كيلوت علي حبل الغسيل

كيلوت علي حبل الغسيل
الهيجان عند الاولاد والبنات شئ فظيع . الرغبه شئ رهيب . عندما لا يستطيع الانسان التحكم في غريزته وشهوته بيبقي متل الثور الهايج عند الاولاد ومتل انثي الاسد او اللبؤه وهي بتتمرمخ بالتراب من الهيجان وبتحاول تجذب ليها الاسد علشان يركب فوقها ويعطيها الشهوه والنشوه.ولكن الشهوه والرغبه هذه الايام بتختلف وكل الاولاد والبنات بيعرفوا اشياء لم يعرفوها من قبل .
  

قصتي اليوم عن بنوته عندها شهوه ولكنها هي اللي تختار الرجل اللي يركب فوقها وهي اللي بتختار الرجل اللي تشعر معه بالشهوه بمجرد رؤيته واللي يدفع . هناك رجال عندما يروا امره يقولون اخ من البنت دي شرموطه مخلوفه للنيك . وهناك سيدات لما يروا رجل يهيجوا عليه ويتمنوه .ويحاولوا بجنيع الطرق لفت انظاره.قصه من تاليف 
حبائل المراه كثي بالتوقيع بالغريزه . حبائل المرهشئ جديد لازم وبمعظم الاحيان تثمر بنتيجه . فمنها من تتكلم بعيونها . ومنهم من تتكلم بجسمها . اظهار جزئ من الجسم وعرض اللحم للعين احسن وسيله لتوقيع المراه بالرجل .وهناك سيدات بيستغلوا رغبات وشهوات الرجل وعرض اجسادهن للكسب المادي ..من 
كيلوت علي حبل الغسيل هي قصه لفت نظر من فتاه لرجل . هي قصه تحريك شهوه رجل . هي طلب من فتاه لرجل ان ينكها . هي عرض فتاه نفسها للنيك بس بطريقه غير مباشره.هي تاثير للحياه الاقتصاديه الصعبه ..........هي تغيير بملامح الحياه ... 
كنت باجازه بمصر وبالتحديد بالقاهره . وكنت ماجر شقه مفروشه بضاحيه مصر الجديده . كنت بالدور الثالث وفوقي دور رابع .
مرت الايام الاولي بسلام وليس هناك مايلفت انتباهي سوي بواب العماره وزوجته وفضولهم ومحاوله معرفه اي شئ عني لانهم كانوا شاكين بجنسيتي المصريه لان اسلوبيوملابسي لا توحي باني مصري . وحتي ااثبات شخصيتي كانت فقط الجواز السفر الهولندي .
كنت دائما اخرج الصبح اشرب الشاي او القهوه الاوربي بالبلكونه .
وفي لحظه وانا جالس بالبلكونه سقط عليه او بالتحديد علي حبل الغسيل قطعه قماش ناعمه ورديه اللون . واذا بها كيلوت حريمي شكله يجنن بصراحه زوبري شد من منظره . بصيت فوقي لم اجد غسيل او احد . استغربت وقلت لنفسي هي السما بتمطر كيلوتات والا ايه .
حطيت الكيلوت بكيس واعطيته للبواب . وقلت له اعتقد ان الغسيل ده وقع من البلكونه اللي فوقي .وذهبت لحال سبيلي وظليت بالاول افكر بذلك اللعين اللي اسمه الكيلوت وانا اتخيله مليان فخدين وطيظ ناعمين ياتري ممكن يكون شكله ايه ؟؟؟ ظليت افكر ونسيت الامر ....من 
مرت ايامي بسلام ولم اخد ببالي ولم افكر مجرد حاجه سقطت علي الحبل وخلاص . ممكن تحدث كل يوم . المهم كنت بمشغول باجازتي وزياره الاصدقاء حيث ليس لي اهل بمصر .وخرجت للبلكونه اشم الهواء وبلحظه ينط عليا الكيلوت ثانيا ولكنه المره دي داخل البلكونه . استغربت للصدفه العجيبه للمره التانيه نفس الكيلوت ازاي صح ممكن يسقط غسيل من فوق وممكن تحدث مرتين او تلاته بس باشياء مختلفه . نفس الكيلوت ونفس اللون . ايه يعني الناس اللي فوق غسيلهم كيلوت واحد . يالها من صدفه غريبه وعجيبه . ولكني سوف لا ادع الموقف يمر مر الكرام . لانها صدفه مقصوده وكمان الكيلوت المره دي مش علي حبل الغسيل الكيلوت سقط بحرفنه داخل البلكونه واشمعني لا يسقط بكل مره الا لما ادخل البلكونه . بصيت فوق وحسيت ان هناك وقع اقدام بالبلكونه العليا ولكني لم ار من بالتحديد . 
احتفظت بالكيلوت بالشقه وقلت اللي ضاع او وقع منه حاجه يجي ياخدها . كنت كل يوم انظر للكيلوت وخاصه بعد رجوعي الي البيت وانا اتخيل الكيلوت مليان واقول لنفسي ياتري صاحبه الكيلوت دي شكلها ايه ؟؟ باين عليها رقيقيه وفنانه باختيار غياراتها الداخليه بصراحه كيلوت ولا اسلحه الدمار الشامل كيلوت اثر بنفسيتي كيلوت اثر بشهوتي يالها من مصادفه عجيبه . قلت لنفسي ياواد حظك كده . حسيت من الكيلوت اني محروم ومشتاق فقد حرك الكيلوت كل احاسيسي الجنسيه .قصه من تاليف  . ياعني اللي رمت الكيلوت قد حققت هدفها من شغل تفكيري وتحريك اساريري اي فكري العميق .اخ واخ من النسوان لو حطوا رجل براسهم لا يمكن ان يتركوه الا الي طريقين اولا المازون او الامام وثانيا السرير هذا الملعب الرهيب .اللي بتتم عليه كل العمليات الجنسيه واه واه لو كيلوت مليان ويكون بنفس نعومه ورقه الكيلوت اللي امتلكته.بيوم كنت نايم ورن جرس الباب .وفتحت الباب وانا العن هذا الزائر اللي ازعج نومي واقلق احلامي .وفتحت واذا بي اجد بنت مستوي جمالها عادي جدا سمراء البشره شعرها قصير وباين ان مكوه الشعر هرته من التصفيف وهي نحيفه ترتدي بنطلون اخضر وفانيله ضيقه . ونظرت لي وقالت صباح الخير انا اسفه قلتلها اسفه ليه . قالت اصل فيه حاجه وقعت عندك بالبلكونه وانا ببحث عنها . قلتلها ممكن تيجي بعد ساعه اكون قد شربت الشاي وفطرت وبحثت لك عن ما فقد منك .من تاليف  .قالت اوك متاسفه قلتلها بعد ساعه بعد كده ح امشي اروح مشوار . قالت مفهوم مفهوم . كانت البنت بحدود 22 سنه رقيقيه جدا فيها لمسات الانوثه وحسيت ان البنت تتحدث بعيونها واه من لغه العيون لغه غريبه وعجيبه ممكن تقول اللي بداخل الانسان وهي اللغه الوحيده الصامته اللتي لا تكذب ولا تتجمل كلها شوق وحنيه كلها اشياء رهيبه ممكن تجعل شهوه الرجل او البنت سخنه ورهيبه وعجيبه .من  كو


شئ غريب وعجيب بعد ساعه بالظبط كنت اخدت دش وفطرت وشربت الشاي وحلقت زقني ولبست ملابسي وكنت افكر بهذه الفتاه ماذا يعني تصرفاتها هل انا غلطان البنت كانت ملهوفه علي المجئ والكلام معي يالها من صدفه غريبه وعجيبه. وفجاه قطع حبل تفكري بجرس الباب واتوقعت ان يكون الطارق البنوته قلت ياواد فرصه جت واستغلها . وشوف ح توصل لايه بس خليك حذر من غدر الزمان .وكنت حاسس بشئ غريب لا اعرف ما هو .....................حت الباب واذا بالبنت وهي لابسه ملابس ثانيه ناعمه جدا ورقيقيه جدا مع ان الجو ابتدا بالبروده البسيطه فقد كانت بلوزتها تحضن صدرها وتظهر صدرها الجميل الرقيق البسيطه اللي انا اموت فيه. والبنطلون اللي لاصق بكسها وطيظها وحسيت ان البنت ناعمه جدا جدا . قالت هي انا اسفه للمره التانيه قلتلها ح تتاسفي كتير ؟؟ قالت هل لاقيت الغسيل بتاعي قلتلها ما بحستش كنت مشغول بالدش وتغيير ملابسي والفطار قالت اه انا اسفه . من 
  



المهم حسيت ان البنت فضوليه وبتبص لجوه وقالت هي المدام جوه؟؟؟ قلتلها لا انا مش متزوج ؟؟؟المهم قالت طيب ممكن حضرتك تبحث لي عن الغسيل ؟؟ قلتلها سمعي ادخلي انتي البلكونه وابحثي بنفسك علما ان الكيلوت علي الكنبه ينام وكل ليله يدفي ببيضاني وراس زوبري حيث كنت يوميا عندما افضي لنفسي بالليل كنت ادع بيه زوبري وانتشي من نعومت ورقته . البنت قالت مايصحش ادخل بنفس الوقت حسيت ان البنت متعوده علي الدخول. قلتلها لا ما تنكسفيش خشي روحي البلكونه واكيد عارفه طريقها . اعتقد ان نظام الشقه عندك نفسه اللي عندي . المهم دخلت البنت علي البلكونه ورجعت لي بالصاله وقالت مافيش حاجه ياتري راي فين قلتلها دوري كويس انا لقيت من اسبوع حاجه وادتها للبواب قالت اه اه البواب ادهاني !!!! قلتلها انتم متعودين علي اسقاط غسيلكم ؟؟؟ قالت لالا بس يظهر انا كنت مستعجله وعاوزه اروح الشغل فسقط الغسيل . قلتها طبعا بس انتم ماعندكمش غير كيلوت واحد هو اللي بيهرب منكم وجري علي بلكونه الجيران ؟؟؟ ابتسمت واحمر وجهها خجلا وقالت انت اكيد لقيت حاجه ؟؟؟ من تاليف 
بصراحه روحت لمكان الكيلوت ومسكته وفردته وقلتلها هو ده بتاعك البنت خطفته من يدي وحطيته ورا ظهرها وقالت لي انت حضرتك جرئ ئوي ازاي تلائيه وماتقوليش ؟؟ انت بتلعب بيا . قلتلها ممكن اقول الصراحه ؟؟؟ بس الاول تحبي تشربي شاي او نسكافيه او حاجه صاقعه ؟؟ قالت ميرسي ميرسي انا لازم اروح قلتلها لالا انتظري قالت هو حضرتك مصري قلتلها انتي شايفه ايه ؟؟؟ قالت اصل لهجتك فيها لكنه كده وكمان الشقه دي مابيسكنهاش الا العرب والاجانب .قلت لنفي البنت دي عارفه هي عاوزه ايه .من   


قلتلها هو انتي اسمك ايه ..؟؟ قالت ندي قلتلها وسنك كام قالت 22 عرفت انها بتشغل بشركه سياحه وانها من احدي مدن القناه وحسيت انها عاوزه تتكلم قلتها اقعدي انا معي شيكولاته من سويسرا جبتها لما كنت مسافر ترانزيت قالت لي يااااااه سويسرا مره واحده قلتلها لا مرتين سي ويسرا زي سي السيد ضحكت بصوت عالي . قلتلها اقعدي اقعدي نشرب حاجه ونتكلم شويه . قالت لا انا ح اروح واجيلك بالليل لما اخلص شغلي .قلتلها وعد قالت وعد تركتها تمضي لحال سبيلها . وذهبت انا لمشواري وطول النهار وانا افكر بهذه الانثي المملوئه نعومه ورقه وعندها فضول . وقلت لنفسي ح تيجي والا لا ؟؟؟ من تاليف 
  

رجعت للبيت بدري علشان استقبل الضيفه ولكنها لم تحضر وحسيت اني اخدت بمبه كبيره . خرجت الموضوع من فكري وجلست اشاهد احد الافلام العربيه الابيض والاسود . وروحت بشوارع زمان ومصر زمان النظافه والشوارع الجميله والهدؤ . اخ من متعه الزمن الجميل .بعد شويه بحوالي الثانيه عشر والنصف مساءا سمعت صوت كعب عالي فوق ومشيته رقيقيه جدا حسيت ان البنت جت لفوق وقلت لنفسي ياتري المره دي ح تيجي والا ح ترمي الكيلوتمن البلكون قلت لنفسي يارب يكون المره دي الكيلوت مليان . وفكري يروح ويودي . المهم انا عملت صوت تحت علشان يوصل لفوق . وجلست افكر ياتري ح تيجي والا لا ؟؟ سمعت صوت الدش بالحمام العلوي .؟؟؟ قلت لنفسي يمكن بتلبس وتغير ملابسها علشان تنزل ؟؟؟ المهم استمر الوضع نصف ساعه وفقدت الامل .من   
وفجاه رن جرس الباب حسيت بامل جميل وقلت لنفسي نيكه ياواد نزلت عليك من فوق . اتمنيت تكون هي ... بصيت من العين السحريه لاجدها بالباب ... ودخلت لجوه زي الحرامي اللي عامل عامله ... حيت انها بتدخل بسرعه لحسن حد يشوفها .. كل الظواهر بتقول انها بدايه نيكه ...المهم دخلت وقلتلها تشربي ايه قالت لالالا انا طول النهار بالشغل بشرب قهوه وشاي قلتلها طيب ايه رايك بالبيبسي قالت لا احب البيبسي قلتلها طيب قطعه شيكولاته قالت اه دي حلوه ئوي القطعه اللي اخدتها منك الصبح قسمتها مع زميلتي بالشغل وقالت انها طعمه ئوي اه سويسرا بئي .. انتي بقالك كتير عايش بسويسرا ؟؟ قلتلها انا كنت هناك فقط ترانزيت ...قالت اه اه بس انتي عايش فين قلتلها هولندا قالت لي اه بلد الورد قلتلها عليكي نور ... قالتلي انا شفتها بفلم همام قلتلها صح همام بامستردام وجلسنا نضحك .من 
انت ليه مش متزوج ؟؟؟ قلتلها علشان نسيت الزواج وضجحكنا وقالت حد ينسي يتزوج قلتلها انا ... المهم حسيت ان البنت يجي منها وانها نفسها تتعرف ... واحس بسخونه كس البنت دي الي كانت لابسه بنطلون اسود استرتش ولازق ئوي علي كسها وعلي طيظها وتي شرت ابيض به ورد وردي رقيق . كانت تجلس علي الكنبه . قالت هي هولندا حلوه ... انا بسمع عنها وشفتها بالفلم ؟؟؟ وانت مش ناوي ترجع مصر تاني ؟؟؟ قلتلها اسمعي انا ح اوريكي شويه صور كانوا محطوطين علي الكمبيوتر الاب توب بتاعي عن هولندا وبيتي .... جلست بجانبي وقلتلها بس ابقي دوسي هنا بالماوس واترجي عثبال ما احط شاي وارجعلك قلتلها تشربي شاي قالت لالالا قلتلها خدي شيكولاته قالت عندك مانع اخد واحده تاني قلتلها العلبه كلها ملكك انتي خلاص . روحت المطبخ وكان من ضمن الصور صور سكس لي مع بنت سويديه ... المهم رجعت ولقتها بتقولي باين عليك مابتضيعش وقت قلتلها يعني ايه قالت يعني كده ... وورتني الصوره قلتلها اه دي ماريون ... قالت اه عادي خالص مريون ؟؟؟ وضحكت ... جلست جنبها وكان الكمبيوتر مليان صور لي ولزميلاتي وزمالي بالعمل وسهرات ... جلست بجانبها ...وابتدات اكلمها بايدي واحط ايدي علي ظهرها وبعد شويه فخدها وهي بتتفرج عليالصور بفضول ...من 
المهم البنت ملمس جسمها كان زي الحمامه حسيت ان البنت بتجاوب معي وفجاه قلت لي ارجوك بلاش كده انا مش بتاعه الحاجات دي حيث يدي ظلت تتعمق بجسمها وابتدات اغطس بيدي اكتر وكثر وحسيت بنشوه غريبه. قامت البنت من مكانها وقالت انا لازم اطلع انتي فهمتيني حضرتك غلط . قلتلها لا صدقيني انا فهمك صح ميه بالميه .مشت البنت ناحيه باب الشقه ولم امنعها من الخروج وقالت تصبح حضرتك علي خير وطلعت لفوق طبعا كان لازم اتركها تروح ولا ارغمها علي شئ .من   2008
mg3552  

حسيت ان فيه شئ بداخلي وداخلها بيدفعنا لبعض ... لمست صدرها الصغير بحنان ... اخدتها بصدري ... ابتدات اضع يدي علي فخدها من فوق الجونيله او الجيبه . وابتدات ادعك كسها.........وهي تقول استاذ احمد بتعمل ايه ........ قلتلها بعمل اللي انتي عاوزاه وانا عاوزه ...... حاولت افتح سوستت او سحاب البنطلون وهي لا تستسلم . المهم حاولت ادخل كف ايدي بداخل البنطلون دون فتح السحاب . ونجحت ووصلت للكيلوت وحاولت ادخل صباعي تحت الكيلوت ... وهي تقاوم بضعف .... لحط ما صباع يدي الصغير وصل لشعر كسهاوابتدات تضعف شويه وانا ببوسها . ارجعت كفي ونجحت بفتح زرار البنلون العلوي وانفتح البنطلون شويه . حاولت ادخل كفي من تحت الكيلوت.. وهي تقاوم ... واخيرا وصلت لكس البنت الملئ بالشعر ... ووصلت لكسها وهي ابتدات تدفع يدي بضعف وحسيت ان البنت شويه شويه بتستسلم . واخدت باللعب بكسها واخيرا ابتدات البنت بالاستسلام وانفسها تزيد وايدي حست بافرازاتها وحسيت ان البنت مولعه نار ... بس كف يديكان بيحاول يبحث عن الدخول لكسها وسط غابه الشعر ... المهم...... وصل صباعي الوسطي ودخل لكسها وحسيت ان البنت بتشهق شهقه غريبه وعجيبه ..... واستمريت بدعك الكس من الداخل واخيرا فتحت سحاب البنطلون واخذت بتنزل البنطلون لاسفل ...وهي ابتدات تساعدني علي كده ونزعت البلوزه الخضراء وكان صدرها صغير جدا وحلمته متل الحمصه وبارزه للخارج ........ ahmaad_4@hotmail.com 

مسكت صدرها واخدت ادلك فيه وكانت البنت بتصوت ........ دعجت كسها اكتر واكتر ونزلت علي فخادها امسهم بكفوف يدي . اجلستها علي رجلي وظهرها بصدري واخدت ادعك بكسها وافتح رجلها ويدي الاخري لفت حول صدرها ..... كانت لابسه نفس الكيلوت اللي ارسلته لي من قبل ................ المهم قرفت الحس كسها من الشعر الكثيف اللي مالئ كسها ... المهم كان البوس والتدليك والفرك والدعك اساس العمليه ........ الي ان راس زوبري خلاص كانت ح تنفجر من الشهوه ... خلت ملابسي واخدتها علي غرفه النوم .......... منظر رهيب انك تاخد بنت من الصالون لغرفه النوم ........... والبنت تمشي معاك بخطرها وشهوتها ......... كانت البنت وانا مسكها كانها اسيره بيدي كانت البنت خلاص عاوزه وعاوزه ...... دفعتها علي السرير واستمريت بتقبلها واستمريت بدعك كسها ..... حتي قالت احمد انا بحبك خلاص دوبت دخلو ....... روحت رافع رجلها الصغيرتين علي كتفي وانا العملاقه كانت كلها تحتي وزوبري يندفع بكسها وافترسها جنسيا وهنا اطلقت صرخه من الالم والمتعه وحسيت ان راس زوبري بيخترق لحم خرم كسها وحسيت ان راس زوري بتسبح في بحر افرازاتها وزوبري بيدخل ويطلع متل المكوك في الماكينه وهي بكل دخول وضرب جدار رحها من الداخل بتصرخ وتشهق وتصرخ اكتر واكتر من المتعه

  

وانا لافف يدي حول جسمها وماسك صدر الحمامه وانيك وانيك كانت متعه لي ان اسمع صراخها وحسيت بشهوه وحسيت ان البنت فنانه بالنيك وان تجاربها كتيره وكانت تقول اديني اكتر واكتر اخ منك بحبك نيك نيك ياعيني علي بضانك اموت ببضانك حتي انه جائت لحظه واندفعت افرازاتها للخارج وارتعشت رعشه غريبه وجسمها كلو ارتعش لدرجه اني لم اتمالك نفسي واندفع المني من راس زوبري وحسيت ان البنت بتشتهي ان تاخد كل المني بكسها وحسيت اني رويت عطشها ........بعد مانكتها قلت لها انتي ليه مش شايله شعر كسك.قالت اصل ماما منعانا نشيل الشعر طالما مش متزوجات .. علشان امها لو شافتها لا تظن فيها شئ ولما تتزوج الدكاتره بيرجعوا اللي عملوا الزمن سهل خالص . المهم البنت قالت انا لازم اروح الشغل اتاخرت والمواصلات صعبه لازم اخد تاكسي ............ المهم قلتلها ادي خمسون جنيه خدي تاكسي ولما ترجعي ابقي اكلمك بالتلفون .من  

واخدت رقمها ونزلت البنت لتروح لشغلها فقط غسلت نفسها بالحمام ولبست بسرعه .... وكانت نيكه رهيبه واتمنيت ان البنت تيجي تاني فكسها مولع نار وانتظرت لحد الليل ............................
وبالليل اتصلت بيها وردت علي ........ قلتلها ايه مش ح تنزلي ......... قالت احمد انت لازم تعرف حاجه ... قلتلها ايه .. قالت انا باخد 100 جنيه بالمره........ نزل علي كلامها مثل الصاعقه .... وقفلت التلفون ..... وحسيت اني لاول مره اكون حمار . وما افهمش ان البنت بتكسب من عرق كسها وانها عرضت علي نفسها كي تسترزق مني ... وتنركتها لانيي لا اؤمن بالجنس المباع . الجنس احاسيس ....... الجنس ليس سلعه . الجنس لا يباع ولا يشتري فنحن لسنا حيوانات.............. والي اللقاء

تليفون سمر

في احدي الليالي انتابني الارق فلم استطع النوم فجلست اما التليفزيون اشاهد احد افلام الاكشن وفجاءه رن جرس التليفون
قلت الوو محدش رد قلت ميت الو ومحدش رد قلت ياحلو صبح يالحلو طل محدش رد واخيرا سمعت ضحكه وقالت لي انها ضربت الرقم غلط فقلت لها ياريتك تضربي الرقم كل يوم بالغلط علشان اسمع الضحكه الجميله بتاعتك دي وابتدا الحواروحسيت انها محتاجه لشئ يشغل وقت فراغها ولكني كنت اشك انها تعرفني.

المهم تكررت مكالماتنا الليليه وكان كلامنا عن حياتها وكيفية معاناتها من زوجها الذي ادمن القمار وانه يقضي ليله كله في صالات القمار ولا يرحع الا وش الصبح .كنت اظنها انها تضحك عليا وفي ليله الساعه الحاديه عشر تواعدنا بميدان الجيزه في محل مكدونالد وكنت اظن انها لن تاتي وكنت انا اسكن بمدينه نصر بالقاهره.
وذهبت الي الميعاد ووجدتها هي وصديقه لها ينتظرني وتحادثنا وتقابلت عينانا وكان هناك الاشتياق من ان نري بعضنا بعد هذه المعرفه التي لم تكن علي البال ولا علي الخاطر.
ووكانت سمراء جسمها يشبه اجسام الراقصات وكانت وهي بجانبي كل شباب الشارع ينظرون ليها ويتمنوها.
لم اكن اصدق ان هذه المراه ذات التلاتين ربيعا لم تتمتع مع زوجيها الاتنين فهي كانت متزوجه ومات الاول وزوجها التاني كان مريض بالبروستاتا ولا يستطيع ان يمتعها ويمتع هذا الجسم الجميل .
اخدتها بسيارتي وتمشينا ناحيه الهرم واخدت في تسخينها واللعب بال***ان الجميله التي بجسمها
وكانت لمسه اليد احلي شئ لانها كانت اول شئ لمسته فيها.
سمر كانت شابه في مقتبل العمر تشتاق للحب والجنس والكلمه الحلوه والحب والحنان الذي فقدته في بيتها.
وما ادراك اذا فقدت المراه الحنان ببيتها ماذا يحدث لها وماذا تفعل وخاصه اذا كانت حاسه بحراره الصيف وحراره جسمها وكسها المولع اللذي لا يكفيه مطافي العاصمه لتطفئ ناره.
سمر احست بي وانا اعطيتها جرعه زائده من الحب والحنان والكلام المعسول ونظرات الحب ولمسات ناعمه قد تلين الحديد وقالوا بالمثل انا الزن بالودان اقوي من الطرق علي الحديد وله مفعول السحر عند المراه وخاصه اذا كان الكلام مقنع وسريع الرد علي كل سؤال. اذا اردت ان تجعل امره تطيع اوامرك لازم ان تحسسها اولا بالامان والحنان وتحسسها برجولتك وانها بيد امينه ساعتها تعطيك كل ما تملك.
اخدت سمر لبيت والدتي المهجور بمنطقه شبرا وتسللنا بالثانيه صباحا وكانت العماره بثبات عميق ولم نسمع غير اصوات رجولنا وهي تمشي متسلقه السلام للدور السادس.
ودخلناالشقه وجلسنا من تعب السلم لعدم وجود اسانسير حيث النظام القديم بعمائر شبرا.
وبعد ماجلسنا وكانت نظراتنا ولمسات ايدينا تتقابل وتتمتع ببعض ولم اكن اتصور ان هذا الجسم الجميل سوف يكون ملكي لليله واخدتها بين احضاني بالاول وعصرت علي ظهرها وراحت في غيبوبه وسكر الجنس.
وقبلتها وكانت قبله حاره وقويه جدا واخدت لسانها بفمي ومصيته واخدنا علي هدا الوضع لفتره علي الكنبه اللي بالصاله المليئه بالتراب
وذهبنا الي غرفه نومي القديمه حيث سريرين سريري انا واخي وكانا مهجورين ايضا الا من مرتبه قطنيه قديمه.
وفتحت دولاب الملابس واخدت ملاه سرير وفرشت بيها سريري واخدتها بين احضاني وتكررت معها الغيبوبه وكانت ترتعش وكانت سايحه وفي سابع سيحان ولكني لم اكن اتصور ان هذه المراه التي تزوجت اتنين يحدث لها كما يحدث للبنت البكر التي لم تزق طعم الجنس وفجاه تجد نفسها باحضان رجل بغرفه واحده.
اخدت المس صدرها واحسس فخاده وهي تركتني افعل ما اريد وكانت ليس عندها اي خبره جنسيه واقسم علي ذلك.

المهم نزعت عنها بلوزتها وكان صدرها ممتلئ وحلمات صدرها تخرج للامام وكانت حلمات صدرها داكنه وليست ورديه وكان صدرها ممتلئ وناشف وواخد وضعه فاخدت صدرها بين شفايفي واخدت ارضع منه وهي تتاوه ولا اسمع الا انين نفسها واخدت امص حلمات نهودها وكانت الحلمه الشمال لها تاثير السحر.
ونزلت علي فخادها بيدي ورفعت تنورتها واخدت ادعك منطقه الكس واباعد بين رجليها وكانت مولعه نار نار.
وضعت يدي داخل الكيلوت واذ بي اجد الكس وهو ممتلئ بماء لذج واخدت افتح بين فخادها وانا ادلك فخادها براسي والمس بخدودي جلدها الناعم الاملس واخدت اتمتع بملمس جسمها ولا انوي ان ادخل زبي بكسها حتي لا اقذف بسرعه.
ووضعت صباعي داخل كسها واخدت ادلك كسها بصباعي بحركات سريعه حتي احسست انها قذفت حممها.
وخلعت عنها الكيلوت والتنوره ولكني لم اجرؤ علي لحس كسها لاني بصراحه بقرف من اللحس ولا احبه.
ونامت علي وجهها وهي عريانه وحسست علي طيظها وعلي ظهرها واخدت اعض ظهرها بشفيفي عضات بسيطه وكانت تنتشي من لمسه شفايفي وكانت قد وصلت اللي زروه سخونيتها وقالت لي ارجوك دخلوا وكنت انا في ذلك الوقت قد اخدت علي الوضع وتعودت علي شعورها وهنا نامت علي ظهرها ورفعت رجلها علي كنفي ووضعت راس زبي علي فتحه كسها ودخلت الراس وجزئ من زبي وفجاه دفعت زوبري كله للداخل وكانت تاوهه رائعه حسيت بيها برجولتي معاها وفجاه قذفت حممها من الاشتياق للمره التانيه.
واخدت ادخل زوبري للامام والخلف وانيك وانيك وانيك وهي تصرخ وتصرخ من المتعه وكان شعورها ممتع للغايه فاصوات التنهدات كانت تشعرني بنشوه وزبي وهو داخل كسها كان يشعر بحراره جميله وكان لا يعكر صفو زوبري سوي المياه السائله الكثيره التي تخرج من كسها.
وكنت من الحين والاخر اخرج زوبري من كسها وامسحه بالفانيله الداخليه بتاعتي وامسح بدوري كسها الملئ بالمياه.
واخدت انيكها بوضع الكلب وفجاه حسيت ان زوبري لم يستطيع الصمود اكثر من ساعه وقذفنا انا وهي مع بعض وتعانقنا عناقا رهيبا وكانت ليله صيف ساخنه مع هذا الكس الملتهب المشتاق.
وقد حلفت سمر لي باقوي الحلفان انها لاول مره بحياتها تشعر بمعني الرعشه . وقد حدثت لها الرعشه بهذا اليوم ست مرات.وانها اول مره تحس بكونها انثى حقيقه واول مرهتحس بطعم الزوبر في كسها وقالت باله من احساس
وكنا نتقابل شبه يوميا عندما يكون زوجها مشغول بصاله القمار.

ا لحرمان يولد اغتصاب

هذه حكايه حقييه رايتها بعيني وانا بمنزلي بالكويت كنت اسكن ببنايه بالكويت بالدور الاول علوي وكانت هذه البنايه جديده وكان لا يوجد بيها الا تليفون واحد في غرفه البواب وكان المطبخ التابع لشقتي يطل علي غرفه البواب وكان رجل اسمر ضخم الجثه يعيش بمفرده بالغرفه ومن منظره كنت دائما احس انه علي استعداد لاغتصاب او فعل اي شئ جنسي لانه يعيش في جو حار وماعندوش زوجه يفرغ فيها احاسيسه او انفعالاته الجنسيه وكان عنده نوع من الكبت الجنسي الرهيب باعتقادي ده كان عم عبدو البواب الذي كان يدخل جميع شقق العماره لتوصيل انابيب البوتاجاز او صناديق المياه الغازيه وبطبيعه عمله كان يري نسوان بملابس النوم ويمكن كان يري اكثر من ذلك ومع الكبت والحرمان يولد الانفجار والانفجار يؤدي الى كارثه في يوم كنت احضر طعام الغداء بحكم حياتي كاعزب وكنت واقف بجانب شباك المطبخ واذا اري سمر تلميذه الثانوي المتوسطه الجمال البيضاء زو الجسم النحيل تذهب لغرفه البواب فظننت انها سوف تتكلم بالتليفون وكان ظني بمحله وكان تليفون العماره بجانب الشباك وعلي ترابيزه صغيره واطيه كان اذا اراد اي احد ان يضرب رقم فعليه الميل لاسفل وتكون مقعدته او مكوته او طيظه للخلف وفعللا مالت سمر علي التليفون لتضرب الرقم واذا بالبواب ياتي اليها من الخلف ويلزق زوبره بطيزها من خلفها وبالطبع كان زوبره متخفيا وراء الملابس فاحست سمر بالزوبر وهو يلصق بطيظها فدفعته للخلف وجريت الي شقتها فظننت انا ان سمر سوف تطلب البوليس ولكنها بعد خمس دقائق رجعت وتكلمت مع عم عبدو وابتدات سمر بالميل لاسفل ومحاول اعاده ضرب الرقم فاذا به هذه المره يكرر التجربه ويضع زوبره مابين طيظها وهي كانت لابسه فستان رقيق خفيف وطرحه بيضاء فدفعته ثانيه وجريت وللمره الثانيه ظننت ان البنت سوف تحضر احدا من اهلها وبعد فتره قصيره عادت وتكلمت مع البواب فمسك ايدها فسحبت يديها بطريقه عصبيه فبعد عنها واذا بها تميل علي الليفون هذه المره فيهم عليها عم عبدو من الخلف ويمسكها من اكتافها والبنت تقاوم هذه المره بضعف فمسكها اكثر ودخل زوبره بين فستانها وهو لا يعتقد ان احدا لم يراه واخدها علي كنبه كانت قريبه ومالت هي عليها ورفع فستانها وهي لا تقاوم فقد كانت مسلوبه الاراده من الشهوه التي جعلتها لا تتحرك وفي حاله ضعف وتركت نفسها لهذا الرجل العجوز الذي اذا كان قريب منك فانك تشم رائحه العرق العفنه تفوح منه ومن ملابسه ثم اخد الحارس سمر ونام علي طيظها وكنت اري فقط ظهره والبنت سروالها لاسفل وفستانها مرفوع علي ظهرها وهي تتاوه من المتعه وبعد دقائق معدوده نطرالحارس حممه داخل طيظ البنت او كسها لا ادري فكان كل شئ غامض بالنسبه لي لاني كنت اري فقط ظهورهم ونظرا لبعد المسافه ماكنتش اعرف ماذا يحدث بالظبط ولكني كنت اعلم ان سمر بتتناك من عم عبدو الاسمر زو الرائحه العفنه ويالها من متعه المشاهده ويالها من سمر طالبه الثانوي المحرومه المكبوته التي تركت نفسها للبواب يعمل الي عاوزه ويطفي حرمانه وناره

قصة صديقتي سمر معدلة بنهاية مثيرة

قصة صديقتي سمر معدلة بنهاية مثيرة
هذه القصة معدلة عن قصة صديقتي سمر لتصبح معقولة أكثر وعلى سبيل المثال من يصدق قول الراوية الكريمة أنهما فعلا كل ما فعلا في المسبح دون أن يلاحظ الزوجان الآخران وأحب أن أذكر نفسي و أن أذكر الجميع أن المتعة الإضافية التي تأتي صدفة مع غير الزوجة أو الزوج كما تسعدك تسعد غيرك سواء كان هذا الغير زوجتك أو أختك أو أمك أو بنتك وتسعد أيضا يا صديقتي زوجك أو أخاك أو ابنك
يعني عندما تصرف طاقتك و تنيك غير زوجتك ستقصر معها وبالتالي ستبحث هي عمن ينيكها ويشبع رغباتها و أظن أننا كلنا نغمض عيوننا حتى لا تصدمنا الحقائق لذلك أظن إذا انتهت هذه القصة بتبادل أزوج وزوجات دون إغماض العين تصير ممتعة أكثر و أترككم مع القصة المعدلة :
في أحد الأيام دعتني صديقتي سمر أنا وزوجي إلى مزرعتهما الجميلة والتي تقع خارج المدينة بمسافة قليلة وذلك من أجل الغداء معها ومع زوجها وتحدد الموعد وكان يوم الثلاثاء من شهر آب وكان الطقس حارا جدا وفي اليوم المحدد حضر لعندنا سمر وزوجها محمود بسيارتهما وخرجنا معهم باتجاه المزرعة وبعد أن وصلنا بدأنا بتحضير الغداء أنا وسمر بينما زوجي ومحمود ذهبا للسباحة في المسبح الموجود وبعد قليل بدأنا بتناول الغداء ونحن نضحك ونمرح ثم قمنا أنا وسمر بخلع ملابسنا وبدأنا نسبح وانضم إلينا أزواجنا وبدأنـا اللعب تحت الماء وفوقه ونظرات محمود لا تنقطع عني وهو يقترب مني كل لحظة إلى أن بدأ يلامس جسدي تحت الماء بين لحظة وثانية وبدأت أنا لا أمانع في ذلك وصرت أبادله اللعب فأقترب منه وأضربه على طيزه وهو يضربني على طيزي وذلك كلما ابتعدت زوجته وزوجي عنا بحيث لا ندع أحد منهما ينتبه لنا وكلما خرج محمود من الماء أشاهد شيئا يكبر تحت المايوه الذي يلبسه فكان يتعمد ذلك بأن أشاهده في حالته تلك ثم يعود إلى الماء ونقترب أحيانا جميعنا من بعضنا البعض ونضرب بعضنا بالماء فتتطاير الماء وحتى لا يرى أحد غيره فيقترب محمود مني ويمد يده على صدري أو سيقاني بحجة أنها صدفة ودون قصد وكنت أشجعه بل و بدأت أقترب منه أكثر و في إحدى المرات مد يده على ساقي فأمسكتها و وضعتها بين سيقاني ثم مدها هذه المرة بشكل جيد إلى كسي وأمسكه وأخذ يفركه بأصابعه ثم ابتعد عني كي لا يلاحظ أحد ذلك ثم بعد قليل اقتربت منه وأنا أسبح وأمسكت زبه بيدي ووجدته منتصبا قليلا ثم بدأت أفركه وخلال لحظات قصيرة انتصب جيدا و أخرجته له من المايوه وأدخلته في فمي وأنــا تحت الماء لقد كان لذيذا جدا وراح هو أيضا يمسك مرة بطيزي و مرة بكسي وهكذا أمضينا أكثر من ساعتين في اللعب تحت الماء ثم خرجنا إلى الحمام و اغتسلنا جميعنا وعدنا للجلوس وشرب القهوة حتى المساء ثم عدنا كل منا إلى بيته وأنا أحلم بزبه الكبير وفي اليوم الثاني وحوالي الساعة العاشرة اتصل بي وطلب مني أن أخرج معه في مشوار فقلت له : أوكي ولكن بعد ساعة فقمت بترتيب نفسي وخرجت إليه في الموعد المحدد لأجده ينتظرني بسيارته فركبت معه وانطلقنا إلى المزرعة نفسها وهو يداعب صدري ويمد يده بين سيقاني أثناء قيادته السيارة وعندما وصلنا فورا دخلنا الشقة الصغيرة الموجودة بالمزرعة ويوجد فيها غرفة نوم بسيطة ثم أمسكني ورماني فوق السرير وتمدد فوقي وراح يمص شفتاي ويفرك نهدي ثم نزع عني القميص وأخرجهما وراح يمص حلمتيهما وانتصبتا بقوة وفجأة نهض عني وخلع كل ملابسه ثم نزع ملابسي أيضا وأمسك بزبه بيده اليسرى ورأسي بيده اليمنى وأدخل زبه في فمي وبدأت أمصه أدخله و أخرجه وبدأ ماء كسي يسيل بين أشفاري ثم وضع زبه على بزازي وراح يفركه على حلمة كل بز ثم يعود بزبه إلى فمي وعندما انتفخ رأس زبه رماني على ظهري فوق السرير وأمسك ساقي وفتحهما كثيرا ووضع رأسه على كسي و اقترب بأنفه وبدأ أولا يشم رائحة كسي وهو يتهيج أكثر فأكثر ثم مد لسانه على أطراف كسي
وأمسك بيديه أشفاري وفتحهما وأدخل لسانه وأحسست كأن لسانه وصل رحمي وهو يداعب كسي و بظري برأس لسانه بينما ماء كسي يتدفق وهو يلحسه ثم نهض وفتح ساقي ثانية وهو واقف على الأرض بينما أنا ممدده على السرير وسحبني باتجاه زبه وأصبح كسي أمام زبه تماما ومستعدا لاستقبال زبه فأدخله و وجدت نفسي منيوكة وصار يخضه في كسي بينما أصبحت فتحة طيزي تتلقى ضربات بيضاته كلما أخرج زبه من كسي وأدخله وهنا أنا وصلت إلى قمة المتعة وبدأت أطالبه أن ينيكني بعنف وأن يدخل زبه أكثر إذا استطاع وأقول له آه...آه ... أرجوك نيكني ...نيكني لا تترك شيئا من زبك خارج كسي أريد من زبك أن يفتح كسي ويرويني بحليبه العسل وبدأ هو يقول لي أنيكك .... أنيكك يا أحلى شرموطة .... يا منيوكة زبي وأنا أقول له نيكني يا منيوك كسي وهنا لم يعد يحتمل كسي وقمت بانزال ماء كسي وأنا أصيح و أتأوه فبعد إن استطاع أن يجعل كسي أن يقذف مائه وصل هو إلى نشوته وأخذ زبه يقذف بكسي وكأن حليب زبه سيخرج من فمي من قوته وكثرته ثم نلم فوقي على صدري وفمه فوق بزازي قليلا ثم أخرج زبه من كسي وهو مبلل وأدخله في فمي وأنا أحب هذه العملية جدا ورحت أمصه له وأمسحه بلساني ثم قام هو أيضا بلحس كسي الذي أصبح كأنه بحيرة ممتلئة بحليب زبه ثم دخلنا الحمام سويا وهو يمصني ويفرك كسي بالصابون وبعدها لبسنا ثيابنا وعدنا وأوصلني إلى البيت وتابع هو إلى بيته ولم أنس تلك الليلة طعم زبه الحلو وأيضا كسي لم ينس ذلك الطعم اللذيذ وعندما بدأ زوجي ينيكني في تلك الليلة أغمضت عيني لأتخيل أن محمود هو الذي ينيكني وأنا جالسة فوق زب زوجي ولكنني أتخيل بان زب محمود هو الذي تحتي وبداخل كسي ومن كثرة تخيلي لزب محمود قذف كسي بمائه فوق زب زوجي وسالت مياهه المتدفقة وبللته وقذف زوجي أيضا في نفس اللحظة ثم قمت من فوقه أجلس فوق فم زوجي وأجعل زوجي يمتص كل ما في كسي من مياه كسي وحليب زبه كان زوجي مثارا جدا وأحيانا يبتسم لدرجة أني شككت أنه يخفي شيئا ثم نمت نوما عميقا حتى الصباح لأستيقظ على رنين الهاتف وإذ بمحمود يكلمني ويقول لي صباح الخير وكيف نمت هذه الليلة وهل استمتعت فشرحت له كل ما حدث بعد أن تركته حتى هذه اللحظة فأخبرني أن ليلته أيضا مع زوجته كانت حافلة بالمتعة وهو يعرف سبب تهيجه وإثارته إلا أنه استغرب من تهيج زوجته وإثارتها و اتفقنا على أن نلتقي بعد يومين في غفلة عن زوجي و زوجته ومهدت لزوجي بضرورة ذهابي لبيت صديقة لي بسبب مرضها وفي اليوم المتفق عليه اتفقنا على مكان نلتقي به لنتابع إلى المزرعة بعيدا عن سكننا و التقينا و ذهبت مع زوج صديقتي سمر إلى مزرعتهما لنرشف حبا وجنسا ونيكا وعندما وصلنا فورا سارعنا بالدخول إلى غرفة المتعة ونحن نتسابق أينا يتعرى قبل الثاني ويعلن أنه مشتاق للنيك أكثر و عندما وصلنا باب غرفة النوم كنا قد تعرينا و دخلنا الغرفة ضاحكين من منظرنا ومن حركات الأيدي التي صرنا نتبادلها مسرورين نعد أنفسنا بالمتعة التي صارت بالنسبة لنا مقدمة لمتعة أخرى أنا مع زوجي وهو مع زوجته و دخلنا يحمل كل واحد منا ملابسه بيده لكننا فوجئنا بأن الغرفة لم تكن فارغة فقد كان هناك من سبقنا إليه وسبقنا في التعري و المتعة بل رأيناهما متعانقين لقد وجدنا زوجته سمر وفوقها زوجي يعانقها ويلاعب زبه على فتحة كسها لم تظهر عليهما أي مفاجأة و لم يغيرا من وضعهما بل نظرا إلينا مبتسمين وبعد أن أدخل زوجي رأس زبه في كس سمر و كأنه يوقع عليه قبلها وقاما وسط دهشتنا وقام زوجي يضمني ويضحك بينما اقتربت سمر من زوجها محمود تداعبه وتلاعب زبه ولعل هذا هدأ من روعنا لن يكون هناك مشكلة ثم قال زوجي وهو يقبلني ويضحك : هل تظنان أننا غبيان لم ننتبه لحركات المسبح ؟ من يصدق أن الرذاذ المنبعث بسبب تراشق الماء يمكن أن يخفي النظرات والحركات المتبادلة بينكما ؟ أما سمر فجعلت تمطر زوجها بالقبلات وتضع يده على كسها الذي نال قبل قليل توقيعا سريعا من زب زوجي و هي تقول : ما جعلكم مستورين عنا وقتها هو أن الفكرة أعجبتنا و أننا كنا نفعل مثلكما و نستمتع متعة مضاعفة نستمتع ببعض ونستمتع بما تقومان به من حركات و أردف زوجي : ولأننا توقعنا أن تتطور هذه الحركات صرنا نراقب ما تنويان فعله وقالت سمر : واستطعت أن أستغل برنامج تسجيل المكالمات في جوال محمود وعرفنا بلقائكم الأول والتقينا بنفس الوقت وكما كنتما مثارين في البيت بسبب هذا اللقاء كنا .. وغمز لي زوجي وقد عرفت الآن ماذا كان يخفي وقال : وعرفنا أيضا بهذا اللقاء وأردنا أن نشارككم ولتكون المفاجأة أجمل و لتدخلا بهذه الطريقة العاهرة والمثيرة التي دخلتما بها سبقناكم و أوقفنا السيارة خلف المزرعة و نحن الآن معا لنستمع متعة مضاعفة بلحظات نيك جماعي و مبادلة طريفة بعد هذا الشرح الوافي تمسك كل زوج بزوجه معتذرا ومستمتعا بما رأى وسمع وبعد ضم ولثم وقبلات ونيك سريع لا يشبع قام كل زوج يقدم زوجته ورفيقة عمره للثاني و ليستلم منه زوجته وكذلك فعلت أنا مع سمر قدمت لها زوجي واستلمت منها محمود لينيكني أمام زوجي الذي شجعه على التمتع بكسي أمامي بينما يفتح ويرفع ساقي سمر ليكمل نيكها وكل واعد فينا يعد نفسه بأم متعة مضاعفة وحقيقية ومرحة خاصة عندما يقول زوجي لمحمود لقد اشتقت لكس زوجتي أتركها لي قليلا

قصة واقعية

هذه قصة واقعية حصلت معي منذ فترة ليست بعيدة ...
كنت على علاقة بفتاة جميلة جداً اسمها هنادي كانت تدعي أنها تحبني جداً وأنا بدوري كنت احبها حباً كبيراً ... بصراحة لم يخطر ببالي ولا لمرة أن ألمسها أو أفعل أي حركة ممكن ان تزعجها لكن هي كانت دائماً تحاول الاقتراب مني وتلامسني وحتى أن تجلس على الأرض لتدعني أرى صدرها من خلال التيشرت .
المهم مرة بعد مرة أحسست أنها تكن لي مشاعر غير مشاعر الحب التي تكلمت عنها سابقاً وقد صارحتني هي بذلك ففي يوم من الأيام قالت لي أريدك ان تاتي إلى بيتي وفعلاً فعلت ولم يكن هنالك احد من أهلها , أدخلتني إلى غرفة النوم وأخذت تهمس في اذني : حاكيني حكي حلو بدي جيب ضهري معك هون انا ماعاد فيني يلا حاكيني ثم مدت يدها وحطتها على زبي وشلحت التيشرت وظهر صدرها الجميل الابيض ذي الحلمة الوردية المتلألئة وأخذت بدوري الحس بزازها وأقضم حلماتها وهي تتأوه ثم راحت تقبل صدري وفتحت البنطال وأخذت تتذوق طعم قضيبي الكبير الأسمر ذي الراس الاحمر عندها انا كنت قد أصبحت في دنياغير الدنيا ....يتبع

ناكني أمام صديقتي ( قصص سكس نيك عربي )

بعد سهره ممتعه مع وليد في النايت كلوب رجعت للبيت مرهقه من جراء ما فعل بي.. ذهبت فورا لغرفتي.. استلقيت على السرير ونمت.. في الصباح.. استيقظت.. ذهبت الحمام لقضاء حاجتي ثم غسلت وجهي وذهبت المدرسه.. التقيت بصديقتي سلوى وهي اعز صديقاتي.. اثق بها واقول كل شئ.. كانت بالطبع على علم بوليد.. الطريف انها تعشق الجنس لكنها لاتجرؤ على فعل ما افعله.. كنت انا اول من اراها صورة اير... أول اير في حياتها... كان لدي مجله بلاي غيرل.. استعارتها مني لتلعب بنفسها.. كانت في شوق كبير لرؤيه وليد الذي لطالما تكلمت لها عنه... قلت لها ما كيف ناكني من طيزي... اثرتها و صارت ممحونة تريد ان تعرف التفاصيل... قلت لها لو اراك زبه يا سلوى لانساك اسمك.. له زب مثل الحمار.. ضحكنا كثيرا... وصل وليد... فتح وليد زجاج سيارته وقال.. شو يا سوسو.. معنا اصحاب اليوم.. قلت له.. هل تمانع في ايصال صديقتي سلوى الى البيت معي فهي لا تسكن بعيدا.. قال ابدا لا امانع.. اوصلها بكل سرور.. ابتسمت سلوى.. ركبنا! السياره.. في الطريق وضع وليد يده عفويا على فخذي.. فهو متعود ان يلعب تحت تنورتي طوال الطريق.. رأته سلوى... اراد ان يسحب يده.. لكن الاوان كان قد فات.. بدات سلوى تضحك.. صار وليد يضحك.. فضحكت انا.. قال وليد لسلوى.. هل تعلمي اني وسميره نحب بعض.. ضحكت في نفسي وقلت يا له من لحمق.. سوف اقولها امامه.. انا ووليد يا سلوى.. نتسلى مع بعض.. وساقولها بصريح العباره.. نحن نتنايك معا.. ابتسمت سلوى بخجل.. ابتسم وليد.. قالت سلوى.. هل باستطاعتي مرافقتكم.. احب التفرج شرط ان لا اشارك.. قال وليد بكل سرور.. وصلنا البيت.. قال وليد لسلوى.. خذي كامل حريتك هنا انتي في بيتك.. باستطاعتك حتى اللعب بنفسك خلال التفرج علينا.. فنحن من النوع المنفتح ولا نمانع مشاركة الاخرين.. الجنس شيء جميل يجب على جميع الناس ممارسته.. وضعنا فرشه على الارض فيما جلست سلوى على الصوفا.. اخرج وليد ايره وارضعني اياه امام سلوى.. صرت امص راسه واملطه وارضعه.. صرت الحس تحت راس زبه.. فوليد علمني ان مركز اللذه في اير الرجل هو تحت الراس.. رضعت ورضعت ورضعت الى ان استنفر وليد وصار يريد ان يركبني



ناكني أمام صديقتي- أيضاً

***********************

كنت مره عند سلوى اتكلم عن مغامراتي مع وليد ومدى خبرته في فن النيك.. اثرتها بذلك.. صارت تستمع الي بكل انتباه وعلامات الاثاره على وجهها.. قالت لي.. اتعلمين يا سميره.. احسدك على جراتك.. انت فتاه قويه الشخصيه وتفعلين ما تريدينه بكل ثقه في نفسك.. قلت لها.. ب***انك انت ايضا يا سلوى فعل ما افعله بكل سهوله.. فكري فقط في اللذه التي ستعتريكي عندما تناكين فتنسين العالم باثره وتدمنين على اللعب بكسك وادخال اصبعك فيه.. ابتسمت لي ببراءه.. قلت لها على سبيل الدعابه.. كيف حال كسك.. الا زلتي تحلقين شعرتك.. قالت ضاحكه.. لا لا.. اني اتركها تنمو بغزاره.. فهي لا تزعجني.. لقد اصبحت شعرتي كثيفه الان.. انظري.. علت تنورتها وانزلت كيلوتها للاسفل مفرشخه... قلت لها.. اوه يا سلوى.. لو راك وليد بهذا المنظر لناكك على الفور.. انه يعشق البنات اللواتي لهن شعره شقراء ومجعده.. ضحكت.. ثم قالت.. صوري لي كسي واري الصور لوليد.. لدي كاميرا بولارويد.. قلت لها... فكرتك فكره.! . التقتط عده صور قريبه و مركزه تاره على الشفايف و طورا على ال*****.. التقط صور قريبه لشعرتها ايضا وعندما التقيت بوليد قلت له.. لدي مفاجاه لك يا وليد.. اتتذكر سلوى.. التي كنت تتساءل ما اذا كانت شعرتها شقراء مثل شعرها... لدي الجواب في هذا الظرف.. اخذ مني الظرف وبدا يتفرج.. جن جنونه... ااااااه.. ما الذها.. اخرج ايره وصار يلعب به فوق الصور.. ظل يحلبه ويتاوه الى ان قذف على جميع الصور ورشرشها بحليبه... وضعت الصور مع المني في ظرف نايلون واخذتها باليوم التالي الى سلوى... انظري يا سلوى.. انظري ماذا فعلتي بوليد.. اثرتيه لدرجه انه حلب ايره على الصور... قالت.. اووووووووووه.. انتي تثيرينني.. اريد ان ارى وليد.. اريده ان ينيكني.. اليوم.. قلت لها.. مصره يا سلوى.. له زب ضخم.. قد يوسع ثقبك بشكل مفرط اذا ركبك.. قالت.. مصره.. عندها.. اتصلت بوليد وطلبت منه ان ياتي الى المدرسه وياخذني مع سلوى الى بيته.. اتى وليد.. ركبنا السياره.. سلوى في الامام وانا في الوراء... وبدات يد وليد تعبث.. صار يلعب باصابعه الغليظه بكس سلوى.. اهلكها ! من الاثاره.. جعلها ترتعش على يده.. صلر يشم ويلحس يده ويقول لي.. م قربا يده الى وجهي.. شمي يا سميره.. شمي رائحه العش... نظر الى سلوى.. وقال.. يظهر انك تتهيجين سريعا.. ابتسمت سلوى خجلا.. وصلنا الى البيت.. ذهبنا فورا الى غرفه النوم مع سلوى. شلح وليد وسلوى واستلقوا عاريين على السرير.. وضع وليد وجهه بين افخاذها وبدأ يمص بكسها.. ومن كثره هياجها.. بدات سلوى تصرخ.. فعلت ذلك بشكل صدمني لاني لم ارها تفعل ذلك من قبل.. لكن شده الاثاره عندها افقدتها صوابها.. بدا كسها يندي ويبلل فم وانف وليد.. ادخل الاخير ثلاث اصابع في كسها وصار يحكش.. فرشخت سلوس افخاذها له.. وجعلته يستحكم باللعب اكثر ويتفرج على كسها.. بعد بضعه دقائق.. وقف وليد.. ركعت سلوى ترضع.. امسكها من شعرها.. وضع رجل على السرير والاخرى على الارض.. اقتربت انا وصرت الحس بيضاته من الخلف.. ثم بدات الحس طيزه.. بدا يعن من الهيجان.. وضعت فمي على فتحه طيزه وصرت امصها وادخل لسانتي.. ظليت على هذا النحو بينما كانت سلوى ترضع راس زبه.. الى ان باشر بالقذف في فم سلوى.. سحب زبه من فم سلوى.. وطلب مني تقبيلها والمني بفمها امامه.. استلقيت على السرير.. صعدت سلوى فوقي وصارت تبوسني و ثفرغ مني وليد في فمي.. وعندما راها وليد مطوبزه فوقي بهذا الشكل.. غدرها من الخلف واخل زبه بكسها دفعه واحده.. صارت سلوى تصرخ وتتشنج علي.. فشعرت بكل الاحاسيس التي كانت تحسها.. كلما كان وليد يغرزه بها.. كانت تعضني بتشنج من عنقي.. اثارتني.. صارت تتكلم معي.. فات بمعدتي يا سميره.. ايره فات جوااااا... اااااااااه... فجرت سلوى كل الاحاسيس التي اعترتها بي.. كون وجهها في وجهي وهو اتيها من الخلف.. سحب وليد زبه باكمله من كسها.. وقال لي.. سميره.. سميره..... اههه.. بدي جيبو بزلعومك يا سميره.. وضع زبه في فمي وكبس راسي جاعلا زبه يغوص في بلعومي.. وبدا يدلق الحليب ويصرخ.. انمحن على غير عادته بسبب حضور سلوى.. فقد اثارته بكسها الاشقر.. بلعت كل ما نزل من ظهره... نمنا عاريين تحت شرشف سميك لساعات.. شاعرين باللذه والراحه والاكتفاء

قصه سكسيه الزياره(قصص سكس عربى)

بدأت القصة عندما قرر والداي السفر إلى مدينة الرياض لزيارة عمي وقضاء الإجازة هناك. كنت سعيدا جدا لأنها كانت المرة الأولى التي أسافر إلى هناك. عندما وصلنا وتبادلنا التحية لاحظت بطرف عيني فتاة جميلة كانت واقفة تبتسم كانت في نفس عمري تقريبا فقلت لنفسي هل يمكن أن تكون هذه حصة ابنة عمي؟ إنها هي بالفعل لقد أصبحت جميلة وبدا صدرها شامخا رغم صغره. تقدمت نحوي وصافحتني وعلى الفور أحسست بذكري ينتصب والحمد *** أن أحدا لم يلاحظ ذلك. كانت يدها ناعمة جدا ورقيقة. خططت على الفور أن اقضي معها وقتا جميلا لقد كنا مثل الأصحاب منذ أن كنا أطفالا وكنا نلعب سويا ولكن لم انظر إليها بشهوة من قبل إلا هذه المرة.  كان لديهم مسبحا وطاولة بلياردو وفي أحد الأيام نزلت لتسبح أخذت أراقبها من بعيد ولكن كان لدي إحساس أنها تعرف أنى أراقبها لأنها بدأت تقوم بحركات جنسية مثل أن تدعك نهديها أو أن تحول مؤخرتها نحوي. لم استطع أن اقاوم فهربت إلى غرفتي أخذت أداعب ذكري حتى أنزلت أحسست براحة كبيرة. بعد ذلك نزلت فنادتني وقالت هيا نلعب البلياردو فوافقت. كان القميص الذي تلبسه فضفاضا وعندما كانت تنحني لتضرب الكرة كنت أرى نهديها. يا الهي لقد كانت بدون حمالات وكنت أتعمد أن اقف في الناحية المقابلة لها كلما أرادت ضرب الكرة.في الواقع أحببت لعب البلياردو منذ ذلك اليوم. وفي اليوم الثالث بدأت تقوم بحركات استفزازية كان تتوقف فجأة أمامي وترمي بنفسها على عبي كي تلامس مؤخرتها قضيبي لقد كانت تنوي إثارتي. وفي تلك الليلة عندما كان الجميع يغطون في سبات عميق كنت أنا أشاهد التلفاز جاءت إلى غرفة الجلوس حيث أنام وخمنت ماذا كانت تريد لأنها كانت تلبس قميص نوم قصير جدا وشفاف ولم تكن بحاجة إلى أي مكياج لأنها كانت جميلة جدا فشفتاها كانتا ورديتين وفمها كان صغير جدا وشهواني أما خديها فكانا بلون الخوخ وقوامها فارع و جميل لأنها كانت تمارس الرياضة بشكل مستمر. المهم وقفت على رأسي وقالت ماذا تفعل فقلت كما ترين، أشاهد التلفاز فجلست بالقرب مني وبدأت تشاهد معي فلما أجنبيا . كانت قدماي ممدودتان وفجأة أحسست بشيء ناعم يداعب ساقاي فنظرت ووجدت أنها وضعت أطراف أصابعها على قدمي حتى وصلت إلى بيوضي وبدأت تفركها بإصبع رجلها الأكبر وبدأ ذكري ينتصب كنت اعرف أنها تريد إثارتي فقررت أن أقوم بالمثل فوضعت طرف إصبعي الأكبر على فرجها ثم أزحت القميص ولدهشتي الشديدة كانت بدون لباس داخلي. لقد كان فرجها ناعما تماما مثل وجهها بالضبط أحسست أيضا بوجود شعر خفيف على منطقة العانة وكان ناعما هو الآخر. واستمرينا على هذا الحال لمدة 5 دقائق وفجأة أحسسنا أن أحدا ما قادم فتصرفنا كأن شئ لم يحصل. فتح الباب ودخلت أختها الصغيرة العنود. كانت العنود في العاشرة من عمرها. نظرت إلينا وقالت ماذا تفعلان؟ فأجابت حصة بغيظ إننا نشاهد التلفاز فاذهبي ونامي أن الوقت متأخر ولكن العنود رفضت وقالت أريد أن أتفرج معكم وجلست.  وبعد ساعة تقريبا بدأت العنود تنعس ولما لاحظت ذلك قمت ووضعت يدي على فرج حصة وبدأت افركه بقوة وفعلت هي نفس الشيء بذكري وبدأ فرجها بإفراز مادة لزجة وكلما فركت اكثر كلما زادت تلك المادة بالإفراز وأصبحت اكثر لزوجة فتوقفت وقامت هي وغادرت الغرفة فقلت إلى أين؟ قالت سوف اذهب إلى الحمام لاستحم وخرجت. استلقيت أنا على السرير وفجأة خطر لي خاطر هل كانت تلك دعوة منها لكي الحقها إلى الحمام؟ فقمت على الفور وذهبت إلى الحمام وكان الباب مقفل ففتحته بهدوء ولحسن الحظ لم توصده بالمفتاح. كانت تقف في البانيو والستائر مسدولة فذهبت إلى هناك أزحت الستارة بهدوء ودخلت معها تخت الدش أخذت صابونه وبدأت اغسل جسمها من رأسها حتى أطراف قدميها وبالطبع ركزت اكثر على نهودها ومؤخرتها وفرجها. وعندما فرغت أخذت فوطة وجففت نفسها أردت أن اخرج إلا أنها ربتت على كتفي أجلستني على حافة البانيو ثم أخذت قضيبي أدخلته في فمها بدون أي مقدمات أدخلته بالكامل. يا الهي لقد كنت في حالة ابتهاج غامر لم اشعر به من قبل رغم أنى جلخت كثيرا من قبل ولكن هذه المرة كانت مختلفة تماما فقد كان ريقها ساخنا وشفتاها أطبقت على ذكري الضخم أخذت تمص وتلحس بيوضي بقوة واقتدار حوالي 5 دقائق وأنا في حالة هياج ونشوة. لقد كانت هذه المرة الأولى التي اجرب أن تمص فتاة ذكري ثم بدأت اشعر أنى على وشك الإنزال أردت أن أخرجه من فمها كي لا تتقزز إلا أنها أصرت أن اقذف داخل فمها وبالفعل هذا ما حصل وبعد ذلك قامت وغسلت فمها ثم غسلت لي ذكري وجففته تماما وقبلتني ثم خرجنا بهدوء أردت أن أعود إلى غرفة الجلوس فقالت إلى أين تظن نفسك ذاهب؟ فقلت إلى غرفتي! فقالت لا سوف تأتي معي إلى غرفة نومي ( كيف لي أن ارفض مثل هذا الأمر؟) وذهبنا سويا إلى غرفتها. كانت غرفة والديها مقابل الغرفة تماما ولكني لم اقلق لانهما كانا نائمين نومة أهل الكهف. ما أن دخلنا الغرفة حتى أقفلتها بالمفتاح فطرحت منشفتها وخلعت أنا ملابسي بسرعة وجذبتها نحوي بقوة وقبلت شفتيها بقوة حتى تغيير لونها من الوردي إلى الأحمر الداكن ثم أخذت أمصمص رقبتها النحيلة بعنف  وهي تتأوه بطريقة جعلتني كالحيوان الجريح. أخذت هي ذكري في يدها وبدأت تفركه ثم أخذت تلعب في بيوضي بشدة وعنف حتى شعرت بالألم كأنها كانت تنتقم مني . تركت شفتاها وأخذت نهديها في يدي. كانت نهودها بحجم البرتقال الصغير أما الحلمتان فكان لهما لون وردي فاتح ،وضعت نهدها الأيمن في فمي وبدأت ارضع بجنون كأني طفل رضيع لم يتذوق الطعام منذ 3 أيام. لقد كان طعما رائعا جدا ثم أخذت النهد الثاني وعملت نفس الشيء ومن شدة شبقي أدخلت كامل نهدها في فمي وبدأت أعض والوك وبدأت هي تسحب ذكري ناحية كسها كأنها تقول ادخله حتى لم تعد تستطيع الوقوف فأجلستها على حافة السرير وتركتها تلقي بظهرها عليه فقالت لي ادخله في كسي أرجوك فقلت لها لم يحن الوقت بعد. وجلست على ركبتي حتى اصبح فرجها مواجها لوجهي تماما ونظرت إلى كسها ويا لروعة ما رأيت. رأيت اجمل منظر في الوجود. تخيلوا فرجا صغيرا لم يبلغ الحلم بعد وردي اللون ناعم الملمس شهي الطعم فقبلته 20 قبله خفيفة وأنا الذي لم اقبل رأس والدي من قبل سوى مرة او مرتين. ثم بدأت امرر طرف لساني عليه.لقد كان ناعما وحساسا جدا لدرجة أنى أحسست أنى اجرحها بلساني وهي المسكينة تتأوه وتتلوى كالأفعى  ثم بدأت امرر كامل لساني ثم فتحت بيدي فرجها وبدأت ادخل لساني لقد كانت ضيقة جدا لدرجة أن فرجها كان يقاوم لساني يريد أن يمنعه من الدخول واخيرا أدخلته بصعوبة بالغة وكانت هي تفرز مادة لم أذق ألذ منها من قبل أخرجت لساني ثم وضعته على البظر بنعومة وبدأت أمصه وهنا شهقت شهقة عظيمة وقالت أرجوك ادخله أرجوك أنا محتاجة إليه بشده. لقد أنزلت المسكينة 3 مرات او اربع وأنا لا ارحم وعادت هي تصر على الادخال فقلت ولكن هل نسيتي انك عذراء؟ فقالت وهل من المفروض أن أبقي عذراء مدى الحياة؟ أليس من حق العذر وات أن يستمتعن بالجنس؟ ادخله فقط ودعني من الفلسفة الزائدة أكاد أموت من شدة رغبتي. لقد كان منطقها مقنع خاصة أنى لم أرد أن افوت تلك الفرصة ولكن كان هناك مشكلة صغيرة فعندما كنت ادخل لساني في فرجها كان لساني بالكاد يدخل فما بالي بالقضيب؟ فقالت لا مشكلة وفتحت أحد الأدراج أخرجت كريما وقالت خذ ولم اضييع وقت فوضعت بعض الكريم على رأس قضيبي وبعضا منه على فرجها الشهي ثم وجهت ذكري إلى المنطقة المحظورة. وضعت الرأس ثم أدخلت نصف الرأس فصرخت تتأوه من الألم فقلت هل أخرجه؟ فقالت لا ودفعت ذكري قليلا حتى دخل الرأس وتوقفت وبدأت تصرخ من الألم مرة أخرى فأردت أن أخرجه ولكنها استوقفتني أمسكت بذكري أخذت تدخله بهدوء وأنا اساعدها بالدفع حتى دخل بالكامل فتوقفت قليلا فقد أحسست أنها قد أغمى عليها او ماتت وبعد هنيهة قالت ألان ادخله واخرجه ففعلت ببطء اولا ثم اسرعت العملية وبدأت اشعر ببيوضي ترتطم بقعورها من شدة السرعة .  لقد كان احساسا جميلا لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من فرجها الضيق وبدأ افرغ كميات كبيرة من المني الساخن على بطنها ونهودها وبدت هي سعيدة أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريما ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها بكامله وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت وقالت هذا افضل عمل قمت به في حياتي ثم حضنتها ونمنا على سريرها حتى الصباح والحمد *** أن أحدا لم يلاحظ ذلك وغني عن القول استمرينا على هذا المنوال حتى انتهت فترة الإجازة وقد كنت تعيسا جدا لذلك