احمد ونهله

زوجى طردنى
فى بوم من الايام تعاركت مع زوجى بسبب مصاريف المنزل واشتدن العركة فقام على التو بطردى من المنزل واغلق الباب.فانتظرت قليلا خارج المنزل لعله يفتح لى .الا وانه لم يفتح وكانت الساعة السادسة ليلا . ولكن اين اذهب فلا يوجد فى البلد اى من الاقارب.فانا فى الصل اسكندرانية وهو ايضا اسكندرانى ولكنه يعمل فى احدى المنشئات فى القاهرة.عمرى 33 سنة
جميلة .قوامى فتان فاى رجل يتمنى نظرة منى او ابتسامة.فوسوس لى الشيطان با اسافر الى الاسكندرية. فركبت الاتوبيس الى رمسيس لاركب قطار الساعة الثامنة مساء.وكان الاوبيس مزدحما بالركاب .فقام احد الحالسين وكان شاب صغيرا لاجلس مكانه وشكرته وجلست.وبعد برهة شعرت بدموع تنزف من عينى فكان يجلس بجوارى رجل فى الاربعين تقريبا من عمره .فقد لاحظ الدموع وهى تتساقط واحاول مسحها بيدى قاخرج منديلا وناوله لى وهو يقول كلشىء وله حل فاخذت المنديل ومسحت دموعى.سالنى لماذا تبكى وهنا ادركت بان هناك من ريد مشاركتى فى محنتى فاخبرته بالحكاية وقال ولا يهمك يكرةيركع تحت اقدامك ليصالحك.وسالنى الى اين تتجهين فقلت الاسكندرية وكان هو ايضا مسافر الاسكندرية لانه بغمل هناك وكان فى اجازة.واخذ يتكلم معى على احوال المعيشة وخلافه ولكنه كان لبقا فى خديثه معى بصراحة ارتحت لكلامه.ووصلنا الا محطة رمسيس وكان القطار منتظر قيامه فجلسنا فى احدى المقاعد وكان بجوارى واستمر كلامنا حوالى ساعة الا ربع فى شتى المواضبع بصراحة نسيت اننى كنت ابكى وكان سخرج من موضوع ثم يتفوه بنكته ظريفة اضحك لها.الى ان قام القطار فى فى وثته المحدد واستمر حديثنا الى ان جاء الكمسرى وطلب التذاكر وكنت لا املك ثمن التذكرة بالكامل فقام ودفع ثمن التذكرة الا انى طلبت منه عنوانه لارد له ثمنها ووافق واعطانى العنوان.ززصلتا الى الاسكندرية ولم اشعر بالمسافة او الوقت الذى قطعها القطار.ونزلنا فغال الى اين تذهبين قفلت له العجمى .فرد عليه وقال الوقت متأخر الان تعالى الى منزلى لاضع اشيائى بالمنزل وحتى تعرفين المكان لرد ثمن التذكرة. فوافقت على التو زقلت ماشى كلامك.بصراحة نا كنت لا اريد الى العجمى كنت ساتجه الى احدى صديقاتى للبيات عندها وفى الصباح اذهب الى اهلى بالعجمى. فركبنا تاكسى الى محرم بك حيث كام منزله. ونزلنا من التاكسى ودخل بى الى احدى المنازل وهنا قابلنا زجل فى السبعين من عمره تقريبا وسلم عليه فقدمنى له بانى زوجته فسلم على الرجل وتركنا وفتح باب الشقة فسالته لماذا قلت له انى زوجتك .فابتسم وقال هو ميعرفش زوجتى وعلشان يطمئن بانك لسن غريبة عنى. فقلت اوك فجلست عل احدى الكراسى الموجودة فى الصاله .فقال نشرب شاى الاول ولكنى قلت له مشمهم شاى.
فصمم غلى الشاى فقلت له طب انا اللى هاعمله ورينى المطبخ وخنا امسك بيدى وفال ماشى ياست هانم تعالى وجذبنى اليه ولم ادرى كيف قمت من مكانى لاكون فى حضنه وصدرى يلامس صدره فمى قريب من فمه يده حول وسطى وقلت له ليه القوة دى قال ابدا مش قوة ولا حاجة ولم اشعر الا وشفتاه تداعب شفتاى وافتح شفتاى ليلامس لسانه بلسانى وارتويت يلعابه ورويته بلاعبه وسالنى اسمك ايه كلهذا الوقت ولا اعرف اسمك فرديت وقلت نهله وانت اسمك ايه فرد وقال احمد وقال لى احببتك يانهله خسارة ان تتزوجى شخص لا ايعرف كيف يهواك ويحبك واخذنى بين احضانه الى غرفة النوم وعلى السرير وضعنى وهو يهمس احبك وبعود الى صدرى ليخرجه من مكانه وييرضع من بزازى فخلع ملابسه وقام بخلع ملابسى ايضا وساعدته ليخلصنى منها فانى اريد اكون بين يداه كما يهوىوتلاقينا وكاننا نعرف بعضنا من زمن فانى احببته من قلبى وتمنيت ان لا يتركنى .فكان كما ككنت ارد امسكت بزبه وكان كبيرا ووضعته فى غمى ومصيته من اغى الى اسفل وهو يمسك بزازى ويلاعب شعرى بيده ويقبلتى فى عنقى وانا اقول اوووووووووف اححححح احبك يااحححححححمد هشوفك تانىولا لا؟قال انتى عرفت العنوان وهديلك رقم الموبايل فى اى وقت انا موجود ياروحى .وكان يجغنى فوقه لاجلس على زبه وفكان يجغلنى كانى اكب حصان اطلع الى اعلى مرة ثم الى اسفل مرة اخلا لاشعر بدخول زبه الى اخره وانا تاوههه اوففففف اححححح
وينام على بطنى ويمسك بيداه يداى لاشعر بالسعادةبين يدى وكانى اتزوج لاول مرة
وطللنا الى هذه الاوضاع الى ان احسست برعشة قوية تسرى فى كل اوصالى وشعرت بانه ايضا يشعر بهذه النشوة الى ان ضذفت انا وهو فى نفس الوقت شعرت بانى فى عالم خلو وجميل واخذنى بين زراعيه مرة اخرى يقبل كل جسدى وقبلنى فى شفتاى وانا ارد عليه بقبلتى.
وكانت هذه اول نيكة من احمد واستمريت معه حوالى شهر الى ان جاء زوجى وصالحنى.
ولكنى اتمنى بالرجوع الى احمد
ويمكن ارجعله واعرفكم ايه اللى حصل تانى

أمي ممثلة أفلام جنس .. أمي نجمة بورنو

نحن نعيش في الولايات المتحدة ، بعدما هاجرت أمي وأبي إلى هناك من مصر قبل أن أولد ، وعاشوا لسنوات ، ثم توفي أبي بعد ولادتي بسبعة أعوام ، ولم يكن لدي أشقاء آخرون ، كنت الابن الوحيد لهما. ربما سيظن الكثيرون أن حكايتي هذه مصطنعة أو من نسج الخيال لكنها فعلا حكاية حقيقية... صحيح أمي ممثلة أفلام بورنو شهيرة في أميركا... مصرية من برج الحوت واسمها الحقيقي سهام وهي الآن في الأربعينيات من عمرها... ولا تزال تمارس الجنس في الأفلام الجنسية في أمريكا... بدأت الحكاية منذ كنت في الثامنة عشر من عمري حينما صارحتني أمي بأنها ممثلة أفلام جنس في أمريكا اكتشفها مخرج بورنو شهير وهي تتسوق وحدها ، وأقنعها بالتمثيل في أفلامه ، وقد عملت في المهنة بدافع المال وأيضا بدافع الإثارة الجنسية وحب المغامرة والتجديد والشهرة.

وهذه المصارحة منها لي تمت بعد عام من بداية تعليمها لي أمور الجنس... فذات مرة وجدت أمي قادمة علي... وأمي بالمناسبة لا يظهر عليها أي أثر لمهنتها كنجمة بورنو فهي ترتدي ملابس لا تكشف عن جسدها... إلا أنها دائمة الاهتمام بجسدها وبالريجيم وبكريمات البشرة وتؤدي بعض تمرينات الرشاقة بانتظام...

رأيت يوما ما أمي قادمة علي لتحادثني عن بعض أمور الجنس كعادتها... جلست بجواري وقالت لي: يا أحمد أنت الآن كبرت ولابد أن أخبرك بشيء لابد أن تعرفه... أنا نجمة بورنو ...

شعرت بإثارة شديدة لكنها هدأتني قائلة إنه عمل مثل أي عمل ومكسبه كبير وأبوك متوفي كما تعلم ولولا تمثيل تلك الأفلام ما استطعت الإنفاق عليك وإعاشتك هذه العيشة الثرية الميسورة ... إضافة إلى أن أنك لا تتصور يا ولدي كم يكون الموقف مثيرا ولذيذا وممتعا وأنا عريانة وأمارس الجنس مع رجال أغراب والكاميرا تصورني في هذا الوضع والملايين يشاهدون... لابد أن تعرف يا ولدي أن أكل العيش صعب... ولابد من تقديم تنازلات من أجله... ولابد أن تعرف شيء مهم جدا جدا جدا أنني لا أفعل هذه الأمور في حياتي العادية... وأقسم لك أنني لم أمارس الجنس إلا مع أبيك ومع هؤلاء الممثلين أمام الكاميرا فقط ... وبعد التصوير فورا أقوم بتغطية جسدي... وفي المرة القادمة ستأتي معي إلى الاستوديو لتشاهد بنفسك عملية التصوير وكم هي صعبة جدا فوق ما تتصور...

بعد هذا الصاروخ الذي نزل علي كالصاعقة بقيت وحدي لمدة طويلة أمارس العادة السرية وأتخيل أمي في أوضاع مختلفة في أحضان الرجال ، وطلبت منها أن تعرض لي بعض أفلامها .. فأعطتني شريطا من شرائط أفلامها ، وغمزت لي وقالت : أتفرج معك أم تتفرج وحدك ؟

قلت : لا بل سأتفرج وحدي . وربما لاحقا نتفرج معا .


وشغلت الشريط ورأيت بعيني المشهد المثير وسمعت أمي وهي في أحضان الشاب الذي معها وهي عارية تماما وتلفظ بألفاظ مثيرة لم أكن أتصور يوما من الأيام أن أمي تقولها لإنسان حتى ولو كان أبي مثل (نكني جامد ... كمااااااااااااان .. زبك كبير .. كسي مولللللللللللللع .. انت سخن أوي . نزل لبنك في كسي ) . ورأيت منها أفعالا شبقة جدا ومتقنة ... رأيته أمي تمص أير الممثل وهو يلحس كسها وطيزها...

وعرفت من أمي أيضا أنها ممثلة أفلام جنس ونجمة بورنو شهيرة في أمريكا واسمها الفني لورا وأنها مثلت ما يزيد عن مائة فيلم جنسي ولها صفحة في "قاعدة بيانات أفلام وممثلي وممثلات البورنو" الشهيرة ...

وذهبت معها إلى الاستوديو عدة مرات وشاهدتها خلال تصوير المشاهد في فيلمها الجديد ، مع عدة ممثلي بورنو مشاهير مثل مستر ماركوس ، ومايك بلو ، وأصبحت أتقبل الأمر الواقع وأراه مثيرا . وكنت أتابع تصوير فيلم فيلم .

وحينما أصبحت في الحادية والعشرين من العمر قالت لي أمي إنها في الأيام القادمة ستصور فيلما جنسيا وستمارس فيه الجنس على حد تعبيرها: من ورا وهو أول فيلم وسيكون آخر فيلم تمارس فيه الجنس في طيزها...

لاحظ أن أمي دائما لا تلفظ أمامي بلفظ مكشوف . فقط هي تنطقه أثناء تصوير المشاهد الجنسية... وعرفتني أنها لم تمارس الجنس في طيزها مطلقا من قبل ولا حتى مع أبي وأنها تتخذ من ذلك قاعدة لا ممارسة من الوراء يعني لا ممارسة من الوراء سواء مع الزوج أو مع زميل في المهنة وهي أيضا تتخذ قاعدة أنه لابد من النيك من الوراء مرة واحدة في العمر .

وقد قالت لي أنها قررت القيام بهذه المرة الواحدة فقط مع شاب محظوظ جدا جدا جدا في فيلم جنسي ولن تفعلها مرة أخرى مطلقا في حياتها وقالت لي إنها تقبلت الوضع ووافقت عليه...

وسافرت أمي وحدها إلى ولاية أخرى لتصور هذا المشهد وصورته وعادت والشريط معها وأعطتني نسخة هدية منه كعادتها دائما... رأيت أمي في هذا الفيلم في أشد صورة إثارة لها... لم أرها في أفلامها السابقة بهذا المستوى من الشبق والإثارة واللذة والإباحية التي لا توصف... لقد شاهدت أمي في أفلام سابقة تمارس السحاق وتلبس بذلة رقص شرقي وترقص وتلبس منديل بأوية وملاية لف ، وملابس فرعونية ، وتنيك الرجال والنساء بالزب الصناعي ، وتتناك في كسها وبين بزازها ، وتمارس البلوجوب Blowjob (مص الزب بفمها) والهاندجوب (تدليك الزب بيدها) ، وتتلقى البعبصة في كسها وطيزها (Fingering) ، وتلحس أقدام وطياز الرجال والنساء Rimjob ، وتدعك أزبار الرجال وأكساس النساء بقدميها Footjob ، وينيك الرجال والنساء كسها بأيديهم (Fisting) ، ويصفعها الرجال على مؤخرتها العارية السمينة المصرية المثيرة بل أيضا رأيتها في فيلم تتناك على شواطئ العراة وفي الحافلات على الملأ بل أيضا مارست الجنس مع الأحصنة في بعض أفلامها... لكن وضعها في الفيلم الأخير كان مثيرا ...

جلست أمام الكاميرا وتحدثت بألفاظ مثيرة تتلفظ بها النسوة الهائجات جدا والجريئات وقالت إنها متزوجة ولها ابن وابنة لكنها لم تحدد أكثر لأن معجبيها يعرفون أنها أمريكية وقالت إنها لم تتناك في طيزها من قبل ولا حتى من زوجها وأنها ستمارس نيك الطيز لأول وآخر مرة في حياتها مع شاب محظوظ هو فلان الذي أتى ليعري أمي حتى تصبح بغير ملابس تماما وقامت بفتح كسها أمام الكاميرا واستدارت لتفتح طيزها التي ظلت فاتحة لها أمام الكاميرا فوق الدقيقتين وهي تتلفظ بأكثر الألفاظ إثارة وشهوة مع الممثل الأجنبي ثم قامت هي بتعريته حتى أصبح مثلها وارتمت أمي في أحضانه تقبله بشهوانية لا توصف وتحضنه بشدة وبدأت مص زبه بطريقة لم أرها تفعلها من قبل ولحست هي أيضا طيزه بل نستطيع أن نقول إنها ناكته بلسانها ثم فلقست أمي وطلبت منه أن يشم طيزها واستمر الممثل في شم رائحة خرم طيز أمي لمدة طويلة أعقبها بلحس الخرم ومصه وتقبيل الطيز وإدخال أصابعه العشرة إصبعا إصبعا في خرم طيز أمي ثم أدخل يده كلها وظل الممثل لمدة نصف ساعة تقريبا يلحس ويصبع ويشم ويقبل طيز أمي ثم أتى بموزة وقشرها وأدخلها بكاملها في خرم طيز أمي ثم أخرجها وأكلها ثم أتى بقمع ووضعه في خرم طيز أمي وبدأ في صب اللبن بداخله ثم أخرجته أمي في دورق وشربه صاحبنا ثم بدأ النيك وبدأ ينيك أمي بشدة من طيزها واستمر في هذا النيك لمدة طويلة جدا حتى انتهى من النيك قاذفا بكل منيه داخل خرم طيز أمي ، ثم ناكها في المشهد التالي مع شاب آخر نيكا مزدوجا متنوعا ، في كسها وفي طيزها DP Double Penetration ، ونيكا مهبليا مزدوجا Double Vaginal ، ونيكا شرجيا مزدوجا Double Anal ، وانتهى الفيلم وأمي وهو وحدهما وهي تقول له : أحبك أحبك حقيقي أحبك لأنك فعلت معي ما لم ولن أفعله مع أحد حتى زوجي .

وانتهى الفيلم وهو راقد جوار أمي يقبلها ويحتضنها ...

وصورت بعد ذلك أمي عديدا من الأفلام لكن في كسها فقط ... وكانت ولا زالت تقول لي إن الجنس من الوراء خطأ كبير لكنني اضطررت يوما ما إلى فعله لأنه كان الشيء الناقص الذي لم أعمله في الأفلام كما أنني أعتنق عقيدة مفادها أن الجنس من الوراء خطأ لكن لابد من عمله مرة واحدة في العمر...

وأصبحت أشعر أنني محظوظ جدا فأمي نجمة بورنو أمريكية شهيرة ويسمونها ملكة البورنو الآن لشدة شهرتها وشعبيتها .. وقررت أن أغريها ، بعدما أصبحت فتاة أحلامي ونجمتي المفضلة من بين كل نجمات البورنو الكثيرات الجميلات اللواتي أعرفهن وأشاهد أفلامهن مثل تيرى سمرز وبربرا سمر وإيفا أنجلينا وجيسيكا فيورنتينو و سو دياموند وديانا لورين وميليسا لورين وآنيت هافين وبريدجيت مونيت وجينيت ليتلدوف وأنجيلا كريستال ولورا ليون وسوزان ونترز وأيزيس لاف وأيزيس نايل وبربرا موس وآنجيل دارك وكريستينا بيللا وبري أولسون وألكسيس مالون وألكسيس تكساس وألكسيس جولدن وستيسي فالنتاين وآسيا كاريرا و آسيا دى أرجنتو و كاي باركر و أمبر لين باخ وجيانا ميشيلز و سامنتا سترونج و كانديس فون و فيليسيتى فون وأليسين تشاينيز و فرانكي وأميرة كاسار وبوبي إيدن وجاسمين بايرن وساتيفا روز و جنيفيف جولي و فيري بورد و بروك لي آدامز و بري لين و شاوني كيتس و آلي كاي و ماريا أرنولد و ناعومي راسيل و دافني روزين. قررت أن أنيكها ، ولنصور نياكتنا في فيلم جديد .

فاتحتها في الأمر ولكنها رفضت بشدة ، رغم إلحاحي عليها . حتى قررت أمرا . علمت أنها ستصور في استوديو مع مخرج معين لأول مرة تمثل معه ، لم يرني من قبل ، وحين ذهبت إلى الاستوديو ، اقتفيت أثرها وتتبعتها بحرص دون أن تلاحظني حتى وصلت إلى الاستوديو ، وشاهدت من الكواليس المشهد لها مع أحد الممثلين الذي ناكها وسمعت غنجها ، وأخذت أدلك زبي من فوق البنطلون الجينز ، وأخيرا أخرج زبه من كسها وقذف على صدرها العاري الناهد الكاعب.

وانتهى المشهد وألبست مسؤولة الملابس أمي روبا تستر به جسدها ، وانصرفت أمي إلى غرفتها.

وكان المخرج جالسا ويداه تحت رأسه عندما اقتربت منه. كان لديه لحية التيس (سكسوكة) ومملس الشعر الأسود. أردت أن أقول له مرحبا ولكن لم أستطع الكلام من قبل أن يقول ، نهض وقال "أنت! أنت تعالى !" . لم أتكلم ولكنه أضاف : "دعني أرى" . وفي حركة واحدة سريعة وسحب سروالي لأسفل ليفحص زبي. وقال "أنت تبدو نظيفا وطيبا ، هل تريد نيك لورا الليلة ؟"

"نعم ، نعم سأفعل ذلك مجانا!" صرختُ بدون تفكير.

" مجانا ؟ حسنا سأعطيك عشرين دقيقة ، وهذا اليوم ليس سيئا . سأعطيك عشرين دقيقة معها ؛ سوف نشحن هذا الفيلم إلى استونيا الليلة".

ولأني أعلم أن أمي لن تسمح لي بأن أنيكها.

"هل لديك أي نوع من القناع؟" سألته.

"قناع؟" قال المخرج ، ثم أضاف : "بالطبع ، لا توجد مشكلة". قذف لي بقناع أسود كأقنعة الحفلات التنكرية وكان فيه ثقوب للعين وفتحة لفمي. قادني المخرج إلى غرفة التصوير للمشهد الأخير وأنا أحاول تهدئة أعصابي.

وبعد بضع دقائق كنت واقفا هناك في الغرفة التي كانت تحتوي على مجرد كاميرا واحدة وسرير. مشت أمي وهي ترتدي روبها. خلعت روبها وأصبحت عارية تماما وحافية. كنت متوترا للغاية فلم أستطع الحديث فبدأت هي الكلام.

قالت أمي : "حصلنا على عشرين دقيقة للعمل ؟ جيد لأنه كان يوما طويلا. همم تبدو متوترا يا حبيب قلبي ، أأنت على ما يرام ؟" وكان كل ما أمكنني أن أفعله هو إيماءة موافقة نحوها. وكان جزء مني يشعر بالسعادة أن أعمال البورنو لم تغير من فتنة وجمال وسحر أمي المنزلي الطبيعي الأصلي أبدا.

ولذلك لم أكن بحاجة إلى التحدث إليها ، أشرتُ إلى قناعي ، فقالت أمي : "، إذن فإن دورك لا يسمح لك بأن تتحدث معي؟". "لا مشكلة لدي في ذلك أيها الوسيم المقنع". فكرت في تلك اللحظة في حقيقة أنني على وشك أن أنيك أمي. لذلك ألقيت نظرة فاحصة على جسدها الجميل الشهي ، وقلت لنفسي أنها قد تكون أمي لكنها أيضا امرأة مثيرة وأنثى ملتهبة جدا ، لذلك كنت أريد أن أنيكها بكلتا الصفتين : أنها أمي وأنها امرأة جذابة حسناء جدا على حد سواء.

وجاء المخرج وقال لنا أن علينا الارتجال لأنه كان متأخرا في التصوير. عند بدء تشغيل الكاميرات كنت واقفا لا أزال ، ففهمت أمي من ذلك أنها إشارة مني لها أن تبقى واقفة هي الأخرى أيضا. كان أول شيء فعلته أني وضعت يدي على هذه الطيز المذهلة طيز أمي الجميلة ، أوه كانت سمينة جدا ومثيرة. أخذت أتلمس وأتحسس وأدلك طيز أمي السكسية المثيرة مرات عديدة كثيرة. بعد ذلك ذهبت للمس نهديها الكاعبين الممتلئين النافرين. أخذت أفرك وأدلك وأدعك حلمتيها البنيتين الشرقيتين الواسعتين وأقفش هذين النهدين الفاتنين المثيرين. تحسست بطنها أيضا ، وانزلقت بيدي لأتحسس كسها كذلك.

ثم جعلتها تنحني وصفعتها بقوة على طيزها ، كما تفعل الأم مع طفلها كوسيلة لمعاقبته. وضعتها على ركبتي وأخذت أصفع طيزها السمينة.

مع كل صفعة كانت تصدر غنجا.

"هذا من أجل رفضك ! وهذه من أجل جمالك الذي سحرني ! وهذه من أجل رغبتي فيك!" كنت أتمتم بهدوء بحيث أنها لا يمكن أن تسمعني.

وكان الشيء التالي الذي فعلته بها أني ألقيت بها على السرير وبدأت أستعد وأجهز نفسي لدفع زبي في كسها مباشرة قبل أن أتردد. نظرت في وجهها إنها أمي الجميلة التي أعشقها روحا وجسدا ولا أرضى عنها بديلا. ونظرت إلى كسها الذي يدعوني ويناديني ، وإلى ثدييها القاتلين الفتاكين ، وامتلأتُ بالشبق.

أدخلت زبي في كسها وحصلت على آهة وغنجة ترحيب من أمي. قمت بعدة طعنات بزبي في كسها دفعات وطعنات سريعة صغيرة ودنوت من وجهها لمعرفة ردة فعلها. نظرت مباشرة في وجهها المبتسم المفعم بالنشوة الجنسية ، وكانت تبدو سابحة في السماء والملكوت عند تلك النقطة ، وكنت أنا كذلك مثلها تماما . وقالت لي بهمس : "أنت على ما يرام ، عمل ممتاز" . نفس الشيء قالته لي عندما كنت أستقل دراجتي الأولى لأول مرة في حياتي. عند علامة الدقيقة التاسعة عشرة أطلق المخرج إشارة الختام. وكنت أدخر مفاجأة أخيرة ونهائية لأمي.

أبقيت زبي في أعماقها ، ووضعتُ ذراعيها حول ظهري ، فضمتني بقوة ، وأخذت أنتفض وحبل غليظ لزج من لبني تلو حبل ينطلق من زبي ، وفيرا غزيرا ، ليملأ أعماق مهبل أمي . بقيت أقذف إلى ما لا نهاية ، وأخيرا أخرجت زبي ، ونهضت عن أمي التي باعدت بين رجليها ، وركزت الكاميرا على كسها ولبني يخرج منه ويسقط على الملاءة . قال المخرج : "قطع (كت)".

قالت أمي : "يا له من قذف رائع!" ونهضت تعانقني ونزعت عني قناعي قبل أن أتمكن من منعها ، وكانت المفاجأة ، وقالت : أنت يا أحمد ! ..

شعرتْ بالصدمة والحزن لدقائق لكنها قالت وهي تعود لتعانقني : زبك حلو يا واد . ما دام عملتها ونكتني غصب عني وخدعتني . يبقى خلاص ماشي . الليلة اعمل حسابك مش هانيمك . هههههههههههههه .

كنت مبتسما من الأذن إلى الأذن. وجاء المخرج إلى ومدح عملي وأدائي ، وعرض علي أن أصبح نجم بورنو ولكن بدون القناع ، وقال لي : أنت وسيم جدا ولا حاجة لك بعد الآن لارتداء القناع.

ووافقت . إنها أفضل نهاية ليوم رائع.

منصور والصيدلانية سلاف

اسمي منصور . مصري . دي قصة حصلت معايا من ييجي أسبوعين ولحد دلوقتي أحداثها مستمرة والقصة بدأت من لحظة ما حسيت بألم براسي وزي ما هي المشكلة ما تستدعيش دكتور يعني الصيدلي يحلها يعني يعطيني مسكن . المهم لما حسيت بالوجع خدت بعضي ورحت لصيدلية جارنا أبو علاء المهم فتت ع الصيدلية فما لاقيتش جارنا أبو علاء وهو نادرا لما يسيب الصيدلية ولقيت مكانه صيدلانية حلوة جدا بتطير العقل - عرفت بعدين إن أمها سورية وتشبهها تماما ، وأبوها مصري - أنا لما شفتها راسي طاب وخف من غير ما آخذ دوا. المهم سألتها عن جارنا أبو علاء فقالت لي إنه مسافر هو وعيلته على إسكندرية يعني نقاهة وانو مش ها ييجي لييجي أسبوعين أو ثلاثة .

أنا بصراحة اتبسطت أوووووووووووووووووووووووووووووووووي وفعلا قالت لي : خير ؟ أقدر أساعدك في حاجة ؟

قلت لها : أنا بصراحة كنت جاي عشان آخذ دوا كان راسي بيوجعني وشفتك وطاب راسي وخف.

فضحكت هي وقالت : إيه ده هو أنا بقيت بنادول وأنا ما أعرفش (مسكن آلام ) .

فقلت لها : لا شوفتك ترد الروح .

فقالت : تسلم لي ليه انت من المنطقة دي ؟ .

قلت لها: آه أنا جاركم اللي قدامكم .

فقالت: آهااااااا انت اللي إمبارح لما كانت الصيدلية مناوبة سهران فى البلكونة .

قلت لها : أيوه بالضبط .

وسألتها : إنتي أول مرة أشوفك بالصيدلية إنتي من فين وبتعملي إيه في الصيدلية .

فقالت لي: أنا من هنا من القاهرة وأبو علاء هو جوز أختي وأنا مخلصة صيدلة ولاقيتها فرصة إنى أتدرب يعني أتعود على الأجواء دي ولما قالوا إنهم عايزين يروحوا للإسكندرية قلت لهم إن أنا أقعد بالصيدلية .

فقلت لها : هذا من حسن حظي إن حارتنا تنتعش شوية وتنور بوجودك بس ما قلتي ليش انتي اسمك إيه وكام عمرك .

قالت : أنا اسمي سلاف وعمري 25 سنة .


وقلت لها : عاشت الأسامي . اسم حلو أوي . كأنك سورية . أنا منصور .

قالت ضاحكة : تقدر تقول كده فعلا . ماما من سورية ، وبابا مصري .

وعرفتها بنفسي وقلت لها : أي حاجة تحصل معاكي قولي لي أنا هنا دايما في البلكونة بس اندهي لي أو إذا حبيتي ده رقمي أي حاجة تحصل معاكي كلميني .

إديتها الرقم .

وقالت لي : أوكيه .


على فكرة كانت سلاف بنت بتجنن وتطير العقل وكانت تشبه تماما الفنانة الجميلة سلاف فواخرجي في كل شئ في الشعر والعينين والوش والجسم والبياض والمرح والضحكة وطابع الحسن وحتى الصوت مش بس الاسم. يعني مستحيل حد يشوفها وما يحبهاش ولا يشتهي إنه يقضي ليلة معها وخصوصي لما تلبس ثياب الصيدلية يعني بالطو أبيض يكاد يتفتق ضيق أوي كده يعني صدرها بارز متحدي الكل وطيزها يا ويلي لما شفتها بصراحة تصلب زبي وبقيت أعدل فيه عشان ما تلاحظش وكان شعرها أشقر مفلول وسبل وعيونها زرق بيسطلوا وكانت أبيض من القطن يعني اشتهيت إنه أمسكها وما أفلتها أبدا وكانت شفايفها لونهن لون الورد الجوري أحمر وزي الفستقة يعني بنت تجنن .


المهم طلعت من الصيدلية ونفسي أفضل فيها مع سلاف تسلم لي فرحت للبيت ورحت قاعد فى البلكونة وقاعد أراقب حركتها بالصيدلية ويلي كانت زي الغزال تتحرك والشعر يتمايل والصدر يهز وطيزها كان طيز يجنن كده جاي كبير شوية بس بحلاوة يعني . المهم بصراحة كنت أراقبها وحاطط إيدي على زبي أفركه لأن سلاف دي هيجتني يعني هاعمل إيه.

المهم فضلت فين ما أروح وفين ما أقعد أشوفها قدامي وأتخيل مشيتها وصدرها وشفايفها المهم عدت فترة ييجي كام يوم ولا جوالي يرن يعني رقم غريب أول مرة أشوفه . المهم رديت وطلعت هي سلاف وإنه حاصل معاها مشكلة بالصيدلية قالت : يا ريت تيجي تحلها.

لأنها كانت لوحدها بالصيدلية . المهم رحت فكانت مشغولة مع واحد صايع عايز ياخد حبوب منشطة وحاجات زي كده. المهم عملت اللازم وحليت المشكلة .


المهم فهمت من كلامها إنها خايفة انه يرجع مرة تانية خصوصا لما تكون مناوبتها (نوبتجيتها) بالليل . المهم فقلت لها : بيزعجك إذا جيت وقعدت معاكي بالصيدلية كده باطمن إنك فى أمان .

فقالت : مش عايزة أعذبك .

وأنا بيني وبين نفسي كنت مستني فرصة زي دي. المهم ألحيت عليها قالت : يا ريت يعني باحس بالوحدة جدا .

المهم اتفقنا لما تكون مناوبتها بالليل آجي لعندها ونسهر سوا . المهم كنا متفقين إن اليوم (النهارده) مناوبتها ولازم على الساعة 12 مساء أكون عندها . المهم رحت للبيت وكنت تعبان فنمت وما حسيتش بنفسي إلا والجوال (المحمول) يرن فشفت الرقم عرفت إنها سلاف وتذكرت وقتها إني واعدها إني آجي لعندها . المهم رديت وقالت لي : فينك يا منصور إيه مش على أساس هتيجي ؟

قلت لها : أوكيه آسف كنت نايم ونسيت خلاص ثواني وأكون عندك .

المهم رحت لابس شورت وتي شيرت ورحت متعطر وكده يعني مضبط وضعي أربع وعشرين قيراط . المهم دخلت على الصيدلية ورحت قاعد جنبها وبدأنا ندردش ونتكلم سألتها إذا كانت متزوجة أو مخطوبة أو لا .

قالت : لا .


المهم هي فهمت إن أنا بأحاول أتقرب منها وكانت طبعا ما عندهاش مانع . المهم رحت قايل لها من بعد سؤالها إذا كان عندي علاقات مع بنات . ورحت حكيت لها عن أرشيفي المهني وعن البنات اللي أعرفهم وباعمل معاهم إيه . وهنا قالت كلمة لفتت نظري ، قالت : هنيا لهم البنات اللي يحكوا معك.

فأنا جاوبتها : بتعرفي كل البنات اللي أعرفهم ما شفت بنت أحلى ولا أرق ولا أجمل منك.

فهنا ضحكت ضحكة جننتني ويلي على قلبي هيستحمل إيه ولا إيه وهيلاقيها منين ولا منين. المهم قالت لي : للدرجة دي أنا حلوة ؟ .

وقلت لها : وأكتر.

المهم رحت ماسك ايدها بايديا الاتنين وقلت لها : إنتي بس لو تعرفي قيمتك عندي كنت عرفتي قد إيه إنتي أمورة وحلوة ودلوعة .

وبدأت أتغزل فيها فحسيت إن البنت سرحت . المهم قطع خلوتنا زبون كان عايز دوا وبعده جه ييجي أربع زباين كمان . المهم بعدها رجعت وقعدت بجنبي وكنت حاسسها انها وقعت فيا . المهم في نفس اليوم ده حاولت إني ما أعملش معاها حاجة لأن دي صيدلية يعني مش هانرتاح .


بعد ييجي يومين دقيت عليها وعزمتها على الشقة يعني عشان نقعد وندردش ونتكلم المهم في الأول عارضت وبعدين قالت : خلاص إذا قفلت الصيدلية بدري ها آجي .

المهم أنا عرفت وكنت متأكد إنها ها تيجي . المهم وفعلا على الساعة 9.00 دق باب الشقة رحت فاتح وكنت بالشورت بس من غير تي شيرت . المهم طلعت اللي على الباب حبيبتي سلاف . المهم لما شافتني بالمنظر ده قعدت تضحك وقالت لي : إيه كنت في الحمام ولا في ماتش مصارعة ؟

فقلت لها : أنا في البيت ما بالبسش إلا كده إذا حابة ألبس حاجة ما فيش مشكلة .

فقالت : لا كده أحلى .


المهم دخلنا لجوا فقعدت على كرسي قدام الكمبيوتر بتاعي وقالت لي : إيه ؟ بتشتغل على الكمبيوتر ؟

قلت لها : آه .

طلعت هي خبرة في المهم قعدت تقلب بالمجلدات وتفتح الدرايفات وأنا خايف لتشوف المجلد الخاص بيا اللي فيه صوري مع بنات وملفات السكس اللي مخزنهم . المهم رحت أعمل قهوة ليها وعيني على الكمبيوتر عشان أشوف ها توصل لمجلدي ولا لا. المهم فعلا كانت بنت زمانها وخبيرة على الكمبيوتر وصلت للمجلد وبدأت تقلب بالصور أنا هنا اتمنيت الأرض تنشق وتبلعني وأنا اللي كنت معها منصور المؤدب اللي عمره ما اتكلم مع بنت وقعدت تتفرج وفتحت الفيديو كمان وكانت مقاطع سكس فلاحظت أنها حطت إيديها على كسها وفركته من فوق البنطلون . المهم فرحت جايب القهوة لما شافتني جاي قفلت كل حاجة كانت فتحته ولملمت نفسها . المهم أنا رحت مديها القهوة ولا كأني شفت حاجة . المهم قعدنا نحكي وقالت لي : والله انت مش قليل ولا سهل يا منصور .

قلت لها : ليه يا حبيبي ؟ .

قالت : أنا شفت الفيديو بتاعك .

فقلت لها : فيديو إيه ؟

قالت : اللي على الكمبيوتر .

فقلت لها : آه دي كانت نزوات .

فقالت لي : بس تعرف انت حلو أوي . هنيا لهم البنات اللي يناموا معك .

هنا أنا تشجعت ورحت قاعد بجنبها وقلت لها : وهنيا له الشاب اللي ينام مع بنت زيك .


فضحكت . المهم رحت حاضنها يعني لصقت صدري على صدرها ورجليا كانت بين رجليها تفرك كسها وأنا أمص شفايفها وألعب بلساني ولسانها بس كان طعمه يجنن ولا تسألوني إيه كان وضع زبي لأني كنت عايزه يخزق الكولوت والبنطلون يعني كان متصلب على بطنها . المهم بعدها بدأت أفرك كسها بإيدي وأبوس رقبتها وكانت رقبتها بتطير العقل ولا أحلى كمان ورحت أمص لها شحمة ودنها وإيدي تفرك كسها وطيزها طبعا لسه الشغل تحت البنطلون يعني . بعدين نزلت لصدرها وكان صدرها - زي صدر سلاف فواخرجي - يأخذ العقل كبير وما كانتش لابسة سوتيان يعني شئ سكسي . المهم فرحت أبوس بصدرها من فتحة بلوزتها الحفر اللي كانت مطلعة نص صدرها وبعدين رحت مقلعها البلوزة وحسيت بآهاتها تتعالي أكتر ورحت أمص لها بزازها وأبوس صدرها وأمسك بزازها بين سناني وأسحبهم . هنا البنت ولعت على الآخر وراحت ماسكة زبي اللي كان متصلب وراحت مقلعاني البنطلون والكولوت وبدأت تفرك بزبي بإيدها وحاطة إصبع إيدها التاني بفمها وبتمص وأنا بأمص لها بزازها اللي كانت روعة موووووووت يعني كده لونهم وردي ونافر أوي من بعد ما ساحت وهاجت وصدرها كان أبيض يجنن كبير شوية وإيدي كانت تفرك كسهاااا وهنا ساحت سلاف على الآخر وقعدت تقول: حبيبي ما عدتش أقدر آه آه آه آه حبيبي عايزة زبك ياللا دخله في كسي وريحني .


بس أنا عايز أولعها أكتر فرحت منزلها وخليتها تمص زبي وتلحسه وكانت فنانة بالمص المهم من كتر هيجاني نزلت لبني فنزلته على صدرها وفركت بزازها بلبني ونزلت شوية على إيدها . المهم رحت شايلها ومقعدها وقلعتها الكولوت والبنطلون ورفعت رجليها وحطيتها على كتفي ورحت ألاعب كسها وبدأت بإني بدأت أحك كسها براس زبي وألاعب زنبور كسها براس زبي وهنا صاحت صيحة قلت إنها بعد الشر عنها ها تروح فيها.

وقالت : حبيبي أنا عايزة زبك دخله في كسي في طيزي بين بزازي في أي مكان المهم ريحني .

وفعلا عشان أولعها أكتر رحت مدخل زبي في كسها وأدخله وأطلعه وهنا كانت هاتنفجر وبعدين بدأت أدخل زبي في كسها وأطلعه (على فكرة زبي طويل يعني حاجة تجنن) . المهم رحت مدخل زبي في كسها كله وأطلعه بسرعة وأخليه أحيانا في كسها لمدة ييجي كام دقيقة وأضغط لجوه كسها بقوة وهي كانت بس تصيح وتفرك صدرها بإيديها وتقول : أيوه يا حبيبي أسرع عايزاك تنيكي بقوة أنا بحبك منصوووووووووور يا عمري آه أيوه بسرعة ياللا حبيبي .

المهم قربت أنزل لبني رحت مطلع زبي من كسها ومدخله ومنزله وفير غزير في أعماق كسها ومهبلها فقالت لي: إممممممم إحساسه في كسي يجنن طِعِم ولذيذ أوي .


المهم طلعت زبي من كسها ورحت مغير الوضعية . تمددت أنا ع السرير وهي قعدت على زبي وراح تطلع وتنزل على زبي وأنا هجت أوووووووووووووووووووووي أوووووووووووووي وبعدها قلبتها على إيديها وركبها في الوضع الكلبي.

وقلت لها : بامووووووووووت فيكي حبيبتي سوسو وهاتشوفي قد إيه هامتعك المرة دي متعة ما حصلتش.

المهم رحت جايب مرهم جنسي مهيج وداهن فتحة كسها بالمرهم ودهنت زبي كمان في المهم أخذت وضعية القرفصاء وبدأت ألعب بزبي على فتحة كسها وأضربها على فتحة كسها بإيدي عشان تولع أكتر وأضرب طيزها بإيدي ما كانتش بيضا أوي لما كنت أضربها على طيزها كانت مكان الضربة يبقى أحمر دم يعني حاجة بتعقد . المهم دخلت راس زبي بفتحة كسها للمرة التانية . هنا قامت تصرخ وتقول : أححححححححححح حبيبي كمان بياكلني أوي عايزة كمااااااااااان آااااااااااااااه.

المهم رحت مدخل أكتر وكان صوت آهاتها وغنجها هايخرم طبلة ودني . المهم رحت مدخل زبي كله في كسها وبدأت أدخله وأطلعه على السريع . طبعا لاقيت صعوبة شوية . كانت فتحة طيزها صغيرة يعني أول استعمال وبعدها بدأت أدخل وأطلع بسرعة وهي تصرخ وتقول : آي حبيبي نيكني من كسي زبك حلو أوي وطويل متعني أيوه حبيبي دخله أسرع إمممممممم آه آه كسي نار .

وكانت تفرك كسها وتدخل إصبعها الوسطى بتاع ايدها في كسها وتطلعه وبالإيد التانية تفرك صدرها وأنا إيدي كانت ماسكة بخصرها أشده لعندي عشان يكون زبي يدخل بقوة في كسها المهم قرب يقذف لبني للمرة التالتة ورحت مطلع زبي من طيزها ونزلت لبني على طيزها وظهرها اللي كان لونه أحمر من الشبق . المهم بعدها قالت لي : خلاص حبيبي ما عدتش أقدر زبك جنني وبعدين اتأخرت عايزة أروح يعني بقت الساعة ييجي 1.5 بالليل .

المهم فاتت ع الحمام لتستحم . طبعا دخلنا استحمينا سوا وكده لعبنا شوية وبعدها لبست ورحت عشان أوصلها لبيتها وكانت وإحنا على الطريق تقول لي إنها كانت متزوجة بالسر من غير أهلها ما يعرفوا وهي طالبة جامعة واتطلقت وإنها تمتعت معايا متعة ما سمعتش عنها (بيها) ولا حلمت بيها .

المهم وصلتها لأهلها ودخلت بيتها وفضلنا نتصل ببعض ونلتقي لغاية دلوقت ولسه أبو علاء الصيدلي ما رجعش وأنا أتمنى إنه ما يرجعش أبدا وتفضل سلاف حبيبة قلبي معايا يعني لما يكون عندها مناوبة بالليل أروح عندها وبس تقفل نرجع لعندي للشقة . وخطبتها من أهلها واتجوزنا . وعايشين أحلى أيام حياتنا .

غريب وعصفور .. الساحر عصفور اللى كان بيخلينى أنيك النسوان

اسمى (غريب) .أنا كنت بدأت أدمن النيك مع الحريم وفى يوم الساحر عصفور إدانى تليفون وقال لى : تشتغل معايا ؟


وافقت . وقال : بس الأجر هيكون 300 جنيه .

وبدأت أتعلم منه بعض الحاجات اللى ممكن أعملها . وجات مرة واحدة عاوزة جوز بنتها يحبها ويديها اللى تعوزه ويكون مطاوعها فى كل حاجة بس هى مش هتتناك . وقالت : هادفع أى مبلغ .

قلت للساحر عصفور : سبنى معاها لوحدنا.


وفعلا سابنى ومشى .

قلت لها : هاخد 5 آلاف جنيه .

وقالت : طيب لو جبت واحدة هتاخد كام ؟

قلت : 1000 جنيه .

قالت : طيب تعالى اعمل اللى انت عاوزه بس لو ما جابش نتيجة هاقتلك .

وكانت أول مرة تتناك من حد غير جوزها . نكتها والساحر جه وعمل اللازم والست استحلت الموضوع وبقت تتردد على الساحر مرة ينيكها ومرة أنيكها لحد ما مات .


وبدأت النسوان تيجى لى أنا مباعرفش حاجة فى السحر وكنت أكرشهم وأشتمهم وأتخانق معاهم وييجوا ويقولوا : طيب اعمل معانا اللى كنت بتعمله .

عرفت إن هما عاوزين يتناكوا وخلاص وبقيت معاهم على التليفون اللى تحب تتناك تتصل بيا أروح أقضى ليلة وآخد اللى أنا عاوزه . وفى يوم جه راحل وكان زوج واحدة منهم وظبطنى وأنا راكب فوق منها بس زبرى نام فى الحال وكنت لابس هدومى لأنى كنت مستعجل . قفلت السوستة . وثار جوزها .

وقفت وقالت له : أنا هاجيب أهلى ولازم أشتكيك إنك بتسب فى الأستاذ غريب الراجل المحترم ده أنا كنت هاحضر لك مبلغ لعملية الغضروف ولكن الراجل ده بيعالجه بالدعك بالزيوت اللى هو بيجيبها.

الدم رد فى عروقى وقال : خلاص إنتى ما حكيتي ليش إن الراجل اللى كنتى بتروحي له جه هنا أنا آسف يا حبيبتى .



وأنا قلت : خلاص أنا ما عدتش آجي لك تانى لازم حقى ييجي لى . أنا فلاح والشرف عندنا أهم من عمر الراجل .

وهو يبوس فى إيدى ويقول لى : هتخرب بيتى يا أستاذ غريب .اللى انت عاوزه أنا خدامك.


قلت له : خلاص اعمل لى شاى .



فلما مشى عشان يعمل الشاى حطيت زبي في كسها من بين الهدوم - وإحنا الاتنين بكامل هدومنا ، من فتحة كولوتاتنا . ونكتها ونزلت فيها بسرعة .


وهى قالت : اعمل إنك بتدلك ظهرى يا غريب.



وعدلنا نفسنا ولما جه جوزها جابت كريم وزيت شعر وزيت ذرة وأدعك وأدلك وهى تقول : آه أوف بالراحة .

وجوزها قاعد زبره انتصب وراح قايم وماسك زبرى ما لاقاش حاجة قال لى : انت إيه حجر ؟

قلت له : لا دى أمانة ما ينفعش أخونها دى قدامى دلوقت زى أمى وأختى وبعدين أنا متجوز اتنين هابص لدى ده أنا مراتاتى قمر الوحشة فيهم قمر 14 يوم التمام .

وانصرف الراجل راح المحل بتاعه وقال : هابعت غداء .

وأنا مارست الجنس تانى مع الست وبعنف شديد لحد ما كانت بتشخر بصوت عالى ونسيت نفسها خالص بقيت أكتم فى بقها لحد ما نزلوا وهى ما كانتش بتحبل فحملت . جانى جوزها وقال لى : هو الألم اللى كان فى ضهر المدام كان يمنعها عن الخلف ؟

قلت له : أكيد ولازم لها جلسات لمدة 6 شهور .

قال لى : خلاص أنا فى عرضك ما تسيبنيش يا أستاذ غريب.


وكنت أروح أى وقت تتصل بيه يبعت أحلى أكل وأحلى شرب وأحلى فلوس وهى تدينى كمان.

المصري مظلوم والفتاة الصينية جيانج مندوبة المبيعات

اسمي (مظلوم) .تكثر في فصل الربيع العروض بسبب أشهر التسوق التي تقوم فيها معظم المحلات في المدينة بإغراء الزبائن بشراء حاجيات بسعر مخفض أو هكذا يقولوا ، كما ينشط الباعة الجوالون أو مندوبو البيع الذين يزورون البيوت والمكاتب عارضين السلع التي بحوزتهم .


وأكثر هؤلاء الباعة الفتيات الصينيات ،وهن جميلات المظهر والقوام تجعل الزب ينتصب بسبب لباسها أو كلامها المايع أو تصرفاتها الشهوانية السكسية ، وبالتالي أي فتاة منهن لن ترفض أن تتناك في أي وقت وفي أي مكان ومن أين تريد من كسها أو طيزها أو فمها … المهم النياكة .

وفي يوم من الأيام وبعد أن تناولت طعامي بعد الظهر ، ولا يوجد أحد غيري في البيت ، رن جرس الباب ، ذهبت لأفتح فوجدت فتاة صينية تسأل إذا كنت شراء ساعات وأقلام وتحمل عينة في يدها ، كما طلبت مني إن كنت أسمح لها بالدخول فهي متعبة من الوقوف ، أدخلتها إلى الصالون ، حيث فردت كل بضاعتها وسألتني أن أنتقي هدية لزوجتي أو عشيقتي فقلت لها أنني أسكن وحدي وغير متزوج ، فقالت وهي تبتسم ابتسامة شرموطة " أأأأأو جيد ….. جيد جداً " .

بدأت تريني ما معها وهي تحرك بطيزها يمنة ويسرى ، وكأنها تجلس فوق زب يخترق كسها وتحاول إدخاله ،أخرجت من حقيبتها قلم ثخين وكأنه زب وقالت : ما رأيك بهذا القلم إنه ينفع النساء … وهو متعدد الألوان كذلك .

وبدأت تريني إياه - طبعاً القلم وليس شئ آخر حتى لا يروح فكركم لبعيد – .

فتقول : هذا اللون الأحمر وهذا الأسود و…

وهي تمسحه بيدها وكأنه في يدها زب تود امتصاصه ثم وضعته على طرف شفتيها وقالت : ما رأيك به ؟

فقلت لها : لدي ما هو أحسن منه ولكن يكتب بلون واحد أبيض ويعجبك بشكل كبير بل وتعشقيه . مع غمزة ،

فقالت لي : أريني إياه. ما اسمك ؟


فقلت لها : مظلوم .أخرجيه لوحدك.


وتمددت على الكنبة فاقتربت مني بكل هدوء ومررت يدها على زبي من فوق البيجامة وكأنها تعرف درسها ، بدأت تقبله من فوق القماش ثم أرخت القماش وأخرجته وبدأت تمصه وتقبله وهي تتأوه …

كانت طيزها مرتفعة قليلاً وهي تحرك بها يمنة ويسرى وهي تمص زبي ثم أبعدتها حتى جلست وسحبتها وأقعدتها في حضني وبدأت أقبلها وأعض رقبتها وقمت بإنزال بلوزتها من فوق يديها حتى بطنها بدأت أعض بزازها وهي تتأوه من النشوة .

تراجعت عني واستلقت على ظهرها على الأرض أمامي وسحبتني عليها . قبلتها قليلاً ثم جلست وأنا أمرر يدي على كسها من فوق الجينز . فككت أزرار البنطلون وظهر من تحته قطعة قماش صغير تكاد تستر الكس تركتها وبدأت أنزل البنطلون بهدوء وهي ترفع نفسها وتتلوى كالأفعى لتساعدني على خلع البنطلون .

بقيت أمامي عارية إلا من قطعة قماش تظهر من كسها أكثر مما تغطي ، حملتها بين ذراعي إلى غرفة النوم وهناك وضعتها على السرير وساقيها مفتوحين إلى أقصى ما يمكن وهي تحثني على إدخاله بسرعة ووضعت رأس زبي على فتحة كسها وبدأت أدعكه بهدوء وأمرغ رأسه على أشفار كسها وهي تتلوى من النشوة وتتأوه ، كانت تشدني حتى يدخل وأنا أتمهل حتى انتفخ بظرها واحمر لونه وأصبح لون كسها زهري جميل انفتح كالزهرة لكنه صغير وشهي ، أدخلت زبي فيها بهدوء حتى غرق كله فيها فصرخت : " آآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآه مزقتني يا مظلوم" .


بدأت بإخراجه وإدخاله حتى أحسست بأني سوف أقذف فقذفت أكثره في كسها ثم أخرجته وقذفت الباقي على عانتها وبطنها ومدت يدها بسرعة لتأخذ نصيبها إلى فمها فوضعته في فمها وبدأت تمصه بهدوء ،بعد ذلك استلقيت على بطني فقامت لي بعد استراحة قصيرة وبدأت تدلك لي ظهري بطريقة رائعة أحسست بالراحة .

بقيت تلك الصينية واسمها جيانج (Jiang) ومعناه "نهر" عندي أكثر من ثلاث ساعات ، مارسنا مختلف أنواع النياكة ، وطلبت مني أن أشتري شيئا فاشتريت القلم العريض وقلت لها أني قد أحتاجه لكسها في يوم من الأيام !!!

نكت صديقي الخائن سعد

اسمي بشار . كان عمري 25 سنة وكنت قد تعرفت إلى عشيقة من خارج المحافظة وتكبرني بثلاث سنوات وتستأجر شقة صغيرة تعيش فيها حيث إن عملها كان بعيدا عن أهلها ونظرا لتحررها كانت تعيش بمفردها وكنت دائم التواجد عندها حتى أن معي نسخة عن مفاتيح شقتها.

أما صديقي وكان يعرف عني كل شيء فقد كانت لكل منا صداقاته الخاصة حسب اتفاقنا ولم أظن يوماً أن هناك أمورا أكثر سوف تحدث بيني وبينه.

بدأت قصتي عندما دخلت إلى شقة صديقتي لارا لأجدها تتلوى تحت زب رجل وتتناك منه ولما اقتربت أكثر وجدت هذا الرجل ما هو إلا صديقي سعد الذي لم يخبرني رغبته في نيك لارا ( اسم عشيقتي ) ولم يشعر صديقي سعد الدين – لشدة اندماجه في النيك – بوجودي معهما ولكن لارا شاهدتني ولم تأبه بوجودي بل على العكس بدأت بإظهار هيجانهما الجنسي وهما يتبادلان القبل ومص الشفايف واللسان وهو يعتصر بزازها وهي تضمه برجليها إلى كسها أكثر وتلاعب وتمسح ظهره وطيزه بيديها.

بدأ زبي بالانتصاب وخلعت جميع ملابسي وصرت عاريا حافيا مثلهما ، ولكنها استمرت معه دون أي اهتمام بي فاقتربت منهما وأمسكت بيدها وبدأت أسحب يدها على طيز صديقي سعد الدين حتى أوصلتها إلى الفتحة وعندها أدخلت إصبعا من أصابعها في طيزه وابتعدت توقف قليلا ثم استمر في نياكته لها وهو يقول لها :

- بدك تنيكي طيزي ؟ نيكيها المهم انبسط معك.

وبدأت هي تبعبص طيزه أكثر وهو زاد من وتيرة نيكه لها فتوقفت عن اللعب بطيزه فطلب منها أن تستمر فما كان مني إلا أن وضعت إصبعي وهو يظنه إصبعها وبدأت أوسع فتحة طيزه بإصبعي وأنا أحركها وبدأ يحس بالنشوة فقبلها وقال لها :

- نيكيني أكتر يا عمري.

- بدك تتناك متلي ؟ . كان ردها .

- وأنا معك بعمل كل شي كرمالك .

فما كان منها إلا أن طلبت مني أن أقترب.

- حبيبي بشار خليني أرضع زبك لحتى تنيكه لأني كتير متمنية أتناك من واحد منيوك هو بينيكني وانت نيكه .

- تكرم عيونك الحلوة . رديت أنا

- شو هذا ؟ انت هون ؟ قال صديقي سعد الدين مفزوعا . ثم أضاف : لا طبعا مو ممكن هذا يحصل . أنا كنت عم أهزر .

قلت له وثبته على لارا منشان ما يهرب وكنت قوي البنية عنه : يا خول . هو دخول الحمام متل خروجه ؟

قالت له بين المصة والتانية من زبي : يبقى انت ما بتحبنيش . بدك تنيكني لازم تتناك . وإلا ياللا قوم .

- طيب بسرعة ما عاد في رح أقذف . قال صديقي سعد وقد تغير صوته بالإثارة التي اعترته. وكانت أول مرة له ولي ، لم نفعل مثل ذلك من قبل.

كانت لارا كل ده بترضع زبي متل العادة بشرمطة وقالت لي :

- دخله بطيزه بسرعة يا بشار روح نيكه .

باعدت بين الفلقات بيديها وبدأت أدخل زبي بطيزه وهي عم تقول له:

- حبيبي أنت. شو رح أنبسط منك وأنت عم تنيكني وبنفس الوقت تتناك .

ولأنه هذا طلبها وشرطها تحمل سعد زبي اللي عم يفتح طيزه لحتى تعود على زبي وبديت أنيكه وهو يتأوه متل الشراميط .

بعدين حملته عنها وحطيته بحضني في الوضع الكلبي وأنا وراه وقلت له :

- اتناك يا ابن القحبة.


بدأت أطلع وأدخل زبي في طيزه . بعدين نيمته على ضهره ، ورفعت رجليه ، ولعبت بزبه أنا ولارا وأنا عم أدخل زبي في طيزه وهو يغنج ولارا تبوسه وتشجعني أنيكه كمان. وبدأت أدخل وأطلع زبي في طيزه .


بعدين خليته يقوم ونمت على ظهري وقلت له :

- تعال يا منيوك يا ابن الشرموطة يا أخو المنيوكة ابسط زبي.


فتح طيزه وقعد على زبي وبدأ يتحرك ، طلبت من لارا تقرب مني وتعطيني كسها الحسه وفعلا صارت هي التانية ممحونة وقالت لي :

- حبيبي كرمالي خده بين إيديك ونيكه كأنه بنت اهري طيزه من النيك .

وفعلا خدته بين إيديا ونكته كأنه بنت وبسته من شفايفه (تمه) ومصيت حلماته وبالأقلام (الصفعات) على طيزه لحتى جبت جوا طيزه وطلع المني وقامت تلحس منيي وتقول :

- صار عندي شريك فيك حبيبي .

وبعبصت له طيزه وطعمته المني راح صديقي سعد الدين إلى الحمام ليغسل طيزه قالت لي لارا:

- شو رأيك يا بشار نكمل ليلتنا اليوم هيك وتنيكوني انتو الاتنين .

قربت تمي لأذنها وقلت لها :

- بس ليا شرط





قالت لي :

- انت تؤمر .

- بدي نيك أخته وأمه بالأول وبعدين أنا جاهز .

- كيف بدي أقنعه ؟

- هو صار يتناك يعني متناك ورح يخاف من الفضيحة بين أهله .

- طيب معقول تنام مع غيري يا بشار ؟

- ما أنا لاقيتك عم تنتاكي بكسك الهايج يا قحبة ؛ ليه مو معقول ؟

- طيب أوكيه أنا موافقة ورح أعمل جهدي.




لما رجع نكته تاني . وقام تاني إلى الحمام يغسل طيزه . وودعت لارا قائلا :

- أوكيه يا قلبي ( بوسة من الشفايف ) أنا مضطر روح هلا راجع لك الليلة خليه يمشي فورا.

عندما زارت بوبى إيدن مصر

أنا أحمد من مصر . من مواليد برج العذراء فى سبتمبر .

بوبى إيدن Bobbi Eden ، ممثلة البورنو الهولندية الأصل ، جميلة جميلات هولندا وأمريكا ، الشقراء الفاتنة ، طويلة القامة ، زرقاء العينين ، ذات القد المياس ، والقوام المثير .. راسلتها لشهور وأعربت لها عن إعجابى ، وتوطدت أواصر صداقة قوية ومحبة بيننا .

وكانت تحب الحضارة المصرية القديمة ، وتود أن تزور مصر ، وبالفعل حجزت تذكرة للسفر بالطائرة من الولايات المتحدة إلى مصر ، وانتظرتها فى المطار . انتظرت جميلة جميلات برج الجدى المولودة فى يناير .

ذهبت إلى المطار فى الصباح الباكر ، ووجدت الطائرة تتهادى بعد نزولها وهبوطها من الجو ، وقلبى يتهادى معها ، ويخفق بعنف فرحا ، ثم نزل سلم الطائرة وبدأ الركاب فى النزول على السلم إلى الأرض الأسمنتية الصلبة لمطار القاهرة الدولى .

كانت بوبى (وهو تدليل بربرا) أكبر منى بعام واحد .. مما زاد فى إثارتى وحبى لها .. كنت أحب الناضجات .

بحثت عيناى بشوق بين الركاب النازلين من سلم الطائرة إلى أرض المطار الأسمنتية ، وأخيرا وجدتها تنزل بنشاط باسمة وتلوح لى بيدها ، لوحت لها بيدى بقوة ، ووجدتها تسرع فى اتجاه بوابة الاستقبال ، فأسرعت راكضا إليها كما تكاد تركض .. وكلانا يتنافس فى لقاء الآخر ..

ولما التقينا تعانقنا بقوة وقبلتنى من خدى .. وسألتنى بالإنجليزية : أحمد ، أليس كذلك ؟

قلت : نعم . أنا أحمد .

قالت : تماما كما تخيلتك . أنت وسيم للغاية . كم كنت فى شوق لرؤيتك .

قلت : وأنا كذلك يا حبيبتى ، يا حبيبة قلبى ، ونور عقلى ، وروحى ..

أخذت أتفرس فيها وأتمعن فى جمال عينيها ، وأنفها الجميل الشبيه بأنف العنزة وسميتها بالعربية (عنز) اسم شاعرى هو اسم زرقاء اليمامة فى الماضى .

كنت أعشق مولودات هذا البرج جدا فحبيبتى منهن ، وأمى منهن ، وهو برج ترابى كبرجى ، نسبة التوافق بيننا أكثر من 90% ...

كان شعرها الأشقر ذهبى فاتح منسق جميل وغزير ، وعيناها تضحك وفمها مبتسم بشوش ، ووجهها فيه إغراء هادئ جميل لكنه قوى وعميق رغم ذلك ، وددت لو ألثم أنفها الجميل ولكن لم أستطع خشية الفضوليين والمحافظين .

وكانت ترتدى ملابس سياحية بسيطة من بنطلون قصير (شورت) وبلوزة صيفية ، وتحمل على ظهرها حقيبة قماشية صغيرة .. وترتدى حذاء رياضيا (كوتشي) في قدميها .. كانت فى هيئة السياح تماما . وكأنها فى الصيف رغم أننا كنا فى أواخر ديسمبر قبل أيام من عيد ميلادها الموافق (4 يناير 1980).

ولكننى كنت قد وضعت ذلك فى اعتبارى ، وكنت أعلم مقاسها مقاس جسدها ومقاس قدميها .. واشتريت لها الكثير من الملابس الشتوية الجميلة الأنثوية ، والأحذية والغوايش والخلاخل .

وكانت تنوى الذهاب وحجز غرفتين لنا فى فندق ولكننى رفضت طبعا . وكنت أريد أن أصطحبها وأستضيفها عندى فى المنزل ، ولكنها رفضت أن تستريح ، وأصرت على مشاهدة الأهرام وأبى الهول ، وبالفعل ذهبنا إلى الهرم ، واشتريت لها بعض التماثيل والتذكارات الفرعونية التى أعجبتها .. وركبت الجمل تماما كما فعلت من قبل فى فيلمها الشهير (كليوبترا) ..

ثم عزمتها على أكلة مكرونة سباجيتى وصدور الدجاج المقلية بالبقسماط وسلطة خضراء ، وكنت أعلم أنها أكلتها المفضلة ، وكانت أيضا من أكلاتى المفضلة .. فى مطعم البرج ، وشاهدت القاهرة بالمنظار من فوق البرج - برج القاهرة فى الجزيرة - .

كانت إقامتها فى مصر تمتد لعشرة أيام كاملة ، تعود بعدها إلى الولايات المتحدة .. وستحتفل معى هنا برأس السنة وبعيد ميلادها .

وفى نهاية اليوم ، اصطحبتها إلى شقتى التى أحيا فيها وحدى ، بعيدا عن شقة أهلى ، كنت أمكث مع أهلى شهرا وأمكث فى شقتى شهرا .. وقد تزوج إخوتى الكبار وأصبح لكل منهم حياته وشقته المستقلة . وكنت آتى إلى شقتى أعتنى بها ، وأرعاها ، وأصونها باستمرار .

لما دخلت بوبى إلى الشقة معى ، ضممتها وعانقتها بقوة وقبلتها ، وحملتها على ذراعى وهى تضحك ، ودخلت بها إلى غرفة النوم ، وفتحت الدولاب (خزانة الملابس) لأريها ما اشتريت لها .. أعجبتها الملابس - ملابس الخروج وملابس المنزل - كثيرا ، وكذلك الأحذية والشباشب . وألبستها ثوب نوم مصرى خارجى كربات البيوت المصرية (جلباب) ، ووضعت فى يديها الغوايش وفى كاحلها الخلخال .

ونمنا فى تلك الليلة على سرير واحد ، بعدما أبدلنا ملابسنا بملابسنا المنزلية ، فى حضن بعض ، ولكن لم نمارس الجنس فى تلك الليلة ، فقط تبادلنا القبلات والضمات والأحضان ، وكنا مثل عاشقين عذريين ، وأعجبنى ذلك وأعجبها ، أردنا أن تزداد نارنا وشهوتنا اشتعالا أكثر ، لكى يكون الجنس فى الأيام التالية قويا لذيذا شهيا وممتعا أكثر بكثير .

فكلما ازداد جوعك تمتعت بالطعام أكثر ..

وتارة كانت تواجهنى ، وأتحسس ما تطوله يدى من ظهرها وشعرها وهى كذلك تتحسسنى ، وتارة كانت تعطينى ظهرها ، وأتحسس ما تطوله يدى من نهديها من فوق الملابس ومن بطنها وبين فخذيها . ويدق قلبى على قلبها ، وتختلط أنفاسنا .

فى اليوم التالى ، استيقظت قبل حبيبتى بوبى ، ونهضت برفق لئلا أوقظها .. وسرت على أطراف أصابعى ، وأعددت لها الإفطار المصرى الصميم ، فول مدمس وبصل .. ثم أتيت ، ووجتها تتمطى فقبلتها فى جبينها ثم خدها ثم شفتيها ، وقلت : صباح الخير يا روح قلبى .

قالت : صباح النور يا نور عينى .

قلت : نمتى كويس ؟

قالت : آه ، عمرى ما نمت براحة ونوم عميق ولذيذ زى الليلة دى ، وانت ؟

قلت : وأنا كمان ، البركة فى حضن حبيبتى !

قالت : والبركة فى حضن حبيبى أحمد !

غسلت بوبى شعرها ، واستحمت حماما دافئا ، وجاءتنى مرتدية الروب ، وهى تصفف شعرها الذهبى الرائع .. كانت مبتلة ومثيرة جدا ، وأخذت أراقبها وهى تجلس أمام مرآة التواليت فى غرفة النوم ، وهى تتمكيج وتتزين بأدوات التجميل التى كنت قد اشتريتها ووضعتها وجهزتها لها ..

ثم نهضت لما انتهت .. وتناولنا الإفطار معا .. وأنا أضمها وأقبلها وأتحسسها من فوق وتحت الروب وقد أجلستها على حجرى ونحن نأكل ..

ثم ارتدينا ملابسنا ، وأشرت عليها ببلوزة بيضاء كالقميص الرجالى بأزرار ، ثم فوقها بلوفر مقلم بالعرض بالبنى والأصفر والأسود جميل أنثوى عليها ، وجونلة سوداء جميلة ، وحذاء عالى الكعب كلاسيكى أصفر اللون ، وحقيبة أنثوية جميلة . ونزلنا ، وجلسنا على كورنيش النيل أمام ماسبيرو .. مكانى المفضل .

وأحب بوبى منظر النيل ورائحته جدا ، وأخذت تتأمل أشجار الفيكس نتدا الكثيفة الضخمة التى تظلل الرصيف الواسع ، وتتساقط بعض أوراقها على الأريكة الخشبية الجميلة التى نجلس عليها .. وأعمدة النور الخضراء القصيرة تحفة فنية جوارنا ... ولكن نهضنا بعد قليل وركبنا قاربا جميلا بمفردنا فى النيل .

سألتها لما عدنا : ماذا تحملين فى حقيبتك القماشية هذه ؟

وكانت قد تركتها فى المنزل ولم تأخذها معها وأخذت حقيبة اليد الصفراء التى اشتريتها لها - ضمن أطقم حقائب وملابس أخرى - ..

ضحكت وقالت : فيها مفاجآت جميلة ..

خمنت أنها تضع بعض ملابس ومستلزمات البورنو فيها لتمتعنى بمواهبها .. مثل البودى ستوكنج والديلدو وملابس يونيفورم المدرسة الذى مثلت بها مع مايكل ستيفانو من قبل ... للأسف لم تمثل بوبى بعد إيلاجا مزدوجا DP .. وكنت أتمنى أن أراها تمثله .

وعزمتها على بطاطا ساخنة Sweet potatoes . أكلناها ، ومضينا ، وركبنا إلى المعادى حيث أخذتها وجلسنا فى كافيتريا هناك أمام النيل العظيم الواسع .. ففى المعادى يتسع النيل جدا ويطل على قرى الجيزة وضواحيها ..

وتناولنا كاكاو جميل ولذيذ .. ثم عدنا للمنزل فى نهاية اليوم ..

وطهت لى بنفسها أكلات هولندية لذيذة : سجق هولندى ، وفطيرة التفاح وحلوى الأوليبول Oliebol .

وارتدت لى فى المساء البودى ستوكنج الأسود على اللحم . وكانت نياكة ملتهبة .

وفى اليوم التالى تنزهنا فى حديقة الأندلس وارتدت لى طقم ذهبى كالذى ارتدته سمية الخشاب فى فيلم على سبايسى . والليلة التالية ارتدت لى بيبى دول وردى وروب مثله .. واحتفلنا برأس السنة بنياكة ساخنة.

وجاء عيد ميلادها ومن الصباح أخذنا نرقص من الصباح على أنغام أغانى عيد الميلاد .. وعيد ميلاد أبو الفصاد .. وكان يوم من المص واللحس والبوس والنيك بكل الأوضاع .

ولما جاء يوم الوداع والرحيل .. قابلناه بالدموع .. وودعتها فى المطار وهى تصعد للطائرة على وعد بلقاء فى العام القادم .. وأبقيت ملابسها برائحتها عندى وأهدتنى صورا كثيرة لها وبعض التذكارات منها ، ومنديلا حريريا عليه قبلة شفتيها ..