أنا وزوجه أبي وعلاقه النيك الجميله

كان والدي مزواجا، تزوج بخمس نساء ، كبيرتهن توفيت، واصغر زوجاته تزوجها عندما كان عمره خمس وخمسون سنة ، فيما كان سنها سبعة عشر عاما ، وانا ابن زوجته الرابعة والولد الوحيد لابي ، فيما زوجاته الاخر انجبن بنات رزق ابي من زوجته الخامسة بصبي ،و بعد أيام اصيب بجلطتين وقد اثر ذلك على حياته الجنسية كما اخبرني طبيبه بعد عامين توفي والدي .كنت انا وامي وابي وزوجته الخامسة ورضيعها نسكن دارا فيما كانت الزوجتين الاخريين في الدار الاخرى التي لا يفصلها عن دارنا سوى سياج بعرض مترتين ينفتح فيه باب كثيرا ما كان مفتوحا حللت بدلا عن والدي في محلات الحدادة التي كان يملكها، وكنت مسؤولا عن اربع زوجات لوالدي واخوات منه متزوجات.في صباح احد الايام وقد تأخرت في الاستيقاض من منامي ايقضني صوت انثوي وعندما فتحت عيني رايتها امامي جالسة على السرير بالقرب مني وهي تبتسم وتقول : صح النوم يا اسطه لقد تاخرت في النوم.كانت امامي بلحمها وشحمها ، ترتدي بجامة النوم ،مبتسة طلبت منها ان تناولني كوب الماء الموضوع بعيدا عني ، ولاول مرة انتبه الى ما كانت تحمله من جسم متناسق جميل خاصة طيزها الكبير المكور تحت البجامة الضيقة، كان طيزها هو الذي لفت انتباهي .نهضت من فراشي واسرعت خارجا دون ان اشرب الماء، فسمعت ضحكتها العالية.في مساء احد الايام كنت انا وزوجات والدي جالسين نتفرج على برامج التلفزيون ، وكنت اشعر بعيني زوجة والدي الخامسة (أحلام) تحاصرني من كل جانب ، فيما كان تفكيري منصبا على طيزها المكور. بعد دقائق عادت زوجات والدي الى بيتهن ، فيما ذهبت والدتي الى غرفتها، عندها رأيت احلام تنهض من مكانها وتمر امامي بمشية متغنجة وهي تلم ثوبها من الامام بحيت برز طيزها الكبير والمكور والجميل جدا ،وكانت عيناي تتابعان طيزها حتى دخلت غرفتها. وفي نهاية أحد الأماسي وعندما دخلت والدتي غرفتها ، رأيتها تنهض وتجلس بالقرب مني ، أرتبكت كثيرا ، وشعرت بجسدها يلامس جسدي ، فأشتعلت نار اللذة فيه ،ثم مدت كفها الى فخذي ، فقمت ودخلت غرفتي. في اليوم الثاني وكانت والدتي قد ذهبت باكرا لزيارة أحدى شقيقاتي المتزوجات ، دخلت أحلام غرفتي بالبجامة الضيقة وقد نثرت شعرها وجلست على السرير بقربي ،كانت تبتسم ، قالت الا تنهض أجبتها: سأنهض. وقبل أن أقوم شعرت بكفيها تمسك بكفيّ وتسحبهما الى فخذيها .كنت أعرف ما تفكر به ، فقد حرمت من الزوج وهي الفتاة الشابة،الا أنني ليس في مكانة تسمح لي ان أشاركها ما تريد، فسحبت يدي على الرغم من ان عيري قد أنتصب وهي لاشك قد رأته من خلف دشداشتي،فشعرت بيدها تمسكه ، أهتز جسمي خوفا ونشوة ، وبدون ان تعطيني فرصة للنهوض رأيتها تقبلني وما زال عيري في يدها، شاركتها قبلتها ، بل روحت ألتهم شفتيها ألتهاما ، ومددت كفي الى ثدييها أفركهما بنشوة فيما هي كانت تتلوى بين يدي وتتأوه لذة ونشوة ،الا أنني أنتبهت الى ما أنا فيه فنهضت وتركتها ، وعندما خرجت من الباب سمعتها تبكي.ومرت الأيام وهي مشغولة في التحرك أمامي بغنج لامة ثوبها من الأمام لتريني طيزها الرجراج ،وكنت أنا أشتعل نشوة ولذة بصمت،تساءلت مع نفسي وأنا أراها تمر دائما أمامي: لماذا تريني دائما طيزها ؟ هل كانت تعرف أنني أهيم بالصبيان ولهذا لم أتزوج أم انها تريد ان تغريني ان أنيكها من طيزها ، لأنها تخاف الحبل أشتغل فكري بأمرها وبأمر طيزها وبأغرائها لي عدة ايام ، حتى وجدتني أنيك في كل يوم صبيين ممن كنت أنيكهم، ووصل بي الحال ان اطلب من أمي ان تزور شقيقتي الساكنة في مدينة أخرى ، فقبلت ، وأوصلتها بنفسي الى الكراج ولم اعد الى البيت الا بعد ان شاهدت السيارة تتحرك.كانت أحلام بأنتظاري لأنها فهمت لماذا أرسلت أمي ، عندما فتحت لي باب الدار أغلقته بسرعة ورمت بجسمها علي، ورحنا نتبادل القبل النارية ،كانت ترتدي البجامة الضيقة ، مددت يدي الى طيزها ورحت أجوس فردتيه ، ثم حملتها حتى سريري ، وأضجعتها عليه ورحنا نرتشف رحيقينا بالقبلات ، فهمست بأذني: هل تريد ان أنام على بطني أجبتها مسرعا بعد ان أمتلأ جسمي وكياني باللذة والنشوة : نعم وبلمح البصر كانت قد أخذت وضع السجود ونزعت سروال بجامتها ولباسها الداخلي ، فهالني ما رأيت ، كان طيزها كثير اللحم ، مكور، ابيض، بيض اللحم ، كان يناديني ان أنيكه ، الا ان يدها أسرعت وأمسكت عيري المنتصب ووضعته قرب فتحة طيزها، وهمست أدخل أصبعك في كسي . ففعلت فيما راحت كفي الأخرة تنقل اللعاب من فمي الى فتحة طيزها والى عيري، فسمعتها تقول : أدخله بسرعة، فرحت أدفع بعيري الى داخل طيزها وأخرجه ، حتى أسرعت في رهزي ،فيما احد اصابعي يلاعب اشفار كسها ، وهي تتأوه لذة ونشوة آآآآآآه آآآآه حتى انستني كيف دخل عيري بسهولة في طيزها ، ولم انتبه لذلك الا بعد ان قذفت في طيزها، وبعد ان رأيتها ممدة تحتي منحلة الاعصاب والعضلات.قمت من فوقها وانا اسألها: ان طيزك مستعملا.قالت مندهشة: ماذا تعني اجبتها انك منيوكة سابقا،فقالت: وهل في ذلك فرق؟سألتها غير مكترث: من الذي ناكك، لان والدي لا ينيك زوجاته من الطيز؟ أبتسمت وعدلت من نومتها وقالت:جمال.:ابن عمك؟ : نعم ؟ :كيف؟ وراحت تقص حكايتها مع ابن عمها جمال الذي يكبرها بعشرة اعوام.قالت: كان عمري اربعة عشر عاما عندما زارنا جمال في البيت قبل زفافه بيوم واحد وكان كل من في البيت قد ذهبوا الى بيتهم ، عندما دخل الدار اغلق الباب وطلب مني ان اتبعه الى غرفة الاستقبال فتبعته،وعندما جلسنا قال لي والخجل بادي عليه: احلام انت ابنة عمي والذي سأقول لك ارجو ان يكون سرا بيننا اليس كذلك ودون ان اعرف ماذا سيقول قلت: نعم.نهض من مكانه وجلس بالقرب مني وقال: انت تعرفين انني سأتزوج غدا، وانا لا اعرف ماذا افعل. اندهشت لقوله، ولكنه اسرع وقال : انت تعرفين انني لم ار جسد فتاة في حياتي، وانت ابنة عمي وحتما يهمك ان اتزوج وان اقوم بواجبي ليلة الدخله.سألته وماذا تريدني ان افعل قال اريد ان ارى جسد المرأة قلت كيف؟ قال : اعرف ان طلبي غريب ولكن ليس باليد حيلة وانت ابنة عمي ارجو ان تريني جسدك. امتنعت وبعد الحاح منه وافقت خجلة. ويدأ هو يتحسس جسدي من خلف ملابسي ثم اوقفني وراح يحرك كفة على كل شيء من جسمي من وراء الملابس ،فأنتابتني قشعريرة اول مرة تحولت الى نشوة، بعدها شعرت به يخلع ثوبي ثم قال سأتمرن فقط ،سأقبلها اول مرة ، وراح يكيل القبلات لي ، ثم سأمص ثدييها ، ومص ثديي، وسألحس بطنها ، وراح يلحس بطني حتى وصل الى كسي ، فأ نسحبت من امامه الا انه تشبث بي قائلا: انه تمرين وراح يلحس بكسي ، فتصاعدت النشوة واللذة في جسدي ورحت في غيبوبة اللذة والنشوة ولم اشعر الا بالم في فتحة طيزي ،بعد ان ادخل عيره الكبير فيه ، وانطلقت صيحة من فمي فكممه، واحكم السيطرة على جسمي وقذف في طيزي ونهض ثم خرج بعد ان مسح عيره باحدى الستائر تركني ممدة وفتحة طيزي قد توسعت وهي مليئه بسائله الحار وتكررت زياراته لبيتنا ، اذ انه كان يعرف متى ابقى لوحدي ، حتى ادمنت على عيره ، وعندما لم يأتي لي لعدة ايام اذهب له في بيت عمي لاطلب منه ان يأتي اخبرني مرة: انه ينيك زوجته من كسها، وينيكني من طيزي وقال لي مرة: انه متعلم على نيك الصبيان ، وقد جرب نيك طيز البنات معي ، ونيك الكس مع زوجته، ونيك طيز الولد مع الصبيان.ثم ضحكت احلام وقالت سأخبرك بشيء، انا اعرف انك تنيك الصبيان ، لقد اخيرني هو بذلك ، كنتم اصدقاء اليس كذلك؟اومأت لها برأسي ، واكملت: ولهذا رأيتني اغريك بطيزي عندما امشي امامك سألتها: هل ما زال جمال ينيكك؟قالت: بعد ان تزوجني والدك لم ينيكني جمال، وانت تعرف انه ارتحل مع عائلته الى مدينة اخرى ولم يزرنا هنا سوى مرة بحضورك والعائلة.كان جمال صديقي ، كان عاملا في محلاتنا ، فكنا اصدقاء ، وهو الذي علمني نيك الصبيان اذ جاء بصبي يعرفه وطلب مني ان انيكه . مرت الايام وانا انيك احلام من طيزها الذي هيمني حبا، وبعد ان ماتت امي وزوجتي ابي وقسمت الارث مع شقيقاتي ارتحلت الى مدينة اخرى انا وهي وابنها (اخي) اشتريت لي دارا ، وحورت فيه بوضع باب بين غرفتي وغرفة احلام،نفتحه بالليل لكي انام معها، فيما كان اخي ينام في غرفة ثالثة.كبر اخي دون ان يعرف انني انيك بأمه كل هذه السنوات، وعندما انهى الدراسة الاعدادية اجبرته ان يكمل دراسته في الخارج ،وفعل.حتى اذا تخرج تزوج في الخارج وبقي هناك.مرة نكتها من كسها ، فخشيت من الحمل ، فجلبت لها حيوي منع الحمل ، وهكذا حولت عيري من طيزها الى كسها ، وما زالت احلام ارملة ابي الصغيرة زوجة لي افرغ فيها شهوتي الجنسية واحصل من نيكها على لذتي، واي شيء لا يعادلها في حبي وعشقي وهيامي ونحن تجاوزنا الخمسين من عمرنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق