قصة سمير و نهى

بعد ان اعلن سمير للجميع ان كل شئ مباح داخل العائلة السعيدة وأن يتحدثوا مع بعضهم داخل المنزل بدون ألقاب على سبيل المثال ان تقول علية نهى وسمير وان يتحدثوا مع بعض اثناء النيك بكل الكلام اللى يهيج مثل يامتناك يا خول يامتناكة يا شرموطة يا بنت اللبوة يا ابن الوسخة بشرط عدم وجود احد غريب وتناولوا العشاء جميعا و قال لهم الفضل الأول لسعادتنا يعود لعلية لأنها مصت زبرى وزبر وليد وزبر خليل ولحست كس وطيز نهى وهيام كما اتناكت من وليد وخليل فى كسها وطيزها ولذلك فاليوم يوم علية تطلب وتفعل بنا ما تريد فرد الجميع بالموافقة. فقال لها سمير كلنا اليوم تحت امر كسك وطيزك وبزازك يا علية. فقامت علية وقالت اليوم سوف نعمل حفلة نيك جماعى الكل لازم يتناك وينيك ثم جلست على الكنبة وقالت لسمير ان يلحس لها كسها والباقى ينتظر الأوامر فقام سمير وجلس على الأرض وباعد بين رجليها واخذ يلحس كسها وينيكها بلسانه وتصرخ من الشهوة وتغنج وتقول له الحس جامد يا متناك يابخت كس وطيز نهى الى كانوا بيتمتعوا بيك فاخذ سمير يزيد من الحس ومص *****ها وينيكها بلسانه . ثم قالت الأن دور نهى فقام سمير وأجلسته علية بجوارها على الكنبة و جلست نهى على الأرض بين رجلى علية وبدأت الحس والمص فى كس و***** علية التى قالت لوليد وهيام ان يجلسوا على الارض بجوار نهى ويقوموا بمص زبر سمير لان وليد وهيام شبعوا لحس فى كسها وقالت لطارق ان يجلس بجوار نهى يشاركها فى لحس كسها وبدات علية تغنج من لحس نهى وطارق وتقول الحسوا كسى يا متناكين دخلى لسانك فى كسى جامد يا بنت الشرموطة وخليه يوسع عشان اعرف اتناك و سمير يتاؤه من مص وليد وهيام. ثم بعد فترة من الحس والمص قالت علية خلاص يا اولاد الوسخة انا عايزة اتناك فى كس وطيظى و امص زبر فى نفس الوقت . فنام سمير على الأرض وجلست علية على زبرة مرة واحدة فغاص فى كسها ثم امرت طارق ان يقوم ويضع زبرة فى طيزها دفغة واحدة ووليد يأتى امامها أخذت تمص زبرة وأخذ طارق يزيد من نيكها فى طيزها فيدفعها بكسها على زبر سمير فيدخل زبر وليد بالكامل فى فمها وبعد فترة من النيك احست علية ان خرم طيزها بقى اوسع من زبر طارق فقالت لوليد ان يأتى خلفها وينيكها فى طيزها بدلا من طارق وقالت لنهى وهيام يمصوا زبر طارق بمجرد خروجة من طيزها فقام وليد وادخل زبرة فى طيزها و يقول خدى يا متناكة يا شرموطة يا بنت المتناكة ويضغط عليها بشدة حتى يدخل زبر سمير فى كسها وزبرة فى طيزها ثم يتوقف لحظة ويسحب زبرة للخارج ببطء شديد ثم يدفعة مرة واحدة وبقوة داخل اعماق طيزها فتصرخ من الألم واللذة معا. ثم طلبت منهم علية ان يتشارك الجميع فى حفلة النيك وقامت وأخذت وضعية الكلب وجعلت نهى على يمينها وهيام على يسارها على نفس الوضعية وقالت الأن سمير ووليد وطارق يتناوبوا على أطيازنا و أكساسنا نحن الثلاثة كما يحلوا لهم فقام سمير خلف هيام وحاول ان يدخل زبرة فى كسها او طيزها فوجدها ضيقة جدا فذهب ينيك علية وقال لوليد ان ينيك نهى وطارق ينيك هيام فى كسها وطيزها حتى يتسعا ثم يتبادل وليد وطارق نهى وهيام حتى يتسع كس و طيز هيام تدريجيا لتكون جاهزة لأستقبال زبر سمير وبدأت حفلة النيك الجماعى ووضع سمير زبرة داخل طيز علية واخذ يزيد من ضرباتة داخل طيزها ونظر الى وليد فوجدة ينيك نهى فى طيزها وطارق ينيك هيام فى طيزها فقال كلنا بنحب نيك الطيز فضحكوا جميعا ونفذ طارق ووليد كلام سمير وجعلوا طيز هيام واسعة فقام الجميع ماعدا هيام التى اخذت تستعد لدخول اكبر زبر فى المنزل الى طيزها لكى تصبح مثل طيز نهى وعلية ووليد اللذين ناكهم سمير فى طيزهم وقف سمير على ركبتية خلف هيام واخذ يضع اصبعة داخل طيزها وقال لطارق احضر زجاجة الزيت من المطبخ فاحضرها فقال له سمير هيا ادهن زبرى لأننى بعد ان انيك هيام سوف أنيكك فى طيزك زى وليد وبدا سمير يدخل زبرة ببطء بطيز هيام الى ان دخل كلة فتوقف للحظات حتى تتسع طيز هيام وتتعود علية ثم بداء بادخالة واخراجة وتتزايد سرعتة تدريجيا الى ان تعودت طيز هيام على زبرة ثم سحب زبرة مرة واحدة خارج طيز هيام التى شهقت وصرخت فقال سمير اسكتى يا متناكة يا شرموطة فقالت متناكة شرموطة بنت متناكة بنت وسخة بنت لبوة المهم اتناك فى طيزى يا متناك فقال سمير الأن دور طارق ينيكك فى طيزك وانا انيك طيزة وبدأت معركة جديدة طارق ينيك هيام فى طيزها وسمير ينيك طارق . ثم قالت علية لنهى ان تنام على الأرض امام هيام بكسها حتى تقوم بلحسه وجلست علية على الكنبة وجعلت وليد يلحس كسها وهى تشاهد هيام تلحس كس نهى وطارق ينيكها وسمير ينيكة ثم اخذت علية وضعية الكلب وقام وليد وناكها فى طيزها واستمروا فى النيك وانزل طارق منية فى طيز هيام وسمير فى طيز طارق ووليد فى طيز علية أما نهى فلحست ما خرج من طيز علية وهيام وطارق و مصت زبر سمير ووليد وطارق حتى نظفتهم تماما ثم جلسوا جميعا يستريحوا يتحدثوا باستمتاع عن اول حفلة نيك جماعى داخل العائلة السعيدة ثم قال وليد كلنا اتناكنا ماعدا سمير فهو الوحيد الذى ناكنا كلنا ولم يتناك فضحك الجميع وقالت نهى هل تريد تنيك سمير يا وليد فقال لها انا وطارق نتناوب فى نيكه فقال سمير اليوم يوم علية وهى التى تقول فقالت علية نعم عايزة اشوف زبر وليد فى طيزك بينيكك وانت تمص زبر طارق فهاج وليد وطارق على كلام نهى وعلية ووقفت ازبارهم فقالت علية لنهى ان تنام على الارض وسمير يأخذ وضعية الكلب فوق نهى ويبداء فى لحس كسها ونهى تمص زبرة وتقوم هيام بمص زبر وليد لتجهيزة و علية أخذت وضعية الكلب خلف سمير تلحس فتحة طيزة وتلعب فيها بلسانها واصبعها حتى تتسع فاحست بشئ فى طيزها فنظرت خلفها فوجدت طارق بينكها فى طيزها فقالت له يا خول يا ابن المتناكة انا اجهز طيز سمير تقوم تنيكنى انا طلع زبرك من طيزى وتعالى نيك الطيز الحلوة دى بس ادهن زبرك زيت الاول عشان تنيك المتناك ده كويس فقام طارق ووضع زبرة بعد دهنة بالزيت مرة واحدة داخل طيز سمير واخذ سمير يلحس كس نهى وتمص زبرة وطارق يزيد من سرعة النيك ثم قالت علية لهيام ان تاخذ مكان نهى تحت سمير لتمص زبرة ويلحس كسها وان تاخذ نهى وضعية الكلب وطارق ينيكها فى طيزها ووليد ينيك سمير ثم نامت علية تحت نهى مثل هيام تلحس كس نهى ونهى تلحس كس علية وطارق ووليد بينيكوا سمير ونهى استمرا هكذا وانزل وليد منية فى طيز سمير وطارق فى طيز نهى وقالت علية الان ننام وغدا نكمل فصعدوا لغرف النوم وناموا جميعا منهكى القوى. واصبح نظام حياتهم صباحا سمير ونهى فى الشغل ووليد وطارق وهيام فى المدارس وعلية فى المنزل تنظف وتقوم باعداد الطعام وبعد الغذاء يخلدون جميعا للنوم ثم بعد ذلك الاولاد يستذكرون دروسهم ثم مع الليل تبدء حفلات النيك الجماعى واستمروا لمدة اسبوع وفى اليوم السابع قالت علية لنهى نفسى اشوف زبر ابوكى خليل فى طيزك وزبر سمير فى طيز اختة لميس فقالت نهى نسال سمير والاولاد فذهبوا الى غرفة سمير فوجدوا وليد ينيك سمير فجلسوا بجوارهم على السرير حتى انزل وليد منية فى طيز سمير ثم عرضوا الفكرة على سمير ووليد فوافقوا وقال سمير المهم ان كلنا ننيك و نتناك داخل عائلتنا السعيدة بدون مشاكل ولكن من يفاتح خليل ولميس فقال وليد علية تتولى الامر فهى سبب سعادتنا فقال سمير نعم وعلى سيرة النيك تعالى ياعلية انيكك فقالت نهى ووليد ينيكنى بجواركم على السرير فقال وليد روحى يامتناكة لطارق ينيك كسك و طيزك انا حتفرج على الشرموط وهو بينيك علية اللبوة فى طيزها زى ماانا نكتة. ذهبت نهى لطارق فوجدتة نايم على السرير وهيام فوقة وزبرة فى كسها فدخلت وجلست بجوارهم وتبوس فى شفايف طارق وهيام ثم مسكت بزاز هيام ومصتهم مما جعل هيام تهيج وتسرع من صعودها وهبوطها على زبر طارق وتقول لة نيكنى يا ابن المتناكة يا خول يا متناك وانت عضى الحلمة جامد يا نهى يا اوسع متناكة شفتها بتتناك فى طيزها انت طيزك اسع من كسى يالبوة يابنت الشرموطة فهاج طارق على كلام هيام و قذف منية داخل كسها فدفعتها نهى من فوق طارق واخذت تمص زبرة حتى بلعت المنى كلة وقالت لة عايزاك تنكنى فطيزى فقال لها ليس الأن لأننى مجهد وضحك هو وهيام فقالت نهى لما خليل ينضم الينا سوف اجعله لا ينيكوا يا متناكين يا ولاد المتناكة فرد طارق وهل جدو يعرف فقالت نهى لا ولكن علية اقترحت ان نضم الينا خليل ولميس ونحن وافقنا وتركنا الموضوع لعلية لتقوم بالترتيب فقال طارق وانا فى انتظار طيز لميس وزبر خليل فضحكوا وذهبوا لغرفة سمير واخبروا سمير ووليد وعلية انهم فى انتظار خطة علية. فقالت لهم علية وخليل بينكنى فى طيزى خرجت منى كلمة بدون قصد قالوا ما هى قالت قلت كلنا فى هذا البيت بنحب نيك الطيز ولكنة لم يرد وانتظر حتى تهيجت تماما وسالنى هل نهى بتتناك فى طيزها فقلت نعم فذاد فى نيكي ثم سالنى ومين تانى فقلت وليد وطارق وهيام فقالت نهى اذا الامر سهل فاتصلى بخليل الان فقامت علية واحضرت التليفون واتصلت بخليل من خلال السماعة الحرة ليستمع الجميع فرد عليها وقالت له انهم جميعا خرجوا وتركوها لوحدها واحست انها فى اشتياق لزبرة لكى ينيكها فى كسها وطيزها كما ناكها من قبل فرد عليها ان لميس غضبت منة لانه لم ينيكها الا مرة واحدة فى طيزها واحست اننى تعبان فاخبرتها اننى نكتك مرتين وعلى فكرة يا علية لقد قامت لميس بنيكي فى طيظى بزبر صناعى واستمتعت جدا وعلى فكرة انا قلت لها ما حكاية نيك الطيز فى هذة العائلة فقالت ومين تانى بيتناك فى طيزة فقلت لها نهى ووليد وطارق وهيام لكنى لست متاكد من سمير فقالت له علية اذا احضر انت ولميس صباحا ونتنايك نحن الثلاثة فرد عليها وقال ولكن انا نفسى اتناك بجد ويدخل طيزى زبر طبيعى فقالت له دعنى اتدبر الامر فقال لها كيف فقالت له لقد ناكنى وليد مرة واحدة فطيزى وكنت عاملة نفسى نايمة وانتظرت حتى جابهم فطيزى واستيقظت وشتمتة وابلغتة اننى سابلغ والدة ان لم ينفذ اوامرى وهو الأن فى انتظار اوامرى وسوف ارتب معه الأمر على ان يقول انه مريض ولا يذهب للمدرسة وننتظرك انت ولميس غدا واخلية ينيكك فقال لها سوف اتصل بلميس وارد عليك فقالت انا فى انتظار مكالمتك قبل ان يعودوا من الخارج واغلقت الخط فقال سمير لنهى خليل متناك كبير ولميس شرموطة ومتناكة وحتوافق علشان تخلى وليد ينيكها فى غياب خليل ثم اتصل خليل وابلغ علية ان لميس رحبت جدا بحفلة النيك وسوف ناتى غدا صباحا انا الاول ثم تاتى بعدى لميس فقالت له سوف انتظر عودة وليد واظبط معه كل شئ وسوف نكون فى انتظاركم واغلقت الخط فابتسم الجميع. فقالت علية كلكم لن تذهبوا غدا وينتظر سمير ونهى وطارق وهيام بغرفتى وانا ووليد ننتظر خليل ولميس فى الصالة وبعد حضورهم نصعد لغرفة وليد وطارق ونبداء الحفلة ونترك الباب مفتوح وفى الوقت المناسب يدخل سمير وينيك لميس فى طيزها دون ان تدرى وسوف اخبر خليل بكل شئ لاننى سوف اجعل وليد ينيكة قبل حضور لميس فوافقوا جميعا وذهبوا للنوم استعدادا لحفلة الغد. فى الصباح وبعد الفطار صعدوا جميعا لغرفة علية وانتظر علية ووليد فى الصالة فقالت علية لوليد اقلع هدومك امصلك زبرك علشان خليل يلاقيك جاهز لنيكة ثم رن الجرس ففتحت علية لخليل فدخل وشاف وليد جالس وزبرة واقف فنظر لعلية فردت علية ان وليد جاهز ينيكة قبل لميس ماتيجى فخلع خليل هدومة بسرعة فقالت له علية يلى يا شرموط عشان تتناك فى طيزك
انا في الإنتظاااااااااااار

مذكرات زوجه قصه مولعه نار عالاخر لا تفوتكم ( قصص سكس عربى )

قصتي قد تبدو غريبة بعض الشيئ . فهي مملؤة بالمواقف المرعبة والغريبة وإن لم تخلو من المتعة غير المتوقعة …رغماً عني .. . إسمي رجاء . متزوجه منذ سنة و نصف . لم أبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد قصة حب طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدىالشركات الصناعية الهامة . ولكن عمله مسائي . وسيبقى لفترة قد تطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد . وأنا أعمل أيضا في وظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً . وكأي زوجين شابين عاشقين لبعضهما قررنا الكفاح سوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في سبيل ذلك . ولكن كل جهد ومشقه يهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في الغد المشرق و المليئ بالأمل . نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم ينتهي عمل زوجي في السادسة صباحاً ليصل المنزل قبل السابعة بقليل في حين أغادر المنزل أنا في السابعة لعملي . وكان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد إلاأنه أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجي لعملي . وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة بقليل لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا وبعدها أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساء لينطلق بعدها لعمله . أنها لحياه صعبه ... خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقين لبعضهما مثلنا . ويزيد الأمر سوأ أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي ألبته . ولكن كل عدة أسابيع نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضيه . أنا مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيره و ممتعه أكثر مما تمنى في أحلامه على حد قوله . جمالي مثيركما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرة القامة وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكمل نحول جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئاً وكأني لازلت مراهقة .  وهو ما كان يستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي إذ تكفي لمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد إثارتي حتى أكون غير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم مشاعري المتفجرة دون وعي مني. وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق شكلاً كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضيةفقط إغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أو إستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني . كان موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر . حيث توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في غرفة نومها كنت مرتدية قمص نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة . وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي . ومددت يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط ظلام الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد تعدلني بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين . انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي . مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على عنقي وهو يقول . زيارة غير متوقعه من لص صغير . أنهضي فوراً . أين تخبئون نقودكم ؟ . أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون ما لديكم . و أمسكني من الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنف وأنفاسه اللاهبة تحرق عنقي و خدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدته مفتوحاً دونما بعثره وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي . كنت أقسم له وأسناني تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفات باقي الأسبوع وأن أموالنا موجودة في المصرف . وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذ يقلب ما فيه بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه . وكان كل ما في صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي لا تقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض . ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل الصندوق فترك صدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد . وألتفت ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة مبتعدة عنه . فما كان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف . ليخرج القميص في يده و فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من كلسون أبيض صغير و نهداي النافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط وكأنها دهر وأنا واقفة أمامه عارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على عنقي .  عندها تأكدت من أنه قرر سرقة شيء أخر . بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وأفخاذي العارية وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي المتكررة. وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي وأنا أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على نهدي …. لأضعها … على نهدي الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا أطوح رأسي ذات اليمين وذات الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأنا أنقل يده من نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام عينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعداي وساقاي تتطوحان في الهواء . ورجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير . وما أن وضعني عليه حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير له بأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا في قمة هياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي وما أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً . انتصب اللص الظريف واقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام الغرفة التعرف على ملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه . وزاد الأمر سوأ أني لم أكن أرتدي نظارتي التي لا تفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه واستلقى على صدري وبين ساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت بقضيبه منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى بصعوبة تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعال شهوتي ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله في كسي عندها قام من على صدري وأمسك ساقاي وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته وأنا أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر . وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي . وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد . و تكررت رعشتي الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيداي وساقاي وبقية جسدي يرتفع معه .  وفجأة استطعت أن أنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكني هذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على قضيبه وجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي . ومضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف ويداي تضغطان على صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهداي وحلمتاهما . وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله للذتها . وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنف أكبر عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و نهداي يتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه . لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ بإعتصار قضيبه بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ جسدي إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما أن قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين . فقلت له وأنا أحاول أن أدقق في ملامح وجهه .  هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..! ؟ أنا ذاهبة إلى الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت ضوء الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه واستدار لي بعدما انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل بالنسبة لطولي أسمر اللون له شارب كثيف وما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة . خرجت من الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هو إلى المطبخ دون أن يتكلم . وأشعلت ضوء الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة وأخذت أتفقد أدراجي ودولابي وأجمع ما على الأرض من إكسسواراتي . وفيما أنا ألتقط بعض القطع من الأرض شعرت بقدمه خلفي فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة وقضيبه المتدلي يهتز أمام عيني وراح يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ و دون أن أتوقف عن جمع القطع من الأرض . ويبدو أن منظري وأنا أجمع القطع من الأرض عارية قد أثاره وهيجه ولم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيث كررنا ما فعلناه قبل ذلك وحاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري وحركاتي ولكن لم يكن غير نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به . وأثناء خروجي إلى الحمام طلب منى أن أصنع له بعض الشاي . وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب أفكاري للحوار معه و التعرف عليه . وأحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم وجوده في الغرفة . حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل ولا أدري من أين وحتى قبل أن أعرف مجرد أسمه . ارتديت سروالي الصغير وقميص نومي وأخذت أبحث عنه في المنزل دون جدوى وتفقدت الأبواب و النوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج وأيضا دون جدوى . وعدت لتفقد المنزل و دواليبي وأدراجي وأهم مقتنياتي دون أن ألاحظ إختفاء شيئ .نظفت غرفتي وحمامي و غيرت أغطية السرير وحاولت جاهدة النوم دون جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر من المعتادوقبل أن يحضر زوجي شاكر . وطبعاً لم يدر في ذهني مطلقاً أني من الممكن أن أخبر أي مخلوق بأن لصاً قد زار منزلنا ولم يسرق سوى …. تفاحة …. . مرت بعد ذلك عدة أيام و ليالي كنت أتوقع وأتمنى فيها زيارة ذاك اللص الظريف دون فائدة , وكل يوم تزيد ذكرى زيارته تعاطفي مع هؤلاء المساكين ... اللصوص الظرفاء . مضت عدة أسابيع بعد ذلك وأثناء أحد مواسم التخفيضات نزلت إلى السوق مبكرة للتبضع وفي ذهني أشياء كثيرة من ملابس وعطور مستلزمات لي و لزوجي ولمنزلنا الصغير . وأمضيت وقتاً طويلاً وأنا أتبضع في أحد الأسواق الكبرى . ولم أنتهي لكني شعرت بالتعب حيث وصلت

انا وطبيبة البصر قصه سكسيه رائعه ( قصص سكس نيك عربى )

سلام الى اعضاء المنتدى الغالي
انا نواف ابلغ من العمر 33 متزوج ومطلق واسكن وحيد في بيتي
قبل ايام وتحديدآ في يوم 27\2\2008 صرت اشكو من بعض الالم في عيني اليسره فذهبت الى وسط المدينه الى شارع الاطباء كما يسمه فقرائت على احد القطع اسم الدكتور ( ريم 0000 ) وهي اختصاص في البصر
فاخذت رقم حتى ياتي الدو لي لكي ادخل وبعد مرارو اكثر من ساعه جاء دوري فدخلت واذا بالدكتوره ريم جالسه على الكرسي وامامها سرير للفحص فقالت لي اجلس فجلست فسالتني عن ما اشكو فقالت لها الم في العين اليسرا ففحصة عيني وقالت يوجد نزف خارجي في عينك فهل تتابع التلفزيون عن قرب قالت لا بال اتابع الانترنيت ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
واتاخر بالجلوس عليه فقالت هذا هو السبب الذي جعل عينك تنزف
وكانت جميله جدا وهادئه فبدائت تسال عن اسمي وعن مكان سكني فقالت اسمي نواف واسكن في المنطقه المجاوره لمدينتكم وهي تبعد حوالي 18 كيلو فبدائت تمسح بعيني وتقول لي عينيك جميله جدا وهي لا تستحق هذا المجهود في الانترنيت 0
فقالت اي شي تنظر في الانترنيت قالت الصراحه انظر على كل شي قالت هل تنظر للمواقع الجنسيه فقالت نعم
فقالت انا كذلك انظر للمواقع الجنسيه لان زوجي خارج القطر يدرس واحس اني محتاجه للحنان الرجل فقالت في نفسي لماذا الطبيبه تكلمني هكذا فقالت لها انا ايضا محروم لاني متزوج ومطلق فاعجبه هذا الشي
ومن كلامه صار عندي انتصاب خفيف وهي تلاحظ هذا الشي فطلبت مني البقاء في العياده بحجة انها تحظر لي بعض العلاج المركز فنهضت وجالست في الصاله وبعد اكثر من ساعتين وانا جالس وبعد انتهى كافة المراجعين خرجت وطلبت من البت التي في الباب معها الذهاب فذهبت البنت وقفلت الابواب وطلبت مني الجلوس في غرفتها فقالت هل تستطيع ان تنام خارج بيتك هذا الليله فقالت نعم لاني وحيد في البيت ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
فقالت لها يا دكتوره لماذا فقالت اريد ان تذهب معي الى بيتي وتنام هناك حتى استطيع ان اتاكد من العلاج واتاكد من صحة العين التي سوف اعلاجها فقالت لها اوكي ولكن سوف اتعبكي معي فقالت لا عليك
فذهبت معها الي بيته وفي سيارته حتى وصلنا البيت فدخلنا وكان بيتها جميل جدى
بدائت تحظر بالعشاء بعد ان وضعت بعض العلاج داخل عيني
وبعد نص ساعه تقريبا جائت الي وقالت كيف تشعر الان فقالت لها كويس انا مرتاح الان فقالت هل تريد ان تسبح بالحمام
فقالت لها نعم فدخلت الحمام واتت بملابس زوجها وهي كلابيت نوم فسبحت وخرجت
واعطتني بعض العطر كي اضعه لنفسي ودخلت هي الحمام بعدي وبعد ان اكملت السبح خرجت وكانت تنظرني بنظرات غريبه وجنسيه وكانت تلابس روب نوم خفيف وردي الاون وارى من خلاله لابسه الداخلي ولونه اسود( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
فحضرة العشاء وتعشينا انا وهي وهي مرتبكه قليلآ ولا تستطيع ان تبوح بما في داخلها
فقالت لها هل يوجد عندك انترنيت فقالت نعم ولكن لماذا فقالت لها انا مدمن على الجلوس على الانترنيت
فقالت لا استطيع ان اجعلك تجلس حفاظآ على عينك فقالت لها لا اقدر ان انام بدون مشاهدة الافلام
فقالت اي افلام فقالت لها انتي تعرفيه افلام جنسيه فقالت لا استطيع ان اسمح لك بالجلوس على النت
فقالت لها طيب ماشي الحال
فبعد اكمال العشاء قالت لها اريد ان ارتاح واريد ان انام
قالت ادخل الغرفه فدخلتني غرفة نومه وقالت انت تنام هنا وانا انام بجوارك هل تحب هذا فقالت طبعا احب
فرميت جسمي على السرير وهي كذلك ولا اعرف كيف ابادر معها وهي اعلم انها تريدني ان ابادر ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
فقالت لها يا ريم هل تستطيعين ان تفركي لي كتفي من الخلف لاني احس بالم شديد
فقالت طبعا فنمت على بطني ورميت الكلابيه وبقيت في اللباس الداخلي فقط فبدئت تفرك بكتفي وانا اهمس بصوت خفيف اه اه اه
فقالت ماذا بك فقالت لها انا محروك من هذا الفرك فقالت هل تريد ان افرك باقي ظهرك فقالت لها لا اريد ان تفركي صدري لاني احس بالم خفيف
فنمت على ظهري وقصيبي منتصب يريد ان يشق اللباس وهي تنظر اليه بشوق ولهفه
فبدائت تفرك بصدري وانا اقول لها انزلي اكثر حتى وصلت يدها الى شعرتي فقالت افركي قصيبي فهو يريد ان ينفجر من الذي بداخله فسارعت لتفرك فيه وبدائت تمص فيه وكانها فريسه لها
فنهضت وبدائت بخلع ملابسه ونومتها على ظهرها وراسي بين ارجلها وقصيبي في فمها وهي تمص فيه وانا الحس بكسها الصغير الجميل
وهي تصرخ بسرعه نيك كسي المحروم( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
فقمت وادخلت قصيبي بقوه في كسها وهي تصرخ من شدة الشهوه اه اه اه اقوى يا نواف
حتى افرغت حليبي على صدرها لانها طلبت مني ان لا اقذف داخل كسها
فقالت لها يا ريم لا احس بطعم الجنس حتى افرغ حليبي في كسك او طيزك فقالت نيكني من طيزي وافرغ حليبك
فستدارت واعطتني طيزها فبدائت الحس فيه وقمت بادخل قضيبي كاملا في خرم طيزه وهي تهمس بالاهات من شدة الشهوه لديه وبدائت ادخل قصيبي بقوى حتى افرغت حليبي في طيزها المدور الجميل
وكانت اجمل امسيه اقضيه مع الطبيبه ريم
وتحياتي لكم( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )

قصة شاب مع منقبه ( قصص سكس عربى )

انا شاب ابلغ من العمر 23 سنه ....
و كنت املك محل البسه نسائية و كنت اعرف فتيات الكثير و مارست الجنس مع فتيات الكثير
و كان شيخ يتردد على محلى يشتري بعض البسه مع ابنته و لكن ابنته صاحبة خمار تتخمر تلبس النقاب
و كانت بعض الاحيان تظر الي ولا كنت افكر انا هذه الفتاه عندها اشي ...
و في يوم جاء هذا الشيخ مع ابنته و كان يطلب طلب ليس عندي فقلت له بعد يومين و قال اعطيك رقم هاتفي
و عندما يكون عندك تكلم معي.. .
بعد يومين وصلتني البضاعه و كلمته على الهاتف فقال ارسل لك بنتي و اعطيها.
و جائت البنت .... اخذت كامل البضاع و وقفت تنظر و قالت اريد حماله صدر على مقاس صدري... نظرت الى صدرها و قلت لها لا اعرف مقاس صدرك
و قالت ضع يديك داخل الحماله و و ضعت داخل الحماله نظرت الي قالت اصغر مقاس من هذه ... نظرت اليها ة قلت لها سوف اعطيكي كل الحمالات التي داخل المحل
نظرت الي فقالت اعطيني شيئا للاغراء نظرت اليها و ابتسمت و وضعت كل الحمالات على البترينا و وضعت يدها فوق يدي فقالت افهم ما اريد منك
رفعت يدها و خلعت النقاب و لا كنت افكر هي بهذا الجمال و جلست خلف البترينا و اخذت حماله و قالت اريد غرفه المقاس و دخلت على غرفه و لبست الحماله و صاحت لي و دخلت عليها الا و هيا
فقط بالحماله و الكلسون و قالت لي أليس جميل ... ..اجبت في منتهى الجمال و قلت لها ليس هنا داخل المحل ...
و اخذتها الى شقه كنت اخذ الفتيات الى هناك ...
و مسكت يدها و بدئت في شد يدها و ثم وضعت يدي على وجه و نزلت الي شفاها ثم على صدرها
و مسكت راسي تشد به الى فمها و وضعت لساني داخل فمها و بدئت اللعب في فمها و لسانها
و بدئت تنزل جلبابها و وضعت يدي على صدرها و بدئت اشد على حلمتها و نزلت في فمي على صدرها و مسكت حلمتها في اسناني و رائيتها تغمض عينها و نزلت الي كسها و بدئت الحس لها و افرك لها كسها في لساني
و في راس لساني و افرك لها في كسها ثم قلبت راسي على كسها و راسها على زبي و بدئت تمص و الحس لها ثم قلبتها على ظهرها و بدئت افرك زبي في راس كسها و قلت لها ادخله قالت لا سوف تفتحني
و قلت من الخلف و قالت سوف تألمني ... .. قالت حاولي لا تخسري شيء و كان عندي علبه زيت و وضعت زيت على زبي و بدئت ادخل اصبعي في خلفيتها ثم وضعت راس زبي على باب خلفيتها ثم ادخلته قليل و بدئت تصرخ
و ادخل اشوي اشوي ثم دخل بالكامل و هي تصرخ و بدء عرقها ينزل و وضعت يدي على كسها و بدئت العب به و اخرجت زبي و قلت لها اجلسي عليه بهدوء و نمت و قفزت فوقي و جلست بهدوء و هي تغمض عينها و تصرخ
و قلت لها ارفعي جسمكي و ضعي كسكي على فمي و بدئت الحس لها ثم وضعت ركبتها على الارض و بدئت ادخل زبي داخلها و مسكت راسها و عضضتها في رقبتها ثم قالت لي اشعر سوف يأتي ظهري و نهضت وهوا ضهرها على كسها و مسكت زبي تمص به و ثم اتى ظهري و قذفته على صدرها. .
و ذهبت الى حمام بعد هذا اخذت رقم الموبايل و بدئت كل تتصلي بي و تمارس الجنس معي على الهاتف ..
و في يوم قالت لي على الهاتف اريد ان اعرفك على فتاه جميله و قلت لها في الساعه الرابعه و قالت لا الساعه العاشره صباحا..
و ثاني يوم جائت هي و الفتاه و اخذتها على الشقه . .
و هي هذه الفتاه زوجت اخيها
و بعد ذلك و قامت الفتاه صاحبت النقاب و جلست جانبي و وضعت يدها على كتفي و بدئت تفرك في شعري اما زوجت اخيها جلست تبتسم و تنظر الي من فوق الي تحت و تعض على شفاها و قلت لها اقتربي مني و مسكت يدها و قبلتها على شفاها و وضعت لساني داخل فمها و صدري على صدرها
ثم انزلت يدي على كسها و ادخلت يدي من داخل الجلباب و ثم فركت لها كسها و داخلت اصبعي في كسها
و هي تشعر في حراره و بدئت اخلع لها جلبابها و فتحت لها عن صدرها و مسك حلمتها في راس لساني ثم نيمتها على السرير و فتحت لها كامل لباسها و بدئت افرك لها صدرها في يدي و في نفس الوقت فمي على فمها و ارفرك لها كسها في يدي الثانيه ثم رفعت رجلها على رقبتي و بدئت ادخل زبي في كسها 
ثم اخرجته و بدئت الحس لها و بدئت ادخل راس لساني داخل كسها و اخرجه سريع و ثم جلست على حفت السرير و فتحت قدميها و راسي بين قدميها و بدئت العب مع كسها و ثم مسكت شعرها و بدئت تمص لي و انا اشد على راسها و هي تمص و تعض 
و ثم رفعت قدميها و بدئت ادخل راس زبي داخل كسها و ثم قذفت مائي على كسها
و شكرا لكم

عاشق الاقدام

منذ الطفولة وانا اعشق الأقدام، واتخيل نفسي أقبل قدمي أي فتاة أصادفها خاصة إن كانت قاسية الملامحمرة في الجامعة، كانت لدي صديقة قاسية الملامح بشكل كبير تدعى ماريا، وحصل التفاهم بيننا فصرنا نخرج معاً، واساعدها، كانت تسكن وحيدة مع أمها.في مرة وانا عندها في المنزل، قالت انها ستحكي مخابرة بالتلفون، وخرجت،كنت اسمع صوتها، ووقعت عيوني على حذائها، كانت قد خلعته للتو،فاقتربت بسرعة وامسكته، وصرت استنشق رائحته، وانا مطمئن لغياب ماريا،لم اتمالك نفسي وانبطحت على الارض وصرت ألعقه بشراهة،فجأة التفتت خلفي فرأيت ماريا لا تزال تتكلم بالهاتف لكن الهاتف كان لاسلكي، وقد شاهدت كل شيء.وقفت كالمذعور وركضت خارجاًفي اليوم التالي لم أجروء على الذهاب للجامعة، وبقيت مهموما لسري المفضوح، وفجأة اتصلت ماريا، وقالت بلهجة الأمر: تعال لبيتي فوراً، وأغلقت السماعة.ذهبت إليها على عجل، فأدخلتني غرفتها واغلقت الباب،قالت بهدوء:لا داعي لشرح وتفصيل، إذا أردت الا يعلم أحد بما حدث، فعليك منذ اليوم أن تكون عبدي، ورهن إشارتي،قفز قلبي من مكانه، لا أصدق ما اسمع، ستصبح ماريا مولاتي،سجدت على الارض أمامها ، فقالت حسناً، قبل قدميومدت رجلها فصرت ألعقها واقبلها بشوق،ثم مدت الثانية فقبلتها،قالت أحسنت،اذهب الآن وعد إلى بعد ساعة، وإياك أن تتأخررجعت بعد ساعة، فادخلتني غرفتها،وكانت أمها في المنزل،جلست بكبرياء على الأريكة، ومدت رجلها، قالت الحس يا كلب،ركعت بهدوء وصرت ألحس قدميها، بعد ربع ساعة، وقفت،قالت لي ابقى ساجداً وضع يديك خلف ظهرك ولا تتحرك،بقيت ساجداً لفترة ثم أحسست بقيود حديدية تحيط معصمي، قيدتني وشدت القيد وامتحنته،صرخت بها ماذا تفعلين ماريا، فرفستني بقسوة وقالت انا اسمي مولاتك واياك ان تناديني باسمي مجدداًوفجأة: نادت بصوت عالٍ: أمي ...أميفجائت أمها وراتني مقيداً على الارض تحت قدمي ابنتها، فابتسمت بسادية وقالت: ها قد عدت لمكانك الطبيعي، ماريا هل افهمته ما هو مكانه في هذا المنزل وما هي واجباته ؟قالات ماريا: لا يا أمي يبدو انه يحتاج لبعض الترويض على يدي محترفة مثلك،قالت: بكل سرور،أخلعيه ثيابه كاملة، ودعيه يتصل بأهله ويخبرهم تغيبه لأيام في رحلة أو ما شابه، ثم قيديه بالحبل، فالحبل يؤلم أكثر من القيد، أريده عارياً تماماً، ومقيداً بوضعية الركوع،نفذت ماريا كل أوامر أمها، وبقيت وسط الغرفة عارٍ، ومقيد بالحبال، وماريا تنظر لي ولعضوي المنتصب بسخرية.حضرت الأم وكما كنت خائفاً ، كانت تمسك بخيزرانة مرنة،لسعتني لسعة واحدة على عضوي، جعلتني اقفز من مكاني، قالت: من سمح لك أن تنتصب ؟ثم جلدتني جلدة ثانية، وكان عضوي يزداد انتصاباًمدت رجلها عليه،بكل بطء، وداعبته بأصابعها وفركته بكعب حذائها المفتوح، ومن نشوتي حصل انزال...ضربتني بالخيزرانة مرة إخرى، وقالت: لقد وسخت الأرض يا غبي، هيا انبطح والحسهم بلسانك،نظرت اليها بهدوء فوجدتها جدية ومصممة، داست على رأسي بكعبها ووضعت وجهي على الأرض، قالت الحس يا كلب، الحس.لحست القذارة من الارض وانا اكاد اختنق،نظرت لابنتها وقالت جاء دورك،أمسكت ماريا الخيزرانة وعادت لتجلد عضويفعاد للأنتصاب، ضربته مرة أخرى بقسوة أكبر، فانتصب بشكل كامل،ومدت رجلها مرة أخرى وصارت تحكه بكعبها، قلت لها أرجوك أرجوك ارحميني، صفعتني على فمي، وأحضرت أمها جراب قديم نايلون وكممت به فمي،وظلتا مدة ساعتين على هذه الحالة وانا انتصب والحس قذارتي بالقوة، وأعود لتكممني وتهيجني.عند المساء، قالت ماريا طالما انك تحب استنشاق الاحذية لهذه الدرجة فستمضي الليل بصحبة حذائي،قيدتني بوضعية الركوع، ووضعت جراب في فمي، ووضعت على انفي حذاء قذراً، وتركتني طوال الليل،وذهبت مع امها للعمل وانا على نفس الوضع،عادتا في المساء، بعد مرور 24 ساعة وانا على نفس الوضع،ركعت في غرفة الجلوس مقابل الأم وابنتها،قالت الأم:اسمع أيها الكلب، منذ الآن انت عبد من عبيدي، تنفذ الاوامر وتلحس الأقدام القذرة، تبقى مقيداً طوال الوقت الا إذا فككنا قيدك لعمل ما،تنفذ كل الأوامر بدقة، وتعاقب في حال الخطأ ،مهمتك اليومية الاعتناء بقدميّ انا وابنتي ومن نأمرك بهم، ولحس وتنظيف أحذيتنا كلها،لا ترفع نظرك أعلى من الحذاء، لا تتكلم بدون إذن، لا تتحرك بدون إذن،طعامك من قدمي، وشربك من حذائي، ومن اقذر احذيتي،اذا أمرتك انا او ماريا بأي شيء تنفذه على الفور، واذا اعرناك لسيدة أخرى، تخدمها بشكل كامل وتنفذ كامل أوامرها كما لو كانت ماريا أو انا.ثم نظرت لابنتها وقالت: سنجني الكثير من المال عزيزتي أعرف الكثير ممن تتمنى امتلاك العبيد لاشباع عقدهم السادية،أعارتني سيدتي للكثير من النساء القاسيات، وتفنن في تعذيبي، واحدة ترميني مقيداً في بركة السباحة، واخرة تربطني وتجبرني على لحس أرض الحمام، وأخرى تجبرني على تلميع بيتها وانا مقيد وبفمي فرشاة التنظيف، وأخرى تستعملني كمسند لقدميها لساعات وتحشرني في قفص ضيق ...........الخ.وكنت كلما عدت لبيت ماريا أجدها هي وامها قد أهملتا العتنا بأرجلهم لأيام، وتكون أرجلهم قذرة جداً، ومهمتي اللحس والتنظيف وانا مقيد بلا حركة.كانت والدة ماريا تجبرني على لحس اصابعها أصبع أصبع ، ولحس ما بين الاصابع، ولحس باطن القدم كاملاً.أما ماريا فكانت قمة اللذة لديها هو التفنن بطرق الجلد والربط، فكانت تارة تربطني لساعات بوضعية شاذة، وتارة تربطني على مسند يكشف كامل مؤخرتي وتستمتع بجلدى.،وارجو من اى مصريه تبحث عن من ينظف اقدامها ان تجعلنى من ينال شرف تنظيفهم وتقبيلهم

أنت في النّيكِ حصانٌ تطرقُ الأكساس طرقا !!

أنت في النّيكِ حصانٌ تطرقُ الأكساس طرقا !!

ترسلُ الأيـــــر طويلاً ضارباً في الكُسّ عمقا !!

وتوالي الطّرقَ حتـّى تسمعَ الأنفاسَ شهـقـــــا !!

إنّذا الأيـــــــــرَ يلبّي شهــوتي حقّاً وصدقــا !!

كيف لا وهو كريــمٌ دافقٌ للـمـنـي دفــقــــــا !!

فيُروّي الــكــُسَّ والــطّــيــــــــــــزَ ويعطي الــنّهـدَ رزقـا !!

*********

أنت يا نـيّـــــاكَ كسّي أشتهي أيـــــرك حقـّا !!

أعشق الطّـمـرة ترتـــــــــــــــــــــاد لـهـذا الأيــرِ أفـقـا !!

فتراها رضيتْ لــلأيـــــــــــــــــــــرِ أطــيــــازاً وشَـقـّا !!

فعسى أيــركَ يهــوي طاعناً كـسّي ويرقى !!

ليت أيــركَ يا حصاني صبّ في كـسّيَ ودقـا !!

ولَكَم أسعدُ بالـنـّـــيــكِ إذا ما كـان طـرقـــــــا !!

فيهزّ الـــطّـــيــــــزَ والـنـّــهـــدَيــــــْنِ والآهــــــات تـرقى !!

إنّ كسّي يا حصاني يرفض اللطفَ ورِفـقـا !1

أطيبُ النّـيــكِ ضِرابٌ يفتق الأكسـاس فـتـقـا !!

ما أُحيلى الـنـيـكَ يشفي شـهـوتـي أيضاً وعرقا !!

فمتى ألــقــــاك يومــاً صاهــــلاً فـوقيَ طلْقا ؟!

ولكَ الأيـــــــرُ طويـلاً نال في الأطوالِ سبْـقــا !!

تُدخل الأيـــــرَ عـمـيـقـا ً تُشبعُ الأشـفــارَ صفـقـا !! 1

فأماماً ثمّ خـلفـــــــــــاً ثمّ فوقَ الأيــــــر أرقى !!

فضروبُ النّيكِ تُجريها وتُهدي الــكـُــسّ حِـذقــا !!

أنت في النـّيــــكِ شهيرٌ تنتق الأكــســـاس نـتـقـا 1

فـهـنـيـئـاً لك كــسّي خـيـر ما تـهــواه تلقى

من جسدك اطعميني
وبنهديك سيدتي اغمريني
وبعطر كسك الجميل اجذبيني
يامن نيكها يحييني
الان وغدا وبكل سنيني
من بخش طيزك زيديني
ليقول لك زبي مصيني
يامراة تمتاز بالحنان
ليروي سائلي فيها كل مكان
تعالي واطفاي النيران
اليوم وغدا والان
أقول: نعم وأنا أفتخِرْ
أنا للبنات

وعن لحس أقدامهن الطرية
لا أتورع أو أصطبرْ
فعشق كعوب النساء نما
بعقلي وقلبي منذ الصغرْ
لأقدام كل فتاة مذاق
عجيب، ورائحة.. كالمطرْ
لذلك أحسد كل حذاء
على ضمه قدما ِلقمرْ
أنا.. للبنات.. وألحس أقدامهن.. كهِرْ
وأمتصها واحدا واحدا
أصابعُ أقدامهن العشرْ
وألحس ما بينها في خشوع
وآخذ في اللحس كل الحذرْ
لكي لا أُجَرح جلدا لطيفا
كزبد طري.. [...]
ضمني مابين قلبك والعيون..

خلني أنسى زماني والمكان..

ضمني بإحساس تكفى يالحنون ..

وأروني من فيض حبك والحنان..

في "غيابك" لف دنياي السكون..

لاملامح لافرح في هالزمان..

لاتـروح ولاتغيب إبقى وكون ....

في غرام من حبك صابه جنــان..

........محتآاااااااااج اضمك
واترك الدمع ينساب

يكتب على ثوبك بلاوي سنيني

بالحيـل ضايق في زمن مابه اصحاب

والكل منهم بالمصايب يجيني

الا انت وينـك ..!

لاتعذر بالأسباب

ابيك تترك كل شي وتجيني

ابي اضمك موووت

ضما" بلا احسـاب

وتذوبني بحنانك وتذوب انت فيني

انسى نفسي معك وارجع

اضمك ...

واضمك ..

واضمك...

واضمك....وتسألني حبيبي لاتكون مليت



واقولك توني حبيبي من احضانك ماأرتوييت

حبيبة قلبى التى لم تراها عينى

حبيبة قلبى التى لم تراها عينى لو كان صوتى حفيف الشجر لم يكفى اشتياقى اليكى لان صوتك تغريد البلابل ودليل على انوستك الطاغيه فتعالى تلامس يداى يديك او حتى اقبل شفتيك وانقب عن الورد وارتشف رحيق من فوق نهديكى واقتحم الجسور التى بين فخزيكىانا بحب الدوره الدمويه وبحب الهوا والنبض وبحب المداعبه الجنسيه والمممارسه وبحب المداعبه بين الفخزين وبحب المداعبه اعل الفخزين والمداعبه فى جسم المراه كل مكن فى جسمه وبحب ارضع فى الحلمه وبحب تقعدى عليه وتقومى وتقعدى برحت رحتك وبحب ادخل فخزى فى فخزك حت اليل الدامس وبحب المصمص وبحب ابوس بين الفخزين وبحب اعيش فى جسم المراه واعشقه واهزر معه وبحب القمصن القصير وبحب البس البكنى واحب اعيش حيتى مع وحده احبه من كل قلبى قبل كل شيئ حتى احفظ عليه لوحدى وبحب اعيش حيتى معه نيك فى نيك وبحب رفع رجله على كتفى وادخل فيه بكل حنين ورق اه واه بحب دخلت جدا ومن تعيش معيه وبحب المداعبه الجنسيه والممارسه قبل النيك وعايز تدخلنى بين فرجه ابوس فيه والحس فيه بحب مكان الفرج جدا