المرأة الحامل و النيك ( قصتي مع نهاد الحامل و العاشقة للنيك رغم الحمل )

قصتي تبدأ مع بنت جيراننا المتزوجة حديثا اسمها نهاد كانت نهاد في 23 من عمرها شابة جميلة ذات طيز بارزة و وجه كالقمر شعرها طويل و نهداها مكورتين
المهم أن أباها زوجها من رجل أعمال غني و دائم التسفار وعندما تزوجت رحت مع زوجها إلى بيته خارج المدينة أمها كانت صديقة أمي وبعد 3 أشهر سمعت أمها قالت لأمي بأن نهاد حامل وهي الآن في شهرها الثالث من الحمل وقالت لها بأنها ستضع حملها بعد 6 أشهر من الآن و بما أن زوجها دائم التجوال عبر العالم فهي تخاف على نفسها من أن تلد وهي وحيدة هناك لذلك قررت أن تأتي إلى هنا لمنزل أبيها عندما يقترب موعد الولادة لكي تلقى أمها و أمي بجانبها عندما تضع مولودها وفعلا عندما وصلت شهرها 8 عاد بها زوجها إلى منزل أبيها لكي تلقى العناية و الأمان فأصبحت أمي دائما تذهب عند الأم لكي تساعدها على العناية بنهاد وفي أحد الأيام عادت أمي إلي المنزل باكرا قادمة من منزل أم نهاد فقالت لي إذهب عند نهاد فهي تريدك أن تجلب لها بعض المستلزمات من الصيدلية لأن أباها و أخوها غير موجودين فأبوها في العمل و أخاها الصغير مازال صغيرا على جلب مستلزمات من الصيدلية المهم ذهبت عندهم فوجدت أم نهاد في الصالون و نهاد في غرفتها فطلبت مني الأم أن أذهب عند نهاد لى غرفتها ، فتحت باب الغرفة بهدوء فإذا بي أرى ذلك الجسد الممشوق الجميل الأبيض مستلقية على ضهرها و بطنها المنتفخة بارزة إلى الأمام و كانت شبه عارية فإذا بي أرى أمها ورائي مباشرة وتحدق في بنضرة تعجب و دهشة و سؤال و تردد فقالت لي أنا و نهاد نريدك يا ياسين أن تحافظ على هذا السر الذي سنقول لك فتعجبت أنا من ذلك فقلت لها أي سر يا خالة سعاد فتبادلتا النضرات و بدأن يضحكن وبدت نا أيضا أضحك رغم أنني لم أفهم شيئا فقالت لي بأن نهاد في الشهر الثامن الآن و تريد ن تضع مولودها بشكل طبيعي يعني تريد أن تلد من كسها و ليس عبر العملية القيصرية وقالت لي بأن هذا يتطلب نشاط جنسي مستمر لكي يتوسع عنق رحما لتضع بشكل طبيعي ، فانتصب زبي و أصبح صلبا كالصخر عند سماعي هذه الكلمات ففرحت كثيرا رغم أنني لم أبين لهما ذلك فقالت لي ما رأيك يا عصام فقلت لها أنا في خدمتكي ياسيدة سعاد ففرحنا جميعا فقالت لي نهاد ما رأيك أن نبدأ الآن يا عصام فقلت لها بكل سرور فطلبت من أمها أن تذهب لتتركنا وحدنا ذهبت أمها وبقيت أنا وهي وحدنا في الغرفي قمت بإزالة ملابسي وملابسها آآآآه لقد رأيت أجمل كس و طيز في الدنيا و لكن الأجمل من كل هذا هو بطنها المنتفخ بالحمل و البارز إلى الأمام آآآه ياله من منظر جذاب جدا ... فبدأت أقبلها من شفتيها و ألعق حلمات بزازها وهي تتأوه و تتلذذ وانتقلت إلى كسها بعد ذلك و بدأت ألحسه بنهم وكانت هي تقدف رحيقها في فمي وأنا ألعق ذلك الرحيق الذيذ مممممم إنه ماء كسها فمسكت ببطنها وبدأت ألعقه بنهم هو الآخر وفجأتا ألاحظ تحرك غرب في بطنها فقلت لها ما هذا ياحببتي فقالت لي إن جنينها يترنح و ولا يريد الإزعاج فضحكت وقلتلها أي إزعاج يا حبيبتي فقالت لي وهي تضحك إنك ستنيكني من كسي وجنيني سيرى حجم زبك يطعن مشيمته وهو خائف أن ترفسه بزبك فضحكت وقلت لها سوف لن ينسى هذه النيكة أبدا ولن ينسى هذا الزب و طعم هذا الحليب الذي سأقذفه في أعماق مشيمته، فقالت لي هيا فلتريه مالديك ، أخدت زبي و بدأت أضرب به كس نهاد تمهيدا لهذه النيكة التاريخية فبدأت أدفع زبي الضخم في فتحة كسها الضيقه و بدأت هي بالتأوه فقلت لها مارأيك يا حبيبتي فقالت لي أكثر يا حبيبي أريد من زبك أن يتعمق أكثر وأعمق فقلت لها ياحبيبتي أنا لا أريد ن أؤدي جنينك فزبي ضخم و إذا أدخلته أعمق من ذلك فقد يرتطم زبي برأس الجنين وقد يموت بسبب ذلك فقالت لي لا تخف فقلت لها كما تريدين يا حببتي فبدأت أتعمق أكثر في كسها فبدأت أدخل زبي حتى بدأ يختفي تماما فبدأت هي بالتأوه بحدة أكبر وقذفت حممي داخلها فأفرغت كل مكبوتاتي على جنينها هههه لقد دوقته أحسن حليب في العالم ، وبدأت تبكي من شدة الندم فقلت لها لماذا تبكين فقالت متحسرة أي أم أنا ؟ لقد كدت أن أقتل ابني فأنا أنتاك وأنا حامل به ربما هو الآن يتألم وأنا فقلت لها لا عليكي فو جنين ولا يعرف مذا يجري فضحكت وبدأنا نتحدث و نحن مستلقين فوق السرير وبحد ما ارتحنا عدنا للنيك مرة أخرى ...و استمر الحال هكذا كل يوم حتى اليوم الأخير قبل الوضع ففي اليون الأخير كنا العادة أنيكها مرات عديدة و أقذف داخل رحمها لكي يمتص الجنين المني و يتوسع عنع الرحم لتلد بشكل طبيعي فقبل ساعة ونصف من أن تلد نيكتها أعنف نيكة ففي الوقت الذي كنت على وشك أن أقذف فيها حممي من المني بداخل أعماق كسها كالعادة !! بدأت مياه المشيمة في الخروج من كسها !! نعم إنها ساعة الولادة وبدأت تصرخ و قالت لي أحضر لي أمي فأنا سألد الآن لكنني تجاهلت الأمر حتى قدفت آخر قذفة لي داخل رحمها لآخر مرة وهي حامل هههه كتذكار يتذكرني به الطفل قبل الخروج إلى هذا العالم فصرخت صرخة مدوية جدا قبل ن تحضر أمها وأنا لبت ملابسي وبقيت أنتظر خارجا فإذا بي أسمع صوت الطفل نعم لقد ولدت فبدأت الزغاريد من أمها فعدت مسرعا فقلت لها مذا ولدت فقالت لي بأنها و ضعت لد ذكر آآآه لقد كان طفلا وسيما جدا يشبه أمه كثيرا فحملت أنا الطفل وبدأت ألاعبه و اقتربت من أمه نهاد وقلت لها إن طفلك بصحة جيدة فضحكت وقالت لي بأن منيي ساحده كثيرا على إكتساب الصحة عندما كنت أقذف حممي داخل أعماق رحمها طيلة شهرين كاملين من النيك المتاصل و القذف المتواصل حتى عندما انفجرت المشيمة فالطفل في طريقه نحو الخروج من الكس وأنا لازلت أدفع بزبي وأقدف في رحم أمه !!!

جنس فى القارب

سطعت شمس الصباح الدافئة على وجهى وأنا نائمة بالبكينى على سطح قارب زوجى ، وصحوت وتلفت حولى فلم أجد زوجى إلى جوارى وفوجئت بأنى وحيدة فى القارب ، وفى المياه الدولية بالبحر الأحمر بعدما ابتعد بى القارب عن المياه الإقليمية المصرية وعن الغردقة بطبيعة الحال ، ونظرت إلى جهاز الإحداثيات بالأقمار الصناعية فعلمت أننى فى منتصف البحر الأحمر بين مصر والسعودية ، أين ذهب زوجى يا ترى بعد ليلتنا الساخنة بالأمس تحت النجوم الرائعة وبالليل ، لعله أخذ القارب المطاطى الصغير فى جولة أو غطس كالضفدع البشرى يستكشف الأعماق الرائعة .. هاى ، أعرفكم بنفسى ، أنا هدى محمد ، 25 سنة ، مصرية ، متزوجة ولدىَّ طفلان ، شعرى أسود ناعم وطويل ، وعيناى سوداوان ، بيضاء البشرة ، وجسدى يمتع بكافة التضاريس والتعاريج والانحناءات الأنثوية الممكنة والأمامية والخلفية والعليا والسفلية التى تليق بامرأة شرقية مصرية تحترم نفسها بدون سمنة مفرطة ولا نحافة ، جسدى من النوع الذى يسمونه curvaceous body ، أنا وزوجى متخصصان فى دراسة البحر الأحمر ، فى الصيف ، ولكن فى الشتاء نبقى مع أطفالنا من أجل دراستهم بفيلتنا بالقاهرة بمصر الجديدة ، فنحن ميسورا الحال ، وما نفعله بالصيف تسلية وترفيه إضافة لكونه بحثا علميا فى مجال تخصصنا. هههه كاد القارب ينقلب بنا بالأمس من عنف ممارسة زوجى للحب معى ، يا لها من ليلة مذهلة قررنا قضاءها بعيدا عن فندقنا فى الغردقة. كم أحب زبه الضخم الرائع فى كسى يملؤه ، وبيضانه على عجانى ..



وبينما أنا شاردة فى الأفكار فيما حدث بالأمس ، سمعت صوت هدير محرك قارب يقترب ، وحاولتُ البحث عن شئ أرتديه فوق البكينى حتى وجدتُ غلالة رقيقة صفراء مزينة بالورود تخصنى فلففتها حول خصرى لأغطى نصفى السفلى والعلوى حتى صدرى .. ووجدت فى القارب شابا وحيدا يقوده ، له ملامح أوروبية وأشقر الشعر ، وسيم للغاية ، ويبدو فى سن المراهقة فى التاسعة عشرة أو الثامنة عشرة أصغر منى ، ضحوك وبسام ، واضح أنه من السياح الذين ينتشرون فى البحر الأحمر يمضون عطلة الصيف فى مصر بين الغردقة وجنوب سيناء ويستمتعون بمشاهد الطبيعة الخلابة البحرية والجبلية ويغوصون لمشاهدة الأسماك المتعددة الألوان والأجناس والشعاب المرجانية الرائعة ، اقترب بقاربه من قاربى وأوقف المحرك ، ثم سألنى سؤالا بالإنجليزية ، فهمت أنه يسألنى أين هو ، فقلت له تفاصيل الإحداثيات ، قفز بجرأة إلى قاربى وقال : أأنتِ وحيدة مثلى ؟ أنتِ جميلة جدا ، كيف تكونين وحيدة ، هل أنتِ مصرية ؟ قلت : نعم أنا كذلك من القاهرة. قال : أوووه يا للروعة ، أنت حفيدة الفراعنة إذن . متزوجة ؟ قلت لا شعوريا ولا أدرى لماذا قلت هذا : لا ، مطلقة. قال : إنه مجنون ليترك كل هذا الجمال. ثم قال : اسمى ريتشارد ، من الولايات المتحدة، وأنتِ ؟ قلت : هدى. قال: هل تسمحين ببعض المرح ؟ المنظر من هنا رائع وشمس الشروق مذهلة ، أرى أنك وحيدة ، هل تقبلين بصحبة ، ودردشة ؟ ..



شعرتُ أن وراء الأكمة ما وراءها وخفت أن يعود زوجى فجأة وهو غيور جدا ، ولكن عقلى كان يأمرنى بشئ ، وإرادتى بشئ آخر ، ووجدت نفسى أقبل عرضه. وجلسنا على السطح سطح مركب زوجى ، نتأمل منظر البحر الساحر ونسمع صوته ونشم روائحه المنعشة ، وأخذ يحدثنى عن أمور حياته ، ومسابقات رياضية بحرية كثيرة دخلها ، ثم سمعتُ رنين هاتفى المحمول ، فأسرعت لأجيب وكان زوجى ، أخبرنى أنه فى الغردقة يسوى بعض الأمور ، ولن يعود قبل المساء ، وقد اتصل بى ليطمئننى عليه ، قلت : خلى بالك من نفسك وما تخافش عليا. وأنهيت المكالمة . سألنى ريتش عن المتصل فقلت بأنه أخى فى الغردقة يطمئن على ولن يأتى لأخذى إلا غدا ..



وعدنا لأحاديثنا وأخبرته عن حياتى ما عدا جزء زوجى وزواجى ، وشعرت بريتش يلتصق بى ، وبدأ يقص على أنه لم يحصل على حب فتاة حتى الآن رغم أن كل رفاقه بالمدرسة الثانوية قد اتخذوا لأنفسهم صديقات وليس صديقة واحدة ، لم يجرب الحب ولا العلاقة الجسدية بالطبع .. وأنه لا يدرى لماذا .. وأنه يتطلع شوقا لأولى تجاربه مع النساء ، ويحدوه الفضول ليعرف كيف يكون مذاق الغرام الجسدى والعاطفى .. ثم قال : ولكن كلهن فى مدرستى سخيفات وتافهات وأنا أميل للناضجات أكثر ، ولم أر فيهن خفة دمك الشرقية المصرية وجمالك وجسدك ذى التضاريس ، قلت : ريتش ، هابتدى أزعل منك .. لو سمحت بلاش كده.



وابتدأت أبتعد بجسدى عنه ، لكن جسدى كان له رأى آخر وشعرت بالرطوبة تنسال فى كسى ، لقد كان وسيما للغاية وفاتنا بعيونه الزرقاء وشعره الأشقر وبنيته القوية وطوله الفارع وبراءته وثرثرته ، ورغم ذلك يحبنى أنا الأقل منه وسامة بالتأكيد ولا يرى فى ملكات الجمال الأمريكيات فى بلده من تشبعه حاجته وتملأ عينه وترضى ذوقه ، كان ريتش يرتدى ملابس الغطس السوداء الملتصقة بالبدن ، كالضفدع البشرى ، استلقى على بطنه ووضع وجهه على يديه أمامى وهو يضحك كالأطفال ، وقال : كم أنتِ جذابة ! ليتهن مثلك ..



فحاولت تغيير الموضوع ونهضتُ وقلت : أشعر بالجوع ، سأذهب لأعد الإفطار ، هل تحب الفول المدمس المصرى بالزيت والكمون والطحينة ؟ إنه أكلة مصرية صميمة .. قال فى فضول : أود تجربتها معكِ ، من يديك الجميلتين لا يمكن أن تصنعى إلا كل شهى وجميل ..



احمر وجهى وانصرفت مسرعة إلى الطابق السفلى فى قاربنا الضخم المزود ببعض غرف النوم ومطبخ وحمام ، وبعد قليل سمعته يثنى على الروائح القادمة إليه من عندى .. صعدت ومعى صينية الفول فى سندوتشات العيش البلدى وبعض أقراص الطعمية وجواره بصلتان .. تناول الطعام بشهية معى وهو يختلس النظرات إلى وأنا آكل ، والتصق بى مجددا .. ووجدت خيمة منتفخة متكورة وعالية تحت خصره وتحت ملابس غوصه .. رباه ، إنه مثار ! وشعرتُ بالرطوبة تزداد فى كسى ، وأشفارى تختلج ..



أنهينا الطعام . وفوجئت به يضمنى بقوة وقال : أعلم أنك متزوجة ، ودبلة الزواج الذهبية تلمع فى يدك اليسرى، وأنك تودين خوض مغامرة جديدة ، وكسر تابو ، وذلك لا يضايقنى بل يثيرنى أكثر وأكثر ، صارحينى ألديك أطفال ، فترددت واحترت ماذا أقول وأفعل ولم أجد بدا من مصارحته فأومأت له برأسى وأشرت بإصبعى أى طفلين ، ثم تخلصت من ذراعيه برفق ، ونهضتُ وقلت له : هذه حياتى الشخصية ، ولا أدرى لماذا كذبتُ وأخبرتك أنى مطلقة ، لعلى أشفقت عليك أن تصدم بعدما رأيت منك إعجابا بى ، أو لعلى كنت أريد اختبارك لأرى ما تريد منى ، أرجوك ريتش دعنا نكون أصدقاء فقط وغادر القارب حالا لو سمحت ، أنا متزوجة ولدى أولاد ، وشرقية مصرية ولدينا عادات وتقاليد مختلفة عنكم ، ومن كلمنى كان زوجى بالغردقة وليس أخى ، أرجوك اذهب يا ريتش ..



ففوجئت به يسحب خنجر صيد من جيب بذلة غطسه ، ويضع النصل على جلد عنقه ويضع ويقول : أنا أحبك من النظرة الأولى كما لم أتصور أنى سأحب فتاة يوما فى بلدى أو غيرها ، إن رفضتينى سأقتل نفسى ، وبالفعل سال خيط من الدماء من عنقه ، وشعرت بجديته فقلت له : حسنا حسنا ، سأعطيك قبلة واحدة فقط ولكن لا تطلب شيئا بعدها أفهمتنى ؟ .. قال : حسنا ، قبلت . ونهض ، فضممته بتردد ، وقربت فمى من فمه ، وانغمسنا فى قبلة فرنسية وعادية حارة جدا وطويلة جدا ومص ريقى ولسانى بشدة وجوع ولهفة وعاطفة وتعارك مع لسانى ودغدغ أسنانى بلسانه .. وأخيرا تباعدنا ونحن نلهث بشدة ونلتقط أنفاسنا بصعوبة وقلبانا يخفقان بسرعة إلى حد الجنون ، وقلت له وأنا أضمد له جرح عنقه : هيا عدنى أنك ستنصرف الآن وتنسانى أرجوك .. وكفى جنونا .... لكنه فاجأنى مجددا والتقط الخنجر ، وارتمى راكعا عند خصرى يقبل يدى متوسلا وصوب الخنجر نحو صدره واندفع به بعنف منتويا غرسه فى قلبه مباشرة ، وفهمت ذلك على الفور ، لكنى هذه المرة لم أستطع لجم عواطفى نحوى ، فلم أشعر بنفسى إلا وقد لطمت يده بعنف وسقط الخنجر بعيدا ، وتناولته بسرعة ورميته فى البحر قائلة : لا تقترب من حبيبى ، إياك ، ابتعد ..



فضمنى ريتش من الخلف بقوة ، فالتفت نحوه وواجهته ، ثم أنزلته معى إلى سطح المركب ، واستلقينا متجاورين ، لقد أصبح كسى كوعاء الحساء الملآن (لقد أصبح كسى شوربة) من شدة الإثارة وشدة رغبتى فيه هذا الوسيم الرائع ، واتجهت يدى لا شعوريا نحوى الخيمة المنتفخة تحت خصره أتحسسها ، كان ضخما كزوجى ، ظللت أداعب زبه من فوق بذلته الغطسية ، قليلا ، ثم سحبت السوستة الأمامية للبذلة من عنقه حتى أسفل خصره ، وأخرجت زبه ، وأخذت أدلكه صعودا وهبوطا على عماده ، تأوه بشدة وقال : كمان يا هدى بحبك دلكى زبى كمان ..



وأخذ يقبل عنقى .. وكان زبه ينمو ويكبر أكثر وأكثر وأنا أدلكه وأخذتُ أفرش لعابه المنوى المنساب باستمرار على رأس زبه وعماده ، ثم نهض وجردنى من كل ثيابى فى لمح البصر فتطايرت الغلالة وتطاير البكينى وغمر كل بقعة من جسدى بدون مبالغة بقبلاته ولمساته ولحساته ومصاته من قمة رأسى حتى أخمص قدمى ، لم يترك شبرا من أنحاء جسدى ولم يهمله ، كأنما يريد أن يلتهمنى أو يأخذنى تذكارا فرعونيا من مصر إلى بلاده الأوربية الشمالية الغربية .. وشعرت فيها بمدى حبه لى ورغبته فى ولهفته على ، وركز أيضا على ثديى المصريين الأصيلين اللذين أذهلاه للغاية ، وعلى لحس كسى ونيكه بأصابعه ، ومص عسلى الذى جعلنى أقذفه مرتين ، وأخيرا اعتلانى ووقف على ركبتيه ووضع ساقيه بين ساقى ، وشعرتُ برأس زبه تداعب بوابة كسى المتهدل الأشفار الغليظة ، ودس وأولج زبه الضخم بوصة تلو بوصة فى كسى ، وشعرتُ بالامتلاء الذى لم أشعر به إلا مع زوجى المماثل له فى الضخامة ، وباعد بين ساقى ، وقبض على قدمىَّ فى يديه وأخذ يقبلهما ويمصهما ، ثم مد يده وتناول يدى ومص أصابعى فى فمه ولحس كفى إن ذلك يدغدغ ، وبدأ ينيكنى بقوة ، وأخذ القارب يهتز بنا بخفة من شدة النيك ، وكان مشهدا رائعا لو رآه أحد البحارة المارين ولكنى كنت سأموت خجلا ، السماء الزرقاء الصافية والشمس الساطعة والبحر الرقراق الصافى وأصوات الطيور البحرية ورائحة البحر ، ووسط ذلك قارب عليه عاشقان مغرمان اثنان غربى وشرقية ، أوربى ومصرية ، يافثى وسامية ، يتبادلان القبلات والأحضان ، ويطعمان بعضهما شهد الغرام الفائق الحلاوة عبر زبه وكسها .. ثم أحطتُ ردفيه بقدمى ، وظهره بذراعى ، وكان متمرسا رغم أنها المرة الأولى له فى حياته ، كأنه تدرب كثيرا على حبس شهوته وبطء قذفه وإطالة مدة الجماع ، وظل ينيكنى لساعة إلا ربع ، يبطئ ويسرع ، ويتوقف ويستأنف كلما اقترب من القذف ... ووصلتُ إلى قمة النشوة وقذفتُ عسلى الأنثوى حول زبه أربع أو خمس مرات حتى قذف فى مهبلى أخيرا لبنه الأوربى الأشقر .. وأصبح كسى كوعاء الحساء الملآن عن آخره والفائض من كثرة ووفرة اللبن الذى قذفه فى أعماق مهبلى وأمام رحمى .. بعدما انتهى وقذف ، استلقى جوارى ووضع رأسه على صدرى ولف ذراعه على خصرى وضمنى إليه بالجنب بشدة عدة ضمات متتالية، وأخذ يقبل خدى وهو يتنهد ويغمض عينيه فى استمتاع وتلهف ، وأخذتُ أداعب شعره الأشقر ، وأقبل جبينه وأهمس له بكلمات فاحشة وأضحك ، وأهمس له بكلمات الحنان والأمومة ، كأننى أمه أو أخته الكبرى وهو طفلى الحبيب وكان مستمتعا جدا بهذا الدور لى وله

حب و سادية

وصل ادم لبيت صاحب الشركه نزل من عربيته و دخل حديقه المنزل الى فيها الحفله و معاه واحده من صديقاته ، كان شكلها مثير و ملابسها ضيقه و مبينه تفاصيل جسمها ، التفتت كل عيون الموظفين في الحفله ليها و هم داخلين ، كله كان بيبصلها و يحسد ادم عشان معاها، لكن في الواقع هى كانت بالنسبه ل ادم مجرد واحده من البنات المغرمين بواسمته و غناه و شياكته و رجولته ، ادم من اكبر موظفين الشركه و اشطرهم ، خصوصا بعد ما انفصلت عنه حبيبته نسمه و ارتبطت بصديقه رامى ، وقتها كان ادم موظف صغير ، بعد تخرجهم اشتغلوا في نفس الشركه بس رامى في منصب اعلى عشان والده صديق شخصى لصاحب الشركه ، في مره زارت نسمه ادم في الشركه عشان تباركله على الوظيفه قابلت رامى و عرفهم ادم على بعض و لما عرفت ان رامى والده غنى زادت زيارتها للشركه عشان توقع رامى و حققت غرضها ، كانت نسمه متوسطه الجمال، لكن بتعرف تستغل انوثتها و رقتها عشان تحقق اى حاجه هى عاوزاها ، مقدرش رامى يقاوم دلعها عليه كل مره تشوفه و وقع فحبها و قرر انه يعمل اى حاجه عشان يفوز بيها حتى لو هيخسر صاحبه ، و بالفعل سابت ادم و اتجوزوا ، من وقتها ادم كرس حياته كلها لشغله و اترقى فوظيفته و بقى من اكبر و انجح الموظفين بس فضل مجروح و عنده فراغ عميق جواه بيحاول ينساه بالجنس و البنات ، غاده كانت واحده من البنات المفضلين عنده و اجملهم عشان كده قرر انه يخدها معاه الحفله السنويه للشركه ، لان كل الموظفين معزومين مع زوجتهم و ازوجهم ومكنش عاوز يكون لوحده، سلم ادم على صاحب الشركه و بعض اصدقائه الموظفين و عرفهم على صديقته غاده و فضلوا يتكلموا شويه عن العمل لحد ما حست غاده بالزهق فطلبت من ادم يروحوا يشربوا حاجه من البوفيه و استأذنوا الواقفين و مشيوا مع بعض لحد البوفيه ، و حس انها مضيقه فسألها :مالك ..
قالتله : من ساعت ما جينا و انا كأنى مش موجوده و عمال تتكلم فالشغل انا كنت فاكره اننا هنتبسط
قالها : خلاص متزعليش انا سبتهم و جيت معاكى اهو
قالتله : لا منتا هترجعلهم تانى رووحنى احسن
قالها : بطلى بواخه لو مشيت صاحب الشركه هيضايق منى و بعدين فى احسن من كده جو حلو و موسيقى و اشجار و بنت زى القمر ايه الى يخلينى امشي ؟
حط ايده على وسطها و هم ماشيين ببطىء حوالين البيت بعيد عن الناس
قالتله بدلع : بس انا برضه زعلانه
قالها : منا عارف ازاى هصالحك
شدها من ايدها ورا شجره كبير و مكنش في حواليهم اى حد ، قرب منها و ابتدى يبوس فشفايفها و لافف ايده حوالين وسطها و ايده التانيه ماسك طيزها بيدعكها جامد
قالتله غاده وهى مغمضه عنيها و دايبه بين ايديه - ادم .. ممكن حد يشوفنا
تجاهل ادم كلمها و فضل يبوس في شفايفها و رقبتها و ايديه بتدعك فطيزها و هى كانت بتقربه عليها اكتر و بتدعك زبه من فوق البنطلون .. و فجأه فتحت عنيها شافت واحده واقفه ، فبعدت ادم عنها عشان ينتبه ان فى حد وراهم ، أدور و لقاها نسمه ، كانت واقفه مذهوله و واضح عليها الانزعاج و الغضب و الارتباك ، ارتبك ادم هو كمان و حاول يتمالك نفسه و بتصرف بهدوء و قالها و هو بيعدل بدلته و شعره و بيحاول يبتسم : نسمه ! ازييك ؟ بتعملى ايه هنا ؟
ردت نسمه و هم بتبص على غاده من فوقها لتحتها : انا .. كنت بدور على التواليت بس مش عارفه مكانه .. ازيك انت يا ادم ؟ مش تعرفنى
ادم : دى غاده صحبتى ، غاده دى نسمه مرات رامى زميلى فالشركه
اضيقت نسمه من طريقته فتعريفه ليها على انها مجرد زوجه زميله ، سألت نفسها هل هى فعلا دلوقتى بنسباله مجرد زوجه واحد زميله ؟؟ هل مبقاش حاسس بأى حاجه ناحيتها ؟ لسه بيحبها و لو شويه ضغيره ؟ ولا بيكرها ؟ ولا متفرقش معاه ولا بيفكر فيها ؟؟ من وقت ما نسمه اتجوزت و هى عمرها ما حست بالامان و لا السعاده الى كانت بتحسهم مع ادم ، اكتشفت ان رامى اقل رجوله بكتير من ادم ، معتمد على فلوس والده ، معندوش طموح ولا هدف ، كانت بتشتاق لحضنه و حنانه واحساسها معاه بالامان و خوفه عليها و حبه ليها رغم طلبتها الكتير و عدم مراعتها لظروفه و امكانياته لكن كان بيبذل طاقته في اسعادها و رضاها لدرجه انها لما سابته كانت واثقه ان عمره ما هيقدر يحب بعدها ، و ده كان مديها شويه احساس بالامان ان لو حبت تسيب جوزها و ترجعله هيكون موجود و مستنيها ، لكن المشهد الى شافته ليه هو و غاده شوشلها كل افكرها خلاها تحس ان ادم خلاص ضاع منها للأبد ....
مدت غاده ايديها لنسمه و هى لسه حاسه بالارتباك و الخجل منها عشان الوضع الى شافتهم فيه قالتلها : اهلا مدام نسمه
تجاهلت نسمه ايد غاده و قالتلها ببرود و هى بتبص في اتجاه تانى : اهلا بيكى ..ادم ممكن تيجى تورينى فين التواليت انت اكيد جيت هنا قبل كده
ادم : اه اكيد اتفضلى .. غاده انتى كنتى عطشانه هاتيلنا حاجه نشربها على ما اورى مدام نسمه مكان التواليت و اجى
غاده : اوكى بس متتأخرش بليز
مشيت غاده ناحيت البوفيه و مشي ادم و نسمه فالاتجاه التانى ، نسمه كانت مشيه ببطء على امل يفتح معاها ادم اى حديث و كل شويه تتعمد ايديها تلمس ايده او شعرها يطير ناحيه وشه و برضه محستش بأى اهتمام فقررت تبدأ هى بالكلام
قالتله : غاده دى بقى تبقى حبيبتك الجديده ؟
جاوبها ادم و هو لسه باصص قدامه متظاهر بعدم الاهتمام : تقدرى تقولى كده
نسمه : و من امتى ؟؟
ادم : من فتره
نسمه : يعنى بتحبها ؟؟ هتتجوزها ؟؟
جاوبها ادم فلهجه حاده : نسمه انا مش فاهم فعلا ايه لزمه كل الاسئله دى ، انا مش عاوز ابقى قليل الزوق بس مظنش الموضوع يخصك
نسمه : للدرجادى انا بقي مليش اى اهميه عندك
ضحك ادم ضحكه سخريه : اهميه ! هو المفروض ان بيقى ليكى اهميه عندى ؟؟
وقفت نسمه و مسكت ايديه و بصت فعينه و قالتله بنبره استعطاف : انت لسه زعلان منى يا ادم ؟
ضحك ادم تانى و سحب ايده و بصلها بأستغراب : ده سؤال غريب اوى بصراحه ، عموما لا ، انا مش زعلان ، ولا كنت اتمنى انك تفضلى معايا و انتى بتحبى واحد تانى ، مكنتش هبقى مبسوط و انتى عايشه مش سعيده معايا
نسمه : بس يا ادم انا اختيارى مالوش علاقه بالحب انا طول عمرى ب.....
قاطعها ادم : خلاص يا نسمه مالوش لزمه الكلام ده انتى مش محتاجه تبرريلى حاجه انا مبسوط بحياتى و انتى مبسوطه بحياتك دلوقتى ياريت نقفل الموضوع ده انا معايا ضيفه و انتى لو جوزك شافنا ممكن يعملك مشكله ملهاش لزوم
نسمه : رامى انا اصلا مش فباله من ساعت ما جينا و هو قاعد مع زمايله و حتى قالى بعد الحفله اروح عند ماما عشان هو خارج معاهم و هيبات بره و ضيفتك ممكن تقولها ترووح ، هتستخسر فيا نعد نتكلم معا بعض شويه ؟
ادم : انا ماليش علاقه بمشاكلك مع جوزك و انا مقدرش اسيبها تروح لوحدها عشان اعد معاكى .. بعد اذنك عشان زمنها زعلت انى سايبها لوحدها
مشي ادم من قدامها و رجع لغاده و كان حاسس بزهق و ضيق و طلب منها يمشوا ، طول الطريق فالسياره متكلمش خالص و لما سألته ليه اتحجج انه مضايق ان مرات زميله شافتهم و ممكن يحصله مشاكل فى الشغل ، لكن الحقيقه ان رؤيته لنسمه اثرت فيه و فمشاعره ، فتحت الجرح الى كان بيحاول ينساه ، و حركت فيه مشاعر كان بطل يحسها من ساعت ما افترقوا ، و الى ضايقه اكتر انه عرف انها مش سعيده فحياتها ، استغرب لييه بعد كل الى عملته لسه بيهمه زعلها او فرحها ؟ ليه لما لمست ايديه حس ان نفسه يضمها على صدره و ينسي كل حاجه عملتها معاه؟ حس ان رؤيته ليها جددت كل جراحه و مش عارف هيحتاج اد ايه عشان يحاول يقفل الجراح دى تانى ....
وصل ادم غاده لبيتها و رجع بيته و استلقى على الكنبه و حاول ينام و يتخلص من كل الافكار و المواقف الى حصلت الليله، قطع محاولاته فالنوم جرس الباب ، استغرب لان الوقت كان متأخر و هو عايش لوحده نادرا لما حد بيزوره ، راح فتح الباب و لقى نسمه، كانت لسه بفستان الحفله و سانده راسها على الحيطه و بصيتله و ابتسمت
ادم : نسمه انتى ايه جابك هنا
دخلت نسمه من غير ما يدعوها و اتكعبلت فعتبه الباب فسندها ، تجاهلت سؤاله و قالتله : وحشتنى اوى يا حبيبي
ادم : انتى سكرانه ؟؟ انتى ازاى سوقتى و انتى فالحاله دى ؟؟ ازاى جوزك سابك تسوقى كده ؟؟ و .....
حطت نسمها شفايفها على شفايفه عشان تنهى اسألته و فضلت تبوس فيهم ، ادم كان مش لابس غير البنطون حاسس بصدرها لامس صدره و شامم عطرها الجميل ، افكاره و مشاعره كانت مشوشه للحظه بفكر انه مينفعش يضعف و المفروض يوقفها قبل ما يغلطوا و لحظه تانيه يفكر يستسلم للسعاده المؤقته الى حاسسها معاها ، بس تمالك نفسك و مسك دراعها و بعدها عنه بلطف
- نسمه .. انا مش عاوز اعمل حاجه غلط تانى اندم عليها لو انا غالى عندك ابعدى عنى انا لما صدقت افوق من الى عملتيه فيا
قربت منه تانى و هى بتحاول تستغل تأثيرها عليه و اتكلمت معاه بصوت ضعيف و وشها قدام وشه
-انا مش قادره استحمل انك تصدنى كده بلييز يا ادم خلينى احس انك لسه بتحبنى ، خلينى انسي انى شوفت فحضنك واحده تانيه
- انا كل يوم بنام و انا بفكر انك فحضن واحد تانى كل يوم بفكر انك ....
حطط نسمه صوابعها براحه على شفايفه و كملت كلمها برقه و نعومه اكتر و هى بتحرك طرف اصبعها على شفايفه و عنيها مدمعه
- احضنى يا ادم حضنك وحشنى ، سبنى ادوق طعم شفايفك الى بحلم بيها كل يوم متعذبنيش اكتر من كده
ماقدرش يقاوم ادم دموعها اخدها فحضنه بقوه و قرب من شايفها و باسها و فضل يمص فشايفها و ايده بتتحرك على ضهرها و التانيه بتحسس على شعرها ..
نسمه : قولى يا ادم انك بتحبنى و مش هتكون لحد غيرى
همسلها ادم بنبره واطيه فيها رقه و عذاب : انا بعشقك و هفضل ملكك طول عمرى
حرك كلام ادم مشاعر نسمه و شهوتها اكتر زقته ناحيه الحيطة ، و فضلت تبوسه بقوه و تمص شفايفه و تعضها و ايديها بتتحرك على جسمه القوى المشدود الدافيء و ايده بتتحرك على جسمها الى كان على طول بيفكر فيه ، لف ايده عند ضهرها و فتحلها سوستت الفستان و هو بيبوس رقبتها و دخل ايده عشان يلمس ضهرها و نزل بأيده عند طيزها مسكها و قربها منها ناحيته اكتر و هو لسه بيبوس رفبتها و يلحسها و بيحرك ايده التانيه مره عند وسطها و مره يلمس بزازها من فوق الفستان و يدعك فيهم براحه ..
بدأت نسمه تطلع اهات استمتاع و ضحك رقيق عشان لمساته بتزغزغها و تخليها تدوب اكتر و كان ضحكها كمان بسبب فرحتها انها اسبتت لنفسها ان ادم لسه ملكها و ضعيف قصدها و ميقدرش يقاومها ولا يقاوم حبه ليها حتى لو كان على حساب عذابه .. اثارتها الافكار دى اكتر و حست بمشاعر غريبه زودت شهوتها .. دايما كان رؤيتها ليه بيتعذب عشانها او بسببها ، شىء بيثرها و يخليها تحس بالسعاده ، دايما كانت بتحب تتقل عليه عشان تعذبه و تحس بقيمتها عنده ..
مدت ايديها و فتحت البنطلون و دخلت ايديها و مسكت زبه و فضلت تحسس عليه و تدعك فيه , و نزللها ادم حملات الفستان و مسك طرفه و نزله براحه لتحت ، و هو بيبوس كل حته يعريها ، صدرها و بطنها و كسها و فخدها و رجليها ، و خلع ملابسها الداخليه بنفس الطريفه و بعدين نيمها على الكنبه و طلع فوقيها و خلا زبه على كسها بعد ما قلع ملابسه و قرب شفايفه من بزازها و فضل يبوس فيهم ببطء و يلحسهم و يحرك لسانه حولين حلمتها و يمص حلمتها و يشدها براحه ، و هى في قمه الاثاره ، اهاتها عاليه و بتحرك جسمها تحتيه و بتحك كسها فزبه و بتخربش ضهره بضوفرها و جسمها بيتلوى ..
بدأ ادم يدخل زبه فكسها الغرقان و هى تتأوه اعلى عشان زبه كبير مقارنه بحجم زب جوزها
- اااااااممممم حبيبي دخله كمان عاوزاه اوى
دخل ادم زبه فكسها للاخر و بدأ ينيكها و هو بيدعك فبزازها و بيبوس فرقبتها و هى بتقول اهات و تضمه عليها و تغرس ضوافرها في جسمه و تعض على شفايفها و تترعش من قوه شهوتها لحد ما نزلوا شهوتهم مع بعض ..
بسها فشفايفها بنعومه و بعدين فرد جسمه جمبها و هو حاسس براحه و سعاده ، نامت نسمه فحضنه و حطت راسها على صدره عشان تسمع ضربات قلبه السريعه، قالتله و هى بتلعب فشعر صدره بدلع
- بعد يومين رامى مسافر تبع الشغل ممكن اجى تانى؟؟؟
بصلها ادم و سكت شويه يفكر المفروض يقول ايه .. يكمل ولا يبطل ؟ و ايه اخرت العلاقه دى ؟ هيتحمل ازاى بعد ما كانت زمان بتاعته هو بس انه يبقى دلوقتى عاشقها؟ حس انه رمي نفسه فدوامه حبها مره تانيه و مش هيعرف يطلع منها .. و حس بألم لما فكر انها بعد ساعات هترجع لحضن جوزها .. بس كان عارف ان مش هيقدر يتحمل فراقها تانى .. بطل تفكير و مسك ايديها و قربها ناحيه شفايفه و باسها بحنان و قالها :
- الى يريحك يا حبيبتى ، تعالى وقت منتى عاوزه

زوجتي الجميلة وخيران لا ثالث لهم

تعرفت على زوجتي الجميلة بالصدفة المهم كثرة الاتصالات بيننا حتي عملت منها بان هناك شخص يهددها لانها كانت تعرفه مسبقا المهم وعند الاتصال على هذا الشخص من قبلي علمت بانه كان يعرفها وبانها شرموطته وهوا لها الحق فيها كما ان لي الحق فيها الان المهم دخلت معه بشد تارة وبرخي مني بتارة عموما ابلغني بانها ناكها من طيزها الجميلة واستمتع فيها وكانه يلمح لي بانها شرموطة طلعت ام نزلت فلما لا تستمتع فيها الاثنين ولكنني رفضت لانني بصراحة لم اكن اعلم عن هذا النوع من الجنس ولم اريده بحكم الثقافة فرفضت وابلعته بانه قذر وحيوان وسالته فيما بعد فابلغتني بانها اتناكت مرة واحدة فقط منه من خرقها بعد وضع الكريمات لانها كانت اول مرة تتناك من شخص وابلغتني بانه حاول توسيع فتحتها بتحريك زبه بداخل خرقها وهوا بالكامل بالداخل وخلص شهوته بداخلها بالكامل ليزرع بذالك نزعة شيطانية بداخلها والمهم نسينا الموضوع لكنه ضل بداخلي وبدينا نبداء بمشروع زوجنا وتم العرس الى ان اصاب حياتنا الجنسية شي من الملل فحبيت من باب التغيير ان اتكلم معاها عن الجنس المختلف فابلغتني لما نجلب بنت اخره ليصبح كالفلم السيكس فابلغتها بان ذلك صعب جدا كثقافة ولكن ان نجلب رجل اسهل بكثير ههههههههه فالرجال كالخرفان سهل قيادهم المهم رفضت الفكرة تمام ومع تكرار الطلب وخاصة عندما تكون شهوتنا كبيرة وفي اوجها وفي مرة من المرات اتفقت مع صاحبي بان هناك بنت جميلة تحب النيك الجماعي فانتظر اتصال مني والمهم كالعادة بدينا جلستنا وقمت بتطويل جلستنا حتي ساحت تماما ولما اريد ان تنهي شهوتها لكي لا تقل العزيمة وبعد قليل اتصلت على صاحبي وابلغته بان الفتاة وصلت بيتي وابلغنا بان امامه حوالى ربع ساعة فعدت لزوجتي بغرفة النوم لاني تحججت باني ذاهب للحمام ورجعنا نداعب بعض وابلغتها بانني اريد مجمعتها مع صاحبي فتجاوبت معي وذلك بعد تمهيد طويل وابلغتنا بانها نفسها ذلك حتي دق الجرس فخافت جدا وابلغتني من جاء فقلت لها انه صاحبي لا تخافي وغادرت بسرعة لاني لا اريد انا اتجادل معاها فشهوتي وحلمي قريب من التحقيق وزبي كاد ان ينفجر من شدة الشهووووة العارمة وفعلا فتحت الباب وكان صاحب اطول مني ورايت على وجهه الشهووووة العارمة جدا المهم ادخلته الى الصالون واجلبت له العصير فقال لي اين البنت ؟؟ فقلت له دقيقة هي بغرفة نومي امهد لها المهم ذهبت لزوجتي فلقيتها وكانها بحلم غير مصدقة لما يحدث فابلغتها بان صاحبي بالصالون لما لا تلبس لبس خفيف ونقابله فخافت وقالت لي لا فقل جربي لو ما عجبك قولي لنا خلاص كفاية واخرجي غير مجبرة على اي شي المهم بعد شد واخد وافقت على خوف شديد الدخول بلس محتشم المهم جاءت وجلست بوسطنا فقام صاحبي بالثناء على جمالها وانا اتعدت عنهم وقام بمحاولة بوسها فكانت كالمستحي والمشتهي وبخفة منه وعند عدم انتباهي اخرج ديثها الايمن واخد يمصه فبدات بيدها تمشط على شعره فعلمت بان هذه القحبه بدات بالانسجام المهم اخرج زبه على الفور وحطه بفمها وكان زبه كبير نوعا ما ومشدود جدا المهم انا بدات ادور بالبيت من شدة الشهوة وكانني اتحول من انسان الى حيوان شهوة وكل بعد فترة استرق النظر من باب الصالون لاجد صاحبي يتمادا اكثر بزوجتي من لمس ومصمصة وفي كل مرة ادخل عليهم اجدهم في مرحلة اكثر تقدما حتي وجدتها من دون ملابس وبدا بادخال اصابعه في كسها وهنا شعرت بانها اتمحنت جدا وقالت لها يالله نيكني وفعلا صاحبي ما صدق خبر وادخل زبه في كسها الصغير واشتغل نيك فاخرجت زبي على الفور لامثل احلا فلم بحياتي بطولتي انا وزوجتي وصاحبي المهم بقينا على هذا الوضع حتى انهي صاحبي الموضوع واخرج المني على ظهر زوجتي التي كانت تقوم بحركة الكلب ومسح المني الساخن بكل ضهرها وانا قذفت بفمها حتي اتشرقت من دخول المني المفاجئي والقوى الى داخل بلعومها المهم كانت ليلة جميلة جدا لم ننساها ابدا ...

نيكتها وعمري 15 وعمرها ايضا 15

هاي انا جاكسون من الاسماعيلية عمري 15 مكنتش اعرف اي حاجة عن الجنس بس عرفته من كام سنة المهم

كنا مسافرين لزيارة عمي في العاصمة ولما وصلنا استقبلوا والدي استقبال حار ورحبوا بنا و دخلنا و عدى اول يوم عادي وجه تاني يوم وقررت العائلة الخروج والنزهة فقلت لهم انا منهك واريد البقاء ولكن في الحقيقة انا لا احب الخروج بجماعة كبيرة وهنا قالت بنت عمي وانا ايضا لا اريد الخروج سأذهب لصديقتي فوافق والدها وخرجوا وبعدها بشوية طرق المنزل ففتحت فأذا ببنت عمي تدخل وتغلق الباب وقالت لي صديقتي غير موجودة الان في منزلها فدخلت الى غرفتي وارتحت قليلا و فتحت الTV وفضلت اتفرج على فيلم اجنبي شوية لقيتها وقفت ادام التليفزيون قلت لها حاسبي عايز اتفرج راحت طافياه ونامت جمبي وفضلت تلعب في شعري و تبوسني من خدي انتصب زبي قليلا وراحت نايمة فوقي وباستني من بقي وكل حتة في وشي و بداية الهيجان على وشها زبي انتصب على الاخر وقالت لي ما تحط ايدك عليا والا انت بخيل؟ رحت حاطط ايدي على طيزها وقلعتها البنطلون وكانت لابسة كيلوت احمر وراحت قايمة قالعة البلوزة والسنتيان والكيلوت وبان جسمها الرائع كانت بزازها كبيرة وطيزها حلوة وكسها باين عليه الجمال وجسمها يمتاز بالرشاقة ولأنها جميلة بدأت اهيج انا كمان راحت مقلعاني هدومي وماسكة زبي حطاة في بقها وفضلت تمص بسرعه وبزازها بترقص فوق وتحت وراحت قاعدة علية ومدخلاه في كسها استغربت وقلت لها انتي مفتوحة؟ قالت لي انا فتحت نفسي بخيارة من زمان رحت اطمنت ودخلته للاخر بدأت تئن وتتوجع وانا عمال اهز في كسها وصدرها على صدري وعمالة تمص شفايفي قالت لي طيزي بتاكلني رحت مدخل صباعي في طيزها وعمال ازغزغها وهي عمالة تعض في شفايفها من اللذة والمتعة وبعد كده بدلت الوضع راحت نايمة على ضهرها ونزلت لحست كسها بلساني واطلع وانزل وهي بتئن وتلعب في شعري وتدفعني اكتر عشان ادخل لساني اكتر جوة كسها رحت طالع على بزازها وفضلت امص فيها وهي بتقول انت محترف وسنك صغير رحت مدخل زبي في طيزها ونايم فوقيها راحت مسكاني من ضهري وقالت لي انت ممتع اوي وجسمك حلو وفضلت انيك فيها ربع ساعه لحد ما جتني النشوى وقلت أأأأأأأأأأأأأأه ونزلت لبني في كسها الجميل وفضلت ابوسها من رقبتها وهي مستمتعة ومتلذذة من اللبن والنياكة وقالت لي ما تطلعوش انا لسة ما جبتش نشوتي رحت قلتها طلعي لسانك وما تدخليهوش راحت مطلعاه رحت جاي بكل حنية ورومانسية فضلت امص لسانها براحة وابوسة وعمال اهز براحة في كسها وبعد دقايق راحت جايبة نشوتها وجابتهم وضمتني اكتر لحضنها الدافئ الجميل وحبتني اوي وحبتها وبقينا نمارس الجنس بس كل فترة عشان ظروف البيت وخروجهم وبقائهم وكل يوم اشتهي لجسمها الجذاب الجميل

قصتى مع مدام رشا و شهوتها المتفجرة

انا احمد اعود اليكم بقصة اخرى من الزمن الجميل الزمن الذى كان فية الحب
والرومنسية هما الاساس لاى علاقة بين رجل وامراة ولا يستطيع الرجل ان يجامع امراة الااذا كان فى علاقة عاطفية بينهما وليست مجرد علاقة عابرة تمر مرور الكرام وليست مجردعلاقة سرير وهذا النوع من العلاقات لا يدوم الا فترة قصيرة ويذهب كل انسان الى حال سبيلة وكأن شىء ما لم يكن وتصبح المراة رقم او الرجل رقم فى حياتها بمعنى هذة المراة هى رقم كذا اللى نمت معها ولا يوجد اى علاقة بعد ذلك غير ذكرى للطرفين اذا كانت حلوة اومرة فهذا لا يهم للطرفين انا أعشق المراة التى تكون لها كيان وانسانة وانا الرجل رقم 2 فى حياتها بعد زوجها وعلاقتنا تمدت الى ما لا نهاية حتى لو لم نمارس الجنس وانما نسأل علىبعض ونعرف اخبار بعض وهذا حتى لا نشعر بان الشهوة هى الربط بيننا وانما علاقتنا عبارة عن حب وعشق وليست كاالحيوانات الشهوة هى الاساس
طولت عليكم اسف بس اللى بشوفة من شباب اليوم هو اللى خلانى اكتب تلك المقدمة
بنات اليوم تسال انت ح تدفع كام وهذا الشىء لا يشترى بالمال ومن تبيع نفسها لك اليوم
غدا وكل يوم تبيع نفسها ولا تشعر معها الا بشهوة وقتية وبعد ذلك تصبح ذكرى فى عالم النسيان
قصتى اليوم هى عن انسانة اعزها واحترمها واحترم حياتها فهى زوجة وتعرفت عليها عنطريق واحدة صحبتى وهى استيل وهانم بمعنى الكلمة تتمنى ان تتكلم معها من جمال الوجةوالحديث تعرفت على رشا وهذا ليس اسمها الحقيقى فى منزل صديقتى وجلسنا معا وصديقتى هذةكانت على علاقة سابقة بى وهى التى خطتط لهذا اللقاء لانها تعلم مدى حرمانها من الحبو الجنس فزوجها كان يعمل فى شرم الشيخ ويغيب عنها شهر ويعود 5 ايام فقط وكانت العلاقة الجنسية مذبذبة ولا يشبع رغبتها وهى امراة تعشق الجنس والحب والحرية والخروجوعندما جائت عند صديقتى جاءها تليفون ان زوجها جة غفلة ولازم تنزل فنزلت معها كى اوصلها الى البيت وهى من سكان الجيزة وكانت صديقتها فى م.نصر وأخذت تاكسى ووصلتهاالى بيت امها ورجعت على بيتى بعد ان دار بيننا حديث جميل بما معناة انها استراحت لى وتريد ان ترانى مرة اخرى وهى كان عمرها حوالى 35سنة وجسمها متناسق جدا وشعرها
كارى اصفر وبعد حوالى 10 ايام كنت اشتغلت فى محل فى روكسى واخذت رقم التليفون من صديقتها واتصلت وقالت انها سوف تاتى لتبارك لى وبعد كام يوم
اتصلت واخذت العنوان واسم المحل وكان المحل باحد السناتر وجوة شوية انتظرتها على بابالسنتر حتى اتت وكل من شاهدة معى اخذ ينظر الى جمالها وجسمها المتناسق ودخلنا المحل وتكلمنا مع بعض فترة طويلة وعرفت كل ظروفها الزوجية وعرفتها انى لن اطلب منها اننمارس الجنس الا اذا انتى طلبتى منى ذلك ولو ما طلبتيش ستستمر العلاقة بيننا الى ما لا نهايةواستمرت العلاقة بيننا مدة حوالى 6شهور وفى يوم من الايام كانت عندى بالسنتر وطلبتمنها ان تشترى قميصين نوم وعرفتها الالوان اللى بحبها والاستيل فذهبت اشترتهم وجائتتريهم لى رفضت وقلت لها مش ح اشوفهم الا عليكى لما تتطلبى ان نمارس الجنس سويافقالت هو انت مش عايز تمارس معى فقلت لها ان اريد ان امارس الان بس لما تشعرى انكمحتاجة الجنس منى اطلبية فاوافقت ومشيت واتصلت بى ليلا وقالت انا عايزاك بكرة ضرورى نتقابل فتقابلنا وقالت لى انا عايزاك عندى بكرة انا ح اروح شقتى وح انام هناك وح اكون لوحدى
وانا ح اخد القميصين معى فقلت لها انتى نويتى تنامى معى فقالت اة انا عايزاك لى غدا ....
وصحيت من نومى الساعة 10صباحا واخذت دش ونزلت على المحل والساعة 2 اتصلت
رشابى وقالت امتى ح تيجى عندى فقلتلها انا جاهز من الان فقالت لا الساعة 6 تكون عندى واتفقنا على مكان نلتقى فية وذهبت بعد ان اعدت العدة الازمة لهذا اليوم وتقابلنا وجلسنافى مكان لمدة ساعة وسالتها انتى عايزة حاجة معينة النهاردة فقالت اريد ان أشرب بيرةممكن فقلت ممكن وذهبت الى احد المحلات واشتريت زجاجات بيرة وعشاء وذهبناالى العمارة اللى ساكنة فيها واخذت البيرة وسبقتنى بعد ان وصفت لى الدور الكام ورقمالشقة وطلعت ورها بعد حوالى 5 دقائقوفتحت لى باب الشقة وخذتنى فى حضنها وقالت لى انا حاسة انك زوجى اللى اتحرمت منة
فترة واتيت بعد شوق ودخلنا الشقة وكانت جميلة تدل على زوق صحبتها فى النظام و
توزيع الموبليا واستاذنت ان تغير ملابسها وتضع مكياجها وعلى ان احضر القاعدة وان
الحاجة اللى جبنها فى المطبخ وعندك ثلج فى الثلاجة وجبت البيرة وكوبين وثلج وتفاح للمزةوقطعت التفاح وندهت عليها فقالت امامى 10 دقائق واخرجلك ممكن تشرب بيرة عقبال مااجيلك وفتحت زجاجة وشربت وخرجت على فى ابهى صورة ممكن ان تجد المراة عليهاالقميص لونة اسودفى احمر وبيبى دول اى قصير يدوب يستر الاندر ومكياج جميل متناسقالالوان مع القميص واول مانظرت اليها احمر وجههامن الخجل فقمت مسكت يدها واخذتها اجلستها على الكنبة بجوارى وفتحت لها زجاجة بيرة واشعلت لها سيجارة وقلت لها لمايروح الخجل ابقى قولى فقالت لى انت عارف انك تانى واحد البس امامة عريان كدة انت مصدقنى فقلتلها اة انا مصدقك ودة بان عليكى من اول ما خرجتى وتاخيرك عليا كانتفكير منك تخرجى كدة ولا لاء فقالت اة عرفت اذاى فقلتلها من عشرتى لكى ومعرفتى بحريم عرفتهم منهم من كانت لا تفرق معها اعرف انى مش الوحيد اللى عملت معاة كدةومنهم من عملت مثلك واحمر وجهها انتى عارفا انا اية اللى خالانى مش مستعجل على انى امارس الجنس معاكى طوال هذة الفترة الماضية هو دة اننا نكون اخذنا على بعضبما فية الكفاية واعتبرها فترة خطوبة فضحكت وقالت يعنى الخطوبة انتهت فقلت لها النهاردةليلة دوخلتك ياعروسة وانا ح احول امتعك بما استطيع من خبرة ولكن لا تقولى على شىء لاء فقالت لى اليوم انا ملك يدك وكنا شربنا كل واحد 3زجاجة بيرة وفتحت التلفزيون وكانت
الاغانى شغالة وكانت اغنية شعبية راقصة فرقصت لى واخذت تتمايل وارتمت فى
حضنى ولااول مرة تلمس شفايفى شفايفها واخذت منها اول قبلة بشغف وحب وما صدقتانى مسكت شفايفها وهات يابوس فا انا اعشق التقبيل واخذت اداعب لسانها فى لسانى وارتوىمن مسك الشفايف ونزلت يدى لتمسك صدرها الشمال واصابعى تفرق فى حلمتها حتى نفرتونزلت بلسانى على رقبتها وحلمت اذنها ورجعت الى شفايفها تانى وما زالت يدى علىصدرها تفرك فى حلمتها فامسكت هى يدى وقربتها من كسها ويا روعة ما احسست لقدكان بظرها واقفا ففركتة بيدى ونزلت بلسانى على صدرها واخذت ارضع منة مثل البيبىالصغير اللى ماصدق لقا صدروايدى على بظرها تداعبة وادخلت صباعى داخل كسها فلماجد اى صعوبة لقد كان غارقا فى عسل  شهوتها   وبمجردنزولى بلسانى الى بطنها واول ما لسانى لمس كسها ارتعشت مع اها مكتومة فعرفت انها اتتها اول رعشة فطلبت منها ان ندخلالى غرفت النوم وحملتها بين يدى ودخلنا الغرفة ووضعتها على السرير بمنتهى الحنية وخرجت وجبت زجاجة بيرة ودخلت وقلعت هدومى كلها وكانت غرفت النومجميلة جدا وكان بها اضاة حمراء من جميع اركان الغرفة موجها الى السرير وجلستبجوارها على السرير وهى لما تتحرك من مكانها ونائمة على ظهرها ومغمضة عنيهافملت عليها اخذت قبلة جميلة ووضعت يدى على كسها الجميل اللى كان ولا كس عروسةفى ليلة دوخلتها ومفهوش ولا شعريا ونزلت الى كسها واخذت الحس منة وفتحت زجاجةالبيرة وحطيت شوية على بطنها حتى نزلو على كسها واخذت الحس واشرب منة حتىاتتها رعشتها الثانية مع اها اعلى وفضلت الحس وهى تتاوة وتان وتتحرك معى صعوداوهبوطا حتى يدخل لسانى داخل كسها ويخرج وهى تقول اةاةاهم اح حيجو حتخدهم فى فمكوانا اقول هاتى انا عطشان من كسك واتها رعشتها الثالثة وهى كانت محرومة وبتعوض معىوبعض ذلك طلبت ان تمص زبرى فقولت لها على وضع 69 وما كنتش تعرفة فوصفت لهافقالت اة انا شوفتة فى افلام سكس كتيربس ما كنتش اعرف اسمة ونمت على ظهرى ونامت
هى على واخذت زبرى فى فمها وهات يالحس وانا اعض فى بظرها بحنيا وهى تتاوة بىاهات غير منتظمة وانا الحس والحس حتى اتتها رعشتها مرة اخرى فقالت انا مش قدرةممكن تحطة بقى فقلتلها استنى شوية فقمت وجبت الواقىوبلبسة زعلت قوى وقالت هو انا مش نظيفة عشان تحط واقى فقلت لها لو مش نظيفة ما كنتش لحست
كسك وكمان شوية ح اشيل الواقى اوكى فاوفقت واشعلتسيجارة ونمت على ظهرى وطلبت منها ان تجلس على زبى فجلست واول ما دخل عشانكسها ضيق وجعها وشعرت انها تالمت ولكن سرعان ما بدات بالطلوع والنزول على زبرىواسمعتنى احلى اهات اة اةةةةةةةةةةةةةةةاةةةةةةةةااححححححححححح بيوجع وانا اقول لها وجع اية
تقول وجع لذيذ بحبكتوجعنى اوى ح توجعنى اقوللها اة خدى كسك حلو قوى وهى تقول انت اللى زبرك مهيجنى قوى نكنى كمان انا بحب النيك معاك قوى واتها رعشتها مرتين فى هذا الوضعواطفات السيجارة واخذت وضع الفرنساوى وانا واقف على طرف السرير واخذت ترجع حتىادخلت زوبرى بكسها براحة وهى تقولى بيوجع براحة حتى ادخلتة كلة وهى تقول اةةةةةةةةةبراحة اةةةةةةةةةةةةةةةاحححححححححححححح دخلة كلة حجيب يلا هات معايا فعرفتها
انى لسة مش ح اجيب دلوقتى وخرجتة وشلت الواقى منة وادخلتة تانى وعندها شهقت وقالتشايف الفرق حاسس فقلت لها اة طبعا انتى حاسة فقالت حلو قوى دخلة كمان انا عايزاك تفشخنىمن النيك وما تزهقش منى انا عايزة افضل كدة ارمى شهوة وراء شهوة انا عايزة ارمى كتيرحاسس بشهوتى فقلت لها اة حلوة قوى فى كل رعشة انا بحس بيها بكون سعيد انى وصلتكلكدة انا عايز افضل انيك فيكى للصبح فقالت بس دة ممكن لغاية بكرة بلليل بس انت سد عليافقلت لها انا عادى ممكن افضل كدة انا بحب النيك قوى فقالت وانا كمان بعشق النيك معاككان نفس زوجى يبقى كدة نكنى نكنى قوى ومهما صوت ما تسالش فيا انا خلاص مش قدرةبس مش ح اسيبك غيرلما تجيب لبنك عليا ونيمتها على جنبها وخذتها بين رجلى ودخلت زوبرىفى كسها وهات يا نيك اةاح واوف وبعدين اجلستها على الكومدينو ورفعت رجلها علىكتفى وادخلتة كلة فى كسها اللى احمر قوى من النيك وهى توحوح وتهاهمن النيك واتتها شهوتها كتير
ونزلتها على السرير ونيمتها على ظهرها ورفعت رجلها وادخلت زوبرى وهات يانيك وهى خلاص راحت فى دنيا غير الدنيا وخذت ابوس فيها حتى قربت على القذف وسالتها اجيب فين فقالت على بطنى وصدرى فاارتعشت واخرجتة ورميت وكانت مفاجاة لها انة وصل الى وجهة وشعرها فقالت افتح هذا الدرج حتلاقى فوطة هاتها فاعطيتها الفوطة فا اخذت تمسح لبنى منعليها واخذتها فى حضنى

انا وشيرين جارتى وحماتها

هاى انتم تعرفونى انا مصطفى 17 سنة
المهم كنت فى البيت مع أهلى يوم الجمعه
وانا طالع من شقتنا فاذا بشيرين جارتنا اللى فى وش باب بيتنا بتقلى ازيك يا درش وانا هجت عليها من لبسها وكانت لابسه قميص نوم اسود وجسمها كلو باين قالتلى ممكن تتفضل عندى تساعدنى اشيل شوية حاجات قلتلها تحت أمرك
وشيرين دى كنت بهيج عليها بدرجة كبيرة
لدرجة انى فى مرة فتحت شباك المطبخ وكان مطبخها قصاد مطبخنا وفضلت اتفرج عليها وانزل لبنى
ودايما انا ببصلها بصة الشهوه على طول
المهم دخلت وراها وكانت عندها 33 سنة وطيزها كبيرة وبيضة قشطة وعسولة وجسمها طرى
بزازها كبيرة شوية جسمها فاجر زى نجوم السكس
المهم دخلنا قالتلى اتفضلت اقعد قعدت فى الصالون
قالتلى تشرب حاجة قلتلها شكرا راحت مقربة منى وحطط ايدها على خدى قالتلى لا يا حبيبى لازم تشرب حاجة
قلتلها حاضر ممكن عصير قالتلى حاضر استنانى
بعد شوية جابت العصير وجات قعدت جانبى ولزقت جسمها فى جسمى
قالتلى اشرب العصير مسكت الكوباية وشربت شوية لحد نصها
قلتلها فين ابنك محمد وانكل سمير فين (سمير جوز شيرين)
قالتلى سافرو البلد يقعدو فى الارياف شوية وهايرجعو بعد اسبوعين ولا حاجة
قلتلها طب وتيته كريمة فين قالتلى نايمة جوه
كريمة كان جسما جامد وكنت بهيج عليها هيا كمان
عندها 60 سنة بس ايه محافظة على جمالها طياز كبيرة وبزاز كبيرة متحرره بتتتهز على طول
وقمحية وجميلة فرس رهوان
قلتلها حضرتك عايزانى اساعدك فى ايه
قالتلى تعالى معايا
قامت وراحت موقعه الكوبايات على الأرض وراحت موطية عشان تشيلها وراشقة طيزها فى وشى
وفضلت شوية وانا مستمتع بريحة طيزها
دخلت وراها اوضة نومها باين
قالتلى اقعد على السرير كدة وراحت قايلالى هانشيل الترابيذة دى ونحطها فى الركن ده قلتلها ماشى شلنا قصاد بعض الترابيذة وحطيناها فى المكان اللى قالت عليه
قالتلى ممكن تشيل الكرتونة دى قلتلها حاضر شيلتها قلتلها احطها فين قالتلى حطها جنب الترابيذة
قالتلى ايه يا حبيبى تعبت ولا ايه قلتلها لا ولا حاجة تعبك راحة قالتلى تسلم يا حبيبى
قلتلها شكرا يا طنط
قالتلى بقلك ايه . ايه رأيك فى القميص ده !!
ماردتش راحت قايلالى بكلمك ايه رأيك فى القميص ده قلتلها جميل اوى عليكى
قالتلى تعالى اما اقلك يا واد
رحتلها راحت قايلالى هوا انتا مالاكش تجارب جنسية مع بنات خالص يا بكاش
قلتلها لأ قالتلى يا راجل قلتلها لا قالتلى امال ازاى انتا كبيرت كدة ومالاكش تجارب
قلتلها انا بشبع رغبتى الجنسية بالفرجة على افلام السكس وممارسة العادة السريرة
قالتلى ممارسة العادى فى المطبخ وانتا بتتفرج عليا
سكت وماردتش
قالتلى ماتخافشى انا كنت حاسه انك بتعمل كدة عينك كانت هاتفلق جسمى
قلتلها انتى حلوة اوى وجامدة اوى يا طنط
قالتلى انتا خليت فيها طنط قلى يا شوشو
رحت ماسكها من ضهرها وفضلت اسيحها من ضهرها
وهيا تدوب وانا بوستها من شفايفها وفضلت امصص شفايفها وابوسها من رقبتها والحس لسانها
وهيا كما تدوب معايا
وبعدين قلعتها القميص وبقت ملط ومسكت بزازها اقفشهم وابوس فيهم
وارضع منها جامد واعضعض فى حلماتها جامد وهيا تتاوه
وبعدين راحت مقلعانى هدومى ومسكت زبى تتف عليه وتدعكه بايدها جامد
وفضلت تلحس راس زبى وتمص زبى وبعدين راحت مصه زبى جامد وانا اتاوه وهيا تتاوه وتشخر
وبعديت رحت منيمها على السرير ومسكت رجليها الحسها واشمها وامصمص فى صوابعها
ورحت نازل على كسها فضلت الحس فى كسها جامد وانيكها بلسانى وابعبصها فى خرم طيزها
وبعدين رحت نايم وراها ورافع رجليها ومدخل زبى فى كسها جامد وفضلت ادخلو براحة شوية وشوية جامد
وبعدين رحت مخليها فى الوضع الفرنسى ومدخل زبى جامد فى كسها وبعدين رحت منيمها على ظهرها على السرير ورافع رجليها لفوق ودخلت زبى جامد فى كسها وهيا تصرخ وتتاوه لحد اما حسيت انى هانزل قالتلى نزل على بزازى ورحت مطلع زبى ونزلت لبنى على بزازها
وفضلت تدعك بزازها بلبنى وتلحس لبنى من على بزازها ومسكت زبى تمصو وتنضفو ورحت مدخل زبى تانى فى كسها لحد اما نزلت مرة كمان وقالتلى يلا نستحمى دخلنا استحمينا وطلعنا لاقينا كريمة قصادنا
بتقول لشيرين جرا ايه يالبوة ماسبتيش حد عايزة تتناكى كدة قالتلى ماهوا انتى كمان يا متناكى شرقانة وعايزة تتناكى أًصلا وخايفة جه اللى يشبعنا يا شرموطة اهو
مصطفى عسل وزبو جامد وايه يكيفك ياشرموطة قالتلها هاتيهولى اوضتى
شيرين قالتلى روح معاها
رحت مع كريمة اوضتها قالتلى جرا ايه ياخول ادام انتا بتنيك مش تيجى تكيفنى الأول قلتلها انتى قلتيلى وانا رفضت قالتلى انا زمان وانا محرومة وبقضى متعتى مع اللبوة اللى بره
ضحكت قالتلى ياا كسمك مش عاجبك جسمى وشيرين عاجباك قلتلها انا بحب النسوان الكبيرة وانا ماشى فى السوق كذا مرة بعبصتك يا كوكى قالتلى انا بتبعبص كتير
قلتلها انا بروح السوق عشان ابعبص اللبوات اللى زيك
قالتلى ماشى ياخول الشرموطة شيرين بتقول انك جامد
قلتلها هاتجربى وتحكمى قاتلى زبك كبير وانا كنت قالع ملط اصلا وهيا لابسه روب وتحتو قميص
قلتلها هاتورينى جسمك اللى ببعبصو ده
راحت قالعه الروب ورحت ماسكها بوس فى بقها وانا بقفش بزازها وهيا ماسكة زبى بتدعك فيه
وانا عمال ابوسها وهيا تبوسنى
وبعدين رحت نازل امص فى بزازها وهيا راحت نازلة ماصو زبى بعد كدة ولحس كسها ونكتها نيك فشخ
ونزلت فى بقها وبلعت لبنى وندهت لشيرين ونكتهم هما الاتنين تانى ودخلت استحميت وخرجت برة وخد رقمهم وبقيت اتصل بيهم وانيكهم فى التليفون ولما مايكونش فى حد عندهم اخش انيكهم وأطلع
وانتهت القصة