اللص المقنع وامي وداد .. وانقطاع الكهرباء في الحي

انا احب امي وداد 45 سنة واموووت في حبها .. وامي تعمل ممرضة في احد المستشفيات ومن سوء الحظ امي كانت متدينة .. بس هي رغم انها متدينة كانت شهوانية جدا جدا ... مرت الايام وكنت مهووس في طيز امي المربربة وكان لون امي برونزي فاتح شوي وكانت امي كثيرا ماتتكلم مع صديقتها السورية الكوافيره وتشكي امي لها اسمرار مؤخرتها اسفل الارداف وكذلك خرم طيزها واطراف واشفار كسها ..لا وكانت امي دائما ماتشتكي لصديقتها عدم تناسق لون طيزها مع باقي جسمها .. وفي احد الليالي كنت انا في البيت ثم قررت مراقبة امي وهي داخل غرفة نومها ثم نظرت من خلال خرم الباب فوجدت امي نائمة وهي عارية تماما على السرير .. ثم فجاءة وكالعادة انقطع التيار الكهربائي وصار الحي بأكمله يسبح في ظلام دامس .. فقررت استغلال هذه الفرصة قبل عودة التيار الكهربائي للحي .. ثم اسرعت نحو غرفتي ثم نزعت كل ماعلى جسمي من ملابس حتى اصبحت عاريا وزبري منتصبا كالفولاذ ثم لبست قناع اسود ثم توجهت متسللا كاللص الى غرفة امي وفتحت غرفتها المظلمة اصلا ثم استيقظت امي وقالت من هناك .. من انت ؟ هل انت ابني احمد ؟؟ لكن انا التزمت الصمت ثم قفزت عليها وهي فوق السرير متمدده .. ففزعت امي وكانت خائفة وقالت : ماذا تريد ؟ فقلت لها بصوت خشن : اين تخبئين الذهب ايتها الشرموطه ؟ ثم صرخت امي وهي تقول لص .. لص .. ثم قمت بتكميم فمها بيدي بقوة ثم هددتها اذا صرخت ان اقتلها .. ثم صمتت امي وقالت : ارجوك ايها اللص لاتقتلني اقسم لك انه لايوجد لدي ذهب ولا اخبيء ذهبا في البيت .. فقلت حسنا : هيا تمددي على السرير وانتي صامته ثم خضعت امي لأوامري وابتزازي لها ثم تمددت على السرير .. فقمت بمد يدي فأحسست بتلك المؤخرة والطيز الكبيرة ذات الفلقتين الكبيرتين الساخنتين ثم شيئا فشيئا حتى لمست بيدي من تحت مؤخرتها وطيزها السمينة كسها المنتفخ المتورم .. في وقتها لما استطع ان اتمالك نفسي لقد ازداد زوبري اشتدادا وقوة وطولا وغلظة وبدئت الشهوة تدب في انحاء جسمي وتجتاح اطرافي .. ثم قفزت بسرعه فوق السرير وامي قد استسلمت لي ولا تستطيع فعل أي شيء لأنها كانت خائفة من القتل وسرقة الذهب الذي تجمعه منذ سنوات طويلة وتحتفظ به .. ثم بسرعه وانا اتلفت يمينا وشمالا فتمددت فوق جسم امي الساخن ثم قمت بتمرير زوبري بين فلقتيها السمينتين التي تتمتع بالسخونة والحرارة المشتعلة ثم بدء الهيجان وبدئت والشهوة تتحكم بعقلي وتصرفاتي .. ثم قمت بأدخال زوبري شيئا فشيئا في كسها من ورى مؤخرتها حتى اصبح زوبري يغوص في كسها الطري اللذيذ الممتع الشديد السخونة والحرارة وكأنه فرن خباز تلتهب النيران في داخله .. ثم بدئت ادك بزوبري الجبار كسها المنتفخ التي تهتز اشفاره خوفا ورعبا من زوبري ولم انسى طيزها الكبيرة وهي ترتج بين يدي .. نعم لم انسى وانا قد قمت بتثبت يدي امي خلف ظهرها بينما انا مستمر في نيكها ... نعم لم انسى صوت السرير الذي يصرصر تحتنا ونحن نرقص فوقه انا وامي شهوة وتلذذا واستمتاعا وكأنني اسبح فوق غيمة بيضاء في السماء العالية .. نعم كل هذا يذكرني في لحظات كانت مثيرة جدا .. نعم لقد انتابتني الرعشة الاخيرة ثم قمت بأخراج زوبري من كس امي ثم قذفت لبني فوق مؤخرتها حتى سالت مؤخرتها من لبني الابيض ثم قفزت للهروب .. فقالت امي : مهلا ايها اللص المقنع .. فقلت : ماذا تريدين ؟ فقالت : خذ قطعة الذهب هذه ولتكن هذه القطعة هي كلمة السر فيما بيننا !! وفي الغد سأقوم بأرسال سائق البيت الى حديقة الحي المجاور وسيقابلك غدا الساعة 1 ليلا عند حديقة النخيل وعند اقترابك منه اخرج له هذه القطعة الذهبية وعندها يقوم السائق بأعطائك رسالة مني خاصة بك فأنني اتشرف بأن اكون صديقة لك ايها اللص المقنع !! فقلت : كيف تصبحين صديقة لص قد اغتصبك ويريد ارعابكي وسرقة اموالك ؟ فقالت امي : عندما اخاف من شخص ويزرع في قلبي الرعب ويغتصبني من الحكمة ان اكسبه صديقا وليس عدوا ثم نظرت لي نظرة اخيرة وقالت بدهشة : ياااالك من فحل قوي ايها اللص المقنع . ثم بعد ذلك هربت ودخلت غرفتي ثم قمت بلبس ملابسي وتظاهرت بأنني نائم .

نكــت صديقة امى نجاة ونكت أمى

ابتدت القصة وكان فى شاب20 عام أسمة ممدوح من حى شعبى وتربى فية وكان من ضيق الشوارع يقدرأى شخص من البلكونة ينظر شقة الاخروكان ممدوح من أحدى الشقق الذى يسكن فية هوة وامة (المطلقة) واخوة الاكبرالذى كان يغيب طوال الاسبوع بسبب عملة وكان ممدوح ينظر الى بالكلونة المجاورة أستمرار لينظر على منزل نجاة ام سلمى وهى أرمة من فترة كبيرة وكانت سلمى تبلغ من العمر19 عام وأمها نجاة تبلغ من العمر 44عام وانها صديقة لاام ممدوح لانها تزورها بأستمراروهى كانت تلبس بحرية داخل المنزل ويتلصص بالنظرعلى جسمها وبعد فترة تزوجت سلمى وبقيت نجاة فى المنزل لوحدها وكان ينظرممدوح الى سلمى لاكن سلمى غابت عن البيت فبدأ ينظر ل نجاة ام سلمى ليشتهى جسمها الممشوق الجميل الذى تحمل اجمل صدرواطرى طيز واجمل وجة الذى لا يظهر عليها مثل امة الذى تبلغ من العمر48 عام وممدوح ينتظر بفرغ الصبر انة يمتلك جسما هكذا لكيى يفرز كل طاقتة فيها واستمرت الايام وتشاهد ام ممدوح الذى يفعلة ممدوح من اجل صديقتها وانها تغيرعلية وتخاف منها لانها تريدة لها وتعشقة وتتمنى ان ينظر اليها ويلمس جسدها الممتلأ والصدر الكبير والطيز الجميلة وتتمنى ترتمى بين احضانةو ينيكها كما ينظر لصديقتها وهوة يفكر فى أن يصل لنجاة بطريقة أو أخرى وعدت الآشهر وهوة ينظر اليها من غير ان يعبر عن حبة بجسدها الملمع الجذاب الذى يرا فية كل الانوثة الطاغية ولا يفكر فى امة الذى تشتهية ويريد نجاة تحس بنظراتة اليها نظرات فيها عشق لجسدها ولاحظت نجاة نظراتة بعد فترةواندمجت فى هذة القصة فترة لكى تلفت انتباة ممدوح أكثر فأكثرفقرر ان يصعد اليها ويقول الذى فى قلبة وانتهز فرصة خروج امة لتشترى بعض الاشياء للمنزل وسريعا صعد ممدوح الى منزل نجاة بحجة انة خرج ولم عاد اتى المنزل وامة خرجت وليس مع مفاتيح اخرى وطرق البابنجاة: مــــــــين اللى على البابممدوح: انا ممدوح ممكن ادخلنجاة: اة طبعا اتفضل ياحبيبىوودخل ممدوح وهوة مرتجف باالارجلوجلس على الكورسى ودخلت نجاة تكمل اشياء الذى كانت فى المطبخ واستنظر ممدوح لانها تأتى وجأت نجاة وفى ايدها صنية شاى وتقدمة لة تفضل وجلست جنبة وهوة ينظر اليها نظرات قوية وبدا ممدوح بالكلامممدوح: قال لها انا معجب بيكىنجاة:معجب بيا انا انا !!!!!!!! انا اكبر منك بكثيرممدوح: بس انا بحبك قوى ونفسى اكون معاكى علطولنجاة: انا معنديش مانع بس انا خايفة من الناس؟وفجأةتجمد قلب ممدوح وامسك يدها بقوة وهى بدالتة نفس الحركة وبدا يحضنها بقوة ويقبلها وهى تزيد بقبلاتة المجنونة المعشوقة وهو يمص شفايفها ويدخل لسانةو يلمس جسدها الملفوف وبعد حوالى 10 دقائقمن القبلات دخل ممدوح هو ونجاة غرفة النوم وخلع لها ملابسها وتفأجاان جسمها فى سن العشرين وكانها بنت ليست فى سن اليأس ويلمس جسمها القمحى وبدات نجاة بخلع ملابسة وممدوح يلمس كل شئ منها وخلع لها السنتيانة والكلت ويشم فيهم رائحة عرقها الممتع المثير وأمسكت نجاة زبة القوى الذى ينفجر من كثيرة سخونتة وتدعكة فى بززها بقوة وهو يفرك لها كسها الاحمر الذى ينزل منى شهوتها وتأتى على ركبتها وتلحس زبة تدخل زبة جوة فمها بشهوة غريبة واسحبها من يدها وارتمى على السرير وهوة يطلق زبة الصاروخى داخل كسها الملمع الجميل الضيق الذى لان يطفى نار كسها منذ فترة كبيرة ودخل زبةبقوة وهوة يفرك بزرزها وينيك فيها بعنف وتقول لة براحة براحة اةاةاة زبك واجعني اةاةاةاة وهى فى شدة النشوة والاحساس بالمتعة ويقولممدوح : انا هنيكك كل يوم بل كل ساعةنجاة: طبعا ياحبيبى انتا هتنيكنى اةاةاةاة دخلو بحبك دخلوويخرج زبة من كسها ويبدا فى دعك خرم طيزها ويخرس اصباعة فى خرم طيزها الضيق ويتسع من كثرة دخول اصابعة وتمسك زبة تمصة بشهوانية ويفتح طيزها برفق ويدخل زبة داخل خرم طيزها وهى تتوجع من التعب والمتعة وبعداقل من 10 دقائق يتدفق منة لبنة على كسها وييحضنها بدفىء ويقبل رقبتها ويدهاواخذ ملابس وخرج من منزل وهوة سعيد مسرع الى منزلة ويدخل الى الحمام ليستحموخرج ممدوح ويجلس يفكر فى الذى كان منتظرة من زمان حصل وتأتى ام ممدوح وتحضر الغداءوتلاحظ شىء غريب فيةوانها شكت فى الموضع انة صعد عند صديقتها وبعد ذلك نزل ممدوح لا أصحابة ويأتى ثانى يوم ويذهب الى نجاة ودخل اليها وهى تبدوكأنهاعروسة فى لية زفافها من الباب وهويمسك صدرها وهى تصدر اصواتأ من متعتها وتخلع ملابسها وهو يرمى نفسة على السرير وهى بين احضانة وتجلس عارية تمامايقبلن بعضهن ويطرق الباب وتلبس نجاة هدومها بسرعة وتذهب الى الباب تذهب لفتح الباب وتلاقى ام ممدوح فى وجههاام ممدوح: اين ممدوح انا شايفة انة طالع عندكنجاة : لا هوة مش عندى لان يأتى هناام ممدوح : دخلت مسرعا الى غرفة النوم وتلاقى ممدوح ابنها امامهاممدوح: تفاجأ امة امامة ومسرعا حاول ان يأخذ ملابسة ويلبس هدومة سريعا وتأتى نجاة خلفام ممدوح وهيا خائفة من االذى سيحصل بينها وبين صديقتها وهى تلومة من الذى فعلة وهو لم ينطق بحرف واحد ونجاة تقف مرتجفة من الذى حصل وسيحصلام ممدوح: لو انت تحب الجنس كنت تقول لى وانا كنت اساعدك فى شىءممدوح: ورد عليها تساعدينى ازى بمعنىام ممدوح: قالت كدا راحت تخلع ملابسها كاملةوعارية تماما واول مرة يشوف امة عارية امامة مذهولآ من الموقف هو ونجاة الممحونة وهى تقف جانبها وتجلس على ربكبتها وتمسك زبة وتمص فية بشهوة عارمة وهى تقول انا تعبانة من زمان وعاوزة واحد ينيكنى وانت هتنيكنى دلوقتى وخلعت نجاة ملابسها وتجلس على السرير وتقبلة بشهوانية عارمةام ممدوح: تمسك زبة وتدخلة الى احضان كسها وهى تجلس على زبة وتطلعة منها وتدخلة ف نجاة صديقتها وتلحس كسها من ماء عسلها ويدخلة فى كس نجاة الممحونة وامة تجلس بقربها وتمسك صدرها وتعصرة ويخرج زبة وامة تقوم بوضع 87 ويقوم بمص كسها وهى تمص زبة وتقوم وتحضن زبة فى صدرها وتعصرة ويقوم ويمسك امة ويدخل زبة القوى فى كسها الممتلآ شهوة ويدخل زبة الضخم وهى تقول نيكنى اةاةاةاةاةا انا مستعدة انك تنيكى كل ساعة انا مشتقالك من زمان دخلو كلةاةاةاةاة وتأتى نجاة من وراء وتلحس طيز صديقتها وتدخل لسانها داخل خرمها وهى تصدر اصوات مرتفعة ويقوم ممدوح من على امة وينزل لبنة على بزبزها الجميلة الذى لم يتخيل انة يتمكن انة ينيكها فى يوموارتمى على السرير وهوة تعبان ومن حولة امة ونجاة وهو يمسك بزبزهما وبعد 15 دقيقة دخل نجاة وامة الى الحمام ليستحم معا ودخلا وهوة يفرك كسهم ينيكهم مرة ثانية نجاة وامة تمسك زبة بجنون وشهوة عارمة وتدخل نجاة زبة فى كسها المبلول باماء وامة تمسكة من الخلف وينيك فيهم هما الاثنين ومضت الايام والشهور وهوة ينيك نجاة وامة ولا يعرف احد بهذا الشىء

امي الممتعة .. حتجيب ظهرك و انت بقرأ

في يوم وانا و امي في البيت كانت امي تتحمم و انا روحت انظر الى جسمها الشهي ذات الصدر الكبير و الكس الكبير و الطيز الكبيرة .. و جبت ظهري و روحت غرفتي بعد شوي امي بنتنادي علي و بتقلي تعال يا حسن و روحت اشوف امي لاقيتها لابسة روب نوم اسود شفاف و رابسة صندل ستاتي رائع و قاعدة على التخت و حاظة رجا على رجل و قلتلي يا كلب تعال انزل نظف صندل و رجلين امك قلتلها ما انتشي هلا تحممتي قالتي لا انا بدي تنظفه في لسانك قلتلها مالك قالتلي يلا يا كلب بصوت عالي نزلت لحست الصندل و رجليها و قامت شلحت الروب و ظهر جسمها المميزن الرائع و قالتلي قوم يا كلب اشلح قلتلها لا ما بدي قامت ضربتني كف و شلحتني و قعدت على التخت و قالتلي الحس كسي قعدت الحس و هي تقول كمااان يا حسن انت شاطر و كانت تضغط في يدها على رأسي لكي تضغط في راسي على كسها و كانت تضربني كفوف لكي الحس احسن و بعدين قالتلي انا بدي تبسطني يلا و قعدت و فتحت رجليها و انا روحت الحس اصابع رجليها و ادفع زبي داخل كسها لحد ما دخل بكامله و قعدت تتوجع و تقولي كمان يا كلي يا ابن الكلب بتتطلع علي و بتجيب ظهرك و انا اتحمم يا ابن المنتاكة و بتقلي انت ما بتعرف تبسطني ولك يا ابن الشرموطة انا بحب العنف خلال النيك و ضرتني كف و قالتلي ير اسرع و انا قعدت اسرع و اضرب فيها كفوف على وجهها و عي بتبزق علي و بعدين قامت و وضعت كسها على تمي و بدات تمص بزبي و تقوم و تقعد على تمي و وجهي و بعدين قامت قعدت بوضعية الكبي و قالتلي دخل زبك الكبير دفعة وحدة روحت مدخلو دفعة وحدة في خرم طيز امي قامت صرخة اييي يا ابن المنتاكة ايي اه اووو اوي اوي اخخخ موتت بكفي يا ابن القواد و قمت و جبت ظهري جوا تمها .

محارم نكت بنت اختي من طيزها

هذا الكلام قبل 30 سنه في ذلك الوقت كان عمري 20 سنه وهي عمرها 16 سنه اسمها زينة واني اسمي حسن ابوها مات واجت هي واختي البيتنه يعني عاشت ويانه ونحن كنا نسكن ابقرية هي مراهقة جدا كانت وكانما اني وياهه اصدقاء كنا نطلع خارج القرية بالزرع نتونس نترفه وخطيه هي يتيمه ابوها مات حزينه عليه هي واختي المهم اني وياه صرنا اصدقاء اكو ميانه اني وياه مثلا نحجي عن الحب مثلا افلانه بالقرية اتحبني واحبها واحجيلها قصة حبي وياه مثلا اشلون ابوسها العب ابصدرها من هالقبيل هي اشوفها تتهيج وترتاح الكلامي كلش طبعا هي بنت اختي محد ايشك بينه نكعد نطلع هي اريحية وتضحك وياي وترتكي علي وتضربني واتخلي ايدها علي فخذي وترتاج علي ابصراحه اني كان اتصير عندي حركه لان هي حلوة وناعمه وطيزها كبير ومغري وجسسمها ايشهي بيه حراره عالية المهم استمرينه هالشكل نشاقه باليد وهي هم اجيب جسمها علي اني حسيت بها اتحبني واني هم حبيتها بس ما اكو كلام صريح بيني وبينها بس بالقلوب بحيث من تجي يمي راسا ترتاج علي واني عيري ايكوم يتوتر نوبات من دون شعور جسمها ايطخ عيري المكوم وهي ماتحجي شىء طالت بيناتنه هاي العلاقه يعني مجرد حب داخلي ونشاقه ولمس من الايدي وانسسولف بالحب علي مستوي مثلا اكوللها ابوس صديقاتي والعب ابصدرهن بس هي تعشق هاي السوالف كلش استمرت فترة اشهر هالشكل اني خايف اشلون اصارحها بحبي لها بس هي كذلك وميته علي بحيث يوميه نلتقي اكثر من مره وبالخصوص باليل خارج البيت اخر شىء قبل لا انيجها ابطيزها كنت جالس فوق برميل كبير مال نفط ورجلي نازلات من البرميل وهي اجت لزكت بي وجابت ازرورها يعني منطقة كسها ولصقته ابفخذي وضلت تتحرك اي ترهز ابنفسها علي فخذي واني احجيلها بالحب وعلاقتي بصديقاتي وهي تسالني بحيث فققدت ضلت ترهز بي كانما اجتها الشهوه وطبعا واني عيري كلش امكوم رايح صاير نار ابصراحه خليت ايدي علي صدرها ما كالت شىء بس ابصراحه اني كلش اشتهيتها ولكن هي ارتاحت حسيت بها اما اني بعدني المهم اني فقدت لزمتها من لارقبتها وهي هم ارتخت كلش اندارت جابت ظهرها علي بحيث صار طيزها تقريبا ابحضني واني عصرتها بيدي استخليت الفرصه حضنتها من طيزها بحيث عرفتني امكوم عليها قذفت علي ملابسي وانتهي كل شىء رحنه ثاني يوم اني مشتهيهيها كلش رحنه اني وياهه للزرع خارج القريه محد ايشوفنه هم هي مشتهيه وهم اني صارت علاقتنه قويه كلش رحت اسولف وياهه هالمره اكثر عن الجنس وانه البنات يكدرن قبل الزواج ايمارسن من وره يعني من الطيز هي خدرت كلش ومحد يعرف بها من تزوج هي كالت زين المهم كعدنه بالزرع هي كعدت تقريبا ابحضني وكمت العب ابشعرها وهي خدرانه وبرقبتها ونزلت علي صدرها هي كلش هاجت وكعدتها ابحضني واني اسولف لها عن الجنس والنيج من وره من الطيز هي كلش داخت صارت نار واني ابصراحه امكوم ومشتهي طيزها لانه كلش مغري انتهت العمليه قذفت علي ملابسي وهي هم ارتاحت ورجعنه للبيت اجتني العصر بالغرفه وحدنه اني وياهه هم حجينه عن النيج من الطيز هالمره اتصارحنه كلتلها صحيح انتي بنت اختي بس نكدر نتونس اني وياج واحنه واحد ايحب الاخر وشكو بها ومحد ايشك بينه حسيت بها ارتاحت الكلامي بس احنه ابقريه وعائله كبييره ناس رايحه وجايه قلت لها باجر بالزرع ثاني يوم رحت اني وياهه للزرع هم كمت احجي وياهه بالجنس وبالخصوص نيج الطيز هي انتهت هالمر صارت ميانه قويه يعني نتباوس وتماصصنه وكمت العب ابطيزها وبصدرها وطلعت عيري الها وكامت تلعب بي بيدها وبعدين اني امخيل علي طيزها كمت العب بيه اهوايه ونومتها علي بطنها ونزعتها الباسها وضليت العب بالفتحه مال طيزها وبللتها بتفالي ودخلت راس عيري للنص وراسا قذفت وراهه ضليت وياهه حد سنه ونصف الي ان صار حادث وتفارقنه وهي ازوجت وهسه عدهه كومه جهال واني هم اتزوجت ولكن زوجها غريب هي كبرت صارت جبيره ونوبات هم اشوفها ولكن هي ابنفسي ولكن هي هسه ما تنطيي مجال وتقبلوا تحياتي

حماده هو وأخته وأمه

اسمي حمادة وعمري 16 سنة.. اعيش مع أهلي في بيتنا المتواضع.. ولي اخت اسمها ندى تكبرني بتسع سنوات..وتزوجت ندى قبل عامين(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)...كنت منذ طفولتي انام مع اختي ندى في غرفتها واترك سريري وانام على سريرها..لانني كنت متعلقا بها لدرجة كبيرة لا يتصورها العقل...وكنت احبها اكثر من امي بكثير..ولم اكن اعرف شيئا عن الجنس...وكانت ندى تحضنني بالليل وانام بحضنها طوال الليل....وعندما تزوجت ندى بكيت عليها بمرارة....وايضا ندى بكت لفراقي....وطلبت مني ان ازورها دائما...وزوجها يعلم جيدا انني متعلقا بها...وكان دائما يجعلني ابات عندهم ولكن بغرفة اخرى....جاءت اجازة المدرسة الصيفية....وذهب زوج اختي ندى الى العسكرية...والتحق بالجيش...وكان يبات بالموقع...(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).طلبت مني ندى انابات عندها في بيتهاأثناء غياب زوجها...وبالفعل ذهب اليها وكنت في قمة السعادة...وتعشينا وسهرنا على التلفزيون..وكنا نضحك ونمزح ونتذكر ايام زمان...وقالت لي اختي ندى...انني احبك اكثر من نفسي...واخبرتني انها حامل وعندما ستنجب ولدا ستسميه باسمي من كثرة حبها لي...ففرحت وشكرتها من كل قلبي....وعندما حان موعد النوم اردت ان اذهب الى الغرفة الاخرى لانام بها ..فنادتني اختي وقالت لي تعال ونام بجواري على السرير ...واعلمتني انها تخاف ان تنام لوحدها..فوافقتها ونمت بجوارها..كانت اختي ترتدي قميص نوم منزلي ...وانا ارتدى شورت وفانيلا رقيقة...وكان الجو شديد الحرارة...نمت بجوار اختي وتذكرت ايام زمان وانا انام بحضنها...وكانت انفاس اختي ساخنة...وانفاسي ايضا عالية...لم ادري كيف انتصب زبي واصبح كالفولاذ...واصبح جسمي ساخنا ...ولم اكن ادري هل اختي نائمة ام صاحية...صرت افكر باختي وانفاسي تزيد وهيجاني يزيد اكثر..وصرت اقترب من اختي ...كانت نائمة على ظهرها...اصبح زبي المتصلب يلامس فخذها...ووضعت يدي عليها وكانني نائم.(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)..استقرت يدي على صدرها...وبقيت على هذا الوضع اكثر من ربع ساعة...والتصقت بجسم اختي وحضنتها وكانني نائم....تحركت اختي ونامت على جنبها واصبح وجهها مقابلا لوجهي...وامتزجت انفاسنا مع بعضها....واصبح صدري يضغط على صدرها...كنت اسمع انفاسها تزداد...واحس بحرارتها...اقترب فمي من فم اختي لدرجة ان شفتاي كانت تلامس شفاه اختي...وكانت انفاس اختي تدخل في رئتي..وابتلعها..واشعر بدفئها....اقتربت بزبي من جسم اختي وكان واقفا بقسوة وصلابة....اصبح زبي يصطدم بجسم اختي...وكنت لا اتمالك نفسي واشعر بعرقي ينزل من وجهي من شدة الإثارة والهيجان....والذي جعلني اولع اكثر عندما رفعت اختي جسمها لاعلى ليصطدم زبي الهائج بكسها مباشرة.....شعرت باحساس غريب من نوعه...وشعرت ان درجة حرارة جسمي اكثر من الف درجة...وبسرعة وخفة استطعت ان انزل الشورت الذي ارتديه لاسفل ليخرج زبي من مخبأه ويكون حرا دون قيود...واستطاع زبي ان يرتطم بشفرات اختي من فوق قميص نومها...وشعرت ان اختي تدفع جسمها باتجاه زبي وتقترب بجسمها شيئا فشيئا..واصبح زبي محصورا ومضغوطا بين شفرات اختي..ومن شدة هيجاني ضممتها لصدري اكثر وشعرت برعشة غريبة وشديدة لم اشعر بها طوال حياتي وكادت رعشتي ان تقضي عليا من شدتها وانتفض زبي المنتصب ليقذف سائلا كثيفا (نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)وحارا على قميصها واخترق القميص ليبلل كيلوتها وشفراتها..وشعرت اختي بذلك وصارت انفاسها تتعالى باضطراب وانين لا يكاد يسمع...وبعد رعشتي القاتلة رفعت طرف الشرشف الذي يغطينا وقمت الى الحمام..دخلت الحمام ونظرت الى زبي وجدته مغرقا بالسائل المنوي...واغسلته وكنت اتأمله فهاج من جديد...واصبح كالصخرة في صلابته..تسللت من جديد الى فراش اختي بعد ان تجردت من جميع ملابسي..وكان الشرشف يغطيها ويغطيني..وعندما التصقت بها من جديد..شعرت بان زبي يلامس كسها العريان...فعلمت انها قلعت الكيلوت ورفعت قميصها لاعلى في اللحظات التي كنت بها بالحمام...زاد هيجاني وزادت إثارتي...واصبحت كالكلب المصروع...ولم ادري كيف اعتليت على جسم اختي واصبحت فوقها..وصدري فوق صدرها وشفتاي تعض شفتيها بدون استئذان...وامتدت يداي الى قميصها لتنزعه وترميه بعيدا...واصبحت اختي عارية كما ولدتها امها...وكنت انتقل من شفتيها لحلمات صدرها التي هزت كل جسمي عندما تذوقت طعمها المميز...ولم ادري كيف دخل زبي دفعة واحدة بكس اختي ليصل الى قاع رحمها فصرخت اختي صرخة مدوية رفعت من مستوى هيجاني اكثر واكثر...وارتعشت اختي رعشة قوية جعلتها تشهق وترفع بكل جسدها الى اعلى..(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).فانفجر زبي داخل رحم اختي وصار ينبض بشكل متواصل وهي تتآوة..وتتلعثم وتعتصرني وعيونها مقفولة..ولسانها يتحرك على شفتي بدون ارادة....واصبح جسدي وجسد اختي كتلة واحدة ممزوجة بلبني وماء كسها الذي يغطي بظرها وشفراتها ....وهدأت اختي...والقت بايديها الى جانبها على السرير...وما زلت نائما فوقها وزبي داخل مهبلها....وكنت متشوقا لارى كسها لانني لا اعرف شكله...فالقيت بالشرشف الذي يغطينا بعيدا وسحبت زبي من كسها ببطئ فصارت تتوجع وتخرج صوتا ناعما وانينا لذيذا ...وعندما أخرجت زبي من كسها ونظرت اليه كدت ان اصاب بهستيريا من منظر كسها الصغير وكانت فتحته الغرقانة تشبه خاتم سليمان...وكانت تكسي كسها قليلا من الشعيرات السوداء حديثة الولادة...فطار عقلي لمنظر هذا الكس الذي طالما حلمت برؤيته...واصبح الآن ملكي وفي متناول زبي...ومن شدة لهفتي وحرارتي العالية التهمت شفرات كسها وصرت ادغدغ بها..وما ان لمس لساني بظر اختي(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان) حتى هاجت وماجت وصارت تدفع ببظرها لاعلى ليضغط على لساني اكثر....وصار لساني يتجول داخل كس اختي....واختي في قمة النشوة والحيصان....ورجعت الى بظرها من جديد وشفطته شفطا فطار صوابها وامسكت براسي وصارت تضغط عليه لالتهم بظرها اكثر وكأنها تريدني ان آكله وابتلعه من شدة هيجانها...وارتعشت اختي لتطلق صيحة دوت في محيط الغرفة من شدتها واصبح بظرها يضخ سائلا ساخنا بفمي ليكوي لساني وشفتاي...واعجبني رحيق شهوتها فابتلعته ولحسته لاخر نقطة فيه...ولم تكف اختي عن الانين والصراخ المتواصل...وانتصب زبي من جديد ولامس كسها...فرفعت اختي ارجلها عاليا ووضعتها على كتفي.. وامسكت زبي الغريق بأناملها الناعمة وانزلته لاسفل كسها ليستقر بخرم طيزها....وصارت تضغط بعضلات طيزها وتفتح ارجلها اكثر وكنت بدوري اضغط معها فانزلق زبي داخل طيزها لتشهق اختي شهقتين متواصلتين...وضغطت بعضلات طيزها على زبي بعد ان ضمت ارجلها...فصار زبي يكبر اكثر واكثر داخل طيزها من شدة الحرارة والاعتصار ..وارتعش زبي وكان يضخ لبني داخل طيزها وهو ينازع منازعة من شدة الضيق والاحتشار...وعندما شعرت اختي بسخونة ماء زبي صارت تضربني بايديها وتكلبش باظافرها بجسدي من شدة الحرارة داخل طيزها....وشعرت بشئ جميل جدا يسري بجسدى وعروقي وكنت في لحظات غريبة ومنعشة لم احصل عليها من قبل..(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).مما جعلني اقبل اختي من بطنها وسرتها وما يزال زبي داخل طيزها..ونظرت الى اختي وجدتها مغيبة عن الوجود من شدة اثارتها فخفت عليها وصرت اضربها بيدي على وجها ولكنها لم تتحرك ومغمضة العينين....فسحبت زبي من طيزها بسرعة..فاذا بها تئن وتتوجع...فتطمنت عليها..وتركتها..وذهبت الى الحمام واخذت دوشا باردا..وجسمي كله يرجف من شدة شوقي واثارتي...ذهبت الى الغرفة المجاورة واستلقيت على سرير بداخلها لاعطي لاختي المجال ان تذهب الى الحمام بدون خجل.. وتمددت على السرير..وبعد لحظات سمعت صوت اختي الحبيبة بالحمام..وقررت ان اذهب اليها داخل الحمام ولكنني تراجعت في اللحظات الاخيرة لانني اخجل منها..وعادت اختي الى غرفة نومها..والخجل الشديد من اختي منعني من اللحاق بها الى غرفة نومها..ومضى نصف ساعة ...بعدها ذهبت الى غرفة اختي ونمت خلفها حيث كانت تعطيني ظهرها...التصقت بها وكنت في قمة الهيجان...وكأنني اول مرة التصق بها...وكان زبي كالصاروخ الذي ينفجر اذا ارتطم باي جسم..كانت اختي ترتدي شلحة قصيرة بدون كيلوت...رفعت الشلحة ولمست طيزها بيدي...وكان زبي يعانق اشفارها..واستطعت ان ادخل اصبعي الاوسط بطيزها كاملا وكنت في قمة هيجاني حيث ضغطت براس زبي تجاه كسها فدخل زبي كاملا في كسها من الخلف وصار زبي ينحر في كسها نحرا وشعرت بضيق كسها لان زبي محشور بين الشفرتين لان اختي تضم ارجلها على بعض وسمعت صوت اختي تئن وكانها تنازع وامتدت يدي الاخرى الى بظرها لمداعبته وتغير صوت اختي الى اعلى مستوى من الانين وشعرت باصبعي الذي يداعب بظرها يتبلل وشعرت برعشتها العالية التي زادت صوتها انينا.(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)..وما هي الا ثواني حتى ارتجف كل جسمي وانزلت كل ما في ظهري من حيوانات منوية داخل رحم اختي....وصرت اضربها على طيزها من شدة اثارتي وهي تعض على يدي من شدة الاثارة الجنسية والشبق القاتل...وبعد قليل هدأنا وحضنتها من الخلف وما زال زبي داخل كسها يغرق ....ونمنا وغفونا ...نمنا الذ نومة بتاريخ حياتنا من شدة الارهاق والاثارة....واثناء الليل صحوت من نومي ولحست بظر اختي ببطئ حيث اطلت اللحس وكل برهة من الوقت اضع لساني على بظرها وارفعه حتى استوت اختي...وصارت تنهج...وارتعشت مرتين حيث لحست ماء كسها....ثم رضعت حلمات بزها حوالي نصف ساعة وكان زبي داخل مهبلها....وغفوت وانا ارضع حلماتها....ولم ادري كيف صحوت على قذف زبي داخل مهبلها...ثم نمت وغفوت من جديد...وبقينا نائمين حتى الساعة التاسعة صباحا....دخلت الحمام وتحممت...واحضرت اختي الافطار وبقينا نفطر صامتين ودون اي كلام..وكانت اختي تنظر الى الارض من شدة الخجل...وايضا انا مثلها..وقبل الانتهاء من الاكل بدقائق قرع جرس الباب...ذهبت اختي لتفتح الباب فاذا هي امي..استقبلنا امي بالترحاب...وجلست معنا على مائدة الافطار..ودخلت اختي غرفة نومها بسرعة لتوضبها وتوضب السرير وتخفي كل ادوات الجريمة..مثل كلوتها وحاملة صدرها وشلحتها ..ثم دخلت الحمام واخفت ما به ..ورجعت باقل من دقيقتين ترحب بامي وتبوسها من جديد..وكانت امي مبتسمة كعادتها..ومن يراها يظن انها اختي ولست امي مع ان عمرها تجاوز الاربعين سنة بقليل..وكان قدوم امي قد شجعنا على الكلام مع بعضنا انا واختي..وطلبت مني اختي ان اذهب الى الدكان لشراء بعض الحاجيات..ودخلت معها غرفة نومها لتعطيني الفلوس وكأن الامر عادي جدا وكأن شيئأ لم يحصل بيننا ..ورجعت من الدكان وجدت امي تصلي..واعطيت اختي الاغراض وباقي الفلوس وشكرتني وطلبت مني مساعدتها في المطبخ لاعداد الغداء..وتناولنا الغداء بصحبة امي (نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)فاقترحت علينا امي ان نذهب معها الى بيتنا لنبات عندها..لان ابي يداوم في عمله ليلا لمدة اسبوع..حيث كان يعمل بمحطة للوقود..ويشتغل اسبوعا في النهار واسبوعا بالليل حيث يتناوب العمل مع رجل اخر..واقترحت اختي على امي ان تبات هي عندها..فرفضت امي وقالت لن اترك بيتي...وبالفعل ذهبت انا وامي واختي الى بيتنا بعد ان اقفلنا بيت اختي..وكنت في اقصى درجات الحزن والغيظ..نامت اختي وامي بغرفة واحدة..ونمت انا بغرفتي مكفيا على وجهي..ولم تغمض لي عينا..وكان زبي سيقتلني من شدة انتصابه وخصوصا حينما اتذكر الليلة الساخنة الحمراء مع اختي..وفي منتصف الليل سمعت صوت الحمام ينفتح فخرجت مسرعا وكدت ان اتعثر في الكرسي من سرعتي ..وللاسف الشديد كانت امي تدخل الحمام لتبول..وبلمحة البرق فتحت الباب على اختي وجدتها نائمة فرجعت على الفور وخرجت امي من الحمام بعد دقائق معدودة ونامت ..صرت ادعي على امي من كل قلبي ...وغفوت قليلا واذا بي احلم انني التصق باختي..وعندما استيقظت وعرفت انه حلما طار صوابي ..واستيقظت امي من نومها مع اذان الفجر لتصلي الصبح..ودخلت الحمام..فدخلت الغرفة على اختي بسرعة وكانت نائمة..قبلتها قبلة حارة من شفتيها على الريق وادعت اختي النوم العميق..وصرت اتحسس كسها بيدي من فوق ملابسها وكدت انسى نفسي..وخرجت من غرفتها مسرعا..وتصادفنا انا وامي في الممر الخارجي حيث كانت تخرج من الحمام..فقالت لي مالك يا حمادة؟؟!!هل كنت بغرفتي؟؟؟!!فتلعثمت بالحديث معها وقلت لها كنت احلم انك تنادين عليا..فابتسمت وقالت روح نام يا حبيبي.(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).دخلت غرفتي وشعرت بالاحباط والخجل..ومع طلوع الشمس كانت اختي تعد الافطار والشاي بالمطبخ وتعمدت ان اساعدها وان احك زبي بمؤخرتها حين تتيح لي الفرصة..وكانت اختي تطلب مني ان اساعدها ونلتصق ببعض احيانا..والمس يدها احيانا..واغراني لبس اختي حيث كانت تلبس تنورة ضيقة وفانيلا رقيقة تفصل نهديها وحلماتها تفصيلا..وشدة هيجاننا نستنا ان امي موجودة معنا بالبيت..وكانت امي شديدة الذكاء وعندها دهاء خارق..فلاحظت تقربي من اختي..وجاءت الينا وقالت لنا انها ستذهب الى جارتها في موضوع خاص وسترجع بعد نصف ساعة حينما يجهز الافطار ..فتنفست الصعداء ..وقلنا لها ماشي الحال وسنجهز الافطار ..خرجت امي واقفلت الباب خلفها..وعندما سمعت صوت الباب يقفل ذهبت الى الباب واقفلته من الداخل و هجمت على اختي كالكلب المسعور..ونيمتها على الارض ونمت فوق صدرها بدون وعي.(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).ورفعت تنورتها وانزلت كلوتها وادخلت زبي في كسها بعد ان رفعت ارجلها لاعلى ..وكانت اختي تئن وتتلوى تحتي وقذفت حليبي داخل كسها وارتميت فوقها اقبلها من شفايفها بلهفة..فاذا بامي تقف فوق رؤوسنا وتتفرج علينا...قمنا مذعورين ومفزوعين وعجزنا عن الكلام من وهلة الصدمة..فجلست امي على الكرسي ووضعت يدها على خدها وصارت تبكي من داخلها وتلطم وجهها وقالت كنت اشك بكما من يوم ان رايت حمادة يدخل الغرفة بالليل وتحجج بانه كان يحلم..واضافت انها لم تخرج من البيت لتذهب الى جارتها بل طبقت الباب من الداخل واختبأت فوق الدرج...وصارت امي تصرخ صراخا عنيفا وقويا..وتقول اخر ما توقعت ان يعاشر الاخ اخته؟؟!!!!!!!!!!!لبست اختي هدومها بسرعة وتركت بيتنا وذهبت الى بيتها..وبقيت انا بغرفتي عاجزا عن الكلام..وفي حالة لا احسد عليها..ومضى اكثر من ساعة وانا حابس نفسي بغرفتي..ولم اسمع لامي اي صوت..وسمعت صوت ابي يدخل البيت..فطار عقلي وارتبكت ..واصبح جسمي يرتجف من الخوف..واقفلت الغرفة على نفسي بالمفتاح وصرت ابحث عن طريقة لاخرج من غرفتي واهرب الى الخارج..وايقنت ان امي لا محالة ستخبر ابي بما حدث..وسمعت صوتا يناديني ...فاذا هو صوت ابي...فعاد ابي يناديني ويقول ي**** يا حماده (http://*********/vb/t5569.html)عشان الافطار جاهز..لم اصدق نفسي..وفتحت الباب بحذر ..وجدت ابي وامي يجلسان حول مائدة الافطار وينتظراني!!!!!!!!!!!!!!استعدت قواي واغسلت وجهي وجلست بحذر على الكرسي...بدانا نتناول الافطار..وعلمت من هذا الموقف ان امي لم تخبر ابي..وخاصة عندما كان ابي يحدثني ويمزح معي..وبعد الافطار ذهب ابي لينام لانه كان سهرانا طوال الليل في عمله وبقيت امي في المطبخ فذهبت اليها وصرت اشكرها وابوس يديها وجبينها وهي تهرب مني (نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)..فقلت لها انها اول واخر مرة اعملها مع اختي..ونمت على الارض اقبل اقدام امي...ثم نهضت وصرت اقبل راسها فتحركت امي فاذا بي اقبل شفتيها دون قصد ...فتجمدت امي مكانها دون حراك..لتستقر شفتاي على شفتيها..وحضنتها بكل قوتي..وصار وجهها احمر ..وشعرت انها استسلمت ..وبعد ان فاقت من سكرتها دفعتني دفعة قوية وذهبت الى غرفتها التي ينام بها ابي..ولم تخرج من غرفتها الى بعد اذان الظهر لتتوضأ وتصلي الظهر..وصحي ابي للصلاة وتناولنا الغداء..وكان الكلام في البيت فقط لابي فقد التزمت انا وامي الصمت..وبعد اذان المغرب ذهب ابي الى عمله..ودخلت امي غرفتها ولم تخرج..وانتظرتها لتخرج لصلاة العشاء ولكنها لم تخرج ..صرت افكر كيف اكسب رضاها والم الموضوع الخطير الذي جعل اختي تموت وهي حية..وقررت ان ادخل غرفة امي بعد الساعة العاشرة ليلا وانيكها واكسر عينها وواللي يحصل يحصل وبالفعل دفعت الباب ودخلت ووجدتها نائمة..وتجردت من جميع ملابسي وكان زبي منتصبا ورفعت عنها الشرشف..وجدتها تلبس قميص نوم طويل رفعته عن ارجلها باقصى سرعة وسحبت كيلوتها بكل قوتي فافاقت من نومها مذعورة فنمت فوقها والصقت شفتاي بشفتيها وصدري بصدرها والتصق زبي بكسها..(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).فصارت تقاوم وتدفعني بايديها ولكن بدون جدوى لان زبي انزلق بكسها واصبح غاطسا داخل رحمها يقيس درجة حرارتها..وما هي الا ثواني معدودة حتى ارتعش زبي وقذف كل محتوياته داخل مهبلها..وعندما شعرت امي بحرارة زبي واحست بدفئ ماء زبي هدأت واستسلمت..وصارت تبلع ريقها واغمضت عينيها..فتجرأت وقلعتها القميص وانهوست عندما رأيت صدرها العاري وحلماتها الطويلة..انقضيت على حلماتها التهمها ...كانت طويلة بالفعل وحجمها مثل حجم حبة الزيتون..وعندما لحستها بطرف لساني هاجت امي الحبيبة وصارت تئن..وصوتها الحنون جعل زبي يكبر ويتصلب من جديد وهو داخل رحمها..وكلما شعرت به امي يكبر كانت تتوجع وتغنج اكثر..واصبحت انيكها باحتراف حيث كنت ادخل زبي واخرجه بكسها بسرعة ثم اخرجت زبي الغرقان وصرت امسح براسه بظرها فهاجت امي وصارت مثل الفرخة المذبوحة..وجائتها رعشة هزتها وهزتني وجعلتها تحضنني بكل قوتها وتضمني الى صدرها اكثر (نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)واكثر...فانفجر زبي في كسها من جديد واصبح زبي وكسها يرتجفان لدرجة انني سمعت صوت كسها وهو ينبض ويرتعش..وصرت امص صدرها اكثر واعض حلماتها باسناني ...ثم لحست رقبتها واذنها وهي مغمضة العينين..وما زالت يداها تحتضني..واعتدلت في نومي حتى صرت نائما على جنبي بجوارها وما زلت ارضع شفتيها ..وانتقلت بفمي الى بزها ورضعت حلمتها ونمت نوما عميقا وبزها بفمي وزبي داخل كسها يقيس حرارتها كالتيرمومتر..ونامت امي نوما هنيئا..ونكتها اكثر من 6 مرات اثناء الليل من كسها وطيزها..ثم لحست كسها واعطيتها زبي تمصه في نفس الوقت..ونمنا ونحن بهذه الوضعية حتى الصباح..ثم صحوت من النوم ولم اجد امي..فوجدتها بالحمام تغتسل..ذهبت الى غرفتي لاكمل نومي..ولم استيقظ الا على صوت والدي يناديني لافطر معهم..وبالفعل افطرنا وكنت اختلس النظرات لوجه امي فاراها وكانها ملاك يجلس معنا..وبعد الافطار تركتهم وذهبت الى بيت اختي..وجدتها عابسة وعيونها ممتلئة بالدموع ووجهها اصفر ولم تنطق ولا كلمة..فحضنتها وصرت امسح على شعرها واخبرتها بما حدث حدث بيني وبين امي فلم تصدقني..فابتسمت بثقة وكبرياء وقلت لها سآخذك معي الى بيتنا وتختبئين فوق الدرج وسانيك امي بغرفتها وتدخلين علينا فجأة وبذلك تكسري عينها وتخرجي من محنتك وخجلك..فبكت اختي من شدة فرحتها وحاولت نيكها فرفضت بشدة وقالت لي لن تقربني الا اذا رايتك تنيكها بالفعل...فوافقتها وبعد الساعة العاشرة ليلا اخذت اختي معي الى بيتنا وفتحت الباب وأختبأت اختي بغرفتي..ودخلت الى غرفة امي وجدتها نائمة..فرجعت الى اختي وقلت لها تعالي لترينني وانا انيك امي وساترك باب الغرفة مفتوحا..وبالفعل دخلت غرفة امي واضات نور الغرفة فوجدت امي نائمة وتلبس شلحة رقيقة وقصيرة وبدون كيلوت.(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)..رفعت طرف الشلحة واختي تنظر الي...وتجردت من جميع ملابسي ونمت فوق صدر امي ...ثم قلعتها الشلحة واصبحت عارية كما ولدتها امها..بدأت ارضع حلمات صدر امي والتصق صدري بصدرها ثم وضعت فمي على بظرها وبدات الحس كسها مما جعلها تفتح أقدامها وتمسك بشعري وتدفعه الى كسها اكثروهي تصدر انين عالي ومسموع حيث كانت تسمعه اختي بوضوح..وجاءتها الرعشة الشديدة التي جعلتها تنتفض وتصدر اصواتا عالية كلها تآوهات..فادخلت زبي بكسها حتى البيضات وصرت اضغط ببيضاتي على شفراتها فهاجت وصارت تضرب بيديها على ظهري من شدة نشوتها وشبقها..فارتعش جسمي رعشة جبارة وصرت اصدر اصواتا تدل على المحنة..وقذفت لبني بكسها وصار زبي ينبض بقوة...فحضنتني امي ودخلت علينا اختي وقالت بالهنا والشفا يا ماما..وباست امي من جبينها وقالت لها الان احبك اكثر من الاول..فتفاجأت امي وتلعثمت...وحاولت النهوض من مكانها..لكن اختي تركتنا وذهبت الى الغرفة الاخرى..صارت الدموع تنزل من عيون امي فمسحتها لها بيدي وقلت لها..اعتبري الامر عادي وكلنا في الهوى سوى..وابتداء من هذة اللحظات سنعيش انا وانتي واختي اجمل لحظات عمرنا..وسننام على سرير واحد..فسكتت امي ولم تجب...ناديت على اختي بصوت عالي فجاءت...وجردتها من جميع ملابسها امام امي..ونيمتها على السرير بجانب امي وعملنا وضعية 96 وصرت الحس كسها وتمص زبي المشبع بالسائل المنوي...(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)وامي تنظر الينا ..ثم وضعت زبي على بظر كس اختي وصرت الحس كس امي بنفس الوقت وكانت امي واختي في قمة الهيجان...واخرجت زبي من كس اختي ووضعته بكس امي وصرت الحس كس اختي..ثم اضع زبي بكس كل واحدة دقيقة وانتقل الى الاخرى..ثم طلبت من اختي ان تنام فوق صدر امي وتمص حلماتها..وصرت اتجول بزبي بين طيز اختي وكس امي والكل منا يخرج انينا قويا..وتفاجئت عندما صارت اختي تلحس كس امها بجنون....وفي هذه اللحظات وضعت زبي بطيز امي..صارت اختي تلحس بظر امي وانا اضغط بزبي في طيزها فانفجر زبي في طيز امي واغرقها وارتعشت امي وصارت تتآآآآآآآآآآآآآآآآآآوه بشكل غير طبيعي...مما زاد هيجان اختي وجعلها تمص زبي بعد ان اخرجته بيدها من طيز امي..وامسكت راس امي ووضعت فمها على كس اختي لتلحسه..فرفضت الفكرة ولكنني صممت وسحبتها من راسها فالتهمت كس اختي بفمها وصارت تلحسه باحتراف..وكانت اختي في غاية النشوة والفرحة معا...وأنتصب زبي من شدة فرحتي باختي...وطلبت مني اختي ان انيكها بكسها لان حرارة كسها مرتفعة جدا..فاولجت زبي داخل كسها وكانت امي تلعب ببيضاتي وتدفع بزبي بيدها بكس اختي فلم اسيطر على نفسي وانفجر زبي بكس اختي على الفور واختي في قمة الرعشة والهيجان واخرجت امي زبي بيدها من كس اختي(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان) وصارت تلعقه بقوة وتبتلع كل قطرة لبن فيه....ثم ذهبنا ثلاثتنا الى الحمام لنتحمم..واعجبني منظر امي وهي تبول امامنا..فوضعت يدي تحت كسها لالتقط بولها وبالفعل امتلأت يدي ببول امي فاغرقت به زبي المتدلي..فانتصب زبي واصبح كالحديد..حضنت اختي من الخلق وجعلتها تقف في وضعية الكلب وكان كسها من الخلف بارزا باتجاهي فصرت ادخل زبي بكسها من الخلف وهي ساجدة..واختي تئن ..وجعلت امي تقف بجانب اختي وتعمل نفس الوضعية وصار كس امي وكس اختي بارزان امام زبي وكنت ادخله بكس اختي ثم بكس امي وجسمي يغلي غليانا من شدة اثارتي وخصوصا عندما اسمع تآآآآآوه الاثنتين..ولارضاء امي قذفت محتويات زبي داخل رحمها فانتفضت ..ولم تستطع السيطرة على نفسها فنامت على الارض من شدة رعشتها فشعرت اختي بامي وصارت تحضنها وتلتهم حلمات صدرها ثم التهمت كسها لتنظفه بلسانها...وتحممنا تحت الدش ثلاثتنا وكانت يدي اليمنى تفرك كس امي ويدي اليسرى تفرك كس اختي..ويد امي واختي تفركان زبي وبيضاتي...وكانت ليلتنا الحمراء مثيرة جدا ومميزة...حيث رجعنا الى فراشنا لننام جميعا على سرير امي ونمت بالوسط وكنت اقبل شفاه امي تارة وشفاه اختي تارة أخرى ...وارضع حلمات امي تارة وحلمات اختي تارةأخرى(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان)..والحس كس اختي ثم كس امي...وكنت انتقل بزبي من فم اختي الى فم امي...ووضعت زبي بطيز امي فاغمضت عيونها وضغطت عليه بعضلات طيزها حيث لم استطع اخراجه...وبقي بطيز امي وغفوت...واثناء الليل شعرت بسخونة طيزها العالية فانتفض زبي وانا في سبات عميق واغرق طيز امي ...ومع الصباح وجدت اختي تنام فوقي وتفتح ارجلها وهي فوقي وتضع زبي داخل طيزها...وضغطت عليا باقصى ثقلها ...فتاه زبي داخل طيزها وصارت تضغط على بيضاتي مما جعل زبي ينفجر وشعرت انني اغوص بفرن عالي الحرارة.....وفي الصباح تساعدنا في تجهيز الافطار وانكسر حاجز الخوف والخجل بيننا وصرنا نضحك ونمزح وجاء ابي من عمله وافطرنا جميعا..وصرنا ننام كل ليلة على سرير امي وانيك امي واختي...واحيانا نذهب جميعا الى بيت اختي لنمارس الجنس اللذيذ...وفي يوم من الايام كان ابي بالعمل..فاحضرت اختي ووصلنا لبيتنا فوجدنا امي قد اعدت الحلاوة ونتفت شعرتها امامنا ونتفت شعرة اختي وايضا شعرتي...ثم علمتهن السحاق..وصارت اختي تمارس السحاق العنيف مع امي...وبعدها انيكهن..(نهر العطش بمن تشعر بالحرمان).وبالفعل قضيت اجمل لحظات عمري معهن...وما زلت انيكهن حتى هذه الساعة..وليعرف الجميع ان اجمل نيك بالكون كله هو نيك المحارم وخصوصا عندما تنيك اثنتين على سرير واحد وفي نفس الوقت...لانك ستشعر بشعور جميل جدا لا يوازيه شعور

كيف وصلت إلى نيك امي

أنا أحمد عمري 25 سنه تعرفت على صديقة اختي وأحببتها وأردت أن اتزوجها ، عندها قالت لي اختي بلاش لأن مشيها وحش ، فلم أصدق أختي .
وعندما وجدتني مصمم على أن اخطبها فقالت لي بصراحة البنت دي ليها علاقة بأخوها . فقلت أتأكد بنفسي ، عندما حضرت هذه الفتاة لزيارة أختي ،طلبت من أختي تتركنا لوحدنا ، وعندها جلست معها نتكلم بأمور خطبتنا ، ومسكت يدها ، ثم عانقتها وقبلتها في خدها ولم تمانع ، ثم قبلت فمها وأيضا لم تمانع ، وعندها حضنتها وأخذت أقبلها في كل مكان ومسكت بزازها أعصرهم وهي متجاوبة معي ، ووقف زبي واخذ يضرب في كسها من فوق الملابس ، فوجدتها تمسكه وتضغط عليه وهي مغمضة عينيها ، فطلبت منها ان ترتاح على السرير التي بغرفة أختي ، ونيمتها وفضلت اقبلها في رقبتها وامص شفايفها ، ورفعت الجيبة التي كانت تلبسها ووضعت يدي على كسها من فوق الكلوت فوجدته غرقان من ماء شهوتها ، فمددت يدي داخل كلوتها ومسكت كسها وهي مثل المخدرة ، ووجدت نفسي انزع بنطلوني وكلوتي وأركب عليها بعد ما ساعدتني بنزع كلوتها ، وفضلت ادعك في كسها وهي تتأوه اااااااااه اااااااه ياللا ياحبيبي مش قادرة ، ياللا دخلو وأنا اقولها ادخل إيه ؟ تقول دخل زبك في كسي ، وانا مش سائل عنها وعمال أدعك في كسها وأمصمص في شفايفها ، وهي خلاص إستوت على الآخر ، وروحت مدخل زبي في كسها وفضل أيك فيها وهي تقول كمان نيكني ياحبيبي ، قطع كسي ، اهريه من النيك ، ااااااااه ياكسي احبك يا احمد ، نيكني جامد اموت في زبك ، وانا عمال انيك واطلع وادخل لحد ما جبتهم في كسها ، وفجاة لاقيت الباب مفتوح شويه وأختي بتبص علينا ، عملت نفسي مش شايفها وفضلت ابوس فيها بعد ماخلصت نيك ، وسألتها هوّ انتي مفتوحة ؟ قالتلي أصل انا كنت بلعب في كسي بخيارة ودخلت الخيارة غصب عني ، ومن ساعتها وانا مفتوحة .
صدقت كلام أختي إن اخوها بينيكها ، فقلت كويس أتسلى معاها وانيكها ، ومن ساعتها وانا بنيكها ، ووقتها واتغيرت نظرة اختي لي ، وبدأت اختي تتجمل ووتتكلم معي كلام جريئ ووجدت نفسي أميل لأختي وألاطفها ، وهي كذلك بدأت تتقرب لي ولكن بحذر ودائما تطلب رأيي فيها وفي جمالها ، وتقارن بينها وبين حبيبتي ، وشويه شويه إلى أن بدأت بالإحتكاك بي فعندما تمر بجانبي تتعمد ملامسة زبي بيدها تارة وبطيزها تارة أخرى ، ووجدت نفسي أقبلها في فمها وهي في غاية السعادة وتتطور الأمر إلى أن مسكت بزازها ولم تمانع واخذت في الدلال وانا في قمة هيجاني ، وبدات تنتظرني إلى ان ارجع من العمل وتدخل غرفتي وتسألني عن اخباري مع صديقتها ، وأمي تراقبنا وهي شاكة في الموضوع وباتت متأكده انه يوجد علاقة بيني وبين اختي .
وتقدم لأختي عريس ورفضته فطلبت مني امي ان أقنع اختي بالعريس وفعلا أقنعتها على امل اننا سوف نكون بحريتنا بعد الزواج ،

نرجع لأمي محور القصة ، امي بالمناسبة عمرها حوالي 46 سنة وأبي توفي وتركها في ريعان شبابها ، وابت أن تتزوج وهي بيضاء جميلة وجسمها ممتلئ بعض الشيئ ، ووجدت امي تتغير من ناحيتي وتتجمل وتبرز مفاتنها ، فعندما أغازلها واقول لها إيه الحلاوة والطعامة دي ترد عليا وتقول ما انت سايب الحلاوة ورايح تدوقها بره ، وهنا أحسست انا تفكر فيّ جنسياً ، فقلت في نفسي إتقل شويه ، فلاقيتها كل يوم تستحمه وتتزين وانا أغازلهاوهي ترد عليا بنفس الكلام ، إلى ان قالت لي اليوم اخواتك عند عمتك حا يباتوا هناك وانا قاعدة لوحدي تعالى اقعد شوية معايا تسليني ونسهر مع بعض بدل ما انا قاعدة لوحدي ، قلت آه يبقى ناويه على حاجة .
وفعلا روحت لأقيتها مستحمية ولابسة قميص نوم احمر ومن غير سوتيان ومنتظراني كأنها منتظرة زوجها ، فعندما شوفتها أطلقت صفارة وقلتلها ايه الحلاوة دي ، انتي مش أمي دانتي عروسة في ليلة دخلتها ، فابتسمت وقالت لما نشوف حاتعمل ايه في العروسة ، فضحكت وأخذتها في حضني وبوستها ، فقالت ياللا نتعشى الأول وبعدين نتكلم على راحتنا .المهم اتعشينا وقامت تشيل السفرة ودخلت المطبخ علشان تعمل شاي دخلت وراها وحضنتها من ورا وكان زبي واقف على الآخر وطبعاً وانا باحضنها زبي دخل بين فلقتين اطيازها فضحكت وقالتلي ما تستعجلش الليل قدامنا طويل .جابت الشاي وقعدت جانبي وانا باشرب قعدت اهزر معاها وامسك بزازها وهي عامله مكسوفة وخلصنا شرب شاي وقولتلها نفسي ارضع في بزازك زي زمان لما كنت صغير ، ضحت وقالتلي ياروحي انا وبزازي ملكك وارحت مطلعة بزها وقالتلي خد ياروحي ارضع وانبسط باين عليك مش جايبها البر الليلة ، واخذت بزها وحطيتو في بؤي وايدي التانية ماسكة بزها التاني ، وانا بارضع تقول ارضع ياروحي رضاعتك حلووة اوووي ، وبعدين قالتلي تعالى ندخل اوضتي علشان ناخد راحتنا .دخلنا غرفة النوم وطلعت على السرير وقالت تعالى جانبي وطلعت نمت جانبها وروحت مطلع بزها وكملت رضاعة وهي وجهها لي ورجلي على فخذها وزبري راشق في كسها من فوق القميص ، لاقيها راحت ماسكه زبري وكلمته وقالتله إهدا شويه وما تستعجلش احنا ليلتنا طويلة ، قولتله آه يا أمي لو تعرفي هو مستعجل أد إيه ؟ كنتي عذرتيه ، فضحكت وقالت آه يا حبيب ماما تعالى ياحبيبي ، انا من اليوم مش ماما انا حبيبتك وعشيقتك وبس ، قولتلهاتعالي ياحبيبتي وفضلت ابوس فيها وامص شفايفها وامص لساني وهي خلاص استوت على الآخر .وبعدين نزلتعاوز الحس كسها قالت استنى لما اقلع الأندر ده ونزلت لقيت أجمل كس كس حبيبتي وفضلت الحس فيه واعضعض فيه وامص زنبورها وهي ممحونه على الاخر احححححححححححح اووووووووووه كمان الحس كمان بؤك يجننننن ايييييييييييييييييييي مش قادرة وانا نازل لحس ومص ، وبعدين قالتلي نفسي امص زبك ياحماده روحت مغير الوضع ل 69 بقيت الحس كسها وهي تمص زبي وتقول ****** على زبك ماكنتش اعرف ان زبك حلو كده ااااااااااه حماده تعالى نيك حبيبتك انا خلاص مش قادرة ، كسي مولع قولتلها من عيون حبيبك ، وروحت رافع رجليها على اكتافي وقعدت ألعبلها شوية على اشفار كسها وزنبورها وهي مولعه ، وروحت مدخل زبري مرة واحده فشهقت اااااااااااااه ااااااااااااااااااااه حاسب شويه على حبيبتك كسي من زمان ماتناكش وانا مش سائل عنها وعمّال انيك كس مامتي حبيبتي وهي تصرخ وتقول حرام عليك فلقتني نصين ااااااااااااااااه احححححححححححححححح اووووووووووووووووه نيك كمان نيك جااااااامد بحبك انا حبيبتك انا عشيقتك انا لبوتك نيك ياحبيبي كسي عطشان ، كان بيحلم باليوم ده نيك نيك يا حبي قطع كسي إهريه من النيك وانا هايج زي الطور داخل طالع بقوة وبيوضي بتخبط فيها من قوة النيك واقولها خدي ياروحي خدي في كسك خدي كمان خدي جامد وفضلت انيك لحد مالقيت نفسي حانزل قولتلها حانزل ياروحي قالت نزل في كس حبيبتك كس حبيبتك عطشان ارويه من لبنك اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااه بحبك ياروحي يا اجمل ماما وروحت منزل في كسها . وهي لافه رجليها حول ظهري لحد ما زبري نام ورحت نايم جانبها وراحت في بكاء شديد .فضلت أبوس فيها واحضنها وأقولها ليه بتبكي مش ده اللي كنتي عاوزاه ؟ وهي تقول مش عارفه ده حصل إزاي ، وانا اطبطب عليها وابوس فيها واقولها خلاص ياروحي مش حاطلب منك تاني طالما ده حايزعلك ، انا كنت عاوز ابسطك ، وهي نازلة بكاء ، وفضلت أواسيها لحد ما هدئت وقامت أخدت شاور ، ولما طلعت من الحمام ابتسمت لي ، قولتلها نعيماً يا قمر ، عملت مكسوفة ودخلت أوضتها .دخلت وراها وحضنتها وقولتلها هديتي ياروحي ؟ أنا ماليش إلاّ انتي وسرنا حايبقى في بير غويط ولا أحد حايدرا بأي حاجة من اللي حصلت وروحت بايسها من شفايفها لقيتها راحت واخداني في حضنها وقعدت تبوس فيا وانااححضنها ولقيت زبي وقف تاني قولتلها اهو انتي وقفتي حبيبك تاني قالتلي خليه واقف علطول اصل حبيبه مشتاقله اووووي . وارحت قايمة واخداه في بؤها وفضلت تمص فيه زي المجنونه ، وفضلنا طول الليل انيك فيها وبعد النيك تفضل تبكي شوية واقعد اطمنها لحد ما تهدأ ونعيد النيك تاني لحد الصبح .ومن يومها واحنا عايشين مع بعض زوج وزوجته وهي اطمنت ووعدتها اني حاكون ليها فقط ومش حاتجوز لأنها فعلاً اصبحت كل حاجة في حياتي وخلاص نسيت موضوع البكاء بعد النيك ودايما بتكون سعيدة وهي تحتي وتقولي انا ما شوفتش السعادة إلا معاك وأنا فعلا مش حاسس إنها امي . بحس انا زوجتي وحبيبتي وكل حاجة لياودي كانت قصة واحد صاحبي طلب مني أكتب قصته لكي يستفيد الجميع منها

انا وخالي الصغير

انا فتاه عمري 28 سنه . وخالي عمره 18 سنه . كانت نظرته ليه غير احس فيها شي وكان يزورنا فالبيت كنت اطلع اقابله ببجامة نوم والبنطلون ضيق ومؤخرتي مره شاده البنطلون ويوم امشي كنت ادلع واتمايل واحيان اثني جسمي على قدام خالي يطالع فيني وكنت احسه مستحي مني واحيان نظرته فيها شهوه . ومره من المرات كنت امشي قدامه وهو خلفي وحسيت بيده تلمسني من وراء وضحكت وهو ارتبك قال مو قصدي قلت له اكيد مو قصدك وانت عيونك ماتفارقني انت ناوي لك ع شي وقال لا بالعكس انا بصراحه بديت اميل له ودي انه يكرر اللمسه مرات ومرات وفي يوم من الايام كنت لوحدي في البيت وجاء خالي وفتحت له الباب ودش البيت وسال عن امي واخواتي قلت طلعو زيارة لبيت عمي . وكان وده يمشي قلت له خليك معاي اجلس عندي لين تجيون اهلى وجلس بديت انا اغريه كنت لابسه بجامه مره ضيقه وخفيفه وكان كلوتي واضح من تحت البنطلون . ونظراته مره ماتفارق مؤخرتي وكنت انا وهو جالسين في الصالون وقام هو يبي يروح يغسل ولمحت زبه مره واقف من تحت ملابسه وضحكت بصوت عالي وش ذا ياخالو اكيد شايف لك شوفه في الجوال والا في الشارع وارتبك ومره انكسف وقال لا بس احيان يصير كذا فجاه وقلت خلاص انا اقول لامي تزوجك . وراح ويبي يغسل وجهه ورحت وراه وقال ترا اذا لحقتيني راح ارش عليكي مويه وقلت عادي قال لبسك شفاف واضح ومع المويه يصير مره كانك عاريه قلت مايهمني قام هو ومسكني من يدي وسحبني ودخلني تحت دش المويه وفتح المويه عليه وانا بملابسي وغرقت وصرت شبه عاريه وانا اضحك واسب فيه وهو يقول كل شي فيكي واضح حتى الشنطه صارت اكبر وانا اضحك وقلت له اكيد اللي قبل شوي موقفه زبك شنتطي ومسكني مع يدي وقال ايه وضرب بكفه على طيزي وكانت ضربته مره حاره وتلسع وانا صحت اح يوووه الحين تصير حمراء علشانها غرقانه وقال احسن علشان تذكريني كل ماغيرتي ملابسك . وكنت امشي متوجهه لغرفتي وهو يمشي وراي وقلت له فين رايح قال معاكي قلت له ببدل ملابسي قال عادي بروح معك وضحكت وقلت لا والله واذا رحت معاي وشفتني ابدل ملابسي بتصير مثل المجنون وضحك وقال ماعاد بقي فيني عقل بعد هذا وقلت اوووف لهدرجه ومشيت بسرعه ولحقني ومسكني وقام يلصق جسمه فيني ويقول راح اشوفك وانتي تبدلين وكان زبه مره ضاغط على طيزي وانا مره مره ولعت ودخلنا الغرفه وقال يلا بدلي ملابسك قلت له مابي اطلع وابدل قال ترا انزعها بالقوه قلت ماتقدر وهجم عليه ومسكني ونزل بنطلوني والكلوت وانا اضحك واصيح واقول عيب عيب لا تشوف عيباتي . وفي نفس الوقت مره مولعه ومبسوطه وهو مره نفسه حار يعني مولع . وقال الحين وش رايك اسدحك ع السرير وقلت له ليش وشتسوي فيني لا يكون ناوي تسويها فيني ياويلي وقام يبوس فيني ويبوس خدودي ورقبني وانا بصراحه مره مسلمه امري ومص شفتي مص لين ولعت نار وفتحت سنتياني وقام يبوس ويمص حلماتي وانا في عالم ثاني ومسك كسي بيده وحس بحرارته وفرازاته وقام يدعك في كسي بيده ويبوس في شفتي وديودي .ومسكني مع بظري وشده يمن ويسار وانا مره شابه وامنهت اه اه ياويلي تعورني وقال الحين اخليكي تنسين الوجع ونزل يلحس كسي بلسانه وانا مره ملتهبه وشاده نفسي وهو يلحس اشفاري ويمصها وبدأ في يلعب بلسانه على بظري يمين ويسار وفوق وتحت لين اترعش كل جسمي ونزلت مره ومره ومره وصرت مره ذايبه وحراره ولعت في كسي ويظري وقام ونزع ملابسه واول مره اشوف زب على الطبيعه وكان زبه مره طويل ومتين وقلت ياووووووووه وش ذا مقدر عليه وقال تعالي امسكيه ومسكته بيدي وضغطت عليه وصرت العب بيه واحركه بصدري وقال تبغي تمصيه قلت بس مقدر امصه كله قال مصي اللي يريحك منه وبديت اداعبه راس زبه بلساني وقال اكيد شايفه افلام قلت كثير وقال يلا مصيه مثل اللي في الافلام وقمت دخلته في فمي ومصه وارضعه لين صار مره جامد وقال يلا ادخله في طيزك وقلت له لا مقدر يعورني قال ماعليكي بس راسه وقلت مقدر مره خرقي ضيّق وقال ماعليكي انتي طيزك كبيره وبعدين انا ادخل راسه بكريم وبس ماراح ادخله كله وقام شدني مع رجولي ورفع رجولي فوق وانا نايمه على ظهري وقلت لا ياخالو لا تفتح كسي قال ادري انك بنت وماراح افتحك من قدام ابدخله راسه في مكوتك بس انتي سيبي نفسك لي ورفع رجولي فوق ودخل جسمه بين رجولي وصار يثني رجولي على صدري وراسي وصارت مكوتي عند زبه وحط كريم على زبه وضغطه في خرقي ومن شدة الضيق ارتفع زبه وقام وصار يثني رجولي على صدري اكثر ومكوتي ترتفع فوق ومسك زبه وضعطه بقوه في طيزي ودخل راسه وكان يعور بس لذيذ وقلت بس راسه وصار يحرك بشويش ونزل عليه بصدره ويديه تثني رجولي على صدري ومكوتي احسها ترتفع فوق وصرت مثبته تحته ومسيطر هو عليه وقام يدخل زيه بزياده في طيزي وانا اصيح طلعه طلعه يعورني وهو يقول خلاص اذا دخل راسه دخل كله وانا مره ما اقدر اتحرك وهو يحرك جسمه ويضرب على اردافي وصار زبه كله داخل في مكوتي وانا اصيح واه اه يعورني ذبحتي فكني ياويلي مكوتي تعورني وهو كل شوي يزيد من سرعته وزيه مره داخل لين الاخير ومره يعور وانا احيان يغماء عليه من الالم ومن الشهوه وقذف المني في طيزي وكان نار وماوقف واصل ينك فيني وفي مكوتي لين صرت اصيح من الالم ومن شده الوجع وهو مثبتني تحته ومكوتي مرفوعه له بس احس بزبه مملي مكوتي وبطنه يضرب في اردافي وانا اترجى فيه خلاص طلعه وهوه مره صاير مجنون وفذف مره ثانيه جوه خرقي وقلت له خلاص قال اصبري ونام عليه بصدره وزبه داخل طيزي احسه يصغر وبداء يطلعه من طيزي وانا ما اقدر اتحرك من شدة الالالم وبكيت مره وهو يضحك ومكوتي صارت حمراء من كثر مايخبط فيها وقال تبغي ثاني وقلت له لا مره انت ماكر تقولي راسه بس والحين دخلته كله فيني ومسك رجولي وشدها مثل السابق ودخله في طيزي مره ثالثه وياويلي ياويلي اح اح ياوحش ارحمني وناكني اكثر من تسع مرات لين صارت اردافي مفرقه عن بعض .