قصة حب وطبيبة الاسنان

اليوم اصبح لي ثلاث سنوات بالتمام في عملي هذا.
عندما انهيت دراستي الجامعية ... سقت الى خدمة العلم ، اذ بقيت جنديا لمدة خمسة سنين... وعندما تسرحت من الخدمة العسكرية ، لم اتقدم لاي وظيفة ، بل زاولت عمل والدي في تجارة العقارات و افتتحت لي مكتبا لذلك .
كان والدي قبل زواجه يزاول هذه المهنة وقد احببتها انا ... وها انا متقدم في عملي ... وخلال هذه السنوات الثلاث اشتريت قطعة ارض صغيرة وسط المدينة وبنيت عليها محلا لي وشقتين صغيرتين احداهما خلف المحل والاخرى فوقة ، ووضعت لكل شقة بابا على الشارع ، وايضا بابا اخر يفتح بين الشقتين العلوية والسفلية مع سلم ، وباب ثالث بين الشقة السفلية والمحل.
كنت قد خططت ،فيما لو تزوجت مستقبلا ساشغل الشقتين سوية ، كبيت ذي طابقين ، اما الان فقد شغلت الشقة التحتية، فيما الشقة العلوية اجرتها لصديق كمخزن لبضاعة محلة ، اما الصحيح فقد كان يستخدمها مكانا لمغامراته الجنسية .
كنت قد اثثت مكتبي باثاث معتبر مما جعل زبائني كثيرين .
في ظهيرة احد ايام الصيف الحارة، كنت جالسا لوحدي في المحل وقد اسدلت الستائر القماشية للواجهة الزجاجية للمحل ، ورحت اقرا في رواية اجنبية بعنوان قصة حب لاريك سيغال بلغتها الاصلية ، وكانت قنينة البيرة المثلجة على منضدة صغيرة قرب كرسي الجلوس، بحيث من يدخل لا يراها ،لان منضدة الكتابة الصاجية تخفيها.
كان جو المحل باردا منعشا بفضل مكيفة الهواء... وكنت منسجما مع احداث الرواية ، وكذلك منتعشا بفضل قنينة البيرة المثلجة، عندما سمعت صوت انثوي يقول: مساء الخير. .. جفلت ... رفعت عيني من الكتاب ، هالني ما رأيت ... بل اصابني الخرس ... ونسيت ان ارد السلام للحظات ... ضاع كل شيء امامي ... لا اعرف لماذا ؟ هل كان ذلك بسبب البيرة ام كان ذلك بسبب احداث الرواية، ام بسبب المفاجأة، ام بسبب ما رايت؟
كانت فتاة شقراء امامي... تخيلتها اول مرة على انها ربما طيف تراءا لي ... ربما تهيؤات ... خيالات رسمها خيالي...الا ان طرح التحية مرة اخرى اخرجني من كل ذلك... صحت بصوت قوي ولا ارادي : مساء النور.
كانت فتاة بيضاء لون البشرة ... شعر اصفر غير ملوث بالاصباغ ... طويل يصل الى اسفل ظهرها ... ثوب يصل فوق الركبة ... اصفر اللون مورد بازهار صفراء اكثر دكانة ... في يدها حقيبة يدوية ... وعلى ارضية المحل حقيبة ملابس ... كانت تبتسم ، فيما حرارة الجوخارج المحل، وربما التعب ، قد رسم على شفتيها ابتسامة باهتة صغيرة.
قلت بعد ان زال الاندهاش : اهلا ... تفضلي ... ارتاحي... وقبل ان اكمل جملتي الترحيبية جلست هي منهكة... اسرعت الى داخل شقتي واتيت لها بجك الماء البارد ... صببت لها كاسا منه... تناولته شاكرة... عدت مرة اخرى الى الشقة وجلبت لها كأس من عصير البرتقال.
بعد ان شربت العصير ، قالت : اسفة لازعاجك ... لقد وصلت توا من مدينتي (ذكرت مدينتها التي تبعد 300 كيلو مترا عن العاصمة التي تبعد عن مدينتي بـ 300 كيلو متر ايضا) ... تابعت: انا طبيبة الاسنان ماركريت المعينة في مدينتكم.
قلت لها : اهلا بك ومرحبا...
قالت: انا لا اعرف اين يقع مستشفى المدينة .
اجبتها باسما: لقد وصلتي ... المهم خذي بعض الراحة وكل شيء سيكون سهلا.
قالت باسمة عن اسنان طبية اسنان بيضاء لامعة : شكرا.
قلت لها : الان الجو كما تعلمين حار قاتل ... وعندما تغيب الشمس او قبل مغيبها بقليل ساوصلك الى المستشفى.
ردت : لا اريد ازعاجك ... لقد ارتحت .
قلت لها : تقبلي في هذه الساعات القليلة ضيافتي ... نحن ايضا عرب ولنا عاداتنا ... ورسمت على شفتي ابتسامة عريضة واكملت : للضيف حق الضيافة.
قالت : اشكرك ... لا اريد ازعاجك اكثر من هذا .
قلت لها : لا ازعاج ولا هم يحزنون.... اخت ماركريت ... انك تعبة من سفر طويل ... وحتما ان ملابسك ملتصقة على جسدك من عرق الحر والطريق ... خلف هذا الباب (واشرت على الباب الذي يفتح على الشقة من داخل المحل) حمام ... وفي قفل الباب مفتاحة ... ادخلي الى الشقة واغلقي الباب من الداخل وخذي راحتك ... ما زالت الدنيا بامان ...
قالت باسمة: شكرا... اعرف ان الخيرين كثيرين ... ولكنني لا اريد ان ازعجك.
قلت : لا يوجد ازعاج ... هيا خذي حقيبتك وادخلي الشقة واغلقيها من الداخل .
نهضت ودخلت واغلقت الباب.
بعد دقائق سمعت رشيش ماء دوش الحمام ، عندها كتبت على ورقة صغيرة:
الدكتورة ماركريت ...
عندما ترتاحي كثيرا وتريدين ان تغادري، فان مفتاح قفل باب المحل معلق تحت الصورة الجدارية ... اخرجي واقفلي الباب وفي وقت اخر اعيدي المفتاح ... انا خارج.
لم اشأ ان ابقى واجمل فتاة رأيتها في حياتي داخل شقتي تستحم... ولكي احمي ضيافتي معها من نزواتي الجنسية غادرت المحل.
في الساعة السادسة عدت ... دخلت المحل ... كانت الورقة غير موجودة على المنضدة...وبينما انا اخمن ان كانت قد غادرت الشقة ام لا، انفتح باب الشقة وخرجت طبيبة الاسنان بملابس جديدة والضحكة مرتسمة على شفتيها والسرور مشرق بوجهها وهي تقول : لقد غمرتني بضيافتك ... والاكثر من ذلك هو تركي في الشقة والمحل لوحدي دون ان تعرف عني شيئا.
قلت لها: لم ارغب في ازعاجك ... قلت مع نفسي لاتركها لترتاح .
قالت: اشكرك جدا ... وجلست.
قدمت لها كاس عصير من الرمان ... قالت: اعذرني لقد شغلت جهاز التلفزيون في الشقة.
قلت لها : عندما تركتك لوحدك كتبت لك ان تاخذي راحتك وهذا احد اسباب الراحة.
ابتسمت وشربت العصير.
بعدها اوصلتها بسيارتي الى باب المستشفى وودعتها وعدت.
لم تغب صورتها عني طيلة بقية ذلك اليوم ، وفي اليوم الثاني وعلى الرغم من شدة تعبي عند مراجعتي لدائرة التسجيل العقاري لاربع ساعات متواصلة، فان صورتها ما زالت عالقة في ذاكرتي ... وانتظرتها ... ولم تات ... وانتظرتها في اليوم الاخر والذي يليه حتى كمل الاسبوع.... وفي الوقت ذاته في الساعة الثالثة من بعد الظهر ...انتبهت وانا نائم على الكنبة الى صوتها الرقيق وهو يقول: مساء الخير ...
كانت هي بلحمها وشحمها ... وبثوبها المورد بلون اخر ... وشعرها الاشقر الطويل المحلول على ظهرها ... وبخصلة شعرها الذهبية المرمية على عينها اليسرى ... وبقامتها المديدة ... وبردفيها العريضين اللذين جعلا ثوبها اكثر اتساعا عند اسفل فخذيها ... كانت هي ومساء الخير العذبة ...وقبل ان ارد عليها تحيتها تركت حقيبة ملابسها على الارض وجلست منهكة من تعب السفر.
قالت: كنت في اجازة واليوم عدت ... اعرف انك ربما قلت مع نفسك انك سوف لن تراني ... اخ ربيع انني اشكرك جدا على ما قدمته لي من حسن الضيافة ... شاكرة لك طيلة حياتي ... ارجو ان تعتبرني صديقة لك .
قلت لها :اتشرف بهذه الصداقة ...
وبقيت معي طيلة اليوم حتى انها باتت في شقتي لوحدها ... واستمرت بيننا علاقة الصداقة ، وعندما احتاجت مكانا لفتح عيادتها اخرجت صديقي من الشقة العلوية التي اجرتها له ، وسلمتها لها وافتتحت العيادة ... وعندما اكتملت العيادة قالت: سنحتفل هذا المساء بافتتاح العيادة انا وانت.
***
جلسنا سوية داخل شقتي ... صعدت الى شقتها ... وبعد اكثر من ثلث ساعة كانت امامي ... ملكة غير متوجة ... اجمل فتاة رايتها ... كان الروب الحريري الاحمر الشفاف لا يخفي شيئا ... تحته لباس على هيئة شورت اسود اللون ، وستيان اسود كل ما ارتدته هذه الليلة ... تساءلت مع نفسي باندهاش: هل هي دعوة لممارسة الجنس؟؟؟
شربنا الكاس الاول ... وعندما بدأنا بالكأس الثاني، قمت من مكاني على الكنبة وجلست بالقرب منها ... تزحزحت من مكانها لتدعني اجلس قربها ... وبدأت سواعدي بالتحرك على جسدها الجميل... التف ساعدي الايمن حول رقبتها ... سحبتها نحوي ... قبلتها بفمها فتجاوبت مع قبلتي ... تحرك ساعدي الاخر الى منطقة الصدر ... دخل كفي تحت الستيان وراح يفرك الحلمتين الورديتين للثديين الكاعبين النابضين ... كان فمي وشفتي ولساني في حركة دائمة على جسدها الشاب الريان الممتليء شبقا وشهوة واحتياجا لذكر... اقبل ... الحس .... امص ... و سمعتها تتاوه بهدوء ... راحت تان ...ثم امممممممممم ، اطالت الانات والهمهمات ،فيما انا اطلت تشغيل الساعدين على كل جسدها الممتلأ الغض الابيض المرمري ... وصل كفي الى منطقة الكس... ما انعمه... ثم راحت اصابعي تجوس في لحم الفخذين ... تركنا الويسكي ... كان شرابنا هو اللحس والمص والعصر ...اااااااااااااههههههههاتها كانت طويلة ، اناتها تحمل من شبق الجنس كل اثقاله وهمومه ...همست في اذنها : هيا الى السرير ... وقبل ان تجيب ، حملتها بين ذراعي وما زالت شفاهنا مشتركة بقبلة طويلة ...كنت اشعر بها ذائبة من فرط الشبق كالمنومة، تساءلت مع نفسي:هل كانت محرومة من الجنس بهذا القدر؟
انمتها على السرير ، كانت اهاتها وتاوهاتها قد تصاعدت اااااااه ه ه ه ... نمت فوقها دون ان اترك شفتيها وملاعبة نهديها ولحس سرتها... وبين اناتها المتواصلة خلعت هي بيديها الستيان ... فتجاوبت يدي مع فعل يدها وخلع لها شورتها ... كانت هي قد تخلصت من الروب الشفاف ... كانت امامي فتاة كاملة الانوثة وكانت دعوتها لي ان: نكني ... كانت الان مهيئة للنيك ... كان عيري قد انتصب ... اصبح قضيبا من الحديد... وتجمع كل شبقي ولذتي في راسه الاملس الناعم الذي تضخم من شدة الشبق ... كنا نحن الاثنان نئن ونتاوه من شبقنا الذي اصبح لا يرحم ... وعيري ، لو لامس بظرها، فانه سيقذف سائله، لهذا تجنبت اقترابه ... الا انها سارعت وامسكت به ... حركته بين شفري كسها اللدن الناعم الذي ترطب بسائلها ... شعرت باني على وشك القذف ... ندت مني اهة قوية عالية، اجابتها هي باهة اقوى ... اقترب عيري من البظر ... ساموت انا شبقا ... قالت لي بصوت عالي : ربيع ارحمني ... ربيع راح اموت ... ربيع لا اقدر ان اسيطر على كل جسمي ... ربـــــــــــــــــــــيع الله يخليك ريحني من عذابي... عندها حركت عيري داخل كسها فانفجر سائله كله.

وعدتها بان تبقى عذراء

تعرفت عليها في متنزه المدينة ، كانت شابة في العشرين من عمرها ، طالبة جامعية ، طويلة القامة ، مكتنزة الجسم ، حنطاوية لون البشرة ، ودائما تفرش على شفتيها ابتسامة صغيرة، تسكن القسم الداخلي الجامعي .
طلبت منها ان نخرج معا ، فوافقت ، وعندما ركبت معي السيارة وتحركت قليلا قالت لي : اتعرف انها المرة الاولى التي اخرج مع غريب ؟!
اوقفت السيارة والتفت اليها متسائلا: هل انت باكر؟
اندهشت من سؤالي وقالت: ماذا تقصد؟
اجبتها: انت تعرفين ما اقصد ، وستبقين باكرا الى ما شاء الله.
قالت: هل هذا وعد؟
اجبتها : وعد.
***
وتكررت لقاءاتنا .
مرة مسكت يدها ونحن نجلس على كراسي الكازينو.
ومرة وضعت ساعدي على متنيها ونحن نجلس في ظلام السينما.
ومرة وقفت امامها بالضبط ونحن نسير في المتنزه ظهر احد الايام وقبلتها من شفتيها ، ولم تقل شيئا سوى : ربما يرانا الناس.
ومرة اخذتها الى شقتي وهناك تبادلنا القبل والضم .
***
وتكررت لقاءاتنا في الشقة .
فمرة ونحن نقبل بعضنا انمتها على الاريكة وصعدت فوقها وشفتي تقبل شفتيها وهي تغمض عينيها لذة .
ومرة حاولت ان اشعرها بوجود عيري قرب كسها من خلف الملابس ، انتبهت الى ذلك وقالت لي : اين وعدك؟
اجبتها وانا اتحسس بكفيّ الاثنتين لحم جسدها اللدن ، وامص بشفتي حلمة ثديها : ما زال الوعد قائما.
ومرة وانا فوقها سحبت اذيال ثوبها الى الاعلى فبانت افخاذها المرمرية، فتحت عينيها ، ابتسمت ، الا ان اللذة اعادت عينها الى الانغلاق لتعيش اللذة والنشوة التي تنتهي دائما بترطيب لباسها فتضطر الى تبديله بآخر تحتفظ به في حقيبتها اليدوية منذ ان التقينا في شقتي .
ومرة انزلت لباسها عن كسها ووضعت عيري المنتصب بين اشفار كسها ورحت احركه بين اشفارها طولا حتى قذفنا سوية.
***
تكررت عملية التفخيذ هذه عدة مرات ، كانت هي قد سلمتني كل جسدها ونست الوعد ، كانت اللذة والنشوة هما العالم الذي تعيشه في شقتي ، قالت مرة لي بعد خروجنا من الشقة وهي مبتسمة : اتعرف ، حتى لو ادخلت عيرك في كسي وتفض غشاء بكارتي لم ازعل ولم اغضب منك.
سألتها : هل كلامك هذا دعوة لي لافض بكارتك وانيكك من كسك ؟
قالت: لا اعلم.
قلت لها : اطمئني ، انا ما زلت عند وعدي . فقبلتني.
مرة ونحن ننام على السرير عرايا بعد ان قذفنا سوية قلبتها على بطنها ،كان طيزها تلين من اللحم ، كتلتان من اللحم بحيث لا يمكنك رؤية فتحة طيزها من كثرة اللحم .
جلست بين فخذيها ، التفتتت لي ... نمت فوقها ، شعرت هي بحركة عيري بين فردتي طيزها اللحمي ,,, حركت جسدي على جسدها ، كان عيري يلامس لحم فردتي طيزها الناعم ، شبت حرارة اللذة والنشوة فيه فقذف.
***
تكررت هذه العملية عدة مرات.
مرت وضعت رأس عيري على فتحة طيزها ، شعرت هي به ، التفتت الي ، ثم عادت الى وسادتها حيث دست وجهها مرة اخرى في الوسادة وسلمتني جسدها .
وضعت قليلا من اللعاب على فتحة طيزها اللدن ، شعرت هي برطوبة اللعاب ، افرجت بين فخذيها ، وضعت كفيها على فردتي طيزها وسحبتهما الى الجانبين لتوسع فتحة طيزها لاستقبال عيري ... اندفع عيري بهدوء الى فتحة طيزها ، دخل رأسه ، انت انة خفيضة تشير الى المها ، تحرك طيزها ... راح عيري يدخل فتحة طيزها ، سحبته قليلا ثم ادخلته ، كررت العملية ، سمعتها تهمهم بكلمات غير مفهومة ، هممممممممم حركت طيزها الى الاعلى محاولة رفعه ، ارخيت ضغط جسدي على جسدها ، اتخذت وضع السجود وهي تحتي ، كان عيري يتحرك داخل طيزها ، ااااااااااااااهههههه ندت منا سوية الاهة نفسها ، سمعتها تقول ادخله كله وارحمني ، اندفع عيري كله الى عمق طيزها ، راح يتحرك جيئة وذهابا في طيزها ، فيما اصابعي تلاعب اشفار كسها اااااااااااااخخخخخ اااااااااامممم رأيت قبضتي كفيها تضرب على الفراش ، راحت اصابعهما تلم الشرشف بكل عصبية ، اختض جسدها من تحتي تأوهت اااااااهههههه همهمت ههههههههههممم صرخت لذة ونشوة ، عندها قذفت وشعرت ببلل كسها.

لايرانا احد

تعالي ياحبي اجلسي عليه مثل الفارسه هيا تعالي كان يعلب بزبه المنتصب تعالي هي تقف امامه
بثوبها الصيفي الزهري متوتره وتنظر الى اليمن واليسار فاروق بلا جنون قم نحن في الغابه وهومستمر على الوضع الذي كان عليه مده يده قال لها تعالي الى عندي نحن في مكان معزول والجميع مشغول بالسباحه عندالنهر زوجك قال سوف ينام وزجتي ايضا مشغوله بالسباحه
تقدمة بعض الخطوات تعالي هيا حتى وقفت فوقه هو مستند الى الشجره مد يده الى الداخل قال لها هذا الكلسون اخذه واخذ يشمه قال لها انه رائحه رائعه تعالي هيا واخذت تجلس بهدوء ابتسامه ظاهر على الوجه هيا مجنون اه اخ اه شفتي حبي الامر بسيط دخل قلت له مثل العاده واخذ يقببها من صدرها وهي بصوت مكتوم تضحك وويصدر عنها اخ اه اهقال لها وهو يضرب على مؤخرتهااصبحتي سمينه هذه الايام قالت له وهي في متعه ظاهره عليها على اساس انت ضعيف عندك
كرش اكبر من الغابه واستمر على على هذا الوضع حتى قال لها وصل قالت له قالت له بس لو اعرف من اين تاتي بكل هذا قال لها انا شباب ياسمينه قامت واخذ تمسح عند كسهابالمنشفه عند كسها وافخذها قالت له اين الكلسون قال لها هذا هو قالت له
انها فضيحه كيف سوف نفسر الامر قال لها اسمعي انا سوف اسبح وانتي اذهبي قولي كنت اقضي حاجة
او اي شيئ وهذه عبوة الماء قضاء الحاجه يتحاج الى ماء عادةهي لم ينتبه احد عليها كان الجميع مشغول يالسباحه وزجها نائم تحت الشجره قالت شيئ جيدلم ينتبه احد الامر كان فيه متعه كبيره في الطبيعه شاهدة فاروق وهويخرج من الماء جلست تحت الشجره تشرب الشاي البارد
جاء هو وجلس الى جانبها قال لهاهل انتبه احد قالت له لا كيف انتي سعيده جداقال لهانجاح
مره الناس مشغوله تعالي نعيدارمر لنا لم اشبع قالت له هنا وضع يده على مؤخرتها ضحكت وقالت له انا متعبه بعدين نحكي

متعة الجنس الحقيقية

انا فتاة عادية ليست فائقة الجمال كما انني ليست لي اي علاقة مع الشباب ولكنني تعرفت على الجنس من خلال احدى صديقاتي ولم نتكلم كثيرا في هذا الامر وعرضت علي ان اذهب معها لبيت صديقة لها لتعرفني بهذا العالم وعندما دخلنا وجدت من يمارسون الجنس بعنف امام عيني واجسامهم عارية وخلعت صديقتي ملابسها امامي ومارست الجنس مع شاب تعرفت عليه دون اي مقدمات.

قد يكون هذا الكلام مثيرا ولكن حقيقة الامر بالنسبة لي غير ذلك فقد شعر بتقزز شديد وشعرت انني في احدى اقفاص حديقة الحيوان فلم اسمع سوى الفاظ بذيئة وبعضها اسمعها للمرة الاولى ولم اشعر باي متعة لاي علاقة جنسية حدثت امام عيني حتى انني سالت نفسي لماذا يفعلون ذلك؟

هل هذا هو الجنس الذي يتكلمون عنه؟ هذه اسئلة راودتني في هذه اللحظات ولم انتظر صديقتي وذهبت خصوصا بعد ان حاول احد الشباب ان يستدرجني فانا كرهت الجنس ولااريد ان امارسه بعد هذه المناظر التي رايتها وقطعت علاقتي مع صديقتي التي عرفتني بهذا الوهم الكبير.

تدهورت حالتي النفسية بعد ان علمت ان صديقة اخرى لي وكانت عزيزة علي تكلمني في هذه الامور وانها مارست الجنس فقطعت علاقتي معها هي الاخرى, في هذه اللحظة قررت ان اتعرف على شاب من خلال الانترنت واتكلم معه في هذه الامور وقد حدث.

طلبت ان اتعرف عليه وتكلمنا على الانترنت وعرفني بنفسه وعرفته بنفسي وقد اعجبت بذوقه وادبه في الكلام حتى انني احترت كيف ابدا معه في الكلام في هذه الامور ولكنني تجرات وكتبت "ايه رايك في الجنس؟" فقال "دي احلى متعة في الدنيا" فقلت له ازاي؟" فقال "انتي ليكي علاقات؟" فقلت له "لا وانت طبعا اكيد تعرف بنات؟" فقال لي "لا" فسالته "ولو عرفت حتعمل ايه؟" فقال "حاخليها ملكة زمانها" فقلت له "ده كلام لحد ماتخدوا غرضكوا" فقال "انا مش ممكن اعمل كده" فقلت له "امال حاتعمل ايه؟" فقال "انا كل اللي عايزه اني احسسك بانوثتك وبس" فقلت له "كداب" فقال "طيب اسالك سؤال لو انا عملت ليكي مساج لجسمك او زغزتك في طيزك بالراحة ودلكت كسك حيحصل حاجة؟" فشعرت بهيجان شديد من جراة تعبيراته وقلت له "انا مش جميلة قوي زي ماانت فاكر" فقال لي "مش مهم الجمال" فقلت له "انا مش حاروح شقق" فقال "ولاانا" فقلت له "انا خايفة تتهور وتعمل فيا حاجة" فقال لي "انا عارف انتي خايفة من ايه واوعدك انك حتفضلي بكر لاني ببساطة مش حمارس معاكي حتى لو انتي طلبتي كده لاني مش عايز انيك وانا محرمه على نفسي" فقلت له "طيب انت شكلك ايه؟" فقال "لما نتقابل حاتعرفي" فقلت له "موافقة".

وحددنا المكان وتقابلنا في احدى الشوارع المشهورة بوسط البلد ولم اصدق عيني انه شاب وسيم وجذاب قمحي البشرة وتظهر عليه علامات الرجولة بشدة حتى انني وجدت زبه يبرز من ملابسه عندما شاهدني فانا الاخرى كنت البس اجمل مالدي وبما يظهر مفاتني وراعيت ان تكون ملابسي ناعمة ومثيرة رغم انني محجبة .

وبدا الكلم معي "تعالي نركب الاتوبيس المكيف علشان نتكلم براحتنا" فوافقت واثناء مروري امامه في طرقة الاتوبيس حسس على مؤخرتي بلطف ثم جلسنا وقال لي "احنا حاننزل في منطقة هادية خالص ونعمل اللي احنا عايزينه" فقلت له "وانت عايز ايه؟" فقال "عايز اشوفك بتتمتعي" فقلت له "وانت عارف ايه اللي بيمتعني؟" فقال "ايوه" ووضع يده على فخذي وبدا يمرره بلطف ويمسك فخذي بلطف وقال لي "جسمك سخن انتي هايجة ولاايه؟" ومسك يدي ووضعه على زبه الواقف وشعرت به انه كبير ولين فبدات اشعر باثارة كبيرة فامسكت عضوه وحركته بيدي وفركته بقوة فقال "انتي عايزة تتمتعي بجد بالجنس؟" فقلت له "ايوه طبعا بس من غير نيك" فقال "خلاص بس مفيش اي حرج من اي حاجة اتفقنا" فقلت له "اتفقنا".

نزلنا من الاتوبيس ووجدت نفسي امشي معه في منطقة هادئة تماما ولايوجد بها احد واثناء مشينا وضع يده بلطف على مؤخرتي وادخلى اصبعه بين الفلقتين وقال "طيزك طريه قوي تعرفي انك لو نزلتي البحر البحر حيسمو البحر ده بحر الجنس" فقلت له "مش للدرجه دي" فقال "واكتر وحاعرفك دلوقتي" ونظر خلفه ليتاكد انه لايوجد اجد ووقف بجانبي ووضع يده على كسي والاخرى على طيزي وبدا يبعبصني بطيزي بلطف وبيده الاخرى يدلك كسي واستمر دون توقف حتى شعرت بهيجان شديد وامسكت زبه الواقف بيدي واقول له "اه بالراحة انت هيجتني قوي" واشعر باصبعه من الخلف يتوغل داخل طيزي وتزغزغني بعنف والاخرى تدلك كسي والبنطلون لم يمنع اي شيء فهو ناعم جدا وكانه غير موجود واشعر بجسدي يترنح بين بين يديه باستسلام تام ومن هيجاني ومتعتي بافعاله قلت له "انت حلو قوي" فقال "تحبي ابوسك" فقلت له "ايوه" فضمني اليه وحضنني بقوة وقبلني في فمي وبد يداعب لساني بلسانه وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لساني ليمصه بالكامل وبعد سيل من القبلات المثيرة قال لي "تعالي نلعب شويه" فقلت له "نلعب؟" فقال لي "اول لعبة حنبوس بعض واللي يبيسب التاني يبقى خسران" فقلت له "مش فاهمة" ولكني لم اكمل الكلمة حيث قام بادخال فمه في فمي وبدا بمص لعابي ومداعبة لساني وانا مستسلمه له تماما ولم اخرج فمي لمدة ربع ساعة متواصلة وانا متعجبة من طولة باله انه لايمل ثم اخرجت فمي من فمه وقلت له "كفاية انت مش ممكن" فقال لي "اللعبة الثانية حازغزغك وانتي امسكي نفسك ومتضحكيش" وبدا بزغزغة لطيفة لصدري اثارتني بشدة وبعدها وضع يده على كسي وبدا يزغزغ وانا انظر لعينيه مبتسمه فقال "طيب نجرب كده" وادخل يده تحت ملابسي ليحسس على كسي وبدا يحركه باصبعه بلطف ويزغزغه بطرف اصبعه وانا امسك نفسي من المتعة واللذة فاخرج يده ووضعها على طيزي وبدا يزيزغ بلطف ويدخل اصبعه برفق ويزغزغ مابين الفلقتين ثم بدا يزغزغ بعنف ويدخل اصبعه بقوة وانا هائجة تماما ولكنني مصرة على عدم الضحك وهو لايستسلم وادخل يده تحت ملابس من الخلف وبدا يزغزغ باصابعه ويدخل الاصبع الاوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزي شعرت عندها بنشوة واحساس غريب وممتع واقشعر جسمي من اللذة وبدا يزغزغ بعنف حتى قلت له "انا حاضحك بجد انت بتعمل فيا ايه؟" كنت مثارة وهو كان مثار ايضا فامسكت زبه بقوة وبدات ادلكه بعنف واستمرينا على ذلك فترة وانا مستمتعة بافعاله واستمر بزغزغتي في انحاء جسمي رغم انني ضحكت حيانا كثيرة ولكنه لم يتوقف ولم اصدق انني استمتع معه كل هذا الوقت دون توقف.

وبعد ان انتهى من افعاله بي قال انا عندي علاج ليكي فقلت له بابتسامه "ايه؟" فقال "جسمك محتاج تدليك وزغزغة مستمرة علشان يحلو زيادة وتبقي اجمل واحدة على وجه الارض" فقلت له "يعني حانتقابل تاني؟" فقال "امال مين اللي حايمتع الجسم الجميل ده؟" وبعدين ده ادمان مش حتعرفي تمسكي نفسك عن المتعة دي زي مانا مش حاعرف امنع نفسي من اني امتع فيكي وابسطك" فوجدت نفسي اعطيه قبلة مثيرة في فمه وبعدها قلت له "انت حسستني باحساس جميل ومفيش حد بيعمل كده وكلامك يطير العقل" فقال "تعالي نتكلم واحنا مروحين علشان متتاخريش" فقلت له "انت خايف عليا" فقال "انتي دخلتي مملكتي خلاص وبقيتي غالية عندي قوي" فقلت له "كلامك غريب وحلو" فقال "لما تقابلي صحباتك يبقى كلميهم عن المتعة دي خليهم يتحسروا ويعرفوا قيمتك" فقلت "يعرفوا قيمتيي الزاي" فقال "ماهو ده مش حايحصل غير معاكي انتي وبس لانك احلى منهم كلهم" فقلت له "انا كده حادوخ منك ومش حاروح" فوضع يده على مؤخرتي وبدا يزغزغ بلطف مرة اخرى فقلت له "انت مزهقتش" فقال "انا لو فضلت معاكي بقيت عمري مش حازهق منك" ثم ركبنا واصر ان يوصلني حيث ان الوقت متاخر وتركته بعد ان تبادلنا ارقام المحمول واتفقنا ان نتقابل مرة اخرى في نفس المكان لنكرر مافعلناه.

لو فيه واحدة موافقة اننا نتقابل انا حاعمل معاها كده وبزيادة ودي فعلا اوصافي بدون مبالغة...

جوه جسر بغداد,,,ناجوني عشرة

فرد يوم جنت مشتهية انو صاحبي ينيجني على الهواء الطلق و جوه الجسر,,لان الهواء لطيف والجو ربيعي مشمس واني رايحة بشبق جارف للنيجة بالهواء الطلق ,,وفعلا اخذني صاحبي الى تحت جسر الحديد,,,وهو جان مكوم عالي الدرجات وموتر جنه رايح للحرب,,,واتذكرت سالفة ..احنه مشينه للنيج وعاشق يشك طيز محبوبته ..المهم انجضعت على التراب وهاللي اني ردته واجاني حبيبي وكام يلعب بديوسي المتنافرة من كثر الشبق ويمص شفايفي التايخه,,ولساني اللي مض بيه الشوق,,وايده تلعب ابكسسسسسسسسسي,,,اااااااااهه يامحلى النيج جوه الخيمة الزركة بعونه..واني العب ابعيره الموتر وامصمص بيه لحين ما صار جنه خشبة,,وما اجاني اصبور وبيدي دخلت عيره الحلو والخشن,,,ابكسي وهو هماتين دفع بقوة ليجوه وفات كله للخصاوي وظل ينيج بيه يجي نص ساعة بتمحن و شبق و لذة الى وصلنا قريب ما نرتعش سوة,,وفجأة طلعوا ألنا تسع رياجيل وبيديهم سجاجين وهددونا اثنيناتنه ___يافرحة االلي مادامت ___وخمسة منهم لزموني والتموا اللاربعة الباقيين لزموا صاحبي,,وبالكوة ظلوا يحصروني واني قاومت بس شيفيد,,كلها زلم خشنة,,وواحد جان يطلع عيره الخشن وفوته ايكسي وظل ينيج بيه,,واللاخ كام ينيج ابطيزي والثالث حاطط عيره ابحلكي وواحد رجع يريد ينيج كسي مع زميله وبالكوة فوت عيره ابكسي ,,,صاروا أثنين ينيجون كسي سوةواحس طيزي انشرم وصار وصلتين,,,اااااااخ طيزي .وكسي اسكت و خليها صنطة...اااااخ كسي والأخير انطاني عيره ابيدي حتى العب بيه,,,وجيب العير ,,وو ودي العير ابكسي وطيزي ودك نيج متواصل يجي ساعتين ولا تعبوا ولا جازوا ,,الى ان خلصوا كلهم,,واتبادلوا ألآدوار بحيث ما ظل واحد ما ناجني من كسي ولا من طيزي,,,اااااااااااخخخخخخخخخخ من هالمصيبة ياناس وشربوني بعض حليبهم ,,وجبوا الباقي على وجهي وكالوا ,,هالحليب يبيض الوجه,,,هههه...والاربعة الباقين جانوا لازمين حبيبي وينيجون بيه خطية وشكوا طيزه كلهم على عيرين ..عيرين ابطيزه,,ومن خلصوا أجوني ينيجون بيه والخمسة اللي جانوا ينيجوني راحوا ينيجون حبيبي,,,بس ذوله الأربعة ماكو هيجي نياجة كل واحد بيهم جحنتي ونياج اكشر يشك الكاع...هالنوب كاموا ينيجوني أثنين من طيزي وواحد من كسي واللاخ العب بعيره ومرة يحطه ابحلكي,,,شنو من هالعيورة عندهم سجاجين اتشك الكس واللحم والطيز ,,,عنيفين لآخر درجة,,,اكثر شدة من الخمسة اللي كبلهم,,وصدكوني عمري ماطلع دم من كسي ألا ويا هالاربعة,,نيجاتهم انتقامية ,,,ااااااخخخخخخخخخ اشكد خشنين بشك الكس ,,وهدوا هالاربعة كل حيلي ومن راحوا لا اني كدرت اكعد مثل الاوادم ولا حبيبي ,,انشرمنا اثنيناتنه واتذكرت البستة البغدادية اللي اتكول ((جوة جسر بغداد,,,خايب هووووو ..ناجوني عشرة...خايب هوووووو,,وواحد عزيز الروح ,,,خايب هوووووووووو والتسعة كشرة...)),,,أرجو الرد وشكرا للاصغاء:

حبيت الاحساس ده ومن ساعتها وانا عايشة في الجنة

كنت واقفة قصاد عربية السيدات ومستنية المترو وبعدين بصيت لقيت شاب بيبص لي ولمحت زبه باين من بنطلونة مكنتش مستغربة لاني جميلة وكنت لابسة اخف وانعم جيبة ده غير جسمي المدور ولما جه المترو لاحظت زبه باين قوي وانا هجت من منظره خصوصا اني صاحية هايجة من الصبح معرفش ليه فلقيت نفسي سبت عربية السيدات ورحت له وركبت قصادة العربة المختلطة وحظي حلو لان المترو كان زحمة جدا

الباب اتفتح ومفيش مكان فاضي بس انا ركبت والشاب ده ركب ورايا ولزق فيا قوي اول ماركبت علشان باب المترو يتقفل فدفعني بجسمه فحسيت بزب رائع بيندفع جوة طيزي وانا مش مصدقة الاحساس ده لانها متعة كبيرة قوي ودخلت جوة في وسط الزحمة وهو ورايا وقف بجنب شويه بحيث ان ايده تبقى قصاد طيزي وياه على اللي حصل

صباعه ده كان بيمشي جوة طيزي بالراحة بحس اني في عالم تاني وكان بياخد طيزي كلها بايده من تحت لفوق وفي كل مرة بحس بصباعة بيمشي جوة اكتر بمنتهى اللطف والحنان لحد مالقيت نفسي بتمايص قوي وبضم طيزي على صباعة وهو حس بمتعتي بايده راح مزغزغني بالراحة وانا اول ماحسيت بالزغزغة دية استسلمت ليه خالص وكانت نتيجة الاستسلام ده ان صباعه دخل جوة اكتر ويلعب جوة طيزي اكتر واكتر وانا هيمانة ومش عايزة صباعة ده يخرج من جوة طيزي ابدا

وانا بتزغزغ وكل شوية صباعه يمشي جوة طيزي بمنتهى اللذة افتكرت ان اللي بيعمل فيا كده حسسني بزبه اول ماركبت وفي اللحظة دي لقيته وقف ورايا وبيلزق فيا كانه فهم احساسي ورغبتي لكده ولقيت نفسي عايشة في جنة تانية لان اللي دخل جوا طيزي ده يجنن اي واحدة

زب ممتع بيتحرك جو طيزي باحتراف ميقلش عن احتراف الصباع اللي كان جوة قبلة اللي كان بيهيء طيزي الطرية لزب ممتع وتخين كإن زبه ده الملك والصباع ده الخدم بتاعه مكنتشش عارفة احساسي ايه وقتها من اللذة ومن غير مااحس لقيت نفسي بارتاح بجسمي على جسمه علشان احس بالملك ده جوة طيزي وهو بيمتع فيا ويسعدني

عشقت الاحساس ده وهو بيحرك زبه وبيحكه جوة طيزي لفوق ولتحت وانا بضم طيزي كل شوية عليه وفتحت رجليا شوية وفضلت اتمتع بزبة جوة طيزي لحد ماقربت محطة اغلب الناس بتنزل عندها فلقيت نفسي بتمايص قوي وجسمي بيقشعر من حلاوة زبه جوة طيزي لحد مالزق فيا خالص ولقيت الزب ده دخل جوة قوي واستقر جوة طيزي بطريقة تجنن وقلت لنفسي اه بحبه وكانه سمعني لانه في اللحظة دي دفع بزبه جوة طيزي دفعة خلته يستقر جوة طيزي قوي وانا من شوقي ضميت طيزي عليه قوي وحسيت باندفاع سائل رائع من الزب القوي ده

بحس بالسائل جوة طيزي وبيبلل لبسي وانا بقول في نفسي بحبه كانها كلمة السر اللي بتخلي السائل ده ميبطلش ولما بطل اتحرك جوة طيزي شوية ونزل تاني وانا ارتحت له قوي وحبيت هيجانه وقوته وهو كمان بيتمتع بطيزي الحلوة فقلت لنفسي انا بحب الشاب ده لانه خلاني احس باني بتناك وانا هايجة كده وبزبه الممتع ده ... اه ده مبيبطلش وقلت بلساني وانا ببص في الارض ومكسوفة قوي "انا بتناك وبالحلاوة دي معقولة انا حلوة قوي كده" لحد ماجت المحطة اللي حنزل فيها وانا هيمانة ودايبة وبقول كلام مش عرفة معناه لان زبه اللي جوة طيزي جنني بروعته

فقت بصوت الشاب ده من ورايا وهو بيقولي مش حتنزلي انا نازل هنا وكانت نفس المحطة اللي حنزل فيها وانا مفقتش من الحلم الجميل ده الا بخروج زبه اللي خلاني اعيش احلى لحظة في حياتي من جوه طيزي وانا بقوله اه انا نازله ولما نزلنا كان بيبص لي وانا لسه بفوق من الجنة اللي كنت عايشة فيها ومش مدركة ان كل ده ممكن يحصل ليا فلقيته بيقولي انتي بتركبي المترو كتير فبصيت ليه وقلت له بدون ادراك انت رائع انت حسستني باحساس جميل وانا ارتحت لك فابتسم لي ولقيت زبه وقف تاني و كنت بتخيل انه خطفني واختلى بيا في اي مكان علشان يمتعني بزبه المثير ده فقالي ده ايميلي وعرفني بنفسه وعرفته بنفسي ومن ساعتها حياتي اتغيرت

مكانش فيه يوم يعدي الا لما اكلمه واقابله اما في مدخل عمارة او اتوبيس او مترو وكنت باروح الجامعة بحكي لصحباتي عن اللي بيعمله فيا واتمتع بالكلام عن عمايل زبه فيا وبتمتع بكده وبالليل اكلمه واوصفله احساسي وهو يمتع فيا بالكلام يعني كنت عايشة في جنه طول الوقت حتى لو مكانش معايا وفي كل مرة نتقابل فيها البس له لبس شكل كنت عايزة امتعة باي شكل بس لقيته بيحب البنطلونات الناعمة اكتر لاني في اليوم اللي بلبس فيه البنطلون صباعة بيزغزغني اكتر جوة طيزي وكنت بتمتع قوي بصباعة وبزبه ومع الوقت لقيته شغلني قوي فقلت له على الشات بحبك فقالي وانا علشان الكلمة دي مش حاسيبك وحافضل امتع فيكي على طول وانا مش مصدقة وبقوله بجد فقالي انا مقدرش اسيب قلب بيحبني واحرمه من اجمل احساس في الدنيا

كلامه رقيق بس ممتع قوي وتصرفاته كلها حنينه ولطيفة رغم متعتها الغريبة اللي متجيش باي شكل غير باسلوبه الرائع ده كانه بيعامل ملكة مكنتش مصدقة اهتمامه بيا ومتعتي معاه بالشكل ده وكان بيمتعني دايما بحركة صباعة جوة طيزي وبالراحة يزغزغني جوة خالص وانا اتمايص واضم طيزي على صباعة واحس باني مميزة فعلا لان حركات صباعة جوة طيزي ملهاش مثيل

كان بيمتعني باسلوب جديد كل يوم حتى على الشات وفي مرة طلبت صورة زبه وبعتها ليا ومن لحظتها بتخيل الصورة دي وزبه جوة طيزي وبقول لنفسي كل اللي انا شوفته ده جوة طيزي دلوقتي واتمتع قوي باحساسي بزبه وبيخيالي بصورته في نفس الوقت وكمان بكلامه ومكانش بيبخل عليا باي متعة حلوة

لو نفسك تكوني مكانها ضيفيني او ابعتي لي على الايميل



ونتفق على مواصلة مناسبة امتعك فيها وتركبي المواصلة دي وتسيبي الباقي عليا بس اعملي حسابك ان دي حتكون اجمل لحظة في حياتك ومش حتقدري تمنعي نفسك من انك تكرري الاحساس ده تاني وتبقى عادة تتمتعي بيها دايما

حتروحي الجامعة او المدرسة او الشغل زي مانتي بس حتتمتعي وانتي رايحة او وانتي راجعة يعني متعة ببلاش من غير ماتتاخري ثانية واحدة

انا ماليش اوصاف معينة غير اللبس الناعم الخفيف ورغبتك الحقيقية انك تتمتعي المتعة دي...

كسي يريد يطك

اليوم اشتهيت العير و ما كو واحد هنانه ,,رحت لبست الجينز المشكوك و قميص ضيق جدا بحيث يطلع طيزي من البطلون ويريد يشكه و ديوسي بارزات تريد تاكل اللي يدحج عليها وهي خوش فكرة لآصطياد العيورة...ووصلت الى سوق السراي (سوق الوراقين=شارع المتنبي )وشفت اللي اريده ...شاب وسيم طوله وسط وعليه جسم رياضي مكتنز يبيع كتب ...واني دا أقلب بالكتب كمت كل اشوية اتنح بحجة التقط كتاب و هو يشوف هالطيز المربرب اللي راح يشك الجينز الضيق اللي لابسته..وصدري يبرز ديوسي بشكل فظيع ..والتقطت كتاب غالي الثمن ب 25الف دينار سعره,,, واتعاملت وياه بحيث نزل السعر الى 22الف مو اقل ,,,لمن رحت أطلع الفلوس شفت ماشايله وناسيته بالبيت ..اعتذرت لصاحب المكتبة و كلتله :: أسفة الفلوس ناسيته بالبيت و مرة اخرى راح اجي اشتري منك,,,وجان يكوللي ::لا لا لا عيوني أخذي الكتاب و من اتصير عندج جية اللاخ وعودين جيبي الفلوس أحنه اندور وجوه,,, بس أني شفت عيره كايم للاخر وهو يلعب بيه ويدحج على طيزي المتورم ,,كلتله اشكرك على هالثقة وانطيته رقم الموبايل للاتصال,,واني اشوفه شاب يخبل واكدر اكول الكم عيره طويا و ضخم وهو شبق جنسيا و ما يتفوت واني ما قصرت من انطيته الموبايل ومن طلعت من يمه صافحته بحرارة وضغطت على ايده حيل وحركت اصبعي ابطن جفه (بعبصة نازكة)وهو افتهم ,,, من وصلت البيت وبعدني مو كاعدة اسمعت موبايلي يرن وأشوف هو رقم ابو المكتبة جاوبته وكال :: عيوني انتظرج بالشقةرقم 15عمارة (,,,,)وكلتله صار عيوني واني رايدتك حبيبي ,,,,ووصلت للشقة مالته,, ودكيت الجرس طلعلي هالشاب الوسيم ابو المكتبة ,,,بطرك الروب مالة الحمام وكلشي ملابس بعده...صافحني وبكل حرارة وسدينا الباب ,,, يابا أشلونه طوله حلو و اشقراني وجسمه رياضي مفتول العضلات ونزل يبوس بيه من فوك ليجوه... ونزعني كلشي ودك بوس ولحس و مصمصة واني سويتله 69موووووووت,,,,الحس عيره وهو يلحسلي عناوتي وامص راس عيره وهويمص كسي المربرب المنفوخ .. ابعبصه وهو يبعبص طيزي\ الاحلى من الكس\وتاليها كام يدخل عيره الجميل و الحلو و اللطيف و الممتع بكسسسسسسسي وينيج نيجات غريبة جدا وما أكدر أوصفها ألكم وبس كلش نيجات ممتعات واتخبل يا ناس ,,,شنو هالشاب هذا امنين متعلم هاي...وفوك الساعتين ينيج بيه ولا تعب و لا ترك اشوية بس نيج و نيج و نيج واني دا احس بنشوة عمري كلها ما شفت هيجي حلاوة وهيجي نيج ممتاز...ااااااااااااااااههههههههههههه
اني ارتعشت6مرات وهو بعده ينيج بيه ولا يجوز بس حلو كلش وابد مراح اعوف هالصبي,,أخلي يستكعدني يمه هالحلو واني تحت أمره,,,وأخيرا فرغ البزر مالته ابنص كسسسسسسسسي واشلون بزر حاررررررر يجوي كسسسسي جوي وخلاني أصير خردة وانهتكت من عيره الطيب بس كلش ارتاحيت يا ناس