قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
فتاة أجنبية تتناك بقوة مع شاب عربي بلهفة
هذه القصة تبدأ بالتعرف أولا على الشخصية الرئيسية فيها و هي فتاة غربية ، تدعى جوليانا ، في الثانية عشرة من عمرها ، فتاة جميلة ، جذابة ، لديها جسم رياضي رشيق فيه من الرشاقة ما يجعل الشاب حينما ينظر إليه لا يستطيع إلا أن يرمق إليه أكثر و أكثر.. و لعل أهم ما يميز جسدها ليس في ذاك الإمتلاء الذي يحبذه أغلب الرجال في النساء بل في إنحناءات جسدها المتناغم مع نفسه.. فهو يبدو كأنه مرسوم بدقة ، أو جسم مصنوع في قالب من الإثارة و الجاذبية و الإغراء، فإلى جانب جمال وجهها الصغير ، و طول شعرها الأحمر الحرير ، يظهر رونق جسدها بدءا ببزازها المتباعد فيما بينه ، المملوء.. بين نهديها ساحة بيضاء كأنها مصقولة بالثلج أما بطنها فضامر جدا ، ذلك ما جعلها تبدو رشيقة الخصر الذي تفصلت عضلاته و كشفت تفاصيل قطر حوضها الصغير.. و أما فخذيها فمسبوكان سبكا محكما ، و أجمل ما ميز ساقيها هما أنهما طويلان ، شهيان ، ناعمان جدا..
حان فصل الصيف ، و قررت جوليانا أن تزور بلادا عربيا في هذه العطلة الصيفية مع صديقتيها ، و أن تتمتع بسفرها و أن تستمتع بوقتها خلال رحلتها التي ستدوم أسبوعين.. و لقد كانت جوليانا فتاة إلى جانب كونها غربية ذات بشرة بيضاء تميل إعجابا بالبشرة السمراء ، خصوصا البشرة العربية السمراء.. و إلى جانب ذلك فهي تقول أن لديها صديقة حدثته أنها مارست الجنس مع شاب عربي ذو بشرة سمراء و كان جسمعه جذابا ذو بنية رياضية.. و أخبرتها أن هذا الشاب لديه زب كبير ، و فيه ميزة فريدة من نوعها غير موجودة لدى الشباب الغربيين ، و هي أنه زب متحجر ، مشحوط الجلد.. فأعجب ذلك الفتاة كثيرا و جعلها تتشوق لممارسة الجنس مع شاب عربي فيه كل الصفات التي أخبرتها صديقتها عنه.. و حينما و صلت جوليانا مع صديقتيها إلى الفندق الفخم و مر على و صولها اليومين ، بدأت تبحث عن شاب أسمر عربي و سيم بتفنن أنثوي راقي ، و عندما و جدت الشاب الذي تطوق إليه و هي حينما كانت في حمام السباحة ، قفزت فورا من مكانها و أخذت تفكر عن حلول تقودها إليه.. فشرعت تتبعه وهو يتجه نحو غرفته ، و حينما وصل حفظت رقم الغرفة و عادت أدراجها إلى حمام السباحة وهي في كامل الفرحة… و عندما هبط الليل ، أخذت جوليانا تبحث عن ذاك الشاب الذي ضاع بين عينيها و لم يزل بعد غير متواجد في غرفته.. فقررت أن تكتب ورقة تضعها تحت باب غرفته فكتبت عليها رقم غرفتها و أضافت باللغة الإنجليزية ” أريدك الليلة”..ثم إتجهت إلى غرفتها و أخذت تنتظره بفارغ الصبر.. في أمتع قصص أجنبية جنسية
دخل الشاب الأسمر غرفته فوجد ورقة على الأرض و حينما قرأها إتجه بعد لحظات إلى رقم الغرفة المشار إليها في الورقة ، عندئذ طرق الباب ، فقفزت جوليانا من مكانها مباشرة وفتحت باب..و حينما نظر الشاب إلى وجهها أدرك أنها فتاة أجنبية فقال لها بالإنجليزية “عذراء..لقد” فقاطعته قائلة “نعم هي أنا..” فرمق الشاب الأسمر جسدها المثير و هي تلبس ثوب أسود شفاف يصل حد طيزها ثم أضافت “أرجوك..تفضل بالدخول” فدخل الشاب الأسمر دون أن يتساءل كيف و ماذا..و ما هي إلا لحظة حتى نزعت جوليانا ثوبها المغري وهي واقفة تقول للشاب وهو لايزال واقفا حذو الباب المغلق “أنا سعادتك هذه الليلة” فثار الشاب الأسمر و بدت على وجهه ملامح الهيجان ، فتقدم نحوها.. وبدون سابق إنذار شرع يلتهم رقبتها بشفتيه إلتهما ، و يشد طيزها بيديه بقوة..ثم أخذ يرضع بزازها ذو الحلمتين المنتصبتبن بلهفة..فمسكته جوليانا من زبه المنتصب تحت البنطلون و أشارت إليه نحو السرير.. فتحول المشهد إلى الأكثر سخونة ومتعة حينما يظهر كل من الشاب و جوليانا عاريين تماما..فأما الشاب فقد تمدد على ظهره و جوليانا راكعة على ركبتيها موجهة طيزها نحو وجهه تمص زبه وتلحسه بإثارة ، والشاب يداعب طيزها و كسها من تحت بأصابع يده الخشنة.. ويتلذذان بقوة.. إلى حين أن توقفت جوليانا عن مص زبه و تمددت على ظهرها فإتجه الشاب بين ساقيها المنفرجين..فمسك زبه و وضعه في مقدمة ثقب كسها الضيق ، ثم دفع به بكامل قوى فخذيه..فإنزلق زبه في جوف كسها الذي شعر بسخونته و لهيبه..ثم إرتكز على يديه و شرع يدفع بزبه بقوة إلى الأمام و الخلف وزبه الخشن يدخل و يخرج بسرعة في كس جوليانا ذو اللون الوردي الضيق وهي تصيح و تتأوه.. وتقول بصوت مرتفع بالإنجليزية “يااااه…ياااه..إضغط حبيبي إضغط بأكثر قوة..” في أروع مشهد جنسي من قصص أجنبية جنسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق