كيف بدأت أغتصب أختي المراهقة

11111111111111
لا أخفي عليكم أنني فكرت أحيانا بأختي كأنثى يمكن أن أمارس معها الجنس، وأعتقد أن هذه الرغبة أو الشهوة الجنسية حيال الأخت متأصلة في كل واحد منا نحن الشباب، فالأخت هي أول بنت تواجهها عندما تبلغ مبلغ الرجال، وهي تعيش معك في البيت لفترة لا بأس بها وتشاركك الحياة وتتعرض معك لنفس ما تتعرض له من ظروف. هذا كله طبيعي ومفهوم، ولكن ما حصل في تلك الليلة لم يكن متوقعا أبدا ولم أكن أتصور في يوم من الأيام أن تصل بي الجرأة وتبلغ بي الشهوة ما جعلني أركع بين فخذي أختي وأنا أشتهي الممارسة معها واقتحام الشق السحري القابع بين فخذيها الناعمين الأملسين الجميلين...وسوف أبدأ القصة من أولها، ففي الصيف الماضي أمضيت سهرة ممتعة مع أصدقائي في بيت صديقنا هشام وشاهدنا خلالها عددا من الأفلام الجنسية بما فيها جنس المحارم. لم تكن هذه المرة الأولى التي كنت أشاهد فيها أفلاما جنسية عادية ولكنني لم أكن قد شاهدت أفلاما عن جنس المحارم شاهدت لأول مرة كيف يشتهي الأخ أخته وكيف تشتهي الأخت أخاها وكيف ينيك الأخ أخته كأنه ينيك زوجته أو حبيبته أو صديقته ويقذف في أعماق فرجها سائله المنوي الحار وهي سعيدة ومرحبة بزب أخيها المنتصب المتوتر في...كانت هذه الأفلام تهيجني بشكل غريب لم يسبق له مثيل وعندما شاهدت أول فيلم من هذا النوع وعندما مدد الشاب أخته على ظهرها أمامه وفتح فخيها ودخل بينهما وهو يمسك زبه المنتصب يريد إيلاجه في فرج أخته المستلقيه أماما تحول تفكيري فجأة إلى جسد أختي وتصورت نفسي هذا الشاب وتصورة أخته أختي... وفي تلك اللحظات الشهوانية الساخنة، صرت أفكر بأختي كأية بنت أخرى أحلم بمضاجعتها بل كنت أفكر بها كأفضل بنت يمكن أن ساتمتع معها لو أتيحت لي فرصة مضاجعتها...

ونحن نشاهد هذه الأفلام أحضر لنا صديقي هشام بعض المشروبات الروحية فصرنا نشربها ونستمتع في نفس الوقت بمشاهدة هذه الأفلام المثيرة والغريبة... فسرح خيالي بشكل أكثر حرية وصرت أفكر بأختي تفكيرا جديا، في الواقع كان كل واحد منا يفكر بأخته أو ويتخيل جسدها الأنثوي الغض ويحلم بمضاجعتها ويمارس العادة السرية وهو يحلم بها. وكان أشد ما هيجني قول أحد الشباب أنه كان دائما يبحث عن كلسون أخته في الحمام حتى يشمشم موضع كسها وحكى شاب ثاني أنه كان يدخل المرحاض خلف أخته حتى يلتقط المحرمة الورقية التي تمسح بها أخته كسها بعد أن تتبول، ويشمها ويلحسها فينتصب زبه انتصابا عظيما. وأذكر مرة أنني دخلت غرفة أختي بالصدفة فرأيت كلسونها مرميا على سريرها، فالتقطته وبدأت أشم موضع كسها فانتصب زبي فأخذت الكلسون معي إلى غرفتي وبدأت أفرك به زبي إلى أن قذفت دفعات كبيرة وقوية من المني. وبعد أن شربنا حتى سكرنا بدأ كل واحد منا يتحدث علانية وصراحة عن شهوته نحو أخته وكيف أنه كان يراقبها ويتلصص عليها كلما سنحت له الفرصة... وفي النهاية أقر كل الشباب أنهم يتمنون مضاجعة أخواتهم لو اتيحت لهم الفرصة المناسبة. وأصبح كل شاب يصف مفاتن أخته ومواقع إثارتها. شعرت بارتياح كبير وأنا أستمع لحكايا أصدقائي الشباب حول أخواتهم البنات وكيف أن كل منهم كان يحلم بأخته في لحظة من اللحظات. شعرت بارتياح لأنني لم أكن الأخ الوحيد الذي كان يفكر بأخته تفكيرا جنسيا منذ أن وصلت إلى سن البلوغ وبقينا نشرب ونشاهد الأفلام الجنسية حتى ساعة متأخرة من الليل عندما استأذنت أصدقائي وتوجهت نحو بيتنا...

في الطريق كان لا يزال زبي واقفا، بدأت أفكر بأختي وأقنع نفسي أنها بنت كباقي البنات لها كس ولها بزاز ولها جسد أنثوي رائع كباقي الصبايا...بل أنني في تلك اللحظات صرت أفضلها على كل البنات وأتمنى أن أمارس معها الجنس وعندما وصلت إلى البيت كانت الأنوار مطفأة وكان أهلي جميعا نيام...

توجهت إلى غرفتي وآثار السكر لا تزال تعشش في رأسي وعندما مررت بجانب غرفة أختي التفت نحو باب غرفتها فرأيت الباب نصف مفتوح وكانت أضواء مصابيح الشارع تضيء الغرفة بعض الشيء رغم أن النور في البيت كان مطفأ بالكامل...

كان الوقت صيفا وكانت أختي نائمة على ظهرها بدون غطاء ... كانت تلبس قميص نوم طويل وكان فخذاها مكشوفين ومفتوحين للآخر ... تماما كما كنت أتصورها وأتخيلها في أحلامي وأشتهيها في أحتلاماتي ولكن ما أثارني أكثر من كل ذلك هو أنها لم تكن ترتدي كلسونا وكان كسها الأبيض الجميل واضحا ومكشوفا بين فخذيها الممتلئين المفتوحين ...بدأ قلبي يدق بشدة فخلعت حذائي ودخلت الغرفة وأنا أمشي على رؤوس أصابع قدمي حتى وصلت إلى سريرها... كنت في تلك اللحظة مجنونا بالشهوة الجنسية نسيت كل شيء نسيت كل العالم نسيت أن الكس الذي كان مفتوحا أمامي هو كس أختي وليس كس أية بنت أخرى... ولكن ما المانع؟ اليس كس أختي مثل كس أي بنت في العالم؟ أليس لكس أختي طعم ورائحة وملمس اي كس آخر في العالم؟؟؟ إذن ما المانع؟ ما المانع أقبله وألحسه لا بل أدفع بزبي الواقف في أعماقه؟؟؟؟ آآآآآآآآه ما أروع هذا الكس...ركعت على الأرض أمام السرير وقربت وجهي من شفتي كس أختي وقربت أنفي من أشفار ذلك الكس الذي كنت أحلم بلقائه سنوات طويلة... صحيح أنني كنت قد شاهدت كس أختي وهي طفلة ولمسته ولعبت بأشفاره بأصابعي ولكن ذلك كان قبل سنوات طويلة. لم أكن أتصور أن لأختي الآن كسا بهذا الجمال والروعة ... ملأت صدري ورئتي من الرائحة السكسية لكس أختي ... كنت حريصا أن لا أوقظها حتى لا يحصل لديها رد فعل مفاجئ كنت أخشى أي شي يمكن أن يحرمني من النعيم الذي أنا فيه لذلك قررت أن أستمتع بكس أختي بكل هدوء وصمت ... كنت أتمنى من كل قلبي أن أمد لساني وألحس ذلك الكس الرائع الذي كان يشع حرارة وجاذبية ولكنني أحسست فجأة أن زبي قد انتصب بشكل رهيب لم أعد أحتمله ... صعدت على السرير بهدوء وركعت بين فخذيها وأنا أمسك بزبي المنتصب المتوتر فوق أشفار كس أختي المفتوحة ... تذكرت أفلام المحارم التي شاهدتها قبل قليل وتذكرت كيف كان الأخ يضاجع أخته كأنها زوجته ولكن هل ستقبل أختي ذلك؟ هل ستسمح لي بأن أضاجعها وأفض بكارتها وأقذف ماء شهوتي في رحمها؟ لا يهم، لم أكن أطلب موافقة أحد في تلك اللحظة...كان رأس زبي على بعد ميليمترات قليلة من فرج أختي ولم يكن في تلك اللحظة ما يمنعني من اغتصاب أختي وفض بكارتها وقذف سائلي المنوي في أعماق أحشائها...آآآآه يا أختي يا حبيبتي اكم أحبك، بل أنني أحس بأني أعشقك في هذه اللحظات، فإن شهوتي نحوك لا تعادل ربع الشهوة التي تثيرها أية فتاة أخرى ... أختي فتاة مراهقة في السابعة عشرة من عمرها وكنت في تلك اللحظة على وشك أن أمسك فخذيها بقوة وأضع رأس زبي في فتحة مهبلها وأدفع زبي بقوة إلى أعماق فرجها الساخن...وأغتصبها وأحقق حلمي القديم في امتلاك جسدها وقذف دفعات كبيرة من المني الساخن في رحمها البكر...إلا أنني لم اتمكن من التحكم بنفسي وشعرت فجأة دفعات المني تخرج من راس زبي وتستقر على أشفار كس أختي وعلى شعر عانتها الخفيف....

لم تستيقظ أختي لحسن الحظ، قد تكون استيقظت ولكنها تصنعت النوم حتى ترى ماذا سأفعل بها، ولكن العلاقة بيني وبين أختي تغيرت جذريا بعد تلك الليلة وأصبحت علاقة جنسية

إرسال تعليق

أحدث أقدم