تجربة شاب مع الشيميل

اليوم أكتب لكم قصتي مع الجنس الثالث الشيميل shemale, tranny, hermaphrodite,ladyboy , transsexual .

ففي أحد الأيام وبينما كنت أتسوق بأحد المراكز التجارية . لفت نظري سيدة رائعة الجمال ترتدي ملابس مثيرة جدا تظهر أكثر مما تخفي وكان مظهرها مثير للغاية فنهديها الكبيران يكادان يخرجان من سوتيانتها وسرتها ظاهرة وأفخاذها السكسية تغري كل من رآهما وشعرها الأسود الناعم يتدلى على رقبتها .

فأخذت ألاحقها وأنا أتأملها وأمني نفسي بالحصول عليها وقضاء وقت جميل معها وفعلا كنت أتبعها من مكان لآخر حتى أني أدركت أنها انتبهت أن أحدا يتبعها فأخذت تمشي أمامي بطريقة سكسية وتتعمد أن تنحني لتظهر ما تخفيه تحت تنورتها القصيرة حتى سال لعابي من حركاتها فاستجمعت شجاعتي واقتربت منها فنظرت إلي وقالت لي : لماذا تتبعني وماذا تريد مني ؟

فأجبتها على الفور بأني ظننتها إحدى صديقاتي واعتذرت لإزعاجها وهممت بالابتعاد فاستوقفتني قائلة : اعتقد انك تكذب علي وذلك للتحدث معي .

فصارحتها بأني فعلا كذبت بسبب أني أعجبت بها وأرغب بالتعرف إليها ودعوتها لتناول القهوة فوافقت وفعلا جلسنا بأحد المقاهي وأخذت أحدثها عن نفسي وتجرأت بحديثي وأخبرتها عن مغامراتي ورغبتي بأن أكون صديقا لها فوافقت وطلبت منها موعدا فأجابت بأنها الليلة متفرغة فأعطيتها عنواني وافترقنا على أن تلتقي بشقتي تلك الليلة.

وذهبت لبيتي وأنا أمني نفسي بلقاء جنسي حميم وسرحت بمخيلتي وأنا أداعب أيري بيدي وأتخيلها بجانبي عارية فأمصمص حلمات بزازها وأداعب زنبـور كسها وهي ترضع أيري ثم أركب فوقها وأدخل أيري بأعماق كسها وأنيكها ثم أدخل زبي بطيزها وأستمتع بنياكتها حتى أفرغ حمم أيري كالبركان المنفجر وكل هذا وأنا أتخيلها واحلب أيري .

وفجأة أستفيق من تخيلاتي عندما شعرت أني جبت ضهري بيدي وفضيت حليب أيري الساخن واستمتعت بخيالي وبعد أن أخذت حماما منعشا جلست أنتظرها على نار وما هي إلا لحظات وإذ بجرس الباب يرن ففتحت الباب ورأيت أمامي ملاك ساحر فدعوتها للدخول وأخذنا ندردش ومن ثم تحدثنا بمواضيع كثيرة ومنها عن الجنس والعلاقات بين الرجل والمرأة وعن السكس وأوضاعه .

وهنا اقتربت منها وأخذت أمصمص شفتاها ولسانها وأدخلت يدي بسوتيانتها وداعبت حلمات بزازها وهي أدخلت يدها وأخرجت زبي من مخبئه وداعبته حتى انتصب وأصبح كالحجر ونزلت إليه لتمصه وترضعه وتلحس لي بيضاتي وأنا بقمة النشوة والشهوة فوقفت وأخذتها للغرفة حيث تعريت وتمددت على السرير فأخذت تخلع ملابسها بدلع وغنج وكان ضوء الغرفة خافتا وانسلت بجانبي ونزعت لها سوتيانتها ورحت أفرك نهديها العارمين وأمصمص حلمتاها وهي مطبقة على أيري تمصه وترضعه حتى بلغ مني التهيج حده فمددت يدي لأقلعها كولوتها .

وهنا كانت المفاجأة التي أذهلتني فبدلا من أن أرى كسا رائعا يليق بهذا الجسم النـاري وجدت أيرا كبيرا مثل أيري بل ويفوقه بالحجم فذهلت وأنا أتأمله وكأن المفاجأة قد عقدت لساني فنظرت إليها باستغراب فقالت لي إنها كانت تريد أن تصارحني بذلك ولكنها لم تقدر وقالت لي : إذا كان ذلك مزعجا لك فإنني سأنصرف .

وفعلا قامت لتلبس ملابسها فاستوقفتها وقلت لها إني صدمت ولكن لا بأس بتجربة شئ جديد وعدنا للسرير وأمسكت بزبها وأخذت أداعبه فانتصب سريعا ورحت أحلبه وأنا أتأمله حيث إن هذه أول تجربة لي فنزلت هي إلى زبي وراحت ترضعه وتمصمصه وأنا محتار ماذا أفعل وبيدي زب كبير وجميل ومنتصب فقررت أن أجرب أن ألحسه وأرضعه وفعلا أخذت أمرر لساني عليه وألحسه وأفرك لها بيضاتها فاستسغت الأمر فتجرأت وأدخلت أيرها بفمي ورحت أمصه وأرضعه وكم كان لذيذا فباشرت برضعه بشراهة وهي ترضع زبي حتى بلغت مني الشهوة فقلت لها إني أريد أن أجرب أن أنيكها .

فوافقت وفتحت رجليها فرطبت أيري بلعابي وأدخلت أيري بطيزها وكم كان منظرها ممتعا وأنا أنيكها وممسكا بزبها وأنا أحلبه تارة وأرضعه تارة أخرى حتى أحسست بأنها تريد أن تجيب ضهرها (أنزلت لبنها) بيدي فأخذت أحلب زبها وأنا مستعد لكي أشرب المني منها وفعلا أخذت أرضع أيرها حتى نزلت حليب أيرها بفمي وشربته بنهم ومتعة ونشوة ثم عاودت مضاجعتها من طيزها حتى جبت ضهري (أنزلت لبني) وفضيت لها حليب زبي بأعماق طيزها وارتميت فوقها لأستجمع أنفاسي وكم استمتعت بهذه التجربة الشيقة وودعتها على أمل بلقاء ثان .

الكوافيرة الشيميل تنيك ميدو

قصتى اللى حصلت معايا

هيا كانت ساكنة فى الشارع بتاعنا وكنا نعرف بعض عادى يعنى ومرة ركبت معاها فى المواصلات وكنا رايحين مصر وهيا كمان .

وبعدين شافتنى قالت لي : إزيك يا ميدو وأخبارك إيه ؟

وراحت قعدت جمبى واتكلمنا شوية وبعدين قلت لها انها خبيرة فى مكياج العرائس والبنات
وإنها أحسن كوافيرة ولازم كل البنات يروحوا عندها . وقلت لها : بجد انتى أحلى خبيرة تعمل مكياج .


وقلت لها : تعرفى أنا لو بنت كنت جيت عندك كتير وبقينا صحاب .


ضحكت وقالت : عادى إحنا صحاب .

قلت لها إنى بحسد البنات عشان اللبس وكده لأن بيبقى شكله حلو وناعم وإنى بحب أتفرج على البنات وكان نفسى أشوفهم وهما بيعملوا مكياج.


قالت : عادى اتفرج على التليفزيون فى مكياج كتير البنات تعمله .

قلت لها : لا على الحقيقة .

فكرت شوية وقالت : فى حل بس مش ممكن طبعا .

أنا بجرجرها فى الكلام قالت لى إنى ممكن أعمل بنت منقبة وأتفرج على البنات فى الكوافير .

فى الأول وافقت واتفقنا إنى أروح عندها الشقة الأول وأدخل من الباب اللى فى الشقة بيطلع على الكوافير . المهم روحت عندها وفتحت الباب وقعدنا شوية وبعدين جالها زباين اتصلوا بيها قالت : إيه رأيك تتفرج ولا إيه ؟

قلت : موافق .

قالت : طيب ثوانى أجيب لك لبس .

وكنت مبسوط جدا . دخلت وجابت عباية من عندها وصدرية وقالت : البس دول فوق الهدوم .

طبعا أنا نفسى أخلع كل حاجة . المهم لبست .

قالت لى : المشكلة فى النقاب مش عندى .

وبعدين قالت : خليها مرة تانية أبقى أشوف نقاب .

المهم حزنت وبعدين فضلت مستنى أتفرج على التليفزيون لحد ما خلصت ورجعت وقالت : انت زعلت معلش بس أعمل إيه ؟


وقالت لى : فى فكره تانية بس مستحيل إنك توافق .

قلت : إيه هي ؟

قالت : ممكن تتفرج من غير نقاب ؟

قلت : إزاى ؟

قالت : ممكن أعمل لك مكياج وأخليك أحلى من البنات وتلبس باروكة وألبسك طرحة فوقها وكدا تبقى زى البنات بالظبط .

وبعدين قلت : وإيه المشكلة ؟

قالت : لازم فى حاجات كتير تعملها .

قلت زى إيه ؟

قالت : الشعر اللى فى وشك هنشيله والشعر اللى فى ايدك عشان تبقى إيدك ناعمة زى البنات وهنعمل لك حواجبك ونرفعها شوية وبعدين لما تخرج فى الشارع تانى أبقى أتخنهم لك بقلم الحواجب عادى زى ما كانوا .

قالت : الكلام ده كلها هياخد وقت كبير لازم يكون على يومين .

الأول قلت : ماشى اتفقنا .

على تانى يوم روحت وقعدت معاها بعد ما خلصت شغلها ، قفلت الكوافير من جوه ودخلتنى وقعدتنى على الكرسى وجابت فتلة وفضلت تعمل لى وشى كله هيا وجعتنى شوية بس مش مشكلة المتعة كانت أقوى عندى وبعدين قالت : حواجبك خليها بكره مع المكياج .

وبعدين جابت مزيل شعر وشالت الشعر اللى فى إيدى لأن الحلاوة ما تنفعش معانا إحنا الرجالة .

المهم بعد ما خلصت بصيت فى المراية لقيت وشى بيلمع بعد الماسكات اللى عملتها لى
وإيدى بتلمع . المهم مشيت واتفقنا إنى أروح لها تانى يوم بدرى قبل الزبائن . رحت عندها المهم قالت : تحب تلبس إيه ؟

قلت لها : اى شىء .

قالت : بس لازم كل شىء حريمى عشان ما يبانشى حاجة .

قلت لها : إزاى ؟

قالت : الطقم الداخلى كمان لازم يكون حريمى عشان هيبان من تحت الهدوم .

فرحت جدا ده اللى أنا عاوزه .

قلت لها : عادى .

المهم جابت ليا سوتيان وكولوت مالهمشى حل كانوا لسه جداد المهم وقالت لى : ادخل البس دول وفى جيبه وبادى على السرير البسهم وتعالى .

المهم لبست كل شىء وانكسفت اطلع نادت عليا قالت : خلصت ؟

قلت : أيوه .

قالت : طيب تعالى .

قلت : محرج شوية .

راحت فاتحه الباب وساعة لما شافتنى قالت لى : إنتى مكسوفة منى يا حلوة ؟ .

ساعتها وشى احمر قالت : دا إنتى بتتكسفى ووشك احمر زى البنات أهوه .

المهم قالت : يالا تعالى اقعدى عشان أذوقك يا عروسة ولا إنتى رأيك إيه ؟

قالت : انت زعلت عشان بادلعك على إنك بنت ؟

قلت : عادى خدى راحتك زى ما تحبى .


قالت : أنا باعمل كده عشان أعلمك شوية فى أمور البنات .

المهم فضلت تحط بودرة وتعمل لى مكياج أحسن من أى عروسة وجابت ليا باروكة تجنن ولبستها لى وبعدين جابت طرحتين ولفتهم لى أحسن من البنات وبعدين قالت : تعالى أعلمك بقى تتعاملى إزاى والناس هنا ؟

وقالت لي : على فكرة انت كده بنت بنت بس لازم تتعلم المشى والكلام وشوية حركات من بتاعة البنات .

المهم فضلت تعلمنى كل حاجة وأنا نسيت نفسى إنى راجل وخلاص اعتقدت إنى بنت بجد ولحد ما فتحت الكوافير طبعا كان فى مشكلة فى صوتى شوية المهم لما اتعلمت حسيت إن صوتى لوحده اتغير . واحدة دخلت وسلمت عليها وجات سلمت عليا وراحت قالت لها : دى واحدة هتشتغل معايا - عليا أنا - .. وانها بتعلمنى .


المهم قالت : يالا يا سمر اغسلى شعر البنت .

البنت اللى كانت موجودة طبعا وأنا بغسل شعرها كنت خلاص مش قادر أستحمل المهم راحت البنت وقالت لى : إنتى إيدك حلوة قوى يا سمر وعسولة شكلك هتبقى خبيرة زى الأبله بتاعتك .

المهم ساعتها كنت هانكشف لأن بتاعى وقف على الآخر هيا لمحتنى راحت قايلة لى : سمر ادخلى هاتى فوطة من جوه .


وراحت داخلة ورايا وقالت لى : انت كنت هتنكشف . إيه اللى حصل ده ؟

زعلت وخفت لا تزعل منى قالت : اعدل نفسك وتعالى .

ودخلت تانى وخلاص كل شىء بقا عادى ولما جيت أروح مسحت لى وشى كل حاجة بس طلبت منى آجى بكره بدرى قلت : ليه ؟

قالت : لما تيجى هتعرف .

المهم جيت ولما دخلت قالت : لازم أعلمك أكتر من كده فى أمور البنات .


قلت لها : أنا آسف على إمبارح .

قالت : خلاص روح أدخل جوه والبس اللى على السرير .

لاقيت قميص نوم بروبه وسوتيان وكولوت أحمر بيجنن على شكل مثلث أنا ما صدقت .


بعد شوية نادت عليا قالت : خلاص ؟

قلت : مفيش حاجة هنا .

دخلت وقالت : أمال اللى على السرير ده إيه .


قلت لها : ده طقم داخلى .


قالت : أنا عارفة بس لازم تحس إنك بنت من جواك وتعمل زى البنات .


وافقت ولبست وبعد كده خرجت قالت : تعالى أعمل لك مكياج بقى .


وبعد ما عملت مكياج لبستنى باروكة .


قلت لها : طيب إنتى خلتينى ألبس القميص والروب ليه طيب والناس لو جت ؟


قالت لى إنها ما عندهاش شغل النهارده ومش هتفتح وهتفضل معايا تعلمنى .


المهم فرحت قالت : أول شىء اعمل زى البنات


قلت : إزاى ؟

قالت : تعالى وامشى وادلع زى البنات .


وراحت وشغلت شريط أغانى وقالت : لازم تتعلم الرقص كمان .


المهم قلت : مش باعرف .

قالت : هاعلمك .


وراحت داخلة وغيرت هدومها ولبست قميص لحد الآن هاموت عليه من جماله . المهم بصيت الناحية التانية قالت : إنتى نسيتى إحنا بنات زى بعض عادى .


وراحت وجابت طرحة وحزمتنى بيها وفضلت تعلمنى وشوية شوية بتاعى بان من تحت القميص قالت لى : كده مش هينفع .

قلت لها : غصب عنى .

قالت : لازم نلاقى حل .


المهم قالت : انت لازم ترتاح عشان تبقى طبيعى .

المهم قلت : إزاى ؟

قالت : إحنا بنات زى بعض ولازم أريحك على إنك بنت .


المهم وافقت قالت : تعالى نتفرج على الكمبيوتر .


وراحت مشغلة فلم سكس أنا فوجئت قالت : مالك يا بت أول مرة تتفرجى ؟ .

قلت لها : أيوه .

قالت : عادى اتفرجى .


وبعدين راحت ماسكة بتاعى وفضلت تلعب فيه بإيديها وهنا كانت أكبر مفاجأة لما عرفت إنها ليها بتاع زى الرجالة كبير ومالهاش كس يعنى شيميل بس محدش يعرف لأنها جميلة جدا ولها بزاز .


المهم لما جات وقعدت جمبى ومسكت بتاعى أنا بصيت فى عينيها قلت : بتعملى إيه ؟

قالت : إنتى مالكيش دعوة يا بت أنا باريحك عشان تبقي كويسة .

المهم فضلت تحسس على بتاعى لحد ما وقف على الآخر وراحت رافعة القميص ونزلت الكولوت وقالت : تعالى نامى على ظهرك على السرير .

ونمت وراحت ماسكة بتاعى وفضلت تلعب فيه ودى أول مرة ما قدرتش أستحمل رحت منزل على بقها على طول فضلت تلحس اللى بينزل لحد ما مسحت زبى كله وراحت وقالت : انت كده ممكن تبقى بنت بس لازم أعلمك اكتر .

المهم قلت : إيه هو اللى أتعلمه .

قالت : تعالى اعمل لى زى ما عملت أنا معاك .

قلت : إزاى ؟

قالت : أنا مصيت زبك صح .

قلت : أيوه .

قالت : انت تعمل زى ما أنا عملت .

قلت : ألحس كسك يعنى ؟ .

قالت : أيوه حاجة زى كده .

المهم رحت وحضنتها الأول وبستها من ودانها لحد رقبتها وفضلت أمص لسانها وادخل لسانى فى بقها ورحت نازل على بزازها لحد ما وقفوا ورحت أمص الحلمات لحد ما وقفت زى الزبر الصغير وبعدين نزلت لحد تحت وكانت المفاجأة الكبرى أول ما نزلت تحت لاقيت حاجة كبيرة طرية تحت الكولوت بتاعها استغربت وقالت : إيه رأيك ؟

قلت : إزاى ده ؟

لاقيت أحلى زب . المهم قالت : ممكن تقدر توقفه ؟

قلت : إزاى ؟

وأنا مستغرب المهم قالت : زى ما أنا عملت معاك .

قلت : علشان خاطرك موافق أعمل أى شىء .

المهم رحت أبوس فيه وأشمه لحد ما دخلته جوا بقى كله وفضلت أمص فيه وما أجمل طعمه
يعنى هي جسم بنت وكل شىء فيها بنت بس ليها عضو زى الرجالة وليها شرج برده تحت العضو ومالهاش كس . المهم فضلت أمص فيه لحد ما وقف على الآخر وبعدين قالت : العب فيه لحد ما ينزل فى بقك لبن زى ما أنا عملت معاك .


وأنا بامص ليها رحت بايدى التانية ألعب فى طيزها ورحت مدخل صباعى فيه وفضلت ألعب ورحت ألحس لها خرم طيزها وبعدين طلعت أمص تانى وصباعى فى طيزها أنيكها بيه لحد ما قربت تنزل وراحت منزلة على وشى وفضلت تلحس وشى لحد ما مسحت كل اللى نزل منها وبعدين قالت : انت كده عديت المرحلة الأولى وبكرة نكمل .

قالت : بس تيجى بكره بدرى قبل الشغل عشان هتشتغلى معايا بكرة والشغل هيبقى الساعة 4 وإنتى تيجى الساعة 8 الصبح عشان أجهزك على الآخر .


المهم مشيت ورحت بايسها من شفتها بعد ما لبست هدومى وعملت لى حواجبى تانى وكبرتهم شوية عشان ما يبانشى أى شىء المهم روحت وطول ما أنا ماشى فى الشارع باحلم باللى حصل وأحلم ببكرة .

المهم صحيت من بدرى ورحت أخبط عليها لاقيتها صاحية وفتحت الباب وقالت لى : صباح الخير يا عسولة جيتى فى ميعادك يالا أدخلى .

المهم قالت : ادخلى يالا البسى أنا جهزت لك لبسك اللى هتلبسيه .

دخلت لاقيت ما أروع اللى لاقيته لاقيت قميص نوم ما شفت أجمل منه لحد الآن وفى كولوت جديد أحمر على شكل قلب وفيه خرم من النصف ومفتوح من على الطيز وسوتيانة منفوخة أحلى من البزاز . المهم لبستهم ولبست فوقهم الروب وخرجت وراحت مدخلانى إلى الكوافير وقعدتنى على الكرسى وفضلت تعمل لى مكياج ولا أجمل عروسة تعمل المكياج اللى أنا عملته . المهم وهيا بتعمل لى المكياج كانت تقول لى : أنا هاخليكى أحلى عروسة النهارده عشان دى هتكون دخلتك الليلة .

وهيا بتعمل لى قالت لى : أنا هافتحك النهارده عشان تكونى مراتى وأنا أول مين يفتحك .

أنا مش قادر أتكلم من اللذة ولما خلصت مكياج قالت : تعالى يالا البس الفستان ده .

وكان فستان عروسة أبيض بس جميل جدا مالوش حل . المهم لبسته وراحت ملبسانى الباروكة وفوقها الطرحة بتاعة الفستان وجابت لى جزمة كعب عالى ولبستها لى
وراحت ولبست بدلة رجالى وجات إلى الكرسى اللى أنا عليه وقالت : يالا يا عروسة تعالى إلى شقتك .

وأنا ماشى جمبها راحت بايسانى فى خدى وتقول لى كلام حب لحد أنا ما رحت فى دنيا تانية سعتها حسيت إنى بنت ومعايا جوزى وبعد كدا وإحنا على باب الأوضة راحت شايلانى ودخلنا الأوضة رحت قاعد مكسوف على السرير جات وراحت مقلعانى الطرحة وفضلت تبوس فيا وتلحس رقبتى من ورا وبعدين راحت موقفانى وتحضن فيا وبعدين لفتنى وراحت فتحه السوستة بتاع الفستان ونزلته شوية شوية وهيا بتنزله كنت حاسس بمتعة مالهاش حل . المهم بعد ما خلعت الفستان فضلت بالقميص . قعدت تبوس فيا وتلحس جسمى كله لحد ما جات على زبى وراحت قايلة : نام على بطنك .

قلت ليها : ليه ؟

قالت : انتى النهارده عروستى ولازم تسمعى الكلام .


المهم لفيت فضلت تحسس وتبوس فى ظهرى لحد ما جات عند طيزى فضلت تضغط وتحسس عليها شوية وأنا مبسوط من المتعة لحد ما حسيت بشىء رطب على فتحة طيزى وسعتها قلت : إيه ده ؟

ما ردتشى وكان الشىء الرطب ده لسانها كانت بتلحس طيزى وتدخل لسانها جوه طيزى ودى كانت أول مرة بالنسبة لى إنى فى حد يلمس طيزى وبعدين أنا ما قدرتش أقاوم من المتعة وراحت جايبة كريم مرطب ودهنت فتحة طيزى كريم وفضلت تدخل صباعها بالراحة واحدة واحدة لحد ما توسع فتحة طيزى لأنها ضيقة ساعتها فهمت إنها عاوزة تدخل زبها فى طيزى وبعد كدا قالت : يالا تعالى مصى زبى عشان يقف .

وأنا بامص زبها كانت تدلعنى وتقول لى : إنتى عسل وامورة .

وقالت إنها كانت مبسوطة معايا وتتمنى إنها تعيش العمر كله معايا لأنى أحلى بنت وأرق بنت قابلتها .

المهم زبها وقف على الآخر وكان كبير . المهم قالت : يالا نام على بطنك وارفع طيزك فوق .

لفيت . فضلت تحسس شوية وبعدها حسيت إن في حاجة هتدخل طيزى وبعد كدا فضلت تدخل بالراحه شوية بشوية لحد ما دخل كله فى طيزى وأنا عمال اقول : آه آه أح أوف بيوجع حبيبى بالراحة .

المهم راحت مدخلاه مرة واحدة ونامت فوقى شوية من غير ما تتحرك لحد ما خرمى ابتدى ياخد على زبها وفضلت تتحرك شوية بشوية لحد ما حركت زبها بسرعة وأنا أتأوه من المتعة واللذة ولحد ما قربت تجيب وراحت منزلة جوه طيزى ساعتها حسيت بدفء فى طيزى وكان إحساس جميل جدا ما يعرفوش غير البنات اللى تتناك فى طيزها وبعد كدا جه دورى وعملت معاها زى ما عملت معايا بالظبط وبعد ما خلصنا قلت : يالا ناخد دوش عشان أجهزك للشغل وإنتى هتكونى شريكتى فى الكوافير .

وطبعا كانت علمتنى أمور كتير فى الكوافير مثل غسل الشعر والمكياج وإنى إزاى أمسح وش البنات بالفتلة أو الحلاوة وخرجنا من الحمام وراحت جابت لى طقم من عندها عبارة عن بنطلون وطبعا تحته كولوت وسوتيان ولبست لى بادى ضيق ولبستنى طرحتى فوق الباروكة ولبست الجزمة الكعب العالى .

كيف تدفع للموديل الجيد أجره ؟

أنا فاتن . وضعت إعلانا في صحيفة الفنون المحلية للبحث عن موديلز جدد.


الموديل هو شاب يتعرى من أجل التصوير الفوتوغرافي أو الرسم ، مقابل أجر .


الموديلز السابقون الذين كنت أتعامل معهم إما غادروني لتوهم دون أي كلمة أو فقدت اهتمامي بهم وانبهاري بهم.

كان الاستوديو الخاص بي يمتلئ قليلا بالفوضى والفوضى التي هي عملي. يملؤني الشعور بالحاجة إلى العمل على أسسي وقواعدي مرة أخرى ، إعلاني يطلب شخصا على استعداد للوقوف عاريا واتخاذ أوضاع التصوير عاريا لفترات طويلة من أجل دراسة الحياة في ستوديو خاص.

بعض المتقدمين ظهروا في متجر القهوة (الكوفي شوب) الذي حددته لهم وطلبت منهم انتظاري فيه.

كانوا جميعا رتيبين ولا يثيرون الاهتمام. ابتسمت بأدب وقلت لهم إنني سأتصل بهم. وأنا جالسة هناك أنتظر ، رأيته قادما . نظر حوله وسار بحذر نحوي ، وسألني إذا كنت أنا فاتن. إنني أعرف صوته من مكالمة هاتفية له معي وقد انبهرت به وكنت به مأخوذة ، وحاولت ألا أنظر إليه كثيرا. دردشنا قليلا وأخبرته بخططي. وسألته إذا كان لديه مانع من اتخاذ أوضاع التصوير عاريا ، وضحك واستحى قائلا انه لم يفعل ذلك من قبل أبدا لكنه كان دائما متشوق يحدوه الفضول ليرى كيف يمكن لشخص أن يرسمه. قلت له انه سوف يحصل على هذه الفرصة ، وبدأنا الترتيبات.

في الأسبوع التالي ، جاء لي وسط عاصفة ممطرة. وقد جاوزت الساعة الخامسة ، وهذا هو فقط بعض المال الإضافي له ليتقاضاه. قلت له "كان ينبغي أن تتصل .. وإنه من الجنون الخروج في مثل هذا الطقس السئ". ضحك وهو يهز المطر وينفضه عن شعره وأخبرني انه لن يفوت موعدي خوفا من إعصار أو عاصفة. كنا نضحك بعصبية وأنا أحاول أن أكون جادة في العمل والبيزنس ، وأريته خزانة تغيير الملابس وبها عباءة (روب) قديمة معلقة على مسمار.

وبينما كان يتجرد من ثيابه ، مضيت أنا قدما في تجهيز عملي ، ووضع المنصة مع بعض الأثاث والمفروشات وقمت بتعديل الإضاءة وضبطها.

سمعته يخرج من الخزانة وقلت له أن يأتي ويصعد على المنصة ووقف هناك مرتديا روب قصير جدا بالكاد يغطي زبه شبه المثار ، المنتصب ، غير المختون والذي حاولت ألا ألاحظه. أشحت بوجهي واستدرت عنه وقلت له أن يجرب سلسلة من أوضاع التصوير ، وقلت له أن يحرك ذراعه هذا بهذه الطريقة ، وهلم جرا. وعيناي مأخوذتان بجسده تتشربان جماله، وتتحركان برفق على طول ظهره ، وحتى ردفيه. ووقفت خلف الحامل الخشبي وأوراق الاسكتش الفارغة ، وسعلت ، وقلت له نحن في طريقنا للقيام بعمل رسم كروكي وسريع في 2 دقيقة ، فعليه الوقوف ثابتا في وضعه لمدة 10 دقائق.

أومأ برأسه موافقا وقال أنه يفهم نوعا ما ما أتحدث عنه. والتقط قلمي الرصاص صورة له بسرعة ورسمها.

كانت الغرفة دافئة وشعرت بالعرق يتشكل على جبيني ورأيت أنه على جلده كذلك.

استرحنا قليلا ، ولف الروب حوله وألقى نظرة على العمل ، وهو يبتسم. لم ير نفسه مرسوما من قبل ، لم يرها أبدا.

زبه مرسوم على الورق. شعرت بالاحمرار يغزو وجهي عندما قال ذلك ، وأنا أسمعه يقول كلمة الزب من فمه.

بعد الاستراحة قررت أن أجلسه على كرسي على المنصة. قلت له : "أود أن أرسمك .. فهل لديك مانع ؟" كان يقول لي لا ليس لدي مانع ، هذا سيكون رائعا. وهو يقف ينظر إلي من أجل ضبط الاتجاه. قمت وصعدت على المنصة معه وأجلسته على الكرسي ، وضبطت وضعه ، ويداي لمستا جلده ، وسمعته يتنهد بنعومة.

توقف قلبي لحظة عن الخفقان.

بعدما وضعته على الوضع الملائم والمضبوط ، خطوت إلى الوراء لأنظر إليه. ألاحظ عينيه نصف المغمضتين ، والطريقة التي يتأرجح ويهتز بها زبه على فخذه ، والطريقة التي تتحول بها بيضاته ، والطريقة التي تنسحب بها القلفة وتنحسر. شعرت بخفة في رأسي وأنا أخرج ورقة الباستيل وأبدأ في القيام ببعض الدراسات. شعرت بكسي ينبض ، كان رطبا جدا من النظر إليه. حاولت أن أرسم ، وحاولت ألا ألاحظ زبه ، ولكن دون جدوى.

كانت الغرفة شديدة الحرارة. خلعت سترتي ، ووقفت مرتدية تي شيرت قديم وجينز منقوش .. حافية القدمين وأنا أعمل. وكان التيشيرت ممزقا من الأمام ، وكنت أعرف أنه يمكنه أن يرى ثديي عندما انحني لالتقاط شيء ما.

وقمت بالكثير من الانحناء.

ونظرت للساعة أخيرا ووجدت أنه بقي جالسا ثابتا لأكثر من 45 دقيقة. قلت فجأة "أنا آسفة .. لعلي أجهدتك وأجهدت عضلاتك!" أحضرت شريط فيديو لتصوير الوضع. لكنني رأيته قد أجفل من العضلات المتوترة المشدودة (الشد العضلى) . "أنا آسفة . لقد غفلت عنك كثيرا". أكد لي أنه بخير وحاول النهوض.

لكن التيبس والشد العضلي في ساقه اليمنى أجبره على الجلوس مرة أخرى. ظللت أتأسف وأعتذر له كل الاعتذارات وبدأت في فرك وتدليك ودعك ساقه قبل أن أدرك أنني أفعل ذلك.

ولكن زبه عرف ذلك وتضخم وانتصب وانتفخ إلى طوله الكامل وكان رطبا على حافته (عند رأسه). توقفت ، وفتحت فمى مندهشة منبهرة على مرأى منه.

تصبب كسي بالرطوبة. يتحول وجهه إلى كل درجات القرمزي الممكنة. ننظر إلى بعضنا البعض عندئذ ، ولامست يده خدي. ثم شعرت بعدها بقبلته بعدما استحوذت علي فعليا.

عانق لسانه لساني ، وجذبني من ملابسي واتجهت يده إلى سوستة بنطلوني الجينز ، ودخل بيده داخل بنطلوني ، ووجد كسي المشعر الرطب ، وانزلقت أصابعه تبحث عن مصدر البلل بالداخل. تأوه في أذني ، وقال لي انه كان يشعر بي ويشم عطري وهو يجلس للمرة الأولى ويراني في المقهى. غنجت أنا بصوت عال وأنا أقول له أنني مارست العادة السرية على صورته في تلك الليلة التي رأيته فيها. نزل إلى المنصة من على الكرسي ، وكنا نتأوه ونغنج معا ، ونتلوى كحيوان واحد يتحرك.

سحب سروالي ونزعه عني ، ليصل إلى ما تحته ورفع سوتياني للإفراج عن ثديي الكاعبين الممتلئين.

سمعته يهمهم وفمه يقع في الوادي والشق بين نهدي ، ويمصهما ويعضهما. يداي تلعبان في شعره. استلقيت على ظهري وهو يباعد بين فخذي ، ويملس على كسي السمين ، ويدعكه بيده.

فتح شفتي كسي وأخذ يداعب ويلاطف بظري.

وأنا ألهث رفعت وركي أريد أصابعه أن تكون بداخلي. يدي نزلت على صدره وأخذت أقرص حلماته في أصابعي. دارت عيناه في محجريهما وبدأ يدعك زبه السمين في فخذي. ويمنحني أعمق القبلات. فمه ابتلع لساني ، وشفتي مصت شفتيه.

تحركت يدي إلى بطنه ثم إلى زبه المتحمس. كان يقف جاهزا منتظرا.

وهمس : "خذيه في فمك".

لففته على جانبه ، ونزلت بالتقبيل على صدره. أمسك بعض المخدات وأسند عليها مرفقه. وأنا أنزل بوجهي لأسفل. وضعت وركي فوق وجهه لأقدم كسي إلى فمه. ومررت لساني المنتصب الشديد على طول زبه النابض ، وسحب لساني ببطء إلى فتحة بوله (خرم كمرته) ، وحركت أول قطرات منيه الدسمة ، وفرشتها على رأس زبه. تأوه أمام كسي ، واندفع لسانه على بظري المشتاق. دفعت وركي في وجهه ، وأنا أقبض على زبه ، وأمصه امتصاصا عميقا ، وغلفت زبه بفمي. وفتحت أصابعه شفتي كسي وهو يضرب برشاقة بظري بلسانه وشفتيه ، يمصه في نفس الوقت الذي يمص فيه فمي زبه ويعمل على زبه.

وكل منا يتأوه وسط شِعرة الآخر. أخرجت زبه من فمي وأخذت أدلكه وألحس بيضاته ، وآخذها في فمي ، وألعب بها ، وأصفعها. أصدر صوتا عميقا في كسي وأخذ يحرك وركيه. يدي تحلب زبه ، ويدي الآخر تقبض على طيزه ، وتتتبع خرم طيزه. شعرت بلسانه يقوم بترطيب شرجي ، ليثيرني.

التف وركي ، وشعرت به يلحس شرجي ، وجعله رطبا. ثم دفع أصابعه بعضها في كسي وبعضها في طيزي مصدرا بعض الأصوات الجنسية العميقة الرطبة من كل منا.

دفعت رأسي بين فخذيه ، ولحست عجانه ، وأثرته كما أثارني .. تأوه عميق آخر ثم دفعت إصبع في طيزه.

أخذت زبه مرة أخرى إلى فمي الساخن أمصه ، بقوة . شعرت بقرب إنزالي ونشوتي وبدأ جسدي يهتز وينتفض فأخرجت زبه من فمي ، وصرخت " نعم نعم نعممممممممم.. مص ذلك البظر يا حبيبي ! " . صرخت وأنا أنزل عسلي غزيرا في فمه ، وأنا أرتجف بقوة. رفع وجهه المزجج من كسي. وقال "اركعي على يديك وركبتيك يا فاتن ، أريد أن أنيكك".

أومأت برأسي موافقة بصمت ، وأنا في حالة سُكر من الشهوة. ركعت على ركبتي ، جذبني بعنف ، ووقف ورائي ، وتأوه في أذني ، وقال لي : "هل تريدين هذا الزب يا فاتن ؟ هل تريدين أن تناكي وتمارسي الجنس ؟" قلت وأنا أغنج من على كتفي "نعم أرجوك .. نكني .. املأني .. رباه ..!" أدخل زبه في كسي ، وحبست أنفاسي.

كنت ألهث ، وجدران كسي لا تزال ترتعش من سلسلة الهزات الأولى لنشوتي ، جدران كسي قبضت على زبه بشدة ، ثم انفتحت لإفساح المجال له. ثم مرة أخرى ، أخرج زبه ثم أدخله في كسي بدفعة أخرى ، وكل دخول وخروج يجلب لي صرخات حادة من الألم والرغبة.

سمعته يقول لي كم كان يريد أن ينيكني على طاولة المقهى .. كم كان يدعك زبه وهو يسمع صوتي على الهاتف. اصطدم وركاه بمؤخرتي. صفعت يداه ردفي بخفة ، وشعر بي وأنا أهتز وصفع ردفي أشد ، وهو يمتطيني باستمرار. دفعتُ مؤخرتي الدافئة نحوه بالمقابل ، وأنا مخوزقة من زبه. جذب شعري في أصابعه ولوى رأسي إلى الوراء ، يقبلني. أنا تائهة في النيك ، كلي ملكه ، كلي ملكه.

الغرفة حارة ، مليئة برائحة الكس والعرق. وأخذ ثدياي يتأرجحان ويترجرجان مع كل صدمة ودفعة من زبه لكسي. أسمعه لاهثا ، متأوها ، وهو يخبرني بأنه سيقذف بشدة ، صوتي حثه على ذلك وشجعه ، وعلا صوتي ، وأنا أقذف معه ، وأصدرنا عويلا في صوت واحد ، واندفع لداخل كسي وملأني بالمني الأبيض السميك ، وقد قذف بقوة ، ودفعني لأسقط على الأرض...

ارتمينا على بعضنا في كومة ، كومة رطبة لزجة من الجنس المستهلك المنهك ، وأخذنا نلعق ونعانق بعضنا البعض.

ونزلت أصابعي إلى أسفل ، وغمستها في كسي.

ووجدت الفن الذي صنعناه وخلقناه ورفعت أصابعي لفمي لأمتص لبنه.

أحب أنيك مولودات برج الحوت و إليهن أهدى هذه القصة

كان أحمد فتى جميل الصورة أبيض الوجه فاحم الشعر فى العشرين من عمره حلو التقاطيع كان البنات تعاكسه و هو يسير ذاهبا أو عائدا من الجامعة و كان من برج العذراء و كان يحب أن يتمشى على كورنيش المعادى فى الشتاء و يتأمل جمال النيل و الطبيعة و جامع صغير غريب الشكل على ضفاف النيل مصنوع من الخشب المطلى بورنيش شفاف و مئذنته صغيرة و قصيرة و لون زجاجها عسلى و كان يشم فى المكان عبق الفخار عبق غريب لقرب المنطقة الجميلة الجو من مصر القديمة و الفسطاط .


كان يمكث ما شاء الله له أن يمكث ثم يعود أدراجه إلى الحلمية مسقط رأسه و موضع ذكرياته و ذات يوم و هو يسير فى المغربلين إذ رأى امرأة تتهادى مثل البلطية رشيقة القوام نحيلة القد تلتف بملاءة سوداء كعادة بنات البلد و كانت دلوعة جدا فى مشيتها و كلما اتجهت لبائع فى السوق تفرز خضره أو فاكهته همست إليه و تضاحكت معه و أخذ يغازلها و يتقرب إليها, تسير و هى ترقص أردافها بشكل مدروس منتظم.


أخذ الفتى يتابعها فى شوق و حانت منها التفاتة بجنب رأسها فرأى عينيها الملونتين ما بين الخضرة و الزرقة و وجهها المطبق كوجه السمكة فلا عجب فهى مولودة الحوت. و تعجب لشعرها البنى المحمر النارى و الذى شكل مع وجهها الجميل العجيب و عينيها مثل عيون الهررة أو الجنيات الشقيات امرأة ناضجة جميلة المثال و فاتنة الصورة و تحرك فى قلبه ما تحرك لما استيقظ آدم و رأى حواء تقف إلى جواره عارية حافية كاملة الأوصاف عديمة النظير سرتها لؤلؤة مسكرة و ظفر إبهام قدمها ماسة معطرة. كان من الواضح أنها فى أوائل الثلاثينات من عمرها. لا تفارق الضحكة شفتيها أن تتأمل عينيها تسكر بغير خمر و ترى رجالا صرعى و ألاعيب و أعاجيب و متاهات لا يخرج منها سالما إلا الماكر و الذكى المحنك. كانت تشبه كثيرا ممثلة البورنو الشهيرة المسماة فيكسن Vixen Vogel الذى معناه أنثى الثعلب لجمالها و حمرة شعرها.
.

و لم يدر الفتى بنفسه إلا و قد انقاد وراءها فى الزحام و هى تشق طريقها فى رشاقة و حنكة و مهارة لا يستطيع مجاراتها فيها فجمالها و معارفها فى الحتة كانا كافيين بأن يفسح لها أجعصها جعيص السكة لها و ظلا كذلك حتى بلغا بوابة المتولى و لاحت لهما مئذنتاها الشامختان البديعتان فانحرفت فجأة يمينا فتبعها الفتى حتى دخلت فى عطفة خالية منزوية و قد انعدم الناس و الزحام فى هذا الموضع فالتفتت إليه فى حدة بغتة و قالت : لماذا تتعقبنى يا ولد ؟

تلفت حوله فى سرعة ليرى ألا أحد حولهما و انقض عليها يحضنها و يتنسم عبيرها و يتأمل عيونها و يشعر بدفء أنوثتها فى صدره و بقلبها على قلبه يتناجيان دقة بدقة. قال دون وعى : أنا قتيلك يا ملاكى أحبك أريدك .

و أردف قوله بأن وقع عند قدميها و باس ظاهر قدميها الناصع البياض الجميل رغم نفور العروق فيه ، و قد ظهر من شبشبها البنفسجى البلاستيكى ذى الفراشة المنقوشة على جنب منه و رأى مدى صغر قدميها كأرنبين صغيرين وديعين .


و كانت مخاطرة منه إذ كان من السهل عليها لو أرادت أن تصرخ فيخرج الناس من البيوت فى العطفة و يشبعونه ضربا و لكن العجيب و يا للمرأة أنها ضحكت بمجون و قد تأثرت بحركاته و أعجبت بجماله كما أعجب بجمالها و أمسكت يده فى يدها كأنها أمه وهى تقول انهض قم يا فتى و شعر برعدة فى أعصابه و فؤاده بمجرد أن قبضت يدها على يديه بقوة و لما نهض إليها تبين كم هى قصيرة و ضئيلة مقارنة بطوله لكن ذلك أعجبه منها أكثر و زاد من أنوثتها فى نظره و رأى خاتم الزواج الذهبى فى يدها و قال لها رغم ذلك : تعالى معى.

قالت : إلى أين ؟

قال : إلى بيتى أريدك لى .

قالت : و لكنى متزوجة .

قال : لا يهمنى .

قالت : و لدى طفلين فى الثانية و الثالثة من عمرهم .

قال : لا أهتم تعالى .

و لم ترفض بل انقادت له لكن من سكك أخرى مختصرة ترشده إليها أو يرشدها هو لا يهم المهم أن ذلك كيلا يلحظهما من يعرفها فى المنطقة و تقدمته هى إمعانا فى التخفى و اتخاذ الحيطة بعدما اخبرها بالطريق و أخيرا وصلا للبيت فتلكأت و ترددت لكنه لف ذراعه حول قدها المياس و دفعها بلطف لتدخل فدخلت.


شعر الفتى رغم أنها تجربته الأولى أنها مشتهية الأمر و أن غلمتها و شبقها قد تمكن منها فخلع ثيابها و هى تتدلل و تتمنع تهيجه أكثر حتى جعلها عارية حافية ووضع ما تحمله من خضر و خلافه على المائدة فى الصالون كيلا تشغل يديها بذلك. قال : أنت أكبر منى و لديك خبرة أريدك أن تعلمينى أن تكونى لى معلمة .

قهقهت فى عهر و قالت : لما تترجانى الأول فأخذ يلثم قدميها و هى واقفة على الأرض حافية و أغمضت عينيها بنشوة خاصة فلما اكتفت أنهضته و خلعت ثيابه بنفسها و هى تحدجه بنظرات تذيب الفولاذ شهوة و شوقا. فلما فرغت من خلع آخر قطعة ثياب عنه و كان باطنى ركبتيه يمسان جانب الفراش بحجرة نومه دفعته فى صدره بلطف و قالت آمرة فى حسم بعيون الهررة الشبقة : "نم".



فرقد الفتى على ظهره و جلست هى بين ساقيه المتباعدتين على ردفيها ثم مالت عليه و همست له بحكاياتها ومغامراتها و كل خبراتها كأنما سكبت فى قلبه جميع الحكمة الجنسية إن صح التعبير مخلوطة بنكهة كس امرأة مجربة هى نور هى نفسها. و فرح باسمها كثيرا و انه لاسم على مسمى حقا.استشعرت حبه لها كامرأة ناضجة فلما قال لها متوسلا : دلكى لى أيرى بيدك لا فمك .

قال : حاضر يا روح قلب ماما .

و بصقت بصاقا رغويا لزجا على أيره المنتصب كالحجر و دلكت السائل اللزج على أيره حتى التمع أيره كله بإثارة. أخذت تدلكه بحنكة و تكثر من لمسات أظفرها و طرف سبابتها لالتقاء كمرته من الخلف مع عماده حتى أشعلت فى عقله الجنون و هى فى غضون ذلك تتحفه بنكات و كلام و خيالات فاحشة بصوت ناعم يدوخ و ينوم العقل و يسلب الإرادة . فلا عجب أن صاح أخيرا باسمها و لطخ يديها و بطنه و الفراش بمنيه الأبيض الكثيف .


رقدت إلى جواره لاهثة مثله و سرعان ما هجم على نهديها المتوسطى الحجم القويين الراسخين كثديى فينوس يمصهما ثديى الحوت حتى خبل عقلها من الغلمة و تقلبت على جمر النار ثم لما شبع من ثدييها اقبل على سرتها يتخيلها كسا يغمد فيه لسانه الساخن الرطب المدبب حتى ينشر ألما لذيذا من جراء ذلك فى أنحاء بطنها ثم اتجه إلى قدميها فأشبعهما مصا و لثما و عضا و دلكا للظاهر و الباطن و الأصابع و الكاحل. و كان عضوه شامخا رهيبا كأنه لم يقذف و لا قطرة منى منذ لحظات . فلما فرغ نهض و اعتلاها بإشارة منها ونظر إليها متسائلا فعقصت ساقيها إلى بطنها و بدا له كوذها الرطب غير المختون غير المحتاج للسانه فقد كان وحده بقمة هيجانه و طوقت المنطقة الحساسة بين كمرته و عماده بإصبعيها الإبهام و السبابة و دسته فى كوذها بعدما حكته مرارا فى بظرها حتى انتصب و تبلل و فى اسكتيها (أشفارها) حتى تهدلت كالوردة الضخمة الناضجة و احمرت و انتفخت و لمعت بسوائلها و سوائله ثم دسته فى كسها و صاحا معا طويلا بتلهف و اشتياق و همست بعدما عبر لها عن دهشته بروعة ما أحسه فى كوذها "الآن ادخله و أخرجه فىَّ دون توقف"

و أخذت تشخر و تنخر و تصيح لكن كل ذلك مكتوم كصوت الحوت و ككتمانه و كان ذلك ألذ منها و أشهى و قبض على ساقيها بيديه كأنها دجاجة سمينة يفسخها بين يديه . و هو يتأمل كوذها منفتحا غليظا حول قضيبه كالميزاب(النفق) بتغضنات و تعاريج جدران مهبط مهبلها و كانت كمرته لعنفه و اندفاعه تلطم عنق و بوابة رحمها حتى أوصلها للذروة مرارا و أزاغ عينيها تكرارا و أراها النجوم و عالم آخر و كلاهما يخرج لسانه يتلحس من تلك الأكلة الدسمة التى يتناولها و لا يكفان عن الغنج و التوجع.



و لا يكف لحظة عن تناول وجهها بين يديه و التطلع لعينيها الجميلتين البراقتين و يمرغ لسانه و شفتيه بوسا و لحسا لخديها و شفتيها و جبينها و يمص ريقها حتى حانت أو قربت و أوشكت لحظة قذفه فلما شعرت بارتجافة عضوه أفلتت ساقيها منه و طوقت ظهره بذراعيها و ساقيها بقوة كالمقص تضمه إليها و لا تدعه يفلت منها حتى صاح و انزل فيها شلالات لا تنتهى من المنى سائل الحياة روت بساتينها و جذل لها مهبلها و فرجها فلما فرغ بعد زمان كأنه الدهر ألقى بجسده عليها لاهثا و نام فى حضنها و لا يزال أيره باقيا فى كسها.



بالليل قام فوجد نفسه لا يزال منغمدا فيها فاخرج نفسه برفق كارها منها و استلقى جوارها فاستدارت و أعطته ظهرها و رقدت على جنبها فتأملها و اشتهاها من جديد و استعاد أيره جل نشاطه و قوته كميت قد بعث فالتصق بها و أملت عليه فطرته و غريزته هذه المرة ما يفعل رغم انه لم يكن يدرى أو يعلم ما هذا الوضع و لم يجربه من قبل فدس أيره كالثعبان بين ردفيها و تحسس حتى دلف بيسر بعد حيطان سد فى دهليز السرور و ماعون العسل
و أعجبه الوضع فضمها إليه و لف ذراعه من تحتها وضم ثدييها و جسدها بقوة فى وضع الملعقة فبديا كما لو كانا جنينين منكمشين فى رحم أمهما و تململت هى و انتفضت فى أحلامها كهرة متكهربة تعانى الكوابيس و كان الجنس معها هذه المرة متئدا على مهل غاية فى الهوادة و دفن وجهه كقرد أو شيطان فى كتفها و لحس قفاها و هو يسعى فى ينبوع لذتها و مركز أنوثتها حتى شبع و أفرغه فيها و هو فى غاية الغبطة من الأعماق.

في السرير مع محمود

قصة أجنبية مترجمة وممصرة .. إهداء إلى مجلة جسد


مرحبا إنها أنا نشوى سامي من الإسكندرية ، متزوجة وعمري 30 سنة. وأنا وزميلتي في هواية التصوير الفوتوغرافي وأفضل وأعز صديقة لي نهلة نقوم بالتقاط صور وصور غلاف أخرى مثيرة للتخيلات لمجلة المرأة. لعدد عن "حميمية غرف النوم" والذي يضم مقالات و كل شيء تقريبا مماثل عن ما يجري في غرف النوم.


وما كان بإمكاننا القيام بتصوير أحد سوى عارض الأزياء الوسيم وفناني المفضل والعارض العاري (وحلم كل فتاة) محمود عامر! وعندما عرفنا بنفسه ، كنا مسرورتين جدا لمقابلته. كان محمود يحتل رقم واحد أى على رأس قائمة الرجال المشاهير الذين أتمنى ممارسة الحب معهم. بدأت لأول مرة أعجب له بعد رؤية عدد قليل من مقاطع الفيديو على اليوتيوب له ، وبالطبع رؤيته في المجلات وعروض الأزياء.


وعلى أي حال ، بدأنا أنا ونهلة الإعداد لالتقاط الصور له. وعثرنا على الموقع الرائع الملائم للتصوير ، إنه فندق جراند حياة ، في المنيل ، القاهرة. إنها زيارتنا الأولى إلى المدينة. بالنسبة لي ، هناك أربع كلمات لوصف القاهرة : الساحرة ، والتاريخية ، والجماعية ، والرياضية. كان موعد بدء التصوير والتقاط الصور فى الساعة 9:30 صباحا في غرفة الفندق في الطابق الخامس. بدا محمود متحمس جدا للقيام بالتصوير. كان يرتدى تى شيرت أبيض بحمالات وبلا أكمام وسروال جينز باهت. بمجرد أن خلع التى شيرت أخرجنا كاميراتنا الرقمية ، وكنا على استعداد لبدء التقاط الصور. أقسم إن جسم محمود قد باركته الآلهة الفرعونية ، كان تجسيم الكمال والفتوة. التقطت أنا ونهلة أول لقطة لمحمود وهو يجلس على ركبتيه على السرير الواسع. الوضع التالي الذي قام به كان متكئا على جنبه مع وضع وسادة تحت ذراعه اليسرى.


بينما أنا ونهلة نقوم بالتقاط الصور لمحمود ، كنت أعيش معه في أحلام اليقظة. أحد هذه الأحلام ينطوي على لقاء بيني وبينه في موعد رومانسي جدا ، ونحن نتناول العشاء والحلوى وننخرط في الحديث ؛ ثم يحملني على ذراعيه ويمتعني على الملاءة الملساء الزرقاء. عدت إلى واقع عندما انتقل محمود إلى الوضع التالي حيث بدا وكأنه يزحف نحونا. إلهي! كان يبدو لا يُقاوَم في هذه اللقطة. أحب جدا أسلوب اتخاذه أوضاع التصوير وهو يفكر في ممارسة الحب مع امرأة. ثم ، أخذنا أنا و نهلة ، ومحمود ، فاصل واستراحة وذهبنا إلى أحد المقاهي المحلية. وعندما بدأنا الحديث كان محمود ، بليغا جدا وذكيا ، وكان أكثر بكثير من مجرد وجه جميل. وقد اندهشنا أنا ونهلة منه وانبهرنا به. بعد انقطاع دام 30 دقيقة ، عدنا إلى التقاط الصور. وقمت أنا ونهلة بإعادة وضع أفلام جديدة في كاميراتنا وكنا على استعداد لاستئناف التصوير.


كنا نلتقط الصور بينما كان محمود يفك ببطء أزرار سرواله الجينز ويفتح سوستته. وكنت أشعر بالمزيد من الإثارة مع كل دقيقة تمر. وكان الآن فقط بملابسه الداخلية التي كانت عبارة عن كولوت قطني ضيق أبيض بكيني. قام باتخاذ هذا الوضع وقد سمح لملاءة السرير بأن تغطي جزئيا جسده المستور فقط بالملابس الداخلية. قلت لنفسي ، يا لها من إثارة !


"هل يمكنك أن تستلقي على ظهرك وتلمس نفسك بهدوء؟" هكذا اقترحت نهلة على محمود.


استلقى محمود على ظهره على حافة السرير وهو يلمس بنعومة وبهدوء جسده بيديه. وملست يده اليسرى على صدره بينما يده اليمنى تملس على عضلات بطنه. نهلة وأنا قد حصلنا على الكثير من اللقطات لمحمود. كان يثيرنا على نحو لعوب وهو يسحب كولوته إلى أسفل ويخرج جسده منه.


فابتسم وقال : "سيداتي ، أنتن لا تمانعن إذا تجردت من ملابسي وأصبحت عاريا ، أليس كذلك؟"


"أوه نحن لا نمانع في ذلك على الإطلاق". قالت نهلة بحماس.


ابتسم محمود ابتسامة عريضة ونهلة وأنا نلتقط الصور له. خلع بعناية ملابسه الداخلية ونحن نلتقط الصور الكثيرة له في قمة مجده المجرد وبهائه العاري. كان كل شيء فكرت فيه آنذاك هو كم بدا جسمه مثيرا ، متوهجا في ضوء الشمس على السرير الكبير المغطى بالملاءة البيضاء المتغضنة المتموجة. وأنا ونهلة نلتقط صورة أخرى حيث استلقى على بطنه ، وأعطانا نظرة مثالية ومنظرا كاملا لظهره. بعد بضعة لقطات أخرى إضافية قررنا إنهاء التصوير لهذا اليوم. شعر محمود بسعادة غامرة للعمل معنا ، وقال إنه يتطلع قدما حقا ليوم غد. نحن أيضا كنا مشتاقتين ولا نقوى على الانتظار.


وأنا ونهلة ذهبنا إلى غرفة الفندق لإلقاء نظرة على الصور التي التقطناها لمحمود اليوم. وبينما كنا نتفرج ونقلب في الصور ، تجاذبنا أطراف الحديث مع سامية ، رئيس تحرير المجلة ، وعرضنا عليها الصور. بعد الدردشة مع سامية ، ذهبنا إلى بيتزا هات في شارع محمد محمود في التحرير حيث التقينا مع سمية عبيد التي هي محررة صفحة الرحلات في المجلة. كانت تبحث في الفنادق وأماكن الإقامة والمطاعم في جميع أنحاء القاهرة كجزء من مقالها عن أجمل الفنادق والمطاعم وأكثرها رومانسية في جميع أنحاء البلاد.


"هذا سيكون أفضل موضوع في عدد المجلة الممتاز. أود أن أشيد بكما وأصفق لكما عن عيونكما الخبيرة في التصوير الفوتوغرافي". قالت سمية.


"شكرا". قلنا نهلة وأنا في صوت واحد.


بعد انتهائنا من تناول البيتزا ، وقد هبط الليل ذهبنا إلى غرفة الفندق الخاصة بنا حتى نتمكن من النوم جيدا للراحة من أجل استئناف التصوير غدا.


اجتمعنا صباح اليوم التالي ، أنا ونهلة مع محمود في نفس الغرفة في الوقت نفسه صباحا. وخلع ملابسه وأصبح عاريا مرة أخرى. التقطنا المزيد من اللقطات له وهو مستلقي في ، وعلى السرير. وبينما يتخذ أوضاع التصوير ، ابتسم وقال لنا "إنه لشيء عظيم حقا أن أعمل مع اثنتين من السيدات الجميلات مثلكن في هذا التصوير".


احمر وجهي خجلا وقلت له ، "هذا حلو جدا ولطف منك. ولكن المغازلة والتملق لا تدري إلى أين تؤدي بك وإلى أي مكان."


"هل تريدين الانضمام لي؟" سألني محمود.


التفكير في أن أكون في السرير مع رجل جيد جدا مثل محمود يبدو ساخنا جدا بعد ذلك ومغريا للغاية أيضا. لقد كان ذلك من أحلامي وخيالاتي وأمنياتي وأخيرا آن الأوان في النهاية أن أعيش هذا الخيال وأحقق أمنيتي وحلمي.


"قبلت دعوتك ، يا محمود". قلت.



مشيت إليه بينما كان يجلس ببطء على السرير. أطراف أنامله لمست أسفل ظهري ، وأرسلت قشعريرة إلى أعلى وأسفل عمودي الفقري. خللت أصابعي خلال خصلات شعره البني الداكن ، بينما أنظر في عينيه البنية. شعرت بشفتيه اللينة الحلوة النضرة تقبل شفتي. وكانت نهلة بالفعل تلتقط الصور لنا أنا ومحمود وقد التقت شفتانا والتحمتا. مرر إحدى يديه خلال شعري الأسود المتموج قليلا. بعناية ، خلع عني التوب الدانتيل الأبيض الذي أرتديه ، مما أتاح له لمحة عن جسدي. استمرت يداه في لمسي بمداعباته وملاطفاته الرجولية والبطيئة ، وهو يجردني من بنطلوني الجينز النحيف الأبيض. سحبني قريبا من جسمه ونحن نسقط على السرير.



تأكد محمود من أنني كنت مرتاحة من خلال وضع وسادة تحت رأسي. بدأ بتقبيل رقبتي بينما يفك سوتياني الدانتيل الأبيض ببطء ، ويحرر ثديي. وفمه يرضع بهدوء حلماتي كأنها ثمار ناضجة. كانت يداي تداعبان ظهره. تأوهت وغنجت بارتياح من ملمس يديه وفمه على جسدي. نزل بشفتيه إلى بطني وتشبثت يداه بوركي.


"لقطة رائعة!" هتفت نهلة وهي تلتقط الصور بالكاميرا.


أصابعه تتبع بخفة حزام وسط كولوتي. كنت متشوقة بترقب. خلع عني كولوتي في حركة واحدة سهلة. بدأ لسانه في لعق شفتي كسي الوردية. كنت ألهث بشغف وأنا أشعر بلحسه لكسي. وكانت يداه لا تزالان متشبثتين بوركي ومتمسكتين بهما. بعد لعقه لكسي ، بدأ يمص كسي بهدوء ، مما جعل التنفس عندي أصعب قليلا. كان يمنحني شعورا جيدا لدرجة أنني قاربت على الإنزال في فمه. ثم أعطاني قبلة على فمي. لم أكن أعرف أن كسي مذاقه حلو إلى هذا الحد. شعرت بزبه يدخل في كسي بوصة بوصة حتى أصبح كله في داخلي. باطراد ، بدأ يدخل ويخرج .


سمعته يهمس لي : "أنت تمنحينني شعورا جيدا جدا على فمي وتحت يدي".


سحبني بالقرب منه وأنا أنزل شهوتي وأصل إلى نشوتي ، وأنا أنظر في عينيه وهو يقوم بتقبيل رقبتي. وصاح معي وهو ينزل لبنه في كسي غزيرا وفيرا فياضا في كسي وأنا أغنج عاليا ، وسحب زبه من كسي وأعطاني قبلة واحدة عاطفية أخيرة.


"دعونا نختم بهذه اللقطة القنبلة ! عمل عظيم للجميع !" قالت نهلة بحماس بعد أخذ الصورة الأخيرة.


نهض محمود وقبل كلتا يدي وكل أصابعي العشرة. وقد تحقق حلمي وأمنيتي وتحول خيالي إلى حقيقة. في الوقت الذي انتهى فيه التقاط الصور ، كانت الساعة تقترب من الرابعة. كان العمل مع محمود مثيرا للغاية. جمعنا أنا ونهلة الكاميرات والمعدات ، وذهبنا إلى غرفة الفندق الخاصة بنا لإلقاء نظرة على جميع الصور. تحدثنا إلى سامية عبر الهاتف في الوقت الذي أرسلنا لها فيه الصور عن طريق البريد الالكتروني. كما هو الحال دائما ، أحبت سامية عملنا. قرر ثلاثتنا على الصور استخدام بعض هذه الصور في الغلاف وفي داخل المجلة. بعد تفكير طويل ، اخترنا الصور. ترقبنا جميعا صدور العدد. سامية أرادت منا البقاء في القاهرة لبعض الوقت لمشاهدة معالم المدينة وما شابه.


في وقت لاحق من ذلك اليوم ، ذهبت أنا ونهلة لمشاهدة معالم المدينة وخرجنا لتناول العشاء. لم نستطع التوقف عن الحديث عن التقاط الصور الذي أجريناه مع محمود. كان رائعا. وكوني في السرير مع محمود كان أفضل تجربة لي مررت بها في حياتي.

مغامرات السعودية مشاعل فى لندن مع عامل الوشم والجرسون

صباح الخير أحبتي ألتقى معاكم مع قصة حصلت لي في لندن أتمنى اتنال على رضاكم أختكم مشاعل.


كنت قد قررت بأني سوف أضع وشم على جسمي وجت الفرصة عندما أرسلوني إلى لندن في دورة تدريبية وبالفعل حصلت محل يعمل الوشم وقال لي : وين اتريدين الوشم ؟

قلت له : أريد ثلاثة واحـــــــد في كسي من فوووق والثاني من فوق طيزي والثالث على صدري .

قال لي : مب مشكلة بس أنا ما أقدر أعملج الوشم بالمحل .

قلت له : تعال عندي الفندق .

قال : أوكي بس بعد ما اخلص عملي .

وعطيته العنوان وبالفعل جاني على حوالي الساعة 6 المساء وفتحت له الباب وكنت ارتدي تنوره وقميص . المهم كانت عنده حقيبة وخرج العدة وقال لي : وين اتريدين أول ؟

قلت له : أشوف على صدري .

وجاب قلم ورسم اللي أنا اخترته وكان عبارة عن وردة حمراء مع قلب فيه حرف حبيبي وبعد ما عمل التخطيط جاب الإبرة وقاااااااام اينقزني وأنا ما قدرت أتحمل ووقف عن العمل قلت له : لا كمل بس اشوية اشوية .

وقاااام يعمل الوشم وقااام ولونه وبالفعل طلع حلووووو وجميل بس صدري صار احمر وايد وقااام واتقرب جنبي وباسني مكاان الوشم وتم يشرب بقايا الدم اللي نزل . المهم قال : وين الحين اعمل الوشم الثاني ؟

قتله في ظهري فوق طيزي واخترت الفراشة وكان الوشم كبر كف اليد بس فيه ألوان اكثيرة . المهم أنا خلعت البنطلون وتميت بالكلسون وكااان الهاف بكيني . المهم نمت على صدري وعمل التحديد على ظهري ونزل يده على طيزي وقال لي : إنتي على فكرة جسمج سكسي وجميل . تشبهين نيكي كينج Nikki King وااااايد.

المهم قااام يعمل الوشم بالإبرة وهو يعمل حسيت بأنه ايريد يعمل شي وحسيت انه نزل الهاف وقام يلعب بطيزي وهو يعمل الوشم وكان ألمه كثير والله وبعدها حسيت بشي رطب قرب طيزي وقال لي : أنا أريد أنيكك علشان ما تحسين بالتعب والألم .

وبالفعل قااااام ودخل زبه في طيزي وقام يتحرك على راحته واستمر على هذا الحااااااااال أكثر من ساعتين وهوووه اينيكني ويشتغل ويطلع زبه ويدخله لين ما خلص الوشم وبعدها اتفرق للنيك وأخرجه من طيزي ووضعه في فمي ونزل على فمي المني وبعدهااا نومني على ظهري وقاااام وخلع الكلسون ودخل زبه مرة ثانية في كسي وقاااام اينيكني واينيكني مرة على الجانب ومرة صحراوي ومرة وأنا واقفة وكاااان بالفعل جنسي وايد وكت مرة ثانية فووق كسي وقال لي : الحين الوشم الثالث راح اسويه .

وقاااام وحد المكان واختاري هووه المكان على الفراشة لو تكون مع الكس يعني الجناحين بين الرجلين قتله : راح أتألم .

قال : صدقيني ما راح اتحسين فيه .

وقام وحدد المكان بالقلم وابتدت مرحلة العذاب وكل ما يعمل نغزة أحس روحي راح تطلع. المهم بعد ثلاث ساعات خلص الوشم وصوري إياهم وراواني إياهم كيف كانوا وبالفعل حلوات وايهبلن . المهم لبست ملابسي وكاان الوقت متأخر قلت له : ناام عندي لين بكره.

وجيت أحاسبه قال لي : لا اعيوني أنا خذت فلوسي .

المهم قلت له : أنا أريد آخذ دش .

قال لي : لا راح يلتهب الجرح بس عندي طريقة .

وجاب لصق ولصق الوشم وقمت آخذ دش ويوم خرجت حسيت بأنه شاف أطقم مال النوم علشان شفت طقم فستقي جاهز قال لي : البسيه وشوفي كيف بتكونين جميلة وحلوة .

ولبسته وكم فرحت بالوشم وخاصة اللي على كسي كااان ايجنن . المهم جاني وقااام ايبوسني وباس كل جسمي وبعدها قاااام ايدخل زبه في كسي ومرة في طيزي وخلاني أمص زبه وهوو يلحس كسي ونحن واقفين وبالفعل وبعدهااااا نومني على السرير وقااام اينيكني من طيزي مرة ومرة من كسي ومرة صحراوي وما خلينا حركة ما عملناها مع بعض حتى خروجه بالصباح واتفقنا على أن نلتقي وبالفعل ارتحت معاااااااه وخلال فترة وجودي بلندن جامعني أكثر عن خمس مرات .



بعد أن تم وشمني من قبل جورج وقام بمجامعتي خرج من الفندق بعد أن تم الاتفاق على أن نلتقي مرة ثانية حيث إنه عجبني وكاان مثل مااارك الجرسوون حساس ويعرف كيف يتعامل مع المرأة . المهم أخذت دش وكانت هناك آلام متبقية من الوشم . المهم بعدهااااا بيومين اتصل لي وقااال بأنه مشتاق لي وانه راح يعمل لي وشم على رجلي . وبالفعل تواعدت معااااه بالليل وأخبرت مارك بموضوع الوشم وقال لي انه ايريد يعمل وشم على يده .

وبالليل كااان مااارك موجوود عندي وأنا طبعت كنت لابسة طقم أحمر دم الغزال ستيان وهاف بوخط مع الهيليهوب الأسووود مع طبعااااا روب كاااامل مش شفااااف وعزمت في باااالي انه أخليهم الاثنين اينيكوني . وبعدهاااا بدقايق سمعت طرق على الباب وذهبت لفتح الباااب ودخل جووورج وانصدم لما شاف ماارك . المهم قمت بتعريفهم على بعض وقاااال لي انه في وشم جميل راح يعمله لي على رجلي .

قلت له : مافي مشكله بس ماارك ايريد وشم .

وقاااام وأخرج العدة وقاال لمارك وين اتريد الوشم ؟

وقال له : باليد .

وبالفعل قاااام أول شي عمله بقلم ناشف ومن ثمى بالإبرة وكاااان مااااارك يتألم وأنا قمت بخلع بنطلون ماارك وقمت بمص زبه علشان أخفف ألم الإبرة لحد ما خلص جووورج من مارك وكااان مااارك خلاص نزل المني في فمي وبعدها قال لي جورج : يالا دورك .

قلت له : اعمل التحديد .

ورفعت رجلي وقاام مااارك يلحس كسي وجوورج يعمل وكلما يوخزني بالإبرة أتألم وماارك يلحس كسي وبعدهااااا قاااام جورج وخلع ملابسه وقااام بتدخل زبه في طيزي وماارك في كسي وكم حسيت بنشوة عجيبة علشان زبين مختلفين كل واحد أكبر من الثاني ومااارك يضاجعني ويمص شفايفي وأناااااااااااا أقووول : زيااااادة أأأأح ياله بسرعة نيكوني أأأأأف أأأأأأح حلوووو وايد .

وبعدهاااا صار العكس واستمريت على هذا الوضع لحد ماااا تعب مارك وجوووورج وقلت له: يله مع بعض انكت وكتوووااا في طيزي وكسي .

وبالفعل جتهم الرعشة مرة واحدة وكل واحد ايريد ايفضي ولين ما فضوووا وارتاحووووا وبعدهاااا قاااام جورج بيكمل لى الوشم على رجلي وماارك دخل زبه مرة ثاانية في كسي واستمر على هذا الحاااال لين ما خلص جوورج الوشم وجااااب زبه وخلاه في فمي وقااام يلعب بصدري لحد ما أراد أن ينزل المني على صدري وماارك كذلك وبعدهااااااا تركوني وراااااحووا كل إلى حال سبيله .

وبالنسبة لمااارك قال لي بيخرج وبيرجع مرة ثانية . المهم دخلت الحمام وأخذت دش سريع ونزلت من الفندق ورحت السوق علشان أشتري أطقم جديدة وبالفعل اشتريت أكثر عن طقم ورحت للكوفي شوب وشربت شاي ورجعت إلى غرفتي ورحت الحمام وبدلت ملابسي ولبست طقم جديد وحلووو ولبست فوقه الروب وجلست أشوف التلفزيون ورن تليفون الغرفة وكاان المتصل حبيبي مااارك قال لي : شو رأيك انروح الديسكوو الحين ؟

قلت له : خلاص شو اتحبني ألبس لك حبيبي ؟

قال لي : البسي طقم فنان يعني تنورة قصيرة مع قميص وخلي شعرك مفتوح .

قلت له : عطني ربع ساعة .

وبالفعل رحت لبست تنورة قصيرة لين الأفخاذ مع قميص شفاف وكااان صدري واضح من القميص وكااام واقف من دوون حمالات وطبعا لبست الهيلهوب وكااان لونه أسوود علشان يحميني من البرد ويعطي إثارة في اللبس . المهم نزلت وركبت سيارة حبيبي ورحنا إلى المرقص وقاام ماارك وفتح بااب السيارة ونزلت ومسك يدي ودخلنا المرقص ورحنا على البست وجلسنا وطلب لي حبيبي فودكاا مع عصير برتقال وقال لي : يله انروح نرقص.

ورقصنا بالنصف وكانواا أصدقاء ماارك كذلك ونفس الشخص اللي جامعني بمنزل مارك حبيبي وجاني وعطاني بوسة على شفايفي وقااام ايراقصني ويقول لي في أذني : إنتي قمة السكس وأريد أجامعك مرة ثانية .

وقلت له : خلها للظروف .

المهم تعبت من الرقص ورحت وجلست وكاان ماارك يشرب وشربني كاس من الفودكااا وبعدها قال لي : حبيبتي خلينا انروح .

وجانا صديقه وقاال : راح نلتقي بالبيت عندك ماارك شو رأيك انته ؟

قال لي : مب مشكلة .

المهم رحنا بالسيارة وركبت أنا وصديقه بالخلف وماارك مع صديقة صديقه وكااان صديقه يلعب بيده على وركي ونزل على الكلسون وجاب صبعه على كسي وتم يلعب فيه وأنا مسكت زبه وقمت وفتحت السحاب وقمت أبوس زبه وألعب فيه وقمت أمصه وأمصه لين ما حسيت انه راح يكت في فمي ويده تلعب بكسي وشربت المنى كله ورجع كل شي على ما يرام .

وصلنا بيت ماارك وكاان ماسكني من وراء ظهري وعلى طوول ما صدق خبر وخلاني واقفة وقاااام بفصخ القميص ونزل على التنورة وتميت بملابسي الداخلية وجاني ماارك وقال لي : إنتي اتريدينه ولا لا إذا مب موافقة محد يقدر يجبرج حبيبتي .

قلت له : عادي حبيبي خلاص كل الأمور صارت من قبل .

وبعدهااا جاني صديقه وقاال لي : راح أسوى حركة حلوة .

وخلاني نايمة وجاااب العسل وكبه فووق صدري وقاااام يلحس مع مااارك وشلحوني الملابس كلها وقاااااموااا ايصبون العسل على جسمي ونزل ماارك على كسي وصب العسل وقاااام يلحس ويلحس ويمص لين خلاص أنا ما قدرت وقلت حق ماارك : دخل زبك مع صديقك في كسي مرة واحدة .

وقااام مااارك ودز زبه في كسي وصديقه ايحاول ايدخله بعد بس ما قدر علشان كاااان ضيق وبعدهاااا جااااب العسل ودخل زبه اشوية اشوية وأنا أتألم بس ماسكة نفسي واستمروا على هذا الحال أكثر عن ربع ساعة زبين في كسي وبعدهاااا قااام مااارك ودخل زبه في طيزي وصديقه في كسي واستمر الوضع على هذه الحالة لفترة ساعة .

وبعدها صار العكس وبعدهااا مارك اينيكني من طيزي وأنا أمص زب صديقه والعكس صار بعد وبعدهااا مااارك ماتحمل وكت في طيزي وبالنسبة لصديقه شالني على رجلي وتم اينيكني وهووه واقف لين ما قال لي : أريد اكت .

قلت له : يله في كسي .

وكت في كسي وأنا عاجبني اللي صار وبعدهاااا رحت الحمااااام أتغسل ورجعت وشفتهم جالسين اينيكون الحرمة الثانية وأنا جلست أتفرج عن النياكة لين ما خلصوووا وطبعا أنا نمت عند مااارك وبالصبح رحت الفندق وبدلت ملابسي ورحت للدورة .

دادة أمينة الحامل ولبن السرسوب

كانت والدتى تأخذ الدكتوراة من الولايات المتحدة . وكان عمل أبى يقتضى منه البقاء طول النهار خارج المنزل وبل السفر إلى الإسكندرية والمبيت بها وأراد أبى أن يتقدم باستقالته لرعايتنا ولكن جد فى الأمور أمر هام فقد قام أحد موظفيه بإحضار أخته لكى تعمل معنا كمربية .


وكان لدينا فى المنزل أربع غرف للنوم أكبرها لوالدتى ووالدى والثانية لى والثالثة لشقيقاى وغرفة صغيرة تنام فيها شقيقتى . وكان عمرى 13 سنة وعندما حضرت دادة أمينة إلينا حضر معها أخوها وأخذها أبى إلى الثلاث غرف لكى تختار أن تنام فى إحداها .


كانت ملامحها الجمالية متوسطة لكنها كانت تملك جسدا بديعا وفخذين أروع وطيز جميلة وبشرة بلون الحنطة . واختارت أن تنام بجانب شقيقتى وعندما دخلت غرفتها وجدت أن السرير يتسع لشقيقتى بالكاد .


وعندما دخلت لغرفة شقيقتاى وجدت أن السرير لا يتسع لشخص ثالث .


وكان المكان الوحيد الممكن أن تنام فيه هو غرفتى وإلى جوارى . وأدخلت حقيبة ملابسها فى دولابى وكان كبيرا . وكانت تنام إلى جانبى وهى تحتضننى فكانت لديها أمومة جارفة أسبغتها علينا وكان والدى أسعد الناس بذلك . ولكن بدأت أعراض البلوغ تظهر على وأخذت أشتهى دادة أمينة .


ولم أكن أعرف أى شئ عن الجنس وعرفت أن دادة أمينة نومها ثقيل . فبدأ زبرى يقف عندما تنام جانبى واستمرت الليالى هكذا إلى أن جاء الصيف وبدأت تخفف من ملابسها . وكانت نائمة جانبى وظهرها لى فبدأت أحتضنها ووضعت زبرى على طيزها فشعرت بإحساس جميل . وكانت تضع قميص النوم بين فخذيها فقررت أن أقلعها وأن أنيكها فأخذت أسحب قميص نومها من بين فخذيها إلى أن حررته .


وكانت هناك مفاجأة لا أجمل ولا أروع .


لقد كانت معشوقتى لا ترتدى كولوت . فأخرجت زبرى وبحثت عن خر م طيزها ووضعته على الخرم . واكتفيت بالضغط على خرم طيزها . وأخذت أحتضنها وأداعب ثدييها وكان شعور باللذة ما بعده شعور .


وفجأة شعرت بشئ غريب يزلزل كيانى مع شعور لا أجمل ولا أحلى منه يحتاج إلى مئات الشعراء فى وصف جماله .


وعندما هدأت انقباضات بيضانى وزبرى وجسمى وجدت طيزها غرقت ببحر من اللبن
كنت أعتقد أن هذا اللبن نزل من طيزها.


طبعا لم أكن أعرف أن هذا اللبن من إنتاجى أنا .


وأعدت ملابسها إلى ما كانت عليه ونمت حتى الصباح وأنا أحتضنها .


وفى الصباح بدأت تغير من ملابسها وتتعجب : إيه اللى غرقنى لبن بالليل .


وحضرت أمى من أمريكا وهى تزهو بالدكتوراة وفرحت بوجود دادة أمينة بيننا إلا أنه تقدم لدادة أمينة عريس .


فقام أبى بشراء غرفة نوم لها وأهدتها أمى غويشتين وخاتم . وذهبت إلى زوجها .


وبعد مرور عام ونصف العام كنا فى شهر سبتمبر وكنت أنا فى الصف الأول الثانوى حضرت إلينا دادة أمينة وهى حامل ومطلقة من زوجها . وأنا بافتح لها الباب وضعت الحقيبة التى كانت تحملها على الأرض وأخذت تحتضننى وتقبلنى وهى تبكى ولا أدرى فبمجرد التصاق جسدها بجسدى وقف عليها زبرى وأعتقد أنها أحست به لأنها ابتسمت ابتسامة ماكرة وعرضت عليها أمى أن تبقى معنا فتقبلت شاكرة ولكن قامت بتبديل غرفتى مع غرفة أختى لكى تنام هى وأختى على سريرى الكبير.


وفى اليوم التالى قامت وأعدت لنا الفطور وجلست معنا على السفرة وخرج الجميع معى أبى فى سيارته فقد كانت مدرستى خلف منزلنا مباشرة وأنزل بمجرد سماعى الجرس يدق. واقتربت منى دادة أمينة وهمست إلى : بلاش تروح المدرسة النهار ده أحسن أنا تعبانة جدا.


وكنت أعزها جدا فسمعت كلامها (أطعتها) ولم أذهب إلى المدرسة وذهبت إلى السرير واستلقت عليه وطلبت منى أن أعمل لها كوب شاى. فذهبت لعمله لها وعندما أحضرته طلبت منى أن أضعه على الكومودينو وأن أغطيها لأنها بردانة فقمت بتغطيتها وكان لابد أن ألمس طيزها معشوقتى أثناء تغطيتها فيبدو أنها تأكدت من شئ فقالت لى : روح اقفل باب الشقة بالترباس.

ولم افهم السبب لذلك . وعندما حضرت إليها طلبت من أن أنام جنبها لأنها بردانة وعندما نمت جنبها قالت لى أن بنطلونى بيشوكها وطلبت منى خلعه فلم أتردد فى خلعه وبدأت أمنى نفسى بأن أقوم بنيكها وهى حامل . ونمت جنبها وقمت بحضنها لتدفئتها ومددت يدى أضغط على ثديها فأنزل اللبأ (السرسوب) فهى فى الشهر الخامس ونزلت وشربت منه ورضعت .. ما أحلى لبن البشر لبن المرأة ! ولكن زبى وقف وكنت خلاص هاموت علشان أنيكها . وتسللت بيدها ومست زبى فوجدته واقف فسألتنى سؤالا ما زلت أذكره : انت نفسك فى إيه ؟

طبعا كان نفسى أنيكها فاستعبطت عليها وقلت لها : نفسى فى التفاح .

وكانت الإجابة ليست على هواها فقالت لى : لا .

بالنسبة لى أعتقد أن كل شئ أصبح واضح فهى تريدنى.


فقمت باحتضانها وتقبيلها وقلت لها : نفسى فيكى .


فطلبت منى أن أغمض عيناى فقمت بتغميضهم استعدادا للمفاجأة .


وكانت ترتدى بيجامة من الحرير لونها أصفر ذهبى مخططة بخيوط طولية خضراء فوجدتها تخلع البنطلون وغمضت عيناى مرة أخرى وقالت لى : فتح .


ففتحت عيناى فوجدتها فلقست أى رفعت رجليها ووضعت ركبها على بطنها وأمسكت قصبتى رجليها بأيديها وقالت لى : تعالى .


فقمت بإخراج زبرى من الكولوت ودخلت بين وركيها فاشرأبت لكى ترى زبى فقالت لى : ياه زبك كيبر قوى .

ونظرت إلى أجمل منظر يراه مراهق . كس ما أكبره وما أجمله وبدأت أدعك زبى على شفاه كسها إلا أنها قالت لى : لا لا دخله كله .

فارتميت عليها واحتضنتها وأمسكت زبى ووجهته إلى فتحة كسها الرائع وبدأت أنيك . ولكنها كانت تريد أن تصدم بيوضى بطيزها فطلبت منى أن أخلع الكولوت فقمت بخلعه واحتضنتها وبدأت تغنج لى فى أذنى . لم أكن أعرف أن هذا غنج والحقيقة كنت زعلان أنى أؤلمها . كانت تقول لى : ليه زبك حلو قوى كده ليه قول لى .. أحواااااا أوف يوووووووووه نيك يا واد نيك نيك يا حبيب قلبى . استنى استنى إوعى تجيب لبنك .

يبدو أنها كانت تريد أن أطول فى عملية النيك قبل أن تنزل فأتوقف عن دعك زبرى فى كسها وعندما يهدأ كسها تقوم هى بدعك زبرى بكسها وتقول لى : نيك نيك .

وتسألنى : فيه أحلى من الكس ؟

فأجيبها : لا .


فتقول لى : لا زبرك أحلى شئ فى الدنيا .


وبدأت تتنطط تحتى وتنزل : أحووو أيووووووووه أحوه أيوه .


ونزلت معاها جوه كسها واترميت جنبها حتى هدأ جسدينا من فورة الجنس الممتع فهى أحسن امرأة تعرف تتناك فهى تتناك بحرفية علمت مقدارها فيما بعد وقلت لها : مش ها تتشطفى ؟

فقالت لى : لا أنا عايزة أتمتع بلبنك جوه كسى .