مدام ماريان مدرسة الفرنسي

انا اسمي احمد طالب في اولى ثانوي في مدرسة خاصة في مصر و حكايتي دي هي اول تعارف بيني و بين الجنس العنيف بسبب طبيعة نشأتي القاسية و تسلط ابي و امي في تربيتي و اصرارهم على عقابي و ضربي عند كل خطأ صغير, نشأت عديم الشخصية و جبان و بالطبع أثر ذلك على علاقتي بأصدقائي كما اثر على علاقتي بالبنات فلم اجرأ على التعرف على اي بنت خوفا من ابي. و اقتصرت علاقتي بالجنس منذ البلوغ على محاولة التلصص على النساء لرؤية جزء من صدر او ورك او طيز واذا ما حالفني الحظ ووجدت ضالتي و شاهدت جزء عاري من جسم سيدة رجعت مسرعا الى منزلي لامارس الجنس بطريقتي السرية الممتعة العادة السرية كان هذا هو الحال حتى غضب ابي غضبا شديدا لضعف مستواي في اللغة الفرنسية و بعد اهانتي و ضربي قرر الذهاب لمدرستي مدام ماريان لاقناعها ان تقبل و تعطيني درسا خصوصيا وكان ابي غليظ المعاملة و محافظ لاقصى درجة فلم يكن يرضى انا اخذ درسا مع زملائي لكي لا يفسدوني و لم يكن يرضى ان تأتي مدام ماريان لمنزلنا لانة لا يريد لاحد ان يقيد حريتة في بيتة لذلك, ذهب ابي لاقناع مدام ماريان ان اخذ درسا لوحدي عندها في البيت و بالطبع شرح لها كيف ضربني و اهانني و كيف اني اغبي ولد من وجهة نظرة, و لم يكن تحت اغراء النقود لمدام ماريان ان ترفض فناداني من الفصل ليبلغني امامها اني سوف ابدء الدروس من الليلة - مش هواصيكي يا مدام شًدي علية شويتين اصل دة حيوان و مابيجيش غير بالضرب - ماتخفش يا استاذ لو حسيت انو بيتدلع هاضربو بالجزمة - اهو كدة فاهم يا حيوان اومأت رأسي في ذل و خجل لم استطيع منع نفسي من التفكير منذ عدت الى البيت فيما حدث لم يكن تفكيري بسبب اهانتي امام مدام ماريان فقد اعتدت على الاهانة ولكني ظللت اتخيل نفسي امامها في درس خصوصي فكانت مدام ماريان بحق مدرسة احلامي .. بداية دعوني اصف لكم مدام ماريان وصفا دقيقا كانت مدام ماريان في اواخر الاربعينات من العمر مطلقة و لم تنجب كانت قصيرة القامة حوالي 165 سم ممتلئة الجسم حوالي 80 كجم بيضاء شديدة البياض مع شعر و عيون سوداوين كانت تمتلك اكبر صدر رأتة عيناي و ايضا كبر طيز (مؤخرة) رأيتها و لكن اكثر ما يعجبني فيها هما قدميها كل قطعة في قدميها تنطق بالجمال اصابع قدميها .. اظافر اقدامها الطويلة و المطلية بطلاء اظافر احمر دائما كنت متيم بقدميها .. كنت عاشقهم و لم تكن مدام ماريان بخيلة معي ابدا فلم تكن لتحرمني يوما من رؤية قدميها فما كانت الحصة تبدأ و تبدأ مدام ماريان في الشرح حتى ابدأ في التحديق في قدميها حنى تنتهي الحصة و انا لم اسمع كلمة واحدة لعل ذلك كان السبب في كل ما حدث لي حتى الان .. اعددت كتبي لبست ملابسي وذهبت بكل لهفة لاول درس مع مدام ماريان و صلت لبيتها و رننت الجرس و فتحت و بقيت مسمرا امام الباب كانت مدام ماريان متحررة في لبسها و لكني لم اكن اتوقع ان اراها تلبس هكذا ابدا كانت تلبس قميص نوم قصير و قوفة روب اسود شفاف فكانت ذراعيها و معظم ارجلها تبدو واضحة تحت الروب نزلت ببصري الي مكاني المفضل .. الى قدميها لاجد معشوقتي في شبشب اسود جذاب و لدهشتي كانت مدام ماريان تضع خاتما فضيا حول اصبع فدمها الشمال دعتني الى الدخول و الجلوس على مائدة في غرفة المعيشة اعدتها خصيصا للدرس و بدأت درسها و بعدة بلحظات بدأت في الاهتمام بما يهمني حقا قدميها لا اعرف كم مر علي الوقت و انا سارح اتأمل قدميها و امثل اني مستمع لها حتى فاجأتني بقولها لي - انت بتعمل اية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - بقالي نص ساعة بشرحلك و انت بتهز راسك و عينيك مبحلقين في رجلي - ممم ممم (تلعثمت و احمر وجهي و نظرت الى الارض) - بردة في الفصل مش بتنزل عينيك من على رجلي بتبص عليهم لية رد عليا يا حيوان؟؟ - انا انا اسف يا مدام - انا مش عايزة اسفك يا كلب انا عايزاك تجاوبني .. لية بتبص بالشكل دة على رجلي؟؟؟؟؟؟ - انا اسف والله مش هاعمل كدة تاني - يوة انت باين عليك غبي .. انا هاتصل بابوك دلوقتي و اخلية ييجي حالا و يخليك تجاوب - لازم يشوفلك حل و اتجهت الى التليفون فجريت لاقف امامها متوسلا ... - ابوس ايديك يا مدام بلاش بابا ابوس ايديك بلاش .. انتي مش عرفة هايعمل فيا اية - مش عايزني اتصل بأبوك لازم تقعد اجامي دلوقتي و تجاوبني بصراحة - و لو حسيت انك بتكدب هاكلمة و اخلية يموتك - حاضر يا مدام حاضر بس ماتكلميهوش جلست مدام ماريان امامي و انا احاول ان افكر فيما سأقولة - قولي بصراحة يا احمد لية دايما بتبص على رجلي - بصراحة - ايوة بصراحة انطق خلصني - اصل يا مدام رجليكي حلوة احمر وجهي و تمنيت ان تنشق الارض و تبتلعني بعد ان قلت هذا الكلام - رجليا حلوة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - لكن انتا بتبص على صوابع رجلي !!!!!!! - ايوة يا مدام - صوابع رجلي عاجبينك لدرجة انك مركز فيهم من اول السنة و سايب دروسك لم انطق - دي في الاخر صوابع رجلين حاجة الناس بتقرف منها انت تحبها ازاي قلت مدافعا عن عشقي الاول - لا يا مدام دول مايقرفوش دول اجمل حاجة في الدنيا - اجمل حاجة!!!!! - يعني قولي بصراحة يا احمد انت لما بتسرح فيهم بتكون بتفكر في اية - بصراحة باكون نفسي ابوسهم - تبوسهم !!!! - امصهم كمان و احطهم في بقي .. اكلهم اكل - حتى و انا لابسة شبشب كدة مش بتتقرف - حتى الشبشب بتاع حضرتك عايز ابوسة و الحسة - يا كلب !!!!! - لما اشوف بباك هايقول اية لما يعرف ان ابنة وسخ كدة - لا يا مدام ابوس رجليكي بلاش بابا ابتسمت مدام ماريان - طبعا مانت نفسك تبوس رجليا يا وسخ .. انا من دلوقتي مش هاقولك غير يا وسخ انت سامعني يا وسخ - امرك يا مدام - طيب اركع قدامي يا وسخ حدقت فيها مذهولا .. لم اصدق ما تسمعة أذني - بقولك اركع قدامي !!!!!!!!!! بدون ان أشعر نزلت على ركبتي امامها - امرك يا مدام - انت كدة يا وسخ .. دة مكانك تحت رجلي زي الكلب - مش نفسك تبقى الكلب بتاعي؟؟؟؟ كانت نبرة صوتها الحادة و اهانتها لي اقوى من قدرة زبري على التحمل .. فبدأ في الانتصاب - ايوة نفسي يا مدام تمشت مدام ماريان امامي و جلست على الكنبة و ووضعت رجلا على رجل .. و بدأت تحرك في شبشبها حتى اوشك على السقوط من قدمها .. و انا اكاد اموت من شدة الانتصاب ثم ابتسمت و قالت: - و نفسك تبوس رجلي كمان صح؟؟ - نفسي اوي يا مدام اوي - بس انت احقر حتى من انك تبوس رجلي - شفايفك دي اوسخ من انها تلمس صوابع رجلي - انت كفاية عليك تبوس شبشبي - عايز تبوسة يا وسخ؟؟؟؟ - اوي يا مدام ارجوكي - وطي على شبشبي بوسة يا وسخ زحفت على الارض مثل الكلب فعلا مقتربا من شبشبها .. و قلبي يخفق بعنف .. و زبري يكاد يخرق البنطلون و قربت وجهي من وجة شبشبها الأسود لاقبله .. و قبل ان تلمسه شفتاي صرخت قائلة: - استنى !!!!!! - استني يا كلب !!!!!!! توقفت مذعورا .. - انت لازم تبوس قعرة الاول .. بوس يا وسخ خفضت رأسي اكثر و اكثر ليستطيع فمي ان يصل لقعر شبشبها .. و ساعدتني مدام ماريان قليلا عندما بدأت تدلي الشبشب من قديها .. حتى اصبح معلقا بأطراف اصابع قديها . اقتربت منة و هو يهتز امامي ببطئ .. لصقت شفتاي في قعر الشبشب ... و بدأت اقبلة ببطئ ... احسست بنشوة عارمة ... احساس لم احسة من قبل .. احسست ان حجم زبري تضاعف عشر مرات . تزاحمت الافكار في رأسي و بدأت قبلاتي تتسارع و صوت مدام ماريان يصل الي أذني و هي تقول - بوس كمان !!! - بوس قعر شبشبي يا وسخ بوس - بوس اغلى حاجة عندك في الدنيا مع تسارع قبلاتي احسست اني اريد اكثر من ذلك .. بدأت ادلك وجهي في قعر الشبشب .. اردت قعر شبشب مدام ماريان يمس كل نقطة في وجهي عيني وجنتي فمي انفي رأسي ...احست مدام ماريان بما افعل بدأت تضغت باصابع قدميها لتدفع الشبشب اكثر في اتجاة وجهي .. احسست من صوتها انها في حالة نشوى . لم استطع ان ارفع نظري لأرى ماذا تفعل .. ولكن خيل لي انها تلعب في كسها بيدها من خلال قميص النوم سمعت صوتها يقول لي - انت وسخ اوي يا احمد .. بوس شبشبي كان .. بوسة يا وسخ .. بوس قعر شبشبي يا كلب بوس - ايوة كدة ادعكة في وشك يا وسخ .. قعر شبشبي انضف من وشك يا كلب يا وسخ يا خول بينما انا ادعك وجهي بقعر شبشبها و هي تضغط بة اكثر و اكثر على وجهي .. اذ وقع الشبشب فجأة من قدميها على الأرض و لم اشعر بتفسي الا و انا التقطة بيدي و الصقة بوجهي و اقبلة كالمجنون .. قربت انفي من موضع اصابع قدميها في الشبشب .. و ظللت استنشق رائحتة الجميلة .. و تسارعت قبلاتي اكثر و كثر .. و شعرت بيد مدام ماريان تمسكني من شعر رأسي و تدعني في اتجاة الشبشب - بوسة يا حيوان بوسة - بوسة و شمة و الحسة يا وسخ يا كلب يا ابن الكلب - بوس شبشبي يا خول - شبشبي دة برقبتك و رقبتك اهلك كلهم يا خول يا ابن الشرموطة كانت شتائمها تهيجني اكثر .. كنت مثل المجنون ابوس و اشم و الحس كالمجنون ... حتى قطع كل هذا رنين موبيلي لم اكن لالقي بالا لولا انها الرنة المميزة لأبي ... قمت سريعا الى الموبيل و رددت - ايوة يا بابا - انت فين يا ولد - انا عند مدام ماريان - كل دة لسة عندك قدامك نصف ساعة و تكون في البيت - حاضر يا بابا اغلقت السماعة و نظرت الي مدام ماريان .. احسست انها كانت تعدل من ملابسها بينما كنت اتكلم - انا لازم امشي يا مدام - امشي يا وسخ بس بقولك اية لو مرة عملت تصرف ماعجبنيش او ماسمعتش كلامي ليلتك سودا - امرك يا مدام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق