دنيا وعائلتها المتناكه ( قصص سكس نيك محارم )

لي صديقة عزيزة اسمها دنيا وهى تعمل معي في نفس الشركة. وقد توطدت أواصرالعلاقة بيننا حتى صرنا من أعز الصديقات وأصبحنا نتزاور كثيراًدنيا تعيش مع أهلها وأخوها الذي يكبرها بخمسة أعوام(  ). أبوها فهو في أوائلالعقد السادس من عمره ولكنه محتفظ بنشاطه وحيويته، فهو يلعب التنس ويتريضيومياً بالنادي. أما أمها فهي في منتصف العقد الخامس ولكن شكلها كان يوحيأكثر بالأربعين ربيعاً، بحيث كان الناس يعتقدون أنها أخت دنيا الكبرى.صديقتي عمرها سبعة وعشرون ربيعاًفي أحد الأيام وجدت دنيا تقول لي أن أخاها معجب بي ويريد أن ينام معي، فقدكنا من الصراحة سوياً بحيث كانت تعرف كل شئ عني وعن أسلوبي في الحياةوشهوتي الجنسية التي لا يكفيها شئ. ولكني لم أكن أعرف عنها هي الكثير منالناحية الجنسية حيث كانت تخجل من التحدث معي بنفس الصراحة التي أحدثها بهاعلى أى حال، وافقت على طلب أخاها لأني كنت أنا معجبة به أيضاً. تقابلت أناوأخاها عدة مرات في منزلهم في أوقات كان المنزل خالي من أفراده وكانكتوقعاتي، زبير كبير. فزبره كان تقريباً طوله عشرين سم وتخين قطره تقريباًثمانية سم. (  )وكنا نقضي من أربع الى ستة ساعات مع بعض ننيك فيها بعض بلا هوادة. وفي أحدالمرات سألني وائل، وهذا اسمه، سألني هل جربت أنيك أو اتناك من واحدة ستقبل ذلك. وكنت أنا رافضة لهذا الموضوع تماماً وجسدي يقشعر من مجرد ذكر هذالأني كنت أقرف منه. وضحك وائل كثيراً وظل يحاول اقناعي بتغيير رأي وأنارافضة بكل اصرار. وظل وائل يحاول اقناعي في كل مرة نتقابل فيها وأنا أقابلهبنفس الرفض. وفي أحدى المرات وأنا في حالة من حالات الهياج الشديد نتيجةلأنه كان يلحس كسي ويبعبصني فيه وفي طيزي لمدة لا تقل عن ساعة، توسلت اليهأن ينيكني ويحط زبره في كسي بسرعة لأني حاموت من شدة الهيجانظل يعزبني لفترة بحركاته ثم نام على السرير وطلب مني أن أركع علي السريربين رجليه وأمص له زبره، فوافقته على مضض وأنا استحلفه بكل غالي بأن أمصهله ثم ينيكني كما أريد. فأبتسم ابتسامة لن أنساها حتى يومنا هذا وأوماءبراسه ثم دفع براسي حتى لامست شفتاى زبره الذى كان منتصباً كالحديد، منتصباًأكثر من أى مرة سابقة مما دل على أنه هايج جداً. ما أن لامست شفتاى زبره،حتى فتحت فمي وبدأت الحس له رأس زبره بلساني ثم تدريجياً صرت أدخل زبره فيفمي حتى دخل كله وأحسست بشعره يداعب أنفي، وأطلق آهة طويلة ثم أمسك بشعريبشدة وبدء ينيك فمي بزبره وهو يقول لي "يا لبوة ده مش بق، ده كس وضيقكمان. لأ، ده خرم طيز ولازم يتناك لغاية ما يبان له صاحب" وكان كلامه يهيجنيجداً لدرجة اني جبتهم بدون أن المس كسي. وفي غمرة تلك الأحداث بأيدي تحسسعلى طيزي ولكن كان لها مملمس مختلف. خفت ورفعت عيني اليه متسائلة ولكنه كانفي عالم آخر من اللذة ممسكاً برأسي بقوة وهو ينيك فمي بدون رحمةأحسست بتلك الأيدي تتحرك وتحسس على طيزي وتفلقها، ثم أحسست بأصابع رفيعة (  )ناعمة تحسس على كسي من الخارج. وهنا أدركت أن تلك الأيدي ملك لواحدة ست مننعومتها وصغر حجمها فزعرت وحاولت أن اقف ولكن وائل كان ممسكاً براسي بقوةعجيبة وهو ينيكني في فمي بلا رحمة. وأعتقد أنه عندما أدركت صاحبة الأيديما أحاول أن أفعله، قررت أن تسرع من خطتها معي (كما أدركت لاحقاً) فدفعتبأصبع داخل كسي المتحرق بدأت تبعبصني في كسي مع الاستمرار في التحسيس علىبزري مما أشعل ***** في كسي وأحسست بأن روحي تنسحب مني مع اقترابي من قمةالنشوى، وحاولت أن أصرخ من لأعبر عن تلك الأحاسيس ولكني لم أستطيع نتيجة لأنفمي كان مليان بزبر وائل. وبدأت تلك المرأة (التي لم أكن أعرف من هى حتىالآن) في أن تداعب فتحة طيزي بطرف لسانها. وزاد هذا من هياجي وبدأت أدفعبطيزي للخلف محاولة إدخال اللسان داخل فتحة طيزي لينيكني، وأيضاً حتى أدفعبتلك الأصابع اللذيذة أكثر داخل كسي. وتحقق لي ما أردت وأحسست بهذا اللسانيدفع نفسه ويجبر فتحة طيزي على التمدد لإستقباله، وبدأت تلك المرأةالمجهولة تنيكني في طيزي بلسانها وفي كسي بأصابعها وهي تدعك بزري بيدها الأخرى،وأصبحت أغلي كالبركان من شدة هياجي ورغبتي في أني أجيبهم، وفي نفس الوقتكان وائل قد أصبح كالقنبلة الموقوتة لأني أحسست بزبره يتضخم في فمي ويرتعشمما أعلن عن قرب قذفه للبنه اللذيذ. وحدث ما كنت أتوقعه، وصرخ وائل:"هاجيبهم يا هالة في بقك. هاكب لبني في بقك يا لبوة". وكأن حديثه هذا كان اشارةلي، فانجرت أنا الأخرى وجبتهم كما لم يحدث لي من قبل، وأرتعش وأنتفض جسميكله من شدة النشوى. وبدأت أهدئ قليلاً وحاولت أن أستوعب الموقف ومعرفةشخصية تلك المرأة المجهولة، وكان وائل قد سقط على السرير ممدداً من شدةالاعياء، فأدرت رأسي لأصاب بدهشة عقدت لساني فلم أستطع معها النطقلم تكن تلك المرأة المجهولة سوى دنيا، صديقتي، التى كانت تركع عاريةتماماً خلف طيزي الذي كان لا يزال مرتفعاً في الهواء، وهي تلحس أصابعها منالعسل الذى شبقته من كسي وابتسامة عريضة تعلو وجهها. وبعد مرور دقائق، بدت ليكأنها دهور سألتها: "لماذا يا دودو (كما كنت أناديها)، لماذا لم تصاريحينيبميولك تلك؟ لماذا لم تعرضي الموضوع على مباشرة ولماذا هذه الخطةالملتوية؟" فأجابت:"لقد خفت من رفضك. فأنا أحبك لدرجة الجنون وخشيت من أن ترفضي،بل وأكثر من ذلك خشيت من أتقطعي علاقتك بي تماماً، مما كان سيدمرني" ولم (  )أدري بنفسي الا وأنا أفرد ذراعي فاتحة يداي لها حتى أحتضنها، فألقت بنفسهابين زراعي. وبدأنا نحضن بعضنا كصديقتين، ثم بدأت هي تحرك يديها على جسميكله حتى توقفت يداها علي صدري وبدأت تحسس عليهما بكل رقة وهي تفرك الحلماتبين أصابعها كل حين وآخر، وكان ليديها ملمس واحساس مختلف عن أى رجل مارستالجنس معه من قبل. وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلنيبقوة وعنف وهي تلحس شفتاى بلسانها وتضغط به عليهما حتى أفتح لها فمي. فوجدتنفسي أتجاوب معها وأفتح فمي للسانها وأبادلها بأن أدخل لساني في فمها.وأحسست بالشهوة تشتعل داخلي مرة أخرى وأدركت وقتها أني كنت أرفض شيئاً الاوهو نيك النسوان، وأدركت أيضاً أني لن أستطيع أن أعيش بدونه. وظللنا على تلكالحالة، فهي تدفع بيديها الي كسي الملتهب لتبعبصني ثم تسحب يدي ناحية كسهاالذي كان مبللاً جداً وهي ترجوني في همس العاشقين أن أنيكها بأصابعي. وكنانتمرغ على السرير وأنا مستمتعة لدرجة أني نسيت وائل تماماً, الذي كان قدبدء يستعيد نشاطه وعلى ما يبدو أن منظرنا أنا وأخته قد أشعل هياجه مرةأخرى. ومع مرور الوقت أصبحت دنيا هي المستلقية على ظهرها على السرير وأنانائمة فوقها بجسدي، وبدأت تدفع برأسي الى أسفل جسدها (ناحية كسها) وهي تشجعنيعل أن الحس لها بزازها وحلاماتها، ثم رجتني أن الحس لها كسها لأنها لاتستطيع احتمال الحالة التي وصلت لها بدون أن تجيبهم. ووجدت نفسي أتحرك الىأسفل حتى وجدت كسها الجميل أمام وجهي، وكان منظره لذيذ بشعره الخفيف جداًالذى ينتهي قبل فتحة كسها، وهو مبلل من شدة هياجها وتفوح منه رائحة غريبة لمأشمها من قبل، ولكنها زادت من احساسي بالهياج. وكالطفل الذي يفتح لعبةجديدة ويخاف عليها أن تنكسر، مددت طرف لساني لألحس لها شفايف كسها, وهي تصرخ (  )وتقول: "حرام عليكي يا هالو، حرام عليكي ، لا، أنا هايجة قوي، الحسي ليكسي. حطي لي لسانك في كسي ونيكيني بيه. أه يا هالة، وحياتي عندك، طيب بسبوسي بزري. شايفاه واقف ازاى" فحركت لساني لألمس بزرها الذي كان منتصباً كزبرالطفل الصغير وأحمر من شدة هياجها. وما أن لمس طرف لساني بزرها الملتهبالا ووجدتها تدفع بوجهي بين فخديها قائلة: "نيكيني يا لبوة، مش قادرةأستحمل، حرام عليكي. الحسي كسي ونيكيني بلسانك" وفعلاً بدأت الحس لها كسهاوبزرها ثم أدخلت لساني داخل كسها الذي كان ساخناً من الداخل لدرجة غير عاديةوتعجبت من الطعم الغريب لكسها ولكنه كان لذيذ أيضاً كأنه عسل فعلاً. ورحتأنيكها بلساني في كسها وأدعك لها بزرها بأصابع يدي وهي تتأوه من اللذة وتدفعبرأسي أكثر بين فخذيها كأنها تريد إدخال رأسي كلها في كسها. وظللنا علىتلك الحالة لفترة وجيزة، ثم أحسست بحركة فوق السرير، فرفعت عيناي لأرى منظرأدهشني أكثر من منظر دنيا وهي تلحس لي كسي. فقد كان وائل، أخو دنيا، قدوصل الى درجة عالية من الهياج وزبره كان قد أنتصب بطربقة لم أراها فيه منقبل وبدء يتحرك على السرير حتى ركع على ركبتيه بجانب رأس دنيا أخته وهو يدعكزبره بين يديه وعيناه لا تفارق منطقة كسها حيث كنت أنا أعمل جاهدة بلسانيوأصابعي. وفجأة وبدون مقدمات وكأنه شيئ طبيعي جداً، رفعت دنيا رأسها حتآأصبح وجهها أمام زبر أخيها وبطريقة طبيعية جداً أيضاً قالت له:"وائل خلينيأمصه لك، أنت عارف أد ايه أنا بأحب طعم زبرك"في تلك اللحظة أدركت ـن تلك ليست هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك، وأنعلاقة دنيا بأخيها ليست كعلاقة أخ بأخته انما كعلاقة رجل بأمرأة. ,ازهلنيالمنظر ولكنه زاد من هياجي لسبب غريب لم أستطيع ادراكه. لعله طبيعةالعلاقة التي كنت اراها أمامي مع كل المعتقدات الدينية والعادات الشرقية فيمجتمعنا التي لا تبيح مثل تلك العلاقة. على أي حال وجدت نفسي أهيج أكثر وبدأتأعمل بجهد أكثر على كس وبزر دودو صاحبتي. وفي أثناء التهامي لكسها اللذيذالذي كان يسيل منه عسلها بكميات كبيرة سمعت وائل يقول لها:"كفاية كده يا (  )دودو، عاوز أنيك هالة في طيزها!"وجدت نفسي لا ارادياً أرفع طيزي أكثر في الهواء وأفشخ رجلي حتي أفسحالطريق لوائل ثم أحسست بحركة مرة أخرى على السرير ورفعت عيناي لأرى وائل يتحركليركع خلفي، ثم أحسست برأس زبره على فتحة كسي، وهو يحسس به على فتحتي ممادفعني فوق الحافة ووجدتني أجيبهم حتي بدون أن يدخله في كسي. ثم أدخل رأسزبره داخل كسي وبدء يحركها للأمام بدون أن يدخل زبره، مما جعلني ازداداشتعالاً وحركت طيزي في اتجاه زبره كأني أشير له أن يبدأ في النيك ولكنه ظلعلى هذه الحركة البطيئة داخل كسي مما كان يعزبني وفي نفس الوقت يزيد منهياجي. وفجأة دفع زبره كله مرة واحدة داخل كسي وصرخت ولكن الصرخة دوت داخل كسدنيا الذي كنت لا أزال الحسه وأنيكه بلساني، ثم أخرج زبره بالكامل ودفعهداخل خرم طيزي مرة واحدة بدون أن أكون مستعدة وصرخت صرخة أقوى من الأولى منشدة الألم ولكن في الواقع بالكاد أن تكون مسموعة خارج الغرفة. وكان وائليعلم بمدى حبي للنيك في طيزي ولذا كان يعلم أيضاً أن الألم الذي أحسه وقتي،فترك زبره مدفون في طيزي دون حراك حتى بدأ خرم طيزي في استيعاب زبره. وبعدبرهة بدأت انا في تحريك جسمي محاولة أن انيك طيزي بهذا الزبر الكبيرالمدفون فيها، وهنا أدرك وائل أنني صرت مستعدة للنيك فبدء بتحريك زبره ببطء فيأول الامر حتى أصبح ينيكني بقوة غريبة لم أعهدها فيه من قبل. كل هذا، وأناأنهم من كس دنيا وهى تشجع أخاها على أن ينيكني بقوة أكثر. وفي خلال دقائق

أنس واخته العاهره عهد واحلى نيك اخوات ( قصص نيك محارم اخ ينيك اخته

أنا عهد وعمري الآن 21 سنه (  ) بعد أن أنهى أخي أنس المرحلة الثانويه تم قبول أخي أنس وهو أكبر مني بسنتين وبصراحة أنا مغرمه جداً فيه ، ببعثة بجامعه في أحد الدول العربية وبعد فترة أتى أبي وقام بشراء شقة قرب الجامعه لسكن أخي أنس بها ، وبعد عام أنهيت أنا المرحلة الثانويه ولم يحالفني الحظ في حصولي على نسبه مما أضطر والدي لأرسالي لأخي أنس وتسجيلي بالجامعه وفعلا تم قبولي بالجامعه على نفقة ابي الخاصة ، وذهبت لأستقر مع سكن اخي أنس في الشقة القريبه من الجامعه ، وبعد عدة أيام قلت لأخي أنس أشغل التلفاز فقال لي لا التلفاز لايعمل وذلك بسبب عطل فيه ، لاحظت أن أخي أنس قام بتركيب قنوات هوت بيرد ( أوربا ) وبعد شهر لاحظت أن أخي يقوم بعد الساعة واحدة بمشاهدة التلفزيون وعندما أقترب منه ألاحظه يقوم بتغيير جلسته ويقوم بتغيير بأغلاق الجهاز عن طريق الريموت وأنا أعلم أنه يقوم بمشاهدة قنوات السكس وقد لاحظت بأن أخي أنس غير مرتاح وأني بدأت أحس أنني أتسبب في مضايقتة وأنا أعلم أنه يحب مشاهدة قنوات السكس لأنه في بلدي كان له غرفة خاصة ورسيفر كرت ، قلت لأخي أنا أريد أن أسكن في سكن بنات الجامعه فقال لي لماذا ؟ أنا غير موافق ،(  ) فقلت له ياأنس حبيبي أنا عندي أحساس أنني أسبب لك ضيق وعدم أخذ حريتك ؟ فقال لي ماهي المشكله قلت له أنا ألاحظ عليك تصرفات غريبه وبالنسبه لمشاهدتك للتلفاز وأغلاقه عندما أقترب منك ؟ حبيبي أنس أحنا شباب وفي غربه وما عندنا أحد بس أنا وأنت سواء كان ولد أو بنت يجب أن تصارحني ويجب أن تأخذ راحتك وأعتبرني غير موجودة وأنا أعلم أنك كنت تشاهد قنوات جنسيه وما فيها شيء أنت شاب وعندك طاقة والشباب كاهم طاقة جنسيه سواء كانت بنت أو شاب ؟ عندها أنصدم أنس من كلامي ، وسكت قليلا ثم قال نعم أنا أشاهد قنوات سكسيه وهذا كرت أحد القنوات ، ولكني أعتبارً من غداً سوف أقوم بألغاءه ، ثم قلت لأخي أنس ولم تلغي ما ترغب بمشاهدته ، لا ياأنس ياحبيبي قلت لك خذ راحتك وأنا وياك كلنا شباب ونعرف معنى المتعة في مشاهدة القنوات الجنسيه ، وهنا أستغرب أنس من هذا الكلام فقلت له حبيبي أنس حتى أنا أرغب بمشاهدة القنوات الجنسيه إذا ما عندك مانع ؟ علماً بأنه لايوجد أحد في الشقة سوى أنا وأنت ونحن سبق وأن أتفقنا على الحريه والمصارحة في كل أمر، فقال خلاص بصراحة أنتي ريحتيني أنا كنت مستاء بسبب ألغاء هذة القنوات وبصراحة ياعهد أنا أحب القنوات الأباحيه (  ) ، فقلت له قم بتشغيل التلفازوابعد الحياء عنك ، وخلنا نستمتع بالمشاهدة سوياً وفعلا قام بتشغيل التلفاز وكنا نشاهد الجنس في التلفاز أنا وأخي انس وكان أنس ينظر إلي ، فقلت له ماذا بك تنظر إلي ، فقال لي مجرد أشوف ردة فعلك ، ثم سألني عهد وأنتي تشاهدين الفلم ماهو الشيء الذي تركزين علية ، فقلت هذا سؤال غريب ياحبيبي ياأنس أنا بنت يعني أكيد أركز على زب الرجال الموجودين في الفلم مثلكم أنتم معشر الرجال تركزون على كس المرأة وطيزها ثم قلت له كلامي عدل او لا فقال نعم كلامـك صحيح قلت ياأنس ترى أحنا البنات نحب الجنس أكثر منكم بس أحنا نستحي ( يتمنعن وهن راغبات ) فضحك انس وقال كلامـك صحيح وأستمرينا على هذه الحاله أسبوعين وكنت أختلس بنظري إلى زب أنس وكان دائماً منتصب عند مشاهدة الأفلام وكنت اضحك مع أنس وأقول أنس اللـه يعين سروالك على اللي فيه أخاف الحين يتمزق السروال ويطلع زبك من وراة فكان أنس يضحك وينظر إلى زبه من وراء الملابس ، فقال لي أنتن البنات مايبين عليكن شيء ماعندكن زب يكشف الشهوه ، فقلت له كلامـك صحيح بس أحنا إذا اشتهينا سراويلنا تغرق من ماء المحنه الذي يخرج من الكس ثم قمنا نتبادل الحديث ،(  ) فكنت ألبس ملابس مغريه جداً لكي ألفت أنتباه أخي أنس لكي يتحرش بي جنسياً وكنت ألاحظ نظراته إلى جسمي ولكنه لم يتحرك ولم يلمسني بيدة أو بالكلام وبعد فترة فكرت كيف سأحدثة بذلك وكيف سأقول لة أنني أرغب في أن تنيكني ؟ بصراحه صعبه جداً ؟ فكنت عند مشاهدتي للتلفاز أعلق كثيراً لكي ألفت أنتباهه وذلك مثال .. شوف حبيبي أنس شرايك بكس البنت هذة فكان يقول لي خوش كس فكنت أقول لة الكس هذا يريد زب على مستوى ولم أفلح في تحريك مشاعرة ناحيتي ، فطرأت لي فكرة ونحن نشاهد الفلم في الصالة أن أعمل حركة فقمت بالذهاب لغرفتي وقمت بفصخ سروالي وكنت لابسه قميص علماً باني قمت أمس بحلاقة كسي وكان ناعم جداً ثم عدت وأضطجعت لكي أشاهد التلفاز وبعد قليل عملت حركه تمويه على أساس أني نايمه وأنا بصراحة كنت مستيقظه مجرد أني مغلقة عيناي ، بعد قليل سمعت أخي انس يقول لي عهد أنتي نمتي فلم أرد عليه وبعد ساعة من كلامه لي ، عملت حركه أخرى على اساس أني نايمه وحلمانه وكنت أتكلم حبيبي أنس أموت فيك حبيبي وكنت أفتح عيني قليلا وكنت أرى أنس يقترب مني لكي يسمع ما أقول ثم واصلت الكلام وأنا أقول حبيبي أموت فيك وأنا أفرك بيدي على صدري من فوق قميص النوم ويدي الأخرى رفعت القميص من تحت وأظهرت فخوذي وكنت رفعت رجلي بطريقة v لكي يكون كسي واضح له لكي أغريه حتى وصلت لكسي ووضعت يدي على كسي وأنا أقول حبيبي أنس هذا الكس ملكك ولاحظت أخي انس قام من مكانه وجلس لكي يشاهد كسي ثم رفعت يدي للأعلى وأدخلتها داخل القميص بأتجاة نهودي (  ) وكنت أشاهد أن أخي أنس أدخل رأسه بين فخوذي وكنت أحس بتنهيداته ونفسه على كسي وكنت أحس بأستنشاقة كسي ثم قبله قبله خفيفه وقام ورجع الى مكانه وبعد دقيقتين قام مره أخرى وقام بلحس كسي ثم رجع إلى مكانه ، بصراحه أنا الآن أرتحت واطمانيت أنه الأمل الآن موجود بان ممكن أن ينيكني حبيبي أنس ثم قمت بغطاء نفسي ، وفي اليوم الثاني وبعد عودتي من الجامعه وفي المساء سألني أخي أنس فقال لي عهد ممكن أسالك سؤال فقلت له نحن متفقين لا أحد يستحي من الآخر ، فقال لي نعم أريد أن أسألك الشخص الذي يحلم ، كيف يحلم في بعض المواضيع ، هنا عرفت انه يتجه بسؤاله إلى وضعيتي أمس ، فقلت له الأنسان يحلم بالشيء الذي يفكر فيه دائما ويكون هذا الشيء هو مايشغل تفكيرة بأستمرار ، وبعض الأحيان ممكن تكثر احلامه بنفس الموضوع ، وبعد مشاهدتنا للأفلام الأباحيه قلت لأخي أنس سوف أذهب لأنام بغرفتي (  ) وهنا لاحظت أصرار أخي أنس على أن أنام في الصالة رفضت ذلك وانا أعلم أنه يريد نفس ما حصل أمس ، أتجهت لغرفتي وقمت بفصخ سروالي بأنتظار أن يرى أخي كسي ولعل ان يتحرك أكثر وأكثر وانا أعلم أنه سيأتي إلي ، وبعد تقريباً ساعه وإذا بباب غرفتي يفتح بهدوء وكان النور خافت وأنا ارى أخي أنس يقول لي بصوت خفيف عهد عهد فلم ارد عليه ثم قال عهد أنتي نايمه فلم أرد عليه عندها تأكد أنس أنني نائمه حسب أعتقادة وأنا كنت أختلس النظر إلية وإذا هو يقوم بإغلاق الباب ويجلس خلف السرير ونظره الى فخوذي وبعد ربع ساعه بدءت بتكرار نفس الحلم السابق وانا أضع يدي على كسي واقول حبيبي أنس ليش ما تلحس كسي ، حبيبي ألحس كسي وأريدك ان تلحس طيزي وتدخل زبك في طيزي وتدخلة في كسي حبيبي لا تفكر عادي أحنا الحين خلنا نستانس مع بعضنا ورانا أربع سنوات خلنا نكون عرسان وبعد أربع سنوات أقوم أخيط كسي مثل أغلب البنات وكأنه لم يحصل شيء وهنا لاحظت ان أخي أنس أقترب من كسي ولحسه لحسه واحدة وبدء يمسك زبه بيدة ويحركه بقوه حتى أنه نزل على كسي وفخوذي وعندما استيقظت وقبل خروجنا من الشقة أنا وأخي أنس فإذا بإخي إنس يقول لي عهد إعتقد أننا متفقين سابقاً على الصراحه (  ) فقلت له نعم فقال أريد ان أسألك هل تحبين الجنس فقلت له لا توجد بنت لا تحب الجنس ، وأنا ألاحظ انه يريد شيء ما ، ثم قال لي أنا أريد أن أقول لك أنني أحبك ، فقلت له وأنا أحبك يا أنس ، ثم قال لي الظاهر انك لم تفهمي قصدي ، فقلت له ما هو قصدك ؟ فقال أنا أحبك ليس حب الأخ لأخته أنا أحبك الحب الآخر فقلت لة كيف فقال أغمضي عينيك لأعلمك كيف حبي لك ، هنا أغمضت عيناي وإذا بأنس يقبلني من فمي ويقوم بمص شفايفي وأنا سلمت امري له وكنت أتنهد واقول في قلبي هذا الذي كنت اتمناه من زمن بعيد ثم توقف فقال هذا الحب الذي ارغب به معك ، فقلت له أغمض عينك أنت وقام بأغماض عينه وهنا قمت انا بتقبيله من فمه ولا شعورياً حسيت بأنس يقبلني بقوة ويلمني عليه ويدة تتحسس على طيزي فلاحظت بأن شيء تحت سرواله منتفخ قلت لــه ماهذا قال لي هذا زبي فضحكت ثم قلت له ولماذا منتفخ هكذا قال لي من الدفئ الذي أحسست به وانا أقبلك وأتلمس طيزك ومكوتك الحلوة ثم قلت بس الآن عرفت أن طيزي حلوة ثم قال لي بصراحه جننتيني من اليوم وبعد لن أقول لك إلا حبيبتي أوكي قلت على كيفك حبيبي هل تريد ان نذهب إلى الجامعه قال لي اليوم نعطي أنفسنا عطله ، ضحكت ولم اقل شيء وفجأة لف جسمي وقام يقبل مؤخرتي من وراء الملابس (  ) وكنت في هذة اللحظه لابسه قميص وتنوره وكان يقبل طيزي ويشمه بحاله هستيريه ، ثم رفع تنورتي فجأة وأدخل رأسه بين التنوره وطيزي وبدء يبوس ويشم طيزي حتى سحبته وقلت له بعدين ليس الآن ، الآن يجب أن نذهب للجامعه وبعد الأنتهاء من اليوم الدراسي سوف نلتقي بعد ، ونأخذ راحتنا ، وفعلاً ذهبنا للجامعه وكان كل تفكيري بالجامعه وكيف سألتقي بحبيبي أنس بأقرب وقت ممكن في الشقه .. صرت اسأل نفسي.. هل أنا مهووسه بالجنس .. يكفي.. ولماذ تفكيري محصوراً في الجنس.. هناك اشياء اخرى في الحياه.. لكن افكار اخرى كانت تقول لي ان هذه الاشياء الاخرى ممله و كذابه .. ولا تشوقني مثل الجنس.. لا.. لا استطيع عدم التفكير في الجنس.. ثم انه طالما اني مسروره وسوف يكون أنس مسرور بذلك ولا أحد سيعلم بعلاقاتنا وما نفعله.(  ) . لماذا اتوقف.. اكتشفت ان لومي لنفسي هو بسبب خوفي من المجتمع وعاداته وليس بسبب الجنس.. لا.. الجنس شئ جميل.. ان المجتمع هو المخطأ وهو الكذاب وانا المحقه.. معظم الناس مهووسون بالجنس لكنهم يكبتون انفسهم لكي يظهروا على انهم نزيهين وشرفاء ويحرمون أنفسهم من متعة الجنس .. انهم يكذبون على انفسهم وعلى المجتمع.. لا.. لا استطيع ان احرم نفي من شيئ احبه لكي ارضي الناس.. بينما نفسي تتلوع من الشهوه.. سوف افعل ما احبه بادق التفاصيل مهما كلف الامر. وصلت الى الجامعه.. امضيت يوما مملا جدا..وما أن أنتهت المحاضرات حتى رأيت حبيبي لأول مرة ينتظرني وهو ملهوف عند باب القاعة وقلت له اليوم تنتظرني عند باب القاعة لأول مرة فقال لي حبيبتي أنا مشتاق لك بشكل جنوني وما فيني صبر ولو على كيفي كان أستنظرتك داخل القاعة ، ثم ذهبت أنا وحبيبي أنس إلى السيارة في مواقف الجامعه ، وبصراحه .. لم يكن ليومي أي معنى الا عندما وصل أخي أنس .. لا.. انه ليس أخي بل حبيبي ، فتحت الباب.. ركبت السياره.. اخذني الى شقتنا... وفي سياق حديثنا كان أنس يتحرش بي وهو يقود السيارة ويتلمس نهودي (  ) ويضع يدة على مؤخرتي ( طيزي ) ويقول لي كم أنا مشتاق لأرى طيز أختي عهد وأقبله ، وهنا قاطعته وقلت له أنس حبيبي إذا كنت ترغب بأن نستمر لا تقل لي أختي بل قل لي عهد أو حبيبتي لكي لا تضايقني ولكي نتمتع مع بعضنا أك

تزوج اخته سرا < قصه ناريه > ( قصص سكس محارم اخ ينيك اخته )

قصتي هذه حدثت معي قبل عدة سنواتتحكي هذه القصة عن رغد وهي فتاة تبلغ من العمر 16ستة عشر عاماً مع أخيها الشاب مهند والذي يبلغ من العمر 19 تسعة عشر . عاماً رغد فتاة كغيرها من الفتيات ،فتاة جميله جداً بيضاء بدءت تكبر ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر على جسدها الجميل الصغير ،، بدأ صدرها بالبروز قليلا حيث أنه أصبح لها نهديين صغيران في حجميهما ولكنه جذابان للغايه ، وبدأت مؤخرتها في البروز والاستدارة علما بأنها مؤخرة صغيرة ولكنها جذابه كانت رغد تحب أخاها مهند ، وتتخذه مثلها الأعلى في كل شيء وتكن له كل الاحترام والتقدير ،وفي البداية سوف أعرفكم بنفسي انا مهندأبي رجل ذو دخل محدود وعمله بعيد ولكي يلتحق بعمله يضطر إلى السفر بسبب بعد العمل ولأنه تم نقله إلى أحد أفرع الشركه في مدينه بعيدة مما يضطرة التغيب عن المنزل لمدة أسبوع تقريباً ثم يأتي ويجلس لمدة ثلاثة أيام ومنها يذهب إلى عمله وهكذا و ولا يوجد في المنزل إلا أمي وأنا وأختي رغد ومنذ فترة تزوجت أختي هند لم يتواجد معي في المنزل سوى أختي رغد وأمي كانت تعمل في صباحاً ومساءً و بصراحه لم أنظر إلي أختي رغد في أي يوم من الأيام بنظرة غير أخلاقية فهي أصغر مني وأختي بنفس الوقت .لقد تزوجت أختنا هند منذ فترة أسبوعين تقريباً وقبل رجوعهم من شهر العسل وكنا في عطله دراسيه (  ) قالت أمي لنا خذ مفتاح منزل فادي و يجب أن تذهب أنت وأختك رغد الى منزل فادي زوج أختك هند وتقومان بترتيب المنزل قبل وصولهم وتقومان بترتيب المنزل حتى لو كان كل يوم ثلاث أو اربع ساعات علماً بأن منزل زوج أختي كبير و ليس قريباً وافقت على هذا الطلب بعد الحاح من امي و ركبنا تاكسي و ذهبنا أنا وأختي رغد إل منزل فادي وبدءنا بتنظيف المنزل وأنتقلنا إلى غرفة نوم فادي وأختي هندوفتحت رغد غرفة النوم وقامت بتنظيف الغرفة من الغبار وبصراحة أول مرة أدخل غرفة نوم أختي صراحه غرفة إذا دخلت فيها تحس أنك متزوج صح كانت تجذب للسكس بشكل واضح ويوجد بها تلفزيون كبير جداً تقريباً 60 بوصه ومشغل أقراص الفيديو دي في دي ، وبصراحة انا جلست على السرير وكانت أختي ترتب وتنظف الغرفه وبدءت انظر إلى رغد وهي تقوم بالتنظيف وكانت تمسح الأرضيه وأنا بدءت أنظر إليها خصوصاً لما تنزل وترفع طيزها وهي تقوم بالتنظيف بصراحه مغريه جداً ثم قالت لي ليش ما تساعدني قلت بصراحه اللي يدخل الغرفة مايحب يشتغل قالت طيب ماذا يعمل قلت ينام قالت لي كيفك بدك تنام نام وانا اراقب مكوة رغد حتى أنه لفت انتباهي تجوري ( خزانه حديديه ) قلت رغد شوفي الخزانه تنفتح قالت ليش قلت بس لأنه مو معقول خزانه فيها فلوس (  ) الحين الناس تضع فلوسها بالبنوك ما أعتقد فيها شي ، حاولت فتحها ولم تفلح ثم نزلت انا من السرير فوجدتها مقفوله وأنا أتفحصها وجدت خلف الخزانه مفتاح فقلت رغد هذا مفتاح يمكن يفتح الخزانه وفعلاً أتت رغد وفتحنا الخزانه ولم نجد فيها إلا سوى بعض الأوراق وبعض السي ديات وكل سي دي مكتوب عليها موضوع السي دي فكانت ليلة الزفاف وليلة الدخله وثالث ليلة أخذت الس ديات وقالت لي رغد خل كل حاجة في مكانها قلت بدنا نشوف ماراح ناخذ شي شغلنا اول سي دي طلع حفل زفاف اختي وفادي وبعد مشاهدة لقطات منه قمت بتبديل السي دي ليلة الدخله .. فلم أتوقع ماشاهدنا وكانت أختي رجعت للتنظيف فرأيت أن زوج أختي فادي وأختي قاما بتصوير ليلة الدخله خصوصاً ان فادي كان يملك مكتب وتصوير أعراس وأفراح وأكتشفنا لاحقاً أن من قام بالتصوير مصوره من دول شرق آسيا كانت تعمل مصورة لدى مكتب فادي ثم ناديت إلى رغد وقلت تعالي شوفي ليلة الدخله فحضرت رغد وقالت مو معقوله يصورون ليلة الدخله فأنا ناديت لرغد لكي أشهيها للجنس ، الحقيقة التصوير مرتب جداً وكان واضح للغايه وخصوصاً أنك تشوفه على تلفزيون دجيتال شي رهيب بصراحه كأنه فلم أوربي أو أمريكي فكان التصوير بفندق وقبل دخول العروسين (  ) كانت المصوره داخل الغرفه وبدء التصوير بدخول العروسين ثم جلست العروس على السرير ثم بدء فادي بتقبيل عروسه هند وكان الصوت واضح جداً مبروك مبروك ياعروسه هكذا كان فادي يقول لعروسه وبعد التحدث قليلاً والضحك أخذ فادي يد هند وقال لها ي**** حبيبتي علشان تريحين انتي اكيد تعبانه وبدء يفك ازرار وسحاب فستان الفرح وبقيت هند بملابس داخليه فقط ستيان وكلسون بس كان مغري جداً ثم فتحت الدولاب وأحضرت روب شفاف سكسي والطريف في الموضوع أن الكاميرا كانت وراها ومركزة على مكوتها ثم قلت شنو هذا شنو هذا قالت لي رغد شفيك قلت ماتشوفين شحلات مكوتها ياحظ فادي فيها ورغد قالت تراها أختك قلت أدري أنها اختي بس بصراحه مكوتها حلوه وانا كنت أتعمد اثيرها وسكتت ثم جلست هند على السرير وبدء البوس والتمصص والحب وبعد دقائق قليله جداً قام فادي بنزع ستيان هند وقلت **** رغد رغد شوفي ديود هند شحلاتهم قالت أيه حلوين وتدريجياً نزل فادي وقام بنزع كلسون هند ، ورغد كانت مندمجة حيل بفلم أختها هند ألتفت إليها وقلت بكره أنتي راح تتزوجين وراح يسوي فيك زوجك نفس الشيء أستفيدي وبلش فادي في مص ديودهند ثم نزل إلى كسها وقام يلحس كسها ولاشعورياً قامت هند وأنقلبت على بطنها وبدءت طيزها واضحه (  ) ثم قلت أنا شنو هذا شنو الطيز آخ لو أنا مكانه لقوم ألحس مكوتها المكوه الحلوه بس يارغد هذا فادي مايعرف السكس و مايحب الا مع الكس وبديت أمسك زبي وكانت رغد تراقب وبعد قليل قام بفسخ سرواله وأخرج زبه فكان صغيراً وقلت لرغد أفا مكوة هند ماتبي الزب الصغير تبي زب مثل زبي أهو اللي يريحها وكانت تبتسم وتقول ليش هذا صغير قلت ايه صغير شوفي وقمت بأخراج زبي وقلت لها شوفي شرايج فيه قالت ايه كبير مو مثل زب فادي ثم أدخلت زبي تحت الملابس عندها قام فادي بأدخال زبه في كس هند وكانت هند تضحك بدايه ثم كانت تقول حبيبي فادي شوي شوي وبعدها بدء يدخله فيها حتى أنها كانت تصرخ وهو ينيك فيها ثم بعد ذلك قامت بمص زب فادي وقلت ما رأيك بهذا المنظرلامرأة عارية ومن هي أنها أختنا هند بمنظر جميل تمص زب عريسها و فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث يظهر كسها وشفريه الداخليين ، ثم قامت بتغييرالوضعيه إلى وضعية الكلب وقامت بوضع اصبعها على فتحة طيزها وتقول لفادي حبيبي شرايك بطيزي وفتحة طيزي يالا حبيبي نيكني من طيزي نيكني حبيبي نيكني دخله بطيزي ولكن لم ارى تحمس لفادي حسب ما رأيت بالفلم فادي أتجاهه حالياً للكس فقط (  ) ثم أنتهضت أنا وقلت حرام عليك يافادي هذا طيز لازم تبوس فيه يوم وتلحسه يومين وتنيك فيه ثلاثة أيام كانت رغد بجانبي تسمعني وتقول لهذة الدرجه عجبتك طيزأختك هند قلت و**** مافيه أحلا من طيز هند ثم قمت وأنا أتعمد أن أرفع صوت التلفزيون علما بأن الرموت كنترول بجانبي ولكن قيامي لكي تشاهد رغد زبي منتصباً وإذا بها تضحك وتقول مهند ماهذا قلت هذا زبي انتصب من مشاهدة مكوة أختك بس تصدقين يارغد أن فادي هذا ليس رجل سكسي قالت كل هذا وتقول ليس سكسي قلت حرام ماينيك هتد من طيزها ويبوسه ويلحسه لها ثم أوقفنا الفلم وقمنا بتبديله بفلم ثالث ليله ففعلا رئينا المناظر الكثر حيويه حتى أنه قام فادي بنيك هند من طيزها فقلت أنظري يارغد وكانت هند مستمتعه جداً قالت لي رغد ما أسم هذا النيك قلت لها هذا صحراوي( أي النيك من الطيز) شفتي يارغد الناس كيف عايشين ومبسوطين مع بعض بدون أي تحفظات و قلت لها شاهدي معي هذا المشهد وهند كيف تمص زب فادي هذا الفلم انه فلم رائع فجلسنا نشاهد الفلم فقلت لها انها سوف ياتي يوم و تتزوجين وتقومين بمص زب زوجك وعريسك أن جسم هند جسم سكسي للغايه فقالت لا انا جسمي اجمل منها فقلت لها لا يجوز أن تشهدي لنفسك الناس هم الذين يقولون أنتي أحسن أو هي أحسن (  ) قالت خلاص أنت ماذا تقول قلت أنا شفت جسم هند ولكن أنتي لم أرى جسمك وإذا تريدينني أن أحكم يجب أن أرى جسمك مثل ما رأيت جسم هند قالت بس أنا أستحي قلت لها ما رأيك ان يشاهد كل منا جسد الاخر لكي نبعد الخجل لم تجيب رغد ثم قلت ما رأيك يارغد نعيش نحن نفس هذا الجو وقالت بس هولاء عرسان قلت لها نمثل أننا عرسان وسوف أجيبك على سؤالك من هي صاحبة الجسم الجميل أنتي أم هند ونطبق بعض الحركات قالت بس أخاف يعيني يعني .. قلت يعني ماذا خلينا نجرب أن عجبك الوضع نستمر وأن لم يعجبك نقف ولن نفكر فيه مطلقاً قالت خلاص أوكي بس أنا أبي أكون عروس صحيح أريد أن أجرب العرس قلت لها ممتاز وأنا راح أعيشك جو العرس بشكل صحيح وما هي رغبات الرجال في ليلة الدخله وأنتي تبينين ما يفعلنه العرايس في هذه الليله قالت لي بس بشرط كل شي تفكر فيه تقوله لي وتعمله معاي ونصارح بعضنا لأبعد الحدود أتفقنا على هذا وطلبت مني أن أخرج لكي تلبس فستان فرح هند وعند الأنتهاء تطلبني وفعلاً بعد دقائق طلبتني وإلا بها لابسه فستان العرس وجالسه على كرسي وحضرت أنا فقمت بتقبيلها على رأسها ثم كشفت عن وجهها وقلت لها ألف مبروك ياعروستي ياحبيتي رغد وقالت لي **** يبارك فيك حبيبي (  ) ثم مسكت يدها وقلت لها تعالي لكي ترتاحي وأخذتها للسرير ثم كنت أتحدث معها كأنها عروس لي وعن المستقبل ورغباتي وكل ما أحب ان تكون فيه وتبتعد عن كل ما أكره وكانت تسمع وتقول لي حاضر حبيبي لك ماتريد ثم قلت لها يجب أن نخلع ملابسنا ونرتاح وكنت أمازحها وهل أنتي لا ترغبين بنزع ملابسك ولا تريدين أن ترتاحي فقالت لي راحتي هي معك ثم أنتهضت وقامت هي وقلت لها أفصخي وقالت أنا لا أستطيع أن أفصخ فستاني ياعريس وقمت أنا وبدءت بفصخ فستانها فقلت دعيني اخلع لك ملابسك فذهبت اليها و بدات بيدي انزع ملابس حبيبتي رغد ولكني رأيت رغد كانت ترتدي ملابس جداً شفافه وتهيج زبي بمجرد رؤيتها أكتشفت فيما بعد بأن تلك الملابس لهند ، قامت رغد بفتح دولابها وأرتداء تلك الملابس لقد قمت بنزع ملابسها قطعة قطعة حتى وصلت الى الكالوت و الستيان و انا ارتعش و جسمي كله يرتجف من منظر جسمها السكسي الناعم وبقيت حبيبتي رغد بالكالوت و الستيان فقط ثم قمت بترتيب الفستان ووضعه في الدولاب وعيناي مصبوبتان علىجسم رغد ياله من جسم رائع وفتان ونهدان جميلان وطيز فضيع ثم قمت بفصخ ملابسي بالكامل وكان زبي منتصباً لآخر شي وساعتها لوكانت رغد حديد لخرمها زبي . (  ) وبدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه رغد لرؤيتها لي بهذه الصوره وقلت لها ماذا بك ياعروس أنا عريسك وهذ زبي الذي تحدقين به من اليوم سيبقى ملكك كلما تشتهينه لا تترددي جلست بجانبها على السرير ، قالت رغد &quot;حسناً أعدك أن أكون لك وحدك بس حبيبي لا تبتعد عني من هذة اللحظه وسوف أكون لك مخلصة لأبعد الحدود وأكون زوجه مثاليه لك ولكن يجب أن تعرف هذا ليس فقط في هذه الليله وأنا للأبد بس أريدك أن تعدني ووعدتها أنه من هذه اللحظه أنتي بمثابة زوجتي ولكن لكي نبقى يجب أن لا نندفع بحبنا وغيرتنا أكثر من اللازم لكي لا يلاحظ أحد من أفراد أسرتنا بهذة العلاقه أوكي حبيبتي ،، أوكي حبيبي ، ابتسمت وهي تنظر الى زبي وقد كنت انزل السروال بطريقه إغرائيه وزبي يبين من اعلاه الى اسفله قليلا حتى تبين كله وقد كان متصلبا، واقتربت منها ثم مدت يدها إليه ومسكته وقالت اريد أن أبوسه وفعلاً قامت بتقبيله ثم وضعته في فمها وبدءت تمصه بصراحه مصها كان سكسي للغايه ثم انتهت وجلست على السرير بجانبها وقد كان كثير من ج

> ولد ينيك امه بعد مشاهدته لحمار ينيك حماره ( قصص سكس نيك محارم امهات )

نحن من قرية ريفية واهلي يعملون بالزراعة وتربية المواشي وكان في بيتناالكثير منها وقصتي بدات في مطلع السبعينيات من القرن الماضي وكانت امي هيالتي تعتني بالحيوانات وكان بيتنا كبير جدا لكننا كعائلة كنا نعيش في غرفة واحدة وكان ابي يسافر الى الكويت وكنت يومها في الصف التاسع (  )وامي فيالثلاثين من عمرها صبية جميلة بيضاء ممتلئة القوام شعرها الاسود يصل الىخصرها وفي نيسان توقفت الدراسة للتحضير للامتحانات النهائية وكانت خطةامي ان توقظني مع طلوع الشمس لاذهب للبرية ادرس وذات صباح ايقظتني واخذتالبقرات معي لاسلمها للراعي وفي الطريق راني جدي واعطاني الحمار وطلب منياعادته للبيت وفعلا رجعت اقود الحمار خلفي وكانت امي في الاسطبل تنظفهولما دخلت راى الحمار امه وبدا ينهق بشكل مرعب وانتصب ايره وانفلت منيوتوجه نحوها مباشرة يضرب ايره ببطنه ورفسته قليلا لكنها سرعان ما استجابتله وارتفع فوقها وادخل ايره الضخم بكسها وانا مذهول وامي قرب الحمارةتنظر اليهما وترى ايره كيف يدخل ويخرج بها وخلال لحظات قليلة نزل عنهاوايره يقطر بالمني الاصفر والحمارة تفتح كسها وتغلقه وسال منها المنيكانها تبولت فيما امي جلست ارضا ترتجف ووقعت عيني بعينها فابتسمت(  ) ثم وقفتوعبست وصرخت بي (هاذا لشو جبتو لهون ولا .. وبعدين ما عأساس رحت تدرسانته شو اللي جابك ) فقلت لها جدي اعطاني اياه وطلب مني اعادته للبيتفقالت (ياللللا لكان اربطو هناك وروح جيبلو سطل مي يشرب) وخرجت ولما عدتوجدته عاد ينهق من جديد ويتفلت من الرباط واستطاع الافلات وتوجه نحوالحمارة ولم تقاومه هذه المرة بل استدارت له وارتفع فوقها وادخل ايره بهاوصار يدخله ويخرجه لاكثر من عشر مرات وهي تفتح فمها وتغلقه هذه المرةونزل عنها وفتحت الحمارة كسها واخرجت مادفق بها من المني وصارت تفتح كسهاوتغلقه ونحن ننظر اليهما وانتصب ايري ورفع السروال كالخيمة فيما امي جلستمجددا على الارض ترتجف وقد اصفر وجهها واخيرا تبسمت وقالت بصوت مخنوقمتقطع (طلعو من هون وروح اربطو تحت الشجرة مش رايح يحل عنها اليوم)واخرجته وربطته تحت الشجرة وعدت لاجد امي مازالت تجلس مكانها وتقدمت منهافمدت يدها الي وقالت (وقفني حبيبي واللللا هد حيلي يخرب بيتو ماأقواه)ولم افهم حينها قصدها ومددت يدي واوقفتها فقالت (يالللا حبيبي روح انتهادرس شوية بالبيت وانا جاية وراك اسوي فطور) وجاءت بعد قليل وهي تبتسموحضرت افطارا وافطرنا وبعد الافطار قالت لي (ماما حبيبي روح حط سطل ميهللحمارة واللللا نسيت اسقيها حرام) واخذت السطل ونزلت الى الاسطبل وسقيتالحمارة(  ) وفيما هي تشرب لا أدري كيف خطر ببالي ان المس كسها ولما لمستهارتجفت ثم فتحته باصابعي ولم تتحرك وقررت ان اجرب وضع ايري بها فخلعتسروالي كاملا وقلبت سطل الماء ووقفت عليه خلفها وادخلت ايري بها ولماخرجه لانني لم اكن اعرف معنى الادخال والاخراج يومها وكانني نسيت نفسيولم انتبه الا وامي تفتح الباب وتصرخ بي (ولا شو عم بتسوي اللللا لايعطيك عافية) ولا اعرف كيف اخرجته منها ورحت ادور يمينا ويسارا البسسروالي وتعثرت به عدة مرات ووقعت على الارض وتقدمت مني وصفعتني بشدة علىوجهي مرتين وقالت (الللا لا يعطيك عافية قدامي عالبيت لشوف) ومشيت امامهاالى البيت واشعلت بابور الكاز ووضعت عليه سخانة الماء ثم رفعت ثوبهاوربطته على خصرها وجلست بالعتبة وقالت (اشلح ثيابك ولا وتعال لهون اتحمم)وبدات اخلع ثيابي وانا خجل منها وامتقع وجهها عندما خلعت السروال وبانايري امامها وكانها لم تكن تتوقعه بهذا الحجم والطول فانا لم اخلع امامهامنذ سنوات وتقدمت منها وجلست امامها وخباته بين افخاذي وبدات تصب عليالماء الساخن وتضربني وتشتمني بين الحين والاخر ثم فتحت رجلي وبدات تفركايري بالليفة (  )وتقول (مستحي .. خجول .. مااستحيت على حالك وانته واقف وراالحمارة) ثم اوقفتني وصارت تفرك افخاذي وبينهما وامسكت ايري بيديهافحاولت منعها فصرخت بي (ايدك عنو.. الحمام إلو هاذا من القرف اللي عليهالللا لا يوفقك على هالشغلة) وفركته بالليفة واطالت الفرك ثم صارت تفركهبدون ليفة بيديها فقط وانتصب بين يديها انتصابا كاملا وهي تداعبه وصارتشفتاها ويداها ترتجفان ولاحظت ان الامر قد خرج عن التنظيف ولكنني لماعترض خوفا منها الى ان انتهت منه ونشفتني بيديها ولبست ثيابي وجلستقربها خجلا فقالت لي (يا امي الحمارة كلها وسخ وقرف اوعدني انك مابقىتقرب عليها) فوعدتها واعتذرت منها وانا مطرق وفي المساء فرشت لي قربهاعلى غير العادة وبعد ان نامت اخواتي خففت نور السراج ونمنا كل في فراشهثم اقتربت مني وقالت (حكلي بظهري ما بعرف شو قرصني بظهري) ورفعت ثوبهاولم تكن تلبس سروالها وبانت طيزها تلمع تحت النور الخافت وصرت احك ظهرهاوهي توجه يدي الى اسفل ظهرها ثم طلبت مني ان اجلس على ظهرها وافرك كتفيهاوجلست على طيزها وفركتها وصار ايري بين اردافها منتصبا وصرت العبباردافها وكانه اعجبها هذا اللعب ثم انقلبت على ظهرها وصرت افرك كتفيهامن الامام وامسكت يدي ووضعتهما على بزازها وفركتهما بيديها وانا اجلس علىكسها لا انظر اليه (  )ولا اتراجع خجلا فطلبت مني ان انام قربها واستمر بحكظهرها ونمت خلفها وبقيت احك ظهرها وتمسك بيدي وتضعهما على بزازها ولمافهم عليها ماذا تريد واخيرا تعبت فتركتها وعدت الى فرشتي وقلت (افففتعبت ) فاستدارت نحوي وصفعتني بقوة على وجهي وقالت (ابوالحمرررررررة .... تعبت ..... ماتعبتش من الحمارة....) ولم افهم قصدهاايضا (ابوالحمرررة لقب لمن ينكح الحمير) افقت صباحا ولم اجدها فنزلتاليها في الاسطبل اسالها غاضبا لماذا لم توقظني فامتصت غضبي ببسمتهاوقالت (تعال حبيبي ساعدني شوية خلينا نخلص بكير ونطلع) وصرت اساعدهاولاحظت ارتباكها واختناق صوتها ثم قالت وهي تبتسم (روح جيب الحمار خلليياكل مع امو بس دير بالك لايفلت مثل مبارح تجرصنا) وتبسمت ووجهها محمروشفتاها ترتجفان وخرجت وعدت بالحمار وما ان دخلت به حتي صار ينهق ومضىيركض ويسحبني خلفه وايره منتصب واستدارت له الحمارة وارتفع فوقها وادخلايره بكسها وصار يدكها بعنف وقوة والحمارة تفتح فمها وتغلقه وارتختقدماها فجثت على قائمتيها الاماميتين وهو مازال يدكها وامي تنظر اليهماثم جلست على الارض وشفتاها ترتجفان ونزل عنها اخيرا وايره يقطر بالمنيوالحمارة افرغت من كسها (  )وصارت تفتحه وتغلقه بحركات مثيرة فيما كان ايريمنتصب بشكل واضح وامي تنظر اليه ثم قالت (طلعو لبرا وحطلو اعلف تحتالشجرة ولا بقى تجيبو لهون يخرب بيتو ما اقواه) واخرجته وعدت اليهافاوقفتها وهي ترتجف وقالت (روح حبيبي شعل البابور وسخن ميه مشان نتحمموانا جاية وراك) وخرجت الى البيت افكر لماذا طلبت احضار الحمار وهي تعرفان الموقف سيتكرر ولماذا ضربتني في الليل ولكن لم اعرف لماذا كانت ترتخيوتجلس ارضا اثناء النيك واشعلت البابور وجاءت بعد قليل وفور دخولها اغلقتالباب خلفها بالمفتاح وقالت (ياللللا اشلح وتعال احممك) فقلت لها (اممممممبارح تحممت) فصرخت بي قائلة (باللللا شو ابو الحمرررررررة مبارحتحممت ... سبع تيام بدك تحمم لتنظف من الحمررررة.. يالللللا اشلح خلصني )وخلعت ثيابي وقرفصت امامها وبدات تفركني بقوة ثم اوقفتني وصارت تفركافخاذي ثم ايري ثم وضعت الليفة ارضا وصارت تلعب بايري وتداعبه وانتصب بينيديها وهي تقول مازحة (كل هالزب عليك ياازعر..ولا هاذا شو بتسوي فيهكللو ) وصارت تفرك خصواتي بنعومة ثم تمسك ايري وتنزله الى اسفل وتتركهفيرتفع الى اعلى بقوة ويهتز وصارت شفتاها ترتجفان وفجاة قامت وخلعتثيابها وقرفصت امامي وقالت (ياللللا حبيبي افركني مثلما فركتك نظفني مليحلغديك احلى غدا اليوم) (  )وصرت اسكب عليها الماء وافركها وايري يلوح اماموجهها والماء والصابون ينزل من كسها المفتوح قليلا الى الارض وهي تفركشعرتها السوداء وتدخل اصبعها بكسها احيانا وتشده بين اصابعها ثم وقفتوطلبت مني ان افرك فخذيها واشد جيدا وصرت افركهما فاخذت مني الليفةورمتها ارضا وقالت (بس بايديك ماما افركني بلا ليفة حبيبي) وصارت تضعيدها على يدي وتفركها على كسها وتقول (شد هون مليح حبيبي شد) ثم استدارتواستندت الى الخابية وارجعت طيزها الى الوراء وصرت افرك ظهرها وهي تتاوهوتقول (اي شد حبيبي شد بين كتافي افركلي بزازي بعد) وصرت افرك بزازهاوارتطم ايري بطيزها فشهقت وقالت (ولا هاذا بعدو واقف.. اصحى تفكرنيالحمارة هلق) ثم استدارت نحوي وامسكته بيدها وصارت تلعب به للامام والخلفوقبلتني وقالت (ماما بتوعدني اذا بخليك تفوتو فيني هلق ما تجيب سيرة لحداحبيبي.. عن جد ماما عم احكي ) ووضعته بين فخذيها على كسها وحضنتنيوصعقتني المفاجاة فاستدارت ثانية واستندت الى الخابية ووضعت يدي علىخصرها وامسكته بيدها ووضعته بين اردافها من الخلف ثم ارجعت طيزها فانزلقبداخلها فشهقت شهقة ملؤها الاثارة وقالت (اتحرك شوباك طلعو شوية) واخرجتهمنها فقالت (فوتو ليش طلعتو) فادخلته ثانية وكانها فهمت انني لا اعرفماذا سافعل فوقفت ورشت علينا الماء وقالت (انته الهيئة مش عارف شلون لازمتسوي) واخذتني من يدي وتمددت في ارض الغرفة وفتحت رجليها وقالت (اقعد هونحبيبي بين رجلييه ونام فوقي وفوتو مليح)(  ) ونمت فوقها فاخذت شفتي بينشفتيها ومصتها قليلا فقرفت منها وادرت وجهي عنها وقلت لها (بلا ماتعضيني.. قرفتيني ) فضحكت وقهقهت وقالت (طيب حبيبي مابقى اعضك بس فوتوخلصني) وادخلته فيها ولم اتحرك فقالت (حبيبي فوتو شوية شوية وطلعو وردفوتو وخليك هيك عم تسوي تفوتو وتطلعو لحتى اقولك بس) وصارت تحضنني وتتحركتحتي وتتاوه وخفت منها وهي تتالم تحتي وتضغطني من طيزي فوقها وتدفع خصرهاللاعلى تحتي حتى صارت تلهث وارتخت واغمضت عينيها وما زالت تحضنني وتتلمسظهري وتقول (دخيلك حبيبي خليه فايت بس شوية بعد وشد وبلا ما تتحرك) وبعدقليل فتحت عينيها وقالت (ياللللا بقى يابطل هلق حط رجلييه عاكتافكوامسكني من اكتافي وصير فوتو وطلعو لحتى تحس انو ظهرك صار يرجف) ورفعترجليها على اكتافي وامسكتها من كتفيها وصرت ادخله واخرجه بهدوء فقالت (مشهيك حبيبي طلعو شي نصو وفوتو بسرعة وشد علييه قد ما بتقدر) ونفذت ماعلمتني ووجدت لذة مختلفة هذه المرة وكلما تاوهت شديت عليها اكثر فتتاوهاكثر وصرت الهث واحسست باحساس غريب ايري ينتفض وليس ظهري كما افهمتنيفانزلت رجليها ونمت فوقها فاذا بها تخرجته منها بسرعة وتمسكته بيدها وقدخرجت منه نقطة واحدة بيضاء فلحستها بلسانها وقالت (ايواااااا... هلللقبلشنا نعرف ننيييييييك..... تقبرني انشاللللا )(  ) ثم حضنتني من جديدوامسكته وادخلته بكسها وقالت (يالللا بقى هلق حبيبي فرجيني الشطارةلانشوف شد علييه قد ما قدرت ولا تخاف حبيبي كل ما شديت اكثر بتبسطنياكثر)

قصه حقيقيه من الواقع ( مثيره جدا لعشاق المحارم)

سأخبركم بأهم تجاربي وأسراري الجنسية واللي يستغرب الكثير حدوثهاكونها حدثت مع منيعتبر من المحرمات ولكن أعتقد ان حدوثها فيالواقع أكثر وأسهل مما يتخليه الكثيرمنا . واللي شجعني علىكتابتها هوالاستفادة من المشاركة بتجاربنا ولان أطرافالموضوع لايستخدمون الكمبيوتر وبدأت هالقصة معاي من حوالي 6 شهورسأخبركمعنتجربتي بتفاصيلها أنا أنتمي لعائلة مرموقة اجتماعيا وماديا وعندانتهائي منالدراسة في الخارج والعودة للوطن بعد الكثير منالتجارب الجنسية أيام الجامعة وبعدفترة من بدأي العمل مع الوالدفي أعمالنا الخاصة كان الأهل متحمسين جدا لزواجي وأحدالبنات اللياقترحهم الأهل هي ابنة أحد أصدقاء العائلة واللي والدها لهأعمالومصالح تجارية كبيرة مع الوالد واللي كانت من أسباب بداياتنجاحه في أعماله.أمابخصوص زوجتي فأنا كنت أعرفها عندما كانتصغيرة ولم أرها منذ ان سافرت للدراسة وتمترتيب لقاءات عائليةلاتمكن من مشاهدتها والتحدث معها . زوجتي في غاية الجمال وكانهميبعد هذا هو ان تكون عقليتها منفتحة ومتحررة وهذا ما وجدته فيهابعد عدةلقاءاتالمهم تمت الخطوبة وخلال سنة عند انتهاء منزليالخاص تم الزواج وكانأهلها فرحيين جدا بي . ومن أول أيام شهرالعسل لاحظت أن زوجتي غير مهتمة نهائيابممارسة أحد أهم انواعالجنس واللي انا أحبه وهو النيك من الخلف واللي هو أساسيبالنسبةلي في أية مشاركة جنسيةوبرغم محاولاتي المتكررة مرة بالتقربوأخرى بلمسفتحة طيزها وكانت تصدني دائما. والحجة مرة أنه شذوذومرة أنه مؤلم أوغير صحي أو أوأو.ومع أننا كنا نتبادل الجنس .(  )بالسان من مص ولحس وكانت دايما تشرب حليبي شربا اذاصار أثناءالمص واللي حتى بعض القحاب بأمريكا ما يسووه ..أتذكر بعد كم يوممن شهرالعسل وأثناء لحسي لكسها قمت بلحس فتحة طيزها لاغرائهاوقامت مفزوعة وتصارخ انتمجنون هذه وساخة هذا شذوذ وقامت عنالسرير وراحت للحمام تاخذ شور ورجعت لابسة ملابسالنوم ومعطيتنيظهرهابعد اللي صار حاولت أراضييها لأني ما كنت حاب أخرب شهرالعسلوكلمة على كلمة راضيتها ورجعنا للسكس ورجعت لحس وأتذكر ضحكتنييوم حطت ايديهامن تحت وجهي وغطت علي فتحة طيزها وأنا الحس لهاكسها بتلك الليلة. المهم كملنا بسأنا ما كنت راضي عنها وبصراحةحسيت اني خذيت مقلب كبير طبعا بدون ما أبين لها وقررتأن لا أخربشهر العسل ولا أفتح الموضوع نهائيا وسيكون لي ترتيبات أخرى عندعودتناواللي كان يثيرني ويجنني هو أن زوجتي تشرب معي وتسبحبالبكيني وتثير كل من يراهابالمسبح أو على البحر من الأجانب الليمع زوجاتهم أو صديقاتهم بسبب جسمها السكسيوهذا يخليني دايمامشتهيهاالمهم ثاني يوم من عودتنا وأحنا مع بعض بالبيتبالليل وبعدشوية مص ولحس ولعب قلتلها شوفي شو جايبلك معاي عشان .(  )نستمتعسوا...وطلعتلها كريمات واحد خاص للنيك من الطيز والثانيمطهر للطيز من الداخلسالتني عنهم وشرحت لها وقلتلها اني اشريتهممن محل سكس شوب حتى تكون مطمنة انا مارح يكون في ألم أو شي غيرصحي ورجعت هي لنفس السالفة وقالت لي انها لا يمكن تسويهالشيأنابصراحة كنت قاسي معها هالمرة ورديت عليها بعصبية وقلتلها اناحنابهالطريقة رح تكون حياتنا مع بعض صعبةهي انصدمت من جوابيوحاولت تخفف من عصبيتيوتقولي زين انت ترضي لو هالشي يصير مع أمكأو مع أختك ومن هالكلام وأنا قلتلها نعمواني لو كنت عارف اناانتي بهالعقلية كانت ما صار بيننا زواج أساسا وتركتها ورحتللغرفةالثانية.بعد شوية لقيتها جاءت الغرفة عندي وهي تدمع وأنا قررت أنلا أعطيهاأي اهتمام ورجعت غرفتها وظليت على هالحال معاها 4 أو 5أيام ومرة نمت برة البيت فيأحد الايام بعد ما خبرتها بس طبعا كلهذا صار بدون ما أسووا مشكلة كبيرة معاها وكانالموضوع وكأنه صارتحديبعد هالكم يوم ما صار شي مع انها كانت تحاول تتقربوتتودد ليبحركات حريم وأنا حتى ما أخرب الأمور عالأخر اسوي معاها سكسعالخفيف منبوس ومص ولحس بدون نيك ولما تصير هي تلمح للنيك اتحججبأني تعبان وبطريقة أخليهاتحس اني كذاب كل هذا على أمل انهاتوافق وبدون فايدة.سويت طريقة ثانية وقلت لها بعدكم يوم انيبسافر وقالتلي وين بتسافر احنا تونا راديين من السفرقلتلها بسافركم يوممع أصدقائيطبعا هي انجنت لما سمعت هالشي وأنا كان هدفي منهالشي هو انها ممكنتخلليني ادور سكس بمكان ثاني اذا ما تجاوبتمعايبعد يومين أو ثلاثة أياماتصلت حماتي معاي الصبح وأنا بالمكتبوقالتلي انها تبي تشوفني ضروري عندها بالبيتبخصوص شغل خاص.قلتلهاخير قالت بقولك عن الموضوع بس تيجيقلتلها ومتى عمي .(  )بيكونموجود.قالت لا عمك ماله شغل.قلتلها الحين صعب أجي لأني كنتشوية مشغول قالتلي زينبكرة الصبح بعد هاالمكالمة فكرت بالسالفةولأن ما في بيننا اتصال مباشر قلت أكيدزوجتي قالت لأمها عن الليبيننا وكنت بصراحة متوتر لأني لا أريد أية احراجات أومشاكل معالأهل أو نسايبي أو ان يكبر الموضوع وبعدين قررت أن اكون جادوبشخصية قويةمع حماتي وبدون ما أتنازل أو أضعف مثل ما سويت معزوجتي بس بدون ما أخرب الأمورعالأخر أو أكبر المشكلةفي اليومالثاني الصبح بعد ما طلع عمي أولاد حماتيالصغار على المدرسة رحتعند حماتي وأنا شوية متوتر بس مجهز الردود وبدونما أسويمشاكل أوأتنازل بنفس الوقت وأتذكر تقريبا اللي صار كالتالي.وصلت عندحماتي ولاحظتانها مش معصبة كما توقعت وبعد شوية مجاملات قررت أناأن أبدا وقلتلها خيرشالموضوع.ردت وقالت الموضوع مو شغل . قلت خيروكأني متفاجئ...قالت زوجتك خبرتنيانها شوية زعلانة منك وأنت مثلابني وأنا ما أرضى بهالشي.رديت عليها اني أنااللي شويةزعلان منها هي ما قالتلك عن الموضوع ليش أنا زعلان عليها..ردتباسلوب جديوقالت نعم بس أنا تفاجات لأني ما توقعت منك هالشي انتوأهلك ناس محترمين ومنهالكلام حتى تخليني أحس بالخجل وذكرت الأهلحتى تجعلني أفكر بأمور وعواقب ثانية.هناأنا قررت الهجوم لأن .(  )شخصية حماتي بصراحة قوية وما أبي أكون ضعيف قدامها وخصوصاانهاعارفة الشغل اللي بين عمي والوالد وبنفس الوقت أنا أيضا عارفانها ما رح تلاقي أحسنمني لبنتها.قلتلها يعني معقولة يا عمتي أنالواحد يعيش حياته الزوجية من بدايتها نصونص وطبعا بدون عصبيةومع شوية ابتسامات.ردت هي بجدية لمحاولة فرض رأيها. بس انتعارفانا هالشي مو مقبول وانا حتى لو أهلك درووا ما رح يرضوا واحنا مانبي الامورتتطور ولازم تكون علاقتك انت وزوجتك طبيعية وبدونمشاكل حتى تكملوا حياتكم مع بعضوانتوا ما بتلاقوا أحسن منكملبعض.طبعا أسلوبها شوية استفزني بس أنا لاحظت ان حماتيبعد ما تبيتخرب الأمور عالأخر مثلي.رديت بجرأة بس يا حماتي أنا بصراحةاتزوجتالبنت لأن عقليتها منفتحة وأهلها نفس الشي وبصراحة أناانصدمت من هالموضوع بعديناللي تتكلمين عنا يمكن كان على أي***مكان مو مقبول بس الحين أنا ما أتخيل ان فيزوجين عايشينبطريقتناأنا وصلتلها الفكرة ان هالموضوع هو حياة أو موتبالنسبةلي.ردت وقالت انت فكر بالموضوع بعقل ولا تخلي لحظة شهوةتخرب حياتكمأنا عرفت منكلامها وردها وملامحها اني كسبت المعركةوبديت أنا الهجوم وبوقاحة لم أكن اتصورهامع حماتي..وقلتلهابصراحة يا عمتي أنا شوية ألومك بسبب هالموضوعردتليشقلتلهاهالأمور المفروض تكونوا انتي شوية معطيتها فكرة عنهاردتوقالت وهي شوية مصدومةومنكسرة يعني انت يرضيك زوجتك تصير من بناتالشوارع وأكون أنا السبب وكان هدفهاوطريقتها استجداءيةرديت عليهاشووا هالكلام يا عمتي أنا قلتلك يمكن جيلكم شوية غيروبعدين الليتنبسط هي وزوجها مو بنت شوارع وصدقيني لو ملكة جمال العالم سوتمعايهالشي كان ما قعدنا مع بعض بعدها ولا يوم بس زوجتي حبيبتيغيروبعد هالحديث قلتلهااني بروح لأني ما بتاخر على المكتب. قالتأوكي بس فكر باللي قلتلك اياهقلت لها ورحت المكتب .(  )وأنا جدا متوتر لأني بصراحة كنت خايف حماتي تخبر الوالدةأوالوالد بشيي وقررت أن لا أخوض بموضوع السفر ليومين ثلاثة حتىأعرف ما سيحدث وبنفساليوم لتلطيف الجو سويت سكس خفيف وبدون ونيكمع زوجتي وأتذكر كانت ممحونة عالاخروشربت حليبي بفمها مرتين بسبدون بيك بحجة اني تعبان.في اليوم الثاني ما سويت أي شيبحجة انيتعبان مرة ثانيةبعدها بكم لما تأكدت انا ما صار شي اتصلتبزوجتيمن المكتب وقلتلها اني حجزت بعد 5 ايام للسفر..انت تمزحولا تتكلم جد؟؟ رديت بسافر مع اثنين من الاصدقاء مثل ماقلتلك من قبلردت بعصبية وتوتر ليش ؟؟ الظاهركانت متوقعة ان كلامأمها أثر علي وخصوصا بعد شوية السكس اللي سوويناهمقبليومين.قلتلها بصراحة شوية مضغوط من الشغل ومحتاج راحة ردتأوكي نسافر مع بعضقلتلهاخلاص خبرتهم واتفقنا على كل شي واحنامسافرين شباب لوحدنا مش عائلات... ردت مرةثانية بعصبية وتوتروحسيت من صوتها على التلفون انها مصدومة تسأل عن الليبسافرمعهم قلتلها أصدقاء ما تعرفيهم..وحتى ما أكبر الموضوع مريتبطريقي وأنا راجع البيتوأشتريت لها طقم ألماس وسوليتيرولما وصلتقابلتني زوجتي بعصبية ودار بيناشوية مشاحنات على هالموضوع حتىبعد ما أعطيتها الهدية بس أنا ما تنازلت وبينتلهااني مصمم علىالسفر حتى تعرف انا موضوعنا مع بعض جدي.بعدين قالتلي بعصبية أناعارفةانك مسافر تصيع مع أصدقاءكحاولت تهدئتها قلتلها لا ياحبيبتي وانتي رح تبقي حبيبتيوأنا اللحين بتغدى وبروح أنام شويةلاني تعبان وهدأي اعصابكبنفس اليومبالليل تعمدت أسوي معها سكسكامل لأني حتى أنا كنت محتاج له جدا وبعد أكثر من ساعةلحس بكسهاوأمتعتها بشكل كامل بعد ما كان كسها عطشان لحليبي لحوالياسبوعين. واحناعلى الفراش وهي منتشية بعد ما خلصنا جربت تستخدمدهاء المراة وبطريقة كلها غنجوأنوثة.حبيبي انتا للحين مصممعالسفر وهي تتكلم بهالطريقة قلت هذي يمكن تكون فرصةلي ومديت ايديعلى طيزها بلطف بدون ما تعترض وشوية شوية بديت بتحريك أصابعيبينفلقتين طيزها وهي تحاول تمنعني بدون ما تبعد ايدي مثل قبل بستحاول تشد عليهم وتصعبالموضوع علي ولما وصلت عند فتحة طيزها بعدتعني شوية بهدوء وعرفت انها للحين مقدسةهالفتحة.رديت عليها بصراحةنعم مع اني بشتقلك كثير هالكم يومطبعا هي ما عجبهاالكلام .(  )وسكتتبعد يومين اتصلت عمتي علي وصار الحديث التالي..قالتليانهابتشوفني ضروريطبعا انا عرفت الموضوع فورا انها عرفت من زوجتياني حجزت واني بسافرللصياعة حسب ظنها. قلتلها خير... قالت لازماشوفك ضروريأنا تظاهرت بأن موضوعي معزوجتي أصبح عادي وقلتلها اذابنتكلم بخصوص موضوع زوجتي فالموضوع انحل وخلاصهياستغربت من رديوقالت اكيد ؟؟؟ كيف ؟ وقلتلها ان زوجتي لازم خبرتك اني أنامعاهابالليل بالفراش مثل ما هي تبي.قالت ايه أدري بعدين قالتالحين برجع اتصل فيكبعدشوية اتصلت مرة ثانية والظاهر انها كلمتزوجتي . قالتلي ايه بس انت مصممعالسفر.قلتلها نعم..قالت زين لازماشوفك ضروريوحتى أحرق أعصابها قلتلها خلاص بسأرجع من السفر علىخير = وردت بسرعة علي لا لازم أشوفك قبل ما تسافر حتىأتاكدانك وزوجتك أموركم بخير . قلتلها بكرة الصبح بمرعليكيمريت ثانييومالصباح عليها.وفورا دخلنا بالموضوع وأتذكر هذا الحديث الليصار.وهي بدأت بدهاءالمراة زوجتك عجبتها الهديةرديت وقلتلهاتأكدتي ان أمورنا بخيرردت قالت انت مسافربعد يومين وخلاصمصمم.رديت عليها قلتلها ايه لأني وعدت أصدقائي.ردت عليبشويةاستهزاء وأصدقائك ما عندهم بيوت ولا حريم يسافروا معاهممثلا.رديت ببرود لا ول

انا وجماتى والشاليه (محارم سكس )

إسمي بلال و أنا من سوريا منذ خمس سنوات تزوجت فتاة تصغرني بعشرة أعوام و فعلاكانت نعم الزوجة و كانت حياتنا الزوجية مستقرة جدا , و كانت والدتها أي حماتيو إسمها نادية تكبرني بعشرة أعوام تقريبا كانت على قدر كبير من الجمال و الجاذبية,و طبعا كنت أشاهد حماتي نادية دائما في منزل العائلة وكانت علاقتي بها علاقة طبيعية جدا حتىفي بعض الأحيان كنا نقضي الليل عندهم في غرفة خاصة لنا .كن و زوجتي متفقين في أمور معينة عن الحرية الكاملة شرط أن نقول لبعض عن كل شيءوأنا من جهتي أحب أن أراها دائما جميلة و سكسية و كانت تلبس في الشارع الملابس الضيقةو القصيرة التي تبرز مفاتنها خاصة عندما كانت ترتدي الفساتين القصيرة مع السابو العالي الشفافولكل منا مغامراته الخاصة و نعرف كل شيء عن بعضفي أيام الصيف كنت ألاحظ ان حماتي تلبس في البيت قمصان نوم شفافة لدرجة اني كنت أستطيعأن أرى ملابسها الداخلية و كان ذلك يبعث الرغبة داخلي لدرجة أني بت أنتظر الصيف لأشاهدهابتلك الملابس , كان جسدها جميلا جدا يميل إلى السمنة بشكل معتدل , صدرها كبير و قاسي لأنهاكانت أحيانا تلبس قميص النوم بدون حمالات (سوتيان) فكنت ألاحظ بزازها اللذيذة الكبيرة.و منذ سنتين قررنا الذهاب إلى البحر أنا و زوجتي و حماتي و إخت زوجتي و فعلا وصلنا مدينةاللاذقية و حجزنا الشاليه على البحر .كان الجو حار في صباح اليوم الثاني نزلنا البحر أنا و زوجتي و أختها و ظللت حماتي بالشاليهتحضر لنا الطعام , كانت زوجتي تعشق السباحة و كذلك أختها ريم و بعد حوالي الساعة طلبتمني زوجتي أن أحضر لها نظارات السباحة من الشاليه فذهبت إلى الشاليه و دخلت فسمعت صوتماء في الحمام ولكني دهشت حين رأيت باب الحمام مفتوح و حماتي تقف تحت الدوش و توقعتحينها أن تتفاجأ أو تغلق الباب و لكنها لم تفعل و نظرت إلي نظرة كلها نعومة و سكس ,أصابني الذهول للحظات عندها قالت لي مابك ألا تحب ما ترى ؟ قلت لها بالعكس أراك كالقمرولكن كيف عرفت أني وحدي و أنهم ليسو معي فضحكت و قالت أنها رأتني قادم و هي تعرفإبنتها و حبها للبحر و أنها لن تأتي الآن !دخلت الحمام و أنا متردد فقالت لي بسرعة أم*** خمس دقائق فقط اليوم اما في الغد فلنا ترتيب آخركان جمالها رائع أحلى صدر أراه في حياتي كلها كبير و قاسي و أول ما فعلته هو أني مسكت لهابزازها بيدي و رحت ألحس لها حلماتها اللذيذة التي إنتصبت في فمي و أنا ارضعها كالطفل الرضيعثم نزلت إلى كسها الحامي و لحست لها *****ها قليلا ثم قالت لي صار لازم تروح أحسن تأخرتعليهم و غدا يكون لنا ترتيب آخر . .(  )و رجعت البحر حاملا معي نظارات السباحة لزوجتي التي كانت تنتظرني على الشاطىء كانت هيو أختها ترتديان المايوه البيكيني الضيق وهكذا كان إتفاقنا أن أعطيها كامل الحريه و أن تكون ليحريتي أيضا , كان الشباب على الشاطيء يحومون حولهم معجبين و كانت ريم جميلة و سكسيةذات صدر كبير و قوام رائع و كان أحد الشباب و هو مدرب السباحة يتكلم معها و إتفقا على أنيأخذهما في اليوم الثاني يدربهم على الغطس و فعلا في صباح اليوم الثاني أتى وسيم المدرب وأخذريم و زوجتي من الشاليه حسب الموعد المقرر و بعد أن تأكدت من ذهابهم أغلقت باب الشاليهو توجهت لغرفة نادية حماتي اللذيذة كانت لا تزال نائمة في سريرها فأزحت الغطاء عنها و فتحتلها ساقاها و بدات بلحس كسها اللذيذ و أفاقت و أنا ألحس لها و كان رائعا طعمه كالعسل و أدخلتلساني داخل كسها و هي تتأوه و أنا اتلذذ بطعم عصير كسها الرائع و ظللت هكذا حتى أتتهاالرعشة , قلت لها أريد اليوم منك كل ما هو غريب أريدك أن تجننينني بكل ما لديك,فطلبت مني ان ألحس لها أصابيع رجليها و نزلت مسكت قدمها اللذيذة ورحت الحس لها اصابيعرجليها الرائعة في فمي و هي اخذت أيري الكبير في فمها و راحت تمصه و تلحسه و قالت ليانها لم تشاهد أجمل و اكبر منه في حياتها ففتحت لها ساقيها و أدخلت أيري في كسها الملتهبكان كسها يلتهم إيري كالمجنون ثم جلست فوقه و راحت تنتاك بحركات جنونية حتى اتتها اللذةمرة ثانية و طلبت منها ان أنيكها من الخلف من بخشها ووافقت و أخذت وضعية الكلب و اتيتها منالخلف وضعته في بخشها و راحت تصرخ من الألم و أيري اللذي لا يرحم يشق لها بخشها الصغيرحتى جاء ظهري فوضعته في فمها فبلعت كل ما أتى مني .وفي المساء كنت مع زوجتي على شط البحر فسألتها عن وسيم المدرب و كيف كان نهارهافقالت لي أنه كان نهارا رائعا علمهم الغطس و أشياء أخرى و ضحكت فقلت لها أكملي فأنت تعرفيأني لا أمانع في سعادتك فقالت أن وسيم أخذهم إلى الطرف الآخر من الشاطيء و لفترة كان يعلمهم .(  )الغطس و بعدها عزمهم على الشاي في الشاليه و هناك كانت هي و ريم بين أحضان وسيم اللذياعطاهم ألذ الدروس في النياكة , أثارني كلام زوجتي عن وسيم وكيف شلحها المايوه وكيف مارسمعها هي و ريم معا فإعترفت لها عما جرى بيني و بين أمها و كيف أقضينا نهارنا معا ,في البداية وجدت زوجتي الأمر غريب و لكني شرحت لها كيف أن نادية لا تزال صغيرة و جميلهو أنه يتقصها الكثير من الجنس المقصر عنه والدها فتقبلت الأمر و في المساء كنا في الشاليه وإذبزوجتي تدخل الصالة عارية تماما و تطلب مني ان أبدأ بلحس كس أمها فشلحت ملابسي و نزلتألحس كس ناديا التي كانت مستغربة جدا من صراحتي مع إبنتها و بعد قليل أحسست بأيري يدخل .(  )في فم ريم التي كانت عارية و متمددة تأكل أيري و تبلعه في فمها وكانت زوجتي تلعب بكسها وهيتشاهدنا و أخذت الجوال و إتصلت مع وسيم اللذي كان متواجدا خلال دقائق فتحت له زوجتي البابو كانت عارية فشلح وسيم و بدأ يأكل كس زوجتي و كانت المرة الأولى التي أراها تنتاك أماميو خلال لحظات كانت تبلع له أيره في فمها كالمجنونة , بعدها جلست ريم على أيري تنتاك أمانادية فأعطت كسها لوسيم اللذي راح يأكل لها كسها اللذيذ أما أنا كنت أشاهد زوجتي و أمها تنتاكو كان المنظر رائع و ظللت أنيك ريم أخت زوجتي المطلقة و بقينا هكذا للصباح . وكل يوم كنانجتمع مساء و أحلى نيك للصبح و كانت أحلى إجازة نقضيها معا.

اخ ينيك اخته بعد مايهيجوا على بعض ( قصص سكس محارم )

في صباح أحد الأيام ....في ضاحية من الضواحي التركية الصغيرة ...حيث الطبيعة و الجمال الخلاب والبساطة ...حدث ما لم يكن مخططا له بالحدوث ...الحب الجنوني والشهوة العمياء أخذت بأخ وأخته إلى أبعد مما هو طبيعي.()..كانت مشاعرهما الجياشة أقوى من قوانين الطبيعة .....علاقة حميمة ...بدأت صدفة ومازالت طقوس هذه العلاقة تمارس حتى الآن ....وهذه هي البداية .....ولكم أعزائي الحكم في النهاية . الأخت: أخي ...يا أخي الحبيب ..هيا يا حبيبي .. (). قم ..هيا ..الفطور جاهز. الأخ : حسنا .. حسنا..بعد قليل .. الأخت: هيا حتى لا تتأخر عن العمل ..هيا يا كسول . الأخ : صباح الخير. الأخت: صباح الخير...هيا قم واغتسل كي نتناول الفطور أنا و أنت . الأخ : لماذا أنا وأنت فقط ؟؟ أين أبي وأمي ؟؟؟ الأخت: لقد ذهبا إلى بيت عمي في المدينة لشراء بعض حاجيات البيت .. ولن يعودا إلا مساءا . الأخ : وماذا تحملين بيدك ؟؟؟ اهو كتاب عن الطبخ أم التدبير المنزلي أم ماذا ...؟؟؟ الأخت: لا..لا.. هذه رواية ...استعرتها الأسبوع الماضي من صديقتي . الأخ : وعن ماذا تتكلم هذه الرواية يا عبقرية ؟؟؟؟ الأخت: إنها تحكي قصة حب رائعة جدا..ولقد....... الأخ : ماذا ماذا .؟؟..قصة حب ؟؟؟؟ ومنذ متى تقرئين قصصا عن الحب ؟؟وما أدراك ما هو الحب ؟؟ ...أعيدي الكتاب لصديقتك فورا .()..أنت (.أنت) مازلت صغيرة على هذا الكلام ... الأخت: لم أعد صغيرة ...أنا الآن عمري 16 سنة الأخ : 15 سنة الأخت: 15 ونصف ..وهذا ليس مهما ...المهم أنني أستمتع جدا بقراءة هذه الرواية وأريد أن انتهي منها قبل أن أعيدها إلي صديقتي أرجوك يا أخي ...دعني أنتهي منها أولا .... الأخ(مبتسما): تعالي إلى هنا يا شقية ..يا عفريتة ..لماذا لا تريدين أن تسمعي الكلام .. الأخت: اتركني ... اتركني ...مزاحك ثقيل ...هيا اتركني ... الأخ : أنت تعرفين أن أخاك لا يرفض لك طلب يا شقية ....كنت أمازحك فقط ... الأخت: تقصد أنني أستطيع الاحتفاظ بالرواية ؟؟؟؟ الأخ : ولم لا ؟؟ فقد كبرت .. ولم تعودي تلك الطفلة المدللة ..أنت الآن فتاة ناضجة . الأخت: ناضجة ؟؟؟ الأخ : نعم .. الأخت: ماذا تعني ؟؟؟ الأخ : ألم تنظري إلى المرآة يوما ..ألم تشاهدي أمامـك امرأة بكل مقومات الأنوثة الكاملة؟؟؟؟وها أنت اليوم أيضا تثبتين أنك كبرت باختيارك رواية تحمل قصة حب وعشق وهيام .().وأنت تستمتعين بها .. الأخت: صحيح كلامـك يا أخي ...أصبحت هذه القصص تثيرني ..أفكر بأشياء كثيرة ..أشياء غريبة ..شيء ما يدغدغ مشاعري وأحاسيسي و.....و (..و) جسمي يرتعش وينتفض ...و قلبي يدق بقوة عند الوصول إلي أماكن فيها وصف للقاء الحبيبين في الرواية الأخ : وماذا أيضا ؟؟؟ الأخت: وأشعر أنني بحاجة إلى شخص ...يكون قريب مني ... يشعر بي ... يحس كما أحس ..يطفئ الـنـار التي بداخلي ...أخي الحبيب أنا أموت ...أحترق ....أكاد أجن ...أخي...هل تساعدني ؟؟؟ أرجوك ؟؟ الأخ : توقفي أنت ... لا أحتمل هذا الكلام ..لم أعد قادرا على أبعاد يدي عنك .. عن جسمك الملتهب الجميل .. آآآآه ما أروع هذا الجسم الناعم .. 2 الأخت: لا .. توقف . (). ماذا تفعل ؟؟؟ لا...لا...لا... الأخ : لم أعد أحتمل أكثر.... الأخت: أبعد يدك عن كسي ..().أرجوك ...آ آ آ آ آ ه ه ه ه ه ه ه........ الأخ : أختي .. كسك جميل ..شهي ..رائع .. الأخت: هيا يا أخي .. ماذا تنتظر ..هيا أرجوك...آ آ آ آ آ آ ه ه ه ه ه ه ... الأخ : يــاه....جسمك أبيض وناعم وعطر...أين كنت غائبة عني ... ؟؟؟ الأخت: كنت أتمنى هذه اللحظة منذ فترة طويلة .. ولكني كنت أخجل منك ...أخاف منك ..أخاف أن ترفض .. الأخ : وأنا كذلك ...كنت أتمنى الاختلاء بك ... وكنت أيضا أخاف من أن تفضحي أمري ... الأخت: دعنا ننسى الماضي ونستمتع بهذه اللحظات الرائعة ...آ آ آ ه ه ..كم أحبك يا أخي ... الأخ : صدرك جميل ...أثداؤك ممتلئة .. الأخت: آ آ آ آ ه ه ه ه .... نعم ... نعم...تذوق ما تشتهي يا حبيبي ...أنا تحت أمرك ..آ آ آ آ ه ه ه .... الأخ : أشعر بحليمات ثدييك تكبر و أنا أداعبهما بلساني ... الأخت: آ آ آ آ ه ه ه ه ه ... الأخ : كم كنت أشتهي أن ألعب بهما ..أن ألمسهما ...أن أراهما عاريين ... الأخت: آ آ آ آ ه ه ه ه ه .... الأخ : وها أنا الآن أرضع منهما كما أشاء .... يـاه ما ألذهما ... الأخت: كفا يا أخي ..أرجوك..كفا . ().. الأخ : ما بك ؟؟؟؟ الأخت : كفا أرجوك ستقتلني .().لا أستطيع أن أمسك نفسي ...لقد ارتخت أعصابي .. لا أستطيع الحراك .. الأخ : وأنا لا أستطيع منع نفسي من تأمل جسمك الرائع .. أثداؤك النضرة ... فرجك الرهيب ..كسك الجميل