فتحت طيزها البكر

قلت جارتى انت مالك شكلك زعلان ، جاوبتنى بان بنتها ( هناء - تلميذة الصف الثانى الثانوى ) نجحت بملحق رياضة ، فعرضت عليها انى اساعدها فى مذاكرة المادة ( لانى خريج تجارة ) فوافقت و قالتلى هاجبهالك النهارده بعد الظهر.
ولما جت ، كنت اعرفها بس مش واخد بالى منها ( و المثل بيقول فلان لو ماعاشرتهوش تبقى ماتعرفهوش )
بعد المقدمه اللى قالقتها امها ، سابتنا و بعد حصة تعارف ابتدى الكلام يجيب بعضه و الحديث ياخد منعطف الحب و الجنس و عرفت انها بتعرض على نفسها لما الحدود بنا انفتحت للمس الايد و اكتر .....
جت فى مرة قاعدين ، بنتكلم عن المصايف و لقيتها مرة واحدة شلحت قميصا عن فخد برونذى يهبل بتورينى جرح من اعشاب ( دهب ) واترددت شوية و لما لقيتها مسترسلة فى الحديث مديت ايدى و تحسست فخدها ، سكتت لحظة و بعدين اتعدلت اكتر فبان كلتها ( احمر ) سالتها كنت لوحدك لما اتعورتى ، قالتلى كان معايا اصحابى البنات ، وهمت برد قميصها مكانة و لكن يدى لم تتحرك ، قالتلى اوعى بقى بلاش هزار و كانت بجانبى ، مسكت ايديها و صمتت لحظة و انا ارسم على شفتيها قبلة تحولت من قبلة للتجربة الى قبلات حارة ولم اشعر الا و زراعاها تلتف حول عنقى ، و يدى تمتد الى كسها لتنزع ( الكات ) و تتجه لفتحة ( طيزها ) فاستعدلت وضع جلوسها بجانبى لتقف على ركبتيها ، وها انا لم اجد صعوبة البته فى تكملة المشوار ، و اخذت اتحسس خرم ظيزه و احس بزوبانها كقطعه من الايس كريم تزوب بحرارة الفم ، وضغت اصبعى الوسطى فى فتحتة طيزها ، فتاوت مليا ثم التصقت بى و احسست بثديها و كانة برتقالتان فى قوتهما فاخذت يدى الاخرى تدخل من فتحة الفستان و تزيح حمالة الصدر و تبحث عن حلماتها فقد كانت صلبة كحبة خرز صغيرة فركتها و مازالت فى غياباتها تطيل القبلات بفمى و عنقى و قد اشتدت النشوة بى و ادخلت اصبعى من عقاتة الاولى الى الثانية و الثالثة فهمهمت بالالم و احتويت بيدى الاخرى كامل نهدها فعزفت بالتاوه و كنت جد رومانسى وتحولت من لحظتى لقنبله تريد الانفجار و لكن فى مكان معيد لعدم اصابتها او تنبية اى احد من صوتها ، تركتها و قد اخرجت يدى من صدرها لاخرج قضيبى من بنطلون الترنج و قد تصلب شهوه ولم اسمه تعليقا او التفت لة ( بتاعك كبير قوى ) ودفعت بيدى راسها نحوه فتعففت قليلا ثم طاوعتنى كارة و ادخاتة فى فمها ، كم يتملكنى هذا الشهور بالنشوة العارمه و الحالة الجنسية الجنونية فاخذت تتلمسه بشفتاها اولا و سرعان ما استجابت بلحسة و مصه و هى مستمتعه وانا غارق فى نشوتى و يدى الاخرى تجول فى احشاء مؤخرتها و كلما ازدادت هى فى تجربتها ازددت طيرانا الى سماء متعتى و ازداد تعبير يدى و لم اعد اطيق الصبر ونفرتها منه و استعدلت جلوسها لتعطينى ظهرها وضغطت بيدى على ظهرها لتصبح فلقتى طيزها فى وجهى ، وجردتها من كلتها الصغير وانا ارى ارتباكها فلم تعرف ماذا تقول و لم تعد تقدر على العوده من هذا الطريق ، فاشفقت عليها رضاء شهوتى بقولى ( ما تخافيش مش هاعملك اى حاجة ) وهى تنتظر المزيد من هذه التجربة الممتعه ، اخذت انهال علي خرم ظيزها بقبلاتى و اشتم رائحة كسها البكر و ازوق طعم مؤخرتها و اعض على فلقتيها و اراقب وجععا بين الحين و الحين وهى غائبة عنى مغمضة العينين فى عالم اخر اعرفة جيدا ، واكملت طريقى باصابعى وابتدئت نشيج الالم ، الم الذه و انا الجم وحش شهوتى و اتعقل مقاومته و لكن شيطانى دفعنى بغريزتى فتناولت قضيبى بيدى بعد ان هممت واقفا فقطعت احلامها بكابوس الخوف و التردد ، ولكنى مستعد بسيل من الكلمات التى لم اعرف كيف ارتجلت بها مسترسلا وقذفت سائل من فمى على فتحه طيزها و امسكت براس قضيبى احاول غرسه فى هذه الفتحة الصغية وهى مستعدة للمقاومة بيدها الصغيرة على صدرة تكفكفنى عن ايزائها و لكن الوقت قد حان فقد جن جنونى وبلغت شهوتى عنان راسى و ما ان تمكنت من ادخال راس قضيبى حتى صرحت صرخة مكتومه و تشنجت يداها تدفعنى فى صدرى بقوة لابعادى عنها و انا احاول تهدئتها و مواصلة طريق الفوز بنشوتى التى اراها عن قريب ، لم اصغى مطلفا لكلمات التوسل و تعبيرات الالم على وجهها و عضها على شفتيها ، ولم اعتنى الا بكلمة واحده فقط ترددها ( بالراحه ، بالراحة بيوجع اقوى ) وكانها بهذة الكلمة اشعت نيرانى و اخرجت وحش جنسى المجنون ، فغرست قضيبى من راسة لمنتصفة فهمت بالصراخ ولكن من وراء يدها التى التصقت بفمها و انا الجمت حصان شهوتى و غمستة بالجرى فى طريق النشوة و ازدادت عبراتها و اظن انها تبكى احيانا من الم الاذة او عدم استطاعتها الصراخ ، ولازلت استمتع عدوا بالخروج و الدخول و انا احس دفئ احشائها و اتقن الاستمتاع بباقى مفاتنها من ثديها الذى انتصب كانة قطعه لحم سميكة و احساسى بسائل لزج يخرج من كسها ساخن يسير من اسفل قضيبى ليسقط على خصيتانى و لم اعد افكر الا فى احراز النشوة فهى باتت امامى و لازمنى السكوت حتى اخرجت انفاسى مع خروج حليبى بداخل طيزها و هنا امتنعت عن النحيب قليلا و تتحسس باصابعها فتحى شرجها و تقول ( انا حاسة انى اتعورت ، بص كدة ، دم ده اللى نازل ) فطمانتها بانة سائلى يخرج منها فقط وان لا تتوتر ، وهمت بالوقوف و لم يزل قضيبى منتصب فهى رقيقة ، جميلة ، وازدادت جمالا بضعفها امامى و انتصارى عليها ، فوددت لو اقتلها نكحا مرارا و تكرار حتى امت فوقها و لكن ضعفها و هى تقول ( علشان خاطرى اوى بقى سيبنى امشى لحسن تعبانة بجد ، وهاجى تانى ) فتركتها و تركت ظبرى يطلق صرخاتة بطلب المزيد من النشوة

فرصة ذهبية

بعد كثير من القبلات على سماعة التلفون التي كانت باردة وجامدة، ولكن في مخيلتي كأنها شفائف دنيا الطرية الدافئة، إنتهت المكالمة وأقفلت السماعة وذهبت للنوم. إستيقظت بعد الظهر وذهبت لأكل شيئا في المطبخ، وأثناء ذلك إتصل   يوكوزونا   وأخبرني إن كنت أريد أن أخرج معه بالمساء، فوافقت لأني سأخذ وقتا لأفكر كيف سأختلي بدنيا. وقفت بجانب النافذة وانا أدخن أفكر، فتذكرت المرأة صاحبة الشقق، فهرعت للإتصال بها وسؤالها عن إمكانية إستئجار الشقة مرة أخرى، إتصلت بها :  يا مدام انا اللي إستأجرت الشقة منك إمبارح، عايز أستأجرها منك مرة تانية  ، ردت المرأة:   اسمع انا مش فاضية أأجرهالك كل مرة يوم واحد ووقت ما تحب، يا تاخدها اكتر من يوم يا بلاش   فقلت لها:   طيب أخدها يومين   فردت:   مش أقل من تلات ايام   تناقشنا كثيرا الى ان انخفض السعر الى 200 جنيه باليوم لمدة اربعة ايام، وانا ادفع نصيب البواب، فوافقت واتفقت ان أخذ الشقة في اليوم التالي، قلت في نفسي اربع ايام افضل حتى يتسنى لي اعطاء دنيا فرصة لكي ترتب نفسها في اي يوم خلال هذه الأيام لنتقابل ولو ليوم واحد. أتى وقت المساء ومر   يوكوزونا   علي بسيارته بعد إصلاحها، ونحن في الطريق إلى مدينة نصر سألته من سنقابل فقال بعض الأصدقاء   حيعجبوك قوي  ، فوصلنا إلى مقهى على مقربة من شارع عباس العقاد ونزلنا لنقابل جماعة   يوكوزونا   فإذا هم من الشباب ال  يامان  ، فقلت في نفسي:   وليه ما خلصنا؟  ، فجلسنا نشرب الأراجيل ونتحادث وكانت توجد فتاة جميلة اعجبتني جدا، حاولت التودد إليها لكن دون جدوى، فلم اعجبها على ما اعتقد، فلاحظ   يوكوزونا   ذلك وابتسم لي. جلسنا نتحادث حتى مضى وقت طويل فسألني   يوكوزونا   :  ايه رأيك نروح نسهر؟   فقلت:   طيب، بس فين؟   فقال:   نروح الميراج كلوب في فندق سفنكس بشارع الهرم   فقلت له:   مش المكان ده لازم   كوبل  ؟(يعني واحد ومعاه وحدة)   فقال:   مش مهم، انا بعرف مدير المكان وممكن يدخلنا   فوافقت وذهبنا. دخلنا المحل وكان أشبه بالديسكو ولكن محترم، وكان به فرقة روسية مغنيتها جميلة لدرجة أني رغبت ان   انيكها   في وسط الديسكو، فسألت يوكوزونا:   البنت الروسية دي ممكن نعلقها؟   فقال لي:   اي يا عم انت عايز تعلق اي وحدة؟ دي غالية قوي وعايزلها فلوس   فقلت له:   يعني كام؟   فقال:  مش أقل من 2000 جنيه ويمكن كمان تديها هدية، ومش سهل انك تروح وتقولها عايزك لأنها ما تطلعش مع اي حد   فقلت له:   كس امها، ماهو بـ  دبي   تلاقيهم بتراب الفلوس وهنا يشوفوا نفسهم وبالمبلغ دا؟   فرد علي:  يا سيدي نتفرج احسن وبعدين نضرب عشرة   فضحكنا لما قاله واستمتعنا بالسهرة. خرجنا بعد منتصف الليل وركبنا السيارة، ونحن في الطريق قال لي يوكوزونا:  انا مبسوط جدا لأنه حأقدر أجيب صحبتي للبيت 3 ايام مرة وحدة   فقلت له:   واهلك مش حيكونوا موجودين بالبيت؟   فقال:   هو انت ماتعرفش؟   فقلت له:   اعرف إيه؟   فقال:   أهلي وأهلك طالعين يقضوا 3 ايام في مرسى مطروح   فقلت له:   متى اتفقوا؟ انا ماحدش قاللي حاجة   فقال:   ايه ياراجل انت زي الأطرش في الزفة؟، النهارده الصبح   فقلت في نفسي ما هذا الغم، بعد ان إتفقت مع دنيا واتفقت مع صاحبة الشقة، - شكلها ما فيها نيكة ابدا- فسألت يوكوزونا:   اهلك طالعين مع ا*****؟   فرد:   لأ بس دنيا واخويا الصغير، لأنه أخويا الكبير مش فاضي وراجع بورسعيد عشان شغله هناك   فقلت في نفسي يجب ان اذهب طالما دنيا ذاهبة يمكن اجد فرصة هناك. رجعت إلى المنزل فكانوا أهلي نائمين وجلست في الصالون انتظر ربما تتصل دنيا، وفعلا اتصلت فقالت:   إزيك يا فوفو، انت كنت فين؟   فقلت لها:   حأكون فين غير مع اخوك   قالت:  عرفت إللي حصل؟   فقلت:  هو ايه اللي حصل؟   ردت:  اهلي واهلك ناويين يسافروا مرسى مطروح   فقلت لها:  ايوه عارف – بصوت يعلوه الزهق – فقالت:   مالك؟ انت مش مبسوط؟   قلت لها:   مبسوط؟ انا كان نفسي اشوفك واخرج معاكي لوحدنا زي ما اتقفنا ليلة امبارح  ، فقالت:   مانا عارفة بس نعمل ايه؟ همة دول اهلنا وشكلنا لازم نطلع معاهم  ، قلت لها:   انا مش عايز ويمكن اقعد في البيت أقولهم اي عذر عشان اقعد   فقالت لي:   يعني مش عايز تشوفني؟   قلت:  لأ عايز اشوفك، بس مش حأخد راحتي اذا طلعنا معاهم   فقالت:   طيب واذا انا قعدت هنا، تقدر تخرج معايا؟  ، رددت:   تقدري تقنعيهم بكده؟   قالت:   أحاول  ، فقلت لها:   لو قعدتي هنا أوعدك اني اعملك اللي انتي عايزاه   فقالت:   اوكي نشوف، حأرد عليك بكرة  . فأقفلنا السماعة وذهبت الى غرفة نومي وتمددت على السرير وانا اتخيل ما يمكنني ان افعله معها اذا لم تذهب مع اهلها، لكنني نسيت ان   يوكوزونا   سيكون موجود ايضا وسيكون مشكلة.
استيقظت ظهر اليوم التالي وكانوا اهلي يتناولون الغداء الذي كان فطورا بالنسبة لي فقالوا لي ان هناك خبرا سيفرحني فقلت لهم وماهو؟ فقالوا بأنهم سيذهبون مع اهل دنيا الى مرسى مطروح في اليوم التالي صباحا. فقلت لهم اني علمت من   يوكوزونا   ليلة البارحة وربما لن استطيع الذهاب معهم، فتفاجئوا وقالوا لم؟ فقلت أولا   يوكوزونا   لن يذهب لأنه مرتبط وبعد ذلك أحد اصدقائي قادم إلى القاهرة ويجب ان استقبله لأنه لا يعرف أحد هنا – كذبة بيضاء – فألحوا إلحاح شديد إلى ان تعبوا عن إقناعي. – طبعا اخذوا مني موقف، بس كله عشان الكس اللي يخللي الواحد ينسى اهله - . حل المساء وخرجنا انا و   يوكوزونا   كعادتنا وكان يستشيط غضبا، فسألته عن السبب فقال:   البنت دنيا مش رايحة مرسى مطروح  ، فلم اتمالك نفسي وقفزت من على مقعد السيارة وقلت:  إيه؟   فقال:  زي ما بقولك، قعدت تدلع وتبكي وتقول مش عايزة اروح لأنه في عيد ميلاد وحدة صحبتها لازم تروحه ومش عايزة تفوت الحفلة دي   فقلت له:   وأهلك وافقوا؟   فقال:   دي الدلوعة بتاعتهم يا سيدي، انا مش عارف حأعمل ايه، مش حأقدر اجيب صحبتي البيت لأنه دنيا حتكون موجودة وممكن تفتن عليا  ، ساد الصمت بداخل السيارة ولم نسمع سوى هزيج إطارات السيارة وهي تتحرك على الطريق. فجلست افكر، وقلت له:   طيب جيب صحبتك لما تروح دنيا عيد الميلاد   فقال:   أوكي بس انا عايز اقعد اكتر مع صحبتي، يعني عاوز استغل الفرصة دي  ، فصمت قليلا، ثم قلت له:   واللي يروقلك الجو ويبعدها عن البيت؟  ، سألني:  قصدك إيه؟  ، قلت:   يعني مثلا أخد دينا كايرولاند أو أمشيها في أي حتة  ، رد:  بجد؟ ممكن تعمل كده؟ دنا مش حنسالك الجميل ده أبدا  ، - شهوته لصحبته عمت عيونه – فسألني:   طيب ممكن هي توافق؟  ، بالطبع انا متأكد، ولكن لكي أبعد الشكوك عن نفسي وحتى لا يتسائل أحد لم خرجت معي بالذات قلت:  ماأظنش إلا إذا انت أقنعتها  ، قال:   سيب المسألة دي عليا، انا حأقنعها وانت ابعدها عن البيت  ، - الكلام القادم ياجماعة كله هذر وتمويه عشان ابعد الشكوك عني- فقلت:   طيب، بس لي طلب صغير   قال:   ايه هو؟   قلت:   انا عاوزك تعرفني على البنت اللي كانت قاعدة معانا في الكوفي شوب امبارح  ، فضحك وقال:   بس دي محجوزة   قلت:  أي واحد من الجالسين حاجزها؟  ، قال:   ماكانش جالس معانا، هي كانت جاية مع اختها اللي كانت جالسة قصادي  ، فقلت له:  يعني ايه؟ مش حتقدر؟   قال:  أحاول، هي ممكن تيجي الليلة مع الشلة، اذا جات، انا اوعدك احاول اعلقهالك  ، وصلنا الى   الكوفي شوب   ولم تأتي الفتاة، فنظر الي   يوكوزونا   وهز كتفيه اشارة الى انه لا يستطيع فعل شيء لأنها لم تحضر. لم اكن اهتم أكثر من اهتمامي لمقابلة دنيا. بعد مضي الوقت في المقهى ركبنا السيارة وتوجهنا الى بيوتنا. رجعت إلى المنزل وجلست في الصالون كعادتي في انتظار رنين التلفون. رن جرس التلفون، فإذا بدنيا تكلمني وتقول لي:   يافوفي، عندي ليك خبر حلو   قلت:  هو ايه؟   قالت:  انا قاعدة ومش رايحة معاهم مرسى مطروح   قلت:  وانا كمان مش قاعد هنا الا عشانك  ، فقالت:  طب وحنتقابل ازاي؟  ، قلت لها:   خلي الأهل يمشوا وبعدين نرتب المقابلة مضبوط  . جلسنا نتحدث طويلا حتى بدأ يغالبني النعاس، فأغلقت السماعة وذهبت للنوم. إستيقظت في الصباح على صوت الأهل وهم يرتبون اغراضهم للرحيل إلى مرسى مطروح، فأخبروني إن أردت شيئا أن اتصل بهم – طبعا يا جماعة ولا حسأل فيهم وسويت نفسي اني زعلان عشانهم ماشيين وساعدتهم انهم يرتبو اغراضهم -، جلسوا الأهل في انتظار اهل دنيا ليمروا عليهم، وبعد قليل جاءوا أهل دنيا وذهبوا أهلي معهم. جلست انظر اليهم من النافذة حتى اختفت السيارة عن ناظري. سعدت كثيرا اني وحدي الأن ويمكنني فعل ما أشاء. اتصلت على المرأة صاحبة الشقق المفروشة و الغيت حجزي للشقة، الأن لدي المكان الذي استطيع ان انيك فيه وان انام في نفس الوقت بدلا من   الشحططة   وسيارات الأجرة. اتصلت على   يوكوزونا   وسألته:   ها؟ الجماعة مشيوا والجو خليلك يا مان (من عاشر القوم...)   فقال لي:   بص انا اقنعت دنيا انك تمر عليها عشان تروح تشتري هدية لعيد ميلاد صحبتها بكرة، فتعال انت على الظهر وخد عربيتي وانزل معاها السوق، وانا صحبتي حاتجيلي بتاكسي، بس ما ترجعهاش البيت الا لما تتصل بي الأول على الموبايل وتقولي انك جاي عشان اقدر امشي صحبتي   قلت له:   اتطمن يا مان، انا حأحاول اتأخر في السوق قد ما أقدر عشان تاخد راحتك، وحأكلمك قبل مارجع دنيا البيت   فقال:  اوكي يامان اتفقنا، خلاص استناك الظهر!!!   قلت له:   حأكون عندك قبل الظهر  . قبل الظهر بساعة دخلت الحمام لأغتسل ومن ثم لبست ملابسي ونزلت من البيت، فلمحت حارس العمارة التي نسكن فيها انا واهلي وهو يلقي علي التحية، نسيت أمر هذا الرجل، فهو يعرف دنيا ومن الممكن ان يتفوه بأي كلمة لأهلي أو لأهل دنيا، عموما ركبت التاكسي وجلست أفكر كيف ٍأخذ دنيا الي بيتي دون ملاحظة هذا الحارس. ذهبت لمنزل   يوكوزونا   وصعدت الى غرفة المعيشة، فأتى   يوكوزونا   وأعطاني مفاتيح سيارته وقال لي:  ممكن يا فهد تاخد دنيا تشتري هدية لعيد ميلاد صحبتها؟ اصل انا تعبان شوية   قلت له:  مافيش مانع   فتغامزنا انا وهو، ثم نادى على دنيا، فإذا هي خارجة من غرفتها تلبس جينزا ضيقا وقميص   محزق   فوقه جاكيت خفيف. كان شكلها مغري و   سكسي   جدا. فخرجنا سويا وركبنا السيارة. اثناء وجودنا بالسيارة بدأت اتحدث مع دنيا، فقلت لها:  مالك شكلك مش على بعضك   قالت:  لأ مافيش بس ما دي اول مرة اقعد معاك لوحدي بعيد عن الناس  ، فقلت لها:   ايه رأيك ناخد ايس كريم ونتمشى؟   فوافقت، ونحن نتجول بالسيارة قلت لها: انا ما نسيتش يوم المطعم لما كنا بنلعب برجلينا مع بعض   فإبتسمت بكسوف وقالت:   انت لسه فاكر؟   قلت لها:  وفاكر كل كلمة قلتيها لية على التليفون في نفس الليلة   وبدأنا ندردش ومن ثم سألتني:   طب فاكر انك قلتلي انك حتوريني حاجة؟   قلت لها بإستعباط شديد:  اوريكي ايه؟   قالت:   ماعرفش، انت الظاهر نسيت   فقلت لها:   للأ ما نسيتش، انت قصدك اني اشرحلك ازاي الراجل والست بيعملوا مع بعض   قالت:   وحتوريني ازاي؟   فخفت ان تهرب مني اذا قلت لها اني اريد ان اخذها لبيتي واشرح لها هناك. فقلت لها:   بصي انا عندي افلام زي الفلم اللي شفتيه لما اخوكي واصحاب

انا وبنت عمي ومرت عمي

تبدء القصة عندما كان عمري 25 سنة كان لي بنت عم عمرها 20 سنة ذات جمال اخاد
وعيون خضراء وطيز سنبتيك وبزاز يا سلام على البزاز مثل الرمان وكنت اعشقها
واتمنا ان انكحها مهما كان الثمن
وعندما سافر ابوها الى دولة خليجية ليقضي بعض العمل لئنه كان من التجار الكبار
هنا طلب مني ان اقيم عنده حيث ان لا يوجد بالبيت رجال
فئنا طرت من الفرح جائت الفرصة الثمينة
سافر عمي
فقررت ان انيك رحاب مهما كلف الامر فجلسنا انا ورحاب وامها مريم نتفرج على التلفاز
فنضرت الى زوجت عمي تنضر لي نضرات منيكة
وكل شو تغمزني وتعض على شفايفها وانا مصدوم
لا ادري ماذا تعني هل تتغما على بنتها ام عليها
اصبت بحيرة فقلت لهم انا نعست وبدي اروح انا
قالت رحاب وين بكير لسا ما بدئت السهرا قلتلها انا تعبان شو ولاكن كنت اريد ان تنام رحاب وامها لكي انقض على رحاب فذهبت الى غرفتي وانتضر لكي ينامو فئحسست بصوت جاي بتجاه غرفتي
فركضت الى السرير وعملت حالي نايم واذا بمرت عمي مريم تصيح بهمس نمت يا امير
فلم ارد فقتربت مني ووقفت فوقي وتنضر الى ايري حيث كنت متعري سو لابس كالسيت وبدئت اسمع يدها التي كانت تلعب بكسها فوقي وتئن اااااااااااه اااااااااه اااااااااااه
هنا زبي استنفر واصبح مثل الحديد فنتبهت مريم لزبي الذي كان يبلغ 27سم ففتحت عيني لئرا مريم ويدها على كسها والثانية على بزازها فعملت نفسي مندهش فركضت ووضعت يدها على فمي وقالت ولا كلمة يا حبيبي ابغاك تريحني وتبرد ناري المشتعلة لئن عمك دايم مسافر ومو فاضيلي فوضعت يدها على قضيبي الذي كان قد اصبح مثل الصخر وبدت تقول هذا زب وزب عمك زب قلتلا ليش قالت زبك قدو مرتين فنهالت عليه وبدئت تمص وتلحس
وتدخله الى حلقها وانا مندهش فقالت ارجوك قوم نيكني وريحني انا من زمان مشتهيتك
فقلت تشطحي فشلحتها تيابهاوبلشت امص شفايفها وانا نازل الى حلم اذانها وهي تئن وتغنج اااااه اااااااي اوي وانا نازل مص بحلم بزازها وان نازل الحوس حوالي صرتها
وانا زازل الى شفرات كسها الوردي وبلشت امص *****ها وهي تصيح صيحاتها المكبوتى وتترجا اني انيكها فوضعت زبي على بوابت كسها ودفعتهو بشويش وهي تقول ياسلام زبك شرمني وشقاني وعبا رحمي اوووف ااااي اه اااااااااه اااااااااي وبديت احفر بكسها حفر لحد ما رتعشت اول رعشة وكادت تغما وانا نازل نيك وكملت نيكط بيها تلك اليلة سبع مرات لحد الصبح
فقالت انتا من اليوم زوجي وحبيبي قلتلها بشرط قالت انتا تئمر بدك روحي بعطيك قلتلها بدي انيك بنتك فدهشت لطلبي فقالت انا مالي مكفيتك قلتلها انا احبها واريد انيكها
فقالت تقدم لزواجها وانا اضبط الوضع فتزوجتها وانا الان انيكها وانيك امها على فراش واحد

انا و فلاح

مرحبا0انا هاله من العراق00لدي قصة حقيقية وحيدة مع الجنس00اضعها بين ايديكم--
في سنة من ما مضى عندما كان عمري (19) سنة تقريبا و خلصت امتحانات الصف الثالث الثانوي و انا من الطالبات المتفوقات و كان نظام الاعفاء قد تم الغاؤه، المهم ،خلصت امتحانات نصف السنة و هنا من حقي ان اتمتع ببعض الحقوق ،فمثلا يسمح لي بمتابعة التلفزيون الى ساعة متاخرة من الليل حيث لم يكن في البيت سوى اخي المتزوج و الذي يملك تلفزيونا في غرفته الخاصة بالاضافة الى جهاز ستلايت ، و ابي الذي ينام مبكرا نظرا لكبر سنه و لأنشغاله بالدوام الصباحي ، و امي هي الاخرى كانت تستمتع بالاعمال البيتية مما يجعلها تكون منهكة آخر النهار فتلحق بأبي ، فكنت انفرد بالتلفزيون لوحدي 0 و الحق الثاني الذي كنت اتمتع به هو تأخري تبعا لذلك بالنوم الى ان استيقظ لوحدي دون ايقاظ0
هذا كله مقدمة للمهم000
المهم هو انني و بعد سهرة طويلة مرهقة نمت نوما عميقا ( و طبعا كان هذا في السطح لاننا لا نملك سوى مبردة واحدة في غرفة اخي المتزوج )، نوما بلا احلام و لا كوابيس ، و كنت اذا اردت النوم استبدلت ثوبي بثوب خفيف بارد ليس تحته غير اللباس الداخلي لان المكان شبه مظلم و ليس فيه سوى امي و ابي 0
بعد هذا النوم العميق انتبهت منذهلة على لمسات لم اتبين حقيقتها الا بعد تدقيق و بحلقة ، لان عيني كانت عليهما غشاوة و راسي ثقيل كأنه صخرة صماء ،بعد التحقق رأيت صاحب هذه اللمسات ، و انبهرت لما وجدته شابا و كنت اظنها امي ، هذا الشاب هو ابن جارنا المجاور الذي كان سينتقل الى مكان اخر قريبا ، هنا فزعت عندما رأيته يتحسس صدري بقوة و نهم و هو بارك فوقي كما لو كنت فرسا ،اخذت اصرخ بصوت عال وهو يغلق فمي بيد و يلعب بنهدي بالاخرى غير مبال بما قد يحصل اذا ما سمع احد صوتي ،طبعا هذا الصراخ جاء بعد فترة وجوم سببها هول المفاجأة0
قبل هذا كان قد رفع هو ثوبي الخفيف و كان يرتدي لباسا رياضيا قصيرا ، فكنت احس بحرارة فخذيه على فخذي ،بدأت اضربه بيدي على صدره لكن بلا فائدة اذ كان اقوى مني بكثير ، كان عمره بحدود ال25 سنة اذ انه زميل لاخي عندما كان في المتوسطة و اخي عمره في وقت هذا الواقعة كان 25 سنة تقريبا0
كان بين لحظة و اخرى ينول على شفتي بفمه و يلتهمهما بالرغم من محاولتي التخلص من قبلاته بلا جدوى0
بعد حوالي ربع ساعة التي كنت احسها ربع قرن ، بدأ يتخلى عن استخدام يده لدعك نهدي و يستغلها في محاولة الوصول الى ما بين فخذي ، و قد ساعدني اللباس بعض الشيء لكن لم يطل الوقت حتى انهزم اللباس امام اصابعه القوية ، وقد وصلت الى الهدف المنشود بالرغم من وجود يدي الضعيفتين في طريق هذه الاصابع0
بدأت الاصابع وخصوصا الوسطى منها تتجول هنا و هناك حتى استقرت في الوسط على(بظري)الذي كان ساكنا و خائفا و اخذت تتحرك فوقه باحتراف .
و ما مضت الا برهة يسيرة حتى بدأ بظري يستيقظ من غفوته المميتة ، و بدت اصابعه كأنهما موقدان مشتعلان داخل ( كسي) و بدأت اشعر ان اصابعه انعم من الحرير بعدما احسست بهما كأنهما قطع خشب او مسامير كبيرة ، و بدأ صراخي يخف و يداي تضربان صدره ببطء شيئا فشيئا حتى سكنتا و اخذت شفتاي تهدئانبوجه شفتيه بل بدأت تستأنس بهما 0
بدأ ( كسي) يناغيه تدريجيا حتى بلغ به الحد ان بدأ يفرز الماء.ويداي التى كانت تدفعانه بدأتا تجذبانه الي ، و شفتي اخذت تتوسل اليه ان يستمر و يكمل، و نهداي صارا قنبلتين موقوتتين ينتظران من يفجرهما0
نسيت الناس ، نسيت امي ، نسيت الجيران ،نسشيت العيب ، نسيت ، نسيت ،نسيت ، نسيت كل شيء ما عدا هذا الجسم المستقر فوقي و بودي لو لم يرحل ابدا 0
بدأ (كسي) يسيل ماؤه حتى ابتلت اصابعه فاخذها و جعل يلحسها و يمصها و يعيد الكرة مرة ثانية 0في البداية اقشعر بدني لهذا التصرف لكن بعد التكرار شعرت بالنشوة لهذا العمل 0
احسست ب(زبه)ينتصب انتصابا لا ادري مقداره لانني لم ار مثله من قبل سوى عند الاطفال 00لكن يخيل الي انه اشبه بقضيب من حديد و هو يتمدد على فخذي 0
هنا استسلمت كليا غير مبالية بالعواقب ، بدأت يده التي داخل اللباس تخرج لتسحب اللباس الى الاسفل تدريجيا حتى استقر عند ركبتي ، و يده الاخرى تمرغ نهدي باثارة 0
و بدوري اخذت يداي تتلمسا صدره من فوق القميص و تحاولان فتح الازرار حتى استقرتا بعد تعب ونشوة على صدره المليء بالشعر المثير الذي اخذت اصابعي تلعب به كأنه دمية عزيزة ،بدأت يدي تنزل على صدره ثم على بطنه حتى وصلت الى لباسه الرياضي الذي لم يعد يتسع ل(زبه)الذي رفع راية الهجوم ، و لايبدو عليه انه سيستسلم 0
و اخذت اتحسس ( زبه) بشهوة و نشوة و اخذ (كسي)يزيد من مائه حتى شعرت به يسيل على (فتحة طيزي) و انا افرك ( زبه) بقوة حتى جاء دوره هو فنزل تدريجيا على صدري يرضعه كالطفل الجائع و هو يلتهم ثدي امه التي تحبه كثيرا ، و يعصرهما بيده القويةعصرات تزيد من نشوتي ثم نزل على بطني ثم الى ( تبدل اصبعه هذه المرة بلسانه الذي اخذ يمارس اكثر الحركات اثارة على(بظري) الذي انتشر انتشارا لم ار مثله من قبل ، و هو يمص الماء السائل كشخص كاد يموت عطشا ، و انا اتأوه من شدة النشوة 0
و عندما بلغت النشوة عندي ذروتها كأنه احس بي فصعد الى صدري ثانية حتى لامس (زبه ) (كسي )، و هنا و للمرة الثالثة استبدل لسانه ب (زبه)الذي اخذ يتمرغ على (بظري) ، يروح و يجيء ، خارجا فقط من الاسفل الى الاعلى و من الاعلى الى الاسفل ، و استمر على هذه الحال حتى بلغت انا الغاية القصوى التي ما بعدها غاية و سقطت يداي بجانبي و اخذ صدري يرتفع و ينخفض يحاول الاستراحة، هنا بادر هو الى رفع ساقي على كتفه ، شعرت بذلك و اردت ان امنعه و لكنني لم استطع الحركة من شدة التعب ،خفت ان افقد غشاء بكارتي لكنه كان حكيما منتبها الى ذلك ، فأحسست به يبحث عن فتحة ( طيزي)و بعدما وجدها وضع ( زبه ) على بابها و ادخله ببطء شديد ، و انا اشعر بالم و نشوةمعا حتى استقر داخلي 0
و احسست بشعر عانته يداعب ( فتحة طيزي )و اخذ يخرجه ببطء ايضا و يدخله ، يخرجه و يدخله حتى رأيت وجهه اخذ ينقبض و ينبسط من شدة الشهوة التي وصل اليها ،و اخذ( طيزي) يتجاوب معه بدون الم يذكر 0
ثم اخرجه و قلبني على وجهي و ادخل (زبه) مرة ثانية في (طيزي)0ثم رأيت وجهه ينقبض اكثر و احسست ان ماءه سال منه و تدفق بقوة الى ( داخل طيزي) فصار (زبه) يدخل و يخرج بدون ادنى الم او حتى جهد بل ساعد الماءفي انزلاقه الى الداخل و الخارج بسهولة ،و يداه تلعبان ، واحدة بنهدي ، و الثانية ب(بظري )من جانب فخذي يمدها0
و بعد فترة ليست بالطويلة بدأ (زبه ) باللين حتى لم يعد قادرا على الدخول و الخروج مرة اخرى ، فعلمت انه اخذ حاجته و انتهى ، و سقط الى جانبي متعبا لا يقوى على الحراك، و انا انظر الى وجهه و قد عشقته ، و بعد برهة استرد قوته وودعني و ذهب وهو يغلق سحاب لباسه و يرتب شعره و يذهب بلا عودة ، وبعدها رحل من المنطقة و لم اره الا في الاحلام و انا اعيد الكرة معه0واتذكرها في كل لحظة في حياتي0000
هاله الشطري

أقبلت نحو محل إصلاح إطارات

أقبلت نحو محل إصلاح إطارات السيارات الذي أعمل به كنت منهمكا في تركيب
إطار
لأحد الزبائن لم أنتبه إلا على صوت معلمي يقول يا أيمن أترك هذه السيارة
روح مع
المدام شوف إطار سيارتها .. التفت على يميني وإذا بي أرى أنثى ذات قوام
وجمال
لا يتصوره عقل ملفوفة بعباءة تكاد لا تغطي إلا جزء من جسدها ... اتجهت
نحوها ..
نعم مدام .. أين سيارتك .. قالت أوقفتها على الطريق السريع .. قلت لها
بعيد عن
هنا .. قالت : نعم قلت لها يمكننا أخذ سيارة أجرة ...! قالت لا انتظر ..
أخذت
هاتفها وعملت اتصال وما هي إلا لحظات وحضرت سيارة فخمة ، فأشارت علي
بركوبها ،
فركبت أنا بجوار السائق ، وركبت هي في المقعد الخلفي .. اتضح لي من خلال
حديثها
بان السيارة هي سيارة أجرة ولكن من شركة متخصصة لتأجير السيارات الفخمة
على
زبائن معينين ... بعد مشوار قصير وصلنا إلى مكان سيارتها .. قالت : هذه
السيارة
.. أشارت إليها وقالت يمكنك القيام باللازم وإحضارها لي إلى منزلي وهذا
العنوان
ـ أعطتني كارد عنوان ومفتاح السيارة – قلت لها : بكل سرور ... توارت هي
وأنا
قمت بفتح الإطار المعطوب فاستبدلته بالإطار الاحتياطي ، فعدت إلى المحل
واستبدلت الإطار المعطوب ووضعته مكان الاحتياط ، فاستأذنت معلمي بإعادة
السيارة
إلى صاحبتها .. سمح لي بذلك وقال : أيمن دير بالك ما تنسى معلمك إذا صادك
شي من
المحروسة ، وما تتأخر هه...ما تتأخر على المحل هه..!
انطلقت بالسيارة ... أعتقد بأنها أول سيارة أركبها بتلك الفخامة ... وصلت
إلى
أمام البناية .. صعدت حسب العنوان إلى الشقة الحادية عشر في الدور التاسع
...
ضربت على جرس الباب ، وسرعان ما فتحت لي الباب فتاة شرق آسيوية ، يبدو
أنها
خدامتها ... عفوا مدام رويدا هير ... ردت بعربية ملعثمة ... نعم في موجود
...
يقول هي انته في يجي يدخل ... قلت لها عفوا أنا يجيب السيارة .. قالت في
معلوم
.. أدخل .. مدام رويدا في انتظار ... تشجعت فدخلت .. قالت الخدامة : جوه
...
قطعت الممر وحينها كانت تدور في رأسي هواجس وتخوف ... ماذا تريد مني هذه
المرأة
...؟ وصلت إلى غرفة داخلية واسعة بها أثاث فخم يبدوا أنها غرفة نومها ...
رأيتها مستلقية على السرير ومرتدية شلحة نوم .. نهضت فورا ولفت جسدها
سريعا
بروب ... قالت بغنج أنثوي أهلا أيــ....مـ.....ن .. تفضل أقــ...عد .. قلت
عفوا
مدام أحضرت السيارة .. قالت : عارفة .. ولكن تفضل مالك خائف ومتردد ...
تجرأت
.. فالرسالة واضحة ... قلت ولكن ...أشرت إلى الخدامة .. قالت : ما عليك
هذه في
خدمتي ومتفاهمين ...! جلست على كرسي مقابل لسرير نومها .. أحضرت الخادمة
عصيرا
طازجا .. تناولت منه رشفة .. وضعته جانبا .. قلت لها ما عندي وقت ...
تعرفي
معلمي ... قالت أيمن ما تخاف .. أنا زرت محلكم أكثر من مرة ولكن لم أنزل
من
سيارتي .. وكان معلمك يلاحظ تركيزي عليك ، ومن أجل تطمئن سأتصل به .. أخذت
سماعة الهاتف وأدارت رقم المحل ... هاي معلم .....! أيمن يمكن يتأخر شوي
...
نبغيه يشيك على إطارات بقية سياراتنا ... شكرا يا معلم ... استدارت نحوي
وقالت
ما في مشكلة أعطاك فرصة اليوم كله .. أنا أعرف معلمك كل ما يهمه الفلوس ،
سأعطيك له ما يرضيه ... قلت عفوا تلاحظي ثيابي لا تليق بنظافة المكان ممكن
تسمحي لي أستحم وألبس شيء أنظف ... قالت : تستحم لا .. لا .. أنا عاشقاك
بكلك
بريحتك الطبيعية ، وبريحة الزيوت والإطارات .. ما عندي وقت تستحم ..
ماعليش ..
يمكن تبدل الملابس ولكن تستحم لا ... قالت تعال وراي ... ذهبنا غرفة أخرى
اقل
تجهيزا.. فيها سرير يبدو أنه مجهز للعمليات ... خلعت هي الروب .. قمت أنا
بخلع
القميص والبنطلون وبقيت بملابسي الداخلية .. انحنت هي قليلا لأخذ شيء من
تحت
السرير .. بقيت على هذا الوضع لدقائق لم أتمالك أعصابي لهذا المنظر الفضيع
..
هي لاحظت انفعالي منذ الوهلة الأولى لدخولي وحديثي معها ، حيث كانت نظر
بين
الحين والآخر إلى موضع قضيبي فتلاحظ الانتفاخ الشديد فتبتسم ... عدلت من
وضعها
وإذا بها تنظر إلى مبدية إعجابها بجسمي الرياضي فاتجهت نحوي واحتضنتني ...
فحضنتها .. قالت وأخيرا حصلت عليك يا أيمن ..قلت هل تعرفيني من قبل ..
قالت:
..لا فقط لاحظتك أكثر من مره في المحل فعشقتك وتمنيت أن أتملكك.....
ضممتها
وأدخلت أصابع يدي بين شعرها بطريقة المشط والتدليك والحك الخفيف .. وهي
تستنشق
كل جزء من صدري وبقية جزئي العلوي .. رفعت رأسها .. حركت فمي بتلقائية
متدرجة
تحت أذنيها ورقبتها إلى أن وصلت إلى شفتيها فذهبت معها في قبله طويلة أمتص
خلالها رحيق فمها ولسانها وهي بالمثل تبادلني نفس الفعل .. حركت يدي
بمهارة على
تضاريس ظهرها إلى أن وصلت إلى مؤخرتها .. فعصرتهما بحركة شهوانية ، وقضيبي
في
نفس اللحظة يكاد يخترق سروالي الداخلي(الهاف) ملتصقا بين فخذيها .. تأوهت
..
أيمن آه آه .. أيـ.....من ... مش قادرة ... أي أي أي أيــ....من ... بركت
هي
فجأة على ركبتيها وتسللت بأصابعها الرقيقة إلى منابت الشعر أعلى قضيبي
بطريقة
تدريجية متخللة الشعر الكثيف بأصابعها إلى أن لامست ذلك النمرود .. أخرجته
بلهفة من عقاله مزيحة (الهاف) إلى الأسفل .. فأخذت تحرك قبضت يدها اليمنى
على
رأسه نازلة إلى أسفله بحركة حلزونية ..كررت هذه الحركة عدة مرات مع غرس
أصابع
يدها اليسرى تحت خصاي بحركات مثيرة جعلتني أغوص في لذة واستمتاع لا يوصف
...
أخذت تمسك بقضيبي من وسطه موجهة رأسه إلى فمها .. غرسته في فمها حتى
منتصفه ..
مصته بعنف غريب .. حركته داخل فمها دخولا وخروجا مع تحريك لسانها في كل
أجزائه
.. استطاعت بالتدريج ابتلاع الجزء الأكبر منه .. استمرت تمصه لمدة تزيد عن
نصف
ساعة وأنا أتأوه من شدة اللذة مع استمراري بفرك شعيرات رأسها وتحت منابت
شعرها
...
حاولت سحب قضيبي من فمها ... تمنعت من ذلك ممسكة به بشدة .. نظرت إلى ..
قلت
لها نبدل الوضع .. استجابت .. رفعتها إلى الأعلى .. ألقيت بها على السرير
..
بركت بين رجليها .. فارقت بين ساقيها ومددت رأسي إلى أن وصلت إلى كلسونها
..
سحبته تدريجيا وادخلت أصابعي إلى منطقة كسها وألفيته مبتلا .. حتى أن
كلسونها
كان مبتلا من شدة ما أنزلت أثناء المداعبة .. حركت أصابعي على بضرها
ومناطق
أخرى .. قالت بتلقائية بربك ..أيمــ...ن ألحس لي كسي .. أرجــ...وك ..
لبيت لها
رغبتها فغرست لساني بكسها واستمريت ألحس لها وأمتص إفرازاتها محركا لساني
في
كافة مناطقها التناسلية ومؤخرتها ..كادت أن تجن من حركاتي .. أيمن ..
أرجـــ...وك مش قادرة .. دخله بسرعة ..أرجــ..وك أيــ..مـ..ن .. أرجوك ..
تمهلت
قليلا واستمريت في اللحس إلى أن كاد أن يغمى عليها .. رفعت جسدي نحو أعلى
السرير .. فارقت بين ساقيها وأخذت موضع الاستعداد لنيكها .. قالت : أيمن
دخيلك
..دخله .. بسرعة مــ..ش مــ..ش قادرة ارجووووك .. جننتني . . تقدمت نحو
شفتيها
وأمسكت بقضيبي لأضعه بالقرب من كسها .. وضعت فمي على شفتيها وتركت قضيبي
يتسلل
إلى موضع عفتها بنفسه .. ساعدته هي بحركاتها حتى انسل تدريجيا إلى بوابة
كسها
دفعت هي جزئها السفلي نحوه حتى انزلق إلى أن استقر في أعماق كسها .. تأوهت
آه
آ...ه آ...ه أيمن .. ترست كسي بزبك.. لي فترة طويلة لم أذق زب كبير بحجم
زبك
... خليه داخل ... حركه .. نيكني .. أرجووووك أيـــ...م...ن .... تحركت
باحتراف
المتمرس .. جعلتها تفقد تماسكها أستمريت في إدخاله واخراجه وتحريكه يمنة
ويسرة
... وأنا في قمة الممارسة والانسجام أحسست بشيء رقيق يتحرك على خصاي ..
لفت
وإذا بي أرى الخدامة عارية تماما من ملابسها .. وتلحس بيوضي ... لفت إلى
رويدا
.. خوفا من زعلها من هذا الوضع .. تفاجئت من رد رويدا .. خليها يا أيمن ..
هي
متعودة تشاهد مشاهد الجنس معي ومن ثم تشاركنا إذا ما أشرت لها بالموافقة
...
قلت : يعني اعطيتيها إشارة الموافقة .. قالت بإصبعي هذه .. أشارت إلى
سبابة
يدها اليمنى .. قالت: هي تشاهد المنظر منذ البداية فهذه عادتها ... قالت
لها :
ميري استمري ما في خوف .. وفعلا ميري أستمرت في لحس ومص بيوضي ، وتارة
تنزل
لتلحس بضر رويدا .. لا ادري ماذا تعمل من خلفي من أشياء أخرى .. حقيقة
ميري
أثارتني جدا بحركة مصها لبيوضي .. يمكن رويدا استقصدت ذلك للمزيد من
الإثارة ..
الجزء الثاني
استمرينا على هذه الحال مدة طويلة إلى آن شعرت ميري آن رويدا وصلت إلي قمة
النشوة عدة مرات وخاصة بعد مشاركتها لنا طقوس الجنس .. تجرأت ميري ..
وقالت :
مدام .. بليز تشينج .. ضحكت رويدا .. قالت : أيمن البنت ما عاد تستحمل ..
غير
من فضلك الوضع .. استجبت لطلبها فأخرجت قضيبي من كسها، فإذا بميري تنقض
عليه
بتلهف وتمصه .. بركت أنا على صدر ميري وهي تمصه .. انزلقت رويدا نحو كس
ميري
تلحسه .. غيرنا الوضع .. أصبحت ميري ورويدا في وضع (69) .. رويدا في
الأعلى
وميري تحتها .. طلبت مني رويدا أن أتجه إلى مؤخرتها .. قالت أرجوك ألحس لي
طيزي
أحس بيحكني بشدة مشوق للحس والنيك .. نظرت في الأسفل وإذا بميري تمتص كس
رويدا
، ورويدا تعمل المثل بكس ميري .. بدأت الحس طيز رويدا .. زاد تلذذها
وشهيقها بل
شهيق الاثنتين .. غرست لساني في طيز رويدا .. - أي أصبحت أنيكها بلساني-
.. زاد
شهيقها .. قالت .. أرجوك .. أيــ..من دخله من وراء .. سررت لهذا الطلب ..
خشيت
أن لا تتحمله لكبره .. فمددت يدي إلى علبة الكريم الموضوعة قرب السرير
لأضع بعض
الكريم يسهل من انزلاقه .. أحست رويدا بذلك .. قالت .. لا لا .. أيمن بدون
كريم
أحبه ناشف .. قلت لها كبير يمكن يوجعك ..قالت لا بالعكس يعجبني ناشف ...
لبيت
رغبتها .. وضعت رأس قضيبي على فوهة دبرها .. شهقت قالت .. أرجوك دخله
بسرعة ما
أقدر اتحمل .. ضغطت عليه قليلا وإذا بها ترفع مؤخرتها في وضع مثير جعله
ينزلق
بسرعة معتمدا على بعض إفرازاتها التي انسابت من قبل من كسها ، وإفرازات
المذي
من زبي .. استقر زبي في أعماق طيزها ، فحركته بروية طلعة ونزله وميري
مستمرة في
لحس كس رويدا .. زاد شهيق رويدا .. وقالت أيمن نيكني بقوة أكبر ..أرجوك
دخله
كله ..كله ..ما تخلي شيء .. نكتها بقوة أكبر ومارست معها شتى خبراتي من
نيك
الطيز .. جعلتها تنزل عدة مرات .. ميري لم تتحمل الوضع .. قالت ماما أنتي
في
واجد نيك .. خلي أرباب ينيك أنا .. ضحكت رويدا وزبي غارق في أعماق أعماق
طيزها
.. قالت رويدا : صبري شوي ميري .. أرباب بعد ما يكب .. أيمــ..ن أرجوك
أستمر ..
نيكني حيل .. زبك بيجنن أرجوك نيك بقوة .. دخله .. دخله ..آه ..آه آه أي
أي أي
..نيك نيييييك .. من حركاتها وشهيقها قاربت أن أصل إلى النشوة ... قلت
لرويدا
.. أكب داخل .. قالت ميري لا أرباب كب أوت ..أوت .. بره .. بره .. فوق
صدر
مالي .. صاحت رويدا لا..لا..لا ..أيمن ما تسمع كلامها كبه داخل .. فعلا لم
أتمالك فأطلقت لزبي العنان يكب داخل أعماق طيز رويدا ..أحست رويدا بذلك
فأخذت
تقبض عليه بطريقة غريبة بطيزها مثل الكماشة كأنها تعصره وتمتص كل قطرة فيه
...
بعد ذلك قمت بسحبه من طيزها تدريجيا وهي تقول أرجوك خليه داخل .. خليه
داخل ..
ما تتصور كم هو لذيذ زبك .. أخرجته .. أخذته ميري تمصه بشدة إلى آن أحسست
بأنها
لم تبقي فيه شيء ..
ارتحنا قليلا ، وعدنا ثانية للنيك بدأت بلحس كس ميري وهي مستلقية على
الأرض ..
ورويدا وضعت كسها على فم ميري موجهة مؤخرتها نحوي .. سمحت لي رويدا أن
أنيك
ميري مرة بعد مرة فاستمريت أنيك الاثنتين بالتناوب .. نكت رويدا عدة مرات
من
الكس والطيز وآخر نيكه لها كانت مزدوجة ، حيث أمرت رويدا ميري أن تحضر زبا
اصطناعيا كبيرا .. فلبسته ميري حتى شعرت وكأن لها زبا مثل بعض (الليدي
***) في
تايلاند ... استلقت ميري على الأرض ... قامت رويدا وجلست على الزب
الاصطناعي
فأدخلته في كسها ، وطلبت مني رويدا أن أنيكها من وراء ... ما تتصورا كم
كانت
رويدا منفعلة بهذه النيكة المزدوجة (زبي مغروس في أعماق طيزها والزب
الاصطناعي
يملأ كسها) ...
بعد النيكة الرهيبة لرويدا حاولت أن أنيك ميري من الخلف إلا أنها لم ترضى
بذلك
..بالرغم

اول نيكة لي مع زينة ام طيزالحلو

مرحبا راح اروي لكم حكايتي مع حبيبتي زينةبنت خالي
كنا انا وزينة نحب بعض بس بالنظرات وما لاقين الفرصة حتى نصارح بعض كانت تميل الي
وتنظر لي نظرة حب وارتياح كانت جميلة ورقيقة كنت لما ازورهم كانوا الها اخوان
لذلك ما استطيع ان اكلمها بحرية
اكثر شي جميل بيها كان صدرها وطيزها كانت تقوم بحركات مثيرة بطيزها حتى تثيرني
حاولت مرات كثيرة ازورهم بالبيت حتى انفرد بيها حتى احصل منها على بوسة او بعبوص اما النياجة مع زينة فكانت حلم
وفي احد الايام عرفت انها لوحدها بالبيت فرحت مسرع ال بيتها طرقت الباب فتحت الباب كانت تلبس ملابس نوم شبه عارية
وكانت نهودها بارزة
وافخاذها بيضاء لماعة لما انا شفتها انتصب زبي على الفور وكاد ان يمزق البنطلون هي لمحت زبي وقالت ادخل انا لوحدي
كانت فرحانة مشت امامي وبدات تهز طيزها اماي
وبدات ترفع ملابسها الداخلية بهدوء الى الاعلى حتى ظهر طيزها العاري الكبير
شعرت بهيجان كبير بدا زبي يفرز السائل
مددت اصبعي الاوسط الى داخل طيزها وبدات ابعبص بقوة
قالت اه اه طيزي المني قلت الها بعد مادخلت زبي وتالمتي
ضحكت زينة بعدين حملتها الى غرفة النوم ورميتها على السرير
ونزعت ملابسها وبدات ابوس بشفايفها وامد لساني داخل فمها والحس وامص بيها
نزلت اسفل وضليت ارضع بنهودها وهي كانت تتاوه اه ايــــــــــــــــــــــــــــــــه نيجني اه كسي بسرعة نزلت الحس بكسهاوالحس السائل اللذيذ النازل من كسها
بعدين رفعت ساقيها على كتفي وحاولت انيجها من طيزها
دخلت راس زبي بطيزها كان ثقب طيزها صغير
قالت هذه اول مرة واحد ينيجني
بصقت بطيزها وبدآت انيج احلى طيز بدا زبي يدخل ويخرج وكنت في قمة النشوة
حتى قذفت المني داخل طيزها
ثم قامت حبيبتي زينة ومسكت زبي وبدات ترضع وتمص به بقوة
حتى قذفت في فمها وبلعت المني وقالت لي ان طعم زبك احلى من العسل
احبك قلت لها ان نيجتك حلوة قالت لي نيجني من كسي
نامت على ظهرها وفتحت ساقيها
وبدات تلعب بنهودها وتقول بسرعة نيــــــــــــــــــــــــــــــــجني
نمت فوقها ودخل زبي بكسها ومزقت غشاء بكارتها
وبدات انيج واقبل بها
وكانت تتاوه اه كسي زبك جميل اي
ي
حتى قذت داخل كسها
وانا في قمة السعادة بعد ذلك لبسنا ملابسنا وضليت ابوس بيهاقالت لي اريد تنيجني من طيزي بعد مرة
نامت على بطنها وطلعت طيزها
وخلت يديها داخل شقي طيزها انفتح طيزها الجميل
اكثر
وقالت يلة نيج زبي انتصب ودخلتو داخل طيزها وضليت انيج بقوة وهي كانت تصرخ بدلع قلت الها احبك زينة احبك طيزك الوحيد الي يثيرني قلت اه اه زبك شق طيزي اه النياجة حلوة من الطيز دخل اكثر زبك رائع ونسني نيج اه اه اه بعدين قعدت وهي جالسة بحضني وزبي يدخل ويخرج بطيزها وايدي تلعب بكسها وايدي الثانية تلعب بنهودهاحتى قذفت داخل طيز زينة الحلوة هذه كانت اول مرة انيج
زينة المرة الثانية راح اري لكم نيجة اخرى في الحمام مع حبيبتي زينة
احبك يا منيوجتي زيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــة

وانا عمري 18 عاما

كنت اسكن فى شارع وكنت اسكن فى منزل كنت اسكن بجانب زوجين والزوج كان لا ينجب وفى يوم من الايام كان زفاف احد اقارب العائله وكنا مدعوين نحن وجارنا فكانت جارتنا تحس بالملل ولا تريد ان تذهب وكان من اللازم يذهب احد منهم لانهم حضرو فرحهم وكنت انا راجع من التمرين تعبان ومرهق فلم اقدر على ان اذهب معهم الى الفرح فانتهز الزوج الفرصه وقال لى طيب خلى باللك من مراتى لانها لا تريد ان تذهب وكانت تحبنى منذ ان سكنت فى منزلنا كأخ ولكننى كنت معجب بجسمها جدا لانه كان شديد الجمال والانوثثه وفى هذا اليوم احست هى ببعض التعب والصداع فنادتنى على الهاتف وقالت لى انا احس بالخوف لأننى جالسه وحدى ارجو ان تجلس معى قلت لها لا يجوز لأنك جالسه وحدك فقالت لى انت بمثابه اخ لى واكثر فوافقت من شدة الحرج فاردتيت ملابسى وذهبت اليها فطرقت الباب ففتحت بسرعه وكانها كانت خلف الباب وكانت ترتدى روب جميل احمر فقالت لى تفضل .....ثم قالت لى اتريد شاى ام قهوه قلت لها كماتحبى ففتحت التلفزيون والفديو اذا بشريط لا يوجد عليه اسم اذا بفلم سكس جميل واذا بها قادمة بعد ذلك ورئتنى فقلت لها انا آسف فقالت لى لا عليك حياتى كلها شرائط لأن زوجى كسول جدا وقد لايفكر فى الجنس فقلت لها زوجك هذا غبى....انا آسف فقالت لا عليك فجلست بجانبى على الكنبه وجلسنا نشاهد الفلم فمدت يدها على يدى فوضعت يدى على يدها وقالت لى بصراحه انا احبك فقلت لها وانا كذلك ولكن زوجك؟...فقالت لى طيب اتحب ان تمارس الجنس معى قلت اخاف ان يحضر احد من الفرح فبعد قليل قامت بخلع الروب فاذا بقميص نوم شفاف احمر فانتصب زبى فدهشت لطوله من وراء البنطلون فدلقت الشاى على البنطلون فقالت لا بد ا تخلعه لانظفه فقمت وخلعته فقالت لى يا لهذا الذب فقمت و قبلتنىوادخلت لسانها داخل فمى بشوق كبير واخذتنى الى داخل غرفة النوم وانا فى شوق كبير فطرحت نفس على السرير فقامت بخلع كلوتى واخذت تمص فيه بلهفه شديدة فلم اتمالك نفسى فقمت بشيلها ورميها على السرير وخلعت لها القميص اذا بجسم رهيب فقمت بفتح فخذيها واخذت الحس فى كسها وشفراتها ثم وضعت فمى فى وسط كسها وبظرها فى فمى واخذت امص واطلع و انزل بلسانى
فكانت تتاوه بقوه من شدة الحرمان فصعدت الى نهودها واخذت امص فى تلك الحلمات الشديدة الجاذبيه فذادت شهوتى اليها فقامت واخذت تمص فى ذبى فقلت لها استلقى على ظهرك واخذت احسس بذبى على شفراتها وكانت تترجانى ان ادخله فى كسها ونقول لى ارحمنى انا كسى هيولع فقمت بتدخيل راسه وقد زاد تاوهها فقمت بتدخيل نصفه فوجعها كثيرا فادخلته كله ااصبحت ادخله و اخرجه بكل قوة وهى تقول لى كمان حتى قربت على انزال المنى فقالت لى ااح اح اح اح اح و اه اه اه اه فاخرجت زبى من داخل كسها وقامت بلحس المنى فقالت انا لا بد ان نتقابل دوما من بعدفقمن واغتسلت وروحت