قصتى للنيك بالطيز(للمتزوجين الذين ملوا من الجنس والمقبلين فقط)

هذه قصتي التي أقصها عليكم لتتعرفوا من خلالها على كيف تكون الحياة مملة وكئيبة بدون وجود الحب والجنس معا في حياة الزوجين. سأبدأ بالتعريف عن نفسي، اسمي علي أعمل في التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة من عمري حيث أنني أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري وكان لدي بعض المال الذي كنت قد ادخرته أثناء عملي مع والدي ، فاقترح علي أحد الأصدقاء أن أبدأ بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها وكنت قائماً على رأس العمل وبدأت شركتي فيالنمو والازدهار. بعد خمس سنوات من العمل المتواصل والنجاح المنقطع النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة ، ولم تدخر والدتي جهدا في البحث لي عن عروس حتى وجدتها. كان اسمها سعاد وكانت فائقة الجمال والرشاقة شعرها أسود كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال ومؤخرتها متوسطة الحجم وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما وكان عمري ثلاث وعشرين سنة. تمت مراسيم الزواج والحمدلله بكل يسر وأمان ومضى من حياتنا ثلاث سنوات بكل يسر ومحبة واخلاص ، كان عملي يزداد توسعا وازدهارا يوما بعد يوم وأصبحت شركتي من كبرى الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي. بعد مضي ثلاث سنوات من زواجي انتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة الى منزلنا الجديد والذي كان عبارة عن فيلا كبيرة لها حتيقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم. وأكملنا خمس سنوات من الزواج السعيد في منزلنا الجديد العامر. لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد اتفقنا أننا نريد أن ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة انجاب الأطفال.
بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال ;عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟ ; ، فقلت ;ماذا تقصد؟ ; ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال ;لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت; ، فقلت له ;ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي; ، فأجاب ;اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه; ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً ;أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟; ، فقلت ;نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية; ، فابتسم عمر وقال ;أقصد ايلاج قضيبك في استها أي طيزها; ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو ;هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟; لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر..
عند عودتي من السفر الى منزلي ، وجدت زوجتي الجميلة سعاد بانتظاري وقد كانت في منتهى الجمال والتألق وكأنني أراها لأول مرة ، وبعد تناولنا طعام العشاء ، خلدنا للنوم والراحة ، قبل أن نغط في النوم قررت أن أناقش زوجتي في الموضوع الذي شغل ذهني وتفكيري أثناء السفر ،فقلت لها ;ألا تشعرين بأن حياتنا الجنسية بدأت تميل للفتور؟ ، ألا ترغبين في شئ جديد؟; فأجابت ;نعم ولكني ظننت بأنك متاح على هذا الوضع ، أو أنك أصبحت لا تحبني...; عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ، ثم قلت لها ;ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟; وأجابت ;نعم ولكن ماذا هو؟; فقلت ;ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟; عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت ;ماذا تقصد؟; فأجبت ;أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك...; وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة ;لا ، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى...; ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم..
في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيهليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر..
في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها ;أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي; فقالت نورا ;هيا تفضلي كلّي آذان صاغية...;.
سعاد: ;ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟;.
نورا: ;هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ ... ماذا تودين أن تعرفي عنه؟;.
سعاد: ;هل هو مؤلم؟;.
نورا: ;لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة;.
سعاد: ;وما هي الطريقة الصحيحة له؟;.
نورا: ;التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة;.
سعاد: ;هل سبق لك وجربتيه؟;.
نورا: ;كثيراً أنا وزوجي... لماذا تسألين عنه؟;.
سعاد: ;لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط ...; وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت ;أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي;.
سعاد: ;وما هي المواد المساعدة له؟;.
نورا: ;يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست;.
سعاد: ;ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟;.
نورا: ;سأريكي اياها...; ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ومكتوب عليه باللغة الانجليزية ;KY jelly; ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على اصبع سعاد وقالت لها ;تحسسي لزوجة هذا الكريم; وفعلت سعاد ، وبدت على وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت ;ياههذا لزج جداً ; ، وقالت نورا ;تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً ;.
سعاد: ;وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟;.
عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد لحظة من الصمت ، قالت نورا ;ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه بنفسي; ، وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها ;هيا لا تضيعي الوقت ، قومي وقفي أماميهنا لأتأكد من جسدكِ; ، ووقفت سعاد وتفكيرها يمتزج بالخجل والدهشة وحب المعرفة والفضول ، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى مؤخرتها ، وفعلت سعاد ، وبدون انذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها بشكل دائري ، ثم بدأت نورا برفع فستان سعاد شيئاً فشيئاً ، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة تسري في جسدها ممزوجة بشئ من الشهوة ، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحةً لنورا، انبهرت نورا وقالت على الفور ;ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان ، لديك هذه المؤخرة الجميلة وتخفينها على زوجك الحبيب; ، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على راحتهما ، وعندما دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة ، ففعلت سعاد ، وتأججت نار الشهوة في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثة ، وطلبت منها أن تتمدد على السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير ،وبدأت بتدليك مؤخرتها وأليتيها ثم باعدت بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر لها ، عندها قالت لها نورا ;يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع زوجك أن يولج قضيبه فيها; ، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية (ما تسمى بوضعية الكلب) وأن تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير ثم قالت لها ;هل أنت مستعدة؟; وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة ، ثم أخرجت أنبوب المادة اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد تدليكاً خفيفاً وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد ;سأدخل أصبعي في طيزك ، هل أنت جاهزة لتقبلّه؟; ، فأومئت سعاد برأسها بالقبول ، وبدأت نورا بضغط أصبعها شيئاً فشيئاً على فتحة شرج سعاد حتى استطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت قليلا ثم بدأت تحركه حركة دائرية داخل طيز سعادوبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل على ازدياد الشهوة والشبق فيها ثم بدأت نورا بادخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل كله ثم قامت بتحريكه حركة دائرية لبعض الوقت ، وبدأت في اخراجه وادخاله في طيز سعاد وتزداد حركتها سرعة شيئا فشيئا ، وتزداد معها أنّات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز سعاد ووضعت بعضاً من المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى اصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد ;سوف أدخل اصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك واذا أحسست بألم حاولي أن تتجاهليه وركزي تفكيرك على شهوتك; وأومأت سعاد برأسها بالموافقة ، ثم قامت نورا بادخال أصبعها في طيز سعاد ثم بدأت بحشر أصبعها الثاني في طيز سعاد ، وعندها بدأت سعاد تتأوه من الألم ، وقامت نورا بتدليك كس سعاد كي تنسيها الألم في طيزها ، وسعاد تقول ;لا لا ، انه يؤلم ، أخرجيهم أرجوك ...; وترد عليها نورا ;انسي الألم وفكري في الشهوة; ، واستطاعت نورا بعد جهد أن تدخل أصبعها الثاني في طيز سعاد وبقيت جامدة لبرهة ثم بدأت في اخراج وادخال اصبعيها في طيز سعاد وببطء شديد حتى تتعود عليهما فتحة شرجها..
سعاد: ;اااوووه ه ه ، انه يؤلم ....;.
نورا: ;اصبري وتحملي قليلا حتى تتعودي عليه;.
سعاد: ;آ آ آ ه ه ه ، بدأ الألم يزول ، أحس بالمحنة تأكل كسي من الداخل ، بسرعة ضعي أصبعك في كسي ....;.
ووضعت نورا اصبعها في كس سعاد الذي أصبح ضيقاً جداً من وجود أصبعيها في طيز سعاد وبدأت بتحريك الجميع دخولا وخروجا في كس وطيز سعاد ، والمحنة تزداد في سعاد وتلتهب..
بعد مضي زمن قصير بدأ صوت سعاد يرتفع قليلا دلالة على قرب وصولها للن

دينا طالبة بكلية حقوق

دينا طالبة بكلية حقوق طنطا وكنت بديها كورسات وبعدين البنت كانت معجبة بيا وكانت كل يوم تكلمنى فى التليفون تبعتلى رسايل
لحد مابقينا نخرج مع بعض فى كافتريا وساعت نروح حديقتة الحيوانات وبعدين جت فى يوم وباست ايدى وقالت انا بحبك اوووى فى حديقة الحيوانات
وبعدين فكرت فى الامر جيد
فكررت انى انيكها
فكنت عندها يوم سبت فى سنتر صلصة فى طنطا وبعدين وهى خارجة كنت مسكت ايدها وقربت شفيفى من شفايفها وهيا تقول لا ايه ده
وانا مسكتها غصب عنها لحد ما دابت فى ايدى ومقدرتش تقاوم وداخت المهم انا طبعا هرتها بوس وحسست ايدى على كسها من تحت الكيلوت لقيتها جابت لبنها كله فى الكيلوت
ولما فاقت قالت ايه الا انت عملته ده
انا زعلانه منك جدا
قلتها انا مقدرتش من سحر شفايفك قالت بس انا زعلانة جدا قلت لها وانا مقدرش على زعلك

سكرتيرة ناعمة

جائني اتصال هاتفي بصوت سكرتيرة ناعمة ، من اجل المقابله .. انها مقابله من اجل
التوظيف ، حصلت على العنوان وكدت لولا العار اركض ، كالذي يركض من اجل ان يسبق غيره
في شرب ماء نظيفه تم العثور عليها في الصحراء .........
حملت اوراقي وحقيبتي الصغيرة وجلست في صالة الانتظار لانتظر دوري في المقابله !!!
كان هناك رجل ضخم يجلس بقربي كنت اعتقد انه الفراش ، له كرش كبير واصلع وكأن صلعته
تحتوي على تضاريس بلدة ما !!!
وفتاة سمراء بل سوداء نحيفه طويلة وشفتاها غارقتان باحمر الشفاه وكانه دهان او
فرشاة ماء الزيت قد اندلقت عليها ، ورموش سوداء طويله وكانت ترتدي بنطال قماش اسود
ضيق ومن فوقه قميص اصفر فاقع .
قامت باستدعائي السكرتيره : ( السيد / باسل !! ) وهذا اسمي ، تفضل . .........
كنت اشعر بالخوف والقلق والتوتر وكانني شاهد على قضية اريد ان ادلي باعترافاي بدون
زيادة او نقصان ،
دخلت المكتب بعد ان طرقت الباب فوجدت امرأة شعرها اشقر طويل املس لها عينان عسلية
وعلى وجهها صفاء كصفاء الشمس وعيونها تقدح لمعان كانه النجم في قلب السماء !!
نظرت الي باستحسان ولكن نظراتها كانت حادة وقالت : اهلا وسهلا ، و صافحتها وهي تقف
على طولها وكانها شجرة نخيل متدلية لتعطينا احلى تمر واجمل رطب !!!
لكنها طويله وعطرها فواح رائع ،، وجسمها الابيض وشعرها الاشقر كذنبة الفرس الطائر
!!! تجذب كل مافي من حواس وشهوة ....
ترتدي تنوره فوق الركبه قصيرة جدا وضيقه جدا ، ومن الاعلي ايضا سويتر جينز او جاكيت
من الجينز (كنزه ) وذراعيها الطويلان البيضاوان بل الشقراوان يتطاير عليهما شعر
راسها الطويل الناعم يضعني في حيرة من امري ........
قمت بتقديم نفسي لها : انا .. اسمي ... باسل عبد**** علي النجدتومي ..... فشرعت
بالضحك وبصوت عال ... ان تجد انسان وكانه غبي يكشف عن اسمه من اربع مقاطع وقالت وهي
تضحك بصوت عال : انت دمك خفيف لذيذ ولطيف ....... ثم انصرف جميع العاملين بما فيهم
السكرتيرة التي قالت للمديرة انه لم يبق سوى ( باسل والفتاة السوداء صابرين ) ولم
يبقى احد في الشركة .
بل ( انا والمديرة وصابرين السوداء ) .
ثم جاء اتصال هاتفي للمديرة التي تريد مقابلتنا ....... وقالت انا مضطرة للخروج ولا
اعرف متى ساعود !!!
انتظروني هنا لحين عودتي .........
وانتظرتها انا والسوداء صابرين !!!
ثم وقفت صابرين واصبحت تبحلق في المكتب وترخي جسمها للاسفل والاعلى وانا انظر الى
اثدائها السمراوتان وطيزها الصغيرة السمراء ثم اصبحت تحادثني وكانها تعرفني منذ مدة
وقالت انا اشعر بالجوع واريد ان اكل الطعام ،، كانت تتحدث وكأن شخص اخر يتحدث عنها
!! وكانها تحرك شفتاها فقط !!! لكني حاولت الخروج ، يالهي !! الباب مغلق ثم انتظرنا
اكثر من ساعة ولم تات المديره فيجب ان نذهب ولكن السوداء جلست بقربي واصبحت تفرك
بجسدها وفخذيها وترتب عليهما بيديها وتقول اوووه الطقس بارد .. فنزعت الجاكيت الذي
ارتديه وقلت لها: دفي نفسك ... نظرت صابرين السمراء بل السوداء الي وقالت بصوت حنون
: ميرسي ...
واصبحت تلتصق بقربي وانا اجلس على الصوفا العريضه حتى اصبح جسدي كالكهرباء انها
تدغدغ كل حواسي ومشاعري وانفاسي ... قامت صابرين باشعال التدفئه وذلك بالضغط على (
الريموت كونترول ) مدفاة تعمل على الهواء الساخن ...... ثم نزعت الجاكيت ووقفت
امامي بطولها الاسمر لا بل الاسود وفخذاها الضيقان تقتربان من وجهي وكسها النافخ
الصغير الطويل الضيق البارز شفراواتاه ( شفايف كسها من تحت البنطلون ) واضحة
الاتجاه والمعالم ... واقتربت عند انفي وشفتاي وفمي وشعرت بدوخة تنتابني وبركان في
صدري يخرجج حمم نارية .... ثم قالت بصوت سكسي : هل تحبه ؟ سالتني فيما اذا كنت احب
كسها ام لا ؟؟؟؟؟ قلت لها ماهو ؟ اجابت : الكس الاسود وفتحت سحاب البنطلون وقالت
انظر ونزعت ما عليها من ثياب فجاة ودون مقدمات وبسرعة وحراره وشهوه عارمة واصبحت
تترخوص وترقص بطيزها وجسدها فتارة تجعل طيزها في وجهي وكسها في وجهي وقالت وهي
بكالوتها ( كلسونها ) الاحمر الصغير : ابق كما انت ووضعت كفاها خلف رقبتي وشدت راسي
لعند كسها من فوق كلوتها الاحمر لتجعلني افقد صوابي ولا اصدق كل ما يحدث . انه حلم
خيال غريب عجيب !!! ثم لاني انسان ممحون جائع جنس
وكس .... وضعت شفتاي على كلوتها واصبحت اشمشمه والحسه بلساني واضع يداي واصابعي
خلف طيزها السوداء الصغيرة ادلك لها طيزها باصابعي ثم وضعت حذائها الاسود الناعم
على فخذاي وقالت انزع ملابسك ( وكاننا في غرفة النوم ) ونزعت كل ملابسي ووقفت ثم
دفعتني بيدها لاجلس على الصوفا وقالت : اجلس واركع على ركبتيك !
جلست ....... ثم أمرتني وقالت : الحس كسي الحسه بسرعة وحرارة ثم بدات العق بكسها
ولساني يلف كعادته كالدائرة ويعدو للامام والخلف ويمص شفايف كسها وبظرها ( *****ها
) بطرف لساني ثم بدات تتاوه وتغنج وتقول امممم اهههه انت حامي هيا كمان وكمان اكثر
فاكثر ... فوضعت لساني على شفرة كسها وعضضت على شفرات كسها بشفتاي وادخلت لساني....
طرف لساني في كسها من الداخل حتى اصبحت صابرين تتوجع وتغنج وتتأوه وتقول لا اهه
اممم اوووه يلاااا الحس اكثر بعنف واشد من ذلك ثم بدا لساني يتصلب وقامت صابرين
بفتح ساقيها ونزلت انا تحت ساقيها ( كالميكانيكي الذي ينزل في الحفره ليفحص المحرك
) ثم بدات الحس كسها وانا بين ساقيها اجلس على ركبتي على الارض فتارة الحس كسها
واقضمه ، واصابع يدي تلعب في بخش طيذها وعيري منتصب يريد ان ينفجر وانا عار تماما
ثما رفعت راسي للاعلى قليلا فقامت صابرين بكل حرارتها بضم ساقيها على رقبتي وانا
امص كسها وادهك طيزها بقوه واضع ابهامي في خرم طيزها واشلخ وافتح باصابعي طيزها ...
ثم وقفت انا ووضعت شفتاي بسرعة على شفتاها الحامية الملتهبه واصبحت امص شفتاها
ورقبتها وافرك ظهرها من الخلف وزبري على كسها
من الخارج يلاعبه ويدغدغه ، ثم حملتها كالريشه ووضعت ساقيها الناعمين خلف ظهري
ووسطي بين ساقيها وانا واقف ووضعتها على طاولة المديرة بالعرض وراسها يتدلى للاسفل
من الجهه الاخرى وزبي يستعد لاطلاق صاروخ في داخل كسها ليفتت احشاءها ، ثم ادخلت
راس عيري في كسها وقمت بشد نهودها اثدائها الملتهبتان واقرصهما قرصا حارا وشديدا
وهي تصرخ وتقول لا لا اه ه اوووممم اايي اي ارجوك زبك دخل في كسي اخرجه فانا عذراء
عذراء !!! ولم اتمكن من افعل شيئ سوى ان ادخل كل زبري في كسها للبيض ليفتح غشاء
بكارتها وهي تصرخ وتستغيث وتنزل منه بعض قطرات الدم الاحمر الممزوج بماء كسها وانا
افرك اثدائها وامصهم بشفايفي وارفع رجليها للاعلي وانيكها وهي تتوجع بعنف وتصرخ
وتستغيث اوووه امممم انت نكتني جعلت مني امراه اصبحت امراه اوووه ايي ... زبك خزقني
خزقني ... ووضعت اصبعان من الخلق حشوتهما في خزق طيزها وصراخها يسمعه من يسمعة فلا
يهمني !!! حتى اتفتحت البنت السمراء بل السوداء وخزقتها خزقا ضاريا وغشاء بكارتها
اصبح في طي الماضي ، واصبحت تبكي وانا امص اثدائها وزبري لا يزال كالمثلث القائم
الزاوية ، وحشوت راس زبري بصعوبه في خزق
طيزها الضيق ثم اخرجته قليلا ثم ادخلته بلطف حتى دخل راس زبري وقلت لها لا تشدي
على اعصابك وارخ نفسك !! حتى سلك طريقه في النفق الاسود الصغير الذي خرج من طيزها
بصعوبه فائقة محمر كالملتهب المخنوق واصبحت تستغيث وانا اخرجه من طيزها اخرج زبي من
طيزها وكانها تلد مولودا وتطلق طلقات الولادة !!!! وقبل ان اخرج راس زبري من طيزها
نمت على جسدها وهي ممدة على طاولة المديرة وقمت بعض اثدائها بزازها كالمتوحش حتى
انها شدت شعر راسي من الالم وزبري يخرج من طيزها ويقذف كالنافوره ليغرق خزق الطيز
الاسود الضيق وتقول اوووه انا منيوكه اه ه ه انا مراتك مراه مفتوحة انت فتحتني
وخزقتني من طيزي وكسي اي اي نيكيني دايما نيكيني بدي زبك في طيزي وكسي دايما ما
يفارقني ابدا .............
ثم ارتدينا ملابسنا ووضعت كلوتها الاحمر على طربوش زبري واصبحت اهزه وهو على طربوش
زبري وشددت عليه برأس زبي شدا قاسيا حتى انه احدث ثقب دائري في كلوتها الاحمر فخزقت
كلوتها ايضا !!!
ثم انتظرنا المديرة بعد ان هدأنا قليلا .....
ولكن المديرة المنيوكه لم تأت
من حسن حظها انها لم تأت .....
فلو انها جاءت لفتحت طيزها وكسها وجعلتها عبدة ذليله بدل من ان تكون مديرة متعجرفه
...................
ولكني وضعت راس زبري على الحبارة ( علبة الحبر ) وختمت براس زبري على الورق وقلت :

انا وبنت خالى وصديقتها نوره

كنت في بعض الايام كانت بنت خالي لها صديقه عزيزه عليها جدا وهي جارتنا نوره الشرموطه فكانت بنت خالي عندنا في البيت ذات يوم ومفيش اي حد عندنا بالبيت وقالت لي بنت خالي انا هنادي نوره تيجي تقعد معايا هناهساله عن حاجات في المدرسه وكانو في الثانويه العامه بس انا مش هروح عندهم علشان اخوها الرخم
فوافقت وندهت ليها وجلسو مع بعض لوحدهم وذهبت احضر لهم الشاي والمفاجاة عندما دخلت عليهم وكانو يجلسون في حجرتي علي اساس انهم يذاكرون فوجدت نوره وبنت خالتي
بان نوره عاريه تماما من ملابسها وبنت خالتي كانت ترسمها لان بنت خالتي كانت تهوي الرسم جدا وكانت ترسمها وهي عاريه فانتصب زبي مره واحده ولم اتحمل ماريت وقالت لي بنت خالتي مش تساذن الاول فقلت لها انا عايز اترسم وانا مع نوره فذهبت نوره حتي تلبس ملابسها ولكني عارضت طريقها وامسكتها وبدات في بوسها وهي عاريه تماما كانها كانت تنتظر مثل هذا ونامت علي سريري وبنت خالتي توهجت ايضا من المنظر فرايتها تخلع ملابسها وتاتي فوقي وتقول لي انا كمان انا تعبت منكو انا عايزه انا كمان فخلعو لي ملابسي وامرت الاثنين ان يمصو زبي كل واحده شويه ويمسكو في بزاز بعض العليين المتوهجين فقلت لهم انا عايز انيك اي واحده فقالت نوره انا الاول وبنت خالتي قالت انا الاول وهم مولعين من الشهوة فرايت نوره تاتي بلعاب فمها وتضعو علي خرم طيزها وقالت لي انا جاهزه فادخلتو في نوره الاول وكانت تتوجع فلما رات كده بنت خالتي احضرت جل شعري الخاص كي تضعه علي خرم طيزها وانا علي نوره وادخلو في طيزها جامد وبنت خالتي تمسك في بزازها وتفرق فيها حتي انزلتهم في طيز نوره وكانت طيزها جميله جدا ورايت بنت خالتي تمص بلهفه في زبي حتي ادخلته هيا الاخري في طيزها الملساء الرفيعه الرائعه وخرمها الضيقه وكانت تصوت من شده الام حتي انزلتهم هي ايضا في طيزها
وبداو الاتنين يلحسو في طياز بعض وفي زبي حتي نزلو مره ثالثه علي بزازهم الجميله العليا
اليوم بنت خالتي تزوجت ولم يبقي لدي الا جارتي نوره الشرموطه وعاده انيكها في يوم الاثنين لانها مفيش حد بيكون عندهم ولا عندنا بيكونو في السوق ولوعرفنا في اي يوم تاني نعمل اللي احنا عايزينو
اي بنت حاسه انها عايز تتناك وتحس انها بتتناك من ورا او قدام تراسلنس وانا هرحلها لحد عندها البنت الجاده بس ]

ليست خبيرة لاكن لذيذة

لم تكن صاصا خبيرة بالجنس لتدير طريقة النيك لاكن كانت لماحة فمن خلال ممارستى معها باتت تتجاوب من اقل حركة لتفهم معنى رغبتى فى وضع معين وعلى الرغم من عدم خبرتها اوى فى النيك فقدكانت تتاز بمقومات فاتنة فى جسمها
يوم لقاء
اتتنى صاصا وقد كانت ترتعش وهذا كان دائما معها فقد كانت باستمرار عندها رهبة من اللقاء وقد كان ذالك لة عندى عدة تفسيرات لا ذاعى لذكرها حتى لا طيل عيكم
اتتنى صاصا واستقبلتها باحضانى حتى ازيل الرهبة لديها وظلت فى حضنى حتى هدات انفاسها المتلاحقة اخذتها الى السرير ويدى على طيزها وبعد الانتهاء من طقوس تحضيرى لنيكها نامت هى على السرير وقمت برفع رجليها ووضعت زبى فى كسها وتركتة لحظات حتى يستمتع بنبضات كسها وهى ترعش بكسها على زبى كانت حركة تلقائية اعلم منها شغف كسها على زبى لنيكها لا اترك قدميها وانا بنيكا على العكس فانا استمتع بعض الصابع الكبير يقدميها ورضعة فهى احلى لحظات زبى فى كسها قدميها بيدى اعض والحس وارضع فى قدميها بينما زبى منهمك فى ضربات كسها وبيوضى تصتضم بفتحة طيزها فى لحن جميلوكسها يسيل لبنة على زبى ويسيل منها على فتحة طيزها لتزداد ليونة تركت قدميها بعد ان التهبو من نهمى لهم ونزلت بصدرى عليها وبدات فى رضع بزازها وزبى مازال منهمك فى ضرباتة لكسها لتزداد هياجا ونشوة بعد ان انتصبت حلمات بزها وقد كان ذالك يجعلها من لبنها نهر متدفق حتى انة كان يعطى زبى ليونة رغم شدة انتصابة وضعت كعبيها على كتفى ومت بالتحميل على كعبيها فارتفع كسها اكتر ليصل زبى الى اعناق رحمها وكان ضرب زبى لها فى هذا الوضع يزيدها هوسا وهياجا واسترحاما منها ان الطف بها فصوت ضرباتى لكسها فى هذا الوضع كمن صقف بيدية فى ليلة فرح وكان هذا الصوت يزيدها لهيبا وعذاب نشوة كان زبى يصل لاعناق رحمها فى ملامسة لزمبورها الداخلى وكان راس زبى شوكة داخل رحمها لااستطيع كتم هيا جها كنت اخاف ان يغمى عليها فى هذا الوضع او ان تتوقف ضربات قلبها كيف ارحمها وهياجها يمنعى ان اكف عن ذالك اخاف عليها فارفق فى ضربات زبى لها حتى احس انها استرجعت انفاسها فاصل بزبى مرة اخرى الى عنق رحمها تمسك يدى تترجانى تبوس قدمى انا ارفق بها ضغتى بزبى على كسها وتوقفى فى هذا الوضع مع حكتى لكسها ارهقها بدت تتهاوى قدرتها اشفقت عليها ورفعت زبى عنها
قامت وهى تبوس يدى هل لانى امتعتها هل لانى رحمتها هل هو رضا هى لا تقول قط
المرة القدمة فى وضع اخر

قصه سكسيه بالغة الفرنسيه

Rencontre imrévue !!! J'ai baisé la vieille salope
C'était un dimanche, et je voulais sortir m'acheter une chemise, j'ai décidé de ne pas prendre le bus et de faire le trajet à pieds. Je marchais le long du boulevard qui mène au centre ville j'ai remarqué une femme qui marchait de l'autre coté (un dimanche et à 10 heure du matin y'avait pratiquement que nos deux dans la rue) et qui m'a fait un signe de sa tête pour la rejoindre! J'ai fais semblant de ne pas remarqué cet appel (en fait je ne savais pas ce qu'elle voulait et je n'étais pas prêt pour avoir de l'ennuie à cette heure), lorsqu'elle remarqué mon hésitation elle a commencée à m'appeler. Je me suis dis alors que peut être elle voulait me demander des informations, j'ai traversé alors la route pour la rejoindre. Elle avait environs 45 ans, de taille petite, avec des cheveux teintés d'une couleur blonde bon marché, et elle portait une djellaba.

- Bonjour beau gosse ! C'était de la drague ouverte qui ne prête pas à confusion

- Bonjour

- Tu ne veux pas venir avec moi ?

- où ?

- Je ne sais pas. La ou tu veux ! T'as pas un endroit où on peut aller ? Moi je connais une femme qui peut nous louer une chambre

- Non pas la peine ! J'ai un local, mais qu'est ce que tu peux faire de spécial ?!

- Bah ! Tout ce que tu veux ! Un peu de sexe anal, un peu de sexe oral ! (Une sodomie pour une femme qui a l'âge de ma mère peut être quelque chose de nouveau pour moi )

- Ok ! On y va

Lorsqu'on est arrivé à la maison j'ai découvert que j'ai ramené une vraie cochonne. Dans les escalier elle n'a pas maîtrisé son bassin qu'elle collait contre moi, et elle se mis a me mordiller les lèvres, ce qui me fait toujours un effet explosif, croyez-moi.

Je suçai sa lèvre inférieure, elle m'immobilisa le menton d'une main pour m'enfoncer sa langue dans ma bouche, nos lèvres n'en finissaient plus de se toucher, nos langues de s'entremêler, ce qui ne l'empêchait pas de gémir de plus en plus.

Arrivée dans ma chambre, elle était complètement excitée, elle enlevée sa djellaba, elle ne porta qu'un collant blanc et des soutiens gorge elle avait une lourde poitrine avec des pointes dures comme des crayons le chatouiller. Je levais mes mains pour les appuyer sur les masses charnues de ses copieux nibards et entrepris un massage à pleine mains, style boulanger qui fait lever sa pâte.

Elle était excitée comme un poux, elle prit ma queue, dégagée du pantalon et du boxer vite fait, et elle descendit doucement le prépuce, en libérant le gland. Tenant mon sexe dans une main, lentement elle me massa l'extrémité, en n'ayant pas oublié de passer ses mains entre ses jambes afin qu'elles soient humides et glissantes.

De temps a autre ses cheveux venaient caresser mes testicules. Elle continua à me caresser, me faire coulisser doucement.

Pendant ce temps, j'avais entrepris un frottement doux sur sa chatte, et quand je sentit son bassin bouger de nouveau, j'ouvris les petites lèvres de sa chatte et dégageai son clitoris, que je me mis à branler doucement de mes doigts.

Je n’en pouvais plus, complètement perdu de se savoir dans cette situation perverse et jouisseuse. Je me remis à donner des coups de pistons dans sa bouche en la tenant par tête et en se mettant à la traiter de salope qui se fait tripoter et qui se donne du bonheur...

Tant cette salope me poignait le membre avec une science d’hétaïre. Elle voulait de la bite... Elle allait en avoir.
D’un coup, je j'ai positionné mon gland contre sa fente qui venait de passer le pli des lèvres glissantes, s’enfonçant d’un coup dans sa motte en rut.

La situation la fait délirer : « oôôôôôôhhhh, ouiiiiiiiiiiiiiiiiii, salope, salooooope, je suiiiiis salope, je me fais prendre comme une femelle, âââââââhhhh !!!!!!
Ouiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii, ça y était... ouiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii, vas-y salaud, baise, ouiiiiiiiiii, baise, baise moi, profond, fort... défonce cette salope qui va te faire jouir !!!

AAAAAAAAAAAââââââhhh !!! Je jouiiiiis encore, ouiiiiii, vas-yy, rentre ta queue, toute, toute entière, ouiiiiiiii, au fond, mets là au fond, que je sente tes couilles

Elle continue à donner des coups de talons, moi des coups de reins. Je parle dans son oreille comme quand je la baise au téléphone... ma voix descend dans le vagin, lui rappelle ses turpitudes de jouisseuse orale, elle se sent couler encore plus. Elle crie de nouveau, sans pouvoir se retenir, en donnant des coups de ventre : « ouiiiiiiiiiiiiiii, ouiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii, ââââââââââhhh, encooore, encore, oooooooh, salaud que tu es boooooon, enfonce ta queue, ouiiiiiiiiiiiii, enfonce, prends ma chatte, prends ma chaaaaaaaaaatte, aahhhh que c’est bon d’avoir un mec dans le ventre...aâââââââhhh, je pars, je pars, je pars... !

D'un seul coup et sans préparation je la lui mis dans le cul qui heureusement était déjà trempé par le jus de son vagin coulant.

La pénétration est violente et Souhila repart dans une longue plainte de femelle en rut : « saaaaaaaaaaaalaud, aaaaaaaaaaaaaaah, aaaaaaah, salaud...ouiiiii » !
« Je vais encore jouiiiiiiiiir, tu – es - un - salaud - de - me - faire - tout - çaaaa...
ses seins étaient devenus énormes à leur tour, érogènes, avec des pointes de pute en chaleur... C’était de la baise pour la baise... de la queue pour de la queue... du sexe pour le sexe...
elle en avais envie de la manière la plus salope qui soit et voulait se sentir baisée comme une salope, une vraie salope qui aime la bite.
je me mis à accélérer ma cadence la pistonnant de plus en plus fort, soufflant des vicieuseries à ses oreilles je disais qu'elle était bonne, salope, vraiment bonne à baiser... que des putes comme elle j'en avait jamais rencontré. Elle était partie, pendant que je la cramponne encore plus fort aux hanches s’enfonçant puissamment au fond de sa chatte... Aââââââhh, la salope, je vais cracher mon foutre... Je sentais mon membre se gonfler, mon gland se mettre à vibrer préparant la salve de sperme qui allait la remplir, la gaver de jus...
OOOOuiiiiiiiiiiiiiiii, ça y est............ en râlant je lâchai complètement lui inondant le ventre d’un torrent de crème épaisse, lourde, grasse...
elle sentait les secousses de ma pine qui éjaculait decrescendo, pendant que je continuais à m’enfoncer dans son ventre comme pour y rentrer en entier.
Quel bonheur ce cul d'enfer !!!
casablanqueue@hotmail.com
PS : je n'accepte que les meuf ! à condition de m'envoyer un petit mot de presentation avec l'invitation

حدث معى اليوم

هذا ما حدث اليومدون زيادة او نفصان لانى لست كاتب قصص وما اكتبة بعض الاحداث فى حياتى وليست كلها
جائنى تلفون الساعة الثاثة عصر اليوم من صاصا وقد كانت مفاجاة لى حيث ان علاقتى بصاصا مقطوعة منذ ما يقرب العام ظروف عائلية لديها ولم يكن بسببى لاكن المى لفراقها هذة المدة جعلنى اقسو على نفسى كى لا اعيد علاقتى بها
رديت على التلفون الو مين
انا صاصا
اهلا صاصا انتى لسة فاكرانى
معلش محمد كان غصب عنى
خير صاصا تامرى فية حاجة
اة ممكن تكلمنى الساعة 7مساء لو سمحت
حاضر حبقى اكلمك
انتهت المكالمة وعقلى متضارب هى عاوزة اية اكيد هى مش عوزانى اكيد هى ليها مشكلة ما عاوزة تشاورنى فيها
او انها عاوزة انى اساعدها فى امر ما المهم قلت انا محير نفسى لية حعرف
الساعة 7
الو صاصا خير كنت عاوزة اية
ايوة محمد ممكن تيجى البيت من غير ما حد ياخد بالة وانتى طالع
ححاول صاصابس هو فية حاجة
لما تيجى حتعرف
خبطت على الباب
فتحت صاصا وفى هدوء سحبتنى من يدى وقفلت الباببالترباس
اخذتنى فى حضنها وحشتنى محمد
صاصا انا مش مسدق الى بيحصل دة هما الى فى البيت فين انتى فى حضنى دلوقتى انا كنت لما بقابلك كان قلبك انتى الى بيدق جامد وانتى فى حضنى دلوقتى انا الى قلبى عمال يدق جامد
محمد انتى واحشنى متكلمنيش فى حاجة خدنى فى حضنك بس
شدتنى على اوضة النوم وانا لم امارس معها الجنس فى بيتهم ابدا بدا يتسارع قلبى اما لهفة او رهبة او مزيج منهم
قلعت صاصا ليكشف عن جسدها قميص نوم يظهر منة اكثر مما يخفى
تسارع عقلى مع جسدى فى صراع فتسابق نظرى فى النظر الى مفاتن جسدها وتسابق قلبى بشغف على لمسها
وتسارع جسدى فى التحام مع جسدها
لم تترك لى الخيار فى ادارة دفة رغبتى فقد سبقتنى ودفعتنى على السرير ولم تترك خيار ان انزع هدومى فقد سبقت الزمن فى فك ازرار بنطالى وسبقتنى فى انزال كلسونى قامت على وتسبقها شهوتها وركبت على زبى لتضع زبى فى كسها ودار الحوار التالى
صاصا بلاش تحطى زبى فى كسك على طول
لا انا مش قادرة استحمل
طيب صاصا بلاش تنيكى زبى اوى بكسك خليكى حنينة علة الاول
يعنى محمد انيكك بالراحة قولى نكينى براحة انا بحب اسمع منك الكلمة دى
اة صاصا نكينى بكسك براحة انا مش قادر صاصا عشان خاطرى صاصاص براحة على زبى انا مش قادر
حاسبى صاصا متزحفيش كسك علية كدة حيتكسر منك صاصا
متخفش محمد انا حنيكك براحة طيب كفاية كدة صاصا تعلى اقلبك على ضهرك
محمد عاوز تقلبنى على ضهرى ولا تلحس طيزى الاول زى زمان ا
اة صاصا نفسى الحس طيزك وحشانى اوى نفسى افتح فلقتك والحس خرم طيزك
محمد انا حقوم افقس افتح طيزى على طول مش عت قادرة انا عمالة اسيل كتير لبن
ياة طيزك جميلة اوى صاصا جنان وانا بفتح فلقتهم ياة خرم طيزك كان وحشنى
الحس فيها محمد حنن طيزى على لسانك دوق طعم طيزى الى وحشك شبعنى لحس محمد
صاصا انا معنتش قادر اصبر تعالىعلى ضهرك تعلى لما اقلبك
محمد بلاش تحط لسانك على كسى مش حقدر كدةممكن اسرخ منكالناس ممكن تسمعنى نكنى على طول
طيب صاصا لحسةوحدةبس انا مدقتش طعمة من زمان نفسى حتى فى لحسةوحدة بس
لا محمدانا كدةههيج اكتر عشان خطرى بلاش تلحس كسى
بردةبتلحس مفيش فايدةلالالا خلاص لا انا مش قادرة كسى نشف حقوم من تحتك اذا مبطلتش
خلاص صاصا حرفع رجليكى وادخلة متقوميش
اااةةةةةةةةةة لا براحة محمد لا براحةمش كدة على مهلك علية بلاش تقلع البنطلون كلةعشان لوحدخبط نكنى كدةوخلاص محمد
اااااةةةةةةةةة بلاش تعضنى حتعلم جسمى محمد بلاش كدةجسمةيعلم عليةالعض
كسى محمدكسى خليك حنين انا منت حنينةعليك وانا فوقك ياة ياة رضعك حلووانتى زبك مالى كسى
املانى فىكسى محمد خلينى تحت زبك كمان شوية متقلبنيش دلوقتى خلى كسى كدة شوية كمان
صاصا انتى هوستينى خليتى زبى يتكهرب من رعش كسك علية متخليش كسك يعمل فى زبى كدةهديةشويةصاصا
طيب تعلى اوقفك وتوطى وانتى واقفةعشان انيكك وانا بتامل فى طيزك
تعالى محمد انا موطيةكدةحلو
اةطيزك مجننانى وانتى موطيةكدة
محمد مش حقدر اخليك تنكها دلوقتى عشان الوقت نيككسى كدةودخل صبعك فى طيزى وانا موطيةكدة
محمد صبعك وجع طيزى ثبتةفى طيزى وانتى بتنكنى فى كسى اةةةةةةةة حلوكدة
اةةةةةةةةة الاتنين مليانين كسى وطيزى
محمد تعلىفى الصالةعشان المروحةانتى كلك مية
محمد اناملك ولا اوطيلك تحب تنكنى ازاى هنابس بسرعةالوقت عدا
حنام على ضهرى وتعالى نزلهم فية
يااااااةةةةةةةة لبنك سخن انتىصعب قوى وانتى بتنزلهم ايةكنت حتقطعنى وانت بتنزل
طيب حشوفك تانى امتى مش عارفةمحمد لوجت فرصة تانية
يعنى امتى
يمكن بعد شهر
اةلوكنت اعرف صاصا مكنتش جيت واتعلقت بيكى تانى انا غلطان مع السلامة
وانا ماشى اكلم نفسى انا بلوم نفسى لاكن يفيد ايةدلوقتى الندم منتا اتعلقت تانى