حكايات من مدرستنا(2)

نزلت من سيارة استاذ رشيد مسرعاً في شارع جانبي حتي لا يشاهدنا احد رجالة الحارة وهو يحذرني بان لا يعرف احد مافعله معي بالمدرسة ومااكلمش ماما او اهلي او اصحابي.. خطواتي تتخبط واردافي تهتز واشعر بنقزات في خرقي بعد ان دخل استاذ رشيد بتاعو كلو وفتحني وانا اصرخ بس مارضيش الا لما دخلوا كلو ووجعني وفتحني ودلق كل منيات بتاعوا في احشائي..اصعب شئ ان يدخل كمرة الدكر بالطيز الزغيره هادا فظيع الم مو بعدوا الم ومازلت احس كانوا دكروا مازال جواتي يخضخضني اسرع اكثروتزداد خطواتي وانا احمل بعض الالعاب الجديده اهداني لها استاذ رشيد لشان هو مبسطوط اني تحملت لما دخل بتاعوا كلوا.....جسدي يرتجف واهتز واحاول ان ابدو طبيعياً ولكن اشعر بان خطواتي بطيئه اكثر وانا مرعوب واشعر كأن كل الرجاله ينظرون لي ويعرفون بانني قبل قليل فتحني الاستاذ بالمدرسة ماخلاش حاجه وانا ماكنتيش داري بليحصلي وماكنتيش واعي بنفسئ ومازال الحياء ياخذ كل جسدي والارتباك والخوف والالم النفسي...كرهت نفسي..وانا اخطؤ بانكسار كرهت الرجال.... ماني اقدر انظر لهم منذ الحين لان نظراتي ستكشف مابدواخلي ستكشف لهم بانني رغم سني صرت منيوك وفتحني الاستاذ.....دخلت مسرعا بالبيت وانا خائف اكثر ورحت بغرفتي..تحممت بقسوة وانا افرك جسدي وادعك مؤخرتي بشدة لازاله كل اثار استاذ رشيد كان ظهري يؤلمني وافخادي توجعني وشئ باحشائي يلتهب.تمددت علي السرير وانا ابكي بحرقة والم واناهد بحسرة وانكساروحزن...اتذكر بان دموعي قد بللت المسند وانا اتمدد بالظلام ثم غفوت دون شعور..والكوابيس والاحلام تقودني لارضاء الرجاله بدون ماارفض كل رجال الحارة ناكوني بالحلم من عم حميد الفراش وعم فريد الجزار وعم احمد الخباز وعم عبدو الغسال ومادريت ليش كانت بتاعتهم كبيره وناشفه ومصخره وانا اصرخ...وانا ابكي واقول خلاص مااقدرش خلاص...قمت فجاه وانا ابكي من الكوابيس ومن اليّ عليا......صارت الايام بعد ماناكني الاستاذ رشيد وفتحني ماعنديش غير اذهب للمدرسه واروح البيت تائه وافكاري سرحانه علي طول..وانام بعديها لليوم التالي ومازال الخوف يلازمني والرعب يلفني وانظر لعيون الناس بدي اشوف ايش يحسون فئّ.... واتحاشي الاختلاط بالرجال او الشباب الي وجههم ملتحئ مابعرف ليش هم يجعلون جسدي يرتجف ويصير ضعيف ومنكسر...صرت انام كثير واذاكر بقوة واصرار حتي انسئ ماصار...ولكن جسدي يعاندني وهو يتفتق ومؤخرتي تزداد شحوم وتلين وتستدير اكثر واكثر وشقي ينفرج ويتسع ويصيبني الحياء اكثر وانا ماعنديش ذنب صرت احب الاكل كثير وافخادي صارت ضخمه واقدامي ملفوفه بس خصري مو زاد بس بنفس الضمور اليّ زمان اصبح جسدي يفتن الرجال رغم مظهري الصبياني الصغير....عندما اذهب لبعض الاغراض لماما رغم الحاحي لها بعدم رغبتي ولكن اذهب لتغطيه ماتحتاجه وعندما وامر ببعض الشوارع بالذات شارع الورش والسيارات هادا الشارع فظيع كثيرين فيه بدهم ينيكون فااتعرض فيه للمراوده والمطارده والتحرش اللفظي وكلمات الاعجاب الجنسي الصريح..وبعض المرات اغضب واسرع بالخطوات الا ان المراودات تزداد كلما مررت به وتزداد الملاطفات والغزل رغم عني واقول ماني رايح بهادا الشارع تاني بس ...انسي واروح تاني لشان الاغراض...كنت دائما ما امر بجوار ورشه الاسطي حسنين هو الوحيد اليّ مو يطاردني بالكلمات وبعض المرات يزجرهم بصوته الجهوري الاسطي حسنين:انت يااد بلاش صياعه..تركوا الواد يروح لحالوا..انت يااد بلاش قله ادب وفحش كانوا يصمتون خوفا منه..يهابونه فهو قوي ورياضي وحمش واقول فحل بس والله مادريت ليش اقولها كان الاسطي حسنين عمره حوالي 43 سنة هادي الطبع مفتول العضلات مشعر ااوي وسيم اوووي وشاربه عريض وكبير وكثيف ولحيتوا يرسلها كثيفه بوقار وزينه مشجذبه ومهندمة..انا افكر كثير بها الاسطي حسنين رغم انه وقور بس الاحظ شئ مو يستخبئ بنظراتوا التي تتابعني بدقة يتفرس بمؤخرتي وبعض المرات اشوفوا يداري فخادوا من الناس بس حقوا يصير منتصب اكثير بس مادريت ويش عم يفكر ربما بدو نسوان؟؟؟؟والشئ الذي اعجبني فيه هو لا يلاحقني او يطاردني بالكلمات...ويستمر الحال وبالمدرسه اصبح استاذ رشيد يتحاشي لقائي لخوفه بان يكتشفنا احد خاصه وان سني 15 سنة وربما خائف لتكون ماما عرفت.....التقيت بالاسطي حسنين كذا مره بالاسواق وجه لوجه بعيد عن الورشه وذاك الشارع المرعب لمحته من بعيد وهو يسرع بالخطوات اتجاهي وانا انظر له ببراءه دون قصد فهو الوحيد اليّ جعلني احترمه واجله دون شعور تتجه نظراتي لشئ بين افخاده يضرب السروال بقوة وجبروت وتمعنت اكثر دون شعور هادا شئ عريض وضخم متل الخبزة المستطيلة رغم ارتخاءه ولكنه ليس اقل من طول الخبزة يااااه دكرو كبير مو طبيعي عريض اووووي وعاندتني عيناي اكثر عندما تقدم امامي وانا مازلت انظر لفخادوا دون شعور ودكره يضرب الجلباب يمين شمال يتدحرج اثناء خطواته اصابني الحياء وجسدي يرتجف وجحظت عيناي وتفرج فمي ببلاهة ودهشه وهو يلاحظ عيناي واين تتجه ابتسم لي بدون تكلف واعطاني التحيه ودون شعور انتبه لدكره وعدله للامام ويسحب الجلباب ليستره ويغطيه من عيون الماره ثم اسرعت بالخطوات بعد ان اكتشفت بانه توقف ينظر لخطواتي ومؤخرتي تهتز وتتلوي بعناد بدي اهرب فقد خانتني عيناي وكشفني....والتفت للخلف فاراه قد اتخذ مساره خلفي يتابعني ومازالت نظراته تحدق باهتزازات مؤخرتي......وبعض المرات اصادفه ويسير خلفي كانه يروح لشئ ولكن كلما امر بشارع يسير خلفي مابعرف ايش بدو بس مو يقول شئ ابدا فاتهرب منه بطرق كثيره..رغم انني اكره الرجال واهاب نظراتهم واغضب حين ما الاحظ رغبتهم في مؤخرتي الا ان تفكيري دائما يقودني وخيالي يسرح في الاسطي حسنين ويالها من صدفه اصبحت لازمه يومياً بان التقيه باحد الشوارع في السوق عند تقضيه حوجات ماما كان ينظر لي بابتسامه صادقه ولكنه يتوقف عندما امر به ويتفرس بجسدي من الخلف..بعض المرات لا يسير خلفي فيكتفي بالنظرات القويه اعرف انه ينظر الي اردافي ومؤخرتي ولكنه يستحئ جدا ويخاف من الفضيحه هادا ما توصلت اليه وعندما امر امام ورشته يصير كانه لا يعرفني....ولكن نظراته التي يحاول مداراتها من الناس بها شهوة قويه وفحوله شرسه رغم الحنان الذي تطلقه عيناه ورغم ذلك وبعفويه وانفعال يمسح لسانه بشفته السفليه الضخمه دون شعور وانا المحه بسرعه واسرع الخطوات...وجسدي مازال يغري الرجال رغم انني تناسيت امر استاذ رشيد وبت احب المنزل واتحاشا الخروج الا لاغراض ضروريه........كل الظروف تعاندني للاستمرار في تقبل فحوله الرجال واراحه شهوتهم اتجاه الصبيان فهاهو الامر سيحدث بعد قليل...رغم انني اتحاشي ان يقترب مني رجل كبير او شب مشعر..كنت اتحاشاهم بقوة..ولكن هم لا يكفون عني ولا يتعبون اعتدت ان اجلب الخبز للمنزل في الصباح الباكر خاصه وان المخابز اصبحت تزدحم جدا اثناء اليوم اتجهت لذاك المخبز البعيد بغيه الحصول علي الخبز المميز حسب وصايا ماما...ارتدي شورت متسع قصير مع تي شيرت منزلي للنوم خاصه وانني استيقظت قبل قليل ومازال الصباح باكر مع بعض العتمه التي مازالت لاثار الليل..المخبز مزدحم غير عادته وانا انسرب بين الصفوف خاصه وانني زغير لا يلاحظني احد ولا يهتم بي احد وانا اتقدم.....وفجاة دفعني رجل غاضب بحده وشده وهو يشتمني بقوة رايح فين ياحمار...روح اخر الصف..حمار...كانت الدفعه بشده وقوة حتي انني تعثرت باخرين وخفت وصرت بدي ابكئ...فتوقفت وانا خائف ارتجف من الغضب واهتز .. وثواني يتابع صوت غاضب اخر خلفي مباشره سيب الواد دا ابني مافيش داعي لكل هادا الغضب تفجاءه واصابنتي الدهشه وهو يطبطب علي كتفي ويهش بشعري معليش ياسمير تعال قف امامي كان الاسطي حسنين هو الذي اسندني امامه..دائما اجده صدفه مايدافع عني...... شئ غريب وتلك الصدف الفجائيه الاسطي حسنين:ازيك ياسمير رديت بضعف: منيح بس كيف يعرف اسمي..صاح انا بسمع اسموا يتردد هنا وهناك بالشارع الي فيه الورش بس هو كيف يعرف اسمي صرت اقف امامه ببراءه وفتور والصفوف تتلاصق وكل هم الئ واقف بدوا خبز ويروح صار يدردش معي عن الدراسه واشياء كثيره وانا اجب بضعف ماتعودت ادردش مع رجل كبير...اخاف يستدرجوني؟؟ بعض المرات يضع يده علي كتفي كانه ابي والذين يقفون حولنا احسوا بانه ابي من خلال دفاعه عني والتصاقه بئ بحنيه وعطف..اشعر بانفاسه الحاره تلهب عنقي اثناء الدردشه معي... واحس كانه يقترب مني اكثر وشئ يحتك بئ بصوره خفيفه عفويه وبطيئه. لم اقل شئ او افكر بشئ ثم اشعر بشئ قوي وصلب يدفعه برفق نحو شق مؤخرتي كان سخن ودافئ ثم يسحبه بسرعة...تكرر هادا الشئ كثير وانا اشعر بتوتر وانفعال وارتجاف..ودون وعئ نظرت لاسفل لفخديه فرايت شئ كبير منتفخ يزيل الجلباب ويرفعه للامام.. ويميد به للاعلي من شدة نعظه وتحجره وضخ الدماء فيه..عندما ابتعدت بعيناي عن دكره وتوقفت انظر للامام وانا خائف وجسدي يرتجف التصق بئ اكثر وجذبني نحوه للخلف اكثر وهو يسندني من كتفي ويدردش معي وصار يدفع بدكره اكثر ويمرره في شقي ويدفع به في منتصف مؤخرتي حتي وجد راس دكره فتحتي فالتحم معها فيدفعه اكثر وبلطف وانا اصمت وكمرته السخنة تضغط فتحتي....دفعه اكثر حتي احسست به يريد الدخول..كان سخن اوووي ودافي بشكل يلسعني متل النار مادريت ايش فيه..خفت ان يكون قد ثقب جلبابه وثقب الشورت فتدلت يدي اتحسس مابين شقي ببراءه فلم اجد ثقب و احتكت يدي بدكره فاسرع بيده هو ايضا التي زحفت للاسفل وسحب يدي ووضعها علي دكره وهو يعصرهما معا فهذه اشاره لي لتعصير زبه فامسكت به دون شعور..مادريت ليش امسكت به فاعصابي تلفت وانهارت كل قوتي وانا اعصره وهو ينفث سخونته فتسري في كل يدي ومازال يدفعه ..احسست بان يدي زغيره امام دكره فهو عريض جدا وكمرته غليظه وصدرت مني اااااهه وتعثرت للامام جذبني نحوه بيديه القويتان وهو يقول الاسطي حسنين:انت نعسان ايوه............ نطقتها حتي لا يلاحظ الاخرين هلعي من دكره الداخل بين شق مؤخرتي توقفت وانا ماني داري ايش افعل....اعصابي مو صارت تخليني اتحمل وهو يدفع ويدفعني ويصل راس دكره لفتحتي حتي يقترب ان يخترقها بس الجلباب يمنع دخوله والشورت بتاعي يحيل دون ذلك. اقتربنا من نافذه بيع الخبز وطلب مني عدم شراء اي خبز لانه سيشتري مااريده من الخبز كرمال لصداقتنا كما قال انسحبنا من المخبز وهو يحمل خبز كثير وانا انظر لدكره الذي بان عليه الارتخاء قليلا ونحن نسير اتجاه الحاره ويداعبني ويضحك..بشتي الدعابات حتي صار الجؤ لطيف الاسطي حسنين:بدي تصبح صديقي سمير: حاضر بس اخاف الاسطي حسنين: ليش تخاف ياسمير..لو ما بدك نعمل شئ متل الحين ماني افعل لو ماتريد... اصابني الخرس الاسطي حسنين:جاوبني ياسمير:بدك تاني ولا مو اضايقك حبيبي..جاوبني حبيبي سمير:بدي بس اخاف الاسطي حسنين:لا تخاف انت تصير صديقي وانا مو احب تزعل مني وماني اتركك تتالم بس نسوي متل الحين ماني ازيد سمير:حاضر الح عليّ ان اذهب معه الحين لبضعة دقائق بغرفته. سمير:-... انا اخاف هادا كبير الاسطي حسنين:روح معي بالغرفه وانا ارتاح ماني اخليك غير تعصروا فقط وتروح ايش رايك ثواني وخلاص تريحني...انا ماارتحتش بعد حبيبي صار يتوسل لي ويلح وانا مو اقدر فزبه ماني اقدر اتحمله.... تركني وهو يبتسم واخيرا رضي ان يسيبني اروح لحالي بعد ان وعدته لشان اريحه... اقتربنا من الشارع الذي اقطن فيه واعطاني الخبز ثم اوصاني ان احتفظ بالفلوس سرا ومااكلمش ماما لاجل صداقتنا كما قال واوصاني ان لا اتحدث بصداقتي معه لاي حد اخر لتصبح سر بيني وبينه ابتسمت ثم ذهبت مسرعاً وهو يخطو مبتعداً حتي لا يراه احد من الحارة..كانت تلك الصدفه قد قادتني الي التمادي اكثر في التفكير في الرجال المشعرين واكثر في الاسطي حسنين فهو يتحاشي ان يظهر عليه عشقه في نيك الصبيان ورغم ذلك يفعلها معي عند اول فرصه وتتفجر رغبته الدفينه ويراودني بكل جراءه وصدق وعفويه..رغم احساسي بان دكره كبير جدا وعريض ويستحيل ان اتحمله رغم انني جربت الدخول للزب لكن اخاف جدا من تكرارها كيف افعل وماذا يحدث هل اتجاهل موعدي مع الاسطي حسنين..هل اظل بالمنزل دون خروج واتعلل بمرضي ان التقيته ام ماذا افعل..الافكار تتصارع وشئ يجعلني اتلذذ ماهو لا ادري موعدي قد اقترب فهو غدا اول المساء اذهب للاسطي حسنين من الشارع الخلفي للورشه ثم اقوم بدفع الباب وادخل ثم اتجه للداخل ومن ثم يمين حتي غرفته وادفعها وانتظره فهو سياتي كما قال هذا ماوصفه لي..كانت مغامره خطيره كيف اروح لوحدي وادخل حتي غرفته..رغم انه قد طمانني بانه يعيش فيها لوحده ولا يتجرء احد يدخولها ولكنني اخاف..وازداد تفكيري اكثر.... اتي اليوم و الموعد قد ازف وانا متوتر اكثر وجسدي يرتجف ويهتز من الارتباك....ولكن التجربه الجديده واندفاعي لشخصيه الاسطي حسنين ونظراته الحنونه والوقار والاهتمام منه وشكله الوسيم وشاربه الضخم ولحيته الكثيفه..جعلت قلبي يقودني لصداقته رغم ان زبه كبير وعريض واخاف ولكن ماذا افعل سؤي ان اذهب اليه لعله لا يدخل زبه فيئ ربما ارادني لشان يحضني متل ماصار بالمخبز وانا اعترف في سري بانه كان شعور غريب سري بجسدي وكهربني وهو يدفع دكره ببطء ولذه فيضرب فتحتي برفق....حبيت متل هادا الشي بس مابدي متل استاذ رشيد دخلوا كلوا وشقني شق...سيكون بيني وبين الاسطي حسنين شئ حلو وماحدش يعرف.... تحممت وتعطرت وانا اتقدم نحو الشارع الجانبي والبس شورت رياضي طويل فضفاض يغطي موخرتي ويكسوها بوقار وتي شيرت صبياني كاني اروح للملعب وانا اتقدم احاول تذكر مااوصفه لي مثل ماقال لا يوجد احد ثم دفعت الباب الخارجي برفق وببطء ودخلت وانا انظر كثير من الماكينات تتوزع هنا وهناك وانا اتقدم رايت باب علي الجانب الشمال وتخطيته ثم ملت علي الجانب اليمين وصادفني باب للغرفه التي وصفها لي دفعت بابها وولجت بها كانت الغرفه متسعه ومرتبه بدقه بها سرير عريض يتوسطها وعلي جانبها الشرقي دولاب كبير موصد وثلاجه للتبريد....وبراويز معلقه هنا وهناك علي الحائط بها صور للاسطي حسنين في طفولته وشابه وصباه كان وسيما جدا بالصور..لم احس باي وحشه او خوف وانا ادلف لغرفته فقد كان المكان هادئا جدا واصوات العربات والناس بعيده جدا تاتي من شارع الورش....جلست عل اطراف السرير بانتظار الاسطي حسنين....احس بخطوات خارج الغرفه بالممر وباب اخر يفتح ويغلق انه باب اهله كما قال فهو يعيش هون وهم هناك ببقيه البيت..ثم فتح الباب واري وجهه يبتسم بطلاقه وترحاب شرفتنا سمير الف مرحب فيك اهلين بغرفتي وانا اتفوه بضعف وحياء..اهلين حسنين كان وديعا بكلماته التي اشعرتني بالامان ثم جلس بجواري وهو يطلق ااااهه حبيسة وفرح غامر يختلج بوجهه....ويفرك بشعري ويداعبني بضحكات انفعاليه وانا اكثر حياء وعم افكر كيف يصير معي خاصه وانا وافقت مسبقا بكل مايريده مادمت رحت له برجلييي كان يلبس بنطال وتي شيرت يناسب العمل مع بعض الاثار والبقع تظهر علي ملبسه الاسطي حسنين::انا انتظرتك تجئ ساعه كل ثواني اطل بغرفتي واذهب بالورشه....ومازال يبتسم لي بشوق وشفتيه الغليظه المثيره حمراء من اثار النشوه والاثاره.... لم استطيع التحمل..ونظرت دون شعور ومازال يجلس بجانبي..نظرت لما بين فخديه والحياة تدب فيه ويرتفع وهو يضعه علي فخده الايمن..احسست بالنشوه وتناعست دون شعور وهو يبتسم ويدعك دكره بعفويه ويبتسم الاسطي حسنين:ماتستعجلش ياصديقي هو حايعجبك اصابني الحياء اكثر واكثر وهو يغازلني انت جميل اوي ياسمير...حرام عليك كل الزمن وانا بدي يااااك ابتسمت بحياء واضع يدي بعفويه امام فمي... الاسطي حسنين:انا كان جسمي يولع من الغيره لما اشوف الشباب بدهم يااااك سمير:ماني سويت شئ معهم الاسطي حسنين :انا كنت حاسئ انك مادقتش بتوع الرجالة سمير:اه....مادقتش اجبته بضعف وحياء وانا اتذكر ماصار مع استاذ رشيد وجسدي ينسحب للذه بكلماته التي تلهب كياني صار امامي وشعوري بالامان يزداد ثم انحني امامي والتهم شفتاي يمتصهما ببطء ويرشفهما رشف ثم تحول للشفاه السفلي وهو يمتصها امتصاص لذيذ ويعطيني شفته السفلي الغليظه لامتصها دامت تلك الحاله وقت قليل ثم انتصب قائما وخلع التي شيرت بكل سهوله وهو يبتسم ويقول لي بهمس بدك تشوف جسدي قبل الحمام ايه نظرت بصوره سريعه بصدره العاري وانا اطلق اهههه كان صدره جميل وقوي يبرز عضلاته ورجولته وفحولته وواسع مصخر تحفه الشعيرات السودااء حول سرته وترتفع الي ماحول اثداءه فتلفهما بالجمال كان شعره ينتشر بصدره لذيذ ومثير جدا..وانا انهار وارتبك واتمني ان يصير صديقي للابد... الاسطي حسنين:عجبك ياسمير سمير:اه صدرك حلو..نطقتها بضعف وانا ابتسم الاسطي حسنين:الحين اوريك شئ يعجبك اكثر وانا اقول لا لا هادا يكفي صار يفتح سحابه ويتعري امامي فاصبح بالبوكسر القصير..وانا اضحك واداري عيناي بيدي الشعر يزحف من سرته لاسفل عانته التي ظهر جزء منها ثم تجرد ببطء وهو يسحب البوكسر لاسفل وينظر لعيناي من وراء يدي وهو يضحك ليش تخجل مني..جسدي هو بتاعك لازم تشوفوا لشان يعجبك وتنام تحتي لشان تريحني واريحك.....كانت عانته ينتشر بها الشعر بكثافه ويبدو ان عانته حليقه قبل ايام فاضفي الشعر النابت جمال طاغئ مثير..جسدي تسمم بالاثاره وبت لا اشعر بشئ حولي سوي هذا الجسد الذي سيزيقني ركض الفحوله وقوة العطاء اثناء السيطره علي جسدي في لحظة البذل والنداء الاخير للنتح والمنح....تدحرج زبه كالافعي يتلوي في الهواء بغرور يخيفني...ااااه صرخت دون وعئ ونطقت بضعف وحشرجه وخوف وتوسل..ااااوه سمير:هادا كبير ...عريض..... هادا ناشف......طويل .اصبحت اتمتم بالكلمات السكري الخائفة المشتاقة كلماتي اصبحت كالانين والنواح والشكوي..اصبحت انظر لوجهه وجسده ومن ثم لزبه واقارن في خيالي فوجهه وسيم وجسده مثير ولكن زبه قاسي مخيف فحجمه يهلع الصبيان ويدك تماسكهم ويعري رغباتهم فيطأطئون رؤوسهم ويغشاهم خدر فيطيعون بلا رفض ويسحبهم للنوم تحت قبضته وان أدي الي تمزق احشاءهم او يشق بطونهم فهو سيصل الي اعمق مايستطيع لدفق بذوره ودلق راحته وصب ماء زبه بقوه..انها لحظة تختلط فيها الصرخات وترتجف الاحشاء وتئن الفتحات وينحر الذب وينخر ما يقف امامه اصابني الهياج والخدر وشفتاي ترتجف وانا انظر لكمرته الغليظه المتسعه والتي تشابه ظهر السلحفاه اشعر بان سطحها الاملس المحدب الناعم به شعيرات تنبت بعشوائيه كانها ارض بكر قويه التضاريس حوافها سميكة لا يمكن دخولها باي ثقب والا هتكت قوته وجرحت اركانه ومزقت حوافه اشلاء مبعثره وانا ارتجف وافكر بالهرب..عاد كيف صار زبه كذا..وكيف بدو يسوي معي زبه كان ارتفاعه بنعظ شديد يقارب 25 كمقاس للارتفاع وعريض كساق الفرس لا يمكن دخوله في طيز ابدا كان يتقدم للامام كالسيف القديم بعرضه وطوله وحده شفراته التي تقطع وتنحر وتذبح....بت لا اري شئ فاللذه اخذت بئ...فادمنت النظر لتفاصيل مااري من زب عريض قوي وعروقه تتلوي بين جنباته منتفخه الاوداج كثيره الاخاديد والتعاريج لها سمك يعادل قوه هذا الزب في طعنات راسه للداخل ليفتح....وللامام ليوسع انتهت تلك الدقائق وهو يتقدم للحمام وزبه امامه يتصارع مع الهواء يزيحه بين الشمال واليمين ويهتز كراقص باليه ماهر.....تنفسي اصبح مسموع ونبضاتي ازدادت تسارع وانا اتخيل كيف يغسله بالصابون وكيف يفرك كمرته المتغلظه الشاهقه التدوير....لا ادري كم من الوقت مضي واتئ يخطو ومازال زبه يتقدمه منعظ شديد الارتفاع..بطحني ببطني فاطعته ونكس مؤخرتي بشده فاجبته وسحب الشورت للاسفل فوافقته فوصل لاسفل افخادي فبانت مؤخرتي تلمع وتهتزوترتج..فبرك وفرق بينهما وهو ينظر بشهوة وشوق الي مبتغاه بفتحتها الورديه الضيقه فدفن وجهه في شق مؤخرتي فاهتزت مفاصلي وبدأ يلحس ااااااه..مازال يمر بلسانه علي حواف خاتمي الاحمر..اااااه....ااااااي هادا يدغدغني ااااااه..اااااوف اااااي تبللت تماما وهو ينشق ويشهق ويحاول ادخال لسانه فيها وانا اتلذذ وعيناي تخرج من محجريهما ااااااه الاسطي حسنين يتمتم بالكلمات المندهشه اوه طيزك حلوه وجميله وزغيره وانا ااااي ااااح لسانك يدغدغني اااي الاسطي حسنين:خليني اجربهالك وافتحالك حبيبي سمير:بتاعك كبير.اخاف مازال يلحس حوافها فانظر من تحت لبتاعوا فهو يهتز من التوتر ويسيل منه شئ لذج شفاف وكمرته ازدادت حمرةً من الحرمان والاثارة والشوق الاسطي حسنين:خليني ادخلوا حبيبي..تحمل اليوم كرمال صداقتنا وعشقي فيك سمير:بخليك تفتحني بس مو اليوم..انااخائف الاسطي حسنين:ليش مو افتحك اليوم حبيبي هادي فرصه...ليش نضيعها... توقف فجاه وهو منفعل والاثاره قد تخطت المنطق والعقل فصار يحضنني ويلحس عنقي واذني وحط زبه بباب طيزي المبلل وصار يفرشلي رايح جاي من اسفل لاعلي حسيت بدكروا متل جذع الشجره الكبيره يحك فئّ حك سريع الاسطي حسنين:سمير انت مبسوط؟؟ سمير:ااه جسدي ساح وافخادي تخدرت من اللذه والشوق واثدائي تبرمت وتصلبت وشقي يرتجف ويفترق اكثر ويهتز من اللذه عند ما ري تلذذي وعظيم شهوتي وشوقي واهتزازي عدل دكره بيده ووضع كمرته الغليظه امام فتحتي فدفعه بقوة وكبسه بسرعة وطعنه ببأس فانفتحت مرغمة وانفرجت اشفارها كسيرة ودخل وهو يتلوي واندفع وهو يصر كالمزالج العتيد صرررررر.... راح منتصفه بكمرته الغليظه باحشائي اااااااي..اطلقتها بشده والم..اااااي...اااااي.اااااوف...اااااح....لا لا شقني ااااي وصارحاضني بقوة ومثبتني بيديه القويتان وعجزه يندفع للامام و ينيك وانا اتلوي وهو يقبض علي كل جسدي واصرخ وهو يضع يده علي فمي ويحاول ادخاله حتي الجزع وطيزي تضيق يصعب ان تحتمله كله وهو يناهد ويدفع اكثر وانا اتلوي ااااي ااااوف حار..هادا سخن ااااااي يوجعني الاسطي حسنين:خلاص الكمره دخلت حبيبي ...خليني اخلص وارتاح..يرضيك ماتريحنيش حبيبي سمير: اااااي زبك ذبحني خلاص ارجوك لا تفوتوا ارجوك خلاص انا حااموت بلاش تفتحني يااسطي حسنين...ااااي وهو يهمس بنشوه خليني افتحك..مافيها غير ثواني حبيبي..خليني اريحك حبيبي...انا تعبان ااااه لا حااموت لا لا...انا اصرخ واتوسل اليه وهو يسحب ثم يدفعه بشده ويضع يده علي فمي اتقاء صرخاتي اااااي لا لا لم استطيع الا ان اعضه بيده بشده فانفك مني وهو يضحك ايش هادا حبيبي لم تمر ثواني ولم يتمالك نفسه بعد فسحبت الشورت لاعلي ثم هربت وهو لا زال يفتش عن لباس ليلحق بي وانا اركض عبر الممر شمال ثم يمين وانا اركض وتثمرت مبهوتا لثواني وانا اقف امام عم حميد الفراش الذي وجدته امامي ومازلت اعدل من الشورت عم عبدالحميد:سمير؟؟ويش فيك....انت جيت لمين......ليش تهرب ويش فيك...سمير...سمير ويش فيك..ليش منزل الشورت..انت مالك يابني؟؟؟؟؟؟ لم استمع لكلماته التي تحاول تهدئتي ثم واصلت الهرب للخارج حيث الشارع الجانبي وكلماته تلاحقني ومازال الالم يعصرني والوجع يزداد وينتشر بجسدي مررت سريعا بالشارع الاخر ثم عدلت من ملابسي وسرت مسرعا للمنزل... مر يومان وانا موجوع بمؤخرتي ولم اذهب للدراسه لفتره يومان كاملان..وبت اكثر خوفا ورعبا وانكسار....ازددت رعبا من الرجال فتلك المرة الثانيه واشعر بالم..واصبحت اتحاشي ان امر برجل او شب وبدأت ازداد نفكير في تفاصيل مارايته من بين الافخاد كلها كبيره......بعد ان تناسيت مامر من الم عند مايحاول الرجال ادخال زبهم وانا اتخيل لو كان الدخول دون الم كان سوف يصبح الامر حلو.ماذا لو وجدت شب يكبرني قليلا وزبه مو كبير حتي اشعر ببعض اللذه والتلذذ بالنيك..ليش كل الرجال بدهم نيك عنيف وبتاعهم كبير..ماني احب هادا الكبير وتناسيت كل شئ ربما ان تجاهلت قد انسي مايريده الرجال مني هاانا اعود بقوة للدراسه والمدرسه واصدقائي بالفصل وبراءه الصبيان ونحن نلعب اثناء الحصص والدروس مر اكثر من شهر وانا اتخطئ التفكير في بتاع استاذ رشيد وبتاع الاسطي حسنين ولكن هناك محاولات من الاسطي حسنين ان يكمل معي ولكنني اعتذر واهرب منه مره بالاعتذار ومره بالوعد.... رغم ذلك جسدي ينتفض حين مااري رجل يمر بجواري او يسير امامي فغالبا ماتخونني عيناي وتنسحب رغم انفها للنظر لمكان فخادواا.....وهاهو عم عبدالحميد يدخل في حكايا عن مدرستنا رغم كل شئ..ورغم خوفي من ادخال الزب باحشائي ولكن تصيبني نشوه حين مااري رجل كبير ويبان زبه من خلال البنطال او الجلباب؟؟؟اريد ان اجرب النيك ولكن اخاف بالصدفه البحته عرفت ان عم عبدالحميد هو اب الاسطي حسنين الي صار مدخلوا ووجعني وهربت منه واعترفلي قبل ماينيكني وانا مقدرتش اقولوا لا وحضني وصار يقولي كلام حلو واتكسفت من حنيتوا وشوقوا لئّا ناكني تجئ خمس مرات بس كل مره يعطيني اتنين مع بعضيهم هو الوحيد الي ما المنيش رغم زبه الكبير اااوي..اكبر من زب ابنه الاسطي حسنين؟ واتذكر بماضي قريب كيف صار عم عبدالحميد يدخلوا شويه شويه حتي صار كلوا مااقلش من 27سم جواتي ويخضوا وفشخني قوي حتي تراشش منيه وملئ جوفي ااه كان حلو اااوي..وساروي تفاصيلها وكيف صارت معي.. .صرنا نحن التلامذه نتلاعب بالمدرسه وصرنا مطمئنين دون مضايقه من استاذ رشيد كان صديقي المقرب لئ هو هشام بنفس سني ونفس حجمي ومرحه الزايد خلاني احبه اوووي وبراءته الكثيره جعلت منه صديقي الوحيد..كنا نستذكر دروسنا سويا مره عندهم ومره عندنا ومرات يبات معي وماما صديقه لمامتوا...المهم صرنا نحب الهزار اااكثير ونروح لشان نجلس لوحدنا امام الاشجار في المساحه الي ورا الفصول نستذكر دروسنا ونجلس للدردشه...كانت غرفه عم عبدالحميد الفراش امامنا مباشره وهو راجل طيب ويمازح التلامذه كثير واكثر التلامذه يحبونه لطيبته ووقاره ودعاباته المسليه..بعض المرات اجلس بانتظار هشام ومن ثم ياتي ويستمر الوقت والاحظ اهتمام عم عبدالحميد بينا لشئ ما فعم عبدالحميد يدقق النظر تجاهنا وهو يعصر زبه حتي ان صديقي هشام لاحظ ذلك وبتنا نمزح ونقول هاد بدو ينيكك بزبه(كنا نتمازح ونغيظ بعضنا)ونقول لبعضنا لو ناكك حايقتلك وكنا نتباري في من هو الذي يريده عم عبدالحميد هشام:هو يريدك انت لشان طيزج كبيره وانا اقولوا سمير:لا هو بدو يزبطك انت لشان طيزج اكبر ونضحك ببراءه ونلتصق ببعضنا اكثر ونتصارح مع بعضنا اكثر حتي صرنا نقول اي شئ لبعضنا بس انا كنت افهم ليش عم عبدالحميد يفعل كذا ولكن اتعلل بانه قد يريد تفسير مني عندما وجدني اندفع خارج المنزل للاسطي حسنين وانا مرتبك ااااكثير وشبه عاري؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف اسوي وايش اقول ااالوا بس هادا عادي متل ماهو كان موجود انا ايضا موجود..بس هو ليش كان بالداخل ربما؟؟؟؟؟ ربما كان ضيفا...ربما هو جارهم او قريبهم ربما؟؟؟بس هو مافهمش حاجه مو اخاف منها كنت اركض وانا عم ارفع الشورت مافيهاش حاجه ولو سالني اقول اااالوا كنت بترتر وخفت من كلب او من قطه.....لكن هل سيقتنع بتلك الاجابه؟؟؟؟؟؟؟؟..صار يتودد لي كل مايمر بي او مرات اشعر به يشير لي براسه لااتي ااالوا بس هادا يمكن تخمين ليس الا وهو بعيد مااقدرش اتاكد هو عاوزني في ايه.. ..كان سني لا يتيح لي التفكير بدقه او منطق....بعض المرات اشعر بعم عبدالحميد عندما يمر امامي يضع يده ببتاعوا ويعصره بسرعه حتي لا يلاحظ احد التلامذه بس انا لاحظت تكرارها امامي..وانا ابتسم وافكر ويش يقصد.....استبعدت التفكير في رغباته هل بدو ينيكني مااعتقدش بس هو بعمر جدي ...بدأت اشعر بنشوه غريبه لرؤيه زب عم عبدالحميد غصب عني من وراء الجلباب كان حاجه كبيره اوي وعريض متل الدراع فهو يزيدني نشوه وارتجاف وخدر بجسدي وهو يعصره امامي بس اخاف يشوفني تلميذ او يحس بيئ احد...فوق كل ذلك تطورت علاقتي بصاحبي هشام فهو يثيرني بوجهه الوسيم وجسده الممتلئ رغم براءته فهو لا يعرف اصلا النيك ولا اعتقد بانه يفهم او يحس فيه..بعض المرات نتمازح وادقرلوا فيغضب ويحاول يدقرلي فافرح واقف ماامنعوش كانوا مافيهاش حاجه واقول اااه نيكني ااااهوا....زبك مايعملش حاجه ونضحك..صرنا نتمازح اكثر وانا اضحك والمس بتاعوا واعصروا واقولوا انا حااقطعولك وهو يلمس بتاعي ويعصروا ويقولي انا اليئّ حااقطعلولك ونضحك..كان برئ جدا ومايفهمش النيك تطورت علاقتنا اكثر بيوم ما كان معي بالبيت نستذكر دروسنا وانا موصد الباب بالمفتاح..كان يريد الاستحمام فهو يشعر بالحر وانا اقول دخلت الحمام بدي اتحمم معك واضحك وهو يقول مو معقول تشوف زبي واشوف زبك هادا مو معقول....بس لو دخلت معي راح انيكك.... ويضحك وانا اضحك وازغزغوا بخصري وا ناوش بيدي طيزوا وابعبصها وادقرلوا بمزاح واهرب ويطاردني بس شويه هوغفلني وراح ماسكني وحضني من الخلف وصار يدقرلي وانا صامت ماقلتش حاجه وصار يزيد وينيكني بالملابس ويبعبصني بصباعوا وماقلتش حاجه رحت في عالم تاني واشعر باللذه وانا افكر(هشام لو ناكني ارحم من الرجاله)رحنا باللذه ومازلنا نقف متلاصقين هو ورائي ويدفع بزبه علي الشورت احس فيه زبه صار متل الصخر وشويه شعرت كانني يغشي علئ ولا ادري بحالي..... همس لي بصوت ضعيف هشام:سمير انت بدك ياه رددت له برخاوه غير معتاده وانا خائف مايتجاوبش معي ويروح زعلان وغضبان وانا مستحئ منه سمير:مابعرف..لو انت تعبان خلاص ارتاح فيئ هشام:تعال بالسرير صرت متل المخدر اطاوعوا بس ماقدرتش انظر لعيونوا كنت مكسوف وهو صار حميان ومولع سحبني بالسرير وسدحني وصعد بظهري وصار يفرشلي بزبه احس بزبه عريض ومخشب وحلو مايالمنيش لو دخلوا فيئّ مابعرف ايش الئ صار فيئّ بس حبيت ابسط هشام واريحوا هشام صار يفرشلي بزبوا وهو يناهد وانا اتأوه بغنج ااااه ااااه هشام: بدي انيكك انا تعبان سيبني اكمل للاخر سمير:اه بس اعطيك وتعطيني..انا بحبك اووووي صار يتعري ومازال ينام بظهري التفت ااالوا بشوف زبه عريض وكمرتوا منتفخه بس اقدر اتحملوا..وشويه سحبت الشورت مني وساعدني لين صرت دون شورت واحساس بالنشوه وانا انام وشويه احس بزبه صار يلمس فتحتي وانا افرج اكثر بين فخودي وهو يدفع ويقوم ويهبط عليّ..مقدرتش استحمل وانا اهمس اااالوا هشام ارجوك دخلوا فيئّ..دخلوا كلوا حبيبي وسط تنهداته وتنفسه المتهدج نطقها بحشرجه هشام :::حاضر بس ماتصرخش يمسح زبه بالريق وحط كمرته بخرقي وكبس بشده اااااه يوجعني اااااه نطقتها بلذه وراح مدخلوا كلوا اشعر بلذه وشوق وزبه يرجرج احشائي وينكت جواتي وجسدي يدغدغني وزبه يروح للداخل ويسحبوا للكمره وانا اقول ااااه اااوف ااااه حرقني ااااه خلاص افتحني حبيبي وزبه ينساب كلوا..اشعر بالاحساس الحقيقي دون الم فهادا زب مناسب مو كبير بس عريض..جاتني النشوه وادفع بطيزي للاعلي لتصادف اندفاعه للاسفل وسط التاوهات الضعيفه والصرخات الخفيفه وبدأ ينشق ويصرخ بخفوت ثم كبسه بقوة حتي حسيت انه وصل قلبي اااااااه وانساب منيه بالاحشاء دافئ يلسع كان كثير اااوي ااااااوه..متعة بس ماني تالمت سمير:هشام خليه جوه ماتطلعوش هشام: حاضر حبيبي احساس رائع ان تحس بزب يدلق منيه الحار فيك..صار يتنفس بتهدج وهو يضحك هشام انت مبسوط حبيبي سمير:اااااه كتير مبسوط هشام:بدي ياه..نطقها بصوت خجول..ثم انسحب ونام بجانبي وهو مغمض عنيه بدأت الحس االلوا ظهروا وعنقوا والحس فتحتوا وانا افرق بين شقيه الكبيرين..حتي داب خالص وساح ويتهته بالكلمات ااااه دخلوا فيئّ..دخلوا متل مادخلتوا فيك ااااه هجت اوي ورحت تافل علي طيزوا وغرقت زبي العريض بالتفال ثم كبستوا..كان اول مره يتناك وضل يصرخ شويه شويه ويعض الفراش ااااي اااي دخلوا براحه حبيبي صار يفتح افخادوا اكثر وفجاه طيزوا بلعت زبي للاخر وفتحتوا وضليت انيك وهو ااح اااح شويه وجعني اااوف ماتألمنيش حبيبي وانا هجت متل دكر البط وانيك هادا نيك حلو اشعر بشئ يسري بين اوردتي وشراييني ثم بدأ زبي الدفق والرش في احشاء هشام وهو ينتفض ويقول ااااي هادا حار ويش كبيت فيئّ ااااي نااااااار.اه اه اه اه اه ضللت فوقيه فتره طويله وهو يترجاني مااطلعوش ويهمس لي بحياء بدي واحد اخر الحين حبيبي هادا حلو وانا اضحك صرنا بالحمام وتفاهمنا وصار بينا كل مانتختلي ببعضنا نتنايك..صار حبيبي ورجالي وانا كمان صرت رجالوا ودكروا نحكي لبعضنا اي شئ مانخبيش ايتوا حاجه.....واتفقنا نشوف ايش بدوا عم عبدالحميد..بس بصراحه عجبنا زبه ااكثير وكنا نضحك ونقول جربوا انت الاول.....كنا كتير نتمازح بزب عم عبدالحميد حتي بدأت ارتعش حين مانذكر زبه العريض.... عندما صرنا متفاهمين انا وهشام اصبح الجؤ حلو صارت المدرسه احلي ماافارقوش ابدا ...واليوم انا انتظر هشام اجلس لوحدي وخيالي يسرح لبعيد ولقد مرت خمس ايام ماناكنيش ولا نكتوا..يمر عم عبدالحميد الفراش بئ وبعد التحية والقفشات والدعابات عم عبدالحميد:سمير تعالالي بالغرفه بدي معك كلمتين ياابني وراح بالغرفه وقبل ان يتخطاها التفت لي وصار يعصر زبه ويبتسم لي بصوره خفيفه وبسيطه..اعصابي تلفت ومبين زبه كبير وعريض احس انه منتصب بس مخبيه بيده..جسمي صار خدران وانا انتظر هشام والتفت يمين شمال مافي حد ....لقد تاخر هشام ويش فيه مادريت..التفت لغرفه عم عبدالحميد كان يقف بالنافذه ينظر لي ثم بدأ الابتسام وشاورلي بايديه تعالالي ياسمير التفت يمين شمال مافيش حدا شايفني ثم اسرعت بالدخول للغرفه ماني داري كيف دخلت هادا الئ صار بس ماكنتيش واعئ بنفسي وماكنتيش عارف انا عايز ايه بس هو جذبني متل المغنطيس انا ملخبط ومرتبك واعصابي مو علي بعضيها...دلفت للغرفه وانا اطأطئ راسي وصامت ربما اتوقع اشياء وربما اعرف ماذا يريد مني ولكنني ماقدرتش اعاند وانا مااقدر انظر لوجه..تقدم وحياني عم عبدالحميد:ازيك ياسمير واحشني اااوي سمير: وانا كمان لا ادري لماذا نطقت تلك الكلمه ولكنها جاءت غصب عني سحبني واجلسني بالدكه ويقول بصوت فيه بحه وارتجاف شرفتني ياابني وانا من زمان بدي ادردش معك بمفردنا سمير:وانا كمان عم عبدالحميد:تركني اسويلك شائ ياابني انت غالي عليّ اااوي وبدأ التحضير للشائ واشوف زبه صار معصب ويعصروا ومشغول بتحضير الشائ وانا روحي كمن سحبها مني..الجوء صار سكون تام وانا عيوني مزغلله وبشوف زبه متل اليئ بدو يمزق الجلباب لين يطلع ثم ناولني الكوب وانا ارتجف ويدي ترتعش عم عبد الحميد:تتذكر ياسمير لما كان استاذ رشيد عايزك تروحلوا بعد الدوام تجئ وقتيها اربع شهور وانا بقفل باب المدرسه عليكم...انا كنت خائف عليك ااااكثير منو ياابني راسي يدور هو لسع متذكر..قلتلوا تشكر ياعم عبدالحميد ويدردش معي وهو جالس بقربي يتذوق الشائ بصوت مثير عم عبدالحميد:هو كان عاوزك ليش اصابني الحياة والارتباك سمير:لا ماحصلش حاجه كان عاوزني ارتب معه الدفاتر صار يبتسم لي ويفركلي بشعري بحنية وصوت عميق عم عبدالحميد:ماتخبيش عليّ انا بحبك اااوي ياسمير سمير:انا كمان بحبك اااوي ياعمي عم عبدالحميد:طب لما خلصتوا الدفاتر سابك تروح معملاش معاك حاجة لم استطيع النطق بايتوا كلمه وفضلت ساكت وانا انظر للارض بحياء واشعر بازدياده بتعصير زبه ويضل يرتفع ويرتفع..... عم عبدالحميد:طب يعني انت ماسبتوش يعمل يحاصرني بالكلمات وهو يعني انه يعرف مايريده استاذ رشيد من التلامذه لما يروحلوا اخر الدوام واضل ساكت مااقدرش اقول و الحياء يطوقني عم عبدالحميد:طب انت مابتحبنيش وموش عايزني نطقتها بسرعه وهلع سمير:لا لا ماتقلش كدا ياعمي تناول مني كوب الشائ وهو يقول اصبلك اخر حبيبي وانا قلتلوااا تشكر.... وراح للصنبور وانا اشوف بتاعوا متل الخشبه مصخر وناشف بدو يثقب الجلباب واعصابي تلفت ااااوي مااقدرش اتنفس وقلبي يدق بسرعه وهو يغسل الاواني بالصنبور بس عاجلني بسؤال محرج اوووي عم عبدالحميد:طب الاسطي حسنين ابني ماعملش معاك وريحك حبيبي اصابني الحياء اكثر واكثر وازدادت دقات قلبي سمير:هو الاسطي حسنين ابنك عم عبدالحميد: اااه ابني وانا بعرفوا اااوي ....ابني فحل بيحب الولاد الحلويين اااوي اصابني الحياء والخجل والارتباك بس رديت ببطء وصوت ضعيف سمير:اه هو صاحبي بس ....ما.........ما......ما....... عم عبدالحميد:ماتكملش..مايهمنيش..لاني بحبك ااااوي ومشتاقلك بدا عم عبدالحميد يبتسم بشهوة وبعض الارتجفات بانت علي صدغيه...ثم اتجه للمنضده وهو يضع بعض الاواني والكبايات وساب الصنبور مفتوح والماء يصب بالحوض روح ياسمير اقفل الصنبور..وانا اتحرك واقفل الصنبور حضني بحنيه وراح بوشوشلي باذني بكلام رومانسي مااقدرش اتحملوا عم عبدالحميد:بدي ادويقك بتاعي ماحتسيبوش ابدا. سمير ااااه.... بس..... لكن عم عبدالحميد:.انا بحبك اوووي وعاوزك تفهمني حبيبي...قلبي كلوا ليك سمير:انا اخاف بس يوجعني عم عبدالحميد: ماتخافش انا بوعدك ماتشعرش بوجع حبيبي..لاني اخاف عليك سمير:بس بتاعك كبير عم عبدالحميد: ماكبيرش ولا حاجه ..انا ماادخلوش كلوا حبيبي..لانك حبيبي وانا مااقول غير اه اااه...بس يحرقني وزبه يغوص بين شق مؤخرتي متل النار سخن يلسع متل الجمر عم عبدالحميد: انا تعبان وبدي ارتاح خمس سنين من مامراتي ماتت ومانكتش ويدغدغني في اثدائي ومازال يحضني ويمص اذني ويوشوش وانا سحت خالص شالني وهو يحضني ونيمني علي ظهري ونام عليّ علي الدكه المتسعه وهو يعضعض عنقي ويمتص شفتاي ويرضعهما وانا ماوعيت غير اني ارفع رجليّ وصار يدخل بين فخودي عم عبدالحميد:اتركني نيكك حبيبي...انت لو دقتش بتاعي ماحاتسبنيش ثم بدا بفتح الملابس ويمصلي اثدائي وانا تكهربت وجسدي تخدر وتحلل وارتخئ اااه ااه يدغدغني عمي شويه ااااهه اااااي اااوف عمو لا لا لا يدغدغني اااوف ااااه اصبحت عاري الصدر ومازال يلحس ابطئ التي ينبت بها زغب خفيف..ثن يمرر لسانه علي صدري حتي العانه ويدخل لسانه علي سرتي وانا سحت وقلبي يدق وينبض ااااااي ااااوف خلاص عمو..ااااه خلاص عم عبدالحميد:اتركني اوريك المتعه لشان ماتفارقنيش ابدا حبيبي وانا اناهد اااه وااااه اااوف يشفط حلمات اثدائي شفط وهي تكبر وتتحجر وتصير حمراء من الاثاره جردني من البنطال وامسك زبي والتقمه بفمه وهو يمصه ويرضعه ويلحس خصاويي وينزل لتحت وهو يرفع اقدامي اكثر حتي اتصل لسانه بفتحتي ولحسها ويمصها مص وانا ااااي صرخت ماقدرتش جسمي كلوا بموت ااااه اي اي اي اوف عمو انا انا عم عبدالحميد:ايه قول اي اي اي عم عبدالحميد:ماقلتش ليه؟؟خلاص انت عاوزوا سمير:اااه خلاص عمو اسرع ومازلت ارفع اقدامي وسحب علبه الفازلين من الرف وبدا يمسح زبه مو كان زبه عادي هادا اكبر واعرض من زب الحمار متل الرمح وكمرته كبيره اوي.بدا بمسحه من الكمره حتي الجذع وهو يمرر يديه عليه بنعومه وزبه يزداد انتفاخ ومسح فتحتي بالفازلين وبدا يدعك عليها دعك خفيف وهو يقول عم عبدالحميد:ماتخفاش ياسمير راح ادخل الكمره بس وانت ماحاتحسش بوجع بوعدك حبيبي برك بين افخادي ورفعني لاعلي وجذبني نحياتوا حتي اصبحت فخذاي تجلسان علي فخذيه وريحني وصار جسدي يرتاح علي فخذيه وشال اقدامي بين اكتافوا وارتفع بجسده للاعلي فانفرجت افخادي وبرزت فتحتي وتفرقت شقي مؤخرتي واتسعت وانا افكر واقول هادا الي حايفتحني بخبراتوا صار مسيطر علئ تماما وانا متل العصفور بين يديه بدأ في الهبوط والحز والدفع للامام وانا اشعر بزبه يضرب شقي مرخرتي خفيف وانا اااااوف وجسدي يرتجف من اللذه اشعر به يعرف مايريده وبقوه وخبرات وفن ومهاره بدأ بضرب كمرته بفتحتي خفيف خفيف وانا فاتح فمي ببله واتوقع ان يغرزه بقوه ثم ازداد الضرب ولكن دون الم صعد لاعلي قليلا ويضرب بكمرته فتحتي حتي شعرت بشئ لذج يسيل من فتحه كمرته ويعرك فتحه طيزي بللها وهو يضرب خفيف اشعر بلذه غريبه وهو يضرب فتحتي برفق وسرعه بس كمرته عريضه ماتقدر طيزي تنفتح اكثر من هيك الفتحه لم يفتر او يتوقف ويهمس لي عم عبدالحميد: ماتخجلش مني ياسمير.الجماع حلو بس عايز رجل يفهموا سمير:اه حلو وصار يزيد بالضرب والدفع واشعر بفتحتي تتسع وربما اشعر بجزء من كمرته يدخل ويخرج خفيف عم عبدالحميد:انت مبسوط حبيبي سمير:اه مبسوط.شفشفني عمو..لا ادري كيف تجرءت ونطقتها..ولكنني احتاج الي مص شفتاي من كثره اللذه والشوق صار يرتشف شفتاي ويمتصهما وهو يرتفع اكثر ويضرب بسرعه اكثر من زي قبل انقضت ربع ساعه ومازال عجزه يرتفع ويهبط ويتقدم ويرخئ للخلف يعالج في فتحتي لتتسع وتاذن بدخول كمرته ومن ثم الاذن بقبول باقي الزب العريض بسهوله تتسع وتتوسع فتحتي كل ماتضربها كمره زبه فتنفرج وتشتاق اليه اكثر فاصبحت اتقدم كل ماتقدم هو فتنبعج فتحتي بكمرته فتدخل كجزء من النواه فازدادت الضربات الخفيفه الخبيره اااااه..ااااااااح.....ااااي زبك وجعني ااااي دخلت كمرته فحضني اكثر وطوقني بيديه وهو يقبلني ويمتص شفاهي وينفخ في اذني ويواسيني ويخفف علئّ عم عبدالحميد:خلاص حبيبي دخلت الكمره..انا اوعدك ماحاازيد الا لما تقولي زيد سمير:ااااوف اخاف عم عبدالحميد:انت حبيبي ...مايردنيش اشوفك تتوجع..صارت اختلاجات وجهه تنم عن الحب والشوق والغرام سمير:خلاص ماتزيدوش صار يبتسم ويدردش معي ويضحك بوجهي لشان انسي زبه الي بدأ يدخل فيئّ عم عبدالحميد:انا عايز تنبسط اوووي..بدي اجامعك كل الوقت وانا ابتسم بخوف..واهمس هو حلو بس مااحبش يوجعني متل ماوجعني ابنك الاسطي حسنين عم عبدالحميد:راح اخليك تنسي نفسك بالنيك... واهنيك واسعدك ابتسم امام وجهه وهو يقبلني بشهوة ونهم ويمتص شفتاي باسلوب لذيذ يدغدغني وكلماته مثيره عم عبدالحميد:حاافشخك بس حاتقولي افشخني كمان وكمان ابتسمت اكثر وكلماته تثيرني وجسدي يرغب اكثر ويزداد اهتزاز وطلب للجماع والمضاجعة عمو زيد شويه لم يصدق وصار يهتز ويرتجف ثم دفعه اكثر حتي اسمع صرير زبه وهو ينزلق فيئّ اااه..دخل كلوا ولا مدخلش صار يناهد وهو يدفع اكثر ويحز عجزه للامام عم عبدالحميد:شويه وحاادخلوا كلوا حبيبي..حاافتحك واشوفك مبسوط اه دخلوا بس مايوجعنيش نطقتها بضعف وارتجافه واقدامي علي كتفيه وهو يلتصق بعانته علي فخادي فقد تبقي النص ليفتحني فتح حقيقي اااه زيد كمان وصاار ينيك شويه شويه يخرجوا ويفوتوا اكثر حتي شعرت بخصاويه تضرب فتحتي تريد الدخول سحب يدي لاتحسس زبه بالداخل فوضعتها علي باب طيزي اتحسس زيه فوجدته باكمله يغوص وعرضه كله فات جوايي اه اااه كلوا فيئّ عم عبدالحميد:خلاص حبيبي زبي فتحتك مبروك..مافيش وجع تاني حبيبي اشعر به قد بدأ الجماع وهو يدفع بزبه لاقصي مدي ثم يسحبه للكمره ويفوتوا بسرعه وانا ااااه اااه صار يضربه بالجوانب لشان تتسع للمستقبل ويدفع دكره بقوة وشهوة ويرجني رج ويخضني خض وانا اهتز واقدامي تتلوي بين اكتافه اشعر بلذه مو بعدها لذه وزبي صار حديده صار ينيكني بقوة وباس وهو يتغزل فيئّ عم عبدالحميد:طيزك تحب زبئ...هي ديقه وجميله وانا اااه دخلوا فيئ كلوا اااه..متخليش حته دخلوا كلوا حتي ضربني بزبه ضربه للداخل انخلع لها قلبي وتسمرت اقدامي كانها اصابها شلل زعاف وهو يناهد ويهمس خليني افتحك..خليني افشخك...خليني احبلك صار متعرق وهو يدخلوا للاعلي وللاسفل وللامام بباس وشدة مسكني بقوة وحضني بوحشيه ثم دفعه اكثر وبكل قوة وعنف وانا صرخت ااااااه ااااااي فقد احسست به وقد اتصل بقلبي وبعثره اااااااي وجعني اااااي عمو وجعني ومازال دافع به وضاغط عليه حتي احسست به وهو يئن ويصرخ ويمور وينخر ويشخر ويّقعر ثم اندلقت مياه متل النار باحشائي ااااااوف نار هادا سخن ويش كبيت فيئّ ااااي ااااوف ااااااح مازال زبه يفيض بالماء والمني الحار وهو يحضني بشده فهمدت بلذه وسكنت بشوق وشبق وتناعست عيناي وتصلبت شراييني وفجاه تراشش الماء من زبي فتساقط علي وجهه وبطني والارض كان كثيفا بسبب الجماع اللذيذ اااااه نواصل

تبادل ولكن !! الاخير

 بعد انت اخبرتكم كيف نكت حسام بمدينه الاقصر وكيف ادخلت زبي به للمره الاولي  ساخبركم اليوم كيف نكت حسام واخوه مع بعض ؛ في ذلك اليوم كنا في الاجازه الصيفيه وكنت في بيت حسام وكانت الساعه الثانيه ظهرا وذهبت لحسام من اجل نياكته وصعدت انا وحسام لغرفته بالطابق الثاني وخلعنا ملابسنا وبدات بمداعبه حسام وشفشفته وفي اثنا تغير وضع النيك فقد كنا نمارس في الوضع الكلابي وزبي يدخل سريعا في هذا الوضع فطلبت من ه انا ينام علي بطنه ويباعد بين رجليه واكيد السوالب يعرفون صعوب هذا الوضع ومتعته ايضا فاذا وانا نام فوق حسام وزبي بطيزه وهو يصرخ بصوت مبحوح من الالم والمتعه يدخل علينا اخاه سعد وسعد كان عمره حينها 14 عام فنظر الينا نظرة المندهش والموهوم ممايري فنهضت سريعا من فوق حسام وهوه كذلك واخذت الملم ملابس لارتديها وهوحسام ايضا وسعد ينظر الينا نظره احتقار ولم يفتح فمه بكلمه واخذ سعد يعلمه اننا نهزر فقط وما راه ماهو إلا تجسيك للعبه العريس وعروسته فهز سعد راسه في دلاله علي انه غير مقتنع وقال ساخبر ابي حينها بكي حسام وانا اخذت اترجي سعد بان لايبلغ احد واننا لن نكرر ذلك ووعدني سعد بانه سيحتفظ بالسر ولا يبلغ احد وبعدها بيومين قابلت حسام بالنادي واخبرني بان سعد يزله ويتحكم فيه ويهدده بان يبلغ ابيه وامه حينها قولت لحسام لابد ان نكسر عينه كي لا يبلغ احد وعجبت الفكره حسام وقال كيف ذلك قولت له انت تخبر سعد بانك تريد ان تنيكني ويتم ذلك عن طريق انني اذهب اليك ويدخل سعد علينا ويامرك بان تنيكني وإلا سوف يفشي السر وحينها نقوم انا وانت بتكتيفه واغتصابه وتم ذلك وبنجاح إلا ان سعد قد اخبر اهله بما حدث من البدايه للنهايه ووالده اخبر ابي وتم عقابي بنقلي من المدرسه وحرماني من المصروف والكسوه وانقطعت علاقتي بحسام نهائيا مع اننا كنا نري بعض كل يوم لاننا من نفس المنطقه ولكن الالسنه متخاصمه من بعضها وهكذا فقدت اعز حبيب لدي ومن حينها لايكلمني ولا اكلمه منذ اكثر من 10 سنوات ؛ ارجو التقييم والتفاعل واتمني ان اجد سالب جاد صغير بالسن للحب والصداقه قبل الجنس من محافظه اسيوط او من الصعيد عامتا ؛ والي اللقاء في قصص اخري ؛ مع تحياتي محمود الصعيدي

سياحة ونياكة !

سياحة ونياكة !انفتح باب المصعد، ليتدفق نازلي الفندق وانا بضمنهم الى داخله. كان من ضمنهم رجل في العقد الرابع من عمره يرتدي زي خليجي، دشداشة ناصعة البياض، دخل المصعد واتكأ على جداره، تبعته ووقفت امامه وظهري باتجاهه، كعادة الجميع عندما يصطفون في المصعد... امتلئ المصعد لتتلاصق الاجساد ببعضها من كثر الزحمة، مما اضطرني ان ارجع الى الخلف بعض الشيء. كنت مرتديا شورت خفيف مع تي شيرت. ومع اضطراري للرجوع الى الخلف التصقت مؤخرتي بمقدمة الرجل واحتكت بعضوه الذكري، مما دعاني الى الابتعاد عنه الى الامام كي لا ازعجه.. كنت نازلا في غرفة في الطابق 13 ... انغلق باب المصعد، وبدا بالصعود ليقف في الطابق الاول وينزل منه واحد ويدخل اثنان، تم على اثرها دفعي للوراء لتلتصق مؤخرتي على قضيبه الذي كان نصف منتصب.. لم ابتعد هذه المرة وانما احسست بنشوة تسري في جسدي، وصرت انتظر رد فعل الرجل. ومع انطلاق المصعد الى الاعلى وقبل وقوفه في الطابع الثاني شعرت بحركة جسمه وبتوسط قضيبه فلقتي مؤخرتي وصار يحرك جسمه الى الامام مع حركة المصعد... ايقنت عندها برغبتنا المتبادلة...فاتكأت الى الخلف اعلمه برغبتي... شعرت بانتصاب كامل لقضيبه الذي اخذ يدفعه بين فلقتيّ ببطء.. تمنيت ان يبطئ المصعد بصعوده. ومع وصول المصعد الى الطابق السادس بدا الاعداد تتناقص مما اضطرني ان ابتعد عنه ولاقف قباله.. صار ينظر الي وانا اليه وفي محياه ابتسامة خفيفة، رددت عليها بابتسامة مع نظرة على قضيبه... وعند الطابق التاسع ترك المصعد وعيناي ترنو اليه... وصلت الى غرفتي وانا غير مصدق ما حصل، أمل في لقائه مرة اخرى. وفي المساء نزلت الى باحة الفندق وخيالي منصب على لقاءه... وبينما اتجول لمحته بلباسه الخليجي جالس في باحة الفندق يحتسي القهوة... قررت ان اقترب عليه، فمشيت بتباطء من امامه...ـ عفوا كم الساعة لديك ؟لقد ناداني بدون سابق انذار!اجبته: الثامنة والربع !ـ شكراً جزيلاً .. من اين ؟ـ العراق ... وانت ؟ـ العراق ايضاً !قلت مبتهجاً: يا محاسن الصدف... هل انت مقيم في الامارات؟ ـ كلا انني في رحلة عمل.قلت: اعتقدت من ملابسك انك خليجي.ـ كلا ولكني مقيم في الخليج... تفضل ادعوك لشرب القهوة معي.عندها شعرت ان حلمي قاب قوس او ادنى من التحقيق... جلست ومددت يدي اصافحه واعرفه بي.ـ انا جميل وانني في رحلة سياحية.ـ وانا احمد في رحلة عمل..نادى على النادل وطلب لي القهوة .. وبدأنا الحديث، وكان حديثا عاديا الى ان سألني:ـ ما رايك بالجلوس في البار ؟ هل تحتسي الخمر ؟اجبته: لا باس بكاس من البيرة الباردة في هذا الجو الحار.اتجهنا الى البار وكان مزدحماً بعض الشيء، وقفنا امام الكاونتر وطلب لنا قدحين من البيرة، تناولناها وانزوينا جانباً في احد اركان البار خافتة الضوء. ـ في صحتك ..اجبته في صحتك ..ثم قال: ما رايك ؟اندهشت من سؤاله فنظرت اليه وقلت : بماذا ؟قال: بالذي حصل بيننا في المصعد ؟قلت: هو انسجام بيننا، عن طريق لغة الجسم !سأل: ما نوعك ؟اجبته: مبادل ... وانت ؟اجاب: انا ايضا مبادل !كدت اطير فرحاً لأني وجدت من يبادلني نفس الشعور. سألته: متزوج ؟ـ كلا .. لكني على ابواب زواج !قلت: لكنك مثلي مبادل .. كيف تفسر ذلك ؟اجاب: انه العرف الاجتماعي الذي يدعوني للزواج !قلت: اما انا فقد تخطيت هذا العرف وكسرت هذا الطوق ولن اتزوج لأنني لا اريد ان اخدع نفسي اولا والمرأة التي اتزوجها .. فانا مثلي احب مضاجعة الذكور فقط واتمتع بهم!ـ منذ متى وانت مثلي ؟اجبت: منذ ان كنت بعمر 16 عاماً عندما قامت علاقة بيني وبين ابو صديقي حسان، فكان هو اول من فتحني وفض عذريتي، وعلمني ان نتبادل النياكة!رفع الكاس وارتشف منه ثم قال: ماذا كان شعورك عندما فتحك وادخل قضيبه فيك ؟اجبت: لقد آلمني.. لكن عشقه لي وقبلاته التي الهبتني جعلني انسى الالم واذهب اليه الى ان تعودت على قضيبه وعودني على مؤخرته !نظر الي وقال: لي رغبة ان اقبلك !نظرت الى عينيه وقلت: وانا ايضا لي نفس الرغبة !قال : ما رايك ان نتبادل هذه الرغبة في غرفتي ؟قلت: لا باس لنصعد !ارتشفنا الكاس كله ووضعناه على احدى الطاولات واتجهنا الى المصعد... الساعة كانت في حينها قد تجاوزت العاشرة مساءً.كان المصد خالي عندما انطلق بنا الى الاعلى .. استغل الفرصة وقرب شفتاه من شفتاي وقبلهما!انفتح باب المصعد لنتجه الى غرفته ... فتح الباب..قال: تفضل ادخل.دخلت ووقفت في الممر، ودخل من بعدي.. اوصد الباب واقترب مني .. وضع يديه على جانبي وقربني اليه حتى التصقنا ببعض ثم تعانقنا وصرنا نقبل بعضنا البعض.. وصار يأن وهو يقبلني من فرط شهوته. توقف وقال بصوت مرتجف لنذهب الى السرير!سألته: منذ متى لم تمارس مع ذكر ؟اجاب: منذ زمن طويل ... لا اتذكر ... ربما 4 سنوات !ارتميت على السرير على ظهري ... اقترب ورمى بجسده علي... حضنته... وابتدأنا نقبل بعضنا، كالعروس والعريس... يتمتم بكلمة احبك... وانا ارده بنفس الكلمة... ثم تنحى جانبا وصار يخلع ملابسه وانا ابادله بخلع ملابسي، حتى صرنا عراة... تعانقنا... صرت احس بنعومة وحرارة جسده... يداي تتلمس ظهره ومؤخرته وبين الحين والاخر المس فتحة طيزه بإصبعي الوسطي، ومع كل لمسه تزداد اهاته... وبينما هو يقبل رقبتي همس : اريد ادخاله فيك، لأني لم اذق طعم الطيز منذ امد بعيد...اريد ان املأ مؤخرتك بسائلي الدافئ. سألته: اي وضع تحب ؟اجاب: فقط اقلب على بطنك فانا متلهف للطيز جدا جدا !قلبت على بطني واعطيته ظهري وطيزي، حيث انكب يقبلهما، وفي بعض الاحيان يعض فلقتي مؤخرتي.. ثم جلس بين رجلي موجها قضيبه الملتهب نحو مؤخرتي مقربا راسه على فتحة طيزي ليلامسها وينقل حرارة قضيبه اليها، ثم يتكأ بذراعه الايسر الى الامام ثم الايمن، لتقوم مؤخرتي بابتلاع راس قضيبه، ولأصرخ: هيا ادفعه بالكامل داخلي ... ادفع ... اااااااه اااااااه ... ما الذ هذه المتعة... ممممممم مممممم. ويتسارع صعوده ونزوله، ويتسارع دخول وخروج قضيبه داخل طيزي، حتى يبدا بالزئير كالأسد.. اااااااااه اااااااه اح ح ح اح ح ح ح.. شعرت بنبضات قضيبه وابتلال مؤخرتي ... ومن كثر سائله وكثافته أخذ بالانسياب من فتحة طيزي بين فخذي وعلى خصيتي... ظل مستلقيا على ظهري يدفع قضيبه الى اقصاه مع كل قذفة... هو يدفع وانا اتمتم اااه... اااه... اااه. ما اجمل والذ هذه اللحظات .. لحظات القذف !تنحى جانبا والتقط منشفة وراح ينظف قضيبه المبتل، بينما انا بقيت مستلقيا على بطني مستمتعاً بانسياب اللبن من فتحة طيزي! ثم نهضت وذهبت الى الحمام ودخلت تحت الدوش استحم واغتسلُ. وما هي الا دقائق حتى رايته بجانبي وهو يقول: اغسل جسدي بالماء والصابون !امسكت بالصابون وصرت ادعك جسمه المملوء، فأدار ظهره لي وصرت ادعكه له حتى نزلت على مؤخرته ادعكها بكفي وبين الحين والاخرى ادخل اصبعي الوسطي بين فلقتيه واتحسس خرمه وادخله فيه. سألته: كيف بدأت مشوار المثلية ؟ ومن كان اول من مارست معه الجنس ؟اجاب: ابن خالتي هو الذي علمني وجعلني مثلياً... فقد كنت صغيرا، اي 12 عاماً، عندما جاءوا لزيارتنا من الريف، خالتي وابنها، وكان يكبرني بخمسة اعوام... وكانت والدتي قد اعدت الفراش له في غرفتي في الطابق الثاني من البيت. وبعد العشاء انزوينا انا وهو في غرفتي وبدا يمازحني... ويحضنني بحجة الممازحة ويجعلني اجلس في حضنه ... ومع كل جلسة كنت اشعر بشيء صلب ودافئ تحتي... كانت حرارته تثيرني بعض الشيء لكنني كنت احاول ان اتجاهلها...ثم فجأة قال لي: احمد، اريد ان اريك شيئاً ! وذهب الى حقيبته واخرج كيساً منها ... مد يده في الكيس واخرج صورة بالأبيض والاسود، وقال هل رأيت مثل هذه الصورة من قبل ... اخذتها ونظرت الى اليها وكانت اول صورة اراها... صورة لولدين عاريين احدهما خلف الاخر وقضيب احدهما نصفه في طيز الاخر... شعرت بتقلبات في امعائي، وانتصب قضيبي... عرفت حينها ما هو الشيء الصلب الدافئ الذي كان يلامس مؤخرتي كلما كان يمازحني ويحضنني... استغل موقف انشغالي بالنظر الى الصورة ووقف خلفي والصق قضيبه على مؤخرتي وقال: هل اعجبتك الصورة ؟ ضحكت وضحك معي واخذ مني الصورة وقال: ساريك اجمل منها ... مد يده في الكيس واخرج مجلة ملونة على جلادها صورة لذكر عاري منبطح على بطنه، وطلب ان اتفرج على ما في بداخلها... التقطت المجلة من يده ورميتها على الفراش وانبطحت على بطني اقلب صفحاتها بنهم غير مصدق ما ارى ... شباب ورجال يتنايكون وبكافة الاوضاع ... واكثر ما ادهشني واثارتني كانت صور مص القضيب... جلس على حافة السرير ووضع يده على ظهري وصار يحركها على ظهري بحذر، وانا مندمج وغائص في المجلة ... ثم انحنى وقرب وجهه من وجهي ووجنتيه من مجنتي وهمس بصوت مرتجف: دعنا نفعل مثل هؤلاء ! ثم قبلني من وجنتي ! قبلة الهبت مشاعري وجعلتني ارد بصوت مرتجف خافت تفوح منه الشهوة : نعم، فلنفعل !ومع سماعه موافقتي دس يده تحت ملابسي وامسك مؤخرتي، وصار يقبلني من وجنتي ورقبتي وانفاسه تتسارع، وانا لا ازال منبطحا على بطني اتفرج على صور المجلة ... ثم انزل سروالي حتى بانت مؤخرتي له، عندها انكفأ يقبل فلقتي ويدخل لسانه في خرم مؤخرتي، وريدا رويدا اخذ يفتح ازرار بنطلونه ويخرج قضيبه الذي كاد ينفجر لشدة انتصابه ... وكانت اول مرة ارى قضيبا بهذا الحجم ... صعد على السرير ووضع قضيبه على مؤخرتي ونام على ظهري... تلذذت بنعومة وحرارة قضيبه، بينما صار هو يحك قضيبه على طيزي ويضعه بين الفلقتين... شعرت بابتلال مؤخرتي بعض الشيء...ثم وضع راس قضيبه على فتحتي شعرت فيها بلذة غامرة تصل الى اعماقي، تمنيت ان يدخله في طيزي كما يفعل الذين في الصور. لم اكن اعلم ان عملية ولوج القضيب في الطيز مؤذية الا حينما بدأ يدفع قضيبه محاولا ادخاله في طيزي... بدأت اشعر بألم، لكنني لم اتجرأ على الصياح او الصراخ خوفا من الفضيحة، كل الذي اردده وبصوت خافت كلمة اي ي ي... اي ي ي... اي ي ي...واقول له انك تؤلمني... بينما يحاول هو ادخال قضيبه في طيزي متغاضياً كلماتي، وبأنفاس متسارعة... اردت الهروب من تحته، لكن شهوته كانت اقوى مني... وفجأة احسست بحرقة في فتحة طيزي جعلتني اصرخ بصوت خافت من الالم ... وضع يده على فمي وهو لا يزال على ظهري وراس قضيبه داخلي... ثم انطلق يأنُّ... وشعرت بكميات كبيرة من السوائل تنساب على مؤخرتي ...هدأت ثورته وهو لا يزال معتليني... ثم نهض وتركني واخذ كمية من المناشف الورقية البيضاء وصار يمسح وينظف قضيبه، ثم ناولني بعضها وطلب ان امسح مؤخرتي وانظفها... وبنما انا انظف وامسح سائله من على طيزي ومؤخرتي كنت اشعر بحرقة والم ... انتبهت الى ان المناشف صارت حمراء، عندها علمت انه قد جرحني وفتحني... خفت من منظر الدم الذي في هذه المناشف، فما كان منه الا يطمئنني ويقول: لا تخف سيطيب الجرح خلال فترة قصيرة!!سالته: ماذا كان شعورك في حينها يا احمد ؟اجاب: بالرغم من الالم الا ان العملية في قرارة نفسي قد اعجبتني، وخصوصاً بعد طاب الجرح فقد اشتقت للعملية مرة اخرى، وفعلا وفي الزيارة التي قام بعدها بزيارتنا كنت متلهفاً على ان يقوم ابن خالتي بنفس العملية!سالته: وهل ناكك مرة اخرى ؟اجاب: نعم، وهذه المرة ذهبنا الى ابعد من ذلك حيث جعلني اضع قضيبه في فمي وصرت اتمتع برضاعته!قلت: هذا يعني انه اصبح ينيكك كلما التقيتما !اجاب: نعم، كلما كنا نلتقي كان يمتعني بقضيبه !قلت: اذن دعني امتعك اليوم بقضيبي واذكرك بالأيام الخوالي !فانكببت اقبل مؤخرته وادخل لساني في فتحة طيزه وادخل كذلك فيها، بينما الماء ينساب من الدوش علينا نحن الاثنين. اغتسلنا ومسحنا الماء عن اجسادنا وذهبنا الى السرير مرة اخرى... تعانقنا وكان هو تحت جسمي هذه المرة، اقبله من شفاهه حتى انتصب قضيبه... نزلت اليه وصرت ارضع منه، حتى ارتويت، عندها جلست بين رجليه وهو راقد على ظهره... رفعت رجليه ووضعتهما على كتفيّ، وسحبته قليلا باتجاه قضيبي حتى اقتربت مؤخرته منه، ثم وضعت راس قضيبي على فتحة طيزه... اولجته فيه... وصرت انيكه ورجليه تتأرجح في الهواء، وانينه يتعالى، وصار يقول: نيكني يا حبيبي ... نيكني يا جميل ... ادخل قضيبك بالكامل في طيزي... انها ملكك ... افعل بها ما تشاء ... املأها بسائلك ... املأها بلبنك الساخن ...هيا ادفع بقوة ... اضرب بقوة ... نيكني بقوة ...ااااااااه ه ه...ااااااااه ه ه...ااااااااه ه ه .... انني اشعر بالسعادة ... قاطعته : انني على وشك القذف ... اين تريد ان اقذف ؟اجاب على الفور: اقذف حممك في داخلي... اقذفها داخل طيزي... لا تدع نقطة واحدة تخرج ... اااه ه ه ...ااااااااه ه ه...ااااااااه ه ه .لقد جعلني اشطتُّ هياجاً واصبح المدفع جاهزاً للانطلاق ...ااااااااه ه ه ...ااااااااه ه ه ...ااااااااه ه ه ...اح ح ح ح ...ا ح ح ح ح ح ...ا ح ح ح ح ح ...ا ح ح ح ح ح !صار يقول: ما الذ لبنك حبيبي جميل ... ما اجمل دفئه ... لقد اسعدني قضيبك !اخرجت قضيبي من طيزه ووضعته على قضيبه ونمت عليه اقبله ويقبلني وذراعيه تحيط برقبتي وتتلمس ظهري !!بقينا على هذا الحال لمدة ثلاثة ايام وهي الفترة التي قضيتها في هذا الفندق... اتفقنا على ان نلتقي في مكان وزمان آخر.... ما اجمل النياكة المتبادلة !!!

قصة نياكتي روعة

مرحبا انا خالد كان عمري 12 سنة وكان ابن عمي يصغرني بسنتان يعني 10 وكنا نهرب من المدرسة ونذهب للبحر وفي ذات مرة ذهب ابن عمي يتبول وانا نظرت الي الية فقال لي انني اريدك انا ما افهمت الكلمة ولاكن بعد ما رجع من التبول قال لي لماذا لم تأتي قلت له لماذا اتي قال لانني جلست علي لابتوبك الشخصي وشفت الافلام وانا اليوم بدي اجي ابات عندك انا رحبت بهيك فكرة وقالتو تعال واجي وقعدنا ندردش وبعديها نمنا وفي الساعة 2 اسمعت صوت في الغرفة المجاورة ذهبت لاجد ابن عمي بيتفرج علي الافلام وقلتلو ايش بتعمل قلي انو نفسو يجرب يعني ينك وينتاك وانا قلتلو انا كذالك فقالي شو رايك نعمل ونجرب وانا وافقت وقلتوا روح اتحمم حي المياه سخنة وراح واجي لاقاني بحدر وقعد علي فخدي وحني بتفرج علي سكس وانا حسيت علي طيزوة وقعدت احس واحس لاحد ما راميتو علي التخت و قلعتو البنطلون واللكوت وفجاة طيزو ما اروعها بيضاء مكورة وخزقو ما اروعو كان جميل وانا قعدت الحسلو ي خزقو وهو قعد يصوت من شدة النشوة وانا الحسلو وبعدها هو راح قالع وانا قلعت وهجم يمص زبي وانا الحسلو في حركة 96 او 69 وما اروع تلك اللحظات وبعدها انا قلتلو الحسلي طيزي وطب يلحس وانا من شدة النشوة قلتلو دخل اصبعك ودخلو كلو وبعدها قلتلو دخل زبك اههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ وطب ينيكني اه بشويش وبعديها قلتلو بلخامي وطب يظرب في طيزي احححححححححححححححححححححح اححححححححححححححح اجججججججججج اخخخخخخخخخخخخخخخ اهههههههههههه وكب في طيزي شو رايكو بدي رايكو علي شان اكمل القصة التانية امص ازباركو ردو عليا اوك

من فتح زوج الخالة ؟ !

من فتح زوج الخالة ؟ !سألت خالة الغلام: ولكن كيف اضحى زوجك مثلي الهوى ؟اجابت: كنت قد سألته نفس السؤال لأنني تفاجأت عندما قام ابن اختي الشيميل بنياكته، وقد روى لي كيف اصبح مثلي الهوى، حيث قال:ان سبب ميلاني الى المثلية هو بسبب طول الفترات في جبهات القتال، فالالتحاق بجبهات القتال كان يستغرق شهرا او اكثر في بعض الاحيان. هذا البعد عن ممارسة الجنس مع الزوجة كان يسبب الهيجان ويجعلني ادخل قضيبي الملتهب في اي مكان. وصادف في احدى نوبات الحراسة ، وفي ساعة متأخرة من الليل، ان يكون زميلي، شاب ممتلئ القوام، بهي الطلعة، كثير الكلام عن الجنس، ويبدو انه كان متقصدا في كلامه ليثير شهوتي الجنسية، فصار يتكلم عن نيك الاولاد ولذة النياكة من الطيز، حتى اثارني، مما دفعني ان اساله مازحاً: ان كنت ترغب ان انيكك فان قضيبي متأهب لمؤخرتك ؟كانت دهشتي اكبر عندما اجاب: لا ما نع بشرط ان نتبادل النياكة !فكرت في شرطه ملياً وصرت اقلب الفكرة في راسي، وقضيبي يزداد توتراً وانتصابا، صرت ارتجف من فرط الشهوة، والجو البارد المثلج الذي يحيط بثكنة الحراسة بعيدا عن الاعين، جعلني اتشجع لقبول الفكرة، وليقيني بعدم قدوم احد في مثل هذه الاجواء المثلجة. فأخذت زمام المبادرة وحضنته من الخلف مازحاً وقلت له: لا مانع لدي !فما كان منه الا ان ادار بجسمه واصبح وجهه باتجاه وجهي ... نظر الي ورأى في عيني الصدق في ما اقول... قبلني من شفتاي بحذر، الهبت مشاعري تجاهه وزادت من هيجاني... صرت ارتجف واتقبل كل ما سيفعله. انتبه الى رجفة المشتاق للجنس ... سحبني الى جسمه وهو واثق هذه المرة من قبولي شرطه، والتصق قضيبي بقضيبه وكان منتصباً ايضاً، وصار يحرك جسمه ويحك قضيبه بقضيبي، ومن ثم عانقني ووضع شفتيه على جانب رقبتي من الجهة اليسرى وتحت اذني، وصار يقبلني... حضنته انا كذلك ووضعت شفتاي انا ايضا على رقبته من الجانب الاخر... كان ناعماً وطرياً... اعجبني ... ثم قرب شفتيه من شفاهي وانطلقنا نقبل بعضاً، وضِعنا في غيبوبة القبل ويداي تعبث في طيزه، ويداه في طيزي، من خلف الملابس، ثم أخذنا ندخل ايدينا في لباسنا ونتلمس وندعك اطياز بعضنا، حتى استوقفني وقال: من سيكون الاول ؟وحتى لا افقده وكي يثق بوعدي له قلت: ابدأ انت الاول بالتفريش، وبعدها انا !ادرت له مؤخرتي وانزلت سروالي، بينما انزل هو سرواله وليخرج قضيبه المنتصب. وضعه على طيزي... آآآآآه كم كانت حرارته لذيذة في هذا الجو البارد... وحضنني من الخلف وصار يحرك جسمه وقضيبه يحتك بمؤخرتي، وبين الفلقتين، وصار يلمس فتحة طيزي... آآآآآآه كم كان ممتع قضيبه الساخن! توقف ... ويا ريته لم يفعل... وقال لي: جاء دورك ! ادار ظهره لي لأنظر الى مؤخرته الممتلئة... ما جملها ... لم اتمالك نفسي... انزلت راسي ووضعت شفاهي عليها وصرت اقبلها واتحسس طراوتها بيدي، ثم وقفت خلفه والصقت قضيبي بطيزه ... ومن شدة هيجانه صار يتأوه اااااه اااااه اوووف اووووف، فحضنته على صدري، وهو بدوره القى براسه الى الخلف ليسمح لشفاهي ان تقبل عنقه وفي نفس الوقت احرك جسمي من الاسفل لأحك قضيبي على طيزه وبين فلقتيه.سالته: هل انت مستعد ان ادخله في طيزك ؟اجاب: ادخله لكن لا تقذف !كان يعرف ماذا يقول وماذا يفعل، طلبه يجعلني في حالة هياج تسمح له بمبادلتي !اجبته باني سوف لن افعل ... سوف لن اقذف في طيزه !شعرت بابتلال راس قضيبي... فوضعته على خرمه وصرت ادفع ببطء شديد وانا حاضنه من الخلف حتى ادخلت راس قضيبي ... ومع دخول الراس سمعته يتألم : اي ي ي... اي ي ي... ويهمس : بالراحة... بالراحة. طاوعته ولم ادفع قضيبي بقوة، صرت اسحب الرأس بعض الشيء وادفعه ببطء... اسحب وادفع حتى اخذت طيزه تبتلع قضيبي ولأطبق عليه بالكامل... ما ادفأ طيزه ؟ وما ان ادخلته كله حتى صرت انيك ذهابا واياباً والاهات تصدر منه ااااه ... ااااه ... ااااه ... وصار يقول: هيا ... هيا نيكني بقوة ... بقوة ... بقوة ... صرت اتفاعل معه واستمع الى ما يريده وانفذه... كاد يغمي عليه من شدة شهوته وهيجانه... وبنما انا انيك طيزه مددت يدي الى الامام لامسك قضيبه المنتصب الملتهب... ما اجمل ملمسه وحرارته، ملمسه هذا ودفئه جعلني اتوقف عن نيكه واطلب منه ان يقوم بنفس الشي معي ... ارغب ان ينيكني... اردت ان استمتع كما هو يستمتع بنياكتي له.سألني: هل انت مفتوح ؟اجبته: كلا، انها المرة الاولى !قال: اذن عليك ان تتحمل دخول القضيب في طيزك !قلت وان لا افقه حجم الألم الذي قد يصيبني، فالمتعة التي كنت اراها على محياه وقضيبي في مؤخرته جعلتني ارغب بان يدخل قضيبه في طيزي ! قلت: لا باس فانا مستعد !ادرت له مؤخرتي ... الصق قضيبه على مؤخرتي... حضنني ... راح يقبلني من رقبتي... شعرت براس قضيبه بين فلقتي طيزي وعلى فتحة طيزي...كان مبتلاً ... وصار يدفع ببطء ويقول: لو دخل الراس سينتهي كل شيء... ستنتهي المعاناة ! ومع كل دفعة بدأت اشعر بالألم ... اردت ان انسحب من هذه اللعبة، لكن شهوتي منعتني ... صرت احس بذراعيه تحيطني بقوة، وكانه اخذ يشعر برغبتي للهروب من قضيبه... وفجأة ... آه ..آي آي آي... وصارت النيران تنهش في مؤخرتي ... امسكني بقوة وقال: اصبر ... انتظر ... لقد ادخلت الراس... اهم مرحلة قد انتهت ... تسمرت في مكاني وبقي هو ايضا بلا حراك وقضيبه في مؤخرتي. وبعد هنيه اخذ يتحرك ببطء شديد، لكنني كنت اشعر به في مؤخرتي... صرت اتألم، لكنه لم يتركني واستمر ينيك ببطء حتى شعرت بان جميع قضيبه في داخلي، لكن الحقيقة كانت انه قد استطاع لحد الان ادخال نصفه... استمر ينيك وهو يكرر على مسامعي ويقول: ستتعود... ستتعود... ستتعود طيزك على القضيب، وسوف لن تشعر بالألم... تمنيت ان ينهي العملية ... وما هي الا لحظات حتى شعرت بشيء ساخن يدفئ خرمي وينساب منه، وهو يصرخ آآآآآآه آآآآآآآه أحححححح أحححححح... علمت انه قد القى بمقذوفه داخلي ... بقي ملتصقا بي وقضيبه داخلي حتى هدأت ثورته، عندها اخرج قضيبه مبتعداً عني. تناول مناديلا ورقية كانت بصحبته واخذ يمسح قضيبه، وناولني قسما منها لأقوم بمسح لبنه من على طيزي... وكلما كنت أُلامس خرمي احس بحرقة، ولتصبح المناديل الورقية البيضاء (كلينكس) حمراء ... لقد فتحني ... فض عذريتي... انه خرمي المجروح جراء دخول القضيب... لقد ادماه وعلمه على ان لا يفارقه او يكرهه !فبالرغم من الالم في خرمي لأكثر من اسبوع، الا ان رغبتي في معاودة الكرّة اخذت تزداد، فنعومة القضيب ودفئه وملمسه جعلتني اشتاق الى التصاقه بمؤخرتي. فكان لي ما اريد مع كل نوبة حراسة بصحبة زميلي... كنا نشدد ان نكون معا اثناء الحراسة، وحتى اصبحنا نأخذ الاجازة الشهرية سوية ونلتحق سوية كي نلبي رغباتنا الجنسية في مواضع الجبهات .هذه كانت راوية زوجي الذي صار مثلي....

صديق زوج الخالة في مخدع الزوج !

صديق زوج الخالة في مخدع الزوج !وخطر في بالي سؤال عن زوج الخالة فقلت لها وهل تعرفت على صديق زوجك العسكري ؟ اجابتني خالة الغلام: نعم ... ففي احدى اجازاته، وبعد ان اطلعني على علاقته مع صديقه، سألني ان كنت امانع في دعوته على العشاء. فأجبته بانه لا مانع لدي ... كان عندي شعور بان صديقه قد تكلم معه عني، وانه بالتأكيد قد دعاه لمعاشرتي ايضاً.سألت الخالة: وماذا كان جوابك على طلبه ؟أجابت: في الحقيقة، ومن كثر ما قاله من مديح عن صاحبه، كنت اشعر برغبة في لقاء هذا الصديق، بالإضافة الى الاستمتاع بقضيب غير قضيب زوجي ! ـ وهل دعاه زوجك ؟قالت: نعم فقد قام بدعوته على العشاء، بينما الشيميل واخوة كانا خارج البيت. ومنذ لحظة دخوله الى البيت لاحظت اهتمامه ونظارته لي، بدون ان يحرج من قبل زوجي. ومع كل نظرة كنت ارى ابتسامة خفيفة من قبل زوجي وكانه يقول له استمر في معاكسة زوجتي. ابتسمت له وكأنني اقول له انني انا ايضا معجبة بك. فقد كان شاب اسمر مربوع جميل المحيا. فبينما كان جالسين على الاريكة قدمت لما عصير الفواكه وانحنيت لأبرز له جزء من اثدائي وانا ارتدي قميصاً مفتوحا من الاعلى يتيح للناظر ان يرى ثدي مع كل انحناءةٍ بسيطة. بعدها كان جلوسنا حول طاولة صغيرة مدورة لتناول الطعام. لم يتمالك نفسه واخذ يمد قدمه ويضعه على قدمي... لم اسحبها وامانع بل وضعت قدمي الاخرى على قدمه اعلمه اشجعه على التقرب مني. وفجأة تكلم زوجي وسأل صاحبه : ما رايك بزوجتي ؟اجاب وهو يبتسم: جميلة جدا ... هنيئاً لك بها !قال زوجي: انها ليست جميلة فقط ولكنها لذيذة ايضاً !اجاب صديقه وهو يمزح : هل استطيع ان أتذوقها ؟ ضحكت وضحك زوجي واجاب وهو ينظر الي موجها الكلام لي: تستطيع ان ارادت هي ان تتذوقها ! سألتها: وبماذا اجبت ؟اجابت :لم اجب بشيء، بل ابتسمت فجاء جواب زوجي بان السكوت علامة الرضا ! ثم اشار الي ان احضر الشاي بعد ان انتهينا من الاكل. ذهبت الى المطبخ واحضرت الشاي وكلي شوق الى هذا الصاحب، وانحنيت وانا اقدم الشاي لأُريه مفاتني، ولينظر اليها ويقول : انني تواق لتذوق هذه النهود !اجاب زوجي: بعد الشاي ... ستتذوقها !كاد قلبي يقفز من صدري فرحاً وشوقا... ضحكت وذهبت الى غرفة النوم حيث بدأت بخلع ملابسي وارتداء قميص نوم مغري ... وبينما انا منشغلة بخلع وارتداء الملابس واذا بصديق زوجي وزوجي على عتبة باب الغرفة.ـ ما اجمل بدنك ؟! قال الصديق ثم اقترب مني واخذ يلمس اكتافي محركا يده باتجاه ثديّ، فامسك بهما وصار يعلب بهما ووضع وجهه ما بينهما وصار يشم ويلثمهما. وللحال وقف زوجي خلفه والتصق به ومد يده على قضيبه المنتصب وصار يدعكه بينما يحك قضيبه على طيز صاحبه، وصار يفك حزامه وحزام صديقه حتى سقط سراويلهما، ثم اخذا ينزعان قمصانهما ليصبحا عاريين... صاحب زوجي يقبلني ويقبل نهدي ويمصهما وزوجي خلفه يقبل ظهره ويحك قضيبه بمؤخرة صاحبه وممسكاً بقضيبه... اردت اثارته اكثر فأدرت له ظهري والصقت مؤخرتي على قضيبه... حضنني من الخلف ماسكاً بكلا ثديّ ومقبلا رقبتي واكتافي ... ثم قام زوجي بوضع قضيب صاحبه على خرمي، وهمس لصاحبه بصوت مرتجف وخافت: هيا ادخله في طيزها ! اثارتني همسته فصرت ادفع مؤخرتي الى الوراء وهو يدفع قضيبه الى الامام حتى ابتلعه طيزي، وزوجي واقف خلفه يدخل قضيبه في طيز صاحبه... فصار زوجي ينيك في صاحبه وصاحبه ينيك في طيزي بحركات توافقية ... زوجي يدفع قضيبه في طيز صديقه وفي نفس الوقت صديقه يدفع قضيبه في طيزي وانا ادفع مؤخرتي الى الوراء ! ثم صارت لي رغبة ان ينيكني من فرجي فقلت : لنصعد على السرير ... صعدت واستلقيت على ظهري ... اثنيت رجلي وفتحتهما الى الجانبين بينما الصديق جلس على ركبتيه وانحنى واضعا شفاهه على فرجي، يلحس ويعض... جلس زوجي خلف صديقه ووضع قضيبه على خرمه ودفعه فيه وصار ينيك في طيزه وهو منكب يلحس فرجي ... وبعد برهة رفع الصديق راسه وقام زوجي بإدخال ذراعيه من تحت ابطه صديقه وسحبه باتجاهه واصبحا هما جالسين على ركبتيهما وقضيب زوجي في طيز صديقه ... ثم صار الصديق يمش على ركبتيه ليتقدم، ويوجه قضيبه المنتصب باتجاه فرجي ... وضع راسه على فرجي ودفعه فيه ورفع رجلي ووضعهما على اكتافه وصار ينيكني وزوجي ينيكه في طيزه... اردت اثارتهما اكثر فقلت: انزل رجلي من على اكتافك ونم على فرجي وزوجي ينام على طيزك !انزل رجلي من على اكتافه واتكأ الى الامام بكلا ذراعيه وفي نفس الوقت مال زوجي للأمام متكئاً ايضاً وقضيبه في طيز صاحبه ... صاحبه يدفع قضيبه في فرجي وزوجي يدفع قضيبه في طيز صديقه فأصبحت انا استقبل ثقل الاثنين ... ما اروع هذه اللحظة ؟ فكان يرتفعان سوية وينزلان سوية، قضيب الصديق في فرجي وقضيب زوجي في طيز الصديق... ثم تبادلا الادوار فنمت على بطني وفتحت ساقي الى الجانبين ونام زوجي على ظهري، بينما ابتلع طيزي قضيبه، ونام الصديق على ظهر زوجي مدخلا قضيبه في مؤخرته... اخذ زوجي ينيك وصاحبه ينيك في طيزه ومع كل دخول لقضيب زوجي كنت احس بثقليهما على طيزي، وآهات زوجي تتزايد.... توقفا عن النيك ونزل الصديق من على السرير واتجه الى شنطة صغيرة التي كانت معه، فتحها واخرج قضيبا بلاستيكيا .... كانت اول مرة ارى مثله في الواقع... قال لي: البسي هذا القضيب ونيكي زوجك ... انبطح زوجي على بطنه... لبست القضيب ... ونمت على ظهر زوجي وادخلت القضيب في مؤخرته وصرت انيكه به والصديق واقف على حافة السرير امام وجه زوجي ينظر الي ... ثم قرب قضيبه من وجه زوجي ووضعه في فمه فصار زوجي يمص قضيب صاحبه وانا انيك زوجي...لقد كان مستمتعاً جداً بالعملية...ثم طلب الصديق ان نتبادل الادوار... طلب ان يكون بدل زوجي... فانبطح هو الاخر ونمت على ظهره فيما ابتلع طيزه هذا القضيب البلاستيكي ووقف زوج على حافة السرير دافعاً قضيبه في فم صاحبه. ثم جاءت اللحظات الحاسمة، فقررا ان اتكأ على ظهر السرير بعد ان نزعت وابعدت هذ القضيب عني وجلس الصديق على صدري وجسمي ما بين رجليه ووضع قضيبه في فمي فصرت استمتع بمص قضيبه وهو ينيكني من فمي بينما صار زوجي خلفه واضعا قضيبه في طيزه... زوجي ينيك في طيز صاحبه وصاحبه ينيكني من فمي في نفس الوقت ... ازدادت وتسارعت انفاسهما ... زوجي حضن الصديق بقوة من الخلف وهو يدفع قضيبه في داخله، وانا ممسكة بقضيب الصديق امص وارضع بقوة اتطلع ان يقذف في فمي ... وما هي الا لحظات حتى افرغ مخزون قذائفه في فمي التي وصل بدايته الى بلعومي, ثم ليقذف زوجي حممه في نفس الوقت في طيز صديقه، ومن كثر سائله صار يقطر من فتحته ساخنا على بطني... بعدها انسحبا الى الى الخلف ونزلا من على صدري واتجه الى الحمام ودخلا تحت الدوش سوية ... لحقتهما ودخلت ما بينهما وصار الماء ينساب على اجسادنا ينعشنا ونحن مسرورين ببعضنا ... قلت : لقد اصبح عندي زوجين ... ضحكا وضحكت معهما.... ـ وهل هذا يعني انك صرت تستمتعين بهما في كل اجازة قالت : نعم فقد تطورت علاقتنا واصبحا يضاجعاني في آن واحد ... فصرت استقبل قضيب احدهما في طيزي بينما الاخر في فرجي... كانا ينيكاني من الامام والخلف في نفس الوقت... كنت استمتع بمضاجعتهما جدا جدا...

أنا وبائع الشاورما اليماني ، الجزء 1 من 4

اكتب لكم قصتي الحقيقية المطولة والمشوقة المليئة بالمواقف والأحداث الدرامية الكثيرة ، فأنا من مدينة الرياض التي أعيش فيها منذ ان فتحت عيناي على هذه الحياة الغريبة ،حيث بدأت أحداثها معي عندما كنت في الصف الثالث المتوسط حيث كنت اسكن مع عائلتي قريبا من الشارع اﻻكثر ازدحاما في المدينة ، ففي يوما من الأيام توجهت صوب المطعم الصغير الذي يعمل فيه معلم شاورما يمني ، يعمل معه هندياو بنغالي مساعداً له كان يكرمني كثيرا عندما أتي اليه من وقت ﻵخر و كنت اعلم منذصغري وبداعي الفضول الطفوليعن تبادل أشرطة السكس بين الشباب الذين يكبروني ولماجرب أنا هذا الشي اﻻ ان اليماني أراد ان يفتح عيني على هذا العالم فقد رايته ذاتاليوم يسلم كيس به اشرطه ليماني مثله وكان ينظر الي بابتسامة ماكره اثناء ما كانيناوله الكيس وقال هل تريد مثله ام شاورما رحت أساله كان عمره آنذاك في اواسط العشرينات عن محتوي الكيس فطلب مني المجي في وقتآخر من نفس اليوم وقت صﻼة العشاء فلماأتيت صعد بي الى الدور العلوي من الخلف الى إلى شقة صغيرة وهي ملحق في عمارة قديمة متهالكه بها غرفة صغيرة يطل بابها و شباكها على منظر كله دشوش اكثر من عشرين دش ، دش للقمر العربي ودش للهندي وآخر لﻼوربي يعني يسكن هنا خليط من الجاليات المتعددةالمهم فتح لي الباب ودخلنا وأغلق الباب وفتح المكيف نزع عنه الثوب وبقى بالفنيلهوالسروال ثم سحب كرتون تايد به بعض اﻷغراض وقليل من أشرطة الفيديو تناول منها واحدووضعها على جهاز الفيديو القديم إذ ان اول منظر سكس رايته في حياتي كانت في هذهاللحظة ، كنت البس طقم المنتخب الإيطالي الذي فاز توه بكاس العالم 2006 ونظرا لحرارة ألجو وضيق الغرفة وﻻن التي شيرت منالنايلون فسرعان ما شعرت ببلل في كل التي شيرت من الجو ومن ما أشاهده علىالتلفزيون الصغير اما الترنج فكان قطني لم احس بحرارة الجو فيه اﻻ بين فلقتي طيزيحيث دائم التعرق في هذا المكان توترت قليﻼ وانا أشاهد لقطة من احد افﻼم السكسالفرنسي القديم وكان المنظر لتدخيل من الطيز واذكر ان طيز المرأة مشعر شدني منظرالفتحة والشعر من حوله وما كنت أدرك ان لﻼطياز شعر ينمو حوله رحت افكر في طيزيوالعرق من حوله واليمني ادخل احدى يديه داخل سرواله وبداء يفرك زبه بجواري وهويقول لي ايش رأيك في نيك الطيز كنت منذ صغري ﻷني ﻻ اسمع اﻻ كلمة طيز مكوتك حلوه مكوتك كبيره والى آخره من وصف الطيز لذلك فقدكنت اعتقد ان المرأة أيضاً تنتاك من الطيز فقط وﻻ يأتيها رجلها اﻻ من هذا المكانفقط سكت وكرر نفس السؤال أحسست بحرج كبير وفي نفس الوقت بكهربا تسري في جسمي عندماوضع نفس اليد التي تفرك زبه على كتفي وأعلى ووسط ظهري وكأنه يمازحني ويقول لي ايشفيك ما ترد قلت له حلو ما صدق الراجل فأعاد وضع ايده على اسفل ظهري واليد اﻻخرىبين فخذيه يفرك في زبه وأحسست بنار في الجو من الموقف ومن المكيف الذي كان بصوتعالي وبدون فعاليه رفع عني التي شيرت من الخلف وقال لي جسمك معرق وحار جداً رفعهلغاية اعلى كتفي في مقابل هواء المكيف الحار وقال لي أوقف حتى تكون قريب من المكيفوقفت وكان الترنج قد انحسر بين فلقتي طيزي وأحسست بحرج فسحبته بسرعة فلمح مني هذهالحركة فأتته جراءة غير عادية حيث قرب من طيزي وشاهد البلل في التجويف فقال طيزكأحلى من المرأة الفرنسية ساعتها أحسست بأنني لست ذكرا على اﻻطﻼق أحسست انني اطاوعهواوافقه على كل كلمة يقولها لي فسكت منه كنوع من التجاهل ولكن بالنسبة له السكوتعﻼمة الرضا قال لي ايش رأيك نسوي نفس الحركة اللي في التلفزيون وأعطيك خمسين ريالسكت منه وبدا زبي يتحرك من مكانه جدد عدت وجلست من جديد فوضع يده هذه المرة علىفخدي من اﻻمام ثم أزال عني التيشرت الذي يحتاج لنشافة كهربائية لتجفيفه من العرقرفع يده عن فخدي ووضعه على كتفي اليمين وأخد يحسس عليه ويقول لي ايش رأيك أعطيكمنشفه تنشف فيها العرق وافقت على الفور فاحضر المنشفه الصغيره من الدوﻻب المجاورللسرير الذي كنا نجلس عليه وأخد يمسح عني العرق حتى جف مني كليا فقال لي ايش رأيك ؟ سكت منه ولم ارد كان الوقت يمر بطيئا حيث اريد الخروج من هنا عند اﻻنتهاء من وقتفترة اﻹغﻼق اثناء صﻼة العشاء ومدتها 40 دقيقة وقف ثم سحبني اليه وصار يحك في جنبي اﻷيسر بزبه وهو مازال تحت سرواله ولمالم يجد مني اي ممانعة ليس رغبة مني في عمل هذا الشي ولكن ﻷني لم استطيع مجابهتهكنت احس بالضعف تجاه الرجال الذين يكبروني ثم انزل سرواله وبان زبه المنتصب لم يكنكبيرا بل كان متعرق كثير العروق ابيض اما أنا الحنطي اللون أصبت بحياء شديد ثماعاده من جديد الى داخل سرواله أدراني ربع دورة على جنب وآمال بظهري الى اﻻمامقليﻼ ولصق في وأخد يحك في طيزي المتعرقة فقد جف العرق مني اعلى جسمي اﻻ طيزي الصقفي من الخلف وطلب مني النظر من جانبنا اﻷيسر الى التلفزيون ثم أخد بالضغط الشديدوكان يريد نياكتي بدون تفسيخ المﻼبس لعدم وجود الوقت الكافي وأخد يتكلم بلهجهيمينه غير مفهومة مثل جعابك كبيرة وطريه يعني طيزك وأخد يكررها و يزيد من اهتزازهواستمرينا على هذا الحال خمس دقائق وهو يرهز في طيازي الكبيرة والطرية ويبدو اننيانبسطت من هذا الشيء وكان في نظره انني قدمت له ما يكفي من اﻹغراء الغير متعمد منيعندما سحبته ناحيتي اثناء ما كنا نهتز خوفا من سقوطي حيث اعتبر مني ذلك استسﻼم وأني انمحنت وكنت بالفعل قد انمحنت قليﻼ ولكني ليست لدي الجراءة ﻻن اظهر له ذلك وأسحبه ناحيتي وفضلت أسحبه ناحيتي وهو يضمني بقوه اليه ويبوس في ظهري العاري حتىضغط علي ضغطته الخيرة وهو يقول اه اه اه جعبتك رهيبة جعبتك رهيبة وكاني سمعته يقولبلهجة يمنية غير محببه بلفضها الغير مريح للسمع : انت مش منيوك انت قحبه و نطقبكلمة قحبة بطريقه هزتني لمعناها وطريقة نطقها بلهجته اليمنية حيث يلفظ الحرفيناﻻولين بشكل مضخم وكان الصوت يأتي من سقف الفم .... حتى اختفى صوته وتركني لوحديوارتمى على السرير منهك القوى وانا واقفا حائرا بين ان اجلس او امضي قام ودخلالحمام فلبست التي شيرت وخرجت مسرعا من غرفته وكأني شرموطة قضت وقتها مع زبونا لميدفع لها أجرة النياكه لعدم اكتمال كل طقوس النياكة من مص وتدخيل والى اخره عدتالى المنزل الذي لم يكن فيه سوى اخي الكبير إبراهيم اما والدي فكان مازال في العملأخدت افكر في ما حصل لي ولما دخلت الحمام شيكت على الترنج فوجدته مازال مبلوﻻ منجهة الفلقتين وﻻ بد ان قليﻼ من منيه قد اختلط مع كثيرا من عرق طيزي اما من اﻻمامقد وجدت فيه بعض من قطرات المذي الذي ما زال رطبا نظرت وانا في هذه الحالة لمنظرطيزي البارزة من مرايا الحمام و لم أتخيل انها ستكون في يوم من اﻻيام المكانالمفضل لزب هذا اليماني.….
بعد هذه الحادثة والتجربة الجديدة في حياتي وكانت في بداية بلوغي بالرغم من إدراكي وفهمي لبعض المواضيع الجنسية حسب ما كانت توصلني أيا كان مصدرها وصلتني بشكل سليم او بمفهوم خاطئ وما اسمعه من زملائي في المدرسة وهم قليلي التجربة والمعرفة لأننا ما زلنا في المرحلة المتوسطة الا انهم كانوا جميعهم افضل مني فكان لي صديق وهو اعز أصدقائي في المدرسة وخارجها و كان ذو أخلاق عالية وكنت لا ارى حرجا في سؤاله عن كل صغيره وكبيره في الجنس خاصة مواضيع اللواط التي كنت في بداية طريقي نحوها وكنت أساله دون ان المح له ما حدث لي .
كنت في طفولتي أعيش في بيت كبير جداً هو بيت جدي وكان لدي أعمام وزوجاتهم و أبنائهم وكان من ضمن الأعمام كان هناك عم لم يتزوج وفضل الى يومنا هذا على هذا النحو و له سمعه سيئة وكان يعاقر الشراب والنساء وكان يأتي بالصبيان الى غرفته دون علم احد وكأنه يلبسهم طاقية الإخفاء وكنت أنا وانا صغير لم اتجاوز الثامنة يأخذني الى غرفته ويضمني من ظهري ويفرك زبه ونحن بلبسنا على طيزي التي اذكر انها كانت اجمل الاطياز بالنسبة لاقاربي وكنت لأني ضعيف الحيلة والشخصية فلم أكن أمانعه لأني لم استوعب ما الذي يقوم به وتكرر معي هذا الشي ثلاث مرات ولكنها تركت لدي هذا النوع من التحرش رغبة في الالتصاق خلف الأولاد والبنات الصغار بعد ان تجاوزت سني الثانية عشرة وكنت اتحجج انني اريد رفعهم لينظرو من النافدة او من سور السطح لشي بعيد فكنت افعل بهم كما كان يفعل معي عمي ولكن دون تنزيل مني وفي المقابل كنت انظر لطيزي من خلال المرآة باشتهاء وكنت معجب بها اقوم احيانا بالتحسيس عليها دون ان اقرب من فتحة الشرج فهذا المنطقة لم اكن افكر فيها مطلقا وبعد ما حدث لي ما حدث مع بائع الشاورما تذكرت ما كان يحصل معي في صغري فصرت أتردد كثيرا على الحمام لاشاهد طيزي وأقوم باللعب فيها والعب بزبي الصغير الذي بداء الشعر الخفيف ينمو في هذه المنطقة وكنت اركع لأرى منطقة الشرج واسلتقي على أرضية الحمام واتقلب فيها واتمحن بدون ان افهم واعي ما اقوم به سوى ان هناك رغبة في عمل شيئ في جسدي كنت أضع يدي على صدري و تارة على فخدي وتارة اخرى الفلقتين واشدهما حتى ارى الفتحة الصغيرة البنية وبعد مدة طويلة من هذه العادة بدأت في التجليخ وكنت اجلخ على منظر طيزي في المرآة وكنت أجيب ظهري دون ان ينتصب زبي ويكون المني خفيف أشبه بالماء وكنت ارتاح ولكن احس بتأنيب الظمير وامتنع مده عن فعل هذا الشي ولكني سرعان ما أعود لفعل هذا الشئ من جديد وبشكل افضع حتى انني وفي يوم كنت فيه بمفردي بالمنزل جبت ظهري 3 مرات وكان عمري آنذاك 16 سنة وكلها كانت على منظر طيزي
نعود الى اليماني ..... فقد بعدت عنه فترة طويلة لا اذهب اليه ولا امر من جوار محله الا ان أتت مناسبة حيث طلب مني اخي الاكبر واسمه ابراهيم بالمناسبة فأنا نسيت أن أعرفكم بنفسي ، اسمي بندر اما اليماني فاسمه سمعون طلب مني أخي إبراهيم شرا عشرة سندويتشات شاورما له و لأصدقائه الذين يدرسون معه في الجامعة حيث سيأتون للمذاكرة معا حاولت التملص من المهمة واختلقت له حكاية ان الشاورما الذي يقدمها لم تعد جيدة وان هناك من افضل منه ولكن حجتي كانت ضعيفة وليست قوية مما أجبرت على الذهاب اليه وكان بعد مضيء شهرين تقريبا على تلك الحادثة ويبدو انه قد نساني ولكن عندما أتيت اليه وكان بعيد صلاة العصر وكان ما زال يجهز في سيخ الشاورما في الداخل ولما رآني اقف عند المدخل ابحث عنه ترك الذي في يديه وغسلهما ونشفهما في ثواني وأخد يرحب بي ، اعتقدت انه نسى الموضوع في بادئ الامر ورحت ابادله الترحيب وبالرغم من التغيرات التي حصلت لي مؤخراً الا انني مهما بلغ في الامر ان أشتهي النظر الى طيزي واستمني عليها انه من المستحيل ان ادع شخص اخر يقوم بهذا الشئ الا ان اليماني هذا وبحسن نية مني إذ اعتبر مجيئ الى محله وفي هذا الوقت انني أريده وانه لا مانع لدي من تكرار ما حصل قبل شهرين ولذلك طلب مني الجلوس تحت المروحة الصغيرة المعلقة في الجدار ريثما ينهي عمله التي سيحتاج الى ربع ساعة بالكثير لوضع السيخ امام النار ليبدأ بعدها بعمل السندويتشات العشرة التي طلبها اخي واثنتان لي مقابل إحضاري لها وأول كلمة قالها لي بعد ان وضع الشاورما في محلها امام النار لتستوي : فينك يا رجال من زمان ما زرتنا باللهجة اليمنية الغير محببة ، ثم أردف يقول : ليش ما استنيت ورحت جريت ما تشتي الخمسين اللي وعدتك إياها، اهتز كياني و في لحظة حسيت بالرغم من صغر سني انني قحبة فعلا وخنيث أتيت و في داخلي رغبة قوية في ان اقدم طيزي الطرية والكبيرة قربانا لهذا الرجل الذي حسيت ان سوف يفترسني ويهتك عرضي ويجعلني عبدا وخادما لزبه الذي ما زلت أتذكر ملامحة بكل تفاصيله وعروقه طوله وعرضه وكانه نومني مغناطيسيا لدرجة انني كنت انظر اليه نظرات بلهاء وسادجة وهو يكلمني ولا إراديا وجدت نفسي انظر الى مكان زبه الذي كان شبه واقفا ولما رآني في هذه الحالة نظر هو مع استدارة سريعة الى طيزي التي كانت تغطيها الثوب الي كنت البسه منذ ان أتيت من المدرسة وانا لابسه، سكت منه وكأني اتجاهله بينما في داخلي شيئ آخر ، اخرج من درجه الخمسين ريال ووضعها في جيب ثوب الجانبي وليس العلوي وكانه يحاول إدخاله وكأن يده ضلت طريقها داخل الجيب فاخد يعبث بلحمي وان مستسلم مسلوب الإرادة لا أمانعه وان كنت ارفض هذا الإثارة والتحرش الا انني وكما قلت احس انني ممسوس او منوما مغناطيسيا او مسحور من هذا الفحل الذي ينتظر الفرصة السانحة لينقض علي ويخنثني ويخترق زبه أحشاء خرقي فقد انهرت هذه اللحظة ورايته يسحبني الى مكان متداري داخل المحل بحيث نستطيع نحنا ان نرى ما في الخارج بينما لايستطيعون من هم في الخارج من رؤيتنا كنت متوسط الطول لكن بلنسبة له اكون طويلا لأنه قصير القامة أما جسمي فكان متناسق لا توجد لدي كرشة كمعظم أبناء جيلي وزندي ممتلئ وكذلك فخداي وطيزي التي كانت كبيرة قليلا وبالرغم من مزاولتي لكل انواع الرياضة الا انني أتمتع بطيز طريه وناعمة جداً حيث ملمسها انعم من اي جزء في جسمي كنت أطول من سمعون وعندما دخلنا المنطقة المتدارية اسندني على حوض ماء صغير يأتي في مقابل منطقة العانة الخاصة بي فضغتني ناحية الحوض حتى تبرز له طيزي التي اعلنت استسلامها له ومن شدة الضغط أحسست بألم في زبي لانه هو اللذي كان يلامس الحوض فأفهمته ذلك فوضع يده على منطقة العانة ويفرك فيه وكانه يريد تخفيف الألم مني بينما كان يريد استثارتي وبالفعل فقد نجح فوجدت نفسي استثار من فعل هذه الحركة ولكن دون ان ابدي له ذالك حتى لا يتمادى في فعله كنت أكتم آهات داخلي وهو يضغط على طيازي لأني في هذه الحالة احس ان طيزي اصبحت مجموعة اطياز ممحونة وكأن حجمها تضاعف عدة مرات لان كل الأعصاب والدم مرتكز فيها بالاضافة لمنطقة العانة أخد يرهز ولما لم يجد من اي ممانعة رفع الثوب وقال لي علشان ما يتسخ الثوب من كثر الاحتكاك فاخد يحتك فيني من فوق السروالين الدآخلين للثوب فقمت بمسك الثوب بكلتا يداي وهو يد على كتفي الأيسر والأخرى في منطقة العانة وزبه الذي انتصب على اخره من طراوة طيزي وكبرها احس به كانه وتد اوقضيب حديدي وبينما كنت ممسكا بثوبي إذ يقوم بحركة سريعة ويسحب سراويلي للأسفل لتظهر كامل طيزي امام وجهه حيث خفض برأسه اثناء تنزيله لسراويلي فتركت ثوبي ورحت أحاول شد السروال لأعلى فلم استطيع لان الثوب نزل الى تحت فلم استطيع ان اقوم بمهمتين في ان واحد ان اسيطر على ثوبي وامنعه من النزول وان أقوم برفع سروالي الذي كان هو متحكما وقابض عليه وكنت وانا أحاول رفع السروال اضطر انني اوطي فتظهر طيزي كلها أمامه وانا في وضع الانحناء فيقوم بوضع راسه ويدفن وجهه بين الفلقتين فاستقيم أنا في وقفتي حتى لا يشتم رائحة طيزي فاتخلى عن محاولاتي لرفع السروال فيقوم بشمشة الطيز والتبويس عليها وهو يقول طيزك مخنثه أحلى من طيز القحبة قالها وكانت رصاصة الرحمة التي اطلقها علي فقد سلمت له نفسي وهدأت مقاومتي له حتى انه لاحظ علي هذا الشئ وقال لي شكلك تشتي الزب حقي نزله وكان احمرا ومتشنجا فوضع عليه بعض اللعاب وحشره بسرعة بين فلقتي طيزي وأخد يفرشها بسرعة حدث هذا المنظر في 5 دقائق ولم نسمع سو ى صوتا واحدا من هندي خارج المحل ينادي على شخص اخر يبدو انه هندي مثله حيث أوقف سمعون تفريشه لطيازي وكان قلبي يخفق خوفا من ان يدخل علينا احد ولما تاكدنا ان الشخص لم يكن يقصدنا أعاد سمعون ( فحلي ) فقد سميته منذ هذه اساعة فحلي لانه يركبني ويعبث في طيزي كيفما شاء وانا اقوم بدور لبوة شرموطة لا تخجل من احد لأجل المتعة الجنس اللواطي أحسست ان طيزي تاكلني وكنت ابادله في بعض الاحيان الأهات حتى أفرغ ما بداخله فأتى شيأ منه بين فخودي و قليلا منه على سراويلي من الداخل وجزئ منه طار في الهوى هنا وهناك فمنه من استقر على الحوض من قوة الدفع ومنه من تناثر على الارض البسني السروال بعد ان فسخني هو بنفسه نفس السروال وكأني طفل صغير تقوم امه بتغير ملابسه البسني السروال بدون ان نزيل المني الموجودوبين الفلقتين والفخذين وذهب مسرعا الى الشاورما التي كما يبدو قد زاد استواء الجهة التي كانت مقابل النار و في وقت لاحق علق اخي ابراهيم على زيادة استواء الشاورما حيث قال لي وكتعبير بالانجليزي ووصف الى اللحم الذي يتم شويه شواء كاملا بويل دون welldone أما أنا فبقيت متداريا في مكاني خائف من الخروج وكأن الناس ستعرف ماكان يفعل بي فحلي وبعد ان أدار سيخ الشاورما للجهة النية من لحم الشاورما وخفف النار حتى لاتستوي ثم تحترق واقفل باب المحل بالمفتاح من الداخل عرفت انه عائد الي ليدوق من لحمي مرة اخرى مسكني هذه المرة وأخد راحته فباسني من خدي ومن رقبتي وانا لا أبدو اي اعتراض او مقاومة ثم رفع ثوبه ولم الاحظ انتصاب زبه هذا المرة فطلب من النزول وجلس هو على الحوض وطلع زبه من سرواله وقرب برأسي وطلب مني المص حيث امتنعت في البداية ولكن بعد إلحاح أخدت في مص زبه المتوسط الحجم والطول حتى انتصب في اقل من دقيقة اما زبي الصغير فقد أحسست باحتقان فيه وكأن المني تجمع بدون ان ينزل من النياكة التي تمت قبل قليل ولذلك قد يكون هو السبب في بقائي حتى يعود لي من جديد ليبسطني ويخرج ما يوجد في مجرى البول وبعد ان انتصب زبه واصبح أقوى من المرة الأولى نزل من الحوض واسندني على الحوض مبرزا له طيزي الكبيرة والطرية فجلس ووجه أمامها يبوس فيها تارة ويلعب في فتحة الطيز تارة ويشم ريحتها احينا ثم رايته من طرف عيني يضع لعابه على يده ويقوم بتدليك زبه حتى صرت اسمع صوت التجليخ وكان صوتا عاليا اعلى صوت من كل الأصوات ويهدي قليلا ليتكلم بلهجة يمنية غير واضحة سوى تلك الكلمة التي ما ان تطرق مسمعي حتى تصيبني بالخدر وهي كلمة قحبة وكلمة طيزك كبيرة ولذيذة وناعمة وطرية ونفسي اضفعبك يعني نفسي أنيكك يا منيوك ويا مخنث وسمعته يقول كلمة غريبة اول مرة أسمعها وعرفت معناها فيما بعد حيث يكرر جملة طيزك حق خجنه يعني حق فراش ونيك المهم أنا استويت وتيقنت من هذه اللحظة ان داخلي أنثى بل شرموطة كبيرة ومومس متمرسة وليس مجرد خنيث او منيك .... أخد كميه من لعابه ووضعها في خرقي واصبح يدخل اصبعه الاوسط وبعد عدة محاولات وتمحن مني حيث انه سمع بعض الآهات المكتومة وتحريكي لطيزي دليل على تجاوبي معه استطاع إدخاله حتى منتصفه ولم يستطيع إخراجه لانه انحسر فلما سحبه حسيت بألم فقلت اي ولم سمع هذا الصوت قام كالمجنون وهو يقول تشتي تنتاك يا منيوك والا تشتي تتنغب ( تتبعبص ) يا قحبة وكررها عدة مرات وقرب من ادني وقال تسمعني كويس قلت له ايش بعصبية أعاد نفس السؤال ولما لم اجبه قال مستحي ابتسمت ابتسامة حياء فقال لي شكلك تشتي الاثنين فخفض برأسي من جديد وقال مص بقوة الزب اللي بيريحك بعد شوي أخدت امصه بقوة كما طلب وطلب مني مص خصيانه أيضاً ففعلت له كل ما يطلبه ثم أوقفني فغير رأيه ثم انزلني على الارض الضيقة في هذا المكان الضيق وجعلني في وضعية الكلبه وأخد من لعابه ما يكفي لنيك عشره من المخانيث وبلل فتحة الطيز واخد يدخل اصابعه فيها ورايت اثناء ما كان يقوم بعمل هذا الشي وراسي على الارض وطيزي الى الاعلى خروج السوائل اللزجة على شكل خيط مثل خيوط الحرير من زبي دليل على الاشتهاء والمحنة ثم وضع راس زبه على فتحة طيزي ولاني كنت في قمة المحنة فلم أخشى ما سيحدث لي الا انه وبجهل منه اراد ان يدخل زبه مباشرة ليس بالتدرج حتى اتعود عليه وكانه ينيك في شخص مفتوح فانا ما زلت عذراء حسيت بألم ولم يحسن التصرف والمعاملة الجيدة في حالتي ويبدو انه لم يقم بفتح احد من قبل وان كل الذي ناكهم من قبلي كانوا جاهزين مفتوحين ولذلك فقد عدل عن فتح طيزي واكتفى بالتفريش اللذيذ وانا على وضعي الاول على الارض يلامس خدي الأيمن ارضية المحل غير مبالي بوساخته وضعت ايدي عل راس زبي العب به وكنت لا أريده ان يراني الا ان اليمني هذا مثل الثعلب رأي يدي تلعب في زبي المنتصب نصف انتصاب فأبعد يدي واستلم هو مني المهمة فوجدت متعة كبيرة في هذه الحركة ويبدو ان هذه الحركة التي قادتني وفتحت لي باب المتعة وعالم اللواط وجعلتني خنيث لا يفكر ولا يحلم الا بركوب الفحول علي اخد يمرج زبي اللذي سرعان ما قدف وحسيت بسيخ في عمودي الفقري يمتد الى الأجناب حيث تمددت على الارض منهار خائر القوى كما افعل عندما استمني على طيزي داخل الحمام وكان سمعون لم يأتي هو بمائه ولذلك فقد رفعني وقبض علي بقوة لانه لو لم يقوم بهذه القبضة فساقع من جديد واثناء ما كان قابضا علي من وسطي حسيت بالرغم من اتياني لمائي قبل ثواني ان من يقبض على خصري لهو قويا من الناحية الجنسية فاحسست بانوثة تعتريني وهو يوجه لي الكلمات البديئة كالشرموطة والقحبة فتحة الطيز اللي أحلى من فتحة طيز الحرمة و البنت البكر أحسست ان من يقف خلفي لهو فحل شديد الفحولة والذي سيذيقني اجمل والذ جنس يمكن لاي خنيث ان يتذوقه ثم شعرت بكمية من المني تطير هنا هناك حتى وصل لشعر راسي الطويل والناعم من الخلف . اخد نصيبه وعصر ما تبقى من منيه على فتحة الطيز البكر وذهنها بها ثم اخد اصبع من اصابعه يدخله ليوسع فتحة الطيز ويدخل المني فيها لتذوق طيزي الناعمة وخرقي الضيق اول جرعة من الحليب في حياتي قمنا ولبسنا ورحت وجلست على الكرسي بعد ان رتبت نفسي وعدلت وضع لبسي ثم خرج بعدي ببرهة من الزمن وهو يضحك ويبتسم لي فرديت له بابتسامة خجلى مني فتح الباب وكان الشارع لم يزدحم بعد ومعظم المحلات ما زالت مغلقة حيث تفتح معضمها بعد الرابعة والنصف وكانت الساعة تشير الى الرابعة والثلث وبعد قليل كنت في الطريق احمل ساندوتشات الشاورما الاثنى عشرة ومريت على بقالة في نفس العمارة التي نسكن فيها لاشتري البيبسي وكان البائع باكستاني فقلت في نفسي وانا اقوم بتسليمه النقود هل ستستمتع بطيازي انت الآخر كما كان يستمتع قبل قليل اليماني الذي رفض ان يأخذ مني أجرة الشاورما ، وفي حمام المنزل وضعت اصبعي داخل طيزي اتحسسه واستشعر كمية المني التي أدخلها سمعون باصبعه فشممت رائحته المختلطة برائحة طيزي؟

بعد ذلك اللقاء الذي نال اليماني ما لذ وطاب من لحمي الممتع والشهي والذي امتعته بدرجة كبيرة أكتشفت انني انا كذلك استمتعت به وان كنت احاول ابعاد هذا التصور والإحساس بهذا الشعور الغريب عن ذهني قدر الإمكان فهل ما انتابني بعدة يومين من ذلك اللقاء الساخن داخل مطعمه في غياب الزبائن في بداية دوامه المسائي الذي يبداء مبكراً بعد صلاة العصر هل ما انتابني من شعور هو شعور انثوي ام شذوذ جنسي ام طيش ... فإذا كان شعورا واحساس باحساس الأنثى ففي داخلي انثى كامنه واي انثى هذه انها انثى شرموطة وذاعرة وانا كان شذوذا فهذا مرض صعب الشفاء منه أما لو كان طيشا فيمكن ان يزول مع تقدم العمر وبما انني وحتى لحظة كتابتي هذه السطور ما ازال في ربيع العمر لذا فمن الصعب الحكم عن الحالة وتشخيصها من الآن ..... ولذلك فبعد تلك الحادثة صرت اتطلع الى نفسي كثيرا في مرآة الحمام اتطلع الى نفسي عاريا بالطبع واحضر شيا لأقف عليه ليسهل علي مشاهدة انعكاس الجزء السفلي من جسمي على تلك المرآة السحرية الملعونة التي فجرت كل ما في داخلي من انثى حيث كنت استدير لأرى جمال طيزي وبروزها وعندما اعتدل في وقفتي اخفي زبي الصغير بين فخودي لأبدو وكاني بنت لها كس صغير محلوق الشعر او يكون احيانا به شعر قد بداء ينبت من جديد ، وغالبا ما انهي تطلعي الى نفسي في المرآة الى الاستحلام بالضغط على زبي الصغير بفخدي الإثنين وهو محشور بينهما وانا اتطلع الى طيزي في المرآة حيث اقوم بوضع كل يد من يدي الإثنتين على فلقتي طيزي لأباعدهما عن بعض ليتيح لي رؤية خاتمي وفتحة شرجي الجميل والذي لم يدشن ويفتح بعد وان مسته يد اليماني الملوعنة ذات يوم و قام ايضا بفرك وتفريش زبه فيها .
ولا اخفيكم قرائي الأعزاء عن رغبتي الشديدة والملحة والتي تتعاضم يوما بعد يوم للرجوع إلى الشخص الذي اكتشفني اقولها بكل صراحة وازيد على ذلك بأنه اكتشف في داخلي شيء كان مخفيا وان كان مخيفا وهذا الخوف الذي كان دائما يؤخرني عن الإقدام للخطو في هذا الطريق ويعيدني للوراء خطوتين كلما تقدمت خطوة واحدة ..... جلست في صراع نفسي شديد ولمدة طويلة ولم اشارك اي شخص في هذا الصراع حتى اعز اصدقائي ويدعى بدر ( بالمناسبة لمن نسي اسمي فأنا بندر نعم إسمي بندر وليس لي اسم آخر او كنية او اسم دلع كان الكل يناديني ببندر ) كنت كلما اريد ان اخفف من الضغط النفسي الواقع على تفكيري كنت اقضي عليه بالدخول الى الحمام لأستمني على منظر طيزي في المرآة و التي تزداد نعومة وبروزا وجمالاً كل يوم ، ولم اكن ادري انني امضي في طريق ، طريق باتجاه واحد لا عودة فيه. حيث ادمنت على منظر طيزي واصابتني نرجسية جنسية صرت اهتم بكل ما كان مخفيا عن الناس طيزي وفخادي واسفل بطني وصدري وبدأت البس ما اجده في سلة الغسيل من ملابس امي الداخلية وقمصان نومها التي تستخدمها في الليالي الحمراء مع ابي وكنت احاول قدر الإمكان ان اضهر وكأني بنت من الأمام بأخفاء زبي الصغير بين فخدي وحلق شعر العانة ولبس كيلوت من كيلوتات امي الجميلة حتى لا يبدي اي اثر للزب الصغير وكنت انجح في هذا التحول الجنسي المؤقت بنسبة كبيرة.... المهم ادمنت هذه العادة وصرت قليل الاختلاط بالناس وندرت خرجاتي لخارج البيت حيث وجدت متعه كبيره في هذه الممارسة الغريبة ولكني بعد فترة اكتشفت انني بحاجة لمن يشيد بي ويثني علي وانني لست الوحيد الذي يكفيني حيث احسست انني بحاجة لشخص اخر يشاركني الإستمتاع والتلذذ بجسمي لتزيد متعتي اكثر . ولأني ذو طبع خجول إذ لا ارضي على نفسي ان اتنقل بين احضان الغرباء من شخص الى آخر كالمومس ، فلم اجد حلا مناسبا لوضعي الحالي سوى العودة الى الشخص الذي اكتشفني ولكن كيف الطريقة فأنا كما ذكرت خجولا جدا ولن اسمح لنفسي ان اقدم نفسي له لحما رخيصا ، الى أن اتت فرصة لوحدها بدون مقدمات حيث كنت العب مع فريق حارتنا لكرة القدم وكان هناك دوري للحواري وذات يوم انتىهينا من احدى المباريات في ساعة متأخرة من ليالي صيف عام 2008 وكان عمري آنذاك 16 عاما حيث أقيمت مباريات دوري هذا السنة تحت الاضواء الكاشفه لأول مرة لتجنب حرارة النهار ولا اعلم ا كيف تم تنظيم هذا الدوري حيث كان يقام في النهار تحت لهيب الشمس سوى انني دفعت ما قيمته 150 ريال كما فعل كل من اعضاء فريقي.
بعد نهاية المباراة اوصلني واحد من اعضاء الفريق الاكبر مني سنا حيث لديه سيارة ورخصة قيادة الى منزلنا وهو في طريقه الى منزله في جنوب الرياض حيث اخبرته بجوعي الشديد ( لأني في يوم المباراة لا أتغدى جيدا حتى العب وبطني شبه فاضية وهذه تعليمات مدربنا ) وقد اصر على ان يعزمني على رز بخاري ولكن لم نجد في طريقنا اي مطعم بخاري – فعندما نبحث عن شيء معين لا نجده بينما هو متوفر بكثره عندما لا نبحث عنه وهذا ما حصل معنا في البحث عن مطعم بخاري ـ فطلبت منه مشكورا ان يوصلني فقط الى البيت واحسست اني قد احرجته وكان معي يتعامل بكل رقه واحسست في بعض المرات انني بنت تجلس بجوار صديقها عندما كان ينظر الي خاصة عندما يتوقف عند الإشارة المرورية كنت احس بالخجل الشديد من هذه النظرات في حضوره ولكن بمجرد ان اتركه احن لهذا الشي واتمنى انني لو كنت قد ارتميت في حضنه ونزلت يدي لتداعب عضوه الذكري.....
وصلت الى المنزل ولم اجد اي اكل فيه بل لم اشم اي رائحة لبقايا اكل كان موجوداً وكان المنزل اصبح في نظري فجأة مهجوراً فكرت في بطني كثيرا فقررت في ثواني ان انزل لأقرب مطعم في الجوار لأسكت عصافير بطني ولذلك فإن اقرب مطعم الي بيتنا هو ذلك المطعم الملعون وصاحبة الفحل الملعون واسمه سمعون
اكتب لكم قصتي الحقيقية المطولة والمشوقة المليئة بالمواقف والأحداث الدرامية الكثيرة ، فأنا من مدينة الرياض التي أعيش فيها منذ ان فتحت عيناي على هذه الحياة الغريبة ،حيث بدأت أحداثها معي عندما كنت في الصف الثالث المتوسط حيث كنت اسكن مع عائلتي قريبا من الشارع اﻻكثر ازدحاما في المدينة ، ففي يوما من الأيام توجهت صوب المطعم الصغير الذي يعمل فيه معلم شاورما يمني ، يعمل معه هندياو بنغالي مساعداً له كان يكرمني كثيرا عندما أتي اليه من وقت ﻵخر و كنت اعلم منذصغري وبداعي الفضول الطفوليعن تبادل أشرطة السكس بين الشباب الذين يكبروني ولماجرب أنا هذا الشي اﻻ ان اليماني أراد ان يفتح عيني على هذا العالم فقد رايته ذاتاليوم يسلم كيس به اشرطه ليماني مثله وكان ينظر الي بابتسامة ماكره اثناء ما كانيناوله الكيس وقال هل تريد مثله ام شاورما رحت أساله كان عمره آنذاك في اواسط العشرينات عن محتوي الكيس فطلب مني المجي في وقتآخر من نفس اليوم وقت صﻼة العشاء فلماأتيت صعد بي الى الدور العلوي من الخلف الى إلى شقة صغيرة وهي ملحق في عمارة قديمة متهالكه بها غرفة صغيرة يطل بابها و شباكها على منظر كله دشوش اكثر من عشرين دش ، دش للقمر العربي ودش للهندي وآخر لﻼوربي يعني يسكن هنا خليط من الجاليات المتعددةالمهم فتح لي الباب ودخلنا وأغلق الباب وفتح المكيف نزع عنه الثوب وبقى بالفنيلهوالسروال ثم سحب كرتون تايد به بعض اﻷغراض وقليل من أشرطة الفيديو تناول منها واحدووضعها على جهاز الفيديو القديم إذ ان اول منظر سكس رايته في حياتي كانت في هذهاللحظة ، كنت البس طقم المنتخب الإيطالي الذي فاز توه بكاس العالم 2006 ونظرا لحرارة ألجو وضيق الغرفة وﻻن التي شيرت منالنايلون فسرعان ما شعرت ببلل في كل التي شيرت من الجو ومن ما أشاهده علىالتلفزيون الصغير اما الترنج فكان قطني لم احس بحرارة الجو فيه اﻻ بين فلقتي طيزيحيث دائم التعرق في هذا المكان توترت قليﻼ وانا أشاهد لقطة من احد افﻼم السكسالفرنسي القديم وكان المنظر لتدخيل من الطيز واذكر ان طيز المرأة مشعر شدني منظرالفتحة والشعر من حوله وما كنت أدرك ان لﻼطياز شعر ينمو حوله رحت افكر في طيزيوالعرق من حوله واليمني ادخل احدى يديه داخل سرواله وبداء يفرك زبه بجواري وهويقول لي ايش رأيك في نيك الطيز كنت منذ صغري ﻷني ﻻ اسمع اﻻ كلمة طيز مكوتك حلوه مكوتك كبيره والى آخره من وصف الطيز لذلك فقدكنت اعتقد ان المرأة أيضاً تنتاك من الطيز فقط وﻻ يأتيها رجلها اﻻ من هذا المكانفقط سكت وكرر نفس السؤال أحسست بحرج كبير وفي نفس الوقت بكهربا تسري في جسمي عندماوضع نفس اليد التي تفرك زبه على كتفي وأعلى ووسط ظهري وكأنه يمازحني ويقول لي ايشفيك ما ترد قلت له حلو ما صدق الراجل فأعاد وضع ايده على اسفل ظهري واليد اﻻخرىبين فخذيه يفرك في زبه وأحسست بنار في الجو من الموقف ومن المكيف الذي كان بصوتعالي وبدون فعاليه رفع عني التي شيرت من الخلف وقال لي جسمك معرق وحار جداً رفعهلغاية اعلى كتفي في مقابل هواء المكيف الحار وقال لي أوقف حتى تكون قريب من المكيفوقفت وكان الترنج قد انحسر بين فلقتي طيزي وأحسست بحرج فسحبته بسرعة فلمح مني هذهالحركة فأتته جراءة غير عادية حيث قرب من طيزي وشاهد البلل في التجويف فقال طيزكأحلى من المرأة الفرنسية ساعتها أحسست بأنني لست ذكرا على اﻻطﻼق أحسست انني اطاوعهواوافقه على كل كلمة يقولها لي فسكت منه كنوع من التجاهل ولكن بالنسبة له السكوتعﻼمة الرضا قال لي ايش رأيك نسوي نفس الحركة اللي في التلفزيون وأعطيك خمسين ريالسكت منه وبدا زبي يتحرك من مكانه جدد عدت وجلست من جديد فوضع يده هذه المرة علىفخدي من اﻻمام ثم أزال عني التيشرت الذي يحتاج لنشافة كهربائية لتجفيفه من العرقرفع يده عن فخدي ووضعه على كتفي اليمين وأخد يحسس عليه ويقول لي ايش رأيك أعطيكمنشفه تنشف فيها العرق وافقت على الفور فاحضر المنشفه الصغيره من الدوﻻب المجاورللسرير الذي كنا نجلس عليه وأخد يمسح عني العرق حتى جف مني كليا فقال لي ايش رأيك ؟ سكت منه ولم ارد كان الوقت يمر بطيئا حيث اريد الخروج من هنا عند اﻻنتهاء من وقتفترة اﻹغﻼق اثناء صﻼة العشاء ومدتها 40 دقيقة وقف ثم سحبني اليه وصار يحك في جنبي اﻷيسر بزبه وهو مازال تحت سرواله ولمالم يجد مني اي ممانعة ليس رغبة مني في عمل هذا الشي ولكن ﻷني لم استطيع مجابهتهكنت احس بالضعف تجاه الرجال الذين يكبروني ثم انزل سرواله وبان زبه المنتصب لم يكنكبيرا بل كان متعرق كثير العروق ابيض اما أنا الحنطي اللون أصبت بحياء شديد ثماعاده من جديد الى داخل سرواله أدراني ربع دورة على جنب وآمال بظهري الى اﻻمامقليﻼ ولصق في وأخد يحك في طيزي المتعرقة فقد جف العرق مني اعلى جسمي اﻻ طيزي الصقفي من الخلف وطلب مني النظر من جانبنا اﻷيسر الى التلفزيون ثم أخد بالضغط الشديدوكان يريد نياكتي بدون تفسيخ المﻼبس لعدم وجود الوقت الكافي وأخد يتكلم بلهجهيمينه غير مفهومة مثل جعابك كبيرة وطريه يعني طيزك وأخد يكررها و يزيد من اهتزازهواستمرينا على هذا الحال خمس دقائق وهو يرهز في طيازي الكبيرة والطرية ويبدو اننيانبسطت من هذا الشيء وكان في نظره انني قدمت له ما يكفي من اﻹغراء الغير متعمد منيعندما سحبته ناحيتي اثناء ما كنا نهتز خوفا من سقوطي حيث اعتبر مني ذلك استسﻼم وأني انمحنت وكنت بالفعل قد انمحنت قليﻼ ولكني ليست لدي الجراءة ﻻن اظهر له ذلك وأسحبه ناحيتي وفضلت أسحبه ناحيتي وهو يضمني بقوه اليه ويبوس في ظهري العاري حتىضغط علي ضغطته الخيرة وهو يقول اه اه اه جعبتك رهيبة جعبتك رهيبة وكاني سمعته يقولبلهجة يمنية غير محببه بلفضها الغير مريح للسمع : انت مش منيوك انت قحبه و نطقبكلمة قحبة بطريقه هزتني لمعناها وطريقة نطقها بلهجته اليمنية حيث يلفظ الحرفيناﻻولين بشكل مضخم وكان الصوت يأتي من سقف الفم .... حتى اختفى صوته وتركني لوحديوارتمى على السرير منهك القوى وانا واقفا حائرا بين ان اجلس او امضي قام ودخلالحمام فلبست التي شيرت وخرجت مسرعا من غرفته وكأني شرموطة قضت وقتها مع زبونا لميدفع لها أجرة النياكه لعدم اكتمال كل طقوس النياكة من مص وتدخيل والى اخره عدتالى المنزل الذي لم يكن فيه سوى اخي الكبير إبراهيم اما والدي فكان مازال في العملأخدت افكر في ما حصل لي ولما دخلت الحمام شيكت على الترنج فوجدته مازال مبلوﻻ منجهة الفلقتين وﻻ بد ان قليﻼ من منيه قد اختلط مع كثيرا من عرق طيزي اما من اﻻمامقد وجدت فيه بعض من قطرات المذي الذي ما زال رطبا نظرت وانا في هذه الحالة لمنظرطيزي البارزة من مرايا الحمام و لم أتخيل انها ستكون في يوم من اﻻيام المكانالمفضل لزب هذا اليماني.….
بعد هذه الحادثة والتجربة الجديدة في حياتي وكانت في بداية بلوغي بالرغم من إدراكي وفهمي لبعض المواضيع الجنسية حسب ما كانت توصلني أيا كان مصدرها وصلتني بشكل سليم او بمفهوم خاطئ وما اسمعه من زملائي في المدرسة وهم قليلي التجربة والمعرفة لأننا ما زلنا في المرحلة المتوسطة الا انهم كانوا جميعهم افضل مني فكان لي صديق وهو اعز أصدقائي في المدرسة وخارجها و كان ذو أخلاق عالية وكنت لا ارى حرجا في سؤاله عن كل صغيره وكبيره في الجنس خاصة مواضيع اللواط التي كنت في بداية طريقي نحوها وكنت أساله دون ان المح له ما حدث لي .
كنت في طفولتي أعيش في بيت كبير جداً هو بيت جدي وكان لدي أعمام وزوجاتهم و أبنائهم وكان من ضمن الأعمام كان هناك عم لم يتزوج وفضل الى يومنا هذا على هذا النحو و له سمعه سيئة وكان يعاقر الشراب والنساء وكان يأتي بالصبيان الى غرفته دون علم احد وكأنه يلبسهم طاقية الإخفاء وكنت أنا وانا صغير لم اتجاوز الثامنة يأخذني الى غرفته ويضمني من ظهري ويفرك زبه ونحن بلبسنا على طيزي التي اذكر انها كانت اجمل الاطياز بالنسبة لاقاربي وكنت لأني ضعيف الحيلة والشخصية فلم أكن أمانعه لأني لم استوعب ما الذي يقوم به وتكرر معي هذا الشي ثلاث مرات ولكنها تركت لدي هذا النوع من التحرش رغبة في الالتصاق خلف الأولاد والبنات الصغار بعد ان تجاوزت سني الثانية عشرة وكنت اتحجج انني اريد رفعهم لينظرو من النافدة او من سور السطح لشي بعيد فكنت افعل بهم كما كان يفعل معي عمي ولكن دون تنزيل مني وفي المقابل كنت انظر لطيزي من خلال المرآة باشتهاء وكنت معجب بها اقوم احيانا بالتحسيس عليها دون ان اقرب من فتحة الشرج فهذا المنطقة لم اكن افكر فيها مطلقا وبعد ما حدث لي ما حدث مع بائع الشاورما تذكرت ما كان يحصل معي في صغري فصرت أتردد كثيرا على الحمام لاشاهد طيزي وأقوم باللعب فيها والعب بزبي الصغير الذي بداء الشعر الخفيف ينمو في هذه المنطقة وكنت اركع لأرى منطقة الشرج واسلتقي على أرضية الحمام واتقلب فيها واتمحن بدون ان افهم واعي ما اقوم به سوى ان هناك رغبة في عمل شيئ في جسدي كنت أضع يدي على صدري و تارة على فخدي وتارة اخرى الفلقتين واشدهما حتى ارى الفتحة الصغيرة البنية وبعد مدة طويلة من هذه العادة بدأت في التجليخ وكنت اجلخ على منظر طيزي في المرآة وكنت أجيب ظهري دون ان ينتصب زبي ويكون المني خفيف أشبه بالماء وكنت ارتاح ولكن احس بتأنيب الظمير وامتنع مده عن فعل هذا الشي ولكني سرعان ما أعود لفعل هذا الشئ من جديد وبشكل افضع حتى انني وفي يوم كنت فيه بمفردي بالمنزل جبت ظهري 3 مرات وكان عمري آنذاك 16 سنة وكلها كانت على منظر طيزي
نعود الى اليماني ..... فقد بعدت عنه فترة طويلة لا اذهب اليه ولا امر من جوار محله الا ان أتت مناسبة حيث طلب مني اخي الاكبر واسمه ابراهيم بالمناسبة فأنا نسيت أن أعرفكم بنفسي ، اسمي بندر اما اليماني فاسمه سمعونطلب مني أخي إبراهيم شرا عشرة سندويتشات شاورما له و لأصدقائه الذين يدرسون معه في الجامعة حيث سيأتون للمذاكرة معا حاولت التملص من المهمة واختلقت له حكاية ان الشاورما الذي يقدمها لم تعد جيدة وان هناك من افضل منه ولكن حجتي كانت ضعيفة وليست قوية مما أجبرت على الذهاب اليه وكان بعد مضيء شهرين تقريبا على تلك الحادثة ويبدو انه قد نساني ولكن عندما أتيت اليه وكان بعيد صلاة العصر وكان ما زال يجهز في سيخ الشاورما في الداخل ولما رآني اقف عند المدخل ابحث عنه ترك الذي في يديه وغسلهما ونشفهما في ثواني وأخد يرحب بي ، اعتقدت انه نسى الموضوع في بادئ الامر ورحت ابادله الترحيب وبالرغم من التغيرات التي حصلت لي مؤخراً الا انني مهما بلغ في الامر ان أشتهي النظر الى طيزي واستمني عليها انه من المستحيل ان ادع شخص اخر يقوم بهذا الشئ الا ان اليماني هذا وبحسن نية مني إذ اعتبر مجيئ الى محله وفي هذا الوقت انني أريده وانه لا مانع لدي من تكرار ما حصل قبل شهرين ولذلك طلب مني الجلوس تحت المروحة الصغيرة المعلقة في الجدار ريثما ينهي عمله التي سيحتاج الى ربع ساعة بالكثير لوضع السيخ امام النار ليبدأ بعدها بعمل السندويتشات العشرة التي طلبها اخي واثنتان لي مقابل إحضاري لها وأول كلمة قالها لي بعد ان وضع الشاورما في محلها امام النار لتستوي : فينك يا رجال من زمان ما زرتنا باللهجة اليمنية الغير محببة ، ثم أردف يقول : ليش ما استنيت ورحت جريت ما تشتي الخمسين اللي وعدتك إياها، اهتز كياني و في لحظة حسيت بالرغم من صغر سني انني قحبة فعلا وخنيث أتيت و في داخلي رغبة قوية في ان اقدم طيزي الطرية والكبيرة قربانا لهذا الرجل الذي حسيت ان سوف يفترسني ويهتك عرضي ويجعلني عبدا وخادما لزبه الذي ما زلت أتذكر ملامحة بكل تفاصيله وعروقه طوله وعرضه وكانه نومني مغناطيسيا لدرجة انني كنت انظر اليه نظرات بلهاء وسادجة وهو يكلمني ولا إراديا وجدت نفسي انظر الى مكان زبه الذي كان شبه واقفا ولما رآني في هذه الحالة نظر هو مع استدارة سريعة الى طيزي التي كانت تغطيها الثوب الي كنت البسه منذ ان أتيت من المدرسة وانا لابسه، سكت منه وكأني اتجاهله بينما في داخلي شيئ آخر ، اخرج من درجه الخمسين ريال ووضعها في جيب ثوب الجانبي وليس العلوي وكانه يحاول إدخاله وكأن يده ضلت طريقها داخل الجيب فاخد يعبث بلحمي وان مستسلم مسلوب الإرادة لا أمانعه وان كنت ارفض هذا الإثارة والتحرش الا انني وكما قلت احس انني ممسوس او منوما مغناطيسيا او مسحور من هذا الفحل الذي ينتظر الفرصة السانحة لينقض علي ويخنثني ويخترق زبه أحشاء خرقي فقد انهرت هذه اللحظة ورايته يسحبني الى مكان متداري داخل المحل بحيث نستطيع نحنا ان نرى ما في الخارج بينما لايستطيعون من هم في الخارج من رؤيتنا كنت متوسط الطول لكن بلنسبة له اكون طويلا لأنه قصير القامة أما جسمي فكان متناسق لا توجد لدي كرشة كمعظم أبناء جيلي وزندي ممتلئ وكذلك فخداي وطيزي التي كانت كبيرة قليلا وبالرغم من مزاولتي لكل انواع الرياضة الا انني أتمتع بطيز طريه وناعمة جداً حيث ملمسها انعم من اي جزء في جسمي كنت أطول من سمعون وعندما دخلنا المنطقة المتدارية اسندني على حوض ماء صغير يأتي في مقابل منطقة العانة الخاصة بي فضغتني ناحية الحوض حتى تبرز له طيزي التي اعلنت استسلامها له ومن شدة الضغط أحسست بألم في زبي لانه هو اللذي كان يلامس الحوض فأفهمته ذلك فوضع يده على منطقة العانة ويفرك فيه وكانه يريد تخفيف الألم مني بينما كان يريد استثارتي وبالفعل فقد نجح فوجدت نفسي استثار من فعل هذه الحركة ولكن دون ان ابدي له ذالك حتى لا يتمادى في فعله كنت أكتم آهات داخلي وهو يضغط على طيازي لأني في هذه الحالة احس ان طيزي اصبحت مجموعة اطياز ممحونة وكأن حجمها تضاعف عدة مرات لان كل الأعصاب والدم مرتكز فيها بالاضافة لمنطقة العانة أخد يرهز ولما لم يجد من اي ممانعة رفع الثوب وقال لي علشان ما يتسخ الثوب من كثر الاحتكاك فاخد يحتك فيني من فوق السروالين الدآخلين للثوب فقمت بمسك الثوب بكلتا يداي وهو يد على كتفي الأيسر والأخرى في منطقة العانة وزبه الذي انتصب على اخره من طراوة طيزي وكبرها احس به كانه وتد اوقضيب حديدي وبينما كنت ممسكا بثوبي إذ يقوم بحركة سريعة ويسحب سراويلي للأسفل لتظهر كامل طيزي امام وجهه حيث خفض برأسه اثناء تنزيله لسراويلي فتركت ثوبي ورحت أحاول شد السروال لأعلى فلم استطيع لان الثوب نزل الى تحت فلم استطيع ان اقوم بمهمتين في ان واحد ان اسيطر على ثوبي وامنعه من النزول وان أقوم برفع سروالي الذي كان هو متحكما وقابض عليه وكنت وانا أحاول رفع السروال اضطر انني اوطي فتظهر طيزي كلها أمامه وانا في وضع الانحناء فيقوم بوضع راسه ويدفن وجهه بين الفلقتين فاستقيم أنا في وقفتي حتى لا يشتم رائحة طيزي فاتخلى عن محاولاتي لرفع السروال فيقوم بشمشة الطيز والتبويس عليها وهو يقول طيزك مخنثه أحلى من طيز القحبة قالها وكانت رصاصة الرحمة التي اطلقها علي فقد سلمت له نفسي وهدأت مقاومتي له حتى انه لاحظ علي هذا الشئ وقال لي شكلك تشتي الزب حقي نزله وكان احمرا ومتشنجا فوضع عليه بعض اللعاب وحشره بسرعة بين فلقتي طيزي وأخد يفرشها بسرعة حدث هذا المنظر في 5 دقائق ولم نسمع سو ى صوتا واحدا من هندي خارج المحل ينادي على شخص اخر يبدو انه هندي مثله حيث أوقف سمعون تفريشه لطيازي وكان قلبي يخفق خوفا من ان يدخل علينا احد ولما تاكدنا ان الشخص لم يكن يقصدنا أعاد سمعون ( فحلي ) فقد سميته منذ هذه اساعة فحلي لانه يركبني ويعبث في طيزي كيفما شاء وانا اقوم بدور لبوة شرموطة لا تخجل من احد لأجل المتعة الجنس اللواطي أحسست ان طيزي تاكلني وكنت ابادله في بعض الاحيان الأهات حتى أفرغ ما بداخله فأتى شيأ منه بين فخودي و قليلا منه على سراويلي من الداخل وجزئ منه طار في الهوى هنا وهناك فمنه من استقر على الحوض من قوة الدفع ومنه من تناثر على الارض البسني السروال بعد ان فسخني هو بنفسه نفس السروال وكأني طفل صغير تقوم امه بتغير ملابسه البسني السروال بدون ان نزيل المني الموجودوبين الفلقتين والفخذين وذهب مسرعا الى الشاورما التي كما يبدو قد زاد استواء الجهة التي كانت مقابل النار و في وقت لاحق علق اخي ابراهيم على زيادة استواء الشاورما حيث قال لي وكتعبير بالانجليزي ووصف الى اللحم الذي يتم شويه شواء كاملا بويل دون welldone أما أنا فبقيت متداريا في مكاني خائف من الخروج وكأن الناس ستعرف ماكان يفعل بي فحلي وبعد ان أدار سيخ الشاورما للجهة النية من لحم الشاورما وخفف النار حتى لاتستوي ثم تحترق واقفل باب المحل بالمفتاح من الداخل عرفت انه عائد الي ليدوق من لحمي مرة اخرى مسكني هذه المرة وأخد راحته فباسني من خدي ومن رقبتي وانا لا أبدو اي اعتراض او مقاومة ثم رفع ثوبه ولم الاحظ انتصاب زبه هذا المرة فطلب من النزول وجلس هو على الحوض وطلع زبه من سرواله وقرب برأسي وطلب مني المص حيث امتنعت في البداية ولكن بعد إلحاح أخدت في مص زبه المتوسط الحجم والطول حتى انتصب في اقل من دقيقة اما زبي الصغير فقد أحسست باحتقان فيه وكأن المني تجمع بدون ان ينزل من النياكة التي تمت قبل قليل ولذلك قد يكون هو السبب في بقائي حتى يعود لي من جديد ليبسطني ويخرج ما يوجد في مجرى البول وبعد ان انتصب زبه واصبح أقوى من المرة الأولى نزل من الحوض واسندني على الحوض مبرزا له طيزي الكبيرة والطرية فجلس ووجه أمامها يبوس فيها تارة ويلعب في فتحة الطيز تارة ويشم ريحتها احينا ثم رايته من طرف عيني يضع لعابه على يده ويقوم بتدليك زبه حتى صرت اسمع صوت التجليخ وكان صوتا عاليا اعلى صوت من كل الأصوات ويهدي قليلا ليتكلم بلهجة يمنية غير واضحة سوى تلك الكلمة التي ما ان تطرق مسمعي حتى تصيبني بالخدر وهي كلمة قحبة وكلمة طيزك كبيرة ولذيذة وناعمة وطرية ونفسي اضفعبك يعني نفسي أنيكك يا منيوك ويا مخنث وسمعته يقول كلمة غريبة اول مرة أسمعها وعرفت معناها فيما بعد حيث يكرر جملة طيزك حق خجنه يعني حق فراش ونيك المهم أنا استويت وتيقنت من هذه اللحظة ان داخلي أنثى بل شرموطة كبيرة ومومس متمرسة وليس مجرد خنيث او منيك .... أخد كميه من لعابه ووضعها في خرقي واصبح يدخل اصبعه الاوسط وبعد عدة محاولات وتمحن مني حيث انه سمع بعض الآهات المكتومة وتحريكي لطيزي دليل على تجاوبي معه استطاع إدخاله حتى منتصفه ولم يستطيع إخراجه لانه انحسر فلما سحبه حسيت بألم فقلت اي ولم سمع هذا الصوت قام كالمجنون وهو يقول تشتي تنتاك يا منيوك والا تشتي تتنغب ( تتبعبص ) يا قحبة وكررها عدة مرات وقرب من ادني وقال تسمعني كويس قلت له ايش بعصبية أعاد نفس السؤال ولما لم اجبه قال مستحي ابتسمت ابتسامة حياء فقال لي شكلك تشتي الاثنين فخفض برأسي من جديد وقال مص بقوة الزب اللي بيريحك بعد شوي أخدت امصه بقوة كما طلب وطلب مني مص خصيانه أيضاً ففعلت له كل ما يطلبه ثم أوقفني فغير رأيه ثم انزلني على الارض الضيقة في هذا المكان الضيق وجعلني في وضعية الكلبه وأخد من لعابه ما يكفي لنيك عشره من المخانيث وبلل فتحة الطيز واخد يدخل اصابعه فيها ورايت اثناء ما كان يقوم بعمل هذا الشي وراسي على الارض وطيزي الى الاعلى خروج السوائل اللزجة على شكل خيط مثل خيوط الحرير من زبي دليل على الاشتهاء والمحنة ثم وضع راس زبه على فتحة طيزي ولاني كنت في قمة المحنة فلم أخشى ما سيحدث لي الا انه وبجهل منه اراد ان يدخل زبه مباشرة ليس بالتدرج حتى اتعود عليه وكانه ينيك في شخص مفتوح فانا ما زلت عذراء حسيت بألم ولم يحسن التصرف والمعاملة الجيدة في حالتي ويبدو انه لم يقم بفتح احد من قبل وان كل الذي ناكهم من قبلي كانوا جاهزين مفتوحين ولذلك فقد عدل عن فتح طيزي واكتفى بالتفريش اللذيذ وانا على وضعي الاول على الارض يلامس خدي الأيمن ارضية المحل غير مبالي بوساخته وضعت ايدي عل راس زبي العب به وكنت لا أريده ان يراني الا ان اليمني هذا مثل الثعلب رأي يدي تلعب في زبي المنتصب نصف انتصاب فأبعد يدي واستلم هو مني المهمة فوجدت متعة كبيرة في هذه الحركة ويبدو ان هذه الحركة التي قادتني وفتحت لي باب المتعة وعالم اللواط وجعلتني خنيث لا يفكر ولا يحلم الا بركوب الفحول علي اخد يمرج زبي اللذي سرعان ما قدف وحسيت بسيخ في عمودي الفقري يمتد الى الأجناب حيث تمددت على الارض منهار خائر القوى كما افعل عندما استمني على طيزي داخل الحمام وكان سمعون لم يأتي هو بمائه ولذلك فقد رفعني وقبض علي بقوة لانه لو لم يقوم بهذه القبضة فساقع من جديد واثناء ما كان قابضا علي من وسطي حسيت بالرغم من اتياني لمائي قبل ثواني ان من يقبض على خصري لهو قويا من الناحية الجنسية فاحسست بانوثة تعتريني وهو يوجه لي الكلمات البديئة كالشرموطة والقحبة فتحة الطيز اللي أحلى من فتحة طيز الحرمة و البنت البكر أحسست ان من يقف خلفي لهو فحل شديد الفحولة والذي سيذيقني اجمل والذ جنس يمكن لاي خنيث ان يتذوقه ثم شعرت بكمية من المني تطير هنا هناك حتى وصل لشعر راسي الطويل والناعم من الخلف . اخد نصيبه وعصر ما تبقى من منيه على فتحة الطيز البكر وذهنها بها ثم اخد اصبع من اصابعه يدخله ليوسع فتحة الطيز ويدخل المني فيها لتذوق طيزي الناعمة وخرقي الضيق اول جرعة من الحليب في حياتي قمنا ولبسنا ورحت وجلست على الكرسي بعد ان رتبت نفسي وعدلت وضع لبسي ثم خرج بعدي ببرهة من الزمن وهو يضحك ويبتسم لي فرديت له بابتسامة خجلى مني فتح الباب وكان الشارع لم يزدحم بعد ومعظم المحلات ما زالت مغلقة حيث تفتح معضمها بعد الرابعة والنصف وكانت الساعة تشير الى الرابعة والثلث وبعد قليل كنت في الطريق احمل ساندوتشات الشاورما الاثنى عشرة ومريت على بقالة في نفس العمارة التي نسكن فيها لاشتري البيبسي وكان البائع باكستاني فقلت في نفسي وانا اقوم بتسليمه النقود هل ستستمتع بطيازي انت الآخر كما كان يستمتع قبل قليل اليماني الذي رفض ان يأخذ مني أجرة الشاورما ، وفي حمام المنزل وضعت اصبعي داخل طيزي اتحسسه واستشعر كمية المني التي أدخلها سمعون باصبعه فشممت رائحته المختلطة برائحة طيزي؟
بعد ذلك اللقاء الذي نال اليماني ما لذ وطاب من لحمي الممتع والشهي والذي امتعته بدرجة كبيرة أكتشفت انني انا كذلك استمتعت به وان كنت احاول ابعاد هذا التصور والإحساس بهذا الشعور الغريب عن ذهني قدر الإمكان فهل ما انتابني بعدة يومين من ذلك اللقاء الساخن داخل مطعمه في غياب الزبائن في بداية دوامه المسائي الذي يبداء مبكراً بعد صلاة العصر هل ما انتابني من شعور هو شعور انثوي ام شذوذ جنسي ام طيش ... فإذا كان شعورا واحساس باحساس الأنثى ففي داخلي انثى كامنه واي انثى هذه انها انثى شرموطة وذاعرة وانا كان شذوذا فهذا مرض صعب الشفاء منه أما لو كان طيشا فيمكن ان يزول مع تقدم العمر وبما انني وحتى لحظة كتابتي هذه السطور ما ازال في ربيع العمر لذا فمن الصعب الحكم عن الحالة وتشخيصها من الآن ..... ولذلك فبعد تلك الحادثة صرت اتطلع الى نفسي كثيرا في مرآة الحمام اتطلع الى نفسي عاريا بالطبع واحضر شيا لأقف عليه ليسهل علي مشاهدة انعكاس الجزء السفلي من جسمي على تلك المرآة السحرية الملعونة التي فجرت كل ما في داخلي من انثى حيث كنت استدير لأرى جمال طيزي وبروزها وعندما اعتدل في وقفتي اخفي زبي الصغير بين فخودي لأبدو وكاني بنت لها كس صغير محلوق الشعر او يكون احيانا به شعر قد بداء ينبت من جديد ، وغالبا ما انهي تطلعي الى نفسي في المرآة الى الاستحلام بالضغط على زبي الصغير بفخدي الإثنين وهو محشور بينهما وانا اتطلع الى طيزي في المرآة حيث اقوم بوضع كل يد من يدي الإثنتين على فلقتي طيزي لأباعدهما عن بعض ليتيح لي رؤية خاتمي وفتحة شرجي الجميل والذي لم يدشن ويفتح بعد وان مسته يد اليماني الملوعنة ذات يوم و قام ايضا بفرك وتفريش زبه فيها .ولا اخفيكم قرائي الأعزاء عن رغبتي الشديدة والملحة والتي تتعاضم يوما بعد يوم للرجوع إلى الشخص الذي اكتشفني اقولها بكل صراحة وازيد على ذلك بأنه اكتشف في داخلي شيء كان مخفيا وان كان مخيفا وهذا الخوف الذي كان دائما يؤخرني عن الإقدام للخطو في هذا الطريق ويعيدني للوراء خطوتين كلما تقدمت خطوة واحدة ..... جلست في صراع نفسي شديد ولمدة طويلة ولم اشارك اي شخص في هذا الصراع حتى اعز اصدقائي ويدعى بدر ( بالمناسبة لمن نسي اسمي فأنا بندر نعم إسمي بندر وليس لي اسم آخر او كنية او اسم دلع كان الكل يناديني ببندر ) كنت كلما اريد ان اخفف من الضغط النفسي الواقع على تفكيري كنت اقضي عليه بالدخول الى الحمام لأستمني على منظر طيزي في المرآة و التي تزداد نعومة وبروزا وجمالاً كل يوم ، ولم اكن ادري انني امضي في طريق ، طريق باتجاه واحد لا عودة فيه. حيث ادمنت على منظر طيزي واصابتني نرجسية جنسية صرت اهتم بكل ما كان مخفيا عن الناس طيزي وفخادي واسفل بطني وصدري وبدأت البس ما اجده في سلة الغسيل من ملابس امي الداخلية وقمصان نومها التي تستخدمها في الليالي الحمراء مع ابي وكنت احاول قدر الإمكان ان اضهر وكأني بنت من الأمام بأخفاء زبي الصغير بين فخدي وحلق شعر العانة ولبس كيلوت من كيلوتات امي الجميلة حتى لا يبدي اي اثر للزب الصغير وكنت انجح في هذا التحول الجنسي المؤقت بنسبة كبيرة.... المهم ادمنت هذه العادة وصرت قليل الاختلاط بالناس وندرت خرجاتي لخارج البيت حيث وجدت متعه كبيره في هذه الممارسة الغريبة ولكني بعد فترة اكتشفت انني بحاجة لمن يشيد بي ويثني علي وانني لست الوحيد الذي يكفيني حيث احسست انني بحاجة لشخص اخر يشاركني الإستمتاع والتلذذ بجسمي لتزيد متعتي اكثر . ولأني ذو طبع خجول إذ لا ارضي على نفسي ان اتنقل بين احضان الغرباء من شخص الى آخر كالمومس ، فلم اجد حلا مناسبا لوضعي الحالي سوى العودة الى الشخص الذي اكتشفني ولكن كيف الطريقة فأنا كما ذكرت خجولا جدا ولن اسمح لنفسي ان اقدم نفسي له لحما رخيصا ، الى أن اتت فرصة لوحدها بدون مقدمات حيث كنت العب مع فريق حارتنا لكرة القدم وكان هناك دوري للحواري وذات يوم انتىهينا من احدى المباريات في ساعة متأخرة من ليالي صيف عام 2008 وكان عمري آنذاك 16 عاما حيث أقيمت مباريات دوري هذا السنة تحت الاضواء الكاشفه لأول مرة لتجنب حرارة النهار ولا اعلم ا كيف تم تنظيم هذا الدوري حيث كان يقام في النهار تحت لهيب الشمس سوى انني دفعت ما قيمته 150 ريال كما فعل كل من اعضاء فريقي.بعد نهاية المباراة اوصلني واحد من اعضاء الفريق الاكبر مني سنا حيث لديه سيارة ورخصة قيادة الى منزلنا وهو في طريقه الى منزله في جنوب الرياض حيث اخبرته بجوعي الشديد ( لأني في يوم المباراة لا أتغدى جيدا حتى العب وبطني شبه فاضية وهذه تعليمات مدربنا ) وقد اصر على ان يعزمني على رز بخاري ولكن لم نجد في طريقنا اي مطعم بخاري – فعندما نبحث عن شيء معين لا نجده بينما هو متوفر بكثره عندما لا نبحث عنه وهذا ما حصل معنا في البحث عن مطعم بخاري ـ فطلبت منه مشكورا ان يوصلني فقط الى البيت واحسست اني قد احرجته وكان معي يتعامل بكل رقه واحسست في بعض المرات انني بنت تجلس بجوار صديقها عندما كان ينظر الي خاصة عندما يتوقف عند الإشارة المرورية كنت احس بالخجل الشديد من هذه النظرات في حضوره ولكن بمجرد ان اتركه احن لهذا الشي واتمنى انني لو كنت قد ارتميت في حضنه ونزلت يدي لتداعب عضوه الذكري.....وصلت الى المنزل ولم اجد اي اكل فيه بل لم اشم اي رائحة لبقايا اكل كان موجوداً وكان المنزل اصبح في نظري فجأة مهجوراً فكرت في بطني كثيرا فقررت في ثواني ان انزل لأقرب مطعم في الجوار لأسكت عصافير بطني ولذلك فإن اقرب مطعم الي بيتنا هو ذلك المطعم الملعون وصاحبة الفحل الملعون واسمه سمعون