هذه حكايه حقييه رايتها بعيني وانا بمنزلي بالكويت كنت اسكن ببنايه بالكويت
بالدور الاول علوي وكانت هذه البنايه جديده وكان لا يوجد بيها الا تليفون
واحد في غرفه البواب وكان المطبخ التابع لشقتي يطل علي غرفه البواب وكان
رجل اسمر ضخم الجثه يعيش بمفرده بالغرفه ومن منظره كنت دائما احس انه علي
استعداد لاغتصاب او فعل اي شئ جنسي لانه يعيش في جو حار وماعندوش زوجه يفرغ
فيها احاسيسه او انفعالاته الجنسيه وكان عنده نوع من الكبت الجنسي الرهيب
باعتقادي ده كان عم عبدو البواب الذي كان يدخل جميع شقق العماره لتوصيل
انابيب البوتاجاز او صناديق المياه الغازيه وبطبيعه عمله كان يري نسوان
بملابس النوم ويمكن كان يري اكثر من ذلك ومع الكبت والحرمان يولد الانفجار
والانفجار يؤدي الى كارثه في يوم كنت احضر طعام الغداء بحكم حياتي كاعزب
وكنت واقف بجانب شباك المطبخ واذا اري سمر تلميذه الثانوي المتوسطه الجمال
البيضاء زو الجسم النحيل تذهب لغرفه البواب فظننت انها سوف تتكلم بالتليفون
وكان ظني بمحله وكان تليفون العماره بجانب الشباك وعلي ترابيزه صغيره
واطيه كان اذا اراد اي احد ان يضرب رقم فعليه الميل لاسفل وتكون مقعدته او
مكوته او طيظه للخلف وفعللا مالت سمر علي التليفون لتضرب الرقم واذا
بالبواب ياتي اليها من الخلف ويلزق زوبره بطيزها من خلفها وبالطبع كان
زوبره متخفيا وراء الملابس فاحست سمر بالزوبر وهو يلصق بطيظها فدفعته للخلف
وجريت الي شقتها فظننت انا ان سمر سوف تطلب البوليس ولكنها بعد خمس دقائق
رجعت وتكلمت مع عم عبدو وابتدات سمر بالميل لاسفل ومحاول اعاده ضرب الرقم
فاذا به هذه المره يكرر التجربه ويضع زوبره مابين طيظها وهي كانت لابسه
فستان رقيق خفيف وطرحه بيضاء فدفعته ثانيه وجريت وللمره الثانيه ظننت ان
البنت سوف تحضر احدا من اهلها وبعد فتره قصيره عادت وتكلمت مع البواب فمسك
ايدها فسحبت يديها بطريقه عصبيه فبعد عنها واذا بها تميل علي الليفون هذه
المره فيهم عليها عم عبدو من الخلف ويمسكها من اكتافها والبنت تقاوم هذه
المره بضعف فمسكها اكثر ودخل زوبره بين فستانها وهو لا يعتقد ان احدا لم
يراه واخدها علي كنبه كانت قريبه ومالت هي عليها ورفع فستانها وهي لا تقاوم
فقد كانت مسلوبه الاراده من الشهوه التي جعلتها لا تتحرك وفي حاله ضعف
وتركت نفسها لهذا الرجل العجوز الذي اذا كان قريب منك فانك تشم رائحه العرق
العفنه تفوح منه ومن ملابسه ثم اخد الحارس سمر ونام علي طيظها وكنت اري
فقط ظهره والبنت سروالها لاسفل وفستانها مرفوع علي ظهرها وهي تتاوه من
المتعه وبعد دقائق معدوده نطرالحارس حممه داخل طيظ البنت او كسها لا ادري
فكان كل شئ غامض بالنسبه لي لاني كنت اري فقط ظهورهم ونظرا لبعد المسافه
ماكنتش اعرف ماذا يحدث بالظبط ولكني كنت اعلم ان سمر بتتناك من عم عبدو
الاسمر زو الرائحه العفنه ويالها من متعه المشاهده ويالها من سمر طالبه
الثانوي المحرومه المكبوته التي تركت نفسها للبواب يعمل الي عاوزه ويطفي
حرمانه وناره
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
قصة صديقتي سمر معدلة بنهاية مثيرة
قصة صديقتي سمر معدلة بنهاية مثيرة
هذه القصة معدلة عن قصة صديقتي سمر لتصبح معقولة أكثر وعلى سبيل المثال من يصدق قول الراوية الكريمة أنهما فعلا كل ما فعلا في المسبح دون أن يلاحظ الزوجان الآخران وأحب أن أذكر نفسي و أن أذكر الجميع أن المتعة الإضافية التي تأتي صدفة مع غير الزوجة أو الزوج كما تسعدك تسعد غيرك سواء كان هذا الغير زوجتك أو أختك أو أمك أو بنتك وتسعد أيضا يا صديقتي زوجك أو أخاك أو ابنك
يعني عندما تصرف طاقتك و تنيك غير زوجتك ستقصر معها وبالتالي ستبحث هي عمن ينيكها ويشبع رغباتها و أظن أننا كلنا نغمض عيوننا حتى لا تصدمنا الحقائق لذلك أظن إذا انتهت هذه القصة بتبادل أزوج وزوجات دون إغماض العين تصير ممتعة أكثر و أترككم مع القصة المعدلة :
في أحد الأيام دعتني صديقتي سمر أنا وزوجي إلى مزرعتهما الجميلة والتي تقع خارج المدينة بمسافة قليلة وذلك من أجل الغداء معها ومع زوجها وتحدد الموعد وكان يوم الثلاثاء من شهر آب وكان الطقس حارا جدا وفي اليوم المحدد حضر لعندنا سمر وزوجها محمود بسيارتهما وخرجنا معهم باتجاه المزرعة وبعد أن وصلنا بدأنا بتحضير الغداء أنا وسمر بينما زوجي ومحمود ذهبا للسباحة في المسبح الموجود وبعد قليل بدأنا بتناول الغداء ونحن نضحك ونمرح ثم قمنا أنا وسمر بخلع ملابسنا وبدأنا نسبح وانضم إلينا أزواجنا وبدأنـا اللعب تحت الماء وفوقه ونظرات محمود لا تنقطع عني وهو يقترب مني كل لحظة إلى أن بدأ يلامس جسدي تحت الماء بين لحظة وثانية وبدأت أنا لا أمانع في ذلك وصرت أبادله اللعب فأقترب منه وأضربه على طيزه وهو يضربني على طيزي وذلك كلما ابتعدت زوجته وزوجي عنا بحيث لا ندع أحد منهما ينتبه لنا وكلما خرج محمود من الماء أشاهد شيئا يكبر تحت المايوه الذي يلبسه فكان يتعمد ذلك بأن أشاهده في حالته تلك ثم يعود إلى الماء ونقترب أحيانا جميعنا من بعضنا البعض ونضرب بعضنا بالماء فتتطاير الماء وحتى لا يرى أحد غيره فيقترب محمود مني ويمد يده على صدري أو سيقاني بحجة أنها صدفة ودون قصد وكنت أشجعه بل و بدأت أقترب منه أكثر و في إحدى المرات مد يده على ساقي فأمسكتها و وضعتها بين سيقاني ثم مدها هذه المرة بشكل جيد إلى كسي وأمسكه وأخذ يفركه بأصابعه ثم ابتعد عني كي لا يلاحظ أحد ذلك ثم بعد قليل اقتربت منه وأنا أسبح وأمسكت زبه بيدي ووجدته منتصبا قليلا ثم بدأت أفركه وخلال لحظات قصيرة انتصب جيدا و أخرجته له من المايوه وأدخلته في فمي وأنــا تحت الماء لقد كان لذيذا جدا وراح هو أيضا يمسك مرة بطيزي و مرة بكسي وهكذا أمضينا أكثر من ساعتين في اللعب تحت الماء ثم خرجنا إلى الحمام و اغتسلنا جميعنا وعدنا للجلوس وشرب القهوة حتى المساء ثم عدنا كل منا إلى بيته وأنا أحلم بزبه الكبير وفي اليوم الثاني وحوالي الساعة العاشرة اتصل بي وطلب مني أن أخرج معه في مشوار فقلت له : أوكي ولكن بعد ساعة فقمت بترتيب نفسي وخرجت إليه في الموعد المحدد لأجده ينتظرني بسيارته فركبت معه وانطلقنا إلى المزرعة نفسها وهو يداعب صدري ويمد يده بين سيقاني أثناء قيادته السيارة وعندما وصلنا فورا دخلنا الشقة الصغيرة الموجودة بالمزرعة ويوجد فيها غرفة نوم بسيطة ثم أمسكني ورماني فوق السرير وتمدد فوقي وراح يمص شفتاي ويفرك نهدي ثم نزع عني القميص وأخرجهما وراح يمص حلمتيهما وانتصبتا بقوة وفجأة نهض عني وخلع كل ملابسه ثم نزع ملابسي أيضا وأمسك بزبه بيده اليسرى ورأسي بيده اليمنى وأدخل زبه في فمي وبدأت أمصه أدخله و أخرجه وبدأ ماء كسي يسيل بين أشفاري ثم وضع زبه على بزازي وراح يفركه على حلمة كل بز ثم يعود بزبه إلى فمي وعندما انتفخ رأس زبه رماني على ظهري فوق السرير وأمسك ساقي وفتحهما كثيرا ووضع رأسه على كسي و اقترب بأنفه وبدأ أولا يشم رائحة كسي وهو يتهيج أكثر فأكثر ثم مد لسانه على أطراف كسي
وأمسك بيديه أشفاري وفتحهما وأدخل لسانه وأحسست كأن لسانه وصل رحمي وهو يداعب كسي و بظري برأس لسانه بينما ماء كسي يتدفق وهو يلحسه ثم نهض وفتح ساقي ثانية وهو واقف على الأرض بينما أنا ممدده على السرير وسحبني باتجاه زبه وأصبح كسي أمام زبه تماما ومستعدا لاستقبال زبه فأدخله و وجدت نفسي منيوكة وصار يخضه في كسي بينما أصبحت فتحة طيزي تتلقى ضربات بيضاته كلما أخرج زبه من كسي وأدخله وهنا أنا وصلت إلى قمة المتعة وبدأت أطالبه أن ينيكني بعنف وأن يدخل زبه أكثر إذا استطاع وأقول له آه...آه ... أرجوك نيكني ...نيكني لا تترك شيئا من زبك خارج كسي أريد من زبك أن يفتح كسي ويرويني بحليبه العسل وبدأ هو يقول لي أنيكك .... أنيكك يا أحلى شرموطة .... يا منيوكة زبي وأنا أقول له نيكني يا منيوك كسي وهنا لم يعد يحتمل كسي وقمت بانزال ماء كسي وأنا أصيح و أتأوه فبعد إن استطاع أن يجعل كسي أن يقذف مائه وصل هو إلى نشوته وأخذ زبه يقذف بكسي وكأن حليب زبه سيخرج من فمي من قوته وكثرته ثم نلم فوقي على صدري وفمه فوق بزازي قليلا ثم أخرج زبه من كسي وهو مبلل وأدخله في فمي وأنا أحب هذه العملية جدا ورحت أمصه له وأمسحه بلساني ثم قام هو أيضا بلحس كسي الذي أصبح كأنه بحيرة ممتلئة بحليب زبه ثم دخلنا الحمام سويا وهو يمصني ويفرك كسي بالصابون وبعدها لبسنا ثيابنا وعدنا وأوصلني إلى البيت وتابع هو إلى بيته ولم أنس تلك الليلة طعم زبه الحلو وأيضا كسي لم ينس ذلك الطعم اللذيذ وعندما بدأ زوجي ينيكني في تلك الليلة أغمضت عيني لأتخيل أن محمود هو الذي ينيكني وأنا جالسة فوق زب زوجي ولكنني أتخيل بان زب محمود هو الذي تحتي وبداخل كسي ومن كثرة تخيلي لزب محمود قذف كسي بمائه فوق زب زوجي وسالت مياهه المتدفقة وبللته وقذف زوجي أيضا في نفس اللحظة ثم قمت من فوقه أجلس فوق فم زوجي وأجعل زوجي يمتص كل ما في كسي من مياه كسي وحليب زبه كان زوجي مثارا جدا وأحيانا يبتسم لدرجة أني شككت أنه يخفي شيئا ثم نمت نوما عميقا حتى الصباح لأستيقظ على رنين الهاتف وإذ بمحمود يكلمني ويقول لي صباح الخير وكيف نمت هذه الليلة وهل استمتعت فشرحت له كل ما حدث بعد أن تركته حتى هذه اللحظة فأخبرني أن ليلته أيضا مع زوجته كانت حافلة بالمتعة وهو يعرف سبب تهيجه وإثارته إلا أنه استغرب من تهيج زوجته وإثارتها و اتفقنا على أن نلتقي بعد يومين في غفلة عن زوجي و زوجته ومهدت لزوجي بضرورة ذهابي لبيت صديقة لي بسبب مرضها وفي اليوم المتفق عليه اتفقنا على مكان نلتقي به لنتابع إلى المزرعة بعيدا عن سكننا و التقينا و ذهبت مع زوج صديقتي سمر إلى مزرعتهما لنرشف حبا وجنسا ونيكا وعندما وصلنا فورا سارعنا بالدخول إلى غرفة المتعة ونحن نتسابق أينا يتعرى قبل الثاني ويعلن أنه مشتاق للنيك أكثر و عندما وصلنا باب غرفة النوم كنا قد تعرينا و دخلنا الغرفة ضاحكين من منظرنا ومن حركات الأيدي التي صرنا نتبادلها مسرورين نعد أنفسنا بالمتعة التي صارت بالنسبة لنا مقدمة لمتعة أخرى أنا مع زوجي وهو مع زوجته و دخلنا يحمل كل واحد منا ملابسه بيده لكننا فوجئنا بأن الغرفة لم تكن فارغة فقد كان هناك من سبقنا إليه وسبقنا في التعري و المتعة بل رأيناهما متعانقين لقد وجدنا زوجته سمر وفوقها زوجي يعانقها ويلاعب زبه على فتحة كسها لم تظهر عليهما أي مفاجأة و لم يغيرا من وضعهما بل نظرا إلينا مبتسمين وبعد أن أدخل زوجي رأس زبه في كس سمر و كأنه يوقع عليه قبلها وقاما وسط دهشتنا وقام زوجي يضمني ويضحك بينما اقتربت سمر من زوجها محمود تداعبه وتلاعب زبه ولعل هذا هدأ من روعنا لن يكون هناك مشكلة ثم قال زوجي وهو يقبلني ويضحك : هل تظنان أننا غبيان لم ننتبه لحركات المسبح ؟ من يصدق أن الرذاذ المنبعث بسبب تراشق الماء يمكن أن يخفي النظرات والحركات المتبادلة بينكما ؟ أما سمر فجعلت تمطر زوجها بالقبلات وتضع يده على كسها الذي نال قبل قليل توقيعا سريعا من زب زوجي و هي تقول : ما جعلكم مستورين عنا وقتها هو أن الفكرة أعجبتنا و أننا كنا نفعل مثلكما و نستمتع متعة مضاعفة نستمتع ببعض ونستمتع بما تقومان به من حركات و أردف زوجي : ولأننا توقعنا أن تتطور هذه الحركات صرنا نراقب ما تنويان فعله وقالت سمر : واستطعت أن أستغل برنامج تسجيل المكالمات في جوال محمود وعرفنا بلقائكم الأول والتقينا بنفس الوقت وكما كنتما مثارين في البيت بسبب هذا اللقاء كنا .. وغمز لي زوجي وقد عرفت الآن ماذا كان يخفي وقال : وعرفنا أيضا بهذا اللقاء وأردنا أن نشارككم ولتكون المفاجأة أجمل و لتدخلا بهذه الطريقة العاهرة والمثيرة التي دخلتما بها سبقناكم و أوقفنا السيارة خلف المزرعة و نحن الآن معا لنستمع متعة مضاعفة بلحظات نيك جماعي و مبادلة طريفة بعد هذا الشرح الوافي تمسك كل زوج بزوجه معتذرا ومستمتعا بما رأى وسمع وبعد ضم ولثم وقبلات ونيك سريع لا يشبع قام كل زوج يقدم زوجته ورفيقة عمره للثاني و ليستلم منه زوجته وكذلك فعلت أنا مع سمر قدمت لها زوجي واستلمت منها محمود لينيكني أمام زوجي الذي شجعه على التمتع بكسي أمامي بينما يفتح ويرفع ساقي سمر ليكمل نيكها وكل واعد فينا يعد نفسه بأم متعة مضاعفة وحقيقية ومرحة خاصة عندما يقول زوجي لمحمود لقد اشتقت لكس زوجتي أتركها لي قليلا
هذه القصة معدلة عن قصة صديقتي سمر لتصبح معقولة أكثر وعلى سبيل المثال من يصدق قول الراوية الكريمة أنهما فعلا كل ما فعلا في المسبح دون أن يلاحظ الزوجان الآخران وأحب أن أذكر نفسي و أن أذكر الجميع أن المتعة الإضافية التي تأتي صدفة مع غير الزوجة أو الزوج كما تسعدك تسعد غيرك سواء كان هذا الغير زوجتك أو أختك أو أمك أو بنتك وتسعد أيضا يا صديقتي زوجك أو أخاك أو ابنك
يعني عندما تصرف طاقتك و تنيك غير زوجتك ستقصر معها وبالتالي ستبحث هي عمن ينيكها ويشبع رغباتها و أظن أننا كلنا نغمض عيوننا حتى لا تصدمنا الحقائق لذلك أظن إذا انتهت هذه القصة بتبادل أزوج وزوجات دون إغماض العين تصير ممتعة أكثر و أترككم مع القصة المعدلة :
في أحد الأيام دعتني صديقتي سمر أنا وزوجي إلى مزرعتهما الجميلة والتي تقع خارج المدينة بمسافة قليلة وذلك من أجل الغداء معها ومع زوجها وتحدد الموعد وكان يوم الثلاثاء من شهر آب وكان الطقس حارا جدا وفي اليوم المحدد حضر لعندنا سمر وزوجها محمود بسيارتهما وخرجنا معهم باتجاه المزرعة وبعد أن وصلنا بدأنا بتحضير الغداء أنا وسمر بينما زوجي ومحمود ذهبا للسباحة في المسبح الموجود وبعد قليل بدأنا بتناول الغداء ونحن نضحك ونمرح ثم قمنا أنا وسمر بخلع ملابسنا وبدأنا نسبح وانضم إلينا أزواجنا وبدأنـا اللعب تحت الماء وفوقه ونظرات محمود لا تنقطع عني وهو يقترب مني كل لحظة إلى أن بدأ يلامس جسدي تحت الماء بين لحظة وثانية وبدأت أنا لا أمانع في ذلك وصرت أبادله اللعب فأقترب منه وأضربه على طيزه وهو يضربني على طيزي وذلك كلما ابتعدت زوجته وزوجي عنا بحيث لا ندع أحد منهما ينتبه لنا وكلما خرج محمود من الماء أشاهد شيئا يكبر تحت المايوه الذي يلبسه فكان يتعمد ذلك بأن أشاهده في حالته تلك ثم يعود إلى الماء ونقترب أحيانا جميعنا من بعضنا البعض ونضرب بعضنا بالماء فتتطاير الماء وحتى لا يرى أحد غيره فيقترب محمود مني ويمد يده على صدري أو سيقاني بحجة أنها صدفة ودون قصد وكنت أشجعه بل و بدأت أقترب منه أكثر و في إحدى المرات مد يده على ساقي فأمسكتها و وضعتها بين سيقاني ثم مدها هذه المرة بشكل جيد إلى كسي وأمسكه وأخذ يفركه بأصابعه ثم ابتعد عني كي لا يلاحظ أحد ذلك ثم بعد قليل اقتربت منه وأنا أسبح وأمسكت زبه بيدي ووجدته منتصبا قليلا ثم بدأت أفركه وخلال لحظات قصيرة انتصب جيدا و أخرجته له من المايوه وأدخلته في فمي وأنــا تحت الماء لقد كان لذيذا جدا وراح هو أيضا يمسك مرة بطيزي و مرة بكسي وهكذا أمضينا أكثر من ساعتين في اللعب تحت الماء ثم خرجنا إلى الحمام و اغتسلنا جميعنا وعدنا للجلوس وشرب القهوة حتى المساء ثم عدنا كل منا إلى بيته وأنا أحلم بزبه الكبير وفي اليوم الثاني وحوالي الساعة العاشرة اتصل بي وطلب مني أن أخرج معه في مشوار فقلت له : أوكي ولكن بعد ساعة فقمت بترتيب نفسي وخرجت إليه في الموعد المحدد لأجده ينتظرني بسيارته فركبت معه وانطلقنا إلى المزرعة نفسها وهو يداعب صدري ويمد يده بين سيقاني أثناء قيادته السيارة وعندما وصلنا فورا دخلنا الشقة الصغيرة الموجودة بالمزرعة ويوجد فيها غرفة نوم بسيطة ثم أمسكني ورماني فوق السرير وتمدد فوقي وراح يمص شفتاي ويفرك نهدي ثم نزع عني القميص وأخرجهما وراح يمص حلمتيهما وانتصبتا بقوة وفجأة نهض عني وخلع كل ملابسه ثم نزع ملابسي أيضا وأمسك بزبه بيده اليسرى ورأسي بيده اليمنى وأدخل زبه في فمي وبدأت أمصه أدخله و أخرجه وبدأ ماء كسي يسيل بين أشفاري ثم وضع زبه على بزازي وراح يفركه على حلمة كل بز ثم يعود بزبه إلى فمي وعندما انتفخ رأس زبه رماني على ظهري فوق السرير وأمسك ساقي وفتحهما كثيرا ووضع رأسه على كسي و اقترب بأنفه وبدأ أولا يشم رائحة كسي وهو يتهيج أكثر فأكثر ثم مد لسانه على أطراف كسي
وأمسك بيديه أشفاري وفتحهما وأدخل لسانه وأحسست كأن لسانه وصل رحمي وهو يداعب كسي و بظري برأس لسانه بينما ماء كسي يتدفق وهو يلحسه ثم نهض وفتح ساقي ثانية وهو واقف على الأرض بينما أنا ممدده على السرير وسحبني باتجاه زبه وأصبح كسي أمام زبه تماما ومستعدا لاستقبال زبه فأدخله و وجدت نفسي منيوكة وصار يخضه في كسي بينما أصبحت فتحة طيزي تتلقى ضربات بيضاته كلما أخرج زبه من كسي وأدخله وهنا أنا وصلت إلى قمة المتعة وبدأت أطالبه أن ينيكني بعنف وأن يدخل زبه أكثر إذا استطاع وأقول له آه...آه ... أرجوك نيكني ...نيكني لا تترك شيئا من زبك خارج كسي أريد من زبك أن يفتح كسي ويرويني بحليبه العسل وبدأ هو يقول لي أنيكك .... أنيكك يا أحلى شرموطة .... يا منيوكة زبي وأنا أقول له نيكني يا منيوك كسي وهنا لم يعد يحتمل كسي وقمت بانزال ماء كسي وأنا أصيح و أتأوه فبعد إن استطاع أن يجعل كسي أن يقذف مائه وصل هو إلى نشوته وأخذ زبه يقذف بكسي وكأن حليب زبه سيخرج من فمي من قوته وكثرته ثم نلم فوقي على صدري وفمه فوق بزازي قليلا ثم أخرج زبه من كسي وهو مبلل وأدخله في فمي وأنا أحب هذه العملية جدا ورحت أمصه له وأمسحه بلساني ثم قام هو أيضا بلحس كسي الذي أصبح كأنه بحيرة ممتلئة بحليب زبه ثم دخلنا الحمام سويا وهو يمصني ويفرك كسي بالصابون وبعدها لبسنا ثيابنا وعدنا وأوصلني إلى البيت وتابع هو إلى بيته ولم أنس تلك الليلة طعم زبه الحلو وأيضا كسي لم ينس ذلك الطعم اللذيذ وعندما بدأ زوجي ينيكني في تلك الليلة أغمضت عيني لأتخيل أن محمود هو الذي ينيكني وأنا جالسة فوق زب زوجي ولكنني أتخيل بان زب محمود هو الذي تحتي وبداخل كسي ومن كثرة تخيلي لزب محمود قذف كسي بمائه فوق زب زوجي وسالت مياهه المتدفقة وبللته وقذف زوجي أيضا في نفس اللحظة ثم قمت من فوقه أجلس فوق فم زوجي وأجعل زوجي يمتص كل ما في كسي من مياه كسي وحليب زبه كان زوجي مثارا جدا وأحيانا يبتسم لدرجة أني شككت أنه يخفي شيئا ثم نمت نوما عميقا حتى الصباح لأستيقظ على رنين الهاتف وإذ بمحمود يكلمني ويقول لي صباح الخير وكيف نمت هذه الليلة وهل استمتعت فشرحت له كل ما حدث بعد أن تركته حتى هذه اللحظة فأخبرني أن ليلته أيضا مع زوجته كانت حافلة بالمتعة وهو يعرف سبب تهيجه وإثارته إلا أنه استغرب من تهيج زوجته وإثارتها و اتفقنا على أن نلتقي بعد يومين في غفلة عن زوجي و زوجته ومهدت لزوجي بضرورة ذهابي لبيت صديقة لي بسبب مرضها وفي اليوم المتفق عليه اتفقنا على مكان نلتقي به لنتابع إلى المزرعة بعيدا عن سكننا و التقينا و ذهبت مع زوج صديقتي سمر إلى مزرعتهما لنرشف حبا وجنسا ونيكا وعندما وصلنا فورا سارعنا بالدخول إلى غرفة المتعة ونحن نتسابق أينا يتعرى قبل الثاني ويعلن أنه مشتاق للنيك أكثر و عندما وصلنا باب غرفة النوم كنا قد تعرينا و دخلنا الغرفة ضاحكين من منظرنا ومن حركات الأيدي التي صرنا نتبادلها مسرورين نعد أنفسنا بالمتعة التي صارت بالنسبة لنا مقدمة لمتعة أخرى أنا مع زوجي وهو مع زوجته و دخلنا يحمل كل واحد منا ملابسه بيده لكننا فوجئنا بأن الغرفة لم تكن فارغة فقد كان هناك من سبقنا إليه وسبقنا في التعري و المتعة بل رأيناهما متعانقين لقد وجدنا زوجته سمر وفوقها زوجي يعانقها ويلاعب زبه على فتحة كسها لم تظهر عليهما أي مفاجأة و لم يغيرا من وضعهما بل نظرا إلينا مبتسمين وبعد أن أدخل زوجي رأس زبه في كس سمر و كأنه يوقع عليه قبلها وقاما وسط دهشتنا وقام زوجي يضمني ويضحك بينما اقتربت سمر من زوجها محمود تداعبه وتلاعب زبه ولعل هذا هدأ من روعنا لن يكون هناك مشكلة ثم قال زوجي وهو يقبلني ويضحك : هل تظنان أننا غبيان لم ننتبه لحركات المسبح ؟ من يصدق أن الرذاذ المنبعث بسبب تراشق الماء يمكن أن يخفي النظرات والحركات المتبادلة بينكما ؟ أما سمر فجعلت تمطر زوجها بالقبلات وتضع يده على كسها الذي نال قبل قليل توقيعا سريعا من زب زوجي و هي تقول : ما جعلكم مستورين عنا وقتها هو أن الفكرة أعجبتنا و أننا كنا نفعل مثلكما و نستمتع متعة مضاعفة نستمتع ببعض ونستمتع بما تقومان به من حركات و أردف زوجي : ولأننا توقعنا أن تتطور هذه الحركات صرنا نراقب ما تنويان فعله وقالت سمر : واستطعت أن أستغل برنامج تسجيل المكالمات في جوال محمود وعرفنا بلقائكم الأول والتقينا بنفس الوقت وكما كنتما مثارين في البيت بسبب هذا اللقاء كنا .. وغمز لي زوجي وقد عرفت الآن ماذا كان يخفي وقال : وعرفنا أيضا بهذا اللقاء وأردنا أن نشارككم ولتكون المفاجأة أجمل و لتدخلا بهذه الطريقة العاهرة والمثيرة التي دخلتما بها سبقناكم و أوقفنا السيارة خلف المزرعة و نحن الآن معا لنستمع متعة مضاعفة بلحظات نيك جماعي و مبادلة طريفة بعد هذا الشرح الوافي تمسك كل زوج بزوجه معتذرا ومستمتعا بما رأى وسمع وبعد ضم ولثم وقبلات ونيك سريع لا يشبع قام كل زوج يقدم زوجته ورفيقة عمره للثاني و ليستلم منه زوجته وكذلك فعلت أنا مع سمر قدمت لها زوجي واستلمت منها محمود لينيكني أمام زوجي الذي شجعه على التمتع بكسي أمامي بينما يفتح ويرفع ساقي سمر ليكمل نيكها وكل واعد فينا يعد نفسه بأم متعة مضاعفة وحقيقية ومرحة خاصة عندما يقول زوجي لمحمود لقد اشتقت لكس زوجتي أتركها لي قليلا
قصة واقعية
هذه قصة واقعية حصلت معي منذ فترة ليست بعيدة ...
كنت على علاقة بفتاة جميلة جداً اسمها هنادي كانت تدعي أنها تحبني جداً وأنا بدوري كنت احبها حباً كبيراً ... بصراحة لم يخطر ببالي ولا لمرة أن ألمسها أو أفعل أي حركة ممكن ان تزعجها لكن هي كانت دائماً تحاول الاقتراب مني وتلامسني وحتى أن تجلس على الأرض لتدعني أرى صدرها من خلال التيشرت .
المهم مرة بعد مرة أحسست أنها تكن لي مشاعر غير مشاعر الحب التي تكلمت عنها سابقاً وقد صارحتني هي بذلك ففي يوم من الأيام قالت لي أريدك ان تاتي إلى بيتي وفعلاً فعلت ولم يكن هنالك احد من أهلها , أدخلتني إلى غرفة النوم وأخذت تهمس في اذني : حاكيني حكي حلو بدي جيب ضهري معك هون انا ماعاد فيني يلا حاكيني ثم مدت يدها وحطتها على زبي وشلحت التيشرت وظهر صدرها الجميل الابيض ذي الحلمة الوردية المتلألئة وأخذت بدوري الحس بزازها وأقضم حلماتها وهي تتأوه ثم راحت تقبل صدري وفتحت البنطال وأخذت تتذوق طعم قضيبي الكبير الأسمر ذي الراس الاحمر عندها انا كنت قد أصبحت في دنياغير الدنيا ....يتبع
كنت على علاقة بفتاة جميلة جداً اسمها هنادي كانت تدعي أنها تحبني جداً وأنا بدوري كنت احبها حباً كبيراً ... بصراحة لم يخطر ببالي ولا لمرة أن ألمسها أو أفعل أي حركة ممكن ان تزعجها لكن هي كانت دائماً تحاول الاقتراب مني وتلامسني وحتى أن تجلس على الأرض لتدعني أرى صدرها من خلال التيشرت .
المهم مرة بعد مرة أحسست أنها تكن لي مشاعر غير مشاعر الحب التي تكلمت عنها سابقاً وقد صارحتني هي بذلك ففي يوم من الأيام قالت لي أريدك ان تاتي إلى بيتي وفعلاً فعلت ولم يكن هنالك احد من أهلها , أدخلتني إلى غرفة النوم وأخذت تهمس في اذني : حاكيني حكي حلو بدي جيب ضهري معك هون انا ماعاد فيني يلا حاكيني ثم مدت يدها وحطتها على زبي وشلحت التيشرت وظهر صدرها الجميل الابيض ذي الحلمة الوردية المتلألئة وأخذت بدوري الحس بزازها وأقضم حلماتها وهي تتأوه ثم راحت تقبل صدري وفتحت البنطال وأخذت تتذوق طعم قضيبي الكبير الأسمر ذي الراس الاحمر عندها انا كنت قد أصبحت في دنياغير الدنيا ....يتبع
ناكني أمام صديقتي ( قصص سكس نيك عربي )
بعد سهره ممتعه مع وليد في النايت كلوب رجعت للبيت مرهقه من جراء ما فعل
بي.. ذهبت فورا لغرفتي.. استلقيت على السرير ونمت.. في الصباح.. استيقظت..
ذهبت الحمام لقضاء حاجتي ثم غسلت وجهي وذهبت المدرسه.. التقيت بصديقتي سلوى
وهي اعز صديقاتي.. اثق بها واقول كل شئ.. كانت بالطبع على علم بوليد..
الطريف انها تعشق الجنس لكنها لاتجرؤ على فعل ما افعله.. كنت انا اول من
اراها صورة اير... أول اير في حياتها... كان لدي مجله بلاي غيرل..
استعارتها مني لتلعب بنفسها.. كانت في شوق كبير لرؤيه وليد الذي لطالما
تكلمت لها عنه... قلت لها ما كيف ناكني من طيزي... اثرتها و صارت ممحونة
تريد ان تعرف التفاصيل... قلت لها لو اراك زبه يا سلوى لانساك اسمك.. له زب
مثل الحمار.. ضحكنا كثيرا... وصل وليد... فتح وليد زجاج سيارته وقال.. شو
يا سوسو.. معنا اصحاب اليوم.. قلت له.. هل تمانع في ايصال صديقتي سلوى الى
البيت معي فهي لا تسكن بعيدا.. قال ابدا لا امانع.. اوصلها بكل سرور..
ابتسمت سلوى.. ركبنا! السياره.. في الطريق وضع وليد يده عفويا على فخذي..
فهو متعود ان يلعب تحت تنورتي طوال الطريق.. رأته سلوى... اراد ان يسحب
يده.. لكن الاوان كان قد فات.. بدات سلوى تضحك.. صار وليد يضحك.. فضحكت
انا.. قال وليد لسلوى.. هل تعلمي اني وسميره نحب بعض.. ضحكت في نفسي وقلت
يا له من لحمق.. سوف اقولها امامه.. انا ووليد يا سلوى.. نتسلى مع بعض..
وساقولها بصريح العباره.. نحن نتنايك معا.. ابتسمت سلوى بخجل.. ابتسم
وليد.. قالت سلوى.. هل باستطاعتي مرافقتكم.. احب التفرج شرط ان لا اشارك..
قال وليد بكل سرور.. وصلنا البيت.. قال وليد لسلوى.. خذي كامل حريتك هنا
انتي في بيتك.. باستطاعتك حتى اللعب بنفسك خلال التفرج علينا.. فنحن من
النوع المنفتح ولا نمانع مشاركة الاخرين.. الجنس شيء جميل يجب على جميع
الناس ممارسته.. وضعنا فرشه على الارض فيما جلست سلوى على الصوفا.. اخرج
وليد ايره وارضعني اياه امام سلوى.. صرت امص راسه واملطه وارضعه.. صرت الحس
تحت راس زبه.. فوليد علمني ان مركز اللذه في اير الرجل هو تحت الراس..
رضعت ورضعت ورضعت الى ان استنفر وليد وصار يريد ان يركبني
ناكني أمام صديقتي- أيضاً
***********************
كنت مره عند سلوى اتكلم عن مغامراتي مع وليد ومدى خبرته في فن النيك.. اثرتها بذلك.. صارت تستمع الي بكل انتباه وعلامات الاثاره على وجهها.. قالت لي.. اتعلمين يا سميره.. احسدك على جراتك.. انت فتاه قويه الشخصيه وتفعلين ما تريدينه بكل ثقه في نفسك.. قلت لها.. ب***انك انت ايضا يا سلوى فعل ما افعله بكل سهوله.. فكري فقط في اللذه التي ستعتريكي عندما تناكين فتنسين العالم باثره وتدمنين على اللعب بكسك وادخال اصبعك فيه.. ابتسمت لي ببراءه.. قلت لها على سبيل الدعابه.. كيف حال كسك.. الا زلتي تحلقين شعرتك.. قالت ضاحكه.. لا لا.. اني اتركها تنمو بغزاره.. فهي لا تزعجني.. لقد اصبحت شعرتي كثيفه الان.. انظري.. علت تنورتها وانزلت كيلوتها للاسفل مفرشخه... قلت لها.. اوه يا سلوى.. لو راك وليد بهذا المنظر لناكك على الفور.. انه يعشق البنات اللواتي لهن شعره شقراء ومجعده.. ضحكت.. ثم قالت.. صوري لي كسي واري الصور لوليد.. لدي كاميرا بولارويد.. قلت لها... فكرتك فكره.! . التقتط عده صور قريبه و مركزه تاره على الشفايف و طورا على ال*****.. التقط صور قريبه لشعرتها ايضا وعندما التقيت بوليد قلت له.. لدي مفاجاه لك يا وليد.. اتتذكر سلوى.. التي كنت تتساءل ما اذا كانت شعرتها شقراء مثل شعرها... لدي الجواب في هذا الظرف.. اخذ مني الظرف وبدا يتفرج.. جن جنونه... ااااااه.. ما الذها.. اخرج ايره وصار يلعب به فوق الصور.. ظل يحلبه ويتاوه الى ان قذف على جميع الصور ورشرشها بحليبه... وضعت الصور مع المني في ظرف نايلون واخذتها باليوم التالي الى سلوى... انظري يا سلوى.. انظري ماذا فعلتي بوليد.. اثرتيه لدرجه انه حلب ايره على الصور... قالت.. اووووووووووه.. انتي تثيرينني.. اريد ان ارى وليد.. اريده ان ينيكني.. اليوم.. قلت لها.. مصره يا سلوى.. له زب ضخم.. قد يوسع ثقبك بشكل مفرط اذا ركبك.. قالت.. مصره.. عندها.. اتصلت بوليد وطلبت منه ان ياتي الى المدرسه وياخذني مع سلوى الى بيته.. اتى وليد.. ركبنا السياره.. سلوى في الامام وانا في الوراء... وبدات يد وليد تعبث.. صار يلعب باصابعه الغليظه بكس سلوى.. اهلكها ! من الاثاره.. جعلها ترتعش على يده.. صلر يشم ويلحس يده ويقول لي.. م قربا يده الى وجهي.. شمي يا سميره.. شمي رائحه العش... نظر الى سلوى.. وقال.. يظهر انك تتهيجين سريعا.. ابتسمت سلوى خجلا.. وصلنا الى البيت.. ذهبنا فورا الى غرفه النوم مع سلوى. شلح وليد وسلوى واستلقوا عاريين على السرير.. وضع وليد وجهه بين افخاذها وبدأ يمص بكسها.. ومن كثره هياجها.. بدات سلوى تصرخ.. فعلت ذلك بشكل صدمني لاني لم ارها تفعل ذلك من قبل.. لكن شده الاثاره عندها افقدتها صوابها.. بدا كسها يندي ويبلل فم وانف وليد.. ادخل الاخير ثلاث اصابع في كسها وصار يحكش.. فرشخت سلوس افخاذها له.. وجعلته يستحكم باللعب اكثر ويتفرج على كسها.. بعد بضعه دقائق.. وقف وليد.. ركعت سلوى ترضع.. امسكها من شعرها.. وضع رجل على السرير والاخرى على الارض.. اقتربت انا وصرت الحس بيضاته من الخلف.. ثم بدات الحس طيزه.. بدا يعن من الهيجان.. وضعت فمي على فتحه طيزه وصرت امصها وادخل لسانتي.. ظليت على هذا النحو بينما كانت سلوى ترضع راس زبه.. الى ان باشر بالقذف في فم سلوى.. سحب زبه من فم سلوى.. وطلب مني تقبيلها والمني بفمها امامه.. استلقيت على السرير.. صعدت سلوى فوقي وصارت تبوسني و ثفرغ مني وليد في فمي.. وعندما راها وليد مطوبزه فوقي بهذا الشكل.. غدرها من الخلف واخل زبه بكسها دفعه واحده.. صارت سلوى تصرخ وتتشنج علي.. فشعرت بكل الاحاسيس التي كانت تحسها.. كلما كان وليد يغرزه بها.. كانت تعضني بتشنج من عنقي.. اثارتني.. صارت تتكلم معي.. فات بمعدتي يا سميره.. ايره فات جوااااا... اااااااااه... فجرت سلوى كل الاحاسيس التي اعترتها بي.. كون وجهها في وجهي وهو اتيها من الخلف.. سحب وليد زبه باكمله من كسها.. وقال لي.. سميره.. سميره..... اههه.. بدي جيبو بزلعومك يا سميره.. وضع زبه في فمي وكبس راسي جاعلا زبه يغوص في بلعومي.. وبدا يدلق الحليب ويصرخ.. انمحن على غير عادته بسبب حضور سلوى.. فقد اثارته بكسها الاشقر.. بلعت كل ما نزل من ظهره... نمنا عاريين تحت شرشف سميك لساعات.. شاعرين باللذه والراحه والاكتفاء
ناكني أمام صديقتي- أيضاً
***********************
كنت مره عند سلوى اتكلم عن مغامراتي مع وليد ومدى خبرته في فن النيك.. اثرتها بذلك.. صارت تستمع الي بكل انتباه وعلامات الاثاره على وجهها.. قالت لي.. اتعلمين يا سميره.. احسدك على جراتك.. انت فتاه قويه الشخصيه وتفعلين ما تريدينه بكل ثقه في نفسك.. قلت لها.. ب***انك انت ايضا يا سلوى فعل ما افعله بكل سهوله.. فكري فقط في اللذه التي ستعتريكي عندما تناكين فتنسين العالم باثره وتدمنين على اللعب بكسك وادخال اصبعك فيه.. ابتسمت لي ببراءه.. قلت لها على سبيل الدعابه.. كيف حال كسك.. الا زلتي تحلقين شعرتك.. قالت ضاحكه.. لا لا.. اني اتركها تنمو بغزاره.. فهي لا تزعجني.. لقد اصبحت شعرتي كثيفه الان.. انظري.. علت تنورتها وانزلت كيلوتها للاسفل مفرشخه... قلت لها.. اوه يا سلوى.. لو راك وليد بهذا المنظر لناكك على الفور.. انه يعشق البنات اللواتي لهن شعره شقراء ومجعده.. ضحكت.. ثم قالت.. صوري لي كسي واري الصور لوليد.. لدي كاميرا بولارويد.. قلت لها... فكرتك فكره.! . التقتط عده صور قريبه و مركزه تاره على الشفايف و طورا على ال*****.. التقط صور قريبه لشعرتها ايضا وعندما التقيت بوليد قلت له.. لدي مفاجاه لك يا وليد.. اتتذكر سلوى.. التي كنت تتساءل ما اذا كانت شعرتها شقراء مثل شعرها... لدي الجواب في هذا الظرف.. اخذ مني الظرف وبدا يتفرج.. جن جنونه... ااااااه.. ما الذها.. اخرج ايره وصار يلعب به فوق الصور.. ظل يحلبه ويتاوه الى ان قذف على جميع الصور ورشرشها بحليبه... وضعت الصور مع المني في ظرف نايلون واخذتها باليوم التالي الى سلوى... انظري يا سلوى.. انظري ماذا فعلتي بوليد.. اثرتيه لدرجه انه حلب ايره على الصور... قالت.. اووووووووووه.. انتي تثيرينني.. اريد ان ارى وليد.. اريده ان ينيكني.. اليوم.. قلت لها.. مصره يا سلوى.. له زب ضخم.. قد يوسع ثقبك بشكل مفرط اذا ركبك.. قالت.. مصره.. عندها.. اتصلت بوليد وطلبت منه ان ياتي الى المدرسه وياخذني مع سلوى الى بيته.. اتى وليد.. ركبنا السياره.. سلوى في الامام وانا في الوراء... وبدات يد وليد تعبث.. صار يلعب باصابعه الغليظه بكس سلوى.. اهلكها ! من الاثاره.. جعلها ترتعش على يده.. صلر يشم ويلحس يده ويقول لي.. م قربا يده الى وجهي.. شمي يا سميره.. شمي رائحه العش... نظر الى سلوى.. وقال.. يظهر انك تتهيجين سريعا.. ابتسمت سلوى خجلا.. وصلنا الى البيت.. ذهبنا فورا الى غرفه النوم مع سلوى. شلح وليد وسلوى واستلقوا عاريين على السرير.. وضع وليد وجهه بين افخاذها وبدأ يمص بكسها.. ومن كثره هياجها.. بدات سلوى تصرخ.. فعلت ذلك بشكل صدمني لاني لم ارها تفعل ذلك من قبل.. لكن شده الاثاره عندها افقدتها صوابها.. بدا كسها يندي ويبلل فم وانف وليد.. ادخل الاخير ثلاث اصابع في كسها وصار يحكش.. فرشخت سلوس افخاذها له.. وجعلته يستحكم باللعب اكثر ويتفرج على كسها.. بعد بضعه دقائق.. وقف وليد.. ركعت سلوى ترضع.. امسكها من شعرها.. وضع رجل على السرير والاخرى على الارض.. اقتربت انا وصرت الحس بيضاته من الخلف.. ثم بدات الحس طيزه.. بدا يعن من الهيجان.. وضعت فمي على فتحه طيزه وصرت امصها وادخل لسانتي.. ظليت على هذا النحو بينما كانت سلوى ترضع راس زبه.. الى ان باشر بالقذف في فم سلوى.. سحب زبه من فم سلوى.. وطلب مني تقبيلها والمني بفمها امامه.. استلقيت على السرير.. صعدت سلوى فوقي وصارت تبوسني و ثفرغ مني وليد في فمي.. وعندما راها وليد مطوبزه فوقي بهذا الشكل.. غدرها من الخلف واخل زبه بكسها دفعه واحده.. صارت سلوى تصرخ وتتشنج علي.. فشعرت بكل الاحاسيس التي كانت تحسها.. كلما كان وليد يغرزه بها.. كانت تعضني بتشنج من عنقي.. اثارتني.. صارت تتكلم معي.. فات بمعدتي يا سميره.. ايره فات جوااااا... اااااااااه... فجرت سلوى كل الاحاسيس التي اعترتها بي.. كون وجهها في وجهي وهو اتيها من الخلف.. سحب وليد زبه باكمله من كسها.. وقال لي.. سميره.. سميره..... اههه.. بدي جيبو بزلعومك يا سميره.. وضع زبه في فمي وكبس راسي جاعلا زبه يغوص في بلعومي.. وبدا يدلق الحليب ويصرخ.. انمحن على غير عادته بسبب حضور سلوى.. فقد اثارته بكسها الاشقر.. بلعت كل ما نزل من ظهره... نمنا عاريين تحت شرشف سميك لساعات.. شاعرين باللذه والراحه والاكتفاء
قصه سكسيه الزياره(قصص سكس عربى)
بدأت القصة عندما قرر والداي السفر إلى مدينة الرياض لزيارة عمي وقضاء الإجازة هناك. كنت سعيدا جدا لأنها كانت المرة الأولى التي أسافر إلى هناك. عندما وصلنا وتبادلنا التحية لاحظت بطرف عيني فتاة جميلة كانت واقفة تبتسم كانت في نفس عمري تقريبا فقلت لنفسي هل يمكن أن تكون هذه حصة ابنة عمي؟ إنها هي بالفعل لقد أصبحت جميلة وبدا صدرها شامخا رغم صغره. تقدمت نحوي وصافحتني وعلى الفور أحسست بذكري ينتصب والحمد *** أن أحدا لم يلاحظ ذلك. كانت يدها ناعمة جدا ورقيقة. خططت على الفور أن اقضي معها وقتا جميلا لقد كنا مثل الأصحاب منذ أن كنا أطفالا وكنا نلعب سويا ولكن لم انظر إليها بشهوة من قبل إلا هذه المرة. كان لديهم مسبحا وطاولة بلياردو وفي أحد الأيام نزلت لتسبح أخذت أراقبها من بعيد ولكن كان لدي إحساس أنها تعرف أنى أراقبها لأنها بدأت تقوم بحركات جنسية مثل أن تدعك نهديها أو أن تحول مؤخرتها نحوي. لم استطع أن اقاوم فهربت إلى غرفتي أخذت أداعب ذكري حتى أنزلت أحسست براحة كبيرة. بعد ذلك نزلت فنادتني وقالت هيا نلعب البلياردو فوافقت. كان القميص الذي تلبسه فضفاضا وعندما كانت تنحني لتضرب الكرة كنت أرى نهديها. يا الهي لقد كانت بدون حمالات وكنت أتعمد أن اقف في الناحية المقابلة لها كلما أرادت ضرب الكرة.في الواقع أحببت لعب البلياردو منذ ذلك اليوم. وفي اليوم الثالث بدأت تقوم بحركات استفزازية كان تتوقف فجأة أمامي وترمي بنفسها على عبي كي تلامس مؤخرتها قضيبي لقد كانت تنوي إثارتي. وفي تلك الليلة عندما كان الجميع يغطون في سبات عميق كنت أنا أشاهد التلفاز جاءت إلى غرفة الجلوس حيث أنام وخمنت ماذا كانت تريد لأنها كانت تلبس قميص نوم قصير جدا وشفاف ولم تكن بحاجة إلى أي مكياج لأنها كانت جميلة جدا فشفتاها كانتا ورديتين وفمها كان صغير جدا وشهواني أما خديها فكانا بلون الخوخ وقوامها فارع و جميل لأنها كانت تمارس الرياضة بشكل مستمر. المهم وقفت على رأسي وقالت ماذا تفعل فقلت كما ترين، أشاهد التلفاز فجلست بالقرب مني وبدأت تشاهد معي فلما أجنبيا . كانت قدماي ممدودتان وفجأة أحسست بشيء ناعم يداعب ساقاي فنظرت ووجدت أنها وضعت أطراف أصابعها على قدمي حتى وصلت إلى بيوضي وبدأت تفركها بإصبع رجلها الأكبر وبدأ ذكري ينتصب كنت اعرف أنها تريد إثارتي فقررت أن أقوم بالمثل فوضعت طرف إصبعي الأكبر على فرجها ثم أزحت القميص ولدهشتي الشديدة كانت بدون لباس داخلي. لقد كان فرجها ناعما تماما مثل وجهها بالضبط أحسست أيضا بوجود شعر خفيف على منطقة العانة وكان ناعما هو الآخر. واستمرينا على هذا الحال لمدة 5 دقائق وفجأة أحسسنا أن أحدا ما قادم فتصرفنا كأن شئ لم يحصل. فتح الباب ودخلت أختها الصغيرة العنود. كانت العنود في العاشرة من عمرها. نظرت إلينا وقالت ماذا تفعلان؟ فأجابت حصة بغيظ إننا نشاهد التلفاز فاذهبي ونامي أن الوقت متأخر ولكن العنود رفضت وقالت أريد أن أتفرج معكم وجلست. وبعد ساعة تقريبا بدأت العنود تنعس ولما لاحظت ذلك قمت ووضعت يدي على فرج حصة وبدأت افركه بقوة وفعلت هي نفس الشيء بذكري وبدأ فرجها بإفراز مادة لزجة وكلما فركت اكثر كلما زادت تلك المادة بالإفراز وأصبحت اكثر لزوجة فتوقفت وقامت هي وغادرت الغرفة فقلت إلى أين؟ قالت سوف اذهب إلى الحمام لاستحم وخرجت. استلقيت أنا على السرير وفجأة خطر لي خاطر هل كانت تلك دعوة منها لكي الحقها إلى الحمام؟ فقمت على الفور وذهبت إلى الحمام وكان الباب مقفل ففتحته بهدوء ولحسن الحظ لم توصده بالمفتاح. كانت تقف في البانيو والستائر مسدولة فذهبت إلى هناك أزحت الستارة بهدوء ودخلت معها تخت الدش أخذت صابونه وبدأت اغسل جسمها من رأسها حتى أطراف قدميها وبالطبع ركزت اكثر على نهودها ومؤخرتها وفرجها. وعندما فرغت أخذت فوطة وجففت نفسها أردت أن اخرج إلا أنها ربتت على كتفي أجلستني على حافة البانيو ثم أخذت قضيبي أدخلته في فمها بدون أي مقدمات أدخلته بالكامل. يا الهي لقد كنت في حالة ابتهاج غامر لم اشعر به من قبل رغم أنى جلخت كثيرا من قبل ولكن هذه المرة كانت مختلفة تماما فقد كان ريقها ساخنا وشفتاها أطبقت على ذكري الضخم أخذت تمص وتلحس بيوضي بقوة واقتدار حوالي 5 دقائق وأنا في حالة هياج ونشوة. لقد كانت هذه المرة الأولى التي اجرب أن تمص فتاة ذكري ثم بدأت اشعر أنى على وشك الإنزال أردت أن أخرجه من فمها كي لا تتقزز إلا أنها أصرت أن اقذف داخل فمها وبالفعل هذا ما حصل وبعد ذلك قامت وغسلت فمها ثم غسلت لي ذكري وجففته تماما وقبلتني ثم خرجنا بهدوء أردت أن أعود إلى غرفة الجلوس فقالت إلى أين تظن نفسك ذاهب؟ فقلت إلى غرفتي! فقالت لا سوف تأتي معي إلى غرفة نومي ( كيف لي أن ارفض مثل هذا الأمر؟) وذهبنا سويا إلى غرفتها. كانت غرفة والديها مقابل الغرفة تماما ولكني لم اقلق لانهما كانا نائمين نومة أهل الكهف. ما أن دخلنا الغرفة حتى أقفلتها بالمفتاح فطرحت منشفتها وخلعت أنا ملابسي بسرعة وجذبتها نحوي بقوة وقبلت شفتيها بقوة حتى تغيير لونها من الوردي إلى الأحمر الداكن ثم أخذت أمصمص رقبتها النحيلة بعنف وهي تتأوه بطريقة جعلتني كالحيوان الجريح. أخذت هي ذكري في يدها وبدأت تفركه ثم أخذت تلعب في بيوضي بشدة وعنف حتى شعرت بالألم كأنها كانت تنتقم مني . تركت شفتاها وأخذت نهديها في يدي. كانت نهودها بحجم البرتقال الصغير أما الحلمتان فكان لهما لون وردي فاتح ،وضعت نهدها الأيمن في فمي وبدأت ارضع بجنون كأني طفل رضيع لم يتذوق الطعام منذ 3 أيام. لقد كان طعما رائعا جدا ثم أخذت النهد الثاني وعملت نفس الشيء ومن شدة شبقي أدخلت كامل نهدها في فمي وبدأت أعض والوك وبدأت هي تسحب ذكري ناحية كسها كأنها تقول ادخله حتى لم تعد تستطيع الوقوف فأجلستها على حافة السرير وتركتها تلقي بظهرها عليه فقالت لي ادخله في كسي أرجوك فقلت لها لم يحن الوقت بعد. وجلست على ركبتي حتى اصبح فرجها مواجها لوجهي تماما ونظرت إلى كسها ويا لروعة ما رأيت. رأيت اجمل منظر في الوجود. تخيلوا فرجا صغيرا لم يبلغ الحلم بعد وردي اللون ناعم الملمس شهي الطعم فقبلته 20 قبله خفيفة وأنا الذي لم اقبل رأس والدي من قبل سوى مرة او مرتين. ثم بدأت امرر طرف لساني عليه.لقد كان ناعما وحساسا جدا لدرجة أنى أحسست أنى اجرحها بلساني وهي المسكينة تتأوه وتتلوى كالأفعى ثم بدأت امرر كامل لساني ثم فتحت بيدي فرجها وبدأت ادخل لساني لقد كانت ضيقة جدا لدرجة أن فرجها كان يقاوم لساني يريد أن يمنعه من الدخول واخيرا أدخلته بصعوبة بالغة وكانت هي تفرز مادة لم أذق ألذ منها من قبل أخرجت لساني ثم وضعته على البظر بنعومة وبدأت أمصه وهنا شهقت شهقة عظيمة وقالت أرجوك ادخله أرجوك أنا محتاجة إليه بشده. لقد أنزلت المسكينة 3 مرات او اربع وأنا لا ارحم وعادت هي تصر على الادخال فقلت ولكن هل نسيتي انك عذراء؟ فقالت وهل من المفروض أن أبقي عذراء مدى الحياة؟ أليس من حق العذر وات أن يستمتعن بالجنس؟ ادخله فقط ودعني من الفلسفة الزائدة أكاد أموت من شدة رغبتي. لقد كان منطقها مقنع خاصة أنى لم أرد أن افوت تلك الفرصة ولكن كان هناك مشكلة صغيرة فعندما كنت ادخل لساني في فرجها كان لساني بالكاد يدخل فما بالي بالقضيب؟ فقالت لا مشكلة وفتحت أحد الأدراج أخرجت كريما وقالت خذ ولم اضييع وقت فوضعت بعض الكريم على رأس قضيبي وبعضا منه على فرجها الشهي ثم وجهت ذكري إلى المنطقة المحظورة. وضعت الرأس ثم أدخلت نصف الرأس فصرخت تتأوه من الألم فقلت هل أخرجه؟ فقالت لا ودفعت ذكري قليلا حتى دخل الرأس وتوقفت وبدأت تصرخ من الألم مرة أخرى فأردت أن أخرجه ولكنها استوقفتني أمسكت بذكري أخذت تدخله بهدوء وأنا اساعدها بالدفع حتى دخل بالكامل فتوقفت قليلا فقد أحسست أنها قد أغمى عليها او ماتت وبعد هنيهة قالت ألان ادخله واخرجه ففعلت ببطء اولا ثم اسرعت العملية وبدأت اشعر ببيوضي ترتطم بقعورها من شدة السرعة . لقد كان احساسا جميلا لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من فرجها الضيق وبدأ افرغ كميات كبيرة من المني الساخن على بطنها ونهودها وبدت هي سعيدة أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريما ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها بكامله وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت وقالت هذا افضل عمل قمت به في حياتي ثم حضنتها ونمنا على سريرها حتى الصباح والحمد *** أن أحدا لم يلاحظ ذلك وغني عن القول استمرينا على هذا المنوال حتى انتهت فترة الإجازة وقد كنت تعيسا جدا لذلك
فى عيد ميلاد الهام(قصص سكس نيك عربى)
الخامس والعشرون من مايو 2006تاريخ لن أنساه أبدا ولن تنساه الهام أيضا، هذا التاريخ يصادف ذكرى ميلادها ، هي لم تكمل عامها الأول في العمل معنا بالشركة ، و كانت قد أصبحت اشهر من ***** على العلم بين جميع الموظفين على جميع المستويات ، كانت جميلة و مرحة جدا وكانت لديها أثداء لا يمكن لكل من يقابلها إلا أن تشد انتباهه ، فأصبحت محط نظر العاملين الذكور ، ومحل غيرة العاملات الإناث ، كانت لطيفة جدا في تعاملها مع الجميع ، وسرعان ما تحولت نظرات الرغبة في عيون الرجال إلى احترام وتقدير وكذلك الأمر بالنسبة للإناث ، باختصار أصبحت صديقة الجميع ، كانت تقيم في شقة صغيرة استأجرتها لها الشركة حيث انه تم استقدامها من فرع الشركة في بلد عربي آخر ، في ذلك التاريخ المشهود 25 مايو2001
وقد كان يوم جمعة وهو عيد ميلادها ، وقد دعت جميع العاملين بالمكتب و عددهم 11 شخصا إضافة لها للاحتفال معها مساء ذلك اليوم ووعدت بقية العاملين بالشركةبالتورته صباح السبت ، و بما إني كنت من اشد الناس استلطافا بل و حبا لها ورغبةبها ، فقد قررت أن أشتري لها هدية معتبرة ، وبالفعل توجهة مساء الخميس إلى السوق و اخترت لها هدية تناسب تقديري
وحبي و احترامي لها ورغبتي بها، جهزت الهدية بعناية فائقة و أحضرتها معي للبيت بانتظار الغد ، دخلت إلى بيتي و كانت الساعة العاشرة مساء تقريبا ، جهزت عشائي ووضعته بالفرن و توجهت إلى الحمام وأخذت دشا دافئا ، وضعت طعامي على الطاولة وبدأت بتناوله و إذا بالهاتف يرن ، أجبت الهاتف و كان المتحدث في الطرف الآخر هو والدي ، الذي كان في رحلة لدولة أروبية للعلاج والاستجمام ، و اخبرني بأنه ووالدتي سيعودون غدا وانرحلتهم ستحط في تمام الثامنة والنصف ، ، ، تجهم وجهي عند سماعي توقيت وصولهم ،ولكني أكدت له أني سأكون في انتظارهم بالمطار ،، لم اعلم كيف أنهيت المحادثة ،لم استطع أن أكمل عشائي ،،، ،،، سوف أفوت فرصة التقرب إلى الهام ، والهدية التي اشتريتها ماذا سيكون مصيرها؟ ، كيف سأعتذر لإلهام؟ ... ... ذهبت إلى غرفة نومي وكانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل بقليل ،، تسطحت على سريري ،، ولم ادري فيأي ساعة نمت ،، في صباح اليوم التالي وهو اليوم الذي لا يمكن أن ينسى ، صحيت حوالى التاسعة ، توجهت إلى الحمام ، غسلت أسناني ، جهزت قهوتي ،
وحملتقهوتي وتوجهت إلى التلفون مترددا هل اتصل بإلهام ، ام ماذا ،، رشفت قهوتي ، ثما تصلت بموظف الدالة المناوب بالشركة ، طالبا رقم الهام ، ولكنه لم يكن مسجلا لديه ، اتصلت بإحدى الزميلات ، وسألتها وأيضا لم أجد الرقم لديها و تطوعت هيب الاتصال بمن تعرف أرقامهم من الزميلات لتستفسر لي عن رقم الهام ،، .... ،،صنعت فنجانا آخر من القهوة و جلست
اشربه بينما أنا انتظر اتصال الزميلة ،، بعد فترة اتصلت معتذرة لعدم تمكنها من الحصول على رقم هاتف الهام ،،، جلست اندب حظيثم فجأة قررت أن اذهب إليها مبكرا عن موعد المطار لأسلمها هديتها واعتذر منها ، وأتوجه بعد ذلك لملاقاة والدآي ،، مر الوقت ثقيلا ، كانت الساعة قد تجاوزت الثانية عشر ظهرا بقليل عندما رن هاتفي و كانت شقيقتي التي تقيم بالجزء الغربي من المدينة ملحة إلحاحا شديدا على حضوري للغداء معهم ، حاولت التملص ولكن زوجها، الذي هو صديقي أيضا اخذ منها سماعة الهاتف و ألح هو بدوره فم أجد بدا من الموافقة ، وضعت سماعة الهاتف و توجهت لارتداء ملابسي للتوجه لمنزل أختي ،حيثانه لم يكن لدي ما أفعله بالبيت
،، وفي أثناء ذلك لمحت هدية إلهام في رف خزانةملابسي فخطر ببالي أن أقوم بأخذ الهدية معي حيث أن العمارة التي تقيم فيه اإلهام أيضا تقع في الجزء الغربي من المدينة ، و بعد مغادرتي لمنزل أختي يمكننيأن أقوم بالمرور على الهام لتسليمها هديتها ، حملت الهدية ، و خرجت من البيت ، و بينما أنا اصف سيارتي بجانب منزل أختي خطر ببالي أن زوج أختي وبما
انهصديقي و شخص محب للمقالب ، فإذا ما عرف بموضوع الهدية ، سيجعل منه قصة رومانسيةكلاسيكية ، ليحرجني مع أختي و يستمتع هو بالمشاهدة ، فكنت أفكر في أين يمكننيأن أخبئها من عيونه الفضولية ، ثم قررت وبلا تردد أن أقوم بتسليم الهدية لإلهامأولا لأتخلص من أي احتمال لمشاهدته للهدية قبل دخولي عندهم ،، و حيث أن المسافةلبيت الهام لا تزيد عن الكيلومترين ، ، شغلت سيارتي و توجهت إلى هناك ،، وجدت حارس الأمن بالكاونتر ، وسألته عن مكان شقتها تحديدا حيث انه لم يسبق لي أنزرتها ، اخبرني الرجل عن رقم الشقة بالطابق التاسع ، ولكنه طلب مني الانتظاردقائق حيث أن عامل الصيانة يقوم بتغيير الإنارة في المصعد ، وكنت أشاهد باب السلم مفتوحا و سلم من الألمونيوم بداخله و عامل الصيانة يقوم بتغيير بعض اللمبات ، لم يمر أكثر من 30 ثانية حتى أشار لي الرجل بأنه قد انتهى ،
وانه يمكنني استخدام المصعد ، دخلت المصعد و قمت بالضغط على الرقم 9 و سريعا كنت أقف أمام باب شقتها ،، استجمعت قواي ودرت على زر الجرس ، وسرعان ما جاءني صوتهاالأجش الشجي مستفسرا عن الطارق ، و كأنها كانت تقف خلف الباب مباشرة ،، فعرفتعن نفسي ،، وبمجرد سماعها لصوتي وقبل أن أكمل نطق اسمي كانت قد فتحت الباب إلهام : اهلين شو ها المفاجأة الحلوة أنا : و**** أسف بس حصلتلي ظروف طارئةو ماحبيت إني أفوت عيد ميلادك من غير ما أقولك كل سنة وأنت طيبة و عقبال ميةمليون سنة يارب ،، أنا في الحقيقة ما كنت عايز أتطفل على خصوصيتك ، وحاولت إنيأتحصل على رقم تلفونك ..... الهام : حرام عليك شو ها الحكي ، آسفة أناما قلتلك أتفضل ،،، أتفضل فوت لجوه دخلت لشقتها ، وكانت تقوم بالتجهيزاتلحفل عيد ميلادها ، ويبدو أنها كانت تقوم بتعليق ورق الزينة ، حيث أنها كانتتضع طاولة صغيرة على طاولة كبيرة لتستخدما في الوصول إلى سقف الشقة ،، جلست على الكنبة
الوحيدة بالصالة فيما توجهة هي إلى المطبخ و جاءني صوتها من المطبخ
يتساءل: بتحب تشرب ايه ، بارد ولا سخن أنا : لآ معليش يا الهام لأني لآزمأروح بسرعة ،، لأني معزوم على الغداء ،، عادت من المطبخ و هي تحمل في يدها صينيةصغيرة بها كوبين من عصير
المانجو ، ناولتني واحدا وأخذت نرشف من الثاني ، بينماكانت تجول
بنظرها على السقف و كأنها تبحث عن مكان لتعلق عليه زينة عيد الميلاد،،
سألتها بينما أنا ارشف من عصير المانجو إذا ما كانت تحتاج لأي مساعدة ،
فيما تفعله ،،،،، قالت إنها منذ الصباح تحاول تعليق زينة عيد الميلاد
ولكندون فائدة ،، فكانت كلما علقت جنب من الزينة سقط الجنب الاخر ،
وان مشكلتها هيأن الطاولة تنزلق بحيث لا تستطيع التحرك بعد الصعود
عليها ،، وفورا خطر ببالي الرجل الذي يقوم بتغيير اللمبات بالمصعد
وقد كان لديه سلما ،، سألتها ما إذا كان بالأمكان الاتصال موظف الاستقبال
في الطابق الارضى من تلفونها ، فقالت ايوها ضغط على الـ 9 ، و كان وجهها
ينم عن الاستغراب و الاستفسار عن سبب سؤالي ،وقبل أن تتمكن من السؤال عن
السبب كنت أنا أتحدث مع موظف الأمن وسألته عن الشخص الذي كان يغير
اللمبات ، و أجابني انه مازال موجودا ، فطلبت منه إرساله إلى الطابق
التاسع ، وشكرته ووضعت سماعة التلفون فسألتني عن أي عامل صيانة كنت
تتحدث ، فأخبرتها بما رأيته وان لديه سلم ويمكن أن نطلب منه مساعدتنا
لمدةبسيطة لتعليق الزينة ، و بين ما نحن مازلنا نتجادل في ذلك كان
عامل الصيانة يقفعلى الباب ، شرحنا له المطلوب ووافق على إنجاز العمل
احضر سلمه وبدأ في تركيب الزينات حسب توجيهات الهام بينما كنت أنا امسك
له بالسلم وأساعده و أناوله ،قاربت الساعة على الثانية ، وكانت أعمال
تركيب الزينة قد قطعت شوطا طويلااستأذنت من الهام في استخدام هاتفها ،
و اتصلت بزوج أختي مخبرا إياه بعدم تمكنيمن الحضور،، تأثرت الهام لذلك
و اعتذرت بشده عن تسببها في إرباك برنامجي ، مرتثلث ساعة بعد ذلك
تقريبا و انتهينا من تركيب الزينة ، كما أرادت الهام تماما ،،بعد
انصراف عامل الصيانة استأذنت من الهام في استخدام الحمام حيث أن يداي
كانتا قد اتسختا من مسك السلم و مساعدة عامل الصيانة ،، قالت لي ، خذ
راحتكو أتصرف كأنك في بيتك ، دخلت الحمام ووقفت على الحوض اغسل يداي
، و شاهدتملابسها الداخلية ، وملابس نومها في سلة الملابس المعدة للغسل
،، قمت بإغلاق الباب بخبث شديد و بدأت أتناول ملابسها الداخلية واشمها
بعمق ،،، يا الاهي ،فورا انتصب زبي وأصبح في كامل قوته ، و كلما كنت
استنشق روائح كسها وجسمها أكثركلما كان زبي يرتجف من شدة انتصابة ،، لآ
ادري كم بقيت في الحمام وانا اشمرائحة كسها الزكية من على ملابسها
الداخلية ، شعرت انني بقيت داخل الحمام أكثرمما يجب وأنها قد تتساءل
بينها و بين نفسها عن سبب بقائي كل ذلك الوقت داخل الحمام ، صففت
الملابس كما كانت ، أدخلت يدي دخل بنطلوني و قمت بسحب زبي إلى الأعلى
بحيث ثبته بمطاط كلوتي إلى اعلى ، حتى لا يظهر انتصابه ، خرجت و قررت أن
استأذن منها و أغادر شقتها بأسرع وقت ، خرجت من الحمام ، ووجدتها قد
وضعتكرسيا على الطاولة وصعدت فوقه و هي تقوم بتعديل يبدو انه طرا علي
ما كانت تريده، كتصرف طبيعي توجهت نحوها عارضا عليها النزول و تركي
أقوم بالعمل ، ولكنهارفضت قائلة بأنها انتهت تقريبا قمت أنا بتثبيت
الكرسي الذي تقف عليه فوق الطاولة ،، و بما أنها كانت ترتدي اسكيرت
قصير نسبيا ،، فقد كنت من مكاني أستطيع أن أرى بكل وضوح كلوتها و
أفخاذها المستديرة المتماسكة التي لا يفوقها روعة إلا صدرها المستدير
الثائر القاسي ، صاحب الكمال التام ، هذا المنظر جعلني أثار بما تعجز
اللغة عن وصفه ،، إثارة لم اشعر بمثلها بعمري ،، كانت يدايتأخذهم
رعشات لآ شعورية وانا ممسكا بالكرسي ،، زبي فاق الصخر في انتصابه و
عنفوانه في تلك اللحظة ،، كنت أحس بزبي يقاوم مطاط ملابسي الداخلية شدا
وجذبا ،، أخيرا نزلت الهام عن الكرسي إلى الطاولة ومنها إلى الأرض وكنت
ممسكا بيدها لأساعدها على النزول ، عندما نطت من الطاولة إلى الأرض و
اهتزت أيدينا ،، لامست يدي لمدة جزء من الثانية نهدها الرائع عندما
أحسست بذلك الإحساس للمس صدرها في هذا الجزء من الثانية شعرت بتيارا
كهربائيا يسري في جسميمن أخمص قدماي مرورا بساقاي وبالطبع زبي ، شعرت
به في كل فقرة من فقرات عموديالفقر ، أحسست أن شعر رأسي قد انتصب
واقفا ، لا ادري كم دام هذا الشعور ، اهوبضع ثانية ام خمسة دقائق ، لأني
عن منعزل عن أي إحساس غيره ، فاقدا الإدراك بأيشي آخر وكأني أعيش حالة
سكتة دماغية ، عندما استعدت شعوري كنت ما أزال ممسكابيدها ونحن نقف
بنفس المكان ،، قمت لا شعوريا بإفلات يدها مت يدي و كأني أنكرما كنت قد
شعرت به للتو ، ،، ،، كنت أتمنى أن أغمض عيني وقبل أن افتحها ،
أجد نفسي في أي مكان آخر بعيدا عن هنا ، لأني كنت في تلك المرحلة أحس
بأنيفاقد السيطرة على نفسي تماما ،، أحس بأني غير مدرك لتصرفاتي ، كنت
في مرحلة منالإثارة لآ اعتقد أن إنسان قد وصلها قبلي او إن أي رجل على
هذه الأرض يمكن أنيصلها بعد ذلك ،، كان عمودي الفقري ورقبتي تهتز لا
شعوريا مع كل شهيق ،، كانت الهام تتكلم معي و تشكرني على مساعدتها ،،
أنا لم اسمع كلماتها ولكني عرفت أنها كانت تقول ذلك ،، ،، كل ذلك وانا
مازلت متسمرا مكاني بجوار الطاولة والكرسي ،،استعدت بعضا من إدراكي
،، استجمعت وعيي ، وقلت لها ،، الهام .. كل سنة وأنت طيبة ، أنا لآزم
أروح دلوقت ، ناولتها هديتها التي كانت موضوعة بجوار الكنبةحيث كنت
اجلس ، و كنت ارغب في أن أطلق ساقي للهواء هاربا من أمامها ،، لكنها
قالت بأسلوبها المرح : تروح فين يا باشا ، مش كفاية إني ضيعت عليك غداك
،،صار فيني أعوضك عن العزيمة اللى راحت عليك بسببي ، مفيش روحة قبل ما
تتغد
وقد كان يوم جمعة وهو عيد ميلادها ، وقد دعت جميع العاملين بالمكتب و عددهم 11 شخصا إضافة لها للاحتفال معها مساء ذلك اليوم ووعدت بقية العاملين بالشركةبالتورته صباح السبت ، و بما إني كنت من اشد الناس استلطافا بل و حبا لها ورغبةبها ، فقد قررت أن أشتري لها هدية معتبرة ، وبالفعل توجهة مساء الخميس إلى السوق و اخترت لها هدية تناسب تقديري
وحبي و احترامي لها ورغبتي بها، جهزت الهدية بعناية فائقة و أحضرتها معي للبيت بانتظار الغد ، دخلت إلى بيتي و كانت الساعة العاشرة مساء تقريبا ، جهزت عشائي ووضعته بالفرن و توجهت إلى الحمام وأخذت دشا دافئا ، وضعت طعامي على الطاولة وبدأت بتناوله و إذا بالهاتف يرن ، أجبت الهاتف و كان المتحدث في الطرف الآخر هو والدي ، الذي كان في رحلة لدولة أروبية للعلاج والاستجمام ، و اخبرني بأنه ووالدتي سيعودون غدا وانرحلتهم ستحط في تمام الثامنة والنصف ، ، ، تجهم وجهي عند سماعي توقيت وصولهم ،ولكني أكدت له أني سأكون في انتظارهم بالمطار ،، لم اعلم كيف أنهيت المحادثة ،لم استطع أن أكمل عشائي ،،، ،،، سوف أفوت فرصة التقرب إلى الهام ، والهدية التي اشتريتها ماذا سيكون مصيرها؟ ، كيف سأعتذر لإلهام؟ ... ... ذهبت إلى غرفة نومي وكانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل بقليل ،، تسطحت على سريري ،، ولم ادري فيأي ساعة نمت ،، في صباح اليوم التالي وهو اليوم الذي لا يمكن أن ينسى ، صحيت حوالى التاسعة ، توجهت إلى الحمام ، غسلت أسناني ، جهزت قهوتي ،
وحملتقهوتي وتوجهت إلى التلفون مترددا هل اتصل بإلهام ، ام ماذا ،، رشفت قهوتي ، ثما تصلت بموظف الدالة المناوب بالشركة ، طالبا رقم الهام ، ولكنه لم يكن مسجلا لديه ، اتصلت بإحدى الزميلات ، وسألتها وأيضا لم أجد الرقم لديها و تطوعت هيب الاتصال بمن تعرف أرقامهم من الزميلات لتستفسر لي عن رقم الهام ،، .... ،،صنعت فنجانا آخر من القهوة و جلست
اشربه بينما أنا انتظر اتصال الزميلة ،، بعد فترة اتصلت معتذرة لعدم تمكنها من الحصول على رقم هاتف الهام ،،، جلست اندب حظيثم فجأة قررت أن اذهب إليها مبكرا عن موعد المطار لأسلمها هديتها واعتذر منها ، وأتوجه بعد ذلك لملاقاة والدآي ،، مر الوقت ثقيلا ، كانت الساعة قد تجاوزت الثانية عشر ظهرا بقليل عندما رن هاتفي و كانت شقيقتي التي تقيم بالجزء الغربي من المدينة ملحة إلحاحا شديدا على حضوري للغداء معهم ، حاولت التملص ولكن زوجها، الذي هو صديقي أيضا اخذ منها سماعة الهاتف و ألح هو بدوره فم أجد بدا من الموافقة ، وضعت سماعة الهاتف و توجهت لارتداء ملابسي للتوجه لمنزل أختي ،حيثانه لم يكن لدي ما أفعله بالبيت
،، وفي أثناء ذلك لمحت هدية إلهام في رف خزانةملابسي فخطر ببالي أن أقوم بأخذ الهدية معي حيث أن العمارة التي تقيم فيه اإلهام أيضا تقع في الجزء الغربي من المدينة ، و بعد مغادرتي لمنزل أختي يمكننيأن أقوم بالمرور على الهام لتسليمها هديتها ، حملت الهدية ، و خرجت من البيت ، و بينما أنا اصف سيارتي بجانب منزل أختي خطر ببالي أن زوج أختي وبما
انهصديقي و شخص محب للمقالب ، فإذا ما عرف بموضوع الهدية ، سيجعل منه قصة رومانسيةكلاسيكية ، ليحرجني مع أختي و يستمتع هو بالمشاهدة ، فكنت أفكر في أين يمكننيأن أخبئها من عيونه الفضولية ، ثم قررت وبلا تردد أن أقوم بتسليم الهدية لإلهامأولا لأتخلص من أي احتمال لمشاهدته للهدية قبل دخولي عندهم ،، و حيث أن المسافةلبيت الهام لا تزيد عن الكيلومترين ، ، شغلت سيارتي و توجهت إلى هناك ،، وجدت حارس الأمن بالكاونتر ، وسألته عن مكان شقتها تحديدا حيث انه لم يسبق لي أنزرتها ، اخبرني الرجل عن رقم الشقة بالطابق التاسع ، ولكنه طلب مني الانتظاردقائق حيث أن عامل الصيانة يقوم بتغيير الإنارة في المصعد ، وكنت أشاهد باب السلم مفتوحا و سلم من الألمونيوم بداخله و عامل الصيانة يقوم بتغيير بعض اللمبات ، لم يمر أكثر من 30 ثانية حتى أشار لي الرجل بأنه قد انتهى ،
وانه يمكنني استخدام المصعد ، دخلت المصعد و قمت بالضغط على الرقم 9 و سريعا كنت أقف أمام باب شقتها ،، استجمعت قواي ودرت على زر الجرس ، وسرعان ما جاءني صوتهاالأجش الشجي مستفسرا عن الطارق ، و كأنها كانت تقف خلف الباب مباشرة ،، فعرفتعن نفسي ،، وبمجرد سماعها لصوتي وقبل أن أكمل نطق اسمي كانت قد فتحت الباب إلهام : اهلين شو ها المفاجأة الحلوة أنا : و**** أسف بس حصلتلي ظروف طارئةو ماحبيت إني أفوت عيد ميلادك من غير ما أقولك كل سنة وأنت طيبة و عقبال ميةمليون سنة يارب ،، أنا في الحقيقة ما كنت عايز أتطفل على خصوصيتك ، وحاولت إنيأتحصل على رقم تلفونك ..... الهام : حرام عليك شو ها الحكي ، آسفة أناما قلتلك أتفضل ،،، أتفضل فوت لجوه دخلت لشقتها ، وكانت تقوم بالتجهيزاتلحفل عيد ميلادها ، ويبدو أنها كانت تقوم بتعليق ورق الزينة ، حيث أنها كانتتضع طاولة صغيرة على طاولة كبيرة لتستخدما في الوصول إلى سقف الشقة ،، جلست على الكنبة
الوحيدة بالصالة فيما توجهة هي إلى المطبخ و جاءني صوتها من المطبخ
يتساءل: بتحب تشرب ايه ، بارد ولا سخن أنا : لآ معليش يا الهام لأني لآزمأروح بسرعة ،، لأني معزوم على الغداء ،، عادت من المطبخ و هي تحمل في يدها صينيةصغيرة بها كوبين من عصير
المانجو ، ناولتني واحدا وأخذت نرشف من الثاني ، بينماكانت تجول
بنظرها على السقف و كأنها تبحث عن مكان لتعلق عليه زينة عيد الميلاد،،
سألتها بينما أنا ارشف من عصير المانجو إذا ما كانت تحتاج لأي مساعدة ،
فيما تفعله ،،،،، قالت إنها منذ الصباح تحاول تعليق زينة عيد الميلاد
ولكندون فائدة ،، فكانت كلما علقت جنب من الزينة سقط الجنب الاخر ،
وان مشكلتها هيأن الطاولة تنزلق بحيث لا تستطيع التحرك بعد الصعود
عليها ،، وفورا خطر ببالي الرجل الذي يقوم بتغيير اللمبات بالمصعد
وقد كان لديه سلما ،، سألتها ما إذا كان بالأمكان الاتصال موظف الاستقبال
في الطابق الارضى من تلفونها ، فقالت ايوها ضغط على الـ 9 ، و كان وجهها
ينم عن الاستغراب و الاستفسار عن سبب سؤالي ،وقبل أن تتمكن من السؤال عن
السبب كنت أنا أتحدث مع موظف الأمن وسألته عن الشخص الذي كان يغير
اللمبات ، و أجابني انه مازال موجودا ، فطلبت منه إرساله إلى الطابق
التاسع ، وشكرته ووضعت سماعة التلفون فسألتني عن أي عامل صيانة كنت
تتحدث ، فأخبرتها بما رأيته وان لديه سلم ويمكن أن نطلب منه مساعدتنا
لمدةبسيطة لتعليق الزينة ، و بين ما نحن مازلنا نتجادل في ذلك كان
عامل الصيانة يقفعلى الباب ، شرحنا له المطلوب ووافق على إنجاز العمل
احضر سلمه وبدأ في تركيب الزينات حسب توجيهات الهام بينما كنت أنا امسك
له بالسلم وأساعده و أناوله ،قاربت الساعة على الثانية ، وكانت أعمال
تركيب الزينة قد قطعت شوطا طويلااستأذنت من الهام في استخدام هاتفها ،
و اتصلت بزوج أختي مخبرا إياه بعدم تمكنيمن الحضور،، تأثرت الهام لذلك
و اعتذرت بشده عن تسببها في إرباك برنامجي ، مرتثلث ساعة بعد ذلك
تقريبا و انتهينا من تركيب الزينة ، كما أرادت الهام تماما ،،بعد
انصراف عامل الصيانة استأذنت من الهام في استخدام الحمام حيث أن يداي
كانتا قد اتسختا من مسك السلم و مساعدة عامل الصيانة ،، قالت لي ، خذ
راحتكو أتصرف كأنك في بيتك ، دخلت الحمام ووقفت على الحوض اغسل يداي
، و شاهدتملابسها الداخلية ، وملابس نومها في سلة الملابس المعدة للغسل
،، قمت بإغلاق الباب بخبث شديد و بدأت أتناول ملابسها الداخلية واشمها
بعمق ،،، يا الاهي ،فورا انتصب زبي وأصبح في كامل قوته ، و كلما كنت
استنشق روائح كسها وجسمها أكثركلما كان زبي يرتجف من شدة انتصابة ،، لآ
ادري كم بقيت في الحمام وانا اشمرائحة كسها الزكية من على ملابسها
الداخلية ، شعرت انني بقيت داخل الحمام أكثرمما يجب وأنها قد تتساءل
بينها و بين نفسها عن سبب بقائي كل ذلك الوقت داخل الحمام ، صففت
الملابس كما كانت ، أدخلت يدي دخل بنطلوني و قمت بسحب زبي إلى الأعلى
بحيث ثبته بمطاط كلوتي إلى اعلى ، حتى لا يظهر انتصابه ، خرجت و قررت أن
استأذن منها و أغادر شقتها بأسرع وقت ، خرجت من الحمام ، ووجدتها قد
وضعتكرسيا على الطاولة وصعدت فوقه و هي تقوم بتعديل يبدو انه طرا علي
ما كانت تريده، كتصرف طبيعي توجهت نحوها عارضا عليها النزول و تركي
أقوم بالعمل ، ولكنهارفضت قائلة بأنها انتهت تقريبا قمت أنا بتثبيت
الكرسي الذي تقف عليه فوق الطاولة ،، و بما أنها كانت ترتدي اسكيرت
قصير نسبيا ،، فقد كنت من مكاني أستطيع أن أرى بكل وضوح كلوتها و
أفخاذها المستديرة المتماسكة التي لا يفوقها روعة إلا صدرها المستدير
الثائر القاسي ، صاحب الكمال التام ، هذا المنظر جعلني أثار بما تعجز
اللغة عن وصفه ،، إثارة لم اشعر بمثلها بعمري ،، كانت يدايتأخذهم
رعشات لآ شعورية وانا ممسكا بالكرسي ،، زبي فاق الصخر في انتصابه و
عنفوانه في تلك اللحظة ،، كنت أحس بزبي يقاوم مطاط ملابسي الداخلية شدا
وجذبا ،، أخيرا نزلت الهام عن الكرسي إلى الطاولة ومنها إلى الأرض وكنت
ممسكا بيدها لأساعدها على النزول ، عندما نطت من الطاولة إلى الأرض و
اهتزت أيدينا ،، لامست يدي لمدة جزء من الثانية نهدها الرائع عندما
أحسست بذلك الإحساس للمس صدرها في هذا الجزء من الثانية شعرت بتيارا
كهربائيا يسري في جسميمن أخمص قدماي مرورا بساقاي وبالطبع زبي ، شعرت
به في كل فقرة من فقرات عموديالفقر ، أحسست أن شعر رأسي قد انتصب
واقفا ، لا ادري كم دام هذا الشعور ، اهوبضع ثانية ام خمسة دقائق ، لأني
عن منعزل عن أي إحساس غيره ، فاقدا الإدراك بأيشي آخر وكأني أعيش حالة
سكتة دماغية ، عندما استعدت شعوري كنت ما أزال ممسكابيدها ونحن نقف
بنفس المكان ،، قمت لا شعوريا بإفلات يدها مت يدي و كأني أنكرما كنت قد
شعرت به للتو ، ،، ،، كنت أتمنى أن أغمض عيني وقبل أن افتحها ،
أجد نفسي في أي مكان آخر بعيدا عن هنا ، لأني كنت في تلك المرحلة أحس
بأنيفاقد السيطرة على نفسي تماما ،، أحس بأني غير مدرك لتصرفاتي ، كنت
في مرحلة منالإثارة لآ اعتقد أن إنسان قد وصلها قبلي او إن أي رجل على
هذه الأرض يمكن أنيصلها بعد ذلك ،، كان عمودي الفقري ورقبتي تهتز لا
شعوريا مع كل شهيق ،، كانت الهام تتكلم معي و تشكرني على مساعدتها ،،
أنا لم اسمع كلماتها ولكني عرفت أنها كانت تقول ذلك ،، ،، كل ذلك وانا
مازلت متسمرا مكاني بجوار الطاولة والكرسي ،،استعدت بعضا من إدراكي
،، استجمعت وعيي ، وقلت لها ،، الهام .. كل سنة وأنت طيبة ، أنا لآزم
أروح دلوقت ، ناولتها هديتها التي كانت موضوعة بجوار الكنبةحيث كنت
اجلس ، و كنت ارغب في أن أطلق ساقي للهواء هاربا من أمامها ،، لكنها
قالت بأسلوبها المرح : تروح فين يا باشا ، مش كفاية إني ضيعت عليك غداك
،،صار فيني أعوضك عن العزيمة اللى راحت عليك بسببي ، مفيش روحة قبل ما
تتغد
المحـلل(قصه سكس نيك عربى)
النساء الوان وانواع . كل امراه لها لون وطعم خاص كل امراه تختلف بطعمها عن الاخري وهناك انواع عديده من الكساس.فهناك كس لا يشبع وهناك كس يرتضي بالقليل وهناك كس لا يعلم شئ عن الجنس .
فيه نساء بيولدوا فقط للنيك فيه نساء لو رايتها تقول بنفسك المراه دي فقط مولوده علشان تتناك كلها انوثه وجسمها فيه حاجات بارزه للامام وحاجات بارزه للخلف واه من وراها تلائي فرده بتعلي والاخري بتهبط ومساكين الرجال اللي بيركزوا.انوثه انوثه انوثه.
هيام امراه مولوده من صغرها كلها انوثه كلها رغبه كلها نعومه كله رقه يعني تبقي ايه هيام دي . ابتدات انوثه هيام وهي بسن التاسعه حيث اتت لها الدوره الشهريه بدري وظهرت عليها علامات الانوثه بدري .
هيام وهي ابنه التالته عشر كان لها تجربتها الاولي مع الجنس .كانت بتشاهد افلام الحب والقبلات وكانت تحس بمتعه بس لا تعرف معني المتعه . كان كل اللي يشوفها يعطيها 18 عاما. كان الرجال بيطمعوا فيها .
كانت بالاعدادي عندما كانت بتاخد درس الانجليزي مع الاستاذ ماهر وكان رجل كبير بالسن بس زبير .كان الاستاذ ماهر بيحضر الدرس وتقفل عليهم الغرفه وكانت تحس انه بينظر لها نظرات غير طبيعيه ؟ ولا تعرف معناها الحقيقي .وكان الصدر البارز للامام والطيظ المربربه والشعر السايح حاجه جنان.
بيوم كانت هي فقط والخادمه والاستاذ واحست ان يديه بتلمس فخدها وكانت مفاجاه لها فهي لا تعرف شئ ولا تحس بشئ بس احست ان المدرس بيحاول ان يلمسها استازنت لتشرب ميه حتي تهرب من ايده . ولما عادت وضع الاستاذ ماهر ايده علي فخدها مره اخري والمره دي غوط اكتر بجسمها ولكنها لم تستحمل ايده لان جسمها ولع نار ووقفت المهم مسكها الاستاذ ماهر وجعلها تجلس علي رجله وهنا احست بشئ ناشف يخبط بطيظها واحست ان الاستاذ ماهر بيمسكها بقوه ووبيزنق الشئ الناشف ده من تحتها. احست بالشئ الناشف بوسط طيظها وهنا احست ان الشئ الناشف بيتحرك حركات سريعه وبعدها انزلها الاستاذ ماهر من علي رجله وقرر المشي ولما قام شافت ان هناك بقعه مياه عند بنطلونه من الامام .
لما رجعت امها حكت لها ما حدث وبالدرس التاني نظرت الام من خرم الباب ووجدت ان تصرفات المدرس غير لائقه ودخلت عليه وهزئته وطردته من البيت ؟
اصبحت هيام طريده فكرها بما فعله الاستاذ بها واخدت تفكر بجسمها واخدت تحدث صديقتها بالمدرسه عما حدث واخدت كلن منهن بحكي خبراتها مع الجنس والاولاد والرجال .
كانت هيام تتمني ان تحب شاب بسنها يكون جميل الشكل وكان جارهم اسامه ولد بالعشرين من العمر كان بينظر لها نظرات اعجاب وابتسامات وكانت معجبه بشعره السايح وجسمه الرياضي .
كانت هيام في بدايه خبرتها الجنسيه الثانيه مع اسامه . كان اسامه يطاردها بنظراته وفي كل صباح تتقابل النظرات والابتسامات.بيوم حاول ان يكلمها قالتله لحسن حد يشوفنا .
بيوم اخر ركب خلفها الاسانسير وحاول ان يكلمها احمر وجهها خجلا ولكنه لم يسكت مسكها وقبلها وهنا احست ان جسمها يولع نار .
كان هذا هو اول حب بحياه هيام اخدت تفكر باسامه وهي تعتقد ان الحب هو قبله الاسانسير . احست بالهيجان الجنسي وتمنت اسامه . بيوم وهي راجعه من المدرسه وجدت ان اسامه بانتظارها عند باب العماره وهنا راحت ناحيه الاسانسير وركبا الاتنين ولم تدري الا وهي تسمع كلمه بحبك واسامه بيمسكها ويقبلها . احست ان جسمها خلاص ساح وناح ولم تستطيع قدماها حملها . دفعته ولكنه طلب منها ان يتقابلا بالسطوح . ولكنها جريت لشقتها .
سهرت هيام الليله الاخري وهي تفكر باسامه وكلمه بحبك والقبله الرهيبه اللي حركت احاسيسها الكبيره وجعلتها تفرز من تحت المياه السخنه.
باليوم التالي تكرر منظر اسامه ودخل خلفها الاسانسير وبين الدورين التاني والتالت اوقف الاسانسير وزنق زوبره فيها واحست ان جسمها كله ولع واحست لاول مره بالرعشه الجنسيه .كان حبها لاسامه حب البنت المراهقه اللي قد تحس ان اللي بتحبه هو الولد الوحيد اللي بالعالم.
كبرت هيام ودخلت الثانوي وهي تبحث عن الحب .وهنا تعرفت علي عمرو بالنادي وكان عمر شاب معروف بالنادي انه بتاع بنات.
بيوم كانت بالنادي وقابلت عمرو وهنا ابتسم لها وحاول ان يكلمها .جريت منه بس برغبه واشتياق به وكانت مشتاقه للتعرف علي هذا الشاب بتاع البنات وكانت عندها فضول لتعرف لماذا هذاالشاب بالذات مشهور بولعه وغرامه بالبنات والتوقيع بيهم .
بيوم كانت بحديقه الاطفال بتاعه النادي مع صحبتها تتمشي واذا بعمرو يقف بطريقهم واذا بصحبتها تجري من الخجل والكسوف والرعب من عمرو . وهنا طلب منها عمر مقابلتها . واصر علي مقابلتها .
وتقابلا بالسياره وطلعوا لطريق الهرم وكان عمروخبيروحريف مع التعامل مع البنات استطاع ان يصل لفخدها بايده واخدت ايده تعبث بكسها من فوق الكيلوت . واحست برعشات غريبه واحست بنشوه غريبه وافرازات لم تعهدها من قبل .
تعددت مقابلات هيام وعمرو كثيرا . وفي كل مره تتطور الاحداث بينهما . وكان لعمر شقه العائله واستطاع استدراج هيام الي فوق ,وهنا استطاع ان ان يفعل معها الجنس الخارجي من فوق الكيلوت واحست هيام بادمانها لعمر وحبها له وغرامها له . ولكن عمر كان شعوره فقط جنسي فهو اللي يصل للبنت ويشبع منها ويبحث عن غيرها.
ترك عمرو هيام ولم يعد يراها . وهنا احست هيام ان كسها دائما يؤلمها وانه يريد عمرو دائما بجانبه ولكن عمرو شاب ليس له قيم او مبادئ الا الوصول للكس والشبع منه وتركه بعد ذلك.
دارت الايام وكبرت هيام ولم تتعرف علي اي شاب تاني وكانت تكتفي بممارسه العاده السريه.
وكانت دائما انوثتها تؤلمها وكانت تتمني الزوج الللي يشبعها ويعطيها الغريزه اللي تتمناها.
تقدم لها اشرف ضابط البوليس . شاب طويل عريض مقبول الشكل وعنده ***انيات الزواج . وهنا قبلت هيام الزواج من اشرف ظابط البولس . اللي كان عصبي المزاج طويل اللسان لا يعرف له كبير نظرا لظروف عمله مع المجرمين.
دخلت هيام عش الزوجيه . وكان اول شهر فعلا عسل كل جنس وفنون الجنس واحست ان زوجها هو ضالتها المنشوده واحست ان عمر يعمل جاهدا علي اشباعها فقد كانا يقضيان الليالي يمارسان فنون الجنس الجميل اللذيذ .ولكن كانت هناك مشاكل ئؤرقها وهي طوله لسان اشرف .
كان زوج عصبي المزاج يعصب لاتفه الاسباب تغير بعد الزواج واصبح شخص تاني . مدمن حشيش وكذلك يضربها ويشتمها ولا يراعي انوثتها ولا احاسيسها . اصبحت الحياه الجنسيه معدومه او غير كافيه غهو شخص اناني لا يحب الا نفسه .
ازدادت بيوم المشاكل ضربها واهانها وطلقها وطردها لبيت ابوها التاجر .
وكانت حزينه علي احاسيسها وعواطفها وعلي انوثتها اللي فقدت مع ضابط البوليس الوقه زو اللسان السليط.
بعد شهر من القطيعه ردت لعصمه اشرف واخدها وسافرا اسبوعين الي الاسكندريه وهناك احس بشهر عسل جنسي اخر . ولكن من الصعب دوام الحال مع زوج باخلاقيات اشرف . وهنا رجعت الي بيت الزوجيه واستمرت الحياه علي نفس المنوال اهمال الزوج وكذلك قله ادبه وكذلك طوله لسان اللي تفقد الزوجه شعورها واحاسيسها وشهوتها وعواطفها .
بيوم خرجت من البيت دون علم اشرف مسكها ضربها ضرب مبرح واصابها بعيونها وراسها ونقلوها للمستشفي . واخيرا تمت الطلقه التانيه .
حاول اشر رد زوجته لم تريد هي هذه الحياه التعيسه اللي ليس فيها شهوه او احاسيس او اي شئ يشجع علي العوده للحياه الزوجيه .
بعد سته شهور تدخل الاهالي وتم الرجوع تحت التهديد بان الطلقه القادمه هي الطلقه الاخيره .
وفعلا رجعت ريما لعادتها القديمه وبليله رجع اشرف البيت سكران ومسطول وكانت الطلقه التالته .استمرت هيام حياتها مطلقه معذبه ساعه تتزكر احلي ليالي عمرها وساعه تتزكر اتعس لحظاتها مع اشرف زوجها .
المهم والد هيام كان رجل لا يحب الطلاق وكان لا بد ان ترجع ابنته لعصمه زوجها .وكان لابد من محلل . حتي يستطيع زوجها ارجاعها .
المهم بحث الاب عن الشخص المناسب اللي تتوفر فيه شروط المحلل .كانت ازمه لوالد الفتاه.
وهنا اختار عامل ولد طيب شاب خلوق . هادئ الطباع .وهنا عرض عليه الموضوع وكان الشاب يلبي طلبات صاحب العمل لانه خيره عليه وانه سبب نعمته هو ووالدته .
وهنا تم الزواج بليله وكان لابد من الخلوه الشرعيه .
تمت الخلوه الشرعيه . وتقابل خالد العامل مع هيام بغرفه واحده . وحدث التقابل وكان خالد انسان خجول وكذلك هيام كانت بغايه الكسوف فزوجها هو اللي وضعها بهذا الموقف .
نظرت هيام الي خالد وقالت له انني الان زوجتك ولاداعي من الاحراج او الكسوف .
جلس خالد بجانب هام وهو لا يصدق ان هيام زوجته ولو لليله واحده فقط. يعني ح يشوف الدنيا مع احلي وارق زوجه .كان خالد دائما ينظر لهيام بعيون انا فين وانتي فين . لانها كانت انثي جميله رقيقيه وكانت بالنسبه له شئ صعب المنال امنيه بعالم الخيال .ومستواها الاجتماعي.
قفل علي خالد باب غرفه نوم بحد حجرات الفندق الكبير .
وهناك كانت هيام في كامل الكسوف والخجل لان جسمها سوف يراه رجل تاني ولكن كان بالحلال .
ابتدا الاتنان بكسر حاجز الخجل .
لبست هيام قميص نوم رقيق وردي اللون وقالت له انا ملك يا خالد وزوجتك حتي ولو لليله واحده فانت حلالي . اقترب خالد منها ولاول مره بحياتها تحس ان هناك حضن دافئ جميل له نشوه غريبه . احست بدفئ جسم خالد واحست ان اعصبها قد خدرت تماما وانها ذابت بحضن خالد. واحست بان افرازاتها تسيل من اسفل وانها بنشوه ليس بعدها نشوه .
افتربت الشفايف وانطلقت القبلات واحست انها تسبح بعالم بعيد واحست انها ببحر من النشوي. فقد كان خالد رجل رقيق بمعاملته لها .
احست ان يد خالد المحلل تلامس فخادها واحست انها لا تستطيع مقاومه اغراء يده الدافيه .
وصل خالد بيده علي كسها واحست ان صوابعه تفرك كسها بطريقه غريبه وعجيبه وان كسها يزوب بين صوابع خالد .
احست هيام بان جسمها لا تستطيع التحكم فيه واحست بسيل من الماء الساخن ينزل من كسها .
استطاع خالد ان يمسك ***** كسها وان يضغط عليه حتي يسلبها ارادتها وان يفقدها وعيها واحست ان هناك انسان يتعمل مع جسمها بشهوه غريبه وعجيبه .
المهم نزل خالد كيلوت هيام ونزل براسه وبشفايفه علي كسها واخد باللحس ودعك كسها بشفايفه وان هناك متعه غريبه وعجيبه لم تحسها من قبل .
خلع عنها قميص النوم واخد بلحس حلمات بزازها واحست ان هناك شفايف طريه سخنه جميله تلامس حلمات شفايفها . احست هيام بالجنس والغرام بنفس الوقت واحست بنشوه غريبه وعجيبه لدرجه انها لم تستطع مقاومه اغرائات حركات خالد المحلل .
تمنت هيام ان تدوم متعه خالد للابد .
اخد خالد بملامسه اجزاء جسمها بيده وهو يتمتع بنعومه ورقه بشرتها الناعمه . وهنا هاج خالد من النشوه ووضع صباعه بكسها وفجاه احست هيام بالرعشه الغريبه والعجيبه.
ركب خالد فوق هيام ورفع رجلها فوق كتفيه وهنا كان زوبره شادد وراس زوبره بحجم غير عادي من النشوه .
وضع زوبره علي باب كسها ودفع زوبره للداخل ببساطه بالاول تم بعد ذلك دفعه للداخل حتي ان بيضات زوبر خالد كانت تبط بخرم طيظها واحست بنشوه وشهوه رهيبه واحست ان خالد يقوم بحركات م****ه كميله للداخل والخارج واحست ان راس زوبر خالد يخبط ويظرق بقوه داخل رحم هيام .
وهنا قذفت حممها للمره التالته. واحست انها لا تريد ان تنتهي هذه النشوه الغريبه والعجيبه.
ادار خالد هيام بوضع الكلب ودفع زوبره بكسهاا من الخلف لدرجه انها صرخت من المتعه .
واستمر خالد بالنضرب براس زوبره داخل الرحم وكانت شهوه غريبه وعجيبه.
وفجاه اعلن زوبر خالد عن نفسه وهو بهذا الوضع وحدث انفجار شديد بكسها ونزل لبن خالد بكسها واحست بالمتعه واحست ان لبن خالد يروي عطشها وانها تسبح ببحر العسل .
كانت ليله غريبه لهيام لدرجه ان الفجر جاء والنهار جاء وهم لا
فيه نساء بيولدوا فقط للنيك فيه نساء لو رايتها تقول بنفسك المراه دي فقط مولوده علشان تتناك كلها انوثه وجسمها فيه حاجات بارزه للامام وحاجات بارزه للخلف واه من وراها تلائي فرده بتعلي والاخري بتهبط ومساكين الرجال اللي بيركزوا.انوثه انوثه انوثه.
هيام امراه مولوده من صغرها كلها انوثه كلها رغبه كلها نعومه كله رقه يعني تبقي ايه هيام دي . ابتدات انوثه هيام وهي بسن التاسعه حيث اتت لها الدوره الشهريه بدري وظهرت عليها علامات الانوثه بدري .
هيام وهي ابنه التالته عشر كان لها تجربتها الاولي مع الجنس .كانت بتشاهد افلام الحب والقبلات وكانت تحس بمتعه بس لا تعرف معني المتعه . كان كل اللي يشوفها يعطيها 18 عاما. كان الرجال بيطمعوا فيها .
كانت بالاعدادي عندما كانت بتاخد درس الانجليزي مع الاستاذ ماهر وكان رجل كبير بالسن بس زبير .كان الاستاذ ماهر بيحضر الدرس وتقفل عليهم الغرفه وكانت تحس انه بينظر لها نظرات غير طبيعيه ؟ ولا تعرف معناها الحقيقي .وكان الصدر البارز للامام والطيظ المربربه والشعر السايح حاجه جنان.
بيوم كانت هي فقط والخادمه والاستاذ واحست ان يديه بتلمس فخدها وكانت مفاجاه لها فهي لا تعرف شئ ولا تحس بشئ بس احست ان المدرس بيحاول ان يلمسها استازنت لتشرب ميه حتي تهرب من ايده . ولما عادت وضع الاستاذ ماهر ايده علي فخدها مره اخري والمره دي غوط اكتر بجسمها ولكنها لم تستحمل ايده لان جسمها ولع نار ووقفت المهم مسكها الاستاذ ماهر وجعلها تجلس علي رجله وهنا احست بشئ ناشف يخبط بطيظها واحست ان الاستاذ ماهر بيمسكها بقوه ووبيزنق الشئ الناشف ده من تحتها. احست بالشئ الناشف بوسط طيظها وهنا احست ان الشئ الناشف بيتحرك حركات سريعه وبعدها انزلها الاستاذ ماهر من علي رجله وقرر المشي ولما قام شافت ان هناك بقعه مياه عند بنطلونه من الامام .
لما رجعت امها حكت لها ما حدث وبالدرس التاني نظرت الام من خرم الباب ووجدت ان تصرفات المدرس غير لائقه ودخلت عليه وهزئته وطردته من البيت ؟
اصبحت هيام طريده فكرها بما فعله الاستاذ بها واخدت تفكر بجسمها واخدت تحدث صديقتها بالمدرسه عما حدث واخدت كلن منهن بحكي خبراتها مع الجنس والاولاد والرجال .
كانت هيام تتمني ان تحب شاب بسنها يكون جميل الشكل وكان جارهم اسامه ولد بالعشرين من العمر كان بينظر لها نظرات اعجاب وابتسامات وكانت معجبه بشعره السايح وجسمه الرياضي .
كانت هيام في بدايه خبرتها الجنسيه الثانيه مع اسامه . كان اسامه يطاردها بنظراته وفي كل صباح تتقابل النظرات والابتسامات.بيوم حاول ان يكلمها قالتله لحسن حد يشوفنا .
بيوم اخر ركب خلفها الاسانسير وحاول ان يكلمها احمر وجهها خجلا ولكنه لم يسكت مسكها وقبلها وهنا احست ان جسمها يولع نار .
كان هذا هو اول حب بحياه هيام اخدت تفكر باسامه وهي تعتقد ان الحب هو قبله الاسانسير . احست بالهيجان الجنسي وتمنت اسامه . بيوم وهي راجعه من المدرسه وجدت ان اسامه بانتظارها عند باب العماره وهنا راحت ناحيه الاسانسير وركبا الاتنين ولم تدري الا وهي تسمع كلمه بحبك واسامه بيمسكها ويقبلها . احست ان جسمها خلاص ساح وناح ولم تستطيع قدماها حملها . دفعته ولكنه طلب منها ان يتقابلا بالسطوح . ولكنها جريت لشقتها .
سهرت هيام الليله الاخري وهي تفكر باسامه وكلمه بحبك والقبله الرهيبه اللي حركت احاسيسها الكبيره وجعلتها تفرز من تحت المياه السخنه.
باليوم التالي تكرر منظر اسامه ودخل خلفها الاسانسير وبين الدورين التاني والتالت اوقف الاسانسير وزنق زوبره فيها واحست ان جسمها كله ولع واحست لاول مره بالرعشه الجنسيه .كان حبها لاسامه حب البنت المراهقه اللي قد تحس ان اللي بتحبه هو الولد الوحيد اللي بالعالم.
كبرت هيام ودخلت الثانوي وهي تبحث عن الحب .وهنا تعرفت علي عمرو بالنادي وكان عمر شاب معروف بالنادي انه بتاع بنات.
بيوم كانت بالنادي وقابلت عمرو وهنا ابتسم لها وحاول ان يكلمها .جريت منه بس برغبه واشتياق به وكانت مشتاقه للتعرف علي هذا الشاب بتاع البنات وكانت عندها فضول لتعرف لماذا هذاالشاب بالذات مشهور بولعه وغرامه بالبنات والتوقيع بيهم .
بيوم كانت بحديقه الاطفال بتاعه النادي مع صحبتها تتمشي واذا بعمرو يقف بطريقهم واذا بصحبتها تجري من الخجل والكسوف والرعب من عمرو . وهنا طلب منها عمر مقابلتها . واصر علي مقابلتها .
وتقابلا بالسياره وطلعوا لطريق الهرم وكان عمروخبيروحريف مع التعامل مع البنات استطاع ان يصل لفخدها بايده واخدت ايده تعبث بكسها من فوق الكيلوت . واحست برعشات غريبه واحست بنشوه غريبه وافرازات لم تعهدها من قبل .
تعددت مقابلات هيام وعمرو كثيرا . وفي كل مره تتطور الاحداث بينهما . وكان لعمر شقه العائله واستطاع استدراج هيام الي فوق ,وهنا استطاع ان ان يفعل معها الجنس الخارجي من فوق الكيلوت واحست هيام بادمانها لعمر وحبها له وغرامها له . ولكن عمر كان شعوره فقط جنسي فهو اللي يصل للبنت ويشبع منها ويبحث عن غيرها.
ترك عمرو هيام ولم يعد يراها . وهنا احست هيام ان كسها دائما يؤلمها وانه يريد عمرو دائما بجانبه ولكن عمرو شاب ليس له قيم او مبادئ الا الوصول للكس والشبع منه وتركه بعد ذلك.
دارت الايام وكبرت هيام ولم تتعرف علي اي شاب تاني وكانت تكتفي بممارسه العاده السريه.
وكانت دائما انوثتها تؤلمها وكانت تتمني الزوج الللي يشبعها ويعطيها الغريزه اللي تتمناها.
تقدم لها اشرف ضابط البوليس . شاب طويل عريض مقبول الشكل وعنده ***انيات الزواج . وهنا قبلت هيام الزواج من اشرف ظابط البولس . اللي كان عصبي المزاج طويل اللسان لا يعرف له كبير نظرا لظروف عمله مع المجرمين.
دخلت هيام عش الزوجيه . وكان اول شهر فعلا عسل كل جنس وفنون الجنس واحست ان زوجها هو ضالتها المنشوده واحست ان عمر يعمل جاهدا علي اشباعها فقد كانا يقضيان الليالي يمارسان فنون الجنس الجميل اللذيذ .ولكن كانت هناك مشاكل ئؤرقها وهي طوله لسان اشرف .
كان زوج عصبي المزاج يعصب لاتفه الاسباب تغير بعد الزواج واصبح شخص تاني . مدمن حشيش وكذلك يضربها ويشتمها ولا يراعي انوثتها ولا احاسيسها . اصبحت الحياه الجنسيه معدومه او غير كافيه غهو شخص اناني لا يحب الا نفسه .
ازدادت بيوم المشاكل ضربها واهانها وطلقها وطردها لبيت ابوها التاجر .
وكانت حزينه علي احاسيسها وعواطفها وعلي انوثتها اللي فقدت مع ضابط البوليس الوقه زو اللسان السليط.
بعد شهر من القطيعه ردت لعصمه اشرف واخدها وسافرا اسبوعين الي الاسكندريه وهناك احس بشهر عسل جنسي اخر . ولكن من الصعب دوام الحال مع زوج باخلاقيات اشرف . وهنا رجعت الي بيت الزوجيه واستمرت الحياه علي نفس المنوال اهمال الزوج وكذلك قله ادبه وكذلك طوله لسان اللي تفقد الزوجه شعورها واحاسيسها وشهوتها وعواطفها .
بيوم خرجت من البيت دون علم اشرف مسكها ضربها ضرب مبرح واصابها بعيونها وراسها ونقلوها للمستشفي . واخيرا تمت الطلقه التانيه .
حاول اشر رد زوجته لم تريد هي هذه الحياه التعيسه اللي ليس فيها شهوه او احاسيس او اي شئ يشجع علي العوده للحياه الزوجيه .
بعد سته شهور تدخل الاهالي وتم الرجوع تحت التهديد بان الطلقه القادمه هي الطلقه الاخيره .
وفعلا رجعت ريما لعادتها القديمه وبليله رجع اشرف البيت سكران ومسطول وكانت الطلقه التالته .استمرت هيام حياتها مطلقه معذبه ساعه تتزكر احلي ليالي عمرها وساعه تتزكر اتعس لحظاتها مع اشرف زوجها .
المهم والد هيام كان رجل لا يحب الطلاق وكان لا بد ان ترجع ابنته لعصمه زوجها .وكان لابد من محلل . حتي يستطيع زوجها ارجاعها .
المهم بحث الاب عن الشخص المناسب اللي تتوفر فيه شروط المحلل .كانت ازمه لوالد الفتاه.
وهنا اختار عامل ولد طيب شاب خلوق . هادئ الطباع .وهنا عرض عليه الموضوع وكان الشاب يلبي طلبات صاحب العمل لانه خيره عليه وانه سبب نعمته هو ووالدته .
وهنا تم الزواج بليله وكان لابد من الخلوه الشرعيه .
تمت الخلوه الشرعيه . وتقابل خالد العامل مع هيام بغرفه واحده . وحدث التقابل وكان خالد انسان خجول وكذلك هيام كانت بغايه الكسوف فزوجها هو اللي وضعها بهذا الموقف .
نظرت هيام الي خالد وقالت له انني الان زوجتك ولاداعي من الاحراج او الكسوف .
جلس خالد بجانب هام وهو لا يصدق ان هيام زوجته ولو لليله واحده فقط. يعني ح يشوف الدنيا مع احلي وارق زوجه .كان خالد دائما ينظر لهيام بعيون انا فين وانتي فين . لانها كانت انثي جميله رقيقيه وكانت بالنسبه له شئ صعب المنال امنيه بعالم الخيال .ومستواها الاجتماعي.
قفل علي خالد باب غرفه نوم بحد حجرات الفندق الكبير .
وهناك كانت هيام في كامل الكسوف والخجل لان جسمها سوف يراه رجل تاني ولكن كان بالحلال .
ابتدا الاتنان بكسر حاجز الخجل .
لبست هيام قميص نوم رقيق وردي اللون وقالت له انا ملك يا خالد وزوجتك حتي ولو لليله واحده فانت حلالي . اقترب خالد منها ولاول مره بحياتها تحس ان هناك حضن دافئ جميل له نشوه غريبه . احست بدفئ جسم خالد واحست ان اعصبها قد خدرت تماما وانها ذابت بحضن خالد. واحست بان افرازاتها تسيل من اسفل وانها بنشوه ليس بعدها نشوه .
افتربت الشفايف وانطلقت القبلات واحست انها تسبح بعالم بعيد واحست انها ببحر من النشوي. فقد كان خالد رجل رقيق بمعاملته لها .
احست ان يد خالد المحلل تلامس فخادها واحست انها لا تستطيع مقاومه اغراء يده الدافيه .
وصل خالد بيده علي كسها واحست ان صوابعه تفرك كسها بطريقه غريبه وعجيبه وان كسها يزوب بين صوابع خالد .
احست هيام بان جسمها لا تستطيع التحكم فيه واحست بسيل من الماء الساخن ينزل من كسها .
استطاع خالد ان يمسك ***** كسها وان يضغط عليه حتي يسلبها ارادتها وان يفقدها وعيها واحست ان هناك انسان يتعمل مع جسمها بشهوه غريبه وعجيبه .
المهم نزل خالد كيلوت هيام ونزل براسه وبشفايفه علي كسها واخد باللحس ودعك كسها بشفايفه وان هناك متعه غريبه وعجيبه لم تحسها من قبل .
خلع عنها قميص النوم واخد بلحس حلمات بزازها واحست ان هناك شفايف طريه سخنه جميله تلامس حلمات شفايفها . احست هيام بالجنس والغرام بنفس الوقت واحست بنشوه غريبه وعجيبه لدرجه انها لم تستطع مقاومه اغرائات حركات خالد المحلل .
تمنت هيام ان تدوم متعه خالد للابد .
اخد خالد بملامسه اجزاء جسمها بيده وهو يتمتع بنعومه ورقه بشرتها الناعمه . وهنا هاج خالد من النشوه ووضع صباعه بكسها وفجاه احست هيام بالرعشه الغريبه والعجيبه.
ركب خالد فوق هيام ورفع رجلها فوق كتفيه وهنا كان زوبره شادد وراس زوبره بحجم غير عادي من النشوه .
وضع زوبره علي باب كسها ودفع زوبره للداخل ببساطه بالاول تم بعد ذلك دفعه للداخل حتي ان بيضات زوبر خالد كانت تبط بخرم طيظها واحست بنشوه وشهوه رهيبه واحست ان خالد يقوم بحركات م****ه كميله للداخل والخارج واحست ان راس زوبر خالد يخبط ويظرق بقوه داخل رحم هيام .
وهنا قذفت حممها للمره التالته. واحست انها لا تريد ان تنتهي هذه النشوه الغريبه والعجيبه.
ادار خالد هيام بوضع الكلب ودفع زوبره بكسهاا من الخلف لدرجه انها صرخت من المتعه .
واستمر خالد بالنضرب براس زوبره داخل الرحم وكانت شهوه غريبه وعجيبه.
وفجاه اعلن زوبر خالد عن نفسه وهو بهذا الوضع وحدث انفجار شديد بكسها ونزل لبن خالد بكسها واحست بالمتعه واحست ان لبن خالد يروي عطشها وانها تسبح ببحر العسل .
كانت ليله غريبه لهيام لدرجه ان الفجر جاء والنهار جاء وهم لا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)