أنا والــحـلاق . نيك اخر مزاج

بداية اعرفكم بنفسي انا اسمي محمد ساكن في السعودية عمري 28 وسيم اتنكت مرتين لما كنت صغير مره في المدرسه من صاحب لي ومره من ابن عمي في بيتهم ولما كبرت بطلت اتناك بس كنت اشتهي اي حد ينيكنيوكنت احلق شعري دايما عند الحلاق المصري في السوق وكان عمره تقريبا سبع واربعين سنه وشكله حلو وانا وضعي المادي ممتاز جدا وفي يوم من الايام رحت الصالون عشان احلق شعري واشتهيت زب الحلاق اللي احلق عنده وكنت انا وهو مع بعض في الصالون وهو عم يحلق لي شعري وفجأة جت ايدي على زبه ولقيت زب كبير جدا صدمني وهو ما اخد في باله اني اشتهيت زبه حركه عفويه جت المهم كان في جيبي مبلغ كبير واشتهيت انه ينيكني وفكرت وقلت مالي الا اني اغريه بالفلوس واخليه يحلق لي المناطق الحساسه بعذر اني ما اقدر احلقها واجرحها دايما , وقلت له انت سبق حلقت لحد برا المحل وقال لي في الاعراس اروح عند العريس في الفندققلت له شو رايك تعتبرني عريس واخذك على فندق , قال لي ليش قلت له عشان تحلق لي جسمي واعطيك المبلغ اللي تطلبه وقال انا خدامك اللي تأمر قلت له اتفقنا وخليته يخلص شعري بسرعه عشان انا مستعجل على حلاقة جسمي , ومشينا بالسياره ورحنا فندق فخم جدا وهو جاب عدة الحلاقة من المحل واستأجرت غرفه في الفندق وصعدنا للغرفه وقال لي ايش تحب احلق لك الاول قلت له وانا خجول جدا قلت له بصراحه وما تزعل مني بدي تحلق لي طيزي وهو انصدم لما اكتشف اني بدياه يحلق لي طيزي وقلت له الله يخليك واترجيته وبعد تعب طويل وانا اكلمه وافق على حلاقة طيزي وقال لي تعال عالكنبه ونام على بطنك وعملت اللي قال لي عليه وابتدأ يحلق لي طيزي بيديه ولمساته السحريه على طيزي اللي هيجتني مره وصرت كل ما يحرك ايده على طيزي ويحلق اقول اه اه وفجأه سمعني وانا بقول آه وقال لي مالك قلت له لا ولا شي وهو فاهمني بس عامل مش فاهم ولما حلق لي طيزي وخلص حلق لي افخاذي كلها ولما خلص قلت له احلق لي صدري وما عليك المبلغ اللي تطلبه اعطيك فوقه دبل قال ماشي وحس اني بدياه ينيكني وهو يحلق لي صدري صار يلمس حلماتي بزازي ويحرك فيها لما هيجني وقال تعال نام على بطنك ونمت على بطني وصار يلحس في طيزي وهيجني وقمت انا قلت له وريني زبك ابغى امص وطلع لي زبه وكانت المفاجأه كان زب جميل جدا شكله عجيب وكبير وطويل ولونه ابيض وكان في راس زبه سائل خفيف ومسكت راس زبه مصيت له زبه وكان طعمه لذيذ جدا وكنت امص وامص والحس وابلع زبه كله في فمي الى ان مسكني وقال لي خلاص يكفي مص وانا ما شبعت من المص قال لي اعمل الوضع الكلابي وعملت الوضع الكلابي وصار يمسك طيزي ويوسع لي خرمي باصابعه الثنين ويدخل اصبع ويدخل الثاني معاه الى ان توسع خرمي وصار على استعداد لاستقبال الزب الجاي وابتدا يدخل زبه ودخل راس زبه وكان في طيزي الم و وجع ودخل الى ان وصل نص زبه في طيزي وصار يدخل ويطلع الى النص تقريبا وصار الوجع يخف وقلت له دخل زبك كله حبيبي ودخله كله وصرت أقول اه اه اه وانا ذايب مولع من اللذه والمتعه وهو يدخل زبه ويطلعه الى ان طلع زبه وقال لي تعال مص وابتديت امص وامص والحس وامص والحس وابلع زبه كله وقال لي الحس راس زبي بس ولحسته وقال لي يالله نام على بطنك وارفع لي طيزك شوي حتى ادخل فيك ونمت على بطني ورجعت له طيزي ورا ورفعته وابتدا يدخل زبه في طيزي ويضرب طيزي ويدخل زبه ويضرب طيزي الى ان اصبح طيزي ساخن من الضرب وهو يدخل زبه ويطلعه الى ان قرب ينزل في طيزي قلت له لا لا تنزل في طيزي تعال نزل على وجهي وفمي بدي الحس اللبن قال ماشي وقرب زبه من وجهي وابتدا ينزل وهو يعطيني نظرات جامده وكسر عيني بنظراته ونزل اللبن على وجهي ولحست الباقي اللبن اللي على زبه وقال لي خلاص كدا ارتحت قلت له ايوه خلاص الف شكر لك حبيبي متعتني بجد قال لي اي وقت تحس انك عايز تتناك اتجه لي عالمحل وانا ازبطك قلت ماشي وفرحت جدا ورحنا عالحمام واخذنا شاور والماء ينزل على اجسامنا مسكت زبه ومصيته له مره ثانيه وناكني مره ثانيه وابتدا يدخل في طيزي واحنا في الحمام وكان يدخل زبه في طيزي وانا واقف الى ان اقترب ينزل قلت له لا تنزل في طيزي على وجهي وقال ماشي جيب وجهك هنا ونزلت وجهي عند زبه ونزل على وجهي مره ثانيه وكان اللبن طعمه لذيذ جدا ومالح وكملنا نستحم في الحمام وطلعنا ودار بيننا كلام حلو وقال لي انا ادلعك لما تيجي تحلق واحلق لك طيزك وانيكك كمان وانا اتبسطت منه اوي ولبسنا هدومنا وطلعنا من الغرفه ورحنا على المحل الصالون ونزلته هناك وخدت رقم جواله وقال لي اتصل بي كل ما حبيت تتناك وقلت له مع السلامه حبيبي ومشيت وهذي أول مره ينيكني فيها حلاق كبير في العمر مصري الجنسيه وناكني تقريبا ست أو سبع مرات بعد النيكه هذي وكانت كلها باتصال مني والا بعد ما احلق عنده في المحل وهذي هي قصتي مع الحلاق اتمنى تعجبكم .

تــحــيــه لأســيـادي ( فــحـولـة مــصـر ) مـن الــخـول بــتـاعـهـم.

انا سالب بنوتي ابلغ من العمر 28 سنهفي الحقيقه معرفش من فين ابدا بالكلامأنا بأحب أتناك كتير ومش بشبع من فحل واحدلازم أتعرف باليوم على تلات أربعوشـيء في الياهو وشـيء عـ سـكايب والياهو ايميلات كتير عنديوسكايب كتير عندي معرفات المهم ان اللي بادور عليهمالرجاله الموجب الفحولوكل ما الاقي فحل اخد سكايب تاعو والا الياهو واعمل له اضافه وهات صورك وابعت صور طيزي بأوضاع مختلفه حسب طلباتهموده غير مكالمات الفيديو اللي بنعملهامع بعض وأبقى كلب مطيع عندهمفي الويب كام وهم يطلبوا أشياء عجيبهوأعملها ويطلبو أعمل لهم وضعيات مختلفه وأعملها ويطلبو مني اجيب ملابس نسائيه وأجيب الملابس لدرجة ما وصلوني اني البس لهم عبايه ونقاب غير الملابس النسائيهوانا طبعا باحب الملابس النسائيهعشاني بنوتي واحب اخدمهم واطيع اوامرهمعشان استمتع ويمتعوني ويوصلوني لمراحلمتقدمه من الهيجان لدرجة اني اصل للبكاء من كتر الهيجان والمتعه اللي بحس بيهاوده غير اللي يعاملوني باني ديوثمع العلم انا لست ديوث ويفضلو يسبوفي محارمي الا انت تنيكك اختك الا امك مش عارف بتعمل لك ايهبس كل ده بيهون في سبيل الحصول على المتعه المطلوبه اثناء ممارستي للجنس معهم على الويب كاموأنا طيزي مفتوح للآخر ومش بيكفيني اللي بيعملوه لي بأجيب معاي زب صناعي كبير أتناك بيه قدامهموأمصه وأدخله بطيزي والحسه وأرجعه لطيزيوأفضل أتناك من كل فحل بالطريقه دي وأكتر من كدا وأفضل مع الواحد منهم أقل شيء ساعه ونص إشباعا لرغباته ورغبتي العارمهفي ممارسة الجنس ويب كام وأتناك باليوم الواحد ست أو سبع مرات عالكاميرا والمايكمن فحول مختلفين من الجنسيه المصريهوأنا حبيت أهل مصر من كتر ما ناكوني فحولها بصراحه صرت بأعشق الزب المصري بجنونلدرجة اني لما ابحث عن صداقات ويب كامأبحث عن أهل مصر خصيصا رجال بجدولهم باع طويل في ممارسات الجنس مع السوالب اللي زي حالتي بالزبطبقى لي أكتر من سنتين في كل يوم ينيكوني ست أو سبع فحول من أهل مصرويمكن صرت أعرف كل الفحول اللي بمصربس بجد أشهد لأهل مصر بالحنيه والوفاءوأشهد لهم بأجمل ممارسات للجنس معالرجال رجل لرجل سالب لموجب وأنا أكتب الموضوع الان لسا مقفل الويب كاممع واحد مصري مستعبدني عبوديه وذل ويسب ويشتم وانا اخدمه وتحت تنفيذ اوامره في الويب كام من ملابس نسائيه لقلع الملابس لنوم عالبطن ورفع الطيز وتحريكه بحركات مغريه وفتح الخرم لوضع الاصابع بالطيز وحركات كتير وأوضاع تتغير وتتبدل وشهوه تزيد وهيجاني يزيدلفترة استمرت ثلاث ساعات تقريبا في سكس كام جميلوممتع وانا أمتعه وهو يمتعني لغاية ما قفل قبل ما أكتب الموضوع بربع ساعه وعلى موعد تاني معاه في الليل ومواعيد مع ناس كتير غيرهأنا ما أعرف أعمل ايه بس اللي اعرفه اني أشكر فحولة مصر عالخدمات اللي بآخدها منهممقابل متعتهم ومتعة زب كل واحد فيهمأنا إتنكت كتير من فحولة مصر ورجالة مصروإستمتعت كتير ومتعوني كتيروخدمت كتير ونفذت أوامر كتير وعملت أوضاعكتير وصورت لهم صور كتير حسب طلباتهمواللي باقوله في النهايه تحياتي كل تحياتيلفحولة مصر الجادين اللي متعوني واستمتعت معهم

قصتي مع صلاح

عُدت إلي السكن بعد عناء يوم طويل من التعب وتناولت الغذاء بالمطعم ودخلت السرير ونمت نوماً عميقاً وكنت أسكن بغرفة ومعي صديقي صلاح وهو يعمل بمحل أدوات كهربائية وكنا ننام علي سرير واحد وأحسس بصلاح وصل الغرفة وقال لي هاتتغذي قلت له لأ لقد أكلت بمطعه ورحت في نومي ولك يكن بيننا شئ سابق إلا أنني لاحظت بيد صلاح تتحس مؤخرتي وكان الجو حار جدا وكنت أنا بكلوت وتي شيرتفلمسات صلاح لي كانت مؤثرة لأنه أعتبر شبه عاري ولم أدري ما الذي دعاه لفعل ذلك لكن لا أطيل عليكم ولا أخفي عليكم احسست بيده وكأنها كهرباء لمستني جسمي ارتعش من وجود يده علي مؤخرتي واحسست بإقترابه مني شيئاً فشيئاً وبدأ يضغط علي مؤخرتي وأنا طار النوم من عيني ولكن عامل نايم في ثبات عميق ولم أتحرك زرد من جرأته واوضع رجله علي جانبي والتصق بي تماما فأحسست بشئ يلعب علي مؤخرتي لأعلي ولأسفل وكـنه هزازوانا بدأت أشعر بإنتصاب في عضوي وبدأت طيزي تفتح وشعرت بأني محتاج جدا لصلاح زبه انتصب شديداً ولامس طيزي وانا دفعت نفسي وكأنه رغما عني للخلف وعدلت وضعي لأشعر بزبه بين فلقتي طيزي تماماً وبدأ يضغط صلاح وأنا أأن وأكتم في نفسي ويدي تمسك بزبي الذي وقف كالحديدة وما فعله صلاح جعلني أشعربالحنان أكثر حيث أنه مال وقبل فخذي وبدأ يقبل في طيزي بطريقة هادئة أذابتني مما جعلني أنام علي بطني وأستسلم لما يفعله وزادت جرأته أكثر وبدأ يحاول إنزال الكلوت عني فاستيقظت من النوم صلاح انت بتعمل إيه قال انا كنت نايم جنبك مش عارف إيه اللي حصل كأني كنت أحلم قلت له بجد كنت نايم قال بجد قلت له ولكن ماذا كنت تحلم قال كنت أحلم أني أنا مع امرأة وبنيكها قال يا حلم جميل ولذلك حاولت ان تجردني من الكلوت وزبه الذي كان منتصباً ارتخي من المفاجئة وتأسف لي وانا قلت له ولا كأن شئ جري ونمت ونام صلاح المهم قمت دخلت الحمام ولبست عباءة خفيفة ونزعت الكلوت ونمت بجواره وهناك بدأت أشعر بيده تلعب علي مؤخرتي أكثر من المرة السابقة بليحاول أن يدخلها في خرمي وأنا نمت نومة علي بطني جعلت طيزي تبدو له واضحة جدا ولم أريد ان أفسد عليه وعلي المتعة فأحسست بشئ لين وكأنه وضع شئ علي مؤخرتي وأحسست بإصبعه يدخل بطريقة هادئة وسلسة وبدأ يلعب بخرمي بإصبعه وكأني مخترق من زمان وصوتي يخرج ولا يسمعه غيري متعة جميلة أريد أن أشعره أني معجب بما يفعله ففتحت رجلي وكاني أقول له نيكني ياصلاح ولم يتأخر فقام بالركوب علي وبدأ يدخل زه قي طيزي ووضع المادة التي أشعر بها وكأنها عسل أو كريمة مش عارف إيه هي وانزلق زبه داخل طيزي إلي مابعد الرأس أحسست بالم ومتعة وهو يدخل باقي زبه عملت حركة له جعلت طيزي تبتلع زبه كله فلقد هممت بطيزي لأعلي ونزلت علي سرعة فالتقمت طيزي زب صلاح كله وهنا لم اتمالك نفسي وقلت له نيكني ياصلاح أح نيك أنا صاحي وحاسس بك وحياتي ماتسيبني نيك وهو اشتد زبه أكثر وأخ يحضني من وسطي وينيك بكل قوة وصوت الرزع في طيزي ماله مثيل من المتعة وأنا مرمي علي بطني وصلاح نازل نيك في طيزي وأنا أقول له كمان أح أه حلو ياصلاح متعة ولم تمر دقائق حتي وجدت شئ متدفقاً في طيزي يملأها عن آخرها فلقد أفرغ حليبه داخلي صلاح ونام علي ظهري وأنا مرتمي علي بطني لم أشعر بشئ آخر إلا الصبح وصلاح بيقول أنا ماشي علي الشغل .

اول مذاق للعسل

مساء الخير . صباح الخير عليكم جميعا
هذه القصة مقتبسة من قصة باللغة الانجليزية
يحكي فيها صاحبها عن حبه الشديد وولعه بالصبيان
وعن ذهابه مع صاحبه بيتر لقضاء اجازة باحد البلدان اللذي يسهل فيها الحصول على الصغار
لقضاء معهم احلى الاوقات الجنسية
فيحكي جيري قائلا :
كنت اجلس انا وبيتر في المقهى
هو يشرب القهوا وانا قررت ان اشرب شاي اخضر بالنعناع
انا وبيتر نفس العمر 35 سنة:
نشترك مع بعض في صفات كثيرة
نعمل في نفس المكتب
كلانا يعشق نيك الاولاد الصغار
ونقضي اجازتنا مع بعض هنا بحثا عنهم
والمقهى و الذي كنا نجلس فيه هذا يعد اشهر موقع في البلدة لتجمع الصبيان
الباحثين عن المتعة
مقابل المال امامه مكان متسع يتجمعون فيه
حتى انك لا تحتاج لان تذهب لاحدهم وتكلمه بل هم من يختارون زباينهم ويءتي اليك ويسءلك هل ترغب بي؟
ولك حق القبول او الرفض
وعادي اذا رفضت سيتركك ويعرض نفسه على غيرك
وبينما الاولاد يتجمعون رئيت حسن , وحسن هو من قضى معي الثلاث ليالي الماضية
هو ليس وسيم بدرجة كبيرة لكني اعترف انه ممتع في الفراش
ونظر لي يرغب في ليلة رابعة لكن انا شعرت برغبة في التغيير
اخذت رشفة من فنجان الشاي وتحدثت مع بيتر وفي اثناء ذلك
وصل صبي في الثالثة عشر او الرابعة عشر من عمره
وهو العمر النموذجي والمفضل بالنسبة لي ولبيتر ايضا
ورمقني بنظرة سكسية لا تقاوم وقال
ما رءيك
بي ؟ هل ترغب في قضاء اوقات ممتعة معي؟
وعندما بادلته بنظرة فاحصة غمرتني السعادة
ما هذا ؟ احلى صبي رءيته منذ عدة سنوات
وسيم الى حد لا يصدق
ما ترددت لحظة
قمت معه ولاحظت نظرات بيتر المليءة بالحسد والغيرة معا غمزت له تاركا اياه يكمل قهوته
وكانت هناك لعبة بيننا وهي ان الي يقوم الآخر هو الي يدفع حساب القهوا
ومضيت مع احمد وهذا اسم القمر اللذي يثير الى جانبي
وسءلني عن اسمي
وكنت عادة اعطي من يسءلني اي اسم
لكن احمد قلت له اسمي الحقيقي جيري
وضعت يدي على كتفه
وحسيت بمدى نعومته وقتها
وبدءت الاثارة داخلي تتحرك
كم عمرك احمد؟ رد مبتسما ستة عشر
ضحكت وقلت له لا تقلق احمد قول لي عمرك الحقيقي ام تدعني اخمن انا؟
ضحك وقال اثنى عشر سنة هل يناسبك هذا العمر ؟
نظرت الى عينيه السوداوان وقلت له ياعم احمد
ومن يرفض كل هذا الجمال؟
لكنك تتحدث الانجليزية جيدا ؟
قال نعم ابي وجدي يتح دثان النجليزية بطلاقة
وانا كمان ادرس اللغة
هل مارست الجنس من قبل احمد؟ قال نعم فقط امارس عندما اريد او عندما اجد احد يعجبني فانا لا احتاج المال ابي لديه تجارة وعندنا اموال كثيرة
اجابته استفزتني فسءلته ولما تمارس اذا؟ قال من اجل المتعة
ولو حضرت الى المقها ولم اجد احد يعجبني اذهب وااتي يوم آخر
يعني انا ملاحظك من ثلاث ايام في المقها
وحتى انك كنت تذهب مع حسن واعجبت بك وسءلته عنك فقال لي انك لطيف
وانك كيفته وعجبه شغلك
فقررت ان اعرض عليك لو كنت ترغب في يعني؟
انت جميل جدا احمد قال وهل تقول كده لكل الاولاد؟
قلت لا حقا انت جميل واجمل ولد رءيته من مدة كبيرة
قال ممتاز فهل نذهب الحين للبيت؟
قلت اكيد هي بنا كم ستمكث معي؟ ؟
ابتسم وقال لنرى
تمشينا معا الى البيت الي كنت مءجره بمواصفات تناسب رغباتي
بيت وساع مغطى بالاشجار من كل جهة وبه حمام سباحة
لا تصل له عيون المتتطفلين مما يسمح لي ان اتحرك بداخله بحرية مع ضيوفي ونحن عراة
احمد انبصط جدا عندما رءى المسبح وسءلني هل لي ان اسبح ؟
قلت اكيد انت ضيفي ولك انت تعمل كل شيء تحبه
وفي لحظات كان في الماء عاري تماما ولوح لي ان االتحق به
وكنت لا احتاج الى دعوة فانا ايضا لحقت به في الماء
وجاءني ولف رجوله حول وسطي ويديه حول رقبتي ونظر في
عيني قائلا جسمك جميل جدا يا جيري واعطاني اول قبلة
اثارني
بدءت احضنه واشعر بزبه الصغير المنتصب
فمددت يدي مداعبا اياه
فقال شكلك من محبي الزبوب الصغيرة؟ قلت له جدا واعشق مصها
وقلت له وانت هل تحب مص الزب ؟ قال نعم اكيد
قلت له جننتني يا واد اعتقد اننا نحتاج الآن بشدة الذهاب للفراش
ضحك بشقاوة الصغار وهرب مني وقال لو تمكنت من الامساك بي
قضينا بضع دقائق نلعب في الماء واحاول اللحاق به ويهرب الى ان تمكنت من القبض عليه بين يدي وباغني بقبلة على شفتي وفتح فمه ودفع بلسانه داخل فمي وانا حاضنه ويدي تتحس طيزه
التي اتمنى نيكها وادخلت اصبعي في فتحته مختبرا اياها
وفعلا لقيت فتحته تدل على انه مارس من قبل
وتذكرت اجابته عندما سءلته هل مارست من قبل فقال نعم فقط عندما احب
هو سريعا نشف نفسه واتجه الى السرير
وانا لحقته بعد فترة
وجدته نايم عاري فاتح رجليه وواضع يديه تحت رءسه
وزبه الصغير منتصب
انا وقفت مشدوه من المنظر
ما هذا قطة حلوة في سريري
ماذا افعل كيف ابدء ؟
رغم اني نمت مع كثير من اللاولاد من قبل لاني كل اجازاتي اقضيها في البلدان التي يمكنني فيها الحصول على اولاد صغار حلوين طعمين مقطقطين
وقفت اتءمله جسم ولا احلى وجهه ملائكي طفولي رائع
صدره مثل حبيتي اليمون
بطن مسطحة مشدودة
زب صغير قاسي الانتصاب
فخذين مرمريين مشدودين
ثم هجمت عليه الحس وامصمص جسمه وهو يضحك من الدغدغة التي يسببها لي مرور لساني على اجزاء جسمه
فضلت الحس فيه الى ان لقيتني امصمص اصابع قدميه والحس بطن القدم الناعمة كالحرير
ثم رفعت رجليه فاتحا اياهم
وبدءت الحس وامصمص فتحته العسل وادخل لساني
ومسكت زبه اجلخ له
وانا شغال في طيزه لحس
وبدءت امسك زبي اجلخه ايضا
فازاح يدي بيده الصغيرة وبدء يداعب هو زبي
ونمت انا وصعد فوقي هو
وبدء يجلخ زبي مع زبه ويحكهم في بعض
ثم تناول انبوب الk y من جنب السرير ودهن زبي وفتحته
وفي ثانيتين وجدت زبي داخل فتحته وطيزه تحتك بشعر عانتي
ما هذه الخبرة الجنسية لصبي عمره اثنى عشر سنة
وبدء الحركة على زبي صاعدا نازلا وبدء يزيد السرعة وطيزه تمتص زبي وتحلبه
ويطلع وينزل ويعمل حركات دائرية
وما قدرت اقاوم مكنة النيك اجالسة فوقي
قذفت دفعات كثيرة من المني داخله حتى انه بدء يسيل على عانتي
واحتضنته وقبلته
وزبي لازال جواه منتصب
حملته بين يدي ونيمته على ظهره دون ان اخرج زبي
وبدءت رحلة جديدة من النيك الممتع
وهو تحتي يتؤوه ويموء مثل القطة اثناء النيك
واداعب زبه وانا انيكه
وارى معالم الهياج على وجهه
ونزلت اخيرا للمرة الثانية
ونمت على السرير متعب جدا جنب احمد
نظر لي ضاحكا
وقال حسن كان عنده حق
ومسك زبي وقرب منه وحطه في فمه وبدء يمص
وكان مصه ممتع للغاية
وما ترك زبي حتى انزل في فمه
وكانت ديه المرة الثالثة
الي انزل معه
وفجءة قام احمد متوجها للمطبخ ورجع بفنجانين من القهوا وجلس جنبي وبدءنا نشرب وندردشوسءلته اين تعلمت السكس يا احمدانا لم اقابل ولد مثلك من قبلضحك بشدة وقال لي فيه سر لن تحلم به جدي هو من علمنيجدك؟! عاوز تقول لي ان جدك هو من علمك السكس؟نعم جدي وبعده آخرين بدء معي وانا عمري 7 سنين الرجال عندنا يحبون التمتعمع الصبيانثم دخل الحمام وسمعت الدش وخرج بعد قليل وسءلنيهل تحب العسل يا جيري؟قلت له اكيد ومن ما يحب العسل؟فقرب زبه من فمي وفهمت وبدءت امص احلى زب مصيته في حياتيوامص وامص الى ان نزل في فمي كمية قليلة من العسلوقام وقبلني قبلة حميمية قائلا جيري لابد ان ارحل الآنهل تريد شيء مني؟قلت له كم تريد يا احمد اطلب اي مبلغقال لا انا لا اريد اي مبلغانا كان نفسي فيك وتمتعت معكاعتبر الوقت الذي قضيناه معا هدية لي ولكقلت له متى اراك ثانية ؟غدا؟قال لا يا جيري لن تراني مرة اخرى اول مذاق للعسل هو احلى مذاق اليس كذلك؟وبالفعل مشى ولم اراه من وقتهااتمنى تكون القصة عجبتكم انا احب الدردشة عن الاولاد الصغيرين واحب اصادق محبيهممن يحب يكتب لي السكايب وانا اضيفه

قصة حياتى انا ماجى ( الجزء الاول )

فى الاول احب اعرفكم بنفسى وعائلتى انا أصغر اخواتى واتولدت ولد وسمونى ماجد وليا ثلاثة اخوات اكبر منى اخويا الكبير محمود وهو اكبر منى ب8 سنين وهو دلوقتى فى امريكا ومتجوز وبعديه اختى مروة وهى اكبر منى 6 سنين ومتجوزة دلوقتى على وهو اكبر منها ب5 سنين وبقت منتقبة وعندها دلوقتى ولد اسمه احمد وبنت اسمها رنا وبعديها اخويا مراد وهو اكبر منى ب4 سنين . وطبعا ماما وهى ولدتنى وهى عندها 32 سنة واسمها نادية وهى منتقبة وتبتدى قصتى من وانا صغير والدى اتوفى وانا عندى 8 شهور وكانت والدتى بتلبسنى لبس بنات دايما وتقول عليا ماجى لانها كانت خايفة عليا وكنت دايما بنام معاها او مع مروة وبدا يكبر جوايا احساس انى بنت مش ولد وحتى اخواتى كانوا بيعاملونى كانى بنت مش ولد وكمان جسمى كان تضاريسه كانى بنت وكانت اختى على علاقة حب بصيدلى اسمه عماد وكانت بتقابله فى الصيدلية وكنت انا بقة عمرى 9 سنين وهى 15 سنة وكانت منتقية وبتلبس عبايات سودا ورحت معاها مرة ماما اصرت انها تخدنى معاها وكنت لابس شورت وبادى مجسمين جسمى ورحت معاها واول ماشافنى قالها اختك الامورة دى مين وليه مقولتليش انك عندك اخت فضحكنا وقالتله ده اخويا ماجى فقالها لا ده امورة اوى ولازم يبقة بنت وقالى ايه رايك قلتله ياريت بجد وانا مكسوفة اوى ووشى احمر وراحت مروة ضحكت وقالتله هتعمل ايه فى الولا قالها متقلقيش مادام هو قصدى هى عايزة ده سهل اوى وفى سنها ده وقال هنبتدى من دلوقتى هديها حقنة كل يوم لمدة 6 شهور وتخد الدوا ده كمان 3 مرات فى اليوم وكمان هعملها التدليك الى بعملهولك يا مرمر وتلبس لبس بناتى قالتله الامورة بتلبس طبيعى لبس بنات وضحكت وانا وشى احمر اوى واتكسفت وقالى تعالى معانا جوة راحت مروة قالتله ازاى قالها متخافيش هى هتتفرج علينا وده من العلاج وعلشان اديها الحقنة جوة ودخلنا جوة فى الصيدلية من جوة وقفل باب الصيدلية وقالى يلا اقلعى الشورت وكنت لابسة كيلوت بناتى ابيض منقط احمر راح منزله عن طيزى وقالى يخرب عقلك ايه الطيز الحلوة دى وادانى الحقنة وقالى اتفرجى عليا انا ومروة وبداوا يبوسوا بعض اوى وشفايفه بتقطع شفايفها وايده بتلعب فى كل جسمها وبزازها وراح مشلح العباية بتاعتها وكانت لابسة كيلوت اسود راح منزله ليها وقعد يبوس فى طيزها ويلحس فيها وراح حاطط كريم مرطب ومخدر عليها وانا بتفرج ومش عرفة مالى مش قادرة اتلم على جسمى وخلاها تمصله زبه وهو بعد كدة مص كسها وراح خلاها ميلت على ترابيزة ووطت وبدا يدخل زبه فى طيزها وينكها وهى بتصرخ وفضل ينكها ييجى 5 دقايق لحد ماجابهم فى طيزها وبعدها جالى وقعد يبوسنى ويلعب فى جسمى وطيزى وراح قايلى حاولى تستحملى علشان الدوا يعمل مفعوله فى جسمك وحطلى الكريم على فتحة طيزى وبدا ينكنى براحة وحدة وحدة وانا بصرخ من الالم لحد مازبه دخل جوايا وحسيت انى اتعورت اوى وراح جايبهم جوا طيزى وانا بصرخ الم ومتعة وراح قالى مبروك ياعروسة ومروة قالتلى خلاص انتى بقيتى موزة امورة وانا اصلا مش قادرة امشى اصلا . وروحت ومروة دخلتنى الحمام وقالتلى خدى دوش سخن وانتى تبقى كويسة وهدهنلك الكريم ده وهتخفى واخدت الدوش وروحتلها الاوضة وقالتلى يلا خدى الدوا وبعد كدة دهنتلى الكريم ومن التعب نمت جنبها ومحستش بنفسى .

حكاية من مدرستنا(3)

مازلت اتذكر الاسطي حسنين....الرجال الوسيم صبوح الوجه مفيش مثلوا بهالوسامة فحل اوي .....وسيم اااوي ...ميريحكش الا لما يكون صاحبك ااااوي وانت معاه عطول متفارقوش..... اللحية السوداء العريضه والشوارب الكبيرة التي تتدلي لشفتيه الحمراء المكتنزه .جسد ه عالي وقوي ومعضل وبشرته الصافيه المشربه بالحمره والصدر العريض البارز متل الابطال وافخاذه الضخمه الكبيره الملفوفة ياليتني وقفتلوا وصبرت وتحملت دكروا الكبير لما دخلوا فيي وصار يدق...لو وقفتلوا وتحملت الوجع وانبسط كان هيحميني من الرجالة بالحارة ويرعاني مفيش حد بعديها يخوفني ويسويلي حاجه وحشة .... مفيش حديتجرا ويراودني او هيتحرش بي...كان عم عبدالحميد لما ينيكني ويخض دكروا فطيزي ويخلص ويحلب ويتعب ااااوي وماعندوش طاقة يكمل معاي شوط تاني .....وانا لسع مشبعتش من دكروا واصير مشتهي اكثر ومجبتهمش كان يمازحني ويقول بعفوية وبساطة اسمع كلامي كويس اااااوي ومتعاندنيش انا عايز مصلحتك ياسمير ومصلحة ابني وضناي حسنين وموش عاوزوا لما يتعب ميغزش دكروا بايتوا عيل ميستهلوش....دي الدكر بتاع الفحل غالي اوي موش رخيص. ابني الاسطي حسنين يحب العيال اللي اصغر من عمر16 اللي اطيازهم كبيرة وسمينة وملبنة وسخنة اوووي وتنادي الدكر يركبها بحنية وشوق وتطبطب عليه وتعصروا وتخرطوا وتحلبوا وتنظفوا مثل اللي عندك تمام بالزبط ياابني سمير...انت ليش مصبرتش علي دكروا من البدايه ديا لو وقفتلوا خمس دقايق وثبتيلوا وفتحهالك وحيلك وحلبلك منوا كان هينفعك ويريحك ويغذيك ويكبرك بقوته ....دا اللي هيسعدك وهيريحك دا انت عيل صغير وجديد في النيك وجسمك هش وطري وحلو وسخن اوووي وشهوتك كبيره اوي متكملش ............. ومحتاج لفحل دكروا سخن ااااوي يعلمك كيف تتمتع بالدكر الكبير ويمسكك ويرعاك ويسعدك ويهنيك حبيبي..بس حسنين ابني خجول وكتوم اوووي ومبحبش حد يعرفوا بتاع عيال..كنت اصاب بالحياء ونظراتي تتوه وتنكسر للارض ....مازلت احن للاسطي حسنين اكثر واكثر وبعض المرات اشعر بالحزن فما زلت اتذكره كل دقيقة تمر..اشعر بالحياء مما فعلته معه بغرفته ..لما دخل راس دكروا في طيزي الضيقه ووجعني وخفت عضضته بكفه بقوة وهربت...ياليتني وقفتلوا حتي يخلص عليي ويفتحهالي كنت ارتحت من الهم اللي انا فيه... ياليتني تحملت دكروا وصرت العيل اللي ماسكوا .....واتذكر عندما كان يقابلني صدفه ويترجاني بعفوية اروح وياه بس كنت دايما يصيبني الذعر والخوف والوجل واعتزرلوا..مادريت ليش انا بترعب من دكر الاسطي حسنين وايه اللي يجرالي لما اقف وياه....ثم تركني..صار مايهتماش بي...الحزن يكبلني وانا ازداد شوقا للاسطي حسنين صرت محتاج اوي للاسطي حسنين هو الوحيد المشخطش فيي ابدا ودايما اشوفه يبتسملي بحنيه ميزعلش مني ومحصلش خوفني او هددني .هو يختلف من كل الرجالة بالحارة .....مرت الايام وصار وضعي حرج جدا مع تفتق جسدي وتكور اردافي وموخرتي وازداد وانتشر الفتوة النياكين عشاق طياز العيال في الاحياء الشعبية ....فكل الفتوة اللي يحبون العيال الصغار صاروا يطاردونني ويتغزلون بموخرتي بدهم يصيدوني.... و لما يصادفني فتوة بالشارع يهيج علي طيزي و يهددني بالضرب ان رفضت اتجاوب وياه بس دايما اهرب واركض لما اشوف الشارع مفهوش حد هينقذني منه لو مسكني او سحبني ...كان فتوة عشاق العيال الصغار الحلويين منتشرة جدا وببساطه يسحبون العيل في اقرب شارع جانبي مظلم ويهددونه ويضربونه وينيكونه نيك حار يوجع اووووي ..استمرت علاقتي بعم عبدالحميد فترة ليس قصيره.... مرت ايام طويلة وعم عبدالحميد بدو ياني ولكن منلقاش فرصة يختلي بيا في المدرسة لخوفه من استاذ رشيد يكشفوا ويطردوا من المدرسه مع ازدياد استاذ رشيد بمراقبته باستمرار كان لما يصادفني يترجاني روح وياه لبيتوا بس دايما اعتذر كنت اخاف ينيكني سخن ويعورني ببيتو ......ومع اصراره واثارته ذاك اليوم ولما انتهي الدوام انتظرني بناصيه الشارع اللي جوار مدرستنا .كان يقف بعيدا واشار لي باتباعه..اطعته وانا اتلفت خوفا من التلامذه وبت اتبعه من شارع لشارع حتي ابتعدنا كثيرا...توقف وهو يبتسم لي بشووق واثاره كان دكروا هايج وشادد اوي.. ينظر لي بحنان واثاره .عم عبدالحميد:_اشتقتلك اوووي ياسمير بدي تروح معي البيت انا تعبان اوي ومحتاجلك ودكري واجعني ومشتاقلك ماراضيش ينام.موش هسيبك الا لما تروح وياي وتريح دكري وتهدينيسمير:_بس اخاف حد يطب علينا وانت بتنيك فيي..انا اخاف ومبحبش حد يشوفني وانا بتناك.عم عبد الحميد:_بيتي مفهوش حد انا عايش لوحدي معنديش حد يزعجني..انا مشتاقلك شهر بحالوا منكتش.انا لا استطيع مقاومة دكر عم عبدالحميد فهو يثيرني ويدخلوا فيي كامل حلو اااوي واصير اتلذذ لما يدخلوا فيي واشهق وادوخ....معنديش حد غيروا...(تابع تتمه هذا الجزء لاحقا)

قصتي مع عيال عمي ( إغتصاب )

أسمي : محمد
مبــآدل سعودي بالشرقيه

قصتي :

كنـآ بوقت الصيفيه قرر أبي أن نسافر الى أقآربي ( عيال عمي ) , ثم وصلنا ولعبنا الى الليل

عيال عمي :

سعد , عمره 18

حمد , عمره 16

علي , عمره 12

نكمل القصه :

كنا بالليل نرتاح من اللعب وحان وقت النوم وكان مكان نومنا كلنا في غرفه وحده كل واحد منا اخذ الزاويه اللي يبيها

وعلي اختار ينام جمبي وكان وقتها كنت مشتهي انيك بس خـآيف ووقت الجوال على الساعه 2 الليل ! ونمنا ودقت
الساعه

قمت وفتحت البات شوي عشان اشوفه يكون فيه نور شوي وقمت المس قضيبه الصغيير والمس شفايفه وصدره وفخوذه

ونمت وراه ادخل قضيبي على خفيف حتى لا يشعر وكان طيزه صغير جدآَ وبدأ يتحرك حتى توقفت وشعرت أنه أستيقظ
من النوم فتوقفت وذهبت لآغلق الباب فرأيت سعد يرآني فقلت لـه وش فيك قـآل وش فيك قمت قلت أبسكر الباب فنام وفي
الصباح

قمت لمزرعه عمي وذهبنا انا وولد عمي فقط دخلت الى مكان يوجد به خرفان وتهيظت وقلت خلني احط زبي ورآهم حتى
نادني ولد عمي وذهبـنـآ الى البيت نلعب الى الليل ثم نمنا ونسيت اوقت الجوال ! ثم في أخر الليل حسيت بزب ( قضيب)

يلمسني ويد تمسك بزبي ( قضيبي ) قام يفرش زبه بخرقي حتى ادخله وانا أتألم وكـآن زبه كبير جدآ وبدأ يلمس زبي حتى

صـآر مثل الحديد وعرف أني صحيت وقـآل امش أبنيكك عييت انا وقلت عييب قال أمس أخوي أشتكى عليك أنك كنت
تحط زبك في طيزه قلت له أسسف قـآل أبنيكك وما رآح اعلم أبوي ( عمي ) قلت خـلآص

قـآم وذهـب بـي الى غرفه فوق السطوح وقام يقول بصورك فيديو قلت لآ قـآل بروح أعلم فقلت طيب بس مـآ تعطيه لحد
قـآل لآ بس أبشوف النيك وقلت طيب موآفق وقـآم يقول مص لي فرفضت قال ترى ابعلم قلت طيب بمص قمت امص له

حتى صـآر مثل الحديد وقـآم يقول أفسسخ وكنت لآبس سروال صغير قطني قـآم يحط زبه ورى السروال بمكان طيزي

حتى بدى يدخله من ورى السروال ثم فسسخه وقـآم يجرب يدخله وكنت أتألم وأبكي مع الوقت عجبني ثم ادخله وقمت

أقول : آآآي آح آح آح آآآي يعوور مثل البنت ثم قام يحطني فوق السرير ورجلي فوق وقام ينيكنيي بسرعه وأنـآ أتـألم

ثـم أخذنا شور ومـآأحس برجلي وأحس مشيتي تغيرت وطيزي أحس أن فيها هوا من الفتحه خرقي وقـآل لي كل مره
تجيني رآح أنيكك وبهددك على المقطع والى الآن يهينني !!