نكت المعلمة المدرسة وأصبحت حارسها الليلي

سأروي لكم أحدى المغامرات التي قمت بها حيث كنت أسكن مع اسرتي بقرية بعيدة عن المدينة وكان سكان قريتنا يسكنون بمنازل متباعدة بحكم جغرافية المنطقة وكانت توجد بتلك القرية مدرسة بنات أبتدائية لا تبعد كثيراً عن منزلنا وفي أحدى السنوات تم تعيين معلمة من أحدى المدن في تلك المدرسة وقد حضرت مع بداية العام لدراسي وقد أستاجرت غرفتين كانتا متروكتين مع ملحقاتها بجوار المدرسة من أحد سكان القرية وكنت أنا بالصف الخامس الثانوي ولان المدرسة التي تعمل المعلمة بها مجاور سكنها فلم تكن تحتاج لمن يرافقها من والى المدرسة وكانت القرية تحتوي على بعض الخدمات مثل التيار الكهربائي وكنت أسمع من شقيقاتي القريبات منها تذمرها من السكن ولكن ظروف تعيينها أجبرتها على ذلك الحال فهي متزوجة منذ ستة أشهر وعمل زوجها في المدينة لايساعد على مرافقتها وأجازاتها تكون كل ثلاثة أشهر أو حسب موسم التدريس والبدائل المتوفرة في المدرسة وعليها الصبر ثلاثة سنوات قبل أن يسمح لها بطلب النقل وأن حاجتها المادية لاتساعد على ترك التدريس وقد كانت الست (علا)وهذا أسمها على قدر كبير من الجمال وذات جسم رائع فهي لم تتجاوز العشرين من عمرها وعروس جديدة لم تلحق أن تشبع من زوجها أو تتهنى بزواجها وحسب معلوماتي من شقيقتي التي ذهبت معها الى الكشف الطبي بالمستوصف العام أن دورتها الشهرية متأخرة وهذا أحتمال أنها حامل وهي تنتظر الفحص التالي بعد اسبوعين للتأكد من هذا الموضوع وقد كتبت رسالة الى زوجها تخبره ذلك وقد أعطتني شقيقتي الرسالة لايداعها في دائرة بريد القرية ومن خلال الرسالة حاولت التقرب منها وفي البداية لم تعطيني أي إهتمام لكن بعد أيام بدأت تحب التكلم معي وبدأت اتحدث معها كثيرا وأقول لها من خلال حديثي ونظراتي بأنها جميلة جدا وشعرت بأنني سأنجح بالتقرب منها نظرا للباقتي وحسن منظري وثقافتي رغم أن قريتي لم تعجبها وفكرت كثيراً كيف أتوصل لتلك المعلمة ففكرت في خطة مناسبة فمنزلها يقع بجوار المدرسة ولا توجد أي منازل ملاصقة وهذا ما شجعني على تنفيذها وهي تخويفها بأحدى الطرق وظهوري فجأة كمنقذ لها وبالفعل وفي أحدى الليالي وبعد أنتصاف الليل ذهبت الى مسكنها وتعمدت أسماعها أصوات كأن هناك من يحاول كسر الباب عليها وبطبيعة قريتنا فأن التيار الكهربائي ينقطع أغلب فترات الليل وقد أخترت وقت أنقطاع التيار لتنفيذ خطتي ، المهم سمعت حركتها داخل الدار وهي تشعل اللمبة وتصيح من هناك فكنت أزيد من أصدار صوت محاولة كسر الباب وفتحت هي الشباك لتستنجد بأعلى صوتها ولان دارنا هي الوحيدة الاقرب اليها فتصنعت أني جئت راكضا وبيدي عصا كبيرة غليظة كمن ينوي دخول معركة وأصبحت جنبها وأنا ألهث من شدة العدو كما هيأت لها وصحت مابك ياست (علا )فقالت هناك من يحاول كسر الباب فأخذت اللمبة من يدها ودرت حول الدار عدة مرات وعدت اليها وكانت داخل المنزل مرتعبة بملابس النوم فقلت لها لايوجد أحد فقالت أنني متأكدة أن أحدا ما كان يحاول كسر الباب وقالت بأنها خائفة جدا فقلت لها لاتخافي سأبقى أحرسك حتى الصباح أمام باب الدار فأنا معتاد على السهر ورفضت في البداية لكنني اصريت على حراستها وذهبت هي لتنام وأبقت باب الدار مغلقا دون قفله وبعد ساعتين سمعت بها تتكلم من خلف الباب وتقول (سعد )هل أنت مازلت موجودا فأجبتها نعم ففتحت الباب ورأتني جالسا وكانت تحمل بيدها لمبة الانارة وضوئها الاصفر يعكس ثدياها من خلف ملابس النوم حتى أذا أمعنت النظر رأيت لباسها الداخلي فقالت لي لم استطع النوم خاصة وأني كنت أفكر بشهامتك وصبرك طوال الليل أتخاف علي لهذه الدرجة ثم دعتني لشرب الشاي وكانت الساعة قرب الثالثة بعد منتصف الليل فدخلت وبدأت تعد الشاي ثم سألتني هل يوجد في القرية من يمكن أن يسرق فقلت لها لا ولكن قد يكون السارق من خارج القرية وأخبرتها أني على استعداد للسهر أمام دارها كل ليلة خوفا عليها ثم تطور الحديث بيننا وسألتني لماذا لم أتزوج حتى الان الى ماشابه ذلك فقلت لها بالمستقبل قد أفكر بالزواج وكان عطرها الانثوي رهيب لدرجة أنني تعمدت تقريب أنفي نحوها عدة مرات لم تكن تمانع ثم سقطت مفكرة كانت موضوعة على الطاولة القريبة منا فنزلنا سوية لالتقاطها بحركة عفوية أصبحت شفتي قرب خدها فقبلتها قبلة سريعة نهضت مستغربة تصرفي هذا فأعتذرت وقلت لها أنني لم أتمكن من ضبط نفسي وأني أعتذر وسأغادر فورا راجيا قبول أعتذاري فقالت وهل ستتركني وحدي فنظرت اليها والشهوة تفور في داخلي فأقتربت منها وقلت أني أفديكي بروحي وأمسكت يدها وقربت جسدها مني ثم طبعت قبلة على خدها ونزلت الى شفتيها وأحتضنتها بشدة فلم تمانع ثم جلسنا على الفرش الموجودة على الارض وغبنا في لحظات النشوة ثم مددتها وكانت يداي تتجول على ثدييها بعد أن أدخلتهما من بين فتحة ثوب نومها ثم نزلت بها الى لباسها وأزحته من نهايته على بطنها لتدخل أصابع يدي فوجدت كسها ناعما من غير شعر وقمت بحك بظرها فأحسست بيدها ترفع ثوبي وهو عبارة عن دشداشة عربيه ولم أكن أرتدي لباسا تحتها لانه من عادتي أن أبقى بدون لباس عند النوم فأخذت تتحسس زبي المنتصب وشهقت وأخذت أصابعها تتحسسه من حشفته الى الخصيتين وحتى الشعر الموجود أسفله كأنها تستكشفه فأنزعتها لباسها بعد أن أنزعتها ثوب النوم القصيرالذي كانت ترتديه ورفعت دشداشتي عاليا فساعدتني بسحبها فوق رأسي ودخلت بين فخذيها وبدأت امسح برأس قضيبي على شفريها فهمست قائلة أدخله ببطء لانه كبير جدا وأخاف أن يوجعني فوضعت زبي المنتصب بين أشفار كسها وقلت لها لاتخافي فلن تشعري الا بالمتعة فأتركيني أتمتع بك وأمتعك ودفعته ببطء كان كسها حارا وقد فاض بسوائل الشهوة وبدأت تصيح آآآآه كم لذيذ زبك آآآه آآآه آي ي ي آآآه أدفعه أكثر فأدخلته حتى خصيتية فصاحت أأأأيه أأيه ووووه وقلت لها لقد أصبح في عنق رحمك فهل شعرتي بوجع فقالت لا فقط قليلا في البداية فأن زبك كبير بشكل لايمكن توقع وجود مثله بين الرجال وبدأت تتحرك تحتي كمن تريدني أن أتحرك بسرعة وكان هذا ايذانا منها ببدء النيك الحقيقي فبدأت أدخله وأسحبه بوتيرة أيلاج عالية وقوية حيث كنت أسحبه الى رأسه وأدفعه الى أعماقها بسرعة كانت تتنهد وتقول أيه أيه آآآآآآآه آهه آه أآآآه أريد شعر زبك أن يحكني بعانتي بقوة فما أمتعه وهو يوخزني بلذة آآآه آآآوه فأخذت أحك شعر عانتي بعانتها بحركة شبه دائريه وزبي داخل كسها كالبرينة عندما تحفر نفقا حتى شعرت بقرب قذفي فرفعت طيزها بيدي الاثنتين نحو زبي وتركته يقذف فيها بمنيي الحار اللاهب وهي تصيح آآآه ماأحلاه آآآه ماأطيبه لاتخرجه حتى يمتليء رحمي به وأخذت شفتيها أمتص رحيقها فيما كان زبي يدفع حممه داخلها وبعد قليل أرخت جسدها مرتاحة وقالت ماأطيبك ياحارسي اللذيذ أريدك أن تحرسني كل ليلة فقلت لها مداعبا حلمات صدرها بلساني مثل هذه الحراسة فقالت نعم ليس هناك أحلى من هذا .. حتى قراءة ردودكم عليها تقبلوا تحياتي الحارة ..

بلاعة الزب ( قصص سكس نيك عربي )

 كنت في الحمام ... أتبول ... فتح وليد علي الباب ملولحا بايره امامي يريد ان ينيكني وكعادتي عندما ارى الاير ... اتقحبن ... اصير شرموطة بدها تنتاك ... استسلمت ورضخت له.. ركعت بين افخاذه صرت امص زبه و الحس الراس وانزل باللحوسه الى اسفل ايره حتى القاعده ثم الى البيضات وتحت البيضات... صرت الحس به لدرجه فقد صوابه واراد ان ينيكني بطريقه عنيفه امسكني من شعري وجرني الى غرفه النوم وانا ادبدب على اربع مثل الحيوانه طوبزت له على كعب السرير ورفعت له عجيزتي مفرشخه افخاذي فبان له كسي وطيزي في ان.. وما كان به الا ان فرشخ فوقي ودحش زبه في كسي للبيضات متكئا على طرف السرير فايت ضاهر في كسي وكانه معبر رئيسي للسيارات... وبعد ان تبلل زبه من الراس الى القاعده بلعاب كسي وضع راسه على فتحه صرمي وادخله بالقوه فدخلت راسه خزقي ومددته بشكل فاضح تابع وليد ادخال زبه في بخش طيزي صرت اقول له شوي شوي حبيبي زبك كبير عليه وعندما سمعني اقول ذلك غاص بزبه   لشعرته في اقصى قعر بخش طيزي ... شعرت بتوسع في منطقه الحوض وكان زبه قد ازاح عظام حوضي عن بعضها من كثره ما اولغه وبعد نيك عنيف دام نصف ساعه متواصله في قعر طيزي سحب وليد زبه ووقف امام وجهي وقال الحسي ايري وقولي لي ما طعمته واين كان.. بدات الحس راس زبه وقلت له هيدا كان بطيزي حبيبي وطعمتو مسك... قال لي.. سميره بدي نزل ضهري بزلعومك... قلت له تحت امرك... قال افتحي فمك للاخير وارني حلقك.. فتحت فمي الى اقصى حد.. امسكني من راسي ودحش زبه في زلعومي فدخلت الراس كليا في مجرى زلعومي عندها طلب مني عدم الحراك وتقليد حركه البلع لكي يعص زلعومي على راس ايره ويفعل له مساج.. باعد ما بين افخاذه مدندلا بيضاته وبدا بتحريك زبه في زلعومي بدون ان يحرك جسمه فجن جنوني من الاثاره وصرت ابلع على راس ايره وادلكها بشكل متواصل في   زلعومي شعرت بالصمخ الذي ينزل من الاير قبل القذف يخرج من فتحه زب وليد ويصب في زلعومي.. قال لي وليد.. رح تبلعي كل شي بيطلع اوكي حبيبتي.. هززت له براسي علامه الموافقه... امسكني من راسي وبا يخض زبه ويضخه في زلعومي صرت اسعل من كثره ما اولجه.. صرت اسعل واحمر وجهي بسبب الشعور وكاني ساتقيا.. تابع وليد بالعربده في زلعومي فصار يدخل الراس في مجرى زلعومي وعندما اسعل يسحبها... لكنه غدرني فبينما كنت اسعل من جراء دخول راس زبه اي البلوطه في زلعومي لم يسحبه وبدا يقذف صرت اسعل واحمر وجهي... بدا ماء ظهره يرشرش في زلعومي فتشردقت بمنيه من كثرته وسماكته ولزاجته فدخل المني في مجاري زلعومي وانفي واذني بلعت نصفه وانصف الاخر توزع في مجاري حلقي وتحت لساني وفي كل زاويه من فمي وبينما كنت منهمكه في تنظيف نفسي لم اصدق عيوني عندما امسكني وليد من شعري وفرشخ افخاذه وبدا يحلب زبه مره اخرى على عيوني.. قال لي...   انضري.. بدا الحليب اللزج بنزل من ثقب زبه على عيوني وجبيني نزل منه الكثير من ماء الظهر وطلى بها عيوني وجبيني.. بعدها مسح كل الحليب من على وجهي وجمعها بكف يده الكبيره وقال لي افتحي فمك.. فتحت فمي.. عاين كف يده فوق راسي من الاعلى ومال بها فصار الحليب الذي عليها ينزل في فمي قال لي افتحي فمك للاخر حتى ارى كيف تبلعين الحليب صرت ابلع كل ما نزل من على يده وفمي مفتوح واريته بام عينه كيف بلعت كل ما نزل.. ابتسم ابتسامه الرضا.. اخذني الى الحمام لاغسل له ايره.. لكن قبل ذلك اراد ان يشخ فطلب مني ان امسك ايره وهو يبول امسكت ايره وصرت اتفرج ! على النافوره الجميله بعدها غسلت له ايره بالصابون اما انا فاستحميت ثم التحقت به في السرير لاشاركه في النوم من جراء التعب

أول نيكــــــــة ( قصص سكس نيك عربي )

منذ زمن مضى حينها كنت أبلغ 16 من ألعمر وكألعادة ذهبت صباحاً للمدرسة و في ذلك أليوم كان إضراب إحتجاجا لسبب ما إتفقنا نحن ألطلبة بألذهاب للملعب ألبلدي وتمضية ألوقت بألألعاب ألرياضية و ذهب كل منا لبيته لتغيير ملابسه و إلاجتماع من جديد بمكان محدد ؛ وأنا بطريقي لمكان ألاجتماع إلتقيت بزميلي ( ؟؟؟ ) و كان ألاعز لي من بين ألبقية حيث إنه جديد معنا بألمدرسة و كانت ألالفة متبادلة بيننا بألرغم من أن ليس له علاقة بأي نوع من أنواع ألرياضة و من خلال تبادلنا ألأحاديث سألني عن ما أملك من ألمال أجبته مصروفي أليومي سألني إن كان بإمكاني تأمين مبلغ معين ( 0000 ) أجبته شو إنت بتحلم من وين بدي جيب هألمبلغ ( ألمبلغ 10 اضعاف مصروفي أليومي ) يعني ما فيك تأمن هيك مبلغ ؟ اجبته أكيد لا و بعدين لشو بدك هألمبلغ قال لي إنسى إلموضوع أنا عازمك سألته لوين ؟ خلص شو بدك مشي معي بعدين بتعرف ؛ قلت له ألزملاء ناطرين بدنا نروح نلعب رياضة ؛ أجاب فيك تلعب رياضة بأي وقت بس هألمشوار ما بيجي كل مرة ؛ طيب شو هألمشوار ألمهم ؟؟ صدقني حتشوف شي ما شفتو !!! و لأني أثق به وافقته وركبنا ألتاكسي و طلب من ألسائق مكان معين نزلنا به ثم مشينا مسافة على ألأقدام حتى وصلنا دكان صغير لا يوجد به سوى طاولتين و 4 كراسي إمرأة عجوز و رجل يدخن و كأنه من ألقرن ألحجري نظرت لصاحبي متعجباً لم ينطق بحرف واحد بل طلب من ألعجوز زجاجتين عصير   بدورها قالت تفضلوا إجلسوا و بألوقت ألذي نشرب به ألعصير سألتنا عن مهنتنا فكان جوابنا باننا تلاميذ مدرسة ؛ و سألت لماذا نحن خارجها فأليوم ليس ألأحد و لا ألجمعة ؛ أجابها زميلي بأن أليوم إضراب؛ألتفتت للرجل و تكلمت معه بلهجة هجومية قاسية و بشكل ألغاز غادر ألرجل ألمكان على إثرها و ألعجوز غابت عنا لفترة من ألوقت خلالها سألت زميلي عن ألمكان ؛ أجاب ما تستعجل طول بالك و لما رجعت ألختيارة كنا أنهينا ألعصير سألها زميلي عن سعر ألعصير فأجابت بإبتسامة تريدوا أن تدخلوا ؟ أجابها بكل ثقة بألايجاب ( و أنا متل ألأطرش بألزفة ) سألته لوين بدنا نفوت ؟ و قبل أن تقول عن سعر ألعصير شو صاحبك أول مرة ؟ ثم طلبت سعر غير ألسعر ألمتعارف عليه و دون تردد أعطاها ألمبلغ حينها قالت إلحقوا بي بعد قليل و خرجت؛ يا ( ؟؟؟؟ ) شو عم يصير ؟؟ طول بالك من شو خايف ؟ مش خايف بس بدي إفهم ؛ ألقى نظرة من ألباب و قال يلا نمشي خرجنا من ألمحل و على بعد عدة أمتار كانت ألعجوز تفتح باب حديد أخضر أللون و ما أن وصلنا قالت تفضلوا و بعد دخولنا أغلقت ألباب و نحن واقفان بألمدخل قال لي يلا نفوت لجوّا ألمهم دخلنا صالة كبيرة و عدة أبواب على حيطانها و مجموعة من ألكنب و إمراتين جالستين واحدة عمرها شي 55 سنة إذا ما أكتر و ألتانية أصغر منها وكل منهما تمسك سيجارة بيدها و قالت إحداهن أهلا بألتلاميذ تفضلوا و باعدوا بين فخديهما لأرى ما لم أره من قبل شعر كسها بلحظتها إنتصب أيري واقفاً و هي تحرك فخدها و ايري ينتفح داخل ملابسي حتى أحسست و كأني ألمني سيخرج منه كان زميلي يتكلم مع ألأصغر سناً ( طبعاً هو ألذي سيدفع و له ألأفضلية بألأختيار ) و يفاصل بألتسعيرة حتى إتفقا على ألمبلغ بعد خصم للتلاميذ ( أكيد هيدي مش أول مرة لزميلي ) و حين أخرج ألنقود ليدفع عنا لأن ألدفع سلف سألته بدك تدفع عنه قال لها أنا عزمته تضامنت معنا و خصمت له مبلغ آخر و دخلا للغرفة و قالت تلك ألجالسة يلا يا حبيبي لشوف شو حيطلع منك ؛ دخلت غرفة ثانية و دخلت ورائها إستلقت على ألسرير وضعت مخدة خلف ظهرها و أخرى تحت طيزها رفعت تنورتها إلى أعلى و باعدت فخداها وبعد أن خلعت بنطلون ألرياضة باشرت بخلع ألشورت نظرت إلي و قالت ( شو خايف عألحمامة ما تطير ) ألمهم تخلصت   من ألشورت و ألكيلوت و كان أيري يمشي أمامي ما أن صعدت على ألسرير أخذت قليل من ألكريم بإصبعها و ضعته على كسها ثم فركت أصابعها مسكت أيري ووضعته على مدخل كسها أحسست بسخونة لم أتردد بدفعه مرة واحدة لداخل كسها صرخت و قالت على مهلك شو هيدا لم أحرك ساكناً سوى أن أيري مستقر داخل كسها أشعر بحرارة رهيبة و شيء يضغط على أيري ما صدقت و قالت لي يلا دق فيه و ما هي إلا حركتين لأيري داخل كسها دخول و خروج حتى نفر ألحليب من أيري و بكل قوة ضغطت به للداخل بألوقت ألذي لفت ساقيها حول اسفل ظهري و ضغطت بي عل كسها وما أن أنتهى كل شيء يلا قوم حليباتك حرءسولي كسي ( بدأت تشعر بحكة داخل كسها من أثر ألمني ) أخرجته من كسها و ما زال أيري منتصباً و ضعت عدة محارم كلينكس على كسها و نظرت لأيري و قالت ( شو بعدو واقف ) ؛ إلحق بي و غسل زبك ؛ خرجنا من ألغرفة و أنا ورائها دخلنا ألحمام قالت غسل زبك على ألمغسلة و ألصابونة هنا و هي جلست ألقرفصاء و أخذت بيدها نبريش ألماء تدفق منه على و داخل كسها و بألوقت ألذي أغسل أيري أسترق ألنظر لأستكشف معالم ألكس لأني لم أتمكن من رؤيته جيداً و حينها بدأ أيري ينتصب من جديد ( أمر طبيعي عند كل ألشباب بمثل هذا ألعمر فألطاقة ألجنسية تكون عالية ) وحين لاحظت إنها إنتهت تركتها و خرجت متوجهاً للغرفة لأرتدي ثيابي و قبل أن اصل قابلت ألإمراة ألثانية متوجهة للحمام و أيري شبه منتصب نظرت لأيري و قالت ما شبعتك ما قدرت تنيم زبك إبتسمت لها و تابعت للغرفة و قبل أن أنتهي من إرتداء ملابسي دخلت و أغلقت ألباب و قالت ليش لبست تيابك ؛ قلت كم مرة بينكو بالمبلغ ضحكت و قالت مرة واحدة بس جاء دوري بألنياكة لا أخفي عنكم سيقاني ترجف و قلبي ينبض حتى إني عجزت عن ألكلام من شدة ألخوف و لم يهدأ بالي حتى قالت واضح إن هذه ألمرة ألأولى لك مع ألنساء وافقت على كلامها بهز رأسي فقط مدت يدها على ألشورت و بدات تنزله وهي تقول يلا نيكني بس هألمرة على كيفي و بتعمل متل ما أنا بدي فهمت قصدها إرتاحت أعصابي خلعت ملابسها كاملة و أنا أيضاً و صعدنا على ألسرير حاولت أن أنام فوقها قالت لا متل ما أنا بدي ؛ شو بدك ؟ قالت مص حلمات بزازي بدأت بألمص مرة يمين و مرة شمال ثم قالت دور بلسانك على ألحلمة فعلت ما طلبت ثم سألتني إن كنت أرغب بمص كسها على ألفور جاوبت بألنفي؛ وضعت قليل من ألكريم على إصبعي و مسكت بيدي ووضعتها على كسها بنقطة محددة عرفت فيما بعد بأنه ألزمبور أو ألبظر و طلبت أن أفرك لها و بعد فترة سمعتها تأن بصوت مخنوق تعجبت ذلك ألوقت للذي يحصل لكني لم أتوقف بناء لرغبتها ثم إستدارت لتنام على جنبها ألأيمن و رفعت فخدها ألأيسر و بقيت أفرك بكسها أو بألأحرى بزمبورها ثم مسكت أيري بعد أن أحسست أن عليه بعض ألبلل و لم أعرف حينها كيف حصل و لكني شعرت بشي دافء وبدأت تفرك أيري على حلمة بزها و إستمرت بألفرك بأيري   و أنا أفرك على كسها حتى طار ألحليب على بزازها إستلقت على ظهرها و قالت يلا قوم دق بكسي كان أيري نصف منتصب و لكن بعد فركي لكسها بألكريم أصبح دخول ايري سهل بعض ألشيء بعد أن رفعت ساقيها عاليا و ليس متل ألمرة ألأولى دخل أيري بكسها بهداوة دون مشاكل و بدأت بنياكتها و هذه ألمرة تتحرك تحتي مع دخول و خروج أيري بكسها و ما لفت نظري إنها تفرك بزازها و حلماتها بألمني و تقرص بأصابعها على حلماتها و تشد بهما للأعلى و تصرخ قائلة ( جبلي ضهري ) نيكني قوي فلعلي كسي قوي دق بكسي مَوتو كلمات سمعتها للمرة ألأولى و ما زال صداها رغم مرور ألسنين بألوقت ألذي أنيك كسها بكل قوة تحرك أسفل جسدها من تحتي بشكل دائري وترفع به للأعلى ليرتطم كسها بألمنطقة فوق أيري مكان ألشعر لغاية ما أطلقت صرختها آآآآآآآآآآآآخخخخ ويييييييي ولم أدري ما كان ذلك و لماذا لكني أذكر وقتها و بتلك أللحظة لم ينزل من أيري سوى عدة نقاط من ألمني ولاحظت أن ألمرة ألأولى بعد أن سحبت أيري من كسها تدفق ألمني لخارج كسها و إستعانت بألكلينس لتوقف تدفقه من خارج كسها إلا أن هذه ألمرة لم يحصل ذلك و كأن شيئاً لم ينزل و من هنا كانت تجربتي ألجنسية ألأولى ...........

عراقي بغدادي

انا شاب من العراق اسمي احمد وعمري 25ااريد احكيلكم قصتي مع فتاة اسمها ناهد على فكرة انا شاب مقبول وخريج هندسه وكانت ناهد معي بنفس الجامعة من شفت ناهد اول مرة حسيت انو هاي البنت راح تكون نايمة جواية ما اعرف ليش اجاني هيك احساس .وفعلا بعد ايام ورحت على ناهد وصارحتها باعجابي فيها واني اريد ان اكون معاها علاقة وبعد فترة من التفكير ردت عليا بالموافقة ومن خلال تعرفنا حكتلي عن حياتها وانها كانت متزوجة ومطلقة لان زوجها كان بيشرب ويضربها كل يوم تقريبا لهذا اطلقو وبيوم من الايام عزمت ناهد على الغداء باحد المطاعم وجلست جنبها وبديت افرك ايديها ورجلي بداعب رجليها وشفت منها رغبة بهيك امور فقررت انو اعزمها عندي بالبيت وقالتلي انو بدها تفكر وتردلي الخبر وبيوم من الايام في الجامعة كنت جالس من اصدقائي جائت ناهد عليا واستاذنت من اصدقائي انو بدها تحكي معي وقالتلي انو هية متضايقة وبدها نخرج انا وهية فوافقت على طول وقلتلها وين نروح قالتلي اي مكان انت تريدة انا استغليت الفرصة وقلتلها ايش رايك نروح عندي عالبيت فقالت ماشي موافقة رحنا على البيت وهناك قعدنا على الاريكة وبديت احكي معاها وافهم من شو هية متضايقة فقالتلي انو عندها مشكلة في البيت عاوزين يجوزوها لواحد هية مش عاوزاه فبديت اهدي فيها
واواسيها وحضنتها شفتها مستسلمة للامر الواقع فبديت امص شفايفها وهية متجاوبة معايا ومن هنا قلتلها ايش رايك نفوت لغرفة النوم تبعي فقالت ملشي يلة نفوت ورحنا على غرفة النوم بتاعي وبدينا نحضن بعض وصدرها على صدري وامص شفايفها على فكرة انا خبير بهيك امور وبعدين بديت افك ازرار قميصها الابيض الي كان لازق على جسمها وفتحت لها ستيانها كمان وبديت افرك صدرها وهية تتأوه وتقول اي حبيبي بعد مصو وهيك حكي تبع موقع )
الشهوة وبعدين مصيت صدرها وبديت العب بحلمات الصدر الثاني بيدي فقامت ونزعت البنطرون تبعها وبقت بلباسها يعني الكلوت وقمت انا ونزعت هدومي كلها وكان زبي منتصب لدرجة حسيت انو راح ينفجر وبديت افرك براس زبي كسها ونزلت امص اصابع رجليها وفخذها الى ان وصلت الى فرجها وبديت الحس كسها وبضرها بلساني وهية عم تتأوه الى ان حسيت ان هية صارت مولعة نار فقامت تمص زبي وهية خبيرة بالمص وقامت تدخل بيضة خصياني بفمها وتمص شعر زبي الي كان عند جذر القضيب وانا كنت العب بطيزها وادخل اصبعي الاوسط بطيزها وكانت تقلي ااه ااه عاوزاك تحبلني اليوم عاوزة منك طفل نيكني يا احمد وبعدين سطحتها على الفراش ورفعت رجليها اليسرى وخليتها على كتوفي وانا افرك راس زبي ببضرها وهية تقلي دخلو حموت فلما دخلت زبي عالنص صرخت صرخة قوية لانها كانت لسة مضياق يعني كسها مش منيوك كتير من زوجها وبديت ادخلة واخرجة بسرعة ولما حسيت انو بدي افرغ طلعتو وخليت زبي بي صدرها يعني بالفرك وهنا بدة زبي يقذف على رقبتها وعلى( )
وجهها وصدرها فقامت تشيل المني تبعني وتحطو بفمها فقمت مو فوقها وقامت هية تفسل فرجها وقلت ارتاح شوي وابدي معاها تاني ولما جتي اتسطحت جنبي على الفراش وحطت رجلها فوق بطني واصابع رجليها بتلعب في زبي بعد هيك قمت شلتها بالمقلوب وانا واقف يعني وجهها صار عند زبي المنتصب وكسها صار عند وجهي انا وانا حاملها وبدت تمص زبي وانا الحس كسها واعض برفق بضرها فلما عدلتها قلتلها فيك شي قالتلي لا بس شوية دخت من الوضع دة وبعدين طلبت منها تعمل وضعية الكلب فتسطحت اديها على الارض وحنت رجليها كمان وجيت وركبت فوقها وزبي عم افرك فيه طيزها وهية من الشهوة صارت في عالم ثاني وتقلي خايفة من ورة اصلو بيوجع قلتلها ما تخافي حخليك تستمتعي بنيكة بحياتك ما شفتي مثلها ولما دخلت زبي بطيزها بدت تصرخ من الالم في البداية وبعدين تعودت ونست الالم من الشهوة وانا عم ادخلو واطلعو بسرعة كبيرة وهية بتقول ااه ايوة كدة نيكني فجرلي طيزي عاوزة زبك يموتني وهيك يعني ولما حسيت اني عاوز افرغ قالتلي عاوزاك تفرغ بفمي وانا لبتلها طلبها وطلعت زبي وبديت افرك بيه عند فمها ولما فرغت بفمها بلعت المني كله وقالت اطيب شي تذوقت في حياتي هو المني تبعك وبعدين دخلنا للحمام وتحممنا انا وياها وطلعنا ولبسنا هدومنا وخرجنا ورجعنا تاني للجامعة.اي بنت او امراه ممحونه وتريد راحه موجود واني همينه اريد ارتاح شويه

محمدين والارمله 2

 الحياه انثي ورجل .. كل منهم محتاج للاخر .. ومنهم من محتاج للاخر اكتر من الثاني ...اما لو ان الاتنين احتاجوا لبعض عاطفيا وجنسيا فسوف يحدث انفجار جنسي كانفجار بركان يقضي علي الاخضر واليابس ..ويجب ان يكون هناك تحتهم سرير يستطيع التحمل ..من احساس
الشهوه شئ رهيب الشهوه ش اقوي غريزه بجسم الانسان ,, الشهوه يجب اشباعها ومن غير الاشباع ممكن ان يحدث انهار نفسي وجسدي عند الرجل وخاصه عند النساء .. كي يدخل اجسادهن الحيوانات المنويه اللي بتدخل بتركيب خلايا بجسم الانثي وهي عباره عن مهدئ لاعصاب الانثي .الشهوه لا تعرف الفرق بين الاميره والغفير او الامير وبنت الغفير ....


من الاجزاء السابقه تعرفنا علي محمدين الرجل الصعيدي اللي لا يكل ولا يمل واللي ماشي وراء راس زبه تحركه في اتجاه اي كس وتدفعه لاعمل اي شئ في سبيل الكس .. زوبر رهيب 24 ساعه طوارئ شادد عاوز يخش باي كس اي واحده يشوفها يتمناها وخاصه لو فيها شئ يغري محمدين وخاصه الطيظ ...اي واحده يكلمها نفسوا يقتحمها ويفجر كسها اه منو محمدين شاب فارع قوي من صنع الطبيعه لا يدخن ولا يشرب خمر ولا مخدرات فقط النسوان والجنان اخ منو فيروس جنون الشهوه لما يصيب راس الزوبر يصول ويجول بين النساء . والنساء لو اصابها جنون راس محمدين مابتعرفش تتمزج من حد تاني لان زوبر محمدين عامل زي القالب حجم كبير ولو اتحط زوبر محمدين باي كس خلاص مابينفعش يتناك من حد تاني لانه اتحط بالقالب خلاص ووسع و يعيني علي المراه ..



من كتره النسوان خسر محمدين تجارته وما حوشه بدول الخليج حتي محل الخضار باعه بخساره ..وجلس محمدين كل يوم صباحا علي قهوه العمال بمنطقه المنشيه بالاسكندريه يستلقط رزقه من العمل كنفر بناء .. كان محمدين الاسمر الفارع الطول وهو وسيم الي حد ما جذاب لكثير من النساء .. كان يجلس كل يوم صباحا ينتظر المقاولين حتي يعمل باليوميه ...


بيوم جلس محمدين علي الرصيف امام القهوه ينتظر رزقه وفجاه وقفت سياره فيها سيده ونزلت السيده من السياره وهي مدام باواخر العقد الرابع من عمرها .. جسمها متناسق .. تلبس طرحه سوداء وطيظها تظهر للخلف بشكل جميل ومثير .. وهي قمحيه البشر وكلها انوثه ...بس كانت متوتره بعض الشئ وندهت علي العمال .. انا محتاجه رجل قوي يحفر حفره عميقه ...ويزرع فيها شجره طويله قويه .. بحديقه منزلي ...ونظرت الي الرجال وقالت لمحمدين تعالي انت قال انا ؟؟ قالت ايوه انت ... انت اسمك ايه قال لها محمدين قالت بتعرف ؟؟؟؟ وسكتت قال لها بعرف ايه ؟؟ قالت تحفر ؟؟ قال طبعا ياست .. محمدين كانت عينه علي الست وكان معجب بجسمها جدا .. وفرح بان الست اختارته .. قالت له ربنا يسهل وتكون بتعرف تحفر وانت زي الهلف كده ... ضحك محمدين وقال بعرف كل حاجه ياست ...


ركب محمدين العربيه مع الست وفي الطريق قالت له انت باين عليك متعلم وابن ناس ضحك ضحكه بلهاء وقال لها عندي الاعداديه ياست ... قالت بس ؟؟ قال الظروف كده ماخلتني اكمل .. ارض ابوي .. قالت له انت متزوج قال لها تزوجت من اتنين طلقت واحده التانيه مع اهلي ؟؟؟ قالت وما بتروح عندها قال كل تلاته شهور ياست ...
كانت الست علي عيون محمدين .. وعرف منها انها مطلقه وعندها ولدين مهاجرين استراليا ... وانها تعيش بفيلا بمنطقه العجمي .. وانها تريد زراعه شجره بوسط البيت .. وانها محتاجه رجل قوي ... قال لها ح احاول ياست ...احس محمدين باحاسيسه السازجه ان فيه شئ ح يحدث وان الست دي فيها شئ.. وتخيل اشياء براسه وتخيل المراه عريانه امامه وابتدا زوبره من خياله يشد بالعربيه ... لملم محمدين جلبيته وهو جالس وخاف للست تاخد بالها .. وكان كتف المدام من ان لاخر يلمس كتفه ويحس بنعومه ودفئ شئ غير عادي..المراه احست بمحمدين بس كانت ريحته عرق رهيب ..
المراه كل شويه تسالوا عاوز تشرب حاجه ؟؟ او تاكل حاجه ؟؟ وقالت له لما نروح البيت ح اعملك حاجه تاكلها ...
عرف بالصدفه ان المراه اسمها دلال ... وانها ارمله وانها تعيش مع خادمه بالعجمي .. وان اولادها بالخارج .. احس محمدين برغبه كبيره تجاه المراه .. ومحمدين ده بالفطره عنده ذكاء جنسي واحاسيس جنسيه رهيبه ..


وصل محمدين للفيلا وهناك كانت فيلا صغيره مبنيه بالحجر الاحمر الجميل من دورين .. ويتوسطها حديقه .. وبالوسط محاوله للحفر .. وهنا قالت له السيده دلال هنا مكان الشجره حاولت احفر ولم استطيع ... واهي الشجره يامحمدين ... يالا ورينا همتك .. ح اجبلك ميه وحاجه تشربها ...خلع محمدين الجلبيه .. وكانت الدنيا حر وجلس بالملابس الصعيديه الداخليه .. الصديري والسروال الطويل .
دخلت المراه بالبيت لتوصي الخادمع عمل الاكل .. ودخل لتغير ملابسها وتاخد دش من حراره المشوار .. وهنا ابتدا محمدين بالحفر وبعد نصف ساعه كان محمدين يعزق ويحفر بطريقه غريبه وعجيب كان لسان حاله يقول للمراه انا انا الواد الجن اللي لا يتعب ولا يون .. شئ غريب جدا محمدين ده ..خرجت المراه من باب المنزل وهي تلبس عبايه بيضاء جميله وطرحه خضراء تبين وجهها الناعم الجميل اللي اصابته لمسات الزمن .. وقالت له ايه ده يامحمدين انت بخمسه رجاله .. ياتري الشجره ح تخلص اليوم قال لها ح احاول ياست .. قالت له انت لو ماخلصتهاش الليله ممكن تنام بغرفه بالحديقه .. لحد بكره قال احاول ياست...
الست كانت تنظر الي عضلات محمدين وقوته وطوله الفارع .. احضرت له زجاجه ميه وبطيخ وعنب .. مسك زجاجه الميه علي مره واحده بلعها ..
وجلس بالظل يتظلل شويه .. قالت له محمدين تحب تاخد دش بالغرفه فيه حمام .. قال لها لما اخلص ياست ...احضرت له سمك ورز وسلطه وجلس محمدين علي الارض ياكل .... سالته الست انت بتدخن ؟؟ قال لها لا يست التدخين مضر بالصحه ..
ابتدات الشمس بالزوال والحفره كانت لازم تكون اعمق لان الشجره كبيره .. المهم .. قالت الست لمحمدين كفايه الليله وبكره نكمل ... يالا خد دش واستريح ... محمدين كان سعيد بانه ح ينام ببيتها وقال يمكن يحدث شئ..
اخد محمدين الدش واحضرت الست لمحمدين بعض ملابس زوجها المتوفي جلابيه وكانت صغيره عليه جدا وشكله يهلك من الضحك .. قالت الست انتي طويل ئوي وعريض يامحمدين والمرحوم كان قصير ئوي ...ضح محمدين ..خرجت دلال والشغاله الي الخارج وجلسوا بهواء العجمي بالخارج من حراره الجو يشربون المياه وياكلون البطيخ والعنب والتين ...


المهم كانت المراه تنظر لمحمدين نظره غريبه فيها اعجاب وشهوه من بعيد لبعيد ... المهم رجعت الشغاله لبيتها والست دخلت للفيلا وقفلت علي نفسها ... وممدين راح ينام بالغرفه .. وكانت مليئه بناموس العجمي .. لم يستطيع محمدين النوم في الغرفه .. اخد فرشه وفرشها بالهواء الطلق امام الغرفه هو نايم بالجلابيه .. وكانن محمدين نايم علي جنبه والجلبيه ارتفعت ولم يحس محمدين بشئ الا وانه بيحلم بالمراه الارمله وزوبره شادد ومنتصب .. كانت المراه تنام بسريرها وعينها علي محمدين وتفكيرها بمحمدين ..
فجاه نزلت لتحت وراحت لقت محمدين نايم بجانب الغرفه وزوبرو طالع من الجلبيه المراه لم تستطيع ان تتمالك اعصابها وجريت ناحيه غرفتها وقلعت ملط وتخيلت زوبر محمدين واخدت بدعك كسها وتفرك فيه وهي تقذف وتقذف .. لدرجه انها قذفت خمسه مرات وهي تتمني زوبر محمدين ..
راحت الست دلال بنوم عميق...
طلع نور الصباح صحي محمدين ولبس ملابسه .. واخد بتكمله الحفره .. وصحيت دلال ولبست جلبيه طويله تظهر مفااتنها .. وذهبت لمحمدين ومعها الشاي والافطار كان محمدين ياكل مثل الحيوان المفترس يحب الاكل جدا جدا .. وهي تنظر اليه كانها تربي محمدين علشان ينزل كل ده فيها ..
كانت كل ما تنظر لمحمدين تتخيل زوبرو .. جلس محمدين بالسروال الطويل وزوبرو بلاين من تحت السروال انه طويل وسميك ...


اخدت كرسي وجلست بانتظار ام عبدو الشغاله وهي تتابع محمدين وهو يحفر كانوا ماكينه حفر ... رفع محمدين الشجره وغرزها بالارض .. ونزل التراب حوليها .. وكانت الساعه الثانيه ظهرا .. واخد برش حول الشجره..
وانتهت مهمه محمدين مع الشجره .. كانت السيده تتخيل ان محمدين يفعل لك بحفرتها هي وان مجهوده يكون فيها هي .. لم تحضر الشغاله .. وقالت لمحمدين ممكن تساعدني باشياء تانيه قال لها حاضر ياست ... المهم ادخلته الشقه .. واخد محمدين برفع اغراض للست وهي تنظر اليه ..
المهم محمدين احس ان الست خلاص عاوزه شئ علما انها لم تقول شئ او تظهر شئ .. المهم الست وقفت بجانبه ليرفع طاوله بالصاله واحس محمدين بجسم المراه السخن زوبر محمدين شد جدا جدا وظهر طوله من السروال وحجمه ... كان محمدين خلاص اصابته مرض جنون الشهوه ... وبقي لا يعرف يفكر الا براس زوبره ..
.

نظرت الارمله واحست بان زوبر محمدين رهيب وعجيب ان زوبر محمدين نصف متر للامام هاجت واحست ان كسها يمطر شهوه ...وقف محمدين بجانبها .. واحس ان جسم الست بيرتعش .. لف محمدين وتعمد ان يلمس جنبها بزوبروا الشديد .. وهنا احست الست برعشه قويه ... وقالت له ح اجبلك حاجه تشربها .. راحت المطبخ ولم تستطع من الرعشه ان تمسك اي شئ .. وقعت الكوبايه من يديها .. وجري محمدين علي المطبخ .. وقال لها حاسبي ياست الزجاج .. وخرجت بره المطبخ وهنا ادرك محمدين ان المراه غير طبيعيه .. ذهب ناحيتها وزنقها بالحائط وهي بتزنق كسها بزوبرو .. وقالت محمدين يالا احفر الحفره التانيه .. يالا يالا يامحمدين .. شال محمدين الست واخدها لفوق لغرفه النوم .. وهنا احست الست انها سايحه بعالم تاني..
نزل محمدين الست دلال علي السرير ... ورفع العبايه بتاعتها بغشوميه كعاده محمدين .. ونزل علي كسها من فوق الكيلوت الاحمر وكان كيلوت ستان غريب وعجيب محمدين شافه هاج وهاج وهاج ... اعطي الست زوبرو لتمسكه قالت ايه ده كبير ئوي يامحمدين ... مسك محمدين الكيلوت ونزله بالقوه واحس ان كس الست كلو خيوط بيضاء بتسيل مثل شلال المياه لا تخف ولا تنتهي الخيوط .. وهاخد محمدين ياكل كسها بفمه واخد يلحس كسها بطريقه محمدين الحيوانيه وبشراره .. المراه قالت كفايه يامحمدين دخلوا بئي مش قادره ... وهنا رفع محمدين رجل الست دلال علي كتفيه وحط راس زوبرو عند فتحه كسها اللي بقالها 10 سنوات يستضيف اي زوبر ...


عشرسنوات كلهم شهوه ورغبه مكبوته عشر سنوات كلها اشتياق ..
وهنا دفع محمدين زوبرو في كس المراه وصرختوقالت ح اموت ح اموت طلعوا طلعوا محمدين خلاص زوبروا اتجاه واحده لا يتراجهع واخد بالشغل زي المكوك رايح جاي والمراه تقول اه اكتر كمان كمان انت فظيع رهيب اديني اكتر كنت ببحث عنك من زمان .. وراس ممدين تخبط بجدار كسها من جوه .. كان زوبر محمدين يقتحكم كس المراه ولحم الزوبر يكحت بكسها وهي تنزف الخيوط كالعاده ... محمدين كان حيوان مفترس اخد بافتراس المراه وهي تقول له خلاص يامحمدين كفايه مش قادره ... محمدين اطرش لا يسمع فقط ماسك المراه ومكتفها تحته .. والمراه لا تستطيع الحركه فقط زوبر محمدين رايح جاي لا يكل ولا يمل ..


المهم المراه تصرخ ومحمدين يخرج صوت حيواني رهيب ومكتف المراه والزوبر بالكس وهي تقول اف اف اح اح اففففففففففففففففففففففففففففففففف كسي ولع نار يامحمدين كسي ارض ناشفه يالا يامحمدين ارويها بزوبرك ولبنك وهنا مسك محمدين المراه بقوه ودخل زوبرو لاعماق كسها وقذف داخل المراه وهي تقول اه ه ه ه ه ه ه جميل رائع اخ منك ومن زوبرك رهيب يامحمدين .. وحضنت محمدين وقالت له ماتقمشي دلوقتي احضني اكتر ......... حضنها وراح محمدين بالنوم .. وصحي محمدين علي صوت الست وهي تقول له يالا علشان تتغدي ...
سالت الارمله محمدين ان يعمل عنها حارس للفيلا .. وانها سوف تعطي له راتب مغري شهريا .. وافق محمدين وللقصه بقيه
ترقبوا الجزئ التاني من محمدين والارمله (محمدين يتزوج الارمله ))

نيكه علي السطوح

مش عارف كيف ابدا هذه القصه وهي نيكه لم تكن علي الخاطر او علي البال ورب صدفه نادره تحدث مره كل الف مره وخبرتي بحياتي الجنسيه جعلتني اري عجائب المراه ففي كل موقف او كل تجربه اتعلم الجديد عن هذا المخلوق الجميل البديع الذي يسمي المراه . وبعد


يوم من ايام القاهره الساحره الساهره الصيفي الحار طلعت فوق سطح العماره التي اسكن فيها بالحي الكبير بالمدينه وانا انظر الي اضواء القاهره الساحره وتمشيت انظر الي كل الشبابيك والبلكونات المفتوحه لعلي اجد منظر مثير يشفي غليل شهوتي في هذا اليوم الحار وكان زبي اكثر حراره من الجو الذي وصلت حرارته في ذلك اليوم الي 40 درجه ونظرت اللي العماره المقابله واذ بي اري خيال ببلكونه استطيع منه ان اري فتاه بقميص نوم ولكني لم المح شكل الفتاه بشكل يجعلني اتاكد منها ولكن كان عندي احساس انها فتاه وتبحث عن شئ في الظلام وبين اضواء الشقق الخافت. وبعد


حسيت بالسطوح ان هناك حركه وكان السطوح كبير فاختفيت خلف حائط ووجدت ولد بعمر 14 عشر سنه واخد يشاور للفتاه وبعد لحظات اختفت الفتاه من البلكونه وبعد حوالي دقائق صعدت الفتاه الي السطوح وكانت الفتاه اكبر من الولد حوالي السابعه عشر وعندها ذهب الولد والبنت الي غرفه فيها الاشياء القديمه وهي فيها شباك زجاج مكسور وباب مكسور ايضا وذهبت ونظرت من الشباك واذ بالفتاه تمسك الولد ونازله فيه تقبيل واخدته ورمته علي مرتبه قديمه واخدت تفعص فيه والولد يقاوم شهوه البنت حتي قال لها انك تالميني كثير فكانت راكبه فوقه تمتطيه مثل الفرس وتدعك كسها بجسده وكان الولد ضعيف جسمانيا بالنسبه للفتاه وهنا ظهرت لهم فاذا بالولد يلبس بنطلونه بسرعه ويجري الي اسفل العماره ونظرت بالضؤ الخافت فرايت كيلوت الفتاه فاخدته ووضعته بجيب البنطلون وكانت البنت خائفه ومرتعبه وعصبيه وقالت انا مش ح اعمل كده تاني وكنت انا لا ارد كنت فقط ساكن وكان زبي مشدود لامامي وهي لا تري اي شئ بالظلام فقالت ارجوك ارجوك انا سوف لا اعمل كده تاني . وبعد


ذهبت ناحيه الفتاه ومسكتها من يديها وضمتها علي زبي وهي تقول ماذا ح تعمل ايه هل سوف تاخدني للخارج فضمتها علي صدري وكنت في حاله هياج تام ولم اجد ما اقوله ومسكت البنت من خلف رقبتها وطلعت زبي لها وجعلتها تمسكه وعندما مسكت يديها علشان تمسكه رفضت ولكني جذبتها لي وجعلتها تمسكه فقبضت عليه بقوه . وبعد

قالت لي اعطتني الكيلوت فرفضت ودفعتها لصدري وهي بحاله خوف وهيجان واخدتها للحائط وضغطت عليها بصدري وكان زبي شديد وسخن جدا ومسكتها من كسها وهنا شهقت وتاوهت وكان كسها صغير وفيه شعر خفيف لم اره ولكني حسيته بالظلام
وبعد


اخدت اقبلها بفمها والحس شفايفها وامص لسانها واستسلمت لي البنت بسهوله واخدتها ونيمتها علي المرتبه واخدت الحس وامص حلمات بزازه وكانوا صغار وكانت بزازها صغيرتين وملمسهم ناعم ودفعتها علي وجها وهي قد دفعت طيظها للخلف واخدت اعض رقبتها من الخلف وزبي بين فلقتي طيظها وهنا حسيت برطوبه كسها براس زبي وكانت بنت بكر فاخدت اعمل لكسها تدليك وتفريش براس زبي وهي تتاوه وتفرز عسلها وكانت مولعه نار وبعد


واخدت استعمل معها الجنس العنيف اضمها لي واعصر عليها وامسك طيظها الناعمه بقوه وامسك بزازها بقوه واعضهم بشفايفي والبنت مستسلمه وهي تصرخ من النشوه واخيرا حدثت لها الرعشه وانتفضت وارتعشت وعضلاتها اخدت بالاسترخاء والاستسلام وكنت انا هايج جدا ونيمتها علي وشها ووضعت زبي بين فلقتي طيظها واخدت انيكها بين فلقتي طيظها وبقوه من الهيجان حتي اندفع المني واللبن علي ظهرها وهنا طلبت مني الكيلوت بتاعها فقلت لها لا سوف احتفظ بيه وطلبته مرارا فقلت لها انزلي وروحي بيتك واخدت الكيلوت ذكري وانا للان احتفظ فيه عندي

محمدين والارمله

محمدين عامل البناء (محمدين والارمله )
الحياه انثي ورجل .. كل منهم محتاج للاخر .. ومنهم من محتاج للاخر اكتر من الثاني ...اما لو ان الاتنين احتاجوا لبعض عاطفيا وجنسيا فسوف يحدث انفجار جنسي كانفجار بركان يقضي علي الاخضر واليابس ..ويجب ان يكون هناك تحتهم سرير يستطيع التحمل ..من احساس
الشهوه شئ رهيب الشهوه ش اقوي غريزه بجسم الانسان ,, الشهوه يجب اشباعها ومن غير الاشباع ممكن ان يحدث انهار نفسي وجسدي عند الرجل وخاصه عند النساء .. كي يدخل اجسادهن الحيوانات المنويه اللي بتدخل بتركيب خلايا بجسم الانثي وهي عباره عن مهدئ لاعصاب الانثي .الشهوه لا تعرف الفرق بين الاميره والغفير او الامير وبنت الغفير ....


من الاجزاء السابقه تعرفنا علي محمدين الرجل الصعيدي اللي لا يكل ولا يمل واللي ماشي وراء راس زبه تحركه في اتجاه اي كس وتدفعه لاعمل اي شئ في سبيل الكس .. زوبر رهيب 24 ساعه طوارئ شادد عاوز يخش باي كس اي واحده يشوفها يتمناها وخاصه لو فيها شئ يغري محمدين وخاصه الطيظ ...اي واحده يكلمها نفسوا يقتحمها ويفجر كسها اه منو محمدين شاب فارع قوي من صنع الطبيعه لا يدخن ولا يشرب خمر ولا مخدرات فقط النسوان والجنان اخ منو فيروس جنون الشهوه لما يصيب راس الزوبر يصول ويجول بين النساء . والنساء لو اصابها جنون راس محمدين مابتعرفش تتمزج من حد تاني لان زوبر محمدين عامل زي القالب حجم كبير ولو اتحط زوبر محمدين باي كس خلاص مابينفعش يتناك من حد تاني لانه اتحط بالقالب خلاص ووسع و يعيني علي المراه ..



من كتره النسوان خسر محمدين تجارته وما حوشه بدول الخليج حتي محل الخضار باعه بخساره ..وجلس محمدين كل يوم صباحا علي قهوه العمال بمنطقه المنشيه بالاسكندريه يستلقط رزقه من العمل كنفر بناء .. كان محمدين الاسمر الفارع الطول وهو وسيم الي حد ما جذاب لكثير من النساء .. كان يجلس كل يوم صباحا ينتظر المقاولين حتي يعمل باليوميه ...


بيوم جلس محمدين علي الرصيف امام القهوه ينتظر رزقه وفجاه وقفت سياره فيها سيده ونزلت السيده من السياره وهي مدام باواخر العقد الرابع من عمرها .. جسمها متناسق .. تلبس طرحه سوداء وطيظها تظهر للخلف بشكل جميل ومثير .. وهي قمحيه البشر وكلها انوثه ...بس كانت متوتره بعض الشئ وندهت علي العمال .. انا محتاجه رجل قوي يحفر حفره عميقه ...ويزرع فيها شجره طويله قويه .. بحديقه منزلي ...ونظرت الي الرجال وقالت لمحمدين تعالي انت قال انا ؟؟ قالت ايوه انت ... انت اسمك ايه قال لها محمدين قالت بتعرف ؟؟؟؟ وسكتت قال لها بعرف ايه ؟؟ قالت تحفر ؟؟ قال طبعا ياست .. محمدين كانت عينه علي الست وكان معجب بجسمها جدا .. وفرح بان الست اختارته .. قالت له ربنا يسهل وتكون بتعرف تحفر وانت زي الهلف كده ... ضحك محمدين وقال بعرف كل حاجه ياست ...


ركب محمدين العربيه مع الست وفي الطريق قالت له انت باين عليك متعلم وابن ناس ضحك ضحكه بلهاء وقال لها عندي الاعداديه ياست ... قالت بس ؟؟ قال الظروف كده ماخلتني اكمل .. ارض ابوي .. قالت له انت متزوج قال لها تزوجت من اتنين طلقت واحده التانيه مع اهلي ؟؟؟ قالت وما بتروح عندها قال كل تلاته شهور ياست ...
كانت الست علي عيون محمدين .. وعرف منها انها مطلقه وعندها ولدين مهاجرين استراليا ... وانها تعيش بفيلا بمنطقه العجمي .. وانها تريد زراعه شجره بوسط البيت .. وانها محتاجه رجل قوي ... قال لها ح احاول ياست ...احس محمدين باحاسيسه السازجه ان فيه شئ ح يحدث وان الست دي فيها شئ.. وتخيل اشياء براسه وتخيل المراه عريانه امامه وابتدا زوبره من خياله يشد بالعربيه ... لملم محمدين جلبيته وهو جالس وخاف للست تاخد بالها .. وكان كتف المدام من ان لاخر يلمس كتفه ويحس بنعومه ودفئ شئ غير عادي..المراه احست بمحمدين بس كانت ريحته عرق رهيب ..
المراه كل شويه تسالوا عاوز تشرب حاجه ؟؟ او تاكل حاجه ؟؟ وقالت له لما نروح البيت ح اعملك حاجه تاكلها ...
عرف بالصدفه ان المراه اسمها دلال ... وانها ارمله وانها تعيش مع خادمه بالعجمي .. وان اولادها بالخارج .. احس محمدين برغبه كبيره تجاه المراه .. ومحمدين ده بالفطره عنده ذكاء جنسي واحاسيس جنسيه رهيبه ..


وصل محمدين للفيلا وهناك كانت فيلا صغيره مبنيه بالحجر الاحمر الجميل من دورين .. ويتوسطها حديقه .. وبالوسط محاوله للحفر .. وهنا قالت له السيده دلال هنا مكان الشجره حاولت احفر ولم استطيع ... واهي الشجره يامحمدين ... يالا ورينا همتك .. ح اجبلك ميه وحاجه تشربها ...خلع محمدين الجلبيه .. وكانت الدنيا حر وجلس بالملابس الصعيديه الداخليه .. الصديري والسروال الطويل .
دخلت المراه بالبيت لتوصي الخادمع عمل الاكل .. ودخل لتغير ملابسها وتاخد دش من حراره المشوار .. وهنا ابتدا محمدين بالحفر وبعد نصف ساعه كان محمدين يعزق ويحفر بطريقه غريبه وعجيب كان لسان حاله يقول للمراه انا انا الواد الجن اللي لا يتعب ولا يون .. شئ غريب جدا محمدين ده ..خرجت المراه من باب المنزل وهي تلبس عبايه بيضاء جميله وطرحه خضراء تبين وجهها الناعم الجميل اللي اصابته لمسات الزمن .. وقالت له ايه ده يامحمدين انت بخمسه رجاله .. ياتري الشجره ح تخلص اليوم قال لها ح احاول ياست .. قالت له انت لو ماخلصتهاش الليله ممكن تنام بغرفه بالحديقه .. لحد بكره قال احاول ياست...
الست كانت تنظر الي عضلات محمدين وقوته وطوله الفارع .. احضرت له زجاجه ميه وبطيخ وعنب .. مسك زجاجه الميه علي مره واحده بلعها ..
وجلس بالظل يتظلل شويه .. قالت له محمدين تحب تاخد دش بالغرفه فيه حمام .. قال لها لما اخلص ياست ...احضرت له سمك ورز وسلطه وجلس محمدين علي الارض ياكل .... سالته الست انت بتدخن ؟؟ قال لها لا يست التدخين مضر بالصحه ..
ابتدات الشمس بالزوال والحفره كانت لازم تكون اعمق لان الشجره كبيره .. المهم .. قالت الست لمحمدين كفايه الليله وبكره نكمل ... يالا خد دش واستريح ... محمدين كان سعيد بانه ح ينام ببيتها وقال يمكن يحدث شئ..
اخد محمدين الدش واحضرت الست لمحمدين بعض ملابس زوجها المتوفي جلابيه وكانت صغيره عليه جدا وشكله يهلك من الضحك .. قالت الست انتي طويل ئوي وعريض يامحمدين والمرحوم كان قصير ئوي ...ضح محمدين ..خرجت دلال والشغاله الي الخارج وجلسوا بهواء العجمي بالخارج من حراره الجو يشربون المياه وياكلون البطيخ والعنب والتين ...


المهم كانت المراه تنظر لمحمدين نظره غريبه فيها اعجاب وشهوه من بعيد لبعيد ... المهم رجعت الشغاله لبيتها والست دخلت للفيلا وقفلت علي نفسها ... وممدين راح ينام بالغرفه .. وكانت مليئه بناموس العجمي .. لم يستطيع محمدين النوم في الغرفه .. اخد فرشه وفرشها بالهواء الطلق امام الغرفه هو نايم بالجلابيه .. وكانن محمدين نايم علي جنبه والجلبيه ارتفعت ولم يحس محمدين بشئ الا وانه بيحلم بالمراه الارمله وزوبره شادد ومنتصب .. كانت المراه تنام بسريرها وعينها علي محمدين وتفكيرها بمحمدين ..
فجاه نزلت لتحت وراحت لقت محمدين نايم بجانب الغرفه وزوبرو طالع من الجلبيه المراه لم تستطيع ان تتمالك اعصابها وجريت ناحيه غرفتها وقلعت ملط وتخيلت زوبر محمدين واخدت بدعك كسها وتفرك فيه وهي تقذف وتقذف .. لدرجه انها قذفت خمسه مرات وهي تتمني زوبر محمدين ..
راحت الست دلال بنوم عميق...
طلع نور الصباح صحي محمدين ولبس ملابسه .. واخد بتكمله الحفره .. وصحيت دلال ولبست جلبيه طويله تظهر مفااتنها .. وذهبت لمحمدين ومعها الشاي والافطار كان محمدين ياكل مثل الحيوان المفترس يحب الاكل جدا جدا .. وهي تنظر اليه كانها تربي محمدين علشان ينزل كل ده فيها ..
كانت كل ما تنظر لمحمدين تتخيل زوبرو .. جلس محمدين بالسروال الطويل وزوبرو بلاين من تحت السروال انه طويل وسميك ...


اخدت كرسي وجلست بانتظار ام عبدو الشغاله وهي تتابع محمدين وهو يحفر كانوا ماكينه حفر ... رفع محمدين الشجره وغرزها بالارض .. ونزل التراب حوليها .. وكانت الساعه الثانيه ظهرا .. واخد برش حول الشجره..
وانتهت مهمه محمدين مع الشجره .. كانت السيده تتخيل ان محمدين يفعل لك بحفرتها هي وان مجهوده يكون فيها هي .. لم تحضر الشغاله .. وقالت لمحمدين ممكن تساعدني باشياء تانيه قال لها حاضر ياست ... المهم ادخلته الشقه .. واخد محمدين برفع اغراض للست وهي تنظر اليه ..
المهم محمدين احس ان الست خلاص عاوزه شئ علما انها لم تقول شئ او تظهر شئ .. المهم الست وقفت بجانبه ليرفع طاوله بالصاله واحس محمدين بجسم المراه السخن زوبر محمدين شد جدا جدا وظهر طوله من السروال وحجمه ... كان محمدين خلاص اصابته مرض جنون الشهوه ... وبقي لا يعرف يفكر الا براس زوبره ..
.

نظرت الارمله واحست بان زوبر محمدين رهيب وعجيب ان زوبر محمدين نصف متر للامام هاجت واحست ان كسها يمطر شهوه ...وقف محمدين بجانبها .. واحس ان جسم الست بيرتعش .. لف محمدين وتعمد ان يلمس جنبها بزوبروا الشديد .. وهنا احست الست برعشه قويه ... وقالت له ح اجبلك حاجه تشربها .. راحت المطبخ ولم تستطع من الرعشه ان تمسك اي شئ .. وقعت الكوبايه من يديها .. وجري محمدين علي المطبخ .. وقال لها حاسبي ياست الزجاج .. وخرجت بره المطبخ وهنا ادرك محمدين ان المراه غير طبيعيه .. ذهب ناحيتها وزنقها بالحائط وهي بتزنق كسها بزوبرو .. وقالت محمدين يالا احفر الحفره التانيه .. يالا يالا يامحمدين .. شال محمدين الست واخدها لفوق لغرفه النوم .. وهنا احست الست انها سايحه بعالم تاني..
نزل محمدين الست دلال علي السرير ... ورفع العبايه بتاعتها بغشوميه كعاده محمدين .. ونزل علي كسها من فوق الكيلوت الاحمر وكان كيلوت ستان غريب وعجيب محمدين شافه هاج وهاج وهاج ... اعطي الست زوبرو لتمسكه قالت ايه ده كبير ئوي يامحمدين ... مسك محمدين الكيلوت ونزله بالقوه واحس ان كس الست كلو خيوط بيضاء بتسيل مثل شلال المياه لا تخف ولا تنتهي الخيوط .. وهاخد محمدين ياكل كسها بفمه واخد يلحس كسها بطريقه محمدين الحيوانيه وبشراره .. المراه قالت كفايه يامحمدين دخلوا بئي مش قادره ... وهنا رفع محمدين رجل الست دلال علي كتفيه وحط راس زوبرو عند فتحه كسها اللي بقالها 10 سنوات يستضيف اي زوبر ...


عشرسنوات كلهم شهوه ورغبه مكبوته عشر سنوات كلها اشتياق ..
وهنا دفع محمدين زوبرو في كس المراه وصرختوقالت ح اموت ح اموت طلعوا طلعوا محمدين خلاص زوبروا اتجاه واحده لا يتراجهع واخد بالشغل زي المكوك رايح جاي والمراه تقول اه اكتر كمان كمان انت فظيع رهيب اديني اكتر كنت ببحث عنك من زمان .. وراس ممدين تخبط بجدار كسها من جوه .. كان زوبر محمدين يقتحكم كس المراه ولحم الزوبر يكحت بكسها وهي تنزف الخيوط كالعاده ... محمدين كان حيوان مفترس اخد بافتراس المراه وهي تقول له خلاص يامحمدين كفايه مش قادره ... محمدين اطرش لا يسمع فقط ماسك المراه ومكتفها تحته .. والمراه لا تستطيع الحركه فقط زوبر محمدين رايح جاي لا يكل ولا يمل ..


المهم المراه تصرخ ومحمدين يخرج صوت حيواني رهيب ومكتف المراه والزوبر بالكس وهي تقول اف اف اح اح اففففففففففففففففففففففففففففففففف كسي ولع نار يامحمدين كسي ارض ناشفه يالا يامحمدين ارويها بزوبرك ولبنك وهنا مسك محمدين المراه بقوه ودخل زوبرو لاعماق كسها وقذف داخل المراه وهي تقول اه ه ه ه ه ه ه جميل رائع اخ منك ومن زوبرك رهيب يامحمدين .. وحضنت محمدين وقالت له ماتقمشي دلوقتي احضني اكتر ......... حضنها وراح محمدين بالنوم .. وصحي محمدين علي صوت الست وهي تقول له يالا علشان تتغدي ...
سالت الارمله محمدين ان يعمل عنها حارس للفيلا .. وانها سوف تعطي له راتب مغري شهريا .. وافق محمدين وللقصه بقيه