قصه ساديه مولعه هتجيبيهم علي نفسك

القصه دي حصلت من حوالي سنه بس انا دلوقتها سبتها بدور عللي كلبه تانيهعرفتها عن طريق الخطا يث كنت اتصل بصديقي فاتصلت بها بالخطا كان صوتها ناعم ولما عرفت ان النمره غلط اتعمدت اهزر شويه لاقيتها استجابت معايا قفلنا اول مكالمه من غير منتعرف وتاني يوم اتصلت عليها وقالتلي النمره غلط يا عم انت قولتلها منا عارف قالتلي يعني انت قاصد بقا قولتلها بالظبط كده قالتلي عاوز ايه قولتلها عاوز اتعرف قعدت تتقل شويه مش هطول في التفاصيل دي المهم بدات اتعرف عليها وعرفت انها عندها 24 سنه ومتجوزه واحد كبير عندو 45 سنه وديما بيسافر تبع شغلو وبدانا نقرب لبعض اكتر كان اسمها منه كنت ديما بحس في صوتها انها محتاجه لحد يكون معاها ديما تكلمو وتشكيلو فبدات العب النقظه دي وحسستها بالامان نحيتي وبدات تفتح قلبها وتحكيلي انها مش مستريحه مع جوزها ومكنتش عاوزه تتجوزه اصلا بس اهلها غصبوها وهيا مش بتحبو ومش بتحس معاها باي متعه المهم انا كمان حكيت ليها عني شويه وبقينا قريبين اوي بعد اسبوع طلبت اقابلها في الاول رفضت بس لما قولتلها بالطريقه دي مش هينفع نتكلم ل شويه في التليفون وافقت لانها كانت محتاجالي فعلا قابلتها اول مره في كافتريا اسمها زودياك علي النيل قعدنا سوا كانت بنت جميله اوي وبيضا وجسمها من النوع الوسط بس كان صدرها كبير شويه ووسطها جامد من الاخر مزه كانت في الاول مكسوفه مني بس قعدت اهزر معاها شويه وخدنا علي بعض بدات اغزل فيها في الاول بينت انها مضايقه بس بعدين بدات تبصلي وتبص في الارض وعامله مكسوفه بدات ازود كلامي واقولها يا بخت جوزك بيكي انتي جميله اوي والي يشوفك بيتسحر بجمالك لاقيتها مستجيبه لكلامي اوي المهم قابلتها كذا مره بره وبدات البت تبقا هيمانه وملهوفه انها تشوفني وبدا الكلام يتطور وفي يوم اتصلت عليها وقولتلها انا جيلك البيت في الاول قالت بلاش بس لما قولتلها ينفع تزعلي احمد منك قالتلي مقدرش تعالي تنور المهم رحتلها البيت وهناك اتفاجئت لاقيتها لابسه روب ابيض حرير وتحتيه قميص ابيض وسايبها شعرها كنت اول مره اشوف شعرها كان اسود وناعم وجامد اوي انا شوفتها اتصنمت كانت مزوقه نفسها المهم دخلت قعدت معاها وبدات افكر وقولت المرداي اول مره هبقا سادي انا مجربتش الساديه مع اي واحده قبل كده بس حسيت ان دي البنت المناسبه جوزها مش موجود والبت ملهوفه عليا ومحتجاني المهم قعدت معاها شويه وبدات اسيها بالكلام وبعدين قربت منها وقولتلها انتي عاوزه ايه بالظبط قالتلي انا عوزه ابقا معاك تعوضني الي معشتوش مع جوزي رحت حطيت رجل علي رجل ووبصيت بعيد عنها وقولتلها بشرط قالتلي ايه قولتلها تسمعي كلامي مهما كان قالتلي اكيد هسمع كلامك قلتلها مهما كان طلبي قالتلي ازاي يعني قولتلها مع الوقت هتعرفي انا بب اقول الكلمه مره واحده وبضايق لما مش بتتنفذ انا شوفت في عين البت الشوق وحسيت انها خلاص ملهوفه ع الاخر قولت كده استوت اوي المهم قولت اوصلها تفكيري بالتدريج عشان البنت متنصدمش رحت واقف وراها وهيا قاعده علي كرسي ومسكت اكتافها الاتنين بشويه قوه وقولتلها انا احب البنت الي معايا تكون ضعيفه جدا مطيعه متكسرش ليا كلمه مهما كانت تستحملني ماشي يا حلوه قالتلي احمد انا موافقه علي اي حاجه تقولها بس عشان خاطري متسبنيش قولتلها مش هسيبك بس انا لسه مخلصتش كلامي انا يا منه من هنا ورايح مسميش احمد وقومت قاص باديا جامد علي اكتافها لاقيتها صرخت صرخه خفيفه من الوجع وقالتلي امال اسمك ايه قولتلها من هنا ورايح متنادينيش الا يا سيدي مفهوم يا حلوه بصت كده بتريقه وقالت ماشي يا سي السيد وضحكت قومت قرصت جاااااااامد وصوابعي غرست في كتفها صوتت جامد اوي وقالتلي مالك زعلت مني ليه قولتلها انا مش بهزر وزعقت جامد فيها وقولتلها من هنا ورايح اوعي تضحكي قدامي خالص مفهوم يا بت قالتلي حاضر يا سيدي قولتلها شاطره انتي عارفه لما انا ابقا سيدك انتي تبقي ايه قالتلي ابقا منه قولتلها لا يا روح امك انتي من هنا ورايح اسمك خدامتي منه بصت مستغربه قومت مرجع ايدي لورا وضربتها علي كتفها جامد وقولتلها مش عجبك يا بت ولا ايه البت صوتت وقالتلي لا خلاص يعجبني انا مستعده اعمل اي حاجه يا احمد عشان خاطرك انا محتجاك اوي قومت رجعت ايدي ولطمتها علي وشها جامد اوي وقولتلها مش قايلك مسميش احمد يا بت انتي نسيتي ولا ايه يا روح امك البت حطت ايدها على وشها من الوجع وقالتلي نسيت والله يا سيدي قولتلها والخدامه الي تنسي حاجه سيدها قايلها تعمل ايه قالتلي تتاسفلو يا سيدي قولتلها طيب يلا سمعيني اسفك يا روح امك قالتلي انا اسفه يا سيدي مش هعمل كده تاني رت مرجع ايدي ولطشتها قلمين جامدين اوي وقولتلها في خدامه تقعد علي الكرسي قدام سيدها راحت قايمه من علي الكرسي وهيا ماسكه وشها من الوجع حوشت انا ايدها لطشتها قلمين تانيين وقولتلها علي الارض يا وسخه تحت رجليا البت بصت مستغربه بصيت انا ليها بعصبيه اكني هاكلها وانا محمر وشي البت خافت وراحت قاعده علي الارض قالتلي كده يا سيدي رحت شايطها بالشلوت قولتلها لا مش كده يا روح امك البت مستحملتش الشلوت وصرخت اوي قولتلها اخرسي يا بت قالتلي اقعد ازاي طيب يا سيدي قولتلها علي ركبك وراسك توطيها علي الارض ناحيه رجليا البت اترددت شويه وبعدين قامت قاعده علي ركبها بس لسه موطتش راسها قمت شايطا بالشلوت وكان جامد وقولتلها مش قولتلك انا مش بقول الكلام الا مره واحده يا بت يا وسخه انتي بدات البت توطي براحه اكنها مش عاوزه بس اتغصبت عشان متنضربش تاني المهم انا كنت لابس جزمه البت وشها كان ناحيه الجزمه اول مقربت الجزمه من وشها البت راحت رافعه راسها لفوق قولتلها اوبا ايه الي عملتيه دي يا بنت الوسخه انتي مش عجبك جزمه سيدك قالتلي لا لا يا سيدي متزعلش متزعلش بلاش ضرب بس قولتلها انتي لسه شفتي حاجه انتي جبتيه لنفسك بصي يا روح امك من هنا ورايح اي غلطه بسيطه منك عقابها كبير اوي عشان بعد كده اي امر لسيدك يتنفذ من غير تفكير وحياه امك انا هربيكي علي الحركه دي البت قالتلي خلاص حرام عليك حرمت بس متضربش انا هسمع كلامك قولتلها لازم تتعاقبي عشان بعد كده لما تفكري تعصي سيدك تبقي تفتتكري يا بنت الوسخه قالتلي بلاش يا سيدي ضرب قولتلها انتي معترفه انك غلطانه ولا لاء يا بت قالت معترفه يا سيدي قولتلها في خدامه تغلط مع سيدها ومتتعاقبش؟ قالت لا ياسيدي لازم تتعاقب بس انا مش هغلط تاني بلاش عقاب قولتلها طيب يلا يا بت اتاسفي لسيدك كده البت قالتلي انا اسفه يا سيدي قولتلها احااااااااا يا بنت الوسخه هو ده الاسف قالت امال ازاي بس يا سيدي قولي اعمل ايه بس متزعلش مني وتتعصب يا سيدي المهم انا سيت ان البت لاص بقت ايفه مني وبقت زي الخاتم في صباعي قولت ابدا بقا اذلها بجد رحت شايطها شللوت في ضهرها وقولتلها يا بنت الوسخه لما تتاسفي لسيدك اول حاجه تعمليها تبوسي رجليه الاتنين وبعدين تتاسفي البت بصتلي وقالتلي بس انا عمري مبوست رجلين حد رحت شايطها شلوت اجمد من الاولاني وقولتلها وانا اي حد يا بنت الوسخه ماشي يا كلبه اانا هعرفك البت قالتلي لا لا لا خلاااااااااص خلاص البت راحت مقربه ناحيه رجلي بسرعه وبصت للجزمه ومتردده قولتلها هعد لحد تلاته لو منفتيش الامر جهزي نفسك لعقاب عسير بدات اعد واحد ......... اتنين........ البت خايفه وفي نفس الوقت لسه فيه كبرياء مانعها لسه هقول تلاته ولاقيتها وطت راسها علي الجزمه وباستها قولتلها والتانيه يا بنت الوسخه راحت ودت راسها علي رجلي التانيه وباستها قولتلها البوسه دي مش عجباني يا بت عديهم تاني بعد متبوسي كل جزمه تقولي خدامتك الوسخه غلطانه وبتتاسف تحت رجليك يا سيدي وبتطلب منك السماح البت قالتلي منا بوستهم اهو قولتلها احاااااااااااااااا بصوت عالي انتي نسيتي نفسك انا قولت تعيدي بقا تعيدي قالتلي حاضي حاضر بس بلاش شلاليت انا ضهري اتكسر قولتلها انتي لسه شوفتي حاجه يا وسخه يلا يا بنت الوسخه بوسي رات البت المرادي كانت خايفه فباست اسرع من المره الي فاتت باست وقولتلها سمعيني قالتلي خدامتك الوسخه بتتاسفلك يا سيدي تحت رجليك ومش هتعمل كده تاني قولتلها من هنا ورايح يا بنت الوسخه اول مناديلك تقوليلي كلبتك تحت امرك يا سيدي مفهوم قالتلي ليه كلبه انا خدمه بس يا سيدي المرادي اتعصبت جامد وقولتلها اا يا بنت الوسخه انتي نسيتي نفسك الي اقولو يبقا زي السيف يا بنت الوسخه المرادي انتي غلطتي وانتي الي هتطلبي اني اعاقبك بنفسك ولو مطلبتيش يبقي انهارده جسمك كلو هينزل دم قالتلي لا لا يا سيدي انا غلطانه انا وسه بس بلاش تتتعصب يا سيدي قولتلها قومي اقفي يا بت واخلعي لبسك كلو البت وقفت وماسه ضهرها وبتتوجع من الضرب قولتلها يلا يا بنت الوسخه بسرعه اخلعي مش عاوز اشوف اي لبس علي جسمك خلال دقيقه البت قالت حاضر يا سيدي فتحت الروب وبدات تخلعو كانت لابسه تتيه قميص نوم ابيض وضيق ومبين اكتابفها وواصل لحد ركبتها ورجليها بيضا اوي واكتافها لحم طري وابيض انا لاقيت زبري شد علي الاخر المهم رمت الروب علي الارض ووقفت قدامي بقميص النوم انا لما شفت جسمها الحلو ده قولت اذلها شويه قلتلها استني يا بنت الوسخه متكمليش لع اقفي وارفعي ايدك لفوق قالتلي حااضر يا سيدي ورفعت اديها لفوق قربت منها ومسكت كتفها لاقيت عليه علامات القرص والضرب معلم علامات حمره علي كتفها قولتلها اللحم ده ملك مين يا بنت الوسخه قالت انت عاوزه ملك مين يا سيدي قولتلها احا يا وسخه هو ينفع يبقا ملك لحد غير سيدك ورحت قارصها قرصه في كتفها قرصه جامده واما احلي شعور انك ماسك لحم طري وتقرصو وتعدعكو زبري شد سعاتها شده طين المهم البت صوتت صوت خفيف وقالت ملكك انت بس يا سيدي قولتلها لحمك بس قالت منه كلها ملكك وتحت امرك يا سيدي انا ساعتها حسيت ان البت بدات تستلذ وبدات تتجاوب مع تعذيبي بس لسه عاوزه شويه شغل عشان تستوي وتبقا كلبه مطيعه المهم قولتلها لمك وكل ته فيكي اعمل فيها الي انا عاوزه مفهوم يا بنت الوسخه؟ قالتلي مفهوم اعمل كل الي انت عاوزه يا سيدي بس متزعلش مني عشان خاطري وتضربني عشان ضربك بيوجع اوي قولتلها احاااااااا يا بنت الوسخه انتي هتقوليلي اعمل ايه ومعملش اي جبتيه لنفسك انا قولت الغلطه البسيطه بعقاب كبير لاقيت البت اترمت علي رجليا تبوسها وتقولي خلاص اسفه اسفه يا سيدي عشان خاطري متزعلش معلش معلش يا سيدي خدامتك الوسخه نست انا وسخه وحقيره متضربش يا سيدي ارضي عني ارضي عني يا سيدي جسمي وجعني قولتلها قومي يا بنت الوسخه كملي خلع هدومك قامت البت وقالتلي رضيت عني يا سيدي رت لاطعها قلم وقلتلها انتي كلامك كتير ليه يا بنت ا الوسخه اخلعي وانتي ساكته قالتلي اضر اسفه يا سيدي سيت ان البنت خلاص كبريائها ضاع وعنيها اتكسرت وواقفه باصه في الارض انا سخنت اوي وزبري شد قعدت اضحك بصوت عالي وقلتلها وحياه امك لو نسيتي اي حاجه بعد كده لتشوفي ايام سوده قالتلي مش هنسا حاجه يا سيدي قولتلها طيب يلا يا روح امك اخلعي البت نزلت حمالات القميص وبتنزلو وبان نص صدرها من تت السنتيان جامد اوي ابيض وبيتهز مع حركه ايدها طري اوي نزلت القميص لحد وسطها ومش عارفه تنزلو من وسطها بسرعه جيت شديتها نحيتي قلتلها متنزلي باقي القميص يا كلبه قاالتلي حاضر حاضر اهو قمت شديت القميص شده جامده القميص اتقطع وطلع في ايدي البت كانت لابسه كلت احمر وسنتيان احمر والكلت رفيع خالص واوراكها طريه اوي وبيضا تتاكل اكل ببص علي الكلت لاقيتو مبلول ضحكت جوا نفسي وقلت البت مبسوطه من التعذيب قلت حلو اوي كده البت بدات تستجيب للذل وهتبقا كلبه مطيعه البت وقفت قدامي تبص عليا وانا ببص علي الكلت ومكسوفه اوي قلتلها متكملي خلع يا روح امك اخلعي الكلت ولا اقطعو زي القميص قالت حاضر هخلع شكلها كانت مكسوفه مني بس في نفس الوقت خايفه انا حسيت ان البت بدات تاد عليا وهتدلع قمت سكعتها قلم جامد وقولتلها بسرعه يا بنت الوسخه قامت البت منزله الكلت لحد ركبتها وهيا بتصوت من الوجع الي علي وشها المرادي كان قلم جامد اوي وصوابعي علمت علي وشها اصلي لما شفت اللحم االابيض ده سخنت اوي وبقيت عاوز اقطعها المهم البت لعت الكلت وكانت ضامه رجليها علي بعضيها بس شفرات كسها كانت باينه البت كانت حالقه شعر كسها وشفراتها باينها ناعمه ومحمره باينها هايجه علي الاخر البت ضمت رجليها ووقفت رحت انا مديت ايدي بين رجليها ومسكت كسها بكف ايدي وضغطت عليه البت كسها كان ناعم اوي وسخن انا حسيت بسخونتو في اديا واول ممسكتو البت زي متكون اتكهربت ارتعشت كده وضمت رجليها اوي علي ايدي وحسيت ان في بلل في كسها عرفت ان البت مستويه اوي بس انا مش هديها الي هيا عاوزاه قلتلها عارفه انا ماسك ايه دلوقت يا كلبه قالتلي لا مش عارفه يا سيدي قولتلها ده كس خدامتي البت سمعت كلمه كس بصت في الارض زي متكون مش واخده علي الالفاظ دي قولتلها مكسوفه يا روح امك طيب ايه رايك انك هتقولي دلوقت الكلمه دي يلا جاوبي يا بنت الوسخه انا ماسك ايه دلوقت البت وشها احمر وواقفه مش عارفه تعمل ايه قمت قرصت جامد بصباعي الكبير وصباعي الوسطاني في اللحم الي حولين كسها وقلت هااااااا؟ قالت انت ماسك كس خدامتك يا سيدي قولتلها الكس ده ملك مين يا بت قالتلي ملكك يا سيدي وتحت امرك قولتلها واي كمان وقرصت قرصه جامده اوي البت صوتت من الوجع وقالت وتعمل فيه الي انت عاوزه وبدات تعيط وتقولي ارحمني ارحمني يا سيدي مش قادره استحمل قولتلها انتي لسه شفتي يا كسمك البت سمعت كلمه كسمك اتخضت قولتلها اه كسمك مش عجبك قالتلي عجبني عجبني يا سيدي حوشت ايدي البت لاقيتها زي متكون استرجعت روحها من تاني اصلي كانت قارص اوي علي كسها اصلو ناعم وطري ويتاكل قولتلها يلا يا كسمك اخلعي السنتيان ده قالت حاضر يا سيدي راحت شدتو وخلعتو وبان صدرها كان جامد اوي حجمو كبير بس مش اوي وحلمات واقفه منتصبه باينها البت هايجه انا شفتو زبري كان هيقطع البنطلون قولتلها قربي قربي يا كسمك قربت مني ومسكت صدرها بكف ايدي اليمين وبدات ادعكو البت لاقيتها بدات تئن بصوت خفيف رحت مسكت حلمتها وقرصتها قرصه جامده اوي وقلتلها مش قلتلك مش بحب الصداع يا كلبه البت صوتت جامد اوي فضلت قارص قعدت تقول اسفه اسفه يا سيدي سبتها وقلتلها اركعي علي الارض عشان بعد كده متنسيش يا بنت الوسخه وطت البت علي الارض فضلت تبوس جزمتي وتتاسف وتقولي حرمت حرمت يا سيدي سمحني ارضي عني مش هعمل كده تاني رحت شديتها من شعرها جامد اوي البت صوتت وبدات تعيط شديت جامد وفضلت جررها علي الارض من شعرها وقعدت علي الكرسي وهيا علي الارض تحت رجلي رفعه راسها وسكعتها قلم بايدي التانيه البت صوتت وقالتلي حرام عليك انت بتعمل فيا ليه كده قولتلها هقولك يا بنت الوسخه انا متعتي ولذتي وانا شايف دموعك نازله وسامع صرخاتك وتوسلاتك وصويتك هيا دي متعتي لما اشوفك تحت رجليا كلبه مذلوله من هنا ورايح انتي انتي كلبتي الضعيفه المذلوله تحت رجليا ومع الوقت انتي هتتمتعي بتعذيبي ليكي وهتبقي مشتاقه للذل تحت رجليا دلوقت يا بنت الوسخه جزمتي فيها تراب في النعل تفتكري تتنضف ازاي قالتلي هجيب قماشه انضفها بيها ضحكت بصوت عالي وقلتلها قماش وكلبتي موجوده وقمت لطشتها قلم قالتلي الي تامر بيه يا سيدي انضفهالك ازاي رحت شايطها شلوت في بطنها البت اترمت علي الارض قومت مادد رجلي نحيه وشها وقلتلها بلسانك يا وسخه قالت حاضر حاضر بس بلاش ضرب برجلك بيوجع اوي قمت شوطتها في كتفها تاني وقلولتها يلا يا كسمك البت بدات تعيط زعقت فيها جامد وقولتلها مش عاوز اسمع صوت قدامك دقيقه لو لاقيت نقطه تراب في الجزمه هتشوفي عقاب عسير هيعلم علي جسمك المهم البت قربت وشها ناحيه الجزمه وبدات تطلع لسانها براحه ومتردده تحطو علي النعل قمت انا واقف دايس علي صباع ايدها الصغير وفركته في الارض البت بدات تصرخ بصوت عالي وتقولي حوش الجزمه هوت هموت صباعي اتكسر وعماله تصرخ قلتلها عشان بعد كده متتردديش لما اقولك حاجه يا بنت الوسخه قالت خلاص خلاص حرمت ابوس رجلك كفايه وفضلت تعيط وتصوت رحت قعدت تاني علي الكرسي وحطيت رجل علي رجل البت مسكت صباعها وفضلت تنفخ فيه زي المنظر عجبني اوي وكنت مستلذ وهيا بتتالم قدامي من العذاب وعماله تدمع دموع كتيره قلتلها هااااااااا فات نص دقيقه شكلك عاوزه تتعاقبي لاقيتها جرت علي الجزمه وطلعت لسانها تلحس زي المنهومه وفضلت تلحس وتكح زي ميكون التراب دخل زورها وانا قاعد مبسوط وبضحك وبقلولها بسرعه يا كلبه الوقت هيعدي لحست النعل كلو وتقولي نضفت نضفت يا سيدي متضربش ارضي عني يا سيدي انا هفضل كلبه مطيعه بس بلاش التعذيب انا مش قادره قلتلها هبص علي الجزمه لو شفت نقظه تراب يبقا يومك مش فايت يا بنت الكلاب قالت بص بص يا سيدي المهم انا بصيت لاقيت الزمه نعلها بيلمع بس انا كنت عاوز اعاقبها تاني رت قولتلها في تراب يا بنت الوسخه معرفتيش تنضفي كويس خلاص انتهي الوقت قالت نضيفه مفهاش حاجه ابوس علي ايدك بلاش عقاب قولتلها اخرسي انا الي اقول نضيفه ولا لا قالتلي حاضر هات انضفها تاني قلتلها خلاص الوقت خلص دلوقت وقت العقاب البت فضلت تبوس رجلي وتقولي معلش معلش يا سيدي غصب عني انا مخدتش بالي ابوس جزمتك بلاش عقاب رحت شوطتها في بطها وقولتلها اخرسي قومي هاتيلي خرطوم من جوا عندك ولا لا قالت هشوفلك يا سيدي رحت زعقت وقلتلها بسرعه البت قامت جري وانا شايفها بتجري كده قدامي زي الكلبه المنظر عجبني غابت شويه وجابتلي خرطوم لونو اسود حوالي متر وجابتو وقالتلي اتفضل يا سيدي خدتو منها ورت مرجعو لورا وضربتها بيها علي كتفها ضربه جامده اوي صوتها دوي في الصاله وعلم علي ايدها علامه حمره كبيره اوي البت صوتت صوت عالي قلتلها من هنا ورايح لما اكون انا هنا متمشيش علي رجليكي قالتلي وهيا بتعيط امال امشي ازاي يا سيدي رحت شوطتها شللوت في وركها وقعت علي الارض قلتلها تمشي علي ركبك واديكي زي الكلاب مفهوم قالت مفهوم يا سيدي قلتلها ودلوقت وقت العقاب فضلت تبوسي عل يرجلي وتقولي خلاص خلاص سمحني انا حرمت حرمت ببلاش انا مش قادره رحت ضربتها بالخرطوم علي ضهرها ضربها جامده وقلتلها اخرسي يا وسخه واسمعي دلوقت عقابك عشر ضربات بالخرطوم ده هضربك الضربه لو صرختي مش هتتحسب وهبدا من جديد بعد كل ضربه تبوسي رجلي وتفضلي تتاسفي وتشتمي في نفسك ولو الشتايم معجبتنيش مش هحسب الضربه مفهوووووم؟البت فضلت تبوس رجلي وهيا بتعيط تقولي بلاش الخرطوم بيلسع اوي وفضلت تعيط جامد شووطتها بالشلوت وقلتلها اخرسي دلوقت اقعدي علي ركبك واديكي وووشك علي الجزمه هتنضربي دلوقت عرفتي هتعملي ايه البت فضلت تعيط وتقول عرفت يا سيدي رت رافع ايدي اوي ونزلت علي ضهرها بالخرطوم جااااااامد اوي البت صررررخت صوووت اعلي صوت سمعتو منها بس في نص الصوت نزلت بقها علي الجزمه تكتم صوتها زي متكون نست الشرط وفضلت تبوس رجلي وتتاسف شلت رجلي وبعدت عنها البت فضضلت تقول انا كلبه ووسخه انا اسفه يا سيدي قلتلها مش محسوبه يا بنت الكلاب انتي صرختي نبدا من تاني البت قعدت تعيط وتحسس علي ضهرها وتتوجع كان شكلها مثير اوي حته لحم بيضا قدامك عليها خط احمر عمال يزرق المهم قلتلها يلا تعالي تحت رجلي يا كلبه عشان نبدا العقاب البدات مشت علي ركبتها واديها لحد موصلت تحت رجليا وخدت وضع الكلبه تحت جزمتي رجعت ايدي لورا ونزلت علي ضهرها بعزم ما عندي بالخرطوم علي ضهرها البت مطلعتش صوت وكتمت الصرخه جواها بس طلعت انفاس منها تدل انها متوجعه اوي البت نزلت وشها علي الجزمه تبوس بنهم عشان تطلع نفسها المكتوم من الضربه وقلتلها هااااا فين الشتايم قالت كلبتك الوسخه بتتاسف ارحمها كلبتك الحقيره مش هتعمل كده تاني قالتها بصوت مذلول قلتلها شاطره دي محسوبه المره الجي هتغير الشتايم دي قالت هقول ايه قولتلها هعلمك تقولي اي المره الجيا هتشتمي نفسك وتقولي علي نفسك لبوه وشرموطه ومنيوكه سيدك البت بصتلي وقالتلي انا عمري مقلت الكلام ده خالص قلتلها هتقوليه يا لبوه يا متناكه قالت حاضر حاضر الي تشوفو يا سيدي المره الي بعديها بقا هتشتمي اهلك هتقولي اهلي كلهم منايك تحت جزمتك ابويا وامي لباوي تحت امرك وانا واهلي منسواش حاجه تحت جزمتك البت بصت وهيا بتعيط وتقولي بلاش بلاش اهلي انا هقول كل حاجه عني بس بلاش اهلي قمت سايب الخرطوم من ايدي وقلتلها انا هعرفك هتقولي ولا مش هتقولي قلتلها حطي ايدك علي الارض يا بنت المنايك البت حطت ايدها علي الارض رحت دايس عليها برجلي وفضلت اضغط بنعل الجزمه لحد مكانت هتتفرك خالص وقلتلها هاااااااااااا هتقولي البت صوتتت صوووويت عالي اوي وفضلت تصرخ وتقولي هقوووووول خلاص خلاص صوابعي صواعي مش قادره قلتلها لا مش هحوش رجلي هفضل كده لحد ميتكسرو عشان يفكروكي ازاي تطيعي سيدك في اي امر قالت حرمت حرمت مش هنسا مش قادره ارحمني حرام عليك شلت رجلي وقلولتلها لما اشوف يا بنت الوسخه المهم خدت وضع الكلبه وانا وقفت وبنفس قوه الضربه الي فاتت ضربتها البت جسمها انتفض بس كتمت صوتها بردو ونزلت وشها علي الجزمه تبوس وقمات قالت انا لبوه تحت رجليك يا سيدي سامحني قلتلها هاااا والباقي قالتلي وشرموطه ومنيوكتك ومسواش حاجه من غيرك يا سيدي ارحمني وسامحني وارضي عني قلتلها مش بطال محسوبه يا شرموطه يلا التالته ورجعت ايدي ونزلت علي ضهرهاا جامد البت جسمها فضل ينتفض ونفسها مكتوم زي متكون هتموت ونزلت تبوس رجلي باست شويه كتار وبعدين قالت لبوتك خدامتك بتتاسف قلتلها المرادي اهلك يا بنت الوسخه قالت اهلي كلهم منايك ليك وابويا وامي لباوي وشراميط تحت امرك قلتلها ابوكي اسمو اي يا بت قالت اسمو رزق قلتلها قولي رزق ابويا معرص وكلب تحت امرك راحت قالت زي مقلت قلتلها وامك قالت سميره امي شرموطتك وتحت امرك يا سيدي ارضي عني المهم كملت باقي العشر ضربات وكل ضربه تتاسف وتتوجع وتشتم في نفسها واهلها بعد ملصت العشر ضربات ضهرها كان احمر اوي سبتها تاخد نفسها وقعدت علي الكرسي وقلتلها تعالي يا بنت اللبوه خلعيني الجزمه البت جات علي ركبها زي معلمتها وجات مسكت الجزمه بايدها رحت لطشتها علي وشها وقلتلها فكي الرباط ببقك وبسرعه قمات البت بدات تفك الرباط ببقها وبعدين خلعتني الجزمه قلتلها قلتلها خدي كل فرده ببقك وطيها بعيد خدت الجزمه في بقها ومشت علي اديها وركبها ودتهم بعيد وجات تاني قالتلي تحت امرك يا سيدي انا خلاص كنت علي اري وكنت عاوز انيكها المهم قلتلها تعالي امشي ورايا علي اوضه النوم وهاتي الخرطوم في بقك يا جزمه مشيت رحنا اوضه النوم وهيا ماشيه زي الكلبه ورايا والخرطوم في بقا انا سندت ضهري علي المخده وهيا علي الارض تحت رجلي خدت الخرطوم منها ومسكتو وتفيت علي وشها البت بصتلي واتخضت كانت عاوزه تمسخ التفه من علي وشها بس خافت اضربها قلتلها امسحي وشك في الارض قامت رمغت وشها في الارض وانا خلتها حاطه وشها علي الارض وقمت دايس علي وشها برجلي جامد اوي البت نفسها اتكتم وبتصوت وتتلوي وانا قلتلها مش عجبك تفه سيدك يا بنت اللبوه ماشي يا كلبه انا هربيكي وفضلت ادعك في راسها برجلي وهيا نايمه علي بطنها تتلوي عجبني المنظر واول مره اشوفي طيزها واكرز عليها كانت طيظها ناعمه اوي وطريه وكبيره وخرمها باين لونو محمر وكانت مغريه اوي حوشت رجلي البت فضلت تصرخ وتعيط وتقول حرمت قلتلها خليكي علي بطنك كده يا بت وخلعيني الشراب المهم خلعتني الشراب وانا جيت حطيت رجلي علي طيظها احسس وادعك علي الطيز الناعمه الي عماله تتهز وفاتح فلقاتها بصباع رجلي كانت طريه اوي البت بدات تئن وتقول اه اه بصوت ناعم البت كانت هايجه علي الاخر المهم قعدت رحت تفيت علي الارض وبصيت علي التفه وقلتلها عارفه هتعملي ايه دلوقت قالتلي الي تؤمر بيه يا سيدي قلتلها هتمصي التفه دي وتبلعيها سامعه يا كسمك البت سكتت ومنطقتش رحت ميلت وشديت شعرها جامد البت صوتت وقالت سامعه سامعه يا سيدي حاضر رحت ساكع وشها قي الارض وقلتلها يلا يا كسمك بسرعه مش عاوز اشوف نقطه بعد عشر ثواني زحفت البت علي بطنها وطيزها من ورا عماله تتهز قدامي وصلت للتفه وطلعت لسانها وبدات تمص في الاول كانت مضايقه بس بصت نحيتي شافتني مكشرلها راحت اتجنبت شري ومصت بقيتها وبلعتهم انا سخنت اوي وقلت انيكها دلوقت عشان الوقت اتاخر المهم فكيت البنطلون وخلعتو وطلعت زبري وقعدت علي السرير زبري كان شادد علي الاخر وواقف وراسو سخنه اوي وكبير والاورده باينه عليه كان خلاص مستعد يفرتكها البت بصت بعنيها عليه كده واول مشافتو شفته في عنيها الشوق اوي وكانت نفسها تقوم تقعد عليه بس خايفه مني لاحسن اضربها عشان مدتش ليها الاذن قلتلها عجبك يا لبوه بصت تاني في الارض رحت بالخطروم ضربها علي ضهرها وقلتلها ها جاوبي قالتلي عجبني يا سيدي قلتلها عارف اسمو ايه قالتلي لا قلتلها ده زبري الي هنيكك بيه اسمو اي يا كسمك قالتلي اسمو زبر سيدي الي هينيك كلبتو بيه قلتلها شاطره تعالي يا كسمك حطي راسك علي طرف السرير وافتحي بقك المهم جبت البت وقعدتها علي الارض وجبت وشها وحطيتو علي طرف السرير بحيث يكون وشها لفوق عشان اط زبري جوا بقها المهم قلتلها افتحي بقك يا لبوه فتحتو قمت انا واقف فوقيها وحاطط راس زبري علي شفايفها كان راسو كبيره علي بقها بس انا دوست عليه عشان يدخل جوا بقها ملي بقها علي الاخر رت مدل اكتر لحد موصل لزورها البت حسيت انها شرقانه فضلت ادخلو ادخلو لحد موقف خلاص جوا البت وشها احمر وخلاص جابت اخرها المهم طلعتو شويه البت فضلت تكح وكانت شرقانه وقالتلي حرام عليكي قلتلها طعمو حلو ؟ قالتلي اه يا سيدي بس كان هيموتني رحت شديتها من شعرها جامده ولويت وشها نحيه زبري وقلتلها طيب يلا مصي البت نزلت في مص بنقهم وكانت بتطلع لسانها تلحس راسو وتمص زي الشرموطه وانا شادد شعرها جامد وهيا تصوت وتمص البت كانت مبسوطه بالالم الي في شعرها الي اتخلط بمتعتها بزبري جوا بقها البت وهيا بتمص كانت عماله تقول كلام رهيب زبري يجنن يا سيدي نفسي افضل امصو طول عمري اجي شادد شعرها اوي تاجي مصوته وتقولي شد يا سيدي برتك انا ملكك وتحت امرك اعمل الي انت عاوزه انا خدامه زبرك انا كلبتك انا لبوتك وتمص بنهم ولهفه قلتلها بس كفايه يا شرموطه اطلعي خدي وضع الكلبه علي السرير طلعت علي السرير وقعدت علي ركبها واديها ورفعت طيزها نحيتي انا شفت طيزها عجبتني اوي رحت مرجع ايدي لورا ورحت ضاربها عليها ضربه جامده اوي بكف ايدي البت طيظها اتهز هزه واحمرت اوي مع صوت طالع من بقها بيصرخ ويقول اي اي حرام عليك وجعتني قلتلها عارفه دي اسمها ايه يا لبوه قالتلي دي طيظ كلبتك يا سيدي قلتلها شاطره يا شرموطه عارفه انا هعمل ايه دلوقت قالت اعمل الي انت عاوزه يا سيدي انا تحت امرك البت هاجت اوي وعرفت اني هنيكها قلتلها انا دلوقت هفشخ طيزك بزبري يلبا اطلبي من سيدك انو ينيكك بكل ذل يا لبوه البت قالتلي نكني وافشخ طيزي يا سيدي نكني نكني بزبرك يا سيدي انا تحت امرك وطيزي تحت امرك افشخها لو تحب انا سخنت وزبري خلاص هيتفرتك المهم مسكت طيظها وففتحت رجليها شويه عشان ابص علي رمها لاقيتها ضيق اوي علي زبري رحت حطيت صباعي جو بقها وقلتلها مصي صباعي مصتو ورحت بدات ابعبصها في طيظها بصباغي الوسطاني كل مدخل صباعي ويبدا خرمها ينقبص علي صباعي البت تقول اي اي بيوجع يا سيدي رحت مدلو مره واحده صوتت وقالت اه بيوجع اوي طلعتو ودخلت صباعي الكبير مره واحده خرمها بدا يوسع رحت مطلع صباعي وحطيت زبري علي الخرم راس زبري كانت علي فتحه طيظها كانت ناعمه اوي البت بدات تطلع صوت هياج وكانت خلاص مستنيه اللحظه الي زبري هيشق طيظها المهم بدات ازق راس زبري في الفتحه بدات تتزحلق بس الفتحه كانت ضيقه بردو رحت ضاغط مره وااحده زبري دل زي السيف جوا طيزها ولاقيت البت صوتت فضلت تصوت وتقول اح اح اهموت هموت يا سيدي اي بيوجع براحه وانا عملت مش سامع وفضلت ادلو جامد اوي والبت خلاص روحها طلعت وفضلت تصوت وقولي مش قادره حرام عليك وانا فضلت ادخلو لدمدل علي اخرو البت لحم طيزها كان ناعم اوي وصوتها خلاني ابقا مفترس المهم سبتو شويه جوا طيزها وبدات اطلعو حته بسيطه البت مش مبطله صويت وتترجي فيا براحه المهم رحت مدخلو بقوه تاني وعملت نفس الحركه كذا مره ورا بعض وهيا هتموت من الوجع وفضلت اطلع وادخل اكني بضربها جوا خرمها وبدات امسك شعرها بايدي واشدو جادم البت هاجت اوي لما مسكت شعرها بدات تئن من المتعه وتقولي اوجعني اوجعني يا سيدي كمان المهم انا سخنت وفضلت اشد شعرها وادخل جامد وبايدي التانيه بضرب علي لحم طيزها بعز ما عندي ساعتها البت خلاص كانت هتتجنن من المتعه وتقولي اوي اوي اوي يا سيدي اضرب اضرب لبوتك اضرب كلبتك اعمل الي انت عاوزه في كلبتك مسكت الخرطوم وبدات اضرب جامد علي ضهرها وانا بنيكها وهيا هيمانه ومستمتعه وفضلت تقولي عبني عذب كلبتك يا سيدي اضرب اضرب يا سيدي انا كلبه استاهل الضرب وتصوت كل ما الخرطوم ييجي عليها لحد مجيت ضربتها مره فضلت تصوت وجات رعشتها حسيت لما بدا خرم تيزها ينقبض علي زبري عرفت ان البت بتجيب نشوتها دلوقت وفعلا نزل من كسها الميه كتير اوي والبت فضلت بعدها تقولي كلبتك خدامتك تحت امرك نيكها افشخها عذبها المهم فضلت اضرب بالخرطوم شويه وطلعت زبري وقلت هحطو في كسها قلتلها يلا يا لبوه افتحي رجلك شويه البت كانت خلاص هيجانه ومشتاقه في كسها مصدقت سمعت لاقيتها فتحت رجليها ورفعت طيزها شويه وقاالتلي كده يا سيدي قلتلها اه المهم حطيت زبري علي شفرات كسها بردو خرمها كان ضيق بس مكنش محتاج لتدليك عشان ميتها كانت لسه علي كسها المهم رحت غرست زبري مره واحده من غير اي مقدمات لاقيت شفرات كسها اتشرت بين زبري ومهبلها وسمعت صوت البت تصرخ جامد اوي وجعها اوي المرادي عشان زبري ملي كسها المهم مكنش دخل كلو رحت زقيتو كمان شويه البت قالت كفايه حرام عليك مش قادره وبدات اطلعو وادخلو جامد اوي ومسكت شعرها والخرطوط وفضلت اضرب علي ضهرها البت المرادي كانت هيجه اوي وفضلت تقولي اضرب شرموطتك يا سيدي اضربني عذبني اانا كلبه ولبوه اضربني وفضلت تطلع اهات الشهوه وانا بردو عجبني المنظر كل مضربها تطلع اهات وتشتم في نفسها قمت منزل جوا كسها لبني وهيا كانت ساعتها جاتها رعشه وفضلت تئن وتتوجع وانا بنزلهم وقالتلهم هفضل كلبتك وخدامتك طول العمر المهم طلعتو وقلتلها يلا يا كسمك انزلي علي الارض تاني مكانك نزلت علي الارض بوضع الكلبه تحت رجليا عمال تبوس رجليا وتقولي انا كلبتك المطيعه متسبنيش انا هفضل خدامتك تحت رجليك المهم الوقت كان اتار اتفقت اني هاجيلها تاني يوم الساعه 10 الصبح ودت منهم نسخه لمفتاح البيت وقولتلها اسمعي هقولك ايه دلوقت يا كلبه بكره الصبح من الساعه تسعه ونص تقعدي في الصاله في وش الباب وضع الكلبه ومعريه طيظك لحد ماجي لو جيت وملاقتكيش بنفس الوضع ده هتشوفي اسود ايام عمرك قالتلي حاضر يا سيدي المهم قبل ممشي تفيت عليها سابت التفه علي وشها وقاالتلي زيدني يا سيدي تف كمان اتنعم فيها مشيت بره الاوضه مشت ورايا علي ركبها لبست هدومي وقلتلها اياك اجي بكره ملاقيش الي قلتلك عليه يا شرموطه قالتلي حاضر يا سيدي المهم تاني يوم جبت معايا ولاعه وشمعه وقماشه سوده لربط العيون ووكرباج وشليتهم في كيس اتعمدت اتاخر ورحتلها عشره ونص عشان اشوفها لسه قاعده بالوضع الي قولتلها عليه ولا لا المهم فتحت الشقه ملاقتهاش في الصاله ناديت عليها جات جري من المطبخ علي ركبها وقالتلي لسه قايمه يا سيدي كنت بشرب انا قاعده من الساعه تسعه ونص بصيت بكل تكشير وحطيت الكيس علي الارض وقلتلها مفيش اي اعذار استعدي للعقاب

بسببي انتاكت زوجتي

انا عصام شاب مثقف ومتعلم وعمري 32سنه , احب الجنس بجنون هو هوايتي ومتعتي , متزوج من بنت خالتي فتاه اسمها هنادي عمرها 21سنه وهي متوسطة الطول وجسدها مربوه وخصرها مربرب ومكوتها ممتلئه مدوره لمن تنبطح تكون مكوتها مؤتفعه عن جسدها ولون جسدها ابيض يلق و ناعم ورطب جدا , ووجهها جميل جدا وعيونها واسعه وهادئه وهي على الفطره وبريئه وحنونه وطيبة القلب وصوتها ناعم ودائم مبتسمه لي وخجوله جدا حتى لمن امارس معها تخجل ان تناظر لزبي , نحب بعضنا كثيرا وهي متعلقه فيني وانا غيور جدا على جمالها , المهم بعد مرور سنتين على زواجنا كنت انا اتفرج للسكس بغرفتي الخاصه بدون علم زوجتي لانها محترمه ومحافظه لاتحب هالاشياء فكنت اتفرج لوحدي , كان حلمي ان انيك زوجتي بمكوتها لكنها ترفض وتتوسلني لانها تتالم كثيرا ولا تحب النيك بالمكوه كم تلهفت لمكوتها ولم اياس من تكرار طلبي ولم توافق , المهم كنا نعيش بمدينة القطيف بشقه وكان لنا جار بالشقه المقابل لنا طيب جدا ولكنه انتقل من الشقه ثم سكن شخص وعائلته بالشقه المقابله لنا , مرت الايام وكنت اصادف جارنا وهو شاب رياضي مفتول العضلات وعمره 36سنة ويعمل عسكري , فصرت اسلم عليه من بعيد لبعيد وبليله كنت راجع للشقه وشفت جارنا بسيارته جالس فدخلت من باب العماره وبدات اطلع عالسلم اندهشت بفتاه بقمة الاناقه والجمال والحلا طولها رائع وجسدها ممشوق مرسوم رسم كانت لابسه عبائتها فاتنه صح ومثيره وجذابه ولابسه نقاب يوووه عيونها تذبح تقتل قتل تشنجت واقفا وهي تنزل بهدوء ودلع ريحة عطرها اثارث جنوني بصراحه لامثيل لها بين البنات ولا حتى بالممثلاث ولاابطال السينما مثيره بشكل لايصدق صرت متصلب وانظر لها الين طلعت من العماره فلحقت اتتبعها لاشعوري وشفتها طلعت مع جارنا اثاريها زوجته ياااه نشق ريقي وفز جسدي لها فيها سحر جمالي فتان كدت اذوب بمكاني ولسى ماشفت وجهها ,المهم صرت كالمريض وبالي يسوس بزوجة جارتنا فصرت اراقب شقتهم واناظر لها عند الطلوع والنزول جن جنوني فصرت اتقرب لزوجها تدريجيا واقوي علاقتي به الين صادقته وزرناهم انا وزوجتي ووصيت زوجتي ان تتعرف علي جارتها المهم صرت اخطط لكي اصل لجارتنا وادرس ضفع زوجها وايش يحبه المهم تحقق هدفي وصرنا لانتفارق وعلاقتنا قويه جدا ثم بدات اخطط بالي الهي به جارنا لكي احقق هدفيوامارس مع زوجته تخيلوا لمن زارتنا كنت اتجسس ولمن شفت جسدها ووجهها صرت مجنون وارتعش وزبي بينفجر ايش الحلا هذا صرت احاول ابحث عن فرصه لكي احتك بها حتى انني صرت اخذ هدايا لها وزوجتي تعطيها عشان ابي الين عقلها واهيئها للوقت المناسب , ثم صرت اوسوس لزوجها عن البنات والجنس لكي الهييه وابعده عن البيت واغتنم الفرصه بغيابه المهم انا قدرت اغريه بكلامي الين صار زوجها متحمس لهالشيء وانا تحمست وصرت متفائل لان باوصل لزوجته المهم كنت انا معتمد على بنت شرموطه ابي استخدمها لابعده , وبليله كنت جالس معه عند باب العماره بليلة الاثنين وانا ناوي اجهز الامور لليلة الخميس ونسقت معه ووعدتة بسهره مع البنت المهم صرت اتصل عالبنت ولكن جوالها مقفول ومابي اتفشل من جارنا وتخرب الخطه فصرت اكرر ولكن دون جدوى ومنحرج منه وحالتي صعبه صرت كالمجنون اتخبط بين الارقام ولكن خاب ضني المهم فكرت الين قلت لنفسي ادام البنت مقفله جوالها الليله بتفتحه بكره وخطرت لي فكره ان اخلي زوجتي تكلمه الليله فقط وانفك من الزنقه وبكره اكيد بترد البنت المهم ماابيه ياخذ عني فكرة او ينخرب مخططي قلت مومشكله ايش عرفه باخلي زوجتي تمثل الدور هالليله فقلت له انتظر نسيت الرقم فوق وطلعت للشقه وقلت لزوجتي ان جارنا اعطى رقمي لزوجته لو غاب واحتاجت شيء وانا عطيته رقمك لو غبت او بغيتي شيء فخجلت كثيرا وارتبكت فطمنتها باننا صرنا اهل ولازم نهتم بهم واوصيتها بانها لو تحبني لازم تكون تعاملهم احسن معامله المهم كذبت عليها بالكلام وهي وافقت وفعلا انا بس كنت ابيها الليله فقط عشان يفهم اني جاد ويصدقني , فنزلت وعطيته رقم زوجتي وقلت له هذا رقم البنت اتصل بها وسلم عليها وقلت له لايكثر معها لان البنت حاهزه ليوم الخميس ثم اتصلت بي زوجتي وطلبت اغراض من الصيدليه فرحت على سيارتي وشريت الاغراض وتاخرت نصف ساعه ثم رجعت ولقيت جارنا بسيارته جالس فطلعت للشقه وطرقت الباب ودخلت فشفت وجه زوجتي احمر من شدة الخجل وترتعش فسالتها مابك فقالت الرجال دق عليه فقلت تمام ليش كل هالخجل بتتعودي وصرت امتدح جارنا وزوجته امامها واوصيها بان لا تزعلهم او تغلط بشيء عليهم ثم صرت اشرح لها كل شيء تلك الليله وانصحها بالا تحرجني معهم وكلام كثير , كل هالشيء عشان اوصل للي ابيه واضهرت لزوجتي انه واجب علينا نهتم بجارنا فكنت اتكلم وهي متوتره وخجله جدا وكانت كل مابتتكلم اقاطعها واقنعها ان تعمل مااريد , المهم بالليله الثانيه اتصلت ولازال جوال البنت مقفل ابي انسق معها المهم قابلته وقلت له ان البنت متلهفه كثيرا ومستعده ومعجبه بك وكذبت عليه بكلام كثير , وبليلة الاربعاء اتصلت وجوال البنت مقفل واحترت ايش العمل مابقى شيء واوصل المهم اتصلت على جوال صديق لي وقال انه يعرف قواده وممكن تخدمني كان الوقت بالمغربية فطلعت سيارتي ابي اروح ثم شفت جارنا جالس بسيارته كان متحمس فقلت له خلاص البنت جاهزه وقالت اي وقت انا مستعده فقال لي زين انا وصلت زوجتي عشان تزور اختها الليله عشان بكره افضي نفسي , فمشيت واتصلت بزوجتي وقلت لها انا طلعت مشوار وممكن اتاخر لاتقلقي , ثم رحت لصديقي ومرينا عالقواده وجلسنا نتفق معها عشان تجيب لنا بنت وتاخرت للساعه 11ليلا وخلصت الموضوع ثم رجعت البيت وطلعت للشقه وفتحت ودخلت ثم دخلت غرفة النوم وشفت زوجتي منبطحه ونائمه فانسدحت وانا مستانس ومنتظر على نااار ثم استغربت انين زوجتي نائمه ومتوجعه فكشفت عن وجهها وشفت وجهها محمر وشعرها مبعثر ولعابها يصب من فمها وماحست بي فحسبتها مريضه لكن لمن رفعت الغطاء عشان ادخل تحته تفاجاة بزوجتي عاريه ومرميه بدون ماتحس ولاتشعر غريبه لاني اعرفها مهما كانت نائمه الا انها تحس بحركة الذبابه , صرت انظر لها وافكر ليش عريانه فحاولت اصحيها وماصحيت فانا ماراح ضني بعيد قلت ممكن انها تجهزت لي ولمن تاخرت نامت, ثم تهيجت ورغبت انيكها فابعدت الغطاء ثم اقتربت من جسدها ومديت يدي اتلمس مكوتها فخطرت لي فكره ادامها ماحست بي ليش مااغتنم الفرصه وانيك مكوتها المثيره ثم صرت احرك يدي على مكوتها ثم فتحت رجليها ولم تحس ففرحت وزاد حماسي وهيجاني ثم جلست بين فخذيها وانظر ياااه فرصتي المهم وضعت يداي على فلقتيها ورجيتها ثم اخذت دهان وفتحت فلقتي مكوتها عشان ادهن خرقها ولمن فتحت مكوتها اندهشت بالبلل الي فيها والاحمرار الشديد بخرقها وحواليه وبكسها فصلرت انظر باستغراب وش هالشيء وايش هالبلل يووه شفت الفراش مبلل تحت كسها ايضا انا لم يخطر ببالي شيء سوى اني مستغرب البلل والاحمرار وايضا بعض مناظق جسدها محمره فمديت يدي عالبلل ثم شممته ايش هالريحه غريبه فيها ريحه الدهان وايضا ريحه تشبه ريحه المني فوقفت مستغربا فقلت ممكن ان هالريحه هي ريحه مني كس زوجتي هذا ما توقعته قلت ممكن انها جلخت علما انها ماقد فعلتها , فصرت كل مافتح مكوتها وادهن خرقها اسمعها تئن متوجعه , فتوقفت وقلت ممكن مريضه ليش ازعجها فنمت جنبها لليوم الثاني وصحيت قبلها فطلعت اجيب فطور ورجعت ولازالت علما انها تصحى من بدري ماهي عوايدها , فصحيتها وصحت بصعوبه وكانت تنظر لي نظرات حقد وغظب ثم قالت لي اطلع من عندي الحين فطلعت كالمجنون محتار طبعها اليوم مختلف فانتظرت ساعه الين طلعت ولكنها رفضت تاكل ففطرت وكنت انا مستانس جدا لليله المهم جلس بجنبها واسولف وهي مرتبكه ومهمومه فصرت اسئلها ايش فيك وهي تناظر بصمت وخزن فكررت سؤالي الين قالت لي انت السبب ليش تفرط فيني ليش ايش عطاك حتى تبيعني فاستغربت من هو فقالت انت عارفه المهم كررت اسئلها الين قالت جارك فقلت ايش فيه فقالت مدري انت يعني وانت الي مرسله ثم بكت فجن جنوني ايش فيك يابنت فقالت خلص صار الي تبيه وش بعد المهم هزئتني بكلامها القاسي وانا غظبت ابي اعرف الي صار فقالت لي انه يكلمها من ليلة الاثنين وانه يقول انت موصيه ثم حكت انه افتعل فيها وناكها ليله البارحه فانجنيت انا وطار عقلي وعصبت ثم صفعتها كفين فاشتد الكلام بيننا ثم هدئت لاني انا السبب وماكنت عارف انه يكلمها دائما نسيت امسح الرقم احسبه تلك الليله بس المهم اخبرتني انه كلمها بعد ماطلعت انا وقال لها نفس الكلام الي قلته له واني ارسلته لها فقلت لها هو مايعرف انه انتي ايش عرفه فقالت كلمني وقال انك ارسلته يعطيني غرض فصدقت كلامه من بعد ماقلت لي انك بتتاخر فقلت له جيبه لي عند باب شقتكم فطلع وناداني فاجبته ثم دخل لشقتي وانا منعته فقال انت ارسلته ثم اغتصبني وناكني , اووف فانا ولعت نار وغظبي يزداد فجلست افكر بالي صار فليس زوجتي الملامه ولاهو انا السبب والان هو عارف انها زوجتي ويحسب اني اريد هالشيء ,المهم انتظرت للمغربيه وطلعت للصيدليه وشريت حبوب النوم ووضعتها بـ3كؤوس وكاسي فيه حبتين فياجر ورجعت ثم اتصلت به وطلبت ان ادخل لشقته وعطيته العصير له ولزوجته وقلت باعطي زوجتي وارجع فعطيتها ورجعت جلست معه وهو يشرب كان كاسه فيه 5حبات فضليت اسايره بالكلام الين فقد وعيه ثم دخلت لزوجته ووجدتها شربت نصف الكاس وجالسه امام التلفاز ياااه شفتها كانها ملاك فشافتني وصاحت اطلع وش دخلك لعندي وهربت لغرفة نومها فلحقتها ودخلت واقفلت الباب ومسكتها فكانت نصف متخدره وحركتها ثقيله حتى صراخها ثقيل وخفيف فخلعت ملابسها ورميتها عالسرير ثم وضعت جوالي عالتصوير فوق مكياجها وكنت متهيج بجنون مفعول الحبوب خلاني متوحش للجنس فهجمت عليها وهي تناظر لي لكن ماقدرت تقاومني فلحست جسدها وماخليت شبر ومصمصت شفتاها وحلمتاها ولحست كسها ومكوتها جلست ساعه اتذوقها ياااه ريحة جسدها مثير عطرها مميز جدا المهم بدات انيكها بكسها وزبي صار متضخم جدا فنكتها بعدة اوضاع وحركات ثم ابطحتها ولحست مكوتها وخرقها الين طاب عقلي ثم جهنته وااااو يهبل وضيق ماقد انتاكت بخرقها ففجرت خرقها وصرت انيكها بوحشيه وعنف خليت السرير يرج من السرعه فكانت مفتحه عيونها لم تنم فكنت اتكلم معها لكي اضهر بالتصوير انها هي راضيه لي انيكها وهالشيء فادني كثيرا المهم ساعه ونصف وانا انيك وماخلصت بل ازداد قوه وشبق عليها خليت فتحة خرقها مثل حفرة الجربوع وملئته بالدهان علبه كامله افرغتها جواة مكوتها وايضا نزلت المني بمكوتها ثم انسدحت فوقها انهد من التعب لـ 10 دقائق وهي دائخه بدون حركه اوصوت ثم قمت ورحت انظر لزوجها فوجدته نائم بعمق ورجعت لي البس ولكن زبي لم ينام وجسدها اشعل شهوتي فرجعت وادخلت زبي وصرت انيكها بكل قوه وعنف ووحشيه ذبحتها نيك حتى وجهها فركته بزبه وادخلته بفمها كنت اجلسها وتفتح عيونها ثم اسدحها كل مره على جهه وانيك وبعد ساعه نزلت نصف المني بكسها ونصفه بفمها وخليتها تبتلعه ثم لبست ملابسي واوقفت التصوير ورحت لعندها وهي تنظر بصعوبه فقلت لها اسمعي فعلت بك مثل مافعل زوجك بزوجتي والان زوجك لايعرف اني انتقمت لزوجتي منك فالبسي ملابسك وماكان صار شيء والا ممكن يطلقك ووعدتهها ماراح افضحها فشفتها تحاول تجلس فعطيتها ملابسها والبستها الياها ثم رشيت وجهها بالماء فكانت منهاره ولكن تحاول اخفاء الي صار المهم بعد ماشفتها غيرت شكلها ارتمت عالسرير وانا طلعت من الشقه لشقتي ووجدت زوجتي نائمه كنت قاصد هالشيء لكي لا تخرب خطتي المهم , نمت من التعب وصحيت اليوم الثاني وبصراحه كنت خائف بعض الشيء لكن بالعصريه شفته سلم عليه وتاسف لي عشان النوم الي جاه وتركني فقلت لاعادي انا طلعت نمت مثلك المهم ماعلمته زوجته فلمن اقابله مع زوجته اشوف نظراتها المكسوره المهم مرت اسبوعين ورغبت انيك زوجته فشريت عصير ووضعت الحبوب له فقط وشربه ونام ودخلت عليها فرفضت وهددتها بالتصوير المهم بصعوبه استسلمت لي وماكانت تدري اني مشغل كاميرة الجوال فوضعته بنفس المكان دون ان تراني ثم جعلتها تمص لي ثم افترستها ونكتها وخلصت وطلعت وبعدها بايام تعطلت سيارتي فاوصلتها الورشه ورجعت البيت ودخلت لغرفتي الخاصه وزوجتي كانت بغرفة النوم المهم شوي وطرق الباب وانا كنت اتفرج للسكس وماعد سمعت صوت وبعد ربع ساعه طلعت ابي الغرفه عشان اخذ فلوس فاقتربت وسمعت صوت زوجتي تئن وتصيح وصوت هزات قويه فنظرت واذا بي اتفاجئ بجاري ينيك زوجتي بطريقه جنونيه كالمصارعه فوقفت انظر بلا حركه وااااه كان يحرك زبه بقوه من كسها لخرقها ومن خرقها لكسها بكل قوه وسرعه وكان يشد راسها ويضرب بكل جسده على مكوتها وهي تصيح وتتالم وهو هائج ويغمز بفلقتي مكوة زوجتي كانت تصيح تبي مساعده توقعت ان جسدها بيتكسر فناكها نيك وحشيء وتعذيب لساعه ونزل منيه بمكوتها ثم قام يلبس وانا تخبيت الين طلع المهم طلعت للسياره واتصلت بزوجتي فلمن رجعت وجدتها لابسه وماكان صار شيء وخبت عني المهم انا صرت بين ليله واخرى انوم جاري وانيك زوجته وهي مستسلمه لي ,الين صار وضعنا طبيعي وماكنت اعرف ان زوجتي تواعد جاري الا بعد ماكشفت زوجتي المهم زوجة جاري صارت تحت امري باي وقت وهي التي تنوم زوجها بامر مني لكي انيكها استمريت4اشهر وبلليله فاجات زوجتي باني كاشفها بالاول ارتبكت وكنت انا غاضب منها وناوي اطلقها لكنها فاجاتني بانها بتحكي اني انا من حرش عليها فسكت انا فقالت اسمع انا استمتع معه فاما تسمح لي او انت تعرف النتيجه طبعا انا لازم اسكت والا باروح فيها من اهلي فسمحت لها وصارت تعشق التعذيب وتواعده متى ماتريد وانا اتخبى وصرت انا اروح لزوجته المهم زوجته عرفت بزوجها وصارت تعانده وتنتقم منه معي حتى الان ونحن بهالحال بدون مايعرف جاري باني انيك زوجته ولايعرف ان زوجته تدري صار بيننا متى مانبيه ينام ننومه

نيك طالبه الجامعه الخلجيه

انا شاب دى حكيتى مع زملتى فى الجامعه بتبتدى حكيتتى ااثناء دراستي الجامعيه ، تعرفت على زميلة لي في احد الفصول الدراسيه وكانت لطيفة جدا معي. في احد الايام دعتني لتناول العشاء في شقتها فترددتقليلا فطمانتني انه يسكن معها في الشقه 3 زميلات. عندها تذكرت انه بدا منالليله ستكون هناك عطله سنويه وان معظم الطلاب سيسافرون وبكون وحيدفقبلت دعوتها ووعدتها انني ساتي الى شقتها في الموعد المحدد. في تلكالليله فعلا الجامعة كانت فاضية من الطلاب وكنت مبسوط اني سازور تلكهالبنت اللي كانت دائما تبدي لي الاعجاب. لما رحت الى شقتها كانت قاعدهتطبخلي العشاء وحسستني بالاهتمام من وصولي. اخذتني في البدايه تفرجنيعلى شقتها وكانت كبيره تسع اربع او خمس طلاب. كانت لابسه ملابس ضيقهوالوانها جذابه جدا وكنت الاحظ تفاصيل جسمها وهي تمشي قدامي لان البنطلونكان فاضح كل التفاصيل. وكانت كل ما تكلمت معي تضع عينها في عيني وتمسحبيدها على رقبتها واعلى صدرها حيث كانت الازرار العلويه للبلوزه مفتوحهوكانت عيني تتابع الخط الموجود في وسط صدرها. بعد ان فرجتني على الشقهتعشينا ثم سالتني ان كنت احب مشاهدة افلام كرتون للكبار فما فهمت قصدهالكني هزيت راسي بالايجاب على اي حال. بعد مضي عدة دقائق على مشاهدتناللفلم ، فهمت اللي كانت تقصد حيث ان فلم الكرتون كان مليان رسوماتلبنات في اوضاع عاريه وجنسيه. ما قدرت اخفي انبهاري من الفلم واخبرتهاانها المرة الاولى لمشاهدة شئ كهذا وكنت احاول ان اخفي الانتصاب البارزفي بنطلوني. فبدانا نتناقش هذا النوع من الافلام وهي كل شوي تحط فلمثاني. كنا منبطحين على الارض معظم الوقت وكانت كل لحظه تمر الاقي نفسيمفتون فيها زياده وكنت احس انها مبسوطه من تاثير الافلام علي. وبينما انامنبطح اتابع احد الافلام باندماج ، واذا هي جات من خلف راسي تحبي علىاربع وصار صدرها فوق راسي ومدت يدها على البروز اللي في بنطلوني واخذتتلمسه وهي تبتسم ابتسامه كبيره وتقول لي شنو هذا ؟! >تلعثمت انا فيالكلام وما دريت شقول ولا شنو اسوي بعد ما فاجئاتني بهالحركه وظلت تفركيدها فيه وتلعب بيدها حواليه وريحة صدرها ملت خشمي. حسيت بان زبري راحينفجر لانها اول مره بنت تلمسني ومع كذا ظليت ساكن ما اتحرك. بعدها حسيتبالبنت تفتح سحاب البنطلون وحسيت بزبري تحرر وخرج في وجهها. بعدها جانياحساس دافئ لايوصف تحت زبري رفعت راسي واذا هي قاعده تلحس وتمص فيخصيتيني وزبري قاعد يتجاوب معها بانه يصعد وينزل في كل لحسه. بعدهاحسيتها تلحس على طوله وتلحس الراس وبعدها دخلته في فمها وبدات ترضعالراس وتمصه كانها طفله متلذذه وهي تمص حلاوه. عندها بدء احساس النشوهعندي يطغى وبدات احس دقات قلبي راحت في زبري وبدات اقذف في فمها وهيتتلقاه وتشرب كل نقطه منه. بعدها التفتت لي وهي تتبسم وانا مذهول وكانيفاقد الوعي وقربت وجهها من وجهي وبدات تبوسني. الان انا قمت من ذهوليبدات اتجاوب معها وابادلها البوس وهي فوقي وتمسح بمكان كسها على زبريالنايم. بعده خلعت بلوزتها والستيان وبرزوا نهدينها وقربتهم من فميوبدات انا ارضع بنهم من واحد واعصر الثاني بيدي الى ان حسيت بزبري قامولامس كسها من برى البنطلون. عندها هي قامت وخلعت باقي ملابسها وانااطالع كسها المحلوق وبعدين جلست على وجهي وحطت كسها في فمي. بدات اناامص ومتلذذ بطعم كسها وريحته وهي تتاوه وتشد في راسي تجاه كسها. ماقدرت اشبع من الماي النازل من كسها فقلت اروح للمصدر ودخلت لساني فيكسها وقعدت العب فيه داخلها وبدات تقول ايوه كذه دخله داخل كله. وانافي هالحاله حسيت بيدها تمسك بزبري وتصعد وتنزل عليه لما حست انه جاهزقامت من فوق وجهي ونزلت كسها على زبري ببطء لما تلامسوا وقفت عن النزولومسكته وبدت تلاعب كسها براسه. استمرت لمدة دقيقه بعدين تابعت النزولالى ان دخل كله فيها واحنا الاثنين طلعت منا اهه طويله. اخذت تصعد وتنزلعليه ونزلت علي تبوسني ودخلت لسانها في فمي وصارت السنتنا تلعب مع بعضوهي لا زالت تصعد وتنزل على زبري. بعدين حسيت انا بقرب وصولي للذروهوالظاهر انها حست بي بعد لانها قامت من فوقي وانبطحت على ظهرها جنبيوقالت قوم نيكني ارجوك. قمت انا ولما صرت فوقها رفعت رجلينها فوق وانابدات اول ابوس في جسمها من مكان الكس وانا صاعد الى ان وصلت لنهدينهافاخذتهم واحد واحد اكل فيهم بنهم كانهم فاكهه لذيذه. حسيت بيدها تمسكبزبري من تحتي وتسحبه ومسكت بمكوتي بيدها الثانيه وبرجلينها ودفتهاتجاه كسها الى ان دخل كله لاعماقها. بدات انيكها بجنون وانا امص واعض فيرقبتها وفمها الى بدات هي بالتاوه بصوت عالي وتترجاني ما اوقف الى انوصلنا الى النهايه وطحت انا فوقها بدون حراك من الاجهاد. ظلينا علىهالحال دقائق وبعدين تجرات وسالتها فين زميلاتك اللي معاك في الشقه. فقالت مسافرين وبدات في الضحك ولقيت نفسي اضحك معاها لاني فهمت الان انهامخططه علي من البدايه.

على الارض فرشنا وتنايكنا !!

على الارض فرشنا وتنايكنا !! ـ مرحباًـ اهلا حبيبي ... تفضل ادخلـ شكرااغلقت باب الشقة، وعانقته... نظرنا الى اعين بعضنا وانا ممسك بخاصرتيه ويديه هو على ذراعيّ.ـ كيف حالك ... اشتقت اليك. ـ وانا كذلك ...انزلت كفي على جانبي وركه دافعا اياهما الى الخلف لامسك بفلقتيه ألتمسهما جاعلاً مقدمته تلتصق بمقدمتي، ليلتقي قضيبينا المنتصبين من الاسفل، ثم صار يقرب شفتيه من شفتي ببطء لتلقي شفاهنا بقبلة طويلة، ونحن متعانقان... احس بحرارة كفيه تتحرك على ظهري صعودا ونزولا وليستقر اصبعه بين فلقتي محاولا الولوج في مؤخرتي من خلف الملابس، وانا ايضا اقوم بنفس فعلته، ازيده قبلا واتحسس على ظهره وفلقتيه مدخلا اصابعي بين فلقتيه ايضاً... ازدادت حرارتنا وصرنا نأن ونتأوه ... مممم مممم آآآه آآآه ... ثم تركت شفاهه واعطيته رقبتي دافعا راسي الى الوراء ليقوم بتقبيلها ولحسها، وانا ازيد من تأوهاتي آآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآآه ... راحت يده تندس داخل بنطلوني من الخلف ماسكةً احدى فلقتي يدعكها، ثم راح يدفع اصبعه الوسطي عبر فتحتي آآآآه آآآآه آآآآآه، بينما هو منهمك في تقبيل رقبتي، وشادني بقوة نحو جسمه ... امسكت وجهه بكلتا كفي ووضعت شفاهي على شفاهه وصرت امصهما وامص لسانه ممممممممممممم مممممممممممم مممممممممم...ثم توقفنا ونظرنا الى بعضنا، وقال: ـ اشتقت الى نياكة طيزك الكبيرة المدورة والى قضيبك المتين ..ـ وانا ايضاً اشتقت الى قضيبك الاسمر ومؤخرتك السمراء الجميلة ... هل تريد ان نتنايك هنا في المررـ كلا ولكنه نار الشوق الذي لا بد من اخماد لهيبه..ـ إذن لنذهب الى الفراش فلقد اعددته لكلينا ... على الارض وحسب رغبتك ..ـ فلنذهب فانا اعشق الممارسة الجنسية على الفراش المطروح ارضاً وخصوصاً ان كانت مع رجل مثلك، ممتلئ القوام ..ـ لهذا اعددت الفراش لمعرفتي المسبقة برغبتك، وفي انفعالاتك المثيرة عندما تتنايك عليه ..وصلنا الى غرفة النوم ... تعرينا، ثم سبقته الى الفراش ممددا على ظهري... تبعني والقى بجسمه الاسمر الاملس على جسمي وصار يحرك كفه على صدري ... قلت له: ـ جسمك الاسمر يثيرني ... هيا قبلني وشدني اليه ... آآآآآه ما اجمل ملمسه وما انعم قضيبك. ثم انكفأ يقبلني بينما مددت كفي لامسك قضيبه الناعم احلبه واستمتع بملمسه ودفئه، وبينما هو يقبل همس: ـ اريد ان اعتليك واعتلي طيزك الجميلة ... اشتقت لها.. هيا اقلب على بطنك ... ـ انك لعجول... انتظر ريثما اتمتع بجسدك بعض الشي ... تعال واضطجع فوقي ضع قضيبك على قضيبي ..فتحت ساقي الى الجانبين فصار جسمه بين رجلي وقضيبه على قضيبي ويداي تحيطان برقبته مقبلا شفتيه، بينما راح هو يحرك وركه داعكا قضيبه بقضيبي، ثم صار يبحث بقضيبه على فتحة طيزي، جاعلا راس قضيبه يتجه نحو الاسفل من تحت خصيتي ليلامس فتحتي، فصرت اساعده برفع رجلي الى الاعلى وفتحهما الى الجانبين لأسمح براس عيره بالولوج في فتحتي، كل هذا وانا لا ازال ممسك برقبته اقبله من شفتيه وهو منهمك في ادخال قضيبه ... تركت شفتيه وهمست في اذنه:ـ حبيبي .. هيا ادفعه في داخلي.. ولكن لا تؤذيني .. ـ لا سوف لن اؤذيك .. فقط ارفع رجليك الى الاعلى قليلا .. ـ اليس من الافضل ان تضع رجلي على اكتافك ؟ـ نعم .. انها افضل ..جلس على ركبتيه بين ارجلي .. وضعهما كلتيهما على اكتافه وصار ينظر الى الاسفل باتجاه قضيبه ماسكاً اياه بيده اليمنى وواضعاً راسه على فتحتي .. ـ بهدوء .. ادخله بهدوء .. آي ي ي..ـ اصبر قليلا حالما يدخل الراس ستنتهي محنتك واوجاعك ..ـ آي ي ي آآآآآآآآآآه ه ه .. اوووووف.. ممتع ...بإمكانك الان ان تدخله بالكامل ..ـ خذ .. آآآآه ه .. انه بالكامل داخلك .. استمتع به وبحرارته ـ مممممم آآآآآه آآآآآه آآآآآآه .. حبيبي اضرب بقوة .. آآه.. آآه.. آآه..ظل ينيك وينيك ورجلاي تتمرجحان في الهواء .. توقف .. وطلب ان انام على بطني ..ـ اريد ان تنبطح على بطنك .. فهو وضعي المفضل في النياكة .. اضطجعت على بطني وفتحت ارجلي الى الجانبين ليجلس بينهما موجها قضيبه باتجاه مؤخرتي ... اتكأ بكلتا يديه الى الامام واضعا اياهما على جانبي، وصار ينظر الى الاسفل باتجاه قضيبه محاولا وضع الراس بين فلقتي وعلى الفتحة تماماً، وانا اساعده في مسعاه بتحريك مؤخرتي ليلتقي راس قضيبه بفتحة طيزي ...ـ الان .. تستطيع ان تدفع وتدخله .. آآآآآآه ه ه .. ما اروعه اثناء الدخول ..صار ينزل بثقله على ظهري وقضيبه ينزلق بسهوله داخل احشائي حتى شعرت بالتصاق بطنه وصدره على ظهري وصرت اسمع انفاسه الدافئة التي اخذت تضرب على جانبي وجهي .. واخذ يصعد بثقله وينزل وانا منطلق في حلم حقيقي ومتعة ما بعدها متعة .. احس بنعومة قضيبه وهو يخرج ويدخل لينقل حرارته الى جدران فتحتي الدائرية .. ومع تصاعد انفاسه القريبة من اذني راح يقبل تحتها ويهمس ..ـ احبك .. ما اجمل طيزك..ـ انها لك حبيبي .. اضرب بقوة .. لا تخشى فلقد تعودت على قضيبك .. آآه ..آآه ..آآهادخل ذراعيه تحت ابطي وشد صدره على ظهري وراح يدفع ويضرب قضيبه بقوة، حتى صرت اسمع صوت ارتطام عانته على فلقتي، وانا اصرخ.. ـ آي .. آي .. آي..وهو يرد ـ آه ..آه ..آه..وازداد الصدى، واختلطت انّاتي وآهاته .. ثم همس ..ـ سأقذف داخلك .. هل ترغب بذلك ؟ـ اني انتظر بفارغ الصبر هذه اللحظة .. لحظة انطلاق سائلك الساخن داخلي .. هيا اقذف لبنك بداخل طيزي ..ـ كم انت مثير .. سأغرق مؤخرتك بلبني الساخن .. انني على وشك القذف .. آآآه ..آآآه ..آآآآه..ـ هيا اقذف .. هيا .. آآآآه آآآه آآآآه..ـ آآآآآآآآه آآآآآآه ..احححححححح..احححححححح..احححححححححححوبينما هو يقذف شدني بقوة الى جسده دافعا قضيبه الى ابعد نقطة بداخلي .. وانا اشد بفلقتي على قضيبه واعصره ..ـ انني اشعر بسخونة مقذوفك داخلي .. انني استمتع بحرارته .. لا تنهض من على ظهري .. انتظر الى اخر قطرة ..ـ ممممممممممم .. ممتعة ومثيرة هي نياكة طيزك .. نهض جالسا على ركبتيه بين رجلي وانا لا ازال ممداً على وجهي .. امسك بكلتا فلقتي وفتحهما الى الجانبين ينظر الى كمية السائل الذي غطى فتحتها .. ثم اخذ يمسح السائل على فلقتي طيزي ويتمتم ..ـ ما اروع طيزك .. ما اجمل مؤخرتك .. انني لا اشبع من نياكتها ..ـ حبيبي.. انها تحت امرك.. افعل بها ما تشاء.. متعها بقضيبك الاسمر المتين..طبع قبلة على احدى فلقتي ثم نهض متجها الى الحمام ليغتسل ويستحم.. خرج بعدها ليقف بباب الغرفة عاريا يمسح الماء عن جسده وقضيبه المدلى نصف منتصب يتمايل مع حركته وهو يمسح جسده.. ـ الا تغتسل ؟ قالها لي وانا لا ازال ممداً على الارض انظر اليه وهو عريان ..ـ نعم سأغتسل ولكن دعني اتمتع بمنظر جسدك الاسمر .. ادر لي ظهرك قليلاً .. ارني مؤخرتك ..وللتو ادار بظهره واخذ يستعرض مؤخرته .. يهزها يمينا تارةً وشمالا تارةً اخرى.. يفتح فلقتيها الى الجانبين ليظهر فتحة مؤخرته السمراء الداكنة.. ثم جلست عاريا على ركبتي على الفراش اراقب حركاته .. ـ اووو ما اجمل دائرتها، وسمارها وحجمها .. ارجع بجسمك الى الوراء !اخذ يرجع الى الوراء حتى وصل الي .. وضعت كلتا يدي على وركه .. قربت وجهي من مؤخرته .. وضعت شفتي على مؤخرته، وصرت اقبلها.. اقبل كل جزء منها .. افتح فلقتيها وانظر عن قرب الى فتحته وادخل ابهامي فيها .. الحسها بلساني ومع كل لمسه اسمع آهاته ..ـ آآآآآآآه .. آآآآآآه.. آآآآآهـ رائعة هي مؤخرتك .. رائعة كروعة قضيبك..ـ جاء دورك لتأخذ وطرك منها.. مددت يدي الى الامام وانا منهمك في تقبيل مؤخرته ولحسها .. مسكت قضيبه الناعم الذي بدأ ينتصب ويكبر حجمه .. عند هذا الحد قررت الاغتسال والاستحمام، فيما استلقى هو على الفراش المفروش على الارض والذي اعددته لهذا اليوم.. خرجت من الحمام بعد استحمامي متلهفاً للقائه مرة اخرى .. اضطجعت بجانبه على الارض .. وضعت خدي الايسر على بطنه ووجهي باتجاه عانته انظر الى قضيبه النصف منتصب .. اشتهيته مرة اخرى .. صرت اتلمس فخذه الايمن بين صعود ونزول، والى الداخل ما بين رجليه، وابهامي يلمس خصيتيه في كل حركة الى الاعلى .. صرت اقرب وجهي باتجاه عانته التي كان قد حلقها، اقبلها بينما قضيبه يعلو انتصابا، ومناديا شفتي .. لبت شفتاي نداءه واخذت تقبله من الراس الى محل التصاقه بالعانة .. ثم وضعته في فمي لينتصب بالكامل .. امص راسه وادخله ليصل الى البلعوم..ـ مممممممم لذيذ قضيبك .. وبينما انا امص قضيبه اندس اصبعي الوسطي بين رجليه ليجد مكانه تحت خصيتيه وعلى فتحة طيزه.. دفعته ببطء الى الداخل ..ـ آآآآآه آآآآآآه .. ضع قضيبك بدل اصبعك .. قال هذا وتدحرج جانبا، لينبطح على بطنه.. صرت بجانبه اتلمس ظهره واتحسس فلقتي مؤخرته المدورة وما بينهما بيدي اليمنى .. انزلت رأسي مقبلاً طيزه وظهره ..ـ ما اشهى وألذ طيزك يا صاحبي .. ـ هيا اعتليها واطفأ لهيبها .. انها في انتظار قضيبك .. وللحال اعتليته ووضعت قضيبي بين فلقتيه من دون ان ادخله فيه .. رحت اضغط بقضيبي على مؤخرته وادعكه بها وبطني تلامس ظهره بينما انا اقبل اكتافه وخلف رقبته .. ـ آآآآآآآآآآآآآآه مممممممم هيا ادخل قضيبك .. هيا .. اطفأ شهوتي ولهيبي ..وضعت راس قضيبي على فتحته وصرت ادفع رويدا رويدا، ليندفع راسه ويدخل اولاً ..ـ آي ي ي .. آآآآآآآه .. لذيذ قضيبك.. لذيذ دفئه .. لذيذةٌ نعومته .. ادخله بالكامل .. ادفعه .. ادفعه حتى تلامس بيضاتك فلقتي .. آآآآآآآه ه ه ..ممممممممم ..صرت ادفع قضيبي بهدوء في داخله .. ومع كل دفعة يرفع هو مؤخرته قليلاً يساعد قضيبي للولوج بداخله وكأنه يقول: اريد المزيد .. المزيد .. ـ سأرفع لك مؤخرتي قليلاً كي تضرب وتنيك بقوة .. آي ي ي .. آي ي ي .. آي ي ي ..رحت اضرب وانيك بقوة، وهو مغمض العينين منطلق في حلمه الحقيقي، مستمتعاً بضربات قضيبي وصوت عانتي التي تصتك بمؤخرته ..ـ هل تريدني ان اقذف داخلك .. ـ كلا .. كلا .. حالما تريد القذف، اخرجه من مؤخرتي، وضعه في فمي .. اريدك ان تقذف سائلك في فمي.. آآآآآآه ه ه اني في انتظار لبنك الساخن .. ـ سالبي طلبك، لكن دعني الان انيك مؤخرتك الرائعة هذه..ـ هيا استمر في نياكتي من طيزي .. آه .. آه .. آه .. آه ـ آه .. آه .. آه .. آه .. آه .. آه .. آه .. آه .. آه ..تزايدت سرعة نياكتي وازدادت انفاسي .. ـ حبيبي .. انني على وشك القذف .. تحضر .. قبل ان ينطلق اللبن سأتنحى جانباً على ظهري لأعطيك الفرصة كي تضع قضيبي في فمك .. آآآآآآه ه .. آآآآآآه ه.. آآآآآآه ه.. آآآآآآه ه .. آحححححححححح آحححححححح..وحال انطلاق اللبن كان فمه بالمرصاد ليضع قضيبي فيه .. وصار يمص ويمص ويمص وهو مغمض العينين حتى اخذ اللبن ينساب من بين شفتيه. وهو يتمتم:ـ مممممممم مممممممم ممممممم ما الذ القضيب ولبنه وما اجمل القضيب ونعومته ..ـ وما اجمل الطيز والتمتع بنياكتها ...ثم تعانقنا على الفراش واغمضنا اعيننا سابحين في حلمنا الوردي ...

حكايات عن مدرستنا(1)

زب لا ينام مشهد اول :- يسكن استاذ رشيد معنا بالعماره في الشقه التي تلاصقنا تماماً ولا يفصل بين نافذتي ونافذته سوي قليل من المسافه كان دائما مايتركها مفتوحه لتحريك الهواء بغرفته كما انا تعودت ان تكون نافذتي مفتوحه كان هذا امر عادي ليس به شئ غريب....فانا اعتبره عمي رغم انه اصغر بقليل من سن جدي..والشئ الاخر الذي اعتدت عليه بمرور الايام انني كنت اراه من خلال النافذه يتجول بغرفته عاري الا بسرواله الداخلي القصير فهو في منزله كنت في البدء اصاب بالحياء ولكنني تعودت بمرور الزمن والجوار علي تلك الحاله و التي اعتبرها اكثر من عاديه وخاصه انه بشقته وله حريته كما يريد وخاصه ايضا انه ينام والمصباح منير لا يطفئه ابداً كنت بعض الاحيان اوصد النافذه ليأخذ خصوصيته دون ان اغضبه خاصه وانني اظل بغرفتي طول اليوم اتنقل مابين التلفاز او الالعاب الالكترونيه(الاتاري) وانا ايضا اظل بغرفتي برداء منزلي وتي شيرت او ان اظل عاري بالاعلي حسب مااعتدت عليه بمنزلنا خاصه وانني لم اتخطئ من العمر ال15 عشر الا قليلاً وانا علي اعتاب المراهقه التي بدأت قبل شهور عرفت من خلال الاحلام التي تراودني والماء الذي يفرزه قضيبي اثناء الاحتلام وانتصابه عند الصباح وسط اندهاشي بأزدياد حجم بتاعي واتساع راسه وبات عريض المنظر كما لاحظت بعض الشعيرات القليلة التي بدأت تنبت علي عانتي و حول فتحت مؤخرتي اتلمسها فاجد زغب ناعم الملمس كنت اضحك ولا اجد تفسير لهذه الشعيرات والوذ بالصمت فبراءه الطفوله مازلت اعيشها ولا تعطيني اجابات ولافهم مايعتري جسدي من تغيير. الا انني مازلت نحيف وقصير و مظهري طفولي مازال ناعم لا يوحي بالمراهقه الا ان مايضايقني دائما كبر حجم مؤخرتي التي لا تناسبني مقارنه بسني كنت استحئ من اهتزازها اثناء السير ودون شعور تتحرك يدي لارخاء القميص او التي شيرت لتغطيتها وهكذا اعتدت..خاصه وانا اري نظرات الشيبان بعض المرات تتجه دائما لهذا الجزء من جسدي.فتخيفني تلك النظرات وبعضهم يتجرأ اكثر عندما اكون لوحدي في مناطق بعيده من الحاره ويصير يلاحقني بكلمات الغزل الفاضح استاذ رشيد كان عمره ليس اقل من ال60 عاماً جسده جسيم قوي وعملاق واذرعه تمتلي بالعروق البارزه والشعر الكثيف علي كل جسده علي مايبدو وبدين بعض الشئ به وسامه ظاهره رغم صرامته وعبوسه دائما ومظاهر الرجوله والفحوله بارزه فيه بصوره قويه بائنه كان مثل المصارع الاغريقي وكثافه الشارب الاسود الفاحم تمنيت كثيرا ان يصير جسدي مثل جسده....رغم انني اهابه واخاف منه وجسدي يرتجف واتصب عرقاً امامه لاسباب عديده منها. عقابه الدائم لنا بتلك الماده كتلاميذ وتكرار اختياره لي دائما اثناء الحصه للاجابه علي المسائل الرياضيه..كان كثيرا مايحرجني باسئلته المتكرره رغم تفوقي بهذه الماده ولكنه يختار المسائل الصعبه لنجيب عليها في ظرف وجيز..كان مهيب وسط التلاميذ رغم انه صار مدير لمدرستنا ولكنه اختار الاستمرار في تدريسنا تلك الماده...كنا جميعنا نتيقن بانه لا يمر اسبوع الا وقد عاقبنا استاذ رشيد بسبب او دون سبب بمكتبه بعد دوام الحصص..كان مشهور بكلماته الصارمه النهائيه الحاسمه بصوت اجش انت معاقب بالجلد بمكتبي............... وهكذا مصير كل من يخطئ معه بعد الدووام نستسلم طائعين وكلنا خوف لتلقي العقاب بمكتبه واحد واحد دون ان يجمع اثنين مره واحده وبعد ان يوصد باب مكتبه علي التلميذ المعاقب.. واياك ان تتهرب فهو سيزيد في عقابك لاحقاً....وسط كلماته الجارحه الفاضحه ننام علي المكتب ونتلقي العقاب بالسوط كان كثير مايتفوه بكلماته لي اثناء العقاب رشيد:طيزج كبيره لا ينفع معها هذا السوط...وكنت اخاف ان يأتي بسوط اجف واكثر قوة فاتوسل اليه سمير:خلاص مااعملش غلط تاني سامحني استاذ رشيد وهكذا استمر استاذ رشيد بنفس المنوال استاذ رشيد:بدي امزق طيزج الكبيره...طاخ طاخ وهكذا مقدمه يسيره لما سوف ياتي لاحقاً بيني واستاذ رشيد مدير المدرسه واستاذي في مادة الفيزياء وتراكم حوجته الملحة للنكاح والمضاجعه وتفريق شحنات الفحوله التي تعتريه وتسيطر علي جسده. خاصة وانه ارمل منذ خمس سنين....كانت حياته عاديه مستقره رتيبه كاي رب اسره.الا ان الظروف التي مر بها وحرمانه من السكون لزوجة فاتنة مثيرة قد جعلت منه صياد ماهر يطارد الصبية والتلاميذ وعاشق للصبيان صغار السن اصحاب المؤخرات البيضاء البارزه المكتنزه العذراء يختارهم بخبراته الوفيره التي لا تخطئ ويعرف كيف يقودهم للموافقه والرضاء وتقبل الامر عبر الملاحقه والاشارات الجنسيه العفويه يترقب سلوكهم دون تسرع ليري ردة فعلهم ثم يضيق الخناق عليهم خاصه وانه استاذ لماده مهمه وكمدير لمدرسه مشهوره بالدرجات المتفوقه للتلاميذ يستدرجهم بعفويه وذكاء ودهاء كانه لا يقصد ويهيأهم نفسياً للاستعداد الكامل للصبي للتحمل ليدخل ذاك القضيب الطويل العريض يرجه رجاً في الاحشاء كانه يقاتل ثم تنساب شهوته كالسيل تغرق الاحشاء بالسخونه و****يب ويتصنع الشعور بالذنب ثم يتصنع عدم رغبته لتكرارها معهم ولكن عند تذوق الصبي الم الدخول المثير ولذه تحمل الوجع الشيق ودفء ولسعات الماء في الاحشاء ونقزات الادبار لحوجتها للسائل الذكوري يرغبون بتكرارها بالحاح رغم الخوف من ذاك الوجع والالم والمعاناه عندها يتمادي الصبيه في طلب المزيد بكل رضوخ وطاعه وهكذا يتمكن من اشباع فحولته بقوة ويمتلكهم باي وقت يريد ليس عليه سوي الاشاره هي تلك الظروف اللاحقه. مشهد ثاني:- قبل سنين عديده تزوجت ابنته شاديه وسافرت ثم تزوج ابنه شريف وسافر ايضاً واصبح يعيش مع زوجته سهير ولم تمر سنين وفجاه ماتت زوجته سهير المعلمه بالمدارس الاعداديه في حادث تصادم مركبتها باخري. اعتكف بمنزله واصبح حزين وانطوائي رغم استمراره في التدريس ولكنه اصبح اكثر انطواء واكثر صرامه واكثر حده وانفعال وغضب ومابين حدته وانفعاله وحزنه العميق تعتريه حوجات فايسلوجيه يفتقدها مع زوجته التي مات......وهكذا زاد انفعاله وتبدت صرامته....والشئ الذي يتعبني جدا ويصيبني بالرعب انني جاره وتلميذه ففي بعض المرات يكلفني باشياء احملها معه للشقه ومرات اخري ولمعرفته لي فهو دائما ما يأمرني بمساعدته بحمل كراسات بقيه التلاميذ لمكتبه اخر الحصص ثم ترتيبه معه حسب الحروف الابجدية كنت اقوم بعملي طائعاً اهابه واخاف منه وصراخه بوجهي ان اخطئت او تلكأت او تكاسلت في انجاز مايكلفني به....ولانني احب كثيرا التفرج في التلفاز بغرفتي فقد كنت اهابه اكثر واقوم دائما باطفاء التلفاز والمصباح ان ظهر من خلال النافذه في الفترات المسائيه واتعمد النوم لاتحاشئ الاصطدام به فهو سريع الغضب بالمدرسة...... كنت اتلصص عليه عبر النافذه بعد ان اطفي المصباح اقوم باغلاق النافذه والتصق بالنافذه لاراه يتنقل في غرفته وان اضطجع اقوم بفتح الحاسوب والعب ماتيسير لي من العاب دون ان يحس بي فهو نائم ودون ان انير المصباح فتلك فكره جيده حتي لا يعاقبني بالصباح بسبب السهر...هكذا استمر الامر دون ان يكشفني...........ادمنت العاب الاتاري وماعاد السهر يرهقني ابدأ. وبعد ان انتهي اقوم بفتح النافذه لانام ولمزيد من الهواء الطبيعي دون ان يحس بي فهو يتمدد امامي واره نائم بعمق......وحدث شئ ما قادني لتلك القصه التي اسردها ام***م الان فقد تبدل سلوك استاذ رشيد مما اصابني بالجنون تبدل سلوكه تماماً وانا اشاهده عبرفرجات الشيش لنافذتي الموصده.... مشهد ثالث:- اطفئت المصباح لاتهيأ للالعاب الجيده التي اشتريتها اليوم بعد الدواام المدرسي وانا اري نافذته مفتوحه علي مصرعيها ولكنه غير موجود بغرفته؟؟؟ربما هنا او هناك قمت باغلاق النافذه وتصنعت النوم وبعد فتره تلصصت عليه دون حركه تكشفني او صوت ينبئ عن عدم نومي....تمعنت النظر ماهذا؟؟؟؟؟؟هل هذا استاذ رشيد؟؟؟؟؟؟ مازلت افكر جسد يتمدد بالفراش ولكنه ياهول مارايت انه عاري تماماً؟؟؟؟؟تمعنت اكثر وانا التصق بشده علي النافذه استاذ رشيد ينام دون شئ يغطيه يضع يده علي جبينه ويفرج بين اقدامه وهو في سابع نومه جسده جسيم واقدامه عملاقه بها شعر كثيف جدا ينبت علي كل جسده حتي فخديه ووووووووووو ااااااااااه ماهذا شئ اخر اااااوه لا لا لا اصابني الحياء وكففت عن النظر ثم انسحبت بكل هدواء للسرير كان هذا المساء عصيب؟؟؟؟مرت نصف ساعه وانا اتقلب بالفراش ومازلت افكر هل اصاب استاذ رشيد جنون ام مابه هل يشعر بالحر ولكن؟؟ليس الان ايام للصيف...لا ادري قلبي تزداد نبضاته وانا متعرق بشده نتيجه لما شاهدته شئ كبير وعريض ينسل من بين فخديه يضعه علي طول بطنه للاعلي اسفله كرات كبيره مستديره تنبت بها شعيرات ناعمه.واعلاه راس منتفخ عريض يشابه خوذه المحارب القديم.وااااه هادا فظيع عرفت هذا الشئ ولكن اول مره اراه بهاالحجم الكبير انااراه دائما فعندي قضيب متله ولكن بتاع استاذ رشيد كبير...وانا افهم ان كل شخص له هذا الشئ يكبر مع ازدياد العمر بس مو كذا هادا حق شخص عمروا 1000 عام واستاذ رشيد عمروا فقط60 عام اصابني الذهول اكثر ليس لان استاذ رشيد عاري ولكن هادا القضيب بتاع استاذ رشيد عريض مو طبيعي اكبر من بتاع الحمير..لم استطع النوم واتتني الشجاعه لرؤيه استاذ رشيد خاصه وانه لا يراني فقد كانت غرفتي مظلمه ونافذتي موصده فهو لا يتوقع ان اتلصص عليه تجرئت وانا ازحف ببطء ولم يكن عندي رغبه اشوف بتاعوا ونظرت كان يضجع بشقه الايسر فقد تقلب اثناء النوم تفرست كثيرا بجسده العملاق وكانني اسمع تنفسه المنتظم انه ينام الان وانا ابتسم لجنون هذا الاستاذ كيف ينام عاري؟؟؟ماني استطيع النوم عاري اشاهده يتحرك قليلا وانا مطمئن في غرفتي المظلمه بانه لن يحس بتلصصي ولن يتوقع ذلك مال علي شقه الايمن قليلاً وانكفي علي ظهره وهو يسند باطن قدمه بالسرير لترتفع ساقه ويبين فخده منفرجاً اكثر...لعله يحلم فحركته تلك صعبه امال قدمه اخري واسندها بالسرير كمثل اختها فانفرج فخده الاخر لارتفاع القدمين فبان اااااوه اصابني الحياء مره....فان اراه يفرج عن فخديه بحده كانه يحلم بشئ فاصابني الهلع الان اري قضيبه بصوره اوضح كان راسه مستدير وحوافه بارزه اول مره اراه بوضوح انه مختون عبر سوار يحيط به بلون ابيض....وانا اهتز بخوف وافكر بهلع كيف كان استاذ رشيد يسوي بحرمتوا حتي اصبح له منها ابناء....ربما كانت تضعه فقط علي باب مهبلها لياتي بالماء..فدخوله يمكن ان يشرط مهبلها...اتفرس بقيه حجم زبه فاصاب بالخوف فهو يزداد اتساع وعرض كلما اقترب من القاعده وهالني انثناءه من منتصفه للاسفل بحده فقضيبه يتمدد للاسفل وهو يزحف بطول السرير حتي يقترب من باطن قدميه دون مبالغه كيف يدخل فهو سوف يؤلم من يدخل فيه...كففت عن التفكير لانني اكتشفت عدم حيائي بمشاهدته وبدأت اغضب من نفسي لان مستوي تفكيري اخجلني جدا...لانني اشعر في دواخلي باعجاب وفتنه بها الشئ الذي اراه لاول مره في شخص غيري .....قلبي صار ينبض بصوت مسموع فارتخت كل اعضائي وبت لا اقوي علي الاستمرار في الوقوف والنظر بتلصص فزحفت نحو السرير ونمت بعمق وانا احلم وكوابيس كثيره تطوف بي اثناء النوم.....مرت الساعات بسرعه البرق ها انا اسير نحو المدرسه بسرعه وخوف لانني تاخرت عن الصحيان ومازلت مشوش لم اتخطئ الباب الا قليلاً واسير نحو الفصل ومن ثم دوي صوت استاذ رشيد كالرعد سمير .............. اين كنت ؟؟؟اعرف بانك لم تستطيع القيام مبكراً بسبب السهر بالعاب الاتاري لاتكذب اياك فعقابي انت تعرفه سمير:دخيلك لا اكذب لم اساهر ولكن انا متعب يااستاذ رشيد رشيد:هل انت مريض...ليش عيونك حمراء سمير ماني مريض بس مادريت ليش تاخرت نطقها رشيد بصوته المعهود انت معاقب بالجلد بمكتبي بعد غد اياك والنسيان انا ارتجف ويتصبب العرق من كل جسدي وقلبي يزداد نبضه وعيناي تترقرق بالدموع حتي بت اشعر بالانهيار رشيد:اذهب للفصل واياك ان تنسي هربت بسرعه للداخل وانا اتلفت يمينا ويسارا ثم جلست وسط الزملاء الذي بدأ عليهم الخوف من سماع صوته الحاد معي انقضي اليوم والزملاء يغيظونني بالكلمات المخيفه وبتهويل العقاب والويل والثبور لي عند استاذ رشيد انقضي اليوم الدراسي وانا ليس بصوره طبيعيه فاشعر بالهبوط في الدوره الدمويه وخوف من شئ مجهول وانهيار وتوتر اندفعت للمنزل وانا افكر في هذا العقاب المؤجل ولكن؟؟؟؟؟؟لماذا يؤجل ماهو السبب هل هل هل اثناء ذلك بدلت لباسي ولم افطن بما حولي ابدا وانا يرهقني التفكير وتحممت ثم اضجعت بالفراش هل سيأتي بسوط جديد ليعاقبني به وهل سيكون جاف واقسي ام هناك شئ اخر وسبب منطقي وهداني تفكيري بانه ربما تاجل بسبب خوفي ان اكون مريض وهو يرتجئ ان يتاكد من عدم مرضي ليتسني له العقاب بقسوة نمت نمت بالظهيره عميقا فانا متعب من التفكير نمت ساعات طوال طوال جدا...ولم افطن بان النافذه كانت مفتوحه علي مصرعيها واستاذ رشيد يشاهدني انام بعمق ويبتسم.... الحين استيقظت والظلام يزحف بالغرفه فقد اتئ المساء يسربل الخواطر..نهضت وانرت المصباح وصوت ماما ينبهني لتناول شئ من الطعام..تحممت ورجعت للغرفه وانا اتهيأ لالعاب التاري ثم اوصدت النافذه ولم اري استاذ رشيد لعله مشغول في غرفه اخري...الحين اجد متسع من الوقت لالعاب الاتاري مرت الساعات وانا منهمك جدا بالالعاب الشيقه وفجاه شعرت بغرفه استاذ رشيد اطفئت مصباحها لعله خارج الحين تناسيت الامر فهو لا يراني مرت بضع دقائق و انارها مره اخري.......ماهذا شئ غريب..لعل مصباحه تعطلل لم استطع الاستمرار في اللعب وانا مازلت افكر قمت باطفاء المصباح حتي يفهم استاذ رشيد بانني سانام دون سهر بالالعاب فعقابه ينتظرني بعد غد؟؟؟؟؟؟؟ اضجعت بالفراش وحاولت النوم وفجاه احسست مره اخري بغرفته قد اظلمت...وولم تمر ثواني ثم انيرت الغرفه...ابتسمت بتشفي الحين فالمصباح اصبح به جنون ايضاّ دون رادع وهو يسعدني فهذا هو الشئ الوحيد الذي لن يستطيع عقابه...تسللت بخلسه نحو النافذه لاري غضب استاذ رشيد ولكنه غضب بعيد مني ونظرت وانا اتخفي بالظلام لم يكن موجود بالغرفه ربما كان بالخارج ولم يحس بتعطل المصباح ربما.......سيكتشف لاحقا تعطل مصباحه....ذات التفكير اراحني فقد تشفيت منه الان.....بدأت افكر بالانسحاب للنوم جيداً هذا المساء ولكن........يترأ لي ظل يتحرك مابين الحمام والمطبخ هناك شخص بالداخل ربما كان احد اقرباءه في زياره ثم ُبهت...ُبهت تماما فقد دخل استاذ رشيد بلا لباس عاري تماماً وهو يتجفف بالفوطه فقد كان يتحمم الحين تحجرت مقلتي وانا احدق في هذا الكائن الكبير يتدحرج مابين فخديه يضرب فخده الايسر وهو يتقدم لمنتصف الغرفه ويتحول ليضرب فخده الاخر.... في تناغم فريد وخصاويه كبيره جدا ممتلئه منتفخه تتحرك بحركه الزب وهو يتثني ويتلوي عبر خطاوي اقدامه الضخمه انفاسي تتسارع ويتعرق جسدي كلما رايت هذا الزب دون قصد مني صار يفركه بالفوطه ويتناوله بيده ويضغط بالفوطه بكامله علي راسه المسطح فجففه....واضجع علي الفراش يتهيأ للنوم وانا اسمع دقات قلبي تزداد وتثمرت قدماي بلا حراك ولا احس بوجودهما..بات يتقلب ذات اليمين وذات الشمال ثم يعود علي ظهره فتتحرك يده وتعصر زبه لعله يقوم بتعديله لينام بصوره مريحه...او لعله معتاد علي هذا الامر دون شعور كما اراه عند الاخرين يحركون اياديهم لتعصير بتاعهم وهم يتشاغلون باشياءثانيه اصابني الخجل اكثر وانا اراه يعصر بتاعوا كثيراً قبل ماينام....اخيرا وضعه للاعلي فتمدد بطول بطنه صعوداً حتي يصل لمابين حلمات اثداءه من طوله وضخامته كانه منتصب اوووووه يخيل لي بانه منعظ اجل حقيقه اذا فاستاذ رشيد يحن لزوجته.....ربما تذكرها الحين...وقادني التفكير اكثر وتسأولات اكثر؟؟؟؟هل لاستاذ رشيد عشيقه فهو ارمل واعزب ربما احتاج لها الحين......ربما يحتلم مثلي حين الشهوة تعصف به ربما ربما ربما وتخيلت استاذ رشيد يضاجع عشيقته وهي تتلوي وتنتفض متل الفرخه المذبوحه اشعر بلذه تعتريني دون سبب فبتاعي انتصب واندهشت......تلمسته كان متل الصخر اندهشت اكثر وانا اعتصره برفق لم اشعر بشئ سوي انني اعصر بزبي عصر لذيذ وبطئي وبشهوه وانا انظر لبتاع استاذ رشيد انسحبت للفراش دون صوت ومازلت اجلخ بزبي واجلخ وانا اتعري فنافذتي موصده فلن يراني....اشعر بلذه وانا اتحسس زبي فاراه ينبض بالحراره فاعصره اكثر واكثر حتي تخدر جسدي وتدفق الماء من زبي دفقات ودفقات ونمت دون حركه فانا متعب.... استيقظت بنشاط استثنائي دون ان اعرف السبب فانا اليوم ذهبت باكراً ليس كعادتي مر اليوم الدراسي دون خوف او وجل كنا نتلاعب كلنا بحريه كامله فغياب استاذ رشيد اليوم اسعدنا اكثر وتمنيت ان يذهب لمدرسه اخري لتدريس تلاميذها لنجد حريتنا الكامله دون رعب......ورجعت اكثر سعاده للمنزل فمر اليوم كما كان في المدرسه دون خوف... هاهو المساء يزحف دون موعد فالهواء عليل كانه موسم للربيع.....والنافذه مازالت موصده وبي نشاط اكثر......فلا رغبه للنوم الحين والعاب الحاسوب تنتظرني بشوق......انقضي بعض الوقت وانا العب بنهم وتركيز.....فجاه اكتشفت نسيان المصباح مضئ فعجلت باغلاقه بسرعه فانا اعتدت علي اللعب في الظلام فهو يخفيني من استاذ رشيد.....تحركت لمواصله العابي ولكن اسمع اصوات بغرفته وحديث؟؟؟؟؟؟؟؟ معه شخص نعم معه شخص فانا اسمع صوتهم ياتيني من بعيد ...فتسللت ومازال الحاسوب ينير بعض العتمه بالغرفه....وانا افكر ربما اتت عشيقته لتسعده وتطفئ سعير شهوته...نظرت فخاب ظني..........تمعنت اكثر...لعله تلميذ يقوم بتدريسه خصوصي كما اعتاد اغلب تلاميذ مدرستنا وتفرست اكثر ااااه انه تامر ذاك التلميذ بالصف الذي يجاورنا في مستوي اكبر منا....تامر هادئ الطباع رزين خجول جدا....هههههههههههه انه تامر ذاك الفتي الذي لفت نظري بمؤخرته التي تفوقني استداره وضخامه فاري نفسي راضي دون خجل ان رايته..فلا استحئ من كبر حجمها عندي....فاراها عاديه مقارنه بما اراه في تامر.....اردت الانسحاب فالدروس لا تعنيني اكثر من الحاسوب والعابه الشيقه....لكن شئ ما استوقفني برهه قبل الانسحاب...هناك حديث يدور بينهما واشعر بخلجات تامر بها شئ غريب.... كأنه يتوسل....كانه يستجدي استاذ رشيد ولم اري لتامر دفاتر معه او لاستاذ رشيد دفتر؟؟؟؟ربما يريد عقابه هنا بغرفته...ربما تهرب تامر من العقاب بالمدرسه وارد عقابه بغرفته قبل الدرس..اري استاذ رشيد ينسحب من الغرفه ومازال تامر يجلس علي حافه الفراش ليس به خوف كما كنا نرتهب امام استاذ رشيد شئ غريب؟؟؟؟؟؟ طال غياب استاذ رشيد فمال تامر علي الفراش كانه بمنزله واضجع بانتظار استاذ رشيد.....هنا دار راسي سلوك لا استوعبه ولا يطوف علي بالي ابدأ فتسمرت اكثر وانكمشت علي جانب النافذه اتلصص......صدمت مذهولاً حتي بت اتوقع ان اصرخ دون شعور فاغلقت فمي بيدي فمع نهوض تامر من وضع الاضجاع ليرجع للجلوس دخل استاذ رشيد عاري دون لباس وبتاعوا يتلوي ويتثني منتصباً يضرب الهواء بتوتر واندفاع كان كسيف يرتعش للقتال في بدايات المعارك الطاحنه..كان راسه كقباب المعابد استداره واتساع.......ان هذا الزب لا يوصف فقياسه لا حدود له...توقف امام تامر بلا حياء وما اذهلني ذاك الفتي لم يهرب او يغضب ظل متماسكا يتحدث بغنج ومازال استاذ رشيد يتحدث معه ويعصر زبه بلذه.....الحين اعترتني مشاعر الغضب والحزن والخوف الممزوج بالف احساس لا اجد تفسير لها ماهذا؟؟؟ماهذا؟؟؟هل هل هل يمكن...التصقت اكثر بالنافذه دون شعور وببطء وحبيبات العرق تندي من جبيني..اري تامر يتعري ببطء..انه يقتلع كل مايحيط بجسده بدأ بالاعلي ثم الاسفل وهو مازال يتحدث بصوت كانه الهمس ويرد عليه استاذ رشيد كانه يصف شئ ويشير باياديه للفراش...تعري تامر تماماً وهو يقف امام استاذ رشيد ثم يستدير ليعطيه ظهره كانه يطيع استاذ رشيد وهو يتحدث له كالهمس حديث بدأ لي بلا عنف كما يفعل بكافه تلاميذ مدرسته...هنا انحني تامر اكثر فبانت مؤخرته الكبيره تنفرج امام استاذ رشيد ويفرجها اكثر بيديه واستاذ رشيد ينحني لينظر لها ويتمعن فيها وهم يتحدثون ويتجادلون مازال ينظر لها كان بها شئ يريد ان يتاكد منه استاذ رشيد ينحني تامر اكثر واكثر وعيناه تتناعس ووجهه يختلج ويتحرك استاذ رشيد تناول شئ بيده ااااوه انها قاروره يفتحها ويصب منها شئ لذج في بتاعوا صب منه الكثير وهو يمسح كافه قضيبه من الجزع حتي قمته فالتمع قضيبه وصار له بريق ومن ثم وضع بعض ذاك الشئ اللذج بيده وصار يمسح بمنتصف مؤخرة تامر في منتصفها حيث الزغب الخفيف الذي اراه يحيط بطيزه الحمراء ذات الفتحة الصغيره التي يتسورها خاتم قوي متماسك لم يمسه شئ صلب للان ولم يخترقها شئ بعد مازالت قويه..وازدادت يده في الدلك وتامر يتثني وهو يطلق بعض الاهات وفجاه اري اصبعه يغوص اكثر في فتحه تامر ويبعبصه ويهز يده اكثر وتامر يفتح فمه باتساع ويقفز للامام وهو مازال ينحني اكثر واكثر ثم يرجع للخلف اظن انه حسب توجيهات استاذ رشيد ....بين هذه وتلك اللحظات والمشاهد اري قضيب استاذ رشيد يزداد صلابه ويتمدد ويستطيل وهو يضرب الهواء يلمع بشده....يلتفت تامر ويهمس بشئ للاستاذ كان همس له دلاله لشئ قادم فقد همس بغنج وليونه....اقتلع استاذ رشيد اصبعه وصار يتقدم ومازال يسند بتاعوا بيده حتي بات اقرب للالتصاق بتلك المؤخره الضخمه التي باتت بلا معين وهي تستعد لملاقاه ذاك الكائن الذي يشابه خرطوم الفيل... حين ما وضعه امام طيز تامر صار يشدد ويشدد واري عجزه ينضم في حركه عنيفه ثم كبسه بحركه سريعه كالبرق اااااااااااااااااااااااااااي.....................و ووووووووواي ااااانا حاااااااموت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟تامر يطلق الصرخات المبحوحه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اااااااااااااااااي انه صار يتلوي وينتفض واقدامه ترتجف واياديه تصارع للخلف ليبعد استاذ رشيد منه ولكن فات الاوان....فات الاوان جدا ولا رجعه لاستاذ رشيد فقد التصق تماما بتامر ولا ادري كيف فات زب الاستاذ بكل عرضه وطوله انه باكمله بالداخل حتي الجذع...يغوص في الاحشاء انه صلب ومتحجر انه قوي باكثر ماتتحمله طيز ذلك التلميذ الصغير الذي لم يتعدي ال17 من العمر...........ولكن لم تعد طيزه الحين صغيره فقد استضافت زب رجل كبيروشيبان ولا عاد هو صغير منذ الان فقد تحمل بصبر قوة الشهوة لرجل خبير فقد تبدل كل شئ فيه وصار له دور اساسي في اشباع رغبات الرجال والفحول مهما كانت الظروف.................. حين ما وافق للمره الاولي لتقًبل ذاك القضيب الصلب ليدخل فهو قد بدأ في لعب هذا الدور القاسي الذي لن يقف ابدأ في مجرد دخول ولكنه لابد من تحمل كل تبعات الادخال ليفرغ ذاك الذي دخل حمولته باقصي لذه وربما لا يفرغها الا عبر الاحتكاك السريع والطعن القوي والشدة والبأس ليستدعئ ماء الفحوله من المنبع للتدفق للمصب بقوة..........تامر اااااوه صار وجهه احمر قاني وعيناه يغطيها البياض وهو لا يقوي علي الوقوف فيحاول التملص فقد انهار جسده وانسحبت قوته وتلاشي عناده وامتنع عن الكلام حتي ولو همس وصار صدره يعلو وينخفض لحوجته للهواء النقئ...فقد خرص لسانه وتيبس..القوة الحين لوحدها تتفجر بين شرايين استاذ رشيد ووجهه ينضح باللذة الجنسيه الفائقه...كيف لا وهو ذلك الاستاذ الفحل ذو الحظ الوفير فقد حصل علي تلميذ صغير وسيم جداً ذو جسد لين طرئ شهئ ومؤخره بيضاء عذراء تلميذ مطيع بلا عناد يلبئ اوامره بشوق ويتقبلها بلطف دون خوف.......شد استاذ رشيد اكثر بجسده علي تامر فحمله ومازال قضيبه بكامله بالداخل فسحبه سحباً ودفعه للفراش دفعاً يسيراً ومازال يعتليه حتي توسط به الفراش فغطاه بجسده واستعد للمضاجعه فهو لم يبدأ بعد كانت مجرد بدايات حقيقيه للنكاح فهو خبير باللذه ولم ينسي ماكان بينه وزوجته من لذه وشبق.......صار استاذ رشيد ينيك ببطء وتامر يضع يديه بطولها امامه تتمدد بالفراش فهو يستسلم الحين مابين طغيان الالم ولذه الشعور بشئ جاف صلب يدغدغ حواسه ويلهب احشاءه ويجد لتوسيع حواف خاتمه المحتقن...انه الان في الاعماق.ينفث من راسه سائل شفاف يضعه بين الغدد والاحشاء كبدايات للرضوخ انها اشارات الامر بالطاعه وطرد الالم فبمجرد مايلتصق السائل الشفاف بالغدد يعطيها اثاره وشوق للقادم الكثيف المياه ليرويها ويطفئ ظما الغدد التي التهمت ذاك السائل البسيط فهي تحتاج لاكثر منه..... اصبح تامر يرتخئ اكثر ويسبح في اللا شعور الجسدي وسط اللا شعور الحسي.....انه ذات الاحساس للغلمان الذين يشتهون الذكور وفحولهم التي تكسر الاراده والعناد...يفرج تامر عن اقدامه اكثر واكثر وسط طعنات زب الاستاذ رشيد وهو يتأوه بصوت مبحوح وهمس انفعالي ذو تغنج اه ااااه هادا لذيذ ازدادت طعنات استاذ رشيد اكثر وبسرعه قويه وهو يستند بمرفقيه علي الفراش ويرتفع بعجزه للاعلي ثم يعود مندفعاً للاسفل حتي تصطك عانته بمؤخرة تامر فيفرج تامر اكثر مابين فخذيه لتلقي الضربات ويستقبل الطعنات بشوق ومازال يرتجف وينتفض كالفرخه المذبوحه وهو يئن بلذه تامر:-ااااااه زبك حلو يااستاذ رشيد فينطق استاذ رشيد بانفعال استاذ شيد:-انا من زمان بقولك الزب حلو بس ماكنتش راضي تجربوا ااااااااه حلو اكثير..ماني كنت ادري انه حلو كذا بدأ الاستاذ رشيد يضغط اكثر واكثر مع طعناته كان يطعن للاعلي ليزيد في توسيع تلك الطيز الرخوه الحين وتامر جسده صار متل الحرير ويمسح بشعره ويقبض بالفراش بلذه وسط انينه وخنينه وتأوهاته التي صارت مسموعة بكل اركان الغرفه وهمساته تزداد ولذته تكبر واثارته تنتشر حلو حلو هادا حلو....اااااه بتاعك حلو يااستاذ...صار تامر متل المجنون وكلماته الانفعاليه تتجدد وتزداد وصار جسده يتفسح وكان استاذ رشيد يرجه رجاً بقضيبه يدخله كله ثم يخرجه كله فقد صارت الطيز طائعه فاتسعت لتريح بتاع استاذ رشيد والتهمته وامسكت به تحيطه وتغمط لتمسيده وعصره ولذتها تتعالي والتي فاقت الحدود اكثر من ساعه واستاذ رشيد يرج تامر رجاً ويكسره كسراً وينيكه بقوة لا تحتمل وسط الكلمات ااااي............ااااوف حلو........... بعض المرات ووووواه.........دخلوا اكثر يااستاذ رشيد.......... مرات ومرات ااااااح حلو حلو حلو...انت تنيك لذيذ يااستاذ رشيد .........حتي كانت النهايات......... ااااااااااااااااااااوه هادا حار مزيد من الصرخات المكتومه التي اقتلعت صدري من مكانه والرعب يلفني وانا اتقرفص في مكاني بغرفتي فقد ضغط استاذ رشيد كامل عجزه بقوة وباس للاسفل وهو يهتز ويتمتم ببحه وخشونه كفحيح الافعي.... فدخل قضيبه لاقصي مايحتمله تامر فمزق كل مايعترضه وهتك كل مايقف في طريقه فوصل لما يريده من اماكن عميقة بسرعة وباس وأن لم يفعلها استاذ رشيد ويكسر عنادها فسيفعلها غيره من الرجال الفحول عاجلاً ام اجلاً فعندما تطلق الفحوله اشارات اقتراب تدفق المني هنا لا يصير الامر بارادتهم فتنطلق القوة بالقضيب ليندفع ليصل...ليصل لاماكن وضع البذور انها الفحوله الخصيبة المدربه الماهرة واستاذ رشيد عندما تيقن من وصوله لذات النقطة التي ترضيه بدأ في تطويق جسد تامر بيديه القويتان حتي لا يهرب وهو يحلب في الاعماق منيه كالسيل الجارف تملأ كل التجاويف ومازال يعتصر تامر ويحلب اكثر والسيل يتدحرج وينهمر فيفيض .............فهمدأ بسكون غريب وتامر يفتح فمه باتساع وعيناه مفتوحه لا تري شئ...فهو في غيبوبه اللذه وترتجف كل عضله بجسده دون شعور. وانا امعن بالنظر واحدق فيما يحدث بينهما شئ ما يعتريني وجسدي يفور وينتفض ويتضخم دون ما سبب واااااااااااااااااااه نطقتها بالدواخل فانطلق قضيبي بماء الاثاره فامتلي ردائي وانا اعتصره.مرت الدقائق واري تنفس استاذ رشيد ينتظم ويهدأ وتحته تامر كأنه نائم يحلم.....تحرك استاذ رشيد للاعلي وهو يخرج قضيبه ببطء من طيز تامر ومازال يخرجه حتي اقتلعه...يتلوي وينقط ببعض السوائل البيضاء العالقه براسه....فانسحب لعله ذهب للحمام وهذا ماعرفته لاحقاً....سريعا ماحضر وهو يتجفف بالفوطه ويتحدث بالهمس لتامر وهو ينهض بصعوبه ولا يقوي علي الحراك.....واقدامه ثقيله وخطواته بطيئه...ثم حدث ماادهشني اثناء ارتداء تامر لملابسه ناوله استاذ رشيد بعض الاوراق الماليه وضعها بجيب بنطاله ويبتسم ثم قام بطبع قبله بخد استاذ رشيد وانسحب للخارج واقدامه لا تقوي علي الحراك كانها معطوبه..ومن ثم.ماهذا المال؟؟؟؟؟هل يمنحه المال من اجل احتمال تلك الضربات الحاده لتفريق شهوته.....سرعان مااضجع استاذ رشيد بالفراش بعد ان قام بترتيبه وهو يرتدي سروال قصير ويقوم باطفاء المصباح فانسحبت دون صوت...تناقض غريب وسلوك ارهق تفكيري....وانا مابين الصحو والمنام اقدح ذهني بالتسأولات العقيمه التي لا اجد اجابه لها بعد لماذا اطفئ استاذ رشيد المصباح هذا اليوم...رغم اعتياده علي انارته لماذا يرتدي لباس الحين للنوم......هل هل هل وتفاصيل جسد تامر زميلي بالمدرسه وبياض مؤخرته وضخامتها اشعر بغضب دون سبب..اشعر بالغيره و***** تكتويني هل يكرهني استاذ رشيد؟؟؟؟؟ وعقابه الدائم لي هل يفضّل عليّ تامر فهو لا يكرهه ولا يعاقبه...... ولكن....اشعر بالحياء لهذا التفكير فانا لست كتامر فهو يريده لشئ يختلف مني لذلك يكرهني.....لا يعنيني هذا الامر......انا اشعر بالغيره ولكن دون سبب..افكر ومازلت حتي نمت بعمق اكثر من ذي قبل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يوم اخر ومازال استاذ رشيد متغيب من الدراسه رغم وجوده بالغرفه وانا اشاهده يتنقل في شقته...اشعر بالامان لعدم وجود استاذ رشيد واجد حريتي بالمدرسه....فاضحك والعب واتنقل مابين زملائي دون خوف او وجل وسط صرخاتنا اثناء اللعب..يمر تامر بنا والاحظ هدواءه وحركته البطيئه كان باقدامه رضوض او اعاقه رغم صفاء وجهه وابتسامته النقيه..يجلس بين الشجيرات وهو يغني بترانيم عصريه لاغنيه يسمعها من سمعات باذنه يرددها بتناغم....بدأت التفرس به دون ما يلاحظني وانا اقارن مابين الامس واليوم..كانه لم يحدث شئ..مابين اضجاعه تحت استاذ رشيد وهو يتوجع بلذه وكلماته المثيره وهو يتلقي الطعنات القويه ومابين وقاره وهدواءه وهو جالس بين الشجيرات...ماذا كان يشعر حينها ليتفوه بتلك الكلمات..ماذا يشعر الحين.....وهو وسط زملاءه اراهم ينضمون اليه ويثرثرون بمحبه وود...هل يحبونه ...هل يعلمون برغباته فيتغاضون عنها...هالني جسده الصغير رغم كبر حجم مؤخرته...هل يتحمل هذا الجسد مامر به بالامس دون ان يتمزق..اراه الان بصحه جيده وسعاده غامره كانه لم يحدث شئ......كانه لم يفعلها مع الاستاذ رشيد اراه الحين لا يتغنج كما الامس........ ولا اشعر به يعشق دخول الذب فيه..كان طبيعياً في كل تصرفاته وسلوكه امام الزملاء بل كان مرحاً جدا وقوي الصوت اثناء الحديث..... تصيبني الغيره كلما نظرت لوجهه وجسده يلتهب جسدي بالضجر..فانا وسيم اكثر منه وشفتاي حمراوتان كالفراوله وجسدي ممتلئ بصوره تناسب طولي...ولا تبرز مؤخرتي مثل مؤخرته فهي عنده اكبر ترتج اثناء سيره.............رغم انه بدين بعض الشئ وشحيم الخصر....كففت عن التفكير لان الغيره تزداد عندها.....................لا ارغب بان يصير صديقي لا ارغب ابداً فهو اكبر مني سناً ولا احتمل وجوده في حياتي.................رحت بالبيت بعد الدوام وانا في ضيق ولا ادري لماذا...متوتر جداً دون سبب... لا اريد رؤيه احد فاوصدت باب غرفتي وتحممت واضجعت بالفراش ونمت ببوكسر ابيض قصير ناعم يلتف حول خصري ويحيط بمؤخرتي بنعومه..الحين انا حر لما افعل ولن اخاف من استاذ رشيد بعد الان..فقد رايته بالامس ينيك في تامر باطمئنان دون رحمة او شفقة..لن اخاف منه ولن يتجرأ ابداً لعقابي بعد الان فقد كشفته دون ان يعلم؟؟؟؟؟؟ النافذه غير موصده رايتها ولم اهتم بذلك فانا بغرفتي ولن اسمح لاحد ان يحدثني في خصوصيتي......نمت بعمق وانا اتقلب بالفراش حتي حل المساء ومازال باب غرفتي موصد من الداخل والظلام ينتشر اكثر كم انا مرهق وجسدي يؤلمني اكثر لا ادري لما؟؟لما يوجعني.....استيقظت وسط الظلام دون رغبه للنهوض؟؟ماذا افعل وليس لي رغبه لالعاب الحاسوب فندت مني التفاته لغرفه استاذ رشيد التي دائما ماتكون مضيئه..... ونافذتها مفتوحه تواجه نافذتي فرايته؟؟؟رايته كان عاري...عاري تماماً ان به جنون هذا الاستاذ يقف وسط غرفته يحدق في شئ ما وبيده بعض الشفرات الحاده رغم انه لا يراني وسط الظلام الا انني اصبت بالحياء وتثمرت بالفراش وتصنعت النوم....ولكن بتاعوا كان منعظ يرتفع للاعلي دون ارتخاء ومازال ساهم التفكير ينظر للفضاء ويقلب بين ثنايا قضيبه وهو يقترب بيده بالشفرات الحاده فيمررها بخشونة بعانته الكثيفه الشعر فيحلقه وهكذا صار يحلق كل الشعيرات حتي التي تنبت بطول بتاعوا للاعلي وهو يحك الشفرات وسط خوفي وهلعي بجرح بتاعوا بالشفرات..حتي خصاويه ازال الشعر المعشوشب بها وصار جسده يلمع دون شعر خاصه كل عانته والقضيب والخصاوي والافخاد الضخمه ومازال يمسح بها لطرد الشعر العالق ثم انسحب للخارج وقضيبه يتثني ويتلوي ويتأرجح و يضرب الهواء بقوة....اسرعت بالنهوض فاغلقت النافذه بسرعه وعدت للفراش وانفاسي متسارعه..ونبضي يزداد تسارع ومازلت افكر وتصيبني حاله من الهلع والخوف والشعور بعدم الامان ماذا لو؟؟؟؟ماذا لو تسلق استاذ رشيد نافذتي وفأجئني وانا نائم وهو عاري ويطلب مني كما فعل بتامر...ماذا لو وجدته فجأه ينام معي بالفراش وهو يحاول ان يجردني من اللباس وبتاعوا يلمسني؟؟؟ماذا افعل...حتماً ساموت..سيصيبني بهستريا من الخوف المميت؟؟؟؟ماذا لو سحبني واغلق فمي وادخل بتاعوا الكبير في........في................اصابني الحياء كلما افكر يثيرني التفكير واتجه لتذكر تفاصيل بتاع الاستاذ رشيد وماذا كان يفعل بتامر؟؟؟لا ادري ولكن ماذا كان يشعر تامر حين ما كان يتفوه بتلك الكلمه التي مازالت عالقه باذني بتاعك حلو يااستاذ..قالها كاللحن الساحر..يالهذا الفتي الغرير...بماذا كان يشعر..ولماذا يحب زب الاستاذ...وهل وهل بي رغبه للتلصص علي الاستاذ لاعرف مايفعله الحين وانا انسحب نحو النافذه وازحف علي الارض فمددت عنقي للاعلي وتفرست اكثر انه ينام علي ظهره ويفرج مابين ساقيه وافخاده بحده وصوت تنفسه يتعالي انظر بدقه فاري بتاع استاذ رشيد يتمدد وينام علي طول فخده الايسر ليتدلي راسه علي جانبه بعد ان تخطئ فخده..ياه ويش هادا مو شفت زب متل هادا انه يميت الغلام لو دخل بس ليش ماقتل تامر..ابتسمت لضحاله مستوي تفكيري الفاحش وانسحبت لمواصله النوم بعمق وانا ابتسم وبي غبطة واثارة كبيره بسبب جنون استاذ رشيد ورؤيته دائما عاري..لم اتصور ابدأ ان اري بتاع شخص اخر وحتي ان رايت صدفه لم اتصور بان اري متل هادا الكبير الحجم..وتخيلت كثير من الرجال الشيبان الذين اعرفهم بالحاره وبدأت التسأؤل هل لهم بتاع كبير ام هذه صدفه..مثلا عم جابرالخباز هل له زب كبير فهو يبلغ ال50 عاماً...وعم فهمي جارنا هل بتاعوا ضخم وووووووو ثم لم اعئ شئ فقد غرقت في النوم وانا احلم بهلع وخوف وكثير من القضبان الكبيره العريضه اراها تتثني وتتلوي بين افخاد رجال وهي تضرب الافخاد وتتمرجح بالهواء يطاردونني عراة دون لباس وانا اهرب واركض دون لباس وهم يطاردونني بقوة وانا اركض خائفاً مذهولاً فالتفت للوراء فاراها تخبط بالافخاد بقسوه..حتي سقطت بالارض علي بطني وانا ازحف والقضبان تقترب مني وانا احاول التقلب علي ظهري ومداراه مؤخرتي دون ان استطيع لأتجنب ان يدخل احداها في مؤخرتي..حاولت الزحف اكثر ولكن سقط احد الرجال علي ظهري ودخل بتاعوا بين افخادي وصار يرتفع حتي وضعه في طيزي وانا اصرخ ::مابدي ياه هادا كبير ولكن دخل...دخل بقوة وانا اصرخ ااااي لا داري فقد استيقظت فجاه وسط الظلام وانا مذعور بها الحلم وانا ابتسم واتفرس بالظلام واحس ببلل علي عانتي وعلي السروال الذي ارتديه فعرفت بانني قد احتلمت وطفح مائي وسال من بتاعي....اااااوه انه مجرد حلم وانا ابتسم..واصلت النوم الصباح جميل وانا اسير نحو المدرسه والخيالات تقودني للنظر للرجال ودون شعور تقودني نظراتي نحو منتصف افخادهم حاولت طرد تلك النظرات دون فائده فكل جسدي يعاند وانا اقارن احجام اجسدهم واتخيل بتاع كل واحد وانا تطوف بجسدي اثاره لذيذه تدغدغني....تخطيت باب المدرسه وانا ابتسم لزملائي والتحايا نتبادلها ونضحك ووووووووووو صوت يجلجل كالرعد هيأ اذهبوا للفصل دون لعب اوكسل نلتفت برعب؟؟؟انه استاذ رشيد يبدأ يومه الدراسي كما اعتاد فاسرعنا بعشوائيه حتي لا يصيبنا غضبه بشئ من عقاب ولكن...ولكن اسمع صوت اعادني للرعب القديم...سمير وين تروح تعال تعال؟؟؟تسمرت في مكاني وهو يتقدم نحوي....بابتسامه غير معهوده فيه....وصرامه وجهه تعطيني احساس مهيب بحدوث كارثه الحين توقفت صامت دون ان اتفوه بكلمة استاذ رشيد:هل تهربت من العقاب فقد مر وقته بالامس سمير:دخيلك ماتهربت..بس انت بالامس مو موجود بالمكتب استاذ رشيد:هل حضرت بالمكتب بالامس ولم تجدني سمير:اجل حضرت ودخيلك انت مو موجود يااستاذ رشيد استاذ رشيد:اه تذكرت فقد غبت 3 ايام فقد كنت متعب جدا فضلت الصمت وانا افكر يالهذا الاستاذ الكاذب..يقول متعب جدا وانا اراه ينيك بتامر حتي يقترب من قتله ببتاعوا....تدلي نظري فجاه لاري مكان بتاعوا فحاولت الالتفات حتي لا يحس بي استاذ رشيد ونظراتي لمكان بتاعوا.... احساس مقيت ان لا تطاوعك ارادتك فتطوف دون رادع لتري ماتفكر به دائما...جزء من الثانيه فقط رايت بنطاله مابين افخاده ولكن يا للهول فهو احس بنظرتي السريعه وابتسم..ابتسامه سريعه بها خلجات متوتره وشفتاه ترتجفان بسرعه وعيناه تبرق ويش فيك.....نطقها استاذ رشيد بصوت خفيض...فعصر بتاعوا كانها شئ طبيعي ثم توالت الكلمات بلا توقف وين تنظر ياسمير...انا اخطئت كثيرا ولكن ماذا افعل الحين ومازلت صامت ارتجف استاذ رشيد:هل انت مستعد للعقاب اليوم تلعثمت اكثر وانا اكح ارتعد سمير:ااااااااااااااااااااااااااااااااااااا مادريت ايش اقول استاذ رشيد: اذهب للفصل وفي اخر الدوام احضر للمكتب..فكر قليلاً ثم تابع حديثه معي...تعال بالمكتب بعد الثالثه هل تسمعني لتجيب عن سؤالي؟؟اين كنت تنظر قبل قليل؟؟؟؟وستجيبني هل تفهم ولكن..لم افهم ولم اعترض...هل اخطئ استاذ رشيد..لعلني لم اسمع جيداً سمير:هل قلت الثالثه يااستاذ رشيد؟؟؟؟؟؟؟؟ استاذ رشيد:نعم الثالثه فانا مشغول جدا قبل ذلك وساوصلك بالعربه ان تاخرنا ستساعدني في ترتيب دفاتر زملاءك...وسنري بعدها العقاب المناسب سمير:حاااااااااااااضر نطقتها وانا اريد البكاء فهو يخيفني اسرعت للفصل وانقضي اليوم الدراسي بسرعه جداً ....ياهولي ومصيبتي ساكون لوحدي وسيزيقني الضربات حتي اصرخ؟؟؟لماذا يكرهني استاذ رشيد لهذا الحد...لماذا يعاقبني ويصر علي مساعدته؟؟؟؟اري ان الساعه لم تتخطي الثانيه ونصف ومازال الوقت مبكرا لعقابي..وزملائي يذهبون لمنازلهم واري عم حميد الفراش يذهب ايضا ويسحب الباب ويغلقه بالمفتاح..فهو يعلم بان استاذ رشيد له مفتاح اخر..لا زلت اجلس بالمقعد امام الفصل واري بوضوح من النافذه استاذ رشيد يتحرك بمكتبه مر الوقت كالسلحفاه نصف ساعه كانها دهر واصبحت المدرسه كانها مهجوره ساكنه الا من اصوات العصافير في الاشجار....ازداد جسدي توتر وانفعال..الحين الثالثه وانا اتحرك لمكتب استاذ رشيد بان لي امام باب مكتبه وهو يهتف بصرامه سمير؟؟؟؟؟تاكد من اغلاق باب المدرسه وتعال بالداخل............تاكدت من الباب انه مؤصد وانا انفذ لباب مكتبه وقلبي يهتز..كان لا زال منكفئ علي بعض الدفاتر رمقني بنظره ثم تجاهل وجودي مرت الدقائق ومازلت اقف دون كلمه او حركه فربما غضب مني...تصلب جسدي اكثر وتمنيت ان يعاقبني لاذهب فالمدرسه تخيفني دون الزملاء وسرحت افكر وانا اتجول بنظري لاري السوط الذي سيعاقبني به..فجاه صرخت وانا اتراجع مهلوعاً سمير اااااي..ااااي كان صوته مخيفاً دون ان اتوقعه استاذ رشيد:سمير ويش فيك وانا اتمتم لا لا مافي ش ش ش ئ قهقهه بصوت مجلجل سمير انا لست عفريت لماذا تخاف مني هكذاهل تسمعني اجبت بنعم..وتدراكت...لا لا مااااني خائف منك طب ليش صرخت كذا..... سمير:.بس خلعني صوتك مكنتش اتوقع تندهلي كذا يااستاذ رشيد اجبتها بسرعه وتصبب العرق من جبيني بغزاره دون موعد وصار جبيني يندئ اكثر واكثر لم ادري مايفعله استاذ رشيد فقد ادخل يده في بنطاله سحب منديل اقترب مني وانا اتوقع ان يضربني بيده بشده وانا اتراجع للخلف ببطء توقف امامي وبدأ بمسح العرق من جبيني بلطافه وحنان استاذ رشيد:انت رقيق ياسمير ااااانا عايزك تكلمني بدون خوف ماتخفش مني تاني سمير:حاااااااااااااا..............حااااااضر يااستاذ رشيد نطقها بصوت هادي لتلطيف الجؤ تعال رتب معي الكراسات بتُوعكم حسب الحروف الابجديه حاضر يااستاذ رشيد وصار يدردش معي دون ذاك الصوت الصارم ويقهقهه ليش دائما تقول حاضر انت مازلت تخاف مني اليس كذلك..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اجيبه دون تركيز..لا مااااااني اخاف وانهمك بالدفاتر دون ان ينظر لي وهو يدردش معي ويحثني للدردشه همس لي :-بدي ادردش معك بس اصدقني القول وكن طبيعياً متخفش مني..حتي تصير صديقي فالاستاذ لابد ان يصبح صديق للتلامذه لشان يتفوقوا بالدراسه وانا اردد حاضر وهو يبتسم ليطرد مني حاله الخوف والرعب استاذ رشيد:عمرك كم ياسمير سمير:ماكملتش ال16 سنة استاذ رشيد:طب جميل هادا سن المراهقه اليس كذلك سمير:نعم استاذ رشيد:طب انت مراهق الحين وفيك نشاط زائد...طب تعمل ايه لشان تريح جسدك ويش تفعل سمير:ماافعل شئ هههههههه يضحك بعمق ويهتز من النشوه وتتدلي يديه بين افخاده ولكن لا ادري مايفعل فالمنضده تستر مايفعله بيديه استاذ رشيد: اليس لك فتاة تنيكها وانت بهالعمر المثير سمير:لا لا..ماني....اعرف فتيات ..انا افهم كل كلماته ولكن بي خبل ولا اركز وهو يحاول ان يلطف الجؤ هههههههههههههههه ويش هادا ليش ماتنيك الفتيات نطقها بمرح زائد واختلاجات وجهه وانفعالات صوت ينبئ عن اثاره فائقه...وهو يلاحقني بالاسئله الفاضحة استاذ رشيد:طب انت تنيك الصبيان اذا هادا عادي مفهوش حاجه.....يابختهم بيك ماتخبيش عليّ...اعترف امام صديقك ههههههههههههههه لا تخف فانا احفظ الاسرار اصابني الحياء اكثر وانا اشعر بالتعرق مره اخري صار يمسح بجبيني بمنديله ويبتسم ويهش بشعري يداعبني لطرد حاله التوجس مني ورجع للجلوس مره اخري وانا بالقرب منه ارتب بالدفاتر تابعني بالكلمات بحنان استاذ رشيد:ماجاوبتنيش .....وين كنت تنظر اعرف ماذا يقصد فانا اخطئت عند الصباح لما صرت انظر لبتاعوا ورأني ولا ادري كيف اعالج الامر سمير:كنت...كنت ماانظر استاذ رشيد صار يضحك بشده ويبتسم بوجهي ونطقها بحنان اكثر ماتخبيش عليّ نحن بالحين نصير اصدقاء وانت ماتريد نصير اصدقاء اليس كذلك قام من مكتبه وتقدم نحوي وتوقف امامي يعقد يديه بصدره وياهول ماريت بتاعو يريد تمزيق البنطال ليخرج وانا احاول النظر لبعيد ولكن عيناي اللعينتان ابت التحرك وصارت تحدق في بتاعوا صار يضحك ويهمس لي وهو يعصر زبه ببطء امامي وفمه مفتوح قليلا وعيناه ناعستان طب الحين وين كنت تنظر....انت مابدك تصير صديقي اليس كذلك حالتي يرثي لها فانا متعب اريد الجلوس فجسدي يضعف ويخور وهو يريدني ان اعترف بانني كنت انظر لبتاعوا وفوق تلك اللحظات تعاندني الاراده فاشعر بقضيبي يتحرك لفضحي فهو يستطيل ويتدفق بالدماء لينتصب.... استاذ رشيد:طب انا زعلان منك...ماتجاوبش خلاص اشعرباستاذ رشيد صار متوتر وعصبي اكثر وقسمات وجهه بها عنف فرجعت لحاله الخوف الاولي وتوقع العقاب فهو يكرهني ولا يرتاح الا بعقابي كما يفعل كل مره..تناول بعض الدفاتر ووضعها امامه وهو يجلس وامرني بااحضار كوب من الماء من الصاله المجاوره....ومازال يضع الدفاتر امامه عندما حضرت وانا امدد بالكوب تساقطت الدفاتر تحت مكتبه وانتشرت بين اقدامه.. توقفت وانا اتوقع ان يثور بوجهي وساد الصمت بيننا لفتره ليس بالقصيره وهو يتجرع الماء وينظر لي بحدة..اعرف مايدور بخلده ومايريده معي وهو يستدرجني لاوافق ولكن ساموت مااقدر هادا يؤلمني فانا رايت تامر يقترب من الموت..رايته يريد الهروب ولكنه لم يفلح فقبضات استاذ رشيد قوية واذرعه عملاقه ثبته حتي افضئ منيه..واتذكر خوف تامر وهلعه حين ما بدأ المني يتدفق من زب استاذ رشيد؟؟؟هل المني حار ومؤلم..هل هو سخن لهذا الحد ليصرخ تامر بهذه اللوعه..هادا يخيفني وسرحت بعيداً وصوت استاذ رشيد الاجش يلاحقني وهو يتحدث وانا اسرح دون مااهتم بكلماته..... ويش فيك ياسمير انتبهت فجاه..ايه قلت استاذ رشيد استاذ رشيد:بقولك انزل وناولني الدفاتر..واشار للاسفل تحت المنضده وهو يمد سيقانه اكثر حاضر:نطقتها وبي سكون غريب...شئ ما يقودني لتجربه مايريده استاذ رشيد فركعت وزحفت تحت المنضده وانا اتفرس في الدفاتر..وياتيني صوت رخيم هادئ ناولني واحد واحد حسب الحروف الابجديه..كانت كثيره منتشره ابحث فيها حسب الحروف التي طلبها.....وناولته اولها وانا انظر ليديه تعبث بشئ مابين افخاده ففتح بنطاله واخرج بتاعوا يتدلي مابين افخاده حتي اقترب من منتصف سيقانه..اصابني الدوار فانا لم اراه بالقرب مني لهذا الحد انه اكبر وعريض ليس كما الامس وله راس غليظ جدا مسطح ناعم ماذا افعل امامي زب استاذ رشيد فاري تفاصيله وانا اهتز بالاسفل...مازلت امد بيدي بالدفاتر وهو يتناولها بيد واخري تعبث براس بتاعوا وتفركه بلذه استاذ رشيد:بدي اسألك بس جاوبني بصراحه مو اعقابك اليوم لو جاوبتني بصراحه سمير وانا ارتجف وجفاف يسري بكل فمي وصوتي حبيس حاضر استاذ رشيد استاذ رشيد:ايش تشوف الحين بين افخادي سمير:اااااشوف..لم استطيع الاجابه استاذ رشيد: كمل ياسمير لاتخف..فنحن لوحدنا لايسمعك احد غيري..يلا حبيبي قول سمير ااااشوف.....بتااااااااااعك استاذ رشيد:بتقول ايه..ماسمعتكش قولها تاني نطقتها بحياء وبصوت خفيض ااااااشوف بتاعك يقهقه بنشوه غريبه ومازال يقهقهه اكثر انت صديقي ومااعقابك بس خليك صريح وماتخبيش عليّ ولا تخجل حاااااااااااااضر اشعر ببعض السكون واتوقع ان يسالني بكلمات مو زينه ولا زال يعصر بزبه ويفركه وانا تحت المنضده صامت وهو يتحدث لي اسمعني كويس وماتقاطعنيش وخليك تحت انا صرت ارمل من خمس سنين...ومكنتش عارف اتصرف ازاي..وووووووو صار يسرد لي حوجته للنيك وهو يصبح الصبح وبتاعوا متل الصخر...وينظر لقوته ولشبابه ويتغاضي عن تحقق رغباته وجسده يؤلمه صار يتحدث بحديث اصابني بالحياء اكثر واكثر ومازال العرق يتصبب من جبيني...وماكنش اقدر اتحمل التلامذه امامي باطيازهم الكبيره المثيره الي بدها شخص يقدرها ويفهمها ويريحها..وصوته صار يتضخم وهو يسرد معاناته الجنسيه وفحولته مع زوجته التي ماتت... بس انت تقدر تفهمني وتريحني لشان تصير صديقي الوحيد ايه رايك ياسمير يتابع حديثه اكثر فضلت الصمت وانا انزوي تحت المنضده واقدامه بجانبي يمدها بيني لتحيطني وانا انظر لزبه الذي اصبح اكبر من بتوع الحمير....يهمس لي وعيناي ناعستان لا ادري لماذا استاذ رشيد:هات يدك ياسمير مو تخاف اعطيته يدي واعتقدت بانه يريد اعطائي شئ ...وضعها علي زبه وهو يقول المسه ياسمير مافيها شئ لمسته فلسعني بدفئه فسحبت يدي بسرعه....كان تاثيره قوي في كياني فارتعشت دون خوف استاذ رشيد:تعال ياسمير اجلس تحت اقدامي تعال ماتخافش..بدأ في توسيع افخاده وتفريجها وانا ازحف حتي وصلت امام افخاده استاذ رشيد:يلا المسه تاني وماتسحبش ايدك..لا تخليني ازعل منك لمسته تاني وصار نظري يتدلي للاسفل من الحياء ومازل يلسع يدي بدفئه ويحثني علي تعصيره وتمسيده وهو يشجعني استاذ رشيد:حبيبي يلا اعصره مافيش حد شايفنا حبيبي صرت اعصره برفق ويشجعني اكثر يلا كمان شويه ياسمير افركه كمان.....انا من زمان بحبك وبدي ياك تكون حبيبي.... كان يقولها بصعوبه ويتفوه بصوت خفيض وانا اتهيأ اكثر لافعل ماعجزت عن قوله فملمس زب استاذ رشيد كان يبعث في دواخلي احساس غريب لا استطيع ترجمته عبر الكلمات والدفء الذي يحيط به يعطيني انكسار ولين وتلك الكلمات التي قالها..هل يحبني بصحيح....هل يعشقني ومو يكرهني ليته يقول الصدق فانا تعب جداً تعب من الخوف والرعب والهول والعناء الذي اجده من عقابه او الخوف من العقاب..مازلت اعتصره دون تواني واقلبه لاري حافته والامس راسه الغليظ البارز الحواف...يراني بشوق ويقرأ عيناي المتناعستان فيزداد اثارة فيزيد في ملاحقتي ويضيق الخناق ليظفر بئ استاذ رشيد:ايش رايك بزبي ياسمير...عجبك لم استطيع الصمت كما كنت قبل المسه..لا ادري فقد بعث دفئه في نفسي الشجاعه والجراءه سمير:اه عجبني...اه عجبني يهتز بالنشوه من كلماتي فيزداد طلباً...ايه الي عجبك فيه سمير: كبير فلاحقني بشهوة وتزداد حرارته بين يدي وهو يهمس..انت بتحب الكبير نطقتها بحياء وانا لازلت انظر له بشهوة وزبي صار متل الحديد اه يرخي بنطاله اكثر ليسقط بين قدميه وانا اجلس فيهما ويدعوني استاذ رشيد:ماتخبيش عليّ انت جربت الكبير ولا لسه سمير:لا مو جربت استاذ رشيد:طب انت تريد تجربوا الحياء يقتلني وكلماته صارت فاضحه جدا طب انت مارديت عليّ...خلاص ماتجاوبش..بس اقولك حاجه الزب حلو لو جربت معاي حاتكون اسعد تلميذ يحبني واحبه طب الحسه بلسانك هو حلو حلو كثير لا تخف ؟؟؟يشجعني بكلماته المثيره وجسدي يطاوعه ولا ادري ماسوف يحدث فمازلت اتذكر صرخات تامر التي تنضح بالالم..مازلت انظر له وهو يقربه من فمي حتي لامس شفتاي الحمراوتان وانا افتح بفمي ببطء وامدد لساني ليلامس صفحه زبه يييييياه شئ حلو بصحيح طعم حلو ماني ادري ايه هو بس حلو وصرت الحس ودون شعور ادخلته بفمي وانا امصه وارضعه رغم عدم تجربتي من قبل لمص زب بس مادريت وين تعلمت ولا دريت كيف صار بفمي امص فيه وارضعه شعرت برغبات عديده وماعاد جسدي كماالامس شئ تغير وتبدل استاذ رشيد:سمير بدي اقول ااالك شئ انا احبك واعشقك..لاني بفكر اعملك دروس خصوصيه بكل المواد وحااعطيك فلوس لشان تشتري العاب جديده تراك تحب الالعاب وانا سالعب معك ايه رايك؟؟ابتسمت بمرح ومازلت ارضع زبه الذي تبلل من لعابي بس ماتزعلنيش منك....الحبيب لا يزعل حبيبوا...يعطيه كل شئ لشان يرتاح وماحدا يعرف ايش سوينا .ياليته سكت فقد احببت المص الحين ومابدي اترك ها المص كتير حلو سمير: حاااااضر ماني ازعلك يااستاذ رشيد.قول ويش تريد استاذ رشيد:بدي اسوي معك خمس دقائق فقط شئ حلو متل ماكنت اسوي مع مراتي زمان...خمس دقائق فقط ونخلص ونروح نشتري الايسكريم الاتاري ونروح للبيت ايش رايك ارتجفت اوصالي وانظاري تتجه لزبه ارتعدت مؤخرتي بارتجافات متتاليه دون ان اعرف السبب جذبني للاعلي واحسست بقوته وعضلاته الكبيره ثم جلسنا بالمقاعد الوثيره وصار يجذبني نحو ويطوقني بيده ويحضنني بس تضايقت بسبب اني تركت المص..سار للحمام الملحق بالمكتب ثم لم يعد هناك حياء يتقدم مني عاري وزبه يخبط افخاده ويتلوي لاثارتي انا احببت زبه فطعمه حلو....صار امامي وهو يقتلع لباسي برفق وحنان وانا صامت حتي اصبحت عاري ينظر لي بدهشه ويتفرس بجسدي بشهوه وانفعال وخلجات وجهه تهتز تنقبض وتنكمش كان به جنون صار بالمقاعد وجذبني نحو زبه ودون ان يطلب مني شئ رضعت قضيبه واياديه تمسح بظهري وتزحف لمؤخرتي لتدلكها ويفرك حلمات اثدائي بليونه وبطء لم اعد استطيع الرجوع فانا لا اشعر بالكون سؤي انا وهو هو يحبني فاعطيه مايحبه هو قال ذلك وهو اكبر مني ويفهم اكثر مني صارت يداه تزحف وتسمح مؤخرتي والاخري تعصر زبي وتمسح تحت الخصاوي وانا ارضع بشهوه وزبي كمان صار يشدد واشعر بلين يعتريني وصوتي صار ناعم وشعور بحوجتي لرجل مثل استاذ رشيد لانه سيعلمني كل شئ في الحياة........لم ادري كيف صرت اتقرفص بالمقاعد وهو صار يفتح بطيزي ويلحس بلسانه بفتحتها بنهم لم اتحمل لسانه ااااي هادا يدغدغني يااستاذ ااااه وجسدي ينتفض ومؤخرتي تعلو وتهبط ومازال يلحس كل خرقي وبالذات يشد فتحتي ليحاول ادخال لسانه وانا لا اتحمل الدغدغه اااااااه بطني بتوجعني يااستاذ ..صار يشمها ويلمسها ويلحسها ويقترب للنظر لها عن قرب وهو يتفوه لي بكلمات فاجره في حد هبشك من رجاله الحاره ياسمير سمير:-لا في حد جربها لك من رجال الحاره سمير:-لا صار يلحس تاني ويمسح بقوة علي فتحتي ويضغط خاتمها الاحمر المتماسك هي كبيره وبكر وجميله انا نفسي من زمان فيها..انا اول رجل يجربها...هي تستاهل زبي صار يهزي ومنفعل جداَ......اسرع لدرج المكتب وتناول قاروره اااه انها نفس القاروره التي استخدمها لتامر بها شئ لذج يلين الجفاف باي شئ استاذ رشيد:راجع لوراء شويه ياسمير صرت ارجع بعجزي للخلف وانا اتقرفص باربع وركبتاي تستند علي حافه المقعد ثم اتي نحوي ببطء وصار يمسح بهادا الشئ اللذج بفتحتي ويحاول ادخاله للداخل واصبعه يشد علي فتحتي حتي اخترقها وصار يديره بكافه حوافها ثم يخرجه ويدخله بحركه سريعه وانا اتلوي اتمني روح الحمام مادريت ليش جاني ها الاحساس وهو يبتسم بلذه وقضيبه ينبض ويرتفع للاعلي دون شعور ومسح زبه بها الشئ كمان صار يلمعويتمتم بالكلمات المشجعه الحين ياسمير نسوي الشئ الحلو ونخلص ونروح بس لا تعصب...خليك هادي اوكي صار يحك زبه بطيزي للاعلي يمرره كله رايح جاي للاعلي وللاسفل وانا اتلذذ صار اسرع بس هادا مو متل ماكان يسوي مع تامر..فانا لم اصرخ او اشعر بشئ متل تامر..احتكاك زبه اعطتني رغبه اكثر للاستمرار فقد كان لذيذ..اشعر بلين في فتحتي ورخاوه ولذه واطاعه فخاتمها صار لين جداَ فيعركه بتاع استاذ رشيد عركاً سريعاً خفيفاَ ثم فجاه توقف استاذ رشيد واشعر بنبض زبه وسخونته وصار يطوقني بيديه ويمتص باذني ويلحسها من الداخل ويهمس لي فيها هل انت مستعد لتريحني الحين ياسمير...الزب حلو وسط نشوتي واثارتي وانتفاضاتي واحساسي بان رجل يحضني ويطوقني بيديه القويتان واحساس الامان معه والحمايه وهو يضع كل رجولته وفحولته امام ظهري يستاذنني ليرتاح اجبته بصوت ناعم اه...بدي اريحك سرعان ما وضعه راس قضيبه الساخن من اثر الاحتكاك امام فتحتي الطريه وصار يدفع للامام دون عنف ويسحب للخلف ويشدد للامام فشعرت ببعض الضيق والاحتقان راسي تدور وذهني يوهن وهو يجد في ملاطفتي بالكلمات المثيره.... طيزج لا يفتحها الا زبي القوي....الزب حلو مو تخاف بوعدك بتصير حرمتي...وماني ابدلك بحد تاني حاولت ان افرج مابين افخادي اكثروانا اتوقع ان يخترقني راس زبه باي لحظه ومازال يهمس لي ويده تعبث بزبي وتعصره حتي لا اشعر بالالم.............يهمس بحنان حلو.بدي اعصر ااالك زبك لشان ادخل زبي الحين صار يسرع بالضرب براس زبه برفق ولكن اشد من الاول في فتحتي ويعصر زبي من الامام ثم ضغط راسه اكثر فشعرت باتساع فتحتي وصوت كدقات الساعه يهز جسدي كله ثم ثم دخل راس زبه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي اي اي اي اااااوح حار حار حارااااوه دخل بقوة وماكن اتوقع بهالسرعه يدخل الراس اااه ااااه...ماني داير....ماااااني داير صار يترجاني..لا تصرخ سمير لا تصرخ الحين نخلص ونروح وصار يعصر زبي اكثر .سمير:-اااه اااه اااااي اااااي انا تعبان يااستاذ رشيد...حااموت خلاص حااموت وضع يده علي فمي حتي لا اصرخ صار جسدي ينتفض وافخادي تتعرق وتهتز واثدائي تحجرت وظهري انثني من اثر دخول بتاع استاذ رشيد اشعر بان فتحتي تمزقت انا اخاف جدا من الدماء اوه اااااي..بدي اهرب بس ماعندي قوة تلاشئ صوتي وهد حيلي استاذ رشيد:خلاص ياسمير كلها دقيقه ونخلص ماتصرخش ارجوك سحبني بسرعه وزبه لا زال راسه بالداخل فاصبحت اقف امامه وهو يلتصق بي بس مو كتير لان زبه لم يدخل كله صار يتودد لي بالكلمات المشجعه ويدغدغ اثدائي ويمتص اذني كان لها اثر كبير بعدم الشعور بالالم الذي احدثه اختراق زبه بفتحتي اصبح الالم بسيط بس موجود وخاف ان ياتيني تاني استاذ رشيد:يلا ياسمير لا تخاف بدي انيمك بالمكتب لشان نخلص كلها دقيقه وخلاص اوعدك حملني من صدري وسرنا نتقدم ثم نيمني بالمكتب شويه شويه حتي صار صدري بالمكتب واقدامي بالارض ونام بظهري واقدامنا تتلاصق بالارض ومؤخرتي ترتفع علي مستوي يحازي اعلي افخادوا صار يفرق بين شق مؤخرتي ويضغط للداخل شويه شويه ثم يضغط وانا ماني واعي بنفسي واحس بتاعوا يدخل تاني اكثر من الراس واحشائي كلها مغلقه صامده مافيها طريقه تتركوا يدخل ثم يضغط وانا اتقدم وهو يرخئ عجزو ويشدوا للامام وانا اتلوي بس كان مثبتني بالمكتب نائم وماداري وين انظر ويمسح باردافي ويعصرها ويضغط خصاويني ضغط خفيف لشان اتلذذ وانسي الالم ااااه اااه حاااااموت ماني اقدر يااستاذ رشيد دخيلك..اصبح يفركلي ظهري وعجزي ويمص تاني اذني يدغدغني وصار يتحرك يمين شمال شويه لشان يوسع فتحتي واشعر بشئ يغوص متل الحديد للداخل وصار يطق يطق يطق ويشدد حتي حسيت باتساع بفتحتي كانها متل الكوه وانا اشهق اشهق بدي اكسجين وصدري يعلو ويهبط استاذ رشيد:هادا بالبدايه بس راح تشعر باللذه ياسمير تحملني لشان نخلص اسمع كلماته بس مو اقدر اجيب شفتاي جافتان وحلقي ناشف..اااااه هادا متل الجمر فجاه اشعر به يسحبه للخارج ثم يعود لادخال بيسر دون عنف يااااااااااااااااااااه كيف صار يدخل معقول زبه يدخل بسهوله وينساب اكثر واكثر استاذ رشيد:الحين تشوفوا حلو..خلاص ماتشعر بالم الحين بدي انيكك صارت فتحتك واسعه تقدر تشيلوا كله بس طاوعني حبيبي ااااه بس مايكون حار ارجوك استاذ رشيد:لا تزعلني منك ياسمير تحملني حاااااااااااااضر..لا ادري لماذا نطقتها وكيف نطقتها هالكلمه وفجاه صار يخبط بكامل عجزه للامام فدخل زبه للنصف يخترق مسامات فتحتي فيضغط قلبي فاصرخ ااااااااه صار ينيك برفق بس يدخلوا للنصف ويخرج حتي الراس ثم يعاود الادخال كالسهم بسرعه صارت طيزي لينه اشعر بها تتسع جنباتها لتدعه يغوص بزبه للاخر ثم تغمط لتدغدغه حتي الراس فتعصره عصراً يسيراً فاسمعه خلفي يناهد ويشهق استاذ رشيد:انت شاطر اوي ياسمير حاتبسطني اوي وراح احبك اكثر واكثر بس طاوعني لشان ادخلوا كلوا ونخلص سمير:هو دخل كلوا يااستاذ استاذ رشيد:مادخلش كلوا يادوب نصوا حبيبي اتحمل شويه راح يكون حلو بوعدك رغم الالم والمعاناه لكن اشعر فعلياً بانني مبسوط فدخوله كان حار بس اشعرني بلذه فائقه وقادني للاحساس بحوجتي لرجل كبير متل استاذ رشيد يحبني ويختارني لاكون الوحيد الذي يريحه رغم ضخامه زبه فهو معجب بطيزي ويريدها لتعطيه السعاده عند الضغط الجنسي والحرمان سادعه يدخله كله ومايهمنيش يشرطني او يمزقني خلاص هو جربتوا والحين بالداخل سمير:خلاص دخلوا يااستاذ رشيد..دخلوا كلوا..نطقتها وانا انظر له للخلف فاجده يبتسم وخلجات وجهه تزداد انقباض ويرتجف صدغيه ثم امسك بخصري بيديه وطلب مني الارتفاع والاستناد بيدي علي حافه المكتب ثم هتف بحنان ممزوج بالتشفع سمير لا تصرخ الحين حاانيكك لشان افضي شهوتي لا تزعلني كبسوا للاخر فجاه ففات حتي الجذع حتي اصطدمت خصيتاه بافخادي فعرفت انه اخترقني وصرت مفتوح سحبوا تاني وامسك بقضيبي يعتصره ثم كبسه اشد فانثني ظهري من قوة الطق حتي انتهت كل مقاومتي وعنادي صار ينيكني بسرعه وشدة وقوة فقد صار الالم يتلاشي الا من ضغط راس زبه بغددي العميقه الم بسيط شيق وتفجرت شهوتي ولذتي بالاصوات والانين والاهات وحوجه جسدي لرجل كبير قوي مشعر يعطيك احساس بالفحوله المتفجره يحمل متل ها الزب الخرافي ويحفظ اسرارك وهو بالقرب منك واستاذك سارضيه الحين سابذل كل قوة للتحمل ليصير مبسوط اكتير مني صرت اعود للخلف عندما يتقدم فيدخل بتاعوا كله وسط اهاتي وصوتي الكسير اااااه اااه اهههه ياااااااااااااااااا تاني كمان تعالت اصوات الطق بافخادي ويشد افخادوا اكثر فهتكني للاخر صار الهدواء يلفنا الا من اصوات هذيانه واهاتي..تراخي جسدي اكثر وعندما يصطك بي تنفرج فلقاتي اللينه وتهتز فيدخل بتاعوا حتي الخصاوي التفت للوراء لانظر له فرايته مغمض العينان وهو ينيكني بشهوه وانفعال وصدره بارز معضل يتحرك بحركه افخاده وهو يقبض علي خواصري بشدة وقوة اتتني موجه من الغنج والميوعة سمير: مبسوط استاذ رشيد وانت بتنيك فيئّ؟؟؟؟؟ استاذ رشيد:انت شاطر اوي ياسمير....ماكنتش عارف اجيبك ازاي سمير:انا كمان ماكنتش عارف اجيك ازاي صار ينيك فيّ بسرعه ويخبط بزبه في اعماقي بطعنات لها هزة بكل جسدي استاذ رشيد:ايه رايك.....زبي عجبك بالنيك لم اعد اشعر بالحياء فقد ادخل زبه كله وصرت جرئ وشجاع يطقني كالبرق فاصير دون حياء سمير:اهه زبك كبير وناشف متل الصخر بس تركني اتلذذ......كلما اتكلم يزداد شهوة واثاره فيفوتوا كله ثم يسحبه ببطء فيعيد ادخاله كله بسرعه..فعصرني اكثر وهو يطوقني بيديه القويتان بشدة فعرفت انه يستدعئ منيه رغم انه صار ينيكني ساعه بس الوقت راح سريع........وهو يتمتم ويهذئ ببعض لكلمات الجريئه الفاحشة ثم سحبني للارض وفلقسني متل الكلبه وصعد فوقي وهو يضع ركبه علي الارض فقد حان وقت العطاء ويحثني علي ان انثني اكثر واضع صدري علي الارض ثم بدأ يخرجه كله حتي الراس ثم يعيده للداخل بقوة وعنف وشراسة فاستدعاء المني يطلب ذلك استاذ رشيد:سمير الحين نخلص بس شويه حايكون قوي وحار....تحملني...طيزج فتحها بتاعي مو عادت تتوجع فعصرني اكثر وهو يضغط بكامل عجزه فتتلوي فلقاتي اللينه فيدخل زبه للخصاوي ااااه اااه اااااااوف وانا اتغنج من اللذه وقبضاته تسيطر عليّ فتعطيني رغبه بالاستسلام والطاعه سمير:بتاعك حلو...ااااه بتاعك حلو استاذ رشيد:انت شاطر اوي خلاص بتاعي حايغرقك بلبنوا...بتاعي حايحبلك متل مراتي سهير ااااه صرنا نروح ونجئ علي بعضنا بتناسق حلو وراح يعصر بتاعي ويجلخ فيه حتي ضربني بقوة كم مره وعصرني اكثر فاشعر بدفء يسيل داخلي بقوه ينتشر ويتطاير حول غددي وشئ يملأ تجاويف احشائي فلم اعئ شئ فاحساس الاثاره ترتعش بجسدي وسال المني من بتاعي ومازال يجلخ بزبي فملأ الارض...ااااه اااااااه اوووووووووه حلب بطيزي وانا حلبت بالارض في وقت واحد ااااه كان لذيذ...اشعر بحوجتي للحمام فمعدتي صارت ممتلئه بالسؤائل الحارقه انت شاطر اوي ..انا مبسوط فيك...يلا خلينا نروح استاذ رشيد خليه شويه بالداخل الوقت بكير...صار يضحك بحنان..ماتخافش حااعطيك كل يوم واحد جامد يريحك ويصون طيزج....صار يسحب فيه شويه شويه لين صار متبقي الراس ثم جذبه بقوة فتأوهت بلذه فالراس كان اكبر من الفتحه فخرج بصعوبه اسرعت للحمام دون ان استطيع السير كما كنت....بطني توجعني ااااكثير وانا اخرج سيل من المنئ الحار صرت بدي انام حيلي انهد وقوتي تلاشت...سرنا للعرب وانا راسي واجعني عرجنا للمتجر فاشترينا العاب الاتاري كثير منها ثم اوصلني بالقرب من الحاره فنزلت حتي لا يشك احد من رجاله الحاره فسرت حتي منزلنا وانا ماني قادر اسير واقدامي مو زينه..نمت بلا تواني فالشد والجذب وتحمل الفتح من زب كبير يحتاج الي نوم عميق نواصل في الحلقه القادمة

زوج الخالة يفض عذرية ابن اختها الشيميل !

زوج الخالة يفض عذرية ابن اختها الشيميل !كان ضربا ًمن الخيال ان انيك شيميل، لكن خالة الغلام حققت هذا الحلم الذي لم اكن اتوقعه. وكانت اول مرة امارس الجنس مع ذكر في جسم انثى او انثى في جسد ذكر. كانت نشوة وجنس من نوع آخر ومتعة واثارة بطريقة غير تقليدية، جعلتني افكر في امر الشيميل وكيف تشكل هذا الجسد وبهذه الطريقة. تجرأت وسألت خالة الشيميل، كيف بدأت الحالة هذه ؟ اجابت: انه قد ولد كذكر ومع تقدم العمر لاحظنا ان انه صار يتصرف كالإناث، وبدأ جسمه يتشكل بطريقة انثوية...بدأ يكتنز حتى باتت اثدائه تشبه اثداء الانثى. ادركنا انا وامه انه خنثى وعلينا تدارك الامر. وشاءت الصدف ان تتوفى والدته، عندها قررنا انا وزوجي ان نتبنى الغلام واخيه الشيميل باعتباري لا استطيع الانجاب. تناقشنا انا وزوجي قبل ان ينتقلوا الى بيتنا عن كيفية معاملة الشيميل؟ كولد ام بنت ؟ وجرى الاتفاق ان نعامله كبنت ومنذ اليوم الاول لانتقالهما الينا في مدينة اخرى ليس لديهم علم بحالة ابن اختي الشاذة، وبشرط ان يبقى الامر سراً. فانتقلا ليعيشا معنا. ومرت الايام والشيميل يكبر. كان زوجي يحبهما ويغدق الهداية عليهما وبالأخص الشيميل. فقد كان يرتمي في حضن زوجي يداعبه ويجلس في حجره لفترات طويلة، يقبل زوجي وزوجي يقبله وانا كنت ارى كل هذا بعيون بريئة. فكانت الحرب، وذهب زوجي الى جبهات القتال يأتينا كل شهر سبعة ايام، تكون سعادتنا خلالها غامرة. وصادف في احدى المرات ان جاء زوجي في اجازته المعتادة مع ابتداء عادتي الشهرية. رثيت حاله ولعنت هذه المصادفة. لقد مر عليه شهر وهو لم يمارس الجنس وسيمر هذا الشهر ايضاً من دون ممارسة. قبلنا بواقع الامر وذهبنا الى النوم ليلا. وبعد منتصف الليل صحوت والعطش قد اخذني. نظرت الى جانبي فلم ارى زوجي، اعتقدت انه هو ايضاً ربما عطشان وذهب ليشرب الماء. نهضت من الفراش متجهة الى المطبخ واثناء مروري بجانب غرفة الشيميل سمعت اصوات غريبة خافتة تصدر منها والباب لم يكن موصداً بالكامل. نظرت من فتحة الباب، وكانت المفاجأة، وكاد يغمى علي لولا اني احتفظت برباطة جأشي. توقفت اراقب المنظر .. زوجي عاري جالس على حافة السرير يرضع من اثداء ابن اختي الشيميل الجالس في حضنه ورجليه متدليتان على جانبيه. تاركاً راسه يتدلى الى الخلف في حالة اشبه بالإغماء بينما يدا زوجي تسنداه من ظهره وهو منكفئ على ثديه يرضعهما، تتحرك احدى يديه لتصل الى مؤخرة الشيميل يتحسس بأصبعه الوسطي فتحته، وهو يئن من فرط الشهوة. ثم انزله من حضنه وجعله يجلس بين رجليه على ركبتيه، وامسكه بكلتا يديه من وجهه وانحنى يقبله من شفتيه ثم همس له بشيء لم افهمه، لكني ادركت ما طلب منه عندما دفع راسه باتجاه قضيبه المنتصب بأعلى درجاته مدخلا قضيبه في فمه، وطلب منه ان يستمر في المص، الذي يبدو انه طاب للشيميل الذي صار يتمتع بعمليه المص، وما هي الا دقائق معدودات حتى امسك زوجي براسه وثبته وصار يتأوه ويئن آآآآآآه آآآآآه آآآآآآآه والسائل صار ينساب من فم الشيميل وهو مغمض العينين، حتى خارت قوى زوجي، ثم امسك بوجهه وصار يقبله من شفتيه المبللتين بسائله المنوي. انسحبت ورجعت الى الفراش افكر في ما رأت عيناي وكيف سأتصرف ؟ وأخذت اتساءل: ان لم يكن زوجي يمارس مع ابن اختي الشيميل الجنس من سيشبعه جنسيا؟ من سيتزوجه وهو ليس لا بذكر ولا بانثى ؟ هل سيقضي حياته بدون جنس ؟ وهل سيبقى هذا السر مدفون الى الممات ؟ بالمقابل اليس من حق زوجي ان يمارس وانا لا استطيع منحه الجنس في فترة العادة الشهرية ؟ اليس من الممكن ان تتكرر هذه المصادفة، مصادفة العادة مع الاجازة الشهرية، عدة مرات خلال قضاء الخدمة الالزامية وخصوصاً انه ليس هنالك بوادر انتهاء الحرب ؟ كل هذه الاسئلة صارت تتردد في راسي وصارت تؤرقني. في الصباح صحوت على صوت زوجي الذي كان يبدو سعيداً، يطلب مني النهوض لتناول الافطار. اجتمعنا نحن الاربعة على مائدة الافطار، الاحظ نظرات متبادلة بين زوجي وابن اختي، نظرات صرت افهمها، وقررت ان اصارح زوجي بهذه العلاقة.انتهينا من الافطار وذهب الغلام واخيه الشيميل الى المدرسة، وبقيت وزوجي وحدنا عندها قلت له انني اريد ان اصارحه بشيء. نظر الي وقال: تفضلي ماذا تريدين ان تقولي !قلت: لقد رأيتك تمارس الجنس مع ابن اختي !رأيت الاضطراب في عينيه وقبل ان يجيب بادرته قائلةً: لكنني لست غاضبة !صارت نظراته تتساءل عن هذا اللغز ؟ نعم لست غاضبة منك ! انني ارى ان الجنس ضروري للإنسان كالأكل والشرب، وبما ان ابن اختي حالة شاذة، والمجتمع لا يستطيع تقبلها، فانه سيكون منبوذا ان لم يكن مكروها منه، لصعوبة فهم المجتمع لهذه الحالة. وبما اننا اخذنا على عاتقنا تبني ابن اختي، لذا يجب توفير الجنس له كتوفير الاكل والشرب له. لذا فانه من الافضل ان نوفر له الجنس من داخل البيت وليس من خارجه، وانا سأساعدك لتوفر له هذه المتعة الضرورية للجسم !كان ينظر الي وهو غير مصدق أذنيه ! مندهش لكلامي ! وفي نفس الوقت سعيد ومسرور باقتراحي !قلت له: هل هذه اول مرة ؟اجاب: كلا .. ثالث مرة ؟قلت: هل نكته من طيزه وفتحته خلال هذه المرات ؟اجاب: كلا .. العلاقة لا تزال رومانسية لحد الان، وكما شاهديها بالأمس !قلت: اذن ما رايك بتطوير العلاقة وفتح الطريق له ليتمتع بالممارسة اكثر... افتحه !اجاب: هل سيتحمل قضيبي من دون الم !قلت: بالتدريج سيتحمله لا بل هو الذي سيطلب ان تدخله في طيزه !وفي المساء ومع ذهاب الغلام الى مخدعه، طلبت من الشيميل ان يتبعني الى غرفة النوم، حيث صارحته بالأمر وشرحت له عدم اغتياظي منه. حيث استسلم قائلا: كل الذي تطلبونه انا حاضر !قلت: اليوم ستظل في غرفتنا وستتمتع على فراشي !وفي هذه الاثناء دخل زوجي واوصد باب الغرفة وشرع ينزع ملابسه حتى ظل عاريا، وابن اختي ينظر اليه والي. اومأت اليه ان يقوم ينزع ملابسه هو ايضاً !قلت: اليوم سيقوم زوجي بفتحك ... سينيكك من مؤخرتك !كانت حلمات ثديه منتصبة تنتظر شفاه زوجي ويديه لمداعبتهما، حيث استلقى عليه وهو ممدد على السرير على ظهره بجانبي الايسر، انظر الى زوجي وهو يلثم حلمتي الشيميل ورقبته وهو مغمض العينين كأنه في حلم وردي تتصاعد انفاسه وآهاته. وضعت كفي على بطن ابن اختي وصرت المسها نزولا الى عانته ثم الى قضيبه ممسكة به احلبه وهو يأن من الشهوة. ثم انحنيت باتجاه قضيبه وصرت امص قضيبه وزوجي ينظر الي. وضع يده على شعري يعبث به ويدفع راسي الى الاسفل لأجل ادخال قضيب الشيميل كله في فمي. ثم جلس على ركبتيه بجانب راس الشيميل موجها قضيبه الى فمه حيث التقطه بلهفة واخذ يمص قضيب زوجي مستمتعاً بإدخاله لحد البلعوم واخراجه. وصرت انا امص قضيب الشيميل وهو يمص ويرضع قضيب زوجي. لم يتحمل هذه الاثارة، وفجأة وبدون سابق انذار امتلأ فمي بسائله الذي كان ينطلق كالقذائف ليضرب سقف فمي وليصل الى بلعومي ايضاً، وأخذ زوجي ايضاً بالقذف في فم الشيميل بنفس الوقت وصار ينساب ابيضاً بين شفاهه...ذهبنا فرادا للاغتسال ورجعنا الى غرفة نومنا واضطجعنا نحن الثلاثة على السرير.. الشيميل في الوسط وانا على يمينه وزوجي على يساره. قلت للشيميل: ما رايك ان ازوجك لزوجي ؟!ضحك وقال: لا امانع ان انت لا تمانعي !عندها قال زوجي : هذا معناه انني الان متزوج من امرأتان وولد !!ضحكنا نحن الثلاثة، ومع هذه الضحكة مد الشيميل ذراعيه ليلف عنق زوجي وليغيبا بقبلات طويل بينهما وانا انظر اليهما. توقفا فجأة لينظر زوجي الي ويسألني ان كنت اغار من هذه القبل ؟!اجبته: على الاطلاق، بل انا سعيدة لأنك تسعد ابن اختي !عندها طلب من الشيميل ان يلف على وجهه وبطنه، وصار يقبل ظهره متجهاً ببطء شديد باتجاه مؤخرته المكتنزة المدورة العريضة. وعند الطيز صار يقبل ويعض ويدخل لسانه ليلامس فتحته، واخذ يفتح فلقتي طيزه الى الجانبين ينظر الى فتحته غير المفتوحة الوردية مقرباً ابهامه منها يدلكها به وصار يبللها بلسانه ويدفع ابهامه الى داخل فتحته يحاول توسيعها... زوجي يدخل ابهامه وهو يصرخ بصوت خافت آي ي ي... آي ي ي ... آي ي ي حتى اخذت آهاته تنخفض حدتها عندها علم زوجي انه بالإمكان الان ان يدخل قضيبه ويفتح طيزه. نظر الي وطلب ان ادهن فتحته، بنيفيا كريم! اخذت علبة النيفيا وفتحتها والتقطت منها بأصبعي، ووضعته على فتحة الشيميل، ادعكها وادخل اصبعي فيها مهيأة اياها لدخول قضيب زوجي فيها، بينما هو جالس على ركبتيه بين رجلي ابن اختي ونظره لا يفارق مؤخرته. فتحت فلقتي طيز الشيميل الى الجانبين... مال وزجي الى الامام متكأً على ذراعيه موجها راس قضيبه الى الفتحة حتى لامستها، واخذ يدفع بحذر... آي ي آي ي صار يردد الشيميل وانا اشاهد راس قضيب زوجي يحاول الدخول... وعندما انزلق الراس صاح ابن اختي آخ خ خ خ ! تسمر زوجي فوقه ولم يتحرك، حتى اعتاد على الالم، وببطء شديد وحذر اخذ زوجي يتحرك دافعا قضيبه الى الداخل بهدوء واخراجه لحد الراس... ظل على هذه الحال الى ان ادخل نصفه، والشيميل يتألم ويستنجد به ان يخرجه... استمر زوجي في ادخال واخراج زبه في طيز الشيميل، وانا اراقب المنظر، فصرت اشاهد اللون الاحمر يطغي على زب زوجي من الرأس لحد المنتصف... لقد تم فتح الطيز ... انه ليس عذراء بعد الان... لم تمضي على هذه الحالة دقيقة او اثنتان حتى اخذ زوجي يتاوه بقوة آآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآه والسائل الابيض ينساب من طيز الشيميل ليمتزج بدم الفتحة ويتحول الى اللون الوردي... اخرج زوجي قضيبه واضطجع جانباً بينما ظل ابن اختي على وجهه يعاني من الم وحرقة في طيزه !هكذا تم فض عذرية الشيميل، بعدها تعود على قضيب زوجي وصار ينافسني على الفراش !