ام دعاء جارتنا اجمل نيك كس عربي مصري

قصه دى حصلت معايا من 3 سنين كان لينا واحده ست جارتنا اسمها امال او ام دعاء عشان بس كانت ست غير عاديه جسمها كان يشبه كتير جسم فيفى عبده وكانت جميله جدااااااا وكانت ديما بتلبس ملابس ضيقه وبتبقى مبينه طيزها الى كانت كبيره اووووى .انا كنت كل اما اشوفها زبى بيقف معرفش ليه وكنت بحلم باليوم الى انيكها فيه , لحد ما فى يوم من الايام كانت جايه تنشر الغسيل عندنا فى البلكونه عشان المنشر بتاعهم اتكسر فا امى قالتلى اطلع مع ام دعاء شيل معاها قولتلها حاضر وطلعت معاها احنا عندنا بيت من 3 ادوار بس احنا بنقعد تحت فى الصيف عشان الدنيا بتبقى حر اوى فوق , المهم طلعت معاها كنت بساعدها فى التنشير المهم فضلت تتكلم معايا وتسالنى اخبارك ايه وكده يعنى ,,, وانا صراحه مكنتش مركز معاها خالص انا كنت مركز مع طيزها الكبيره اوى المهم قولت لازم المس طيزها فروحت عامل نفسى عايز اعدى من وراها وجيت متحرش بيها من ورا ... ياه كان اجمل احساس فى الدنيا زبى اتغرز بين فلقتين طيزها افتكرتها هتزعل او هتزعقلى بس استغربت منها لما لقتها بتضحك وبتقولى يا ولا عيب دا انا زى امـك... اتكسفت اوى منها وقولتلها انا اسف مكنتش اقصد المهم عدى اليوم ده وبعديها بحوالى اسبوع جات عندنا وكانت بتخبز مع امى العيش وبعدين كانت مروحه بعد ما خلصت فقالتلى تعالى ارفع عليا اللوح يا ميدو فرفعته عليها .... هى كانت مديانى طيزها فا غصب عنى المره دى لمست طيزها من ورا الى كانت كبيره ونعمه اووووى فضحكت تانى وقالتلى يا ولا عيب دنا زى امـك قولتلها وحياتك ما اقصد حاجه قالتلى ماشى يا ميدو .المهم جه اليوم بقى الى بعتبره اجمل يوم فى حياتى حصلت مشكله بينها وبين جوزها وسابتله البيت ومشيت ... الكلام ده كان بالليل اوى حوالى الساعه 12 وهى بلدها بعيده عن اسكندريه فا معرفتش تروح فا جات عندنا انا ساعتها كنت سهران مع اصحابى بره المهم جات عندنا وحكت لامى على الى حصل بينها هى وجوزها وانها حلفت ما هى رجعاله تانى وكلام من ده المهم امى قالتلها خلاص باتى عندنا النهارده والصباح رباح نبقى نشوف هنعمل ايه بكره قالتلها تعالى نامى جمبى وابو ميدو ينام بره مع العيال ما وفقتش خالص وقالت لا واللــه ابدا المهم اتفقوا انها تنام فوق فى الشقه بتاعتنا ويكون معاها واحد من اخواتى على فكره انا اكبر اخواتى وليا اخين محمد وحسن صغيرين واحد فى الابتدائى والتانى فى اولى اعدادى قالت لا انا بخاف انا عاوزه واحد كبير خلى ميدو يطلع معايا فوق قالتلها ده مش هنا قالتلها خلاص لما يجى ابقى خليه ينام معايا فوق فى الشقه المهم لما روحت امى قالتلى اطلع نام فوق يا ميدو مع خالتك ام دعاء لحسن هى متخانقه مع جوزها وهتبات عندنا النهارده انا مكنتش مصدق نفسى من الفرحه بس عملت نفسى زعلان وقولتلها ده فوق حر قالتلى معلش استحمل النهارده وخلاص المهم طلعت فوق ودخلت البيت لقيتها قاعده بتتفرج على التلفزيون ولابسه قميص نوم لبنى يجنن قالتلى معلش يا ميدو اصل الدنيا حر فوق اوى قولتلها معلش بس ايه الجمال ده ضحكت وقالتلى يا ولا عيب دنا اد امـك... ضحكت انا كمان المهم سبتها ودخلت اوضتى وقعدت شويه ادام الكمبيوتر وبعدين لقتها داخله عليا وبتقولى هو الحمام منين يا ميدو عشان عاوزه اخد شاور الا الدنيا حر اوى هنا قولتلها عليه المهم انا حسيت ان اليوم ده هنيكها فيه وهى بتحاول تغرينى بس قولت اتقل شويه ... بعدها دخلت عليا وقالتلى عجبك كده امـك مش حاطه فوطه فى الحمام معرفتش انشف نفسى ودخلت عليا وهى مبلوله والقميص لازق على جسمها وجسمها تقريبا كله كان باين قولتلها معلش تحبى اجبلك فوطه قالتلى لا خلاص انا داخله انام انت مش هتنام قولتلها شويه كده وهنام قالتلى لا انا معرفش انام وحد صاحى فى البيت قولتلها خلاص هقفل الكمبيوتر وانام قالتلى هو انت هتنام هنا ولا ايه قولتلها اه قالتلى لا يا حبيبى دنا بخاف امال انا مطلعاك فوق معايا ليه عشان انت تنام فى اوضه وانا فى اوضه لا انت هتنام جمبى انا بخاف انام لوحدى قولتلها بس قالتلى مفيش بس مش انا زى امـك ولا ايه قولتلها خلاص حاضر .. المهم دخلت انام معاها جوه . السرير مكنش فى نص الاوضه عشان كده كانت المروحه بتجيب نصه بس كانت مروحه سقف وهى كانت نايمه فى الحته الى المروحه ما بطولهاش قالتلى لا وحياه امـك انت هتنيمنى فى الحته الى مفيهاش هوا ده كفايه الحر الى فى الشقه قولتلها خلاص هتينى مكانك قالتلى لا تصعب عليا قولتلها اومال اعمل ايه قالتلى ننام احنا الاتنين فى الجانب ده قولتلها حاضر وجات لزقت جمبى ياه كانت ناعمه اوى وانا سخنت اوى من نعومه جسمها وزبى وقف خالص وكمان هى اديرت وادتنى طيزها الكبيره الى كنت بموت عليها قولت خلاص انا مش قادر اكتر من كده وجيت مدير نفسى نحيتها قام زبى لازق بين فلقتين طيزها خصوصا انا كنت لابس لبس خفيف وهى كمان قالتلى اخيرا فهمت انا عاوزه ايه ... بص بقى اعتبر ان النهارده ليله دخلتك اعمل معايا الى انت عاوزه انا مكنتش مصدق نفسى من الكلام ده قاتلى انت عارف انا بقالى اكتر من 5 سنين محدش لمسنى عمك ابو دعاء تعبان وزبه ما بيقمش خالص وانا تعبانه موووووووت ومصدقت لقيتك اعمل فيا الى انت عاوزه قولتلها حاضر وفضلت انيك فيها شويه على الابس بس ايه نعمه اوووووى وفضلت ابوس فيها كتير اوى ونلمس لسانا لبعض وبعدين جيت مقلعها القميص الى مكنتش لابسه حاجه تحته وفضلت ارضع فى بزازها الكبار اوى وبعدين نزلت على كسها الناعم الجميل وفضلت امص فيه لحد ما نزلت شهوتها وقامت هى كمان مقلعانى وقالتى زبك كبير وحلو وفضلت ترضع فيه اكتر من ربع ساعه لحد ما نزلت العشره فى بقها وبعدين فضلت ابوس فيها لحد ما زبى وقف من تانى وفضلت الحس فى كسها وهى نازله اه اه كفايه حرام عليك دخله بقى مش قادره وفعلا جيت رافع رجليها وفضلت انيك فيها من كسها كتير وبعدين عدلتها وجيت مخليها تنام على بطنها وتركس على ركبتها وفضلت انيك فيها من كسها وهى نازله اه اه اه اوف بحبك انت فين من زمان بحبك يا ميدو اه اه لحد ما كنت هنزل قولتلها انزل فين قالتلى جوه كسى انا مركبه لولب متخفش مش هحمل وجيت منزل فى كسها وبعدين قولتلها انتى بتعرفى ترقصى صح كنت بشوفك بترقصى لما كان بيبقى عندنا فرح قالتلى اه قولتلها ارقصيلى شويه قالتلى حاضر وجيت مشغل الموبيل وفضلت ترقص اجمل من فيفى عبده وبعدين قولتلها انا نفسى انيكك من طيزك قالتلى لا توجعنى انا عمرى ما اتنكت منها قولتلها عشان خطرى قالتلى ماشى بس براحه المهم كنت بتفرج على افلام سكس فكان الولد يفضل يحط صوابعه فى طيز البنت شويه كده لحد ما يوسع وكان بيحط مرطب انا كمان جبت شامبو من الحمام وفضلت اوسع فى طيزها شويه لحد ما بقيت ادخل صوبعين وبعدين جيت حاطط زبى الراس بس الى دخلت وهى عماله تتاوه من المتعه والالم وبعدين جيت زاقق زبى لحد ما دخل كله وكنت حاسس انى مدخله فى فرن كانت سخنه اوى من جوه مولعه نار وهى عماله اه اه اه اوف براحه كمان يا ميدو كمان اه وبعدين تليفونها رن وكان فى الصاله بره قالتلى ده جوزى فا بطلع زبى قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها بطلع عشان تروحى تردى قالتلى انت مطلعوش الا لما انا اقولك انا عاوزه اكلمه وانت زبك جوايا وفعلا مشينا احنا الاتنين مع بعض وزبى جواه وكان شعور غريب وانا حاسس ان اول مره امشى وزبى مش معايا مع حد تانى وبعدين فضلت تكلمه وتتاوه وهى بتكلمه وهو يقولها انتى مالك بتقولى اه ليه انتى تعبانه تقوله لا وسلام بقى عشان عاوزه انام وبكره نبقى نتكلم ورجعنا تانى للسرير وبعدين نزلت جوه طيزها وفضلنا نبوس فى بعض وارضع فى بزها وهى ترضع فى زوبرى ونكتها كتير من كسها ومن طيزها ومن بقها ومن بزازها لحد قرب النهار كده وبعدين قومت عشان انام فى اوضتى عشان محدش يحس بحاجه ورجعت تانى لجوزها ونكتها بعد كده مره واحده فى بيتها كان جوزها مسافر هو وعيالها وبعد كده عزلوا من جنبنا وراحوا بلد تانيه .

اعترفات بنت هايجه خلت ابواها ينكها

أعيش مع أبى البالغ من العمر 45 سنة بعدما توفيت أمى ولم يتزوج لكى لا يأتى بزوجة أب تضايقنى
فى بادئ الأمر كنت أعيش مع أبي مثل أى بنت وأبوها وكنت بعد الانتهاء من دراستى الجامعية . كنت أجلس فى البيت فى أحد الأيام ذهبت إلى الحمام وكان باب الحمام مفتوح قليلا فتحت الباب لأدخل الحمام وجدت أبى عاريا وماسك زبه المنتصب فأغلقت الباب وجريت بسرعة خجلا من أبى .
بعدما استحم أبى قال : معلش نسيت باب الحمام مفتوح .
فى البداية ظننت أنها حركة عفوية من أبى ولكن فى المرة الثانية وجدت باب الحمام مفتوحا قليلا فمشيت على أطراف أصابعى لكى لا يشعر فوجدته عاريا كنت أراقبه من بعيد ويمسك زبه يدعك فيه مغمض العينين وفمه مفتوح وما هى إلا حركات بيده من خلالها قذف حليبه على الأرض رجعت مكانى بسرعة حتى لا يرانى .
بعدما رأيت زب أبى مرتين حرك فى جسدى الشهوة وأصبحت أمارس العادة السرية وأنا أتخيل زب أبى يدخل فى كسى أو يده تلمس بزازى . كنت ألعب فى بزارى وشفرات كسى حتى يخرج ماء شهوتى ثم أنام بعدها . أصبحت العادة السرية لا تشبعنى ولا تطفئ نار شهوتى الجامحة فبدأت أفكر فى أبى وفى زبه العملاق الطويل الذى لا أرى مثله إلا فى أفلام السكس المخزنة على جهاز الكمبيوتر حتى توصلت إلى فكرة إغراء أبى بملابسى وحركاتى فى المشى والجلوس مثل الأفلام العربى استيقظت من النوم لأرتدى قميص شفاف يظهر الكولوت والسوتيانة
دخلت المطبخ لإعداد الفطور وبعد ما انتهينا قدمت له الشاى وأنا أنحنى أمامه بقميصى المفتوح من أعلى الصدر ليرى نصف بزازى وكنت أتتبع نظراته من تحت لتحت ثم جلست بجواره وأنا أضع رجلا على رجل لأكشف له قدمى إلى فوق الركبة وكان ينظر لهما وهو يلهث حتى فى إحدى المرات التى كنت أقوم بها لإغرائه جلست على الكنبة الطويلة فى الصالون وإحدى قدمى على الأرض والأخرى على الكنبة فانكشف فخذى الأبيض الملئ بالحم والكولوت وكنت أرى أبى وجهه يتصبب عرقا دون أن أشعره بأنى كنت أتجسس عليه
بعد هذه الإغراءات حينما يدخل غرفته أو الحمام كان يمارس العادة السرية وهو يمسك ويشم أحد كولوتاتى الوسخة فى الحمام
لقد مر وقت طويل على هذا الإغراء دون إحراز تقدم فلعل أبى يخاف أن أصدمه أو أنه يفكر أن أفعالى هذه دون قصد . قررت أن أزيد جرعة الإغراء حتى يعلم أننى أريده وأريد زبه جاءتنى فكرة باب الحمام المفتوح . دخلت الحمام وخلعت ملابسى وتركت الباب مفتوحا قليلا فرأيته فى مرآة الحمام التى كانت تعكس جسدى العارى له وهو يظن أننى لا أراه
كنت أستحم بطريقه سكسية ألعب فى كسى وأدخل إصبعى فيه وأدعك فى بزازى ، ثم أخرج زبه ليمارس العادة السرية على جسدى العارى ثم أخرج منديلا من جيبه ليقذف حليبه فيه
فى أحد الأيام كنت فى السوق لأشترى بعض الأغراض لجهاز الكمبيوتر وقعت عينى على كاميرا صينية الصنع ومعها جهاز تلفاز لا يتجاوز 2 بوصة صغيرة الحجم وقليلة الوزن وسعرها رخيص اشتريتها ثم وضعت عدسة الكاميرا فوق باب الحمام ووضعت عليها باقة ورد صغيرة لكى لا يراها أبى ووضعت جهاز التلفاز فى جيبى عندما أدخل الحمام لأكمل التوصيلة بداخل الحمام قبل أن أدخل لأستحم قلت لأبى : أنا فى الحمام لأستحم دخلت الحمام وأغلقته من الداخل خلعت ملابسى وركبت توصيلة الكاميرا مع التلفاز شغلت الجهاز فرأيت أبى ينظر على من خرم باب الحمام ففرحت لذلك
كان خرم الباب مواجها للبانيو والدش فبدأت بممارسة العادة السرية أمام أبى ، أدعك فى بزازى بإحدى يدى والأخرى أحسس بها على بزازى وشفرات كسى . كنت كالممحونة وأستدير بظهرى له . وانحنى ليرى كسى من الخلف . أخرج أبى زبه وبلله بلعابه وظل يدعك فيه وهو يتصبب عرقا حتى رأيت قطرات المنى تتساقط من زبه ثم انصرف من على باب الحمام
وبعدها فكيت الوصلة والتلفاز ووضعته فى جيبى وخرجت من الحمام وقلت لأبى : سأنام قليلا.
دخلت غرفتى وتأكدت أن أبى لا يستطيع البعد عن جسدى الأبيض الذى تتوهج منه حرارة الجنس والشهوة والآن سأنتظر أى فرصة لأدفعه للهجوم على جسدى 

 ى إحدى الليالى فى نهاية موسم الخريف ودخول موسم الشتاء كنا نشاهد التلفاز وكنت أجلس مع أبى بطريقة يرى بها فخذى وشعيرات كسى التى تخرج من إحدى جوانب الكولوت. كنت أسمع ضربات قلب أبى والعرق يتصبب على وجهه من هول المنظر . قررت أن أستغل الفرصة فقلت لأبى : سأحضر بطانية من غرفتى لأن الجو بارد دخلت غرفتى وخلعت الكولوت والسوتيانة ولبست القميص على العرى (على اللحم). جلست بجواره وتغطينا بالبطانية والتصقت فى جسم أبى الذى تتوهج منه الحرارة فى البرد. لقد فهم أبى سبب إحضار البطانية. بعد قليل تصنعت النوم فنادانى : سهام سهام فلم أجب النداء . أدخل يده من تحت البطانية يلمس بها أفخاذى العارية الدافئة ثم صعد بها إلى عانة كسى الخشنة الطويلة يلعب فيها . فى هذه الأثناء غرق كسى فى ماء شهوتى ثم أدخل إصبعه فى كسى ليجده مبللا. كنت أتلوى تحته فى هدوء وهو يلعب فى بظرى وشفرات كسى . فى هذه الأثناء زاد هيجان أبى أمام كسى وجسدى البكر فنزع الغطاء من على جسدى ونزل بين فخذى وما إن لمس لسانه بظرى فقلت : آه آه لم يهتم بهذه الآهات فإنه يريد إشباع شهوته وغريزته الجائعة كان الزفير الذى يخرج من أنفه يحرق شفرات كسى . آه آه آه آه . كان أبى فى غيبوبة الجنس نائما بين فخذى يلحس فى كسى حتى إذا أفاق من الغيبوبة صعد بجسمه إلى أعلى يقبل شفتى ويقول : أحبك يا سهام أحبك لا أستطيع البعد عن جسدك . حاولت البعد وفشلت أنتى حبيبتى ومولاتى سأكون عبدا تحت قدميك ثم نزل إلى بزازى ليرضع فيهما وأنا أتأوه من اللذة والمتعة آه آه ثم قلبنى على وجهى ورفع طيزى إلى أعلى ومد لسانه إلى خرم طيزى يلعق فيه ويقول : ما أحلى هذه الطيز وخرمها الوردى الجميل ثم وقف أمامى وأعطانى زبه لأدخله فى فمى . كان زبه عملاقا فدخل فى فمى بصعوبة إلى بعد الرأس بقليل أمص فيه وأخرجه : أنت حبيبى يا أبى ما أحلى زبك الدافئ . حتى أنزل لبنه فى فمى وشربته كله كانت الساعة تشير إلى الثالثة صباحا فدخلنا إلى النوم ونحن مجهدين تناول أبى الإفطار وقبلنى من شفتاى ثم ذهب إلى عمله ثم يأتى من عمله نتناول الغداء وندخل إلى غرفتنا عريانين أمص له زبه ويلحس لى كسى فأخبرت أبى أن كسى لم يعد يطيق عذريته أريد أن تنيكنى فى كسى فرفض بشدة وقال : لو جاء عريس لك ماذا نفعل ؟ أقنعت أبى أن بإمكانى إجراء عملية ترقيع للبكارة ونحن ميسورين الحال اقتنع أبى بالفكرة بعد محاولات عديدة كنت دائما أنام بجوار أبى عارية وكان يمنعنى أن أحلق شعرة كسى . وفى أحد الأيام كنا نشاهد أحد الأفلام السكس قبل أن ينيكنى ورأى تسريحة لكس إحدى الممثلات تحلق شعرتها من أحد جانبى كسها ليعطى كسها منظر رائع فأحضر المقص وماكينة الحلاقة جلست على الكرسى مفتوحة الفخذين ليصنع أبى التسريحة التى شاهدها . كانت أصابع أبى تثيرنى مما ألهب جسدى بعد الحلاقة . أخذت حماما كان منظر كسى بديعا فى هذه التسريحة فأخذنى بابا على السرير وأنا عارية . نمت على ظهرى ورفع قدمى لأعلى وباعد بينهما ليدخل لسانه فى كسى آه آه آه كمان يا أبى كمان قطع كسى بأسنانك ادخله كله فى فمك آه آه أحوه أحوه ترك قدمى لتنزل على السرير وأعطانى زبه أمص فيه بشراسة ومجون. كنت ممحونة على الأخر ثم أخرج زبه من فمى ويعاود إلى كسى يضع تحت طيزى مخدة وجعل كلتا قدمى على شكل حرف n ثم وضع زبه على باب كسى وما هى إلا ثوانى حتى اخترق زبه كسى صرخت بأعلى صوتى : آه آه آه نيك نيك كمان نيك بنت الشرموطة نيك سهام اللبوة أنت زوجى وحبيبى قال : وأنا خادمك يا مولاتى يا قحبة خدى فى كسك آه آه ثم تأوه أبى مع ضربات زبه السريعة داخل كسى وما هى إلا ثوانى حتى قذف حليبه داخل كسى ثم سحب زبه من كسى وعليه آثار دماء بكارتى التى فقدتها ولبنه الذى بلعه كسى. كنت مستمتعة بفض بكارتى على يد أبى الغالى. أخذنى فى أحضانه يقبل وجهى ويقول: مبروك يا عروسة أستطيع أن أنيكك فى أى وقت الآن يا زوجتى العزيزة ثم عاود لينيكنى مرة أخرى ثم خلدنا إلى النوم إستمرت علاقتى مع أبى على أننا زوجين كان يشترى أحلى القمصان الفاضحة والملابس الداخلية المثيرة حتى جاء أحد الشباب إلى خطبتى فسافرنا إلى فرنسا لنجرى عملية ترقيع لبكارتى ثم رجعنا وحددنا موعد الفرح مرت ليلة الدخلة بسلام . جلس زوجى معى شهرا وسافر إلى عمله فى الصحراء فإنه يعمل مهندس بترول. رجعت لأعيش مع أبى لأمارس حياتى الجنسية بحريه تامة. فى إحدى المرات التى كان ينيكنى فيها أبى سألنى : من الذى يمتعك أنا أم زوجك المهندس ؟ صمت قليلا ثم أجبته إن زوجى انتصابه ضعيف وجلس معى شهرا لم ينيكنى سوى خمس مرات بصعوبة وكنت لا أهتم لأن زوجى الحقيقى الذى فض بكارتى هو أبى ثم قذف حليبه داخل كسى وقضينا أوقاتا سعيدة أنا وأبى حتى جاء زوجى المهندس لقضاء أجازته ناكنى بصعوبة فى أول ليلة وكان يتهرب منى بعد ذلك بعد بضعة أشهر من زوجى من المهندس اكتشفت أنه شاذ جنسيا سلبى يتناك من الرجال اكتشفت ذلك عن طريق الصدفة كان أحد أصدقائه عندنا فى البيت ويغلقون باب الغرفة عليهم بالساعة والساعتين ويطلب منى ألا أدخل عليهم لم يأتى فى خاطرى أن صديقه ينيكه ولكن فضولى هو الذى دفعنى أن أفتش هذا السر وضعت الكاميرا الصغيرة بداخل الغرفة بطريقه سحرية وعندما جاء موعد صديقه معه شغلت التلفاز الخاص بالكاميرا و أخبرت أبى بما رأيت كان سعيدا بما يسمع فسألته عن سبب سعادته قال : حتى نكون أزواج دائما فأنتى زوجته على الورق وزوجتى على السرير ثم خلع ملابسى وبدأنا نمارس أحلى وأعنف نياكة 

ابن اخي واااة من زبة

نا امرأة في الثامنة والثلاثون تزوجت وعمري 25 عاما من رجل متبلد المشاعر سقيم القلب عديم الإحساس سخيف بخيل عشت معه في معاناة وعنت ثلاثة سنوات عجاف كان يأكل وينيك بلا حس أو شعور وينام ... كان سمينا متكرش نتن الرائحة يعاملني بآلية مميتة لم أحس بلذة النيك معه ولم أجد رغبة حتى في محاورته إذ أنه لا يفقه ألا في وظيفته وشراء الوجبات الجاهزة والنهم الشديد وحب الطعام وحين ينام يعطر الغرفة بما يخرج من طيزه ومن فمه القذر ... أقسى لحظات العذاب حين يقبلني رغم أنه لا يفعل ذلك كثيرا... وبعد عذاب السنوات الثلاث عدت إلى منزل أخي المتزوج وعشت مع أسرته المكونة منه وزوجته أبنه الوحيد. في منزل أخي أصبحت سلوتي الوحيدة مشاهدة أفلام الجنس وزيارة مواقع الإثارة على الانترنت ...أشاهد أفلام السكس طوال الليل والعب في كسي وأداعبه حتى يتبلل بمائي ثم أنام ... كانت لي مجموعة من الصديقات أزورهن ويزرنني ونتبادل أشرطة الجنس والسيدهات وكانت لي علاقة خاصة مع أحداهن فرغم أنها متزوجة فهي تحب الجنس المثلي حيث كنا نمارس السحاق والحب ونقضي وقتا ممتعا متى ما أتيحت لنا الفرصة في منزلها أو في غرفتي. استمر هذا الروتين في حياتي دون تغيير يذكر لسنوات وسنوات حتى وقع الزلزال الذي احدث تغيرا كبيرا في حياتي كلها ... ففي احد الأيام عدت من زيارتي لأحدى الصديقات لأجد البوم الصور الخاص بي في غير موضعه في خزانة ملابسي ولاحظت إن هناك من عبث به... لا يوجد في المنزل من يفعل ذلك سوى شخص واحد هو وليد ابن أخي البالغ من العمر 17 عاما وما أغضبني حقا إن هناك صورا لي ولصديقتي لا ينبغي إن يراها احد ولي مجموعة صور اظهر فيها شبه عارية... كتمت غيظي ولم اسأل أحدا ولكني وبعد أيام معدودة فقدت شريطا جنسيا استعرته من إحدى صديقاتي ... بحثت عنه في كل إرجاء الغرفة دون جدوى فانتظرت إلى اليوم التالي وأثناء غياب وليد دخلت غرفته حيث وجدت الشريط في خزانة ملابسه فاشتعلت غضبا تركته مكانه وأثناء تناولنا وجبة الغداء أنا وهو ووالديه كنت ارمقه بنظرات نارية وبعد صعود الكل إلى غرفهم للقيلولة دخلت على ابن الكلب ابن أخي واتجهت مباشرة نحو مكان شريطي وأخذته وسألته بعنف ما هذا؟ فرد ببرود هذا شريط استعرته من غرفتك فقلت له إلا تعرف إن شريطا كهذا لا يجب إن يشاهده شاب في عمرك فأجاب بنفس البرود وأعرف أيضا انه لا يجب لأي إنسان محترم مشاهدته خاصة امرأة في أي سن... فأسقط في يدي ولكني قلت مكابرة للكبار حياتهم الخاصة لايصح إن يطلع عليها الصغار فقال لستُ صغيرا وعلى الكبار إن يكونوا قدوة حسنة للصغار فوصلت قمة غضبي وصرخت في وجه على كل حال سأخبر والدك بوقاحتك وسؤ سلوكك فقال متهكما وأنا سأخبره بما تشاهديه من أفلام وما تفعلينه إثناء ذلك ــ يبدو إن وليد كان يتلصص عليّ ويراني وأنا اعبث بكسي ــ وسأخبره كذلك بصورك العارية التي يعج بها البومك... صمت بعض الوقت ثم قال مصالحا يا عمتي ما دمت تستطيعين الحصول على هذه الأفلام من صديقاتك فلماذا لا تدعيني استعيرها أشاهدها واردها لمكانها ولا من شاف ولا من درى فوجدت نفسي في موقف لا أحسد عليه ووافقت بشرط إن لا يدخل غرفتي في غيابي وأن يطلب مني ما يريد من أفلام. وبذلك بدأت علاقة غريبة بيني ووليد حيث كنت أعيره الأشرطة يشاهدها ويحاورني حول بعض ما يشاهده ويعرب عن دهشته من بعض الأوضاع الجنسية الغريبة وأضطر لشرح المسائل وشيئا فشيئا ارتفع حاجز الحياء بيننا ودخل الحوار إلى مستوى لا يوجد إلاّ بين الأصدقاء أو الأزواج وكنت ألاحظ شبقا جنسيا قويا في عينيه إثناء الكلام في السكس. في إحدى الليالي سمعت طرقا على باب الغرفة وكنت لحظتها أشاهد فلما مثيرا وإصبعي داخل كسي المبتل بمائي وسمعت صوت ابن أخي يهمس من خلف الباب عمتي عمتي فلممت نفسي وسمحت له بالدخول وكان الفيديو مازال يعرض ففقر فاه وصاح ياه إنه فلم حديث لم أراه من قبل وجلس على طرف السرير مركزا عينيه على الشاشة فسحبت غطائي على أرجلي وأفخاذي العارية وأنا راقدة على سريري وكانت تفصلني عنه مسافة قصيرة ... لاحظت أن زبه بدأ يرفع البيجاما منتصبا وهو لايحاول مداراته عني بل يحاول ابراز زبه امام عيوني مدعيا تركيزه على الشاشة يطلق إثناء ذلك تعليقات بذيئة على ما يعرض امامه ... أما أنا فقد غبت في تهويمات من الخيال الجنسي وقد غرق كسي بالبلل أصبحت ابحلق في البيجاما المرتفعة غير مصدقة أن هذا الولد يملك آلة بهذا الحجم خاصة وأنا لم أرى زبا حقيقيا منذ سنوات عديدة وحتى الزب الوحيد الذى تعاملت معه لم يكن ممتعا... تهيجت هياجا شديدا وعدت أداعب كسي وأنا تحت الغطاء وكان ابن الكلب يراقب حركاتي بطرف عينيه وفاجأني بقوله عمتي ماذا تفعلين ووضع يده على يدي من فوق الغطاء وكنت خارج السيطرة فاستغل الوضع وأقبل على خدودي يقبلها بشغف شديد ثم تحول نحو عنقي وحلمة أذني ثم شفتي السفلى مصها بنهم ...لم يكن في استطاعتي سوى الاستسلام وتسليمه كافة مفاتيح جسدي المتعطش فأخذت جسده النحيل في حضني بقوة وبدأنا نأكل شفايف بعضنا ونمص ألسنتنا وأنا أتأوه بصوت واهن وهو يقول ( يا عمتي يا حبيبتي يا أحلى إمراة في الدنيا من زمان وأنا أشتهيك وأحبك وأتمنى أن أنيكك ) ثم خلع ملابسه ونزع عني قميصي حيث لم أكن ارتدي سواه وأصبحنا عراة تماما ... هنا تذكرت أن باب الغرفة غير مغلق بالمفتاح فقمت لأغلقه وعندما رأى وليد مؤخرتي لم يصبر حتى أعود إليه فلحق بي وضمني من الخلف ووضع زبه بين فلقتي طيزي وامسك نهودي بيديه كان زبه دافئا ولذيذا على طيزي الكبير وبدأ يحك زبه با أطيازي ونحن نئن من النشوة... أغلقنا الباب وعدنا إلى السرير وأخذت زب ابن أخي في فمي ومصصته أدخلته حتى حلقي تم لحست بيوضه وعانته الخشنة وأعطيته كسي يلحسه وقد استفاد الولد واكتسب خبرة من أفلام الجنس فها هو يلحس كسي أفضل من صديقتي وأفضل مما أشاهده في الأفلام الأجنبية ... لحس الولد الملعون كسي وعض بظري وجعلني اكشف عن جوع السنين والخواء العاطفي الذي عشته طوال عمري ...رفعت أفخاذي وفتحت كسي وطلبت منه أن ينيكني قائلة ( نيكني يا حبيبي نيك كس عمتك يا ابن أخي كسي جائع أشبعه بزبك الكبير ) فبدأ يدخل زبه في كسي على مهل وهو يقول ( يا عمتي الحبيبة ما أشهى كسك لن أدعك تشتاقين للنيك بعد الآن لن يفارق زبي كسك أبدا ) أدخل زبه كله في كسي وتحرك فوقي ضاغطا صدره على صدري ولف يديه حول عنقي يقبلني في كل مكان من وجهي وعنقي وزبه يدخل ويخرج في كسي وأنا أئن وأتأوه حتى جاءت مائي وطلبت منه أن يصب في فمي لأني أحب أن اشرب منيه وشربته بلذة ومتعه في تلك الليلة ناكني وليد ثلاث نيكات وخرج من غرفتي قرب الصباح . اليوم التالي انتظرت مجيء الليل بفارغ الصبر فقد تملكتني فكرة أن اجعل وليد ينيكني في الطيز و يفض بكارته إذ لم يسبق لي أن دخل زب في طيزي وجاء الليل أخيرا وجاءني نياكي حبيبي أخذته في حضني فضربني بزبه المنتصب كالصخر على أفخاذي والتصق بي وقبلني وقال يا حبيبتي اشتقت اليك وتمنيت أن انيكك نهارا ولكن لم أجد فرصة فأخبرته بأني أيضا اشتهيته طوال ساعات النهار وبعد التقبيل والمص واللحس وضعت كريما على زبه وطيزي وسجدت في وسط السرير وطلبت منه أن ينيكني في طيزي فأدخل رأسه وأخرجه عدة مرات حتى إتسعت فتحة الطيز وأدخل زبه كاملا في طيزي صرخت ألما ولذة آه يا حبيبي فتحت طيزي يا وليد يا نياكي أنا عمتك منيوكتك شرموطتك عذبني بزبك الكبير حك طيزى حتى يتورم ... ناكني بعنف وقوة وصب ماءه داخل طيزي ثم استلقى بجنابي فقمت ومصيت الزب ودموعي في عيني من شدة الشهوة والمتعه الجنسية ... يومها ناكني مرتين في الطيز ومرة واحدة في الكس وغادرني قرب الصبح أيضا استمرت نياكتنا أكثر من سنة وما زلنا نتنايك إلى الآن. في يوم من الأيام كنت مع زوجة شقيقي في المطبخ حيث فاجأتني بضربة خفيفة على أطيازي وقالت يا شرموطة ماذا يفعل وليد في غرفتك كل ليلة؟ فوجئت تماما بسؤالها وارتبكت فأطلقت والدة وليد ضحكة طويلة وفالت ارجوأن يكون مستوى أدائه جيدا وأن تكوني مستمتعة بزب ابن أخيك وعندما أحست بحرجي طبطبت على مؤخرتي ثم أخذتني في حضنها وقبلتني حتى أزالت خجلي وذهبت معي إلى غرفتي وهناك رويت لها تفاصيل ما يحدث بيني وابنها وليد شعرت بأنها تناقش الموضوع بشهوانية كأنها ترغب في نيك ابنها وطلبت مني أن أقول لوليد أن أمه تعرف كل شيء وانها سعيدة بأن ابنها اصبح رجلا ينيك النساء وعندما أخبرت وليد لم يهتم كثيرا.

الأرملة والحصان زب الحصانجامد ونيك فشخ


ترملت ولم تتجاوز من العمر ال 33 سنة،  كان مضى على زواجها ثلاث سنوات لا اكثر عندما مات زوجها في حادث انقلاب جرار زراعي وهو ينقل بضاعته الى السوق. لم ينجبا اطفالاً لمشكلة نسائية لديها،  صبر عليها المرحوم ثلاث سنوات،  وكان على وشك ان يتجوز عليها لولا ان الموت فاجاْه.


ورثت عنه بيتاً ريفياً كبيراً مع حوش واسع يضم مزرعة صغيرة للغنم والدجاج والوز مع بقرتين وقطعة ارض زراعية واسعة... وحصان فتي لفلاحة الارض.

بعد وفاته، لم يعد في البيت احد سواها بالإضافة الى ام زوجها العجوز المقعدة والتي كانت تعتني بها عناية خاصة. مزرعتهم كانت بعيدة نوعاً ما عن بيوت البلدة ولا يصل اليهم الا الذي يقصدهم.

قامت بترتيب امور مزرعتها جيداً بعد انتهاء مراسم عزاء زوجها... اجرت قطعة الارض الزراعية لقاء مبلغ ممتاز، وكانت تقوم بحلب قطيع الاغنام وجمع البيض وبيعهم لتاجر جوال كان يمر عليها بشكل دوري،  ومشت حياتها هي والعجوز بشكل طبيعي... وهادئ.

اعطتها الطبيعة، وهي التي ولدت وترعرعت في الارياف والحقول، جسماً جميلاً متناسقاً،  مربرباً،  شهياً... زنود قوية،  ورقبة ملساء،  وعيون فاحمة السواد واسعتين، وصدر ضخم ناهد نافر،  يمكن ان ترى حلمتيه الورديتين الطويلتين تلوحان من وراء بلوزتها،  وكانت لا ترتدي حمالة الصدر ابداً،  نظراً لصلابة نهودها.

بطنها املس، من دون اية دهون زائدة او خطوط متعرجة،  ينتهي بـ(كس) نافر سمين تخرج شفراته بشكل ظاهر من بين فخذيها، وعليه كومة من الزغب الاسود المالس الخفيف المقصوص بعناية،  بينما يلوح بظر كسها ارجوانياً داكن الحمرة.

اما فخذيها،  فقل انهما قطعتين من المرمر الفخم، فخذين مكتنزين، كبيرين وطويلين. اما من الخلف فإنك سترى شعراً اسوداً متموجاً ينحدر على كتفين مدورين وظهر مشدود يرتكز على طيز هي بحق ماركة مسجلة مئة بالمئة.

طيز عريضة،  مكورة،  مدورة،  والاهم انها واقفة مشدودة،  حتى من دون لباس داخلي، ولن تجد اي تجعد او طعجة فيها،  فلقتاها متباعدتين بعض الشيء مما يعطي منظراً ولا اروع،  حيث يمكنك ان ترى بخش مؤخرتها اذا دققت النظر بكل وضوح... وتستطيع او اردت ان تحتضن طيزها بكلتا يديك من دون ان تتمكن من الاحاطة الكاملة بها لاتساعها،  واذا دققت النظر اليها من الخلف فإنك ستصاب بالذهول لا محالة،  ففلقات طيزها تتحرك بشكل نافر متناغم ومتواز عند كل خطوة تخطوها كما لو كانت تستمع الى معزوفة موسيقية خفية.

الشيء الوحيد الذي كان ينغص عليها حياتها هو (الجنس)،  فزوجها كان رجلاً نشيطاً وان لم يكن زبره كبيراً كفاية، عودها على ممارسة الجنس بشكل يومي تقريباً، واكتشفت معه كم يوجد في جسدها من لذة وشبق وهيجان ومتعة. مات وتركها وحيدة هكذا، لا تدري ماذا تفعل. والرغبة عندها قوية، وجسدها الفتي الجميل يحترق، حتى ان كسها يزوم احيانا كثيرة وهي واقفة... فترتجف... وتبكي.

الى ان كان يوم من الايام، وبعد ان قامت بحلب الغنم وجمع البيض، دخلت الى زريبة الحصان لوضع العلف وبعض القش له... فوقفت وقد انقطعت انفاسها... كان الحصان قد اخرج زبه بالكامل وهو منتصب على الاخر... لونه الاسود الداكن الممشح بخيوط حمراء،  وطنفوشته الوردية الضخمة التي كانت تنز سائلاً منوياً جعل الدم يتجمد في عروقها وانفاسها تختفي في صدرها... فكرت هامسة "يا ويلي، زبه اكبر من زب المرحوم باربعين مره!!"... ظلت تحدق به لمدة دقيقتين... التفت الى الخارج... لا احد... العجوز في سريرها مقعدة... اقفلت باب الزريبة جيداً... واقتربت... خائفة... مرتجفة.

وصلت الى جانبه... انحت وامسكت بزبه بشكل مفاجئ، جفل الحصان وسحب زبه سريعاً وتراجع الى الخلف!... اضطربت وابتعدت عنه وهي ترتجف وتتنفس بصعوبة... ولذة غريبة التمعت في عينيها وهي تتحس ملمس زبه الحار على كف يدها...




لم تتردد... اخرجت نهديها الاثنين، ووضعت زب الحصان بينهما، ولم تتوقف عن الحلب، الحرارة المنبعثة من زب الحصان والتي لامست حلمتيها ولحم نهديها جعلها تزوم مباشرة،  وتصرخ بشكل عفوي وفخذاها يرتجفان وهي قاعدة!... تابعت الحلب حتى لاحظت ان طنفوشة زب الحصان قد اصبحت بلون الدم تماماً واحست بدفق يجري في زبه من فوق لتحت... وصدر صهيل طويل... وانفجر السائل المنوي من زب الحصان على نهديها ورقبتها ووجهها وشفتيها،  ليترات من السائل المنوي اغرقتها من فوق الى تحت... ظلت جالسة بعد ذلك وهي ترتجف لمدة عشر دقائق والسائل المنوي للحصان يسيل من رقبتها الى صدرها مروراً ببطنها نزولاً الى شفايف كسها الى فتحة طيزها... وينقط على الارض!






زب الحصان عضو حساس، فيه مجموعة من اللاقطات العصبية الفائقة الحساسية، تشم رائحة افرازات المهبل وتتجه اليه كالقنبلة الموجهة... ويمتاز باْن الحصان يتلاعب به ويوجهه كيفما يريد وبسرعة فائقة... هي لم تحسب حساباً لذلك... وما ان لامست طنفوشة زب الحصان شفرات وفتحة كسها الارجواني حتى انتصب وتصلب واندفع سريعاً محاولاً الايلاج... ولم يستطع لكبر حجم طنفوشته الهائلة...

وقعت هي من على الكرسي الطويل من قوة صدمة زب الحصان لفتحة مهبلها... قامت وتمددت من جديد، وادركت انها يجب ان تمسك بزبه بيديها وتوجهه قدر ما تستطيع... امسكت به.. بداْ يتنتع ويهجم.. وكان راس الزب كوحش كاسر مرعب يبحث عن ضحية... تراجعت قليلاً على الكرسي لضمان المسافة المعقولة... امسكت بالزب وضعته على باب كسها وتاْكدت باْن الحصان لا يستطيع الدفع الا ان هي ارادت ذلك... وبداْت تعمل بيدين مرتجفتين... والعرق ينهمر من كل بوصة من جسدها...



عند الضغطة الثالثة دخلت فتحة راْس زب الحصان بشكل كلمل في كسها... صرخت حتى والفوطة في فمها... ارتجفت يداها... طنفوشة زب الحصان الحساسة... ما ان اصبحت داخل مهبلها حتى تضخمت ضاغطة على جدران رحمعا ومهبلها... تقطعت انفاسها نهائياً... تابعت الايلاج وهي تبكي... ادخلت... ادخلت.... ادخلت... ولم تعلم كم مره "ضرطت" من الالم... وكم مره تحشرجت... وبكت... وولولت... كانت عواصف اللذة تجتاح جسدها كالزوابع المتوالية... وكان الحصان يشد الى الامام... وهي ممسكة بزبه جيداً... رفعت راْسها بصعوبة عن الكرسي الطويل... فتعجبت كيف ان اكثر من نصف زب الحصان الهائل قد اصبح في داخلها... يتحرك... يتضخم... مثل سيخ النار... يشويها من الداخل... يضغط على معدتها... امعائها... حتى قد احست ان كل رحمها قد امتلاء بعضل زب الحصان...




اما الالم والمتعة الحقيقيين... فقد حلا عندما بدأ الحصان يتهيأ لقذف السائل المنوي... واين؟.... في داخل جسدها... في كسها... في رحمها... عرفت ان اخراج زبه امر من سابع المستحيلات... فتهيأْت للموجة العارمة من المني بداخلها... بدأْ زب الحصان بالتضخم اكثر فاْكثر... وهي تنوح وتنفخ وتفح وتفتح فخديها وشفايف كسها قدر استطاعتها لتريح نفسها قليلاً... ولكن لا فائدة، فتضخم زب الحصان قد بلغ حدوداً غير طبيعية،  حتى احست وكأن عظام حوضها ستتفتت من الضغط... وبداْت تحس بدفقات ونبضات تاْتي من راْس زب الحصان... فتصل الى دماغها فوراً من فرط الالم والوجع والنشوة...




العلاج بالنيك | احدث ما توصل اليه العلم

بعد زواجي كان لا بد من متابعة طبيبة نسائية بشكل مستمر للكشف الروتيني وكانت امي هي من اصرت ان اذهب الى عيادة الدكتورة "كاتيا" كونها طبيبتها منذ زمن بعيد و هي كما تدعي من امهر الطبيبات النسائيات، و صرت ازورها كل ثلاثة اشهر او عند الحاجة...
بعد زواجي و سفر زوجي، اعتدت ممارسة العادة السرية البظرية، وكنت احيانا استعمل خيارة او اثنتين لأداعب بهما كسي وبخش طيزي ...ولكنني احسست بعد آخر مرة بان طرف فتحة الطيز اصابها احمرار فخفت واتصلت بالدكتورة لتكشف علي خجلة من سبب اخذ الموعد... وكان بيننا الحوار التالي:
- هاي دكتورة كاتيا.. انا لارا ....
- اهلين لارا... خير؟؟
- ولا شي دكتورة .. كنت حابة شوفك بالعيادة...
- ان شاء **** حامل؟؟؟
- من وين؟؟؟ متل ما بتعرفي زوجي مسافر...
- لكن شو في؟؟
- لما بجي بخبرك.. فيني شوفك اليوم؟
- اليوم؟؟؟ عندي كتير مواعيد .. على كل حال مري المساء بركي بكون خلصت بكير..
- اوكي الساعة 6 بكون عندك بالعيادة.
- ماشي ... سلمي على الماما وقوليلها صار وقت تجي تعمل فحص الزجاجة...
- اوكي.. باي
- باي.

عند الخامسة مساء استعملت ماكنة ازالة الشعر لأزالة ما نبت من شعر العانة ليكون اسهل للفحص ثم اغتسلت و لبست كيلوت اسود قطني و كنزة زرقاء مع بنطلون جينز ..لم اضع شيئا من الماكياج فالموعد ليس سهرة في مطعم ولا زيارة لصديق او صديقة... وصلت الى العيادة الساعة السادسة، دخلت فرأيت السكرتيرة وهي تنادي آخر سيدة في غرفة الأنتظار الى غرفة الطبيبة.. ثم ابتسمت لي وسجلت اسمي عندها ثم قالت:

- اهلين انسة لارا...
- شو يا سمر... صرلي سنة متزوجة و بعد بتناديني آنسة؟؟
- هاهاها اللي بيشوفك بيقول بنت مدرسة ... كرمالك عم تتحلي ..
- **** يخليكي .. عيونك الحلوين.. شو؟؟ هيدي آخر مريضة عند الكتورة اليوم؟؟
- ايوة ... بس الدكتورة مش هون.. اجتها ولادة قيصرية مستعجلة ، راحت على المستشفى.
- (نظرت باستعجاب و سألتها) لكن وين فوتتي المريضة؟
- هيدا الدكتور مروان آخر سنة في كلية الطب بيعمل ستاج عند الدكتورة وطلبت منه يحل محلها لما راحت على المستشفى.

جلست انتظر خروج المرأة وانا منزعجة.. فانا لم اكن مرتاحة لأستشارة الطبيبة بما حصل معي فكيف بطبيب شاب ... ماذا سأقول له؟ انني اضع خيارة في طيزي؟ ماذا سيكون موقفي ؟؟ وبينما انا افكر بكل هذا اذ بالسكرتيرة تناديني للدخول ...
دخلت الى غرفة الفحص وكان الطبيب شابا اسمرا اسود الشعر تعلو وجهه ملامح الرجل العربي الجذاب، يضع نظارات ويلبس ثوبا ابيض فوق قميص و كرافات... لم يرفع رأسه في بادئ الأمر وهو يكمل كتابة معلومات في ملف المريضة السابقة، ولكنه ما ان انتهى حتى قام من مقعده و توجه الي بصوت دافئ :
- اهلا مدام... دكتور مروان عيراني.. الدكتورة كاتيا اضطرت لترك العيادة و طلبت مني ان احل مكانها ..تفضلي وخبريني بشو فيني ساعدك؟؟
اخذت نفسا عميقا قبل ان ابدأ الكلام، فليس من السهل ان تتكلم مع شاب ولو كان طبيبا بانني اعاني من احمرار في فتحة طيزي جراء ادخال خيارة..اخيرا قررت ان اتكلم :
- للحقيقة .. دكتور... عندي شوية حساسية ما بعرف من شو ...من .. شي بس ما بعرف شو هو هالشي....
نظر الي وكأنه لم يفهم شيئا من كلامي ... يا لغبائي..(. ماذا دهاني لأدخل عنده ...لو انني عدت ادراجي حالما اخبرتني السكرتيرة ان الدكتورة كاتيا غير موجودة... وهنا قطع الصمت المخيم طرق على الباب، فاذا بالسكرتيرة تفتح الباب و تقول:
- دكتور مروان لم يعد هنالك زبائن في الصالة، وقد اصبحت الساعة السادسة و النصف وانا مضطرة للخروج فزوجي ينتظرني في السيارة. هل تريد مني اي شيئ آخر؟؟
- لأ سيدة سمر، انا ساقفل العيادة حالما انتهي مع السيدة لارا.
سمعت باب العيادة الخارجي يقفل، مما زاد في ارتباكي، ولكن الدكتور مروان طلب مني ان ادخل الى غرفة الفحص وان اخلع البنطلون والسروال الداخلي وان اجلس على كرسي الفحص... ففعلت ما طلب مني. دخل الدكتور مروان وسحب كرسي صغير فجلس عليه و تقدم مني فاصبح وجهه على بعد سنتيمترات من كسي الذي اصبح تحت رحمة شاب لأول مرة لم اختاره...بدأ ينظر الى اعضائي بتمعن محاولا ان يعرف ما اشكو منه ثم قال :- هنالك احمرار بسيط على المؤخرة وشيئا بسيطا على اسفل فتحة المهبل... هل تحسين بوجع عند الجماع؟- زوجي مسافر منذ فترة... بدأ يضع يده على فتحة الطيز حيث الأحمرار وهو يسأل ان كانت تؤلمني... اجبت لا، ثم انتقل الى فتحة كسي وهو يتحسسها.. ان كان نسي انه شاب يضع يده على كس امراة... فانا لم اكن ناسية... احسست بيده تلامس كسي فشهقت شهقة خفيفة فسألني: هنا الوجع؟؟ كي اخفي سبب شهقتي اجبته بانني توجعت قليلا... الا ان ما حاولت اخفاءه من شهوة لملامسته لكسي لم يستطع كسي ان يخفيه... فقد احس الدكتور مروان بأن كسي زاد بلله.. فادخل اصبعا ثم اخرجه ثم ادخله و اخرجه وهو يسأل ان كان الألم اشد... لم اكن احس باي الم كل ما احسست به هو انه يداعب كسي باصابعه .(. وكانت تنهداتي تتسارع... - ما في شيء خطر .. شوية حساسية ... ساعطيك دواء للدهن صباحا و مساء... ساضع لك الآن كمية وانت غدا تدلكين كما ساريك الآن..ثم اخذ مرهما ووضع منه على اصبعه وبدأ يفرك فتحة طيزي، ثم ادخل اصبعه فيها وكأنه يحاول ان يفهمني انه يريد ايصال الدواء الى الداخل... ثم اخذ كمية اضافية و بدأ يفرك كسي بكامل اجزاءه... الشفرات، و البظر والفتحة حتى وصل الى ادخال ثلاثة اصابع فيه... لم اعد احتمل... كان يفرك و يفرك ثم يدخل و يخرج اصابعه ... ثم يعود و يفرك ببطء و نعومة...لا اعلم ان لاحظ ان نصف كمية المرهم كانت من ماء كسي... لم يعد في بالي سوى شيئا واحدا: اريد ان يجعلني ارتعش.بدأت اتنهد بشكل مسموع... أه... دكتور... هالمرهم بيعقد... كتير لذيذ... بيريح كتييييير... اه... أظنه الآن اصبح يعي انه جعلني امرأة ملتهبة... كما ان ملامحه لم تعد تنم عن طبيب يعالج مريضته.. فقد انتفخ عضوه على مسمع تنهداتي ثم قال : - بعده عم يوجعك؟؟- من برا لأ دكتور... بس من جوا مش متأكدة... فهم الدكتور مروان انني اريد زبه ليجرب كسي ... فخلع بنطلونه و اخرج زبا ضخما ووضعه على فتحة كسي وبكل هدوء ادخله كله حتى التصقت خصيتيه بفتحة طيزي... ثم اخرجه وقال: - شو؟؟ بعده عم يوجعك؟؟- ما بعرف دكتور... جرب بعد... وصار يدخل زبه و يخرجه وهو يفرك بظري باصبعه بحركات لولبية.. لقد احسست بان زبه وصل الى اعماق كسي.. حيث لم يصل قبله احد... فجأة سحب زبه وبدأ يفركه على فتحة طيزي... قلت له بان لا يفعل لأنها توجعني فلم يأبه بي بل ادخل نصفه في طيزي وانا اصرخ من الألم و اللذة معا... ثم اكمل طريقه الى الآخر... يا له من زب قاس ... يدخله تارة في كسي و اخرى في طيزي .. لم يهدأ طوال خمسة عشر دقيقة... كانت كافية لأن يخرج من كسي كل ما كان به من سوائل...ليدخلها في فتحة طيزي... احسست به قد بدأ ايره بالأنتفاض قلت له ان لا يكب داخلي... فاخرج قضيبه ووجهه على طيزي التي كانت فتحتها لا تزال واسعة فدفق المني عليهاوكأنه اراد ان يدخل المني كله الى طيزي... كنت على وشك الرعشة ولم احصل عليها ... هممت بان اقوم الا انه كان قد وضع لسانه على فتحة طيزي المليئة بالمني وراح يلحسها بنهم...ثم يلحس كسي هو الآخر... و لم يتركه الا وقد صرخت صرختي الكبيرة بانني قد انتهيت وانا ابعد لسانه عن بظري...اخذت بضع ورقات من المحارم و مسحت كسي قبل ان البس ثيابي . امسك بيدي ووضع بها انبوب المرهم ثم قال: ان احتجت لمن يساعدك في الدهن اتصلي بي.... نظرت اليه ثم ابتسمت وقلت له : وكم تريد مني الآن بدل الفحص؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

عد الخصام ازاى اتصالحنا

في يوم من الايام قبل طلاقي من زوجتي كان هذا اليوم مشحون بالمشاكل المهم هجرة الفراش ولم انام في سريري بال في الصاله المهم طالت الايام ولم الاحظ ان طليقتي تعد الايام والساعات والثواني طاف اليوم الخامس عشر من نومي في الصاله وفي اعز نومي سمعت انين من الداخل اخذني الفضول لاعرف من اين هذا الصوت تسحبت على اطراف اصابعي وكان باب النوم مفتوح فليلا وارى الذي لم تراه عيني من قبل طليقتي يعني زوجتي في هذا الوقت تأن في فراشها وتتقلب يمين ويسار مثل الحيه الملتويه على فريسه ولكن لم ارى ماذا تفعل من تحت الفراش كانت متغطيه المهم اخذت اتفرج عليها لمدة عشر دقائق وانا انسحب الى الصاله تعثرت بشيء بطريقي احدث صوت المهم اسرعة الى الصاله كي لا تحس فيني لانام ولكن الصوت زاد اكثر من قبل تسحبت مره اخرى الى الغرفه واراها فاتحه الابجوره ورافعه الغطاء عنها وفاتحه رجليها على اخرهم وبدها وكأنه قضيب صناعي تحك به كسها الطري المنتوف البارز وبيدها الثانيه تلعب ببزازها بعنفي وتأن وتصرخ من شدة المحنه التي هي بها لانها لم امارس الجنس معها مهذ شهر تقريبا المهم بصراحه قام زبي بشده من الذي شاهدته وما تفعل بنفسها كانت تدخل القضيب الصناعي الى اخره لانه كان صغير وتدخله بقوه وعنف لدرجت يختفي داخل كسها وتدخل ابعها معه وبدها الاخرى تلعب بطيزها ومدخله ثلاث اصابع بالكامل في طيزها وتفركهم مره تدخل القضيب في كسها ومره في طيزها حتى بدأت ترتجف وتعرف بكثره من كثر المحنه مما ثارني بقوه واصبح زبي يسيل سوائل كثيره من كثر الشهوه وبدأ زبي يالمني من كثر ما كان منتصب الى اخره فدخلت عليها وصرخت عليها بقوه ماذا تفعلين بنفسك ما هذا الزب الصناعي من اي لك هذا ومن اين اتيتي به ولم تتكلم بكلمه واحده سحبت من طيزها وهي تقاومني بان لا آخذه منها ودفعتها عني ومسكت بزازها وانا ادفعها عني وكأنها استلذت بالحركه وتلقت على ظهرها وفتحت لي رجلها واخذت تلعب بكسها امامي كي تثيرني ورات زبي منتصب وقامت محاوله تمسك به ولم ادعها تفعل ذلك ودفعتها عني بنفس الحركه بالمسك الو اللمس على بزازها خرجت من الغرفه وهي تناديني تعال انا محتاجتلك ولم ارد عليها ودخلت الى فراشي وبصراحه كنت ارغب بقوه بان انيكها ولكن مسكت نفسي بقوه وانسحبت الى الخارح واسمعها وهي تكلم نفسها بان اذا انا لا ارغب بنيكها لماذا اخذت العير او الزب الصناعي منها تقول دعهو لي على الاقل كي ارتاح وانام قلتلها اذا كانت هذا سوف يريحك خذيه اشبعي فيه ترد علي هو صحيح صغير لي مثل غيرك كبير وتخين ويشبع اي امره بس هذا الموجود لو عندي غيره كنت استعملته بس صاحب العير الكبير زعلان ولا يريدني وانا لا استطيتع ان اتحمل هذا البعد وبعدها ذهبت الى الصاله مره اخرى كي انا بعد ان دخلت المطبخ لاشرب ماء واتفاجئ وهي تسحب بنطلون البجامه الى الاسفل وكانت زبي ما زال منتصب وتضعه في فهمها بكامله وعضته وكانت سوف تقطعه بالكامل صرخت من قوة الالم فلتلها ماذا تفعلين يا مجنون هذا يالم قالت بعبارات غير مفهومه لان الزبي بكامله في فمها بما معناه اذا لم اوافق على نيكها اليوم سوف اقطعه وارتاح منه وزادت بالعض شوي وانا اصرخ وهي تقول ماذا قلت وتخفف عنه شوي وتمصه شوي بصراحه انا اثرت على الاخر ولم ارغب بان ابعدها عني ولكن في نفس لاوقت كنت امثل انني غير موافق على الرغم من انها كانت لم تعضه بل كانت تمصه بشراه وشغف قوي لم اشهده منها من قبل وتدخله الى اخر فمها بقوه وعنف الى درجة انني خلاص لم احتمل الانتظار اكثر من ذلك حتى حسين انني سوف اكب ما ظهري في فهما وكانت في ذلك الوقت غير متعوده على ان اكب ما ظهري في فمها وكانت لا ترغب بذلك الا في مرات قليله جدا ومحدوده جدا فحاولت ان ابعدها عني وهي مهي في المطبخ عاريه تماما ومتمسكه بي بيدها الاثنتين ولا استطيع ان اهرب منها وانا طبعا لا ارغب بالهرب منها بس انني لا ارغب ان تعرف بانني ارغب بنيكها بقوه الى ان كانت هي النهايه ولم استطيع ان امسك نفسي اكثر من ذلك واخذ عيري يقذف لهبه وسوائله وحليبه في فمها واستغربت بانها لم تبتعد عني بل ذادت بالمص اكثر واكثر واحس وكأن كهرباء في عامودي الفقري وانني خلاص لا استطيع الوقوف على رجلي بالمره وهي لا تريد ان تبتعد عن عيري ولا حتى لثانيه واسغفلتها وسحبت نفسي بقوه وقلتلها ان هذا لن يحصل مهما فعلت وذهبت الى الصاله ودخلت الى فراشي بعد ان خرحت من الحمام واغتسلت بدئت كالمجنونه انت لا تحس ولا بك اي رحمه انا ماذا افعل بنفسي الان لقد ذقت ماء ظهرك الان واشم رائحته في انفي ولا استطيع ان اتحمل ان انام هكذا يجب ان تنيكني والا سوف اخرج من المنزل بدون ملابس وتقول اشياء كثيره وبعدها تقول انا عارفه ان زبرك مازال منتصب وانتك ترغب بنيكي ولكن هذا عناد لي واذلال لم ارد عليها بصراحه فعلا مازال زبي منتصب الى اخره بعد حوالي نصف ساعه هدئ كل شيء من حولي وهي ايضا لم اسمع لها اي صوت نهائيا وبدأت اتخيل ما حصل من اول ما بدء الامر وايضا اتخيل وهي تمص عيري وتعضه بقوه وبدأ ينتصب مره اخرى ولكن هذه المره اكثر من المره السابقه بعد ما افرغت ما ظهري في فمها وانا مغمض عيني والا بها ترفع الغطاء عني انا عادتا انام عاري بدون ملابس اي اذا دخلت الفراش اخلع كل ملابسي المهم والا بها تجلس على عيري فجأه ولم اتمكن من فعل اي شيء وقد ادخلت عير بكامله الى كسها وتقوم وتجلس عليه بقوه وعنف وتضرب بطيزها على افخاذي وهي تقول انت ما ينفع معك غير الغصب والاغتصاب وانا لن اوقف مكتوفة الايدي هكذا وانا اقول لها ماذا تفعلين ابعدي عني وهي تضحك قول ما تقول ولن ابعد وهي فوقي وكانها تمتطي حصان هائج صاحبه ويرغب بان يركض بكامل قوته ولاحظة ايضا انا مدخله العير او الزب الصناعي في طيزها وتدخله وتخرجه منطيزها بيدها الاخرى كان الموقف بصراحه جميل جدا ومثير الى درجة انني كبيت ماء ظهري بكسها ولم احس به من كثر المتعه الى انا بها وانا امتنع بكثره كي تزيد من الذي تفعله حتى انها اخرجت زبي من كسها وهو ينقط من ماء ظهري وادخلته مباشره الى طيزها بدون اي مقدمات ولا اي تمهيدات وادخلته الى اخره وكانت ترغب بادخاله اكثر واكثر وبقوه هذا مما استفزني وخلاني اقلبها بوضعية الكلب وادخلته في طيزها بكامله بقوه واصبحت ادخله واخرجه بقوه وعنف واضربها على طيزها هي تصرخ من شدة المحنه والاثاره وادخلت يدي من الاسفل لالعب بكسها وهي تبعد يدي عن كسها بسبب كثرة الاثاره التي هي فيها ولكن ضربتها على راسها وشددت شهرها واخذت اضرها على وجهها وابعد يدها عن يدي ولعبت بكسها بقوه وادخل عيري بكسها وطيزها مره هنا ومره هناك بدون رحمه ولا شفقه وهي تثار اكثر واكثر عندما ضربتها بقوه وعنف وكئنها ترغب بذلك ولكنني تعبت من كثر الاثاره وسقطت على جانبي وهي تصرخ لا ليس الان انا لم اكتفي بعد واخذت تمص عيري وتمصه بقوه كي تشجعه وتحفزه على الاستمرار ولكن انا تعب خلاص لم اتحمل اكثر من ذلك حاولت وحاولت تمصه وتلعب بزازها على وجهي وتمسكهم بيدي ولكن من غير فائده التعب تملكني قالت لن ادعك اليوم الى الصباح بدون نيك ذهبت الى الحمام لكي تغتسل وتجدد انتعاشها مره اخرى وتلبس شي مثير كي تثيرني مره اخرى ونجحت بذلك كان الذي تلبسه فعلا مثير من النوع الذي انا احبه وهي اشترته من غير علمي وهو البس الكامل من القدمين حتى الكفين بالون الاحمر وهو عباره عن مربعات مفرغه بجلدها الناعم الجميل الطري ومفتوح من الكس والطيز بالكامل اي الطيز مكشوفه بالكامل وكانت المربعات كبيره وكانها شبكة مربعات متقاطعه فعلا كان جميل ولذيذ للاكل وجاءت معها زيت مساج واخذت تمسجني وانا منبطح على ظهري مستلقي وهي واقفه ويدي بداخل كسها العب به وبطيزها الجميله المسديه والبارزه بشكل جميل ومتناسق وقلت لها تعالي فوقي 69 مسجي رجلي وانا الحس هذا الكس الجميل الزبده بدون شعر كان كسها غير اي كس اخر ليس به شهر الا فوق العانه بقعه صغيره جدا يجمل كسها الجميل معلومه ان كسها على فكره لا يطلع به شغر الا فوق العانه تخيل كس بدون شهر او بدون نتف اي طبيعي ليس به شعر تخيل منظره وجماله وملمسه مثل الكريمه ياكل اكل من اول نظره تنظر اليه وبدءت التهمه بشغف وقوه وبخاصه البظر الجميل المتوقف من شدة الشهوه وكانت تخر ماء كسها بدون توقف لدرجة انه بدأ ينقط على وجهي وفمي وهي مازالت تمسج افخاذي ولكن لم تتحمل قوة اللحس لاني بدأت ادخل لساني بداخل كسها اصابعي بداخل طيزها وهي تمص عير وتلحسه وتبلعه باكمله وكأنه ولا شيء تدخله بسهوله رغم انه كان من الطول والعرض مش مناسب بل كبير جدا كان عير ضخم بحجمه وكانت تقول كم هو ممتع ولذيذ قمت من وضعي هذا واوقفتها على الحائط وقلتلها امسكيه ادخليه بكيفك وكنت انا احب هذه الحره بالفعل ولها متعه غير عن اذا انا تدخلته بدي يحسسك بشعور غريب لان اذا مسكته المرأه بنفسها سوف تدخل فيها بقوه وشغف بشكل مختلف من الرجل اذا ادخله بنفسه لا استطيع ان اوصف اكثر المهم شهور غريب نرجع الى الوضع الذي كنا فيه ادخلت عير في كسها واخذت ادخله واخرجه بكسها واحنى واقفين مستندين على الحائط وجهها على الحائط وانا ورائها ادخله واخرجه بقوه ولكن هذا لم يكن كافي بالنسبه لها واستدارت وابحت انا ظهري على الحائط وتضرب بطيزها على عانتي بقوه وعنف وبسرعه هائله ولكن هذا ايضا لم يكن كافي لها طلبت من ان انتبطح على الارض وهل من فوقي وجلست على عيري وادخلته بطيزها بكامله ورجلها الى الامام وركبتها مثنيه امام وجهي واكنها راكبه خيل سباق هذه الحره تدع العير يدخل بداخلها باكمله حتى تضرب عانتي بفتحت طيزها وابضا يعطيعها هذا الوضع الى اكبر سرعه في ادخاله وخروجه من ظيزها ولكن كنت ارغب في هذه الحره ان يكون في كسها يكون اجمل والذ لانها كانت تملك كس خشن من الداخل ملمس غريب عن باقي النساء لا اعلم هل في نساء كسها خشن من الداخل ام لا لا اعلم رغم كانت لي علاقات كثيره ولكن لم ارى مثل كسها اشرحه بتفصيل اكثر يعني تحس لما تدخل عيرك بها ان هناك مثل حبيبات كثيره متباعده قليلا لما تدخل عيرك فيها تحس باحتكاك وخاصه لما يكون كسها ينقبض على العير ويلتهمه اي يقلف عليه من كثر الاثاره والشهوه كان مميز كثرا وانقباضاته كثيره وغريقه اذا ادخلته بها لاترغب باخراجه منها ابدا المهم قلت لها ادخليه بكسك بسرعه ارغب بنيك كسك الان وابخلته بكسها وكانت لحضه قويه ومثيره ادخلته وجلست عليه وانقبض على عيري بقوه واخذ ينقبض انقباضات متتاليه حتى ضاق عليه كثيرا وهنا بدأت تقوم وتجلس عليه بسرعه كبيره وما اجمله وهو منقبض وضيق وايضا تحلس وتقوم عليه شعور غريب بحسسك بالانتعاش والاثاره مما خلاني التهم بزازها من كثر ما اثارتني بما تفعله حتى انني خلاص سوف اكب ماء ظهري في كسها ولكن حست بي وقامت عنه فجأه وادخلته في فمها واخذت ترضعه بقوه حتى اخر قطره منه سالت في فمها ولكن انا لم اتوقف الى هذا الحد قلبتها وادخلته في طيزها وافركه بقوه بدخولا وخروجا حتى خار قواي وارتميت على الارض وذهبنا الى غرفت النوم لكي ننام والمجنونه لم تمل من كثر النيك بل ادخلت عيري بطيزها ونمنا بهذا الوضع حتى الصباح

احلى تجاربي في النيك مع داليا و احلى حلاوة

سأحكي لكم أحدى تجاربي في النيك مع بنت اخت صديقى واسمها (داليا) عمرها سبعة عشر سنة وكانت جميلة جدا وصدرها بارز نافر رغم صغره وكانت متوسطة الطول بيضاء البشرة  وملامحها دقيقة وناعمة  في أحد الايام كنت فى زيارة لصديقى وهى كانت هناك وكانت عندما تكلمني تحاول التقرب مني وفي جلستنا كنت كثير المزاح معها وهى ايضا كانت فرحانة بمزاحها معي ولما كنت امسك يدها او شعرها كانت تضحك بدلال وتقول لي لا وبغنج هذا يوجعني وكانت تقضي فترة الصيف كلها في بيت جدها وهو بيت ابو صديقى ومن قوة صداقتنا طلب منى فى مرة ان اوصل داليا لبيتهم لان لديه شغل ضروري يمنعه من أيصالها وبالفعل ذهبنا معا وركبنا في سيارتي  وعند وصولنا الى بيتها قلت لها أدخلي وأنظري لي من الشباك حتى أطمئن أنك وصلت بأمان فقالت ماشي وبعد قليل رجعت وقالت يظهر أن ماما غير موجودة ولاتزال في عملها قلت لها أذن تعالي معي الى بيتنا وعندما تصل ماما أعود وأوصلك لها فقالت هل عندكم كومبيوتر والعاب جديدة فقلت لها نعم وقد بدات حلاوة النيك تدب في جسمي
وصلنا البيت ودخلنا ثم دخلت لاغير ملابسي وقلت لها أدخلي غيري ملابسك فتوجد في الداخل ملابس تعود لبنات شقيقاتي حتى تأخذي راحتك فهناك وقت طويل قبل قدوم والدتك من العمل أم أنك خجلانة مني فقالت نعم قليلا ونهضت وهي خجلة فذهبت ورائها أنظر من ثقب الباب كان جسمها ابيض يسيل له اللعاب وكانت تلبس ستيان ابيض ولباس ابيض منقط بأحمر ومن الحجم الصغير الذي لايخفي كثيرا من كسها او طيزها ثم خرجت وجلست أمام الكومبيوتر وبدأنا نلعب وخلال اللعب تعمدت أن المس جسمها بمزاح وألعب فى شعرها وأداعب أذنها ولاحظت انها بدأت تذوب وتغمض عينيها  و تستعد لممارسة النيك و مررت أصابعي على شفايفها فراحت تتأوه باهات طويلة وقبلت أيدي كما بدأت تلحس أصابعي وقد تعجبت من هذا التصرف لان مثل عمرها لم أتوقع منها هذه الحركات فقلت لها مارأيك لو نلعب لعبة أحلى قالت ماشي فقلت لها تعالي بجانبي وبدات امرر أصابعي على فخذيها صعودا ونزولا وهى مغمضة وقالت أحس انى دايخة شوية قلت لاتخافي ثم بدأت أداعب شفتيها بلساني وقلت لها أعطيني لسانك حيث بدأت أمصه ونزلت على صدرها من خلف ملابسها أدعكه بوجهي بفنون النيك الساخن وهى تقول لا لا ماذا تعمل أشعر أني سأقع
فقلت لها لايهم فتحتك فرش وقلت لها مارأيك أود أن اشوف صدرك قالت لا عيب فقلت لها ستصبح اللعبة أحلى فقالت لنرى بس من غير ما توجعنى ماشى قلت اوكي وفكت أزرار البيجاما ولم اصبر ففتحت لها الستيان فبرزت نهديها فأمسكتهم بيدي بهدوء وبدات أمص وألحس حلماتها و النيك يلتهب وهى تقولى آآآه آآوه آآه على كيفك سيغمى علي على كيفك فأنت ستأكلهم آآآه يا آآه يا ي ماأستحمل سأسقط فمديت يدي على طيزها وسحبتها لتتمدد على ظهرها وقلت لها حتى لاتدوخي وتسقطي فاللعبة ستحلو أكثر وأنزعتها بنطلون البيجاما فرأيت لباسها مبلول ونزلت على كسها ألحسه من خلف لباسها وهى تتأوه اووووووووه أحس بنفسي ضاق يا ي آآآآآآه آآآآآآيه آآه ياه فأنزعتها اللباس وهى ساعدتنى فرفعت وسط جسمها لفوق وبدأت الحس بظرها فقالت أنتظر يجب أن أدخل الحمام حاسة نفسى سأتبول قلت لها لاياحبيبتي هذا شعور اللذة عادى أنت راح تيجيكي الرعشة الحلوة وبدات تتنفض وترتعش وبدأت سوائلها تزداد بالنزول من كسها وأنا لازلت الحس بظرها فرفعت راسي وقلت لها خلاص الان كملنا النيك خلاص ليش خلصت اللعبة فهي حلوة جدا وأنا حبيتها ومرتاحة قلت لها هل تريدين أحلى منها قالت نعم أكيد
قلت لها طيب ولكن فيها الم بسيط بس لازم تتحملي ولاتتكلمي بهذا لاي أحد مهما كان قالت طيب ماذا تريدني أن أعمل قلت لها أثني ركبتيك ونامى على بطنك وأعملي شكلك كالقطة وكنت خلالها أنزع ملابسي ليخرج زبي فرأته وقالت ماهذا أنه أبيض فقلت لها ماتقصدين فقالت قبل سنتين رأيت زب صديقي بالمدرسة وكان أسمر فقلت لها وماذا فعل صديقك قالت دخلنا الى غرفة المخزن ووضع زبه بين فلقتي طيزي و هو يجرب معي النيك اللذيذ بزبه وحاول دفعه داخلي ولما صرخت من الالم هرب سريعا فقلت لها لا هذا الصديق لم يعرف اصول النيك ساريك اللعبة كاملة وبدأت ابعد ما بين طيزها كانت طيزها كبيرة بالرغم من سنها الصغير وفتحة طيزها لونها بنى فاتح كأن شيء دخل فيها قبلي ويحتمل أنها خجلت أن تقول كل الحقيقة فبدأت أحك زبي في شفري كسها من الخلف وهي تتأوه ووضعت لعابا من فمي على فتحة طيزها ثم وضعت رأس زبي على فتحة طيزها ودفعته قليلا صرخت بالاول صرخة خفيفة الا أنني سحبته وأغرقته بلعابي وأرجعته فدخل أكثر ولكن دون أن تصرخ
فسحبته مرة أخرى وأغرقته مجددا بلعابي ودفعته الى أكثر من النصف ثم وضعت لعابي على ماتبقى منه وهو خارج طيزها وسحبت زبي قليلا ودفعته ليستقر فيها كله فبدأت تصرخ لا آه يوججججع آي آي آي آيه آوي آه فسحبته قليلا وأغرقته بلعابي وأرجعته فيها ببطء مع لذة النيك فسكتت وبدأت تتحرك مع حركات أدخالي وسحبه في طيزها وتقول أي أي بعد ياله من لذيذ فأخرجته بالكامل من طيزها فقالت لماذا فقلت لها أنتظري الحلاوة في أخر اللعبة ففرشت لها شفري كسها وهي تتأوه بعلو صوتها حيث تبلل من سائل كسها فأرجعته الى فتحة طيزها وأضفت له لعابي ودفعته ببطء فيما كانت هي تتراجع نحوي ليدخل كله بسرعه وكانت تتجاوب مع كل حركة من حركات قضيبي وتصيح آآآي .آآآي ماأطيبه ثم مددت يدي ومسكت بظرها أدعكه بأصابعي وبقيت أدخله وأسحبه من طيزها وأحسست بها ترتعش بشدة ثم قذفت منيي في داخل طيزها فقالت آآآآه آآه آيه أحس شيئا حار ينزل داخلي وأشعر بسخونة النيك ياي ماأطيبه ماذا فعلت جوة طيزي فقلت لها هل هو لذيذ فقالت جدا جدا
فقلت لها لاتخافي يا حبيبتى هذا سائلي المنوي يتدفق داخل طيزك فقالت طيب أسحبه لاراه فسحبتة بالراحة وهى ضاغطة علية وقالت أريد أن أراه عن قرب وبقيت تنظر لزبى وتمسكة بأيديها قلت لها تحبي تمصيه مثل المصاصة قالت كيف قلت حطيه فى فمك قالت طيب فمسحته بيدها وبدأت تمصة ثم دخلنا الحمام سوية بعد النيك الاول  وبعد أن خرجنا كان قضيبي قد بدأ ينتصب مرة أخرى فجاءت وجلست على رجلى وقالت هل هناك أحلى من هذه اللعبة فقلت لها نعم أحلى بكثيرجدا ولكن لايجوز أن نعملها الان لانها تخرج الدم منك فقالت كيف فوضعت أصبعي بين شفري كسها وقلت أضع زبي هذا هنا وادخله للآخر فقالت هيا نفعلها فقلت لها لا في وقت أخر حتى نكون جاهزين لها فهي يلزمها تحضير فقالت بس ممكن نعيد الاولى قلت أوكي أذا تحبين وبسرعة نامت فى وضعية الركوع فرأيت فتحة طيزها وفيها قطرة دم صغيرة وكان من الواضح انها تعورت لما فتحتها من طيزها أول مرة فذهبت وأتيت بدهن دهنت زبي وفتحة طيزها وأدخلت زبي بهدوء في طيزها فدخل بسهولة ففرحت لانه منحها لذة أكثر من المرة الاولى وقالت أريدك أن تزيد من قذف السائل الساخن بطيزي فأنه يمنحني اللذة وبعد أن أكملت معها النيك للمرة الثانية قالت انا بحبك