قصتي غريبه نوعا ما . فقد كان لي صديق ضابط بالجيش . ينزل لزوجته كل تلاته
اسابيع اسبوع . وكان من اهم صفات هدا الصديق النزاله فكان لا يعتق بنت او
زوجه قريبه او غريبه فالنسوان في نظره كلهم عاهرات وهو صاحب الحق فيهم.كان
هذا الصديق متزوج من سيده جميله جدا . بيضاء ووجهها مريح وكان جسمها محتفظ
بقوامه ورشاقته وكانت ترتدي الحجاب وام لثلاثه اطفال. كان عمر صديقي يتركها
بعمله ولما يحضر اسبوع الاجازه لا يجلس معها او يتحدث معها الا اول يومين
فقط من اجازته وكان يقضي وقته يا اما علي القهوه او يجري خلف البنات
والشراميط . لدرجه انه في احد الايام اتصل بي وقال انه بالقاهره وانه
باجازه بس ما راح البيت وان معه عشيقه جديده.كنت دائما اشفق علي زوجته من
الحزن الذي يملا عينيها . علما انني كنت احترمها كونها زوجه صديقي . وكنت
لا انظر لها اي تظره ثانيه لانها كانت بنظري كلها ادب واخلاق ومن ذلك كنت
احترمها ولا انظر لها.المهم بعد المقدمه هذه يجب ان تفهموا ان زوجه صحبي
هذه كلها حرمان من الحنان والحب وهي تعيش بوحده قاصيه نتيجه ان زوجها
مهملها ولا يعطيها ما تطلبه اي انثي من الحب والحنان واكيد اشباع رغبتها
وشهوتها وحقها كزوجه.تبتدي قصتي معها عندما كنا بعيد الفطر وكان عمر صديقي
باجازه فطلب عمر مني ان اخده هو واسرته الي مدينه الملاهي بالهرم. وكان
امام زوجته التي احسست بانها سوف تخرج لاول مره بحياتها وتبعد عن البيت
وتحس بالدنيا.خرجنا جميعا بالسياره وكانت هي كالاطفال فرحانه اكتر من
اولادها وانا حسيت بسعاده كبيره لانها كانت فرحانه جدا جدا.المهم ذهبنا
للملاهي وكانت هي بتلعب مع اولادها كانها طفله صغيره وانا وزوجها نطالعها
ونضحك . المهم خلصت الملاهي وقررنا العوده فقلت لعمر ايه رايك ناخد
شاندوتشات ونروح الهرم وناكل هناك وح تكون قاعده جميله هناك بهضبه الهرم
فوجدت ترحيب من الزوجه وعمر متضايق فقلت له اهي فرصه لاولادك .المهم رحنا
وقضينا وقت والاولاد والزوجه بيضحكوا معي وفرحانين بي.المهم انتهي اليوم
ورجعتهم البيت وهي تشكرني كتير ووعدتها بتكرار اليوم الجميل ده مرات ومرات.
فقالنت نفسي اروح الاسكندريه فقلت لها انا سواقك فضحكنا. المهم عمر قال لي
تعالي نروح القهوه. ولما قررت الرحيل لقيت نظرات الزوجه بتطاردني وحزينه
علي فراقي. ولم انسي نظراتها.المهم قلت لها ايه رايك بكره نروح الاسكندريه
ليوم واحد فاعترض عمر فقلت له لازم نروح المهم وافقوا وحسيت ان الزوجه
فرحها كل مره بيزيد.اليوم التالي نزلت الزوجه والاولاد للسياره وكانت ترتدي
فستان طويل ولكنه ناعم والايشارب الوانه فاتحه جميله وحسيت انه في تغيير
فيها.وصلنا الاسكندريه ودخلنا البلاج وكنت مكسوف البس مايوه امامها ولكن
الاولاد وعمر اصروا فدخلنا غيرنا ملابسنا . ورجعنا البلاج وكانت هي جالسه
تحت الشمسيه. واخدت تضحك علينا . واحنا بالميوهات وكانت نظرتها تطالع
زبي.المهم نزلنا البحر وطلعنا وكان الميوه لاصق علي زبي وواضح معالم زوبري
وهي لا تترك عينيها مع علي زوبري .المهم بعد شوي عمر قال البنات هنا حلوين
وهناك بنت ابتسمت له وح يروح وراها.المهم تركني مع الاولاد وزوجتها وراء
البنت وزوجته اول مره تشتكي وتقولي شايف عمر بيعمل ايه فقلت لها ده رايح
يشتري سجاير.المهم قلت لها انتي مش ح تنزلي الميه . فضحكت وقالت ماجبتش
الميوه . هي بتقول كده بس . لانها استحاله وهي محجبه تلبس ميوه . فقالت انا
جبت بنطلون جينز وتي شرت للبحر فطلبت منها ان تغير وغيرت ورجعت وكانت اجمل
بالنطلون والتي شرت وايشارب ابيض خفيف.المهم اخدت الاولاد ونزلت الميه
وانا جلست اطالعهم من بعيد . بعد شوي لاقتهم بيقولوا عمو عمو انزل معانا.
نزلت ولعبنها بالكره وانا احاول اخدها منهم وهم يعطوها لبعض وجاءت الكره
علي سميره وهي اسم الزوجه. فهجمت عليها فرمت الكره لبعيد وسقطت بالميه فخفت
عليها ومسكتها وحسيت انها فرحت بالمسكه.المهم اخدت تلعب معنا بالميه وعمر
فص ملح وداب بالاسكندريه ساعه ساعتين ولم يرجع وانا كنت عارف هو فين .المهم
اخدت الزوجه تفتح لي قلبها وتشتكي معاناتها بزواجها وانها تحس انها قطعه
اثاث بالمنزل وانها تفقد حنان زوجها وانها سعيده بمعرفتي.المهم كان هناك
مسرح للاطفال علي البلاج فرحنا نتفرج وكان الاطفال يجلسون بالمقدمه وانا
وسميره بالاخر وكان زحام شديد. وكنت اقف ورائها وكان الناس يتدافعون وكان
ظهرها بصدري واحسست انها حاسه بالامان والحنان وهي بصدري فوضعت ايدي علي
كتافها لحمايتها وفجاه احسست ان ايدها بطبطب علي ايدي.المهم كانت فرحانه
جدا بالاولاد وازداد فرحها وهي بحضني وكانت فقط احافظ عليها كزوجه
صحبي.المهم هي كان جسمها ناعم جدا وطيظها (مكوتها) شديده وكانت تلصق طيها
بزبي واحسست انها بتستلز كده . من الاحساس ده حسيت ان زبي شد وسخن وبقي
انشف من الحجر وراسه بطيظها وخاصه اني لابس المايوه.استمر الوضع كده وهي في
منتهي السعاده . ورجعنا تاني لتحت الشمسيه وقالت لي كنت اتمني زوج متلك
حنين ويعرف يتعامل مع الاطفال . واخيرا عاد عمر يحمل اكل للاولاد.واتغدينا
وتمتعنا بوقتنا وقررنا الرجوع للقاهره.انتهت اجازه عمر ورجع لشغله. وبليله
كنت اجلس اشاهد التلفون ورن جرس التلفون وقلت الوو وكانت هي وهي تعاتبني
علي عدم السؤال عنها هي والاولاد. فقلت لها ان عمر مش موجود وانا اتحرج اني
اكلمها فقالت فعلا كان ده احساسها .المهم قالت لي ان اليومين الي قضتهم
معي هي والاولاد مش ممكن يتنسوا. وانها عندها احساس جميل بمعرفتهم بي.
وانها تتمني ان تراني تانيا .وانتهت المكالمهوبعد يومين الساعه الواحده
صباحا رن التلفون تانيا وكانت هي وقالت لي ان الاولاد ناموا وانها مش
جايلها نوم وتاسفت لانها ازعجتني فقلت لها اني اطالع فلم فيدو فقالت اي
انواع الفيدو فقلت لها فلم عادي فقالت عادي والا قلتها يعني ايه والا قالت
اللي بيشوفوها الرجال قلتها قصدك فلم ممنوع يعني فضحكت.فقلت لها شفتي افلام
كده قالت بصراحه شفت فقلت لها مين اللي اداكي قالت سرقتهم من عمر . فقلت
لها بتعجبك الافلام دي فقالت شويه بس مابتحبش حاجات فيها.المهم دخلت معها
بالكلام عن احاسيسها وعن رقتها فقالت بس عمر مش حاسس فيا وقالت انه بيجيب
اصحابه يسكره ويلعبوا الورق بالبيت وانها بتنحبس طول الليل بالغرفه لدرجه
انها ساعات بتكون عاوزه الحمام ولا تقدر.وقالت ان زوجها مهملها وانها لا
تشعر بنفسها كانسانه واخدت تبكي وقفلت الخط . وبعد ذلك جلست افكر فيها
وباحاسيسها.جلست اسبوع بعد ذلك وانا كل ليله انتظر تلفونها وانا لا اقدر
اتصل بيها منعا للاحراج.علما انا كنت بشعر براحه لما اتكلم معها.وبعد اسبوع
بالتالته صباحا كنت بسابع نومه ورن جرس التلفون وهي تبكي وتقول لي انها
خايفه وتعبانه وان حياتها صعبه جدا وعاوزه تنتحر . اخدت بتهدئتها وخلتها
تضحك وقلت لها كل شئ ح يكون بخير.المهم بالليله التانيه اتصلت بدري واخدت
تتاسف علي انها ازعجتني . المهم سالتني بتشوف فلم ايه الليله فقلت فلم
وضحكت طبعا ماكان فلم سكس بس انا حبيت اشوف شعورها فضحكت وقالت لي اني
عفريت وانها تخاف مني . فقلت ليه قالت باين عليك خطير فقلت لها لا
ابدا.المهم اتصلت تاني بيوم وقالت انها خايف ولازم اروح لان باب الشقه
بيتحرك وخايفه وكانت الثانيه صباحا.المهم جريت عليها ودقيت الباب وفتحت
وكانت ترتدي روب وتحت اشياء لا استطيع رؤيتها. وكانت بكامل زينتها فقلت لها
ايه اللي حصل قالت انها خايفه وساالتها عن الاولاد فقالت نايمين عند
جدتهم.فقالت تشرب شاي فقلت اوك. وذهبت تعمل الشاي ونظرت لظهرها وكان
الكيلوت او الهاف غامق وباين الظل بتاعه من الروب.وعادت بالشاي وحسيت ان
الزوجه عاوزه شئ المهم اخدت تتلجلج بالكلام وترتعش واخدت تبكي وحدتها
وخوفها وفقدانها حياتها مع شخص اهملها.المهم روحت ناحيتها واخدت اطبطب علي
كتفها وهي تزيد بالبكاء ونامت بحضني وكنت متردد. المهم اخدت تبكي وتبكي وكل
ما اقولها لا تبكي تزيد بالبكاءواخدت اقبل راسها وهي راحت فيها.المهم نامت
بحضني وحسيت ان جسمها بيرتعش ويرتعش وهي تطلق انفاسها وهي تتاوه وتتاوه
وهسيت انها قطعه قماش بيدي اسوي بيها ما اشاء .قلعت الروب وكانت ترتدي قميص
نوم وردي عريان بحمالات رقيقه وكيلوت اسود داكن وكان جسمها مولع نار.فخرجت
بزها الايسر واخدت ارضع منه وهي تتاوه وتجض من حلاوه النشوه. واخدت
شفايفها وكانت لا تعرف تبوس فمسكت شفتها السفلي واخد امصها . واخدت لسانه
واخدت امصه وكانت بتنتشي من مص اللسان. ونزلت تاني علي بززها او نهودها
واخد ادلكهم بايدي واخد امص الحلمات وهي رايحه فيها.كانت نائمه علي الكنبه
فنزلت بكفوفي علي فخدها واخدت امسح فخدها بكفي وهي تفتح رجلها يمين ويسار
وفشخت رجلها وحطيت كفي في الكيلوت ونزلت علي كسها وكانت مليانه مالذ وطاب
من حمم كسها وكانت افرازاتها لذجه وكان كسها مولع نار ووضعت صباعي جوه كسها
وهي تتاوه واخدت ادخل صباعي واخرجه من كسها حتي جائتها الرعشه
الاولي.لفتها علي بطنها ودفعهت طيظها او مكوتها للخلف وكانت مكوتها كبيره
ومليانهوكان كسها يبرز للخلف وكان حجمه كبير نتيجه ولادتها ثلاثه اطفال.
المهم اخدت ادلك كسها من الخلف بكفي واخدت تتاوه وجائتها الرعشه التانيه .
وكنت انا في غايه النشوه والهيجان . واخرجت زبي وهي نايمه علي وشها ووضعت
زبي بكسها ونكتها واخدت انيك وانيك ولما دخل زبي لاول مره كانت بتصرخ.وقررت
انها تعطيني وجهها ونمت فوقها وهي فشخه رجلها يمين ويسار ووضعت زبي واخدت
انيها وانا بنكها واخدت لسانها بفمي واخدت امصه وانا بنكها وانا ماسك بزازه
وبفتري فيها.المهم استمريت علي هدا الوضه وهي تصرخ من النشوه واخدت تتاوه
وانفاسها تسرع وجسمها كله يتفاعل معي وكانت كالتعبان تحتي تروح وتيجي وهي
مشتاقه ومحرومه واخرجت حرمانها واشتياقها كله معي.المهم ازددت نشوه وازدت
هيجانا واخد انكها بعنف ولهي لا تخرج لسانها من فمي واخيرا اعلن زبي عن
نفسه بكسها ونطر كل ماببيضاتي من حيوانت بكسها وهي تضع اظافرها بظهري
وجسمها كله يزداد قوه وتحتضني بقوه وشهوه رهيبه.المهم خلص وخلصت النيكه
وطلبت منها ان ارجع للبيت فمسكتني من ايدي وقالت لا تتركني لانها احست
باحلي احساس بحياتها فقلت لها ممكن نتقابل مره تانيه وقلت لها مش عاوز سكان
العماره يشوفوني وانا نازل. المهم نزلت ورجعت البيت واذا بيها تتصل وتقلي
بحب ياحمد. وكان انفجارها في نتيجه حرمانها واشتياقها ونتيجه اهمال زوجها
ليها والبقيه تاتي.الاضافه للسيداااااااات فقططططط
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
احب انيك الست المتجوزه قصه واقعيه جداا
احب انيك الست المتجوزة الجزء الثانى وللعلم القصه واقعيه و**** تعرفت على
مدام متجوزه من خلال احد المولات التجاريه تسكن فى مدينه نصر يمكن اليوم ده
اجمد يوم شوفته بجد وتبا قصتى بدخلولى الى المول التحارى اتفرج على الجديد
من المملابس واذا بى افاجا بامراه فى سن 30 من عممرها ولكنها شدشده الجمال
تتميز بان صدرها كبير وعليها طيز جامده نييييك اول ما شوفت المنظر ده زبرى
وقف على طول وده الطبيعى بتاع اى انسنا بيحس وكان معايا اصحابى حاولت
اتخلص منهم علشان اعرف اكلمهاعلى الاقل والمهم مشيت وراها تدخل محل وتخرج
من محل وانا ماشى وراها وعينى فى عينها فاحست بمراقبتى لها فخافت نوعا ما
ولكنى ابتسمت فى وجها وانا لا ادرى لماذا اذهب وراها كلهذه المسافه فعلا
وجدت زبرى هوه اللى بيفكر مش عقلى المهم ابتسمت لها فابتسمت فقولت كده تمام
خالص ممكن ادخل واكلمها دخلت اكلمها وسالتها سؤال من بتاع القرن الحجرى هى
الساعه كام فردت عليا وقالت الساعه ولسه هتكلم لقيتها مشيت وركبت المصعد
فتحركت وراها وركبت معها المصعد وكان معى حوالى سته فى المصعد جميعا من
البنات وطفل صعير فبدات احك فى طيزها الجامده اووى من وررا وهى لاحظت ذللك
وكل ده وقولت انا لا هى هى ايه موته ولا اكتر فوجدتها تستجاب لحكى فى طيزها
فضحكت فقربت منها وقولتها بجد انتى امورره جدا وبجد عايز اتعرف بيكى فضحكت
وقالت انا لسه صغير قولتهاطيب ما تجربى الصغير مش ممكن يكون كبير فى النوم
فضحك وغمزت الصناره ياجدعافرحت جدا وبدات اتكلم معها واخدتها وركبنا
العربيه بتاعى وقالتى طيب انت هتروح فين قولتها نقعد فى كافيهالمهم قعدنا
فى كافيه مشهور ووتناولنا اطراف الحديث فى شتى المجالات ووجدتها تقولى لى
انها متجوزه ولكنها زوجها مسافر احدى الدول العربيه ويعود كل 5 اشهر بينى
وبينكوا فرحت جدااا وقولت فى سرى كده تمام نيكك المهم انهينا القاء وقالت
طب هتعمل ايه دلوقتى قولتها بجد انا اتمنى تكونى معايا حالا فى شقتى قالتى
ليه وشقتى انا مالها فقولت اوكى موافق وركبنا العربيه ورحت شقتها ودخلت
يعنى لقيت شقتها زوق عالى اكيد طبعا العالى كله عالى المهم دخلت وقالتى
اتفضل فى الصالون وانا زبرى واقف طول الطريق نفسى ادخله بين بزاها الجامده
اووى دى المهم تشرب ايه قولتها مش لازم قالت لالالا مش بعد كل ده تقولى مش
هشرب قولتها خالص عصير قالت لا برده انا عايزك تشرب بيره قولتها اوكى المهم
دخلت وخرجت لقيت حاجه تانيه لقيت مفاجاه جسم عمرى ما شوفته بجد جسم بنوته
عندها 20 سنه مش جسم مدام عندها 30 سنه لقيتها لبسه قميص شفاف نيكك وتحته
اندر فتله جامد اووى لونه بنك بس ومفيش براالمهم لقيتها جايبه البره
فشربناوفجاه رحت قربت منها اوووى ونفسى ملامس لوجها اووى فحسيت انها تعبت
رحت هاجم اول وبوستها اوووى فى شفايف بقها ولحست لسانها وهى بتلحس لسانى
ربع ساعه بجد هجت جدا رحت شيلها على ايدى ودخلنا اوضه النوم بتعاها ورميتها
على السرير وقلعت خالص شافت زبرى قالت يالوى ايه ده بجد قولتها ايه ده
عادى يعنى قالت عادى ايه بس ادهونى امصه قولتها لا مفيش مص دلوقتى سبينى
انا امص رحت مدخل لسانى جوه لسانها وقعدنا احنا الاتنين نلحس لسان بعض اووى
وابوس حلمه ودنها اووى وامشى لسانى على رقبتها وهى بجد لقيتها صاحت وتعبت
رحت مطلع بزازها من القميص من غير ما تقلعه ومسكت بزازها الحسها اووى
وامصها وابوس بزازها وهى تقولى اه اه براحه فهجت اكتر ومسكت الحلمتين
وحطتيت الحلمه تحت سنانى وقعدت اشدها لبره اوووى وهى تصوت وتقول اه اها
براحه براحه ارحمى وانا ماسك الحلمتين بحكهم فى بعض جامددد اوووى وبحطهم فى
بقى وبرضع منهم وهى تقولى ارضع ياحيبى بحبك شلت لسانى من على الحلمه
لقيتها واقفه اوووى وهى بتقولى امصللك زبرك بليززز قولتها لا رحت نازل على
جسمها كله بوس من عند رقبتها لحد بطنها ابوس فيها وامشى لسانى على جسمها
جيت عند كسها وما لحستش علشان تهيج اكتر ونزلت على صوابع رجلها ابوسها
والحسها اووى وطلعت زبرى وحكيته فى صوابع رجلها اوووى وهى تقولى اه اه مش
قادره بجد انا حاسه انى تعبت اووى رحت رافع رجلها وحطتيت زبرى بين افخاد
رجلها اوووى واطلعه واخرجه بين افخاد رجلها وانا ماسك الحلمه بشدها اووى
وهى تقولى حرام عليك مش قاده نكنى قولتها ادينى كسك امصه قالتى خد وريحنى
بقا رحت ماسك كسها قعدت الحس فيه اوووى بلسانى واحك لسانى فى خرم كسها اووى
وهى تصوت وتقولى اهه اه اه مش قادره وتمسك راسى وتدخلها عند كسها اووى
المهم دخلت لسانى ولحست ***** كسها بلسانى اووى واشد فى ***** كسها بسنانى
وهى تصوت وتتحرك علشان ابطل لحس رحت ماسك ايديها اووى بايدى وفضلت الحس وهى
تتحرك وتقول كفايه لحس مش قادره يامجرم ارحمنى وتقول طيب سبنى اقوم اشرب
وانا عارف انها عايزه تترحم من الحس ودخلت شفايف كسها تحت سنانى واقعدت
اشدهم بنسناى لبره اووى وهى تصوت مش قادره ارحمنى المهم قولتها ادينى
البليره اشربها قالتى مش وقته قولتها بس جبيها راحت جيبها البيره رحت حاطط
البيره على كسها وعلى خرم كسها وشفايفه واقعدت اشرب البيره من على كسها
اووى وامص والحس فى الكس المولع الاحمر قولتها امسكى زجاجه البيره وافضلى
ادلقى شويه شويه على كسك وانا هشرب البيره من كسك وهى تتعب اووى وتقول
ارحمنى كسى كسى قولتها مالها فالتى بياكلنى دخله بقازجازجه اليره وقعت من
ايديها من كتر الحس فى كسها رحت مطلع ايدى ومدخل صباعى الى فى النص جوه
كسها واطلع واخرج فى صباعى وهى تقولى مش قادره بجد خلاص تعبت دخل ادينى
زبررك امصه بحبببببك انتى جتلى منين قولتها ادينى طيزك قالت لالالالا بينى
وبينكوا تجننت طيزها جامده اووى وبيضه ومرفوعه كده فقولت بلاش اضغط عليها
واسيبها هى اللى هتخلينى انكها فى طيزها المهم رحت مطلع زبرى قالت امصه
والنبى قولتها مصى قعدت تمص زبرى بجنون اكها اول مره تشوف زبر وانا حسيت
بشافيف جامده اووى شفايف كريز تمص وانا ماسك شعرها ودخل زبرى جوه بقها فهجت
عليها اووى ونكتها فى بقها جامد وهى تصوت وتقول طلعه مش قادره وانا ادخل
كله رحت مطلعه ورفعت رجلها وطلعت زبرى وقربته من كسها ومشيت زبرى على شفايف
كسها لفوف وتحت ومن جنب كسها وهى تقول اه اه اهااااههههه ارحمنى بحبك
نيكنى دخله يالا وانا عامل احك زبرى فى شفايف كسها رحت رافع رجلها ومدخل
زبرى كله جوه كسها برعه جامده اووووى وبعد كده اهدى اللسرعه وبعيدن ازود
السرعه بزلرى جامد اووى جوها كسها وهى تقولى نكنى بحبك انت احسن من جوزك
نيك ياهيثم اووى وانا شاغل نيك فى كسها وماسك الحلمه برده بشدها بايدى رحت
مطلع زبرى من كسها ودخلته جوه بقها تمصه اوووى ورحت مدخله تانى فى كسها
براحه وثنه ثنه وهى تقول ااااااااههههه مش قادره بحبك وانا بدخل فى زبرى فى
كسها وبلف زبرى حركه دائريه جوه كسها وماسك ***** كسها وبحك فيه بصباعى
لقيته بتقولى ارحمنى يامجرم مش قادره بحبك قولتها انيكك فى طيزك تقولى
لالالا قولتها طيب ابوس خرم طيزك بليزز قالتى بوس رحت قلبتها على ظهرها
وشوفت الطيز الجامده اللى كنت نفسى انكها وهايج عليها فى المول بوست طيزها
اووى وقعدت الحس فى فلقتين طيزها بلسانى وفتحت الفلقيتن ودخلت لسانى جوه
خرم طيزها وعامل الحس فى خرم طيزها اوووى وامصه وهى تقول
اهههههههههههههههههههههه يخربيتك بحبك مش قادره قولتها هه ها انيكك فى طيزك
قالتى نيك بس براحه بينى وبينكوا انا قولت انا هنيكها من طيزها نيكه تحلف
بيه رحت ماسكها من شعرها وطيزها مفلقسه ليا ودخلت صباعى الاول جوه خرم
طيزها وقعدت الفه جامد وطلعته قالتى هتحط كريم قلتها لالالا قالت مستحيل
لالالا لازم تحط رحت ماسكها من شعرها ودخلت زبرى براحه اول بعد كده دخلته
كله جوه طيزها وهى تصوت وتقولى حرام عليك مش قادره انت هتموتنى وعامله
تتحرك عايزانى اطلع زبرى رحت مدخله كله مره واحده جامد وعمل اطلع وادخل وهى
تول اه اه اه بحبككككككككك نيكنى طلعت زبرى من طيزها رحت لحست خرم طيزها
اووى بلسانى ودخلت زبرى جوه بقا تمص زبرى وتقولى ارحمنى كفايه نيك كده
قولتها لسه رحت رافعها على كتفى ومخلى كسها عند لسانى بمصهوراسها نتشقلبه
تمص فى زبرى اوووى وهايجه وانا الحس واعض فى كسها وهى تمص اكتر بجنون فى
زبرى نزلتها ونمت على ظهرى وخليتها تنام فوقى وهى قاعده على زوبرى وعامله
تطلع وتنزل وانا ماسك الحلمتين برضع منهم كل ما اطولهم واقرصهم واشدهم وهى
تقول مش قادره بجد انت مجرم انت جوزى مش هسيبك رحت رميها من على زبرى
ومسكتها من شعرها وقعدت اضربها على طيزاها بايدى جامد وهى تصوت وتقولى اضرب
بحبك بموت فيك رحت ماسك شعرها ومخليتها واقفه ادامى ودخلت زبرى فى خرم
طيزها اووى وانا واقف وراها وخليتها تمشى ادامى وزبرى فى طيزها وهى تصوت
وتقول مش قادره طلعه علشان خاطرى بحبك قولتها اطلعه قالتى لالالا بصوت عالى
نيكنى اكتر دخله اكتر انت خلتنى احب اتناك من طيزى بحبك رت مطلع زبرى
وخالص عايز انزلهم قالتى نزول عل كسى قولتها لا ادينى بزازك رحت مدخل زبرى
بين بزازها وخلتها تضم بزازها عليه وقعدتاحكه جامد واخرجه نزلت على بزازها
وهى تقول اه ايرا انا تعبت بحبكككككك اوووووى قومنها واستحمينا مع بعض
ونكتها فى الحمام تانى هى المره دى بجد بتصوت وتقولى كفايه مش قادره وهى
لسه كنا على اتصال بس هى سافرت لجوزها وياعالم هترجع امتى اجمل كس وطيز
شوفتتها
بنت بورسعيد وامها
اولا انا شاب والقصه دى و**** حصلت بجد ودى اول قصه ليه فى المنتدى ويا رب
تعجبكم بس على فكرة انا بحب قوى قصص الجنس العائلى وندخل فى الموضوع انا
دلوقت عندى 29 سنه والقصه من حوالى خمس سنين
كان ليه واحد صحبى كنا بنتكلم عادى وبسئلو وبقولو عايز رقم بنت عندك فى الكليه نعيش معاها وعطانى رقم بنت اسمها دينا وقالى دى بنت شرموطه بس هتتعبك وهى انسه مش مدام قولتلو اوك اى حاجه والسلام اشتريت كارت ميناتل لان عندهم اظهار رقم الطالب وبدأت الكلام السلام عليكم مين معايه انا محمد مهندس ممكن نتعرف طبعا رفضت المهم بقيت كل يوم اكلمها وهى تقفل فى وشى التليفون قولت فى نفسى لازم اشوف حل قمت رنيت عليها لاقيت امها بتقول الو قولتلها ايوة يا مدام يا ام دينا بصراحه انا معجب بى بنتك دينا قوى وعايز اخطبها بس فى شويه ظروف كدة ومش هقدر اخطبها دلوقت قالتلى تنور يا ابنى بس الكلام دة مش فى التليفون قولتلها طيب انا مستعد انى اقابل حضرتك بس اعطينى فرصه اظبت نفسى واكلمك تانى قالتلى انا تحت امرك فى اى وقت وبعدين تانى يوم اتصلتلاقيت دينا قول ما عرفت انى انا قالتلى انت مين وتعرفنى منين يا دوب لسه هتكلم قالتلى طب بلاش دلوقت انا عايزة اعرف انت مين كلمنى انهردة بليل هكون لوحدىالساعه 8 بليل\ قولتلها اوك باى واتصلت فعلا فى نفس الميعاد ودار بنا حديث طويل جدا اتعرفت عليها فيه وهى اتعرفت عليه وطلبت منها انها تقابلنى فى الاول رفضت المهم قدرت اسيطر على تفكرها وحيرتها وخلتها تستنى مكلمتى فى اى وقت وفضل الموضوع دة حوالى شهر لحد ما وفقت تقابلنى المهم اول ميعاد وعمرى ما شوفتها وصفتلى نفسها وهتكون لابسه ايه وعلى فكرة هى بتلبس نظارة طبيه وطويله وشعرها اسمر مجعد بس بتكويه ولونها اسمر بس رفيعه قوى وانا بحب التخان المهم عرفتها وعرفتنى وبدء الحديث وقدرت لتانى مرة اسيطر عليها وخلتها طايرة من الفرح انها عرفت شاب مؤدب يحبها كدة وعايز يخطبها المهم فى تانى ميعاد طلعنا على البحر واتمشينى شويه وكان الجو جميل جدا وسكون غريب المهم من غير ما اشعر لقيت نفسى بحسس على رقبتها وهيه قاعدة جنبى لاحظت انها بدئت تدوخ منى بدئت انزل شويه بشويه لحد ما دخلت ايدى فى البوزة ومسكت بزازها حلوين قوى قوى وصغيرين قوى مجمدين كمان المهم لعبت فيهم بالراحه لحد ما انا حسيت انى جبتهم على نفسى قمت ساكت وقولتلها يلا نروح المهم تانى يوم بكلمها فى التليفون لقتها بتعيط وتقولى ازاى دة حصل انت خدعتنى وطبعا انا قولتلها انا بحبك صدقينى و**** بحبك ومتخفيش الى حصل دة عبارة عن تعبير مشاعرى نحيتك وهكزا قدرت اسيطر عليها المهم بعد فترة على هذا الموضوع دخل الفصل الدراسى واول العام الدراسى بدئت اشوفها اكتر وكنت بروح معاها المهعد معهد فنى تجارة خمس سنوات واتعرفت على اصحبها وعلى بنات كتير هناك وكنا بنخرج كل يوم بعد وقت انا عارف ان ابوها الاستاز سيد عبد الظاهر بيشتغل فى كليه تجارة ببورسعيد وزوجته مدام ماجدة نفس الحكايه وليها اختين واحدة كانت فى ثانوى والتانيه فى اعدادى والكل بيخرج بدرى من البيت ودينا كانت بتخرج من بتها فى حدود الساعه 10 صباحا ام الباقى بيخرجو الساعه 8 صباحا وطبعا انا اتصلت بدينا فى يوم من الايام الساعه 8 وشويه قالتلى انها هتلبس وهتنزل قولتلها لسه بدرى انا هطلع استناكى عندك فى البيت قالتلى لاء يا مجنون قولتلها انتى حرة لو مفتحتيش الباب هخبط جامد وهصحى الناس وقفلت وطلعت على طول لالنى كنت بكلمها من تحت البيت لاقتها فاتحه الباب وقول ما شفتنى اتخضت ودخلتنى بسرعه وقعدت تشوف فى حد طالع او نازل وبدءت القصه الجنسيه اهلا سميرة... وحشتونى جدا يا جماعه فين القصص الجديدة انتو عمالين تقرو قصص وبس ليه مبتحولوش تقولو اى شئ عندكم انا واثق ان كل واحد فيكم ليه ولو مغامرة واحدة ممكن يحكيها يا ريت وانهردة هقولكم باقى القصه بتاعت بنت بورسعيد دينا عندما دخلت الشقه تفاجئت بها وهى تلبس استرتش قصير وبادى ضيق ولعلما بانى اتى لمنزلها لبست روب خفيف ودخلت الصاله وسلمت عليها وكلمات شوق ولهفه وحشتينى يا دينا عامله ايه وهى خائفه هدئت من روعها وكلمتها فى اشياء عدة ثم جلست فى الصاله وطلبت منها بعض الشاى فاحضرت لى فطور ثم الشاى وفى اثناء ذلك اطمئنت قليلا ثم قمت من مكانى بحجت انى بتفرج على الشقه شقه بسيطه مكونه من غرفتين وصاله بها نيش وصفرة وغرفه جلوس بها انتريه عادىاما غرفه المطبخ عاديه والحمام جميل وصغير والغرف غرفه لامها وابوها وغرفه لها واخوتها البنات دخلت اولا الحمام ثم المطبخ ثم اتت دينا تلحق بى وعرفتى بغرفتها بها سررين تنام هى على سرير لوحدها والاخر لاختيها دخلت غرفتها وبها التليفزيون لانهم يعتبروها غرفه معيشه بمعنى كل جلوسهم بها المهم فتحت التلفزيون ولاكن لم يكن لديهم ستى لايت يعنى دش المهم جلست على السرير الخاص بدينا لانه اقرب من الباب والقريب من التلفزيون ايضا ثم جزبتها بجوارى لم تكن خائفه تكلمت معها ثم كلمات غزل ثم اقتربت من شفايفها تمنعت فى الاول وانا اقول لها انتى ثوف تكونين زوجتى لماذا تخافى انا احبك بحبك بجد واقتربت بدون ان انتظر الرد وتجامعت شفتاى بشفتاها وتذايد القبل ثم نزلت على رقبتها فزابت بين يدى وبدون شعور لا اعلم كيف جعلتها تخلع ملابسها خلعت البادى ثم خلعت قميصى ثم بوستها فى كل جزء من جسمها بوستها فى رقبتها ونزلت الى بزازها جميله انها حقا جميله سمراء زو حلمه سمراء وبزازها صغيرة جدا لدرجه عندما نامت على ظهرها كنت لا ارها لاكن عندما تقف كنت ارها ثدى جميل امسكت بزها ومصمصته كثيرا وهى تتاوة وتتتلوى تحتى ثم اخلهتها الاسترتش والكلوت وانا ايضا خلعت ملا بسى ثم ازداد الاحضان جسمى يلاقى جسمها دفئ جميل احضان رومنسيه كنت اعلم بأنها عزراء ولاكن علمت ما ازكركم بها فى الحديث المهم بقيت علاقتنا انى افرش بها وتمص زبى وكانت تحب المص جدا كانت لا تعلم كيف ولاكن علمتها جيد وكانت تلميزة ماهرة كنت العب فى كسها وكان كسها بشعر كثيف جدا كنت لاترغب فى حلاقت شعر كسها كنت لا اعلم لماذا ولكن انتظرو مش عايز اتسرع فى الحكايه المهم مر اليوم الاول بدون اصابات واليوم الثانى والثالث وكل يوم يمر وانا العب فيها وهى تمص زبى حتى اتى بمائىوهى تأتى بمائها ولاكن فى يوم وانا افرش زبى على كسها لاحظت ان كسها انفتح كثيرا وها جعلنى اشك بالامر مما ادى الى انى افكر فى الامر كثيرا حتى توصلت انى اكشف الامر بنفسى لانى كنت عندما احاول ادخل زبى بكسها كانت تخاف وتتمالك نفسها وتبتعد عنى ولا استطيع السيطرة عليها ثم بدئت افكر وانا العب فى كسها بيدى ان ادخل صبعى قليلا بها وهى لا تمانع بل اشتاقت لذلك وكلما ادخل صابعى لا اجد اى غشاء لا اجد اى شئ حتى ادخلت باقى الصابع ولا اجد اى شئ علمت ان هناك شئ فى الامر وقررت ان ادخل زبى فيها وكنت خائف ان اقول لها انى علمت الحقيقه حتى لا تفوتنى كل هذة المتعه المهم مر اليوم الثانى والثالث وانا العب واذيد من شهوتها حتى بدئت تدمن الجنس والعب بكسها وهى التى تقول لى ااتنى بمائى هاتلى ظهرى عايزة اجبهم المهم بدء اليوم المهم عندما وضعتها فى وضعيه لا تستطيع ان تتحكم بى وهو انها نائمه على ظهرها وانا امسك برجليها الاثنين وارفعهم الى رئسها وهو وضع متعب لها وعندما اقتربت بلسانى من كسها سارت وانفعلت وقالت اةةةةةةةةةةة لاء الوضع دة متعب ثم مسكت بزبى ووضعته على فوهت كسها وبدئت افرش فيه اى امسح زبى بكسها وفجئه دخلت زبى بكسها دفعه واحدة انبهرت وتفاجئت من فعلتى حاولت الهروب من تحتى ولا كنى مسيطر عليها هدئتها وقلت لا تخافى لا تخافى كأنه اصبع يدى ثم بدئت الطلوع والنزول حتى استسلمت بين يدى وتركت رجليها وانا بين قدميها حاليا وزبى بكسهاثم قالت لى انت مبسوط قولتلها اوىىىىىىىىىىىى اوىىى ايه دة كسك يجنن قالتلى قولها تانى قولتها كسك سخن ملهلب بجد كسها كان سخن قوى ومبلول جدا وانا اادخل واخرج بزبى مكن كسها ولا اطول ااتت شهوتى سريعا وبما انى كنت سائر وهائج ادخلت زبى بسكسها مرة واحدة وجبتهم بداخلها اتت شهوتى بكسها وهى قالت اوةةةةةةةة سخن مولع انت جبتهم قولتلها ايوة ثم اخرجت زبى منها وقمت من عليها ثم فاقت وبدئت بالبكاء قولت لها لا تخافى ولا لا وقت لدينا البسى هدومك والحقى بى بالشارع لان *** ممكن تأتى دلوقت حالا يلا وزفعلا جائت بعد قليل وزهبت واشتريت لها برشام منع الحمل
كان ليه واحد صحبى كنا بنتكلم عادى وبسئلو وبقولو عايز رقم بنت عندك فى الكليه نعيش معاها وعطانى رقم بنت اسمها دينا وقالى دى بنت شرموطه بس هتتعبك وهى انسه مش مدام قولتلو اوك اى حاجه والسلام اشتريت كارت ميناتل لان عندهم اظهار رقم الطالب وبدأت الكلام السلام عليكم مين معايه انا محمد مهندس ممكن نتعرف طبعا رفضت المهم بقيت كل يوم اكلمها وهى تقفل فى وشى التليفون قولت فى نفسى لازم اشوف حل قمت رنيت عليها لاقيت امها بتقول الو قولتلها ايوة يا مدام يا ام دينا بصراحه انا معجب بى بنتك دينا قوى وعايز اخطبها بس فى شويه ظروف كدة ومش هقدر اخطبها دلوقت قالتلى تنور يا ابنى بس الكلام دة مش فى التليفون قولتلها طيب انا مستعد انى اقابل حضرتك بس اعطينى فرصه اظبت نفسى واكلمك تانى قالتلى انا تحت امرك فى اى وقت وبعدين تانى يوم اتصلتلاقيت دينا قول ما عرفت انى انا قالتلى انت مين وتعرفنى منين يا دوب لسه هتكلم قالتلى طب بلاش دلوقت انا عايزة اعرف انت مين كلمنى انهردة بليل هكون لوحدىالساعه 8 بليل\ قولتلها اوك باى واتصلت فعلا فى نفس الميعاد ودار بنا حديث طويل جدا اتعرفت عليها فيه وهى اتعرفت عليه وطلبت منها انها تقابلنى فى الاول رفضت المهم قدرت اسيطر على تفكرها وحيرتها وخلتها تستنى مكلمتى فى اى وقت وفضل الموضوع دة حوالى شهر لحد ما وفقت تقابلنى المهم اول ميعاد وعمرى ما شوفتها وصفتلى نفسها وهتكون لابسه ايه وعلى فكرة هى بتلبس نظارة طبيه وطويله وشعرها اسمر مجعد بس بتكويه ولونها اسمر بس رفيعه قوى وانا بحب التخان المهم عرفتها وعرفتنى وبدء الحديث وقدرت لتانى مرة اسيطر عليها وخلتها طايرة من الفرح انها عرفت شاب مؤدب يحبها كدة وعايز يخطبها المهم فى تانى ميعاد طلعنا على البحر واتمشينى شويه وكان الجو جميل جدا وسكون غريب المهم من غير ما اشعر لقيت نفسى بحسس على رقبتها وهيه قاعدة جنبى لاحظت انها بدئت تدوخ منى بدئت انزل شويه بشويه لحد ما دخلت ايدى فى البوزة ومسكت بزازها حلوين قوى قوى وصغيرين قوى مجمدين كمان المهم لعبت فيهم بالراحه لحد ما انا حسيت انى جبتهم على نفسى قمت ساكت وقولتلها يلا نروح المهم تانى يوم بكلمها فى التليفون لقتها بتعيط وتقولى ازاى دة حصل انت خدعتنى وطبعا انا قولتلها انا بحبك صدقينى و**** بحبك ومتخفيش الى حصل دة عبارة عن تعبير مشاعرى نحيتك وهكزا قدرت اسيطر عليها المهم بعد فترة على هذا الموضوع دخل الفصل الدراسى واول العام الدراسى بدئت اشوفها اكتر وكنت بروح معاها المهعد معهد فنى تجارة خمس سنوات واتعرفت على اصحبها وعلى بنات كتير هناك وكنا بنخرج كل يوم بعد وقت انا عارف ان ابوها الاستاز سيد عبد الظاهر بيشتغل فى كليه تجارة ببورسعيد وزوجته مدام ماجدة نفس الحكايه وليها اختين واحدة كانت فى ثانوى والتانيه فى اعدادى والكل بيخرج بدرى من البيت ودينا كانت بتخرج من بتها فى حدود الساعه 10 صباحا ام الباقى بيخرجو الساعه 8 صباحا وطبعا انا اتصلت بدينا فى يوم من الايام الساعه 8 وشويه قالتلى انها هتلبس وهتنزل قولتلها لسه بدرى انا هطلع استناكى عندك فى البيت قالتلى لاء يا مجنون قولتلها انتى حرة لو مفتحتيش الباب هخبط جامد وهصحى الناس وقفلت وطلعت على طول لالنى كنت بكلمها من تحت البيت لاقتها فاتحه الباب وقول ما شفتنى اتخضت ودخلتنى بسرعه وقعدت تشوف فى حد طالع او نازل وبدءت القصه الجنسيه اهلا سميرة... وحشتونى جدا يا جماعه فين القصص الجديدة انتو عمالين تقرو قصص وبس ليه مبتحولوش تقولو اى شئ عندكم انا واثق ان كل واحد فيكم ليه ولو مغامرة واحدة ممكن يحكيها يا ريت وانهردة هقولكم باقى القصه بتاعت بنت بورسعيد دينا عندما دخلت الشقه تفاجئت بها وهى تلبس استرتش قصير وبادى ضيق ولعلما بانى اتى لمنزلها لبست روب خفيف ودخلت الصاله وسلمت عليها وكلمات شوق ولهفه وحشتينى يا دينا عامله ايه وهى خائفه هدئت من روعها وكلمتها فى اشياء عدة ثم جلست فى الصاله وطلبت منها بعض الشاى فاحضرت لى فطور ثم الشاى وفى اثناء ذلك اطمئنت قليلا ثم قمت من مكانى بحجت انى بتفرج على الشقه شقه بسيطه مكونه من غرفتين وصاله بها نيش وصفرة وغرفه جلوس بها انتريه عادىاما غرفه المطبخ عاديه والحمام جميل وصغير والغرف غرفه لامها وابوها وغرفه لها واخوتها البنات دخلت اولا الحمام ثم المطبخ ثم اتت دينا تلحق بى وعرفتى بغرفتها بها سررين تنام هى على سرير لوحدها والاخر لاختيها دخلت غرفتها وبها التليفزيون لانهم يعتبروها غرفه معيشه بمعنى كل جلوسهم بها المهم فتحت التلفزيون ولاكن لم يكن لديهم ستى لايت يعنى دش المهم جلست على السرير الخاص بدينا لانه اقرب من الباب والقريب من التلفزيون ايضا ثم جزبتها بجوارى لم تكن خائفه تكلمت معها ثم كلمات غزل ثم اقتربت من شفايفها تمنعت فى الاول وانا اقول لها انتى ثوف تكونين زوجتى لماذا تخافى انا احبك بحبك بجد واقتربت بدون ان انتظر الرد وتجامعت شفتاى بشفتاها وتذايد القبل ثم نزلت على رقبتها فزابت بين يدى وبدون شعور لا اعلم كيف جعلتها تخلع ملابسها خلعت البادى ثم خلعت قميصى ثم بوستها فى كل جزء من جسمها بوستها فى رقبتها ونزلت الى بزازها جميله انها حقا جميله سمراء زو حلمه سمراء وبزازها صغيرة جدا لدرجه عندما نامت على ظهرها كنت لا ارها لاكن عندما تقف كنت ارها ثدى جميل امسكت بزها ومصمصته كثيرا وهى تتاوة وتتتلوى تحتى ثم اخلهتها الاسترتش والكلوت وانا ايضا خلعت ملا بسى ثم ازداد الاحضان جسمى يلاقى جسمها دفئ جميل احضان رومنسيه كنت اعلم بأنها عزراء ولاكن علمت ما ازكركم بها فى الحديث المهم بقيت علاقتنا انى افرش بها وتمص زبى وكانت تحب المص جدا كانت لا تعلم كيف ولاكن علمتها جيد وكانت تلميزة ماهرة كنت العب فى كسها وكان كسها بشعر كثيف جدا كنت لاترغب فى حلاقت شعر كسها كنت لا اعلم لماذا ولكن انتظرو مش عايز اتسرع فى الحكايه المهم مر اليوم الاول بدون اصابات واليوم الثانى والثالث وكل يوم يمر وانا العب فيها وهى تمص زبى حتى اتى بمائىوهى تأتى بمائها ولاكن فى يوم وانا افرش زبى على كسها لاحظت ان كسها انفتح كثيرا وها جعلنى اشك بالامر مما ادى الى انى افكر فى الامر كثيرا حتى توصلت انى اكشف الامر بنفسى لانى كنت عندما احاول ادخل زبى بكسها كانت تخاف وتتمالك نفسها وتبتعد عنى ولا استطيع السيطرة عليها ثم بدئت افكر وانا العب فى كسها بيدى ان ادخل صبعى قليلا بها وهى لا تمانع بل اشتاقت لذلك وكلما ادخل صابعى لا اجد اى غشاء لا اجد اى شئ حتى ادخلت باقى الصابع ولا اجد اى شئ علمت ان هناك شئ فى الامر وقررت ان ادخل زبى فيها وكنت خائف ان اقول لها انى علمت الحقيقه حتى لا تفوتنى كل هذة المتعه المهم مر اليوم الثانى والثالث وانا العب واذيد من شهوتها حتى بدئت تدمن الجنس والعب بكسها وهى التى تقول لى ااتنى بمائى هاتلى ظهرى عايزة اجبهم المهم بدء اليوم المهم عندما وضعتها فى وضعيه لا تستطيع ان تتحكم بى وهو انها نائمه على ظهرها وانا امسك برجليها الاثنين وارفعهم الى رئسها وهو وضع متعب لها وعندما اقتربت بلسانى من كسها سارت وانفعلت وقالت اةةةةةةةةةةة لاء الوضع دة متعب ثم مسكت بزبى ووضعته على فوهت كسها وبدئت افرش فيه اى امسح زبى بكسها وفجئه دخلت زبى بكسها دفعه واحدة انبهرت وتفاجئت من فعلتى حاولت الهروب من تحتى ولا كنى مسيطر عليها هدئتها وقلت لا تخافى لا تخافى كأنه اصبع يدى ثم بدئت الطلوع والنزول حتى استسلمت بين يدى وتركت رجليها وانا بين قدميها حاليا وزبى بكسهاثم قالت لى انت مبسوط قولتلها اوىىىىىىىىىىىى اوىىى ايه دة كسك يجنن قالتلى قولها تانى قولتها كسك سخن ملهلب بجد كسها كان سخن قوى ومبلول جدا وانا اادخل واخرج بزبى مكن كسها ولا اطول ااتت شهوتى سريعا وبما انى كنت سائر وهائج ادخلت زبى بسكسها مرة واحدة وجبتهم بداخلها اتت شهوتى بكسها وهى قالت اوةةةةةةةة سخن مولع انت جبتهم قولتلها ايوة ثم اخرجت زبى منها وقمت من عليها ثم فاقت وبدئت بالبكاء قولت لها لا تخافى ولا لا وقت لدينا البسى هدومك والحقى بى بالشارع لان *** ممكن تأتى دلوقت حالا يلا وزفعلا جائت بعد قليل وزهبت واشتريت لها برشام منع الحمل
انا وعلى جارنا ومى مراته
اهلا شباب انا هاكيلكم قصتى الواقعيه وياريت تصدقونى انا اسكن مع اهلى فى
منزل العائله ولدينا شقه فارغه فى الدور الاول اجلس بها انا واصدقائى فى
اوقات الفراغ وفى يوم كنت اجلس بمفرى فى الشقه وكنت اريد ان اشرب سيجاره
ولاكن ما ينفعش اشربها فى الشقه علشان ريحتها بتعمل فضيحه المهم قلت اطلع
فو ق السطح على فكره الساعه كان حوالى 4 صباحا وانا طالع على السلم ولعت
السيجاره وفىالور الاخير شافنى جارنا اللى لسه جااى من السعوديه (بيشتغل
هناك) فقالى انت بتشرب سجاير قلتله يعنى قالى استنى انا جايب سجايرمستورده
جامده قوى قلت مصلحه المهم قالى اتفضل وقعد يتعازم عليه علشان ادخل بس انا
قلت الساعه 4 صباحا ادخل ازاى دلوقتى قالى انت عبيت انت مش غريب اتفضل
فدخلت وكنت لابس لبس البيت وشعرى منحكش ولابس تى شيرت قط وشورت المهم لاقيت
مرات جارنا ديه جايه بتسلم عليه اتحرجت اوى علشان لبسى وكده فا قلتلى انت
مكسوف لا عيب عليك احنا اخوات قلتلها طبعا على فكره الست ديه جامده قوى
وكنت لما اشوفا اضرب عليها عشرميت عشره ولاقيت على جارنا جاب السجاير من
غرفه النوم وطبعا كان متاخر فانا قلتلو انت رحت تجيب السجاير من السعوديه
ولا ايه فا قلى بس ولع وانت تعرف ان كان السجاير تستاهل ولا لا المهم ولعت
سجاره لاقيت تعمها غريب وكمان نوعها مش معروف واول مره اشوفه وراح مدى
سجاره لمى مراته وقلها ولعى يا حبيبتى المهم انا حسيت ان انا مش مظبوت وان
دماغى فيها حاجه لقيته قالى انا عاوزك فى موضوع قلتله قول راح قالى انت ايه
رايك فى مى مراتى قلتى مش فاهم قالى لا انت فاهم قلتله ست محترمه ومؤدبه
قالى مش مهم الكلام ده انا قصدى ايه رايك لو تنام معاها انا طبعا مش عارف
ارد عليه اقله ايه سكت لاقيت مى بتقول هو انا مش عاجباك ولا ايه قلتلها لا
طبعا بس وجوزك ازاى راح هو قالى يا سيدى زى ما انت عارف انا طول السنه شغال
فى السعوديه وباجى شهر فى السنه ومى طول السنه قاعده عند اهلها وطبعا
بتبقى زعلانا علشان ما بتتناكش وانت بم انك زى اخويه مش هاقدر ااتمن حد
غيرك وانك انك اللى تنيكها فى غيابى انت ايه الراجل الخول ده راح قلى تعالى
معايا ودخلنى غرفه النوم بتاعته هو ومراته ودخلت مها مراته وراحت قلعه
هدومها ولبسه قميص نوم جامد مبين بزازها وجمديه طيزها وانا طبعا مش على
بعضى راح على جوزها مقلعنى الشورت وانا مستسلم وقعد يمصلى فى زبى وبعدين مى
قعدت على زبى وقعدت تطلع وتنزل وعماله تعمل اصوات تهيج لوهدها والخول
جوزها عمال يتفرج وبعدين رحت راكب عليها انا ونيكتها من كسها الطرى اللذيذ
وبعدين جوزها قالى ممكن انا اخد دورى بقا قلتله اتفضل وانا هانزل بقى علشان
انام قالى لا استنى انا عاوزك وراح راكب فوق مى وهو راكب فوقها راح ماسك
زبى وقلى دخخلو فى طيزى قلتلو طيب انا عمرى ما نكت رجاله قلى لو كنت بجد
بتحبنى وبتحب مى لازم تنيكنى انا كمان رحت مدخل زبرى فى طيزو وهو بيصرخ من
الالم وفى نفس الوقت بينيك مى وبقيت انا بنيكو هو شويه و مى شويه لغايه
الساعه سبعه وبعدين قلتلهم انا لازم انزل ونزلت وانا لسه مش مصدق اللى حصل
فوق وتانى يوم طلعت فى نفس اليعاد ولقيت مى بتفتحلى الباب وهى عريانه
تماماا ودخلت راحت مسكانى بوس واحضان وقلعتنى هدومى وقالتلى ناخد دوش مع
بعض قلتلها فين على قالتلى انهارده بايت بره وقالى لازم انت تبات معايا
علشان عاوزاك تنيكنى لغايه ما اتعب قلتلها يا سلا انتى وعلى تامره ورحت
داخل معاها الحمام ونامت فى البنيو وانا فوقها و البنيو مليان ميه ونيكتها
لغاية ما نزلت لبنى جوه كسها وبعدين استحمينا وخرجنا وفتحت الكمبيوتر
وقعدنا نتفرج على افلام جنسيه فهجت عليها تانى رحت نايكها على كنبه النتريه
وبعدين دخلنا غرفه النوم ونمنا جنب بعض والمرده ديه قلتلها انا عاوز اعملك
زى ما بعمل لعلى قالتلى من وراه لا مش هاينفع قلتلها انتى ما بتحبنيش ولا
ايه قالتى لا بحبت بس من طيزى مش هاينفع قلتلها طيب نتصل بعلى وهو يقول
ينفع ولا لا قالتلى ال خلا ص بس براحه علشان انا عمرى ما اتنكت من طيزى
قلتلها هاتكون الاولى وليست الاخيره وقعت ادخل صباعى الاول وهى بتتلذذ من
المتعه وبعدين دخلت راس زبى راحت صرخه بصوت عالى رحت مدخله كله وقعدت اشتغل
فيها بسرعه وهى بتصوت لغايه ما صوتها بدا يتغير من صوات الى اهات وانين
وتقولى كمان قوى اها اه اه وانا شغال بكل قوتى واستمريت على كده لمده اسبوع
معاها هى وجوزها لغايه ما قلى انا دلوقتى هاسافر بكره وعاوزك تظبط مواعيدك
مع مواعيد مى علشا هى تعرف تزوغ من عند اهلها لما تكن انت فاضى وبقينا
نتقابل مرتين تلاته فى الاسبوع واقعد انيكها حوالى ساعه وبعدين تمشى على
بيت اهلها وانا انزل شقتى
بزازها وفخادها هما السبب
انا اسمى خالد
وانا فى حوالى الـــ 15 من عمرى كان لنا جارة بمثابة والدتى كنت احبها وهى كذلك تحبنى كولد من اولادها وانا فى هذا السن اصبحت ادرك ما معنى الزبر والكس والبزاز حيث انى لم اكن اعرفها من قبل بحكم سنى ولكنى تعلمت كل هذا من اصحابى المهم هذه الجارة كانت تمتلك كنز لامثيل له لا يحظى بهذا الكنز الا اعداد قليلة اتدرون ما هذا الكنز ........... الجمال والجسد الذى لم ولن ارى مثله فى حياتى حيث كانت تحظى ببز اسف اقصد بزين عندما تنظر اليهم لن تستطيع ان تنظر الى اى شى اخر البزاز الكبيرة البيضاء المتضخمة والحلمتين المتوهجتين من الاحمرار اما الفخدين ماذا اقول عنهم انهم اجمل وابيض واترى فخدين فى العالم اذا وصفت قصرت فى حقهم المهم كانت هذه الجارة تدخل عندنا وندخل عندها واصبحت ادخل عندها بحجة ان تقوم بشرح الواجب المدرسى حيث ان اولادها الكبير 3 سنوات والصغير 2 سنة وزوجها بطبيعة عمله فهو يتأخر فى العمل فهى دائما كانت ترانى صغيرا وانا بصراحة كنت فرحان بذالك لانها كانت تلبس الروب وقميص النوم على اساس انها قاعدة مع شيخ يعنى وانا اتفقد جسدها من شعرها الطويل وعيناها الزرقاء وبزازها البيضاء الكبيرة وزراعها الملئ باللحم والفخدين اللذان لم ارى مثلهم وانا اصبحت اتهيج من هذا الجسد الكامل المتكامل وهى زى ما بيقوله عاملة عبيطة اذ فى يوم لم لقدر ان امسك نفسى اذ بزبى ينتصب لاول مرة بهذه الطريقة وانا فى قمة الهيجان ولا اعرف ماذا افعل وهو ينتصب حتى لاحظت وانكسفت وادارت وجهها وقالت روح دلوقتى ياخالد وذاكر ولما تعوز حاجة ابقى تعالى فذهبت الى شقتنا وكانت والدتى سيدة مريضة لاتنام الا بعد ان تاخذ المهدئات والمنومات فوجت امى تاخذ العلاج وكنت اراها عندما تاخذ العلاج تصبح فى عالم اخر ومع ذلك لم انسى الجسم المتفجر الانوسة من الشعر للبزاز للفخاد ولا اجد بها غلطة فقررت اراقبها من الشباك المواجه لشباك الحمام عندها وبما اننا كنا نسكن فى اخر طابق فهى كانت تاخذ راحتها على الاخر وهى تستحم وتفتح الشباك وهى تستحم فكنت اقوم بمراقبتها وهى تقوم بتنظيف بزها الايمن وتمنيت لو اقم انا بتنظيفه والبز الايسر وتمنيت ان اقم بعصره عصر او انقض على البزين واراها وهى تستحم وتحاورنى الشهوة حتى اصاب زبرى الانتصاب وحلف ماينام الا بعد عشرة تعوضه عن الحرمان ومرت الايام واصبح النظر اليها وهى تستحم والعشرة شئ عادى فانا اريد المزيد وان اتخطى هذه المرحلة واقوم بفرق بزازها وان ارى مايسمونه مغارة على بابا اى وهو الكس وكدت ان اموت من التفكير حتى راودتنى فكرة فترددت ولكنى اخذت القرار الصائب حيث انى اعرف ان زوجها يسافر كل اسبوع يومان بحسب عمله واستغليت الفرصة وانه مسافر ووالدتى اخذت العلاج ونامت فدخلت الى حجرة امى واخذت العلاج المنوم من عندها وابتديت فى تنفيذ الخطة لازم انيك يعنى لازم انيك فتاكدت ان امى نايمة وذهبت الى شقة جارتنا الغندورة الجامدة ام بز مالهوش حل وصرخت اليها حتى فتحت الباب وقالتلى خير ياخالد فى ايه قولتلها ماما مابتردش عليا انا مش عارف اعمل ايه وجت معايا ودخلت حجرة امى فوجدتها نائمة ووجدت العلاج بتاعها جنبها فهمت ان امى اخدت العلاج ونامت وخرجت ورايا فى المطبخ وطمنتنى فى هذه اللحظة الشئ الوحيد المسيطر على افكارى هو تلك الجسد ***** البزاز والحلم بالوصول الى مغارة على بابا ( الكس ) وكنت قد احضرت لها كوب من العصير اللى هيا بتحبو وكنت مجهز المنوم وبالفعل حطيت المنوم فى العصير وهى بصراحة شربت العصير بعد الحاح منى فوجدت صوتها ينخفض ولا تستطيع ان تملك نفسها وجلست على الكرسى وهى تفقد الوعى شئ فشئ حتى نامت وانا بصراحة كنت ممكن اموت لو هى ماكنتش نامت فهى كانت ترتدى الزى المفضل عندها الروب والقميص الاحمروالروب نفس اللون وتاكدت انها نامت فقمت بفتح الروب بشويش وفجاة اصابنى الزهول حيث اننى كنت ارى الاشياء من وراء الستار كيف كان مختفر عنى هذا البز العظيم فهجمت على بزازها حيث انى كنت ارضع ثم اقفش وما تمالكت اعصابى حتى قذفت ونزلت الى فخديها والمغارة التى تختبئ وسط هذين الفخذين ........ اجمل واحمر واضخم واطرى واطعم كس شفتو فى حياتى ............ انتظرو الجزء الثانى
وانا فى حوالى الـــ 15 من عمرى كان لنا جارة بمثابة والدتى كنت احبها وهى كذلك تحبنى كولد من اولادها وانا فى هذا السن اصبحت ادرك ما معنى الزبر والكس والبزاز حيث انى لم اكن اعرفها من قبل بحكم سنى ولكنى تعلمت كل هذا من اصحابى المهم هذه الجارة كانت تمتلك كنز لامثيل له لا يحظى بهذا الكنز الا اعداد قليلة اتدرون ما هذا الكنز ........... الجمال والجسد الذى لم ولن ارى مثله فى حياتى حيث كانت تحظى ببز اسف اقصد بزين عندما تنظر اليهم لن تستطيع ان تنظر الى اى شى اخر البزاز الكبيرة البيضاء المتضخمة والحلمتين المتوهجتين من الاحمرار اما الفخدين ماذا اقول عنهم انهم اجمل وابيض واترى فخدين فى العالم اذا وصفت قصرت فى حقهم المهم كانت هذه الجارة تدخل عندنا وندخل عندها واصبحت ادخل عندها بحجة ان تقوم بشرح الواجب المدرسى حيث ان اولادها الكبير 3 سنوات والصغير 2 سنة وزوجها بطبيعة عمله فهو يتأخر فى العمل فهى دائما كانت ترانى صغيرا وانا بصراحة كنت فرحان بذالك لانها كانت تلبس الروب وقميص النوم على اساس انها قاعدة مع شيخ يعنى وانا اتفقد جسدها من شعرها الطويل وعيناها الزرقاء وبزازها البيضاء الكبيرة وزراعها الملئ باللحم والفخدين اللذان لم ارى مثلهم وانا اصبحت اتهيج من هذا الجسد الكامل المتكامل وهى زى ما بيقوله عاملة عبيطة اذ فى يوم لم لقدر ان امسك نفسى اذ بزبى ينتصب لاول مرة بهذه الطريقة وانا فى قمة الهيجان ولا اعرف ماذا افعل وهو ينتصب حتى لاحظت وانكسفت وادارت وجهها وقالت روح دلوقتى ياخالد وذاكر ولما تعوز حاجة ابقى تعالى فذهبت الى شقتنا وكانت والدتى سيدة مريضة لاتنام الا بعد ان تاخذ المهدئات والمنومات فوجت امى تاخذ العلاج وكنت اراها عندما تاخذ العلاج تصبح فى عالم اخر ومع ذلك لم انسى الجسم المتفجر الانوسة من الشعر للبزاز للفخاد ولا اجد بها غلطة فقررت اراقبها من الشباك المواجه لشباك الحمام عندها وبما اننا كنا نسكن فى اخر طابق فهى كانت تاخذ راحتها على الاخر وهى تستحم وتفتح الشباك وهى تستحم فكنت اقوم بمراقبتها وهى تقوم بتنظيف بزها الايمن وتمنيت لو اقم انا بتنظيفه والبز الايسر وتمنيت ان اقم بعصره عصر او انقض على البزين واراها وهى تستحم وتحاورنى الشهوة حتى اصاب زبرى الانتصاب وحلف ماينام الا بعد عشرة تعوضه عن الحرمان ومرت الايام واصبح النظر اليها وهى تستحم والعشرة شئ عادى فانا اريد المزيد وان اتخطى هذه المرحلة واقوم بفرق بزازها وان ارى مايسمونه مغارة على بابا اى وهو الكس وكدت ان اموت من التفكير حتى راودتنى فكرة فترددت ولكنى اخذت القرار الصائب حيث انى اعرف ان زوجها يسافر كل اسبوع يومان بحسب عمله واستغليت الفرصة وانه مسافر ووالدتى اخذت العلاج ونامت فدخلت الى حجرة امى واخذت العلاج المنوم من عندها وابتديت فى تنفيذ الخطة لازم انيك يعنى لازم انيك فتاكدت ان امى نايمة وذهبت الى شقة جارتنا الغندورة الجامدة ام بز مالهوش حل وصرخت اليها حتى فتحت الباب وقالتلى خير ياخالد فى ايه قولتلها ماما مابتردش عليا انا مش عارف اعمل ايه وجت معايا ودخلت حجرة امى فوجدتها نائمة ووجدت العلاج بتاعها جنبها فهمت ان امى اخدت العلاج ونامت وخرجت ورايا فى المطبخ وطمنتنى فى هذه اللحظة الشئ الوحيد المسيطر على افكارى هو تلك الجسد ***** البزاز والحلم بالوصول الى مغارة على بابا ( الكس ) وكنت قد احضرت لها كوب من العصير اللى هيا بتحبو وكنت مجهز المنوم وبالفعل حطيت المنوم فى العصير وهى بصراحة شربت العصير بعد الحاح منى فوجدت صوتها ينخفض ولا تستطيع ان تملك نفسها وجلست على الكرسى وهى تفقد الوعى شئ فشئ حتى نامت وانا بصراحة كنت ممكن اموت لو هى ماكنتش نامت فهى كانت ترتدى الزى المفضل عندها الروب والقميص الاحمروالروب نفس اللون وتاكدت انها نامت فقمت بفتح الروب بشويش وفجاة اصابنى الزهول حيث اننى كنت ارى الاشياء من وراء الستار كيف كان مختفر عنى هذا البز العظيم فهجمت على بزازها حيث انى كنت ارضع ثم اقفش وما تمالكت اعصابى حتى قذفت ونزلت الى فخديها والمغارة التى تختبئ وسط هذين الفخذين ........ اجمل واحمر واضخم واطرى واطعم كس شفتو فى حياتى ............ انتظرو الجزء الثانى
ازواج
انا بنت اسمحولي حتى اسمي الاول ماقدر اذكره ّ! انا من @الرياض@ 28 سنة
موظفة سابقه في بنك #بيضاء 155--80 ك مزيونه ودبدوبة
تزوجت قبل 5 سنوات من احد الاقارب وانفصلت بعد 7 شهور
وتزوجت الثاني قبل سنتين - اميل للحركات من كنت صغيورة
واذكر كان لي خال متهور وكان مراهق وقتها وكان عمري 10 سنوات
وكنت دبدوبه كان يلمس مكوتي كثير ومرات يقول لي لاتعلمين احد واجيب لك حلاوه
وكنت اسكت واذكر كان ياخذني للسطح بالليل يطلع زبه وامص راسه ويعطيني
حلاوه بعدها وكنت ماعرف شي لووووووووووووول وهو ملتزم حاليا وفاكر اني ماذكر لوول
ماحب اطول بالحكاية وحكايتي مع زوجي هذا كانت ومازالت لحد اليوم
بعد طلاقي من ابن عمي كرهت صنف الرجال لانه كان قاسي القلب وكثير الاسئله
وطلبوني اثنين متزوجين بس ارفض واخيرا ,,,,,
قررت اخذ واحد حبوب ومطيع وانا من يختارة خاصت زميلاتي بالبنك كل ازواجهن كذا مو معقدين
فاتحتني زميلة لي بالعمل بشان واحد عمره 40 رجل اعمال وعادي لكن طيب ويبي
بنت متفتحه وهو صاحب اسفار للخليج بحكم عمله,,,هي تعرفة عن طريق اخته صديقتها
صار يكلمني جوال بعد مفاتحة اخواني وقبولهم وصار يدق كل ساعه لوووول
وتفاهمنا مرة واخذت منه فكره انه فري يحب البنت المتحررة !!! وكان منفصل قبل
وعنده ولدين بس خارج الرياض بمدينه ثانيه,,, صرنا نرسل رسايل لبعض وقررنا موعد الزواج بعيد
الاضحى 1425هجري ,,,,, وانا فرحت صراحه فيه لآن اكتشفت مع المكالمات انه طيوب مره
وقبل زواجنا ***ن اسبوعين وحنا نتراسل بليلة جمعه _ ارسل مسج يقول فيه انه يحبني
ومتقبل اني اتحجب فقط والبس زي ماحب انا ويحب العباية المخصره!!
خاصة على جسمي تلبق !!- ارسلت له قلت حسب موافقتك انت زوجي
قال اوكية ,, انا فرحت انة عكس زوجي الاول وقلت له ليش تحب كذا طيب ؟ قال احب
جمالك مايتغطى !! انا فرحت بتحرره وكانت ليلة كلها رسايل معاه لووول
اخر شي كلمته انا وقلت له علا سبيل المزح لاتكون تبيني برا اذا سافرنا اترك العباية ؟
قال لي وهو كان لسانه مو طبيعي وعرفت انه يشرب احياناا
قال اية احبك كذا ليش متخوفه قلت ولامتخوفة ولا شي انا معك علطول سو بي ماتحب
وبيني وبينكم انا اموت في كذا وحتى بوقت انفصالي كان لي طلعات لووول مع زميل بالعمل
تركنا بعض لمن تزوج ونقل الشرقيه ....
بس حبيت ما ابين له ميولي اساس ماعرف وش ناوي عليهّ حتى العمل كان يبي اتركه
لكن انا قلت لا ووافقني بسهوله ,,,,,,,,,
تزوجنا وطلعنا جزر المالديف اسبوع وكان منفتح عالاخر معي وتركت العباية ورجعنا لدبي
كان عنده عمل خاص وجلسنا 4 ايام ,,,,,
في دبي ثاني ليله قال لي احب نسهر بمكان عام مرقص عربي كبير مشهور بفندق معروف
بس قال لي اخاف احد يعرفنا عندي طريقة ! قلت موافقه كان تحب
قال بنغير لون شعرك ونجيب لك كوافيرات للسويت بالفندق
هو مليونير وفرحت بتحرره وغناه انا وصبغت شعري اشقر وحطو لي نقش وحبة خال
تجنن في وجهي واخذت موديل نظارات والحقيقة تغير شكلي مرة !!
صرت كأني اجنبيه بس دبدوبه لوووووووووول ,,,,,
كان عندي بناطيل ضيقه جينز سترش واشياء وملابس سهره حلوة تجنن مع اني دبدوبة بس لايقه
عشان مالي بطن بس كانت مكوتي كبيرة وكان زوجي يحب كذا ,,,
طلب مني البس منهم ولبست سهره سوارية محتشم اسود ورفض زوجي لوووول
قال ابي جينز ضيق لووول وعجزت اسويها قلت لة بالمالديف اوكية لكن هنا ابستحي
الرجال كلهم عرب وسعوديين برضة ومكوتي كبيره راح انحرج و**** لوول
كانت الساعه عشره بالليل وكان هو يشرب قبل نطلع ,,
انا عجزت فعلا البس وطلب مني اشرب عشان ماستحي لووول وانا متعودة معه بالمالديف
اشرب كاس واحد واطيح مسطلة لوول -- وشربت كاس واحد
قال لي انا احبك كذا معي شرايك قلت حلو بس شوي شوي علي لوول
قال تدرين ابسحرهم بمنظر المكوة !!! اول مره يصارحني بكذا
الاول يقول احبك حلوه افتخر بك وزي هالكلام !!
وماخفيكم خبر انا عجبني الكلام وتدلعت علية
قلت ليش تبي تسحرهم
قال احب كذا وانتي زوجتي وحسيت اننا متفاهمين مرة
قلت له تنبسط يتحسرو علا مكوتي وكنت اقولها بضحك ومزاح
قال اية مادام ماحد عارفنا
قلت له بدلع وضحك ايش هالتطورات و****
قال وهو شربان حده ليش ماتبي ّّ!!!
قلت الصراحة ابي معك كل شي
حنا شربنا ولبست جينز سترش ازرق وتيشرت ابيض قصير مثل ماطلب زوجي
وطلعنا للسهرة بتاكسي ليموزين طويل اسود كان محجوز لنا وضحكت عليه وقتها
قلت جينز وسيارة لموزين كيف تركب هاذي ؟؟ ضحك وقال زي ماتيجي تجي
دخلنا المرقص وكانو يعرفوه جدا وقال لي اي بنت بالتواليت او رجل يسألك من انتي قولي
صديقة بحرينيه له ولا تكثري دردشات مع احد ومتنا ضحك قلت اوكية لصوص يعني لوول
سهرنا وضحكنا وحتى تعشينا بنفس المكان وخرجنا الساعه 2
رجعنا للفندق وانا بنشوة و**** وهو ميت ضحك
زوجي كان يحب اخر السهره يشرب سيجارة حشيش وبعدها ينيكني وانا احب اشرب
بس كاس معه ..
سهرنا بالسرير كانت الاضاءة تجنن واغاني طربيه وكنا مسطلين نعلق على حركاتنا
باليوم الثاني رحنا السوق وجينا وسهرنا بالفندق ماطلعنا
رجعنا الرياض بعدها بيومين وعشنا حياتنا طبيعي انا تركت العمل لآني تعبت داومت 3 ايام
وحسيت بالفرق وتركت العمل بعدها ,,,صرنا في بيت فخم شمال الرياض
صرنا نسهر للصبح ويقوم هو قبل الظهر لاعماله
وانا نوم للعصر ونطلع عشاء برا ونرجع للسهر والنت والقنوات والشراب
واذكر وقتها احد الايام اتصل فيني اخوي الساعه 2 بالليل وصارت مشكله لآنه تأكد
اني اشرب خاصت كان يشك اني اتحجب ! لكن زوجي من بكره انهى الموضوع
وقلنا ضرسي لوووول يوجعني
مع ان اخوي ظل يشك بعدها وصار يتخذ موقف من زوجي بس انا وزوجي صرنا مانروح لهم
كثير بالشهر مرة فقط . عشان امي عند اخوي هذا
جوالااتي وايميلي غيرتهم بطلب من زوجي عشان نرتاح ووافقت علطول وزاد حبي لزوجي
كان عند زوجي بجواله صور لي حتى احياناا عارية لووول .......مع ان وزني زاد وقتها
تعودنا ويك اند باستراحتنا بالثمامة ننوم فيها يومين ونسهر انا وهو بس حتى الشغاله
وزوجها نتركهم بالفله ,,,, والكلام هذا بعد زواجنا 6 اشهر
فجاة وحنا سهرانين كانت ليلة الجمعة وكنت شاربة الفودكا حقتي قالي زوجي ان فية واحد
شاف صوري بالجوال عارية قلت كيف شافهم وطاح فيهم انتبة !!
قال انه هو خلاه يشوف ؟ وكنا مسطلين
قلت ليش تسوي كذا بضحكة ودلع انا اتحجب يمكن يعرفني !
ومن هو طيب اخذ الحذر منه
قال انه صديقه الخاص ابو فلان !!!
انا خفت مرة اعرف زوجتة احيانا نتقابل باستراحتهم جنبنا وهي ملتزمه نوعا ما ماحبيت
اختلط فيها او تعرف شي وخفت عرفني زوجها !!!
قلت كيف صارت طيب؟ قال انه يوم كنت انا تعبانة انفلونزا راح سهر معة باستراحته
وشاف عند صديقة هذا صور لبنات وكانو مسطلين وقال زوجي ان صديقة يحب البنت
المليانة قلت اخليه يشوف دام مايعرفك !!
قلت له اخاف وربي ننفضح واخوي مايرحمنا
وطلبت منه يشيل الصور اللي فيهم وجهي وفعلا سواها وارتحت بعدها
ومن بكرة قلت شلتهم قال اية قلت له وصور جسمي قال لا
ضحكت وقلت له اوكية لو يشوفون الناس الحين عادي
قال ابخليهم يشوفون وضحكنا مرة
وحنا شاربين قلت له صديقك وش علق على الصور ؟
قال انجن جنونة وفرحت مرة انا وقلت كيف وقال انة ميت موت كل شوي يقول
ورنا الصور --
قلت من شافهم غيره؟ قال لاتزعلين هم كثير !!!
ضحكت وقلت عادي ياقلبي اهم شي مبسوط انت
راحت الليله ذي وجت ليله ثانيه سألته وهو شربان وعلا فكره حنا يوميا نشرب
لو كاسين ,,, بس ... والويك اند للصبح نشرب ونسهر نت -- انا سألته وقلت له
كان مسطل ( تحب تخلي غيرك يتفرج على جسمي )
قال اية بس برضاك وتفاهم بيني وبينك
قلت انا موافقه بس حاسب لا ننفضح وضحك هو
قلت ايش تحس فيه لمن يعلقو على جسمي
قال اشتهي واثاره !!
قلت له بخبث انا ودلع - طيب لو قال ابذوق هالحلوة ايش تقول ؟؟؟
سكت وضحك قال افرح بس مانقدر نسويها
قلت ليش ؟ قال انتي اكيد بترفضين ومجتمعنا منغلق
قلت لو مثلا وتراه مثال مو صدق لو قلت موافقه دام اللي يبي يذوق مايعرفني؟؟
قال صعبه مع ان تغيير جو سهراتنا يكون احلىا
قلت اي الصعوبه تقصد
قال انتي اعرف مو موافقة
قلت له انت تحب كذا ؟؟
قال ايه بس اخاف تقولي ديوث او ما اغار عليكي !!!!!
قلت ماقول بالعكس ليش ماتفسرها اساس تحرر وقتل الروتين وتفاهم
قال صدق تتكلمين او لا
قلت صور جسمي قلت انا اية او لا ؟؟
قال قلتي اية !!!
قلت افهمها طيب قال يعني موافقه ؟؟ قلت معك موافقه كل جو بس امان لنا
قال ارتب لهالشي ؟؟ ماتقولي لا
قلت ابداا بس سريه وامان
قال اوكية -----
سهرنا بعدها بكم يوم وفتح الموضوع وقال
انه بيرتب كل اسبوعين سهره خاصه نعزم احد او نروح لآحد وان اسمي منى
وفعلا سواها وعزم احد اصدقاه وقال لي انه يعرف ان اسمك منى فقط
صديقتي --- وكان زوجي قايل له لاتسألها عن اي شي تخاف منك لوول
وقال له اذا سطلت هي ممحونه بتوافق نتعاقبها !!! لوووول
رحنا الاستراحه وشربت الصراحة وجاء صديقة الساعه 11
كان برد في الخيمة ورقصت لهم خليجي وعربي وسطل صديقة مره
من الجو وتبادلنا سوالف ونكت وضحك لحد ماقال لي زوجي ابروح الحمام
وجننيه لوول وراح قمت اتعرى له وجن جنونة وكان سكران حده
جاء زوجي بعدها وقال له انه بيروح المحطه جنبنا يجيب كولا
راح زوجي وصكيت باب الخيمه انا وتعريت كلي له وقوم زبه حيل
قمت ارضع له وهو سكران وكان اخذ فياقرا هو
رفعت رجولي له قلت له نيكني دام ابو فلان براا
قام ينيك بشهوة غريبه ومادرينا عن انفسنا الاا زوجي وسطنا وضحك
زوجي من المنظر وقام زبه قمت امص له بجنون وصديق زوجي ينيك
وتعاقبوني كل هالليله وبكره الظهر طلع قبل مانصحىا لووول ---
هذي بدايتي كانت مع زوجي اللي حاسه اني وهو متفاهمين بنكون للابد
وبعد هالليله سوينا سهرات حتى مع متزوجين بالنت تعرفنا فيهم وسافرنا
مع واحد وزوجته - وتعرفنا بواحد لوحده بالنت متزوج زوجته ملتزمه صار يجينا
الاستراحه احيانا لكن زوجي وثق فيه و عرف اني زوجته بعد شهرين لآننا وثقنا فيه
مرة -- واقولكم مع السلامة الحين وهذي مغامرتي المستمره لحد الحين ...بايات
موظفة سابقه في بنك #بيضاء 155--80 ك مزيونه ودبدوبة
تزوجت قبل 5 سنوات من احد الاقارب وانفصلت بعد 7 شهور
وتزوجت الثاني قبل سنتين - اميل للحركات من كنت صغيورة
واذكر كان لي خال متهور وكان مراهق وقتها وكان عمري 10 سنوات
وكنت دبدوبه كان يلمس مكوتي كثير ومرات يقول لي لاتعلمين احد واجيب لك حلاوه
وكنت اسكت واذكر كان ياخذني للسطح بالليل يطلع زبه وامص راسه ويعطيني
حلاوه بعدها وكنت ماعرف شي لووووووووووووول وهو ملتزم حاليا وفاكر اني ماذكر لوول
ماحب اطول بالحكاية وحكايتي مع زوجي هذا كانت ومازالت لحد اليوم
بعد طلاقي من ابن عمي كرهت صنف الرجال لانه كان قاسي القلب وكثير الاسئله
وطلبوني اثنين متزوجين بس ارفض واخيرا ,,,,,
قررت اخذ واحد حبوب ومطيع وانا من يختارة خاصت زميلاتي بالبنك كل ازواجهن كذا مو معقدين
فاتحتني زميلة لي بالعمل بشان واحد عمره 40 رجل اعمال وعادي لكن طيب ويبي
بنت متفتحه وهو صاحب اسفار للخليج بحكم عمله,,,هي تعرفة عن طريق اخته صديقتها
صار يكلمني جوال بعد مفاتحة اخواني وقبولهم وصار يدق كل ساعه لوووول
وتفاهمنا مرة واخذت منه فكره انه فري يحب البنت المتحررة !!! وكان منفصل قبل
وعنده ولدين بس خارج الرياض بمدينه ثانيه,,, صرنا نرسل رسايل لبعض وقررنا موعد الزواج بعيد
الاضحى 1425هجري ,,,,, وانا فرحت صراحه فيه لآن اكتشفت مع المكالمات انه طيوب مره
وقبل زواجنا ***ن اسبوعين وحنا نتراسل بليلة جمعه _ ارسل مسج يقول فيه انه يحبني
ومتقبل اني اتحجب فقط والبس زي ماحب انا ويحب العباية المخصره!!
خاصة على جسمي تلبق !!- ارسلت له قلت حسب موافقتك انت زوجي
قال اوكية ,, انا فرحت انة عكس زوجي الاول وقلت له ليش تحب كذا طيب ؟ قال احب
جمالك مايتغطى !! انا فرحت بتحرره وكانت ليلة كلها رسايل معاه لووول
اخر شي كلمته انا وقلت له علا سبيل المزح لاتكون تبيني برا اذا سافرنا اترك العباية ؟
قال لي وهو كان لسانه مو طبيعي وعرفت انه يشرب احياناا
قال اية احبك كذا ليش متخوفه قلت ولامتخوفة ولا شي انا معك علطول سو بي ماتحب
وبيني وبينكم انا اموت في كذا وحتى بوقت انفصالي كان لي طلعات لووول مع زميل بالعمل
تركنا بعض لمن تزوج ونقل الشرقيه ....
بس حبيت ما ابين له ميولي اساس ماعرف وش ناوي عليهّ حتى العمل كان يبي اتركه
لكن انا قلت لا ووافقني بسهوله ,,,,,,,,,
تزوجنا وطلعنا جزر المالديف اسبوع وكان منفتح عالاخر معي وتركت العباية ورجعنا لدبي
كان عنده عمل خاص وجلسنا 4 ايام ,,,,,
في دبي ثاني ليله قال لي احب نسهر بمكان عام مرقص عربي كبير مشهور بفندق معروف
بس قال لي اخاف احد يعرفنا عندي طريقة ! قلت موافقه كان تحب
قال بنغير لون شعرك ونجيب لك كوافيرات للسويت بالفندق
هو مليونير وفرحت بتحرره وغناه انا وصبغت شعري اشقر وحطو لي نقش وحبة خال
تجنن في وجهي واخذت موديل نظارات والحقيقة تغير شكلي مرة !!
صرت كأني اجنبيه بس دبدوبه لوووووووووول ,,,,,
كان عندي بناطيل ضيقه جينز سترش واشياء وملابس سهره حلوة تجنن مع اني دبدوبة بس لايقه
عشان مالي بطن بس كانت مكوتي كبيرة وكان زوجي يحب كذا ,,,
طلب مني البس منهم ولبست سهره سوارية محتشم اسود ورفض زوجي لوووول
قال ابي جينز ضيق لووول وعجزت اسويها قلت لة بالمالديف اوكية لكن هنا ابستحي
الرجال كلهم عرب وسعوديين برضة ومكوتي كبيره راح انحرج و**** لوول
كانت الساعه عشره بالليل وكان هو يشرب قبل نطلع ,,
انا عجزت فعلا البس وطلب مني اشرب عشان ماستحي لووول وانا متعودة معه بالمالديف
اشرب كاس واحد واطيح مسطلة لوول -- وشربت كاس واحد
قال لي انا احبك كذا معي شرايك قلت حلو بس شوي شوي علي لوول
قال تدرين ابسحرهم بمنظر المكوة !!! اول مره يصارحني بكذا
الاول يقول احبك حلوه افتخر بك وزي هالكلام !!
وماخفيكم خبر انا عجبني الكلام وتدلعت علية
قلت ليش تبي تسحرهم
قال احب كذا وانتي زوجتي وحسيت اننا متفاهمين مرة
قلت له تنبسط يتحسرو علا مكوتي وكنت اقولها بضحك ومزاح
قال اية مادام ماحد عارفنا
قلت له بدلع وضحك ايش هالتطورات و****
قال وهو شربان حده ليش ماتبي ّّ!!!
قلت الصراحة ابي معك كل شي
حنا شربنا ولبست جينز سترش ازرق وتيشرت ابيض قصير مثل ماطلب زوجي
وطلعنا للسهرة بتاكسي ليموزين طويل اسود كان محجوز لنا وضحكت عليه وقتها
قلت جينز وسيارة لموزين كيف تركب هاذي ؟؟ ضحك وقال زي ماتيجي تجي
دخلنا المرقص وكانو يعرفوه جدا وقال لي اي بنت بالتواليت او رجل يسألك من انتي قولي
صديقة بحرينيه له ولا تكثري دردشات مع احد ومتنا ضحك قلت اوكية لصوص يعني لوول
سهرنا وضحكنا وحتى تعشينا بنفس المكان وخرجنا الساعه 2
رجعنا للفندق وانا بنشوة و**** وهو ميت ضحك
زوجي كان يحب اخر السهره يشرب سيجارة حشيش وبعدها ينيكني وانا احب اشرب
بس كاس معه ..
سهرنا بالسرير كانت الاضاءة تجنن واغاني طربيه وكنا مسطلين نعلق على حركاتنا
باليوم الثاني رحنا السوق وجينا وسهرنا بالفندق ماطلعنا
رجعنا الرياض بعدها بيومين وعشنا حياتنا طبيعي انا تركت العمل لآني تعبت داومت 3 ايام
وحسيت بالفرق وتركت العمل بعدها ,,,صرنا في بيت فخم شمال الرياض
صرنا نسهر للصبح ويقوم هو قبل الظهر لاعماله
وانا نوم للعصر ونطلع عشاء برا ونرجع للسهر والنت والقنوات والشراب
واذكر وقتها احد الايام اتصل فيني اخوي الساعه 2 بالليل وصارت مشكله لآنه تأكد
اني اشرب خاصت كان يشك اني اتحجب ! لكن زوجي من بكره انهى الموضوع
وقلنا ضرسي لوووول يوجعني
مع ان اخوي ظل يشك بعدها وصار يتخذ موقف من زوجي بس انا وزوجي صرنا مانروح لهم
كثير بالشهر مرة فقط . عشان امي عند اخوي هذا
جوالااتي وايميلي غيرتهم بطلب من زوجي عشان نرتاح ووافقت علطول وزاد حبي لزوجي
كان عند زوجي بجواله صور لي حتى احياناا عارية لووول .......مع ان وزني زاد وقتها
تعودنا ويك اند باستراحتنا بالثمامة ننوم فيها يومين ونسهر انا وهو بس حتى الشغاله
وزوجها نتركهم بالفله ,,,, والكلام هذا بعد زواجنا 6 اشهر
فجاة وحنا سهرانين كانت ليلة الجمعة وكنت شاربة الفودكا حقتي قالي زوجي ان فية واحد
شاف صوري بالجوال عارية قلت كيف شافهم وطاح فيهم انتبة !!
قال انه هو خلاه يشوف ؟ وكنا مسطلين
قلت ليش تسوي كذا بضحكة ودلع انا اتحجب يمكن يعرفني !
ومن هو طيب اخذ الحذر منه
قال انه صديقه الخاص ابو فلان !!!
انا خفت مرة اعرف زوجتة احيانا نتقابل باستراحتهم جنبنا وهي ملتزمه نوعا ما ماحبيت
اختلط فيها او تعرف شي وخفت عرفني زوجها !!!
قلت كيف صارت طيب؟ قال انه يوم كنت انا تعبانة انفلونزا راح سهر معة باستراحته
وشاف عند صديقة هذا صور لبنات وكانو مسطلين وقال زوجي ان صديقة يحب البنت
المليانة قلت اخليه يشوف دام مايعرفك !!
قلت له اخاف وربي ننفضح واخوي مايرحمنا
وطلبت منه يشيل الصور اللي فيهم وجهي وفعلا سواها وارتحت بعدها
ومن بكرة قلت شلتهم قال اية قلت له وصور جسمي قال لا
ضحكت وقلت له اوكية لو يشوفون الناس الحين عادي
قال ابخليهم يشوفون وضحكنا مرة
وحنا شاربين قلت له صديقك وش علق على الصور ؟
قال انجن جنونة وفرحت مرة انا وقلت كيف وقال انة ميت موت كل شوي يقول
ورنا الصور --
قلت من شافهم غيره؟ قال لاتزعلين هم كثير !!!
ضحكت وقلت عادي ياقلبي اهم شي مبسوط انت
راحت الليله ذي وجت ليله ثانيه سألته وهو شربان وعلا فكره حنا يوميا نشرب
لو كاسين ,,, بس ... والويك اند للصبح نشرب ونسهر نت -- انا سألته وقلت له
كان مسطل ( تحب تخلي غيرك يتفرج على جسمي )
قال اية بس برضاك وتفاهم بيني وبينك
قلت انا موافقه بس حاسب لا ننفضح وضحك هو
قلت ايش تحس فيه لمن يعلقو على جسمي
قال اشتهي واثاره !!
قلت له بخبث انا ودلع - طيب لو قال ابذوق هالحلوة ايش تقول ؟؟؟
سكت وضحك قال افرح بس مانقدر نسويها
قلت ليش ؟ قال انتي اكيد بترفضين ومجتمعنا منغلق
قلت لو مثلا وتراه مثال مو صدق لو قلت موافقه دام اللي يبي يذوق مايعرفني؟؟
قال صعبه مع ان تغيير جو سهراتنا يكون احلىا
قلت اي الصعوبه تقصد
قال انتي اعرف مو موافقة
قلت له انت تحب كذا ؟؟
قال ايه بس اخاف تقولي ديوث او ما اغار عليكي !!!!!
قلت ماقول بالعكس ليش ماتفسرها اساس تحرر وقتل الروتين وتفاهم
قال صدق تتكلمين او لا
قلت صور جسمي قلت انا اية او لا ؟؟
قال قلتي اية !!!
قلت افهمها طيب قال يعني موافقه ؟؟ قلت معك موافقه كل جو بس امان لنا
قال ارتب لهالشي ؟؟ ماتقولي لا
قلت ابداا بس سريه وامان
قال اوكية -----
سهرنا بعدها بكم يوم وفتح الموضوع وقال
انه بيرتب كل اسبوعين سهره خاصه نعزم احد او نروح لآحد وان اسمي منى
وفعلا سواها وعزم احد اصدقاه وقال لي انه يعرف ان اسمك منى فقط
صديقتي --- وكان زوجي قايل له لاتسألها عن اي شي تخاف منك لوول
وقال له اذا سطلت هي ممحونه بتوافق نتعاقبها !!! لوووول
رحنا الاستراحه وشربت الصراحة وجاء صديقة الساعه 11
كان برد في الخيمة ورقصت لهم خليجي وعربي وسطل صديقة مره
من الجو وتبادلنا سوالف ونكت وضحك لحد ماقال لي زوجي ابروح الحمام
وجننيه لوول وراح قمت اتعرى له وجن جنونة وكان سكران حده
جاء زوجي بعدها وقال له انه بيروح المحطه جنبنا يجيب كولا
راح زوجي وصكيت باب الخيمه انا وتعريت كلي له وقوم زبه حيل
قمت ارضع له وهو سكران وكان اخذ فياقرا هو
رفعت رجولي له قلت له نيكني دام ابو فلان براا
قام ينيك بشهوة غريبه ومادرينا عن انفسنا الاا زوجي وسطنا وضحك
زوجي من المنظر وقام زبه قمت امص له بجنون وصديق زوجي ينيك
وتعاقبوني كل هالليله وبكره الظهر طلع قبل مانصحىا لووول ---
هذي بدايتي كانت مع زوجي اللي حاسه اني وهو متفاهمين بنكون للابد
وبعد هالليله سوينا سهرات حتى مع متزوجين بالنت تعرفنا فيهم وسافرنا
مع واحد وزوجته - وتعرفنا بواحد لوحده بالنت متزوج زوجته ملتزمه صار يجينا
الاستراحه احيانا لكن زوجي وثق فيه و عرف اني زوجته بعد شهرين لآننا وثقنا فيه
مرة -- واقولكم مع السلامة الحين وهذي مغامرتي المستمره لحد الحين ...بايات
الزوج الشاذ وزوجته
ذهبت الى غرفة تبديل الملابس و أخذت أخلع ملابسي وسط
ضحكاتنا الغير بريئة و هي تسأل في خبث و دهاء هو الأستاذ ياسر
اجازة النهاردة؟ .. ضحكت بصوت عال و أستمريت في قياس القميص
الأزرق الشفاف و ما ان انتهيت من لبسه حتى صاحت ماري الرقيقة
&;واااو .. انه رائع .. يبدو و كأنه قد صنع خصيصا لهذا الجسد
الجميل مدام سارة!&; .. قالتها و هي تمرر كفها الأيمن على طيزي
التي لم أعهدها أبدا بهذا الجمال الذي أراه أمامي في المراة .. لم أعد أعرف
ما هو المثير في هذا القميص الذي تكفل برسم النيران على كل ناحية من نواحي
جسدي الذي لم تتغلب السنوات الثلاثين من عمري على رشاقته و جماله .. و هنا
قررت ان أبقي عليه على جسدي واضعة ملابسي الداخلية في حقيبتي الصغيرة التي
انتفخت و كأنها حبلى في حادث مثير سيولد بعد قليل!
على عجل ارتديت ملابسي و ودعت ماري بقبلة ساخنة على شفتيها .. و رغم طول علاقتنا سويا الا أنه هذه كانت هي المرة الاولى التي أقبل فيها هذه المرأة الرقيقة من شفتيها .. كنت و كأني أعد نفسي و شهيتي الجنسية لما هو بعد التقبيل في طريق الجنس مع زوجي ياسر بعد قليل .. دلفت في خفة القطة الى بنايتنا الكبيرة داخل الحي الراقي .. سريعا قفزت على سلالم البناية و كأنه لم يعد هناك صبر بداخلي يمكن أن استغله لحين نزول المصعد من الطابق التاسع الذي كان مستقرا به .. صعدت الطوابق الأربعة في زمن قياسي و أنا ألهث من الشوق و من الفضول الى رؤية ملامح وجه ياسر بعد أن يراني بالازرق الشفاف بعد قليل .. فتحت باب البيت في هدوء و أخذت أخلع ملابسي القطعة تلو القطعة و كأني أفرج عن أسر الايطالي الأزرق المختبئ تحت ملابسي الشتوية الثقيلة .. أخذت أعيد النظر الى هيئتي مرة أخرى في المراة الموجودة بباب البيت .. خلعت السوتيان الأسود حتى تصبح بزازي أكثر اغراءا و ظهورا و لكي تأخذ حقها من الفعل المفاجئ هي الأخرى .. و قبل أن أخرج علبة الماكياج من حقيبتي صمتت كثيرا و أنا استمع الى تاوه شديد صدر من البيت .. ما هذا؟ هذا الصوت ليس غريبا أبدا على أذناي .. هذه التنهيدة أعرفها تماما وسط ألف تنهيدة لألف رجل .. تسمر كل شئ حولي و بداخلي بدأت تشرق حقيقة ما تمنيت أن تحدث لي في حياتي أبدا .. ياسر يستغل غيابي عن المنزل لكي يخونني في بيتي و على سريري؟ .. نعم هناك فتور ما في علاقتنا .. هناك اعتياد منه على جسد اعتاد أن ينيكه كل يوم تقريبا طوال ثمانية عشر عاما .. أعي كل هذا و أدركه جيدا .. لكن ما بيني و بينه لا يمكن أبدا أن يحول ل هذا الى خيانة في بيتي و على السرير الذي أتمرغ معه عليه في أوحال السعادة!
جرجرت أقدامي و الدمع يكاد يغطي الطرقة التي تؤدي الى مصدر الصوت و غرفة نومي .. بدأت أتهيأ نفسيا لأرى ياسر عاريا في حضن واحدة من مومسات الشوارع .. كانت الغرفة مغلقة طمعا من هذا الوغد في مزيد من الامان .. و لكن من قال أن الخائن يمكن أن يستمر في خيانته دون أن تبدو عليه أثارها .. فعلى الشفاة دائما يبدو هناك أثرا لمضغ اللبان و في القدر من الأحداث المفاجئة ما يكفي لفضح تلك الخيانة .. تشجعت و تمالكت كل الأعصاب التي تواجدت بداخلي في هذه اللحظة و فتحت الباب .. لتقع عيناي على مشهد تمنيت لو انه كان جزءا من كابوس ليلي مزعج .. ياسر زوجي مفلقسا فاشخا طيزه ليستقبل زبر صديقه المقرب أشرف .. أخذت أركز جيدا و أنا أتابع هذه الفضيحة و أنا ارى زوجي يتناك من أشرف .. بدأت الأرض و كانها تدور بي لأول مرة منذ بدء الخليقة .. زوجي شاذ و يتناك من أقرب أصدقائه الذي هو زوج ماري بائعة الملابس الداخلية التي قبلتها منذ قليل .. ربما كانت هذه المراة تدرك ما يحدث و لهذا بدت غير طبيعية في ما كانت تفعله بي في غرفة تبديل الملابس .. كيف يحدث هذا دون ان ألحظ ذلك قبل اليوم؟ .. انها اهانة كبرى لكرامتي بأن أتناك من رجل شاذ كل هذه المدة .. اهانة لي أمام بائعة ملابس تفترس جسدي بنظراتها في حين يتكفل زوجها بافتراس طيز زوجي بزبره .. و هل تعرف ماري أني متزوجة من شاذ يقوم زوجها أشرف بنيكه كلما سنحت الفرصة؟!
حسنا يا ياسر .. تقبل مني أنت أيضا هذه الاهانة .. و بما ان أشرف ينيكك و يضع زبره في طيزك كما أرى فلا مانع عندي من أن يكون هو أول زائر للقميص الايطالي الأزرق الذي ألبستني زوجته اياه قبل قليل .. سأتناك منه امام عينيك و بطلبي و دونما أن أسمح لك بأي اعتراض .. لم أفكر في هذه اللحظة سوى في أن أستقبل زبر أشرف في جسدي و امام عيني ياسر .. تقدمت في هدوء و على أطراف أصابعي قطعت الامتار السبعة الفاصلة بين باب الغرفة و سريري ثم دنوت من أشرف قائلة "بقى كده يا أشرف .. تسيب الست و تنيك الراجل؟ .. ده أنا حتى بحبك من زمان .. و لولا خوفي على مشاعر ماري كنت طلبتها منك من بدري" .. انتفض الاثنين بعدما ألقيت بهذه العبارة وكأنهما قد استفاقا من حلم وردي على نهاية مزعجة .. بان أشرف مرتبكا جدا و هو يخرج زبره من طيز ياسر في سرعة و العرق الذي يتصبب من وجهه يكاد ينفي عن الغرفة برودتها .. أما ياسر فقد اعتدل في جلسته و هو يهرول باحثا عن قدمي معتذرا و متأسفا طالبا الستر .. كان كالفتاة التي فقدت شرفها و تطلب من الفاعل الزواج بأي ثمن .. لم أتحمل غضبي و لم أتمالك نفسي سوى و أنا أوجه ركلة من قدمي التي انحتى يقبلها و كأنه يقبل حبيب عاد بعد غياب .. "اخرس يا كلب .. ابعد عن هذا الجسد الذي لا يحب ولا يعرف سوى الرجال .. ها؟ الرجال .. أمثال سيدك أشرف يا خول" .. بدأت عباراته تنقلب الى غمغمات غير مفهومة خرجت من حنجرته على غير هدى .. لم أعره أي اهتمام تحجر قلبي و مشاعري كلها تجاه هذا الرجل الذي لم يجد سوى زوج البائعة لكي ينيكه .. تمنيت لأول مرة لو أنه يخونني مع امرأة أخرى .. فهذا أشرف و أفضل ألف مرة من هذا الوضع المهين لي قبل أن يكون مهينا له!
"أشرف .. كل سنة و أنت طيب .. هذه هدية رأس السنة التي تستحقها بجدارة" .. لم يرد الرجل و ظل محدقا بأرضية الغرفة كالتلميذ البليد في المدارس الابتدائية .. حررت قدمي من زوجي الذي تكوم في أرضية الغرفة لاطما خديه باكيا في هيستريا مجنون .. اقتربت من اشرف و بداخلي حزمة من المشاعر المتناقضة و أنا أسترجع معها اللقاء الأول بيننا و بين أشرف و ماري في محل الملابس الداخلية الذي يعملا به .. كيف تطورت علاقة زوجي بأشرف حتى أنه توسط له لدى مدير الشركة الاستثمارية التي يعمل بها لكي يعينه فراشا بها .. لم أهتم باهتمامه الغريب يومها على معرفتي بعدم اقباله على عمل الخير لهذه الدرجة .. لكن اليوم تفسرت كل هذه الألغاز بخمسة دقائق من الوقت .. حاولت و أنا اتقدم الى أشرف أن أركز أكثر في الجنس معه الذي كان بمثابة جنس نفسي أكثر منه جسدي .. لم أحتاج لأكثر من قميص النوم الأزرق الشفاف الذي البستني زوجته اياه بالمتجر .. تقدمت لأقبله على الرغم من ممانعته الواضحه و تمنعه الغير مستغرب لوجود ياسر على بعد أمتار منا .. أخذت أقبله بعنف على رقبته المنداة بعرق الشهوة التي كان بها منذ قليل مع ياسر .. التفت يسراي حول عنقه و أنا أقبل شفتاه في هدوء في حين عانقت يمناي زبره في حوار غرائزي بدا و من المتوقع له ألا ينتهي قريبا .. بدأ أشرف يتحرر من خجله بعدما لمح ياسر منكسرا مكوما في احد أركان الغرفة و بدأ يتحسس جسدي برفق و يضمه الى صدره في حنان كنت في أشد الحاجة اليه .. بدأنا نتلاحم في هدوء بالغ لم يقطعه سوى ارتطام سلاسلنا الذهبية ببعضها البعض .. بدأت القبلة تأخذ وحشية لم أعتدها من ياسر منذ زمن بدأ أشرف يقضم شفتاي و لسانه يتجول بحرية في فمي من داخله ناقلا ريقه الى داخلي في عملية أعادت الحياة الى أشياءا كثيرة بداخلي .. بدأت أقبل لسانه مرحبة به في فمي المتواضع قابضة عليه كما تقبض يداي على زبره بعنف .. سريعا بدأ أشرف يحررني مما ألبستني زوجته منذ قليل ليظهر جسدي أكثر وضوحا و اثارة .. و هو يتابع ما يظهر منه بقبلة ساخنة غلفتها أنفاسه الشيطانية التي كان وقعها على جسدي أشد عنفا من السياط السودانية!
ركعت على ركبتي و أنا أستقبل زبره ما بين شفتاي و بطرف عيني ألمح ارتجاج سلسلته الذهبية على صدره الواسع بعد ان قرر أشرف استغلال وضعيتي ليبدأ نيكه لي في فمي .. و كلما ازداد دفعه لزبره كلما فشخت شفتاي استيعابا لحجمه العملاق داخل فمي بالكامل .. بطرف هيني لمحت ياسر مستمرا في بكائه و هو يرى الزبر الذي كان في طيزه قبل قليل مستقرا في فم حبيبته و زوجته .. أنا اعرف أن هذا مؤلما جدا له لأني أعرف كم يحبني و يقدس علاقتي .. لكنه هو من أضاع هذا الحب و أساء لهذه القدسية .. و لست أنا .. و عليه أن يتحمل ألم ذلك ليقدر الألم الذي اعتراني منذ لحظات لما رأيت!
على عجل .. بدأت أفشخ قدماي و انا أهرب من عذاب الضمير الذي سببه لي ياسر بدمعه و نظراته .. و بدأ أشرف يلحس كسي ببراعة صرت أحسد معها ماري على زوجها الخبير .. و ما هي الا ثوان حتى بدا الرجل يطبقني لاحسا كسي و طيزي بكل رقة و قدرة .. بدأت أشعر بلسانه يتخبط بقوة في بظري المنفوخ لتشتعل نيرانا لا يطفئها الا لعق هذا اللسان لخرم طيزي الذي ناغشته كائدة في ياسر سائلة "يا ترى طيزي أحسن و لا طيز البيه؟!" .. تهرب أشف من الاجابة الصريحة و فضل أن يجيب عن السؤال بوضع أصبعه الأوسط في خرم طيزي حتى اخره ليخرجه من طيزي لاعقا ما خرج به منها .. و أنا أتجرع السعادة لاعقة بزازي التي ارتمت على فمي و كأنهما يتسابقا في الوصول الى شفتاي في سباق عدو .. قبل أن يقف أشرف ليدخل زبره في كسي بقوة و بسرعة شعرت معها بالتعاطف مع طيز زوجي لاحتياجها لهذا الزبر الجميل .. الذي يكاد يخترق رحمي كما تخترق الابرة الثوب البالي .. كلما ازداد دفعه كلما صرخت مادحة له شاكرة قوته و زبره القوي .. و ظل هكذا ينيكني بقوة الى أن اخرج زبره و أخذ ينطر ما فيه من حليب على بطني التي تغرقت بمائه كما يغرق النيل أراضي الزراعة وقت الفيضان .. و أنا منهمكة في نقله من بطني الى كسي في سرعة و اشتهاء لمزيد من السعادة و الحليب!
لم يجد أشرف كلاما ليقوله بعد أن ناكني أو بالأحرى لم يجد ثلاثتنا كلاما يمكن أن يقال في هذا الموقف .. المهم انه ارتدى ملابسه على عجل و انصرف دونما حتى أن يستأذن و تركني أبكي بجوار زوجي الذي لعنته كما لم ألعنه من قبل .. شعرت بالاهانة من أن يتناك كلانا من هذا الشخص الذي كانت أقصى أمانيه خمسة جنيهات زيادة فوق سعر أي من ملابس النوم التي نبتاعها منه و من زوجته .. تركنا وجها لوجه مع حقيقة قاسية مفادها أنه لم يعد هناك شيئا مقدسا في حياتنا بعد ذلك اليوم الذي مر كأنه عاما كاملا .. بدأت أتخفف من ملابسي في المنزل بشكل مبالغ فيه رغم أني كنت أرفض بشدة أية محاولة من ياسر لكي يأخذ مني حقه الشرعي .. بدأت أتصرف بلا عقل و بلا وعي و لا اي اعتبار لزوجي الذي أهاننا و أسكن رؤوسنا في الوحل .. بدأت أقف في الشرفة بقمصان النوم الساخنة التي أشتريتها من ماري و هي ملابس تكشف من جسدي أكثر مما تستر .. لا أعرف ما هذا الذي حل بي و جعلني أفتح الباب لبواب العمارة و موظفي توصيل الطلبات بملابسي الداخلية فقط .. و لولا العيب لخلعتها هي الأخرى و بقيت عارية ما تبقى من عمري بعد هذه الفضيحة التي ابتلاني بها ياسر .. الذي لم يجد مفرا من طلاقي لأن الحياة بيننا بعد ذلك اليوم كانت مستحيلة فعلا!
لا أعرف ما الذي شدني بعد الطلاق الى المتجر الذي تعمل به ماري و زوجها أشرف .. كأنني أبحث لديهما عن أشياء فقدتها مع أشرف في ذلك اليوم الأغبر .. استقبلتني هذه المرة بأسلوبا مختلفا و كأنها تخبرني بأنها تعرف جيدا ما دار بيني و بين زوجها .. و كيف أنه قد جمع بيني و بين طليقي على سرير واحد و في يوم واحد .. شعرت أمامها بكسرة عين لم أعتدها أبدا في حياتي .. و بخاصة مع الفوارق الاجتماعية الرهيبة بيني و بينهما وقفت أمامها كالعارية رغم أني كنت في كامل ملابسي .. كنت أشعر أنها تعرف سبب حضوري و تعرف اكثر سبب تجوال نظرات عيني في المكان التي كانت تبحث عن أي أثر لاشرف الذي شعرت بعد نيكته السريعة أنه الرجل الذي يبحث جسدي عنه منذ الاف السنين .. و أنه الرجل الذي عرى ضعفي و ضعف ياسر في لحظة صدق قلما يجود بها الزمان .. بدأت ماري تواسيني و تنصحني بأن أعيد التفكير في طلا
على عجل ارتديت ملابسي و ودعت ماري بقبلة ساخنة على شفتيها .. و رغم طول علاقتنا سويا الا أنه هذه كانت هي المرة الاولى التي أقبل فيها هذه المرأة الرقيقة من شفتيها .. كنت و كأني أعد نفسي و شهيتي الجنسية لما هو بعد التقبيل في طريق الجنس مع زوجي ياسر بعد قليل .. دلفت في خفة القطة الى بنايتنا الكبيرة داخل الحي الراقي .. سريعا قفزت على سلالم البناية و كأنه لم يعد هناك صبر بداخلي يمكن أن استغله لحين نزول المصعد من الطابق التاسع الذي كان مستقرا به .. صعدت الطوابق الأربعة في زمن قياسي و أنا ألهث من الشوق و من الفضول الى رؤية ملامح وجه ياسر بعد أن يراني بالازرق الشفاف بعد قليل .. فتحت باب البيت في هدوء و أخذت أخلع ملابسي القطعة تلو القطعة و كأني أفرج عن أسر الايطالي الأزرق المختبئ تحت ملابسي الشتوية الثقيلة .. أخذت أعيد النظر الى هيئتي مرة أخرى في المراة الموجودة بباب البيت .. خلعت السوتيان الأسود حتى تصبح بزازي أكثر اغراءا و ظهورا و لكي تأخذ حقها من الفعل المفاجئ هي الأخرى .. و قبل أن أخرج علبة الماكياج من حقيبتي صمتت كثيرا و أنا استمع الى تاوه شديد صدر من البيت .. ما هذا؟ هذا الصوت ليس غريبا أبدا على أذناي .. هذه التنهيدة أعرفها تماما وسط ألف تنهيدة لألف رجل .. تسمر كل شئ حولي و بداخلي بدأت تشرق حقيقة ما تمنيت أن تحدث لي في حياتي أبدا .. ياسر يستغل غيابي عن المنزل لكي يخونني في بيتي و على سريري؟ .. نعم هناك فتور ما في علاقتنا .. هناك اعتياد منه على جسد اعتاد أن ينيكه كل يوم تقريبا طوال ثمانية عشر عاما .. أعي كل هذا و أدركه جيدا .. لكن ما بيني و بينه لا يمكن أبدا أن يحول ل هذا الى خيانة في بيتي و على السرير الذي أتمرغ معه عليه في أوحال السعادة!
جرجرت أقدامي و الدمع يكاد يغطي الطرقة التي تؤدي الى مصدر الصوت و غرفة نومي .. بدأت أتهيأ نفسيا لأرى ياسر عاريا في حضن واحدة من مومسات الشوارع .. كانت الغرفة مغلقة طمعا من هذا الوغد في مزيد من الامان .. و لكن من قال أن الخائن يمكن أن يستمر في خيانته دون أن تبدو عليه أثارها .. فعلى الشفاة دائما يبدو هناك أثرا لمضغ اللبان و في القدر من الأحداث المفاجئة ما يكفي لفضح تلك الخيانة .. تشجعت و تمالكت كل الأعصاب التي تواجدت بداخلي في هذه اللحظة و فتحت الباب .. لتقع عيناي على مشهد تمنيت لو انه كان جزءا من كابوس ليلي مزعج .. ياسر زوجي مفلقسا فاشخا طيزه ليستقبل زبر صديقه المقرب أشرف .. أخذت أركز جيدا و أنا أتابع هذه الفضيحة و أنا ارى زوجي يتناك من أشرف .. بدأت الأرض و كانها تدور بي لأول مرة منذ بدء الخليقة .. زوجي شاذ و يتناك من أقرب أصدقائه الذي هو زوج ماري بائعة الملابس الداخلية التي قبلتها منذ قليل .. ربما كانت هذه المراة تدرك ما يحدث و لهذا بدت غير طبيعية في ما كانت تفعله بي في غرفة تبديل الملابس .. كيف يحدث هذا دون ان ألحظ ذلك قبل اليوم؟ .. انها اهانة كبرى لكرامتي بأن أتناك من رجل شاذ كل هذه المدة .. اهانة لي أمام بائعة ملابس تفترس جسدي بنظراتها في حين يتكفل زوجها بافتراس طيز زوجي بزبره .. و هل تعرف ماري أني متزوجة من شاذ يقوم زوجها أشرف بنيكه كلما سنحت الفرصة؟!
حسنا يا ياسر .. تقبل مني أنت أيضا هذه الاهانة .. و بما ان أشرف ينيكك و يضع زبره في طيزك كما أرى فلا مانع عندي من أن يكون هو أول زائر للقميص الايطالي الأزرق الذي ألبستني زوجته اياه قبل قليل .. سأتناك منه امام عينيك و بطلبي و دونما أن أسمح لك بأي اعتراض .. لم أفكر في هذه اللحظة سوى في أن أستقبل زبر أشرف في جسدي و امام عيني ياسر .. تقدمت في هدوء و على أطراف أصابعي قطعت الامتار السبعة الفاصلة بين باب الغرفة و سريري ثم دنوت من أشرف قائلة "بقى كده يا أشرف .. تسيب الست و تنيك الراجل؟ .. ده أنا حتى بحبك من زمان .. و لولا خوفي على مشاعر ماري كنت طلبتها منك من بدري" .. انتفض الاثنين بعدما ألقيت بهذه العبارة وكأنهما قد استفاقا من حلم وردي على نهاية مزعجة .. بان أشرف مرتبكا جدا و هو يخرج زبره من طيز ياسر في سرعة و العرق الذي يتصبب من وجهه يكاد ينفي عن الغرفة برودتها .. أما ياسر فقد اعتدل في جلسته و هو يهرول باحثا عن قدمي معتذرا و متأسفا طالبا الستر .. كان كالفتاة التي فقدت شرفها و تطلب من الفاعل الزواج بأي ثمن .. لم أتحمل غضبي و لم أتمالك نفسي سوى و أنا أوجه ركلة من قدمي التي انحتى يقبلها و كأنه يقبل حبيب عاد بعد غياب .. "اخرس يا كلب .. ابعد عن هذا الجسد الذي لا يحب ولا يعرف سوى الرجال .. ها؟ الرجال .. أمثال سيدك أشرف يا خول" .. بدأت عباراته تنقلب الى غمغمات غير مفهومة خرجت من حنجرته على غير هدى .. لم أعره أي اهتمام تحجر قلبي و مشاعري كلها تجاه هذا الرجل الذي لم يجد سوى زوج البائعة لكي ينيكه .. تمنيت لأول مرة لو أنه يخونني مع امرأة أخرى .. فهذا أشرف و أفضل ألف مرة من هذا الوضع المهين لي قبل أن يكون مهينا له!
"أشرف .. كل سنة و أنت طيب .. هذه هدية رأس السنة التي تستحقها بجدارة" .. لم يرد الرجل و ظل محدقا بأرضية الغرفة كالتلميذ البليد في المدارس الابتدائية .. حررت قدمي من زوجي الذي تكوم في أرضية الغرفة لاطما خديه باكيا في هيستريا مجنون .. اقتربت من اشرف و بداخلي حزمة من المشاعر المتناقضة و أنا أسترجع معها اللقاء الأول بيننا و بين أشرف و ماري في محل الملابس الداخلية الذي يعملا به .. كيف تطورت علاقة زوجي بأشرف حتى أنه توسط له لدى مدير الشركة الاستثمارية التي يعمل بها لكي يعينه فراشا بها .. لم أهتم باهتمامه الغريب يومها على معرفتي بعدم اقباله على عمل الخير لهذه الدرجة .. لكن اليوم تفسرت كل هذه الألغاز بخمسة دقائق من الوقت .. حاولت و أنا اتقدم الى أشرف أن أركز أكثر في الجنس معه الذي كان بمثابة جنس نفسي أكثر منه جسدي .. لم أحتاج لأكثر من قميص النوم الأزرق الشفاف الذي البستني زوجته اياه بالمتجر .. تقدمت لأقبله على الرغم من ممانعته الواضحه و تمنعه الغير مستغرب لوجود ياسر على بعد أمتار منا .. أخذت أقبله بعنف على رقبته المنداة بعرق الشهوة التي كان بها منذ قليل مع ياسر .. التفت يسراي حول عنقه و أنا أقبل شفتاه في هدوء في حين عانقت يمناي زبره في حوار غرائزي بدا و من المتوقع له ألا ينتهي قريبا .. بدأ أشرف يتحرر من خجله بعدما لمح ياسر منكسرا مكوما في احد أركان الغرفة و بدأ يتحسس جسدي برفق و يضمه الى صدره في حنان كنت في أشد الحاجة اليه .. بدأنا نتلاحم في هدوء بالغ لم يقطعه سوى ارتطام سلاسلنا الذهبية ببعضها البعض .. بدأت القبلة تأخذ وحشية لم أعتدها من ياسر منذ زمن بدأ أشرف يقضم شفتاي و لسانه يتجول بحرية في فمي من داخله ناقلا ريقه الى داخلي في عملية أعادت الحياة الى أشياءا كثيرة بداخلي .. بدأت أقبل لسانه مرحبة به في فمي المتواضع قابضة عليه كما تقبض يداي على زبره بعنف .. سريعا بدأ أشرف يحررني مما ألبستني زوجته منذ قليل ليظهر جسدي أكثر وضوحا و اثارة .. و هو يتابع ما يظهر منه بقبلة ساخنة غلفتها أنفاسه الشيطانية التي كان وقعها على جسدي أشد عنفا من السياط السودانية!
ركعت على ركبتي و أنا أستقبل زبره ما بين شفتاي و بطرف عيني ألمح ارتجاج سلسلته الذهبية على صدره الواسع بعد ان قرر أشرف استغلال وضعيتي ليبدأ نيكه لي في فمي .. و كلما ازداد دفعه لزبره كلما فشخت شفتاي استيعابا لحجمه العملاق داخل فمي بالكامل .. بطرف هيني لمحت ياسر مستمرا في بكائه و هو يرى الزبر الذي كان في طيزه قبل قليل مستقرا في فم حبيبته و زوجته .. أنا اعرف أن هذا مؤلما جدا له لأني أعرف كم يحبني و يقدس علاقتي .. لكنه هو من أضاع هذا الحب و أساء لهذه القدسية .. و لست أنا .. و عليه أن يتحمل ألم ذلك ليقدر الألم الذي اعتراني منذ لحظات لما رأيت!
على عجل .. بدأت أفشخ قدماي و انا أهرب من عذاب الضمير الذي سببه لي ياسر بدمعه و نظراته .. و بدأ أشرف يلحس كسي ببراعة صرت أحسد معها ماري على زوجها الخبير .. و ما هي الا ثوان حتى بدا الرجل يطبقني لاحسا كسي و طيزي بكل رقة و قدرة .. بدأت أشعر بلسانه يتخبط بقوة في بظري المنفوخ لتشتعل نيرانا لا يطفئها الا لعق هذا اللسان لخرم طيزي الذي ناغشته كائدة في ياسر سائلة "يا ترى طيزي أحسن و لا طيز البيه؟!" .. تهرب أشف من الاجابة الصريحة و فضل أن يجيب عن السؤال بوضع أصبعه الأوسط في خرم طيزي حتى اخره ليخرجه من طيزي لاعقا ما خرج به منها .. و أنا أتجرع السعادة لاعقة بزازي التي ارتمت على فمي و كأنهما يتسابقا في الوصول الى شفتاي في سباق عدو .. قبل أن يقف أشرف ليدخل زبره في كسي بقوة و بسرعة شعرت معها بالتعاطف مع طيز زوجي لاحتياجها لهذا الزبر الجميل .. الذي يكاد يخترق رحمي كما تخترق الابرة الثوب البالي .. كلما ازداد دفعه كلما صرخت مادحة له شاكرة قوته و زبره القوي .. و ظل هكذا ينيكني بقوة الى أن اخرج زبره و أخذ ينطر ما فيه من حليب على بطني التي تغرقت بمائه كما يغرق النيل أراضي الزراعة وقت الفيضان .. و أنا منهمكة في نقله من بطني الى كسي في سرعة و اشتهاء لمزيد من السعادة و الحليب!
لم يجد أشرف كلاما ليقوله بعد أن ناكني أو بالأحرى لم يجد ثلاثتنا كلاما يمكن أن يقال في هذا الموقف .. المهم انه ارتدى ملابسه على عجل و انصرف دونما حتى أن يستأذن و تركني أبكي بجوار زوجي الذي لعنته كما لم ألعنه من قبل .. شعرت بالاهانة من أن يتناك كلانا من هذا الشخص الذي كانت أقصى أمانيه خمسة جنيهات زيادة فوق سعر أي من ملابس النوم التي نبتاعها منه و من زوجته .. تركنا وجها لوجه مع حقيقة قاسية مفادها أنه لم يعد هناك شيئا مقدسا في حياتنا بعد ذلك اليوم الذي مر كأنه عاما كاملا .. بدأت أتخفف من ملابسي في المنزل بشكل مبالغ فيه رغم أني كنت أرفض بشدة أية محاولة من ياسر لكي يأخذ مني حقه الشرعي .. بدأت أتصرف بلا عقل و بلا وعي و لا اي اعتبار لزوجي الذي أهاننا و أسكن رؤوسنا في الوحل .. بدأت أقف في الشرفة بقمصان النوم الساخنة التي أشتريتها من ماري و هي ملابس تكشف من جسدي أكثر مما تستر .. لا أعرف ما هذا الذي حل بي و جعلني أفتح الباب لبواب العمارة و موظفي توصيل الطلبات بملابسي الداخلية فقط .. و لولا العيب لخلعتها هي الأخرى و بقيت عارية ما تبقى من عمري بعد هذه الفضيحة التي ابتلاني بها ياسر .. الذي لم يجد مفرا من طلاقي لأن الحياة بيننا بعد ذلك اليوم كانت مستحيلة فعلا!
لا أعرف ما الذي شدني بعد الطلاق الى المتجر الذي تعمل به ماري و زوجها أشرف .. كأنني أبحث لديهما عن أشياء فقدتها مع أشرف في ذلك اليوم الأغبر .. استقبلتني هذه المرة بأسلوبا مختلفا و كأنها تخبرني بأنها تعرف جيدا ما دار بيني و بين زوجها .. و كيف أنه قد جمع بيني و بين طليقي على سرير واحد و في يوم واحد .. شعرت أمامها بكسرة عين لم أعتدها أبدا في حياتي .. و بخاصة مع الفوارق الاجتماعية الرهيبة بيني و بينهما وقفت أمامها كالعارية رغم أني كنت في كامل ملابسي .. كنت أشعر أنها تعرف سبب حضوري و تعرف اكثر سبب تجوال نظرات عيني في المكان التي كانت تبحث عن أي أثر لاشرف الذي شعرت بعد نيكته السريعة أنه الرجل الذي يبحث جسدي عنه منذ الاف السنين .. و أنه الرجل الذي عرى ضعفي و ضعف ياسر في لحظة صدق قلما يجود بها الزمان .. بدأت ماري تواسيني و تنصحني بأن أعيد التفكير في طلا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)