احب طيز الرجل و اعشق الممارسات الجنسية المثلية و طيز جاري محنتني – الجزء 2

كان جسم سعيد جميل جدا و جعلني احب طيز الرجل اكثر لما عريته و التففت من خلفه حتى ارى مؤخرته و لما رايت طيزه انبهرت بها و كانت جميلة و كبيرة كانها طيز امراة و لمستها و تحسست على الفلقتين احلى تحسيس . و بدا راس زبي يدك في فتحته و انا ساخن اغلي و اشعر بحرارة كبيرة و لذة اجمل بكثير من اللذة التي كنت احصل عليها في الكس مع النساء بينما كان سعيد زبه شديد الانتصاب و هو يحب الزب و يجد متعة كبيرة لما يحتك زبي على مؤخرته و بما انني نياكه لم يكن بوسعي لم الزب رغم ان زبه جميل و كان مليئ بالشهوة و منتصب بقوة مثل زبي
و بزقت له على الفتحة و ادخلت فيها زبي للخصيتين بسهولة كبيرة جدا و سعيد كان يتاوه بكل استمتاع و جعلني احب طيز الرجل و طيزه بالذات هي من حولتني الى رجل يعشق الشذوذ الجنسي و من شدة حرارة الطيز استسلم زبي و بدا يقذف داخل الطيز . ثم استمنى سعيد بمحنة دنسية كبيرة حتى حلب زبه ايضا و انا اشعر بتعب كبير و توجه بعد ذلك الى بيته و انا اشعر ببرود و تشبع جنسي جميل و بقيت في ذلك اليوم اشعر بنشوة جميلة و سعا]ة جنسية عالية و لكن في المساء شعرت برغبة كبيرة في النيك و راح تفكيري مباشرة الى مكالمة سعيد في الهاتف لانني لم اجده و اخبرته بانني احب طيز الرجل و انا اضحك حتى يفهمني
و ما هي الا دقائق حتى رن هاتفي ليخبرني سعيد انه ينتظرني امام باب البيت و فتحت له و ادخلته و انا اغلي و احس طيز الرجل كانني لم امارس النيك لمدة سنوات و شهوتي مشتعلة عليه و انا اقبله بمحنة جنسية كبيرة و ملتصق به و الحس في رقبته . و اعطيته زبي يرضع و يمص بكل حرارة و انا واقف امامه اتمحن مع كل حركاته و حرارة فمه التي كانت تفرز اللعاب على زبي و هو ينزلق لكن كنت اريد ان ادخل زبي في طيزه فانا احب طيز الرجل و طيز جاري سعيد انستني كل النساء الذين مارت معهم الجنس من قبل
و مال سعيد بعد ذلك و انا امسكت زبي و بدات احكه بين فلقتيه و ابصق و استمتع و احاول الا اتعجل في اجخال زبي لانني بمجرد ان ادخل زبي اشعر بانني اريد ان اكب و مع هذه الطيز البيضاء الجميلة يجب ان ابقى اتمتع و انيك لاطول فترة ممكنة . و بدا زبي يجخل و انا احشر و اشعر بجمل متعة و سعيد يحب لما يذزق الزب و كنت سمعه ينازع و انا اجخل له زبي و ادفع بحرارة كبيرة  واحب طيز الرجل و طيز سعيد جعلتني اعيش محنة جنسية قوية جدا

احب طيز الرجل و اعشق الممارسات الجنسية المثلية و طيز جاري محنتني – الجزء 3

حين ادخلت زبي ازدادت محنتي و شهوتي و انا احب طيز الرجل و احب جاري سعيد رغم اني كنت قد نكته في الصباح فقط و لكن احسست بمحنة عليه في المساء و حتى مداعباتي كانت ساخنة جدا ثم ادخلت له زبي في طيزه بكل قوة و هو كان يصرخ و يحس بمتعة جميلة و انا ادخل له زبي . و حشرت له زبي بالكامل في مؤخرته و صفعت له فلقاته و سحت يجي بين فلقتيه و على ظهره و انا اتحسس و اشعر بحلاوة جنسية كبيرة و متعة لا تصدق و هو منحني و يلعب بزبه و يشعر ايضا باحلى حرارة جنسية و احببت ان اعانقه و انيكه و طلبت منه ان يلتفت الي ثم ادخلت زبي في طيزه مرة اخرى
و بدات اقبله بكل محنة و انا احشر زبي و ادخل و احب طيز الرجل و كانت الفتحة تتمدد لوحدها امام ضربات الزب الى ان ادخلت زبي في فتحته ثم علقته على زبي و بدات اصرخ كالمجنون و انا اغلي بالمحنة الجنسية و العناق كان ساخن نار . و الشهوة تزيد في تسخيني و تدفعني الى ادخال زبي بقوة و طبعا كان زبي مثل الحديد و كان حاد جدا و ادخلته في طيز جاري سعيد لتنطلق حرارتيو شهوتي و انا احب طيز الرجل و سعيد كان يساعدني بفتح عضلات طيزه  وارخاءها و الزب لما ادخلته في طيزه اصبحت هائج اكثر و اغلي و انا ادخل زبي و اخرجه في الفتحة
وسخنت انا و سخن سعيد معي و انا احب طيز الرجل و كنت اتلذذ بتسخينه و سماع اهاته و طبعا انا كنت في سخونة جنسية كبيرة جعلتني لا اتحكم في حركات زبي كانه كان يتحرك لوحده من الشهوة و سعيد من حين لاخر كان يتنهد و هو يتلذذ . م وجدت نفسي اصفع طيز سعيد و اذخل له زبي بالكامل للخصيتين و فتحته اخذت حجمها الذي يجعل زبي يتحرك بكل حرية في احشاء سعيد و انا انيك نيك ساخن و احب طيز الرجل و طيز سعيد كانت جميلة و لذيذة الى ذرجة لم اتخيلها في حياتي و اخرجت فيها كل محنتي و بدا زبي يكب و يقذف قذف قوي  وساخن جدا و بحرارة جنسية كبيرة
و شعرت اني زبي كان يقذف باللترات من الحليب و الشهوة و سعيد كان يتغنج كانه قحبتي و يحلب زبه و محنته كانت كبيرة جدا و كان يخور حين بدا زبه يقذف ايضا و انا اتجاوب معه و تقريبا اخرجنا الشهوة في نفس الوقت و قذفنا مع بعض . و انا قذفت داخل طيز شعيد بينما هو قدف بيديه و اخرج الشهوة في الارض و انا صرت احب طيز الرجل و اعشق النيك مع جاري سعيد و اذوب فيه لما اكون ممحون و امارس عليه اللواط بكل حرارة

اتمحن على الزب كلما رايته و اصبحت شاذ و اعشق الزب الكبير – الجزء 1

انا شاب تحولت عن طريق الصدفة الى شاذ اتمحن على الزب الكبير و احبه و فوق ذلك احول التلصص عليه باي طريقة و السبب كان عن طريق الصدفة في ذلك اليوم لما ذهبت برفقة اخي و زوجته الى المطار حيث سافرا الى كندا اين يعيشان و انا رافقتهما الى المطار . و في اثناء مكوثهما هناك في انتظار صعودهما الى الطائرة و تجاوز سكانير الشرطة و المارك بقينا نحكي و نمضي الوقت و بمجرد ان دخل اخي الى المنطقة التي لا يمكن ان ادخل معه حتى عانقته و تمنيت له رحلة سعيدة له و لزوجته و انا انتظر عودته بفارغ الصبر و الدموع في عيني ثم توجهت الى الخار و لكن في طريقي شعرت برغبة في التبول .
و تذكرت ان المطار فيه مراحيض كثيرة  ودخلت الى مرحاض ميل و نظيف و كنت لوحدي واقف ابول و لكن قبل ان اكمل وقف امامي رجل في الستين من عمره بدين قليلا و له بطن كبيرة ثم سمعته يفتح في حزامه و لاول مرة احسست نفسي اتمحن على الزب و ارغب في رؤيته . و بقيت اعصر قطرات البول العالقة في زبي و اضيع الوقت و الرجل فتح بنطلونه من الزر الاعلى الى الاسفل ثم اخر زبه مع الخصيتين و كان زبه كبير و اسمر و جميل جدا و حتى خصيتيه حجمهما كبير جدا و انا لاول مرة وجدت نفسي اتمحن على الزب و اكثر من ذلك خرج مني المطي من شدة الشهوة و قلبي ينبض بحرارة
و خرجت من المكان و صورة ذلك الزب الجميل لا تفارقني و لو للحظة و انا اتمحن على الزب و لا يمكن ان تتخيلو كم من مرة استمنيت في البيت على ذلك الزب و حتى في احلامي كان ياتيني فاصحو على نابة و قد املات ثيابي بالمني و صار احب مكان الى قلبي هو المطار و حماماته العامة . و عبثا حاولت التبول هناك الا انني في كل مرة اما اده فارغ او يقف احدهم بعيد عني و يدور حتى يستر نفسه و يتركني اتمحن على الزب و صار حلمي هو رؤية زب كبير مثل ذلك الزب و العب به و ينيكني و بقيت حوالي سنة تقريبا كلما مريت على حمام عام الا و دخلته او احيانا اذهب الى المطار لكن لم احققق اي نجاح يذكر .
و ذات يوم كنت مسافر الى مدينة في الحافلة تبعد بخمسة مائة كيلومتر تقريبا و في الطريق توقفت الحافلة في احدى المحطات و نزلت اشتري ساندويتش لكن تذكرت ان هناك حمام عام و اسرعت و حين دخلت وجدت ثلاث رال مصطفين يبولون و كان هناك مكان فارغ . و وقفت بينهم و نظرت عن يميني و لم اقدر على رؤية ذلك الزب فانا كنت انظر باحتشام و هو كان زبه منكمش جدا و لا يظهر ثم التفتت عن شمالي لارى زب كانه وحش اسمر قليلا  وكبير و ذو راس ميل و كبير جدا و تسارع نبض قلبي و من شدة جماله بقيت انظر اليه و انا اتمحن على الزب حتى تفطن صاحبه اني انظر الى زبه

اتمحن على الزب كلما رايته و اصبحت شاذ و اعشق الزب الكبير – الجزء 2

هناك في الحمام العام كنت واقف اتمحن على الزب و الرجل يبول ويحرك زبه بطريقة تثيرني حتى اصبح زبي في انتصاب شديد و هو لاحظ اني انظر الى زبه لانني امعنت النظر و لذلك بقي يحركه و يلعب به بلا توقف و همس في اذني هل تحبه . و انا لما نظرت اليه كنت مذهولا فانا لم يسبق لي ان ناكن رجل من قبل و لم اكن افكر ابدا في تلك العلاقات و لكن وجدت نفسي ضعيف جدا امام ذلك الزب الكبير الغليظ و دار الي و همس في اذني مرة اخرى المسه العب به و انا لم ارد عليه و امسك يدي بقوة كبيرة و حرفها نحو زبه حتى ودت نفسي امس له زبه و طبعا في تلك اللحظة كنا قد بقينا لوحدنا لان الجرلين الاخرين غادرا
و بذهول كبير بقيت المس له زبه و انا اتمحن على الزب و اسخن و هو زبه بدا ينتصب و كان ناعم جدا و جلدته حريرية و دافئ و الرجل كان كبير ايضا و واضح انه متزوج لانه في الاربعينات و انا من دون شعور وجدت نفسي استمني له . و فجاة سمعنا صوت اقدام و تركت زبه و دار هو و تظاهر انه يبول و انا لم اقدر على اخفاء انتصاب زبي وقلبي كان يدق دقات حارة  وساخنة نار و التفتت الى اليمين لارى رجل اخر يفتح سحابه و لكنه كان يدور الى الجهة الاخرى حتى يستر نفسه و يخفي زبه و انا في داخلي اتمحن على الزب و اريد ان المس مرة اخرى و بمجرد ان خرج الرجل حتى دار الي الرجل الاخر مرة اخرى
في هذه المرة لم احتج ان يمسكن من يدي و يضعها على زبه لانني لوحدي امسكته العب به و كانت في داخلي رغبة في مصه  وانا اتمحن على الزب الكبير الذي انتصب اكثر و لكن مرة اخرى سمعنا صوت اقدام و انا هنا تركت زبه و اخفيت زبي لانه رغم كل شيء لم اكن اريد ان انفضح امام الناس . و خرجت  وركبت الحافلة و انطلقنا نسير و زبي يغلي و كنت انظر في المقاعد ابحث عن الرجل لكني لم اعثر عليه و احس ان زبي يريد ان يقذف في داخلي من الشهوة و انا اتمحن على الزب و بعد حوالي ساعتين وصلنا الى المدينة و هممت بالخروج لاجد الرجل خلفي مباشرة و هو يحك زبه على طيز في ذلك الزحام و شعرت بسعادة كبيرة لما رايته
و نزلنا و كنا نتحدث على راحتنا ثم اخبرني انه يريد ان ينيكني على راحته و انا صارحته اني لست شاذ و لكن اعجبني زبه  واقترح علي ان اذهب معه الى مقر عمله و هو كان حارس في احدى الشركات و كنا في يوم عطلة نهاية الاسبوع و ذهبت معه . و لما وصلنا وجد زميله و عرفني به و اخبره اني قريبه من العاصمة و لم تمضي سوى دقائق حتى خرج زميله و بقيت انا و الرجل لوحدنا هناك و انا اتمحن على الزب واريد ان اتناك

اتمحن على الزب كلما رايته و اصبحت شاذ و اعشق الزب الكبير – الجزء 3

حين خرج الحارس بقيت مع الرجل الذي لا اعرفه و انا اتمحن على الزب و اريد ان اتعرى معه حتى نتمتع و فعلا لما خرج اغلقنا الباب على بعضنا و انبطحنا على الارض و انا انظر اليه يفتح السحاب ليخرج لي زبه و هذه المرة انا انظر الى الزب على راحتي و بدون خوف . و فعلا كان زبه يستحق الذوبان فيه فقد نظرت اليه على راحتي وكان كبير و جميل و لعبت بخصيتيه و اعجبني حتى اكثر من الزب الذي جعلني احب الرجال و بقيت استمني له و العب بزبه و هو ينازع بحرارة كبيرة و انا احلبه و احكه برفق كبير مثلما افعل بزبي حين استمني
و سخنت له زبه و بدا يطلب مني ان امص و انا لاول مرة  جائتني رغبة المص و انا اتمحن على الزب و ادخلت الراس بصعوبة في فمي و كان لذيذ جدا كانني ادخل قطعة لحم نيئة في فمي و بقيت ارضع و امص في زبه  والعب له بالخصية كانني شرموطة خبيرة . و سخنته و هيته احلى تهيي و هو ينازع ثم جذبني اليه و رماني في حضنه و بدات اقبله من الفم بكل حرارة و هو يقبلني و يحك به على سمي و انا اتمحن على الزب و اريد ان اجرب كيف اتناك و العب دور انثى و هو سمه كان اكثر امتلاء من سمي و رفعت له ملابسه و رايت حلمته البنية و رضعتها ايضا و لعبت ببطنه
ثم طلب مني ان ادور له و لما درت لمس طيزي في الفتحة فسخنني وهيجني بحرارة و علني اتمحن على الزب اكثر و بدا يفتحني بالاصابع و يهيني و انا اشعر ببعض الالم و لكن زبي كان منتصب بقوة و حتى هو لمس لي زبي و استمنى لي عدة مرات . و عاد مرة اخرى الى حضني يقبلني بعنف كبير و كانت محنته كبيرة جدا و مثلما انا اعجبني زبه فقد اعجبته انا و اعجبه جسمي الغير المشعر الابيض  والطري جدا  و بعد ان سخنته اخبرني انه يريد ادخال زبه في طيزي و انا كنت اتمحن على الزب و لكن اخبرته الا يحاول بقوة لاني غير مفتوح و كنت خائف بعض الشيئ
و بقي يدفع الراس و يحاول ان يثقب به فتحتي و انا اشعر ان هناك سكين يطعنني في فتحتي و هو يدفع و يدخل حتى ادخل زبه بعد ان دهنه باللعاب عدة مرات و انطلق ينيكني و فتحني بذلك الزب الجميل الكبير . و كنت انا اكتم انفاسي و حتى حين اتالم و لكن الزب لما تحرك في الطيز نسيت كل الالام و بقيت استمتع و العب بزبي و هو ينيكني و اخرج في داخل احشائي شهوته الساخنة و انا قذفت منيي على الارض و كانت اول مرة اتناك و من يومها و انا اتمحن على الزب و احب الزب الكبير و الرال الكبار

احب حرارة اللواط في المخيم مع احد اقربائي و احب ان انيك و اتناك – الجزء 1

ما زلت اتذكر ايام شبابي كيف كنت احب حرارة اللواط و اعشق الزب و اعشق الطيز فانا كنت مبادل احب ان انيك و احب ان اتناك و كان السبب الذي حول ميولاتي الجنسية هو احد اقاربي الذي كان معنا في المخيم اين قضينا اسبوعين في مكان ساحلي جميل و كنت انا مع بقية افراد العائلة . و كان شريكي في تلك المغامرة اسمه نجيب و كان اكبر مني فانا كنت في الثامنة عشر و هو حوالي ستة و عشرين و كان رياضي و جسمه قوي بينما انا بدين نوعا ما و عندي مؤخرة مملوءة و لم اكن اعلم انه يتمحن عليها و يريد ان ينيكني و قد حبك خطة محكمة حتى اختلى بي و يومها وجدت نفسي اتناك من زبه و هو الامر الذي جعلني شاذ و احب اللواط
في ذلك اليوم الحار جدا صرت احب حرارة اللواط الساخنة و التي لم اكتشفها الا في ذلك اليوم بعد ان نزلنا نسبح في الشاطئ الذي كان يبعد على مخيمنا حوالي مائتي متر فقط و كنت مع كل افراد عائلتي و كان معنا نجيب و افراد عائلته و لكن هم كانوا في مخيم لوحدهم و نلتقي فقط في الشاطئ . في ذلك اليوم رايت الكثير من النساء بملابس البحر و كنا انا و نجيب نراقب الاطياز و النهود و اخبرني انه يريد ان نذهب الى المخيم حتى يريني صور فتيات عاريات و لم يكن في ذلك الوقت الهاتف النقال متوفر و ذهبت معه و انا احس بشهوة قوية جدا لكني اكتشف امر اخر و هو الجنس المثلي و صرت احب حرارة اللواط و ممارسته
و لما وصلنا اظهر لي امراة عارية تضع اصبعها في كسها و تفتح رجليها و انا اشتعلت شهوتي و هو اقترب مني و سالني هل اعجبتني ثم عرض علي ان نستمني و من دون ان يسمع رايي اخرج زبه و كان زبه كبير جدا و احسست اني احب حرارة اللواط و رغبت في الزب لاول مرة . و اخرت انا زبي باحتشام لان زبي لم يكن كبير وقرب زبه من زبي و ضحك و قال هذا زب صبيان و ليس زب رجل و بدا يحك زبه على زبي و انا اعجبني الامر لان زبه كان ناعم و ساخن و انتصب عليه زبي بقوة ثم اعطاني فمه كي اقبله و لم امانع و بادلته قبلات جميلة و بدات احب حرارة اللواط و اتفاعل معه و لكن اعتقدت ان الامر سيتوقف عند الداعبات فقط
وسخن نجيب و اقترب مني و ضمني و بدا يقبلني من الفم والرقبة و هناك حاولت الافلات منه و التوقف و لكن هو كان ساخن و جسمه قوي جدا و لا يمكن ان اقاومه و كان يضرب زبه على بطني بقوة و يمسكني من طيزي و يلعب به و انا قلبي ينبض حث كنت اشعر بشهوة جميلة ممزوجة بالخوف . و حاول ان يديرني حتى ينيكني من الطيز لكني منعته بكل ما املك من قوة و حتى هو ادرك ان عملية الوصول الى طيزي في المرة الاولى ليس بالامر السهل و اكتفى بحك زبه على بطني و اللعب بطيزي حتى اخرج شهوته و قذف المني على بطني و كان امر جميل جعلني احب حرارة اللواط و حين اكمل القذف ذهبت لاغسل و اخبرني ان اكتم الامر عن الجميع

احب حرارة اللواط في المخيم مع احد اقربائي و احب ان انيك و اتناك – الجزء 3

في تلك اللحظة بالذات ادركت اني احب حرارة اللواط و احب زب نجيب و احب طيزه و اقترحت عليه ان نتبادل النيك اي ينيكني ثم انيكه و هو وافق على الفور و لكن اشترطنا على بعضنا الا ندخل الازبار و نكتفي فقط بالحك و مسح القضيب بين الفلقتين و لكن رغم ذلك عدنا للمداعبات و القبلات و كل واحد يلعب بزب الاخر . و كلانا كان زبه كالحديد واقف و طلب نيب مني ان ابدا انا في النيك لكني كنت ملح جدا لانني احببت ان اذوق الزب و انا في كامل شهوتي حتى احس بمتعته و حلاوته و هو وافق و جاء خلفي و امسكني ثم بدا ينيكني و وضع زبه بين فلقاتي و احسست بسخونة كبيرة و انا احب حرارة اللواط و حلاوة الزب
و كان نجيب يحك و يدور بزبه حول فتحتي و هو يتاوه في اذني اه اه احب طيزك اه اه انت زوتي اه اه عندك طيز لذيذة اه اه و انا احب حرارة اللواط و هذه الاهات الساخنة الجميلة جدا ثم انتصب زبي و انا لم المسه لانني لو لمسته لقذفت والشهوة التي اشتعلت في داخلي كانت كبيرة جدا . ثم وصل نجيب الى شبقه و ذروة شهوته و قذف بين فلقاتي و احسست لاول مرة بحلاوة جميلة حين كان الزب ينبض في طيزي و يرتجف و هو يكب الشهوة و يقذف و انا صرت احب حرارة اللواط و مبادلته مع نجيب منذ ذلك اليوم بالذات و طلبت منه ان يدور
و لما دار نجيب و رايت الطيز كنت انا كالمجنون في تلك اللحظة و هو كان يمسح في زبه و لم يكن يابه بي تماما و لكن انا وضعت زبي بين فلقاته و هو اطول مني مما جعلني ارفع رجلاي و اقف على اصابع القدمين و زبي بين فلقاته و انا احب حرارة اللواط الجميل . و احسست ان نيران شهوتي تشتعل في تلك اللحظات لما كان زبي يتحرك في طيزه و ادق براس زبي على فتحة شرجه و هو واقف و من حين لاخر يدور لي و يسال هل انت قريب من انزال حليبك و انا ارد عليه بارسي فقط و لم اكلمه لان شهوتي كانت كالبركان و انا احب حرارة اللواط و استمتع و من شدة الحرارة كنت احاول ادخال زبي في الفتحة و هو يدور و يصرخ لا تدخل
و ازداد شبقي اكثر و نبض قلبي و انا ملتصق بطيز نجيب و احب حرارة اللواط معه و لكن احسست بعصافة قوية جدا تتحرك في داخلي لم يسبق لي ان ذقتها من قبل لينفجر زبي في طيزه بين فلقاته و تنطلق سيولات المني الحارة و انا اصرخ اه اح اح اح اه و الهب و قلبي نبضاته مضاعفة ثلاث مرات او اكثر . و حين كنت اقذف كنت احرك يدي على كل جسمه في البطن و الصدر و الفخذين و حتى الزب الذي كان مرتخي و هو لم يوقفني لانه يعلم اني في ذروة التلذذ الجنسي و احب حرارة اللواط و بقينا نشعر بنشوة جميلة و استرينا نتبادل هناك عشرة ايام كاملة و من يومها و انا شاذ و احب حرارة اللواط و احب ان انيك كما احب ان اتناك