نكت صديقي الخائن سعد

اسمي بشار . كان عمري 25 سنة وكنت قد تعرفت إلى عشيقة من خارج المحافظة وتكبرني بثلاث سنوات وتستأجر شقة صغيرة تعيش فيها حيث إن عملها كان بعيدا عن أهلها ونظرا لتحررها كانت تعيش بمفردها وكنت دائم التواجد عندها حتى أن معي نسخة عن مفاتيح شقتها.

أما صديقي وكان يعرف عني كل شيء فقد كانت لكل منا صداقاته الخاصة حسب اتفاقنا ولم أظن يوماً أن هناك أمورا أكثر سوف تحدث بيني وبينه.

بدأت قصتي عندما دخلت إلى شقة صديقتي لارا لأجدها تتلوى تحت زب رجل وتتناك منه ولما اقتربت أكثر وجدت هذا الرجل ما هو إلا صديقي سعد الذي لم يخبرني رغبته في نيك لارا ( اسم عشيقتي ) ولم يشعر صديقي سعد الدين – لشدة اندماجه في النيك – بوجودي معهما ولكن لارا شاهدتني ولم تأبه بوجودي بل على العكس بدأت بإظهار هيجانهما الجنسي وهما يتبادلان القبل ومص الشفايف واللسان وهو يعتصر بزازها وهي تضمه برجليها إلى كسها أكثر وتلاعب وتمسح ظهره وطيزه بيديها.

بدأ زبي بالانتصاب وخلعت جميع ملابسي وصرت عاريا حافيا مثلهما ، ولكنها استمرت معه دون أي اهتمام بي فاقتربت منهما وأمسكت بيدها وبدأت أسحب يدها على طيز صديقي سعد الدين حتى أوصلتها إلى الفتحة وعندها أدخلت إصبعا من أصابعها في طيزه وابتعدت توقف قليلا ثم استمر في نياكته لها وهو يقول لها :

- بدك تنيكي طيزي ؟ نيكيها المهم انبسط معك.

وبدأت هي تبعبص طيزه أكثر وهو زاد من وتيرة نيكه لها فتوقفت عن اللعب بطيزه فطلب منها أن تستمر فما كان مني إلا أن وضعت إصبعي وهو يظنه إصبعها وبدأت أوسع فتحة طيزه بإصبعي وأنا أحركها وبدأ يحس بالنشوة فقبلها وقال لها :

- نيكيني أكتر يا عمري.

- بدك تتناك متلي ؟ . كان ردها .

- وأنا معك بعمل كل شي كرمالك .

فما كان منها إلا أن طلبت مني أن أقترب.

- حبيبي بشار خليني أرضع زبك لحتى تنيكه لأني كتير متمنية أتناك من واحد منيوك هو بينيكني وانت نيكه .

- تكرم عيونك الحلوة . رديت أنا

- شو هذا ؟ انت هون ؟ قال صديقي سعد الدين مفزوعا . ثم أضاف : لا طبعا مو ممكن هذا يحصل . أنا كنت عم أهزر .

قلت له وثبته على لارا منشان ما يهرب وكنت قوي البنية عنه : يا خول . هو دخول الحمام متل خروجه ؟

قالت له بين المصة والتانية من زبي : يبقى انت ما بتحبنيش . بدك تنيكني لازم تتناك . وإلا ياللا قوم .

- طيب بسرعة ما عاد في رح أقذف . قال صديقي سعد وقد تغير صوته بالإثارة التي اعترته. وكانت أول مرة له ولي ، لم نفعل مثل ذلك من قبل.

كانت لارا كل ده بترضع زبي متل العادة بشرمطة وقالت لي :

- دخله بطيزه بسرعة يا بشار روح نيكه .

باعدت بين الفلقات بيديها وبدأت أدخل زبي بطيزه وهي عم تقول له:

- حبيبي أنت. شو رح أنبسط منك وأنت عم تنيكني وبنفس الوقت تتناك .

ولأنه هذا طلبها وشرطها تحمل سعد زبي اللي عم يفتح طيزه لحتى تعود على زبي وبديت أنيكه وهو يتأوه متل الشراميط .

بعدين حملته عنها وحطيته بحضني في الوضع الكلبي وأنا وراه وقلت له :

- اتناك يا ابن القحبة.


بدأت أطلع وأدخل زبي في طيزه . بعدين نيمته على ضهره ، ورفعت رجليه ، ولعبت بزبه أنا ولارا وأنا عم أدخل زبي في طيزه وهو يغنج ولارا تبوسه وتشجعني أنيكه كمان. وبدأت أدخل وأطلع زبي في طيزه .


بعدين خليته يقوم ونمت على ظهري وقلت له :

- تعال يا منيوك يا ابن الشرموطة يا أخو المنيوكة ابسط زبي.


فتح طيزه وقعد على زبي وبدأ يتحرك ، طلبت من لارا تقرب مني وتعطيني كسها الحسه وفعلا صارت هي التانية ممحونة وقالت لي :

- حبيبي كرمالي خده بين إيديك ونيكه كأنه بنت اهري طيزه من النيك .

وفعلا خدته بين إيديا ونكته كأنه بنت وبسته من شفايفه (تمه) ومصيت حلماته وبالأقلام (الصفعات) على طيزه لحتى جبت جوا طيزه وطلع المني وقامت تلحس منيي وتقول :

- صار عندي شريك فيك حبيبي .

وبعبصت له طيزه وطعمته المني راح صديقي سعد الدين إلى الحمام ليغسل طيزه قالت لي لارا:

- شو رأيك يا بشار نكمل ليلتنا اليوم هيك وتنيكوني انتو الاتنين .

قربت تمي لأذنها وقلت لها :

- بس ليا شرط





قالت لي :

- انت تؤمر .

- بدي نيك أخته وأمه بالأول وبعدين أنا جاهز .

- كيف بدي أقنعه ؟

- هو صار يتناك يعني متناك ورح يخاف من الفضيحة بين أهله .

- طيب معقول تنام مع غيري يا بشار ؟

- ما أنا لاقيتك عم تنتاكي بكسك الهايج يا قحبة ؛ ليه مو معقول ؟

- طيب أوكيه أنا موافقة ورح أعمل جهدي.




لما رجع نكته تاني . وقام تاني إلى الحمام يغسل طيزه . وودعت لارا قائلا :

- أوكيه يا قلبي ( بوسة من الشفايف ) أنا مضطر روح هلا راجع لك الليلة خليه يمشي فورا.

عندما زارت بوبى إيدن مصر

أنا أحمد من مصر . من مواليد برج العذراء فى سبتمبر .

بوبى إيدن Bobbi Eden ، ممثلة البورنو الهولندية الأصل ، جميلة جميلات هولندا وأمريكا ، الشقراء الفاتنة ، طويلة القامة ، زرقاء العينين ، ذات القد المياس ، والقوام المثير .. راسلتها لشهور وأعربت لها عن إعجابى ، وتوطدت أواصر صداقة قوية ومحبة بيننا .

وكانت تحب الحضارة المصرية القديمة ، وتود أن تزور مصر ، وبالفعل حجزت تذكرة للسفر بالطائرة من الولايات المتحدة إلى مصر ، وانتظرتها فى المطار . انتظرت جميلة جميلات برج الجدى المولودة فى يناير .

ذهبت إلى المطار فى الصباح الباكر ، ووجدت الطائرة تتهادى بعد نزولها وهبوطها من الجو ، وقلبى يتهادى معها ، ويخفق بعنف فرحا ، ثم نزل سلم الطائرة وبدأ الركاب فى النزول على السلم إلى الأرض الأسمنتية الصلبة لمطار القاهرة الدولى .

كانت بوبى (وهو تدليل بربرا) أكبر منى بعام واحد .. مما زاد فى إثارتى وحبى لها .. كنت أحب الناضجات .

بحثت عيناى بشوق بين الركاب النازلين من سلم الطائرة إلى أرض المطار الأسمنتية ، وأخيرا وجدتها تنزل بنشاط باسمة وتلوح لى بيدها ، لوحت لها بيدى بقوة ، ووجدتها تسرع فى اتجاه بوابة الاستقبال ، فأسرعت راكضا إليها كما تكاد تركض .. وكلانا يتنافس فى لقاء الآخر ..

ولما التقينا تعانقنا بقوة وقبلتنى من خدى .. وسألتنى بالإنجليزية : أحمد ، أليس كذلك ؟

قلت : نعم . أنا أحمد .

قالت : تماما كما تخيلتك . أنت وسيم للغاية . كم كنت فى شوق لرؤيتك .

قلت : وأنا كذلك يا حبيبتى ، يا حبيبة قلبى ، ونور عقلى ، وروحى ..

أخذت أتفرس فيها وأتمعن فى جمال عينيها ، وأنفها الجميل الشبيه بأنف العنزة وسميتها بالعربية (عنز) اسم شاعرى هو اسم زرقاء اليمامة فى الماضى .

كنت أعشق مولودات هذا البرج جدا فحبيبتى منهن ، وأمى منهن ، وهو برج ترابى كبرجى ، نسبة التوافق بيننا أكثر من 90% ...

كان شعرها الأشقر ذهبى فاتح منسق جميل وغزير ، وعيناها تضحك وفمها مبتسم بشوش ، ووجهها فيه إغراء هادئ جميل لكنه قوى وعميق رغم ذلك ، وددت لو ألثم أنفها الجميل ولكن لم أستطع خشية الفضوليين والمحافظين .

وكانت ترتدى ملابس سياحية بسيطة من بنطلون قصير (شورت) وبلوزة صيفية ، وتحمل على ظهرها حقيبة قماشية صغيرة .. وترتدى حذاء رياضيا (كوتشي) في قدميها .. كانت فى هيئة السياح تماما . وكأنها فى الصيف رغم أننا كنا فى أواخر ديسمبر قبل أيام من عيد ميلادها الموافق (4 يناير 1980).

ولكننى كنت قد وضعت ذلك فى اعتبارى ، وكنت أعلم مقاسها مقاس جسدها ومقاس قدميها .. واشتريت لها الكثير من الملابس الشتوية الجميلة الأنثوية ، والأحذية والغوايش والخلاخل .

وكانت تنوى الذهاب وحجز غرفتين لنا فى فندق ولكننى رفضت طبعا . وكنت أريد أن أصطحبها وأستضيفها عندى فى المنزل ، ولكنها رفضت أن تستريح ، وأصرت على مشاهدة الأهرام وأبى الهول ، وبالفعل ذهبنا إلى الهرم ، واشتريت لها بعض التماثيل والتذكارات الفرعونية التى أعجبتها .. وركبت الجمل تماما كما فعلت من قبل فى فيلمها الشهير (كليوبترا) ..

ثم عزمتها على أكلة مكرونة سباجيتى وصدور الدجاج المقلية بالبقسماط وسلطة خضراء ، وكنت أعلم أنها أكلتها المفضلة ، وكانت أيضا من أكلاتى المفضلة .. فى مطعم البرج ، وشاهدت القاهرة بالمنظار من فوق البرج - برج القاهرة فى الجزيرة - .

كانت إقامتها فى مصر تمتد لعشرة أيام كاملة ، تعود بعدها إلى الولايات المتحدة .. وستحتفل معى هنا برأس السنة وبعيد ميلادها .

وفى نهاية اليوم ، اصطحبتها إلى شقتى التى أحيا فيها وحدى ، بعيدا عن شقة أهلى ، كنت أمكث مع أهلى شهرا وأمكث فى شقتى شهرا .. وقد تزوج إخوتى الكبار وأصبح لكل منهم حياته وشقته المستقلة . وكنت آتى إلى شقتى أعتنى بها ، وأرعاها ، وأصونها باستمرار .

لما دخلت بوبى إلى الشقة معى ، ضممتها وعانقتها بقوة وقبلتها ، وحملتها على ذراعى وهى تضحك ، ودخلت بها إلى غرفة النوم ، وفتحت الدولاب (خزانة الملابس) لأريها ما اشتريت لها .. أعجبتها الملابس - ملابس الخروج وملابس المنزل - كثيرا ، وكذلك الأحذية والشباشب . وألبستها ثوب نوم مصرى خارجى كربات البيوت المصرية (جلباب) ، ووضعت فى يديها الغوايش وفى كاحلها الخلخال .

ونمنا فى تلك الليلة على سرير واحد ، بعدما أبدلنا ملابسنا بملابسنا المنزلية ، فى حضن بعض ، ولكن لم نمارس الجنس فى تلك الليلة ، فقط تبادلنا القبلات والضمات والأحضان ، وكنا مثل عاشقين عذريين ، وأعجبنى ذلك وأعجبها ، أردنا أن تزداد نارنا وشهوتنا اشتعالا أكثر ، لكى يكون الجنس فى الأيام التالية قويا لذيذا شهيا وممتعا أكثر بكثير .

فكلما ازداد جوعك تمتعت بالطعام أكثر ..

وتارة كانت تواجهنى ، وأتحسس ما تطوله يدى من ظهرها وشعرها وهى كذلك تتحسسنى ، وتارة كانت تعطينى ظهرها ، وأتحسس ما تطوله يدى من نهديها من فوق الملابس ومن بطنها وبين فخذيها . ويدق قلبى على قلبها ، وتختلط أنفاسنا .

فى اليوم التالى ، استيقظت قبل حبيبتى بوبى ، ونهضت برفق لئلا أوقظها .. وسرت على أطراف أصابعى ، وأعددت لها الإفطار المصرى الصميم ، فول مدمس وبصل .. ثم أتيت ، ووجتها تتمطى فقبلتها فى جبينها ثم خدها ثم شفتيها ، وقلت : صباح الخير يا روح قلبى .

قالت : صباح النور يا نور عينى .

قلت : نمتى كويس ؟

قالت : آه ، عمرى ما نمت براحة ونوم عميق ولذيذ زى الليلة دى ، وانت ؟

قلت : وأنا كمان ، البركة فى حضن حبيبتى !

قالت : والبركة فى حضن حبيبى أحمد !

غسلت بوبى شعرها ، واستحمت حماما دافئا ، وجاءتنى مرتدية الروب ، وهى تصفف شعرها الذهبى الرائع .. كانت مبتلة ومثيرة جدا ، وأخذت أراقبها وهى تجلس أمام مرآة التواليت فى غرفة النوم ، وهى تتمكيج وتتزين بأدوات التجميل التى كنت قد اشتريتها ووضعتها وجهزتها لها ..

ثم نهضت لما انتهت .. وتناولنا الإفطار معا .. وأنا أضمها وأقبلها وأتحسسها من فوق وتحت الروب وقد أجلستها على حجرى ونحن نأكل ..

ثم ارتدينا ملابسنا ، وأشرت عليها ببلوزة بيضاء كالقميص الرجالى بأزرار ، ثم فوقها بلوفر مقلم بالعرض بالبنى والأصفر والأسود جميل أنثوى عليها ، وجونلة سوداء جميلة ، وحذاء عالى الكعب كلاسيكى أصفر اللون ، وحقيبة أنثوية جميلة . ونزلنا ، وجلسنا على كورنيش النيل أمام ماسبيرو .. مكانى المفضل .

وأحب بوبى منظر النيل ورائحته جدا ، وأخذت تتأمل أشجار الفيكس نتدا الكثيفة الضخمة التى تظلل الرصيف الواسع ، وتتساقط بعض أوراقها على الأريكة الخشبية الجميلة التى نجلس عليها .. وأعمدة النور الخضراء القصيرة تحفة فنية جوارنا ... ولكن نهضنا بعد قليل وركبنا قاربا جميلا بمفردنا فى النيل .

سألتها لما عدنا : ماذا تحملين فى حقيبتك القماشية هذه ؟

وكانت قد تركتها فى المنزل ولم تأخذها معها وأخذت حقيبة اليد الصفراء التى اشتريتها لها - ضمن أطقم حقائب وملابس أخرى - ..

ضحكت وقالت : فيها مفاجآت جميلة ..

خمنت أنها تضع بعض ملابس ومستلزمات البورنو فيها لتمتعنى بمواهبها .. مثل البودى ستوكنج والديلدو وملابس يونيفورم المدرسة الذى مثلت بها مع مايكل ستيفانو من قبل ... للأسف لم تمثل بوبى بعد إيلاجا مزدوجا DP .. وكنت أتمنى أن أراها تمثله .

وعزمتها على بطاطا ساخنة Sweet potatoes . أكلناها ، ومضينا ، وركبنا إلى المعادى حيث أخذتها وجلسنا فى كافيتريا هناك أمام النيل العظيم الواسع .. ففى المعادى يتسع النيل جدا ويطل على قرى الجيزة وضواحيها ..

وتناولنا كاكاو جميل ولذيذ .. ثم عدنا للمنزل فى نهاية اليوم ..

وطهت لى بنفسها أكلات هولندية لذيذة : سجق هولندى ، وفطيرة التفاح وحلوى الأوليبول Oliebol .

وارتدت لى فى المساء البودى ستوكنج الأسود على اللحم . وكانت نياكة ملتهبة .

وفى اليوم التالى تنزهنا فى حديقة الأندلس وارتدت لى طقم ذهبى كالذى ارتدته سمية الخشاب فى فيلم على سبايسى . والليلة التالية ارتدت لى بيبى دول وردى وروب مثله .. واحتفلنا برأس السنة بنياكة ساخنة.

وجاء عيد ميلادها ومن الصباح أخذنا نرقص من الصباح على أنغام أغانى عيد الميلاد .. وعيد ميلاد أبو الفصاد .. وكان يوم من المص واللحس والبوس والنيك بكل الأوضاع .

ولما جاء يوم الوداع والرحيل .. قابلناه بالدموع .. وودعتها فى المطار وهى تصعد للطائرة على وعد بلقاء فى العام القادم .. وأبقيت ملابسها برائحتها عندى وأهدتنى صورا كثيرة لها وبعض التذكارات منها ، ومنديلا حريريا عليه قبلة شفتيها ..

أنا وجارتنا وأجمل نيكة في غرفة نومها

اسكن في بناية تتألف سبع طبقات اسكن في الدور الرابع وفي بداية سكننا تأتي الجيره لكي تتعرف على بعضها وبعد فترة صارت تتردد على إمرأتي جارتنا في الدور الخامس وأنا في الصيف ارتدي شرطا فقد في المنزل الذي يرسم تحته شكلا واضحا لأيري الكبير الذي لا يمكن ان تخبأه وذات يوم دقت جارتنا الباب ففتحت لها وقلت لها اتفضلي على الصالون دخلت وبريق عينيها لا يفارق ما يتخبأ تحت الشرط ندهت لزوجتي بأن جارتنا عندنا ودخلت ولبست فنله ودخلت الصالون وانا جالس على الكنبة اشاهد التلفازصرت استرق نظر جارتنا وهي تنظر إلي مدهوشة من كبر أيري لم اعرها اي إنتباه فشربنا القهوة وذهبت جارتنا الى منزلها في اليوم التالي استيقضت زوجتي وذهبت إلى عملها وأنا كنت منتظرفي البيت هاتفا عمل دق الباب وانا لابس بوكسر ففتحت الباب وإذا بجارتنا فنوهلت مما شاهدته قالت عذرا زعجتك يا جار باب غرفتي اقفل ولا يمكنني فتحه وزوجي في عمله هل يمكنك مساعدتي قلت لها حألبس وأطلع صعدت لها وخبط على الباب قالت تفضل دخلت وتفحصت الباب المقفل وما إن وضعت يدي على المسكه حتى فتح الباب وبعدها اصرت على ان أشرب القهوة معها دخلت الصالون وجلست وبعد فترة دخلت ومعها صينية عليها رقوة وفنجانين وسكر وتلف عباءتها تحت يدها م إن وضعت الصينية على الطاولة حتى افلتت العباءه وكانت تلبس فقط كلوتا وستيانه سود فقالت عفوا فقلت في نفسي إنك شرموطه وتريدين ان تنتاكي وبدأ أيري بالإنتصاب وأخذ يرسم شكله تحت البيجاما قالت تفضل القهوة قلت شكرا وبدأ نظرها يشد دائما نحو أيري المنتصب فأخذت تتحدث عن زوجها بأنه هاملها ولايهتم إلا بعماه وعن رغبتها بحياة جنسية قلت لها دربيه اتزنطري له قالت ما خلية وسيله قلت لها اصبري قالت في اصبر على كل شي بس ما في اصبر عن الممارسه انت رجال ساعدني قلت لها كيف فقامت ووقفت وخلعت عباءتها وقلتلي بأنك تنيكني ولا احد يدري ورميت بجالها في احضاني قالت يرضيك هالجسم ما ينتاك وهالكس ما تحط ايرك فيه اهتجت كثيرا وعرفت انها وضعت كل هذه الحطه لكي تنتاك وصرت امصصم بزازها قالتلي قوم على غرفة النوم دخلنا غرفة النوم وخلعت ملابسي واصبحت عاريا تماما وايري الكبير يمشي امامي فضرخت من كبر ايري وقالت شو هيدا نيالها مرتك عليك شو مثل زوجي ما بيجى طوله قد نصفه طرحتها على التخت وخلعتها كلسونها الاسود وإذا بكس وردي لا يوجد علية شعره وضعت يدي وصرت اتحسس بظرها بينما فمي بين اشفافها تارة العق شفتيها وتارة نهديها وتورا كسها حتى ارتعشت عدة مرات فترجتني بان ادخله في كسها رفعت فخذيها واولجت برأسي أيري في كسها الضيق حتى غاب كله في احشائها وصرت انيكها وهي تتأوه وتبكي ما رحمتها لحظة حتى دموعها سالت من وجعها وانا لا اسأل ولا أهتم سوى بذلك الكس الضيق وابقيت على ذلك حتى صرت على مقربة لأقذف سحبت أيري وأرضعتها اياه في فمها واولجت نار مني داخل فمها وتركتها مثل القتيله ونزلت الى بيتي استحممت وصرنا نلتقي بالسر وأنيكها في منزلها أو في منزلي وبعد فتره تركوا سكنهم ورحلوا

حلا شيحة ولقاء الخميسى فى أول فيلم بورنو لهما

أنا ماريو روسى Mario Rossi ، مخرج أفلام بورنو . أتيت إلى مصر بحثا عن الجديد والمختلف . وتساءلت لماذا لا أجد ممثلة بورنو مصرية ، مع أن الفرعونيات هن مخترعات الدلال والجمال والتزين والغنج والحب .. نعم هناك ممثلات البورنو ذوات الأصول المصرية مثل أيزيس نايل Isis Nile ، ومثل ألكسا لورين Alexa Loren .. ولكنهن أجنبيات الأب أو الأم وعشن فى الغرب وتطبعن به ، ولكن ليست هناك صناعة بورنو أصلا فى مصر ، ولا ممثلات بورنو ، ولذلك قررت البحث عن الجديد لجمهورى فى الولايات المتحدة وفى أوربا.

والتقيت ببعض أصدقائى من المخرجين والسينمائيين فى مصر الذين يظنونى مخرج أفلام عادى ، وأخذت أشاهد عددا من الأفلام المصرية الشهيرة فى السنوات العشر الأخيرة ، ولفت نظرى ممثلتان أكثر من أى من الممثلات الأخرى - أو على الأقل أردت أن أبدأ بهما قبل غيرهن - : وهى حلا شيحة فى فيلم اللمبى ، ولقاء الخميسى فى فيلم عسكر فى المعسكر .

كانت حلا بالمكياج ودلالها ودلعها فى هذا الفيلم مثيرة جدا ومختلفة تماما عن أدوارها فى أفلامها الأخرى . كذلك كانت لقاء الخميسى بملابسها ودلالها وهيئتها .. لذلك قررت أن أفاتحهما فى الموضوع .

إن ذلك سيؤدى بهما إلى الشهرة والعالمية ، وسيمنحنى المزيد من الشهرة ، وأكون بذلك قد اكتسبت أرضا جديدة ، وحققت ما عجز غيرى عن تحقيقه .. الشرق الأوسط العربى السحرى القديم العجيب .. وحفيدات الفراعنة ..

كانت لقاء تشبه ممثلة البورنو الشهيرة أشلى بلو Ashley Blue فى الطول ولون الشعر والملامح والرشاقة ، تشبهها كثيرا .. أما حلا ، فلم يكن لها شبيه بين ممثلات البورنو .

وكنت أتمنى مشاركة علا غانم وهنا شيحة وكذلك سمية الخشاب وغادة عبد الرازق ، ولكن قررت تأجيل مفاتحتهن فى ذلك لمرة قادمة .

ترددت هل ألتقى بالاثنتين معا حلا ولقاء ، أم بكل واحدة منهما على حدة وبمفردها .. ثم استقر رأيى على لقائهما معا فهما فى النهاية ستصوران الفيلم معا .

فى البداية رفضتا بشدة .. ثم سألتانى : هتدفع كام ؟

قلت : لكل واحدة منكما نصف مليون دولار .

لكنهما قالتا : فقط .. لا طبعا ..

قلت : 750 ألف ..

قالتا : يبدو أنك تمزح ولا تريد إتمام الصفقة .

قلت : مليون دولار لكل واحدة .

تظاهرتا بالتفكير .. ثم قالتا : موافقات .

ثم سألتانى : هل لهذه الأفلام سيناريو أيضا لنقرأه ؟

قلت : نعم .

وسلمت لكل منهما نسخة من السيناريو .

كان معى طاقم العمل : التصوير والديكور وكل شئ ، من أمريكا .. فقط كان ينقصنى الممثلون والممثلات . وها قد وجدت الممثلات . بقى الممثلون .. فهل آتى بهم من الخارج ، بورنو أو شبان عاديون .. أم من هنا من مصر .. ولو من مصر ، هل يكونون ممثلين أيضا مثل أحمد عز إلخ .. أم يكونون شبابا مغمورا لم يسبق لهم التمثيل السينمائى قط ؟

واتفقنا على أن تتمكيج كلتاهما نفس المكياج الذى تمكيجتاه فى اللمبى وعسكر فى المعسكر . وترتديان نفس الملابس .

وكان سيناريو فيلمى عن فتاتين صديقتين لبعضهما .. ويروى الفيلم مغامرة كل منهما على حدة مع شخص .. حلا مع صديقها (ثنائية) ثم لقاء مع صديقها (ثنائية) .. ثم لقاء يجمعهما معا حلا ولقاء مع صديق حلا أحمد (ثلاثية) .. ثم لقاء يجمعهما مع صديقيهما (رباعية) .. ثم لقاء أخير فى الفيلم بين لقاء وصديق حلا أحمد وهى بالزى الفرعونى ..

ونظرا لضيق الوقت سأحكى لكم فقط تفاصيل مشهد لقاء وحلا وحبيبهما أحمد .. استقر رأيى على اختيار الممثلين من مصر من الشباب المغمورين من طلاب الجامعة أو الشباب الفيسبوكيين الذين يحبون حلا ولقاء أو يشتركون فى جروبات وبيدجات المعجبين بهن ..

ووقع اختيارى على هذا الشاب الوسيم الأبيض ، الأسود الشعر الناعمه ، المتوسط الطول ، القوى البنية ، الممتلئ الجسم .

سرعان ما وقعت حلا ولقاء فى حبه ، لعذوبة حديثه ، وشدة وسامته وقبلتا أن تصوران معه ..

صورت معه حلا المشهد الأول هما فقط .. ثم صورت لقاء المشهد الثانى مع شاب آخر اخترته أيضا لكنه لم يكن بوسامة أحمد ..

وبدأ المشهد الثالث الذى يجمع الشاب أحمد هذه المرة ليس فقط بحلا شيحة بل بحلا شيحة ولقاء الخميسى معا ..

استلقت الفتاتان الجميلتان على الفراش وكل منهما ترتدى جلباب ساتان ضيق محبوك لامع رائع ، ومفتوح من الجنب على طول الساق .. كان جلباب حلا لونه أحمر وجلباب لقاء لونه أزرق .. وكل منهما منسدلة الشعر .. تمضغ لبانة ، وتنام نصف نومة على الفراش وفى قدمى كل منهما صندل ذهبى اللون . وتتقصع وتتمايل .

وقد منح الكحل والريميل الأزرق على جفون حلا ، منحها مظهرا جذابا جدا إضافة لاستحضارها دلالها ودلعها الذى كانت عليه فى فيلم اللمبى .

كانت حلا على اليمين ولقاء على اليسار ، وحلا تستلقى كاستلقاء لقاء فى فيلم عسكر فى المعسكر فى بيت الراقصة كوريا .. وأظافر قدميها الملونة الحمراء واضحة مثيرة من فتحات الصندل الذهبى .

ودخل الفتى أحمد مندفعا فاتحا الباب مرتديا تى شيرت أبيض وبنطلون جينز .. قالت له حلا باسمة : انت جيت يا حبيبى ، شفت بقى المفاجأة اللى قلت لك إنى محضرها لك .. صاحبتى سوسن . إيه رأيك فيها ؟

وخلع أحمد حذاءه بعدما نظر إلى لقاء وأعجبته وتبادلا النظرات والابتسامات ، واستلقى بينهما .. ومعا خلعتا عنه تى شيرته فأصبح نصفه العلوى عاريا ، وأخذتا تلعبان بشعر صدره وتداعبان صدره .. وتقبلان وجنتيه .. وهو يلتفت من آن لآخر يقبل هذه على خدها ، أو تلك على شفتها .. ويتحسس ظهورهن ومؤخراتهن ، وتفاصيل مفاتن أجسادهن وتضاريسهن ، من فوق الساتان الناعم المحبوك .. الذى زادته نعومته ولمعانه إثارة فوق إثارته ..

وأخرج من جيبه خلخالين رفيعين جدا كالسلسلة وألبس حلا ولقاء فى قدميهما .. وخلع صنادلهما وألقاها أرضا .. وعاد إليهما ليقبل هذه ويحضن تلك .. فلما اكتفى خلعت كل منهما جلبابها ، بعدما رقصت له قليلا .. فأصبحتا بالسوتيان والكولوت .. وعادتا إلى الفراش .. حيث أخذ يداعبهما ويقبلهما ، ويدس يده يتحسس تحت السوتيان أو تحت الكولوت .

وفى النهاية تخلصتا من السوتيان والكولوت .. وأصبحتا عاريتين .. وهو تخلص من البنطلون والكولوت .. وبدأتا تدلكان زبه وتتحسسانه .. ويمص أثداءهن ..

ونزل أحمد ولحس كس حلا ثم كس لقاء .. ثم اعتلته لقاء ثم حلا .. ثم أخذ ينيكهن بالتناوب وهن فى صف فى الوضع الكلبى والتبشيرى .. وقذف لبنه بالكامل فى كس لقاء .

هدية من إيزيس

صعدت أنا إلى الشرفة بهدوء. لم أكن أريد أن أزعج سيدي أمنحتب. وأزال المخاوف بشأن وضعه ، وكان يلبس تنورة كتانية بسيطة ، مثل التي أرتديها. والزينة الوحيدة له سوار يحيط ذراعه اليسرى ، وهو شكل ذهبي للإلهة سخمت ذات رأس الأسد. لاحظ اقترابي ، على أية حال ، وبينما كان يربط صقر صيد في معصمه ، التفت لي. انحنيت له بعمق.

"انه طائر جميل" ، قال لي الفرعون أمنحتب. "ما رأيك ، حنحريب؟"

"بالطبع هو طائر جميل ، يا سيدي ،" أجبته. رفرف الصقر بجناحيه ، ثم استقر. تحول رأسه من جانب إلى آخر ، كما لو كان يستمع إلى كل واحد منا.

"يا سيدي" ، قلت . "لقد كتبت الكلمات الأخيرة للأحكام الخاصة بك لهذا اليوم."

هز أمنحتب الثالث رأسه. وقال لي : "وترغب في العودة إلى بيتك".

أحنيت رأسي. وقلت "إذا شئت ذلك ، يا مليكي".

ابتسم فرعون وقال : "ثم إنني سوف أطلب منك العودة مرة أخرى عندما يبحر آمون رع من جديد".

"نعم ، يا سيدي" ، قلت له ، وانحنيت مرة أخرى. واصلت الانحناء حتى غادرتُ حضرة فرعون. ومن هناك ، اتخذتُ طريقي من القاعات العليا للقصر.

غادرت القصر على مضض إلى حد ما. كانت لدي حديقة في المنزل ، ينبغي أن أرعاها وأعتني بها ، وكنت قد أهملتها لمدة ثلاثة أيام. حتى الآن لم أكن أرغب في ترك صحبة الناس. نظرت إلى أعلى ولاحظت أن رع قد انتهى تقريبا من إبحاره في زوقه زورق الألف سنة عبر السماء. سيهبط الليل في وقت قريب ، وستخرج الحشرات من مكامنها. لا يزال علي أن أمشي إلى المنزل ، لم أكن أملك ترف ركوب الجمل أو الحمار. ومع ذلك ، فأن أكون كاتبا في قصر فرعون كان أكثر مما كنت أحلم به وآمله. كل هذا ، حتى الآن كنت وحيدا. لا ينبغي للرجل أن يكون وحده ، كنت أعرف ذلك ، وكنت قد سمعت والدي ، الذي كان هو نفسه كاتبا ، يقول هذا مرات عديدة.

كما فعلت عدة مرات أثناء المشي إلى المنزل ، قلت وتلوت صلاة صغيرة لإيزيس ، والدة الخصوبة ، للتخفيف من وحدتي ولتحقيق أمنية قلبي. وكنت في كثير من الأحيان أرى الناس من أهل المدينة يسيرون على الأقدام ، ويتجولون ، رجل وامرأة، رجالا ونساء ، تتشابك أيديهم. وذات مرة ، رأيت أمنحتب القوي يضاجع محظية له. وصلت أصوات شغفهم وحبهم لي ، ولاحقتني.

وكان البيت هو عزبتي ومزرعتي. كانت صغيرة ، مع فناء صغير في الجزء الخلفي وغرفة النوم الخاصة بي. كانت امرأة ريفية تأتي ، وهي جزء من الفلاحين ، يوميا ، وتنظف المكان. لا أعرف لماذا فعلت هذا ، لأنني بالكاد كنت أمضي وقتا هناك. قضيت معظم وقتي في صحبة فرعون. حول الناس ، شعرت بالراحة.

ولقد أحاطت بي الوحدة حين ماتت حبيبتي وزوجتي ساحساسيت. كان مجرد حادث ، وكنت أعرف أن أوزوريس قد قرر أن الوقت قد حان لوفاتها. أنا على ثقة من دون شك أنها قد نالت محاكمة عادلة من قبل أنوبيس ، ووجدت أن قلبها خفيف مثل ريشة الحقيقة ريشته. إنها في الأبدية والخلود الآن ، حيث إنني في يوم من الأيام سوف يجتمع بها مرة أخرى.

عند دخول المنزل ، وضعت لفائف من ورق البردي على طاولة داخل المنزل. مضيت في طريقي إلى الخلف ، إلى الباحة الصغيرة. كنت قد شيدت حديقة صغيرة هناك ، والتي تحميها جدران الطين العالية ، مع الأعشاب والفواكه التي كانت تنمو في بعض الأحيان. في وسط الساحة كانت هناك بركة صغيرة (حوض صغير) كنت قد حفرتها. ملأتها بالمياه من نهر النيل ، وزهور اللوتس وزهور المياه نمت داخلها.

هذه الليلة ، مع ذلك ، يبدو أن هناك شيئا مختلفا ينمو ويتحرك في الحوض. أضاء ضوء القمر جسما في بركتي الصغيرة. كانت امرأة. كانت عارية ومن دون ملابس. وكانت تعطيني ظهرها. وكان شعرها طويلا وأسود. كنت أرى فقط أطراف شعرها تختفي تحت الماء من طوله. وتموجت المياه حول خصرها بينما كانت تستحم.

خطوتُ أنا أقرب واقتربت ، محاولا أن أكون هادئا ، لا أرغب في إخافتها. ربما كانت إحدى الفلاحات التي تريد ببساطة أن تستحم. استدارت وأنا أقترب منها.

كان وجهها رائعا. أعرف الآن أنها كانت أجمل امرأة رأيتها على الإطلاق. وكانت ملامحها دقيقة وصغيرة ورقيقة ، ولكن عيناها أظهرتا قوة وحكمة. وقد تم تزيين عنقها النحيل الرشيق بسلسلة من الذهب ، والتي تتدلى منها علامة عنخ من الذهب، رمز الحياة الأبدية. وكان ثدياها ممتلئين ، وحلمتاها داكنة. وشاهدت لمحة فقط من الشعر الأسود في أسفل بطنها الطويلة.

"هل أخفتك؟" سألتني.

لم يكن لدي أي فكرة ماذا أقول لها. "لا" ، أنا كذبت. "على الرغم من أنه ليس من المعتاد بالنسبة لي أن آتي إلى البيت لأجد غريبة تستحم في حديقتي".

خرجت من البركة ، وانزلقت سيقانها الطويلة بلا جهد يذكر على الأرض. وجعل ضوء القمر الماء على جسدها يلمع ويتلألأ. وبدت ذات وميض بينما كانت تسير تجاهي.

"من أنت؟" سألتها. ابتسمت وهي تخطو نحوي. شعرت بجسدها الرطب المبتل يلمس جسدي وهي تطوقني بذراعيها. سحبت فمي لأسفل ، ليقترب من فمها.

"شخص ما يستمع" ، قالت لي. ثم قبلتني. وبث فمها الصغير في شعورا رائعا لا يصدق وهو يلتصق بفمي ويقبله. شعرت بفمها ينفتح ، ثم بلسانها يداعب برفق شفتي. فتحت شفتي من تلقاء نفسها ، وخرج لساني ليلاقي لسانها. وقد انضغطت فجأة أفواهنا معا في قبلة العاطفة الإلهية. قبلتها لوقت طويل بدا كأنه الدهر والأبدية ، واشتعل شغفنا وغرامنا بينما يداي تلاطف وتداعب جسدها.

عند نقطة ما ، دخلنا المنزل. سريري أوجد نفسه على الفور تحتنا. جلست هي فوقي ، وخلعت ببطء قميصي الملتف الكتاني. وأزالت تنورتي ، ثم صندلي. ابتسمتْ بلطف وهي تلحس ساقي اليمنى. كان لسانها رائعا لا يصدق. تمنيت فقط أن تسير في المسار الذي أتمناه وأريده. وفعلت ذلك ، لعقت فخذي ، مرة واحدة ، ثم مرتين. كنت أهتز بشدة وأقع من السرير في كل مرة لسانها يلمس قضيبي فيها. ثم حركت رأسها فوق زبي ، وأخذته في يدها ، وأدخلت طرفه بين شفتيها. وضيقت شفتيها ، ربما لتسمح لي أن أفهم كيف سيكون شعوري حين يدخل زبي في كسي فيما بين ساقيها. بمجرد أن أخذت زبي داخل فمها حوالي نصف الطريق (نصف زبي) ، بدأت تمصه وترضعه. تحرك رأسها بشكل إيقاعي صعودا وهبوطا على زبي ، وضمت شفتيها ونفخت خديها وهي تمص. تأوهتُ ، وشددت شعرها ، مشيرا إلى أنها يجب أن تتوقف. لم تكترث لي ، وأزالت يدي من شعرها وشبكت أصابعها حول رأسي. شعرت بنفسي أتشدد ، ثم شعرت بحرقة هادئة وأنا أفرغ المني من زبي في فمها. بقيت تمص حتى أصبح ذلك لا يطاق. سحبتُ وجهها بعيدا عن قضيبي اللين المنكمش الآن. ابتسمت في وجهي بلطف.

بالتأكيد كان هذا حلما. لعلني قد أكلت شيئا من اللفاح (اليبروح - بيض الجن) في وجبتي الأخيرة. اعتلتني المرأة ، وتسلقت علي وركبتاها على صدري. وعندما أصبح فخذاها على جانبي رأسي ، نزلت بكسها على وجهي. لحست بجدية بين طيات كسها ، وتذوقت البلل الذي وجدته هناك. كانت مثل العسل. أوه ، يا لحلاوتها ! ثبتُ شفتي على شفاه كسها المتهدلة الممتلئة. أردت أن أمص كل رحيقها من كسها. وجد لساني بظرها الصغير ، وأخذت أدغدغه وأثيره ، ولعبت به ، ومصصته. تحركت واهتزت ذهابا وإيابا على وجهي ، وهي تحك منطقتها السفلى الثمينة على لساني. رفع البصر عن وليمتي تلك لأجد رأسها قد تراجع إلى الوراء. كانت يداها تمسكان ثدييها ، وأصابعها تقرص وتلوي حلماتها. سارت يدي حول جسدها ، ووجدت أصابعي أصابعها ، ومن ثم انضممت لها في اللعبة.

سرعان ما بدأت في الاهتزاز بعنف ، وتحولت آهاتها المكتومة إلى صرخات قوية كما أنها أعطت صوتا لهزة الجماع لديها. شعرت بها تلف فخذيها حول رأسي بقوة ، وبدأ فرجها يتقلص ويتشدد على لساني. اهتز جسدها قليلا ، ثم أزالت ساقيها من مكان استراحتهما بجانب رأسي. تبادلنا القبلات مرة أخرى ، وتراقصت ألسنتنا. وبينما نتبادل القبلات ، فركت يداها زبي شبه المنتصب ، ليصل بسرعة إلى الصلابة الكاملة والانتصاب الكامل.

اعتلت وركي مرة أخرى ، واهتزت جيئة وذهابا فوقي. شعرتُ ببللها ، وانزلق قضيبي المنتصب بسلاسة بين طيات شفاه كسها. نكتها على هذا الوضع لبعض الوقت ، وأخيرا ، بلغتْ هزة الجماع وقمة النشوة مرة أخرى. كانت قمة صغيرة ، والتصقت بي وعيناها السوداوان تبتسمان.

مددت يدي بيننا ، وبحثت عن زبي ، وحين وجدته ، وضعت رأسه على فتحة كسها. رفعت جسدها ، وسمحت لزبي بالدخول في كسها. ثم خفضت نفسها علي ، وغلفتني بكسها الضيق ، والرطوبة ، والدفء. وبدأ إيقاعها بطيئا ، وتمايل وركاها على وركي ، وطحنت عانتها في عانتي. انحنت إلى الأمام ، فمال ثدياها المتأرجحان الكاعبان نحو فمي. ثبت شفتي على حلمتيها ، أولا على واحدة ، ثم على الحلمة أخرى. وبدأت أرضع كأنني مولود رضيع حديث الولادة ، وسحبت حلمتيها بين أسناني وعضضتهما بلطف. تأوهتْ وغنجت من سعادتها ومتعتها، وخللت أصابعها في شعر رأسي وعبر صدري.

لم أستطع منع نفسي من الاندفاع إلى داخل كسها. أخذ كسها (غمدها) الساخن بشكل لا يلاطف زبي. شعرت بعضلاتها المهبلية تسحبني في كل مرة أتحرك تطالبني بنيكها وبالدخول أعمق داخل كسها. أنا وضعت يدي على وركيها ، وبدأت أمارس الحب مع هذه المرأة ، وهذه الغريبة التي قد أغرتني.

واشتد شغفنا وعاطفتنا. وزاد تمايل وحركة وركيها ، ورقصة التزاوج هذه التي كنا نؤديها قد ارتفعت وتيرتها وإيقاعها. كانت ترفع نفسها علي ثم تنخفض. وكنت ألتقي بها في كل مرة تهبط فيها بجسدها إلى أسفل ، ودفعت زبي عميقا فيها. في كل مرة كانت تتأوه ، وأنا أشخر مثل بعض الحيوانات. شعرت نفسي أندفع بشكل أقوى وأسرع إلى كسها. أخيرا ، تشدد جسدي وتجمد وأنا أندفع بزبي في كسها للمرة الأخيرة ، واندفعت عميقا فيها ، وضخخت وقذفت السائل المنوي من زبي في جسدها ، في كسها.

ضممتها إلي وجها لوجه. قبلتني بحنان وهمست في أذني. "ليال كثيرة سمعتُ صلاتك ودعاءك ،" قالت. وأضافت "في كل مرة كان قلبي يتوق إليك. فعلت ذلك ليس من منطلق الشفقة ، ولكن لمحبتك ، وولائك ، ومن النادر أن يتحدث رجل لي".

لم أستطع أن أصدق ما سمعت. "إيزيس؟ " سألتها. بالتأكيد لم تكن هذه هي الإلهة إيزيس ، أو كما تسمى في بعض الأحيان "آسيت".

ابتسمت في الظلام. لم أسألها أكثر من ذلك ، وقبلتُ ما قدمته لي. رحنا في نوم عميق.

جاء الصباح وبدأ آمون رع رحلته عبر السماء. وانتشرت أشعة ضوئه خلال غرفة نومي. استيقظت وحركت أطرافي. تذكرت عاطفة ولقاء الليل ، وبحثت في سريري عنها. كنت وحدي. على الرغم من أنني كنت عاريا ، ولا أزال أرى بقايا لقائنا علي ، شعرت بأن هذا بالتأكيد كان حلما. نهضت وارتديت ملابسي ، وخطوت إلى الحديقة لأسقي وأروي الأعشاب والفواكه قبل أن أعود إلى قصر أمنحتب.

لاحظتُ البركة وتأملتها. كانت هادئة وساكنة وصامتة ، وتتحضر وتستعد لحرارة النهار. على صخرة جلوس بجانبها ، تلألأ شيء في ضوء الصباح. ذهبت لأرى ما هو. على الصخرة كانت سلسلة من الذهب. كانت قلادة تتدلى منها عنخ ذهبية ، رمز الحياة الأبدية.

مذيعة نشرة الأخبار لورا .. ولبن الرجال

لورا : شابة ، وصامتة ، ومغطاة بالمني

أدركت قارئة نشرة الأخبار الجميلة أن هناك شيئا ما كان خطأ وليس على ما يرام ، عندما جلست في المكتب الذي كانت تعمل فيه طوال الأشهر الثلاثة الماضية ، ووجدت فأرتها (الكليكر) مفقودة. توفيرا للنفقات ، أرغمت خدمة الأنباء الجديدة باللغة الإنجليزية في القناة الصينية -- CCTV -- أرغمت واضطرت المذيعين والمذيعات على التحكم في الرسومات والجرافيك التي تظهر على الشاشة نفسها خلال قراءة الأخبار ، فلو أنها رفضت القيام بذلك فإما أنهم سيعتبرونها غير كفء لعملها ، أو أن لديها سبب آخر مقنع لترك يديها حرة لا تمسك بشئ. ولأنها كانت طالبة تقريبا طيلة حياتها ، وكسبت الجوائز الكثيرة أينما ذهبت ، عرفت أنها لابد أن تختار الخيار الثاني.


نظرت لورا إلى الكاميرا مباشرة أمام عينيها وانتظرت العد التنازلي. حين كانت في أوائل الثلاثينات من عمرها ، كانت عارضة أزياء سابقة وراقصة بديعة الحسن رائعة الجمال ، قوامها الرياضي يناسبه تماما جمالها الأوراسي الرائع والأنف الروماني المميز. كانت امرأة سوداء الشعر بيضاء البشرة تأتي لدعم قناة CCTV في سبتمبر -- بعد أن أمضت عاما في جامعة هونج كونج وقد حصلت على شهادة في الصحافة -- وأكدت تقييماتها الشهرية صدق حدس رؤسائها بأن توظيفهم لها كان أذكى شيء قاموا به من أي وقت مضى. إنها قد تكون خام قليلا ، مع ماض مثير للجدل ، ولكن لا أحد يمكنه أن ينكر قوتها وجاذبيتها مع الذكور بين عمر 18-80.


ربما يفسر ذلك السبب في أنها لم تواجه حتى الآن المتاعب التي قابلها المذيعون والمذيعات الأخريات في القناة والتي حذروها من الوقوع فيها ، ولها صديقة جيدة هي كيمبرلي هاربر كانت تصاب بالإنزعاج كلما تذكرت كيف جردت من ملابسها وتركت في وسط المدينة المزدحمة ، لكي يسخر منها الغرباء وتتحرش بها الشرطة وهي تشق طريقها عائدة إلى الاستوديو والقناة لا ترتدي سوى كعبا عاليا فقط. لم تكن تعتقد لورا أنهم بإمكانهم التمادي إلى هذا الحد ، على الأقل ليس مع شخصية القناة الأكثر شعبية ، لكنها لم تأمن لهم أيضا.


"مرحبا وشكرا لضبط تلفازكم على قناتنا CCTV" ، قالت بلكنتها البريطانية المفخمة الشهيرة. "أنا لورا من بكين."


عدلت من وضع الأوراق على مكتبها ، وهي تنظر بطريقة المذيعات بينما تلمع دبلتها الكبيرة التي حول إصبعها الوسطى وتعكس الأضواء الساطعة عليها. فتح باب جانبي في تلك اللحظة ، لكنها تجاهلت ذلك وانطلقت إلى العناوين الرئيسية لهذا اليوم بينما دخل عدد من الغرباء إلى الاستوديو الصغير وبدأوا في اتخاذ مواقع على جانبي مكتبها ، وبقوا خارج إطار التصوير فلم يكونوا على مرأى من الكاميرا.


"عفوا" ، قالت ، واضعة يدها على فمها وهي تسعل بعصبية. "أعتذر".


شعرت بالتحفز وتصلب جسدها عندما بدأ الرجال في خلع وإزالة ملابسهم واتسعت عيناها البنية عندما بدأوا في ممارسة العادة السرية أو الاستمناء ، ما لا يقل عن عشرة رجال صينيين يدلكون قضبانهم ، بينما كانت تجاهد للحفاظ على وجهها ثابتا دون تغيير ملامح ولا انفعال وقراءة الأخبار. عرفت على الفور ما كان يحدث ، بعد أن أمضت سنة في قناة يابانية منافسة ومشابهة لقناة CCTV ، ولكن لم تكن تعتقد أنهم كانوا في طريقهم للقيام بذلك معها على الهواء. فلابد أن الإشارة بالطبع سوف تتوقف قبل أن تغادر الاستوديو ، ولكن ذلك لم يغير من حقيقة أنه سيتم تسجيل شريط جنسي لها الآن بجودة رقمية كاملة ، وينتظر فقط بعض الأفراد الجريئين لتحميله ووضعه على شبكة الانترنت .


استمرت متمسكة بالمهنية والكفاءة ، وانتقلت لورا إلى الخبر التالي ، قرأتها مع اللهجة اللعوب نفسها التي اعتادت دائما القراءة بها على الرغم من تموجات وتقلصات معدتها وبطنها تحت بلوزتها الحمراء الضيقة الملتصقة بالجلد. استطاعت النطق ببضع كلمات فقط ، قبل أن يأتي رجل ويدلك زبه علنا قبالة أمامها مباشرة.


لم ينطق بشئ ولم يتكلم ، واستمر في تأوهاته المنخفضة إلى أدنى حد ممكن ، ولكنه وضع يده على الجزء الخلفي من رأسها ليثبتها في مكانها وزبه يقذف في يده.


"حذرت مجددا جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية ، الولايات المتحدة من الانضمام إلى كوريا الجنوبية في تدريبات بحرية مشتركة" ، قالت لورا بهدوء ، بينما أجفلت والمني السميك يتناثر على وجهها ، ويلصق خيوط شعرها البني الناعم بلحمها. "لم تكن هناك استجابة من الولايات المتحدة ، على الرغم من أن ممثل كوريا الجنوبية قلل من شأن التهديد ، واصفا إياها بأنها صفعة جريئة على الوجه بعد القصف غير الشرعي يوم الثلاثاء الماضي قصف المدنيين والمنازل الذي خلف مقتل شخصين وإصابة عدة آخرين بجروح".


أنزل الرجل بضع قطرات أخيرة سقطت على كتفها ، ولطخت سترتها الصفراء ، قبل أن يمسح زبه في شعرها ويمشي بهدوء مبتعدا بعيدا. زفرت لورا فقط ، وفوجئت بأنها كانت تأخذ كل شيء بهدوء ، ثم لحست شفتيها الممتلئة وسلكت حلقها.


اقترب رجل آخر من الجانب الآخر وعلى الفور قذف حبالا سميكة من السائل المنوي فوق جميع أنحاء وجهها ورقبتها. أطلقت لورا آهة مصدومة ، ولاحظته بالكاد وبعد فوات الأوان. هذه المرة أغلقت عينيها وسكنت حركتها تماما بينما هزة النشوة تسري في عمودها الفقري. لم تكن قديسة عندما يتعلق الأمر بالجنس ، بعد أن قضيت وقتا أطول على ركبتيها من الوقت الذي قضته أمام الكاميرا ، لكنها لم تتعرض لمثل هذه المهانة في مناسبة عامة وفي العلن هكذا على الملأ منذ أيام الجنس الجماعي في الجامعة. كانت في حاجة فقط للحظة لجمع نفسها ، لحظة كانت تعرف أنهم لن يمنحوها إياها أبدا.


فتحت لورا عينيها وابتسمت بينما اثنان آخران يقتربان منها. تحدثت بينما أحدهما يقذف لبنه ، وأبقت عينيها مفتوحة في حين أنزل كرات المني المكتنزة على جميع أنحاء جبينها وجسر أنفها قبل أن يمسح رأس زبه المتسرب منها اللبن على وجهها النقي الذي لا تشوبه شائبة. ومنع الآخر نفسه من القذف ، ولم يقم باتخاذ أي حركة أو خطوة حتى كانت في منتصف الطريق في قراءة الخبر التالي.


"في الأخبار المالية" قالت لورا : "اجتمع مجلس الشعب الوطني أمس لمناقشة الأزمة المالية المتنامية --! ممف"


كان طعم لبنه وزبه مرا ومالحا ، مما جعل لورا تتأوه بصوت عال وهو يدخل زبه في فمها وينفخ به خدها من الداخل ، ونما حجمه وكبر أكثر من ذلك عندما أنزل في فمها. تسربت بعض من لبنه من شفتيها ونزلت على ذقنها ، ولكن لورا سارعت بإمالة رأسها وسمحت للبن بالتجمع في الجزء الخلفي من حلقها. لم تقم بابتلاعه على الفور ، بل متعت وأرضت نفسها بمص زبه بلطف حتى بدأ يتقلص وينكمش.


انتظرت حتى رحيله قبل أن تجمع نائب اللبن الزائد بإصبعها وتمصه من طرف إصبعها ، وهي تحدق بهدوء في الكاميرا كما فعلت من قبل ، وغنجت بهدوء وهي تضع سائله المنوي في فمها. ابتلعت لبنه ليس بسرعة ، وأطلقت تنهيدة مستمتعة راضية قبل لعق شفتيها والاستمرار مع العناوين وكأن شيئا خارجا عن المألوف لم يحدث.


"... لمناقشة الأزمة المالية المتزايدة ، وتبني اتفاق جديد لضمان أن ما حدث في اليابان خلال العام الماضي لن يحدث في الصين وخصوصا بكين".


أعادت ترتيب أوراقها ، وتظاهرت أنها لم تلاحظ المني عندما سقط من طرف أنفها. ولم تشعر قط من قبل أنها عاهرة من هذا القبيل ، ولا حتى عندما اضطرت للبحث عن تفاصيل لدورها في شخصية جيجي البغي في فيلم "الآنسة سايجون" ومعرفة الحيل والخفايا في شوارع هونج كونج.


"وفي أنباء الترفيه ، أعلنت نجمة البوب ​​كوكو لي أنها ستكون الظهور في عيد الميلاد (الكريسماس) القادم خاصة ، مباشرة من المدينة المحرمة ، وسوف تغني أغنية جديدة من المؤكد أنها ستصبح من كلاسيكيات الكريسماس".


انتهت كل المراهنات الآن ، ودفع الرجلان التاليان أزبارهم المنتصبة المتضخمة في فمها في الوقت نفسه ولهثا وبصوت عال وهما يغمران حلقها باللبن الكثير جدا حتى أنه سد حلقها ، وانهمر اللبن الدسم الأبيض على ذقنها وحلقها و لطخ بلوزتها حتى بدا أنها خارجة مباشرة من خزانة ملابس فنانة البورنو الجميلة بوبي إيدن Bobbi Eden.


ساروا متهادين مبتعدين بعيدا -- تاركين عينيها دامعة وشفتيها مغطاة باللبن -- وصفق كل منهم كفه في كف الرجل الآخر تعبيرا عن المرح High five وهم في طريقهم جميعا إلى الخروج من المكان.


هزت لورا رأسها ، وشعرها الذي أصبح بدائيا بكرا فوضوي غجريا ، وأجبرت ابتسامة مرهقة على الابتعاد عن فمها المثير الحسي. وأحرقتها عينها اليسرى بإحساس بالرغبة في الانتقام ، لكنها تظاهرت بعدم ملاحظة ذلك في حين واصلت قراءة العناوين.


جاء آخر أربعة رجال وقذفوا في وجهها معا ، وفركوا ثدييها وسحبوا رأسها من جانب إلى جانب بينما واحدا تلو الآخر منهم أنزل بذرته اللاذعة ، في قدح القهوة نصف الفارغ ، ورشوا اللبن السائل الفاتر بصوت عال وملأوا القدح بلبنهم.


أخذت لورا القدح مثل عاهرة صغيرة جيدة وانتهت من قراءة الخبر قبل النظر إلى أسفل وتحول وجهها شاحبا عندما شاهدت ما فعلوه لقهوتها .


ورفعت القدح (المج) إلى شفتيها ومالت إلى الوراء ، لإبتلاع مزيج من القهوة والمني وكأنه شاي جيد وانزلق السائل عبر حلقها وملأ بطنها.


ووضعت القدح الفارغ على المكتب ومسحت فمها بالجزء الخلفي من يدها. وقرقرت بطنها ، ولكن بعد فترة بدأت تستقر.


"تلك هي العناوين الرئيسية للأخبار لدينا لهذا اليوم" ، قالت ذلك ، وهو تنظر في الكاميرا كما لو كانت قد فازت في اليانصيب الوطني. وقال "فاصل ونعود وعندما نعود ، الفقرة الرياضية!"

بدأ العد التنازلي ، ثم تراجعت قبالة ضوء الكاميرا.



كانت لا تزال تحاول التقاط أنفاسها والتعافي من الموقف الغريب عندما بدأ العد مرة أخرى. هزت رأسها ، وأزاحت شعرها المغطى بالحيوانات المنوية عن وجهها قبل الجلوس ووضع يديها على الطاولة.


فتح الباب مرة أخرى. دخل رجال أكثر إلى الاستوديو الصغير -- ضخام الجثة جدا ، وأيضا سود البشرة جدا.


"مرحبا بكم مرة أخرى" ، قالت لورا ، وتجولت عيناها البنية تتأملان الرجال السود الذين بدأوا بالاصطفاف أمامها. "أنا لورا --".


اختار الرجال تلك اللحظة لإنزال كولوتاتهم البوكسر ، وتوقفت مذيعة الأخبار في منتصف الجملة لتفغر فمها وهي تشاهد أزبارهم الكبيرة السوداء. كان ذلك يختلف تماما عن البورنو الياباني -- الذي كانت تعرف الكثير عنه -- وفجأة لم تعد تلك الابتسامة على وجهها الجميل لم تعد زائفة بعد الآن.


خلعت سترتها قبل أن تعود إلى الكاميرا. وكشفت عن بلوزتها الحمراء ذات الحمالات الرفيعة كأشرطة الإسباجيتي ، وكتفيها القويين وبشرتها البيضاء الممتلئة على شاشة الأخبار وأصبحت فجأة أكثر جنسية بكثير بالكامل.

"سامحوني" ، قالت. "أنا لورا ، وأحب الزب الأسود".

ونزل أحد الرجال السود تحت المكتب وبدأ في لحس كسها بينما تقرأ النشرة الرياضية ، ورأت لورا أن النشرة الرياضية متجهة للتحول إلى نشرة نيك جماعي كامل بينها وبين هؤلاء الرجال السود .

أنا وصديقتى .. قصة سحاق حقيقى Tribadism

أنا سيدة متزوجة من مصر بس لأول مرة بكتب قصة وحصلت معي حقيقة مع واحدة جارتى تعرفت عليها وباب شقتها قصاد بابى .



أول حاجة أنا عمري 32 سنة وهي 30 سنة .





كنت في يوم واقفة في السوق باشترى حاجات البيت وكانت واحدة واقفة جنبي معايا فضلنا نتكلم وطلعت الست من نفس المنطقة اللي أنا فيها ! تعرفت عليها وتبادلنا تليفونات بعض واتكلمنا مع بعض . المهم بعد كام يوم تعرفت عليها أكثر واتضح أنها جارتي اللى قصادى على طول وأنا ما أعرفش . وتقابلنا وصرنا صاحبات وصديقات يعني تيجي عندي على البيت وأنا أروح عندها وبعد كده بقينا نحكي لبعض أسرارنا وما بقاش فيه بينا أي حاجز يمنع أي كلام في يوم من الايام . كنا جالسات عندي بالبيت قلت لها: أنا باكتب قصص سكس تحبي تقري حاجة منها ?



قالت: أيوه... يا ريت .



وجبت لها بعض القصص وكانت عن السحاق .. وحك الكس فى الكس والبظر فى البظر .. ده السحاق الصح والأصلي على فكرة .. اسمه بالإنجليزي Tribadism أو Tribbing أو Scissoring .. وقرأتها .



قلت لها: إيه رايك في القصص ?



قالت : حلوة...



وبدأنا أقرأ لها قصة أخرى من قصصي السحاقية ... تهيجنا... ولاقيتها بتحط ايدها على صدرها وبتفرك فيه.. انتبهت أنا إليها.. قامت يدها.. وبقيت أعمل زيها.. لاقيتها ساحت معايا على الآخر.. قمت قربت عليها وبدأت أمسكها.. بقت تتجاوب معايا لحد ما بدأنا نحط شفايفنا على بعض ونمص بعض وبدأت أخلع لها هدومها وهي كذلك لما بقينا من غير ملابس بدأت أمص لها صدرها وهي تتأوه... آاااااااااااااه.. آاااااااااااه... لاقيت نفسي مش قادرة أقف معها . جلسنا عكس بعض يعني بقي على كسها وبقها على كسي وبدأنا نمص أكساس بعض وفضلنا أنا وهي نمص أكساس بعض . وبعدين قمت وحطيت كسي على كسها وبدأنا نتساحق... لما قربت من الإنزال قمت من بين رجليها وحطيت كسي عند وجهها ونزلت عليها وهي لحسته كله وتقول لي: طعمه لذيذ أوي ...



وبعد كده فضلت أفرك في كسها لحد ما نزلت عسلها وأخذته كله في بقي . وبعدين قمنا على الحمام الخاص بغرفتي واستحممنا وعدنا إلى غرفة نومي بعدما ارتدينا كولوتاتنا مرة أخرى. .



ولم أشعر إلا وأصابعى تتسلل ثانية تحت كولوت صديقتى ، أتحسس كسها بينما لم تقاومنى وباعدت هى بين فخذيها توسع لأصابعى ، وسرعان ما وضعت يدها على يدى تتحسسها بحنان بالغ ، وتضغط يدى بين شفتى كسها أكثر ، كانت عيناها ساهمتين وهى تنظر فى عينى ، وسالت من عينيها دمعتان فى بطء وهمست لى: (ميرفت أنا بأحبك قوى أكتر من حياتى) .



فقلت لها: (وأنا أحبك أكثر من حياتى ، أنت أغلى حبيبة وصديقة لى ، تعالى نقسم ونتعاهد على الوفاء والأخلاص وأن نكون لبعضنا دائما ولا نفترق ولا نتخاصم أبدا)



ودون أن ندرى تلاقت شفاهنا فى قبلة صغيرة ورقيقة جدا، ما كان ألذها وأطعمها ، كانت أجمل قبلات لى فى حياتى فى شفتى ، بثت فيها صديقتى كل الحب والمودة والحنان ، فأحببت تلك القبلة وعشقتها ، واقتربت بشفتى أتوسل منها المزيد من تلك القبلة ، فرحنا نتبادل القبلات ببطء ثم بسرعة بالعشرات ثم بالمئات بجنون وبسرعة ، وتعانقنا عناقا لم أعرفه فى حياتى ، ويدها كانت تتحسس ثدييى الكبيرين وحلماتى المنتصبة ، بينما يدى كانت تدلك بقوة كسها المبلول، جن جنونى ، فنزعت لباسها من أردافها وهى مستسلمة تماما لى ، ورحت أنا الأخرى أنتزع لباسى ، وأخذتها فى أحضانى وهبطنا الى السرير حيث رقدت فوقها ودسست كسى على كسها بقوة ، ورحت أدعك كسها بكسى خفيفا بخوف وحرص فى البداية ، فتصادم بظرى ببظرها فتوهجت نيران الرغبة الجنسية فى جسدينا وانفجرت براكين جسدينا، وتقابلت الشفايف وانزلق لسانى بين شفتيها أريد المزيد من القبل ، فوجدتها تمتص لسانى باستمتاع وتلذذ أشعل بداخلى كل اللذات التى لم أقرأها فى كتاب أبدا، واختلط سائلى المنهمر بسائل كسها المتفجر، فانزلقت شفايف الكسين على بعضها وتداخلت وتعانقت وتصادم البظران بقوة فى انزلاقات لزجة لذيذة ، وارتفع صوت حبيبتى فى تأوهات وشهقات وهى تزداد فى عناقى وتتشبث بأحضانى تضمنى وكأنها تهرب من الموت، وتعانقنى بلهفة وهى تصرخ من الاستمتاع ، وأنا أفعل مثلها.



وتساحقنا كمان مرة في الحمام ومن يومها وإحنا كل يوم بنعمل مع بعض .