قصتى مع الجنس

انا عندى 25 سنة بدأت قصتى مع الجنس وانا فى سن 13 سنة عندما ضبطنى عم احمد السواق جارنا وانا مزوغة من المدرسة كنت فى سنة اولى اعدادى انا وسماح ونورهان ومعنا احمد وعماد وهيثم وكنا مزوغين على البحر لان فى ايام الدراسة بيبقى مفيش حد كتير على البحر ولاكن فى هذا اليوم وللحظ ضبطنا عم احمد وعند رؤيتى نادانى بت ياحنان تعالى هنا ففر الولاد وجرو وتسمرت قدماى انا و سماح لانة جارنا ويعرف اسرتنا وقال بصوت عالى بتعملو اية هنا انتو بتهربو من المدرسة وبتمشو مع صبيان ترجيناة انا وسماح ان لا يخبر ابائنا وساعدتنا نورهان واخذنا وركبنا معة سيارتة وكانت ميكروباص اجرة وكانت الساعة العاشرة صباحا وعرض علينا ان نذهب الى رأس البر لكى لا يرنا احد ونعود قبل الساعة 2 ميعاد خروج المدرسة بعد ما اكتشفنا انة رجل يحب الفسح ولاكن اخبرنا انة لا يجد ونيس واتفقنا اننا لما نزوغ نعرفة ويفسحنا ومفيش متنع نجيب اصحبنا معنا عادى فزال الخوف منة واطماننا لة مكان ينفق علينا فلوس كتير ولاكن كان يحزرنا من ان يستغلنا الشباب الجبان كما يقول سبوكم وهربو دول خولات ميعرفوش يحموكم اوعو يكونو عمللكو حاجة الكلام دة واحنا ماشيين فى الطريق الى رأس البرواكد علينا لما نزوغ تانى نجيب هدوم خروج علشان لبس المدرسة مينفعش وكان العادى بتعنا البنطلون الجينس و القميص الابيض وبنلبس الجاكت الرمادى علية واحنا فى العربية طلب مننا نقلع الجاكت عادى الجو برضة كان دافئ مش برد ولما وصلنا جاب لينا فطار وحلويات وكان يدى فلوس لسماح ونورهان ويروحو هما يجيبو بس كان بيبعتهم ويكلمنى عن ان الصبيان دول عملو فى حد فيكو حاجة بسوكم يعنى عمللكو قلة ادب كنت مكسوفة من كلامة ووشى بيحمر لان كلامة بدئ يبقى جرئ جدا وايدة بتمسك مرة ايدى ومرة صدرى ومرة يضربنى بالراحة على فخادى وانا متسمرة فى الكرسى الى ان افصح عن نواياه وقال لى بالحرف انا عارف انك لسة بنت صغيرة بس اتاكدى انى مش هعرف حد انكو بتزوغو وبتمشو مع ولاد وكمان مش هعرف حد باى حاجة بينا وكلامة كان موصول لدرجة انى مفيش فرصة ارد علية !يعنى انا راجل كبير وعندى خبرة عارف ان انتم بنات صغيرة ولسة ملكوش خبرة اقنعيهم ومتخفوش يعنى هنلعب مع بعض وهمتعكو وهتفضلو زى مانتم بنات برضة متعة سطحية يعنى واى واحدة منكم عاوزة اى فلوس تقولى وطلب منى نزوغ بكرة ونطلع عندة البيت بدرى وخلانى انزل اقنع سماح ونورهان قبل مايجيبو الحلويات اكلمهم وارجع اركب جنبة لوحدى وهما يقعدو ورا وانا باكلمهم اتحول الكلام لضحك يخربيتك دا طلع راجل قليل الادب لاء ياختى روحى انتى بس احنا كنا فى بلد تانية واتفقنا نركب ولما نروح نقول لة مش هينفع بس انا و سماح كنا خايفين يعرف اهلينا اننا كنا مزوغين مع صبيان وهيصدقوة علشان راجل كبير المهم ركبنا واحنا راجعين قلى قلتيلهم قلتلو ايوة كنت قاعدة جانبة ونورهان وسماح فى الكلرسى الورنا واخدين بالهم من الكلام قالى عربون بقى على الماشى كدة علشان نسخنهم وميخفوش من حاجة وحط ايدو على كتافى وشدنى جنبة وقعد يلعب فى ودنى وهما مرقبنا ويقلى متبصيش ليهم وبدئ يمسك بزازى قلتلة بكرة بقى فى البيت ةلاكن قالى دة على الماشى كدة ودخل ايدوة جوة مبدئ يعصر ويلعب فى بزازى بصراحة انا حسيت بهيجان جامد وفتح بنطلونة وطلع زبة وخلانى امسكة كان كبير اوى ومنفوخ ورأسة حمرا زى الفراولة وخلانى اوطى واحطة على فمى وابوسة كنت ارفانة امصة زى ما طلب وايدوة بتلعب فى كسى من على الهدوم بس بصراحة كنت دايخة ومستحلية ولو فى مكان غير العربية مع اى حد كان فتحنى ونورهان وسماح كانت عيونهم ورؤسهم فوقى الى ان انتفض زبة وقذف شلال من المنى على يدى والى اللقاء مع باقى القصة تباعا