حبيبي امير

أنا سلمى زوجه وربه بيت أبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً 0 زوجي قد جاوز الأربعين من العمر . يعمل في وظيفة هامة لإحدى الشركات الكبرى 0 لدي طفلان في المرحلة الإبتدائيه   إنتقلنا قبل أقل من عام إلى أحد الأبراج السكنية الجديدة والفخمة لقربه من مقر عمل زوجي ومدرسة طفلاي سعدت فعلاً بانتقالنا إلى هذا البرج السكني الجديد وذلك لفخامته وإتساعه ولوجود عدد كبير من لجيران ذوي المستوى المرتفع مما يكسر حدة الملل نظراً لعمل زوجي لفترتين بخلاف الإجتماعات أو السفرات التي يقتضيها عمله . يبدأ برنامجي اليومي كأي ربة بيت بالإستيقاظ في السادسة صباحا لتجهيز الأولاد للمدرسة ومن ثم تجهيز الإفطار لهم و لزوجي وبعد توديعهم العودة مرة أخرى للنوم حتى العاشرة والنصف صباحاً ومن ثم يبدأ التفكير في عمل وجبة الغداء حيث أنادي على سعيد أحد حراس البرج الذي سرعان ما يصعد لأمليه بعض طلبات البقالة ومن ثم العودة لترتيب المنزل وتجهيز وجبة الغداء   وإنتظار القادمين وأقضي فترة ما بعد الغداء في مراجعة دروس أبنائي إلى حين خروج زوجي للعمل في الفترة المسائية فيبدأ نشاط الجارات في التزاور , ومعظمهن في مثل عمري أو أكبر قليلا حيث نجتمع في كل يوم لدى إحدانا إلى حين موعد عودة زوجي بعد التاسعة والنصف مساءً حيث نتناول عشاءً خفيفاً ونقضي بعض الوقت في مشاهدة التلفزيون وفي الحادية عشر مساءً نكون قد نمنا تماماً منذ عدة سنوات ونتيجة لطبيعة عمل زوجي المضني و المسئوليات الملقاة عليه ولتقدمه في السن كما يزعم أصاب الفتور علاقتنا الجنسية حيث أصبحت تقريباً في المناسبات و الأعياد أو الإجازات الطويلة . بل حتى هذه المرات المعدودة تكون ببرود من كلينا على الرغم من توقي الشديد كأي أنثى شابة للممارسة الجنسية 0 كثيرا ما كنت أنظر بإعجاب للحارس المدعو سعيد وهو واحد من أربعة حراس للبرج تربطهم جميعاً صلة قرابة حيث كان شاباً تجاوز الثلاثين من عمره طويل القامة بارز العضلات مبتسم دائماً وذو نظرات حادة ويمتاز بالطاعة و السرعة وأيضاً قلة الكلام وكنت دائماً ما أثني عليه وكان دائماً ما ينظر لي بتقدير وإعجاب حدث ذات يوم عند نومي بعد خروج الأولاد أن خللاً أصاب جهاز التكيف الخاص بغرفة نومي فأحال الجو داخل الغرفة وكنا فصل صيف إلى ما يشبه حمام البخار من شدة الهواء الساخن استيقظت من نومي مذعورة من شدة الحر و سريعاً ما اتصلت بسعيد بواسطة جهاز  النداء الداخلي وأنا أحاول اصلاح الجهاز حسب معرفتي . ما هي إلا ثواني حتى كان سعيد على الباب فأدخلته و أنا ثائرة الأعصاب من شدة الحر وشرحت له ما حدث وهو منصت لي يكاد يفترسني بنظراته ولم  يضع سعيد وقتا فقد تبعني إلى غرفة النوم وقمنا بإزاحة بعض قطع الأثاث ثم تفكيك الجهاز من توصيلاته وأخرجه وأنا أعاونه 0 وكان من الطبيعي أن تتلاقى أنفاسنا وتحتك أجسامنا خاصة عندما إنحنينا ليرفع الجهاز الثقيل فوق رأسه عندها تنبهت إلى نهداي وهما يتدليان وفخذاي العاريان وأني لازلت في ملابس نومي , هذا إن كانت تسمى ملابس , فهي لاتزيد عن قميص نوم قصير و شفاف لا يحاول حتى أن يخفي شيئاً من جسدي وتحته كيلوت صغير لا يكاد يظهروبالرغم من حمله للجهاز اللعين فوق رأسه إلا أنه ظل يحدثني عن إصلاح الجهاز وهو يحملق بعينيه في جسمي الأبيض البض حتى أني شعرت بعينيه وهي تتابع قطرة من العرق تنساب من عنقي على صدري حتى دخلت إلى ذلك الممر الناعم بين نهداي وهو يودعها بعينيه . فيما كنت أنا أنظر لعينيه المفترسة ولعضلات جسمه وقوته في ذهول إلى أن خرج . و تنبهت لنفسي وظللت لبرهة أسترجع نظراتي له و نظراته لي وأنظر حيث كان ينظر و أنا مشدوهة أحاول أن أطرد ما حدث من ذهني . ولكن ... دون جدوى دخلت الحمام أستحم لأطفئ حرارة الجو وحرارة مشاعري وحرارة نظرات سعيد 0 إلا أن خياله لم يفارقني حتى وأنا تحت الماء وصرت أتلمس و أضغط على أنحاء جسدي متخيلة يداه الجبارة تعتصرني وزاد من نشوتي وخيالي عندما بدأت أغسل فرجي بعنف . بدا من الواضح أني فقدت السيطرة على نفسي . بدأت أجفف نفسي وأنا أرتجف ….. نعم أرتجف من شدة الرغبة 0 اتخذت قراري أخيراً 000 ولكن .. كيف ؟0 ارتديت نفس قميص النوم والكيلوت الذي كنت ارتديه وناديت على سعيد الذي سريعا ما وصل وكانت حجة طلبي هي إعادة قطع الأثاث التي أزيحت من جراء نقل جهاز التكيف . وفعلا دخل معي وبدأت أساعده في إعادة القطع وترتيبها . وكانت حركاتنا تتسم بالبطيء الشديد و عينه على مفاتن جسدي وعيني على جسده وزاد من إضطرابي وشهوتي عندما وقعت عيني على موضع زبّه الذي يكاد يمزق ملابسه من شدة الإنتصاب   إلا أنه لم يتفوه بشيئ إلى أن إنتهى من ترتيب ما طلبت منه و بدأ يتحرك ببطيء للخروج وعينه النهمة لم تفارق جسدي للحظه 0 و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ . فأجبته لحظه من فضلك0 من الواضح جداً أن شهوته هو الأخر قد اشتعلت مثلي . ولكنه الأن جوار الباب في طريقه للخروج بتثاقل واضح دون أن يفعل أو يقول أو حتى يلمح بشيء . كان قلبي يتقافز داخل صدري وسرت نحوه ببطيء لم أدر ماذا أقول . وخفت أن تضيع فرصتي وأنا لازلت محملقة فيه . لم أشعر بنفسي إلا وأنا أتقدم نحوه ببطء قائلة أريد .. أريد ... هذا 0 ويدي على زبّه المنتفخ 0 مرت برهة قبل أن يحدث شيء سوى يدي القابضة بعنف على زبّه المتشنج و عيني المتصلبة عليه . وما هي إلا لحظه لم أشعر بعدها كيف إستطاع حملي بين يديه ورفعني إلى صدره كأني طفلة صغيره وبحركات سريعة تخلص من قميصي الشفاف و كيلوتي الصغير وبدأ في ضمي بشده لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي وهو يمطرني بقبلات على سائر أنحاء جسدي المرتعش ويديه تتحسس كل مفاتن وثنايا جسدي بعنف بالغ ولذيذ وبمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية وعيني عليه خشية ذهابه وإذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطيء وهو ينظر لي وأنا أنتفض في الأرض من شدة الرغبة 0 وما أن أنزل كيلوته حتى ذهلت مما رأيت . وبدا لي أني أسأت الإختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشر بمثل هذا الأير وأن ذكراً بهذا الحجم لا يمكن أن يدخل فرج أنثى . لا أبالغ مطلقاً . فلست تلك العذراء الجاهلة التي لا تعرف ماذا يعني الرجل أو ما هو الأير ولكني لم أتوقع أن أشاهد ذكراً بهذه الضخامة . إن زبّه يكاد يصل إلى ركبته . بدأ سعيد في الاتجاه نحوي وأنا مكومة على الأرض . حاولت أن أزحف على الأرض هرباً وشعرت أن قواي قد خارت تماماً فضلاً عما شعرت به من إنعقاد   لساني نزل علي وهو يتلمسني ويمتص شفتاي وعنقي وزبّه المنتصب يتخبط في صدري حيناً و ظهري حيناً وأكاد أموت رعبا من منظر زبّه مع شدة رغبتي فيه , وبدأت أصابعه تتحسس كسي وتدغدغ بظري وأنا أنتفض مع كل حركه من أصابعه الخبيرة 0 وتأكد سعيد من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي 0 وبدون أدنى جهد منه رفع ساقاي إلى كتفيه و ظهري على الأرض ورمى زبّه الثقيل على بطني فيما أصابعه تستكشف طريقها في كسي المبلل . وحانت مني التفاتة لأجد الأير ممتد على بطني ورأسه فوق سرتي بدأت اللحظة الحاسمة عندما أمسك سعيد بزبّه وأخذ يجول به بين فخذاي وعانتي و يبلله بمائي ويدعك رأسه على فتحة كسي كأنه يرشده إلى طريقه . عندها أخذت أغمغم وأستعطفه بكلمات غير مترابطة من شدة الخوف وشدة الرغبة 0 لا … أرجوك لا . انه كبير … لا تدخله … سوف تقتلني … أرجوك … انه كبير جداً … حسناً … فقط من الخارج … لم يلتفت سعيد لاستعطافي . بل لم يجبني بشيئ مطلقاً 0 و بدأ في إدخال الأير الرهيب رويداً رويداً في كسي إلى أن أدخل نصفه تقريباً ثم أخرجه بنفس البطء وأنا أرفع جسدي من تحته مخافة أن يخرج مني ويدي على كسي وأصابعي تحيط بزبّه ثم أعاد إدخاله وإخراجه عدة مرات بنفس البطء وفي كل مرة كان يدخل جزأ أكبر من زبّه داخلي في كل مرة. وعينه الحادة لم تفارق عيني و كأنه يقول . لا تخافي من شيء 0 كل هذا وهزات جسدي لم تقف لحظة واحدة إلى أن بدأ جنون طرزان أو سعيد الذي أخذ يغرس كل ما يملك في كسي دفعة واحدة ببطء وإصرار   حتى ادخله إلى نهايته وقبل أن أصرخ كان قد وضع يده على فمي 0 وضغطت على أسناني من شدة الألم . وأخذت أعض أصابعه بكل قوة دون فائدة تذكر . فقد ترك زبّه في كسي لفترة طويلة دون أن يحركه حتى شعر أني تركت أصابعه من بين أسناني عندها بدأ في الدفع السريع المتوالي ومع كل دفعه منه اعتقدت أن قلبي سيقف . ولم يستجب لأي من توسلاتي بأن يقف أو حتى يبطئ من حركاته وأنا أتمنى أن لا يقف ولا يهدأ . وتزايد دفعه و إندفاعه وكان أحياناً يخرج زبّه بسرعة من كسي المختلج وأنا أشهق متوسلة أن يعيده وبأقصى سرعة 0 كنت أنتفض تحته كطير ذبيح إلا أني قابضة على جسمه بيديي وساقاي المعقودتان على ظهره و بدأت إندفاعاتنا في التزايد إلى أن بدأ ينزل منيه في داخل رحمي وهو يزأر كأسد غاضب وبدأ جسدي في التراخي وهو لا يزال منتصباً فوقي وبدأ زبّه في الخروج رويداً من كسي النابض إلى أن قام عني وأنا مكومة على الأرض حيث دخل الحمام و أغتسل وبدأ يلبس ملابسه بنفس البطء الذي خلعها به وتحرك ببطيء للخروج و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ .. وخرج عندما لم يسمع مني جواباً حيث لم أكن أقوى حتى على النطق لا أدري كم من الزمن بقيت وأنا مكومة على الأرض عارية فاقدة الوعي ولا أشعر بدقات قلبي إلا في كسي المختلج و تحاملت على نفسي إلى الحمام وبقيت لفترة تحت الماء لأستعيد وعيي وما هي إلا لحظات حتى جففت جسدي وناديت بجهاز النداء الداخلي على طرزان . أقصد سعيد . مرة أخرى وما أن تأكدت أنه هو الذي على الباب حتى فتحته سريعاً إلا أني هذه المرة كنت عارية تماماً وعلى الرغم من أنه كان يعرف ما أريد . إلا أنه سألني . هل من شيء يا سيدتي ؟. جذبته إلى الداخل بسرعة وأجبته ويحك ماذا تعتقد أني أريد وشرعت أنا هذه المرة في خلع   ملابسه قطعة قطعه . وأراد أن يضمني إلا أني طلبت منه عدم التحرك حيث أردت أنا أن أستمتع بذاك الجسم الشهواني البديع . وبدأت ألثمه في كل مكان وقبضت على زبّه بقوه وبدأت في تقبيله ومصه ولحسه ودعكه بين نهداي واستلقى سعيد على الأرض وأنا فوقه أداعب زبّه مصاً و عضاً فإذا به يمسك بجسمي ويضع كسي فوق وجهه ولازال زبّه في فمي وشرع في تقبل كسي ثم لحسه وأنا أتأوه من اللذة . لذة لحسه لكسي و لذة مصي لزبّه وما أن بدأ يدخل لسانه في كسي حتى أصبحت تأوهاتي صراخاً وقمت عن وضعي وقبضت على زبّه وبدأت في إدخاله في كسي المتعطش والجلوس عليه ببطيء إلى أن ظننت أن كسي قد إكتفى وبدأت في الصعود و الهبوط عليه إلى أن دخل كله في كسي وبدأت حركات صعودي وهبوطي في إزدياد وصرخاتي المكتومة يزيد إرتفاعها وسعيد لا يفعل شيئا سوى قبضه على حلماتي وأصبحت حركاتي سريعة و مجنونة إلى أن بدأ جسمه في الإختلاج وبدأ في الإرتعاش معي وهو يصب منيه داخلي إلى أن خارت قواي و نزلت أغفو على صدره ولازال زبّه في كسي وأنا أشعر أن نبضات كسي أقوى من نبضات قلبي . بقيت فتره على صدره إلى أن أنزلني برفق على الأرض ولازلت غافية حيث قام إلى الحمام و أغتسل وأرتدى ملابسه وقال جملته الدائمة هل من شيء أخر يا سيدتي ؟
كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهراً عندما قمت منهكة إلى الهاتف وأبلغت زوجي بأمر جهاز التكييف اللعين وزدت أني أشعر بإنهاك شديد ورجوته أن يأتي بشيء للغداء . ودخلت إلى سريري حيث غرقت في نوم عميق من شدة التعب ولم أشعر بشيء حتى حوالي السادسة مساءً عندما أيقظني أولادي لأن سعيد و جمال على الباب يريدان الدخول . قمت مذعورة إلا أني هذه المرة تأكدت من إرتداء جميع ملابسي وفتحت الباب فإذا بسعيد و معه الحارس الأخر جمال و هو قريبه و شديد الشبه به إلا أنه أصغر سناً و أضعف بنية . وكان جمال هو من يحمل جهاز التكييف هذه المرة ونظرت في عيني سعيد فإذا به يخبرني بأن جمال هو المختص بأعمال الت
قام جمال فوراً وهو مندهش لما أقدمت عليه بحمل نبيلة بين يديه ووضعها على السرير وبينما كنت أربت بشده على خدي نبيلة منادية إياها أحضر جمال بعض ماء الكولونيا وقربه من أنفها . ومرت دقائق عصيبة و نحن نحاول إعادة نبيلة إلى وعيها حتى بدأت إستعادته شيئا فشيئا في الوقت الذي كان جمال يلومني بل ويوبخني على إحراجي لنبيلة بهذا الشكل ويبدو أن نبيلة إستعادت وعيها بينما جمال وأنا لازلنا في شجارنا وهو يقف عاريا أمامي وزبّه يتمايل كلما تحرك . واستمعت نبيلة بكل وضوح لكلمات جمال وهو يوبخني ويسألني عن شعوري لو أن أحدا ما فاجأني بهذا الوضع صباحاً مع سعيد أو معه كان هذا الجزء من الحوار كفيلاً بعودة نبيلة إلى وعيها تماما وعودة روحها إليها عندها سمعت نبيلة وهي تحدثني بصوت خفيض وهي تقول . إذا حتى أنت يا سلمى معنا في الجمعية .؟ هل صحيح ينيكك جمال و سعيد كما يقول جمال .؟   وكيف سعيد هذا . لم أره من قبل ؟. عندها أسقط في يدي خاصة بعدما رأتني أقف مع جمال إلى جوارها ما يقرب من عشرين دقيقة وزبّه متدليا أمامي دون أن يخجل أحدنا من الأخر و كأن الأمر طبيعي جداً 0 وأجبتها بصوت حازم . نعم . ولكن لماذا لم تخبريني أنت قبل الأن عن علاقتك على الرغم مما بيننا . أجابت و بصوتها المتعب ولكن بنبرة أقوى . لنفس السبب الذي منعك من إخباري عن علاقاتك 0 وبسرعة وجهت سؤالي إلى جمال . هل انتهيت من نيكها أم لا . وفاجأتني إجابته الصريحة عندما قال لي بلهجة جادة . ليس بعد ياسيده سلمى . جلست إلى جوار نبيلة على طرف السرير بينما ذهب جمال وهو لا يزال عارياً إلى المطبخ لتحضير بعض الشاي 0 وبدأت أسأل نبيلة منذ متي وكيف ومع من أيضاً . وكانت نبيلة تجيبني بمنتهى الهدؤ والصراحة خاصة بعدما تأكدت أنني عضوه في الجمعية على حد قولها أجابت نبيلة قائلة . لقد بدأت علاقاتي منذ الأسبوع الأول لإقامتي في هذا البرج وذلك عندما أخبرتني جارتنا منى عن الحارس جميل . وهو على حد قولها في الخامسة والثلاثين من العمر قوي البنية ويمتاز بذكر صلب سريع القيام لا ينزل منيه إلا بعد حوالي الساعة له أسلوب مميز في تغيير أوضاع النيك . وكان جميل يزورني صباح كل سبت . ولعدم إكتفائي من جميل عرفني على جمال وطبعاً أنت تعرفي جمال وزبّه الشقي . دخل جمال لحظتها إلينا وتناولت نبيلة بيدها كوبا من الشاي بينما يدها الأخرى تداعب ذكر جمال المتدلي وهي تقول لي ما رأيك فيه 0 تناولنا الشاي ونحن نتحدث عن  اللحظات العصيبة التي مرت وشعور كل منا وأخذنا في تذاكر عدد من المواقف التي مرت علينا مع جمال إلى أن أخبرتني نبيلة بأن البغل الشقي جمال على علاقة أيضاً مع جارتي في نفس الدور سوزان وهو يزورها صباح يوم الإثنين من كل أسبوع . إستغربت جداً من الخبر فسوزان فتاه خجولة وصغيرة السن فهي لم تزد عن السابعة عشره من العمر ولم يمض على زواجها أكثر من أربعة أشهر فقط إلا أن جمال تدخل في الحديث وقال . إنها صغيرة فعلاً ولكن رغبتها في النيك كبيره جداً ويبدو أن زوجها سامي لم يستطع أن يشبع رغباتها .. وسألته هل هي على علاقة بأحد أخر غيره . وكنت خائفة من أن يكون سعيد يقوم أيضاً بإمتاع العروس الجديدة . إلا أن جمال أجابني . لا . ليست على علاقة بأحد غيري . حتى الأن على الأقل . وسألت جمال مرة أخرى . ولكن كيف يستطيع كس سوزان الصغير أن يتحمل ذكرك الضخم .؟ وصدرت عن جمال ضحكه صغيره وهو يقول . لقد إستطاع يا سيدتي هذا الكس الصغير أن يبتلع ذكري ومن المرة الثانية فقط . وسبق أن أخبرتك يا سيدتي أن ذكري لم يسبق أن قتل أحداً   . ثم إن ثلاث مرات في كل يوم اثنين كفيلة بتعويدها عليه وقد تعودت فعلاً . وهنا أجبته ضاحكة . خوفي من أن تطلب المزيد من سعيد قام جمال وتمدد على السرير وبدأ في مداعبة نبيلة وما هي إلا لحظات حتى نسي أو تناسي الجميع وجودي وبدأت تأوهات نبيلة في التصاعد كلما داعب جمال بلسانه بظرها أو كسها وإستمرت مداعباته لنبيلة التي كانت تئن من اللذة وترجوه أن يدخل زبّه في كسها سريعا . وبدأ جمال ينيك نبيلة أمامي حيث إقتربت منها وبدأت في دعك نهديها وحلماتها بيد و يدي الأخرى تدعك بظرها مما أثار شهوتها بشكل جنوني كما أن ذكر جمال كان يمارس نفس الحركات الشقية في كس نبيلة التي كانت تتحرك تحته بعنف  ]. وما أن إنتهيا حتى قام جمال كعادته إلى الحمام بينما بقيت نبيلة على السرير تلتقط أنفاسها . وقمت للخروج وأنا أقول لنبيلة . يجب أن ألقاك اليوم مساءً لبحث موضوع الجمعية . لأني سأقوم الأن بترتيب بيتي وإعداد الغداء . وأجابتني نبيلة وهي تحاول الجلوس . حسناً . سوف نلتقي في الخامسة ولكن في شقة ليلى وقد ندعو سوزان للحضور فوافقتها وودعتها وأثناء خروجي من غرفة النوم شاهدت جمال وهو يخرج من الحمام وبيده علبة كريم للشعر . عندها عرفت أين سيدخل زبّه في النيكة القادمة لم يهتم جمال مطلقاً لنظراتي الغاضبة التي رمقته بها أثناء خروجي 0 قضيت فترة الظهيرة وما بعدها وأنا أحاول ترتيب أفكاري وإستحضار شجاعتي وذلك للموعد المضروب عند جارتنا ليلى التي تقطن في الدور التاسع عشر بجوار نبيلة . وهي أرمله جاوزت الأربعين من عمرها مع إحتفاظها برونقها ونضارتها   لها ولدان يدرسان في إحدى الجامعات وتقيم بمفردها في الشقة . وهي ثرية تملك عدد من مشاغل الخياطة . وهي أيضاً من الجارات التي أزورها وتزورني دورياً بصحبه نبيلة 0 بدا لي أن إجتماعاً مثل هذا لم تكن تناسبه فعلاً غير شقة ليلى حيث لا زوج ولا أولاد ولا من يطلع على الأسرار الرهيبة و الحميمة جداً 0 وكانت تدور في ذهني العديد من الأسئلة . كيف سيدور الحديث .. ؟ و من سيحضر غير نبيلة وسوزان .. ؟ وما xxxxن موقف سوزان أو حتى ليلى . فأنا لم أشاهدهما بعيني . إلا أنني صممت على حضور الجمعية . في الخامسة والربع تقريباً تلقيت إتصالاً من ليلى تستعجلني الحضور حيث أن الجميع في إنتظاري 0 وبدأت أشعر بالتردد و الخوف من لقاء مثل هذا . وازدادت هواجسي و مخاوفي إلى أن إتصلت نبيلة هاتفياً مستفسرة عن عدم وصولي حيث إختلقت لها عذراً وأخبرتها بأني سأوافيهم بعد لحظات . وحاولت إستجماع شجاعتي وخلال عشر دقائق كنت على باب شقة ليلى التي فتحت لي مرحبة وضاحكة وهي تقول لي بأن الجزء الصعب من اللقاء قد فاتني واصطحبتني إلى صالونها الكبير حيث صافحت وقبلت كل من سوزان و نبيلة و حنان وسميحة التي تقطن كل منهما في الدور السابع عشر وهما زميلتاي في الدراسة سابقاً   ]. جلست جوار سميحة مقابل ليلى و نبيلة . وذلك وسط ضحك الجميع ما عداي أنا وحدي . وبدأت ليلى في الحديث كأنها مدير يخاطب موظفيه في إجتماع هام موجهة كلامها للجميع ولي بشكل خاص وقالت بأني قد تأخرت في الحضور إلا أن السر قد إنكشف للجميع وجميع الحاضرات لهن نفس العلاقة مع عائلة حراس البرج . وأضافت وسط ضحكاتنا الخجول والخافتة ونحن نختلس النظرات لبعضنا بأن الهدف من إجتماعنا هو تدعيم الصلة و الصداقة فيما بيننا وترتيب أمور متعتنا والحفاظ عليها ومنع تعديات أي منا على مواعيد أخريات ينتظرنها بفارغ الصبر0 واستمر حديث ليلى لعدة دقائق على هذا المنوال وسط ضحكاتنا التي بدأت في التزايد و الإرتفاع   . إلى أن طلبت من كل واحدة منا أن تذكر وأمام الجميع وبصراحة مع من تقيم علاقتها وفي أي موعد بالتحديد 0 وكانت ضحكاتنا تنفجر بعد كل إجابة من المدعوات حيث بدأت نبيلة في الإجابة وقالت , جميل صباح كل سبت وجمال صباح كل ثلاثاء وقالت حنان بفخر واضح , سعيد مساء كل أحد و حاتم مساء كل ثلاثاء وقالت سميحة وهي تخفي ضحكتها , حاتم صباح كل أربعاء وجميل صباح كل أحد وذكرت أنا بتردد واضح , سعيد صباح كل أربعاء و جمال صباح كل سبت وقالت سوزان وهي تهمس بخجل , جمال صباح كل إثنين ثم قالت ليلى بنبرة حازمة جميعهم وفي أي وقت أريد. وما أن ذكرت ذلك حتى تعالت صيحات إحتجاجنا ورفضنا وطلبنا مساواتها معنا منعاً لإنهاك العاملين على خدمتنا ومتعتنا . وإختلطت صيحات الإحتجاج مع الضحكات و التعليقات وكانت أشدنا إحتجاجا وطلباً للمساواة وزيادة حصتها سوزان متعللة بصغر سنها و كونها لا تزال عروس جديده وحاجتها أكبر للنيك . وتعالت ضحكاتنا وتعليقاتنا إلى أن تعهدت ليلى بتعديل وضع سوزان . ثم طلبت ليلى من كل واحدة منا رواية كيفية تعرفها على حراسها وتفاصيل المرة الأولىبدأت كل واحدة منا في رواية قصتها وسط   الضحك حيناً و التنهد حيناً أخر 0 وكانت جميع الروايات تشبه روايتي إلى حد كبير فيما دون التفاصيل طبعاً . فهذه إستدعت الحارس صباحاً لإصلاح حوض إستحمامها وتلك إستدعته لإنزال ثلاجتها المتعطلة وأخرى احتكت به في المصعد وما إلى ذلك . أما العروس سوزان فقبل أن ينتهي شهر عسلها كانت تحلم بجمال طوال ليال عديدة . ولم تنجح محاولاتها  العديدة في إغوائه أو إثارته . وما أن خرج زوجها لعمله ذات صباح حتى نادت على جمال بجهاز النداء وأدخلته غرفة النوم ثم خلعت روب نومها وهددته بسكين إما أن ينيكها فوراً أو تقتل نفسها وطبعاً لم يكن جمال بحاجة إلى مثل هذا التهديد 0 وبهذا كنا نحن جميعاً من بدأ في التحرش بهم و إصطيادهم 0 وأبدت كل منا رغبتها في معاشرة بقية عائلة الحراس ممن لم يعاشرها حيث كان كل منهم يتمتع بميزة خاصة . وهمست ليلى في أذني بأن لا يفوتني الحارس حاتم حيث أنه أصغرهم سناً وله ذكر غريب ولكن لا يعوض . ولم تزد على ذلك شيئا
ومضت عدة أشهر ويوم الأربعاء هو يوم لذتي القصوى حيث كان سعيد يأتي صباحاً لإعطائي جرعتي المقررة من النيك وهي مرتين كل أربعاء 0 بل إني كنت أصر على أخذ حقوقي منه حتى عندما كانت تفاجئني دورتي الشهرية حيث كنت أقوم برضاعة و مص زبّه إلى أن ينزل منيه اللذيذ في فمي و على   وجهي و صدري 0 وأيضاً مرتين 0 وعلمت ذات يوم أن سعيد قد غادر إلى قريته لأمر عائلي 0 وكنت أسأل عنه يومياً وكلي خوف من عدم وصوله في اليوم المطلوب 0
وصباح الأربعاء التالي وبعد خروج الأولاد وفي الموعد المحدد دق جرس الباب وكاد قلبي أن يخرج من صدري لشدة الفرح وأسرعت بفتح الباب وإذا بجمال أمامي وهو يقول . صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟. صعقت من المفاجأة وبادرته بالسؤال ماذا تقصد ؟ أين سعيد ؟ ألم يحضر ؟ أجابني . أن سعيد لم يحضر بعد ... و قد يتغيب لمدة شهر ... و أوصاني بأن أكون تحت أمرك صباح كل أربعاء0 سألته مرة أخرى . ماذا تقصد ؟ وهل قال لك سعيد شيء ؟ أجابني وهو يبتسم دون أن ينظر في عيني . نعم يا سيدتي . لقد أوصاني بمرتين صباح كل أربعاء0 إن رغبتِ فإني تحت تصرفك اليوم0  عقدت الدهشة لساني إلا أني أخبرت جمال بأن يعود من حيث أتى وسأناديه إن إحتجت إليه . وفعلا قفل جمال راجعا دون أن يحرك ساكنا . ويبدو فعلاً أن البرود من صفات هذه العائلة 0 أغلقت بابي وجلست أفكر ترى ماذا قال سعيد لجمال . إن جمال يبدوا أنه يعرف كل شيء 0 ترى من أيضاً يعرف ؟ وأمام رغبتي الملحة بدأت تساؤلاتي تتغير 0 هل أستطيع أن أصبر إلى أن يأتي سعيد .؟ وإن لم يحضر سعيد ما العمل .. ؟ . ترى هل جمال كسعيد .؟ ترى هل لديه تلك القوه الهائلة .. ؟ وهل لديه ذكر بحجم ذكر سعيد .. ؟ وهل هو قادر على إمتاعي كسعيد ؟ . ومرت دقائق كنت فيها أسائل نفسي فيما كانت شهوتي ودقات قلبي تتفجر إلى أن وجدت نفسي أنادي على جمال بجهاز النداء الداخلي . وما هي إلا لحظات حتى كان داخل الشقة لقد كان الأمر محرجاً لكلينا إذ كيف نبدأ . وأمام صمته الرهيب أخذت زمام المبادرة 0 وسألته بتردد خوفا من أن تجرحني إجابته 0 ماذا قال لك سعيد عني . ؟ 0 أجابني . كما أخبرتك يا سيدتي . كل شيء . مرتين صباح كل أربعاء قالها وهو يشير إلى الأرض وعلى نفس المكان الذي تعودت أن ينيكني فيه سعيد . عاودت سؤاله . وهل أنت مثله وهل أنت قادر على القيام بنفس العمل .؟ أجابني ببرود ولكن أيضاً بثقة . يا سيدتي هناك فرق من شخص لأخر . لكني أضمن رضاك التام . عندها قلت بنبرة المختبر . حسناً دعنا نرى ما عندك ؟ وكتمت ضحكتي عندما رأيته يقف في نفس مكان سعيد بل ويخلع ملابسه بنفس الطريقة و البطء المعروف عنه . وكانت عيني تلاحقه وهو يخلع ملابسه أمامي . وما أن أنزل لباسه حتى قلت بإستهجان وأنا أنظر لزبّه النائم . يبدو أن الفرق كبير بينك و بين سعيد فقال مبتسماً . لا تستعجلي في الحكم يا سيدتي .   تقدمت إليه وقبضت على زبّه وسحبته خلفي إلى غرفة النوم . وما أن وصلناها حتى بدأت في خلع ملابسي وجلست على السرير ونظرت إلى ذكر جمال فإذا به قد إنتصب طولاً يقترب من طول ذكر سعيد إلا أنه أقل حجما منه . ولاحظ جمال نظرتي الراضية عن زبّه فقال . أرجو أن يكون قد حاز على رضاك يا سيدتي . ؟ أجبته و أنا ممسكة بزبّه موجهة إياه إلى فمي . شكلاً نعم . ولكن لنرى كيف ستستخدمه ؟ وبدأت في مص زبّه محاولة إدخال أكبر قدر منه في حلقي مداعبة رأسه بلساني . إلى أن انتصب و تصلب فما كان من جمال إلا أن سحبه من فمي و مددني على السرير و ساقاي على الأرض وقام بلحس كسي ومص بظري ويداه تفرك حلمات نهدي ولسانه يدخل تجويف كسي باحثاً عن مكمن لذتي وبدأ جسدي في التشنج وصوتي في التهدج كلما أتى بأي حركه وكدت أغيب عن شعوري وهو لا يكف عما يفعل إلى أن صرخت فيه 0 ويحك . ماذا تنتظر .؟ أدخله الأن . إلا أنه لم يجبني و أستمر في عمله دون توقف و أنا أرجوه و أستعطفه أن يدخل زبّه في كسي وبعدها يفعل ما يريد . واستجاب أخيرا حيث رفع ساقاي و هو واقف على الأرض وحك رأس زبّه على كسي وأدخل رأسه و بعضاً منه و أنا أستزيده وإذا به يدخل ما تبقى من زبّه دفعة واحدة إلى داخل كسي فصرخت صرخة أظن أن الشارع بكامله سمعها وبالرغم من ألمي الشديد إلا أني كنت متمسكة بذراعي جمال ساحبة إياه نحوي . وبقي برهة على هذا الوضع و زبّه بالكامل داخل كسي دون أن يتحرك إلى أن شعر بحركتي تحته فإذا به يسحبه للخارج دفعة واحدة فصرخت معترضة على ما فعل إلى أن أدخله مرة أخرى ثم بدأ في الدفع و الهز وبدأت معه و أجاوبه في حركاته جيئة وذهابا وفضلاً عن ذلك كان زبّه يتحرك في كسي وكأنه يبحث عن شيء ما فأنا أشعر أنه يدخل و يخرج ويدخل يميناً وشمالاً وكأنه يكتشف مكاناً جديداً وكأن  جميع نواحي كسي تتعرف على هذا الأير الشقي 0 وبدأ جسدينا في الإرتعاش وكأننا في سبق محموم وبدأ في إنزال منيه في أبعد مكان من رحمي وأحسست بكميه وفيرة من ذلك السائل الساخن وهي تصب في جوفي محاولة إطفاء ما يمكن إطفائه من نيران التهيج و الشبق 0 وبالرغم من أن جمال قد أنزل إلا أن حركته لم تتوقف بعد وأنا أرجوه أن يهدأ و يقف إلى أن نزل على صدري ولازال زبّه في كسي لم يرتخي بعد . ومنعته بكل ما تبقى لدى ما قوه من مص حلماتي أو عمل أي شيء . مضت لحظات قبل أن يقوم من فوقي إلى الحمام حيث إغتسل وعاد وجلس بجوار السرير على الأرض . ومضت حوالي ربع الساعة قبل أن أقوم من غفوتي متعثرة إلى الحمام حيث أفرغت ما صب في رحمي . وغسلت نفسي وعدت إلى غرفة النوم حيث جمال كان في إنتظاري كما كان يفعل سعيد تماماً 0 وسألني جمال أن كان حاز على الرضا و القبول أم لا .؟ فأجبته سريعاً بنعم ولكنك مزقتني وكدت تقتلني وأسمعت الجيران صراخي 0 وقبل أن أنهي كلامي أجابني بأن جميع الجارات نائمات الأن وأن زبّه لم يقتل أحداً من قبل .!
وبالرغم من محاولاتي إستدراجه في الكلام إلا أنه ظل على برود أعصابه و إجاباته الغير شافيه 0 واضطجعت على فخذه وشرعت في مداعبة زبّه بيدي تارة و بفمي تارة أخرى لأنظر إلى أي مدى يمكنني إدخاله في فمي ويداه تعبثان في نهداي ضماً وقرصاً . وسرعان ما أصبح الأير جاهزاً للمرة الثانية . وبدأ في الإقتراب من كسي للقيام بلحسه إلا أني أخبرته بأني لست في حاجة لذلك حيث أن مص زبّه فقط قد هيجني بما فيه الكفاية . عندها قام جمال بحملي مرة أخرى إلى السرير و نومني على بطني و رفع عجزي و كأني ساجدة وبدأ في دعك زبّه في باب كسي مراراً وأحد أصابعه في طيزي داخل إستي يبحث عن مدخل وأنا أحثه على إدخال زبّه بسرعة و بلطف كي لا يؤلمني . وفعلا بدأ في إدخال زبّه بحذر جزء بعد جزء إلى أن أحسست به كله في كسي عندها حاولت إمساك جمال وهو خلفي يدفع زبّه إلى نهايته داخلي . كما أحسست بإصبعه داخل إستي . وبدأ في الهز داخلا و خارجا باحثا يميناً و شمالا وكلي خوف من أن يخرج هذا الأير فجأة قبل أن ننتهي فتنتهي بخروجه حياتي 0 ومع كل دخول أو خروج لزبّه في كسي كان إصبعه يدخل و يخرج في إستي . واستمر جمال في عمله اللذيذ إلى أن بدأنا سباقنا المحموم نحو الرعشة الكبرى التي حدثت وهو مستلق على ظهري تماما وشعرت بسائله المنوي هذه المرة وهو يكاد يفور من الحرارة إلى درجه أنه لسعني في رحمي إلا أن إنهاكي و ثقل جسم جمال فوقي منعاني تماماً من الحركة . وقام جمال كالمعتاد إلى الحمام حيث غسل نفسه و عاد و جلس إلى جوار السرير منتظراً قيامي إلى أن دخلت الحمام و غسلت نفسي وعدت إليه و أنا منهكة القوى تماما . حيث نومني جواره على الأرض وشرع في تدليكي و تكبيسي وهو جالس على مؤخرتي وشعرت بزبّه مازال منتصباً على إليتي ثم قام عني فجأة لأقل من دقيقه وعاد مرة أخرى كما كان 0 وشعرت بلزوجة وهو يلعب بإصبعه في إستي ثم باعد ما بين فخذاي وبدأ يحك زبّه في كسي وباب إستي . ولم أقوى من شدة التعب و الإنهاك وكذلك الشهوة على الحركة أو حتى السؤال عما ينوي فعله . ولم أشعر إلا ويده على فمي تتحسسه و تحاول غلقه و عندها شعرت برأس زبّه داخل إستي وحاولت الصراخ دون جدوى وحاولت رفعه من فوقي فإذا دفعي له يزيد من إدخال إيره في إستي   مرت لحظات و أنا أتلوى تحته كأفعى مضطربة إلى أن شعرت أن زبّه بكامله داخلي عندها توقفت حركتانا وبدا لي أن الوضع يمكن أن يحتمل بالرغم من أنها المرة الأولي في حياتي . وفعلاً بدأت أشعر بلذة وإن صحبها كثير من الألم ويبدو أن المرة الأولى في كل شيء تكون مؤلمة و بدأت في التجاوب مع حركة جمال فوقي إلى أن شعرت برعشته وبدأ منيه يلسعني فعلاً و بطريقة لا تحتمل مما جعلني أستجمع قواي للنهوض من تحته حيث قمت مهرولة متعثرة إلى الحمام 0 وما هي إلا لحظات حتى دخل جمال الحمام وقام بغسل نفسه جيداً وهو يسألني وأنا أعتصر أمعائي على كرسي الحمام. وسألني إن كان قد قام بعمل مرضي أم لا ؟
كانت علامات الألم و الغضب ظاهرة على وجهي ولم أتكلم إلى أن خرج من الحمام وخرجت بعده بدقائق لأجده مرتديا ملابسه مستعدا للخروج . قائلاً لي . المعذرة يا سيدتي يبدو أني لم أعجبك .؟ ستكون المرة الأخيرة التي ترينني فيها ؟ أجبته . من قال ذلك أيها البغل الصغير . ولكنها المرة الأولى التي ينيكني فيها أحد في إستي0 سأكون في إنتظارك صباح كل يوم وسريعا ما أجابني . . موعدنا الأربعاء القادم 0 هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟. ومرت خمسة أسابيع بعد ذلك وصباح كل أربعاء كان جمال يصل في موعده المحدد وبدلاً من المرتين زادت جرعتي إلى ثلاث مرات 0 مرتين في كسي و مره في إستي 0 وصباح ذات أربعاء وفي الموعد المحدد دق جرس الباب ففتحت وإذا بمفاجأة غير متوقعه إذ فوجئت بكل من سعيد و جمال أمامي وهما يقولان من منا سيتشرف اليوم بخدمة سيدتي ؟ صرخت من شدة فرحي . متى عدت يا سعيد .؟ ولماذا لم تخبرني أنك مسافر .؟   أشار بيده لي كي أخفض صوتي . وأعتذر لي بأن سفره كان مفاجئا ولأمر يخص عائلته 0 ودخلا الشقة و أغلقت الباب وسعيد يخبرني بأنه فعل كل ما يستطيع كي يكون اليوم في خدمتي . وبادرني بالسؤال عن جمال وهل كان يقوم بالمطلوب منه وعلى أكمل وجه ؟ وسريعاً ما أجبت سعيد ضاحكة بأن جمال بغل ممتاز إلا أنه شقي . وأخيراً حانت اللحظة الحاسمة عندما سألني سعيد باصرار0 حسنا يا سيدتي من تريدين منا0 وبدون تفكير أجبت مسرعة أريدكما الإثنان . ولن أتنازل أبداً عنكما 0 فقاطعني سعيد قائلاً. إن هذا غير ممكن يا سيدتي . إنه كثير عليك و علينا 0 وأمام إصرار كل منا . أشار سعيد لجمال بالإنصراف وجذبني بعيداً عن الباب وهو يهمس لي . لا تقلقي . xxxxن هناك حل يرضي الجميع . وحملني بين يديه إلى غرفة نومي حيث بدأنا في إرتشاف القبلات بعنف وكل منا يخلع ملابس الأخر بحركات مضطربة أعطاني سعيد الجرعة المقررة لي منه وهي مرتين ولكن كانت في هذا اليوم المميز حقاً أكثر جنونا و عنفاً حيث ظهر شوق كل منا للأخر وإن كان سعيد هذه المرة أسرع إنزالاً وأكثر منياً وبكمية ملحوظة جداً . وأرجعت ذلك لبعده عن النيك لفترة طويلة 0 وبعد أن قام سعيد بتدليك جسمي وإرخاء عضلاتي المشدودة 0 جلست أداعب زبّه وطبعاً لن يخطر في بالي أني من الممكن أن أسمح له أو لنفسي بأن يدخل هذا الأير الضخم في إستي , عندها تذكرت جمال وقلت لسعيد . وماذا عن جمال .؟ 0 أطرق سعيد برهة ثم سألني بهدوء 0 ألا أكفيك أنا فأجبته بسرعة وأنا أحتضنه . متعتي القصوى لا يشبعها غيرك ولكنك لا تريد الحضور سوى يوم واحد في الأسبوع 0 عندها صمت قليلاً وأجابني بهدؤ . حسناً . بإمكانك أن تستدعي جمال صباح كل سبت . هل يناسبك هذا الموعد   أدهشتني هذه ا

نيك مرات البواب أم طيز كبيرة

القصةبدات عندما كانت زوجة بواب العمارة تنظف الشقة اثناء غياب الاسرة وكانت هذة المراة جميلة وصغيرة فى السن وتتمتع بجسم جميل وكان اجمل حاجة فيها طيزها الكبيرة التى تتحرك مثل قطعة الملبن لم استطع استحمال هذا المنظر الجميل فقمت بجزبها نحوى وجلست اقبلها بشدة وتقول لى عيب يابية ممكن حد يشوفنا الان المدام زمانها جاية وانا لااسمع لها وقمت بوضع يدى على طيزها ادلكها بقوة وكذلك ادخلت يدى فى الكلوت التى تلبسة وقمت بدعك كسها وهى تستمتع بذلك وقلت لها الان انيكك ولا تمشى قالت بصوت ضعيف اللى عاوز تعملة اعملة ان جاهزة وقامت بخلع ملابسها وقبل ان انيك طيزها وكسها قمت بادخال زبى فى فمها وهى تقول اه اه هذا زب كبير اكبر من بتاع ابو العيال وبعد ان بلت زبى قمت بادخال زبى فى طيزها شوية شوية وهى تقول براحة يابية اه اه اه ثم قمت بادخالة كلة حتى البيوض ويدخل ويخرج بسهولة تامة لم ارى مثل هذة الطيز فى حياتى وبعدها قمت بادخالة فى كسها وكان مبلول بسائلها حتى ان زبى تزحلق الى الداخل بقوة وهى تقول كمان يابية نيكنى فى كسى قوى عاوزة اكثر وهى تصرخ من النيك الجامد اة اة اة اة ياكسى وجعتنى يابية قوى كمان دخلة وخرجة عاوزة اسمع صوتة وهو داخل وخارج كمان اقوى من كدة حتى قالت لى خلاص يابية انا هاجيب معاك وعندها قمت بالنيك بقوة وانزلت اللبن فى كسها كلة قالت لى انا عاوزة شوية لبن فى طيزى وكان زبى مازال منتصبا كقطعة الحديد فادخلتة فى طيزها وظللت انيكها حتى وسعت فتحة طيزها وانزلت اللبن فيها وبعدها قامت بانهاء عملها بالمنزل واعطيتها اجر مضاعف لانها امتعتنى كثيرا وخاصة طيزها الجميلة فهى فعلا خسارة كبيرة ان تكون زوجة هذا البواب الذى لا يفهم فى اعضاء زوجتة التى تتمتع بها وتتميز بها عن غيرها من النساء وقد تكرر نيكى لهذة المراة كثيرا وفى كل مرة اكتشف فيها انها فنانة وليست زوجة بواب

قصه سكسيه حكاية زوج وزوجه

بطلة هذه القصة هي سين فتاه في أواخر العشرين رقيقة و جميلة ولكنها كانت نحيفة القوام ممتلئة الصدر
والأرداف بطريقة ملفته وكانت ناعمة في حديثها طريه جداً في ملمسها إلى أبعد الحدود توفى والدها وهي طفله رضيعه ولا تتذكره وتزوجت أمها الجميلة بعد بضعة سنوات وجاء زوجها الجديد يعيش معهم في شقتهم المتواضعة جدا وكبرت سين وكان زوج الأم فظ يضربها بشدة لأهون الأسباب وكانت الأم عديمة الشخصية أو لا تحب أن تأخذ موقف يؤثر عليها فيما بعد ليلاً وكانت تشجعه أحيانا وتحضر له العصا ليؤدبها تركت سين الدراسة وتفرغت لمساعدة أمها في تربية أخوها الجديد وحين بلغت سن النضج تغيرت معاملة زوج الأم فكان حين يناديها كانت تقف امامه في خوف وبعد ان يصفعها على وجهها يتعمد أن يضع يده علي مؤخرتها الطرية أو يقرصها من بزها الصغير بمناسبة   ومن غير مناسبة في البداية كانت الأم تضحك وتعتبره شيء عادي وكانت تشجعه على هذا لاسيما وأن هذه اللمسات كانت تنقلب لصالح الأم في صورة شهوه حادة للزوج في المساء . وعندما يطلبها للفراش كانت تشعر سين بطقوس غريبة حين تهرع أمها للحمام وتخرج ورائحة الصابون المعطر يفوح منها وآثار الماء واضحة على رقبتها وصدرها والجزء السفلي من ملابسها مبتل ، وكانت مهمة سين تنتهي بعد الهزار والتسخين ثم تأخذ الأولاد ليناموا بينما تبدأ معركة أخرى حين يذهب هو لغرفته لم يكن هناك باب يفصلهم وليس أكثر من ستاره تحجب بعض الرؤية لكنها لم تكن تمنع الأصوات وكانت تسمع صرير السرير القديم وخبط وتأوهات في الغرفة وقد تخرج الأم من الغرفة لإحضار كوب ماء وهي تجر قدماها وقد تبعثرت ثيابها وخرج معظم صدرها واختفى الثوب في ثنايا ردفها في البداية لم تكن سين تفهم جيدا ما يدور ولكن شيء ما كان بداخلها يثيرها ويجعلها تقترب وتتلصص عليهم وصورة خيالاتهم خلف الستار حين كان يمتطيها من الخلف ويصفعها على طيزها بقوه جتى صارت تدمن تلك الأختلاسات ،   وأستمر الحال حتى أصبح عمرها 17 سنه وأكتملت انوثتها وكبرت الأرداف وتكور الثدي وتحولت ملاطفة رجل البيت إلى جنون وشروع في ألاغتصاب يوميا وتطور الضرب وصار يجبرها أن تجلس على ركبتيه بالقوة ويحك قضيبه في مؤخرتها ولا يتركها إلا بعد أن تبتل ملابسها الداخلية من الخلف وتنبهت الأم لخطورة الموقف فعجلت بزواجها لأول من دق الأبواب وكان أبن الجيران (صاد) خريج تجارة ولكنه لم يكن يعمل بشهادته كان يعمل في الحراسة (سيكيورتي) ولم يكن يملك من حطام الدنيا إلا القليل ولظروف حياة سين الصعبة في المنزل ولأنها وصلت لطريق مسدود مابين زوج أمها الذي صار يلاحقها في الحمام وغرفة النوم ويتحرش بها دائما ولا يتركها إلا بعد أن ترفع ثوبها ويضغط بقضيبه على جسدها حتى يقذف ثم يتركها تبكي ويخرج لأمها التي كانت تعرف ما يدور ولا تملك منعه بعد أن هددها مرة بأن يتركهم وخوفاً من الفضيحه ، حتى أمها باتت تكرهها لأنها صارت تملأ عين زوجها الفارغه أكثر منها ومع الخلافات والمشاجرات والضرب والأهانه لم تمانع سين ووافقت فورا وتم زفافها في شقة متواضعة للغاية على سطوح عمارة قريبة . في اليوم الأول لم ينتظر حتى تخلع ملابسها وأخذ يقبلها بحرارة جعلتها تظن إنها أمام أفضل فتره في حياتها وامسك ثدييها بعنف ثم رفع ثوبها ودفعها على حافة السرير على وجهها وفض بكارتها بطريقة وحشيه من الوراء ثم قام وهي تبكي وتتذكر زوج أمها وذهب يأكل ويشرب وعاد لها   وكانت لم تتحرك من مكانها وأحتضن مؤخرتها مرة اخرى بقضيبه ولأنها كانت ترتعش وتنتفض كلما لمس عضوها الجريح فقد أكمل الليلة الأولي في شرجها ، و ظل يمارس الجنس معها بصفة مستمرة وغريبه وكانت هي معقدة من تصرفات زوج أمها وجاء هو وكمل الصورة فقد كان يتصرف معها وكأنه يملكها ولم يمهلها أي فترة لتلتئم جراح كسها حتى بدأت تكره تلك العلاقة المؤلمة لكنها لم تصده أبدا وكانت تحت أمره كان يضاجعها في كل وقت وبأي شكل يترائي له وفي أي مكان بالشقة ولم يمر على زواجهما ساعات وكان قد طاف بكل فتحاتها كان هو الآخر محروم ولم يكن يملك الخبرة ولا الفطنة حتي يعلم أن الزوجة شيء والعاهرة شيء آخر وبعد أسبوع هو كل شهر العسل عاد (صاد) إلى العمل وتغير الأمر قليلا بعد أن شفت الجروح و صار الجنس ليلا ومرة واحدة يأتي في المساء من عمله وبعد أن يلتهم طعامه ويشرب الشاي يلتهمها بطريقة آلية متكررة يمتطيها كما كانت ترى أمها وزوجها ويعبث بصدرها وفي دقائق يفرغ ما عنده وينام وتبقى هي تتقلب في الفراش .
مرت حياتهما رتيبه وحدث التحول الاول حين تعرف صاد ومن خلال عملة كحارس على بعض العاملين في شركة أستثمارية أجنبية كبرى ووافق مديرها على تعيينه كمحاسب تحت الاختبار وأختلف شكل الحياة وأصبح يتقاضى أجره بالدولار دون أن يغادر بلده وبعد أكثر من سنه تم تثبيته بعقد وكانت الشركة في ضاحية بعيدة وبدأ في البحث عن سكن آخر مناسب وأشترى شقة تمليك كانت صغيرة وبالقسط وأشتري   سيارة مستعمله بالقسط أيضا ورغم كثرة الأقساط إلا إن المرتب كان يكفي و يتبقى منه جزأ بسيط وبدأت سين تشعر أن الحياة ضحكت لها أخيراً .
وفي يوم جاء لها مكفهرا على غير عادته وعرفت بعدها إن أصحاب الشركة في طريقهم لأنهاء بعض العقود وتقليل العمالة مقابل زيادة أجر من يتبقى وسمع أنه قد يكون من المستغنى عنهم لم يأكل ولم يشرب والأغرب أنه لم يمارس هوايته الوحيده والتي هي ركوبها ليلاً . كان اليأس واضح عليه فقد أنهارت فجأة احلامه وقد يصبح هو وزوجته في الشارع وكل ما أشتراه أصبح عرضه أن يبيعه فكيف سيسدد كل هذه الأقساط الشقة والأثاث والسيارة وربما يخسر فيهم كثيرا .
في اليوم التالي حضر مبكرا على غير عادته من العمل فظنت إن الأمر انتهى ولكنه افهمها أنه أخذ أذناً وطلب منها أن تستعد لوليمة كبرى سيقيمها اليوم لشخص هام جدا فهمت أنه المسؤل الأول والأخير عن العقود الجديدة وخرج لشراء أكل جاهز وعاد وطلب منها أن تتزين وأن ترتدي ثوبا معينا له قصه فقد أشتراه لها عندما أقيم الحفل السنوي للشركة في أحد الفنادق الفاخرة وكان مكشوف الصدر ضيق من الوسط يصل للركبة ويرتفع من الخلف بفضل حجم اردافها فيكشف من أي جركة كل سيقانها يومها كانت محط أنظار كل أصدقائه وعاملها البعض بسماجة وبنظرات لها معنى واحد يومها أصدر أوامره ألا ترتديه مره أخرى في هذه الليلة نام معها وكأنه يغتصبها بعنف شديد ،   كانت مفاجأة الطلب غريبة ولكن الظروف التي يمروا بها لم تجعلها تفكر في السبب ومرت الساعات وجاء الضيف وكانت في المطبخ تجهز اللمسات الأخيرة بعد أن تزينت كما أمرها ودخل لها زوجها المطبخ ولمحته ينظر لها وكأنه يتأكد من شيء ما وطلب منها ان تبدأ بتقديم العصائر وتأتي لتحية الضيف وتكون لطيفه معه لأقصى درجه ولم تفهم ما يعنيه وخرج هو ودخلت هي الحمام لتلقي نظرة أخيرة على نفسها وأسترعى أنتباهها إن الثوب قد ضاق عليها وكيف أن صدرها بارزاً منه بشكل غير طبيعي أمسكت كل واحد وحاولت أدخاله لكن ما أن ترفع يدها كان يقفز مره أخرى في تحدي ولم تجد مخرجا فذهبت وأحضرت الشراب ودخلت وهي ممسكة بصينية عليها أكواب العصير ورأت الضيف وتذكرته لقد كان من أكثر الوقحين في نظراته يوم الحفله أياها وتذكرت كيف أطبق يده على كفها وأرتبكت قليلا وطلب منها الزوج أن تضع ما تحمله وتسلم كان عليها ان تنحني لتضع الصينية على المنضدة وكانت تعلم انها لو انحنت فسينكشف كل صدرها ترددت قليلا لكنها أمام نظرات زوجها المؤنبة انحنت لتضع الشراب على المنضده ولكحته وهو يتطلع لصدرها بشغف وسلمت على الضيف الثقيل وقام (صاد) متعللا ببعض الأوراق التي يريد ان يريها للضيف وفي طريقه للخروج لم ينسى ان يطلب منها أن تقدم العصير للضيف كانت جالسه في مواجهته وكانت مرتبكه تشد ذيل فستانها تاره لتخفي باطن فخذيها وترفع ثوبها من اعلى لتغطي صدرها تاره أخرى كان صدرها يرتج يشده ملحوظه وحاولت أن ترحب به ولكن الكلمات تحشرجت ثم قامت لتقدم له العصير وحين تقدمت منه مد يده في حركه مفاجئه وبدلا من أن يأخذ الكوب من يدها وضعها على رجلها خلف الركبة كادت أن تقع من هول الصدمة وارتج كوب العصير في يدها وتناثرت بعض من محتوياته على ثوبه تحديدا على مقدمة البنطلون . فلم تملك إلا الأنسحاب سريعا ودخلت لزوجها في الغرفة المجاورة لتعلمه بحقيقة هذا الرجل لكنها فوجئت بزوجها لا يريد أن يسمع وبدأ يوبخها ويذكرها بما قد يحدث لهما وانها قد تعود لبيت امها إذا تم الأستغناء عنه كان عنيفا جذبها بعنف من ذراعها العاري وامرها أن تصلح فورا ما أفسدته وويل لها أن خرج ووجده غاضبا كانت سوف تسأله عن الطريقه لكنه أعطاها علبة المناديل وصمت وخرجت وهي تفكر فيما قاله هل من الممكن فعلاً   أن تعود للفقر وزوج أمها وظلت فتره تنظر للارض ثم تشجعت وبدأت تعتذر وطلبت أن تساعده مشيره إلى علبة المناديل لكنه كان أكثر ثباتا وطلب فوطه مبلله بالماء وركضت إلى المطبخ وعادت بفوطه مبلوله ومدت يدها تعطيها له لكنه أزاح يديه في اشارة لتتقدم وتقدمت كان البلل في أكثر الأماكن الحساسة وأنحنت أمامه ومع الأرتباك لم تغطي صدرها الآن بزازها صارت قرب وجهه ولا يحتاج للتطلع بعيدا وحين أقتربت وضع يده علي يدها وضغط فشعرت بحرارة قضيبه تحت أصابعها وسحبت يدها مره أخرى في تحدي ولكنها تلك المره لم تذهب لزوجها وأكتفت بالوقوف والنظر إليه بضعف وأستكانه وهي تشير برأسها إلى مكان الغرفة التي دخلها زوجها وكانها تقول له لا يجوز الراجل جوه .. الغريب أن رد فعل الضيف كان سريعاً حيث صاح مناديا الزوج بأسمه وحين دخل الزوج كانت دقات قلب سين من الممكن سماعها بسهوله وتخيلت إن الأمر أنتهى لكنها فوجئت بالضيف يعتذر لزوجها ويطلب منه الرحيل لأن هناك أشياء هامه في شنطة سيارته لابد وان يذهب الآن لتركها في الشركة لأرسالها بالبريد وبدون تردد أيضا طلب منه الزوج ضرورة البقاء للعشاء الشهي الذي ينتظره وأنه من الممكن أن يتولى هذا الأمر ويذهب للشركه بالسيارة ويسلم ما بها للحارس ويعود وتظاهر الضيف بأنه لا يحب أن يثقل على أحد وتمسك الزوج بطلبه وخطف المفاتيح وهرول محاولا الخروج للخارج وكأنه يشكره على الفكره التي تحفظ ولو جزأ بسيط من ماء وجهه وأستوقفه الضيف وطلب منه أن يتصل به فور وصوله للشركه حتى يعطيه التعليمات وخرج الزوج وبقيت الزوجة التي لم تكن قد تحركت من   وقفتها وقد بدا عليها الذهول من المسرحية التي تشاهدها ولم تفق إلا بعد دقائق كان الضيف قد أستراح في جلسته وسند ظهرة على الكنبه وأخذ يحدق بها كانت تتنفس بصعوبه والثوب الضيق يبرز جميع خطوط جسدها .وكانت هي تظن أنه سيهجم عليها وربما لن يمهلها خلع ملابسها كانت خائفه لكنه كان متزن للغايه وبدأ حديثه بالاعتذار وبسؤال إذا كانت تجيد شيئاً آخر غير الأكل
ارتبكت سين وهي تقف امام الضيف ولا تعرف ماذا تقول هل هو يقصد ما تعرفه عن الجنس وارادت أن تغير الموضوع أو تأخذ زمام الموقف فاعتذرت له بشده عما حدث وطلبت منه ألا يكون زعلان كانت تتكلم بصوت منخفض وهي واقفه أمامه تنظر للأرض وقال هو انه يقصد إنه سمع أنها تجيد الرقص لقد سمع من بعض الزوجات إنها ماهره وإذا أرادت الأعتذار فعليها أن ترقص له في عرض خاص وأن زوجها أمامه ساعه حتى يرجع وذهبت فوراً ووضعت شريط موسيقى ووقفت في البداية تتمايل في أدب وما هي إلا دقائق حتى سخنت بعد أن شجعها هدؤه الشديد وابتسامته الرقيقه وبدأ الفستان يتطاير وبدأت تهز وسطها فيعلو الثوب كاشفا فخذيها وكاد ت بزازها أن تنطلق من القيد ولم يغير هو جلسته لكنه وضعا قدما على الأخرى وسند ظهره للخلف وراح يراقب بأهتمام وظلت ترقص ونست الخوف والأرتباك بعد أن كادت تشك في أنها أعجبته أو أنه سيفعل بها أي شيء وانتهت الموسيقى ووقفت تنتظر رأيه فمد يده ودعاها للجلوس بعد أن افسح لها مكانا بجانبه وجلست تلتقط أنفاسها بصعوبه ومد يده على علبة المناديل وبدأ يجفف

ريم واصحاب زوجها ( قصه رائعه لومقرتهاش يبقى مقرتش قصص قبل كده ) < قصص سكس عربي >

إسمي ريم ... وقصتي عبارة عن سلسله متصلة من المآسي المتتابعة منذ يوم ولادتي وحتى يومي هذا . فقد ولدت قبل إكتمال أشهر حملي . ومكثت لعدة أسابيع في حاضنة المستشفى حتى إكتمل نموي لأخرج إلى الحياة يتيمة الأم فقد توفيت والدتي بعد ولادتي بساعات . وأخذت الأيدي الحانية تتناقلني . فقد قضيت فترة لدى خالتي شقيقة أمي ثم لدى جدتي لأمي ثم لدى جدتي لأبي ثم لدى عمتي شقيقة والدي . حتى اضطر والدي إلى الزواج من إمرأة أخرى بعد أن بلغت السادسة من عمري . وأعتقد أن والدي كان عاشقاً لوالدتي فلم يرغب في الزواج بعدها إلا بعدما إضطرته الأسباب على ذلك . وكنت من ضمن تلك الأسباب . لقد كان والدي حريصا على أن لا تفعل أو حتى تفكر زوجته الجديدة بأي شيئ قد يغضبني . ولم تكن زوجة أبي سيئة معي أبدا . خاصة في ظل الرقابة اللصيقة من أبي . وأخذت السنوات تمر سريعا . وما أن بلغت الخامسة عشر من عمري حتى أصبح هم والدي هو تأمين مستقبلي بالزواج بعد أن علم أن حياته قد أصبحت مهدده جراء مرض خطير . بدون إطالة . تم أخيراً زواجي من شاب مكافح يعمل في أحد المصانع الكبرى . وكان مما رغب أبي في زواجي من سامي هو تشابه ظروف حياتنا . فسامي ذاق طعم اليتم مثلي أو أكثر فقد مات والده وهو لا يزال طالباً مما أضطره للدراسة و العمل معاً حتى يتمكن من إعالة نفسه ووالدته التي فارقت عالمنا قبل عامين لتترك وحيدها يصارع الدنيا في سبيل تأمين لقمة عيشة و مستقبله . وقبل أن أكمل عدة أشهر في منزل زوجي توفى والدي وبصوره لم تكن مفاجأة لنا . وأصبحت وسامي وحيدين في هذه الدنيا لا قريب و لا نسيب . زوجي سامي شاب مكافح في السادسة و العشرون من العمر . متفاني في عمله بل ويقوم أحيانا بعقد صفقات خارج نطاق عمله في كل شيئ قد يدر لنا ربحاً مشروعاً وفوق ذلك يتمتع بحس مرهف وشاعري . لم يكن أياً منا يعرف الأخر قبل الزواج .كما كان كل منا في أمس الحاجة لهذا الزواج الأمر الذي دفعنا للتغاضي عن أي شيئ قد يعكر صفو حياتنا . كانت حفلة عرسي متواضعة و مختصرة . وما أن جمعتنا غرفة نومنا الرومنسيه حتى قادني سامي إلى ركن هادئ فيها تضيئه عدد من الشموع الحمراء على طاولة صغيره وعليها زجاجة من نوع فاخر من الخمر محاطة بباقات من الورود . وما أن انتهيت من خلع ملابس العرس وارتداء ملابس النوم حتى أجلسني سامي إلى جواره وصب كأسين . وألح في أن أشاركه الشراب . وبدأت أشرب على مضض . فهذه كأس في صحتي وأخرى في صحته وتلتها كؤوس لا أذكر في صحة من كانت . ولا ما حصل بعدها . كان سامي لا يعاقر الكأس إلا ليلة الإجازة الأسبوعية فقط أما بقية الأسبوع فلا يقربها بتاتا . وكان يعجبني فيه رقة أحاسيسه و تدفق الشعر العذب منه حالما تفعل الخمر في رأسه فعلها وإن كانت الخمر لا تتركه غالبا إلا نائما . مرت الأسابيع الأولى لزواجنا كحلم لذيذ لم ينغصها سوى وفاة والدي المتوقعة وما أن انقضت مراسم التعازي حتى كنت كل يوم أطفيئ حزني عليه بعدة كؤوس وحدي . وزاد شعوري بالوحدة بعدما بدأ سامي في قضاء سهرة نهاية الأسبوع لدى أصدقائه حيث لا يعود إلى المنزل إلا ضحى اليوم التالي وغالباً معتكزاً على صديقة المقرب خالد . وتتكون شلة سامي أساساً منه وثلاثة آخرين فهو الشاعر وخالد زميل طفولة سامي وهو الركن الثاني للشلة وهو مهندس كهرباء و عازف عود رائع وهناك أيضا ياسر مندوب المبيعات والتسويق وهو المميز بالمرح و الظرف ونكاته التي لا تنتهي وعلاقاته الإجتماعية المتعددة . وهناك أيضاً مروان وهو أخصائي مختبر ومطرب جديد ذو صوت دافئ . إضافة إلى عدد محدود من زملاء العمل مثل حسام الذي يعمل في قسم التوربينات مع زوجي و العملاق طلال ظابط أمن المصنع وصلاح وهشام من قسم السلامة . جميعهم أصدقاء وزملاء طفولة و دراسة وإن باعدت بينهم أماكن العمل إلا أنهم جميعاً يعملون في نفس المنشأة الصناعية . وسامي هو المتزوج الوحيد فيما بينهم . كان إجتماعهم الأسبوعي يتم في منزل خالد حيث يتم لعب الورق والغناء ورواية الطرائف أو مشاهدة الأفلام . و كانت الشلة تشترك بكامل مصروفات السهرة من شراب و طعام وما إلى ذلك . كانت سهرتهم تبدأ مبكراً بوصول سامي إلى منزل خالد الذي يسحر سامي بعزفه على العود خاصة أن كان قد لحن أغنية من شعر سامي . وحوالي العاشرة كان يحضر مروان لتكتمل اللوحة الفنية من شاعر و عازف و مطرب . وغالبا ما يحضر ياسر معه أو بعد ذلك بقليل ومعه العشاء . مرت عدة شهور سريعاً قبل أن أطلب من سامي و بمنتهى الإصرار أن يكف عن الشرب خارج المنزل بتاتاً فقد بدأت مخاوفي في التزايد من تعرضه لسوء وهو مخمور خارج المنزل كما أن الهواجس تتملكني عند بقائي في الليل وحدي خاصة بعد تناول عدد من الكؤوس . وعرضت عليه أن يجتمع بأصدقائه في منزلنا . لم يوافق سامي في بادئ الأمر إلا أنه رضخ أخيراً خاصة بعد أن تعهدت له بعدم التأفف أو الإنزعاج مما قد يسببه إجتماع شلة الأنس . وبدأت تجتمع الشلة في منزلنا . ففي السادسة أجلس مع زوجي سامي نتبادل الكؤوس ونتجاذب أطراف الحديث إلى أن يصل خالد بعد السابعة بقليل فيشترك معنا في الحور والكأس ليبدأ توافد البقية قبيل التاسعة مساءً . عندها فقط أنسحب من الجلسة إلى غرفة أخرى لأتشاغل بمشاهدة ما يعرض في التلفزيون مع الكأس وحدي . وعند الحادية عشرة أقوم بتجهيز العشاء للحضور وكان زوجي سامي يساعدني في ذلك وأحيانا يدخل معنا خالد . وقبل الثانية صباحا بقليل يكون الجميع قد خرج ما عدا خالد عندها أنضم إلى خالد وسامي لأستمع لموجز عما كان يدور والكأس أيضا يدور . وكان خالد لا يخرج قبل السادسة صباحا . وكثيراً ما كان سامي ينام على مقعده إلى جواري على ألحان و غناء خالد أو غنائي بعد أن يتعتعه السكر . عدة سهرات عبر عدة أسابيع إمتدت على هذا المنوال . وفي كل مرة يزداد قربي وإعجابي بخالد وهو يبادلني نفس المشاعر ويزيد عليها بالنظرات اللاهبة والكلمات الحانية .وذات يوم وبعد خروج الشلة تابعت سهرتي مع سامي وخالد ونحن نتبادل الكؤوس حيناً والنكات حيناً أخر والغناء أحيانا ولعل نشوة الخمر في رأسي هي التي دفعتني للرقص ودفعتهما للتناوب مراراً على مراقصتي وسط ضحكاتي المتقطعة وكالعادة نام سامي على مقعده فيما كان خالد يراقصني على أنغام لحن هادئ . و استمرت رقصتنا طويلاً وكلانا محتضن الأخر . لم نكن نخطو بقدر ما كنا نتمايل متلاصقين مع الأنغام وكانت أنفاس خالد تلهب أذني وعنقي وهو يعبث بشعري بنعومة ويهمس بأغنية عاطفية وأخذت شهوتي تطل برأسها على إستحياء وأصبحت لمسات خالد تثير كوامن شهوتي وأخذت أضغط بنهداي على صدره وكأني أضمه نحوي . مرت عدة دقائق على هذا الوضع دون أن ألاحظ أي تجاوب من خالد فيما كانت شهوتي قد بلغت مداها . لا أدري ماذا ينتظر … ومم يخجل … لحظتها لم يكن الشيطان معنا … لا أدري أين كان … لكنني قررت أن أقوم بدوره  … وبدون شعور مني وجدت فخذي يحتك بين فخذي خالد وكأنه يبحث عن شيئ ما . كل ذلك وشفتاي تمسحان عنقه وخده برقه . لحظات أخرى مرت قبل أن أجد ما كنت أبحث عنه وقد أخذ يستيقظ و يتحرك . وأخيراً تأكدت من أن ما أريده قد استيقظ تماما . فقد كان ذكره يدق فخذي وعانتي بصلابة . وكأني غافلة عما يحدث مررت براحة يدي على ذكر خالد وأبعدته عن عانتي دون أن ابعد فمي عن عنقه . وكانت حركتي تلك كفيله بتهيج خالد إلى مدى لم أكن أتوقعه إذ سريعاً ما عاد ذكره المتصلب يدق عانتي و فخذي . وقفت للحظه وأبعدت ذكره بيدي مرة أخرى عن عانتي وأنا أهمس في أذنه القريبة من شفتي . يبدو أنك تهيجت أيها الذئب ؟. لم يجبني خالد . بل زاد في إحتضاني وهو يخطو نحو باب الصالون حتى أسندني إلى الجدار مبتعداً عن مرمى نظر سامي النائم . ثم بدأ في لثم شفتاي بهدوء إلى أن غبت معه في قبلة طويلة إعتصر فيها شفتاي بنفس القوة التي كانت يداه تعتصر خصري وظهري . وكان ذكره في هذه اللحظة يوشك أن يخترق ملابسه وملابسي لشدة إنتصابه وضغطه على عانتي . وكنت أزيحه عني ذات اليمين وذات اليسار لا رغبة عنه ولكن للتمتع به وبحجمه كلما أزحته بيدي , بل زدت على ذلك أن قبضت عليه بكفي وأخذت أضغط عليه بكل قوتي وهو متصلب كالحجر الساخن دون أن تنفصل شفاهنا للحظة . ويبدو أن هياج خالد قد بلغ مداه فقد مد يده لمداعبة كسي بأصابعه من فوق تنورتي ثم أخذ يحاول إدخال يده تحت تنورتي وأنا أمنعه مرة تلو المرة . لم يكن ذلك تمنعاً مني  بقدر ما كان خجلاً من أن تقع يده على سروالي المبلل بمائي . فقد أخذ الشبق مني كل مأخذ وتملكت الشهوة كل جوارحي . وأمام تكرار محاولات خالد للوصول إلى ما تحت تنورتي استطعت أن أنسل بسرعة من بين يديه إلى خارج الصالون وهو يتبعني وهرولت إلى الحمام حيث غسلت نفسي وجففت جسدي وحاولت السيطرة على دقات قلبي وأنفاسي المتسارعة وشهوتي الجامحة . خرجت بعد دقائق لأجد خالد يقف بالقرب من الحمام فتصنعت التجهم و الغضب واقترب مني وهو يعتذر بشده عما بدر منه من تمادي ثم أخذ يقبل رأسي فجبيني ثم خدي و عنقي وهو يحيطني بذراعيه إلى أن أسندني على الجدار وهو يصب سيلاً من عبارات الغزل و الوله في أذني وغبنا مرة أخرى في قبله ملتهبة و طويلة . وكأني لم أكن أشعر تجاهلت تماماً حركات يده وهي تفك تنورتي وتنزلها برشاقة إلى أن سقطت على الأرض بهدؤ أو تلك اللمسة الخاطفة على ظهري التي فك بها مشبك حمالة صدري وفيما كان خالد يفترس شفتاي بعنف بالغ ويلتهم عنقي ورقبتي بنفس العنف شعرت ببنطاله وهو يسقط أرضاً على قدمي . وتسللت يداه بعد ذلك تحت قميصي لتنقض على نهداي وتحتويهما . وعند هذا الحد لم يكن بوسعي مطلقاً تجاهل ما حدث وانتفضت خوفا حقيقياً ومصطنعاً وبصعوبة تمكنت من تخليص شفتاي من بين شفتيه و أبعدته عني بحزم وأنا أهمس له بأننا قد تمادينا أكثر من اللازم . وشاهد خالد علامات الخوف على وجهي بعد أن رأيت تنورتي وبنطلونه على الأرض . همست بصوت مرتجف . ويحك ماذا فعلت ؟ . كيف خلعت تنورتي دون أن أشعر …؟. إن زوجي في الغرفة المجاورة ... قد يأتي في أية لحظة . أرجوك دعني أرتدي ملابسي ... خالد .. أرجوك إنك تؤلم نهدي .. . سوف يدخل علينا سامي في أية لحظة الأن ... . لم يتكلم خالد مطلقاً . كل ما فعله هو أن أسكت فمي بقبله ملتهبة دون أن تترك يداه نهداي , وشعرت بذكره الدافئ وهو ينغرس بين فخذاي وكأنه يبحث عن مزيد من الدفء ... , وفجأة رفع خالد قميصي وترك شفتي وأخذ يمتص حلمة نهدي بشغف . ولم تستطع يداي الخائرتين من أن تبعد فمه أو رأسه عن نهدي النافر فأخذت أرجوه وأنا ممسكة برأسه وبصوت مرتجف أن يتركني وأحذره من دخول سامي علينا ونحن في هذا الوضع . وتحقق ما كنت أتمناه , وهو أن يزيد خالد في إفتراسي ولا يلتفت لتوسلاتي المتكررة . ويبدو أن خالد كان متأكداً مثلي من عدم إمكانية إستيقاظ سامي من نومه الثقيل خاصة بعدما أسقطت الخمر رأسه , وهو ما دفعه ودفعني للتمادي فيما نحن فاعلان . واقتربت متعتي من ذروتها وأنا أعتصر ذكره بين فخذي وبدلاً من إبعاد رأسه عن نهدي أصبحت أجذبه نحوي و بشده وأنتقل بفمه من حلمة إلى أخرى وهو ما شجع أنامل خالد على التسلل نحو سروالي الأبيض الصغير في محاولة لإنزاله . وتمكنت من إفشال محاولته مرة وتمنعت مرة أخرى ولكنه نجح أخيراً و بحركة سريعة و عنيفة في إنزاله حتى ركبتي . لقد فاجأني تمكن خالد من إنزال سروالي الصغير إلى هذا الحد وبمثل هذه السرعة وبدون أدنى تفكير مني و بمنتهى الغباء و السرعة انزلقت من بين يديه ونزلت أرضاً جاثية على ركبتي في محاولة للدفاع عن موضع عفافي . وإذا بي أفاجأ بأن ذكر خالد المنتصب

قصة سميرة و أم سميرة ( قصص سكس نيك عربى )

انا سمينة جدا حيث ازن 120 كغ طيزي كبيرة جدا حيث عندما امشي يتمايل يمنة ويسرة
ويحتك ببعضه مما يجلب عين الناظر وفتحته تبعد عن خارجه حوالي 15 سم وكذلك كسي
يملا اليدين وكبير الشفتين، كنت معقدة جدا من سمنتي رغم ان زوجي اكد لي اني
جميلة وسمنتي لا تؤثر.
زارنا في احد الايام صديق زوجي وكان دائم الزيارة وكنت الاحظ انه اكلني بعينيه
عند الجلوس او عندما امشي ولكني لم اعطه وجها ولاحظ زوجي كذلك فوجدها فرصة كي
اعرف جمالي من طرف رجل اخر قال لي البسي احسن ما عندك واجلسي معنا فان سمير قد
اكلك بعينيه وستعرفي هل انت جميلة ام لا فذهبت وتزينت ولبست لباسا شفافا وكل
اللحم ظاهر حتى من الكيلوت وقصيرا فوق الركبة وقبل ان اجلس قال لي زوجي اجلسي
بيننا يا احلى وردة وعندما جلست اكلني سمير بعينيه وتصبب العرق من جبينه وكنا
نمزح وبعض المرات يدفعني زوجي على سمير فاقع عليه وبعدها قام لغرفة النوم وقال
عندي شغل على الكمبيوتر وبقيت مع سمير وكان ما يفتا ينظر الى ركبتي وفخذاي وكان
اللباس يظهر الحمالات والكيلوت وكان سمير صاحب نكتة فاضحكني كثيرا وفي مرة وضع
يده على فخذي وبعدها سحبها وقال انا اسف  فقلت له عادي لا تتاسف يا راجل فقال لا
انت تجامليني فقلت له هات يدك فاخذتها ووضعتها على فخذي وقلت له اتركها وشوف
اللحم وهل رايت اني لست غاضبة ففرح وتبسم وبعدها اتى زوجي وقال يا سمير وقعت
مشكلة في الجهاز تعالى صلحها وكان سمير مهندس كمبيوتر ذهبت معهم لغرفة النوم
وفحص سمير الجهاز وقال هذا ياخذ وقتا طويلا وانا فاضي فقال زوجي وانا لست فاضي
شوف يا سمير ابق في البيت واصلحه انا عندي شغل وزوجتي معك تحت امرك في كل شيء
وبالمناسبة علمها قليلا ولا ارجع الا بعد ساعتين ثم خرج ثم ذهبت واتيت بكرسي
وجلست بجانبه واكثر فخذاي عارية مما اخذت بلب سمير فقال سمير قربي قليلا ختى
تريني ما افعل فقربت حتى صار جسمنا نلاصقا لبعض ثم فتح صفحة الانترنت وبدا يفتح
في عدة صفحات الى ان فتح صفحة جنسية مما اثارتني وبهت فيها واراد سمير ان ينتقل
لصفحة اخرى فقلت له اتركها وكنت الهث واحسست بلذة في كسي ووضعت يدي عليه اهدئه
ثم ادخلتها تحت الكيلوت فاتى سمير من خلفي ووضع يده على يدي التي على الفارة
وبدا يحركها ثم وضع يده يده الاخرى على صدري وبدا بمعسها ثم مسكت يده الاخرى
ووضعتها على صدري الاخر حتى هجت ولم ادر الا وسمير اوقفني ثم حظنني وقبلني من
شفيفي قبلة طويلو مما اذابني وبعدها جلسنا على الفراش ثم امتددت واتى سمير يقبل
ويقبل ويمص اللسان ثم اتى فوقي وبدا يقبل ويمص حلمة والصدر ونزل تحت الى الكس
وفتح الفخذين واراد ان يقبل كسي فقلت له ماذا ستفعل فقال سامص لك كسك الا تعرفي
فقلت لا اول مرة فقال ستعرفين الان كم هو لذيذ  وفتحه وادخل لسانه فيه وفتحه ومص
الحلمة آآآآه ما احلاها يا سمير وهجت خلالها كثيرا وبدات اتاوه واصيح زدني يا
سمير زدني لا تتوقف كم هي لذيذة وارجلي مفتوحة على الاخر فقال كم هو جميل كسك
حسارة زوجك لم يذقه قلت له هل لذيذ بحق فقال احلى من العسل وكبير وطري وبعدها
اخرج زبه وادخله فيه آآه ادخله كله واحسست به داخل رحمي وعانقه كسي ثم بدا
يدخله ويخرجه يلا بقوة اسرع اسرع اسرع اقوى يا سمير حتى ارتعشنا مع بعض وقلت له
اقذف داخله فاحسست برصاصه وكاني اول مرة ثم نام فوقي واخرج كل ماء ظهره وبقينا
حوالي 10 دقائق مع بعض في عناق وتقبيل وبعدها قمت اصلحت من الفراش وجلس هو امام
الجهاز وقال كاني في حلم ولم اتصور انك بهذا الجمال وبعدها اتى زوجي وقال هل
صلح الجهاز فقال سمير نعم وتعلمت زوجتك قليلا ويلومها دروسا مكثفة حتى تتعلم
اكثر وبدون انقطاع فقال خلاص تعالى كل يوم واعطيها دروسا خصوصية وساعطيك اجرتك
وبعد حوالي ساعة اكلنا مع بعض ثم ذهب سمير فقال زوجي لازم تتعلمي جيدا فقلت له
سمير شاطر وساتعلم منه الكثير فقال خلاص اتفقا على الوقت الذي اكون فيه غير
موجود لكي لا اقلقكم قلت طيب سنتفق المهم اعطيه اجرته وقال زوجي تعالي وفرجيني
اش تعلمتي وقال لي ملها خدودك حمراء قلت له يمكن من الحرارة ونمنا ليلتها
وناكني زوجي وقبلها قلت له اش رايك لو تمص قليلا في كسي قال لا كيف امصه انه
وسخ فاعتبرتها اهانة وكرهته ونمت منتظرة سمير  في الغد وبعدما ذهب زوجي لبست
احسن ما عندي وتزينت وتعطرت ورنيت لسمير وقلت تعالى بسرعة انا في انتظارك وزوجي
ذهب فاتى وفتحت له الباب وارتميت عليه تقبيلا ةابكي فقال مالك حبيبتي
يــــــــــــاه ما احلى حبيبتي قال مالك اصدقيني االقول فقلت له البارحة قلت
لزوجي مص كسي فقال انه وسخ فزعل سمير وقال هو حمار لايعرف وساشبعك وسيبك منه ثم
حظنني اليه وكنت ابكي بقوة واشهق كاني اشتكي لامي وزاد من حظني اليه وحملني
بكلتا يديه وعانقني بكل حب وقبلني ومسح دموعي بلسانه ومباشرة على الفراش وقال
الان اشبعك من كسك مثلما تريدين ثم ارتميت على الفراش واتى سمير فوقي وفتح
رجليه وبدا يقبل في شفايفي قبلات طويلة ويهمس لي على جمالي ووضع يده على صدري
وحركه ثم نزل الى تحت الى كسي وحركها ولعب بكسي ففتحت ساقي ثم ضغطت على يديه
بين افخاذي وانا مستسلمة ثم رقبتي وترك اثرا عليها ورجع للساني فاخذ يمصه عندها
ضممته والصقت شفايفي في شفايفه مممممم واتحرك بوسطي فاحسست بزبه كانه عصا وبدا
يقبل ويقبل في كل مكان من جسمي ثم اتى لصدري ومص حلمته فذبت خالص ومص ومص ونزل
تحت الى الكس واخذه بين يديه وقال ما اكبره واجمله وبدا في اكله ومسده بيده من
كل الجوانب مما اثارني جدا جدا ثم اتى لحلمته آآآآآآآآه وبدا يمص ويمص ويعض
وانا اتاوه واتلوى وماسكة شعر راسه آآآه يا سمير كفاية قتلتني عذبتني دخل زبك
قال حتى اشبعك جدا وكان قد نزع ثيابه وعندما ادخله احسست به داخل كسي واحتظنه
كسي وضغط بكامل جسمه وشفايفه على حلمة صدري وبدا يدخله ويخرجه آآآآآه آآآآآآه
آآآآآآه بقوة اسرع اقوى وقد غرست اصابعي فيه سمير  ساتيني الرعشة فقال وانا كذلك
فقلت له اقذف داخل كسي اريد احس برصاصك واتتنا الرعشة مع بعض واحسست بقذفه ثم
حضنته وحضنني الى ان اخرج كامل ماء ظهره وبقينا هكذا في نشوة حوالي 10 دقائق
نرتشف من شفيف بعض ثم قمنا الى الدوش واصلحت من الفراش ثم جلسنا على الكننبيوتر
وكنا في غاية النشوة وفي الصباح قبل ذهاب زوجي لعمله قلت له ربما اخرج اليوم
بعد درس سمير فقال طبعا يا حبيبتي افعلي ما تريدين ثم خرج بعد ان قبلني. بدات
اشتغل في البيت وانظفه ثم استحممت وبدات افكر في سمير وفي الذي كان فاحسست بلذة
كبيرة ثم خطر لي ان اتصل به ربما اجده وفعلا اتصلت به وحالما سمعت صوته وكلامه
الغزلي شعرت بلذة في كسي وقال لي انه لم يذهب للعمل ثم اقترحت عليه ان اتيه
لبيته لانه اكثر حرية فوافق ثم لبست احسن الملابس من حمالات وكيلوت جديد وتزينت
ثم ذهبت اليه لانه قريب مني . طرقت على باب بيته و كان منتظرني واول ما فتح لي
الباب ارتمى علي تقبيلا فقلت له دعني ادخل فقال مشتاق لك كثيرا ولم استطع الصبر
وعندما اغلق الباب ارتميت عليه اقبله واقبل ثم اخذني لغرفة النوم ورماني فوق
الفراش ونزع لي ثيابي حتى صرت عارية تماما وبدا يقبلني ويمص لساني مممممممممه
ما اروعك يا سمير ويمص قريب يقتلعه من مكانه آآآآآه مصه يا سمير ثم اتى الى
رقبتي فتح سمير ساقي ونزل الى مابين الفخذين واخذه بين يديه ومسده ثم بفمه
ولسانه قبله ومسك حلمته وبدا بمصه آآآآآآآآآه آآآآآآه ذوبني ورجلي مفتوحة على
الاخر وكان يمص ويمص وبحركات سريعة ولطيفة بلسانه ويديه تحت طيزي  حتى قريب
ارتعش وسمير كذلك من كثرة ما هو مغرم بي فقلت له دخل زبك يا سمير كفاية يا سمير
فادخله الى بيضاته واحسست به داخل رحمي ما الذه يلا سمير دخل وخرج بسرعة وبقوة
مسكني من كتفاي وبدا يدخله ويخرجه بقوة آآآآه بقوة بقوة اسرع وعند الرعشة مسكته
وحظنته وعانفته بارجلي حتى ارتعشنا مع بعض واحسست برصاص داخل كسي ثم عانقنا بعض
الى اخرج جميع ماء ظهره ثم ذهبنا للحمام مع بعض وغسلنا حالنا وجلسنا في الصالون
معانقين بعض. بعد ان ارتحنا قلت لسمير ماهو غدائنا اليوم لاني سابق معك كامل
النهار فقال الاحسن ان نشتري الجاهز فقلت طيب اذهب وحالما ترجع اكون قد رتبت لك
بيتك فلبس ثيابه وخرج فبدات بتنظيف بيته وترتيبه ثم ذهبت استحم لاني عرقت وعند
رجوعه وجد البيت في احسن حال فشكرني كثيرا وقبلني ثم وضعنا الاكل واكلنا براحة
وحب وقبل ومزاح وبعد الاكل جلسنا في حظن بعض حوالي ساعة في حكايات وغزل وضحك ثم
قمت ونزعت كل ثيابي الا الحمالات والكيلوت وبدات اتمشى امامه وكان الكيلوت داخل
بين طيزي ختى اخذت بعقله ورايت زبه قد انتصب كثيرا فقال لي ما احلى طيزك فقربته
اليه فاخذه بيديه وقبله ومعسه ثم التفت اليه ونزعت سرواله واخذت زبه وقبلته
وكانت اول مرة ثم بلساني مررت به عليه تخت البيضات ثم ادخلته في فمي
ممممممممممممه انه لذيذ ثم ذهبنا للفراش وارتميت على بطني واحرك طيزي فما رايت
سمير الا وارتمى علي كالمجنون وبدا يعضه ويقبله وفتح ما بين الطيز ووضع لسانه
في فتحته ولحسه وكان ما بين الفتحة وخارج الطيز حوالي 15 سم وكان طريا ثم قال
سمير اريد انيكك من طيزك قد جنني فقلت له انها اول مرة واخاف ان تؤلمني ولكن
يهون كل شيء يا حبيبي في سبيل ارضائك جلست على ركبي ورفعت طيزي فوق ليفتح اكثر
وضع سمير قليل من المادة المزلقة ليسهل الدخول ثم وضع  راس زبه في الفتحة وحركه
قليلا مما اثارني ومسكني من نصي وبدا يدخله رويدا وكان يدخل الراس ثم يخرجه ثم
يدخله اكثر وانا اتالم واتلذذ ثم مسكني من كتفي باحكام ووقف لحظة ثم ادخله كله
بقوة حتى المني وصحت من الالم واعجبتني جدا ثم نمت على بطني وهو فوقي وبدا
بادخاله واخراجه كثير المرات ثم قلت له يلا تعاى لكسي فنمت على ظهري وفتحت ساقي
وادخل زبه وشفيفه في شفيفي يلا بقوة اسرع اه اه اه ثم مسكته وعانقته بيدي ورجلي
حتى ارتعشنا وتمتعت برصاصه داخل كسي وبقينا في عناق هكذا ثم قمنا واستحمينا
وجففت شعري وجلسنا مع بعش نتجاذب اطراف وتواعدنا على ان لا نسيب بعض ونكثر من
اللقاءات ، ولكني كنت عندما امشي احس بالم قليل في طيزي لانه قد فتحني منه وبعد
ان جفف شعري لبست ملابسي وقلت له لازم ارجع البيت لان الوقت متاخرا ثم قبلته
وخرجت وعند وصولي البيت وجدت زوجي ينتظرني ولكني كنت مثل السكرانة ارتميت على
الفراش وكانت اللذة في كسي لا تفارقني فتاني زوجي يستفسر على حالتي فمسكته
وقبلته وعانقته وقبلته تحتي واخذت اقبله واقبله وقلت له ما احلى الجنس ثم نكنا
بعض ونمت . من الغد بعدما ذهب زوجي لعمله تركني نائمة نوما لم انمه من قبل ولم
افق الا على جرس التليفون واذا به سمير وحالما سمعت صوته صحت وقلت له حبيبي اين
انت مشتاقة مشتاقة فقال وانا مشتاق اكثر ولم اذهب للعمل من سهري فقلت له اش
سهرك حبيبي فقال ما احلاها كلمة حبيبي منك واني لا استطيع فراقك فقلت وانا كذلك
فقال ساتيك بعد قليل بعدما افطر لنكمل درس الكمبيوتر فقلت تعالى نفطر مع بعض .
قمت من فراشي واستحميت وحلقت كسي وتركته ناعما جدا ومن سرعتي نسيت البس كيلوتي
والحمالات بعدما تزينت وجدني انتظره على الباب وحالما راني ارتمينا على بعض بوس
وعناق ابوس وابوس وابوس وابوس واعانق واضمه الي وهو كذلك من شفيفي قريب يقلعها
ثم الى الفراش ارتمى علي يبوس ويمص اللسان والرقبة ثم نزع لي ثيابي وارتمى على
صدري ومصه ثم ال

الطالب الخجول

قبلت الآنسة أمال الطالبة فى كلية طب القاهرة أن تعطى ســـامى ابن
الجيران من البيت المقابل درسا خصوصيا فى اللغة الأنجليزية للتقوية ،
كانت لآمال تحتاج لبعض الأموال لتواجه مصاريف الجامعة الكثيرة ، ولأن أم
ســامى كانت ماهرة جدا وتجامل آمال بتطريز وتفصيل بعضا من ملابسها
الجميلة والتى كانت تجذب اعجاب الزميلات والزملاء فى الجامعة ، وكان سامى
تلميذا فى الصف الثانى الأعدادى ومن المتفوقين وكان ذكيا وشديد الأدب
والخجل ، فأتفقت معه آمال أن يأتى لشقة أسرتها ثلاث مرات فى الأسبوع ،
حيث تنفرد به فى حجرة نومها لتعطيه الدرس ، وهما يجلسان جنبا الى جنب
على الكنبة الكبيرة والتى كثيرا ما تستخدمها كسرير للنوم. كان سامى
عمره فى 12 سنة ونصفا.
ارتاحت آمال كثيرا لأدب ســـامى وخجله ، ولاحظت أنه يخفض نظره ويبعد
عينيه عن عينيها ولا ينظر لها مباشرة ، وقد لاحظت أن وجهه يحمر لونه ،
ويضطرب عندمايرى كتفيها أو بعضا من ثدييها من فتحة قميص النوم الذى
ترتديه أثناء الدرس غالبا، وكانت آمال فى الثالثة والعشرين من عمرها
متوسطة الجمال ، ذات جسد أنثوى متفجر بالأنوثة ، مرتفعة السخونة ،
بالرغم من أنها كانت ذات شعر خشن جدا وقصير ، وكانت ترتدى نظارات طبية
سميكة ،
لاحظت آمال أن سامى يسرق النظرات كثيرا الى لحم ذراعيها وكتفيها ،
وبخاصة الى الشعر الغزير الخشن الكثيف تحت إبطها ، فتعمدت كثيرا أن
ترفع ذراعها لأسباب كثيرة حتى تراقب نظرات عينيه لشعر الأبط تحت ذراعها،
وأحست بأن هناك شيئا ينتفخ فى بنطلون البجامة الذى يرتديه ســامى ، هو
قضيبه الذى يشير لأعلى دائما بقوة بسبب وبدون سبب ، وأحست آمال أن
لجسدها ولحمها آثار على الصبى الصغير فهى تثيره جنسيا ، واستمتعت آمال
بهذا الأحساس استمتاعا كبيرا وتلذذت به وأصبحت ترحب بشوق لحضور ســـامى
لتمارس عليه هواية إثارته الجنسية وتلاحظ تغيير لون وجهه وتسارع دقات
قلبه والعرق وقضيبه ينتفخ ويتمدد بسرعة ، ثم وهو يحاول اخفاء قضيبه
بشتى الطرق الفاشلة من تغطيته بكتاب أو بجريدة أو بوسادة
حتى كان يوما استيقظت فيه آمال من نوم القيلولة وهى تشعر برغبة جنسية
قوية وهايجة ، واحست بدفء وبلل فى شفتى كسها المتورم الكبير ، ولم
تسعفها ممارسة العادة السرية وأصابعها التى راحت تدلك بقوة بظرها
وثدييها وتتحسس بطنها وأردافها وتلحس لسانها بشفتيها وتعض عليهما وهى
تتأوه ، أحست أن هناك شىء مهم جدا تتمناه ، هو قضيب الصبى ، هذا الصبى
الخجول لن يبوح أبدا بسرها لو راودته عن نفسه ، ثم أنه ساذج لايعرف الكس
من الكمثرى ويهيج لرؤية شعر الأبط ، نهضت آمال وجلست تنتظر حضور ســامى
تتخيل أحداثا سوف تقود الصبى ســامى لأن يشبع رغباتها الجنسية بشكل ما

حضر ســـامى للدرس مع آمال ، فأحضرت له كرسيا يجلس عليه فى مقابل
الكنبة ولكنه قريب شديد القرب من الكنبة حيث تجلس آمال ، وبدأ الدرس ،
وأخذت آمال تراقب الصبى وقضيبه المنتفخ ، وبدأت ترفع ساعدها لتعدل من
شعرها الخشن وحتى يظهر شعر الأبط للصبى ، وسرعان مالاحظ الصبى أن آمال
ترتدى لاشىء تحت قميص نومها العارى ، فبدأ اهتمامه يتشتت من الدرس الى
جسد آمال الساخن ، وبدأ يلاحظ نظراتها الساهمة لوجهه وعينيه ، وأن لونها
ووجهها متغير بشكل غريب ، كانت هناك مرآة فى جانب الغرفة بجوار الباب ،
فبدأت آمال تباعد بين فخذيهاوترفع فخدها عاليا فوجدت ان عينى سامى تريد
ان تنظر الى لحم فخديها ولكنه يتارى نظره من الحرج الشديد حتى لاتضبطه
مدرسته وهو ينظر الى فخديه فادارت وجها بعيدا ورفعت الكتاب تقرأ فيه
لترى كيف قام سامى بحل الاسئلة ولم تكن امال فى الحقيقة تنظر فى الكتاب
ولكنها كانت تنظر فى المراء لترى الاستثارة والهيجان الجنسى الذى يحدث
لسامى وبحيث تتيح له وتسمح له ابأن ينظر الى فخذيها النتباعدين كيفما
يشاء ولاحظت ان قضيبه ينتصب بشكل كبير بشكل لم تعهده ولاتعرفه عنه من قبل
كان سامى مستمتعا بالنظر الى اعلى فخذيها الممتلئة باللحم الطرى وشاهد
بالداخل منطقة مظلمة كثيفة الشعر بشكل غريب ورهيب بالنسبه له ,كان هذا
الشعر هو شعر العانة على قبة كس الاستاذة امال ,ظهر الذهول فى عينيى
سامى واصبح متجمدا كالتمثال وقد اصابه الفضول الشديد لما رأى الشعر
يلمع مبللا وعليه قطرات بيضاء اللون ويوجد شقب بنى الللون يلمع بين
شفتين كبيرتين يطل من بينهما بظر كبير يبدو كالقضيب الصغير جدا ,اثارت
نظرات سامى الهيجان الشديد والرغبة العارمة فى جسد الاستاذة امال فقالت
لسامى اقترب وهرش لى بيدك خفيفا فى ركبتى لان يدى بها كريم ,فوضع سامى
يده على ركبة امال يتحسسها ويهرش لها برقة وقالت له اقترب واجلس بجوارى
على الكنبة فجلس وهو يتحسس فخذ الاستاذة امال واحست هى بمتعة كبيرة
فقالت له اهرش فوق شوية من جوة حبة وبالتدريج اخذت تطلب المزيد وبان
يصعد بيده التى يتحسس بها فخذها الى اعلى بين فخذيها حتى لاصقت اصابعه
شفتى فرجها ...احس سامى بدفء شديد وبلل على اصابعه فقال لها
ياههههههههههههههههه الحتة ديه سخنة اوى يا ابلة فقالت له اه حبيبى
علشان انا تعبانة اوى لما اكون تعبانة بتبقى الحتة ديه سخنة اوى فقال
لها ما اقدرش اعمل لك حاجة ...هل احضر لكى اسبرينا او اى مسكن
لتنزيل الحرارة فاقتربت امال بأنفاسها من وجهه وقالت له انت خايف عليا
يا سامى فقال لها طبعا فقالت له هل تحبنى فقال بسذاجة وطفولة طبعا بحبك
اوى يا ابلة فاقتربت بشفتيها من شفتيه وهمس له قائلة بوسنى يا سامى
فقبلها كما يعرف التقبيل الاخوى ولكنها لفت يديها حول جسده تضمه الى
ثدييها وتمتص شفتيه فى قبلة شهوانية متأججة بالرغبة الجنسية
العارمةفأخذت يده فوضعتها على ثدييها وبينما هى تقبله تحسست قضيبة بعد
ان تحسست فخذيه وقالت له انت بقيت راجل كبير وحلو اوى وانا بحبك وعايزة
اتجوزك تتجوزنى فقال لها ياريت يا ابلة بس انا صغير وانت كبيرة وفى
كلية الطب فقالت له طيب انا عايزاك تنام فى حضنى شوية على السرير
علشان اخف ارتاح
نامت امال على السرير وعانقت سامى وقد احتضنته بذراعيها وفخذيها
وتقلبت بهبحيث اصبحت تحته وهو فوقه وقضيبه المنتصب مغروس بين فخذيها
ورأسه فاخذت تتحرك حتى قبضت رأس القضيب المنتصب على بظرها بين شفتى
فرجها المتورم الكبير الساخن ...فأخذ سامى يتحرك ضاغطا قضيبه ولكنه احس
بيد امال واصابعها تتسلل بيت جسده وجسدها لتخرج القضيب من بنطلون
البيجامة والكلوت وترفع ذيل قميصها فيلتصق القضيب العارى مباشرة ببظر
امال التى راحت تتحرك بقوة لااعلى واسفا يمينا ويسارا تداعب وتحك فرجها
بالقضيب ..لم يتحمل سامى السخونة واللزوجة فى فرج امال الممتعة بينما
شفتيها تلتهم شفتيه ولسانها يداعب لسانه فى قبلة محمومة ملتهبة وهى
تتأوه وتغنج وتشجعه قائلة كمان كمان إعمل اوى اعمل اوى علشان احبك
واخذت تحرك اردافها يمينا ويسارا لاعلى ولاسفل وفجأة احست بالقضيب يخترق
جسدها الى اعمق اعماق مهبلها فتأوهت اهة عظيمة وشهقت شهقة كلها دهشة
واستغراب من حجم القضيب الكبير وغلظته التى كادت تمزقها وتفتك بها
وطوله الذى ضرب اخر اعماق بطنها فغنجت واعتصرت الصبى بين ذراعيها
تحتضنه بكل قوة وهى ترتجف وترتعش وتصرخ عندما احست بموجات من اللبن
الساخن يتدفق من قضيب سامى فى دفعات متتاليات ساخنة تروى اعماقها وظلت
تعانق الصبى وتلتهم جسديه بينما اصيب سامى بجنون غريب فراح ينيك ابلة
امال بكل قوة وكأنه قطار منطلق بأقصى سرعته ولكنه بدون سائق وتوالى
النيك طويلا وتعدد القذف مرارا حتى لم تعد امال تستطيع تحمل المزيد وقد
فاض مهبلها باللبن وانساب ساخنا على اردافها المفتوحتين دأفئا على فتحة
طيزها فتلذذت به بينما هى تتحرك بقوة وتهتز وهو يدخل ويخرج بقضيبه فيها
بقوة وعنف فلت القضيب فجأة وافلت خارجا من الفرج واندفع بطريقة خطأ
فدخل فى فتحة الشرج بدون قصد او وعى منهما وكان لزجا مبللا فإنزلق بسهولة
ولكن امال صرخت صرخة عالة من الالم واحست كما لو كان تيارا كهربائيا قد
التصق بجسده وترغب فى الافلات منه باى طريقة حتى كادت تقفز بنفسها من
شرفة المنزل من شدة الالم الذى كان يصاحبه شهورا غريبا لم تستطع تحديده
وقتها هل هو شعور سعيد او تلذذ او عذابا واخذت امال تصرخ وتبكى ولكنها
لم تغضب من سامى او تزعل منه بل قامت بحذف نفسها فى بانيو المياه
الباردة وصارت تبكى وترتعش حتى هدأت تماما وهدأت اكثر عندما ضمها سمسم
الى حضنه واحتضنها بقوة وحب وحنان فقالت له كفاية كده درس
النهاردة ...مارايك فى الدرس اليوم هل كان حلوا ممتعا أم لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقال سامى كان درسا جميلا اوى ياابلة عايز كل يوم من ده فقالت له
لاتتاأخر غدا مستناك على نار ...

قصتي مع تلفون اخر الليل

في ليله من صيف القاهره الملتهب بعز اغسطس كنت اجلس امام الفيدو اشاهد فلم اكشن اجنبي وكانت الدنيا حر جدا جدا . وكان الفلم ممل جدا ومن حراره الجو كنت افترش الارض وفاتح البلكونه وحاسس بالملل حتي رن جرس التليفون.

قلت الوو محدش رد قلت ميت الو ومحدش رد قلت ياحلو صبح يالحلو طل محدش رد واخيرا سمعت ضحكه وقالت لي انها ضربت الرقم غلط فقلت لها ياريتك تضربي الرقم كل يوم بالغلط علشان اسمع الضحكه الجميله بتاعتك دي وابتدا الحواروحسيت انها محتاجه لشئ يشغل وقت فراغها ولكني كنت اشك انها تعرفني.

المهم تكررت مكالماتنا الليليه وكان كلامنا عن زوجها وعن شغله بصالات قمار المريديان ولا يرجع الا بالصباح الباكر.
كنت اظنها انها تضحك عليا وفي ليله الساعه الحاديه عشر تواعدنا بميدان الجيزه في محل مكدونالد وكنت اظن انها لن تاتي وكنت انا اسكن بمدينه نصر بالقاهره.

وذهبت الي الميعاد ووجدتها هي وصديقه لها ينتظرني وتحادثنا وتقابلت عينانا وكان هناك الاشتياق من ان نري بعضنا بعد هذه المعرفه التي لم تكن علي البال ولا علي الخاطر.

ووكانت سمراء جسمها يشبه اجسام الراقصات وكانت وهي بجانبي كل شباب الشارع ينظرون ليها ويتمنوها.

لم اكن اصدق ان هذه المراه زو التلاتين ربعا لم تتمتع مع زوجاها الاتنين فهي كانت متزوجه ومات الاول وزوجها التاني كان مريض بالبروستاتا ولا يستطيع ان يمتعها ويمتع هذا الجسم الجميل .

اخدتها بسيارتي وتمشينا ناحيه الهرم واخدت في تسخينها واللعب بال***ان الجميله التي بجسمها
وكانت لمسه اليد احلي شئ لانها كانت اول شئ لمسته فيها.

ناديه كانت شابه في مقتبل العمر تشتاق للحب والجنس والكلمه الحلوه والحب والحنان الذي فقدته في بيتها.

وما ادراك اذا فقدت المراه الحنان ببيتها ماذا يحدث لها وماذا تفعل وخاصه اذا كانت حاسه بحراره الصيف وحراره جسمها وكسها المولع اللذي لا يكفيه مطافي العاصمه لتطفئ ناره.

ناديه احست بي وانا اعطيتها جرعه زائده من الحب والحنان والكلام المعسول ونظرات الحب ولمسات ناعمه قد تلين الحديد وقالوا بالمثل انا الزن بالودان اقوي من الطرق علي الحديد وله مفعول السحر عند المراه وخاصه اذا كان الكلام مقنع وسريع الرد علي كل سؤال. اذا اردت ان تجعل امره تطيع اوامرك لازم ان تحسسها اولا بالامان والحنان وتحسسها برجولتك وانها بيد امينه ساعتها تعطيك كل ما تملك.
اخدت ناديه لبيت والدتي المهجور بمنطقه شبرا وتسللنا بالثانيه صباحا وكانت العماره بثبات عميق ولم نسمع غير اصوات رجولنا وهي تمشي متسلقه السلام للدور السادس.

ودخلناالشقه وجلسنا من تعب السلم لعدم وجود اسانسير حيث النظام القديم بعمائر شبرا.
وبعد ماجلسنا وكانت نظراتنا ولمسات ايدينا تتقابل وتتمتع ببعض ولم اكن اتصور ان هذا الجسم الجميل سوف يكون ملكي لليله واخدتها بين احضاني بالاول وعصرت علي ظهرها وراحت في غيبوبه وسكر الجنس.
وقبلتها وكانت قبله حاره وقويه جدا واخدت لسانها بفمي ومصيته واخدنا علي هدا الوضع لفتره علي الكنبه اللي بالصاله المليئه بالتراب
وذهبنا الي غرفه نومي القديمه حيث سريرين سريري انا واخي وكانا مهجورين ايضا الا من مرتبه قطنيه قديمه.
وفتحت دولاب الملابس واخدت ملاه سرير وفرشت بيها سريري واخدتها بين احضاني وتكررت معها الغيبوبه وكانت ترتعش وكانت سايحه وفي سابع سيحان ولكني لم اكن اتصور ان هذه المراه التي تزوجت اتنين يحدث لها كما يحدث للبنت البكر التي لم تزق طعم الجنس وفجاه تجد نفسها باحضان رجل بغرفه واحده.

اخدت المس صدرها واحسس فخاده وهي تركتني افعل ما اريد وكانت ليس عندها اي خبره جنسيه واقسم علي ذلك.

ونزعت عنها بلوزتها وكان صدرها ممتلئ وحلمات صدرها تخرج للامام وكانت حلمات صدرها داكنه وليست ورديه وكان صدرها ممتلئ وناشف وواخد وضعه فاخدت صدرها بين شفايفي واخدت ارضع منه وهي تتاوه ولا اسمع الا انين نفسها واخدت امص حلمات نهودها وكانت الحلمه الشمال لها تاثير السحر.
ونزلت علي فخادها بيدي ورفعت تنورتها واخدت ادعك منطقه الكس واباعد بين رجليها وكانت مولعه نار نار.
وضعت يدي داخل الكيلوت واذ بي اجد الكس وهو ممتلئ بماء لذج واخدت افتح بين فخادها وانا ادلك فخادها براسي والمس بخدودي جلدها الناعم الاملس واخدت اتمتع بملمس جسمها ولا انوي ان ادخل زبي بكسها حتي لا اقذف بسرعه.
ووضعت صباعي داخل كسها واخدت ادلك كسها بصباعي بحركات سريعه حتي احسست انها قذفت حممها.
وخلعت عنها الكيلوت والتنوره ولكني لم اجرؤ علي لحس كسها لاني بصراحه بقرف من اللحس ولا احبه.

ونامت علي وجهها وهي عريانه وحسست علي طيظها وعلي ظهرها واخدت اعض ظهرها بشفيفي عضات بسيطه وكانت تنتشي من لمسه شفايفي وكانت قد وصلت اللي زروه سخونيتها وقالت لي ارجوك دخلوا وكنت انا في ذلك الوقت قد اخدت علي الوضع وتعودت علي شعورها وهنا نامت علي ظهرها ورفعت رجلها علي كنفي ووضعت راس زبي علي فتحه كسها ودخلت الراس وجزئ من زبي وفجاه دفعت زوبري كله للداخل وكانت تاوهه رائعه حسيت بيها برجولتي معاها وفجاه قذفت حممها من الاشتياق للمره التانيه.

واخدت ادخل زوبري للامام والخلف وانيك وانيك وانيك وهي تصرخ وتصرخ من المتعه وكان شعورها ممتع للغايه فاصوات التنهدات كانت تشعرني بنشوه وزبي وهو داخل كسها كان يشعر بحراره جميله وكان لا يعكر صفو زوبري سوي المياه السائله الكثيره التي تخرج من كسها.
وكنت من الحين والاخر اخرج زوبري من كسها وامسحه بالفانيله الداخليه بتاعتي وامسح بدوري كسها الملئ بالمياه.

واخدت انيكها بوضع الكلب وفجاه حسيت ان زوبري لم يستطيع الصمود اكثر من ساعه وقذفنا انا وهي مع بعض وتعانقنا عناقا رهيبا وكانت ليله صيف ساخنه مع هذا الكس الملتهب المشتاق.
وقد حلفت ناديه لي باقوي الحلفان انها لاول مره بحياتها تشعر بمعني الرعشه . وقد حدثت لها الرعشه بهذا اليوم ست مرات.

وكنا نتقابل شبه يوميا عندما يكون زوجها بالعمل بصاله القمار.