زوجتي تنتاك من غيري

أنا رجل أهوى الجنس كثيرا و كنت منذ الصغر أرى أفلام الجنس و تأثرت بها كثيرا. تزوجت امرأة جميلة و هي امرأة منقبة، لديها طيز يجنن و كنت دائما أنيكها لأنها تحب النيك و أنا أكثر، فكانت تُتقن وضع المكياج و مع جسمها الأبيض الجميل كنت أقفز عليها كالقرد. مع كثرة مشاهدتي لأفلام السكس، أردت أن أتلدد بنيك زوجتي مع رجل آخر، خصوصا و أنني كنت أحب رؤية ذلك في الأفلام. أخبرت زوجتي بالأمر أثناء النيك و مع الشهوة، تفاعلت معي و قالت لي أنها تريد ذلك... بعدما انتهينا كلمتها حول طلبي و هل هي جدية، فرفضت خصوصا أنها لم تنتاك من غيري، لكنها رأتني متحمس و هي تفعل كل شيء أريده، فوافقتني مبدئيا، لكن بشرط أن تظل بجلبابها و نقابها و تكون عارية من تحت. فأصبحت أفكر في الرجل الذي يمكنه أن يتفهم رغبتي، فلم أجد أفضل من زوج صديقتها من الطفولة التي هي مقربة جدا منها و هما لا يخفيان شيئا بينهما. سرعان ما ذَكرت لها ذلك، في الحقيقة صُدمت صديقتها، لكنها أقنعتها بالفكرة و في الأمر نفس باحت لها بأن زوجها كان دائما يرتاح إليها خصوصا أنها امرأة محترمة و منقبة و كان مُعجب بطيزها الذي كان يُرى من وراء الجلباب، فكان دائما يُحدثها عن زوجتي. المهم، اتفقنا أن نأتي عندهم في يوم من الأيام. ذهبنا إلى منزل صديقة زوجتي و كانت امرأة محجبة، جلسنا و تحدثنا في مواضيع عامة ثم أكلنا بعض الطعام، ثم انتقلت زوجتي مع صديقتها إلى بيت النوم كي تضبط حالها، فنزعت جميع ثيابها و لبست جلبابها و نقابها الأسود و أعطتها صديقتها حذاءً أبيض ذو كعب عالي يجنن. فنادت علينا صديقتها، فدخلت أنا و زوجها إلى البيت، فوجدت زوجتي جالسة على الفراش بجلبابها و نقابها، فاقتربنا منها و أصبحنا نلمسها و نتحسسها، فنهضت فكنا نقبل جلبابها و نقابها معا، و هي المرة الأولى التي تكون زوجتي في هذا الموقف. بقيت مع زوجتي، فأزالت ملابسي و قامت صديقتها بنزع ملابس زوجها و قامت تمص قضيبه. في الوقت نفسه، أعطت زوجتي ظهرها إلى صديق زوجها، فرفعتُ نقابها و وضعت قضيبي في فمها، حتى انتصب قضيبي (14 ست) و قضيب زوج صديقتها (18 ست). بعد ذلك، أنزلت نقلبها مرة أخري، ثم جلست زوجتي على قضيب زوج صديقتها و أدخلت ذكره في فرجها (أول مرة يدخل قضيب آخر في فرج زوجتي) في الحقيقة لم أستطع أن أنيك زوجتي لأني احمرّيت جدا من الشهوة، فرجعت إلى الخلف بعض الشيء و أحببت أن أرى المشهد الجميل و هو أن زوجتي المنقبة تنتاك كالأفلام. بعد ذلك قام الرجل و أراد أن ينيكها من فرجها لكن من ورى، فسمعت آآآآهات زوجتي مع الرجل الذي في الحقيقة يُحسن النيك، و قضيبه أكبر من قضيبي و لونه أفتح من قضيبي. في هذه اللحظة رفعتُ نقاب زوجتي و وضعت قضيبي في فمها من جديد كي تمصه و تلحسه. كان الرجل ينيك زوجتي و هو يضع يديه على جنبي طيزها، بعد مدة من النيك، نزل الرجل على ظهر زوجتي و رأى وجهها (أول مرة يرى وجه زوجتي) و قال لها بصوت خافت، أريد أن أقذف على وجهك الجميل. فتركتني و استدارت عنده و فتحت فمها، فقذف على وجهها و فمها... حينما انتهى كان وجهها مليء بحليبه اللزج فاستدارت عندي و فهمت أنني أريد كذلك أن أقذف في فمها و وجهها، ففتحت فمها و قامت تحرّك لسانها، فقذفت بشكل رهيب على وجهها و فمها حتى تبلل نقابها... فاستلقيتُ على ظهري، فجاءتني حبيبتي الغالية و قالت لي، ما رأيك في زوجتك؟ فقلت لها أنت أفضل زوجة في العالم...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق