ما زلت أنا عشيق أختي في الحرام وأضاجعها بعد زواجها ولا زلت اغرم بها أكثر من ذي قبل؛ فكل يوم يمر يكبر حبها في قلبي ولا أدر ما أفعله على الرغم من معرفتي بخطأ ما أفعله و تفعله معي. بدأ قصة غرامي معها و أنا في طور المراهقة إذ كنت يافعاً في المرحلة الأولى من الثانوية وكنت حينها شابا طبيعيا ومتفوقا في دراستي وملتزما نوعا ما وبعيدا كل البعد عن الشبهات. ذات ليلة و أنا أمر بغرفة أختي وصولاً للحمام شدت سمعي آهات متتاليات فدق قلبي وخشيت أن تكون أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام قد أصابها مكروه. كانا والداي قد أغلقا عليهما بابهما وكنت أنا في الخارج. أسرعت إليها و دفعت الباب لأتيبس في موقفي ولتصرخ أختي في وجهي! كانت أختي تلعب في فرجها فاتحة ساقيها
ذهبت لافحص فوجدت نفسي في سكس ساخن جدا مع الطبيب و كان طبيبا وسيما جدا ذا عيون بنية رهيبة و هو شاب فحل في الثلاثين من عمره او اقل و انا امراة متزوجة و عمري اربعة و عشرون سنة و جميلة جدا و خجولة في نفس الوقت . و انتظرت دوري عند الطبيب المتخصص في داء المعدة و انا اشكو من الام في معدتي احيانا تكون حادة و كنت لوحدي دون زوجي و كان دوري هو الاخير حيث كنت اخر زبونة علما اني انتظرت حوالي خمسة ساعات لانه طبيب معروف و الزبائن عنده كثر و هكذا حان دوري و دخلت و وجدت نفسي وحيدة مع الطبيب و حتى الممرضة كانت قد غادرت . و تعجبت منه حين وجدته قد نزع مئزره الابيض و ارتدى ثيابه لانه يعلم اني اخر زبونة و لكن حين دخلت عليه احسست ان عينيه قد انفتحتا حين راني و كانت نظراته ثاقبة جدا و بدا يفحصني ثم طلب مني ان ارفع الملابس حتى يضع الالة على بطني و انا شعرت بخجل و بدات ارتجف من الخجل ثم وضع يده على بطني وكانت يده ساخنة جدا حتى هيجني .


و شعرت انه يتعمد التحسس على بطني و ينزل يده الى العانة و يسالني عن
موضع الالم و كانه يريد ان ينيكني في سكس ساخن فهو كان ايضا ربما ممحون و
كل الاجواء تدفع الى ممارسة السكس من تلامس و جسمي المثير و الخلوة التي
كانت بيننا . و هكذا صار الطبيب يلمسني و هو ينظر الي و يضحك و انا بدات
اسخن و اتجاوب معه و لا ادري كيف وجدته يضع يده على كسي بين الشفرتين و
يقول لي هل تحسين بالم هنا و هو يضحك و هنا اشتدت شهوتي اكثر و هو يلمس كسي
في سكس ساخن جدا ثم ضحكت و حاولت نزع يده من كسي لكنه اصر على اللعب بالكس
. و بدا يسخنني و يداعب كسي حتى تاكد انني ذبت معه و رايته يخرج زبه من
بنطلونه و كان زبه منتصب و راسه كبير جدا و قربه من فمي و انا التقمت الزب و
بدات ارضع بكل قوة في سكس ساخن جدا و ملتهب حيث كان طعم الزب لذيذ جدا
خاصة في الفتحة التي كان يخرج منها سائل ذوقه مزيج بين الملوحة و الحلاوة .
ثم بدات ارضع الزب و انا امسكه و الطبيب يرفع مئزره اكثر و انا ارضع بلا
توقف و هو يلعب بكسي و كان يعلم اني متزوجة و كسي مفتوح و قام الطبيب الى
خزانته و اخرج منها كابوت و اعطاني اياه و وضعته على زبه عن طريق فمي
بطريقة ساخنة جدا
و كنت الف الكابوت على زب الطبيب بحرارة فقد وضعته في فمي وبدات ادخل
زبه في فمي و الكابوت يلف الزب و الزب يدخل فيه حتى اوصلت شفاهي الى
الخصيتين و العانة و قام الطبيب و بدا ينيكني في سكس ساخن بكل قوة . و كان
محترفا و ماهرا جدا حيث حين كان ينيكني كان يقوم بحراكت دائرية . نعم كان
يدخل و يخرج زبه و هو يدور على كسي حتى يجعل كسي يلامس زبه من كل الجدران
لانه ربما شعر ان كسي واسع جدا اما انا فقد كنت اموت من اللذة التي كنت
فيها و افتح رجلاي وارفعهما بلا توقف حتى اتركه يدخل كل زبه في كسي و اهاتي
كانت ياسية جدا . و امسكني الطبيب من صدري و بدا يعبث به ويحركه ويلعب
به و هو يواصل النيك في سكس ساخن و مثير حتى اوصلني الى الرعشة و احسست ان
كسي يقذف ماءه بقوة و زبه اصبح يتحرك في كسي و هو متحرر من كثرة ما انزلت
من ماء الشهوة من الكس و انا صرخ باعلى صوتي . و كنت اصرخ اه اه اح اح
دكتور ما اروع زبك اه اه اح اح دكتور زبك احلى زب في الدنيا اه اه اح اح و
هو يواصل النيك بقوة
ثم شعرت ان زبه ينبض و يرتجف داخل كسي حيث كان يتحرك و كانه يرسل اشارات
و عادة كان زب زوجي يفعل نفس الشيء حين يكون يقذف و حتى اني احسست ان زبه
سخن اكثر و بقي الطبيب يقذف داخل كسي حتى بردت شهوته . ثم سحب الطبيب زبه و
اظهره لي و نصفه الامامي كله مني ابيض حتى ان راس الزب صار مختفيا وسط
المني الذي قذفه الطبيب في الكابوت في سكس ساخن جدا و صفعني على طيزي و قال
هيا البسي ثيابك انت بخير ليس لديك اي مرض و قمت مسرعة و انا مطمئنة من
كلامه و منتشية من زبه