أنتقام أم

إنتقــــــــــــــــــام أم
المكان :- القاهرة
الزمان :- أكتوبر1940
كانت القاهرة يحتلها الجيش الإنجليزى و سيارات الجيش تملأ شوارعهاو كان النساء يرتدين الملايات السوداء و اليشمك و الرجال يرتدون الطرابيش
و كانت الجماليةمن أهم الأحياء فى هذا الوقت و فى أحد البيوت العتيقة كانت تعيش زبيدة إمرأة طويلةواسعة العينين بيضاء البشرة ذات شعر أسود و خصرصغير و كان لها ثديان لا يراهم أحد حتى يمشى خلفهامستديران مرتفعان مثل جبلين وطيز مستديرة ولكن هذا كلة ليس أهم صفاتها إنها تمتلك فوق ذلك شهوة جنونية كانت تقف عارية تنظر فى مرآتها إلى جسدها قطعة قطعة حتى تصل إلى ذلك الشق بين فخذيهاو تنظر إلية إنه يبدو غريباً ليس كباقى النساءحيث يظهر فوقه قطعة من اللحم فى حجم الإصبع من طولها و جلسن تتحسس هذه القطعة التى ما لبثت أن استطالت بين أصابعها حتى كبر حجمها إنها تشبة تمامازبر طفل صغير لها رأس مدببة و كانت زبيدة حينما نهيج تقف هذه الرأس و تحتك بملابسها و كان ذلك يسبب لها فوران شديد يخرج من أعماق كسها و يسرى كالتيار إلى قمة بزازها مما يجعل أيضاً حلمتيها تقفان مثل إصبعين صغيرين و بعد قليل يخرج من كسها ذلك النهر من الإفرازات التى تتدفق كدفعات مثل الطلقات المتتاليةو إن ذلك يرهقها تماماًو يجعلها فى قمة النشوة فى ذات الوقت .
إنها تعرف أن أمها تعرف أن لديها هذة القطعة من اللحم فوق كسها و لقد سمعت أمهاتحادث جارتها السيدة عديلة منذ كانت صغيرة على هذة القطعة من اللحم قائلة ( أنا خايفة أوى يا عديلة يا أختى البت طالع لها ***** تشوفية تقولى دة زب و مكبرش و خايفة البت ما تتجوزش بسببة حد يعرف البت تبور)
و الست عدلية دى مره كبيرة بس أروبة و قرشانة قالتلها ما تلاقيها يا أختى ورثاها منك فردت أمى لأ أنا عندى ***** آة بس مش كبير زيها دى *****ها دلوفتى أكبر من *****ى أنا فضحكت عدلية بعولوئية و قالت لهل طب ورينى كدة و أنا أحكم فقرصتهاأمى فى بزها و قالت لها يا ولية إنتى على طول هايجة مش فارق معاكى رجالة و لا نسوان فردت عدلية إنتى خايفة أحسد البت
فأمى قالت لها على إية و نادت عليا و كنت بالعب فى البلكونة و سمعت كلامهم فوقفت أسمع لحد لما نادت عليا فرحتلهاو قلت نعم قالت تعالى ورى خالتك عدلية كدة حتة اللحمة الزيادة اللى عندك عقبال ما أروح أعمل الشاى فوقفت قدمها ووشى فى الأرض من الكسوف فنادتنى عدلية و قالت تعالى يا روحى ورينى فين الحتة اللى مضايقاكى دى شاورت ناحية كسى من فوق الهدوم فمدت عدلية إيديهامن تحت الجلبية اللى كنت لابساها و نزلت لباسى على الأرض
ورفعت الجلبية وبصت علي كسى و شهقت و قالت إيه ده تعالى يا حبيبتى تعالى أقعدى على رجلى وطلعتنى على رجلهاومسكت رأس *****ى كان عندى وقتها اتناشر سنة و بصت فى عنايا وقالت بيوجعك فقلت لأ بس حاسة كدة زى ما كون عايزة تفضلى ماسكاهالى على طول بحس ياخالتى إنى مبسوطة أوى بس ما تقوليش لماما علشان أنا بقولها كل لما تسألنى إنه بيوجعنى فبصت عدلية على *****ى ومدت إيديها تعصره من فوق لحد رأسة بالراحة فغمضت عنينياوحسيت إنى زى ما أكون عايزة أترتر بس ما فيش مية لحد لما قولتلها كفاية يا خالتى وهى مش عايزة تسيبنى و بعدين قالتلى فى ودنى كل لما تعوذى تنبسطى تعاليلى فوق ماشى بس دة بينى و بينك قلتلها ماشى و لبست لباسى فلما ماما جت قالتلها ها شوفتية قالتلها ما تخفيش دة يمكن بدل ما يخليها تعنس الرجالة حتجرى وراهاوبعدين ميلت عدلية على ودن أمى و قالت لهاكلام و بعدين لقيت أمى بتبص لعدلية بعتاب و بعدين بصتلى و قالت أخرجى يا زبيدة إلعبى برة فخرجت بس حسيت إن فى حاجة بيخبوها علياوكانت الأوضة دى مشتركة مع أوضة تانية فى البلكونةفلفيت من الأوضة التانية و بصيت عليهم من البلكونة وأنا نايمة على الأرض علشان ما يخدوش بالهم
بصيت و إتسمرت مكانى لقيت أمى قالعة لباسهاو عدلية قاعدة على الأرض و حطة وشها بين رجلين أمى و أمى رفعة الجلبية و عمالة تجز على سنانهاو تقولها يا ولية بس مش قادرة حصوت صوتى هيطلع البت حتسمعنا مش شوفتية وعدلية ما بطلتش مص و لقيت أمى عندها ***** و عدليةهاريته مص وفجأة عدلية رفعت رجلين مامالفوق وكانت ماما مغمضة عنيهاودخلت صباعها فى طيزهاو أمى صرخت صرخة صغيرة من الألم وقالت يا ولية يا متناكة يا بتاعة النسوان فدخلت عدلية بعبوصها جامد فقالت أمى خلاص مش هتكلم و فجأة فضلت تلحس عدلية كس أمى لحد لما هاجت على الآخر و لقيتها بتتهز بسرعة فى الوقت ده عدلية فركت كس أمى جامدبكل كف إيديها و لقيت أمى بتعمل نافورة من كسها زي بابا لما شوفته بيترتر و فضلت المية تخرج منها كتير و عدلية مش عاوزة تبطل و أمى بتصرخ
فجريت على الأوضة و قعدت أخبط على الباب و أقول لها ماما مالك قالتلى ما تخفيش ده خالتك عدلية بتدينى حقنة و بعد شوية فتحوا الباب ولقيتهم عرقنين قوى وبعدها كنت بأكل الفراخ فوق السطوح وأنا نازلة لقيت عدلية فاتحة الباب و بتقولى ما تيجى يا زبيدة فقولتلها معلش يا خالتى لحسن ماما مستنيانى تحت قالتلى أنا كنت فى البلكونة و شفتها نزلت تجيب حاجات تعالى إستنيها عندى فدخلت و دخلت عدلية المطبخ و رجعت معاها كوباية فيها ليمون و قالتلى إشربى يا زبيدة قولت شكرا و شربت و بعدها قالتلى عدلية معدتيش عليا لية مش إحنا إتفقنا إنك هتيجى و أنا هاخليكى مبسوطة قوى زى المرة اللى فاتت قولتلها ماما مش بتخلينى أخرج قالت بصوت واطى بس سمعته ( القحبة ) قولتلها إية قالت ولا حاجة شربتى قولت أة قالتلى طيب تعالى إقعدى على رجلى فقمت من مكانى وروحت ليهاقالتلى ها عايزة تنبسطى قلتلها اة قالتلى يبقى تسمعى الكلام قلت ماشى قالت إقلعى كل الهدوم اللى إنتى لابساهافقلت يا خالتى أنا باتكسف قالت ها إحنا قولنا إية قولتلها حاضر فقلعت كل هدومى فلقيتها بتبص على بزازى و قالتلى دة إنتى بزازك كبرت يا زبيدة إوعى تكونى بتلعبى فيهم قولتلها لا خالص قالت لى طب تعالى ودخلنا أوضة نومها و نيمتنى على السرير و قالت ثوانى و رجعالك و بعد شوية رجعت و معاها صينية عليها صابونة و علبة فيها مية و زجاجة زيت أكل قولت لها إية ده قالت أبدا هابسطك خالص نامى على ضهرك فنمت فصبت شوية زيت صغيرين على صوابعهاو قالت غمضى عنيكى يا زبيدة فغمضت و حسيت بإيديها بتلمس حلمات بزازى بالراحة خالص فقالت وهى بتدعك بزى كلة بالراحة ها إية رأيك قلت حلو قالت إصبرى شويةوإبتدت عدلية بأطراف صوابعها تلف حلماتى بالزيت بالراحة بصراحة أنا حسيت إن حلماتة إبتدوا يخرجوا من مكانهم و يقفوا وحسيت إن فى زى مية سخنة من تحتى حتخرج منى قولتلها كفاية قالت لا أنا لسة ما خلصتش قوليلى يا زبيدة إنتى بتجيلك الدورة قولتلها يعنى إية قولت يعنى بينزل عليكى دم قولتلها أة من ثلاث شهور قالت يعنى إنتى خلاص بقيتى آنسة قولت آة بس المرة دى بحرقة من كتر الدعك فى حلماتى كل دة و انا مغمضة و لقيت عدلية بتقولى عارفة أنا شايفة إية دلوقتى قولتلها إية قالتلة عارفة حتة اللحمة **** فوق فخادك اللى أمك بتقولك عليها حتة لحمة و هى إسمها الحقيقى ***** الستات عارفاها قولتها مالها قالتلى بقت واقفة خالص قولتلها أنا حاسة إنى حاترتر و مش قادرة
عدلية لما سمعت كدة حطت زيت على حلماتى وقعدت تفركهم جامد لحد لما حسيت إن فى مية بتخرج من كسى بسرعة و كتيرو لقيت عدلية قالتلى كدة دانتى غرقتى الحيطة والأرض و الملايةو فتحت عينية لقيت فى نقط على الحيطةالبعيدة قلتلها أن إزاى النقط دى منى قالتلى دة إنتى عملتى حتة نافورة من كسك غرقتى الدنيا مش عيب كدة إحنا إتفقنت تنبسطى بس فبصيت لقيت على وشها الزعل قولتلها ما تزعليش قالتلى لأ أنا حاقول لأمك على اللى عاملتية فقولتلها لأ أرجوكى قالتلى يبقى تعملى كل اللى حأقولك علية قولتلها حاضر قالت أنا حاخليكى تعملى نافورة تانية علشان أعرف إزاى بتعمليها يا وسخة يا قليلة الأدب بس لما أسألك سؤال تردى عليا و لا أقول لأمك قالت حاضر حاضر
قالتلى غمضى عنيكى قلت حاضر قالت إفتحى رجليكى يا وسخة ففتحتلها رجلى فسألتنى إية اللى بين رجليك دة قولتلها لحمة قالت أنا حانزل أقول ل*** قالت خلاص خلاص دة ***** الستات قالت لا قولى ده *****ى قلت ده *****ى قالت و إية اللى تحتة دة قولت أنا سمعت مامابتقول علية كس لأختها قالتلى يبقى دة إية قولتلها كسى و بعدين حسيت بهوا سخن بينفخ *****ى و حسيت إن *****ى بيقف و قالتلى إية ده يا وسخةإنتى بتوقفيلى *****ك قلت غصب عنى قالت يا متناكة يا صغيرة قولتلها عيب يا خالتى قالت خلاص أجيب أمك تتفرج على اللى عملتية فى الحيطة و على الملاية قلت أنا أسفة قالت لأ إنتى شرموطة و متناكة قلت خلاص أنا شرموطة و متناكة قالت طب يا متناكة غمضى عنيكى فغمضت و حسيت بحاجة مبلولة بتحك فى *****ى و بعدين حسيت إن دة الصابونة و هى مبلولة و لقيت *****ى وقف على أخرة و بعدين مدت عدلية إيديها تدعك *****ى بالراحة بالصابون و حسيت إن رأس *****ى حتنور من كتر الهيجان قلت لها كفاية يا خالتى أبوس إيدك قالت بس يا بنت المنيوكة يا شرموطة ياللى أمك بتتناك بالأجرة أنا سمعت الكلام ده و مقدرتش لقيت نفسى عمالة اضرب صواريخ مية على وشها و على الأرض و على السرير وغرقت الدنيا فقالتلى كدة طب قومى بقى إلحسى ميتك من على وشى يا بنت الخول ياللى أبوكى بيبعبصوه فى طيزة فقمت و أنا مش قادرة و إبتديت ألحس و شها قالت بسرعة يا لبوة فلحست بسرعة و فجأة قالت إستنى و قلعت هدومها وقالت تعالى إلحسى كسى ياتربية القحبة المتناكة فجلست على ركبتى تحتها و هى واقفة ألحس و ألحس و فجأة ضربتنى بالقلم و قالت إلحسى عدل يا بت و فضلت ألحس و إبتدى كسها ينقط مية و هى تترعش لحد لما رمت نفسها على السرير و غمضت عينيها أنا لقيتها كدة خرجت بالراحة و لبست هدومى و خرجت من باب الشقةو أغلقته لأجد أمى أمامى فنظرت لى و فهمت ما جرى فى لحظة فأخذتنى فى هدوء إلى شقتنا و دخلت غرفتها و أنا معها و قالت ماذا فعلت معكى فخفت و قولت لا شيء قالت إن لم تنطقى سأخبر والدكو يقتلك فخفت و حكيت لها ما تم بالحرف فقالت إذهبى و إستحمى و لا تخبرى أحد أنى عرفت شيئافقلت حاضر
و فى اليوم التالى و جدت أمى تحادث إمرأة فى التليفون و بعد قليل جاءت للمنزل مجموعة من النساء فأدخلتهم أمى الصالون و بعد ساعة خرجوا جميعا و فى اليوم التالى وجدت أمى تحادث عدلية فى التليفون و قالت لها إن فى واحدة جوزها بيشتغل تاجر منى فاتورة (تاجر أقمشة ) مع الإنجليز و جايب قمشات حلوة من برة و أنا رايحة أشوفهم تيجى معايا قالت ليها ماشى و بعدين أمى قالتلى إلبسى علشان تيجى معانافلبسنا العبايات و اليشمك و كنت فى الوقت ده عندى 16 سنةو نزلت عدلية و مشينا فى الطريق و حنا ماشين عدلية همست فى إذنى إنتى فين يا متناكة فلم أرد فنقلت بصرها ناحية أمى وقالت و هى بتبص لى فى موضوع كدة لما نرجع عايزة أكلمك فية فبصيت الناحية التانيةلحد لم وصل الحنتور بعد العباسية و إبتدت الصحراء تبان فسألت عدلية إية ده إحنا رايحين فين فردت أمى أصل دول واخدين بيت فى الصحراءعلشان جوزها بيشتغل مع الإنجليز و بيجيب بضاعتة هنا و خايف من الفدائيين ووصل الحنتور عند البيت و نزلنا و خبطنا على الباب و بعد شوية فتحت لنا وحدة ست شكلها وحش أوى قالت أمى العوافى عليكم فقالت الست إتفضلوا فدخلنا إلى صالة فارغة من العفش إلى غرفة بها طقم جلوس قديم فجلسنا و خرجت هى فقالت عدلية لأمى إيه ده دى مراتة قالها آة فغمزت عدلية ممازحة أمى و بصوت هامس قالت و دى بينيكها و لا هى اللى بتنيكوا و ضحكت و لكن أمى لم تبتسم و أشاحت بوجهها و بعد فترة صغيرة دخلت الست إياها و أشارت لنا أن نتقدم معها و خرجنا من الغرفة فأشارت إلى سلم هابط لأسفل و قالت تعالوا أصل جوزى بيشيل القماش تحت فى البدروم و نزلنا و فتحت الغرفة فدخلت عدلية ثم أنا ثم أمى فوجدنا غرفة خالية فقالت ثانية واحدة و راجعلكوا و كان فى الغرفة باب تانى و بعد دقيقة إنفتح الباب و إبتدت ستات لابسة إسود تخش منه و لقيت أمى بتاخد إيدى وبتبعد عن عدلية و لقيت ست ستات بيلفوا حولين عدلية اللى إبتدت تبقى مرعوبة و فى اللحظة دى أمى إتكلمت وقالت بقى أنا أروح أجيب حاجة من تحت أرجع ألاقيكى نايكة البت و ضرباها دة أنا حطلع مايتين

لحظه ضعف

ألبيوت أسرار ... تعبير نسمعه كثيرا في مجتمعاتنا العربيه ... وفعلا ... فبيوتنا مليئة بالأسرار ... أما سري أنا ... منى ... إبنة السابعة والعشرين عاما ... فلربما يختلف عن بقية الأسرار ... سري يبدأ مع بداية السنة الثالثة لزواجي من الشاب خليل ... في تلك السنه ... بدأت أعاني من شجارات كثيرة مع زوجي ... وكان السبب ... في معظم الأحيان ... عدم انجابي للأطفال ... ولا أدري إن كنت انا العائق في ذلك ام هو ... ورغم تلك الشجارات ... فقد كنت أحب زوجي... وأستمتع كثيرا بحفلات النيك الصاخبة التى أمارسها معه ... والتي كانت شبه يوميه ...

لحظة ضعفي ... جاءت إثر أحد تلك الشجارات والذي كان وقعه قاسيا عليّ ... استمر لأكثر من أسبوعين ... لم يلمسني خلالهما قط ... حتى انه لم يكن ينام في سريره بقربي ... ولم يكن يكلمني الا في ما ندر ... وأن فعل ... فتكون كلماته بعصبية واضحة ... تجعلني ... ولو للحظات ... أتمنى لو لم أتزوج ... وبقيت عمري كله في منزل والديّ ... وفي نهاية الاسبوع الثاني من شجاري هذا مع زوجي ... بدات اشعر بتوتر شديد في جسدي ... سببه عدم نيك زوجي لي طوال تلك الفترة ... وخوفي المتعاظم من أن يكون قد وجد لنفسه عشيقة ما ... وان زواجي ربما أصبح على طريق بداية النهاية.

في ذلك النهار... وبعد ان خرج زوجي الى عمله ... قررت زيارة جارتي فيفي والتي تسكن في الشقة المقابلة لشقتي ...

أعرف فيفي منذ أكثر من سنه ... ولا أدري لماذا ينادونها بهذا الاسم ... رغم أنها في حوالي الأربعين من عمرها ... وأم لعدة أبناء وبنات ... كانت فيفي دائما تزورني وأزورها ... وأشكو لها همي وغمي ... وكانت دائما تخفف عني وأرتاح لمحادثتها ... في ذلك الصباح ... كنت ارتدي قميص نوم شفاف بلا حمالة ... وبزازي واضحة المعالم خلف القميص ... نظرت الى نفسي في المرآة ... فقلت أحدثها ...أين ستجد يا زوجي يا خليل جسدا أروع من هذا الجسد ... ووجها أجمل من هذا الوجه ... لقد كنت فعلا جميلة بكل المقاييس ... وما زلت في ريعان شبابي ... قاومت رغبة شريرة بالخروج من منزلي بقميص نومي الشفاف ... ولا أدري لماذا رغبت بالخروج هكذا ... شبه عارية ... ربما انتقاما من زوجي ... أو ربما شعرت أن ما أخفيه من لحمي الأبيض الشهي انما أخفيه لرجل لم يعد يهتم به ... ولكن لا ... ربما انها سحابة صيف ... ولا بد أن تمر ... لبست فوق القميص روبا رقيقا ليستر شيئا من لحمي الظاهر... ثم قرعت باب جارتي فيفي ... التي كانت هي أيضا لا تزال بلباس النوم ... غير انني لاحظت انها لا ترتدي شيئا تحته ... فكان شعر كسهاالاسود الكثيف واضحا تحت القميص ... اما صدرها الضخم ... فيكاد يقول خذوني... جلسنا في الصالون فبادرتها بالقول:

  انا متوترة كتير يا فيفي ... مش عارفة شو بدي أعمل

  خليني اعملك فنجان قهوة .. وبعدين منحكي عرواق

وبالفعل ... فبعد لحظات جاءت القهوة ...التي كنت أشربها دون أن استطع إبعاد نظري كثيرا عن شعركسها الكثيف الذي كان يخرج من قميص نومها الشفاف ... فسالتها:

  هيدي اول مرة بشوفك بلا كيلوت يا فيفي

ضحكت فيفي واجابت:

 جوزي بحب يشوفني بلا كيلوت

دهشت من كلامها ... فانا اعلم ان زوجها يعمل استاذ رياضة ... ومن المفترض ان يكون في المدرسة في مثل هذا الوقت ... فقلت لها:

  يعني زوجك كريم هون هلأ ؟

  ايه ... هو يوم السبت ما عندو مدرسه ... وانتي بتعرفي ... الاولاد كلهم بالمدرسه اليوم ... ونحنا مناخد راحتنا 

شعرت بكثير من الاحراج ... اذ يبدو انني قد حضرت في وقت غير مناسب ... فقلت لها:

  انا اسفة ... مش عارفة انو زوجك بالبيت ... لازم روح

وعندما حاولت النهوض منعتني فيفي بشدة وقالت لي:

  احنا اخوات يا منى ... وبعدين انا قلتلو لكريم يجي يعملك شوية مساج... انتي بتعرفي انو استاذ رياضة ومتخصص بالتدليك ... جربيه وشوفي كيف بشيل عنك كل التوتر

وما كادت تنهي كلامها ... وقبل ان يتسنى لي ابداء راي بالموضوع ... دخل زوجها ... عاري الصدر... ويرتدي شورت ابيض ضيق ... ليظهر جسدا رياضيا رائعا ... رغم انه كان في أواخرالاربعينات من العمر... ازداد توتري ... وشعرت بكثير من الاحراج ولم ادري ماذا اقول.. انها المرة الاولى التي يلمس فيها جسدي رجلا غير زوجي ... ولكن بسرعة بادرني كريم بالقول:

 ولو يا منى ... ما انت متل اختي وزوجك خليل من اعز الصحاب ... 5 دقايق تدليك وبتشوفي كيف كل يوم بتصيري تيجي من شان هالمساج

وايضا قبل ان ارد ... اصبح كريم خلف الكنبة التي اجلس عليها واضعا يديه الكبيرتين على جسدي ... يدلك رقبتي وكتفي ... اما انا .. فما ان شعرت بيديه على لحمي حتى انتفض كسي وبلل كيلوتي ... كظمآن وجد شربة ماء ... عندئذ شعرت بالدماء يتدفق في وجهي فأحاله احمر اللون من شدة خجلي ... غير انني بالفعل شعرت بكثير من الراحة ...لقد كان كريم فعلا متخصصا ... لمساته كانت لمسات محترف ... ويضغط باصابعه على نقاط محددة في رقبتي وكتفي ... وشيئا فشيئا ... بدات بالاسترخاء ... واغمضت عيوني مصدرة بعض الاهات الخافتة ... ولم يكن ينغص عليّ استمتاعي بمساج كريم ... سوى تلك الدغدغات التى بدات اشعر بها بين فخذي ... والتي كانت تصيبني بشئ من التوتر ممزوج ببعض الخوف من ان يظهر ذلك على تعابير وجهي امام عيني جارتي فيفي ... ولكن بعد لحظات شعرت بكفي كريم تنحدر ببطأ الى الاسفل ... الى أن لامست اصابعه اعلى بزازي ... فتحت عيوني بشئ من الدهشه ... ثم نظرت الى جارتي فيفي ... محاولة ان اجد في عيونها تفسيرا لما يفعله زوجها بجسدي الظمآن ... غير أنني لم اجد سوى ابتسامة صفراء... لاحظت فيها شئ من الخبث ... لم أدري ماذا أفعل ... ولم ادري ماذا ينوون فعله بجسدي الظمآن ... ازداد توتري مع ازدياد لمسات كريم للمزيد من لحم بزازي ... وبدأت علامات الاثارة تظهر على وجهي ... لقد كان يثيرني ببطأ شديد ... ورغم أنني كنت خائفة ومتوترة ... إلا أنني كنت أيضا أستمتع ... ثم أقنعت نفسي الجائعه ... بأنه مجرد مساج ... فلأغمض عيني إذا ... والأستمتع بمساج زوج جارتي ... وصديق زوجي ...

كانت إغماضة عيني بمثابة الاشارة لفيفي وزوجها باستباحة لحمي ... فبسرعة شعرت بكفي كريم الكبيرتين تحتويان كلا ثدياي ... يقبض عليهم ... يداعبهم بلطف ... ثم يطلق سراحهم ... ليعود اليهم ثانيه بقبضة اقوى ... فيدعكهم الى الاعلى ... ويقرص حلماتي ... لينتصبوا بشدة ... ثم فجأة ... أحسست بأصابعه تداعب شفتاي ... محاولا فتح فمي ... وما أن فغر فاهي قليلا حتى أدخل احد أصابعه في فمي الجاف ... وبلا شعور بدأت امصه له ... وأتحسسه بلساني ... بينما اشعر بيده الاخرى تداعب حلمات بزازي ... ليبدأ معها كسي سلسلة نبضات وخفقات ... قذف معها الكثير من ماء شهوتي ... عندها ... وعندها فقط .. ادركت انني أمارس الجنس ... ومع رجل غير زوجي ... عندها ... وعندها فقط ... أدركت انني اخون خليل ... أخون زوجي وساتر عرضي وحبيبي ... شل عقلي تماما عن التفكير ... وشعرت بعدم القدرة على السيطرة على جسدي ... احسست كل مفاصلي وكأنها قد تيبست ... او تخدرت ... أردته أن يتوقف ... ليته يتوقف ... فأنا عاجزة عن إيقافه ... وجدت نفسي اغرق في بئر عميق ... ولا من منقذ ... فملأت الدموع عيناي المغمضتين... لتسيل على خدودي جداول صغيرة ... ثم جاء المنقذ ... سمعت صوت فيفي تقول:

  خلص يا كريم ... الهيئه منى مش عاجبها مساجك

وتوقف كريم ... وفتحت عيوني لاشاهد فيفي تحاول اغلاق ازرار قميص نومها على صدرها الضخم ... والذي يبدو انها قد اخرجته تداعب نفسها ... على وقع مداعبة زوجها لصدري ...

لم أتفوه بكلمة واحدة ... وحتى لو تفوهت ... فماذا عساي اقول ... فانا نفسي غير مدركة ما الذي يحصل بين فيفي وزوجها ...وغير مدركة لسبب خضوعي ... وغير مدركة لاستجابتي السريعة المهينه لتحرشات هذين الزوجين ... ضممت قميص نومي على صدري بعد ان كان كريم قد شرعه عن اخره بمساجه المزعوم ... ونهضت مسرعة ... مطأطأة الرأس ... الى باب الشقة ... وخرجت من منزل جارتي فيفي ... وانا لا اعلم ... هل اشكرها على مساج زوجها ... ام اشكرها على انقاذي من الغرق في بئر ... اجهل مقره ومستقره
دخلت منزلي ... وأسرعت مهرولة الى غرفة نومي ... الى سريري ... لاطرح جسدي عليه ... متكورة على نفسي ... ومتلحفة بغطائي من رأسي حتى أخمص قدمي ... أرتجف وأرتعش ... كمن أصابته حمى مفاجأة ... وبقيت على تلك الحالة فترة من الوقت ... الى ان بدأت أستعيد نفسي ووعيي ... رويدا رويدا ... وعندما هدأت قليلا ... كشفت الغطاء عن رأسي ... ورفعت جسدي متكأة على وسادتي ... ثم ... وبيد ما زالت ترتجف قليلا ... أشعلت سيجارة ... أنفث دخانها بتوتر ... وأقلبها بين أصابع يدي ... ثم أطفأتها من منتصفها بشئ من التوتر والعنف ... لأشعل أخرى ... ولكن بهدوء أكثرهذه المرة ... إذ بدأ عقلي يعمل شيئا فشيئا ... وبدأت أحاول استجماع ذاكرتي المشتته ... أستعرض في رأسي تفاصيل ما جرى منذ لحظات قليله ... ثم ... بدأت أدرك عظيم ما حدث ... بدءا من استسلامي المذل لمداعبات رجل غريب لجسدي ... مرورا باستمتاعي الغريب واستجابتي الفورية لتلك اللمسات والمداعبات ... وانتهاءا بما هو اشد وأدهى ... جارتي الاربعينية فيفي تقدم لزوجها ووالد ابنائها وبناتها ... تقدم له لحم امرأة أخرى ليستمتع به امام ناظريها ... دون أدنى شعور بالغيرة الطبيعي لدى أي زوجه ... لا بل ربما تستمتع أكثر منه برؤيته يستبيح لحم نساء أخريات ... ليثيرهن ويعريهن امام زوجته ... لتثار هي الأخرى وتبدأ بالتعري ومداعبة نفسها ...

ترى ... ماذا كان سيحصل لو لم أذرف دموع وجع ضميري ... هل كان سيخرج زبه ليرضعني اياه امام زوجته ... بعد أن رضعت له إصبع يده بمحن ومجون ... هل كانت فيفي ستشارك زوجها لحمي ... ماذا كانت ستفعل ... هل كانت سترضع لي ثدياي بينما انا امص زب زوجها ... هل كانت ستخلع عني كيلوتي وتفتح اسوار كسي لزب زوجها يقتحمه ... فينيكني أمامها ... أسئلة كثيرة تداعت في رأسي ... أجوبتها مخيفة مرعبه ... ولكن ايضا ... مثيرة ممتعه ...





أثارتني تلك الصورالماجنه التي راحت تمر في رأسي لتملأه سكرا على سكر ... وشعرت بكسي يسبح في ماء شهوتي ... وأحسست بجسدي المتعب الجائع يعود الى الأرتعاش ثانية ... رعشات اثارة وهيجان ... أكثر منها رعشات خوف وقلق ...... وجدت نفسي أمزق قميص نومي ... فأخرج ثدياي وأنظر الى معالم أصابع كريم عليهم ... ثم ألمسهم وأداعبهم كما كان كريم يفعل بهم منذ لحظات ... تبا لضميري الأخرق ... لماذا لم أدعه يكمل ... لأستمتع بزبه في فمي وفي كسي وطيزي اذا اراد ... لألحس كس زوجته فيفي الذي سال لعابي عليه ...

اه ثم اه ... لم أعد أطيق انتظار عطف زوجي على جسدي ... أريد أن اتعرى لأي رجل يرغب بقطعة من لحمي الذي ما زال فتيا شهيا... اريد أن أستمتع بشهوة الرجال لجسد امراة متزوجة ممحونة... فرحت أتخيل نفسي عارية على سرير فيفي ... يضاجعني زوجها بقوة وعنف وهي بقربي عارية تحلب كسها بنفس القوة والعنف ... فأكملت تمزيق قميص نومي ... وأتبعته بتمزيق كيلوتي ... ورحت أتلوى وأصرخ عارية في سريري ... أمزق لحم كسي بأصابع يدي ... وبأصابع يدي الأخرى أقتحم بخش طيزي ... أبعصها عميقا ... ثم وبشراهة أتذوق ما يخرج على أصابعي من هنا ومن هناك ... مارست العادة السريه بأقسى وأبشع صورها مرات ومرات ... حتى سقطت مغشية علي ... ورأسي لا يزال يشاهد صورا لزب كريم ... منتصبا يقطر منيا شهيا ... و صور أخرى لكس زوجته فيفي يملأ فمي بسوائل شهوتها ... الى ان زاغت عيوني ... فأغمضتها ... ورحت في نوم عميق.



ومضت ثلاثة أيام كامله ... كنت فيها شاردة الفكر دائما بفيفي وزوجها ... وكان سؤال واحد يتردد في رأسي ... هل أعود الى منزل جارتي فيفي ... هل أعود الى وكر الثعابين ... هل أستطيع أن اتحمل ألم لسعاتها ... هل أعود لأرمي نفسي في غياهب الجب الذي ذقت شيئا من متعته ووحشته ...

فكرت كثيرا بزواجي ... وفكرت كثيرا بزوجي خليل الذي لم أعرف رجلا قبله أو بعده ... والذي أعلم علم اليقين اني

انا وجارتى سهير

اسمى امير واحب الجنس جدا ، واعشق كل شىء متعلق به ومنذ سنوات وانا مشغول بالفكر والممارسة فى علاقات جنسية اجدفيها متعة وسعادة بالغة .ولما عفت هذا الموقع الرائع والجهد الفائق لسميرة مديرة الموقع، حرصت على المشاركة بتجاربى التى وجدت كثيرين مثلى يمارسون الجنس كما كنت ومازلت افعله مع كل من اكون معها علاقة غرامية جنسية .اشكرة ياسميرة جدا جدا على هذا الموقع وهذه الفرصة الرائعة واتمن اكون صديق دائم لكم.
من العلاقات التى اعتز بها واحافظ عليها ،هى علاقتى مع جيراتى سهير فهى زوجة لرجل مشغول عنها وبصراحة لا يستحقها . هى ممشوقة القوام ولها جسم فيه تناسق بديع فى كل مكوناته ، صدرها ممتلىء ولكن ليس ضخماً ، وطيزها فى الحجم العادى المناسب جداًلرشاقتها ، اما عينيها العسليتان وشعرها السود الناعم مع بياضها يعطيها جمالاً يثيراعجاب و رغبة كل من يشاهدها ، اما صوتها فرقيق جدا اشعر عند سماعها انها تغرد بلحن عزب . فى الإجمالى انسانه جمياة ورقيقة وايضاً لها احاسيس جنسية ومشاعر جنسية فياضة .
منذ ان سكنت بالشقة التى بجوار شقتى بعد زواجها من عادل ، تعرفت عليهما ، وبدأت علاقات عادية بين الجيران .لكن بعد فترة ليست طويلة بدأت علاقة بينى وبين سهير ، خصوصاً لما بأت تتحدث معى فى التليفون عن انشغال زوجها بعمله اغلب النهار والليل احيانا واسفاره لعمله لعدة ايام ،ويتركها وحيدة فى المنزل لأنها لا تعمل رغم حصولها على ليسانس أداب ، لأن البيه عايزها فى البيت فقط ، بالرغم عدم انجابها بعد.
بدأت علاقتى بها عندما نتكلم فى التليفون ، وكنت اقول لها كلام حلو يعبر عن تقديرى لها واعجابى بها ، وخصوصا لما تشكو من الوحدة والفراغ ، فكنت اتكلم معها كثيرا فى حياتها كيف تكون سعيدة .وكنا نتكلم تقريباً كل يومين بالكثير ، ومرات كل يوم مرة واثنين . وانا كنت باشعر بميل شديد نحوها ومنجذب لجمالها ، وكنت افكر فيها كثيرا ، وبصراحة كنت اتمناها .
وبمرور الأيام والشهور الكثيرة ، كانت علاقتنا ببعض تزداد وخصوصا اننى كنت فى المكالمات التليفونية ازيد من تعبيرات مدح جمالها ورشاقتها، وتعبيرات الإعجاب والحب ،وصلت الى حد القبلات فى التليفون ، وهى عبرت لىعن امتنانها وحبها لى ... وكانت لما تفتح باب شقتها انظر من العين السحرية لكى ارها وانا فى غاية الشوق اليها .
وفى احد الأيام اتصلت بى وقالت : ميرو انا محتاجه لك قوى ، تعال عندى نقعد مع بعض ، انا لوحدى .فقلت لها قوى من عينى ً ، البس واحضر اليك .. فقالت منتظراك وبسرعة وحياتك .وكان هذا فى حوالى الساعة العاشرة صباحاً .... وهذا التليفون كان السبب فى دخولى شقتها اول مرة وهى لوحدها ،فبدأت افكارى ومشاعرى تتجمع حول اعمل معها ايه ،وقلت لنفسى فرصة يا واد تقيم علاقه جنسية معها بعد كل العلاقات النظرية فى التليفون .
وفتحت باب شقتى لكى ادخل عندها ، وجدتها فاتحة الباب ، وقالت ادخل بسرعة ، فدخلت واغلقت الباب ثم فجأة أخذتنىبالحضن وقبلتى فى فمى قبلة طويلة تشعر فيها بالعطش الشديد الذى عندها ، فبادلتها القبلات بكل احتراف فى التقبيل المثير .
كنا نحضن بعض ونقبل بعض بشدة ، وكنت اشعر بصدرها وهو ملتصق بصدرى ، بينما يدى كانت تحك فى ظهرها وظيزها .
وبعدين جالسنا على الكنبة وانا اقبلها فى شفايفها ثم خدها ، ثم اقبل رقبتها ، ثم نزلت اقبل صدرها ، اما هى فكانت مستسلمة لى . وبدأت امسك صدرها وافركه مع القبلات المستمرة ، وكنت اشعر بزبى فى البنطلون ينتفخ .
كانت تلبس قميص نوم خفيف وتحته سوتيانه حمراء وكلوت احمر كمان ،فكانت مثيرة لى ، فقمت برفع قميص النوم من رجليها الى اعلى لكى تخلعة ، فساعتنى فى ذلك وخلعت القمص ، وظلت بالسوتيانه والكلوت . واخذت اقبلها بين بزازها وايدى تلعب بين رجليها عند كسها بس من فوق الكلوت .
ثم خلعت لها السوتيانه ، ورأيت بزازها عارية لأول مرة . بزاز جميلة وحلماتها بنى فاتح ومنتفخة ، اخذت ابوسها والحس بزازها ، وامص حلماتها ، وهى مستسلمة ولا تقول سوى اه اه اه اه اه اه .
ثم بدأت انزل الكلوت من على كسها لغاية لما خلعته وصارت عارية ،وبدات اقبل صدرها ، بطنها ، فخذها ووصلت الى كسها اقبلة والحسة ، لكن كانت مفاجأة لى ان اجدها بشعر العانة الكثيف الذى يغطى كسها ، فلم ارى كسها ، فقمت بفتح شفراتها بيدى لكى اقبل كسها من جوه والحسه . كنت الحس واقبل بشدة لكى تشعر بالإثارة الجنسية وتتمتع وانا كان زبرى هايج كمان .
ولحظة خلعت ملابسى بسرعة وصرت عاريا وامسكت بزبى ووضعته بين شفرات كسها .
ولكنها ادركتنى بسرعة وقالت لى تعالى يا ميرو . واخذتنى من يدى وجرت الى حجرة النوم وارتمت على السرير ونامت على ظهرها ، وفتحت رجليها ، وقالت لى : تعالى يا ميرو يا حبيبى . نام على ونيكنى ، انا عايزاك اريدك . فقلت لها مش قدى يا سوسو أنا اريدك بشدة وارغبك بقوة . وقمت نايم عليها وبدأت ادخل زبرى فى كسها الهايج والمفتوح . وبدأت انيكها واحرك زبى فيها بشدة ، وهى تصرخ اه اه اه اه كمان يا ميرو انا بحبك كمان . اسرع يا حبيبى , وكنت اسرع فى حركة زبى بداخل كسها وانا امص حلمتها فى نفس الوقت . وبدأت اشعر بالرغبة فى قزف المنى من زبرى ، وهى بدأت تنزل ميه جوه كسها كنت اشعر به بزبرى ، وبدأت اسحب زبرى من كسها لأقذف خارجه ، لكن هى قالت لى يا ميرو نزل جوه كسى ارجوك جوه ، لوبتحبنى نزل جوه انا عايزه كده ، فلم استطع ان افعل غير ذلك وبأت فى الفذف داخل كسها وهى سعيدة جداً لأنها وصلت الى الشبق والنشوة . وقالت لى الميه من زبرك سخنه يا حبيبى لكن جميلة قوى . وبعدين نمت بجوارها ونحن نقبل بعض ، ثم نامت فوقى ، واخذت تقبلنى وتقول لى : انا اشكرك يا ميرو ياحبيبى ،انت خلتنى اشعر بالسعادة اللى لم اشعر بها من مدة طويلة ، واخذت تقبلنى كثيرا وانا اقبل بزازها بينما زبرى بين فخذيها عند كسها ........ ثم قلت لها سوسو عايز اسألك سؤال بدون احراج . فقالت اسأل ياحبيبى . هو عادل لا يمارس الحب والجنس معك. فقالت كان فى اول زواجنا ، لكن مع انشغاله بعمله طول النهار بدأيهملنى ، ولما كنت احاول انا معه كان لا يفاعل بحجة انه تعبان ومجهد وعايز ينام ، ومرة فى مرةنسى الموضوع ، والنهاردة له اكتر من سته شهور لم يقترب من . ولا حتى من باب المجاملة . وانا نار بداخلى . فقلت لها علشان كده لم تحلقى شعر كسك ، فقالت لى : احلق لمين ، فين النفس ، انا حاموت يا ميرو مع الراجل ده ..... فقلت لها بعد الشر ، انا لك يا سوسو ، وراح اعوضك عنه ، انا بحبك واعشقك . ثم اخذت اقبلها من جديد والعب فى بزازها وحلماتها ، وبدا زبرى ينتفخ مرة اخرى ، فقلت لها : حياتى اقعدى على زبرى ودخليه فى كسك ، فلم تتردد ، وكنت اشعر انها سعيدة جدابذلك . ثم بدأت بالحركة صعوداً وهبوطاً وانا امسك بزازها . وهى تقول اه اه اه اه اه انابحبك . وبعد فترة كثيرة بدأت انزل المنى من زبرى مرة اخرى فى كسها وهى تقولى ما احلى زبرك يا ميرو ،احب مية زبرك فى كسى ، اروى عطش كسى ، هيجنى يا حبيبى ، اه اه اه ، ثم نامت على صدرى واخذت تقبلى ، ثم اعتدلت ثانية ، وهى تقول : ميرو الحقنى انا هيجانه قوى اه اه اه ثم نامت جنبى فجأة وقالت لى : الحسى من كسى بسرعة ، فقمت بلحسها مصها من جوه كسها وشعرت بالماء الذى تقذفه داخل كسها فى فمى وطعمه مثل الشهد .
وبعدين ذهبنا الى الحمام واخذنا حمام مع بعض ، ولبست ملابسى ، وكانت هى ايضا تلبس ملابسها ، ورأيتها بتلبس السوتيانه ، فقمت باخذ السوتيانه منها وقلت لها بلاش تلبسيها علشان لا تغطى جمال بزازك ، وكمان بزازك تتنفس من قفلة السوتيانه . وخرجنا الى الصالة ونظرت فى الساعة واذ بها تقترب من الثانية ظهراً . فقلت لها لازم اسيبك دلوقتى . وراح اكلمك بالليل . فقالت لى ما لسه بدرى خليك معايا وراك ايه ، فقلت لها عندى ميعاد اخلصه واجيلك على طول يا حياتى . فقالت طيب يا ميرو اوعى تنسانى باى يا حبيبى .
وخرجت من عندها الى شقتى وانا فى غاية السعادة لأنى اقمت اول علاقة جنسية مع سهير التى كنت ابتغيها منذ ان رايتها ، وفرحت بالأكثر لأننا سنمارس الجنس على الدوام . فانا لااشبع من الجنس واتمنى فى ممارسته مع كل بنت وست اقابلها ، فهذه متعة وسعادة بالغة الوصف .
سأكتب لكم ماذا حدث مع سهير بعد هذ اللقاء الجنسى الأول معه

تقابلت مع سهير جارتى مرات عديدة فى شقتها ، وكانت تزداد علاقتى بها يوما فيوم ، وكان للمكالمات التليفونية
بالأكثر تأثير كبير فى هذه العلاقة التى وجدت سهير فيها متنفساً لمشاعرها وأحاسيسها ورغباتها الجنسية . وانا كنت
سعيدا لوصولها لهذه الحالة لأن ذلك ينعكس على الحالة الغرامية التى نعيشها معا ، وتحقق لى رغبتى ايضاً فى ممارسة الجنس معها ومع بنات اخرى .
وفى يوم من الأيام الجميلة والهامة فى علاقتنا ، اتصلت بى صباحا فى التليفون وقالت لى : ميرو يا حبيبى عندى لك خبر حلو
قلت : خير
قالت : سى عادل
قلت : ماله يا حياتى
قالت : سافر من ساعة الى الإسكندرية علشان عمله
قلت : طبيعى ما هو تملى يسافر وسيبك
قالت : المرة دى راح يغيب ثلاثة أيام ، يعنى حايجى يوم الخميس الجاى
قلت : وانت تبقى لوحدك المدة دى كلها
قالت : بس انا مش لوحدى انت معايا
قلت : انا عندى فكرة حلوة
قالت : ايه هى
قلت : ماتيجى عندى المدة دى بدل ما تقعدى لوحدك فى البيت
قالت : عندك فى شقتك
قلت : ايوه فى شقتى وتنامى عندى وفيها ايه
قالت : معقول يا ميرو
قلت : معقول قوى بدل ما انا احضر اليك كام ساعة نقعد فيها مع بعض ، تيجى عندى المده دى كلها ، ونبقى مع بعض طول الليل والنهار ،ونقضى اجمل الأوقات معاً نحب ونمارس الحب
قالت : انت بتغرينى كده
قلت : انا اعشقك واريدك
قالت : اوكى اجيلك مش راح تفرق ماهو الباب فى الباب
قلت : مستنيك يا حياتى
قالت : نص ساعة الم حاجتى واجيلك
قلت :منتظرك يا حبى
شعرت بالسعادة تغمرنى ان سهير ستكون معى ثلاثة أيام متواصلة ، وبدأت افكر ماذا افعل معها؟ ، وكيف نقضى هذه المدة؟...ولكى اكون معها طول الوقت اتصلت بعملى واخذت اجازة ثلاثة ايام علشان خاطر سوسو روح قلبى.
بعد أقل من ساعة دق جرس البيت وفتحت فكانت سهير فى ملابس انيقة جداً ورائحة البرفان تفوح فى المكان ، وكان جمالها فوق العادة .
قلت لها اهلا يا سوسو واخذتها بالأحضان ودخلنا وقفلت الباب برجلى، وكنا نقبل بعض بكل اشتياق وشغف كأننا لم نلتقى منذ زمن بعيد.
جالسنا أولاً على كنبة الصالون مرحبا بها ايما ترحيب وقلت لها : انا فى غاية السعادة يا سوسو وانت معى فى بيتى ، كم كنت اتلهف على هذا اليوم الذى تكونى فيه معى عندى . وراح تكونى سعيدة جداً معى فى بيتى ... فقالت وانا كمان يا ميرو انت غيرت حياتى وجعلت لها معنى وقيمة . وانا سعيدة لوجودى معك فى بيتك ، وكنت اتمنى اكون معك طول العمر .فقلت لها انت حياتى وروح قلبى ، وانا لك على طول .
ثم استطردت قائلا تعالى افرجك على الشقة اللى راح تنور بوجودك فيها التلات ايام دول....وبعد كده رجعنا الى الصالون وجلسنا الى جوار بعض ، ونحن ننظر لبعض فى صمت ، وعينى فى عينيها ، وفمى يقترب من فمها ، ثم قلت لها : انا بحبك قوى يا سهير، ثم اخذت ابوسها فى فمها بشدة وحرارة . اما هى فلفت زراعها حول رقبتى ،وبادلتنى القبلات ، بشوق كبير ، وكان لسانى يلتقى مع لسانها ويتحبان . وكنت فى نفس الوقت ادعك بيدى فى ظهرها وانا اقربها الى صدرى فى حضن كله اشتياق ورغبة فيها.. ثم اخذت ابوسها فى صدرها من فوق الفستان ،ثم ابوسها فى رقبتها ، ثم فى فمها ثانية ، وكنت افتح بيدى سوسة الفستان من ظهرها، وهى تبوسنى فى فمى وبدأت احسس على ظهرها وانا ابوسها، فوجدتها تلبس السوتيانه .
فقلت لها : ايه ده يا سوسو انت لابسه السوتيانه ، مش احنا اتفقنا بلاش منها
فقالت لى :حاضرياحبيبى بلاش منها ، ممكن ادخل جوه اغير هدومى واخلع السوتانه
فقلت لها : طبعا دا البيت بيتك ، ادخلى وخليكى على راحتك ، تحبى انا اساعدك
فقالت : لا خليك انت هنا وانا ادخل جوه فى حجرة النوم اغير واجيلك
فقلت : حاضر يا حبيبتى ، بس بسرعة
ودخلت سوسو حجرة النوم لتغير ملابسها ، وانا منتظرها على شوق ، افكر ماذا افعل؟ وماذا اقول لها من كلام الحب والهوى ....
وبعد قليل جاءت سهير وهى ترتدىفستاناً قصيراً يصل الى نصف ركبتها وايضاً خفيفا لونه ازرق سماوى، ويظهر كل معالم جسمها الجميل ، ولم تكن ترت

فتاه مغروره

انا شاب عربي ومعي الجنسيه الهولنديه واعيش حياه جنسيه من الاشباع وكمان الجنس متوفر بدرجه سهله جدا.
حكايتي تبدا الصيف قبل الماضي ببلدي الام مصرحيث كنت اقضي وقت الصيف بمنزل العائله الصيفي في احد المدن الساحليه.
ولاني تركت بلدي من فتره طويله وكان ليس عندي اصدقاء ببلدي كنت اذهب لقضاء اوقاتي لوحدي.


وكانت تسكن ايضا بالشقه المقابله عائله لرجل مهندس كبير عنده بنت وولد الولد يعيش بامريكا والبنت خريجه الجامعه الامريكيه للبلد اللي انا فيه.
المهم توطدت علاقتي بالمهندس وزوجته وكانت بنته بنت متعجرفه وشايفه نفسها وعصبيه ولا يستطيع احد ان يرفض لها طلب.
وكنت انا هادئ الطباع بحكم عيشتي باوربا وكانت البنت جميله جدا وكنت انظر لها من تحت الي تحت من غير ما ينظر الي احد.
بس كان لا تعجبني تصرفاتها من عصبيه وشخط وامر كان الناس عبيد لجمال حضرتها.
وكنت دائما اتحاشاها حتي لا تطول لسانها عليا انا كمان لانه ليس عندها كبير.
وكان معي هناك علي طول الكمبيوتر بتاعي اللب توب الذي فيه كل شئ عني.
وفي احد الايام وجدتها ترسل لي الخادمه وتسالني الحضور لبيتهم استغربت من السؤال وبعد فتره ذهبت لاستطلع الامر فاذا بها تطلب مني تسليح الكمبيوتر بتاعها لانها لا تعرف في شؤنه غير برامجه.


وكان العطل بتاعها بالهوت ميل والميل .
وهي جالسه امامي وتوصلت لحل البرنامج وكمان الدخول علي الهوت ميل بتاعها وكانت في منتهي السعاده وذهبت لاحضار كوب شاي.
ولكن كان عندي فضول فابتدات اقرا الرسائل بتاعتها وابحث في مستنداتها.
واذ بي افاجئ بصور جنس ونياكه وكمان صور ازبار لحبايبها علي الشات فاستغربت من هذه المتعجرفه زو اللسان الطويل فوجدت داخل هذه الشخصيه العصبيه شخصيه جنسيه بحته تتخفي ورا عصبيتها وغرورها.
وفي هذه الاثناء دخلت عليا وفوجئت باني ابحث بالنت بتاعها واني رايت معظم اسرارها وقامت بقفل الكمبيوتر بعصبيه وانا ذهبت الي الشقه بتاعتي
وفي المساء دعاني والدها كالعاده لشرب الشاي معهم وكانت هي معهم وعيناها زائغتان وازناها تسمع كل شئ وكانت عيناها كلما جاءت بعيني تنزل الارض وكانت بالنسبه لي هذه البنت المكسوره اللي انا اكتشفت اسرارها وحقيقتها الشهوانيه العارمه المتخفيه وراء الغرور.
وفي هذه الليله عندما كنت اتهامس مع والدها باي موضوع كانت تتنرفز وكانت منتظره باي وقت اقول لوالدها افشاء اسرارها له عن طريقي ولكني لم افعل واللذي فعلته انني كنت اكلمها فقط بعيني وهي عينيها مكسوره.
وتان يوم اتصلت بي بالهاتف وسالتني انها عاوزه تتكلم معي ولكن ليس بالتليفون فقلت لها اهلا بيكي بشقتي فرفضت فقلت لها هذا طلبي لو تحبي تتكلمي معي.
وقفلت التليفون وكنت انا المسيطر عليها وعلي هذه الشخصيه المتعجرفه المغروره التي انكسرت بالصدفه عن طريق الكمبيوتر؟
وفي صباح اليوم التالي كلمتني بالتليفون وطلبت مني الحضور لها فقلت لها لا تعالي انتي فوافقت.
فانتظرتها وانا في منتهي السعاده ومخي يجيب ويودي ويفكر ماذا افعل كيف استغل هذا الموقف ولا يضيع مني.
فدخلت البيت وهنا جلست امامها لا اتكلم وفقط انظر لعينيها وهي مكسوره وتنزل الارض.
فقالت لي انها ليها حياتها واللي انت شفته ده اسراري الخاصه ولا احب احد ان يعرفها فقلت لها اكيد .


بس لي بعض الاسئله هل مارستي الجنس مع احد من قبل فقالت نعم كنت متزوجه عرفي زميلي بالكليه
وابتدات تتنرفز عليا بطريقه تجعل شخصيتها مهزوزه امامي.
فاذا بي اطلب منها ان تخلع ملابسها فرفضت بالاول.
وبصيت بعينيها وهي تقول انتي عاوز تستغل الموقف فقلت لها لا اننا نفسي اعمل فيكي كل شئ من زمان
فرفضت وحاولت ان تمشي
فاذا بي اقف واضمها للحائط وامسك كسها بشده وهو بارز من بنطلونها الاسترتش وصرخت وتاوهت وفي هذه الاثناء وضعت يدي علي بزازها واخرجت واحد منهم واخدت امصه وادعكه بايدي .
وكانت تتاوه بطريقه شهوانيه كنت لا اصدقها واخدتها لاحد الكراسي واخدت اضع فمي علي كسها من فوق البطلون وهي تضع يديها علي شعري وتنظر لي وتقول بنفسها ماذا تفعل بيا
وفتحت سحاب البنطلون ونزلت البطلون بتاعها وهي لابسه سروال ناعم وردي حتي احسيت من رؤيه السروال انها مستعد لعمل شئ معي.
ونزلت الكيلوت بتاعها لحد افخدها وانظر الي نظافته ورقته ولفتها وكانت طيظها بوجهي وانا استغرب هل هذه هي امل المغروره تجعلني اعمل بيها كل شئ وكان في قريره نفسي انا اعمل لها جنس باي طرق وباي مكان حتي اكسر عجرفتها و حتي اخد بتار كل الذين هي الامتهم
فوضعت صباعي بكسها وهي واقفه والصباع اليد الاخر عند خرم طيها اتحسسه واحاول انا اعمله حركات دائريه واذا بها شربه ميه عند كسها وتحاول ان ترجع بطيظها للخلف لتتزوق طعم صباعي .


وفي هذه الاثناء طلبت مني النوم لان رجلها لا تستطيع تحملها من السيحان والهيجان وكان بقريره نفسي ان انيكها بخرم طيها الاول لاشبع نزعه الانتقام منها.
فنيمتها علي كنبه بالالون واخدت امص صدرها وكمان الحس كسها واعطتها زوبري لتمصه وكانت المفاجاه انها اخدته بسهوله وفي اشتياق لفمها.
وتخلصت من كل ملابسها وكن جسمها كله ناعم ومشدود وكسها احمر وردي.
ونيمتها علي بوضع الكلب وكانت طيظها بوجي وكان زوبري واقف وراسه حمرا كل ما المس جسمها الراس تكبر
واخدت الراس ووضتهت علي خرم كسها واخدت اعمل حركات دائريه وهي تتوسل ارجوك دخلوا
وكانت الراس كبيره جدا ووضعتها بكسها وكانت تفرز مياها كنبع يتدفق منه الماء
حتي شعرت ان الرعشه بتاعتها جت وبسرعه متناهيه
وهي بالوضع ده اخدت اضع صباعي بطيظها وهي تتاوه من الالم حتي حسيت ان خرم طيظها بيوسع وبعد ذلك ادخلت صباعين واخدت اعمل حركات دائريه بالخرم ووضعت بعض م لعابي علي راس زوبري
ووضعت الراس شوي شوي تم اخيرا دفعته للامام وهي تصرخ ارجوك طلعوا طلعوا فاذا بي اهيج اكثر ولم اتركها واشتغلت فيها بقوه وكان خرم طيظها من الداخل ناعم جدا وسخن ومولع وضيق



وهي اغمي عليها من الالم واخدت انيكها حتي جبت بداخل طيظها.
وبعد ما استرحنا طلبت منها لبس ملابسها وان تذهب لمنزلها لاني نلت ما اريد منها فهي لا تستاهل سوي ما قد فعلت بيها لان هذه الشخصيه السيكوبيتيه التي تعيش علي الم الاخرين حتي اقرب الناس اليها لا تتعامل الا بالطريقه دي بس اقلكم سر كان احلي مره نكت بحياتي
كانت تاتي لي من ان لاخر وكنت انا اللي بتحكم فيها وكنت اطلبها باي وقت لا تتاخر وكنت اختار الوان الكيلوتات وقمصان النوم . كانت بتحضرهم معاها وتلبسهم بغرفه نومي . لدرجه اني بيوم طلبت منها ان تحضر بجونيله او جيبه ومن غير كيلوت ففعلت ونزلت من بيتها من غير كيلوت . وباليوم ده وهي داخله من الباب حسست علي كسها لقيته من غير كيلوت هجت وروحت ماسكها عل باب الشقه ولفتها . ووقف زوبري ودفعتها للامام وشديت ظيطعها ناحيتي ووضعت الراس بكسها ودفعت زوبري وبسطتها وكانت بتصرخ وكنت احط ايدها علي فمها .
المهم بيوم كنت بنكها وافجئ ان جرس الباب ودخلت هي الحمام تلبس وافجئ ان والدها بالباب بيسال عنها قلت له ما شفتهاش اليوم يمكن عند احد من الجيران فاستازن ومشي وهي خرجت مرعوبه . وبعد شويه لما تاكدت انه ليس احد بالباب طلعت لفوق .
كانت البنت ممتعه وظليت كل الصيف نيك في عجرفتها وغرورها بس كان احلي نيك .

ماما الشرموطة وأخواتي المنيوكات

مرحبا أنا زيد أعيش أنا وأخي ياسر وأمي نيرمين وأختي سهى ونور و بابا سعداء عمري 23 سنة وأخي 22 وأختي الكبيرة 19 والصغيرة 18 وماما 38 وبابا 49 ...نحن نحب بعضنا جدا جدا لم أكن أهيج على أحد من أخواتي أو ماما رغم أنني كنت أراهم بملابس غير لائقة كثيرا لكنهم أخوتي أما ماما فكثيرا ماكانت تغير سنتيانتها أمامنا جميعا أو نراها بالكلسون فقط وهذا كنا نراه أمر أقل من عادي لانها ماما أما الآن فقد تغير كل شيء .. وتبدأ أحداث القصة منذ سنتين عندما أدمنت الدخول على النت والسكس أنا وأخي ياسر حيث كنا نلاعب أذباب بعض ووصلت بنا الحالة إلى أن نرضع أذباب بعض وننيك بعض بين الأرجل كنا نتمتع كثيرا .وعندما تعرفنا على سكس المحارم ومتعته وقصصه الرائعة بدأت التحولات تبدأ فكنا عندما نشاهد مقطع سكس محارم كنت أقبل أخي بحرارة غريبة وهو كذلك وذبي وذبه يقذفان بشكل كبير وفي أحد الأيام كنا أنا وهو بالبيت فقط وكنا نريد أن يكون هذا اليوم مميز بالجنس فتعرينا تماما من الملابس وبدأنا التمتع بالمواقع وسكس المحارم فقط وكنا قد حملنا فلم سكس محارم وقررنا أنا نشاهده ونحن بالفراش معا وفعلا أطفأنا الأضواء وبدأنا المشاهده وهنا كانت المفاجئة الممتعة عندما كان الولد ينيك أخته بالفلم ويقبلها فقالت له أن أمه تعلم بأنه ينيكها وأخبرته بأن أمه تريد أن تجرب ذبه الكبير ولكنها تخجل منه فطار عقله من الفرح وقرر أن يذهب إلى فراشها وينيكها وفعلا ذهب إلى فراشه وبدأ المداعبات بطيزها وهي كانت تنام على بطنها ولاتتكلم وأنا متمتع بالمنظر وراء أخي وذبي بين أرداف طيزه ويدي الأخرى تلعب بذبه .. تابع بطل الفلم اللعب بطيز أمه بذبه ويده...و أخته دخلت وبدأت تدلك كسها وتتمتع .. وعندما جعل الولد أمه تنام على ظهرها ووضع فمه فورا على كسها صدمنا أنا وأخي وقذفنا فورا بشهوة لاتوصف يال الهول أنها تشبه ماما لدرجة مش طبيعية وكأنها ماما فقلت لياسر لماذا قذفت وقلبي ينبض فقالت لا أعرف أنت لماذا قذفت فلم أتكلم وهو لم يتكلم ولم ننظر ببعض وتابعنا الفلم بمتعة مش طبيعية وقذفنا كثيرا ولولا أن الشرموطة بالفلم لم تتكلم ونسمع صوتها لكنا سنشك أنها ماما لكنها تكلمت وتأكدنا أنها ليست ماما وطبعا أكيد مش راح تكون ماما ...كان الفلم رائع وياسر أصبح يهيج بشكل مش طبيعي وصرنا نقبل بعض بشكل جنوني وعندما تتدلع الشرموطة وتدلك كسها وتحلبه كنا نهيج ونحلب أذبابنا .. وبعد أن أنتهى الفلم قال لي ياسر هل تريد أن تحذفه فقلت له لا فقال لماذا فقلت في نفسي أنت ماكر يا ياسر فقلت له بخبث ووقاحة لان هذه الشرموطة أعجبتني جدا جدا .... ألم تعجبك أنت فقال وهو ينظر لي وحضنني بقوة وبدأ يقبلني ويلعب بذبي آآآآآآه يا زيد معقول نهيج على وحده تشبه ماما فقلت له وذبي على وشك القذف آآآه يا حبيبي وآين العيب المهم أنها مش ماما ..فقال لي وذبه يكاد أن ينشق ولو فرضنا أنها ماما ماذا كنت فاعل ولم يكمل كلمه فاعل حتى وكان حليبي وحليبه على أجسام بعضنا من شده الشهوة وما تخيلناه عند كلمته هذه وسكتنا بعد القذف وذهبنا للإستحمام .... وفي الصباح التالي أتت ماما وأخواتي وبابا إلى البيت وكنا نتصرف بشكل طبيعي ..ومرت أيام وأشهر ونظراتنا إلى ماما وأخواتي تتغير لم نكن نتكلم أو نتصارح أنا وياسر ولكن كنت أشعر به وهو يشعر بي .وفي أحد الأيام كانت ماما تغير لابسها في غرفتها وكنا نشاهدها فنظرت إلى ذب أخي فكان منتصب مثل ذبي فعرفت أنه هائج على ماما .. وقررت أن أعرف مابداخله وفي الليل كنا على النت معا ودخلنا على موقع شات سكس وكان كل شخص مسمي نفسه أسم وأنا كنت لا أحب التكلم إلا مع محبي سكس المحارم وكان منهم الكثير وواحد مسمي نفسه ناك ماما وواحد هايج على كس أختي وواحد بدي أنيك ماما والكثير وبدأنا نتكلم معهم ونهيج وحينما يسألوننا عنا وعن ماماوأخواتنا لانجيب ونتهرب مع أنني كنت أتمنى ان أخبرهم أنني أهيج على ماما وأخواتي الجميلات ..فقط كنا نكتفي بالتكلم ونفتح الكام وننتاك أن اوأخي أمام بعضهم وهم يرونا أذبابهم واطيازهم ونحن نرشدهم كيف ينيكون أهلهم .......بقينا هكذا إلى أن خططت لعمل وذهبت ليلا إلى الكافي نت وأخبرت أهلي بأنني سأزور صديقي لوقت متأخر اليوم ودخلت النت وكنت أعرف أن ياسر أخي سيدخل وأنتظرته وكنت أعرف أنه سيدخل الشات وتمنيت أن يكون نفس الإسم الذي ندخله دائما وفعلا دخل شخص بنفس الإسم الذي أدخله أنا وهو وأنا كنت مسمي نفسي هايج على ماما وأخواتي وقبل أن أطلبه كان قد طلبني فعرفت أنه اخي وخصوصا عندما أعطاني الميل بتاعه وبدأنا نتكلم على الميل وطلب مني أن أتكلم أنا فأخبرته بأنني هائج على ماما وأريد أن أمارس معها وأنا أعرف أنها شرموطة ومن هذا الكلام حتى جعلته يهيج ثم قلت له أنت أخبرني بقصتك فتوقعت أنه لايستطيع أن يتكلم ولكنه من شده هيجانه ومحنه على ماما وأخواتي أخبرني وأنا هائج على كلامه فقال .. أنا أعشق أن أنيك ماما لانها ملكة جمال وأخواتي ملكات جمال أيضا وأنا أرى بزاز ماما وأهيج عليهن وأتمنى أن أنيكها لكن لاأعرف فقلت له وهل لديك أخوة ذكور فقال نعم لدي واحد يكبرني فقلت له وهل هو متزوج فقال لا فقلت له وهل هو يهيج على مامتك مثلك فقال لي هو أكثر ( ففرحت ) فقلت له وأن وش عرفك تتكلم معه فقال لي لا لكن يبان عليه لانني أنا وهو نمارس السكس معا فقلت له أنت لازم تصارح أخوك وتخططون معا فقال لا أخاف فقلت له لا أنت صارحه ... وقبل أن أذهب إلى البيت أشتريت فلم سكس أخر لنفس العائلة التي تشبه الأم فيها أمي وأخذته لنشاهده أنا وياسر وفي الليل بعد أن نام الجميع قلت لياسر وكان علىالنت يشرمط قلت له لدي لك مفاجئة يا حبيبي فقال وماهي فقلت له أولا إخلع وتعال فخلع وجلس وأنا خلعت ووضعت السيدي وقلت له بوقاحة تملئها الشهوة وأنا ممسك بذبه المنتصب فلم آخر للشرموطة الجميلة شبيهت ماما . فنظر لي بشهوة وفرح وهو لايتكلم فقلت له ماذا بك لاتريد المشاهدة سأخذه فقال لالا لا لا أتركه فقلت له ماذا بك فقال لي وهو يتمعن النظر بي انت من كلمني اليوم على النت مش هيك فقلت له وأنا أضحك بقوة نعم فضحك وضربني على ذبي وقال لي سافل فقلت له وأنت أيضا يا ديوث فقال لي أتركنا الأن بالمهم دعنا نشوف الشرموطة شبيهت ماما الحلوة وبعدها نتكلم فقلت له أوكي وبدأن المشاهدة ونحن نتناقش بهذه الشرموطة وجمالها وشبهها لماما فقلت له أنني أهيج على ماما بشكل كبير من أول مرة شفتها فيه لهذذه الشرموطة فقال وأنا أيضا فقلت له والأن يا أخي فقال لي لا أعرف فقلت له سننيك ماما أم أخواتنا فقال لي لا أعرف يا زيد أنا ضائع وهايج بشكل كبير ولقد شاهدت كس أختي سهى ونور منذ مده فقلت له يا متناك إذاي وكيف فقال لي كانتها في الغرفة تغيران ملابسهن وأنا كنت وراء الباب أشاهد من خرم المفتاح فقلت له وهل أجسامهن جميلة فقال لي رائعة لكن بزاز ماما أجمل فقلت له ياديوث تعال مص ذبي والصبح نخطط ... وفعلا إتفقنى أنا لانضغط عليهن بعد الأن بالدخول والخروج من البيت والتكلم على الهاتف واللباس وغيره من الأمور ....ولكن لم نستفد منذلك إلى أن بدأت بالخطة الجديدة وهي وضع بعض صور السكس على الحاسب وفعلا بدأنا بالصور المثيرة قليلا وتركنا مجموعة من الصور في ملفنا الخاص وتركناه مفتوح من غير قفل وأخواتي كانتا دائما تريدان معرفة مابداخله وها هي الفرصة كنت أنا على النافذه أشاهد وأراقب سهى ونور عندما فتحتى الحاسب وفتحتا مجلدنا أنا وأخي وبدأتا التقليب بالصور والنظر حولهما كانتا مصدومتين مما تشاهدنا وكنت أراى أيديهما تدلكان من فوق الملابس وهن خجلتان من بعض وهكذا كل يوم صور أكثر تعري وعهر إلى أن وصلنا إلى النياكة ثم الأفلام الناعمة ثم الخشنة والنياكة حتى انهن صارتا تعشقان المشاهدة وفي احد المرات كانت المتعة الكبيرة عندما رأيت نور تحاول إدخال خيارة بطيز سهى وهن هائجتين فعرفت أنهن تعلمتا السكس والمتعة فقررت أن أريهما فلم شبيهت ماما وفعلا تركنا الفلم أنا وياسر وذهبنا نشاهد من النافذه وجرى ماكنا لانتوقعه هاجت سهى ونور لدرجة كبيرة وبدأتا اللعب بأكساسهن والمص ببعض والرضاعة بالبزاز وتعريتا بشكل جنوني وماما باللبيت يعني هذا خطر جدا جدا والغبيتان إستمريتا طويلا إلى أن قذفتا الشهوة .. وفي اليوم التالي كنت قد صورت نفسي أنا وأخس ياسر ونحن ننتاك ونمصمص ونرضع لبعض وتركنا الملف على الحاسب وعندما أتت نور وسهى لكي تتمتعان أيضا اليوم وشاهدتا الملف هاجتا بشكل مش طبيعي عندما شاهدانا أنا وأخي ننتاك معا وكانت سهى تمص كس نور بشغف كبير ومتعة لاتوصف وهي منتشية ومغمضة عيناها من المتعة وتدلك كسها بسرعة جنونية .. لقد أصبحتا اختي شرموطتنين كبيرتين وخبيرتين بالسكس ..وفي أحد الأيام تركنا كاميرة في الغرفة ووضعنا على الحاسب فلم جميل جدا جدا لكي تهيجان أكثر وخرجنا من البيت.. وعندما عدنا إلى البيت دخلنا أنا واخي إلى الغرفة ونقلنا الملف المصور إلى الحاسب وبدأنا المشاهدة .. وكانت عندما خرجنا أنا وهومن الغرفة وكنا نقول لماما وبابا بسرعة قليلا .. وبعد لحظات دخلتا سهى ونور إلى الغرفة ثم بسرعة فتحتا الحاسب وكان معهما مجموعة من أفلام السكس وبدأتا المشاهدة وهن يقبلن بعض ثم بدأتا بالتعري يال جمال أجسامهن وكنت أشاهد وأقبل أخي ياسر وألعب بذبه وكانت سهى ونور تتفننان بالسكس من مص للكس والتأوه بصوت عالي كانتا تأكلان أكساس بعض اكل من الشهوة والمتعة ثم أحضرت نور خيارة ووضعت مرهم عليها وبدأت بإدخالها بطيز سهى وسهى تصرخ من المتعة وتقول لها آآآآه يا حبيبتي كسي نار آآآآآآآآآآآآه دخليها أكثر ونور تمص كسها أحياننا وهكذا تلاعبتا بالخيارة لمدة ...وهكذا قذفت أنا وأخي على هذا المشهد وبدأنا بالتفكير بأنه يجب أن ننيك أخواتنا الأن ولكن قد ترفضان وتدعيان أنهما شريفتين لانهما متدينتين ...وفعلا بعد مده من الزمن أخبرناهما بأننا نعرف أنهما شرموطتين كبيرتين وكانتا بالغرفة معنا وماما وبابا مش هنا وأننا الأن نريد أن ننيكهما فبدأتا بالصراخ والبكاء وهذا ماكنت لا أتوقعه

وأنا وياسر نقول لهن بأننا صورناهم وأننا نعلم كل شيئ لكنهم مازلاتا تبكيان وأنا بصراحة هجت على منظرهم أمامي مثل الشراميط وهجمت على الشرموطة الكبيرة أختي سهى وبدأ أخلع لها ملابسها وهي تصرخ بقوة وتبكي وتقول لي حرام عليك يا أخي وياسر لايعمل شيء ونور مكتفية بالبكاء وترتجف من الخوف وعندما خلعت لها كل ملابسها بدأت التقبيل واللعب بجسمها وكسها الرائع وأنا أشتمها وأتمتع بإغتصابها وهنا حاولت نور الهرب فمسكها أخي ياسر وقلت لها الأن نيك الشرموطة دي بدك تهربي يا متناكة وفعلا خلع لها ملابسها وهي تقاوم بقوة كبيرة وبدا ياسر المتعة أيضا بأخته نو وكانتا نور وسهى تبكيان والدموع على كامل وجههما وضعت القليل من الكريم على ذبي وغرسته في طيز أختي سهى وهنا بدأت تهيج وتثور فقمت بضربها وأخبرتها بانني سأنيكها من كسها إذا بقيت تبكي فأخزت تترجاني أن لاأفعل ذلك فوعتها لكن بأن تتوقف عن البكاء فتوقفت وتوقفت نور أيضا وبدأ ياسر يدخل ذبه بطيز أخته نور وهي تتأوه وتبكي بصوت منخفض .. ثم بدأنا نتبادل أخواتنا أنا أعطيه سهى وهو يعطيني نور كان النياكة ممتعة لانني أول مرة أنيك وخصوصا أختي سهى لان طيزها كبيرة وبزازها كبيرة وممتعة وكسها لتفريش الذب رائع يغوص فيه الذب وكأنك تنيكه وهو بالواقع بين أشفار الكس الكبيرة .. وبعد أن قذفنا بطيزهن وتمتعنا فتحت مقطع الفيديو الذي صورناهم به وهم يتساحقن وجلسنا معا وأنا بحرجي نور وياسر بحرجه سها وذبي باين من بين أفخاذها وهو كذلك وأجبرناهم هلى المتابعة ونحن ندلك كسيهما بسرعة ونمصمصهن . وعندما بدأت مشهد نور تدخل الخيارة بطيز أختها هجت جدا وبدأت التدليك بكس نور بسرعة كبيرة ورفعتها قليلا وأدخلت ذبي بطيزها فقالت هي آآآآآآآآآآآآآآآآآه فقلت لها يا حبيبتي بدي أمتعك اليوم وبدأ النيك بها واللعب بزها ويدي الأخرى تدلك كسها بسرعة جنونية وفجأة أحسست أن كس نور بدأ باالإنتفاخ يعني أنها تهيج معقول وفعلا ماهي إلا لحظات حتى شعرت بمائها على يدي .. فمسكت وجهها البريئ الصغير ونظرت به فكانت دموعها قد جفت فقبلتها .. ووضعتها أسفل مني وبدأ المص بكسها بسرعة جنونية وهي بدأت تقلص وتمدد جسدها من الشهوة وتغمض عيونها وتفتح فمها ولاتعرف ماذا تفعل وهي تهيج وتتمتع لك

انا وجارتى العنيده فى الحمام

انااحمد عمري 23 سنه وجارتي ايناس عمرها 19 سنه تحبني حب مش طبيعي وانا لا احبها وكنت طوال الوقت اتهرب منها وحاول انت تبعد عني لكن دون جدوة ابعثلها رسائل على شان تتركني لكن دون فائدة مصرة على حبي وكل ماامر من قرب بيتهم القاها واقفه على الشباك تنضر الي وتئشرلي في يدها@ مرة من المرات طلبت منها ان نتقابل حتى افهمها وشرحلها ضروفي وكانت نيتي غيرذلك؟ ووافقت على المقابله وكانت مبسوطه جدا بالمقابل طلبت منها تاتي على بيتنا في الليل كان عندنا حمام معزول عن بيتنا مافي حد يفوت عليه كان الجو بارد جدا الساعه التاسعه ليلا وفعلا اتت في نفس الوقت وفتنا على الحمام بالبدايه سلمنه على بعض وشرحتلها ضروفي اني انا احبكي كثير لكن ضروفي ماتسمحلي اخطبك المهم قنعتها بالموضوع طلبت منها ان نتعاعنق قبل ماتروهح وبالفعل حصل العناق ومجرد ماتعانقنه حسيت فيها وحنه متعانقين عم تذوب ذوب وكانت على وشك ان تقع على الارض عرفت انو بهاي الحضه شومااعمل ماراح ترفض بدئت ابوس فيها على شفتيها الى ان استسلمت للامر الواقعي   وكان زبي يريد ان ينفجر من شدة الهيجان وهيه كانت نفس الشي هايجه جدا جدا نزعت ملبسها وبلشت ارضع في ثديها الي كانو زي التفاح بيجنو وبعدين نزعت كل ملابسها وانا كمان نزعت ملابسي وجرد ماشافت زبي انجنت بلشي تمص فيه زي المجنونه حتى اوجعتني من شدة المص ضلت تمص فيه شي عشر دقائق وبعدة قالتي احمد حبيبي ارجوك نيكني انا راح بموت من شهوتي لبيلي طلبي هذا وانا كنت مسرور جدا بطلبها وبلفل وعضتها على بطنها وضعت على طيزها صابون على شان يسهل عمليت دخول زبي بسهوله وقمت ادل اصبعتي فيه حتى توسع شوي وبدئت افوت زبي في طيزها الجميل الي كان ياخذ العقل وكنت اطبب فيه وطلع ضليت انيك فيها شي ربع ساعه   وبلشت اقترب من القذف قلت لها هل اقذف داخل ام على جسمك قالت لا حبيبي اقذف داخل بدي اضوق طعم الحليب انا بموت فيه وفعلا قذفت في طيزها وكانت لم تشبع نيك كانو ماعملتلهه شي ورجعت تمصلي في زبي على شان يرجع ينتصب وبالفعل رحع انتثب وسوينه الي عمالنا وكمان قذفت ولم تشبع كانت ملهوفه قالتلي احمد حبيبي نيكني في كسي والي بيصير يصير خليني افقد عذرائتي انا ملهوفه في زبك الي جنني لكن لم اوفق على طلبها لان كانت عذراء باكر ولكن نكتها المرة الثالثه في طيزها وغتسلنه في الحمام وخرجت لبيتهم

زوجي السبب

لا اول مرة اتجرء واشارك بالمنتدي ربما لاني كنت اخاف افتضاح امري امام زوجي قبل ان يعرف كلا منا رغبات الا خر وما يكمنة في الداخل ولا يستطيع ان يبوح بة
انا زوجة في التانية واثلاتين من عمري وزوجي يكبرني بخمس بتع سنوات تقريبا
كنت احيانا اتفح انت واتفاجئ بقصص جنسية وقرئها مما يودي احيانا لهيجاني وبعد فترة وبصدفة النت اكتشفت ان زوجي مدمن علي قراءة ومطالعة منتديات الجنس
كنت افكر ماذا يحب بهدة المنتديات ومادا يجد فيها وزاد من لهفتي لتصفحها ويجوز ادماني عليها حين اكون وحيدة وبعد فترة احسست ان زوجي تغير معي ببعض تصرفاتة فكثر مزاحة ومغازلتة لي واغراقي بالمال كنت اتسائل لماذا التغير وماذا يدور في داخلة لم اكن ادري انها استرضاء لي لكبح شهوتة الدي يخفية عني كثيرا كنت اقرء واستغرب الشذوذ والاغتصاب وغيرها من قصصكم
حين كنت امارس مع زوجي كنت كل مرة اشعر فيها بتعطش اكثر للجنس وكثر تفكيري بالجنس
كنت احيانا افكر بائ شاب يطفي لي غريزتي ويوم تفاجاءت ان اجلسني زوجي معة عالنت وسمح لي ان نقلب منتديات الجنس مما زاد شهوتي وتعطشي اكثر وكل قصة يسئلني زوجي ما رئيي فيها كنت اهرب من الجواب الي ان تجرء هو وصارحني لة ميول للتغير ولكن ائ تغيير لا يهم
كنت اتهرب من من الاجابة ودات يوم كنت في قمة هيجاني وبدت افكر باحضار ائ شاب ومن السهل ان تحصل الفتاة علي الشاب بطريقة الاغراء
كي اختصر دات يوم وبطريقة لا داعي لسردة حصلت علي شاب وسيم بعض الشئ ولكني كنت اريد ان اطفي شهوتي بائ طريقة ويالة من يوم
ربما الان هدة النيكة الاولي ولا نها بالخفية وما انفها لم اكن اتصور ان تكون بهذا العنفوان لدرجة اني لم اشعر باغرب حركاتي
في تلك الليلة لم ينطفي هيجاني كما اريد بل زاد بجنون لدرجة اني لاول مرة اصرخ بشدة مع زوجي مماثار استغرابة واستغرب بهيجان كسي
صرت كل يوم تقريبا اطلب الجنس من زوجي مما اثار استغرابة وزاد من شهوتة وربما هدا ما كنت اريدة
دات يوم طلبت انا منة ان نجلس عالنت ونتصفح المنتديات ونناقش كل قصة ولاحظت انة يميل كي ينام معي هو واخر او يراني المهم ان يفجر ما بداخلة
اقترحت علية بطريقة المزاح ان ناتي بشاب ويشاركنا الجنس ولم اتصور كم زاد في هيجانة كالكلب المسعور او الثور الهائج فوجدتة مرحبا بالفكرة
فكتنت الحيرة من اين نحضر من يشاركنا ولا ايد من يشاركنا من شاركني بدون علم زوجي فقررت مصارحة زوجي مما زاد في هيجانة
وللحديث بقية