زوجة صديقي السكسية المحترمة

أناصاحب زوج الامرة المنقبةواترددكثيرعلى بيتهم وكنت اجلس معهم في البيت المرأة تجلس معنا وفي حالة الجلوس كنت أنظر لعيونها السودالعسلي من النقاب استمرالوقت اكثير في النظرات ودائما اتمنى ان انيكهافي كسهالاكن تصعبت كثير حتى أتت الفرصة الجميلةفي يوم ذهبت اليهم وزوجههاليس في البيت ورنيت الجرس فقالت مين قلت انااحمد قالت مش هناسالم زوجههافقلت لها أناتعبان من المشوار عايز ارتاح في الجنينة فاحضرت لي كرسي لاجلس عليه فشوفتها جن جنوني وهي لابسة العباية الناعمة والنقاب فنتصب زبي لماشافهاهي ليست طويلة لاكن طولها معقول عيونها سودعليهم كحل ولعت بزازهامتوسطة الحجم فقررت انيكهاوهى لابسة النقاب فاحضرت لي كاست عصير فشربتها من ***** فقلت لها عاوز اشاهد الاخبار على التلفاز قالت لي مقدرش ادخلك جوه سالم مش هنافدهر حوار بيني و بينهاحتى استطعت الدخول على فكرة عندهم في التلفاز الهوت بير فتعمدت ان احط على الهوت بير فاذابقناة سكس شاب بيداعب فتاة قالت لي حط على الاخبار فقلت لها التلفاز علق مش رادي يحول على الاخبار فقامت وقلت التلفاز فحاولت أن اتقرب منها للمسهاعلى فكرة مافيش حدفي البيت الى هي فتقربت حتى وصلت لهاعلى فكرة هي هاجة من مشاهدة الشاب والغتاة فتعمدت وضع يدي على رجلها من غير قصدقالت لي شوبتعمل قلت مش قصدي عدت المحاولة تاني وثالث ورابع وهي ترع يدي رحت بسرعة حاط ايدي على بزهافهاجت رفعت يدي فقمت بسرعة مسكت البزين وفركتهم فهاجت وولعت نارعلى فكرة مشيتهاوحركاتهاعندما كنت عندهم سكس من فوق العباية فدليت افرك حتى استسلمت وهي تتأوه زبي ينتصب غداعبتها وهي لابسة العباية ربع ساعةففتحت الزرار الاول والتاني من العباية بديت امص بزازها وهي بتتأوه فضلت امص في البزاز حتى انتصبو كذلك الصدر لون حلمت بزها بني غامق عرفين شولابسة تحت العباية قميص نوم احمر رائع فشلحتها العباية شوية شوية حتى هيج بقيت بقميص النوم الاحمر ومن تحته الكلوت الاحمر الصغير والستيانة الحمراء فنتقلت الى شليفهاامص فيهموامص وهي كذلك فةضعت يدي على الكلوت فوجدته غرقان منكسها الهايج فبقيت العب على كسها من برا وهي تتأوه وتتأوه نار فقالت لي ضع يدك على كسي ولعب في فلمست ال*****ة وافرك بهاوهي تفول من الشهوة اه اه اه اه اه اه كسي كسي مولع نار بدو نيك فقمت ووضعت اصبعي في طيزها والعب في وهي تصرخ وتتاوه وتقول نيكني نيكني نيكني نيكني فقلت لها انتي شرموطة وقحبة ومنتاكة قال صحيح بس نيكني في كسي فوضعت زبي في فمهاوهي تمص فيه وانا مولع نار فترجتني ان أضع زبي في كسها فقمت بلحس *****تهابفمي ولساني وهي تصرخ من النشوة والمتعة حتى نزلت ميتها فشربت منها وهي تقول نيكني نيكني في كسي الهايج حرام عليك نيكني فقمت بوضع راس زبي على شفرات كسهاوافركه بهم وهي تتاوه وتقول نيكني حام عليك تعذبني كذا فادخلت زبي في كسها شوية شوية حتى تمحن اكترفاكتر فبفيت ادخل و اخرج زبي من كسها وهي بتصرخ وتقول اه اه اه اه اه اه اه من الشهوة فقالت لي كب حليبك في كسي لاتمتع به فقلت لها ليحدث حمل قالت لي نسيت اني متزوجة قلت معنديش مشكلة فحسيت ان زبي بده يقذف فقدف في كسهاوكذلك كسها كب ي نفس الوقت وهي في قمت السعادة والمتعة فخرجت زبي وهي تلحس به حتى نظف من الحليب فبقيت الحس شوية بجسمها فقالت انت وينك من زمان ياريتك نكتني اول ماتعرفنا على بعض وايرك احلى من ايري زوجي سالم فقلت انا تحت امرك فقالت بدي منك كل يوم تنيكني وانا من اليوم شرموطتك ومنيوكتك ومابدياك تنيك مرتك هذا الاير الي انا وبس فقلت لها حاضر يااحلى شرموطة فقالت روح خدلك حمام جوه وبعد الحمام حصلت شغلات كتيرة وحلوة بشكل
صدقوني انهاقصة حقيقية وليس من الخيال يلي بدها تعرف شو حصل تراسلني
انتظروا الجزء الثاني وماأجمله

بيدي ادخلت زبه في كس زوجتي ) (الاميرة والعبد الاسود )

السن / 28 عام ..... متزوج .احب جو التحرر... الرياض
اسمي ماجد من السعوديه وبدأت قصتي مع التحرر من كان عمري 24 عام قبل زواجي بسنتين
وكانت مع الانترنت كان لي أخ كبير يحب الانترنت وإذا سافر آو طلع الآستراحه ادخل آنا الانترنت. كان يعطيني فرصه اشوف واتفرج وكان يدخل مواقع السكس وانا لفت انتباهي المواقع هذي لان لي رغبة فيها خاصتآ قصص نياكة الزوجه امام زوجها. كنت متخرج من الجامعه واشتريت كومبيوتر خاص لي وصرت بعدها ادخل براحتي خاصتا بعد زواج اخوي هذا بنفس ألصيفيه.
ماصار يسكن عندنا وبقيت انا وامي وابوي وخواتي ثنتين ..
خواتي خمس ( ثلاث متزوجات وثنتين ماتزوجو)
اصبح عندي جو فراغ كبير وصرت اروح لصديق لي بالجامعه باستراحه مع شباب غيره وبعد
فترة صرت اشرب معهم أيام العطله الأسبوعي
ابوي غني والحمد *** وطلب مني اشتغل عن احد معارفه صاحب شركات الى ان تجي لي وظيفه .
أشتغلت شهرين وطلب مني اتزوج من احد قريباتنا وسألت عنها ماعجبتني جسمها ورفضت
وطلب مني اختار وفاتحتني احد خواتي اللي ماتزوجو ببنت زميلتها ونفس مواصفاتي اللي احب
وهي مزيونه بيضاء مليانة . صرت اكلمها تلفون احيانا .
وافقت انا بعد ماشفتها وخطبناها وقالو الزواج بالصيف وانا استعجلت وتزوجنا بعيد رمضان
تزوجت وسافرت جده ومكه وقعدنا اسبوعين ورجعت الرياض. وكانت متخرجه هي واصغر مني بسنه ومزيونه مره وجسم سكسي ودلع يعني عز الطلب
انا كنت مبسوط وهي كانت مبسوطة وكنت ساكن عند ابوي بالبيت كل الدور الثاني لي لآن ابوي رفض اطلع خاصتا بالوقت الحالي .
زوجتي كانت مو ملتزمه ومو فري مره ماتحب النت وماتبي قنوات سكس وطبعا تروح لأهلها لو عرفت اني اشرب اذا رحت الاصدقاء . وحاولت مره اطلب منها انيكها مع الطيز قامت القيامة ذاك اليوم . ومره طلبت منها تشتري وتلبس عباية مخصرة نطلع نتسوق ورفضت
صرت اقضي اوقاتي بالنت والشغل بس وصارت المسافه بيني وبين زوجتي تبتعد.
انا متحرر واحب السكس المختلف وصرت ادخل مواقع وتشات بالتوك وتعرفت بناس كثير
وكنت ابحث عن صداقه أبديه وطال بحثي والانترنت كلهم كذابين وانا مجربهم .
وكنت ابي زوجتي تتحرر معي وتترك الانغلاق خاصتا ان الانترنت سيطر علي وعلى رغباتي وتولدت رغبات غريبه لو انها بالغرب مباحة لكن عندنا الوضع مختلف .
زوجتي صارت تسألني ليش مبتعد وصرت اتمنى اعيش كل جو معها وصارحتها مره وقلت لها لازم تقدمي تنازلات مثلا النت والدش .
وافقت هي؟ وقلت ......حلو كل شي بالتدريج ينجح .
بعدها باسبوع جبت كرت قنوات سكس وسكتت هي واحيانا تشوف مجبره
وبعدها دخلت هي معي النت مواقع وماقالت شي وصارت تحب تقرأ القصص المحرمة!!
وتتعجب وتسال وكل يوم تقول جتك قصه جديدة اقرآها ؟؟
في هال وقت كنت ابحث في النت عن شاب بمواصفت معينه اسمر(عبد)ونياك يعني عليه زب مثل لي نشوفه ببعض افلام السكس على ان لايكون من المملكه وبسرعه لم اتوقعها جانا الرد من بلد لم اتوقعه من رومانيا شاب اسمه منير هاجر من العراق ومن اسره كانت زمان تعيش في بلاط ملك العراق السابق (عبيد السلطان)ولازالت اسرته موجوده في العراق بس هو موجؤد للدراسه في رومانيا وصرت ادخل عشان ادردش معه ماسنجر وبدت علاقتي فيه تكبر يوم بعد يوم ....
ومع ان النت مافيه ثقه الاا اني ارتحت له .. عمره 26سنه وطلبت منه ان يوريني زبه لني بصراحه ابغى واحد كامل المواصفات يعني جسم على زب وكان فعلآ كل ما اتماناه موجود فيه..
عرضت عليه المؤضوع (ابغاك تنيك زوجتي بشرط ان اكون موجود حين تنيكها
واتفقت معه نخطط للجو كله ,
اللي فهمته انا من صديقي هذا ان الشراب يختصر الجو ولكني اعرف زوجتي ماراح تتقبل
واتفقت معاه على ان نسافر اناء وزوجتي الى حيث اقامته خاصتآ بعد ان خبرني ان فيه اسر عربيه كثيره تروح رومانيا سياحه انا على السفر واتفقت معه على هالشىء....وقلت لزوجتي وش رايك يوم نسافر نتمشى مدام الخير وايد ليش مانمتع انفسناء ونقضي لنا اسبوع قالت خلاص نروح فرنساء قلت لها لا فيه بلد ثاني احلى من فرنساء قالت وين قلت رومانيا وترى لي صديق عزيز فيه وقال انه بلد يهبل
ووافقت وبعد العيد بيومين حجزنا وسويت التاشيرات واتفقت معه ان يستقبل نحناء في المطار وخبرت زوجتي انه صديقي من ايام دراستي ببريطانيا و سافرنا ومع الفجر وصلنافعلآ اسقبلنا منير في المطار.وعلى طول حين شفته عرفته وخذته بلحضن وطبعآ كنت متفق معه مسبقآ على كل هذي الحركات لكي لاتثار الشكوك لدى زوجتي
وكان مسوي لنا هو حجز بالانتركونتنتال في بوخارست ورحنا نمنا بالفندق الى العصر وصحيت وتغدينا ونزلت لبار الفندق للقاء صديقي.وجلسنا في البار
وسواليف واتفقت بيننا جوال الليلة .
كنت خايف جدا من هالليله لكن اللي مطمني اني ابخلي زوجتي امام الوضع اما تقبله او مايطولني شىء وطلعت انا وزوجتي ولبست عباية مطرزة وحركات وتحجبت بطلب مني .
رحنا السوق الكبير ساعتين وتعشينا بيتزا ورجعنا الفندق. جبت لها كتب عن البلد من الرسبشن
وطلبت بيره وقالت انت براحتك بس لاتكثر واعجبني كلامها جدا
وكانت الساعه 9 بالليل وقالت لي تبي تتحمم وتلبس نسهر على دشهم . وشربت انا بيرتين وحصلت ويسكي صغير بثلاجة الفندق وحطيت بالبيره حقتي وحطيت كاس برتقال فيه ثلج لزوجتي لكن حطيت ويسكي قليل وطلعت هي لابسه ومتزينه وشربت انا وعزمتها وقلت لها صلحت لك برتقال وشربت واستغربت الطعم وقلت طازج .
خلصت كاسها وقالت ان حاط بالكاس شي ؟
وقالت هذا فيه خمر او ان عصيرهم يحطون فيه خمره ؟
قلت مادري اذا ماعجبك خلاص خليه ؟ ضحكت هي وقالت انت حاط فيه شي
قلت انا اشرب بيره وحطيت لك ابيك تنبسطين
قالت يالملعون حط لي قضى وضحكنا ولمن شفتها كذا طلبت زجاجه فودكا من الفندق ...
قالت ماعجبني اللبس ابروح اغير وكنت انتظر تروح فعلا للغرفه وكنا بالصالون وبلحظه حطيت لها ويسكي اكثر هالمره وثلج وبرتقال وجت هي وشغلنا اغاني عربية وشربت هي يوم انتصف كاسها
تغيرت وصارت تضحك وتحوس بالكلام . وشغلت اغاني رقص خليجي من المسجل اللي معنا
وبدت هي تسولف وقالت اخبار صديقك من حين استقبلنا معاد شفناء رقعت وجهه وبعدين انت مو لاقي حد غير هاالعبد تصادقه قلت اشوفك صرتي عنصريه وبعدين هذاء العبد في هاالديره يعيش ملك قالت على ايش ياحسره قلت لها بنات هاالديره ما يطحن الا على الشباب لي مثل صديقي هذاء لن رجالهم باردين ضحكت وقالت صدق و**** افلام السكس لي توريني اياها وفيها عبيد تكون ازبابهم كبيره وايد وهناء عرفت ان الشرب خلاها تتكلم بكل حريه وقالت اكيد انت تتمنى ان تكون عبد مثله من شان يطحن عليك قلت لا اناء انتي تكفيني ياحياتي
قالت زين من وين هو ؟ قلت من العراق وتراه شاب حبوب مره ويدرس هناء
زوجتي دخلت جو وانبسطت وحاولت اثيرها انا ومصت لي شوي ولمستها كثير ودخلت اصبعي بالكس بس مانكتها وحبيت امحنها مرة وقلت لها ارقصي ورقصت خليجي مرة ثانيه .
يوم شفتها مسطله قلت لها ابطلع ساعتين للبار تحت اغير جو !!!
قالت لا وزعلت وفك الشراب معها وتضايقت وقالت حط لي نفس اللي تسويه بالاكواب السابقه
وحطيت لها كاس ثالث جديد وقلت ابقعد بس مواعد الرجال انا وش اسوي ؟؟
قالت انزل ربع ساعه بس وتعال .
نزلت ودقيت على صديقي وجاء لي وقعدنا بالبار ساعه !!!!!
ودقيت على زوجتي جوال وكانت شاربه وقلت لها لاتردين الاا علي انا اخاف ننفضح يتصل احد من اهلها قالت وين انت ؟ قلت مع صديقي وابجي بعد شوي.
قالت بسرعه تعال – وقلت اقولها دام سكرانه وانا لو قالت لا ابقول سكران ماينسمع كلامه –
طلعت برا البار ودقيت عليها وقلت لها اني قلت لصديقي اننا من عائله متحرره وطالما مايعرف من نكون خليني اعزمه يجي يسهر معنا وهو صراحه حبوب ومحترم !
قالت لي وش هالكلام اخاف يورطنا هذا ؟؟
قلت ابداا صديقي هذاء محترم جدا
قالت بكيفك بس انتظر اغير ملابسي والبس حشمه لآنها كانت لابسه روب خالع وقالت لي وش رايك البس ؟؟ قلت بنطلون وبس خلك عادي كأننا متعودين
قالت : سم (( استغربت كلمة سم وقتها انا وكانت سكرانة))
وقلت لصديقي ربع ساعه ونطلع فوق وخل البنت براحتها وكان متفهم هو..
وبعد نص ساعه طلعت انا وصديقي للجناح حقي وانا تعمدت اتأخر علشان نكون كلنا مسطلين
فتحت لنا الباب وهربت للغرفة هي مع انها مسطلة لكن استحت هي .
كانت لابسة بنطلون سترش ازرق غامق .وجلست انا وصاحبي نشغل اغاني ونشرب كاس
رحت لزوجتي الغرفة وحاولت اجيبها قالت لي ابجي بعد شوي.وقلت لها ان صاحبي يعرف اننا
من عائله متحررة وعادي تجي تسلمين عليه ...
ومسكت يدها ورحت بها للصالون وسلمت عليه ومن حين راته حسيت انها انمحنت وايد وجلسنا نسمع اغاني وندردش وبعد نص ساعة
صارت تقول نكت وتضحك ونسولف عن كل شي بس بدون سكس ؟
راحت هي للغرفه ويوم لحقتها حصلتها تحط مكياج وتتزين !! قلت لها ليش رحتي قالت
ابي الحمام !! ورجعت هي للجسله وصديقي كان فقط يتفرج وساكت ويدردش وسواليفه اعجبتنا
وبعد عشر دقائق راحت للغرفه مره ثانيه ونادتني ورحت لها قالت: ابغير البنطلون ضايقني ؟
قلت براحتك غيري والرجال تراه ثقه ويمكن نستمر بالسفر كذا دام ثقه هو ؟؟
قالت كويس حتى تقول انت انه يعرف البلد هذا !!! البنت اعجبها الولد والجو مره
رحت لصديقي هذا وسهرت معه وبعد شوي جت زوجتي لابسه احلى روب وردي
وكان حلو عليها مره وكان قطعتين ومبرز الصدر والطيز ...
وصرنا نسولف عن الفيديو كليبات والرقص والحركات بالاغاني ...
زوجتي سطلت وحبيت اطبق الجو الليله ماراح انتظر يومين او ثلاثه ورحت للحمام وناديت
زوجتي وقلت لها كان ودك ترقصي عادي وهي ماصدقت خبر قال ودددددي تسمح انت؟؟
قلت اسمح وخلينا ننبسط دام ثقه الرجل ..
وجينا انا وهي وكان المسجل شغال وخليجي رقصت انا معها واستحت ورقصت بخجل مع
انها سكرانه !! جلست جنب صديقي جلسه عربيه وهي ترقص وترز مكوتها قدامنا نص ساعه
تقريبا وكانت الساعه4 صباحا ّ
وراحت الغرفة قالت ابستريح وتركناها وقال لي صديقي صراحه لديك فرسه تبي خيال ورديت عليه واناء اخترتك من شان تركبها واناء امسك لك لجامها قال خلاص خلها براحتها الليله وقال يبي يروح
للفندق حقه ينام وبكره نتقابل ونثقل لها عيار الشرب شويه ومع الرقص والشرب باتزيد محنتها وودعته ورحت لها غرفت النوم وقالت راح صديقك؟
قلت ايه وقالت و**** انبسطنا قلت لها مررررررره ؟؟ قالت : ماقالك شي عني ؟ قلت لا يمدح فيكي
قالت كيف ؟؟ قلت يقول بنت عسل ربي يسعدك جميع قالت : هو ذووق مرة نبي نخليه صديق العائله !! وضحكنا على كلمتها ..
وفصختها واول مره اشوفها ممحنه نار كذا ويوم بديت المس الكس قلت لها محنتك نار
قالت : طفها على كيفك وبديت الحس لها كسها يوم ولعت هي مره قلت لها على سبيل المزح
كسك هذا يبي ازباب مب زب واحد صارت تبكي شهوه وقالت اييييه قل كذا قل اكثر قل
حبيبي بعد انا موافقه ي**** قووووول ّ!!! عرفت انا انها استوت على الاخر
فقلت لها لو انا عارف ان هذي محنتك الليله ماخليت الرجال يمشي ؟؟؟؟
قالت واااااااو عليك وهي تنوح من المحنه وقالت يعني ايش تبي صديقك ينيكني معك ؟؟
قلت اييييييه قالت ياحبي لك انا قحبتك ي**** دق عليه كانك صادق وضحكت هي مره مع محنه قلت لها تبين الصراحه وش قال عليك صديقي قالت وش قال قلت لها قال انك فرسه وتبين خيال قالت وانت مازعلت منه قلت لها لا مازعلت لني حسيت انك انمحنتي عليه خاصه بعد ماخبرتيني عن ازباب العبيد لي شفناهم في افلام السكس وان ازبابهم كبيره وقلت في نفسي انك ماقلت هاالكلام الا من اعجابك بزبابهم (حاولت اقلب الوضع وكانها هي لي تبي هاالشي مو اناء)قالت تبي الصدق اكثر شي يمحني في الافلام ازبابهم لتها كبيره وصراحه تراني كنت بعض الاوقات اللعب في كسي واتخيل ان لي كانت تنتاك في الفلم اناء فعلآالشرب اسقط خجل زوجتي بشكل ماكنت اتوقعه وبعد ماكنت خايف ان ترعل من هاالكلام ولوكان على سبيل المزح اصبحت هي لي تتمناه المهم قلت لها الحين بادق عليه
قالت صحيح تحكي انت؟؟ قلت صحيح ودقيت على منير وقلت له وش صار بالتفصيل ؟؟
قال انا جاي ,,, وقالت لي وكنا سكرانيين
طفي اللمبات وانت رح للصالون ؟؟ قلت لا وانا اضحك
قالت بتجلس هنا قلت اييييييه وبادخل زبه في كسك بيدي ؟؟ قالت لي أبسوي روحي نايمه لني مستحيه
ونيكوني كلكم ؟؟ قلت هذا اللي بيصير قالت : ماني مصدقه انك تبي هاللعبد يركبني قلت حبيبتي اناء ابغاء العبد يطفي محنتك لني ويشب

قصتي مع عشيقتي المتزوجه

كنت اعمل في احد الدوائر والشغل ماشي بدون اي اعاقات وكنت شاب لا اعرف غير العادة السريه شيئا في الجنس وفي يوم من الايام انفتح باب التعيين واتعينت عندنا بنت عمرها 25 سنه كانت حلوة وعندها مؤخرة بتجنن وشايف روعه وخط صدرها دائما كانت باين ولمن اتكلمت معاها طلعت متزوجه من وعمرها 15 سنه وعندها طفلين بعد كم يوموهي بنفس الغرفه معاي بتقولي انا ارتحت الك اكثير وانا كمان قلت انا برتحلك ومر شهرين وانا وهي قاعدين بالغرفه لوحدنا قالتلي تعرف انا بحبك قولتلها ايه قالت احبك وقلت وزوجك قالت دة وحش كل يوم بيضربني واني عايزة اخلص منو بحبك انت ومستعدة اسيب ولادي واتزوجك قلتها مش دلوقتي خلينه نفم بعضنه وبعدين

وفي يوم وانا براسلها على الموبايل قالتلي بكره حشوفك شي قلتلها ايه قالت بكره حتشوف واليوم الثاني جينه للشغل وخلصنه شغلنه وقلتلها ايه عاوزة اتشوفيني قالت لحظه وراحت سدت الباب ورفعت قميصها وشفت صدرها بالستيان يجنن لونو اسمر ناااااااااار وبيدها اتنزل الستيان حتى اشوف الفتحه واتقولي ايه رايك وانا زي المخبول اقول يجنن لان مش شايف صدر حقيقي قبلها الا وان حد رضع ابنو او بنته واشوف صدرو المهم كنت ارجع للبيت واستعمل العادة السيه واتخيل صدرها وبعد كم يوم سالتني انت بايس بنت قولتلها لا و****ي قالت بكره حاعلمك البوس واليوم الثاني وانا باشتغل قربت فمها من فمي كانت عاوزة اتبوسني وانا سحبت خفت وهي زعلت مني واليوم التاني كنت عاوز اراضيها فبستها بشكل سريع قالت لا مش حرضى وقلتلها كيق ترضين قالت حبوسك بدون ما تتدخل قولت حاضر فجابت فمها وطبقتها على فمي وبدت اتبوسني وادخل لسانها الى ان حسيت بللت نفسي قولتها كافي بنظرةني اتوسخ قالت اه دلوقتي انا كماتن ارتحت

وبعد مدة وقالت انت اتحب الطيز قلتها معرفش قالت حوريك عمرك مشوفته لان بذاك اليوم مكان في احد بالشغل الا اني وهيه والبواب طلعتلي صدرها وانا بمص فيها وهي اتقول اه واخذت ايدها وخليتها على زبي قامت تلعب بيه الى ان بللت نفس قالت لا بعدني مش ارتاحبت رفتع التنورة وقالتلي العب برجلي والحسها وانا لحست فيها ولمن مديت ايدي على كسها قالت لا مش دلوقتي وبعد يومين انا مجيت للشغل كنت تعبان

رجعت للشغل واشوفها محلوة كتير قلتلها واحشني جسمك قالتلي سد الباب وتعاله لمن رحتي عدها لزمتي واتبوس بيه ودخلت ايدها جوة بنطلوني وطلع ايري ةبدت تلعب بيه وانا اقول اه وادخلت ايدي على كسها لاول مرة بتقبل واهل اصبعي الى ان قامت وفتخت فتحته من تنرتها وقالت نبك وانا دخلت ايري وبنيك الى ان حسيت بان عاوز افرغ قالتلي فرغ مش بكسي لان حاحبل وفرغت على صدرها الي كانت حلوة بالستيان بس بدونا كانت نازله كتير كان هذي قصتي وبقيت انيك بيها كل يوم ولحد اليوم

سعوديه من جده

هذي قصه واقيعه حقيقه بدأت من 8 سنوات وما زالت حتى هذي الحظه موجوده وهي تخصني انا
انا فتاة سعوديه من جده عمري 26 سنه بدأت قصتي وانا عمري 17 سنه في ثاني ثنوي انا كنت فتاه على قدر منيح من الجمال ومع اني الكثير كان يوصفوني بأكثر من رائعه
وانا كنت امارس العاده السريه بشكل كبير ورغبتي وشهوتي الجنسيه كبيره كثير بدون حد ومارة السحاق مع بنت في نفس الصف الي انا كنت فيه لمرتين فقط
وكنت بحب اكتير لو ان اقدر انام مع رجل يكون باستطاعتو اشباعي بنفس الوقت كنت رافضه الفكره عشان ما دبي انفتح وما اقدر اكمل حياتي طبيعيه واتزوج وانفضح وانذبح
في احد الايام الي كنت فيها بالمدرسي بطلع من المدرسه اما ان يجي احد ابوي ولا احد اخواني يوصلني البيت او ارجع مع قريبتنا الي بنفس مدرستي وهي جارتي وهي بعد كانت
ايام كثيره اوصلها معي وكان امر طبيعي بينه الا انها موب نفس البنت الي مارسة معها ولكن عند خروجنا من المدرسه كان دائماً يوجد سياره فيها 3 شباب يعاكسونه دائماً ويحاولو يخلتو في بنت
وهنى تبدأ قصتي
في احد المرات وانا طالعه من المدرسه بتصل على اهلي يجي احد يوصلني وابوي بعتذرلي وبحكيلي انه ما يقدر لانه مشغول وقال بشوف واحد من اخواني قلت له طيب خلاص ماله داعي برجع مع جارتنا
الي معتاده ارجع معها وطبعاً انا اسرع بالخروج عشان الحقها ليستوقفني شاب من الثلاثه الي دائماً موجودين ويحاول يكلمني فتفلت عليه وقلت انقلع من وجهي يا منحط ومشيت بخطى سريعه لأصل لصديقتي
واركب معها وكان عندي اختبار بعد يومين بمادى الرياضيات الي انا كنت اكرها كثير وما كنت ادرس لها ابد لاني بكرها وخبيت عن اهلي وجود الامتحان وكنت بفكر بأختلاق كذبه اقولها لهم
يوم الاختبار لاني برجع بدري من المدرسه تقريباً الساعه 9 ونص صباحاً بدل من 2 الظهر رحت يوم الاختبار واختبرت طبعاً ما قدرت اتصل على البيت لان اكيد ما عندي سبب ارجع الحين للبيت
فقلت برجع مع قريبتي وبالفعل خرجت من باب المدرسه وبروح عندها قبل لا تمشي ولكن واجهي مره ثانيه نفس الشب الي تفلت عليه المره الي مضت ونظر علي نظره حقد وقال كملي طريقك بعد انا ابتعد
عنه مش اكثر من خطوتين حسيت فيه خلفي ويحط سكينه صغيره او خنجر على اسفل ظهري وقال اركبي السياره الي كان فيه اصدقائه الثنين الباقين وقلت مابي قال بفصل جسمك عن رجولك وبصراحه
كنت مرتبعه من الخوف وفنظرت لي صديقتي من بعيد وقالت تعالي همس باذني وقال اذا رحتي معها اعتبري نفسك ميته وابتعد عني خطوتين ومن خوفي قلت لا اخوي الحين وصل بيجي يوصلني ما عليك
وذهبت ولم تشعر بشيئ بقيت بس انا وهو بالشارع وصديقه الثنين الي بالسياره قال اركبي بالسياره فركبت بهدوء بالخلف وكان جالس شاب وسيم لا بطير العقل بجنن وهو كان زعيمهم مثل ما بيقولو
الي شايل الليله كلها وجلست جنبه وجلس جنبي من الجه الاخرى الرجل الي يحمل سكينه وقال اجلسي عاقله ولا بتفقدي روحك قلت طيب فوضع الرجال الوسيم والي كان اسمه حمد يده على كتفي
وضمني ضمه خفيفه لناحيته فرفض ان اقترب منه وقال لي لا تزعليني منك لانز زعلي مش منيح فأجبته فخوف حاضر وقال لا تخافي لا تخافي وابتسم بوجهي فعرفت على الفور انهم ارادو اغتصابي
من طريقة كلامه من افعاله من نظراته رأيته يراني عاريه امامه وانا كنت اتمنى ان امارس الجنس ولكن كنت لا اريد ان يفتح غشاء بكارتي وعرفت انني لا يمكنني ان افلت من بين يديه فبدأت افكر بطريقه
لأرضيه ويرضني ايه انه ينكني بس بدون ما يفتحني وانا اكون متعاونه معه وايضاً ان اختصر على نفسي ان يغتصبني اثنان منهم وان اجعل واحد من ينكني وكنت افكر بطريقه الي احقق فيها الي ابيه فسألت
حمد وقلت له انت وضعت يدي على صدره ودفعته دفعه خفيفه قال وش فيك قلت وش بتسون فيني قال ما عليك بتعرفي لا تخافي قلت عندك اخت قال ايه قلت له مو حرام عليك وبهدوء ودون ايه انفعال قال لا
موب حرام علي قلت له ليه وش اخطيت انا عشان تسون كذا قال وش بنسوي قلت مدري بس ماظنه زين لي فرجع حط يده على كتفي وجرني له بقوه اكبر وهمس باذني حياتي انا بحبك بس خلينا حبايب
لا تعملي مشاكل وانا برضيك بس اذا بتزعلني بعاقب بكثير اشيه وانا ما كنت افكر بكلامه كنت افكر بحنانه وعطفه يوم يحط يده على كتفي انا ابحث ان شخص يرعاني ويحبني ويدللني ويشبع رغبتي فوضعت
يدي خلف ظهره ليعرف اني ما بزعله وقلت له انا ما بزعل حبيبي وضعت رأسي على صدره وضعت يدي الاخره على صدره ومررتها لان تصل ليدي الاخره واضمه وهو بنفس الوقت ضمني وضحك وابتسم بوجهي
وقال فديتك مطيعه فلمسني الرجل الاخر وبعد ان تأكد انه ماله ايه قيمه بالنسبه الى اني بحضن معلمهم قلت انقلع لا تلمسني فعصب علي وضربني على رجل وكان بيضربني على وجهي ولكن حمد قال له لا
لا تلسمها هذي لي فتركني بغضب وابتسمت ابتسامه خبيثه بوجه اني انتصرت عليه ولكن في طريقنا ومن سوء حظهم استوقفتهم دوريه من بعيد فوضع السكين في ظهري وقال اذا قلتي شي بذبحك قلت انقلع لا تلمسني
وعرف حمد انهم خلاص انمسكو لان الدوريه كانت دورية تفتيش وتضع مسامير كي لا يستطع احد الهرب فستوقفتهم وشفت الدموع بعيون الرجل الاخر وحمد نظر لي نظره وقلي خساره قلت له رحتو فيها بعد وقفنا
خرج حمد من السياره يبي يهرب ولكن بذكاء وسوه انه بكلم الشرطي فجاء شرطي وكلمنا وفكرة للحظه انا ابي انتاك انا ابي قلت لحمد من شباك السياره لازم ترضني قال انا ما انمسك وكلن بالفعل الشرطي
مسك بيده وسألني انتي وش مجلسك بين اثنين رجال فقلت له هي وش تقول انت وش تقصد وقلت له بغضب هذه الي بره زوجي وهذا اخوي وش تبي انت فصدقني الشرطي لاجباتي بغضب وتفجأ حمد من
اجابتي لا مو تفجأ انصدم وركب السياره من جديد واكملنا طريقنا وقال حمد وش الي قلتي قربت راسي من صدره من جديد وقلت انا ما اخون حبيبي وضميته وهذي المره جلست على رجوله وضمني وضميته وقلت له
وقفو على جنب قال وش فيك قلت بعصبيه وقفو قال زين زين وقف على جنب قال حمد وش فيك وهي يدلع فيني قلت خلي هذا الزباله ( اتكلم عن الرجل الاخر) خله ينزل من السياره قال حمد لا وش ينزل قلت يركب قدام
مابي يجلس جنبي قال له حمد اجلس قدام اجلس وفي جلوسي على اقدام حمد لاحظت من تحتي انتصاب زبه الكبير *** يخترف بنطاله وبعبائتي وبنطالي وملابسي تحت العبائه احسست انه يخترق جسمي كله
وبدأت شهوتي القويه الى ان نزلت عن اقدامه ورجعت جلست جنبه الى ان وصلنا لفيله كبيره وقلت هاذي لمن قال هاذي لي قلت لك انت قال ايه قلت زين حلوه وصعد معهم بهدوء ولكن الرجل الاخر رفع سكينه بوجعي
وقال ما اسمع صوتي قلت له كذا بقرف انقلع ياخي وش تبي خلني ويه حبيبي وضعت يدي حول خصر حمد الذي وضع يده على كتفي وضمني له وقاله خلاص يا شيخ اتركها وصلنا لشقه ودخلنا طبعاً السواق لم يكن موجود
فقد انا وحمد والشاب الاخر الذي لم اعرف اسمه قط فجلس حمد على الكنبه وجلس الرجل الاخر وانا جلست في حضن حمد وقلت حمد حياتي امريني يا بعد عمري قلت خلي ذه يطلع بره وش تبي فيه قال لا ما يصير
قلت زين تبيني زعلانه قال لا و**** مابيك زعلانه بس حياتي بتتحملي ولا تزعليني انا قلت مابغاه وقلت له انت قال وش تبي قلت مابيك قال كيفك هو قلت ايه كيفي مابيك قال انصمي يا كلبه يا شرموطه يا قحبه انكتمي
يا بنت الكلب يا اخت القحبه بينك *** انصمي في عصبيه عارمه قلت له شوف انت يا كلب انقلع من وجهي فغضب علي حمد وقال لا تقولي كذا قلت زين زين قلت له شوف انت قال وش تبي قلت اجيب لك وحده من خوياتي
بالمدرسه بعدين تكون لك بس فكني الحين ما ابغاك ابي حمودي بس قال حمد وش تقولين قلت حمد مابي ابيك انت بس وهو ادبر له خويتي بالمدرسه مابي قال الرجال الاخر على قد كل*** قلت اذا ما كنت على قده
اذبحني وطبعاً انا ماني على قد كلامي بس ادري وببساطه انه ما يقدر يسوي شي لو فلت من بين يدي قال زين زين وقال لحمد يا حمد تراك خوي ولا تصير خوان قال ما عليك وخرج وتركنا وكل هذا الي حصل
لم يرى ايه منهم وجهي فكنت اضع عبائتي وغطاء الوجه فخلعت غطاء الوجه وبحلق حمد فيني بعيونه وابتسم قال وش الزين ذه كله اموت فيك فخجلت ووضعت رأسي على الارض وجلست بين احضان حمد وقلت حبيبي
قال عيونه امريني يا بعد عمره قلت وش بتسوي فيني فبدأ بتقبلي على خدي قلت وخر قال وش فيك قلت وخر وقلتها بدلع ادلع عليه واتغلى مابيك زعلانه عليك قال ليه يا بعد عمري قلت له كنت تبي خويك علي هو عندك
اهم واحسن مني وقال و**** ما تتكرر فأنا خلعت عبائتي وشهوتي ثاره وبدت تزيد اكثر بكثير وبقيت علي ملابسي الباقيه الي هي بنطال جينس عادي مو ملزق ولا واسع بزياده وتيشرت قصير فهجم علي حمد من الخلف وبدأ
بتقبيل وجهي وخدي ورقبتي وسدحني على الكنبه على بطني وطلع فوق قلت يا دب طس وخر وخر قال وش فيك يا بعد عمري وش فيك يا حياتي قلت على سرير موب هنا قال مو عيوني تامريني امر وقلت فديتك
واخذني الى غرفته وبدأت شهوتي تشتعل باحضان كسي الملتهب وبدأ كسي يفرز مائه وابتل كالوتي دون ان يظهر البلل على البنطال وصلنا لغرفة النوم الي هي فيها سرير نوم كبير ورميت نفسي على السرير وقلت انت
قال امري قلت تطيعي قال من عيوني وهجم علي كل وحش يقبل جسمي ويعتصر صدري بين يديه بوحشيه ويقبلها من فوق الستان والتيشرت وخلعني التيشرت والسيتان بلمح البصر وضحكت قلت افصخ انت يا دب
فصخ ثوبه وفصخ سرواله ورجع بينام معي فأبعد قلت اخلع كل شي ليخلع كل ملابسه ومسكت زبه بيدي وقلت نايم هذا قال صحي قلت زين بس كمل شغلك وعاد ليقبني ويمتص نهدي الورديان وانا اتأوه بصوت منخفض من
الشهوه والمتعه لينزل ويبدأ بتقبل بطني وسرتي ولينزل لبنطالي ويتوحش ويبدأ بتقبل كسي بوحشيه من فوق بنطالي وتزيد ثورتي واهاتي تتعالا وامسك راسه بكلته يدي ابعدها عن كسي فبدأ عل الفور فصخ سروالي
وكلوتي وبدأ يمتص كسي بشهوه وقوه وكان كسي نظيف لا يحتو على ايه شعر ولونه وردي احمر فاتح ويمصه بقوه وباعد بين شفرات كسي وبدأ يدخل اصبعه لابتعد عنه بسرعه وابعد بقدمي بحركه ارفسه فيها للخلف
قال وش فيك قلت لا تفتحني قال نعم قلت لا تفتحني من ورا قال هي تعالي ومسك اقدامي وجرني نحوه وقال بفتح يا حياتي ماهو كيفك بعد للخلف ونمت على السرير بوضعيه صحيحه لاني كنت انام عليه بالعرض وليس بالطول
وقلت تعال نام جنبي اكلمك بشي جاء وجلس جنبي ووضعت يده على كسي وقلت له افركه لي وانا اكلمك فبدأ بفكره وبحنيه وبطريقه جعلتني اثور بزياده قلت له حبيبي وضميته لصدري وبدأ يقبل صدري وقلت
تبي هذا المره الاولى والاخيره بينا ولا تبينا دايم سوا تحبني واحبك قال ابيك دايم قلت لا تفتحني واصير لك حبيبتك وانت حبيبي قال مابي قلت اجل ما بمشي معك وما بمتعك وبخليك تغتصبني اغتصاب ماني موافقه
وبعد ما اطلع من هنا بشتكي عليك للشرطه وحافظه شكلك قال زين زين انيكك من ورا قلت يوجع قال هي انتي قلت على شرط ما توجعني بالراحه علي قال موافق بس خلصيني قلت زين وصعد فوقه ووضعت رأس زبه على
كسي وبدأت بفركه والقيت جسمي عليه وضعت صدري على صدره وضميته وضمني وبدأت بتقبيله بشهوه فقلبني لانام على ظهري ويصبح هو فوق وبدأ بتقبلي ومص شفتي ومص صدري قلت اههه اه اه كسي
كسي ابو رجلك الحسه الحين ينفجر قال قلت لك خليني افتحه هذا قلت لا بس مصه لي وبدأ يلحسه ويمصه بشفاتي ويباعد بين شفرات كسي ويدخل لسانه قليل ويبوس كسي من الداخل وزادة شهوتي وقلبت نمت على
صدري بطني وبدأ يقبلني من الخلف وبدأ يمرر زبه الي انتصب بين فلقتي طيزي ويفرك بقوه وقلت له تعال وقلبت نفسي وقال وش فلت نام على ظهرك قال ليه قلت نام وبعصبيه فنام على ظهره مسكت زبه بيدي وبدأت
احلبه له واشتده انتصابه وكان زبه كبير كبير كان اكبر من يدي بمرتين ثم وضعت زبه بين نهدي وبين بزازي واحكه له وامرره صعود ونزول وبدأت بمصه ولعقه والعب فيه بلساني وابوسه وامصبه وامص خصيانه
والحسهم وابوسهم واشتهيه وكل هذا وانتصاب زبه يزيد ويصلب الى ان اصبح اكثره صلابه من الفولاذ وقلت له تبي تفضي بفمي قال لا يا قلبي ابي انيكك انا عشان افضي ابي وقت طويل فوضعت رأسي على الارض
وبخجل وقلت له احلى كذا مزبوط ولعقته له بعد وبعدين قال يلا فهمته يبي ينكني فنمت على بطني وبدأ بيدخل زبه بطيزي قال اييي اييي يوجع قلت ما عندك كريم ولا فزلين قالت فازلين فيه قلت جيبه واخ

كيف تنيك فى المواصلات العامة(بالتراضى )فى الاتوبيسات والميكروباصات وتعطيك رقم موبايل

المقنع فى اى موضوع اتوبيس انك تقف فى الزاحمه ورا ست وترشقه بيين فلقتين طيزها وانت لابس هدومك

وملمس فيها ومع طول المسافة واهتزاز الاتوبيس والمطبات ووقوف الست او البنت ساكته لانها مستحلية

وقفتك وراها ممكن تجيب بسرعة داخل هدومك ولا من شاف ولا من درى بس انت اللى عارف والبت او

الست اللى انت واقف وراها هيه اللى عارفة بس انك نزلت عليها

والصح اللى انا قلته وحصل معايا كتير انى اقف ورا بنت او ست فى ميكروباس او اتوبيس مزدحم

واجيبهم من وراها على هدومى وهيه ممكن تضحك او تحس بزبرى اللى شادد ومتتكلمش وممكن كمان

تحس انى بنطر عليها فى اللحظه دى وهيه ساكته ومستسلمة وخصوصا لو كانت بت خام نفسها تجرب الجنس

او بنت خايفة من الفضيحة لو قالت الشاب ده واقف ورايا اولو قالت لو سمحت ابعد عنى

كتير جدا جدا البنات والستات فى الاتوبيس ما بيتكلموش خالص وبيكونوا مستحليين وقفة الشاب وراهم

وخصوصا لو كان وسيم وهيه من بولاق اومن الوراق وخصوصا كما لو كانت شعبية خالص

وتعمل نفسها وهيه واقفه مش واخده بالها من اللى ورها لانها مبسوطه بوقفته ولمس زبره لكسها او لفخدها او لطيزها

انا مره كنت قاعد فى ميكروباس وفيه ست كبيره فلاحة حوالى 55 سنة لابسة توب اسود فلاحى

ولفه دماغها بطرحة سوده الست دى جت وانا قاعد زنقت فخدها من الامام بين رجليه من كتر زحام الاتوبيس

وبصت لزوبرى وبصتلى وضحكت وفضلت واقفة وزبرى ملمس فى فخدها

وانا مادريتش اللى وانا بجيبهم جوه بنطلونى وهيا بتبص لى وتضحك وكانت حاسه بنقباض زبرى على فخدها

ومحدش واخد باله لان الميكروباس كان زحمة وضلمة

فعلا نيك الموصلات ممتع جدا وبالتراضى ومن غير فضيحة

بس انت تعمل نفسك مؤدب اول ما تركب

وتوسع مكان للستتات والبنات

المهم انك ماتقعدش ولو الاتوبيس او الميكروباص

كان فيه مكان تقعد فيه اقعد ولما يطلع راجل كبير

او ست كبيره قوم واعمل شهم وقعدهم

وانت واقف لحد ما يزدحم الميكروباص

وتنمر على واحده شعبية او بنت شكلها غلبانة

او ست شعبية او ست محجبة وساكته

وتقف ورها وتحك او تلزق فيها لحد ماتجيبهم

وتحك زبرك فى واحده واقفه مستسلمة من كتر الزحمة

المهم ان تسعة وتسعين وتسعة من عشرة من الستات والبنات

الواقفات فى الاتوبيس او الميكروباص بيطنشوا وعمرهم مايقولوا لواحد لو سمحت وسع شوية

لانهم اما عارفين ان هيه دى الزحمة او ان الشاب اللى واقف وراها وعامل مؤدب حلى فى عنيها

وارتاحت له ونفسها تحس بزبره فيها وفى الحالة دى بتبقى واقفة مستسلمة ومطنشة وخصوصا

لو كانت هايجة ونفسها تمارس الجنس بتبقى ما صدقت تلاقى واحد واقف وراها او قدمها

وملمس زبره فى اى حته منها وبتسكت خالص لحد مايجبهم الشاب داخل هدومة

المهم بعد ما تخلص ممكن تقعد فى اقرب كرسى فاضى ولو العملية صحت اوى ممكن

يكون فيه مكان فاضى جنبك تقولها اتفضلى اقعدى او هيه تقعد جنبك من نفسها

ولو كانت شرموطه او انت حليت فى عنيها ممكن تطلع ورقة وتديلك رقم تليفونها

او انت تطلع الكارت بتاعك اللى فيه رقم الموبايل وارمية على الكرسى وانت نازل

هيه طالما استسلمت لك وانت بتنزل عليها ساعة ما كنتم واقفين

هتفهم وهتاخد الكارت وتتصل بيك وممكن تقابلها على راحتك فى اى مكان

ومتنساش تشغل اسطونات الكلام الحلو والاعجاب والحب لو اتصلت بيك

وواحده واحده هتاخد منها اللى انت عاوزه

ملاحظات مهمة

1_لازم وانت نازل وعارف انك هتنيك فى الموصلات
تحط قطعة قطن طبى ماص داخل السليب بس تكون قطعة
رقيقة ومفروده وتلفها على زوبرك علشان لما تجيبهم وانت واقف ورا واحده
تشرب وتمتص اللبن اللى نازل من زبرك وبنطلونك ما يتغرقش وتبقى فضيحة

2_ لازم تطبع كروت فيها اسمك ووظيفتك ورقم موبايلك

علشان ترميها للصيده فى الموصلات واكيد لو هيه
ليها شوق بعد اللى حصل
هتتصل بيك وتتعرف عليها وتنيكها طبيعى عندها او عنك
بس بعد ماتعمل مؤدب فيها وتعشمها بالجواز
لان فيه بنات اساسا مش شراميط
بس بتطنش حكاية التنزيل عليها فى الميكروباص كما شرحت سابقا
لانها نفسها تحس بكده او فعلا الزحمة او انت حليت فى عنيها

3_متنساش نصيحتى انك تعمل مؤدب فى اول ركوبك ودايما
خلى العملية دى ليلا واركب اى مواصلة طويلة المدى ومزدحمة
ومليانة ستتات وبنات ومش مهم يكون انت رايح فى مكان المهم
تركب مسافة طويلة وتحقق غرضك وتنيك فى الموصلات
وبعدين تنزل وتروح على مهلك بقى

ياريت تجربوا نيك الموصلات اللى الزحام اساسة والتراضى
والطناش وحب التجربة للبنات والستات الهيجة اللى زهقت
من رجالتها (من اصولة الاساسية )

صدقونى مابيكلفش حاجة سوى تذكرة تقطعها ومسافة طويلة وليل وزحام حريمى
وكارت فيه رقم موبايلك يترمى على الكرسى مع تلميح بالاعجاب خصوصا
لو البنت قعدت جنبك ومع التلميح بالراحة المادية والثراء واللبس الشيك

وصدقنى هتيك هتنيك

وخلى كل الشباب ينيك وينبسط ومجانا

بس اعمل بكل النصايح اللى ذكرتها هنا

الموضوع ده انا جربته عشرات المرات

ونجح بكل تفاصيلة التى زكرتها هنا

وان معايا موسوعة من ارقام موبايلات بنات وستات

ملهاش عدد وكل يوم بغير واحده ولو دى اعتذرت

عن النيكه اتصل بواحده تانية وهكذا

شرموطة

خرجت من شقة هشام وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لا اعلم، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا قصتي من البداية
ابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة والعشرين من عمري، نشأت فى آسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرا فى تربيتي أنا وأختي، كان فلدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاول جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمت خطبتي وزواجي على هانى، كان زواجا تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هانى إنسان طيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب، فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد من قبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة، والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حبا ولكن أوهام وخيالات.
زوجي هانى متيسر الحال فهو يعمل فى التجارة، ولديه شركة لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية بالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمني كيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذا المجال، سوى بعض القصص والروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية.
أول يوم لزواجي كنت مرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتي التى ظللت أحافظ عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض البكارة، ولكن والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي
فى أول ليلة، وبعد انتهاء العرس، وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبى وأمي وأختي، دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة، وخرجوا وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي، ولكن ابتسامة رقيقة من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة.
ها أنا ذا وحيدة الأن مع هانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟؟ لا أستطيع النظر مباشرة فى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟ فيه ايه؟؟ ، أفقت ورديت عليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له أول مرة أكون بمكان وحدي مع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت ... أنا من اليوم اقرب الناس لبكى اقرب من اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريب عليا شويا، قال لي أنا فاهم ما تقلقيش، ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفة النوم، دقات قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التى يحكون عنها الأهوال، عند باب الغرفة توقف وأصر أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة، خيالاتي تتصارع، هل سيلقينى على السرير ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟؟ هل من الممكن يكون بهذه القسوة؟؟ ، حملني كالطفل بين يديه القويتين، ودخل بى من باب الغرفة، وبمجرد دخوله، أنزلني من بين يديه، ونظر فى عيني، وطبع قبلة حانية على جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، باليت البنات يعلمن أن ما يسمعن عن الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هانى، خرج هانى وأغلق الباب خلفه، وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة على السرير، بدأت اخلع ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يوم الفرح قمت بنتف كافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي فى نعومة جلد الطفل الرضيع، ولا توجد أى شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السرير لألبس ملابس ليلة الدخلة، تلك الملابس التى سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية السرير لمحت نفسي بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل، ثدي منتصب، حلمات وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة، وكسي المتورم كمؤخرة الطفل، يجعل فارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى، وتتضارب أثدائي، فلحمى طرى وإن كان غير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددت يدي لابدأ اللبس، كيلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لا يتجاوز نصف كف يدي، لبسته ونظرت إلى نفسي بالمرأة، فلم أجد تغييرا فى شكلي وأنا عارية، فهو لم يدارى شيئا منى، بل على العكس قد زاد من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا يوجد شئ يجب أن تنظر له، لبست بعده قميص النوم، يا للهول أني لا أزال عارية، كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزال عارية، خبطات هادئة على باب الغرفة وسؤال من هانى إن كنت أريد شيئا أوقظتنى من غفلتي، رددت سريعا لأ آنا خارجة، فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأدارى العرى الذي صرت إليه.
فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدى بيجامة بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا آنت فى بيتك ومع زوجك يا حبيبتي، لن أطيل عليكم، سألني فى رغبتي فى أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم فى الفرح، وأجابني بأنه هو أيضا شبعان آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير، جلسنا على طرف السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه، كنت مرتعبة فها هي حانت اللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت اشعر بأنفاسه الملتهبة على بشرة وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيع النظر إلى وجهه، شفتاه تلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه على خدي الأيسر، بدأت شفاهه تجول فى أنحاء وجهي، وأنفاسه تلهب كل جزء فى وجهي، بدأت الرغبة تتملك فى جسمي، هذه الرغبة التى كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر بشعور غريب عليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبة فى تلك اللحظات، يبدوا أن هانى شعر بى، فكما عرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني هذا السؤال، أجبت فورا نعم، قال لي ما تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيك فأنا احبك، قال هذه الكلمات وهو يرفع وجهي بيديه وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذا اليوم اشعر بالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دى، قال لي أنا عارف انك خايفة من أول يوم واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاش نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر، أعاد لي الحياة، شعرت بمشاعر داخلي تجاه هانى بأنه ملك حياتي المتوج، حمد **** بداخلي على هذا الرجل، وفى قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التى لم أعرف وقتها أن الأيام ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكن تشيلي الروب اللي لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد وضحكت، بداخلي أتتمنى الان أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن أنطق، كان هانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن جسمي، تركته ولم أحاول منعه، فأنا أيضا أرب فى أن يرى جسم المرأة التى إختارها شريكة لحياته، بدأ جسمي يظهر من تحت الروب، أبعد هانى الروب عن جسمي وكنت جالسة، طلب منى الوقوف ليستطيع إكمال خلع الروب، وقفت أمامه وانزل الروب من على جسمي، كان هو لا يزال جالسا على طرف السرير، ووجهه فى مقابل صدري تماما، والروب ممدد على الأرض، نظرت بطرف عيني إلى وجهه، لأجده فاغرا فاه ينظر إلى أثدائي الظاهرة من تحت قميص النوم الشفاف، شعرت بنشوة من نظرات هانى لجسمي، وفى نس الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذه الملابس مثال لتعرية اللحم وإثارة الشهوات وكافة غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروب من على الأرض لأستر نفسي، ولكنه جذبه من يدي، وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجة النهاردة، لكن لازم ناخد على بعض، تخلت يدي عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل ما يريد، فقد اطمأن قلبي له، مد يديه يلمس جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير، ضحكت يداه فوق بطني ويصعد بها قليلا قليلا ليصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه على صدري، وقتها لم اعد احتمل الوقف، فأنا الان قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعر بالشهوة، سوائل بدأت تبلل كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومال جسمي كله نحوه، فلم أكن قادرة على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير، وعاد ثانية بيديه ليعبث بأثدائي، بدأت أشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التى تعرف بمتعة الجنس، ما هذا إني حتى لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطحة على السرير، بدأ هانى يرفع قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض، وأشعر الان بحرارة كفيه على جسمي، و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارة تلهب جسمي، يطبع قبلاته على بطني، يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل سرتي، عند هذه اللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت كلمات بدون معاني تخرج من فمي، بحبك يا هانى، بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ، وكلما نطقت بكلمة من هذه الكلمات، يتبدل أداء هانى فتتبدل الأماكن التى يعبث فيها بجسدي، لا أستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انه يرضع حلمتي الأن، فأنا لا أشعر بالدنيا من حولي، خلع عنى هانى قميص النوم لأصير عارية ما عدا هذه الكذبة التى يسمونها كيلوت، جذبني هانى على السرير حتى أصبحت مستلقية بكاملي على السرير، ونام بجواري يحتضن ويلقى فى أذني بكلام معسول، وبدلا من القبلات على خدي أصبحت قبلاته على فمي، لا أعرف ماذا يحدث، كيف تدخل شفتاي داخل فمه، كيف يمتص لساني، لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلة سوى أن ما اشعر به هو شعور لم أشعر به مطلقا، وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمص لساني ويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كل ما فى الدنيا، ولم أشعر بشيء إلا صباح اليوم التالى-1
استيقظت صباح اليوم التالى لأجد نفسي ممددة عارية تماما على السرير، ويرقد هانى بجواري يغض فى نوم عميق، طبعا فزعت لأول وهلة أن أجد نفسي عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، ويحي يا لخجلي من هانى، رمقته بأطراف عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية فقط، تذكرت ليلة البارحة بخيالي، يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت من الأوقات يمكن أن يعبث أحد بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء كما وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابي عن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر بأي ألم فى كسي بل أشعر بيقظة تامة وصفاء ذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت إلى وجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي رائع، أحاول بعيني أن استكشف جسده الذي لم أستطع استكشافه أمس، يوجد بروز واضح بين فخذيه يدل على أنه يمتلك شئ هنا لم أره حتى الأن، قلت فى نفسي أقوم قبل أن يستيقظ لأستر هذا اللحم العاري، فأنا لا أدرى حتى الأن أين ملابسي، تحركت على السرير فأصدر السرير أنينا يدل على معاناته من ليلة البارحة، فتح هانى عينيه، فلقد أيقظته حركتي وصوت السرير، حاولت التحرك بسرعة لأجد أى شئ يسترني، فلا زلت غير قادرة على مواجهته مجردة تماما من ملابسي، إلا أنه كان أسرع منى، وامسك بيدي، وجذبني على صدره المغطي ببعض الشعر الناعم، قال لي صبا الخير يا عروسه، قلت له صباح النور وأنا اقترب منه أكثر حتى لا أدع مجالا لعينيه فى النظر إلى لحم جسمي، قبلني قبلة على شفتي وقال لي ايه أخبارك النهاردة، إن شاء **** تكوني احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري، وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له احسن كويسة الحمد لله، كنت ارغب فى سؤاله عن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها وأصبحت امرأة مفتوحة الأن؟؟ طبعا لم أستطع سؤاله، قام هانى من على السرير، ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عن ملابسي، وجدتها عند الطرف الأخر من السرير، مددت يدي لأسحبها، أمسكها هانى، وقال لي حتعملي ايه، قلت له سألبس هدومي، جذبها من يدي وقال لي لأ خليكي عريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال لي أنا وعدتك إمبارح إني ما أعملش حاجة، لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازم تساعديني، ولازم تؤهلي

ابناء ابن عمى الهائجين

فى يوم من ايام شهر سبتمبر كنت جالسا امام الكمبيوتر اتصفح بعض مواقع السكس العربى وكان لى ابن عم له بنتان فى شدة الهيجان ومنهم من كانت تطلق ضحكة تقفز لها البيضتان وبما اننا نسكن فى بيت واحد ولا يفرقنا سوى دور واحد فا كنت دائم الصعود اليهم فى اوقات خروج ابائهم الى العمل بحجة اننى اصنع تغيراا فى جهاز الكمبيوتر لديهم وكانت امهم تعمل فى محل كوافير وكانت من النساء الاواتى يصبغن شعرهن ويضعن المكياج بكثرة كانها تخرج كل يوم لمقابلة حبيب فى الشارع وتتمتع بلجنس
وكانت اغلب ملابسها من ملابس اولادها الذى لا يتجاوز عمرهن العشرون عامل لكن مروة كانت سمينة بعض الشيئوكانت عريضة الافخاد وكبيرة الابزاز فاكانت امها تاخذ من ملابسها وتخرج اما سامية فكانت من النوع السمبتيك جسمها ممشوق وبيضاء البشرة ولها صدر بارز وحلماتة تظهر من وراء السوتيان حتى لو كان هذا السوتيان من حديدوكنتا الاثنتان شديدين الولع بعمل صور لصحباتهن صور عارية
وفى يوم جائت الى سامية ودخلت على غرفتى وكنت اشاهد هذا الموقع الذى تتصفحونة الان وهى من النوع الذى يحب المفاجاة دخلت غفلة دون ان اخذ حيطى وشاهدت ما بداخل الموقع من صور
لحظتها انا ارتجفت واحسست كانى قد سكب على جردل ماء بارد ودخلت وجلست على السرير بجانب الكمبيوتر وكان حديثها كا الاتى باسم انت بتعمل اية رديت عليها بانى ابحث عن صور لبنات بلمايوة حتى اركبها على صور اخرى واظهر معانى ومناطق اوضح قالت يا لئيم تلاقيك بتتفرج على نسوان عريانة قلتلها يعنى انتى الى مش بتتفرجى قالت بتفرج بس مش على طول قلتلها تحبى تتفرجى تهربت من الاجابة وقالت بانها تريد ان تنزل بعض الصور التى اخذتها لصاحبة من صاحبتها على الكمبيوتر من الموبايل فا رحبت لاننى اهوى تركيب الصور لصاحباتها اى كانت ولكننى لم اتوقع المفاجاة
كانت الصور لصاحبتهن سارة وكنت سارة عارية فى بعض الاوضاع المثيرة التى ترفع منشان القضيب وتجعلة يتمدد وينهض من رقدتة ليمارس بعض التمارين سالتها انتى الى صورتى الصور دى يا سامية قالت لا دى اختى هى التى صورت سارة فاقلت لها روحى اندهى مروة خليها تيجى علشان عايز اسالها على حاجة فا ذهبت وحاولت انا ان اشاهد الصور واخرجت قضيبى وبللتة واخذت احرك يدى علية حتى قام واندمجت حتى دخلت على مروة وسامية دفعة واحدة وشاهدو صورة صديقتهن على الكمبيوتر وانا امارس العادة عليها فا صعقو وبدت منهم عبارات مبهمة فا جريت انا واغلقت الباب بسرعة وواجهتهن وقلت لهما الى هتنطق فيكم بكلمة من الى شافتة هموتة وكانا يخافان منى بحكم سنى المتجاوزالستة وعشرون فقالت لى مروة ان اخو صاحبتها هذة قد جردها هى وصاحبتها من ملابسهما امامة وظل يمارس العادة دون ان تى جاء منية فنزلت اختة على ركبها وانزلهم على صدرها وهى كانت تشاهد بزهول وان ما راتة ليست اول مرة
اما سامية فقد قالت ملا اتوقع او ما اتمنى قالت على فكرة احنا ممكن نقلع وانت تعمل كدة قدامنا احنا عايزين نشوف زبك ومالا كنت اعلمة انها هى واختها يمارسون العادة سويا كل يوم واحيانا برفقة صديقتهن هذة
قلت موافق بس بشرط ان احدا لا يعرف عنا شيا قالو نعم وجلسو على السرير واخذت انا بخلع ملابسهم قطعة قطعة اخلع بلوزة سامية وانزل بنطال مروة حتى اصبحا عاريين الا من اللبستهن واخرجت انا زبى الذى كاد ان يسبنى من شدة اختناقة داخل بنطالى وهو قد انفرد وتضخم الى حدود لم اكن اعرفها من قبل وصار اشبة بزب الحمار
مدت مروة يديها وظلت تلعب فى زبى وتمسكة وهى تقول اية دة انت زبك سخن اوى وكبير انت كنت مخبى زبك عننا بس فين وفى غفلة منى ادخلتة فى فمها اخذت تلعق فية وانا مستمتع اشد استمتاع وكأن نار قد ولعت تحت زبى وشاهدت سامية والغيرة تاكلها وهى تريد الاستمتاع بزبى مثلما تفعل اختها فا قالت لاختها مش كفاية كدة انتى شوية وانا شوية فا قلت لها يا سلام انتى تاخدية كلة يا ام بزاز ولا قرب المية
ضحكت بصوت عال وضحكت اختها ايضا وهى ذو الضحكة المثيرة التى جعلت زبى قد انتفخ حتى اخرة ادخلت سامية زبى فى فمها اخذت تمصة مصا قويا وبخبرة قديمة كانها كانت عاهرة من عاهرات شارع الاهرام اخذت تمصة وترضعة وتقول لى بص انا عايزاك تدخلة فى طيز مروة فرحت لكنى لاحظت خوف مروة فا قلت لا ادخلة فى طيزك انت اولا قالت موافقة جلست هى فى وضع القطة وقلت انا لمروة بلى خرم طيزها بفمك قامت ولعقت طيزها وكسها معا وهذة الاشارة هى التى اظهرت لى انهم يمارسون العادة سويا وتكرارا فقلت لهم انتو كل يوم بتلحسو لبعض كدة قالت سامية ايوة وكان ناقصنا الزب وادينا لقينا زبك اهو الى هتمتعنا بية
قلت لها سوف اريكى العزاب يا لبوة الان وبللت زبى وابعدت مروة وادخلت راسه ببطئ وهى تصرخ وتقول لا كفاية قلت لها ما من كفاية حتى ادخلة لاخرة ضحكت مروة ضحكتها الممحونة وقالت ايوة نكها من طيزها دى عشان هى كانت عيزانى انا اتناك الاول قلت لها ما تخافيش هنيكم انتو الاتنين وفى اثناء كلامى مع مروة رجعت سامية الى الوراء فجاة واخت زبى حتى منتصفة وانا اقول اةةةةةةةةةةةةة من المتعة التى شعرت بها وادخلت انا بقيتة على عدة مراحل وهى تصرخ من المتعة وقد التفت مروة الى ظهرى وجلست خلفى وهى تضم بزازها على ظهرى بيد وتلعب فى بظرها بليد الاخرى وانا اخرج زبى وادخلة فى سامية مرات ومرات ادخلة واخرجة سريعا وانا احس بسخونة جسدها من الداخل وكان زبى قد وصل الى معدتها ونزلت علية عصارتها حتى تاكل وتحمض اخرجتة من دخل خرم طيزها وانا اكاد اقذف منيي ولكنى كنت حريص انى لا افوت مروة من تحت زبى ابدا واخذتها عنوة ورفعت ارجلها الاثنتين على اكتافى وساعدتنى سامية ومسكت يدها حتى لا تتملص من زبى وبللت انا خرم طيزها الذى كان ورديا ومثيرا وادخلت زبى دفعة واحدة واخرجتة فصرخت صرخة مدوية كادت ان تفضحنا تلك الصرخة ولكنى هدات من روعها وقلت لها سوف ادخلة تدريجيا فقالت لا لن تدخلة ثانيتا فا ضحكت انا وسامية من لهجتها الطفولية البريئة وانا ادخل راس زبى ثانيا فى خرمها وهى تقول طيب بلراحة وادخلتى تدريجيا وهى تكاد تلفظ انفاسها الاخيرة من شهوتها جلست سامية بجانبها وهى تلعب فى كسها وبضرها وتتحسس مكان زبى فى خرمها كانها تود انى لا اوقف النيك فيهم ابدا وان اظل انيكهم حتى اخر العمر وانا مشغول فى ادخال زبى مرات ومرات داخل مروة التى من شدة هياجها جاتها الرعشة قبل اختها فا قبلتها قبلتين و اخرجت زبى من طيزها وضربت بة على بظرها وهى تتاوة بصوت ضعيف من الشهوة وقمت بادخالة فى سامية واخذت ادخلة واخرجة بسرعة حتى احسست انى ساقذف فا اخرجتة وجثا الاثنان على ركبهم واخذو يلعقونة حتى افرختى حليبى على صدورهم ونمت على ظهرى بعدها ونامو هم فوقى وكانت لحظة ما اجملها انا تمارس الجنس مع بنتين عزراوتين وتنيكهم من اخرام طيازهن ولبسن ملابسهم وهم فى شدة الفرحة وصعدو الى شقتهم على وعد بان تاتى صديقتهن سارة والنزول لممارسة الجنس معى ثانيا