استغويت ابن الحارس لاشبع رغبتي في النيك

عمري سبعة عشر عاما ولم يستمر زواجي أكثر من شهر وبعد طلاقي من زوجي أدمنت أفلام الجنس كنت آخذها من زميلاتى فى الجامعة حتى حفظتها كلها وأصبحت خبيرة بكل الطرق والحركات الجنسية ولكن ينقصني التطبيق وكنت قد وصلت مرحلة لا أستطيع معها الصبر من الشهوه وكنت أطفئها بالعادة السرية ,
وعند سفرنا للإجازة كان عمري تسعة عشر عاما وبعد تجول وتسوق إستمر إسبوعاً أنا وعائلتي قام والدي بإستئجار بستان كبير لنقضي بقية الإجازة فيه وكان في زاوية من هذا البستان غرفة للحارس وكنا كل وجبة طعام نرسل له أخوتي الصغار بالأكل وكنت ألمحه عندما يقوم أحيانا بالتجول حول البستان كان شاباً وسيما ذو جسم رائع ,,

وكنت أحدث نفسي لماذا لا أذهب إليه لأستمتع به إنه لن يعرف أحد بهذا فكنت مترددة فانتظرت حتى آخر يوم لنا فى البستان لأنفذ ما يدور فى رأسي وفعلا عندما نام أهلي ذهبت لغرفة الحارس وطرقت بابه وعندما فتح لى إستغرب مجيئي إليه وأنا كذلك لم أستطع الكلام ولكني تداركت الأمر لأطلب منه أواني الأكل التى عنده فقال لي أدخلي وكأنه أحس بسبب قدومي إليه فجلست على طرف السرير لأن غرفته صغيرة وليس عنده مايجلس عليه فسألته عن إسمه فقال مازن وبدء يحدثني عن نفسه وأن عمره أربع وعشرون سنه وهو يدرس فى السنه الأخيرة من الجامعة ويأتي في الصيف ليحل محل والده الذي يخدم في هذا البستان ,,

وبعد تعارفنا أخذ يسهل لي المهمة التي أتيت من أجلها فأخذ يثني على جمالي وعلى حسن جسمي وهو جالس بجانبي ويده على فخذي ثم أخذ بتقبيلي في فمي حتى إنتعش جسمي وزالت عني الرهبة ثم بدء فى خلع ملابسه كلها وأمرني أن أخلع ملابسي أو هو يقوم بذلك ولكنه لم ينتظر الإجابه فقام وخلع ملابسي كلها ما عادا الكلوت ثم أنامني على ظهري وقام فوق صدري وقرب زبه ناحية فمي وكانت أول مرة في حياتي أشاهد فيها الزب على الطبيعة ,,
لم أشاهد الزب إلا فى أفلام الجنس لقد كان زوجي ينيكني في غرفه أشبه ماتكون مظلمة لم أرى زبه أبدا .

فقال لي مازن هل تعرفين أن تمصي ,,, ولكنى لم أجبه بل بدئت المص فورا كان أملي منذ وقت طويل هذا الزب أريد أن أذوق طعمه أريد أن أجرب كل مارأيته فى أفلام الجنس .

لقد إندهش مازن من إجادتي للمص فسحب زبه من فمي وسألنى كيف تعلمت المص فأخبرته بتعلمي من الأفلام وأن أول زب أمصه هو زبه فقال لي لاعليكِ سوف أجعلك أسعد فتاة هذه الليلة هيا بنا نكمل مشوارنا ثم أعاد لي زبه ألحسه تارة وتارة أمصه كان طعمه غريبا على بعض الشئ ولكنه مميز,,,

ثم أخرج زبه من فمي وقرب خصيتيه من فمي فعلمت أنه يريد أن أمصهما فبدئت بلحسهما ثم أدخلت واحده في فمي أمصها وأشدها إلى الخارج,,, وهو يثني على طريقتي فى المص ويصفني بالمحترفة ,,فأخرجت خصيته من فمي وبدئت بالثانيه أعمل بها مثل عملي بالأولى ثم أدخلت خصيتيه كلهما في فمي أمصهما حتى قال لي يكفي هذا ,, قومي من على السرير وطلب مني أن أمص له وهو واقف فوقفت على ركبتي وبدئت أمص زبه وهو يدفع بزبه داخل فمي ويقول أدخلي أكبر قدر منه داخل فمك فتذكرت ما رأيته فى بعض الأفلام وكيف أن بعض الفتيات تدخل كل الزب فى فمها ولكنى لم أقدر ,, أحس أني سوف أتقيأ فكنت أمص تقريبا ثلث زبه فقال لي مازن لا عليك هذه أول مرة وبعد فترة سوف تكونين قادرة عليه كله .

ثم بدء مازن تزداد تأوهاته فعلمت أنه سوف ينزل منيه وكنت أفكر أين سوف ينزل منيه هل على صدري أم على وجهي أم في فمي فكنت متشوقه لأن أذوق طعم المني وأشربه لأعرف سر حب الفتيات لشرب المني كمافي الأفلام التى رأيتها .

فأحببت أن يقذف بمنيه داخل فمي وفعلا أمسك رأسي بيديه لأتوقف عن المص وزبه لازال في فمي ثم بدء يضخ منيه فى فمي كانت كميته كبيره وساخنا جدا وهو يقول إشربي الحليب فبدئت بشربه كله ,,كانت تفوح منه رائحة مميزة زكيه وطعمه يميل إلى الملوحة قليلا ولكن تأثيره على جسمي أكبر مما توقعت لقد أثار فيني شهوة عارمة لم أذق مثلها في حياتى ورائحته بدئت تفقدني صوابي .


فلما توقف زب مازن عن قذف المني أخرجه من فمي وطلب مني مص رأس زبه لأسحب ما تبقى من مني فى داخله فوضعت رأس زبه بين شفتاي وبدئت أرضعه كطفل يرضع من نهد أمه ومازن يضع أصبعين حول زبه ويقوم بعصر زبه داخل فمي يبدء من خصيتيه حتى تلامس يده شفتاي ثم يكرر هذا عدة مرات وهو يقول لي هل بقي شئ داخله دعيني أتأكد,, ثم أخرج زبه من فمي وناولني خصيتيه أمصهما وهو يضغط على زبه بيده ليتأكد من عدم وجود مني بداخله ثم قال لي هل أنت عطشانه إلى هذه الدرجة لم يبقى فيه ولا قطرة .

ثم أخذ بيدي وقال حان دوري لأذوق عسلك تعال إلى السرير ثم جعلني أنام على ظهري وأتى بين رجلي ثم مال علي يقبل جبيني وعيني ووجنتي وتوقف عند فمي طويلا يمص شفتاي ويمص لساني و يقول مازحا وهو يضحك ما هذا العسل الذى أذوقه فى فمك هل هو طعم فمك الحقيقي أم طعم زبي قبل قليل ,,
ثم بدء يتدرج بالنزول لحسا بلسانه عبر رقبتي حتى نهداي الذين أرهقهما مصا ولحسا وضما بيديه حتى جن جنوني من الشهوة وأنا أقول له هيا يا مازن نكني بسرعة وهو يقول ليس بعد لم أنتهي منك,, ثم نزل على بطني حتى وصل إلى سري وأدخل لسانه يلعب به وأنا أتأوه من الشهوه ثم غادره إلى كسي الذي كنت قبل أن آتي إلى مازن قد حلقت كل شعره حتى أصبح ناعما ,, فبدء بتقبيله وهو يقول لي الآن بدء العمل ثم بدء يداعبه بطرف لسانه ويمص بظري بين شفتيه ويدخل لسانه في فتحته وهو يتغزل بكسي ويشيد بطعمه فكان كلامه يثيرني زيادة على ماأنا فيه حتى أحسست أني أعيش في عالم آخر وبدئت أتمايل يمينا ويسارا وهو يقول لي لاتتحركي لم أشبع من كسك وأنا أقول يكفي لاأتحمل سوف أموت ,,

وتحت إلحاحي رفع رأسه من بين رجلي ووضع رجلي على كتفيه وقرب زبه ناحية كسي وبدء يدعك زبه على كسي ثم مال علي يقبلني فى فمي وضغط بزبه ليدخل في كسي حتى آخره منهيا معاناتي الطويلة ,,ثم بدء مازن يتكئ على يديه وهو ينيكني حتى وصلت ركبتي عند رأسي ,, ولا أسمع سوى صوت خصيتيه تظربان بكسي .
ثم أفلت رجلي مازن وهو يقول هل نغير من الوضع فأشرت برأسي فأخرج زبه مازن من كسي وتقدم به نحو فمي وهو يقطر من ماء كسي وقال إن زبي يريد أن ينام هل لك أن توقظيه قليلا فبدئت بمص زبه ثم قال بالمناسبه أخبريني أيهما ألذ عسل زبى أم كسك فقلت أنت ما رأيك قال أن عندي عسل كسك ألذ ,, فقلت أريد أن أجرب كل شئ . ثم عاد لينيكني من جديد وبقوة أكبر ثم سحب زبه وناولني إياه لأمصه ,, وهو يقول ماأحلى التنقل بين كسك وفمك ,, ثم نام على ظهره وقال إركبي فوقه فقمت وجلست عليه ووجهي ناحية مازن وهو ممسك بنهدي يعصرهما ويفرك بأصابعه حلمتاهما وأصبحت أنا التى أنيك مازن أرفع جسمي وأنزله على زبه .

ثم قال لي لنغير إلى وضع آخر فقمت من فوقه وقام واقفا وقال لي مص زبي لقد أغرقتى زبى بماء كسك فمصيت زبه حتى قال لى مازن يكفى كيف تريدينني أن أنيكك ,, فقلت أريد أن أجرب الطريقه الفرنسية فناكني على ماطلبت,,, ثم قام عني وقال نامي على ظهرك ثم أتى فوق صدري وجلس على نهدي وأمرني بمص زبه ثم وضع زبه بين نهدي يفركه بينهما ,, ثم بدء يتغزل بعيني وأنا فعلاً أملك عينين واسعتين وجميلتين فقال لي أريد أن أكحل عينيك بزبي فقلت كيف قال سوف أقطر فيهما من المني فقلت ولكن .. قال لا تخافي لايضر ,, أليس عندما تستحمين يدخل فى عينيك الشامبو وهو مادة كيميائية وهذا المني ماء طبيعي مفيد للجسم ,, سوف يكسب عينيك جمالا ولكن لاتغمضي عينيك دعيهما مفتوحتين ثم بدء يمرر زبه على شفتي وعلى وجنتي وبدئت ألاعب زبه وخصيتاه بلساني عندما يمران فوق شفتاى وهو يتأوه ثم رفع زبه بيده وقربه من عيني اليسرى فنطلقت منه قذيفتين متتاليتين إستقرتا بداخل عيني فأغمضت عيني وهو يقول إفتحيهما فلما فتحتهما إذا بقذيفه فى عيني اليمنى تتبعتها أخرى ,, وأنا أقول له يكفى يامازن … فقال نعم لم أتوقع أن تكون قطرات المني بهذه الكميه نعم يكفى لقد إمتلئت عيناك .,, لكن دعيهما مفتوحتين . وأنا لا أكاد أرى وجه مازن . ثم بدء يوزع بقيت منيه على وجهي و بدئت أتذوق طعم المني في حلقي . لقد تسرب المني من عيني إلى حلقي . ثم قال لي مص زبي كما في المرة الأولى فرفعت رأسي قليلا ووضعت رأس زبه بين شفتي أرضعه وهو يعصر زبه حتى لم يتبقى فى داخله شئ من المني ثم قال لي أغمضي عينيك بقوه حتى يخرج المني منهما وبدء يمسح المني عن عيني بإصبعه ويدهن ويوزع المني على وجهي وهو يقول هذا الكريم الطبيعي يحتوي على الفيتامينات سوف يجعل بشرتك ناعمه وصافيه أتركيه حتى يجف .

ثم ناولني يده لأمص أصابعه المليئة بالمني ثم تركني مستلقيه على السرير وذهب ليستحم وعند عودته من الحمام قال هل تريدين المزيد فقلت نعم ,, فقال لا ولكن لنكمل في الغد ,, فقلت في الغد لن تجدني سوف نغادر . فكأنه صدم لهذا الخبر فقال إذن نامي على السرير فأتى فوقي زبه ناحية فمي ورأسه ناحية كسي فبدء يلحس كسي وأنا أمص زبه ثم أخرج زبه من فمي وأدخل خصيتيه في فمي ونزل بجسمه على وجهي فأصبحت لا أستطيع الحركه ولاإخراج خصيتيه من فمي وكان قصده منعي من الصراخ ثم بدء يدهن خاتمي بماء كسي ويدخل إصبعه في طيزي عدة مرات وهو يلحس كسي حتى إطمئن إلى أن طيزي أصبحت مفتوحة وتستطيع حمل زبه ثم نهض من فوقي وقلبني على بطني ورفع طيزي بيديه ووضع زبه على خاتمي وهو يقول لا تشدي جسمك بل كوني طبيعية سوف ترتاحين بعد قليل ثم أمسك بزي بيديه ودفع زبه فى طيزي مرة واحده ثم إستلقى علي وهو لا يحرك زبه وقال لي لم أعلم أن طيزك أشبه ماتكون فى فرن إنك سوف تقضيني علي ثم بدء يخرج زبه حتى إذا وصل للنهايه أعاد إدخاله بالكامل ثم رفع جسمه عني وبدء ينيكني بسرعه ولكنه لم يأخذ وقتا حتى أفرغ منيه في طيزي ثم قام عني ليستحم وأنا ممدة على السرير منهكة .


وبعد خروجه من الحمام,,,, قال لقد جربنا كل شئ ,,,ولكن زبي لم يشبع منك هيا جربي مصه للآخر ,,, وسوف أساعدك الآن زبي شبه نائم تستطيعين إدخاله فى فمك كله .. وفعلا بدئت بإدخال زبه كله وهو يشيد بفعلي ويطلب مني المزيد ثم قال ,, تعالى نامي على السرير ثم سحبني حتى بدء يتدلى رأسى من حافة السرير ثم قرب زبه من فمي وبدء هو بإدخال زبه وإخراجه وزبه يزداد صلابه وهو يدفع بزبه فى فمي لتلامس خصيتيه شفتاي واستمر على هذه الحاله ثم قام عني وأرجع رأسي للسرير ونام فوقي بالعكس زبه في فمي ولسانه في كسي وأخذنا وقتا طويلا على هذه الحالة حتى شبعت من اللحس ثم نهض وبدء يدعك زبه وخصيتيه على وجهي حتى بدء مازن يئن من الشهوة وقرب منيه من النزول رفع زبه بعيدا عن وجهي وقال لي دع فمك مفتوحا للآخر ثم بدئت تتساقط قطرات المني داخل فمي لكن لم تكن كثيرة كالسابق فلما توقف بدئت أعصر زبه وأمصه لآخر قطره لأني أعلم أني لن أذوقه مرة ثانية . ثم مال علي يقبلني ودخل ليستحم وأنا لبست ملابسي وهرولت مسرعة إلى غرفتي لأن نور الصباح بدء يظهر . ولأن موعد المغادرة قد حان,,,, ولكن أكبر غلطة في حياتي أنني أخرت اللقاء إلى آخر يوم من الرحلة

حكايتي مع مديرة الشهر العقاري

لا احد يستطيع الهروب من غريزته وشهوته . اسمع كثيرين يقولوا اننا لا نشعر بشهوتنا واننا لغيناها من حياتنا . ودائما اقول اذا لم نفكر بشهوتنا فان شهوتنا ممكن ان تفكر فينا .

قد يظهر الانسان بمظهر وداخله اشياء اخري لا يستطيع مظهره ان يعبر عما بداخله . فقد يكون بالمظهر رجل فاضل وبداخله رجل فلاتي بتاع نسوان وقد يظهر الانسان بوجه جاف ولكن بداخله الرومانسيه والحب والشهوه. وقد تتخفي المراه وراء قناع الجديه والتشبه بعنف الرجال وتلبس ملابس قد تكون مشابه لملابس الرجال ولكن بداخله شئ تاني كما في هذه القصه وهي لمدام زهره .
هذه القصه حدثت لي من سنتين وهي قصه واقعيه لو ح تصدق صدق ولو ما ح تصدق كل انسان حر

كنت ذاهب الي مصلحه الشهر العقاري باحد محافظات مصر . وعند دخولي فوجئت بالزحام الشديد وفوجئت بصوت يصرخ بالموظفين وبالمواطنين من احد غرف المصلحه . وسالت الساعي عن طلبي قال لازم تنتظر هنا لما توقع علي طلبك الست المديره . كانت بطاقتي الشخصيه علي عنوان بمحافظه اخري وكنت اخاف لحسن يقولوا لي روح اعمل توكيلك هناك . انتظرت طويلا بالصف وكل فتره اصاب بحاله احباط لان اكتر المواطنين لا يحصلون علي توقيع الست زهره المديره .

اخيرا وصلت الي باب الست زهره المديره وكان صوتها مثل الرجال وهي تصرخ بغل وعصبيه وماعندهاش كبير . واخيرا وصلت وانا ارتعد من نظراتها وقولها ايوه يا أستاذ عاوز ايه قلتلها توكيل عام مسكت البطاقه الشخصيه ونادت علي الساعي انا مش قلتلك الناس اللي من اماكن تانيه يروحوا اماكنهم ومناطقهم ؟ اناحاخصم من مرتبك يومين . قلت بنفسي يبقي خلاص مافيش معامله اليوم ح تخلص . بس قلت احاول معها .

وابتدات بصوت واطي اقول لها مدام شخطت فيا وقالت فيه ايه يا أستاذ انا كلامي واضح . كلمتها بابتسامه ورعشه وقلت لها ممكن حضرتك تسمعيلي . قالت عاوز ايه قلتلها انا اعيش خارج مصر ولا اعرف النظام وكمان انا فاضلي اسبوع واسافر وماعندي وقت علشان اروح البلد التانيه . وانا بتمني ان حضرتك توافقي وحضرتك الخير والبركه وكلمتين حلوين واخيرا احسست ببصيص من الامل وفوجئت بابتسامه رقيقيه تطلع من الغول اللي جالس امامي .
هي امراه فيها لمسات الجمال وفيها شويه هرمونات زكوره تساعدها علي اداء وظيفتها ومسؤلياتها .
قالت لي اقعد يا استاذ وقول طلبك وامر قلتها لا امر الا من عند **** قالت ونعمه ب**** . جلست وفوجئت انها تطلب لي زجاجه مياه غازيه حتي ارتوي بيوم حار من ايام الصيف .

كانت مدام زهره انسانه تتميز بالحزم والشده وكانت متزوجه من الاستاذ فتحي مدرس الرياضيات . كل منهم علي النقيض . عندهم ولد حيله اسمه تامر . كانت مدام زهره تغلب عليها هرمونات الذكوره وكانت تامر وتنهي حتي بالبيت . وكانت تعيش بغرفه لواحدها بالبيت وممنوع علي زوجها تجاوز الحدود هذا الوضع منذ اكثر من سبع سنوات ح تقولولي طيب وانت عرفت ازاي ح اقلكم في تسلسل القصه .

جلست علي المقعد الخشبي بجانب الاستاذه زهره وانا استعجب كيف وصل الحال لانثي مثلها ان تتقمص دور الرجال بهذا الموقع الحساس . كانت بالنسبه لي شخصيه تستحق الدراسه والتفكير فهي بالنسبه لي نوع جديد من النساء.
فكرت باحاسيسها وقلت هل هذه المراه عندها احاسيس وقلب يحب ويعشق ويشتهي فطبيعتها ابعد ماتكون عن الرقه والرومانسيه والانوثه والشهوه .

جلست وحاولت اكون لطيف معاها وقد ارسلت معاملتي مع الساعي لتخليصها وكنت لا اصدق عيني . ابتدات اتكلم وانا خائف وقلت لها ربنا يكون بعونك يا استاذه شغلانه صعبه جدا ومسؤليه . قالت لي هو انت فاكر الناس هنا زي عندكم . هنا لو مافتحتش للناس ممكن اروح بداهيه يا استاذ احمد.

كلمه مني وكلمه منها ابتدا الحديث يزيد واحسست ان الوقت يمر بسرعه واحسست ان المدام ابتدات تميل الي احاديثي .المهم خلصت لي التوكيل وهي بتعطيه لي وقالت لي طبعا ح تمشي ومحدش ح يشوف وشك لان معاملتك خلصت قلت لها ازاي يامدام وادي تلفوني واي خدمات من اوروبا أوهنا فتحت درج مكتبها واعطتني الكارت بتاعها وكتبت عليه تلفونها الخاص المحمول.وتواعدت معها علي ان اكلمها قبل السفر.
مر يومين وفي مساء تالت يوم رن جرس التلفون وكان رقم غريب . وكان علي الخط انثي رقيقيه وهي تقول مساء الخير استاذ احمد . لم اتمالك نفسي وانا اسمع الصوت فهو فيه نبره اعرفها وهي تقول خلاص خلصت معاملتك ولا تعرفني .

قلتلها معقوله يا استاذه زهره وهل يخفي القمر. ضحكت وقالت لي انت باين عليك بكاش كبير . قلتلها احنا خدامين السياده يامدام ومانقدر نبكش علي واحده بشخصيه ومركز حضرتك .ضحكت وقال خلاص خلاص انا زعلانه انت خلاص ح تسافر من غير مانشوفك ونودعك . قلت لها لا ابدا يامدام انا تحت امرك .


المهم كنا نتكلم عن الزواج وليه انا مش متزوج للان وقالت لي طبعا واحد زيك عايش مع جميلات اوربا مش ح يفكر بالزواج وابتدات تنغشني وتحاول معرفه اسراري الشخصيه وهي تضحك . ابتدات احس انها محتاجه شئ وناقصها شئ ربما تجده معي.

كان اليوم التالي بعد التلفون اجازه عامه بمناسبه عيد الثوره . قلتلها ايه رايك يامدام بكره اعزمك عزومه ماحصلتش . قالت لحسن اخد علي كده . قلتلها يكون لي الشرف وكلمتين حلوين فيها وبشخصيتها وافقت علي ان تكون اكله كباب بالمطعم المشهور ماصدقتش . باليوم التالي اخدت سياره اخي وقابلتها بالشارع الرئيسي واخدتها الي كازينو واخدنا نتبادل الحديث عن المشكلات العامه وليه انا ماتزوجتش .

المهم انا بطريقتي نخبشت او بحثت جواها لقيتها انثي رقيقيه ناقصها كتير بحياتها . واخدت تحكي لي عن الفتور بحياتها الزوجيه وكيفيه انها لا تتعامل كتير ولا تتكلم كتير مع زوجها . وانها معه فقدت انوثتها وحياتها كزوجه وانها فقط تعيش لتربي ابنها الوحيد. المهم اليوم ده كانت تلبس طقم جميل وظهرت فيها اشياء جميله وانوثه لم اراها وهي بعملها فجسمها مليان شويه صدرها صغير نسبيا وسمراء وعيونها سمر وحطه تحتهم خط علشان تظهر شئ انا فقط اللي اكتشفته بخبرتي وهي ان بداخلها بركان عواطف وغضب وصبر وحزن وشئ من الرومانسيه كل شئ مدفون بداخلها . المهم حسيت انها نفسها حد يشعر بيها وباحاسيسها
المهم انا ابتدأت اكون معها فعلا بكاش والبكاش هو الرجل اللي يقول كلام جميل ويلف ويدور بكلامه المعسول حتي يصل لهدفه .
حسيت ان مدام زهره تجربه لازم اخوضها وهو عالم اكتشاف احاسيس المرأه اللي تتشبه بالرجال وهي الان انثي هاديه المشاعر بتحاول ان تظهر شئ من انوثتها .
قالتلي تعرف يا استاذ احمد انت اول رجل اخرج معه غير زوجي ؟ . سالتها وليه انا ؟
قالت علشان انت عايش بره واكيد مش ح تفهمني غلط قلتلها انا اكتر واحد فهمك . قالت ازاي ؟ قلتلها زي اغنيه عبد الوهاب انتي ماتعرفيش اني اقدر اقرا كل افكارك ومن عنيكي اقدر اقلك كل اسرارك ضحكت ضحكه عاليه لدرجه ان الناس اللي حولينا انتبهوا لضحكتها العاليه.

المهم قالت لي ايه انت ح تاكل عليا اكله الكباب ؟قلتلها لا بس انا عندي فكره احسن قالت ايه قلتلها تعالي نروح الاسماعيليه وهناك اعرف واحد بيعمل سمك خطير . قالت اسماعيليه ايه الساعه الان العاشره صباحا ولازم تعرف اني زوجه وام . قلتلها الساعه الثالته ح تكوني ببيتك قالت اذا كان كده خلاص.المهم قالت طيب الاول قلي اللي بداخلي زي ما انت عرضت قلتلها بالسكه ح اقلك.

المهم اخدتها ومسكت طريق الاسماعيليه الصحراوي وانا طاير بالسياره وهي بجانبي احسيت ساعتها انها راحت بعالم تاني . المهم كان شعرها بيطير علي وجها وهنا قالت اقفل الشباك . المهم ابتدأت اقول لها تعرفي انك رقيقيه وفيكي انوثه كبيره قالت يعني عاوز تفهمني اني احلي من اللي عندك هناك ؟ قلتلها الجمال مش جمال الشكل الجمال جمال الاحاسيس
وانا حاسس انك حساسه . الوليه ماصدقتش الكلام وبصت وقالت تعرف اني اول مره اسمع الكلام ده . حسيت ساعتها اني ابتدات شئ .
المهم قلت لها اللي بيفهمك يقلك كل شئ قالت زوجي لا . تعرف اني بقالي سنتين منفصله عن زوجي بغرفه تانيه قلتلها معقوله ؟؟ فيه انثي متلك زوجها ممكن يبعد عنها ؟

قالت لي يابكاش ؟ قلتلها انا لا ابكش وح اثبتلك انك انثي قالت ازاي ؟. قلتلها مش دلوقتي . المهم قلتلها ايه رايك أأجر شاليه ونتغدي فيه والرجل يجبلنا الاكل لحد عندنا . وافقت .
وأجرت شاليه من رجل اعرفه وطلبت منه احضار السمك وزجاجات المياه الغازيه والعاديه .
المهم جلسنا بالشاليه وانا ابتدات ازن علي راسها بالكلام الحلو والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد يلين العواطف الجافه ويحرك الاحاسيس النايمه . لسانك اسلحه هجومك مع الضحيه متل مدام زهره . حسستها بكل شئ بلحظه الاهتمام والحنان والحب والاهم انا رجعت ليها انوثتها المفقوده.
المهم جلست بقربها واخدت كل شويه المس ايدها لمسات سريعه حتي تتعود عليا . وكل شويه سرعه ايدي تقل وعندما حسيت انها استوعبت ايدي مسكت ايدها وقبلتها وهنا قالت استاذ احمد ايه ده انت بتعمل ايه؟؟؟ قلتلها انا بعمل اللي انت شايفاه ؟؟ قالت لا انت فهمتني غلط قلتلها لا انا اكتر واحد بالدنيا فهمك . قالت فاهم ايه قلتلها فاهم انك انثي رقيقيه ناعمه حساسه كلك كبت ورغبه واشتياق واحساس واشتياق . قالت وايه كمان ؟ انا اول مره حد يعرف الي بداخلي قلتلها علشان الناس عميان لا يبصرون ولا يعرفون اللي بداخلك الناس مابيفهموش واولهم زوجك . كانت الشمس ابتدات تدخل بلكونه الشاليه . فقلت لها تعالي نخش جوه.
دخلنا جوه وهناك قلعت الجاكت اللي فوق البلوزه . كانت زراعاها كلهم انوثه وابتدا جسمها يعلن عن رغباته . احسست ان مدام زهره المديره شئ تاني وانثي تانيه .
المهم وقفت امام المرايه تصفف شعرها وتضع المكياج وقفت وراها وقلتلها ايه رايك لو تجيبي شعرك كده وتعملي كده ومكياجك يبقي كده قالت ايه ايه انت بتفهم بكل حاجه قلتلها معاكي انتي بس قاتلت طبعا عايش باوربا وواخد علي كده وضحكت.

المهم انتهزت الفرصه وحضنتها من الخلف وابتدا زوبري بالشد ويخبط بطيظها من الخلف من فوق البنطلون . شهقت وقالت احمد ايه ده . انا ما انتظرت ارد عليها قلت اطرق علي الحديد وهو سخن علشان يلين قبل مايبرد . لفتها وضمتها وحطيت شفايفي علي شفايفها وهي تدير وجها يمين وشمال حتي لا اقبلها بشفايفها واخيرك مسكت راسها وقبلتها قبله نار نار. وحضنتها وقلت لها انا معجب بيكي من اول يوم شفتك حسيت ان كلك اثاره قالت ازاي عرفت ؟ قلتلها من نظرات عنيكي قالت يافضحتي هي عيني فضحاني كده ؟. قلتلها هي فضحاكي عندي انا بس .
المهم بوستها بوسه تانيه وحسيت انها بتدفع كسها تجاه زوبري وانا زودت العيار شويه واخدت امص شفايفها واحسس علي طيظها من الخلف وكانت بعالم تاني حسيت ان الوليه راحت من البوس . اخدتها علي السرير ونمت عليها واخدت اقبلها وانام بحضنها وهي بعالم تاني مش الست المديره كانت كانثي الاسد اللبؤه وهي تتمايل يمين ويسار لحد ما الاسد يهجم عليها ويريحها.

المهم حاولت اخراج بز لامصه وهي ترفض حطيت ايدي علي كسها من فوق البنطلون وهي تدفع كسها وتحك كسها بايدي . المهم حاولت ادخل ايدي في كسها من تحت البنطلون اخدت تقاوم . المهم اخدت انا بالمهاجمه والقبلات السخنه وكانت مقاومتها كل شويه تضعف . تمكنت من فتح زرار البنطلون العلوي والسحاب او السوته شويه شويه مارضتش تفتح . المهم شويه شويه حسيت ان صوابعي بتلمس شعر كسها وهي تقول حرام حرام انا متزوجه . انا لا اسمع الكلام واخدت اعبث بكسها حتي وصلت لفتحته وهنا وجدته في حاله رهيبه سخن ولزج وكله حمم متل البركان الخامل من سنين وبداخله حمم وسوف تنفجر لو زاد الضغط بالداخل .


المهم وضعت صباعي بكسها واخدت احركه يمين وشمال وهي لا تقاوم . اخدت بفتح السحاب او السوسته .وهنا ظهر كسها كبير ومليان والكيلوت الاحمر يعبر عن شعورها ورغباتها الانثويه .
المهم حاولت انزل الكيلوت وهي تقاوم وتقول احمد احمد بسيحان وهيجان ولانا لا انصت ليها وبالاخير نزلت البنطلون فقلعته برغبتها . ووضعت راسي بين كسها من فوق الكيلوت واخد اعضه عضات جميله وخفيفه.

المهم شويه شويه المره استسلمت . نزلت الكيلوت وكان زوبري رهيب شادد وواقف ورهيب . كانت راس زوبري بقمه الهيجان . قلعت البنطلون والكيلوت وخلتها تمسكه هي شافت كده ارتعشت وحسيت انها خلاص مسكته وشدته بقوه حسيت بالالم من الشد حسيت ان المره عطشانه ونفسها ترتوي.
المهم رفعت رجلها علي كتفي وحطيت الراس علي كسها وعملت تدليك وهي تتاوه وترتعش وكل شويه خيوط بيضاء تنزل من كسها . اخيرا دفعت الراس لجوه وكان كسها نار نار وشهقت وقالت اخ اخ اه ا انت بتعمل ايه انت حكايتك ايه بالظبط انت بتعمل فيا ايه قلتها بعمل اللي انتي حاسه بيه . المره ضمتني عليها واخدتني بين فخدها وعصرتني بفخدها لدرجه اني حسيت بقوتها الكبير .


لم اكن اتصور ان هذه المراه اللي قابلتها منذ ايام معدوده وهي تشخط وتعصب وهي الان تتاوه وتشهق وكلها انوثه رهيبه .اخدت انيك فيها وهي ترتعش وتتاوه وتفرز حمم كسها وهنا اعلن زوبري وكسها عن نفسهما بوقت واحد وحسيت بلبني يملا كسها وهو يخرج مني في منتهي السخونه وحسيت ان كسها بيمسك زوبري وينقر عليه ويمسكه بقوه وحسيت ان كسها
بيرتعش ويفتح ويقفل وكانت نيكه حكايه وروايه.
كانت الساعه الثانيه الا ربع دخلت الحمام لتستحم وبعدها انا .
وقالت لازم نرجع علشان ابني . المهم تغير الحال بالعوده وهي تنام علي كتفي وهي تقولي انت كل واحده تعرفها بتعمل فيها كده . قالتلها اكيد بس لو حسيت بيها زيك.

سالتها عن علاقتها الجنسيه بزوجها فلم تجيب وقالت مش عاوزه اتكلم بالموضوع ده وعرفت الاجابه من الرد بتعها .
المهم وصلنا ونزلت هي واستقلت تاكسي لبيتها . وبالليل اتصلت بي وهي تقول انها اول مره تشعر بنفسها كانثي وتمنت ان نتقابل تاني . كان فاضل لي يومين وارجع لمكان اقامتي باوربا . كانت نيكه وتجربه غريبه وعجيبه . كانت نوع جديد من النساء
اللي بتظهر بمظهر وبداخلها شئ تاني من الرغبه والشعور والاحاسيس فهي كالبركان لو انت لمسته ح تصبح في خبر كان .المهم رجعت وانا اتذكر نيكه بس مش اي نيكه واستمرينا بالتلفونات ورسائل المحمول . وانقطعت اخبارها ورحت بالاجازه لزيارتها فعلمت انها انتقلت لمكان اخر بعدما تطلقت من زوجها ولم اعرف مكانها

نانا و الجنس

أنا اسمي ( نا نا ) ابلغ من العمر 30 سنة و أنا من أسره بسيطة جداً أسرتي مكونه من والدي و والداتي وأخواني الثلاثة وأخواتي ألربعه
وأنا ترتيبي بين أخواني وأخواتي الخامسة
والدي يعمل في أحدا الدول العربية أشقيقة ووالداتي تعمل ربت منزل
فقصتي حقيقية وحدثت معي أنا شخصياً
فأنا منذ صغري أحب العلاقات والأصدقاء و ألمغامرات و أتجارب
فبدايتاً كانت الإحداث و أنا في 12من عمري حيث كانت عندي صديقة حميمة جداً جداً حيث كنت أنا وهي أكثر من صديقتاً وفي يوم كنا جالستاً نتحدث ونتناقش في مادة الحياء فإذا بها تخرج صورة وتريني إياها وكانت أصورة عبارة عن صورة سكس لي شاب وفتاة
وقتها أنا لم اعرف ماذا أقول لها وكانت هي تضحك و تقول مارئيك وقتها سألتها من أين لكي بهذه أصورة فأجابت من صديقي و صديقه معجب بكي ويحب أن يتعرف بكي
وقتها قلت لها لا ارغب إن أتعرف به وفي اليوم أثاني ونحن جالستاً
في ساحة المدرسة طلبت مني أن الحق بها لكي تريني شيء وبالفعل لحقت بها حيث أننا دخلنا الحمامات واخرجة من جيبها صورة سكس وكانت لي فتاة تلعق قضيب أشاب وقالت لي هذه أصورة لكي
و تتابعت ألأيام وبكل يوم صورة جديدة حتا بداء يراودني أن أفعل مثل هذه أصور ومر شهراً بأكمله
وبعد مرور شهر جاء اليوم الذي كنت لا أتوقعه
حيث دعتني صديقتي إلى بيتها وعند الوصول لم اجد احد سواها في البيت ودخلتني إلى غرفتها وجلسنا نتحدث في أمور متعددة حيث وصلا بنا الحديث إلى صور السكس وبدأت تريني العديد من أصور
وقامت واشعلات التلفزيون وقالت اليوم سأري كي شيء جميل
وجديد وتناولت شريط من المكتب الخاص بها وإذا به شريط فيديو
وشغلته وإذا به فلم سكس في ألبداية رفضت ذالك ولاكن من كثر إصرارها بدأت أتابع معها حيث كان الفلم مليء بأشياء كثيرة
منها إسحاق ولواط و المعاشرات الجنسية الفردية والجماعية
وعندما كنت أتابع الفلم حسست بنفسي وأنا اغرق كيلوتي بماء
شهوتي ورأيت صديقتي عاريتاً تداعب بزا زها وكسها وضحكت
فقالت لي مارئيكي إن تنزعي ملا بسكي وتصبحي عارية مثلي تماماً
فقبلت ونزعته ملابسي وأصبحت عاريتاً فقامت صديقتي تقبل
شفا يفي وتداعب كسي بيدها و أنا أداعب كسها بيدي حتى نزلت ماء شهوتي مجدداً
وجلسنا نضحك وسألتها من علمكِ هذا ومن متى وأنتِ هكذا
فضحكت وقالت صديقي علمني ذالك
وبعد مرور فترة لا تتجاوز الأسبوع دعتني لكي اذهب معها لترا صديقها وتعرفني على صديقه فقبلت وذهبنا معاً
وعندما وصلنا إلى المنزل الذي يتقابلون في قرعت الجرس
وفتح صديقها الباب لنا ودخلنا فلم يكن في المنزل سواه هو وصديقه
وسلمت عليهم وجلست إما صديقتي فآخذو يقبلونها ويداعبونها
وبعد ذالك جلست بجواري وهي تعرفني بهم وتعرفهم بي
وبعد ذالك قامت وذهبت ألي المطبخ وأحضرت أكوابا من العصير
وجلست وهي تضحك وتقول لي صديقها شو جاين نقعد
فقام صديقها وأشعل التلفزيون وقال اليوم راح حضرك فلم من الأخر
بس صديقتك عادي وله شو فقالت له عادي ووضع شريط الفيديو
وعاد وجلس وقال لي صديقتي تعالي جلسي بجنبي فقامت وجلست بجواره وأتي صديقه وجلس بجواري أنا وبدئنا نتابع الفلم
حيث كان الفلم فلم سكس في معاشره فرديه وجماعية من الكس و الطيز ومص ولحس حيث أني نسيت بأنه بجانبي شاب فبدأت أحسس على كسي وصدري حيث أني فككت أزرار ألقميص وألبلطلون و مدته يدي تداعب كسي من تحت الكيلوت ويدي اثانيه
تداعب بزازي ألي كأنه بينين على الكامل لي أني لم أكن أرتدي
سنتي انه وقتها نظرت ألي صديقتي ورأيتها تداعب زب الشاب
الذي معها وقتها تذكرت أنه بجواري شاب أخر ونظرت له وجته
يداعب زبه بيده فنظر ألي وضحك ومد يده ألي صدري يداعب بزازي
ويده ألثانيه مدها تداعب كسي من تحت الكيلوت وأنا بدون شعور مداته يدي لتمسك زبه وأداعبه وبقينا هكذا ألي وقت حتا قام ونزع ملابسه بالكامل وجلس بين أقدامي ينزع البلطلون عني ويبقى الكيلوت الذي كان مبللا من ماء شهوتي وبدأ الشاب يفرك بكسي من فوق الكيلوت وأنا أتأوه من شدته ألذه ولم يطول الوقت حتى نزع الكيلوت وبان كسي للشاب وبدأ يتحسسه بيده ولسانه
وقتها غبت عن الدنيا ولم اشعر بشيء
ألي وصديقتي تقول لي ماذا حدث لكِ وقتها نظرت من حولي ورأيت صديقتي والشباب اثنان يقفون من حولي وهم عراه
فقلت لها لا ادري ماذا حدث فقالت لا تخافي فهذه أول مره لكِ مع شاب فنظرت لهم وضحكت
فقالت لي صديقتي هيا قومي معي عايزك فقمت وذهبت معها ألي الغرفة وقالت لي يجب أن تجاري الشباب وأن لا تسمحي لأحد أن يعاشركِ من كسك بس مسموح لهم أنهم يداعبه ويلحسه بس
تعي نطلع عندهم كوني قويه وسوي زيه
وطلعنا عند الشباب وجلسنا نتحدث ونضحك حتا قام واحد من الشباب
ووقف قدامي وهو ماسك زبه وقلي مصيه وقتها رفضت وقلت له ما بعرف فقال شوفي صديقتك كيف بتمص وسوي زيها
وفعلاً لف وجهه عليها وقلها مصيه وهي مسكته ودخلته في تمها وصارت دخله وطلعه من تمها قام الشاب الثاني وقلي مصيه في البداية قرفة بس بعدين لقيتها شيء ممتع ولذيذ وصرت مصله زبه
بكل شراها و استمتاع و بعدين طلب مني أني اسمح له أنه ينيكني من طيزي وقتها كنت في قمة سعاتي وقبلت أنه ينيكني من طيزي
وبالفعل راح جاب كريم ودهن خرم طيزي و زبه و صار يدخل زبه شوي شوي في طيزي حتا دخل نص زبه وصار يحركه داخل طالع في طيزي و بعدين دخل زبه كله في طيزي وصار ينيكني وأنا بتألم
من شدة الوجع واللذة وستمر ينيكني حتا قذف حممه ادافئه في طيزي و بعدين اطلع زبه من طيزي و طلب مني أني مصله زبه مره
ثانيه وبالفعل مصيته مره ثانيه و ستمريت مصله حتا قذف حممه
مره ثانيه ولاكن كانت في تمي وعلى بزازي
وقتها حسية حالي في عالم أخر
وقمت ودخلت الحمام وسويت دش وطلعت بس ما كنت قادرة اقعد على طيزي وسحبت حالي أنا وصديقتي وروحنا
وهذه كانت البداية
بستنا ردودكم مشان اكمللمم باقي حكايتي مع الجنس

فتاة تروي كيف ناكها حبيبها الأول

انا فتاة فى العشرين من العمر فى كلية الاثار , عندما كنت صغيره كنت احب فتى اكبر منى بعامين وكان معى فى نفس المدرسه التى اذهب اليها ولكنه لم يكن يلاحظنى ابداً ,وسافر في أحد الايام, ولم يكن بوسعي فعل أي شئ وظللت على هذه الحال 7 سنوات حتى أصبح عمرى 19 عاما


ودخلت الكلية وذات يوم وجدت فى درجى غلاف خطاب ومكتوب عليه إسمى واستغربت ان لا يمكن لاحد ان يفتح درجى بدون المفتاح وقمت بأخذه إلى المنزل وعندما فتحته وجدت عدة صور لى وورقه مكتوب بها كلام فبدات فى القراءه فاذا بشاب يقول لى انه يحبنى كثيرا ويمدح فى جسدى ويقول انه يريد ان ينيكنى ويتمتع بجسدى ,


ذهلت من الكلام المكتوب وقمت بتقطيع الورقه ولكن فى نفس الوقت بدأ جسدى بالهيجان لهذه الفكره فانا لم اكن جريئه ابداً وعندما كنت اشاهد اى مقطع جنسى فى التلفاز كنت أغير القناه ,

وعندما ذهبت الى الكليه فى اليوم التالى وقمت بفتح درجى فوجدت خطاباً اخر عليه اسمى وعندما فتحته وجدت كلاما اسخن من الذي قبله وبدأت أحس برعشات غريبه فى جسدى وهو يتكلم عن كل منطقه فى جسدى ومايريد أن يفعله بها ,
واستمر ارسال الخطابات لى حوالى عام كامل مع ارساله لرقم هاتفه فى كل مره ولكني لم اكلمه ابدا وتخرجت من الكليه وانقطعت الخطابات وبدأت العمل في شركة سياحية وكان أبى وأمى مطلقان وانا الوحيده وكان كل شخص منا نحن الثلاثه نعيش منفصلين فى دول مختلفه وكانت لى إحدى صديقاتى تعمل فى الشركه معى , وقالت لى انهم سينظمون رحله ودعتنى لانضم اليهم فوافقت.

وفى صباح اليوم التالى جهزت ملابسى وكل شئ وكنت فى الطريق لبيت صديقتى عندها توقفت بجانبى سياره بها شاب وقال لى انتى صديقة سالى دعينى اوصلك الى منزلها انا ذاهب اليها , ترددت فى البدايه ولكنى ركبت معه وأعطانى بعضا من الشيكولاته كانت معه لنتسلى بينما نصل وانا كنت مدمنه شيكولاته فأكلت الكثير وشعرت بعدها بالنعاس وعندما استيقظت وجدت نفسى فى سرير كبير والشاب بجانبى يجردنى من ملابسى فصرخت واتجهت نحو الباب افتحه ولكنه كان مغلق فتوسلته ان يتركنى أذهب ولكنه لم يكن يرد عليّ

واتجه نحوي وقال لى سادعك تذهبين بعد ان نصفي حسابنا فقلت له سادفع لك ماتريده فقال لي ستدفعين أنا متأكد وطالبته بالمبلغ اللى عايزه وقالى انا قلت نصفى حسابنا لم أقل فلوس , قلت له انا معملتش حاجه قال لي عملتى وما اتصلتيش ولا مره بيا وانا فضلت 3 سنين اراقبك واستناكى بعد الجوابات انك تتصلى وماعملتيش فمفهمتش بس بعد الجوابات فهمت ,
قالى خلاص هتعملي اللى انا عاوزه معدتش هسمع نفسك ويلا قومى إلبسى الهدوم دى يا حلوه خلينى اتفرج ولو ماعملتيش اللى بقولك عليه هتشوفى منى وش تانى ,

خفت ومبقتش عارفه اعمل ايه فقلتله اخرج لما اغير هدومى فخرج وقفل الباب وقعدت أبكي وبعد شويه قالى هدخل البسهوملك قلتله هلبس اهه وشوفت الهدوم لقيتها شفافه أوى وانا عمري ما لبست الحاجات دى فلبستها ودخل عليا قالى ايوه كده متخبيش عنى حاجه انا هعمل فيكى كل حاجه كتبتهالك هعوض اللى انتى حرمتينى منه ,

اتوسلته تانى ان يرجع عن كلامه بس مفيش فايده وجه جنبى ولقيت الباب مفتوح فطلعت اجرى منه نزلت من على سلالم وانا مش عارفه انا فين واروح فين كان بيت كبير ولقيته بيجرى ورايا فدخلت اوضه استخبى وهوه بيدور بره وعمّال يقولى مش هتعرفى تخرجى وأول ما امسكك ماهسيبك الا وهنزل فيك نيك لعشر سنين فخفت من الكلام ومعدتش قادره فبكيت فسمع صوتى فجرنى من إيدى وربطنى فى السرير بحبل ومكنتش قادره اتحرك وانا قاعده ارفس واتلوى وقالي حالاً هوريكى النيك اللى على حق يا منيوكتى وبدأ يبوس فى شعرى ونزل على وجهي وخدودي وشفايفي وقالى كان نفسى اكلهم اكل من زمان طعمهم حلو اوى ونزل على رقبتى بوس ويحسس على جسمى من تحت الهدوم الشفاف و انا مبطلتش بكاء بس بعدين حسيت بجسمى معاه لقيت جسمى مبسوط أوى من تحسيسه عليه وقطع الهدوم وبقيت عريانه فغمضت عينى فقالى انتى لسه بنت مش كده ؟ فقلتله حراام عليك قالي اياك اسمع نَفَسك هنيكك لعشر سنين وقعد يلحس فى جسمى كله بلسانه من رقبتى لبطنى لكسى لرجلى وكنت هموت من الاحساس ده وبدات اتأوه بصوت عالى وقالى كمان دا انا هخليكى تسمعى الدنيا كلها يامتناكه بكسك الحلو الاحمر المولع ده وقعد يلحس فى كسى يجى نص ساعه وانا بنزل ميتى كتير وبقوله كفايه هموت
وبعدين قام وقلع هدومه ومسكنى زوبره بين ايديه وقالى مصى بس بضمير يلا ومبقتش عارفه اعمل ايه فقلتله ازاى قام فاتح بؤي ومدخله جواه وقالي كده ,

وبدأ يدخله ويخرجه فى بؤي وانا مش عارفه انا بعمل ايه وبعد شويه لقيت زبه بقا ضخم اوي فشهقت فقالي ولسه لما يدخل بقا فى كسك وينيكك يا شرموطه فقلتله لاء حرام عليك دا كبير اوى مش هستحمل فقالى متخافيش كسك هياخده دا انا هدخله فيكى لحد ما يوصل لبؤك وبعدين قالي هفك الحبل بس لو جريتى منى تانى مش هتعرفى هعمل فيكي ايه
وفك الحبل وبعدين قام حاطط زبه عند كسى وقالى علشان لسه هفتحك هدخله بشويش علشان متتوجعيش وبدأ يدخله بشويش وهوه بيمص فى شفايفى وبعدين قام مدخله مره واحده فشهقت وبكيت فقالى خلاص فتحتك معدش هيبقا فيه وجع تانى وبدأ ينيكنى بزبه التخين براحه وبعدين بسرعه لحد ما حسيت انه دخل جوا خالص فى جسمى وانا عمّاله بتأوه وهوه قاعد يمص فى حلمات بزى وياكلهم أكل وقعد ينيكنى يجى نص ساعه حسيت فيها بأحلى احساس فى حياتى لغايه مادخل جوايا واترعشت فحضنى قوى وقعد يبوس فى راسى وشفايفى وزبه لسه جوايا وبعدين حسيت بالنوم
فنمت وصحيت وجدته قاعد عالسرير ومعاه سندويتشات وقالى يلا ناكل علشان نعرف نكمل نيك يا جميل فكلت لانى كنت جعانه أوي وبعدين قالى يلا هنيكك من طيزك المليانه دي .

الأول فشخ طيزي وبل صوابعه من ريقه وبدأ يدخلها فى طيزى وبعدين دخل زبه فقلتله بيوجع قالى دلوقتى هيبقا تمام وبدأ ينيك في طيزي وعملني زي الحصان وبدأ يضرب فى طيزي وهوه بينيك فحسيت بألم مع متعه كبيره أوى
وبعد شويه دخل زبه فى كسي وناكني جامد اوي لحد ما خلاص جابهم جوايا

وكنت لسه هنام من التعب قالى لا كفاياكى نوم لما انيكك براحتى الاول يالبوه وفضل نيك فيا للصبح لما صحيت مبقتش عارفه انا عنده بقالى اد ايه فقلتله اصحابى هيقلقوا عليه فادانى تليفوني وقالى كلميهم وقوليلهم انك بتزورى قرايبك اسبوعين فقلتله بس انا مليش قرايب قالى انا عارف بس قولى زى ماقولتلك كده قلتله طيب والشغل ؟ قالى هتشتغلى عندى ,

قلتله هشتغل ايه فقالى هتبقى منيوكتي يالبوتي فاتصلت بأصحابى وقولتلهم ولما قفلت قالى انا عارفك من زمان أوي من ايام ماكنتى انتى عايزاني قلتله ازاي ؟ انا معرفكش قالي لا تعرفينى من ايام الابتدائى من أيام ما كنتى بتحبينى يالبوتى وافتكرت أيام زمان ايام ما كنت بحب زميلى وهوه مكنش معبرنى فقالى هتبقى منيوكتى علطول معرفتش قيمتك الا دلوقتى ففرحت أوى انه هوه حبى الاول بس شكله بقا حلو اوى زى القمر وراجل قوى كمان ومتخصص نيك فقلتله هبقا لبوتك علطول وانت بس اللى هتنيكنى وفضلنا على طول كده لحد دلوقتي

كمال وأمه هناء وخالته فتحية وأحلى نيك

مرت عدة شهور منذ التقيت بأختي جميلة ..
فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة ...
وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم من
إقامتها مع والدتي وأخي ..
على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب في
زيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيب
بسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة إسبوعين ...
كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأنا
أرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة ..
نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد ...
وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعد
الظهيرة ..
وبالفعل .. اخترت أن ارتدي ( كلسونا ) وردي اللون .. وقميصا فضفاضا
يلامس ركبتي .. وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر( ستيانا ) ذلك الصباح
.
استدرت فلمحت نفسي في المرآة ... توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتي
الممتلئة ( طيزي ) .. كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصة
وأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري ..
مررت يدي على طيزي .. فانطلقت أنة ساخنة من بين شفتي ...
وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله ..
فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي ..
فخلعت ملابسي .. قطعة .. قطعة ... السنتيانة البيضاء ... الكلسون
الأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة .. ثم تمددت على
السرير ..
أخذت اداعب نهدي برقه ...
بحنان ..
وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز
. فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعب
جسدي بأكمله ..
وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي ..
لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته ..
فهذه عادتي ..
ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياه
اللذيذة ..
أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعته
في فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة .. وهذا ما زاد من هياجي
. فأدخلت إصبعين هذه المرة .وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع
. ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي الأخرى .. أدخلت
إصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوه على
السرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ...
تنهدت واسترحت لعدة دقائق .
ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي ..
****
( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...)
نطقت سميرة هذه العبارة لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل
.. فبادلتها أختها القبلات قائلة :
- بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى زوجك ... وابنكما ...
أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ...
قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة قائلا:
- كيف تقولين ذلك يا خالتي .. لقد اشتقت إليك بالتأكيد ...
وتم اللقاء العائلي ..
والكل يحدث الآخر بأخباره وأخبار العائلة ..
وتوالت الأحاديث والقصص ... وبعد تناول العشاء ... حان وقت النوم
..
وجهت سميرة أختها إلى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها ...
وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط ... وأغلقت عليها الباب
.
ولكن ليس هذا كل شئ لليلة ؟؟؟...
****
تقلبت سميرة في فراشها ...
ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم ...
وصل إلى بطنها ...
فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين .. وكلسونها
الأسود المصنوع من مادة لامعة ...
ولكنها استيقظت فجأة .. لتحرمك من متعة المشاهدة ... .. والعرق
يغمر جسدها ...ولو اقتربت منها قليلا ... لوجدت حبات العرق تتهادى
متجهة من رقبتها ... إلى نحرها .. إلى ما بين نهديها ...
ومع هذا الحر غير المنطقي ... فقررت بأن كأسا من الماء البارد هو
كل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات ..
نهضت وهي تعدل من نفسها ... وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا من
قميصها الرقيق وهي تتوجه للمطبخ ..
ولكن ...
همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة ...
تجمدت في مكانها ..
أرهفت السمع ..
إنها ..
إنها صوت همهمات .. وتأوهات ..
إنها ..
صوت اثنين يمارسان الجنس ..
ولكن ... زوج سميرة مسافرا .. ارجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ما
إلى البيت ... لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجد
والده ونوم والدته ...
فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه ..
وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني ..
وفتحت الباب .. و ...
ما وجدنه كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية .. وهاني
ينيكها بكل قوة ..
ولكن ..
ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروس
لآخره ... في كسها ...
****
لم تدري جميلة ماذا حصل بعد ذلك ...
فكل ما تدركه حاليا ... بأنها تجلس في صالة المنزل .. ويديها تحيط
برأسها في عدم تصديق ..
لقد تمنت لو كانت تحلم ..
لقد هالها ذلك المنظر .. أختها وابن أختها يمارسان الجنس ...
ياله من منظر ...
أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصل
إلى منتصف فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختها
المنتصبتين وكسها المحلوق ...
فقالت في توتر :
- ابتعدي عني أيتها العاهرة ..
جلست سميرة بجانبها وهي تقول :
- حسنا اهدئي يا عزيزتي ..
أجابت جميلة بحدة :
- لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ ..
ابتسمت سميرة قائلة :
- أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة الجنس ...
فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة :
- هل جننت يا امرأة ... تسمتعين بممارسة الجنس ... مع من .. مع
ابنك ...
قالت سميرة بصوت هادئ :
- وما العيب في ذلك أليس رجلا ..
لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من رأسها وحتى
أخمص قدميها .. وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قد
جنت حتى الآن ... أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها:
- تعلمين أنه في سن مراهقة .. وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من أن
يذهب لينيك أي فتاة من الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكني
كيفما يريد .. لا سيما وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فانت تعلمين
بأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي ...
ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث :
- ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل ..
لم ترد جميلة .. انعقد لسانها لهذا الكلام الصريح ...
لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ...
وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة :
- هل كل شئ على ما يرام ...
التفتت جميلة إلى ناحية الصوت ..
فوجدت هاني ... ابن أختها ..
عاريا تماما ..
ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه ..
فقد كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ...
ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيها
لمرأى هذا الزب ... فهي لم ترى زبا لفترة طويلة .. منذ طلاقها من
زوجها ... وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة ... و بالأخص لامرأة
شابة في سنها كان يشعرها بعدم الراحة ... حتى ممارسة العادة السرية
لم تكن تشبع رغباتها ... فهي تحتاج إلى زب ليشبعها ... هذا ما فكرت
فيه وهي تحدق في ذلك الزب المنتصب ...
وللحظات ساد الصمت .. قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعها
لممارسة الجنس ..فقالت :
- تعال إلى هنا يا هاني ..
تقدم الشاب .. وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها .. حتى وصل إلى
منتصف الصالة .. فقالت سميرة :
- هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي ..
تحرك الشاب .. ووقف أمام خالته التي ما زالت صامتة .. واخذ يداعب
زبه ليستطيل أكثر وأكثر ..
لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها إلى هذا
الزب الشاب ..ومع اشتعال جسدها بالشهوة .. وزيادة المياه المتدفقة
من كسها ... قبلت زب ابن أختها .وتأوهت .. يا له من شعور لم تشعر
به منذ فترة ...فقبلته مرة أخرى ..
وأخرى ..
وأمسكته بيدها ..
وأخيرا .. فتحت فمها .. وأخرجت لسانها .. وأخذت تلعقه على استيحاء
. وكأنها تعود لسانها على المذاق الذي افتقدته منذ طلاقها ..
وبدأت تمصه ...
وتلعقه ..
ويديها تداعبه ..وتعصره .. وتلاعب خصيتيه ..
وهاني يقول :
- مممم ... لم أكن أعرف بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل ..
قالت سميرة باستمتاع :
- انتظر حتى تدخله في كسها إذا ...
ومالت على أختها .. وأخذت تساعدها في خلع ملابسها .. وخلع حمالة
صدرها ... فتدلى نهديها الكبيرين .. وانتصبت حلمتيه من وسط البقعة
البنية الشهية التي تحيط بهما ... فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها
.. ومصهما ... واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلة
بأنفاس لاهثة وهي تقول :
- أههه .. لم أعد احتمل .. أدخله في كسي يا هاني .. أسرع ..
وباعدت ما بين رجليها .. فانحنى هاني وهو يدعك قضيبه وهو يقول :
- إن كسك ملئ بالشعر يا خالة .. إن ذلك يثيرني اكثر..
و هو يهم بادخاله فقالت :
- أدخله بهدوء .. فكسي سيكون ضيقا ... لم ينيكني أحد منذ فترة ..
فهنا تدخلت سميرة قائلة :
- انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا .. لأفسح لك المجال ..
وبالفعل .. تسلل إصبعها يغزو كس اختها ... فأدخلته بهدوء .. وجميلة
تصرخ من فرط المتعة .. وهاني يقول :
- هيا يا أمي .. اريد أن أملأ كسها بزبي ..
قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الأصبع في فمها ..
- مم .. إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة ... هيا يا هاني أدخله ..
ونيكها بكل قوة .. فهي تحتاج ذلك ..
أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة .. وكما قالت .. كان ضيقا . أضيق
من كس والدته بكثير .. وهذا منحه مزيدا من المتعة .. وأخذ كسها
يتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه زبه
داخلها ... أما جميلة .. فلم تكن تتأوه ..بل كانت تصرخ من فرط
المتعة واللذه .. وهذا الزب الضخم ... يمنحها شعورا بالمتعة
افتقدته منذ زمن .. ووصلت إلى قمة نشوتها .. مرة .. واثنتان ..
وثلاث مرات ...
أما هاني فقال أخيرا ...
- أريد أن أنزل ..
قالت أمه :
- أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها ونهديها ..
وبالفعل .. أخرج زبه المبتل سريعا من كسها .. وأخذ يدعكه سريعا ..
حتى انفجر السائل الأبيض من زبه .. ليغرق نهديها .. وبطنها ..
وثلاثتهم يئنون باستمتاع ...
وسميرة تلعق مني ابنها من فوق نهدي أختها التي قالت :
- سميرة أريد أن انتقل للإقامة لديكم ...
أطلق الكل ضحكات ماجنة ..
وانتهت تلك الليلة ..
بعد أن أشبعت فيها جميلة جوع كسها ..
الذي أتعبها لفترة طويلة ..طويلة جدا ...
ووضعت في مخيلتها منذ تلك اللحظة ..
بأن كسها سيكون جاهزا .. كلما أراد هاني أن ينيكها
شاهد الفديو  https://t.co/rMtel6Uayd

انا وابن عمي صلاح المخنث .. والنيك في وادي الذئاب - قصة واقعية

قصتي مع صلاح اللبوءة وكيف قمت بنيكه في وادي الذئاب

انا راجي 20 سنة من الخليج من عائلة تعيش بقرية صغيرة .. عندما كنت في فترة المراهقة وكنت وقتها17 سنة من عمري لم تكن لدينا ادوات ترفيه مثل ابناء المدينة وكانت حريتنا مقيده جدا بسبب ان اقاربي واهلي واغلب من في القرية محافظين وكان التدين يغلب على سكان اهل القرية .. كان يسكن بجانب بيتنا عمي ابو صلاح الذي تزوج وهو في سن متأخره من عمره لقد كان كبيرا في السن وقد تزوج من امراءة لبنانية فائقة الجمال والدلال .. لقد كنت احب ابنت عمي ( نادين ) وكنت اتمناها زوجة .. لقد كنت مهووسا بل مجنونا في عائلة عمي وخصوصا ابن عمي صلاح الفائق بالجمال والوسامه والذي تعرض لأكثر من 20 مره لمحاولة تحرش واغتصاب .. لقد كنت مكبوتا لم اعد اتحمل الاوضاع المملة من حولي لقد كان ابي بسيطا ولايستطيع احتمال اعباء مصاريف زواجي ولم يكن لدينا سوى قطيع من الاغنام في الصحراء اما عمي ابو صلاح كان تاجرا معروفا في القرية وكان يعيش ابنه صلاح وابنته وزوجته ببيت جميل وراقي وكانوا يعيشون حياة مرفهه وفي نعيم ورغد من العيش .. لقد كنت اذهب الى المدرسة البعيدة بواسطة سيارة ابي القديمة كل يوم .. وكان عمي يقوم بتوصيل ابنه صلاح الجميل الوسيم في طلته كالفتاة الناعمة والجميلة .. ترى في وجهه ملامح الانوثة والجمال .. كان مرفها ناعما غضا رقيق الملمس مدللا في كلامه كان لايعتمد على نفسه كان يعتمد على ابيه الذي يغدق عليه العطاء بسخاء وبصورة غير معقولة وكان ابنه صلاح الذي يبلغ عمره 10 سنوات لديه اصدقاءه في المدرسة الذين يحبونه ويحترمونه بسبب ثرائه ونفوذه الواسع والقوي مع المسؤولين

لقد مرت الايام وفي احد الايام اشتد المرض على عمي ( ابو صلاح ) الكبير في السن ثم فجاءة اتصل بي عمي على الهاتف وطلب مني ان احضر الى بيته لأنه كان بحاجة لي .. لقد كنت في غاية الفرح والسرور .. لن اخبيء عليكم امري لقد كنت مهووسا في حب زوجة عمي اللبنانية البيضاء ذات القوام الطويل والمؤخرة الكبيرة .. لقد كنت اتخيل في تفكيري انني اغتصب زوجة عمي وابنتها نادين وكذلك اغتصب ابن عمي صلاح .. لقد ذهبت الى بيت عمي وقابلت عمي فسلمت عليه وتمنيت له الشفاء العاجل .. فأخبرني عمي انه يريدني ان اقوم بتوصيل ابنه صلاح معي في سيارتي للمدرسة غدا .. فوافقت على طلب عمي ..

وفي الصباح الباكر ركب معي ابن عمي صلاح ذالك ( الولد اللبوءة ) او ( الولد الانثى ) ثم توجهنا الى المدرسة .. لقد كان مستمتعا بالركوب معي في سيارتي الخرده القديمة وكان يضحك .. لقد كنت استمتع واتلذذ بالنظر اليه طوال وقتي معه في السيارة .. وبينما هو يتحدث معي ويريد معرفة واستكشاف كل شيء حوله لأنه كان لايخرج البيت .. لقد تحدثت معه عن سحر وجمال الصحراء وعن قطيع اغنامنا في الصحراء واخبرته انني انام في خيمة مع الغنم بالصحراء عندما اذهب كل خميس وجمعه وقت الاجازه .. لقد كان صلاح معجبا بهذه الفكرة جدا جدا .. فقال لي : حسنا يابن عمي راجي انا اشتاق في الذهاب معك الى قطيع اغنام ابوك عمي وبكل صراحه ارغب في التعرف على ابناء عمي اكثر فأكثر .. فقلت : حسنا انا ليس لدي مانع .. لكن يجب ان تأخذ موافقة ابوك !! ثم بعدها تستطيع ان تذهب معي الى خيمتنا بالصحراء وتستمتع باللعب مع الاغنام وذلك بعد خروجنا من المدرسة .. لقد وافق صلاح .. وبعد خروجنا من المدرسة .. اخبرني صلاح بأنه سيتكلم مع ابوه ليخرج معي الى الصحراء .. بعدها بدأ لعابي يسيل كالذئب الجائع ثم قبل ان ينزل من السياره .. قلت له : مارأيك ياصلاح ان أخذ منك قبلة وبوسة الصداقة ياصغيري فوافق ثم قمت بتقبيل خديه الساخنين حتى انفجر زوبي وقضيبي من اللبن الابيض من شدة الشهوة العارمة ثم بعدما انطفئت نار شهوتي قليلا مسحت على راسه الناعم والجميل وقلت له : حسنا ياصلاح اذهب الى اهلك .. وانا الآن سأذهب لأرتاح وعند حلول وقت العصر .. اخبرني عند موافقة ابوك .. فقال حسنا وبعد حلول فترة العصر اتصل بي هاتفيا ( عمي ابو صلاح ) يطلب مني الحضور الى بيته ثم حضرت في بيته وكان موجودا بالصالة عمي وابنه صلاح وابنته التي بدئت بلبس النقاب نادين وزوجته اللبنانية ( ناديه ) .. لقد جلست ثم قدمت لي ابنت عمي القهوة .. بعد ذلك رفض عمي ان يذهب معي ابنه صلاح للصحراء .. وكان ابنه صلاح يترجاه ويتوسل الى ابوه ان يخرج .. لكن عمي رفض .. لقد كنت انا احاول اقناع عمي لكنه رفض .. لكن زوجته اللبنانية قالت : يجب ان يذهب ابني صلاح مع ابن عمه راجي وراجي ليس غريبا .. لكن عمي رفض بشدة حتى صار خلاف بين عمي وزوجته اللبنانية .. فقالت زوجتة اللبنانية : يجب ان يخرج ابني صلاح للصحراء ليتعلم قساوة الصحراء ويعتمد على نفسه ويكون شابا قويا .. انظر الى ابنك يابو صلاح .. انه كالأنثى في البيت انه سخيف لايعرف ان يتكلم العربيه جيدا حتى اصبحت لهجته لبنانية وهو يقضي اغلب وقته في اكل الشوكلاته ومشاهدة الافلام ويقضي وقته في الاستحمام والبقاء في البانيو مدة طويلة .. انظر الى ابناء اخيك راجي واخوته انهم اقوياء في بنية الاجسام ونشيطين واصحاء ويتكلمون بشكل لبق ويتفاهمون مع منهم اكبر منهم سنا ويعتمدون على انفسهم .. اما ابنك صلاح .. فلا يعرف الا افخر انواع الشكولاته وانواع الشامبوا والكريمات النسائية المرطبه للجسم !! اذا استمر ابنك صلاح هكذا فعلا سيصبح انثى وحينها سيصبح منحط اخلاقيا وستراه منحرفا وعندها ستتبرأ انت منه .. هيا اقحمه يقساوة العيش بالصحراء ودعه يذهب مع ابن عمه راجي لعله يتعلم شيئا من الرجولة ويعتمد على نفسه ويصبح ابنك قويا لاتطمع به كلاب الليل وذئاب الصحراء .. ثم بعد تفكير عميق وافق عمي على ان يخرج صلاح معي .

وااااااو .. لقد كنت مصدوما بهذه المعلومات الخطيرة ولكن كلام زوجة عمي اللبنانية اعطاني القوة والسيطرة قليلا على بيت عمي .. لقد بدأ لعابي يسيل وشهوتي تزداد شوقا في نيك صلاح والتحرش في ابنت عمي ( نادين ) وكذلك اغتصاب زوجة عمي .. لم اصدق لك كنت محظوظا وبدئت احلامي تتحقق بعد كلام زوجة عمي اللبنانية التي اعطتني الضوء الاخضر والتي اخبرتني انها من هذا اليوم هي التي تسيطر على البيت واخبرتني انني يجب ان اكون بجانبها في كل شيء لأني سأكون زوجا لأبنتها .. بعد ذلك انتهى النقاش بيني وبين زوجة عمي اللبنانية بالموافقة !!

لقد اعطتني زوجة عمي نادية اللبنانية مبلغ من المال وهي مصاريف الطريق ثم ركب معي ابن عمي صلاح في السيارة ثم توجهنا الى الصحراء وقد كان الطريق صحراوي وطويل .. لكن صلاح كان مستمتعا بالرحلة كان يسألني كثيرا عن الجبال والصحراء والكثبان الرملية .. وبينما نحن نمشي بالصحراء وقد اوشكت الشمس على الغروب وحلول الليل هبت عاصفة ماطرة قوية ثم اضعت بسبها الطريق الصحيح وكنت تائها لااعرف اين اتجه وخصوصا ان تلك الليلة كانت باردة والامطار غزيرة والهواء عاصف وممطر .. ثم بعد حلول الظلام اخبرت ابن عمي صلاح انني تهت واضعت الطريق .. بعدها سألني صلاح : ماذا سنفعل ؟ وكان مرتعبا من الخوف .. فقلت له : يجب ان نتوقف هنا ونبقى داخل السيارة حتى تنتهي العاصفة .. فقال لي : ماهذا الوادي المخيف ؟ قلت له انه وادي الذئاب !! ثم سمعنا عواء ذئبا بعيدا .. بعدها بدأ ابن عمي صلاح بالبكاء لكن انا طلبت منه السكوت وقلت له : ايها الغبي يجب ان تعرف امك بأنك شجاع وقوي وتعتمد عليك ياصلاح .. فقال : انا خائف من الذئاب ومن الليل ومن كل شيء حولي !! فقلت : يالك من احمق يجب ان تثبت قوتك ورجولتك في هذه المواقف الصعبة .. لكنه استمر بالبكاء .. حتى هدئت العاصفة قليلا !! ثم سكت صلاح عن البكاء .. ثم خرجت انا من السيارة .. فقال لي صلاح وهو خائف : اين تذهب ياراجي ؟ هل تريد ان تتركني لوحدي في الظلام المخيف وداخل السيارة !! فقلت : انا اريد ان اتبول ايه الغبي !! هل تريدني ان اتبول امامك في داخل السيارة ؟ فقال صلاح : حسنا سأذهب معك .. فقلت : كيف تذهب معي يالك من مجنون .. فقال : لااريد البقاء لوحدي بهذا الجو المخيف .. ثم خرجنا من السيارة وكان صلاح برفقتي اختبئنا خلف صخرة كبيرة في الوادي عن المطر ثم قلت لصلاح : حسنا انتظر انت هنا حتى اتبول واقضي حاجتي .. ثم وقف صلاح امامي وقريبا مني ثم قمت بنزع البنطلون حتى خرج قضيبي وزوبي منتصبا امام نظر ابن عمي صلاح ثم قمت بالتبول فصرخ ابن عمي صلاح وهو يقول : وااااااو ياله من زوب وقضيب شديد وقوي كالفولاذ ياراجي !! وااااو يالالا خصيتيه الكبيرتين !! وااااو يالالا رأسه الثعباني المرعب انني احسدك ياراجي على فحولتك وقوتك !! كم تمنيت هذا الزوب ان اهديه الى امي ثم ضحكت وكنت مندهشا ومذهولا !! فقلت : ولماذا امك ؟ فقال لي : ان ابي مريض لايستطيع ان ينيك امي وامي شهواااانية كل يوم تشتري خيارا اخضرا كبيرا وباذنجان اسود ثم تقوم بأدخاله في كسها وطيزها لأطفاء نيرانها الملتهبه .. بعد ذلك احسست بنشوة ورعشة شهوانية لم اشعر بلذتها في حياتي .. فقلت : حسنا ياصلاح هل تريد ان تلمس قضيبي وتتفرج عليه عن قرب لكي تتعلم كيف تكون فحلا في المستقبل !! فقال : نعم .. وانا اتمنى ان اصبح فحلا مثلك !! لكن امي تسخر مني وتعيرني وتلقبني بــ ( الولد اللبوءة ) وذلك لبروز مؤخرتي طيزي رغم صغر سني .. فقلت : حسنا .. هيا اقترب وقم بلمس قضيبي .. فأقترب صلاح مني ثم امسك بيده وسط قضيبي فأحسست بحرارة يده ثم انتهض وانتعش زوبي واصبح قويا منتصبا كالصاروخ وانتفخ رأسه واصبح ضخما كرأس ثعبان الكوبرا السامه واشتد وسطه وبرزت عروقه واصبحت كعروق وجذوع الشجرة الكبيرة .. لم احتمل قبضة صلاح التي هيجت واشعلت نيران الشهوة في داخلي .. ثم بدئت انظر اليه بشهوة عارمه وكانت عيناه تنظر الي وهما يرتعشان كعينا الانثى الشهوانية .. ثم بعد ذلك قال صلاح : اريد ان اتبول ياراجي !! واريدك بجانبي لأني خائف !! فقلت : حسنا سأبقى بجانبك وانت تتبول .. ثم بدأ بنزع الجينز حتى ظهرت طيزه ومؤخرته البيضاء الجميلة المربربة الساحرة الجمال والفائقة النظافة والنعومة .. ملساء فلقتي طيزه المربربتين والمستديرتين كأنهما بيضتان مسلوقتان متلاصقتان .. او كأنهما قمرين متلاصقين ببعضهما البعض .. ثم بعد هذا المنظر لم احتمل الصبر ثم قمت بوضع لعاب سائل من فمي على اصبعي حتى اصبح يقطر من لعابي ثم وضعت يدي على طيز ابن عمي صلاح ثم قمت بفلق وفتح شطيتاه الاثنتان بيدي حتى ظهر خرم طيزه الزهري الجميل الضيق .. ثم قمت بتمرير اصبعي على خرمه الزهري ثم قمت بالضغط وادخال اصبعي في ثقب مؤخرته بقوة قليلا ثم نظر الي صلاح وهو يبتسم ويقول : كنت انتظر منك ان تفعل بي هذا قبل سنة .. فقلت : لاعليك ياصغيري انا من يكسر حاجز رعب الاغتصاب الذي تعيشه كل يوم وستعرف ان النيك ليس بذلك الرعب الذي تتصوره انت ويتصوره عمي ابوك !!! فقال صلاح : حسنا انا موافق ان تنيكني ياراجي لكن بشرط !! فقلت : وماهو الشرط ياصلاح ؟ فقال : اريد ان امص والحس زوبك فأنا مهوووس بذلك وخصوصا تلك اللحظات التي اعجبتني عندما رأيت امي وهي تمص وتلحس قضيب ابي وهو مستلقي على السرير !! لكن قضيبك وزوبك ياراجي اقوى واغلظ واطول من قضيب ابي بكثير .. ثم بعد ذلك قام صلاح ونزع كل ملابسه امامي حتى اصبح عاريا تماما .. ثم قمت انا كذلك بنزع كل ملابسي حتى اصبحت عاريا !! ثم بدأ صلاح بلحس رأس قضيبي المنتفخ كالثعبان حتى احسست بنشوة واثارة قوية ثم قمت بأدخال زوبي وقضيبي كله في فم صلاح اللطيف والمثير فأنغمس قضيبي في فمه المملوء بلعابه الدافيء والساخن وهو يحرك لسانه الذي يدغدغ ويداعب قضيبي بلطف لم اتصور هذا الشعور الا بشعور انني العب فوق غيمة بيضاء في السماء العالية .. لكن صلاح فاجئني بأنه يريد ان يلحس خرم مؤخرتي وكان طلبه غريبا لصغر سنه !! لكنني وافقت .. ثم اقترب صلاح ثم فتح طيزي بهدوء بيديه الاثنتين ثم ظهر له خرم طيزي ثم شيئا فشيئا حتى احسست بهواء انفه وتنفسه الساخن في مؤخرتي وحرارة لسانه وهو يلعق خرم طيزي !! وااااو لم يزدني هذا وانا احرك بيدي قضيبي وزوبي الا شهوة بما يفعله صلاح في طيزي .. ثم بعد ذلك اشتعلت بي نار الشهوة ثم امسكت بيد صلاح ثم سحبته الي ناحيتي ثم رأيت قضيبه وزوبه الصغير ثم التهمت قضيبه الصغير وخصيتيه دفعة واحده ثم بدئت احرك بلساني قضيبه وادغدغه بلطف واملئه بلعابي الكثيف وكان اصبعي مركوزا في خرم طيزه بنفس الوقت الذي امص به قضيبه .. حتى رأيت صلاح يرفع رأسه شهوة بما افعله ثم ينظر الي ويبتسم ويقول : ارجوك ياراجي نيكني وريحني لم اعد احتمل ارجوك ياراجي بسرعه .. ثم نزل صلاح ومعه فراش اسنفجي تحت الصخرة في اسفل وادي الذئاب وكان الظلام المخيف يملأ المكان والوادي ثم بدأ المطر يتساقط والجو يزداد بروده وضوء البرق وصوت الرعد يرعب كل من يسمعه او يراه ثم قام صلاح بوضع الفراش تحته ثم بدأ يحبوا على ركبتيه ويديه مثل اللبوة( انثى الاسد) وكان يثيرني بحركاته وانا واقفا امامه واحلب قضيبي وهو منتصبا كالفولاذ وهو يقول مازحا معي بلطف .. هيا يااسد الغابة لماذا لاتقترب .. فأنا لبوتك وهذه هي ليلتي هيا اقترب فلا تحرمني ليلة التزاوج معك .. اعطني قوتك وخشونتك .. وسأعطيك ضعفي وخضوعي وحناني لك !! لم احتمل كل هذا .. ثم نزلت على ركبتي الاثنتين خلف صلاح امام طيزه البيضاء الدافئة التي رأيت خرمها الزهري ينفتح وينقبض ويقطر من لعابي ثم ركبت فوق شطيتاه المربربتان ثم ركزت قضيبي الغليظ في شحمتي طيزه الجميله حتى دخل رأس قضيبي الثعباني في خرم طيز صلاح ثم شيئا فشيئا بدء قضيبي يدخل قليلا فقليلا حتى سمعت صلاح وهو يصرخ لكن انا قمت بوضع يدي لتكميم فمه بقوة لكي لايصرخ ثم قمت بدفع قضيبي وزوبي بقوة الى اعماق طيزه الساخنة والملتهبة .. فجاءة دخل زوبي كاملا في طيزه وانغمس في نعيم شحمتيه الجميلتين واحسست بشهوة واثارة ليس لها مثيل لقد احسست بحرارة في عمق طيزه حتى كنت اظن ان زوبي قد ذاب في طيز صلاح من الشهوة وقوة وسخونة مؤخرته المستديره .. ثم بعد ذلك بدء صلاح بالهدوء بعدما اصبح قضيبي يدخل ويخرج بسهولة وسلاسة فائقة في طيز صلاح وقد شعرت ان خرم طيزه الزهريه قد انفتح وتوسع اكثر فأكثر .. لكن مااثارني هو ان صلاح لازالت طيزه الجبارة بارزة وراكزة امامي بقوة وكأنها لم تتأثر بضربات زوبي القوية الذي فتح خرمها وهتك شرفها وعزها وقض مضجع نومها .. ثم بدئت انيكه بقوة حتى رأيت فلقتيه المستديرتين يرتعشان ويرتعدان من قوة وسرعة النيك لقد كنت هائجا كالمجنون لقد فقدت عقلي بسبب الشهوة العارمة ثم فجاءة قام صلاح بغلق مؤخرته على قضيبي بقوة وانكمشت بخرمها على زوبي حتى لم استطع اخراج قضيبي من طيزه ثم شعرت انا بقوة الضغط .. فطلبت منه ان يرخي مؤخرته التي اصبحت كالصخرة بقوتها .. ثم ضحك صلاح وقال : انت لاتعرف قوة مؤخرتي ياراجي ثم قام صلاح بالضغط على قضيبي حتى اصبح خرمها كالحديد ثم بعد لحظات احستت برعشة قوية تنتابني واغمضت عيناي من شدة الشهوة ورفعت رأسي الى اعلى وتشددت اعصابي وتصلبت اطراف جسمي ثم فجاءة بدئت اقذف المني الابيض في عمق طيز صلاح حتى اصبحت كالمجنون ارقص فوق طيز صلاح لذة وشهوة لم اتمالك اعصابي او اسيطر على عقلي ثم استمرمسلسل القذف في طيز صلاح حتى انتهيت ثم هدئت اعصابي ورجعت ذاكرتي ثم قام صلاح بأرخاء طيزه حتى استطعت اخراج قضيبي الذي يقطر من المني الابيض ثم رأيت ذلك المشهد الرائع والمثير وهي لحظات خروج المني الابيض من خرم طيز صلاح وهو يخرج منها كالنافورة ويسيل منها على الفراش .. واااااو منظر راااااائع ومثيرررر ثم بعد ذلك اخذ صلاح منديلا ابيضا ثم قام بمسح مؤخرته بالمنديل لكن لازالت مؤخرته تسيل من المني الابيض لغزارته وكثافته .. لكن استطاع صلاح وضع قطنة طبيه بيضاء لسد خرمها بعدما انفتحت مؤخرته وتوسعت كالنفق . ثم بعد ذلك قمت بسمح وتنظيف قضيبي الذي دك طيز صلاح في معركة حامية الوطيس .. ثم ركبنا السيارة بعدما هدئت العاصفة ثم استمتعنا بالأجواء الممطرة الجميله في مشاهدة الاغنام واستمتعنا بالنوم في الخيمة وفي الصحراء التي تحمل ذكريات جميلة عانق بها قضيبي طيز صلاح الدافئة ولحظات جميله وشيقه ولبني الابيض يسيل على شطايا وشحمتي طيزه الممرده وهو يتدلل بأنوثته تحتي وانا اقسوا عليه بفحولتي وكبريائي .

صديق أبي هددني و ناكني أول مرة

صديق أبي هددني و ناكني أول مرة*
اسمي حبيب و عمري 25 سنة و قصتي حقيقية ليست تمثيل ولا سيناريو مسلسل. كنت في سن 15 و كنت في كل عطلة صيف اشتغل عند احد و في تلك العطلة اشتغلت عند صديق أبي بتوصية من أبي في محل بيع بالجملة . كان يشتغل معي شاب آخر و كنت لا اتفاهم معه اطلاقا . كنت وسيما و بدون لحية ولا شوارب و مغري بعض الشيء . صديق أبي عمره 45 سنة و لاحظته دائما ينظر إلي بشهوة و خاصة عندما اعطيه ظهري . المهم قصتي مع النيك بدأت كالتالي .
أروي لكم القصة كاملة بعد ما عرفت الحقيقة من صديق أبي و اطمئن قلبي .اسمه مختار و في أحد الأيام كان هائجا حسب ما حكى لي هو بلسانه , جاء للمحل و قال للشاب الثاني
اتريد ان اطرد حبيب من المحل ؟
قال يحيى نعم يا مختار ليتك تفعل لانه مستهتر و اخاف ان ارتكب حماقة معه لانه يغريني كثيرا و انا اخاف العواقب
قال مختار اذن لابد من طريقة و خطة محكمة و هي كالتالي
سوف أعطيك 500 دينار و اكتب رقمها المتسلسل و انت تعطيها لحبيب كي يحتفظ بها لك حتي تتنتهي من العمل و اترك الباقي علي انا اتكفل به .
وافق يحيى و جاءني يطلب مني ان احتفظ بنقوده حتى يرجع من مشواره ،انا قبلت مع اني لا اطيقه و احتفظت بالمال
عندما طلب اذنا من مختار ليذهب لمشواره وافق مختار و لكنه فتح درج النقود و قال له توقف عندك لا تتحرك ! تعالى لأفتشك لانه عندي نقص في النقود في الدرج .
قال يحيى مستحيل ان اسرق فأجاب مختار سوف نرى ،رقم الورقة النقدية مدون عندي و انا من فعل ذلك لاعرف السارق منكما .
تسمرت في مكاني و علمت ان يحيى اوقع بي .قام بتفتيشه و لم يقترب مني فقال له يحيى لانه ابن صديقك لا تفتشه و تتهمني تبالسرقة من غير دليل ؟
قال مختار حبيب لا يسرق
قال يحيى فتشه اولا انا رايته يضع شيئا في جيبه . كدت اصاب بسكتة قلبة من شدة الهول.
قال لي مختار تعالى يا حبيب حتى نسكت هذا الكلب؟ اقتربت و انا اكاد اتبول في سروالي من الخوف
اخرج ال 500 دينار من جيبي و قال لي ما هذا ؟
اقسمت انها ليحيى و هو من طلب مني حفظها حتي يرجع من مشواره .
سبني يحيى و قال لي تسرق و تتهمني .
هنا قال مختار ليحيى اذهب لمشوارك يا يحيى ولا ترجع اليوم ، التفت الي مختار و قال لي ماذا فعلت فضحتني و فضحت نفسك
لابد من طلب الشرطة لاني ان لم اطلبها طلبها يحيى فهو ماكر و يسعى لطردك او توريطك .
قلت له و اقسمت اني لم لسرق
قال لي لا داعي للحلفان كل شيء بين. توسلت اليه و ترجيته ان لا يطلب الشرطة كل شيء الا الفضيحة
و سمعتي حسنة و انا مأمون عند الجميع . يا عمي مختار ارجوك افعل ما تريد ولكن لا تفضحني
هنا انتفض و قال لي كل شيء ؟ قلت كل شيء ولا تفضحني ارجوك
قال لي اذهب و اغلق باب المحل ؟
ذهبت و اغلقت باب المحل و ارتحت قليلا و اطمئن قلبي
قال شوف يا حبيب ساتكلم بصراحة
قلت له تفضل يا عم
قال لي انا اريد ان انيكك ؟ ارتعدت من هول الخبر
قال لي انتظر حتى اشرح لك الامر بعد ذلك افعل ما بدا لك
قلت له تفضل .
قال لي ان لم تتركني انيكك فسوف آتي بالشرطة و يوف تكون فضيحة كبيرة لك و لابيك اضف الى ذلك ان السرقة ثابتة عليك يعني انك سوف تدخل سجن القاصرين و لو شهر واحد . و في السجن انت جميل و سكسي كثيرا مؤكد انك سوف تتناك هناك
فاي شيء اهون انا وحدي انيكك و احفظ سرك لاني متزوج ولا اريد ان انفضح انا كذلك ام 100 سجين كلهم يفرغ فيك منيهم
اقسم انك سوف تتحول الي عاهرة و سوف تفتح و عندما تخرج من السجن فضيحتك اكبر كلهم يعرفك
قال لي فكر في الامر قليلا سوف ارجع بعد 5 دقائق
الحقيقة انا قلبت الامر في رأسي جيدا و علمت انه حتى لو ناكني عمي مختار لا يفضحني ابدا
و لكن كنت خائفا لاني لم اجرب من قبل و كل ما افعله هو الاستمناء يعني احلب زبي مرة في الاسبوع او في الحمام
وافقت في راسي و لما رجع قلت له افعل ما تشاء و ارني ماذا افعل ؟
قال لي جيد يا حبيب انت ولد عاقل و لذا الامر سوف يبقى بيني و بينك
وافقت و قلت له هيا افعل ما تريد و دعني اذهب ارجوك يا عم ؟ رأيت زبه كاذ يخرج من السروال خفت قليلا و لكن سلمت للامر
ادخلني للمخزن الداخلي لان فيه سرير و قال لي انزع ملابسك و بدأ هو ينزع ملابسه و انا لا انظر الا لزبه خوفا من كبره و هو منتصب و كبير حوالي 18 سم او اكثر. بدأ يلمسني و يلمس فلقتي و يحكها بيده و انا بين يديه كالتمثال يفعل بي ما يشاء.
جاء من ورائي و بدأ يقبلني و يحك حلماتي و صدري و انزل يده الى زبي الصغير نوعا ما و بدأ يلعب به ، تعجبت له و كان زبه بين فلقتي و لكن كنت ارتدي كالسون . اخذ يدي ووضعها على زبه و قال لي افعل مثلي تماما . انا انتصب زبي من مداعبته له،
و هو زبه يسيل من الهيجان و دافئ وأحمر الرأس غليظ مبلل.
لم ارى زب في حياتي من قبل ماعدا زبي. قبلني من فمي و مص شفتاي و لساني و هو يلعب بزبي و يحكه ، انا احسست بشيء جديد مثل ما كنت افعل في الحمام و لكن اكثر اثارة ادخل زبه بين رجلي و بدأ يحك و يقبلني كأني زوجته و زبه يسيل و يخرج مادة لزجة احسست بها ، نرع عني الكالسون و قال لي تمدد على كيس الطحين هذا و افتح رجليك قليلا، كنت شبه واقف و لكن صدري على الكيس، بدأ يفرشي فلقتي بزبه و يلمس قتحتي انا احسست بشيء غريب و خفت قليلا من الالم و ضع قليلا من اللعاب في يده و دهن به فتحتي ثم ادخل اصبعه
نسيت ان اقول لكم انه محترف لانه قبل كل شيء امرني ان اذهي للمرحاض و انظف نفسي جيدا {فهمتم قصدي يعني افرغت ما في بطني و غسلت بالشامبو جيدا .
ادخل اصبعه في فتحتي اولا و يده على زبي لا تفارقه
و بدأ يفرش فتحتي بزبه حتى اعتدت عليها ثم وضع اللعاب ثانية و قال لي مص زبي وضع عليه لعابك . زبه كبير و لكن مصيته و وضعت عليه اللعاب و هو يتأوه من اللذة . اخد زبه و وضعه في فتحتي و ضغط قليلا . انا تقدمت للامام من الالم و لكن كيس الطحين منعني من التقدم . حاول مرتين و لم يدخل زبه في فتحتي. وضع اللعاب ثانية في اصابعه و اخدل 2 واحد ثم الثاني تألمت قليلا و لكنه محترف و يعرف ما يفعل.وسع فتحتي جيدا و اطراها باللعاب حتى ما عدت احس باصابعه و لا باللالم ثم وضع رأس زبه على فتحتي و ضغط حتى دخل الرأس اييييييييييييي ضريتني و اوجعتني يا عم قلت له و اردت ان اهرب من زبه لكن لا مفر فالكيس يمنعني من الهرب , قال لي مختار لا تخف يوجع في البداية فقط .
ارجوك لا تدخله كله يا عم سوف تفشخني و تفضني كالنساء,ضحك و قال منى قلبي ان افتحك و اسيل دمك حتى تصبح زوجتي الثانية .اخرج رأس زبه بعد مدة و لحس فتحتي و انا مسغرب كيف يفعل هذا من زبه لفمه مباشرة شيء مقرف. لم اكن اعرف طعم الشهوة و النيك . ثم عاد و ادخل رأس زبه في و قال لي التفت الي يا حبيب اريد تقيبل فمك
و فعلا قبل فمي بقوة و يده دائما في زبي و لما شعرت باللذة ادخل زبه الى الآخر و شعرت كأن سكينا طعنني مستحيل ان يدخل زب كهذا في فتحتي الصغيرة ؟
لم يتحرك حتى لا يوجعني كثيرا و هو يقبل و يمص لساني و يحلب زبي . اقتربت شهوتي فجأة و كدت افرغ المني هنا اعجبني النيك و احسست بطعم زبه في احشائي يتقلب , هو اطمأن لراحتي و بدأ يدخل و يخرج زبه و انا متمتع لانه يحلب زبي و كان كلما اخرج زبه كأني افقد شيئا حلوا و مرة اطال علي ليرى ردة فعلي فما كان مني الا ان اخذت زبه بيدي و ادخلته في فتحتي و هو ضغطه على الاخر و احسست به يسرع في الذهاب و الاياب و يقبل رقبتي و ترك زبي من يده لانه كان في لذة اخرى انا اكملت حلب زبي حتى اتمتع يالنيك و بدأ يتأوه اهههههه اااااهههه
و انا لا اعرف لماذا حتي احسست بشيء ساخن يسيل في داخلي لحظة ممتعة لما سال منيه في احشائي . ام اصبر حتي قذفت في يدي انا كذلك و نمت من التعب و هو فوقي قبلته مطبوعة على رقبتي لم يستطع اغلاق فمه , اخرج زبه مني بعد حوالي 5 دقائق من القذف و هنا بدأت اتألم لان فتحتي لم تغلق و لم استطع المشي جيدا . كنت مفتوحا و خفت ان افتضح من مشيتي فما اردت الذهاب للبيت و قلت له عليك ان تخبر ابي انك بلا حارس الليلة و سوف ابيت هنا لاني لو ذهبت للبيت سوف يفتضح امرنا . خاف مختار قليلا او ادرك صعوبة الامر و فعلا فعل ما طلبت منه و بت تلك الليلة في المحل و انا احلم بزبه الكبير الذي فتحني اول مرة و اللذة التي شعر بها و عرفت نشوة النيك و حلاوة الزب.
المهم لم يلمسني مختار بعدها لاني تركت الشغل عنده و جاء لابي يشكوني و قال له حبيب ترك الشغل و يريدني ان ازيد اجرته انا مت من الضحك و افتكرت زبه اللذيذ و حنيت اليه . قال عمي مختار لاني لقد زدت في اجرته 1000 دينار في الشهر . فرحت بالمال و بعودة زبه الحلو الي . و هو كاد يقبلني من فمي لما وافقت لولا الحياء.
عدت للشغل عنده و يحيى ضنه طردني . لما رآني تغير وجهه . و انا طلبت من مختار اذا اردت انا تنيكني فلازم ان نبقى وحدنا لا اريد فضائح بعد اليوم . انقلب السحر على الساحر اراد طردي من المحل فطرد هو يحيى الاحمق.
عمي مختار لاحظ اني مرتبك و شكاك كثيرا و لا افعل شيئا حتى اعلمه فاحس بذنبه و ناداني فاعترف لي بكل شيء و قال لي كل هذا ملعوب لكي افوز بنيكك و انت لتس اسرقا ابدا , فرحت كثيرا لما سمعت كلامه لاني كنت اظن انه يعتبرني سارقا و ما ناكني الا لينتقم . لما عرفت انه ناكني لاني اعجبته قفزت عليه و قبلته من فمه و وضعت يدي على زبه من الفرحة و قلت له انا زوجتك يا عم مختار من اليوم , ضحك و قال لي اقفل الباب اولا لا تفضحنا يا ملعون . اقفلت الباب و قلت له مكافأتك اليوم كبيرة و لكن عليك ان تكون قويا .بدأنا ب 69 لانه لو ناكني مباشرة سوف يفرغ بسرعة ولا اتمتع بزبه كثيرا . ثم ناكني احلى نيكة في حياتي . تركت الشغل عنده لما دخلت الجامعة و لكن كلما احتجت الى النيك ذهبت عنده للبيت و نمضي ليلة حمراء .على فكرة عمي مختار هو الوحيد الذي ينيكني ولا انيكه اما معارفي فنتبادل النيك دائما و هذه كانت نصيحته هو لانه قال لي يا حبيبي يا حبيب اذا ناكك احد فعليه ان يتركك تنيكه او يمص زبك و يحلبه لكي لا يفضحك مجتمعنا لا يحفظ سرا الا اذا عاملته بالمثل . ميلي لمن اراد ان يعرف المزيد من قصص النيك الحقيقية التي وقعت لي في دكاني لا أبحث عن علاقات جنسية فقط للدردشة و التعارف و تبادل الافكار و الرأي لا كام و لا مايك ارجوكم