زوج اثناء الدورة

كنا في الصالون جلوس نتجاذب اطراف الحديث من هنا وهناك، وفجأة وبدون أي مقدمة وجدتها تحدثني عن النيك من الطيز وهل جربت ذلك من قبل، قبل ان اتزوج منها، ولم تكن تعلم انها اصابت رغبة جامحة لدي كم تمنيت قبل هذا ان انيكها من طيزها. قلت لها: ? لا. قالت: ? كما تعلم ان عليّ (العادة الشهرية) وكم اشتهيك الأن وانت إتنيكني من طيزي، لو قبلت بذلك، اريد أن نجرب ذلك، ماذا تقول> اجبتها مشجعاً بعد أن التقت أمنيتي الدفينة ورغبتها المعلنة: ? انني ايضاً لم اجرب ولكنني سمعت كم هو النيك من الطيز رائع وممتع، ولكنني لم اجرب وانت تعرفين ذلك، وأضفت دافعاً برغبتها ألى مدها، ولكن قولي لي كيف تريدنني ان انيكيك من طيزك كيف ادخل زبي بفتحة طيزك هل ستنامين على بطنك، تفترشين الأرض، ام تجلسين على زبي بعد ان استلقي انا على ظهري ام ستقرفصين، تجثمين على رجليك ويديك اي تعطيني طيزك وانت على شكل القطة او ما شابه ذلك وماذا سافعل انا وهنا شعرت انها قد تهيجت أكثر وفاجأتني بقولها: ?اقترح عليك ان تأتي بكريم او ان تذهب الى المطبخ وتدهن زبك جيداً او تقوم بدهن فتحة طيزي فقط والباقي سيأتي قلت لها: ? لنجرب ان ادهن فتحتة طيزك اولا، ما قولك. اجابت: ? هيا افعل فقد اشتيهتك كثيراً وانت إتنيكني من طيزي ارجوك اسرع فأنني لا احتمل كل هذا التأخير سأجثم على الارض وسأخذ وضع القطة أو اي حيوان تريد المهم اذهب وأتي بالكريم أو اي مادة دهنة وادهن فتحة طيزي ونيكني ارجوك اسرع اسرع وهنا رمت بقميصها الفضفاض من على جسمها والقت به ارضاً وتركت الأريكة التي كانت تجلس عليها ونزلت إلى الارض على ركبتيها ويديها واستدارت واخذت وضع القطة ولكن طيزها باتجاه وجهي، ودفعت بطيزها بين ركبتي حتى كاد يلامس زبي وهزت طيزها يميناً وشمالاً، ونظرت الى طيزها وكم كان رائعاً وكأنني اراه لاول مرة، ودون ان اشعر انتصب زبي واصبح كالقضيب وأمسكت به وبدأت محاولة ادخاله بفتحة طيزها وبدأت هي الأخرى بتحريك طيزها إلى الأعلى والأسفل تفرك فتحة طيزها بزبي مما زادني اهتاجاً، وحاولت مرة أخرى ايالجه بطيزها ولكنه لم يدخل بسهولة وبدأت افركه بفتحة طيزها وهي تتأوه من لذته واحسست انها تهيجت كثيراً وبعد فترة من الوقت وبينما أنا مستمر بفرك فتحة طيزها برأس زبي وهي تزاد اهتياجاً، بادرتني بالقول: ارجوك ادخل زبك بفتحة طيزي بسرعة، ليس من السهل بدون دهن، انه صعب علينا نحن الاثنين اليس كذلك، واستدركت قالة: انتظر ما رأيك ان تبل زبك من لعاب فمك لنجرب او تتكرنني امصه انا حتى يتهيج اكثر ويبتل ثم نجرب الكريم في المرة القادمة. قلت لها دون تردد: ? على كيفك اتركيني أبله انا من فمي أولاً ولنرى· واخذت يدي، ولحست لساني جيداً حتى ابتلت يدي وقمت بدلك زبي جديداً بلعاب فمي الذي في يدي واخذت كمية اخرى من لعاب فمي ووضعته على فتحة طيزها ودلكته جيداً باصبعي ثم اقتربت من فتحة طيزها وضغطت على ردفيها برفق وابعدتهما عن بعضهما بعضاً حتى اتسعت فتحة طيزها، وأمسكت بزبي وادخالته بفتحة طيزها، وما ان استقر داخل طيزها اطبقت بكلتا يداي على خاصرتها، ومددت يدي اليسرى إلى كسها وبدأت بفركه برفق ثم ادخلت اصبعي الوسط داخل كسها، عندها بدأت ادخل واخرج زبي بسرعة وقوة وكم كان ممتعاً ورئعاً ان اسمع تأوهاتها وهي تقول: ? آه آه آه أوه ياه ياه أوه ارجوك استمر لا تتوقف دع زبك يدخل.. يتحرك.. يدخل ويخرج بسرعة وقوة أوه أوه آه آّه وكأنك إتنيكني من كسي وبدأت تتمايل ذات اليمين والشمال وبدت وكأنها ريشة حمامة محلقة بعالم غير عالمنا هذا وبقينا على تلك لحال قرابة خمس دقائق، وعندما شعرت بقرب خروج السائل المنوي سحبت زبي وقذفت على فتحة طيزها وهي تتأوه من قوة اللذة وتردد أه آه آه أوه أوه نيكني نيكني آه أوه وما أن جلست لاستريح حتي قفزت بين احضاني تقبلني وهي تردد ياه ياه كم كنت رائعاً وممتعاً يازوجي الحبيب وجلسنا نادمين انا وهي على السنين التي مرة من عمرنا دون ان نجرب النيك من الطيز، حتى قالت: اريدك بدءً من الأن إتنيكني من طيزي كل يوم، والأن تعال نجرب ان تدهن فتحة طيزي بأي مادة دهنة كريم زيت طبخ مثل ما تريد المهم إتنيكني من طيزي ارجوك افعل الان ما اشتهيه· ان نيكتك لي نعم نيكتك لي من طيزي خلتني ما احتمل اريد اجرب بالدهن كيف تكون النيكة وهل هي ممتعة أيظاً؟ ونهضت وأتيت بكريم اليد ودهنت فتحة طيزها وهي تفترش الارض على بطنها كما رغبت هي بذلك، وقمت بالضغط على أردافها وبشد فخذيها عن بعضهما بعضاً حتى توسعت فتحة طيزها وما اجملها من فتحة وأمسكت بزبي وادخلته بفتحة طيزها

فى المستشفى

المشكلة تتلخص في انني ذات ليلة اصبت باحتباس في البول وكنت ازور صديقي
هذا فنقلني الى اقرب مستشفى وكانت مستشفى خاص وعلى مايقولون سبع نجوم ..
المهم دخلت الاستقبال وجاءتني طبيبة وليس طبيب كشفت عليّ وبدلا من ان تقوم
بعمل قسطرة لانزال البول كتبت لي دخول المستشفى .. ونقلت الى غرفة خاصة
ودفع صديقي مبلغا تحت الحساب .. ثم قالت له الطبيبة دعه يستريح وسنقوم
بعمل اللازم له واترك تليفونك وسوف نتصل بك بعد ان يعالج فخرج صديقي
وتركني .. بعدها دخلت الطبيبة ومعها الممرضه ببعض الأجهزة الخاصة
بالقسطرة كما يسمونها .. وكانت الطبيبة والممرضة كل منما ترمقني بنظرات
كلها رغبة حينما انكشف امامهم زبي ولكنني كنت اكذب نفسي والحقيقة كنت في
منتهى الخجل .. وحينما كانت تمسكه لتدخل خرطوم القسطرة فيه كانت تمسكه
بطريقة غريبة فكان ينتفض ويبدأ في الانتصاب وكنت ارى الابتسامة على وجهها
ووجه الممرضة .. المهم طلبت من الممرضه ان تحضر بعض كمادات الثلج حتى
يكف زبي عن الانتصاب وحينما ذهبت الممرضة قالت امسك نفسك شوية لغاية
ماننزل البول .. فخجلت من كلامها ولم ارد .. ثم عاودت الكلام هل انت
متزوج .. فقلت لأ .. فقالت لماذا فقلت لم اجد حتى الآن .. فقالت لو وجدت
واحدة مثلي هل تتزوجها .. فقلت لها ولكنك يبدو انك متزوجة .. فقالت نعم
ولكن لو كانت مثلي .. فوجدت نفسي اقول لها ياليت .. فابتسمت .. ودخلت
الممرضة وقامت الممرضة بعمل الكمادات فبدأ زبي في الارتخاء حتى ادخلت
الخرطوم وتم عمل القسطرة وبدأت ارتاح من احتباس البول .. وقالت لي سوف
تنام للصباح حتى نتأكد من الحالة لن تعاودك .. وتركتني وخرجت مع
الممرضه .. بعد نصف ساعة حضرت الطبيبة ومعها طبيبة اخرى وقالت الدكتورة
متخصصة وسوف تكشف عليك وما ان رأت زبي حتى صرخت صرخة كلها لوعة ورغبة ..
وقالت مستحيل دي حالة من كل مائة مليون حالة .. لقد درسناها في الكتب
ولم نراها على الطبيعة .. وفهمت بعدها ان زبي من نوع نادر فهو طويل جداً
وضخم ورأسه مفلطحه وحول القصيب تنتفخ بعض التعاريج حينما ينتصب، يعني به
اشياء خاصة تجعل المرأة، حتى ولو كانت باردة، تنتعش وترتعش بأقصى
سرعه .. المهم بعد قليل دخلت الممرضه والطبيبة الأولى واعطتني الطبيبة
قرص في فمي مباشرة وقالت للمرضة تصب لي ماء وقالت هذا القرص سيزيل أي
التهاب بسبب دخول الخرطوم .. لست ادري لماذا ساورني الشك .. يجوز لأنه لا
يوجد طبيبة تضع القرص في فم المريض .. المهم جعلت القرص تحت لساني وشربت
الماء دون ان ابلع القرص .. وخرجت الطبيبة وبقيت الممرضه تتظاهر بترتيب
بعض الأشياء في الغرفة .. فأخرجت القرص وبسرعه وضعته في جيبي .. اقتربت
مني الممرضة ويدها تلعب في صدري وتنزل الى زبي لتمسكه واعطتني رقم
هاتفها لأكلمها حين اخرج .. وخرجت ولكن زبي انتفض واقفا كالمارد العملاق
ولكن كيف اطفيء هذه ***** وبعد مرور ساعة دخلت عليا الطبيبة الثانية
وكانت على قدر كبير من الجمال ويبدو عليها انها من طبقة ارستوقراطية ..
اغلقت الباب خلفها واقتربت مني ووضعت يدها على شعري تلعب فيه فلم اتماسك
ووجدت يدي تمتد لخصرها وجذبتها نحوي والتقت شفتاي بشفتيها ورحت اقبلها
وامتدت يدها تمسك زبي المنتصب وحملتها لأرفعها على الفراش فوقي وبدأنا
نتبادل الأحضان والعناق وكانت شرسة جدا تعض وتقبل ونزلت على زبي وامسكته
بكلتا يديها وتلحس فيه بلسانها حيث انها لم تستطع وضعه في فمها
لضخامته .. وراحت ترفع تنورتها وتضعه بين فخذيها وتحكه في كسها ولم
اتحمل ذلك فجذبت الكلوت عنها بشدة، الأمر الذي جعله يتمزق في يدي، وادخلت
زبي في كسها فصرخت صرخة قوية مكتومة حتى لايخرج الصوت خارج الغرفة واغمضت
عينيها وراحت تتابع العض والقبلات وتقوم وتجلس كأنها فرس حيث كانت فوقي
.. وحاولت ارفعها لأقوم بلحس كسها فأنا أحب ذلك ولكنها رفضت ان اخرج زبي
منها وكانت كل فترة ترتمي عليا وتعض في كتفي وتعض شفتي .. تكررت هذه عدة
مرات وكانت تعاود القيام والجلوس على زبي ثم جذبتني من رقبتي وارتمت
جانبا وهي متشبسه بي حتى لايخرج زبي منها حتى اصبحت فوقها وهنا بدأت اضرب
بزبي ضربات قوية وهي تتأوه وتجذبني نحوها لتعضني إلى ان انزلت كمية ضخمة
من السائل حتى فاض من جوانب كسها وهنا راحت في غيبوبة ولكنها متشبسة
بي .. ولم تفق الا بعد ان سمعت طرقا على الباب فقامت بسرعة وحملت كلوتها
الممزق ووضعته في صدرها وفتحت الباب لتدخل الطبيبة الأخرى وتخرج هي ..
وكما فعلت الأولى اغلقت هي الأخرى الباب وكانت صارخة الجمال قريبة الشبه
بالممثلة ليلى علوي .. واحضرت ورق مناديل وبدأت تجفف زبي وتمسحه بالماء
وتجففه حتى اصبح نظيفا ..

نياكه المدرسه

رحنا فى معادنا تانى يوم نقابل ياسر كان لابس تى شيرت كت مبينه عضلاتو وجينز ضيق رحنا من غير كلوتات زى ما امرنا قال لنا جيتو فى معادكو بلضبط ياخولات شاطرين انتو عارفين لو كنتو اتاخرتو ثانيه كان التسجيل بتاعكو كان بقه على مكتب المدير بكره و راح ماسك يوسف وماسكنى من دقننا وقالنا انبسطتو انبارح يا خولات ردينا فى خجل اه جدا قالنا عاوزين تانى قلنا له اة يا سيدى راح قالنا تعالو ورايا يا خولات مشينا وراه فى حته مقطوعه و مانعرفش صاحبنا على فين كنا خايفين وقلبنا بيدق اوى بس زبرنا هايج جدا نزل بينا مكان كان مبوله عامه وراح مولع سجاره و قالى ادخل استنى فى حمام واقلع هدومى و امر يوسف يعمل مثلي بس يوسف اكمنو ابن ناس اعترض من المكان المقرف الى ريحتو وحشه جدا و التبول على الارض ومنظر الرجاله المتشردين الى جوا الحمامات و قزارتهم راح قاله خلاص روح انت يا يوسف بس بابى لما يعرف انك متناك هايبعتك هنا تانى قالها بنظره تهديد وانا طبعا فاهم تهديدو رحت كلمت يوسف وقلت له معليش استحمل والا هانتفشخ بهدله من اهلنا راح هز راسو موافق و راح دخل الحمام وقلع وانا كمان عملت كده شاطرين يا متناكين ده كان رد ياسر قعنا شويه بعدين سمعنا صوت رجاله و صوت ياسر بيتفق معاهم على فلوس بيقولهم كل متناك من دول ملكى الى عاوز ينيك بعشرين جنيه والى عاوز يتمص له عشره جنيه والى عاوز يلعب ويبوس خمسه الى عاوز يمص سبعه جنيه و بعد شويه دخل عليا راجل تخين ومشعر وجالبيه و شنب تقيل و لابس عمه و شكلو صعيدى وراح قالى لف يله انت لسه هاتبص لى انا معايا ساعه بس لفيت بسرعه و قلع هوة وابتدى ينيك فيا زبرو كان ضخم وكان بينيك بعنف شديد اكنو حيوان هايج عكس ياسر لما ناكنى بهدوء امبارح وانا بصرخ و بصوت وسامع اهات يوسف تقريبا كان حد بيمص له خلصت الساعه و الصعيدى ده جابهم فى طيزى مرتين وخرج دخل اتنين اكنهم سباكين اوصنايعيه و احد قعد على التواليت و التانى حط زبرو فى طيزى و كنت بمص لا واحد والتانى بينكنى وبعد ما جابو البن عليا مشيو راح ياسر فتح عليا الباب وراح مطلع زبرو وقعد يترتر عليا وقالى ايه رئيك فى العبه دى سالتو هوة يوسف فين انا مش سامع له صوت قالى يوسف جالو زبون نضيف دكتور 60 سنه عاوز ينيك اطفال دفع ميت جنيه وخدو معاه بيتو يقضى معاه اليله انما انت يا حلو لسه ليلتك طويله مع السباكين والبوابين و المتشردين هاتفضل تتناك لحد ما الم ميت جنيه عليك انت كمان ورا طافى سجارتو فى خرم طيزى و استمر الحال طول اليل بعد سبع رجاله دخل عليا ياسر وقالى خلاص شطبنا قوم نشف نفسك من البن والترتره والبس هدومك وغور وبكره بليل تجيب صاحبك وتيجو تانى روحت وكلمت يوسف اطمن عليه قالى ازاى الراجل العجوز ده عزبو و ناكو وكان بيضرب فيه وكان بيامره انه ينيكو وقلت له الى حصل لى زائد ان ياسر عاوزنا تانى بكره فا يوسف قال لا مش ها اروح ويعمل الى يعملو انا مش ها ابقى شرموطه لا كلاب الشوراع فا انا كنت موافقو بس كنت مرعوب فى نقس الوقت و مش عاوز ياسر يستغلنا كده تانى تانى يوم رحنا المدرسه لقينا المدرس بيعلن لنا ان ياسر اتقتل و اتسرق وهوة ماشى فى نفس المنطقه الى كنا فيها بليل وقالنا ان الوليس قبض علي الى سرقوة و لاقو معاهم متين وخمسين جنيه وموبلين و كانو مع ياسر و ضربوة بمطوة وسرقوهم منو و فى نفس اليوم اترفض جودزيلا و احمد من المدرسه لا اثارتهم الشغب و لا الاشتباه فيهم فى موضوع القتل انا و يوسف زعلنا على ياسر اوى برغم الى عملو فينا بس ده كان اول واحد فتحنا و كان راجلنا بس المهم انتهى كابوس ياسر على اخر العام الدراسى سافر يوسف بره مصر مع اهلو و فضلت انا لوحدى ماعملش سكس لحد ما اكتشفت ان اخويا امير طلع خول زيي

انا وسناء وسلمى وحب الجنس الجماعي

كانت سلمى سعيده بشكل لا يوصف لانها أتناكت منى بهذا الشكل الذى أمتعها جدا .. كانت ترغب فى أن افتحها وأنيكها فى كسها .. كانت ترجونى وتلح على .. كما كانت ترجو سناء لتجعنى أنيكها فى كسها .. ولكن كانت سناء ترفض خوفا من أمها كريمه .. وأن سلمى مازالت صغيره جدا .. كانت سلمى ترفض ان نقول عليها صغيره .. فهى قد أستطاعت أمتاعى بجسدها وطيزها .. وانها أستمتعت ايضا بزبى جدا .. وهى ترجونى التقدم لها للزواج ولما قالت لها سناء أن أمها سترفض زواجها لانها لم تصل بعد لسن الزواج القانونى .. طلبت أن أخطبها فقط .. على أن نتقابل لممارسه النيك معها فى أى مكان أريده وستكون كزوجتى لى عليها كل ا لحقوق .. صرفتها سناء لتعود الى بيتها حتى لا تقلق أمها عليها .. على وعد ان تجمعنا قريبا أنا وهى .. لتتمتع بزبى الذى لا تستطيع أن تعيش بدونه بعد ذلك على حد قولها ...

ما أن خرجت سلمى وسناء تودعها وتوصييها ألا تبلغ أمها أنها كانت عند سناء .. وأن تحاول أن تخفى العرج الذى يظهر فى مشيتها بسبب نيكها فى طيزها منى .. حتى لا تغضب كريمه منا..

أغلقت سناء الباب .. وهى تقول عاجبك كده البت ماتت فيك .. وبعدين ... مش حاأعرف اتهنى عليك بعد كده .. النهارده نكت البت وأمها ... أنا عاوزه حقى بقى ولا خلصوا عليك خالص ...قلت لها ..لا .. وحياتك فيه كثير يكفى نسوان بلدك كلها بس كفايه علينا النهارده وبكره أجيلك من بدرى نكمل ... هوه جوزك جاى أمتى من عند مامته ... قالت بكره بالليل .. قلت ..كويس .. عندنا النهار بطوله .. مدت يدها تمسك زبى وجلست تقبله وهى تقول حا يوحشنى لغايه بكره ... كنت عاوزاه يبات فى كسى طول الليل ... قلت لها .. ومين يجيب ماما ... قالت .. يلا مع السلامه علشان ما تتأخرش ...

عدت الى بيتنا بعد أن أحضرت ماما .. كنت مرهق جدا .. وأعرج فى مشيتى بشكل ملحوظ .. سألتنى ماما عن سبب عرجى قلت ربما البواسير ... قالت عندى مرهم مسكن هايل للبواسير ...تحب تقلع أدهنلك ... شكرتها بعد أن أخذت الكريم منها لآقوم بالدهان لنفسى ... قالت .. ان لم تستطيع الدهان لنفسك .. أندهلى .. هوه أنت حا تتكسف منى .. ده أنا أمك ...دهنت شرجى بقدر ما أستطعت .. فلا أستطيع أن أدع أمى تدهن لى .. فستعرف ان ألاحتقان فى طيزى ليس بسبب البواسير .. وستعرف أنى أتنكت فى طيزى ... نمت طوال الليل من الارهاق .. لآصحوا على جرس موبايلى .. أفتح عيناى بصعوبه ... وأقول ... الو أسمع صوت سناء وهى تقول لسه نايم .. أنا مستنياك من بدرى ... يلا بقى تعالى .. قلت .. حاأخد حمام وأفطر وأجيلك .. صرخت ..لا الحمام عندى هنا وبأيدى والفطار جاهز أهو قدامى .. يعنى تلبس هدومك وتغسل وشك وتكون عندى .. فاهم ... بسرعه ...

دقائق وكنت أدق بابها .. فتحت .. ودخلت ... خلعت الروب الذى ترتديه لفتح الباب ... لتقف أمامى ببكينى أصفر منقط بنقط سوداء ... سوتيان صغير معقود على عنقها وخلف ظهرها لايدارى من صدرها الا الحلمات بالكاد وبزازها بكل أستدارتها ونعومتها عاريه تماما بشكل مثير ... اما الكيلوت فكان قطعه بحجم الكف مربوط بعقدتين على الجانبين يكاد يدارى شق كسها بصعوبه لفت حول نفسها ترينى جسمها فى المايوه .. قلت ..جنان ... الظاهر مافيش لا فطار ولا حمام .. أقتربت منى والتصقت بى وهى تقول مش حا تقلع هدومك .. بأحبك عريان .. جسمك جنان ... بأبقى عاوزه ألحسه بلسانى حته حته ... قلت .. أنت جسمك عريان يهبل .. بس على فكره منظرك بالبكينى مثير جدا جدا .. يجنن... يخبل وهممت بنزع ملابسى وهى تساعدنى وهى تحسس بشبق على جسدى ..كانت نظراتها لجسدى العارى تلهبنى ... حتى أن زبى قد تمدد أمامى تشير اليها مدت يدها أمسكته ترفعه تتأمل رأسه المنتفخه كأنها تراه لآول مره ... أرتعشت هى وارتعشت معها فقد أشعلتنا الشهوه ... مددت يدى أعتصر بزازها وهى داخل السوتيان .. فكانت بزازها ترتفع وتهتز وتترجرج .. دفنت وجهى فى مجرى العبير بين بزازها أتشممه والحسه بلسانى وهى تتأوه أه أه أستنى لما نفطر وتأخد حم*** .. هيجتنى كده .. بالراحه على بزازى ..

حرام عليك .. أنت بتعصرهم كده ليه ... أه أه ... خد حم*** الاول وبعدين ... أه أح .. أيدك جامده .. أيدك بتجننى ... عاوزاك تقفش بزازى كده على طول ... بحبك .. بأعشقك كانت تقول كلماتها ويدها تعتصر زبى بقوه أكبر من قوتى وأنا أعصر بزازها ولكنها كانت لا تشعر .. جذبتنى نحوالحمام ... وهى تضربنى على فلقتاى وهى تقول طيزك عامله أيه دلوقتى .. البت كريمه أفترت عليك أمبارح ... كانت بتدخل الزب فى طيزك بأنتقام .. لكن أنت كنت هايج خالص ... قلت .. طيزى أتهرت .. وماما أدتنى كريم البواسير علشان الالم .. ضربت على صدرها وهى تقول .. ماما عرفت حاجه عن طيزك .. قلت : أنت أتجننتى .. قلت لها عندى بواسير قالت كلها كام يوم وطيزك تخف.. أمسكتها من وسطها أشدها وأقول بلاش كلام بقى .. أنا جاى أتكلم ... دفست طيزها فى زبى بدلال وهى تقول .. أمال جاى ليه .. جاى علشان الى بتزنقى فيه ده ..

كانت الماء تندفع على جسمى وادلها بالشاور بيدى .. وكانت يدها تسبق يدى فى مسح جسمك بنعومه .. مما زادنى هياج ... قلت لها .. فين البشكير عاوز أنشف جسمى .. قالت .. لا ياروحى الجسم ده .. يتنشف بلسانى من بالبشكير .. وأخرجت لسانها تلحس وجهى وخدودى وشفتاى وهى تشفط الماء بشفتيها كانها تشرب... كانت شبقه .. لحست جسمى كله .. وانا أنتفض من الهياج .. مددت يدى أمسك بزبى النافر .. فأمسكت بيدى أبعدتها .. وأمسكت زبى بيدها تدلكه بحنان وهى مازالت ترتوى من الماء من على جسمى ... كانت تنظر الى وهى تلحسنى وعيناها تبرق بشهوه .. فتزيدنى هياج ... لم أتحمل .. مددت يدى شددت العقده اليمنى التى تمسك كيلوتها فسقط الكيلوت على الارض.. جلست على ركبتاى أتأمل كسها المتورد .. مدت يديها تفتح شفراتها وهى تقول حلو... قلت يجنن .. ودفعت لسانى داخل كسها الساخن .. فصرخت أه أه .. أمسكتها من فلقتاها بكفى حتى أملكها أكثر وصار لسانى يصول ويجول فى تجاويف كسها وهى ترتعش وتهتز وتتأوه ... أه حلو أه مش ممكن .. أه .. كمان .. كمان .. لسانك حلو .. الحس ... كسى داب من لسانك ... حاسس بيه .. اهو بيسيح زى ألايس كريم ... وفعلا كان كسها يذوب يسيل ماءه ويسيل ... قالت مش قادره يلا بينا على السرير .. عاوزه أتقطع منك النهارده ..

أرتمت على السرير وهى تنظر الى جسمى من راسى حتى زبى وهى تعض على شفتيها... أشارت بيدها أى أستدير .. فأستدرت .. شعرت بها ملتصقه بظهرى تقبلنى من خلف رقبتى وكتفى وظهرى بشفاه تشتعل نارا .. حتى وصلت الى طيازى .. حسست عليها بنعومه وهى تقول طيازك تجنن .. مش عارفه ليه بأحب طيازك دى .. وهى تقبلهم وتعصر شفتاها فيهم ... مدت يدها وأمسكت زبى وهى تقول وده كمان بأموت فيه هاته أمصه ... فأستدرت مره أخرى .. جلست على السرير فأصبح فمها أمام زبى مباشره ...

أعتصرت رأس زبى بيدها .. فلمعت وأحمرت . اخرجت بيدها من تحت السرير برطمان به عسل كانت تخبئه .. وهى تقول بأحب أمص زبك وهو عليه عسل .. ممكن .. قلت : ممكن جدا .. قالت : بتحب تلحس العسل من على حلماتى وكسى .. قلت .. أمص والحس وأعض كمان .. غطست رأس زبى فى البرطمان وأخرجته يقطر عسلا .. دفعته بسرعه فى فمهاوهى تقول ... أه عسل .. عسل مدهون عسل ... كانت تمص زبى بقوه .. صوت مصها كان عاليا .. كنت أنظر من أعلى على بزازها وهى محبوسه فى السوتيان بشكل مثير .. كان شق مجرى العبير يضيق ويوسع مع حركتها مما أثارنى فدفست أصبعى فيه بين بزازها لآستمتع بحراره وطراوه بزازها .. فأخرجت بز منهما واعتصرت حلماتها بين أصابعى فتأوهت وما زال زبى فى فمها تمصه .. كانت تخرجه فتاعب راسه بلسانها .. وتدس طرف لسانها فى ثقبه وتلحسه بحركه لسان الثعبان ... زادت قبضتى على بزها أعتصره ... أتتها رعشتها فتركت زبى من فمها وارتمت على ظهرها وهى تدس يدها تدلك كسها وهى تتأوه أه أه .. كانت أصابعها مبلله بماء شهوتها .. نزلت على ركبتى وامسكت يدها المببله بمائها وأدخلت أصابعها فى فمى أمصهم أصبعا أصبعا كمن فرغ من الاكل .. فتحت فخذيها وقبلت كسها المبتل .. داعبته بلسانى .. قالت .. العسل .. أوعى تنسى العسل ... أمسكت البرطمان أعطيته لها .. فأخدت مسحه بأصبعها وضعتها على شفرتيها و*****ها وهى ترتعش .. لصقت فمى بكسها كأننى أقبله .. فانتفضت كالملسوعه ... وهى تأن وتتأوه .. أه أه شفايفك سخنه أه أه شفايفك بتحرق كسى .. أيوه مص أيوه مص .. أيوه هنا .. كمان هنا ... بلسانى .. وكلما فرغ العسل كانت تبلل أصبعها عسلا وتدهن كسها .. فأزيدها مصا ولحسا .. حتى صار كسها كجمره مشتعله ... قالت وهى تتأوه .. كفايه .. كفايه لحس .. قوم دخله .. حرام عليك .. عاوزه احس بيه جواا خالص .. عاوزه أتأكد أنك حبلتنى .. حبلنى ... عاوزاك أبو ولادى ... وقفت .. فرفعت رجليها موسعه بينهم فامسكتهم بيداى لآتمكن من دفع زبى .. وقد كان ... أنزلق زبى كله مره واحده ... ضمت شفتاها كانها تصفر من متعتها بدخوله وهى تقول أو أح أح نار .. أيه ده .. أيه ده .. فيه زب كده ... حا أتجنن ... يلا يلا ... موتنى ... بدأت فى أخراجه وادخاله ببطء وهى تتقلب على جانبيها ممسكه بيديها رأسها كأنها تمنع زبى من الخروج من جبينها ...

وتأوهاتها تذيب الحجر .. شعرت بماء شهوتها يبلل زبى وجسدها يتقلص ويتنفض ومدت يدها تريدنى ان أشدها .. فشددتها الى ... لتمنعنى من اخراجه .. وظلت ترتعش ... حتى شعرت بأرتخاء يدها على يدى .. وسقطت يدها بجانبها ... نزعت زبى منها ... فأنقلبت على وجها ونامت على بطنها بالجزء العلوى وباقى جسمها يلامس الارض ..كان منظر كسها من الخلف يطير العقل .. منتفخا شديد الحمره .. تسيل منه مياه لزجه .. ورايته يتقلص كقلب عصفور ينبض حركت رأس زبى عليه فتكهربت وصرخت أيــوه وبعدين معاك .. وبعدين معاك أه أه فدفعته بكسها فرفعت رأسها من شده أرتطام زبى بسقف كسها .. وهى تصرخ أووه أوف أوف أوف ... سحبته بقوه وأدخلته بقوه عده مرات فكانت ترقص تحتى يمينا ويسارا وهى تأن وتتأوه وهى تزفر أسس اس أسس مع كل دفعه وأخراج أتت شهوتها مرات كثيره .. كنت أشعر بها ترتخى وتهمد .. فأتركها .. ولكنها تعود فتنتفض وهى تصرخ ... نيك .. نيك .. بطلت ليه ... فأعود لنيكها بقوه ... حتى شعرت بها قد سكنت تماما كالنائمه وشعرت بزبى لا يحتمل أكثر من هذا .. فتركته ينتفض ويزمجر ويقذف حممه فيها فأنتبهت وهى تصيح أح أح أح أح ثم هدت مره أخرى ...

أرتميت بجسدى عليها فقد أصابنى التعب .. وأخذت أقبلها من رقبتها وأعضها فى شحمه أذنها .. وانا أسمعها كلمات العشق والهيام والغزل .. فرأيت أبتسامه على شفتاها .. وراحت فى غيبوبه النشوه قمت من فوقها وزبى متدلى بين فخذاى كعنقود عنب... أعتدلت لتنام على ظهرها وهى تقول .. علشان النيكه الحلوه دى أنا محضره لك مفأجأه حلوه قلت وانا أبتسم .. مفاجأه ايه ... قالت .. مش حا تصدق .. قلت .. قولى ما تشوقنيش أكثر من كده ... قالت .. عازمالك منى وجوزها على الغذاء النهارده .. وعلى فكره منى وجوزها ما عندهمش مانع أننا نتشارك فى النيك .. قلت .. نتشارك أزاى .. نتبادل يعنى .. قالت .. أيوه .. هى عاوزه تشوفك .. ونفسها تتناك منك .. مشتاقه لك .. وجوزها بيحبها تتناك قدامه من الرجاله ... واظن ما عندكش مانع جوزها ينيكنى .. نظرت اليها بدهشه وأنا أقول لها أنت مجرمه .. قالت .. بذمتك مش نفسك فى منى ... قلت .. اوى أوى دى جسمها يجنن .. قالت .. لا ده كمان جسمها بقى خطير لما أتجوزت ... وكمان أدوق جوزها .. بتقول عليه حلو وشقى سرحت بفكرى فى منى .. وأنا أمنى نفسى بها بعد ساعات شدتنى سناء من يدى لتنبهنى وهى تقول أيـه روحت فين .

قصتى مع ميرفت

تعرفت على فتاة جميلة تدعى مرفت وهي في الثالث الثانوي كنت اتابعها وهي ذاهبة الى مدرستها وهي قادمة منها مرفت هي شعلة من ***** ***** ذات جسم ابيض كالثلج صدر ممتلىء بارز وخصر نحيل وخلفية كبيرة ظاهرة رغم انها نحيله الا ان جسمها و***اناتها بارزة بشكل ملفت جدا للنظر كانقميصها الزهري لايستطيع ان يحجب ثقل نهديها ونفورهما كذلك لا يستطيع ان يخفي الستيان الاسود الذي يحتظنهما اما من جهة البنطال فيجب ان ترا حد الكيلوت بشكل دائم وهو غير قادر على القبض على فلقتي طيزها الجميلة شعر اسود طويل يصل الى خصرها وعيونسوداء تدفعك الى الجنون والانتحار ودائما برفقة مرفت تكون صديقتها ديما الشقراء التي لا تقل حسنا وبهاءا عنها الا بكون شعرها اشقر وكونها اكثر فجورا في لبسها من مرفت فهي دائمة في فتح اول زرين للقميص ليظهر بروز نهديها وحد الستيان وحملاتها الظاهرين للعيان وكيلوتها المشحور في طيزها السترينج الذي يجعل الاير يهب ولا ينام كنت اراقب هاتان البنتان واشتهيهما بجنون مع العلم انهم يسكنون بنفس الشارع الذي اسكن فيه عدا عن ذلك كنت اراهما على البلكون كلن على حدا فمرفت تسكن في الطابق الاول المقابل لي وديما فوقها بالثالث واليك ان تراهم حين ييغادر اهلهم المنزل لترا الحفر والقطع والكت وتناثر الشعر والخلاعة على البلكون ومن خلال متابعتي لهم استطعت ان اومي لمرفت باشارات من على البلكون فكانت تستجيبالا ان اعطيتها رقم هاتفي واذ بها تتصل بي فجن جنوني من الفرح لكني اعشقها واتمنى ان اراها بحضني وبدائنا تارف كاي شب وبنت وبعد فترة رحت احكي لها كم يؤرقني عشقها وكم احبها الى ان اتفقنا ان نلتقي سوية بعد يومين حيث اهلها ذاهبون الى المزرعة ولن ياتوا حتى المساء لم اكن اطيق صبرا لللقاء واتى الموعد المنتظر وكنت اجهز حالي قبل ساعتين فتحممت وحلقت شعر ايري وزبطت الامور وبارفانات وتوجهت بسيارتي الى المكن المحدد للقاء واذ بمرفت اتية وهي بقمة الروعة والجمال كانت تلبس بنتاكور ابيض يزيد ساقيها بياضا وخلخال في رجلها وقد وضعت المناكير على اصابع رجليها مما زادهم جمالا اما من الاعلى كانت ترتدي بلوز ضيق جدا وكانما صدرها سينفجر منها بالاضافة لجاكيت قصير فتحت لها الباب لتصعد وقد كنت قد احضرت لها معي لواحة ذهبية لالبسها لها والمس رقبتها الحلوة ومشينا بالسيارة واخذنا نضحك ونمزح واخذت اتغزل بها وبجمالها وبالبارفان الذي تضعه واخذت ابتعد رويدا رويدا عن البلد بحجة ان لا يرانا احد ووقفت في منطقة خالية وبعيدة عن الاعين وطلبت منها ان تغمض عينها وما ان اغمضتهم حتى البستها القلادة ولمست رقبتها باصابع ترتجف وما ن انتهيت حتى فتحت عينيها وذهلت بالقلادة الرائعة ودونما شعور حضنتني فاحسست بايري كجمرة ***** فانكبيت عليها احضنها بقوة وبعنف ولصقت فمي على شفتيها اغوص فيهما بجنون فاحسست بجسدها يرتعش تحت ضغط جسمي عليهافامسكت نهديها اعصرهما بقوة ولازالت شفتي في شفتيها رحت انزع الجاكيت عنها عارضت قليلا الا انها استلمت بالنهاية لقد كانت ترتدي بلورز حفر ومربوطة على رقبتها وفكيت الرباط لاحرر الماردين الذين اختفيا تحت البلوز وشرعت اقبلهما واعصرهما لقد كانا قاسيين جدا ومتصلبين شرعت الحس تحت ابطيها الرائعين الخالين من الشعروانا الحس ابطيها واعصر نهديها وهي تتاوه بجنون كانت رائحة ابطيها تشعرني بالجنون وانا الحسهما اما نهداها فكنت اعصر حلمتاهما عصر فما كان مني الا ان اخرجت ايري فما ان ان امسكته بيدهاحتى شرعت ترضعه وتاكله اكلا وانا ادخل يدي في طيزها من تحت البنطال لازيدجموحها وجنونها كان ايري يدخل فمها الى اقصى مجال كانت تستطيعه ومع ذلك لم تكن قادرة على ادخال اكثر من نصفه لكبره وتخنه تسطحنا على الكنبة الخلفية للسيارة فكانت تضع ايري بصدرها وتاخذ ما يزيد منه بفمها وقد جن بها داء المحن الا ان قذفت ايري بفمها كله ومع ذلك لم ارتوي منها فقلبتها وشرعت ازع عنها البنتاكور لارى كيلوت اسود صغير لا يخفي شيء من بياض فخذيها وكسها الوردي الجميل الصغيرلقد كان ملسا وناعماوان لم ينبت عليه شعر ابدا شرعت امصمص اصابع اقدامها الجميلة الى رجليها الى فخذيها الى ان وصلت الى كسها والرعشة لا تفارقها اخذت الحس بلساني من كسها الى طيزها كانت طيزها رائعة مشدودة زهرية الحس وهي تتلوى وتتالم وهي في عالم اخر كان قد جن جنون قضيبي فشرعت اداعبه بين كسها وطيزها وكانت ترجوني ادخاله لكني كنت خائف لصغر بخش طيزها وكبر ايري فطلبت منها نا تضعه في فمها قليلا لاتمكن من ايلاجه فاخذته بفمها بجنون وشرعت ترضعه وتمصه فشعرت بغزارة افراز كسها وقلبتها ورفعت طيزها للاعلى وشرعت احكه بكسها وادخله بطيزها كانت تبكي وترجوني ان ادخله كله كانت طيزها منتصبة كالمهرة وايري يغوص بها ويداي على صدرها تلعب به وتعصره ولساني لا يفارق ابطيها وانا انيكها كان عرقها بطعم الياسمين وايري كله تقريبا قد دخل في طيزها الا ان احسست اني سوف اقذف ففقتحت فمها وطلبت ان اقذف به وما هي الا ثواني وتفجرت الحمم في فمها وقد نال منا التعب ما نالفلبسنا بسرعة وتوجهنا للحارة انزلتها بعيدا كي لا يلمحها احد وتوجهت الى البيت سعيد بما حصل اليوم وانا افكر في مضاجعة ديما صديقة مرفت وهاذا ما سارويه لكم في الجزء الثاي من قصة مرفت وديما

سواق

الكس ده تركيبه خطيره من اغشيه ناعمه وافرازات لزجه سخنه واماكن حساسه . والكس لازمله زوبر . اسمع كثيرات يقولون انهن يمارسن العاده السريه . ولكن ممكن العاده السريه للرجل تكون كافيه لاراحته ولكن العكس بالنسبه للكس . الكس لازمله زوبر قوي يحتك بيه ويحس بيه ويحس ان لحم الزوبر بيكحت ويحتك بلحم بيه من الداخل . فراس زوبر الرجل بيتلامس وتخبط باغشيه وجدار الكس الداخلي وتحدث النشوه للسيدات . وعلي فكره يجب ان يكون طول الزوبر كافي حتي يلامس اجزاء معينه بداخل كس البنت ويحدث الرعشه او الاورجازم . سمعت من احد السيدات علي النت . ان زوجها لو لمس صباعه جزئ معين بكسها فهي تنتشي ويجيلها الرعشه ولكن اذا زوبره دخل فان زوبره لا يصل الي اعماق كسها .
انا اسمي محمد تربيت وعملت بالكويت لفتره كبيره .وفجاه جائت حرب الكويت وكنت باجازه صيفيه بمصر . وضاع كل شئ . كانت فتره عصيبه جدا علي . بحثت عن شغل بمصر ولكني لم اجد بمجال وظيفتي .وابتدا المبلغ اللي معي ينتهي كالمثل اللي بيقول خد من التل يختل .
بحث ولكن هيهات . كان لي اخ يعمل بوظيفه مهمه وجاء ذات يوم وقال لي ان صديقه التاجربالازهر عاوز سائق لاولاده وزوجته . ايه رايك ؟؟؟ بس شرط انا ح اقدمك له علي اساس انك معرفه وليس اخي .
المهم وافقت . وبالميعاد المحدد روحت للتاجر بالمحل وكنت البس ملابس مستورده وكان مظهري لا يدل علي اني ممكن اشتغل سائق .
اتصل التاجر باخي وقال له هو ده السائق ؟؟؟ بس مش باين عليه انه سائق ده باين عليه ابن عز وخريج جامعه . قلت له العمل مش عيب طالما اكسب رزقي.
المهم التاجر اعطاني عنوان بيته واعطاني ميعاد لاقابله هو وزوجته واولاده ونتعرف .لازم الاول زوجته تشوفني وهي اللي تقرر .
بالميعاد روحت وكان الجو صيف حار وكانت الزوجه تلبس ملابس خفيفيه وهو عنده ثلاته كلهم بنات من 12 عاما ال 18 عاما.
نظرت لي الزوجه باستغراب وقالت انتي ح تشتغل سائق قلتلها نعم قالتلي عارف المرتب كام قلتلها لا . انصدمت لما عرفت ان الراتب 150 جنيه فقط . المهم فكرت وقلت لنفسي احسن من القاعده بالبيت. المهم التاجر قال لي لا ح اخليهم 200 جنيه لما شاف الحزن بعيوني .
قررت ان اشتغل من اليوم التالي .
كانت السياره مرسيدس اخر طراز . وكان علي توصيل البنات للمدارس والنادي وكمان الزوجه لجميع مشاوريها .
الزوجه كانت جميله او فيها لمسات جمال بتزيدها بالفساتين الخفيفيه القصيره والمكياج والبرفانات ولما تشوفها تحس انها مغريه .
البنات كانوا جميعهم بسن المراهقه .
البنت الصغيره كانت اسمها دولي وده اسم مستعار . كانت هوائيه عنديه عمرها 12 سنه ويظهر فيها علامات نمو انثوي . البنت الوسطنيه 15 عاما وهي انثي متكامله مراهقه دائما تحب تسمع الموسيقي بصوت عالي وترقص وكان اسمها **** وده اسمها المستعار . اما الكبيره فكانت بالثانويه العامه وكانت هادئه الطباع رومانسيه وفيها شئ من السزاجه وتتعامل باحترام واسمها سوزي وده طبعا اسمها المستعار .
كنت بعملي اللي استمر سنه لا اتكلم كتير افعل فقط مايقولونه بالتوصيل للمدارس او توصيل الاشياء .
ح احكلكم بعض من قصصي بالبيت ده وليس كلها بطريقه مختصره.!!!
كنت اجلس كل الوقت بالسياره . بيوم نادت علي امراه التاجر اللي كل ماتشوفني لا تكلمني الا بالمشمهدس ولا تناديني باسمي وكنت الاحظ انها بتتحشاني وبتحاول تبعدني عنها .
كانت معامله مدام كريمه وده طبعا اسمها المستعار لي معامله هامشيه كنت دائما ازعل منها بداخلي وكانت دائما التعالي علي .
قالت لي انتي طول الوقت جالس بالسياره .وكانت تلبس بلوزه خفيفيه ممكن من خلالها اشوف السنتيان وبنطلون يبرز منه كسها للامام وطيظها للخلف .
قالتلي اقعد انا عاوزه اعرف حكايتك انتي هادئ كتير ولا تتكلم وخجول ومش باين عليك سائق انت باين عليك مثقف وابن ناس مبسوطه . وحال لسانها يقول ارحموا عزيز قوم ذل .
قلتلها اني خريج جامعه وكنت اعمل بالكويت بوظيفه وخسرت اشياء كتيره هناك وكان لازم علي اشتغل حتي اكل ولا امد يدي لحد .
حسيت ان الست ابتدات تغير معاملتها لي .
وابتدات تعتمد علي باشياء كتيره جدا وكانت ابتدات تدخلني شقتها واشتري لها الاغراض واعطتني مفتاح الفيلا الي عايشين فيها بمنطقه حلوان.
كنت اخرج واطلع زي بالظبط واحد من البيت .ابتدات اتعرف علي كل شخصيه بالبيت .كنت اري البنت الكبيره وهي تجلس شارده والوسطي وهي ترقص علي نغمات الموسيقي الصاخبه والصغيره دائما العند والخناق مع اخوتها ودائما تتكلم بالتلفون .
احكلكم حكايتي مع كل واحده من البنات واخيرا الزوجه .
بيوم كنت ذاهب احضر البنت الكبري من درس الرياضيات . ودخلت وركبت بالخلف وقالت لي انا مش عاوزه ارجع البيت الان انا مخنوقه امشي بي علي النيل شويه . وفجاه لقيتها بتدمع العين وقفت السياره وقلت لها ليه فيه ايه . قالت مافيش سوق وانت ساكت قلت لها مش ح اسوق لازم اعرف والا اخبرت بابا وماما قالت لا ارجوك بلاش .
المهم ابتدات تحكي انها بتحب ولد كبير 26 سنه بالنادي وهو تركها وهي بتحبه قلتلها اللي يسيبك سبيه وهو الخسران . لاقتها بتبكي اكتر واكتر .
المهم رجعتها البيت . وباليوم التالي بالطريق للمدرسه قلتلها عامله ايه اليوم قالت كويسه . ممكن اليوم بعد المدرسه نمشي شويه بالعربيه قلتلها تحت امرك .
رجعنا بالسياره وهذه المره جت وجلست بجانبي وكانت تلبس بدله المدرسه واخدت تكلمني وتقول لي انت ظريف ولطيف وامس لما كلمتك استريحت . حسيت ان البنت ابتدات تحس بالامان معي . المهم ابتدات تحكي عن علاقتها بالشاب وكيف كانت بتحبه .
كل يوم ابتدات تحكي اسرارها . وامتلكتها وعرفت كل شئ عنها وابتدات اسالها اساله جريئه . وبيوم كنا راجعين من عند الدرس بالليل وابتدات تتكلم برقه وحنيه وسالتها هل الولد مسك ايدك قالت طبعا قلتلها باسك قالت طبعا قلتلها كان بيخدك فين قالت كان بياخدني بالسياره بتاعته . قلتلها ولا اخدت لبيته قالت مره واحده اخدني بيتهم كان ابوه وامه مش موجودين . قلتلها وماذا فعل هل قلعك البنطلون احمر وجها وقالت انت بتقول ايه لا. قلتلها مش مصدق وسكت . قالت انت زعلت قلتلها ليه وح ازعل من ايه .وسكت
قالت ح اقلك بس اوعدني ماتقول لحد . قلتلها طبعا انتي قلتي كل اسرارك وماقلتش . قالت مارس معي الجنس الخارجي . استعبطت وقلت مش فاهم يعني ايه قال يعني مشي العضو بتاعه علي العضو بتاعي . قلتلها اه فهمت الان . وقلتلها وانتي حبيتي كده؟؟ قالت رهيب رهيب بس ياخساره راح عني .
انا حسيت ان البنت خلاص بايدي الان قلتلها وانا امسك ايديها ليه ياخساره هناك شباب كتير احسن منه وابتداتن احط ايدي علي فخدها وابتدات المس جسمها البنت شهقت ونزلت لتحت بوسطها وهي رايحه فيها . طلعت بيها علي المقطم . وحطيت ايدي علي كسها وهي تمسك ايدي وتزنقها بقوه بكسها . فكيت البنطلون ودخلت ايدي بين البنطلون وكسها وكان كسها مشعر وفيه لزوجه رهيبه واخدت ادعك كسها بصباعي وهي تتاوه وبالاخير ارتعشت وقذفت وقالت ارجوك روحني .
رجعت البيت وهي بتنظر لي نظرات شهوانيه .
بيوم كنت رايح مع ام البنت لمشوار وتركنا البنت لوحدها بالبيت قالت لي محمد بعد ماتوصل ماما تعالي عاوزاك تشتري لي كتاب وكراريس .المهم رجعت لقيت سوزي في البيت لوحده وهي لابسه شورت وتي شرت .
واخدت تتمايل امامي وقلتلها عاوزه ايه قالت اقعد الان شويه حسيت ان البنت بتعرض نفسها . كنا بغرفه الصالون .وبدون مقمات جلست بجانبي وانا حطيت ايدي علي صدرها وانتقلت لكسها نامت علي الكنبه نزلت نص الشورت وكانت تلبس كيلوت بورد رقيق. نزلت علي كسها بلساني ولحسته وكانت تتاوه وتقول بحبك حسيت انها بتشر احاسيس المهم زوبري شد . طلعته من سحاب او ستته البنطلون وابتدات امشي الراس بمنتصف كسها وهي تتاوه وتاخد نفس عميق واخيرا ارتعشت وقذفت وجريت وقالت روح دلوقتي .
حسيت ان البنت بتاخد مزاجها فقط مني وتهدي وتروح عني .
بيوم كنت احضر اغراض للبيت ودخلت وجدت البنت الوسطانيه **** بترقص بمنتصف الفيلا وهي تسمع الموسيقي بطريقه غريبه جدا.
لقيتها لابسه فستان قصير وقالت لي انت بتحب الرقص المهم قلتلها اكيد وخاصه البلدي قالت لي ان برقص بلدي خطير كنت انا وهي والشغاله فقط بالبيت وكانت الشغاله مشغوله بالمطبخ اعداد الغداء .
المهم غيرت البنت الموسيقي الي شرقيه راقصه خطيره وابتدات ترقص وهي لابسه الفستان القصير وتهتز وهي بترفع رجليها كنت اري الكيلوت بتاعها وفخدها المليانين وكانت حاجه اخر جنان جدا . بصراحه كنت عاوز المس جسمها بس كنت حذر جدا . المهم قلت لها انت بترقصي ولا احسن راقصه قالت بجد وضحكت بصوت عالي . قلتلها بس لو حزمتي نفسك بشئ ممكن يظبط راسك اكتر ويزداد حلاوه . قالت استني المهم دخلت واحضرت ايشارب طويل وتحزمت من وسطها قلتلها لا انتي لازم تحطيه تحت شويه علشان تشعري بالوسط التحتاني كله قالتلي يعني ايه . قلتلها ممكن اساعدك قالت لي اوك يالا وريني . المهم اخدت الايشارب ولفيته حولين طيظها وربطه من الجنب . وقلتلها دوري نفسك وحاولت المس طيظها بطريقه فنيه وعملت نفسي كاني بلف الايشارب وكانت طيظها ناعمه وناشفه وسخنه حسيت ان البنت حبت لمسات ايدي . واخدت ترقص وتتمايل وانا زوبري انتفض بالبنطلون . دخلت الحمام من المنظر وقذفت .
رجعت قالت لي انتي روحت فين طريقه ربط الايشارب دي جميله جدا من علمك ه وراحت بالضحك كنت هديت جنسيا وتركتها ونزلت السياره .
ابتدات البنت تاخد علي وابتدات تحكي معايا عن الرقص وان الرقص امنيتها وانها تعشق التمثيل والرقص. وكنت دائما امتدح حركتها ورقصها وجسمها الجميل .والبنت اللي بالسن ده تحب المدح كتير.
كانت الام دائما بزيارات او بالنادي وكنت انا مشغول مع البنات . بيوم جت البنت الوسطانيه واخد تتكلم معي واحضرت شريط موسيقي وقالت الشريط ده خطير عاوزه اسمعهولك وكان شريط يرقص العفريت .
المهم راحت غرفتها ورجعت معها الايشارب وطلبت مني احزمها . بصراحه البنت كانت لابسه بنطلون استرتش اسود وكسها باظ منه وطيظها كبيره بالنسبه لسنها .
المهم حطيت ايدي علي طيظها وحست انها بتحب كده .
عملت نفسي مدرب رقص وقلتلها لازم حركاتك تكون من وسطك وانا اقصد طيزها ومسكت طيزها وابتدات احركها شمال ويمين قالت لي انت فظيع بتفهم كويس بالرقص .
كل شويه اقرب منها والمس طيظها واقلها حركي ئوي وهي تقول كده عجبك . المهم حست ان البنت بتتمتع من ايدي او انها مش فاهمه شئ.
مسكت طيزها بقوه قالت لا اي اي اي انت بتوجعني كده . خففت ايدي وقلتلها كده كويس ؟؟ قالت احسن المهم البيت قعدت تتمايل ان هجت اكتر وقلتلها الرقص بالفستان احسن لاني كنت عاوز اشوف فخدها قالت انت شايف كده المهم راحت غرفتها ورجعت بفستان قماشه خفيف وفوق الركبه . وطلبت مني ان احزمها او الف الايشارب حول وسطها , واستدارت امامي وكانت طيظها رهيبه سخه سخنه زوبري شد شد المهم حزمتها وكنت كل شويه المس طيظها واحركها والبنت تزداد بالرقص وكانت سكرانه من الرقص . وانا كل شويه امسك جزئ من جسمها وحسيت انها بتستريح لايدي . وهي بترقص قالت لي يالا ارقص معايا وزوبري كان شادد امامي . كنت ارقص معاها وانا احك زوبري بجسمها . ولفيت ايدي حولي وانا لازق زوبري بطيظها والبنت تبتسم ابتسامه عريبه , وجريت علي الحمام .
رجعت وقالت كفايه كده انا داخله ازاكر .
بيوم كنت احضر الاغراض والمشتروات واضعها بالمطبخ . وحسيت ان حد بالحمام بياخد دش وفجاه الاقي الباب مفتوح والبنت واقفه بزازه شاده وطيظها شئ خطير وكسها صغير اختفيت واخد ابص ونا ادعك بزوبري حتي قذفت .
خرجت البنت بلبس الحمام وسلمت علي. وقالت استني عاوزاك . المهم دخلت غرفتها وبصيت عليها من خرم الباب .
البنت خرجت لابسه مايوه وقالت ايه رايك كان مايوه بكيسني قالت احنا ح نروح شرم الشيخ واشتريت ده ايه رايك . زوبري شد وقلتلها جميل ئوي
لفي كده
كان نص المايوه راشق بطيها . وفرده طيظها باينه المهم عملت نفسي بفرد المايوه وحسيت ان البنت حابه ايدي . وجدت ايدي بتلعب بطيظها وانا اقول لها جميل جسمك وكنت خايف . قالت بجد محمد جسمي حلو قلتلها ايوه جميل وخاصه هنا وانا دخلت ايدي بطيظها ومسكت طيظها وقلتلها هنا يجنن كان زوبري ابتدا ينشط ويشد . المهم قالت شكرا شكرا . حسيت ان البنت بتحب لمساتي وكلامي . جلستها علي رجلي وقلتلها انتي جميله جدا واخدتها

اغتصاب لينا وتمزيق غشاء عذريتها

اسمي وعمري سنة. ومنذ أن بلغت مبلغ الرجال تكونت لدي رغبة شديدة في تذوق واكتشاف روعة الرحيق الأنثوي الممتع الذي تخبئه كل فتاة بين فخذيها في أعماق ذلك الشق السحري الجميل. وطالما تساءلت عن السر الذي يدعو الفتيات إلى إخفاء أشهى ما لديهن من الطيبات والملذات مدفونة سنوات وسنوات وقد تبقى هذه اللذائذ عند بعضهن مدفونة إلى الأبد مع أن آلاف الذكور يحلمون بها ليل نهار ويتمنون من كل قلبهم أن تسنح لهم الفرصة لاكتشاف هذه الكنوز التي لا تقدر بثمن...وخلال علاقاتي المتعددة مع مختلف أنواع الفتيات اكتشفت أن العلاقة الجنسية لا تخضع إلا لقانون الغريزة الطبيعية البحتة، أما القوانين الوضعية البشرية فهي عبارة عن أدوات لقمع هذه الغريزة وكبحها وتشويهها.

قد يقول البعض أن التفكير على هذا النحو هو خروج على القانون الذي ينظم العلاقات الجنسية بين البشر، وإذا كان السعي وراء المتعة الجنسية خروجا على القانون، فأنا حقا خارج على القانون فيما يتعلق بالجنس والممارسة الجنسية وأفكاري مستمدة من الحياة البدائية التي كان يعيشها الإنسان الأول عندما كان يلتقي بأنثاه في البراري فيضاجعها بدون قيد ولا شرط وعندما كانت المضاجعة بين الذكر والأنثى أمرا بسيطا وسهلا مثل الطعام والشراب... الغريب في الأمر أن كل الفتيات اللواتي عرفتهن في مشواري الجنسي الحافل كن يوافقنني على هذه الأفكار عند بلوغهن درجة معينة من التهيج الجنسي تعيدهن إلى مرحلة الحياة الغريزية الأولى...

باختصار شديد أنا رجل مغرم باغتصاب كل أنثى يسوقها القدر إليّ بطريقة أو بأخرى... أحرص على عدم تفويت أية فرصة... أبحث عن ضحيتي بإتقان ودقة وبإصرار وتصميم لا يعرف الكلل والملل...ولا أرتاح إلا بعد أن أوقع الفتاة التي أركز عليها جهودي في شباكي وحينما أفعل ذلك أغدو وحشا كاسرا أسعى إلى قهر إرادة ضحيتي وإخضاع جسدها لرغباتي الجنسية المحمومة التي لا تعرف الشبع وامتصاص رحيق أنوثتها وفض بكارتها وانتهاك كل أو بعض فتحاتها واستخدام كل أجزاء جسدها لإرضاء غريزتي الجنسية الأنانية البحتة وإمتاع قضيبي المنتصب والجاهز دائما وأبدا لسبر غور كل أنثى.

وبما أن الطبيعة تحتوي دائما على أضداد تكمل بعضها ولا يروق لها العيش إلا بالاجتماع مع بعضها وهو أمر تؤكده خبرتي وتجربتي الطويلة في سعيي الدءوب وراء المتعة الجنسية، فإن هناك العديد من الفتيات لا يهنأ لهن بال ولا ترتاح لهن نفس إلا بإقحامهن وسط دوامة من الرعب والعنف والإخضاع الجنسي لإرادة المغتصب ورغباته الجنسية الشريرة...

ولن أطيل عليكم، فالتجربة خير برهان وقصتي التالية تؤكد بعض ما قلته...

سأروي لكم كيف اغتصبت لينا ابنة إحدى الموظفات العاملات في متجر عمي فراس. أنا أتردد على متجر عمي بين فترة وأخرى لكي أساعده في بعض أعماله وخاصة أيام العطل. وفي صباح يوم 10 أيار 2007 م كنت أزور عمي كالمعتاد وكنا جالسين معا في مكتبه بالمتجر نتحدث في أمور العمل، دخلت علينا فتاة صغيرة قدرت عمرها حينئذ بـ 12 أو 13 سنة... دخلت لتأخذ بعض الأوراق من المكتب وتسأل عمي بعض الأسئلة المتعلقة بالتعامل مع زبائن المتجر. وعندما خرجت سألت عمي من تكون هذه الفتاة فقال لي أنها ابنة أحدى الموظفات اللواتي يعملن عنده في المتجر وهي تأتي أحيانا لمساعدة أمها، وقد أتت اليوم بمفردها لأن أمها مشغولة ببعض الأمور البيتية...

لا أدري لماذا بدأت أفكر بتلك الفتاة منذ أن لمحتها تدخل مكتب عمي بقوامها الأنثوي الرشيق ونهديها الصغيرين وتنورتها القصيرة التي كانت تكشف قسما كبيرا من فخذيها الجميلين الناعمين الأملسين وابتسامتها الجنسية الموحية والخجولة بعض الشيء، عندما سلمت علي وأنا أحدق بجسمها بكثير من النهم والشبق وأتبعها بعيني إلى أن خرجت من باب المكتب...

وما لبث عمي أن ترك المكتب لينصرف إلى التعامل مع زبائن المتجر وبعد فترة وجيزة دخلت لينا إلى المكتب ثانية فانتهزت هذه الفرصة للإنفراد بها والتعرف عليها بشكل أفضل ودراسة عقليتها وشخصيتها ومداركها تمهيدا لإيقاعها في شباكي. جلست أنا ولينا نتعارف ونتحدث فبدأنا بالتحدث في الأمور العامة ...كنت طوال الحديث معها أصوب نظري إلى مناطق جسمها الحساسة وكنت شديد التوق إلى اكتشاف ما تحت ملابسها... كنت أنظر بإمعان إلى ما بين فخذيها كلما حركتهما لعلي ألمح لون كيلوتها أو كلما وضعت ساقا على ساق أو حاولت تغطية فخذيها بشد أطراف تنورتها إلى الأمام عندما لاحظت أنني شديد الاهتمام بهاذين الفخذين وما بينهما.

نظراتي الثاقبة كانت من النوع التي تعري الأنثى وتجعلها تحس بالخجل وبأنها أمام وحش كاسر يريد افتراسها ومن شدة تهيجي بدأ قضيبي بالاستجابة لمتطلبات الموقف الجنسي فبدأت أتخيل ما تخبؤه لينا بين فخذيها، شكله وأشفاره وحجمه وملمسه وسخونة جوفه والمتعة التي يمكن أن أنالها لو أتيح لي دفن قضيبي المنتصب في أعماق كسها المراهق الفتي... كل هذه الأفكار الجنسية كانت تتزاحم في رأسي وأنا أبادل الحديث مع هذه الفتاة الصغيرة المراهقة. وبعد أن تحدثنا في أمور عامة بدأت أوجه الحديث إلى جسدها وكم أنها ساحرة وجذابة كما بدأت أتغزل بها وأنا أبدي إعجابي بساقيها ونهديها وأسكب في أذنيها أعذب كلمات الحب فشعرت لينا ببعض الإحراج ولاحظت بغريزتها الأنثوية أنني قد أهجم عليها في أية لحظة وأضاجعها في وسط المكتب ويبدو أنها تهيجت أيضا من نظراتي وكلمات الغزل التي سكبتها في أذنيها وشعرت بعدم الارتياح فغادرت المكتب فجأة...

بالمناسبة أنا شاب وسيم بشهادة كل البنات وبإمكاني أن أسحر أية فتاة تهيجني وتحرك شهوتي الجنسية مهما كانت منيعة ومتعالية.

وما لبث عمي أن عاد إلى المكتب وطلب مني أن أرافق لينا إلى مستودع المتجر لإجراء بعض الترتيبات هناك... فأيقنت أنها فرصتي الذهبية التي لا تعوض... فقد علمتني التجارب أن الفرصة من هذا النوع لا تتكرر مرتين في حياة الإنسان لذلك يجب علي أن أستغلها أقصى استغلال.

مشينا أنا ولينا في ممر المتجر إلى أن وصلنا إلى غرفة المستودع. كنت طوال الوقت أتفحص ملامح لينا لأستشف ما إذا كانت تدرك أو تتحسب لما كان سيحصل لها وهل كانت مستعدة لتسلم نفسها لي أم لا، ولكنني لم أكن ألاحظ شيئا غير ملامح البراءة والسذاجة على محياها... وقد أفرحني ذلك كثيرا لأنها ستكون صيدا سهلا لي...المهم عندما أصبحنا داخل الغرفة قمت بقفل الغرفة فورا ووضعت المفتاح في جيبي وبدأت أفاوض لينا على الممارسة الجنسية معها بدون أن أضيع أي وقت لعلي أستطيع إقناعها على قبول المضاجعة معي بطريقة سلمية وبأسرع وقت ممكن، وعندما لاحظت أنها لن تتعاون معي وترفض بشدة فتح فخذيها أمام قضيبي المنتصب بشدة، لم أجد أمامي خيارا آخر غير إرغامها على قبول ذلك وقطف الثمرة اليانعة المخبأة بين فخديها عنوة، كان دمي يغلي شبقا وشهوة ومما كان يزيد هياجي ورغبتي نظرات الرعب التي كانت في عيني ضحيتي لينا وقد أدركت الآن المصير الذي كان ينتظرها كما أدركت أن كسها البكر سرعان ما سينتهك بقضيب كبير قوي منتفخ الراس والأوداج. طرحت لينا أرضا وامتطيت جسدها فضمت ساقيها بشدة ورفضت فتحهما فأمسكت ركبتيها الناعمتين وفتحت فخذيها بقوة... كانت ترتدي كيلوتا أبيض عاديا فسحبته وخلعته عن جسمها ثم ركعت بين فخذيها الناعمين الأملسين المفتوحين عنوة وأمتعت عيني بمنظر ذلك الكس الجميل الرائع بشفتيه الصغيرتين والجوف الوردي و كان يعلوه زغب ناعم... فتحت الشفتين باصابعي وطبعت قبلة على اللحم الوردي ثم تناولت بظرها بين شفتي وبدأت أفركه بلساني فركا شديدا ... وما لبثت لينا أن كفت عن المقاومة وارتخى جسمها فشعرت أنها استسلمت لقدرها طائعة راضية كانت لينا تتنهد وتتأوه من شدة اللذة ثم أدخلت لساني في فتحة مهبلها وبدأت الحس كل أجزاء كسها إلى أن بدأ فرجها الساخن يفرز سائلا لزجا فلحست كل ذلك السائل وبلعته برغبة وبنهم وهي تمسك رأسي بيديها وتضغطه على كسها الممحون وبعد أن أيقنت أن لينا قد أصبحت جاهزة للمضاجعة، أمسكت بقضيبي الذي كان في أوج انتصابه حيث كان رأسه منفوخا بشدة وكان جسمه صلبا كالفولاذ ... أمسكت قضيبي بيدي ووجهته إلى شفتي فرج لينا وبعد أن فركته على شفتي كسها وعلى بظرها المبتل بسوائل فرجها عدة مرات دفعت الرأس إلى داخل كسها فانزلق الرأس بسلاسة إلى داخل مهبل لينا وعندها انتفخت عانتها وارتفع جلد بطنها معلنا وصول قضيبي الغازي إلى جوف مهبلها وعندما تمزقت بكارتها سمعت لينا تطلق صرخة ألم فتمسكت بفخذيها ودفعت الجزء المتبقي من قضيبي في كسها الرطب الساخن...

كانت لذتي لا توصف عندما بدأ قضيبي يحتك بجدران مهبل لينا... كانت الجدران مخملية الملمس وهي تحضن قضيبي وتعصره بحنان ممزوج بالشبق وبدأ الدم يتدفق من غشاء عذريتها الممزق فسال على فخذيها وساقيها ولكنني لم أكترث لذلك وتابعت مضاجعتي للفتاة الصغيرة التي حولتها للتو إلى امرأة بعد أن أفقدتها عذريتها. كان مهبل لينا المخملي الساخن يدغدغ جوانب قضيبي ويمنحني شعورا عارما باللذة والمتعة ... كنت أتأوه وأتلذذ بشدة وأنا أنيك فرج لينا بجوع ونهم. لم أستطع الصمود طويل في أعماق مهبل هذه الأنثى المراهقة فسرعان ما تفجر بركاني في أعماق كسها فبدأت أقذف دفعات كبيرة من السائل المنوي الأبيض اللزج والساخن على باب رحمها الصغير...

كانت لينا شهية مثل سابقاتها ولكن كل فتاة لها نكهة مميزة تختلف فيها عن غيرها من الفتيات... أنا أبحث دائما عن ضحايا جديدة على مذبح شهوتي ولذتي وأتمنى أن تكون الفتيات جاهزات لتلبية رغباتي الجنسية الجامحة