سوسو

سهام امراه متزوجه من رجل . ابن بلد رجل طيب جدا . وهو اب لاولادها . بيقوم بواجبته وخاصه الجنسيه . ولكن سهام تختلف برغباتها وشعورها واحاسيسها عن الزوج .
فهي تبحث عن الحب . بتبحث عن رجل اخر يشبع اشياء تائه في شخصيتها وجسمها . هي عندها نزعات رومانسيه وعندها نزعات جنسيه رهيبه جدا.
اي رجل يشوف سهام بصراحه وانا منهم زوبره بيتنطر من مكانه . اي رجل يبص علي جسم سهام يشتهيها .
كل نظره عين لسهام بتحركها . كل نظر عين لها بتحرك شهوتها . كل نظره عين لها بتجنن احاسيسها .
امراه تتناك من زوجها . ولكنها بنفس الوقت تمارس العاده السريه علي كل نظره رجل وعلي كل هوه تحس بيها .
سهام هي قنبله جنسيه موقوته ممكن ان تنفجر باي لحظه. سهام جسم كله شهوات جنسيه محمومه . نار نار كسها .
هي تحتاج الي رجل يحبها اولا ويشتهيها ثانيا . تحتاج ان تتناك بمخها وفكرها قبل ماتتناك بكسها .
عندما تري وجها تجدها مرهقه والسواد تحت عيونها من شده ماتفعله بنفسها كل يوم . فهي تدخل الحمام وتتزكر كل المواقف اليوميه . وكسها بيفتح ويشد وتحس ان هناك حنفيه افرازات تنزل منها واخيرا تقذف حممها علي ارضيه الحمام . لدرجه انه ممكن يحدث زلزال بركان بالحمام . وقد تذهب هي الي عالم تاني عالم الشهوه والنشوه وبحر العسل .زوجها بيقوم بكل واجباته الزوجيه . ولكن غير كافي .
فسهام تحتاج الي رجل لا يتعامل مع جسمها برقه ولا حنان . سهام تحتاج الي رجل شرس حيوان مفترس تحتاج الي الجنس الغير طبيعي .
كانت دائما تدخل الشات وكل اصدقائها من الشات رجال . تحس بنشوه من كلام الرجل معها ووصفه لجمالها . تحس بالشهوه لو الرجل عرض عليها نفسه ولكن بجميع الاحوال بتهرب خوفا من نفسها .
هي تبحث عن زوج غير الزوج هي بتبحث عن الشهوه غير الشهوه هي بتبحث عن المتعه غير المتعه .
هي بداخلها رغبات رهيبه وعجيبه . بداخلها شهوه انثي الاسد اللي لازملها اسد قوي ينط عليها وينزل فيها نيك ونيك ونيك حتي تحس ان طاقتها وشهوتها خلاص مافيش . وتنام تحت الشجر من التعب والمتعه والنشوه . سهام امراه متناكه بمعني الكلمه اه واه من كس سهام.
كنت يوما بالنت وهناك قابلت سهام . وعن طريق قصصي تحاورنا وسالتني سؤال ؟؟؟ هل قصصك حقيقيه ؟؟؟ لم ارد عليها بالايجاب او النفي . بس حسيت ان المراه معجبه بالقصص .
حسيت ان قصصي بتحرك شئ فيها . المهم ابتدانا بالصداقه اليوميه وكل قصه اكتبها تاخد بقرائتها بشهوه وتمعن وشوق . حسيت بكل مره ان كس سهام بيزداد شهوه ويزداد رغبه لابطال قصصي .هناك اكتشفتها.
قالت لي انها بتحب قله ادبي بتحب سفالتي بالقصص ., نفسها تجرب السفاله وقله الادب .
فهي تحتاج الي الجنس السافل الحقير اللي كله قله ادب . تحتاج الي الجنس الغير طبيعي اللي فيه شهوات ورغبات حيوانيه . بالعربي تحتاج رجل يقطعها من النيك ويكوي كسها بنار النيك ويحرق كسها ويخليها تنتشي وتحس انها بعالم الجنس والشهوه وتعيش معه ببحر عسل النيك.
اخ علي جسمها المربرب واخ علي عيونها اللي كلهم افتراس واه علي كلامها واحاسيسها اللي تحرك زوبر اي رجل.
المهم تحاورنا وتعارفنا . وازدادت الثقه كل يوم واحست بي واحسيت بيها .انا خلاص صبري فاض ولم يكن عندي صبر . قلتلها سهام خلاص انا استويت وانتي استويتي . قالت انتظر شويه . قلتلها خلاص ح اصبر . وانا اعلم ان الفاكه علي الشجر لما خلاص بتستوي بتقع علي الارض لوحدها .
بيوم كنت جالس ببيتي . ورن جرس التلفون . واذا بسهام تقول لي . عندي لك مفاجاه . ممكن نتقابل دلوقتي . قلتلها معقوله قالت وافق قبل ما ارجع بكلامي . المهم ذهبت ليها بالسياره وكانت تلبس ايشارب اسود بنظاره شمسيه تخفي وجها . المهم ركبت وانا لا اصدق عيني فجسمها رهيب اكاد احس بحرارته وانظر الي نعومته . كانت انثي بصوتها . كل حرف من صوتها بينطق شهوه وجنس .
وصلنا للعماره العاليه اللي كلها مكاتب وعيادات وشق . ذهبت امامها حتي لا يشك احد بامرنا . كانها ذاهبه الي عياده طبيب .
وهناك دخلت شقتي . وقفلت الباب . ولم اتمالك نفسي الا وانا اخدها بين احضاني وابوسها بوسه نار نار طلعت فيها كل رغباتي واشتياقي للجمال الفتان .
جلسنا علي الكنبه . وكانت فخادها فخاد فرس ومش كده وبس ولكن النعومه . لما تحط ايدك تحس باحلي رقه وسخونه .
اخرجت بز من بزازها بحلماته الروديه واخدت ارضعه كالطفل اللي حيموت من الجوع . اخدت ارضع الحلمات بشفايفي وهي تتاوه وتبص علي ماذا افعل بيها كانت شهوه البص عندها غريبه.
اخرجت بزها التاني وكان بزين النعومه والبياض والرقه والحلمات الورديه وماكنتش مصدق انها متزوجه ومخلفه .وضعت راسي بين بزازها .واخدت اتحسس نعومتهم ورقتهم وسخونيتهم بخدودي.
نزلت علي كسها اتحسسه من فوق النطلون وكان ماسك نفسه كان مالي نفسه بحجم كف ايدي . كانت حلقه كسها او نتفاه بطريقه غريبه . كان كس ناعم ناعم . شفرتيه حاجه تجنن . اذا وضعت ايد فيه فان اصابعك قد تتوه وتروح بمجاهل كسها . هذا وما ادارك عن الحمم البركانيه والسوائل . احساس كانك بمغاره تحت الارض عمرها الاف السنين تحتاج لمكتشف
وضعت لساني علي كسها وهي تشهق . وضعت صبعي بالخرم . احسست انها بتدفع كسها للامام .
اخدت الحس والحس واعمل مساج لخرم طيظها واحسست ان جميع الاخرام بجسمها بتهتز احسست ان خرم كسها بيفتح ويقفل . اخدت اعض بكسمها وهي تتنتشي. اخدت اعض باكتافها الناعمه الانثويه وانزل براسي اعمل مساج بخدودي لكسها وفخدها. احاسيس وشعور مابعده شعور .
كانت تجلس وظهرها بجانب الكنبه ورجلها مفشوخه يمين ويسار . فخدين شئ رهيب وعجيب .
واخيرا ماقدرتش استحمل وفرغ صبري وقررت ادخل زوبري يحس باحسن متعه . المهم اخدت رجولها علي كتفي . وحسست انها بتدفع كسها للامام باتجاه زوبري .
المهم حطيت راس زوبري وكان احساس رائع سخونه ممزوجه بالسوائل والخيوط اللذجه. احسست ان زوبري بينسال للداخل . واحسست بمكينه الجنس اللي ابتدات تحتي وهي معلمه بالنيك . كان كسها متل المكوك رايح جاي وهي تلف ايدها حول ظهري وتحتضني بشراه . كان زوبري يحس بمتعه مابعدها متعه .
لفتني تحتاها ونامت فوقي واخدت بتحريك نفسها بزبي وهي تمص شفايفي وتحتضني لدرجه اني احسست باني لا استطيع ان اخد نفسي من ضغطها علي صدري .
لفتها واخد رجلها علي كتفي وضغطت علي فخدها وكان كسها بارز للخارج الشفرتين متل شريطي السكه الحديد والكس مفتوح متل بوابه كبيره . احسست ان كسها بيفتح ويقفل . واخيرا اطلقت سهام شهقه وصرخه تعلن فيها عن قمه زروتها وانطلاق حممها للخارج وهي من نشوتها تبوس كل شئ في .
لفتها بوضع الكلب وكان كسها احمر ناري من الاحتكاكات . واخدت اركبها كفرس وفارس . ونزلت فيها نيك بطريقه جنونيه وشهوانيه وهي تتاوه وتشهق وتصرخ من النشوه .
واخيرا نترت حممي بداخلها وهي تقول كلام عمري ماسمعته اخ من بيضانك اخ من لبنك ارويني نزل اكتر ارجوك بحبك بعبدك انتي كنت فين من زمان اخ واخ من لبنك اموت وانا اشرب لبنك .
كانت نيكه غريبه وعجيبه . كانت الساعه تقريبا الواحده والنصف واستازنت علشان الاولاد راجعين من المدرسه وتواعدنا علي المقابله الثانيه وانا بانتظارها بفارغ الصبر بس المره القادمه ح تكون نيكه غير عادية فقد وعدتني باحلي قميص نوم.

تحيا روسيا

اعمل فى فندندق من احد فنادق منطقة الاهرام تلك الفنادق التى ترى الهرم من شرفتها وانت جالس ومستريح على السرير واعمل فى مهنة البلمان اى حامل شنط اوصلها الى الغرف عند نزول اى جروب بلفندق وفى يوم من الايام سالت مدير المكاتب الامامية عن المتوقع وصولة قال لى ان اليوم هو يوم الاحتلال الروسى فا ضحكت باستغراب او بامنيات سعيدة لانى اعلم ان الجروبات الروسى لها رونق خاص فى قلبى بما انها الجروبات الاولى التى تاتى معظمها من النساء وكان هذا البلد لا ينجب سوى النساء ولا يوجد زكور مع العلم ان ذكور الروس رجال مثل الهضبة ونسائهم ايضا بهم سحر غريب من جهة لون البشرة الخمرى والبزاز المنتصبة فى اغلب الاحوال والهياج العام لكل لاغلب النساء
انتظرت حتى جاء الجروب وادخلت الشنط برفقة زملائى الى الرسيبشن وبعد ان تناول الجروب مفاتيح الغرف اخذت اتفحصهم وانتقى احسنهم للتمنى فقد ولا اعرف ما ينتظرنى من متعة لم اكن احلم بها
صعد الجروب الى الغرف واخذت انا فى توصيل الحقائب الى الغرف حتى وصلت الى غرفى 114 تلك الغرفة التى لن انساها فهى الغرفة التى اطفات نار زبى المهم قرعت الباب وفتحت لى صبية جميلة شعرها اصفر وعينيها زرقاوان وتلبس بلوزة ضيقة يبرز من تحتها لجمل بزتين رايتهما فى حياتى ولا تغطى البلوزة بطنها وجيبة لايمكنها ان تغطى هاذا الكلوت الوردى الجميل
المهم ادخلت الشنط اذ بى افاجا ان هناك موزتين اخرتين نائمتين على السرير ويحتضننان بعضهما فى الاول افتكرت انهم فرحانين انهم وصلو مصر وشافو الهرم لكن ما لم اكن اعلمة هو انهم قد استعدو لممارسة العدة
عندما راونى وشاهدو الزى الفرعونى الذى ارتدية وكان نار او حريق قد شب فى هذة الغرفة صويت وصراخ وحاجة تخلى الى مالوش زب شعر طيزة يقف هههههههههههه
قالو لى بالانجليزية نريد ان تخلع هذا الزى ونرتدية نحن بلتوالى وناخذ بة بعض الصور لنا قلت لهم اوكى ايام ردى بما معناه انا موافق وجاهز وخلعت ملابسى وانا اخلعة ببطئ حتى يلاحظون بنية جسدى بتمعن فا قررت واحدة منهن مساعدتى بحجة انها تريد السرعة ولكنها كانت تتطرق الى ما هو احلى كانت تتحسس زبى ولكنى لم اكن خجولا وامسكت يدها وامسكتها زبى حتى تعرف انة قد انتصب قالت وااااااااااااااو وصاحبوها الاهة زميلاتها عندما راونى اخلع ما تبقى من ملابسى ووقفت امامهم عارى الجسد الا من الحذاء
قالت واحدة منهن (ايجيبشن از استرونج اى ووونت سيكس) قلت لها (اوكى ايام ردى انى تايم ) ضحكو جميعا وخلعو ملابسهم دفعة واحدة وهنا ظهرت عظمة هذا البلد الجميل الذى اود العيش فية مع اننى اعرف انة قد يكون من الاماكن الباردة لكن نسائه تطفى علية سخونة ولا سخونة البراكين اخذت واحدة بمص زبى والاثنان الاخريات يلحسن لبعضهما وكانى داخل فيلم سكس من الافلام التى اهوى الفرجة عليها
ثم امسكت احداهن وكانت اجملهن وادخلت زبى دفعة واحدة داخل كسها وصدرت منها اهة لذيذة لا تصدر الا من امرءة ممحونة ولكن على الطريقة الروسية واخذت انيك واضغط وارفع وانط واظط والاثنان الاخريات يشاهدون ويلعبون فى ابظارهن وتركت الاولى ومسكت الثانية وادخلتة بكسها واخذت انيكها بقوة وانا فى شدة الهياج حتى انها ظلت تصرخ صرخات هيستيرية خفت معها ان يصل الى بقية الغرف فا يظن احد ان هناك خطر ما فا كتمت صوتها بيدى ولكنها اخذت اصبعى وظلت تمص فية وتلعقة كانه مصاصة ثوانى اخرى واخرجتة ومسكت الثالثة وحاولت ادخالة فى كسها لكنى كنت هائجا جدا فلم احدد مكان الكس صحيحا ولكن زبى هو الذى اختار هذة المرة فدخل فى خرم طيزها بسرعة جنونية الى ان شهقت البنت شهقة موت ولكنى سارعت باخراجة وانا اقول لها سورى سورى
ورجعت وادخلتة بكسها ولكنها كانت قد رطبتة جيدا فلم يؤزيها زبى بلدخول واحسست انها لم تتالم مثل بقية زميلاتها فاخرجتة ونشفتة بملائة السرير وادخلتة ثانيا وهو ناشف فا صدرت منها اهة خافتة وظللت انيكها بقوة وعنف وانا امص حلماتها المشدودتان ولاخريات من حولى يريدن النيك اكثر فا اكثر وهذة تقول بليز والاخرى تقول سترونج مان الى ان انزلتهم على صد الاخيرة وانا اكاد لا ارى بعينى من شدة المزاجة التى صدمتنى وهو يقولو فاين از جود قالو بانجليزية انهم يودوننى حتى مغادرتهم الفندق ولم ارفض مع العلم انهم يدفعون لى لقاء كل حفلة جنس عشرة دولار يعنى بنيك وباخد فلوس ببيع نفسى للروس اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة منك يا روسيا

ألسيجـاره وأم سعيــد.. وطيزهـا ألجنـان.

انا جالس خلف كرسي الوثير اشرب البيبسي وادخن سيجارة الفايسروي واتمعن
الى اخر افلام وقصص السكس
الرائع وتزداد حركاتي عصبية عندما ارى مناظر جنسية مغرية وخاصة صورة
الضاوي في الافيش طيز امراءة مربرة مستديرة وكبيرة جدا للغاية ولكنها
متناسقة مع الجنس وعندما راينها احسست بان ايري قد وصل ذروة انتصابه
وبدت افكك عقد ايري المنتصب واحركه يمنة ويسرة داحشا اياه في كلسوني
الذي شعرت بانه يتمزق ثم التفت في غرفتي التي على السطح ولم اجد احد
فاطلقت ايري من اسره ورميته على الطاولو وبدا كانه السمكة التي تلقط اخر
انفاسها عند اصطيادها بحركاته الارتداديه على الطاولة بدات افرك في ايري
وانا اطالع هذه الصورة حتى بداء ايري يصدم بشاشة الكمبيوتر لانتصابه
الششديد وطوله الكبير وبداءت احسس عليه وكاني احسس على رجل ثالثه
لي .....وفجاءة انتبهت الى صوت على السطوح المقابل لباب غرفتي الوحيدة
ونهضت من على جهازي وايري يتارجح امامي كزانة القفز العالي ونظرة من كوة
الباب الحديدي الى مصدر الصوت واذا بي ارى جارتنا الارمله ام سعيد وهي
تشمر عن ثوبها الطويل وتضعه في كلسونها وتجلس على لبنه حجرية وامامها
سطل الغسيل التي تغسل به ثيابها الداخلية وقد انكشفت افخاذها المرمريتان
اللتان يعان بياض وصفاء ومربربتان بشكل يثير ايري بشدة ..فانا من اول
يوم سكنت في هذه الشقه المنفردة على سطح العمارة لا ياتي في بالي اثناء
خلوتي وانا العب بايري العظيم سوى صورة ام سعيد بنهديها الممتلاءان حليبا
وحنانا وبياضا وذاك السحاب الذي يعتلى الثوب الذي ترتديه المفتوح الذي
يبان من اسفله اتراب صدرها المكتنز باللحم الابيض الصافي وتلك الزنود
البيضاء الملساء وتلك الطيز الممتلئه الذي يكسمها ذلك الثوب الفلاحي الذي
تلبسه ام سعيد فهي عبارة عن قنبلة جنسية موقوته ما ان رائها ايري الا
بداء بخبط باب سحابي ومحاولا الفرار مني كالطفل الذي يريد ان يقطع الشارع
وابيه يمسك به ليوقفه حتى تسير السيارات زبي لا يقاوم منظر جسمها المكتنز
باللحم والكثير الرج ..فعندما رايتها على وضعها هذا وهي تغسل ثيابها
الداخليه وتمضغ في فمها العلكة التي تعطي لمنظرها منظرا جنسيا لا يستطيع
معه الاير صبرا الا ان يغزو طيزها وصدرها وكسها ..فتابعت النظر الى فخوذها
العاريتان والى صدرها الابيض كلما تدلت لبح الغسيل في الصحن وهو يتدلى
كاقطاف العنب اللذيذه او كرمان مكتنز على الاشجار حان قطافه ...فسارعني
ايري بالحديث ان اخرج اليها فانه وقت النيك واللتمتع في النياكه او على
الاقل تامين جلخ الليله على منظر صدرها وافخاذها عن مسافة قريبه..ثم قررت
ان اخرج لها وشجعني على ذلك خلو السطح من السكان كونها فترة الدوام
الرسمي وايري الذي لا يقاوم فرميت ايري خلف كلسوني وشددت ازرار بنطلوني
وبدا ايري من خلفه كانه كرش منخفض لعظمه وطوله وغلظه فاطفيت جهاز
الكمبيوتر واخذت علبة البيبسي وباكيت الدخان والقداحة واشعلت سيجارة
ووضعت الباكيت في جيبي وخرجت من الباب وانا اشرب وكاني اخرج لاشم الهواء
بعد ملل الجلوس لوحدي ..فتفاجت ام سعيد لرؤيتي وغطت على افخاذها وسكرت
على صدرها بسرعه واحمرت خدودها الورديه وبدا منظرها كطفله عمرها 15سنه
مع انها تعدت الاربعين وبادرتها بسرعة قائلا:صباح الخير يا جارتنا
....الظاهر اني ازعجتك ...شو شايف الغسيل كثير اليوم_وانا اقصد الكلاسين
والستيان خاصتها التي في السطل_و**** انك بتتعبي
ام سعيد بخجل: شو بدنا نعمل يا جار الواحد لازم يغسل الثياب لانها تتوسخ
بسرعة
وقلت بجراءة:بس انا شايف غسيلك كله ملابس داخليه
ام سعيد وقد كشرت وزعلت وخجلانه بنفس الوقت: هيك وهيك يا جار كلها ثياب
فقلت بجراءة اكثر ولم اهتم لكشرتها لان ايري بلغ السيل الزبى بالانتصاب
وبنفس الوقت ممازحا:يا حسرة لمين بتغسلي الثياب الداخليه
ما في احد تلبسيهم عشانه....هاهاهاها
ام سعيد نهضت ومسحت يديها بعصبية على ثوبها الذي يعتصر طيزها ويزيد
انتفاخ كسها: شو يا جار انت زودتها ما بصير هيك
قلت متداركا الموقف باسلوبي الناعم:شو شكلك زعلتي انا بمزح معك ..انت ما
بتحبي المزح
ام سعيد غاضبه: انا ما بعرفك كيف بتمزح معي ما بصير يا جار المزح ثقيل
الدم
قلت بثقة: ليش ثقيل دم ..الواحد عندما يحكي كلمة الحق بصير ثقيل دم
ام سعيد متفاجئه باسلوبي: كيف كلمة الحق..شو قصدك
قلت بقوة قلب عنيفه: قصدي..انك وحدانيه وما في واحد يونس وحدتك وتلبسي
له وتتعطري وتلبسي ملابس داخليه عشانه ...وانت لسه صبيه وجسمك مثل لعبة
الباربي وخسارة يروح الجسم والجمال هذا وينام على الفرشة بدون ما يكون
بجانبه واحد يقدر ويعرف كيف يتعامل مع كل هالنعومه والجمال ويطفى ناره
ويطفي نار هذا الجمال المحروم من زمان
ام سعيد وقد تازم الموقف وصدمها كلامي وبداءت تتلعثم: شو شو شو..انت كثير
وقح وزودتها كثير يا جار يا ابن..ز
قلت وقد زاد اشتعال زبي علي: ابن..ششو كملي يا ام سعيد ..انا الحق علي
عشان بدي اصحيكي من نومك ومن تركك هالجمال يروح هدر ولازم واحد يعامله
بلطف ويحمم جسمك بايده ويلاعب شعرك ويمشطهم ويلبسك ملابسك الداخليه
بيديه...يا ستي انا اسف وحقك علي انا غلطان
ام سعيد وقد بدت على وجهها ملامح بعض الشهوة وهي تنظر الي صامته تراقبني
من تحت لفوق وتركز بالنظر عند ايري المنتصب الذي قد شكل مخيم كامل من
بنطلوني ولمحت من فمها عضة رضا وشهوة على شفتها وقد زادت اعجابا بي
لجراءتي وقوة شخصيتي ولخيمة ايري وقالت متصنعه: ماشي يا جار انا قبلت
اسفك بس لا تعيده
قلت بوقاحه: انا ما بغير كلامي كل ما بشوفك بدي اقلك هذا الكلام انت جسمك
سكسي حرام يروح هيك بس شو بدي اعمل انت مخك تخين
قالت وقد زادت شهوتها وسمعت صوت دقات كسها كالطبول تقرع في اذني وبدلع:
طيب احكي زي ما بدك يلا باي
قلت مستعجلا وموقفا اياها: بتعرفي لو فيها ثقلة نفسي اشرب فنجان قهوة من
ايديكي الي بلتفوا بحرير يا ام سعيد
قالت وهي تنزل الدرج وتضحك وقد ملاء كسها ماءها وزادت اعجاب بي لكلمات
مديح قهوتها وجمالها: ماشي يا جار كمان شوي بطلعلك اياها بس لا تظلك
تتحرش فيه كل ما اطلع
وبعد ان نزلت بداءت افكر في الكلام الذي قلته وكيف اتتني الجراءة لهذا
الكلام وانا راضي كل الرضا عن نفسي وبداءت اتخيل كيف اني سوف اعمل عندما
تحضر لي القهوة وبداء ايري بالانتصاب بششدة من شدة التشويق والخيال
واشعلت سيجارة اخرى وشربت اخر كمية من البيبسي ورميتها على السطح بعد ان
طعجتها وبداءت اسحب على السيجارة وانا افكر كيف سوف انيكها وبعد خمسة
دقائق صعدت ام سعيد على الدرج وهي تحمل صينيه عليها دلة قهوة وفنجانين
وقد سرحت شعرها وانسدل على ظهرها مثل العروس ليلة دخلتها وغيرت ثوبها
ولبست ثوبا احمر يحاكي جميع اعضائها الجنسية لشدة ضيقه ووضعت الروج
الفاقع الاحمرار على شفايفها وعلى خدوده وتوجهت الي وهي تضحك بخجل وقلت
لها متغزلا: يسلموا ايديكي يا ام سعيد شو هالجمال شو هالدلال شو هالجسم
تقول بنت ستو عشر وهي تضحك بخجل وتنظر الي بنظرات اللبؤءة التي تريد
النيك وقلت لها مستدرجا: تفضلي ادخلي نشرب القهوة في غرفتي
فقالت بخوف وخجل : لا يا جار بلاش يشوفنا حدا فضيحة بلاش يا جار
قلت وانا اشجعها وامسك بيديها التان كالمرمر: لا تخافي ما في حدا الكل في
دوامه وانا اسمي زب اسود وفي الداخل بنتعرف اكثر
ضحكت وهي تضع راسها في الارض وهي خجله فدخلت وسكرت الباب بالمفتاح ونظرت
اليها نظرة الذي لم يعانق الاطياز ايره منذ سنين وقلت لها: خجلانه مني انت
احلى شيء عرفته في حياتي انت اجمل شيء رايته في عمري كله ...وامسكتها من
خصرها وهي خجله لا تستطيع الكلام ولكن ششهوتها لعبت فيها لعبا وضممتها الى
صدري وبداءت ابوس رقبتها بنهم وهي تتمنع وتقول :شو بتعمل يا مجنون شو
بتعمل اتركني
قلت: و**** ما بتركك ..صرخي ..نادي...لمي الجيران انت دخلتي على غرفتي لو
فيها رقبتي لازم انام معك
خافت ام سعيد من كلامي وشددتها بقوة وامسكت خصرها بشدة وبداءت اقبل
رقبتها وامصمص خدودها وهي تمنعني بيديها حتى بداءت تخف حركة يديها شيئا
فشيئا معلنتا استسلامها لي ولقوتي ولسطوة شفايفي على رقبتها وقبلاتي
الحاره التي وزعتها على خدودها وشفاهها وعضات اذنها واللعب بيدي على
نهديها من خلف ثوبها الاحمر القاني وبداءت افرك بجسمها بيدي فركا شديدا
وبداء ت هي تلتصق بي اكثر واكلت شفايفها اكلا ومزعت خدودها ورقبتها من
المص والششفط وانا ادعك صدرها حتى اني اخرجت نهديها من الثوب وقفزا
امامي مثل الثلج الابيض الطري الناعم المكتنز باللحوم فنزلت بهما تفريكا
وعضا باسناني ولساني ومرغت لعابي على نهديهما امتصهما وكاني في قمت
سعادتي من تلك الريحة الزكية التي تنبعث من صدرها المعطر وكانها تعرف
باني اريد نيكهها الان فمديت يدي الى رقبتها وانزلت الثوب عن جسمها
بالكامل فبداءت كانها افروديت الهة الجنس طيز عاجية بيضاء مربربه لا يوجد
فيها اي تشققات صافية كالحليب وصدر املس ابيض مكتنز باللحم المتماوج
وبطن ابيض وسرة رقيقة وكس منتفخ كانه البالون وشفرتين كانهما الورود
وبداءت اغز باصابعي في كسها والاعب طيزها بالاخرى وهي تزيد من اهاتها
ومحنتها وتقول: زمان يا حبيبي زمان يا زب اسود ما انتكت زمان انا مبسوطه
يا حبيبي العب اكثر اكثر اكثر كمان يا روحي دخل اصابعك في كسي وطيزي
وزدت من ادخال يدي في كسها وفي طيزها وزدت من مصمصت نهديها ثم رايت
يديها تنطلق الى سحاب بنطلوني وتفكه وتفك زر بنطلون ي وتحله ثم تمسك زبي
من فوق كلسوني وهي تنظر اليه فاغرة فمها وتقول باعجاب وخوف: ششو هذا
الزب هذا ساطور ولا مدفع ولا شو انا ما بصدق انه يوجد زب مثله
فقلت وانا اخرج اير ي ويقفز مثل الرشاش امامها: كيف بتشوفي هسه على
الطبيعه
زادت من دهشتها وكانها خائفه من حجمه وقالت: شو هذا زب ابو سعيد كان قد
ربعه ويدوب اتحمله كيف ذا شو بدك تعمل فيه
قلت وقد امسكت براسها ووضعته عند ايري: بدك تمصي يلال فرجيني خبرتك
وقربت ام سعيد من ايري وبداءت تمتصه وتلحسه وتحاول ادخاله في فمها حتى
اخذ وضعية اللقمة الكبيرة جدا في فمها وبداءت تغدق عليه بلسانها وشفتيها
وتعضه عض دلع وعض استثاره باسنانها وهي تتحرك بحركات جنونية شهوانية
بحركات المحرومه التي لم تناك منذ عصور وبداءت تمسكه بيديها الاثنتين
وانا استرحت على الكرسي ونزعت ثيابي بالكامل واغدقت لها زبي في فمها
وانا اراقب طريقة مصها التي كانها تسحب الدم من زبي شفطا ومصا وبداءت
احس باني قد استثرت كثيرا فاخرجت ايري من فمها وهي راغبة في مصه اكثر
وحملتها بعد ان نزعت ثيابها ووضعتها على تختي ونمت عليها بعد ان اغدقت
على كسها من اللعاب بيدي وفركت ايري باللعاب ايضا وبداءت اضع ايري قليلا
قليلا في كسها بعد ان قمت بفرشايته فرشاية قليله على بظرها وبداءت تنتظر
لحظة الايلاج المنتظرة وهي تطلبها بلسانها: حطه يا زب حطه مشان **** فادخلته
وشهقت تنهيدة التي حرمت من كل شيء في حياتها او كانه استرد لها طفلها
الذي فقدته منذ زمن طويل وبداءت اخرج ايري وادخله في كسها وهي تبتسم
مغمضتا عينيها وتقول:كمان يا حبيبي ...وانا ازيد من الرهز والنيك حتى
شعرت بانها طارنت من الشهوة ثم قلبتها على بطنها وبداءت لي طيزها
البيضاء كالبدر المكتمل كالصحراء القاحلة من الشعر ملسء باردة اللملمس
فمسكت فلقتي طيزها بيدي وغززت ايري في فتحة شرجها ودخل زبي كله بسهوله
وبداءت اسالها: ششو انت واسعه طيزك كثير
قالت: يا حبيبي انت اليوم الي بتنيكني انا من يوم ما مات ابو سعيد وانا
بحط خيار كبير وازباب حديد في طيزي وكسي بس انت الي بدك تنسيني الخيار
وابو سعيد كمان ..وزدت من نيك طيزها مثل الدرل وانا انيك وهي متمتعه
بشكل رهيب وتقول كمان وتصعد في طيزها الى الاعلى وانا اضربها بكفي على
طيزها حتى صارت حمراء وظللت انيك في طيزها واغز زبي فيها وهي تتمتع حتى
اعتاد زبي على طريق طيزها فرجعت قلبتها على ظهره ووضعته في كسها وهي
تبتسم لي وتقول: انت رجال بمعنى الكلمة انت فحل ما في زيك
اتنين ...وتزيد بكلامها قوة نيكي وانا منتشي لكلامها حتى احسست نفسي هرقل
لشدة الغرور وبداءت اغز بكسها كاني احارب عشرة اسود وهي تغنج تارة وتصرخ
اخرى ومن ثم قلبتها على بطنها وغززته

نكتها

تبدأ قصتي من العام 2005 عندما تعرفت بحكم عملي المؤقت على احدى الجنيات الحسناوات .هي تعمل في امانة سر احدى الشركات و هذا ليس ما يجب ان يكون مكانها . تمتلك جسدا ً رائعا ً تتمنى عارضات الازياء انتزاعه منها . طويلة و رشيقة . اما نهديها فهما مرشحان لنيل لقب رمز الانوثة في العالم .مكوران و مشدودان ليس فيهما اي عيب . كانت هي الفتاة التي نظرت اليها مطولا حتى حفظت كل انملة فيها و تخيلت شفتي عليه . و بعد معرفة دامت حوالي شهرين قررت ان اقوم بلعب اخطر ورقة لدي و مفاجأتها . فقلت لها كلمات مدحتها فيها مطولا حتى بان الخجل على خديها الناعمين و هي تسمعها و لم اغفل عن التغزل بجمالها . وفي يوم مررت قرب مكان عملها و صعدت الى مكتبها . تفاجات بي و قالت انها كانت تشعر بالضجر فعرضت عليها ان اكلمها عني قليلا و عن هواياتي . كلمتها عن كل هواياتي و عندما وصلت الى هواية ممارسة الجنس توقفت عن الكلام . و قامت بدعوتي الى منزلها لكي اساعدها بعمل .اعلم انني اطلت الحديث و لكن لا قصة بلا تشويق . المهم بعد العمل ذهبت الى منزلها و اعلنت جهوزيتي . دخلنا الى منزلها و من ثم الى غرفتها التي كانت تزينها جدران زهرية . و انتبهت اليها تقفل الباب خلفها بالمفتاح . سالتها عما تفعل فلم تجبني سوى برميي على السرير . استغربت ما يحدث فقد رايت هذا في احد الافلام التي اشاهدها و لكن لم اتوقع ان يحصل معي . و قامت بتعصيب عيني بقميصها فقلت لها ما الذي يحصل . اجابتني بكل ثقة انها منذ ان سمعت كلماتي التي اثنيت فيها على جمالها وهي تحلم بي .اخبرتها انني ابادلها نفس الشعور و لا حاجة للعصبة على عيني . حررت عيني من العصبة لاراها نصف عارية قفزت بسرعة من السرير , خلعت قميصي , عانقتها ورحت اقبل رقبتها و ابتلع شفتيها . دفعتها نحو السرير و اكملت تقبيلها في كل مكان من جسدها . من ثم تخلصت من الصديرية التي كانت تغطي ما كنت اعشق فرأى نهديها النور و رحت العق الايمن و اداعب الايسر و بالعكس الى ان شعرت بغليان جسدها بين يدي . هنا نزلت الى ما بين رجليها و نزعت ذلك الاختراع الغليظ الذي يخفي الكنز من جسد المراة . انني اتكلم عن السروال فهو كان يبعدني ولو مسافة غير محتسبة عن ذلك البظر المتورد المنتفخ الذي لم يكن ينتظر سوى لساني كي يداعبه, لعقت كثيراً و لكن شدة هياجها و هياجي انستنا الزمان و المكان . و عندما اردت ان اخرج قضيبي من السروال قلت لها انني اكره ان يمص احدهم عضوي فلم تبدِ اي انزعاج و قي تلك اللحظة تلك اللحظة بالذات اخبرتني انها لا تزال عذراء و انا لم اشأ ان اشوه جمال روحها فلم انكحها من فرجها بل اكتفيت بمداعبة بظرها و نكاح مؤخرتها و لكي لا اؤلمها لعقت خرم مؤخرتها و دهنت القليل من الزيت الطبيعي في نفس الموقع السياحي و ادخلت قضيبي بلطافة و رقة تعادل رقتها ادخلت عضوي مرارا و اخرجته تكرارا . و حين انزلت في احشائها تنهدت تنهيدة و قالت لي بانني اشعرتها بالدفء و الحنان في تلك اللحظات . عندها اخرجت عضوي من جسدها الملتهب و عدت الى تقبيل شفتيها و مداعبة صدرها ثم وضعت راسها على صدري و راحت تشكرني فلم اجبها سوى بانني اسكتها بقبلة طويلة الامد على شفتيها وقمنا. قمت انا بالباسها ملابسها . ولبست ملابسي ثم ذهبت الى المنزل . و بعد يومين ذهبت الى مكتبها و طبعت قبلة على شفتيها و اعلمتها انني ملك لما بين رجليها

انا والست بتاعت الدش

عندما رجعت من عملى رن جرس الموبيل فرديت من معى وإذ بصوت ملائكى حنون يرود ويقول الباش مهندس حسام قولت ايوة انا حسام من معى قالت انا مدام حسناء الى ركبت عندها الدش العام الماض فقولت ممكن تفكرينى انا اسف فقالت انا الى فقولت لها انا افتكرت اهلاً بيكى اخبار حضرتك اية فقالت الحمد *** ممكن لو سمحت تيجى وتشوف الدش فية اية انا مش عرفة اتفرج على اى حاجة للعلم مدام حسناء دى اية فى الجمال والذوق والرقةجسم جميل متناثقالبزاز زى حب الرمان العيون عسلىوالشعر ناعم زى الحرير الطيز جميلة جداً كلها على بعضها حلوة المهم انا قولت انا تحت امرك فقالت امتا هتيجى فقولت لها ممكن بعد ساعة فقالت اوك وانا فى انتظارك مر الوقت واحضرت شنطة العدة وذهبت الى شارع سوريا (بأسكندرية) وصلت الى العمارة وطلعط الشقة ورنيت الجرسفتحت لى الشغالة فقالت اتفضل المدام منتظرة حضرتك دخلت ورحبت بى كثيراً فقولت لها ممكن اكشف على الجهاز فقالت وانتا مستعجل لية فقولت عشان الحق الوقت فقالت انتا مش جايب حد يسعدك فقولت لها المساعد بتاعى فى الجيش وبعدين ربنا يسهل منحتجش مسعدة ويكون الموضوع خفيف جلست فى الرسبشن وتفحصت الريسفر فوجدت ان العطل فى الطبق فوق السطح فاخذت شنطة العدة وطلعط على السطح ونزلت تانى عشان اخذ التلفزيون وكنت متنرفز جداً لأنها كان المفروض تقول للشغالة تصعد ورائى بتلفزيون على سبيل المساعدة المهم اخذت التلفزيون ولم اجد احد امامى فى الشقة فسمعت صوت مدام حسناء تقول بعد ازنك ياحسام ممكن تقفل الباب وراك عشان انا مشغولة والشغالة روحت فقولت لها اوك انا فوق السطح بظبط الطبق فقالت اوك خلى بالك من نفسك ارجوك طلعط على السطح وتم تظبيط الريسفر مع الطبق وتم تنزيل الحاجات الى كانت معى على السطح حاجى تلو الأخرى فدخلت عليا حسناء وقالت انتا مستعجل خد نفسك فى اية الدنيا مش هطيرنظرت لها فوجتها فى احسن صورة جميلة جداً ترتدى استرتش سماوى وبضى لبنىيظهر مفاتنهاوكان راحت البرفان تفوح منها كنها استحمت بية فقالت لى مالك انتا اول مرة تشفى فقولت لها انا اسف مش قصدى بس انتى حقيقى جميلة فقالت مرسى منك ياحسام انتا ظريف جداً فقولت لها انا قربت اخلص عشان استاذ ياسر يجي يلاقى البيت نظيف فردتت ياسر مسافر دبى من اربع شهوروانا عيشة لوحدى احياناً ماما بتيجى تبات عندى واوقات الشغالة لما جوزها يكون مش موجود بتيجى تبات معايا فقولت لها ربنا معاكى ويرجعلك استاذ ياسر بسلامة فضحكت وقالت الكلام اخذنا وانتا مشربتش حاجة فقولت لها مافيش داعى فقالت لا و****ى ابداً هو انا بخيلة فقولت لها و****ى انتى ام الكرم فضحكت ضحكة اثرتنى وقالت انا مخلفتش كرم انتا جبتو منين دة انا و****ى بتكلم عادى ومش فى بالى اى حاجةالمهم دخلت الى المطبخ واحضرت كوب من العصير وجائت وقفت امامى وانا بظبط القنوات فقولت لها شكراًفقالت لا اشربها دلوقتى فهممت انا امسك الكوب وكانت هى تتقدم للأمام فتعرقلت قدمها فى السجادة ووقعت عليا هى والصينية والعصيرفوجئت بنفس وانا احتضن حسناء فقومت ورفعتها من علي فقالت انا اسفة ملابسك اتبلت انا اسف فقولت لها ولا يهمك دلوقتى تنشف فقالت لا دى ممكن تبقع فى الملابس تعالى معىفقولت لها الى اين فقالت تعالى متخفش فى اية متتكسفش منى فوجت نفس فى غرفة النوم وهى تقول لى اقلع ملابسك بسرعة عشان انضفها انا كنت محرج جداً ولكن عندما لقتها فرى جداً قولت مافيش مانع عادىتوجهت الى الدولاب واخرجت منة روب دشمبروقالت البس دة على مانظف ملابسك فقالت انتا لسة مقلعتش فهمت وجائت لتساعدنى فى خلع ملابسىوانا فى هذا الوقت انا اعصابى خلاص كنت عاوز اخدها فى احضانى وامص شفيفها وارضع من بززها النافرين فقالت هى اية انتا وشك احمر كد لية انتا مكسوف ياخى اعتبرنى مراتك او ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وسكتت فنظرت لى وكانت عينها تلمعاًوحدقت النظر لى فوجئت بيديها تتحسس شعر صدرى فتقدمت لها واخذت ابوس فى شفيفها وامص فيهم واعصر بززهاوامص لسنها ثم تحسست كسها من فوق الأسترتش فتنهدت وقالت ارجوك عوزة اقعد على السرير انا مش قدرة انتا مفترى جلست على السرير وتمددت واشارت لى بيديها انى اجلس بجانبهافجلستوكانت هى تتحسس بطنى وظهرى وتمسك حلمت بزى وتفرك وانا اتحسس بززها وبطتها الى ان تسلات يدى من تحت الأسترتش ودخلت الى كسها تتحسسو فوجتو مبلل من سوئل شهوتها الغزيرة وكانت فى هذا الوقت فى نشوة عارمةوكانت تصيح وتقول اححححححححححححححححححححح ايدك سخنة اوى ادعك كمان اوفففففففففففففففففففففففففففففف اىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى انتا كنت فين انا تعبانة اوى ريحنى ارجوك فخلعت عنها البدى والسنتيان واخذت العق وامص بززها وهى تصرخ اححححححححححححححححححح اخخخخخخخخخخخخخخ اىىىىىىىىىىى كمان يلا دخلو فقولت لها ادخل اية فلم تتكلم فكررت السوئل ادخلو فين فقالت فى كسسسسسسسسسسسس يلافقومت اقلع البنطلوب فوجتها تمد يدها وهى التى تقلعنى البنطلون ومسكت زبرى ووضعتهو فى فمها واخذت تمص وترضع وتقول وحشنى وحشنى جداً وتضرب بة على خدها وتضعو على بززها فانا تهيجت جداً لهذا المنظر فقومت وخلعت عنها الأسترتش والكلوت الذى كان لا يودارى اى شئ فظهر كسها بوضوح فنزلت الى مابين فخذيها وفتحت لى فخذيها واخذت امص والعب فى كسها وامص زنبرها وهى تتمحن وتقول اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة كسى نارررررررررررررررر كمان مص مصك جميل وانزلت شهوتها الأولى وشربت ماء كسها وادخلت لسانى فى كسها وكان مثل الفرن كانت تفرز مثل الصنبور بدون توقف وتتاوة وتتمحن وتغنج وتقول يلا يلا اححححححححححححح مش قدرة يلا وحياتى عندك ريحنى اسمع كلامى انا مش قدرة ارجوك دخلو واثناءؤ كلمها جابت ظهرها للمرة الثانية وكانت تتشنج وتشد راسى داخل كسهاوانا اشرب والحس وامص فى زنبرها ثم قمت ووضعت زبرى على فتحت كسها وهممت بالدخول ولكن كان ضيق وصغير فتحت الشفرتين ووضعت زبرى واخذت اضغط وهى تصرخ وتقول انا من مدة محدش قربلى واثناء حدثها ضغط بقوة فدخل زبرى داخل كسها فصرحت اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة ممتع كمان حلو اى اضغط اوى ياحسام كمان جامد ريحنى فسكت بقدميها وراء ظهرى وهى تغنج وتقول اةةةةةةةةةةةةةةة هجيب هموت مشقدرة فنزلت عليها نيك ومص فى بززها ورضع الى ان حان وقت مجيئ ظهرى فقولت لها انا سوف اجيب اجبهم فين قالت جوة جوةةةةةةةةةةةة كسسسسسسسسسسسسس طفى الحرقة الى جوة فانزلت اللبن جوة كسها وهى تصرخ اوووووووووووووووووووووووووووو اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اححححححححححححححححححححححححححححححح سخنين اوى فنمت فوقها وزبرى داخل كسها وهى تحتضنى وتبوس فينى الى ان نام زبرى وطلع برة كسها فمسكتو واخذت تمسحو بيديها وتمسح يدها فى كسها فقالت انتا ممتع جداً ياحسام بس باللاة عليك ماتعرف احد بالموضوع دة و****ى انتا اول واحد ينام مكان ياسر بس انا معرفش اية الى حصل معايا اول ماشفت جسمك انتا بوظت اعصابىفقولت لهاغ وعد محدش يعرف ودة سر بيننا فقامت ودخلنا الحمام واستمينا انا وهى وخرجت انا وتركتها تنظف ملابسيى وخرجت واخذت تكوى الملابس وانا جالس انظر الى جسمها الملائكىفقمت واخذت ابوس فى شفيفها ورقبتها وبززها فقالت حسام كفاية كدة انا تعبت اوى ارجوك فقولت لها وهو كذلك فذهبت لكى ارتدى ملابسيى وبعدذلك قالت لى حسابك كام فقولت لها عيب فقالت لا دى حاجة ودى حاجة ارجوك كام فلم ارد فوضعت يدها فى جيب قميصى ووضعت فلوس وقبلتنى من شفيفى وقالت اوعدنى ان دى متكنش اخر مرة والا ابوظ الدش كل شوية فضحكت وقولت لها انا تحت امرك فى اى وقت وذهبت وروحت الى بيتى والى الأن وانا وهى على اتصال واودالأيضافة للسيدات

مرام ونييكها

لقد بدات القصه بين مرام وخالها في احد الايام كانت مرام جاسه في بيت خالها تساعد زوجت خالها في عمل البيت لان زوجت خالها مريضه عندها انزلاق في العمود الفقري وكانت مرام تجلس عند التلفاز بعد انتهاء من عمل البيت وفي احد الايام وصل خالها ويدعا ابراهيم الى البيت وكانت مرام في الحمام تستحم وقد دخل البيت وجلس في الصاله وعندما خرجت مرام من الحمام كانت وظعه المنشفه وقد شاهدها خالها ولم ينزل نظره منها ودخلت غرفتها ولم تغلق الباب وراها وكانت ترتدي ملابسها كان ابراهيم واقف على الباب ينظر اليها ودخل اليها وكان مثل الاسد المفترس ولم يرحم بنت اخته البريه وقد مسك بيده ثديها واخذا يشد عليهن ويفرك حملات ثدياها وكان زبه منتصبولاكن لم ينال منها فقد هربت منه ودخلت غرفت وجته
وفي اليوم التالى وصل الى البيت مبكر على عادته وكان يحمل في يده اسوار ذهب وقد نادى على مرام واجابته وقالت شوفي ايش احظرت لكي واخذته وكان فرحانه وسعيده ولم تعرف ما سيكون الثمن وقد جلسو في الصاله يشاهدو التلفاز وبعد قالت زوجته انا سوف ادخل انام ودخلت غرفتها وبعد طلب ابراهيم من مرام ان تقترب منه وتجلس بجواره وكانو يشاهدو فلم عربي رومنسي وقد كان ابراهيم يحط يده فوق افخاذ مرام ويقول شوفي البطل كيف يبوس حبيبته ولم ترد عليه كانت متاثره معى الفلم وكانت تقول في نفسها ايش هذا الى نشاهد ونحن لوحدنا وقد قالت انا سوف اذهب انام وذهبت الى غرفتها ولحق بعدها ابراهيم ودخل غرفتها ولاكن هذه الليله مسك مرام في كسها وان يفرك بظرها ويقول لها مرام انتي اصبحتي كبيره وعندك كس حلو وقالت ايش هذا النتصب قال هذا زبي امسكيه واخذ يدها وطرحها على زبه وبعد خلع ملابسها وقال اريد ان اشوف كسك واشمه وقد
مدها على السرير وفتح رجليها وخل راسه بين فخذيها وكان يمص بظرها وهيه ذذذذذذذذذذذذذذذذذائبه في بحر من عسل وقال مرام كسك لذيذ
قالت زيد في مصه وادخل لسانك الى الداخل ريحني للاخر ثم وقف وقال الان دورك مصه زبي وقد مسكت زبه وكان يفرز مده ولم تتقبل وبعد اخذ زبه يفركه على شفافير كسها وقال كيف تريدين اعمل قالت ما اعرف ايش يعملو انت عارف طريقت النيك وقال تريدي في الطيز قالت تمام ونامت على السرير واخذ الكريم ودهن فتحت شرجها ودهن زبه ونام فوقها ودخل زبه بسرعه لم يالمها لان زبه صغير وناكها مدة عشردقائق ثم خرج من غرفت مرام ودخل غرفته وقد استمرو مدت شهر تنيكها في الطيز
ثما رجعت الى بيتهم وكان خالها يزور بيت اخته لكي يشوف مرام ولم يصتطيع الاختلاء بها
وفي يوم وجتها في الطريق واوقفت السياره وقلت فين ذهبه يا مرام قالت سوف اذهب بيت خالي قلت اطلعي اوصلك على طريقي واثنا الطريق تدثنا عند بيت خالها ليش تذهب هنك قالت زوجت خالي مريضه وانا اقوم بعمل البيت للعلن ان مرام جارتي الباب للباب ونحن مثل الخوه وكانت تتكلم معي بكل صراحه
ولاكن في هذه المره كانت متحيزه وتتكلم معي بكل ادب ومافيش هذاك الادلال
ولمزح قلت مرام وشفيكي انتي خايفه مني قالت لا انا افكر في بيت خالى قلت انتي مو على عاددك انتي الان مختلفه عن اول وقد اوصلتها الى بيت خالها وذهبت الى عملى وفي منتصف الليل وجتها معي خالها فوق السياره ومشيت وراهم وقد وقفو على جانب الطريق وكان الطريق خالي من الناس وجلست انا فوق سيارتي منتظر لمده نصف ساعه وقلت يمكن السياره تعطلت اقتربت منهم ونزلت من سيارتي وشاهد منظر فظيع شاهد خالها فوقها ينيكها ولم اتحمل الموقف دقيت الفريم حق السياره وطلب ان يفتح الباب وقام من فوقها مفزوع ولم بعرف كيف يرد عليا قال ان مرام مريض وكان يدفيها قلت كيف تدفاها وزبك في طيزها يعني دفا من الطيز شي حلو وقد ترجاني ان يكون هذا سر وسوف يعطيني الى اريد من المال قلت لا اريد فقط ان انيك مرام وبس قالت مرام انا مثل **** ظحكت وقلت كيف مثل اختي وخالك ينيكك قال ابراهم خذ مرام معك وعمل الى تريد وذهبنا انا ومرام الى البيت حقنا وقد دخلنا بيتنا وللعم ان بيتنا لم يكون موجود احد ابي مسافر وامي عند بيت جدي واخواني معى امي
المهم دخلنا وقلت مرام اخلعي ملابسك وانا ادخل الحمام وخرجت من الحمام وانا عاري مثل ما خلقني ربي وكان زبي منتصب وكانت مرام كذالك عاريه وقربت منها ومست ابزازها ومسكت كسها وطيزها كان يخرج منه مني خالها قلت مرام ادخلى الحمام استحمي ودخلنا الاثنين الحمام وكانت مرام منبهره من كبر زبي قالت كيف يدخل زبك فيني قلت مثل خالك قالت زب خالي صغر زبك ثلاث اظعاف زب خالي وكذالك زبك غليظ مره وفتح طيزي صغيره قلت اني في كسك قالت انا ما زلت عذرا قلت اليوم اخليكي امرئه كامله واخذت الصابونه ودلكت جسمها ومحاولن ادخال زبي في طيزها وفعلن مسكت موخرتها وظغت عليها ودخل زبي في طيزها وصرخت وقد كنت ادخله واخرجه وهيه تصرخ وعندما تسلك قلت مرام كيف الان قالت حلووووووووووووووووو
افسخني نصفين وفعلن اخرجت زبي من طيزها والدم يخرج من طيزها زبعد خرجنا من الحمام وطرحتها فوق السرير وفتحت رجليها وادخلت زبي كسها مره واحده وصرخت وسديت على فمها لانها كانت تصرخ بدون شعور زبي كبير مره طوله 30 سم وعرضه 7 سم
وقد انتهيت من نيكاه وقالت انت الان زوجي انت فتحتني قلت لا خالك الى فتحك قولي هكذا اذ عرف احد ان انتي مفتوحه وبعد ذهبنا البيتهم نزلت من السياره ودخلت بيتهموقد كنا نتقبل كل يوم ونت انيكها كل يوم في مكان وقد كان خالها يفسح لنا المجال وشكرا

الحبيب الاولنى

في الصف الرابع حقوق الاسكندرية انا اصلا من دمنهور
مها كانت معايا في ثانوي كنا بناخد درس عربي مع بعض لكب مفيش اي كلام في الفترة دي بينا
لما دخلت الجامعة من باب الحرية انا ومجموعة من اصحابي اتفقنا اننا ناجر شقة في الاسكندرية بحجة عدم التنقل
مطولش عليكو في تاني اسبوع من الدراسة اتقابلت مع مها في الكلية فكلمتها ع اساس اننا كنا بناخد درس سوا وعرفت انها معايا في حقوق وشوية شوية اتقربنا وصار بينا استلطاف وكنت لغاية الفترة دي عمري ممسكت ايد بنت كانت اي علاق مجرد كلام وخلاص كنت انا ومها مابنحضرش 90 في المية من المحاضرات ومن الصبح للمغرب قاعدين مع بعض يوميا بين كافيتريا الكلية او الخروج الى المنتزة او الحديقة الدولية والعلاقة بينا كان اسمها حب لكن مها كان عودها خطير ملفوف لفة تطير العقل وتوقف اي زب مهما كان وكنت بتعمد ان اخليها تضحك عشان ضحكتها ايوووووووووه من اللي كانت بتعملوا فية المهم بدأت الحكاية ببوسة ومسكة ايد وبعدين المنتزة واي ركن هادي كنت اخدها وافضل العب في بزازها وامص شفايفها
لغاية مانتعب وفي احيان كنت بعض شفايفه لغاية ماتجيب دم وهي كانت بتقول انها بتسمتع بده جدا لغاية يوم كنا فيه مع بعض في المنتزة وكان اللعب واخد حده وعلى فكرة انا عمري ما جربت العادة السرية المهم حسيت ان انا كنت هنزل المني في المرة دي خلاص فتراجعت عنها عشان احنا في مكان عام ومنظر البنطلون هيكون وحش فحسيت بوجع شديد في البيضان
وفي اجنابي لدرجة اني ماكنتش قادر امشي فهي قعدت تلح في السؤال مالك في ايه طبعا كان الكلام الاباحي بينا غير موجود
من كتر الحاحها اطريت اقول لها انا الالم اللى معايا بسبب ان انا ما نزلتش المني وبقول الكلام ده وانا محرج جدا لقيتها بتقولي ياه دا انتا اعصابك جامدة جدا دا انا منزلة مية في الكلوت تملى البحر طبعا كان اسلوب الكلام ده مفاجأة بالنسبة لي اول مرة اسمعها بتتكلم معايا في الجنس وقعدت تقول انها بتحلم بيوم الزواج والقضيب يخل مهبلها وهي تقول اح اه اح هي بتتكلم وانا عنيا ع جسمها من تحت لفوق بتكله وبتمنى في اللحظة دى انى امسكها وافضل انيك فيها لغاية ما اخلي كسها ما ينفعش وسرحت بخيالي وفجأة لقيتها بتقول عايزة اجلس معاك في مكان لوحدنا بعيد عن عنين الناس /ضحكت ومعرفتش ارد بشئ / لقيتها بتقول هي الشقة اللى معاك انت وزمايلك بتفضى امتى قولتها يوم الخميس كله بيروح والجمعة بتكون فاضية قالت خلاص انا اقول في البيت ان الجمعة الجاية عندي رحلة القاهرة واهو يكون معانا وقت من الصبح حتى الساعة 12 مساء موعد رجوع الرحلةوفعلا اتقابلنا في دمنهور يوم الجمعة الساعة السابعة صباحا وركبنا القطار الى الاسكندرية ونزلنا من القطار اشتريت اكل وحاجة صاقعة وفاكهة وهي كانت جايبة سندوتشات الرحلة وتوجهنا الى الشقة الى والعمارة كانت كلها مكاتب وعيادات عشان كدة كانت يوم الجمعة بتكون فاضية وهاوية ومجرد ما دخلنا الشقة قولتها اغير ملابسي والبس ترنج طبعا انا كنت عامل حسابي ان اليوم هيكون بوس واحضان من فوق الهدوم وقولت في بالي اهو عشان لو نزلت يكون في بنطلون الترنج كنت بغير هدومي في الحمام وهي كانت بتتجول في الشقة وطبعا كان عندنا التلفزيون والفيديو ومجموعة من افلام السكس مش بطالة غيرت الملابس ورجعت لقيتها ماسكة الشريط وبتقول شرايط ايه دي قولتلها بلاش قالت ليه يعني قولتلها دول ثقافة قالت عايزة اشوفهم وجلسنا نتفرج ع الفيلم وبدا طبعا زي اي فيلم خلع ملابس الرجال يمص كس البنت والبنت تمص زب الراجل وبعدين يشتغل النيك والفيلم ده كان واحد مع اتنين بنات وبينكهم في طيزهم وهي بتتفرج ومندمجة ومثارة ومركزة جدا ولقيتها عمالة تدعك كسها بايدها وتعض ع ششفايفها وانا كان كل تركيزي ع جسمها وبمنى نكون مكان اللي في الفيلم ومديت ايدي عالجيبة ورفعت ايدها من فوق كسه ومسكت كسها يايدي وهي تتأوه وتأن وقالت لي انتظر ايه رأيك لو نعمل زيهم واهو لما تدخل قضيبك من ورا هفضل بنت زي مانا ونستمتع ببعض وقلعتها هدومها وحليت الونتيان ونزلت الكلوت واذا بي ارى كس يالهوى احمر اوي والعصير بتاعها نازل لغاية خرم طيزها ومن غير مقدمات كنا احنا الاتنين خلاص استوينا دخلت جبت كريم شعر وحطيته ع خرم طيزها ومجرد ما صبعاي لمس شرجها لقيتها بترتعش وتأن فضلت ادعك شرجها بصباعي وي تصرخ ودخلت الصبع الاوسط وهي تصرخ وتصرخ وتقول بالراحة حرام عليك حط بتاعك قولتلها اسمه ايه قالت قضيب قولتلتتها سيبك بقى من الاحترام ده اسمه العملي زب وعندك كس ودي طيزك جميلة جدا وصغيرة وانا بلعب بصباعي صرخت وقالت دخل زبك بقى انا خلاص مش قادرة حطيت لها مخدة نامت عليها ع بطنها بحيث تكون المخدة بين السوة والكس عشان خر طيزها يكون معدول لي وعشان ماكنش عندنا خبرة المرة دي كانت صعبة اوي
قربت زبي من شرجها بالراحة وانا جالس عليه من ورا مثل ركوب الخيل ومجرد ما يلمس خرم طيزها تصرخ وتقول حط كريمة كمان كررت الحكاية مرة واتنين وعشرة لغاية ما خليتها مسكت فلقتي طيزها بايدها والخرم بان ودخلت راس زبي بالراحة الراس بس قالت اه اه سخن وجميل اوي خليه نمت ع ظهرها وقعدت ابوس رقبتها وظهرها وهي في الاسفل تعدل طيزها وزبي يتزحلق جزء بجزء دون ان اضغط او ادفعه وهي تأن وتقول دخل دخل بالراحة دخل كمان كمان دخل بالراحة جميل لغاية ما دخل زبي كله في خرم طيزها لقيتها بتضغط ع زبي وتعصره قولتلها ها احركه اشد لبرة اطلع وادخل قالت ماشي بس بالراحة طلعته لبرة وهي تشهق وتقول هموت هموت والبنت جسمها كله بيرتعش وغافلتها ودخلتو مرة واحدة صرخة حتة صرخة واستمريت ع كدة ادخل واطلع وشوية شوية سرعت وهي تصرخ وتعض ملاية السرير وانا اسرع في دخول زبي في خرم طيزها اكتر واكتر وكل ما تصرخ احس ان جسمي يتملي طاقة واسرع فضلت ع الحال ده ربع ساعة وفي الاخر جه المني ونزل وهي تصرخ وتقول سخن اوي جميل وكنت طبعا تعبت وهي كانت منهكة ع الآخر ومن غير تفكير دخلت الحمام وخدت دش ع السريع وطلعت لاقيتها نايمة ع السرير زي ماسبتها قولتلها مالك قالت وريني زبك انت نكتني لما ولعت خرم طيزي ولغاية دلوقت ما شوفتش زبك قولتها زبي اهو ملك ايديكي اعملي ما بدالك فيه / قالت انت ولعت خرمي بزبك ممكن اولع زبك بفي مثل الفيلم اللى شوفناه قولت ماشي جلست ع كرسي وهي جلست ع ركبتها ومسكت زبي بأيداه الاتنين كمن مسك كنز وكان زبي نايم ومتبهدل من خرم طيزها اللي كان افتتاحه بزبي مسكت زبي وقعدت تلحس فيه بلسانها وتقوله يالذيذ يا رايق يا مظبطني واخدت تتلحس قولتلها كملي وحطيه جوة فمك حطته في فمها ورضعت ومصت ولحست وسخنت ع زبي ودخلته كله في فمها وقعدت ترضع فيه كمتمرسة موهوبة في مص الزب ما بقيتش حاسس بنفسي وهي تمص وترضع زبي لغاية ماانتصب وراسه احمرت قالت يلا يا عم الزب جاهد قولتلها يلا اتعدلي عشانا اركب لك الشاحن (زبي طبعا )في طيزك قالت لا انا المرة دي اللي هكون فوق ونمت ع ظهري ع السرير قالت الكريم مش بيزحلق زبك في خرم طيزي كزيس عايزة زيت قولت لها مفيش زيت هنا قالت ممكن مرهم قولتلها المرهم اللي هنا بالمنتول بتعاع مساج وهو حار جدا وبليحرق اوي قالت بس هو ده المطلوب وجابت المرهم وقالت انا هعمل مساج لزبك ودهنت المرهم ع زبي وما ادراكم زبي ولع نار لدرجة انه اتخدر ومابقيتش حاسس بيه وجلت على رجلي وظهرها لي وجابت الكريم وقالت دخل بصبعك اكبر كم من الكريم في خرم طيزي مسكت الكريم وفضيت العلبة ع خرمها وقعدت ادخل الكريم باصبعي وهي تستمع وتقول كمان ياعلي كمان دخلت صبعي الاوسط كله في طيزها وهي في قمة المتعة وقالت مد ايدك التانية وادعك كسي من برة اوعى تدخل صبعك في كسي واتعدلت ع اربع وانا ايدي اليمين في خرم طيزها وبدخل صبعي واطلعه وشوية شوية دخلت الصبع التاني وهي تصرخ وايدي الشمال ماسك بيها كسها وعمال اعصره في ايدي وهو ينزل العصير لغاية ايدي ما اتبلت وبقت مليانة عصير فضلنا ع الوضع ده اكتلر من نصف ساعة كانت بتقول انا بوصل للنشوة لما ارتعش ارتعش ت في الةقت ده اكتر من عشر مرات وبعد النصف ساعة قالت وسع ايديك وافرد جسمك اتفردت ع ظهري ع السرير وهي جلست القرفساء وظهرها لي ومسكت زبي بايدها ودخلتو في خرم طيزها ونزلت مرة واحدة عليه وهي بتصرخ وتقول جامد اوي المرهم كان خلا زبي حاسس بيها لكنه شبه متخدر اخدت تطللع وتنزل وعي ساندة ايدها ع ركبتي وزبي في طيزها وهي تعصره بطيزها عصر وتتلوشمال ويمين وفضلنا ع الوضع ده اكتر من ربع ساعة وقالت لما تيجي تنزل قول عشان انا عايزة انزلهم لك بايدي لكن من حلاوة طيزه الصغير التي اذا نظرت لها من بعيد حسيت انها محجرة واذا مسكتها طرية اوي مسكت فلقتي طيزها بايديا ويقيت ادفعها للامام واشدها الي وزبي جواها ومقدرتش بعد ربع ساعة الا اني انزل جواها ومجرد ما نزلت حسيت بحرقان شديد في زبي من برة وهي رفعت نفسها من فوق زبي وقالت عايزة الحس لبنك واخذت تلحس زبي وكان زبي اتجرح لان خرم طيزها في المرة دي كان ضيق جدا وفضلت بعد ذلك انيك مها في طيزها لدرجة اني اجرت شقة لوحدي عشان انيك مها في طيزها براحتي طبعا بعد كدة خرم طيزها وسع ووسع لدرجة اني كنت بدخل زبي فيه من غير اي دهانات ولما وسع زيادة بدأت اتهرب منها واتصنع المشاكل لغاية ما انفصلنا عن بعض عشت سنتين انيك مها في طيزها
وحاليا ابحث عن خرم طيز لسة خام مدخلش فيه اي زب ويكون زبي هو الفارس الذي يفتح عكا ( الطيز()