زوجة حارس العماره

عمري 27 سنه من مده سنه تقريبا" تعرفت على شاب محترم من عائله محترمه من خلال عملي وانتهى بنا المطاف الى الزواج . اعيش حياه زوجية رائعة . زوجي يحترمني و يحبني جدا" و لا يحرمني من اي شيئ اطلبة منه . عند زواجنا اشترينا شقه في احياء العاصمه الراقيه . قصتي بدأت بعد زواجنا فترة و القصه حدثت معي و حارس العماره و زوجته . و القصه كما يلي : بعد زواجنا و انتقالنا الى العيش بشقتنا الجديده ، بدأنا نتعرف على محيطنا الجديد من جيران و اماكن ..الخ ، في عمارتنا حارس ( مصري الجنسيه) مجتهد في عمله و محترم جدا" . بدأت اتعامل معه منذ اليوم الاول ، كنت اطلب منه احضار اغراض للبيت او غسيل السياره او اخراج الزباله ... يعني امور الحياه اليوميه لحارس العماره . كان التعامل رسمي في الاول و لكن مع مرور الايام و لكونه لم يفعل اي شيئ مخل للادب ، حيث لم الحظ عليه استراق النظر الى و حتى زوجي كان جدا" مرتاح لتعاملي معه ، زادت ثقتنا به يوما" بعد يوم . فاصبحت اطلب منه مزيد من الطلبات ، احيانا" افتح له باب الشقه ليخرج الزباله من المطبخ بدل ان احضرها له على الباب ، كنت في الاول لا افتح له الباب الا اذا كنت البس عبايه او اي شيئ يسترني تماما " ، اما الان اختلف الوضع قليلا" حيث اني احيانا" اكون في ملابس النوم عندما ادخله للشقه ليخرج الزباله او يدخل الاغراض للمطبخ .. و هكذا .. استمرت هذه العلاقه بالتطور ، دون وجود اي شيئ سلبي من هذا الشاب ، و في احد الايام احضر زوجته معه ليعرفها على ، حيث انها تعيش معه في غرفته في العمارة . زوجته فتاه مصريه طيبه جدا" و جميله جدا" . عمرها 22 سنه تمضي اغلب وقتها في الغرفه تشاهد التلفاز . المهم عندما حضرت جلسنا سويه لفتره قمت بضيافتها و تعرفنا فيها على بعض . طلب مني ان تعمل عندي في تنظيف البيت مقابل اجر بسيط . فوافق و هكذا اصبحت تاتي عندي للشقه يوميا" تنظف الشقه و تساعد في امور البيت . كنت مرتاحه معها و بصراحه وجودها اعطاني مزيد من الوقت لمتابعه شؤون اخرى في الحياه مثل الاصدقاء و الاهل ... الخ يوم بعد يوم ، تطورت علاقتنا حيث كنا نمضي اوقات طويله بالحديث و شرب القهوه ، حتى اصبحنا اصدقاء جدا" و اصبحنا نبوح باسرارنا لبعض ، و اكثر المواضيع اثارة و التي كنا نتحدث عنه دائما" هو اسرار غرفه النوم!! حيث كانت تحدثني عن علاقتها الجنسيه بزوجها بكل تفاصيلها و كنت انا ايضا افعل الشيئ نفسه فاحدثا عن افضل الاوضاع و احلى الاماكن و اغربها .. الخ المهم اكتشف شيئا" غريبا" ان زوجها لا يمتعها جنسيا" و انها دائما تنام و هي غير مشبعه ، حيث انه يعاني من مشكله سرعه القذف اضافه الى انه بارد جنسيا" . عندها فكرت بمساعدتها لكي تستمتع مع زوجها اكثر ، اعطيتها ملابس ليليه مغريه لكي تلبس له ، و اعطيتها كولوتات مغريه جدا" و هكذا و لكن دون جدوى ، لم يفلح شي مع زوجها . في احد الايام ، كان زوجي متاخرا" عن البيت بسبب العمل ، و كنت سهرانه على التلفاز ، دق جرس الباب و كانت السعه حوالي 8 مساءا" و اذا بها على الباب و كانت بحاله غريبه . بعد ان دخلت سالتها عن حالتها ، فبدات بالبكاء ، و السبب زوجها ، الذي حصل هو انها كانت في غايه الاثارة و لكن زوجها دخل عليها و ذهب للنوم حيث كان تعبان من العمل طول النهار . حزنت عليها و بسرعه حاولت ان اغير الموضوع لكي تنسى ، احضرت لها شيئا لتشربه و جلسنا نتحدث . كنت البس ملابس نوم خفيفه ، كان صدري يظهر بوضوح ، بعد وقت من التحدث و الضحك بدات اشعر انها تنظر الي جسمي اكثر من نظرها الي وجهي . شيئا" فشيأ اقتربت مني اكثر و كانت لا تزال تنظر الي بنظره جنسية غريبه . شعرت احساس غريب فيه نوع من الخوف و نوع من الرغبه الجنسيه بنفس الوقت . استمرت هذه الحاله لمده ربع ساعه و بعدها حصلت المفاجئه ، اقترت مني اكثر و قبلتني على فمي قبله بطيئه جدا" . عندها احمر و جهي و احسست بخوف شديد و رغبه شديده ايضا" و بدون تفكير ، اقتربت انا منها و قبلتها على شفايفها ، عندها عرفت تماما" اننا سوف نستمر و لن نتوقف ، و فعلا" لامست يدها و لامست يدي ووضعت يدها الاخرى على فخدي و انا بدات اتلمس صدرها ثم استلقيت على الكنبه و جسلت فوقي و هلى تقبلني من شفايفي و تتلمس صدري و فخدي و انا كنت اتلمس مؤاخرتها . استمرينا هكذا لمده خمسه دقائق . بعدها احسست برغبه جنسيه شديده جدا" ، لم اعد افكر باي شيئ الا بها و كيف و ماذا سافعل مهعا .و بصراحه لم اكن اعرف لانه لم يسبق لي ان مارست مع بنت من قبل . خلعنا ملابسنا كلها ، و هنا تفاجئت بجسدها الجميل و الابيض ، صدرها كبير و حلماتها زهرية اللون ، كسها جميل عليه شعر خفيف و مؤخرتها جميله و متناسقه .. طلبت مني الاستلقاء على الكنب ثم فتحت رجلي و اقتربت مني حتى وصلت الي كسي و بدات تلحسه بشراه عجيبه ، ادخلت اصبعها بمؤخرتي و اصبحت تحركه بطريقه سريعه و مؤلمه . كنت جدا" مبسوطه و كان كسي ملتهب مثل ***** ، ثم طلب مني ان الحس لها و فعلا" لحست لها كسها و هي اول مره بحياتي افعل هذا الشيئ و بصراحه احساس جميل جدا" .. و انتهت ليلتنا على هذه الحال . اليوم الثاني ، حضرت صباحا" مثل العاده لكي تنظف البيت ، و كانت محرجه مني ، كانت تحس انها مذنبه بحقي ، و لكني جلس و تحدثنا في الموضوع حيث افهمتها اني مبسوطه من الي صار و ارغب بتكراره !! فوافقت و هكذا صرنا كل ما سنحت لنا الفرصه نمارس الجنس معا ... " بعد فترة و في يوم من الايام ، و بينما كانت عندي في البيت تنظف البيت ، اتصلت مع زوجها الحارس ليحضر بعض الاغراض لنا ، عندما حضر ، حصل شيئ غريب ، كنا انا و هي في المطبخ ، دق الباب طلب منها ان تفتح الباب لاني اعرف انه زوجها احضر الاغراض . فتحت الباب و ادخلته للبيت و للمطبخ و بيده الاغراض بدأ بوضعها على الطاوله عندها عملت زوجته الشيئ الغريب ، اقتربت مني ووضعت يدها على مؤخرتي من داخل قميص النوم اللي كنت لابسته ، لدرجه ان كلوتي ظهر له ، و ضحكت و ضحك زوجها و خرج من البيت . عندما رجعت سالتها لماذا فعلت ذلك ، استغربت لماذا اسال و كأن هذا شيئ عادي .. اتضح لي فيما بعد ان زوجها يعلم عن علاقتنا و انه اعترف لزوجته بانه معجب بي جنسيا". و بعد يوم او يومين كنا نشرب القهوه مها" في غرفه النوم و كنا قد انهينا ساعه جنسيه رائعه ، طلبت مني طلب جريئ ، طلبت مني ان نمارس الجنس انا و هي مع زوجها ، طبعا" رفضت بشده و قلت لها ان هذا الشيئ مستحيل .و انتهت الحكايه هكذا .. بعدها باسبوع ، كنا لم نمارس الجنس خلالها ، حضرت عندي و بدات بالشغل اليومي ، ثم كنت حميانه و طلبت منها ان نمارس ، بعد ان بدانا الممارسه و قبل ان ننتهي دق جرس الباب ذهبت لترى من على الباب و كان زوجها ، فتحت له الباب و كنا في غرقه الجلوس و كنت لا البس شيئا" ادخلته للبيت و اغلقت الباب و احضرته لغرفت الجلوس شاهدني عارية و طبعا" زوجته كانت ايضا" عارية ، غادرت الغرفه فورا" طلبت مني القدوم و المشاهده فقط حيث سوف تمارس مع زوجها ، فقبلت و لكني لم امسك نفسي عندما شاهدت زبه الكبير جدا" .. دخلت عليهم و اقتربت منهم حتى طلبت منهم ان اشاركهم .. و هكذا اصبحنا نمارس الجنس

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق