مفاجئة هيام في ليلة دخلتها

فقد كنت ارتدي الجيبات الضيقة التي تصف أدق التفاصيل في طيزي واردافي، وقد كان كل من يراني لا يرفع عينيه عن هذه الطيز المكتنزة المشدودة كنت دائماً استمع الي صديقاتي ونصائحهن بأن ابرز مفاتن طيزي وسحرها علي اعتبار الطيز الرائعه التي امتلكها، وباعتبار أن الرجال دائما ينظرون الي مؤخرة المرأه أكثر من أي جزء آخر في جسمها، لكني لم أعرف يوماً أن هذه الطيز الرائعة التي امتلكها ويحسدني عليها الكثير ستكون سر معاناتي الطويله.فقد تقدم لخطبتي شاب يكبرني باربع سنوات كان وسيماً وطويل القامه ويحظي بمركز اجتماعي مرموق من الصعب ان ترفضه اي فتاة، واستمرت خطوبتنا فترة قصيرة للغايه نظراً لأنه كان جاهزا من كل شئ ولا تنقصه لا كبيرة ولا صغيرة. فقد اشتري لي شقة كبيرة تحلم بها اي فتاة وقام بتنظيم حفل زفاف كبير كان محل اعجاب الجميع كنت في غاية السعادة حتي الساعة الأولي التي قضيتها في بيته والتي غيرت حياتي.فبعد دخولي الي شقته اخذ يقبلني بعنف ويمص شفتاي بقوه ويضغط علي مؤخرتي بمنتهي القسوه ثم قال لي ادخلي حبيبتي الي غرفة النوم وانا سألحق بكي، كانت افكار كثيرة تدور في رأسي، اليوم سأمارس الجنس واستمتع بكل ما كنت اسمع عنه من صديقاتي على الرغم من تخوفي من عملية فض غشاء البكارة الا أني طمأنت نفسي وانا اتخيل أني في أحضان زوجي وانا الف قدماي علي ظهره بينما زبه يخترق كسي حتي يصل الي امعائي.كم هو شعور رائع تتمناه اي بنت، كنت مازلت في فستان الفرح، وماهي الا خمس دقائق حتي دخل زوجي الي الغرفة لم يكن يرتدي سوي سليب ضيق يبرز منه ذلك الزب الضخم. لقد كان منظراً رائعاً حقاً فقد كان يشبه لاعبي كمال الأجسام وكان الانتفاخ في السليب الذي يرتديه يؤكد ان صاحبه يحمل زب هائلاً.نظر الي نظرة ملؤها الشهوة والجنس بينما لم استطع انا من شدة خجلي ان أكمل النظر إليه، توجه زوجي نحو الدولاب واخرج شريط فيديو ووضعه في الجهاز ثم اقترب مني وضمني اليه بقوة احسست بأن روحي ستخرج مني، الا ان صوت الشريط قطع الهدؤ الذي يلف الغرفة الأمر الذي دفعني الي النظر الي جهاز التلفزيون فقد كان في الشريط شخص يدخل الي احدي الغرف وهناك فتاة نائمة علي السرير ثم اقترب منها وبدأ في اخراج زبه من البنطلون. عندها قامت الفتاة بتناول علبة كريم ودهنت زب ذلك الرجل ثم نزعت ملابسها وأدارت جسمها ناحية زب الرجل ثم قام الرجل بادخال زبه في طيز تلك الفتاه وهي في غاية الاستمتاع.كل ذلك وزوجي ينظر الي انا فقط حتي يري تعبيرات وجهي بعدها قام زوجي باغلاق التلفزيون وسألني عن رأي فيما شاهدته. لم اجد اجابه فقد كان الخجل والدهشة معاً يسيطران علي تفكيري. ثم سالني زوجي قائلاً حبيبتي تفتكري ايه اكتر حاجه عجبتني فيكي؟؟ لم ارد طبعاً الا انه تابع الاجابه قائلاً طيزك. قال ذلك وهو يناولني علبة كريم عندها عرفت ماذا يريد زوجي، انه يريد ان ينيكني من طيزي في ليلة الدخلة، شي غريب كيف يترك كسي الجميل النظيف ويفكر في نيكي من ورا في ليلة كهذه، وبينما تتقاذفني الافكار انزل زوجي السليب الذي كان يرتديه وظهر زبه، كان زبه عريضاً وضخماً وطوله لا يقل عن 18 سنتم ومنتفخاً بشكل كبير، ثم قال هيا حبيبتي ضعي الكريم وشد يدي بقوه.اتجهت يدي الي علبة الكريم ووضعت كمية قليله علي يدي الا انه طلب مني ان اضع كمية اكبر وتوجهت يدي الي زبه، احسست برعشة كبيرة وانا المس زبه وادعكه بالكريم وكان ما يدور في خاطري كيف سيدخل هذا الزب الضخم في طيزي التي لم افكر يوماً ان امارس الجنس من خلالها.بدأت علامات الاستمتاع علي زوجي وانا ادلك زبه بالكريم حتي نهض فجأة وسحبني من يدي وقام بخلع الفستان ثم القميص والسنتيان والسليب في سرعه متناهية وانا لا احرك ساكنة ثم قبلني قبلة طويلة وادار طيظي ناحية زبه واجلسني علي الارض وانا القي بطني علي السرير ثم جلس على الارض من خلفي وقام بالتوسيع بين قدمي واستقر بينهما عندا صحت قائلة (لا) انا خايفه، فقال لي حبيبتي متخفيش انتي شفتي البنت اللي في الشريط مش كانت مستمتعه، احسست ان كلامه حقيقي فقد كانت مستمتعة والزب يدخل ويخرج من طيزها بسهوله، تناول زوجي علبة الكريم ووضع قليلاً منه علي فتحة طيزي وبدا يلامس كسي من الخلف.احسست بالذوبان تماماً وما هي الا لحظات حتي احسست برأس زبه يقف تماماً امام فتحة طيزي، عندها قام زوجي بالضغط قليلاً الى الأمام. بدأت اشعر بالألم، الامر الذي دعا زوجي الي وضع يده علي فمي وضغط بقوة فانزلق ذلك الزب الضخم في فتحة طيزي وانا اصدر اااااااااااااااااااااااااه طويلة ومكتومة حتي استقر تماماً في طيزي ولم يقم بأي حركة.احسست بأن الألم بدأي يخف قليلاً وبدأ شعور بالمتعة ينتابني خاصة بعد ان بدأ زوجي يدخل اصبعه في كسي وهو يدخل زبه ويخرجه من طيزي وهو يقول اه يا احلي طيز في الدنيا بحبك.ظل زوجي ينيكني من طيزي لمدة لا تقل عن عشر دقائق بينما اصابعه تلعب في كسي حتي حانت لحظت القذف حيث قذف زوجي السائل في طيزي في نفس الوقت الذي قامت اصابعه بفتح كسي لقد كانت لحظات ممتعة لكنها كانت مؤلمة أكثر.ومن يومها وزوجي يصر علي ان ينيكني في طيزي ولا يقترب من كسي الا نادراً.

كيف اغتصبني ابن زوجي من حفر الباطن في السعودية





منذ ان تزوجت والده وهو ينظر الي بنظرات تحرقني وكم تمنيت اني زوجتة ولست زوجة ابية. زوجي يعمل سكيورتي في احد البنوك وفي بعض الايام يكون دوامة في المساء مما يجعلني اكون وحيدة بالمنزل حتى يعود ابنة من سهرته وطلعاتة مع الشلة. وفي يوم من الايام دخل ابن زوجي وانا بالبيت اشاهد التلفزيون وجلس الى جاني ومنذ ان جلس وانا الاحظ عليه ان جسمه يرتعش وحركاته غريبه ولكني طنشت ولم القي له بالاً واذا به يقفز ويرتمي علي واخذ يبوس في رقبتي وانا احاول الافلات منه وتمكنت من القيام والهرب الى غرفتي وإغلاق الباب على نفسي واخذ يتوسل الي ان افتح الباب ولكني رفضت ذلك مع انني اتمنى ان ينيكني ابن زوجي ولكن خوفي من ان يفضحني مع والده ومع كل توسلاتة اصريت على عدم فتح الباب وفوجئت انه يطلب مني فتح الباب وانه لن يكرر ما حدث وطلب مني العفو عنه وعدم اخبار والده بذلك ففتحت الباب واخذ يتأسف مني ويبوس راسي وانا أتبسم واقول له انسى الموضوع وخلاص ما راح اقول لابوك فذهب لغرفتة ونام وانا كذلك ذهبت الى غرفتي ونمت.

بعد اسبوعين تقريباً كان زوجي في عمله وابنه طلال طبعاً هذا اسمي من عندي مو اسمه الحقيقي طلال كان بالخارج وعند الساعة 12 ليلاً سمعت صوت طلال يدندن من درج العمارة فقمت الى غرفتي واستلقيت على ظهري وتركت الباب مفتوحاً والانوار مضاءة وكنت لابسة روب خفيف ولم البس أي شي اخر وعملت كأنني نائمة واذا بطلال يفتح باب الشقة وعندما لم يجدني ذهب بنظرة بإتجاه غرفتي وقطع صوت الدندنة وتسلل على اطراف اصابعة الى غرفتي واشر بيدة امام وجهي ليتأكد انني نائمة وبالفعل اتقنت الدور في وضعية المستغرقة في النوم وتأكد 100% انني نائمة فقام برفع الروب عن جسمي واخذ يتحسس افخاذي وكسي فعملت انني لم اشعر به فخلع ملابسه ولم اشعر الى وقد ادخل زبه المتورم بين افخاذي وأخذ يدفعة شيئاَ فشيئا حتى وجد طريقة بين شفايف كسي وعندما احسست بدخول زبه الى داخل كسي انتفضت وكأنني خائف ودفعت به الى جانبي وقمت وخرجت الى الصالة واخذت اهدده بأن اخبر والده بماحدث فأخد في توسلاته الى ان اعطيته وعد بعدم اخبار والده بذلك ونمت تلك الليلة وانا احلم بزب طلال الذي ابهرني بصلابتة ولذتة عند دخولة الى كسي وكم تمنيت انني تركته يكمل ما بدأه.

وبعد حوالى الاسبوع وفي الساعة العاشرة ليلاً اتى طلال من الخارج على غير عادته في هذا الوقت وكنت اتابع احد المسلسلات وقال مافي عندك شي نشربه عصير او شاي فقلت العصير بالثلاجة فذهب للمطبخ واحضر كاسين من عصير الكوكتيل وعندما جلس ناولني كاس العصير فلم اشرب فسآلني لماذا لم تشربي العصير فقلت اريد ان ازيد عليه بعض السكر لان سكره قليل وذهبت الى المطبخ وابدلت الكاس بكأس آخر لأنني كنت اتوقع انه قد وضع في العصير منوم وفعلاً كان شكي في محله فبعد ما شربنا العصير اخذ يتابع حركاتي وكأنه يقول كيف لاتنام مع ان العصير به منوم وحققت له امنيته وعملت انني نائمة فأخذ يوقظني ولكني استمريت بالتمثيل عليه فاخذ يضرب بيده على خدي وعلى افخاذي ولكن دون جدوى فتأكد انني نائمة وان مفعول المنوم قد بدء معي.

المهم انه حملني بين ذراعيه وللمعلومية انا قصيرة الى حد ما، المهم انه ادخلني غرفة نومي ووضعني عالسرير ونزع كل ملابسي واخذ يمص نهودي وشفايفي وانا لااتحرك رغم انني اكاد انفجر من شدة هيجاني لانني لم اجرب هذه الحركات من قبل، اخذ ينزل ويلحس جسمي ويبوس نهودي وصدري وبطني الى ان وصل الى كسي ففتح ارجلي عن بعضها وبداء بحركة رهييييييييبه يلحس كسي ويدخل لسانة الى داخل كسي ويخرجة ثم يشد شفرات كسي بشفايفه، واذا صارت داخل فمه اخذ يحركها بلسانة بحركة لذيييييييذة وانا اكتم انفاسي لكي لايسمع آهاتي.

ثم بعد ذلك رفع ارجلي على كتفيه وادخل زبه المتورم الى داخل كسي واخذ يحركه شوي شوي لحد ما دخل بكاملة الى داخل احشائي وقد شعرت انه يمتلك زباَ طويلا لانني احسست انه قد وصل الى معدتي وقد آلمني كثيرا ولكنني لم استطع الصراخ لخوفي ان يعرف انني امثل عليه النوم. ثم أخذ يحرك زبه داخل كسي بحركة سريعة وفجآة يتوقف ويخرجة ويرجع يلحس كسي ويمص شفراته ويحركها بلسانة ثم بحركة سريعة يتخلى عن اللحس ويدخل زبه بكل قوة وبكل سرعة الى داخل كسي مما يجعلني اكاد اظهر آهاتي المكتومة والتي تعذبني كل ما حرك زبه داخل كسي وبعد تكرار العملية قام بتحريكي ونيمني على بطني فخفت ان يدخل زبه في فتحتي الشرجية وانا لا اتحمل ذلك ولم اجربه من قبل ولكني فوجئت انه يرفع مؤخرتي عن السرير ويضع تحتها مخدة دائرية اعتقد انكم تتخيلون شكله لانها عاليه قليلا عن المخدات العادية ثم ادخل زبه في كسي آاااه كم كان لذيذاً لانها حركة جديدة بالنسبة لي مع انني قد جربت النيك من غير زوجي ولكن ليس بطريقة طلال.

المهم انه بدأ يدخل زبه ويخرجه من والى كسي وانا اكاد اجن من شدة اللذة فأرتعشت من وصولي الى النشوة التي لم اشعر بها الا مع طلال ولأول مرة في حياتي ولكنني كما اخبرتكم قد اصريت على ان ابقيه على وهمه انني نائمة وماهي الا ثواني بعد انتفاضتي حتى شعرت بطلال وقد اخرج زبه من كسي بكل سرعة ودسه بين اردافي ليلامس فتحة طيزي واخذ يقذف سائلة المنوي وكنت اشعر بحرارته تكاد تحرق المنطقة التي يقع عليها ثم قام ونظف جسمي من سائلة المنوي واعاد ملابسي على جسمي وحملني الى الصالة ووضعني على الكنبة في نفس موقع السابق ودخل الى غرفته وبعد حوالى العشر دقائق خرج واخذ يوقظني فعملت انني فعلاً كنت نائمة ولكني استيقظت له بصعوة لاجده يطلب مني الذهاب الى غرفتي والنوم على سريري فأمسك بيدي وقادني الى غرفتي وتركني وذهب ونمت حتى الصباح وفي الصباح وعندما كنت اجهز له افطارة قال لي ايش النومة اللي نمتيها البارحة فقلت لااعرف ولكنها نومة حلوة تمنيت انك تركتني اكمل نومتي على الكنبة.

لقد قلت ذلك لكي اؤكد له انني لم اشعر بشيء مما فعله معي وبالفعل لقد ابتسم ابتسامة تدل على انة قد تأكد من مفعول المنوم الذي وضعة بالعصير ولم يعرف انني غيرت العصير وانني شعرت بكل ما حدث وانني اتمنى تكراره كل ليلة وبالفعل فقد اصبح طلال يأتي الى المنزل في الساعة العاشرة ليلاًَ كلما كان والده بالعمل فيعمل العصير واتحجج بقلة السكر فأقوم لكي أغير العصير ونكرر نفس العملة لقد اصبح لنا الان اسبوعين الى هذا الطريقة وفي كل مرة اشعر ان طلال رجل اخر لانه في كل مرة يأتي بحركات جديدة غير الحركات السابقة.

ليلة الدخلة المتوحشة (قصص سكس محارم )

عمري 11 سنة حين جاءتني رعشتي الأولى بالصدفة وما تبعها من رعشات جعلتني
أكبر وأعشق النيك قبل الأوان حتى لو كان مع أخي الذي يصغرني بعامين.. أنا
الآن أحضر لشهادة الثانوية العامة وأحلم بالدخول إلى الجامعة الأمريكية في
إحدى الدول العربية... أما قصتي الأخيرة مع زوجي فقد أربكتني ..
أنا غاية في الجمال، وأرتدي ملابس محتشمة للغاية، ومن رآني لا يستطيع أن
يتصور أنني أخزن تحت هذه الملابس بنت مولعة جنسيا، ولا يتخيل أن أخي شاهد
وتذوق كل هذا الجمال..
عندما كنت طفلة بريئة وكان عمري 11 سنة، لم يكن عندي أثداء، وكان كسي
بدون شعر، ولم أبلغ بعد... كنت أتشطف على كابينة الحمام وكانت المياه
مسلطة بشدة على كسي وتداعبه وأحسست بشعور جميل، كسي كان يرقص، استمريت
في اللعبة حتى جاءتني الرعشة الأولى التي لا تنسى... ومنذ ذلك اليوم بدأت
أمارس العادة السرية وأتلذذ بها، ولم أكن أعرف دور الزب... كنت بدون
خبرة ولا أداعب إلا كسي.. أبدأ فورا بزنبوري وأفركه حتى تسيل مياه
متعتي... أما الآن فأنا خبيرة بأنحاء جسدي وأعرف كيف أدلعه...اليوم أعرف
أن على البنت أن تبدأ بالأثداء والحلمات...
الآن وقد كبرت قليلا فأعرف كيف أدغدغ جسمي... أول شيء أحلم وأحلم، الخيال،
أتخيل نفسي مرتبة نفسي، انتظر أن يهل رجل الأحلام، وأنا في أحلى حلة، يدخل
ليرى كل هذا الجمال الغير متوقع، ملابس ناعمة حريرية شفافة، وشعر حرير
وجسم نحيل ناعم، اخذني بالحضن، كل البرودة بلشت تتبخر، هذا الحضن
الدافىء، الذي كنت أنتظره، بدء الدم يتدفق في عروقي، الحلمات وقفوا،
وردات حلوات زهر، بينفركوا فرك، بس يااااااااااااااااه، لو أستطيع فرك
الاثنتين مع بعضهم بنفس الوقت، بيبلش الزنبور يتكلم عربي، ويقول سوسو
دلعيني، ويا عيني على الدلع، بينحصر الزنبور الصغير بين الشفتين ويتدغدغ
فيهم، يااااااااااااااااااااه، خمس دقائق دعك، وتحلق سوسو فوق السحاب،
تأتيني رعشة رهيبة وأبدأ بالصراخ. بعدها أحس بالتعب والنعاس فأحضن
المخدة، وأتخيلها رجل وأنام...
أحيانا كنت أدخل الحمام وقت العصر حين يخلد أبي وأمي وأخي وأختي إلى
النوم.. أجهز حالي، ومرة كنت لابسة بلوزة بيضاء فضفاضة وبنطلون شورت
سترتش، وتحته كلسون وستيانة زهر، ثم دخلت الغرفة وبلش الفيلم، ويا عيني
على الفيلم...
تذكرت كس ماما قبل بيوم لأني في العادة أدخل معها الحمام وأساعدها بفرك
ظهرها وتنساب يدي أحيانا إلى طيزها وكسها... كان كسها منتوف على الآخر،
وأضحك عندما أراها تحلق كسها بماكينة الجيليت الخاصة بذقن بابا، أما كسي
فكان أشبه بالغابة من كثر الشعر... وعادة ما ننظر إلى أكساس بعضنا أنا
وماما...ونقارن الفرق، ماما معجبة بكسي، ومنذ صغري كانت هي وخالتي ينظرن
إليه بتعجب.. يومها انزلقت يدي داخل كس ماما ولاحظت كم هو كبير وواسع كس
ماما، فسألتها عن السبب فقالت وهي تضحك: "من كثر النيك"، عندها عرفت كم
هو سعيد زب بابا وكم شبع من هذا الكس، والآن جاء دوري...تذكرت زب بابا
عندما دخلت الحمام مرة وشاهدته يبول به وهو واقف، كان عمري 4 سنوات،
ولكن هذا المنظر لم يفارق مخيلتي... الآن عرفت أن هذا الزب الكبير حفر في
كس ماما أقنية...
على كلا، كس ماما هو على لساني أنا وأختي في البيت، فنحن البنات معجبات
بكس ماما ونعشقه، وكلنا شاهدناه، على الرغم من أنها الآن لا تسمح لأحد غيري
أن يدخل الحمام معها، حتى بابا غير مسموح له...وكذلك نشاهد أطراف أكساس
بعضنا أنا وأختي أحيانا... أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام تزوجت ، ويوم
العرس جلست أنا وإياها، وساعدتها في نتف كسها، ونتفت كسي أيضا، كنا ننظر
إلى أكساس بعضنا بلهفة واعترفت هي لي بأن كسي مميز، فتهيجت ولم أنم
ليلتها إلا بعد أن فركت كسي، وأنا أتخيل زب زوجها يثقب هذا الكس المنتوف،
حتى جاءتني رعشة قوية...
مرة تمددت في التخت مثل ما طلبت مني صديقتي في المدرسة، تخيلتها تعيش
معي فرحتي لحظة بلحظة، بدأت ببزازي، رفعت البلوزة إلى فوق وفركتهما
بكلتا يدي من فوق الستيانة الخفيفة التي كانت بدون بطانة... ربع ساعة
فرك فتهيجا ووقفت الحلمات وأصبح لونها ورديا وأصبحتا مثل زب الطفل
الصغير المنتصب... فرك فرك، آااااااااااااه... صار الزنبور
ينطق،آاااااااي غنجيني يا سوسو... شلحت الشورت والكلسون بصمت وسكون لئلا
يشعر بي أخي الذي ينام معي في نفس الغرفة فينفضح سري، تحرر الكس من ضغط
الشورت والكلسون.. شعور جميل، وتهوا الكس، والزنبور نط في الهوا... فركت
الزنبور، فرك، فرك، آاااااااااااااه، وانحصر الزنبور بين الشفرين وتدلع
وتغنج، واستمريت بفركه حتى نزلت مياه كثيرة... نمت وأنا أحلم بكس صديقتي
...
أنا أحب الإهتمام بجسمي وكسي ... أما بالنسبة للنتف فأنا كنت أنتف
السيقان بالغرفة انا وأختي.. ثم أذهب إلى الحمام وأكمل، مرة سخنت المياه
جيدا، كانت حارة...ثم شلحت ثيابي قطعة قطعة، القيت نظرة على الأشياء
الحلوة ، بزازي وطيزي وكسي وسيقاني، ودخلت تحت الدوش، ولاجل المياه
الساخنة شعرت بالدفئ، وبدأت اليف جسدي الناعم بالصابون والليفة، وحطيت
شامبو على شعري وكسي وطيزي، وفرشيت سناني... بعد ذلك بعد ما صار الجسم
نظيف، عبيت البانيو مياه سخنه، وخليت الدوش شغال على البزاز، وبلشت ادهن
حالي بالماسك، ماسك برائحة فراولة، دلكت سيقاني وقدمي ويدي وجسمي،
والبزاز اللي كانو سخنين وفركتهم بالكريم، رهيب، بيزحلق، والمياه نازله
من الدش، شيء رهيب، بس بياخد وقت اكثر لتشعر بالمتعة بس هيك احلى،
والزنبور بلش يغني، حطيت عليه شويه كريم، ودلكته فيهم، وبعدين دخلت راسه
بين الشفتين ودلكت الشفتين اللي بدورهم دلكوا الزنبور بطريقة مثيرة،
جاءتني رعشة رهيبة استرخيت قليلا بالبانيو، وكملت حمام عادي... الفرك على
الخفيف، الذ ولكنه يأخذ وقت أطول، وبتدلعي حالك فيه اكثر، ولما بتنبسطي
بتنبسطي كثير... أما بالنسبة لنتف الكس فهذا سر من اسراري، مش لازم حدا
يشوفه، انا وأختي ننتف سويا اليدين والساقين أما الكس فهو ينتف بالسر،
ولكن أختي المتزوجة شافت كسي ليلة دخلتها شافت القسم العلوي فقط، نتفنا
مع بعض، وأنا شفت كمان كسها، ما شافته كله كامل مكمل، بس شافت البطة اللي فوق أما الشفرين فلم تراهما. كسي له مقدمة حلوة واضحة، هذا أكيد...كل هذا الكلام فيه من البراءة الكثير، أما الآن فقد تغير كل شيء في الأشهر القليلة الماضية... مثلا بعثت لي صديقتي نور برسالة تخبرني فيها أن عادل وهو صديق صاحبها يحبني ويريد ان يخرج معي... خبأت هذه الرسالة وقرأتها كثيرا وصرت أحلم بعادل وأتصور كيف سأنام معه... ثم وقعت الرسالة بيد ماما التي عاقبتني بقسوة ومنعتني من نور وغيرت مدرستي...أما صديقتي الجديدة أمل فكنت في زيارتها في البيت وفتحت كمبيوتر أخيها خالد الذي يصغرها بعام وطلبت مني أن أعرف لها المواقع التي كان يتصفحها في الإنترنت، ويا للمفاجأة... كانت كلها مواقع سكس، صور أزبار وأكساس ونيك، ومن كل هذا... حتى أنني تهيجت من شدة ما رأيت...أخبرت ماما بهذا ففرحت وكافأتني بأن اشترت لي كمبيوتر وعملت لي اشتراك بالإنترنت مع كاميرا...بدأت أدخل على المواقع وغرف الدردشة وأتعرف على شباب وارى صورهم الفاضحة وأريهم صور جسدي الجميل إلى أن دخل علي مرة وفجأة أخي وليد وشاهد كل شيء فهددني بأن يخبر ماما... بعد توسل ورجاء أصر أن يشاهدني عارية وإلا... فرضخت لذلك... نزعت الملاية السوداء وكنت أرتدي تحتها الشورة السترتش الذي يبرز كسي من تحته، ثم نزعت البلوزة البيضاء فظهرت أثدائي من تحتها ثم نزعت الستيانة... والشورت وبقيت بالكلسون الأحمر... ثم نزعت الكلسون الأحمر ، وكنت ناتفة كسي قبلها بيومين، ولما شاهد كسي وكنت أراقبه قفز زبه من تحت البيجاما وحاول الإقتراب مني، تمانعت ولكنه أصر أن ينيكني، فذكرته بأنني مش مفتوحة وما زلت عذراء، فقال لي أنتي شرموطة، لازم أنيكك... ولكنني لن أفتحك... وافقت وبدأ يدعك ببزازي فتهيجت ... ثم وضع زبه فوق كسي وبدأ يمرره عليه، فترطب كسي ... مصيت له زبه... ثم نزل إلى كسي يأكله بلسانه ويقول لي قحبة، شرموطة... لازم أنيكك...ظل يأكل بكسي ويفرك بزازي إلى أن سمعنا طرقا على الباب..يتبع....لن أطيل عليكم، فبقية قصتي هي الأحداث الأخيرة التي جرت معي ، حيث جاءني فجأة عريس لقطة وهو مهندس وثري ويكبرني بخمسة عشر عاما.... حين رآني للوهلة الأولى أحبني وأصر على الزواج مني حتى رضخت لرغبته بعد أن وافق على كل شروطي وشروط أهلي.... ولكن بعد أن كتبنا عقد الزواج تغير فجأة وبدأ يغار علي بشكل جنوني.... يراقب مكالماتي الهاتفية ويمنعني من المزح مع أخي...يعتقد أنني قطة مغمضة وسيحافظ علي. أنا كنت أحترمه لكن لا أحبه...تزوجني بسرعة وعملنا حفلة زواج في الأسبوع الماضي واشتريت بدلة بيضاء تظهر من مفاتني أكثر مما تخفي....جهزت نفسي للعرس وعملنا أنا وماما وأخواتي البنات حفلة نتف جماعي لأكساسنا، وكانت أخواتي يترحمن على كسي وكيف سيفتح هذه الليلة، وأخذت أختي بعض الصور لكسي الأعذر للذكرى...نظرنا كثيرا إلى أكساس بعضنا، وداعبنا بعضنا ومارسنا بعض السحاق كنوع من التدريب لليلة الدخلة... وكانت أختي الصغيرة أيضا وعمرها 7 سنوات تجلس معنا وتتحسس كسها وتتساءل لماذا لم ينبت الشعر بعد على كسها...عملنا مكياج ولبسنا بدلات العرس وجاءت سيارة ليموزين ونقلتنا إلى الفندق، وكانت حفلة كبيرة...كان جميع الحضور يتلصصون على اللحم الظاهر من ثدياي وظهري... أما خطيبي فعندما رآني أخبرني أنه يريد أن يفتحني بسرعة...الساعة 12 ليلا غادرنا الحفلة أنا وهو، مباشرة إلى غرفة النوم في الفندق... وما هي إلا دقائق معدودة وإذا هو ينزع عني جميع ملابسي، ويسحب زبه ليفتتح طريق النيك... كان زبه كبيرا وطويلا، رفع ساقاي ودس زبه في كسي مع أنني كنت خائفة وكنت أتوسل إليه الإنتظار قليلا وأنني أتألم.... أدخل زبه في أعماقي وازداد الألم وازداد صراخي، ولكنه لم يرحمني حتى أفرغ حليبه في كسي، وعندما سحبه كانت الدماء تغطي الشرشف ليس من بكارتي فقط بل لأن مهبلي قد تمزق، وازداد النزيف وتعالى الألم.... اتصلت بوالدتي وأخبرتها عما جرى فحضرت فورا ونقلتني إلى غرفة الإسعاف، وتم اسعافي وتضميد جروحي واعطائي الأدوية، قالت لي الدكتورة: زوجك هذا حمار... أما الآن فأنا خائفة من ممارسة الجنس معه مرة ثانية على الرغم من أنه طمأنني

كس كبير وظاهر وتعبانة كل الوقت

اسمي سعود وعمري 24 سنة، بدأت مغامراتي الجنسية من أول يوم لي في الدارسة الثانوية،  خبرتي بالجنس جداً كبيرة وكانت كل علاقاتي تجي بالطرق الي انتم خابرينها من مغازل وترقيم وملاحق بنات بالشوارع ليل ونهار، ماعدا السالفة هذي الي ما صارت لي إلا من سته شهور وهي الي شجعتني الحقيقة اني اكتب لكم.

انا أسكن مع الوالد والوالدة في بيت كبير الحمد لله وكل أسباب الراحة متهيأه لي ونظامي إطلب تجد مع أهلي. السالفة ومافيها إنه فيه بنت توفوا أهلها بحادث سيارة وكانت مقطوعة من شجرة وبحكم صداقة امي لأم البنت هذه، جت سكنت عندنا الحقيقة إني طول فترة سكنها عندنا وهي سنتين تقريباً لحد ما تزوجت ما كنت اعتبرها إلا كأخت لي وما كان بيني وبينها إحتكاك كثير كانت اكبر مني بسنه ونص، المهم البنت جلست عندنا سنتين وتزوجت وبعد خمس شهور جت لأبوي تشتكي من زوجها وتطلب الطلاق لأن زوجها على كلامها راعي بنات وانها قفطته (كلمه عاميه معناها مسكته او صادته) مع بنت في الشقة حقتهم.

المهم ان مها اول مارجعت مالقت مكان تنام فيه لان غرفتها فاضية وما فيها غرفه نوم طلبت منها تنام بغرفتي وانا انام بالصالة على ما نشتري لها غرفة نوم، مر اليوم طبيعي وانا كعادتي اسهر على الافلام الامريكية في الصالة الخاصة بجناحي جنب غرفتي لما جت الساعه وحده قامت مها وهي كانت تتفرج معي على فلم وقالت انها بتروح تنام، سألتها ان كان فيه إحراج عليها لو نمت انا بالصالة هذي الخاصه بجناحي قالت ماعندي مشكلة والله ياسعود لو تجي تنام جنبي بالسرير لأنه كبير وكل واحد مننا في جهه، انا إستحيت وقلت لا نامي هناك انا مرتاح على الكنب، سهرت على الفلم والفلم الي بعده وطلعت الفجريه لخويي اجيب افلام زياده المهم انها جت الساعه 11 الظهر وانا ما بعد نمت وكان وقتها أجازة عندي انا.

لما جت الساعه 11 قامت مها من النوم وشافتني وانا صاحي قالت لي شكلك ماقدرت تنام لاني نمت بغرفتك قلت لا والله بس انا معطل قالت طيب رح نم بغرفتك انا صحيت خلاص مافيني نوم قلت اوكي وقمت انام ( نومي مرررررة خفيف ولو تمر جنبي نمله صحيت) وانا لي طريقة في النوم ما اقدر انام لو اموت غير فيها وهي اني انام على جنبي اليمين وأضم فخوذي على بطني وما يكون على ملابس غير السروال الداخلي.

المهم بعد ساعتين حسيت فيها وهي تدخل الغرفه وصحيت لكن ما تحركت ولا فتحت عيوني، وفجأه جت ورفعت البطانيه من الطرف البعيد عني ودخلت بالسرير وتغطت بالبطانيه ونامت على الطرف الثاني وبحكم ان سريري كبير ويكفي نفرين ما تضايقت منها لكن الي صار اني انا نايم على اليسار ووجهي ناحيتها وهي معطيتني مقفاها، المهم اني سحبت البطانيه وغطيت راسي بحيث ان البطانيه تصير مشدوده بيني وبينها وما في شي منها يكون بيننا ويحجب الرؤيه، فتحت وحده من عيوني وشفت جسمها داخل البطانيه وهي معطيتني ظهرها وكانت لابسه قميص نوم طويل وساتر لجسمها، الى الان وانا مافي بالي أي شي ولا على بالي شي ولما سحبت البطانيه كان قصدي اغطي عيوني عن النور.

انا كنت زي ما قلت لكن فاتح عيوني لكن بشكل خفيف بحيث انه مو باين اني اشوف فجأة لقيتها تلتفت علي برقبتها وتناظر في زبي وهي معطيتني ظهرها وبعدين انقلبت على جنبها الثاني وصارت مقابلتني وجه لوجه ومدت يدها على صدري وتلمس شعر صدري بشوي شوي وهي خايفه اني اقوم وانا، الى الان ما ادري وش السالفة ولا خطر في بالي شئ أبداً لأني ما اتوقع منها شي زي الي صار، المهم انها مدت يدها بخفه وحطتها فوق زبي بدون ما تمسكه وبعدين مسكت زبي من فوق السروال بشوي شوي (وانا للحين نايم) هي مسكته على طول قاااااام، اول ما قام زبي وهي ماسكته سويت نفسي أتنهد وانا نايم ومديت رجولي وانا كنت ضامها على بطني وهي على طول خافت وانقلبت للناحيه الثانيه.

دقيقه والتفتت ومدت يدها تمسك في زبي مرة ثانية وبعد ما تطمنت اني نايم رفعت قميص نومها الى بطنها وقربت بمكوتها على زبي لحد ما لصق بزبي وانا رايح وطي من جد (مها مملوحه بقوووة طويله وجسمها نحيف لكن مكوتها مليانه وكانت سمرا مثل سمار البرازيليات الي يقطع القلب) المهم صارت تضغط بمكوتها على زبي واحس بيدها وهي تحك كسها، انا خلاااااص معد قدرت اتحمل مديت يدي وحطيتها على نهودها وضغطتها بقوووة على جسمي وهي خافت اول شي لكن اول ما إلتفتت علي لقطت شفايفها وقعدت امصها وقلبتها على جنبها بحيث تكون مقابلتني بوجهها ضميتها على صدري بقوووة مرررة وأنا قاعد امص شفايفها وهي تبادلني المص واقعد امص لسانها وانزل على رقبتها والحسها لها وهي رايحة وطي وتمد يدها وتمسك بزبي وتضغط عليه بقوة شوي وتعصره وارجع لشفايفها ولسانها وامصهم مص متعوب عليه من جد والحس رقبتها واذنها وهي تشاهق كأنها بتموت.

قومتها وجلسنا على السرير وفسخت قميصها وسنتياناتها وما بقى عليها غير الكلوت وانا السروال نومتها على ظهرها ونمت بجنبها وانا قاعد امص شفايفها واصابعي تلعب بحلمة صدرها ونزلت بلساني على رقبتها ومن رقبتها الى خط النهود وادخل لساني بين نهودها وانا ضامم نهودها الي كأنها رمان وهي تتنهد وحالتها صعبة، واحط لساني على حلمتها واقعد اتفنن بالتلحيس وهي تمد يدها كل شوي تعصر زبي مو تمسكه وبس وبعدين مسكت واحد من نهودها وقعدت أرضعه رضع كأني توني مولود وميت جوع ونزلت يدي وحطيتها على كسها من فوق الكلوت وانا قاعد ارضع صدرها وهي تتنهد وتشاهق وحالتها يا حبة عيني أليمة.

أول ما حطيت يدي على الكلوت انهبلت من الرطوبه والمني الي لمسته كان الكلوت غرقان والفراش غرقان بعد، دخلت اصابعي جوا الكلوت وقعدت احركها على بظرها الي كان منتفخ بشكل غير طبيعي لدرجه إني حسبت عندها زب من كبر بظرها، نزلت أصابعي على أشفار كسها الي كانت منتفخه بعد وكبيرة وحطيت اصبعي الاوسط على فتحه كسها ودخلته بشوي شوي وهي تصارخ يا عمري يا سعود، يا بعد قلبي يا سعود، تكفى هات زبك ما عاد فيني حيل، قلت لحظة حياتي خليني الحس كسك، قالت نيكني الحين وبعدها الحس على كيفك، تكفى بسرعة دخل زبك، نزلت عند فخوذها وفسخت كلوتها وفتحت فخوذها وشفت كسها اللي بحياتي ماشفت مثله على كثر ماشفت كان لون أشفار كسها بني فاتح وكانت أشفارها كبيرة وبظرها كبير وطالع على برا بشكل واضح وكان كسها من نوع الكبيني، وقتها كانت مخففه شعر عانتها بشكل خفيف مرررة، اعجبني شكل كسها وذبت أكثر وانا أشوف مويتها تنزل من فتحتها إشتهيت إني ألحسها خاصه إني أقدر التلحيس لكن من جد كانت البنت ما تتحمل.

فسخت سروالي ومسكت زبي بيدي وحكيته على بظرها وهي قاعده تتكهرب وتمد يدها وتمسك زبي تبي تدخله بكسها، دخلت راسه بشويش وهي فاتحه فخوذها وثانيتها على شكل مثلث وتحاول تدفع كسها على زبي تبيه يدخل كله، دفيته بقوة شوي وماصدق زبي خبر على طول دخل لانها كانت منزله بشكل كبير ما يحتاج لدفع على طول دخل، اول مادخل كله خليته جوا كسها بدون ما احركه ونمت فوقها وضميتها بيديني وقعدت ابوس شفايفها ورقبتها وقعدت احرك زبي بشويش جوا كسها وبعدين تحركت هي معي وتقول لي أسرع ياقلبي اسرع، ما حاولت اسرع حركتي لاني عارف عمري بأنزل بسرعة.

هديت الوضع شوي وبعدها لما حسيت اني ارتحت بديت أسرع وهي تتنهد آآآآآه آآآآآآآه يا بعد روحي إنت، ومن اهاتها وتنهداتها بديت أدوخ وانا اتحرك بسرعة وحسيت إني بأنزل، سألتها وين تبيني أنزل؟ قالت نزل جواتي (حسيت إن البنت رايحه في خرايطها وإنها ما تدري وش تقول وما طاوعتها) أسرعت بحركتي أكثر وأكثر لحد ما جتها الرعشه وأنا يا حبه عيني راح ظهري كأنه ورقه في دفتر بزر في الابتدائيه كله شخابيط إكس أو، ولما جيت أنزل بعدها طلعته وكبيت على بطنها وما دريت عن عمري إلا وانا منسدح جنبها، بعد خمس دقايق تقريباً قامت هي وجلست وأخذت المناديل ومسحت المني على بطنها ومسكت زبي بيدها وهو كان يقاوم بين التقويمة والنوم وقعدت تلحس المني الي على راسه وأطرافه وبعدين انسدحت جنبي وهي ما تقدر تحط عيونها بعيوني، حسيت أنا بحالتها وحاولت أهون عليها شوي، سألتها وش الي صار هذا؟ قالت انا بأقول لك ياسعود كل شي، قالت انا طول عمري يا سعود ما قدرت سويت أي شي غلط بحياتي وكنت ميته على الزواج بشكل غير طبيعي لأن انا طبيعة كسي غريبة وانت يمكن لاحظت.

قالت انا بظري كبير وطالع على برا واشفاري كبيرة لدرجه اني اتعب حتى من الكلوت الي ألبسه خاصة لما أمشي او اتحرك لان أي شي يحك ببظري واتعب وانا عندي شهوة كبيرة مرة للجنس وصدقني ياسعود إني باليوم الواحد أغير الكلوت خمس أو ست مرات بسبب إني كل شوي أكون منزله على الكلوت غصب عني وحتى لما أجي أصلي أشك كل
شوي بطهارتي، المهم إني ماصدقت إني تزوجت عشان أرتاح وألقى الزب الي يريحني لكن للأسف يا سعود إن الإنسان الي تزوجته ما كان همه الكس أبداً وكل محاولاته معي كانت انه ينيكني من مكوتي وأنا ما سمحت له وعشان كذا رجع علاقاته بالبنات الي كان يعرفهم قبل الزواج وبعد ما اكتشفته طلبت الطلاق.

أرجوك لا تلومني يا سعود لاني من بعد ماتزوجت كنت أجي وأطمر فوقه وأخليه ينيكني غصب عنه كل يوم، لكن لي اسبوعين تقريباً ما سويت معه شي وما قدرت امسك نفسي لما شفتك جنبي لأني جربت الزب لما تزوجت وما أقدر أستغني عنه، قلت طيب ليش ما خليتيه ينيكك من ورا بعد ما ينيكك من كسك ولا صارت مشاكل ويا دار ما دخلك شر، قالت خليته ينيكني من ورا بعد ما ينيكني من قدام اول ما فتح لي الموضوع وانه ما يرتاح إلا من ورا لكن هو مسخها وصار ينيكني من ورا ولا يبي من قدام وانا ما انبسط كذا وهو ركب راسه وقال انا انيكك على كيفي مو بكيفك ورفضت طريقته.


قالت انا ياسعود ما سويت معك كذا إلا وأنا أبيك معي على طول والقرار يرجع لك، إنت اذا كنت تبيني أو لا، ما رديت عليها لكني خليت جوابي بإني ضميتها على صدري وقعدت أبوس خدودها وشفايفها وهي قاعده تدمع عيونها من المفاجأه قعدت أمص شفايفها ومسكت شفتها الي تحت وأمصها وهي تمص شفتي الي فوق وأحرك لساني على لسانها ومصيت لسانها وهي تمص لساني وشربت من ريقها الي كأنه عسل من حلاوته ومسكت نهودها بيديني الثنتين وقعدت افركهم بقوة وهي تتنهد وتضم فخوذها بقوة على بظرها، نزلت بلساني على نهودها ومصيت حلمتها وحطيتها بين شفايفي وقعدت أسحبها على برا وهي تتنهد (نقطه ضعفها) ونزلت مها يدها تعصر بظرها المنتفخ وبعدين مسكت زبي تحركه وتضغط عليه بأصابعها الناعمة،نومتها على ظهرها ونزلت عند بطنها وقعدت ألحسه بلساني وأنزل بلساني من بطنها لحد كسها وفتحت فخوذها.

تفاجأت من الي شفته (تخيلوا قدام عيني أشوف المني وهو ينزل من فتحه كسها وكان ينزل بغزارة) حطيت لساني على بظرها وحركتها عليه بشويش وبعدين قعدت ألحسه بنهم وادخله جوا فمي وأمصه بقوة وهي تتنهد وتصارخ وترفع بطنها وتنزله وهي تقول ياعمري أنت يا بعد قلبي أنت آآآآآآآآآه عذبتني بأموت معد أتحمل، وأنا مستمر في مص بظرها وهو بفمي لحد ما جتها الرعشه ونزلت بفمي وانا ألحس فتحه كسها وأستقبل أحلى مشروب في الحياة، بعدها نمت على ظهري جنبها وقلت لها يسلم عليك سعود الصغير ويقول ماودك تسيرين عليه، ضحكت وقالت أبي أدلعه سوسو بعد عيوني، قامت جلست عند فخوذي ونزلت رأسها على زبي وصارت تمصه وتدخله كله بفمها وبعدين تطلعه وتلحسه من فوق ومن تحت وتحرك لسانها على رأسه وانا شوي ويوقف شعر راسي لاني أضيع من المص وتنزل بلسانها على خصوتي وتلحسهم وتمصهم وانا قاعد أخذرف (يعني مضيع من جد).


بعد ما نزلت بفمي قامت وانا للحين نايم على ضهري وقعدت على زبي الي تقطع من كثر ما كانت تمصه وتعضه بأسنانها كل ما عذبتها بمص بظرها، قعدت على زبي لكن بدون ماتدخله (يعني زبي تحت بظرها وفتحه كسها) وقالت أبي أحك بظرتي على زبك لاني أحب الحركه هذي يا قلبي، قلت كلي تحت أمرك سوي الي تبين وقعدت تحك بظرها وكسها على زبي وانا أتحرك معها بسررررعه إلى ما ذبحتها المحنة ورفعت مكوتها بدون مقدمات وطبت على زبي ودخلته كله دفعه وحده وانا صرخت صرخه بنت كلب من الألم الي جاني وتحركنا مع بعض وسحبتها على صدري وشعرها الاسود الطويل يغطي وجهي وكل شوي أمص شفايفها أو أمص حلمات نهودها وهي تتحرك بسرعة تنزل وتطلع على زبي وانا اساعدها بيديني على خصرها لحد ما نزلت هي.

وبعدين قلبتها انا، جيت فوقها وتحركت بسرعه لما نزلت على بطنها وصدرها وما يحتاج أقول إني نزلت بقوة لدرجه إن المني وصل لفمها من قوة التزيل، أنسدحت جنبها وانا أبوسها وهي تقول لي بكرة لازم نطلع الصيدليه عشان أشتري حبوب منع حمل يا قلبي لاني أبيك تنزل بكسي قلت أبشري من عيوني، إرتحنا شوي وبعدين قمنا نتسبح ونزلنا ناكل، وانا وهي إلى فترة قريبة على الوضع هذا من ست شهور تقريباً ما يمر يوم إلا وفيه نيكة او نيكتين تقريباً على حسب الوضع في البيت، لكن الاسبوع هذا من جد قافلة معي لأنه جاها واحد يخطبها من أبوي واهلي مقتنعين فيه وهي موافقه بعد وفرحانة وانا ما أبي احرمها من سعادتها لانه مهما كان لازم تتزوج وتشوف حياتها، الي قاهرني إنها قالت لي شف يا سعود اول ما أتملك بنوقف كل شي لأني ما أحب الخيانة، ولها الحين إسبوع متملكة وتتحاشى حتى تشوفني وانا ما أبي أحرجها، وطول الإسبوع هذا ماشي على المثل القائل: عادت حليمة لعادتها القديمة (نظام خمسه بواحد) يعني التجليخ.

درس نيك خصوصى لابنى

انا سلمى وعمرى 38 عاماً ومتزوجة وأم لصبى عمره 17 عاماً . تزوجت وعمرى 21 عاماً من جمال الذى أحبنى وأحببته . وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفى الإتصال التليفونى عندما يكون خارج البيت .أما ممارسة الجنس معاً فهذا كان فى غاية الروعة والجمال . كنا نجد أنفسنا فى الحب العميق ونحن نمارس الجنس . كنا نحافظ على تلك العلاقة الحمبمة أنها سر الوجود والحياة بيننا. حتى بعد أن أنجبت وصرت أما .لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود طفل فى البيت .خاصة وأننى مازلت أحتفظ بقوامى وجسدى الرشيق حتى أن بزازى لم تترهل مازال صدرى يحتفظ بحيويته وجماله . فبزازى المتوسطة الحجم وحلماتى البارزةوبلونها البنى الواضح. وكسى ايضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خصوصاً أننى أقوم بحلاقة الشعرمن عليه دائما لأكون فى وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس . رغم كل هذه السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية ،وأحب أن يمارس زوجى معى الجنس فى كل وقت . مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت و سوتيانه . مجرد قميص النوم القصيروالشفاف على جسمى وغالباً ما أنزعه عنى وأنام عارية تماماً . بالرغم أننى فى البيت طول الوقت لابسه السوتيانة والكلوت تحت ملابسى . حتى عندما يكون زوجى مسافراً لأمور تخص عمله واذهب للنوم أخلع عنى السوتيانه والكلوت واكتفى بقميص النوم لأننى أشعر بمتعة شديدة وأنا عارية وخاصة أننى احب ان العب فى بزازى وحلماتى واضع أصابعى فى كسى وادعكه كثيراً . كان عمرو إبنى فى الصف الأول الجامعى بكلية الآداب . وهو شاب هادىء ومتفوق فى دراسته .فى أحد الأيام كنت أرتب حجرته وانظفها كالعادة ، ولكنى وجدت بجوار سريره على الأرض صورة لى وأنا على الشاطىء وأنا بالبكينى . استغربت من وجود هذه الصوره فى هذا المكان وأن عمرو يحتفظ بها .وفكرت فى أخذها وإعادتها إلى البوم الصور كما كانت . ولكنى فضلت تركها فى مكانها حتى أعرف لماذا أخذها عمرو؟! وماذا يفعل بها ؟!.وقررت أن اراقبه بدون أن يشعر بى ..... وفى مساء ذات يوم كان عمرو فى حجرته وليس له صوت ، فظننت أنه مشغول بالمذاكرة . فذهبت إلى حجرته لأرى ماذا يفعل وكنت حافية القدمين لكى لا يحس بى . ولما إقتربت من باب الحجرة وأطلت عليه برأسى وجدت منظراً غريباً جعلنى أشعر بالهلع إذ لم يخطر على بالى ما رأيت . فتراجعت وبدون أن يشعر بى وذهبت إلى حجرة نومى . ووقفت أمام المرآة مشددوة وأقول لنفسى : هل يُعقل ما رأيت؟ معقول ما يحدث من إبنى عمرو؟. لقد رأيته يفعل العادة السرية فقد أمسك زوبره ويدعكه بيد وبيده الأخرى يمسك صورتى التى بالبكينى ويقربها من زوبره ويحكها به حتى ينزل المنى منه على الصورة . أدركت أن إبنى فى حالة جنسية شديدة وأنه يفرغ طاقته بهذه الطريقة . ولكن لماذا صورتى وأنا بالبكينى ؟ لابد أنه يشعر بالسكس نحو جسدى أو نحو جسد المرأة بصفة عامة وصورتى هى التى أمامه والتى فى متناول يده أدركت أنه فى إحتياج شديد لمعرفة الكثير فى أمور الجنس والسكس والبنات ، خاصة أنه فى مرحلة هامة من حياته . وعند المساء ذهبت أنا وزوجى لكى ننام ، وكعادتى خلعت كل ملابسى ونمت بجواره عارية تماماً .وكان زوجى يمسك بزازى بيده ويضع فخذه عند كسى ويحكه بينما يقبل فمى بكل نعومة ورقة.وكنت أبادله القبلات ويدى أيضاً تمسك زوبره وأفركه . حتى وصلنا لمرحلة النيك وأخذ ينيك كسى بكل رغبة وحب وأنا فى غاية السخونة والهياج حتى أتى بشهوته معى فى نفس الوقت وافرغ كل المنى من زوبره فى كسى . ثم امسكت زوبره وبدأت امصه تارة وادعكه فى بزازى وحلماتى تارة أخرى . ثم نام على ظهره ونمت أنا فوقه ونحن نقبل بعض بكل إشتياق وحب وإحتياج . وظللنا على هذا الوضع لمدة ليست قليلة من الزمن . وفى الحقيقة فى بعض الوقت أثناء ممارسة الجنس والحب مع زوجى ، كنت أشعر بالسرحان والتفكير فيما يفعله إبنى عمرو مع صورتى . صيحيح هو كشاب فى هذه المرحلة ممكن أن يفعل العادة السرية مثله مثل الكثير من الشباب أولاد وبنات كمان . وهذا شىء طبيعى .. ولكن فكرة وجود صورتى معه أثناء عمله للعادة السرية هو ما شغلنى . جعلنى أفكر أغلب اليوم وهذه الليلة فى ماذا أفعل بدون أن أجرح مشاعره أو أكشف سره . تساؤلات كثيرة كانت تدور فى ذهنى .هل أنا أمه أثيره جنسياً؟ هل شاهدنى يوماً وأنا عارية فأثرته جنسياً ؟هل يعرف أو شاهد كيف أنام بجوار أبيه فتمنى ذلك؟ هل يعرف بنات ولكن لا يستطيع أن يفعل معهن شيئاً فيفعل معى من خلال الصورة؟هل أتركه يفعل ما يحلوله دون فهم ؟ أم أتدخل أنا ؟ هل أعطى لأبيه فكرة فهورجل يستطيع فهم الإحتياج الجنسى عند الرجال؟ كنت حائرة من أمرى . ولكنى توصلت إلى قناعة أن أتدخل بهدوء لمساعدة إبنى لإجتياز هذا الأمر .كنت أفكر ماذا أفعل ؟ ورأيت أن أراقبه بعض الوقت أولاً لعلنى أجد تصرفات أخرى له تساعدنى على الحوار معه عندما يحين الوقت المناسب .وفعلاً قمت بمراقبته مراراً وكان يعمل عادته مع صورتى فتأكد لى أنه يقصدنى فى مشاعره الجنسية ... تعمدت بعد ذلك أن أترك سوتيانتى وكلوتى فى الحمام لكى يكونا أمامه و فى متناول يده وأعرف ماذا يفعل إذا أخذهما ... وفى يوم لم أجد السوتيانة والكلوت فأدركت على الفورأنه أخذهما . ولما كنت أراقبه وجدته يقوم بتقبيل السوتيانة والكلوت ويمسح بهما جسمه وخاصة زوبره وصدره .كما كان يلحس الكلوت وخاصة الجزء الذى يغطى كسى ... تعجبت لهذا التصرف !! وقررت أن أدخل عليه وهو يقوم بذلك . وفى إحدى المرات عندما كنت اراقبه رأيته يجلس على سريره ويمارس عادته السرية وهو ممسك بكلوتى وصورتى أمامه . فدخلت عليه فجأة فارتبك والقى بالكلوت فى الأرض ورفع ملابسه بسرعة . فبادرته بالقول: أنا : بتعمل إيه يا عمرو هو : مافيش حاجة أنا : لقد رأيتك وأنت بتلعب فى عضوك . هو: ( متعلثماً ) أه، لا أصل أنا قاطعته وأنا متجهة نحوه وقلت له أنا : لا تخف يا حبيبى أنا أمك . إطمئن يا إبنى هو : مامى أنا كنت أنا : ( مقاطعة) عارفة يا حبيبى . وجلست بجواره على السرير وكنت أرتدى فستاناً واسع وخفيف ومن تحته مرتدية السوتيانة والكلوت .ورأيت كلوتى ملقى على الأرض .فأخذته ونظرت إليه .أما هو فكان لا يستطيع أن ينظر إلىّ وكأنه يشعر أنه إنكشف ومكسوف جداً ... فقلت له: أنا : حبيبى أنت بتعمل إيه بالكلوت بتاعى هنا .. أنا كنت أبحث عنه وعن السوتيانة كمان . هو : أنا أخذتهما أنا : لماذا يا حبيبى هو : أقولك من غير ما تزعلى منى أنا : أنا مش ممكن أزعل منك . كنت بتعمل بهم إيه؟ هو : كنت أبوسهم وأشم رائحتك فيهما .. مع الصورة بتاعتك دى وأخرج الصورة من تحت المخدة وقدمها لى .. أنا مش راح أعمل كده تانى .. أنا متأسف يا مامى أنا : حبيبى أنت بتحب السكس هو : قوى قوى أنا : وبتفكر فيه دائماً هو : أه أنا : أنت بتعرف بنات يا عمرو هو : لا وليس لى علاقة بأى بنت .. مجرد بنات اشوفهم فى الكلية أنا : لا تفكر فى أى بنت منهن جنسياً هو : بفكر وأتخيل لكن غير متاح لى خالص أنا : وأنا بتفكر فىّ هو : بصراحة أه أنا : علشان كده أخذت السوتيانة والكلوت وصورتى هو : أيوه أنا : وليه هذه الصورة بالذات هو :لأنك لابسه بكينى وجسمك باين فيها قوى . وبصراحة أنت حلوة قوى يا مامى وجسمك رائع أنا : أنت بتشعر بالسكس نحوى هو : أه خصوصاً أنك أمامى أنا : تحب تشوفنى ذى الصورة هو : ياريت فقمت ووقفت وخلعت عنى الفستان ،وصرت أمامه بالسوتيانة والكلوت فقط . بكينى ثم قلت له: أنا : أنا أهو بالبكينى على الطبيعة أمامك وأحسن من الصورة . مبسوط هو : اه أنت جميلة قوى يا مامى أنا : يا حبيبى ... هات إيدك وأمسك صدرى تردد كثيراً أن يمد يده فقلت له : أنا : لا تخجل يا حبيبى .. تعالى وأمسك صدرى وبالفعل وضع يده على صدرى فوق السوتيانة وجزء من يده يلمس بزازى .وكنت أنا أيضاً أشعر برغبة فى أن يمسكنى. ثم قلت له: "حط يا حبيبى يدك الأخرى على الكلوت بين فخذى " ولما فعل ذلك رغم تردده الواضح خوفاً أو خجلاً ، أغلقت فخذى على يده ثم قبلته فى خده وحضنته وكنت أشعر أنه مبسوط جداً... بعد ذلك جلس أمامى على الكرسى المجاور لسريره وكان زوبره منتصباً من وراء ملابسه وهويحاول أن يتفادى مشاهدتى له هكذا .ثم قلت له : أنا : أيه رأيك عجبتك على الطبيعة ولا الصورة أحسن هو : طبعاً على الطبيعة خصوصاً أنك جميلة قوى أنا : تحب تشوفنى عارية خالص وبدون ملابس هو : اه ممكن أنا : ممكن طبعاً يا حبيبى بس قول لى ليه أنت عايز تشوفنى عارية هو : اقول لك بصراحة أنا : طبعاً هو : أصل أنا عايز اشوف على الطبيعة بزاز وكس المرأة وطيزها وأكيد سيكون الأحساس غير مشاهدتها فى الصور أنا : يعنى أنت لم ترى جسم بنت يا عمرو هو : أشوفه إزاى حتى بعض البنات يادوب يبان جزء صغير من صدرها لو فستانها مفتوح شوية من فوق ..أنا نفسى أشوف جسم البنت كله والمس كل جزء فيه وأحسه. أنا : علشان كده بتنظر إلىّ وعايز تشوفنى عارية . وأنا هنا نموذج للبنات تراه وتحسه هو : أيوه بس أنت كمان فى غاية الجمال والروعة . يا بخت بابا بك أكيد متمتع معك . دا أنا نفسى فى بنت مثلك وفى جمالك . أنا : يا حبيبى الجنس هو الحياة والإنسان الذى لا يشعر بالجنس ويميل إليه بل ولا يمارسه هو إنسان مش طبيعى . علشان كده أنا متفهمة مشاعرك وأحاسيك وأساعدك على الفهم السليم للجنس . هو : كلامك حلو يا مامى أنت عظيمة قوى أنا فرحان أنك أمى أنا : طيب أيه رأيك يا حبيبى لما أخلع السوتيانه كده ، وكمان الكلوت أهو . أنا قدامك عارية تماماً .إيه شعورك هو: أنت أكثر جمالاًوأنت عارية هكذا ال.. على جمال جسمك أنا : تعالى يا حبيبى أتعرف على جسمى كله . أمسك بزازى وحلماتى . ضع يدك عند كسى هو : معقول أنا بحلم أنا : أبدا هذا ليس حلما . تعالى فى حضنى بس انت كمان أخلع كل ملابسك وصرت أنا وإبنى عريانين تماما . ثم أخذت يده بنفسى ووضعتها على بزازى . وقلت له: أنا : بوس بزازى ومص حلماتى .. يا ما ارضعتك من بزازى احب ان تعود وترضع من بزازى وحلماتى فى فمك . وبينما هويمص الحلمات امسكت زوبره بيدى ووضعته عند كسى وضغطت عليه بفخذى.وكنت أشعر برغبة شديدة للنيك وهياج شديد داخل كسى فقلت له : أنا : تحب تنيكنى يا حبيبى هو : معقول .. ممكن أنا : طبعاً ممكن تعالى وأخذته على السرير ونمت على ظهرى وفتحت رجلىّ قوى وقلت له بكل إشتياق:" تعالى نام علىّ ونيكنى ودخل زوبرك فى كسى وحس بحلاوة النيك يا حبيبى " وبالفعل أدخل إبنى زوبره فى كسى وحركه بقوة فى داخله وهو يتأوه بشدة . وكنت أنا فى غاية الهياج الجنسى حتى أشبقت ونزلت ماء شهوتى .. كنت متمتعة جدا ًوسعيدة .وهو كان فرحان جداً وهايج ثم قال لى : هو : عايز انزل المية من زوبرى أنا : نزل يا حبيبى وإشبع رغبتك هو : فى داخل كسك أنا : أيوه يا حبيبى نزل كل المية فى داخل كسى هو : أحس يحصل أنا : ( مقاطعة ) لا تخف مش راح يحصل حاجة ابداً وبالفعل افرغ شهوته فى داخل كسى وخرج وإرتمى بجوارى على السرير.فبادرته بالقول: أنا : انبسطت يا عمرو هو : قوى يا مامى أول مرة أشعر بالجنس على حقيقته . لا أعرف كيف أشكرك على تصرفك معى الذى لم اتوقعه أبداَ أنا : يا حبيبى أنا يهمنى سعادتك وأنك تكون مبسوط وفاهم موضوع الجنس كويس . ولما أكون أنا معك أفضل من ان تكون لوحدك مع نفسك والخيالات والأوهام تأثر عليك . أنت معى عرفت معنى الجنس الحقيقى بكل مشاعره وأحاسيسه الحقيقية وممارساته الجادة التى تعبر عن كل هذا الكم من الرغبة والشعور بالجنس هو : ال.. على كلامك يا مامى أنت فعلا إنسانة عظيمة ووعية وناضجة ومتحررة وعقلك كبير انابحبك قوى أنا : كل هذا علشان جعلتك تمارس الجنس معى وتتعرف على جسم المرأة بالتفصيل. هو : أصل أنا غير مصدق الذى حصل بيننا الأن رغم حلاوته وجماله ومتعته أنا : صدق يا حبيبى وما عنديش أى مانع نمارس الجنس معاً مرة أخرى . أنا كمان كنت سعيدة ومبسوطة بممارسة الجنس معك هو : وبابا أنا : بابا قصة أخرى وأحساس أخر ومتعة أخرى . بابا هو كل حياتى وحبى بل ووجودى هو : بتحبى بابا قوى كده أنا : طبعاً يا عمرو ما فى إنسان فى الدنيا مثل أبوك وبحبه بجنون وكل يوم يزيد حبى له وخصوصاً أننا نشعر بهذا الحب كل ما نمارس الجنس معاً هو : بتمارسى الجنس والحب مع بابا كتير أنا : (بكسوف ) كتير قوى ويكاد يكون يومياً وبالأخص عندما نذهب للنوم . ومهما كان تعبان أو مُجهد أجده حريص على هذه العلاقة المتميزة بيننا هو : أنا نفسى أجد بنت مثلك لما أتزوج ونعيش معاً قصة حب حقيقية ونتمتع معاً بحياتنا . أنا : أكيد يا حبيبى هناك بنات حلوة كتير تريد أن تعيش .عارف زى مين هو : مين أنا : نورا بنت خالتك وفى سنك أو أصغر كام شهر .أنا شخصياً بتعجبنى البنت دى غير أخواتها خالص هو : فعلا نورا بنت حلوة ومتميزة وجسمها حلو أنا : ياريت نورا تكون من نصيبك . أنا مستعدة أكلم خالتك من بكرهواحجزها لك هو : لسه بدرى فين لنا أخلص الكلية وأشتغل وأكون نفسى .وكمان تكون هى أيضاً خلصت دراستها وإشتغلت . أنا : يا حبيبى هذا لا يمنع أن نعطى فكرة لخالتك .وكمان لازم أنت تعمل علاقة قوية مع نورا هو : ما عندى مانع وأنت نعرفى أحسن منى وشايفة مصلحتى كويس قوى .والدليل ما فعلتيه معى اليوم أنا : يا حبيبى هو أنا لى مين غيرك أنت وبابا أهتم بهم فى حياتى. ربنا يقدرنى على إسعادكما هو : يا سلام يا مامى ربنا يخليكى لينا ثم قام وأخذ يقبلنى شاكراً وهو فى غاية السعادة .. ثم بادرنى بسؤال هو: يا ترى نورا بتحب السكس وتعشقه مثلك؟ أنا : أه بدأت تهتم بها .. عموماً هذا شىء راح تعرفه بنفسك لما تقوى العلاقة بينكما . وأنا بأقترح نروح نعمل لهم زيارة الخميس القادم . هو : موافق طبعاً . وبعد ذلك تركته وذهبت إلى الحمام لأغتسل قبل أن يجىء زوجى فى المساء . وكم كنت سعيدة بهذا اللقاء الجنسى مع إبنى . لأنى شعرت أنه بهذه الطريقة سوف يتعامل مع موضوع الجنس فى حياته بكل صحة وسلامة دون أن يخرج عن المألوف والطبيعى . وكنت أفكر كيف أساعده بالأكثر فى ذلك الأمر .فرأيت أن لا أرتدى ملابسى الداخلية السوتيانة والكلوت فى البيت .ويكفى الفستان فقط على جسمى . وايضاً لابد من حوار معه دائم حول الجنس والعلاقات الجنسية ليكون له ثقافة جنسية. وخاصة أن هناك الكثير من الموضوعات يحتاج إلى معرفتها فيما يخص جسم المرأة من كل النواحى الطبيعية والصحية والنفسية والغرائزية .إلى جانب وجود معلومات علمية سليمة حول العلاقة بين الجنسين . بعد هذا اليوم مع عمرو لاحظت عليه الإهتمام بنفسه جداً . كما لم يعد يتعامل مع صورتى مثل الأول أو يأخذ ملابسى الداخلية لأننى صرت متاحة بالنسبة له . وفى إحدى المرات قال لى سائلاً : هو : مامى أنا ملاحظ حاجة عليك جديدة أنا : خير يا عمرو هو : لماذا لا ترتدى الملابس الداخلية تحت الفستان ذى زمان؟ أنا : مش كده أحسن ولا إيه رأيك؟ هو: طبعاً أحسن قوى .أنت أصلك حلوة قوى وجميلة قوى وخصوصاً أنا : ( مقاطقة ) لما أكون عارية خالص . أنت تحب أكون عارية هكذا وفستانى يكشف جسمى العريان هو : ايوه أحبك كده على طول .وياسلام لوكانت نورا تحب كده برضه أنا : وأنا مستعدة أكون كده على طول ومن غير فستان كمان . ابوك كمان بيحب أكون كده على طول . أنت طالع مثله . وأنا أحب أكون عارية تماماً من أجلكما . وهذا هو الفستان مش راح البسه .خلينى كدة عريانه خالص أمامك وأمام بابا . وقمت بخلع الفستان وصرت عارية هو :ال.. عليك وعلى جمالك .. ثم قام وأخذنى بالحضن وقبلنى بشدة .وأنا بادلته القبلات . ثم أخذ يبوس صدرى وبزازى وحلماتى وبطنى حتى نزل لغاية كسى وباسه ولحسه . ثم إلتفت ونظر إلىّ وسألنى : هو : أفرضى بابا جاء ووجدك هكذا عارية خالص وأنا هنا فى البيت .راح تقولى له إيه؟ أنا :لا تقلق من بابا . هو بيحبنى أكون عارية فى كل وقت حتى فى وجودك لأنك إبننا . وهو عارف كويس قوى تصرفاتى معك هو : ( مقاطعاً ) أنت قلت لبابا عن ما نفعله معاً أنا : طبعاً يا إبنى أنا لا أستطيع أن أخبىء شيئاً عليه لأننى أحبه , وهو كمان مدرك تماماً للدور الذى أقوم به معك . لا تخف . أبوك إنسان عظيم وواعى ومتحرر وقادر على تقدير الأمور. هو : لكنه لم يظهر لى أى شىء يدل على أنه عارف أو موافق أنا : هذا هو أبوك .. رجل عظيم بكل المقاييس ويثق تماما فيما أقوله له أو أفعله . هو: فعلاً أنا فى غاية السعادة أن أكون من هذه الأسرة العظيمة التى تحتوى كل شىء من أجل حياتها وسعادتها . أنا : على فكرة خالتك مثلى فى عقلها ونضجها ،وأكيد نورا ستكون مثلها هو : ياريت أحسن أنا خلاص عقلى وقلبى ركب على نورا من ساعة ما قلتى لى عنها أنا : وهى كمان يا حبيبى تميل إليك حسب كلام خالتك لى النهاردهفى التليفون هو : صحيح نورا بتميل لى أنا : أيوه وأتفقت على الزيارة يوم الخميس كما وعدتك . مبسوط منى هو : طبعاً مبسوط وبس .أنا راح أطير من الفرح أنا : طيب وفين الحلاوة بتاعتى هو : ( متجه نحوى ) وأدى بوسة كبيرة لست الحبايب أنا : بوسة بس هو : وكمان حضن قوى أنا : بس أنت بخيل قوى ثم جلست على الكنبة وفتحت رجليّ على الآخر . وأمسكت بيدي كسى وفتحته وقلت له أنا : وهنا مفيش بوسه هو : بوسة بس .. بوسة ولحس ووو أنا: وإيه يا حبيبى هو : ونياكه كمان ثم خلع بنطلونه وكلوته وبدأ يدخل زوبره فى كسى الذى كان هائجاً وبدأ ينيكنى بقوة وسعادة . وأنا فى نفس الوقت أمسك بزازى وأدعك فيهم لغاية ما جبت شهوتى . وهو نزل المية من زوبره فى كسى حتى صار عرقه يتصبب من المجهود الذى بذله فى نياكتى . بعد ذلك دخلت أنا وهو لكى نستحم معاً وكانت فرصة أخرى نتبادل فيها القبلات واللعب فى أعضاء جسمنا بالمية والصابون . وكنت أشعر بسعادة بالغة مع إبنى عمرو الذى كان فى قمة سعادته أيضاً واخذ يدعو لى.... وظللت هكذا فى البيت ليل نهار لا أرتدى ملابسى على الإطلاق وأكون عارية تماما ً من أجل إبنى وزوجى . وكثيراً كنت أنام مع إبنى أو ينام هو معى فى حالة عدم وجود زوجى بالبيت . كنت أنام عارية تماماً وأأخذه فى حضنى ليشعر بالدفىء ويتمتع بكل جزء من جسمى .بل أنا التى كنت أتمتع بوضعى هكذا عارية وحضنى ومعى رجل أحبه ويحبنى . وفى مرات كثيرة كنت أجلس مع إبنى ونتحدث عن الجنس فى حياة الإنسان، وكنا نقرأ بعض الكتب والمقالات فى الثقافة الجنسية من على النت ونفهم مضمونها وفى بعضها كنا نعاين على الطبيعة تلك المفاهيم والشروحات .فمثلاً عندما نقرأ عن الجهاز التناسلى عند المرأة ونفهم كل جزء فيه بالشرح وبالصور . كنت أجعل إبنى يعين ذلك بنفسه فىّ . فيشاهد كسى والشفران الخارجيان الكبيران ويمسكهما بيده . أو الشفران الداخليان الصغيران . أو البظر و أجعله يلمسه ويتحسسه . كما أجعله يُدخل أصبعه فى كسى لكى يتعرف عليه من الداخل حتى يصل إلى فتحة المهبل... وهكذا بالنسبة لبزازى أو حلماتى . كانت حوارات ثقافية وعلمية وعملية فى نفس الوقت . ولا شك أن هذا غير الكثير من فكره ونظرته للجنس من ناحية وللمرأة من ناحية أخرى . فى الحقيقة كنت فى غاية السعادة وأنا أُعلم إبنى عن الجنس مفهومه وعلاقاته وممارساته مما يعود عليه بالنفع . وفى نفس الوقت كان هذا يُشبع أيضاً رغباتى الجنسية ويحقق لى .المتعة الحقيقية .حيث كنت أغلب اليوم فى حياة جنسية رائعة مع زوجى وإبنى . كنت دائما فى حالة إنتعاش جنسى بالفكر والقول والممارسة .لقد صارت حياتى كلها جنسية من أجل زوجى وإبنى فأنا لهما وهما لى

خديجه المطلقه وابوها (قصة سكس ونيك محارم ممتعه )!!!

هاذي قصتي الحقيقية مع ابنتي المطلقة خديجة . عساها تترل حليب زبكم. ذات صباح بعد ما فقت من النوم رحت الحمام عشان اقظي حاجتي وبعد ما انتهيتدخلت تحت الدش عشان اغتسل من اثار الجنابة مع زوجتي من الليلة الماضية ورديتالستاير. وبعد شوية سمعت الباب ينفتح واذ ببنتي خديجة داخلة الحمام وهي لا تعرف علىمايبدو بوجودي وكانت هي الاخرة فايقة من النوم وعايزة تقضي حاجتها دخلت البنتومعها كلوت أحمر لعلها تريد تغيره وانا قاعد اراقبها من خلف التساير من دون ان اتنفسانزلت كلوتها الاسود لعند ركبتها وقعدت تبول وانا اسمع صوت بولها العذب فيالمرحاض خلى زبي يوقف بمكانه كان شعر كسها كثيف مرة وحالك السواد زي شعر كس امها لكنالمفاجأة تشانت انو حجم كسها اكبر من حجم كس زوجتي . بعد ما انتهت خديجة من التبولامسكت ورقة ومسحت بيها كسها بعد ذلك قلعت كلوتها المتسخ ولبست الجديد وخرجت منالحمام. قمت انا من ورا الستاير ورحت وقفلت الباب وقمت واخدت كلوتها المتسخ وقعدتاشم والحس بيه كان ما يزال ساخن وابتديت الحس مكان فرجها وادخلته في فميوابتديت امضغ بيه . وباليوم التالي رحت انام باكر مع زوجتي بانتظار الموعد القادمللحمام في الصباح وكانت ممحون مرة وابي نيك الارض من شدة المحنة فطلبت من زوجتي تقلعثيابها وتلحقني عالفراش لكنها رفضت وقالت لي انها الحين بالدورة الشهرية وانا زبيحيجن جنونه الليلة اذا ما ناك فطلبت منها ان تأتز وأن تنام على بطنها عشان ابغىنيكها من مكوتها لكنها مانعت بشدة ورفضت انها تنتاك من الخلف عشان حرام لكن اناوش اسوي ابغى انيك الليلة . فامسكت زوجتي من الخلف من خصرها وحطيت زبي على مكوتهاوانا قاعد اترجاها واتوسل اليها انها تسمح لي انيكها لكنها ابت . عندها قمتبتمزيق ثيابها بالقوة وانزلت كلوتها وفتحت مكوتها بيدي وحطيت زبي فيها وقعدتاغتصبها من مكوتها بالقوة وزوجتي تصرخ وتتألم وعندما اشتد صراخها حطيت ايدي على تمهاوابتديت اخذ راحتي بنياكتها لمدة ساعة تقريبا وانا ما ازال اتخيل كس خديجة ورائحةكلوتها حتى انهارت قواي تماما وبعديها فظلت زوجتي طول الليل وهي تبكي وتدعي علي.وفي الصباح رحت كالعادة الحمام وانا اتمنى ان تدخل خديجة الحمام هاذي المرةايضا عشان اشوف كسها الزين وما هي الا دقايق حتى دخلت خديجة الحمام وقعدت تبول وبعدما اتنهت تبي تمسح كسها لكن ورق التواليت كان خالص من الحمام فوقفت خديجة وراحت سلةالغسيل وامسكت بقطعة ملابس وقدعت تشم بيها وانا قاعد اباوع بمكوتها الكبيرةوفتحتها الوردية بعدها مسحت خديجة كسها بتلك القطعة ثم خرجت من الحمام عندها رحتسلة الغسيل أشوف القطعة اللي مسحت بيها كسها عشان اشمها ويا للمفاجأة كانتابنتي خديجة تشم بكلوتي الخاص وتمسح كسها بيه عندها حسيت بالجنة انفتحت لي بوابها . ماصدق انه خديجة كانت تفكر بيا مثل كنت افكر بيها خديجة تريد تنيكني… كانت خديجة مطلقة صار ليها سنتين وتراها تشتهي النيك مرة عشان انا اعرف منتصرفات حرمتي وقت الامتنع عن نياكتها لفترة طويلة. كان اكثر ما يعجبني بيهامكوتها كسها الكبير الأشعث وبظرها الناتئ مثل زب الولد الصغير وياما حلمت أرظعه حتىاشبع منشهد كسها . ومرت الايام على هاذا الحال وفي أحد الايام قررنا انا وحرمتي نطلع برحلةنتفسح بجبال عسير ونوخذ شقة مفرشة نستأجرها ونقعد هناك فترة ترى الطقس هناك زينمرة . وطلعنا هناك بالصبح الباكر بسيارتي كان عندي سيارة فورد ****د فكتورياطلعت زوجتي من جدام وقعدت خديجة بالخلف ورا امها وفتحت رجليها عن قصد كانت تلبس بنطالضيق ورقيق من هذولا العلموظة وبدت تراقبني بالمراية اذا كنت انظر اليها ام لاوانا بالفعل انظر اليها وبالتحديد بين فخوذها وقت عرفت اني بانظر استلقت علىالمقعد الى الوراء وفتحت فخوذها بعد أكثر من الاول تراني كنت اشوف بوضوح اثار بظرهاالناتئ وزبي الحين وقف بمكانه مثل العامود انتبهت زوجتي بجانبي على زبي الواقفوابتسمت وقعدت تحشي كلام تلميح عشان هي تبيني انيكها الليلةلكن انا افكاري كانت مع خديجة وابي انيكها الليلة باي ثمن وهي تراها واناقولالصدج تبي تنيكني مرة وانا متاكد امية الامية لانها ابتدت تحط ايدها علىكسهاوتلعب ببظرها من فوق البنطال وتمسك ببزازها وتشدها وتلحس وتمصص بشفايفها وعشاناتاكد اكثر طلبت من حرمتي تناولنا الموز نوكله عشان جعنا في الطريق اخذتخديجة الموزة وابتدت تداعب بيها بظرها وكسها وتعمل حركات اباحية بيها وتفوتهابتمها وتطلعها وتغمزني بعينها تريد تمص الزب وانا الحين تراني انمحنت خوش محنةأكثر من الممحونة وخديجة نفس الشي.وصلنا هناك العصر تعبانين دخلت الحرمة الحمام عشان تستحم وغمزتني بعينها عشان ادخلمعاها وانيكها لكن انا زورتها وقلت لها اني تعبان وانا لا تعبان ولا شي بس كنت ابياخلو بخديجة ولو عشر دقايق على الأقل قعدت خديجة على الكنبة وفتحت فخذهاوشاورتلي بصبعها على كسها تبيني انيكها عندها ركظت مثل المجنون أعض فخوذها وكسهاواشمه وابوسه وحاولت اذوق طعم شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي منشفتها وهي تغمض عينيها واحط شفايفي على شفايفها واقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسهاالعطره وادخل لساني بشويش بين شفايفها وهي تمص لساني وتسحبه داخل فمها وطلعتلساني من فمها ولحست خدها ورفعت لساني على اطراف اذنها وجلست الحس فيها
وادخل لسانيداخل اذنها وهي تتنهد وانفاسها حاره وانزل لساني من تحت اذنها والحس رقبتهاواعضها بشويش على رقبتها تصير حامية وقامت هي وفتحت سحاب البنطال ومدت ايدهاواخرجت منه بظرها الاحمر الطويل والكبير مرة وطلبت مني امصه وجعدت امصص وارظع بيهوالتهم بالعسل الليخرج منه وما حسيت بالوقت الا وحرمتي خارجة من الحمام فقمت عنخديجة بعد ما رفعتلها السحاب . بالليل دخلت انام مع حرمتي وانا حاط براسي اني لازمانيك خديجة الليلة لكن اولا يجب ضمان ان تنام الحرمة نوم عميق وهي ما تنام هذهالنوم الا بعد نياكة قوية عشان شدي طلبت منها تخلع كلوتها عشان ابي اباشرها منفرجها ففعلت ذلك بكل طيب خاطر ونزلت بيها نياكة وطرق على كسها بكل ما اوتيت منقوة وهي تعن وتأن تحتي وانا انيك بيها بعد لغاية ما اجتها الرعشة الجنسية وافرغتكسها على زبي ولكن انا احتفظت بحمولة زبي للغالية خديجة. بعد هذي النيكة راحتالحرمة تشخربسابع نومة وجريت لغرفة خديجة وزبي لساتا واقف مكانه من النيكة السابقة كانت خديجةبالغرفة تنتظرني وهي عارية تماما هي شافتني جرت تمسك زبي وتمص بيه وتلحس من آثارسائل امها بعد ومسكتني بزبي وقادتني للفراش عشان انيكها بعدين حطيت زبي بكسها واناانزلت بيها نياكة وفتح وقرع وطرق كاني بعمري ما نكت حرمة منقبل لكن الامر لميطول كثير عشان كنت تعبان من نياكة امها فسحبت زبي من كسها قبل ما انزل بيه وطلبتمنها تنسدح على بطنها عشان ابغى نيك مكوتها مسكت زبي المتعب وضعت على فتحة مكوتهاوبللته من ندى كسها الرطب كانت فتحتها ضيقة بالحييل ودخلت راسه وهي تتألم وتقول ليطلعه يوجعني احس انه شق طيزي عندها سحبت زبي من مكوتها عشان اشوف وش صاروبالفعل كان ينزل منه شوية دم من طيزها بس هذا الشي آثار جنون زبي اكثر واكثر ونزلتيدي من تحت بطنها على بظرها علشان انسيها الالم وهي ريحت نفسها ورتاحت فتحة طيزهاودخلت راسه وهي تتأؤوه من الهيجان والالم في نفس الوقت ووقفت علشان تتعود فتحتها علىراسه والعب في بظرها ودخلته شوي وهي تتالم وتترجاني اطلعه بس ما تركت لها فرصةتتحرك من تحتي كانت اردافها جميلة جدا كبيرة مرة مثل الجلاتين بروعته ومياعتهكان زبي يحترق داخلا من حرارتها فادخلته فيه واخرجته بسرعه واصبحت ادخله واخرجهلمده طويله واستمريت على هذا الحال حتى احسست انها تهتز تحتي اتتها الرعشة وقلت لهاتبين ان انزل داخل مكوتك او على صدرك قالت لا نزل فيني بقوه فاهتزت تحتي وانزلتقذيفه من داخل زبي في أعماق طيزها وهي تقول كمان يوبا نزل كمان آه آه طيزينيكني كمان… لكن كيف اقدر انسى بظر

ثوره اخي

سني32 سنة مكتنزة وجميلة متزوجة وزوجى يعمل بمنطقة نائية ويأتى فى أجازات شهرية وإبنى بالحضانة أسكن فى شقة صغيرة فى مبنى ملاصق لبيت والدى المتوفى من 3 سنوات وتعيش فيه الآن امى و لي أخي عماد الأصغر منى بأعوام قليلة ويعمل بمدينة صناعية قريبة من العاصمة ويعود فى أجازات أسبوعية ومنفصل عن زوجته منذ اكثر من عام و فى حالة نفسية سيئة ويعيش بشقته فى نفس الطابق الموجود بها شقة امى وحياته الان معلقة بالكمبيوتر والنت . أحب زوجى كثيرا وهو أيضا يعشقنى كثيرا….
بعد طلاق اخى وحيث ان امى سيدة لم تعد تقوى كثيرا على رعاية شقتها وشقة اخى فاننى اتعاون معها فى ذلك الامر و اقضى معها معظم الوقت حتى اعود لشقتى او ابيت عندها فى بعض الاحيان .. وفي الفترات التى اقضيها فى بيت أخي اجلس على الكمبيوتر واستمع لبعض الاغانى و فى بعض الاحيان ادخل على النت لقراءة اخر اخبار الموضة والفنانات و عن فضائح بعض الفنانات الجنسية و المشاهد الاباحية ووجدت نفسى ادخل الى موقع جنسى عربى حيث كانت هناك صور كثيرة لفنانات عرب ومصريين و كثير من المقاطع الخاصة بهم و لفت نظرى وجود بعض الكلمات التى شدت انتباهى مثل الاينيمى والغرائب والمحارم فشاهدت صور وافلام كرتونية وافلام غريبة و كنت مترددة ان افتح علي كلمة كلمة محارم لا ادرى لماذا ولكننى تجرات وفتحت علي صور ممارسة الجنس العائلى مثل اب مع ابنته وابن مع امه او اخته او ممارسات جماعية اقول لكم الحق لا ادرى لماذا احسست بان تلك الصور شدتنى لكى اراها تتحرك فقد كنت اضع نفسى داخل تلك الصور دون ارادة منى وكنت اتخيل ان جميع من بالصور هم افراد عائلتى واحسست بالاثارة تدفعنى ففتحت علي الافلام وبدات بفيلم لاخ صغير واخته الكبيرة فقد كان هناك الكثير والكثير منها وكان جسدى يرتعش من الشهوة و الإثارة وتخيلت نفسى مع اخى وسالت نفسى معقول ممكن ده يحصل ؟ قمت بازالة كافة الاثار التى تدل على اننى كنت افتح تلك المواقع الجنسية حتى لا ياتى اخى ويشاهد ذلك ويعلم باننى كنت اشاهدها .
وظل عقلى لفترة بالتفكير فى ذلك الفيلم وكنت اشعر بلحظات تهيج واثارة فعلية وكنت اشعر بان الاندر مبتلا . وذهبت الى سريرى واغلقت عيناى وانا اشعر ان اخى سيدخل على ليفعل ما سبق ان فعله خيالى كنت احاول ان اطرد التفكير فى ذلك الامر ولكننى كنت افشل فشلا زريعا فقمت بالاتصال زوجى راجية اياه ان يحصل على اجازة ولو ليوم واحد ويعود مرة اخرى ولكنه اخبرنى بانه لن يتمكن من الحصول على اجازة فى الوقت الحالى فتنهدت وقلت له الشغل اهم .
فى اليوم التالى حضر أخي فى اجازته السبوعية متاخرا . وبعد ان انتهت سهرتنا ذهب للنوم ونامت امى وابنى وبقيت انا مع خيالى احاول استجلاب صورة زوجى لاحلم انى بين احضانه فافشل فى كل مرة وكنت اشعر بلهيب غريب فى انفاسى واشعر بحرارة لم اعهدها من قبل تخرج من بين افخاذى ولكن ما العمل ؟ ماذا افعل ؟ لم ادرى بنفسى الا وضوء النهار يدخل الغرفة فاغلقت عينى وصحيت على صوت امى توقظنى لاذهب بابني الى الحضانة وشراء الافطار .
فقمت واوصلته الى حضانته واشتريت الافطار وعدت سريعا لاجد امى تنادينى من الحمام للذهاب الى شقة أخي لاحضار ملابسه للغسيل فارتعد جسدى فجاءة عندما قالت لى ذلك وسرت ببطء شديد جدا لاحضار مفتاح شقته وبتثاقل اكثر وانا اسير مترددة تجاه باب الشقة وكنت اتمنى لو تنادينى امى ثانية لتقول بانها هى التى ستذهب لاحضارها .
قمت بفتح باب شقته ودخلت وذهبت لاحضار ملابسه التى خلعها عند استحمامه فى الليلة الفائتة واتجهت الى غرفة نومه حيث توجد شنطة ملابسه كنت اسير وعينى متجهمة والرعب يملانى الى هدف واحد فقط هو شنطة ملابسه واقوم بتشجيع نفسى حتى لا انظر اليه وهو نائم بسريره حتى دخلت قدمى الاولى داخل الغرفة خانتنى عينى وذهبت لتنظر اليه وهو نائم بسريره فقد كان نائما على ظهره بدون تى شيرت والملائة مرفوعة من على نص جسمه بالطول وكان نائما بالشورت فقط فتعلقت عينى على مظهر صدره والشعر يغطيه بكثافة وعلى الرغم من اننى رايته مئات المرات الا ان تلك المرة كانت مختلفة تماما فقد كان جسدى يرتعد ففتح عينيه فالتقت فى عينى مباشرة وقال لى صباح الخير وهو يتمطع فرددت عليه فسالته اذا كان هناك ملابس اخرى فى حاجة للغسيل فاجاب مش عارف فقلت له مش عارف اذا كان فيه ولا لا فقال بيتهيألى مفيش الا الشورت اللى لابسه بس وباقى الملابس فى الشنطة وفى الحمام فسالته اذا كنت سوف تقوم بغسله ام لا فقال طبعا فقلت له طب يللا قوم عشان امشى فقال ليه يااه انتى مستعجلة ليه كده ؟ فقلت ان امى تنتظرنى فقال ولو تاخرتى دقيقة ولا اثنتين او حتى ساعة هل تعتقدن انها سوف تنادى عليك ؟ فقلت بس يللا قوم هات الشورت او احضره الى الشقة الثانية فقال لى يعنى لازم حالا حالا فضحكت وقلت له ايوة لازم حالا حالا فقال لى طب ديرى وشك فقلت له هو انت هتقلع وانا فى الحجرة ولا ايه ؟ فقال وما المشكلة انتى مش اختى ؟ فاكرانى هاتكسف منك ولا انتى اللى بتتكسفى منى ؟ فقلت له طبعا باتكسف منك هو انت مش راجل برضه ؟ فقال بس انا اخوكى فقلت له يعنى اخويا ده راجل ولا فردة شراب وضحكنا فقال لى ايوة فردة شراب وطلب منى ان انسى امى دلوقت وان اجلس معه قليلا فاتجهت للسرير وانا ارتعد ويملا وجهى الخوف فقال لى ايه مالك فيه ؟ انتى بتترعشى كده ليه ؟ ووشك احمر كده ليه ؟ فقلت له لا مافيش وجلست واعطيت وجهى فى اتجاه اخر فقال لى هتتكلمى معايا ووشك فى الناحية التانية وضحك فابتسمت وقلت له لا طبعا فاحضر مسندا صغيرا ووضعه بجواره على المخدة وقال لى اركنى ظهرك ولا ادرى كيف واتتنى الشجاعة وقلت له ايوة كده افضل وبعد ما اركن ضهرى تقول لى تعالى فى حضنى مش كده وضحكت فقال لى وعرفتى منين الكلام ده فقلت له من عينيك انت باين عليك كنت سهران على الكمبيوتر والنت فقال ايوة فقلت له وكنت بتعمل ايه ؟ فقال ابدا كنت اقرا وبدخل على بعض المواقع فضحكت فقال لى بتضحكى على ايه ؟ فقلت له ارحم نفسك من المواقع دى فقال لى وايه عرفك بالمواقع دى ؟ قلت له هو فيه حد ميعرفش ان فيه المواقع دى ؟ دى مكتوب عنها فى الجرائد والتليفزيون .وقلت له يللا قوم هات الشورت علشان امشى فقال لى يا بنتى ماما عارفة انك قاعدة معايا فدهشت وقلت له عارفة منين ؟ وقال مش هى اللى باعتاكى فقلت له باعتانى اخد الغسيل مش باعتانى اقعد معك .
فقال لى طبعا فقلت له يللا قم هات الشورت ولا امشى ؟ فقال لى لحظة واحدة واعتقدت انه سوف يقوم ليدخل الحمام ليخلعه ولكنه مد يديه وبدا فى خلع الشورت من على جسده فقلت له انت بتعمل ايه انتى هتقلعه قدامى ولا ايه ؟ فقال لى مش قلت لك انا مش هتكسف منك ؟ فقلت له طب غطى نفسك بالملائة الاول فقال ماشى وفعل وخلع الشورت وانا انظر اليه وقبل ان يعطينى اياه فرد قدميه فرايت زبه منتصبا تحت الملاءة فإزدادت عينى اتساعا وتركيزا وهو ينظر الى . واعطانى الشورت وقال تفضلى فمددت يدى وهى ترتعش لاخذ الشورت فقال لى انتى مالك يا بنتى فيه ايه ؟ فابتسمت واخذت الشورت وقمت من السرير وفى الطريق كنت اسال نفسى ايه اللى انا عملته ده ؟ ازاى ورطت نفسى فى كده ؟ والجانب الاخر ينادينى كيف لم انتهز الفرصة التى ربما لا تعود ثانية ؟ ظللت على ذلك حتى ذهبت الى امى وكنت اخشى ان ترانى هكذا ووجهى احمر وارتعش وبالفعل رات ذلك فابتسمت وقالت لى مالك فيه ايه ؟ فقلت لها باننى كنت ساصطدم بالباب اثناء دخولى وكدت اقع فقالت لى يعنى موقعتيش فقلت لها لا . فقالت لى اخوكى صحى ولا لسة فاجبتها بتردد لا اه فقالت لى لا اه ازاى صحى ولا مصحيش فقلت لها صحى فقالت لى جهزى الفطار حتى اناديه واخذت المفتاح منى وذهبت وهى فى الطريق كنت اود ان اطلب منها الا تذهب فربما كان مازال على السرير عاريا او ربما …. بعد نصف ساعة عادا الاثنان وكنت قد اعددت الافطار والشاى .
لم أضع فى ذهنى مطلقا ان تكون قد ذهبت اليه لتفعل مالم افعله انا ولم اتخيل ذلك للحظة واحدة وبحسن نية منى .
واثناء الافطار كان كثيرا ما ينظر الى عينى الى ان وصل النقاش للكمبيوتر والنت والشات فسالنى انتى عندك ايميل ولا لا فقلت له طبعا من زمان فسالنى بتدخلى الشات فقلت له لا فقال لى طب عاملاه ليه ؟
فقلت له ان زوجي يحدثنى احيانا من احد محلات الانترنت واراه ويراني قال لى انتى جبتى كاميرا كمان فقلت طبعا من زمان ماهو انت مدخلتش شقتى من زمان هتعرف منين ؟
فقال لى طب ده انا كمان لازم اجيب كاميرا عشان لو حبيتى تكلميه من هنا بدل ما تروحى لشقتك فقلت له مافيش داعى ممكن انا اجيب بتاعتى لما انت تسافر فقال لى انتم مش هتنامو معانا النهاردة فقلت له لا عشان احتمال زوحي يتكلم النهاردة . فاخذ كوب الشاى وقال بانه سيذهب ليقوم بتشغيل بعض الاغانى وطلب منى ان اذهب عليه عندما انتهى لاخطره بالايميل الخاص بى ليسجله فذهبت اليه ومعى امى بعد قليل وقام بتسجيل الايميل وارسل لى الدعوة لتسجيله وقمنا بالدردشة لبعض الوقت وسالنى هو زوحي هيتكلم امتى ؟ فقلت له الساعة 7 م فقال طب ممكن ابقى اكلمك بعد مايخلص ؟ فقلت له ولماذ اذا كنا قاعدين نتكلم دلوقت وبعدين كمان فيه التليفون وبعدين حاجة كمان البيت ملتصق بالبيت يعنى ممكن نتكلم من البلكون والجو حر واكدت على كلمة حر جامد فضحك وقال اهو تسالى فضحكت وقلت له ماشى .

بعد الظهر ذهب واحضر ابني من الحضانة وذهبت انا الى شقتى سريعا وفتحت المسنجر وقمت بقبول دعوته وبدلت ملابسى وارتديت بادى احمر اللون يكشف نصف بزازى وشورت استرتش ابيض اللون وبدات فى اعداد الغذاء لحين حضور ابني مع خاله حيث انى اعلم انه سياخذه فى جولة اولا وتوقعت ان يقوم بشراء الكاميرا بعد ساعتان تقريبا عاد وجلسنا نتناول الغذاء وعمل الواجب ونزل ثانية وذهب ليجلس مع خاله وجدّته .بعد قليل رن التليفون فوجدت أخي يتصل بى ويطلب ان افتح المسنجر ليجرب الكاميرا الجديدة فقلت له انت اشتريتها برضه فاجاب عشان ابنك يشوفك على الكمبيوتر وانتى تشوفيه فضحك وقلت له ابني ؟ يا سلام !! فضحك وقال طب هتشوفي مين ومين هيشوفك غير ابنك ؟ فتحت المسنجر وعمل نفسه بيعاكسنى وانا اضحك حتى فتحت الكاميرا وعندما ظهرت الصورة عنده قال لى ايه الحلاوة دى وبعض كلمات المجاملة وطلبت منه يفتح الكاميرا علشان اشوف ابني ففتح الكاميرا ورايته يجلس تى شيرت ابيض وابني الى جواره فرح انه يرانى على الكمبيوتر ورايت ابني يتركه ويخرج مسرعا فسالت أخي عن السبب فقال انه فرح وذهب الى جدته يناديها لتتفرج وقال لى تفتكرى هتيجى ؟فقلت له لا اعلم وليه مش هتيجى ؟ فقال لى انتى عايزاها تيجى ولا لا ؟ فقلت له هى فعلا وحشتنى من ثلاث ساعات مشفتهاش . وظللنا نتحدث ولم تاتى ولم ياتى ابني وقال لى اخي على فكرة البادى الاحمر ده شكله رائع فقلت له شكرا وسالنى بقية الطقم ماشى مع بعضه ولا لا فقلت له طبعا يعنى اهلاوى قلت له طبعا فقال وانا زمالك ؟ يا خسارةفقلت له ليه خسارة ممكن تلبس تى شيرت احمر بس كده مش هيبقى ماتش هيبقى تدريب فقال طب ممكن نغير لون الشورت ؟ الشورت بتاعك لونه ايه ؟ فقلت ابيض فقال طب انا معنديش شورت الوان تانية غير الابيض وهو فى الغسيل دلوقت فسالته طب وهتلبس ايه فقال مافيش غير انك تدينى شورت من عندك فضحكنا وسالته عايز شورت لونه ايه ؟ فقال عندك الوان ايه ؟ فقلت اللى تقول عليه هتلاقيه كله موجود . فقال ماشى نخلينا ف الاحمر وسالنى ابعتلك ابنك تعطيه الشورت فضحكت وقلت له انت بتتكلم جد ولا ايه ؟ فقال طبعا بتكلم جد مش افضل ما يكون التى شيرت على مافيش خالص ؟ فقلت له بطل قلة ادب فقال لى بالذمة دى قلة ادب ان الواحد يقعد فى بيته على راحته ؟ فقلت له طبعا تبقى قلة ادب زيادة كمان ولا انت بتستغل حرارة الجو ؟ فقال حرارة الجو بس ؟ وضحك فقلت له وهو فيه حرارة تانية غير حرار الجو فقال لى طبعا وانا بكلمك جبت لقطة لليلى علوى بتستحم مش تحرر الجو بس لا تولعه كمان . فقلت له هى وصلت لليلى علوى كمان انت الظاهر عليك بتحب الست التخينة ؟ فقال بعشق الست التخينة . فقلت له لا مش هينفع كده انا لازم اخس احسن تعشقنى انا كمان !! فقالى لى تخسى ؟ لا طبعا ده انتى احلى جسم انا شفته فى حياتى فقلت له عيب كده وانا اشعر بان الحرارة كلها امسكت فى جسدى فقال لى اوعى يكون وشك احمر تانى ؟ فقلت له لا لسة . فقال انه سيرسل ابني لاعطيه احلى شورت عندى فقلت له ماشى وطلبت ان نغلق المسنجر دلوقت وطلب منى عندما انتهى من محادثة زوجى ان اتصل به ليكلمنى على المسنجر فاجبته بالموافقة . وبالفعل ارسل ابني لياخذ الشورت ولكنى لم ارسله له . وبالفعل فى السابعة اتصل زوجى لنتحدث على المسنجر وطلب منى ان تكون المكالمة قصيرة لانه وزملاءه مدعون فى حفل زفاف احد الزملاء فى العمل ولم يستغرق الحديث فى المسنجر عن نصف ساعة .وبدا خيالى يعمل ويعمل ثانية فى انتظار التحدث مع اخي وهل احدثه ام لا واذا حدثته .. هل البس ملابسى العادية ام نفس الذى كنت ارتديه عندما حدثته المرة الاولى ؟ ام ارتدى شيئ مختلف يقصر المسافات اكثر ؟وارتديت ملابسى واخذت ابني للتنزه لبعض الوقت ولعمل بعض المشتريات وعدت فى العاشرة ودخل ابني فورا الى السرير حتى دون ان يبدل ملابسه وفتحت دولابى افكر ماذا ارتدى ووقع اختيارى على بادى ستومك ابيض وشورت استرتش قصير ابيض اللون ابيض ولكنه يختلف عن السابق بانه اقصر منه بعض الشىء ووجدت اخي يتصل بى وانا عارية تماما لم اكن ارتديت شيئا بعد فسالنى عن سبب التاخير فقلت له ماحدث وباننى ابدل ملابسى وقلت له بعفوية غير مقصودة منى بانى عارية وانا بكلمه ولسة ملبستش فبسرعة بديهة منه قال طب وليه هتلبسى ما كده كويس فضحكت وقلت له عيب اللى انت بتقوله ده .واغلقت الخط وارتديت ملابسى وانا امام الكمبيوتر وعندما بدانا فى الحديث قال لى لماذا لم ارسل الشورت فقلت له مش انت قلت ان شورت من عندى احسن من مافيش ؟ فقال ايوة فقلت له لا مافيش احسن وضحكت فقال لى افتحى الكاميرا عايز اشوفك وانتى بتضحكى على . فقلت له طب انت مفتحتش الكاميرا ليه لحد دلوقت فارسل دعوة فقبلتها ولا ادرى لماذا تخيلت انه سيكون عاريا تماما حتى ظهرت الصورة فوجدته يرتدى تي نفس التي شيرت الذى كان يرتديه من قبل فقلت له يعنى لم تلبس تى شيرت لون تانى فقال لا ده كويس عشان يبقى ماتش مش تدريب فارسلت اليه الدعوة بالكام وقلت له لا هيكون تدريب مش ماتش وظهرت على وجهه ابتسامة اعجاب وارسل بعض الكلمات التى تعبر عن الاعجاب وانا ابتسم وقال كله زملكاوى النهار ده قلت له لا فقال ازاى يعنى فقلت له نص زملكاوى ونص اهلاوى فقال ايه ده لابسة شورت احمر فقلت ايوة فقال اكيد تحفة عليكى فقلت طبعا يا بنى فسالته وانت زملكاوى وايه تانى ؟ فقال زملكوى بس فسالته لابس شورت ابيض ؟ فقال لا الشورت عنده ماتش فى مكان تانى فقلت له ازاى يعنى ؟ فقال لابس التي شيرت بس . فقلت له انت بتتكلم بجد فحلف لى فقلت له مش مصدقة فقال لى تحبى تشوفى ؟ وبالفعل لم اكن اصدق انه لا يرتدى شورت وانه يضحك فقلت له ماشى اشوف بنبرة تحدى فوقف ورفع التى شيرت وظهر زبه امام الشاشة ذهلت عندما رايت ذلك وقلت له انت اتجننت إنت بتتكلم جد !!!! وعينايا على الشاشة بتركيز شديد وشفتاى تتمنى لو تخترق الشاشة لتلتهم ذلك الزب المتحجر كالصخور فجلس مرة ثانية وقال لى علشان تعرفى انى مش بتكسف منك اما انتى بأة اللى لسة بتتكسفى منى . فقلت له اللى انا شوفته ده بجد ؟؟ فقال لى طبعا بجد عايزانى اشوف القمر ده واتكسف منه ؟اما انتى بأة فالدور عليكى فسالته يعنى ايه ؟ فقال يعنى نفسى اشوف اللى بقالى كتير ملهوف عليه وبتمنى حتى المحه فقلت له هو مين ده ؟ فقال جسمك فقلت طب ما انت بتشوفنى كتير فقال لا مشفتكيش خالص عمرى ما شفتك عريانة اذهلتنى هذه الكلمة ولم اعرف ماذا افعل فقال لى لماذا التردد انتى لسة مكسوفة بعد اللى شفتيه انتى عارفة انا نفسى فى ايه دلوقت ؟ اجيلك او تجيلى لم استطع الرد ووجدت يدى تتجه الى بطنى تتحسسها حتى دخلت اسفل البادى والتفت حول بزي وتمسك الحلمة وانا اشعر وكانى مسحوبة او مخدرة وبدات اقرص على حلماتى وبدات اغمض عيناي من اثارتى وبدا هو يوجه الكاميرا ناحية زبه ويلعب بيده عليه ذهابا وايابا وفجأة استيقظت على صوت جرس التليفون يرن وكان هو المتحدث وطلب منى ان يرى بزى فقلت له برعشة مينفعش يا حرام عليك فقال لى لو مشافش بزى هييجي لى البيت وبتردد شديد رفعت البادى عن بزى اليمين وكانت الحلمة منتصبة جدا واشعر باثارة بالغة فأغلقت سماعة التليفون و قمت وارتديت عباءة على ما البس وفتحت باب شقتى ونزلت وصعدت الى شقته و فوجىء بالجرس يرن وعندما علم انه انا فتح فورا وكانت لحظة لن انساها ابدا فعندما فتح الباب ورايته ارتميت عليه حتى اننا وقعنا داخل الشقة شفتانا تاكل بعضها نحضن بعضنا بشدة يخلع لى ملابسى بعنف مزق الشورت الذى ارتديه و ادخل يده داخل كسى سادت لحظات صمت شديدة وبدا يقبل شفتاى ووجهى ويقول لى بانه لم يتمنى غيرى ابدا وانه يحلم بان يلتصق بجسمى وان يحضن بزازى وان يعيش داخل كسى وبدات اهاتى تعلو وهو يزيد من عنفه حتى حملنى وادخلنى الى سريره وبدا يمتع كل قطعة من جسدى بشفتيه ولسانه حتى وصل لكسى وبدا يحدثه ويتكلم معه ويقبله ويعضه ويلحسه وبدات ابحث انا عن قطعة الصخر التى تمنيت فى لحظة ان اكلها بشفتاى حتى وصلت اليه ولمسته بيدى فسرت قشعريرة فى جسدى وبدات ازحف حتى وصل فمى اليه وبدات اقبله واقبله واقبله والحسه وعندما ادخلته داخل فمى احسست وكاننى اصابنى الجنون او كاننى لم ارى زب من قبل وكان هو يلحس فى كسى وانا الحس فى زبه حتى انزلت شهوتى بين شفتيه فقام وادخل زبه بداخل كسى ويحركه يمينا وشمالا فى كل مكان داخل كسي ثم خرج وهويحملنى وزبه فى كسى وبدا يدور بى فى كل مكان بالشقة وانا احضن زبه بداخلى كما احضن شفتيه بشفتاى حتى استقر بى على كرسي امام الكمبيوتر ولم ادعه يفعل شيئا بعد ذلك وبدات انا فى فعل كل شيء انا التى تتحرك على زبه انا التى تصعد وتنزل انا التى تحضن زبه انا التى اخرجه بيدى وانا التى ادخله بيدى حتى اقترب من انزال حليبه فرفعنى وهو يدخل زبه فى كسى بشدة وبسرعة وصوت صرخاتى عالى وصوت اهاته عالى حتى انزل بداخلى كل حليبه….