ساعدتُ صديقى على اغتصاب زوجتى وأخذها بالقوة

لم يكن يوما عاديا .. فقد كنت أنتظر ذلك اليوم منذ أكثر من عشر سنوات فلكم كنت أتوق لأن أرى زوجتي وهي تتمتع تحت رجل آخر.

فلقد كانت القصة بتفاصيلها كالتالي :

منذ أكثر من ثلاث سنوات وأنا أطلب من زوجتي أن تتعرف على رجل يطيب لها وتعشقه حتى أراها تنام معه وتستمتع به وكانت ترفض الفكرة رفضا قاطعا ولكن في النهاية وبينما كانت في البيت لوحدها فقد أعطيت رقم تليفونها لصديقي وكانت لا تعرفه من بين أصدقائيولكن هو يعرفها ويعرف جمالها وكنت أعرض عليه صورها وهي شبه عارية فكان يستمتع بها وأتمتع عندما كنت أرى زبه ينتصب من تحت الملابس عندما يراها وكنت أقول له : سيأتي اليوم الذي تنيك به تلك الملكة .

وبعد هذا اليوم فقد اتصل بها تلفونيا وبدأ يتغزل بها بطريقته الجاذبة ولقد كنت مسرورا عندما تجاوبت معه وبدأت تبادله الكلمات الحلوة ..

وبعد أن ذهبت للبيت رأيتها وقد لبست ملابس متفرعة فقلت لها : خير .. ما الأمر ؟

فأخبرتني أن لديها قصة جميلة وكان تعرف أنني أتهيج وأثار عندما تخبرني أن أحدهم قد تغزل بها أو عاكسها أو لمس يدها أو غير ذلك وكنت أعرف ما يدور في رأسها فخلعت ملابسي وعانقتها وقلت لها : تكلمي ..

فروت لي ما حدث على الهاتف وأخبرتني أنها قد أحببت ذلك الشخص وبدأت تفكر به فكنت أقول في نفسي : يا بختك يا صديقي .

وقد بدأت أمص شفاهها وصدرها وهي تقول لي : أشعر وكأن ذلك الشخص هو الذي فوقي.

وبسرعة بدأت وبلا شعور أدخل زبي في كسها الصغير الضيق وهي تقول : إني أحبه .

وأنا أتهيج أكثر ..

وفي اليوم التالي أخبرتُ صديقي بما حدث فجن جنونه وصار يفرك زبه وهو يقول: حبيبتي إيمان .... .

وأنا أقول له : سوف أساعدك ..

وبدأ يتصل بها يوميا ولمدة شهر كامل إلى أن رتبت لقاء بين بسام وإيمان - طبعا دون علمها أنني من رتبه - وكان ذلك اللقاء في حديقة عامة وكانت مسرورة كثيرا للقائه .. وأما هو فقد جلس على الكرسي ووضع يده على كتفها وبدأ يشدها إليه وأنا أنظر من بعيد وأدعو لهما أن يعشقا بعضهما .. وبالفعل فقد حدث ما كنت أصبو إليه, و ظهرت أنا في الحديقة على أساس بالصدفة وعرفتني زوجتي على بسام ودعوته على منزلنا ليتناول طعام العشاء.

وكانت إيمان بأشد الفرحة حينذاك وجاء اليوم الموعود وأتى بسام وكانت إيمان قد جهزت نفسها..

أما إيمان بالوصف فهي أقرب لأن تكون ملكة جمال فهي طويلة وطولها 180 سم وزنها 65 كيلوجرام شعرها طويل لآخر ظهرها وأملس وأسود ومائل قليلا إلى البني .. أما عيونها فلونها أسود مائل للبني .. بشرتها بيضاء وصدرها متوسط .. وكانت تعتني كثيرا بنفسها وتنظف جسمها دائما من الشعر لذا فكانت تبدو وكأنها من الحور العين وقد قامت في ذلك اليوم بتنظيف كل جسمها بما في ذلك كسها الوردي وقالت لي : ماذا ألبس فاليوم سيأتي عشيقي الذي طالما حلمت أنت به ؟ .

ففتحت الخزانة وأخرجت لها قميصا أحمر مفرغ (عبارة عن خيوط مشبكة ويكون قصير حتى يظهر البطن) وجونلة قصيرة لنصف فخذها لونها أبيض فأخذت الملابس من يدي بكل قبول وقامت لتلبسها وتبعتها بكولوت لونه أصفر وعليه نقوش حمراء فتبسمت وأخذته من يدي وراحت لتلبسهم .

وبعد دقائق دق جرس الباب فقمت وفتحت ورحبت بصديقي وكانت هي مستلقية على الكرسي فعندما رآها قال : يا سلااااام ما هذا الجمال .

وقامت وسلمت عليه فضمها إليه فورا وبدأ يقبلها في فمها فأخذت تتملص من عناقه وقبلاته بشدة وكادت تنجح فعلا في إبعاده عنها وطرده من المنزل ولكنني ضممتها من الخلف وأمسكت يديها بقوة بيدي وأعقت حركة رجليها برجلي ومنعتها من المقاومة فاستمر بسام في تقبيلها ووضع إصبعه على شفتيها وضغط فاضطرت لفتح فمها فأخذ يمص لسانها بقوة وينيك فمها بلسانه ، ثم نزل يقبلها من رقبتها وكنت قد أخبرته مسبقا أن رقبتها هي نقطة ضعفها فحاول الوصول لها سريعا .. وما إن بدأ بمص صدرها - وأنا لا أزال أقيد حركتها من الخلف - حتى أغمضت عينيها وبدأت تتأوه وقد شدها إلى صدره ولامس بيده أفخاذها الناعمة من الخلف ثم أجلسها في حضنه وبدأ يدخل أصابعه في كسها تارة وفي طيزها مرة أخرى وأنا أتفرج وأتهيج إلى أن طلبت منه أن يذهبا معا إلى غرفة النوم وهناك استلقت على السرير على ظهرها ورقد فوقها وعانقها بكلتا يديه وقد حاول أن يخلع ملابسه فمنعته وقالت له : لااااااااااا مرة ثانية .

فتركها وتراجع إلى خارج الغرفة ولكنني طلبت منه أن يعود ووعدته بالمساعدة .. فرجع وهو شبه عاري وكان يلبس فقط الكولوت ورفع لها الجونلة البيضاء وحاول أن يخلع عنها الكولوت وهي تقول : لاااا .

وتتهرب منه .. وهي محقة فقد كانت المرة الأولى التى تضاجع بها رجلا غريبا وكان في موضع يراني به ولكن هي لا تراني فأومأت له بأن ينزل الكولوت فأشار لي أنها لا تريد فتدخلت أنا وأمسكت الكولوت وخلعته بشدة عنها فرفضت تصرفي و حاولت الهروب إلى خارج الغرفة فأمسكت بها من يديها وألقيت بها على السرير وصديقي ينظر وقد انتصب زبه لدرجة كبيرة فأمسك يدها ووضعها على زبه فاستكانت قليلا وتجردت من ملابسي بشكل نهائي وأمسكتها من الخلف . وكانت تتحسس زبي وهدأت قليلا حتى استلقيت على السرير وسطحتها فوقي وأمسكت يديها بيدي ورجليها برجلي فأصبح كسها من فوق وأنا تحتها. ولكن لم أدخل زبي في كسها، فقط بقيت تحتها أقيد حركتها.

وعندها اغتنم بسام الفرصة وخلع كولوته وخلع عنها ما تبقى من الملبس وأنا أمسكها بقوة ورقد فوقها وبدأ بفرك كسها بزبه وهي تصرخ وتقول : ابتعدا عني هل هذا اغتصاب ..؟

ونحن نضحك ونقول : يا مجنونة هذا أجمل شعور وما عليكِ إلا أن تتمتعي بزب حبيبك بسام .

وبدأت أفتح رجليها برجلي وهي تحاول ضمهما إلى أن دخل زب بسام في كسها وهنا صارت إيمان تبكي وتبكي وتصرخ وتتأوه لا أدري من الانبساط والمتعة , أم من الوضع الجديد..

وقال بسام لها : إنتي معترضة ليه . دانا بانيكك برضا جوزك .

وشعرتُ بأن بسام قد بدأ يسرع بحركته وأنا ما زلت مستلقيا تحتها ومثبتها بكل أطرافي وشعرها ملقى على وجهي وكان بسام يمص شفتيها الناعمتين كلما حاولت أن تتكلم إلى أن أسرع في حركته وازدادت وتيرة أنفاسه ثم ضغط عليها ضغطة قوية أول مرة وثاني مرة فعرفت بأنه قد أفرغ لبنه بداخل كسها فأفرغت أنا أيضا من شدة المتعة وكان زبي بين أفخاذها. ونهضتُ من تحتها وقبض بسام على يديها ورجليها لئلا تتملص واستمرت في الصراخ والمقاومة وزاد ذلك من هياجنا أنا وبسام كأنني أساعده على اغتصابها وأخذها بالقوة وكأنه يغتصبها فعلا.

ولكنها لم تكن تتظاهر بالرفض والمقاومة وإنما كان رفضها حقيقيا ومقاومتها حقيقية بل وكما قالت لي لاحقا بأنها لم تكن تظن أن الأمور بينها وبين بسام ستبلغ هذا الحد ، وكانت ستكتفي ببعض المغازلات والقبلات ثم تصرفه فقط لإرضائي ولكنها لم تكن تنوي ولا تريد استكمال الأمر حتى نهايته بل كانت ترفضه فعلا ولا تزال ولذلك تكرر مشهد الاغتصاب عدة مرات بعدها وإلى اليوم. ولم ينيكها بسام برضاها أبدا.

نعود إلى قصتنا : ثم أسرعتُ وقيدتُ يديها بأربطة ساتان حريرية لئلا تؤذيها في السرير ، وركعتُ على صدرها معطيها ظهري ورفعتُ ساقيها لبسام لينيكها مرة أخرى ، وباعدتُ بينهما ، وأدخل زبه المنتصب من جديد في كسها وهي تقاوم وتصرخ وتشتمني وتبصق في وجهي دون جدوى. وأخذتُ أداعب بظرها وزب بسام يدخل ويخرج في كس زوجتي إيمان. وناكها هذه المرة مدة أطول وأخيرا صاح وقذف في كسها لبنه وفيرا غزيرا للمرة الثانية.

ثم وبعد أن هدأت الحركة وما زال بسام ينظر في عينيها السوداوين البراقتين .. وما إن انتهت النشوة وعادت إيمان إلى رشدها سألتنا : زب من كان في كسي ؟

فقلت لها : زب عشيقك الجديد في المرتين .

فتبسمت وقالت : يا لها من ليلة رائعة .

المتزوجون والمتزوجات .. متزوج ينيك متزوجة

أعرفكم بنفسي أنا روميو من القاهرة عندي 32 سنة متزوج منذ 6 سنوات القصة تبدأ منذ زواجي تزوجت من امرأة جميلة ذات عيون واسعة أبهرني جمالها وكبر ثديها كانت مولعة بجمالها والتفيت عليها حين تزوجتها ونكتها ولحست العسل من كسها وبعد فترة وبعد ما أنجبنا طفلنا الأول مات الجمال وأصبحت باردة جنسيا مع العلم أنني في مقتبل العمر وأملك زبا قويا وكبيرا جدا كانت لا تتحمله وبدأت تضايقني وتمنعني من إقامة العلاقة الجنسية معها وأصبحت أفرغ شهوتي بيدي كل يوم وأصبحت حياتي تعسة بسبب هذا الموضوع إلى أن كانت المفاجأة .

يشاء القدر أن أعمل بوظيفة في إحدى شركات القطاع الخاص غير القادرة على تحمل كثرة الموظفين وكانت شركة جديدة تريد أن تبدأ عملها بواحد أو ثلاثة على الأكثر من الموظفين وكان صاحب العمل يعتمد علي في هذا الموضوع فتم عمل إعلان في الجرائد عن بنت محاسبة تدير العمل معي في الشركة فقط ونتحمل أنا وهي وصاحب العمل أعمال الشركة كلها . في يوم جاءت بنت جميلة جدا ترتدي الثياب القصيرة ذات عيون واسعة ذات خدود وردية وجهها كالقمر عندما تنظر إلى وجهها تنسي الدنيا وما فيها ترى في عيونها الحنان والحب والدفء والرغبة ذات ثدي صغير لكن كان جسدها وعيونها تميل إلى الشهوة وبالفعل عندما رأيتها عينتها ولم أختبرها في الوظيفة وبدأت التعامل معها كملكة
وبدأنا نتدرج بالحديث إلى أن عرفت أنها متزوجة وغير منجبة لأطفال كانت عندها 23 سنة في أحلى وأرق وأجمل مراحل العمر والشباب والحيوية والقوة الجنسية بطبيعة العمل .

كنت أنا وهي في الشركة فقط وكان صاحب العمل دائما مسافرا ولكن خوفي من ارتكاب الخطيئة يرعبني فكنت أذهب إلى زوجتي وأتوسل إليها من أجل إقامة العلاقة الجنسية الشرعية فترفض فاحترق من داخلي في قلت لزوجتي انك بهذا الشكل ستجبرينني على النظر لبره فكانت لا تسمع إلى كلامي وتتركني على أنها تعلم أنني لم أخنها أبدا ولم أجد أجمل منها لكن نار الشهوة عندي لا تنطفئ فكلما أذهب إلى عملي وأجد هذه الفتاة وهي تتحرك في الشركة يمينا وشمالا أموت غيظا وفي يوم جاءت وطلبت مني أن تنصرف من العمل مبكرا فقلت لها : ليه ؟

قالت إن زوجها عنده إجازة اليوم وتريد أن تقضيها معه .

فبدأت أغير عليها من زوجها وأفكر الآن ماذا يفعل بها وبدأت نار الشهوة تأكلني ونار الحب تحرقني وعندما ذهبت إلى البيت لم أجد الدفء أو الحنان الذي يبرد نار شهوتي وبت طول الليل جسدي مولع نار وأحلم بهذه الفتاة وكنت أفرغ شهوتي مرة في كسها ومرة في فمها وهي تضحك وتقول : زدني نيكاً .

فقمت وأنا مفرغ شهوتي وبدأت أتعلق بهذه الفتاة طول الليل أفكر فيها ولم تجد لعيني نوما أو يغمض رمش عيني . فذهبت إلى الشركة يومها وعندما رأيت هذه الفتاة بدأ جسدي يرتعش ويموت غيظا كلما ضحكت وكشفت عن صوتها الرقيق وكلما تحركت يمينا وشمالا يقفز زبري إلى أن انتفخ وتورم غيظا حتى إذا أمسكت بزبري بيدي افرغ شهوته فقلت وكيف أصل إلى هذه الفتاة وفكرت ودبرت وحددت الموعد الذي سنلتقي فيه ويشاء القدر أن الظروف تساعدني على ذلك فكان صاحب العمل مسافرا ويقضي أسبوعا في الإسكندرية في عمل بالميناء فتقربت من الفتاة وقلت لها ما أخبارك مع زوجك وزواجك منه ؟ هل أنتِ سعيدة ؟

فقالت إن زوجي دائما مسافر وأنا لا أقضي إلا يوما واحدا معه في الأسبوع .

فتدرجت معها : وكيف تكون علاقتكما الجنسية ؟

فخجلت من الجواب وذهبت فأمسكت بيدها وكانت يدها باردة جدا فقلت : ما هذا ؟

قالت : لا أعرف .

فقالت هذه الكلمة وهي تتعتع بالكلام لا تقدر على الكلام فعلمت من هذا أنها غير مبسوطة فتركت يدها ولم أكلمها كلمة واحدة في هذا اليوم وهي لم تتحدث ولا ترفع عينها في عيني فجاء اليوم التالي ويشاء القدر أن السماء تمطر وبلا حدود فتأخرنا في العمل انتظارا لأن تفرغ السماء مطرها وبدأنا نسكت عن الحديث مرة أخرى فوجدتها ترتعش من البرد فأمسكت بيدها فتنفست نفسا عميقا وقالت : نفسي زوجي يمسك يدي هكذا إن يدك تدفئني.

فقلت لها : وهل زوجك لا يمسك يدك ؟

فقالت : لا يعرف شيئا عن أي شئ .

عندئذ وجدت نفسي أجذبها بيدي وأحضنها في صدري حضنا أنسانا كل مشاعرنا أنسانا أننا متزوجين بآخرين وفجأة دمعت عينها وقلت لها : لماذا تبكين ؟

فقالت : إن زوجي لا يصلح للزواج أبدا إنه ليس رجلا إنه بارد جنسيا وأنا نفسي زوجي ينام معي كل يوم .

فأحسست أنها تتكلم عني أنا وليس عنها هي كل كلمة تخرج من فمها كأني أنا اللي باقولها فأحسست في هذه اللحظة بالحب والمشاعر الذي أفتقدتهم مع زوجتي فبكيت أنا الآخر وقلت لها : تعالي ندفئ نار الحب والشهوة وننسي أننا متزوجين بآخرين.

فقبلتها قبلة لا تنساها إلى اليوم ولا أنا وإذا هي تسقط علي الأرض ويغمى عليها فوجدت نفسي أحملها على ذراعي وأنمتها على الأنتريه وبدأت أخلع ملابسها قطعة قطعة حتي جعلتها كما ولدتها أمها وبدأت هي تخلع عني ملابسي وإذا بزبري ينتفض وعندما رأته صرخت وقالت : ما أجمل زبك القوي الكبير اللذيذ .

وبدأت تمصه بفمها ولا تقدر علي تكملة خلع ملابسي إلى أن أفرغت لبني في فمها وبدأت أنا أبوس وألحس شفايفها وأمص بزازها الجميلة البيضاء الناصعة ذات الحلمات الكبيرة البنية الغامقة فكانت واضعة بارفان (عطر) على كل منطقة في جسدها وواحدة واحدة نزلت إلى كسها الأحمر الوردي الذي عندما رأيته أحسست أن زوجها لم يلمسه أبدا وألحس فيه وهي تصرخ فأمسكت زنبورها الطويل بفمي وأخذت أعضعض فيه بشفتي وهي تصرخ إلى أن زبري وقف مرة أخرى فقمت به وأدخلته في كسها دخلة قوية إلى أن كانت لا تقوي علي التنفس عندما دخل فيها وإذا بها تجذبني إليها جذبة لا أنساها إلى اليوم فرفعت رجليها علي كتفي وجلست بين أفخاذها وزبري في كسها أخرجه وأدخله بقوة حتي كلما فعلت ذلك تصرخ وتقول : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه الـلـهه ه ه ه ه ه ه ه ه كمممممممممممان همووووووووووت.

وبدأ زبري ينتفخ غيظا كأنني لأول مرة أنيك ويكبر ويكبر إلى أن حسيت أني سأخرج أحشائها - أحشاء البنت - بزبري الكبير وكلما قالت : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه كمانننننننننننننننن.


أضغط بقوة علي كسها وأمص بزازها بعنف وإذا بها تقوم واقفة ونائمة علي بطنها وأنا من ورائها وأدخل زبي في كسها وهي تتلوى تحتي ولا أسمع إلا صوت كسها وزبي وتنفسها إلى أن جعلتني أرقد على ظهري وبدأت هي تصعد فوق على بطني وعانتي وأدخلت زبري في كسها بيدها وأخذت تقوم وتنزل عليه بقوة وعنف وتمص شفايفي وأنا أمص بزازها إلى أن فوجئت بأنها تصرخ تصرخ وتقول : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه .

وقامت من على زبري وجعلتني أمص في كسها إلى أن أفرغت لبن كسها في فمي . امتلأ فمي باللبن الأنثوي وفي تلك اللحظة أدخلت زبي في كسها وأخذت تفرغ لبنها الأنثوي على زبي وبطني وتشرب لبن كسها من فمي . ثم قمت أنا وأنمتها على ظهرها وأدخلتُ زبي في كسها وبدأت أنيكها مرة أخرى حتى ملأتُ كسها لبنا غزيرا وفيرا من زبي فإذا هي تصرخ وتقول : تعالى يا عرة شوف النيك .

وأنا أردد : الـلـه يسامحك يا زوجتي .

ومنذ هذه الليلة إلى الآن ونحن نمارس الجنس سويا وفي كل مرة أحس بلذة جميلة لا أنساها طول حياتي .

نيكة في الفضاء .. الجنس في منطقة انعدام الوزن

كان النقيب مايكل كورفاليس وأنا نتجنب بعضنا البعض بقدر ما هو ممكن على متن المركبة الفضائية من نوع أكيرا منذ صعودي على متنها قبل ثلاثة أشهر. وكانت هذه المركبة واسمها أوليمبوس هي سفينة أبحاث علمية بعيدة المدى لاستكشاف الفضاء السحيق في مجرة ​​درب التبانة. وأبقتني واجباتي كمساعد لرئيس المهندسين مشغولة جدا والحمد لله بعيدا عن الجسر. وكان بين مايكل وأنا منذ فترة طويلة قصة حب رومانسية فاشلة ، وكان طلبه مني أن أكون عضوا في طاقمه كان مربكا قليلا بالنسبة لي. وكنا متزوجان عملنا. حاولت أن أنسى لقاءنا الجنسي المثير الشهر الماضي في المصعد السريع. وبدا لي أن مايكل يتجنبني منذ ذلك الحين. ما كان بيننا قد انتهى منذ فترة طويلة. ما حدث في ذلك المصعد السريع كان مجرد صدفة ، فقط شخصان وحيدان أرادا إشباع غريزة بدائية. وعدت نفسي أن لا أسمح بحدوث ذلك مرة أخرى. كان ذلك صعبا جدا.


كنت غارقة في هذه الأفكار وأنا أصلح بعض الدوائر المحترقة عندما اقترب القائد أومالي مني.


"يا ملازم سونيا ماديسون !" استطاع أخيرا لفت انتباهي.


"سيدي القائد عذرا ، هل تقول شيئا ؟" أبعدتُ خصلة من شعري الأحمر عن عيني ودسستها وراء أذني.


"ذكر النقيب شيئا عن وجود مشكلة في الجاذبية الاصطناعية على سفينته الصغيرة عندما خرج بها أمس ، وأرسل طلبا للقيام بالفحص الكامل للسفينة للتأكد من سلامة جميع الأنظمة وكفاءة عمل الأجهزة ، وطلب ذلك منك على وجه التحديد. أريدك أن تبدأي في ذلك فورا ". رأى القائد أومالي تعبيرات وجهي وحرك رأسه إلى الجانب. وأضاف : "هل هناك مشكلة أيتها الملازم ؟"


"أوه لا يا سيدي ، كنت أفكر فقط كيف سأنتهي من هذا المشروع الذي طلبت مني الانتهاء منه أولا . ألا يمكن أن يقوم الملازم ثان ألفاريز بذلك يا سيدي؟" . فضلت البقاء بعيدا عن أي شيء من شأنه أن يذكرني به.


"ليس في هذه المرة ، أيتها الملازم. النقيب طلب مساعدتك ، وهذا ما تحصلين عليه لأنك كنت الأولى على دفعتك يا عزيزتي ، والنقيب مؤمن بقدراتك. فلا تخذليني ولا تخذليه." قال القائد ذلك لي وانصرف.


بالتأكيد ، تساءلت ، أي قدراتي هي التي يفضلها ويريد ويؤمن بها النقيب. أخذت معداتي وتوجهت إلى ميناء رسو السفن الفضائية حيث ترسو سفينة النقيب على الجانب السفلي من الهيكل الأساسي. بعد إدخال الشفرة ، فتحت الأبواب وصعدتُ على متن الطائرة. لقد دهشت من فخامة هذه السفينة، وحجمها ، وأماكن النوم المنفصلة فيها ، وديكور الخشب الغني فيها. كان من الواضح أنه لم يدخر صانعوها أي مال ولا شئ لتوفير جميع وسائل الراحة للشخص المحظوظ الذي يقود مثل هذه المركبة الفضائية. قررتُ أن أبدأ فحصها أولا ، وإجراء أي إصلاحات ضرورية ، وأملتُ في أن يكون ذلك كافيا.


أجريت كل اختبار يمكن تخيله على النظم الأساسية ، والنظم الاحتياطية ، وما إلى ذلك باستثناء ميل خفيف طفيف ، لم أتمكن من العثور على أي شيء معطوب يحتاج للإصلاح. وجمعت أدواتي ، عندما فتح الباب.


"هل عرفت ما المشكلة التي تعاني منها سفينتي ، أيتها الملازم ؟" . قال ذلك النقيب مايكل وهو يقف هناك ويديه على وركيه ينظر إلى كل العالم وكأنه خرج للتو من كتاب الأساطير اليونانية. إله في شكل بشري....


بعد أن دفعت هذه الأفكار جانبا مع الكثير من الجهد ، تمكنت من أن أقول له : "لا أرى الكثير من الخطأ ، يا سيدي ، ولكن أعطيتها مستوى 2 في التشخيص الدقيق وتأكدت من أن مواصفات وحدة الجاذبية الاصطناعية مطابقة كما ينبغي أن تكون وأنا لا أعتقد أن لديك أية مشكلة أخرى ، أيها النقيب ". التقطت أدواتي وانتظرت أن يصرفني ، وحاولت أن أبدو هادئة ومهنية ، وتجنبت النظر في عينيه.


"ومع ذلك ، أعتقد أنني أريد أن أخرج بها في جولة ونزهة فقط للتأكد. اجلسي أيتها الملازم" وأشار إلى مقعد مساعد الطيار ، وجلس في مقعد الطيار وبدأ الاستعدادات للإقلاع. لم يكن لدي أي خيار سوى الانصياع ، وشعرت بنبضي يتسارع. كان وجودي على هذا القرب منه مثل التعذيب الخفي. وبدا جسمي عازما على أن يصبح مثارا مهتاجا بشكل مزعج واحتدمت بداخلي معركة من أجل السيطرة على النفس بصمت وأنا أجلس هناك. حملق مايكل في وجهي أكثر وابتسم وتلألأت عيناه. وقال "هناك شيء أريد أن أريه لك لذلك فعليك بالاسترخاء والاستمتاع بالنزهة."


"حسنا ، يا سيدي". رباه ، قلت لنفسي ، أنا أعرف نظراتك هذه. شعرت بأنني سأميل إلى هذه الغريزة البدائية مرة أخرى قريبا.


فأخذ يخرج بنا وابتعد مسافة نحو نصف سنة ضوئية عن السفينة أوليمبوس وبلغ المسار رقم 4 حيث كانت هناك سحابة غازية جميلة برتقالية وبنفسجية قطرها حوالي 70000 كيلومتر ، وكانت السحابة تدور ببطء. وكان هناك نبض في وسطها التقطته أجهزة الاستشعار وكان بمثابة قرع طبول إيقاعية. قام مايكل بتوجيه السفينة لتواجه السحابة وقام بتشغيل الطيار الآلي. جلسنا هناك في صمت للحظات نستمتع بالمشهد ، ونستمع إلى نبضات القلب الصادرة من تلك السحابة الجميلة. "هي جميلة أليس كذلك ؟ اكتشفتها أمس وأردتُ أن أريكِ إياها ، يا سونيا. أعرف كم تقدرين المشاهد الكونية النادرة".


"إنها مبهرة جدا وتحبس أنفاسي ! وهذا الإيقاع النابض مخدر جدا !" قلتُ ذلك وابتسمتُ في وجهه ابتسامة جانبية. وأضفت : "لم تكن هناك أي مشكلة في السفينة أليس كذلك ؟"


"لا ، ليس فعلا ، هل تغفرين لي ؟" أخذ بيدي وقبلها قبلة طفيفة في باطن معصمي ، لمسته أرسلت قشعريرة خفيفة على طول ذراعي.


"سأغفر لك فقط إذا عزمتني على الغداء . لقد كنت في طريقي لتناول الغداء حين قمت باختطافي".


قال: "سيكون من دواعي سروري أن أشبع جوعك". قال ذلك بابتسامة وغمزة ، ونهض وتحرك نحو المطبخ.


مايكل وأنا جلسنا في الصالة بالشفينة وأكلنا بعض المكرونة اللذيذة ، والسلطة اليونانية مع جبن الفيتا ، وكأسا من النبيذ الأحمر. ساعد النبيذ في إزالة بعض العصبية والتوتر لدي حتى أنه عندما نهض أخيرا ونظر نحوي ، وسحبني وقبلني ، استجبت له وبادلته القبلة بحماسة. أخبرني أنه كان يحاول التفكير في وسيلة لنجتمع معا منذ الشهر الماضي واعتذر لكونه كان مشغولا للغاية ولإهماله لي. وعندما قادني إلى أماكن النوم ، صاح ذهني بي : "قاومي !" ثم قال صوت آخر في رأسي :" لماذا بحق الجحيم أريد أن أفعل ذلك ؟ ". " لأنك سوف تندم على ذلك ، تذكر كلماتي. "" أوه اخرس واسمح لي ببعض المرح على سبيل التغيير!" (استمرت الأصوات في النقاش والجدال لذلك تجاهلتهم).


كان السرير المزدوج مغطى بلحاف جميل مرسوم عليه حصان مجنح أبيض يسحب عربة نحو الشمس مع شخصية مدهشة ، تشبه شخصا أعتقد أنكم تعرفونه. ضحكت بهدوء عندما رأيت الصورة. لاحظ مايكل نظري إلى الصورة واللحاف وتساءل : "هل أعجبتك ؟ إنها مصنوعة خصيصا لي بواسطة العذارى الراهبات في مسقط رأسي في اليونان". العذارى في الواقع ، أشك أنهن لا يزلن عذراوات معك أيها الوسيم !


تمتمت شيئا عن أن ذلك قد أكد شكوكي عنه وأنه فعلا نصف إله.


ضحك مايكل بهدوء وووقف ورائي وضغط جسدي إلى جسده. وأبعد شعري الطويل جانبا وقبل مؤخرة رقبتي وصعد إلى أذني وهو يفتح وينزل سوستة زيي العسكري الفضائي. يداه القويتان جردتني بلطف من ملابسي. انتهى الجدل في ذهني وتركني في انتظار وترقب لا يطاق. فك مشبك سوتياني وتركه يسقط على الأرض ثم أدخل إصبعين تحت كولوتي الساتان الأسود. وأنزل الكولوت ببطء وصولا إلى كاحلي وأنا خرجت من الكولوت وركلته بعيدا. قبل عنقي مرة أخرى وأنزل يداه على جسدي وعلى وركي قبل الانتقال بعيدا. جعلني مايكل أقف هناك ، عارية تماما وأرتجف ، في حين أزاح ببطء زيه وتخلص منه وتعرى وكان جسده بعيدا عن متناول يدي. كان جسده مثاليا ، أسمر قليلا ومفتول العضلات. استطعت أن أرى زبه الجميل منتفخا ومنتصبا داخل كولوته ، وبدأت أحاول الاقتراب منه والوصول إليه. فقال : "لا ، لا... ليس بعد يا حبي... لدي مفاجأة".


قال لي أن أستلقي على بطني ووجهي للأسفل على السرير المزدوج ووضع معصمي في حبل ساتان ذي حلقة كان يعلقها على اللوح الأمامي (شباك السرير الأمامي). بدأت أعترض ولكنه أسكتني قائلا : "ثقي بي ، سوف تحبين ذلك !" ذهب إلى لوحة القيادة وضغط بعض الأزرار ببعض الأوامر ، وشعرت بنفسي أسبح وأطفو ببطء فوق السرير. وكان مايكل قد أوقف تشغيل الجاذبية الاصطناعية وكنا نسبح في الهواء في حالة انعدام الوزن. تشبثتُ بالحبل الحريري الساتان الذي أبقاني في مكاني على ارتفاع بضعة أقدام فوق السرير. أمر الكمبيوتر بتشغيل بعض الموسيقى الرومانسية ثم سبح في الجو نحوي مقتربا مني. شعرت بيديه على كاحلي وأدارني ببطء ، وباعد بين ساقي حتى يتمكن من دفن وجهه في كسي الرطب. غنجت وتأوهت بسرور وهو يلحس كسي ويمص بظري حتى أصبح بظري منتصبا ومرتجفا. كان مايكل يعرفني جيدا ، وقبل بلوغي قمة النشوة الوشيكة مباشرة توقف ، وهو يحدق في عيني. طلب مني أن أخرج يدي من الحبل وأرفع ركبتي إلى صدري بينما كان يديرني 180 درجة ، وجاء ورائي. وضعني على زبه بحركة واحدة سلسة فأصبح زبه بالكامل داخل كسي. ثم أمسكني من جنبي ووركي وببطء بدأ ينيكني داخلا وخارجا ، داخلا وخارجا ، وفي بعض الأحيان يديرني ربع دورة ثم ربع دورة عكسية مما خلق عندي ألذ الأحاسيس. كانت رقصة مثيرة عائمة من الحب والجنس مختلفة عن أي شيء جربته في حياتي في أي وقت مضى. غنجت وتأوهت كاستجابة لذلك .... أوه ه ه ه يا إلهي . كم غنجتُ وتأوهتُ. عندما قذف لبنه في النهاية أنا أيضا انفجرت في قمة النشوة التي أرسلت رعشات ورعدات من المتعة أسفل باطن فخذي وحتى في بطني. تعلقت بضع قطرات من سوائلي المهبلية في الهواء بعد أن تسربت من كسي الفياض. بينما لا يزال زبه المنتصب بداخل كسي ، أدارني لأواجهه ، ولففتُ ساقي حول خصره. سبحنا وطفنا في الهواء هناك لعدة دقائق ونحن نتبادل القبلات العميقة بينما الموسيقى تتناغم معنا.


ثم مايكل على مضض "انفصل" وأخرج زبه من كسي وأعاد تشغيل وحدة الجاذبية الاصطناعية مرة أخرى وحماني ونحن نسقط المسافة الصغيرة من الهواء وصولا إلى السرير. استلقينا هناك لفترة من الوقت ، عاريين ، تفوح منا رائحة الجنس ، وأطرافنا متشابكة ، ونستمتع باللحظة. وتبددت خفة انعدام الجاذبية ببطء ونحن نعود إلى الجاذبية العادية ونتواءم معها. أخذ يدور بسبابته حول حلمة ثديي الأيسر يداعبني ، وجعلها ذلك تنتصب مرة أخرى. نزل بشفتيه على حلمتي ومصها للحظة لذيذة طويلة قبل أن يعطي نفس الاهتمام لحلمة الثدي الآخر ويجعل كسي يتبلل ويترطب مرة أخرى. مررت أصابعي خلال شعره الأسود الكثيف وأنا أتأوه في امتنان.


بعد ذلك همس مايكل : "أنتِ "إمزادي" الصغيرة وسوف تكونين كذلك دائما". كنت مندهشة ومتفاجئة قليلا من أنه يشعر بنفس الطريقة التي أشعر به نحوه. إمزادي... هذه الكلمة بلغة المخلوقات الفضائية والتي تعني باللغة العربية "توأم الروح". قبلتُ شفتيه مرة أخرى. كانت ساعات مسروقة ومختلسة هي كل ما يمكن أن نأمله ونطمح إلى الحصول عليه ، واجباتنا تأتي دائما في المقام الأول قبل متعتنا. ومع ذلك ، كان ذلك كافيا ، رباه بل كان أكثر من كاف ! فقط بمجرد أن يفكر حبيبي مايكل في أخذي "للرقص" والنيك في حالة انعدام الوزن فإنني أسحبه وأضمه إلي على الفور ، ونرقص ونمارس الجنس في الفضاء مرة أخرى ، وهذه المرة على الطريقة القديمة الطراز في النيك.


النهاية

أنا والدكتورة الشابة

قصتي التي سأرويها لكم هنا فصدقوني بأنها حقيقية وواقعية وبنسبة 100% وهي حصلت لي شخصياً مع دكتورة أخصائية عيون بعيادة خاصة بها عندما ذهبت إليها بعدما احمرت عيناي وأصابتني الحكة في جفوني وكأن عيوني تمتلئ بالرمل ولما لهذه الدكتورة من سمعة قوية جداً بالمهارة والخبرة بالمدينة التي أسكن بها ـ توجهت لها .

وكان عمري آنذاك بحدود 23 ـ 24 سنة. من مواليد برج العذراء.

كنت شابا أبيض الوجه أسود الشعر ناعمه غزيره مثل أميتاب باتشان . حجزت للكشف ونادت الممرضة على رقمي أخيرا فدخلت إلى الدكتورة . كانت شابة متزوجة فى حدود 27 سنة (بيدها دبلة الزواج الذهبية) وممتلئة الجسم جميلة الملامح ، ملامحها مصرية جدا ، تعتني بأظافرها الطويلة بالنظافة والتشذيب والطلاء ، نصفها السفلي مطلي بالشفاف ونصفها العلوي مطلي بالبنفسجي الموف ، شفتاها رفيعتان طويلتان رقيقتان باللون الوردي الفاتح ، وأنفها صغير وعريض قليلا ، وأذناها رقيقتان ، وعيناها ضاحكة جذابة ، وجفونها حين تغلق عينيها مثيرة جدا ، وحاجباها يميلان للرُفع ، لون بشرتها ناصعة البياض ، وشعرها أسود ناعم غزير ويصل إلى أسفل كتفيها بقليل .. بسامة الوجه جدا وبشوشة كأنها لا تحزن أبدا ، وجهها مريح طيب يطل منه مرح لا يتبدد ، ولها طابع حسن فى ذقنها .. جمالها هادئ قليلاً ليست بالقصيرة القامة للطول أقرب ترتدي البالطو الأبيض المعروف طبياً إلى ما تحت الركبة بقليل تطل من تحته بلوزة رمادية رمادي فاتح مخططة بالطول خطوطا بيضاء ورمادية غامقة رفيعة ، وهى بلوزة ذات أزرار كالقميص ومحبوكة عليها وطويلة الأكمام وعريضة الياقة ، وجونلة بنية محروقة .

وسبب لبسها هذا لى زيادة بالإثارة .

واستقبلتني بابتسامة ونهضت وصافحتني . وأشارت لى بالجلوس ، ثم سألتني وهى تتفرس فى وجهي بشدة : مم تشكو عزيزي ؟

فأخبرتها بالأعراض . نهضت وبلطف بأصابعها قلبت جفني وفحصته جيدا ثم عدلته وقلبت الجفن الآخر وفحصته . وجلست على مكتبها وكتبت بعض الأدوية فى الروشتة وناولتها لى وقالت : استعمل هذه القطرة وهذه الأقراص وستصبح أفضل وتتماثل للشفاء. ثم عادت ونهضت وقالت : ولكن يلزمني أكشف على عينيك مرة تانية ! وأشارت لى لأجلس على الشيزلونج ، واستعملت منظارا أو عدسة وضعتها على عينها ، وأخذت تفحص عينى ، وفوجئت بها تمسح على خدي بيدها وتداعب طرف أنفى قائلة : انت زى الفل وعينيك حلوين !

بدأ زبى يتحرك تحت بنطلوني ، وبدأت أشعر بالإثارة ..

قالت لى : أنت بحاجة إلى فحص شامل عزيزي أحمد . أريد أن أكشف على صدرك .

قلت لها : وهل هذا مرتبط بعيني ؟

قالت : طبعا . ثم على الأقل لزيادة الاطمئنان .

فخلعت قميصي ، ولم أكن أرتدي تحته شيئا فظهر نصفى العلوي عاريا أمامها . تحسست صدري وهى تمد يدها وتضع السماعة فى أذنيها وعلى صدري .

قالت : جيد . الآن لنفحص نصفك السفلي .. هيا تجرد من بنطلونك وما تحته. أريدك عاريا تماما.

وبالفعل بعد تردد تجردت من ملابسي كلها .. وأصبحت أمامها عاريا. ومن شدة الإثارة انكمش زبى ولم ينتصب . جلستُ على الشيزلونج وقالت لى وهى تمسك زبى المنكمش وتتفحصه : أهو صغير هكذا دوما ؟

احمر وجهي وقلت بعد تردد : لا . مش دايما .

قالت : يحتاج للفحص لأتأكد من أنه سليم. انتظر لحظة . سأعود بعد دقائق .

وتركتني للحظات ، أخذت أتأمل فيها العيادة وشهادة تخرجها من كلية الطب ، وعلمت منها أنها مولودة فى 15 يوليو .. أى أنها من برج السرطان .. وكنت أحب كثيرات من هذا البرج جدا لرقتهن وعذوبتهن مثل الأميرة ديانا وساندرا بولوك ونرمين الفقى وغادة عبد الرازق ، وقلت : فعلا كما توقعت فى هذه الدكتورة . لا يمكن أن تكون هذه الرقة والعذوبة إلا من مولودات هذا البرج .

وعدت لجلستي عاريا على الشيزلونج حين أحسست بطرقعة كعبها العالى الكلاسيكي وهى عائدة .. واقتربت منى وتناولت زبى فى يدها تدلكه قليلا ثم قالت : برضه مش عايز يقوم . بس أنا برضه عندي الحل .

ثم نزلت بوجهها على زبى وتناولته فى فمها وأخذت تمصه ، حاولت أن أمنعها أو أقول لها ماذا تفعلين ؟ لكن شهوتي غلبتني ، والمتعة الهائلة من إحاطة فمها ولسانها لزبى منعتني من الكلام أو المقاومة ، وأخذت تمص زبى بفمها الساخن الرطب وتداعبه بيدها حتى انتصب بشدة وتضخم جدا ، وهى تمعن النظر بعينيها فى عينى ، ويسعدها استمتاعي وتأوهي وظهور التلذذ على وجهي وفى آهاتي ، قلت لها : كمان يا دكتورة سوسن . كمان مصي زبى كمان . لسانك عسل وبقك روعة حوالين زبى .

استمرت فى المص . ثم نهضت وتجردت من البالطو الأبيض الطبي ، والجونلة والكولوت الأبيض البكينى الدانتيل الصغير ، وبقيت بالبلوزة والسوتيان والجورب الأسود الشفاف الطويل حتى فخذيها ، والحذاء الأسود العالى الكعب .

ثم جلستْ على كرسى جلدى أسود ذى عجلات مجاور للشيزلونج ، وباعدت بين ساقيها ودعتنى فجلستُ على الأرض راكعا بين ساقيها وبدأت أتلمس شفاه كسها المتهدلة الحليق - إلا من شعرات قليلة فوق البظر متروكة عمدا زادته جمالا - غير المختون ، وألحس كسها وأمصه وأنيكه بلساني وأباعد بين شفاه كسها بأصابعي ، وهى تهتز وتتأوه وتغنج وتعض شفتيها ، حتى لمع من لعابي ، وازداد جماله . واستمررت فى لحس كسها ومصه ، وقد فكت أزرار بلوزتها ، وأنزلت سوتيانها السماوي الفاتح الشفاف الدانتيل قليلا وأخرجت منه ثدييها ، وأخذت تداعب ثدييها العاريين بأناملها ، وتقرص حلماتها ، ولساني يدغدغ كسها وبظرها فى متعة ، وإصبعي ينيك أعماق مهبلها. وهى تساعدنى بأناملها فوق بظرها لتباعد بين شفريها . وظللت ألحس كسها .. حتى نهضتُ وقبلتها عميقا بلسانى على لسانى وشفتى على شفتيها وقلت لها : عايز أنيكك .

وخلعتُ عن قدميها حذاءها .. وخلعتُ بلوزتها وسوتيانها وأصبحت عارية وحافية إلا من جوربيها الأسودين الطويلين ذوي الحافة الدانتيل عند الفخذين كانا مثيرين عليها فأبقيتهما . وكانت ساقاها وقدماها رائعتين فى الجوربين .

ثم حملتها ووضعتها وأرقدتها على ظهرها على الشيزلونج ووقفت أنا على الأرض عاريا وحافيا وباعدت بين ساقيها فأسندت ساقا على الشباك الملاصق للشيزلونج والساق الأخرى معلقة فى الهواء بين الأرض الشيزلونج على نحو مثير .

وبدأت أدخل زبى فى كسها ، وهى لا تزال تداعب نهديها وتتأوه .. تأوهنا معا وقد أصبح زبى كلها فى أعماق مهبلها . وقبضتُ بيدي من عند فخذها على ساقها اليسرى المستندة على الشباك ورفعتها لأعلى . وأخذت أنيكها ، وهى تباعد بين شفاه كسها من حول زبى بأناملها الطويلة الأنثوية الجميلة الطويلة الأظافر . وبيدها الأخرى تدلك ثديها . ويدي الأخرى تقبض على فخذها الآخر ثم على ثديها الآخر .

ثم رفعتها على المكتب ، ورقدتُ على المكتب ثم جلست هى على زبى تعطيني ظهرها. وتصعد وتهبط فوقى ، وقدماها تستندان على المكتب ، وأنا أقابلها من تحتها وأصعد وأهبط بجسدي ووسطي. ويدها تباعد شفريها باستمرار وتفركهما وتدعك بظرها ، وهى لا تكف عن الغنج والتأوه. ويدي تداعب ثديها. وأخذتُ أتأمل ظهرها العاري أمامي وفلقتي طيزها وهما ترتطمان وتلتحمان بخصري ولحم وسطي وزبى يظهر ويختفي فى كسها وبين الفلقتين وكان مشهدا مثيرا جدا.

واستمررت أنيكها على هذا الوضع لفترة ، ثم نهضنا ، وجعلتها تقف على الأرض وتنحني على المكتب بنصفها العلوي وتبرز طيزها لي ، ومدت ذراعيها وأمسكت بيديها الطرف الآخر من المكتب البني اللون ، ورفعتْ ساقها اليسرى وأسندتها كلها ما عدا قدمها على المكتب ، ووقفت على الأرض بساقها الأخرى ، وأنا أقف خلفها ، وبدأت أنيكها مجددا في كسها . وثدياها يترجرجان خلال النيك . وقبضتُ على ثدييها من تحتها بيديَّ خلال النيك ورفعتُ ساقي اليسرى أيضا وأسندتُ قدمي على المكتب .

وأخيرا ، قذفت لبني غزيرا وفيرا في أعماق كسها . وأخرجتُ زبي ، ورقدت الدكتورة سوسن على ظهرها على الشيزلونج وأشارت لى لأقترب ، وبقي زبى منتصبا كالحديد ، وصعدت على ركبتي عند ثدييها وأخذت أدلك زبى بيدى فوق نهديها ثم تركته ليدها تدلكه بخبرتها الطبية وهى تنظر فى عينى حتى تأوهتُ وأنا أقذف على نهديها ويدها لبني وفيرا غزيرا. وابتسمت لى بابتسامتها الرائعة وبدت أسنانها الصغيرة الأنثوية من بين شفتيها . فانحنيت عليها وقبلتها بعمق . وقلت لها : أحلى علاج يا دكتورة سوسن .

ضحكت وقالت : بس ما تنساش الروشتة برضه . عايزة أشوفك تانى . هه .

تناولت ملابسي وقبلتها وبدأت ترتدي ملابسها وقلت لها : أكيد . باى يا قمر .

قالت : باى يا حمادة .

مساج الازواج الممتع

اعمل اخصائى مساج عمرى 32 عاماااا اشتغلت بالمساج من 9 سنوات عشت فيها اجمل الحظات
والان اردت ان احكى لكم قصه من حياتى وعذرااا لا استطيع ان اذكر فيها اسماء

فى يوم رن هاتفى فوجدت سيده صوتها عزب هادىء جميل تسئلنى عن جلسات المساج لها ولزوجها واجبتها عن كل شىء فقالت لى زوجى ثوف يتصل بك بعد قليل ويرتب معاك الميعاد

وبالفعل بعد عشر دقائق اتصل بى زوجها واتفئنا على الميعاد وظهبت لهم وقبل ان اصعد اتصلت به فقال لى اتفضل احنا فى انتظارك

وبعد رنى على جرز الباب اذا افاجىء بسيده تفتح لى الباب من جمالها اصابنى دوار ولكنى ايقظت نفسى سريعااا فقالت الكابتن اشرف قلت نعم قالت اتفضل احنا فى انتظارك
ودخلت وكانت ترتدى ملابس فى منتها الروعه تظهر كل ما بها من جمال انها انثى بمعنى الكلمه
عينيها واسعه وجريئه قوى صدرها منتصب وتظهر منه حلمات قويه وجذابه مؤخرتها مشدوده ومرتفعه مع انها مش سمينه خالص هى رفيعه وطولها ميتعداش 170 ووزنها ميعديش 70 ك
مدت يدها لتسلم على بعد الدخول فرفعت يدها الى شفتاى وقبلتهما
واذا بزوج يظهر فى الرسبشن وينادى اتفضل ياكابتن ..............
وظهبت اليه وتبادلنا التحيه وجلس معه قليلا نتكلم عن المساج واهميته ورايت الزوجه قادمه ومعها عصير المانجو وتضعه امامى وهي تنحنى فوجدت صدرها امامى فلتفت بعينى فى اتجاه اخر خوف من ان يرى زوجها نظرات عينى عليها .....
وبعد قليل من الحديث الثلاثى توجهنا الى غرفه النوم لنبدء الجلسه
فتبادلا هما النقاش من يبدء الاول فى عمل جلسته
واتفقا على ان الزوج اولا وخلع كل ملابسه دون البوكسر ونام على السرير وبدئت فى تدليكه
من الاسفل الى اعلى الى ان وصلت الى منطقه الهنش فقالت لى زوجته ياريت ياكابتن
تهتم بالمنطقه دى عنده عشان تعباه وهو كان مسترخى تمامااا لا يتكلم فقلت لها محتاج اشيل البوكسر بس قالت اوك عادى وبدئت اخلع عنه البوكسر فجائت لتساعدنى فتلامست ايدينا وتقابلت عينى بعينيها فمسكت بيدى فنتصب زبرى بشده ولكنى قولت لها شكراا على مساعدتك وخلعنا البوكسر عنه وهو لايتكلم فكان فى حاله استرخاء تام ولكنها نظرت لى وقالت
اجبلك لبس عشان تغير عشان لبسك ميتبهدلش من الزيوت فقلت شكرااا قالتى طيب حتى اقلع البنطلون عشان بس ميتبهدلش وخلعته فعلاووقفت بالبوكسر والتشرت
ووجدها تنظر الى زبى نظره طويله ولكنى لم انظر اليها كى لاتعرف انى رايتها وهى تنظر الى زبى .... وعدت ثانيه لادلك الزوج من المؤخره واذا به يلتوى ويقول اه اه اه فجلست بجواره وقالت له ايه مالك قال لها ممتع اوى فبدئت هى الاخرى فى تدليكه مع وفوجئت بهذا واذا بها تضع
صابعها الاوسط به فى طيزه من الداخل وهو يتئوه فنظرت لها واشدت قضيى جدااااا فئشارت لى انى استكمل تديك ظهره واترك لها هذا المكان واستكملت انا المساج وانا اراها تضع صابعها داخله وتنظر الى زبى حتى الى ان وصل الزوج الى قمه النشوه وتركته بعد ان افرغ كل ما بداخله من احساس ومتعه .......... وتركته واستكملت انا الجلسه الى النهايه وهى تشاهدنى بتمعن
وانهين جلس الزوج وقام هو الى الحمام وخرجت انا خارج الغرفه لدقيقه لكى تغير سيابها
ودخلت تانى الى الغرفه لاجدها نائمه على بطنها عاريه تماما ولكن ترتدى الاندر والبرو
ورايت جسم رائع الجمال متناسق القوام فقالت ايه ياكابتن مش هتبدء فقلت لها طبعااا
وبدئت فى المساج من قدميها وكنت انظر اليها وانا ادلكها لانى علمت انها جنسيه جداااا من نظراتها لى وانا ادلك زوجها وما فعلته معه وانا ادلكه فوجدتها تقبض على يدها وفرش السرير فى يدها ولكنى كنت حريص على انها لاتعلم انى اراها وخرج زوجها من الحمام وجلس على كرسى فى الغرفه وبدء يتابع الجلسه الى ان وصلت الى مؤخرتها فوجدتها هلى التى تخلع الاندر الى اسفل فخلعته عنها انا خالص ......... وبدئت فى تدليكها وكان كسها امام عينى احمر وردى اردت ان اتحسسه فكنت الامسه من بعيد وكأن يدى لمسته دون قصد وارتفعت الى اعلىعند ضهرها وجلست بجوارها لكى استطيع تدليك ضهرها جيدااا فوجدتها تتحس زبى برفق
فنتصب اكثر واكثر ولكنى كنت اخاف من رد فعل زوجها لانى لااعلم مدى تحررهم ولاى شىء يسمحون او على الاقل يسمح الزوج ....
وفجئه قبضه على زبى بقوه واعتسرته جامد وكتمت صوتى منعااا للاحراج
وقلت لها ممكن ناخد الاتجاه الاخر (مقدمه الجسم من البطن) وبدئت فى التدليك من منطقه الفخد من الامام ونظرت الى زوجها بطرف عينى فوجدته يدلك زبه ولكن دون ان يشعر انى اراه
ومع تدليكى لفخدها على صوتها بسيط
فقلت لها فى حاجه وكنت اعلم انها هاجت اوى فلم ترد على فقام الزوج بالجلوس بجوارها
وقال لها ايه مالك وانا ادلك لها فخدها واصعد اتجاه كسها فقالت له ولعت خلاص
وانتهيت من الفخد وارتفعت الى البطن فقال لى زوجها مش منطقه المهبل بتدلك قلت له اها قالى طيب انت عتدها ليه .... خليك عادى خد راحتك... وبدئت فى تدليك كسها واذا بها تمسك بيدى وتضعها داخل كسها بقوه فنظرت لزوجها فهز رأسه بالموافقه ......
وكان كسها ممتع جدااا ملىء بماء رائحته جزابه وبدء زوجها فى مص صدرها وقام ونظر الى ومد يده الى زبى واخرجه وقال لى بنظره عينيه نيك مراتى ولكنى نظرت اليه اكثر فتقدم بفمه اتجاه زبى وبدء فى مصه وخلع عنى البوكسر ووجدتها تنظر الينا بكل شهوه وشدتنى اليها لكى انيكها
ولكنى فضلت ان ازوق طعم هذا الكس الرائع وبدئت فى لحسه ومصه حتلا صرخه حرام يلا مش قدرا وقالت لجوزها سيبه سيب زبه خليه ينكنى ومسك هو بزبى ووضعه فى كسها فصرخه اهاااااااااااا وبدئت ادخا واخرج زبى من والى كسها وقامت نمت انا على ضهرى وجلست على زبى وزب زوجها فى فمها وتبادلنا جميع الاوضاع وانزلت هى كثير وكانت تحظرنى من ان انزل لبنى بداخلها وانها تريده على جسمهاوفى النهايه مسكت بزبى وزب زوجها وبدئت فى مصهما ودعكهما حتى انزلنا عليها ............. ونامت على ظهرها مسترخيه وطلبت تدليك صدها بهذا البن ودلكتلها صدرها ...... ودخات الحمام سوياا ولكن فى القصه القادمه

سر باسم .. باسم والفتيات العاريات اللواتي في حجم يد الرجل

كان لدى باسم سر. حتى لو كان قد أخبر أحدا آخر بهذا السر ، فمن ذا الذي سيصدقه ؟ وعلاوة على ذلك ، لماذا من الأساس يريد أن يتقاسم هذا السر مع الآخرين ويبوح لهم به ؟



كانت بقعة باسم المفضلة في الغابة بالقرب من منزله ، كانت تحت شجرة صفصاف كبيرة. كان هذا لسبب وجيه ، لأن في مساء يوم اكتمال القمر ، يكون موعد ظهور وزيارة الحوريات للمكان. كانت الحوريات مجموعة من ستة مخلوقات أنثوية خرافية غامضة مثل الجنيات ، لا يزيد حجم الواحدة منهن من حجم يد الرجل. وكانت كل واحدة منهن فائقة الجمال جمالها لا تشوبه شائبة ، وسيقانهن رشيقة ممشوقة طويلة ، وأردافهن رشيقة ضيقة وبطونهن مسطحة. لا يمكن إلا من خلال النظر بعناية فائقة أن ترى حلماتهن الصغيرة الضئيلة الوردية المنتصبة على صدورهن الكاعبة الناهدة الممتلئة. كانت وجوههن المذهلة الفاتنة مؤطرة تماما بشعرهن الطويل الأشقر المنسدل. وكانت عيونهن الزرقاء الخارقة لها القدرة على تنويم وإيقاع أي رجل تحت تأثير سحرهن وجاذبيتهن. وكانت بشرتهن لينة وناعمة وسلسة ورقيقة ورهيفة بشكل لا يمكن تخيله ولا تصوره. وكان توهج غريب يحيط بهن ويطوقهن بينما تحملهن أجنحتهن الدقيقة الرقيقة في الهواء. اكتسبت الحوريات سلطاتها وقدراتها في الليالي من ضوء القمر البدر من كل شهر ، وأقام معهن باسم صداقة متينة ، وانجذب إليهن وانجذبن إليه ، وأعرب لهن عن حبه وأشواقه وغرامه ، وقرر هذه الليلة تجربة شئ جديد وممتع معهن ، إنه يريد مطارحتهن الغرام الليلة.



استلقى باسم عاريا عند قاعدة الشجرة. ولم يمض وقت طويل قبل أن يجد نفسه محاطا بتوهج باللون الأزرق. ودخل في شبه سبات من أصوات الحوريات الهادئة التي يحملها إلى أذنيه النسيم اللطيف. هبطن على صدره ، كما لو كن يقمن بتقديم أنفسهن للتفتيش. أجسادهن الضئيلة الرشيقة الصغيرة العارية بالكاد يشعر بهن على صدره ، وزنهن كوزن الهباء أو الهواء أي لا وزن لهن تقريبا ، ولكن وجودهن كان ساحقا وكاسحا. صرح لهن باسم بحبه مجددا ، وطلب منهن الموافقة أن يمارس الجنس معهن ، وافقت الحوريات بوضوح ، بينما كان زب باسم منتصبا ونابضا ومرتعشا. طارت الجميلات الفاتنات الغامضات الست في اتجاهات مختلفة. ودغدغ هواء الريح الناعمة الصادر عن خفق أجنحتهن ، دغدغ جلده وهن يتحركن ويطيرن.



سقطت اثنتان منهن على جانبي أنفه ، مما أتاح له نظرة رائعة لأجسادهن الصغيرة المدهشة. بدأن على الفور يلاطفن أجساد بعضهما البعض ، وداعبن أثداءهن وصدورهن بلطف في حين يقبلن بعضهما البعض قبلات عميقة من شفاههن. تحركت أجنحتهن الرقيقة بشكل مثير بينما أصابعهن الصغيرة تنزلق في أكساسهما الرطبة الصغيرة. في الوقت نفسه ، كانت حورية ثالثة ترفرف وتحط على وجه باسم وتلمس بلطف شفتيه ، وساقاها تباعدان بين شفتيه. أخرج باسم لسانه بشكل غريزي. قوست الحورية ظهرها في نشوة بينما لسانه يتحرك لسانه على طول باطن فخذيها السلسين حتى كسها المصغر اللذيذ. اهتزت ساقاها والتوتا تحتها. استدارت لمواجهة ذقنه ، ودفعت لسانه على شفته السفلى. ثم صعدت واعتلت لسانه ، وحكت جسدها العاري في لسانه ، حتى أن طرف لسانه كان بين ثدييها الرائعين الفاتنين.



وفي نفس الوقت ، كانت الحوريات الثلاث المتبقية قد حطت على زبه. ورفعتا زبه لأعلى بحيث أصبح عموديا متعامدا على جسده. هبطت الحورية الثالثة على رأس قضيبه. كانت ملفوفة ساقيها الناعمة حول الرأس من نظيره الاميركي ديك ، وانحنت ومالت إلى الأمام ، ودفعت وحكت جسدها الصغير على كمرته. ولحس ولعق لسانها الصغير كل شبر من زبه العملاق يمكنها بلوغه والوصول إليه. وكانت الحوريتان الأخريان المنشغلتين بملاطفة زبه قد لففن بإحكام أذرعهن حول زبه السمين المنتصب ، ويتحركن صعودا وهبوطا في حركة سماوية علوية رائعة.



وكما لو كن قد استشعرن وأحسسن بأنه على وشك أن يقذف لبنه ، فإنهن سرعان ما طرن ونزلن على سطح الأرض ، وجلسن معا في مجموعة. كانت مجرد رؤية مشهد هذه الجميلات الحسناوات الست المصغرات العاريات وهن يحككن ويفركن أجسادهن في بعضهن البعض كفيل ويكفي لجعل باسم يقذف لبنه. أغرقهن زبه المهتز المنتفض المرتج بالسائل المنوي السميك الدسم القشدي ، وغطى بلبنه أجسادهن الصغيرة تماما. ضحكن ببهجة وسعادة وأجسامهن الرشيقة تتلوى في السائل الأبيض. وحكت حورية منهن بشغف يديها في جميع أنحاء جسدها الزلق ، وكبشت وحملت حفنات من اللبن على وجهها ومررتها خلال شعرها الأشقر. واستلقت حورية أخرى على الأرض الناعمة على نحو إغرائي في حين لحست حوريتان أخريان اللبن من على قبالة جسدها الفاتن ، مع إيلائهن اهتماما خاصا لثدييها الكبيرين. وركعت حورية أخرى على ركبتيها بقوة ونشاط وحملت اللبن ووضعته في كسها الصغير المنمنم بينما رفيقتها تبعبص وتنيك طيزها الغارقة باللبن بأصابعها. وتوقفت الحوريات لفترة وجيزة فقط في بعض الأحيان من أجل أن يلعقن أصابعهن وينظفنها من اللبن. واستمر هذا حتى قد استهلكن كل قطرة من السائل اللزج حتى آخر قطرة. بعد ذلك رفرفن وحططن كلهن جميعا على زب باسم المنكمش والمرتخي الآن غير المنتصب ، وشربن القطرات القليلة الأخيرة من لبنه.



في الصباح التالي استيقظ باسم في الغابة. وكان الدليل الوحيد على هذا اللقاء السماوي العلوي الخرافي رقعة صغيرة من الأرض الرطبة المبتلة بجانبه. وغني عن القول ، أن باسم كان ينتظر بفارغ الصبر اكتمال القمر البدر في الشهر القادم.

بثينة و ثريا و شادى .. CFNM

"لعل هذه هى القصة الأولى بالعربية عن الـ CFNM وهو مصطلح جنسى اختصار لعبارة "أنثى بكامل ملابسها ، وذكر عارى" Clothed female, naked male.

بثينة وثريا صديقتان ، تعملان فى شركة تأمينات كبرى شهيرة بالقاهرة ، وكان يعمل معهما فى نفس القسم شاب يقترب منهما فى العمر ، اسمه شادى . كلما كانتا تريانه تتهامسان بوسامته وتضحكان .. وتقول إحداهما للأخرى : يا له من وسيم ! وهو بملابسه فماذا لو رأيناه عاريا ! .

تضحك الأخرى وتقول : يا بجحة ، دانتي قبيحة أوي يا بت ! . إيه ده ! بس فعلا عندك حق . أنا عن نفسى نفسى أشوف زبه وطيزه .. شكله كده رياضى ، بيلعب كمال أجسام ..

قالت : فعلا شكله كده ..

وأخذت الفتاتان تتخيلان شادى عاريا وحافيا يتجول أمامهما ، ويمر أمامهما وهما بكامل ملابسهما وأحذيتهما ، وبثينة تلمس طيزه ، وثريا تلمس زبه ، أو تلمس صدره ، أو وركه ، وهما جالستان أو واقفتان ...

وسرحتا فى ذلك وكل منهما تعبث بكسها وتحكه من فوق الملابس من تحت المكاتب .. فقد كانتا فى غرفة واحدة مع شادى .. لكنه يجلس على مكتب مقابل بعيد عنهما نوعا ..

وأخذتا تتخيلان شادى عاريا وحافيا يحمل الملفات ويأتى إليهما بالأوراق والمستندات .. وزبه منتصب غليظ طويل أمامه ، وبيضانه متورمة ممتلئة بالحليب الطازج .. وزبه وبيضانه كعنقود العنب الممتلئ ، يملأ كف بثينة أو ثريا ، ويزيد ، ويملأ العين ..

واستغرقت الفتاتان فى أحلام اليقظة الجنسية وهما تفركان أكساسهما بقوة ، حتى أفاقت إحداهما (وهى بثينة) على صوت شادى وقد وقف أمام مكتبها وهو يقول : تفضلى الملف بتاع الأستاذ محمود كامل ..

أبعدت يدها عن كسها بسرعة ، ونظرت فى وجهه لترى هل لاحظ ما تفعله أم لا ، ووجدت أنهم لم يلحظ شيئا وتنفست الصعداء ولكن جزء منها شعر بخيبة الأمل ..

تناولت منه الملف .. واستدار شادى عائدا إلى مكتبه .. وهى وصديقتها ثريا تعضان شفتيهما وتتأملانه من الأمام ومن الخلف ..

وفى طريق عودتهما فى نهاية يوم العمل إلى المنزل ، أخذتا تتحدثان معا حول كيفية إغراء الفتى شادى ، وإقناعه بالتعرى الكامل أمامهما .. كانت تلك الفكرة قد سيطرت عليهما تماما ، وأصبحت كل أمانيهما ..

كانت بثينة أكثر جرأة من ثريا .. واختمرت الفكرة والخطة فى ذهنها ..

وفى اليوم التالى ، دخل شادى إلى مخزن الشركة ، والذى كان خاليا من جميع الموظفين فى تلك اللحظة ، فتعقبته بثينة ودخلت دون أن يحس بها ، ثم ضمته من الخلف بغتة وقالت : نفسى أشوفك عريان ملط يا شادى وأتفرج عليك .

تفاجأ وقال : إيه ؟ فيه إيه يا بثينة ؟ إنتى إيه اللى بتعمليه ده ؟ . وقد ميز صوتها .

ضمته أكثر وهو يحاول التملص ، وقبضت على زبه بيدها من فوق البنطلون ، وقالت : أنا وثريا عايزين نشوفك عريان ملط إيه رأيك ؟

شعرت بمقاومته تقل وتضعف ، وشعرت بزبه يتصلب ويتضخم ويكبر حجمه تحت يدها .. قال شادى مكررا ومتفاجئا : "بتقولى إيه يا آنسة بثينة ؟!!" .. قالت هامسة : "زى ما سمعت .. لو موافق ويا ريت تكون موافق ، حدد الزمان والمكان وبلغنا . عن إذنك يا شوشو يا قمر " .. ثم تركته فجأة كما أمسكته فجأة وانصرفت من المكان ...

توقف شادى يتفكر فى ذهول من جرأة بثينة ومن طلبها الغريب والمثير .. ولم يستطع التفكير بعقله .. فقد شل عقله ، وقال زبه لعرض بثينة : نعم بالثلث أنا موافق ..

وأخذ شادى يفكر فى الفتاتين الجميلتين المثيرتين الجذابتين ، الناعمتى الشعر ، الممتلئتى الجسد ، اللتين تعجب كيف لم يفطن من قبل إلى جاذبيتهما وأنوثتهما .. كانت كلتاهما متوسطة الطول ، ناعمة الشعر ، سوداء الشعر ، وخرج إلى المكتب محمر الوجه يتأملهما وهما تختلسان النظرات إليه وتضحكان .. كانتا ترتديان اليوم ملابس مثيرة جدا ...

كانت بثينة ترتدى ثوبا أخضر له أكمام وفوقه "صديرى جلدى أسود أنيق جدا يشبه الحزام العريض على خصرها وله حمالات" وفتحة صدرها واسعة تبين شق نهديها .. والثوب قصير فوق الركبة .. وترتدى حذاء كلاسيكيا عالى الكعب .

وكانت ثريا ترتدى بلوزة (توب) بنفسجية مزرقة (موف) ذات حمالات عريضة وجونلة طويلة خفيفة كحلية اللون مع سماوى مزركشة بالأبيض .. وترتدى أيضا كعبا عاليا كلاسيكيا .

ظل شادى شاردا لا يعرف كيف يبدأ الكلام معهما ، وهو فى قمة الخجل والشبق أيضا ، والاستغراب والذهول ، والتردد ، ولكنه فى النهاية بعدما ضرب أخماسا فى أسداس ، استجمع شجاعته وحسم أمره ، وقرر أن ينهض .. نهض شادى وتقدم من بثينة التى تبتسم ابتسامة خبيثة وهى تنظر إليه خلسة بطرف عينها ، فلما وقف أمام مكتبها قال وهو ينظر بطرف عينه إلى ثريا الجالسة تترقب وتنظر خلسة إليهما : " أنا موافق .. اليوم الساعة 5 مساء فى منزلى " ..

كان شادى أيضا غير متزوج مثلهما ويعيش وحده فى المنزل بعد وفاة والديه وهو ابنهما الوحيد ...

وفى نهاية يوم العمل خرجت الفتاتان وكانت سيارة شادى بانتظارهما بعيدا عن الشركة لئلا يلاحظ أحد شيئا .. وركبت بثينة فى الأمام وثريا فى الخلف ...

وانطلق شادى بسيارته إلى منزله ، مصطحبا معه الفتاتين .. وطوال الطريق ، كانت بثينة تقبض على زبه من فوق البنطلون وتفركه وكاد يفقد سيطرته على القيادة أكثر من مرة ..

دخل شادى إلى شقته وخلفه الفتاتان بثينة وثريا وهو يتلفت خلفه .. خشية أن يلاحظ الجيران شيئا .. فوجد الأبواب مغلقة ولا أحد على السلم سواهم ..

ودخلتا وراءه .. وجلستا على أريكة فى الصالة ، أشار لهما بالجلوس عليها .. وقال : لحظة واحدة وسأعود .

وذهب شادى وتجرد من ملابسه كلها ، حتى أصبح عاريا حافيا ، وهو يفكر فى أن الفتاتين ستريانه هكذا ، وهذه الفكرة أثارت زبه وجعلته ينتصب ويتضخم بشدة ، وجهز كوبين من العصير ، وعاد وقدمهما لهما على المائدة الصغيرة أمامهما .. وأخذ يتجول ويستدير ويلتف أمامهما ..

وبثينة وثريا تأكلان جسده بعيونهما ، وتلعقان شفتيهما وتعضان شفتيهما ، وتتهامسان وتتبادلان النظرات ، وتتحسسان أكساسهما وصدورهما من فوق الملابس ..

ثم أشارت له بثينة بإصبعها ليقترب منها ، فاقترب شادى فمدت بثينة وثريا أيديهما تتحسسان أردافه وزبه ، وبيضانه ، وأسفل بطنه ، وتقرصان ثدييه (حلمتيه) ... وبعثت أيدى بثينة وثريا فى الفتى شادى على طيزه وزبه إحساسا مثيرا جدا ، تلك الأيدى الأنثوية الناعمة ، والأظافر والأنامل .. وهى تدلك رأس زبه بالأنامل ..

بدأت بثينة وثريا تتنافسان وتتسابقان وتتناوبان على زبه بالهاندجوب (تدليك زبه باليد) والبلوجوب (مص زبه فى الفم) ... وهما تتهامسان : شايفة زبه كبير إزاى يا ثريا ؟ ... آه شايفة يا بثينة .. رهيب والـلـه رهيب ... إيه الروعة دى .. زى ما تخيلناه بالضبط .. لا ده أحلى بكتيررررررررررررر .. شايفة يا بت جسمه رياضى إزاى ، وطيزه تقيلة ، ده رهيب ، يا بخت اللى هيتجوزها .. دا هيهدها هد .. هيموتها موووت .. ونيك .. وحب ..

ونهضت كل منهما تراقصه قليلا وتحضنه وتتحسس بدنه بالكامل من الأمام والخلف .. وأخذتا تتهامسان بكلام فاحش منه ما سمعه شادى ومنه ما فشل فى سماعه وفهمه ..

وجلست بثينة ذات الثوب الأخضر على يديها وركبتيها ، وأعطت طيزها إلى شادى .. فأسرع إليها ، ورفع ثوبها فظهر كولوتها الصغير الدانتيل فأبعده إلى جنب ، فتعرى كسها وفتحة طيزها أمامه .

وكذلك قلدتها ثريا ففعل بها نفس الشئ .. ولكن أخرج من حقيبتها طلاء الشفاه ودهن حول فتحتى طيزها وكسها .. وكان مشهدا مثيرا جدا يذكرنا بمشهد مماثل قام به ممثل البورنو الشهير - مولود برج الثور - روكو سيفريدى Rocco Siffredi فى فيلم تشريح الجحيم Anatomy of Hell مع الفنانة الكردية الأصل البيضاء الفاتنة جدا السوداء الشعر ، مولودة برج السرطان ، أميرة كاسار Amira Casar .. حيث وجدها مستلقية عارية حافية على جنبها على الفراش وكان طبيبا وهى مريضة .. فطلى كسها وفتحة طيزها وحلمات بزازها بطلاء الشفاه الأحمر قبل أن ينيكها ..

نعود إلى شادى .. الذى وقف الآن - لا يزال عاريا حافيا - وأمامه الفتاتان بكامل ملابسهما وجواربهما وأحذيتهما العالية الكعب ، وقد انحسرت جونلة ثريا وثوب بثينة عن مؤخراتهما الممتلئة وكولوتاتهما الصغيرة المنحسرة هى الأخرى عن أكساسهما وفتحتى طيزهما ..

وقرر شادى البدء ببثينة ، وأدخل زبه فى كسها وبدأ يدخله ويخرجه وقد قبض بيديه على جنبيها يشدها إليه ، من فوق ثوبها الأخضر الجميل وهى تغنج وتتأوه وتحثه على نيكها أشد : أقوى أقوى ، زبك كبير وجميل يا شوشو .. نكنى جامد .. آااااااااااااااااه .. أححححححححححححح ..

كان غشاء بكارتها من النوع المطاطى الذى لا يتمزق إلا مع الولادة .

وكان شكلهما غريبا ، وهو عار حاف تماما ، وهى أمامه تتناك منه ، وهى بكامل ملابسها كلها ، وحذائها العالى الكعب الأسود وبلا جوارب فلم تكن تحب ارتداء الجوارب . حتى إذا بلغت بثينة قمة نشوتها ، أخرج شادى زبه من كسها ، واتجه إلى ثريا ، وأدخل زبه فى كسها ، وأخذ يدخله ويخرجه وهو يقبض على جنبيها ، من فوق جونلتها المنحسرة عن مؤخرتها العارية وكولوتها ، وسيقانها المغطاة بالجوارب ..

ثم نهضت الفتاتان من حول شادى واصطحبهما وكلتاهما تلف ذراعها حول ظهره العارى وهو عار بينهما وحاف ، وهما بكامل ملابسهما .. ودخلوا إلى غرفة نومه حيث ألقاهما على ظهريهما ، وعاد ينيكهما من جديد من كسهما وطيزهما ، حتى قذف فى كس بثينة وفيرا غزيرا ..

استلقى شادى بينهما قليلا .. ثم نهضتا وبدأتا تطبخان فى المطبخ وتعدان له ولهما بعض الطعام للعشاء . وأخذتا تتهامسان وتضحكان .. وجاء شادى إلى المطبخ عاريا حافيا كما هو ، واحتضنهما من الخلف ، وأخذ يقبل خد هذه وتلك ، ويتشمم شعرها ، ويدعك زبه فى مؤخرتها من فوق ثيابها . ويحك زبه فى يد إحداهن ، فتضحك وتدلكه قليلا .. ثم جلس الثلاثة فى غرفة المعيشة أمام التلفاز ، وهو بين الفتاتين عاريا ، يضع ذراعيه خلف أعناقهما ، ويدلك زبه ، وتتفرجان عليه وهو يدلك زبه ويضمهما إليه ، وهما تداعبان صدره وزبه وفخذه بأيديهن . وبعد أن تناولوا العشاء ، أخرجت بثينة من حقيبة يدها ميكروفونا واتخذت وقفة المذيعات وقالت : أعزائى المشاهدين ، نقدم لكم أكبر وأجمل زب فى العالم ، زب شادى .

وأخذت تصفق هى وثريا .

ونهض شادى ، ووضعت ذراعها حول خصره ، وأخذت تصفع مؤخرته وهى تقول للمشاهدين المتخيلين : إنه زب يعلو ولا يعلى عليه .

وخفضها شادى لتنحنى ، وحسر ثوبها الأخضر المثير الرائع ورفعه لأعلى وأبعد الكولوت إلى جنب وأدخل زبه فى كسها ، مما جعلها تغنج وتتأوه فى استمتاع ، وأخذت تصف ما يجرى وهى لا تزال تمسك بالميكروفون . وقد وقفت ثريا ورفعت ذراعها بطريقة كأنها هى مسئولة التصوير وتمسك بالكاميرا ... ثم تنبهت أن بحوزتها موبايل مزود بكاميرا ، ففتحت الكاميرا وأخذت تسجل ما يجرى .

قالت بثينة فى الميكروفون : آه يا اخواتى .. يا ناس .. روعة روعة .. زبه نار ، زبه كبير أوى ، كسى مولع ، آه آه آه .. أعزائى المشاهدين ونترككم مع وصلة نيك حامية جدا .. من تقديم بثينة وشادى .. أححححححححححححح .. آااااااااااااااااااااااه .. إممممم .. كمان .. نكنى جامد . كمان .

لما انتهى شادى من نيك بثينة وقذف فيها قالت بثينة : وهكذا أعزائى المشاهدين نأتى إلى نهاية البرنامج والحلقة التى كانت بعنوان "نكنى شكرا" ووصلة النيك ، نتمنى أن تكونوا قد استمتعتم بها وإلى اللقاء فى حلقة قادمة ووصلة قادمة ، من حلقات برنامج "النيك يا ما أحلاه" .. أغلقت ثريا الكاميرا .

وظل زب شادى منتصبا قويا لم يتأثر ، كان الفتى فحلا وقوى البنية فعلا ، فأخذت ثريا تلتقط الصور لزب شادى من زوايا مختلفة ... وأرتها بثينة فيما بعد لأمها ، التى كانت جريئة مثلها ، فأصدرت غنجا وصفيرا عاليا وقالت لابنتها : إن هذا الزب هو العجيبة الثمينة من عجائب الدنيا السبع يا بنيتى ، روعة روعة ، فتمسكى به وعضى عليه بالنواجذ ، وابقى إدينى لفة معاكى .