عاشقة من الارياف

ايمان عاشقه ومحتاره عطشانه وولهانه ابحث عن الحريه والمتعه ممكن الاقي انسان يخلصنى من القيود ويهبلي الحريه والمتعه الجنسيه وله منى هديه جسم مهلبيه وكس نار حاميه وطيز ملبن طريه وبزاز خياليه متوسطه وحلماتها قويه بين شفايفك عسليه وفي حضنك مستخبيه وعلي سريرك متعه جنسيه اهات عاليه مع نيكه حلوه قويه امتعك وتمتعنى متعه قويه اصلي انا دلوعه وشقيه صايعه ورومنسيه مايعه وسكسيه تعالي فوقي وتعال تحتيه متعنى ومتسبنيش مستنيه محرومه وشوقي فيا نار قايده ومولعه فيا فينك ياصاحب المتعه الجنسيه سيبنى ليه كده محتاجه سهره وليله ورديه كلها رومنسيه بوس واحضان ونكملها بنيكه جنونيه زبك في كسي نار وانا ناري مش مطفيه الا من نيكك فيا للصبحيه
ياحبيبي انا ممحونه بس رومنسيه مش رخيصه ولا جاريه انا حره ومستحيه الا من حبك ليا وعشقك فيا ودي منيتى في الحياة ديه
دى كلها خواطر مستخبيه فيها اهات انثي نفسها تعيش الحريه
ايمان العاشقه



تحياتى للمدرين ومشرفين واعضاء الموقع
انا ايمان العاشقه طبعا ده مش اسمى الحقيقي لان اسمى قريب من ايمان لان دلعي منمن واكيد ممكن من منمن تعرفوا اسمى الحقيقي ياريت حد يخمن ويرد علي يقول اسمى الحقيقي وهرد اكيد علي يعرف اسمى
الحكايه مش اسمى ما اسمى يعنى يفيد بايه ده اسم من مليين الاسماء المهم انا هنا جديده سجلت علي موقعكم لانه عجبنى جدا احب اتعرف علي ناس حلوين ورومنسيين وحنينين عشاق مثلي يعشقه الحب ويحبو العشق
المهم انا هنا بكتبلكم هنا للجميع يقدروا ظروفي وعاوزه حكمكم وارائكم في قصتى انا كتبت قصة حياتى العاطفيه والجنسيه مع الرجال منهم من كنت اعشقه ويعشقنى ومنهم لم يفكر الا في جسدى وقضاء متعته ومنهم من تزوجنى وطلقنى لانه رجل شرقي لاينسي من سلمت نفسها لرجل قبله بعد ان تظاهر بانه متفتح ومتنور والحجات ده عنده عادى ولكن العرق الشرقي لايقبل امرأة عاشرة قبله مع العلم انى مخلصه لاي رجل سواء كان زوجي او صديقي
وانا هنا بكتب الان ملخص لحكايتى لانها من عشرة اجزاء من البدايه للنهايه وحدعمها بصور للاثاره فقط وللتاكيد في اخر القصه بنزل بعض الادله علي انها هي قصتى الحقيقيه قد يكون فيها بعض الاثاره الاثاره الجنسيه والاثاره الانفعاليه والاثاره في الحزن والاسي لان الحياة ليست كلها ورديه بل فيها من المأسي والصعوبات اكثر وقد كتبتها بطريقه مشوقه وفيه حياة ومتع وما خفي من المتاعب والمشاكل اكثر ولكنى ركزت علي الجانب العاطفي والانوثي اكثر ولم اكتب كل احزانى لان هنا موقع للاثاره الجنسيه ومينفعش اكتبها كقصه روائيه ليس هنا محله وكمان مليش في الكتابه والنحو والصرف حتى استطيع ان اكتب بطريقه جيده لذا فقد كتبتها بطريقه عاديه جدا بعيدا عن تعقيدات اللغه مع العلم لغتنا العربيه جميله ولكن انا ضعيفه في العربي شاطره اوى في العشق والجنس هههههههههههه واحده نفسها طول عمرها تتحرر من القيود وتحلم تكون نجمة مجتمع فنانه مثلا او حتى رقاصه ههههههههههه ولكن هيهات
كيف لبنت الارياف والتى تربت في اسره محافظه اخلاقيا ان تكون كما تتمنا وتحلم فانا طول عمري افكر في الحريه والتحرر اسير في الشارع واتمنا انال اعجاب الجميع واكون اشد اغراء لكل من ينظر اليا يرانى ملكه متوجه بالحسن والجمال والجمال ليس اكتساب او صناعه ولكنه منحه من الخالق من النساء من تصون الجمال وتحترم وتخاف من خالق الجمال ومنهن من تتواهم بانها خلقت جميله بمزاجها ولايتها في بالها بان الجمال قد يضيع فيوم من الايام اما بمرض او الشيخوخه وانا من الاخريات اعشق المنظر والمظهر يثيرنى جدا منظر الرجال الي جسدى الابيض المرمري بالذات صدري ذو الثديين النافرين واردافي الممتلئ بالشهوه يعجبنى اعجاب الرجال بي ويثيرنى تقرب الرجال منى وطلب ودي لامنحهم النظره والبسمه وانا بطبعي متساهله اوى في الحجات دى احاول اهتم باي رجل يهتم بي فاهتم بيه واكثر ولا مانع من الضحك والهزار والملاطفه حتى اصل لابعد من ذلك
ولكن كانت علي قيود تمنعنى من التحرر المنشود وفكرة التحرر عندى هي الحريه في كل شي احلم انا افعل ما اشاء بدون قيودى واحلم بمن يخلصنى ويفك قيودى ويعطينى الحريه المطلقه اسافر واتعرف واصادق واعمل علاقات مع من اهواه ويهوانى بدون اي مشاكل او قيود ولكن كيف ذلك لبنت الريف وهي مكبله بالقيود قيود العادات والتقاليد وقبلهم الدين وما اعظم الدين لو فهمنا وحكمنا العقل قبل العاطفه ولكن هو الشيطان ينشط فينا الشهوه
الخالق خلق فينا الشهوة وجعلها (اي شهوة الجنس) عنيفه لانستطيع كتم جماحها والجنس حق لكل انسان لكل انسان من حقه ممارثة الجنس ولكن الظروف وال***انيات تحرمنا ممارسة حقنا الجنس الذ شي في حيات الانسان والانسان مميز في الجنس بالمتعه واللذه بخلاف الحيوان فالحيوان الجنس مجرد شهوه فالحيوان يمارث الجنس مباشرتا ولكن الانسان يبدا الجنس بالمداعبه والملاعبه والملاطفه والتقبيل والعبارات السكسيه الممتعه وايضا التقبيل في كل اجزاء الجسم وبالذات التقبيل في الاعضاء الجنسيه مثل مص زب الرجل وتقبيله وايضا الرجل يمص كس حبيبته ويقبله ويحرك لسانه عليه ومص البزر ودى حجات بتثيرنى انا اكتر وهي احب ما عندي في الجنس احب جدا الرجل يفعل معي ذلك لانه يثيرني ويصل بي لزروتى وقمة شهوتى وانا بطبعي شهوانيه جدا تعلمت الجنس من صغري ومارثته من صغري قد يقول البغض كيف لبنت الارياف ان تفعل ذلك وليعلم الجميع بان البنت مهما وضعوا حولها من قيود ولو ضعوها في غرفه مغلقه ولو خيطوا لها كسها المرأة بمكرها تستطيع فعل اي شي تستطيع المرأة ان تعاشر عشيقها وتتناك منه في كسها وهي نايمه مع زوجها علي سرير واحد ودي ببساطه حصلت من واحده اعطت المخدر لزوجها ولما راح في نومه اتت بعشيقها واتناكت منه في سرير زوجها والمسكين بياكل رز مع الملايكه ودى من دهاء المرأة ومكرها
وقد يسال احدكم مادهاكى علي هذا الكلام اقول لانى خبيرة جنس بس بصدق عمري لم اكن خاينه لازواجي السابقين ولا حتى خنت من صاحبت فانا بطبعي اكره الخيانه
المهم واكتب هنا عن نفسي باختصار فانا بنت ولدت وتربت في اسره فوق المتوسه ماديا في احدى القري المصريه وتعلمون اخلاق اهل القريه فالقريه مقفوله اكثر من المدينه ولكن حدث انفتاح ايضا في القري بحيث تجد البنت من الريف ترتدي البنطال الجنز والملابس الضيقه واحيانا تضع اشارب او طرحه علي شعرها وليست بحجاب معظم بنات القري اليوم يعاصرنا الموضه وقد بداءت العادات والتقاليد تندثر واما انا في صغري كانت القري اشد التزام من الان ولكنى نشاءت وجدت التلفزيون فتعلمت الاثاره من التلفزيون اللعين وايضا من صديقاتى البنات في المدينه وانا ايضا قريتى قريبه من المدينه حوالي 2 كيلو فقط فانا من قريه تعتبر مدينه وهي قريه فيها اكبر معبد واثار وهي بلد سياحي في صعيد مصر تشتهر بالسياحه والاثار الشاهقه فمدينتنا فيها ثلث اثار العالم اعتقد كده تكونو عرفتم بلدى وقريتى لانها مشهوره عالميا وايضا اللي يكتبلي اسم بلدى له منى هديه خليها مفجاه
المهم نشأت وانا عندى كل الامكانيات والرفهيه كنت جميله من صغري اتباها بجمالي وانظر لجمالي كان همى جسمي وليس عقلي ومع ذلك اكملت تعليمى حتى تخرجت من كلية الاداب قسم اجتماع كانت كل بنات القري يغيروى منى ومن رفهيتى حيث جسمى الفائر من صغري ولما وصلت عمر 13 سنه ظهرت علامات انوثتى حيث ارتفاع صدري وازدياد في حجم اردافي وظهرت عانتى والدوره وانا سنى 12 او 13 سنه تقريبا وكنت احلم بالحريه وفعل اي شي وفي سن المراهقه مارثة الجنس مع صديق الطفوله وكان جنسي خارجي فقط خوفا علي عزريتى وكنت مارست معه الجنس الاطفالي وانا سنى 6 سنوات وكان لعب عيال ولكن في سن المراهقه بدء تهيجى للجنس والمتعه انا كاتبه كل ده في قصتى وهي طويله جدا
اتمنا من يقراءها يقراءها من البدايه حتى النهايه واللي يهمنى هو الحكم علي تصرفاتى مش تصرفات الطفوله والمراهقه ولكن تصرفاتى بعد ما بلغت سن الرشد حتي الان وانا اليوم عمري 28 سنه وعندى طفل عمره اربع سنوات ومازلت حتى الان احب الجنس والعلاقات العاطفيه ومازلت شهوانيه لا استطيع كبح جماح شهوتى وطلبي للمتعه باي شكل سوا بالحلال او بالحرام كما ارجو من البنات قراءتها لتستفيد وتتعلم حيات البنت باخطاءها واصلاحها واصولها فلا يدعي احد مهم كانت اخته او بنته او قريبته مهما تربت علي الاخلاق والفضيله بانها لم تشعر يوما بالمتعه وطلب المتعه الجنسيه وكما قلت الجنس حق للجميع الجنس ليس فقط رفاهيه ولكنه مطلب طبيعي قد يكون اشد في الرغبه من الاكل والشراب
معلش طولت عليكم ..... ياريت الاقي حد شباب وبنات عندهم صبر يقروء كل قصتى بتمعن حتى استطيع مصادقة من يشرح لي نفسي المريضه بالعشق فالعشق مرض ربنا مايبتلي بيه احد واذا ابتلها يوفرله العشق الحلال وبجد اللي يكلمنى عن قصتى ويتفاعل معي بيكون صديقي للابد
اشكركم علي صبركم لقراءت حكايتى مقدما
انا ايمان المريضه بالعشق اقروء قصتى ففيها الكثير
بعد ان انفصلت نهايئا عن حبيبي وعشيقي حسن تعبت كتير من حرماني منه لانه شاب لذيذ متعنى كتير وكان يهتم بيا كتير .......
حسيت بفراغ وملل لكن تحملت الوحده والفراق لانها علاقه مكتوب عليها الفشل او ممكن تعرضنى لمشاكل كتيره والجواز كان بيننا مستحيل لعدة اسباب ؛؛ قبل ما ادخل في قصتى زواجي من انسان احبنى وحبيته بعد الجواز وكنت اتمنا مفرقهوش طول العمر لكن ... قبل ما اكتب عن زوجي اضيف حجات حصلت ايام علاقتى بحسن وبعد حسن فترت الجامعه
في يوم كنت ممحونه بشده ونفسي اتناك طول اليوم خلاص فترت الخجل من حسن راحت واصبحت اباحيه ولانى كنت حاسه بانى عشيقه مش زوجه فكنت اتصرف علي اساس انى عشيقه فكنت امارس الجنس بجنون وفجور المرأة اذا ملكت حريتها طلبت من حسن الصبح واحنا في الجامعه نروح بيته وبلاش محضرات النهارده قالي تحت امرك يلا بينا واليوم انا كمان مشتقلك اكتر وهدلعك اخر دلع واحنا مروحين علي بيته اخذنا تاكسي واحنا في التكسي همس في اذنى نفسي انيكك في التكسي قلتله اسكت يامجنون اصبر خمس دقايق نوصل البيت واول ما وصلنا زاى ما نكون مشتقين لينا سنه حضنى جامد وفضل يبوس كل حته في جسمى وشالنى واخدنى علي سريره نيمنى علي ضهري لم اشعر وهو قلع كل ملابسه وهو يبوس فيا وقلعنى البلوزه والجيبه نام علي ضهرو وهو بيتنهد وانا بدوري نمت عليه وفضلت ابوس كل حته فيه بصيت علي زبره منتصب مسكته بيدى وفضلت العب فيه وقربت شفايفه من زبه وبسته من راسه وفضلت ابوس في زبره كتير وهو يتوه من المتعه ومصيت زبره اكتر وكنت ادخل زبره في فمه للاخر وكأنى عاوزه ابلعه ولما حسيت انو هيقذف نمت عليه ومسكت زبره بيده ودخلته في كسي ويااااه من نار كسي سعتها كان نار ومن كتر المداعبه قبل ما ادخله كان كلتى كله مبلول من كثرة ما تلذذت بالمص في زبر حبيبي دخلته بيدى في كسي وانا بتاوه اه اه اه اي اي اي وهو مغمض عنيه من فرط المتعه والشهوه وانا زاى المجنونه اه ياحبيبي بحبك بحبك بحبك بعشقك بموت فيك
بحب زبرك بحب نيكك بحب زبرك فضلت اقول كلام بجنون وعشق نكنى نكنى نكنى اكتر
نكنى انا متناكتك انا شرموطك انا كستك وهو كان كتير يقولي ياكستى ياحلوه ياعشيقتى يامتناكتى وانا كان علي اشبعه منى واشبع منه فكنت احب اسمع احلا كلام منه واسمعه احلا وافجر كلام منى ... نكنى ياحبيبي نكنى ياعشيقي نيك عشيقتك ايمان وقذف بركان لبن في كسي العطشان حسيت بكميت لبنه في كسي فضلت نايمه فوق منه ورحت في عالم تانى وحبيبي كان في دنيا تانيه ولما حبيت حبيت اقوم من فوقه حضنى وشدنى في حضنه وفضل يبوسنى في شفايفي وخدودى وقلي خليكى شويه وكنت نزلت اكتر من مره ولبنى علي لبنه غرق الدنيا قمت من عليه ومسحت حولين زبر حبيبي احلا زبر منساس متعته ابدا ولا حنانه وجمال متعته نمت في حضنه وفضل سونه حبيبي يبوس شفايفي وخدودى ويمص حلماتى ويبوس بطنى بعد كده قلعنى القميص والسنتيان وخلانى عريانه ملط نايمه في حضنه باس كل حته في جسمى حتى صوابع رجليا واديا ويبوس في بطنى ووراكى وبزازى بياكل فيهم اكل وعدلنى نيمنى علي بطنى وفضل يبوس في طيزى وضهري كل حته في جسمه ويلحس كسي بنهم وانا تايها عن الدنيا حاسه انى في عالم تانى قمة المتعه والروعه من حبيبي ورجع فضل يعض خدودى بقوه وبعد نص ساعه بوس ومداعبه وعشق دخل زبه في كسي بكل سهوله وفضل يطلع وينزل بقوه لمدة تلت ساعه او اكتر وكان طعم الزبر التانى احلا بكتير لانه طول في كسي المشتاق اكتر قمة المتعه والشهوه سمعنى احلا كلام وانا ياوعدى من نيكته الحلوه نسانى اسمى لدرجة انى قلتلو نفسي احمل منك قالي ياريت تحملي قلتلو انا اموت الف مره ومتحرمش من زبك ونيكك فيا قالي ولا انا اقدر اتحمل فراقك انتى ملاكى انتى عشقي وغرامى انتى اجمل انسان شوفتها في حياتى يا حببتى ياعشقتى ياغاليه اوعي تسبينى اموت من غيرك قلتلو وانا اموت من غيرك عاوزه اتناك منك طول عمري فضلنا علي الحاله دى لبعد العصر من الصبح للعصر ومشبعناش من بعض قالي لازم تباتى معي اليله قلتله مقدرش قالي تعالي بصي في المرايه بصيت في المرايه لقية خدودى محمرين بيخرو دم من كتر ما عضعضهم بشفايفه وعصرهم كتير ضحكت وبالفعل وفقت ابات معاه وقولت زاى مايحصل يحصل بقي نفسي ابات معاك ياحبيبي واحس انى مراتك بالفعل فرح اوى بيا وقالي لما جدتى ترجع خليكى في الاوضه ومتخرجيش وهي بتنام بدري ونسهر للصبح وبالفعل سهرنا سهرت العمر ناكنى يومها طول النهار واليل 7 مرات وفي كل مره ينزل لبنه في كسي اموت اكتر فيه عشقا وشوقا ودى احلا ايام العشق في حياتى انا ايمان العاشقه
بعد فراقي من حسن وانا في اخر سنه دراسيه وافقت علي زواجي من انسان طلبنى بلده تبعد عنا بحوالي خمسين كيلو فيه درجة قرابه بيننا بعيده وفقت عليه بعد ما رفضت طلبات كتيره للجواز ولكن كنت محتاره مش عارفه اعمل ايه مع سمير العريس المنتظر ماذا بس افعل هل اعترف له بكل شي ومن يضمن ليا يحفظ سري او يفضحنى
فكرت اعمل عمليه لكن كيف والعمليه تحتاج اسافر المحافظه او اي مدينه وتحتاج يومين انام فيهم علي ما اسمع وانا معرفش حتى العمليات دى بتتعمل فين واي دكتور او دكتوره بتعملها وحصلت الخطوبه ولبست دبلت سمير وانا حاسه انى مش من حقي اجوز وافرح زاى اي بنت ازى بس وانا عرفت واتنكت من اتنين قبله وهو ايه ذنبه يتحمل غلط غيره
وكان ياتى البيت ويطلب يقعد معي يكلمنى في حجات عامه نفسي اتكلم بقي واقوله ولكن شي صعب بجد ومستحيل ماذا في مصيبتى كنت بتناك بمتعه واليوم نفسي اجوز واعيش المتعه وانا مجوزه
طلب سمير نخرج سويا كنت اخرج معه ولا استطيع ان انطق بكلمه لدرجة كان يضايق منى ويسالنى انتى ليه مش بتتكلمى معي زاى ما بكلمك ومكنتش الاقي اي رد
سالنى انتى مش بتحبينى انا بحبك بجنون وانتى مش عاوزه تردى عليا بتحبينى ولا لاء قلت له بحبك بس سيبنى شويه انا مش عارفه اخد قرار قالي لو مش عاوزانى قولي بس بلاش تحيرينى معاكى كده قلت له عاوزاك
كثرة خروجتنا وبدا يكلمنى في الحب والجنس والعلاقه اللي بيننا ويحكيلي علي مغامراته ويسالنى اذا كنت عرفت حد قبله ولا لاء فوجدتنا لازم اصارحه وبدون ان احمل هم للعواقب طلبت منه اتكلم معه بصراحه بس يحلف ويوعدني لو مش عاوزنى يسبنى من غير ما يفضحنى وعدنى وحلف وكان جدع وكريم معي بل طلب منى احكيله وقالي اعتبرينى اخوكي او صديقك بس متخبيش عنى حاجه قلتله بانى كنت بحب صديق في الجامعه وغلط وسلمته نفسي ..... سكت قليلا وقال كنت حاسس بيك من الاول من سكوتك وسرحانك ... قلتلو اديك عرفت وانت حر لو مش عاوزنى خلاص بس احفظ سري
قالي بالعكس انتى غليتى في نظري اكتر وانا متمسك بيكى اكتر من الاول وهو مين فينا مش بيغلط وانتى غلطي وتوبتى قالي انا بجد حبيتك اكتر من الاول لانك رومنسيه وعاطفيه ومستحيل افرط فيك بس بشرط انتى تنسي كل الماضي قلت له انا انسيت كل حاجه وهكون خدامتك وتحت رجليك ..... قالي بالعكس هتكونى مراتى وحببتى وست وام اولادى وانا اتشرف انك تكونى مراتى بس عاوزك تحبينى بجد قلتلو انا دلوقتى مش بس بحبك انا بعبدك انت اعظم انسان وطيب وكريم وبدل ما كان ياجي بيتنا مره كل اسبوع اصبح ياجي كل يوم ويومين علشان يقعد معي لوحدينا يحكيلي عشقه وهيامه لي وكنت مبسوطه معاه بالفعل وبدات اهزر واضحك معه وابوسه ويحضنى ويبوسنى وعمل معي حجات زاى اي مخطوبين من بوس واحضان وطبعا دعك في بزازى ويعصر علي طيزى وكنت مستمتعه معاه جدا لغاية ما جوزنا واتعمل احسن فرح في المنطقه
وفي ليلة الدخله حبنى احلا حب وسمعنى قصائد من الطرب والغزل والحب وعشرني احلا معاشره ناكنى اكتر من خمس مرات للصبح ونمنا في حضن بعض وصحينا علي خبط اهلو جم يباركولنا قالي قومي ناخد حمام وغيري ملاية السري
قلتلو طاب افتح للناس بره قالي لاء ملكيش دعوه سبيهم هيرجعوا تانى بعد شويه اخدنا حمام ورجعنا نمنا في حضن بعض وناكنى احلا نيكه ياااه طلع راجل لذيذ بشكل وحنون لما حضنى وباسنى وفضل يدلع فيا وعيشنى احلا ايام عسل في حياتى مكانش يعدى يوم من غير نيكه واتنين وتلاته واحلا ما فيه دلعه ليه لذيذ جدا واحلا كلام حب وغزل في مفاتنى وجمالي
عشت معه احلا ايام حياتى سنتين كأنهم شهر عسل قصير مر علينا كليله حلوه فيه احلا متعه كان فيها كسي عايش اجمل متعه وقلبي منته اللذه والسعاده ياوعدى لما كان يسهرنى وعلمنى ارقص وانا بقميص النوم وارقص عريانه وارقص بكل شكل كنت ارقصلو لعيونو ولحبو لي ومتعته ليا ولما ياخدنى وانا برقص ويفضل يبوس فيا وياخدنى علي السرير وعلي الكنبه وعلي الارض في اي مكان ينكنى احلا نيك واحلا متعه وجماله وحلاوته كانت نيكته تطول لما يخلينى في منته اللذه كنت احس وكأنى ملكة زمانى وانا بتناك منه ياوعدي لما كان يمص شفرات كسي ويدخل زبره بحنيه ويدعكه علي كسي بحنيه ياوعدى علي عسل زبره لما كان ينزله في كسي وعلي بزازى وشفايفي ياوعدى لما كنت امص زبره وادلع زبره علي بزازى ياوعدى لما كان يدعك في طيزى ويبوس وراكى ويحط زبره في كل حته علي طيزى وبين وراكى وبين بزازى
كانت ايام جوازى حلم لكن الراجل هو الرجل اختلق المشاكل بسبب انى عاوزه اشتغل في السياحه وعندني وخيرنى بين البقاء معه او شغلي ولما حاولت اقنعه اشتغل ودى شي عادى رفض وطلقنى لما لقانى بس رحت مكتب سياحي ومضيت عقد العمل
وانته احلا حلم في حياتى
القصه القادمه هي قصة صديق العمل اللي اصبح بعد كده عشيقى وكأنى كتب عليا اكون عشيقة الرجال لانى حتى الان وحتى كتابة هذه القصه عشقة 12 راجل كلهم ناكونى واحد فقط كان جوزى والباقي عشاق

ايمان العاشقه الجزء الثالث 3
بعد طلاقي من زوجي الرجل الذي احببته وعشقته عشق حقيقي وعشت معه اجمل ايام عمري ...... اصابتنى الكأبة والحزن وضيق شديد والسبب الرئسي في حزنى لانى فقدت الامان والحضن الدفئ والبيت وتكوين اسره وحزنى الاعمق لعدم حصول الحمل طوال فترت زواجي مع ان زوجي قوى جنسيا وانا كلي اثاره جنسيه ولعل السبب هو بانى كنت اخد موانع حمل قبل الزواج لفتره طويله ولكن عملت تحليل بعد الطلاق لكى اتاكد فكانت النتيجه باننى استطيع الخلف ولا يوجد غير بعد المشاكل البسيطه يتم علاجها ولكن عندما اكون متزوجه وامارس الجنس المنتظم... المهم
مرت الايام والليالي ثقيله كان ليلي خالي الهوى والمتعه تأخذنى افكار الماضي وكيف لي ان احصل علي من يشبع رغباتى ويسد احتياجي للجنس ..... جسدى وكسي لايمهلانى بل لجسدى متطلبات الاحضان والمتعه ولكسي عشقه للزب والنيك .... ماذا افعل بس ياكسي من اين لي بالزب الذي يريح هياجي ويروي عطشي اتقلب علي سريري طول الليل لا انام اقوم اخد شور لاستطيع النوم ولكن هيهات اخلع جميع ملابسي وانام عاريه احلم وافكر .... افكر في مستقبلي وافكر في الماضي
افكر في اول حب حب الطفوله مع حمدى وعلاقت المراهقه الجنسيه فاجدنى انسي ماكان مع حمدي لانى لم احبه حب حقيقي ولكن اذا فكرت في حسن حببيب الجامعه وعشقي في ايامى التي مضت وادوب علي نفسي كيف افكر في ماضي قد اغلقت دفاتره كيف لي ان اعود الي الوراء لا بل افكر في المستقبل افضل واي مستقبل فالطلاق قسم وسطي وافقدنى املي
ولكن هي رغبتى تجعلنى اتمسك بالامل القادم لعله يكون اسعد واحسن من الذي مضي
افكر في ايامى معي سمير زوجي او طليقي فتاخذنى منه ضيقة نفس بسبب انه طلقنى واستعجل ولم يمهلينى اعود الي نفسي واخترع له العذر لعله لم ينسي انه تزوجنى وانا غير بكر وهي دي عقلية الرجل الشرقي لايقبل أمرأة مارست الجنس مع رجل غيره مع انه حكي لي انه مارس الجنس وعمل علقات نسائيه قبل .. وكان يقول لي انتى مثلي تعشقي الجنس ولكن هو الرجل بعقله الشرقي لايقبل للمرأة مايرضاه لنفسه كنت افكر في علاقتى معه فاتضايق واريح نفسي بيدى احيانا
اتقلب علي السرير ويطول ليلي حيث الليالي الخوالي طويله وممله احتضن وسادتي الخاليه عن الحنان والعاطفه واضع شيا في كسي واحاول ارضاء نفسي فتذداد رغبتى وشهوتى للجنس احيانا اضع خياره او بدنجانه واتخيله زبر حبيبي حتى تنزل كل شهوتى وتبلل الملايه افرازاتى ولكنى لا ارتاح فقد تعودت الجنس الحقيقي من صغري اشاهد افلام ومجلات سكس فيذداد شبقي وحيرتى واذداد لوعه وشوق
وفي يوم جاء الفرج رن هاتف البيت وكان علي الهاتف صديق اخي الاكبر صاحب مكتب السياحه طلب منى ان احضر الصبح للعمل فكدت اطير من الفرح لعلي اجد في العمل مايشغلنى وكان صاحب مكتب نقل سياحي صديق اخي الاكبر حيث اخي يعمل صائق اتوبيس ملك له بالمشاركه في مكتب الغردقه التابع لصاحب هذا المكتب ذهبت الساعه التاسعه المكتب وعرفنى طبيعت عملي في المكتب بان اجلس علي جهاز كمبيوتر اسجل الرحلات والافواج السياحيه واقوم بالحجز الرحلات من والي المدن السياحيه وكنت قليلة خبره بالكمبيوتر فطلب من صديق العمل رمضان بان يعلمنى ورمضان طبعا لم يتاخر في مساعدتى كان يجلس بجواري اوقات كثيره بعد انتهاء العمل ليعلمنى كانت مواعيد العمل والي الان من الساعه الثانيه بعد الضهر وحتى التاسعه مسأ
رمضان كانت ظروفه قريبه من ظروفي فهو منفصل عن زوجته وله منها بنت وكان ينظر الي باعجاب ويتحدث معي كثيرا فكنت معجبه به دايما وكنت في نفسي اتمنا لو اخذته في حضني ليطفي لهيب جسدى واما هو كان في مسالة الحب والجنس مؤدب جدا لايتكلم في اي شي
مرت الايام واخذنى العمل عن متاعب حياتى وبعد فترة خمس شهور من العمل كنت سافرت عدت مدن سياحيه مع بعض الرحلات في غياب احد المندوبين كنت اسافر كمندوب رحلات ومعي مرشد سياحي وايضا السفر لاستقبال الافواج والسياح من المطار والسكه الحديد والسفر في الرحلات بالاتوبيس
وفي اثناء بعض رحلاتى كنت اتعرض من بعض الزبائن للغزل وبعضهم كان يراوضنى بشكل واضح وكنت اكتفي بالابتسامه في وجهه حتى ارضيه ودى طبعا تعليمات صاحب العمل الزبون علي حق دايمابس انا مليش رغبه انام مع زباين لانى مليش في بيع جسدى وكنت اعلم بأن بعض البنات يعملن هذه الاعمال بدون اي مشاكل مقابل الهدايه والمال اما انا فلا اقبل ابيع نفسي بهذه الطريقه فكنت احاول ارضاءهم باي طريقه بدون اي علاقه
ولكن بعد هذه الفتره بداءت افكر في رمضان بانه وحيد مثلي ومشاهدتى للعلاقات الجنسيه بين الزبائن الاجانب كانت تجعلنى اكثر ايثاره تقربت من رمضان وفي نفسي شي محتاجه انام في حضنه ولكن كيف وهو صامت لايطلب
لابد انا اغريه باي شكل فكنت اتعمد اظهار مفاتنى امامه واحينا اتعمد اظهار بزازى او كلتي وانا جالسه امامه واحيانا ايحأئت بعنيا وشفايفي وكلام ناعم وهادي وبالسانى واعض علي شفتى متعمده واغمض عينيا بحركات مايعه شويه ونجحت بالفعل حتى سنحت لي الفرصه وكنا بالمكتب وحدنا انا وهو ولكن البعيد لم يتحرك ولم يطلب اذا لازم اطلب انا باي شكل فتقربت منه وهمست في اذنه انت مصاحب ضحك وقالي لاء قلت له طاب ماتصحبنى قالي انتى ايه ايه حكايتك قلتله انا تعبانه بالحب وانت مش بتفكر في الحب قالي بتحبي مين قلتله انت طبعا بصلي وقالي بالعكس انا بحلم بيكى بس كنت خايف منك قلتله متخافش انا بين اديك حضنى وباسنى وكانه مصدق لقي طيره
قالي ايه رايك تاجي معي بعد الشغل قلت فين قال في شقتى قلت اخاف حد يشوفنا قالي متخفيش هدبر ازى تاجيلي وبالفعل رحت لاول مره شقته
فضلت ادلل عليه شويه وهو يجري خلفي يحاول يمسكنى في الشقه اخيرا استسلمت بين احضانه وطلع فنان جنس بمعنى الكلمه ناكنى بكل الاوضاع قعدنا ساعه تقريبا وكان لازم امشي علشان متاخرش بس عشت ليله ولا في الاحلام زبه وحلاوت زبه وقوته في النيك المثير متعنى احلا متعه ناكنى في كسي واول مره يدخل زبه في كسي كان كسي كانه ليه زمان متناكش من زب حقيقي ناكنى بمزاج عالي منه ومنى وكان هو اول راجل انا اللي طلبت منه مش هو ولكن كان ظنى في محله كان عاوزنى زاى ما انا عاوزاه بالظبط وفرح بيا كتير وتواعدنا نتناك من بعض كل اسبوع مره او مرتين علشان محدث ياخد باله من الجيران
ناكنى ساعه متكامله بكل لذه وسمعنى احلا كلام حب وعشق
حسيت بحجم زبره في كسي كان كسي يومها نار مولع بمجرد مازبره دخلو فيا للاخر وانا اتوه اه اه اه اي اي اي هموت نكنى نكنى ياحبيبي نكنى اوى حسيت انى رجعت عشيقه تانى ولازم بقي اتمتع وزى مايحصل يحصل مش قادره اعمل ايه بحب الجنس بحب اتناك كتير بعشق الجنس اموت في الجنس مش مهم اي حاجه المهم اتناك فلوس الدنيا مش بتغنينى عن الجنس والمتعه والنيك الحقيقي وقذب بركان من اللبن في كسي من جوه رحت في عالم تانى وانا بنزل ماء كسي تلذذت اوى بنيكته الحلوه وقلت في نفسي خلاص هبقي عشيقه ومش عاوزه غير كده اتناك من عشيقي واعيش حياتى وكفايه امتع كسي باحلا زبر زبر حبيبي وعشيقي الجديد
واستمرت علقتنا في شقته وفي السفر يحجزلي غرفه في فندق ويتسحب وياجي ينكنى بسرعه ويخرج وفي المكتب كل ما نكون لوحدينا ينكنى والعب في زبره وتلذذ وامصهولو وبلع لبنه في فمى وعلي بزازى وبين طيزى ووراكى وكتير في كسي
ولكن بقاء الحال من المحال حس بعض الجيران بحضوري المتكرر عنده فابلغه اهل زوجته المنفصله عنه بدون طلاق وحدث شي صعب عنى حضرت زوجته ومعها اخوها الي شقته ولكن ربنا ستر لقونى في الصاله لابسه هدومي وحصلت مشكله انسحبت بسرعه وللاسف ابلغت زوجته اهلي بانى مرافقه جوزها
حضر رمضان الي بيتنا واقنع اهلي بانه لم يكن بيننا اي شي غير العمل وبان زوجته كاذبه ومجرمه بتتهمه زور وبهتان واصر رمضان بان نفضل علي علاقتنا ولكنى خفت المشاكل واكتفيت بعلاقتنا في المكتب والسفر الي ان اخذ شقه مفروشه في منطقه اخره لنتقابل فيها ولكن الشقه لم تستمر الا شهر واحد تقابلنا فيها ثلاث مرات فقط وترك الشقه لايجارها المرتفع
غدا اكمل قصتى مع رمضان حتى تم الانفصال بيننا لظروف غصب عننا وايضا باقي علقاتى وعشقي المستمر للجنس وكان بعد رمضان واحد حيوان خدعنى وسلمنى لاصدقاءوه الثلاثه اللي نكونى ليله كامله حتى شعرت بالغثيان والتعب والاجهاد
الي القاء في الجز الرابع

ايمان العاشقه الجزء الرابع 4
بعد فتره مش قصيره بداءت علاقتى برمضان تفتر وتعرضت لمشاكل كثيره خلال علاقة عشقي برمضان واصبحت علاقتنا تقل تدريجيا وتاكدت بانه مازال يحب زوجته , اما انا فكنت مجرد صديقه ترضي مزاجه وتبسطه وتريح زبره في كسها وينزل لبنه وشهوته في كسها ليرتاح وينبسط جنسيا ,, كنت اضايق من نفسي وانا اجمل من مراته وامتع له منها امارس الجنس بكل اوضاعه ولا احرمه اي متعه ومع ذلك كنت احس بانى مجرد صديقه او عشيقه
والحب مكنون لزوجته واما عشيقته فهي فقط امرأة احتياطي للمتعه وبس وملهاش اي حقوق واي حقوق تنتظرها أمرأة لايربطها مع رجل الا الجنس , كنت اضايق من نفسي كثيرا وانا الحالمه الرومنسيه اعيش حيات الموميسات
المهم ادينى صابره علي مقدري وعذباتى لكن ماذا افعل وانا العاشقه الحالمه الرومنسيه عاشقه المتعه وكسي لايمهلنى من طلب المتعه
انا كمان لازم اخليه يتعذب واحرمه من متعتى وجسمى وكسي , في يوم كنت في مطعم اتناول العشاء وحضر الي المطعم شاب مفتول العضلات قوى البنيان القي الي السلام وجلس بالطربيزه بجواري وكان ينظر الي كثيرا وانا لا احاول انظر اليه كثيرا فكنت اختلس النظر فاجده مركز بصري فيا وهذه هي بداية حكايتى مع هذا الشاب الذي خيل اليا بانه انسان وهو في الحقيقه حيوان ووغد وحقير والذي افتكر بأنى فتاة ليل , اما انا لم اكن لامارس الجنس الا من اجل الحب والحنان والعاطفه بكل حب
قام هذا الشاب ووقف بجانبي وطلب يجلس معي علي الطربيزه فلم امانع وبدا احديث معي بأنه يرانى وحيده وسالنى اذا كنت مرتبطه ام لا فقلت له غير مرتبطه وضع يده علي يدى بحجت يواسينى وقال لي اراكي حزينه ومهمومه مالك قلت له ابدا مفيش حاجه
طلب من القرسون طعام العشاء معي وبداء اطراف الحديث بكلمات يوحي فيها بانه محروم مثلي ويحب التعارف بي , كنت ساعتها محتاجه حد اتكلم معاه فلم امانع من الكلام معه
طلب منى نروح نكمل السهره في كازينو علي النيل دسكو وكده يعنى رفضت وقلت له معلش مره تانيه
قال لي بصراحه انا محتاجك وعاوزك الليله , نظرت اليه ولم انطق وكرر طلبه فقلت له من تفتكرنى انا مش واحده من اياهم قال لي حاش .... انا مقصدش فقط نكون اصدقاء قلت له بس انا معرفكش علشان نكون اصدقاء قال لي اعرفك بنفسي واكيد هتعرفينى انا انسان بحب الصداقه وانتى عجبانى جدا
بصراحه انا كنت تعبانه فعلا ونفسي في صديق جديد يريحنى فلم اتشدد معه وقلت له انت عاوز منى ايه قالي عاوزك ونفسي تكونى صدقتى لو مش عندك مانع قلت اوكى بس في في حدود الصداقه وبس وطبعا حب يقدم المعروف فدفع حساب المطعم حاولت ارفض يدفع حسابي حلف فسكت وقالي لي معي عربيتى تعالي نتمشي شويه كنت كالمسحوره اوفقه علي كل حاجه ركبت معه السياره , سالنى تحبي نروح فين ؟؟ ايه ريئك نروح السنما , معرفش ايه جرالي فلقتنى بقوله عندك شقه قال طبعا واتشرف بيكى قلتله يلا نكمل سهرتنا في شقتك ومصدق طبعا اخدني علي شقته
حاولت ابين نفسي بانى مش رخيصه يعنى نقعد بس ونتكلم من غير علاقه قال لي طبعا طبعا متخفيش , وبمجرد دخولنا الشقه قفل الباب وانقد علي كالوحش الهائج ياكل في جسدى اكل لم اقاوم ولم افكر بان اقاوم بل تركت نفسي له يفعل مايشاء , وبداء يصف في انوثتى وجمالي وجسمى طلع بزازى وفضل يداعبهم ويمص حلماتي بكل شهوه
استسلمت له فخلعت البلوزه بنفسي وتولا هو قلع بنطالونى الجنز وفضل يبوس كسي من خارج الكلوت واديه علي طيزى يدعكهم بقوه وانا اتوه واشهق من النشوه قعدنى علي كرسي وجلس هو يقبل كسي بشهوه قويه وانا افرك في شعره بيدى
اخدنى علي اوضة النوم وانا مستسلمه خالص رمانى علي ضهري ونام فوقي يبوس ويدعك كل حته في جسمى وفجاءة طلع زبره من البنطلون وحطهولي في فمى امصه وابوسه بكل شهوتى كنت مشتهيه اوى وكسي بتنزل منه افرزات الشهوه سحب بنطلونه وقلع كل هدومه وسحب كلتى وبدا يمص كسي بشهوه قويه وعنف لم ارى في قوته قبل كده
اهالنى زبره النتفخ الكبير وعجبنى راس زبره الذي حجم قبضت يداي
سالنى اذا كنت مفتوحه قلت نعم نكنى دخل راس زبره في كسي حسيت وكأنه زبر حمار بيدخل فيا بدا يدخل زبره في كسي وانا اتواه واتالم من تخنه وطوله حتى وصل زبره لاخره في كسي المشتاق المولع حسيت بالم ومتعه ولذه احتضنته وهو حضنى جامد وفضل يهبد فيا ونيك في كسي لما خلا كسي اتهري ودقايق وقذف كميه من اللبن ولا حتى زبر حمار في كسي الهايج دوبت ومت تحته من المتعه وتالمت من العنف في النيك لدرجة كبيره وبعد ما خلص فضل ياكل في جسمى كانه بقاله سنه مشافش انثى , دفعته من فوق منى ونهضت علشان البس هدومى وامشي لانى اتأخرت كتير ولكن انا عندى الحجج لما اتاخر بقول كنت في رحله او مسافره مع سواح المهم طلب منى ابات معاه رفضت قالي خلاص خليك بس شويه وهوصلك مكان ما عاوزه تروحي
رغم انى تعبت من نيكته القويه لكن انبسطت من قوته وعجبتنى رجولته القويه فناكنى تانى وتالت وكانت كل نيكه اقوه من الاوله وفي كل مره ينزل كمية لبن ولم اشعر بالوقت حتى وصلت الساعه الواحده صباحا
بصراحه عجبتنى النيكه التالته اوى لانه تاخر فيه نصف ساعه وهو يدعك زبره في كسي ويطلعه من كسي امصه ويحطه بين بزازى وهو غرقان من لبنه ولبن كسي ويرجع يدخله في كسي لغاية مخلانى جبت شهوتى اكتر من خمس مرات طول الوقت وقذف لبن زبره التالت في كسي استمتعت بيه اوى واجهدنى جدا جدا وبقيت مرهقه من نيكه الجامد وحسيت انى عاوزه انام ولكن قمت بسرعه وطلبت منه يوصلنى لبست هدومى ووصلنى وطلب منى نتقابل كل كام يوم ويكون تحت امري لانه حبنى جدا زاى ما قال اما انا لم احب منه غير المتعه القويه
تقابلنا مرتين وفي كل مره ينيكنى بكل عنف وقوه بداءت احب عنفه وقوته ونيكه ليا وفي المره الرابعه اتصل بيا ياجي ياخدنى ونروح نقضي ليله حمراء اخره وافقت وطلبت منه ياجي ياخدنى بالفعل جاء في الموعد واخدني علي شقته وياريتنى مارحت معه لانه هنا ظهر علي حقيقته وحقارته
وانا معه في العربيه اتصل بالموبيل باصدقاوه ولم اخد بالي كان بيكلم مين وعندما دخلت شقته حضنى وفضل يبوس فيا زاى العاده بعنف واخدني عي السرير ونام في حضنى وفجاءة طرق الباب فسالته انت منتظر حد قال لي متخفيش اشوف مين وارجعلك
ويالها من مفجاءة دخل عليا الاوضه ونام بجواري ونظرت فوجدت شاب اخر واقف بجوار السرير ارتعبت وسالته من هذه قال متخفيش دول اصدقايئ جوم يبسطوكي قلتله ازاى تعمل كده وصرخت في وجهه وللاسف ظهر علي حقيقته وصفعنى علي وجهي صفعه قويه ابكتنى كثيرا وقال لي هينكوكي يعنى هنيكوكي
قلت له هو انت فيه حد تانى معاك قال احنا اربعه وانتى تكفينا الليه احنا الاربعه هنيكك لما نهريكى ونهري كسك
قلتله انا مش موافقه وسبنى امشي احسن اصوت وافضحكم مسكني من شعري وشدنى وقال لي يابنت المتناكه لو فتحتى بقك هنقتلك يلا اخلصي نكيه بمزاج وخليه يتمتع بكسك يامتناكه ياشرموطه ياقحبه
قال له صاحبه لا متقولش عليها كده عيب عليك دي بنت عسل واحنا عاوزين نكيفها ونبسطها مش نزعلها
بصراحه انا جبانه خفت واستسلمت وبدا ينكني صديقه وهو حضنى دخلوه كلهم علينا نظرت اليهم
ماذا افعل بس مع شوية الحيونات دول استسلمت كجسد ميت يفعالوا مايريدوه خلعو كل ملابسهم احدهم يضع زبره علي بزازى والاخر يضع زبه في فمى والاخر يلعب في كسي والاخير يضع اسبعه في طيزى وناكنى احدهم في كسي وبعد ان قذف لبنه في كسي قام وتبادل الاخر بان يضع زبره في كسي وناكنى وانا اتواه واتالم واصرخ من الاربعه في وقت واحد ودى اول مره في حياتى اتناك من اربعه في وقت واحد احدهم يخرج زبره والاخر يدخله احدهم ينيك كسي والاخر يعبس بطيزى واخر يمص بزازى وشفايفي طول اليل خمس ساعات متصله شعرت بالرهاق والتعب الشديد لا اقاوم لا استطيع انا اقوم من مكانى كادت روحي تخرج لم ارى عذاب مثل هذا ناكونى بقسوه وعنف
لم اتمالك نفسي تحاملت علي نفسي ولبست ملابسي وتركوني اذهب لحال سبيلي بعد قضاء ليله كامله من العذاب لم يكن جنس ولم يكن متعه بل كان افتراس كلاب مسعوره تفترس جسد انثي ضعيفه واعدونى بان لا اتكلم ولا فضحت نفسي وقالوا لي لو عملتى حاجه هنموتك بكيت وتركتهم ومشيت ابكى والطم وجهي لا ادري الي اين اسير فقدت الرغبه في الحياة كدت انتحر اموت نفسي لماذا فعلت بنفسي كل هذا لماذا انا مسلوبة الاراده
لماذا رضيت اكون نعجه لذائب مسعوره تنهشنى نهشا
لماذا لم احفظ واصون كرامتى هل من اجل المتعه اكون عاهره ساقطه فتاة ليل عندى ما يكفينى اذا لماذا لماذا انا كده ما هذه الحيوان الكامن في نفسي
من تسلم نفسها لاعز احبابها وعشيقها وحبيبها بدون زواج فهي رخيصه وحيوانه فما بالكم بمن تسلم جسده لكل من هب ودب باي وصف توصف
روحت بيتى وسالتنى امى لماذا تاخرتى حتى الصباح فكذبت عليها بانى راجعه من سفر وعربية الشغل وصلتنى وذهبت دخلت غرفتى ابكى علي ما وصلت اليه سقوط وهاويه لا اعرف ما مصيري وعاقبتى من كل ما فعلت من زنا وعلاقات متعدده
خاصمت نفسي وقاطعت اي علاقه اصبحت اعاقب نفسي واحرمها اي علاقه وقررت انا اترك اي علاقه ولايكون لي علاقه باحد وان اتفرغ لشغلي ومستقبلي واي مستقبل لعاهره ففي تلك اليله المشؤمه تحولت من عاشقه لعاهره , لا ابدا بعد هذه اليله لن اكون عاهره ولا حتى عاشقه لاعلاقه برجل بعد اليوم !!!!!!!!!!!!
ولاكن من ادمنت العشق هل تتوب؟؟؟؟؟؟!!!!!!
كلا لم يمر علي هذه اليله غير شهرين فكنت بين احضان عشيق جديد وهكذا العاشقه لم ولن تتوب
وهذه هي الحكايه الخامسه احكيها بالتفصيل في اللقاء القادم او الجزء الخامس
الي اللقاء مع العاشقه المتعوسه

بعد تعرضي لهذه الحادثة المؤلمة من اربع ذيائب بشريه وهذا الانسان الذي خيل اليا أنه انسان وهو وغد وحيوان لايعرف من المتعه غير الجنس فقط وكل همه هو قضاء شهوته في اي جسد أمرأة والسلام ويشبع فقط غريزته الحيوانيه منها .... أما أن يفكر في عاطفة من تكون معه فذلك مستبعد عنده ولا حتى في مشاعرها واحساسها
كنت افتكر بانه يقدرنى ويقدر المرأة أذا ضحت بكل شي لتكون بين يديه تأمنه علي نفسها التى سلمتها له بدون تردد وأن يحفظ كرامتها وأنسانيتها ويحافظ عليها لانها اعطته دون ان تاخذ منه شي
افتكر وللاسف هو ده مجتمعنا كله ينظر للمرأة !!! وكأنها بضاعة تباع وتشتره بالذات أذا كانت الفتاة متساهله او متحرره وعاشقه للحب بقلبها قبل جسدها
وهذا هو حالي فانا واحده من ملايين النساء تحب للحب وتعشق للعشق لا لاي شي اخر .... فأذا ما القت جسدها بين احضان رجل شعرت وكأنها ملكت الدنيا وبأن هذا الرجل هو حضنها الدافئ يشعرها بانؤثتها وانسانيتها
تأمنه ويأمنها تؤمن بأنه رجلها الذي يحميها ويخاف عليها ويحفظ سرها واسرارها
ولكن هيهات بين راجل واخر وحتى لا اكون ظالمة ومتجنيه علي الرجال فالكثير من الرجال يقدرون مشاعر المرأة
واسالونى أنا فلقد عرفت وعاشرت الرجال المحترمين وصانوا سري وحفظوا عهدى وحافظوا عليا واما الوحشين ايضا كثير منهم ومنهم مجرمين مثل صاحبي هذا الذي لم يكتفي بتحقيري ولكن قدمنى كسلعه لاصدقاءوه ينهشو لحمي ويهينو كرامتى وهم لايدرون انهم يذبحونى بلا رحمه
لانهم لاينظرون لي الا كجسد أمرأة لاثمن لها
ويالتينى كنت اقبض مقابل لمتعتى حتى هانت مصيبتى لأن البنت التى تبيع جسده تقبل المرمطه بين الرجال الوقيحين وكما يقولون (الشرمطه مرمطه) ويالتينى كنت شرموطه ولكن عمري لم اكن كذلك فانا عاشقه ورومنسيه اعشق المتعه للمتعه فقط
وحتى لا اطيل علي حضراتكم المهم......فقد لازمنى الحزن والكأبة بعد هذه الموقعة موقعة الذائب كما اسميها حاولت اتناسه ولن استطيع مرت الايام ثقيله كئيبه لا اطيق نفسي كدت انتحر ولكلما حاولت لن استطيع فأنا بطبعي اخاف من الموت واخاف عاقبتى قد يغفر **** زلاتى ولكن كيف يغفر لمن تموت ****ه وقتل النفس كفر
المهم..مرت الايام ثقيله واستطاع جرحي ان يدمل وبدأت انسى مأساتى وتعايشت مع نفسي وبدأت افكر في عاطفتى وعشقي للمتعه وجسدى اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار لا يمهلنى افكر في الجنس والمتعه واللذه بين احضان حبيب وكلي اقتناع بأن الرجال ليست كلهم ذئياب
كنت اتململ علي سريري والعب في جسدى واردافي وامص حلمات صدري وامارس العاده السريه ودايما اشعر بالشبق الجنسي واللذه الجنسيه
كم انت شهوة عنيفه ايه الجنس اللعين لاترحم راجل ولا أمراة تجعلهم يذهبون الي غيات الجحيم وتذهب بسمعت المرأة الي اسفل سافلين وكذلك تهين الرجال وتزل كرامتهم فلقد رايت من قبل قدمي وكل جسدى حتى ارضي عنه واسلمه نفسي مرة اخره وهو رمضان ولكن قصة رمضان الثانيه سوف تاتي لاحقا لانى اسرد حكياتى تباعا كما حدثت
مر حوالي شهرين دون اي علاقه مع احد فقد قررت ان لا اكون لرجل مره اخره
اعذرونى انا اعلم انكم تحبون قراءت الجنس فقد اكون ثقيله بسردى احزانى مع الجنس ولكن قصدت اقدم قصتى كعبره لا كتسليه
وهذه هي قصتى الخامسه مع العلاقه الجنسيه

بعد أن مللت من ممارثت العاده السريه وليس لي بد سوها شعرت بأنى في حاجه الي حضن رجل يدفينى ويدفئ مشاعري ولما لا وانا العاشقه لا اقاوم المتعه
وكما قلت الشهوة الجنسيه شهوه عنيفه لاترحم راجل او أمرأة وليست كل النساء واحد منهن من تصبر ولا تفكر في الجنس الا اذا اثيرة من رجل واخريات غير مثيرات اصلا لاتثير ولاتثار واما انا من الاتى يثرن دايما بسبب وبدون سبب
المهم لما شعرت ببعض التعب حبيت اغير جو اخذت اجازه من العمل وسافرت الي خالتى في الاسماعليه لقضاء بعض الوقت وفي الاسماعليه اخذتنى بنت خالتى المتزوجه الي شاطي قناة السويس بالاسماعليه كل يومين تقريبا وايضا بعض اقاربهم ومن بين اقاربهم كان عشيقي الخامس وهو يوسف
يوسف هذاشاب غير متزوج وياله من شاب وسيم جميل يهتم بمظهره وملابسه ورائحته حلوه جدا نشيط يحب المرح والهزار شاب متفتح يعرف اين مواطن الانثي واثارتها اعجبت به جدا كان يوصلنا اي مشور كل يوم ويحضر كل يوم ويسهر معنا كلنا كل ليله فهو قريبهم وولاد خالتى كلهم متزوجين وكنت انظر اليه باعجاب وهو ايضا كان لاينزل نظره منى وكان جرئ جدا
تحول اعجابي له الي شي اخر وكان هو اسرع منى في كل شي عزمنى علي العشاء عندهم في بيت اهله وكانت معي كالعاده بنت خالتى واخوها الاكبر وسهرنا ليلة طويله عند اهل يوسف ضحك وهزار فهم كلهم كعائله واحده
وكلما سنحت الفرصه ونكون لوحدنا انا وهو نسكت ولا نتكلم ويحاول هو مداعبتى ويهزر كالعاده ولكن لايستطيع هو ولا انا ابداء مشاعرنا ببعض فانا اشعر به وهو يشعر بي ولا ننطق بشي غير الكلام العابر وفي اليوم الخامس طلبت منه بنت خالتى السفر معنا انا وهي الي القنطره لشراء بعض الملابس من سوق القنطره وبالفعل جاء معنا وفي القنطره بداية القصه والمتعه وبعد التعب والف في المحلات العامره بالبضاعه المحليه والمستورده اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار جلست في العربيه لاستريح وذهبت بنت خالتى لشراء بعض الملابس وبقي هو معي في العربيه وحدينا وتكلم معي في اشياء كثيره وسرعان ما تبدلنا العبارات والايحئات عن الحب وكعادتى وجدتنى اصارحه بان الحب شي لذيذ وهو افصح عن مكنونه بان الحب يكون لذيذ مع واحده مثلى قلت له ليه هو انت حبيتنى ولا ايه
قال لي وانا اطول انتى قمر وانا اتمنا
قلت له وانا كمان اتمناك مسك ايدى وقبلها وتقرب منى وكان نفسه يبوسنى زاى اي حبيبين ولكن الماره في الشارع جعله يتراجع وواعدنا لابد انا نلتقي علي انفراد قلت كيف قال لي عندك استعداد نسافر السويس عند اخته او نسافر الاسكندريه وفقت نروح اسكندريه حتى نكون براحتنا
طلبت من اولاد خالتى ان اسافر رفضوا وطلبوا منى اتاخر كمان كام يوم تانى قررت السفر بعد يومين وجاي يوسف بحجت يوصلنى القاهره بسيارته الاجره تاكسي اخذنا الي الاسكندريه وفي الطريق كان يداعبنى ويهزر كعادته وتحول الهزار للجد
وفي الطريق كان يتوقف لشراء زجاجات الساقع والسندوتشات ويقترب منى في العربيه ويضع يده علي مواطن حساسه في جسمى فاشعر بشي يسري في جسدى من اللذه والمتعه
ووصلنا الاسكندريه وطاف اماكن كثيره يبحث عن شقه مفروشه ولم يجد شقه الابعد فتره طويله وبعد انا نزلنا في الشقه واوهم البواب باننا متزوجين
وطلب منى ننزل نروح نسهره في اي مكان ونتعشي وبالفعل نزلنا ورحنا سهرنا في كازينو فيه كل شي العشاء والدسكو
وقبل العشاء طلب منى نرقص ووافقت نرقص علي موسيقه هاديه حتى يتسنى ليا احضنه ويحضنى وحدث كل شي قال لي سيبي نفسك خالص ليا مسك يدى واليد الاخره علي كتفي وانا يدى الثانيه علي صلبه وقربنى منه اكتر ونظرت الي زبه من داخل بنطلونه الجنز وكأنه هيقطع البنطلون
مسح بيده علي ضهري وحضنى اكتر ولامس زبه كسي المتهيج وكنت لابسه بنطلون ناعم جدا ولاصق في جسدى يكاد كسي يخرج منه واردافي محشوره فيه وايضا البدى عريان جدا ولامس زبه كسي شعرت وكأنه يريد ان يخترقنى ووضع خده علي خدي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار حسيت متعه منقطعة النظير رائحته حلوه وهو لطيف جدا ورومنسي جدا حسيت بنفسه علي وجهي ودفئ مشاعره فضل زبه ملامس كسي حتى شعرت بماء كسي واشياء تنزل منى بطريقه غريبه وخفت الناس تحس بينا فتبسمت وقلت له كفايه قال لسه شويه
اخيرا استجاب وجلسنا تعشينا ومسك يدى وقال يلا بينا مش قادر اصبر انا تعبتك وعاوزك تنامى بالفعل ولكن كيف النوم لعشقان
في الطريق دلعنى باحلا واعزب الكلمات وانا كنت مبسوطه بيه جدا وادلعه ايضا بقولي له يا يويو بحبك ياعسل انت
وصلنا الشقه وارتمه هو علي السرير وانا من فرحي بيه ارتميت بجواره وظل ساكت حوالي دقيقتين وبدون شعور ارتميت عليه وفضلت ابوس فيه في كل حته وهو مستمتع بيا جدا اخدنى في حضنه وحتضنا بعض جامد ويبوس فيا وابوس فيه لمدة عشر دقايق وخلعنا ملابسنا وفضلت فقط بالكلت والسنتيان وهو بالشرط والفانله ونمنا في احضان بعض مداعبه وبوس واحضان ومتعه ليست مثلها متعه قلعنى السنتيان وفضل يبوس بزازى ويمص حلماتى بشهوه قويه وانا اتواه وادوب وادوب وادوب واموت من متعته الحلوه ولذته وانفاسه علي جسمى وخدي ونزل علي بطنى يقبلها واديه بتدعك اردافي ووراكي ونزل يبوس كسي من الكلت ووراكى وانا في عالم تانى خالص لا اشعر الا بالمتعه واللذه وكسي جاب شهوته كتير قلعنى الكلت وفضل يمصي ماء كسي ويتمتع بيا واتمتع بيه وقلع الشرط مسكت زبه ناعم ولذيذ متوسط لكن لذيذ اوى فضلت ابوس زبه وكأنى عشقت زبه قبل ما ينكنى وكنت بقوله بحب زبك لذيذ زبك يايويو ياحبيبي اوع تحرمنى منه خليه ليا علطول يمتعنى وينكنى احلا نيك منك ومن زبرك الجميل ياحبيبي بحب زبرك بحب زبرك بحب ربرك
قالى وانا بعشق كسك اموت في كسك يا حببتى ياحلوه يالذ واحلا بنت في الدنيا بحبك بحبك مصيت زبه كتير حضنى ونيمنى علي ضهري وفتح رجليا ودخل زبره في كسي بكل سهوله ويدوب ثوانى وقذف لبنه في كسي طلب يقذفو بره كسي لقتنى بضغط علي ضهره وبقوله اقذف في كسي ياحبيبي كسي عطشان للبنك نزله كله في كسي ومصدق دخله لاخره ونزل احل لبن احس بيه من جوه كسي الشهي وانا كسيه عاشقه كسيه موت بحب نيك كسي بحب كسي ومتعت كسي للنيك الممتع اللذيذ
اه ياحبيبي اي ياحبيبي اموت وتنكنى كده علطول
ومن حلاوت حبيبي وزبه سابه فيا بعد مانزل احلا عسل منه فيا سابه فيا فتره اتلذذ بيه وبجسمه عليا ياه من متعتك ياه احلا متعه
الواد لذيذ موت ومتعه جميله اوى اموت لو تحرمت منك يايويو
في الجزء السادس اكمل مع عشيقى الذيذ يوسف
ايمان العاشقه

زوجتي عبير والبائع المثير

أنا وزوجتي وبائع الأثاث المثير
أنا رجل أبلغ من العمر 40 عام وزوجتي عبير تبلغ من العمر 31 سنة هي أمرأة فاتنة متحررة تملك جسم ناري يثير الشهوة الرهيبة في كل من يراها من الرجال خاصة عندما تلبس العباية المخصرة ألتي تبين تضاريس جسدها الشهي
وزوجتي هي صاحبة شخصية قوية جداً وهي صاحبة الكلمة الأولى والأخيرة في البيت
طبعاً هي كباقي بنات مجتمعنا المحافظ حريصة على لبس العبايات الوسيعة وغطاء الوجة وكنت أحثها كثيراً خاصة لما نكون خارج الدولة بأن تكشف وجهها وطاوعتني بذلك وأعتادت علية
بعد زواجنا بحوالي ثلاث سنوات بدينا نتكلم عن الجنس والعلاقات خارج العلاقة الزوجية مع أشخاص آخرين والجميل أننا كنتا متفقين على هالشيء وتعرفت زوجتي بأكثر من واحد وعقدت معاهم صداقات حميمية لاتتعدى المكالمات التلفونية واللقاءات في المطاعم فقط مع بعض القبل ولمس الأيادي
المهم بعد فترة قررت زوجتي أن تترك هذا الطريق وبالفعل عشنا حوالي سنتين بدون علاقات خارجية وقبل حوالي 3 أشهر سافرنا خارج البلد لأحد الدول الخليجية
فقامت زوجتي بعمل حركة أغرائية رائعة حيث لبست عباية ضيثة جداً ومفتوحة من الأمام ولبست تنورة قصيرة تظهر أفخاذها الجميلة وذهبنا لأحد المطاعم اللبنانية وجاء النادل اللبناني لتقديم الطلبات وشاهد زوجتي بينما كانت جالس وافخاذها ظاهرين تماماً وبدأ وكأنة يداعب أبنتنا الصغيرة بينما هو ينظر لكس زوجتي البارز تحت التنورة

وأنا عامل نفسي ماني داري عن شيء المهم عدنا لبلدنا ولحياتنا الطبيعية وبعد فترة قررنا الذهاب لتفصيل غرفة نوم ومجلس حريمي طبعاً بعد ما أتفقت مع البائع قلت لزوجتي خلاص خليك معاه من أجل التفاهم على التصميم والسعر وأنا أبجلس بالسيارة مع الأطفال المهم كانت زوجتي واقفة مع البائع وكان رجل وسيم ومثير جنسياً ويبلغ من العمر 28 سنة المهم بدأت أراقب حركاتهم وكانت زوجتي تشرح لة بينما كان يأكل جسمها حتة .. حتة بشهوة جنوينية وأنا كنت مستمتع بهذا المشهد الرائع والمثير وكانت يد زوجتي وكتفها وأحيانا صدرها يقترب من البائع وهي تناقشة وتعطية التعليمات وهو يحاول بطريقة ذكية أن يلمسها بينما كان يختلس النظرات لي خوفاً أن أشاهدة المهم بعد أن أنتهى النقاش أشارت لي زوجتي بأن أتي لأدفع المبلغ وعندنا أتيت شاهدت البائع بحالة يرثى لها من شدة أشتهاءة لزوجتي وشاهدت زبة منتصب ومنتفخ حتى يكاد أن يمزق سحاب البنطلون وكان يحاول أخفاء جسمة خلف الطاولة وكتب لي الفواتير وتحاسبنا وهو بدون شعور بسبب جنون شهوتة لزوجتي الفاتنة..
بعدها بيومين أتصلت فية زوجتي من أجل الأتفاق على تغيير بعض التفاصيل للغرفة فكان هناك زيادة في السعر فبدأت زوجتي بصوتها الساحر الأخاذ تحاول أنة مايزيد السعر فزاد جنونة بصوتها وزادت شهوتها ..
فقال لها : أوكية أنا ما أزيد السعر بس عطيني رقم جوالك
قالت : أنا ماعندي جوال بس تليفون البيت

وفي هذه الأثناء وصلتها رسالة على الجوال

فقال لها : أنتي عندك جوال وهذا صوت رسالة قادمة
ضحكت وقالت : طيب أنت أيش تبغى بجوالي
قال : والله أنتي ماتدرين أيش سويتي فيني
قالت : أوكية أعطيك الرقم أن أتفقنا على السعر
قال : أوكية ماعندي مانع
زوجتي قررت تغيير في المجلس وتزيد كراسي وطاولة قامت وأتصلت بالبائع
قالت : أبغى زيادة كرسيين وطاولة
قال : أنتي تؤمري أمر
قالت : خل نتفق على السعر
قال : أبعطيك أياها مجاناً بس تجي عندي المحل
قالت : أوكية أنا جاية يوم الخميس

المهم يوم الخميس رحنا المحل وكانت زوجتي لابسى عباية مثيرة وشفاف وتحتها تنورة قصيرة بدون كيلوت وبلوزة خفيفة من غير ستيان وكانت حلمات النهود بارزة بشكل مثير

المهم دخلت المحل بعد ن قالت لي أنت خليك بالسيارة مع الأولاد
ودخلت المحل وشافها البائع وكاد يطير من الفرح المهم راحت وياه لأخر المحل وبدأوا يتكلمون مع بعض
قالت: هذا أنا جيت زي ماقلت خلاص بتكون عند وعدك
قال : قال أكيد بس أبغى أنفرد معاك شوية
قالت : وين
قال : أنتي أطلعي فوق كأنك تشوفي البضاعة وأنا أفرجك عليها
المهم طلعت معاه وكان الدور الثاني عبارة عن غرف فيها بضايع معروضة فطلب منها تدخل غرفة بعيدة وسكر الباب
وبعدين أقترب منها وحاول يضمها ويلمسها
قالت : أحنا أتفقنا أني أجي وأكشف وجهي لك ما أتفقنا على كذا
قال : حرام عليكي والله أني مولع ومو قادر أنا من ذيك الليلة تكفين بس أبغى أضم جسمك الحلو
قالت : أوكية بس ضم
المهم أقترب منها وبدا يضمها من قدام ويحك زبة الكبير في كسها لحد مانزل ماء كسها
وبعدين قال لها لفي أبغى أضم طيزك مع وراء وبالفعل لفت جسمها ورصها عللا الدولاب وبدأ يمارس الجنس معها خلف العباية وبدأت تتلذذ بأحتكاك زبة الكبير في طيزها وبدأ يجاول يفتح العباية وهي تمانع وبالتالي مع الشهوة أستسلمت نزلت عبايتها وقام هو ور ورفع البلوزة فبيت طيزها الجميل ثم وضعت يديها على طاولة وقام بأيلاج زبة فيها شوية شوية وهي تتأوه من اللذة والشهوة الشديدة ثم بدأ ينيكها بعنف وهي تتلوى وتقول يابعد عمري على هالزب ياروحي على هالنيك الروعة
وبعد ماخلصوا على طول ليست عبايتها مع بوسة على الخد والشفة وهو يقولها خلاص مو تأخذين الأغراض ومانشوفك مرة ثانية وهي تضحك وتقول لة : هو فية وحدة تجرب مثل هالزب وماتبية مرة ثانية
وجاءت وركبيت السيارة وهي في متتهى اللذة والسعادة بهذه المغامرة الجنسية الأولى
بحياتها
وهي تفكر متى النيكة التالية

عاشقة من الارياف

ايمان العاشقه
ايمان نشأت في بيئة ريفيه مغلقه لاتقبل ان تكون البنت متحرره او تواكب الموضه واللبس المتحرر ولكن ليست مغلقه عن التعليم والاختلاط بصفه عامه وتبادل الافكار اما ايمان فكانت من بداية حياتها حالمه وعاشقه..........
انا ايمان العاشقه من صغري ؛ دى قصتى انا الحقيقيه عيشها حتى الان وانا الان عمري 28 سنه عشت الحريه التى كنت احلم بيها كسرت كل القيود والمثل طبعا عملت كل حاجه دون علم اي احد بل بالعكس كانت حياتى في القرية بانى فتاة محترمه وملتزمه ومؤدبه في اعين كل اهل القريه
معلش انا هكتب حكايتى باللهجه العاميه لانها بتدخل القلب بسرعه بعيدا عن الالفاظ الكبيره عرفت الجنس والحب من صغري لكن كانت علاقات عيالي عندما كان عمري 6 سنوات وكنت اذهب الي المدرسه في الصف الاول الابتدائي وطلبت امى في اول يوم دراسي في حياتى من ابن الجيران الذي يكبرنى باربع سنين في نفس المدرسه معي كان في الصف الرابع الابتدائي طلبت منه ان ياخد بالي منى يعنى ياخدنى معه وهو رايح وهو جاي وكنت اروح واجي معه ليحامينى من رزالة العيال الاكبر منى ولانى كنت جميله من صغري وجسمى حلو وكنا واحنا رجعين من المدرسه نفضل نلعب في الطريق ونروح نجيب قصب وكان ياخدنى معه ندخل في غيط الدره وبدانا نلعب لعبة عروسه وعريس وتطورت الامور بان اخلغ الكلت وهو ايضا ويحاول يحط زبرو في كسي من الخارج بدون متعه او شهوه لاننا صغار والعمليه كلها لعب عيال واستمر الحال سنتين حتى حدث مالا يحمد عقبها بطبع قفشتنا امى في بيتنا علي سريرها عريانين بنيك بعض وكانت النتيجه انا ربطتنى من اديا ورجليا وجابت السكين وقالت انها سوف تذبحنى وهو كمان المسكين اخد علقه سخنه من امه ومحدش خلصنا من ايد امى الا جدتى بعد ان فكت قيودى وقالت لها دول عيال حرام عليكى حتموتيها
وطبعا فرقوا بيننا وكانت اروح المدرسه وحدي وهو كبر وانتقل الي الاعدادي ؛ وعندما كبر واصبح شاب ودخل مدرسة الثانوى التجاري وكنت انا في الاعدادي وكنت وقتها في سن المراهقه ومن بدري وانا جسمى فاير غير عادى عند اثاره شديد افكر في الجنس كتير واحلم بيه اشاهد التلفزيون ويثيرنى جدا المشاهد اللي فيها بوس واحضان وكنت وانا عمري 12 سنه تظهر عليا اعراض الانثه بدا صدري يظهر بسرعه وطيزى بدات تكبر وتظهر اكتر ورجلي ادورت اكتر ولما كنت البس البنطلون كان جسمى يبقي شكله مثير بطريقه مش عاديه واصبحت انثي مكتمله وانا عمري 13 سنه العب في كسي كتير وافكر واحلم بالجنس كتير كل لحظه ونفسي موت اتناك باي شكل لكن ازاى ودى ممنوع نهايا انى حتى اتعرف واحب زاى بنات البندر فكان همي انى ارضي نفسي بيدى
وقد حدث ما كان نفسي فيه تقرب اليا اكتر وبدا عن خوف يروادنى هو من جديد ويفكرنى بما كان بيننا في الصغر ........ بصراحه انا عاوزاه ونفسي اوفقه علي طلبه لكن كنت دايما اخاف واتردد ........ ولكن متطلبات جسدى تجعلنى اتساهل معه ووجدتنى استجيب له بسرعه لاخذنى في اول لقاء بيننا عند الظهيره في غرفة المضيفه حيث لاوجد احد واحتضنى بكل اشتياق وقبلنى كان جسدى يرتعد خوفا وشوقا وقلبي ينبض بسرعه حتى كاد قلبي يتوقف من شدة النبض وبدا فعليا يضع يديه علي طيزى يدعكها وانا اتلذذ بيديه تعبث في كل جسدى المستسلم واخرج زبره ووضع يدى علي زبره ادعكه له وطلب منى اخلع كلتى خفت احسن يفقدنى عذريتى ولكنى استسلمت ايضا ان ينزل هو كلتى ويضع زبره علي كسي ويفرشه من الخارج ووعدنى باننا نتمتع كل يوم ويحافظ علي عذريتى وكان دى وعدى ليه وفجاء بكل عنف نزل شهوته علي كسي مسحت لبنه من علي كسي بسرعه وخرجنا بسرعه وتكررت لقأتنا مرات كتيره طلبت منه يخطبنى لو عاوزنى نستمر ولكنه قال لي احنا بنحب بعض واكيد حنجوز بس ازاى اطلب من اهلي اننا نجوز وانا لسه مكملتش 17 سنه وليا اربع اخوات اكبر منى لم يتزوجوا وانت لسه صغيره مكملتيش 14 سنه ازاى بس يوافقه يجوزونا
قلت له اخطبنى دلوقتى وعدنى يخطبنى بس بعد سنه ولا سنتين وخلينا دلوقتى مع بعض بصراحه زعلت منه لكن مقدرتش اسيبه لانى بشتاق للجنس بسرعه وانا مليش غيروه يبسطنى ويريحنى من شهوتى .. وفي يوم طلب منى واحنا بنمارس الجنس الخارجي طلب يدخل زبه في للاخر طبعا خفت جدا لو ده حصل كنت ممكن اضيع انا ليا اهل ارياف ممكن يقتلونى لو فقدت عذريتى ولما ملقاش فايده يعبي زبره كله في كسي طلب ينكنى في طيزى ورغم انى بكره الحكايه دى لكن وافقت وبالفعل فتح طيزى وناكنى ودخل زبره للاخر في طيزى ونزل لبنه في طيزى من جوه وتعودت علي الحكايه دى واصبح ينكنى كتير في طيزى بس المشكله كانت دايما في المكان فكنا نعمل المستحيل كل مره علشان محدش يشوفنا ولا حد يعرف حكيتنا مع بعض
واحيانا كنت الوم نفسي واقول لنفسي انا ليه بعمل في نفسي كده واخد قرار مع نفسي خلاص توبه مش هعمل كده تانى انا حاسه انو ربنا غضبان عليا لانى انسانه سيه ومش قادره احافظ علي نفسي وسرعان ما ارجع تانى وامارس معه الجنس وفجاة سابني ودخل الجيش بعد ما خلص تعليم وانقطعت علاقتنا تماما وربنا ستره عليا بانى لم افقد عذريتى
واصبحت وحيده بلا حبيب احياننا ادخل غرفتى واقلع عريانه وافضل اتقلب علي السرير وامارس العاده السريه
انتهيت من المرحله الثانويه ودخلت كلية اداب قسم اجتماع في الجامعه في احد المحافظات وذهب مع صديقتى من البلد لاستأجار شقه في المحافظه قرب الكليه مع صديقتان اخرتان كانن قبلنا في الجامعه واصبحت اسكن مع صديقاتى في الشقه اسافر الي البلد كل اسبوع واثناء تواجدي مع البنات صديقاتى في السكن كانت اكبرنا سلوى بنت جرئه جدا تتكلم في الجنس كثيرا بكل اباحيه وبدون ان تخجل من كلامها واما صديقتى الانتيم هند من قريتى كانت مؤدبه نوعا ما اما انا فكنت خجوله اكتر من اللازم او زاى ما بيقولو تحت السواهي دواهي احلم بالتحرر وافكر في الفجور ولكنى اظهر كاي بنت مؤدبه محترمه
كانت صدقيتنا سلوى تتكلم في كل حاجه وتحكي مغمرات البنات مع الشباب ومقالب البنات للشباب والعكس برضه البنات اللي بينضحك عليها بسهوله كنت اشعر بانى انا البنت اللي بينضحك عليها وانى بستسلم بسرعه وانبسط من الكلام الحلو
حتى لا اطيل عليكم ادخل في حكاية عشقي الثانيه
كنت طبعا احيانا ومرات كتير امارس العاده السريه وفي احد الليلي شاهدتني احد صحباتى وهي امل كانت قلعه خالص الا من قميص نوم وقالعه الكلت ونايمه تحت البطنيه علي السرير وبلعب في كسي وعندما شعرت بالنشوه ووصلت للشبق وانا مستمتعه بنفسي لاحظة صحبتى ذلك وتقربت منى وهمست في اذنى
(ارتحتى ياحببتى) بصيت عليها وضحكت وتنهدت وقلت لها كنت تعبانه .. قالتلي وارتحتى دلوقتى قلت لها ايوه قالت يابختك قلت لها نفسي بجد اجوز نفسي في راجل يرحمنى ضحكت وقالت انتى لسه صغيره بكره تجوزي وتتمتعي قلت لها انا جسمي مش مريحنى بيتعبنى وانا بحتاج الجنس باستمرار ولكن محرومه منه
بعض الشباب في الكليه كتير منهم كانوا بيتقربوا منى ويطلبوا رضاي باي شكل ويقدموا لي اي شي لكنى كنت ابتعد عن اي علاقة حب واكتفي بنظرات الاعجاب من الطلبه ولكن هذا الاعجاب لن يدوم الا العام الاول وفي العام الثانى وانا في الفرقه الثانيه واول لقاء مع حسن صديقه الجامعه تعرفنا بالصدفه عندما كنت خارج الكليه لحق بي وسالنى ان كنت عاوزه اي حاجه شكرته طبعا ولكن اصر يتقرب منى ووجدتنى اتقرب منه وامشي بجواره وذهبنا كورنيش النيل واثناء ما كنا نتمشي ونتبادل الحديث قال لي انتظرينى ثوانى حتى اعود وعاد معه سندوتشات وعلب الببس اكلنا وشربنا سويا علي احد الريكات قلت له انا اتاخرت ودعنى وواعدنى علي لقاء اخر وبالفعل تكررت لقأتنا ولاخظن صحباتى علي تأخري كل يوم وكانن يعاتبنني علي التأخر ولكن لا ابالي
تطورت علاقتى بحسن وتحولت من اعجاب للحب وكان حسن جرئ جدا لايضيع وقت صارحنى بالحب احمر وجهي ولم ينطق لسانى ووجدتنى اشعر بشي يغريب في داخلي هو ما ابحث عنه الحب ابتسمت وقبلت حب حسن رجعت السكن وانا اطير من الفرحه والسعاده اخيرا وجد من يرضينى ويرضي متطلبات جسدى الهائج
فيا حاجات بداءت معي من صغري وهي جسمى الفائر وقلبي الرقيق وعاطفتى الدياشه حيث جسمى اللي تعبنى كتير جسمي ممتلي قليلا بس مش تخين بشرتى البيضاء الناصعه خدودى الوردي وبزازى حجمهم فوق المتوسط مضمومين علي بعض بشكل منسق جميل جدا وحلماتى بارزه ولونهم وردى فاتح تقريبا كنت مغروره بجمالي وجسمى وبنات كتير كانوا بيغيروا منى بعضهن يعجبن بجمال واخريات يحقدنا عليا
اما من الوسط جسمى منتها الاغراء طيزى كبيره شويه وطريه وناعمه جدا اما كسي اه ياكسي ياتعبنى بشفراتك المنتفخه الهايجه كلما نظرت الي كسي ادوب علي نفسي من حجمه وبياضه الوردى واحلا ما فيه انو شفراته مضمومه علي بعض ومنتفخه زاى مايكون بيتكلم عن نفسه ويقولي انتى حرمانى ليه انا عاوز اتناك وانتى حرمانى ليه يلا بقي تحرري وشبعينى ومتحرمنيش معاكى وتقليد اهلك دى هتموتنى من الجوع والعطش وانا ليا متطلبات كتيره وانتى ساكته لامته
المهم اصبر ياكسي واكيد هتتناك كتير
بدا حسن يلمح عن الحب والجنس والعلاقه اللي تطورت بسرعه اللي احضان وقبلات وكان حسن شاب في منتهي الذوق والظرف شكله وسيم وعوده فاره وجسمه جميل جرئ لايبخل عنى في شي يعطينى الحب والهدايا بسخاء كان حسن يسكن مع جدته لامه لان امه متوفيه وابوه متزوج من اخرى كان حسن يسكن مع جدته لوحده وجدته تمتلك محل لبيع الفراخ والطيور وهي من الصباح حتي المساء خارج البيت وسنحت الفرصه لحبيبي حسن بان يطلب منى اذهب معه البيت واكنت ارفض واخاف ولكن سرعان ما وافقت بعد ما اقنعنى حنقعد بس من غير اي حاجه تانيه وقالي نفسي احضنك بحريه من غير ماحد يشوفنا انتى مش نفسك تتحضنى قلتلو نفسي
كنا اتكلمنا في الحب والجنس كتير ولما يبقي الا انا نمارس الجنس في مكان لايرانا احد وعندما ذهبت معه في بيته وقفل الباب اخذنى كالمجنون في حضنه وشالنى وقبلنى في كل حته في جسمى ودعك طيزى وبزازى جلسنا انا وهو علي الكنبه نحتضن بعض ونبوس وعمل كل حاجه وضع يدى علي كسي وانا حاولت ارفض واتمنع ولكن من داخلي اتمنا وعاوزه اعمل معاه كل حاجه خايفه وعاوزه ونفسي ومتردده استسلمت له وتركتها يعمل مايريد وضع يده علي كسي وبدا يدعكه بهدوء اخرج زبره نظرت الي زبره جسمى ارتعد من الخوف ومن حجم زبره صحيح مش كبير قوى لكنو قوى جدا ومنتصب من غير ما اشعر حطيت يدى عليه ولمسته وشعرت وكانى المس تيار كهربائي قوتوه 500 وات نزل حسن علي ركبه ووضع فمه علي كسي من خارج الكلت
وانا كنت جاهزه من البدايه لاننا كنا متواعدين علي القاء من اليوم اللي قبله فكن حالقه شعر كسي ولابسه احلا طقم داخلي وحاطه برفان نفاز ويومها خرجنا من الجامعه بعد المحاضره الاوله الساعه 11 الصبح
وضع فمه علي كسي وكنت اتنهد اه اه اح اح اي اي عجبه شبقي وتنهدى قلع كل ملابسه ماعده الفانله وقلعنى كل حاجه واخذنى علي سريره طلبت منه يعمل كل حاجه بس ميفتحنيش ضحك وقال متخفيش انا جوزك وانتى مراتى وحببتى وعشيقتى ياعشقتى نام عليا ووضع اديه علي وسطي وشدنى ليه جامد واحتضنى حضن لن انساه ابدا وتنهد جامد وقال لي عاوز انيكك قلت نيكنى قلي مش حفتحك قلت ياخوفي منك قبلنى في كل مكان ومص بزازي وكسي وباس طيزى ورجلي سيحنى فيه ودوبنى خالص حط زبري علي فتحت كسي وبدا يدفعه لجوه وانا برتعد وخايفه ولكنى مستسلمه للاخر قالي عاوز افتحك وتكونى مرات قلتلو انا مراتك افتحنى بسرعه
ضغط ظبره بقوه وانا افذع منه وعلشان يسبتنى وضع اديه علي كتافي وضغط عليا ودفع زبره مرتين او تلاته حسيت بالم شديد صرخت توهات ارجوك ارحمنى حرام عليك هموت فضل يدخل زبره لجوه لما دخله للاخر كنت بمت تحته من الالم والعذاب عذاب المتعه والحب والرغبه والشهوه
ارجوك كفايه طلعوه طلعوه بقي مش قادره وهو ولا حاسس بالمى ويكمل دفع زبره فيه لجوه كدت افقد الوعي اخرج زبري منى لما لقانى خلاص بموت بين اديه فضل يبوس فيا ويقولي معلش ياحببتى انتى حببتى ومراتى متخفيش بعد شويه دخلت الحمام غسلت الدم اللي غرق الملايه ورجعت تانى قعدنا شويه علي السري طلب ينكنى بجد وينزل لبنى فيا وفقت ينكنى ويطفي ناري وعذاب ناكنى حسيت بالم شديد لكن حسيت بمتعه ولذه نستنى الالم والعذاب ونزل شهوته فيه بعد نيكه سريع ونزلت انا شهوتى بكل رغبتى سيبت نفسي واتفتحت واتنكت لاول مره في كسي نيكه كامله
حسن اصبح حبيب روحي وحبيب قلبي وعشيقي وجوزي من غير زواج استمرت علاقتى بحسن طوال السنه وبعد انتهاء الدرسه كنت اتحجج بانى رايحه الكليه لاحضار بعض الاوراق الخاصه بي وانا بذهب للقاء حبيبي وقضاء يوم جنسي جميل في احضان حبيبي واحيانا كانت تحضر جدته وتطرق علي الباب كنا نلبس بسرعه ويفتح لها الباب وتساله من هذه البنت فيقول صديقتى جايه تجبلي اجندة المحاضرات فتصدقنا وبعد فتره تعرفت عليها وكانت تطلب منى احضر مرات كتيره للجلوس معها وتتركنا وتذهب للمحل ابتاعها واحنا نكمل حبنا وعلاقتنا
طلب من حسن نجوز عرفي رفضت بشده وكنت اخد حقنت منع الحمل باستمرار وطلبت من حسن كفايه نعيش عشاق لانى كنت اري فيه انه عشيق وليصلح ليكون زوج لانى كيفه اتزوج رجل مارس معي الجنس مرات عديده وكتفيتى ان اكون عشيق لحسن حبيبي وكثر خطابي في البلد لان اهل البلد لايعرفوا عنى غير انى فتاة بنت ناس محترمه ومن عيله كويسه لبسي محتشم في البلد وفي الكليه وفي الشارع ولكن هيهات من يعرف حقيقتى غير ربي ومن اعشقهم
وفي العام الثانى انفصلت عن حسن تماما ورفضت استمرار العلاقه بالرغم من انى كنت محتاجه المتعه والجنس باستمرار
وكنت ارفض اي خاطب يحضر البيت لطلب يدى لانى غير بكر ولا احب ان اخدع راجل ملوش ذنب
بعد ذلك وافقت علي الزواج من انسان محترم وكويس في اخر عام دراسي ولكن ولكن هتكون في قصه اخري اكتبها كامله وهي قصة زواجي واعترافي لزوجي بانى كنت علي علاقه قبله وقبوله بذلك حتى تم الطلاق بعد عامين من الزواج
انتظرو بقية علاقاتى وقصصي المتعدده بعد طلاقي من زوجي وهي اكتر من 12 علاقه جنسيه وحب

أه من نيك كس الهانم مرات مسؤل كبير بالحكومه

فى يوم من الايام التى جمعت بين زبرى وكس مرات المسؤال الكبير بالحكومه وفى سرير نومها وفى لحظه لم اكن فى وعى مستلقى على ظهرى وشبه رايح فى غيبوبه لذه النيك من كسها الذى كان شبه فرن مولع من سخونته على زبرى اثناء أيلاجه خروج ودخول من كسها واذ سمعت صوت غير طبيعى خارج الغرفه اللى انا فيها ولاكن صوت زى زومان كلب او وحوحت كلب او حاجه غريبه لم اعرف تفسيرها فى وقت سمعها وتنبهت انتابنى شىء فظيع من الخوف مر فى ذهنى اشياء كتير الشيطان قد اوهمنى وسيطر عليا بها وخرجت متسحب على رجلى حتى وصلت للغرفه الخارجيه وهيه الرابعه من الشقه وكانت المفجاه التى لم تكن فى بالى ولم تمر على خيالى حتى لو كنت من كبير مؤلفى الافلام الجنسيه العالميه وجدت مرات المسؤال الكبير بالحكومه تنحنى انحناء كلابى واذ بالكلب البوليس الذى كان مربوط فى المطبخ عند دخولى يركب عليها وينيك وهيه تحاول ان تظبط زبره فى الدخول لكسها ولاكن الكلب لم يفلح فى ذلك حتى انها نزل من عليها وظل يلحس كسها وهيه تتألم وتتوجع ولا اعرف ماذا فعلت ولا عملت هيه للكلب حتى وصلها لقمه هيجانه وهل هيه مدرباه على نيك كسها وخرم طيزها وبنفس الطريقه اتسحبت ورجعت للغرفه اللى انا فيها وانا شارد الفكر والذهن وانا قرفان من نفسى ومنها ولما رجعت حاولت ابوسها او انيكها وجهتها باللى شفته وكان ردها بكل بساطه قلتلى عادى الامور وفيه نسوان كتير فى مثل ظروفى الاجتماعيه ببيوتهم كلاب بوليسيه مدربه من اجل كده حتى لا تقع مع شخص يتفضح بيها وهيه زو مركز وزوجه احد المسؤالين بالبلد وقلتلى لولا وجودك فى حياتى كان الكلب روى قام بكل شىء من نيك ولحس لكسى ولاكن انا خليتك فى حياتى علشان انا بحب الشتيمه والضرب على طيزى والكل مش هيعرف ولا هيقدر يقوم بكده وصدقنى لما هتنزل هخلى الكلب يدخل يركبنى وينكنى قبل ما اخد الشاور
نزلت من عندها وانا شبه مذهول لجرأتها وشذوذها الجتس وازاى سيده بمركز خبيره بصمات وجميله وعلى قدر عالى من العلم والعقل والاتزان فهى تبلغ ال 50 من عمرها وجوزها مسؤال كبير بالحكومه وتجعل الكلب نييك لكسها وخرم طيزها وبتستمتع بكده
وعلى تكمله للجزء الاخير انتظرونى

صاحبة المنزل الذي استأجرتة

كنت في احد الايام ابحث عن منزل للاجار كوني نقلت من مدينة الى اخرى واثناء البحث علمت من احد اصحاب المحلات انو هناك سيدة عندها غرفة للاجار اخذت العنوان وذهبت اليها وعند قرعي الباب سمعت صوت خافت يسأل من الطارق فقلت لها انا فلان جئت من اجل الغرفة فقالت لي انتظر وترددت قالت راح افتح لك الباب وانتظرني بالصالوني كوني بالحمام قلت لها طيب متل مابدك وفعلا فتحت الباب ودخلت وقمت بتسكير الباب فورا ونحن يالعرب شو يتيادر لاذهانه اذا وحدة فتحت لنا وهي بالحمام (الجنس الجنس )وفعلا بحثت عن الحمام فوجدتة نضرت من ثقب المفتاح شاهدتها لاكنها غير واضحة لكثرة البخار ولكني شاهدت ايدها تلعب بكسها عندها قمت بفلع ثيابي وفتحت الباب عليها عندها صرخت بي اخرج والا صرت ولممت عليك الجوار قلت لها وانا خائف افعلي ماتريدين انتي من فتح لي وادخلتيني منزلك فأجابت استر علي ارجوك انا امرأة وحيدة وهي تقترب مني عندها شاهدت امرأة تبلغ المسين من العمر ذات طول ممشوق وصدر صغير جدا وخصر نحيل ومن نظري اليها عرفت انها لم تلد في يوم من الايام كونه لايوجد تشققات ببطنها وهي تقترب مني اقتربت منها فشاهدتها تنظر الى قضيبي وهي متشوقه لهذة الشيء الذي امامها فضممتها الى صدري وبدأت اقبلها واضمها فبدأت بالبكاء فقلت لها مابك لماذا تبكين فقالت لاتسأل انا تعبانة كتير فانزلتها الى قضيب فأذ بها لاتعرف ماذا اريد منها فقلت للها ارضعية فقالت كيف قلت ضعية في فمك وفعلا وضعتة لاكنها تجهل عملية الرضاعة فقلت لها لم تمارسي الجنس قبل قالت لا وانت اول واحد في حياتي واول شخص ارى جسمه ويرى جسمي فقلت لها معقول فقالت ان والدتي كانت عاجزة ومريضة وتوفيت من حوالي شهرين وقبلها لم اخرج الا الى محل الضروات او اللحام او اللبقال فقط ولم افكر في يوم بهذة الشيء ابدا اما الان انا ملك ايدك اعمل كل ماتعرفة في الجنس معي لن اقول لك شيء ابدا ولن امانع كون قضيبك وانت اعجبتني فخرجنا من الحمام وذهبنا الى غرفة النوم وهناك فوجئت انها فعلا باكر عذراء فقمت بمداعبتها وتبويسها من نهديها وبطنها وعندما وضعت شفافي على كسها احسس بأنه تيار كهربائي يصعقني كونها ترتجف شهوه وعندما وضعت لساني على بظرها بدأت تتأوه وتأن من المتعه وبعد حوالي ربع ساعة بدأت تترجاني بأن ادخل قضيبي في كسها ومن كبر قضيبي وصغر كسها حاولت كثيرا ولم يدخل قضيبي فانزلت حليبي على بطنها وبعدها سألتها هل عندك اي نوع من الكريمات فقالت عندي نيفيا وفازلين فقلت لها احضري لي الفازلين فقالت لماذا قلت لها انت احضري الفازلين وبعدها سأخبرك وفعلا احضرت الفازلين وبدأت بدهن قضيبي حتى اصبح كصاروخ فقلت الها افتحي قدميك وتناولت كمية من الفازلين ووضعتها على فتحت كسها وفعلا قمت احاول بأدخال قضيبي وبعد محاولات عدة ومن شدة وقوت ضمي الها احسس اني ادخلتهو وقمت برضمها الي ودفعتهو مرات متتالية حتى دخل الى نهايتة ووقفت دون حراك حتى تتعود علية ويستقر داخل مكانه وبعد حوالي العشرون دقيقة رفعت جسمي عنها ونظرت الى قضيي واذ بها في داخل طيزها وليس كسها وهناك دم عندما قمت بالتحرك وفعلا قمت بنيكها من طيزة طيلة ذاك اليوم ونمت انا وهي وقضيبي داخل طيزها وفي الصباح وعندما صحوت من نومي لم نتحرك قضيب لايزال داخل طيزها فقمت بتحريكة حتى جاء ضهري وبعدها قمت الى الحمام تحممت كونة عندي دوام بوظيفتي افطرنا سوى وسألتني اين اقراضك قلت لها في مكان عملي فقالت اذا اي ساعة بدك ترجع لعندي فقلت لها عندما احس انك مشتاقة الي فقالت اذا انا مشتاقة لاتروح فقلت ساعود عندما اكون مشتاق اليكي فتبسمت وقالت راح نشوف شوقك الي فعلا ذهبت الى مقر عملي وكان اليوم اثنين فطلبت اذن للبحث عن مكان للسكن فأعطوني اذن لمدة اربعة ايام ويوم الجمعه خمسة ايام وجلبت حقائبي وعدت اليها وعند ما قرعت باب المنزل كان الجوار ينظرون الي بستقراب وخصوصا النساء وعندما فتحت باب المنزل تجمع حوالي اربع او خمسة من النساء من حولي وسألوها من اين حصلت علية فستقربت من كلامهم فقلت لهن انا المستأجر الجديد فاجابتني احدهن اعرف اعرف نياللها ياريت عندي غرفة واعطيكياها مجانا فقامت النسوى بمساعدتي على تنظيف الغرفة كزنها كانت مقلقة لفترى طويلة فعلا قمنا بتهوية الغرفة وشطف الحيطان فوجدت فيها تخت وصوفايا وكرسيان وخزانة وطاولة وفعلا قامن جاراتي بعمل كل شيء ولا اخفيكم الاربع نساء بالاضافة لصاحبة البيت يستقلن اي فرصة لتقرب مني من تلامسني بجسمها او بيدها ومنهن من تضهر جزء من صدرها لاراه ومنهن من جلس وجعلتني ارى كسها من تحت الكلسون وفعلا خلصنا من تنظيف الغرفة وذهب جارتي تدعى ناديو وجلبت علبة من العطر وعطرت كل شيء في الغرفة تشكرتهن على مساعدتهن لي وقلت لهن اريد ان استحم فذهبت ام ابراهيم وجلبت لي الشامبو وام يزسف مناشف جديدة وام محمد جلبت لي صابون وليفة فقلت لهم لماذا كل هذة الشيء عندي كل شيء فقالن لا نريد ان نقدم لك هذة الشيء و لاتخجلنا رجائن فشكرتهم وقلت لهم شكرا لكم كوني اريد ان انام بعد الحمام كوني متعب وان احببتن تعالو في المساء حتى نسهر فقبلن بكل ممنونية وذهبن وكلهن شوق للبقاء معي وعندما صددت الباب وقفت صاحبة المنزل والي اسمها ميادة قالت شوف من اولها انت بس الي ماعجبك تترك البيت وتتطلع انت الي انا فقط واعرف انهن جنن عليك وكلهن حسدني عليك كأنك ملك الي وليس مستأجر فقلت ولا يهمك انا الك انتي فقط ذهبنا الى الحمام سويا تحممنا ونكتها بالحمام مرتين وعدنا اكلنا سوى فقالت الا تريد ان تنام فقلت لها نعم فقالت نام حبيبي لاني مشتاقة اني نام بحظنك فقلت لها اوكي بس بدي نييكك اول بعدين نام قالت اوكي متل مابدك تسطحت على التخت على بطنها واضهرت لي طيزها وقالت تعال قلتلها اوكي بس هالمرة راح نييكك من كسك فقالت اذا راح نروح لغرفتي لان غرفتك على الطريق واخاف احد يسمع صوتي
فقلت اذهبي انا رايح مشوار وراجعلك وسألتها وين في صيدلية فقالت لي الصيدلية على راس الشارع ذهبت الى الصيدلية فوجدت البائع بالصيدلية امرأة وهي تضع الصليب اذا هي مسيحية فتجرأت وسألتها عن مادة تسهل عملية المجامعه فقالت مافهمت عليك فقلت لها انا تزوجت حديثا بس ماقدرت اتزوج كون مافي توافق بي حجم قضيبي وفتحتة مهبل المرأة فقالت كمان مافهمت احسست انها تريد ان تسمع اكتر فقلت لها انا زبي كبير والمرأة كسها صغير فقالت ليش كم عمرها فقلت لها يعني بعمرها حوالي الثالثة والعشرون عاما وماتحملت فقلت لها لا ماتحملت قضيبي كبير فاحسست انها تريد ان تراى فقلت لها انتي لاتصدقين كلامي قالت في شيء لا يصدق انا متزوجة وعمري ثلاثة وعشرون عام دون اي كريم فقلت لها انظري هل الذي عندك مثل هذة فعندما شاهدت قضيبي فقالت لاوالله ان قضيبك يشبه قضيب الحمار بالكبر فقلت لها هذة هي معاناتي مالاقيت وحدة تتحملو ومانبسطت ولا يوم في حياتي فسألتني اين تسكن فقلت لها عند ميادة قالت يعني بحارتنا قلت نعم وزوجتك معك قلت لها مؤقتا قالت احسن ضحكت فبتسمت هي ولا يوجد بيني وبينها سوى الطاولة فوضعت ايدي على صدرها فقالت ارجوك اتركني زبك هذة بدو نكون بعيدين عن الناس كتير لانك راح تشقني تنين اذا دخلتو بي فقلت لها اذا متى قالت يوم الاحد راح نروح انا وانت لمزرعة صديقتي فقلت لها اعطيني اذا كريم وخليني روح افتحها احسن ما تم عندك واذا تميت عندك راح نيكك عالواقف دخلت الى غرفة اخرى فدخلت خلفها فضممتها من الخلف فقالت اعرف انك ماراح تروح حتى تنيكني وانا ماراح اقدر اقلك لا وقف لسكر باب الصيدلية وفعلا سكرت باب الصيدلية واحضرت كريم لون علبتهو لون ازرق واسمهو كينا كائين مخدر موضعي ومسهل للولوج فوضعت على قضيبي كمية منه فاكثرت منه على قضيبي واجلستني على كرسي وهي بدأت تدخلهو في كسها وهي تأن وتتأوه حتى دخل لنهايتهو فبدأت تطلع وتنزل وبحركات دائرية فستقربت اني فقدت الاحساس بقضيبي وهي تتحرك فقمت ووضعتها على الطاولة وقمت بنيكها من كسها حوالي الساعة تقريبا ولم يأتي ضهري فقلت لها بعدها اني سانيكها من الخلف فوضعت كمية من الكريو على طيزها وادخلتو هي تتوجع لاكن انا لم احس فدخلتهو لنصفهو وبدـ بالحركة وحوالي الساعة وثمان دقائق اكببت حليب لم ارى انا مثلة من قبل فقالت هل عجبتك انا مرتك انا شرموطتك انا كلي لك بس خليلي زبك الي ابعت مرتك لبلدك وخليك الي وراح ساويلك الي بدكياها واعطيك كل شيء فقلت لها اوكي بكرى راح ارسلها بس معقول ارسلها قبل ما اتزوجها فاعطتني ثلاث علب من هذة الكريم واربعة انواع من الحبوب فقالت اذا رأيت حالك تعباناشرب من كل نوع حبة وبكرى انا انتظرك بمثل هذة الوقت شكرتها وعدت لاكني فعلا متعب كتير دخلت غرفتي واذا اسمع صوت يناديني واذا ام ابراهيم موجودة عند ميادةوميادة مزعوجة كتير لوجودها وتأخري عليها فقالت الى اين ذهبت فقلت ابحث عن دواء للصداع بأكثر من صيدلية لم اجدة ضحكت ام ابراهيم وميادة الغيض فيها يغلي غليان فقالت اعرف شو الي يروح الصداع فقلت لها ياريت ايروح لاني فعلا تعبان فقالت تعال واجلس امامي فطلبت من ميادة جلب مفتاح وشقفة من القماش وفعلا احضرت ميادة المطلوب عندها لفت رأسي بشقفة القماش ووضعت المفتاح فية وهي تقترب مني اكتر واكتر حتى رأسي اصبح بين بزازها الكبيرين فبدأت اداعبهم مرة بأنفي ومرة بشفتي وهي تضمني لما ميادة ماتكون طلع فيها وهي تكمل عملها فوضعت يدي من تحت قميص النوم ومسكتها من كسها واذ بةرطب كتير والسوائل تسيل منه كنهر فقلت لها اتمنى بس الحارس واقف قالت ولايهمك المهم عرفت شوبدي موهيك قلت لها نعم فزوجها يعمل سائق باص سفر الى محافضة اخرى كل ثلاث ايام يأتي يوم لعندها تسلينا شوي فقلت لها انا تعبان سأنام رحت الى غرفتي تناولت من تلك الحبوب شعرت بنفسي بعد حوالي عشر دقائق اني استطيع ان احمل المنزل وقضيبي انتفخ وبدأ جسمي بالهيجان راحت ام ابراهيم وعلى الفور رحت الى ميادة فأدخلتو بطيزها قالت موبدك كسي قلت لها بعدين اتركيني الان نكتها بقوى وشدة وهي تصرخ وتقلي وجعتني ذبحتني رحت جبت الكريم وضعتو على كسها وادخلت قضيبي شوي شوي شفتها تتألم فوضعت الكريم مرة اخرى وبدأت ادهن كسها فية لحتى صرت امسكها بقوىمن كسها فلم تحس تخدرت عندها وضعت قضيبي على فتحت كسها ودفعتهو دفعه قوية فدخل تقريبا ربعة فصرخت بصوت قوي اخرجهو اخرجهو فقلت انتظري شوي حتى يستقر فقالت انهو مؤلم ادخلهو كلهو للاخير ولا تتحرك وهي تقوم بشدي وعقصي وضربي فدفعتو لحتى دخل لنهايتو فقالت اقلبني ضعني فوقك وانت تحت مني وفعلا عملت ماطلبت مني فتمت اكثر من نصف ساعة على هذة الوضعية وبعدا لم احتمل فقلبتها تحتي وبدأت بالحركة حتى رأيت ولاول مرة ماء الكس اخرجتهو منها فكرت انها تبولت حتى انتهت رجعت وضعتهو مرى اخرى لاكن هذة المرى كسها يشد على قضيبي وبقوى حتى انتهيت هذة اليوم يكفيكم وسأكمل لكم قصتي معه صاحبة المنزل والجيران والصيدلانية
ودمتم

مامتي المسيحيه وزهير المسلم وكيف استطاع ان ينيكها بدهاء

احنه عائله متكونه من اب وام واني واختي عشنا حياة حلوه ببغداد

جانت حياتنا عاديه وامي بصراحة اللي يشوفها يكل ملكة جمال تشبه الفنانه شمس البارودي
مكان الها وهز باي علاقة غير شرعيه ويا اي شخص بالرغم انو زواجها تقليدي وبدون حب

في يوم من الايام حدث تغير بحياتها كان اكو رجال مسلم اسمه زهير كان عنده معرض سيارات ويوميه سياره جديده رجال شيك وشخصيه ومتفوته اي لبوه مهما كانت .

المهم جيرانه هو وشاف مامتي وبصراحه اكيد انعجب بيها مثل ما ينعجب كل الشباب والمتزوجين عليها
لان بصراحه جميله ومغريه وفري.

كان كلما يوصل لباب بيتنا يضرب جرس حتى يحسس مامتي وحتى الجيران جان يشكون
بس ميحجون لان امي امراه عنوديه وعصبيه وصعبه الحصول.

المهم يوم من الايام مامتي تتسوك بالسوق جا شخص تقرب منها وكللها هذا رقم تلفوني الارضي ومد على ايدها وانطاها الرقم وكللها خابرني اريد احجي وياج مامتي بصراحه استغربت بس بصراحه كتلكم زهير جان انسان شخصيه ويصعب على اي وحده ترفضه .

المهم اخذت الرقم بس هي مستغربه هل هي بحلم او حقيقه وضلت تفكر شتسوي تخابر او متخابر شيريد منها ليش هي بالذات شيريد منها وضلت يومين تفكر لحد ما كالت في نفسها خل اخابر اشوف شيريد وينتهي كلشي
رجعت ماما وبيدها ورقه التلفون الارضي لزهير وهي في تفكير ليش انطاها الرقم هي بالذات شيريد منها وهي مريه متزوجه وعدها طفلين شعجبه بيها وهو رجل شيك وتتمناه اي بنيه

المهم بعد تفكير تخابر او لا قررت تنهي المسرحيه والكابوس وتخابره حتى تنهي الموضوع

ماما : الو استاذ زهير

زهير مسوي نفسه ما يعرف منو : نعم تفضلي منو ويايا

ماما : اني جارتك ام نوار اللي انطيتني رقمك

زهير : هلو بالملاك هلو عيوني شلونج عرفت راح تخابريني شلونج

ماما : بخير الحمدلله ممكن اعرف ليش انطيتني رقمك وكلت خابريني اكدر اعرف السبب وليش اني بالتحديد

زهير : لان انتي ملكة جمال ما شفت مثلج لا برومانسيتج ولا بجسمج ولا يشفافيتج ولا بملابسج

ماما : بس اني متزوجه وعندي طفلين تكدر تصادق باي بنيه غيري ما شاء الله هوايه

زهير : اني احب الصعب وانتي مري صعبه ولازم احجي وياج دخلتي مخي

ماما : وزين اذا كلت لا تعذرني ما فيدك

زهير : تخسرين لان راح اخليج تتمتعين متعه بحياتج ممستمعه بيها ويه زوجج اللي هاملج اكو واحد يهمل هيج ملاك وهيج جمال انتي مفروض يخليج مزهريه بالبيت

ماما : شكرا للمجامله

زهير : لا والله مو مجامله حقيقه دفيكها

ماما : المطلوب شنو مني

زهير : علاقه حب بيني وبينج

ماما : اكدر افكر انطيني مجال

زهير : صار من تحبين وتوافقين خابريني واني حاظر لاي تطلبيه مني

ماما : اوكي هسه اني اترخص وبعد كم يوم اردلك الجواب

زهير : باي حياتي منتظر جوابج واتمنى يكون ايجابي

قصة سكس هنا

قصتي كاملة في النيك و السكس مع صديقة صديقتي التي كنت انيكها و هي تحكي لصديقتها عن زبي و جماله و قد كنا نمارس السكس و الجنس في كل مرة نلتقي بكل فنون النيك حيث اجعل كسها يشبع من الزب الذي ياكله اثناء النياكه بيننا . كان اسم صديقتي نهى و هي فتاة جميلة و لها جسم جد مثير و زبي يتمحن عليها كل ما رايتها و نكتها و لكن مرة رايتها مع صديقتها حنان الشقراء ذات العين الزرقاء و كانت فتاة متحجبة وجهها دائري و جميل جدا و رغم اني احب نهى و لا اصبر على النيك معها الا اني تمنيت لو انيك حنان حتى انوع الجنس و اذوق سكس اخر حيث كان واضحا انها فتاة رائعة و لم يكن بامكاني ان اتقرب منها او اعبر لها عن مدى اعجابي بها لان ذلك يسخلق مشاكل بيني و بين نهى . و لم اتصور ان صديقتي نهى هي من ستجلب لي حنان حتى عندي كي انيكها بطريقة غير مقصودة فكانت كلما التقت بها تحكي عن علاقتتنا لحظات نيك ساخنة نعيشها و تصف لها زبي بشكل دقيقي و عن كيفيتي في ممارسة الجنس و الاشياء التي احبها الى درجة ان حنان صارت هي من تشتهي زبي و تبحث عن ممارسة الجنس معي بكثرة النظر في عيناي حين التقيها و الذوبان في الحديث حين تسنح لها فرصة لقائي . و في احدى الليالي رن هاتفي فرديت و جاءني صوت عذب ناعم فيه بحة جميلة جدا و كانت معي حنان على المباشر و لما سالتها عن سبب اتصالها بي اخبرتني انها لم اصيبت بارق و لم تستطع النوم و بدانا نحكي و كانت جريئة جدا حين اخبرتني انها على علم بما يحدث بيني و بين نهى من نيك و سكس و احسست برغبة كبيرة في داخلي تدفعني اليها حيث اخرجت زبي مباشرة و انا اتحدث معها على الهاتف و بدانا نحكي سكس و نيك و انا العب بزبي و هي لا تعلم . كنا نحكي عن الزب في الكس و عن رضع البزاز و ادخال الزب في الطيز و كنت احسش انها تتعمد هذه الكلمات حتى تجذبني اليها و رغم اني احب نهى و جسمها الا اني كنت مصرا على تذوق كس حنان و ممارسة الجنس و السكس معها و لو لمرة واحدة فقط

و جاء اليوم الذي التقينا فيه و عشنا نيك ساخن جدا في غرفة فندق حجزنا فيه و دخلنا كي نمارس الجنس و السكس على راحتنا و قد تعمدت ان اكون حارا اكثر من اللازم حيث لم انك و لم استمني لمدة عشرة ايام حتى اكون في قمة عطائي الجنسي و كان زبي لا يرتخي كل تلك المدة و هو يبحث عن الكس و الجنس . رفعت لها البودي حتى ظهرت بزازها من تحت حمالة الصدر و كانت على بزتها اليمنى خانة سوداء تزيد في المحنة و الشهوة و اخرجت لها بزتها و انا ارضعها و امصها بكل قوة و هي تلمس رقبتي و شعر راسي ثم نزعت لها الكيلوت و اخرجت زبي الذي كان انتصابه عجيب و قوي و قبلتها من شفتيها الناعمتين قبلات حامية و ساخنة جدا الهبت شهوتيفى سكس العرب  و هيجتني اكثر ثم بدات حنان ترضع زبي و هي تمسكه بيدها و هي تحاول لف اصابعها عليه بصعوبة كبيرة في نيك ممتع جدا . و من شدة شهوتي قذفت بسرعة غريبة جدا ما ان احسست ان شفتيها مرتا من راس زبي الذي وصل الى الحنجرة و اخرجته بسرعة و انا اقذف في جهة بعيدة عن وجهها و كان المني يخرج من زبي و يتطاير بطريقة عشوائية في كل اتجاه و لذته عالية جدا حتى بردت شهوتي و شعرت بالراحة رغم ان حنان كانت في تلك الاثناء قد بدات رضع الزب لذلك لم تترك زبي و ظلت ترضعه بكل قوة . و للحظات قليلة فقط ارتخى زبي في فمها و لكن سرعان ما عاد لينتصب من جديد و الشهوة تغمرني و حنان ترضع زبي و هي تمسكه و نظراتها في عيناي تحرقني ثم امسكتها و اجلستها على السرير و ادخلت وجهي بين فخذيها و انا الحس كسها و هي تلوي ركبتيها على رقبتي و تتاوه بقوة و انا ادخل لساني في زنبور كسها و اداعب البظر بطريقة مثيرة جعلت حنان تهيج جنسيا اكثر و هي مستمتعة في نيك ساخن و مثير جدا . و حين سخنتها جيدا كان لابد ان ادخل زبي كي يذوق كسها و لذته و قبل ان ادخله مررته حوالي خمسة مرات على شفرتي كسها حتى تاكدت انه مبلل و جاهز لاستقبال زبي و امتاعي في الجنس و السكس الذي تمحنت عليه كثيرا .

و دخل زبي بعد ذلك في كسها و شعرت بحلاوة و حرارة جميلة جدا داخل الكس و صار قلبي ينبض و انا انيك حنان و ادخل زبي الى النهاية في عمق كسها و هي تتغنج من تحتي و تتاوه و انا اكتم انفاسها باصابعي و هي تطلب مني ان اكمل على هذا النحو من النياكه التي كانت تعجبها و قد تاكدت من افلام سكس نار كلام نهى عني و عن قدراتي العالية في ممارسة الجنس مع الفتيات . و من شدة قوة دخول زبي في كسها و سرعتي في النيك كان صوت دخول الزب و خروجه مثل صوت تحريك اليدين اثناء غسلهما بالصابون و هو صوت مزيج بين الفقاعات الهوائية التي كان يمزقها زبي داخل كسها المملوء بماء شهوتها مع ماء شهوة زبي الذي كان يخرج من لذة النيك و انا مستمتع بصوت شقشقشق و بقبقبقبق و النيك متواصل بطريقة حارة و ممتعة جدا . ثم احتضنتها بقوة و انقلبت على ظهري حتى صارت فوقي من دون ان يخرج زبي من كسها و صرت استمتع اكثر حين كانت تضخ بكسها على زبي و هي فوقي و انا اضرب لها فلقتيها بيداي و امرر اصبعي على الوادي الذي يفصلهما حتى المس فتحة طيزها الناعمة في نيك كس ساخن و مميز بينما كانت بزازها تدغدغ شفتاي و حلماتهي تنادي كي امصهما و انا احاول مسكهما بفمي في كل مرة و هما ينفلتان و قد استمتعت كثيرا بجسد حنان و من دون ان استطيع مقاومة شهوتي اكثر اخبرتها اني على وشك القذف و طلبت منها ان تسرع بابعاد كسها عن زبي . و ما ان قامت من فوق زبي حتى احسست ان زبي قد دخل الى فتحة حارة اخرى و حين فتحت عيناي و جدتها ترضع زبي فصرخت اههههههههه اهههههه اححححححححححح حتى تدفق المني من زبي داخل فمها و هي تلحسه في نيك ساخن جدا استمتعت فيه كثيرا مع حنان التي كانت فتاة مثالية في الجن