الكس وما ادراك ماذا يفعل

اسمي سمر ... متزوجه منذ حوالي 9 سنوات من شادي ... ولي منه بنتين في 7و 4 من العمر... وأنا في 31 من العمر ولكني لا زلت اتمتع بجسد جميل متناسق افتخر به امام با قي النساء من عمري ... زوجي يكبرني ب 5 سنوات .... أنهيت دراستي الجامعية في ****** تخصص لغة عربية ، وزوجي كان بعمل محاسبا باحدى الشركات في السعودية ، وعندما اكملت دراستي الجامعية خطبني شادي ، ورغم وجود بعض الصعوبات في البداية ولم أعرفه مسبقا وكنت احب ان اتزوج من شخص لي معه قصة حب كأي بنت تحلم بفارس أحلامها ، ولكن الواقع كان غير ذلك ، وقد شجعني امي ووالدي على الزواج من شادي لانه شاب متعلم ، ويعمل في الخليج ووضعه المادي جيد جدا ، ورايح يؤمن لي حياة كريمة ، والكل امتدح شادي بحسن اخلاقه والتزامه وعدم اللف والدوران ، في النهاية قبلت ورضيت بنصيبي ، بعد الزواج باسبوعين سافر شادي الى عمله ، وقال بأنه سيقوم بانهاء اجراءات السفر والاقامة في السعودية ، وفعلا خلال شهر قمت بالسفر الى هناك ووجدته قد جهز لي شقة صغيرة مكونة من غرتين نوم ومطبخ صغير وصالة مفتوحة غرفة ضيوف استقبال وايضا الصالة وبها تلفزيون وطقم كنابايات عشت خلالها اسعد لحظات حياتي .
وكما تعرفون بأن جو الحياة بالسعودية هناك متشدد شوي ، أي أنه لا يوجد هناك أي اختلاط بين النساء والرجال ، وعندما تخرج المرأة كان يجب عليها ان تخرج لابسة العباءة والحجاب ، وعندما كنا نقوم بزيارة احد من اصدقاء زوجي كنا ننفصل تلقائيا ، فالرجال يجلسون لوحدهم والنساء تجلسن لوحدهن ، فكنت هناك نادرا من أرى رجلا ، وذلك بسبب تزمت زوجي الشديد وغيرته ، ولانه تعود على جو محافظ بشكل كبير جدا ، كما أن جو السعودية ساعد على ذلك كثيرا حيث لا تخرج المرأة الا وهي لابسة العباءة والخمار ، وبالتالي أهملت ملابسي القصيرة لاني لم اجد الوقت للبسها ، وكان زوجي دائم الخروج وعندما يرجع الى البيت يكون متعبا ومرهقا من العمل وعندما يصل الى البيت اقوم بتجهز العشاء لها ، ونجلس شوي لمشاهدة التلفزيون وبعدها يذهب الى النوم ، واحيانا خلال الاسبوع كنا نخرج مع بعض جولة بالسيارة او نتسوق في المجمعات التجارية منها للتسلية ومنها لشراء حاجات البيت ، وكنت خلال هذه الفترة تعرفت على صديقات لي كانو احيانا يزرنني في بيتي او احيانا ازورهم في بيتهم ، حيث يقوم زوجي بتوصيلي الى بيت زوجتي عند ذهابة الى العمل بعد الظهر ، لانه ليس هناك أي وسيلة مواصلات ويمنع على المرأة ان تسوق السيارة . وكانت صديقتي ليلى تعرفت عليها من سوريا وكانت حبوبة جدا ، ومرحة ، وتأخذ الامور بكل بساطة ،واصبحت علاقتي بها علاقة وطيدة وأصبحنا نبوح لبعض بأسرارنا ، خاصة أنها تعيش مثل ظروفي حيث يقضي زوجها معظم وقته بالعمل ، لان نظام العمل بالخليج يكون على وقتين الفترة الصباحية من الساعة الثامنة صباحا وحتى الواحدة ظهرا ، ويرجع الزوج للاستراحة لمدة ساعتين او ثلاث ويعود بعدها الى العمل من ا لساعة الرابعة عصرا وحتى الثامنة او التاسعة مساءا . واكل يقول انها فترة مؤقتة لتجميع مبلغ من المال لتحسين الوضع .

لم تدم هذه الحالة كما هي ، فقد حصل فجأة ان واجهت الشركة التي يعمل بها زوجي مشاكل مادية بسبب تدهور الاوضاع الاقتصادية للشركة ودخولها في مشاكل قضائية ادت الى اعلان الشركة عن افلاسها وبالتالي الى اقفالها .

جلس زوجي بعدها فترة طويلة من الوقت يبحث عن عمل بدون أي فائدة ، خاصة وأن عليه التزامات كبيرة ، حيث أنه يعول والديه في ****** ، ويرسل لهم مقدار معين من المال ، وضاقت علينا الاحوال وواجهنا مشاكل مالية كبيرة وتفاقمت علينا الديون حتى قام صاحب البناية بانذرنا باخلاء البيت في حالة عدم الالتزام بسداد ايجار الشقة . وقد أصاب زوجي الكثير من الاحباط واليأس وقررنا العودة الى ****** .

وفي أحد الايام رجع زوجي مبتهجا وفرحا جدا وعندما وصل البيت قام بحضنى وتقبيلي ، وأنا مشدوهة مستغربة من ذلك ، عندها أخبرني بأنه تعرف على ممول اسمه خالد يملك رأس كبير من المال ويحب أن يقوم بعمل مشروع كبير ، وعرض على زوجي الاشتراك مع على اساس هو برأس المال وزوجي شادي بالجهد والخبرة ، عندها سألته عن شريكه فقال انه شاب عمره 30 عاما ، كان يعمل في الخارج ، وبعدها قرر ان يعمل مشروعا في السعودية ، وقال إنه محترم جدا وخلوق ، وكان ذلك الشاب قد ورث مالا كثيرا عن والديه ... وأراد أن ينمي ثروته عن طريق التجاره ... فقادته الاقدار الى زوجي ... واصبح خالد شريكا لزوجي في كل شئ ... وأعني كل شئ .
بعد ذلك بعدة أيام اتصل بي خالد وطلب مني ترتيب البيت لان خالد سيقوم بزيارتنا من اجل مناقشة المشروع ودراسة الموضوع بكل تأني وهدوء ، وقد عرض عليه خالد الحضور الى البيت وذلك من باب الاحترام والتودد إليه ، ورد جزء من الجميل الى هذا الشخص الذي سينقذه من المشاكل الكبيرة جدا التي مر بها ، وكان حريص كل الحرص على مرضاته بأي وسيلة وبكل حماس .

وفعلا قتم بترتيب الشقة على اكمل وجه ورش رائحة الورد في الشقة . وعندما المساء الساعة التاسعة مساءا دق الجرس ، وفتحت الباب ، فدخل زوجي اولا ثم دخل بعدها خالد ، وكان زوجي في قمة السعادة ، ولم ينتبه لي أبدا أثناء القاء كلمات الترحيب بالضيف العزيز ، وفورا قمت بالدخول الى غرفتي وجلس خالد بالصالة ، يتحدث مع زوجي .. في الحقيقه كان خالد شابا تتمناه اي امراة ... فقد كان وسيما جدا وشعلة من النشاط والحيويه ، بالاضافه الى ثروة وطموح كبيرين ... وكانت تلك الصفات كافية لتجعل زوجي يثق به ثقة عمياء .

في نفس الوقت شعرت بنوع من الاهانة عندما دخل البيت وكأني غير موجودة ولا سلام ولا كلام بسبب انشغاله بضيفه الكريم ، وقد كانت تلك بداية التغيير في تفكيري واسلوبي مع زوجي ، المهم كنت خلال هذه الفترة لابسة تنورة طويلة الى اخمص قدمي ، وبلوزة ساترة ، بالاضافة الى وضع الحجاب الى رأسي .. بعد قليل دخل زوجي علي في غرفتي وطلب مني اعداد العصير والضيافة ، قمت من غرفتي الى المطبخ وكنت اضطر خلال ذلك المرور بشكل جزئي من الصالة الى المطبخ ، وهذا ما يعطي فرصة كافية لاي شخص يجلس بالصالة أي يشاهد تفاصيل الشخص الذي يمر الى المطبخ .

المهم مررت وأعطيت نفسي الفرصة للإلقاء نظرة على الضيف الجديد الذي سلب لب زوجي وقد وجدته فعلا كما قال زوجي وسيم وشكله جذاب ونظرته حانية ،وخالد بنفس الوقت لمحني ولا أعرف ماذا حصل في جسمي ، لقد شعرت شعور غريب ورعشة غريبة تمر في جسدي ، وذلك لعدة عوامل أنه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب الى بيتنا ، وربما ايضا نتيجة الكبت والحرمان والحياة الصعبة جدا ، او ربما نوع من الانتقام وتأديب زوجي لمعاملته لي بهذه الطريقة اما شريكة .

بعد ذلك قمت بإعداد العصير ، وناديت شادي لكي يأخذ العصير ، فالتفت شادي وخالد إلي وهمّ خالد بالوقوف لكن نظرات خالد إليه جعلته يتراجع وقال تعالي يا سمر أعرفك على شريكي خالد ، يا لهول ما رأيت إنها المراة الاولى منذ سنوات يستدعيني خالد للسلام على شاب غريب وفي بيته ، خاصة أنه معروف بالتزامه الصارم ، وسرت نفس الرعشة في جسدى ولم استطع تحديد طبيعة هذه الرعشة ، ولكنها تعبر من خيال واسعة ، وتقدمت ببطئ الى خالد وقلت له اهلا وسهلا تشرفت ، ورد خالد علي بكل هدوء والابتسامة تملء وجه إحنا اكتر يا سمر ، كيف حالك وكيف شادي معك ، قلت الحمد *** ماشي الحال ، ورجعت الى الغرفة والافكار تراودني وشعرت بشيء من ****فة الجنسية التي افتقدتها كثير وخاصة ان خالد على قدر كبير من الوسامة التي تتمناها كل بنت ، بعد ذلك نادى علي شادي وطلب مني اعداد فنجان قهوة وأنا انتظر منه هذا الطلب على أحر من الجمر ، وفعلا قمت باعداد فنجان القهوة ، وقمتها الى الضيف وأنا اكثر جرأة ، وقال لي خالد **** يسلموا إيديك الحلوين على هذه القهوة الممتازة ، انه افضل نجان قهوة اشربه في حياتي ، سرت هذه الكلمات في جسدي كالابرة المخدرة ، إنها المرة الاولى التي يتمدحني فيها رجل غريب وأمام زوجي وفي بيتي ، والابتسامة تعلو زوجي على هذا الاطراء ، ورد زوجي إن سمر تتقن كل شيء وخاصة المأكولات الشامية ، فرد قائلا سأكون سعيد الحظ لو دعوتموني يوما ما على طبق شهي من إيدين سمر الحلوين ، فرد زوجي سيكون ذلك قريبا ان شاء ****في اليوم التالي بعد أن خرج زوجي شادي الى العمل ، اتصلت بصديقتي ليلي ان تحضر بسرعة لابلغها باللي حصل ليلة البارحة ، وقد حضرت وهي مستغربة وقلقة من هذا الاتصال ، فقلت لها ما حصل معي ليلة أمس ، فضحكت قائلة الهذا الحد يشعرك هذا الامر بهذه الغبطة والسرور ، فقلت لها ليس الامر بحد ذاته ، ولكن التغييرات التي حصلت ، وكيف أن كل ذلك تم أمام زوجي وبموافقته ، فردت علي قائلة اسمح لي أن اقول لك ومن خبرتي أن شادي طالما بدأ بالتنازل فهو على استعداد للتنازل اكثر من ذلك ، قلت عليها يستحيل أنا اعرف زوجي شادي اكثر منك وهو من المتعصبين والمتزمتين جدا ، ولا يرضى ان اظهر حتى وجهي أمام الغرباء ، فقالت اذا بماذا تفسري ظهور وجهك أمام خالد وسماعه لكلمات المديح .. فترددت وقلت لها لا أعرف ، بعد فترة قالت عندي خطة لك لكي تعرفي شادي على حقيقته ، فقلت لا ما هي قالت عندما يتصل زوجك بك ليقول لك ان خالد سيحضر الى البيت أبليغيني فورا ، وستعرفي التفاصيل في حينه ، فتنهدت سمر وقالت حاضر !!!!!
بعد عدة أيام فعلا اتصل شادي وأبلغني أنه سيحضر الساعة السابعة مساءا مع خالد لدراسة بعض الاوراق ، وعليها أن تجهيز البيت وترتبه ، فقلت له حاضر ، وقمت بالاتصال فورا بصديقتي ليلى وفعلا حضرت ليلى وكانت تلبس العباية والحجاب ، وعندما وصلت خلعت العباءة والحجاب ، تفاجأت بلباسها وكانت تلبس تنورة قصيرة فوق الركبة بشبر تقريبا ، وبلوزة ضيقة مكشوفة الذراعين ، وشعرها الاملس على ظهرها ، فقلت لها ما هذا يا ليلى ما الذي حصل قالت ولا يهمك بعدين بشرح لك المهم انت البسي احسن ما عندك من ملابس فلم افهم قصدها قالت تعالي البسي بسرعة وأنا سأشرح لك أثناء اللبس ، وفعلا اختارت لي فستان قصير شوي مفتوح الصدر ، له فتحة جانبية تظهر جزء من فخذي البيضاء ، وبدون أكمام تظهر ذراعي الغضين ، وضعت لي بعض الماكياج وعطر فواح من أجمل الروائح أحضرتها معها ، وقالت لي اسمعي هذا خطة لاختبار زوجك ، وبنفس الوقت لتخرجي جزء من الرغبة الجامعة لديك باظهار مفاتن جسدك على رجل غريب ، وقالت لي نجلس انا وانت بالغرفة وحين يحضر زوجك الى الغرفة سوف يراني بهذا اللباس ويتفاجأ طبعا من هذا الوضع ، فأنت على طول تقولي له دقائق وأعد فنجان الشاي لضيفك الكريم فقبلت على مضض ونوع من الخوف من القادم واللي الرغبة الجامعة وطريقة الفكرة تستحق المغامرة ، فاتصلت بزوجي شادي وأبلغته بأن صديقتي ليلي عندي في البيت فهل بال***ان تأجيل موعد شريكه خالد لوقت اخر ، فرد عليه باستهزاء اتعرفين من خالد ، وكيف سأعتذر منه ، المهم مش مشكلة .

وفعلا بعد أقل من ساعة حضر شادي وخالد ورن الجرس فعرفت انه حضر وفتح الباب ودخل وعبارات الترحيب بادية على لسانة ، وكنت أنا وليلي جالسين بالغرفة وكانت ليلى اية من الجمال وباظهار مفاتنها وجلست ووضعت رجل على رجل اظهر الكثير من فخذيها الابيضين ، وفعلا بعد شوي فتح زوجي باب الغرفة وهاله ما شاهد فقلت له اهلا شادي وصلت ، قال ونظراته مركزة على فخذي ليلى ، نعم وصلت قلت له هل تحب اعمل لك فنجان شاي قال نعم ، قلت له دقيقة وأجهز لك الشاي وفعلا خرجت من الغرفة ومررت بالصالة الى المطبخ ونظراتي تنظر خلسة الى خالد لكي اعرف ان كان راني او لا وفعلا رأيته ينظر الى بنظرات ذات مغزى ، وسرت في جسدي الرعشة السابقة ولكن بأشد وشعرت بشيء بين فخاذي ، المهم اعددت الشاي واحضرت الصينية بها اربع فنجاين وعدت الى غرفتي واثناء عودتي تعمدت المشي ببطئ لكي يتمكن خالد من رؤيتي قدر ال***ان ، ودخلت الغرفة فوجدت شادي جالس يتحدث مع ليلى وهو مستغرق في الكلام ويحدثها عن المشروع الجديد مع خالد ، فقلت لشادي ، ايه يا شادي الظاهر نسيت صديقك خالد جالس لوحده ، فقال صحيح ، بس أنا اول مرة اشوف ليلى وعيب اتكرها وأروح ، فقلت له هيدي صديقتي الروح بالروح ، وبعدين شو رأيك

صديقة زوجتي

ليلى صديقة زوجتي
كنت في العادة اوصل زوجتي لعملها وانا ذاهب الى مكتبي في الصباح الباكر ،، لكن زوجتي الحت علي ان اخذ معي بنفس السيارة ليلى صديقتها وجارتها ، لان مكان عملها لليلى قريب جدا على مكان عمل زوجتي .
وكانت تجلس زوجتي بقربي ، اما ليلى فكانت تجلس في المقعد الخلفي وكانت زوجتي تنزل من السيارة لان مكان عملها اقرب من مكان عمل ليلى .

كانت ليلي تنزل من المقعد الخلفي وتجلس بقربي لغاية وصولها الى العمل ، ثم اذهب انا الى عيادتي كالمعتاد ... .
وحيث اني اعمل طبيبا اخصائيا في المسالك البولية والتناسلية وكطبيعة عملي كدكتور .... قالت لي ليلي في احد الايام وهي تجلس بقربي في السيارة ،، دكتور اريد استشارتك بموضوع هام لكني كنت محرجة من زوجتك وكونك طبيب ارجو ان تحافظ على السر ........
ابتسمت في وجهها وقلت لها : كل الامور النسائية بالنسبة الينا نحن الاطباء هي اسرار كما اننا لانجد تحرجا في الكشف عن مرضانا سواء كانوا ذكورا ام اناثا فهذا امر طبيعي .
ثم شعرت ليلي بانها مرتاحة لتاخذ موعدا معي من اجل زيارتي في عيادتي الخاصة ..
وتم تحديد موعد والامر بالنسبة لي لايعدو عن مريضة .... مثلها مثل اي غيرها من المرضى تريد الاستشارة والنصح .
جاءت ليلى الى عيادتي .... انها بيضاء البشرة متوسطة الطول حوالي 170 سم ووزنها ( مليانه ) حوالي 80 كغم عريضة الوجه والرقبه حادة النظر واسعة العينان عيون خضراء كلون اللوز الاخضر في قمة الربيع ، انف دائري جميل وكانه مرسوم بريشة فنان ، لها غمازان على جانب خدها الايمن والايسر وعندما تبتسم اشعر ان القمر غير مكانه ليصبح هلالا ايذانا بيوم العيد
على حافة شفتها العليا حسنه صغيرة سوداء واضحة وكانها قمحة واحدة في سنبله طويله ليل الحصاد !
عريضه الارداف مليئة الجسم تبدو كالفراشه وهي ترتدي الفستان المخملي الاصفر وتربطه بحزام ليشد وسطها ويبرز اثدائها العريضه المستديرة ورقبتها الملساء تتصل بصدرها الابيض المفتوح بحيث تستطيع رؤية اطراف اثدائها البيضاء الناعمة وكانه نهر النيل يربط الفرات معه ليصبحا نهرا واحدا !!!
جلست ورائحة العطر الفواحة اذهلتني وكانني اراها لاول مره في حياتي !! ثم طلبت منها الدخول لكي اتمكن من فحص المشكله لديها ... انها تقول : لقد مضى على زواجي ثلاث سنوات دون ان يصبح حمل ....
وعندما سالتها عن زوجها ، اجابت بانه متزوج من امراة اخرى ولديه طفل منها ، اي ان الخلل منها هي !!

ثم قامت من على الكرسي واستلقت على السرير وهي ترتدي الفستان الاصفر وحذائها الاصفر ايضا يلمع كانه ذهب تم عرضه في افضل معارض الذهب .....
قلت لها هل لك ان تنزعي الفستان ( انه فستان مخملي له ازرار عريضه حوالي 7 أو 8 أزرار عريضه فضية )
ثم ابتسمت وتحرجت ان تفك ازرار ردائها .
ثم بدات امسك ازرار ردائها بيداي وبهدوء ، وقلت لها اغمضي عيناك ولاتتحرجي فانا طبيب والمريضه يجب ان لا تخجل من الطبيب ، واستلقت وسلمت لي جسمها الثقيل ، وبصراحة انني عندما كنت افك ازرار ردائها الاصغر العلوية.... انها موضوع في منصف الرداء كالحجاب لكنه احدث وانعم واطرى !!!!
وعندما فككت اول زرين وفتحت لها ردائها رايت سنتيانه بيضاء ناعمة خفيفه لاتتسع لاثدائها البيضاء الكبيره العريضه ...
حاولت ان امنع شهوتي من النظر الى صدرها وبزازها البارزتان لكني اخذت نفسا عميقا وكانني انا المريض وهي الطبيبه !!!
ثم حللت جميع ازرار ثوبها فوجدتها ترتدي كالوتا ( كلسون) ابيض مخرم مثل الشبكه التي نصطاد بها السمك الصغير وفخذاها العريضين وكلوتها الرائع يضم كسها المحلوق وكانه نفق ندخله لنتذوق فاكهة الاجاص منه !!
ثم وضعت ثوبها على الشماعة وبدات اضع يدي على جبينها وقلت لها ما ذا تشعرين حاولي ان تجيبي على اسئلتي وانت مغمضة العينان ....
قالت بهدوء واسترخاء : يداك دافئه واشعر بالدفئ وهي تغمض عينانها ورموشها السوداء الطويله كانها احد اجنحة انثى الطاووس
وضعت خدي ولم اتمالك نفسي كالمراهقين على صدرها وسمعت دقات قلبها وكانني لا افهم بالطب شيئا بل كانني تائه في سوق خضار !
الصقت وجنتي باثدائها البيضاء العريضة الملساء واصبحت افرك اثدائها بوجهي واصابعي ويدي ووضعت يداي خلف ظهرها ونزعت عنها سنتيانتها ...
ولا تزال هي مغمضة العينان ساهمة ومستسلمة وانا افرك اثدائها بهدوء وامسك حلمات بزازها البنية العريضه واشدها للاعلي قليلا وهي تتأوه وتتوجع وتغنج حتى اخرجت لساني لالحس اثدائها وامصهم بشفايفي واصبح لساني يركض كلاعب كرة القدم من الجناح اليمين للجناح الايسر ونزلت لساني على بطنها وصرتها ولحست بطنها وصرتها وهي صامته مسترخية ووصل لساني لاطراف كالوتها الابيض الذي يشبه شبكة صيد السمك الصغير ، واصبحت اشم كالوتها وكانني اشم شجر الياسمين والريحان واوراق ورد جوري .
وضعت شفايفي على حز كسها وهي تغنج وتقول اههه اممممم اوووههه .... ونفسي يضرب بقلبي وكانني ارقص في ملهى الزنوج الخمس في فرنسا !!!
سحبت عنها كلوتها الابيض وشاهدت كسها الرائع الناعم الخمري اللذيذ بل الوردي المغري واصبحت ادخل لساني به للداخل بعد ان لحسته من الخارج ووضعت يداي خلف طيزها اللذيذه الرائعة افركها وكاني افرك زبري المنتصب الطويل ، ثم رفعت رجليها للاعلي وربطتهما في حلقة دائرية من حلقات السرير وهما مبتعدتان عن بعضهما البعض وانا امص كسها واضع اصابعي ولساني وذقني وانفي فيه لاتنفس الاوكسجين كالمريض !!! ووضعت ريقي وبصاقي حتى اغرقت كسها بالبصاق ووضعت جميع اصابعي اليمنى وكانني ادق واعزف العود في كسها ، واصابع يدي الاخري في خزق طيزها وهي تتاوه وتتوجع وتقول : اهههه امممم اييي اي اووه ممماااا لاااااا نوو بليزز بليييييييز لا... ارجوك محنتني.. محنتني بدي اتناك منك نيكني نيكني يادكتور ادخل زبرك في كل كسي ثم جعلتها تتعذب وتتوسل بي .. وساقيها مرفوعتان للاعلى ، ووقفت انا ووضعت زبري عند شفايف فمها وقلتها ارضعي مصي مصي مصي بلهجة أمره ... فاصبحت تمص زبري وتعض عليه بشغف محرومه من الجنس وتضعه بين اثدائها وتضغظ عليه بشده وهو منتصب بين اثدائها يخرج ويدخل كالحصان في سباق العدو .... ثم بدات تقبله وتمصه وترضع منه وتفركه بيديها وتلحس بيضاتي .. فقفزت على صدرها ووضعت راسها بين فخذاي واصبحت تمص زبري وانا ابعبص واخزق كسها باصابعي وادخلت جميع اصابعي في كسها وبصقت على وجهها ولحست البصاق الذي على وجهها !!!!
ثم قالت ارجوك نيكني نيكني وضعت زبري ودورته كما تدور السيارة بمقودها دورت زبري على كسها من الخارج وعلى *****ها ثم وضعت لساني على *****ها ولحسته ثم قمت بعضه عضه حامية حتى صرخت بشده وكانها تلد مولودا .
ادخلت قضيبي في كسها وانا امصص بزازها واعضهم عضات قوية حتىتبقى اثار العضات في جسدها ولا تنساها ابدا ...
واصابع يدي في خزق طيزها وانا انيك بها وزبري هائج يدخل ويخرج كالسهم الطائر حتى ان السرير كاد ان يتكسر ويقع على الارض من شده اللذه وشده حلاوة كسها الرائع ،، ضربتها على طيزها عدة ضربات بعنف وانزلت ساقيها وقلبتها بسرعة كالدجاجة التي تذبح ، قلبتها على بطنها وحشوت بعنف وشده وكانني انتقم منها حشوت كامل ذبي عيري في طيذها حتى يكاد ذبي يلامس مصرانها واصبحت تفرك الوسادة بعنف وتشد عليها وتصرخ وانا اضربها على ظهرها ثم اخرجت ذبي من طيذها الملساء الرائعة واصبحت الحس فلقة طيزها وخزق طيزها بلساني ونكتها من كسها من الخلف ( دوككي ستايل ) وحشوت زبري مرة اخرى في كسها ويداي تفرك وتشد بزازها اثدائها بعنف المنتقم حتى صرخت هي وانا اصبحت اشد على شعرها وقلت لها اوووههه ساقذف ساقذف في كسك قالت اهه اممم حبيبيبي نيكني انت نييييكي حبلني حبلني حبلني.... اريد ان احبل منك اريد منوك لي وحدي انا وفقط .. ثم قذفت في كسها كالبحر الهائج واحست ليلي ان كسها انخزق من شدة النياكه وطيزها اتفتحت من شدة الالم وبدات في البكاء فصفعتها على خدها : ايتها المنيوكه الشرموطه ارتدي هدومك بسرعة بسرعة ............
ثم ارتدت هدومها وغسلت وجهها وأمرتها ان تلحس زبري بلسانها فلعقته ولحسته جميعه وغضتني عضة في راس ذبي جعلتني اصرخ من شدة الالم ..........
وجاءت ليلي بعد شهر واحد على عيادتي لتخبرني بان لديها مشكله
قلت لها ما هي مشكلتك ... لقد كنت ياليلي تعانين وتشكين من مشكلة عدم الانجاب ...
فما هي مشكلتك الان ...
اجابت وكانها تريدني ان انيكها مره اخرى فقالت :
انا ............. انا ................ حــــــــــــــــامل !!!!!!!

انا ودودو فى الجامعه بالليل(حقيقيه)فعلا مش كلام

انا ودودو فى الجامعه بالليل(حقيقيه)فعلا مش كلام
تبدأ الحكايه لما كانت دودو لسه جايه من الخارج على الجامعه على طول فطبعا متعرفش حد ولا حد يعرفها فكنت انا اول واحد اتعرفت عليه
اتعلقت بيا اوى بس انا كنت عادى خالص من ناحيتها مش حاسس بأى حاجه ناحيتها.مش علشان هى وحشه لا بالعكس دى كانت جميله جدا وجسمها حاجه جامده نيييييك
ورقيقه بشكل فظيع بس انا مش كنت بفكر فى اقامة اى علاقه مع اى بنت من اى نوع

المهم عدت سنه اولى وكل يوم بيزيد تعلقها بيا يوم بعد يوم وانا مطنش خااااااالص..لغاية لما بدأنا سنه تانيه فضلت انا اول اسبوعين كده مرحتش الجامعه لكن هى كانت بتروح كل يوم علشان نفسها تشوفنى .لغاية لما نزلت انا الجامعه
اخيراااااااااااااااا وبعد طول انتظار منها
كان عندى انا وهى سكشن بالليل فى الدور الرابع فى المعمل المهم لقيتها جتوفاجئتنى بكلمه وحشتنى موت انت كنت فين انا كنت هتجنن واشوفك
بصراحه انا مكنتش عارف اقولها ايه بس طبعا هى مرضتش تدخل السكشن علشان تتكلم معايا شويه قولتلها اوكى انا كمان مش هدخل
فضلنا قاعدين على السلم لغاية لما كل العيال دخلوالسكشن وفضلت انا وهى بس على السلم .بصراحه الجو كان مغرى جدل .
ليل والدنيا فاضيه حوالينا وعلى السلم.لقيتها بتلعب فى شعر ايدى واحنا قاعدين وبتكلمنى بصوت واطى مغرى وفجأه لقيتها بتخطف بوسه على خدى
انا اتفاجئت باللى عملته ده وفجأه لقيت نفسي بنيمها على ضهرها واحنا على السلم وببوسها من شفايفها
لقيت البنت دابت فى ايدى خالص دخلت ايدى من تحت البدى ولعبتلها فى بزازها وبعدها رفعتو خالص وقعدت الحس براحتى فيه قلتلها مش عايزه تمصى انتى كمان
اتكسفت وحطت وشها فى الارض فهمت انها عايزه .طلعتهولها وقعدت تمص جيت اقلها البنطلون قالتلى لا مش هينفع قولتلها متخفيش هشتغل من ورا
وافقت على طول المهم قعدتها زى الكلب وهاتك يا نيك وانا حاطط ايدى على بأها خايف تطلع صوت لغاية لما نزلتهم فى طيزها
من بعد اليوم ده وانا مقدرش استغنى عنها لازم كل كام يوم كده اديلها اللى فيه النصيب
الحكاية دى حصلت فعلا معايا صدقونى

قصتى مع نادية اللى نكتها ب 25 جنيه

انا كنت فى الشغل مع ناس صحابى وزمايلى فى الشركة وكنا بنحب نحكى على قصص النيك كتير . كان فيه واحد اسمه رمضان ، رمضان ده كان راجل لافف وداير وياما ناك نسوان بعدد شعر راسه زى بيقول
الراجل ده اشتغل مرة مندوب تحصيل وكان بينيك النسوان بدل ما يحصل منهم الفلوس طبعا النسوان اللى بتعرض عليه كده اما لو كانت بتتناك ومش عايزاه فعادى مش بيعمل حاجة
المهم انا كنت على الاخر شرقان ونفسى فى ضوفر واحدة ست انزل عليه اللبن عشان كنت على اخرى ونفسى فى كس واحدة ست ولا حتى انام على بطنها كنت على الاخر وشرقان بدرجة مش طبيعية ولغاية دلوقت
زميلى ده كان يعرف واحد تانى له جارة بتدخل الزب مقابل فى حدود من 30 لـ 50 جنيه بس طبعا الاجر دلوقتى زاد وللاسف ما عرفش عنها حاجة دلوقتى لانها عزلت من شقتها وراحت شقة تانية افخم عشان الستات تعرف اد ايه العمل ده مربح جدا ولازم كل النسوان تدخل فيه
لاسعار دلوقتى وصلت 400 جنيه للليلة الواحدة ده لو لقيته لانه صعب شوية وفيه ب 300 وفيه ب 200 على حسب الست ما تطلب
زميلى ده كان يعرف واحد معانا فى الشغل كان له جارة بتدخل الزب ب 50 جنيه على الاقل طبعا على حسب حالتك بتدفع يعنى لو انت راجل ملو هدومك وعندك اربعين سنة وعايز تنزل اللبن غير ما تبقى لسه صغير بس يعنى ما فيش رافة قوى اذا كنتوا فاكرين ده كان عشانى بس انها نزلت بالمبلغ لغاية 25 لانى كنت عزيز على صحابى شوية لانى كنت باخدمهم فى الشغل وكنا صحاب قوى
صاحبى رمضان كلم صاحبنا التانى وفهمه انى شرقان على الاخر وانه حيجينى تربنة فى دماغى اذا ما نكتش واحدة ست فالراجل كان متفهم جدا واتفقنا على ميعاد نروح فيه احنا الاتنين لنادية وكان صاحبى رمضان بيقولى شوفها الاول تعجبك ولا ما تعجبكش بصراحة انا قولت فى عقل بالى تعجبنى ايه وما تعجبنيش ايه المهم تفتحلى الكس ومش مهم وشها شكله ايه
بس انا بصراحة شوفت واحدة وشها معقول وكانت فيها مياصة حلوة واهم حاجة تدور عليها فى صاحبتك ولا مراتك هى المياصة والدلع يعنى مش النشفنة وتدلعك على الاخر
اتفقنا انا وزميلنا التالت وانا حاسميه شعبان اتفقنا انا وشعبان على يوم وخرجنا من الشغل على بيت نادية
هو نادى على نادية من تحت ونزلت لنا نادية وكانت لابسة جيبة سودا وبلوزة حمرا وكانت طويلة وعريضة انا قلت فى بالى حانيك الطول ده كله ازاى بس كانت تجربة اثببت لى ان الطول مش مهم فى النيك
واتفقنا على ميعاد نروح فيه الشقة اللى حانام معاها فيها وكانت الشقة بعيدة عن المنطقة اللى هى ساكنة فيها وكان لازم نركب مواصلات لمدة حوالى تلت ساعة
انا وشعبان وصلنا فى الميعاد تمام وهى كمان وصلت وكمان معاها واحدة قريبتها طخينة شوية لكن برضه تخليك تسيح وكانت على الاخر وعايزة وبتاخد فلوس عشان الكس
الصراحة نفسى اتفتحت على اليت الطخينة اكتر لانها كانت قصيرة ومتدلعة برضه بس عشان كان طولها مناسب انا طلبتها قالتلى مش انت اتفقت مع نادية يبقى خلاص
انا اتضايقت شوية بس قولت يلا زى ما ترسى
ركبنا المواصلة وكانت ميكروباس وانا قعدت قدام وكانت جنبى صاحبتها ونادية قعدت ورا وكان معاها رمضان الراجل انا شفته حاضنها وعمال يقفش فى بزلزها ويحط ايده على كسها واخر حلاوة ده لما التفت له فجأة لقيته على الوضع ده انا تضايقت طبعا من اللى عمال ينيك على قفايا من غير ولا مليم بس قولت اهو بيعمل بحق ما عرفنى بيها
اما انا والبنت التانية كنا راكبين فى النص وما عرفتش اعمل حاجة وقلت هانت اصل كان ممكن الناس تشوفنا غيرهم هما
نزلنا من المواصلة وقعدنا ماشيين شوية لغاية ما وصلنا البيت ودخلنا وقلت باه يلا عشان كنت مستعجل دخلنا القوضة وقلعت كله والكلوت وبقت بقميض النوم هى كانت بيضا وكسها حلو وكبير
عشان انا ما كانش عندى خبرة كبيرة بالنيك هى بصتلى على اساس ناوى تعمل ايه بس انا كمان معرفتش قامت نايمة على ضهرها وشلحت قميص النوم قمت نايم فوق منها وقعدت احك زيبى على كسها واول ما ابتديت احط راحت قايلة سسسسسسسسسسسسسس اححححححححح وكل ما اجى احك زيبى اسسسسسسسسس اححححححححح انا انسطت قوى من اسسسسس اححححح دى حسستنى انى اول واحد اركبها
قبل كده قالتلى العب فى البز ده مش البز ده عشان ده اللى بارضع منه البت قلت لها حاضر وما كنش يهمنى ادعك بزازها قوى كل اللى كنت عايزه احس بجسمها لازق فى جسمى وادخل زيبى
اول ما باتديت احكه راحت رافعة رحليها على اساس انها تسهلى انى ادخل زيبى وفعلا كسها بلع زيبى وفضلت ازقه جامد واطلعه ازقه جامد واطلعه لغاية ما نزلتهم
كانت من احلى النيكات فى حياتى لانها فهمت على طول انا عايز ايه وما تعبتنيش ويا ريت كل الستات تعرف انى مستعد ادفع بس هى توافق وما ترحعش فى كلامها وطبعا انا عارف ان الاسعار تضاعفت اكتر بكتير من وقتها بس يا ريت ارجع الاقى وحادفع اللى الست تقول عليه لان صاحبى سافر الخليج وصاحبنا التانى ساب الشركة

قصتى

انا رجل عمري 30سنة منفصل عن زوجتى من ثلاثة سنوات وكنت أعمل في مكتب محاماة وكانت تمر علي قضايا أجتماعية كثيرة وبشتى المواضيع وكنت أسكن في مجمع سكني ولي علاقات طيبة جدا مع جميع جيراني , ومن ضمنهنم اسرة كانت علاقتي بهم أكثر من باقي الجيران وكنت أزورهم بأستمرار وبشكل دائمي ولم افكر فى يوم أن أدخل عندهم ادخل عندهم دون وجود صديقي صاحب الدارعلما أني كنت ولاأزال منفصلا عن زوجتي وخلال زيارتي لهم كنا نجلس ونتسامر ونلعب الكوتشينة ورغم هذه العلاقة القوية وكثرة الزيارات الا أنني لم أرى زوجته بشكل واضح الا من خلال تقديمها الشاي أو العصير خلال جلستنا في دارهم وفي أحد الايام دخلت دار جيراني فرأيت خلافا حادا قد نشب بين الزوجين وخلال وجودي حاولت أن أهدئ الامور الا أنها كانت تزداد تعقدا فالاثنين مصران على تطوير المشكله وجعلها أكثر تعقيدا وكنت الاحظ بقرب الزوجة وجمالها الرائع ورشاقتها الحلوة لان المناقشة جعلتني أكون قريبا جدا وخلال أحتدام النقاش ولكي أمنع الامور من التطور ودون تعمد أمسكتها من يدها وأدخلتها غرفة النوم لابعدها عن ماقد يحدث فقد لاحظت أن صديقي قد بدأ يرفع يده بقصد ضربها وكانت هذه اول مرة المسها بيدي فشعرت بحرارة تسري بجسدي وقد أوعزته في نفسي الى المدة الطويلة التي مضت علي ولم أعاشر فيها أمرأة كانت يدها ناعمة وصغيرة وأصابع يدها رفيعة ودقيقة ثم خرجت من الغرفة وجلست مع الزوج وأفهمتة أنه غلطان وحاولت أن أسرد عليه خطأي وتسرعي الذي أدى الى أنفصالي عن زوجتي فأحسست بأنه أقتنع بكلامى ووافق على العمل المعروض عليه في أحدى الشركات لان أساس المشكلة كان نوع العمل ولانه كان يرفض والزوجة تريده أن يعمل ليؤمن لهم مستلزمات العيش وأنتهى الموضوع وأصبحت مقربا أكثر وبدأت الزوجة تشاركنا أحيانا بعض الوقت في مناقشاتنا وفي أحد الايام التقيت بها في أسواق المجمع فجلسنا نرتاح فقالت لى لماذا لاتتزوج وترتاحفأي أمرأة تتمناك فقلت لها هل عندك واحدة كويسة فقالت لى هل ترضى أن ابحث لك عن عروسة فقلت لها ياريت على أن تكون مثلك فأحمر وجهها الابيض وقالت أنك تجعلني أحس بأنني لازلت شابة وجميلة فقلت لها وهذا هو الصحيح وضحكنا فسألتها عن عمرها فأجابت 42 سنة فقلت غير معقول فأن من يراك يعطيك بالكثير 30 سنة فقالت شكرا على هذا الاطراء ثم سألتها عن زوجها وأخر أخباره بعد عمله الجديد فتكلمت من كل قلبها وقالت أنه تعبان وهو يعاني من مرض القلب وأنها تزوجته وهي صغيرة لان والدها كان يعرفه ويعرف عائلته وأنه مريض بسبب أدمانه على الخمر أضافة لعمره فهو قد ناهز الخامسة والخمسون وأنتهى حديثنا وأفترقنا وبعد أسبوع أتصلت بي وطلبت حضوري اليهم فذهبت وكان زوجها بالعمل فذهبت وجلست في الصالة حيث حضرت وكانت ترتدي ملابس البيت وأطفالها الاثنين في المدرسة فقالت أنها قد وجدت لي أمرأة مطلقة ولكن لديها طفلة واحدة من زوجها ولان الموضوع لايستحمل التأجيل لان هناك ناس غيرها قد يسبقوها اليها كونها جميلة ومن عائلة جيدة فشكرتها وقلت لها لا أني لاأرغب بالزواج من مطلقة لاسبابي الخاصة فألحت بالسؤال عن الاسباب فقلت لها أني محرج بالاجابة فقالت لاداعي للآحراج فأنا تهمني مصلحتك فقلت لها أحس أن الزواج من فتاة يجعل الانسان لمدة سنتين يعيش في بحبوبة الجنس وهو هدف كل شاب فقالت ولكن عمرك أكثر من الاربعين فأجبتها ولكني لدي طاقة أبن العشرين فضحكت بخجل واضح وقالت أذن نبحث عن فتاة غير متزوجة وليس كما أدعيت أن تكون مثلي فتداركت الامر وقلت لها نعم لازلت أريدها مثلك وبجمالك وبأنوثتك وبنعومتك وأذا أمكن تشبهك فقالت ولكني وسكتت ... فقلت أكملي ومددت يدي فأمسكت بمعصمها وبدأت أمسح كفها بيدي الاخرى وقلت أني أحسد زوجك عليك فأن فيك كل شئ يحلم به الرجل وهنا بدأت يدها ترتعش فصعدت بأناملي الى عكسها وتحت أبطها ومن خلف ملابس البيت نزلت على جانب ثديها أتحسسه بباطن كفي فأرتخى جسدها ورجعت بظهرها لتستند على ظهر الكنبه وهنا عرفت أنها تفتقد الى الجنس ولاني محروم منه منذ مدة فأن قضيبي كان قد أنتصب وحاولت أخفائه بتعديل جلستي الا أنها أنتبهت له وبقيت متسمرة العين على منطقة قضيبي الذي بدأ برفع جهة سحاب البنطرون بشكل واضح جدا فمديت وجهي نحوها وقبلت شفتيها بقبلة خفيفة ومررت يدي على فخذها وصولا الى عانتها وكنت أداعب حلمت صدرها بيدي الاخرى من خلف الملابس حيث لم تكن ترتدي الستيات ولم أنتظر أكثر فقد قمت برفع ثوبها ومددت يدي الى لباسها أنزعه عنها حاولت أن تدفع يدي ولكن بحركة غير جادة فأزحت يدها ووضعتها على قضيبي من خلف البنطرون فقبضت عليه بشدة كمن لاتريده أن يهرب منها وزادت من ضغطها عليه وعندما أكملت أنزاعها لباسها كانت هي قد فتحت حزامي وسحاب البطرون وأخرجت زبي الهائج من مكانه كان شكله رهيبا بأنتصابه ومتنه وطوله فمدت يدها لتنزع عنها ثوبها وهي تزفر بفمها آآآآه آه فدفعت بنطالي ليسقط على الارض وبدأت هي تفتح أزرار قميصي بعصبية وسرعة كأن أنتظارها قد طال ولم أتأخر فنهضت ومددتها على الكنبه بعد أن أصبحنا عراة من غير ملابس ووضعت ساقيها على كتفي وبللت رأس زبي بلعابي ووضعته بين شفري كسها الصغير الاملس ودفعته بسرعة صرخت فيها آآآآآي وبدأت تتنهد بطريقة غريبة آآآه آآآيه آآآوي أيه أأأيه أأأأيه أدفعه أكثر أأأأأيه أكثر آآآآآآيه وبدأت أسرع بوتيرة الايلاج في مهبلها حتى أحسست بأني سأقذف فقلت لها سأقذف فقالت أأأأأيه أأأأيه في كسي ... في كسي وبدأت أقذف حيامني في رحمها وملأت مهبلها وكسها وهي تصيح آآآآآه أأأأأأأأيه أأأأيه أأيه فقد أحسست بأنني قذفت فيها منيي كل السنين منذ أنفصالي عن زوجتي وشعرت أن قضيبي لايريد أن ينهي قذفه ثم هدأنا وأستكانت تحتي وهي تحتضنني بشدة ثم تمددت بجوارها وهي لاتزال ممدة على الكنبة كالنائمة فوضعت رأسي قرب رقبتها وغفونا لمدة لم تتجاوز العشرة دقائق صحيت بعدها لارى زبي وقد أنتصب ثانية فصعدت عليها ففتحت عينها وشبكتني بأيديها الاثنين فوضعته في مدخل كسها الذي كان لزجا من منيي ودفعته ببطء ثم بدأت أولجه وأسحبه وهذه المرة أحسست أن صياحها سيصل الى الجيران فأخذت أمص شفتيها الا أنها كانت تتأوه رغم أشغالي فمها بالمص واللحس حتى قذفت في كسها للمرة الثانية حيث أختلط في رحمها منيي القذفتين وبعد أن نهضت وأرتديت ملابسي سألتها هل ستدخلين الى الحمام لتغتسلي فقالت لا سأرتدي ملابسي ولن أغتسل حتى تأتيني غدا وتقذف في كسي ولكن هذه المرة لن أدعك تذهب الا بعد أن تقذف ثلاثة مرات أريد أن أرى طاقة أبن العشرين وغمزت بعينها ثم أمسكت زبي من خلف الملابس وفتحت السحاب وأخرجته وبدأت تلحسه وتمصه وقالت لولا قرب حضور الاطفال لما تركتك تذهب الا وتقذف الثالثة وغدا أرجوك تعال مبكرا ليسمح لنا الوقت بأكمال الثالثة فقلت لها أتراهنيني على أربعة فأجابت بشدة ياريت أريد أن أشبع فأنا ظمأنة أكثر منك

تبادل زوجات

صديقي فائز وزوجته سميرة تربطني وزوجتي دارين بهما علاقة صداقة قديمة وميولنا الجنسية متطابقة ومشتركة وعلى رأس هذه الميول متعة تبادل الزوجات. في العطلة الأسبوعية نجتمع تارة بمنزل فائز وتارة بمنزلي وبمجرد جلوسنا في الصالون تجلس سميرة زوجة فائز بحضني وتجلس زوجتي دارين بحضن فائز ويقبلها من شفتيها ويداعب نهديها الكبيرين باشتهاء وأنا أحضن زوجة فائز وأمص شفتيها بقوة ثم أعري صدرها الأبيض الشهي وأرضع نهديها الفائرين وأدس يدي من تحت كلسونها وأمرر أصابعي على فتحة كسها الذي بللته رطوبة الشهوة.
اصبح فائز وزوجتي عاريان ونزعت زوجة فائز ملابسي وملابسها وبدأنا نرقص وكلنا عراة طيز زوجتي بحجم طيز زوجة فائز كبير أبيض مدور وله خرم نافر أحمر لكن حجم كس زوجتي أكبر بقليل من حجم كس زوجة فائز عريض ومنفوخ وذو حمرة فاقعة ومرشح لإستقبال أكثر من زب دفعة واحدة.
اصبحت زوجتي وبنهم ترضع ذكر فائز واصبحت انا الحس بشهوة عارمة كس زوجة فائز وأخذت ألعق ماء شهوتها الغزيرة بهياج وأمسكت سميرة بزبي وظلت تمصه بجنون وإقتربت أنا من فائز وأمسكت بزبه وأدخلته بمكوة زوجتي دارين وأولجت ذكري بفرج سميرة وفائز ينيك دارين بهياج من طيزها.
إقتربت سميرة من دارين واستلقت تحتها وصارت تلحس كسها وزب فائز غائص في طيز دارين وشعرت باقتراب شهوتي ثم قذفتها بغزارة على طيز دارين وصار فائز يجمع برأس ذكره ماء شهوتي ويدفعه داخل طيز زوجتي دارين وتسرب بعض المني الى كس دارين وأخذت سميرة تلعقه مختلطا بسوائل كس دارين.
في جو رائع وعلى أنغام موسيقى سكسية وتبادل أنخاب الفوتكا إنصهرنا كجسد واحد في نياكة ساخنة تتخللها التأوهات الصارخة.
كان فائز يضاجع زوجتي بنشوة مفرطة وكنت أضاجع زوجته بنفس المشاعر وبنفس الشهوة.
صرخ فائز وعرفت انه في حالة قذف داخل فرج زوجتي ثم تنحى جانبا وقفزت انا الى زوجتي وأدخلت زبي في كسها وصار زبي يسبح بمني فائز الذي أغرق كس دارين وقالت لي:دع زبك يازوجي يسبح بحليب طازج نزل لتوه وفعلا كنت اشعر بحرارة لبن فائز وكأنها تشعل حريقا في ذكري وفي كس دارين.
توسلت سمييرة بان اقذف شهوتي بقاع فرجها لكي يستمتع زوجها بنيكها ويهمس لها بكلمة محببة لقلبها وقلبه هي ياقحبة.
زوجتي دارين سحاقية رائعة وترجمت هذا الشعور عندما بدأت ترضع أبزاز سميرة وتنحدر بنهم الى كسها وتلحسه بشوق ولهفة وما كان من فائز الا أن أولج قضيبه بطيز زوجتي وزاد من هياجها وعنما إستمنى بطيز زوجتي إنتحى جانبا.
صارت سميرة تصرخ بجنون وهي تقول لدارين : ساحقيني نيكيني جامعيني إنتصبت دارين وألصقت فرجها بفرج سميرة وصارت تساحقها بهياج وجنون.
إنتصب زبي لهذا المنظر السحاقي الفاتن وبدأت دارين وسميرة ترضعان زبي وقذفت لبن زبي على كس سميرة وصارت زوجتي تلحس كس سميرة وتبتلع سوائل كسها ممتزجة بلبن زبي

فصتي مع جارتنا المزوجة قصة حقيقة بس درس عن كيد النساء

احكي قصتي عن جارتنا ام رائد من بغداد راغبة خاتون كنا جالسين في البيت ودخلت ام رائد وتعيط حرامي حرامي وبعدها ذهبت الى البيت وبحثت في كل مكان ولم اجد اي شي وقالو اصفالها بالسطح فذهبت الى السطح ولم اجد احدوبعدها رجعت الى بيتنا وقلت لايوجد احد في البيت فتركت والدتي وهي في الكلام وعند انصاف الليل ارادت الذهاب الى البيت ولكن قالت انا خائفة ولكن والدتي قالت اذهب معهم وبت في البيت وهاي مثل **** فذخبت معهم وكانيعجبني ان اسهر كل يوم على التلفزيون لمشاهدة فلم السهرة وبعد فترة جائت الي وقالت لي لقد فرشت لك في الغرفة معنا لاننا خائفين وبعد انتهاء السهرة ذهبت الى النوم وعند دخولي كان ضوء احمر في الغرفة ورايتها وقد اشتهيتها وهي نائمة عندها نمت في مكاني على الارض جنب السرير وحينها من شدت اشتهائي لها مددت يدي الى رجليها وبدات اتلمسها ولكن فجاة قامت وقالت لي عيب عليك استحي انتة بيتي ومامنة الك حينها نمت وكان الفجر بدي يطلع ولكن قامت وقالت لي قوم حسبت انها تقول لي اذهب الى بيتكم ولكن كان العسك قوم وخلي الاولاد اينامو مكانك ففعلت وانتة تعال نام جنبي وقد استمتعنا حتى الصباح وقالت لي تعال الحس كسي ففعلت وكانت المرة الاولى لي في الحس وكانت احلى نيكة بحياتي