صدفة

يوم ألخميس  تأخرت بألعمل رغماً عني ؛ و قبل مغادرتي طلبت وجبة غداء حتى لا أتأخر بألانتظار و بعد وصولي ألى مكان سكني أوقفت سيارتي و ذهبت إلى ألبناية و ما أن وصلت المدخل حتى وقفت سيارة ( فان ) و لمح لي سائقها إنه يريد أن يكلمني ؛ توجهت إليه و ما أن أقتربت من ألسيارة حتى سمعت آسفة على ألازعاج بس بسأل إذا في شقق للإيحار بعد أن فتحت ألنافذة ألخلفية لنصفها ؛ أجبتها لا يوجد حاليا شقق فارغة ؛ أجابت بأن أحدهم أخبرها بوجود شقة ؛ أجبتها بأن هناك بناية شبيهة لهذه على بعد حوالي 500 متر ؛ قالت لا ألوصف ينطبق على هذه ؛ و ألله على حد علمي لا يوجد للإيجار حاليا ؛ و بسرعة سألت و هل البناية عائلات ؛ نعم عائلات .....................
– لو سمحت ممكن أستعمل ألموبايل ....
- للأسف ألبطارية فاضية بس ممكن أحضر لك ألهاندي إلى هنا و تتكلمي إن كان ألأمر ضروري
- أبي أتأكد من ألعمارة و ألوصف لو سمحت
- دخلت ألمنزل و أحضرت لها ألهاندي و نظرت إليها فألمراة حسب جسمها ليست صغيرة و عمرها حوالي 45 سنة مما لم يجعلني أشك بأي شيء خارج عن نطاق ألأدب و بعد قليل أعطتني ألهاندي و قالت أنا اسفة ما حصلت أحد ألظاهر أغلقوا لصلاة ألعصر ...
هذه مقدمة أليوم ألثاني ؛ ففي نفس ألوقت تقريباً حوالي ألساعة 3:40 فإذا برنين ألهاتف ..
- ألو !
- كيف ألحال ؟
- تمام ألحمد *** و إنت كيفك ؟
- ألحمد ***
- بس ممكن أعرف مين حضرتك ؟ لأن ما عرفتك
- معقول ؟؟؟
- أكيد مش معقول ؛ أو بتكوني غلطانة بألرقم !!!
- ألرقم 4؟؟؟؟؟؟
- مظبوط بس يا ريت تعرفيني بحالك ؟
- عندك شقة للإيجار ؟ هاهاهاهاهاهاها هييييييييي
- صفنت للحظة و سألتها إنت بمين إتصلتي مبارح ؟؟
- إتصلت بألجوال حقي هيهيهيهيهي
- طيب شو بدك بألظبط ؟
- أنا بصراحة لما شفت بيدك كيس ( بيت ألكباب ) و ألكمية قليلة تكفي لشخص وسألت إن كانت ألعمارة عائلات تأكدت إنك لوحدك وأردت أن اعرف رقمك و ما كان عندي غير هألحل
- عرفت ألرقم و إنت بتحكي معي بس ما عرفت شو بدك ؟؟
- بصراحة بدي لحس ؟؟؟
- لحس شو ؟؟؟
- ممممممممم بدي لحس لكسي
- بس إنت شكلك متزوجة و أكيد عندك أللي يلحسلك
- متزوجة أيوه بس ما عندي أللي يلحسلي ؛ بسالك إذا قابلتك تلحسلي ؟؟
- ليش لأ بلحسلك !!!
- كيف أتأكد ؟؟؟؟
- إنت سألتي و أنا جاوبتك بدك تصدقي ولا إنت حرة هالشي بيرجعلك و ما عندي شي تاني لتتأكدي غير إجابتي
- طيب بتستقبلني ببيتك قالتها بدلع و بلهجتنا !!
- أهلا و سهلا بتشرفي
- ساعة و بجيك اوكيييييي ؛ أي شقة إنت ؟
- بعد ألساعة بدقائق قليلة جرس ألبيت فتحت ألباب كشفت عن وجهها و أبتسمت بشفاه تعلوها ألحمرة و عينين واسعتين مزنرين برموش سوداء ؛ تفضلي دخلت ألبيت و مدت يدها لمصافحتي ثم دخلنا غرفة ألجلوس خلعت عباءتها فستان أصفر شفاف يتلألأ جسدها ألعاري من خلاله شربنا ألعصير و تحدثنا قليلا و يدي تلامس شعرها و جسدها حتى حضنتها و عانقت شفتاي شفتيها و لو كانت قبلة باردة منها غير إنها قالت إلحس أول و بعدها سوي أللي تبغاه .... جاوبتها سألحس إنما بألتدرج .... لا إلحس أول أو بمشي شو تمشي من شهرين و انا محروم ألكس ما صدقت و جيتي ؛ دخلنا غرفة ألعمليات خلعت فستانها تماما كما لاحظت لايوجد أي ملابس تحته نامت على ظهرها و باعدت فخادها وضعت لساني على شفرتي كسها المغطى بالشعر ومررته بينهما إلا إن جسدها تماسك و أبعدتني عنه سالتها ما بك قالت لا شيء عاودت من جديد تعود لتمسك رأسي احسست إنها ألمرة ألأولى لها و من جديد أدخلته حتى لامس لساني شفرتيها ألداخليتين صرخت و قالت بشويش و بقي الامر هكذا حتى تلاشى جسدها وبدأت بلحس كسها و شفرتيها و زنمبورها و إدخال لساني بفتحة كسها و مص شفرتيها و إدخالهم مع زنمبورها داخل فمي و مداعبة زمبورها بلساني و مص شفرتيها بشفاهي و بقي اللحس و ألمص حتى بدا جسمها يتصلب و ظهرها يتقوس و ترفع بكسها لأعلى ضاغطة به على لساني و شفتاي لتصرخ بعدها أأأأأأأأأوووووووووووو أأأأأأأأأه و كان واضح شدة متعتها من ما تدفق من كسها من كثافة و لزوجة قائلة يلا دخلوووو و هي ما زالت على ظهرها نمت فوقها ليدخل أيري في كسها بسهولة تامة و مع دخوله و خروجه بكسها لم أشعر حتى بعضلات كسها ألمتراخية و لا بأغشيتها ألداخلية فما كان إلا أن رفعت أعلى جسدي عنها بألوقت ألذي ما زال أيري داخل كسها و رفعت أرجلها عالياً ووضعتهم على أكتافي و بهذا ضم كسها علي أيري و مع دخول أيري و خروجه بدأت عضلات كسها بألتماسك و ألانقباض أخذت أصابع رجليها بفمي أمص وأمرر لساني بينهم و انتقل بلساني و فمي بين أصابعها حتى بدت أناتها إممممممم أههههه و يديها تضغط على أي مكان تصل إليه من جسدي و من شدة ألضغط احسست بأظافرها تنغرس داخل جسدي و بصوت خافت تقول لاتنزل قبلي حينها بدات بإخراجه على مهل محافظاً أن يبقى راس أيري داخل كسها و أدخله بسرعة إلى أن يستقر داخل كسها أضغط بقوة ليصل أكبر ضغط ممكن ل*****ها و حين أحسست بعضلات كسها تنكمش ضاغطة علي أيري بدأت مسرعاً بنيك كسها حتى صدر صوتها اااهههههههههههه و بعدها بثواني قذف أيري بداخل كسها ما تجمع من المني لتنزل أرجلها عن كتفي و يهبط جسدي فوق جسدها و تلف بأرجلها حول وسطي ضاغطة و محافظة على أيري داخل كسها حتى أرتخى و عاد لحجمه و خرج منها و إستلقينا جنباً ألى جنب و ذهبنا في سبات عميق و لم نشعر حتى بدأ جوالها بألرنين لتكلم صديقتها . ثم إلتفتت إلي و قالت اّه منك دبحتني أجبتها بس إنبسطتي صح ؟ قالت موووووووت ؛ دخلنا ألحمام لنأخذ دوش من العرق ألذي تصبب منا و بدات أغسل جسمها و امرر ألصابون على جسدها و أدلك كل أنحاء جسدها بيدي فحقيقة و بألرغم من تجاوزها 47 سنة كما قالت إلا إنها محافظة على عطرها و مكياجها و طلاء أظافرها غير إن جسمها ليس بألنحيل ممتلىء بعض الشيء و من خلال تدليك جسدها بألصابون تعمدت أن أفرك بزازها ألذين يشبهان حبتا شمام متوسطة الحجم و أداعب حلمتاها ألبنيتين ألمزنرتين بهالة بنية أيضاً و ادلك بطنها لتصل يدي ألى كسها ساعدتني بإبعاد قدميها لآفرك كسها وشعرتها سائلا عن عدم حلاقتها ؛ تقول بأنه إهمال منها و امرر يدي لتلامس طيزها بألوقت ألذي انحنى فيه جسدي بدأت تلامس ظهري و أنا أفرك لها كسها و ثقب ظيزها بشكل دائري ضاغطاً بإصبعي لداخل ألثقب بدأ ايري بألانتصاب مجدداً ؛ بادرتني بألقول ما تشبع من شوي منزّل إللي فيك !! ثم أخذت الصابونة و بدأت تدلك جسدي حتى وصلت لأيري ألذي إنتصب مجدداً بين يديها غسلته بألماء و نزلت على ركبتيها لتدور لسانها على رأسه و تدخله بفمها و ترطبه من لعابها و تضغط عليه بشفتاها و تسحبه لداخل فمها و حين شعرت بهياجاني توقفت و طلبت ألخروج فبعد أن غسلنا أجسامنا من ألصابون خرجنا و حضرنا الشاي و أكلنا ألكاتو مع ألشاي و من مجمل ألأحاديث شعرتها ألطويلة ألتي ستزيلها بألشفرة فيما بعد ؛ طلبت منها أن أحلق لها طالما ألعدة متوفرة قالت بخاف تعورني وعدتها أن اكون حريص وافقت و هي خائفة ؛ وضعت ألمنشفة تحتها و إستلقت على ألكنبة و رفعت رجلها أليسرى على ظهر ألكنبة و أليمنى وضعتها على ألطاولة ألتي أضع عليها أغراض ألحلاقة ؛ جعلت رغوة ألحلاقة تغطي شعرتها و بدأت أفرك ألرغوة قاطعتني بقولها إنت حتحلقلي أو تنيكني هاهاهاهاها ؛ بحلقلك بس بفرك ألرغوة حتى تصبح ألشعرة طرية و بدأت أزيل ألشعر و تظهر ملامح ألكس و ما أن أنتهيت كان واضح تسرب حمم كسها مسحت كسها من بقايا ألشعر و ألصابون بمنشفة مبلولة بألماء ؛ طلبت مني ان ازيل لها بعض ألشعيرات حول ثقب طيزها ولكن ليس بألشفرة أحضرت ألماكينة و بعد أزالة ألشعرات هالة بنية تحيط بثقب طيزها إقتربت من كسها و قلت نعيماً و قبلته ضمت فخديها على رأسي لأستمر بتقبيله و بدأت بمص شفرتي كسها ألخارجيتن و مررت لساني بينهما لألامس شفرتيها ألداخليتين و زنمبورها و أمرر لساني عند مدخل كسها بألوقت ألذي أداعب حلمتها بيدي مما أثار هياجها ؛ طلبت ألدخول إلى ألسرير و نحن متوجهان قالت بألرغم إن جسدي لا يسمح بألكثير من ألأوضاع غير إني أرغب بأوضاع مختلفة للنيك ؛ بعد أن أستلقينا على ألسرير أخذت أيري تداعبه بيديها و إقتربت منه لتلعقه بلسانها و تبدأ بمصه حركت جسدها ليصبح كسها على مرمى فمي وبدأت ألحس كسها و زمبورها و أدخل لساني بكسها مداعباً لثقب طيزها ؛ و كانت تساعدني بحركات جسمها لأدخل إصبعي وضعت قليل من ألكريم و بدأت أدخل إصبعي بروية و ما أن دخل ألقليل منه حتى بدأ مصها لأيري بشكل عنيف و ممتع و كلما زاد دخوله تزيد من رضع أيري و تدخله بفمها أكبر قدر ألى أن نهضت و جلست فوقي لتدخل أيري بكسها محركة جسمها من أسفل لأعلى و ألعكس أخذت بجسمها لناحيتي و بدأت بتقيل و مص شفتيها و لسانها مداعبا لبزازها و حلماتها لأضع حلمتها بفمي و أمصها و أمص ألحلمة ألأخرى ثم أضم بزازها من بعضهما لتصبحا حلمتاها ملتصقتان و أمصهما سوياً بنفس ألوقت و هي لم تتوقف عن تحريك جسدها و دخول أيري و خروجه من كسها و بحركة أخرجته من كسها ثم مسكته بيدها و جلست جسدها محاولة أن تدخله بطيزها و مع صعوبة إدخاله وضعت قليل من ألكريم على ثقب طيزها و بدأت بإدخاله متأوهة باّهات و أناّاااات متتالية حتى إستقر كاملآً بطيزها بقيت قليلاً دون حراك ثم بدأت بألقفز غير إن دخول و خروج أيري لم يكن سهلاً و بعد فترة إرتخت عضلات طيزها و أصبحت ألأمور أفضل و كانت تأوهاتها خفيفة أأأأأه أأأأوووييي ؛ وضعت يداي على أوراكها مثبتاً لها و بدأت أنا بألحراك من تحتها حتى طلبت تغيير ألوضع و كانت تريد أن أدخله و هي نائمة على ظهرها فمع وضع ساقيها على كتفيّ و إقترابهما من بعض و إلتحام كتلة أللحم على طيزها حال دون دخول أيري كاملاً بثقب طيزها مما جعلني أن اطلب منها لتنام على جنبها ألأيمن و ترفع أليسرى بشكل زاوية قائمة وأتيت من خلفها و أنا واقف على ركبتي و ساقها ألأيمن ممدة من تحتي و بين ساقي لأدخله بكسها وأبدأ بنيكه أأأأأووووه حلووووو و تشد بيدها على ألمخدة وعينيها نصف مغمضتين و شفتاها مرخيتان تصدر أناتها و أهاتها دخلووو من ورا وضعته على ثقب طيزها و بدأت بألضغط لدخوله و نيك طيزها و مع مرور قليل من ألوقت تطلب تغيير ألنيك لكسها و مرة لطيزها إلى أن شعرت بأني سأكب حليب أيري ؛ طلبت أن لا أكبه قبل ان أمص كسها و فعلاً أخرجته لألحس كسها وأمص زمبورها ألمتهيج و ألمتصلب وما هي إلا دقائق قليلة حتى إنفجر ما بكسها من هياج صارختاً أأأأأأووووووووووووووووووو يييييييييييي يا ويلييي و بعد أن هدأت قليلاً أخذت وضع دوغي ستايل و كان ايري متصلباً لأدخله بكسها و أبدأ نياكته إلا إنها طلبت أن أنزل في طيزها رفعت رجلي أليسرى لأثبتها على ألقدم مع إحتفاظي باليمنى على ألركبة لأجعل أيري يستقر داخل طيزها و مع دخوله أضغط عليه ليدخل أكثر فأكثر حتى قذفت ألمني في طيزها و بدأت تشد على إيري بعضلات طيزها لتعصره قائلة نياكة عن شهر !!!!!!!!!! عذراً للإطالة و لكن لخصت قدر ألمستطاع حتى لا يضيع ألمضمون و ألمعنــــــــى .....................

جارتى طلبت منى انيكها فى طيزها

كنت اعرف جارتي واخذتها علي حب وكانت دائما متواجده عندنا بالبيت لانها كانت تاتي لمساعده امي في اعمال البيت لان ليس لدي اي اخوات بنات فعرفتها واحببتها وهي احبتني كثيرا حتي طلبت منها في يوم اني اريد ان ابوسها فعارضت ولكني اصريت ان ابوسهاوفعلت هذا معها حتي تعودني علي ذلك وفي مره جائت اليا ولم يكن احد في البيت وكنت اشتاق اليها كثيرا فبدائت ابوسها بشده حتي امسكت بزازها ولم تقل لي اي شي وبدائت افعص ببزازها لانهما كانوا كبار جدا وايضا تعودت بعد ذلك علي كل هذا وكانت طيزها جميله ورائعه كانت طيزها اي حد يشوفها لازم زبه يقف فانا تمنيت ان انيكها من طيزها بس مش عارف ازاي اوصل لطيزها الجميله المدوره اللي تخلي كل اللي يشوفها يهيج عليها حتي جاء يوم واستحلمت بها اني انيكها في طيزها فصممت ان افعل شي كي احقق هذا الحلم حتي جائت عندنا بالبيت وكنت انا لوحدي في البيت وبدائت ابوسها وامسمك ببزازها بشده وان اتهيج بشده حتي قلت لها اني اريد ان انيكها من طيزها ومش هنيكيك من كوسك لانها كانت عذراء فبعد محاولات من الكلام كانت في الاول رافضه ولكني اقنعتها باني احبها فان لم انيكها في طيزها اتركها فوافقت وقالت لي ليس اليوم في اي وقت تاني فوافقتها
ثم جاء اليوم وكان يوم زفاف صديق لي جاري ايضا وكان الاهل في هذا اليوم جميعهم في الزفاف وانا ايضا حتي رايتها وغمزت لها ان تذهب الي البيت عندي الان فذهبت وانتظرتها حتي دخلت عليا واغلقت باب الشقه فبدائت ابوسها وامسك في بزازها حتي قلعت ملابسها من غير ان اقول لها اي شي وقالت ليا
عايز تنيكني من طيزي يلا انا جاهزه فبائت احسس علي طيزها الجميله وزبي واقف هيقطع البنطلون من وقفته وبدائت الحس في بزازها وهي تقول اه اه اه وكانت في اعلي مرحله الشهوه عندها واحسس علي طيزها حتي قلعت كل هدومي وبقيني احنا الاتنين عاريين تماما وزبي كان كل ميلمس طيزها اتهيج بكثره فجعلتها تمص في زبي حتي كاد لبن زبي هينزل في فمها فتمسكت فقلت لها يلا عايز ادخله في طيزك فقلت نامي مثل القطه
ثم بدات احسس علي خرم طيزها وادهن خرم طيزها براغوي فمي فبائت ادخل زبي ولكن كان صعب فذهبت الي المطبخ واحضرت زيت الطعام ودهنت بيه فبدا زبي بالانزلاق داخل طيزها وحده وحده وكانت تسرخ وتقول لي لالالالالالالالا مش عايزه حتي استقر داخل اجمل طيزها شوفتها وانا هائج بشده حتي هدائت وهو داخل طيزها
وبدائت احرك في زبي وحده وحده دخول وخروج حتي اسرعت في ذلك وحتي تتنهد من ذلك وتتوجع حتي نزل اللبن في طيزها ولم اخرج زبي واحست باللبن وهو داخلها وقالت لي جهم قلت ايو فقالت استمر ومتخرجوش من طيزي واستمريت حتي نزلو تاني مره وكانت هي تعبت
وهي الان متزوجه وعندها بنت وتحب ان تاتي عندنا علشان انيكها من طيزها ولحد دلوقتي انا بنيكها في طيزها اللي جوزها مش عارف ينيكها من طيزها فانا ليا طيزها وكسها وجوزها ليه كسها بس بصراحه النيك في طيزها متعه من كسها

هااايجة موووت

امراه هايجه
اخ علي الكس وسنينه . اه لو امراه امتلكت كس رهيب باحاسيسه . اه علي الكس لو كانت خصائصه جنسيه بحته . هناك سيدات احاسيس كسها رهيبه . هناك سيدات لو سلمت علي حد وضغط علي ايدها شويه تفرز من تحت . هناك اكساس لو مشيت بالحر واحتكت فخادها مع كسها بتفرز وتجيب وتهيج . هناك سيدات بالنظر بتفرز . بالسمع او بمشاهده موقف غرامي بفلم تحس ان كسها بيفتح ويقفل وتحس ان شفرات كسها بتشد وناشفه . اخ واخ من الاكساس دي تعبانه محتاجه, مكبوته ,ملتهبه, طمانه وتريد حد يرويها. الكس الظمان بيبحث دائما عن احد يرويه ولا يرتوي الا لما رجل يمسكه ويمتعه ويفرز بداخله المني وهذا هو اكسير الحياه للكس .المني ماء الكس السخن.
جارتنا الست نجوي . سمراء البشره . متزوجه من الاستاذ سيد . الاستاذ سيد رجل مكافح موظف حكومي يجري وراء لقمه العيش ويعمل ليل نهار . يرجع اخر الليل وينام علي ظهره ويشخر من التعب حيث يعمل اكثر من 14 ساعه باليوم . بنفس الوقت صحته وجسمه علي قده .يعني لا بيهشش ولابينش وعاوزله بالمره 10 حبات فيجرا علشان ينشط.
الست نجوي ست من النوبه بس جسمها جسم راقصه . فيه ملمس ونعومه الثعبان .
لو شفت الست نجوي لازم زوبرك يقف . لو شفتها لازم توريلك جزئ من اجزاء جسمها .
كنت اراها دائما الجلوس بالصيف وفاتحه الشبك وتلبس قميص نوم ناري وتتفن باختيار قمصان النوم . واخ واخ من اسلحه المراه.
كانت ست مولعه نار نار . كسها 24 ساعه مولع نار ومافي رجل مطافي بخرطوم ممكن يطفئ كسها الفظيع .
كانت دائما تمشي بالشارع وهي تحب ان تستمع الي كلمات الحب والغزل . كانت دائما تحب ان تلبس البلوزات العريانه . وكانت مشيتها علي واحده ونص .واطياظها بالجونيلات الضيقه علي واحده ونص فرده لفوق والثانيه لاسفل .
نجوي هانم كنت اراهاا دائما وهي تنادي علي بواب العماره الصعيدي بصوت رقيق اللي اول ما يسمع اسمه بصوتها بيتنفض من مكانه وبيجري اتوماتيكي علي باب شقتها . اخ **** يكون بعونك ياعوضين البواب .شاف اللي ماشفهوش حد . والمثل بيقول ماشاف لحمه شاف كس امه اتهبل .
كانت نجوي مولعه نار تتمني رجل حقيقي بحياتها . بدل زوجها اللي لا بيهش ولا بينش اسما زوج بالاسم رجل مش علي قد ***انياتها . بالشهر مره ومابتكملش كمان . الرجل مكافح ومطحون بالشغل . لتوفير احتياجات البيت واحتياجات اولاده . اللي لا اعرف لحد الان ازاي خلفهم .
كانت نجوي مشهوره بالحي عند البقال وعند الخضرواتي والجزار وخاصه عند حسن صاحب المكتبه والخرداوات . اللي دئما تقف تتكلم معاه داخل المحل بالساعات والراجل خلاص شرقان ونفسه يدخله بس منتظر رضا نجوه عنه .
كان دائما يدخلها المحل خلف مكان مخفي بالمكتبه ويجلس بجانبها حتي اذا جاء الزبائن لا احد يراها .
كانت نجوي تحب كلامه ولمساته . وكان حسن مايتوصاش ايده شغاله علي فخدها وكتفها وصدرها . وهي بتكون سايحه معه بس لا تجرؤ علي شئ. كانت دائما بتقاوم .
بس بداخلها الهيجان بداخلها الرغبه بداخلها الشهوه كان كسها بينطر حممه بالكيلوت . وتذهب للبيت حتي تغير ملابسها الداخليه وتاخد دش وتنتظر زوجها .
بيوم كانت نجوي عند حسن صاحب المكتبه واخد يلعب بيها بهيجان زاد وغوط بجسمها لدرجه انه مسك كسها لقاه خلاص شوربه حاول معها الرجل دعكها دعكه منيله خافت وجريت علي بيتها . وصل زوجها من الشغل اخد دش واكل العشاء وجلست جنبه بالسرير لعل وعسا يجبر بخاطرها وخاطر كسها . ولكن فجاه الرجل شخر وراح بالنوم . نجوي هاجت اكتر واكتر . وبقت من الشباك للتلفزيون . مش قادره عايجه كسها بيناديها .كسها بيفتح ويقفل والافرازات بتشر . حاولت تهداه كسها بايدها ولكن هيهات لم تعرف فكسها كس مجنون رهيب فظيع .
لم تستحمل وكانت الساعه الحاديه عشر . نزلت للشارع وذهبت للمكتبه وهناك لم تجد حسن ولكنها وجدت واحد تاني اتجننت اكتر وكانت ليله فظيعه . كانت تلبس بلوزه وجونيله بسيطه وشبشب . وماسها بايدها مفتاح الشقه تلفه بعصبيه بايدها .
واخيرا ظهر امل وحضر حسن . وصرف الصبي . وجلست نجوي لحالها بالمكان المعتاد وكانت خلاص مستلمه لاي شئ. المهم تستريح وخلاص . زوبر وحبوانت منويه هو علاجها .ده الروشته بتاعتها. خلاص طلبت زوبر حقيقي غير اللي نايم فوق .
احس حسن بنجوي. كان الجو بالخارج هادئ . قفل نور المكتبه الخارجي وقفل باب المكتبه واخدها بغرفه المكتبه العليا وهي لم تقل شئ . مشيت معه كالحمل الوديع .
حسن احس برغبتها واشتياقها . مسكها ولفها وحضنها من الخلف نجوي راحت فيها وضغطت بطيها للخلف علي زوبره . وحطت ايدها علي زوبره من فوق البنطلون وكان شادد . احست نجوي برغبه فظيعه احست نجوي انها اسيره زوبر حسن . حسن هاج وهاج . كان ظوبر اطول من حجمه الطبيعي نظرا للنشوه . نجوي جسمها ناعم جدا جدا .وكانت بتفرز خيوط بيضاء من كسها. حسن لما حس بكده هاج وهاج . من غير بوس ولا شئ. هي كانت مؤهله للنيك . كان كسها لا يصب . قالت يالا بئي ريحني ريحني انا تعبانه . حسن سمع كده هاج اكتر .رفع الجونيله ونزل الكيلوت المبلول . ودفعت طيظها للخلف . وكان كسها نازل لاسفل وكله خيوط وحمم راحت وراحت .مسك كسها من الخلف ووضع صباعه فيها ماتت من الحركه ونزلت . طلع زوبره وركبه بكسها من الخلف وهي بتدفع كسها وطيظها للخلف ولصقت نفسها بزوبر حسن كانها لم تتناك من قبل . كان الاتنان متل الكلب والكلبه عاشق ومعشوق . كان منظر رهيب رهيب . وهو لافف يده حول صدرها وماسك بزازها الكبيرتين بقوه وهو متل المكوك من الخلف رايح جاي . منظر ممتع وهي كانت كانثي الاسد البؤه فقط راسها مايله للامان تتاوه وتنتشي . وتقول له كمان كمان . اديني اكتر . اخبط جامد . استني استني ماتجبش دلوقتي . كان كسها مع كل خبطه ينزف وكانت بيضات حسن بتخبط بخرم طيظها من الخلف وهي بتقوله ياعيني علي بيضاتك اموت ببيضاتك . اخبط اكتر اكتر . وفجاه صرخت صرخه نزل منها كميه خيوط رهيبه . كانت الخيوط بتنزل مع كل خبطه او دفعه زوبر بالكس واه واه . كان حسن رجل بالتلاتينات عفي . وكان بيعرف بالنيك ومسكها خلص عليها .وضع فرشه علي الارض ونامت علي ظهرها . ورفع رجلها علي كتفه ووضع زوبره بكسها من الاسفل وهي تقول حاسب حاسب بيوجع . حسن دفعه للداخل وهي شهقت ووصل راس زوبر حسن لداخل جدار الرحم من الداخل وكانتكل خبطه راس بالداخل بتعمل عمايل رهيبه . كانت افرازاتها بتنزل متل سيل المطر .
واخيرا تحرك الاتنان بقوه واخدا بالسرعه رايح جاي بسرعه رهيبه ونزل العرق من الاتنان
ونام حسن علي نجوه وهي فشخه رجلها وكسها مليان المني وقالت له اروينياكتر ارويني كمان انا عطشانه وامتلا كسها بالحيوانات المنويه وظل الاتنان بهدا الوضع اكترمن نصف ساعه وبصت نجوي بالساع لاقيتها الواحده صباحا لبست الكيلوت وجريت علي بيتها منتعشه لقيت الاولاد نايمين وزوجها يشخر متل سيارات الامن المركزي .
اخدت مخده ونامت علي الكنبه بالخارج وراحت بالنوم من تعب ليله نيك .
هذا هو الكس الليماتناك بيكون محتاج اي شئ هدا هو الكس اللي لما بيتناك بيبحث عن زوبر يروي عطشه ويريحه.كس مجنون هايج محروم مشتاق تعبان عطشان .

زوج اثناء الدورة

كنا في الصالون جلوس نتجاذب اطراف الحديث من هنا وهناك، وفجأة وبدون أي مقدمة وجدتها تحدثني عن النيك من الطيز وهل جربت ذلك من قبل، قبل ان اتزوج منها، ولم تكن تعلم انها اصابت رغبة جامحة لدي كم تمنيت قبل هذا ان انيكها من طيزها. قلت لها: ? لا. قالت: ? كما تعلم ان عليّ (العادة الشهرية) وكم اشتهيك الأن وانت إتنيكني من طيزي، لو قبلت بذلك، اريد أن نجرب ذلك، ماذا تقول> اجبتها مشجعاً بعد أن التقت أمنيتي الدفينة ورغبتها المعلنة: ? انني ايضاً لم اجرب ولكنني سمعت كم هو النيك من الطيز رائع وممتع، ولكنني لم اجرب وانت تعرفين ذلك، وأضفت دافعاً برغبتها ألى مدها، ولكن قولي لي كيف تريدنني ان انيكيك من طيزك كيف ادخل زبي بفتحة طيزك هل ستنامين على بطنك، تفترشين الأرض، ام تجلسين على زبي بعد ان استلقي انا على ظهري ام ستقرفصين، تجثمين على رجليك ويديك اي تعطيني طيزك وانت على شكل القطة او ما شابه ذلك وماذا سافعل انا وهنا شعرت انها قد تهيجت أكثر وفاجأتني بقولها: ?اقترح عليك ان تأتي بكريم او ان تذهب الى المطبخ وتدهن زبك جيداً او تقوم بدهن فتحة طيزي فقط والباقي سيأتي قلت لها: ? لنجرب ان ادهن فتحتة طيزك اولا، ما قولك. اجابت: ? هيا افعل فقد اشتيهتك كثيراً وانت إتنيكني من طيزي ارجوك اسرع فأنني لا احتمل كل هذا التأخير سأجثم على الارض وسأخذ وضع القطة أو اي حيوان تريد المهم اذهب وأتي بالكريم أو اي مادة دهنة وادهن فتحة طيزي ونيكني ارجوك اسرع اسرع وهنا رمت بقميصها الفضفاض من على جسمها والقت به ارضاً وتركت الأريكة التي كانت تجلس عليها ونزلت إلى الارض على ركبتيها ويديها واستدارت واخذت وضع القطة ولكن طيزها باتجاه وجهي، ودفعت بطيزها بين ركبتي حتى كاد يلامس زبي وهزت طيزها يميناً وشمالاً، ونظرت الى طيزها وكم كان رائعاً وكأنني اراه لاول مرة، ودون ان اشعر انتصب زبي واصبح كالقضيب وأمسكت به وبدأت محاولة ادخاله بفتحة طيزها وبدأت هي الأخرى بتحريك طيزها إلى الأعلى والأسفل تفرك فتحة طيزها بزبي مما زادني اهتاجاً، وحاولت مرة أخرى ايالجه بطيزها ولكنه لم يدخل بسهولة وبدأت افركه بفتحة طيزها وهي تتأوه من لذته واحسست انها تهيجت كثيراً وبعد فترة من الوقت وبينما أنا مستمر بفرك فتحة طيزها برأس زبي وهي تزاد اهتياجاً، بادرتني بالقول: ارجوك ادخل زبك بفتحة طيزي بسرعة، ليس من السهل بدون دهن، انه صعب علينا نحن الاثنين اليس كذلك، واستدركت قالة: انتظر ما رأيك ان تبل زبك من لعاب فمك لنجرب او تتكرنني امصه انا حتى يتهيج اكثر ويبتل ثم نجرب الكريم في المرة القادمة. قلت لها دون تردد: ? على كيفك اتركيني أبله انا من فمي أولاً ولنرى· واخذت يدي، ولحست لساني جيداً حتى ابتلت يدي وقمت بدلك زبي جديداً بلعاب فمي الذي في يدي واخذت كمية اخرى من لعاب فمي ووضعته على فتحة طيزها ودلكته جيداً باصبعي ثم اقتربت من فتحة طيزها وضغطت على ردفيها برفق وابعدتهما عن بعضهما بعضاً حتى اتسعت فتحة طيزها، وأمسكت بزبي وادخالته بفتحة طيزها، وما ان استقر داخل طيزها اطبقت بكلتا يداي على خاصرتها، ومددت يدي اليسرى إلى كسها وبدأت بفركه برفق ثم ادخلت اصبعي الوسط داخل كسها، عندها بدأت ادخل واخرج زبي بسرعة وقوة وكم كان ممتعاً ورئعاً ان اسمع تأوهاتها وهي تقول: ? آه آه آه أوه ياه ياه أوه ارجوك استمر لا تتوقف دع زبك يدخل.. يتحرك.. يدخل ويخرج بسرعة وقوة أوه أوه آه آّه وكأنك إتنيكني من كسي وبدأت تتمايل ذات اليمين والشمال وبدت وكأنها ريشة حمامة محلقة بعالم غير عالمنا هذا وبقينا على تلك لحال قرابة خمس دقائق، وعندما شعرت بقرب خروج السائل المنوي سحبت زبي وقذفت على فتحة طيزها وهي تتأوه من قوة اللذة وتردد أه آه آه أوه أوه نيكني نيكني آه أوه وما أن جلست لاستريح حتي قفزت بين احضاني تقبلني وهي تردد ياه ياه كم كنت رائعاً وممتعاً يازوجي الحبيب وجلسنا نادمين انا وهي على السنين التي مرة من عمرنا دون ان نجرب النيك من الطيز، حتى قالت: اريدك بدءً من الأن إتنيكني من طيزي كل يوم، والأن تعال نجرب ان تدهن فتحة طيزي بأي مادة دهنة كريم زيت طبخ مثل ما تريد المهم إتنيكني من طيزي ارجوك افعل الان ما اشتهيه· ان نيكتك لي نعم نيكتك لي من طيزي خلتني ما احتمل اريد اجرب بالدهن كيف تكون النيكة وهل هي ممتعة أيظاً؟ ونهضت وأتيت بكريم اليد ودهنت فتحة طيزها وهي تفترش الارض على بطنها كما رغبت هي بذلك، وقمت بالضغط على أردافها وبشد فخذيها عن بعضهما بعضاً حتى توسعت فتحة طيزها وما اجملها من فتحة وأمسكت بزبي وادخلته بفتحة طيزها

فى المستشفى

المشكلة تتلخص في انني ذات ليلة اصبت باحتباس في البول وكنت ازور صديقي
هذا فنقلني الى اقرب مستشفى وكانت مستشفى خاص وعلى مايقولون سبع نجوم ..
المهم دخلت الاستقبال وجاءتني طبيبة وليس طبيب كشفت عليّ وبدلا من ان تقوم
بعمل قسطرة لانزال البول كتبت لي دخول المستشفى .. ونقلت الى غرفة خاصة
ودفع صديقي مبلغا تحت الحساب .. ثم قالت له الطبيبة دعه يستريح وسنقوم
بعمل اللازم له واترك تليفونك وسوف نتصل بك بعد ان يعالج فخرج صديقي
وتركني .. بعدها دخلت الطبيبة ومعها الممرضه ببعض الأجهزة الخاصة
بالقسطرة كما يسمونها .. وكانت الطبيبة والممرضة كل منما ترمقني بنظرات
كلها رغبة حينما انكشف امامهم زبي ولكنني كنت اكذب نفسي والحقيقة كنت في
منتهى الخجل .. وحينما كانت تمسكه لتدخل خرطوم القسطرة فيه كانت تمسكه
بطريقة غريبة فكان ينتفض ويبدأ في الانتصاب وكنت ارى الابتسامة على وجهها
ووجه الممرضة .. المهم طلبت من الممرضه ان تحضر بعض كمادات الثلج حتى
يكف زبي عن الانتصاب وحينما ذهبت الممرضة قالت امسك نفسك شوية لغاية
ماننزل البول .. فخجلت من كلامها ولم ارد .. ثم عاودت الكلام هل انت
متزوج .. فقلت لأ .. فقالت لماذا فقلت لم اجد حتى الآن .. فقالت لو وجدت
واحدة مثلي هل تتزوجها .. فقلت لها ولكنك يبدو انك متزوجة .. فقالت نعم
ولكن لو كانت مثلي .. فوجدت نفسي اقول لها ياليت .. فابتسمت .. ودخلت
الممرضة وقامت الممرضة بعمل الكمادات فبدأ زبي في الارتخاء حتى ادخلت
الخرطوم وتم عمل القسطرة وبدأت ارتاح من احتباس البول .. وقالت لي سوف
تنام للصباح حتى نتأكد من الحالة لن تعاودك .. وتركتني وخرجت مع
الممرضه .. بعد نصف ساعة حضرت الطبيبة ومعها طبيبة اخرى وقالت الدكتورة
متخصصة وسوف تكشف عليك وما ان رأت زبي حتى صرخت صرخة كلها لوعة ورغبة ..
وقالت مستحيل دي حالة من كل مائة مليون حالة .. لقد درسناها في الكتب
ولم نراها على الطبيعة .. وفهمت بعدها ان زبي من نوع نادر فهو طويل جداً
وضخم ورأسه مفلطحه وحول القصيب تنتفخ بعض التعاريج حينما ينتصب، يعني به
اشياء خاصة تجعل المرأة، حتى ولو كانت باردة، تنتعش وترتعش بأقصى
سرعه .. المهم بعد قليل دخلت الممرضه والطبيبة الأولى واعطتني الطبيبة
قرص في فمي مباشرة وقالت للمرضة تصب لي ماء وقالت هذا القرص سيزيل أي
التهاب بسبب دخول الخرطوم .. لست ادري لماذا ساورني الشك .. يجوز لأنه لا
يوجد طبيبة تضع القرص في فم المريض .. المهم جعلت القرص تحت لساني وشربت
الماء دون ان ابلع القرص .. وخرجت الطبيبة وبقيت الممرضه تتظاهر بترتيب
بعض الأشياء في الغرفة .. فأخرجت القرص وبسرعه وضعته في جيبي .. اقتربت
مني الممرضة ويدها تلعب في صدري وتنزل الى زبي لتمسكه واعطتني رقم
هاتفها لأكلمها حين اخرج .. وخرجت ولكن زبي انتفض واقفا كالمارد العملاق
ولكن كيف اطفيء هذه ***** وبعد مرور ساعة دخلت عليا الطبيبة الثانية
وكانت على قدر كبير من الجمال ويبدو عليها انها من طبقة ارستوقراطية ..
اغلقت الباب خلفها واقتربت مني ووضعت يدها على شعري تلعب فيه فلم اتماسك
ووجدت يدي تمتد لخصرها وجذبتها نحوي والتقت شفتاي بشفتيها ورحت اقبلها
وامتدت يدها تمسك زبي المنتصب وحملتها لأرفعها على الفراش فوقي وبدأنا
نتبادل الأحضان والعناق وكانت شرسة جدا تعض وتقبل ونزلت على زبي وامسكته
بكلتا يديها وتلحس فيه بلسانها حيث انها لم تستطع وضعه في فمها
لضخامته .. وراحت ترفع تنورتها وتضعه بين فخذيها وتحكه في كسها ولم
اتحمل ذلك فجذبت الكلوت عنها بشدة، الأمر الذي جعله يتمزق في يدي، وادخلت
زبي في كسها فصرخت صرخة قوية مكتومة حتى لايخرج الصوت خارج الغرفة واغمضت
عينيها وراحت تتابع العض والقبلات وتقوم وتجلس كأنها فرس حيث كانت فوقي
.. وحاولت ارفعها لأقوم بلحس كسها فأنا أحب ذلك ولكنها رفضت ان اخرج زبي
منها وكانت كل فترة ترتمي عليا وتعض في كتفي وتعض شفتي .. تكررت هذه عدة
مرات وكانت تعاود القيام والجلوس على زبي ثم جذبتني من رقبتي وارتمت
جانبا وهي متشبسه بي حتى لايخرج زبي منها حتى اصبحت فوقها وهنا بدأت اضرب
بزبي ضربات قوية وهي تتأوه وتجذبني نحوها لتعضني إلى ان انزلت كمية ضخمة
من السائل حتى فاض من جوانب كسها وهنا راحت في غيبوبة ولكنها متشبسة
بي .. ولم تفق الا بعد ان سمعت طرقا على الباب فقامت بسرعة وحملت كلوتها
الممزق ووضعته في صدرها وفتحت الباب لتدخل الطبيبة الأخرى وتخرج هي ..
وكما فعلت الأولى اغلقت هي الأخرى الباب وكانت صارخة الجمال قريبة الشبه
بالممثلة ليلى علوي .. واحضرت ورق مناديل وبدأت تجفف زبي وتمسحه بالماء
وتجففه حتى اصبح نظيفا ..

نياكه المدرسه

رحنا فى معادنا تانى يوم نقابل ياسر كان لابس تى شيرت كت مبينه عضلاتو وجينز ضيق رحنا من غير كلوتات زى ما امرنا قال لنا جيتو فى معادكو بلضبط ياخولات شاطرين انتو عارفين لو كنتو اتاخرتو ثانيه كان التسجيل بتاعكو كان بقه على مكتب المدير بكره و راح ماسك يوسف وماسكنى من دقننا وقالنا انبسطتو انبارح يا خولات ردينا فى خجل اه جدا قالنا عاوزين تانى قلنا له اة يا سيدى راح قالنا تعالو ورايا يا خولات مشينا وراه فى حته مقطوعه و مانعرفش صاحبنا على فين كنا خايفين وقلبنا بيدق اوى بس زبرنا هايج جدا نزل بينا مكان كان مبوله عامه وراح مولع سجاره و قالى ادخل استنى فى حمام واقلع هدومى و امر يوسف يعمل مثلي بس يوسف اكمنو ابن ناس اعترض من المكان المقرف الى ريحتو وحشه جدا و التبول على الارض ومنظر الرجاله المتشردين الى جوا الحمامات و قزارتهم راح قاله خلاص روح انت يا يوسف بس بابى لما يعرف انك متناك هايبعتك هنا تانى قالها بنظره تهديد وانا طبعا فاهم تهديدو رحت كلمت يوسف وقلت له معليش استحمل والا هانتفشخ بهدله من اهلنا راح هز راسو موافق و راح دخل الحمام وقلع وانا كمان عملت كده شاطرين يا متناكين ده كان رد ياسر قعنا شويه بعدين سمعنا صوت رجاله و صوت ياسر بيتفق معاهم على فلوس بيقولهم كل متناك من دول ملكى الى عاوز ينيك بعشرين جنيه والى عاوز يتمص له عشره جنيه والى عاوز يلعب ويبوس خمسه الى عاوز يمص سبعه جنيه و بعد شويه دخل عليا راجل تخين ومشعر وجالبيه و شنب تقيل و لابس عمه و شكلو صعيدى وراح قالى لف يله انت لسه هاتبص لى انا معايا ساعه بس لفيت بسرعه و قلع هوة وابتدى ينيك فيا زبرو كان ضخم وكان بينيك بعنف شديد اكنو حيوان هايج عكس ياسر لما ناكنى بهدوء امبارح وانا بصرخ و بصوت وسامع اهات يوسف تقريبا كان حد بيمص له خلصت الساعه و الصعيدى ده جابهم فى طيزى مرتين وخرج دخل اتنين اكنهم سباكين اوصنايعيه و احد قعد على التواليت و التانى حط زبرو فى طيزى و كنت بمص لا واحد والتانى بينكنى وبعد ما جابو البن عليا مشيو راح ياسر فتح عليا الباب وراح مطلع زبرو وقعد يترتر عليا وقالى ايه رئيك فى العبه دى سالتو هوة يوسف فين انا مش سامع له صوت قالى يوسف جالو زبون نضيف دكتور 60 سنه عاوز ينيك اطفال دفع ميت جنيه وخدو معاه بيتو يقضى معاه اليله انما انت يا حلو لسه ليلتك طويله مع السباكين والبوابين و المتشردين هاتفضل تتناك لحد ما الم ميت جنيه عليك انت كمان ورا طافى سجارتو فى خرم طيزى و استمر الحال طول اليل بعد سبع رجاله دخل عليا ياسر وقالى خلاص شطبنا قوم نشف نفسك من البن والترتره والبس هدومك وغور وبكره بليل تجيب صاحبك وتيجو تانى روحت وكلمت يوسف اطمن عليه قالى ازاى الراجل العجوز ده عزبو و ناكو وكان بيضرب فيه وكان بيامره انه ينيكو وقلت له الى حصل لى زائد ان ياسر عاوزنا تانى بكره فا يوسف قال لا مش ها اروح ويعمل الى يعملو انا مش ها ابقى شرموطه لا كلاب الشوراع فا انا كنت موافقو بس كنت مرعوب فى نقس الوقت و مش عاوز ياسر يستغلنا كده تانى تانى يوم رحنا المدرسه لقينا المدرس بيعلن لنا ان ياسر اتقتل و اتسرق وهوة ماشى فى نفس المنطقه الى كنا فيها بليل وقالنا ان الوليس قبض علي الى سرقوة و لاقو معاهم متين وخمسين جنيه وموبلين و كانو مع ياسر و ضربوة بمطوة وسرقوهم منو و فى نفس اليوم اترفض جودزيلا و احمد من المدرسه لا اثارتهم الشغب و لا الاشتباه فيهم فى موضوع القتل انا و يوسف زعلنا على ياسر اوى برغم الى عملو فينا بس ده كان اول واحد فتحنا و كان راجلنا بس المهم انتهى كابوس ياسر على اخر العام الدراسى سافر يوسف بره مصر مع اهلو و فضلت انا لوحدى ماعملش سكس لحد ما اكتشفت ان اخويا امير طلع خول زيي

انا وسناء وسلمى وحب الجنس الجماعي

كانت سلمى سعيده بشكل لا يوصف لانها أتناكت منى بهذا الشكل الذى أمتعها جدا .. كانت ترغب فى أن افتحها وأنيكها فى كسها .. كانت ترجونى وتلح على .. كما كانت ترجو سناء لتجعنى أنيكها فى كسها .. ولكن كانت سناء ترفض خوفا من أمها كريمه .. وأن سلمى مازالت صغيره جدا .. كانت سلمى ترفض ان نقول عليها صغيره .. فهى قد أستطاعت أمتاعى بجسدها وطيزها .. وانها أستمتعت ايضا بزبى جدا .. وهى ترجونى التقدم لها للزواج ولما قالت لها سناء أن أمها سترفض زواجها لانها لم تصل بعد لسن الزواج القانونى .. طلبت أن أخطبها فقط .. على أن نتقابل لممارسه النيك معها فى أى مكان أريده وستكون كزوجتى لى عليها كل ا لحقوق .. صرفتها سناء لتعود الى بيتها حتى لا تقلق أمها عليها .. على وعد ان تجمعنا قريبا أنا وهى .. لتتمتع بزبى الذى لا تستطيع أن تعيش بدونه بعد ذلك على حد قولها ...

ما أن خرجت سلمى وسناء تودعها وتوصييها ألا تبلغ أمها أنها كانت عند سناء .. وأن تحاول أن تخفى العرج الذى يظهر فى مشيتها بسبب نيكها فى طيزها منى .. حتى لا تغضب كريمه منا..

أغلقت سناء الباب .. وهى تقول عاجبك كده البت ماتت فيك .. وبعدين ... مش حاأعرف اتهنى عليك بعد كده .. النهارده نكت البت وأمها ... أنا عاوزه حقى بقى ولا خلصوا عليك خالص ...قلت لها ..لا .. وحياتك فيه كثير يكفى نسوان بلدك كلها بس كفايه علينا النهارده وبكره أجيلك من بدرى نكمل ... هوه جوزك جاى أمتى من عند مامته ... قالت بكره بالليل .. قلت ..كويس .. عندنا النهار بطوله .. مدت يدها تمسك زبى وجلست تقبله وهى تقول حا يوحشنى لغايه بكره ... كنت عاوزاه يبات فى كسى طول الليل ... قلت لها .. ومين يجيب ماما ... قالت .. يلا مع السلامه علشان ما تتأخرش ...

عدت الى بيتنا بعد أن أحضرت ماما .. كنت مرهق جدا .. وأعرج فى مشيتى بشكل ملحوظ .. سألتنى ماما عن سبب عرجى قلت ربما البواسير ... قالت عندى مرهم مسكن هايل للبواسير ...تحب تقلع أدهنلك ... شكرتها بعد أن أخذت الكريم منها لآقوم بالدهان لنفسى ... قالت .. ان لم تستطيع الدهان لنفسك .. أندهلى .. هوه أنت حا تتكسف منى .. ده أنا أمك ...دهنت شرجى بقدر ما أستطعت .. فلا أستطيع أن أدع أمى تدهن لى .. فستعرف ان ألاحتقان فى طيزى ليس بسبب البواسير .. وستعرف أنى أتنكت فى طيزى ... نمت طوال الليل من الارهاق .. لآصحوا على جرس موبايلى .. أفتح عيناى بصعوبه ... وأقول ... الو أسمع صوت سناء وهى تقول لسه نايم .. أنا مستنياك من بدرى ... يلا بقى تعالى .. قلت .. حاأخد حمام وأفطر وأجيلك .. صرخت ..لا الحمام عندى هنا وبأيدى والفطار جاهز أهو قدامى .. يعنى تلبس هدومك وتغسل وشك وتكون عندى .. فاهم ... بسرعه ...

دقائق وكنت أدق بابها .. فتحت .. ودخلت ... خلعت الروب الذى ترتديه لفتح الباب ... لتقف أمامى ببكينى أصفر منقط بنقط سوداء ... سوتيان صغير معقود على عنقها وخلف ظهرها لايدارى من صدرها الا الحلمات بالكاد وبزازها بكل أستدارتها ونعومتها عاريه تماما بشكل مثير ... اما الكيلوت فكان قطعه بحجم الكف مربوط بعقدتين على الجانبين يكاد يدارى شق كسها بصعوبه لفت حول نفسها ترينى جسمها فى المايوه .. قلت ..جنان ... الظاهر مافيش لا فطار ولا حمام .. أقتربت منى والتصقت بى وهى تقول مش حا تقلع هدومك .. بأحبك عريان .. جسمك جنان ... بأبقى عاوزه ألحسه بلسانى حته حته ... قلت .. أنت جسمك عريان يهبل .. بس على فكره منظرك بالبكينى مثير جدا جدا .. يجنن... يخبل وهممت بنزع ملابسى وهى تساعدنى وهى تحسس بشبق على جسدى ..كانت نظراتها لجسدى العارى تلهبنى ... حتى أن زبى قد تمدد أمامى تشير اليها مدت يدها أمسكته ترفعه تتأمل رأسه المنتفخه كأنها تراه لآول مره ... أرتعشت هى وارتعشت معها فقد أشعلتنا الشهوه ... مددت يدى أعتصر بزازها وهى داخل السوتيان .. فكانت بزازها ترتفع وتهتز وتترجرج .. دفنت وجهى فى مجرى العبير بين بزازها أتشممه والحسه بلسانى وهى تتأوه أه أه أستنى لما نفطر وتأخد حم*** .. هيجتنى كده .. بالراحه على بزازى ..

حرام عليك .. أنت بتعصرهم كده ليه ... أه أه ... خد حم*** الاول وبعدين ... أه أح .. أيدك جامده .. أيدك بتجننى ... عاوزاك تقفش بزازى كده على طول ... بحبك .. بأعشقك كانت تقول كلماتها ويدها تعتصر زبى بقوه أكبر من قوتى وأنا أعصر بزازها ولكنها كانت لا تشعر .. جذبتنى نحوالحمام ... وهى تضربنى على فلقتاى وهى تقول طيزك عامله أيه دلوقتى .. البت كريمه أفترت عليك أمبارح ... كانت بتدخل الزب فى طيزك بأنتقام .. لكن أنت كنت هايج خالص ... قلت .. طيزى أتهرت .. وماما أدتنى كريم البواسير علشان الالم .. ضربت على صدرها وهى تقول .. ماما عرفت حاجه عن طيزك .. قلت : أنت أتجننتى .. قلت لها عندى بواسير قالت كلها كام يوم وطيزك تخف.. أمسكتها من وسطها أشدها وأقول بلاش كلام بقى .. أنا جاى أتكلم ... دفست طيزها فى زبى بدلال وهى تقول .. أمال جاى ليه .. جاى علشان الى بتزنقى فيه ده ..

كانت الماء تندفع على جسمى وادلها بالشاور بيدى .. وكانت يدها تسبق يدى فى مسح جسمك بنعومه .. مما زادنى هياج ... قلت لها .. فين البشكير عاوز أنشف جسمى .. قالت .. لا ياروحى الجسم ده .. يتنشف بلسانى من بالبشكير .. وأخرجت لسانها تلحس وجهى وخدودى وشفتاى وهى تشفط الماء بشفتيها كانها تشرب... كانت شبقه .. لحست جسمى كله .. وانا أنتفض من الهياج .. مددت يدى أمسك بزبى النافر .. فأمسكت بيدى أبعدتها .. وأمسكت زبى بيدها تدلكه بحنان وهى مازالت ترتوى من الماء من على جسمى ... كانت تنظر الى وهى تلحسنى وعيناها تبرق بشهوه .. فتزيدنى هياج ... لم أتحمل .. مددت يدى شددت العقده اليمنى التى تمسك كيلوتها فسقط الكيلوت على الارض.. جلست على ركبتاى أتأمل كسها المتورد .. مدت يديها تفتح شفراتها وهى تقول حلو... قلت يجنن .. ودفعت لسانى داخل كسها الساخن .. فصرخت أه أه .. أمسكتها من فلقتاها بكفى حتى أملكها أكثر وصار لسانى يصول ويجول فى تجاويف كسها وهى ترتعش وتهتز وتتأوه ... أه حلو أه مش ممكن .. أه .. كمان .. كمان .. لسانك حلو .. الحس ... كسى داب من لسانك ... حاسس بيه .. اهو بيسيح زى ألايس كريم ... وفعلا كان كسها يذوب يسيل ماءه ويسيل ... قالت مش قادره يلا بينا على السرير .. عاوزه أتقطع منك النهارده ..

أرتمت على السرير وهى تنظر الى جسمى من راسى حتى زبى وهى تعض على شفتيها... أشارت بيدها أى أستدير .. فأستدرت .. شعرت بها ملتصقه بظهرى تقبلنى من خلف رقبتى وكتفى وظهرى بشفاه تشتعل نارا .. حتى وصلت الى طيازى .. حسست عليها بنعومه وهى تقول طيازك تجنن .. مش عارفه ليه بأحب طيازك دى .. وهى تقبلهم وتعصر شفتاها فيهم ... مدت يدها وأمسكت زبى وهى تقول وده كمان بأموت فيه هاته أمصه ... فأستدرت مره أخرى .. جلست على السرير فأصبح فمها أمام زبى مباشره ...

أعتصرت رأس زبى بيدها .. فلمعت وأحمرت . اخرجت بيدها من تحت السرير برطمان به عسل كانت تخبئه .. وهى تقول بأحب أمص زبك وهو عليه عسل .. ممكن .. قلت : ممكن جدا .. قالت : بتحب تلحس العسل من على حلماتى وكسى .. قلت .. أمص والحس وأعض كمان .. غطست رأس زبى فى البرطمان وأخرجته يقطر عسلا .. دفعته بسرعه فى فمهاوهى تقول ... أه عسل .. عسل مدهون عسل ... كانت تمص زبى بقوه .. صوت مصها كان عاليا .. كنت أنظر من أعلى على بزازها وهى محبوسه فى السوتيان بشكل مثير .. كان شق مجرى العبير يضيق ويوسع مع حركتها مما أثارنى فدفست أصبعى فيه بين بزازها لآستمتع بحراره وطراوه بزازها .. فأخرجت بز منهما واعتصرت حلماتها بين أصابعى فتأوهت وما زال زبى فى فمها تمصه .. كانت تخرجه فتاعب راسه بلسانها .. وتدس طرف لسانها فى ثقبه وتلحسه بحركه لسان الثعبان ... زادت قبضتى على بزها أعتصره ... أتتها رعشتها فتركت زبى من فمها وارتمت على ظهرها وهى تدس يدها تدلك كسها وهى تتأوه أه أه .. كانت أصابعها مبلله بماء شهوتها .. نزلت على ركبتى وامسكت يدها المببله بمائها وأدخلت أصابعها فى فمى أمصهم أصبعا أصبعا كمن فرغ من الاكل .. فتحت فخذيها وقبلت كسها المبتل .. داعبته بلسانى .. قالت .. العسل .. أوعى تنسى العسل ... أمسكت البرطمان أعطيته لها .. فأخدت مسحه بأصبعها وضعتها على شفرتيها و*****ها وهى ترتعش .. لصقت فمى بكسها كأننى أقبله .. فانتفضت كالملسوعه ... وهى تأن وتتأوه .. أه أه شفايفك سخنه أه أه شفايفك بتحرق كسى .. أيوه مص أيوه مص .. أيوه هنا .. كمان هنا ... بلسانى .. وكلما فرغ العسل كانت تبلل أصبعها عسلا وتدهن كسها .. فأزيدها مصا ولحسا .. حتى صار كسها كجمره مشتعله ... قالت وهى تتأوه .. كفايه .. كفايه لحس .. قوم دخله .. حرام عليك .. عاوزه احس بيه جواا خالص .. عاوزه أتأكد أنك حبلتنى .. حبلنى ... عاوزاك أبو ولادى ... وقفت .. فرفعت رجليها موسعه بينهم فامسكتهم بيداى لآتمكن من دفع زبى .. وقد كان ... أنزلق زبى كله مره واحده ... ضمت شفتاها كانها تصفر من متعتها بدخوله وهى تقول أو أح أح نار .. أيه ده .. أيه ده .. فيه زب كده ... حا أتجنن ... يلا يلا ... موتنى ... بدأت فى أخراجه وادخاله ببطء وهى تتقلب على جانبيها ممسكه بيديها رأسها كأنها تمنع زبى من الخروج من جبينها ...

وتأوهاتها تذيب الحجر .. شعرت بماء شهوتها يبلل زبى وجسدها يتقلص ويتنفض ومدت يدها تريدنى ان أشدها .. فشددتها الى ... لتمنعنى من اخراجه .. وظلت ترتعش ... حتى شعرت بأرتخاء يدها على يدى .. وسقطت يدها بجانبها ... نزعت زبى منها ... فأنقلبت على وجها ونامت على بطنها بالجزء العلوى وباقى جسمها يلامس الارض ..كان منظر كسها من الخلف يطير العقل .. منتفخا شديد الحمره .. تسيل منه مياه لزجه .. ورايته يتقلص كقلب عصفور ينبض حركت رأس زبى عليه فتكهربت وصرخت أيــوه وبعدين معاك .. وبعدين معاك أه أه فدفعته بكسها فرفعت رأسها من شده أرتطام زبى بسقف كسها .. وهى تصرخ أووه أوف أوف أوف ... سحبته بقوه وأدخلته بقوه عده مرات فكانت ترقص تحتى يمينا ويسارا وهى تأن وتتأوه وهى تزفر أسس اس أسس مع كل دفعه وأخراج أتت شهوتها مرات كثيره .. كنت أشعر بها ترتخى وتهمد .. فأتركها .. ولكنها تعود فتنتفض وهى تصرخ ... نيك .. نيك .. بطلت ليه ... فأعود لنيكها بقوه ... حتى شعرت بها قد سكنت تماما كالنائمه وشعرت بزبى لا يحتمل أكثر من هذا .. فتركته ينتفض ويزمجر ويقذف حممه فيها فأنتبهت وهى تصيح أح أح أح أح ثم هدت مره أخرى ...

أرتميت بجسدى عليها فقد أصابنى التعب .. وأخذت أقبلها من رقبتها وأعضها فى شحمه أذنها .. وانا أسمعها كلمات العشق والهيام والغزل .. فرأيت أبتسامه على شفتاها .. وراحت فى غيبوبه النشوه قمت من فوقها وزبى متدلى بين فخذاى كعنقود عنب... أعتدلت لتنام على ظهرها وهى تقول .. علشان النيكه الحلوه دى أنا محضره لك مفأجأه حلوه قلت وانا أبتسم .. مفاجأه ايه ... قالت .. مش حا تصدق .. قلت .. قولى ما تشوقنيش أكثر من كده ... قالت .. عازمالك منى وجوزها على الغذاء النهارده .. وعلى فكره منى وجوزها ما عندهمش مانع أننا نتشارك فى النيك .. قلت .. نتشارك أزاى .. نتبادل يعنى .. قالت .. أيوه .. هى عاوزه تشوفك .. ونفسها تتناك منك .. مشتاقه لك .. وجوزها بيحبها تتناك قدامه من الرجاله ... واظن ما عندكش مانع جوزها ينيكنى .. نظرت اليها بدهشه وأنا أقول لها أنت مجرمه .. قالت .. بذمتك مش نفسك فى منى ... قلت .. اوى أوى دى جسمها يجنن .. قالت .. لا ده كمان جسمها بقى خطير لما أتجوزت ... وكمان أدوق جوزها .. بتقول عليه حلو وشقى سرحت بفكرى فى منى .. وأنا أمنى نفسى بها بعد ساعات شدتنى سناء من يدى لتنبهنى وهى تقول أيـه روحت فين .