قصص جنس لما انا و حبيبي المراهق نقلد وضعيات من فيلم بورنو

قصص جنس لما انا و حبيبي المراهق نقلد وضعيات من فيلم بورنو , لقائي انا حبيبي المراهق (عاصم ) كان في الفصل و كنت انا في السابعة عشر في سني و هو في الثامنة عشر و في الحقيقة اني فقدت عذريتي مع ابن خالي لما كنت في الخامسة عشر من عمري و لاكني لم اتنك بعدها الا لما التقيت ب عاصم و كان هو ثلي ليس لديه تجارب كثيرة فقد ناك فتاتين من اكساسهم و كان نيك سريع بالكاد قد انتصب له قضيبه لبضع دقائق لينيك فتاته و يصب منيه و الان بما اننا اصبحنا اكبر اردنا ان نجعل حياتنا الجنسية اكثر اثارة فلما ارسل لي عاصم في احد الليالي فيديو بورنو لرجل ينيك امراته و قال لي ان نحفظ كل هذه الوضعيات و نجربها مع بعض حمسني لدرجة اني شعرت بكيولتي يتبلل و لاكن لم يكن الامر بذلك السهولة فقد كان علينا ان ننتظر حتى تأتي فرصة ليفرغ منزله او منزلي من عائلتنا لكي لا يتم امسكانا في لحظة حرجة اما اي اجد و قضيت الليالي كلها اصبر نفسي بمشاهدة ذلك الفيديو و ان اتخيل نفسي مع عاصم بدل تلك المراة التي تتناك من كسها و طيزها و في الفيديو كانت التركيز اكثر على مص القضيب فأردت ان اتدرب حت ى ابهر عاصم في ذلك اليوم الذي سوف ياتي قريبا لان يوم الاحد كانت العطلة الرسمية لابوه الذي سيأخذ امه و يسافرو ليقضو بعض الوقت لوحدهم و تركو المنزل في رعاية عاصم .فلما رأيتي فرشات شعري مسكتها و صرت امرر يدي عليها و ادخل رأس الفرشات بين اصابعي ثم خرجت لساني و صتر الحسها و ما صار ريقي على الفرشات كلها دخلتها في شفتيها و حركته رأسي مثل المرأة في الفيديو و صرت كأني اتناك من فمي و هذا الحماس الذي ركب مع جسدي مثل الكهربائ جعلنيدخلت يدي تحت كيولتي و استمنيت على افكار ساخنة حتى نمت لاستيقظ على يوم الاحد حيث ارتديت ملابسي بعد الراعة مساء و ذهبت الى منزل عاصم و لم نظيع وقت كثير في  الكلام بل اخذني الى غرفة نومه و اقفل الباب بالمفتاح ثم التقت ابصارنا  بدأ ينظر الى ثدياي من فوق ملابسي ثم احسست بجسمع يستجيب لهما و زبه انتصب من تحت سرواله جلست على رجلاي امامه و قلعت له ملابسه كنت اريد مص حقا مص القضيب مثلما تعلمت ف ازلت له ملابسه و اخرجت زبه المنتصب و الواقف  , لم استحمل لذلك  نزلت الى زبه و بدات بمصه بكل قوة من الاسفل الى راس زبه  الطويل  مم كم كان مذاقه لذيذا و جنسيا عندما كنت اتركه كان يبقى بين رجليه جد منتصب اااه كم كان طويلا  ااااه بدا يصرخ باصواته الرجولية و صار قضيبه واقف و منتصب و كبير امسكته بدي كان ساخنا جدا بدأت أحركها من فوق الى تحت بسرعة حتى بدأت الكرات تتمايل قربته الى فمي و قبلته من فوق عندما سمعت صراخة اخرت لساني و بدأت الحسه من فوق تم كاملا من البيضات الى رأس زبه كان يريدني ان ادخل كاملا الى فمي بلهفة وصعت على شفتاي و كلما قاربت ان ادخله اخرجه مثلما تذركت ان المراة تعمل في الفيديو و من اصواته اشرسة التي تخرج م حنجرته تأدت اني اعمل هذا بالطريقة الصحيحة فعملت لقضيبه جنسي فموي مثل عملت للفرشات البارحة و قال لي اذا لم اتوقف سيكب في فمي قبل حتى ان اسمح له بفرصة في نيكي فتوقفت بسرعة لاني حقا كنت اريد ان اتناك و انتظرت هذا اليوم بفارغ الصبر فاخذت نفسي و اتكأت على سريره و انتظرت قدومه لي الذي لم يدم انتظاري سوى ثانية واحدة حتى صارت يديه تفارقان فخذاي و امسك زبه بدأ يدعكه به كسي ثم ادخله كالا لا ىثقبة كسي اااه بدأ ينيكني بكل قوة حتى احسست بأنفاسي تتسارع بطريقة جنونية ااااه ااااه ثم اخرجه ووضعه في في بدات ارضعه و الحسه و هو بدخله و يخرجه من فمي كأنه ينكني به اممم . ثم اميك يمؤخرتي و فارقها و ادخل وبه بطيزي ااااح ااااه لقد اصبحت مدمنة على هذا الالم بدأ يدخله و يخرجه بسرعى و قوة حعلت ثدياي يقفزان من مكانهما امسكهما و بدأ يعصرهما و يقرص الحلمات لقد اصبحت مجنونة من كثرة النشوة  انا احس انني بعالم اخر احسست انني اقتربت من النشوة و انا اصرخ و هو أيضا اقترب من انزال المني و فجأة عقلي كانه انفجر كانت هذه اول مرة اصل الى ذوتي الجنسية و من رأيت عاصم كيف جسده صار يرتعش بارغم من انه يقطر بالعرق كان هو ايضا يجرب قوة الجماع لاول مرة في حياته ايضا .

جارتي القحبة عشقتني و عشقت زبي حين ضاجعتها في بيتها من كسها

هذه القصة كانت ساخنة جدا مع جارتي القحبة التي عشقتني من اول يوم ضاجعتها و انا كنت احبها ولكن كنت اتجنب ممارسة السكس معها من باب انها جارتي غير ان جسدها و فتنتها كانت تغريني و تشعلني و اجبرتني بقوة انوثتها و سحرها على الانصياع لرغباتي الجنسية . و في اول خلوة معها مارسنا الجنس و كانت متعطشة جدا للزب لانها كانت تمسك به و تلح علي ان اخرجه و طبعا كنت انا في بيتها و لما فتحت سحاب البنطلوني راحت هي تخرجه و تمسكه و تمص بشبق جنسي جعلني اكب في فمها المني بطريقة هائجة جدا و هي تلحس حليبي و تضحك و تريد ان انيكها
و كنت انا ساخن جدا و لم احتج الا لحوالي عشرة دقائق و عشيقتي القحبة عشقتني و اعجبها زبي و كانت تلحس و تمص لي و تخبرني ان كسها ساخن حتى ينتصب زبي اكثر و انا لم اكن اسمع لكلامها لانني اريد ان اذوق و لكن لما ادخلت زبي في كسها احسست بحلاوته . كان كسها جميل جدا و لحمه الباطني يلف زبي و انا احرك زبي في محيط ساخن و لذيذ جدا و انيك احلى نيكة و هي توحوح اه اه اح اح اح  و اعجبها زبي الواقف الساخن حيث التقت سخونة الزب مع سخونة الكس و جارتي القحبة عشقتني و كانت تطلب مني ان اشتمها اثناء النيك لانها تحب الشتائم
و انا كنت اتلذذ بالشتم و زبي يذخل في الكس و جارتي القحبة عشقتني و اعجبها زبي الذي حشرته بالكامل و تركته يتحرك في الكس و جارتي القحبة تصرخ و شهوتها كبيرة و رعشتها تشعلني وانا احاول تثبيتها و تقبيلها من الفم . و لم توقف عن تقبيل الفم بل كنت اعض على الحلمات و امص مص ساخن و الزب في الكس ما زالت يتحرك الى الامام و الخلف و انا حار جدا و اريد ان اخرج محنتي في داخل كس جارتي و هي تطلب مني ان اتمالك نفسي لكني لم اقدر على ذلك و جارتي القحبة عشقتني و لم تكن تصبر على حرارة الزب الذي كان داخل كسها و انا ما زلت اقبلها و الحسها
ثم وصلنا الى اللحظة التي بدا زبي فيها يكب الشهوة و الحليب مباشرة في فرج جارتي القحبة ما زالت تتغنج اه اح اح اه اه و رعشتها جميلة و ساخنة و زبي ايضا رعشته كانت جميلة و ساخنة و اخرج الكثير من الحليب و المني في داخل الفرج المبلول . و زبي كان يسبح في منيه الذي كان يقذفه في فرج ساخن جدا و جارتي القحبة عشقتني و اعجبها النيك معي لانني ايضا نياك واعرف كيف اهيج الكس و تركت زبي حتى بعد القذف في داخل فرجها و انا اقبلها بكل حرارة

قصص سكس لما نزهتي مع حبيبي تحولت الى نيك في منتزه عام

قصص سكس لما نزهتي مع حبيبي تحولت الى نيك في مكان عام , حيث ذلك اليوم كان الجو بارد قليلا و بالرغم من هذا طلب مني حبيبي كريم ان نخرج في نزهة مسائية و انا كنت احب الخروجات كثيرا فوقت ثم قضيت اليوم كله اجهز لنا سندويشات و مشروبات حتى اني حضرت له قهوته المفضلة و ارتديت فستان جديدا بعد ان وضعت المكياج و كنت في مزاج جميل لما اقلني كريم من منزلي و ذهبنا بسيارته الى منتزه يبعد ساعة عن المدينة و لان الجو كان بارد و ليس جو نزهات كان المنتزه فارغ و المكان الذي اختاره ليركن سيارته كان جد مهجور و مكان جلوسنا لنأكل كان يغطيه الاشجار الكثيفة كان المكان خصوصي اعجبني جدا , انتظر حتى كملنا اكل الاكل الذي اعددته و دخن سيجارته ليخرني هل جربت النيك في مكان عام غير منزل و شقة فضحكت و قلت له ما هذا السؤال بالطبع لا فماذا اذا راك احد و هذا اثار فضولي فقلت له ماذا عنك هل نيكت احد في مكان عام من قبل فرد علي .. لا و لاكني على وشك خوض هذه التجرية الان و صار يدلك لي فخذي الظاهر بسبب لما جلست ارتفع فستاني اكثر و لما صارت دعكه لفخدي اقوى صرت انظر حولي و وجدت نفسي اقرب له و انا افكر اننا ي مكان خال عن الانظار و ايضا صرت متحمسة للنيك في متنزه عام , صار  يقبلني بطريقة حارة و ساخنة ادخلت لساني و امسكه بشفتيه و بدأ يرضعه يبدو انني لن استطيه ان انتزر حتى اليلة . رفع يديه امسك ثدياي بيده و بدا يعصرهما و مسكهما و بدا يرضع و و يلعب بالحلمات بلسانه اممم و انا احس بجنون لا اريده ان يتوقف , فتحت سلسلة فستاني و قلع فستاني الجميل ليبعهم بعد هذا ملابسي اللداخلية الحريرية و صار ينظر الي و انا كنت اعلم ان  جسدي كان رشيقا و مثيرا ممم بدات الاعب صدري و كسي  حتى اثيره و اجعله الدم يغلي في عروقه فمسكني من نهودي الكبيرتين  و دلك لي لي حملاتي التي صرتا منتصبتين بسبب البرد و المحنة في نفس الوقت . بعد ان انتهيت من اثارته قلعت عن جسده الرياضي كل قطع ثيابه و كان زبه واقفا حيث كنت اريده و اريد مص زبه بقوة  ’ بدات انظر الى زبه  الكبير بكل شهوة اريد فقط ان ادخله في فمي و امصه لانني كنت خبيرة في مص الزب . ادخلته في فمي وبدات امصه و الحسه  من تحت الى فوق و اداعب خصيته الكبيرتان مممم  و اقبله الى ان اصبح جد واقف و منتصب و هو مرطب بلعابي اللذيذ و ريقي الحلو نزلت الى زبه  و انا امصه    بجنون امسكته بيدي و بدأت ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة لمدة طويلة حتى اصبح كسي مبلل  من صوت تأوه لم اكن اصدق اني حاليا امص قضيب في متنزه عام حيث قد تستطيع اي سيارة المرور الان و ان يراني احد عاريين و ممحونين نرضع من بعض اوه لماذا هذه الافكار كانت تحمسني كثيرا ؟افكاري قد توقفت لما يديه جلعتاني اتكأ فوق الحصيرة التي كنا نجلس عليها في الارض و بعد ان صرت متكأه رضع لي من نهودي من جديد بطريقة جد بطئية و لعق لي بطني نزلا الى كسي حيث دخل لسانه بين شفتاي كسي و لحسني من لحمي الحساسو صرت اكتم غنجاتي لما صارت حركة لسانه سريعة على شفرتاي و ثم شعرت بقضيبه يمر على شفرتاي كأنه يدلكنا على بعض و علمت انه لا يزال يظني اني استطيع الاستحمال قبل ان تناك لهذا جعلته يتكأ و جلست فوقه و ادخل زبه الى كسي ااح حتى دخل كاملا بدأت انزل و اقوم و اصبح ينيكني حتى اصبح جسمي يرتعش من قوة النيك اااه ااااه بعد مدة طويلة اخرج زبه ثم امسك بمؤخرتي فارقها و بدأ يقبلها و يلحس ثقبة كسي ااام ثم احسست به يدخل زيه اااح اااه بدأت اصرخ كالمجنونة بدأ ينيكني حتى او شك زبه على الانفجار اخرجه ووضعه في فمي ثم تدوقت طعم منيه الذي سخنني في ذلك الجو البارد و ارتديت ملابسي بسرعة و نحن نضحك لبعض و كنت جد مسرورة اني جربت النيك في مكان عم بدون ان يتم امسكانا من طرف اي رجل اوه كم كان هذا افضل موعد اول .

أنا وزوجه أبي وعلاقه النيك الجميله

كان والدي مزواجا، تزوج بخمس نساء ، كبيرتهن توفيت، واصغر زوجاته تزوجها عندما كان عمره خمس وخمسون سنة ، فيما كان سنها سبعة عشر عاما ، وانا ابن زوجته الرابعة والولد الوحيد لابي ، فيما زوجاته الاخر انجبن بنات رزق ابي من زوجته الخامسة بصبي ،و بعد أيام اصيب بجلطتين وقد اثر ذلك على حياته الجنسية كما اخبرني طبيبه بعد عامين توفي والدي .كنت انا وامي وابي وزوجته الخامسة ورضيعها نسكن دارا فيما كانت الزوجتين الاخريين في الدار الاخرى التي لا يفصلها عن دارنا سوى سياج بعرض مترتين ينفتح فيه باب كثيرا ما كان مفتوحا حللت بدلا عن والدي في محلات الحدادة التي كان يملكها، وكنت مسؤولا عن اربع زوجات لوالدي واخوات منه متزوجات.في صباح احد الايام وقد تأخرت في الاستيقاض من منامي ايقضني صوت انثوي وعندما فتحت عيني رايتها امامي جالسة على السرير بالقرب مني وهي تبتسم وتقول : صح النوم يا اسطه لقد تاخرت في النوم.كانت امامي بلحمها وشحمها ، ترتدي بجامة النوم ،مبتسة طلبت منها ان تناولني كوب الماء الموضوع بعيدا عني ، ولاول مرة انتبه الى ما كانت تحمله من جسم متناسق جميل خاصة طيزها الكبير المكور تحت البجامة الضيقة، كان طيزها هو الذي لفت انتباهي .نهضت من فراشي واسرعت خارجا دون ان اشرب الماء، فسمعت ضحكتها العالية.في مساء احد الايام كنت انا وزوجات والدي جالسين نتفرج على برامج التلفزيون ، وكنت اشعر بعيني زوجة والدي الخامسة (أحلام) تحاصرني من كل جانب ، فيما كان تفكيري منصبا على طيزها المكور. بعد دقائق عادت زوجات والدي الى بيتهن ، فيما ذهبت والدتي الى غرفتها، عندها رأيت احلام تنهض من مكانها وتمر امامي بمشية متغنجة وهي تلم ثوبها من الامام بحيت برز طيزها الكبير والمكور والجميل جدا ،وكانت عيناي تتابعان طيزها حتى دخلت غرفتها. وفي نهاية أحد الأماسي وعندما دخلت والدتي غرفتها ، رأيتها تنهض وتجلس بالقرب مني ، أرتبكت كثيرا ، وشعرت بجسدها يلامس جسدي ، فأشتعلت نار اللذة فيه ،ثم مدت كفها الى فخذي ، فقمت ودخلت غرفتي. في اليوم الثاني وكانت والدتي قد ذهبت باكرا لزيارة أحدى شقيقاتي المتزوجات ، دخلت أحلام غرفتي بالبجامة الضيقة وقد نثرت شعرها وجلست على السرير بقربي ،كانت تبتسم ، قالت الا تنهض أجبتها: سأنهض. وقبل أن أقوم شعرت بكفيها تمسك بكفيّ وتسحبهما الى فخذيها .كنت أعرف ما تفكر به ، فقد حرمت من الزوج وهي الفتاة الشابة،الا أنني ليس في مكانة تسمح لي ان أشاركها ما تريد، فسحبت يدي على الرغم من ان عيري قد أنتصب وهي لاشك قد رأته من خلف دشداشتي،فشعرت بيدها تمسكه ، أهتز جسمي خوفا ونشوة ، وبدون ان تعطيني فرصة للنهوض رأيتها تقبلني وما زال عيري في يدها، شاركتها قبلتها ، بل روحت ألتهم شفتيها ألتهاما ، ومددت كفي الى ثدييها أفركهما بنشوة فيما هي كانت تتلوى بين يدي وتتأوه لذة ونشوة ،الا أنني أنتبهت الى ما أنا فيه فنهضت وتركتها ، وعندما خرجت من الباب سمعتها تبكي.ومرت الأيام وهي مشغولة في التحرك أمامي بغنج لامة ثوبها من الأمام لتريني طيزها الرجراج ،وكنت أنا أشتعل نشوة ولذة بصمت،تساءلت مع نفسي وأنا أراها تمر دائما أمامي: لماذا تريني دائما طيزها ؟ هل كانت تعرف أنني أهيم بالصبيان ولهذا لم أتزوج أم انها تريد ان تغريني ان أنيكها من طيزها ، لأنها تخاف الحبل أشتغل فكري بأمرها وبأمر طيزها وبأغرائها لي عدة ايام ، حتى وجدتني أنيك في كل يوم صبيين ممن كنت أنيكهم، ووصل بي الحال ان اطلب من أمي ان تزور شقيقتي الساكنة في مدينة أخرى ، فقبلت ، وأوصلتها بنفسي الى الكراج ولم اعد الى البيت الا بعد ان شاهدت السيارة تتحرك.كانت أحلام بأنتظاري لأنها فهمت لماذا أرسلت أمي ، عندما فتحت لي باب الدار أغلقته بسرعة ورمت بجسمها علي، ورحنا نتبادل القبل النارية ،كانت ترتدي البجامة الضيقة ، مددت يدي الى طيزها ورحت أجوس فردتيه ، ثم حملتها حتى سريري ، وأضجعتها عليه ورحنا نرتشف رحيقينا بالقبلات ، فهمست بأذني: هل تريد ان أنام على بطني أجبتها مسرعا بعد ان أمتلأ جسمي وكياني باللذة والنشوة : نعم وبلمح البصر كانت قد أخذت وضع السجود ونزعت سروال بجامتها ولباسها الداخلي ، فهالني ما رأيت ، كان طيزها كثير اللحم ، مكور، ابيض، بيض اللحم ، كان يناديني ان أنيكه ، الا ان يدها أسرعت وأمسكت عيري المنتصب ووضعته قرب فتحة طيزها، وهمست أدخل أصبعك في كسي . ففعلت فيما راحت كفي الأخرة تنقل اللعاب من فمي الى فتحة طيزها والى عيري، فسمعتها تقول : أدخله بسرعة، فرحت أدفع بعيري الى داخل طيزها وأخرجه ، حتى أسرعت في رهزي ،فيما احد اصابعي يلاعب اشفار كسها ، وهي تتأوه لذة ونشوة آآآآآآه آآآآه حتى انستني كيف دخل عيري بسهولة في طيزها ، ولم انتبه لذلك الا بعد ان قذفت في طيزها، وبعد ان رأيتها ممدة تحتي منحلة الاعصاب والعضلات.قمت من فوقها وانا اسألها: ان طيزك مستعملا.قالت مندهشة: ماذا تعني اجبتها انك منيوكة سابقا،فقالت: وهل في ذلك فرق؟سألتها غير مكترث: من الذي ناكك، لان والدي لا ينيك زوجاته من الطيز؟ أبتسمت وعدلت من نومتها وقالت:جمال.:ابن عمك؟ : نعم ؟ :كيف؟ وراحت تقص حكايتها مع ابن عمها جمال الذي يكبرها بعشرة اعوام.قالت: كان عمري اربعة عشر عاما عندما زارنا جمال في البيت قبل زفافه بيوم واحد وكان كل من في البيت قد ذهبوا الى بيتهم ، عندما دخل الدار اغلق الباب وطلب مني ان اتبعه الى غرفة الاستقبال فتبعته،وعندما جلسنا قال لي والخجل بادي عليه: احلام انت ابنة عمي والذي سأقول لك ارجو ان يكون سرا بيننا اليس كذلك ودون ان اعرف ماذا سيقول قلت: نعم.نهض من مكانه وجلس بالقرب مني وقال: انت تعرفين انني سأتزوج غدا، وانا لا اعرف ماذا افعل. اندهشت لقوله، ولكنه اسرع وقال : انت تعرفين انني لم ار جسد فتاة في حياتي، وانت ابنة عمي وحتما يهمك ان اتزوج وان اقوم بواجبي ليلة الدخله.سألته وماذا تريدني ان افعل قال اريد ان ارى جسد المرأة قلت كيف؟ قال : اعرف ان طلبي غريب ولكن ليس باليد حيلة وانت ابنة عمي ارجو ان تريني جسدك. امتنعت وبعد الحاح منه وافقت خجلة. ويدأ هو يتحسس جسدي من خلف ملابسي ثم اوقفني وراح يحرك كفة على كل شيء من جسمي من وراء الملابس ،فأنتابتني قشعريرة اول مرة تحولت الى نشوة، بعدها شعرت به يخلع ثوبي ثم قال سأتمرن فقط ،سأقبلها اول مرة ، وراح يكيل القبلات لي ، ثم سأمص ثدييها ، ومص ثديي، وسألحس بطنها ، وراح يلحس بطني حتى وصل الى كسي ، فأ نسحبت من امامه الا انه تشبث بي قائلا: انه تمرين وراح يلحس بكسي ، فتصاعدت النشوة واللذة في جسدي ورحت في غيبوبة اللذة والنشوة ولم اشعر الا بالم في فتحة طيزي ،بعد ان ادخل عيره الكبير فيه ، وانطلقت صيحة من فمي فكممه، واحكم السيطرة على جسمي وقذف في طيزي ونهض ثم خرج بعد ان مسح عيره باحدى الستائر تركني ممدة وفتحة طيزي قد توسعت وهي مليئه بسائله الحار وتكررت زياراته لبيتنا ، اذ انه كان يعرف متى ابقى لوحدي ، حتى ادمنت على عيره ، وعندما لم يأتي لي لعدة ايام اذهب له في بيت عمي لاطلب منه ان يأتي اخبرني مرة: انه ينيك زوجته من كسها، وينيكني من طيزي وقال لي مرة: انه متعلم على نيك الصبيان ، وقد جرب نيك طيز البنات معي ، ونيك الكس مع زوجته، ونيك طيز الولد مع الصبيان.ثم ضحكت احلام وقالت سأخبرك بشيء، انا اعرف انك تنيك الصبيان ، لقد اخيرني هو بذلك ، كنتم اصدقاء اليس كذلك؟اومأت لها برأسي ، واكملت: ولهذا رأيتني اغريك بطيزي عندما امشي امامك سألتها: هل ما زال جمال ينيكك؟قالت: بعد ان تزوجني والدك لم ينيكني جمال، وانت تعرف انه ارتحل مع عائلته الى مدينة اخرى ولم يزرنا هنا سوى مرة بحضورك والعائلة.كان جمال صديقي ، كان عاملا في محلاتنا ، فكنا اصدقاء ، وهو الذي علمني نيك الصبيان اذ جاء بصبي يعرفه وطلب مني ان انيكه . مرت الايام وانا انيك احلام من طيزها الذي هيمني حبا، وبعد ان ماتت امي وزوجتي ابي وقسمت الارث مع شقيقاتي ارتحلت الى مدينة اخرى انا وهي وابنها (اخي) اشتريت لي دارا ، وحورت فيه بوضع باب بين غرفتي وغرفة احلام،نفتحه بالليل لكي انام معها، فيما كان اخي ينام في غرفة ثالثة.كبر اخي دون ان يعرف انني انيك بأمه كل هذه السنوات، وعندما انهى الدراسة الاعدادية اجبرته ان يكمل دراسته في الخارج ،وفعل.حتى اذا تخرج تزوج في الخارج وبقي هناك.مرة نكتها من كسها ، فخشيت من الحمل ، فجلبت لها حيوي منع الحمل ، وهكذا حولت عيري من طيزها الى كسها ، وما زالت احلام ارملة ابي الصغيرة زوجة لي افرغ فيها شهوتي الجنسية واحصل من نيكها على لذتي، واي شيء لا يعادلها في حبي وعشقي وهيامي ونحن تجاوزنا الخمسين من عمرنا

قصة صحبتى عزمتنى اتناك عندها فى البيت ( قصص سكس عربى )



فى يوم وكنت لازلت بحضن معشوقى فى الاستراحة بين جولات النياكة وكانت اثار العدوان مازالت واضحة اد اكنا عاريان تماما ورائحة العرق وعبق النياكة وبعثرة الملابس على الارض والفراش واضحة تلهج بما قد كان وكنا مستلقين على ظهورنا محتضنين ومتشبكى الارجل فى عناق وصرنا ننجادب الدكريات عن النياكة وكنت اخكى له عن صديقه وقد عزمنتى على نيكة وكانت اول مرة لى اجرب جنس جماعى وماحدث من مواقعة جميلة واثارة متناهية فرد على مش اجمل مما حدث لى فقلت له استمع لى ولا تقاطعنى الابالنهاية فاستمع
فجاء الكلام عن لسانهامنذ فتره قريبه حدثت لي حادثه لم اكن أتوقعها أبدا ولم أفكر بيوم من الأيام انه يمكن أن يحدث لي شيء كهذا ، ولكن هناك تجارب نخوضها وبعدها نسأل أنفسنا كيف حدثت ، أو كيف تركنا أنفسنا لها ، لن أطيل عليكم كثير وسوف أقص عليكم ما حدث ، إن لي صديقة احبها كثيرا هي رفيقة لي منذ أيام الدراسة لم يفرقنا شيء ولم نختلف يومًا ، ومنذ مدة قرر أهلها تزوجها ، كان العريس شاب مثقف ومن عائله معروفه وله مستقبل باهر، وافقت هي على الزواج ، ولقد كنت عون لها في كل ترتيبات الزواج كنت اشعر بالسعادة لسعادتها أحسست أن زوجها أخ لي كما هي بالنسبة لي ، التقيت به اكثر من مره أثناء فترة الخطبة، كان يقابلنا في السوق بعد أن ننتهي من رحلة تسوق طويلة ، فنذهب ثلاثتنا للغداء أو العشاء ، كان إنسان مؤدب يتمتع بروح مرحه وكنت سعيدة جدا من اجله هو وصديقتي ، وتم الزواج وسافر الاثنين إلى الخارج لقضاء شهر العسل ، كانت صديقي تحدثني هي وهو تقريبا كل يوم ، وكانت تشرح لي مدى سعادتها وتمتعها وكيف أن حياة المرأة تتغير تماما بعد الزواج ، بعد أن تعرف الجنس الحقيقي ، وكيف أن زوجها كان لا يدخر وسعا من اجل إشباعها إلى أقصى الدرجات ، ومضت الأيام وعاد الاثنين من رحلة العسل ، وبمجرد أن جاءت الفرصة فأصبحت أنا وهي وحدنا بدأت صديقي تشرح لي كل ما حدث معها منذ ليلة الدخلة . وان رغبتها الجنسية أصبحت شديدة جدا بعد هذه الليلة ، وان زوجها يقول لها أنها نهمه جنسيًا جدا وان هذا ما جعله يحبها اكثر ، كانت كلماتها ووصفها لما يحدث يجعلني اشعر بان جسدي يحترق من الرغبة، وكنت عندما أعود إلى غرفتي وأتذكر كلماتها ، يبدأ كسي في الانتفاض ولا يهدأ حتى ادعكه بيدي إلى أن تنطفئ ناره ويخرج كل ما فيه من شهوة ، استمرت هذا الحال فترة كانت صديقتي كلما عاشرها زوجها تبدأ في سرد ما حدث بالتفصيل ولم اكن اعترض لأني كنت أتمتع بكلماتها ، وحقا لا اعرف هل كانت تتعمد فعل ذلك أم لأني صديقتها المقربة ولرغبتها أن تشرك أحد معها في المتعة التي تشعر بها ، وأنا فعلا كنت سعيدة من اجلها وكنت أتمنى لها كل خير ،وفي يوم من الأيام اتصلت بي وسألتني إذا كان باستطاعتي أن أبقى معها بعض أيام لان زوجها سوف يسافر وهي لا ترغب الذهاب إلى بيت أهلها وتخاف من البقاء وحدها ، فوافقتها لأننا كنا نبقى معا كثيرا قبل أن تتزوج كانت تبقى في بيتي أيام وأنا كذلك ، وتواعدنا أن نلتقي على الغداء في بيتها بعد أن انتهي من عملي فهي لم تكن تعمل ، مر يومي في المكتب عادي جدا ، وفي وسطت النهار اتصلت بي لتأكد على ألا أتأخر عليها ، كانت الساعة قد قاربت الثالثة عصرًا تقريبًا عندما وصلت إلى شقتها ، التي اخترت معها كل قطعة فيها ، وشعرت بمدى سعادتها أننا معا بعد مدة طويلة ، جلسنا معًا نتحدث عن كل شيء وأي شيء ، عن حياتي وحياتها زواجها وخروجها من منزل أهلها ، وأمضينا النهار كله في الحديث إلى أن جاء الليل ، فطلبت منها أن اذهبلأستحم قبل النوم فقالت أنها تريد أن تستحم هي الأخرى كنت أنا وهي كشخص واحد لم يكن بيننا أي خجل فلقد تربينا معا ، المهم إننا دخلنا معًا للحمام ، وظللنا نضحك ونتحدث إلى أن انتهينا ، وعدنا إلى غرفة النوم أنا وهي ارتدينا ملابس خفيفة للنوم تكاد لا تخفي شيء من أجسادنا ، ودخلنا إلى الفراش لشعورنا بالبرد فلقد كان الجو بارد قليلا ، بدأت هي تكمل حديثها عن زوجها وجمال العلاقة بينهما لم تترك شيء لم تخبرني به حتى كيف يدخله فيها ويخرجه لقد كنت مستمتعة بالحديث إلى ابعد الحدود لم اكن أريدها أن تتوقف أبدا ، ثم فاجأتني بسؤال لم تحاول أنتسأله لي من قبل سألتني عن حياتي الجنسية وماذا افعل ، فلقد كانت تعلم أنى مضربه عن الزواج ولا أفكر فيه ، وطبعا لعلاقاتنا القوية لم يكن هناك ما اخجل منه فقلت لها أن الجنس بالنسبة لي إما أحلام يقظة أو أحلام أرها في نومي ، سألتني إذا كنت أجد متعه فيما افعله فقلت لهانعم أني أحاول أن أمتع نفسي إلى أقصى الحدود لأني لا استغني عن الجنس فالمتعة الجنسية شيء أساسي في حياتي وبما أنى لست في حالة حب فلن يمكنني أن أعطي جسدي لرجل بلا حب ، فقالت لي أن متعتك دائما سوف تكون منقوصة لان متعه الإحساس بدفء الرجل وجسده وهو يلتحم مع جسد المرأة ، وإحساس الرضى والمتعة لحظة دخول ذبه فيها ، يدخل ليحتضن أعماقها من الداخل ، وروعة لحظة وصولهما معا إلى قمة الشهوة ، وشعور المرأة حينما يبدأ الرجل في القذف بداخلها لحظات لا يمكن أن تقارن بالمتعة المحدودة التي أجدها عندما أمارس الجنس وحدي ، قالت لي أنت محرومة من الاستمتاع الحسي والإحساس بالارتواء الجنسي الكامل فقلتلها ربما أجد يومًا رجل حياتي ويومها سوف اجعله يطفئ كل نار الجنس المشتعلة في جسدي . فإذا بها تبادرني بسؤال فاجأني كثير ولم اعرف لما سألته ، إذا بها تقول لي ما رأيك بزوجي فقلت لها من أي ناحية قالت من ناحية الجنس فاعتدلت وجلست على الفراش وقلت لها ماذا تقصدين ، قالت مجرد سؤال لا اكثر ، قلت لها لا يمكن أن أجيبك فهو ليس اكثر من أخ بالنسبة لي غلاوته عندي من غلاوتك أنت لم يدور ببالي أن أفكر به من ناحية الجنس فهو رجلك ولك وأنت رفيقه عمري ، فبدأت تضحك وقالت لما تأخذين المسالة بهذه الحدة ، بيني وبينك ليس هناك حجاب أن حبي لك وصدقتنا القوية وعشرتنا الطويلة ، كل هذا يجعلني لا أمانع أن أشارك كل شئ معك حتى زوجي ، ثم قالت أنا وزوجي نتحدث عنك كثيرا فهو يجدك مثيرة جدا ويعتقد انك سوف تكونين رائعةفي ممارسة الجنس وأنا شخصيًا أوافقه الرأي فأنت رائعة وجسد مثير جدًا ، حرام عليك آلا تعطي هذا الجسد حقه من المتعة الكاملة ، تعجبت من كلامها وقلت أنا اعرف ما تكنيه لي من حب لكن لا اعتقد أن الأمر يمكن أن يصل إلى هذا الحد ، وكنت أتكلم بحدة ، فأخذت في تهدئتي قليلا وبدأت تلمس شعري بيدها ، وقالت أن هناك متع في الحياة لم أجربها ولم اعرفها من قبل ، ثم قالت لي ما رأيك أن نشاهد فيلم لقد تعودت أنا وهي وصديقاتي إذا أحضرت أي منا فيلم مثير نشاهده معا لأن الخجل لم يكن موجود بيننا ، كما عرضت على أن نشرب شيء يرفه عنا قليلا ، ولرغبتي في تغير الموضوع الذي كنا نتحدث فيه وافقتها في الحال ، وضعت الفيلم وكان فيلم جديد لم نشاهده من قبل قالت انه من مجموعة أفلام زوجها التي يحتفظ بها منذ أيام دراسته بالخارج ، كنت بداية الفيلم اثنين من الفتيات يقبلون بعضهم وتمرر كل منهم يديها بكل بطئ عل جسد الأخرى وبعدقليل دخل عليهم رجل وبدا الثلاثة في ممارسة الجنس ، قالت لي صديقتي أن لديها رغبه شديد أن تجرب هذا النوع من المتعة ، وسألتني عن رأي فقلت لها أني أجد الموضوع مثير جدا ، وفجأة ونحن في وسط متعة مشاهدة أحداث الفيلم ، وإحساسنا بالنشوة نتيجة المشروب ، إذا بباب الغرفة يفتح ، ويدخل زوجها ، كنت اشعر بدوار خفيف نتيجة المشروب فلم أستطيع أن انتفضت في مكاني وكل ما تمكنت من فعله هو وضع الغطاء على لأخفي الأجزاء الظاهرة من جسدي ، ونظرت إليها فإذا بها تضحك وتقول ماذا تفعلين عادي أن حازم ليس غريب ، حقا لقد كنت اشعر بالخجل والحيرة في نفس الوقت ، وإذا به يقول أسف لقد ألغيت الرحلة في أخر لحظة واضطررت للعودة إلى البيت ، فهممت بالقيام من الفراش وقلت لهم إذا يجب أن اذهب الآن لأترك لك زوجتك ، فقال هو وهي في وقت واحد لا لن تذهبي ، واستكملت هند الحديث فقالت أن الوقت متأخر كما إننا شربنا ولا اعتقد انه يمكنك قيادة السيارة بهذه الحالة وبهذا الوقت ، وبدأ هو يقول أن الوقت متأخر ابقيحتى الصباح قلت إذا سوف أنام بالصالون ، فردت هند وقالت أن الفراش كبير جدا ، يسعنا نحن الثلاثة ، أنا بالوسط وأنت وحازم كل على جنب ، ومن كثرة ارتباكي لم اعرف ماذا أقول ، وافقت ، وأنا لا اعرف إلى أين ستقودني هذه الموفقة المجنونة ، وأستأذن منا حازم ليذهب لأخذ حمام ، وبمجرد ذهابه قلت لها لا لن أبقى هل أنت مجنونة كيف أنام بفراشك أنت وزوجك قالت إن حمد يحبك كثير وسوف يحب وجودك معنا ، وسوف يغضب إذا ذهبتي هكذا ، فقلت إذا دعيني أنامبالصالون فقالت لا سوف ننام كلنا معا ، دعك من الحرج الزائد الأمور ابسط بكثير مما تظنين ، ويبدو أن حازم أنهى حمامه سريعا وعاد إلى الغرفة ، وقال أنا متعب جدا اعتقد أنى سوف أنام ردت هند وقالت وأنا أيضا أطفأ الأنوار ولم يبقى بالغرفة سوى ضوء خافت جدا لونه ارزق يضفي عليها نوعمن الرومانسية والدفء ، تعمدت أن أنام في أقصى مكان بحافة الفراش أحسست أنى لو تحركت سوف أقع بالأرض حتى اترك لهما المجال ، ولا أكون سبب إزعاج لهما ، وبمجرد أن ناما بجوار بعضهما تجاهلا وجودي تمامًا أو ربما انهما تعمدا ما كان يفعلاه فلقد أخذ حازم هند في أحضانه وبدأيقبلها بنهم وشغف كانت أصوات قبلاتهما تخترق الصمت حولنا ، شعرت حقا كأني احلم وكأن ما حولي ليس حقيقة أنا في فراش صديقتي وزوجها هل يعقل هذا، وأخذت هي في إصدار أصوات مواء وتأوهات تدل على مدى تمتعها بما يفعله ، لكم أن تتصوروا حالتي وأنا في هذا الموقف أردت أن اهرب أن اختفي أو أتلاشى ، لكن إحساسي بالخدر مما شربت واشتعال رغبتي وتهيجي إلى أقصى حد كل هذا منعني من الهروب ، لقد كنت مستمتعة مثلها تماما ربما اكثر منها أن ما كانيفعلانه أثارني إلى ابعد الحدود وإذا بهند تمد يدها تعبث بشعري ووجهي لم اعترض لم أتفوه بكلمة تركت يديها تلمسني ، يبدو أن حازم قد أرسل يديها لتكتشف له هل مكان المعركة التي سيدخلها أمن أم بها الغام يمكن أن تنفجر به إذا اقترب ، ويبدو انهما أحسا أني استسلمت وما كانت إلالحظات حتى كان هو بيننا شفتيه تعتصر شفتي بقوة ، ويديه تتلمس جسدي واقتربت هند بشفتيها الدافئتين من صدري وبدأت تمص حلماتى ببطء ومتعه حقا أحسست أني ذبت معهما لم اعد اشعر لا بالمكان ولا بالزمان فقط نحن الثلاثة ، كانت هند وحازم يحاولان إيقاظ كل أماكن الشهوة بجسدي ، تقدم هو من فمي وأعطاني ذبه بين شفتي ونزلت هي إلى كسي جردته مماكان عليه من ملابس وأخذت تقبله قبلات خفيفة في البداية ثم أخذت تلحسه بنهم شديد وفي نفس الوقت كان هو يدلك كسها بيديه ، ثم قامت هند ألصقت كسها بكسي وبدأت تتحرك فوقيكأنها تنكني كم كان ملمس كسها على كسي رائعا ، ومن كثرة الإثارة أتت شهوتنا نحن الثلاثة قذف هو كل ما بداخله في فمي وأخذت ارتشفه برغبة شديدة ، واخذ جسدي يرتعش وكسيينتفض مع كس هند الذي بدأ يزيد الضغط على كسي حتى أفرغنا نحن الاثنين كل ما داخلنا من شهوة ثم قامت هند لتلحس ما نزل من كسي بلسانها ، ويبدو أن وصولنا لقمة الشهوة جعلنانثار اكثر واكثر حيت اقترب مني حازم واخذ في تقبيلي من جديد ويديه تعبث بصدر هند وحلماتها ، ثم قامت هند إلى ذبه وبدأت تلحسه بلسانها وتدخله في فمها لم اكن اعرف كيف كانت تستطيع إدخاله إلى آخره في فمها ، لقد كانت تتفنن في مص ذب حازم وكانت علامات التمتع بادية على قسمات وجهه ، وبعد وقت قليل اصبح في كامل انتصابه ، فجاءت هند وركعت فوقي فكانت حلمات صدرها في مواجهة فمي أخذت اعبث فيها بلساني وجاء حمد من خلفها وأدخل ذبه في كسها وهي تطلب منه أن ينيكها أكثر وأكثر ، وكان يدخله ويخرجه بحركات خفيفة ، جدا ثم طلب مني أن الف رجلي حول خصر هند فرفعتهما حول خصرها فبدأ هو يخرج ذبه من كسها ليدفعه في كسي ، وأصبح ينيكنا نحن الاثنين في نفس الوقت ، واقتربت هي مني وأخذت لساني في فمها ، لتشعرني اكثر بروعة ذب حازم وهو يدخل في كسي ويخرج منه ، كان حازم رائعا في توزيع إدخال ذبه في كسي وكس هند بيننا ، كانت أول مرة بحياتي اشعر بهذا النوع من المتعة ، وبعد قليل أحسست بنفسي انتفض واصرخ وكسي يعتصر ذبه بشده فأخذ يسرع في إدخال ذبه وإخراجه من كسي لقد كان يدخله إلى اخره كنت أحس بذبه وهو يصل إلى رحمي ، وما أن أحس باني أخرجت كل ما في كسي من شهوة حتى ادخله في كس هند واخذ يسرع الحركات فاتت شهوتهما معا في نفس اللحظة ، ويبدو أن المجهود قد اتعب هند فارتمت فوق الفراش وعلامات المتعة بادية على وجههاواقترب حازم مني جلس على طرف الفراش وبدا في تقبيل جسدي من جديد كانت لمسات شفتيه الدافئة ولسانه تقتلني ، بدا برقبتي ثم صدري اخذ يمتص حلمتي ويدعك الأخرى بيده ، ثمنزل بلسانه إلى بطني كان يلحسها ويقبلها حتى وصل إلى كسي أحسست بشفتيه تتحسسه وتقبله ثم اخذ شفراته بين شفتيه يمتصها ويلحسها ويبدو أن هند قد تركت لنا المجال لنتمتع معا ، ادخل لسانه في فتحت كسي واخذ ينكني بلسانههذا اهم شي صار بالقصه فرددت طيب مش واجب عليكى تردى العزومة و تعزميها معاناقالت افكر!!

قصة عفاف جارت حسام

أنا حسام عز العرب فى هذة القصة كنت
أبلغ العشرون من عمري فالجنس والنساء هو نقطة الضعف الوحيدة عندي

كأي شاب منا من الشباب الأن يملك قوة شهوانية قوية تكاد تنفجر لو تنفجر وكنت أنا اسكن

في احدي الأماكن الشعبية والعشوائية من احدي مدن جمهورية مصر العربية وكان أماماننا منزل

عائلة عفاف زوجة مصطفي فكانت هذه السيده قوامها كأي قوام جسم متكامل من مجاميعه

من استدارة الطياز وملؤها والبزاز الرهيبة الذي تكاد تقفز من جلبابها وسنتيانتها فكانت أتمني

أن أنيكها ولو نيكة واحدة وكنت أنظر أليها أينما راحت في مكان امامي فكانت تبلغ من العمر

حوالي الثامنة والثلاثون من عمرها والذي ينظر اليها لا يكاد أن يعطيها الخامسة والعشــــــرون

وبدأت قصتي مع عفاف في المرحلة الثانوية علما بأنني الان في متزوج واعمل بوظيفة مرموقة فى الدولة فعفاف هذه

متزوجة بس عليها جسم يحل من علي حبل المشنقة فكانت من جيراننا ومقربة جدا من أمي

فكانت كل ما تغسل أروح هناك عندهم علشان أشوف بزازهاوطيازها وكانت كل ما تنحني فيها

أشوف بزازها الملبن دي. وفي مرة من أحد المرات كنت عند عفاف في منزلهم وطلبت مني أن

أساعدها في لم الهدوم وهنا المرحلة الجدية من نيك عفاف فعندما خلصت من لم الهدوم معها

طلبت مني أن أساعدها في حطها في الدولاب فالدولاب كان عاليا فأحضرت طربيزة وطلعت

عليها وعندما فرغت من ترتيب الهدوم في الدولاب وقعت وكنت انا اترقبها قبل هطولها من علي

الطربيزة فوقعت علي وهنا وقعت فوقي وكانت بزازها فوقي بالظبط وهنا قمت وبدون مقدمات

بمللامسة بزازها وقمت بمد يدي أسفل لتسخينها من كسها وقمت بنزع جلبابها وكأنها كانت

تنتظرني لنيكها وهنا أوصف لكم فكانت عفاف ترتدي سوتيان بنفسج ضيق يكاد يتقطع من

ضيقه وبالأسفل كلوت بمبي رائع ....وقمت بنزع ملابسها قطعة قطعة لأستمتع بذلك

وقمت بتقبيلها قبله ..كقبلة الفرنسيين بتقليب الالسنة داخل الفم وقمت بالتقبيل وانا نازل

بالأسفل بصدرها وقمت بمص بزازها الملبن اللذان يمتلئان باللحم وقمت بمص حلمتيها وهنا

بدأت عفاف الاستجابة لواقع الأمر بالكامل والي أن وصلت لمهبلها شهقت شهقة كاددت أن

تنجذب فيها لمدة أطول وقمت بمص وشد *****ها الذي يكاد أن يكون زب *** صغير و*****ها

بني اللون واسع وكسها عامة وردي اللون به شعر محلوق يكاد أن يكون شبه جسمها كله

خالي من الشعر وكأنها تعلم أني سوف أنيكها هذا اليوم وكأنها تجهز لذلك كالعروس في ليلة

دخلتها ....وقمت بعذلك بدعك كسها بأيدي وتنزيل مياه شهوتها وارتعشت في هذا اليوم حوالي

ثلاث مرات وقمت مرة أخرة بمص كسها وهي تقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه يلا ياحسااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام نكنننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننن نى

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ حطه بقا حطه بقا مش قااااااااااااااااااااادرة حرام عليك

طفي نار شهوتي ولهيب كسي العاشق لهذا الزب من زمان..............!!!!!!!!!!!!!!

__ وقمت علي الفور بحط زبي داخل أعماق كسها وهي تقول خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ........................ ..آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه اووووووووف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأحححححححححححححححح أؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ

مزقني يا حبيبي مزقني وقم بأشباع كسي من ماء زبك الحنون وعندما قاربت من الانزال قمت

عنها وأنزلت علي بزازها ثم دعكت زبي ببزازها ثم قامت بمصه وقالت كنت وأنا أنتظرك من زمان

ثم قمنا بأخذ حمام مع بعض وقمنا بغسل بعض والمداعبة أثناء الاستحمام ثم خرجنا أحضرت

كوبا من الشاي ثم أغرني جسمها مرة أخري وبالذات طيازها اللي تكاد أن تهرول من كلوتها

فكانت طيازها مستديرة جدا وملبن ولكنها رفضت بشدة ...وقالت ان زوجي لا ينيكي فيها

فقلت أنا أفتحها ليكي فرفضت جدا ثانيا...فقلت لها لا يهم فقمت نايكها مرة أخري وصارت
عفاف من اليوم كفض شهوة لي وشهوة لها لا غير وستكون عفاف هذة المرحلة الاولي من النيك ف حياتى

الباشا والبنت الفقيرة

كانت فاتن فتاة قادمة من طنطا لتتزوج ابن عمها المقيم بالأسكندرية سنها 16 عاما . كانت تملك جسدا كجسد منة شلبى بكل تفاصيله ولكنها كانت سمراء قليلا تزوجت من ابن عمها حامد . كان حامد يعمل فى الفاعل ولم يكن يروى كس تلك الفتاة التى كانت محبة للجنس رغم أنها عاشت فى الأرياف إلا أنها كانت ذكية لأقصى الحدود .وفى يوم طلب رجل أعمال شاب من سائقه فتى يعمل لديه فى فيلاتة بإحدى المدن الجديدة كان ذلك السائق جار حامد فذهب إليه وقال له : انت اتفتحت لك طاقة القدر .قال له : ليه خير ؟قال له : الباشا اللى أنا شغال معاه عايز واحد يشتغل عنده فى الفيلا والشغل هناك خفيف وفلوسه حلوة .طار حامد من السعادة وقال : أخيرا خلصت من القرف والشقا .دخل وزف الخبرلفاتن اللى فرحت قوى .تانى يوم خده السائق وراح لزاهر باشا قابل حامد ووافق على تعيينه عنده وطلب منه الإقامة فى الفيلا قال له : أنا متجوز .قال لة : خلاص فى أوضة فى الجنينة تقدر تعيش فيها انت ومراتك .كانت غرفة مجاورة لحمام السباحة . أحضر حامد زوجته إلى الفيلا . كانت كمن انتقلت لعالم آخر . لم ترى فى حياتها مثل تلك الأماكن الفخمة . لم يكن يقيم فى تلك الفيلا الكبيرة سوى زاهر وأمه فريدة هانم . كانت سيدة كبيرة سنها 46 سنة لكنها كانت كفتاة فى العشرين تملك جسدا يلهب أى رجل فى العالم وكانت تخدم فى تلك الفيلا سيدة اسمها سماح كانت تأتى إلى المنزل الساعة الثامنة وتغادر العاشرة مساء .المهم مارس حامد عمله وفاتن لا تغادر غرفتها أبدا حتى جاء اليوم الذى سيغير كل شىء. كان حامد قد خرج بأوامر من فريدة هانم لشراء احتياجات المنزل فى الثامنة صباحا وزاهر كان ذاهبا إلى الشركة فذهب إلى غرفة حامد ليطلب منه شراء سيجار ولم يكن رأى فاتن من قبل .دق باب الغرفة فقامت فاتن بقميص نومها من النوم لكى تفتح لمن تخيلته حامد فلم يدق بابها منذ أتت إلى تلك الفيلا أحد من قبل . فتحت الباب وعيناها مغمضتان ولفت عائدة إلى سريرها وطيزها تهتز وتتمايل بطريقة تأخذ العقل وهي تقول : جبت الطلبات يا حامد ؟ .لم يقوى زاهر على الرد لقد تفاجأ بأنثى تلهب مشاعر أى رجل فى العالم . طلعت السرير وبانت رجلها حتى كلوتها الأحمر المقطوع والمهرى وهي بتقول : انت ما بتردش ليه ؟وعندما نظرت إليه وجدت أمامها زاهر باشا فدخلت بسرعة وخجل كبير تحت اللحاف . كان زاهر يريد أن ينقض على تلك الفتاة ويذيقها فنون ممارسة الجنس التى بالطبع لا يعلم عنها حامد شيئا . دخلت فاتن تحت اللحاف ولم تنطق بكلمة فقال زاهر : عندما يعود حامد أرسليه إلي فى الشركة .لم ترد . لقد كانت فى حالة ذهول . وذهب زاهر وزبره أمامه يستعطفه ويتوسل إليه أن يعود لتلك الأنثى التى تشعل النيران فى أى زبر فى العالم ولا ينطفىء إلا فى أعماق ذلك الكنز الذى كان مدفونا تحت الكلوت الأحمر .وصل زاهر إلى شركته ولم تفارق صورة طيز فاتن عينه . دخل إليه سكرتيره الخاص وقال : لقد وصلت شحنة الخشب من أوروبا . أوامر سيادتك .قال له : أرسل حاتم مدير الشؤون المالية لتخليص الجمرك .وهنا لاحت له فكرة تقربه من الكس اللى موقف زبره منذ الصباح قال له : وعرفه إن فيه عامل هايروح معاه .أتى حامد بالطلبات ودخل إلى الفيلا . كانت فريدة تقوم بتمارين الصباح وكانت ترتدى شورت أسمر قصير وبادى خفيف لا ترتدى تحته سوتيانا . مر حامد بجوارها وانتصب زبره بشدة . تخلص من احتياجات المنزل فى المطبخ وعاد إلى غرفته ليتخلص داخل كس فاتن من ***** التى أشعلتها فريدة كانت كالثور الهائج لسه بتقول له : انت جيت يا حامد ؟لم يرد بل رفع رجلها لأعلى ورشق زبره داخل كس فاتن وما هي إلا ثوانى وقد قذف منيه . لم تكن تعرف فاتن عن النيك أى شىء سوى أن الزبر يدخل الكس . كانت راضية وعايشة ومبسوطة قالت له : يا حامد الباشا سأل عليك وعايزك تروح له الشركة ضرورى .لبس حامد ونزل إلى الشركة قابله زاهر وقال له : أنا مبسوط منك قوى انت هاتريحنى قوى.رد وقال له : أنا تحت أمرك .قال له : أنا قررت إنى أخليك من رجالة الشركة وأكبرك ومرتبك هايزيد الضعف .قال له : ربنا يبارك فيك يا باشا .قال له : حامد انت هتسافر إسكندرية أسبوع مع المدير تخلصوا لى شغل هناك .قال له : انت تؤمر هارجعالفيلا أجيب هدوم وآجى .قال له : لا مفيش وقت .وطلع من جيبه رزمة فلوس وأعطاها له وقال له : خد اشترى كل اللى نفسك فيه .قال له : دا كتير يا باشا .رد فى سره وقال له : مراتك تستاهل ملايين .سافر حامد وأصبح الطريق فاضى لكس فاتن . رجع زاهر إلى المنزل وهو يخطط للتخلص من أمه والخادمة حتى ينفرد بفاتن . دخل إلى والدته وقال لها انه مسافر فرنسا أسبوع ولا يريد أن تجلس وحدها فى الفيلا .قالت له : خلاص أروح عند أختى عشان أطمن عليها .طلب من السائق توصيل والدته إلى الهانوفيل حيث منزل أختها وأعطى الخادمة أجازة أسبوع وأصبحت الفيلا خالية إلا من فاتن التى جعلته يجن بجسمها وفى الساعة الثانية ليلا ذهب إلى غرفتها ودق الباب ردت وقالت : مين ؟قال لها : أنا زاهر .لبست جلبابها وفتحت الباب وقالت له : نعم يا باشا .قال لها : تعالى حضري لى العشا علشان مفيش حد هنا .قالت له : حاضر .قفلت الباب وذهبت معه إلى الفيلا وهي لا تعلم ماذا ينتظرها هناك .ذهبت فاطمة خلف زاهر ودخلا إلى الفيلا . كانت فاتن فى حالة ذهول فهي ولأول مرة ترى مكانا بمثل هذا الجمال . أشار لها زاهر على مكان المطبخ . دخلت فاتن تتمايل أمامه وطيزها تهتز كراقصة .مرت دقائق قبل أن تعود حاملة الطعام على السفرة واستأذنت فى الانصراف طلب منها زاهر أن تأكل معه قالت : ما يصحش .إلا أنه صمم وألح وأمام إصراره جلست . كانت لأول مرة تتذوق الكافيار والجمبرى والأسماك التى لا تسمع حتى عنها . سرحت بخيالها وتخيلت أنها صاحبة هذا المنزل الأنيق وسيدته . كان زاهر أثناء العشاء يغازلها ويمتدح جمالها بخبرة رجل على دراية كاملة بأنواع النساء . كان يعلم أنها كالفانوس السحرى يجب أن يدعكها لكى تحقق له كل رغباته الجنسية .فتح زاهر زجاجة شمبانيا وصب كاس لها وأوهمها أنه عصير فاخر . شربت فاتن أكثر من كاس أدرك زاهر أنه حان وقت العمل الجاد والانتقال إلى غرفة النوم ليتذوق كس فاتن وينعم بذلك الجسد المثير .طلب منها أن تحضر له فنجان قهوة وتأتى به إلى غرفة نومه . ذهب إلى غرفته وتخلص من ملابسه . حاولت فاتن عمل فنجان القهوة لكن الخمر الذى شربته كان قد أتى بمفعوله . ظلت أكثر من نصف ساعة حتى تمكنت من عمله . دخلت إلى غرفة نوم زاهر . وعندما دخلت لم تجده . قامت بوضع الفنجان على الترابيزة المحاورة للسرير وهمت بالخروج إلا ووجدت زاهر أمامها بدون ملابس وزبره منتصب للغاية .لم تقوى قدميها على حملها . تراجعت خطوة ثم جلست على السرير وهي تبكى وتتوسل إليه أن يتركها . كان زاهر يعلم أنها مسألة وقت وتكون تلك الصبية الحلوة فى أحضانه . هدأ من روعها وقال لها : أنا مستحيل اعمل معاكى حاجة غصب عنك .وظل يمتدح جمالها وأنوثتها وهو يمرر أصابعه على رقبتها ويملس على شعرها بحنان . ظل زاهر يستدرجها بكلماته ولمساته حتى شعر أنها أصبحت كالعجين تنتظر تشكيلها على يده . أراحها على ظهرها بهدوء وطبع أول قبلة على عنقها . لم تقوى فاتن على الكلام . كانت لمسات وقبلات زاهر المنطلقة بعد القبلة الأولى سريعة ومتنوعة لا تعطى فرصة للفريسة للدفاع عن نفسها . استسلمت فاتن تماما لزاهر . شعرت أنها بعالم غريب وان الرجل الذى فوقها يقبل فيها إنسان من كوكب آخر . وكان زاهر مشدودا لجمال جسدها .قام زاهر بتمزيق جلبابها ليرى جسدا لا يستره سوى قميص نوم لا ترتدى غيره ، قميص مقطع ولكنة على جسدها كان مثيرا . أخرج بزازها وظل يقفش فيهم ويلحسهم بجنون . كانت أروع بزاز شافها فى حياته . كان زبره يشتد ويضرب أفخاذها بقوة . كان تارة يلحس بزازها وتارة أخرى يأخذ فمها فى قبلة طويلة حتى أصبحت تتجاوب معه وتدفع كسها باتجاه زبره حتى شعر أنها أصبحت جاهزة لزبره . نزل إلى كسها الذى كان كشلال يرفض أن يتوقف عن الإفاضة بمائه اللذيذ ومر لسانه على *****ها .شعرت أنها كالتائهة ولا تدرى أين هي أو من هي حتى . لقد مرت أكثر من ساعة وزاهر يذيقها حلاوة اللقاء . شعرت أنها لم تتذوق أبدا حلاوة النيك إلا اليوم رغم أنه لم يدخل زبره حتى الآن إلى كسها . أصبح زبره فى حالة هياج شديد يطلب أن يتذوق ذلك الكس الصغير. أخيرا رفع رجلها لأعلى ووضع زبره على باب كسها وسمح له بزيارة ذلك الكس المثير. أدخله بهدوء ومن أول مرة يدخله ارتعشت فاتن تحته . أخذها فى حضنه وأصبح ينيك بسرعة كبيرة وهي تصرخ أؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ بشدة بل وتبكى لأول مرة تشعر بالمتعة المصحوبة بالألم. ارتعشت أكثر من مرة وهو يصول ويجول داخل كسها يضرب تارة يمينا وتارة يسارا ثم أخرج زبره وقلبها على بطنها وأدخل زبره من الخلف وأصبح ينيكها بعنف وقسوة وهي تحاول الهروب من تحته إلا أنه كان يمسك شعرها .ظل ينيك حتى أفاض زبره ثلاث مرات متتالية داخل كسها ثم قام من فوقها وهو يشعر أنه لأول مرة ينيك . أما فاتن فكانت فى عالم آخر . راحت فى نوم عميق وكسها يخرج لبن زاهر الذى أغرق ملاءة السرير . ظلت نائمة إلى اليوم الثانى عصرا . أفاقت من غيبوبة حلاوة اللقاء ووجدت زاهر يدخل عليها حاملا سرفيس الطعام ويقول : فطار ست الهوانم.خجلت وضحكت وإلى لقاء آخر