هذة القصة أكتبها بعد سماعي لاحداثها منة مباشرة ; كان صديقي علي على مستوى كبير من الجمال أو بالاحرى الوسامة وجسدة متوسط وشعرة أشقر تقريبا وعينية عسليتان ولونة أبيض مشرب بحمرة أصلية ; هو في حال سبيلة يهتم بالحقل والمحصول بمنطقتهم بم فيها من خيول قليلة وأشجار جميلة وطبيعية خلابة فكان يومياتة الخروج للحقل والاعتناء بة وبما فية ثم يعرج للسوق البعيد مسافة خمسة عشر دقيقية مشيا على الاقدام فقط ألي فترة الظهيرة حيث ينتهي من مهمتة اليومية تقريبا أذ علية أن يوصل البضاعة أو المحصول للسوق ويعطيها المسؤول على ذلك وهو يعمل عند أبية بأجر ; وأما علي فهو ينصرف بعد أن التسليم ذات يوم وتحديدا بتاريخ 9/ 11/ 2007 ; وأثناء رجوعة من عملة المعتاد وكان بالطريق أذ سمع صوتا من بين الاشجار والاحراش فلم يستجب الية لكن الصوت صار أشد وبصراخ قوي كأستغاثة ; فذهب علي لمصدر الصوت وما أن وصل حتى شاهد بنت كما وصفها ملاك جالسة على الارض وتبكي ; سالها مابكي تبكين ولماذا أجابت والدي طرني من البيت وأنني مشردة وليس لي مأوى فقال علي لها وما أستطيع فعلة لكي هل تريدين أتصل وأطلب المساعدة قالت لا لانني لاأريد الفضائح والتشهير قال لها هل عندك أقارب هنا قالت لا يوجد أقارب بهذة المنطقة فوقف معها لمدة عشر دقائق ثم أراد الذهاب عنها فصرخت وبكت وقالت لة هل رجولتك تسمح لك بترك بنت ضعيفة بلا معين وحامي وحيدة بالقفار فمد يدة الي صرة نقود وأعطاها أياها فرفضت وردتهم الية وصاحت أنت تضيعني ومسوول عني لم يشاهدني أحدا هنا غيرك ; قال لها من متى وجودك هنا قالت من عدة ساعات وقد قررت المكوث تحت أغصان الاحراش والاشجار فقد صنعت لي كوخا صغيرا وهو غير محمي كفاية ; فقال لها علي أين هو فقالت الية أتبعني فوصلوا الية وكان كما قالت فقال لها الان الوقت نهار ولا تخافي فقالت والليل كيف أقضية فقال لها سأتيك ليلا وبكل وقت أستطيع ; وفعلا بالليل ذهب اليها بعد ثلاث ساعات تقريبا من الغروب ووقف عند كوخها البسيط ونادها وأعطاها وجبة العشاء ومعة الواح ومسامير وسياج ليحكم الكوخ أكثر ; وعندما فرغ وهم بالانصراف بكت وقالت أني خائفة وترجتة البقاء معة لحين ما تنام هي على الاقل وبعد تردد وافق على أن يبقى عند الباب وهي بداخلة لكنها بكت مرة ثانية ; وتعالى صوتها وقالت أشعر بالوحدة والوحشة معا فقال سوف أبقى معكي للفجر خارجا فصاحت أنت لاتعتبرني أختك لماذا فستغرب ولكنة أستحى منها ودخل للكوخ بحذر وحينها رأى أن هناك منامين بالعشب متلاصقان تقريبا فقال لمن هذا قالت اليك فأمتنع وهم بالخروج فصاحت وهددتة بأن تقلب علية الامر وتتهمة فتوقف قائلا لها ليس خوفا على نفسي بل عليكي ولعلمي أنكم ضعاف ولكن أخذك بقدر عقلكي فقالت الية صدقني أنني صادقة فيما قلتة اليك والا أي بنت ستتشردد عن أهلها بالقفار والاشجار ولكني من رأيتك عشقتك ; هنا أنزل صديقي رأسة وفية مزيج من الغضب والاستغراب وقال أبيت هنا بشرط وهو أن أكون أن فوق الكوخ وأنتي داخلة فبكت مرة ثانية البنت وأسمها مهى فقال حل وسطا وهو وضع حاجز بيننا فوافقت بصعوبة وذهبت هي بنوم عميق وهو لم ينام وظل يفكر بما حدث وحصل وعندما حان الفجر غادر المكان وتركها نائمة بعد أحكام أغلاق الكوخ وذهب لبيتهم ; باليوم الثاني ذهب لها عصرا ومعة الغذاء وكانت تبكي بحرقة وتتوعدة بمزيج من الدلال والغضب وكان صامتا مبتسما كلما رفعت صوتها علية ; ومن ضمن ما قالت الية لما تركتني وهربت فقال أنا ذهبت منزلي قفالت لو أحد رأئني لوحدي ; فقال لها أوعدك أبقى للصباح بالمرة القادمة ففرحت وأخذت تأكل الغداء وظل علي واقفا يراقبها وطلبت الماء وقدم لها الماء وعند التقديم وضعت يدها على أطراف أصابعة فجرها بسرعة فوقع الكأس ونكسر فصاحت مهى وضحك علي ; وظلوا بعد ذلك حتى خيم الليل بظلامة فوضع علي رأسة على الشجرة من الداخل وذهب بنوم مفأجي ; وكان مستلقيا جالسا على الارض ; فقامت مهى بسرعة وبحثت عن حبال قوي ولفتة حول علي وهو نائم بالشجرة وأحكمتة حولة وفتح وألي هنا وهو نائم ولكنه فتح عينية على يديين ناعمتيين ملساء مستلقية قرب حضنة وهو مجرد جزئيا من بنطلونة أي مفتوح ونازل للاسفل وهي يدا حول رقبتة وقبلة على وجهة ويدا أخرى تحت سرتة : المنطقة الحساسة : ; فصرخ صرخة أول ما أنتبة وحاول القيام ولكنة كان مقيدا بشدة فحرك رجلية التيين كانتا غير مقيدتان ولكن كان جسدة وأيادية بظهرة مقيدا بالشجرة بواسطة حبال قوي ; فقالت الية مهددة أصرخ فستقلب الامور عليك زاد من شعورة بالاستسلام للواقع الغريب سماعة لصوت بأطراف الطريق من الجانب الاخر رغم أن المكان الذين هم فية نأئيا تقريبا وغير سالك عادة فهو طريق يسلكة علي مختصرا ; فصمت وسكن غضبة وتركها تدريجيا وتحول غضبة لراحة وصراخة لهدوء وشعورة لشيء لايخطر بالبال كما قال هو ; فقامت بعد ذلك بخلع البنطلون بالكامل والشورت الداخلي من علي والقميص وفكت الحبال بستخدام السكين وأقفلت الباب جيدا بالاخشاب من الخلف وتم أشعال الفنر الذي كان هناك وبدء الاثنان بأحلى قصة غرام وعشق وهيام لم يخططا لها ; فكما قال ووصف ما فعلتة لة بشيء من التفصيل أنها من بعد خلعة كل لباسة قامت بالارتماء علية وهو نائم الان على الارض على ظهرة ومصت وخصيتية ألي ألي أسفل المؤخرة ويديها على ذكرة وظلت هكذا لحوالي خمس دقائق ثم خلعت لباسها وأرتمت علية ودعتة ألي المضاجعة فوافق بشرط عدم لمس الفرج فوافقت على مضض ;وظلوا حتى مطلع الفجر بتقلب وأنقلاب وضحك وأرتماء وأنغماس ببحر الشهوة بينهما
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
قصـة الفرح(قصص سكس نيك عربى)
ان فى يوم من الاسبوع الماضى
كنت انا و زوجتى و اولادى
معزومين على فرح ناس قرايبنا
فى بلد من ارياف مصر
مش هقول اسمها عشان محدش يعرف القريه
كنت سمعت ان الفرح هيحيه نجوم كبار ذى
حماده هلال و سعد الصغير و حضرت الفرح انا و اولادى و زوجتى
و لكن الفرح كان فيه ناس اكتر من 5الف
و كان معى فى الفرح شاب شغال عندى فى المحل و اسمه ** على **
و طبعا مفرقنيش طول الفرح
وجيت الساعه الثانيه و النصف بعد منتصف اليل و قلت ل على
ايه يا على انت مش ناوى تروح عشان تنام عشان عندنا شغل كتير بكره
فقال انا هروح انام فى بتنا وانت هتروح تنام فين
فقلت له انا هروح انام فى بيتى و مراتى و الاولاد هينامو عند قرايبهم
و بلفعل انا و هو ذهبنا على موقف الباص عشان اركب و اروح انام فى بيتى و هوه عيزنى انام معه فى بيته عشان اتعرف على اهله و انام معه للصباح و نروح الشغل مع بعد
و انا طبعاا مبحبش ان انام الى فى بيتى
و ذهبنا الى موقف الباص و لم نجد اى سياره فى الموقف و قعدنا فى الموقف عشان نستنه عربيه جيه فضيه
و احنا قعدين على الرصيف و اذىب امراه طقع على الارض مغمى عليها
و ذهبنا لنشوف ايه الموضوع
لقينه سيده عمرها حوالى ** 35 سنه مغم عليها و سائق سياره ** التوكتك ** يقول انها ندهت عليه عشان يوصلها و لم وقف جنبها بسياره اغم عليه على الارض
طبعا انا و على قعدنا نفوق فيها بلمياه عشان تفوق
و ركبنها ** التوكتك** و ذهبنا الى العياده عشان نطمن عليها
نسيت اقول واحنا فى التوكتك
هى الست دى كانت نيمه عليه اوى و هيه نيمه عليه كانت يعتبر فى حضى تقريباا
و طبعاا قعت امسك فى ابزازها و هيه مش وخده بالها
و بعد 5 دقائق
فاقت الست دى و سالتها عن سبب حالتها دى
و طبعا هى مش رضيه ترد عليه وانا اقول لها هل سبب حلتك دى ايه هل
**مرض او ** زعلانه من زوجك** او **من الاولاد** او كنت عند حد من اولادك متزوجين و زعلك و نزلتى عشان تروح على بيتك وانتى زعلانه اغمى عليكى
و رضت عليه
انت عرفت اذاى ان اولادى مزعلنى
فقلت اكيد
واحد نزله الشارع الساعه الثانيه و النصف اكيد زعلانه من زوجها او من اولادها
فقالت
كل*** صحيح بس انا زوجى متوفى من خمسه سنوات و اولادى همه اللى مزعلنى و عشان كده انا كنت هسيب البيت و امشى عشان استريح من مشاكلهم و طلبتهم
و ذهبنا الى العياده
و قالت لاء لاء مش ضرورى
اروح العياده ممكن
على بيتى فقلت انتى كويسه الوقت
فقالت ايوه انا كويسه
وقلت للسوائق ** التوكتك ** ممكن نذهب بها على بيتها
فقال ماشى خلص انتى بيتك فين و
هى دليته على عنوان بيتها و ركبين ** التوكتك** قالت لى
انت يدك طويله شويه باين عليك شقى اوى
طبعا الكلام ده ميعديش على سامر و قلت لها انتى كنتى
وخده بالك ليا و انتى مغمى عليكى فقالت شويه اما لقيت ايديك طولت عليه
هى بقول الكلام ده كانت بتبتسم يعنى الست دى عايزه حاجه منى
و ذهبنا على بيتها
و نزلتها من التوكتك
ولقيت **على ** جى خلفى بلمتوسكل بتاعه الجديد
و مسكت فينا انا و على
على وقفتنا معاها و طلبت منا ان نقعد عندها فى البيت شويه
طبعا انا وافقت على طول عشان اشوف الست دى عايزه ايه منى
طبعا **على **مش عارف اى حاجه عن اللى حصل بينى و بينها
و لقيت اولادها*** اعرفكم عليهم بنت جميله
عندها **15** سنه
و بنت **11**سنه
و ولد** 13 **سنه
طبعاا قعدنا نتكلم فى حجات كتير اوى
و بنتها الكبيره ** ميرفت ** اعجبت ب ** على ** اوى
و خرجت بره البيت على الرصيف و قعدو يتكلمو هى و على مع بعد
و انا و الست دى و بنتها سحر و ابنها شريف نتكلم مع بعد
طبعا انا قعت انصح ابنها شريف انه معدش يضرب امه عشان كده حرام عليه
و نزلت بمستواء تفكيرى الى مستواء تفكيره
و الست دى اعجبت بكلامى مع اولادها و قعدت تقول انت دماغك كبيره على سنك اوى
و شويه شريف و سحر عايزين ينامو
و ذهبو الى الوضه التانيه عشان ينامو
و قعدنا انا و هى للواحدنا
و قعدت تقول لى انا عايزه اتجوز
فقول لها بجد
فتقول واللـه انا بتكلم بجد **
و اقول انا طيب** انتى عايزه تجوزى ليه انتى معاكى اولاد ذى العسل ليه تجبلهم زوج ام
فتقول انا نفسى ارتاح ***
و انا اقول ترتاحى من ايه بظبط
فتقول من كله
فقول من كله
كله
فقول كله كله
و هنا انا فهم الست دى عايزه ايه
و قلت لها انتى جوزك مات من زمان
فتقول من خمس سنين و انا تعبانه اوى
فقلت لها ايه رايك فى اللى يريحك من التعب ده فتقول اذاى يا بدماغ كبيره
ايه ريك اريحك و تريحينى
فتقول اذاى ب جواز
فقلت لها لاء لاء انا راجل متزوج و عندى ولدانا
فقالت اذاى
وطبعاا قعدنا نتكلم فى الحجات دى شويه
و **على**قاعد معا ميرفت بره
و سالت الست دى عن الحمام عشان انا عايز اعمل حاجتى
و طبعا مفيش حاجه بس انا عايز ادخلها الوضه التنيه عشان اعمل معاها حاجه اى حاجه** و مشت امامى عشان تورنى طريق الحمام و احنا **فى المطبخ قلت لها
ايه رايك نريح بعد الوقت
فقالت لاء لاء مينفعش عشان ميرفت قعده بره ممكن تسمعنا و على ممكن يسمعنا
و هنا زبرى قام و معتش قادر عليه عشان هوه لمه يقوم يبا لذم انيك و وقفت امام الحمام و طلعت زبرى و مسكته بيدها و قلت لها يله نعمل بسرعه و العيال مش هتاخد بلها مننا
و هى تقول لاء لاء مره تانيه اما الاولاد يكونو بره البيت عشان نكون برحتنا
وهى بقول الكلام ده*** فقلت لها طيب ممكن تتطلعى بزك عشان اشوفه و طلعته بره
و كان جميل اوى ابيض اوى اوى و مسكته و قعت امص فيه
و هى مسكه زبى و بتلعب فيه و سمعت اهات طالعه منها اه اه اه
فقلت بس يا سامر دى فرستك و رفعت العبايه للى هى لبسها
و نزلت الكلسون بتعها كان لونه اصفر
و زقتها على الحوض اللى فى المطبخ و فتحت رجلها و حطيط زبرى من وراء بس دخل فى كسها و كان كسها سخن اوى اوى
و قعت ادخل و اخرج فى كسها و جبتهم جوه فى كسها و نزلت العبايه بسرعه و انا ذهبت الى الصاله و جت **ميرفت و بتسال على امها
فقلت هى دخلت الحمام و جى الوقت
طبعاا النهار طلع و احنا قعدين عندهم
و خرجت الست دى
على فكره الست دى اسمها ** فاديه**
وقعدت تكلم معايه و انا خلاص عايز اروح** قمت ب المهمه على احسن وجه** و هى مش عيزانى اروح**و قعدت تفتح فى مواضيع عشان اقعد عندها
و الساعه قربت على 8 صباحاا
و مشيت مع على و انا مش عايز اقول له عن اي حاجه عرفين ليه
عشان على وقع فى حب ميرفت اوى اوى
و تانى يوم احنا مرحناش المحل عشان احنا روحناننام
و تانى يوم جه **على ** على المحل و كان كل الكلام على فاديه و ميرفت
و طلب منى **على ** انى اذهب معاه فى
**جمسه**على البحر عشان هوه وعدهم برحله على البحر و عوزنى اروح معاهم
و دى كانت حكايه من اللى بيحصلى مع الستات و البنات اللى بتكلم معاهم
كنت انا و زوجتى و اولادى
معزومين على فرح ناس قرايبنا
فى بلد من ارياف مصر
مش هقول اسمها عشان محدش يعرف القريه
كنت سمعت ان الفرح هيحيه نجوم كبار ذى
حماده هلال و سعد الصغير و حضرت الفرح انا و اولادى و زوجتى
و لكن الفرح كان فيه ناس اكتر من 5الف
و كان معى فى الفرح شاب شغال عندى فى المحل و اسمه ** على **
و طبعا مفرقنيش طول الفرح
وجيت الساعه الثانيه و النصف بعد منتصف اليل و قلت ل على
ايه يا على انت مش ناوى تروح عشان تنام عشان عندنا شغل كتير بكره
فقال انا هروح انام فى بتنا وانت هتروح تنام فين
فقلت له انا هروح انام فى بيتى و مراتى و الاولاد هينامو عند قرايبهم
و بلفعل انا و هو ذهبنا على موقف الباص عشان اركب و اروح انام فى بيتى و هوه عيزنى انام معه فى بيته عشان اتعرف على اهله و انام معه للصباح و نروح الشغل مع بعد
و انا طبعاا مبحبش ان انام الى فى بيتى
و ذهبنا الى موقف الباص و لم نجد اى سياره فى الموقف و قعدنا فى الموقف عشان نستنه عربيه جيه فضيه
و احنا قعدين على الرصيف و اذىب امراه طقع على الارض مغمى عليها
و ذهبنا لنشوف ايه الموضوع
لقينه سيده عمرها حوالى ** 35 سنه مغم عليها و سائق سياره ** التوكتك ** يقول انها ندهت عليه عشان يوصلها و لم وقف جنبها بسياره اغم عليه على الارض
طبعا انا و على قعدنا نفوق فيها بلمياه عشان تفوق
و ركبنها ** التوكتك** و ذهبنا الى العياده عشان نطمن عليها
نسيت اقول واحنا فى التوكتك
هى الست دى كانت نيمه عليه اوى و هيه نيمه عليه كانت يعتبر فى حضى تقريباا
و طبعاا قعت امسك فى ابزازها و هيه مش وخده بالها
و بعد 5 دقائق
فاقت الست دى و سالتها عن سبب حالتها دى
و طبعا هى مش رضيه ترد عليه وانا اقول لها هل سبب حلتك دى ايه هل
**مرض او ** زعلانه من زوجك** او **من الاولاد** او كنت عند حد من اولادك متزوجين و زعلك و نزلتى عشان تروح على بيتك وانتى زعلانه اغمى عليكى
و رضت عليه
انت عرفت اذاى ان اولادى مزعلنى
فقلت اكيد
واحد نزله الشارع الساعه الثانيه و النصف اكيد زعلانه من زوجها او من اولادها
فقالت
كل*** صحيح بس انا زوجى متوفى من خمسه سنوات و اولادى همه اللى مزعلنى و عشان كده انا كنت هسيب البيت و امشى عشان استريح من مشاكلهم و طلبتهم
و ذهبنا الى العياده
و قالت لاء لاء مش ضرورى
اروح العياده ممكن
على بيتى فقلت انتى كويسه الوقت
فقالت ايوه انا كويسه
وقلت للسوائق ** التوكتك ** ممكن نذهب بها على بيتها
فقال ماشى خلص انتى بيتك فين و
هى دليته على عنوان بيتها و ركبين ** التوكتك** قالت لى
انت يدك طويله شويه باين عليك شقى اوى
طبعا الكلام ده ميعديش على سامر و قلت لها انتى كنتى
وخده بالك ليا و انتى مغمى عليكى فقالت شويه اما لقيت ايديك طولت عليه
هى بقول الكلام ده كانت بتبتسم يعنى الست دى عايزه حاجه منى
و ذهبنا على بيتها
و نزلتها من التوكتك
ولقيت **على ** جى خلفى بلمتوسكل بتاعه الجديد
و مسكت فينا انا و على
على وقفتنا معاها و طلبت منا ان نقعد عندها فى البيت شويه
طبعا انا وافقت على طول عشان اشوف الست دى عايزه ايه منى
طبعا **على **مش عارف اى حاجه عن اللى حصل بينى و بينها
و لقيت اولادها*** اعرفكم عليهم بنت جميله
عندها **15** سنه
و بنت **11**سنه
و ولد** 13 **سنه
طبعاا قعدنا نتكلم فى حجات كتير اوى
و بنتها الكبيره ** ميرفت ** اعجبت ب ** على ** اوى
و خرجت بره البيت على الرصيف و قعدو يتكلمو هى و على مع بعد
و انا و الست دى و بنتها سحر و ابنها شريف نتكلم مع بعد
طبعا انا قعت انصح ابنها شريف انه معدش يضرب امه عشان كده حرام عليه
و نزلت بمستواء تفكيرى الى مستواء تفكيره
و الست دى اعجبت بكلامى مع اولادها و قعدت تقول انت دماغك كبيره على سنك اوى
و شويه شريف و سحر عايزين ينامو
و ذهبو الى الوضه التانيه عشان ينامو
و قعدنا انا و هى للواحدنا
و قعدت تقول لى انا عايزه اتجوز
فقول لها بجد
فتقول واللـه انا بتكلم بجد **
و اقول انا طيب** انتى عايزه تجوزى ليه انتى معاكى اولاد ذى العسل ليه تجبلهم زوج ام
فتقول انا نفسى ارتاح ***
و انا اقول ترتاحى من ايه بظبط
فتقول من كله
فقول من كله
كله
فقول كله كله
و هنا انا فهم الست دى عايزه ايه
و قلت لها انتى جوزك مات من زمان
فتقول من خمس سنين و انا تعبانه اوى
فقلت لها ايه رايك فى اللى يريحك من التعب ده فتقول اذاى يا بدماغ كبيره
ايه ريك اريحك و تريحينى
فتقول اذاى ب جواز
فقلت لها لاء لاء انا راجل متزوج و عندى ولدانا
فقالت اذاى
وطبعاا قعدنا نتكلم فى الحجات دى شويه
و **على**قاعد معا ميرفت بره
و سالت الست دى عن الحمام عشان انا عايز اعمل حاجتى
و طبعا مفيش حاجه بس انا عايز ادخلها الوضه التنيه عشان اعمل معاها حاجه اى حاجه** و مشت امامى عشان تورنى طريق الحمام و احنا **فى المطبخ قلت لها
ايه رايك نريح بعد الوقت
فقالت لاء لاء مينفعش عشان ميرفت قعده بره ممكن تسمعنا و على ممكن يسمعنا
و هنا زبرى قام و معتش قادر عليه عشان هوه لمه يقوم يبا لذم انيك و وقفت امام الحمام و طلعت زبرى و مسكته بيدها و قلت لها يله نعمل بسرعه و العيال مش هتاخد بلها مننا
و هى تقول لاء لاء مره تانيه اما الاولاد يكونو بره البيت عشان نكون برحتنا
وهى بقول الكلام ده*** فقلت لها طيب ممكن تتطلعى بزك عشان اشوفه و طلعته بره
و كان جميل اوى ابيض اوى اوى و مسكته و قعت امص فيه
و هى مسكه زبى و بتلعب فيه و سمعت اهات طالعه منها اه اه اه
فقلت بس يا سامر دى فرستك و رفعت العبايه للى هى لبسها
و نزلت الكلسون بتعها كان لونه اصفر
و زقتها على الحوض اللى فى المطبخ و فتحت رجلها و حطيط زبرى من وراء بس دخل فى كسها و كان كسها سخن اوى اوى
و قعت ادخل و اخرج فى كسها و جبتهم جوه فى كسها و نزلت العبايه بسرعه و انا ذهبت الى الصاله و جت **ميرفت و بتسال على امها
فقلت هى دخلت الحمام و جى الوقت
طبعاا النهار طلع و احنا قعدين عندهم
و خرجت الست دى
على فكره الست دى اسمها ** فاديه**
وقعدت تكلم معايه و انا خلاص عايز اروح** قمت ب المهمه على احسن وجه** و هى مش عيزانى اروح**و قعدت تفتح فى مواضيع عشان اقعد عندها
و الساعه قربت على 8 صباحاا
و مشيت مع على و انا مش عايز اقول له عن اي حاجه عرفين ليه
عشان على وقع فى حب ميرفت اوى اوى
و تانى يوم احنا مرحناش المحل عشان احنا روحناننام
و تانى يوم جه **على ** على المحل و كان كل الكلام على فاديه و ميرفت
و طلب منى **على ** انى اذهب معاه فى
**جمسه**على البحر عشان هوه وعدهم برحله على البحر و عوزنى اروح معاهم
و دى كانت حكايه من اللى بيحصلى مع الستات و البنات اللى بتكلم معاهم
حسام و امينه صاحبة امه واحلى نيك قصه رائعه لا تفوتكم( قصص سكس نيك عربى )
ما لبث باب غرفتي أن انفتح فجأة وأطلت منه أمينة، أعز صديقات أمي. كانت تقف عند الباب تنظر إلي بدهشة. كانت أمينة أجمل صديقات أمي وكانت إمرأة تبلغ 32 عاما من العمر أحمر الشعر وكان طولها حوالي 170 سم ووزنها حوالي 60 كغ.
وبادرتني أمينة بقولها: ;حسام، هل أنت هنا؟ ; فحاولت إخفاء زبي وقلت: ;خالة أمينة، ماذا تفعلين هنا؟ لقد فكرت أنني كنت في البيت لوحدي ;.. ..فقالت: ;لا لست وحيدا كما ترى، لقد كنت نائمة في غرفة الضيوف عندكم. لقد حضرت لأقيم مع أمك لمدة أسبوع وكنت أعتقد بأنك على علم بذلك. ولكن يا للمفاجأة!!! أنا أعرف طبعا أنك لم تعد ولدا صغيرا. لقد كبرت يا حسام وأصبحت شابا وهذا حسن، ولكن ما الداعي لتخبئ زبك عني؟ يللا يا حبيبي، تابع ما كنت تعمله، فأنا أريد أن أتفرج عليك. لا تخبئه يا حسام، إنه أكبر من أن يقبل الإخفاء وهو جميل جدا فلماذا تخفيه؟ هيا، دعني أراك يا حبيبي وأنت تتابع اللعب به، أسمع، أنا عندي فكرة أفضل...ما رأيك أن أساعدك قليلا؟ ;. قالت أمينة ذلك ثم أقبلت نحوي إلى السرير وهي تنظر إلى زبي وقد علت وجهها ابتسامة مثيرة. كنت أشعر بالخجل. فتمنيت أن تنشق الأرض وتبتلعني. فجلست أمينة على طرف السرير ولكنني كنت لا أزال أغطي زبي بكلتا يدي. فمدت يديها وأمسكت بمعصمي قائلة: ; هيا ارفع يديك عن زبك ; وهي تدفع بيدي وتبعدهما عن زبي حتى رفعت يديي عن زبي تماما .
فأخذت زبي بيدها وبدأت تتحسسه برغبة واشتهاء وهي تفركه وتلعب به. ثم سألتني: ; ألا تشعر بأن يدي أكثر إمتاعا لزبك من يدك؟ كان كلامها صحيحا، فيدها الأنثوية الناعمة جعلت زبي يزداد صلابة وتوترا. ثم بدأت تشم زبي وتبوسه بشوق وحنان وقالت: ;أريد أن أمص زبك وبالمقابل تستطيع أن تتذوق كسي وتنيكه إذا رغبت في ذلك ;.كنت لم أرَ الكس حتى ذلك الوقت إلا بالصورة وها هي أنثى ناضجة تعرض علي كسها. كان الكس حتى ذلك اليوم حلما ورديا بالنسبة لي، ولكن ذلك الحلم تحول فجأة إلى واقع دافئ ولذيذ. كانت شفتا أمينة ولسانها دافئا ورطبا على زبي الذي بدأ يرقص طربا بين شفتيها. أخذت أمينة تلحس رأس زبي بلسانها الوردي اللدن وترسم دوائر حواله ثم صارت تدخل زبي في فمها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله في فمها.
كنت أتنهد وأتأوه تلذذا وانتشاء وأنا أمسك رأس أمينة كأنني أخشى أن أفقد لحظة واحدة من هذه اللحظات الفردوسية. وما لبثت أمينة أن شلحت تنورتها وأنزلت كلسونها وألقت بهما إلى الأرض. يا للروعة!!! كان منظر كسها بديعا حقا! كان نضرا وحليقا وكنت أرى بوضوح كم كان رطبا ونديا. وبعد أن تخلصت من قميصها وحمالة ثدييها، أعادت زبي إلى فمها ثانية وأحاطته بيدها وهي تلعب به وتمصه. فمددت يدي إلى ما بين فخذيها. كان كسها مبللا جدا ويشع حرارة ودفئا. وعندما سحبت يدي كانت أصابعي مبللة برحيق كسها فوضعتها في فمي وتذوقت هذا الرحيق العذب قائلا : ; ما أطيب هذا الرحيق إن طعمه لأشهى من العسل المصفى، ولكنني أعتقد أنه سيكون أطيب مذاقا لو تذوقته من المنبع مباشرة ;. فقالت: ;ساضع كسي تحت تصرف فمك الآن لأرى وأشعر مدى عطشك وجوعك للكس ;. فاتخذت على الفور وضعية اللحس المتبادل (69) دون أن ترفع زبي من فمها.
وما أن أصبح كسها في متناول يدي وفمي ولساني حتي غمرني شعور عارم بالفرح والبهجة فطبعت قبلة حارة مشبوبة بالعاطفة على شفتيه كسها الرائعتين. كانت أمينة متزوجة ولكن زوجها كان قد توفي منذ ثلاث سنوات دون أن تنجب منه أولادا لذلك فقد احتفظ جسمها بتناسقه ولياقته كما بقي كسها كما كان: نضرا يانعا وغضا وبقي مهبلها ضيقا وبديعا كما اكتشفت ذلك فيما بعد. فتحت شفتي كسها بأصابع يدي فبدا لي جوفه الوردي رطبا حارا شهيا يغري الناظر بالتذوق واللحس وأنطلق عبيره وأريجه فقربت أنفي من كسها وملأت رئتي بهذا الشذا العطر الفواح الرائع ثم طبعت قبلة أخرى على شفريها الداخليين ولمست بظرها بطرف لساني، فتنهدت أمينة وزبي لا يزال في فمها وتأوهت ثم أخرجت زبي من فمها لثوان لتقول لي: ;آه ما أجمل هذا يا حسام!!! لا تتوقف أرجوك...أرجوك... وأسال كلامها لعابي وفتح شهيتي على التهام كسها فأصبحت ألحس كل طياته وتلافيفه وأنا حريص أن لا يفوت على حتى ميليمتر مربع من جدران كسها الداخلية والتقطت بظرها بشفتي وأصبحت أفركه بلساني ثم أمصه برفق تارة وبشدة تارة أخرى ثم امتد طرف لساني إلى مدخل مهبلها وكان رطبا لزجا فدفعته إلى داخل مهبلها فدخل لساني في مهبلها بسهولة وسلاسة ثم بدأت أنيكها بلساني وهي تفتح لي فخذيها ليصبح جوفها في متناول لساني ولكي أتمكن من الوصول بلساني إلى أعماق مهبلها. وبين الفنية والأخرى كنت التقط بظرها بشفتي وأمصه بشدة ثم أطلق سراحه لاتابع مهمتي في أعماق كسها. وكنت كلما أمص بظرها تشد الخناق على زبي المدفون في أعماق فمها وبقينا على هذه الحال حوالي ربع ساعة إلى أن شعرت فجأة أنها حصرت رأسي بين فخذيها وبدأت عضلات كسها تتقلص فعلمت أنها في طريقها إلى بلوغ ذروة النشوة الجنسية فاحتضنت فخذيها وكفلها بذراعي وبدأ زبي بالانفجار في حلقها وقد قذفت يومها في حلق أمينة أضعاف أضعاف ما كنت أسكبه وأنا أمارس العادة السرية وكانت أمينة امرأة طيبة فلم تدع قطرة من سائلي المنوي النفيس يضيع هدرا فشربت وابتلعت كل ما قذفه زبي في حلقها وكانت هذه المرة الأولى التي أسكب فيها سائلي المنوي في جوف أنثى. كنت أشعر بلذة ما بعدها لذة وسائلي المنوي ينساب من حلق أمينة إلى معدتها ليُختزن هناك ويُهضم ويُمتصه جسدها الأنثوي.
ثم أخرجت أمينة زبي من فمها وأصبحت تلحسه بنهم وشهية إلى أن نظفته من كل آثر للمنى. كنت أعلم أنني بحاجة إلى مدة حوالي ربع ساعة لاستعيد انتصاب زبي وكانت أمينة أيضا مدركة لهذه الحقيقة فنهضت وقالت: ;سأذهب إلى المطبخ لأعد لنا فنجاني قهوة نشربهما في فترة الاستراحة ;. نظرت إلى الساعة وكانت الثالثة بعد الظهر. كانت هناك لا تزال ساعتان كاملتان لموعد قدوم أمي. كانت أمي تعمل مديرة لأحدى ثانويات البنات في المدينة. وكان دوام المدرسات ينتهى في الرابعة والنصف. إلا أنها كانت تمكث هناك لبعض الوقت بعد انصراف المدرسات لإنجاز بعض المهام الإدارية. كان كس أمينة أطيب وجبة أتناولها طوال حياتي. كان أشهى من أشهى طعام تذوقته حتى ذلك الوقت.
جلستُ على الأريكة أنتظر عودة أمينة بفارغ الصبر وأنا أشعر بارتياح كبير لم أكن أحس به بعد قذف سائلي المنوي أثناء العادة السرية. كان لدي إحساس غريب بأن هذا السائل قد خلق ليراق في جوف امرأة ولا يُهدر هنا وهناك. ومع أن سائلي المنوي قد وصل إلى معدة أمينة ذلك اليوم، إلا أنني لم أكن لأطمئن وأرتاح إلا بإيصال سائلي المنوي إلى رحم أمينة. وعندما دخلت أمينة بجسدها الأنثوي البض وشعرها الأحمر وعيونها الزرقاء الصافية كالبحر وهي تحمل بيدها صينية القهوة وتضعها على الطاولة ثم تجلس على الكرسي بعد أن ناولتني فنجاني وأخذت فنجانها، ازدادت شهيتي في نيكها وتمنيت أن أنقض عليها فورا وأحملها إلى السرير وأنيكها ولكنني تمالكت نفسي خشية أن تنفر مني وأخسرها وأخسر المتعة التي تنتظرني في الأيام المقبلة.
قالت أمينة بعد أن رشفت قهوتها: ; هل تعلم يا حسام أني لم أذق الزب منذ حوالي ثلاث سنوات؟ ; ثم أفرجت فخذيها ومدت يدها اليمنى إلى كسها وفتحت شفتيه بأصبعيها وهي تريني جوفه الوردي قائلة: ;أليس حراما، يا حسام أن يظل هذا الكس حبيس العادات والتقاليد وأن يحكم عليه بالسجن طوال هذه المدة؟ ; فاستغربت ذلك وقلت: ;أمينة، هناك آلاف الشباب يتمنون لو يحصلون على قبلة واحدة من هذا الكس الشهي ;. ثم نهضت وركعت بين فخذيها وطبعت قبلة على جوف كسها الوردي قائلا: ;وهأنذا أول هؤلاء الشباب ;. فقالت: ;أعرف شعور الذكور نحوي، أحس به وأنا في كل مكان. في الشارع وفي السوق وفي المكتب حتى في المدرسة عندما كنت مدرسة للغة الفرنسية في إحدى ثانويات البنين. آه يا حسام هل تدري كم كنت أتعذب حينذاك؟ كنت لا أزال عازبة وقد إنتابني ذلك الشعور في أول مرة دخلت غرفة الصف في تلك المدرسة. كانوا شبابا مراهقين في سنك وقد شعرت من نظراتهم لي كم كانوا متعطشين إلى أنثى مثلي. كنت في ذلك الوقت لا أتجاوز الثالثة والعشرين من عمري. لقد لاحظت عدة مرات، رغم أنهم كانوا حريصين على إخفاء ذلك مني، ماذا كان يفعل جسدي الأنثوي في أعضاءهم الذكرية. في بعض الأحيان كان الإنتصاب واضحا جدا وكنت أراه وأميزه بوضوح ولكنني أغض الطرف وأتظاهر بإني لم أر شيئا. كان هناك طلاب لا يستطيعون التحمل فيستأذنون للخروج إلى دورة المياه، وأنا كنت أدرك تماما أنهم لم يذهبوا إلى هناك إلا لإفراغ شحنتهم الجنسية التي غدت لا تطاق. كان كل ذلك الجو يثير كسي فأحس برطوبة لذيذة في جوفه. وحالما كنت أصل إلى البيت كنت أهرع إلى غرفتي وأغلق الباب على نفسي وألبي نداء كسي الملتهب المتعطش والمتهيج. كنت أتخيل نفسي وأنا واقفة أمام طلابي في الصف أخلع لهم ملابسي قطعة قطعة وهم مبتهجون يعلو وجوههم البشر والفرح إلى أن أتعرى تماما من كل ملابسي فأطوف عليهم واحدا واحدا وأجلس أمام كل منهم على مقعده وأفتح له فخذي وشفتي كسي قائلا: ; أليس هذا ما كنت تحلم به طوال العام، فأرني ما ستفعل به، إنه أم*** وتحت تصرفك... كنت أتخيل كل ذلك وأنا أداعب كسي إلى أن أصل إلى ذروة نشوتي وأنا أتصور أحد طلابي يلحس كسي بنهم وشهية أو يفرك رأس قضيبه
المنتصب على أشفار كسي المبلل شبقا ;.
كان كلام أمينة يثيرني بشدة لأنه كان يصور الواقع الذي أعيش فيه، لقد كان من صميم الواقع. كان كلامها الجنسي الصريح بمثابة المحرك الذي ساهم في إعادة زبي إلى حالة الانتصاب الكامل. وكانت أمينة ترمق زبي بين الفينة والأخرى لترى تأثير كلامها في إثارتي إلى أن اطمأنت أن انتصابي أصبح مؤهلا لاقتحام كسها المبلل. فنهضت واستلقت على السرير وفتحت فخذيها قائلة: تعال يا حبيبي لم أعد أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. ولكنني أريدك أن تمص حلمتي ثديي فإنهما أصبحتا حساستين تتوقان إلى المص والدعك. فأخذت حلمتها اليمنى في فمي وبدأت أرضعها كطفل صغير فبدأت أمينة تتنهد وتتأوه ثم انتقلت إلى حلمتها اليسرى وهي تذوب شبقا ويدي تعبث بشفتي كسها الحارتين الرطبتين الشهيتين. ثم ركعت بين فخذيها وأنا ممسك بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها وأمينة تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول زبي إلى مهبلها. كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا دغدغ زبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ زبي يغوص في كس أمينة شيئا فشيئا إلى أن غاب زبي بكاملة في كسها. كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا... وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس ال
وبادرتني أمينة بقولها: ;حسام، هل أنت هنا؟ ; فحاولت إخفاء زبي وقلت: ;خالة أمينة، ماذا تفعلين هنا؟ لقد فكرت أنني كنت في البيت لوحدي ;.. ..فقالت: ;لا لست وحيدا كما ترى، لقد كنت نائمة في غرفة الضيوف عندكم. لقد حضرت لأقيم مع أمك لمدة أسبوع وكنت أعتقد بأنك على علم بذلك. ولكن يا للمفاجأة!!! أنا أعرف طبعا أنك لم تعد ولدا صغيرا. لقد كبرت يا حسام وأصبحت شابا وهذا حسن، ولكن ما الداعي لتخبئ زبك عني؟ يللا يا حبيبي، تابع ما كنت تعمله، فأنا أريد أن أتفرج عليك. لا تخبئه يا حسام، إنه أكبر من أن يقبل الإخفاء وهو جميل جدا فلماذا تخفيه؟ هيا، دعني أراك يا حبيبي وأنت تتابع اللعب به، أسمع، أنا عندي فكرة أفضل...ما رأيك أن أساعدك قليلا؟ ;. قالت أمينة ذلك ثم أقبلت نحوي إلى السرير وهي تنظر إلى زبي وقد علت وجهها ابتسامة مثيرة. كنت أشعر بالخجل. فتمنيت أن تنشق الأرض وتبتلعني. فجلست أمينة على طرف السرير ولكنني كنت لا أزال أغطي زبي بكلتا يدي. فمدت يديها وأمسكت بمعصمي قائلة: ; هيا ارفع يديك عن زبك ; وهي تدفع بيدي وتبعدهما عن زبي حتى رفعت يديي عن زبي تماما .
فأخذت زبي بيدها وبدأت تتحسسه برغبة واشتهاء وهي تفركه وتلعب به. ثم سألتني: ; ألا تشعر بأن يدي أكثر إمتاعا لزبك من يدك؟ كان كلامها صحيحا، فيدها الأنثوية الناعمة جعلت زبي يزداد صلابة وتوترا. ثم بدأت تشم زبي وتبوسه بشوق وحنان وقالت: ;أريد أن أمص زبك وبالمقابل تستطيع أن تتذوق كسي وتنيكه إذا رغبت في ذلك ;.كنت لم أرَ الكس حتى ذلك الوقت إلا بالصورة وها هي أنثى ناضجة تعرض علي كسها. كان الكس حتى ذلك اليوم حلما ورديا بالنسبة لي، ولكن ذلك الحلم تحول فجأة إلى واقع دافئ ولذيذ. كانت شفتا أمينة ولسانها دافئا ورطبا على زبي الذي بدأ يرقص طربا بين شفتيها. أخذت أمينة تلحس رأس زبي بلسانها الوردي اللدن وترسم دوائر حواله ثم صارت تدخل زبي في فمها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله في فمها.
كنت أتنهد وأتأوه تلذذا وانتشاء وأنا أمسك رأس أمينة كأنني أخشى أن أفقد لحظة واحدة من هذه اللحظات الفردوسية. وما لبثت أمينة أن شلحت تنورتها وأنزلت كلسونها وألقت بهما إلى الأرض. يا للروعة!!! كان منظر كسها بديعا حقا! كان نضرا وحليقا وكنت أرى بوضوح كم كان رطبا ونديا. وبعد أن تخلصت من قميصها وحمالة ثدييها، أعادت زبي إلى فمها ثانية وأحاطته بيدها وهي تلعب به وتمصه. فمددت يدي إلى ما بين فخذيها. كان كسها مبللا جدا ويشع حرارة ودفئا. وعندما سحبت يدي كانت أصابعي مبللة برحيق كسها فوضعتها في فمي وتذوقت هذا الرحيق العذب قائلا : ; ما أطيب هذا الرحيق إن طعمه لأشهى من العسل المصفى، ولكنني أعتقد أنه سيكون أطيب مذاقا لو تذوقته من المنبع مباشرة ;. فقالت: ;ساضع كسي تحت تصرف فمك الآن لأرى وأشعر مدى عطشك وجوعك للكس ;. فاتخذت على الفور وضعية اللحس المتبادل (69) دون أن ترفع زبي من فمها.
وما أن أصبح كسها في متناول يدي وفمي ولساني حتي غمرني شعور عارم بالفرح والبهجة فطبعت قبلة حارة مشبوبة بالعاطفة على شفتيه كسها الرائعتين. كانت أمينة متزوجة ولكن زوجها كان قد توفي منذ ثلاث سنوات دون أن تنجب منه أولادا لذلك فقد احتفظ جسمها بتناسقه ولياقته كما بقي كسها كما كان: نضرا يانعا وغضا وبقي مهبلها ضيقا وبديعا كما اكتشفت ذلك فيما بعد. فتحت شفتي كسها بأصابع يدي فبدا لي جوفه الوردي رطبا حارا شهيا يغري الناظر بالتذوق واللحس وأنطلق عبيره وأريجه فقربت أنفي من كسها وملأت رئتي بهذا الشذا العطر الفواح الرائع ثم طبعت قبلة أخرى على شفريها الداخليين ولمست بظرها بطرف لساني، فتنهدت أمينة وزبي لا يزال في فمها وتأوهت ثم أخرجت زبي من فمها لثوان لتقول لي: ;آه ما أجمل هذا يا حسام!!! لا تتوقف أرجوك...أرجوك... وأسال كلامها لعابي وفتح شهيتي على التهام كسها فأصبحت ألحس كل طياته وتلافيفه وأنا حريص أن لا يفوت على حتى ميليمتر مربع من جدران كسها الداخلية والتقطت بظرها بشفتي وأصبحت أفركه بلساني ثم أمصه برفق تارة وبشدة تارة أخرى ثم امتد طرف لساني إلى مدخل مهبلها وكان رطبا لزجا فدفعته إلى داخل مهبلها فدخل لساني في مهبلها بسهولة وسلاسة ثم بدأت أنيكها بلساني وهي تفتح لي فخذيها ليصبح جوفها في متناول لساني ولكي أتمكن من الوصول بلساني إلى أعماق مهبلها. وبين الفنية والأخرى كنت التقط بظرها بشفتي وأمصه بشدة ثم أطلق سراحه لاتابع مهمتي في أعماق كسها. وكنت كلما أمص بظرها تشد الخناق على زبي المدفون في أعماق فمها وبقينا على هذه الحال حوالي ربع ساعة إلى أن شعرت فجأة أنها حصرت رأسي بين فخذيها وبدأت عضلات كسها تتقلص فعلمت أنها في طريقها إلى بلوغ ذروة النشوة الجنسية فاحتضنت فخذيها وكفلها بذراعي وبدأ زبي بالانفجار في حلقها وقد قذفت يومها في حلق أمينة أضعاف أضعاف ما كنت أسكبه وأنا أمارس العادة السرية وكانت أمينة امرأة طيبة فلم تدع قطرة من سائلي المنوي النفيس يضيع هدرا فشربت وابتلعت كل ما قذفه زبي في حلقها وكانت هذه المرة الأولى التي أسكب فيها سائلي المنوي في جوف أنثى. كنت أشعر بلذة ما بعدها لذة وسائلي المنوي ينساب من حلق أمينة إلى معدتها ليُختزن هناك ويُهضم ويُمتصه جسدها الأنثوي.
ثم أخرجت أمينة زبي من فمها وأصبحت تلحسه بنهم وشهية إلى أن نظفته من كل آثر للمنى. كنت أعلم أنني بحاجة إلى مدة حوالي ربع ساعة لاستعيد انتصاب زبي وكانت أمينة أيضا مدركة لهذه الحقيقة فنهضت وقالت: ;سأذهب إلى المطبخ لأعد لنا فنجاني قهوة نشربهما في فترة الاستراحة ;. نظرت إلى الساعة وكانت الثالثة بعد الظهر. كانت هناك لا تزال ساعتان كاملتان لموعد قدوم أمي. كانت أمي تعمل مديرة لأحدى ثانويات البنات في المدينة. وكان دوام المدرسات ينتهى في الرابعة والنصف. إلا أنها كانت تمكث هناك لبعض الوقت بعد انصراف المدرسات لإنجاز بعض المهام الإدارية. كان كس أمينة أطيب وجبة أتناولها طوال حياتي. كان أشهى من أشهى طعام تذوقته حتى ذلك الوقت.
جلستُ على الأريكة أنتظر عودة أمينة بفارغ الصبر وأنا أشعر بارتياح كبير لم أكن أحس به بعد قذف سائلي المنوي أثناء العادة السرية. كان لدي إحساس غريب بأن هذا السائل قد خلق ليراق في جوف امرأة ولا يُهدر هنا وهناك. ومع أن سائلي المنوي قد وصل إلى معدة أمينة ذلك اليوم، إلا أنني لم أكن لأطمئن وأرتاح إلا بإيصال سائلي المنوي إلى رحم أمينة. وعندما دخلت أمينة بجسدها الأنثوي البض وشعرها الأحمر وعيونها الزرقاء الصافية كالبحر وهي تحمل بيدها صينية القهوة وتضعها على الطاولة ثم تجلس على الكرسي بعد أن ناولتني فنجاني وأخذت فنجانها، ازدادت شهيتي في نيكها وتمنيت أن أنقض عليها فورا وأحملها إلى السرير وأنيكها ولكنني تمالكت نفسي خشية أن تنفر مني وأخسرها وأخسر المتعة التي تنتظرني في الأيام المقبلة.
قالت أمينة بعد أن رشفت قهوتها: ; هل تعلم يا حسام أني لم أذق الزب منذ حوالي ثلاث سنوات؟ ; ثم أفرجت فخذيها ومدت يدها اليمنى إلى كسها وفتحت شفتيه بأصبعيها وهي تريني جوفه الوردي قائلة: ;أليس حراما، يا حسام أن يظل هذا الكس حبيس العادات والتقاليد وأن يحكم عليه بالسجن طوال هذه المدة؟ ; فاستغربت ذلك وقلت: ;أمينة، هناك آلاف الشباب يتمنون لو يحصلون على قبلة واحدة من هذا الكس الشهي ;. ثم نهضت وركعت بين فخذيها وطبعت قبلة على جوف كسها الوردي قائلا: ;وهأنذا أول هؤلاء الشباب ;. فقالت: ;أعرف شعور الذكور نحوي، أحس به وأنا في كل مكان. في الشارع وفي السوق وفي المكتب حتى في المدرسة عندما كنت مدرسة للغة الفرنسية في إحدى ثانويات البنين. آه يا حسام هل تدري كم كنت أتعذب حينذاك؟ كنت لا أزال عازبة وقد إنتابني ذلك الشعور في أول مرة دخلت غرفة الصف في تلك المدرسة. كانوا شبابا مراهقين في سنك وقد شعرت من نظراتهم لي كم كانوا متعطشين إلى أنثى مثلي. كنت في ذلك الوقت لا أتجاوز الثالثة والعشرين من عمري. لقد لاحظت عدة مرات، رغم أنهم كانوا حريصين على إخفاء ذلك مني، ماذا كان يفعل جسدي الأنثوي في أعضاءهم الذكرية. في بعض الأحيان كان الإنتصاب واضحا جدا وكنت أراه وأميزه بوضوح ولكنني أغض الطرف وأتظاهر بإني لم أر شيئا. كان هناك طلاب لا يستطيعون التحمل فيستأذنون للخروج إلى دورة المياه، وأنا كنت أدرك تماما أنهم لم يذهبوا إلى هناك إلا لإفراغ شحنتهم الجنسية التي غدت لا تطاق. كان كل ذلك الجو يثير كسي فأحس برطوبة لذيذة في جوفه. وحالما كنت أصل إلى البيت كنت أهرع إلى غرفتي وأغلق الباب على نفسي وألبي نداء كسي الملتهب المتعطش والمتهيج. كنت أتخيل نفسي وأنا واقفة أمام طلابي في الصف أخلع لهم ملابسي قطعة قطعة وهم مبتهجون يعلو وجوههم البشر والفرح إلى أن أتعرى تماما من كل ملابسي فأطوف عليهم واحدا واحدا وأجلس أمام كل منهم على مقعده وأفتح له فخذي وشفتي كسي قائلا: ; أليس هذا ما كنت تحلم به طوال العام، فأرني ما ستفعل به، إنه أم*** وتحت تصرفك... كنت أتخيل كل ذلك وأنا أداعب كسي إلى أن أصل إلى ذروة نشوتي وأنا أتصور أحد طلابي يلحس كسي بنهم وشهية أو يفرك رأس قضيبه
المنتصب على أشفار كسي المبلل شبقا ;.
كان كلام أمينة يثيرني بشدة لأنه كان يصور الواقع الذي أعيش فيه، لقد كان من صميم الواقع. كان كلامها الجنسي الصريح بمثابة المحرك الذي ساهم في إعادة زبي إلى حالة الانتصاب الكامل. وكانت أمينة ترمق زبي بين الفينة والأخرى لترى تأثير كلامها في إثارتي إلى أن اطمأنت أن انتصابي أصبح مؤهلا لاقتحام كسها المبلل. فنهضت واستلقت على السرير وفتحت فخذيها قائلة: تعال يا حبيبي لم أعد أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. ولكنني أريدك أن تمص حلمتي ثديي فإنهما أصبحتا حساستين تتوقان إلى المص والدعك. فأخذت حلمتها اليمنى في فمي وبدأت أرضعها كطفل صغير فبدأت أمينة تتنهد وتتأوه ثم انتقلت إلى حلمتها اليسرى وهي تذوب شبقا ويدي تعبث بشفتي كسها الحارتين الرطبتين الشهيتين. ثم ركعت بين فخذيها وأنا ممسك بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها وأمينة تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول زبي إلى مهبلها. كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا دغدغ زبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ زبي يغوص في كس أمينة شيئا فشيئا إلى أن غاب زبي بكاملة في كسها. كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا... وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس ال
هو والمتزوجه(قصه سكس نيك عربى)
أنا والمتزوجه
وصلت؟؟؟ عالموعد تمام وكنت مستنيها على نار، كانت لابسة تنورة وجاكيت وإشارب طبعاً، والجو بالخارج كان بارد كتير مشان هيك عملت حسابي وكنت مشغل الشوفاج ليدفى المكتب عندي، دخلت عالمكتب وعملت قهوة وقعدنا ندخن وفتحت هي الموضوع وقالتلي رح أحكي معك بصراحة متل ما أنت حكيت معي بصراحة، قلتلها تفضلي فقالت: بصراحة أنت فاجأتني بكل*** وبطلبك كتير ورغم أني بعرفك من بعيد لبعيد وبشوفك أحيانا بس ما توقعت أنك تحكي معي بيوم من الأيام وتطلب هالطلب، بس بما أنك حكيت وطلبت وبما أني أجيت لعندك بناءً على طلبك فأنا موافقة على كل***، وكملت كلامها وقالت يمكن رح تتفاجىء بكلامي وموافقتي بس هالموافقة في وراها سبب عندي وهو يللي عم يخليني موافقة على طلبك، قلتلها شو هالسبب قالتلي رح جاوبك وباختصار شديد قلتلها تفضلي عم أسمعك، قالتلي أنا متزوجة متل ما بتعرف وأنت بتعرف زوجي وعائلته جاوبتها صح وكملت وعندي ولاد وولادي أعمارهن منيحة وكمان بتعرف هالشي بس يللي ما بتعرفه أنه زوجي بالجنس صفر سألتها كيف يعني وفاجأتني بجوابها كتير وقت قالت أنه زوجها ومن وقت ما تزوجته ما بينيكها إلا نادرا بزبه يعني كل سنة مرة أو مرتين بس ولحتى تحبل مو أكتر وباقي النيكات كلها بتكون بإيده، سألتها كيف يعني قالتلي يعني منشلح أواعينا بالتخت ومنتسطح وهو بيلعب بزبه بإيده وبالإيد التانية بيلعبلي بكسي وبيبقى هيك لحتى يجي ضهره وبيتركني وبينام ولا كأنه بجنبه في وحدة كسها عم ياكلها أكل لحتى يفوت فيه زبه ويشبعه ويبسطه ويخليه ينزِّل، أنا وقت سمعك هيك بصراحة جمدت وما عاد عرفت شو أحكي، قالتلي يمكن ما تصدقني بس هي الحقيقة والواقع يللي أنا فيه، بس ما بقدر أحكي لحدا على وجعي لحتى ما أنفضح، ومابعرف ليش عم أحكيلك هالشي، قلتلها سرك ببير غميق وأنا كأني ما سمعت شي ورح أنسى كل يللي قلتيه بس خلينا هلأ نشوف حالنا وننبسط مع بعضنا.
وبدون مقدمات قمت من مكاني لعندها شلحتها الإشارب والجاكيت ومسكتها وأخدتها على غرفة عندي مجهزها للنيك من تخت وحرام ومحارم، وقفت أنا وياها وضميتها وعانقتها لأنها كانت عم تبكي بعد ما حكت قصتها ومسحتلها دموعها وشلحتها البلوزة يللي لابستها وبلشت فيها تبويس من الشفايف والرقية ومن ورا أذانها وإيديي عم تشلحها الستيانة تبعها وبقيت عم مصمصها من تمها وشفايفها وإيديي على بزازها وأفرك حلماتها يللي صاروا متل الحجر من محنها ونزلت عليهن بتمي مصمصهن وألحسهن وعضهن ونزلت يتمي على بطنها والصرة وهي واقفة بس رجليها عم يرجفوا فسطحتها عالتخت وبقيت مصمصها من جسمها من فوق وبإيديي عم شلحها التنورة والكلسات تبعها لحتى بقيت بس بالكيلوت الداخلي وباعيني عالداخلي يللي صار يشرشر من شهوتها وهيجانها وكأنها ما مارست الجنس من سنين، وهالشي حسيته من صوتها الممحون والآهات يللي تطلع منها وأنا عم لحوسها ومصمصها وبنفس الوقت أنا عم أشلح أواعيي وحتى بقيت بدونهن بنوب وزبي كان واقف متل السهم بعدين تسطحت فوقها تمام وزبي عم يدق بكسها من فوق كيلوتها وهي مستسلمة تماماً وأنا عم مصمصها من تمها ورقبتها وكل جسمها لحتى وصلت لكسها وهي متسطحة وصرت ألحسه من فوق كيلوتها وعضه عضات خفيفة وألحسلها فخادها وشفايف كسها حتى حكت أول كلمة وكانت يلا نيكني ماعاد فيي قلتلها طولي بالك شغلتنا مطولة لسه شلحتها الكيلوت وبلشت غزوتي لكسها بلساني من لحوسة ومصمصة وقوتت لساني بكسها ورفعتلها رجليها بإيديي ونزلت على طيزها لحوسها كمان ورد مرة تانية قالتلي نيكني ماعاد فيي وأنا سمعت هالكلمة وكان في عقل وطار لأني كمان أنا ماعاد أقدر أستحمل وقفت على ركبتيني وحطيت رجليها على كتافي ومرة وحدة دخلت زبي بكسها يللي ما تصورت أنه يكون ضيق لهالدرجة من قلة الإستعمال حتى وصل زبي لمعدتها ووصل صوتها من الوجع مابعرف لوين حتى تخيلت أنها ماتت من وجعها بس ما تراجعت وبقيت عم فوت زبي بكسها وطالعه وهي عم تتوجع وتبكي بس مبسوطة بنفس الوقت وبقيت كم دقيقة على هالوضعية زبي بكسها عم يفوت ويطلع بقوة ورجليها على كتافي وتمي عم يمصمص بزازها حتى جابت تاني أو تالت ضهر ألها ومن آهاتها ومحنها ورغم أني ماكنت بدي جيب ضهري بسرعة ما حست إلا زبي عم ينزل بكسها وهي شبكت رجليها ورا ضهري وما بدها زبي يطلع من كسها حتى فضيت ضهري بكسها وتسطحت بجنبها ونحنا تنين عم نلهت من التعب كأننا كنا بسباق وبقينا شي كم دقيقة على هالحالة عانفتها بعدها وبوستها وبوستني وطلبت سيجارة حتى ارتحنا شوي قامت عالحمام ولحقتها غسلت كسها ونظفته ورجعنا كملنا الدخان وحكينا وكأننا عشاق من سنين وأثناء حكينا إيدي ما نزلوا من على كسها وطيزها وتمي على شفايفها وبزازها، حتى انمحنا على بعض مرة تانية وقالتلي هلأ دوري قامت وبلشت مصمصة بزبي تفوتوا كله بتمها وتطالعه وتلحسه وتنزل على بيضاتي تلحسهن وأنا متسطح على ضهري قامت بعد ما شبعت لحوسة ومصمصة وقعدت فوق زبي وقربت تمها على تمي واشتغلت مصمصة الشفايف وعطتني لسانها وعطيتها لساني وإيديي على بزازها وشوي على طيزها عم أبعصها وفوت أصبعي بطيزها قامت بعدين وقلتلها تقعد على ركبتينها وأنا من وراها وفوتت زبي بكسها بقوة وبقيت فوتو وطالعه وصوت كسها وقت يفوت زبي فيه متل كأنه الواحد عم يدق بالجرن وهي مبسوطة وعم تتأوه وبصوت عالي وأنا هالشي عم يخليني قوي بزبي أكتر على كسها وبيضاتي عم يدقوا بكسها من تحت وأصبعي فايت بطيزها وفجأة قالتلي نيكني بقوة أكتر رح يجي ضهري وأنا سمعت هيك وصرت متل ***** وزبي من قوته بكسها رح يطلع من حلقها حتى لحشت حالها قدامي وقالتلي رحمني وأرحم كسي شوي رح ينشق ما رديت عليها تركتها متسطحة على يطنها وفوتت زبي بكسها وأنا ماسك شعرها كأني راكب عالحصان بعدين طالعت زبي من كسها وكل هالشي وأصبعي بطيزها حافر خندق وقلتلها بدي نيكك من طيزك فالتلي بس ما عملت هالشي من قبل قلتلها ولا يهمك جبت فازلين ودهنت طيزها ودهنت زبي وخليتها توقف على رجليها وطيزها لعندي وبلشت حط راس زبي على فتحة طيزها ومن الفازلين صار زبي يدخل شوي شوي حتى علقت راسه بطيزها وهي عم تصرخ من الوجع وبقيت على هالوضعية كم دقيقة حتى توسعت فتحة طيزها شوي وإيدي عم تلعب بكسها حتى تنسى وجع طيزها وحسيتها هديت شوي وبلشت فوت زبي أكتر بطيزها حتى وصل لثلثه بطيزها وهي صارت تبكي من الوجع بس مابدها أني طالع زبي من طيزها لأنها مبسوطة وبدها تبسطني وأنا من آهاتها ووجعها وطيزها الضيقة كتير قلتلها يلا رح جيب ضهري حتى ما وجعك أكتر وسألتها وين جيبه قالتلي جيبه بطيزي حتى تعبيلي طيزي من ضهرك وفعلا نزلت ضهري كله بطيزها وطالعت زبي وبعدت عنها وخليتها تقرفص وضهري عم ينزل من طيزها وكأنها عم تبول من طيزها وهي بقمة السعادة والبسط وتسطحنا عالتخت وشفايفنا عم تمصمص بعضها وقالتلي جملة فرحتني كتير وهي أنه قالت ياريتك تنيكني كل يوم وكل ساعة فجاوبتها أنه أنا مستعد لأنه خلي كسها يزغرد من زبي وطيزها تتمنى ما يطلع زبي منها، قمنا بعدين اتحممنا ولبسنا أواعينا وقالتلي هالشي يللي صار بيناتنا سر قلتلها ولا يهمك.
واتفقنا نشوف بعض كل يوم بتكون فيه معطلة بس للأسف من يومها لهلأ ما قدرنا نشوف بعض لظروفها العائلية حتى أني ماعاد شفتها بالطريق كمان ولا عاد اتصلت فيني بس هالشي أكيد ما رح يستمر وإلا ما نلتقي مع بعض وتبسطلي زبي وأبسطلها كسها وطيزها من زبي (
وصلت؟؟؟ عالموعد تمام وكنت مستنيها على نار، كانت لابسة تنورة وجاكيت وإشارب طبعاً، والجو بالخارج كان بارد كتير مشان هيك عملت حسابي وكنت مشغل الشوفاج ليدفى المكتب عندي، دخلت عالمكتب وعملت قهوة وقعدنا ندخن وفتحت هي الموضوع وقالتلي رح أحكي معك بصراحة متل ما أنت حكيت معي بصراحة، قلتلها تفضلي فقالت: بصراحة أنت فاجأتني بكل*** وبطلبك كتير ورغم أني بعرفك من بعيد لبعيد وبشوفك أحيانا بس ما توقعت أنك تحكي معي بيوم من الأيام وتطلب هالطلب، بس بما أنك حكيت وطلبت وبما أني أجيت لعندك بناءً على طلبك فأنا موافقة على كل***، وكملت كلامها وقالت يمكن رح تتفاجىء بكلامي وموافقتي بس هالموافقة في وراها سبب عندي وهو يللي عم يخليني موافقة على طلبك، قلتلها شو هالسبب قالتلي رح جاوبك وباختصار شديد قلتلها تفضلي عم أسمعك، قالتلي أنا متزوجة متل ما بتعرف وأنت بتعرف زوجي وعائلته جاوبتها صح وكملت وعندي ولاد وولادي أعمارهن منيحة وكمان بتعرف هالشي بس يللي ما بتعرفه أنه زوجي بالجنس صفر سألتها كيف يعني وفاجأتني بجوابها كتير وقت قالت أنه زوجها ومن وقت ما تزوجته ما بينيكها إلا نادرا بزبه يعني كل سنة مرة أو مرتين بس ولحتى تحبل مو أكتر وباقي النيكات كلها بتكون بإيده، سألتها كيف يعني قالتلي يعني منشلح أواعينا بالتخت ومنتسطح وهو بيلعب بزبه بإيده وبالإيد التانية بيلعبلي بكسي وبيبقى هيك لحتى يجي ضهره وبيتركني وبينام ولا كأنه بجنبه في وحدة كسها عم ياكلها أكل لحتى يفوت فيه زبه ويشبعه ويبسطه ويخليه ينزِّل، أنا وقت سمعك هيك بصراحة جمدت وما عاد عرفت شو أحكي، قالتلي يمكن ما تصدقني بس هي الحقيقة والواقع يللي أنا فيه، بس ما بقدر أحكي لحدا على وجعي لحتى ما أنفضح، ومابعرف ليش عم أحكيلك هالشي، قلتلها سرك ببير غميق وأنا كأني ما سمعت شي ورح أنسى كل يللي قلتيه بس خلينا هلأ نشوف حالنا وننبسط مع بعضنا.
وبدون مقدمات قمت من مكاني لعندها شلحتها الإشارب والجاكيت ومسكتها وأخدتها على غرفة عندي مجهزها للنيك من تخت وحرام ومحارم، وقفت أنا وياها وضميتها وعانقتها لأنها كانت عم تبكي بعد ما حكت قصتها ومسحتلها دموعها وشلحتها البلوزة يللي لابستها وبلشت فيها تبويس من الشفايف والرقية ومن ورا أذانها وإيديي عم تشلحها الستيانة تبعها وبقيت عم مصمصها من تمها وشفايفها وإيديي على بزازها وأفرك حلماتها يللي صاروا متل الحجر من محنها ونزلت عليهن بتمي مصمصهن وألحسهن وعضهن ونزلت يتمي على بطنها والصرة وهي واقفة بس رجليها عم يرجفوا فسطحتها عالتخت وبقيت مصمصها من جسمها من فوق وبإيديي عم شلحها التنورة والكلسات تبعها لحتى بقيت بس بالكيلوت الداخلي وباعيني عالداخلي يللي صار يشرشر من شهوتها وهيجانها وكأنها ما مارست الجنس من سنين، وهالشي حسيته من صوتها الممحون والآهات يللي تطلع منها وأنا عم لحوسها ومصمصها وبنفس الوقت أنا عم أشلح أواعيي وحتى بقيت بدونهن بنوب وزبي كان واقف متل السهم بعدين تسطحت فوقها تمام وزبي عم يدق بكسها من فوق كيلوتها وهي مستسلمة تماماً وأنا عم مصمصها من تمها ورقبتها وكل جسمها لحتى وصلت لكسها وهي متسطحة وصرت ألحسه من فوق كيلوتها وعضه عضات خفيفة وألحسلها فخادها وشفايف كسها حتى حكت أول كلمة وكانت يلا نيكني ماعاد فيي قلتلها طولي بالك شغلتنا مطولة لسه شلحتها الكيلوت وبلشت غزوتي لكسها بلساني من لحوسة ومصمصة وقوتت لساني بكسها ورفعتلها رجليها بإيديي ونزلت على طيزها لحوسها كمان ورد مرة تانية قالتلي نيكني ماعاد فيي وأنا سمعت هالكلمة وكان في عقل وطار لأني كمان أنا ماعاد أقدر أستحمل وقفت على ركبتيني وحطيت رجليها على كتافي ومرة وحدة دخلت زبي بكسها يللي ما تصورت أنه يكون ضيق لهالدرجة من قلة الإستعمال حتى وصل زبي لمعدتها ووصل صوتها من الوجع مابعرف لوين حتى تخيلت أنها ماتت من وجعها بس ما تراجعت وبقيت عم فوت زبي بكسها وطالعه وهي عم تتوجع وتبكي بس مبسوطة بنفس الوقت وبقيت كم دقيقة على هالوضعية زبي بكسها عم يفوت ويطلع بقوة ورجليها على كتافي وتمي عم يمصمص بزازها حتى جابت تاني أو تالت ضهر ألها ومن آهاتها ومحنها ورغم أني ماكنت بدي جيب ضهري بسرعة ما حست إلا زبي عم ينزل بكسها وهي شبكت رجليها ورا ضهري وما بدها زبي يطلع من كسها حتى فضيت ضهري بكسها وتسطحت بجنبها ونحنا تنين عم نلهت من التعب كأننا كنا بسباق وبقينا شي كم دقيقة على هالحالة عانفتها بعدها وبوستها وبوستني وطلبت سيجارة حتى ارتحنا شوي قامت عالحمام ولحقتها غسلت كسها ونظفته ورجعنا كملنا الدخان وحكينا وكأننا عشاق من سنين وأثناء حكينا إيدي ما نزلوا من على كسها وطيزها وتمي على شفايفها وبزازها، حتى انمحنا على بعض مرة تانية وقالتلي هلأ دوري قامت وبلشت مصمصة بزبي تفوتوا كله بتمها وتطالعه وتلحسه وتنزل على بيضاتي تلحسهن وأنا متسطح على ضهري قامت بعد ما شبعت لحوسة ومصمصة وقعدت فوق زبي وقربت تمها على تمي واشتغلت مصمصة الشفايف وعطتني لسانها وعطيتها لساني وإيديي على بزازها وشوي على طيزها عم أبعصها وفوت أصبعي بطيزها قامت بعدين وقلتلها تقعد على ركبتينها وأنا من وراها وفوتت زبي بكسها بقوة وبقيت فوتو وطالعه وصوت كسها وقت يفوت زبي فيه متل كأنه الواحد عم يدق بالجرن وهي مبسوطة وعم تتأوه وبصوت عالي وأنا هالشي عم يخليني قوي بزبي أكتر على كسها وبيضاتي عم يدقوا بكسها من تحت وأصبعي فايت بطيزها وفجأة قالتلي نيكني بقوة أكتر رح يجي ضهري وأنا سمعت هيك وصرت متل ***** وزبي من قوته بكسها رح يطلع من حلقها حتى لحشت حالها قدامي وقالتلي رحمني وأرحم كسي شوي رح ينشق ما رديت عليها تركتها متسطحة على يطنها وفوتت زبي بكسها وأنا ماسك شعرها كأني راكب عالحصان بعدين طالعت زبي من كسها وكل هالشي وأصبعي بطيزها حافر خندق وقلتلها بدي نيكك من طيزك فالتلي بس ما عملت هالشي من قبل قلتلها ولا يهمك جبت فازلين ودهنت طيزها ودهنت زبي وخليتها توقف على رجليها وطيزها لعندي وبلشت حط راس زبي على فتحة طيزها ومن الفازلين صار زبي يدخل شوي شوي حتى علقت راسه بطيزها وهي عم تصرخ من الوجع وبقيت على هالوضعية كم دقيقة حتى توسعت فتحة طيزها شوي وإيدي عم تلعب بكسها حتى تنسى وجع طيزها وحسيتها هديت شوي وبلشت فوت زبي أكتر بطيزها حتى وصل لثلثه بطيزها وهي صارت تبكي من الوجع بس مابدها أني طالع زبي من طيزها لأنها مبسوطة وبدها تبسطني وأنا من آهاتها ووجعها وطيزها الضيقة كتير قلتلها يلا رح جيب ضهري حتى ما وجعك أكتر وسألتها وين جيبه قالتلي جيبه بطيزي حتى تعبيلي طيزي من ضهرك وفعلا نزلت ضهري كله بطيزها وطالعت زبي وبعدت عنها وخليتها تقرفص وضهري عم ينزل من طيزها وكأنها عم تبول من طيزها وهي بقمة السعادة والبسط وتسطحنا عالتخت وشفايفنا عم تمصمص بعضها وقالتلي جملة فرحتني كتير وهي أنه قالت ياريتك تنيكني كل يوم وكل ساعة فجاوبتها أنه أنا مستعد لأنه خلي كسها يزغرد من زبي وطيزها تتمنى ما يطلع زبي منها، قمنا بعدين اتحممنا ولبسنا أواعينا وقالتلي هالشي يللي صار بيناتنا سر قلتلها ولا يهمك.
واتفقنا نشوف بعض كل يوم بتكون فيه معطلة بس للأسف من يومها لهلأ ما قدرنا نشوف بعض لظروفها العائلية حتى أني ماعاد شفتها بالطريق كمان ولا عاد اتصلت فيني بس هالشي أكيد ما رح يستمر وإلا ما نلتقي مع بعض وتبسطلي زبي وأبسطلها كسها وطيزها من زبي (
نادر وصديقته(قصه سكس نيك عربى)
قصــه جنسيه بين نادر وزميلته كما يرويها نادر
انا شاب فى العشرين من عمرى اسمى نادر فى كلية نظرى من ساعة مادخلت الكليه ملقتش ولا واحده وقفت زبى الا بنت جامده فحت صدرها مليان وطيازها مربربه وعريضه البنت دى معايا فى الدفعه كانت مولعه وتولع اجدعها زب دايما تلبس البادى المفتوح من قدام ويكون السوتيان شادد على بزازها وطالع منه جزء تقدر تشوف الفرق بين بزازها من خلال فتحة البادى وتشوف الجزء اللى بارز من السوتيان كمان والجيب اللى فوق الركبه وماسكه على طيزها مجرد ما تتحرك وطيازها تترقص قدامى بحسن انى ولعت
المهم صممت انى لازم اشبع منها واشبعها نيك ومرت الايام وفعلا لاقيت مجال للتعارف والكلام كمان وبقينا اصحاب ودايما مع بعض لحد ما بدات تفهم نظراتى وتلميحاتى لاقيت منها استجابه سريعه بقت تلبس هدوم اضيق اكتر وتبين اكبر جزء من بزازها قدامى نبقى قاعدين فى المدرج تكلمنى وتقرب تخلى بزازها تحك فى جسمى او واقفين وترجع لورا تخبط فى زوبرى ببقى هموت واقطعها نيك لحد ما فى يوم قررت اطلبها بعد مالاقيت كل الاستجابه دى منها وفعلا هى وافقت وروحنا شقتى القديمه وفعلا جت معايا ومجرد مادخلنا لاقيتها قلعت كل هدومها كانت شرموطه ومولعه نار
بزازها بيضا ومليانه والحلمه لونها وردى وواقفه وعليها كس سيكسى طحن لونه وردى غامق وطيازها بيضا وناعمه مربربه وطريه
على طول دخلنا اوضتى وبدات ابوس شفايفها واخدهم بين شفايفى وامصهم واعضعض فيهم وهى بتفتح زراير قميصى وانا ايديا بتعصر بزازها بمص شفايفها ولسانها وارضعه وهى تدخل لسانها جوا بؤى جامد وانا ارضعه لحد ما قلعتنى القميص وانا بفرك فى بزازها بعدها نزلت على رقبتها ابوسها وامصها
هى بتفك حزام البنطلون وانا الحس فى رقبتها وامصها لحد ما نزلت على بزازها فضلت احرك لسانى على صدرها كله ماعدا الحلمه وايدى التانيه بتعصر بزها التانى وانا الحس فى بزها وهى تفك سوستة البنطلون وتدور على زبى تمسكه
بعدها حطيت طرف لسانى على حلمة بزها وحركته ولحست بالراحه وهى تتاوه وتدور على زبى لحد ما لاقيته ومسكته بايدها الاتنين بدات تتنفس بسرعه اكتر وانا الحس حلمتها بسرعه اكبر بعدها مسكت حلمتها وشدتها بالراحه وفركتها بين صابعين واشد وافرك وهى تضغط على زبى بايدها الاتنين
بعدها قلعت البنطلون خالص ونمت فوقها وحطيت زبى على كسها من فوق من غير ما يدخل حسيت بيه مولع نار ومايتها نزلت وغرقته استمريت اشد فى حلمتها بعدها اخدتها بين شفايفى وضغطت عليها بشفايفى ورضعتها واضغط وارضع وهى تتاوه وتفتح رجلها اكتر حركت زبى على كسها من فوق بالطول من تحت لفوق والاقى كسها يفتح ويقفل وتنزل مايه كتير وتقول اه اه دخله يانادر دخله اه اه بعدها نزلت لكسها وفتحت رجلها الاتنين حطيتهم على كتافى ونيكتها بلسانى واحرك لسانى على شفرة كسها واحاول افتح الشفرتين بلسانى وادخله واحرك لسانى وهى تقول ااه ااه كمان يانادر
كانت بتثيرنى بكلامها فضلت احرك لسانى اكتر لحد ما دخلته جوا كسها واحركه بسرعه اكتر من الاول وهى تقول اكتر يانادر بسرعه اكتر دخله جوا كمان وانا ولعت من كلامها وتفضل تترعش وتنزل مايتها وانا احرك اكتر وامصه لحد ما بقى كسها جوا بؤى وشربت مايتها وامص فى كسها وارضعه جامد واشفط فيه وهى تترعش وتتاوه وتنزل مايتها
بعدها خرجت لسان من كسها وحطيت راس زبى على الشفرتين واحركها عليهم من فوق لتحت وهى تقول اه بغنج دخله يا حبيبى ااااااااااااه كسى مولع نار ااه طفى نارى يا حبيبى وانا احرك راس زبى اكتر لفوق وتحت لحد ما بدات ادخل الراس فى كسها وهى تقول اااااه ايوة يا حبيبى طفى نار كسى اااه دخل كمان كمان
بدات ادخل بالراحه واحرك زبى يمين وشمال وانا بدخله وهى تصوت اااااااااه وانا ادخل اكتر واحرك بسرعه يمين وشمال واخرجه تانى بالراحه وهى تصوت وتغنج وادخل تانى بس جزء اكبر من المرة اللى فاتت واحرك يمين وشمال وادخل اكتر وهى تغنج لحد ما دخل نصه خرجته بالراحه جدا بعدها دخلته كله مرة واحده صوتت بصوت اعلى ااااااااااااااااااااااااااه وادخل واخرج بسرعه وازود السرعه فى كل مرة وهى تترعش بقوة وتنزل مايتها وانا ازود فى سرعة الدخول والخروج لحد ما حسيت انى هنزلهم زودت السرعه اكبر ساعتها ادخل واخرج بسرعه جدا وهى تصوت لحد ما نزلتهم جواها وهى تصوت وتقول اااااااااااه ممممممممممممممممممممممم اااه ااااه ممممممممم فضلت نايم فوقها شويه بعدها قومنا نستحمى وكانت لازم تمشى ساعتها لان الوقت اتاخر واتفقنا انها تجيلى يوم تانى
وفعلا اتفقنا وانا قولت لازم اخلى المعاد التانى سكسى اكتر فكرت ازاى اخليه سيكسى
وجيه المعاد التانى وجتلى الشقه وكانت عامله حسابها وجايبه معاها قميص نوم شفاف من عند الصدر وقصير لبسته وبدانا البوس و شيلتها وحطتها على السرير وفضلت ارضع شفايفها وامصهم وانيك لسانها بلسانى
وتدخل لسانها اكتر وانا اشفطه ونيمتها على ضهرها وقلعتها قميص النوم وقولتلها النهارده هيبقى يوم تحلفى بيه باقى عمرك وروحت رابط ايدها الاتنين فى مسند السرير وجيبت ورده طبيعيه وفضلت امشيها على خدودها وشفايفها بالراحه ونزلت لرقبتها احرك عليها الورده فوق وتحت
ونزلت بالورده لمنطقة بين بزازها واحرك ببطئ وهى تغنج ااه اه ممم واستمريت احرك الورده بين بزازها كتير بعدها مشيت الورده على حلمت بزها بس بحركة دائريه لاقيت حلمتها شدت ووقفت وهى بتتاوه روحت لحلمة بزها التانى وعملت نفس الحكايه وهى تتاوه وتنزل مايتها وكملت حركة بالورده على بطنها لحد ما وصلت لكسها حركت الورده بالراحه جدا على شفرتين كسها وعلى فتحتها وهى تتاوه وتتلوى بعدها نزلت بالورده على رجليها ومابين رجليها لحد ما وصلت لصوابع رجلها وبطن رجلها واحرك فى الورده بالراحه وهى تتلوى وتغنج وطلعت تانى بالورده لرجلها وكسها وهى تفتح رجلها اكتر وانا احرك الورده ببطئ على كسها وعلى فتحته وتقول اااه يا نادر دخله هموت ولعتنى مش قادره وانا احرك الورده اسرع على فتحتها بعدها رميت الوردوحركت صابعين على شفة كسها لاقيتها بتترعش
حركت صوابعى تانى لفوق وتحت و بدات افتح كسها بنفس الصباعين وحركتهم حركة دائريه بعدها دخلت صباع منهم لفتحتها لاقيتها بتتلوى اكتر وبتترعش رعشات متتاليه دخلت نص صباعى جوا كسها وخرجته بسرعه وهى تصوت وانا ادخل صباعى واخرجه بالراحه تانى لحد ما دخلت كله وسكت عن تحريك صباعى وخليت صباعى جواها وحركته حركة دائريه وهو جواها بعدها فضلت اخرجه وانا لسه بحركه ودخلته تانى بنفس الطريقه وخرجته بسرعه جدا
بعدها جيبت علبة كريم وحطيت شوية على صباع واحد من ايدى وحطيته على حلمة بزازها بس من غير باقى بزها وفركته وهى تغنج وانا افرك الكريم على حلمتها ونفس الحكايه على حلمة بزها التانى واخدت شوية كريم تانى بس بصباعين ودهنت بيهم بين بزازها وعلى بطنها وهى تترعش وتتلوى تحتى بعدها مسكت بزازها بايدى الاتنين و حطيت زبى بينهم واتحرك لفوق وتحت بسرعه كل ما اتحرك لفوق بزبى تحاول تمسكه ببؤها كنت بخليه يلمس شفايفها لكن متعرفش تمسكه لحد ما نزلتهم على وشها وصدرها ساعتها اتاوهت جااامد فضلت تقول اح اه اح اح ممممممم روحت واخد شويه من المنى ودعكت بيه باقى بزازها اللى محطتش عليه كريم و هى فضلت تلحس المنى اللى على وشها وتحرك لسانها على وشها وتلحس اى نقطه تقابلها وانا ادعك بزازها بالمنى اللى على صدرها بعدها حطيت صباعى المليان بالمنى على شفايفها لسه هى هتلحسه روحت باعد صباعى وفضلت اعمل كده حوالى 3 مرات لحد ما ادتها صباعى تلحسه حطته كله جوا بقها ولحسته كله وبقت تتلوى وتصرخ فكنى واانا هوريك وهعذبك هخلى زبك يولع نار زى كسى بعدها بليت صباعى ببقايا المنى من على بزازها ودخلته جوا كسها مجرد ما دخلته راحت قفلت عليه وحسيت بعضلات كسها ضاغطه على صباعى وفضلت تضغط وانا احركه جواها لحد ما خرجته بصعوبه من كسها وفكيتها لاقيتها دفعتنى على السرير وانقضت عليا وركبت فوقى وتقولى و**** لاوريك هولع زبك نار وربطتنى فى السرير وراحت لزبى مشت اطراف صوابعها عليه وحطت طرف لسانها على فتحة راس زبى وتحركه بالراحه وتضغط بلسانها وتحرك وتضغط اكتر وتلحس الراس كلها وتلحسه كله طالعه نازله بلسانها عليه وتلحس الخصيتين وتحطهم جوا بؤها وترضعهم وانا مولع وزبى هينفجر وهى ترضعهم اكتر وتشفطهم بسرعه اكبر وانا ولعت فضلت تشفطهم وبايدها بتضغط على زبى ومسكاه بتفركه وتضغط وانا زبى شادد
بقت تشفط وترضع وتفرك وتضغط فى وقت واحد وحست انى هنزلهم راحت سابته وقعدت على بطنى وحسيت بحاجه سخنه جدا ومبلوله على بطنى وفضلت بايدها الاتنين تفرك صدرى لفوق وتحت وتحرك صباعها على حلمة صدرى وتضغط عليها وتحركها بطريقه دائريه وتضغط اكتر وبدات تكبر الحركه الدائريه على صدرى وترجع تضغط على الحلمه
بعدها اخدت حلمة صدرى بين شفايفها وتدوس عليها اكتر وتلحسها جامد وتستمر فى اللحس ومرة واحده تعضعض فيها باسنانها بالراحه وترجع تلحسها تانى وتعضعض فيها اكتر وترجع تدوس عليها بصباعها لحد ما اثارتنى جدا
و راحت لرقبتى بعدها تلحسها وتبوسها ولشفايفى ترضعهم وتشفطهم وتنيك لسانى بلسانها وتشفطه
وبايدها الاتنين تفرك صدرى وحلماته بعدها طلبت انى انام على بطنى وفعلا نمت وربطتنى تانى فى السرير فضلت تضرب على طيزى بايدها بالراحه وانا فى حالة اثاره كامله بعدها قعدت على ضهرى وكان كسها مبلول اكتر من الاول وفضلت تتحرك وهى قاعده على ضهرى وتحك كسها فى ضهرى وانا مثار وتطلع وتنزل بكسها على ضهرى وتفتح رجلها اكتر وتزنق كسها فى ضهرى اكتر وتتحرك بالراحه على ضهرى بعدها حطت شوية كريم على ضهرى ونامت عليا وحسيت ببزازها وحلماتها الواقفين على ضهرى فضلت تتحرك بصدرها وبطنها وكسها على ضهرى بالراحه وتطلع وتنزل وتحك بزازها اكتر وتنزل لتحت تحك كسها فى طيزى وتفتح كسها اكتر وتاخد طيزى بين كسها وتطلع وتنزل عليها لحد ما نزلت مايتها وانا مش قادر
قولتلها خلاص حسيت بيكى هاتيلى كسك بقى تقولى لا لسه لسه شويه لسه محستش بحاجه بعدها اخدت الورده اللى كنت بمشيها عليها ومشيتها على ضهرى وانا اغير من نعومة الورده وتقولى يا حبيبى عايز اكتر ؟ اقولها اه تقوم هى تمشى الورده على كتافى ورقبتى ها يا حبيبى مش سامعاك عايز اكتر ؟ وانا اقول لا كفايه وهى تمشىالورده اكتر على ضهرى وكتفى ورقبتى لحد ما وصلت لطيزى وتسالنى قولت ايه يا حبيبى مش سمعاك وانا اقولها كفايه وهى تمشيها على طيزى وفتحت رجلى وانا اقولها لا كفايه وهى تمشيها بين فلقتى طيزى لفوق وتحت و اتاوه وهى تقولى يا حبيبى عايز كمان اقولها لا تروح ممشياها بسرعه اكبر بين طيزى وتزنقها فى فتحة طيزى لحد ما بقيت فى قمة الاثاره حاولت افك ايدى مش عارف واتلوى وهى تمشيها اكتر بعدها مسكت طيزى بايدها الاتنين وفتحتهم وبقت تلحس بلسانها وتدخل لسانها جوا فتحة طيزى وتحرك لسانها بسرعه اكبر وتسالى يا حبيبى كده احسن ولا كمان وانا اتاوه وتلحس بين طيزى جامد من فوق لتحت لحد ما توصل لخصيتى وتاخدهم فى بقها ترضعهم وانا اتلوى مش قادر قولتلها كفايه وهى ترضع وتشفط بسرعه اكبر
وبعدها فكت ايديا وجريت تحضنى وتمسك زب
انا شاب فى العشرين من عمرى اسمى نادر فى كلية نظرى من ساعة مادخلت الكليه ملقتش ولا واحده وقفت زبى الا بنت جامده فحت صدرها مليان وطيازها مربربه وعريضه البنت دى معايا فى الدفعه كانت مولعه وتولع اجدعها زب دايما تلبس البادى المفتوح من قدام ويكون السوتيان شادد على بزازها وطالع منه جزء تقدر تشوف الفرق بين بزازها من خلال فتحة البادى وتشوف الجزء اللى بارز من السوتيان كمان والجيب اللى فوق الركبه وماسكه على طيزها مجرد ما تتحرك وطيازها تترقص قدامى بحسن انى ولعت
المهم صممت انى لازم اشبع منها واشبعها نيك ومرت الايام وفعلا لاقيت مجال للتعارف والكلام كمان وبقينا اصحاب ودايما مع بعض لحد ما بدات تفهم نظراتى وتلميحاتى لاقيت منها استجابه سريعه بقت تلبس هدوم اضيق اكتر وتبين اكبر جزء من بزازها قدامى نبقى قاعدين فى المدرج تكلمنى وتقرب تخلى بزازها تحك فى جسمى او واقفين وترجع لورا تخبط فى زوبرى ببقى هموت واقطعها نيك لحد ما فى يوم قررت اطلبها بعد مالاقيت كل الاستجابه دى منها وفعلا هى وافقت وروحنا شقتى القديمه وفعلا جت معايا ومجرد مادخلنا لاقيتها قلعت كل هدومها كانت شرموطه ومولعه نار
بزازها بيضا ومليانه والحلمه لونها وردى وواقفه وعليها كس سيكسى طحن لونه وردى غامق وطيازها بيضا وناعمه مربربه وطريه
على طول دخلنا اوضتى وبدات ابوس شفايفها واخدهم بين شفايفى وامصهم واعضعض فيهم وهى بتفتح زراير قميصى وانا ايديا بتعصر بزازها بمص شفايفها ولسانها وارضعه وهى تدخل لسانها جوا بؤى جامد وانا ارضعه لحد ما قلعتنى القميص وانا بفرك فى بزازها بعدها نزلت على رقبتها ابوسها وامصها
هى بتفك حزام البنطلون وانا الحس فى رقبتها وامصها لحد ما نزلت على بزازها فضلت احرك لسانى على صدرها كله ماعدا الحلمه وايدى التانيه بتعصر بزها التانى وانا الحس فى بزها وهى تفك سوستة البنطلون وتدور على زبى تمسكه
بعدها حطيت طرف لسانى على حلمة بزها وحركته ولحست بالراحه وهى تتاوه وتدور على زبى لحد ما لاقيته ومسكته بايدها الاتنين بدات تتنفس بسرعه اكتر وانا الحس حلمتها بسرعه اكبر بعدها مسكت حلمتها وشدتها بالراحه وفركتها بين صابعين واشد وافرك وهى تضغط على زبى بايدها الاتنين
بعدها قلعت البنطلون خالص ونمت فوقها وحطيت زبى على كسها من فوق من غير ما يدخل حسيت بيه مولع نار ومايتها نزلت وغرقته استمريت اشد فى حلمتها بعدها اخدتها بين شفايفى وضغطت عليها بشفايفى ورضعتها واضغط وارضع وهى تتاوه وتفتح رجلها اكتر حركت زبى على كسها من فوق بالطول من تحت لفوق والاقى كسها يفتح ويقفل وتنزل مايه كتير وتقول اه اه دخله يانادر دخله اه اه بعدها نزلت لكسها وفتحت رجلها الاتنين حطيتهم على كتافى ونيكتها بلسانى واحرك لسانى على شفرة كسها واحاول افتح الشفرتين بلسانى وادخله واحرك لسانى وهى تقول ااه ااه كمان يانادر
كانت بتثيرنى بكلامها فضلت احرك لسانى اكتر لحد ما دخلته جوا كسها واحركه بسرعه اكتر من الاول وهى تقول اكتر يانادر بسرعه اكتر دخله جوا كمان وانا ولعت من كلامها وتفضل تترعش وتنزل مايتها وانا احرك اكتر وامصه لحد ما بقى كسها جوا بؤى وشربت مايتها وامص فى كسها وارضعه جامد واشفط فيه وهى تترعش وتتاوه وتنزل مايتها
بعدها خرجت لسان من كسها وحطيت راس زبى على الشفرتين واحركها عليهم من فوق لتحت وهى تقول اه بغنج دخله يا حبيبى ااااااااااااه كسى مولع نار ااه طفى نارى يا حبيبى وانا احرك راس زبى اكتر لفوق وتحت لحد ما بدات ادخل الراس فى كسها وهى تقول اااااه ايوة يا حبيبى طفى نار كسى اااه دخل كمان كمان
بدات ادخل بالراحه واحرك زبى يمين وشمال وانا بدخله وهى تصوت اااااااااه وانا ادخل اكتر واحرك بسرعه يمين وشمال واخرجه تانى بالراحه وهى تصوت وتغنج وادخل تانى بس جزء اكبر من المرة اللى فاتت واحرك يمين وشمال وادخل اكتر وهى تغنج لحد ما دخل نصه خرجته بالراحه جدا بعدها دخلته كله مرة واحده صوتت بصوت اعلى ااااااااااااااااااااااااااه وادخل واخرج بسرعه وازود السرعه فى كل مرة وهى تترعش بقوة وتنزل مايتها وانا ازود فى سرعة الدخول والخروج لحد ما حسيت انى هنزلهم زودت السرعه اكبر ساعتها ادخل واخرج بسرعه جدا وهى تصوت لحد ما نزلتهم جواها وهى تصوت وتقول اااااااااااه ممممممممممممممممممممممم اااه ااااه ممممممممم فضلت نايم فوقها شويه بعدها قومنا نستحمى وكانت لازم تمشى ساعتها لان الوقت اتاخر واتفقنا انها تجيلى يوم تانى
وفعلا اتفقنا وانا قولت لازم اخلى المعاد التانى سكسى اكتر فكرت ازاى اخليه سيكسى
وجيه المعاد التانى وجتلى الشقه وكانت عامله حسابها وجايبه معاها قميص نوم شفاف من عند الصدر وقصير لبسته وبدانا البوس و شيلتها وحطتها على السرير وفضلت ارضع شفايفها وامصهم وانيك لسانها بلسانى
وتدخل لسانها اكتر وانا اشفطه ونيمتها على ضهرها وقلعتها قميص النوم وقولتلها النهارده هيبقى يوم تحلفى بيه باقى عمرك وروحت رابط ايدها الاتنين فى مسند السرير وجيبت ورده طبيعيه وفضلت امشيها على خدودها وشفايفها بالراحه ونزلت لرقبتها احرك عليها الورده فوق وتحت
ونزلت بالورده لمنطقة بين بزازها واحرك ببطئ وهى تغنج ااه اه ممم واستمريت احرك الورده بين بزازها كتير بعدها مشيت الورده على حلمت بزها بس بحركة دائريه لاقيت حلمتها شدت ووقفت وهى بتتاوه روحت لحلمة بزها التانى وعملت نفس الحكايه وهى تتاوه وتنزل مايتها وكملت حركة بالورده على بطنها لحد ما وصلت لكسها حركت الورده بالراحه جدا على شفرتين كسها وعلى فتحتها وهى تتاوه وتتلوى بعدها نزلت بالورده على رجليها ومابين رجليها لحد ما وصلت لصوابع رجلها وبطن رجلها واحرك فى الورده بالراحه وهى تتلوى وتغنج وطلعت تانى بالورده لرجلها وكسها وهى تفتح رجلها اكتر وانا احرك الورده ببطئ على كسها وعلى فتحته وتقول اااه يا نادر دخله هموت ولعتنى مش قادره وانا احرك الورده اسرع على فتحتها بعدها رميت الوردوحركت صابعين على شفة كسها لاقيتها بتترعش
حركت صوابعى تانى لفوق وتحت و بدات افتح كسها بنفس الصباعين وحركتهم حركة دائريه بعدها دخلت صباع منهم لفتحتها لاقيتها بتتلوى اكتر وبتترعش رعشات متتاليه دخلت نص صباعى جوا كسها وخرجته بسرعه وهى تصوت وانا ادخل صباعى واخرجه بالراحه تانى لحد ما دخلت كله وسكت عن تحريك صباعى وخليت صباعى جواها وحركته حركة دائريه وهو جواها بعدها فضلت اخرجه وانا لسه بحركه ودخلته تانى بنفس الطريقه وخرجته بسرعه جدا
بعدها جيبت علبة كريم وحطيت شوية على صباع واحد من ايدى وحطيته على حلمة بزازها بس من غير باقى بزها وفركته وهى تغنج وانا افرك الكريم على حلمتها ونفس الحكايه على حلمة بزها التانى واخدت شوية كريم تانى بس بصباعين ودهنت بيهم بين بزازها وعلى بطنها وهى تترعش وتتلوى تحتى بعدها مسكت بزازها بايدى الاتنين و حطيت زبى بينهم واتحرك لفوق وتحت بسرعه كل ما اتحرك لفوق بزبى تحاول تمسكه ببؤها كنت بخليه يلمس شفايفها لكن متعرفش تمسكه لحد ما نزلتهم على وشها وصدرها ساعتها اتاوهت جااامد فضلت تقول اح اه اح اح ممممممم روحت واخد شويه من المنى ودعكت بيه باقى بزازها اللى محطتش عليه كريم و هى فضلت تلحس المنى اللى على وشها وتحرك لسانها على وشها وتلحس اى نقطه تقابلها وانا ادعك بزازها بالمنى اللى على صدرها بعدها حطيت صباعى المليان بالمنى على شفايفها لسه هى هتلحسه روحت باعد صباعى وفضلت اعمل كده حوالى 3 مرات لحد ما ادتها صباعى تلحسه حطته كله جوا بقها ولحسته كله وبقت تتلوى وتصرخ فكنى واانا هوريك وهعذبك هخلى زبك يولع نار زى كسى بعدها بليت صباعى ببقايا المنى من على بزازها ودخلته جوا كسها مجرد ما دخلته راحت قفلت عليه وحسيت بعضلات كسها ضاغطه على صباعى وفضلت تضغط وانا احركه جواها لحد ما خرجته بصعوبه من كسها وفكيتها لاقيتها دفعتنى على السرير وانقضت عليا وركبت فوقى وتقولى و**** لاوريك هولع زبك نار وربطتنى فى السرير وراحت لزبى مشت اطراف صوابعها عليه وحطت طرف لسانها على فتحة راس زبى وتحركه بالراحه وتضغط بلسانها وتحرك وتضغط اكتر وتلحس الراس كلها وتلحسه كله طالعه نازله بلسانها عليه وتلحس الخصيتين وتحطهم جوا بؤها وترضعهم وانا مولع وزبى هينفجر وهى ترضعهم اكتر وتشفطهم بسرعه اكبر وانا ولعت فضلت تشفطهم وبايدها بتضغط على زبى ومسكاه بتفركه وتضغط وانا زبى شادد
بقت تشفط وترضع وتفرك وتضغط فى وقت واحد وحست انى هنزلهم راحت سابته وقعدت على بطنى وحسيت بحاجه سخنه جدا ومبلوله على بطنى وفضلت بايدها الاتنين تفرك صدرى لفوق وتحت وتحرك صباعها على حلمة صدرى وتضغط عليها وتحركها بطريقه دائريه وتضغط اكتر وبدات تكبر الحركه الدائريه على صدرى وترجع تضغط على الحلمه
بعدها اخدت حلمة صدرى بين شفايفها وتدوس عليها اكتر وتلحسها جامد وتستمر فى اللحس ومرة واحده تعضعض فيها باسنانها بالراحه وترجع تلحسها تانى وتعضعض فيها اكتر وترجع تدوس عليها بصباعها لحد ما اثارتنى جدا
و راحت لرقبتى بعدها تلحسها وتبوسها ولشفايفى ترضعهم وتشفطهم وتنيك لسانى بلسانها وتشفطه
وبايدها الاتنين تفرك صدرى وحلماته بعدها طلبت انى انام على بطنى وفعلا نمت وربطتنى تانى فى السرير فضلت تضرب على طيزى بايدها بالراحه وانا فى حالة اثاره كامله بعدها قعدت على ضهرى وكان كسها مبلول اكتر من الاول وفضلت تتحرك وهى قاعده على ضهرى وتحك كسها فى ضهرى وانا مثار وتطلع وتنزل بكسها على ضهرى وتفتح رجلها اكتر وتزنق كسها فى ضهرى اكتر وتتحرك بالراحه على ضهرى بعدها حطت شوية كريم على ضهرى ونامت عليا وحسيت ببزازها وحلماتها الواقفين على ضهرى فضلت تتحرك بصدرها وبطنها وكسها على ضهرى بالراحه وتطلع وتنزل وتحك بزازها اكتر وتنزل لتحت تحك كسها فى طيزى وتفتح كسها اكتر وتاخد طيزى بين كسها وتطلع وتنزل عليها لحد ما نزلت مايتها وانا مش قادر
قولتلها خلاص حسيت بيكى هاتيلى كسك بقى تقولى لا لسه لسه شويه لسه محستش بحاجه بعدها اخدت الورده اللى كنت بمشيها عليها ومشيتها على ضهرى وانا اغير من نعومة الورده وتقولى يا حبيبى عايز اكتر ؟ اقولها اه تقوم هى تمشى الورده على كتافى ورقبتى ها يا حبيبى مش سامعاك عايز اكتر ؟ وانا اقول لا كفايه وهى تمشىالورده اكتر على ضهرى وكتفى ورقبتى لحد ما وصلت لطيزى وتسالنى قولت ايه يا حبيبى مش سمعاك وانا اقولها كفايه وهى تمشيها على طيزى وفتحت رجلى وانا اقولها لا كفايه وهى تمشيها بين فلقتى طيزى لفوق وتحت و اتاوه وهى تقولى يا حبيبى عايز كمان اقولها لا تروح ممشياها بسرعه اكبر بين طيزى وتزنقها فى فتحة طيزى لحد ما بقيت فى قمة الاثاره حاولت افك ايدى مش عارف واتلوى وهى تمشيها اكتر بعدها مسكت طيزى بايدها الاتنين وفتحتهم وبقت تلحس بلسانها وتدخل لسانها جوا فتحة طيزى وتحرك لسانها بسرعه اكبر وتسالى يا حبيبى كده احسن ولا كمان وانا اتاوه وتلحس بين طيزى جامد من فوق لتحت لحد ما توصل لخصيتى وتاخدهم فى بقها ترضعهم وانا اتلوى مش قادر قولتلها كفايه وهى ترضع وتشفط بسرعه اكبر
وبعدها فكت ايديا وجريت تحضنى وتمسك زب
فكر الشيطان
البحث عن طفل (فكر شيطاني)
الجنس والفلوس من اسرار الحياه . الانسان دائما بيبحث عن الفلوس وبعدين الجنس . الفلوس هي قوه !!!! اللي معاه فلوس عنده قوه وبتنهال عليه العروض من كل اتجاهات علشان الفلوس . احلي بنات ممكن يبيعوا نفسهم واجسادهن من اجل الفلوس .الفلوس قوه الفلوس عزوه الفلوس امان بالزمن اللي نعيش فيه .
فيه سيدات يفعلن اي شئ من اجل الفلوس . وبنري يوميا علي صفحات الجرائد كيف ان ممثله جميله تزوجت من شيخ عربي غني . وكيف ان مغنيه بتنهال عليها عروض الزواج ومعروض عليها الاف الدولارات او الدنانير علشان فقط كلمه اه واه اللي باغنيتها . الفلوس بتصنع الجنس .
بنري يوميا كيف ان رجل غني بيعمل حفلات وبيصرف عليها الااف من اجل عيون واحده . وبنري قد ايه واحده بتفعل اي شئ مع الرجل الغني من اجل دولاراته واه واه من الحياه .وتدور الحياه واللي يعيش ياما يشوف واللي يمشي ويدور يشوف اكتر .
قصه اليوم هي قصه فلوس مغلفعه بالجنس قصه حدثت بالماضي وبتحدث الان وح تحدث بالمستقبل . الشر لا ينتهي والخطيه لا تنتهي طالما وجد الشيطان .
قصه اليوم هي البحث عن حل لمشكله لم تكن علي البال ولا علي الخاطر بطلتها جميله حسناء وامها عجوز شمطاء وزوج مغلوب علي امره لا يعرف شئ والزوج اخر من يعلم .
سمعت من سنتين ان زوجه رجل غني جدا مليونير تدير شقتها للدعاره بعدما يذهب الزوج لعمله ولا يرجع الا بالمساء . ولم يكتشف ذلك الا بواسطه البوليس اللي هجم علي الزوجها ومعها العاهرات باحضان الاغنياء والعرب قصه غريبه وعجيبه ولكن الشر دائما موجود . قصه الفلوس لان الناس لا يملا عينيها الا التراب ايه اللي خلي واحده زوجها مليونير ان تدير شقتها للدعاره علما انها مش محتاجه شئ . لو فقيره نعذرها انها تبيع جسمها لتاكل بس دي عندها ما يكفيها واكتر ولا يجعلها تفكر بكده .اخ اخ واخ من النسوان وطمعها .
نرجع لقصتنا وبطلتنا دعاءهي بنت ملكه جمال بكل المقاييس من اسره متوسطه . كانت دائما عندها طموح الغني والعيش بسرايا واحدث السيارات . والسفر للخارج وشراء احلي الملابس من اسواق لندن وباريس .
كانت دعاء تحلم بالعريس الغني اللي يسعدها وكانت هي وامها العجوز الشمطاء روحيه عندهم مثل غريب وعجيب بحياتهم (جاور السعيد تسعد جاور الحداد تنكوي بناره )واه واه واه من طمع الدنيا .
تقدم لدعاء العرسان وكانوا ينالوا الرفض من علي السلم وغير مسموح للجلوس بغرفه الصالون الا لمنيونير يقدر الجمال بفلوسه .
دعاء كانت 22 عاما بيضاء جدا . لها عيون عسلي وشعر هي صبغاه بلون يتماشي مع لون بشرتها . لها رجلين غزال وارداف متل الارداف اللي كانوا زمان شعراء العراق يكتبون بيها الشعر . كانت بتتصنع الرقه المتناهيه .كانت تعلم ان جمالها باردافها وعيونها وطريقه كلامها وكانت تتكلم مع الناس بلغه العيون .
كان الناس يتهافتون علي دعاء من جمالها وطعامتها , كانت الام الشمطاء دائما معها ترسم لها الخطط حتي توقع بالفريسه .
بيوم جائت لهم احد معارفهم لتزف لهم بشري العريس الموعود رجل تاجر سجاد ومفروشات مبسوط جدا او بلغه اخري مليونير . كان الرجل بالاربعينيات . فقط يبحث عن زوجه جميله ليمتع نفسه بيها وممكن تخلف له الابن اللي يورثه . بس كان بصراحه شكله مش ولا بد ولا عنده خبرات بالبنات او الستات .كان رجل يهتم بشغله فقط وبتكوين الثروه اللي وصلت للملايين .
البنت وامها تجننوا لما علموا ثروه الرجل . وانتظروه واخدت الام العجوز الشمطاء برسم الخطه للتوقيع بالعريس المنتظر .
بالميعاد وصل العريس ومعه الهدايا والحلويات ولما شاف العروسه وهي بيضاء جميله اتجنن وام العروسه الفاجره رسمت علي وجهها الهدؤ والتقوي والورع والتدين والترحه البيضاء اللي كانت تزين راسها من علامات التمثيل وكذلك الحسناء الشقراء اللي كانت تلبس لبس معتدل وعلي راسها طرحه جميله ال يعني البنت محتشمه .نال الرجل ترحيب رهيب والرجل وعائلته اعجبوا بالبنت وامها وياما ناس بيضحك عليهم . وكانوا من بره هلا هلا ومن جوه يعلم **** . والنسوان ظهروا بمظهر مش زي اللي بداخلهم .الرجل اظهر اعجابه بالبنت وبجاملها واظهر استعداده ان يلبي جميع مطالبهم .
تم الزواج بليله رائعه باحلي فنادق القاهره ليله لم تحلم بيها دعاء او اهلها الجعانين . كانت تلبس فستان ابيض يظهر مفاتنها ويظهر جمالها . دخلت دعاء وزوجها الملينير الغرفه . وهناك خلعت الفستان الابيض ومن اول ليله ابتدات الشغل اللي علي اصوله . لبست قميص نوم يخلي اي راجل يهيج ويصول ويجول بجمالها . كان جسمها كله انوثه واغراء . اخدت بالرقص علي موسيقي شرقيه جميله وحي تدلع وتتمايل لدرجه ان المليونير اتجنن . ومسكها بقوه وبسهوله غريبه جدا دخل زوبره بكسها واطلقت صرخه . واخدها بحضنه ونشفت الدم بفوطه بيضاء كي تظهر شرفها للناس باليوم التالي . لان وجود نقط الدم بالفلوطه البيضاء تعبيرا عن شرف البنت وتفاخرها . هذا كلام كتير من الناس .
مرت الايام ودارت الايام . ومطالب دعاء لا تنتهي والرجل نايم بعسل كسها وجسمها ودلعها وكانت امها بترسم لها كل شئ . طريقه الاكل وانواعه وطريقه النوم وكل شئ . كانت الام شيطان رهيب .
كانت الام وقحه جدا . تتدخل بكل كبيره وصغيره بحياه البنت . وكانت حتي بتصل لغرفه النوم . انتهت سنه من الزواج ولم يحصل حمل .
ابتدا الاهل من الزوج الكلام وابتدات الزوجه وامها تقلق علي مستقبلها وابتدات تحس انها يجب من طفل تضمن بيه الثروه وياحبذا يكون ولد حتي يورث كل شئ ولا يدع شئ لاهل الزوج .الخلفه الان ضروره للحفاظ علي العز و الجاه والثروه .
كان الزوج تمني الطفل حتي يجد مايورثه وكان الرجل مشتاق لطفل يحمل اسمه .ذهبت البنت للاطباء وقالو انها طبيعيه ومافي مانع للحمل .بس لازم الزوج يكشف ليعرفوا السبب . وتحت الحاح الزوجه وامها ذهب المليونير للطبيب . واكشفوا ان هناك خلل بالحيوانات المنويه وعددها . وانه من الصعب ان تحمل الزوجه . وابتدا بالعلاج . ولكن بعد شهور العلاج لم يعطي نتيجه .
ازدادت الزوجه وامها قلقا علي مستقبلهم المادي وثروه الزوج . والطمع يجعل الناس تفكر وتفكر . وام الزوجه بالزات كانت تفكر بالوضع . واخدت تبحث عن الحلول عند الناس . كانت علي استعداد ان تفعل اي شئ في سبيل طفل . وياسلام لو الطفل ده من بطن بنتها . بس لازم حيوانات منويه قويه يعني حمل بطريقه ما .
فكرت المراه العجوز بالحل بس لازم شاب قوي يحبل بنتها ويكون قادر علي انه يحبلها وتخلف منه . يعني ماعندهاش مانع لاي شئ في سبيل الحبل والاحتفاظ بالثروه الكبيره من عمارات واراضي ورصيد بالبنك .
الشر يبحث عن الحلول الشيطان يبحث عن فريسه . الشيطان يفكر والفكر الشيطاني رهيب . الفكر الشيطاني كله جنس وكله شهوه . يعني البنت ممكن تستغل جمالها لتقع بشاب موثوق بيه حتي تحبل وكل تحت اشراف الام .
بيوم طلب المليونير من زوجته عمل عزومه غداء لصديق عزيز جدا يعيش باوربا ويعمل اخصائي علاج طبيعي . كان شاب متفتح وشاب وسيم وجسمه قوي . وكان يلبس ملابس جميله جدا . حتي ان الزوجه اعجبت بيه وبشياكته واسلوبه . والام اخدت تفكر بهذا الشاب . لان هذا الشاب مش عايش بمصر يعني لو عمل شئ وحبلت مش ح يعرف شئ ويتم كل شئ بالسر . بس كيفيه الايقاع بالشاب .
كانت خطه الام ان الشاب اخصائي علاج طبيعي وممكن البنت تشتكي من الام بظهرها وان الشاب ممكن يحضر البيت لتقديم العلاج اللازم.
تعددت زياره الشاب اللي من اوربا واسمه اشرف . كان يعمل باحد مستشفيات اوربا وعنده خبره بالعلاج الطبيعي والمساج.
تعددت لقائات اشرف لصديقه المليونير . وفي احد الزيارات قالت العجوز الشمطاء لاشرف امام الزوج ان دعاء بنتها تشتكي من الام بظهرها وانها ذهبت للدكتور وطلب منا ان تعمل علاج طبيعي ومساج . وطلبت منه المساعده . المليونير وافق علي راي حماته الشمطاء . ولم يدري اشرف انها سوف يقع صيد سهل لهذه العجوز وبنتها .
ذهب اشرف بالميعاد المحدد وكان معه كريمات وزيوت من الخارج . وهنا كانت العجوز باستقباله وكان الشاب بغايه الادب. وكانت الزوجه تلبس احلي ملابس اغراء . قميص نوم وردي رهيب وفوقه روب بنفس اللون . لم ياخد اشرف بباله ان ده كلها عده الشغل وانه سوف يكون اداه .
كانت الزوجه كلها جمال فوق جمالها واغراء فوق اغرائها وكانت اسلحه حواء تزداد . والفلوس تعمل المستحيل .
المهم طلبت الزوجه من اشرف عمل لها العلاج بغرفه النوم . وهناك اخدت بخلع الروب . واخدت بالنوم علي وجهها وهي تتلوي بطريقه تظهر مفاتن جسمها . كانت تتمايل وكانت تتلوي مثل الافعي ومفاتنها تظهر للعين وتحرك غريزه جبل التلج من اشرف بس والام تجلس بجانب باب الغرفه تسمع مايدور.
لم ينظر اشرف من ادبه لجسم الزوجه بقدر انه يريد مساعده زوجه صديقه والتقليل من الالم اللي بتقول عليه . وهنا عرت الزوجه ظهرها وظهرت طيظها وهي تلبس الكيلوت ابو شريطه وتظهرفلقتي طيظها الناعمتين وفخادها البيضاء بحق البنت كانت ملكه جمال اي رجل ممكن ينهار .
تمت اول جلسه علاج ورجع الي بيته وهو لا يفكر بشئ . بالجلسه الثانيه استقبلته العجوز بالاعجاب والمديح بشغله وخبراته وادبه . واظهرت اعجابها واعجاب بنتها بيه وباخلاقه . وقالت له انت مؤدب جدا . وكانت الزوجه تستخدم سلاح اخر من اسلحه الانثي وهي بيجامه ستان كحلي اللون . تظهر مفاتنها وصدرها يعني اشرف ممكن يقع باي يوم .
دخل اشرف عليها الغرفه , وهي جلست علي السرير وهي تنام علي وشها وتقول له هنا يادكتور الم فظيع وهي تشاورعلي مكان فوق ظهرها وطيظها وهي تدفع طيظها للخلف منظر رهيب رهيب .
اشرف ابتدات يحس بالشهوه . اشرف ابتدا يبلع ريقه . اشرف ابتدا احاسيسه تتحرك ولكنها زوجه صاحبه .وهي براسها هدف واحد مهما يكون الثمن.
خلعت الزوجه البيجامه ولكن اليوم ده كانت عريانه خالص الا من سليب او كيلون خفيف استرتش .وكانت امها تجلس بخارج الغرفه تراقب الموقف وتعطي اطمئنان لاي انسان اتي ان الرجل بالداخل للعلاج . انتهت الجلسه وذهب اشرف للبيت وهو يفكر بالزوجه وبجمالها واخدت الافكار تجيبه وتوديه . وقرر عدم الذهاب ثانيا . المهم لم يذهب الجلسه او الميعاد . وهنا وجد تلفون من صديقه يطمئن عليه ويساله لماذا لم يذهب لجلسه العلاج . احرج اشرف من صديقه وعده بالذهب باليوم الثاني .
ذهب اشرف واستقبلته الام بالترحاب المعهود وعاتبته علي عدم الحضور واظهرت اعجابها بيه وباخلاقه وقالت ان بنتها معجبه بيه وبعلاجه وبشبابه واشياء تلصق براس اي رجل كلام يخلي اي رجل يفكر ويستسلم. وهنا تاسف اشرف . وطلب منهم ان يبتدا بالجلسه
الجنس والفلوس من اسرار الحياه . الانسان دائما بيبحث عن الفلوس وبعدين الجنس . الفلوس هي قوه !!!! اللي معاه فلوس عنده قوه وبتنهال عليه العروض من كل اتجاهات علشان الفلوس . احلي بنات ممكن يبيعوا نفسهم واجسادهن من اجل الفلوس .الفلوس قوه الفلوس عزوه الفلوس امان بالزمن اللي نعيش فيه .
فيه سيدات يفعلن اي شئ من اجل الفلوس . وبنري يوميا علي صفحات الجرائد كيف ان ممثله جميله تزوجت من شيخ عربي غني . وكيف ان مغنيه بتنهال عليها عروض الزواج ومعروض عليها الاف الدولارات او الدنانير علشان فقط كلمه اه واه اللي باغنيتها . الفلوس بتصنع الجنس .
بنري يوميا كيف ان رجل غني بيعمل حفلات وبيصرف عليها الااف من اجل عيون واحده . وبنري قد ايه واحده بتفعل اي شئ مع الرجل الغني من اجل دولاراته واه واه من الحياه .وتدور الحياه واللي يعيش ياما يشوف واللي يمشي ويدور يشوف اكتر .
قصه اليوم هي قصه فلوس مغلفعه بالجنس قصه حدثت بالماضي وبتحدث الان وح تحدث بالمستقبل . الشر لا ينتهي والخطيه لا تنتهي طالما وجد الشيطان .
قصه اليوم هي البحث عن حل لمشكله لم تكن علي البال ولا علي الخاطر بطلتها جميله حسناء وامها عجوز شمطاء وزوج مغلوب علي امره لا يعرف شئ والزوج اخر من يعلم .
سمعت من سنتين ان زوجه رجل غني جدا مليونير تدير شقتها للدعاره بعدما يذهب الزوج لعمله ولا يرجع الا بالمساء . ولم يكتشف ذلك الا بواسطه البوليس اللي هجم علي الزوجها ومعها العاهرات باحضان الاغنياء والعرب قصه غريبه وعجيبه ولكن الشر دائما موجود . قصه الفلوس لان الناس لا يملا عينيها الا التراب ايه اللي خلي واحده زوجها مليونير ان تدير شقتها للدعاره علما انها مش محتاجه شئ . لو فقيره نعذرها انها تبيع جسمها لتاكل بس دي عندها ما يكفيها واكتر ولا يجعلها تفكر بكده .اخ اخ واخ من النسوان وطمعها .
نرجع لقصتنا وبطلتنا دعاءهي بنت ملكه جمال بكل المقاييس من اسره متوسطه . كانت دائما عندها طموح الغني والعيش بسرايا واحدث السيارات . والسفر للخارج وشراء احلي الملابس من اسواق لندن وباريس .
كانت دعاء تحلم بالعريس الغني اللي يسعدها وكانت هي وامها العجوز الشمطاء روحيه عندهم مثل غريب وعجيب بحياتهم (جاور السعيد تسعد جاور الحداد تنكوي بناره )واه واه واه من طمع الدنيا .
تقدم لدعاء العرسان وكانوا ينالوا الرفض من علي السلم وغير مسموح للجلوس بغرفه الصالون الا لمنيونير يقدر الجمال بفلوسه .
دعاء كانت 22 عاما بيضاء جدا . لها عيون عسلي وشعر هي صبغاه بلون يتماشي مع لون بشرتها . لها رجلين غزال وارداف متل الارداف اللي كانوا زمان شعراء العراق يكتبون بيها الشعر . كانت بتتصنع الرقه المتناهيه .كانت تعلم ان جمالها باردافها وعيونها وطريقه كلامها وكانت تتكلم مع الناس بلغه العيون .
كان الناس يتهافتون علي دعاء من جمالها وطعامتها , كانت الام الشمطاء دائما معها ترسم لها الخطط حتي توقع بالفريسه .
بيوم جائت لهم احد معارفهم لتزف لهم بشري العريس الموعود رجل تاجر سجاد ومفروشات مبسوط جدا او بلغه اخري مليونير . كان الرجل بالاربعينيات . فقط يبحث عن زوجه جميله ليمتع نفسه بيها وممكن تخلف له الابن اللي يورثه . بس كان بصراحه شكله مش ولا بد ولا عنده خبرات بالبنات او الستات .كان رجل يهتم بشغله فقط وبتكوين الثروه اللي وصلت للملايين .
البنت وامها تجننوا لما علموا ثروه الرجل . وانتظروه واخدت الام العجوز الشمطاء برسم الخطه للتوقيع بالعريس المنتظر .
بالميعاد وصل العريس ومعه الهدايا والحلويات ولما شاف العروسه وهي بيضاء جميله اتجنن وام العروسه الفاجره رسمت علي وجهها الهدؤ والتقوي والورع والتدين والترحه البيضاء اللي كانت تزين راسها من علامات التمثيل وكذلك الحسناء الشقراء اللي كانت تلبس لبس معتدل وعلي راسها طرحه جميله ال يعني البنت محتشمه .نال الرجل ترحيب رهيب والرجل وعائلته اعجبوا بالبنت وامها وياما ناس بيضحك عليهم . وكانوا من بره هلا هلا ومن جوه يعلم **** . والنسوان ظهروا بمظهر مش زي اللي بداخلهم .الرجل اظهر اعجابه بالبنت وبجاملها واظهر استعداده ان يلبي جميع مطالبهم .
تم الزواج بليله رائعه باحلي فنادق القاهره ليله لم تحلم بيها دعاء او اهلها الجعانين . كانت تلبس فستان ابيض يظهر مفاتنها ويظهر جمالها . دخلت دعاء وزوجها الملينير الغرفه . وهناك خلعت الفستان الابيض ومن اول ليله ابتدات الشغل اللي علي اصوله . لبست قميص نوم يخلي اي راجل يهيج ويصول ويجول بجمالها . كان جسمها كله انوثه واغراء . اخدت بالرقص علي موسيقي شرقيه جميله وحي تدلع وتتمايل لدرجه ان المليونير اتجنن . ومسكها بقوه وبسهوله غريبه جدا دخل زوبره بكسها واطلقت صرخه . واخدها بحضنه ونشفت الدم بفوطه بيضاء كي تظهر شرفها للناس باليوم التالي . لان وجود نقط الدم بالفلوطه البيضاء تعبيرا عن شرف البنت وتفاخرها . هذا كلام كتير من الناس .
مرت الايام ودارت الايام . ومطالب دعاء لا تنتهي والرجل نايم بعسل كسها وجسمها ودلعها وكانت امها بترسم لها كل شئ . طريقه الاكل وانواعه وطريقه النوم وكل شئ . كانت الام شيطان رهيب .
كانت الام وقحه جدا . تتدخل بكل كبيره وصغيره بحياه البنت . وكانت حتي بتصل لغرفه النوم . انتهت سنه من الزواج ولم يحصل حمل .
ابتدا الاهل من الزوج الكلام وابتدات الزوجه وامها تقلق علي مستقبلها وابتدات تحس انها يجب من طفل تضمن بيه الثروه وياحبذا يكون ولد حتي يورث كل شئ ولا يدع شئ لاهل الزوج .الخلفه الان ضروره للحفاظ علي العز و الجاه والثروه .
كان الزوج تمني الطفل حتي يجد مايورثه وكان الرجل مشتاق لطفل يحمل اسمه .ذهبت البنت للاطباء وقالو انها طبيعيه ومافي مانع للحمل .بس لازم الزوج يكشف ليعرفوا السبب . وتحت الحاح الزوجه وامها ذهب المليونير للطبيب . واكشفوا ان هناك خلل بالحيوانات المنويه وعددها . وانه من الصعب ان تحمل الزوجه . وابتدا بالعلاج . ولكن بعد شهور العلاج لم يعطي نتيجه .
ازدادت الزوجه وامها قلقا علي مستقبلهم المادي وثروه الزوج . والطمع يجعل الناس تفكر وتفكر . وام الزوجه بالزات كانت تفكر بالوضع . واخدت تبحث عن الحلول عند الناس . كانت علي استعداد ان تفعل اي شئ في سبيل طفل . وياسلام لو الطفل ده من بطن بنتها . بس لازم حيوانات منويه قويه يعني حمل بطريقه ما .
فكرت المراه العجوز بالحل بس لازم شاب قوي يحبل بنتها ويكون قادر علي انه يحبلها وتخلف منه . يعني ماعندهاش مانع لاي شئ في سبيل الحبل والاحتفاظ بالثروه الكبيره من عمارات واراضي ورصيد بالبنك .
الشر يبحث عن الحلول الشيطان يبحث عن فريسه . الشيطان يفكر والفكر الشيطاني رهيب . الفكر الشيطاني كله جنس وكله شهوه . يعني البنت ممكن تستغل جمالها لتقع بشاب موثوق بيه حتي تحبل وكل تحت اشراف الام .
بيوم طلب المليونير من زوجته عمل عزومه غداء لصديق عزيز جدا يعيش باوربا ويعمل اخصائي علاج طبيعي . كان شاب متفتح وشاب وسيم وجسمه قوي . وكان يلبس ملابس جميله جدا . حتي ان الزوجه اعجبت بيه وبشياكته واسلوبه . والام اخدت تفكر بهذا الشاب . لان هذا الشاب مش عايش بمصر يعني لو عمل شئ وحبلت مش ح يعرف شئ ويتم كل شئ بالسر . بس كيفيه الايقاع بالشاب .
كانت خطه الام ان الشاب اخصائي علاج طبيعي وممكن البنت تشتكي من الام بظهرها وان الشاب ممكن يحضر البيت لتقديم العلاج اللازم.
تعددت زياره الشاب اللي من اوربا واسمه اشرف . كان يعمل باحد مستشفيات اوربا وعنده خبره بالعلاج الطبيعي والمساج.
تعددت لقائات اشرف لصديقه المليونير . وفي احد الزيارات قالت العجوز الشمطاء لاشرف امام الزوج ان دعاء بنتها تشتكي من الام بظهرها وانها ذهبت للدكتور وطلب منا ان تعمل علاج طبيعي ومساج . وطلبت منه المساعده . المليونير وافق علي راي حماته الشمطاء . ولم يدري اشرف انها سوف يقع صيد سهل لهذه العجوز وبنتها .
ذهب اشرف بالميعاد المحدد وكان معه كريمات وزيوت من الخارج . وهنا كانت العجوز باستقباله وكان الشاب بغايه الادب. وكانت الزوجه تلبس احلي ملابس اغراء . قميص نوم وردي رهيب وفوقه روب بنفس اللون . لم ياخد اشرف بباله ان ده كلها عده الشغل وانه سوف يكون اداه .
كانت الزوجه كلها جمال فوق جمالها واغراء فوق اغرائها وكانت اسلحه حواء تزداد . والفلوس تعمل المستحيل .
المهم طلبت الزوجه من اشرف عمل لها العلاج بغرفه النوم . وهناك اخدت بخلع الروب . واخدت بالنوم علي وجهها وهي تتلوي بطريقه تظهر مفاتن جسمها . كانت تتمايل وكانت تتلوي مثل الافعي ومفاتنها تظهر للعين وتحرك غريزه جبل التلج من اشرف بس والام تجلس بجانب باب الغرفه تسمع مايدور.
لم ينظر اشرف من ادبه لجسم الزوجه بقدر انه يريد مساعده زوجه صديقه والتقليل من الالم اللي بتقول عليه . وهنا عرت الزوجه ظهرها وظهرت طيظها وهي تلبس الكيلوت ابو شريطه وتظهرفلقتي طيظها الناعمتين وفخادها البيضاء بحق البنت كانت ملكه جمال اي رجل ممكن ينهار .
تمت اول جلسه علاج ورجع الي بيته وهو لا يفكر بشئ . بالجلسه الثانيه استقبلته العجوز بالاعجاب والمديح بشغله وخبراته وادبه . واظهرت اعجابها واعجاب بنتها بيه وباخلاقه . وقالت له انت مؤدب جدا . وكانت الزوجه تستخدم سلاح اخر من اسلحه الانثي وهي بيجامه ستان كحلي اللون . تظهر مفاتنها وصدرها يعني اشرف ممكن يقع باي يوم .
دخل اشرف عليها الغرفه , وهي جلست علي السرير وهي تنام علي وشها وتقول له هنا يادكتور الم فظيع وهي تشاورعلي مكان فوق ظهرها وطيظها وهي تدفع طيظها للخلف منظر رهيب رهيب .
اشرف ابتدات يحس بالشهوه . اشرف ابتدا يبلع ريقه . اشرف ابتدا احاسيسه تتحرك ولكنها زوجه صاحبه .وهي براسها هدف واحد مهما يكون الثمن.
خلعت الزوجه البيجامه ولكن اليوم ده كانت عريانه خالص الا من سليب او كيلون خفيف استرتش .وكانت امها تجلس بخارج الغرفه تراقب الموقف وتعطي اطمئنان لاي انسان اتي ان الرجل بالداخل للعلاج . انتهت الجلسه وذهب اشرف للبيت وهو يفكر بالزوجه وبجمالها واخدت الافكار تجيبه وتوديه . وقرر عدم الذهاب ثانيا . المهم لم يذهب الجلسه او الميعاد . وهنا وجد تلفون من صديقه يطمئن عليه ويساله لماذا لم يذهب لجلسه العلاج . احرج اشرف من صديقه وعده بالذهب باليوم الثاني .
ذهب اشرف واستقبلته الام بالترحاب المعهود وعاتبته علي عدم الحضور واظهرت اعجابها بيه وباخلاقه وقالت ان بنتها معجبه بيه وبعلاجه وبشبابه واشياء تلصق براس اي رجل كلام يخلي اي رجل يفكر ويستسلم. وهنا تاسف اشرف . وطلب منهم ان يبتدا بالجلسه
حكاية الجارية الصغيرة والعجّان <قصه رائعه> ( قصص سكس عربى )
قالت الجارية:
أنا امرأة قحبة من يومي ، وذلك أنه كان أبي صاحب فرن مخبز وكان عندنا في الفرن عجّان كبير الجثة عظيم الخلقة كأنه فيل ، جميل الشكل. وكان عمري يومئذ عشر سنين( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار) لا أدري ماهو النيك ولا أعرف لذّة الجماع .
فكنتُ أدخل في الفرن وأتقرّب مع العجاّن حيث أني آلفتُ اليه لحلاوة منظره . وكلّما دخلتُ عليه وخرجتُ يتبعني بنظره ويتأوّه بحرقةٍ ، فكان ذلك يزيده حباً في قلبي ولكني لا أعلم مراده لأني في ذلك الوقت كنت دون الإدراك ولا علمَ لي بلذة النكاح .
وكان في غالب الأيام يعمل لي فطيرة بسَمنٍ ويخبزها ويطعمني إيّاها وأنا في كل يوم تزداد محبته عندي لِما أراه من زيادة الميل إليّ والمؤانسة والاسترحاب بي في وقت حضوري الى الى) المخبز دون عامة أهل المخبز ، فكنتُ أتبعه في المخبز أينما سار وأمازحه وأركب على ظهره وهو يفرح بذلك .
فدخل يوماً الى مخزن المخبز الذي يوضع فيه الوقود ورآني معه( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار) وليس موجوداً معنا أحد من عمال المخبز ، فتقدّم إليّ باشفاق ومسكني بكلتا يديه وضمّني الى صدره وجعل يبوسني في عارضيّ ونحري ، وكنتُ أنا أيضاً أبوسه كذلك لمحبته من قلبي . فظننتُ أنّ ذلك كان مجرد محبّة . ثم خرجنا من المخزن ومضيتُ أنا إلى دارنا وبقي هو في المخزن على عادتهِ .
وصار فيما بعد ذلك كلما ظفرَ بي في المخبز ، في موضع خالٍ ، يفعل بي كفعلهِ الأول من الضمّ والعناق والبوس والترشّف حتى يكاد يقطّع خدودي وشفايفي ، وأنا لا أظنّ ذلك منه إلا مجرّد محبةٍ ، فأفرح بذلك وأتقصّد إنفرادي معه لمِا أجد من حبّه لذلك .
فظفرَ بي يوماً بموضع خالٍ داخل المخبز كان جعله أبي لنفسه للراحة والمنام ، وكان عمال المخبز منهمكون في أشغالهم ، فضمني إلى صدره بشهوةٍ وشغفٍ وباسَ خدودي ونحري ونحري) بزيادةٍ عن عادته ، ثم أخذ لساني في فمه وصار يمصّه ، وما كنتُ أعرف ذلك منه من قبل واستنكرتُ وأردتُ خلاص لساني فلم يمكنّي لشدّة تمسكه به ، ثم مدّ يده إلى أوراكي وصار يجسّ بطني وخواصري وأنا أعجب من فعله في نفسي وأقول ما مراده بذلك !؟
ثمّ نزل بيده على سطح كسّي وصار يجسّه بحرقةٍ أجد لها ألماً في جسدي ، فقلت له : أخبرني ما أمرك ؟ فإني أراك تفعل بي شيئاً ما فعلته قبل هذا اليوم !( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار) وقد آلمتني عضاً وقرصاً ، فقال : مُرادي أن تنزعي سراويلكِ ، قلتُ: وما تريد بذلك ؟ وأيش الفائدة في هذه !؟ ، فقال لي : سوف تنظرين ، ثم حلّ سراويلي وأنا لا أعارضه وحلّ هو سرواله قليلاً وضمّني إليه كالأول وألصقَ بطنه على بطني ، فوافق أن أصابَ أيرُهُ بابَ رحَمي ، فوجد لذلك في نفسه لذّة عظيمة ظهرَ أثرها في وجههِ .
ثم أخذ أيره بيده وصار يبلّه بريقهِ ويدلك بين أشفاري بحرقةٍ ، وأنا باهته فيه وفي عمله ، متعجبة من فعله ، غير أني لماّ وجدته متلذذاً بذلك تركته وبقيت منتظرة آخر عمله ، فوجدتُ قد نزل منه ماءٌ سالَ على رحمَي وأفخاذي فظننتهُ يبولُ ، فنفرتُ من ذلك وتباعدتُ عنه ولمته على فعله وقلت: هكذا تفعل بي وتبول عليّ وعلى ملابسي !؟ فما جوابي إذا رأتها أمّي وأهلي ؟ ، فلمّا سمـع مني كلامي قال لي: يا حبيبتي ، إنّ هذا لا يضرّ
وأخرجَ كفّيةً كانت معه ومسحَ بها حوائجي وأفخاذي وتلطّف معي بالكلام ، فرضيتُ عنه نظراً لحبّي وميلي له وقال: أنا جلّ بغيتي منكِ هذا ، فلا تمنعيني منه ! ، فجاوبتُ لا بأس ، إفعل كما تشتهي إنْ كان هذا يرضيك ، وانصرفتُ إلى منزلي بعد إن تفقدت أثر الماء الذي كان في حوائجي لئلا يراه أحد فرأيته قد زال وبقيتُ أتردّد إلى المخبز على عادتي يوميا ًولا أحد ينكر علي ذلك .
وكلّما خلا لنا الوقت يأخذني ويفعل بي كالأول وأنا لا أستنكر منه ذلك ، بل أطاوعه على مراده لزيادة محبتي له ولماّ أن طال هذا الأمر بيننا مدة أيام ، وكنتُ ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار)قد كبرتُ وقاربت البلوغَ ، صرتُ أجد لذلك لذّة عظيمة في نفسي وأترقب الخلوة معه زيادة عن عادتي وأقول له عند ذلك : كثّر معي من هذا ! إني أجد في نفسي منه لذّة شديدة ، فكان يطرب لقولي هذا ويتقلّب علي بأنواع النيك على أشكال غريبةٍ ، وأنا أجد في كلّ شكل لذّة جديدة فوق التي قبلها حتى كملت شهوتي مثل النساء البالغات الشهوة وعرفتُ لذّة الجماع
فمنعني أبي وأهلي من الخروج إلى المخبز والأسواق ، فكنتُ أجد في نفسي من الشوق إليه ما لا أطيقه ، وفي كل ليلة أراه بالرؤيا في نومي أنه يفعل بي كعادته في المخبز ، فأقوم من النوم زائدة الأشواق إليه والى فعلهِ وتجبرني الشهوة على أمور هائلة عظيمة فأرى نفسي أتصبّر وأنتظر الفرصة ، إلى أن ذهبتْ أمّي يوماً إلى دعوة عرس أخذتْ معها جميع مَن في البيت وبقيتُ أنا وحدي أصلح شأن الطعام لأبي وأخوتي .
وبصدف الأقدار إحتاجَ ذلك الشاب العجّان إلى الطحين ، فجاء إلى البيت في ذلك اليوم لكي يأخذ الطحين ، وقرع البابَ ففتحتُ له فلمّا أن وقعتْ عيني عليه وعرفته ما قدرتُ أن أملك عقلي ، فجذبتهُ من أطرافه وأدخلته البيتَ وغلقتُ الباب وقلت: إلى متى وأنا في إنتظارك !؟ ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار)، فلما أن شاهد مني ذلك قال: أخافُ أن يحضر أبوكِ وأخوتكِ على حين غفلةٍ فينظروني معكِ ، فماذا يكون جوابنا لهم عند ذلك !؟ ، فقلتُ : دعهمْ يجيئوا ويصير ما يصير ! ، ثمّ أدخلته في محل داخل البيت وقلتُ له: هذا مكاني ولا يدخل عليه أحد ، ثم نزعتُ ثيابي عن بدني وبقيتُ عريانةً وتقدّم إليّ فضممته إلي وقبلته في خدّه ونحرهِ وهو يفعل بي كذلك ، غير أنه منذهلُ ، مستوحشٌ من الخوف وأنا قد انخلع قلبي من الشهوة والشبق وشدّة الشوق إليه وهو متباطئ عليّ ، بخلاف عادته ، وقلتُ: مالكَ ، في هذا اليوم ، بليد القلبِ مستكنّ الحركة ؟
فقال: من شدّة الخوف أن يفطن بنا أحد ، فقلت: لا تخفْ ، وارفع هذا من قلبك ، فإنّ اخوتي في أشغالهم ولا يحضرون إلاّ المساء . وأبي كذلك في المخبز يبيع ويشتري ولا يمكنه أن يفارق المخبز وليس له شغل هنا. فكنْ في راحةٍ مما تحذره واغتنم الفرصة ! ، فأنتبه من كلامي وأقبلَ إليّ وقبض على خواصري وحملني إلى مرتبةٍ في صدر المكان ونام فوقها على قفاه وضمني على صدره بجنون وشفقة ومحبة عظيمة وأخذ لساني يمصّه على عادته بعنفٍ وقوّة ، فحللتُ سرواله وركبتُ على صدره وجعلتُ رأسه تحت بطني وهاجت عروق النيك في جسدي ، فقمتُ إليه وكشفت أيره وأخرجته ) وقد توتّر وصار مثل العصا ، فجعلتُ أقبّله وأرشفه وأعطيه الكلام الرقيق والغنج اللطيف ، فأقبل إليّ بعد إعراضه عني وقبض على خواصري من فوقه وجذبني بقوة فألقاني إلى الأرض وركب صدري وجمعني تحته وجعل يرشف رشفة بعد رشفة بعد أخرى ، وأنا أزيد غلمته وأهيج شهوته بكلام لو سمعه حجرٌ لتحرّك .
فلما تمكنت الشهوة من جسده وخلعت عقله وزال عنه الرعب والخوف وأرتفعَ حجابُ الحياء ضمّني إليه ضمّة لا أنسى لذتها ليومي هذا ، فحسبت أنّ جميع أعضائي تفككت مني لشدة الشهوة ، وقد أخرج أيره وهو كأنه عمود لغلظهِ وجعل يحكّ بأشفاري حكاً جيداً حتى( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار) أدماهما ويطأطئ عليّ ويقبلني وأنا تحته أذوب كما يذوب الرصاص لشدة الشهوة التي تحكمت في جسدي ، فقلت له من شدة الشبق والهيجان للنيك وألم الحب: ويحك ! مالك وهذا ؟ أما تنيك مثل الناس وتطفيء حرقتي وحرقتك ، وقد أشبعتني ألماً من فعلك هذا بأشفاري وأحرقتَ جسدي بنار شهوتي ؟ فما هذا الفتور عن قضاء حاجتك وحاجتي ؟ زجّه في بطني وأسمعْني صريره في رحمي لعلّه يشفي قلبي من هذا العناء !
فانتفخ من الغيظ وقال: ويحكِ ! وما أفعل بك وأنتِ بكر ولا سبيل الى دخوله فيكِ !؟ ، فقلت له: ياللعجب ! كأن البكر لا تناك !؟ ، قال: بلى ! ولكن أخشى العواقب ، فقلت: لا تخفْ ،ودع عنك هذا الحذر وكن جسوراً فقد أمكنتنا الفرصة وكلّ وقت لا يجيء معنا مثل هذا . فبحياتي عليك إلا ما تركت عنك هذا الحذر وأشبعتني من النيك ، ودع أهلي يفعلون ماشاؤوا ، فإني لا أجد صبراً عن ذلك وقد صفت لنا الأوقاتُ ، وخلا المكان .
فقمْ إليّ أشبعْني منك نيكاً ، فقد أهلكني البعدُ ، فلما سمع مني ذلك إستوى على قدميه وقد ذهل عقله لشدة الشهوة التي استحكمت في جسدي ، وكان داخل المكان الذي نحن فيه مكان آخر ، فحملني ودخل بي إليه ، وكان فيه تخت خشب من دون فراش فمن شفقته عليّ لم يرضَ أن يضعني عليه لئلا يتألم جسدي لكوني كنت عريانة من الثياب ، بل وضع إحدى ركبتيه على التخت وترك الثانية على الأرض وأجلسني على ركبتيه وأسند ظهري إلى مخدة ، وسيقاني في وسطه .
وجعل إحدى يديه تحت فخذي والثانية من خلف ظهري وغيّبَ رأسَ أيره في رحمي قليلاً وأخذ لساني بفمه يمصّه على عادته التي يحبها منّي ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار)، ثم إلتفتَ إليّ وقال: إياكِ إن تصيحي !، ودفعه عليّ دفعةً واحدةً ، فما أحسستُ به إلاّ وهو في صميم قلبي . وجعل يجرّه عليّ جراً قوياً ويرهزني رهزاً شديداً متداركاً ، وأنا أعاطيه من الشهيق والكلام الرقيق ما لم يسمعه في عمره ، فيزداد بي شغفاً وتقوى شهوته فيجود النيك ، وكان هو من أهل المعرفة به . فلم يزل على فعله حتى صبّ ثلاث مرات في نيكةٍ واحدة ، وقد أشبعني نيكا ورهزاً .
ثمّ سلّه منّي ، فقمتُ من تحته وأنا مغرقة بالدماء ولا ولا) وجدت ألماً عندما أزال بكارتي من شدة الشهوة التي ركبتني ، وبقيتُ من يومي ذلك وأنا لا أحبّ إلا الأير الكبير والعشق الظريف .
أنا امرأة قحبة من يومي ، وذلك أنه كان أبي صاحب فرن مخبز وكان عندنا في الفرن عجّان كبير الجثة عظيم الخلقة كأنه فيل ، جميل الشكل. وكان عمري يومئذ عشر سنين( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار) لا أدري ماهو النيك ولا أعرف لذّة الجماع .
فكنتُ أدخل في الفرن وأتقرّب مع العجاّن حيث أني آلفتُ اليه لحلاوة منظره . وكلّما دخلتُ عليه وخرجتُ يتبعني بنظره ويتأوّه بحرقةٍ ، فكان ذلك يزيده حباً في قلبي ولكني لا أعلم مراده لأني في ذلك الوقت كنت دون الإدراك ولا علمَ لي بلذة النكاح .
وكان في غالب الأيام يعمل لي فطيرة بسَمنٍ ويخبزها ويطعمني إيّاها وأنا في كل يوم تزداد محبته عندي لِما أراه من زيادة الميل إليّ والمؤانسة والاسترحاب بي في وقت حضوري الى الى) المخبز دون عامة أهل المخبز ، فكنتُ أتبعه في المخبز أينما سار وأمازحه وأركب على ظهره وهو يفرح بذلك .
فدخل يوماً الى مخزن المخبز الذي يوضع فيه الوقود ورآني معه( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار) وليس موجوداً معنا أحد من عمال المخبز ، فتقدّم إليّ باشفاق ومسكني بكلتا يديه وضمّني الى صدره وجعل يبوسني في عارضيّ ونحري ، وكنتُ أنا أيضاً أبوسه كذلك لمحبته من قلبي . فظننتُ أنّ ذلك كان مجرد محبّة . ثم خرجنا من المخزن ومضيتُ أنا إلى دارنا وبقي هو في المخزن على عادتهِ .
وصار فيما بعد ذلك كلما ظفرَ بي في المخبز ، في موضع خالٍ ، يفعل بي كفعلهِ الأول من الضمّ والعناق والبوس والترشّف حتى يكاد يقطّع خدودي وشفايفي ، وأنا لا أظنّ ذلك منه إلا مجرّد محبةٍ ، فأفرح بذلك وأتقصّد إنفرادي معه لمِا أجد من حبّه لذلك .
فظفرَ بي يوماً بموضع خالٍ داخل المخبز كان جعله أبي لنفسه للراحة والمنام ، وكان عمال المخبز منهمكون في أشغالهم ، فضمني إلى صدره بشهوةٍ وشغفٍ وباسَ خدودي ونحري ونحري) بزيادةٍ عن عادته ، ثم أخذ لساني في فمه وصار يمصّه ، وما كنتُ أعرف ذلك منه من قبل واستنكرتُ وأردتُ خلاص لساني فلم يمكنّي لشدّة تمسكه به ، ثم مدّ يده إلى أوراكي وصار يجسّ بطني وخواصري وأنا أعجب من فعله في نفسي وأقول ما مراده بذلك !؟
ثمّ نزل بيده على سطح كسّي وصار يجسّه بحرقةٍ أجد لها ألماً في جسدي ، فقلت له : أخبرني ما أمرك ؟ فإني أراك تفعل بي شيئاً ما فعلته قبل هذا اليوم !( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار) وقد آلمتني عضاً وقرصاً ، فقال : مُرادي أن تنزعي سراويلكِ ، قلتُ: وما تريد بذلك ؟ وأيش الفائدة في هذه !؟ ، فقال لي : سوف تنظرين ، ثم حلّ سراويلي وأنا لا أعارضه وحلّ هو سرواله قليلاً وضمّني إليه كالأول وألصقَ بطنه على بطني ، فوافق أن أصابَ أيرُهُ بابَ رحَمي ، فوجد لذلك في نفسه لذّة عظيمة ظهرَ أثرها في وجههِ .
ثم أخذ أيره بيده وصار يبلّه بريقهِ ويدلك بين أشفاري بحرقةٍ ، وأنا باهته فيه وفي عمله ، متعجبة من فعله ، غير أني لماّ وجدته متلذذاً بذلك تركته وبقيت منتظرة آخر عمله ، فوجدتُ قد نزل منه ماءٌ سالَ على رحمَي وأفخاذي فظننتهُ يبولُ ، فنفرتُ من ذلك وتباعدتُ عنه ولمته على فعله وقلت: هكذا تفعل بي وتبول عليّ وعلى ملابسي !؟ فما جوابي إذا رأتها أمّي وأهلي ؟ ، فلمّا سمـع مني كلامي قال لي: يا حبيبتي ، إنّ هذا لا يضرّ
وأخرجَ كفّيةً كانت معه ومسحَ بها حوائجي وأفخاذي وتلطّف معي بالكلام ، فرضيتُ عنه نظراً لحبّي وميلي له وقال: أنا جلّ بغيتي منكِ هذا ، فلا تمنعيني منه ! ، فجاوبتُ لا بأس ، إفعل كما تشتهي إنْ كان هذا يرضيك ، وانصرفتُ إلى منزلي بعد إن تفقدت أثر الماء الذي كان في حوائجي لئلا يراه أحد فرأيته قد زال وبقيتُ أتردّد إلى المخبز على عادتي يوميا ًولا أحد ينكر علي ذلك .
وكلّما خلا لنا الوقت يأخذني ويفعل بي كالأول وأنا لا أستنكر منه ذلك ، بل أطاوعه على مراده لزيادة محبتي له ولماّ أن طال هذا الأمر بيننا مدة أيام ، وكنتُ ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار)قد كبرتُ وقاربت البلوغَ ، صرتُ أجد لذلك لذّة عظيمة في نفسي وأترقب الخلوة معه زيادة عن عادتي وأقول له عند ذلك : كثّر معي من هذا ! إني أجد في نفسي منه لذّة شديدة ، فكان يطرب لقولي هذا ويتقلّب علي بأنواع النيك على أشكال غريبةٍ ، وأنا أجد في كلّ شكل لذّة جديدة فوق التي قبلها حتى كملت شهوتي مثل النساء البالغات الشهوة وعرفتُ لذّة الجماع
فمنعني أبي وأهلي من الخروج إلى المخبز والأسواق ، فكنتُ أجد في نفسي من الشوق إليه ما لا أطيقه ، وفي كل ليلة أراه بالرؤيا في نومي أنه يفعل بي كعادته في المخبز ، فأقوم من النوم زائدة الأشواق إليه والى فعلهِ وتجبرني الشهوة على أمور هائلة عظيمة فأرى نفسي أتصبّر وأنتظر الفرصة ، إلى أن ذهبتْ أمّي يوماً إلى دعوة عرس أخذتْ معها جميع مَن في البيت وبقيتُ أنا وحدي أصلح شأن الطعام لأبي وأخوتي .
وبصدف الأقدار إحتاجَ ذلك الشاب العجّان إلى الطحين ، فجاء إلى البيت في ذلك اليوم لكي يأخذ الطحين ، وقرع البابَ ففتحتُ له فلمّا أن وقعتْ عيني عليه وعرفته ما قدرتُ أن أملك عقلي ، فجذبتهُ من أطرافه وأدخلته البيتَ وغلقتُ الباب وقلت: إلى متى وأنا في إنتظارك !؟ ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار)، فلما أن شاهد مني ذلك قال: أخافُ أن يحضر أبوكِ وأخوتكِ على حين غفلةٍ فينظروني معكِ ، فماذا يكون جوابنا لهم عند ذلك !؟ ، فقلتُ : دعهمْ يجيئوا ويصير ما يصير ! ، ثمّ أدخلته في محل داخل البيت وقلتُ له: هذا مكاني ولا يدخل عليه أحد ، ثم نزعتُ ثيابي عن بدني وبقيتُ عريانةً وتقدّم إليّ فضممته إلي وقبلته في خدّه ونحرهِ وهو يفعل بي كذلك ، غير أنه منذهلُ ، مستوحشٌ من الخوف وأنا قد انخلع قلبي من الشهوة والشبق وشدّة الشوق إليه وهو متباطئ عليّ ، بخلاف عادته ، وقلتُ: مالكَ ، في هذا اليوم ، بليد القلبِ مستكنّ الحركة ؟
فقال: من شدّة الخوف أن يفطن بنا أحد ، فقلت: لا تخفْ ، وارفع هذا من قلبك ، فإنّ اخوتي في أشغالهم ولا يحضرون إلاّ المساء . وأبي كذلك في المخبز يبيع ويشتري ولا يمكنه أن يفارق المخبز وليس له شغل هنا. فكنْ في راحةٍ مما تحذره واغتنم الفرصة ! ، فأنتبه من كلامي وأقبلَ إليّ وقبض على خواصري وحملني إلى مرتبةٍ في صدر المكان ونام فوقها على قفاه وضمني على صدره بجنون وشفقة ومحبة عظيمة وأخذ لساني يمصّه على عادته بعنفٍ وقوّة ، فحللتُ سرواله وركبتُ على صدره وجعلتُ رأسه تحت بطني وهاجت عروق النيك في جسدي ، فقمتُ إليه وكشفت أيره وأخرجته ) وقد توتّر وصار مثل العصا ، فجعلتُ أقبّله وأرشفه وأعطيه الكلام الرقيق والغنج اللطيف ، فأقبل إليّ بعد إعراضه عني وقبض على خواصري من فوقه وجذبني بقوة فألقاني إلى الأرض وركب صدري وجمعني تحته وجعل يرشف رشفة بعد رشفة بعد أخرى ، وأنا أزيد غلمته وأهيج شهوته بكلام لو سمعه حجرٌ لتحرّك .
فلما تمكنت الشهوة من جسده وخلعت عقله وزال عنه الرعب والخوف وأرتفعَ حجابُ الحياء ضمّني إليه ضمّة لا أنسى لذتها ليومي هذا ، فحسبت أنّ جميع أعضائي تفككت مني لشدة الشهوة ، وقد أخرج أيره وهو كأنه عمود لغلظهِ وجعل يحكّ بأشفاري حكاً جيداً حتى( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار) أدماهما ويطأطئ عليّ ويقبلني وأنا تحته أذوب كما يذوب الرصاص لشدة الشهوة التي تحكمت في جسدي ، فقلت له من شدة الشبق والهيجان للنيك وألم الحب: ويحك ! مالك وهذا ؟ أما تنيك مثل الناس وتطفيء حرقتي وحرقتك ، وقد أشبعتني ألماً من فعلك هذا بأشفاري وأحرقتَ جسدي بنار شهوتي ؟ فما هذا الفتور عن قضاء حاجتك وحاجتي ؟ زجّه في بطني وأسمعْني صريره في رحمي لعلّه يشفي قلبي من هذا العناء !
فانتفخ من الغيظ وقال: ويحكِ ! وما أفعل بك وأنتِ بكر ولا سبيل الى دخوله فيكِ !؟ ، فقلت له: ياللعجب ! كأن البكر لا تناك !؟ ، قال: بلى ! ولكن أخشى العواقب ، فقلت: لا تخفْ ،ودع عنك هذا الحذر وكن جسوراً فقد أمكنتنا الفرصة وكلّ وقت لا يجيء معنا مثل هذا . فبحياتي عليك إلا ما تركت عنك هذا الحذر وأشبعتني من النيك ، ودع أهلي يفعلون ماشاؤوا ، فإني لا أجد صبراً عن ذلك وقد صفت لنا الأوقاتُ ، وخلا المكان .
فقمْ إليّ أشبعْني منك نيكاً ، فقد أهلكني البعدُ ، فلما سمع مني ذلك إستوى على قدميه وقد ذهل عقله لشدة الشهوة التي استحكمت في جسدي ، وكان داخل المكان الذي نحن فيه مكان آخر ، فحملني ودخل بي إليه ، وكان فيه تخت خشب من دون فراش فمن شفقته عليّ لم يرضَ أن يضعني عليه لئلا يتألم جسدي لكوني كنت عريانة من الثياب ، بل وضع إحدى ركبتيه على التخت وترك الثانية على الأرض وأجلسني على ركبتيه وأسند ظهري إلى مخدة ، وسيقاني في وسطه .
وجعل إحدى يديه تحت فخذي والثانية من خلف ظهري وغيّبَ رأسَ أيره في رحمي قليلاً وأخذ لساني بفمه يمصّه على عادته التي يحبها منّي ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار)، ثم إلتفتَ إليّ وقال: إياكِ إن تصيحي !، ودفعه عليّ دفعةً واحدةً ، فما أحسستُ به إلاّ وهو في صميم قلبي . وجعل يجرّه عليّ جراً قوياً ويرهزني رهزاً شديداً متداركاً ، وأنا أعاطيه من الشهيق والكلام الرقيق ما لم يسمعه في عمره ، فيزداد بي شغفاً وتقوى شهوته فيجود النيك ، وكان هو من أهل المعرفة به . فلم يزل على فعله حتى صبّ ثلاث مرات في نيكةٍ واحدة ، وقد أشبعني نيكا ورهزاً .
ثمّ سلّه منّي ، فقمتُ من تحته وأنا مغرقة بالدماء ولا ولا) وجدت ألماً عندما أزال بكارتي من شدة الشهوة التي ركبتني ، وبقيتُ من يومي ذلك وأنا لا أحبّ إلا الأير الكبير والعشق الظريف .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)