قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
خديجه المطلقه وابوها (قصة سكس ونيك محارم ممتعه )!!!
هاذي
قصتي الحقيقية مع ابنتي المطلقة خديجة . عساها تترل حليب زبكم. ذات صباح
بعد ما فقت من النوم رحت الحمام عشان اقظي حاجتي وبعد ما انتهيتدخلت تحت
الدش عشان اغتسل من اثار الجنابة مع زوجتي من الليلة الماضية ورديتالستاير.
وبعد شوية سمعت الباب ينفتح واذ ببنتي خديجة داخلة الحمام وهي لا تعرف
علىمايبدو بوجودي وكانت هي الاخرة فايقة من النوم وعايزة تقضي حاجتها دخلت
البنتومعها كلوت أحمر لعلها تريد تغيره وانا قاعد اراقبها من خلف التساير
من دون ان اتنفسانزلت كلوتها الاسود لعند ركبتها وقعدت تبول وانا اسمع صوت
بولها العذب فيالمرحاض خلى زبي يوقف بمكانه كان شعر كسها كثيف مرة وحالك
السواد زي شعر كس امها لكنالمفاجأة تشانت انو حجم كسها اكبر من حجم كس
زوجتي . بعد ما انتهت خديجة من التبولامسكت ورقة ومسحت بيها كسها بعد ذلك
قلعت كلوتها المتسخ ولبست الجديد وخرجت منالحمام. قمت انا من ورا الستاير
ورحت وقفلت الباب وقمت واخدت كلوتها المتسخ وقعدتاشم والحس بيه كان ما يزال
ساخن وابتديت الحس مكان فرجها وادخلته في فميوابتديت امضغ بيه . وباليوم
التالي رحت انام باكر مع زوجتي بانتظار الموعد القادمللحمام في الصباح
وكانت ممحون مرة وابي نيك الارض من شدة المحنة فطلبت من زوجتي تقلعثيابها
وتلحقني عالفراش لكنها رفضت وقالت لي انها الحين بالدورة الشهرية وانا
زبيحيجن جنونه الليلة اذا ما ناك فطلبت منها ان تأتز وأن تنام على بطنها
عشان ابغىنيكها من مكوتها لكنها مانعت بشدة ورفضت انها تنتاك من الخلف عشان
حرام لكن اناوش اسوي ابغى انيك الليلة . فامسكت زوجتي من الخلف من خصرها
وحطيت زبي على مكوتهاوانا قاعد اترجاها واتوسل اليها انها تسمح لي انيكها
لكنها ابت . عندها قمتبتمزيق ثيابها بالقوة وانزلت كلوتها وفتحت مكوتها
بيدي وحطيت زبي فيها وقعدتاغتصبها من مكوتها بالقوة وزوجتي تصرخ وتتألم
وعندما اشتد صراخها حطيت ايدي على تمهاوابتديت اخذ راحتي بنياكتها لمدة
ساعة تقريبا وانا ما ازال اتخيل كس خديجة ورائحةكلوتها حتى انهارت قواي
تماما وبعديها فظلت زوجتي طول الليل وهي تبكي وتدعي علي.وفي الصباح رحت
كالعادة الحمام وانا اتمنى ان تدخل خديجة الحمام هاذي المرةايضا عشان اشوف
كسها الزين وما هي الا دقايق حتى دخلت خديجة الحمام وقعدت تبول وبعدما
اتنهت تبي تمسح كسها لكن ورق التواليت كان خالص من الحمام فوقفت خديجة
وراحت سلةالغسيل وامسكت بقطعة ملابس وقدعت تشم بيها وانا قاعد اباوع
بمكوتها الكبيرةوفتحتها الوردية بعدها مسحت خديجة كسها بتلك القطعة ثم خرجت
من الحمام عندها رحتسلة الغسيل أشوف القطعة اللي مسحت بيها كسها عشان
اشمها ويا للمفاجأة كانتابنتي خديجة تشم بكلوتي الخاص وتمسح كسها بيه عندها
حسيت بالجنة انفتحت لي بوابها . ماصدق انه خديجة كانت تفكر بيا مثل كنت
افكر بيها خديجة تريد تنيكني… كانت خديجة مطلقة صار ليها سنتين وتراها
تشتهي النيك مرة عشان انا اعرف منتصرفات حرمتي وقت الامتنع عن نياكتها
لفترة طويلة. كان اكثر ما يعجبني بيهامكوتها كسها الكبير الأشعث وبظرها
الناتئ مثل زب الولد الصغير وياما حلمت أرظعه حتىاشبع منشهد كسها . ومرت
الايام على هاذا الحال وفي أحد الايام قررنا انا وحرمتي نطلع برحلةنتفسح
بجبال عسير ونوخذ شقة مفرشة نستأجرها ونقعد هناك فترة ترى الطقس هناك
زينمرة . وطلعنا هناك بالصبح الباكر بسيارتي كان عندي سيارة فورد ****د
فكتورياطلعت زوجتي من جدام وقعدت خديجة بالخلف ورا امها وفتحت رجليها عن
قصد كانت تلبس بنطالضيق ورقيق من هذولا العلموظة وبدت تراقبني بالمراية اذا
كنت انظر اليها ام لاوانا بالفعل انظر اليها وبالتحديد بين فخوذها وقت
عرفت اني بانظر استلقت علىالمقعد الى الوراء وفتحت فخوذها بعد أكثر من
الاول تراني كنت اشوف بوضوح اثار بظرهاالناتئ وزبي الحين وقف بمكانه مثل
العامود انتبهت زوجتي بجانبي على زبي الواقفوابتسمت وقعدت تحشي كلام تلميح
عشان هي تبيني انيكها الليلةلكن انا افكاري كانت مع خديجة وابي انيكها
الليلة باي ثمن وهي تراها واناقولالصدج تبي تنيكني مرة وانا متاكد امية
الامية لانها ابتدت تحط ايدها علىكسهاوتلعب ببظرها من فوق البنطال وتمسك
ببزازها وتشدها وتلحس وتمصص بشفايفها وعشاناتاكد اكثر طلبت من حرمتي
تناولنا الموز نوكله عشان جعنا في الطريق اخذتخديجة الموزة وابتدت تداعب
بيها بظرها وكسها وتعمل حركات اباحية بيها وتفوتهابتمها وتطلعها وتغمزني
بعينها تريد تمص الزب وانا الحين تراني انمحنت خوش محنةأكثر من الممحونة
وخديجة نفس الشي.وصلنا هناك العصر تعبانين دخلت الحرمة الحمام عشان تستحم
وغمزتني بعينها عشان ادخلمعاها وانيكها لكن انا زورتها وقلت لها اني تعبان
وانا لا تعبان ولا شي بس كنت ابياخلو بخديجة ولو عشر دقايق على الأقل قعدت
خديجة على الكنبة وفتحت فخذهاوشاورتلي بصبعها على كسها تبيني انيكها
عندها ركظت مثل المجنون أعض فخوذها وكسهاواشمه وابوسه وحاولت اذوق طعم
شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي منشفتها وهي تغمض عينيها واحط
شفايفي على شفايفها واقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسهاالعطره وادخل لساني
بشويش بين شفايفها وهي تمص لساني وتسحبه داخل فمها وطلعتلساني من فمها
ولحست خدها ورفعت لساني على اطراف اذنها وجلست الحس فيها
ثوره اخي
سني32
سنة مكتنزة وجميلة متزوجة وزوجى يعمل بمنطقة نائية ويأتى فى أجازات شهرية
وإبنى بالحضانة أسكن فى شقة صغيرة فى مبنى ملاصق لبيت والدى المتوفى من 3
سنوات وتعيش فيه الآن امى و لي أخي عماد الأصغر منى بأعوام قليلة ويعمل
بمدينة صناعية قريبة من العاصمة ويعود فى أجازات أسبوعية ومنفصل عن زوجته
منذ اكثر من عام و فى حالة نفسية سيئة ويعيش بشقته فى نفس الطابق الموجود
بها شقة امى وحياته الان معلقة بالكمبيوتر والنت . أحب زوجى كثيرا وهو
أيضا يعشقنى كثيرا….
بعد طلاق اخى وحيث ان امى سيدة لم تعد تقوى كثيرا على رعاية شقتها وشقة اخى فاننى اتعاون معها فى ذلك الامر و اقضى معها معظم الوقت حتى اعود لشقتى او ابيت عندها فى بعض الاحيان .. وفي الفترات التى اقضيها فى بيت أخي اجلس على الكمبيوتر واستمع لبعض الاغانى و فى بعض الاحيان ادخل على النت لقراءة اخر اخبار الموضة والفنانات و عن فضائح بعض الفنانات الجنسية و المشاهد الاباحية ووجدت نفسى ادخل الى موقع جنسى عربى حيث كانت هناك صور كثيرة لفنانات عرب ومصريين و كثير من المقاطع الخاصة بهم و لفت نظرى وجود بعض الكلمات التى شدت انتباهى مثل الاينيمى والغرائب والمحارم فشاهدت صور وافلام كرتونية وافلام غريبة و كنت مترددة ان افتح علي كلمة كلمة محارم لا ادرى لماذا ولكننى تجرات وفتحت علي صور ممارسة الجنس العائلى مثل اب مع ابنته وابن مع امه او اخته او ممارسات جماعية اقول لكم الحق لا ادرى لماذا احسست بان تلك الصور شدتنى لكى اراها تتحرك فقد كنت اضع نفسى داخل تلك الصور دون ارادة منى وكنت اتخيل ان جميع من بالصور هم افراد عائلتى واحسست بالاثارة تدفعنى ففتحت علي الافلام وبدات بفيلم لاخ صغير واخته الكبيرة فقد كان هناك الكثير والكثير منها وكان جسدى يرتعش من الشهوة و الإثارة وتخيلت نفسى مع اخى وسالت نفسى معقول ممكن ده يحصل ؟ قمت بازالة كافة الاثار التى تدل على اننى كنت افتح تلك المواقع الجنسية حتى لا ياتى اخى ويشاهد ذلك ويعلم باننى كنت اشاهدها .
وظل عقلى لفترة بالتفكير فى ذلك الفيلم وكنت اشعر بلحظات تهيج واثارة فعلية وكنت اشعر بان الاندر مبتلا . وذهبت الى سريرى واغلقت عيناى وانا اشعر ان اخى سيدخل على ليفعل ما سبق ان فعله خيالى كنت احاول ان اطرد التفكير فى ذلك الامر ولكننى كنت افشل فشلا زريعا فقمت بالاتصال زوجى راجية اياه ان يحصل على اجازة ولو ليوم واحد ويعود مرة اخرى ولكنه اخبرنى بانه لن يتمكن من الحصول على اجازة فى الوقت الحالى فتنهدت وقلت له الشغل اهم .
فى اليوم التالى حضر أخي فى اجازته السبوعية متاخرا . وبعد ان انتهت سهرتنا ذهب للنوم ونامت امى وابنى وبقيت انا مع خيالى احاول استجلاب صورة زوجى لاحلم انى بين احضانه فافشل فى كل مرة وكنت اشعر بلهيب غريب فى انفاسى واشعر بحرارة لم اعهدها من قبل تخرج من بين افخاذى ولكن ما العمل ؟ ماذا افعل ؟ لم ادرى بنفسى الا وضوء النهار يدخل الغرفة فاغلقت عينى وصحيت على صوت امى توقظنى لاذهب بابني الى الحضانة وشراء الافطار .
فقمت واوصلته الى حضانته واشتريت الافطار وعدت سريعا لاجد امى تنادينى من الحمام للذهاب الى شقة أخي لاحضار ملابسه للغسيل فارتعد جسدى فجاءة عندما قالت لى ذلك وسرت ببطء شديد جدا لاحضار مفتاح شقته وبتثاقل اكثر وانا اسير مترددة تجاه باب الشقة وكنت اتمنى لو تنادينى امى ثانية لتقول بانها هى التى ستذهب لاحضارها .
قمت بفتح باب شقته ودخلت وذهبت لاحضار ملابسه التى خلعها عند استحمامه فى الليلة الفائتة واتجهت الى غرفة نومه حيث توجد شنطة ملابسه كنت اسير وعينى متجهمة والرعب يملانى الى هدف واحد فقط هو شنطة ملابسه واقوم بتشجيع نفسى حتى لا انظر اليه وهو نائم بسريره حتى دخلت قدمى الاولى داخل الغرفة خانتنى عينى وذهبت لتنظر اليه وهو نائم بسريره فقد كان نائما على ظهره بدون تى شيرت والملائة مرفوعة من على نص جسمه بالطول وكان نائما بالشورت فقط فتعلقت عينى على مظهر صدره والشعر يغطيه بكثافة وعلى الرغم من اننى رايته مئات المرات الا ان تلك المرة كانت مختلفة تماما فقد كان جسدى يرتعد ففتح عينيه فالتقت فى عينى مباشرة وقال لى صباح الخير وهو يتمطع فرددت عليه فسالته اذا كان هناك ملابس اخرى فى حاجة للغسيل فاجاب مش عارف فقلت له مش عارف اذا كان فيه ولا لا فقال بيتهيألى مفيش الا الشورت اللى لابسه بس وباقى الملابس فى الشنطة وفى الحمام فسالته اذا كنت سوف تقوم بغسله ام لا فقال طبعا فقلت له طب يللا قوم عشان امشى فقال ليه يااه انتى مستعجلة ليه كده ؟ فقلت ان امى تنتظرنى فقال ولو تاخرتى دقيقة ولا اثنتين او حتى ساعة هل تعتقدن انها سوف تنادى عليك ؟ فقلت بس يللا قوم هات الشورت او احضره الى الشقة الثانية فقال لى يعنى لازم حالا حالا فضحكت وقلت له ايوة لازم حالا حالا فقال لى طب ديرى وشك فقلت له هو انت هتقلع وانا فى الحجرة ولا ايه ؟ فقال وما المشكلة انتى مش اختى ؟ فاكرانى هاتكسف منك ولا انتى اللى بتتكسفى منى ؟ فقلت له طبعا باتكسف منك هو انت مش راجل برضه ؟ فقال بس انا اخوكى فقلت له يعنى اخويا ده راجل ولا فردة شراب وضحكنا فقال لى ايوة فردة شراب وطلب منى ان انسى امى دلوقت وان اجلس معه قليلا فاتجهت للسرير وانا ارتعد ويملا وجهى الخوف فقال لى ايه مالك فيه ؟ انتى بتترعشى كده ليه ؟ ووشك احمر كده ليه ؟ فقلت له لا مافيش وجلست واعطيت وجهى فى اتجاه اخر فقال لى هتتكلمى معايا ووشك فى الناحية التانية وضحك فابتسمت وقلت له لا طبعا فاحضر مسندا صغيرا ووضعه بجواره على المخدة وقال لى اركنى ظهرك ولا ادرى كيف واتتنى الشجاعة وقلت له ايوة كده افضل وبعد ما اركن ضهرى تقول لى تعالى فى حضنى مش كده وضحكت فقال لى وعرفتى منين الكلام ده فقلت له من عينيك انت باين عليك كنت سهران على الكمبيوتر والنت فقال ايوة فقلت له وكنت بتعمل ايه ؟ فقال ابدا كنت اقرا وبدخل على بعض المواقع فضحكت فقال لى بتضحكى على ايه ؟ فقلت له ارحم نفسك من المواقع دى فقال لى وايه عرفك بالمواقع دى ؟ قلت له هو فيه حد ميعرفش ان فيه المواقع دى ؟ دى مكتوب عنها فى الجرائد والتليفزيون .وقلت له يللا قوم هات الشورت علشان امشى فقال لى يا بنتى ماما عارفة انك قاعدة معايا فدهشت وقلت له عارفة منين ؟ وقال مش هى اللى باعتاكى فقلت له باعتانى اخد الغسيل مش باعتانى اقعد معك .
فقال لى طبعا فقلت له يللا قم هات الشورت ولا امشى ؟ فقال لى لحظة واحدة واعتقدت انه سوف يقوم ليدخل الحمام ليخلعه ولكنه مد يديه وبدا فى خلع الشورت من على جسده فقلت له انت بتعمل ايه انتى هتقلعه قدامى ولا ايه ؟ فقال لى مش قلت لك انا مش هتكسف منك ؟ فقلت له طب غطى نفسك بالملائة الاول فقال ماشى وفعل وخلع الشورت وانا انظر اليه وقبل ان يعطينى اياه فرد قدميه فرايت زبه منتصبا تحت الملاءة فإزدادت عينى اتساعا وتركيزا وهو ينظر الى . واعطانى الشورت وقال تفضلى فمددت يدى وهى ترتعش لاخذ الشورت فقال لى انتى مالك يا بنتى فيه ايه ؟ فابتسمت واخذت الشورت وقمت من السرير وفى الطريق كنت اسال نفسى ايه اللى انا عملته ده ؟ ازاى ورطت نفسى فى كده ؟ والجانب الاخر ينادينى كيف لم انتهز الفرصة التى ربما لا تعود ثانية ؟ ظللت على ذلك حتى ذهبت الى امى وكنت اخشى ان ترانى هكذا ووجهى احمر وارتعش وبالفعل رات ذلك فابتسمت وقالت لى مالك فيه ايه ؟ فقلت لها باننى كنت ساصطدم بالباب اثناء دخولى وكدت اقع فقالت لى يعنى موقعتيش فقلت لها لا . فقالت لى اخوكى صحى ولا لسة فاجبتها بتردد لا اه فقالت لى لا اه ازاى صحى ولا مصحيش فقلت لها صحى فقالت لى جهزى الفطار حتى اناديه واخذت المفتاح منى وذهبت وهى فى الطريق كنت اود ان اطلب منها الا تذهب فربما كان مازال على السرير عاريا او ربما …. بعد نصف ساعة عادا الاثنان وكنت قد اعددت الافطار والشاى .
لم أضع فى ذهنى مطلقا ان تكون قد ذهبت اليه لتفعل مالم افعله انا ولم اتخيل ذلك للحظة واحدة وبحسن نية منى .
واثناء الافطار كان كثيرا ما ينظر الى عينى الى ان وصل النقاش للكمبيوتر والنت والشات فسالنى انتى عندك ايميل ولا لا فقلت له طبعا من زمان فسالنى بتدخلى الشات فقلت له لا فقال لى طب عاملاه ليه ؟
فقلت له ان زوجي يحدثنى احيانا من احد محلات الانترنت واراه ويراني قال لى انتى جبتى كاميرا كمان فقلت طبعا من زمان ماهو انت مدخلتش شقتى من زمان هتعرف منين ؟
فقال لى طب ده انا كمان لازم اجيب كاميرا عشان لو حبيتى تكلميه من هنا بدل ما تروحى لشقتك فقلت له مافيش داعى ممكن انا اجيب بتاعتى لما انت تسافر فقال لى انتم مش هتنامو معانا النهاردة فقلت له لا عشان احتمال زوحي يتكلم النهاردة . فاخذ كوب الشاى وقال بانه سيذهب ليقوم بتشغيل بعض الاغانى وطلب منى ان اذهب عليه عندما انتهى لاخطره بالايميل الخاص بى ليسجله فذهبت اليه ومعى امى بعد قليل وقام بتسجيل الايميل وارسل لى الدعوة لتسجيله وقمنا بالدردشة لبعض الوقت وسالنى هو زوحي هيتكلم امتى ؟ فقلت له الساعة 7 م فقال طب ممكن ابقى اكلمك بعد مايخلص ؟ فقلت له ولماذ اذا كنا قاعدين نتكلم دلوقت وبعدين كمان فيه التليفون وبعدين حاجة كمان البيت ملتصق بالبيت يعنى ممكن نتكلم من البلكون والجو حر واكدت على كلمة حر جامد فضحك وقال اهو تسالى فضحكت وقلت له ماشى .
بعد طلاق اخى وحيث ان امى سيدة لم تعد تقوى كثيرا على رعاية شقتها وشقة اخى فاننى اتعاون معها فى ذلك الامر و اقضى معها معظم الوقت حتى اعود لشقتى او ابيت عندها فى بعض الاحيان .. وفي الفترات التى اقضيها فى بيت أخي اجلس على الكمبيوتر واستمع لبعض الاغانى و فى بعض الاحيان ادخل على النت لقراءة اخر اخبار الموضة والفنانات و عن فضائح بعض الفنانات الجنسية و المشاهد الاباحية ووجدت نفسى ادخل الى موقع جنسى عربى حيث كانت هناك صور كثيرة لفنانات عرب ومصريين و كثير من المقاطع الخاصة بهم و لفت نظرى وجود بعض الكلمات التى شدت انتباهى مثل الاينيمى والغرائب والمحارم فشاهدت صور وافلام كرتونية وافلام غريبة و كنت مترددة ان افتح علي كلمة كلمة محارم لا ادرى لماذا ولكننى تجرات وفتحت علي صور ممارسة الجنس العائلى مثل اب مع ابنته وابن مع امه او اخته او ممارسات جماعية اقول لكم الحق لا ادرى لماذا احسست بان تلك الصور شدتنى لكى اراها تتحرك فقد كنت اضع نفسى داخل تلك الصور دون ارادة منى وكنت اتخيل ان جميع من بالصور هم افراد عائلتى واحسست بالاثارة تدفعنى ففتحت علي الافلام وبدات بفيلم لاخ صغير واخته الكبيرة فقد كان هناك الكثير والكثير منها وكان جسدى يرتعش من الشهوة و الإثارة وتخيلت نفسى مع اخى وسالت نفسى معقول ممكن ده يحصل ؟ قمت بازالة كافة الاثار التى تدل على اننى كنت افتح تلك المواقع الجنسية حتى لا ياتى اخى ويشاهد ذلك ويعلم باننى كنت اشاهدها .
وظل عقلى لفترة بالتفكير فى ذلك الفيلم وكنت اشعر بلحظات تهيج واثارة فعلية وكنت اشعر بان الاندر مبتلا . وذهبت الى سريرى واغلقت عيناى وانا اشعر ان اخى سيدخل على ليفعل ما سبق ان فعله خيالى كنت احاول ان اطرد التفكير فى ذلك الامر ولكننى كنت افشل فشلا زريعا فقمت بالاتصال زوجى راجية اياه ان يحصل على اجازة ولو ليوم واحد ويعود مرة اخرى ولكنه اخبرنى بانه لن يتمكن من الحصول على اجازة فى الوقت الحالى فتنهدت وقلت له الشغل اهم .
فى اليوم التالى حضر أخي فى اجازته السبوعية متاخرا . وبعد ان انتهت سهرتنا ذهب للنوم ونامت امى وابنى وبقيت انا مع خيالى احاول استجلاب صورة زوجى لاحلم انى بين احضانه فافشل فى كل مرة وكنت اشعر بلهيب غريب فى انفاسى واشعر بحرارة لم اعهدها من قبل تخرج من بين افخاذى ولكن ما العمل ؟ ماذا افعل ؟ لم ادرى بنفسى الا وضوء النهار يدخل الغرفة فاغلقت عينى وصحيت على صوت امى توقظنى لاذهب بابني الى الحضانة وشراء الافطار .
فقمت واوصلته الى حضانته واشتريت الافطار وعدت سريعا لاجد امى تنادينى من الحمام للذهاب الى شقة أخي لاحضار ملابسه للغسيل فارتعد جسدى فجاءة عندما قالت لى ذلك وسرت ببطء شديد جدا لاحضار مفتاح شقته وبتثاقل اكثر وانا اسير مترددة تجاه باب الشقة وكنت اتمنى لو تنادينى امى ثانية لتقول بانها هى التى ستذهب لاحضارها .
قمت بفتح باب شقته ودخلت وذهبت لاحضار ملابسه التى خلعها عند استحمامه فى الليلة الفائتة واتجهت الى غرفة نومه حيث توجد شنطة ملابسه كنت اسير وعينى متجهمة والرعب يملانى الى هدف واحد فقط هو شنطة ملابسه واقوم بتشجيع نفسى حتى لا انظر اليه وهو نائم بسريره حتى دخلت قدمى الاولى داخل الغرفة خانتنى عينى وذهبت لتنظر اليه وهو نائم بسريره فقد كان نائما على ظهره بدون تى شيرت والملائة مرفوعة من على نص جسمه بالطول وكان نائما بالشورت فقط فتعلقت عينى على مظهر صدره والشعر يغطيه بكثافة وعلى الرغم من اننى رايته مئات المرات الا ان تلك المرة كانت مختلفة تماما فقد كان جسدى يرتعد ففتح عينيه فالتقت فى عينى مباشرة وقال لى صباح الخير وهو يتمطع فرددت عليه فسالته اذا كان هناك ملابس اخرى فى حاجة للغسيل فاجاب مش عارف فقلت له مش عارف اذا كان فيه ولا لا فقال بيتهيألى مفيش الا الشورت اللى لابسه بس وباقى الملابس فى الشنطة وفى الحمام فسالته اذا كنت سوف تقوم بغسله ام لا فقال طبعا فقلت له طب يللا قوم عشان امشى فقال ليه يااه انتى مستعجلة ليه كده ؟ فقلت ان امى تنتظرنى فقال ولو تاخرتى دقيقة ولا اثنتين او حتى ساعة هل تعتقدن انها سوف تنادى عليك ؟ فقلت بس يللا قوم هات الشورت او احضره الى الشقة الثانية فقال لى يعنى لازم حالا حالا فضحكت وقلت له ايوة لازم حالا حالا فقال لى طب ديرى وشك فقلت له هو انت هتقلع وانا فى الحجرة ولا ايه ؟ فقال وما المشكلة انتى مش اختى ؟ فاكرانى هاتكسف منك ولا انتى اللى بتتكسفى منى ؟ فقلت له طبعا باتكسف منك هو انت مش راجل برضه ؟ فقال بس انا اخوكى فقلت له يعنى اخويا ده راجل ولا فردة شراب وضحكنا فقال لى ايوة فردة شراب وطلب منى ان انسى امى دلوقت وان اجلس معه قليلا فاتجهت للسرير وانا ارتعد ويملا وجهى الخوف فقال لى ايه مالك فيه ؟ انتى بتترعشى كده ليه ؟ ووشك احمر كده ليه ؟ فقلت له لا مافيش وجلست واعطيت وجهى فى اتجاه اخر فقال لى هتتكلمى معايا ووشك فى الناحية التانية وضحك فابتسمت وقلت له لا طبعا فاحضر مسندا صغيرا ووضعه بجواره على المخدة وقال لى اركنى ظهرك ولا ادرى كيف واتتنى الشجاعة وقلت له ايوة كده افضل وبعد ما اركن ضهرى تقول لى تعالى فى حضنى مش كده وضحكت فقال لى وعرفتى منين الكلام ده فقلت له من عينيك انت باين عليك كنت سهران على الكمبيوتر والنت فقال ايوة فقلت له وكنت بتعمل ايه ؟ فقال ابدا كنت اقرا وبدخل على بعض المواقع فضحكت فقال لى بتضحكى على ايه ؟ فقلت له ارحم نفسك من المواقع دى فقال لى وايه عرفك بالمواقع دى ؟ قلت له هو فيه حد ميعرفش ان فيه المواقع دى ؟ دى مكتوب عنها فى الجرائد والتليفزيون .وقلت له يللا قوم هات الشورت علشان امشى فقال لى يا بنتى ماما عارفة انك قاعدة معايا فدهشت وقلت له عارفة منين ؟ وقال مش هى اللى باعتاكى فقلت له باعتانى اخد الغسيل مش باعتانى اقعد معك .
فقال لى طبعا فقلت له يللا قم هات الشورت ولا امشى ؟ فقال لى لحظة واحدة واعتقدت انه سوف يقوم ليدخل الحمام ليخلعه ولكنه مد يديه وبدا فى خلع الشورت من على جسده فقلت له انت بتعمل ايه انتى هتقلعه قدامى ولا ايه ؟ فقال لى مش قلت لك انا مش هتكسف منك ؟ فقلت له طب غطى نفسك بالملائة الاول فقال ماشى وفعل وخلع الشورت وانا انظر اليه وقبل ان يعطينى اياه فرد قدميه فرايت زبه منتصبا تحت الملاءة فإزدادت عينى اتساعا وتركيزا وهو ينظر الى . واعطانى الشورت وقال تفضلى فمددت يدى وهى ترتعش لاخذ الشورت فقال لى انتى مالك يا بنتى فيه ايه ؟ فابتسمت واخذت الشورت وقمت من السرير وفى الطريق كنت اسال نفسى ايه اللى انا عملته ده ؟ ازاى ورطت نفسى فى كده ؟ والجانب الاخر ينادينى كيف لم انتهز الفرصة التى ربما لا تعود ثانية ؟ ظللت على ذلك حتى ذهبت الى امى وكنت اخشى ان ترانى هكذا ووجهى احمر وارتعش وبالفعل رات ذلك فابتسمت وقالت لى مالك فيه ايه ؟ فقلت لها باننى كنت ساصطدم بالباب اثناء دخولى وكدت اقع فقالت لى يعنى موقعتيش فقلت لها لا . فقالت لى اخوكى صحى ولا لسة فاجبتها بتردد لا اه فقالت لى لا اه ازاى صحى ولا مصحيش فقلت لها صحى فقالت لى جهزى الفطار حتى اناديه واخذت المفتاح منى وذهبت وهى فى الطريق كنت اود ان اطلب منها الا تذهب فربما كان مازال على السرير عاريا او ربما …. بعد نصف ساعة عادا الاثنان وكنت قد اعددت الافطار والشاى .
لم أضع فى ذهنى مطلقا ان تكون قد ذهبت اليه لتفعل مالم افعله انا ولم اتخيل ذلك للحظة واحدة وبحسن نية منى .
واثناء الافطار كان كثيرا ما ينظر الى عينى الى ان وصل النقاش للكمبيوتر والنت والشات فسالنى انتى عندك ايميل ولا لا فقلت له طبعا من زمان فسالنى بتدخلى الشات فقلت له لا فقال لى طب عاملاه ليه ؟
فقلت له ان زوجي يحدثنى احيانا من احد محلات الانترنت واراه ويراني قال لى انتى جبتى كاميرا كمان فقلت طبعا من زمان ماهو انت مدخلتش شقتى من زمان هتعرف منين ؟
فقال لى طب ده انا كمان لازم اجيب كاميرا عشان لو حبيتى تكلميه من هنا بدل ما تروحى لشقتك فقلت له مافيش داعى ممكن انا اجيب بتاعتى لما انت تسافر فقال لى انتم مش هتنامو معانا النهاردة فقلت له لا عشان احتمال زوحي يتكلم النهاردة . فاخذ كوب الشاى وقال بانه سيذهب ليقوم بتشغيل بعض الاغانى وطلب منى ان اذهب عليه عندما انتهى لاخطره بالايميل الخاص بى ليسجله فذهبت اليه ومعى امى بعد قليل وقام بتسجيل الايميل وارسل لى الدعوة لتسجيله وقمنا بالدردشة لبعض الوقت وسالنى هو زوحي هيتكلم امتى ؟ فقلت له الساعة 7 م فقال طب ممكن ابقى اكلمك بعد مايخلص ؟ فقلت له ولماذ اذا كنا قاعدين نتكلم دلوقت وبعدين كمان فيه التليفون وبعدين حاجة كمان البيت ملتصق بالبيت يعنى ممكن نتكلم من البلكون والجو حر واكدت على كلمة حر جامد فضحك وقال اهو تسالى فضحكت وقلت له ماشى .
ام دعاء جارتنا اجمل نيك كس عربي مصري
اعترفات بنت هايجه خلت ابواها ينكها
أعيش مع أبى البالغ من العمر 45 سنة بعدما توفيت أمى ولم يتزوج لكى لا يأتى بزوجة أب تضايقنى
فى بادئ الأمر كنت أعيش مع أبي مثل أى بنت وأبوها وكنت بعد الانتهاء من دراستى الجامعية . كنت أجلس فى البيت فى أحد الأيام ذهبت إلى الحمام وكان باب الحمام مفتوح قليلا فتحت الباب لأدخل الحمام وجدت أبى عاريا وماسك زبه المنتصب فأغلقت الباب وجريت بسرعة خجلا من أبى .
بعدما استحم أبى قال : معلش نسيت باب الحمام مفتوح .
فى البداية ظننت أنها حركة عفوية من أبى ولكن فى المرة الثانية وجدت باب الحمام مفتوحا قليلا فمشيت على أطراف أصابعى لكى لا يشعر فوجدته عاريا كنت أراقبه من بعيد ويمسك زبه يدعك فيه مغمض العينين وفمه مفتوح وما هى إلا حركات بيده من خلالها قذف حليبه على الأرض رجعت مكانى بسرعة حتى لا يرانى .
بعدما رأيت زب أبى مرتين حرك فى جسدى الشهوة وأصبحت أمارس العادة السرية وأنا أتخيل زب أبى يدخل فى كسى أو يده تلمس بزازى . كنت ألعب فى بزارى وشفرات كسى حتى يخرج ماء شهوتى ثم أنام بعدها . أصبحت العادة السرية لا تشبعنى ولا تطفئ نار شهوتى الجامحة فبدأت أفكر فى أبى وفى زبه العملاق الطويل الذى لا أرى مثله إلا فى أفلام السكس المخزنة على جهاز الكمبيوتر حتى توصلت إلى فكرة إغراء أبى بملابسى وحركاتى فى المشى والجلوس مثل الأفلام العربى استيقظت من النوم لأرتدى قميص شفاف يظهر الكولوت والسوتيانة
دخلت المطبخ لإعداد الفطور وبعد ما انتهينا قدمت له الشاى وأنا أنحنى أمامه بقميصى المفتوح من أعلى الصدر ليرى نصف بزازى وكنت أتتبع نظراته من تحت لتحت ثم جلست بجواره وأنا أضع رجلا على رجل لأكشف له قدمى إلى فوق الركبة وكان ينظر لهما وهو يلهث حتى فى إحدى المرات التى كنت أقوم بها لإغرائه جلست على الكنبة الطويلة فى الصالون وإحدى قدمى على الأرض والأخرى على الكنبة فانكشف فخذى الأبيض الملئ بالحم والكولوت وكنت أرى أبى وجهه يتصبب عرقا دون أن أشعره بأنى كنت أتجسس عليه
بعد هذه الإغراءات حينما يدخل غرفته أو الحمام كان يمارس العادة السرية وهو يمسك ويشم أحد كولوتاتى الوسخة فى الحمام
لقد مر وقت طويل على هذا الإغراء دون إحراز تقدم فلعل أبى يخاف أن أصدمه أو أنه يفكر أن أفعالى هذه دون قصد . قررت أن أزيد جرعة الإغراء حتى يعلم أننى أريده وأريد زبه جاءتنى فكرة باب الحمام المفتوح . دخلت الحمام وخلعت ملابسى وتركت الباب مفتوحا قليلا فرأيته فى مرآة الحمام التى كانت تعكس جسدى العارى له وهو يظن أننى لا أراه
كنت أستحم بطريقه سكسية ألعب فى كسى وأدخل إصبعى فيه وأدعك فى بزازى ، ثم أخرج زبه ليمارس العادة السرية على جسدى العارى ثم أخرج منديلا من جيبه ليقذف حليبه فيه
فى أحد الأيام كنت فى السوق لأشترى بعض الأغراض لجهاز الكمبيوتر وقعت عينى على كاميرا صينية الصنع ومعها جهاز تلفاز لا يتجاوز 2 بوصة صغيرة الحجم وقليلة الوزن وسعرها رخيص اشتريتها ثم وضعت عدسة الكاميرا فوق باب الحمام ووضعت عليها باقة ورد صغيرة لكى لا يراها أبى ووضعت جهاز التلفاز فى جيبى عندما أدخل الحمام لأكمل التوصيلة بداخل الحمام قبل أن أدخل لأستحم قلت لأبى : أنا فى الحمام لأستحم دخلت الحمام وأغلقته من الداخل خلعت ملابسى وركبت توصيلة الكاميرا مع التلفاز شغلت الجهاز فرأيت أبى ينظر على من خرم باب الحمام ففرحت لذلك
كان خرم الباب مواجها للبانيو والدش فبدأت بممارسة العادة السرية أمام أبى ، أدعك فى بزازى بإحدى يدى والأخرى أحسس بها على بزازى وشفرات كسى . كنت كالممحونة وأستدير بظهرى له . وانحنى ليرى كسى من الخلف . أخرج أبى زبه وبلله بلعابه وظل يدعك فيه وهو يتصبب عرقا حتى رأيت قطرات المنى تتساقط من زبه ثم انصرف من على باب الحمام
وبعدها فكيت الوصلة والتلفاز ووضعته فى جيبى وخرجت من الحمام وقلت لأبى : سأنام قليلا.
دخلت غرفتى وتأكدت أن أبى لا يستطيع البعد عن جسدى الأبيض الذى تتوهج منه حرارة الجنس والشهوة والآن سأنتظر أى فرصة لأدفعه للهجوم على جسدى
فى بادئ الأمر كنت أعيش مع أبي مثل أى بنت وأبوها وكنت بعد الانتهاء من دراستى الجامعية . كنت أجلس فى البيت فى أحد الأيام ذهبت إلى الحمام وكان باب الحمام مفتوح قليلا فتحت الباب لأدخل الحمام وجدت أبى عاريا وماسك زبه المنتصب فأغلقت الباب وجريت بسرعة خجلا من أبى .
بعدما استحم أبى قال : معلش نسيت باب الحمام مفتوح .
فى البداية ظننت أنها حركة عفوية من أبى ولكن فى المرة الثانية وجدت باب الحمام مفتوحا قليلا فمشيت على أطراف أصابعى لكى لا يشعر فوجدته عاريا كنت أراقبه من بعيد ويمسك زبه يدعك فيه مغمض العينين وفمه مفتوح وما هى إلا حركات بيده من خلالها قذف حليبه على الأرض رجعت مكانى بسرعة حتى لا يرانى .
بعدما رأيت زب أبى مرتين حرك فى جسدى الشهوة وأصبحت أمارس العادة السرية وأنا أتخيل زب أبى يدخل فى كسى أو يده تلمس بزازى . كنت ألعب فى بزارى وشفرات كسى حتى يخرج ماء شهوتى ثم أنام بعدها . أصبحت العادة السرية لا تشبعنى ولا تطفئ نار شهوتى الجامحة فبدأت أفكر فى أبى وفى زبه العملاق الطويل الذى لا أرى مثله إلا فى أفلام السكس المخزنة على جهاز الكمبيوتر حتى توصلت إلى فكرة إغراء أبى بملابسى وحركاتى فى المشى والجلوس مثل الأفلام العربى استيقظت من النوم لأرتدى قميص شفاف يظهر الكولوت والسوتيانة
دخلت المطبخ لإعداد الفطور وبعد ما انتهينا قدمت له الشاى وأنا أنحنى أمامه بقميصى المفتوح من أعلى الصدر ليرى نصف بزازى وكنت أتتبع نظراته من تحت لتحت ثم جلست بجواره وأنا أضع رجلا على رجل لأكشف له قدمى إلى فوق الركبة وكان ينظر لهما وهو يلهث حتى فى إحدى المرات التى كنت أقوم بها لإغرائه جلست على الكنبة الطويلة فى الصالون وإحدى قدمى على الأرض والأخرى على الكنبة فانكشف فخذى الأبيض الملئ بالحم والكولوت وكنت أرى أبى وجهه يتصبب عرقا دون أن أشعره بأنى كنت أتجسس عليه
بعد هذه الإغراءات حينما يدخل غرفته أو الحمام كان يمارس العادة السرية وهو يمسك ويشم أحد كولوتاتى الوسخة فى الحمام
لقد مر وقت طويل على هذا الإغراء دون إحراز تقدم فلعل أبى يخاف أن أصدمه أو أنه يفكر أن أفعالى هذه دون قصد . قررت أن أزيد جرعة الإغراء حتى يعلم أننى أريده وأريد زبه جاءتنى فكرة باب الحمام المفتوح . دخلت الحمام وخلعت ملابسى وتركت الباب مفتوحا قليلا فرأيته فى مرآة الحمام التى كانت تعكس جسدى العارى له وهو يظن أننى لا أراه
كنت أستحم بطريقه سكسية ألعب فى كسى وأدخل إصبعى فيه وأدعك فى بزازى ، ثم أخرج زبه ليمارس العادة السرية على جسدى العارى ثم أخرج منديلا من جيبه ليقذف حليبه فيه
فى أحد الأيام كنت فى السوق لأشترى بعض الأغراض لجهاز الكمبيوتر وقعت عينى على كاميرا صينية الصنع ومعها جهاز تلفاز لا يتجاوز 2 بوصة صغيرة الحجم وقليلة الوزن وسعرها رخيص اشتريتها ثم وضعت عدسة الكاميرا فوق باب الحمام ووضعت عليها باقة ورد صغيرة لكى لا يراها أبى ووضعت جهاز التلفاز فى جيبى عندما أدخل الحمام لأكمل التوصيلة بداخل الحمام قبل أن أدخل لأستحم قلت لأبى : أنا فى الحمام لأستحم دخلت الحمام وأغلقته من الداخل خلعت ملابسى وركبت توصيلة الكاميرا مع التلفاز شغلت الجهاز فرأيت أبى ينظر على من خرم باب الحمام ففرحت لذلك
كان خرم الباب مواجها للبانيو والدش فبدأت بممارسة العادة السرية أمام أبى ، أدعك فى بزازى بإحدى يدى والأخرى أحسس بها على بزازى وشفرات كسى . كنت كالممحونة وأستدير بظهرى له . وانحنى ليرى كسى من الخلف . أخرج أبى زبه وبلله بلعابه وظل يدعك فيه وهو يتصبب عرقا حتى رأيت قطرات المنى تتساقط من زبه ثم انصرف من على باب الحمام
وبعدها فكيت الوصلة والتلفاز ووضعته فى جيبى وخرجت من الحمام وقلت لأبى : سأنام قليلا.
دخلت غرفتى وتأكدت أن أبى لا يستطيع البعد عن جسدى الأبيض الذى تتوهج منه حرارة الجنس والشهوة والآن سأنتظر أى فرصة لأدفعه للهجوم على جسدى
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)