درس نيك خصوصى لابنى

انا سلمى وعمرى 38 عاماً ومتزوجة وأم لصبى عمره 17 عاماً . تزوجت وعمرى 21 عاماً من جمال الذى أحبنى وأحببته . وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفى الإتصال التليفونى عندما يكون خارج البيت .أما ممارسة الجنس معاً فهذا كان فى غاية الروعة والجمال . كنا نجد أنفسنا فى الحب العميق ونحن نمارس الجنس . كنا نحافظ على تلك العلاقة الحمبمة أنها سر الوجود والحياة بيننا. حتى بعد أن أنجبت وصرت أما .لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود طفل فى البيت .خاصة وأننى مازلت أحتفظ بقوامى وجسدى الرشيق حتى أن بزازى لم تترهل مازال صدرى يحتفظ بحيويته وجماله . فبزازى المتوسطة الحجم وحلماتى البارزةوبلونها البنى الواضح. وكسى ايضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خصوصاً أننى أقوم بحلاقة الشعرمن عليه دائما لأكون فى وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس . رغم كل هذه السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية ،وأحب أن يمارس زوجى معى الجنس فى كل وقت . مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت و سوتيانه . مجرد قميص النوم القصيروالشفاف على جسمى وغالباً ما أنزعه عنى وأنام عارية تماماً . بالرغم أننى فى البيت طول الوقت لابسه السوتيانة والكلوت تحت ملابسى . حتى عندما يكون زوجى مسافراً لأمور تخص عمله واذهب للنوم أخلع عنى السوتيانه والكلوت واكتفى بقميص النوم لأننى أشعر بمتعة شديدة وأنا عارية وخاصة أننى احب ان العب فى بزازى وحلماتى واضع أصابعى فى كسى وادعكه كثيراً . كان عمرو إبنى فى الصف الأول الجامعى بكلية الآداب . وهو شاب هادىء ومتفوق فى دراسته .فى أحد الأيام كنت أرتب حجرته وانظفها كالعادة ، ولكنى وجدت بجوار سريره على الأرض صورة لى وأنا على الشاطىء وأنا بالبكينى . استغربت من وجود هذه الصوره فى هذا المكان وأن عمرو يحتفظ بها .وفكرت فى أخذها وإعادتها إلى البوم الصور كما كانت . ولكنى فضلت تركها فى مكانها حتى أعرف لماذا أخذها عمرو؟! وماذا يفعل بها ؟!.وقررت أن اراقبه بدون أن يشعر بى ..... وفى مساء ذات يوم كان عمرو فى حجرته وليس له صوت ، فظننت أنه مشغول بالمذاكرة . فذهبت إلى حجرته لأرى ماذا يفعل وكنت حافية القدمين لكى لا يحس بى . ولما إقتربت من باب الحجرة وأطلت عليه برأسى وجدت منظراً غريباً جعلنى أشعر بالهلع إذ لم يخطر على بالى ما رأيت . فتراجعت وبدون أن يشعر بى وذهبت إلى حجرة نومى . ووقفت أمام المرآة مشددوة وأقول لنفسى : هل يُعقل ما رأيت؟ معقول ما يحدث من إبنى عمرو؟. لقد رأيته يفعل العادة السرية فقد أمسك زوبره ويدعكه بيد وبيده الأخرى يمسك صورتى التى بالبكينى ويقربها من زوبره ويحكها به حتى ينزل المنى منه على الصورة . أدركت أن إبنى فى حالة جنسية شديدة وأنه يفرغ طاقته بهذه الطريقة . ولكن لماذا صورتى وأنا بالبكينى ؟ لابد أنه يشعر بالسكس نحو جسدى أو نحو جسد المرأة بصفة عامة وصورتى هى التى أمامه والتى فى متناول يده أدركت أنه فى إحتياج شديد لمعرفة الكثير فى أمور الجنس والسكس والبنات ، خاصة أنه فى مرحلة هامة من حياته . وعند المساء ذهبت أنا وزوجى لكى ننام ، وكعادتى خلعت كل ملابسى ونمت بجواره عارية تماماً .وكان زوجى يمسك بزازى بيده ويضع فخذه عند كسى ويحكه بينما يقبل فمى بكل نعومة ورقة.وكنت أبادله القبلات ويدى أيضاً تمسك زوبره وأفركه . حتى وصلنا لمرحلة النيك وأخذ ينيك كسى بكل رغبة وحب وأنا فى غاية السخونة والهياج حتى أتى بشهوته معى فى نفس الوقت وافرغ كل المنى من زوبره فى كسى . ثم امسكت زوبره وبدأت امصه تارة وادعكه فى بزازى وحلماتى تارة أخرى . ثم نام على ظهره ونمت أنا فوقه ونحن نقبل بعض بكل إشتياق وحب وإحتياج . وظللنا على هذا الوضع لمدة ليست قليلة من الزمن . وفى الحقيقة فى بعض الوقت أثناء ممارسة الجنس والحب مع زوجى ، كنت أشعر بالسرحان والتفكير فيما يفعله إبنى عمرو مع صورتى . صيحيح هو كشاب فى هذه المرحلة ممكن أن يفعل العادة السرية مثله مثل الكثير من الشباب أولاد وبنات كمان . وهذا شىء طبيعى .. ولكن فكرة وجود صورتى معه أثناء عمله للعادة السرية هو ما شغلنى . جعلنى أفكر أغلب اليوم وهذه الليلة فى ماذا أفعل بدون أن أجرح مشاعره أو أكشف سره . تساؤلات كثيرة كانت تدور فى ذهنى .هل أنا أمه أثيره جنسياً؟ هل شاهدنى يوماً وأنا عارية فأثرته جنسياً ؟هل يعرف أو شاهد كيف أنام بجوار أبيه فتمنى ذلك؟ هل يعرف بنات ولكن لا يستطيع أن يفعل معهن شيئاً فيفعل معى من خلال الصورة؟هل أتركه يفعل ما يحلوله دون فهم ؟ أم أتدخل أنا ؟ هل أعطى لأبيه فكرة فهورجل يستطيع فهم الإحتياج الجنسى عند الرجال؟ كنت حائرة من أمرى . ولكنى توصلت إلى قناعة أن أتدخل بهدوء لمساعدة إبنى لإجتياز هذا الأمر .كنت أفكر ماذا أفعل ؟ ورأيت أن أراقبه بعض الوقت أولاً لعلنى أجد تصرفات أخرى له تساعدنى على الحوار معه عندما يحين الوقت المناسب .وفعلاً قمت بمراقبته مراراً وكان يعمل عادته مع صورتى فتأكد لى أنه يقصدنى فى مشاعره الجنسية ... تعمدت بعد ذلك أن أترك سوتيانتى وكلوتى فى الحمام لكى يكونا أمامه و فى متناول يده وأعرف ماذا يفعل إذا أخذهما ... وفى يوم لم أجد السوتيانة والكلوت فأدركت على الفورأنه أخذهما . ولما كنت أراقبه وجدته يقوم بتقبيل السوتيانة والكلوت ويمسح بهما جسمه وخاصة زوبره وصدره .كما كان يلحس الكلوت وخاصة الجزء الذى يغطى كسى ... تعجبت لهذا التصرف !! وقررت أن أدخل عليه وهو يقوم بذلك . وفى إحدى المرات عندما كنت اراقبه رأيته يجلس على سريره ويمارس عادته السرية وهو ممسك بكلوتى وصورتى أمامه . فدخلت عليه فجأة فارتبك والقى بالكلوت فى الأرض ورفع ملابسه بسرعة . فبادرته بالقول: أنا : بتعمل إيه يا عمرو هو : مافيش حاجة أنا : لقد رأيتك وأنت بتلعب فى عضوك . هو: ( متعلثماً ) أه، لا أصل أنا قاطعته وأنا متجهة نحوه وقلت له أنا : لا تخف يا حبيبى أنا أمك . إطمئن يا إبنى هو : مامى أنا كنت أنا : ( مقاطعة) عارفة يا حبيبى . وجلست بجواره على السرير وكنت أرتدى فستاناً واسع وخفيف ومن تحته مرتدية السوتيانة والكلوت .ورأيت كلوتى ملقى على الأرض .فأخذته ونظرت إليه .أما هو فكان لا يستطيع أن ينظر إلىّ وكأنه يشعر أنه إنكشف ومكسوف جداً ... فقلت له: أنا : حبيبى أنت بتعمل إيه بالكلوت بتاعى هنا .. أنا كنت أبحث عنه وعن السوتيانة كمان . هو : أنا أخذتهما أنا : لماذا يا حبيبى هو : أقولك من غير ما تزعلى منى أنا : أنا مش ممكن أزعل منك . كنت بتعمل بهم إيه؟ هو : كنت أبوسهم وأشم رائحتك فيهما .. مع الصورة بتاعتك دى وأخرج الصورة من تحت المخدة وقدمها لى .. أنا مش راح أعمل كده تانى .. أنا متأسف يا مامى أنا : حبيبى أنت بتحب السكس هو : قوى قوى أنا : وبتفكر فيه دائماً هو : أه أنا : أنت بتعرف بنات يا عمرو هو : لا وليس لى علاقة بأى بنت .. مجرد بنات اشوفهم فى الكلية أنا : لا تفكر فى أى بنت منهن جنسياً هو : بفكر وأتخيل لكن غير متاح لى خالص أنا : وأنا بتفكر فىّ هو : بصراحة أه أنا : علشان كده أخذت السوتيانة والكلوت وصورتى هو : أيوه أنا : وليه هذه الصورة بالذات هو :لأنك لابسه بكينى وجسمك باين فيها قوى . وبصراحة أنت حلوة قوى يا مامى وجسمك رائع أنا : أنت بتشعر بالسكس نحوى هو : أه خصوصاً أنك أمامى أنا : تحب تشوفنى ذى الصورة هو : ياريت فقمت ووقفت وخلعت عنى الفستان ،وصرت أمامه بالسوتيانة والكلوت فقط . بكينى ثم قلت له: أنا : أنا أهو بالبكينى على الطبيعة أمامك وأحسن من الصورة . مبسوط هو : اه أنت جميلة قوى يا مامى أنا : يا حبيبى ... هات إيدك وأمسك صدرى تردد كثيراً أن يمد يده فقلت له : أنا : لا تخجل يا حبيبى .. تعالى وأمسك صدرى وبالفعل وضع يده على صدرى فوق السوتيانة وجزء من يده يلمس بزازى .وكنت أنا أيضاً أشعر برغبة فى أن يمسكنى. ثم قلت له: "حط يا حبيبى يدك الأخرى على الكلوت بين فخذى " ولما فعل ذلك رغم تردده الواضح خوفاً أو خجلاً ، أغلقت فخذى على يده ثم قبلته فى خده وحضنته وكنت أشعر أنه مبسوط جداً... بعد ذلك جلس أمامى على الكرسى المجاور لسريره وكان زوبره منتصباً من وراء ملابسه وهويحاول أن يتفادى مشاهدتى له هكذا .ثم قلت له : أنا : أيه رأيك عجبتك على الطبيعة ولا الصورة أحسن هو : طبعاً على الطبيعة خصوصاً أنك جميلة قوى أنا : تحب تشوفنى عارية خالص وبدون ملابس هو : اه ممكن أنا : ممكن طبعاً يا حبيبى بس قول لى ليه أنت عايز تشوفنى عارية هو : اقول لك بصراحة أنا : طبعاً هو : أصل أنا عايز اشوف على الطبيعة بزاز وكس المرأة وطيزها وأكيد سيكون الأحساس غير مشاهدتها فى الصور أنا : يعنى أنت لم ترى جسم بنت يا عمرو هو : أشوفه إزاى حتى بعض البنات يادوب يبان جزء صغير من صدرها لو فستانها مفتوح شوية من فوق ..أنا نفسى أشوف جسم البنت كله والمس كل جزء فيه وأحسه. أنا : علشان كده بتنظر إلىّ وعايز تشوفنى عارية . وأنا هنا نموذج للبنات تراه وتحسه هو : أيوه بس أنت كمان فى غاية الجمال والروعة . يا بخت بابا بك أكيد متمتع معك . دا أنا نفسى فى بنت مثلك وفى جمالك . أنا : يا حبيبى الجنس هو الحياة والإنسان الذى لا يشعر بالجنس ويميل إليه بل ولا يمارسه هو إنسان مش طبيعى . علشان كده أنا متفهمة مشاعرك وأحاسيك وأساعدك على الفهم السليم للجنس . هو : كلامك حلو يا مامى أنت عظيمة قوى أنا فرحان أنك أمى أنا : طيب أيه رأيك يا حبيبى لما أخلع السوتيانه كده ، وكمان الكلوت أهو . أنا قدامك عارية تماماً .إيه شعورك هو: أنت أكثر جمالاًوأنت عارية هكذا ال.. على جمال جسمك أنا : تعالى يا حبيبى أتعرف على جسمى كله . أمسك بزازى وحلماتى . ضع يدك عند كسى هو : معقول أنا بحلم أنا : أبدا هذا ليس حلما . تعالى فى حضنى بس انت كمان أخلع كل ملابسك وصرت أنا وإبنى عريانين تماما . ثم أخذت يده بنفسى ووضعتها على بزازى . وقلت له: أنا : بوس بزازى ومص حلماتى .. يا ما ارضعتك من بزازى احب ان تعود وترضع من بزازى وحلماتى فى فمك . وبينما هويمص الحلمات امسكت زوبره بيدى ووضعته عند كسى وضغطت عليه بفخذى.وكنت أشعر برغبة شديدة للنيك وهياج شديد داخل كسى فقلت له : أنا : تحب تنيكنى يا حبيبى هو : معقول .. ممكن أنا : طبعاً ممكن تعالى وأخذته على السرير ونمت على ظهرى وفتحت رجلىّ قوى وقلت له بكل إشتياق:" تعالى نام علىّ ونيكنى ودخل زوبرك فى كسى وحس بحلاوة النيك يا حبيبى " وبالفعل أدخل إبنى زوبره فى كسى وحركه بقوة فى داخله وهو يتأوه بشدة . وكنت أنا فى غاية الهياج الجنسى حتى أشبقت ونزلت ماء شهوتى .. كنت متمتعة جدا ًوسعيدة .وهو كان فرحان جداً وهايج ثم قال لى : هو : عايز انزل المية من زوبرى أنا : نزل يا حبيبى وإشبع رغبتك هو : فى داخل كسك أنا : أيوه يا حبيبى نزل كل المية فى داخل كسى هو : أحس يحصل أنا : ( مقاطعة ) لا تخف مش راح يحصل حاجة ابداً وبالفعل افرغ شهوته فى داخل كسى وخرج وإرتمى بجوارى على السرير.فبادرته بالقول: أنا : انبسطت يا عمرو هو : قوى يا مامى أول مرة أشعر بالجنس على حقيقته . لا أعرف كيف أشكرك على تصرفك معى الذى لم اتوقعه أبداَ أنا : يا حبيبى أنا يهمنى سعادتك وأنك تكون مبسوط وفاهم موضوع الجنس كويس . ولما أكون أنا معك أفضل من ان تكون لوحدك مع نفسك والخيالات والأوهام تأثر عليك . أنت معى عرفت معنى الجنس الحقيقى بكل مشاعره وأحاسيسه الحقيقية وممارساته الجادة التى تعبر عن كل هذا الكم من الرغبة والشعور بالجنس هو : ال.. على كلامك يا مامى أنت فعلا إنسانة عظيمة ووعية وناضجة ومتحررة وعقلك كبير انابحبك قوى أنا : كل هذا علشان جعلتك تمارس الجنس معى وتتعرف على جسم المرأة بالتفصيل. هو : أصل أنا غير مصدق الذى حصل بيننا الأن رغم حلاوته وجماله ومتعته أنا : صدق يا حبيبى وما عنديش أى مانع نمارس الجنس معاً مرة أخرى . أنا كمان كنت سعيدة ومبسوطة بممارسة الجنس معك هو : وبابا أنا : بابا قصة أخرى وأحساس أخر ومتعة أخرى . بابا هو كل حياتى وحبى بل ووجودى هو : بتحبى بابا قوى كده أنا : طبعاً يا عمرو ما فى إنسان فى الدنيا مثل أبوك وبحبه بجنون وكل يوم يزيد حبى له وخصوصاً أننا نشعر بهذا الحب كل ما نمارس الجنس معاً هو : بتمارسى الجنس والحب مع بابا كتير أنا : (بكسوف ) كتير قوى ويكاد يكون يومياً وبالأخص عندما نذهب للنوم . ومهما كان تعبان أو مُجهد أجده حريص على هذه العلاقة المتميزة بيننا هو : أنا نفسى أجد بنت مثلك لما أتزوج ونعيش معاً قصة حب حقيقية ونتمتع معاً بحياتنا . أنا : أكيد يا حبيبى هناك بنات حلوة كتير تريد أن تعيش .عارف زى مين هو : مين أنا : نورا بنت خالتك وفى سنك أو أصغر كام شهر .أنا شخصياً بتعجبنى البنت دى غير أخواتها خالص هو : فعلا نورا بنت حلوة ومتميزة وجسمها حلو أنا : ياريت نورا تكون من نصيبك . أنا مستعدة أكلم خالتك من بكرهواحجزها لك هو : لسه بدرى فين لنا أخلص الكلية وأشتغل وأكون نفسى .وكمان تكون هى أيضاً خلصت دراستها وإشتغلت . أنا : يا حبيبى هذا لا يمنع أن نعطى فكرة لخالتك .وكمان لازم أنت تعمل علاقة قوية مع نورا هو : ما عندى مانع وأنت نعرفى أحسن منى وشايفة مصلحتى كويس قوى .والدليل ما فعلتيه معى اليوم أنا : يا حبيبى هو أنا لى مين غيرك أنت وبابا أهتم بهم فى حياتى. ربنا يقدرنى على إسعادكما هو : يا سلام يا مامى ربنا يخليكى لينا ثم قام وأخذ يقبلنى شاكراً وهو فى غاية السعادة .. ثم بادرنى بسؤال هو: يا ترى نورا بتحب السكس وتعشقه مثلك؟ أنا : أه بدأت تهتم بها .. عموماً هذا شىء راح تعرفه بنفسك لما تقوى العلاقة بينكما . وأنا بأقترح نروح نعمل لهم زيارة الخميس القادم . هو : موافق طبعاً . وبعد ذلك تركته وذهبت إلى الحمام لأغتسل قبل أن يجىء زوجى فى المساء . وكم كنت سعيدة بهذا اللقاء الجنسى مع إبنى . لأنى شعرت أنه بهذه الطريقة سوف يتعامل مع موضوع الجنس فى حياته بكل صحة وسلامة دون أن يخرج عن المألوف والطبيعى . وكنت أفكر كيف أساعده بالأكثر فى ذلك الأمر .فرأيت أن لا أرتدى ملابسى الداخلية السوتيانة والكلوت فى البيت .ويكفى الفستان فقط على جسمى . وايضاً لابد من حوار معه دائم حول الجنس والعلاقات الجنسية ليكون له ثقافة جنسية. وخاصة أن هناك الكثير من الموضوعات يحتاج إلى معرفتها فيما يخص جسم المرأة من كل النواحى الطبيعية والصحية والنفسية والغرائزية .إلى جانب وجود معلومات علمية سليمة حول العلاقة بين الجنسين . بعد هذا اليوم مع عمرو لاحظت عليه الإهتمام بنفسه جداً . كما لم يعد يتعامل مع صورتى مثل الأول أو يأخذ ملابسى الداخلية لأننى صرت متاحة بالنسبة له . وفى إحدى المرات قال لى سائلاً : هو : مامى أنا ملاحظ حاجة عليك جديدة أنا : خير يا عمرو هو : لماذا لا ترتدى الملابس الداخلية تحت الفستان ذى زمان؟ أنا : مش كده أحسن ولا إيه رأيك؟ هو: طبعاً أحسن قوى .أنت أصلك حلوة قوى وجميلة قوى وخصوصاً أنا : ( مقاطقة ) لما أكون عارية خالص . أنت تحب أكون عارية هكذا وفستانى يكشف جسمى العريان هو : ايوه أحبك كده على طول .وياسلام لوكانت نورا تحب كده برضه أنا : وأنا مستعدة أكون كده على طول ومن غير فستان كمان . ابوك كمان بيحب أكون كده على طول . أنت طالع مثله . وأنا أحب أكون عارية تماماً من أجلكما . وهذا هو الفستان مش راح البسه .خلينى كدة عريانه خالص أمامك وأمام بابا . وقمت بخلع الفستان وصرت عارية هو :ال.. عليك وعلى جمالك .. ثم قام وأخذنى بالحضن وقبلنى بشدة .وأنا بادلته القبلات . ثم أخذ يبوس صدرى وبزازى وحلماتى وبطنى حتى نزل لغاية كسى وباسه ولحسه . ثم إلتفت ونظر إلىّ وسألنى : هو : أفرضى بابا جاء ووجدك هكذا عارية خالص وأنا هنا فى البيت .راح تقولى له إيه؟ أنا :لا تقلق من بابا . هو بيحبنى أكون عارية فى كل وقت حتى فى وجودك لأنك إبننا . وهو عارف كويس قوى تصرفاتى معك هو : ( مقاطعاً ) أنت قلت لبابا عن ما نفعله معاً أنا : طبعاً يا إبنى أنا لا أستطيع أن أخبىء شيئاً عليه لأننى أحبه , وهو كمان مدرك تماماً للدور الذى أقوم به معك . لا تخف . أبوك إنسان عظيم وواعى ومتحرر وقادر على تقدير الأمور. هو : لكنه لم يظهر لى أى شىء يدل على أنه عارف أو موافق أنا : هذا هو أبوك .. رجل عظيم بكل المقاييس ويثق تماما فيما أقوله له أو أفعله . هو: فعلاً أنا فى غاية السعادة أن أكون من هذه الأسرة العظيمة التى تحتوى كل شىء من أجل حياتها وسعادتها . أنا : على فكرة خالتك مثلى فى عقلها ونضجها ،وأكيد نورا ستكون مثلها هو : ياريت أحسن أنا خلاص عقلى وقلبى ركب على نورا من ساعة ما قلتى لى عنها أنا : وهى كمان يا حبيبى تميل إليك حسب كلام خالتك لى النهاردهفى التليفون هو : صحيح نورا بتميل لى أنا : أيوه وأتفقت على الزيارة يوم الخميس كما وعدتك . مبسوط منى هو : طبعاً مبسوط وبس .أنا راح أطير من الفرح أنا : طيب وفين الحلاوة بتاعتى هو : ( متجه نحوى ) وأدى بوسة كبيرة لست الحبايب أنا : بوسة بس هو : وكمان حضن قوى أنا : بس أنت بخيل قوى ثم جلست على الكنبة وفتحت رجليّ على الآخر . وأمسكت بيدي كسى وفتحته وقلت له أنا : وهنا مفيش بوسه هو : بوسة بس .. بوسة ولحس ووو أنا: وإيه يا حبيبى هو : ونياكه كمان ثم خلع بنطلونه وكلوته وبدأ يدخل زوبره فى كسى الذى كان هائجاً وبدأ ينيكنى بقوة وسعادة . وأنا فى نفس الوقت أمسك بزازى وأدعك فيهم لغاية ما جبت شهوتى . وهو نزل المية من زوبره فى كسى حتى صار عرقه يتصبب من المجهود الذى بذله فى نياكتى . بعد ذلك دخلت أنا وهو لكى نستحم معاً وكانت فرصة أخرى نتبادل فيها القبلات واللعب فى أعضاء جسمنا بالمية والصابون . وكنت أشعر بسعادة بالغة مع إبنى عمرو الذى كان فى قمة سعادته أيضاً واخذ يدعو لى.... وظللت هكذا فى البيت ليل نهار لا أرتدى ملابسى على الإطلاق وأكون عارية تماما ً من أجل إبنى وزوجى . وكثيراً كنت أنام مع إبنى أو ينام هو معى فى حالة عدم وجود زوجى بالبيت . كنت أنام عارية تماماً وأأخذه فى حضنى ليشعر بالدفىء ويتمتع بكل جزء من جسمى .بل أنا التى كنت أتمتع بوضعى هكذا عارية وحضنى ومعى رجل أحبه ويحبنى . وفى مرات كثيرة كنت أجلس مع إبنى ونتحدث عن الجنس فى حياة الإنسان، وكنا نقرأ بعض الكتب والمقالات فى الثقافة الجنسية من على النت ونفهم مضمونها وفى بعضها كنا نعاين على الطبيعة تلك المفاهيم والشروحات .فمثلاً عندما نقرأ عن الجهاز التناسلى عند المرأة ونفهم كل جزء فيه بالشرح وبالصور . كنت أجعل إبنى يعين ذلك بنفسه فىّ . فيشاهد كسى والشفران الخارجيان الكبيران ويمسكهما بيده . أو الشفران الداخليان الصغيران . أو البظر و أجعله يلمسه ويتحسسه . كما أجعله يُدخل أصبعه فى كسى لكى يتعرف عليه من الداخل حتى يصل إلى فتحة المهبل... وهكذا بالنسبة لبزازى أو حلماتى . كانت حوارات ثقافية وعلمية وعملية فى نفس الوقت . ولا شك أن هذا غير الكثير من فكره ونظرته للجنس من ناحية وللمرأة من ناحية أخرى . فى الحقيقة كنت فى غاية السعادة وأنا أُعلم إبنى عن الجنس مفهومه وعلاقاته وممارساته مما يعود عليه بالنفع . وفى نفس الوقت كان هذا يُشبع أيضاً رغباتى الجنسية ويحقق لى .المتعة الحقيقية .حيث كنت أغلب اليوم فى حياة جنسية رائعة مع زوجى وإبنى . كنت دائما فى حالة إنتعاش جنسى بالفكر والقول والممارسة .لقد صارت حياتى كلها جنسية من أجل زوجى وإبنى فأنا لهما وهما لى

خديجه المطلقه وابوها (قصة سكس ونيك محارم ممتعه )!!!

هاذي قصتي الحقيقية مع ابنتي المطلقة خديجة . عساها تترل حليب زبكم. ذات صباح بعد ما فقت من النوم رحت الحمام عشان اقظي حاجتي وبعد ما انتهيتدخلت تحت الدش عشان اغتسل من اثار الجنابة مع زوجتي من الليلة الماضية ورديتالستاير. وبعد شوية سمعت الباب ينفتح واذ ببنتي خديجة داخلة الحمام وهي لا تعرف علىمايبدو بوجودي وكانت هي الاخرة فايقة من النوم وعايزة تقضي حاجتها دخلت البنتومعها كلوت أحمر لعلها تريد تغيره وانا قاعد اراقبها من خلف التساير من دون ان اتنفسانزلت كلوتها الاسود لعند ركبتها وقعدت تبول وانا اسمع صوت بولها العذب فيالمرحاض خلى زبي يوقف بمكانه كان شعر كسها كثيف مرة وحالك السواد زي شعر كس امها لكنالمفاجأة تشانت انو حجم كسها اكبر من حجم كس زوجتي . بعد ما انتهت خديجة من التبولامسكت ورقة ومسحت بيها كسها بعد ذلك قلعت كلوتها المتسخ ولبست الجديد وخرجت منالحمام. قمت انا من ورا الستاير ورحت وقفلت الباب وقمت واخدت كلوتها المتسخ وقعدتاشم والحس بيه كان ما يزال ساخن وابتديت الحس مكان فرجها وادخلته في فميوابتديت امضغ بيه . وباليوم التالي رحت انام باكر مع زوجتي بانتظار الموعد القادمللحمام في الصباح وكانت ممحون مرة وابي نيك الارض من شدة المحنة فطلبت من زوجتي تقلعثيابها وتلحقني عالفراش لكنها رفضت وقالت لي انها الحين بالدورة الشهرية وانا زبيحيجن جنونه الليلة اذا ما ناك فطلبت منها ان تأتز وأن تنام على بطنها عشان ابغىنيكها من مكوتها لكنها مانعت بشدة ورفضت انها تنتاك من الخلف عشان حرام لكن اناوش اسوي ابغى انيك الليلة . فامسكت زوجتي من الخلف من خصرها وحطيت زبي على مكوتهاوانا قاعد اترجاها واتوسل اليها انها تسمح لي انيكها لكنها ابت . عندها قمتبتمزيق ثيابها بالقوة وانزلت كلوتها وفتحت مكوتها بيدي وحطيت زبي فيها وقعدتاغتصبها من مكوتها بالقوة وزوجتي تصرخ وتتألم وعندما اشتد صراخها حطيت ايدي على تمهاوابتديت اخذ راحتي بنياكتها لمدة ساعة تقريبا وانا ما ازال اتخيل كس خديجة ورائحةكلوتها حتى انهارت قواي تماما وبعديها فظلت زوجتي طول الليل وهي تبكي وتدعي علي.وفي الصباح رحت كالعادة الحمام وانا اتمنى ان تدخل خديجة الحمام هاذي المرةايضا عشان اشوف كسها الزين وما هي الا دقايق حتى دخلت خديجة الحمام وقعدت تبول وبعدما اتنهت تبي تمسح كسها لكن ورق التواليت كان خالص من الحمام فوقفت خديجة وراحت سلةالغسيل وامسكت بقطعة ملابس وقدعت تشم بيها وانا قاعد اباوع بمكوتها الكبيرةوفتحتها الوردية بعدها مسحت خديجة كسها بتلك القطعة ثم خرجت من الحمام عندها رحتسلة الغسيل أشوف القطعة اللي مسحت بيها كسها عشان اشمها ويا للمفاجأة كانتابنتي خديجة تشم بكلوتي الخاص وتمسح كسها بيه عندها حسيت بالجنة انفتحت لي بوابها . ماصدق انه خديجة كانت تفكر بيا مثل كنت افكر بيها خديجة تريد تنيكني… كانت خديجة مطلقة صار ليها سنتين وتراها تشتهي النيك مرة عشان انا اعرف منتصرفات حرمتي وقت الامتنع عن نياكتها لفترة طويلة. كان اكثر ما يعجبني بيهامكوتها كسها الكبير الأشعث وبظرها الناتئ مثل زب الولد الصغير وياما حلمت أرظعه حتىاشبع منشهد كسها . ومرت الايام على هاذا الحال وفي أحد الايام قررنا انا وحرمتي نطلع برحلةنتفسح بجبال عسير ونوخذ شقة مفرشة نستأجرها ونقعد هناك فترة ترى الطقس هناك زينمرة . وطلعنا هناك بالصبح الباكر بسيارتي كان عندي سيارة فورد ****د فكتورياطلعت زوجتي من جدام وقعدت خديجة بالخلف ورا امها وفتحت رجليها عن قصد كانت تلبس بنطالضيق ورقيق من هذولا العلموظة وبدت تراقبني بالمراية اذا كنت انظر اليها ام لاوانا بالفعل انظر اليها وبالتحديد بين فخوذها وقت عرفت اني بانظر استلقت علىالمقعد الى الوراء وفتحت فخوذها بعد أكثر من الاول تراني كنت اشوف بوضوح اثار بظرهاالناتئ وزبي الحين وقف بمكانه مثل العامود انتبهت زوجتي بجانبي على زبي الواقفوابتسمت وقعدت تحشي كلام تلميح عشان هي تبيني انيكها الليلةلكن انا افكاري كانت مع خديجة وابي انيكها الليلة باي ثمن وهي تراها واناقولالصدج تبي تنيكني مرة وانا متاكد امية الامية لانها ابتدت تحط ايدها علىكسهاوتلعب ببظرها من فوق البنطال وتمسك ببزازها وتشدها وتلحس وتمصص بشفايفها وعشاناتاكد اكثر طلبت من حرمتي تناولنا الموز نوكله عشان جعنا في الطريق اخذتخديجة الموزة وابتدت تداعب بيها بظرها وكسها وتعمل حركات اباحية بيها وتفوتهابتمها وتطلعها وتغمزني بعينها تريد تمص الزب وانا الحين تراني انمحنت خوش محنةأكثر من الممحونة وخديجة نفس الشي.وصلنا هناك العصر تعبانين دخلت الحرمة الحمام عشان تستحم وغمزتني بعينها عشان ادخلمعاها وانيكها لكن انا زورتها وقلت لها اني تعبان وانا لا تعبان ولا شي بس كنت ابياخلو بخديجة ولو عشر دقايق على الأقل قعدت خديجة على الكنبة وفتحت فخذهاوشاورتلي بصبعها على كسها تبيني انيكها عندها ركظت مثل المجنون أعض فخوذها وكسهاواشمه وابوسه وحاولت اذوق طعم شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي منشفتها وهي تغمض عينيها واحط شفايفي على شفايفها واقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسهاالعطره وادخل لساني بشويش بين شفايفها وهي تمص لساني وتسحبه داخل فمها وطلعتلساني من فمها ولحست خدها ورفعت لساني على اطراف اذنها وجلست الحس فيها
وادخل لسانيداخل اذنها وهي تتنهد وانفاسها حاره وانزل لساني من تحت اذنها والحس رقبتهاواعضها بشويش على رقبتها تصير حامية وقامت هي وفتحت سحاب البنطال ومدت ايدهاواخرجت منه بظرها الاحمر الطويل والكبير مرة وطلبت مني امصه وجعدت امصص وارظع بيهوالتهم بالعسل الليخرج منه وما حسيت بالوقت الا وحرمتي خارجة من الحمام فقمت عنخديجة بعد ما رفعتلها السحاب . بالليل دخلت انام مع حرمتي وانا حاط براسي اني لازمانيك خديجة الليلة لكن اولا يجب ضمان ان تنام الحرمة نوم عميق وهي ما تنام هذهالنوم الا بعد نياكة قوية عشان شدي طلبت منها تخلع كلوتها عشان ابي اباشرها منفرجها ففعلت ذلك بكل طيب خاطر ونزلت بيها نياكة وطرق على كسها بكل ما اوتيت منقوة وهي تعن وتأن تحتي وانا انيك بيها بعد لغاية ما اجتها الرعشة الجنسية وافرغتكسها على زبي ولكن انا احتفظت بحمولة زبي للغالية خديجة. بعد هذي النيكة راحتالحرمة تشخربسابع نومة وجريت لغرفة خديجة وزبي لساتا واقف مكانه من النيكة السابقة كانت خديجةبالغرفة تنتظرني وهي عارية تماما هي شافتني جرت تمسك زبي وتمص بيه وتلحس من آثارسائل امها بعد ومسكتني بزبي وقادتني للفراش عشان انيكها بعدين حطيت زبي بكسها واناانزلت بيها نياكة وفتح وقرع وطرق كاني بعمري ما نكت حرمة منقبل لكن الامر لميطول كثير عشان كنت تعبان من نياكة امها فسحبت زبي من كسها قبل ما انزل بيه وطلبتمنها تنسدح على بطنها عشان ابغى نيك مكوتها مسكت زبي المتعب وضعت على فتحة مكوتهاوبللته من ندى كسها الرطب كانت فتحتها ضيقة بالحييل ودخلت راسه وهي تتألم وتقول ليطلعه يوجعني احس انه شق طيزي عندها سحبت زبي من مكوتها عشان اشوف وش صاروبالفعل كان ينزل منه شوية دم من طيزها بس هذا الشي آثار جنون زبي اكثر واكثر ونزلتيدي من تحت بطنها على بظرها علشان انسيها الالم وهي ريحت نفسها ورتاحت فتحة طيزهاودخلت راسه وهي تتأؤوه من الهيجان والالم في نفس الوقت ووقفت علشان تتعود فتحتها علىراسه والعب في بظرها ودخلته شوي وهي تتالم وتترجاني اطلعه بس ما تركت لها فرصةتتحرك من تحتي كانت اردافها جميلة جدا كبيرة مرة مثل الجلاتين بروعته ومياعتهكان زبي يحترق داخلا من حرارتها فادخلته فيه واخرجته بسرعه واصبحت ادخله واخرجهلمده طويله واستمريت على هذا الحال حتى احسست انها تهتز تحتي اتتها الرعشة وقلت لهاتبين ان انزل داخل مكوتك او على صدرك قالت لا نزل فيني بقوه فاهتزت تحتي وانزلتقذيفه من داخل زبي في أعماق طيزها وهي تقول كمان يوبا نزل كمان آه آه طيزينيكني كمان… لكن كيف اقدر انسى بظر

ثوره اخي

سني32 سنة مكتنزة وجميلة متزوجة وزوجى يعمل بمنطقة نائية ويأتى فى أجازات شهرية وإبنى بالحضانة أسكن فى شقة صغيرة فى مبنى ملاصق لبيت والدى المتوفى من 3 سنوات وتعيش فيه الآن امى و لي أخي عماد الأصغر منى بأعوام قليلة ويعمل بمدينة صناعية قريبة من العاصمة ويعود فى أجازات أسبوعية ومنفصل عن زوجته منذ اكثر من عام و فى حالة نفسية سيئة ويعيش بشقته فى نفس الطابق الموجود بها شقة امى وحياته الان معلقة بالكمبيوتر والنت . أحب زوجى كثيرا وهو أيضا يعشقنى كثيرا….
بعد طلاق اخى وحيث ان امى سيدة لم تعد تقوى كثيرا على رعاية شقتها وشقة اخى فاننى اتعاون معها فى ذلك الامر و اقضى معها معظم الوقت حتى اعود لشقتى او ابيت عندها فى بعض الاحيان .. وفي الفترات التى اقضيها فى بيت أخي اجلس على الكمبيوتر واستمع لبعض الاغانى و فى بعض الاحيان ادخل على النت لقراءة اخر اخبار الموضة والفنانات و عن فضائح بعض الفنانات الجنسية و المشاهد الاباحية ووجدت نفسى ادخل الى موقع جنسى عربى حيث كانت هناك صور كثيرة لفنانات عرب ومصريين و كثير من المقاطع الخاصة بهم و لفت نظرى وجود بعض الكلمات التى شدت انتباهى مثل الاينيمى والغرائب والمحارم فشاهدت صور وافلام كرتونية وافلام غريبة و كنت مترددة ان افتح علي كلمة كلمة محارم لا ادرى لماذا ولكننى تجرات وفتحت علي صور ممارسة الجنس العائلى مثل اب مع ابنته وابن مع امه او اخته او ممارسات جماعية اقول لكم الحق لا ادرى لماذا احسست بان تلك الصور شدتنى لكى اراها تتحرك فقد كنت اضع نفسى داخل تلك الصور دون ارادة منى وكنت اتخيل ان جميع من بالصور هم افراد عائلتى واحسست بالاثارة تدفعنى ففتحت علي الافلام وبدات بفيلم لاخ صغير واخته الكبيرة فقد كان هناك الكثير والكثير منها وكان جسدى يرتعش من الشهوة و الإثارة وتخيلت نفسى مع اخى وسالت نفسى معقول ممكن ده يحصل ؟ قمت بازالة كافة الاثار التى تدل على اننى كنت افتح تلك المواقع الجنسية حتى لا ياتى اخى ويشاهد ذلك ويعلم باننى كنت اشاهدها .
وظل عقلى لفترة بالتفكير فى ذلك الفيلم وكنت اشعر بلحظات تهيج واثارة فعلية وكنت اشعر بان الاندر مبتلا . وذهبت الى سريرى واغلقت عيناى وانا اشعر ان اخى سيدخل على ليفعل ما سبق ان فعله خيالى كنت احاول ان اطرد التفكير فى ذلك الامر ولكننى كنت افشل فشلا زريعا فقمت بالاتصال زوجى راجية اياه ان يحصل على اجازة ولو ليوم واحد ويعود مرة اخرى ولكنه اخبرنى بانه لن يتمكن من الحصول على اجازة فى الوقت الحالى فتنهدت وقلت له الشغل اهم .
فى اليوم التالى حضر أخي فى اجازته السبوعية متاخرا . وبعد ان انتهت سهرتنا ذهب للنوم ونامت امى وابنى وبقيت انا مع خيالى احاول استجلاب صورة زوجى لاحلم انى بين احضانه فافشل فى كل مرة وكنت اشعر بلهيب غريب فى انفاسى واشعر بحرارة لم اعهدها من قبل تخرج من بين افخاذى ولكن ما العمل ؟ ماذا افعل ؟ لم ادرى بنفسى الا وضوء النهار يدخل الغرفة فاغلقت عينى وصحيت على صوت امى توقظنى لاذهب بابني الى الحضانة وشراء الافطار .
فقمت واوصلته الى حضانته واشتريت الافطار وعدت سريعا لاجد امى تنادينى من الحمام للذهاب الى شقة أخي لاحضار ملابسه للغسيل فارتعد جسدى فجاءة عندما قالت لى ذلك وسرت ببطء شديد جدا لاحضار مفتاح شقته وبتثاقل اكثر وانا اسير مترددة تجاه باب الشقة وكنت اتمنى لو تنادينى امى ثانية لتقول بانها هى التى ستذهب لاحضارها .
قمت بفتح باب شقته ودخلت وذهبت لاحضار ملابسه التى خلعها عند استحمامه فى الليلة الفائتة واتجهت الى غرفة نومه حيث توجد شنطة ملابسه كنت اسير وعينى متجهمة والرعب يملانى الى هدف واحد فقط هو شنطة ملابسه واقوم بتشجيع نفسى حتى لا انظر اليه وهو نائم بسريره حتى دخلت قدمى الاولى داخل الغرفة خانتنى عينى وذهبت لتنظر اليه وهو نائم بسريره فقد كان نائما على ظهره بدون تى شيرت والملائة مرفوعة من على نص جسمه بالطول وكان نائما بالشورت فقط فتعلقت عينى على مظهر صدره والشعر يغطيه بكثافة وعلى الرغم من اننى رايته مئات المرات الا ان تلك المرة كانت مختلفة تماما فقد كان جسدى يرتعد ففتح عينيه فالتقت فى عينى مباشرة وقال لى صباح الخير وهو يتمطع فرددت عليه فسالته اذا كان هناك ملابس اخرى فى حاجة للغسيل فاجاب مش عارف فقلت له مش عارف اذا كان فيه ولا لا فقال بيتهيألى مفيش الا الشورت اللى لابسه بس وباقى الملابس فى الشنطة وفى الحمام فسالته اذا كنت سوف تقوم بغسله ام لا فقال طبعا فقلت له طب يللا قوم عشان امشى فقال ليه يااه انتى مستعجلة ليه كده ؟ فقلت ان امى تنتظرنى فقال ولو تاخرتى دقيقة ولا اثنتين او حتى ساعة هل تعتقدن انها سوف تنادى عليك ؟ فقلت بس يللا قوم هات الشورت او احضره الى الشقة الثانية فقال لى يعنى لازم حالا حالا فضحكت وقلت له ايوة لازم حالا حالا فقال لى طب ديرى وشك فقلت له هو انت هتقلع وانا فى الحجرة ولا ايه ؟ فقال وما المشكلة انتى مش اختى ؟ فاكرانى هاتكسف منك ولا انتى اللى بتتكسفى منى ؟ فقلت له طبعا باتكسف منك هو انت مش راجل برضه ؟ فقال بس انا اخوكى فقلت له يعنى اخويا ده راجل ولا فردة شراب وضحكنا فقال لى ايوة فردة شراب وطلب منى ان انسى امى دلوقت وان اجلس معه قليلا فاتجهت للسرير وانا ارتعد ويملا وجهى الخوف فقال لى ايه مالك فيه ؟ انتى بتترعشى كده ليه ؟ ووشك احمر كده ليه ؟ فقلت له لا مافيش وجلست واعطيت وجهى فى اتجاه اخر فقال لى هتتكلمى معايا ووشك فى الناحية التانية وضحك فابتسمت وقلت له لا طبعا فاحضر مسندا صغيرا ووضعه بجواره على المخدة وقال لى اركنى ظهرك ولا ادرى كيف واتتنى الشجاعة وقلت له ايوة كده افضل وبعد ما اركن ضهرى تقول لى تعالى فى حضنى مش كده وضحكت فقال لى وعرفتى منين الكلام ده فقلت له من عينيك انت باين عليك كنت سهران على الكمبيوتر والنت فقال ايوة فقلت له وكنت بتعمل ايه ؟ فقال ابدا كنت اقرا وبدخل على بعض المواقع فضحكت فقال لى بتضحكى على ايه ؟ فقلت له ارحم نفسك من المواقع دى فقال لى وايه عرفك بالمواقع دى ؟ قلت له هو فيه حد ميعرفش ان فيه المواقع دى ؟ دى مكتوب عنها فى الجرائد والتليفزيون .وقلت له يللا قوم هات الشورت علشان امشى فقال لى يا بنتى ماما عارفة انك قاعدة معايا فدهشت وقلت له عارفة منين ؟ وقال مش هى اللى باعتاكى فقلت له باعتانى اخد الغسيل مش باعتانى اقعد معك .
فقال لى طبعا فقلت له يللا قم هات الشورت ولا امشى ؟ فقال لى لحظة واحدة واعتقدت انه سوف يقوم ليدخل الحمام ليخلعه ولكنه مد يديه وبدا فى خلع الشورت من على جسده فقلت له انت بتعمل ايه انتى هتقلعه قدامى ولا ايه ؟ فقال لى مش قلت لك انا مش هتكسف منك ؟ فقلت له طب غطى نفسك بالملائة الاول فقال ماشى وفعل وخلع الشورت وانا انظر اليه وقبل ان يعطينى اياه فرد قدميه فرايت زبه منتصبا تحت الملاءة فإزدادت عينى اتساعا وتركيزا وهو ينظر الى . واعطانى الشورت وقال تفضلى فمددت يدى وهى ترتعش لاخذ الشورت فقال لى انتى مالك يا بنتى فيه ايه ؟ فابتسمت واخذت الشورت وقمت من السرير وفى الطريق كنت اسال نفسى ايه اللى انا عملته ده ؟ ازاى ورطت نفسى فى كده ؟ والجانب الاخر ينادينى كيف لم انتهز الفرصة التى ربما لا تعود ثانية ؟ ظللت على ذلك حتى ذهبت الى امى وكنت اخشى ان ترانى هكذا ووجهى احمر وارتعش وبالفعل رات ذلك فابتسمت وقالت لى مالك فيه ايه ؟ فقلت لها باننى كنت ساصطدم بالباب اثناء دخولى وكدت اقع فقالت لى يعنى موقعتيش فقلت لها لا . فقالت لى اخوكى صحى ولا لسة فاجبتها بتردد لا اه فقالت لى لا اه ازاى صحى ولا مصحيش فقلت لها صحى فقالت لى جهزى الفطار حتى اناديه واخذت المفتاح منى وذهبت وهى فى الطريق كنت اود ان اطلب منها الا تذهب فربما كان مازال على السرير عاريا او ربما …. بعد نصف ساعة عادا الاثنان وكنت قد اعددت الافطار والشاى .
لم أضع فى ذهنى مطلقا ان تكون قد ذهبت اليه لتفعل مالم افعله انا ولم اتخيل ذلك للحظة واحدة وبحسن نية منى .
واثناء الافطار كان كثيرا ما ينظر الى عينى الى ان وصل النقاش للكمبيوتر والنت والشات فسالنى انتى عندك ايميل ولا لا فقلت له طبعا من زمان فسالنى بتدخلى الشات فقلت له لا فقال لى طب عاملاه ليه ؟
فقلت له ان زوجي يحدثنى احيانا من احد محلات الانترنت واراه ويراني قال لى انتى جبتى كاميرا كمان فقلت طبعا من زمان ماهو انت مدخلتش شقتى من زمان هتعرف منين ؟
فقال لى طب ده انا كمان لازم اجيب كاميرا عشان لو حبيتى تكلميه من هنا بدل ما تروحى لشقتك فقلت له مافيش داعى ممكن انا اجيب بتاعتى لما انت تسافر فقال لى انتم مش هتنامو معانا النهاردة فقلت له لا عشان احتمال زوحي يتكلم النهاردة . فاخذ كوب الشاى وقال بانه سيذهب ليقوم بتشغيل بعض الاغانى وطلب منى ان اذهب عليه عندما انتهى لاخطره بالايميل الخاص بى ليسجله فذهبت اليه ومعى امى بعد قليل وقام بتسجيل الايميل وارسل لى الدعوة لتسجيله وقمنا بالدردشة لبعض الوقت وسالنى هو زوحي هيتكلم امتى ؟ فقلت له الساعة 7 م فقال طب ممكن ابقى اكلمك بعد مايخلص ؟ فقلت له ولماذ اذا كنا قاعدين نتكلم دلوقت وبعدين كمان فيه التليفون وبعدين حاجة كمان البيت ملتصق بالبيت يعنى ممكن نتكلم من البلكون والجو حر واكدت على كلمة حر جامد فضحك وقال اهو تسالى فضحكت وقلت له ماشى .

بعد الظهر ذهب واحضر ابني من الحضانة وذهبت انا الى شقتى سريعا وفتحت المسنجر وقمت بقبول دعوته وبدلت ملابسى وارتديت بادى احمر اللون يكشف نصف بزازى وشورت استرتش ابيض اللون وبدات فى اعداد الغذاء لحين حضور ابني مع خاله حيث انى اعلم انه سياخذه فى جولة اولا وتوقعت ان يقوم بشراء الكاميرا بعد ساعتان تقريبا عاد وجلسنا نتناول الغذاء وعمل الواجب ونزل ثانية وذهب ليجلس مع خاله وجدّته .بعد قليل رن التليفون فوجدت أخي يتصل بى ويطلب ان افتح المسنجر ليجرب الكاميرا الجديدة فقلت له انت اشتريتها برضه فاجاب عشان ابنك يشوفك على الكمبيوتر وانتى تشوفيه فضحك وقلت له ابني ؟ يا سلام !! فضحك وقال طب هتشوفي مين ومين هيشوفك غير ابنك ؟ فتحت المسنجر وعمل نفسه بيعاكسنى وانا اضحك حتى فتحت الكاميرا وعندما ظهرت الصورة عنده قال لى ايه الحلاوة دى وبعض كلمات المجاملة وطلبت منه يفتح الكاميرا علشان اشوف ابني ففتح الكاميرا ورايته يجلس تى شيرت ابيض وابني الى جواره فرح انه يرانى على الكمبيوتر ورايت ابني يتركه ويخرج مسرعا فسالت أخي عن السبب فقال انه فرح وذهب الى جدته يناديها لتتفرج وقال لى تفتكرى هتيجى ؟فقلت له لا اعلم وليه مش هتيجى ؟ فقال لى انتى عايزاها تيجى ولا لا ؟ فقلت له هى فعلا وحشتنى من ثلاث ساعات مشفتهاش . وظللنا نتحدث ولم تاتى ولم ياتى ابني وقال لى اخي على فكرة البادى الاحمر ده شكله رائع فقلت له شكرا وسالنى بقية الطقم ماشى مع بعضه ولا لا فقلت له طبعا يعنى اهلاوى قلت له طبعا فقال وانا زمالك ؟ يا خسارةفقلت له ليه خسارة ممكن تلبس تى شيرت احمر بس كده مش هيبقى ماتش هيبقى تدريب فقال طب ممكن نغير لون الشورت ؟ الشورت بتاعك لونه ايه ؟ فقلت ابيض فقال طب انا معنديش شورت الوان تانية غير الابيض وهو فى الغسيل دلوقت فسالته طب وهتلبس ايه فقال مافيش غير انك تدينى شورت من عندك فضحكنا وسالته عايز شورت لونه ايه ؟ فقال عندك الوان ايه ؟ فقلت اللى تقول عليه هتلاقيه كله موجود . فقال ماشى نخلينا ف الاحمر وسالنى ابعتلك ابنك تعطيه الشورت فضحكت وقلت له انت بتتكلم جد ولا ايه ؟ فقال طبعا بتكلم جد مش افضل ما يكون التى شيرت على مافيش خالص ؟ فقلت له بطل قلة ادب فقال لى بالذمة دى قلة ادب ان الواحد يقعد فى بيته على راحته ؟ فقلت له طبعا تبقى قلة ادب زيادة كمان ولا انت بتستغل حرارة الجو ؟ فقال حرارة الجو بس ؟ وضحك فقلت له وهو فيه حرارة تانية غير حرار الجو فقال لى طبعا وانا بكلمك جبت لقطة لليلى علوى بتستحم مش تحرر الجو بس لا تولعه كمان . فقلت له هى وصلت لليلى علوى كمان انت الظاهر عليك بتحب الست التخينة ؟ فقال بعشق الست التخينة . فقلت له لا مش هينفع كده انا لازم اخس احسن تعشقنى انا كمان !! فقالى لى تخسى ؟ لا طبعا ده انتى احلى جسم انا شفته فى حياتى فقلت له عيب كده وانا اشعر بان الحرارة كلها امسكت فى جسدى فقال لى اوعى يكون وشك احمر تانى ؟ فقلت له لا لسة . فقال انه سيرسل ابني لاعطيه احلى شورت عندى فقلت له ماشى وطلبت ان نغلق المسنجر دلوقت وطلب منى عندما انتهى من محادثة زوجى ان اتصل به ليكلمنى على المسنجر فاجبته بالموافقة . وبالفعل ارسل ابني لياخذ الشورت ولكنى لم ارسله له . وبالفعل فى السابعة اتصل زوجى لنتحدث على المسنجر وطلب منى ان تكون المكالمة قصيرة لانه وزملاءه مدعون فى حفل زفاف احد الزملاء فى العمل ولم يستغرق الحديث فى المسنجر عن نصف ساعة .وبدا خيالى يعمل ويعمل ثانية فى انتظار التحدث مع اخي وهل احدثه ام لا واذا حدثته .. هل البس ملابسى العادية ام نفس الذى كنت ارتديه عندما حدثته المرة الاولى ؟ ام ارتدى شيئ مختلف يقصر المسافات اكثر ؟وارتديت ملابسى واخذت ابني للتنزه لبعض الوقت ولعمل بعض المشتريات وعدت فى العاشرة ودخل ابني فورا الى السرير حتى دون ان يبدل ملابسه وفتحت دولابى افكر ماذا ارتدى ووقع اختيارى على بادى ستومك ابيض وشورت استرتش قصير ابيض اللون ابيض ولكنه يختلف عن السابق بانه اقصر منه بعض الشىء ووجدت اخي يتصل بى وانا عارية تماما لم اكن ارتديت شيئا بعد فسالنى عن سبب التاخير فقلت له ماحدث وباننى ابدل ملابسى وقلت له بعفوية غير مقصودة منى بانى عارية وانا بكلمه ولسة ملبستش فبسرعة بديهة منه قال طب وليه هتلبسى ما كده كويس فضحكت وقلت له عيب اللى انت بتقوله ده .واغلقت الخط وارتديت ملابسى وانا امام الكمبيوتر وعندما بدانا فى الحديث قال لى لماذا لم ارسل الشورت فقلت له مش انت قلت ان شورت من عندى احسن من مافيش ؟ فقال ايوة فقلت له لا مافيش احسن وضحكت فقال لى افتحى الكاميرا عايز اشوفك وانتى بتضحكى على . فقلت له طب انت مفتحتش الكاميرا ليه لحد دلوقت فارسل دعوة فقبلتها ولا ادرى لماذا تخيلت انه سيكون عاريا تماما حتى ظهرت الصورة فوجدته يرتدى تي نفس التي شيرت الذى كان يرتديه من قبل فقلت له يعنى لم تلبس تى شيرت لون تانى فقال لا ده كويس عشان يبقى ماتش مش تدريب فارسلت اليه الدعوة بالكام وقلت له لا هيكون تدريب مش ماتش وظهرت على وجهه ابتسامة اعجاب وارسل بعض الكلمات التى تعبر عن الاعجاب وانا ابتسم وقال كله زملكاوى النهار ده قلت له لا فقال ازاى يعنى فقلت له نص زملكاوى ونص اهلاوى فقال ايه ده لابسة شورت احمر فقلت ايوة فقال اكيد تحفة عليكى فقلت طبعا يا بنى فسالته وانت زملكاوى وايه تانى ؟ فقال زملكوى بس فسالته لابس شورت ابيض ؟ فقال لا الشورت عنده ماتش فى مكان تانى فقلت له ازاى يعنى ؟ فقال لابس التي شيرت بس . فقلت له انت بتتكلم بجد فحلف لى فقلت له مش مصدقة فقال لى تحبى تشوفى ؟ وبالفعل لم اكن اصدق انه لا يرتدى شورت وانه يضحك فقلت له ماشى اشوف بنبرة تحدى فوقف ورفع التى شيرت وظهر زبه امام الشاشة ذهلت عندما رايت ذلك وقلت له انت اتجننت إنت بتتكلم جد !!!! وعينايا على الشاشة بتركيز شديد وشفتاى تتمنى لو تخترق الشاشة لتلتهم ذلك الزب المتحجر كالصخور فجلس مرة ثانية وقال لى علشان تعرفى انى مش بتكسف منك اما انتى بأة اللى لسة بتتكسفى منى . فقلت له اللى انا شوفته ده بجد ؟؟ فقال لى طبعا بجد عايزانى اشوف القمر ده واتكسف منه ؟اما انتى بأة فالدور عليكى فسالته يعنى ايه ؟ فقال يعنى نفسى اشوف اللى بقالى كتير ملهوف عليه وبتمنى حتى المحه فقلت له هو مين ده ؟ فقال جسمك فقلت طب ما انت بتشوفنى كتير فقال لا مشفتكيش خالص عمرى ما شفتك عريانة اذهلتنى هذه الكلمة ولم اعرف ماذا افعل فقال لى لماذا التردد انتى لسة مكسوفة بعد اللى شفتيه انتى عارفة انا نفسى فى ايه دلوقت ؟ اجيلك او تجيلى لم استطع الرد ووجدت يدى تتجه الى بطنى تتحسسها حتى دخلت اسفل البادى والتفت حول بزي وتمسك الحلمة وانا اشعر وكانى مسحوبة او مخدرة وبدات اقرص على حلماتى وبدات اغمض عيناي من اثارتى وبدا هو يوجه الكاميرا ناحية زبه ويلعب بيده عليه ذهابا وايابا وفجأة استيقظت على صوت جرس التليفون يرن وكان هو المتحدث وطلب منى ان يرى بزى فقلت له برعشة مينفعش يا حرام عليك فقال لى لو مشافش بزى هييجي لى البيت وبتردد شديد رفعت البادى عن بزى اليمين وكانت الحلمة منتصبة جدا واشعر باثارة بالغة فأغلقت سماعة التليفون و قمت وارتديت عباءة على ما البس وفتحت باب شقتى ونزلت وصعدت الى شقته و فوجىء بالجرس يرن وعندما علم انه انا فتح فورا وكانت لحظة لن انساها ابدا فعندما فتح الباب ورايته ارتميت عليه حتى اننا وقعنا داخل الشقة شفتانا تاكل بعضها نحضن بعضنا بشدة يخلع لى ملابسى بعنف مزق الشورت الذى ارتديه و ادخل يده داخل كسى سادت لحظات صمت شديدة وبدا يقبل شفتاى ووجهى ويقول لى بانه لم يتمنى غيرى ابدا وانه يحلم بان يلتصق بجسمى وان يحضن بزازى وان يعيش داخل كسى وبدات اهاتى تعلو وهو يزيد من عنفه حتى حملنى وادخلنى الى سريره وبدا يمتع كل قطعة من جسدى بشفتيه ولسانه حتى وصل لكسى وبدا يحدثه ويتكلم معه ويقبله ويعضه ويلحسه وبدات ابحث انا عن قطعة الصخر التى تمنيت فى لحظة ان اكلها بشفتاى حتى وصلت اليه ولمسته بيدى فسرت قشعريرة فى جسدى وبدات ازحف حتى وصل فمى اليه وبدات اقبله واقبله واقبله والحسه وعندما ادخلته داخل فمى احسست وكاننى اصابنى الجنون او كاننى لم ارى زب من قبل وكان هو يلحس فى كسى وانا الحس فى زبه حتى انزلت شهوتى بين شفتيه فقام وادخل زبه بداخل كسى ويحركه يمينا وشمالا فى كل مكان داخل كسي ثم خرج وهويحملنى وزبه فى كسى وبدا يدور بى فى كل مكان بالشقة وانا احضن زبه بداخلى كما احضن شفتيه بشفتاى حتى استقر بى على كرسي امام الكمبيوتر ولم ادعه يفعل شيئا بعد ذلك وبدات انا فى فعل كل شيء انا التى تتحرك على زبه انا التى تصعد وتنزل انا التى تحضن زبه انا التى اخرجه بيدى وانا التى ادخله بيدى حتى اقترب من انزال حليبه فرفعنى وهو يدخل زبه فى كسى بشدة وبسرعة وصوت صرخاتى عالى وصوت اهاته عالى حتى انزل بداخلى كل حليبه….

ام دعاء جارتنا اجمل نيك كس عربي مصري

قصه دى حصلت معايا من 3 سنين كان لينا واحده ست جارتنا اسمها امال او ام دعاء عشان بس كانت ست غير عاديه جسمها كان يشبه كتير جسم فيفى عبده وكانت جميله جدااااااا وكانت ديما بتلبس ملابس ضيقه وبتبقى مبينه طيزها الى كانت كبيره اووووى .انا كنت كل اما اشوفها زبى بيقف معرفش ليه وكنت بحلم باليوم الى انيكها فيه , لحد ما فى يوم من الايام كانت جايه تنشر الغسيل عندنا فى البلكونه عشان المنشر بتاعهم اتكسر فا امى قالتلى اطلع مع ام دعاء شيل معاها قولتلها حاضر وطلعت معاها احنا عندنا بيت من 3 ادوار بس احنا بنقعد تحت فى الصيف عشان الدنيا بتبقى حر اوى فوق , المهم طلعت معاها كنت بساعدها فى التنشير المهم فضلت تتكلم معايا وتسالنى اخبارك ايه وكده يعنى ,,, وانا صراحه مكنتش مركز معاها خالص انا كنت مركز مع طيزها الكبيره اوى المهم قولت لازم المس طيزها فروحت عامل نفسى عايز اعدى من وراها وجيت متحرش بيها من ورا ... ياه كان اجمل احساس فى الدنيا زبى اتغرز بين فلقتين طيزها افتكرتها هتزعل او هتزعقلى بس استغربت منها لما لقتها بتضحك وبتقولى يا ولا عيب دا انا زى امـك... اتكسفت اوى منها وقولتلها انا اسف مكنتش اقصد المهم عدى اليوم ده وبعديها بحوالى اسبوع جات عندنا وكانت بتخبز مع امى العيش وبعدين كانت مروحه بعد ما خلصت فقالتلى تعالى ارفع عليا اللوح يا ميدو فرفعته عليها .... هى كانت مديانى طيزها فا غصب عنى المره دى لمست طيزها من ورا الى كانت كبيره ونعمه اووووى فضحكت تانى وقالتلى يا ولا عيب دنا زى امـك قولتلها وحياتك ما اقصد حاجه قالتلى ماشى يا ميدو .المهم جه اليوم بقى الى بعتبره اجمل يوم فى حياتى حصلت مشكله بينها وبين جوزها وسابتله البيت ومشيت ... الكلام ده كان بالليل اوى حوالى الساعه 12 وهى بلدها بعيده عن اسكندريه فا معرفتش تروح فا جات عندنا انا ساعتها كنت سهران مع اصحابى بره المهم جات عندنا وحكت لامى على الى حصل بينها هى وجوزها وانها حلفت ما هى رجعاله تانى وكلام من ده المهم امى قالتلها خلاص باتى عندنا النهارده والصباح رباح نبقى نشوف هنعمل ايه بكره قالتلها تعالى نامى جمبى وابو ميدو ينام بره مع العيال ما وفقتش خالص وقالت لا واللــه ابدا المهم اتفقوا انها تنام فوق فى الشقه بتاعتنا ويكون معاها واحد من اخواتى على فكره انا اكبر اخواتى وليا اخين محمد وحسن صغيرين واحد فى الابتدائى والتانى فى اولى اعدادى قالت لا انا بخاف انا عاوزه واحد كبير خلى ميدو يطلع معايا فوق قالتلها ده مش هنا قالتلها خلاص لما يجى ابقى خليه ينام معايا فوق فى الشقه المهم لما روحت امى قالتلى اطلع نام فوق يا ميدو مع خالتك ام دعاء لحسن هى متخانقه مع جوزها وهتبات عندنا النهارده انا مكنتش مصدق نفسى من الفرحه بس عملت نفسى زعلان وقولتلها ده فوق حر قالتلى معلش استحمل النهارده وخلاص المهم طلعت فوق ودخلت البيت لقيتها قاعده بتتفرج على التلفزيون ولابسه قميص نوم لبنى يجنن قالتلى معلش يا ميدو اصل الدنيا حر فوق اوى قولتلها معلش بس ايه الجمال ده ضحكت وقالتلى يا ولا عيب دنا اد امـك... ضحكت انا كمان المهم سبتها ودخلت اوضتى وقعدت شويه ادام الكمبيوتر وبعدين لقتها داخله عليا وبتقولى هو الحمام منين يا ميدو عشان عاوزه اخد شاور الا الدنيا حر اوى هنا قولتلها عليه المهم انا حسيت ان اليوم ده هنيكها فيه وهى بتحاول تغرينى بس قولت اتقل شويه ... بعدها دخلت عليا وقالتلى عجبك كده امـك مش حاطه فوطه فى الحمام معرفتش انشف نفسى ودخلت عليا وهى مبلوله والقميص لازق على جسمها وجسمها تقريبا كله كان باين قولتلها معلش تحبى اجبلك فوطه قالتلى لا خلاص انا داخله انام انت مش هتنام قولتلها شويه كده وهنام قالتلى لا انا معرفش انام وحد صاحى فى البيت قولتلها خلاص هقفل الكمبيوتر وانام قالتلى هو انت هتنام هنا ولا ايه قولتلها اه قالتلى لا يا حبيبى دنا بخاف امال انا مطلعاك فوق معايا ليه عشان انت تنام فى اوضه وانا فى اوضه لا انت هتنام جمبى انا بخاف انام لوحدى قولتلها بس قالتلى مفيش بس مش انا زى امـك ولا ايه قولتلها خلاص حاضر .. المهم دخلت انام معاها جوه . السرير مكنش فى نص الاوضه عشان كده كانت المروحه بتجيب نصه بس كانت مروحه سقف وهى كانت نايمه فى الحته الى المروحه ما بطولهاش قالتلى لا وحياه امـك انت هتنيمنى فى الحته الى مفيهاش هوا ده كفايه الحر الى فى الشقه قولتلها خلاص هتينى مكانك قالتلى لا تصعب عليا قولتلها اومال اعمل ايه قالتلى ننام احنا الاتنين فى الجانب ده قولتلها حاضر وجات لزقت جمبى ياه كانت ناعمه اوى وانا سخنت اوى من نعومه جسمها وزبى وقف خالص وكمان هى اديرت وادتنى طيزها الكبيره الى كنت بموت عليها قولت خلاص انا مش قادر اكتر من كده وجيت مدير نفسى نحيتها قام زبى لازق بين فلقتين طيزها خصوصا انا كنت لابس لبس خفيف وهى كمان قالتلى اخيرا فهمت انا عاوزه ايه ... بص بقى اعتبر ان النهارده ليله دخلتك اعمل معايا الى انت عاوزه انا مكنتش مصدق نفسى من الكلام ده قاتلى انت عارف انا بقالى اكتر من 5 سنين محدش لمسنى عمك ابو دعاء تعبان وزبه ما بيقمش خالص وانا تعبانه موووووووت ومصدقت لقيتك اعمل فيا الى انت عاوزه قولتلها حاضر وفضلت انيك فيها شويه على الابس بس ايه نعمه اوووووى وفضلت ابوس فيها كتير اوى ونلمس لسانا لبعض وبعدين جيت مقلعها القميص الى مكنتش لابسه حاجه تحته وفضلت ارضع فى بزازها الكبار اوى وبعدين نزلت على كسها الناعم الجميل وفضلت امص فيه لحد ما نزلت شهوتها وقامت هى كمان مقلعانى وقالتى زبك كبير وحلو وفضلت ترضع فيه اكتر من ربع ساعه لحد ما نزلت العشره فى بقها وبعدين فضلت ابوس فيها لحد ما زبى وقف من تانى وفضلت الحس فى كسها وهى نازله اه اه كفايه حرام عليك دخله بقى مش قادره وفعلا جيت رافع رجليها وفضلت انيك فيها من كسها كتير وبعدين عدلتها وجيت مخليها تنام على بطنها وتركس على ركبتها وفضلت انيك فيها من كسها وهى نازله اه اه اه اوف بحبك انت فين من زمان بحبك يا ميدو اه اه لحد ما كنت هنزل قولتلها انزل فين قالتلى جوه كسى انا مركبه لولب متخفش مش هحمل وجيت منزل فى كسها وبعدين قولتلها انتى بتعرفى ترقصى صح كنت بشوفك بترقصى لما كان بيبقى عندنا فرح قالتلى اه قولتلها ارقصيلى شويه قالتلى حاضر وجيت مشغل الموبيل وفضلت ترقص اجمل من فيفى عبده وبعدين قولتلها انا نفسى انيكك من طيزك قالتلى لا توجعنى انا عمرى ما اتنكت منها قولتلها عشان خطرى قالتلى ماشى بس براحه المهم كنت بتفرج على افلام سكس فكان الولد يفضل يحط صوابعه فى طيز البنت شويه كده لحد ما يوسع وكان بيحط مرطب انا كمان جبت شامبو من الحمام وفضلت اوسع فى طيزها شويه لحد ما بقيت ادخل صوبعين وبعدين جيت حاطط زبى الراس بس الى دخلت وهى عماله تتاوه من المتعه والالم وبعدين جيت زاقق زبى لحد ما دخل كله وكنت حاسس انى مدخله فى فرن كانت سخنه اوى من جوه مولعه نار وهى عماله اه اه اه اوف براحه كمان يا ميدو كمان اه وبعدين تليفونها رن وكان فى الصاله بره قالتلى ده جوزى فا بطلع زبى قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها بطلع عشان تروحى تردى قالتلى انت مطلعوش الا لما انا اقولك انا عاوزه اكلمه وانت زبك جوايا وفعلا مشينا احنا الاتنين مع بعض وزبى جواه وكان شعور غريب وانا حاسس ان اول مره امشى وزبى مش معايا مع حد تانى وبعدين فضلت تكلمه وتتاوه وهى بتكلمه وهو يقولها انتى مالك بتقولى اه ليه انتى تعبانه تقوله لا وسلام بقى عشان عاوزه انام وبكره نبقى نتكلم ورجعنا تانى للسرير وبعدين نزلت جوه طيزها وفضلنا نبوس فى بعض وارضع فى بزها وهى ترضع فى زوبرى ونكتها كتير من كسها ومن طيزها ومن بقها ومن بزازها لحد قرب النهار كده وبعدين قومت عشان انام فى اوضتى عشان محدش يحس بحاجه ورجعت تانى لجوزها ونكتها بعد كده مره واحده فى بيتها كان جوزها مسافر هو وعيالها وبعد كده عزلوا من جنبنا وراحوا بلد تانيه .

اعترفات بنت هايجه خلت ابواها ينكها

أعيش مع أبى البالغ من العمر 45 سنة بعدما توفيت أمى ولم يتزوج لكى لا يأتى بزوجة أب تضايقنى
فى بادئ الأمر كنت أعيش مع أبي مثل أى بنت وأبوها وكنت بعد الانتهاء من دراستى الجامعية . كنت أجلس فى البيت فى أحد الأيام ذهبت إلى الحمام وكان باب الحمام مفتوح قليلا فتحت الباب لأدخل الحمام وجدت أبى عاريا وماسك زبه المنتصب فأغلقت الباب وجريت بسرعة خجلا من أبى .
بعدما استحم أبى قال : معلش نسيت باب الحمام مفتوح .
فى البداية ظننت أنها حركة عفوية من أبى ولكن فى المرة الثانية وجدت باب الحمام مفتوحا قليلا فمشيت على أطراف أصابعى لكى لا يشعر فوجدته عاريا كنت أراقبه من بعيد ويمسك زبه يدعك فيه مغمض العينين وفمه مفتوح وما هى إلا حركات بيده من خلالها قذف حليبه على الأرض رجعت مكانى بسرعة حتى لا يرانى .
بعدما رأيت زب أبى مرتين حرك فى جسدى الشهوة وأصبحت أمارس العادة السرية وأنا أتخيل زب أبى يدخل فى كسى أو يده تلمس بزازى . كنت ألعب فى بزارى وشفرات كسى حتى يخرج ماء شهوتى ثم أنام بعدها . أصبحت العادة السرية لا تشبعنى ولا تطفئ نار شهوتى الجامحة فبدأت أفكر فى أبى وفى زبه العملاق الطويل الذى لا أرى مثله إلا فى أفلام السكس المخزنة على جهاز الكمبيوتر حتى توصلت إلى فكرة إغراء أبى بملابسى وحركاتى فى المشى والجلوس مثل الأفلام العربى استيقظت من النوم لأرتدى قميص شفاف يظهر الكولوت والسوتيانة
دخلت المطبخ لإعداد الفطور وبعد ما انتهينا قدمت له الشاى وأنا أنحنى أمامه بقميصى المفتوح من أعلى الصدر ليرى نصف بزازى وكنت أتتبع نظراته من تحت لتحت ثم جلست بجواره وأنا أضع رجلا على رجل لأكشف له قدمى إلى فوق الركبة وكان ينظر لهما وهو يلهث حتى فى إحدى المرات التى كنت أقوم بها لإغرائه جلست على الكنبة الطويلة فى الصالون وإحدى قدمى على الأرض والأخرى على الكنبة فانكشف فخذى الأبيض الملئ بالحم والكولوت وكنت أرى أبى وجهه يتصبب عرقا دون أن أشعره بأنى كنت أتجسس عليه
بعد هذه الإغراءات حينما يدخل غرفته أو الحمام كان يمارس العادة السرية وهو يمسك ويشم أحد كولوتاتى الوسخة فى الحمام
لقد مر وقت طويل على هذا الإغراء دون إحراز تقدم فلعل أبى يخاف أن أصدمه أو أنه يفكر أن أفعالى هذه دون قصد . قررت أن أزيد جرعة الإغراء حتى يعلم أننى أريده وأريد زبه جاءتنى فكرة باب الحمام المفتوح . دخلت الحمام وخلعت ملابسى وتركت الباب مفتوحا قليلا فرأيته فى مرآة الحمام التى كانت تعكس جسدى العارى له وهو يظن أننى لا أراه
كنت أستحم بطريقه سكسية ألعب فى كسى وأدخل إصبعى فيه وأدعك فى بزازى ، ثم أخرج زبه ليمارس العادة السرية على جسدى العارى ثم أخرج منديلا من جيبه ليقذف حليبه فيه
فى أحد الأيام كنت فى السوق لأشترى بعض الأغراض لجهاز الكمبيوتر وقعت عينى على كاميرا صينية الصنع ومعها جهاز تلفاز لا يتجاوز 2 بوصة صغيرة الحجم وقليلة الوزن وسعرها رخيص اشتريتها ثم وضعت عدسة الكاميرا فوق باب الحمام ووضعت عليها باقة ورد صغيرة لكى لا يراها أبى ووضعت جهاز التلفاز فى جيبى عندما أدخل الحمام لأكمل التوصيلة بداخل الحمام قبل أن أدخل لأستحم قلت لأبى : أنا فى الحمام لأستحم دخلت الحمام وأغلقته من الداخل خلعت ملابسى وركبت توصيلة الكاميرا مع التلفاز شغلت الجهاز فرأيت أبى ينظر على من خرم باب الحمام ففرحت لذلك
كان خرم الباب مواجها للبانيو والدش فبدأت بممارسة العادة السرية أمام أبى ، أدعك فى بزازى بإحدى يدى والأخرى أحسس بها على بزازى وشفرات كسى . كنت كالممحونة وأستدير بظهرى له . وانحنى ليرى كسى من الخلف . أخرج أبى زبه وبلله بلعابه وظل يدعك فيه وهو يتصبب عرقا حتى رأيت قطرات المنى تتساقط من زبه ثم انصرف من على باب الحمام
وبعدها فكيت الوصلة والتلفاز ووضعته فى جيبى وخرجت من الحمام وقلت لأبى : سأنام قليلا.
دخلت غرفتى وتأكدت أن أبى لا يستطيع البعد عن جسدى الأبيض الذى تتوهج منه حرارة الجنس والشهوة والآن سأنتظر أى فرصة لأدفعه للهجوم على جسدى 

 ى إحدى الليالى فى نهاية موسم الخريف ودخول موسم الشتاء كنا نشاهد التلفاز وكنت أجلس مع أبى بطريقة يرى بها فخذى وشعيرات كسى التى تخرج من إحدى جوانب الكولوت. كنت أسمع ضربات قلب أبى والعرق يتصبب على وجهه من هول المنظر . قررت أن أستغل الفرصة فقلت لأبى : سأحضر بطانية من غرفتى لأن الجو بارد دخلت غرفتى وخلعت الكولوت والسوتيانة ولبست القميص على العرى (على اللحم). جلست بجواره وتغطينا بالبطانية والتصقت فى جسم أبى الذى تتوهج منه الحرارة فى البرد. لقد فهم أبى سبب إحضار البطانية. بعد قليل تصنعت النوم فنادانى : سهام سهام فلم أجب النداء . أدخل يده من تحت البطانية يلمس بها أفخاذى العارية الدافئة ثم صعد بها إلى عانة كسى الخشنة الطويلة يلعب فيها . فى هذه الأثناء غرق كسى فى ماء شهوتى ثم أدخل إصبعه فى كسى ليجده مبللا. كنت أتلوى تحته فى هدوء وهو يلعب فى بظرى وشفرات كسى . فى هذه الأثناء زاد هيجان أبى أمام كسى وجسدى البكر فنزع الغطاء من على جسدى ونزل بين فخذى وما إن لمس لسانه بظرى فقلت : آه آه لم يهتم بهذه الآهات فإنه يريد إشباع شهوته وغريزته الجائعة كان الزفير الذى يخرج من أنفه يحرق شفرات كسى . آه آه آه آه . كان أبى فى غيبوبة الجنس نائما بين فخذى يلحس فى كسى حتى إذا أفاق من الغيبوبة صعد بجسمه إلى أعلى يقبل شفتى ويقول : أحبك يا سهام أحبك لا أستطيع البعد عن جسدك . حاولت البعد وفشلت أنتى حبيبتى ومولاتى سأكون عبدا تحت قدميك ثم نزل إلى بزازى ليرضع فيهما وأنا أتأوه من اللذة والمتعة آه آه ثم قلبنى على وجهى ورفع طيزى إلى أعلى ومد لسانه إلى خرم طيزى يلعق فيه ويقول : ما أحلى هذه الطيز وخرمها الوردى الجميل ثم وقف أمامى وأعطانى زبه لأدخله فى فمى . كان زبه عملاقا فدخل فى فمى بصعوبة إلى بعد الرأس بقليل أمص فيه وأخرجه : أنت حبيبى يا أبى ما أحلى زبك الدافئ . حتى أنزل لبنه فى فمى وشربته كله كانت الساعة تشير إلى الثالثة صباحا فدخلنا إلى النوم ونحن مجهدين تناول أبى الإفطار وقبلنى من شفتاى ثم ذهب إلى عمله ثم يأتى من عمله نتناول الغداء وندخل إلى غرفتنا عريانين أمص له زبه ويلحس لى كسى فأخبرت أبى أن كسى لم يعد يطيق عذريته أريد أن تنيكنى فى كسى فرفض بشدة وقال : لو جاء عريس لك ماذا نفعل ؟ أقنعت أبى أن بإمكانى إجراء عملية ترقيع للبكارة ونحن ميسورين الحال اقتنع أبى بالفكرة بعد محاولات عديدة كنت دائما أنام بجوار أبى عارية وكان يمنعنى أن أحلق شعرة كسى . وفى أحد الأيام كنا نشاهد أحد الأفلام السكس قبل أن ينيكنى ورأى تسريحة لكس إحدى الممثلات تحلق شعرتها من أحد جانبى كسها ليعطى كسها منظر رائع فأحضر المقص وماكينة الحلاقة جلست على الكرسى مفتوحة الفخذين ليصنع أبى التسريحة التى شاهدها . كانت أصابع أبى تثيرنى مما ألهب جسدى بعد الحلاقة . أخذت حماما كان منظر كسى بديعا فى هذه التسريحة فأخذنى بابا على السرير وأنا عارية . نمت على ظهرى ورفع قدمى لأعلى وباعد بينهما ليدخل لسانه فى كسى آه آه آه كمان يا أبى كمان قطع كسى بأسنانك ادخله كله فى فمك آه آه أحوه أحوه ترك قدمى لتنزل على السرير وأعطانى زبه أمص فيه بشراسة ومجون. كنت ممحونة على الأخر ثم أخرج زبه من فمى ويعاود إلى كسى يضع تحت طيزى مخدة وجعل كلتا قدمى على شكل حرف n ثم وضع زبه على باب كسى وما هى إلا ثوانى حتى اخترق زبه كسى صرخت بأعلى صوتى : آه آه آه نيك نيك كمان نيك بنت الشرموطة نيك سهام اللبوة أنت زوجى وحبيبى قال : وأنا خادمك يا مولاتى يا قحبة خدى فى كسك آه آه ثم تأوه أبى مع ضربات زبه السريعة داخل كسى وما هى إلا ثوانى حتى قذف حليبه داخل كسى ثم سحب زبه من كسى وعليه آثار دماء بكارتى التى فقدتها ولبنه الذى بلعه كسى. كنت مستمتعة بفض بكارتى على يد أبى الغالى. أخذنى فى أحضانه يقبل وجهى ويقول: مبروك يا عروسة أستطيع أن أنيكك فى أى وقت الآن يا زوجتى العزيزة ثم عاود لينيكنى مرة أخرى ثم خلدنا إلى النوم إستمرت علاقتى مع أبى على أننا زوجين كان يشترى أحلى القمصان الفاضحة والملابس الداخلية المثيرة حتى جاء أحد الشباب إلى خطبتى فسافرنا إلى فرنسا لنجرى عملية ترقيع لبكارتى ثم رجعنا وحددنا موعد الفرح مرت ليلة الدخلة بسلام . جلس زوجى معى شهرا وسافر إلى عمله فى الصحراء فإنه يعمل مهندس بترول. رجعت لأعيش مع أبى لأمارس حياتى الجنسية بحريه تامة. فى إحدى المرات التى كان ينيكنى فيها أبى سألنى : من الذى يمتعك أنا أم زوجك المهندس ؟ صمت قليلا ثم أجبته إن زوجى انتصابه ضعيف وجلس معى شهرا لم ينيكنى سوى خمس مرات بصعوبة وكنت لا أهتم لأن زوجى الحقيقى الذى فض بكارتى هو أبى ثم قذف حليبه داخل كسى وقضينا أوقاتا سعيدة أنا وأبى حتى جاء زوجى المهندس لقضاء أجازته ناكنى بصعوبة فى أول ليلة وكان يتهرب منى بعد ذلك بعد بضعة أشهر من زوجى من المهندس اكتشفت أنه شاذ جنسيا سلبى يتناك من الرجال اكتشفت ذلك عن طريق الصدفة كان أحد أصدقائه عندنا فى البيت ويغلقون باب الغرفة عليهم بالساعة والساعتين ويطلب منى ألا أدخل عليهم لم يأتى فى خاطرى أن صديقه ينيكه ولكن فضولى هو الذى دفعنى أن أفتش هذا السر وضعت الكاميرا الصغيرة بداخل الغرفة بطريقه سحرية وعندما جاء موعد صديقه معه شغلت التلفاز الخاص بالكاميرا و أخبرت أبى بما رأيت كان سعيدا بما يسمع فسألته عن سبب سعادته قال : حتى نكون أزواج دائما فأنتى زوجته على الورق وزوجتى على السرير ثم خلع ملابسى وبدأنا نمارس أحلى وأعنف نياكة 

ابن اخي واااة من زبة

نا امرأة في الثامنة والثلاثون تزوجت وعمري 25 عاما من رجل متبلد المشاعر سقيم القلب عديم الإحساس سخيف بخيل عشت معه في معاناة وعنت ثلاثة سنوات عجاف كان يأكل وينيك بلا حس أو شعور وينام ... كان سمينا متكرش نتن الرائحة يعاملني بآلية مميتة لم أحس بلذة النيك معه ولم أجد رغبة حتى في محاورته إذ أنه لا يفقه ألا في وظيفته وشراء الوجبات الجاهزة والنهم الشديد وحب الطعام وحين ينام يعطر الغرفة بما يخرج من طيزه ومن فمه القذر ... أقسى لحظات العذاب حين يقبلني رغم أنه لا يفعل ذلك كثيرا... وبعد عذاب السنوات الثلاث عدت إلى منزل أخي المتزوج وعشت مع أسرته المكونة منه وزوجته أبنه الوحيد. في منزل أخي أصبحت سلوتي الوحيدة مشاهدة أفلام الجنس وزيارة مواقع الإثارة على الانترنت ...أشاهد أفلام السكس طوال الليل والعب في كسي وأداعبه حتى يتبلل بمائي ثم أنام ... كانت لي مجموعة من الصديقات أزورهن ويزرنني ونتبادل أشرطة الجنس والسيدهات وكانت لي علاقة خاصة مع أحداهن فرغم أنها متزوجة فهي تحب الجنس المثلي حيث كنا نمارس السحاق والحب ونقضي وقتا ممتعا متى ما أتيحت لنا الفرصة في منزلها أو في غرفتي. استمر هذا الروتين في حياتي دون تغيير يذكر لسنوات وسنوات حتى وقع الزلزال الذي احدث تغيرا كبيرا في حياتي كلها ... ففي احد الأيام عدت من زيارتي لأحدى الصديقات لأجد البوم الصور الخاص بي في غير موضعه في خزانة ملابسي ولاحظت إن هناك من عبث به... لا يوجد في المنزل من يفعل ذلك سوى شخص واحد هو وليد ابن أخي البالغ من العمر 17 عاما وما أغضبني حقا إن هناك صورا لي ولصديقتي لا ينبغي إن يراها احد ولي مجموعة صور اظهر فيها شبه عارية... كتمت غيظي ولم اسأل أحدا ولكني وبعد أيام معدودة فقدت شريطا جنسيا استعرته من إحدى صديقاتي ... بحثت عنه في كل إرجاء الغرفة دون جدوى فانتظرت إلى اليوم التالي وأثناء غياب وليد دخلت غرفته حيث وجدت الشريط في خزانة ملابسه فاشتعلت غضبا تركته مكانه وأثناء تناولنا وجبة الغداء أنا وهو ووالديه كنت ارمقه بنظرات نارية وبعد صعود الكل إلى غرفهم للقيلولة دخلت على ابن الكلب ابن أخي واتجهت مباشرة نحو مكان شريطي وأخذته وسألته بعنف ما هذا؟ فرد ببرود هذا شريط استعرته من غرفتك فقلت له إلا تعرف إن شريطا كهذا لا يجب إن يشاهده شاب في عمرك فأجاب بنفس البرود وأعرف أيضا انه لا يجب لأي إنسان محترم مشاهدته خاصة امرأة في أي سن... فأسقط في يدي ولكني قلت مكابرة للكبار حياتهم الخاصة لايصح إن يطلع عليها الصغار فقال لستُ صغيرا وعلى الكبار إن يكونوا قدوة حسنة للصغار فوصلت قمة غضبي وصرخت في وجه على كل حال سأخبر والدك بوقاحتك وسؤ سلوكك فقال متهكما وأنا سأخبره بما تشاهديه من أفلام وما تفعلينه إثناء ذلك ــ يبدو إن وليد كان يتلصص عليّ ويراني وأنا اعبث بكسي ــ وسأخبره كذلك بصورك العارية التي يعج بها البومك... صمت بعض الوقت ثم قال مصالحا يا عمتي ما دمت تستطيعين الحصول على هذه الأفلام من صديقاتك فلماذا لا تدعيني استعيرها أشاهدها واردها لمكانها ولا من شاف ولا من درى فوجدت نفسي في موقف لا أحسد عليه ووافقت بشرط إن لا يدخل غرفتي في غيابي وأن يطلب مني ما يريد من أفلام. وبذلك بدأت علاقة غريبة بيني ووليد حيث كنت أعيره الأشرطة يشاهدها ويحاورني حول بعض ما يشاهده ويعرب عن دهشته من بعض الأوضاع الجنسية الغريبة وأضطر لشرح المسائل وشيئا فشيئا ارتفع حاجز الحياء بيننا ودخل الحوار إلى مستوى لا يوجد إلاّ بين الأصدقاء أو الأزواج وكنت ألاحظ شبقا جنسيا قويا في عينيه إثناء الكلام في السكس. في إحدى الليالي سمعت طرقا على باب الغرفة وكنت لحظتها أشاهد فلما مثيرا وإصبعي داخل كسي المبتل بمائي وسمعت صوت ابن أخي يهمس من خلف الباب عمتي عمتي فلممت نفسي وسمحت له بالدخول وكان الفيديو مازال يعرض ففقر فاه وصاح ياه إنه فلم حديث لم أراه من قبل وجلس على طرف السرير مركزا عينيه على الشاشة فسحبت غطائي على أرجلي وأفخاذي العارية وأنا راقدة على سريري وكانت تفصلني عنه مسافة قصيرة ... لاحظت أن زبه بدأ يرفع البيجاما منتصبا وهو لايحاول مداراته عني بل يحاول ابراز زبه امام عيوني مدعيا تركيزه على الشاشة يطلق إثناء ذلك تعليقات بذيئة على ما يعرض امامه ... أما أنا فقد غبت في تهويمات من الخيال الجنسي وقد غرق كسي بالبلل أصبحت ابحلق في البيجاما المرتفعة غير مصدقة أن هذا الولد يملك آلة بهذا الحجم خاصة وأنا لم أرى زبا حقيقيا منذ سنوات عديدة وحتى الزب الوحيد الذى تعاملت معه لم يكن ممتعا... تهيجت هياجا شديدا وعدت أداعب كسي وأنا تحت الغطاء وكان ابن الكلب يراقب حركاتي بطرف عينيه وفاجأني بقوله عمتي ماذا تفعلين ووضع يده على يدي من فوق الغطاء وكنت خارج السيطرة فاستغل الوضع وأقبل على خدودي يقبلها بشغف شديد ثم تحول نحو عنقي وحلمة أذني ثم شفتي السفلى مصها بنهم ...لم يكن في استطاعتي سوى الاستسلام وتسليمه كافة مفاتيح جسدي المتعطش فأخذت جسده النحيل في حضني بقوة وبدأنا نأكل شفايف بعضنا ونمص ألسنتنا وأنا أتأوه بصوت واهن وهو يقول ( يا عمتي يا حبيبتي يا أحلى إمراة في الدنيا من زمان وأنا أشتهيك وأحبك وأتمنى أن أنيكك ) ثم خلع ملابسه ونزع عني قميصي حيث لم أكن ارتدي سواه وأصبحنا عراة تماما ... هنا تذكرت أن باب الغرفة غير مغلق بالمفتاح فقمت لأغلقه وعندما رأى وليد مؤخرتي لم يصبر حتى أعود إليه فلحق بي وضمني من الخلف ووضع زبه بين فلقتي طيزي وامسك نهودي بيديه كان زبه دافئا ولذيذا على طيزي الكبير وبدأ يحك زبه با أطيازي ونحن نئن من النشوة... أغلقنا الباب وعدنا إلى السرير وأخذت زب ابن أخي في فمي ومصصته أدخلته حتى حلقي تم لحست بيوضه وعانته الخشنة وأعطيته كسي يلحسه وقد استفاد الولد واكتسب خبرة من أفلام الجنس فها هو يلحس كسي أفضل من صديقتي وأفضل مما أشاهده في الأفلام الأجنبية ... لحس الولد الملعون كسي وعض بظري وجعلني اكشف عن جوع السنين والخواء العاطفي الذي عشته طوال عمري ...رفعت أفخاذي وفتحت كسي وطلبت منه أن ينيكني قائلة ( نيكني يا حبيبي نيك كس عمتك يا ابن أخي كسي جائع أشبعه بزبك الكبير ) فبدأ يدخل زبه في كسي على مهل وهو يقول ( يا عمتي الحبيبة ما أشهى كسك لن أدعك تشتاقين للنيك بعد الآن لن يفارق زبي كسك أبدا ) أدخل زبه كله في كسي وتحرك فوقي ضاغطا صدره على صدري ولف يديه حول عنقي يقبلني في كل مكان من وجهي وعنقي وزبه يدخل ويخرج في كسي وأنا أئن وأتأوه حتى جاءت مائي وطلبت منه أن يصب في فمي لأني أحب أن اشرب منيه وشربته بلذة ومتعه في تلك الليلة ناكني وليد ثلاث نيكات وخرج من غرفتي قرب الصباح . اليوم التالي انتظرت مجيء الليل بفارغ الصبر فقد تملكتني فكرة أن اجعل وليد ينيكني في الطيز و يفض بكارته إذ لم يسبق لي أن دخل زب في طيزي وجاء الليل أخيرا وجاءني نياكي حبيبي أخذته في حضني فضربني بزبه المنتصب كالصخر على أفخاذي والتصق بي وقبلني وقال يا حبيبتي اشتقت اليك وتمنيت أن انيكك نهارا ولكن لم أجد فرصة فأخبرته بأني أيضا اشتهيته طوال ساعات النهار وبعد التقبيل والمص واللحس وضعت كريما على زبه وطيزي وسجدت في وسط السرير وطلبت منه أن ينيكني في طيزي فأدخل رأسه وأخرجه عدة مرات حتى إتسعت فتحة الطيز وأدخل زبه كاملا في طيزي صرخت ألما ولذة آه يا حبيبي فتحت طيزي يا وليد يا نياكي أنا عمتك منيوكتك شرموطتك عذبني بزبك الكبير حك طيزى حتى يتورم ... ناكني بعنف وقوة وصب ماءه داخل طيزي ثم استلقى بجنابي فقمت ومصيت الزب ودموعي في عيني من شدة الشهوة والمتعه الجنسية ... يومها ناكني مرتين في الطيز ومرة واحدة في الكس وغادرني قرب الصبح أيضا استمرت نياكتنا أكثر من سنة وما زلنا نتنايك إلى الآن. في يوم من الأيام كنت مع زوجة شقيقي في المطبخ حيث فاجأتني بضربة خفيفة على أطيازي وقالت يا شرموطة ماذا يفعل وليد في غرفتك كل ليلة؟ فوجئت تماما بسؤالها وارتبكت فأطلقت والدة وليد ضحكة طويلة وفالت ارجوأن يكون مستوى أدائه جيدا وأن تكوني مستمتعة بزب ابن أخيك وعندما أحست بحرجي طبطبت على مؤخرتي ثم أخذتني في حضنها وقبلتني حتى أزالت خجلي وذهبت معي إلى غرفتي وهناك رويت لها تفاصيل ما يحدث بيني وابنها وليد شعرت بأنها تناقش الموضوع بشهوانية كأنها ترغب في نيك ابنها وطلبت مني أن أقول لوليد أن أمه تعرف كل شيء وانها سعيدة بأن ابنها اصبح رجلا ينيك النساء وعندما أخبرت وليد لم يهتم كثيرا.

الأرملة والحصان زب الحصانجامد ونيك فشخ


ترملت ولم تتجاوز من العمر ال 33 سنة،  كان مضى على زواجها ثلاث سنوات لا اكثر عندما مات زوجها في حادث انقلاب جرار زراعي وهو ينقل بضاعته الى السوق. لم ينجبا اطفالاً لمشكلة نسائية لديها،  صبر عليها المرحوم ثلاث سنوات،  وكان على وشك ان يتجوز عليها لولا ان الموت فاجاْه.


ورثت عنه بيتاً ريفياً كبيراً مع حوش واسع يضم مزرعة صغيرة للغنم والدجاج والوز مع بقرتين وقطعة ارض زراعية واسعة... وحصان فتي لفلاحة الارض.

بعد وفاته، لم يعد في البيت احد سواها بالإضافة الى ام زوجها العجوز المقعدة والتي كانت تعتني بها عناية خاصة. مزرعتهم كانت بعيدة نوعاً ما عن بيوت البلدة ولا يصل اليهم الا الذي يقصدهم.

قامت بترتيب امور مزرعتها جيداً بعد انتهاء مراسم عزاء زوجها... اجرت قطعة الارض الزراعية لقاء مبلغ ممتاز، وكانت تقوم بحلب قطيع الاغنام وجمع البيض وبيعهم لتاجر جوال كان يمر عليها بشكل دوري،  ومشت حياتها هي والعجوز بشكل طبيعي... وهادئ.

اعطتها الطبيعة، وهي التي ولدت وترعرعت في الارياف والحقول، جسماً جميلاً متناسقاً،  مربرباً،  شهياً... زنود قوية،  ورقبة ملساء،  وعيون فاحمة السواد واسعتين، وصدر ضخم ناهد نافر،  يمكن ان ترى حلمتيه الورديتين الطويلتين تلوحان من وراء بلوزتها،  وكانت لا ترتدي حمالة الصدر ابداً،  نظراً لصلابة نهودها.

بطنها املس، من دون اية دهون زائدة او خطوط متعرجة،  ينتهي بـ(كس) نافر سمين تخرج شفراته بشكل ظاهر من بين فخذيها، وعليه كومة من الزغب الاسود المالس الخفيف المقصوص بعناية،  بينما يلوح بظر كسها ارجوانياً داكن الحمرة.

اما فخذيها،  فقل انهما قطعتين من المرمر الفخم، فخذين مكتنزين، كبيرين وطويلين. اما من الخلف فإنك سترى شعراً اسوداً متموجاً ينحدر على كتفين مدورين وظهر مشدود يرتكز على طيز هي بحق ماركة مسجلة مئة بالمئة.

طيز عريضة،  مكورة،  مدورة،  والاهم انها واقفة مشدودة،  حتى من دون لباس داخلي، ولن تجد اي تجعد او طعجة فيها،  فلقتاها متباعدتين بعض الشيء مما يعطي منظراً ولا اروع،  حيث يمكنك ان ترى بخش مؤخرتها اذا دققت النظر بكل وضوح... وتستطيع او اردت ان تحتضن طيزها بكلتا يديك من دون ان تتمكن من الاحاطة الكاملة بها لاتساعها،  واذا دققت النظر اليها من الخلف فإنك ستصاب بالذهول لا محالة،  ففلقات طيزها تتحرك بشكل نافر متناغم ومتواز عند كل خطوة تخطوها كما لو كانت تستمع الى معزوفة موسيقية خفية.

الشيء الوحيد الذي كان ينغص عليها حياتها هو (الجنس)،  فزوجها كان رجلاً نشيطاً وان لم يكن زبره كبيراً كفاية، عودها على ممارسة الجنس بشكل يومي تقريباً، واكتشفت معه كم يوجد في جسدها من لذة وشبق وهيجان ومتعة. مات وتركها وحيدة هكذا، لا تدري ماذا تفعل. والرغبة عندها قوية، وجسدها الفتي الجميل يحترق، حتى ان كسها يزوم احيانا كثيرة وهي واقفة... فترتجف... وتبكي.

الى ان كان يوم من الايام، وبعد ان قامت بحلب الغنم وجمع البيض، دخلت الى زريبة الحصان لوضع العلف وبعض القش له... فوقفت وقد انقطعت انفاسها... كان الحصان قد اخرج زبه بالكامل وهو منتصب على الاخر... لونه الاسود الداكن الممشح بخيوط حمراء،  وطنفوشته الوردية الضخمة التي كانت تنز سائلاً منوياً جعل الدم يتجمد في عروقها وانفاسها تختفي في صدرها... فكرت هامسة "يا ويلي، زبه اكبر من زب المرحوم باربعين مره!!"... ظلت تحدق به لمدة دقيقتين... التفت الى الخارج... لا احد... العجوز في سريرها مقعدة... اقفلت باب الزريبة جيداً... واقتربت... خائفة... مرتجفة.

وصلت الى جانبه... انحت وامسكت بزبه بشكل مفاجئ، جفل الحصان وسحب زبه سريعاً وتراجع الى الخلف!... اضطربت وابتعدت عنه وهي ترتجف وتتنفس بصعوبة... ولذة غريبة التمعت في عينيها وهي تتحس ملمس زبه الحار على كف يدها...




لم تتردد... اخرجت نهديها الاثنين، ووضعت زب الحصان بينهما، ولم تتوقف عن الحلب، الحرارة المنبعثة من زب الحصان والتي لامست حلمتيها ولحم نهديها جعلها تزوم مباشرة،  وتصرخ بشكل عفوي وفخذاها يرتجفان وهي قاعدة!... تابعت الحلب حتى لاحظت ان طنفوشة زب الحصان قد اصبحت بلون الدم تماماً واحست بدفق يجري في زبه من فوق لتحت... وصدر صهيل طويل... وانفجر السائل المنوي من زب الحصان على نهديها ورقبتها ووجهها وشفتيها،  ليترات من السائل المنوي اغرقتها من فوق الى تحت... ظلت جالسة بعد ذلك وهي ترتجف لمدة عشر دقائق والسائل المنوي للحصان يسيل من رقبتها الى صدرها مروراً ببطنها نزولاً الى شفايف كسها الى فتحة طيزها... وينقط على الارض!






زب الحصان عضو حساس، فيه مجموعة من اللاقطات العصبية الفائقة الحساسية، تشم رائحة افرازات المهبل وتتجه اليه كالقنبلة الموجهة... ويمتاز باْن الحصان يتلاعب به ويوجهه كيفما يريد وبسرعة فائقة... هي لم تحسب حساباً لذلك... وما ان لامست طنفوشة زب الحصان شفرات وفتحة كسها الارجواني حتى انتصب وتصلب واندفع سريعاً محاولاً الايلاج... ولم يستطع لكبر حجم طنفوشته الهائلة...

وقعت هي من على الكرسي الطويل من قوة صدمة زب الحصان لفتحة مهبلها... قامت وتمددت من جديد، وادركت انها يجب ان تمسك بزبه بيديها وتوجهه قدر ما تستطيع... امسكت به.. بداْ يتنتع ويهجم.. وكان راس الزب كوحش كاسر مرعب يبحث عن ضحية... تراجعت قليلاً على الكرسي لضمان المسافة المعقولة... امسكت بالزب وضعته على باب كسها وتاْكدت باْن الحصان لا يستطيع الدفع الا ان هي ارادت ذلك... وبداْت تعمل بيدين مرتجفتين... والعرق ينهمر من كل بوصة من جسدها...



عند الضغطة الثالثة دخلت فتحة راْس زب الحصان بشكل كلمل في كسها... صرخت حتى والفوطة في فمها... ارتجفت يداها... طنفوشة زب الحصان الحساسة... ما ان اصبحت داخل مهبلها حتى تضخمت ضاغطة على جدران رحمعا ومهبلها... تقطعت انفاسها نهائياً... تابعت الايلاج وهي تبكي... ادخلت... ادخلت.... ادخلت... ولم تعلم كم مره "ضرطت" من الالم... وكم مره تحشرجت... وبكت... وولولت... كانت عواصف اللذة تجتاح جسدها كالزوابع المتوالية... وكان الحصان يشد الى الامام... وهي ممسكة بزبه جيداً... رفعت راْسها بصعوبة عن الكرسي الطويل... فتعجبت كيف ان اكثر من نصف زب الحصان الهائل قد اصبح في داخلها... يتحرك... يتضخم... مثل سيخ النار... يشويها من الداخل... يضغط على معدتها... امعائها... حتى قد احست ان كل رحمها قد امتلاء بعضل زب الحصان...




اما الالم والمتعة الحقيقيين... فقد حلا عندما بدأ الحصان يتهيأ لقذف السائل المنوي... واين؟.... في داخل جسدها... في كسها... في رحمها... عرفت ان اخراج زبه امر من سابع المستحيلات... فتهيأْت للموجة العارمة من المني بداخلها... بدأْ زب الحصان بالتضخم اكثر فاْكثر... وهي تنوح وتنفخ وتفح وتفتح فخديها وشفايف كسها قدر استطاعتها لتريح نفسها قليلاً... ولكن لا فائدة، فتضخم زب الحصان قد بلغ حدوداً غير طبيعية،  حتى احست وكأن عظام حوضها ستتفتت من الضغط... وبداْت تحس بدفقات ونبضات تاْتي من راْس زب الحصان... فتصل الى دماغها فوراً من فرط الالم والوجع والنشوة...