كسي يريد يطك

اليوم اشتهيت العير و ما كو واحد هنانه ,,رحت لبست الجينز المشكوك و قميص ضيق جدا بحيث يطلع طيزي من البطلون ويريد يشكه و ديوسي بارزات تريد تاكل اللي يدحج عليها وهي خوش فكرة لآصطياد العيورة...ووصلت الى سوق السراي (سوق الوراقين=شارع المتنبي )وشفت اللي اريده ...شاب وسيم طوله وسط وعليه جسم رياضي مكتنز يبيع كتب ...واني دا أقلب بالكتب كمت كل اشوية اتنح بحجة التقط كتاب و هو يشوف هالطيز المربرب اللي راح يشك الجينز الضيق اللي لابسته..وصدري يبرز ديوسي بشكل فظيع ..والتقطت كتاب غالي الثمن ب 25الف دينار سعره,,, واتعاملت وياه بحيث نزل السعر الى 22الف مو اقل ,,,لمن رحت أطلع الفلوس شفت ماشايله وناسيته بالبيت ..اعتذرت لصاحب المكتبة و كلتله :: أسفة الفلوس ناسيته بالبيت و مرة اخرى راح اجي اشتري منك,,,وجان يكوللي ::لا لا لا عيوني أخذي الكتاب و من اتصير عندج جية اللاخ وعودين جيبي الفلوس أحنه اندور وجوه,,, بس أني شفت عيره كايم للاخر وهو يلعب بيه ويدحج على طيزي المتورم ,,كلتله اشكرك على هالثقة وانطيته رقم الموبايل للاتصال,,واني اشوفه شاب يخبل واكدر اكول الكم عيره طويا و ضخم وهو شبق جنسيا و ما يتفوت واني ما قصرت من انطيته الموبايل ومن طلعت من يمه صافحته بحرارة وضغطت على ايده حيل وحركت اصبعي ابطن جفه (بعبصة نازكة)وهو افتهم ,,, من وصلت البيت وبعدني مو كاعدة اسمعت موبايلي يرن وأشوف هو رقم ابو المكتبة جاوبته وكال :: عيوني انتظرج بالشقةرقم 15عمارة (,,,,)وكلتله صار عيوني واني رايدتك حبيبي ,,,,ووصلت للشقة مالته,, ودكيت الجرس طلعلي هالشاب الوسيم ابو المكتبة ,,,بطرك الروب مالة الحمام وكلشي ملابس بعده...صافحني وبكل حرارة وسدينا الباب ,,, يابا أشلونه طوله حلو و اشقراني وجسمه رياضي مفتول العضلات ونزل يبوس بيه من فوك ليجوه... ونزعني كلشي ودك بوس ولحس و مصمصة واني سويتله 69موووووووت,,,,الحس عيره وهو يلحسلي عناوتي وامص راس عيره وهويمص كسي المربرب المنفوخ .. ابعبصه وهو يبعبص طيزي\ الاحلى من الكس\وتاليها كام يدخل عيره الجميل و الحلو و اللطيف و الممتع بكسسسسسسسي وينيج نيجات غريبة جدا وما أكدر أوصفها ألكم وبس كلش نيجات ممتعات واتخبل يا ناس ,,,شنو هالشاب هذا امنين متعلم هاي...وفوك الساعتين ينيج بيه ولا تعب و لا ترك اشوية بس نيج و نيج و نيج واني دا احس بنشوة عمري كلها ما شفت هيجي حلاوة وهيجي نيج ممتاز...ااااااااااااااااههههههههههههه
اني ارتعشت6مرات وهو بعده ينيج بيه ولا يجوز بس حلو كلش وابد مراح اعوف هالصبي,,أخلي يستكعدني يمه هالحلو واني تحت أمره,,,وأخيرا فرغ البزر مالته ابنص كسسسسسسسسي واشلون بزر حاررررررر يجوي كسسسسي جوي وخلاني أصير خردة وانهتكت من عيره الطيب بس كلش ارتاحيت يا ناس

حرمه أخوه من متعته الوحيدة

في الحقيقة هذه قصة حزينة تراجيدية، تصاحبها موسيقى حزينة من بدايتها إلى نهايتها، هي في الحقيقة ليست قصة، بل هي مأساة بمعنى الكلمة
كان كريم شابا في السادسة والعشرين من العمر، وكان له أخ أصغر منه في سن العشرين، وكان هذا الأخ معاقا
كان الأخ المعاق يعاني من الشلل، وكان محكوما عليه بأن يجلس طول حياته على كرسي متحرك
كانت أسنانه كبيرة وبارزة، تبقى ظاهرة حتى عندما يغلق فمه
وكان يجد صعوبة كبيرة جدا في النطق والتعبير، لذلك كان غالبا ما يظل صامتا ويكتفي بالتعبير بحركات وجهه
هكذا تقريبا، أكون قد وضعتكم في الصورة، أو على الأٌقل، قربتكم من وضع كريم وأخيه المعاق

وكانت العادة أن يخرج كريم بأخيه كل عشية، ويضعه أمام باب المنزل، حتى يشم الهواء ويشاهد الناس
واعتاد شباب الحي الوقوف معهما والدردشة لفترة طويلة كل يوم
وكان هذا يسعد الشاب المعاق ويدخل البهجة إلى قلبه

واعتاد شباب الحي عشية كل يوم أحد أن يلعبوا مباراة في كرة القدم في ملعب قريب من الحي
وكان كريم يترك أخاه جالسا على كرسيه المتحرك أمام باب المنزل حتى يعود من المباراة

في ذلك اليوم التعيس، ترك كريم أخاه أمام باب المنزل ليتبرد ويشاهد الرائح والغادي، ثم ذهب مع أصدقائه كالعادة إلى الملعب القريب
بعد مدة غير قصيرة، مرت سيارة ذات دفع رباعي، ثم وقفت أمام الشاب الجالس على كرسيه المتحرك
نزلت منها امرأة في الأٍربعين، ممشوقة القوام، حادة النظرات، شعرها أشقر منسدل على كتفيها، جمالها باهر، سمراء قليلا
اقتربت من الشاب، وخلعت حذاءها، ثم رفعت قدمها (مقاس 41) ذات الأظافر المصبوغة بالأحمر
رفعت قدمها إلى وجه الشاب المعاق، وقربتها من شفتيه المرتبكتين، ثم أدخلتها في فمه بقوة، وأخذت تحرك أصابع قدميها بعنف داخل فمه وكأنها تعاقبه على شيء
ثم أخذت تدفع رأسه بقدمها وتصدمه بجدار الكرسي المتحرك بلا رحمة ولا شفقة
استغلت إعاقته وضعفه، واستمرت تلهو بوجهه بقدميها وتعبث بشفتيه وعينيه بأصابع قدميها
وهو يئن ويحاول أن يقول شيئا، لكن الله وحده الذي يعلم ماذا كان يريد أن يقول، لأنها كانت تمنعه من الاستراحة وتضع أصابع قدميها داخل فمه بعنف
وبعد دقائق، ركبت المرأة سيارتها وانطلقت

عندما عاد الأخ بعد المباراة، وجد أخاه المعاق محتارا وهائما في الملكوت، ولكنه لم يعر الأمر انتباها
وفي الأحد الموالي، حدث نفس الشيء، فبعدما ذهب كريم والشباب إلى الملعب، جاءت تلك السيارة، ونزلت منها المرأة
وفعلت نفس الشيء بالشاب المعاق، بعدما استغلت وجوده لوحده في مكان قليل الرواج
وذهبت بعدما تركت وجهه يفوح برائحة قدميها

ومرت أسابيع عديدة، ربما خمسة أو ستة، والسيدة تأتي في نفس الوقت وتفعل نفس الشيء
ورآها بعض الناس من بعيد، فأخبروا كريم بما يحصل، وقالوا له إن امرأة تأتي كل أسبوع لتعتدي على أخيه المعاق
وتدخل أصابع قدميها بالعنف داخل فمه وتلهو به كأنه دمية بلا إحساس ثم تذهب وتتركه واجما شاردا

في الأحد الموالي، اختلق كريم عذرا في وقت الاستراحة بين الشوطين، وترك الشباب في الملعب
وذهب يجري إلى البيت ليتأكد بنفسه ويشاهد ما يحصل بأم عينيه
ولما تقابل مع المنزل من بعيد، رأى المرأة تضع قدمها على وجه أخيه بعنف
ولكنها كانت تكاد تنتهي، فأخذ كريم يصيح بها من بعيد لتتوقف
لكنها لما رأته ركبت سيارتها بسرعة وانطلقت في الاتجاه المعاكس بسرعة رهيبة

داخل البيت، جلس كريم مع أخيه المعاق، والدموع تترقرق في عينيه
وقال له بحسرة: لماذا لم تقل لي؟ لماذا لم تخبرني؟
لماذا تعتدي عليك هكذا؟ وأنت إنسان محروم وضعيف ومقهور؟
لماذا بقيت ساكتا هذه المدة؟
هل خجلت من أن تخبرني؟

لم يكن من عادة الأخ المعاق الكلام، لكنه اليوم تكلم
قال بصعوبة وتلعثم كبيرين: أ أ أ خ خ خ ي
أ أ أ نا إنـ إنـ إنسان مح مح مح محروووووم في في في ها ها هذه الدنـ دنـ دنيا
مح مح مح محروووم من من كلللللل ششيء
لا لا لا لكن تل تل تلك كا كا كا نت مت مت متعتي الوح وح وح وحيده
ثم نزلت الدموع من عينيه وهو يواصل: لما لما لماذا تح تح تح تحرمني من من منها؟
إنـ إنـ إنها لذ لذ لذ لذتي في في في ها ها هاهذه الح الح الح الحيييياة
أنت أنت الآن حر حر حر حرمتني من منها هي هي هي هي أيـ أيـ أيضا

ثم فاضت الدموع من عيون الشاب المعاق
في الأحد الموالي
لم تأت تلك المرأة
وعندما عاد كريم من الملعب
وجد الدموع في عيون أخيه
مع نظرات تؤنبه
كأنه يقول له: أنت السبب
حرمتني من متعة كانت كنقطة ضوء في حياتي المليئة بالتعاسة والألم والأحزان

لم يعرف كريم كيف يتصرف
لكن في جميع الأحوال
كان قد فات الأوان

فى بينا رجل

اسمى ياسمين نشأت فى اسرة صغيرة فقد كنت وحيده لابى و أمى ولم يكن لى اخوة وقد كنت من كونى من اسرة ميسورة الحال
فقد تعلمت فى احدى المدارس الخاصة بأحد الاحياء الرقية فى مدينة القاهرة و قد بدأت معرفتى للحب والجنس معاً
وانا فى المرحلة الثانوية كان سنى حينها كنت حينها بدأت الحظ التغيرات التى ظهرت على جسمى وقد اصبح حجم
صدرى كبيرا و كذلك التغيرات الاخرى التى تصاحب البنت فى مرحلة المراهقة بدأت ابحث عن السر فى حدوث ذلك
حتى جاء هذا اليوم حينما اتت صديقتى الانتيم فاطمة بمجلة جنسية لم اكن اعرف شئ حينها وقلت لها ايه ده
يامجنونه اللى جايباه مش عيب عليكى و بدأت تشرح ليا كل صورة فى المجلة لأكتشف انها خبيرة فى الامور الجنسية
وانها تحب الجنس لم اكن اعرف ماذا افعل لكى اقوم بتبريد جسدى المشتعل من هذه الصور و اخبرتها بما اشعر به
فقالت لى ان عليا ان امارس العادة السرية لكى يهدأ جسدى و علمتنى كيف افعلها

وما ان وصلت الى البيت الى ودخلت الى الحمام و انا انظر الى ذلك الشئ الذى اخبرتنى عنة فاطمة ، اين انت ايها
البظر لكى اهدأ وما ان لمسته الا وشعرت بأنتفاضه فى جسمى فقد كانت لا تزال تلك الصور التى رأيتها فى المجله
لاحد الشباب و هو يدخل ايره فى كس البنت و كذلك صورة البنت التى تمارس العادة السريه و اخذت ادعك فى بظرى
حتى جائتنى الرعشة الاولى فى حياتى ونزل الماء الساخن من كسى و هيهات حتى بدأت اشعر بالراحة مرة اخرى .
ما هذا ؟ ما الذى حدث لى ؟ ماذا فعلت ؟ كل هذا لم يكن له اي اهميه بالنسبة لمقدار السعادة و الراحة التى كنت فيها
وكذلك المتعة خرجت من الحمام و ذهبت الى غرفتى و ما ان وضعت رأسى على السرير حتى نمت استيقظت فى تمام
الساعة السادسة مساءاً لاجد نفسى اشعر ببعض التعب و الصداع قمت الى الحمام و اخذت دش و خرجت لاشرب كوب
من النسكافية الساخن وجلست لاذاكر وما ان فتحت الكتاب حتى تذكرت تلك المجلة و ما فعلته من بضع ساعات فى الحمام .
لم استطيع مقاومة تلك الافكار التى كانت تدور فى رأسى وجدت نفسى اذهب الى الكمبيوتر وافتح متصفح النت وادخل
على موقع البحث الشهير جوجل و اكتب كلمة سكس sex فتحت اول نتيجة بحث وكانت بها الكثير و الكثير من الصور
الجنسية و ما ان رأيتهم حتى بدأت اشعر بالاثاره ضغطت على احدى الصور لتفتح لى صفحة جديدة كانت عبارة عن فيلم
كان الفيلم للوهلة الاولى امر غريب عليا فكيف يعقل ان تسمح بنت بتصوير نفسها وهى تمارس مع شخص الجنس جلست
لاشاهده و قد كان عبارة عن شاب و فتاه و كانوا يمارسون الجنس معاً كنتى قد بدأت اشعر بان جسمى اصبح باردا فى اطرافه
و لكنه ساخن جدا فى تلك الجزء عند كسى و وجدت يدى تذهب مباشرة الى هذا المكان و تداعب هذا البظر على انغام الفيلم
وبعد نهايته لم استطع المقاومة و خفت يشاهدنى احد من اهلى فأغلقت الجهاز و ذهبت الى الحمام مباشرة واخذت امارس
العادة السرية مرة اخرى و اداعب بظرى بقوة حتى اتتنى الرعشة
خرجت من الحمام مرة اخرى الى غرفتى اغلقت الباب و فتحت الجهاز و النت دخلت على مواقع السكس و اخذت اشاهد الافلام
ظللت لمدة تقارب الخمس ساعات اشاهد هذه الافلام و لم الحظ اننى خلعت ثيابى كاملة و بدأت افعل كما كانت تفعل بنت فى احد
الافلام ولكنى لم ادخل يدى فى كسى لخوفى على غشاء البكارة كما قالت لى فاطمة ظللت امارس مع مشاهدة الافلام و لا اعلم كم
المرات التى جائتنى فيها الرعشة الا انها كثيرة جدا ولم افيق الا على صوت الطرق على الباب ووالدتى تقول العشاء جاهز .......
وللقصة بقية فانتظروها فى الحلقة اللى جايه

ليلة صيف

عدت الى البيت فى الساعة السادسة مساءاً من العمل كان البيت خاليا فقد سافر افراد الاسرة امس الى
مدينة الاسكندرية للمصيف وكنتى سوف اقضى هذا الاسبوع وحدى وذلك لاننى لم استطيع ان احصل على
اجازة من العمل و السفر معهم تناولت العشاء و شاهدت التلفزيون و قررت بعد ذلك الذهاب الى النوم
حاولت النوم و لم استطيع فلقد كان الجو حاراً كعادة الجو فى شهر اغسطس فى مصر ذهبت الى البلكونة
و جلست بهافلقد كان الجو بها لطيف بعض الشئ ، اخذت اسرح بالافكار الى ان تذكرت فاتن و اول قصة
جنسية لى وفى حركة لا ارادية وجدت ان ايرى قد انتصب اخذت امارس العادة السرية وانا سارح بما
فعلته مع فاتن وكنت اظن انه ما من احد يرانى فالجو مظلم بعض الشئ ، ولكن كان هناك من يرى
ويراقب فى صمت بعد ان قذفت المنى اتيت بقطعت قماش و مسحت الارضية و ذهبت للنوم استيقظت فى
الصباح للذهاب الى العمل فى تمام الساعة السابعة وقبل ان انزل ذهبت لاغلق البلكونه فوجدت امرأة تقف
فى البلكونه المقابلة لم اعير الامر انتباها لانى مستعجل ولانى ليس لى علاقة معها او حتى مع زوجها
ذهبت للعمل و بعد ان عدت قمت بتغيير ملابسى و فتحت البلكونة فوجدتها ايضا واقفة قلت ربما تنتظر
احدا . تناولت العشاء و شاهدت احد الافلام من على النت و ذهبت للنوم و فى الصباح قبل ان اذهب للعمل
ذهبت لاغلق البلكونه و تفاجأت حقيقة انها ايضا واقفة فقلت لها من باب الذوق صباح الخير فردت عليا
صباح النور و استأذنتها فى اغلاق البلكونه و اغلقتها و ذهبت للعمل حتى هذه اللحظة كنت لا اتوقع
شياءاً ولكن حينما عدت من العمل ووجدتها واقفة فى البلكونه استغربت جدا . فقلت لها مساء الخير
وردت عليا مساء النور وقالت لى انت لسه جاى من الشغل قلت لها : اه و سألتنى عن عملى فقلت لها انى
اعمل فى احدى شركات الاتصالات وقالت لى انها لديها خط على نفس الشركة ولكن الشريحة الخاصة به قد
كسرت و طلبت منى مساعدتها رحبت بالامر و اخبرتها ان تعطينى رقم التليفون و العلبه ان ***ن و بالفعل
فى الصباح وانا ذاهب للعمل انزلت لى العلبه فى السبت و اقمت بأعادة الخط لها لاننى اعمل فى احد
الفروع الرسمية لتلك الشركة ( لن اذكر اسمها ) و حينما عدت من العمل و جدتها تقف فى البلكونه و
اخبرتها اننى قمت بأعادة الخط لها قالت لى ان ليس لديها احد يأتى ليأخذه و لو فيها تعب اجيبه لها
وافقت على ذلك و نزلت لاعطيه الخط و عندما ترقت الباب الخاص بشقتها و جدتها لابسه قميص نوم
والروب فوقيه و صراحة كان شكله سكسى خالص و تضع بارفان ذو رائحة جذابه و اول مره افكر فيها
بطريقه جنسيه طلبت منى الدخول و لكننى رفضت لانها وحدها ولكن هى اصرت على الدخول احضرت لى
عصير و جلست تشكرنى على التعب اخبرتها ان الامر بسيط ولا يستحق كل هذا واننى فى الخدمة اخبرتنى
انها طلبت من زوجها منذ فتره ان يذهب الى الفرع ولكن بسبب عمله فهو لا يستطيع و جلسنا نتكلم مع
بعض اكتر من ساعه و علمت منها انها اسمها بسمه و متزوجه منذ عام و سنها 23 سنة وان زوجها
يعمل مدرسا و يقضى معظم الوقت فى المدرسة و يخرج مباشرة بعد ذلك على الدروس الخصوصية و يعود
ليلاً ليس قبل الساعة الثانية عشر و اخبرتها اننى اسمى سامح و ان سنى 25 سنه و قد تخرجت من كليه
الهندسه و بأنا نتحدث عن علاقتنا فى الكليه و انها كانت تحب شخص ما و لكنها لم تستطيع ان تتزوج
منه بسبب الظروف الماديه و انها ارغمت على الزواج من زوجها الحالى و انها غير سعيده معه بدأت انا
العب على وتر الحساس فأخبرتها ان عليها ان تصبر حتى تتحسن ظروف زوجها و اخبرتنى انها تعيش
مع زوجها دون اى علاقة تقريبا فسألتها ازلى قالت انه بيرجع كل يوم تعبان و اخر مره لمسها زى اى
زوجين وقالت انها تفكر بطلب الطلاق لان زوجها لا يستطيع تلبيه رغباتها كزوجه فقلت لها انك امرأه
جميله و اى شخص يتمناكى و انا عن نفسى اتمنى ان اتزوج امرأه مثلك و قمت م على الكرسى و جلست
بجانبها و قلت لها انا بصراحة معجب جدا بيكى و اخبرتنى انها هى ايضا كذلك و انها منذ ان رأتنى فى
البلكونه و انا امارس العادة لم تستطيع ان تبعد تفكيرها عنى و حينها اندهشت انها رأتنى فقمت بتقبيلها
فى فمها و اخذت هيا ايضا تتفاعل معى و جلست امص لسانها و شفتاها حتى اصبح لون شفتيها كالدم
و قمت اقبلها فى كل مكان وانا نازل و قمت بتخليعها الروب وهى لا تزال بقميص النوم و قالت لى بعدها
لنذهب الى اوضة النوم و بالفعل ذهبنا الى هناك و بعدها قامت بخلع قميص النوم ويا للمفجأه فقد كانت لا
ترتدى شئ تحت قميص النوم كانت غايه فى الجمال فهى بيضاء جدا كما انها ذات جسمى وقوام فرنسى
و بزازها من الحجم الوسط وهو الحجم الذى افضله و لون حلماتها وردى و كسها لونه وردى ايضا
و قمت انا ايضاً بخلع ملابسى و بدأت امص لها حلماتيها الورديتين و الاطعم من الفراوله و انا امص لها
حلماتها اداعب بظرها بيدى و قمت بعد ذلك بتقبيلها مره اخرى قبله ذابت فيها شفتانا لمده لاقوم بعد ذلك
بالنزول الى ذلك المكان الرائع و بمجرد ان يلمس لسانى لكسها انطلقت منها اها تدل على مدى الحرمان
و بدأ كسها ينبض بسرعة
حتى جاءت رعشتها الاولى و اخذت الحس لها بظرها و هى تتلوى من تحتى و ترجونى ان ادخله لها بعد
ذلك قمت بمداعبة اشفارها بزبى و اخذت افرش لها كسها و هى ترجونى ان ادخل ايرى بسرعة فى كسها
و اطفى نارها وبالفعل ادخلت ايرى بهدوء و هى تتأوه اهههههههههها بسرعة هموت و قمت بعد ذلك
بأخراجه ببطئ ايضاً حتى اخرجته نهائيا و هى تتأوه من المحنه و تطلب منى ان اسرع اخذت ادخلة
و اخرجة و انا اسرع من الوتيره وهى تتأوه جدا و انا العب لها بيدى على بظرها حتى جاءت رعشتها
الثانيه و قلت لها مصى ايرى فقلت لى انها لم تجرب ذلك و قمت بتعليمها حتى اصبحت خبيرة ثم بعد ذلك
نمت انا و طلبت منها ان تجلس على ايرى و بدأت انيكها و هى تتأوه بشده واخبرتها انى سوف اقذف
فقالت لى هاتهم فى كسى وقذفت منى فى كسها و قالت لى انها تأخذ اقراص منع الحمل و انه لا خوف
عليها و مازلنا نمارس معاً حتى اليوم فى سرية تامه و دون ان يعلم زوجها فقد اصبحت الان ان زوجها
و قالت لى اننى انقذتها من الطلاق

أنا والمتقبه وليله العمر قصه حقيقيه ومش خياليه

انا لست من هواه الكتابه ولا غاوى قصص ولا ادب لكن هذه القصه حدثت معى بالفعل وحقيقيه كنت كتبت فى احد المنتديات على النت بدور على مدام للمتعه وتكون محترمه وجاده وصادقه ومرت الايام ويأست من عدم الجديه من النت وافعاله وأذا بيوم موبايلى رن ووحده بتسألنى عن نفسى انا مين واسمى وتماديت معها بحديث مطول وتعرفنا ببعض وبعد عده مكلمات طلبت اشوفها قلتلى استنى شويه اطمن لك وفى يوم وجدتها تطلبنى وترجونى أنا تشفنى على الكاميره وشفتنى واذا بها تقلى تعالى فى مصر الجديده فى أحدى الشوارع المشهوره وبمكان معين اتفقت معايه عليه وأتصل بها ووصلت للمكان اللى اتفقنا عليه واتصلت بها وبعد اقل من ربع ساعه وجدت سياره على مقربه منه ولاكن لا اعرف من فيها ووجدت موبايلى بيرن وأذا بها تقلى انتى اللى لابس كذا قلتلها ايه وقربت منى السياره وندهت عليان فتحت الباب وببص لقيت ؟امراه منقبه لاأرى منها لا وجها ولا اى حاجه وقلتلى اركب لاتقلق
ركبت وانا مندهش من المفاجه هل فعلا هيه ده اللى أتعرفت عليها ولا فيه حاجه هتحصل مش عامل حسابها وبقيت فى دهشتى وذهولى اقرب من ربع ساعه وانا لااعلم ايه مصير المجهول اللى مستنينى وفى شارع راقى كله هدوء ولا كن بيه ناس برضه يعنى مطمان للغايه تقولى ليه انزل لحد ما هحضن العربيه ونزلت وبقيت فى حيره من نفس اهرب وأمش ولا أستنا
يمكن اللى انا مستنيها من زمان هلاقيه معاها المهم انتبهت على صوتها بتقلى انت خايف ولا مالك وقلتلى تعالى ورايه ومشيت وراها وانا لاافكر سوى ايه اللى هشوفه من المنقبه ده وهل المنقبه ده فعلا محتاجه العلاقه الجنسيه ولا وأشمعنى اانا اللى اختارتنى وطلعنا للدور الرابع وفتحت الباب ودخلت معاها وجلست فى اوضه كبيره بها انتريه من النوع القديم زو المستوى الراقى وبعد عشر دقايق رجعت وترتدى ملابس بيت وبرضه وشها متغطى بالنقاب وسألتنى انت عاوز تعرف انا مين قلتلها ايوه قالتلى انا ياعم مدام امال جوزى مسافر وشويه وبعد ما قعدت حوالى ربع ساعه او اكتر وبدات احس بالطمانينه دخلت عليا بنتها وكانت جميله جدا وسلمت وقلتلها ماما انا هنام عوزه حاجه قلتلها ده عمك فلان اللى قلتلتك عنه نامى حبيبتى
سألتها عن حبها للجنس قالت انا مش بحب الجنس انا محرومه منه وجوزى علطول حرمنى منه وهو حتى موجود متجوز عليا وعلشان كده محتجالك قوى وياريت تكون أهل للثقه ده ومندمش على انى وثقت فيكى بعد كده وطمنتها على انا من الناس المحترمه وهحافظ عليها وعلى خصوصياتها كزوجه منقبه محترمه وخرجت وبعد دقيقه او دقيتين دخلت ولقيتها شخصيه تانيه خالص والمفجاه وجدتها أمراه يظهى عليها الجمال ولاكن الزمن واضح عليها فوق الخمسين وترتدى قميص نوم فاضح جدا يظهر اكتر ما يغطى جسمها وبها طياز كبيره ومدوره وبزاز تطل من فتحه القميص وتطلب المص وبسوه جميله وهجمت عليها من روعه جسمها من غير خوف ولا اى مقدمات ولقيتها بتقلى حاسب انا جسمى زى البسكويت وعوزه متسبش حتى فى جسمى الا لما تشبعها من النيك واللحس
وظليت امسك فى بزازهات وامصهم وهيه تمص فى شفايفى ونزلت لكسها الذى كان جمره نار وغرقان من شهوتها ويدوب لمستها بلسانى ولقيتها صرخت صرخت مدويه دخل لسانك والسحلى كسى قوى لحسته لحد صرخاتها بدات تدوى فى الشقه قمت رافع رجليه فوق كتفى وحبيت ادخل زبرى رفضت وقالتلى لسه شويه وقامت هيه تمصلى زبرى وتلحس البيضات لحد ما بدا السائل يسيل على لسانها وقامت راحت فشخه كسها وانا نايم على ظهرى ونزلت على زبرى ولما زبرى دخل بالكامل فى احشاء كسها ظلت تصرخ وتقلى نيك قوى وتطلع وتنزل لحد انا ما روحت قايم بيها وعدلت من وضعى واصبحت انا فوقيها
وهيه تحتى تتلوى زى التعبان وتصرخ وأفرغت هيا شهوتها مع رعشه وصرخت جميله وازلت انا بكسها لبنى بعد شويه قمت طلبت منى وسالتنى عن تحب تنيك الطيز وطلبت منى هيه أنيكها بطيزها ويالها من طيز جميله كانت احسن بكتير من كسها حيث ضيق الخرم ولما دخل زبرى حسيت بضيق جميل على زبرى وهيه تقلى براح عى طيزه اول واحد ينيكنى من طيزى انت قضيت ليله من اجمل ليالى النيك فى حياتى ولاكن الغريب بعد ما قضيت الليله كامله معاها قلتلى وعد منك ما تحاولش تيجى هنا ولا تدور عليا تانى علشان ما تأذيش نفسك صدقنى لو دورت عليا او حبيت تيجى هنا هتتأذى قلتلى سبنى أنا كل ما احتاجك هتصل بيك حاولت اعرف السبب رفضت وقلتلى ما تحاولش تعرف ولا تفهم أكتر من اللازم وقلتلى على فكره انا منتقبه حقيقى ومحدش شاف وشى غيرك انت بعد جوزى وبنتى وأسرتى اللى مصرح ليهم يشفينى فقط
قصه حقيقى ليست من الخيال ومن هنا بتتمنى وبدعو تتصل بيا تانى حقيقى ليله لاتنس

خيانة زوجة

اسمى منار ابلغ من العمر 24 سنة متزوج منذ حوالى 3 سنوات زوجى يبلغ من العمر 32 عاما طولى 165 سم ووزنى 60 كيلو جرام جسمى رائع كما يقول زوجى وبيضاء البشرة بزاز حجمهم جميل وسط و لون حلماتى وردى وكذلك لون كسى زوجى يعمل فى احدى دول الخليج منذ عام تقريبا . لم اكن اعلم شئ عن الجنس قبل الزواج يرجع الفضل فى معرفتى بالجنس الى زوجى فلقد كان ابسط ما يقال انه خبير يوما بعد يوم بدأت تزداد خبرتى فى الجنس و اشعر بمدى الشهوة التى اتمتع بها لم اكن اتخيل يوما اننى سوف اخون زوجى ابداً ولكن هذه هى قصتى
قبل سفر زوجى الى الخارج قام بعمل ايميل لى على الياهو وعلمنى كيف اتعامل معه وبطبيعة الحال لم اكن احب الكمبيوتر او النت ولكن كنت احتاجه لكى اتواصل مع زوجى فى الغربة . بعد سفر زوجى ذهبت الى بيت عائلتى وبدأت اشعر بالحرمان وكل يوم يزداد شوقى الى زوجى و الى ممارسة الجنس تعلمت ممارسة العادة السرية لكى اطفى نارى ولكنها كانت تأتى بمفعول عكسى فقد اصبحت مدمنه على ممارستها كما انها لم تكن تشبعنى ، بعد مرور شهر و نصف من سفر زوجى و كنا نتواصل بشكل يومى عبر الميل و لم يكن عندى الا الميل الخاص بزوجى وصلت لى اضافة ولم اكن اعلم انها اضافة وافقت عليها دون ان افهم شئ و بعد ذلك اصبح عند شخص اخر على الميل غير زوجى . لم اكن اعلم كيف اتصرف او ماذا حدث كلمت زوجى كالعادة و بعدها وجدت ان الشخص الاخر قد فتح الشات وكان يكتب اليا انه يريد ان يتعرف بى كنت اخاف مما يحصل و رفضت و اغلقت الميل
فى اليوم التالى فتحت الميل و انتظرت زوجى حتى يفتح فى الميعاد المعتاد ولكنه لم يكن قد فتح بعد ولكن كان الشخص الاخر فاتح ارسل لى وقال انه يعرف من انا ولم ارد عليه قال لى انه يعرفنى و قال ردى يا منار حينما قرأت اسمى علمت انه يعرفنى فعلا فقلت له من انت ؟ قال لى ليس هذا هو المهم وانه يمكننى ان اناديه احمد قلت له من اين اتيت بهذا الميل فقال انه اتى به بطريقته الخاصة فقلت له ماذا تريد فقال ان نصبح اصدقاء اخبرته اننى متزوجة قال لى اعلم و ما المانع
تركته و اخذت اتكلم مع زوجى و هو يرسل لى و بعد ان انهيت الكلام مع زوجى وجدته يقول انه معجب بى فقلت له انت قليل الادب فقال لى انه يحبنى و اننى عليا ان اصبر حتى اعرف مدى حبه لى بدانا نتكلم مع بعض حول كيف توصل لى ومن اين يعرفنى دون ان استطيع ان اصل لنتيجة ثم قال لى سؤال غريب وهو ماذا تفعلين بعد ان سافر زوجك ؟
فقلت له ماذا تقصد فقال لى كيف تصبرين نفسك و جسدك قلت له انت سافل و قفلت الشات ، فى اليوم التالى فتحت الشات مبكرا بعض الشئ ووجدته يعتذر ان كنت قد فهمته خطأ فهو يعلم ان المرأة المتزوجة يكون صعب عليها فراق زوجها واخذنا نتكلم مع بعض عن هذه الامور وبدأ الامر يتعمق و نتكلم عن الجنس و كنت اجد لذه فى الامر حتى اننى اصبحت لا استطيع ان استغنى عنه وفى احد الايام طلب منى ان نتقابل فقلت له لماذا فقال انه يريد ان اتعرف عليه و نتكلم مع بعض فى الحقيقة كنت خائفة ولكن وافقت و قال لى ان اتى اليه فرفضت و قلت له ان نتقابل فى شقة زوجى وهى فارغة فانا اذهب كل 15 يوما لتنظيفها فقط وبالفعل وافق وفى اليوم التالى ذهبت الى الشقة وقمت بتنظيفها و فى الميعاد المحدد جاء احمد كان شابا وسيما فقلت له تفضل شكرنى و بعده قلت له ماذا تشرب فقال مفيش داعى قلت له لازم المهم قمت لاعمل له شاى وذهبت للمطبخ و بعد ان ذهبت وجدته قد جاء اليا فى المطبخ واخذ يوصف لى مدى جمالى و قال لى ان جسمى رائع وبدأ يغير نبرة الفاظة الى الالفاظ الفاضحة فقال لى طيزك جميلة و بزازك رائعة بعدها قمت لاصب الشاى فقام بالامساك بى من الخلف و الصق زبره بطيزى دون اى مقاومة منى و اخذ يلعب بيية من الخلف فى بزازى و بمجرد لمسه لى بدأت استسلم و ارتعش و قام بلف جسمى نحوه و قام يقبلنى فى شفتى و انا اتفاعل معه بطريقة فظيعة ظل يقبلنى لخمس دقائق فى كل مكان شفتى و لسانى و وجهى ثم بدأ ينزع عنى ملابسى كلها و نحن لا نزال فى المطبخ و اخذ يقبل فمى و نزل بعد ذلك الى حلماتى يمصهم و انا بدات اصبح لا اقوى على الوقوف اجلسنى على احدى الطربيزات فى المطبخ و بعدها اخذ يلحس لى كسى بطريق جعلتى اشعر ان روحى سوف تخرج فلقد كان خبيرا بمعنى الكلمة و اكثر خبره من زوجى لم اعد احتمل اكثر و اخذت اتوسل اليه ان ينيكنى و لكنه اخذ يلحس لى بظرى بطريقته الخاصة و انا اتأوه اااااااااااااه مش قادره حرام نيكنى حط زبك فى كسى و اصبح صوت تأوهاتى يرتفع و بعدها قام بنزع هدومه ثم قرب زبه من كسى و اخذ يمرر زبه فوق كسى صعودا و هبوطا و انا اطلب منه ان يحطه فى داخل كسى وفى حركة مفاجأة وجدت زبة كله داخل كسى و صدرت عنى اهه تعبر عن مدى المحنه و الشبق و قد كان زبه كبير و تخين و اخذ ينيكنى بسرعة و بقوة و هو يدخل زبه فى كسى عدة مرات م يخرجة خالص ثم يدخله كاملا و انا اتتنى الرعشة ما لا يقل عن 4 مرات او 5 و كنت اكاد يغمى عليا بعدها و جدته يطلب منى ان ينيكنى من طيزى و لم اكن قد جربت الا اننى بعد ما رأيته منه فقد كنت مستسلمة تمتمت ووافقت طلب منى ان نذهب الى السرير و بالفعل ذهبنا و اتى ببعض الزيت و اخذ يوسع لى فتحة طيزى فى البداية وضع اصبع واحد ثم اصبعين ثم ثلاثة اصابع و حينما انتهى من توسيعها ادخل زبه واحده واحده و انا اصرخ من الالم فلقد كان الامر مؤلم فى اول مره حتى ادخله للنهاية و بدأت فتحت طيزى تتعود على زبه و هو يدخله و يخرجة و انا اصرخ من المتعه هذه المرة حتى قذف منيه داخل طيزى و قمنا لنغتسل و بعدها اكتشفت المفاجأة حيث قال لى انه شريف صديق زوجى الذى ارسل لذوجى عقد العمل للخارج و انهم كانوا معا فى نفس الغرفة و قد اخذ الميل من دون علم زوجى و بعدها تكررت اللقاء بيننا حتى سافى مرة اخرى للخليج و عاد زوجى و انتظر الى الان عودته مرة اخرى

بنات في الجامعة بتتكلم عن احلى متعة

بنت اسمها نهى ذهبت للجامعة وقابلت زميلاتها وقالت "انا حصلي موقف وانا جاية الجامعة النهاردة , ركبت الاتوبيس لان مكانش فيه مواصلات تانية وانا واقفة في الزحمة كنت خايفة يحصلي حاجة لان الاتوبيس كان زحمة قوي, المهم وانا واقفة لقيت ايد بتحسس على طيزي من ورا انا افتكرت انه مش قاصد بس لقيته بيمشي ايده تاني بالراحة على طيزي وبعدين حاسيت بايده تاني بين رجليا وبتمشي بالراحة خالص على طيزي لحد فوق وحاسيت بصباعه وهو بيمشي جوه بالراحة خالص , وبعد شوية بقى يمشي صباعه جوة شوية وهو يمشيء ايدي عى طيزي من ورا , بصراحة عجبني قوي الاحساس ده , مكنتش مصدقة ان فيه حد بيعمل كده , وبدا واحده واحده يدخل صباعة اكتر في كل مرة يمشي فيها ايده على طيزي, استريحت له قوي وانا حاسة بصباعه بيمشي جوة طيزي بطريقة حلوة قوي , والاحلى اني كنت لابسة انعم بنطلون عندي وقماشته مكنته انه يدخل صباعه جوة طيزي اكتر, وهو كل شوية يمشي صباعه جوايا اكتر وانا واقفة وبتمتع لحد في مرة زودها قوي وحاسيت بصباعة جوايا خالص حاسيت ساعتها بمتعة مش عادية رحت ضامه طيزي على صباعة غصب عني راح عمل فيا حاجة دوبتني خالص , زغزغني بصباعة جوة طيزي, انا كنت حاقول اه بصوت عالي من اللذة واتفضح بس مسكت نفسي وبقيت واقفة بتمايص قصاده من احساسي بايده اللي عاملة تزغزغ فيا جوة طيزي ومحدش واخد باله, وهو كمان مكانش بيبطل كل شوية يحط ايده من تحت ويمشي ايده جوة طيزي ويزغزغني بالراحة جوة خالص ويفضل يزغزغني بصباعه جوة طيزي وانا مش مصدقة نفسي من المتعة وكل شوية بضم طيزي على صباعه وهو يزغزغني ويمتعني اكتر وبعدين جت محطة الجامعة فاضطريت اني اسيبه وانزل بس كنت مبسوطة قوي, انا حبيت الاحساس ده بس ندمانه لاني متكلمتش معاه" بنت معاها اسمها هدى بتقول "وانا حصل معايا نفس الموضوع بس في المترو وهو ملحقش يزغزغني بس كنت بتمتع قوي من حركة ايده على طيزي وكان بيمشي صباعه جوة طيزي من تحت وعملها فيا كذا مرة وانا كنت مستسلمه ليه خالص, كنت مستغربة الزاي يمتعني المتعة رغم انه ميعرفنيش , بس كنت لابسه لبس ملفت للنظر لاني كنت رايحة فرح" واحدة فيهم اسمها سارة قالت " تعرفوا الشاب ده انا عارفاه , عمل فيها الحركة دي لما ركبت الاتوبيس اللي ركبته نهى وبعد كده بقيت اشوفه تقريبا كل يوم في الاتوبيس ده وهو كل مايشوفني يجي ويقف ورايا في الزحمة ويبسطني على الاخر بحركته دي وفي كل مرة كنت بحب اضم طيزي على ايده زي ماعملت نهى وفي كل مرة كان بيزغزغني بالراحة جوة طيزي, كانت اجمل ايام بس للاسف مبقتش اشوفه دلوقتي" قالت نهي " ايه ده يعني مش انا لوحدي , طب وبعدين حنعمل ايه , انا نفسي يعمل فيا كده تاني, مالك يامروة ساكته ليه قالت مروة "تعرفوا يابنات انا اعرف الشباب ده , كان بيعملها فيا وانا راجعة من الجامعة وكنا بنركب اتوبيس معين , انا استحليت الموضوع ده زيكم لحد في مرة كلمته واتفقنا اننا نتقابل كل يومين لاني بزور صحبتي كل يومين بذاكر معاها بس بقيت اخرج من عندها بدري وبقابله, كنا بنركب مواصلات كتيره وبيعملها فيا في الزحمة وكنت بانبسط معاه قوي لحد ماطمنت ليه وبقيت اتمشى معاها في شوارع هاديه ويحط ايده على طيزي وانا ماشية جنبه ويفضل يدلعني ويزغزغني في طيزي وكان كل شوية يفاجئني بصباعة جوة طيزي ويزغزغني بطريقة دوبتني خالص وبيقول لي كلام عمري ماسمعته من حد وانا مسمعتش وصف اجمل من اللي قاله لجسمي , كان بياخدني في مدخل اي عمارة تقابلنا ونقف على السلم وينزل فيا زغزغة في طيزي ويحاول يمتعني ويبسطني على قد مايقدر وانا افضل اتدلع واتمايص قصاده ,, وياما استسلمت له لان كلامه ولمساته جننتني لاني بكون مطمنة ان مش حيعمل حاجة اكتر من كده ,, لحد مابقى يعملها فيا بطريقه حلوة قوي كانه فنان لحد ماتعودت على حركاته دي وبقيت اتمتع بيها واشبع بيها زيه , تخيليوا انه بقى يقولي انه مش عايز يستغل انوثتي علشان يحقق رغباته وانه بيعمل كده علشان يبسطني وبس والمقابل هو اني اتمتع بسببه , اليوم اللي مش بقابله فيه بقبى حاتجنن , انا مشفتش رومانسية ولذة بالشكل ده , تخيلوا انه بيبقى واقف جنبي واحنا على السلم بيزغزغني جوة طيزي وانا بضم طيزي على صباعة وبتمتع اكتر وهو بيبص لي بمنتهى الحنان مكنتش عارفه ان بصته دي هي اللي بتخليه يمتعني اكتر من ورا لاني باحس بصباعه بيدخل جوياي قوي وبيزغزغني زغزغة متحلمش بيها اي واحدة خلاني اعيش احساس جميل قوي , حاحكيلكم قصص كتير لاني بقابله يجي اكتر من شهر وفي كل مرة بتمتع معاه اكتر ,, ده دوبني خالص" فقالوا "انتي سايبانا نتكلم عنه وساكته, يابختك , ادينا رقمه" فقالت "انا بابعت له رساله على الشات ونتقابل, انا حتى قابلته امبارح وانا انزلة اجيب حاجات من السوبر ماركت , كنت عايزة احس بالمتعة دي فبعت له ومخدناش عشر دقايق كنت بتمتع فيهم بايده على طيزي وزغزغني قوي امبارح لحد ماجسمي قشعر ,, اتمتعت قوي بحركاته وكل ده من غير مااروح اي حته او اتاخر" فقالوا بصوت واحد "مش حانسيبك الا لما تدينا الايميل" وبالفعل كل بنت كلما تكون لديها رغبه ان تتمتع بهذا الاحساس ترسل لي على الشات وتتم المقابلة بهذا الشكل وبمنتهى البساطة والسرية.