بنيك اختى وخليتها عشيقتى بعد ما اتجوزت - قصص سكس للكبار فقط

ما زلت أنا عشيق أختي في الحرام وأضاجعها بعد زواجها ولا زلت اغرم بها أكثر من ذي قبل؛ فكل يوم يمر يكبر حبها في قلبي ولا أدر ما أفعله على الرغم من معرفتي بخطأ ما أفعله و تفعله معي. بدأ قصة غرامي معها و أنا في طور المراهقة إذ كنت يافعاً في المرحلة الأولى من الثانوية وكنت حينها شابا طبيعيا ومتفوقا في دراستي وملتزما نوعا ما وبعيدا كل البعد عن الشبهات. ذات ليلة و أنا أمر بغرفة أختي وصولاً للحمام شدت سمعي آهات متتاليات فدق قلبي وخشيت أن تكون أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام قد أصابها مكروه. كانا والداي قد أغلقا عليهما بابهما وكنت أنا في الخارج. أسرعت إليها و دفعت الباب لأتيبس في موقفي ولتصرخ أختي في وجهي! كانت أختي تلعب في فرجها فاتحة ساقيها

سكس مع طالبة الهندسة


كانت كثمرة التفاح الني حان قطافها والتي كنت أشتهيها دوماً وأتطلع إلى نظرة منها، ولكن بعدما دنت مني وأصبحت طوع يدي ذقت منها ما اشتهيته وزهدت فيها. لا أعلم لذلك سبباً، وقد يكون لتعجرفها في البداية أو لأنها لم تكن عذراء وقد اعترفت لي بنفسها. لا أدري حقيقة ولكن ذلك ما حدث بعد لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس مع طالبة الهندسة شديدة الحسن والذي طالما تمنيته وسعيت وراءه. كنت أنا أدرس في الفرقة الثالثة من هندسة الغربية وقد التقيت هناك هالة في نفس تخصصي إلا أنها كانت تصغرني بعامين. كانت هالة أنثى كاملة فقد اكتملت خصائصها الجنسية ، فاشرأبا نهداها وارتفعا فصارا يدفعان ببلوزتها الى الأمام بحيث لا يلامس مطلقا بطنها البيضاء بياض العاج الرقيقة اللطيفة. كانت هالة ترتدي حجاياً وكأنه نصف حجاب حيث يظهر منه خصلات شعرها من الامام. كانت مؤخرة هالة مقببة مرتفعة ويظهر ذلك من رؤية الجيبة التى كانت ترتديها فتلتصق على ردفيها الجميلين. ولم تكن بالسمينة المترهلة ولا بالنحيفة مفرطة النحافة، ولكن كانت ملفوفة القوام، ويبدو ذلك من ساقيها الابيضين المستديرين اللذين كان يظهران الى ما تحت الركبة بقليل، لانها كانت ترتدى جيبات قصيرة نوعاً ما. حاولت كثيراً التودد إليها والتقرب منها إلا أنها كانت متعجرفة أو صلبة لا تلين بسهولة إلى أن شاءت الصدف أن تلعب دورها.
لعبت الصدف دورها حينما التقيت ذات يوم مع رفيق الطفولة سامي عندما كانت راجعاً إلى بيتي من الكلية وأخبرني أن عائلته تسكن في الحي القريب من حيّنا فتعنقنا وتبادلنا أرقام الهواتف. بعدها بثلاثة أيام هاتفني اتصالاً وطلب مني أن أذهب معه إلى دار السينما ، وبالفعل تواعدنا وذهبنا بعد ثلاثة ساعات قفلنا راجعين وأصرّ هو أن أرى بيته الجديد فذهبت إلى حيّهم. كانت هذه هي الصدفة البحتة التي أدت إلى لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس مع طالبة الهندسة شديدة الحسن حيث التقيت هالة طالبة الهندسة القاطنة هناك! صدفة خير من ألف ميعاد واتهزتها وأخبرت ياسر أن معجب بها وبالفعل هو قدمني أليها وابتسمت هي واستغربت لرؤيتي في حيّهم وأنا كذلك وصرنا أصدقاء. صادقتها عالفيس بوك وقبلتني وذات يوم طلبت منها الذهاب لمشاهدة فيلم في السينما وكنت أتوقع أنها ترفض ولكن، لدهشتي الشديدة، وافقت وهناك أخبرتها أنى أحبها وأريد الأرتباط. ظلت يومين تفكر وفى النهاية اعترفت لي أنها تبادلني نفس الشعور وبافعل تقدمت أليها في الفالنتين وظللنا أياماً نتحادث إلى أن أخبرتني أنها ليست عذراء. اندهشت لصراحتها وأحسست بنفور ناحيتها ، فأخبرتني أنها تحمل شهادة من طبيب بأنها قد سقطت أرضاً وهي صغيرة فتهتكت بكارتها. في الواقع، لم أصدق. جاريتها فيما هي تقوله حبرت معها لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس في غرفة قد حجزتها لنا في فندق.
لم نكد نخطو بكلتا قدمينا عتبة غرفة الفندق حتى بدأت أقبلها واهتاجت هي ولم تبد أي مقاومة. خلعت منها بلوزتها المشجرة الرقيقة واللجن الأسود وصارت فقط بالستيانة والكلوت الشفاف كورق لف السيجارة. كانت ذات قوام سكسي للغاية. انتصب زبري متوقعاً ما سيكون بيننا من لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس الساخن، ودفعتها فوق الفراش ودفعت نفسي بجانبها كأننّي أعتليها. أملت نصفي الأعلى فوقها وأخذت أقبلها بجنون. كنت وما زلت أفضل ممارسة الجنس عن طريق وضعية المقلوب أو 69 وبدأت ألامس بشفتيّ كسها الوردي من داخله القليل السواد وخفيفه في مشافره. التقمت هي كذلك زبري في فمها الرقيق الدافئ وشعرت لذلك أني طائر في السماء من لعقها المثير لزبري الذى شدّ بفضل غنجها. أحسست أن هالة خبرة وأحسست أنها مفتوحة من رجل غيري من قبل وتأسفت أنها لم تكن بكر ولكن لم أضع لذة مصل هكذا لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس العبقة من ثديّيها وبين فخذيّها ورائحة ماء شهوتها التي سال منها. تهيئنا لوضعية الإيلاج والجماع، فرحت أضع مخدة تحت وسطها، تحت فردتيّ طيزها العريضة حتى أسّهل إيلاج قضيبي. ابتدأت أفرك برأس ذبي الحمراء المتصلبة في فتحتة كسها ودفعت فإذا به يغوص وهالة طالبة الهندسة تصيح و كانت شفتيّ مازالت تمص شفتيّها. كانت آهاتها وأنّاتها مكتومة. كنت أنا أصيح كذلك وكانت أظافرها تخمش جلدي وأنا أنكحها وأمارس معها لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس الفواحة التي عطرت أرجاء غرفتنا. طعنات متسارعة من زبري المتشنج وصيحات متألمة متلذذة منها وهي كذلك تتفاعل معي وتدفع بردفيها في مواجهتي حتى يكون قوة الدفع مضاعفة. كانت صرخاتها عالية فأحسست أني وصلت حتى منطقة الجي سبوت خاصتها. أحسست أن وجهها يقطر عرقاً ويلمع منه وأحسست بتقلصات عضلات مهبلها فعلمت أنها على وشك أن تصل إلى ذروة لذتها. شددت من قبض يدها فوقي وصرخت آهة طويلة: ” آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه….” لتجود فيها بماء رغبتها لتثيرني أنا كذلك ولتتقلص عضلات فخذيّ وأنا أشتد في نيكها حتي انفلتت حممي البيضاء داخلها، لأسترخي فوقها وهي من تحتي لاهثين كأنما تتقطع أنفاسنا في ما لم أكن أحلم به من لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس مع طالبة الهندسة شديدة الحسن هالة المفتوحة.

سكس ساخن مع الطبيب الذي اشتهاني و ناكني بحرارة



ذهبت لافحص فوجدت نفسي في سكس ساخن جدا مع الطبيب و كان طبيبا وسيما جدا ذا عيون بنية رهيبة و هو شاب فحل في الثلاثين من عمره او اقل و انا امراة متزوجة و عمري اربعة و عشرون سنة و جميلة جدا و خجولة في نفس الوقت . و انتظرت دوري عند الطبيب المتخصص في داء المعدة و انا اشكو من الام في معدتي احيانا تكون حادة و كنت لوحدي دون زوجي و كان دوري هو الاخير حيث كنت اخر زبونة علما اني انتظرت حوالي خمسة ساعات لانه طبيب معروف و الزبائن عنده كثر و هكذا حان دوري و دخلت و وجدت نفسي وحيدة مع الطبيب و حتى الممرضة كانت قد غادرت . و تعجبت منه حين وجدته قد نزع مئزره الابيض و ارتدى ثيابه لانه يعلم اني اخر زبونة و لكن حين دخلت عليه احسست ان عينيه قد انفتحتا حين راني و كانت نظراته ثاقبة جدا و بدا يفحصني ثم طلب مني ان ارفع الملابس حتى يضع الالة على بطني و انا شعرت بخجل و بدات ارتجف من الخجل ثم وضع يده على بطني وكانت يده ساخنة جدا حتى هيجني .



و شعرت انه يتعمد التحسس على بطني و ينزل يده الى العانة و يسالني عن موضع الالم و كانه يريد ان ينيكني في سكس ساخن فهو كان ايضا ربما ممحون و كل الاجواء تدفع الى ممارسة السكس من تلامس و جسمي المثير و الخلوة التي كانت بيننا . و هكذا صار الطبيب يلمسني و هو ينظر الي و يضحك و انا بدات اسخن و اتجاوب معه و لا ادري كيف وجدته يضع يده على كسي بين الشفرتين و يقول لي هل تحسين بالم هنا و هو يضحك و هنا اشتدت شهوتي اكثر و هو يلمس كسي في سكس ساخن جدا ثم ضحكت و حاولت نزع يده من كسي لكنه اصر على اللعب بالكس . و بدا يسخنني و يداعب كسي حتى تاكد انني ذبت معه و رايته يخرج زبه من بنطلونه و كان زبه منتصب و راسه كبير جدا و قربه من فمي و انا التقمت الزب و بدات ارضع بكل قوة في سكس ساخن جدا و ملتهب حيث كان طعم الزب لذيذ جدا خاصة في الفتحة التي كان يخرج منها سائل ذوقه مزيج بين الملوحة و الحلاوة . ثم بدات ارضع الزب و انا امسكه و الطبيب يرفع مئزره اكثر  و انا ارضع بلا توقف و هو يلعب بكسي و كان يعلم اني متزوجة و كسي مفتوح و قام الطبيب الى خزانته و اخرج منها كابوت و اعطاني اياه و وضعته على زبه عن طريق فمي بطريقة ساخنة جدا
و كنت الف الكابوت على زب الطبيب بحرارة فقد وضعته في فمي  وبدات ادخل زبه في فمي و الكابوت يلف الزب و الزب يدخل فيه حتى اوصلت شفاهي الى الخصيتين و العانة و قام الطبيب و بدا ينيكني في سكس ساخن بكل قوة . و كان محترفا و ماهرا جدا حيث حين كان ينيكني كان يقوم بحراكت دائرية . نعم كان يدخل و يخرج زبه و هو يدور على كسي حتى يجعل كسي يلامس زبه من كل الجدران لانه ربما شعر ان كسي واسع جدا اما انا فقد كنت اموت من اللذة التي كنت فيها و افتح رجلاي وارفعهما بلا توقف حتى اتركه يدخل كل زبه في كسي و اهاتي كانت ياسية جدا . و امسكني الطبيب من صدري و بدا يعبث به  ويحركه  ويلعب به و هو يواصل النيك في سكس ساخن و مثير حتى اوصلني الى الرعشة و احسست ان كسي يقذف ماءه بقوة و زبه اصبح يتحرك في كسي و هو متحرر من كثرة ما انزلت من ماء الشهوة من الكس  و انا صرخ باعلى صوتي . و كنت اصرخ اه اه اح اح دكتور ما اروع زبك اه اه اح اح دكتور زبك احلى زب في الدنيا اه اه اح اح و هو يواصل النيك بقوة
ثم شعرت ان زبه ينبض و يرتجف داخل كسي حيث كان يتحرك و كانه يرسل اشارات و عادة كان زب زوجي يفعل نفس الشيء حين يكون يقذف و حتى اني احسست ان زبه سخن اكثر و بقي الطبيب يقذف داخل كسي حتى بردت شهوته . ثم سحب الطبيب زبه و اظهره لي و نصفه الامامي كله مني ابيض حتى ان راس الزب صار مختفيا وسط المني الذي قذفه الطبيب في الكابوت في سكس ساخن جدا و صفعني على طيزي و قال هيا البسي ثيابك انت بخير ليس لديك اي مرض و قمت مسرعة و انا مطمئنة من كلامه و منتشية من زبه

ليلة دخلة سريعة جدا و اول جماع مع زوجتي الجميلة





حين تزوجت كانت ليلة دخلة سريعة جدا في اليوم الأول حيث لم اكن اعرف زوجتي من قبل و لم ارها سوى حوالي اربع مرات و في كل المرات لم اختلي بها و بقيت انتظر اليوم الذي سنقيم فيه فرحنا و احضر زوجتي حتى اصبح رجلا متزوجا امارس حقوي الزوجية معها . و جاء يوم الفرح و وجدت نفسي وحيدا رفقة زوجتي في السرير و لم اصدق انني بامكاني التمتع بها و بجسمها لانها صارت ملكا لي و كنت جد مضطرب حالي كحالها و كلانا خجلان و لا يعرف ما الذي نفعله و هكذا جلست امامها و كنا على الفراش و تغطينا و بدانا نحكي و انا أحاول اضحاكها و إزالة الخجل عنها و في نفس الوقت استغل ادنى فرصة تاتيني للمسها . احسست ان جسمها طري جدا و كانت زوجتي متوسطة في الجسم فهي ليست لا بالسمينة و لا بالنحيفة و صدرها أيضا متوسط اما مؤخرتها فكانت كبيرة نوعا ما و رغم ذلك لم اراها عارية بعد و السبب مفهوم لانها خجلانة في اول لقاء جنسي بيننا و مع مرور الدقائق وجدت نفسي اضع يدي على كتفها و انظر في عينيها و هي تزيح نظرها عني من شدة الخجل و كنت ساخنا جدا و اريد ان اجامعها و امارس معها الجنس . كانت ليلة دخلة جميلة جدا و رومنسية في ان واحد و لعلمكم انا لم امارس الجنس من قبل و لا اعرف شكل فرج المراة او مؤخرتها و قضيبي لم يلامس من قبل امراة و كل ما في الامر هو اني كنت استمني و حتى أفلام السكس لم يسبق لي ان رايتها
و هكذا بدات اجمل ليلة دخلة في العمر حيث تشجعت و قبلتها من الفم و كان فمها مثل العسل لذيذ جدا و اعجبتني القبلة وكررتها و كررتها عدة مرات ثم تحسست على ظهرها و كان ناعما جدا و ساخن و خفضت الفستان من على كتفيها و انزلته ثم دخلت تحت الغطاء لارى صدرها . اه كانت اول مرة أرى فيها الصدر و النهود و كانت نهود زوجتي جميلة جدا و مملوءة و هنا زالت عني كل اثار الخجل و الحقيقة اني سخنت و تحررت فركبت فوقها و أخرجت قضيبي دون ان تراه زوجتي لأننا كنا تحت الغطاء و انزلت عنها الكيلوت بطريقة تقليدية حيث رفعت مؤخرتها قليلا حتى يمر من بين اردافها ثم التصقت بها و كانت اجمل لذة جنسية اذوقها في حياتي حين لمس قضيبي فرجها و كانت قد حلقت فرجها . ثم عدت الى التقبيل و لمس الاثداء و زوجتي في مكانها لم تنطق ببنت شفة و لم تخرج منها أي اهة ما عدا صوت أنفاسها الحارة المخلوطة بين الخوف و الاثارة الجنسية ثم امسكت قضيبي بيدي و انا ابحث عن مدخل فرج زوجي كي ابدا الجماع في ليلة دخلة جميلة و لذيذة جدا و هكذا عثرت على المدخل و كان ضيقا جدا و حين وضعت قضيبي فيه احسست ان الراس بدا يدخل
و فعلا كان الامر رائع مثلما كنت اعتقد بل احلى بكثير حيث ان مدخل فرجها كان غارقا في افرازات الشهوة و حين دفعت قضيبي دخل تقريبا الى النصف من فرج زوجتي و بدات ارجع الى الخلف و أتقدم الى الامام لكن كان هناك حاجز يمنع قضيبي من الدخول اكثر . و شعرت بحرارة كبيرة و جميلة جدا في ليلة دخلة لا تنسى و لذة لم اذقها لا من قبل و لا من بعد مع زوجتي الى درجة اني صرت هائجا جدا و دفعت قضيبي المنتصب عن اخره الى فرج زوجتي و أخيرا فتحتها و احسست ان القضيب قد دخل بأكمله و كانت لذة جميلة و رهيبة جدا جعلت جسمي كله يرتعش من حرارة فرجها ثم لم اعد قادرا على التحكم في إيقاع الجماع فقد صرت ادخل و اخرج قضيبي بطريقة سريعة جدا و لم يدم الامر سوى حوالي ربع دقيقة من الجماع حتى بدا المني يخرج مني لا اراديا بطريقة لذيذة جدا في ليلة دخلة ساخنة و مثيرة و زوجتي تحاول التحكم في شهوتها و اعصابها امامي . ثم بقيت فوقها محتضنها و انا احس ان قضيبي ظل منتصبا داخل فرج زوجتي و ظلت الأمور لحوالي خمسة دقائق كاملة و انا فوق زوجتي العروس و قضيبي في فرجها و انا اقبلها و العب بشعرها و غير مصدق اني أخيرا مارست الجنس و اصبح بامكاني إعادة الكرة متى شئت و حين ارتخى قضيبي رميت حالي على ظهري بجنب زوجتي و انا اسعد رجل في العالم بعد احلى ليلة دخلة و اجمل جماع مارسته في حياتي مع احلى عروس و اجمل زوجة اعشقها

سيدة أعمال سعودية تبحت عن زوج منفتح


معنا سيدة اعمال خليجية في نهاية العقد الثالث من عمرها 
المطلوب شاب وسيم جسمة رياضي ذكي ومحترم وطويل للزواج ويحترم الجنس الاخر للزواج السري
طريقة التواصل اكتب كومنت ع البوست بة سنك جنسيتك وظيفتك اذا وجد وياريت لو وجد صورة لك اذا وجد ايضا
 وهي راح تختار واحد وتضيفة وتتواصل معه


أكتب رقم بلدك و تكلم عن نفسك في سطر

أكتب معلوماتك فتعليق أسفله

نيك الطيز حار وجميل أصبحت أفضله على الكس... وهده قصتي

أموت في نيك الطيز لأأنه جد لذيذ وضيق، مع صراخ الفتاة لتي تتلذذ بحرقة ثقب طيزها المشتعل و هو يحتك بزبي، أحس بحرقة نار زبي يبدأ بلإلتهاب، يصبح رأسه منفوخ وأحمر نار... قبل كنت أحب نيك الكس ككثير من الشباب... لاكن بعدما جربت الطيز الديق شعرت بلذة خايلية، خصوصا عندما ينتصب بداخل الطيز ويحتك بالأعماق ذلك لذيذ ويشبع شهيتي اكثر من الكس... س أسرد لكم 
قصتي المتيرة التي جعلتني احب ذيق الطيز...

مارست الجنس في مجموعة من المناسبات مع فتيات طريات يفعات من الكس وكنا دائما نتلذذ هي وأنا خصواصان ان عندي زب صلب وخشن... السكس معهم كان دائما مثير وساخن... لاكن بمجرد ان جربت الطيز إندهشت متعة جنون.... كانت تدرس معي شابة مثيرة مرسومت الجسم كانت ثتيرني جنون فالفصل كنت اجلس ورائها عيناي كانو لايفارقوا فخديها المفتولتين وطيزها المتير... كنت احاول مرارا أن أستدرجها ونشعل حديتنا بتكلم عن سكن وبعد مداعبتها لاكن لم اكن أنجح... لم أفقد العزيمة...





كان يوم صباح مغيم وبارد... ساحة الكلية فارعة وأنا مار بجانب مراحيض الأولاد إدا بي أرمق لفتاة تغلق عليها الباب بالداخل... كانت مملوؤة وقصيرة طيز كبير وجداب وفخديها الهائلين... لم أفهم تواجدها في هذا المكان الغير الخاص بها، رتابني شعور غريب لم أفهم شيئ، فقررت أن أدخل عند الفتاة... قلت سأنتضر حتى تخرج من التواليت لأحدتها... بعض بضعت ثواني غيرة الخطة فرتقت الباب وقلت " هاي رأيتك تدخلين تواليت لأولاد، الكل على ما يرام ؟ " في صمت رهيب لم أتلقا أي جواب فزدت " لا تخافي قفلت باب الكبير لتواليت و ساحة الكلية فارغ بسبب الشتاء خارجا " فجأتا أجابت " بمذا رتغب ؟ "... فأجبت " ممكن بأن...' الباب فتح بهدوئ عيني في عيناها... قالت لقد دخلت هين لأتحضر للحيض... فدفعت الباب بهدوئ بيدي ودخلت بجانبها وجتها بلباسها الضيق... ل م أشعر حتى وجدت يدي فوق فخديها واليد لأخرى في رقبتها استسلمنا لبعضنا كليا ما إن بدئنا بتبادل قبلات ساخنة و مطولة حتى إنتصب زبي الصلب فتحت سروال دجينزي أحرجت زبي وأنا أبوسها وهو يحتك بفخديها ثم إتجهت بيدي نحو كسها فلم تدعني وقالت لي لن تفعل ذلك... قولتلها لن أوجعكي سأفعلها بهدوئ وسأأفعل ما تريدين ولن ألمس كسكي ففهمت فبدأت بإنزال بطلونها و سترينڭها لأحمر بهدوئ وأنا ألعب في صرها لكبير بمجرد أن أزالته لم أأضيع الفرصة أدرتها نحو الحائئئط زبي كان ساخن بللته بلعاب وعزل فلقتيها بيدي بدأت بإزلاق زبي بين فلقتيها فإدا به ينزلق إلا أأجواف طيزها الديق الذيد الساخن فضغط عليه بقوة وياداي كانو في بزازلها  إستمتعت بهدا الضغط الرهيب وبقيت ادخل زبي بهدوئ في طيزها كما وعدتها، اما هي فكانت تتلذذ في هدوئ... وما هي إلا بضعة دقائق من هدا النيك الحار حتى قدفت بداخل طيزها أحست بدلك هي ... ومند هدا اليوم أصبحت أحب الطيز علىى الكس.