نيك الطيز حار وجميل أصبحت أفضله على الكس... وهده قصتي

أموت في نيك الطيز لأأنه جد لذيذ وضيق، مع صراخ الفتاة لتي تتلذذ بحرقة ثقب طيزها المشتعل و هو يحتك بزبي، أحس بحرقة نار زبي يبدأ بلإلتهاب، يصبح رأسه منفوخ وأحمر نار... قبل كنت أحب نيك الكس ككثير من الشباب... لاكن بعدما جربت الطيز الديق شعرت بلذة خايلية، خصوصا عندما ينتصب بداخل الطيز ويحتك بالأعماق ذلك لذيذ ويشبع شهيتي اكثر من الكس... س أسرد لكم 
قصتي المتيرة التي جعلتني احب ذيق الطيز...

مارست الجنس في مجموعة من المناسبات مع فتيات طريات يفعات من الكس وكنا دائما نتلذذ هي وأنا خصواصان ان عندي زب صلب وخشن... السكس معهم كان دائما مثير وساخن... لاكن بمجرد ان جربت الطيز إندهشت متعة جنون.... كانت تدرس معي شابة مثيرة مرسومت الجسم كانت ثتيرني جنون فالفصل كنت اجلس ورائها عيناي كانو لايفارقوا فخديها المفتولتين وطيزها المتير... كنت احاول مرارا أن أستدرجها ونشعل حديتنا بتكلم عن سكن وبعد مداعبتها لاكن لم اكن أنجح... لم أفقد العزيمة...





كان يوم صباح مغيم وبارد... ساحة الكلية فارعة وأنا مار بجانب مراحيض الأولاد إدا بي أرمق لفتاة تغلق عليها الباب بالداخل... كانت مملوؤة وقصيرة طيز كبير وجداب وفخديها الهائلين... لم أفهم تواجدها في هذا المكان الغير الخاص بها، رتابني شعور غريب لم أفهم شيئ، فقررت أن أدخل عند الفتاة... قلت سأنتضر حتى تخرج من التواليت لأحدتها... بعض بضعت ثواني غيرة الخطة فرتقت الباب وقلت " هاي رأيتك تدخلين تواليت لأولاد، الكل على ما يرام ؟ " في صمت رهيب لم أتلقا أي جواب فزدت " لا تخافي قفلت باب الكبير لتواليت و ساحة الكلية فارغ بسبب الشتاء خارجا " فجأتا أجابت " بمذا رتغب ؟ "... فأجبت " ممكن بأن...' الباب فتح بهدوئ عيني في عيناها... قالت لقد دخلت هين لأتحضر للحيض... فدفعت الباب بهدوئ بيدي ودخلت بجانبها وجتها بلباسها الضيق... ل م أشعر حتى وجدت يدي فوق فخديها واليد لأخرى في رقبتها استسلمنا لبعضنا كليا ما إن بدئنا بتبادل قبلات ساخنة و مطولة حتى إنتصب زبي الصلب فتحت سروال دجينزي أحرجت زبي وأنا أبوسها وهو يحتك بفخديها ثم إتجهت بيدي نحو كسها فلم تدعني وقالت لي لن تفعل ذلك... قولتلها لن أوجعكي سأفعلها بهدوئ وسأأفعل ما تريدين ولن ألمس كسكي ففهمت فبدأت بإنزال بطلونها و سترينڭها لأحمر بهدوئ وأنا ألعب في صرها لكبير بمجرد أن أزالته لم أأضيع الفرصة أدرتها نحو الحائئئط زبي كان ساخن بللته بلعاب وعزل فلقتيها بيدي بدأت بإزلاق زبي بين فلقتيها فإدا به ينزلق إلا أأجواف طيزها الديق الذيد الساخن فضغط عليه بقوة وياداي كانو في بزازلها  إستمتعت بهدا الضغط الرهيب وبقيت ادخل زبي بهدوئ في طيزها كما وعدتها، اما هي فكانت تتلذذ في هدوئ... وما هي إلا بضعة دقائق من هدا النيك الحار حتى قدفت بداخل طيزها أحست بدلك هي ... ومند هدا اليوم أصبحت أحب الطيز علىى الكس.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق