انا وطبيبة البصر قصه سكسيه رائعه ( قصص سكس نيك عربى )

سلام الى اعضاء المنتدى الغالي
انا نواف ابلغ من العمر 33 متزوج ومطلق واسكن وحيد في بيتي
قبل ايام وتحديدآ في يوم 27\2\2008 صرت اشكو من بعض الالم في عيني اليسره فذهبت الى وسط المدينه الى شارع الاطباء كما يسمه فقرائت على احد القطع اسم الدكتور ( ريم 0000 ) وهي اختصاص في البصر
فاخذت رقم حتى ياتي الدو لي لكي ادخل وبعد مرارو اكثر من ساعه جاء دوري فدخلت واذا بالدكتوره ريم جالسه على الكرسي وامامها سرير للفحص فقالت لي اجلس فجلست فسالتني عن ما اشكو فقالت لها الم في العين اليسرا ففحصة عيني وقالت يوجد نزف خارجي في عينك فهل تتابع التلفزيون عن قرب قالت لا بال اتابع الانترنيت ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
واتاخر بالجلوس عليه فقالت هذا هو السبب الذي جعل عينك تنزف
وكانت جميله جدا وهادئه فبدائت تسال عن اسمي وعن مكان سكني فقالت اسمي نواف واسكن في المنطقه المجاوره لمدينتكم وهي تبعد حوالي 18 كيلو فبدائت تمسح بعيني وتقول لي عينيك جميله جدا وهي لا تستحق هذا المجهود في الانترنيت 0
فقالت اي شي تنظر في الانترنيت قالت الصراحه انظر على كل شي قالت هل تنظر للمواقع الجنسيه فقالت نعم
فقالت انا كذلك انظر للمواقع الجنسيه لان زوجي خارج القطر يدرس واحس اني محتاجه للحنان الرجل فقالت في نفسي لماذا الطبيبه تكلمني هكذا فقالت لها انا ايضا محروم لاني متزوج ومطلق فاعجبه هذا الشي
ومن كلامه صار عندي انتصاب خفيف وهي تلاحظ هذا الشي فطلبت مني البقاء في العياده بحجة انها تحظر لي بعض العلاج المركز فنهضت وجالست في الصاله وبعد اكثر من ساعتين وانا جالس وبعد انتهى كافة المراجعين خرجت وطلبت من البت التي في الباب معها الذهاب فذهبت البنت وقفلت الابواب وطلبت مني الجلوس في غرفتها فقالت هل تستطيع ان تنام خارج بيتك هذا الليله فقالت نعم لاني وحيد في البيت ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
فقالت لها يا دكتوره لماذا فقالت اريد ان تذهب معي الى بيتي وتنام هناك حتى استطيع ان اتاكد من العلاج واتاكد من صحة العين التي سوف اعلاجها فقالت لها اوكي ولكن سوف اتعبكي معي فقالت لا عليك
فذهبت معها الي بيته وفي سيارته حتى وصلنا البيت فدخلنا وكان بيتها جميل جدى
بدائت تحظر بالعشاء بعد ان وضعت بعض العلاج داخل عيني
وبعد نص ساعه تقريبا جائت الي وقالت كيف تشعر الان فقالت لها كويس انا مرتاح الان فقالت هل تريد ان تسبح بالحمام
فقالت لها نعم فدخلت الحمام واتت بملابس زوجها وهي كلابيت نوم فسبحت وخرجت
واعطتني بعض العطر كي اضعه لنفسي ودخلت هي الحمام بعدي وبعد ان اكملت السبح خرجت وكانت تنظرني بنظرات غريبه وجنسيه وكانت تلابس روب نوم خفيف وردي الاون وارى من خلاله لابسه الداخلي ولونه اسود( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
فحضرة العشاء وتعشينا انا وهي وهي مرتبكه قليلآ ولا تستطيع ان تبوح بما في داخلها
فقالت لها هل يوجد عندك انترنيت فقالت نعم ولكن لماذا فقالت لها انا مدمن على الجلوس على الانترنيت
فقالت لا استطيع ان اجعلك تجلس حفاظآ على عينك فقالت لها لا اقدر ان انام بدون مشاهدة الافلام
فقالت اي افلام فقالت لها انتي تعرفيه افلام جنسيه فقالت لا استطيع ان اسمح لك بالجلوس على النت
فقالت لها طيب ماشي الحال
فبعد اكمال العشاء قالت لها اريد ان ارتاح واريد ان انام
قالت ادخل الغرفه فدخلتني غرفة نومه وقالت انت تنام هنا وانا انام بجوارك هل تحب هذا فقالت طبعا احب
فرميت جسمي على السرير وهي كذلك ولا اعرف كيف ابادر معها وهي اعلم انها تريدني ان ابادر ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
فقالت لها يا ريم هل تستطيعين ان تفركي لي كتفي من الخلف لاني احس بالم شديد
فقالت طبعا فنمت على بطني ورميت الكلابيه وبقيت في اللباس الداخلي فقط فبدئت تفرك بكتفي وانا اهمس بصوت خفيف اه اه اه
فقالت ماذا بك فقالت لها انا محروك من هذا الفرك فقالت هل تريد ان افرك باقي ظهرك فقالت لها لا اريد ان تفركي صدري لاني احس بالم خفيف
فنمت على ظهري وقصيبي منتصب يريد ان يشق اللباس وهي تنظر اليه بشوق ولهفه
فبدائت تفرك بصدري وانا اقول لها انزلي اكثر حتى وصلت يدها الى شعرتي فقالت افركي قصيبي فهو يريد ان ينفجر من الذي بداخله فسارعت لتفرك فيه وبدائت تمص فيه وكانها فريسه لها
فنهضت وبدائت بخلع ملابسه ونومتها على ظهرها وراسي بين ارجلها وقصيبي في فمها وهي تمص فيه وانا الحس بكسها الصغير الجميل
وهي تصرخ بسرعه نيك كسي المحروم( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
فقمت وادخلت قصيبي بقوه في كسها وهي تصرخ من شدة الشهوه اه اه اه اقوى يا نواف
حتى افرغت حليبي على صدرها لانها طلبت مني ان لا اقذف داخل كسها
فقالت لها يا ريم لا احس بطعم الجنس حتى افرغ حليبي في كسك او طيزك فقالت نيكني من طيزي وافرغ حليبك
فستدارت واعطتني طيزها فبدائت الحس فيه وقمت بادخل قضيبي كاملا في خرم طيزه وهي تهمس بالاهات من شدة الشهوه لديه وبدائت ادخل قصيبي بقوى حتى افرغت حليبي في طيزها المدور الجميل
وكانت اجمل امسيه اقضيه مع الطبيبه ريم
وتحياتي لكم( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )

قصة شاب مع منقبه ( قصص سكس عربى )

انا شاب ابلغ من العمر 23 سنه ....
و كنت املك محل البسه نسائية و كنت اعرف فتيات الكثير و مارست الجنس مع فتيات الكثير
و كان شيخ يتردد على محلى يشتري بعض البسه مع ابنته و لكن ابنته صاحبة خمار تتخمر تلبس النقاب
و كانت بعض الاحيان تظر الي ولا كنت افكر انا هذه الفتاه عندها اشي ...
و في يوم جاء هذا الشيخ مع ابنته و كان يطلب طلب ليس عندي فقلت له بعد يومين و قال اعطيك رقم هاتفي
و عندما يكون عندك تكلم معي.. .
بعد يومين وصلتني البضاعه و كلمته على الهاتف فقال ارسل لك بنتي و اعطيها.
و جائت البنت .... اخذت كامل البضاع و وقفت تنظر و قالت اريد حماله صدر على مقاس صدري... نظرت الى صدرها و قلت لها لا اعرف مقاس صدرك
و قالت ضع يديك داخل الحماله و و ضعت داخل الحماله نظرت الي قالت اصغر مقاس من هذه ... نظرت اليها ة قلت لها سوف اعطيكي كل الحمالات التي داخل المحل
نظرت الي فقالت اعطيني شيئا للاغراء نظرت اليها و ابتسمت و وضعت كل الحمالات على البترينا و وضعت يدها فوق يدي فقالت افهم ما اريد منك
رفعت يدها و خلعت النقاب و لا كنت افكر هي بهذا الجمال و جلست خلف البترينا و اخذت حماله و قالت اريد غرفه المقاس و دخلت على غرفه و لبست الحماله و صاحت لي و دخلت عليها الا و هيا
فقط بالحماله و الكلسون و قالت لي أليس جميل ... ..اجبت في منتهى الجمال و قلت لها ليس هنا داخل المحل ...
و اخذتها الى شقه كنت اخذ الفتيات الى هناك ...
و مسكت يدها و بدئت في شد يدها و ثم وضعت يدي على وجه و نزلت الي شفاها ثم على صدرها
و مسكت راسي تشد به الى فمها و وضعت لساني داخل فمها و بدئت اللعب في فمها و لسانها
و بدئت تنزل جلبابها و وضعت يدي على صدرها و بدئت اشد على حلمتها و نزلت في فمي على صدرها و مسكت حلمتها في اسناني و رائيتها تغمض عينها و نزلت الي كسها و بدئت الحس لها و افرك لها كسها في لساني
و في راس لساني و افرك لها في كسها ثم قلبت راسي على كسها و راسها على زبي و بدئت تمص و الحس لها ثم قلبتها على ظهرها و بدئت افرك زبي في راس كسها و قلت لها ادخله قالت لا سوف تفتحني
و قلت من الخلف و قالت سوف تألمني ... .. قالت حاولي لا تخسري شيء و كان عندي علبه زيت و وضعت زيت على زبي و بدئت ادخل اصبعي في خلفيتها ثم وضعت راس زبي على باب خلفيتها ثم ادخلته قليل و بدئت تصرخ
و ادخل اشوي اشوي ثم دخل بالكامل و هي تصرخ و بدء عرقها ينزل و وضعت يدي على كسها و بدئت العب به و اخرجت زبي و قلت لها اجلسي عليه بهدوء و نمت و قفزت فوقي و جلست بهدوء و هي تغمض عينها و تصرخ
و قلت لها ارفعي جسمكي و ضعي كسكي على فمي و بدئت الحس لها ثم وضعت ركبتها على الارض و بدئت ادخل زبي داخلها و مسكت راسها و عضضتها في رقبتها ثم قالت لي اشعر سوف يأتي ظهري و نهضت وهوا ضهرها على كسها و مسكت زبي تمص به و ثم اتى ظهري و قذفته على صدرها. .
و ذهبت الى حمام بعد هذا اخذت رقم الموبايل و بدئت كل تتصلي بي و تمارس الجنس معي على الهاتف ..
و في يوم قالت لي على الهاتف اريد ان اعرفك على فتاه جميله و قلت لها في الساعه الرابعه و قالت لا الساعه العاشره صباحا..
و ثاني يوم جائت هي و الفتاه و اخذتها على الشقه . .
و هي هذه الفتاه زوجت اخيها
و بعد ذلك و قامت الفتاه صاحبت النقاب و جلست جانبي و وضعت يدها على كتفي و بدئت تفرك في شعري اما زوجت اخيها جلست تبتسم و تنظر الي من فوق الي تحت و تعض على شفاها و قلت لها اقتربي مني و مسكت يدها و قبلتها على شفاها و وضعت لساني داخل فمها و صدري على صدرها
ثم انزلت يدي على كسها و ادخلت يدي من داخل الجلباب و ثم فركت لها كسها و داخلت اصبعي في كسها
و هي تشعر في حراره و بدئت اخلع لها جلبابها و فتحت لها عن صدرها و مسك حلمتها في راس لساني ثم نيمتها على السرير و فتحت لها كامل لباسها و بدئت افرك لها صدرها في يدي و في نفس الوقت فمي على فمها و ارفرك لها كسها في يدي الثانيه ثم رفعت رجلها على رقبتي و بدئت ادخل زبي في كسها 
ثم اخرجته و بدئت الحس لها و بدئت ادخل راس لساني داخل كسها و اخرجه سريع و ثم جلست على حفت السرير و فتحت قدميها و راسي بين قدميها و بدئت العب مع كسها و ثم مسكت شعرها و بدئت تمص لي و انا اشد على راسها و هي تمص و تعض 
و ثم رفعت قدميها و بدئت ادخل راس زبي داخل كسها و ثم قذفت مائي على كسها
و شكرا لكم

عاشق الاقدام

منذ الطفولة وانا اعشق الأقدام، واتخيل نفسي أقبل قدمي أي فتاة أصادفها خاصة إن كانت قاسية الملامحمرة في الجامعة، كانت لدي صديقة قاسية الملامح بشكل كبير تدعى ماريا، وحصل التفاهم بيننا فصرنا نخرج معاً، واساعدها، كانت تسكن وحيدة مع أمها.في مرة وانا عندها في المنزل، قالت انها ستحكي مخابرة بالتلفون، وخرجت،كنت اسمع صوتها، ووقعت عيوني على حذائها، كانت قد خلعته للتو،فاقتربت بسرعة وامسكته، وصرت استنشق رائحته، وانا مطمئن لغياب ماريا،لم اتمالك نفسي وانبطحت على الارض وصرت ألعقه بشراهة،فجأة التفتت خلفي فرأيت ماريا لا تزال تتكلم بالهاتف لكن الهاتف كان لاسلكي، وقد شاهدت كل شيء.وقفت كالمذعور وركضت خارجاًفي اليوم التالي لم أجروء على الذهاب للجامعة، وبقيت مهموما لسري المفضوح، وفجأة اتصلت ماريا، وقالت بلهجة الأمر: تعال لبيتي فوراً، وأغلقت السماعة.ذهبت إليها على عجل، فأدخلتني غرفتها واغلقت الباب،قالت بهدوء:لا داعي لشرح وتفصيل، إذا أردت الا يعلم أحد بما حدث، فعليك منذ اليوم أن تكون عبدي، ورهن إشارتي،قفز قلبي من مكانه، لا أصدق ما اسمع، ستصبح ماريا مولاتي،سجدت على الارض أمامها ، فقالت حسناً، قبل قدميومدت رجلها فصرت ألعقها واقبلها بشوق،ثم مدت الثانية فقبلتها،قالت أحسنت،اذهب الآن وعد إلى بعد ساعة، وإياك أن تتأخررجعت بعد ساعة، فادخلتني غرفتها،وكانت أمها في المنزل،جلست بكبرياء على الأريكة، ومدت رجلها، قالت الحس يا كلب،ركعت بهدوء وصرت ألحس قدميها، بعد ربع ساعة، وقفت،قالت لي ابقى ساجداً وضع يديك خلف ظهرك ولا تتحرك،بقيت ساجداً لفترة ثم أحسست بقيود حديدية تحيط معصمي، قيدتني وشدت القيد وامتحنته،صرخت بها ماذا تفعلين ماريا، فرفستني بقسوة وقالت انا اسمي مولاتك واياك ان تناديني باسمي مجدداًوفجأة: نادت بصوت عالٍ: أمي ...أميفجائت أمها وراتني مقيداً على الارض تحت قدمي ابنتها، فابتسمت بسادية وقالت: ها قد عدت لمكانك الطبيعي، ماريا هل افهمته ما هو مكانه في هذا المنزل وما هي واجباته ؟قالات ماريا: لا يا أمي يبدو انه يحتاج لبعض الترويض على يدي محترفة مثلك،قالت: بكل سرور،أخلعيه ثيابه كاملة، ودعيه يتصل بأهله ويخبرهم تغيبه لأيام في رحلة أو ما شابه، ثم قيديه بالحبل، فالحبل يؤلم أكثر من القيد، أريده عارياً تماماً، ومقيداً بوضعية الركوع،نفذت ماريا كل أوامر أمها، وبقيت وسط الغرفة عارٍ، ومقيد بالحبال، وماريا تنظر لي ولعضوي المنتصب بسخرية.حضرت الأم وكما كنت خائفاً ، كانت تمسك بخيزرانة مرنة،لسعتني لسعة واحدة على عضوي، جعلتني اقفز من مكاني، قالت: من سمح لك أن تنتصب ؟ثم جلدتني جلدة ثانية، وكان عضوي يزداد انتصاباًمدت رجلها عليه،بكل بطء، وداعبته بأصابعها وفركته بكعب حذائها المفتوح، ومن نشوتي حصل انزال...ضربتني بالخيزرانة مرة إخرى، وقالت: لقد وسخت الأرض يا غبي، هيا انبطح والحسهم بلسانك،نظرت اليها بهدوء فوجدتها جدية ومصممة، داست على رأسي بكعبها ووضعت وجهي على الأرض، قالت الحس يا كلب، الحس.لحست القذارة من الارض وانا اكاد اختنق،نظرت لابنتها وقالت جاء دورك،أمسكت ماريا الخيزرانة وعادت لتجلد عضويفعاد للأنتصاب، ضربته مرة أخرى بقسوة أكبر، فانتصب بشكل كامل،ومدت رجلها مرة أخرى وصارت تحكه بكعبها، قلت لها أرجوك أرجوك ارحميني، صفعتني على فمي، وأحضرت أمها جراب قديم نايلون وكممت به فمي،وظلتا مدة ساعتين على هذه الحالة وانا انتصب والحس قذارتي بالقوة، وأعود لتكممني وتهيجني.عند المساء، قالت ماريا طالما انك تحب استنشاق الاحذية لهذه الدرجة فستمضي الليل بصحبة حذائي،قيدتني بوضعية الركوع، ووضعت جراب في فمي، ووضعت على انفي حذاء قذراً، وتركتني طوال الليل،وذهبت مع امها للعمل وانا على نفس الوضع،عادتا في المساء، بعد مرور 24 ساعة وانا على نفس الوضع،ركعت في غرفة الجلوس مقابل الأم وابنتها،قالت الأم:اسمع أيها الكلب، منذ الآن انت عبد من عبيدي، تنفذ الاوامر وتلحس الأقدام القذرة، تبقى مقيداً طوال الوقت الا إذا فككنا قيدك لعمل ما،تنفذ كل الأوامر بدقة، وتعاقب في حال الخطأ ،مهمتك اليومية الاعتناء بقدميّ انا وابنتي ومن نأمرك بهم، ولحس وتنظيف أحذيتنا كلها،لا ترفع نظرك أعلى من الحذاء، لا تتكلم بدون إذن، لا تتحرك بدون إذن،طعامك من قدمي، وشربك من حذائي، ومن اقذر احذيتي،اذا أمرتك انا او ماريا بأي شيء تنفذه على الفور، واذا اعرناك لسيدة أخرى، تخدمها بشكل كامل وتنفذ كامل أوامرها كما لو كانت ماريا أو انا.ثم نظرت لابنتها وقالت: سنجني الكثير من المال عزيزتي أعرف الكثير ممن تتمنى امتلاك العبيد لاشباع عقدهم السادية،أعارتني سيدتي للكثير من النساء القاسيات، وتفنن في تعذيبي، واحدة ترميني مقيداً في بركة السباحة، واخرة تربطني وتجبرني على لحس أرض الحمام، وأخرى تجبرني على تلميع بيتها وانا مقيد وبفمي فرشاة التنظيف، وأخرى تستعملني كمسند لقدميها لساعات وتحشرني في قفص ضيق ...........الخ.وكنت كلما عدت لبيت ماريا أجدها هي وامها قد أهملتا العتنا بأرجلهم لأيام، وتكون أرجلهم قذرة جداً، ومهمتي اللحس والتنظيف وانا مقيد بلا حركة.كانت والدة ماريا تجبرني على لحس اصابعها أصبع أصبع ، ولحس ما بين الاصابع، ولحس باطن القدم كاملاً.أما ماريا فكانت قمة اللذة لديها هو التفنن بطرق الجلد والربط، فكانت تارة تربطني لساعات بوضعية شاذة، وتارة تربطني على مسند يكشف كامل مؤخرتي وتستمتع بجلدى.،وارجو من اى مصريه تبحث عن من ينظف اقدامها ان تجعلنى من ينال شرف تنظيفهم وتقبيلهم

أنت في النّيكِ حصانٌ تطرقُ الأكساس طرقا !!

أنت في النّيكِ حصانٌ تطرقُ الأكساس طرقا !!

ترسلُ الأيـــــر طويلاً ضارباً في الكُسّ عمقا !!

وتوالي الطّرقَ حتـّى تسمعَ الأنفاسَ شهـقـــــا !!

إنّذا الأيـــــــــرَ يلبّي شهــوتي حقّاً وصدقــا !!

كيف لا وهو كريــمٌ دافقٌ للـمـنـي دفــقــــــا !!

فيُروّي الــكــُسَّ والــطّــيــــــــــــزَ ويعطي الــنّهـدَ رزقـا !!

*********

أنت يا نـيّـــــاكَ كسّي أشتهي أيـــــرك حقـّا !!

أعشق الطّـمـرة ترتـــــــــــــــــــــاد لـهـذا الأيــرِ أفـقـا !!

فتراها رضيتْ لــلأيـــــــــــــــــــــرِ أطــيــــازاً وشَـقـّا !!

فعسى أيــركَ يهــوي طاعناً كـسّي ويرقى !!

ليت أيــركَ يا حصاني صبّ في كـسّيَ ودقـا !!

ولَكَم أسعدُ بالـنـّـــيــكِ إذا ما كـان طـرقـــــــا !!

فيهزّ الـــطّـــيــــــزَ والـنـّــهـــدَيــــــْنِ والآهــــــات تـرقى !!

إنّ كسّي يا حصاني يرفض اللطفَ ورِفـقـا !1

أطيبُ النّـيــكِ ضِرابٌ يفتق الأكسـاس فـتـقـا !!

ما أُحيلى الـنـيـكَ يشفي شـهـوتـي أيضاً وعرقا !!

فمتى ألــقــــاك يومــاً صاهــــلاً فـوقيَ طلْقا ؟!

ولكَ الأيـــــــرُ طويـلاً نال في الأطوالِ سبْـقــا !!

تُدخل الأيـــــرَ عـمـيـقـا ً تُشبعُ الأشـفــارَ صفـقـا !! 1

فأماماً ثمّ خـلفـــــــــــاً ثمّ فوقَ الأيــــــر أرقى !!

فضروبُ النّيكِ تُجريها وتُهدي الــكـُــسّ حِـذقــا !!

أنت في النـّيــــكِ شهيرٌ تنتق الأكــســـاس نـتـقـا 1

فـهـنـيـئـاً لك كــسّي خـيـر ما تـهــواه تلقى

من جسدك اطعميني
وبنهديك سيدتي اغمريني
وبعطر كسك الجميل اجذبيني
يامن نيكها يحييني
الان وغدا وبكل سنيني
من بخش طيزك زيديني
ليقول لك زبي مصيني
يامراة تمتاز بالحنان
ليروي سائلي فيها كل مكان
تعالي واطفاي النيران
اليوم وغدا والان
أقول: نعم وأنا أفتخِرْ
أنا للبنات

وعن لحس أقدامهن الطرية
لا أتورع أو أصطبرْ
فعشق كعوب النساء نما
بعقلي وقلبي منذ الصغرْ
لأقدام كل فتاة مذاق
عجيب، ورائحة.. كالمطرْ
لذلك أحسد كل حذاء
على ضمه قدما ِلقمرْ
أنا.. للبنات.. وألحس أقدامهن.. كهِرْ
وأمتصها واحدا واحدا
أصابعُ أقدامهن العشرْ
وألحس ما بينها في خشوع
وآخذ في اللحس كل الحذرْ
لكي لا أُجَرح جلدا لطيفا
كزبد طري.. [...]
ضمني مابين قلبك والعيون..

خلني أنسى زماني والمكان..

ضمني بإحساس تكفى يالحنون ..

وأروني من فيض حبك والحنان..

في "غيابك" لف دنياي السكون..

لاملامح لافرح في هالزمان..

لاتـروح ولاتغيب إبقى وكون ....

في غرام من حبك صابه جنــان..

........محتآاااااااااج اضمك
واترك الدمع ينساب

يكتب على ثوبك بلاوي سنيني

بالحيـل ضايق في زمن مابه اصحاب

والكل منهم بالمصايب يجيني

الا انت وينـك ..!

لاتعذر بالأسباب

ابيك تترك كل شي وتجيني

ابي اضمك موووت

ضما" بلا احسـاب

وتذوبني بحنانك وتذوب انت فيني

انسى نفسي معك وارجع

اضمك ...

واضمك ..

واضمك...

واضمك....وتسألني حبيبي لاتكون مليت



واقولك توني حبيبي من احضانك ماأرتوييت

حبيبة قلبى التى لم تراها عينى

حبيبة قلبى التى لم تراها عينى لو كان صوتى حفيف الشجر لم يكفى اشتياقى اليكى لان صوتك تغريد البلابل ودليل على انوستك الطاغيه فتعالى تلامس يداى يديك او حتى اقبل شفتيك وانقب عن الورد وارتشف رحيق من فوق نهديكى واقتحم الجسور التى بين فخزيكىانا بحب الدوره الدمويه وبحب الهوا والنبض وبحب المداعبه الجنسيه والمممارسه وبحب المداعبه بين الفخزين وبحب المداعبه اعل الفخزين والمداعبه فى جسم المراه كل مكن فى جسمه وبحب ارضع فى الحلمه وبحب تقعدى عليه وتقومى وتقعدى برحت رحتك وبحب ادخل فخزى فى فخزك حت اليل الدامس وبحب المصمص وبحب ابوس بين الفخزين وبحب اعيش فى جسم المراه واعشقه واهزر معه وبحب القمصن القصير وبحب البس البكنى واحب اعيش حيتى مع وحده احبه من كل قلبى قبل كل شيئ حتى احفظ عليه لوحدى وبحب اعيش حيتى معه نيك فى نيك وبحب رفع رجله على كتفى وادخل فيه بكل حنين ورق اه واه بحب دخلت جدا ومن تعيش معيه وبحب المداعبه الجنسيه والممارسه قبل النيك وعايز تدخلنى بين فرجه ابوس فيه والحس فيه بحب مكان الفرج جدا

أنتقام أم

إنتقــــــــــــــــــام أم
المكان :- القاهرة
الزمان :- أكتوبر1940
كانت القاهرة يحتلها الجيش الإنجليزى و سيارات الجيش تملأ شوارعهاو كان النساء يرتدين الملايات السوداء و اليشمك و الرجال يرتدون الطرابيش
و كانت الجماليةمن أهم الأحياء فى هذا الوقت و فى أحد البيوت العتيقة كانت تعيش زبيدة إمرأة طويلةواسعة العينين بيضاء البشرة ذات شعر أسود و خصرصغير و كان لها ثديان لا يراهم أحد حتى يمشى خلفهامستديران مرتفعان مثل جبلين وطيز مستديرة ولكن هذا كلة ليس أهم صفاتها إنها تمتلك فوق ذلك شهوة جنونية كانت تقف عارية تنظر فى مرآتها إلى جسدها قطعة قطعة حتى تصل إلى ذلك الشق بين فخذيهاو تنظر إلية إنه يبدو غريباً ليس كباقى النساءحيث يظهر فوقه قطعة من اللحم فى حجم الإصبع من طولها و جلسن تتحسس هذه القطعة التى ما لبثت أن استطالت بين أصابعها حتى كبر حجمها إنها تشبة تمامازبر طفل صغير لها رأس مدببة و كانت زبيدة حينما نهيج تقف هذه الرأس و تحتك بملابسها و كان ذلك يسبب لها فوران شديد يخرج من أعماق كسها و يسرى كالتيار إلى قمة بزازها مما يجعل أيضاً حلمتيها تقفان مثل إصبعين صغيرين و بعد قليل يخرج من كسها ذلك النهر من الإفرازات التى تتدفق كدفعات مثل الطلقات المتتاليةو إن ذلك يرهقها تماماًو يجعلها فى قمة النشوة فى ذات الوقت .
إنها تعرف أن أمها تعرف أن لديها هذة القطعة من اللحم فوق كسها و لقد سمعت أمهاتحادث جارتها السيدة عديلة منذ كانت صغيرة على هذة القطعة من اللحم قائلة ( أنا خايفة أوى يا عديلة يا أختى البت طالع لها ***** تشوفية تقولى دة زب و مكبرش و خايفة البت ما تتجوزش بسببة حد يعرف البت تبور)
و الست عدلية دى مره كبيرة بس أروبة و قرشانة قالتلها ما تلاقيها يا أختى ورثاها منك فردت أمى لأ أنا عندى ***** آة بس مش كبير زيها دى *****ها دلوفتى أكبر من *****ى أنا فضحكت عدلية بعولوئية و قالت لهل طب ورينى كدة و أنا أحكم فقرصتهاأمى فى بزها و قالت لها يا ولية إنتى على طول هايجة مش فارق معاكى رجالة و لا نسوان فردت عدلية إنتى خايفة أحسد البت
فأمى قالت لها على إية و نادت عليا و كنت بالعب فى البلكونة و سمعت كلامهم فوقفت أسمع لحد لما نادت عليا فرحتلهاو قلت نعم قالت تعالى ورى خالتك عدلية كدة حتة اللحمة الزيادة اللى عندك عقبال ما أروح أعمل الشاى فوقفت قدمها ووشى فى الأرض من الكسوف فنادتنى عدلية و قالت تعالى يا روحى ورينى فين الحتة اللى مضايقاكى دى شاورت ناحية كسى من فوق الهدوم فمدت عدلية إيديهامن تحت الجلبية اللى كنت لابساها و نزلت لباسى على الأرض
ورفعت الجلبية وبصت علي كسى و شهقت و قالت إيه ده تعالى يا حبيبتى تعالى أقعدى على رجلى وطلعتنى على رجلهاومسكت رأس *****ى كان عندى وقتها اتناشر سنة و بصت فى عنايا وقالت بيوجعك فقلت لأ بس حاسة كدة زى ما كون عايزة تفضلى ماسكاهالى على طول بحس ياخالتى إنى مبسوطة أوى بس ما تقوليش لماما علشان أنا بقولها كل لما تسألنى إنه بيوجعنى فبصت عدلية على *****ى ومدت إيديها تعصره من فوق لحد رأسة بالراحة فغمضت عنينياوحسيت إنى زى ما أكون عايزة أترتر بس ما فيش مية لحد لما قولتلها كفاية يا خالتى وهى مش عايزة تسيبنى و بعدين قالتلى فى ودنى كل لما تعوذى تنبسطى تعاليلى فوق ماشى بس دة بينى و بينك قلتلها ماشى و لبست لباسى فلما ماما جت قالتلها ها شوفتية قالتلها ما تخفيش دة يمكن بدل ما يخليها تعنس الرجالة حتجرى وراهاوبعدين ميلت عدلية على ودن أمى و قالت لهاكلام و بعدين لقيت أمى بتبص لعدلية بعتاب و بعدين بصتلى و قالت أخرجى يا زبيدة إلعبى برة فخرجت بس حسيت إن فى حاجة بيخبوها علياوكانت الأوضة دى مشتركة مع أوضة تانية فى البلكونةفلفيت من الأوضة التانية و بصيت عليهم من البلكونة وأنا نايمة على الأرض علشان ما يخدوش بالهم
بصيت و إتسمرت مكانى لقيت أمى قالعة لباسهاو عدلية قاعدة على الأرض و حطة وشها بين رجلين أمى و أمى رفعة الجلبية و عمالة تجز على سنانهاو تقولها يا ولية بس مش قادرة حصوت صوتى هيطلع البت حتسمعنا مش شوفتية وعدلية ما بطلتش مص و لقيت أمى عندها ***** و عدليةهاريته مص وفجأة عدلية رفعت رجلين مامالفوق وكانت ماما مغمضة عنيهاودخلت صباعها فى طيزهاو أمى صرخت صرخة صغيرة من الألم وقالت يا ولية يا متناكة يا بتاعة النسوان فدخلت عدلية بعبوصها جامد فقالت أمى خلاص مش هتكلم و فجأة فضلت تلحس عدلية كس أمى لحد لما هاجت على الآخر و لقيتها بتتهز بسرعة فى الوقت ده عدلية فركت كس أمى جامدبكل كف إيديها و لقيت أمى بتعمل نافورة من كسها زي بابا لما شوفته بيترتر و فضلت المية تخرج منها كتير و عدلية مش عاوزة تبطل و أمى بتصرخ
فجريت على الأوضة و قعدت أخبط على الباب و أقول لها ماما مالك قالتلى ما تخفيش ده خالتك عدلية بتدينى حقنة و بعد شوية فتحوا الباب ولقيتهم عرقنين قوى وبعدها كنت بأكل الفراخ فوق السطوح وأنا نازلة لقيت عدلية فاتحة الباب و بتقولى ما تيجى يا زبيدة فقولتلها معلش يا خالتى لحسن ماما مستنيانى تحت قالتلى أنا كنت فى البلكونة و شفتها نزلت تجيب حاجات تعالى إستنيها عندى فدخلت و دخلت عدلية المطبخ و رجعت معاها كوباية فيها ليمون و قالتلى إشربى يا زبيدة قولت شكرا و شربت و بعدها قالتلى عدلية معدتيش عليا لية مش إحنا إتفقنا إنك هتيجى و أنا هاخليكى مبسوطة قوى زى المرة اللى فاتت قولتلها ماما مش بتخلينى أخرج قالت بصوت واطى بس سمعته ( القحبة ) قولتلها إية قالت ولا حاجة شربتى قولت أة قالتلى طيب تعالى إقعدى على رجلى فقمت من مكانى وروحت ليهاقالتلى ها عايزة تنبسطى قلتلها اة قالتلى يبقى تسمعى الكلام قلت ماشى قالت إقلعى كل الهدوم اللى إنتى لابساهافقلت يا خالتى أنا باتكسف قالت ها إحنا قولنا إية قولتلها حاضر فقلعت كل هدومى فلقيتها بتبص على بزازى و قالتلى دة إنتى بزازك كبرت يا زبيدة إوعى تكونى بتلعبى فيهم قولتلها لا خالص قالت لى طب تعالى ودخلنا أوضة نومها و نيمتنى على السرير و قالت ثوانى و رجعالك و بعد شوية رجعت و معاها صينية عليها صابونة و علبة فيها مية و زجاجة زيت أكل قولت لها إية ده قالت أبدا هابسطك خالص نامى على ضهرك فنمت فصبت شوية زيت صغيرين على صوابعهاو قالت غمضى عنيكى يا زبيدة فغمضت و حسيت بإيديها بتلمس حلمات بزازى بالراحة خالص فقالت وهى بتدعك بزى كلة بالراحة ها إية رأيك قلت حلو قالت إصبرى شويةوإبتدت عدلية بأطراف صوابعها تلف حلماتى بالزيت بالراحة بصراحة أنا حسيت إن حلماتة إبتدوا يخرجوا من مكانهم و يقفوا وحسيت إن فى زى مية سخنة من تحتى حتخرج منى قولتلها كفاية قالت لا أنا لسة ما خلصتش قوليلى يا زبيدة إنتى بتجيلك الدورة قولتلها يعنى إية قولت يعنى بينزل عليكى دم قولتلها أة من ثلاث شهور قالت يعنى إنتى خلاص بقيتى آنسة قولت آة بس المرة دى بحرقة من كتر الدعك فى حلماتى كل دة و انا مغمضة و لقيت عدلية بتقولى عارفة أنا شايفة إية دلوقتى قولتلها إية قالتلة عارفة حتة اللحمة **** فوق فخادك اللى أمك بتقولك عليها حتة لحمة و هى إسمها الحقيقى ***** الستات عارفاها قولتها مالها قالتلى بقت واقفة خالص قولتلها أنا حاسة إنى حاترتر و مش قادرة
عدلية لما سمعت كدة حطت زيت على حلماتى وقعدت تفركهم جامد لحد لما حسيت إن فى مية بتخرج من كسى بسرعة و كتيرو لقيت عدلية قالتلى كدة دانتى غرقتى الحيطة والأرض و الملايةو فتحت عينية لقيت فى نقط على الحيطةالبعيدة قلتلها أن إزاى النقط دى منى قالتلى دة إنتى عملتى حتة نافورة من كسك غرقتى الدنيا مش عيب كدة إحنا إتفقنت تنبسطى بس فبصيت لقيت على وشها الزعل قولتلها ما تزعليش قالتلى لأ أنا حاقول لأمك على اللى عاملتية فقولتلها لأ أرجوكى قالتلى يبقى تعملى كل اللى حأقولك علية قولتلها حاضر قالت أنا حاخليكى تعملى نافورة تانية علشان أعرف إزاى بتعمليها يا وسخة يا قليلة الأدب بس لما أسألك سؤال تردى عليا و لا أقول لأمك قالت حاضر حاضر
قالتلى غمضى عنيكى قلت حاضر قالت إفتحى رجليكى يا وسخة ففتحتلها رجلى فسألتنى إية اللى بين رجليك دة قولتلها لحمة قالت أنا حانزل أقول ل*** قالت خلاص خلاص دة ***** الستات قالت لا قولى ده *****ى قلت ده *****ى قالت و إية اللى تحتة دة قولت أنا سمعت مامابتقول علية كس لأختها قالتلى يبقى دة إية قولتلها كسى و بعدين حسيت بهوا سخن بينفخ *****ى و حسيت إن *****ى بيقف و قالتلى إية ده يا وسخةإنتى بتوقفيلى *****ك قلت غصب عنى قالت يا متناكة يا صغيرة قولتلها عيب يا خالتى قالت خلاص أجيب أمك تتفرج على اللى عملتية فى الحيطة و على الملاية قلت أنا أسفة قالت لأ إنتى شرموطة و متناكة قلت خلاص أنا شرموطة و متناكة قالت طب يا متناكة غمضى عنيكى فغمضت و حسيت بحاجة مبلولة بتحك فى *****ى و بعدين حسيت إن دة الصابونة و هى مبلولة و لقيت *****ى وقف على أخرة و بعدين مدت عدلية إيديها تدعك *****ى بالراحة بالصابون و حسيت إن رأس *****ى حتنور من كتر الهيجان قلت لها كفاية يا خالتى أبوس إيدك قالت بس يا بنت المنيوكة يا شرموطة ياللى أمك بتتناك بالأجرة أنا سمعت الكلام ده و مقدرتش لقيت نفسى عمالة اضرب صواريخ مية على وشها و على الأرض و على السرير وغرقت الدنيا فقالتلى كدة طب قومى بقى إلحسى ميتك من على وشى يا بنت الخول ياللى أبوكى بيبعبصوه فى طيزة فقمت و أنا مش قادرة و إبتديت ألحس و شها قالت بسرعة يا لبوة فلحست بسرعة و فجأة قالت إستنى و قلعت هدومها وقالت تعالى إلحسى كسى ياتربية القحبة المتناكة فجلست على ركبتى تحتها و هى واقفة ألحس و ألحس و فجأة ضربتنى بالقلم و قالت إلحسى عدل يا بت و فضلت ألحس و إبتدى كسها ينقط مية و هى تترعش لحد لما رمت نفسها على السرير و غمضت عينيها أنا لقيتها كدة خرجت بالراحة و لبست هدومى و خرجت من باب الشقةو أغلقته لأجد أمى أمامى فنظرت لى و فهمت ما جرى فى لحظة فأخذتنى فى هدوء إلى شقتنا و دخلت غرفتها و أنا معها و قالت ماذا فعلت معكى فخفت و قولت لا شيء قالت إن لم تنطقى سأخبر والدكو يقتلك فخفت و حكيت لها ما تم بالحرف فقالت إذهبى و إستحمى و لا تخبرى أحد أنى عرفت شيئافقلت حاضر
و فى اليوم التالى و جدت أمى تحادث إمرأة فى التليفون و بعد قليل جاءت للمنزل مجموعة من النساء فأدخلتهم أمى الصالون و بعد ساعة خرجوا جميعا و فى اليوم التالى وجدت أمى تحادث عدلية فى التليفون و قالت لها إن فى واحدة جوزها بيشتغل تاجر منى فاتورة (تاجر أقمشة ) مع الإنجليز و جايب قمشات حلوة من برة و أنا رايحة أشوفهم تيجى معايا قالت ليها ماشى و بعدين أمى قالتلى إلبسى علشان تيجى معانافلبسنا العبايات و اليشمك و كنت فى الوقت ده عندى 16 سنةو نزلت عدلية و مشينا فى الطريق و حنا ماشين عدلية همست فى إذنى إنتى فين يا متناكة فلم أرد فنقلت بصرها ناحية أمى وقالت و هى بتبص لى فى موضوع كدة لما نرجع عايزة أكلمك فية فبصيت الناحية التانيةلحد لم وصل الحنتور بعد العباسية و إبتدت الصحراء تبان فسألت عدلية إية ده إحنا رايحين فين فردت أمى أصل دول واخدين بيت فى الصحراءعلشان جوزها بيشتغل مع الإنجليز و بيجيب بضاعتة هنا و خايف من الفدائيين ووصل الحنتور عند البيت و نزلنا و خبطنا على الباب و بعد شوية فتحت لنا وحدة ست شكلها وحش أوى قالت أمى العوافى عليكم فقالت الست إتفضلوا فدخلنا إلى صالة فارغة من العفش إلى غرفة بها طقم جلوس قديم فجلسنا و خرجت هى فقالت عدلية لأمى إيه ده دى مراتة قالها آة فغمزت عدلية ممازحة أمى و بصوت هامس قالت و دى بينيكها و لا هى اللى بتنيكوا و ضحكت و لكن أمى لم تبتسم و أشاحت بوجهها و بعد فترة صغيرة دخلت الست إياها و أشارت لنا أن نتقدم معها و خرجنا من الغرفة فأشارت إلى سلم هابط لأسفل و قالت تعالوا أصل جوزى بيشيل القماش تحت فى البدروم و نزلنا و فتحت الغرفة فدخلت عدلية ثم أنا ثم أمى فوجدنا غرفة خالية فقالت ثانية واحدة و راجعلكوا و كان فى الغرفة باب تانى و بعد دقيقة إنفتح الباب و إبتدت ستات لابسة إسود تخش منه و لقيت أمى بتاخد إيدى وبتبعد عن عدلية و لقيت ست ستات بيلفوا حولين عدلية اللى إبتدت تبقى مرعوبة و فى اللحظة دى أمى إتكلمت وقالت بقى أنا أروح أجيب حاجة من تحت أرجع ألاقيكى نايكة البت و ضرباها دة أنا حطلع مايتين

لحظه ضعف

ألبيوت أسرار ... تعبير نسمعه كثيرا في مجتمعاتنا العربيه ... وفعلا ... فبيوتنا مليئة بالأسرار ... أما سري أنا ... منى ... إبنة السابعة والعشرين عاما ... فلربما يختلف عن بقية الأسرار ... سري يبدأ مع بداية السنة الثالثة لزواجي من الشاب خليل ... في تلك السنه ... بدأت أعاني من شجارات كثيرة مع زوجي ... وكان السبب ... في معظم الأحيان ... عدم انجابي للأطفال ... ولا أدري إن كنت انا العائق في ذلك ام هو ... ورغم تلك الشجارات ... فقد كنت أحب زوجي... وأستمتع كثيرا بحفلات النيك الصاخبة التى أمارسها معه ... والتي كانت شبه يوميه ...

لحظة ضعفي ... جاءت إثر أحد تلك الشجارات والذي كان وقعه قاسيا عليّ ... استمر لأكثر من أسبوعين ... لم يلمسني خلالهما قط ... حتى انه لم يكن ينام في سريره بقربي ... ولم يكن يكلمني الا في ما ندر ... وأن فعل ... فتكون كلماته بعصبية واضحة ... تجعلني ... ولو للحظات ... أتمنى لو لم أتزوج ... وبقيت عمري كله في منزل والديّ ... وفي نهاية الاسبوع الثاني من شجاري هذا مع زوجي ... بدات اشعر بتوتر شديد في جسدي ... سببه عدم نيك زوجي لي طوال تلك الفترة ... وخوفي المتعاظم من أن يكون قد وجد لنفسه عشيقة ما ... وان زواجي ربما أصبح على طريق بداية النهاية.

في ذلك النهار... وبعد ان خرج زوجي الى عمله ... قررت زيارة جارتي فيفي والتي تسكن في الشقة المقابلة لشقتي ...

أعرف فيفي منذ أكثر من سنه ... ولا أدري لماذا ينادونها بهذا الاسم ... رغم أنها في حوالي الأربعين من عمرها ... وأم لعدة أبناء وبنات ... كانت فيفي دائما تزورني وأزورها ... وأشكو لها همي وغمي ... وكانت دائما تخفف عني وأرتاح لمحادثتها ... في ذلك الصباح ... كنت ارتدي قميص نوم شفاف بلا حمالة ... وبزازي واضحة المعالم خلف القميص ... نظرت الى نفسي في المرآة ... فقلت أحدثها ...أين ستجد يا زوجي يا خليل جسدا أروع من هذا الجسد ... ووجها أجمل من هذا الوجه ... لقد كنت فعلا جميلة بكل المقاييس ... وما زلت في ريعان شبابي ... قاومت رغبة شريرة بالخروج من منزلي بقميص نومي الشفاف ... ولا أدري لماذا رغبت بالخروج هكذا ... شبه عارية ... ربما انتقاما من زوجي ... أو ربما شعرت أن ما أخفيه من لحمي الأبيض الشهي انما أخفيه لرجل لم يعد يهتم به ... ولكن لا ... ربما انها سحابة صيف ... ولا بد أن تمر ... لبست فوق القميص روبا رقيقا ليستر شيئا من لحمي الظاهر... ثم قرعت باب جارتي فيفي ... التي كانت هي أيضا لا تزال بلباس النوم ... غير انني لاحظت انها لا ترتدي شيئا تحته ... فكان شعر كسهاالاسود الكثيف واضحا تحت القميص ... اما صدرها الضخم ... فيكاد يقول خذوني... جلسنا في الصالون فبادرتها بالقول:

  انا متوترة كتير يا فيفي ... مش عارفة شو بدي أعمل

  خليني اعملك فنجان قهوة .. وبعدين منحكي عرواق

وبالفعل ... فبعد لحظات جاءت القهوة ...التي كنت أشربها دون أن استطع إبعاد نظري كثيرا عن شعركسها الكثيف الذي كان يخرج من قميص نومها الشفاف ... فسالتها:

  هيدي اول مرة بشوفك بلا كيلوت يا فيفي

ضحكت فيفي واجابت:

 جوزي بحب يشوفني بلا كيلوت

دهشت من كلامها ... فانا اعلم ان زوجها يعمل استاذ رياضة ... ومن المفترض ان يكون في المدرسة في مثل هذا الوقت ... فقلت لها:

  يعني زوجك كريم هون هلأ ؟

  ايه ... هو يوم السبت ما عندو مدرسه ... وانتي بتعرفي ... الاولاد كلهم بالمدرسه اليوم ... ونحنا مناخد راحتنا 

شعرت بكثير من الاحراج ... اذ يبدو انني قد حضرت في وقت غير مناسب ... فقلت لها:

  انا اسفة ... مش عارفة انو زوجك بالبيت ... لازم روح

وعندما حاولت النهوض منعتني فيفي بشدة وقالت لي:

  احنا اخوات يا منى ... وبعدين انا قلتلو لكريم يجي يعملك شوية مساج... انتي بتعرفي انو استاذ رياضة ومتخصص بالتدليك ... جربيه وشوفي كيف بشيل عنك كل التوتر

وما كادت تنهي كلامها ... وقبل ان يتسنى لي ابداء راي بالموضوع ... دخل زوجها ... عاري الصدر... ويرتدي شورت ابيض ضيق ... ليظهر جسدا رياضيا رائعا ... رغم انه كان في أواخرالاربعينات من العمر... ازداد توتري ... وشعرت بكثير من الاحراج ولم ادري ماذا اقول.. انها المرة الاولى التي يلمس فيها جسدي رجلا غير زوجي ... ولكن بسرعة بادرني كريم بالقول:

 ولو يا منى ... ما انت متل اختي وزوجك خليل من اعز الصحاب ... 5 دقايق تدليك وبتشوفي كيف كل يوم بتصيري تيجي من شان هالمساج

وايضا قبل ان ارد ... اصبح كريم خلف الكنبة التي اجلس عليها واضعا يديه الكبيرتين على جسدي ... يدلك رقبتي وكتفي ... اما انا .. فما ان شعرت بيديه على لحمي حتى انتفض كسي وبلل كيلوتي ... كظمآن وجد شربة ماء ... عندئذ شعرت بالدماء يتدفق في وجهي فأحاله احمر اللون من شدة خجلي ... غير انني بالفعل شعرت بكثير من الراحة ...لقد كان كريم فعلا متخصصا ... لمساته كانت لمسات محترف ... ويضغط باصابعه على نقاط محددة في رقبتي وكتفي ... وشيئا فشيئا ... بدات بالاسترخاء ... واغمضت عيوني مصدرة بعض الاهات الخافتة ... ولم يكن ينغص عليّ استمتاعي بمساج كريم ... سوى تلك الدغدغات التى بدات اشعر بها بين فخذي ... والتي كانت تصيبني بشئ من التوتر ممزوج ببعض الخوف من ان يظهر ذلك على تعابير وجهي امام عيني جارتي فيفي ... ولكن بعد لحظات شعرت بكفي كريم تنحدر ببطأ الى الاسفل ... الى أن لامست اصابعه اعلى بزازي ... فتحت عيوني بشئ من الدهشه ... ثم نظرت الى جارتي فيفي ... محاولة ان اجد في عيونها تفسيرا لما يفعله زوجها بجسدي الظمآن ... غير أنني لم اجد سوى ابتسامة صفراء... لاحظت فيها شئ من الخبث ... لم أدري ماذا أفعل ... ولم ادري ماذا ينوون فعله بجسدي الظمآن ... ازداد توتري مع ازدياد لمسات كريم للمزيد من لحم بزازي ... وبدأت علامات الاثارة تظهر على وجهي ... لقد كان يثيرني ببطأ شديد ... ورغم أنني كنت خائفة ومتوترة ... إلا أنني كنت أيضا أستمتع ... ثم أقنعت نفسي الجائعه ... بأنه مجرد مساج ... فلأغمض عيني إذا ... والأستمتع بمساج زوج جارتي ... وصديق زوجي ...

كانت إغماضة عيني بمثابة الاشارة لفيفي وزوجها باستباحة لحمي ... فبسرعة شعرت بكفي كريم الكبيرتين تحتويان كلا ثدياي ... يقبض عليهم ... يداعبهم بلطف ... ثم يطلق سراحهم ... ليعود اليهم ثانيه بقبضة اقوى ... فيدعكهم الى الاعلى ... ويقرص حلماتي ... لينتصبوا بشدة ... ثم فجأة ... أحسست بأصابعه تداعب شفتاي ... محاولا فتح فمي ... وما أن فغر فاهي قليلا حتى أدخل احد أصابعه في فمي الجاف ... وبلا شعور بدأت امصه له ... وأتحسسه بلساني ... بينما اشعر بيده الاخرى تداعب حلمات بزازي ... ليبدأ معها كسي سلسلة نبضات وخفقات ... قذف معها الكثير من ماء شهوتي ... عندها ... وعندها فقط .. ادركت انني أمارس الجنس ... ومع رجل غير زوجي ... عندها ... وعندها فقط ... أدركت انني اخون خليل ... أخون زوجي وساتر عرضي وحبيبي ... شل عقلي تماما عن التفكير ... وشعرت بعدم القدرة على السيطرة على جسدي ... احسست كل مفاصلي وكأنها قد تيبست ... او تخدرت ... أردته أن يتوقف ... ليته يتوقف ... فأنا عاجزة عن إيقافه ... وجدت نفسي اغرق في بئر عميق ... ولا من منقذ ... فملأت الدموع عيناي المغمضتين... لتسيل على خدودي جداول صغيرة ... ثم جاء المنقذ ... سمعت صوت فيفي تقول:

  خلص يا كريم ... الهيئه منى مش عاجبها مساجك

وتوقف كريم ... وفتحت عيوني لاشاهد فيفي تحاول اغلاق ازرار قميص نومها على صدرها الضخم ... والذي يبدو انها قد اخرجته تداعب نفسها ... على وقع مداعبة زوجها لصدري ...

لم أتفوه بكلمة واحدة ... وحتى لو تفوهت ... فماذا عساي اقول ... فانا نفسي غير مدركة ما الذي يحصل بين فيفي وزوجها ...وغير مدركة لسبب خضوعي ... وغير مدركة لاستجابتي السريعة المهينه لتحرشات هذين الزوجين ... ضممت قميص نومي على صدري بعد ان كان كريم قد شرعه عن اخره بمساجه المزعوم ... ونهضت مسرعة ... مطأطأة الرأس ... الى باب الشقة ... وخرجت من منزل جارتي فيفي ... وانا لا اعلم ... هل اشكرها على مساج زوجها ... ام اشكرها على انقاذي من الغرق في بئر ... اجهل مقره ومستقره
دخلت منزلي ... وأسرعت مهرولة الى غرفة نومي ... الى سريري ... لاطرح جسدي عليه ... متكورة على نفسي ... ومتلحفة بغطائي من رأسي حتى أخمص قدمي ... أرتجف وأرتعش ... كمن أصابته حمى مفاجأة ... وبقيت على تلك الحالة فترة من الوقت ... الى ان بدأت أستعيد نفسي ووعيي ... رويدا رويدا ... وعندما هدأت قليلا ... كشفت الغطاء عن رأسي ... ورفعت جسدي متكأة على وسادتي ... ثم ... وبيد ما زالت ترتجف قليلا ... أشعلت سيجارة ... أنفث دخانها بتوتر ... وأقلبها بين أصابع يدي ... ثم أطفأتها من منتصفها بشئ من التوتر والعنف ... لأشعل أخرى ... ولكن بهدوء أكثرهذه المرة ... إذ بدأ عقلي يعمل شيئا فشيئا ... وبدأت أحاول استجماع ذاكرتي المشتته ... أستعرض في رأسي تفاصيل ما جرى منذ لحظات قليله ... ثم ... بدأت أدرك عظيم ما حدث ... بدءا من استسلامي المذل لمداعبات رجل غريب لجسدي ... مرورا باستمتاعي الغريب واستجابتي الفورية لتلك اللمسات والمداعبات ... وانتهاءا بما هو اشد وأدهى ... جارتي الاربعينية فيفي تقدم لزوجها ووالد ابنائها وبناتها ... تقدم له لحم امرأة أخرى ليستمتع به امام ناظريها ... دون أدنى شعور بالغيرة الطبيعي لدى أي زوجه ... لا بل ربما تستمتع أكثر منه برؤيته يستبيح لحم نساء أخريات ... ليثيرهن ويعريهن امام زوجته ... لتثار هي الأخرى وتبدأ بالتعري ومداعبة نفسها ...

ترى ... ماذا كان سيحصل لو لم أذرف دموع وجع ضميري ... هل كان سيخرج زبه ليرضعني اياه امام زوجته ... بعد أن رضعت له إصبع يده بمحن ومجون ... هل كانت فيفي ستشارك زوجها لحمي ... ماذا كانت ستفعل ... هل كانت سترضع لي ثدياي بينما انا امص زب زوجها ... هل كانت ستخلع عني كيلوتي وتفتح اسوار كسي لزب زوجها يقتحمه ... فينيكني أمامها ... أسئلة كثيرة تداعت في رأسي ... أجوبتها مخيفة مرعبه ... ولكن ايضا ... مثيرة ممتعه ...





أثارتني تلك الصورالماجنه التي راحت تمر في رأسي لتملأه سكرا على سكر ... وشعرت بكسي يسبح في ماء شهوتي ... وأحسست بجسدي المتعب الجائع يعود الى الأرتعاش ثانية ... رعشات اثارة وهيجان ... أكثر منها رعشات خوف وقلق ...... وجدت نفسي أمزق قميص نومي ... فأخرج ثدياي وأنظر الى معالم أصابع كريم عليهم ... ثم ألمسهم وأداعبهم كما كان كريم يفعل بهم منذ لحظات ... تبا لضميري الأخرق ... لماذا لم أدعه يكمل ... لأستمتع بزبه في فمي وفي كسي وطيزي اذا اراد ... لألحس كس زوجته فيفي الذي سال لعابي عليه ...

اه ثم اه ... لم أعد أطيق انتظار عطف زوجي على جسدي ... أريد أن اتعرى لأي رجل يرغب بقطعة من لحمي الذي ما زال فتيا شهيا... اريد أن أستمتع بشهوة الرجال لجسد امراة متزوجة ممحونة... فرحت أتخيل نفسي عارية على سرير فيفي ... يضاجعني زوجها بقوة وعنف وهي بقربي عارية تحلب كسها بنفس القوة والعنف ... فأكملت تمزيق قميص نومي ... وأتبعته بتمزيق كيلوتي ... ورحت أتلوى وأصرخ عارية في سريري ... أمزق لحم كسي بأصابع يدي ... وبأصابع يدي الأخرى أقتحم بخش طيزي ... أبعصها عميقا ... ثم وبشراهة أتذوق ما يخرج على أصابعي من هنا ومن هناك ... مارست العادة السريه بأقسى وأبشع صورها مرات ومرات ... حتى سقطت مغشية علي ... ورأسي لا يزال يشاهد صورا لزب كريم ... منتصبا يقطر منيا شهيا ... و صور أخرى لكس زوجته فيفي يملأ فمي بسوائل شهوتها ... الى ان زاغت عيوني ... فأغمضتها ... ورحت في نوم عميق.



ومضت ثلاثة أيام كامله ... كنت فيها شاردة الفكر دائما بفيفي وزوجها ... وكان سؤال واحد يتردد في رأسي ... هل أعود الى منزل جارتي فيفي ... هل أعود الى وكر الثعابين ... هل أستطيع أن اتحمل ألم لسعاتها ... هل أعود لأرمي نفسي في غياهب الجب الذي ذقت شيئا من متعته ووحشته ...

فكرت كثيرا بزواجي ... وفكرت كثيرا بزوجي خليل الذي لم أعرف رجلا قبله أو بعده ... والذي أعلم علم اليقين اني