بنت اسمها نهى ذهبت للجامعة وقابلت زميلاتها وقالت "انا حصلي موقف وانا
جاية الجامعة النهاردة , ركبت الاتوبيس لان مكانش فيه مواصلات تانية وانا
واقفة في الزحمة كنت خايفة يحصلي حاجة لان الاتوبيس كان زحمة قوي, المهم
وانا واقفة لقيت ايد بتحسس على طيزي من ورا انا افتكرت انه مش قاصد بس
لقيته بيمشي ايده تاني بالراحة على طيزي وبعدين حاسيت بايده تاني بين رجليا
وبتمشي بالراحة خالص على طيزي لحد فوق وحاسيت بصباعه وهو بيمشي جوه
بالراحة خالص , وبعد شوية بقى يمشي صباعه جوة شوية وهو يمشيء ايدي عى طيزي
من ورا , بصراحة عجبني قوي الاحساس ده , مكنتش مصدقة ان فيه حد بيعمل كده ,
وبدا واحده واحده يدخل صباعة اكتر في كل مرة يمشي فيها ايده على طيزي,
استريحت له قوي وانا حاسة بصباعه بيمشي جوة طيزي بطريقة حلوة قوي , والاحلى
اني كنت لابسة انعم بنطلون عندي وقماشته مكنته انه يدخل صباعه جوة طيزي
اكتر, وهو كل شوية يمشي صباعه جوايا اكتر وانا واقفة وبتمتع لحد في مرة
زودها قوي وحاسيت بصباعة جوايا خالص حاسيت ساعتها بمتعة مش عادية رحت ضامه
طيزي على صباعة غصب عني راح عمل فيا حاجة دوبتني خالص , زغزغني بصباعة جوة
طيزي, انا كنت حاقول اه بصوت عالي من اللذة واتفضح بس مسكت نفسي وبقيت
واقفة بتمايص قصاده من احساسي بايده اللي عاملة تزغزغ فيا جوة طيزي ومحدش
واخد باله, وهو كمان مكانش بيبطل كل شوية يحط ايده من تحت ويمشي ايده جوة
طيزي ويزغزغني بالراحة جوة خالص ويفضل يزغزغني بصباعه جوة طيزي وانا مش
مصدقة نفسي من المتعة وكل شوية بضم طيزي على صباعه وهو يزغزغني ويمتعني
اكتر وبعدين جت محطة الجامعة فاضطريت اني اسيبه وانزل بس كنت مبسوطة قوي,
انا حبيت الاحساس ده بس ندمانه لاني متكلمتش معاه" بنت معاها اسمها هدى
بتقول "وانا حصل معايا نفس الموضوع بس في المترو وهو ملحقش يزغزغني بس كنت
بتمتع قوي من حركة ايده على طيزي وكان بيمشي صباعه جوة طيزي من تحت وعملها
فيا كذا مرة وانا كنت مستسلمه ليه خالص, كنت مستغربة الزاي يمتعني المتعة
رغم انه ميعرفنيش , بس كنت لابسه لبس ملفت للنظر لاني كنت رايحة فرح" واحدة
فيهم اسمها سارة قالت " تعرفوا الشاب ده انا عارفاه , عمل فيها الحركة دي
لما ركبت الاتوبيس اللي ركبته نهى وبعد كده بقيت اشوفه تقريبا كل يوم في
الاتوبيس ده وهو كل مايشوفني يجي ويقف ورايا في الزحمة ويبسطني على الاخر
بحركته دي وفي كل مرة كنت بحب اضم طيزي على ايده زي ماعملت نهى وفي كل مرة
كان بيزغزغني بالراحة جوة طيزي, كانت اجمل ايام بس للاسف مبقتش اشوفه
دلوقتي" قالت نهي " ايه ده يعني مش انا لوحدي , طب وبعدين حنعمل ايه , انا
نفسي يعمل فيا كده تاني, مالك يامروة ساكته ليه قالت مروة "تعرفوا يابنات
انا اعرف الشباب ده , كان بيعملها فيا وانا راجعة من الجامعة وكنا بنركب
اتوبيس معين , انا استحليت الموضوع ده زيكم لحد في مرة كلمته واتفقنا اننا
نتقابل كل يومين لاني بزور صحبتي كل يومين بذاكر معاها بس بقيت اخرج من
عندها بدري وبقابله, كنا بنركب مواصلات كتيره وبيعملها فيا في الزحمة وكنت
بانبسط معاه قوي لحد ماطمنت ليه وبقيت اتمشى معاها في شوارع هاديه ويحط
ايده على طيزي وانا ماشية جنبه ويفضل يدلعني ويزغزغني في طيزي وكان كل شوية
يفاجئني بصباعة جوة طيزي ويزغزغني بطريقة دوبتني خالص وبيقول لي كلام عمري
ماسمعته من حد وانا مسمعتش وصف اجمل من اللي قاله لجسمي , كان بياخدني في
مدخل اي عمارة تقابلنا ونقف على السلم وينزل فيا زغزغة في طيزي ويحاول
يمتعني ويبسطني على قد مايقدر وانا افضل اتدلع واتمايص قصاده ,, وياما
استسلمت له لان كلامه ولمساته جننتني لاني بكون مطمنة ان مش حيعمل حاجة
اكتر من كده ,, لحد مابقى يعملها فيا بطريقه حلوة قوي كانه فنان لحد
ماتعودت على حركاته دي وبقيت اتمتع بيها واشبع بيها زيه , تخيليوا انه بقى
يقولي انه مش عايز يستغل انوثتي علشان يحقق رغباته وانه بيعمل كده علشان
يبسطني وبس والمقابل هو اني اتمتع بسببه , اليوم اللي مش بقابله فيه بقبى
حاتجنن , انا مشفتش رومانسية ولذة بالشكل ده , تخيلوا انه بيبقى واقف جنبي
واحنا على السلم بيزغزغني جوة طيزي وانا بضم طيزي على صباعة وبتمتع اكتر
وهو بيبص لي بمنتهى الحنان مكنتش عارفه ان بصته دي هي اللي بتخليه يمتعني
اكتر من ورا لاني باحس بصباعه بيدخل جوياي قوي وبيزغزغني زغزغة متحلمش بيها
اي واحدة خلاني اعيش احساس جميل قوي , حاحكيلكم قصص كتير لاني بقابله يجي
اكتر من شهر وفي كل مرة بتمتع معاه اكتر ,, ده دوبني خالص" فقالوا "انتي
سايبانا نتكلم عنه وساكته, يابختك , ادينا رقمه" فقالت "انا بابعت له رساله
على الشات ونتقابل, انا حتى قابلته امبارح وانا انزلة اجيب حاجات من
السوبر ماركت , كنت عايزة احس بالمتعة دي فبعت له ومخدناش عشر دقايق كنت
بتمتع فيهم بايده على طيزي وزغزغني قوي امبارح لحد ماجسمي قشعر ,, اتمتعت
قوي بحركاته وكل ده من غير مااروح اي حته او اتاخر" فقالوا بصوت واحد "مش
حانسيبك الا لما تدينا الايميل" وبالفعل كل بنت كلما تكون لديها رغبه ان
تتمتع بهذا الاحساس ترسل لي على الشات وتتم المقابلة بهذا الشكل وبمنتهى
البساطة والسرية.
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
صديقي ناك زوجتي
هاي منذ تزوجت وانا اتمنى ان ارى زوجتي وهيا تتناك من شخص آخر امامي بشرط
ان يكون عبد نياك وفي يوم من الايام صارحت زوجتي بما يدور في خاطري وبدات
العب في مشاعرها الجنسية بالكلام الجنسي المثير الى ان جاء يوم ذهبت بها فب
نزهة واتصلت بصديق لي واخبرته بان معي صيده وحاب نتقابل سوا المهم طلعنا
بالسيارة ومريت على صديقي وزوجتي جالسة بجانبي في السيارة وكان شاب اسمر
اللون ولم اكن اعلم حجم زبره في ذلك الوقت .
اتجهنا الى شاطئ البحر وجلسنا في منطقة لا يستطيع رؤيتنا فيها احد وبدات انا بتقبيل زوجتي واللعب في نهديها وقمت بوضع يدق صديقي على احد نهديها وانا في الاخر ثم انسحبت للوراء وتركت صديقي يكمل مع زوجتي بدأ بمداعبة صدرها وكان لها صدر كبير ومتناسق ويمصمص شفتيها ويعض علىيها وقام بعدها بفتح العباءة عن زوجتي وازرار البلوزة واخرج نهديها من السوتيان
وبدا بمص حلمات صدرها بخف وسرعة وينتقل بين هديها وشفتيها بسرعة وخفة ابتعد انا قليلا لافسح لهما المجال وجلست اشاهد صديقي وهو يمص نهدي زوجتي وهو لا يعلم بانها زوجتي
بدات زوجتي في حالة هيجان وبدات تعض على شفتيها وهي تقول ارحمني بشويش وبعدها قام بفك ازرار البنطلون والسحاب وبداء يفرك كسها الى طالما تمنيت ان اراه يتناك امامي .
ولما رايت تجاوب زوجتي معاه اقترحت عليها ان نقوم باستجار فندق في الحال وذهبنا الى فندق
انا وزوجتي وبعدها بساعتين جاء صديقي وكانت زوجتي على احر من الجمر لانتظاره
ولما جاء جلس بجانب زوجتي وبدا في فرك ثدييها ومصمصة شفايفها وبعد بره رايته وهو يقوم بازاحة الروب الشفاف من جسد زوجتي وبدا في مص ولحس ثدييها ورقبتها وادخل يده من تحت الكيلوت الابيض الشفاف وبدا في دعك زنبور كسها وادخل اصابعه في كسها وهنا بدات تزوجتي تئن وتتمحن وتقوله يالله وريني زبك ابي اشفه وامسكه قام واخذها الى غرفة النوم وانا جلست بالصالة لبرهة من الوقت وبعدها دخلت اليهم لاجد احلي منظر رايته بعيناي ....
زوجتي كانت ممدة على السرير ورجليها مفشوختان ورايت اكبر زبر اتخيله كان اسود وطويل 35 سم تقريبا وقد كان مغروسا بكامله في كس زوجتي الذي لم اكن اتوقع ان يشيل مثل هذا الزب ويتحمله وبدا صديقي في نيك زوجتي بطريقة رومنسية وهو يمص ثدييها وهيا تتاوه وتقول نيكي دخله اكثر ابيه كله بكسي انا كنت واقف وراهم وشاف منظر الزب وهو في كس زوجتي سخنت وكبيت لبني بعدها قام صديقي وادار زوجتي على جمبها وجاء من امامها وادخل زبرة في كسها وهو يمصمص شفتهيا وحاضنها من الاام وهي كانت تقول نيكي اكثر شبعني انا حاسه اني اول مرة اتناك بحياتي وبعدها قلبها على بطنها ونام فوق ظهرها وبداء بادخل زبرة في طيزها فلم تستطع تحمله فاخرجه وادخله في كسها بطريقة عنيفة فصرخت من الالم وبدأ هو في نيكها بقوة وعنف حتي افرغت وافرغ هو معها
وبعداه ذهبا للحمام واغتسلا وانا كذلك وعدنا للسرير ولاكن في هذه المرة نام صديقي على ظهره وزوجتي صعدت على زبرة مثل الفرس واتيت انا من الخلف وغرست زبري في طيزها لانها متعودة عليه وبدانا في نيكها انا صديقي وهيا تئن وتتاوه من المحنة بعدها اخرجت ظبري من طيزها وادخلته في كسها واصبحت انا وصديقي ننيكها في كسها ..
وبعدها نمت والصباح علمت من زوجتي انه استمر في نيكها اكثر من عشرة ساعات وهيا مبسوطة بالمرة ...
اتجهنا الى شاطئ البحر وجلسنا في منطقة لا يستطيع رؤيتنا فيها احد وبدات انا بتقبيل زوجتي واللعب في نهديها وقمت بوضع يدق صديقي على احد نهديها وانا في الاخر ثم انسحبت للوراء وتركت صديقي يكمل مع زوجتي بدأ بمداعبة صدرها وكان لها صدر كبير ومتناسق ويمصمص شفتيها ويعض علىيها وقام بعدها بفتح العباءة عن زوجتي وازرار البلوزة واخرج نهديها من السوتيان
وبدا بمص حلمات صدرها بخف وسرعة وينتقل بين هديها وشفتيها بسرعة وخفة ابتعد انا قليلا لافسح لهما المجال وجلست اشاهد صديقي وهو يمص نهدي زوجتي وهو لا يعلم بانها زوجتي
بدات زوجتي في حالة هيجان وبدات تعض على شفتيها وهي تقول ارحمني بشويش وبعدها قام بفك ازرار البنطلون والسحاب وبداء يفرك كسها الى طالما تمنيت ان اراه يتناك امامي .
ولما رايت تجاوب زوجتي معاه اقترحت عليها ان نقوم باستجار فندق في الحال وذهبنا الى فندق
انا وزوجتي وبعدها بساعتين جاء صديقي وكانت زوجتي على احر من الجمر لانتظاره
ولما جاء جلس بجانب زوجتي وبدا في فرك ثدييها ومصمصة شفايفها وبعد بره رايته وهو يقوم بازاحة الروب الشفاف من جسد زوجتي وبدا في مص ولحس ثدييها ورقبتها وادخل يده من تحت الكيلوت الابيض الشفاف وبدا في دعك زنبور كسها وادخل اصابعه في كسها وهنا بدات تزوجتي تئن وتتمحن وتقوله يالله وريني زبك ابي اشفه وامسكه قام واخذها الى غرفة النوم وانا جلست بالصالة لبرهة من الوقت وبعدها دخلت اليهم لاجد احلي منظر رايته بعيناي ....
زوجتي كانت ممدة على السرير ورجليها مفشوختان ورايت اكبر زبر اتخيله كان اسود وطويل 35 سم تقريبا وقد كان مغروسا بكامله في كس زوجتي الذي لم اكن اتوقع ان يشيل مثل هذا الزب ويتحمله وبدا صديقي في نيك زوجتي بطريقة رومنسية وهو يمص ثدييها وهيا تتاوه وتقول نيكي دخله اكثر ابيه كله بكسي انا كنت واقف وراهم وشاف منظر الزب وهو في كس زوجتي سخنت وكبيت لبني بعدها قام صديقي وادار زوجتي على جمبها وجاء من امامها وادخل زبرة في كسها وهو يمصمص شفتهيا وحاضنها من الاام وهي كانت تقول نيكي اكثر شبعني انا حاسه اني اول مرة اتناك بحياتي وبعدها قلبها على بطنها ونام فوق ظهرها وبداء بادخل زبرة في طيزها فلم تستطع تحمله فاخرجه وادخله في كسها بطريقة عنيفة فصرخت من الالم وبدأ هو في نيكها بقوة وعنف حتي افرغت وافرغ هو معها
وبعداه ذهبا للحمام واغتسلا وانا كذلك وعدنا للسرير ولاكن في هذه المرة نام صديقي على ظهره وزوجتي صعدت على زبرة مثل الفرس واتيت انا من الخلف وغرست زبري في طيزها لانها متعودة عليه وبدانا في نيكها انا صديقي وهيا تئن وتتاوه من المحنة بعدها اخرجت ظبري من طيزها وادخلته في كسها واصبحت انا وصديقي ننيكها في كسها ..
وبعدها نمت والصباح علمت من زوجتي انه استمر في نيكها اكثر من عشرة ساعات وهيا مبسوطة بالمرة ...
حتتمتعي قوي لما تقري القصة دي وحتعرفي الزاي في اخر القصة
القصة دي غير كل القصص وليها اسلوب متميز وحابداها بمقدمه عني ودي لوحدها قصة ممتعة جدا,
انا شاب مصري عشت في السعودية 15 سنة ودلوقتي عندي 27 سنة اعزب وبحب الجنس جدا بس بشكل تاني محدش يعرفوا وحاقوله بالتفصيل..
انا بحس باي واحدة باشوفها في الشارع وممكن اعرف هي زعلانة ولامبسوطة وشهوتها قد ايه ورغباتها من مجرد نظرتي ليها ولتصرفاتها
قريت كتير في عالم الجنس وكنت بحب اقرا تجارب البنات مع الجنس والمشاكل المتعلقة بيها وعرفت كل حاجة عن الجنس بالنسبة للشاب وللبنت وعلاقة الجنس بالعواطف واسباب الطلاق والخيانة الزوجية وحاجات كتير.
شوفت افلام سحاق كتير جدا وعرفت منها فنون اللحس والمص والبوس لاني كنت مقتنع تماما ان هيا دي المتعة الحقيقية لاي واحدة بس للاسف ده مش بيحصل حتى لو اتجوزت لان اصلا الناس شايفة ان كل ده شذوذ رغم ان ده اهم حاجة في الجنس والا مكانتش الست اتميزت عن الراجل بجمال جسمها.
رغم كل الكلام ده الا اني عمري مامارست الجنس مع واحدة ومش حاعمل كده وكل متعتي بس اني امتع اي واحدة نفسها تتمتع بجد وكانت كل مشكلتي ازاي امتع واحدة عايزة تتمتع لان اي واحدة عايزة المتعة دي بتكون غالبا اول مرة تتكلم في الحاجات دي مع اي شاب.
لحد في مرة كنت راكب المترو وركبت بنت محجبة بس لبسها ناعم وجسمها مليان ووقفت قصادي بالصدفة وانا طبعا فهمت من نظراتها والمكياج اللي حاطاه هيا عايزة ايه واول ماادتني ظهرها مشيت كف ايدي على طيزها الطرية طبعا هيا اتفاجئت اول مرة بس بعد مامشيت ايدي على طيزها تاني مرة ومشيت صباعي بين فلقتين طيزها بالراحة اتاكدت انها حتتمتع وهيا واقفة وبالراحة خالص مشيت صباعي جوة طيزها ببطء وبالراحة خالص وهيا مبسوطة وبتبتسم ومشيت صباعي جوة طيزها تاني لاخر طيزها من فوق وحطيت ايدي تاني من بين رجليها من تحت ومشيت صباعي جوة طيزها بالراحة خالص وبمنتهى اللذة وكنت متاكد انها في اللحظة دي بتحس باجمل احساس في حياتها واستريحت البنت ليا لدرجة انها ضمت طيزها على صباعي ومكنتني اني ادخله جواها اكتر وانا باازغزغها بالراحة قوي جوة طيزها وهيا بتتمايص وبتتمتع كانها مش مصدقة انها ممكن تحس الاحساس الجميل ده ورجعت عليا بظهرها علشان ادخل صباعي جواها اكتر وانا بحرك صباعي جوة طيزها وبزغزغها بفن وباحتراف لاني عندي خبرة بالحركة دي وبحب امتع البنت من وراها بالشكل ده لحد مابقت رغبة عندي اني اعمل كده وهيا لما صدقت كل مادخل صباعي في طيزها من تحت تضم طيزها على صباعي اروح مزغزغها بالراحة وجوة اعمق منطقة في طيزها ومررت صباعي جوة طيزها لحد اخر طيزها من فوق وفضلت امتع فيها بالطريقة دي لحد مانزلت.
متعت بنات كتير بالشكل ده وكنت في كل مرة احاول اهمس في ودنها بس هيا متتقبلش الكلام عايزة المتعة دي وخلاص لكن مش عايزة تعمل علاقة وكنت مستغرب من استجابة البنت ليا بالشكل الغريب ده وبسرعة رغم انها متعرفنيش بس ممكن علشان اللي بعمله ده ممتع جدا بالنسبة ليها وهيا محرومة من الاحساس الجميل ده.
بحس ان البنت بتحس انها مرغوبة لما بعمل فيها كده وعلشان كده بدات اتعلم مهارات جديدة في الامتاع بس اكتشفت ان اجمل متعة هي اللي بعمله ده.
فكرت في كتابة القصص الجنسية بس على لسان الواحدة اللي بعمل فيها كده لاني بحس بيها وهدفي من القصة اني امتع اي واحدة تقراها وحاتكون المتعة اكتر انها تحس انها مكان اللي عملت فيها كده وانا بوصف احساسها وبكتب كل التفاصيل باسلوب جميل ومشوق لكن للاسف الردود كانت بتجيني على الايميل بتتهمني اني شاذ وان ده غلط وان الجنس هو الممارسة نفسها والكلام ده للاسف كان غالبا من بنات ومش كويسين.
بطلت اكتب قصص لشهور وقررت اني اعمل حاجة جديدة تماما وعلشان كده كتبت القصة دي وحتتمتعي متعة متتوصفش لما تقري القصة وحتعرفي الزاي في اخر القصة...
كلمتني بنت على الشات وعرفتها بنفسي وعرفتني بنفسها وكلمتني عن ظروفها وعلاقتها بالجنس وقالت انها عمرها مامارست الجنس حتى انها ملهاش علاقة مع شباب رغم انها في الجامعة فطلبت منها انها تكلمني بصراحة اكتر فقالت انها حاسة بحرمان رغم انها جميلة وخايفة جدا من انها تتعرف على اي شاب وخايفة من الجواز وقالت انها قرات قصة من قصصي وعايزة تتمتع بس خايفة من ان يحصلها حاجة وكانت عايزة اكلمها كلام جنسي وانا طبعا كنت حاسس بيها وبرغباتها من اسلوبها في الكلام وعرفت شهوتها فقلت ليها ايه رايك نتقابل فقالت لا طبعا انا مش بقابل شباب فقلت لها ماانا عارف انا حقابلك علشان امتعك بشكل تاني غير اللي انتي عارفاه وخايفة على نفسك منه واتكلمت معاها بالتفصيل عن اللي حاعمله معاها لما حنتقابل واشترط انها تلبس لبس ناعم وخفيف واتقابلنا في المترو.
هيا كانت مش عارفة تتكلم وكانت خايفة جدا لانها اول مرة تقابل شاب وانا عرفت اكسر حاجز الخوف عندها لاني وعدتها اني مش حاعمل اكتر من اللي اتفقنا عليه في على الشات لان دي اساسا هي كل رغبتي واتمشينا في منطقة هادية خالص وهيا ماشية جنبي حطيت ايدي على طيزها بالراحة وبدات وحده وحدة امشي صباعي جوة طيزها لحد الاخر وقلت لها ايه رايك فقالت حلوة فحطيت ايدي تاني على طيزها من تحت ومررت صباعي جوة طيزها بس بمتعة اكتر وهيا ماشيه فقالت اه حلوة قوي انت بتعمل ايه وانا بدخل صباعي كل شوية جوة طيزها لغاية مادابت خالص بعد ماكانت خايفة وقالت انا عايزة اقف معاك وتعملها فيا وانا واقفة فدخلنا عمارة ووقفنا على السلم ووقفتها بجنبها قصادي وقعدت امشي ايدي على طيزها ورا بعض وفي كل مرة ادخل صباعي جواها اكتر لحد مااستسلمت خالص وبدات تضم طيزها على صباعي من كتر مابتتمتع باللي بعمله فيها روحت محرك صباعي جوه طيزها اكتر وبعد كده بدات ازغزغها جامد كل ماادخل صباعي جوة طيزها بطريقة مثيرة جدا وانا بابص ليها وحاسس بيها وبعد ماخلصت بصت ليا وقالت انت مش حاتعمل حاجة تانية فقلت لها لا فقالت امال ايه اللي واقف بين رجليك ده فقلت لها علشان هجت من جمالك بس انا مش حاعمل معاكي حاجة غير اني امتعك المتعة دي وبس ومش حاعمل معاكي اكتر من كده.
خرجنا من العمارة واحنا بنتمشى قالت انت غريب قوي اي شاب يتمنى اللحظة دي علشان يقضي شهوته وكده فقلت لها على سر خطير وهو ان امتع حاجة هو الرغبة وانك تتمتعي بكل حاجة حلوة على خفيف من غير ماتشبعي ولما تزيد رغبتك تتمتعي اكتر ودي كلها مراحل علشان توصلك للممارسة بس احنا مش عايزين الممارسة علشان بنشبع بعدها وممكن نحس بالذنب لكن انا عايز الشهوة والرغبة تفضل موجودة فيكي وتتمتعي بيها على طول وانا دربت نفسي اني اقاوم الممارسة ومعملهاش لحد ماعرفت اتحكم في نفسي كويس وفي نفس الوقت انا مبحبش اقابل اي واحدة غير في اماكن عامة او المواصلات علشان نتمتع المتعة نفسها ومنعملش اكتر من كده لان الظروف نفسها متسمحش باكتر من كده فقالت انت حنين قوي انت جت لي منين انا كنت محرومة من الاحساس الجميل ده ومكنتش عارفة اعمل ايه وكنت خايفة اضيع نفسي فقلت لها انا مهمتي اني امتع اي واحدة عايزة تتمتع بدون مقابل لحد مابقت هي دي رغبتي يعني انا مبقتش رغبتي الممارسة وانما رغبتي اني امتعك بالشكل ده وبس.
فقالت انا حبيت الاحساس ده قوي ياترى حاقدر اقابلك تاني فقلت ليها في اي وقت ابعتيلي وحتلاقيني مستنيكي في نفس المكان فقالت انا عايزاك تعملها فيا تاني فدخلت صباعي جوة طيزها تاني ومشيت بصباعي جواها بالراحة وهيا ماشية جنبي وزغزغتها شوية جوة طيزها فقالت ياه مش مصدقة اني حاحس الاحساس الجميل ده في يوم من الايام وكمان كلامك جنني وفوق ده كله احنا مخدناش وقت انا حاكلم صحباتي عنك بس ليا عمولة فقلت ليها انا حاديكي مقدم دلوقتي تعالي ودخلنا عمارة تانية ووقفنا على السلم وقعدت ازغزغ في طيزها وامشي صباعي بين فلقتين طيزها براحة قوي وهيا جسمها بينتفض من شدة المتعة وبتضم طيزها جامد على صباعي وانا بزغزغها اكتر فقالت اه ده كتير عليا انا جسمي قشعر وانا باادخل صباعي جواها قوي وعمال ازغزغها جامد لاني عايز امتعها اقصى متعة ممكنة وهيا هيمانة ومستسلمة خالص وبعدين رفعت طيزها بايدي جامد ومشيت صباعي جوة خالص لحد ماخرج من جوة طيزها من فوق بمنتهى الاثارة والمتعة فعضت شفتيها مبتسمة وتقول اه عايزة كمان فقلت لها كفاية كده علشان متتاخريش وبوست ظهر ايديها بوسة لطيفة فقالت ايه ده فقلت لها ده بروتكول بعمله مع واحدة حلوة زيك وكمان بشكرك علشان بادرتي وقابلتيني ومخفتيش فقالت كمان بتشكرني طيب اعمل انا ايه بقى علشان اشكرك على كل اللي عملته معايا انتى متعتني متعة احلى عندي من كنوز الدنيا كلها فقلت ليها كفاية ابتسامتك فقالت انا مبتسمة لاني فرحانة اني قابلت واحد زيك فقلت ليها مفيش حد زيي قولي علشان قابلتك على طول فقالت عايزة ابوسك فقلت لها لا مش دلوقتي علشان متتاخريش فقالت للدرجة دي خايف عليا فقلت وقت ماتعوزيني كلميني فقالت انا حاعوزك على طول بس مش عارفة ظروفي فقلت لها اخرجي عادي جدا بس قبل ماتخرجي ابعتيلي على الشات وانا حاعرف امتعك الزاي من غير ماتتاخري او تروحي اي مكان...
القصة خلصت,
انا اقدر اقابلك لو انتي في محافظة القاهره او الجيزة وامتعك بالشكل اللي وصفته في القصة بالضبط لاني ببساطة مش عايز اكتر من كده.
انا لبق جدا وهادئ ومحترم في تصرفاتي وبشتغل في مكان مرموق جدا ومستعد اني امتعك بالشكل ده بمنتهى الاثارة والمتعة كل ده غير الكلام اللي حتسمعيه اللي مكتبتش منه حاجة في القصة لاني مش حاقولة غير ليكي انتي وبس.
انا مستعد اهتم بيكي واعرفك حاجات عرفتها في العالم الجميل ده وحاعرف الزاي احسسك انك ملكة بجد وانا كمان مبملش ولابزهق وممكن اعمل معاكي كده في اي وقت تختاريه بس يهمني انك تكوني صريحة معايا ومتخافيش من اي حاجة لان غرضي فعلا اني امتعك المتعة دي وبس.
اي واحدة ايا كان شكلها اوسنها نفسها في كده تبعتلي وفي جميع الاحوال حتتمتعي حتى لو اتمشينا نص ساعة او ركبنا اي مواصلة.
انا شاب مصري عشت في السعودية 15 سنة ودلوقتي عندي 27 سنة اعزب وبحب الجنس جدا بس بشكل تاني محدش يعرفوا وحاقوله بالتفصيل..
انا بحس باي واحدة باشوفها في الشارع وممكن اعرف هي زعلانة ولامبسوطة وشهوتها قد ايه ورغباتها من مجرد نظرتي ليها ولتصرفاتها
قريت كتير في عالم الجنس وكنت بحب اقرا تجارب البنات مع الجنس والمشاكل المتعلقة بيها وعرفت كل حاجة عن الجنس بالنسبة للشاب وللبنت وعلاقة الجنس بالعواطف واسباب الطلاق والخيانة الزوجية وحاجات كتير.
شوفت افلام سحاق كتير جدا وعرفت منها فنون اللحس والمص والبوس لاني كنت مقتنع تماما ان هيا دي المتعة الحقيقية لاي واحدة بس للاسف ده مش بيحصل حتى لو اتجوزت لان اصلا الناس شايفة ان كل ده شذوذ رغم ان ده اهم حاجة في الجنس والا مكانتش الست اتميزت عن الراجل بجمال جسمها.
رغم كل الكلام ده الا اني عمري مامارست الجنس مع واحدة ومش حاعمل كده وكل متعتي بس اني امتع اي واحدة نفسها تتمتع بجد وكانت كل مشكلتي ازاي امتع واحدة عايزة تتمتع لان اي واحدة عايزة المتعة دي بتكون غالبا اول مرة تتكلم في الحاجات دي مع اي شاب.
لحد في مرة كنت راكب المترو وركبت بنت محجبة بس لبسها ناعم وجسمها مليان ووقفت قصادي بالصدفة وانا طبعا فهمت من نظراتها والمكياج اللي حاطاه هيا عايزة ايه واول ماادتني ظهرها مشيت كف ايدي على طيزها الطرية طبعا هيا اتفاجئت اول مرة بس بعد مامشيت ايدي على طيزها تاني مرة ومشيت صباعي بين فلقتين طيزها بالراحة اتاكدت انها حتتمتع وهيا واقفة وبالراحة خالص مشيت صباعي جوة طيزها ببطء وبالراحة خالص وهيا مبسوطة وبتبتسم ومشيت صباعي جوة طيزها تاني لاخر طيزها من فوق وحطيت ايدي تاني من بين رجليها من تحت ومشيت صباعي جوة طيزها بالراحة خالص وبمنتهى اللذة وكنت متاكد انها في اللحظة دي بتحس باجمل احساس في حياتها واستريحت البنت ليا لدرجة انها ضمت طيزها على صباعي ومكنتني اني ادخله جواها اكتر وانا باازغزغها بالراحة قوي جوة طيزها وهيا بتتمايص وبتتمتع كانها مش مصدقة انها ممكن تحس الاحساس الجميل ده ورجعت عليا بظهرها علشان ادخل صباعي جواها اكتر وانا بحرك صباعي جوة طيزها وبزغزغها بفن وباحتراف لاني عندي خبرة بالحركة دي وبحب امتع البنت من وراها بالشكل ده لحد مابقت رغبة عندي اني اعمل كده وهيا لما صدقت كل مادخل صباعي في طيزها من تحت تضم طيزها على صباعي اروح مزغزغها بالراحة وجوة اعمق منطقة في طيزها ومررت صباعي جوة طيزها لحد اخر طيزها من فوق وفضلت امتع فيها بالطريقة دي لحد مانزلت.
متعت بنات كتير بالشكل ده وكنت في كل مرة احاول اهمس في ودنها بس هيا متتقبلش الكلام عايزة المتعة دي وخلاص لكن مش عايزة تعمل علاقة وكنت مستغرب من استجابة البنت ليا بالشكل الغريب ده وبسرعة رغم انها متعرفنيش بس ممكن علشان اللي بعمله ده ممتع جدا بالنسبة ليها وهيا محرومة من الاحساس الجميل ده.
بحس ان البنت بتحس انها مرغوبة لما بعمل فيها كده وعلشان كده بدات اتعلم مهارات جديدة في الامتاع بس اكتشفت ان اجمل متعة هي اللي بعمله ده.
فكرت في كتابة القصص الجنسية بس على لسان الواحدة اللي بعمل فيها كده لاني بحس بيها وهدفي من القصة اني امتع اي واحدة تقراها وحاتكون المتعة اكتر انها تحس انها مكان اللي عملت فيها كده وانا بوصف احساسها وبكتب كل التفاصيل باسلوب جميل ومشوق لكن للاسف الردود كانت بتجيني على الايميل بتتهمني اني شاذ وان ده غلط وان الجنس هو الممارسة نفسها والكلام ده للاسف كان غالبا من بنات ومش كويسين.
بطلت اكتب قصص لشهور وقررت اني اعمل حاجة جديدة تماما وعلشان كده كتبت القصة دي وحتتمتعي متعة متتوصفش لما تقري القصة وحتعرفي الزاي في اخر القصة...
كلمتني بنت على الشات وعرفتها بنفسي وعرفتني بنفسها وكلمتني عن ظروفها وعلاقتها بالجنس وقالت انها عمرها مامارست الجنس حتى انها ملهاش علاقة مع شباب رغم انها في الجامعة فطلبت منها انها تكلمني بصراحة اكتر فقالت انها حاسة بحرمان رغم انها جميلة وخايفة جدا من انها تتعرف على اي شاب وخايفة من الجواز وقالت انها قرات قصة من قصصي وعايزة تتمتع بس خايفة من ان يحصلها حاجة وكانت عايزة اكلمها كلام جنسي وانا طبعا كنت حاسس بيها وبرغباتها من اسلوبها في الكلام وعرفت شهوتها فقلت ليها ايه رايك نتقابل فقالت لا طبعا انا مش بقابل شباب فقلت لها ماانا عارف انا حقابلك علشان امتعك بشكل تاني غير اللي انتي عارفاه وخايفة على نفسك منه واتكلمت معاها بالتفصيل عن اللي حاعمله معاها لما حنتقابل واشترط انها تلبس لبس ناعم وخفيف واتقابلنا في المترو.
هيا كانت مش عارفة تتكلم وكانت خايفة جدا لانها اول مرة تقابل شاب وانا عرفت اكسر حاجز الخوف عندها لاني وعدتها اني مش حاعمل اكتر من اللي اتفقنا عليه في على الشات لان دي اساسا هي كل رغبتي واتمشينا في منطقة هادية خالص وهيا ماشية جنبي حطيت ايدي على طيزها بالراحة وبدات وحده وحدة امشي صباعي جوة طيزها لحد الاخر وقلت لها ايه رايك فقالت حلوة فحطيت ايدي تاني على طيزها من تحت ومررت صباعي جوة طيزها بس بمتعة اكتر وهيا ماشيه فقالت اه حلوة قوي انت بتعمل ايه وانا بدخل صباعي كل شوية جوة طيزها لغاية مادابت خالص بعد ماكانت خايفة وقالت انا عايزة اقف معاك وتعملها فيا وانا واقفة فدخلنا عمارة ووقفنا على السلم ووقفتها بجنبها قصادي وقعدت امشي ايدي على طيزها ورا بعض وفي كل مرة ادخل صباعي جواها اكتر لحد مااستسلمت خالص وبدات تضم طيزها على صباعي من كتر مابتتمتع باللي بعمله فيها روحت محرك صباعي جوه طيزها اكتر وبعد كده بدات ازغزغها جامد كل ماادخل صباعي جوة طيزها بطريقة مثيرة جدا وانا بابص ليها وحاسس بيها وبعد ماخلصت بصت ليا وقالت انت مش حاتعمل حاجة تانية فقلت لها لا فقالت امال ايه اللي واقف بين رجليك ده فقلت لها علشان هجت من جمالك بس انا مش حاعمل معاكي حاجة غير اني امتعك المتعة دي وبس ومش حاعمل معاكي اكتر من كده.
خرجنا من العمارة واحنا بنتمشى قالت انت غريب قوي اي شاب يتمنى اللحظة دي علشان يقضي شهوته وكده فقلت لها على سر خطير وهو ان امتع حاجة هو الرغبة وانك تتمتعي بكل حاجة حلوة على خفيف من غير ماتشبعي ولما تزيد رغبتك تتمتعي اكتر ودي كلها مراحل علشان توصلك للممارسة بس احنا مش عايزين الممارسة علشان بنشبع بعدها وممكن نحس بالذنب لكن انا عايز الشهوة والرغبة تفضل موجودة فيكي وتتمتعي بيها على طول وانا دربت نفسي اني اقاوم الممارسة ومعملهاش لحد ماعرفت اتحكم في نفسي كويس وفي نفس الوقت انا مبحبش اقابل اي واحدة غير في اماكن عامة او المواصلات علشان نتمتع المتعة نفسها ومنعملش اكتر من كده لان الظروف نفسها متسمحش باكتر من كده فقالت انت حنين قوي انت جت لي منين انا كنت محرومة من الاحساس الجميل ده ومكنتش عارفة اعمل ايه وكنت خايفة اضيع نفسي فقلت لها انا مهمتي اني امتع اي واحدة عايزة تتمتع بدون مقابل لحد مابقت هي دي رغبتي يعني انا مبقتش رغبتي الممارسة وانما رغبتي اني امتعك بالشكل ده وبس.
فقالت انا حبيت الاحساس ده قوي ياترى حاقدر اقابلك تاني فقلت ليها في اي وقت ابعتيلي وحتلاقيني مستنيكي في نفس المكان فقالت انا عايزاك تعملها فيا تاني فدخلت صباعي جوة طيزها تاني ومشيت بصباعي جواها بالراحة وهيا ماشية جنبي وزغزغتها شوية جوة طيزها فقالت ياه مش مصدقة اني حاحس الاحساس الجميل ده في يوم من الايام وكمان كلامك جنني وفوق ده كله احنا مخدناش وقت انا حاكلم صحباتي عنك بس ليا عمولة فقلت ليها انا حاديكي مقدم دلوقتي تعالي ودخلنا عمارة تانية ووقفنا على السلم وقعدت ازغزغ في طيزها وامشي صباعي بين فلقتين طيزها براحة قوي وهيا جسمها بينتفض من شدة المتعة وبتضم طيزها جامد على صباعي وانا بزغزغها اكتر فقالت اه ده كتير عليا انا جسمي قشعر وانا باادخل صباعي جواها قوي وعمال ازغزغها جامد لاني عايز امتعها اقصى متعة ممكنة وهيا هيمانة ومستسلمة خالص وبعدين رفعت طيزها بايدي جامد ومشيت صباعي جوة خالص لحد ماخرج من جوة طيزها من فوق بمنتهى الاثارة والمتعة فعضت شفتيها مبتسمة وتقول اه عايزة كمان فقلت لها كفاية كده علشان متتاخريش وبوست ظهر ايديها بوسة لطيفة فقالت ايه ده فقلت لها ده بروتكول بعمله مع واحدة حلوة زيك وكمان بشكرك علشان بادرتي وقابلتيني ومخفتيش فقالت كمان بتشكرني طيب اعمل انا ايه بقى علشان اشكرك على كل اللي عملته معايا انتى متعتني متعة احلى عندي من كنوز الدنيا كلها فقلت ليها كفاية ابتسامتك فقالت انا مبتسمة لاني فرحانة اني قابلت واحد زيك فقلت ليها مفيش حد زيي قولي علشان قابلتك على طول فقالت عايزة ابوسك فقلت لها لا مش دلوقتي علشان متتاخريش فقالت للدرجة دي خايف عليا فقلت وقت ماتعوزيني كلميني فقالت انا حاعوزك على طول بس مش عارفة ظروفي فقلت لها اخرجي عادي جدا بس قبل ماتخرجي ابعتيلي على الشات وانا حاعرف امتعك الزاي من غير ماتتاخري او تروحي اي مكان...
القصة خلصت,
انا اقدر اقابلك لو انتي في محافظة القاهره او الجيزة وامتعك بالشكل اللي وصفته في القصة بالضبط لاني ببساطة مش عايز اكتر من كده.
انا لبق جدا وهادئ ومحترم في تصرفاتي وبشتغل في مكان مرموق جدا ومستعد اني امتعك بالشكل ده بمنتهى الاثارة والمتعة كل ده غير الكلام اللي حتسمعيه اللي مكتبتش منه حاجة في القصة لاني مش حاقولة غير ليكي انتي وبس.
انا مستعد اهتم بيكي واعرفك حاجات عرفتها في العالم الجميل ده وحاعرف الزاي احسسك انك ملكة بجد وانا كمان مبملش ولابزهق وممكن اعمل معاكي كده في اي وقت تختاريه بس يهمني انك تكوني صريحة معايا ومتخافيش من اي حاجة لان غرضي فعلا اني امتعك المتعة دي وبس.
اي واحدة ايا كان شكلها اوسنها نفسها في كده تبعتلي وفي جميع الاحوال حتتمتعي حتى لو اتمشينا نص ساعة او ركبنا اي مواصلة.
عشقت الجنس حتى ادمنت عليه
من اول ايام زواجي الى الان
بعد عشرة زوجيه دامت 6 اشهر من لذه النيك والمتعه تحولت قصتي الى هجر زوجي للفراش
ومن ذكائه انه اعلم الجميع بهجره فراشي وانا بنت دلعوعه بنت 16 اصبحت مبتغا جميع لكني اتمنى ان اعاشر كل من يمشي بطريقي
سهل علي موضوع اني مقيمه عند اهله بنفس لبيت مع اخوته شباب
وانا كنت من ناس يلي لبسي بيغيري من دون اغراء
في يوم كنت جالسه بغرفتي اتابع تلفاز
عندما دخل اخوه عندي وبدا يسئل عن سبب هجراني اخوه لي
عندها علمت بأنه ناوي يتقرب مني
اجبت ما عاجبه كسي شو اعمله يلاقي احسن
ومني حركات خفيفه اغراء قام اخوه بضمي وشدي الي صدره ورفع رأسي اليه وقام بتقبيلي عندما نظرت اليه تركني وخرج من غرفه
لكنني تمنيت انه لم يتركني
بعدها بعدت ايام ذهبت الي بيت اخته ونمنا عندهم
ليوم تاني اراد زوج اخته انا يوصلنا الي البيت ونحن بطريق قله شو ليش ما بدك تقرب على مرتك فكنا من سيره هجران والله مرت دلوعه
اكيد حبيت هاد حكي واتصل فيني باليل وقلي ممكن شوفك بكرا صبح بدي احكي معك بمووضوع قلتله بشوفك
تاني يوم رحت عند زوجت اخته على بيت كانت دنيا صيف بعد ما جلسنا شوي قلتله شغل مكيف دنيا حر؟ قلي خلص روح عملي حمام بترطبي ما بدي شغل مكيف بدايق من هواه ورحت على حمام وعملت شور سريع طلعت من حمام لافه فوطه علي ودخلت على غرفه حسيت انه انذهل بعد نظراته وقف وقرب علي ولفني من ورا وقلي مو حرام هالجمال يتبعد عنه بعدين شدني على سريع
وبسرعه كان شايل تيابه عنه
قربني على طرف لسرير وباسني على شفافي ونزل على رقبتي ومص صدري ونزل على كسي ولحسه وانا ما سكه راسه بين رجولي راح جن من محن كان فيني بعد هيك غير وضعيه وصرت انا عم مص ايره وهو بيلحس بكسي بس نار كسي ما كانت تخمد وبعد شوي صار جنبي واخدت شفافه بمصهم ولسانه بلساني ورحت على اذنه مصها ودخل لساني فيها حسيت برعشات جسمه وصوته كان يمحني اكتر وصرت العب بصدر وافرك بايره بعدين اخدني على طرف سرير ورفع رجولي على سرير ودخله ايره فيني بقوه انا صرخت منه المني بشكل مع حركات ايره بكسي كانت رغبتي عم تكتر اكتر بعد حركات عنيفه من ايره بكسي غير لوضعيه للفرنسي ورجع دخل ايره ويدخل ويطلعه فيني وصوت خصوتاته تلامس كسي تموتني حط اديه على كتافي وشدني عليه ودخل ايره كله بكسي ويهمس بأذني كس نار ولي ولعتيني وانا اسمع كلامه وذوب بعد فترة نزل وتسطح حدي على سرير بعد فترة رحنا حمام وطلعت من عنده بعد فترة اتصل فيني بخبرني بدي عرفك على صديق لي قلتله تيب اوكي وشفت رفيقه وبنفس يوم تعرفت عليه ما رست معه هيك حتى سافرت عند اهلي بعد كم يوم من جلوسي عند اهلي بابا سهر بالبيت مع صحابه دخلت سلمت عليهم كالعاده بس مو عادي اني لاول مرة بنتبه انه رفيقه كتير شكله سكسي وقت نظرت عليه حسيت برعشه بجسمي ويومها ما قدرت نام وانا عم فكر فيه واذا نمت معه شلون راح تكون نيكه
وفعلا تاني يوم رحت نام عند اختي زياره تعالقت معها ساعه 4 صبح وطلعت من عندها اتصلت فيه قلتله بليز بدي شوفك ضروري وفعلا اجا اخدني وطلعنا على مزرعتهم خبرته اني تعالقت مع اختي وطلعت وطلبت منه يجيب مشروب طلع مشروب وجلست اشرب
انا بدي اعمل اي شي حتى اوصل معه على سريرواني كون دايخه وسكرانه بنظره بسهل لموضوع عليه وعلي
وجلست اشرب اول كاس وتاني حتى قلي ما تشربي حتى ما تسكري فلتله تعا نتحدا مين بيشرب اكتر وبيسكر خسران طبعا باخر وافق لاني من اول كاس بلشت شيل من تيابي دنيا حر ؟
بعد شي ساعتين عملت دايخه وقعت نفسي على ارض قرب علي وشاني وضمني على صدره حتى ياخدني على سرير وهم ما سكني بدون ما يحس اني صاحيه كنت حط ايدي على زبه ولامسه حسيت بزبه قوم وصلت على سرير مسكت قلتله لا تبعد عني ضمني هو بأول رفض قلتله طيب طلعني معك على صالون بشوف تي في وباخر وافق وبقي معي تمدد جنبي على سرير وبعد شوي قربت عليه وضميته ونزلت بأيدي على زبه وبلشت حرك فيه وهو يحاول يبعد عني بس ما خليتله فرصه وانا بداعي اني سكرانه شلت تيابي قربت عليه وحطيت ايده على كسي كانت يده متل نار انا حطيتها على كسي وانا ولعت وهو ما عاد فيه صبر دخله صبع بكسي واصبع بتيزي لاول مره بيدخل شي فيها ولعت اكتر ما بدي يضمني ما بدي شي منه غير ينيكني بس وبعد ما شال تيابه دخله زبه بكسي واصبعه تانيه بعدها بتيزي وناكني وهو من كتر من شارب ما كان ينزل تعبني زبه كان تخين وطويل بشكل وقت صار بده ينزل طلعه زبه من كسي وصار يحركه على جسمي حتى نزل كل شي فيه علي وقت حسيت بحرارة المني على جسمي شبت نار فيني من جديد ورميته من فوقي على سرير وجلست على زبه بعده مقوم بجنن وصرت اطلع وانزل عليه وهو حاطط يده على راسي كسي بحرك فيه وايدي تاني على صدري وانا على زبه جلس وحطني على زبه ونحن لتنين كنا عم نتحرك سوا وهو زبه فيني حركني حتى صرت تحته ورجولي على كتافه وصوتي من محن ومن تخن زبه ما يوقف وبعد شوي تسطح على جنبه وظهري على بطنه ودخل زبه بكسي واخد يتحرك فيه وقبل ما ينزل طلع زبه من كسي ودخله بتيزي هو دخله بتيزي وانا صرخت من محن والم حتى نزل ورتميت على سرير وماء كسي ما وقفت ونمت لصبح حتى صبح سمعت صوته بصحيني تحممت ورجعت عند اختي سئلتني وين كنت قلتلها بعد ما طفشت منك نمت بالفندق تاني يوم بحكيه قلتله نفسي اني مارس مع شخصين اول شي رفض بس خليته يوافق بعد كم يوم خبرت اهلي اني طالعه رحله مع صحابي على بحر لاني الي زمان ما اجتمعت معهم من وقت تزوجت وافقوا وطلعت على مزرعه
وهنيك كنت مجتمعه انا ورفيق بابا ورفيقه جلسنا نشرب ونضحك ونرقص وانا جالسه بينهم كل واحد فيهم كان بيلعب فيني متل ما بده وانا مستسلمه للتنين وبعد اكتر من خمس ساعات جالسين ومداعبه نزلت فيها اكتر من عشر مرات رتميت على ارض من تعب رقص وشرب ودخان ومحن انا يومها جد كنت دايخه وتعبت اجا جنبي على ارض وضمني واخدت ايده على ملابس ويشلها عني وبقيت بملابس داخلي اجا رفيقه وجلس يشيل ستيان عني ويلحس رقبتي وضهري واسفل ضهري ورجولي وانا بينهم كنت مولعه على اخر واحد كان يلحس كسي ويمصه وانا مص لتاني ويتبادلوا بين كس وزبابهم .......... حتى صار بدهم ينيكون وقتها جلست متل على رجولي وحاطه يديا تحتي واحد دخله بكسي ورفيق بابا دخله من ورا بتيزي وصاروا ينيكوني وانا اتئوه من محن ومتعه انا فيها وقبل ما ينزلوا طلعوا زبابهم مني مع اني ما متمنايه تنتهي هي لحظات بدي انتاك وما يخلص نيك ونزلوا على جسمي وبعدها نزل رفيقه ورجع يلحس كسي بمكان دخل زبه فيه وقت دخل لسانه داخل كسي صارت مي تسيل مني وهو يقول بجنن طعم كسك ناعم وصغير بعدين رحت اتحمم وانا تحت دوش وشامبو على راسي مالقي الا شخص ضاممني من ورا وبحاول يدخل زبه بتيزي ما كنت قادرة فتح عيوني من شامبو بس من همس صوته عرفته قلي ما شبعت منك بدي نيكك كمان بليز وخخلاني نزل ضهري حتى يدخل زبه بس هالمرة بتيزي لانه ناكني قبل بكسي
بس ما كان بيعمل شي غير انه يدخله ويطلعه بتيزي بس صوت تنهيداته موتتني ونزل فيني من ورا بعدين طلعت غرفت نوم البس ونام لاني نعست بعد ما نمت ما بعر ف كم نمت ما حس الا شي بداعب كسي وحسيت بلزوجت كسي واستمتاع غير شكل فتحت عيوني لقيته بيلحس كسي وتلع على سرتي يمصها وعلى صدري ورقبتي حتى وصل على شفافي ودخل لسانه على لساني ويده كانت بكسي مديت ايدي على زبه قلي لاتعب حالك انا بدي نيكك بكيفي انتي ما تعملي شي بس هيك خليكي وكل وقته كان بيلعب فيني جالس بيرسم بجسمي لوحات لسانه ولزوجه كسي تكتر واهات تطلع مني حسها تطلع من قلبي من كتر لمحن فيني وناكني صحيح زبه من بكبر زب رفيق بابا بس انبسطت معه وبعد هيك ما عاد شفتهم ولا اتصلت فيهم غيرت رقمي لاني جربتهم ورجعت بعدها على بيت زوجي بعدين اجاني رقم غلط على موبايل ومن حديث لحديث اتعرفت عليه ورحت شوفه ورحت عنده على شقه ومارست معه لعدت مرات وللحين اي شخص بيلفت نظري او بلفت نظره بمارس معه بتمنا اتواصل مع كل بحبوا نيك
بعد عشرة زوجيه دامت 6 اشهر من لذه النيك والمتعه تحولت قصتي الى هجر زوجي للفراش
ومن ذكائه انه اعلم الجميع بهجره فراشي وانا بنت دلعوعه بنت 16 اصبحت مبتغا جميع لكني اتمنى ان اعاشر كل من يمشي بطريقي
سهل علي موضوع اني مقيمه عند اهله بنفس لبيت مع اخوته شباب
وانا كنت من ناس يلي لبسي بيغيري من دون اغراء
في يوم كنت جالسه بغرفتي اتابع تلفاز
عندما دخل اخوه عندي وبدا يسئل عن سبب هجراني اخوه لي
عندها علمت بأنه ناوي يتقرب مني
اجبت ما عاجبه كسي شو اعمله يلاقي احسن
ومني حركات خفيفه اغراء قام اخوه بضمي وشدي الي صدره ورفع رأسي اليه وقام بتقبيلي عندما نظرت اليه تركني وخرج من غرفه
لكنني تمنيت انه لم يتركني
بعدها بعدت ايام ذهبت الي بيت اخته ونمنا عندهم
ليوم تاني اراد زوج اخته انا يوصلنا الي البيت ونحن بطريق قله شو ليش ما بدك تقرب على مرتك فكنا من سيره هجران والله مرت دلوعه
اكيد حبيت هاد حكي واتصل فيني باليل وقلي ممكن شوفك بكرا صبح بدي احكي معك بمووضوع قلتله بشوفك
تاني يوم رحت عند زوجت اخته على بيت كانت دنيا صيف بعد ما جلسنا شوي قلتله شغل مكيف دنيا حر؟ قلي خلص روح عملي حمام بترطبي ما بدي شغل مكيف بدايق من هواه ورحت على حمام وعملت شور سريع طلعت من حمام لافه فوطه علي ودخلت على غرفه حسيت انه انذهل بعد نظراته وقف وقرب علي ولفني من ورا وقلي مو حرام هالجمال يتبعد عنه بعدين شدني على سريع
وبسرعه كان شايل تيابه عنه
قربني على طرف لسرير وباسني على شفافي ونزل على رقبتي ومص صدري ونزل على كسي ولحسه وانا ما سكه راسه بين رجولي راح جن من محن كان فيني بعد هيك غير وضعيه وصرت انا عم مص ايره وهو بيلحس بكسي بس نار كسي ما كانت تخمد وبعد شوي صار جنبي واخدت شفافه بمصهم ولسانه بلساني ورحت على اذنه مصها ودخل لساني فيها حسيت برعشات جسمه وصوته كان يمحني اكتر وصرت العب بصدر وافرك بايره بعدين اخدني على طرف سرير ورفع رجولي على سرير ودخله ايره فيني بقوه انا صرخت منه المني بشكل مع حركات ايره بكسي كانت رغبتي عم تكتر اكتر بعد حركات عنيفه من ايره بكسي غير لوضعيه للفرنسي ورجع دخل ايره ويدخل ويطلعه فيني وصوت خصوتاته تلامس كسي تموتني حط اديه على كتافي وشدني عليه ودخل ايره كله بكسي ويهمس بأذني كس نار ولي ولعتيني وانا اسمع كلامه وذوب بعد فترة نزل وتسطح حدي على سرير بعد فترة رحنا حمام وطلعت من عنده بعد فترة اتصل فيني بخبرني بدي عرفك على صديق لي قلتله تيب اوكي وشفت رفيقه وبنفس يوم تعرفت عليه ما رست معه هيك حتى سافرت عند اهلي بعد كم يوم من جلوسي عند اهلي بابا سهر بالبيت مع صحابه دخلت سلمت عليهم كالعاده بس مو عادي اني لاول مرة بنتبه انه رفيقه كتير شكله سكسي وقت نظرت عليه حسيت برعشه بجسمي ويومها ما قدرت نام وانا عم فكر فيه واذا نمت معه شلون راح تكون نيكه
وفعلا تاني يوم رحت نام عند اختي زياره تعالقت معها ساعه 4 صبح وطلعت من عندها اتصلت فيه قلتله بليز بدي شوفك ضروري وفعلا اجا اخدني وطلعنا على مزرعتهم خبرته اني تعالقت مع اختي وطلعت وطلبت منه يجيب مشروب طلع مشروب وجلست اشرب
انا بدي اعمل اي شي حتى اوصل معه على سريرواني كون دايخه وسكرانه بنظره بسهل لموضوع عليه وعلي
وجلست اشرب اول كاس وتاني حتى قلي ما تشربي حتى ما تسكري فلتله تعا نتحدا مين بيشرب اكتر وبيسكر خسران طبعا باخر وافق لاني من اول كاس بلشت شيل من تيابي دنيا حر ؟
بعد شي ساعتين عملت دايخه وقعت نفسي على ارض قرب علي وشاني وضمني على صدره حتى ياخدني على سرير وهم ما سكني بدون ما يحس اني صاحيه كنت حط ايدي على زبه ولامسه حسيت بزبه قوم وصلت على سرير مسكت قلتله لا تبعد عني ضمني هو بأول رفض قلتله طيب طلعني معك على صالون بشوف تي في وباخر وافق وبقي معي تمدد جنبي على سرير وبعد شوي قربت عليه وضميته ونزلت بأيدي على زبه وبلشت حرك فيه وهو يحاول يبعد عني بس ما خليتله فرصه وانا بداعي اني سكرانه شلت تيابي قربت عليه وحطيت ايده على كسي كانت يده متل نار انا حطيتها على كسي وانا ولعت وهو ما عاد فيه صبر دخله صبع بكسي واصبع بتيزي لاول مره بيدخل شي فيها ولعت اكتر ما بدي يضمني ما بدي شي منه غير ينيكني بس وبعد ما شال تيابه دخله زبه بكسي واصبعه تانيه بعدها بتيزي وناكني وهو من كتر من شارب ما كان ينزل تعبني زبه كان تخين وطويل بشكل وقت صار بده ينزل طلعه زبه من كسي وصار يحركه على جسمي حتى نزل كل شي فيه علي وقت حسيت بحرارة المني على جسمي شبت نار فيني من جديد ورميته من فوقي على سرير وجلست على زبه بعده مقوم بجنن وصرت اطلع وانزل عليه وهو حاطط يده على راسي كسي بحرك فيه وايدي تاني على صدري وانا على زبه جلس وحطني على زبه ونحن لتنين كنا عم نتحرك سوا وهو زبه فيني حركني حتى صرت تحته ورجولي على كتافه وصوتي من محن ومن تخن زبه ما يوقف وبعد شوي تسطح على جنبه وظهري على بطنه ودخل زبه بكسي واخد يتحرك فيه وقبل ما ينزل طلع زبه من كسي ودخله بتيزي هو دخله بتيزي وانا صرخت من محن والم حتى نزل ورتميت على سرير وماء كسي ما وقفت ونمت لصبح حتى صبح سمعت صوته بصحيني تحممت ورجعت عند اختي سئلتني وين كنت قلتلها بعد ما طفشت منك نمت بالفندق تاني يوم بحكيه قلتله نفسي اني مارس مع شخصين اول شي رفض بس خليته يوافق بعد كم يوم خبرت اهلي اني طالعه رحله مع صحابي على بحر لاني الي زمان ما اجتمعت معهم من وقت تزوجت وافقوا وطلعت على مزرعه
وهنيك كنت مجتمعه انا ورفيق بابا ورفيقه جلسنا نشرب ونضحك ونرقص وانا جالسه بينهم كل واحد فيهم كان بيلعب فيني متل ما بده وانا مستسلمه للتنين وبعد اكتر من خمس ساعات جالسين ومداعبه نزلت فيها اكتر من عشر مرات رتميت على ارض من تعب رقص وشرب ودخان ومحن انا يومها جد كنت دايخه وتعبت اجا جنبي على ارض وضمني واخدت ايده على ملابس ويشلها عني وبقيت بملابس داخلي اجا رفيقه وجلس يشيل ستيان عني ويلحس رقبتي وضهري واسفل ضهري ورجولي وانا بينهم كنت مولعه على اخر واحد كان يلحس كسي ويمصه وانا مص لتاني ويتبادلوا بين كس وزبابهم .......... حتى صار بدهم ينيكون وقتها جلست متل على رجولي وحاطه يديا تحتي واحد دخله بكسي ورفيق بابا دخله من ورا بتيزي وصاروا ينيكوني وانا اتئوه من محن ومتعه انا فيها وقبل ما ينزلوا طلعوا زبابهم مني مع اني ما متمنايه تنتهي هي لحظات بدي انتاك وما يخلص نيك ونزلوا على جسمي وبعدها نزل رفيقه ورجع يلحس كسي بمكان دخل زبه فيه وقت دخل لسانه داخل كسي صارت مي تسيل مني وهو يقول بجنن طعم كسك ناعم وصغير بعدين رحت اتحمم وانا تحت دوش وشامبو على راسي مالقي الا شخص ضاممني من ورا وبحاول يدخل زبه بتيزي ما كنت قادرة فتح عيوني من شامبو بس من همس صوته عرفته قلي ما شبعت منك بدي نيكك كمان بليز وخخلاني نزل ضهري حتى يدخل زبه بس هالمرة بتيزي لانه ناكني قبل بكسي
بس ما كان بيعمل شي غير انه يدخله ويطلعه بتيزي بس صوت تنهيداته موتتني ونزل فيني من ورا بعدين طلعت غرفت نوم البس ونام لاني نعست بعد ما نمت ما بعر ف كم نمت ما حس الا شي بداعب كسي وحسيت بلزوجت كسي واستمتاع غير شكل فتحت عيوني لقيته بيلحس كسي وتلع على سرتي يمصها وعلى صدري ورقبتي حتى وصل على شفافي ودخل لسانه على لساني ويده كانت بكسي مديت ايدي على زبه قلي لاتعب حالك انا بدي نيكك بكيفي انتي ما تعملي شي بس هيك خليكي وكل وقته كان بيلعب فيني جالس بيرسم بجسمي لوحات لسانه ولزوجه كسي تكتر واهات تطلع مني حسها تطلع من قلبي من كتر لمحن فيني وناكني صحيح زبه من بكبر زب رفيق بابا بس انبسطت معه وبعد هيك ما عاد شفتهم ولا اتصلت فيهم غيرت رقمي لاني جربتهم ورجعت بعدها على بيت زوجي بعدين اجاني رقم غلط على موبايل ومن حديث لحديث اتعرفت عليه ورحت شوفه ورحت عنده على شقه ومارست معه لعدت مرات وللحين اي شخص بيلفت نظري او بلفت نظره بمارس معه بتمنا اتواصل مع كل بحبوا نيك
منال الشرموطه
اسمى منال عمرى 26 سنه خمرية اللون رشبقة القوام فارعة الطول سكسية بمعنى
الكلمة ساحكى لكم قصتى مح الجنس كانت البداية عندما كنت فى الثانية عشرة من
عمرى وكانت مع اخى سامى وكان الجو ربيع وكنت احيانا اصعد الى سطح المنزل
اذاكر دروسى وفى عصر احد الايام صعدت الى السطح كعادتى اذاكر دروسى تحت
اشعة الشمس الدافئة وكنت اجيانا كثيرة العب فى اعصائى التناسلية وانا اتذكر
ابى وامى فقد كانا يمارسان الجنس عندما ننام حيث كنا ننام فى غرفة واحدة
وكنت اصحو على تاوهات امى وغنجها عندما كان ابى ينيكها كنت ارى الغطاء اللى
فوقهم بيتحرك يتقلبان تحت الغطاء وفى كثير من الاحيان ينكشف الغطاء عنهما
وارى زب ابى فى كس امى يروح ويجى وكلما ضغط ابى زبه تتاوه كنت استمتع معهما
باللعب فى كسى وكنت اقول فى نفسى متى امارس الجنس مثل امى وهل يستطيع كسى
الصغير ان يتحمل الزب وبينما انا كذلك لفت انتباهى حركة فى عشة الفراخ
التى على السطح
ذهبت ونظرت من ثقب الباب فوجدت اخى سامى الذى كان عمره 18 سنه ممسكا بدجاجة ويدخل زبه فى طيزها ويخرجه فنعجبت كيف تحملت طيز الدجاجة زب سامى وظللت ارقبه وهو ينيك الدجاجة وانا مبهورة بالمنظر ومستمتعة وفكرت ان اجعل سامى يمارس الجنس معى فتحت باب العشة فارتبك سامى وترك الدجاجة فقلت له ايش بتعمل بالدجاجة يا سامى قال لى ولا شى فقلت له ولا شى ازاى انا شفتك انا حاقول لبابا وماما قالى استرى عليا باطفى شهوتى قلت فى دجاجة قال مش لاقى حد ارتاحلو ويرتاحلى قلتلو سرك فى بير حضنى وباسنى وقلى متشكر لحفظك سرى وانا تحت امرك قلتلو وانا تحت امرك قلتلو ممكن اسالك كيف زبك دخل فى طيز الدجاجه قلى وسعت طيزها وبعدين نكتها قلتلو كيف ممكن اتورينى راح يمسك الدجاجه قلتلو لا وسعلى طيزى انا قلى انتى عاوزه قلتلو اختك احسن من الدجاجة ضمنى بين ذراعيه وزبو ضغط على كسى وبدا يقبلنى ويحسس على جسدى وانا مستسلمة له نزل كلوتى وبدا يحك زبه على كسى وانا مستمتعة بما يفعل وطلب منى ان استدير وانحنى لكى ينيكنى فى طيزى ففعلت وبلل اصبعة باللعاب وكذلك فتحة طيزى وبدا يحاول ادخال اصبعة فى طيزى بالراحة حتى لا اتالم وادخل اصبعه وبدا يوسع طيزى باصبعة اخرجه وادخل اصبعين احسست بالم وبدا يباعد بين اصبعيه ليوسع فتحة طيزىاخرج اصبعيه ثم بلل زبه باللعاب وكذلك فتحة طيزى ووضع راس زبة على خرم طيزى وبدا يضغط صغط خفيف حتى دخل راس زبه فى طيزى شعرت بالم حينها عندها توقف سامى عن الصغط وقال لى بالاول بس بيوجع اتحملى اخرج زبه وادخله مرة ثانية فدخل راسه بسهولة وبالم خفيف كرر ذلك عدة مرات يضغط زبه فى طيزى ويخرجه وفى كل مرة يزداد دخول زبه فى طيزى الى ان دخل نصفة ثم قام باخراجه فقلت له انت خلصت قال لا انا بالاول وسعت فتحة طيزك حتى تتمكن من استقبال زبى كله وهى الان وسعت وما عدتى تتالمى بمعنى فضيت بكارة طيزك والان ممكن اى زب يدخل فيها بلل زبه باللعاب وكذلك فتحة طيزى وطلب منى ان استعد لانة سيدخلة كله بدفعة واحدة وادخل راس زبه واخرجه ثم دفع زبه بسرعة فاستقر فى طيزى واخذ يخرجة ويدخلة وانا مستمتعة بزب سامى وهو يدغدغ طيزى واستمر سامى يدخل زبه ويخرجة وانا اتلذذ به وعندما اقترب سامى من الانتهاء قال لى استعدى ساقذف المنى فى طيزك وفجاة احسست بشى ساخن يقذفة زب سامى داخل طيزى وبعدها استراح سامى وقلى انبسطتى يا اختى قلت له نعم مين احسن انا والا الدجاجة يا سامى ومن يومها واخى بينيكنى فى العشة او فى البيت يمتعنى وامتعة دون ان يحس احد بينا الى ان تزوج اخى سامى انقطعت العلاقة بيننا وصرت امتع نفسى بادخال اى شى اجده فى طيزى مثل عصا المساحة او بالخيار وباللعب فى كسىفى الحمام حتى اجيب شهوتى الى ان تزوجت عندما بلغت 22 سنه تزوجت من رجل يكبرنى ب15 سنه كان لطيفا معى وفى بداية الزواج كنت متمتعة معه كان يحاول ان يرضينى لابعد الحدود كان يفعل كل ما تتطلبة شهوتى ولكن بعد سنتين من زواجنا حدث عند زوجى فتور جنسى افقد ايرة القدرة على الانتصاب وانا كما تعرفون كنت شبقة جنسيا مارست جنس الطيز وعمرى اثنى عشرة سنة ومارست السحاق وعمرى 16 سنه وانا لا اتحمل البقاء بدون جنس ولكنه كان لطيفا معى لابعد الحدود ولكنى اريد من يطفى لى ظماى وشبقى الجنسى فبدات اشكو سوء حظى لاختى الاكبر منى باربع سنوات وكنت عندما اتضايق من زوجى ابيت عند اختى ليلة او ليلتين وبعدها اعود الى منزلى واستمر الحال لمدة سنه وزوجى يفعل المستحيل لاشباع رغبتى بيده وبلسانه ولكنى اريد دغدغه كسى بالزب الذى فقدته فزب زوجى بمجرد ان يدخل يقذف وينام وكنت احكى لاختى كل شىء وفى يوم خرجت غاضبة من المنزل وذهبت الى اختى فوجدتها خارج المنزل وزوجها اللى بالبيت فاستقبلنى وقال لى ما بك غضبانه فقلت له بدى ارتاح عندكم كم يوم فقال لى البيت بيتك خدى راحتك وجلست الى جوارة فى الصالة ريثما تاتى اختى وزوج اختى يعرف عنى كل شىء حيث كانت اختى تحكى له ربت على ظهرى وقال اتحملى فقلت اتحمل ايه والا ايه فقال حاولى اتساعديه فقلت كيف قال انا اللى بدى أقلك كيف انتى ادري منى فقلت انا ليا فترة محرومة مين يتحمل معقولة أفضل هتك فقال انا عارف كل حاجة اختك حكنلى مسح يده على ظهرى وقال انتى جميلة وجذابة وألف من يتمناك عندها اخذتنى رعشه رفعت يده عن ظهرى وقلت ايش يفيد الجمال مع الحرمان اعاد يده ومسح بها على ظهرى وقال انا زعلان على حالك ونفسى اتكونى مرتاحه وقال فضفضى بترتاحى واخذ الحديث يدور بيننا والحدبث فتح انفاسنا بديت احس بكسى ينبض ولمحت زبة وقف على ريحة الكلام لاحظت ذلك من ارتفاع بنطلون الترنج اللى لابسه فقلت فى نفسى يا ريتنى اطول نيكه منه قلت له يا ريت زوجى مثلك كنت ما سبته ولا لحظه فقال بشهوة لو كنتى مرتى لقطعتك فتبسمت وقلت لو هو انا اطول واحد مثلك قال واحسن منى كمان قلت انت بتهزر ضغط بيده على ظهرى وقالى بحكى جد اقترب وهمس فى اذنى بس اطلبى جاءت اختى وانقطع حديثنا وبعد السهرة دخل مع زوجتو فى اوضتهم ولم يغلقو الباب وانا رحت للاوضه اللى حانام فيها وسمعت اختى بتقلو عيب منال موجودة غرفت انو حينيكها قاللها زمانها نايمه حسيت بحركه جايه نحو اوضتى لفيت اختى بتبص عليا وتتاكد انى نمت رجعت وبدات الليلة الحمرا وليلتها سمعت تاوهات اختى وغنجها وسمعتها اتقلونيكنى اكثر تاكها بكل الاوضاع حتى ارتوت وانا منمتش من كثر التفكير وفى الصباح خرجت اختى وزوجها الى العمل وبقيت وحدى بالبيت فلت امتع نغسى المحرومة جبت خيارة ودفيتها ورحت على السرير كنت لابسة قميص خفيف قلعت كلوتى ونمت على بطنى نوم محرومه فتخت رجليا وبد يت العب فى كسى اريحه شوى وادخلت لخيارة فى كسى وصرت ادخلها واخرجها بس فرق كبير بين الزب والخيار وفجاة وجدت باب شقة اختى بينفتح شلت لخيارة من كسى يسرعة ومن ارتباكى حطيتها جنب ا لمخدة ونمت على بطمى وثنيت رجلى اليمين ليظهر كسى وقربت من طرف السرير فاذا بزوج اختى يعود للبيت عندها ادركت انو جاى علشانى دخل عليا ونادانى منال انتى نايمة فلم اجب اثارة منظرى حيث كنت شبة عارية وكسى باين اقترب منى لدرجة زيه لمس ظهرى واحسست بانفاسه الساخنة وهمس انتى نمتى فلم اجب لفت نظرة وجود لخيارة لمسها فوجدها لزجة ودافئة فعرف انها كانت فى كسى اقترب منى اكثر وصغط زبه فى ظهرى وقال بخيارة يا منال فازدادت انفاسى وبديت ابلع ريقى فتاكد اننى اتظاهر بالنوم عندما ايقن انى لن امانع ان ينيكنى قلع بنطلونه وضع زبه بين فلقتى طيزى وضغطه احسست بحرارته وصلابته مد يدة لمس كسى ادخل اصبعة وبدا يلعب بكسى ويضغط باصبعة باعلى مهبلى تسارعت انفاسى وسال لعابى بدات ابلع ريقى وزادت وضربات قلبى فاحس برغبتى وضع فمه على خدى يقبلنى وضغط بيده على صدرى واصبعه ما زال فى كسى الذى امتلا لهفة وشوق لزبه اهتز كيانى كله فتاوهت اه اه اه اه عندها عرف انى مرتاحة للى بيعملة رفع يدى وضعها على زبه وجدته طويل وغليظ وصلب وجدته اكثر مما تخيلت فما كان منى الا ان ضغطت بيدى على زبه ولمست فتحته فوجدتها لزجه مما نزل منها بدات العب باصبعى فى فتحة زبه اللزجة عندها ادخل راسه بين فخدى وبدا يلعق كسى بلسانه وانا العب افرك زبه بيدى عندها بدا جسمى ينتفض مع كل لعقه من كسى تاوهت من المتعة اه اه اه اخرج اصبعة عندما احس اننى جبت شهوتى وعرف ذلك من انقباض عضلات كسى عندها خرج من الغرفة وذهب للحمام عرفت انه راح الحمام ليتبول لان البول المحبوس يجعل الرجل ينزل بسرعة عاد وزبه اكثر انتصاب قلبنى على ظهرى وبدا يقبلنى من فمى عملت انى صحيت وجلست على السرير قلى انتى صحيتى قلت صحيت انت عملت كدا ليه انت فاكرنى زوجتك فرد قائلا بعرف انك اخت مراتى قلت له طيب ليه قال كلامك امبارح اثر فيا وحسيت بيكى وقلت لازم انسيكى الحرمان وبصراحة من زمان نفسى فيكى قلت له وانا كمان بس قلى بس ايه قلتله انا اخت مراتك وكمان اخاف اختى تزعل واخاف اتعود عليك قال اختك مش حتعرف ويا ريت اعجبك وتتعودى عليا قلت اخاف تيجى الان وتشوفنا قال اختك لا تستطيع الخروج من العمل قبل الساعة ثلاثه متخافيش حضنى وبدا فى تقبيلى ثم قلع ملابسة الداخليه وقلعنى القميص ونام على بطنى وبدا يمصمص شفايفى ويدخل لسانو ببقى ونزل على رقبتى يوس وبعدين نزل على نهودى فالتقمها وهات يا مص نزل على بطنى حتى وصل الى فخداى ادخل راسه بين فخداى وبدا يلعق كسى بنهم وانا اتلوى تحته استمر اكثر من نصف ساعة فى المص والمداعبة وخاصةالجء العلوى من مهبلى جبت شهوتى خلالها 3 مرات فقلت له كفايه كدا دخل زبك بدى كسى يبلعو قال حاضر زبى تحت امر كسك بس يتحمله فتح رجليا وقعد بينهم وقال لى حتعرفى دلوقتى انك عمرك ما اتنكتى وضع رجله اليسرى تحت فخدى الايمن ورجله اليمنى فوق فخدى الايسرفظهر كسى فاتحا شفرتيه امام زبه وضع زبه على فتحة كسى وضغط ضغطة ادخل راس زبه فتاوهت وقلت له بالراحة زبك نخين اوى اخرجة وادخلة مرة اخرى ودفعة الى اعماق كسى واحسست براس زبه يضرب جدار الرحم وبدا يدخل زبه ويخرجه بسرعه ويده تدلك بظرى وانا اتلوى تحته استمر هكذا لمدة نصف ساعة جبت شهوتى خلالها عدة مرات لدرجة انى قلتلو كفايه مش قادرة اتحمل قال لى انتى لسا شفتى حاجة اخرج زبه وقال لى قومى ونام على ظهرة رايت زبه شامخا وقال لى اجلسى على زبى قمت وامسكت زبه وادخلته فى كسى وقعدت عليه دخل كله فى كسى بدات اتحرك عليه للامام وللخلف ويداه تلعبان فى بزازى كسى نزل عدة مرات قومنى عن زبه وخلانى اجثو على ايديا ورجليا وقعد وراى ودفس زبو فى كسى وبدا يروح ويجىء لدرجة ان رجلاى انقبضتا عليه من شدة المتعه عندها قال لى انتى جبتى قلتلو جبت اكثر من مره قال انا لسا مجبتش الدور عليا اجيبهم فى كسك واغرقو لبن ثم اخذ يسرع فى الدخول والخروج ضغط ضغطة وتوقف بعدها وفضل ضاغط بشده حتى تدفق ماؤه فى كسى ترك زبه فى كسى ولم يخرجه الا بعد ان احس ان كسى توقف عن الانقباض اخرج زبه وقبل كسى وقبلنى وقال لى كيف ارتحتى فرددت انا اول مره احس انى باتناك فقال لى وانا اول مره احس بطعم الكس انتى كسك غير عن اختك انتى جامده اوى امسكت زبه وقلت دا كان فين من زمان قال من الان زبى تحت امرك بدا فى تقبيلى وضمى الى صدرة وانا اتجاوب معه ووضع زبره فى فمى لامصه بدا زبه ينتصب وبدات امصه ادخل الخيارة فى كسى وبدا ينيكنى فيها وانا امص له وبعد ذلك طلب منى ان انام على بطنى وقال لى الدور على طيزك متعت كسك وعاوز امتع طيزك جلس بين فخدى وفتح فلقتى فبدا له خرم طيزى بلل زبه وبدا يحك راس زبه بفتحة طيزى وايدو الشانيه بتلعب فى كسى وضع زبه على خرم طيزى وضغط فاذا به يغوص فى طيزى وبدا ينيكنى فى طيزى نصف ساعه وانا فى غاية المتعة اخرج زبه وطلب ان امصة ليقذف ماؤه فى فمى فعلت وبدات امص حتى قذف فى فمى بلعت منيه اه ما احلى طعمه خصوصا بعد المتعة بدا فى لبس ملابسة ليعود للعمل وقال لى انتى غير اختك انتى امتع منها واتفق معى ان ابيت عندهم لينيكنى غدا ورجع للعمل وكان شيئا لم يكن ومن يومها ولحتى هذه اللحظة زوج اختى هوا زوجى الفعلى
ذهبت ونظرت من ثقب الباب فوجدت اخى سامى الذى كان عمره 18 سنه ممسكا بدجاجة ويدخل زبه فى طيزها ويخرجه فنعجبت كيف تحملت طيز الدجاجة زب سامى وظللت ارقبه وهو ينيك الدجاجة وانا مبهورة بالمنظر ومستمتعة وفكرت ان اجعل سامى يمارس الجنس معى فتحت باب العشة فارتبك سامى وترك الدجاجة فقلت له ايش بتعمل بالدجاجة يا سامى قال لى ولا شى فقلت له ولا شى ازاى انا شفتك انا حاقول لبابا وماما قالى استرى عليا باطفى شهوتى قلت فى دجاجة قال مش لاقى حد ارتاحلو ويرتاحلى قلتلو سرك فى بير حضنى وباسنى وقلى متشكر لحفظك سرى وانا تحت امرك قلتلو وانا تحت امرك قلتلو ممكن اسالك كيف زبك دخل فى طيز الدجاجه قلى وسعت طيزها وبعدين نكتها قلتلو كيف ممكن اتورينى راح يمسك الدجاجه قلتلو لا وسعلى طيزى انا قلى انتى عاوزه قلتلو اختك احسن من الدجاجة ضمنى بين ذراعيه وزبو ضغط على كسى وبدا يقبلنى ويحسس على جسدى وانا مستسلمة له نزل كلوتى وبدا يحك زبه على كسى وانا مستمتعة بما يفعل وطلب منى ان استدير وانحنى لكى ينيكنى فى طيزى ففعلت وبلل اصبعة باللعاب وكذلك فتحة طيزى وبدا يحاول ادخال اصبعة فى طيزى بالراحة حتى لا اتالم وادخل اصبعه وبدا يوسع طيزى باصبعة اخرجه وادخل اصبعين احسست بالم وبدا يباعد بين اصبعيه ليوسع فتحة طيزىاخرج اصبعيه ثم بلل زبه باللعاب وكذلك فتحة طيزى ووضع راس زبة على خرم طيزى وبدا يضغط صغط خفيف حتى دخل راس زبه فى طيزى شعرت بالم حينها عندها توقف سامى عن الصغط وقال لى بالاول بس بيوجع اتحملى اخرج زبه وادخله مرة ثانية فدخل راسه بسهولة وبالم خفيف كرر ذلك عدة مرات يضغط زبه فى طيزى ويخرجه وفى كل مرة يزداد دخول زبه فى طيزى الى ان دخل نصفة ثم قام باخراجه فقلت له انت خلصت قال لا انا بالاول وسعت فتحة طيزك حتى تتمكن من استقبال زبى كله وهى الان وسعت وما عدتى تتالمى بمعنى فضيت بكارة طيزك والان ممكن اى زب يدخل فيها بلل زبه باللعاب وكذلك فتحة طيزى وطلب منى ان استعد لانة سيدخلة كله بدفعة واحدة وادخل راس زبه واخرجه ثم دفع زبه بسرعة فاستقر فى طيزى واخذ يخرجة ويدخلة وانا مستمتعة بزب سامى وهو يدغدغ طيزى واستمر سامى يدخل زبه ويخرجة وانا اتلذذ به وعندما اقترب سامى من الانتهاء قال لى استعدى ساقذف المنى فى طيزك وفجاة احسست بشى ساخن يقذفة زب سامى داخل طيزى وبعدها استراح سامى وقلى انبسطتى يا اختى قلت له نعم مين احسن انا والا الدجاجة يا سامى ومن يومها واخى بينيكنى فى العشة او فى البيت يمتعنى وامتعة دون ان يحس احد بينا الى ان تزوج اخى سامى انقطعت العلاقة بيننا وصرت امتع نفسى بادخال اى شى اجده فى طيزى مثل عصا المساحة او بالخيار وباللعب فى كسىفى الحمام حتى اجيب شهوتى الى ان تزوجت عندما بلغت 22 سنه تزوجت من رجل يكبرنى ب15 سنه كان لطيفا معى وفى بداية الزواج كنت متمتعة معه كان يحاول ان يرضينى لابعد الحدود كان يفعل كل ما تتطلبة شهوتى ولكن بعد سنتين من زواجنا حدث عند زوجى فتور جنسى افقد ايرة القدرة على الانتصاب وانا كما تعرفون كنت شبقة جنسيا مارست جنس الطيز وعمرى اثنى عشرة سنة ومارست السحاق وعمرى 16 سنه وانا لا اتحمل البقاء بدون جنس ولكنه كان لطيفا معى لابعد الحدود ولكنى اريد من يطفى لى ظماى وشبقى الجنسى فبدات اشكو سوء حظى لاختى الاكبر منى باربع سنوات وكنت عندما اتضايق من زوجى ابيت عند اختى ليلة او ليلتين وبعدها اعود الى منزلى واستمر الحال لمدة سنه وزوجى يفعل المستحيل لاشباع رغبتى بيده وبلسانه ولكنى اريد دغدغه كسى بالزب الذى فقدته فزب زوجى بمجرد ان يدخل يقذف وينام وكنت احكى لاختى كل شىء وفى يوم خرجت غاضبة من المنزل وذهبت الى اختى فوجدتها خارج المنزل وزوجها اللى بالبيت فاستقبلنى وقال لى ما بك غضبانه فقلت له بدى ارتاح عندكم كم يوم فقال لى البيت بيتك خدى راحتك وجلست الى جوارة فى الصالة ريثما تاتى اختى وزوج اختى يعرف عنى كل شىء حيث كانت اختى تحكى له ربت على ظهرى وقال اتحملى فقلت اتحمل ايه والا ايه فقال حاولى اتساعديه فقلت كيف قال انا اللى بدى أقلك كيف انتى ادري منى فقلت انا ليا فترة محرومة مين يتحمل معقولة أفضل هتك فقال انا عارف كل حاجة اختك حكنلى مسح يده على ظهرى وقال انتى جميلة وجذابة وألف من يتمناك عندها اخذتنى رعشه رفعت يده عن ظهرى وقلت ايش يفيد الجمال مع الحرمان اعاد يده ومسح بها على ظهرى وقال انا زعلان على حالك ونفسى اتكونى مرتاحه وقال فضفضى بترتاحى واخذ الحديث يدور بيننا والحدبث فتح انفاسنا بديت احس بكسى ينبض ولمحت زبة وقف على ريحة الكلام لاحظت ذلك من ارتفاع بنطلون الترنج اللى لابسه فقلت فى نفسى يا ريتنى اطول نيكه منه قلت له يا ريت زوجى مثلك كنت ما سبته ولا لحظه فقال بشهوة لو كنتى مرتى لقطعتك فتبسمت وقلت لو هو انا اطول واحد مثلك قال واحسن منى كمان قلت انت بتهزر ضغط بيده على ظهرى وقالى بحكى جد اقترب وهمس فى اذنى بس اطلبى جاءت اختى وانقطع حديثنا وبعد السهرة دخل مع زوجتو فى اوضتهم ولم يغلقو الباب وانا رحت للاوضه اللى حانام فيها وسمعت اختى بتقلو عيب منال موجودة غرفت انو حينيكها قاللها زمانها نايمه حسيت بحركه جايه نحو اوضتى لفيت اختى بتبص عليا وتتاكد انى نمت رجعت وبدات الليلة الحمرا وليلتها سمعت تاوهات اختى وغنجها وسمعتها اتقلونيكنى اكثر تاكها بكل الاوضاع حتى ارتوت وانا منمتش من كثر التفكير وفى الصباح خرجت اختى وزوجها الى العمل وبقيت وحدى بالبيت فلت امتع نغسى المحرومة جبت خيارة ودفيتها ورحت على السرير كنت لابسة قميص خفيف قلعت كلوتى ونمت على بطنى نوم محرومه فتخت رجليا وبد يت العب فى كسى اريحه شوى وادخلت لخيارة فى كسى وصرت ادخلها واخرجها بس فرق كبير بين الزب والخيار وفجاة وجدت باب شقة اختى بينفتح شلت لخيارة من كسى يسرعة ومن ارتباكى حطيتها جنب ا لمخدة ونمت على بطمى وثنيت رجلى اليمين ليظهر كسى وقربت من طرف السرير فاذا بزوج اختى يعود للبيت عندها ادركت انو جاى علشانى دخل عليا ونادانى منال انتى نايمة فلم اجب اثارة منظرى حيث كنت شبة عارية وكسى باين اقترب منى لدرجة زيه لمس ظهرى واحسست بانفاسه الساخنة وهمس انتى نمتى فلم اجب لفت نظرة وجود لخيارة لمسها فوجدها لزجة ودافئة فعرف انها كانت فى كسى اقترب منى اكثر وصغط زبه فى ظهرى وقال بخيارة يا منال فازدادت انفاسى وبديت ابلع ريقى فتاكد اننى اتظاهر بالنوم عندما ايقن انى لن امانع ان ينيكنى قلع بنطلونه وضع زبه بين فلقتى طيزى وضغطه احسست بحرارته وصلابته مد يدة لمس كسى ادخل اصبعة وبدا يلعب بكسى ويضغط باصبعة باعلى مهبلى تسارعت انفاسى وسال لعابى بدات ابلع ريقى وزادت وضربات قلبى فاحس برغبتى وضع فمه على خدى يقبلنى وضغط بيده على صدرى واصبعه ما زال فى كسى الذى امتلا لهفة وشوق لزبه اهتز كيانى كله فتاوهت اه اه اه اه عندها عرف انى مرتاحة للى بيعملة رفع يدى وضعها على زبه وجدته طويل وغليظ وصلب وجدته اكثر مما تخيلت فما كان منى الا ان ضغطت بيدى على زبه ولمست فتحته فوجدتها لزجه مما نزل منها بدات العب باصبعى فى فتحة زبه اللزجة عندها ادخل راسه بين فخدى وبدا يلعق كسى بلسانه وانا العب افرك زبه بيدى عندها بدا جسمى ينتفض مع كل لعقه من كسى تاوهت من المتعة اه اه اه اخرج اصبعة عندما احس اننى جبت شهوتى وعرف ذلك من انقباض عضلات كسى عندها خرج من الغرفة وذهب للحمام عرفت انه راح الحمام ليتبول لان البول المحبوس يجعل الرجل ينزل بسرعة عاد وزبه اكثر انتصاب قلبنى على ظهرى وبدا يقبلنى من فمى عملت انى صحيت وجلست على السرير قلى انتى صحيتى قلت صحيت انت عملت كدا ليه انت فاكرنى زوجتك فرد قائلا بعرف انك اخت مراتى قلت له طيب ليه قال كلامك امبارح اثر فيا وحسيت بيكى وقلت لازم انسيكى الحرمان وبصراحة من زمان نفسى فيكى قلت له وانا كمان بس قلى بس ايه قلتله انا اخت مراتك وكمان اخاف اختى تزعل واخاف اتعود عليك قال اختك مش حتعرف ويا ريت اعجبك وتتعودى عليا قلت اخاف تيجى الان وتشوفنا قال اختك لا تستطيع الخروج من العمل قبل الساعة ثلاثه متخافيش حضنى وبدا فى تقبيلى ثم قلع ملابسة الداخليه وقلعنى القميص ونام على بطنى وبدا يمصمص شفايفى ويدخل لسانو ببقى ونزل على رقبتى يوس وبعدين نزل على نهودى فالتقمها وهات يا مص نزل على بطنى حتى وصل الى فخداى ادخل راسه بين فخداى وبدا يلعق كسى بنهم وانا اتلوى تحته استمر اكثر من نصف ساعة فى المص والمداعبة وخاصةالجء العلوى من مهبلى جبت شهوتى خلالها 3 مرات فقلت له كفايه كدا دخل زبك بدى كسى يبلعو قال حاضر زبى تحت امر كسك بس يتحمله فتح رجليا وقعد بينهم وقال لى حتعرفى دلوقتى انك عمرك ما اتنكتى وضع رجله اليسرى تحت فخدى الايمن ورجله اليمنى فوق فخدى الايسرفظهر كسى فاتحا شفرتيه امام زبه وضع زبه على فتحة كسى وضغط ضغطة ادخل راس زبه فتاوهت وقلت له بالراحة زبك نخين اوى اخرجة وادخلة مرة اخرى ودفعة الى اعماق كسى واحسست براس زبه يضرب جدار الرحم وبدا يدخل زبه ويخرجه بسرعه ويده تدلك بظرى وانا اتلوى تحته استمر هكذا لمدة نصف ساعة جبت شهوتى خلالها عدة مرات لدرجة انى قلتلو كفايه مش قادرة اتحمل قال لى انتى لسا شفتى حاجة اخرج زبه وقال لى قومى ونام على ظهرة رايت زبه شامخا وقال لى اجلسى على زبى قمت وامسكت زبه وادخلته فى كسى وقعدت عليه دخل كله فى كسى بدات اتحرك عليه للامام وللخلف ويداه تلعبان فى بزازى كسى نزل عدة مرات قومنى عن زبه وخلانى اجثو على ايديا ورجليا وقعد وراى ودفس زبو فى كسى وبدا يروح ويجىء لدرجة ان رجلاى انقبضتا عليه من شدة المتعه عندها قال لى انتى جبتى قلتلو جبت اكثر من مره قال انا لسا مجبتش الدور عليا اجيبهم فى كسك واغرقو لبن ثم اخذ يسرع فى الدخول والخروج ضغط ضغطة وتوقف بعدها وفضل ضاغط بشده حتى تدفق ماؤه فى كسى ترك زبه فى كسى ولم يخرجه الا بعد ان احس ان كسى توقف عن الانقباض اخرج زبه وقبل كسى وقبلنى وقال لى كيف ارتحتى فرددت انا اول مره احس انى باتناك فقال لى وانا اول مره احس بطعم الكس انتى كسك غير عن اختك انتى جامده اوى امسكت زبه وقلت دا كان فين من زمان قال من الان زبى تحت امرك بدا فى تقبيلى وضمى الى صدرة وانا اتجاوب معه ووضع زبره فى فمى لامصه بدا زبه ينتصب وبدات امصه ادخل الخيارة فى كسى وبدا ينيكنى فيها وانا امص له وبعد ذلك طلب منى ان انام على بطنى وقال لى الدور على طيزك متعت كسك وعاوز امتع طيزك جلس بين فخدى وفتح فلقتى فبدا له خرم طيزى بلل زبه وبدا يحك راس زبه بفتحة طيزى وايدو الشانيه بتلعب فى كسى وضع زبه على خرم طيزى وضغط فاذا به يغوص فى طيزى وبدا ينيكنى فى طيزى نصف ساعه وانا فى غاية المتعة اخرج زبه وطلب ان امصة ليقذف ماؤه فى فمى فعلت وبدات امص حتى قذف فى فمى بلعت منيه اه ما احلى طعمه خصوصا بعد المتعة بدا فى لبس ملابسة ليعود للعمل وقال لى انتى غير اختك انتى امتع منها واتفق معى ان ابيت عندهم لينيكنى غدا ورجع للعمل وكان شيئا لم يكن ومن يومها ولحتى هذه اللحظة زوج اختى هوا زوجى الفعلى
انا وامى
اسمى سامى عمرى18 سنه اعيش مع امى المطلقة فى شقة من غرفتين بحى شعبى فى
القاهره امى عمرها45سنه تراها شابة جسمها ممتلى نهداها كبيران كل شى فيها
جميل انا ابنها الوحيد كنت انام بجانبها على السريرمنذ ان تطلقت وكانت
تضمنى فى حضنها الدافى الى ان انام فى احد الليالى احسست بجسم امى يهتز
صحيت فاذا بامى نائمة على ظهرها تلعب بيدها فى كسها ارتبكت عندما راتنى
صحيت واخرجت يدها عدت الى النوم دون ان تشعر انى رايتها عادت امى تلعب وانا
ارقبها زبى انتصب ليلتها صرت افرك زبى حتى انزلت منيي الذى كانت رائحته
تفوح على السرير واظن ان امى احست بى لانها كانت تلعب فى كسها كانت هذه
البداية صرت ارقب فعل امى واتلذذ عليه وكان زبى دائم الانتصاب اثناء النوم
وفى احد الليالى صحيت من النوم وجدت زبى ملتصق بطيز امى لدرجة انه كان
بين فلقتى طيزها بدا زبى يهتز مع اهتزاز فلقتيها لان امى كانت تلعب فى كسها
على ريحة زبى تململت لاقترب من امى اكثرلدرجة ان زبى اصبح بين فخدى امى
ومع لعب امى قذفت على طيزها احست امى بمنيى على طيزها لانها فى الصباح
قالتلى انت احتلمت قلتلها كيف عرفتى قالتلى حسيت ثوبى مبلول قلم اجب وفى
الليلة التاليه قررت ان اختبر امى تمددت جنب امى على السرير اعطتنى ظهرها
وانا نمت وراها بعد ربع ساعة اخرجت زبى واحتصنت امى حتى اصبح زبى بين
فخديها وانتظرت لارى ردة فعل امى ازدادت انفاس امى وبدات تبلع ريقها عرفت
انها صاحيه تململت امى فامزلق زبى بسهولة بين فخديها وذلك بسبب السائل
اللزج الذى نزل منه فلامس كسها لاول مرة وكنت اتحرك حركة خفيفة فيحتك راس
زبى بكسها ازدادت انفاس امى وضربات قلبها تسارعت وازداد بلع ريقها ابتعدت
عن امى لاعرف رد فعلها فلم تتحرك عندها ادركت انها تتظاهر بالنوم وان ما
فعلته لم يزعجها عدت احتضنها وضعت زبى بين فخديها ضغطته فانزلق حتى وصل
كسها الذى كان مبتلا بماء لزج صرت اتململ حتى التصق راس زبى بفتحة كسها
ضغطته على باب كسها فدخل راسه داخل كسها وسكتت عن الحركةعندها تململت امى
ودفعت طيزها للخلف فدخل زبى اكثر فى كسها صرت اتحرك ومع حركتى يتحرك زبى فى
كس امى ارتعشت امى وبدا كسها ينقبض على زبى احسست بالانتعاش قذفت منيى فى
كس امى تركت زبى الذى ما زال منتصبا فى كس امى وتوقفت عن الحركة غطيت فى
نوم عميق لدرجة لم اعرف متى وكيف خرج من كس امى وفى الصباح صحتنى امى
للفطار وقالتلى متنساش تستحمى لان ريحة عرقك وحشه والا نام بعيد عنى وكان
شيئا لم يكن وفى الليلة التالية كنت انا وامى بالصالة نشاهد التلفاز قامت
امى الى الحمام ولما عادت وقالتلى انا داخله انام تعال نام قلتلها بدى
ادخل الحمام قالت اذا لقيتنى نايمه لا اتصحينى قلتلها حاضر بعد ربع ساعة
وجدتها نايمه على ظهرها وفاتحه رجليها على الاخر شفت كسها لاول مرة لونو
وردى شفراتو كبيرة ومليان وفوقه شعر خفيف نمت جنبها وحضنتها انتصب زبى
لمس فخدها ومددت يدى بين فخديها المتباعدين وبدات العب فى كسها حركت صابعى
على زنبورها ثم ادخلته فى كسها وبديت العب من جوا فى قناه مهبلها من اعلى
حتى جابت شهوتها وعرفت من انقباض كسها والسائل اللى نزل منو بللت صابعى
وبديت العب فى حلمة بزها قمت وقعدت بين رجليها الى كانت فاتحاهم على الاخر
بدات احك زبى على كسها الوردى وبعدين دخلت زبى لقيتو دخل للاخر بدا زبى
يروح وييجى فى كسها بدا كسها ينقبض وانا اجت شهوتى ضغطت زبى جامد فتدفق
ماؤه فى كسها حتى ارتوت لم تتمالك امى نفسها فتاوهت وفتحت عينيها وزبى ما
زال فى كسها فام تتكلم عندها بدات احرك زبى داخل كسها ثم اخرجته وادخلت
راسى بين فخديها لامص كسها والعق سائلها الذى اختلط بمنيى بدات تتجاوب معى
وتتحرك اقتربت ان تجيب شهوتها من المص قمت بادخال زبى فى كسها وبدات هى
تضغط على زبى الى ان انزلت فى كسها وهيا جابت شهوتها لم تتكلم معى ولم
انتكلم معها زبى مازال منتصبا قلبت امى على ظهرها استدارت معى فتحت فلقتى
طيزها فبان خرمها الضيقبدات بحك زبى على خرم طيزها فترطب بماء زبى وضعت راس
زبى على خرم طيزها وضغطت فدخل راسه تاوهت امى عندها سكت واخرجته وعندما
استراحت ادخلتو فى طيزها فدخل بسهوله صرت ادخلو واطلعو وهيا صارت تلعب
بكسها حتى جبت شهوتى فى طيزها وحسيت انقباض رحمها وزبى فى طيزها اخرجته
واحتضنتنى ونمنا ومنذ تلك الليلة صرت انيكها بكل الاوضاع وهيا صاحيه وصرت
اسمع غنجها وتاوهاتها التى كانت تكتمها واصبحت اعشق امى وامى تعشقنى ولم
اتزوج لان امى اصبحت زوجتى
كاميليــــــــــــــــــــا ام كس جامد
صدرى فأحتضنتها بشوق ولهفه .. عصرتها شوقا .. سمعتها
تتنهد تقول .. أه أه حضنك واحشنى .. أعصرنى فى صدرك .. فعصرتها من جديد
... رجعت للخلف وهى تمسك بيداى الاثنين تتأملنى .. وتتركنى أتأملها ...
كانت مرتديه كومب حمالات عريان يعصر بزازها النافره المنتصبه اسود مفتوح من
الامام من تحت الصدر حتى الذيل الواسع .. وكيلوت مينى يخفى كسها بالكاد
مشدود بثلاث فتلات ... نفس لون الكومب .. دفعتها للحائط وزنقتها ببيطنى
وزبى ملتصق بكسها .. وقبضت على بزازها أعصرهم وشفايفها بين شفايفى أمضغهم
مضغ ... رفعت ذراعيها تعلقت فى رقبتى تلتصق بى بقوه ... أتتنا رعشه
الشهوه أنا وهى ونحن نتعانق وبنبوس بعضنا....فبللنا هدومناكالمراهقين ....
جلسنا على كنبه الانتريه بجوار الباب ويدنا متشابكه .. كأننا نخاف الفراق
...(( الجميل فى كامى أنها كانت طويله تقاربنى فى الطول .. وجسمها رشيق
ممتلئ الصدر بزازها نافره متماسكه كما كانت رغم زواجها .. وساقاها طوليتان
بروعه وكتفاها عريضان ..ليست سمينه .. بل تميل الى النحافه بعض الشى كان
جسمها رائعا .. لم تتبدل كثيرا عماكانت سوى بعض السمنه القليله جدا ..
زادتها جمالا وأنوثه ))...
وقفت وهى تقول .. عاوزه أحقق أحلامنا بالترتيب .. زى ما كنا بنحلم زمان .. مش كان نفسك تقعد معايا فى البانيو وأحنا عريانين نستحمى .. أبتسمت .. وقفت وسرت معها الى الحمام ....وحطيت أيدى على كتفها وحضنتها.. مالت براسها على كتفى وهى بتلزق صدرها فى صدرى ..
بدأت تقلعنى القميص والبنطلون وهى بتمسح جسمى اللى بتعريه بكفوفها الناعمه .. بتهيج وتهيجنى معاها... وقفت قدامها عريان وهى بتاكل جسمى العريان بعنيها ... ومسكت زبى تحسس عليه .. كنت لسه حالقه ومنعمه قوى .. شهقت وهى بتقول .. زبك ناعم .. أموت فيه وهو ناعم كده .. وفضلت تحسس عليه وهى مستمتعه ..مالت بجسمها وقربت وشها لزبى تشمه وتبوسه وتلحسه وهى بتبص لى تشوف تأثير ده عليا .. كنت حأموت من الهياج والمتعه .. قالت وهى حا تحطه فى بقها .. تحب أجيبهم لك ببقى... مسحت شعرها الجميل بأيدى وقلت .. لا .. عاوز أجيبهم جواكى .. أبتسمت وهى بترفع بزازها تحضن بيهم زبى وتعصره بينهم .. كانت تجنن وهى بتهيجنى كده .. قلت لها ما تقلعى أنت كمان .. وفى ثانيه كانت عريانه .. دخلنا البانيو .. قعدت أناوظهرى مسنود لحافه البانيو وفتحت رجليا .. وهى قعدت بينهم سانده ظهرها فى صدرى .. لفيت ذراعى وحضنتها من ورا .. وبزازها معصوره من أيديا ....مالت براسها وهى بتاولنى شفايفها .. مسكتها بشفايفى السخنه ودوبنا فى بوسه سخنه ملهلبه كان جسمها كله بيترعش منها وأيدها راحت لزبى تدلكه وتعصره برقه ونعومه ... سحبت شفايفها من شفايفى وهى بتتنهد .. نزلت بشفايفى على رقبتها وكتفها وورا ودانها .رفعت أيديها. حضنت أيديا اللى على صدرها وهى بتتنفض وتترمى بجسمها على صدرى وهى بتترعش .. كانت بتجيب شهوتها من لمساتى وقبلاتى..شوفت الميه اللى نازله من كسها بتعكر الميه فى البانيو...
بعد شويه تمالكت نفسها وهى بتقوم وقعدت على حافه البانيو وفتحت رجليها وهى بتمسح كسها بأطراف صوابعها ورجعت بجسمها أستندت على الحيطه .. وقفت على أيدى وركبتى ومشيت لغايه ما قربت لكسها ومسحت مناخيرى فيه وشميته وبوسته تأوهت أه أه وهى بتفتح فخادها أكثر .. خرجت لسانى أمسح كسها من تحت لفوق وألحس نقط الميه من عليه .. أترعشت وهى بتتمايل براسها يمين وشمال وبتقول أووووه ,, لسانك يجنن .. كمان .. زدتها لحس ومص ودغدغه لشفراتها .. وكسها يفيض ويدفق ميه شهوتها ...وهى بتقولى اشرب .. ألحس.. مص .. أه أه أه أووف أح أح أح ... وبزازها الرجراجه بتتهز بطراوه تهيج .. مديت أيدى مسكتهم أأقفشهم وبصوابعى أقرص حلماتهم .. أتزحلقت ونزلت فى البانيو وجسمها كله بيتمايل زى السمكه وهى فى الميه ... بصعوبه مالت بجسمها ونامت ببطنها على حرف البانيو وهى بترفع طيزها ووقفت على ركبتها .. كانت عاوزانى أنيكها لكن مش قادره تتكلم .. وقفت أنا كمان على ركبتى وقربت بزبى من كسها ومسحت راسه على شفراتها من بره .. شهقت .. أحوووووووووووه وجسمها بيميل أكثر لقدام ... حطيته بالراحه فى كسها .. وهو بيزحف بنعومه جواها .. مسكت أيدى اللى كانت ماسكه جنبها وهى بتضغط عليها بقوه و بتترعش وتتهز وتتنفض ومالت راسها لتحت .. وهى بتقول كلام مش مفهوم بصوت واطى ضعيف .. سحبت زبى بنعومه برضه .. شهقت وهى بترفع راسها لفوق وبتتأوه ,, أوووووووه أووووووه أووووووه بأموت حرام مش كده ... دفعته من تانى جواها .. وفضلت أسحب زبى وأدخله كأنى ماسك وتر كمانجه بأعزف لحن .. وهى بتغنى أوبرا .. أوووه أح أح أح أووووف أوووف أحووووه .. لمست خرم طيزها بصباعى الكبير .. كان خرمها مستعمل بشكل جامد .. لونه بنى غامق قوى .. ومكشكش مدفوس لجوه ..سمعتها بتقول بصوت ضعيف .. عاوز تنكنى فى طيزى .. عندك الدهان جنبك على الصبانه .. أتلفت .. لقينه .. مسكته وأنا لسه شغال نيك فى كسها وحطيت فتحه الامبوبه على خرمها وضغطها .. أتغطت فتحه طيزها بالكريم .. دخلته بصباعى وأنا بأسحب زبى من كسها وبأدخله فى طيزها .. دخل كله زفلطه لآخره ...وفضلت أنيكها بنعومه شويه وبعنف شويه وهى تصرخ وتتأوه وتترجانى شويه وتزووم وجسمها يتخشب وهى بتجيب شهوتها كثير كثير .. لما حسيت بأن زبى باش من الميه وكسها وطيزها .. ووصلت للآخر خالص .. قلت لها أجيب فى طيزك .. قالت بسرعه .. ايوه أيوه جوه خالص ... زبى ما صدق وفضل يدفق لبن دفعات دفعات .. وهى تترمى لقدام مع كل دفعه تلمس جوفها من لبنى .. زى ما أكون بأضربها بالرصاص ... بقينا دقيقه كده او يمكن أكثر مش عارف .. لغايه زبى ما أرتخى وأتسحب من طيزها .. قعدت فى البانيو .. مالت وبقى وشها فى وشى وهى بتحضنى بشوق .. قالت .. النيك منك له طعم تانى خالص .. موتنى .. بأموت فيك وفى زبك .. أحنا من دلوقتى فى شهر العسل .. مش حا أخليك تروح الا على السفر .. وفتحت كاوتشه الصرف للبانيو وهى بتقول .. نستحمى بميه نضيفه بقى .. أحسن الميه دى كلها لبن منى ومنك ... ووقفنا تحت الدش الدافى .... ناولتنى بشكير وهى بتلف جسمها ببشكير تانى وهى بتقول يلا بينا نخرج .. نفطر تلاقيك حا تموت من الجوع ونريح شويه ..
جلسنا نفطر وهى تلعب فى زبى وتبوسه وتبوسنى وتلحس شفايفى وأنا أقفش بزازها وحلماتها وأبعبصها فى كسها .. كان فطار عمل .. وأترمينا على السرير عريانين .. لصقت ظهرها فى صدرى ودخلت جوايا ونمنا.... .
بعد شويه لقيتها قامت لبست روب حرير قصير زى جاكت البجامه تقريبا .. وهى بتقولى تشرب شاى .. أيوه .. خرجت وهى تجرى بمياصه تهيج وجسمها بيتهز كله وبزازها بتتمرجح زبده سايحه .. قمت وراها للمطبخ وقفت وراها ومديت أيدى أبعبصها فى كسها من ورا .. مالت لورا وهى بتتمايع .. وتقول بس ياوله .. بلاش قله أدب ياوحش .. البراد حا يحرقنى ... وألتفتت وهى ترتمى فى حضنى وتلاقت شفتانا ملتصقه بشهوه وهياج .. كانت تدفع بلسانها فى بقى لامصه .. سحبته وقطعته مصا .. وهى تحاول أن تسحبه لم تتمكن من قبضتى عليه .. وأخيرا تركته .. فتنفست بقوه كأنها كانت تحت الماء ... مددت يدى أعصر بزازها وهى تدلك زبى .. سمعنا صفير براد الشاى .. فألتفتت له ... كانت تعد الشاى وهى تقول .. شوفت طيزى عامله أزاى .. كامل ما بيحبش اللى النيك فى الطيز .. فاكر أنه متجوز خول مش واحده ست ... تصدق أنى نسيت نيك الكس .. شعرت بنبره أسى فى صوتها وهى تكلمنى .. أحتضنتها وأنا أقول .. حا أعوضك عن كل ده ..
شربنا الشاى وأستعدنا نشاطنا .. تمايلت وهى تقترب منى تتمسح بى كالقط بصاحبه .. عرفت أنها عاوزه تتناك .. أترميت على ظهرى وأنا أنظر اليها ... قامت وهى تمسح فخادى بيدها لما وصلت لزبى .. مسكته وهى تهزه .. كان مازال مرتخيا .. أقتربت بفمها تمسح رأسه بلسانها وتدغدغه بأسنانها .. بدأ يفيق وينتصب .. ضحكت وهى تنظر لى .. ودفعته فى فمها تمصه بلهفه وقوه ... أزداد أنتصابا وصلابه ... أرتفعت بجسمها لتركبنى بالعكس .. وضع 69 كان كسها مبلول يلمع كالشمع رقيق الشفرتين كأنها بكر ... صغير بجمال وبظرها بارز ناعم منتصب.. لمسته بلسانى .. رفعت جسمها وضمت بطنها لفوق وهى تنتفض .. وتقول .. أووووووه لسانك بيكهرب.. وشعرت بزبى يلف فى فمها كأنها تمص قطعه مصاصه .. لحست كسها بلسانى بسرعه وأنا أضغط على بظرها بشفتى العليا السخنه ... تقلص جسمها بعنف وبركت على وشى بكسها وماء شهوتها يسح ويسيح على بقى وخدودى وشفايفى ولسانى .. وجسمها كله يرتعش نشوانه .. كنت أسمع صوت مصها لزبى كانت تسحبه من بقها بصوت كأنها تفتح زجاجه شمبانيا ...هاجت كامى خالص وأنا كمان هجت .. زحفت وهى بتام على وشها على السرير ... لفيت وطلعت فوقها .. وأنا بأسألها .. كس ولا طيز .. قالت وهى بتنهج .. كس ألاول طبعا.. كانت قباب طيزها تجنن .. مسحتها بأيدى وحسست عليها وضربتها بحنيه .. أتهزت مترجرجه .. هيجتنى .. بوستها .. شهقت كامى .. أه أه بوستك تجنن ..حلوه .. سخنه .. يلا بقى أطلع ودخل زبك .. ركبت فوق فلقتها وأنا أدعك زبى بينهم .. قالت .. أوووه ده جامد قوى .. باحبه وهو كده .. يلا أبوس رجلك .. مش قادره خلاص .. هيجتنى خالص .. دفعته فى كسها من أعلى فرشق فى أسفل كسها ... كأنه مسمار يدقها فى السرير .. رفعت رأسها وتأوهت أوووووووووووووف أووووووووه مش بالجامد كده .. أرحمنى .. أرحمنى .. كسى باظ .. مش حا ينفع تنيكه تانى ,, أه أه أه ... يلا صلحه .. يلا ألحمه بالمكوه اللى جواه دى أسسسسسس أحوووووه بحبك ياسمسم .. بأموت فى زبك ..أنت واحشنى ووحشنى كمان زبك ده .. أوووووه .. وأنا نازل فرك فى كسها بزبى مره أدخله يمين ومره أضرب راسه شمال ومره تحت وهى بترفع بطنها علشان الضرب فيها يبقى أقوى ... بدأت تضرب بأيديها على السرير وهى بتجيب شهوتها .. زى الممجنونه ... وهى بتصرخ مش كده حرام .. مش كده حرام ... أنت جننتنى ياسمسم ... كنت فين من زمان .. أه أه أه ووووووووووووو أغغغغغغغ احبك أغغغغغغغغغ أحبك ... وتوقفت عن الحركه فتره كالمغمى عليها ....قمت بسحب زبى فتدفق من كسها ماء شهوتها يسيل بغزاره ... شهقت .. ورفعت جسمها كأنها تمنعنى من أخراجه ... وضعت يدى تحتها أقلبها لتنام على ظهرها .. أنقلبت وهى تنظر الى بعين تفتحها بصعوبه .. وهى تقول .. هديتنى يامجرم .. بأموت فيك ..
أمسكت ساقها أرفعها على كتفى وأنا أقترب من كسها بزبى .. قالت ترجونى .. أستنى شويه .. أستنى شويه .. مش كده على طول .. سيبى أستريح شويه .. أرجوك .. أرجوك .. أرجووووووووووووووك .. وكنت أدفعه فيها .. شعرت براسه تضرب سقف كسها ... قالت بهنج .. أنا مخاصماك.... أنا مخصماك .. أح أح أح أح وبدأت أدخله وأخرجه بنعومه وهدوء وهى تتمايل بوجهها للجهتين .. عصرت بزازها وحلماتها الواقفه ... أرتميت فوقها وأنا أقرب بشفايفى من شفايفها وولسانى بيندس فى بقها ... لمسته بلسانها وهى بتسحبه فى بقها وقفلت شفايفها عليه بتمصه جامد وجسمها بيتحرك تحتى بيقابل نص جسمى اللى تحت وهو طالع نازل .. يمرغ زبى فى تجاويف كسها ... كانت بتترعش بالجامد قوى قوى وميه شهوتها الكثيره خلت زبى بيعمل صوت فى كسها .. زى صوت كاوتشه تسليك الحوض ..وهى بتزوم أمممممممم أممممممم ونازله مص فى لسانى بشهوه ... حسيت بجسمها بدأ يتراخى من النشوه ... كان لسه زبى شادد ومش عاوز أجيب دلوقتى .. كنت عاوز أتمتع بجسمها وكسها كمان ... أتقلبت أنام على ظهرى فأنسحب زبى من كسها .. فاترفعت بجسمها لحظه وبعدين أترمت على ظهرها تانى .. قعدت أتأملها .. كانت جميله وهى مهدوده من النيك وبزازها منفوخه وحلماتها واقفه صلبه .. قربت بلسانى لمست حلماتها ... صرخت ..لآ لآ لآ كفايه مش قادره .. أوعى تلمسنى دلوقت .. حرام عليك .. موتنى .. خلاص مش قادره ... خلااااااااااااااااااص ... مسكت أيدها قربتها من زبى الواقف بالجامد .. وأنا بأقول لها .. طيب الغلبان ده عمل فيه أيه ... قالت بصوت ضعيف .. طيب أستنى عليا شويه وانا حا أوريك .. وهى تحاول القيام بجسمها وهى تستند على يداى ودفعتنى فأرتميت على ظهرى ... كانت تشد جسمها بصعوبه لترتفع فوق بطنى ... ساعدتها .. فتحت فخداها وهى تمسك زبى تلبسه ... وجلست .. رشق فيها بقوه .. أخدت تكبش بكفوفها فى صدرى وتقرصنى من اللى عمله زبى فيها .. وهى تتأوه أووووووه فيه كده .. فيه كده .. أه أه أه مش قادره .. زبك يجنن .. أنا عمرى ماحسيت بكده ... وهى تحاول أن ترفع جسمها بصعوبه .. أرتفعت بجسمى وأقتربت بصدرى من صدرها وأنا أدفعها من وسطها للخارج .. فينسحب زبى من كسها .. لفت ذراعيها حول رقبتى وضمتنى اليها ليعود زبى داخلها كما كان.. وفضلنا على كده .. أزقها لبره وهى تحضنى وزبى يدخل فيها جوه ... لما زبى بقى مش مستحمل خلاص .. فأندفع اللبن منه يأز فى كسها وهو ينتفض بقوه .. حضنتنى بالجامد من أحساسها بنفضات زبى فى جوفها .. وهى تتراقص وتدفع بماء شهوتها وترتعش وتصرخ ماما ماما ماما .. خلاص أه أه أه أنا شبعت خالص .. كسى مش نافع بعد كده ... أووووووه أوووووه أووووه كده ياسمسم .. علشان أنا بحبك تعمل فيا كده ... أوووووووووه .. وملنا أرتمينا على السرير وقد تعبنا من المتعه...
تنبهت على صوت حركتها بالغرفه وهى تسير كالعرجاء ... سألتها عن الساعه .. صعقت .. كنا قضينا مده طويله .. قلت .. هاتى هدومى علشان أروح .. قالت وهى تضحك .. مافيش مرواح أحنا فى شهر عسل .. فيه عريس بيروح فى شهر العسل .. قلت .. لا صحيح عاوز أروح قبل جوزك ما ييجى .. قالت وانت مالك وجوزى .. أنت حا تفضل هنا فى أوضه الضيوف ومقفول عليك .. كامل بييجى الساعه أثنين ونص ..حا أغديه وينام زى القتيل .. وأجى لك نتغدى سوا .. ونلعب شويه .. ولما يصحى الساعه سته .. يشرب الشاى ويخرج مايرجعش قبل الساعه حداشر .. يتعشى .. وأذا حب ينيك .. شويه وينام للصبح .. وسحبتنى من يدى وهى تقول قوم معايا أوريك أوضه الضيوف اللى حا تكون فيها وهو هنا فى البيت ..
كانت أوضه الضيوف فى الجانب |ألاخر من الشقه .. بعيده ... لخصوصيه الضيوف وخصوصه أصحاب البيت... قلت .. يعنى جوزك ما بيجيش هنا أبدا .. قالت أبدا ... يدخل من بره للحمام للسفره للسرير هناك بس ... عمره ما ييجى هنا خالص .. أطمن خالص .. مش حاتمشى من هنا الا على السفر زى ما قلت لك .. ده أنا ماصدقت لقيتك ...جلست بجوار السرير مضطرب بعض الشئ .. مستعجب من جرائتها .. عشيق فى أوضه ..وجوزها فى الشقه .. ولا يظهر عليها أى شئ ..
وفعلا بقيت ساكنا .. أنام على السرير وقد أغلقت الباب من الداخل بالمفتاح من باب الاحتياط ... مرت نصف ساعه.... شعرت بأكره الباب تتحرك .. أنتبهت بتوتر .. سمعت دقات بأظافرها على الباب .. فتحت المفتاح بحرص وجدتها تدفع الباب وتدخل معها صينيه عليها الغدا .. وهى تقول يلا نتغدى بقى .. قلت وانا مازلت مضطرب .. أنتى ما أكلتيش مع جوزك .. قالت لا قلت له شبعانه .. علشان أتغدى معاك ... وهو فين دلوقتى .. نام من بدرى .. يعنى ما يحسش بيكى مش جنبه .. قالت لا .. بينام قتيل .. دا أنا بأصحيه الساعه سته بالعافيه ... علشان ينزل شغله ... وبدأت تأكلنى وتأكل معايا .. وهى بتقول .. يلا كل .. أنت تعبت .. ولسه حاتتعب كمان .. مش راح تنام وحياتك العشر أيام اللى جايين .. حاأموتك ياحبى .. وحاأموت فيك ...
مددت جسمى على السرير وهى فى حضنى مشتاقين لبعض ولكن فى أنتظار أن يخرج زوجها ....وغفونا ساعتين ... هززتها وانا أقول .. يلا قومى صحى جوزك .. قامت بسرعه وهى تتعجل أن تخرجه من البيت بسرعه لتعود لى .. نكمل نيك ....أستلقيت على السرير أريح جسمى أستعداد لجوله جديده مع كامى .
ج2
كنت مستلقى على السرير عريان بأفكر فى كاميليا وجمالها وأنوثتها وهيجانها .. وبأفكر كمان فى قوه أعصابها .. أزاى قدرت تتعامل مع جوزها بشكل عادى وأعصاب بارده كده .. وعشيفها معاهم فى البيت لسه مقطعها نيك .. المهم وقفت ورا الشباك أبص على الشارع لقيت عربيه جوزها لسه واقفه ... شويه ولقيته نازل .. ركب العربيه ومشى .. سمعت خبطات ضوافرها على الباب .. فتحت لها .. بصت لى وانا واقف عريان .. حطت أيديها على خدودها الاثنين وهى بتقولى ,, وواقف كمان عريان كده .. أنت عاوز تجننى .. و بتقرب تمسح جسمى بأيديها ومسكت زبى تفركه فى كفها .. كانت لابسه الروب القصير .. مديت أيدى فكيت الحزام .. وفتحته .. كانت لابسه تحته طقم أحمر شفاف قطعيتن سوتيان صغير رافع بزازها بس وشق بزازها يهبل وحلماتها واقفه حا تخرم القماش الخفيف من أنتصابها .. والكيلوت .. أه أه من الكيلوت .. ورقه توت ويمكن أصغر من قدام يادوب مغطى شفرات كسها بالعافيه وكسها منفوخ بجمال بروزه واضح تحت القماش .. يجنن.. وحته فتله من ورا.... وفلقتين طيازها نار زى كورتين بيض مربربين مشدودين بأنوثه تجنن ... سحبتنى من زبى وقعدتنى على السرير وهى بتقول حبيبى تعبان يحب يستريح ولا نلعب شويه ...كانت عينى بتاكل جسمها أكل ... رفعت ذقنها بأيدى لفوق وأنا بأقرب شفايفى من شفايفها وبوستها كام بوسه سريعه كده للتسخين ... هاجت .. حسيت بأيدها بتعصر زبى اللى لسه فى ايديها.. نزلت بشفايفى بأمسح خدودها ورقبتها وكتفها .. بدأت تترعش وتتنفس بسرعه وشفايفها بتتهز زى ماتكون بتتكلم من غير صوت ...و ضمت فخادها على بعض جامد ... قرصتها من حلمه بزها الشمال .. أتنفضت وهى بتتأوه .. أووووه .. ودابت خالص ... ورجعت بظهرها تنام على السرير .. ملت فوقها وأيدى بتعصر بزازها وتقفشهم بنعومه ورقه ... مالت على جنبها ودفنت وشها فى مرتبه السرير .. وهى بتمص صباعها كرضيع جائع ...كان ظهرها ناحيتى ابيض جميل بض ..حسست عليه بحنيه .. تأوهت وهى بتقول .. مش قادره .. حرام عليك اللى بتعمله فيا ده .. ولعتنى وولعت كل جسمى... قربت شفايفى السخنه أمسح ظهرها بوس ولسانى بيلحس الخط اللى بطول ظهرها لغايه قباب طيازها الطريه اللذيذه... بدأت تتهز بعنف وجسمها ينثنى وينفرد كأنها تقوم بتمرين تخسيس البطن .. وتتأوه أه أه أه .. مش كده .. مش كده .. أرجوك .. كفايه .. أه أه أه ..أرحمنى.. حسيت بميه كسها تبلل ركبتى ...مارحمتهاش .. كانت بتجيب شهوتها بقوه ومتعه شديده ...من ورا الفتله اللى بين فلقتين طيزها الشقيه ...دخلت صباعى فى خرم طيزها وقلبتها على ظهرها ومديت فمى اعض كسها من فوق ورقه التوت باسنانى الاماميه بنعومه .. وهى بتحاول تزحف بكوعها تسحب جسمها لورا مش متحمله ... ورفعت كتافها براسها تتفرج على اللى بأعمله فى كسها ..اللى بيسح ميه نازله شلال .. وبطنها بتتقلص زى ما تكون بترقص كراقصه شرقيه ترقص ببطنها .. وكفوفها بتكبش بالسرير زى ماتكون واحده بتولد...مش بتتلحس وتتمص ..رميت راسها لورا ونامت على السرير وحسيت بأنها خلاص مش قادره .. مافيش صوت خارج منها ...جسمها همد من النشوه .. وراحت خالص ...
. بعدت جسمى عنها مؤقتا حتى تهدأ وتستريح .. فقد أشفقت عليها مما هى فيه من هيجان .. وخفت من أن يتوقف قلبها من النشوه .. وفضلت على كده دقائق ..
مالت وهى تنظر لى ووجهها يبتسم وتقول ... كنت حا تموتنى .. يلا قلعنى الكيلوت أحسن مبلول على الاخر .. مش قادره أأقوم أقلعه ... مددت يدى وخلعته بسهوله .. وأصابعى الاربعه تمسح كسها تجففه .. شممت يدى وأنا أقول...كسك بينزل برفان ياناس ...وعينى بتأكل كسها أكل .. كان شق كسها يجنن وشفراتها الورديه مقببه تلمع كأنها أوراق ورده تتفتح ... أقتربت بفمى من كسها شميته وقبلته .. فتحت فخادها بيديها وهى بتبص لى .. عرفت هى عاوزه ايه ...ابعدت أيديها وأنا أفتح فخادها بيداى .. كانت رائحته عطره .مغريه .. مثيره ... وما أن لمست كسها بلسانى شهقت وهى تقوم بجسمها وتدفع رأسى بيديها تبعدها ...لم أبتعد .. عضضت شفرتاها بأسنانى وشفتاى .. كانت تريد أن تقوم بجسمها مره ثانيه .. لم تستطع ...دفعت بلسانى فى عمق كسها .. يتحرك كمطرقه الجرس اليدوى وهى تلف فى الجرس تضرب أجنابه .... وماء شهوتها تسيل ويتدفق على لسانى وذقنى كبركان يفور.. ... ضمت يداها حول رأسها كالمصدعه .. وهى تتمايل وتتأوه .. أووووف أح أغغغغغغغ أوووووو اى أى أى أى ... وهى تحاول أن تضم فخادها لتخبى كسها منى .. لم أمكنها .. كانت تصرخ .. كفايه بقى .. كفايه أرجوك .. أنت بتعمل أيه فيا .. كده حاأموت منك .. كفايه اه أه أه أه أه جننتنى .. جننتنى.. وجسمها يرتجف وينتفض برعشات قويه ... وفجأه سحبت جسمها بقوه للخلف وهى تميل لتنام على وجهها وضمت جسمها كجسم الجنين فى بطن أمه ... وهى ترتعش وتتكلم بكلمات مرتعشه غير مسموعه ولا مفهومه .... شعرت بما هى فيه من النشوه والاستمتاع......تركتها تستريح ...
أستلقيت بجوارها .. بقيت كامى على هذه الحاله ما يقرب من ربع الساعه لا تتحرك ...شعرت بالقلق .. هززتها لآطمئن .. فتحت عينها بصعوبه ... قالت بلسان ثقيل ... أنا اللى أستاهل علشان عرفت واحد زيك كده سخن نار ومجنون ويجنن ..مالت ترتفع بجسمها بصعوبه .. وهى تنظر ناحيه زبى النصف منتصب .. وأرتمت بوجهها بين فخداى من الاعياء .. أحسست بأنفاسها الساخنه تلسع زبى ... فبدأ زبى فى الانتصاب بسرعه .. زحفت بيدها أمسكته براحه يدها تضغط عليه تدلكه من فوق لتحت ..وهى تقترب تتشممه .. و بشفتاها تقبله .. ولسانها تلحسه .. ودفعته فى فمها تعضعض فيه تختبر صلابته …. وبدأت تمصه بقوه من رأسه كأنها تمص بوله جيلاتى فوق بسكوته …وتلحس مايخرج منه من بدايات شهوتى …مددت يدى شديت سوتيانها لفوق ,, فأنخلع عنها .. وترجرجت بزازها متحرره شقيه تذهب العقل … كبشتها بيدى أعصرها بجنون… هاجت من اللى بأعمله فى بزازها .. فزادت زبى عضا ومصا ولحسا .. رفعت ذقنها بيدى وأنا أقول كفايه أحسن هجت خالص وحاأجيبهم فى بقك … فتمايلت وهى تقف بشقاوه .. مشيت تتراقص بطيازها المثيره .. وقفت وسندت ايديها على الشوفنيره وهى بتميل بجسمها لورا وبتقول .. عاوزاه فى كسى وأنا واقفه … ممكن ….وعينها معلقه بزبى المنتصب بقوه يهتز …وقفت وأنا أمشى ناحيتها .. وقفت ورائها ومسحت بزبى كسها من بره بين الشفرتين .. شهقت وهى تميل برأسها تنظر فى عينى .. كانت نظرتها فيها رجاء يجنن .. دفعت بزبى فأنزلق بين خدود كسها الورديه ليخبط فى سقفه.. شبت على أطراف أصابعها مرتفعه بجسمها وهى تتأوه أحوووووووووه … أووه أوووووه أوووووووه … مش ممكن .. يجنن .. يجنن… أه أه أه أه أه … بأموت فيك وفى زبك الحلو ده ….بأحبك وبأحب زبك .. وبدأت فى سحب زبى ببطء ودفعه بنعومه وهدوء كأنه قطعه ديناميت أخاف من الحراره عليها حتى لا ينفجر فى كسها ..وساقاها تهتز وترتعش وترتخى لا تستطيع أن تحملها … أرتمت ببطنها على الشوفنيره كى لا تسقط على الارض .. وتضمن فخذيها على زبى فتزيد أحتكاكه فى أجناب كسها .. وتزيد هياجى …قضلت أدخله واخرجه بنعومه وبطء علشان أطول مده النيك .. لكن كسها كان نار حريقه .. شعرت بقرب قذفى .. فسحبت زبى بسرعه من كسها … وأبتعدت للخلف .. أمسكتها من جنبيها وهى تسير معى كطفل يمشى لآول مره …ضربتها على طيازها الطريه .. فشهقت .. وقلت .. يلا أنزلى على الارض .. سحبت كرس صغير وقربته من رأسها لتستند عليه .... كتفت يديها على الكرسى ونامت بخدها عليه .. وركبتها على الارض ..فاتحه ساقاها ليظهر كسها فاتحا فمه كوحش جائع .. فأقتربت ودفعت رأس زبى فيه من أعلى … فكان كسيف يبات فى جرابه … شهقت وهى تضم فخادها تعصره …وهى تصرخ ..بالراحه حبيبى .. حبيبى بالراحه .. أه أه أه أه…. موتنى خالص … مش قادره … وأنا أسحبه وأدخله فى كسها بهدوء وبنعومه .. سمعتها تقول .. يلا بالجامد .. بالجامد .. عاوزه أحس بيه بيقطعنى … فزدت من سرعتى وقوه دفعه وسحبه وهى ترتعش وتنتفض وتتأوه من قوه نيكها … أوووووووه أوووووه أووووه كمان .. أوعى تجيب بسرعه ..حا أزعل منك … لسه حا تنيكنى فى طيزى .. أه أه أه أه أه وهى ترتعش … وشهوتها تأتيها مره وراء مره ..
دفعت بأصبعى فى خاتمها لآوسعه .. وأرطبه … وسحبت زبى من كسها ودخلته فى طيزها برفق … جرى كله فى جوفها بسهوله ونعومه .. شهقت … أه أه أه حلو قوى .. حلو قوى .. سيبه شويه كده ما تحركوش … أوعى تطلعه ..وهى تعصره بين فلقتيها وجوفها يمصه مصا … حاولت سحبه .. لم أتمكن .. كان كالملتصق فيها ..حتى أحسست بأرتخاء قبضتها عليه .. سحبته .. شهقت .. دفعته فيها شهقت … كان جوفها حارق .. لهيب مشتعل .. وزبى يدخل ويخرج بنعومه وسلاسه ممتعه .. وبدأ لبنى يتدفق فى جوفها بقوه دفقات .. دفقات .. وهى ترتعش من سخونه لبنى فى جوفها وتتأوه… جميل قوى .. أه أه أه .. أموت فى لبنك السخن .. أموت فى زبك الجامد … أعشقك .. يامجننى .. أوووووووه أغغغغغغغغ أووووووف … نزلت على ركبتى وجلست على الارض فبدأ زبى فى لارتخاء وخرج من جوفها .. مالت أحتضنتنى وتلاقت شفتانا فى قبله هايجه حارقه … وصدورنا تعلو وتهبط بسرعه من التعب ….
قامت من جنبى وهى تقول .. سمسم .. زمانك موت من الجوع والتعب.. شويه وحا أرجعلك ... وخرجت وغابت عنى فتره .. أنشغلت بالتليفزيون وأجربت بعض المكالمات لآصدقاء أبلغهم أننى سأغيب عن بيتى عده أيام ..حتى لا أحدث قلقا لآحد ... سمعت خبطات أظافرها على الباب .. ودخلت .. كانت تحمل مجموعه من الشنط البلاستك.. وضعتها وهى تخرج ما فيها وهى تقول .. جبت لك لبن حليب وقشطه ومكسرات فستق ولوز وجوز .. وزبده سودانى وشيكولاته وشويه أجبان وتونه وعيش .. وصينيه بقلاوه وكنافه (من بتاعه العرسان فى شهر العسل)... ده عشانا وفطارنا ... أوعى تتعشى الا لما أجيلك .. أول ما ينام كامل حا أجيلك على طول .. عاوزه أنام فى حضنك وأحنا عريانين .. ضحكت وهى تقوم لتخرج .. ماتخافش حا ننام فى حضن بعض للصبح مؤدبين .. أنا عارفه أنك تعبت قوى النهارده .. أحسن تموت منى ... وخرجت ... كنت جائع جدا .. فتحت الفافات وبدأت أأكل .. بعض المكسرات وقطعه قشطه وحلاوه طحينيه وشربت لتر لبن حليب .. وتمددت على السرير أمام التليفزيون وجعلت صوته منخفضا جدا على سبيل الاحتراس ... بعد مايقرب من ساعه سمعت خبطات كامى على الباب .. فتحت .. دخلت وهى تبتسم وتقول .. أتأخرت عليك .. قلت .. المهم أن جوزك نام .. أيوه .. أنتى متأكده أنه مش حا يصحى للصبح ... أحسن يقوم يدور عليكى بالليل .. لا ماتخافش .. أنا حطيت له قرص منوم من بتوعى فى اللبن بتاعه .. حا ينام للصبح ياحبى ... وصعدت للسرير تستلقى جنبى وهى تقلع الروب وكانت لا تلبس تحته حاجه خالص .. كانت عاريه تماما .. وهى تقول .. يلا بقى نتعشى .. وأكلت معها ثانيه .. كنت محتاج للآكل بشده .. كنت عاوز طاقه تساعدنى فى شهر العسل ...
أخدتها فى حضنى كنا عريانين خالص ... وهى للآمانه لم تحاول التحرش بى بقوه علشان أنيكها .. وانا كنت تعبان ومرهق من مجهود اليوم كله ... أستأذنت فى أن تمسك زبى فى كفيها حتى الصباح .. فلم أمانع ...ونمنا .. وقد ضبطت ساعتى على المنبه الساعه الخامسه والنصف ...
تنبهت على من يمص زبى بنعومه ورقه .. فتحت عينى .. كانت كامى ..لابسه بيبى دول أبيض ومن تحته كيلوت أحمر طوبى لم أرى مثله فى الصغر من قبل .. وبدون سوتيان .. فقد كانت بزازها مشدوده بقوه وحلماتها منتصبه .. جلست بسرعه وأنا أدفعها عن زبى وأنا أقول .. يامجنونه .. مش تستنى لما جوزك يخرج .. ضحكت وهى تقول صح النوم .. ما خرج من بدرى وأنت مش حاسس .. نايم قتيل ... وقفت بسرعه غير مصدق ورفعت جانب من شيس الحصيره من على الشباك وأنا أنظر ناحيه سياره زوجها .. فعلا لم تكن موجوده .. شعرت بها ملتصقه بظهرى العارى تمسح طيازى بكفوفها وهى تقول .. مش مصدقنى .. يلا على الحمام .. علشان نلحق نفطر ... تلاقيك ميت من الجوع ...سحبتنى من يدى وهى تدخل الحمام الملحق بغرفه الضيوف ... اقتربت من قاعده التوليت للتبول ... وقفت ورائى ولفت ذراعها أمسكت زبى تصوبه ناحيه التوليت .. وهى تقول .. عاوزه أفضل كده على طول ماسكاه .. تبولت ومن هياجى نزل بعد البول مزى غليظ ... فتحت الدوش ودفعتنى .. صرخت من بروده الماء المفاجئ على جسمى .. فسحبتها معى .. تبللت .. التصق البيبى دول الشفاف بجسمها .. كان منظر بزازها وهى مغلفه برقاقه القماش المبلول تجنن ... رأت ده فى عينى ... أبتسمت وهى تتمايل وتقول لسه اليوم طويل .. نفطر الاول ياشقى ... مددت يدى قفشت بزازها بقوه .. وأنا أقول دفعه من تحت الحساب ... نزلت على ركبتها وهى تدس زبى المنتصب فى فمها تبوسه وتمص رأسه المنفوخه وهى تقول .. ودفعه ليا أنا كمان...تخلصت من ملابسها المبلوله وسرنا فى الشقه عرايا ممسكى الايدى كصوره حوا وأدم التى نراها فى الصور ...قالت وأحنا متجهين للسفره .. سمسم .. نفسى أفطر فطار حلو ومجنون .. ممكن .. قلت .. أزاى يعنى مش فاهم .. يعنى تسيبنى أعمل فيك اللى أنا عاوزاه .. ممكن ..... قلت ممكن ... كانت قد أعدت السفره بطعام كثير .. مسحت على مفرش السفره بيدها وهى تقول .. عاوزاك تنام على ضهرك هنا كأنك على السرير ... نظرت اليها .. أبتسمت وهى تقبلنى قبله سريعه من شفتاى .. صعدت وأستلقيت على السفره على ظهرى بجوار طعام الفطار المعد ... مسحت جسمى العريان بعينها وهى تتنهد بشهوه ... غرفت بأصابعها قطعه من طبق القشطه ووضعتها على زبى وعانتى ودلكتها ... رفعت رأسى أنظر ماذا تفعل .. أبتسمت وهى تقول .. مش قلت لك مجنونه ... قلت.. بس جنانك يجنن ... وبدأت تلحس بلسانها وتمص القشطه من فوق وحول زبى .. كاد ينفجر من الانتصاب والغليان ...مسحت قطعه من المربى على صدرى وبطنى وأمسكت بقطه خبز تمسحها على بطنى وصدرى وزبى تغمسها وتأكلها وهى تترنم أممممم أممممم حلوه قوى المربه ...أمسكت أنا بقطعه حلاوه ودفستها فى كسها وأنا اقول أطلعى عاوز أكل الحلاوه .. صعدت فوق رأسى فاتحه فخادها تحيط بها وجهى .. وجلست وهى تضع كسها فوق شفايفى .. كنت أحرك لسانى فى كسها لتسقط قطعه الحلاوه .. كانت ترتعش بجنون .. ومالت تكمل مص ولحس زبى من بقايا القشطه ... كانت قطعه الحلاوه محشوره بين شفراتها فكنت أجد صعوبه فى أخراجها بفمى وشفايفى .. سالت شهوتها مندفعه من كسها وهى ترتعش .. فذابت قطعه الحلاوه من سخونه كسها وسقطت فى فمى.. كانت حلاوه مغلفه بعسل كسها السخن .. وكامى تتمايل ببطنها كأنها ترقص من الهياج والنشوه والمتعه..
أعتدلت وهى تمسح بالقشطه حلماته وبزازها وتقربهم من بقى وهى بتقول مص والحس .. بأموت فى مصك .. مسكت بزازها عصرتهم وضميت شفايفى على حلماتها المنتصبه المدهونه قشطه ومصيت بقوه ولسانى تخبط فيهم بنعومه ... كادت تخلع زبى من شدها فيه من شهوتها وهياجها ...رأيت ماء شهوتها وهو يسيل على فخادها بغزاره .. وهى ترتعش وصدرها يعلو ويهبط بسرعه وتنفسها أصبح سريع جدا ... جلست على أفخادى بفخدها العارى المثير وكسها يمسح زبى المرشوق بين شفراته الرطبه وهى تحتضنه كحرف الآلف بين قوسين ...وبدأت تضع اللقمه فى فمى وتضع فمها على فمى تأكلها . أو تقطم جزء منها ... وكنت أقوم أنا بمثل ذلك .. أأكل من فمها وتأكل من فمى .. شبعنا أكلا ومصا ولحسا .. وكل جسمنا العريان مدهون بالمربى القشطه .. وفى حاله من الهياج لا توصف ..أستدارت بجسمها الهايح وهى تتحسس زبى المنتفخ بشفرات كسها وصوبته لكسها وجلست بنعومه ليخترقها فى عمق كسها فتتشهق وتتأوه .. أوووووه .. زبك حا يجننيىىىىىىىىى وهى تتمايل صاعده هابطه تدلك زبى فى أركان كسها وسقفه وتتمايل من المتعه , مالت بصدرها وهى تدس بزها بيدها فى فمى وتقول يلا ألحس باقى المربه والقشطه حمينى بلسانك وشفايفك ... بقيت تتحرك فوقى كفارسه... وهى تبلل بطنى بماء شهوتها لغايه ماشعرت بزبى يقذف بلبنه فى كسها وهى ترفع جسمها فكان زبى يدغدغها وهو يرمى حممه فى جوفها .. ومالت لتنام فوق صدرى ببزازها الرطبه الشهيه .. ويدى يحيط ظهرها العريان وتحضنها وهى تزوم من متعتها بحضنى.......... بعد فتره بدأنا نسترد وعينا.... قالت بميوعه .. يلا ناخد دش .. مشينا نترنح كالمخمورين الى الحمام ... وقفنا تحت الدش الدافئ وهى تمسح جسمى وأنا أمسح جسمها بلسانتنا من بقايا المربه والقشطه .. يدها تفرك زبى ويدى تغوص فى كسها وتقطع بزازها قفش وتدليك .... هاجت وهيجتنى .. وكان زبى بدأ فى الانتصاب من جديد. أغلقت المياه وهى تستند بيديها الى الحائط وتدفع بطيازها للخارج وتقول يلا نيك مش قادره أستنى نطلع أوضه النوم .. أرجوك مش قادره .. أرجوك كسى مولع نار .. طفينى حالا ... كنت فى حاله من الهياج أكثر منها .. فأقتربت ووقفت خلفها وأنا أدفع بزبى بين فلقيتها لينغرس كله جوا كسها بنعومه وسهوله ... شهقت وقدماها ترتعشان وجسمها كله يهتز كأنها تركب حافله تسير على ارض غير ممهده ...ومالت للامام وهى تدفع بطيازها للخلف بقوه وتنحنى ناحيتى وهى تلتصق بطيازها فى عانتى .. كانت عاوزه تحس بزبى كله جواها ... وهى تتمايل تمرغ زبى فى تجويف كسها وأركانه ... وهى تتأوه ... أه اه أه أه أه أح أح أح ... بأموت فيك .. بقيت مجنونه بزبك ده .. أووووووه أووووه ... خليه مرشوق فيا كده شويه .. أرجوك .. وهى تتراقص بهياج ... وماء شهوتها الساخن يسيل من كسها يغسل زبى ويرطبه ويبلل فخادى وفخادها ... لفيت ذراعيا وقبضت على بزازها أأقفشهم وبأصابعى أقرص حلماتها .. أعتدلت بجسمها واقفه وهى تلتصق بظهرها فى صدرى وهى تلف ذراعيها تمسك جنباى تعصرنى اليها ... ورعشتها شديده لا تتوقف .. بقيت انيكها وزبى يختفى كله فى كسها المشتاق لزبى .. واسحبه الى حز راسه .. وهى تنحنى أكثر وأكثر.. .. أقتربت بكفوفها من أن تلمس الارض ...لتستمتع بخبط زبى فى تجاويف كسها وعمقه ...كنت أهز جسمها كله من عنف ضربات زبى فيها .. وهى تتمايع وتقول أيوه أووووووه أيوه بالجامد كده .. قطعنى بزبك .. أح أح أح .. باموت فى زبك الشرير ده ... عاوزاه كده يضرب كسى الهايج المشاق لك ... أووووه أووووووف أحووووووووه .. كانت كلماتها تجننى وتهيجنى أكثر وأكثر .. فأزيدها ضربا بزبى بقوه فى أعماق كسها الحارق ..أرتمت على الارض لا تستطيع الوقوف ... فأستلقيت بجانبها وزبى فيها وكملت نيكها على الارضيه الرخام وهى تنثنى وتنفرد وتتأوه .. وتترجى .. يلا ياحبى .. جيب لبنك ... كسى مش قادر .. كفايه .. كسى عاوز يرتوى من لبنك .. علشان يبرد .. أو وووه .. يلا بقى .. بلاش شقاوه .. علشان اخليك تنكنى تانى .. يلا ... أح أح أح ... ماما ماما ماما .. بأموت خلاص .. بأموت من زبك واللى بيعمله فيا ... بدأت أنا أنتفض وزبى ينهار من الهياج ويرمى حمم بركانيه تلسعنى وهى تخرج من زبى .. وتلسعها وهى تنزل جوه كسها ... هى تصرخ وانا أزووم .. ونرتعش حتى هدأنا .. ونمنا على رخام الاضيه الحمام ... مستمتعين ببرودته يرطب سخونه أجسامنا المتعبه ...
3
فضلنا ساعه نايمين على الارضيه .. لغايه لما قدرنا الوقوف وجلسنا فى البانيو نستحم .. كانت تملئ البانيو وهى تمسح جسمى بهياج .. وكنت أبعد يدها وأناأقول .. كفايه .. ولا أنت عاوزه تموتينى .. تضحك وهى تقول ... سلامتك .. بس مش قادره أمنع نفسى من لمس جسمك الجميل العريان ...وكانت تمسك يدى تحطها على بزازها وتقولى ..قفش بزازى .. أعصرهم بأحب أيدك وهى بتمسكهم .. وشويه تحط أيدى على كسها وهى بتقول أمسحلى كسى بصوابعك .. لمستك حلوه زى النيك بالظبط.. بأحب لمستك وبوستك وقفشتك وبعبصتك .. لازم أأخد منك حاجه .. لو تعبان مش قادر تنيك يبقى ألعب لى فى جسمى والعب لك فى جسمك وأبوس لك زبك ,امصه والحسه .. زى ما كنت بتجننى حا أجننك ..وبعد فتره من التهيج... تحممنا .. وخرجنا الى السرير ونحن نتساند على نعضنا من النشوه والتعب .. وأرتمينا على السرير .. كل منا يحضن الاخر .. وأكملنا نومنا .. لقرب الظهر .. كالعرسان ...
تنبهت لها .. كانت تقوم وترتدى ملابسها وهى تقول .. عن أذنك حبيبى .. ميعاد كامل قرب .. أحضر له الغدا وينام .. وأأجى لك نتغدى سوا ... يلا كمل نوم وأرتاح .. عاوزاك نشيط .... وخرجت .. سحبت الغطاء على جسمى المرهق ورحت فى النوم ......
بعد مده سمعت دقاتها بالاظافر .. فتحت الباب ودخلت .. أرتمت بجوارى وهى تقول ... كامل ناكنى فى طيزى قبل الغدا ... طلب منى أحضر له الحمام ... وزنقنى فى الحمام وناكنى .. ماسمعتش صراخى .. قلت وأنا أدعك عينى من أثر النوم .. لا ماسمعتش .. ليه كان نيك جامد ... قالت .. كان هايج ومجنون قوى.. ما يعرفش أن كسى وطيزى مش مستحملين .. لكن أعمل ايه كان هايج قوى كأنه أول مره يشوفنى عريانه ... مسحت على خدها وأنا أقول .. طيزك بتوجعك .. هزت رأسها .. أيوه.. قلت .. خلاص بلاش نيك فى الطيز لغايه لما تستريح ... قبلتنى وهى تمسح زبى براحه يدها وهى تقول .. اللى يؤمر به ده .. أنا تحت أمره .. لو عايز يكمل على طيزى ما عنديش مانع .. مسحت على شعرى وهى تقول .. بأحبك يامجرم .. عاوزه أفضل فى حضنك كده على طول .. باأحبك وبحب نيكك .... نظرت لها وأنا أقول .. على فكره أنت عامله حسابك بالنسبه للحمل ... ضحكت وهى تقول .. لا طبعا ... قلت بسرعه .. وبعدين .. أحسن يحصل حمل .. نظرت لى وهى تمسح شعرى وقالت .. ياريت .. وأكملت ..عارف أنا خايفه أحسن كامل يحصل له حاجه .. وأنا أطلع بلاش .. أولاده من مراته الاولى حا يأخدوا كل حاجه ... ياريت احبل منك...ويبقى عندى منك ولد ... أكتبه بأسم كامل اأخد بيه حقى فى الميراث ... قلت .. بس كامل بينيكك فى طيزك على طول .. يمكن علشان ماتحمليش منه .. قالت .. أكيد .. لكن الست مش راح تغلب .. ممكن أقول .. أن لبنه نزل فى كسى بعد نيكه طيزى وحملت ... قلت تفتكرى حا يصدق .. ضحكت وهى تتمايل .. وتقول .. هو فيه راجل فى الدنيا يقدر على واحده ست ... سكتت وهى تنظر لى كأنها تريد قول شئ ... قلت .. أيه شايفك عاوزه تقولى حاجه .. قولى..قولى .. لا تترددى .. قالت وهى متردده ... عاوزه أطلب منك طلب بس مش قادره ... وسكتت فتره .. بص ياسيدى .. أختى هند متجوزه أخو كامل وهى كمان مش بتخلف منه .. برغم أن الدكاتره بيقولوا أنهم الأثنين مافيش عندهم حاجه تمنعهم .. علشان كده بأفكر أنها تتيجى عندى وتساعدها .. قلت بسرعه .. عاوزانى أنيكها يعنى .. قالت .. لا .. أنا باغير عليك .. ما أقدرش أشوفك بتنيك واحده غيرى .. وكمان قدامى .. قلت والدهشه تملئنى .. طيب عايزاها تحمل أزاى .. بالتليفون .. ضربتنى على صدرى وهى تقول .. مش باهزر .. بأتكلم جد .. أنا فكرت كثير فى الموضوع ده ... ممكن تجيب لبنك فى كوبايه وانا أدلقهم فى كسها .. او أنى ألعب لك فى زبك وأمصه وأدلكه لك .. او أخليك تنكنى .. وأخليك تجيب لبنك فى كسها .. يعنى أساعدكم أنتم الاثنين ... أيه رأيك ... قلت بسرعه .. اللى تشوفيه .. انا تحت أمرك وتحت أمر كس أختك ... وبوستها بسخونه فبادلتنى سخونه بسخونه وهى تعصر زبى .. فبدأ ينتصب .. هبت واقفه وهى تقول .. بص أنا حأأكلمها دلوقتى فى التليفون .. وأخليها تيجى بعد ما كامل ينزل .. أيه رأيك ... لم تسمع رأيى.. وخرجت ...
مرت عشر دقائق بالتقريب وسمعت خبطاتها وهى تفتح باب الغرفه وبيدها صينيه وهى تضعها وتقول خد دى على ماأجيب الباقى .. كانت تحضر لى وليمه ... بطه محمره شهيه وزوجين من الحمام المحشى .. وأرز بالخلطه .. جلسنا نأكل وانا أقول لها وفمى مملوء بالطعام .. أنتى بتعملى ألاكل ده أمتى .. قالت .. لا .. أنا ما بأعرفش أطبخ ... فيه واحده ست بتيجى لى كل أسبوع .. تعمل لى أكل الاسبوع كله وأحفظه فى الثلاجه ... ومعاها واحده تنضف البيت ... قلت بسرعه .. ممكن تيجى وأنا هنا .. قالت .. ايوه .. طيب ممكن تشوفنى .. ضحكت وهى تهز بزازها بميوعه .. وقالت .. لا تخاف .. هى مش بتيجى هنا الا بعد سفر الضيوف ...تغدينا بكل أدب .. وقعدنا نبوس بعض وهى تلعب فى زبى وأنا أمسح كسها وأبعبصها فى طيزها وأأقفش بزازها... مستمتعين قوى كأننا مخطوبين أختلينا ببعضنا بعيدا عن عيون الناس .. لغايه لما قرب ميعاد خروج كامل ... فقامت لتخرج وهى ترسل لى قبله فى الهواء وتقول .. مش راح أغيب عليك ياعشقى...
سمعت صوت سياره كامل ( التى أصبحت أعرف صوتها ) تبتعد ... دخلت كامى وهى ممسكه صينيه عليها كوبين من الشاى .. تلبس شورت جينس قصير جدا وضيق جدا فوقه فانله بيضاء قصيره تظهر سرتها.. تعصر بزازها .. بدون سوتيان.. وحلماتها بارزه منها بشكل مثير .. وهى تتراقص بميوعه ودلال ... خرجت صفاره من شفتاى أظهر بها أعجابى .. ضحكت وهى تتمايل فرحه بجمالها وما يفعله بى ...وقالت .. كلمت هند وهى على وصول ... قلت .. شرحتى لها كل الموضوع .. قالت .. طبعا .. وهى سعيده بالفكره .. بس زى ماقولت لك .. أنا بأغير عليك .. يعنى تكون مؤدب .. ضحكت وأنا أقول .. أزاى يعنى أكون مؤدب ؟ يعنى مش حا تشوف زبى وأشوف كسها ... يبقى أزاى ؟. قالت .. ماأعرفش بقى .. أهو كده ... عاوزه الموضوع يكون خدمه بس لا غير .. أرجوك .. حضنتها وأنا أعصرها وهى مستمتعه وأنا أقول .. مافيش فى القلب غيرك ياجميل .. أبتسمت وهى تمسح زبى براحه يدها وتقول .. مشتاقه .. بس عاوزه أوفر لبنك لهند.. وقضينا وقتنا فى البوس والتقفيش .. هى تعصر زبى وأنا أقفش بزازها الناهده المنتصبه شبه العاريه ... شربنا الشاى ..وضعت على لسانى كبسولتين من الدواء وهى تقول .. خد دول .. ده مقوى ومنشط .. بتاع كامل ... حا يفيدك وينشطك ...
سمعنا جرس الباب .. قامت كاميليا بسرعه وخرجت .. أغلقت الباب خلفها ..وهى تقول دى أكيد هند ....
تمددت على السرير .. وبعد دقائق سمعت خبطات كاميليا .. وهى تطل برأسها وتقول .. تعالى سلم على الضيوف. وهى تناولنى روب حرير لونه أحمر قصير فوق الركبه .. لبسته وخرجت معها .. كانت هند تصغر كاميليا بحوالى 6 الى 8سنوات تقريبا .. سمراء جسمها يميل للنحافه .. شعرها أسود طويل كثيف ناعم ترفعه على هيئه زيل حصان غليظ ... عيناها سوداء واسعه ساحره .... فمها كبير ولكن شفتاها الغليظه المنتفخه الشهوانيه تخفى هذا الكبر . بزازها كبيره بشكل ملفت تحت عبائتها الفضفاضه التى لا تخفى صدرها الناهد الكبير .. طويله ... طيازها عاليه قليلا بفتنه وجمال ... كنت أتأملها وأنا أمد يدى لاسلم عليها وهى أيضا كانت تتفحصنى وعلى فمها أبتسامه.ماكره ... ما أن لمست يدها لسعتنى كهرباء أنوثتها .. شعرت بيدها ترتعش فى يدى ... قالت .. الدنيا حر كده ليه .. وهى ترفع عبايتها تخلعها .. وكانت ترتدى تحتها بنطلون جينز وتى شيرت نصف كم أبيض شفاف ضيق يظهر من تحته سوتيان كحلى كبير يحمل بزازها بصعوبه ...وهى تقول ممكن أأقعد على راحتى ... نظرت لكاميليا بطرف عينى .. رأيت عينها تتحرك لتنظر لى مره وتنظر لهند مره .. مدت هند يدها تسحب كاميليا ويخرجا سويا قرب باب الشقه .. وشوشتها فى أذنها بكلمات لم أسمعها .. صمتت بعدها كاميليا فتره لا تتكلم .. عادت لوشوشتها مره أخرى .. وهى تقبلها من خدها ورأسها كأنها تستعطفها ... ...
أقتربت هند منى وهى تمسك بيدى تسير ناحيه أوضه الضيوف .. قالت .. أنت لى لوحدى دلوقتى .. أنا أتفقت مع كامى .. نظرت الى كاميليا فوجدتها تمشى الى حجرتها وعلامات الضيق ظاهره عليها ...دخلنا الاوضه ...الا وهند تسحب حزام الروب ....أنفتح... لينكشف جسمى كله عريان وزبى نصف منتصب يرفع رأسه ويهتز .. أزاحت الروب بيدها ليسقط على الارض ورائى... وهى تمسح بعينها جسمى العريان وتعض شفتاها ... وبسرعه قلعت التى شيرت.. وقعت عينى على صدرها المنفوخ وحجمه الكبير محبوس فى سوتيان يجنن ويهيج ولفت تعطينى ظهرها وتقول بميوعه فك لى السوتيان.. كان صدرها ناهد جبار مكور منتصب متماسك ومرفوع كأنه صدر عذراء ... لم يلمس ...فككت السوتيان ويدى ترتعش من الهياج.. وزبى ينتصب بسرعه ويدق طيازها .. وهى تمسح مابين فلقتها به تزيدنى هياجا... مدت يدها تتخلص من السوتيان ورمته بعيدا وهى تلف وتجلس على ركبتيها تقترب بوجهها من زبى تشمه وتمسح شفتاها برأسه الحمراء الساخنه الملتهبه ..قالت وهى تنظر الى من تحتى .. أه .. تعرف كان نفسى فى راجل زيك من زمان . علشان كده طلبت من كامى أنى أكون معاك لوحدى يعنى على راحتى ... عاوزه أشبع منك .. جوزى غشيم .. وأنا سمعت عنك أنك أستاذ .. أتناك منك مره .. ولو تفتلنى كامى بعد كده مش مهم ... وعادت من جديد لمص زبى ولحسه كأنها لم ترى زب رجل من مئه سنه .... هيجتنى .. شعرت بأننى حاأجيب لبنى فى بقها من مصها الذيذ... سحبت زبى بسرعه ... وأنا أبتعد عنها ليهدء زبى .... قامت تخلع البنطلون الجينز وكانت تلبس تحته كيلوت موف صغير يغطى كسها بس والباقى شرائط وفتل ... مسحت بأيدى على كسها من فوق الكيلوت .. فألتصقت قطعه القماش بكسها من أثر ماء شهوتها الذى يسيل ..أرتمت على ظهرها على السرير وهى تفتح فخادها وتعصر بزازها الجباره بيديها وتنظر لى وعيناها تنادينى..نزلت بجسمى .. ليصبح وجهى أمام كسها ويدى تخلصها من المايوه المبلول.. خلصتها منه وعينى تأكل كسها المنفوخ الاحمر بلون الدم يلمع مبتلا... أقتربت منه بأنفى أتشممه .. كان معطرا .. رائحته جميله رائعه ... تشجعك على شمه ولحسه ومصه .. وفعلا بدأت المسح واللحس والمص بشفتاى ولسانى وخدودى وذقنى ...وهى ترتعش وتضم فخادها عى رأسى .. فأفتحهم بيداى مباعد بينهم وأعود لمصى ولحسى ... وميه شهوتها نازله من كسها مع كل رعشه من جسمها ... جابت شهوتها من المص ولحسى كسها مرتين وتقريبا زى مايكون بيغمى عليها من النشوه ... مدت ايدها تمسكنى وهى بتقول .. تعالى أطلع لى فوق عاوزه أبوسك وأمص شفايفك وأحضنك .. ده أنت حكايه ... رفعت جسمى وجلست جنبها وأنا أقول .. ممكن نجيب كامى معانا.. أنا بحبها دايما جنبى ... وقبل أن ترد هند .. فتحت كامى الباب وهى تدخل وهى عريانه خالص وتقول .. تعرف أنا كنت زعلانه منك قوى وكنت فاكره أنك لما شوفت هند نسيتنى .(كانت كامى تقف وراء الباب تسمعنا وربما ترانا وهى تغلى من الهيجان والغيره ).. أقتربت وهى تقعد جنب هند وتسندها بصدرها وهى تقول .. أنا مش عاوزه منكم حاجه بس حاأتفرج.. مالت هند وهى تقبض على شفتى تعصرها عضا ومصا ويدها تدلك زبى وتفركه بقوه وغيظ ... وهى بتبص من طرف عينها على كامى .. وكامى كانت مشغوله عنها بتبص لى بشوق غريب وهياج .. نفسها تتناك منى دلوقتى... شدت كامى هند من كتافها تنومها على ظهرها وهى بتقولى كفايه بقى بوس ومص ما شبعتوش ... يلا نيك وخلصنى .. أدلق شويه اللبن فى كسها ... تأوهت هند وهى تنظر لكامى تترجاها وتقول .. أرجوكى ياأختى .. الواد يجنن .. عاوزه أتمتع بيه شويه .. علشان خاطرى .. قالت كامى بلسان الغيره ,, لا ياهند أحنا أتفاقنا مره علشان الحبل مش يبقى عشيقك ... شويه لبن فى كسك وكل واحد يروح لحاله ... نامت هند على ظهرها مستسلمه ووقفت أنا شاهرا زبى كسيف بتار .. وأقتربت من كسها ودلكته مرتين فى شفرتها الخارقه المنتفخه .. شهقت وهى تفتح فخادها على مصرعيها ... وضغطت بيدى على رأس زبى المتورمه ليندس كله فى كسها ... ضمت ساقاها وهى ترتفع بجسمها وتتأوه كمن أصيب بمغص شديد ... وتصرخ .. أحووووووووه أوووووووه ... حللللللللو حلو قوى .. أووه أووه أووه ... يجنن .. نكنى جامد .. نكنى جامد .. وهى تدفع بيدها كامى لتبتعد بعيدا عنها ... ولكن كامى كانت ممسكه بكتفها تمنعها من أنها تحضنى ... (غيره نساء بقى) بدأت أنيكها أرشق زبى فى كسها فتتمايل وتتأوه وتصرخ وأسحبه فتصرخ .. والغريب انها بدأت تبكى كأننى أعذبها ... وجسمها يتقلص وينثنى وينفرد وهى تحاول أمساكى بيدها ولكن لا تستطيع من كامى .. صرخت أنا فى كامى .. سيبيها مش معقول كده البنت حا تموت مننا .. فتركتها كامى .. لتضمنى هند بسرعه وشوق ولهفه وهى تمسك شفتى بشفتاها تأكلها .. مددت يدى أعصر بزازها وزبى مرشوق فى كسها لا تمكننى من أخراجه من حضنها القوى ... شعرت بكامى تلتف خلفى وهى تدخل أصبعها فى فتحه شرجى تبعبصنى بقوه ... فدفق زبى ما فيه من لبن فى كس هند بسرعه مما فعلته كامى ... وهند تصرخ من لبنى السخن وهو بيزل فى كسها يحرقها وسرعه قذفى فيه وهى لم تتمتع بى بعد كما كانت تريد وتحب ... ولكنها رغم ذلك أتت بشهوتها من أنتفاضات زبى فى كسها وأرتعشت وهى تهمهم .. أخص عليك .. أنا مخاصماك .. لسه بدرى .. أووووووووووه لسه بدرى .. كنت عاوزه أشبع من زبك ده ... ليه كده .. ليه تجيب لبنك بسرعه كده .. أووووووف أحوووووووه ويدها ترتخى عن رقبتى وترتمى على السرير على ظهرها .. سحبتنى كامى لآبتعد وهى تدفع بوساده تحت طيز هند ترفعها وهى تقول لها خليكى كده نص ساعه علشان اللبن يعمل مفعوله فى كسك .. مع أنه مضمون كامل الدسم كله عيال بتجرى بشقاوه ... وأمسكتنى من يدى وسارت بى وهى تقول لى يلا على الحمام أغسل لك زبك وبعدين لينا كلام تانى مع بعض .....
وقفت وهى تقول .. عاوزه أحقق أحلامنا بالترتيب .. زى ما كنا بنحلم زمان .. مش كان نفسك تقعد معايا فى البانيو وأحنا عريانين نستحمى .. أبتسمت .. وقفت وسرت معها الى الحمام ....وحطيت أيدى على كتفها وحضنتها.. مالت براسها على كتفى وهى بتلزق صدرها فى صدرى ..
بدأت تقلعنى القميص والبنطلون وهى بتمسح جسمى اللى بتعريه بكفوفها الناعمه .. بتهيج وتهيجنى معاها... وقفت قدامها عريان وهى بتاكل جسمى العريان بعنيها ... ومسكت زبى تحسس عليه .. كنت لسه حالقه ومنعمه قوى .. شهقت وهى بتقول .. زبك ناعم .. أموت فيه وهو ناعم كده .. وفضلت تحسس عليه وهى مستمتعه ..مالت بجسمها وقربت وشها لزبى تشمه وتبوسه وتلحسه وهى بتبص لى تشوف تأثير ده عليا .. كنت حأموت من الهياج والمتعه .. قالت وهى حا تحطه فى بقها .. تحب أجيبهم لك ببقى... مسحت شعرها الجميل بأيدى وقلت .. لا .. عاوز أجيبهم جواكى .. أبتسمت وهى بترفع بزازها تحضن بيهم زبى وتعصره بينهم .. كانت تجنن وهى بتهيجنى كده .. قلت لها ما تقلعى أنت كمان .. وفى ثانيه كانت عريانه .. دخلنا البانيو .. قعدت أناوظهرى مسنود لحافه البانيو وفتحت رجليا .. وهى قعدت بينهم سانده ظهرها فى صدرى .. لفيت ذراعى وحضنتها من ورا .. وبزازها معصوره من أيديا ....مالت براسها وهى بتاولنى شفايفها .. مسكتها بشفايفى السخنه ودوبنا فى بوسه سخنه ملهلبه كان جسمها كله بيترعش منها وأيدها راحت لزبى تدلكه وتعصره برقه ونعومه ... سحبت شفايفها من شفايفى وهى بتتنهد .. نزلت بشفايفى على رقبتها وكتفها وورا ودانها .رفعت أيديها. حضنت أيديا اللى على صدرها وهى بتتنفض وتترمى بجسمها على صدرى وهى بتترعش .. كانت بتجيب شهوتها من لمساتى وقبلاتى..شوفت الميه اللى نازله من كسها بتعكر الميه فى البانيو...
بعد شويه تمالكت نفسها وهى بتقوم وقعدت على حافه البانيو وفتحت رجليها وهى بتمسح كسها بأطراف صوابعها ورجعت بجسمها أستندت على الحيطه .. وقفت على أيدى وركبتى ومشيت لغايه ما قربت لكسها ومسحت مناخيرى فيه وشميته وبوسته تأوهت أه أه وهى بتفتح فخادها أكثر .. خرجت لسانى أمسح كسها من تحت لفوق وألحس نقط الميه من عليه .. أترعشت وهى بتتمايل براسها يمين وشمال وبتقول أووووه ,, لسانك يجنن .. كمان .. زدتها لحس ومص ودغدغه لشفراتها .. وكسها يفيض ويدفق ميه شهوتها ...وهى بتقولى اشرب .. ألحس.. مص .. أه أه أه أووف أح أح أح ... وبزازها الرجراجه بتتهز بطراوه تهيج .. مديت أيدى مسكتهم أأقفشهم وبصوابعى أقرص حلماتهم .. أتزحلقت ونزلت فى البانيو وجسمها كله بيتمايل زى السمكه وهى فى الميه ... بصعوبه مالت بجسمها ونامت ببطنها على حرف البانيو وهى بترفع طيزها ووقفت على ركبتها .. كانت عاوزانى أنيكها لكن مش قادره تتكلم .. وقفت أنا كمان على ركبتى وقربت بزبى من كسها ومسحت راسه على شفراتها من بره .. شهقت .. أحوووووووووووه وجسمها بيميل أكثر لقدام ... حطيته بالراحه فى كسها .. وهو بيزحف بنعومه جواها .. مسكت أيدى اللى كانت ماسكه جنبها وهى بتضغط عليها بقوه و بتترعش وتتهز وتتنفض ومالت راسها لتحت .. وهى بتقول كلام مش مفهوم بصوت واطى ضعيف .. سحبت زبى بنعومه برضه .. شهقت وهى بترفع راسها لفوق وبتتأوه ,, أوووووووه أووووووه أووووووه بأموت حرام مش كده ... دفعته من تانى جواها .. وفضلت أسحب زبى وأدخله كأنى ماسك وتر كمانجه بأعزف لحن .. وهى بتغنى أوبرا .. أوووه أح أح أح أووووف أوووف أحووووه .. لمست خرم طيزها بصباعى الكبير .. كان خرمها مستعمل بشكل جامد .. لونه بنى غامق قوى .. ومكشكش مدفوس لجوه ..سمعتها بتقول بصوت ضعيف .. عاوز تنكنى فى طيزى .. عندك الدهان جنبك على الصبانه .. أتلفت .. لقينه .. مسكته وأنا لسه شغال نيك فى كسها وحطيت فتحه الامبوبه على خرمها وضغطها .. أتغطت فتحه طيزها بالكريم .. دخلته بصباعى وأنا بأسحب زبى من كسها وبأدخله فى طيزها .. دخل كله زفلطه لآخره ...وفضلت أنيكها بنعومه شويه وبعنف شويه وهى تصرخ وتتأوه وتترجانى شويه وتزووم وجسمها يتخشب وهى بتجيب شهوتها كثير كثير .. لما حسيت بأن زبى باش من الميه وكسها وطيزها .. ووصلت للآخر خالص .. قلت لها أجيب فى طيزك .. قالت بسرعه .. ايوه أيوه جوه خالص ... زبى ما صدق وفضل يدفق لبن دفعات دفعات .. وهى تترمى لقدام مع كل دفعه تلمس جوفها من لبنى .. زى ما أكون بأضربها بالرصاص ... بقينا دقيقه كده او يمكن أكثر مش عارف .. لغايه زبى ما أرتخى وأتسحب من طيزها .. قعدت فى البانيو .. مالت وبقى وشها فى وشى وهى بتحضنى بشوق .. قالت .. النيك منك له طعم تانى خالص .. موتنى .. بأموت فيك وفى زبك .. أحنا من دلوقتى فى شهر العسل .. مش حا أخليك تروح الا على السفر .. وفتحت كاوتشه الصرف للبانيو وهى بتقول .. نستحمى بميه نضيفه بقى .. أحسن الميه دى كلها لبن منى ومنك ... ووقفنا تحت الدش الدافى .... ناولتنى بشكير وهى بتلف جسمها ببشكير تانى وهى بتقول يلا بينا نخرج .. نفطر تلاقيك حا تموت من الجوع ونريح شويه ..
جلسنا نفطر وهى تلعب فى زبى وتبوسه وتبوسنى وتلحس شفايفى وأنا أقفش بزازها وحلماتها وأبعبصها فى كسها .. كان فطار عمل .. وأترمينا على السرير عريانين .. لصقت ظهرها فى صدرى ودخلت جوايا ونمنا.... .
بعد شويه لقيتها قامت لبست روب حرير قصير زى جاكت البجامه تقريبا .. وهى بتقولى تشرب شاى .. أيوه .. خرجت وهى تجرى بمياصه تهيج وجسمها بيتهز كله وبزازها بتتمرجح زبده سايحه .. قمت وراها للمطبخ وقفت وراها ومديت أيدى أبعبصها فى كسها من ورا .. مالت لورا وهى بتتمايع .. وتقول بس ياوله .. بلاش قله أدب ياوحش .. البراد حا يحرقنى ... وألتفتت وهى ترتمى فى حضنى وتلاقت شفتانا ملتصقه بشهوه وهياج .. كانت تدفع بلسانها فى بقى لامصه .. سحبته وقطعته مصا .. وهى تحاول أن تسحبه لم تتمكن من قبضتى عليه .. وأخيرا تركته .. فتنفست بقوه كأنها كانت تحت الماء ... مددت يدى أعصر بزازها وهى تدلك زبى .. سمعنا صفير براد الشاى .. فألتفتت له ... كانت تعد الشاى وهى تقول .. شوفت طيزى عامله أزاى .. كامل ما بيحبش اللى النيك فى الطيز .. فاكر أنه متجوز خول مش واحده ست ... تصدق أنى نسيت نيك الكس .. شعرت بنبره أسى فى صوتها وهى تكلمنى .. أحتضنتها وأنا أقول .. حا أعوضك عن كل ده ..
شربنا الشاى وأستعدنا نشاطنا .. تمايلت وهى تقترب منى تتمسح بى كالقط بصاحبه .. عرفت أنها عاوزه تتناك .. أترميت على ظهرى وأنا أنظر اليها ... قامت وهى تمسح فخادى بيدها لما وصلت لزبى .. مسكته وهى تهزه .. كان مازال مرتخيا .. أقتربت بفمها تمسح رأسه بلسانها وتدغدغه بأسنانها .. بدأ يفيق وينتصب .. ضحكت وهى تنظر لى .. ودفعته فى فمها تمصه بلهفه وقوه ... أزداد أنتصابا وصلابه ... أرتفعت بجسمها لتركبنى بالعكس .. وضع 69 كان كسها مبلول يلمع كالشمع رقيق الشفرتين كأنها بكر ... صغير بجمال وبظرها بارز ناعم منتصب.. لمسته بلسانى .. رفعت جسمها وضمت بطنها لفوق وهى تنتفض .. وتقول .. أووووووه لسانك بيكهرب.. وشعرت بزبى يلف فى فمها كأنها تمص قطعه مصاصه .. لحست كسها بلسانى بسرعه وأنا أضغط على بظرها بشفتى العليا السخنه ... تقلص جسمها بعنف وبركت على وشى بكسها وماء شهوتها يسح ويسيح على بقى وخدودى وشفايفى ولسانى .. وجسمها كله يرتعش نشوانه .. كنت أسمع صوت مصها لزبى كانت تسحبه من بقها بصوت كأنها تفتح زجاجه شمبانيا ...هاجت كامى خالص وأنا كمان هجت .. زحفت وهى بتام على وشها على السرير ... لفيت وطلعت فوقها .. وأنا بأسألها .. كس ولا طيز .. قالت وهى بتنهج .. كس ألاول طبعا.. كانت قباب طيزها تجنن .. مسحتها بأيدى وحسست عليها وضربتها بحنيه .. أتهزت مترجرجه .. هيجتنى .. بوستها .. شهقت كامى .. أه أه بوستك تجنن ..حلوه .. سخنه .. يلا بقى أطلع ودخل زبك .. ركبت فوق فلقتها وأنا أدعك زبى بينهم .. قالت .. أوووه ده جامد قوى .. باحبه وهو كده .. يلا أبوس رجلك .. مش قادره خلاص .. هيجتنى خالص .. دفعته فى كسها من أعلى فرشق فى أسفل كسها ... كأنه مسمار يدقها فى السرير .. رفعت رأسها وتأوهت أوووووووووووووف أووووووووه مش بالجامد كده .. أرحمنى .. أرحمنى .. كسى باظ .. مش حا ينفع تنيكه تانى ,, أه أه أه ... يلا صلحه .. يلا ألحمه بالمكوه اللى جواه دى أسسسسسس أحوووووه بحبك ياسمسم .. بأموت فى زبك ..أنت واحشنى ووحشنى كمان زبك ده .. أوووووه .. وأنا نازل فرك فى كسها بزبى مره أدخله يمين ومره أضرب راسه شمال ومره تحت وهى بترفع بطنها علشان الضرب فيها يبقى أقوى ... بدأت تضرب بأيديها على السرير وهى بتجيب شهوتها .. زى الممجنونه ... وهى بتصرخ مش كده حرام .. مش كده حرام ... أنت جننتنى ياسمسم ... كنت فين من زمان .. أه أه أه ووووووووووووو أغغغغغغغ احبك أغغغغغغغغغ أحبك ... وتوقفت عن الحركه فتره كالمغمى عليها ....قمت بسحب زبى فتدفق من كسها ماء شهوتها يسيل بغزاره ... شهقت .. ورفعت جسمها كأنها تمنعنى من أخراجه ... وضعت يدى تحتها أقلبها لتنام على ظهرها .. أنقلبت وهى تنظر الى بعين تفتحها بصعوبه .. وهى تقول .. هديتنى يامجرم .. بأموت فيك ..
أمسكت ساقها أرفعها على كتفى وأنا أقترب من كسها بزبى .. قالت ترجونى .. أستنى شويه .. أستنى شويه .. مش كده على طول .. سيبى أستريح شويه .. أرجوك .. أرجوك .. أرجووووووووووووووك .. وكنت أدفعه فيها .. شعرت براسه تضرب سقف كسها ... قالت بهنج .. أنا مخاصماك.... أنا مخصماك .. أح أح أح أح وبدأت أدخله وأخرجه بنعومه وهدوء وهى تتمايل بوجهها للجهتين .. عصرت بزازها وحلماتها الواقفه ... أرتميت فوقها وأنا أقرب بشفايفى من شفايفها وولسانى بيندس فى بقها ... لمسته بلسانها وهى بتسحبه فى بقها وقفلت شفايفها عليه بتمصه جامد وجسمها بيتحرك تحتى بيقابل نص جسمى اللى تحت وهو طالع نازل .. يمرغ زبى فى تجاويف كسها ... كانت بتترعش بالجامد قوى قوى وميه شهوتها الكثيره خلت زبى بيعمل صوت فى كسها .. زى صوت كاوتشه تسليك الحوض ..وهى بتزوم أمممممممم أممممممم ونازله مص فى لسانى بشهوه ... حسيت بجسمها بدأ يتراخى من النشوه ... كان لسه زبى شادد ومش عاوز أجيب دلوقتى .. كنت عاوز أتمتع بجسمها وكسها كمان ... أتقلبت أنام على ظهرى فأنسحب زبى من كسها .. فاترفعت بجسمها لحظه وبعدين أترمت على ظهرها تانى .. قعدت أتأملها .. كانت جميله وهى مهدوده من النيك وبزازها منفوخه وحلماتها واقفه صلبه .. قربت بلسانى لمست حلماتها ... صرخت ..لآ لآ لآ كفايه مش قادره .. أوعى تلمسنى دلوقت .. حرام عليك .. موتنى .. خلاص مش قادره ... خلااااااااااااااااااص ... مسكت أيدها قربتها من زبى الواقف بالجامد .. وأنا بأقول لها .. طيب الغلبان ده عمل فيه أيه ... قالت بصوت ضعيف .. طيب أستنى عليا شويه وانا حا أوريك .. وهى تحاول القيام بجسمها وهى تستند على يداى ودفعتنى فأرتميت على ظهرى ... كانت تشد جسمها بصعوبه لترتفع فوق بطنى ... ساعدتها .. فتحت فخداها وهى تمسك زبى تلبسه ... وجلست .. رشق فيها بقوه .. أخدت تكبش بكفوفها فى صدرى وتقرصنى من اللى عمله زبى فيها .. وهى تتأوه أووووووه فيه كده .. فيه كده .. أه أه أه مش قادره .. زبك يجنن .. أنا عمرى ماحسيت بكده ... وهى تحاول أن ترفع جسمها بصعوبه .. أرتفعت بجسمى وأقتربت بصدرى من صدرها وأنا أدفعها من وسطها للخارج .. فينسحب زبى من كسها .. لفت ذراعيها حول رقبتى وضمتنى اليها ليعود زبى داخلها كما كان.. وفضلنا على كده .. أزقها لبره وهى تحضنى وزبى يدخل فيها جوه ... لما زبى بقى مش مستحمل خلاص .. فأندفع اللبن منه يأز فى كسها وهو ينتفض بقوه .. حضنتنى بالجامد من أحساسها بنفضات زبى فى جوفها .. وهى تتراقص وتدفع بماء شهوتها وترتعش وتصرخ ماما ماما ماما .. خلاص أه أه أه أنا شبعت خالص .. كسى مش نافع بعد كده ... أووووووه أوووووه أووووه كده ياسمسم .. علشان أنا بحبك تعمل فيا كده ... أوووووووووه .. وملنا أرتمينا على السرير وقد تعبنا من المتعه...
تنبهت على صوت حركتها بالغرفه وهى تسير كالعرجاء ... سألتها عن الساعه .. صعقت .. كنا قضينا مده طويله .. قلت .. هاتى هدومى علشان أروح .. قالت وهى تضحك .. مافيش مرواح أحنا فى شهر عسل .. فيه عريس بيروح فى شهر العسل .. قلت .. لا صحيح عاوز أروح قبل جوزك ما ييجى .. قالت وانت مالك وجوزى .. أنت حا تفضل هنا فى أوضه الضيوف ومقفول عليك .. كامل بييجى الساعه أثنين ونص ..حا أغديه وينام زى القتيل .. وأجى لك نتغدى سوا .. ونلعب شويه .. ولما يصحى الساعه سته .. يشرب الشاى ويخرج مايرجعش قبل الساعه حداشر .. يتعشى .. وأذا حب ينيك .. شويه وينام للصبح .. وسحبتنى من يدى وهى تقول قوم معايا أوريك أوضه الضيوف اللى حا تكون فيها وهو هنا فى البيت ..
كانت أوضه الضيوف فى الجانب |ألاخر من الشقه .. بعيده ... لخصوصيه الضيوف وخصوصه أصحاب البيت... قلت .. يعنى جوزك ما بيجيش هنا أبدا .. قالت أبدا ... يدخل من بره للحمام للسفره للسرير هناك بس ... عمره ما ييجى هنا خالص .. أطمن خالص .. مش حاتمشى من هنا الا على السفر زى ما قلت لك .. ده أنا ماصدقت لقيتك ...جلست بجوار السرير مضطرب بعض الشئ .. مستعجب من جرائتها .. عشيق فى أوضه ..وجوزها فى الشقه .. ولا يظهر عليها أى شئ ..
وفعلا بقيت ساكنا .. أنام على السرير وقد أغلقت الباب من الداخل بالمفتاح من باب الاحتياط ... مرت نصف ساعه.... شعرت بأكره الباب تتحرك .. أنتبهت بتوتر .. سمعت دقات بأظافرها على الباب .. فتحت المفتاح بحرص وجدتها تدفع الباب وتدخل معها صينيه عليها الغدا .. وهى تقول يلا نتغدى بقى .. قلت وانا مازلت مضطرب .. أنتى ما أكلتيش مع جوزك .. قالت لا قلت له شبعانه .. علشان أتغدى معاك ... وهو فين دلوقتى .. نام من بدرى .. يعنى ما يحسش بيكى مش جنبه .. قالت لا .. بينام قتيل .. دا أنا بأصحيه الساعه سته بالعافيه ... علشان ينزل شغله ... وبدأت تأكلنى وتأكل معايا .. وهى بتقول .. يلا كل .. أنت تعبت .. ولسه حاتتعب كمان .. مش راح تنام وحياتك العشر أيام اللى جايين .. حاأموتك ياحبى .. وحاأموت فيك ...
مددت جسمى على السرير وهى فى حضنى مشتاقين لبعض ولكن فى أنتظار أن يخرج زوجها ....وغفونا ساعتين ... هززتها وانا أقول .. يلا قومى صحى جوزك .. قامت بسرعه وهى تتعجل أن تخرجه من البيت بسرعه لتعود لى .. نكمل نيك ....أستلقيت على السرير أريح جسمى أستعداد لجوله جديده مع كامى .
ج2
كنت مستلقى على السرير عريان بأفكر فى كاميليا وجمالها وأنوثتها وهيجانها .. وبأفكر كمان فى قوه أعصابها .. أزاى قدرت تتعامل مع جوزها بشكل عادى وأعصاب بارده كده .. وعشيفها معاهم فى البيت لسه مقطعها نيك .. المهم وقفت ورا الشباك أبص على الشارع لقيت عربيه جوزها لسه واقفه ... شويه ولقيته نازل .. ركب العربيه ومشى .. سمعت خبطات ضوافرها على الباب .. فتحت لها .. بصت لى وانا واقف عريان .. حطت أيديها على خدودها الاثنين وهى بتقولى ,, وواقف كمان عريان كده .. أنت عاوز تجننى .. و بتقرب تمسح جسمى بأيديها ومسكت زبى تفركه فى كفها .. كانت لابسه الروب القصير .. مديت أيدى فكيت الحزام .. وفتحته .. كانت لابسه تحته طقم أحمر شفاف قطعيتن سوتيان صغير رافع بزازها بس وشق بزازها يهبل وحلماتها واقفه حا تخرم القماش الخفيف من أنتصابها .. والكيلوت .. أه أه من الكيلوت .. ورقه توت ويمكن أصغر من قدام يادوب مغطى شفرات كسها بالعافيه وكسها منفوخ بجمال بروزه واضح تحت القماش .. يجنن.. وحته فتله من ورا.... وفلقتين طيازها نار زى كورتين بيض مربربين مشدودين بأنوثه تجنن ... سحبتنى من زبى وقعدتنى على السرير وهى بتقول حبيبى تعبان يحب يستريح ولا نلعب شويه ...كانت عينى بتاكل جسمها أكل ... رفعت ذقنها بأيدى لفوق وأنا بأقرب شفايفى من شفايفها وبوستها كام بوسه سريعه كده للتسخين ... هاجت .. حسيت بأيدها بتعصر زبى اللى لسه فى ايديها.. نزلت بشفايفى بأمسح خدودها ورقبتها وكتفها .. بدأت تترعش وتتنفس بسرعه وشفايفها بتتهز زى ماتكون بتتكلم من غير صوت ...و ضمت فخادها على بعض جامد ... قرصتها من حلمه بزها الشمال .. أتنفضت وهى بتتأوه .. أووووه .. ودابت خالص ... ورجعت بظهرها تنام على السرير .. ملت فوقها وأيدى بتعصر بزازها وتقفشهم بنعومه ورقه ... مالت على جنبها ودفنت وشها فى مرتبه السرير .. وهى بتمص صباعها كرضيع جائع ...كان ظهرها ناحيتى ابيض جميل بض ..حسست عليه بحنيه .. تأوهت وهى بتقول .. مش قادره .. حرام عليك اللى بتعمله فيا ده .. ولعتنى وولعت كل جسمى... قربت شفايفى السخنه أمسح ظهرها بوس ولسانى بيلحس الخط اللى بطول ظهرها لغايه قباب طيازها الطريه اللذيذه... بدأت تتهز بعنف وجسمها ينثنى وينفرد كأنها تقوم بتمرين تخسيس البطن .. وتتأوه أه أه أه .. مش كده .. مش كده .. أرجوك .. كفايه .. أه أه أه ..أرحمنى.. حسيت بميه كسها تبلل ركبتى ...مارحمتهاش .. كانت بتجيب شهوتها بقوه ومتعه شديده ...من ورا الفتله اللى بين فلقتين طيزها الشقيه ...دخلت صباعى فى خرم طيزها وقلبتها على ظهرها ومديت فمى اعض كسها من فوق ورقه التوت باسنانى الاماميه بنعومه .. وهى بتحاول تزحف بكوعها تسحب جسمها لورا مش متحمله ... ورفعت كتافها براسها تتفرج على اللى بأعمله فى كسها ..اللى بيسح ميه نازله شلال .. وبطنها بتتقلص زى ما تكون بترقص كراقصه شرقيه ترقص ببطنها .. وكفوفها بتكبش بالسرير زى ماتكون واحده بتولد...مش بتتلحس وتتمص ..رميت راسها لورا ونامت على السرير وحسيت بأنها خلاص مش قادره .. مافيش صوت خارج منها ...جسمها همد من النشوه .. وراحت خالص ...
. بعدت جسمى عنها مؤقتا حتى تهدأ وتستريح .. فقد أشفقت عليها مما هى فيه من هيجان .. وخفت من أن يتوقف قلبها من النشوه .. وفضلت على كده دقائق ..
مالت وهى تنظر لى ووجهها يبتسم وتقول ... كنت حا تموتنى .. يلا قلعنى الكيلوت أحسن مبلول على الاخر .. مش قادره أأقوم أقلعه ... مددت يدى وخلعته بسهوله .. وأصابعى الاربعه تمسح كسها تجففه .. شممت يدى وأنا أقول...كسك بينزل برفان ياناس ...وعينى بتأكل كسها أكل .. كان شق كسها يجنن وشفراتها الورديه مقببه تلمع كأنها أوراق ورده تتفتح ... أقتربت بفمى من كسها شميته وقبلته .. فتحت فخادها بيديها وهى بتبص لى .. عرفت هى عاوزه ايه ...ابعدت أيديها وأنا أفتح فخادها بيداى .. كانت رائحته عطره .مغريه .. مثيره ... وما أن لمست كسها بلسانى شهقت وهى تقوم بجسمها وتدفع رأسى بيديها تبعدها ...لم أبتعد .. عضضت شفرتاها بأسنانى وشفتاى .. كانت تريد أن تقوم بجسمها مره ثانيه .. لم تستطع ...دفعت بلسانى فى عمق كسها .. يتحرك كمطرقه الجرس اليدوى وهى تلف فى الجرس تضرب أجنابه .... وماء شهوتها تسيل ويتدفق على لسانى وذقنى كبركان يفور.. ... ضمت يداها حول رأسها كالمصدعه .. وهى تتمايل وتتأوه .. أووووف أح أغغغغغغغ أوووووو اى أى أى أى ... وهى تحاول أن تضم فخادها لتخبى كسها منى .. لم أمكنها .. كانت تصرخ .. كفايه بقى .. كفايه أرجوك .. أنت بتعمل أيه فيا .. كده حاأموت منك .. كفايه اه أه أه أه أه جننتنى .. جننتنى.. وجسمها يرتجف وينتفض برعشات قويه ... وفجأه سحبت جسمها بقوه للخلف وهى تميل لتنام على وجهها وضمت جسمها كجسم الجنين فى بطن أمه ... وهى ترتعش وتتكلم بكلمات مرتعشه غير مسموعه ولا مفهومه .... شعرت بما هى فيه من النشوه والاستمتاع......تركتها تستريح ...
أستلقيت بجوارها .. بقيت كامى على هذه الحاله ما يقرب من ربع الساعه لا تتحرك ...شعرت بالقلق .. هززتها لآطمئن .. فتحت عينها بصعوبه ... قالت بلسان ثقيل ... أنا اللى أستاهل علشان عرفت واحد زيك كده سخن نار ومجنون ويجنن ..مالت ترتفع بجسمها بصعوبه .. وهى تنظر ناحيه زبى النصف منتصب .. وأرتمت بوجهها بين فخداى من الاعياء .. أحسست بأنفاسها الساخنه تلسع زبى ... فبدأ زبى فى الانتصاب بسرعه .. زحفت بيدها أمسكته براحه يدها تضغط عليه تدلكه من فوق لتحت ..وهى تقترب تتشممه .. و بشفتاها تقبله .. ولسانها تلحسه .. ودفعته فى فمها تعضعض فيه تختبر صلابته …. وبدأت تمصه بقوه من رأسه كأنها تمص بوله جيلاتى فوق بسكوته …وتلحس مايخرج منه من بدايات شهوتى …مددت يدى شديت سوتيانها لفوق ,, فأنخلع عنها .. وترجرجت بزازها متحرره شقيه تذهب العقل … كبشتها بيدى أعصرها بجنون… هاجت من اللى بأعمله فى بزازها .. فزادت زبى عضا ومصا ولحسا .. رفعت ذقنها بيدى وأنا أقول كفايه أحسن هجت خالص وحاأجيبهم فى بقك … فتمايلت وهى تقف بشقاوه .. مشيت تتراقص بطيازها المثيره .. وقفت وسندت ايديها على الشوفنيره وهى بتميل بجسمها لورا وبتقول .. عاوزاه فى كسى وأنا واقفه … ممكن ….وعينها معلقه بزبى المنتصب بقوه يهتز …وقفت وأنا أمشى ناحيتها .. وقفت ورائها ومسحت بزبى كسها من بره بين الشفرتين .. شهقت وهى تميل برأسها تنظر فى عينى .. كانت نظرتها فيها رجاء يجنن .. دفعت بزبى فأنزلق بين خدود كسها الورديه ليخبط فى سقفه.. شبت على أطراف أصابعها مرتفعه بجسمها وهى تتأوه أحوووووووووه … أووه أوووووه أوووووووه … مش ممكن .. يجنن .. يجنن… أه أه أه أه أه … بأموت فيك وفى زبك الحلو ده ….بأحبك وبأحب زبك .. وبدأت فى سحب زبى ببطء ودفعه بنعومه وهدوء كأنه قطعه ديناميت أخاف من الحراره عليها حتى لا ينفجر فى كسها ..وساقاها تهتز وترتعش وترتخى لا تستطيع أن تحملها … أرتمت ببطنها على الشوفنيره كى لا تسقط على الارض .. وتضمن فخذيها على زبى فتزيد أحتكاكه فى أجناب كسها .. وتزيد هياجى …قضلت أدخله واخرجه بنعومه وبطء علشان أطول مده النيك .. لكن كسها كان نار حريقه .. شعرت بقرب قذفى .. فسحبت زبى بسرعه من كسها … وأبتعدت للخلف .. أمسكتها من جنبيها وهى تسير معى كطفل يمشى لآول مره …ضربتها على طيازها الطريه .. فشهقت .. وقلت .. يلا أنزلى على الارض .. سحبت كرس صغير وقربته من رأسها لتستند عليه .... كتفت يديها على الكرسى ونامت بخدها عليه .. وركبتها على الارض ..فاتحه ساقاها ليظهر كسها فاتحا فمه كوحش جائع .. فأقتربت ودفعت رأس زبى فيه من أعلى … فكان كسيف يبات فى جرابه … شهقت وهى تضم فخادها تعصره …وهى تصرخ ..بالراحه حبيبى .. حبيبى بالراحه .. أه أه أه أه…. موتنى خالص … مش قادره … وأنا أسحبه وأدخله فى كسها بهدوء وبنعومه .. سمعتها تقول .. يلا بالجامد .. بالجامد .. عاوزه أحس بيه بيقطعنى … فزدت من سرعتى وقوه دفعه وسحبه وهى ترتعش وتنتفض وتتأوه من قوه نيكها … أوووووووه أوووووه أووووه كمان .. أوعى تجيب بسرعه ..حا أزعل منك … لسه حا تنيكنى فى طيزى .. أه أه أه أه أه وهى ترتعش … وشهوتها تأتيها مره وراء مره ..
دفعت بأصبعى فى خاتمها لآوسعه .. وأرطبه … وسحبت زبى من كسها ودخلته فى طيزها برفق … جرى كله فى جوفها بسهوله ونعومه .. شهقت … أه أه أه حلو قوى .. حلو قوى .. سيبه شويه كده ما تحركوش … أوعى تطلعه ..وهى تعصره بين فلقتيها وجوفها يمصه مصا … حاولت سحبه .. لم أتمكن .. كان كالملتصق فيها ..حتى أحسست بأرتخاء قبضتها عليه .. سحبته .. شهقت .. دفعته فيها شهقت … كان جوفها حارق .. لهيب مشتعل .. وزبى يدخل ويخرج بنعومه وسلاسه ممتعه .. وبدأ لبنى يتدفق فى جوفها بقوه دفقات .. دفقات .. وهى ترتعش من سخونه لبنى فى جوفها وتتأوه… جميل قوى .. أه أه أه .. أموت فى لبنك السخن .. أموت فى زبك الجامد … أعشقك .. يامجننى .. أوووووووه أغغغغغغغغ أووووووف … نزلت على ركبتى وجلست على الارض فبدأ زبى فى لارتخاء وخرج من جوفها .. مالت أحتضنتنى وتلاقت شفتانا فى قبله هايجه حارقه … وصدورنا تعلو وتهبط بسرعه من التعب ….
قامت من جنبى وهى تقول .. سمسم .. زمانك موت من الجوع والتعب.. شويه وحا أرجعلك ... وخرجت وغابت عنى فتره .. أنشغلت بالتليفزيون وأجربت بعض المكالمات لآصدقاء أبلغهم أننى سأغيب عن بيتى عده أيام ..حتى لا أحدث قلقا لآحد ... سمعت خبطات أظافرها على الباب .. ودخلت .. كانت تحمل مجموعه من الشنط البلاستك.. وضعتها وهى تخرج ما فيها وهى تقول .. جبت لك لبن حليب وقشطه ومكسرات فستق ولوز وجوز .. وزبده سودانى وشيكولاته وشويه أجبان وتونه وعيش .. وصينيه بقلاوه وكنافه (من بتاعه العرسان فى شهر العسل)... ده عشانا وفطارنا ... أوعى تتعشى الا لما أجيلك .. أول ما ينام كامل حا أجيلك على طول .. عاوزه أنام فى حضنك وأحنا عريانين .. ضحكت وهى تقوم لتخرج .. ماتخافش حا ننام فى حضن بعض للصبح مؤدبين .. أنا عارفه أنك تعبت قوى النهارده .. أحسن تموت منى ... وخرجت ... كنت جائع جدا .. فتحت الفافات وبدأت أأكل .. بعض المكسرات وقطعه قشطه وحلاوه طحينيه وشربت لتر لبن حليب .. وتمددت على السرير أمام التليفزيون وجعلت صوته منخفضا جدا على سبيل الاحتراس ... بعد مايقرب من ساعه سمعت خبطات كامى على الباب .. فتحت .. دخلت وهى تبتسم وتقول .. أتأخرت عليك .. قلت .. المهم أن جوزك نام .. أيوه .. أنتى متأكده أنه مش حا يصحى للصبح ... أحسن يقوم يدور عليكى بالليل .. لا ماتخافش .. أنا حطيت له قرص منوم من بتوعى فى اللبن بتاعه .. حا ينام للصبح ياحبى ... وصعدت للسرير تستلقى جنبى وهى تقلع الروب وكانت لا تلبس تحته حاجه خالص .. كانت عاريه تماما .. وهى تقول .. يلا بقى نتعشى .. وأكلت معها ثانيه .. كنت محتاج للآكل بشده .. كنت عاوز طاقه تساعدنى فى شهر العسل ...
أخدتها فى حضنى كنا عريانين خالص ... وهى للآمانه لم تحاول التحرش بى بقوه علشان أنيكها .. وانا كنت تعبان ومرهق من مجهود اليوم كله ... أستأذنت فى أن تمسك زبى فى كفيها حتى الصباح .. فلم أمانع ...ونمنا .. وقد ضبطت ساعتى على المنبه الساعه الخامسه والنصف ...
تنبهت على من يمص زبى بنعومه ورقه .. فتحت عينى .. كانت كامى ..لابسه بيبى دول أبيض ومن تحته كيلوت أحمر طوبى لم أرى مثله فى الصغر من قبل .. وبدون سوتيان .. فقد كانت بزازها مشدوده بقوه وحلماتها منتصبه .. جلست بسرعه وأنا أدفعها عن زبى وأنا أقول .. يامجنونه .. مش تستنى لما جوزك يخرج .. ضحكت وهى تقول صح النوم .. ما خرج من بدرى وأنت مش حاسس .. نايم قتيل ... وقفت بسرعه غير مصدق ورفعت جانب من شيس الحصيره من على الشباك وأنا أنظر ناحيه سياره زوجها .. فعلا لم تكن موجوده .. شعرت بها ملتصقه بظهرى العارى تمسح طيازى بكفوفها وهى تقول .. مش مصدقنى .. يلا على الحمام .. علشان نلحق نفطر ... تلاقيك ميت من الجوع ...سحبتنى من يدى وهى تدخل الحمام الملحق بغرفه الضيوف ... اقتربت من قاعده التوليت للتبول ... وقفت ورائى ولفت ذراعها أمسكت زبى تصوبه ناحيه التوليت .. وهى تقول .. عاوزه أفضل كده على طول ماسكاه .. تبولت ومن هياجى نزل بعد البول مزى غليظ ... فتحت الدوش ودفعتنى .. صرخت من بروده الماء المفاجئ على جسمى .. فسحبتها معى .. تبللت .. التصق البيبى دول الشفاف بجسمها .. كان منظر بزازها وهى مغلفه برقاقه القماش المبلول تجنن ... رأت ده فى عينى ... أبتسمت وهى تتمايل وتقول لسه اليوم طويل .. نفطر الاول ياشقى ... مددت يدى قفشت بزازها بقوه .. وأنا أقول دفعه من تحت الحساب ... نزلت على ركبتها وهى تدس زبى المنتصب فى فمها تبوسه وتمص رأسه المنفوخه وهى تقول .. ودفعه ليا أنا كمان...تخلصت من ملابسها المبلوله وسرنا فى الشقه عرايا ممسكى الايدى كصوره حوا وأدم التى نراها فى الصور ...قالت وأحنا متجهين للسفره .. سمسم .. نفسى أفطر فطار حلو ومجنون .. ممكن .. قلت .. أزاى يعنى مش فاهم .. يعنى تسيبنى أعمل فيك اللى أنا عاوزاه .. ممكن ..... قلت ممكن ... كانت قد أعدت السفره بطعام كثير .. مسحت على مفرش السفره بيدها وهى تقول .. عاوزاك تنام على ضهرك هنا كأنك على السرير ... نظرت اليها .. أبتسمت وهى تقبلنى قبله سريعه من شفتاى .. صعدت وأستلقيت على السفره على ظهرى بجوار طعام الفطار المعد ... مسحت جسمى العريان بعينها وهى تتنهد بشهوه ... غرفت بأصابعها قطعه من طبق القشطه ووضعتها على زبى وعانتى ودلكتها ... رفعت رأسى أنظر ماذا تفعل .. أبتسمت وهى تقول .. مش قلت لك مجنونه ... قلت.. بس جنانك يجنن ... وبدأت تلحس بلسانها وتمص القشطه من فوق وحول زبى .. كاد ينفجر من الانتصاب والغليان ...مسحت قطعه من المربى على صدرى وبطنى وأمسكت بقطه خبز تمسحها على بطنى وصدرى وزبى تغمسها وتأكلها وهى تترنم أممممم أممممم حلوه قوى المربه ...أمسكت أنا بقطعه حلاوه ودفستها فى كسها وأنا اقول أطلعى عاوز أكل الحلاوه .. صعدت فوق رأسى فاتحه فخادها تحيط بها وجهى .. وجلست وهى تضع كسها فوق شفايفى .. كنت أحرك لسانى فى كسها لتسقط قطعه الحلاوه .. كانت ترتعش بجنون .. ومالت تكمل مص ولحس زبى من بقايا القشطه ... كانت قطعه الحلاوه محشوره بين شفراتها فكنت أجد صعوبه فى أخراجها بفمى وشفايفى .. سالت شهوتها مندفعه من كسها وهى ترتعش .. فذابت قطعه الحلاوه من سخونه كسها وسقطت فى فمى.. كانت حلاوه مغلفه بعسل كسها السخن .. وكامى تتمايل ببطنها كأنها ترقص من الهياج والنشوه والمتعه..
أعتدلت وهى تمسح بالقشطه حلماته وبزازها وتقربهم من بقى وهى بتقول مص والحس .. بأموت فى مصك .. مسكت بزازها عصرتهم وضميت شفايفى على حلماتها المنتصبه المدهونه قشطه ومصيت بقوه ولسانى تخبط فيهم بنعومه ... كادت تخلع زبى من شدها فيه من شهوتها وهياجها ...رأيت ماء شهوتها وهو يسيل على فخادها بغزاره .. وهى ترتعش وصدرها يعلو ويهبط بسرعه وتنفسها أصبح سريع جدا ... جلست على أفخادى بفخدها العارى المثير وكسها يمسح زبى المرشوق بين شفراته الرطبه وهى تحتضنه كحرف الآلف بين قوسين ...وبدأت تضع اللقمه فى فمى وتضع فمها على فمى تأكلها . أو تقطم جزء منها ... وكنت أقوم أنا بمثل ذلك .. أأكل من فمها وتأكل من فمى .. شبعنا أكلا ومصا ولحسا .. وكل جسمنا العريان مدهون بالمربى القشطه .. وفى حاله من الهياج لا توصف ..أستدارت بجسمها الهايح وهى تتحسس زبى المنتفخ بشفرات كسها وصوبته لكسها وجلست بنعومه ليخترقها فى عمق كسها فتتشهق وتتأوه .. أوووووه .. زبك حا يجننيىىىىىىىىى وهى تتمايل صاعده هابطه تدلك زبى فى أركان كسها وسقفه وتتمايل من المتعه , مالت بصدرها وهى تدس بزها بيدها فى فمى وتقول يلا ألحس باقى المربه والقشطه حمينى بلسانك وشفايفك ... بقيت تتحرك فوقى كفارسه... وهى تبلل بطنى بماء شهوتها لغايه ماشعرت بزبى يقذف بلبنه فى كسها وهى ترفع جسمها فكان زبى يدغدغها وهو يرمى حممه فى جوفها .. ومالت لتنام فوق صدرى ببزازها الرطبه الشهيه .. ويدى يحيط ظهرها العريان وتحضنها وهى تزوم من متعتها بحضنى.......... بعد فتره بدأنا نسترد وعينا.... قالت بميوعه .. يلا ناخد دش .. مشينا نترنح كالمخمورين الى الحمام ... وقفنا تحت الدش الدافئ وهى تمسح جسمى وأنا أمسح جسمها بلسانتنا من بقايا المربه والقشطه .. يدها تفرك زبى ويدى تغوص فى كسها وتقطع بزازها قفش وتدليك .... هاجت وهيجتنى .. وكان زبى بدأ فى الانتصاب من جديد. أغلقت المياه وهى تستند بيديها الى الحائط وتدفع بطيازها للخارج وتقول يلا نيك مش قادره أستنى نطلع أوضه النوم .. أرجوك مش قادره .. أرجوك كسى مولع نار .. طفينى حالا ... كنت فى حاله من الهياج أكثر منها .. فأقتربت ووقفت خلفها وأنا أدفع بزبى بين فلقيتها لينغرس كله جوا كسها بنعومه وسهوله ... شهقت وقدماها ترتعشان وجسمها كله يهتز كأنها تركب حافله تسير على ارض غير ممهده ...ومالت للامام وهى تدفع بطيازها للخلف بقوه وتنحنى ناحيتى وهى تلتصق بطيازها فى عانتى .. كانت عاوزه تحس بزبى كله جواها ... وهى تتمايل تمرغ زبى فى تجويف كسها وأركانه ... وهى تتأوه ... أه اه أه أه أه أح أح أح ... بأموت فيك .. بقيت مجنونه بزبك ده .. أووووووه أووووه ... خليه مرشوق فيا كده شويه .. أرجوك .. وهى تتراقص بهياج ... وماء شهوتها الساخن يسيل من كسها يغسل زبى ويرطبه ويبلل فخادى وفخادها ... لفيت ذراعيا وقبضت على بزازها أأقفشهم وبأصابعى أقرص حلماتها .. أعتدلت بجسمها واقفه وهى تلتصق بظهرها فى صدرى وهى تلف ذراعيها تمسك جنباى تعصرنى اليها ... ورعشتها شديده لا تتوقف .. بقيت انيكها وزبى يختفى كله فى كسها المشتاق لزبى .. واسحبه الى حز راسه .. وهى تنحنى أكثر وأكثر.. .. أقتربت بكفوفها من أن تلمس الارض ...لتستمتع بخبط زبى فى تجاويف كسها وعمقه ...كنت أهز جسمها كله من عنف ضربات زبى فيها .. وهى تتمايع وتقول أيوه أووووووه أيوه بالجامد كده .. قطعنى بزبك .. أح أح أح .. باموت فى زبك الشرير ده ... عاوزاه كده يضرب كسى الهايج المشاق لك ... أووووه أووووووف أحووووووووه .. كانت كلماتها تجننى وتهيجنى أكثر وأكثر .. فأزيدها ضربا بزبى بقوه فى أعماق كسها الحارق ..أرتمت على الارض لا تستطيع الوقوف ... فأستلقيت بجانبها وزبى فيها وكملت نيكها على الارضيه الرخام وهى تنثنى وتنفرد وتتأوه .. وتترجى .. يلا ياحبى .. جيب لبنك ... كسى مش قادر .. كفايه .. كسى عاوز يرتوى من لبنك .. علشان يبرد .. أو وووه .. يلا بقى .. بلاش شقاوه .. علشان اخليك تنكنى تانى .. يلا ... أح أح أح ... ماما ماما ماما .. بأموت خلاص .. بأموت من زبك واللى بيعمله فيا ... بدأت أنا أنتفض وزبى ينهار من الهياج ويرمى حمم بركانيه تلسعنى وهى تخرج من زبى .. وتلسعها وهى تنزل جوه كسها ... هى تصرخ وانا أزووم .. ونرتعش حتى هدأنا .. ونمنا على رخام الاضيه الحمام ... مستمتعين ببرودته يرطب سخونه أجسامنا المتعبه ...
3
فضلنا ساعه نايمين على الارضيه .. لغايه لما قدرنا الوقوف وجلسنا فى البانيو نستحم .. كانت تملئ البانيو وهى تمسح جسمى بهياج .. وكنت أبعد يدها وأناأقول .. كفايه .. ولا أنت عاوزه تموتينى .. تضحك وهى تقول ... سلامتك .. بس مش قادره أمنع نفسى من لمس جسمك الجميل العريان ...وكانت تمسك يدى تحطها على بزازها وتقولى ..قفش بزازى .. أعصرهم بأحب أيدك وهى بتمسكهم .. وشويه تحط أيدى على كسها وهى بتقول أمسحلى كسى بصوابعك .. لمستك حلوه زى النيك بالظبط.. بأحب لمستك وبوستك وقفشتك وبعبصتك .. لازم أأخد منك حاجه .. لو تعبان مش قادر تنيك يبقى ألعب لى فى جسمى والعب لك فى جسمك وأبوس لك زبك ,امصه والحسه .. زى ما كنت بتجننى حا أجننك ..وبعد فتره من التهيج... تحممنا .. وخرجنا الى السرير ونحن نتساند على نعضنا من النشوه والتعب .. وأرتمينا على السرير .. كل منا يحضن الاخر .. وأكملنا نومنا .. لقرب الظهر .. كالعرسان ...
تنبهت لها .. كانت تقوم وترتدى ملابسها وهى تقول .. عن أذنك حبيبى .. ميعاد كامل قرب .. أحضر له الغدا وينام .. وأأجى لك نتغدى سوا ... يلا كمل نوم وأرتاح .. عاوزاك نشيط .... وخرجت .. سحبت الغطاء على جسمى المرهق ورحت فى النوم ......
بعد مده سمعت دقاتها بالاظافر .. فتحت الباب ودخلت .. أرتمت بجوارى وهى تقول ... كامل ناكنى فى طيزى قبل الغدا ... طلب منى أحضر له الحمام ... وزنقنى فى الحمام وناكنى .. ماسمعتش صراخى .. قلت وأنا أدعك عينى من أثر النوم .. لا ماسمعتش .. ليه كان نيك جامد ... قالت .. كان هايج ومجنون قوى.. ما يعرفش أن كسى وطيزى مش مستحملين .. لكن أعمل ايه كان هايج قوى كأنه أول مره يشوفنى عريانه ... مسحت على خدها وأنا أقول .. طيزك بتوجعك .. هزت رأسها .. أيوه.. قلت .. خلاص بلاش نيك فى الطيز لغايه لما تستريح ... قبلتنى وهى تمسح زبى براحه يدها وهى تقول .. اللى يؤمر به ده .. أنا تحت أمره .. لو عايز يكمل على طيزى ما عنديش مانع .. مسحت على شعرى وهى تقول .. بأحبك يامجرم .. عاوزه أفضل فى حضنك كده على طول .. باأحبك وبحب نيكك .... نظرت لها وأنا أقول .. على فكره أنت عامله حسابك بالنسبه للحمل ... ضحكت وهى تقول .. لا طبعا ... قلت بسرعه .. وبعدين .. أحسن يحصل حمل .. نظرت لى وهى تمسح شعرى وقالت .. ياريت .. وأكملت ..عارف أنا خايفه أحسن كامل يحصل له حاجه .. وأنا أطلع بلاش .. أولاده من مراته الاولى حا يأخدوا كل حاجه ... ياريت احبل منك...ويبقى عندى منك ولد ... أكتبه بأسم كامل اأخد بيه حقى فى الميراث ... قلت .. بس كامل بينيكك فى طيزك على طول .. يمكن علشان ماتحمليش منه .. قالت .. أكيد .. لكن الست مش راح تغلب .. ممكن أقول .. أن لبنه نزل فى كسى بعد نيكه طيزى وحملت ... قلت تفتكرى حا يصدق .. ضحكت وهى تتمايل .. وتقول .. هو فيه راجل فى الدنيا يقدر على واحده ست ... سكتت وهى تنظر لى كأنها تريد قول شئ ... قلت .. أيه شايفك عاوزه تقولى حاجه .. قولى..قولى .. لا تترددى .. قالت وهى متردده ... عاوزه أطلب منك طلب بس مش قادره ... وسكتت فتره .. بص ياسيدى .. أختى هند متجوزه أخو كامل وهى كمان مش بتخلف منه .. برغم أن الدكاتره بيقولوا أنهم الأثنين مافيش عندهم حاجه تمنعهم .. علشان كده بأفكر أنها تتيجى عندى وتساعدها .. قلت بسرعه .. عاوزانى أنيكها يعنى .. قالت .. لا .. أنا باغير عليك .. ما أقدرش أشوفك بتنيك واحده غيرى .. وكمان قدامى .. قلت والدهشه تملئنى .. طيب عايزاها تحمل أزاى .. بالتليفون .. ضربتنى على صدرى وهى تقول .. مش باهزر .. بأتكلم جد .. أنا فكرت كثير فى الموضوع ده ... ممكن تجيب لبنك فى كوبايه وانا أدلقهم فى كسها .. او أنى ألعب لك فى زبك وأمصه وأدلكه لك .. او أخليك تنكنى .. وأخليك تجيب لبنك فى كسها .. يعنى أساعدكم أنتم الاثنين ... أيه رأيك ... قلت بسرعه .. اللى تشوفيه .. انا تحت أمرك وتحت أمر كس أختك ... وبوستها بسخونه فبادلتنى سخونه بسخونه وهى تعصر زبى .. فبدأ ينتصب .. هبت واقفه وهى تقول .. بص أنا حأأكلمها دلوقتى فى التليفون .. وأخليها تيجى بعد ما كامل ينزل .. أيه رأيك ... لم تسمع رأيى.. وخرجت ...
مرت عشر دقائق بالتقريب وسمعت خبطاتها وهى تفتح باب الغرفه وبيدها صينيه وهى تضعها وتقول خد دى على ماأجيب الباقى .. كانت تحضر لى وليمه ... بطه محمره شهيه وزوجين من الحمام المحشى .. وأرز بالخلطه .. جلسنا نأكل وانا أقول لها وفمى مملوء بالطعام .. أنتى بتعملى ألاكل ده أمتى .. قالت .. لا .. أنا ما بأعرفش أطبخ ... فيه واحده ست بتيجى لى كل أسبوع .. تعمل لى أكل الاسبوع كله وأحفظه فى الثلاجه ... ومعاها واحده تنضف البيت ... قلت بسرعه .. ممكن تيجى وأنا هنا .. قالت .. ايوه .. طيب ممكن تشوفنى .. ضحكت وهى تهز بزازها بميوعه .. وقالت .. لا تخاف .. هى مش بتيجى هنا الا بعد سفر الضيوف ...تغدينا بكل أدب .. وقعدنا نبوس بعض وهى تلعب فى زبى وأنا أمسح كسها وأبعبصها فى طيزها وأأقفش بزازها... مستمتعين قوى كأننا مخطوبين أختلينا ببعضنا بعيدا عن عيون الناس .. لغايه لما قرب ميعاد خروج كامل ... فقامت لتخرج وهى ترسل لى قبله فى الهواء وتقول .. مش راح أغيب عليك ياعشقى...
سمعت صوت سياره كامل ( التى أصبحت أعرف صوتها ) تبتعد ... دخلت كامى وهى ممسكه صينيه عليها كوبين من الشاى .. تلبس شورت جينس قصير جدا وضيق جدا فوقه فانله بيضاء قصيره تظهر سرتها.. تعصر بزازها .. بدون سوتيان.. وحلماتها بارزه منها بشكل مثير .. وهى تتراقص بميوعه ودلال ... خرجت صفاره من شفتاى أظهر بها أعجابى .. ضحكت وهى تتمايل فرحه بجمالها وما يفعله بى ...وقالت .. كلمت هند وهى على وصول ... قلت .. شرحتى لها كل الموضوع .. قالت .. طبعا .. وهى سعيده بالفكره .. بس زى ماقولت لك .. أنا بأغير عليك .. يعنى تكون مؤدب .. ضحكت وأنا أقول .. أزاى يعنى أكون مؤدب ؟ يعنى مش حا تشوف زبى وأشوف كسها ... يبقى أزاى ؟. قالت .. ماأعرفش بقى .. أهو كده ... عاوزه الموضوع يكون خدمه بس لا غير .. أرجوك .. حضنتها وأنا أعصرها وهى مستمتعه وأنا أقول .. مافيش فى القلب غيرك ياجميل .. أبتسمت وهى تمسح زبى براحه يدها وتقول .. مشتاقه .. بس عاوزه أوفر لبنك لهند.. وقضينا وقتنا فى البوس والتقفيش .. هى تعصر زبى وأنا أقفش بزازها الناهده المنتصبه شبه العاريه ... شربنا الشاى ..وضعت على لسانى كبسولتين من الدواء وهى تقول .. خد دول .. ده مقوى ومنشط .. بتاع كامل ... حا يفيدك وينشطك ...
سمعنا جرس الباب .. قامت كاميليا بسرعه وخرجت .. أغلقت الباب خلفها ..وهى تقول دى أكيد هند ....
تمددت على السرير .. وبعد دقائق سمعت خبطات كاميليا .. وهى تطل برأسها وتقول .. تعالى سلم على الضيوف. وهى تناولنى روب حرير لونه أحمر قصير فوق الركبه .. لبسته وخرجت معها .. كانت هند تصغر كاميليا بحوالى 6 الى 8سنوات تقريبا .. سمراء جسمها يميل للنحافه .. شعرها أسود طويل كثيف ناعم ترفعه على هيئه زيل حصان غليظ ... عيناها سوداء واسعه ساحره .... فمها كبير ولكن شفتاها الغليظه المنتفخه الشهوانيه تخفى هذا الكبر . بزازها كبيره بشكل ملفت تحت عبائتها الفضفاضه التى لا تخفى صدرها الناهد الكبير .. طويله ... طيازها عاليه قليلا بفتنه وجمال ... كنت أتأملها وأنا أمد يدى لاسلم عليها وهى أيضا كانت تتفحصنى وعلى فمها أبتسامه.ماكره ... ما أن لمست يدها لسعتنى كهرباء أنوثتها .. شعرت بيدها ترتعش فى يدى ... قالت .. الدنيا حر كده ليه .. وهى ترفع عبايتها تخلعها .. وكانت ترتدى تحتها بنطلون جينز وتى شيرت نصف كم أبيض شفاف ضيق يظهر من تحته سوتيان كحلى كبير يحمل بزازها بصعوبه ...وهى تقول ممكن أأقعد على راحتى ... نظرت لكاميليا بطرف عينى .. رأيت عينها تتحرك لتنظر لى مره وتنظر لهند مره .. مدت هند يدها تسحب كاميليا ويخرجا سويا قرب باب الشقه .. وشوشتها فى أذنها بكلمات لم أسمعها .. صمتت بعدها كاميليا فتره لا تتكلم .. عادت لوشوشتها مره أخرى .. وهى تقبلها من خدها ورأسها كأنها تستعطفها ... ...
أقتربت هند منى وهى تمسك بيدى تسير ناحيه أوضه الضيوف .. قالت .. أنت لى لوحدى دلوقتى .. أنا أتفقت مع كامى .. نظرت الى كاميليا فوجدتها تمشى الى حجرتها وعلامات الضيق ظاهره عليها ...دخلنا الاوضه ...الا وهند تسحب حزام الروب ....أنفتح... لينكشف جسمى كله عريان وزبى نصف منتصب يرفع رأسه ويهتز .. أزاحت الروب بيدها ليسقط على الارض ورائى... وهى تمسح بعينها جسمى العريان وتعض شفتاها ... وبسرعه قلعت التى شيرت.. وقعت عينى على صدرها المنفوخ وحجمه الكبير محبوس فى سوتيان يجنن ويهيج ولفت تعطينى ظهرها وتقول بميوعه فك لى السوتيان.. كان صدرها ناهد جبار مكور منتصب متماسك ومرفوع كأنه صدر عذراء ... لم يلمس ...فككت السوتيان ويدى ترتعش من الهياج.. وزبى ينتصب بسرعه ويدق طيازها .. وهى تمسح مابين فلقتها به تزيدنى هياجا... مدت يدها تتخلص من السوتيان ورمته بعيدا وهى تلف وتجلس على ركبتيها تقترب بوجهها من زبى تشمه وتمسح شفتاها برأسه الحمراء الساخنه الملتهبه ..قالت وهى تنظر الى من تحتى .. أه .. تعرف كان نفسى فى راجل زيك من زمان . علشان كده طلبت من كامى أنى أكون معاك لوحدى يعنى على راحتى ... عاوزه أشبع منك .. جوزى غشيم .. وأنا سمعت عنك أنك أستاذ .. أتناك منك مره .. ولو تفتلنى كامى بعد كده مش مهم ... وعادت من جديد لمص زبى ولحسه كأنها لم ترى زب رجل من مئه سنه .... هيجتنى .. شعرت بأننى حاأجيب لبنى فى بقها من مصها الذيذ... سحبت زبى بسرعه ... وأنا أبتعد عنها ليهدء زبى .... قامت تخلع البنطلون الجينز وكانت تلبس تحته كيلوت موف صغير يغطى كسها بس والباقى شرائط وفتل ... مسحت بأيدى على كسها من فوق الكيلوت .. فألتصقت قطعه القماش بكسها من أثر ماء شهوتها الذى يسيل ..أرتمت على ظهرها على السرير وهى تفتح فخادها وتعصر بزازها الجباره بيديها وتنظر لى وعيناها تنادينى..نزلت بجسمى .. ليصبح وجهى أمام كسها ويدى تخلصها من المايوه المبلول.. خلصتها منه وعينى تأكل كسها المنفوخ الاحمر بلون الدم يلمع مبتلا... أقتربت منه بأنفى أتشممه .. كان معطرا .. رائحته جميله رائعه ... تشجعك على شمه ولحسه ومصه .. وفعلا بدأت المسح واللحس والمص بشفتاى ولسانى وخدودى وذقنى ...وهى ترتعش وتضم فخادها عى رأسى .. فأفتحهم بيداى مباعد بينهم وأعود لمصى ولحسى ... وميه شهوتها نازله من كسها مع كل رعشه من جسمها ... جابت شهوتها من المص ولحسى كسها مرتين وتقريبا زى مايكون بيغمى عليها من النشوه ... مدت ايدها تمسكنى وهى بتقول .. تعالى أطلع لى فوق عاوزه أبوسك وأمص شفايفك وأحضنك .. ده أنت حكايه ... رفعت جسمى وجلست جنبها وأنا أقول .. ممكن نجيب كامى معانا.. أنا بحبها دايما جنبى ... وقبل أن ترد هند .. فتحت كامى الباب وهى تدخل وهى عريانه خالص وتقول .. تعرف أنا كنت زعلانه منك قوى وكنت فاكره أنك لما شوفت هند نسيتنى .(كانت كامى تقف وراء الباب تسمعنا وربما ترانا وهى تغلى من الهيجان والغيره ).. أقتربت وهى تقعد جنب هند وتسندها بصدرها وهى تقول .. أنا مش عاوزه منكم حاجه بس حاأتفرج.. مالت هند وهى تقبض على شفتى تعصرها عضا ومصا ويدها تدلك زبى وتفركه بقوه وغيظ ... وهى بتبص من طرف عينها على كامى .. وكامى كانت مشغوله عنها بتبص لى بشوق غريب وهياج .. نفسها تتناك منى دلوقتى... شدت كامى هند من كتافها تنومها على ظهرها وهى بتقولى كفايه بقى بوس ومص ما شبعتوش ... يلا نيك وخلصنى .. أدلق شويه اللبن فى كسها ... تأوهت هند وهى تنظر لكامى تترجاها وتقول .. أرجوكى ياأختى .. الواد يجنن .. عاوزه أتمتع بيه شويه .. علشان خاطرى .. قالت كامى بلسان الغيره ,, لا ياهند أحنا أتفاقنا مره علشان الحبل مش يبقى عشيقك ... شويه لبن فى كسك وكل واحد يروح لحاله ... نامت هند على ظهرها مستسلمه ووقفت أنا شاهرا زبى كسيف بتار .. وأقتربت من كسها ودلكته مرتين فى شفرتها الخارقه المنتفخه .. شهقت وهى تفتح فخادها على مصرعيها ... وضغطت بيدى على رأس زبى المتورمه ليندس كله فى كسها ... ضمت ساقاها وهى ترتفع بجسمها وتتأوه كمن أصيب بمغص شديد ... وتصرخ .. أحووووووووه أوووووووه ... حللللللللو حلو قوى .. أووه أووه أووه ... يجنن .. نكنى جامد .. نكنى جامد .. وهى تدفع بيدها كامى لتبتعد بعيدا عنها ... ولكن كامى كانت ممسكه بكتفها تمنعها من أنها تحضنى ... (غيره نساء بقى) بدأت أنيكها أرشق زبى فى كسها فتتمايل وتتأوه وتصرخ وأسحبه فتصرخ .. والغريب انها بدأت تبكى كأننى أعذبها ... وجسمها يتقلص وينثنى وينفرد وهى تحاول أمساكى بيدها ولكن لا تستطيع من كامى .. صرخت أنا فى كامى .. سيبيها مش معقول كده البنت حا تموت مننا .. فتركتها كامى .. لتضمنى هند بسرعه وشوق ولهفه وهى تمسك شفتى بشفتاها تأكلها .. مددت يدى أعصر بزازها وزبى مرشوق فى كسها لا تمكننى من أخراجه من حضنها القوى ... شعرت بكامى تلتف خلفى وهى تدخل أصبعها فى فتحه شرجى تبعبصنى بقوه ... فدفق زبى ما فيه من لبن فى كس هند بسرعه مما فعلته كامى ... وهند تصرخ من لبنى السخن وهو بيزل فى كسها يحرقها وسرعه قذفى فيه وهى لم تتمتع بى بعد كما كانت تريد وتحب ... ولكنها رغم ذلك أتت بشهوتها من أنتفاضات زبى فى كسها وأرتعشت وهى تهمهم .. أخص عليك .. أنا مخاصماك .. لسه بدرى .. أووووووووووه لسه بدرى .. كنت عاوزه أشبع من زبك ده ... ليه كده .. ليه تجيب لبنك بسرعه كده .. أووووووف أحوووووووه ويدها ترتخى عن رقبتى وترتمى على السرير على ظهرها .. سحبتنى كامى لآبتعد وهى تدفع بوساده تحت طيز هند ترفعها وهى تقول لها خليكى كده نص ساعه علشان اللبن يعمل مفعوله فى كسك .. مع أنه مضمون كامل الدسم كله عيال بتجرى بشقاوه ... وأمسكتنى من يدى وسارت بى وهى تقول لى يلا على الحمام أغسل لك زبك وبعدين لينا كلام تانى مع بعض .....
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)