واحد من الناس

هاى شباب إزيكم كلكم أخباركم أيه وأيه أخبار الجنس معاكم أحب أن أحكى لكم قصتى ولكن إسمحوا لى أن أخلط بين اللغة العربية و العامية المصرية كى أستطيع شرح ما حدث بالتفصيل . أنا واحد من الناس وإسمى ميدو 23 سنة كنت فى ليلة سهران مع جماعة أصحابى وبالتحديد يوم4/17 اللى فات كانوا بحتفلوا بعيد ميلادى وفضلنا سهرانين لحد الساعة 2 بعد نص الليل عند واحد من أصحابنا وبعد نهاية الحفلة وأنا راجع البيت قررت أن أسلك طريق ترابى مختصر شوية للبيت ولكن الطريق دا باليل بيكون مهجور مفيش حد بيمشى علية خالص وأثناء سيرى على هذا الطريق المرعب سمعت صوت أنين زى مايكون فيه حد بيستغيث هذا الصوت قادم من منزل تحت الإنشاء على هذا الطريق خارج البلدة بحوالى كيلو متر تقريبا فإقتربت لأتأكد مما أسمع فوجدت الصوت يزداد كلما إقتربت من هذا البيت ودار بعقلى أنه ممكن يكون فيه شخص مقتول ومرمى فى البيت دا بس لسه فيه الروح وخفت أدخل لأجيب لنفسى مصيبة ويقال إن أنا اللى قتلتة مثلا ومابين ترددى فى الدخول علشان أشوف فيه أيه وخوفى من الموجود بالداخل إستجمعت شجاعتى وقررت الدخول متسللا الى هذا البيت لأقطع الشك باليقين كما يقال فلو وجدت جريمة قتل مثلا سأخرج على الفور دون ترك أى آثار ولو كان شخص ما أستطيع مساعدتة فسوف أساعدة وبالفعل إتسحبت من وراء البيت ودخلت من الباب الخلفى إلى أن وصلت لمكان الصوت ولم أصدق ما رأيت فالشيىء الوحيد الذى لم يدر بعقلى أن يكون شخص ما يمارس الجنس مع إمرأة تدعى سهام من بلدتنا فى هذا المكان ولما لا فهو مكان مثالى لهذا الفعل فلا أحد يمشى على هذا الطريق ليلا والبيت شبة آمن لهذا وأن يكون صوت الأنين ما هو إلا غنج وصوت تأوهات اللبوة اللى بتتناك بصراحة أنا ذهلت وتوقف عقلى عن التفكير فبعد كل هذا الرعب اللى كنت عايش فيه و أن فيه شخص مقتول والأفلام الأمريكانى اللى كنت بقولها لنفسى وفى الآخر يطلع أن واحد وواحدة بينيكوا بعض وبعد فترة لاأدرى كم مر عليا من الوقت وانا أقف هكذا لاأدرى ماذا أفعل إلى أن قررت أن أنتقم منهم لما تسببوا لى من هلع ورعب وبالفعل بحثت عن أى عصا أو قطعة من الخشب وقررت أن ألقنهم درسا لن ينسوة ووجدت لوح خشب فأمسكتة على الفور ودخلت عليهم وكانت اللبوة راقدة على ظهرها على الأرض وهذا الشخص ينيكها من كسها وهما فى دنيا غير الدنيا لم يشعرا بوجودى وعلى الفور رفعت هذا اللوح وبكل قوتى ضربت هذا الشخص على رأسة من الخلف ومن شدة الضربة أنكسر الوح الخشبى إلى نصفين وسقط هذا الشخص على الأرض مغشيا علية ووجدت اللبوة تصرخ وتقول يالهواااااااااى........ يا نهار أسود ومنيل إنته مين وإيه اللى انته عملته دا أنته قتلته يانهار إسود ومنيل أنته كدا جبت لنا مصيبة وبدأت تبكى بهستيريا غير مصدقة ما حدث وأن أمرها قد فضح ومن شدة غيظى منها صفعتها على وجهها قلم وجدتها سكتت بعده على الفور ونظرت لى وقالت هتعمل فيا إيه إنته هتموتنى أنا كمان والا ايه فرديت عليها يا بنت الشرموطة دا لسه عايش البسى هدومك وقومى معايا فلبست هدومها وخرجنا من هذا المنزل متوجهين الى بلدتنا وأثناء الطريق ظللت صامتا وظلت هى تتوسل اليا و ترجونى ألا أفضح سرها وأنها على إستعداد لفعل أى شيىء كى لاأفضحها وأثناء ذلك كنا قد إقتربنا من البلدة فقلت لها روحى إنتى وانا هجيلك البيت بكرة بالليل فقالت أنته إتجننت تيجى فين أنته عايز حد يشوفك وبعدين تبقى فضيحة علنى وألا إيه فرددت عليها روحى إنتى دلوقتى وأنا هجيلك بكرة بالليل من الباب الخلفى للبيت بس إبقى سيبيه مفتوح عشان نتفاهم ونعرف رأسنا من رجلينا مع بعض فقالت ماشى بس إوعى حد يشوفك وكنا قد وصلنا البلدة بالفعل فذهبت هى لمنزلها ودخلت أنا منزلى وظللت طول الليل أفكر فيما حدث والكلام اللى قلته لها وأنا مش عارف أنا قلتلها كدا ليه طيب لما هروح لها بكرة هقولها إيه وألا هعمل إيه ولم يغمض لى جفن فى هذه الليلة من كثرة التفكير إلى أن أشرق اليوم التالى وأنا فى حيرة وكلما إقترب الموعد تزداد ضربات قلبى وأزداد توتر وأشعر بشلل فى تفكيرى وأحيانا أقول لنفسى طيب مش يمكن لو رحت تكون مرتبة لى خطة عشان تفضحنى وتقول إنى كنت رايح أتهجم عليها وتطلع هيا بريئة وأشيل أنا الليلة كلها وساعتها مفيش مخلوق هيصدق أى كلام أقوله عليها لأنهم ساعتها هيقولوا دا عايز يشوة سمعهتا عشان اللى حصل هواجس وأفكار كتير دارت برأسى إلى أن أقبل الليل وجاء موعدنا
فقررت أن أذهب واللى يحصل يحصل وبالفعل تسللت إلى المنزل ( المكون من 3 أدوار يكسن فى الدور الأرضى أخت زوج سهام وإسمها نورا 18 سنة مع أخيها مهدى 7 سنوات بعد وفاة والدهم ووالدتهم وفى الدور الثانى تسكن سهام 34 سنة مع زوجها سيد 38 سنة و الذى يعمل فى إطاليا منذ سنة تقريبا وطفلها محمود 3 سنوات أما الدور الأخير فيسكنة عصام 35 سنة أخو سيد ونورا ومهدى ويعمل فى إطاليا مع سيد ومتزوج من نعمة 27 سنة وليس لديهم أطفال ) ولم يشعر بى أحد وبالفعل وجدتها تاركة الباب مفتوح كما قلت لها وصعدت الى شقتها بالدور الثانى وما أن طرقت على الباب طرقات خفيفة حتى فتحت وذهلت مما رأيت لدرجة أننى شعرت أنى أخطأت المنزل وقالت ايه هتفضل واقف كدا طول الليل خش بسرعة وما هى إلا ثوانى حتى جذبتنى من يدى لأجد نفسى داخل حجرة نومها وانا لا أدرى ماذا أفعل كأننى أحلم وبعد أن أغلقت الباب وجدتها تقوللى خد راحتك ثوانى وهجيلك حالا وتغيبت لفترة بسيطة ووجدتها تدخل الغرفة وهى تحمل صينية بين يديها وأغلقت علينا الباب وبعدها نسيت لماذا أتيت اليها أصلا فقامت وبدأت بخلع الروب الذى ترتدية حتى أصبحت بالسنتيان والكيلوت البكينى (لونهم أحمر) وبدأت بالدوران كمن تستعرض نفسها أمامى لأذهل مما رأيت حيث أنها أول أنثى أراها على الطبيعة طولها حوالى 170 سم وجسمها ممتلىء بعض الشيىء ولكن بدون أى ترهلات وجسمها ناعم أملس ناصع البياض ذو صدر كبيرمشدود لأعلى وطيز كبيرة مشدودة وكس ذو شفرات غليظة ومابين ذهولى مما أرى وصمتى قلت لها أنا..... أنا...... فوجدتها تضحك وقد أرتمت على السرير وقالت لى يلا مستنى أيه مش دا اللى انته جاى علشانة لم أشعر بنفسى إلا وأنا أخلع هدومى بسرعة وأرتمى فوقها مقبلا فمها ذو الشفايف الغليظة وأثناء ذلك قالت لى يااااااااااااه دا أنته باين عليك عطشان أوى إستنى نشرب حاجة كدا وبعدين نعمل كل اللى نفسنا فيه واحدة واحدة وقامت لتملأ لنا كوبين من العصيرالذى أحضرتة وأثناء شربى كوب العصير سألتها أنتى عملتى كدا ليه فقالت لى انته عارف أن سيد جوزى دائما مسافروما بيجيش غير كل سنتين شهر واحد أجازة ويسافر تانى قولى انته أعمل أيه وأنا برضة بنى آدمة ليا إحتياجاتى مين يلبيها لى كنت قد انتهيت من شرب العصير فقمت على الفور وحملتها بين ذراعى وألقيتها على السرير وقلت لها أنا طبعا يا حياتى أنا من النهاردة اللى هشبع كل رغباتك فقالت لى بخبث أما نشوف هنا زاد هياجى وزدت من تقبيلى لها بدأ من فمها نزولا لصدرها وحلماتها وصولا إلى كسها والذى كان يفرز رائحة غاية فى الجمال هنا جن جنونى وقمت بفسخ هذا الكيلوت عنها وبدأت فى أكل كسها وشفراتة و*****ة بأسنانى وهى تتأوة من شدة اللذة لدرجة أن رعشتها الأولى أتت وأنا ألعب لها فى كسها وبعد فترة توقفت وقلت لها مصى زبرى فمدت يدها على الفور تجاه زبرى وسحبتة الى فمها وأخذت فى مصة بشبق وشهوة لم أرها حتى فى أفلام السيكس التى كنت أشاهدها وحينما قاربت على الانزال الثانى لها طلبت منى ان أبدأ فى نيكها فى كسها وبالفعل إتخذت وضعية الكلب وما ان وصلت بزبرى الى شفرات كسها من الخارج حتى إرتعشت رعشتها الثانية ونزلت ماؤها هنا أدخلت زبى على الفور فى كسها وبدأت أنيكها كالمجنون وهى تصرخ من اللذه وتقولى نيكنى كمان نيك أنا لبوتك أنا خدامة زبرك نيكنى جامد ياميدو آه آه ممممممممممم أىىىىىىىىىىى كمان أكتر أكتر أوففففففففففف أححححححححح ومر حوالى ساعة وأنا أنيكها حتى أنزلت لبن زبرى داخل كسها ثلاث مرات وأنزلت هى حوالى أربع مرات وإرتميت بجوارها على السرير وأنا لا أصدق ما حدث وراحت هيا فى غيبوبة ونمنا سويا حتى قارب الفجر هنا إستيقظنا وقالت لى دى أحلى نيكة فى حياتى لازم نكررها تانى وإتفقنا على تكرار هذه النيكة ثانية ثلاثة أيام من كل أسبوع بعد منتصف الليل وظلت علاقتنا جميلة طوال خمسة أشهر كاملة علمتنى بخبرتها فى النيك أمور جديدة وأصبح زبرى لها كالهواء الذى تتنفسه إلى أن حدث مالم يكن فى الحسبان).
وحشتينى يالى عرفا نفسك
ذات ليلة وبينما كنت أنيك فى لبوتى سهام كالمعتاد وأثناء وصولنا أنا وهى إلى مرحلة النشوة من اللإستمتاع الجنسى إذا بى أجد شخص يفتح علينا باب حجرة النوم ويقول إنتوا بتعملوا إيه ثم يرتمى على الأرض مغشيا عليه كاد قلبى يقف مما سمعت ولكنى إلتفت لأجدها نعمة زوجة عصام والتى تسكن فى الدور الأخير بالمنزل ولكن كيف إستطاعت الوصول إلينا وكشف أمرنا أهو بالصدفة أم ماذا هنا تنبهت سهام وقالت لى أنها نسيت أن تغلق الباب بالمفتاح كالمعتاد وكان ما كان فقلت لها طيب هنعمل إيه دلوقتى دى باينها ماتت والا إيه فقالت لى ماتقلقش دى أغمى عليها بس وحالا هصحيها فقمت وحملتها بين يديا لأضعها على السرير وطلبت من سهام أن تحضر لى زجاجة البرفان بتاعتها فقالت لى وعايز البرفان فى إيه قلت لها عشان أفوقها بيها فضحكت ضحكة عالية وقالت لى إدينى زبرك كدا فقلت لها ودا وقتة إحنا فى ايه والا فى ايه فقالت ما انا هصحيها بزبرك قلت لها إزاى أنا مش فاهم قالت بس إدينى زبرك وأنته تشوف أنا هعمل بيه ايه وبالفعل أعطيتها زبرى وما إن وضعت يديها عليه حتى بدأ فى الوقوف وحينما أصبح زبرى كعمود الخرسانة وجدت سهام تسند نعمة من ظهرها بإحدى يديها واليد الأخرى تمسك بزبرى وتوجهه ناحية فم نعمة كى تضعة داخل فمها فقلت لها إنتى أكيد إتجننتى فضحكت وقالت إنته لسه مش فاهم فى الحريم كويس دلوقتى تشوف أنها هتفوق بس إنته إتحرك كأنك بتنيكها فى فمها ونفذت ما طلبت ومر حوالى دقيقتان وبعدها شعرت كأن نعمة مستيقظة وترضع زبرى ولكن تمثل علينا أنها غائبة عن الوعى ولكى أتأكد من شكوكى قمت بإخراج زبرى شوية شوية من فمها وحينما قارب على الخروج كله وجدتها تمسكة بيديها الإثنين وتعيدة داخل فمها مرة أخرى وهى تتمتم وتقول مممممم طعم زبرك حلو أحلى من السكر هنا ضحكت سهام ونظرت لى وقالت لى مش قلت لك لسه بدرى عليك على ما تفهم الحريم بيفكروا إزاى وقامت لتغلق الأبواب جيدا وكنت قد بدأت اتأوة من اللذة التى أشعر بها فنعمة خبيرة فى مص الزبر عن سهام وهنا طلبت من نعمة أن تخلع ملابسها لترينى جسدها وكانت المفاجأة حيث أن نعمة كانت ترتدى سنتيان وكيلوت بكينى أبيض سكسى جدا أسفل العباية التى كانت ترتديها وكأنما كانت ذاهبة لتتناك وهنا سألتها سهام إنتى كنتى عارفة حاجة فردت نعمة أنا عارفة كل حاجة من حوالى شهرين وكنت بستنى ميدو يجيلك وأنزل أتصنت من على باب شقتك وأسمعك وأنتى بتتأوهى من شدة النيك وأفضل أفرك وألعب فى كسى لحد ما أنزل وبعدين أطلع شقتى تانى من غير ما حد يحس بيا بس أنا زهقت وكان نفسى أجرب النيك الطبيعى ولما نزلت الليلة دى كالعادة لقيت باب الشقة مفتوح فدخلت ولما وصلت لقمة هياجى قررت أعمل التمثيلية دى وبعدين إحنا هنقعد طول الليل نتكلم والا ايه هنا طلبت أنا من نعمة أن تستعرض جسدها أمامى وفعلت فنعمة حوالى 175 سم خمرية البشرة ذات قوام ممشوق تمتلك صدر متوسط الحجم وطيزمكورغاية فى الجمال وكس صغير نسبيا عن كس سهام يوجد بعض الشعر الأصفر الخفيف عليه وذات سيقان ملساء كالمرمر وبعدها طلبت من سهام أن تتساحق مع نعمة كى يزيدا من هياجى ولا أستطيع ان أصف لكم مدى الإثارة التى كنت فيها وأنا أرى سهام تضع كسها على كس نعمة ويتساحقان وكم التأوهات التى أصدرتها الاثنتين معا وبعد فترة لوحت لهم بزبرى فجأوا على الفور كى يرضعوا لى زبرى ويالها من متعة تفوق الخيال وأنت تجد إمرأتين يرضعان لك زبرك فواحدة تلحس البيضان والأخرى منهمكة فى مص الزبر ويتبادلان الدور وبعد فترة لاأدرى كم مر من الوقت طلبت من سهام أن تكون النيكة فى هذه الليلة كلها من نصيب نعمة فوافقت وجلست بجوارنا على الكنبة تشاهدنى وأنا أنيك فى نعمة وتلعب بيدها فى كسها وكانت نيكة رهيبة جدا حيث أن نعمة هيوجة جدا جدا وشبقة للجنس مووووو

اول تجربة جنسية

ساحكي لكم قصتي مع الجنس من حوالي 18 سنة كان عمري حينها 13 عاما وكنت طفلا متدينا وكان ابي عكسي تماما لقد منعني من الذهاب الى ؟؟؟؟؟؟؟ لن اذكر اسمه هنا المهم واصبح يأخذني معه اينما ذهب وكنت مرافقه بالعمل اساعده في عمله واذهب لللمدرسة بانتظام وقد كنت استغرب زياراته اليومية لام معتز تلك المراة التي كنت اعتبرها قبيحة ولا تمتلك اي نوع من انواع الانوثة بل استغرب كيف ان ابي يحبها ويعاشرها معاشرة الازواج لقد كنت واعي بالجنس منذو صغري حيث انني ادرك كل شيء عن الجنس ولكني لم ارغب في ممارسته بسبب رؤيتي لما يفعله ابي وكيف يؤثر علينا فقد كان ابي مدمن جنس وبالبلدي بيوفرش حد .
المهم
وفي احد الايام ذهبت مع ابي لبيت ام معتز وكان عندها بنتان الكبيرة اسمها ناهد تلك الفتاة كانت بمثل عمري ولكنها كانت تكبر عمرها بالجسم حيث انها ذات قوام ممشوق ونهدين واقفين مثل صاروخين من نوع سكود وينتظران من يلتهمهما ولديها ساقين رائعين بياضهما كالثلج وشعرها ناعم طويل وقد عرفني والدي بالعائلة باكملها واختص ناهد بالتعريف وطلب مني ان ادرس معها بالغرفة المجاورة حينها عرفت ان والدي يريد بذلك ان اعاشر ناهد او اقيم معها اي علاقة كي لا اخبر امي بزياراته ولكي ياخذ راحته مع ام معتز بالبيت فكنت لئيما وتعندت ان اكون ثقيلا نوعا ما معها فدرسنا ولم المسها ولم انظر لها بعيني وفي اليوم التالي اتينا لبيت ام معتز وقد قابلني ابو معتز وقال لي كلمة فهمت منه ان الموضوع مدبر حيث انه قال لي ( كيف حال الشب الثقيل) ضحكت بخبث ورددت عليه بالسلام ونفس اليوم الاول طلب مني ابي ان ادرس معها ولكن هذا اليوم اختلف حيث غادر ابي وابو معتز وام معتز والاولاد البيت وتركونا لوحدنا ندرس وقالوا انهم يريدون ان يذهبوا للسوق وتركونا لندرس وكانت ناهد تلبس لبس مغريا جدا كانت تلبس فيزون قصير وبلوزة مثل القميص صدرها مكشوف نصفه وقد بان في عيونها المحنة وانها تريد ان اغزو جسدها وقد بان انها خبيرة بالجنس رغم صغر عمرها وستدركون ذلك بانفسكم .
المهم حاولت اني اكون ثقيل ولكن كلام فاضي فقد كنت اضعف مما تصورت فما ان ارتطمت يدي بيدها حتى اصبحت مثل جمرة تشتعل وسط نيران فاصبحت مركز الانتباه لصدرها وكنت قد طلبت منها ان تقرا وان استمع ولكني كنت بعالم اخر عالم صدرها الجميل وهي لم تكن تلك الفتاة البريئة بل كانت تتعمد اغرائي فانتفخ زبي واصبح الدم يلعب في شراييني وقد ارسل نداء استغاثة سريع للمخ بان خلصني من هذه البراكين وافسخها ودعني ارتاح فاقتربت منها واصبحت ملتصقا بها فاحسست بها تقترب ايضا واحسست بحرارة جسدها وما كان مني الا ان وضعت يدي على فخذها فلم تتحرك ولم تعترض واقتربت من كسها وانا احسس فاحسست بها تتلوى فما كان مني سو ان تمردت على كل اخلاقي ومبادئي واتجهت نحو كسها اقبله واتحسس صدرها ويدي على جسدها احسست برعشة بجسمي وبعدها فيضان من الماء فاكملت ولكن ليس بنفس الوتيرة فما رائيت منها سو انها امسكت بزبي وقالت لي لا تقلق سانظفه لك واخرجته واحضرت ورق كلينكس واصبحت تنظفه سم وضعت فمها داخله واصبحت تمصه لي فثار ذلك الاسد الهصور ثانية وما كان مني الا ان نزعت ثيابي بثواني ونزعت ملابسها ايضا واصبحنا عاريين واصبحت كالمجنون اقبل كسها وطيزها وصدرها وكل نقطة بجسدها ولكنها توقفت فجاءة واحضرت كريم مرطب ودهنت زبي ودهنت طيزها به وقالت لي دخلوا هون بس بشويش وهنا لم اناقش بل بكل بساطة صرت فوق طيزها وادخلته كله مرة واحدة فصرخت بي الما فاخرجته واحسست بالذنب لاني المتها ولكنها توسلت لي كي ادخله ثانية ولكن بالهداوة وكذلك فعلت المهم اكملت معها حتى قدفت داخلها لاني لم اكن افهم كثير بهذه الامور وتوابعها وتلك كانت اول مرة امارس الجنس بها
ولي تكملة قريبا لقصتي

النت

لااعرف ابداء منين فى البداية انا سامح عندى 21سنة عندما اتصفح فى النت لقيت موقع وشدتنى القصص وكنت متابع دايما وكنت اعيش مع كل قصة وخاصة المحارم كنت اقراء واتخيل انا صاحبها ورغم ان عندى اخت زى القمر عندها 18سنة ولكن لااقدر افعل شى وهى خجولة لحد كبير ودايما تلبس طويل ورغم اننا كنا قريبن اوى لبعض كاى اخين وفى يوم جلست على الجهاز لقيت اميل علية وعرفت انة بتاعها سجلت اميلى عندها وخرجت وتركت كل شى زى الاول ونزلت ولا اعلم لماذا عملت كدة وكنت كل ماافتح الاميل القيها قفلة وكنت اترك رسالة للتعارف وكنت الاقى الرد كل شى صحيح الا الاسم وانا كمان عملت كدة وظللت فترة اكلمها من خلال الرسايل وفى يوم دخلت على اميلها باميل تانى وحظى لقيتها فاتحة وترد على ولاادرى لماذا سالتها لابسة اية وجاوبتنى وكانت صادقة معى وتجرات وكنت وقح وسالت عن الملابس الداخلية وجوبت وكنت مندهش جدا وتكلمنا فى الجنس وفى كل شى واخبرتها ان لى اخت ونفسى امارس معها الجنس واخبرتنى انها ليها اخ وتتمنى تمارس معة ولكن حياها فالكل يعرف انها خجولة جدا وصارحتنى انها تمارس العادة السرية وتتخيل اخوها بيمارس معها اخبرتها ان تحاول ان تلفت نظرة اليها عارضت بشدة واخبرتنى انها تخاف من رد الفعل وكنت كل ما اعرض عليها شى تعارضة وظللنا فترة طويلة نتكلم عن اخيها وكنت قبل وبعد مااذهب او ارجع من العمل اكلمها او اترك رسالة ان لم اجدها فاتحة واخبرتها عن مواعيدى لكى تلاقينى ومرت الايام وكنت اكلمها من الاملين وكانت نفس الكلام ودخلت عليها باميل بنت ونفس الحكاية ظلت تخبرنى كيف امارس مع اخى وهى ترد بمعارضة وخوف وكنت دايما احاول وافكر الوسيلة لكى امارس معها ولكن لايوجد اى فرصة وفضلنا اكتر من شهرين نفس الكلمات وفى يوم وانا راجع من العمل لقيتهافاتحة وحسيت بانها سعيدة جدا وعرفت ان خالتى ماتت وابوها وامها سافرو الصبح ولم يحضرو الا بعد يومين على الاقل وتكون هى واخيها لوحدهم فرحت انا ايضا ونسيت حزنى على خالتى رغم انى احبها جدا ولكن الحى اولى وهذة اول مرة نكون لوحدنا وسالتها ماذا ستفعل ولقيتها لاتعرف ماتعملة فقد كانت مفاجئة ولم تكن تتوقعا وكنت لااعرف بما اخبرها و اخبرتنى انها ستقفل لكى تنتظر اخوها وحببها وقفلنا وانا احاول ان اجمع افكارى ما سافعلة وكيف ابدا ورجعت للبيت واخبرتنى بما حدث تظاهرت حزنى قليلا وسالتنى يعنى مش شيفاك زعلان اوى0 ابدا زعلان بس بصراحة فرحان انك معايا ومسافرتيش ذهبت فى خجل مسرعة لكى تجهز الغداء وكنت احاول ان اجمع كلاماتى وبعد الغداء سالتها انتى لية مبتلبسيش زى اى بنت 0 اخبرتنى ازاى هو دة فى حاجة0 لاابدا بس انتى فى البيت ولازم تكونى على راحتك منا لابس شورت وتشرت دة حتى الجو حر ولا اية نظرت الى الارض وهى تبتسم 0انا بلبس على راحتى لما باجى انام0 طب ماهو مفيش حد خدى راحتك ودخلت غرفتها مسرعة وهى تبتسم وكنت اشاهد التليفزيون واشرب الشاى وبعد فترة خرجت وكانها عروسة لابسة الروب الاحمر وكل جسمها واضح ولباسها الصغير الاسمر باين جدا 0 اية رايك حلو0 بقى بالذمة الحلوة دى تدارى 0طب لية معلش منا مقدرش البس كدة قدام ماما وبابا كلة بوقتة0 عندك حق لولابستى كدة قدامهم هيموتونى0 لية0 منا مش هقدر امسك نفسى نظرت الى الارض فى خجل اية رايك انام معكى0 بجد0 اة 0ماشى0طب تعالى ودخلت غرفتها وتمدت على السرير وكانت مترددة فى خلع الروب الذى ظهر قميصها القصير ولباسها ذاد وضوح اية الحلاوة دى القمر بحالة هينام حمبى0كدة ان اتغر فى نفسى0من حقك تتغرى وتمددت جمبى وبدون اى مقدمات عندما وضعت راسها على زراعى ضمتها فى صدرى بحنان تعرفى انا من زمان انام معاكى0بجد تصدق انا كمان ااااة كنت عايزة تضمنى فى حضنك اااااة 0ورحنا فى نظرة طويلة وانا اداعب شعرها بيدى وتقربنا الى ان التسقت شفانا ورحنا فى قبلة طويلة اعصر شفايفها واكاد اقطعهم0يااااة معرفش ان البوسة بتجنن كدة0هو انتى لسة شفتى حاجة0بس متنساش انى **** يعنى خلى بالك اصلى مش قادرة اتلم على اعصابى0متخافيش بس انا عايزك تسيبى نفسك خالص0ااااااة اممممم بحبك0وانا كمان بحبك وومديت ايدى اعصر بززها وامصهم0انت هترضع ولا اية0اة عايزك انتى كمان ترضعى0ازاى بقى0وامسكت يداها الى زبرى واخرجتة تمصية0لا انت فاكنى اية0متخافيش0لا كفاية كدة من على الهدوم0ومديت ايدى لكى امسك كسها وشدتة يدى 0انا قلت اية0ورحنا فى قبلان ونحن نتقلب مرة هى فوق ومرة انا فوق ولقيت ايدها تمدت لكى تمسك زبرى احنا قلنا اية0مش قادرة 0يعنى سلمتى0انا مصدقت الفرصة جت ورينى ازاى امص اااااة طعمة حلو ااااااة براحة كسى لسانك بيهيجنى انت هدخل لسانك جوة ولا اية اااة براحة دنا **** اى اى اة0بس يا متناكة لمى نفسك شوية0قول تانى قولى يا شرموطة0دنا هانيكك يا لابوة 0اااااة لابوة طلعة من بقك عسل ااااة كفاية صوبع واحد طيزى بقيت نار حاسة باكلان اااااة مكنتش اعرف ان الجنس حلو ياريتك نكتنى من زمان0 نامى على بطنك وارفعى طيزك لفوق ايوة كدة0ااااة براحة ااااااة اى اى ااااااااة نار ااااة انت هدخل بيوضك كمان ولا اية كفاية الراس بس0راس اية مهو دخل كلة0ايدة هو بيصغر جوة ولا اية يمكن يكون نام اااة0اة مش بقلك انتى لابوة وشرموطة اوعى يابت يكون حد ناكك قبلية0هههه هو حد يقدر يلمسنى انت عارف انى ااة بتكسف0اة مهو باين وش كسوف0لابجد هو عشان ااااااااة اى انت بتنكنى يبقى خلاص0عموما نبقى نشوف الكلام دة بعدين خلينى اعرف انيكك0انت طلعت زبرك ولا اية0طلعت اية يا لابوة امال اية اللى فىطيزك 0اية دة هو اللى فى طيزى دة زبرك دنا فكرتة صوبعك0هههه صحيح لابوة ماشى يامتناكة خدى0اااااااااااة براحة اى اىااااة امممم0مش انتى مفكرة نايم خدى0اة اة0وجبنا شهوتنا مع بعض وفضلت نايم فوقها فترة وتمدت بجوارها الى ان نمنا عاريين وقضينا يومين عسل كاننا عروسين

الشراميط

عدت من عملى متأخر فوجت أمى نائمه كعادتها وعندما دخلت غرفه نومى وجدت ورقه على الكموود بجوار سريرى تخبرنى فيها أمى أن عزه أتصلت عده مرات وترجونى الذهاب اليها باكر صباحا لإصلاح الكومبيوتر الخاص بها وهى منتظره على التليفون ولن تنام قبل ان تكلمها . امسكت بالتليفون وادرت نمرتها . رفعت السماعه بسرعه وقالت : الو قلت : ايه اللى مصحى القمر لغايه دلوقتى
قالت : القمر مشتاقلك .. تعرف أنا من أخر مره وانا هايجه نار وما صدقت أن حسين جوزى بايت عند مامته النهارده وبكره أنى أتصل بيك علشان نكون هنا على راحتنا .
ـ عاوز أقطعك . على فكره انت لابسه أيه
ـ مش لابسه حاجه خالص يابنى عريانه خالص وكمان حاطه شمعه فرحى فى طيزى من ساعتين
علشان أوسعلك الخرم . حاأتجنن من الهيجان
ـ يخرب عقلك دى الشمعه طولها ييجى متر حاطاها ازاى
ـ لا ياسيدى قطعت حته من قدام ولبست عليها عازل طبى ودهنتها كريم وحطيتها فى طيزى
ـ جننتينى أوعى تشيليها . خلينى أشيلها أنا واحط زبى بدالها
- على فكره عاوزاك تحلق شعر زبك . عايزاه نـــــاعم حرير بأحبه حرير وأوعى تتأخر على أحسن الشمعه بقت عجينه فى طيزى يابنى .
ـ طبعا ما أنت حطاها فى ميكروويف
ـ على فكره أيه اخبار زبك حبيبى عامل أيه شادد جامد
ـ الا جامد ده المسكين حا يقطع الهدوم عايز يخرج
ـ بأقولك أيه ما تيجى دلوقتى أحلقلك وادلعك واهديك بدل هيجانا ده على التليفون
ـ حاأكتب ورقه لماما أقول لها أنى روحت لك بدرى وما رضتشى أصحيها
ولا ادرى كيف أغلقت السماعه وكيف كتبت الورقه وكيف قطعت الطريق الى منزل عزه حتى وجدتنى أطرق باصابعى على باب شقتها .
فتحت الباب بسرعه وجذبتنى من ذراعى واقفلت باب الشقه بهدوء وقفت أمامى تستعرض بجسدها
الممشوق العارى وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب اسقطته
على الارض عندما شعرت بعيناى مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها نصف المبلل كله إلى الخلف مما جعلها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن الشئ المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه . دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاى بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى بين فخذاى حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف ذراع من زراعيا خلف ظهرها احسس ظهرها العارى ويدى اليمنى قبضت بها على صدرها النافـــر أعتصره . فخرجت من شفتاها اه وعادت بسرعه لشفتاى تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض . لم تتحمل قدماها حملها فمالت على أريكه الانتريه فاستندت عليهـا ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير الى كســها وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدنى أن الحس كسها . نزلت على ركبتى حتى أصبح فمى أمام شفرات كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى ألحس عاوزاك تقطعه وأثناء ذلك وجدت الشمعه تبرز من فتحه طيزها وقد قاربت السقوط فشددتها فتفوهت أس أح ح ح .. فدفعت أصبعى الكبيــر فى طيزها وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء .
وهى تتأوه أح أحــوو أس حرام عليك ... هات زبك أمصه . فألتففت ل***نها مــن
زبى حتى أصبح أمام وجها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــى .. نيكنى عاوزه زبك يقطع طيزى . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها وفككنا الاشتباك الاول


ومالت عزه على الكنبه بوجها رافعه موخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول دخله .. دخله مــش قادره أستحمل طيزى بتاكلنى . فدفعت زبى مره واحده فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أى حلو حلو أستنى ماتتحركش أوعى تطلعه دلوقت خليه جوه خليه جوه أه أه ارجوك أرفعنى من بطنى من غير ما تخرج زبك وأدخل بى الحمام
رفعتها كما تريد وزبى مازال داخل طيزها وهى ضاغطه عليه بفلقتاها تمنعه من الخروج او الحركه وتحركت فى اتجاه الحمام ، وبمجرد دخولنا حتى نزلت بقدميها لامست الارض فاتحه فخذاها على اتساعهم وبدأت فى الارتعاش وشعرت بشلال من المياه يندفع من كسها يصطدم بارضيه الحمام ويبلل قدماى وطيزها تتقلص وتعتصر زبى وهى تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أس أحوه زبك يجنن *** يخبل خليــه جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه فشعرت بزبى تستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبى فى أجناب طيزها وهى تقذف شهوتها حتى شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر .


بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف وهى تقول أسفه ياحبيبى خليتك تنام على الارض. قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب أى حاجه منك . استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها
وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت . فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدرى وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك . فتحت الدوش وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبى تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت وهى تنظر اليه وهى تقول بلاش شقاوه وأمسكتنى من كتفى لتديرنى لتستطيع غسل ظهرى وهى تضربنى برفق على فلقتـــاى ثم شعرت بها وهى تنحنى وتقبل طيزى وتمرغ وجها وهى تتأوه . فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت وقلت كفايه خلينى أحميكى أنا وعملت يدى فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب عللا أطراف أصابع قدميها لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعى لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من فمها الا كلمه أسس أسس أسس أسس أسس وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى قدميها . ثم قالت خلص الحمام مش قادره . فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعينى وهى تمسح جسدى بعينها اللامعه من الشهوه حتى شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتى هنا فى طيزى وبعدين فى كسى لما ندخل أوضه النوم . ممكن . فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبى . طلباتك أوامر ياعسل . مدت يدها بسرعه الى زجاجه وأفرغت فى كفها بعض منها ومسحت به زبى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــــد
ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا
فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها أن أدخله ولكنها كانت فى عالم أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه.
وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال . بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحيه اليمين وتاره ناحيه الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى أثاره فازيدها دفعا ودلكا وهى تقول نار نار أح أح أحووه أسس اسس اسس بحبك كمان كمان أوعى تجبهم بسرعه كمان أس أسس أه أه أه نار ياحبيبى نار أسس اٍٍٍسس كمان يمين شمال أيوه . جامد جامد جامد أحـــوه بحبــــــــــــــك
ثم شعرت بها وهى تنتفض من الشهوه وقالت شهوتى جايه شهوتى جايه ... هاتهم جواى ...
وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو يمطر طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به براس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نار . ثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها .. وهى مازالت تغنى .. نار ياحبيبى


قامت تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت الى من خلف
كتفها وقالت أظن محتاج شويه مساج فى البانيو . قلت : فى الحقيقه محتاج أكل والا سيغمــى
على من الجوع والارهاق . قالت : اسفه حبيبى نسيت معاك كل حاجه مع أنى مجهزه وجبه فياجرا
حا تخليك نار . قلت أنا حديد من غير فياجرا . قالت : فياجرا أكل مش أقراص ياحبى . قلت مش
فاهم . قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز . قلت : قصدك الفطار . ضحكت
وهى تقترب منى بدلال وقبلتنى بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول
حالا .. شويه فياجرا حا تخلى حبيبى حديد لاخر الليل . فوضعت جسدى فى البانيو وكنت فى حاجه
لحمام لينعش جسدى المرهق من السهرومن شبقها . سمعتها تنادى من الصاله وتقول عندك بشكير خلف الباب نسق جسدك وتعالى . خرجت الى الصاله وجدتها قد فرشت مشمع على الارض ووضعت مسندين على الحائط ورأيت عده أطباق رصت بعنايه مغطاه بورق الفويل وبعض علب البيره المثلجه فرميت جسدى على الارض وبدأت فى كشف الاطباق فقد كنت جوعان جدا . كانت الاطباق تحوى شرائح من الكابوريا والاستاكوزا وكميات كبييره من الجمبرى بكل أشكاله وكميات لا بأس بها من بلح البحــر والجندوفلى ومحاريات اخرى لا اعرف اسمائها فأبتسمت وقلت فعلا فياجرا .. أنت ناويه على ايــــه قالت وهى تتراقص وتهز صدرها بشكل مثير ... ناويه على حرب ... ممكن تأكل لغايه لما أروح اشطف جسمى . عاوزه كل الاكل ده يتمسح مسح فاهم . لم استطع الرد عليها فكان فمى منتفخ ويداى تقذف فيه بلا تمييز ما تصل اليه . بدأت اسعر بالشبع فمددت يدى نحو علب البيره لتساعدنى حتى اتمكن من أكل المزيد فقد كنت جائع جدا وايضا الطعام لذيذ جدا . ناديت عليها .. يلا تعالى بسرعه الحقى حاجه وجدتها أمامى وقد أرتدت بورنس وردى مفتوح يدارى كتفاها واجنابها فقط وهى تتمايل بلال وتقول المهم حبيبى يأكل انا مش مهم . ثم جلست بجوارى ومدت يدها تتناول بعض من الطعام وهى تفسح لى لالتهام كل شى . قلت .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين ... قالت : طبعا على فكره الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين .. صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى تلاحقنى وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه . رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض وبدأت هى فى المسح على صدرى العارى بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام ... رحت فى نوم عميق فى لحظه.
شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع ... رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحه فائقه الروعه .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال فى عينى وكلماتى .. الجميل بيعمل ايه .. قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمنى وتلحسنى ،، بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقى واوردتى ساخنه وبدأت أشعر بغليان فـــى خصيتاى وبدأ زبى فى الانتصاب لا أدرى هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء ... أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاى .. فجذبتها نحوى وانا أقول لا تحبى تشربى لبن .
أرتمت بصدرها النافر على صدرى وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناى ...
عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجها نحوى ..
داعبت أرنبه أنفها بأنفى .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاى .. ضغطت بشفتاى لسانها فدفعته داخل
فمى يداعب لسانى وامسكت بشفتى العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى أبادلها المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .
مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها الى .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـــه النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمى وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها

عامل الهاتف

يعمل زوجي مهندسا في احدى الشركات الخاصة لم نرزق الى الان بطفل يملي حياتنا مع اننا نمارس الجنس كل يوم .
وقبل اسبوع حدث ان الهاتف قد تعطل فجاءة وقام زوجي بابلاغ شركة الهاتف عن هذا العطل المفاجى ووبعد يومين من ابلاغة للشركة وفي تمام الساعة الثامنة صباحا بعد خروج زوجي الى العمل سمعت جرس الباب يدق وكنت مازال في الفراش نصف نائمة تعبة مثارة فقد مارست انا وزوجي النيك ليلة البارحة وقد كان تعبا فتركني وانا في قمة نشوتي وخلد الى النوم ,نهضت على صوت الجرس الذي لم يهدا ولبست على عجلة روبا اسود اللون فوق قميص نومي الوردي الذي لم اكن البس تحتة اي شي اسرعت الباب وقبل ان افتح سالت من الطارق فاجاب بمتعاض شديد عامل الهاتف جئت الى اصلاح هاتفكم المعطل,فتحت لة الباب كان شابا في الثلاثين من عمرة طويل القامة عريض الكتفين ,رد علي صباح الخير يا مدام , اجابتة صباح الخير تفضل التلفون في الصالةدخل وكله حياء ارشدتة الى الصالة جلس على الكرسي وهم سريعا يخرج ادواتة لاصلاح الهاتف,لم ارد ان اتركة وحده في الصالة خفت ان يههه شيئا,ضللت بجوراه اراقبة ماذا يفعل,وفجاءة اسقط من يده احدى ادواتة هممت سريعا بالتقاطها انحنيت لاخذها من الارض وكان هو في تلك اللحظة ينظر الى ثديي المتدليين لم الحظه في بدء الامر ولكن عندما رافعت راسي وممدت يدي لاناوله ما سقط منه نظرت الى عيونه وكيف كان ينظر الي فهمت من نظراته وقفت سريعا وسالته هل يشرب شيئا اجابني قهوة اذا ممكن سيدتي اجابت بكل سرور وادرت ظهري ذاهبة الى المطبخ وكان هو ينظر الى جسمي من الخلف والى طيزي حيث كنت املك طيزا بارزة وكبيرة نوعا ما ومدورة , كنت واثقة من ذلك ذهبت الى المطبخ لاعداد القهوة وبينما كنت اضع الههجان على الصحن احسست بحركة خلفي ادرت راسي واذا به عامل الهاتف سالته ماذا تفعل هنا اجابني بتردد اسف وكن اردت ان اسالك هل هناك هاتف اخر في البيت غير الموجود ففي الصالة اجابته بنفعال نعم ولكن هل اتممت اصلاح الهاتف اجابني لا , يجب ان افحص الهاتف الثاني فكرت قليلا فقد كان الهاتف في غرفة النوم كنت اتذكر ان كانت غرفة النوم مرتبةوهل ثيابي مبعثرة اما لا فلم اكن اريد ان يرى ثيابي وخاصة الداخليةلم اتذكر في تلك الحظة اي شي ووافقت على مضض بذلك قلته لة اتبعني مشيت امامه وخلال ذلك نظرت اليه بطرفي عيني فوجدته يحدق في جسمي وبتركيز على شعري الطويل اسود اللون اسرعت في خطاي ودخلت الى غرفة النوم لاريه هذا الهاتف اللعين ليصلحه وننتهي كان الهاتف موضوعا فوق الكومدينو المجاور للسرير اخذ يبحث عن كرسي ليجلس فلم يجد وكان محرجا من الجلوس على السرير فهمت ذلك فقلت له لاباس اجلس على السرير شكرني وهم بفتح الهاتف وبينما كان يتفقد اجزائة واذا بي ارى ستياني الاسود مرمي بجوار الكمودينو كنت متاكدة انه قد راهلم اكن ادري ماذا افعل هل اتجاهل الامر ام لقوم باخذه لقد كنت محرجة جدا وفجاءة طلب مني ان امسك باحد القطع دنوت منه وكنت لازال افكر في الستيان المرمي تعثرت وسقطت عليه وكان ان جاء صدري على وجه نهضت بسرعة وكنت محرجة وخائفة بنفس الوقت قال لي انا اسف اجابته انا التي يجب ان اعتذر , المعذرة نسيت ان احضر القهوة لك وغادرت الغرفة مسرعة في كنت محرجة جدا من الستيان الى سقوطي عليه وملامسته جسمي دخلت المطبخ ثانية اذا به خلفي مرة اخرى اجابته ماذا تريد لم يقل اي شي فقد اقترب مني اكثر كنت مذعورة لا ادري ماذا افعل سوى تكرار ماذا تريد ماذا تريد اقترب اكثر حتى التصق بي وقال انتي جميلة جدا حاولت ان اهرب منه امسك بي من ذراعي بقوة وحاول تقبيلي قاومته وبدات بصرخ فما كان منه الا ان وضع يده على فمي لمنعي والصقني عرض الحائط وبدا بتقبيلي في رقبتي كنت احاول مقامته ولكن من دون اي فائدة وبدات يده الثانية تلعب بصدري من فوق الروب وحينها بدات البكاء لكنه لم يبالي واثناء ذلك استطعت ان افلت منه فهربت وكنت اريد ان افتح باب الشقة واهرب ولكنه كان اسرع مني فلم اكد اخرج من المطبخ الا وقد جذبني من شعري وطرحني في ارض الصالون وجلس فوق وبدا بصفعي على وجهي قال لي ان صرخت ذبحتك كنت خائفة جدا ودموعي تنهمر مني جلس فوقي وعاود تقبيلي في رقبتي ووجهي وهو يقول لي انت جميلة جدا زوجك محظوظ بك لكن هل يعرف اسعادكي , عاودت البكاء بصوت عالي فبدا بضربي مرة اخرى اصمتي لا اريد بكاء وبكلتا يديه نزع مني روبي وكلما كنت اقامه كان يضربني اكثر لم اعد استطع المقاومة كان وجهي محمرا من كثر ضربه لي بعد نزعه لروب ظهر قميص نومي وردي اللون الذي لم يكن سوى قطعة لا تغطي الا جزء بسيط من جسمي في البداية انبهر لروية جسمي وبزازي الكبيرة التي كانت شبة خارجة من القميص بدا بتقبيلهم ومسكهم بيديه وكنت مازلت ابكي فرفع راسه وفي غضب بدا بصفعي بقوة ولم يتوقف في البداية كنت اتالم ولكن بدات احس بنشوة غريبة لاول مرة وكانت تزداد كلما كان يصفعني انتهت اي مقاومة كنت ابديها وبدات اسلم نفسي له احس هو بذلك وان صفعه لي قد اعجبني قال لي انتي جذابة جدا وسوف اريك ما هو النيك وبدا بتقبيلي في شفاتي بدات بتقبيله وانجررت وراءه وهو يلعب ببزازي وبدا يتسلل الى افخاذي ويلعب باصابعه بهما وفجاءة مدد يداه ومزق قميص نومي ونهض و جرني من شعري الى ان جلس على الكنبة وامسك براسي ووضعه بين ساقيه وقربه من بطنه وثم صفعني فهمت ما كان يريد حيث بدات بفك سحاب البنطلون وادخلت يدي الى ملابسه الداخلية واخرجت زبه لقد كان كبير والشعرمحيط به بدات بتقبيله ولعقه بلساني من الاسفل الى الاعلى وكان هو يلعب بشعري وابزازي حيث كان يمسك بحلماتي المنتفختين ويعصرهما فكنت اصرخ من اللذة والالم بنفس الوقت وبدات ادخل زبه الكبير في فمي وامصه لقد وصل الى حلقي كان يقول لي هي ارضعيه مصيه انتي لازم تتغذي وتشربي الحليب صباحا ومساء مصيه ياقحبة وكان يشتمني ويداه تضرب طيزي لقد كان ممتعا جدا لم اعرف اللذة ابدا الا الان واخذا يمسكني من شعري ويحرك راسي لدخل زبه واخرجه كان ينكني من فمي بعد ذلك رامني ارضا وبدا بمداعبة كسي الذي كان مبتلا واخذ بلحسه كان شعر كسي محلوق على شكل سكسوكة قال لي مممم ما اجمله واخذ بلحسه اكثر فاكثر وانا اتاوه اه اه اه وبدات يداه تلعب بفتحة طيزي تداعبها كنت في قمت نشوتي بعد ذلك بدا ادخال زبه بكسي لقد كان كبير لدرجة اني احسست انه قد يمزق معدتي وبدا بنيكي وهو يقبلني في شفاتي ويلعب ببزازي اه اه ذبحتني اه صفعني وقال اخرسي يا شرموطة انتي لم تري شي بعد توقف فجاءة وادراني وبدا بضربي على طيزي مرة ثانية وادخل زبه في كسي من الخلف وهم ممسك بشعري كانه يركب فوق حصان في الحقيقة كانت تلك اول مرة اذوق معنى النيك واخذ زبه يقذف داخل كسي كان الماء التي تطفى ***** وانااصرخ من اللذة اسرعت بعد ذلك امص زبه واتذوق منيه الحار كنت ارضع زبه وارفع عيني لار ى ماذا كان يفعل قال انتي رائعة هكذا ارديك ان تمصيه اكثر لقد كنت بقمة نشوتي عندما كان يشتمني ويضربني على وجهي وطيزي وضللت امصه حتى اخذ منيه يتدفق في فمي , اه ابلعيه كله لا اريد انا ارى قطرة واحدة لن ارحمك بلعته حتى احسست معدتي ممتالة بمنيه سقطت على الارض تعبة ونهض ولبس ثيابه وهمس لي الهاتف مازال عاطلا على ان احضر قطعا له غدا الى اللقاء وفتح الباب وخرج وضللت مستلقية حتى انني نمت من غير ان احس بعد ساعتين او ثلاثة لا اذكر نهضت فجاءة واسرعت لارى كم الساعة انها الثانية عشر ونصف ظهرا بقي لزوجي نصف ساعة ويحضر اسرعت الى الصالون الاحضر ما تبقى من روبي وقميص نومي واخفيه وذهبت الى الحمام لاستحم وبعد ان خرجت طلبت من البواب ان يحضر لي طعاما من المطعم للغذاء فلم اكن اريد ان يحضر زوجي ولا يجد شي ياكله
وفي الواحدة حضر زوجي وكان ان سالني عن سبب عدم طبخي فاجبته اني كنت متعابة قال لي سلامتك هل اخذ دواء اجبته نعم لقد كان مفيدا جدا وقويا على الالم سوف استخدمه دايما

درس لبنت الجيران

منذ 7 سنوات كنا نسكن ببناية سكانها من جنسيات مختلفة ؛ ذات يوم سألتني زوجتي إن كان بإمكاني مساعدة بنت ألجيران بمادة ألمحاسبة لأنها صعبة بعض ألشئ بناءً لطلب أمها و إنها تواجه بعض ألمشاكل بطبيعة ألحسابات ألدائنة و ألمدينة و حسابات ألأستاذ ........ ألخ وافقت على تقديم ألمساعدة لها و كانت زيارتها لنا متقطعة حيث كنت أشرح بشكل وافي و دقيق طبعاً كانت جلساتنا بوجود زوجتي و بعض ألأحيان كانت امها تأتي معها و هذه ألمرة حضرت مع امها و لكن بعد قليل قالت لي زوجتي بأنها ستذهب مع ام ألصبية لعند ألجارة لأن زوجها سافر بمهمة عمل لخارج ألمدينة و أنها لن تتأخر بألرجوع و ستأخذ ألولد معها لأن كان عمره ذلك ألوقت تقريباً3 سنوات و تابعنا ألحديث عن ألحسابات و ألقوائم ألمالية و بعد فترة أحسست برجلها تلامس رجلي أبعدت رجلي حتى لا أسبب لها أي إحراج و لم أفكر بألأمر إلا على إنه صدفة و بعد فترة عادت لنفس ألحركة لم أبدي أي شئ حتى لم أنظر إليها تابعت كلامي ألمحاسبي مبعدا رجلي مرة ثانية خاصة إن جلستنا أشرفت على ألانتهاء فعلا ما هي إلا دقائق حتى إنتهينا على أن نجتمع ثانية إن صعب عليها شئ ثم غادرت إلى منزلها غير إن مغادرتها بتمايل و دلع ترك ألأثر بنفسي لأفكر بحركاتها ؛ لكن أقول بنفسي ما هي إلا أوهام ؛ و بعد عدة أيام و بعد عودتي للمنزل حيث كنت أشتري بعض ألحاجيات قالت زوجتي سأحضر لك ألعشاء لأن جارتنا ستسافر بعد غد سأذهب لتوديعها مع ألجارات هذا بألاضافة ستاتي ؟؟؟؟ لسبب عدم فهمها لموضوع و إنها تقول أكيد سيكون هناك سؤال عنه بألامتحان ألأخير ؛ ألمهم بعد و صولها و ذهاب زوجتي بدأنا ألحديث عن إلاستهلاكات و نسبتها غير إنها عادت لنفس ألحركة ألماضية بملامسة رجلها برجلي إعتذرت منها على إني ساحضر عصير حتى أخرج من ألموقف دون إحراجها و لم أجلس مكاني بعد عودتي إنما غيرت ألكرسي متحججا بالتدخين و بعد أن إنتهينا من ألدروس قالت جارتنا حتسافر و أنتو كمان و شوي شوي ألعمارة حتصير فاضية ؛ طيب أنتو كمان حتسافرو ؛ نحنا يا حسرة ألطائف بتسميه سفر ؛ أنتم متى تسافروا ؛ أنا بعد 50 يوم بس مرتي و ألصبي بعد إسبوع ؛ أنا عارفة زوجتك بتسافر بعد إسبوع بس إنت بتبقى وحدك ؛ بتأخر شوي حتى نرجع سوا بيكون في أغراض كتيرة وهي لوحدها و معها ألولد حتتعذب ؛ تقول نفسي سافر شوف الدنيا و البحر و ألجبل و البنات و ألشباب و إحكي بحرية و أمشي بحرية ؛ شو ناقصك إحكي و إمشي متل ما بدك و بعد ألأحاديث ممكن إستفسر عن أمر يبقى سر بيننا ؛ أكيد ... ؛ وعد .... ؟؟؟ وعد .... ؟؟؟ بعد ترددها قالت أسمع ألبنات بيحكوا عن علاقات مع شباب - شو بتقصدي بألعلاقات ؟ - علاقات شباب و بنات و كلام و شغلات ... - صراحة مش قادر إفهم عليك ؛ هنا بان ألخجل عليها إحمرت خدودها و تلعثم لسانها و قلت لها هذا هو ألسر و ما بدك يعرف حدا فكرت في شي بخوف مع إبتسامة خفيفة . - ألمشكلة مش قادرة وضح ألكلام أو ألفكرة ( صفنت قليلاً ) ثم قالت ألبنات بناموا مع ألشباب ووضعت عينيها بألارض . - قصدك يمارسوا ألجنس ؛ ( هزت رأسها بألموافقة ) هألشي بيصير بس أول مرة بسمع عنو هون بألبلد و العملية ألجنسية بتكون محدودة بينهما - صاحبتي قالت إنها تشعر بلذة و أمور غريبة بجسدها - أكيد تشعر بلذة - و تبقى على عذريتها ؟؟؟ - إذا لم تتم العملية بشكل كامل و تقتصر على القبلات و ألمداعبة و بألتالي ألحرص من كلا ألطرفين تبقى على عذريتها . - إنقطع ألكلام بسبب ألهاتف إمها تسأل عنها إضطرت للمغادرة و إنتهى ألكلام لهذا ألحد و بعد 10 أيام تقريباً و بعد عودتي من ألعمل بحوالي ألساعة ؛ حضرت بحجة إنها تريد أن تعرف إن كانت أجابتها سليمة بألامتحان ؛ لكن ألذي لفت نظري مظهرها ألخارجي و كأنها لم تكن بألبيت ؛ ألمهم بعد دخولها سألتني عن زوجتي و إبني و إن كان بيننا إتصال ( كلام عادي ) و فهمت منها إنها ذهبت لصديقتها بألبناية ألمجاورة حيث إنها ألبنت ألوحيدة بهذا ألعمر في ألبناية لكنها لم تجدها و حين رجوعها لمحت سيارتي لذلك مرت لتسأل عن إجابتها بألامتحان و بعد أن خلعت عباءتها جلسنا نناقش أجابتها و لكن ملابسها كانت مغرية و مكياجها خفيف و عطرها فواح و خلال ألنقاش بدأت تلاعب رجلي برجلها ؛ فهذه ألمرة بقيت محافظاً على رجلي حتى إني بدأت ألاعبها بدوري حتى إني بدأت ألامس جسدها بيدي تارة على كتفها و تارة على فخدها من خلال ألحديث و بإختصار سأسرد ما دار بيننا من بعد ألانتهاء من الامتحان قالت ممكن ألشاب يبوس ألبنت من فمها ؛ قلت لها أكيد ممكن ؛ أجابت و أللعاب يدخل بألفم أجبتها بسرعة و بدون تفكير بتحبي تجربي ؟؟؟؟!!!!!! إحمر وجهها و نظرت للأرض و ساد صمت رهيب كأنه سنة و قلت بنفسي لماذا هذا ألتصرف ألأحمق يا ...... كسرت صمتنا ألرهيب قائلة لماذا توقفت عن ألكلام ؛ أخذت سيجارة لأضيع ألوقت عسى أن تغادر و ننسى ألموضوع لكنها قالت هل لي أن أدخن معك قدمت لها سيجارة لكنها أرادت أن تدخن من نفس سيجارتي و بيدي هنا بدات أصابعي تلامس شفتاها و بألوقت ألذي أضع فيه ألسيجارة بين شفتيها بدأت تميل و تنحني بجسدها لتقترب مني حتى أصبحنا ملتصقان باجسادنا وضعت يدي على كتفها و ضممتها إرتعش جسدها و أسدلت راسها لا أدري كيف وصلت شفتاي لشفتيها نظرت إلي بعيون واسعة و شفاه متصلبة محكمة إلاغلاق و بدون أي كلمة بقيت نظراتها بين عيني لحظات ثم إبتسمت كأنها تريد إعادة ألقبلة و بهدوء ألصقت شفتاي بشفتيها ألمتحجرتين و بكل ألحنان بدأت بتقبيلهما بقبلات هادئة و خفيفة حتى بدأت شفتاها بألارتخاء لتلتحم شفاهنا و تصبح شفتاها بين شفتي و شفتي بين شفتاها لنغوص في بحر ألقبلات و مص الشفاه و تبادل ألألسن من فمي لفمها ليرتخي جسدنا و ننام جنباً الى جنب و نستمر بقبلاتنا و إلتحام شفاهنا و أجسادنا لتسرح يدي على أنحاء جسدها وشفتاي تنتقلان لرقبتها بألقبلات و ألمص و لساني بلحس ألأذن لتتمكن يداي من خلع قميصها و سوتيانتها لتلمس دفء و نعومة جسدها لتصل لبزازها ألمكورة و ألمكتنزة مع حلمتان منتصبتان لتأخذ شفتاي نصيباً من ألمص و بأنآت و آهااات تنطلق من فم صغير يرافقها ألخجل من ما تشعر به و بألوقت ألذي أمص به ألحلمة تلوى ألأخرى و ألعقها بلساني كانت يدي تكتشف معالم بطنها ليقشعر جسدها مع مرور يدي و تزداد آهاتها و يعلو أنينها لتدخل يدي من تحت بنطلونها لألمس رطوبة إفرازات كسها و ما أن أصبحت يدي تضم كسها حتى أغلقت ساقيها و كأنها تمانع لمسه وضعت لساني على رقبتها لأمرره حتى يصل لأذنها و بدأت ألاعب حلمة أذنها ثم أبدأ بمصها و أهمس بأذنها بألوقت ألذي ما تزال يدي تضم كسها ( لا تخافي لن أؤذيك ) و بكلمات خافتة نطقت بها بصعوبة ( لن تفقدني عذريتي ) أكيد لن يحصل حينها شعرت بألأمان و بدأت ساقاها تتباعد عن بعضهما بدأت بفك زر و سحاب بنطلونها و شفتاي تنزلقان من رقبتها إلى بزازها ألى بطنها و لساني يداعب صرتها و يدخل بثقبها و كان بنطلونها أصبح خارجاً منها ليصل لساني على طرف كيلوتها لألعق حوله و بين فخادها قريباً من كسها و أضع لساني مباشرة فوق كسها من ألأعلى و ما زال ألكيلوت فاصلاً بينهما ليتسمر جسدها بصرخة أووووووووه لالالا ( و بهمس قلت لها لا تخافي إطمئني لن أؤذيك ) و بعد عدة لحسات من لساني على كسها أبعدت طرف ألكيلوت من ناحية فخدها ليتلألأ كسها ألمغطى بشعر ناعم و خفيف ( و كما إتضح لم يتعود على ألحلاقة أو ألتنظيف بشكل متكرر من ما عليه من شعرناعم) بدأت بتقبيل شفرات كسها ألخارجية مع قليل من ألمص و أللحس و تمرير لساني بينهما ليلمس شفرات كسها ألداخليتين ( أو ألصغرتين ) حتى إرتخت شفرتا كسها ألخارجيتين أو ( ألكبرى ) و بدأت بتقبيلهما كأني أقبلها من فمها فشفرتا كسها متشابكتين مع شفتاي ولساني يداعب شفرتا كسها ألداخليتين و أمرره على زمبورها ( بظرها ) ألملتهب من ألنشوة و ألمحنة و آخذ شفرتا كسها بين شفاهي لأشبعهما مصاً و أطرب لآهاتها و أناتها ألتي تعلو تدريجياً و يداها ألتي تمسك بقوة جسدي تارة و كل ما هو حولها تارة أخرى ليبدأ لساني بلحس زمبورها من أدناه لأعلاه و مصه بشفتاي ليتصبب من كسها ينبوعاً تصرخ أأأأي ي ي ي ي ي أأ ه ه ه ه ه ه خلااااااص و يرتخي جسدها و تبقى لفترة دون حراك ضممتها لصدري مع قبلات على خديها و بنظرة عينيها سألتني شو صار ؟ أجبتها أبدا كل خير بس إنت حسيت برعشة ووصلت للنشوة قالت : و انت ؟؟ لا أنا لم أصل بعد ؛ و كيف ستصل ؟ إذا ساعدتيني سأصل ؛ و كيف أساعدك ؟ ساشرح لك و نحن نشرب ألعصير ( أكيد لن أشرح لكم ولكن سأقص عليكم ) بعد أن تأكدت من حفاظها على بكارتها و ما وصلت إليه من لذة تشجعت بمعاودة أللعبة من جديد فبألقبلات و أللحس و ألمص بدأنا حتى بدأت بمص أيري دون خبرة سابقة و دون تركيز حتى بدأت أشرح لها ما تقوم به من لحس بلسانها لرأس ألأير و دوران لسانها عليه ثم ألنزول بلسانها لأسفل ألأير ثم ألصعود و إدخال راسه بفمها و مصه ثم إدخال مسافة أكبر من أيري بفمها و تمصه على أن تدخل أطول جزء من أيري بفمها دون أن يزعجها حتى أصبح أيري مبلول منلعاب فمها جلست على طرف ألكنبة و هي جلست بين فخدي بحيث أصبح أيري مضموماً بين بزازها و جعلتها تشد ببزاها على أيري بألوقت ألذي أحركه صعوداً و نزولاً و في كل مرة يصعد أيري من بين بزازها تلعق رأسه بلسانها تارة و تارة أخرى تمص راسه ويديّ تمر على شعرها و جسدها و هنا بدأت شهوتها بألأنفجار عدلت من جلستها بشكل أصبح كسها ملتصق بساقي و مع حركة أيري بين بزازها كانت تحك كسها على ساقي حتى أحسست ببلل كسها رفعتها على ألكنبة و بدأنا بالمص و بألقدر ألذي أمص به شفرات كسها كانت تمص أيري حتى بدأت أحس أن أيري يذوب بفمها و من شدة مصي لشفرات كسها ألداخليتين و سحبهما بين شفتاي باتا ظاهرتين لخارج شفرتيها الخارجيتين و لحسي و مصي لزمبورها توقفت عن مص أيري لتطلق عنان آهاتها و أناتها خشيت ان تنفر ماء كسها و يبقى أيري محتقناً بمنيه طلبت منها أن تنام على ألطاولة وسط ألغرفة و ترفع ساقاها خافت من ذلك و لكن قلت لها سأفرك أيري بكسك فقط نامت على ظهرها و هي خائفة لكن من بعد أن بدأت بفرك كسها مركزاً على زمبور كسها و إحساسها بلذة ذلك عادت لطبيعتها و كنت أمرر أيري بين شفرتي كسها صعوداً و نزولأ ليتشبع كامل كسها من مائه و بألتالي ينزلق أيري بين شفرتيه بسهولة وأضرب زمبورها بأيري بعد عدة مرات من فرك كسها وحين أحسست بأنها أشرفت للوصول للرعشة بدأت بفرك كسها بسرعة و ما أن أنزلت حتى إستلقيت فوقها وأيري فوق بطنها و بدات بفركه حتى تصبب منيه على بطنها و داخل صرتها إندهشت لذلك و سألت عنه قلت لها من هذا تأتي ألأطفال صعقت لذلك و قالت يعني سأحمل ؟ ضحكت و قلت لها لا لن تحبلي لأنه على بطنك و ليس في كسك ؛ نظرت لساعتها فهي تشير 11:15 صرخت واااااااااو يجب أن أذهب قبل رجوع أهلي و بقينا على علاقتنا هذه فترة من ألزمن إلى أن إنتقلنا لسكن آخر

انا وجارتى

عندما كنت فى سن السابعه عشرة من عمرى كانت بجوار منزلنا جارة جامدة جدااااا وجسمها مالوش حل وكان عندها بنت تصرغنى بعامين كانت تقف فى البلكونه بقميص نوم والسيتيان والكيلوت وكانت تتعمد اغرائى او كنت احس بهذا انه اغراء وبعد فترة وجيزة استطعت ان اشغل عقل بنت الجيران وتعددت لقائاتنا السخنه والحمرااااااااااء وفى يوم من ذات الايام استدرجتها الى منزلى وبرغبتها وقولت لها ما تيجى نقعد شويه قالتلى لما ماما تنزل هجيللك ويعد ساعه تقريبا وجدت الجرس يرن فتحت الباب وجدتها امامى فى احسن ثياب وكانت ترتدى جيب قصير وبلوزة مفتوحه من الصدر وكان صدرها متوسط شديد البياض بارز الحلمات وفى نفس اللحظه كنت اشاهد قنوات الدش الاباحيه فشاهدت منظر جنسى وجدتها استمتعت وقولت لها ايه رايك نعمل زيهم قالتلى لا انا لسه عذراء قولت لها مش تخافى هتعامل من وراااااااااا شلحت الجيب والبلوزة رايت بدر فى تمامه وكانت لا ترتدى اى شىء تحته اجلستها على كنبه الانتريه وجلست بجوارها اتحسس جسدها الخرافى الفاتن ونزلت يدى على صدرها الجميل الابيض مثل الشمع وكانت حلماته واقفه وبارزة جدا ولونهما وردى وقعدت الحس حلماتها وعلى بطنها ثم نزلت على كسها صغير الشفايف بارز و*****ها كان طوله تقريبا 1سم وجلست الحس فيه وهيا تئن وتتئوة من اللذة والمتعه .فسال من كسها سائل خفيف منها ثم قلبتها على بطنها وارى مالم تراة عينى من قبل طيزها ملفوفه مثل الكورة وبيضاء وكان الخرم مش واسع اوووووى ادخلت اصبعى ولعبت فى طيزها وهى تقول اة حبيبى كنت فين انت اللى بحلم بيه ينيكنى يلا دخلو كله. ثم اجلستها ودخلت زبرى فى فمها وقعدت تلحس فيه وتقول زبك جميل وكبير وعريض . انت بزبك دااا هتوجعنى يا روحى ثم بللت زبرى بفازلين ثم دخلتو فى طيزها وهى تتالم من الوجع وتقول حرام عليك خرجه بقى كفايه. طيزى بتوجعنى واستمريت على كدا فترة ثم قلبتها على ظهرها ومررته من على كسها لاداعب *****ها وتاتى شهوتها وتنزل لبنها الابيض الشفاف ثم وضعتو بين بزازها وهى تلحسه بلسانها ثم قالت لى نزلهم فى طيزى حبيبى ما تجبهمش برة ماشى حبيبى . وبعد قليل حسيت انى هنزل قلبتها على بطنها ودخلت زبرى فى طيزها وبعد فترة نزلت لبنى فى طيزها قالت سخن اوى اححححححححححححح بيغلى وبعد هذا اللقاء تعددت لقائتنا السخنه ............