تجديد البيت

سالت عن نقاش كويس دلونى على راجل سورى اتفقت معاه انه يجى ويبات فى الشقه لحد ما يخلصها جه وابتدا يشتغل وكان لابس بنطلون ترينج عشان الجو كان حر وانا كنت لابس شورت بس على اساس اننا رجاله زى بعض واثناء الشغل لاحظت ان زبره كبير وبعد فتره لقيته بالبوكسر بس عشان البنطلون ما يتوسخش وكان واضح انه هايج وبصراحه انا كمان دخلت الحمام وما قفلتش الباب عادى يعنى بصيت عليه لقيته مطلع زبره وبيضرب عشره طبعا ما كانش يصح ابدا اسيبه يعمل كده وخرجت من الحمام عريان باقول له طيب لما انت زبرك واقف ماقلتش ليه قالى كنت هتعمل ايه قلت له هاعمل كده ورحت موطى واخد زبره فى بقى وهات يا مص قالى ده انت خول بقى قلت له اه عاوز تنيكنى ماردش عليا بس مد ايده وقعد يبعبص فيا شويه وراح جاى ورايا وتف تفه كبيره فى خرم طيزى وقالى ايه رايك ازقها بصباعى ولا بزبرى ما رديتش عليه بلسانى رحت راجع مفلقس على زبره حسيت براسه محشوره فى خرم طيزى قلت له ايه مش ناوى تدخله راح ماسكنى من وسطى وزقه فيا مرتين تلاته لحد راسه مادخلت فيا وسابه شويه قالى لحد خرمك ما يتعرف على زبرى قلت له اهلا وسهلا بيه ابتدى يخرجه ويدخل راسه كام مره وفى التالته راح راشقه فيا كله لحد بيضانه ما لمست طيزى رحت ماسكه من رجليه شاده عليا عشان مايطلعوش من طيزى قالى لازم اجيبهم بسرعه عشان زميله كان هييجى يكمل شغل قلت له لا خليك بالراحه فى طيزى وفعلا وهو شغال فيا نيك لقيت زبر قدام وشى اتارى صاجبه كان بيتفرج عليا وانا باتناك وقرر انه لازم يشارك صاحبه فى نيكى وفعلا الاتنين قاموا معايا باحلى واجب

بين الاستاد وسامي

هذه قصة حقيقية من قصص اللواط بين عابد الاستاذ الذي يعشق طيز الرجال مع سامي تلميذه الذي ظل يحلم بنيكه منذ اول نظرة و قد فعل المستحيل حتى يحقق حلمه الذي راوده سنين طويلة . كان عابد رجلا في الخمسين من عمره و متزوج لكنه مل من النيك مع زوجته و قد كان عاشقا و مدمنا لافلام اللواط و النيك بين الرجال خاصة و انه كان قد تذوق طيز الرجال و الشباب كثيرا قبل الزواج و قد لفت نظره سامي منذ اول يوم التحق به في قسمه و ظل يرمقه بنظرات الشهوة و الاعجاب و لكنه كان يخشى ان يتقرب منه فيصبح متبوعا من طرف القضاء و قد كان يكتفي بلمسه و التحكك عليه كلما سنحت له الفرصة . كان احيانا يبقيه داخل القسم وحيدا بعد نهاية الدوام و يقترب منه و يقبله قبلات ساخنة و يحك زبه على طيزه و احيانا يقذف المني على ملابسه من حرارة الاحتكاك مع سامي و لكنه لم يتجرا يوما ان ينيكه نيكة كاملة . بينما كان سامي في تلك السن يحس بامور غريبة حين يحتك عليه عابد و يشعر بزبه المنتصب يلامس طيزه و مع مرور الوقت صار يتمتع بهذه الحركات و كثيرا ما يراقب زب استاذه حين يكون بصدد القاء الدروس على التلاميذ خاصة اذا كان زب الاستاذ عابد مرسوم من تحت البنطال
اخيرا سامي تخرج و التحق بالثانوية و من بعدها بالجامعة الا ان ناره بقيت تحترق و دائما يتذكر استاذه الذي كان يلتصق به و عرف معنى تلك الحركات و خصوصا و انه في سن الثامنة عشر و مع ذلك لم يجرب ابدا النيك او اللواط بل كل ما كان يفعله هو الاستمناء مع الخيال الذي يسطر عليه . ذات يوم مر سامي من امام المدرسة و تذكر تلك الايام و شعر برغبة قوية تجذبه الى الدخول الى القسم و السؤال عن استاذه و هنا استجمع قواه و قرر ان يدخل الى المدرسة على الثانية عشر حين ينتهي الدوام و هو ما جعله يستاذن الحارس و يطلب منه ملاقاة الاستاذ عابد و اخبره انه من معارفه . بعد حوالي خمس دقائق ارسل الحارس زميله ليطلب الاستئذان من الاستاذ عابد ان كان بامكانه استقبال زائر في قاعة الانتظار و لم يخبره انه تلميذه السابق سامي و هذا ما جعل عابد في حيرة من امره عن الزاءر الغريب الذي يطلبه . اخيرا وصلت الثانية عشر من منتصف ذلك اليوم و سامي جالس على كرسيه في قاعة الانتظار و هنا يدخل عليه عابد استاذه الذي كان يعطيه حنانا جنسيا في تلك الايام و لم يكن سامي يعلم انه ظل في بال استاذه و ان حلم اللواط معه لم يفارق عابد و لو للحظة واحدة فاستقبله بالاحضان و بفرحة استثنائية

بقي الاستاذ يحكي مع سامي بحنان غريب بينما كان سامي ينظر في عيني الاستاذ و تلك الشوارب الرجالية التي تعبر عن قوة شخصية الاستاذ و رغم تقدمه في السن اكثر الا انه مازال محافظا على كل فحولته و اناقته . بعد ان تحدثا قليلا بقي سامي ينتظر من استاذه ان يبادر اليه و يلمسه حتى يشعر بصلابة زبه التي اشتاق اليها بينما لم يستطع عابد ان يبادر خاصة و ان تلميذه السابق صار رجلا و لا يعرف ردة فعله كيف تكون و بذكاء شديد نطق الاستاذ و قال له هل تعرف لم يسبق ان احببت تلميذا مثلك طوال مسيرتي التي تمتد الى ثلاثين سنة فرد سامي بسرعة و انا لم يسبق و ان احببت استاذا مثلك يا استاذي و اردف كنت دائما احس بالحنان من قربك و هنا شعر عابد ان زبه انتصب بطريقة غريبة و ايقن ان سامي يحن الى ايام الاحتكاك و يرغب بزبه و اللواط معه فقال له انا هنا متى احتجتني و اعتبرني مثل ابوك و تعمد الوقوف حتى يظهر زبه الذي كان منتصبا بقوة امام سامي الذي ظل ينظر اليه بكل شهوة ثم طلب عابد من سامي ان يتبعه الى احد الاقسام التي كانت فارغة لان التلاميذ قد غادروا كلهم الى بيوتهم . ما ان دخلا حتى اقترب عابد من سامي و احتضنه مجددا ثم خاطبه قائلا اشتقت اليك كثيرا و مرر يده على ظهره ليرى ردة فعله

بعد ذلك نظر عابد الى سامي فلاحظ انه يغمض عينيه و يتلذذ بالاحضان و هنا اعطاه قبلة رومنسية في شفتيه و ضغط على ظهره بقوة فلاحظ ان سامي يفتح فمه اكثر و هنا فرح عابد بقوة لانه سيحقق حلم اللواط اخيرا خاصة و ان تلميذه صار رجلا و لا يمكن للقانون ان يعاقبه على فعلته . بسرعة رفع الاستاذ التيشرت عن سامي و صار يتحسس على ظهره و هو يقبله بحلاوة غريبة انسته حتى زوجته ثم قرب زبه الى زب سامي حتى يحكه عليه . لم يصبر سامي على الموقف الساخن كثيرا و ارسل يده مباشرة الى زب الاستاذ عابد فاستغرب من حجمه و صلابته و بدا يفتح سوستة بنطاله و قلبه ينبض بقوة خاصة و انه سيرى زب استاذه الذي كان يحلم بشكله لسنوات طويلة خاصة و انه كان يراقبه من تحت البنطال كثيرا حين يكون منتصبا و لكن هذه المرة سيراه و يلمسه و يتذوق اللواط معه من طيزه بطريقة كاملة . لما فتح سامي سوستة البنطال ادخل يده تحت البوكسر و لمس الزب الذي كان غليظا جدا و هم باخراجه و لكن من شدة انتصابه وجد صعوبة نوعا ما في اخراجه حتى فتح عابد حزامه و الزر الاعلى للبنطال و هنا خرج زبه مثل الوحش و كان سامي متعجبا بشدة و نادما كثيرا لانه لم يمارس اللواط مع استاذه منذ الصغر

مباشرة هبط سامي على ركبته و بقي يرضع زب عابد بقوة رهيبة ظلت مختزنة لاكثر من ست سنوات بينما لم يصدق الاستاذ انه اخيرا يمارس اللواط مع التلميذ الذي اشتهاه و تمحن عليه كلما كان يراه و هنا جلس عابد على احدى الطاولات و طلب من ايمن ان ينزع بنطاله و يعانقه حتى يقبله اكثر لانه ممحون كثيرا و يشتهي القبلات الدافئة معه و بقي يقبله بكل شهوة و اهاته و زفراته التي احتبسها لسنين طويلة قد ان اوان خروجها مع سامي . ثم وقف سامي مرة اخرى و كان استاذه جالسا على الكرسي و بقي ينظر الى ذلك الزب و تلك الخصيتين المشعرتين الكبيرتين و قد تمكن اخيرا من المشاهدة الكلية للزب و بيضاته و قرب زبه حتى حكه مع زب استاذه و كان زب عابد اكبر بمرتين او اكثر من حجم زب سامي وبقيا لمدة اخرى يلمسان ازبار بعضهما و يمهدان الى اللواط الساخن الذي سيمارسانه معا و لكن كلاهما يعلم ان المكان غير ملائم لذلك قررا ان يغيرا مكانهما

كان الاستاذ يعلم ان ممارسة اللواط مع سامي في تلك الحجرة من القسم يعتبر بحد ذاته مغامرة خاصة و ان زملائه الاساتذة قد يمرون بالرواق في اي لحظة و من الممكن ان يسمعوا شهيقه و اهاته اثناء النيك لذلك قام من مكانه و لبس بنطانه و لم يستطع ان يدخل زبه الا بصعوبة بالغة من كثرة الانتصاب و امر سامي ان يرتدي ايضا ملابسه و يتبعه الى مراحيض المدرسة و اصر عليه الا يدخل المراحيض الا بعد مرور حوالي خمسة دقائق بعده حتى لا يثير اي شكوك . بعد مرور خمسة دقائق من مغادرة عابد الى المراحيض لحق به سامي و ما ان دخل حتى وجد استاذه ماسكا زبه الذي كان كبيرا جدا و و منتصبا و قد لاحظ ان عابد يعصر زبه من البول حتى ينيك نيكة ساخنة و مريحة و هذا ما جعل سامي بدوره يقترب من دورة المياه و يبول بولة قبل ممارسة اللواط . بعد ذلك دخل الاثنان الى حجرة واحدة و تقع في اقصى مكان داخل المرحاض العمومي للمدرسة و احكما اغلاق الباب و نزع كل واحد ثيابه كليه و علقاها على الباب و هنا اكتشف سامي مفاجاة اخرى كانت ايضا سارة و هي طيز استاذه البيضاء الجميلة حيث كانت صافية من الشعر و فلقتيها كبيرتين و مرتعدتين و تضاعفت شهوته اكثر و استمرا يقبلان بعضهما و كل واحد يتحسس على طيز الاخر و يلمس زبه ايضا

طلب الاستاذ من سامي ان يستدير و يركع حتى تبرز طيزه اكثر ثم بصق على فتحة الشرج و بدا يدفع راس زبه الى داخل الطيز بقوة لكن طيز سامي كان جد صغيرة و لم يسبق لها تذوق الزب او ممارسة اللواط من قبل و كان من المنطقي ان يجد زب مثل هذا صعوبة في الدخول لكن شهوة الاستاذ عابد كانت اقوى و اكثر اصرارا و ظل يبصق على راس زبه و فتحة شرج سامي عدة مرات و يدخل معها اصابعه حتى استطاع ان يدخل اصبعين و كانت اصابع يديه غليظة مثل زبه و هنا شعر سامي ببعض الالم و لكن متعة و حلاوة الشهوة التي غمرته مع استاذه في اللواط الساخن بينهما انسته كل المعاناة التي تذوقها و التي سينتج عنها دخول الزب في طيزه . دفع عابد مرة اخرى زبه و احس ان الراس سيغطس و هو ما جعله يزيد من قوة الدفع الى ان غاب راس الزب في فتحة الشرج و شعر الاستاذ بلذة غريبة و حلاوة لا مثيل لها و كاد سامي ان يصرخ من قوة الزب الذي اخترقه لولا ان عابد اغلق له فمه . بعد ذلك بدا اللواط الحقيقي حين دخل الزب اخيرا في طيز سامي حتى لم يبق خارج الطيز الا الخصيتين و بدا الاستاذ يستمتع و لسانه نازل من بين شفتيه من اللذة و الحلاوة و بقي يدفع زبه بكل قوة بينما سامي راكع و يلعب بزبه حتى يجعله ينتصب من جديد لان الم دخول الزب جعل زبه ينكمش

بعد حوالي خمس دقائق من اللواط و النيك القوي سحب الاستاذ زبه و اسرع الى دورة المياه و راى المني الغزير ينسكب منه و قذف كمية كبيرة كانت تعبر عن محنته و الشهوة التي كانت مختزنة في خصيتيه ثم فتح الحنفية و غسل زبه الذي ارتخى بعد ان قذف و زاد من ارتخائه الماء البارد الذي غسل به بينما بقي سامي ممحونا و كان يريد ان ينيك بدوره طيز استاذه البيضاء و لكنه خجل منه و خاف ان يرفض طلبه خاصة و ان عابد كان شخصا سريع الغضب و قويا جدا . بقي سامي يستمني حتى يقذف و لكن الاستاذ طلب منه ان ينزع يده و الح عليه ان يستمني هو له حتى يقذف و بقي عابد يستمني لسامي الذي ظل يلعب بطيز استاذه و هنا تجرا سامي و قال لاستاذه يا استاذ اريد ان اجرب اللواط بزبي مع طيزك فضحك الاستاذ و بدون تردد استدار و ركع و قال له هيا نيكني اريد تذوق اللواط مع هذا الزب الصغير و هنا بصق سامي على راس زبه و هم بادخاله في طيز استاذه و احس بحلاوة لم يتذوقها طوال حياته و ما ان دخل نصف زبه و احس بتلك الحرارة حتى شعر برغبة القذف فسحب زبه بسرعة مدهشة و تطايرت القطرة الاولى على فلقة الاستاذ اليمنى و لم ينتبه لها ثم اكمل زب سامي افراغ الشهوة في مجاري المياه

بعد ان شبع الاثنان من النيك قررا ان يخرجا و اتفقا على ان تكون المرة القادمة بعيدا عن المدرسة و ان يتناكان في مكان اخر و بمجرد ان حاول سامي ان يفتح الباب حتى سمع صوت اقدام اتية نحو المراحيض فازدادت نبضات قلبه و عاد ادراجه و هنا احتضنه استاذه و قبله من شفتيه و قال له لا تخف انت معي في امان . بعد حوالي اقل من دقيقة انفتح احد ابواب المراحيض و بدئا يسمعان صوت رشرشة البول فعرفا ان احد الاساتذة او العاملين في المدرسة جاء ليتبول و انتظراه حتى يكمل و يخرجا . لكن الاستاذ شعر ان زبه يريد اللواط مرة اخرى مع طيز سامي و تحركت رغبة النيك و الشهوة فيه فاخرجه مرة اخرى و سامي ينظر اليه مندهشا ثم طلب منه ان يرضعه و هو ما حصل فصار سامي يرضع الزب و يعض الراس بشفتيه حتى جعله صلبا مثل الحديدة و دون ان يخلع الاستاذ باقي ملابسه رفع لسامي التيشرت و نزل له بنطاله حتى ظهرت طيزه المثيرة و بصق مرتين على راس زبه و مرة على فتحة سامي ثم ادخل زبه و لم يجد صعوبة كبيرة هذه المرة و صار يمارس اللواط مرة اخرى و هو يغلق لسامي فمه حتى لا يفضحه باهاته و صرخاته اثناء النيك بينهما
بقي الاستاذ عابد يدخل زبه كاملا و هو يتذكر تلك السنوات التي كان ينظر فيها الى سامي و طيزه و يحتك عليه حتى يقذف في ملابسه و لم يصدق انه اليوم يمارس معه اللواط بكل متعة و زبه في طيزه كاملا و استمر ينيكه لمدة ربع ساعة حتى جعل فتحته تحمر من النيك و قبل ان يقذف طلب منه ان يرضع له زبه و اصر عليه ان يتركه يقذف كامل المني داخل فمه حتى تكتمل المتعة . و رغم ان سامي كان يشم في زب الاستاذ رائحة البراز الكريهة الا انه مص زب عابد حتى شعر بماء حامض دافئ يتذفق في فمه و بعدها نظف كل واحد زبه ثم خرج سامي اولا و هو سعيد في اللواط مع استاذه و بعدها تبعه عابد و اتفقا على النيك مرات و مرات و صارا حبيبين

فيزون نيك جامد 1

انا خالد و اسمى و شهرتى دودى عندى 18 سنه بدأت قصتى من 2سنين كنت دلوع مامتى و مامتى كانت مطلقه و بابا عايش بعيد عننا كان مسافر و كنت عايش انا و اختى ساره 19 سنه فى الوقت ده و امى 37 سنه اصل ماما اتجوزت و هى كانت لسه صغيره و بدأت حكايتى من لما ماما لبستنى فيزون بتاع اختى علشان فى اليوم ده كان بناطيلى كلها مغسوله و قالتلى لو حد سألك انت لابس كده ليه قوله ملكش دعوه بيا و روحت المدرسه بالفيزون و التيشرت القضير و كانت كيزى كلها باينه و مجسمه حسيت و انا ماشى ان الكل عمال يبص عليا منهم اللى كان هايج و منهم اللى كان بيضحك و طول ما انا ماشى كان فيه ناس بتبعبصنى و تجرى و انا مكنتش واخد فى بالى علشان اسمع كلام ماما و روحت المدرسه و كانت مدرسه بنين بس و دخلت الفصل و كان زمايلى كلهم متجنين بسبب الفيزون اللى كنت لابسه كانت ماسك على رحلى و طيزى و كنت دايما متعود اقعد فى اخر درح فى الفصل و دخلت بسرعه و بدأت اول حصه و كان عليا ميس سماح مدرسه الانجليزى بتاعتى و بدأت تشرح الدرس و بعد مخلصت شرح قالت اللى يعرف يحل السؤال اللى على السبوره يرفع ايده انا رفعت ايدى و قالتلى تعالى يا خالد و طلعت و كانت كيزى بتتهزز و انا ماشى و فحاءه و انا طالع على السبوره و احد بعبصنى بصتله و انا مضايق و الابله قالتلى ملكش دعوه بحد يا خالد و لما طلعت قالتلى ايه الفيزون اللى انت لابسه ده انت متعرفش انه حريمى قولتلها عارف قالتلى طب لابسه ليه و فجاءه طلع صوت بيقول اصله خول و الابله زعقت و قالتلى ابقى تعالالى بعد الحصه و كنت ملاحظ ان الابله كانت عنيها هتاكل طيزى و بعد الحصه ما خلصت روحتلها قالتلى انت لابس كده ليه قولتلها اللى حصل و قالتلى خلاص خليك قاعد هنا و متروحش اى مكان علشان محدش ينيكك و ضحكت و هى بتقولها و كملت كلامها قالت بس تصدق انك كده احسن ايه رايك اكملك الطقم ده ببهدوم لسه شارياها حالا و طلعت بلوزه و روح و حطتلى منهم و و قالتلى بص لو سمعت كلامى هديك الدرحات اانهائيه فى اعمال السنه و هكلم و قولتلها حاضر يا ابله قالالى تعالى اقف قدامى و اديلى طيزك قولتلها حاضر و ادورت و بدئت تحسس على طيزى و تحرك ايدها بنعومه و حنيه عليها و انا بدئت اسيح و طبعا ده من فوق الفيزون و بدأت تقلعنى الفيزون و احده و احده و تلعب فى طيزى و و دورتنى و بدأت تبوس فى شفايفى واحده واحده لحد ما بقيت مش حاسس بنفسى و قلعت البلوزه و السنتيانه و قالتلى ارضع من بزازى شويه و بدأت ارضع كان طعمعم زى العسل و و نيمتى على ضهرى على المكتب و بدئت تمص فى زبى الصغير لسه و بعد ما خلصت بدأت ترفع رجلى و تحاول تدخل صوابعها فى خرم ظيزى و تفت على ظيزى و دخلت بوجع خفيف علشان دى كانت اول مره اتناك و دخلت الصابع التانى و بدأت تدخل و تطلع فيهم و كنت انا بلعب فى كسها زى نا قالتلى لحد ما نزلت لبناها و قالتلى مصه مصه كله حسيت بقرف فى الاول لكن بعد كده بقى عادى و حببت الوضع ده و قالتلى بص انا هديك احمر الشفايف ده ليك النهارده و بكره هحيبلك طقم حريمى تبقى تلبسه فى بيتك علشان عايزك تبقى بنت بجد قولتلها حاضر و قالتلى دلوقتى روح غسل بس اياك حد يعرف حاحه من اللى حصل و روحت الحمام و طبعا كنت ماشى بالفيزون اللى كان مهيح زمايلى كلهم و دخلت الحمام و بدأت اغسل طيزى و فجاءه و انا بغسل لقيت ايمن و محمد نعايا فى نفس المدرسه و كان اكبر ننى بسنتين و قالولى انت بصراحه نز و احنا عايزين ننيكك باازوق او بالعافيه فياأيما تعمل كده بالزوق او هنقعد نضرب فيك لحد نا تعمل كده و قفت مردتش قالولى احنا قولنا كده برده و لقيت ايمن طلع زبه و قالى مصه قولتله لا ده وحش قالى مصه يا كسمك و نزلت امص لحد ما قالى يلا اقلع الفيزون الل لابسه ده و بدأت ينيك فى طيزى لحد ما هو نزل لبنه فى كيزى و طيزى نزلت دم و خلصنا و هو مشى و كان حرس المدرسه ضرب و حريت قبل ما البوابه تتقفل و مشيت من غير نا اغسل و الدم عك الفيزون بس مكنش باين علشان الشنطه كان مداريه كيزى لحد ما روحت ......الباقى فى الحزء التانى

ناكني لحد ما خلاني كلبه

قصتي بدات كالتالي .. روحنا لعبنا كره قدم ف و احنا مروحين قولتله تعالي بات معايا هو كان بيحكيلي قد ايه هو متخانق مع اهله و كده هو شاب اسمر و طويل و جسمه فيه عضلات و انا ابيض و قصير و عندي 17 سنه .. المهم وصلنا البيت قولتلو متخشس الاوضه ثواني و دخلت انا و ناديته قولتلو يلا نستحمي و دخلنا نستحمي سوا و هو يقفش في طيزي و انا احك طيزي في زبه لحد لما مره واحده شالني و دخلني الاوضه لقي الشموع منوره و التكييف شغال .. قالي اه انتي عارفه ان دخلتك انهرده يا عروسه .. ابتسمتله ابتسامه بكسوف كده . 'اه يا حبيبي' ... و بعدها حطني علي السرير و من غير كريم او اي حاجه دخل زبه في طيزي ... اه اه اه براحه اه اه الحقوني اه اه و هو يضربني علي طيزي و يقولي اسكتي يا لبوه و انا اقوله اه اه مش قادره اه .. و راح يقولي هتسكتي ولا ... و راح مدخل زبه كله في بوقي لدرجه اني حسيت اني اتخنقت و مش قادر اتنفس و فضل ينيك فيا بعدها لحد ما جاب سائله جوه طيزي و انا بعدها نمت جمبه بقميص نوم لونه احمر و قصير .. و تاني يوم صحيت ملقتهوش جمبي .. و لقيته باعتلي رسايل علي الواتساب مصورني و انا نايم بالقميص و بعد ما ناكني و بيقولي انت هتبقي خدامي و كلبي ولا افضحك .. رديت عليه بسرعه لالالا ونبي انا هعملك كل الانت عايزه انا خدامك و كلبك و خدام زبك و كلب زبك بس متعملش حاجه ونبي .. قالي انهرده تجبلي 200 جنيه قولتلو تعالي اي وقت خدهم بس ونبي متعملش حاجه .. قالي اما نشوف .. و من ساعتها و هو بيجي يبات عندي و بعمله الاكل و ينيكني و ياخد فلوس و يمشي .. كل يومين او تلاته علي كده :((

عيله منحرفه 1

انا اسمى حميله اسم على مسمى زى ما الناس بيقولوا عايشه مع اخواتى بعد ما امى و باباى ماتوا فى حادثه كنت انا الكبيره كنت انا و ساره و ياسمين و منار و ميدو كنا خمسه كانت حالتنا الماديه كويسه جدا بسبب الورث الكبير اللى بابا سابهولنا مكنش عندنا اى مشاكل و لا فيه رقابه على تصرفاتنا كنا كلنا بنسهر اسبوعيات فى اى ديسكو و نعمل كل اللى نفسنا فيه قبل ما ابدأ احكى عن اى حاجه لازم احكى عن كل شخصيه و طبيعتها ساره تانى الكبار 19 سنه دلوعه كانت بتحب اى حاجه جديده من الاخر فاشونيستا البيت كانت متحرره زياده عن اللرزوم هوت شورت بادى كت تخرج بيهم عادى معندهاش مشاكل ياسمين تواءم ساره كانوا هما الاتنين تواءم بيعملوا كل حاجه مع بعضو كانوا بيلبسوا هدوم بعض منار كانت لسه صغيره كانت 3 ثانوى بس كانت تصرفاتها كبيره مكانتش بترضى تسيب اى سهره الا و تحضرها معانا كانت دايما بتحب تعمل حفلات فى الفيلا ميدو كان بطبيعه الحال يتاثر بحياتنا و عيشته مع بنات احنا اللى ربيناه بسبب ان بابا و ماما ماتوا و هو صغير لحد ما كبر و بقى شاذ يعنى بيتناك و كنا عارفين كدا كلنا فى البيت بس محدش كان بحب يزعله فى حاجه و كان دايما بيعمل مشاكل بسبب اننا بتزعقله على اللى بيعمله بس مع الايام اتعودنا على كدا و كان بيطلب مننا نشتريله هدوم حريمى و مكياج و قمصان نوم دى شخصيات اخواتى كنا عايشين حياتنا عادى لحد ما فى يوم كنت داخله البيت بالليل سمعت اهات من اوضه ميدو عرفت انه بينيك نفسه بس المره دى حسيت بشهوه و قولت اروح اشوفه دخلت الاوضه لقيت منار واقف و ماسكه خياره و عماله تتدخلها فى طيزه و هو بتأوه اول ما سمعوا صوت فتح الباب بوصولى فولت لمنار انتى بتعمبى ايه طب ده خول و احنا عارفين فميدو قام رادد و قالى انا اللى قولتلها علشان كنت تعبان قولتله متدخلش منار فى الكلام ده قالى ملكيش دعوه و اطلعى انتى و طلعت و هما كملو بس الصبح لما صحيت عرفت ان منار عامله حفله الليله فى الفيلا فقولت اروح اخد دوش علشان ابقى فريش على الصبح و روحت الحمام و اخدت الدوش و انا نايمه فى البانيو ساره كانت صجيت و لسه مش فايقه فدخلت تاخد الدوش قالتلى اتاخرى علشان انزل معاكى فى البانيو و بدأت تقلع فى هدومها خالص ساره كانت اكبر صدر او بز من بزازنا كلنا كانت دايما تحب تلعب و تعتنى فيهم و كانت بتحاول تكبرهم اكتر و نزلت البانيو و قالتلى معلش يا جيجى يا حبيبتى ادعكيلى ضهرىو العبيلى فى بزازى شويه علشان يكبروا كمان قولتلها يخربيتك انت هتكبيريهم ايه اكتر من كتر هيغرقعوا فضحكنا احنا الاتنين و بدأ ادعك فى ضهرها و بزازها و هى مبسوطه و بتقولى ايدك حلوه اوى و قولتلها ميرسيى و قالتلى انت ليه مبتهتميش ببزازك و تخليهم يكبروا على فكره بزازكلو اهتميتى بيها هتبقى حلوه اوى قالتلى هو انا فاضيه قالتلى طب قومى كده و اعدلى نفسك و انا اعملك مساج لبزازك شوين و قولت بلاش هبل قالتلى خلصى بس قبل ما الخول ميدو يصحى و ضحكت و تديلت نفسى و بقى وشى فى وشها و بدئت تدعك فى بزازى و تمسحهم و مره واحده بدئت تمصهم ببوقها قولتلها بتعملى ايه يخربيتك قالتلى ملكيش دعوه سيبى نفسك خالص و بدئت اسيح فى ايديها و هى بتمص قامت حاطه ايديها على طسى لدئت اسيح اكتر و قامت بايسانى فى بوقى و بدئت تمص شفايفى قالتلى انت حلوه اوى قولتلها انتى احلى قالتلى و هى مكمله و انا سايحه فى ايديها و فجاءه سمعنا صوت الباب بتاع اوضه ميدو و هو بتفتح افتكرنا ان ميدو هى اللى طالع بس لقيت ان منار هى اللى طالعه و عدلنا نفسنا بسرعه و دخلت منار علينا قالتلنا خلصوا عايزه اخدالدوش بتاعى قولتلها اوك و قالتلى انتى كنتى بايته فى اوضه ميدو كله ده بتعملى ايه قالتلى اعمل ايه ما هو متناك مكنش راضى يخلينى اسيبه و لقيته جايبلى زب صناعى و مصمم انى انيكه بيه و ضحكنا و ساره قالتلى ايه الحكايه مش فاهمه حاجه قولتلها هفهمك بعدين و طلعت منار من الحمام و غسلنا و و ساره لفت البشكير بتاعها على جسمها و طلعت و انا و انا قومت غسلت و لبست الكلوت و الاستيريتش و البلوزه و طلعت و انا طالعه كانت منار واقفه على باب الحمام و قامت مديانى بعبوص و انا طالعه بس بهزار و روحت على اوضه ساره و قالتلى خشى اقعدى لحد ما البس و لقيتها لابسه اشيك لبس و قالتلى سيبلى نفسك النهارده هنخرج فى مشوار و قامت قايلى اختارى اى طقم يعجبك علشان هتيجى معايا و قولتلها هنروح فين قولتلها هنروح نشتريلك احلى هدوم ....استنوا الجزء التانى

سالب وكاميرا ومايك مع الفحل بتاعي

مرحبا ...انا سالب بنوتي بحب البس لبس بنات واتناك بالزب الصناعي واحرص دايما على اختيار الملابس الضيقه والحلوه وفي يوم من الاياماشتريت ملابس من السوق خاصه لحبيبي اللي طلب مني اشتري ملابس نسائية حبيبي عالايميل الياهو مصري الجنسيه وعنده زب جميل وعمره 47 سنه وانا ما بحب حد ينيكني الا ويكون كبير في السن عشان الزب يكون في كلمل مراحل النمو ويكون كبير ومعضلالمهم بعد ما اشتريت الملابس والزب الصناعي والكريم رجعت البيت وحظرت الكاميرا والمايك وفتحت الايميل ولقيت حبيبي فاتح عالياهوو ورحت الحمام وغسلت طيزي بالحمام كويس ونظفت حظرت كل شيء وقفلت على نفسي الغرفه اللي انا فيها وكملت مع حبيبي شات شويه وقل لي حظري حالك يا ساره وطبعا انا اسمي البنوتي ساره وقلت له انا محظره حالي واشتريت لك الملابس اللي انت طلبتها طبعا طلب مني اشتري نقاب وعبايه وكلوت وسنتيان والبسهم له وقال لي كويس وقال جهزي حالك يا ساره وانا بعمل لك مكالمة صوت عشان اشتمك براحتي وانا بحب الشتم وانا بتناك وقلت لو ماشي واتصل وقال لي يالله يا شرموطه ابعتي الكاميرا وبعت الكاميرا وقال لي يالله يابنت المتناكه اشلحي العبايه وشلحت العبايه وفضلت بالنقاب والكلوت والسنتيان وقال لي قربي طيزك من الكاميرا واشلحي الكلوت وعملت اللي قال لي وانا باحس باحساس عظيم جدا كنت بدوووب من الخجل وساعتها كنت اول مره بتناك عالكاميرا وقريب من الكميرا وقال لي هاتي الزب الصناعي وادهني طيزك بالكريم ودهنت طيزي والزب في ايدي وقالي دخلي الزب شويه شويه ودخلت الزب في طيزي وانا باتوجع وقال لي اصرخي يا ساره سمعيني اهاتك وانا باصرخ ااااه اااااااه ااااه قال لي دخليه شويه شويه وانا بادخل قال لي دخلي جاامد واسرع من كدا وانا بدخلو جاامد جداا وطيزي اتفشخ وكان الزب اللي معاي زب كبير جدا قال لي خلاص يا ساره طلعي الزب من طيزك ووريني بزازك وانا طبعا كنت لابسه النقاب والسنتيان ووريتو بزازي وفرح وقال لي لو انا عندك كنت مصيت بزازك وريحتكوقال لي لفي جسمك يا ساره وانا جسمي كان جميل جدا ولفيت جسمي وقال دلوقتي عاوزك تدخلي الزب كلو في طيزك مره وحده ومش تطلعيه خالص قلت لو اوك ولما دخلت الزب قال لي اضربي طيزك وانا قمت اضرب طيزي جامد ضرب عنيف وهو يتأوه وانا ساااممع اهاته وفجأه قال اه اااااه ااااااه ونزل اللبن وانا سالته انت نزلت قال لي ايوه يا شرموطه نزلتهم علي طيزك يا متناكه وقال لي خلاص كدا نكمل بكره وانا كنت دايب اوي وفراحان بالمكالمه وفجاه سكر الخط وسكر الكاميرا وانا رحت مكمل نيك في طيزي وجلست عالارض رصرت اتنطط عالزب واتخيل حبيبي الفحل المصري وغيرت الوضع ونمت على ظهري وانا بدخل الزب الصناعي في طيزي لغاية ما اتفشخ طيزي وصار الزب يطلع ويدخل بسرعه قمت علي رجلي وانا بدخل الزب في طيزي لغايه ما نزلت اللبن ولبست هدومي ورحت خدت شاور ورجعت اكمل حكي مع حبيبي شات وهذي هي قصتي انا والسكس كام اتمنى انها تعجبكم :)

سالب بنوتي والسكس كام

مرحبا ...انا سالب بنوتي بحب البس لبس بنات واتناك بالزب الصناعي واحرص دايما على اختيار الملابس الضيقه والحلوه وفي يوم من الاياماشتريت ملابس من السوق خاصه لحبيبي اللي طلب مني اشتري ملابس نسائية حبيبي عالايميل الياهو مصري الجنسيه وعنده زب جميل وعمره 47 سنه وانا ما بحب حد ينيكني الا ويكون كبير في السن عشان الزب يكون في كلمل مراحل النمو ويكون كبير ومعضلالمهم بعد ما اشتريت الملابس والزب الصناعي والكريم رجعت البيت وحظرت الكاميرا والمايك وفتحت الايميل ولقيت حبيبي فاتح عالياهوو ورحت الحمام وغسلت طيزي بالحمام كويس ونظفت حظرت كل شيء وقفلت على نفسي الغرفه اللي انا فيها وكملت مع حبيبي شات شويه وقل لي حظري حالك يا ساره وطبعا انا اسمي البنوتي ساره وقلت له انا محظره حالي واشتريت لك الملابس اللي انت طلبتها طبعا طلب مني اشتري نقاب وعبايه وكلوت وسنتيان والبسهم له وقال لي كويس وقال جهزي حالك يا ساره وانا بعمل لك مكالمة صوت عشان اشتمك براحتي وانا بحب الشتم وانا بتناك وقلت لو ماشي واتصل وقال لي يالله يا شرموطه ابعتي الكاميرا وبعت الكاميرا وقال لي يالله يابنت المتناكه اشلحي العبايه وشلحت العبايه وفضلت بالنقاب والكلوت والسنتيان وقال لي قربي طيزك من الكاميرا واشلحي الكلوت وعملت اللي قال لي وانا باحس باحساس عظيم جدا كنت بدوووب من الخجل وساعتها كنت اول مره بتناك عالكاميرا وقريب من الكميرا وقال لي هاتي الزب الصناعي وادهني طيزك بالكريم ودهنت طيزي والزب في ايدي وقالي دخلي الزب شويه شويه ودخلت الزب في طيزي وانا باتوجع وقال لي اصرخي يا ساره سمعيني اهاتك وانا باصرخ ااااه اااااااه ااااه قال لي دخليه شويه شويه وانا بادخل قال لي دخلي جاامد واسرع من كدا وانا بدخلو جاامد جداا وطيزي اتفشخ وكان الزب اللي معاي زب كبير جدا قال لي خلاص يا ساره طلعي الزب من طيزك ووريني بزازك وانا طبعا كنت لابسه النقاب والسنتيان ووريتو بزازي وفرح وقال لي لو انا عندك كنت مصيت بزازك وريحتكوقال لي لفي جسمك يا ساره وانا جسمي كان جميل جدا ولفيت جسمي وقال دلوقتي عاوزك تدخلي الزب كلو في طيزك مره وحده ومش تطلعيه خالص قلت لو اوك ولما دخلت الزب قال لي اضربي طيزك وانا قمت اضرب طيزي جامد ضرب عنيف وهو يتأوه وانا ساااممع اهاته وفجأه قال اه اااااه ااااااه ونزل اللبن وانا سالته انت نزلت قال لي ايوه يا شرموطه نزلتهم علي طيزك يا متناكه وقال لي خلاص كدا نكمل بكره وانا كنت دايب اوي وفراحان بالمكالمه وفجاه سكر الخط وسكر الكاميرا وانا رحت مكمل نيك في طيزي وجلست عالارض رصرت اتنطط عالزب واتخيل حبيبي الفحل المصري وغيرت الوضع ونمت على ظهري وانا بدخل الزب الصناعي في طيزي لغاية ما اتفشخ طيزي وصار الزب يطلع ويدخل بسرعه قمت علي رجلي وانا بدخل الزب في طيزي لغايه ما نزلت اللبن ولبست هدومي ورحت خدت شاور ورجعت اكمل حكي مع حبيبي شات وهذي هي قصتي انا والسكس كام اتمنى انها تعجبكم :)