أنا وجارتنا وأجمل نيكة في غرفة نومها

اسكن في بناية تتألف سبع طبقات اسكن في الدور الرابع وفي بداية سكننا تأتي الجيره لكي تتعرف على بعضها وبعد فترة صارت تتردد على إمرأتي جارتنا في الدور الخامس وأنا في الصيف ارتدي شرطا فقد في المنزل الذي يرسم تحته شكلا واضحا لأيري الكبير الذي لا يمكن ان تخبأه وذات يوم دقت جارتنا الباب ففتحت لها وقلت لها اتفضلي على الصالون دخلت وبريق عينيها لا يفارق ما يتخبأ تحت الشرط ندهت لزوجتي بأن جارتنا عندنا ودخلت ولبست فنله ودخلت الصالون وانا جالس على الكنبة اشاهد التلفازصرت استرق نظر جارتنا وهي تنظر إلي مدهوشة من كبر أيري لم اعرها اي إنتباه فشربنا القهوة وذهبت جارتنا الى منزلها في اليوم التالي استيقضت زوجتي وذهبت إلى عملها وأنا كنت منتظرفي البيت هاتفا عمل دق الباب وانا لابس بوكسر ففتحت الباب وإذا بجارتنا فنوهلت مما شاهدته قالت عذرا زعجتك يا جار باب غرفتي اقفل ولا يمكنني فتحه وزوجي في عمله هل يمكنك مساعدتي قلت لها حألبس وأطلع صعدت لها وخبط على الباب قالت تفضل دخلت وتفحصت الباب المقفل وما إن وضعت يدي على المسكه حتى فتح الباب وبعدها اصرت على ان أشرب القهوة معها دخلت الصالون وجلست وبعد فترة دخلت ومعها صينية عليها رقوة وفنجانين وسكر وتلف عباءتها تحت يدها م إن وضعت الصينية على الطاولة حتى افلتت العباءه وكانت تلبس فقط كلوتا وستيانه سود فقالت عفوا فقلت في نفسي إنك شرموطه وتريدين ان تنتاكي وبدأ أيري بالإنتصاب وأخذ يرسم شكله تحت البيجاما قالت تفضل القهوة قلت شكرا وبدأ نظرها يشد دائما نحو أيري المنتصب فأخذت تتحدث عن زوجها بأنه هاملها ولايهتم إلا بعماه وعن رغبتها بحياة جنسية قلت لها دربيه اتزنطري له قالت ما خلية وسيله قلت لها اصبري قالت في اصبر على كل شي بس ما في اصبر عن الممارسه انت رجال ساعدني قلت لها كيف فقامت ووقفت وخلعت عباءتها وقلتلي بأنك تنيكني ولا احد يدري ورميت بجالها في احضاني قالت يرضيك هالجسم ما ينتاك وهالكس ما تحط ايرك فيه اهتجت كثيرا وعرفت انها وضعت كل هذه الحطه لكي تنتاك وصرت امصصم بزازها قالتلي قوم على غرفة النوم دخلنا غرفة النوم وخلعت ملابسي واصبحت عاريا تماما وايري الكبير يمشي امامي فضرخت من كبر ايري وقالت شو هيدا نيالها مرتك عليك شو مثل زوجي ما بيجى طوله قد نصفه طرحتها على التخت وخلعتها كلسونها الاسود وإذا بكس وردي لا يوجد علية شعره وضعت يدي وصرت اتحسس بظرها بينما فمي بين اشفافها تارة العق شفتيها وتارة نهديها وتورا كسها حتى ارتعشت عدة مرات فترجتني بان ادخله في كسها رفعت فخذيها واولجت برأسي أيري في كسها الضيق حتى غاب كله في احشائها وصرت انيكها وهي تتأوه وتبكي ما رحمتها لحظة حتى دموعها سالت من وجعها وانا لا اسأل ولا أهتم سوى بذلك الكس الضيق وابقيت على ذلك حتى صرت على مقربة لأقذف سحبت أيري وأرضعتها اياه في فمها واولجت نار مني داخل فمها وتركتها مثل القتيله ونزلت الى بيتي استحممت وصرنا نلتقي بالسر وأنيكها في منزلها أو في منزلي وبعد فتره تركوا سكنهم ورحلوا

حلا شيحة ولقاء الخميسى فى أول فيلم بورنو لهما

أنا ماريو روسى Mario Rossi ، مخرج أفلام بورنو . أتيت إلى مصر بحثا عن الجديد والمختلف . وتساءلت لماذا لا أجد ممثلة بورنو مصرية ، مع أن الفرعونيات هن مخترعات الدلال والجمال والتزين والغنج والحب .. نعم هناك ممثلات البورنو ذوات الأصول المصرية مثل أيزيس نايل Isis Nile ، ومثل ألكسا لورين Alexa Loren .. ولكنهن أجنبيات الأب أو الأم وعشن فى الغرب وتطبعن به ، ولكن ليست هناك صناعة بورنو أصلا فى مصر ، ولا ممثلات بورنو ، ولذلك قررت البحث عن الجديد لجمهورى فى الولايات المتحدة وفى أوربا.

والتقيت ببعض أصدقائى من المخرجين والسينمائيين فى مصر الذين يظنونى مخرج أفلام عادى ، وأخذت أشاهد عددا من الأفلام المصرية الشهيرة فى السنوات العشر الأخيرة ، ولفت نظرى ممثلتان أكثر من أى من الممثلات الأخرى - أو على الأقل أردت أن أبدأ بهما قبل غيرهن - : وهى حلا شيحة فى فيلم اللمبى ، ولقاء الخميسى فى فيلم عسكر فى المعسكر .

كانت حلا بالمكياج ودلالها ودلعها فى هذا الفيلم مثيرة جدا ومختلفة تماما عن أدوارها فى أفلامها الأخرى . كذلك كانت لقاء الخميسى بملابسها ودلالها وهيئتها .. لذلك قررت أن أفاتحهما فى الموضوع .

إن ذلك سيؤدى بهما إلى الشهرة والعالمية ، وسيمنحنى المزيد من الشهرة ، وأكون بذلك قد اكتسبت أرضا جديدة ، وحققت ما عجز غيرى عن تحقيقه .. الشرق الأوسط العربى السحرى القديم العجيب .. وحفيدات الفراعنة ..

كانت لقاء تشبه ممثلة البورنو الشهيرة أشلى بلو Ashley Blue فى الطول ولون الشعر والملامح والرشاقة ، تشبهها كثيرا .. أما حلا ، فلم يكن لها شبيه بين ممثلات البورنو .

وكنت أتمنى مشاركة علا غانم وهنا شيحة وكذلك سمية الخشاب وغادة عبد الرازق ، ولكن قررت تأجيل مفاتحتهن فى ذلك لمرة قادمة .

ترددت هل ألتقى بالاثنتين معا حلا ولقاء ، أم بكل واحدة منهما على حدة وبمفردها .. ثم استقر رأيى على لقائهما معا فهما فى النهاية ستصوران الفيلم معا .

فى البداية رفضتا بشدة .. ثم سألتانى : هتدفع كام ؟

قلت : لكل واحدة منكما نصف مليون دولار .

لكنهما قالتا : فقط .. لا طبعا ..

قلت : 750 ألف ..

قالتا : يبدو أنك تمزح ولا تريد إتمام الصفقة .

قلت : مليون دولار لكل واحدة .

تظاهرتا بالتفكير .. ثم قالتا : موافقات .

ثم سألتانى : هل لهذه الأفلام سيناريو أيضا لنقرأه ؟

قلت : نعم .

وسلمت لكل منهما نسخة من السيناريو .

كان معى طاقم العمل : التصوير والديكور وكل شئ ، من أمريكا .. فقط كان ينقصنى الممثلون والممثلات . وها قد وجدت الممثلات . بقى الممثلون .. فهل آتى بهم من الخارج ، بورنو أو شبان عاديون .. أم من هنا من مصر .. ولو من مصر ، هل يكونون ممثلين أيضا مثل أحمد عز إلخ .. أم يكونون شبابا مغمورا لم يسبق لهم التمثيل السينمائى قط ؟

واتفقنا على أن تتمكيج كلتاهما نفس المكياج الذى تمكيجتاه فى اللمبى وعسكر فى المعسكر . وترتديان نفس الملابس .

وكان سيناريو فيلمى عن فتاتين صديقتين لبعضهما .. ويروى الفيلم مغامرة كل منهما على حدة مع شخص .. حلا مع صديقها (ثنائية) ثم لقاء مع صديقها (ثنائية) .. ثم لقاء يجمعهما معا حلا ولقاء مع صديق حلا أحمد (ثلاثية) .. ثم لقاء يجمعهما مع صديقيهما (رباعية) .. ثم لقاء أخير فى الفيلم بين لقاء وصديق حلا أحمد وهى بالزى الفرعونى ..

ونظرا لضيق الوقت سأحكى لكم فقط تفاصيل مشهد لقاء وحلا وحبيبهما أحمد .. استقر رأيى على اختيار الممثلين من مصر من الشباب المغمورين من طلاب الجامعة أو الشباب الفيسبوكيين الذين يحبون حلا ولقاء أو يشتركون فى جروبات وبيدجات المعجبين بهن ..

ووقع اختيارى على هذا الشاب الوسيم الأبيض ، الأسود الشعر الناعمه ، المتوسط الطول ، القوى البنية ، الممتلئ الجسم .

سرعان ما وقعت حلا ولقاء فى حبه ، لعذوبة حديثه ، وشدة وسامته وقبلتا أن تصوران معه ..

صورت معه حلا المشهد الأول هما فقط .. ثم صورت لقاء المشهد الثانى مع شاب آخر اخترته أيضا لكنه لم يكن بوسامة أحمد ..

وبدأ المشهد الثالث الذى يجمع الشاب أحمد هذه المرة ليس فقط بحلا شيحة بل بحلا شيحة ولقاء الخميسى معا ..

استلقت الفتاتان الجميلتان على الفراش وكل منهما ترتدى جلباب ساتان ضيق محبوك لامع رائع ، ومفتوح من الجنب على طول الساق .. كان جلباب حلا لونه أحمر وجلباب لقاء لونه أزرق .. وكل منهما منسدلة الشعر .. تمضغ لبانة ، وتنام نصف نومة على الفراش وفى قدمى كل منهما صندل ذهبى اللون . وتتقصع وتتمايل .

وقد منح الكحل والريميل الأزرق على جفون حلا ، منحها مظهرا جذابا جدا إضافة لاستحضارها دلالها ودلعها الذى كانت عليه فى فيلم اللمبى .

كانت حلا على اليمين ولقاء على اليسار ، وحلا تستلقى كاستلقاء لقاء فى فيلم عسكر فى المعسكر فى بيت الراقصة كوريا .. وأظافر قدميها الملونة الحمراء واضحة مثيرة من فتحات الصندل الذهبى .

ودخل الفتى أحمد مندفعا فاتحا الباب مرتديا تى شيرت أبيض وبنطلون جينز .. قالت له حلا باسمة : انت جيت يا حبيبى ، شفت بقى المفاجأة اللى قلت لك إنى محضرها لك .. صاحبتى سوسن . إيه رأيك فيها ؟

وخلع أحمد حذاءه بعدما نظر إلى لقاء وأعجبته وتبادلا النظرات والابتسامات ، واستلقى بينهما .. ومعا خلعتا عنه تى شيرته فأصبح نصفه العلوى عاريا ، وأخذتا تلعبان بشعر صدره وتداعبان صدره .. وتقبلان وجنتيه .. وهو يلتفت من آن لآخر يقبل هذه على خدها ، أو تلك على شفتها .. ويتحسس ظهورهن ومؤخراتهن ، وتفاصيل مفاتن أجسادهن وتضاريسهن ، من فوق الساتان الناعم المحبوك .. الذى زادته نعومته ولمعانه إثارة فوق إثارته ..

وأخرج من جيبه خلخالين رفيعين جدا كالسلسلة وألبس حلا ولقاء فى قدميهما .. وخلع صنادلهما وألقاها أرضا .. وعاد إليهما ليقبل هذه ويحضن تلك .. فلما اكتفى خلعت كل منهما جلبابها ، بعدما رقصت له قليلا .. فأصبحتا بالسوتيان والكولوت .. وعادتا إلى الفراش .. حيث أخذ يداعبهما ويقبلهما ، ويدس يده يتحسس تحت السوتيان أو تحت الكولوت .

وفى النهاية تخلصتا من السوتيان والكولوت .. وأصبحتا عاريتين .. وهو تخلص من البنطلون والكولوت .. وبدأتا تدلكان زبه وتتحسسانه .. ويمص أثداءهن ..

ونزل أحمد ولحس كس حلا ثم كس لقاء .. ثم اعتلته لقاء ثم حلا .. ثم أخذ ينيكهن بالتناوب وهن فى صف فى الوضع الكلبى والتبشيرى .. وقذف لبنه بالكامل فى كس لقاء .

هدية من إيزيس

صعدت أنا إلى الشرفة بهدوء. لم أكن أريد أن أزعج سيدي أمنحتب. وأزال المخاوف بشأن وضعه ، وكان يلبس تنورة كتانية بسيطة ، مثل التي أرتديها. والزينة الوحيدة له سوار يحيط ذراعه اليسرى ، وهو شكل ذهبي للإلهة سخمت ذات رأس الأسد. لاحظ اقترابي ، على أية حال ، وبينما كان يربط صقر صيد في معصمه ، التفت لي. انحنيت له بعمق.

"انه طائر جميل" ، قال لي الفرعون أمنحتب. "ما رأيك ، حنحريب؟"

"بالطبع هو طائر جميل ، يا سيدي ،" أجبته. رفرف الصقر بجناحيه ، ثم استقر. تحول رأسه من جانب إلى آخر ، كما لو كان يستمع إلى كل واحد منا.

"يا سيدي" ، قلت . "لقد كتبت الكلمات الأخيرة للأحكام الخاصة بك لهذا اليوم."

هز أمنحتب الثالث رأسه. وقال لي : "وترغب في العودة إلى بيتك".

أحنيت رأسي. وقلت "إذا شئت ذلك ، يا مليكي".

ابتسم فرعون وقال : "ثم إنني سوف أطلب منك العودة مرة أخرى عندما يبحر آمون رع من جديد".

"نعم ، يا سيدي" ، قلت له ، وانحنيت مرة أخرى. واصلت الانحناء حتى غادرتُ حضرة فرعون. ومن هناك ، اتخذتُ طريقي من القاعات العليا للقصر.

غادرت القصر على مضض إلى حد ما. كانت لدي حديقة في المنزل ، ينبغي أن أرعاها وأعتني بها ، وكنت قد أهملتها لمدة ثلاثة أيام. حتى الآن لم أكن أرغب في ترك صحبة الناس. نظرت إلى أعلى ولاحظت أن رع قد انتهى تقريبا من إبحاره في زوقه زورق الألف سنة عبر السماء. سيهبط الليل في وقت قريب ، وستخرج الحشرات من مكامنها. لا يزال علي أن أمشي إلى المنزل ، لم أكن أملك ترف ركوب الجمل أو الحمار. ومع ذلك ، فأن أكون كاتبا في قصر فرعون كان أكثر مما كنت أحلم به وآمله. كل هذا ، حتى الآن كنت وحيدا. لا ينبغي للرجل أن يكون وحده ، كنت أعرف ذلك ، وكنت قد سمعت والدي ، الذي كان هو نفسه كاتبا ، يقول هذا مرات عديدة.

كما فعلت عدة مرات أثناء المشي إلى المنزل ، قلت وتلوت صلاة صغيرة لإيزيس ، والدة الخصوبة ، للتخفيف من وحدتي ولتحقيق أمنية قلبي. وكنت في كثير من الأحيان أرى الناس من أهل المدينة يسيرون على الأقدام ، ويتجولون ، رجل وامرأة، رجالا ونساء ، تتشابك أيديهم. وذات مرة ، رأيت أمنحتب القوي يضاجع محظية له. وصلت أصوات شغفهم وحبهم لي ، ولاحقتني.

وكان البيت هو عزبتي ومزرعتي. كانت صغيرة ، مع فناء صغير في الجزء الخلفي وغرفة النوم الخاصة بي. كانت امرأة ريفية تأتي ، وهي جزء من الفلاحين ، يوميا ، وتنظف المكان. لا أعرف لماذا فعلت هذا ، لأنني بالكاد كنت أمضي وقتا هناك. قضيت معظم وقتي في صحبة فرعون. حول الناس ، شعرت بالراحة.

ولقد أحاطت بي الوحدة حين ماتت حبيبتي وزوجتي ساحساسيت. كان مجرد حادث ، وكنت أعرف أن أوزوريس قد قرر أن الوقت قد حان لوفاتها. أنا على ثقة من دون شك أنها قد نالت محاكمة عادلة من قبل أنوبيس ، ووجدت أن قلبها خفيف مثل ريشة الحقيقة ريشته. إنها في الأبدية والخلود الآن ، حيث إنني في يوم من الأيام سوف يجتمع بها مرة أخرى.

عند دخول المنزل ، وضعت لفائف من ورق البردي على طاولة داخل المنزل. مضيت في طريقي إلى الخلف ، إلى الباحة الصغيرة. كنت قد شيدت حديقة صغيرة هناك ، والتي تحميها جدران الطين العالية ، مع الأعشاب والفواكه التي كانت تنمو في بعض الأحيان. في وسط الساحة كانت هناك بركة صغيرة (حوض صغير) كنت قد حفرتها. ملأتها بالمياه من نهر النيل ، وزهور اللوتس وزهور المياه نمت داخلها.

هذه الليلة ، مع ذلك ، يبدو أن هناك شيئا مختلفا ينمو ويتحرك في الحوض. أضاء ضوء القمر جسما في بركتي الصغيرة. كانت امرأة. كانت عارية ومن دون ملابس. وكانت تعطيني ظهرها. وكان شعرها طويلا وأسود. كنت أرى فقط أطراف شعرها تختفي تحت الماء من طوله. وتموجت المياه حول خصرها بينما كانت تستحم.

خطوتُ أنا أقرب واقتربت ، محاولا أن أكون هادئا ، لا أرغب في إخافتها. ربما كانت إحدى الفلاحات التي تريد ببساطة أن تستحم. استدارت وأنا أقترب منها.

كان وجهها رائعا. أعرف الآن أنها كانت أجمل امرأة رأيتها على الإطلاق. وكانت ملامحها دقيقة وصغيرة ورقيقة ، ولكن عيناها أظهرتا قوة وحكمة. وقد تم تزيين عنقها النحيل الرشيق بسلسلة من الذهب ، والتي تتدلى منها علامة عنخ من الذهب، رمز الحياة الأبدية. وكان ثدياها ممتلئين ، وحلمتاها داكنة. وشاهدت لمحة فقط من الشعر الأسود في أسفل بطنها الطويلة.

"هل أخفتك؟" سألتني.

لم يكن لدي أي فكرة ماذا أقول لها. "لا" ، أنا كذبت. "على الرغم من أنه ليس من المعتاد بالنسبة لي أن آتي إلى البيت لأجد غريبة تستحم في حديقتي".

خرجت من البركة ، وانزلقت سيقانها الطويلة بلا جهد يذكر على الأرض. وجعل ضوء القمر الماء على جسدها يلمع ويتلألأ. وبدت ذات وميض بينما كانت تسير تجاهي.

"من أنت؟" سألتها. ابتسمت وهي تخطو نحوي. شعرت بجسدها الرطب المبتل يلمس جسدي وهي تطوقني بذراعيها. سحبت فمي لأسفل ، ليقترب من فمها.

"شخص ما يستمع" ، قالت لي. ثم قبلتني. وبث فمها الصغير في شعورا رائعا لا يصدق وهو يلتصق بفمي ويقبله. شعرت بفمها ينفتح ، ثم بلسانها يداعب برفق شفتي. فتحت شفتي من تلقاء نفسها ، وخرج لساني ليلاقي لسانها. وقد انضغطت فجأة أفواهنا معا في قبلة العاطفة الإلهية. قبلتها لوقت طويل بدا كأنه الدهر والأبدية ، واشتعل شغفنا وغرامنا بينما يداي تلاطف وتداعب جسدها.

عند نقطة ما ، دخلنا المنزل. سريري أوجد نفسه على الفور تحتنا. جلست هي فوقي ، وخلعت ببطء قميصي الملتف الكتاني. وأزالت تنورتي ، ثم صندلي. ابتسمتْ بلطف وهي تلحس ساقي اليمنى. كان لسانها رائعا لا يصدق. تمنيت فقط أن تسير في المسار الذي أتمناه وأريده. وفعلت ذلك ، لعقت فخذي ، مرة واحدة ، ثم مرتين. كنت أهتز بشدة وأقع من السرير في كل مرة لسانها يلمس قضيبي فيها. ثم حركت رأسها فوق زبي ، وأخذته في يدها ، وأدخلت طرفه بين شفتيها. وضيقت شفتيها ، ربما لتسمح لي أن أفهم كيف سيكون شعوري حين يدخل زبي في كسي فيما بين ساقيها. بمجرد أن أخذت زبي داخل فمها حوالي نصف الطريق (نصف زبي) ، بدأت تمصه وترضعه. تحرك رأسها بشكل إيقاعي صعودا وهبوطا على زبي ، وضمت شفتيها ونفخت خديها وهي تمص. تأوهتُ ، وشددت شعرها ، مشيرا إلى أنها يجب أن تتوقف. لم تكترث لي ، وأزالت يدي من شعرها وشبكت أصابعها حول رأسي. شعرت بنفسي أتشدد ، ثم شعرت بحرقة هادئة وأنا أفرغ المني من زبي في فمها. بقيت تمص حتى أصبح ذلك لا يطاق. سحبتُ وجهها بعيدا عن قضيبي اللين المنكمش الآن. ابتسمت في وجهي بلطف.

بالتأكيد كان هذا حلما. لعلني قد أكلت شيئا من اللفاح (اليبروح - بيض الجن) في وجبتي الأخيرة. اعتلتني المرأة ، وتسلقت علي وركبتاها على صدري. وعندما أصبح فخذاها على جانبي رأسي ، نزلت بكسها على وجهي. لحست بجدية بين طيات كسها ، وتذوقت البلل الذي وجدته هناك. كانت مثل العسل. أوه ، يا لحلاوتها ! ثبتُ شفتي على شفاه كسها المتهدلة الممتلئة. أردت أن أمص كل رحيقها من كسها. وجد لساني بظرها الصغير ، وأخذت أدغدغه وأثيره ، ولعبت به ، ومصصته. تحركت واهتزت ذهابا وإيابا على وجهي ، وهي تحك منطقتها السفلى الثمينة على لساني. رفع البصر عن وليمتي تلك لأجد رأسها قد تراجع إلى الوراء. كانت يداها تمسكان ثدييها ، وأصابعها تقرص وتلوي حلماتها. سارت يدي حول جسدها ، ووجدت أصابعي أصابعها ، ومن ثم انضممت لها في اللعبة.

سرعان ما بدأت في الاهتزاز بعنف ، وتحولت آهاتها المكتومة إلى صرخات قوية كما أنها أعطت صوتا لهزة الجماع لديها. شعرت بها تلف فخذيها حول رأسي بقوة ، وبدأ فرجها يتقلص ويتشدد على لساني. اهتز جسدها قليلا ، ثم أزالت ساقيها من مكان استراحتهما بجانب رأسي. تبادلنا القبلات مرة أخرى ، وتراقصت ألسنتنا. وبينما نتبادل القبلات ، فركت يداها زبي شبه المنتصب ، ليصل بسرعة إلى الصلابة الكاملة والانتصاب الكامل.

اعتلت وركي مرة أخرى ، واهتزت جيئة وذهابا فوقي. شعرتُ ببللها ، وانزلق قضيبي المنتصب بسلاسة بين طيات شفاه كسها. نكتها على هذا الوضع لبعض الوقت ، وأخيرا ، بلغتْ هزة الجماع وقمة النشوة مرة أخرى. كانت قمة صغيرة ، والتصقت بي وعيناها السوداوان تبتسمان.

مددت يدي بيننا ، وبحثت عن زبي ، وحين وجدته ، وضعت رأسه على فتحة كسها. رفعت جسدها ، وسمحت لزبي بالدخول في كسها. ثم خفضت نفسها علي ، وغلفتني بكسها الضيق ، والرطوبة ، والدفء. وبدأ إيقاعها بطيئا ، وتمايل وركاها على وركي ، وطحنت عانتها في عانتي. انحنت إلى الأمام ، فمال ثدياها المتأرجحان الكاعبان نحو فمي. ثبت شفتي على حلمتيها ، أولا على واحدة ، ثم على الحلمة أخرى. وبدأت أرضع كأنني مولود رضيع حديث الولادة ، وسحبت حلمتيها بين أسناني وعضضتهما بلطف. تأوهتْ وغنجت من سعادتها ومتعتها، وخللت أصابعها في شعر رأسي وعبر صدري.

لم أستطع منع نفسي من الاندفاع إلى داخل كسها. أخذ كسها (غمدها) الساخن بشكل لا يلاطف زبي. شعرت بعضلاتها المهبلية تسحبني في كل مرة أتحرك تطالبني بنيكها وبالدخول أعمق داخل كسها. أنا وضعت يدي على وركيها ، وبدأت أمارس الحب مع هذه المرأة ، وهذه الغريبة التي قد أغرتني.

واشتد شغفنا وعاطفتنا. وزاد تمايل وحركة وركيها ، ورقصة التزاوج هذه التي كنا نؤديها قد ارتفعت وتيرتها وإيقاعها. كانت ترفع نفسها علي ثم تنخفض. وكنت ألتقي بها في كل مرة تهبط فيها بجسدها إلى أسفل ، ودفعت زبي عميقا فيها. في كل مرة كانت تتأوه ، وأنا أشخر مثل بعض الحيوانات. شعرت نفسي أندفع بشكل أقوى وأسرع إلى كسها. أخيرا ، تشدد جسدي وتجمد وأنا أندفع بزبي في كسها للمرة الأخيرة ، واندفعت عميقا فيها ، وضخخت وقذفت السائل المنوي من زبي في جسدها ، في كسها.

ضممتها إلي وجها لوجه. قبلتني بحنان وهمست في أذني. "ليال كثيرة سمعتُ صلاتك ودعاءك ،" قالت. وأضافت "في كل مرة كان قلبي يتوق إليك. فعلت ذلك ليس من منطلق الشفقة ، ولكن لمحبتك ، وولائك ، ومن النادر أن يتحدث رجل لي".

لم أستطع أن أصدق ما سمعت. "إيزيس؟ " سألتها. بالتأكيد لم تكن هذه هي الإلهة إيزيس ، أو كما تسمى في بعض الأحيان "آسيت".

ابتسمت في الظلام. لم أسألها أكثر من ذلك ، وقبلتُ ما قدمته لي. رحنا في نوم عميق.

جاء الصباح وبدأ آمون رع رحلته عبر السماء. وانتشرت أشعة ضوئه خلال غرفة نومي. استيقظت وحركت أطرافي. تذكرت عاطفة ولقاء الليل ، وبحثت في سريري عنها. كنت وحدي. على الرغم من أنني كنت عاريا ، ولا أزال أرى بقايا لقائنا علي ، شعرت بأن هذا بالتأكيد كان حلما. نهضت وارتديت ملابسي ، وخطوت إلى الحديقة لأسقي وأروي الأعشاب والفواكه قبل أن أعود إلى قصر أمنحتب.

لاحظتُ البركة وتأملتها. كانت هادئة وساكنة وصامتة ، وتتحضر وتستعد لحرارة النهار. على صخرة جلوس بجانبها ، تلألأ شيء في ضوء الصباح. ذهبت لأرى ما هو. على الصخرة كانت سلسلة من الذهب. كانت قلادة تتدلى منها عنخ ذهبية ، رمز الحياة الأبدية.

مذيعة نشرة الأخبار لورا .. ولبن الرجال

لورا : شابة ، وصامتة ، ومغطاة بالمني

أدركت قارئة نشرة الأخبار الجميلة أن هناك شيئا ما كان خطأ وليس على ما يرام ، عندما جلست في المكتب الذي كانت تعمل فيه طوال الأشهر الثلاثة الماضية ، ووجدت فأرتها (الكليكر) مفقودة. توفيرا للنفقات ، أرغمت خدمة الأنباء الجديدة باللغة الإنجليزية في القناة الصينية -- CCTV -- أرغمت واضطرت المذيعين والمذيعات على التحكم في الرسومات والجرافيك التي تظهر على الشاشة نفسها خلال قراءة الأخبار ، فلو أنها رفضت القيام بذلك فإما أنهم سيعتبرونها غير كفء لعملها ، أو أن لديها سبب آخر مقنع لترك يديها حرة لا تمسك بشئ. ولأنها كانت طالبة تقريبا طيلة حياتها ، وكسبت الجوائز الكثيرة أينما ذهبت ، عرفت أنها لابد أن تختار الخيار الثاني.


نظرت لورا إلى الكاميرا مباشرة أمام عينيها وانتظرت العد التنازلي. حين كانت في أوائل الثلاثينات من عمرها ، كانت عارضة أزياء سابقة وراقصة بديعة الحسن رائعة الجمال ، قوامها الرياضي يناسبه تماما جمالها الأوراسي الرائع والأنف الروماني المميز. كانت امرأة سوداء الشعر بيضاء البشرة تأتي لدعم قناة CCTV في سبتمبر -- بعد أن أمضت عاما في جامعة هونج كونج وقد حصلت على شهادة في الصحافة -- وأكدت تقييماتها الشهرية صدق حدس رؤسائها بأن توظيفهم لها كان أذكى شيء قاموا به من أي وقت مضى. إنها قد تكون خام قليلا ، مع ماض مثير للجدل ، ولكن لا أحد يمكنه أن ينكر قوتها وجاذبيتها مع الذكور بين عمر 18-80.


ربما يفسر ذلك السبب في أنها لم تواجه حتى الآن المتاعب التي قابلها المذيعون والمذيعات الأخريات في القناة والتي حذروها من الوقوع فيها ، ولها صديقة جيدة هي كيمبرلي هاربر كانت تصاب بالإنزعاج كلما تذكرت كيف جردت من ملابسها وتركت في وسط المدينة المزدحمة ، لكي يسخر منها الغرباء وتتحرش بها الشرطة وهي تشق طريقها عائدة إلى الاستوديو والقناة لا ترتدي سوى كعبا عاليا فقط. لم تكن تعتقد لورا أنهم بإمكانهم التمادي إلى هذا الحد ، على الأقل ليس مع شخصية القناة الأكثر شعبية ، لكنها لم تأمن لهم أيضا.


"مرحبا وشكرا لضبط تلفازكم على قناتنا CCTV" ، قالت بلكنتها البريطانية المفخمة الشهيرة. "أنا لورا من بكين."


عدلت من وضع الأوراق على مكتبها ، وهي تنظر بطريقة المذيعات بينما تلمع دبلتها الكبيرة التي حول إصبعها الوسطى وتعكس الأضواء الساطعة عليها. فتح باب جانبي في تلك اللحظة ، لكنها تجاهلت ذلك وانطلقت إلى العناوين الرئيسية لهذا اليوم بينما دخل عدد من الغرباء إلى الاستوديو الصغير وبدأوا في اتخاذ مواقع على جانبي مكتبها ، وبقوا خارج إطار التصوير فلم يكونوا على مرأى من الكاميرا.


"عفوا" ، قالت ، واضعة يدها على فمها وهي تسعل بعصبية. "أعتذر".


شعرت بالتحفز وتصلب جسدها عندما بدأ الرجال في خلع وإزالة ملابسهم واتسعت عيناها البنية عندما بدأوا في ممارسة العادة السرية أو الاستمناء ، ما لا يقل عن عشرة رجال صينيين يدلكون قضبانهم ، بينما كانت تجاهد للحفاظ على وجهها ثابتا دون تغيير ملامح ولا انفعال وقراءة الأخبار. عرفت على الفور ما كان يحدث ، بعد أن أمضت سنة في قناة يابانية منافسة ومشابهة لقناة CCTV ، ولكن لم تكن تعتقد أنهم كانوا في طريقهم للقيام بذلك معها على الهواء. فلابد أن الإشارة بالطبع سوف تتوقف قبل أن تغادر الاستوديو ، ولكن ذلك لم يغير من حقيقة أنه سيتم تسجيل شريط جنسي لها الآن بجودة رقمية كاملة ، وينتظر فقط بعض الأفراد الجريئين لتحميله ووضعه على شبكة الانترنت .


استمرت متمسكة بالمهنية والكفاءة ، وانتقلت لورا إلى الخبر التالي ، قرأتها مع اللهجة اللعوب نفسها التي اعتادت دائما القراءة بها على الرغم من تموجات وتقلصات معدتها وبطنها تحت بلوزتها الحمراء الضيقة الملتصقة بالجلد. استطاعت النطق ببضع كلمات فقط ، قبل أن يأتي رجل ويدلك زبه علنا قبالة أمامها مباشرة.


لم ينطق بشئ ولم يتكلم ، واستمر في تأوهاته المنخفضة إلى أدنى حد ممكن ، ولكنه وضع يده على الجزء الخلفي من رأسها ليثبتها في مكانها وزبه يقذف في يده.


"حذرت مجددا جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية ، الولايات المتحدة من الانضمام إلى كوريا الجنوبية في تدريبات بحرية مشتركة" ، قالت لورا بهدوء ، بينما أجفلت والمني السميك يتناثر على وجهها ، ويلصق خيوط شعرها البني الناعم بلحمها. "لم تكن هناك استجابة من الولايات المتحدة ، على الرغم من أن ممثل كوريا الجنوبية قلل من شأن التهديد ، واصفا إياها بأنها صفعة جريئة على الوجه بعد القصف غير الشرعي يوم الثلاثاء الماضي قصف المدنيين والمنازل الذي خلف مقتل شخصين وإصابة عدة آخرين بجروح".


أنزل الرجل بضع قطرات أخيرة سقطت على كتفها ، ولطخت سترتها الصفراء ، قبل أن يمسح زبه في شعرها ويمشي بهدوء مبتعدا بعيدا. زفرت لورا فقط ، وفوجئت بأنها كانت تأخذ كل شيء بهدوء ، ثم لحست شفتيها الممتلئة وسلكت حلقها.


اقترب رجل آخر من الجانب الآخر وعلى الفور قذف حبالا سميكة من السائل المنوي فوق جميع أنحاء وجهها ورقبتها. أطلقت لورا آهة مصدومة ، ولاحظته بالكاد وبعد فوات الأوان. هذه المرة أغلقت عينيها وسكنت حركتها تماما بينما هزة النشوة تسري في عمودها الفقري. لم تكن قديسة عندما يتعلق الأمر بالجنس ، بعد أن قضيت وقتا أطول على ركبتيها من الوقت الذي قضته أمام الكاميرا ، لكنها لم تتعرض لمثل هذه المهانة في مناسبة عامة وفي العلن هكذا على الملأ منذ أيام الجنس الجماعي في الجامعة. كانت في حاجة فقط للحظة لجمع نفسها ، لحظة كانت تعرف أنهم لن يمنحوها إياها أبدا.


فتحت لورا عينيها وابتسمت بينما اثنان آخران يقتربان منها. تحدثت بينما أحدهما يقذف لبنه ، وأبقت عينيها مفتوحة في حين أنزل كرات المني المكتنزة على جميع أنحاء جبينها وجسر أنفها قبل أن يمسح رأس زبه المتسرب منها اللبن على وجهها النقي الذي لا تشوبه شائبة. ومنع الآخر نفسه من القذف ، ولم يقم باتخاذ أي حركة أو خطوة حتى كانت في منتصف الطريق في قراءة الخبر التالي.


"في الأخبار المالية" قالت لورا : "اجتمع مجلس الشعب الوطني أمس لمناقشة الأزمة المالية المتنامية --! ممف"


كان طعم لبنه وزبه مرا ومالحا ، مما جعل لورا تتأوه بصوت عال وهو يدخل زبه في فمها وينفخ به خدها من الداخل ، ونما حجمه وكبر أكثر من ذلك عندما أنزل في فمها. تسربت بعض من لبنه من شفتيها ونزلت على ذقنها ، ولكن لورا سارعت بإمالة رأسها وسمحت للبن بالتجمع في الجزء الخلفي من حلقها. لم تقم بابتلاعه على الفور ، بل متعت وأرضت نفسها بمص زبه بلطف حتى بدأ يتقلص وينكمش.


انتظرت حتى رحيله قبل أن تجمع نائب اللبن الزائد بإصبعها وتمصه من طرف إصبعها ، وهي تحدق بهدوء في الكاميرا كما فعلت من قبل ، وغنجت بهدوء وهي تضع سائله المنوي في فمها. ابتلعت لبنه ليس بسرعة ، وأطلقت تنهيدة مستمتعة راضية قبل لعق شفتيها والاستمرار مع العناوين وكأن شيئا خارجا عن المألوف لم يحدث.


"... لمناقشة الأزمة المالية المتزايدة ، وتبني اتفاق جديد لضمان أن ما حدث في اليابان خلال العام الماضي لن يحدث في الصين وخصوصا بكين".


أعادت ترتيب أوراقها ، وتظاهرت أنها لم تلاحظ المني عندما سقط من طرف أنفها. ولم تشعر قط من قبل أنها عاهرة من هذا القبيل ، ولا حتى عندما اضطرت للبحث عن تفاصيل لدورها في شخصية جيجي البغي في فيلم "الآنسة سايجون" ومعرفة الحيل والخفايا في شوارع هونج كونج.


"وفي أنباء الترفيه ، أعلنت نجمة البوب ​​كوكو لي أنها ستكون الظهور في عيد الميلاد (الكريسماس) القادم خاصة ، مباشرة من المدينة المحرمة ، وسوف تغني أغنية جديدة من المؤكد أنها ستصبح من كلاسيكيات الكريسماس".


انتهت كل المراهنات الآن ، ودفع الرجلان التاليان أزبارهم المنتصبة المتضخمة في فمها في الوقت نفسه ولهثا وبصوت عال وهما يغمران حلقها باللبن الكثير جدا حتى أنه سد حلقها ، وانهمر اللبن الدسم الأبيض على ذقنها وحلقها و لطخ بلوزتها حتى بدا أنها خارجة مباشرة من خزانة ملابس فنانة البورنو الجميلة بوبي إيدن Bobbi Eden.


ساروا متهادين مبتعدين بعيدا -- تاركين عينيها دامعة وشفتيها مغطاة باللبن -- وصفق كل منهم كفه في كف الرجل الآخر تعبيرا عن المرح High five وهم في طريقهم جميعا إلى الخروج من المكان.


هزت لورا رأسها ، وشعرها الذي أصبح بدائيا بكرا فوضوي غجريا ، وأجبرت ابتسامة مرهقة على الابتعاد عن فمها المثير الحسي. وأحرقتها عينها اليسرى بإحساس بالرغبة في الانتقام ، لكنها تظاهرت بعدم ملاحظة ذلك في حين واصلت قراءة العناوين.


جاء آخر أربعة رجال وقذفوا في وجهها معا ، وفركوا ثدييها وسحبوا رأسها من جانب إلى جانب بينما واحدا تلو الآخر منهم أنزل بذرته اللاذعة ، في قدح القهوة نصف الفارغ ، ورشوا اللبن السائل الفاتر بصوت عال وملأوا القدح بلبنهم.


أخذت لورا القدح مثل عاهرة صغيرة جيدة وانتهت من قراءة الخبر قبل النظر إلى أسفل وتحول وجهها شاحبا عندما شاهدت ما فعلوه لقهوتها .


ورفعت القدح (المج) إلى شفتيها ومالت إلى الوراء ، لإبتلاع مزيج من القهوة والمني وكأنه شاي جيد وانزلق السائل عبر حلقها وملأ بطنها.


ووضعت القدح الفارغ على المكتب ومسحت فمها بالجزء الخلفي من يدها. وقرقرت بطنها ، ولكن بعد فترة بدأت تستقر.


"تلك هي العناوين الرئيسية للأخبار لدينا لهذا اليوم" ، قالت ذلك ، وهو تنظر في الكاميرا كما لو كانت قد فازت في اليانصيب الوطني. وقال "فاصل ونعود وعندما نعود ، الفقرة الرياضية!"

بدأ العد التنازلي ، ثم تراجعت قبالة ضوء الكاميرا.



كانت لا تزال تحاول التقاط أنفاسها والتعافي من الموقف الغريب عندما بدأ العد مرة أخرى. هزت رأسها ، وأزاحت شعرها المغطى بالحيوانات المنوية عن وجهها قبل الجلوس ووضع يديها على الطاولة.


فتح الباب مرة أخرى. دخل رجال أكثر إلى الاستوديو الصغير -- ضخام الجثة جدا ، وأيضا سود البشرة جدا.


"مرحبا بكم مرة أخرى" ، قالت لورا ، وتجولت عيناها البنية تتأملان الرجال السود الذين بدأوا بالاصطفاف أمامها. "أنا لورا --".


اختار الرجال تلك اللحظة لإنزال كولوتاتهم البوكسر ، وتوقفت مذيعة الأخبار في منتصف الجملة لتفغر فمها وهي تشاهد أزبارهم الكبيرة السوداء. كان ذلك يختلف تماما عن البورنو الياباني -- الذي كانت تعرف الكثير عنه -- وفجأة لم تعد تلك الابتسامة على وجهها الجميل لم تعد زائفة بعد الآن.


خلعت سترتها قبل أن تعود إلى الكاميرا. وكشفت عن بلوزتها الحمراء ذات الحمالات الرفيعة كأشرطة الإسباجيتي ، وكتفيها القويين وبشرتها البيضاء الممتلئة على شاشة الأخبار وأصبحت فجأة أكثر جنسية بكثير بالكامل.

"سامحوني" ، قالت. "أنا لورا ، وأحب الزب الأسود".

ونزل أحد الرجال السود تحت المكتب وبدأ في لحس كسها بينما تقرأ النشرة الرياضية ، ورأت لورا أن النشرة الرياضية متجهة للتحول إلى نشرة نيك جماعي كامل بينها وبين هؤلاء الرجال السود .

أنا وصديقتى .. قصة سحاق حقيقى Tribadism

أنا سيدة متزوجة من مصر بس لأول مرة بكتب قصة وحصلت معي حقيقة مع واحدة جارتى تعرفت عليها وباب شقتها قصاد بابى .



أول حاجة أنا عمري 32 سنة وهي 30 سنة .





كنت في يوم واقفة في السوق باشترى حاجات البيت وكانت واحدة واقفة جنبي معايا فضلنا نتكلم وطلعت الست من نفس المنطقة اللي أنا فيها ! تعرفت عليها وتبادلنا تليفونات بعض واتكلمنا مع بعض . المهم بعد كام يوم تعرفت عليها أكثر واتضح أنها جارتي اللى قصادى على طول وأنا ما أعرفش . وتقابلنا وصرنا صاحبات وصديقات يعني تيجي عندي على البيت وأنا أروح عندها وبعد كده بقينا نحكي لبعض أسرارنا وما بقاش فيه بينا أي حاجز يمنع أي كلام في يوم من الايام . كنا جالسات عندي بالبيت قلت لها: أنا باكتب قصص سكس تحبي تقري حاجة منها ?



قالت: أيوه... يا ريت .



وجبت لها بعض القصص وكانت عن السحاق .. وحك الكس فى الكس والبظر فى البظر .. ده السحاق الصح والأصلي على فكرة .. اسمه بالإنجليزي Tribadism أو Tribbing أو Scissoring .. وقرأتها .



قلت لها: إيه رايك في القصص ?



قالت : حلوة...



وبدأنا أقرأ لها قصة أخرى من قصصي السحاقية ... تهيجنا... ولاقيتها بتحط ايدها على صدرها وبتفرك فيه.. انتبهت أنا إليها.. قامت يدها.. وبقيت أعمل زيها.. لاقيتها ساحت معايا على الآخر.. قمت قربت عليها وبدأت أمسكها.. بقت تتجاوب معايا لحد ما بدأنا نحط شفايفنا على بعض ونمص بعض وبدأت أخلع لها هدومها وهي كذلك لما بقينا من غير ملابس بدأت أمص لها صدرها وهي تتأوه... آاااااااااااااه.. آاااااااااااه... لاقيت نفسي مش قادرة أقف معها . جلسنا عكس بعض يعني بقي على كسها وبقها على كسي وبدأنا نمص أكساس بعض وفضلنا أنا وهي نمص أكساس بعض . وبعدين قمت وحطيت كسي على كسها وبدأنا نتساحق... لما قربت من الإنزال قمت من بين رجليها وحطيت كسي عند وجهها ونزلت عليها وهي لحسته كله وتقول لي: طعمه لذيذ أوي ...



وبعد كده فضلت أفرك في كسها لحد ما نزلت عسلها وأخذته كله في بقي . وبعدين قمنا على الحمام الخاص بغرفتي واستحممنا وعدنا إلى غرفة نومي بعدما ارتدينا كولوتاتنا مرة أخرى. .



ولم أشعر إلا وأصابعى تتسلل ثانية تحت كولوت صديقتى ، أتحسس كسها بينما لم تقاومنى وباعدت هى بين فخذيها توسع لأصابعى ، وسرعان ما وضعت يدها على يدى تتحسسها بحنان بالغ ، وتضغط يدى بين شفتى كسها أكثر ، كانت عيناها ساهمتين وهى تنظر فى عينى ، وسالت من عينيها دمعتان فى بطء وهمست لى: (ميرفت أنا بأحبك قوى أكتر من حياتى) .



فقلت لها: (وأنا أحبك أكثر من حياتى ، أنت أغلى حبيبة وصديقة لى ، تعالى نقسم ونتعاهد على الوفاء والأخلاص وأن نكون لبعضنا دائما ولا نفترق ولا نتخاصم أبدا)



ودون أن ندرى تلاقت شفاهنا فى قبلة صغيرة ورقيقة جدا، ما كان ألذها وأطعمها ، كانت أجمل قبلات لى فى حياتى فى شفتى ، بثت فيها صديقتى كل الحب والمودة والحنان ، فأحببت تلك القبلة وعشقتها ، واقتربت بشفتى أتوسل منها المزيد من تلك القبلة ، فرحنا نتبادل القبلات ببطء ثم بسرعة بالعشرات ثم بالمئات بجنون وبسرعة ، وتعانقنا عناقا لم أعرفه فى حياتى ، ويدها كانت تتحسس ثدييى الكبيرين وحلماتى المنتصبة ، بينما يدى كانت تدلك بقوة كسها المبلول، جن جنونى ، فنزعت لباسها من أردافها وهى مستسلمة تماما لى ، ورحت أنا الأخرى أنتزع لباسى ، وأخذتها فى أحضانى وهبطنا الى السرير حيث رقدت فوقها ودسست كسى على كسها بقوة ، ورحت أدعك كسها بكسى خفيفا بخوف وحرص فى البداية ، فتصادم بظرى ببظرها فتوهجت نيران الرغبة الجنسية فى جسدينا وانفجرت براكين جسدينا، وتقابلت الشفايف وانزلق لسانى بين شفتيها أريد المزيد من القبل ، فوجدتها تمتص لسانى باستمتاع وتلذذ أشعل بداخلى كل اللذات التى لم أقرأها فى كتاب أبدا، واختلط سائلى المنهمر بسائل كسها المتفجر، فانزلقت شفايف الكسين على بعضها وتداخلت وتعانقت وتصادم البظران بقوة فى انزلاقات لزجة لذيذة ، وارتفع صوت حبيبتى فى تأوهات وشهقات وهى تزداد فى عناقى وتتشبث بأحضانى تضمنى وكأنها تهرب من الموت، وتعانقنى بلهفة وهى تصرخ من الاستمتاع ، وأنا أفعل مثلها.



وتساحقنا كمان مرة في الحمام ومن يومها وإحنا كل يوم بنعمل مع بعض .

ميرفت والتوأمان في عيد الحب

كانت ميرفت سيدة مجتمع راق تعيش في مصر الجديدة بالقاهرة ، عمرها 35 سنة ، مطلقة ، ليس لها أولاد . وتعيش وحدها في منزلها المستقل . كانت تشبه جدا الفنانة ميرفت أمين ، في كل شئ ، في صوتها وشعرها وطولها وقوامها وملابسها ، وجاذبيتها ، وحتى قدميها ، خصوصا في فيلم "واحدة بواحدة" أو فيلم "زوجة رجل مهم" .

سكنت أسرة جديدة في العمارة التي تسكن فيها ، مكونة من رجل وامرأة ، وولديهما التوأمين المتماثلين خيرت محمود ونشأت محمود. كانا متماثلين بالضبط في كل شئ ولا أحد يمكنه التمييز بينهما إلا أمهما فقط . نفس الطول ، نفس الوسامة ، نفس الوزن ، نفس القوام الرياضي . وماذا تتوقع من شابين في العشرين من عمرهما ، أصحاء البدن ، أقوياء ، يمتلئون بالفحولة والشبق والإثارة ، والوسامة الشديدة . واشتهرا بمغامراتهما النسائية.

كان بإمكانهما خداع الفتيات ، فتظن الفتاة أن هذا حبيبها نشأت وهو في الحقيقة خيرت ، ويتبادلان الفتيات بذلك ، حتى أنهما كانا يقيمان العلاقة مع الأم وابنتها في وقت واحد .

كانت ميرفت معجبة بهما كثيرا ، وتقول في نفسها : اليوم هو يوم سعدي .

وظلت ميرفت تفكر في التوأمين الوسيمين كيف يمكن لها أن تتعرف بهما .


وذات يوم - يوم عيد الحب الفالنتين تحديدا 14 فبراير - قادت ميرفت سيارتها إلى الحرية مول للتسوق.

كان هناك الكثير من الرجال يتجولون في المول للتسوق. واستمرت ميرفت في السير والمشي داخل المول والتفرج على البضائع ، وكانت الدباديب وقلوب وعلب الشيكولاتة والزهور منتشرة بطبيعة الحال. وفوجئت بالتوأمين الوسيمين يتبعانها حتى أنها توقفت والتفت نحوهما.



ابتسمت وقالت : "يا شباب ، إزيكم ؟" .


ضحكا وقالا معا : الحمد للـه تمام . إزيك يا مدام ميرفت ؟

كانت هذه هي المرة الأولى التي تلتقي بهما وجها لوجه ، وكانا يعرفان اسمها من والدتهما ولا تعرف اسميهما . كانت معرفتها بجيرانها سطحية عموما . فتكاد تكون انطوائية منعزلة .

فأومأت برأسها وأجابت الإجابة التقليدية . وأخذت تتأملهما من فوق لتحت ، ونظرت ما بين ساقيهم تحت الحزام. وابتسمت . لقد بدت أزبارهم كبيرة ، منتصبة وعلى استعداد لأي شيء.


قالا لها وهما يهديانها هدية في علبة وردية اللون صغيرة الحجم ، ومعها وردة حمراء : "كل سنة وأنت بخير بمناسبة عيد الحب . هل تريدين أن نذهب لنتفسح ثلاثتنا بهذه المناسبة الجميلة؟" ابتسم كل منهما ورفع حاجبيه.


ابتسمت ميرفت لهما وقالت "هذا يبدو ممتعا ، حسنا".


وشاهدت ميرفت التوأمين عن قرب ، كانا وسيمين جدا ، وشعرهما أسود ناعم كتسريحة ماكجايفر وعيونهما سوداء. وكلاهما كان طويل القامة وقوي العضلات الصدرية وعريض الكتفين.


أحاط بها التوأمان من الناحيتين ، عن يمينها ويسارها ، وتأبطا ذراعيها. وقاداها معهما ليركبوا تاكسي أجرة. لكنها قالت لهما : لا حاجة لذلك ، فلدي سيارة .

فقال لها نشأت : حسنا ، فدعيني إذن أقودها ، أنت اليوم ملكة ، ونريد أن تستمتعي بالعيد .

وبالفعل أعطته المفاتيح ، وركبت في الخلف إلى جوار خيرت ، وقاد نشأت السيارة .


وأخذ خيرت يتحسس ساقها ويتحرك بيده إلى أعلى وأسفل ساقها ، فلم تمانع ولم تبعد يده ، فأخذ يلحس أذنها ويداعب ثدييها من خلال بلوزتها. وغنجت ميرفت حين انتقلت يده لتستقر بين ساقيها.

ذهبوا إلى كورنيش شبرا ، وجلس الثلاثة هناك قليلا ، وأخذوا يتعرفون أكثر على بعضهم البعض ، وعزماها على ترمس وحمص الشام . كان الشابان في كلية الآداب ، قسم لغة فرنسية . وعلما منها أنها خريجة كلية الفنون الجميلة ، وأنها مغرمة جدا بالرسوم والمنحوتات ، ثم نهضا وقالا لها : هيا بنا ، سنريك شقتنا القديمة الأخرى في الزمالك ، فلقد تركنا الزمالك لبعدها عن مكان العمل الذي نقل إليه والدنا حديثا . إنها عريقة جدا وذات رسوم بديعة في الأسقف كما تمتلئ بالتماثيل كأنها قصر .. لقد عز علينا جدا أن نتركها ، ونتمنى لو يتاح لنا أن نعود ونقيم فيها مرة أخرى .

تحركوا بالسيارة إلى الزمالك ، وهذه المرة قاد السيارة خيرت ، وجلس إلى جوارها نشأت لكنها لم تعرف هذا ، ولم تهتم كثيرا إن كان الأول أم الثاني . فكلاهما أحلى من بعض .

وصلوا إلى شقتهم في الزمالك في الطابق العلوي ، وصعدوا إليها. فتحا الباب وسمحا لها بالدخول.


سألتهما ميرفت : "صحيح ، فما هي أسماؤكما ؟" وهي تنقل بصرها بين الشابين.


"خيرت ونشأت ، ونحن متماثلان متطابقان لذلك لا تهم أسماؤنا". ضحكا وسحبت لها قدما في الغرفة.


"هل أنتما متطابقان متماثلان في كل شيء؟" كانت تلعق شفتيها. والانتظار يقتلها. كان طليقها هو أول وآخر رجل في حياتها ، ولم تعرف رجالا سواه فما بالك برجلين متماثلين توأمين ، وأصغر منها بخمسة عشر عاما.


قالا : "نعم يا سيدتي"

وأخذت تتأمل الشقة وتجيل النظر في التماثيل الرائعة لفينوس العارية والليدى جوديفا وتماثيل أخرى ، والرسوم البديعة للملائكة الكروبيم الأطفال على الأسقف ، وكانت شقة من الجنة فعلا ، وضاعف جمال المكان من إثارتها وميلها للشابين . وسحباها أخيرا نحو غرفة النوم. وهما يقولان : هنا أبدع الأشياء .


سارت خلفهما إلى غرفة النوم والتي كانت لا تقل روعة فعلا عن بقية الشقة. التفتت لتنظر إلى خيرت الذي كان يحدق في مؤخرتها ويلعق شفتيه. ضحكت وهي تدخل غرفة النوم. نظر خيرت في عينيها ، ورفع حاجبيه وابتسم.


"واو ، هذا سرير كبير. أتقيمون حفلات جماعية هنا أم ماذا يا أولاد ؟"


"نعم يا سيدتي ، ونحن نتشاطر كل شيء". جاءها نشأت من الأمام وبدأ يفك أزرار بلوزتها. وتجرد خيرت من قميصه بعد انتهى نشأت. أنزل نشأت سوستة جيبتها وجردها منها. أمسك خيرت يدها ليحفظ توازنها وهي تخطو بقدميها خارجة منها. فك خيرت مشبك سوتيانها (حمالة صدرها) وجردها نشأت منه. سحب خيرت كولوتها وأنزله إلى أسفل وحفظ نشأت توازنها بينما يجردها خيرت من كولوتها.


ضحكت ميرفت وقال "يعجبني عمل الفريق الجماعي الرائع هذا يا أولاد".


قادها خيرت ونشأت لتصعد على السرير ، ركعت واستلقت على ظهرها عارية حافية على السرير. تجرد التوأمان من ملابسهما وقفزا على السرير. زحفا ليصلا إليها. كانت في حالة من السعادة والرضا التام. كانا رجلين وسيمين مفتولى العضلات رائعين وكانا مفعمين بالفتوة والسخونة.


استلقت ميرفت أثناء زحفهما واستلقاء كل واحد منهما على كل جانب منها عن يمينها ويسارها. أخذا يداعبان ويلاطفان جسدها وكانت أيديهما تركض صعودا وهبوطا على جسدها. كانا يفعلان بالضبط نفس الشيء على كل جانب منها. تأوهت وغنجت بأحاسيس مختلفة تسري في جسدها من الرجلين المختلفين. أخذا ثدييها في أفواههم ودفعاها إلى حافة الجنون. صاحت وهي تصل إلى قمة النشوة. ووضع خيرت إصبعه في كسها مما قادها ودفعها إلى الجنون لها في حين لعب نشأت ببظرها. تأوهت وغنجت وهي تقذف عسلها وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى. غمرها خيرت بالقبلات بعمق ، في حين واصل نشأت اللعب ببظرها ومص حلمتها. أمسكت ميرفت أزبارهم المنتصبة وأخذت تدلكها وتداعبها وتلاطفها في يديها. تأوه التوأمان خيرت ونشأت وقلباها جانبيا.


واستلقى خيرت وراء ظهرها. ولمس أذنها بأنفه ولسانه وهمس. "هل تحبين النيك في الطيز يا حبيبتي؟"


تنهدت ميرفت وقالت: "يمكنك أن تفعل ما تريد بي يا روحي".


تأوه في أذنها وعضها فيها. ووضع بعض الكريم المرطب على إصبعه ودهن به حول خرم طيزها. أدخل إصبعه إلى داخل طيزها. قذفت ميرفت وبلغت قمة النشوة مرة أخرى. وتابع إيلاج إصبعه دخولا وخروجا من أعماق طيزها. قذفتْ مرة أخرى.


"طيزك ضيقة ولذيذة جدا كأنها أول مرة لك يا حبيبتي.". قال خيرت ذلك وهو يلحس ويعض أذنها مرة أخرى. وأومأت له بأنها بالفعل المرة الأولى لطيزها .


أخذ خيرت يحك رأس زبه النابض في خرم طيزها ويثيرها بذلك. تنهدت ميرفت ودفعت وركيها إلى الخلف نحوه. تأوه الفتى وأدخل زبه المنتصب الصلب كالحجر في طيزها برفق وسمح لها بالاسترخاء وبسط عضلاتها. أخذ ينيك طيزها ويتحرك بزبه ببطء حتى تمددت طيزها واتسعت لاستيعاب زبه. بدأ الإيلاج بشكل أقوى وأعمق فيها. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى.


وكانت ميرفت لا تزال تدلك زب نشأت وكان هو يمص ثدييها.


انحنى نشأت مقتربا منها : "هل أنت مستعدة لهذا يا حبيبتي ؟"


"رباه ، نعم ،" تأوهت بذلك ، وهو يتحرك مقتربا منها. مجرد التفكير في وجود زبرين اثنين في جسدها في آن واحد - في كسها وطيزها - جعلها تقذف وتبلغ قمة النشوة. صاحت وقد شعرت بجسدها شعرت يكاد ينفجر بسبب ومن خلال الأحاسيس التي تجتاحها وتسري في أنحاء بدنها.


نزل نشأت تحت جسدها - فهي راكعة على يديها وركبتيها وفوقها خيرت ينيك طيزها - ، نزل نشأت تحت جسدها ، وأدخل زبه في كسها. صرخت ميرفت والزبران ينيكانها في كسها وفي طيزها ويذهبان دخولا وخروجا فيها. دخلت في قذف جديد رهيب ، وهزة جماع وقمة نشوة مروعة نووية هزت كيانها كله. ضحك التوأمان خيرت ونشأت وواصلا نيكها بأزبارهم. لقد تعودت ميرفت معهما على القذف تلو القذف تلو القذف ، والانتقال من قمة نشوة لها إلى أخرى وثانية وثالثة بلا توقف. استمر التوأمان في نيكها. وكان خيرت يقضم أذنها ونشأت يمص ويقضم ثدييها. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى. وقالت : "يا أولاد ، أنتما رائعان .. روعة روعة".


ضحكا لها وقالا : "قلنا لك وأخبرناك أننا نحب العمل الجماعي والتشاركي".


استمر التوأمان في نيك كس وطيز ميرفت بأزبارهم والدخول والخروج فيها ، مرارا وتكرارا ، وقذفت ميرفت وبلغت قمة نشوتها ، مرارا وتكرارا. كانا يضحكان وظلا ينيكانها ويطعنان كسها وطيزها بأزبارهم.


"رباه يا أولاد هذا شعور جيد جدا".


ضحكا وقالا : "لقد قيل لنا ذلك من قبل". استمرا في نيكها نيكا مزدوجا معا وهي بينهما كاللانشون بين شطيرتي خبز السندويتش ، وهي تقذف بشكل متواصل مرارا وتكرارا ، مرارا وتكرارا.


واستمر هذا حتى أصبحت ميرفت لا تستطيع تحمل المزيد. وقذف كل منهما - خيرت ونشأت- لبنهما في كس وطيز ميرفت غزيرا وفيرا جدا ، وسحبا أزبارهم معا في الوقت نفسه.


استلقت ميرفت على بطنها. وراحت في نوم عميق. واستلقى خيرت ونشأت على جانبيها وبجوارها وراحا في نوم عميق أيضا.


استيقظوا كلهم بعد ساعة. ودفعها خيرت لتستلقي على ظهرها. استلقت على ظهرها وأخذت تتمتع بملاطفة ومداعبة مزدوجة من التوأمين المتماثلين.


نزل خيرت إلى كسها وبدأ يلحسه، وقادها إلى قمة النشوة مرارا وتكرارا. وقام نشأت بتقبيلها ومداعبة ثدييها. أدخل خيرت إصبعه في طيزها مرة أخرى وبدأ في بعبصتها ونيكها به ودفعه في طيزها دخولا وخروجا بينما يلحس ويمص كسها الحلو. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى.


تبادل نشأت الأماكن مع خيرت. نهض خيرت وقبل شفتي ميرفت بقوة وعمق. فكرت ميرفت والحق يقال ، وأيقنت أن خيرت كان الحبيب الأفضل والأكثر رومانسية وهو فنان في التقبيل ، يقبل بشكل أفضل بالتأكيد. داعب ولاطف ثدييها وأدخلهما في فمه. شاهد عينيها تغيم وتتسربل بسحابة من العاطفة وابتسم. قبلها مرة أخرى ونظرت إلى أسفل نحو نشأت. غمز له نشأت بعينه.


سحبها خيرت وجعلها تركع على يديها وركبتيها في الوضع الكلبي ، ونزل تحتها واستلقى. وباعد بين ساقيها وأنزلها على زبه الصلب المنتصب كالصخر ، ودخل زبه في أعماق كسها. صرخت ميرفت وزبه يملأها وألصق ساقيها المطويتين بجانبي فخذيه. ناكها بقوة وبعمق ، وأدخل زبه إلى أعمق ما يستطيع الوصول إليه ، وأعمق ما يمكنها استقبال زبه. سحبته إليها ونزلت على وجهه وقبلته بقوة. تأوهت وصرخت هاتفة باسمه بينما تجتاحها النشوة وتهز جسدها. داعب خيرت رقبتها بأنفه وضحك.


وقف نشأت خلفها وهمس في أذنها : " هل أنت مستعدة وجاهزة ؟"


تأوهت وغنجت وأومأت برأسها. أدخل نشأت زبه في طيزها. صرخت ميرفت وهو يملأها هو الآخر أيضا ، خيرت ملأ بزبه كسها ، ونشأت ملأ بزبه طيزها. قذفت وبلغت قمة النشوة مرة أخرى.


أمسكها خيرت جيدا ورفعها وخفضها على زبه المنتصب ، وأولج زبه في أعماق كسها وهي تنزل على زبه بجسدها. أمسكت ميرفت وجهه وقبلته مرة أخرى. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى. فتحت عينيها ونظرت في عينيه. فابتسم وقد شعر بأنها قد فهمت وأدركت أن لديها تفضيل عنده وأنه يفضلها ويُؤثِرها. انحنى إلى الأمام وقبلها بعمق وهو يتأوه في فمها. قبضت بيديها على شعره ، وأمسكته وثبتته في مكانه وهي تلتهم فمه. ظل خيرت ينيكها أعمق وأعمق في كسها. ميرفت أخذت كل ما كان لديه وكانت تريد المزيد. نزلت على زبه وجعلته يتأوه من المتعة.


كان نشأت ينيك طيزها ويسير على نفس إيقاع نيك شقيقه. صرخت مرة أخرى وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة. عض خيرت عنقها وقبلها مرة أخرى.


وأشار خيرت إلى أخيه لكي يقذف. ناك نشأت ميرفت بشكل أسرع وأكثر قوة وأطلق حمولته من اللبن وفيرة غزيرة إلى أعماق طيزها. ثم سحب نشأت زبه من طيزها واستلقى بجانبهما ، وأنزلها خيرت من فوقه ، واستلقت على ظهرها ، واعتلاها خيرت. بدأ ينيكها في كسها من جديد بقوة وعمق. قذفت وبلغت قمة النشوة مرة أخرى. سحبته لأسفل وأنزلت وجهه إلى وجهها ، وبدأت في تقبيله ولفت ذراعيها حول عنقه. داعب خيرت أذنها بأنفه وهمس : " أنت تحبين الطريقة التي أنيكك بها ، أليس كذلك يا صغيرتي ؟".


فتحت ميرفت عينيها ونظرت في عينيه. أومأت بصمت وكانت غير قادرة على تشكيل وتكوين الكلمات في هذه اللحظة. تابع خيرت نيكها بزبه في كسها واستمرت في القذف وبلوغ الذروة وقمة النشوة. كانت تصرخ باسمه وتتقلب على السرير تحته. أبطأ من سرعته وإيقاعه ووتيرته ، ونزل بوجهه إلى أسفل وانحنى لتقبيلها بعمق. وقال : "قولي لي كيف تريدينني أن أنيكك يا حبيبتي ؟".


تنهدت قائلة : "بقوة وسرعة وعمق" ، في أذنه.


تأوه خيرت وعاد إلى نيكها بقوة. لفت ميرفت ساقيها حول خصره وسحبته وجذبته إلى داخل كسها أعمق. عض خيرت شحمة أذنها. وقال : "نحن موشكون على القذف مرة أخرى وفعل ذلك مجددا ونحن معا وحدنا فرادى دون شخص ثالث".


كل ما أمكنها قوله والتلفظ به كان مجرد همهمات.


لم يكن خيرت يريد أن ينتهي هذا الأمر الممتع واستمر في نيكها بقوة وعمق. وقد كانت على وشك الإغماء والغياب عن وعيها نتيجة الإرهاق والإنهاك. قبلها بعمق وترك العنان لنفسه وشهوته ، فقذف لبنه ، وانطلق لبنه عميقا في كسها الصغير الساخن. نزل من فوقها وسحبها بالقرب منه وضمها إليه. راحت في نوم عميق ورأسها على كتفه. قفز نشأت إلى السرير واستلقى على الجانب الآخر منها ، والتصق بها كوضع الملعقة Spoon خلفها. وراح خيرت ونشأت في نوم عميق.


استيقظت ميرفت في وقت لاحق ونهضت. ارتدت ملابسها وتناولت حقيبتها ووضعت بها هدية التوأمين لها بمناسبة الفالنتين ، بينما كانا يستلقيان ويتأملانها ويراقبانها.


"أنتم يا أولاد بحاجة إلى وضع هذا اللبن الثمين في زجاجات وبيعها ، يمكنكم تكوين ثروة من ذلك."


ضحك التوأمان وقالا : "هل يمكننا الحصول على رقم تليفونك يا حلوة؟"


مشت ميرفت إلى الكومودينو وكتبت اسمها ورقم تليفونها على لوحة من الورق هناك. وقالت:"اتصلا بي عندما ترغبان في الصحبة ". وأضافت : "شكرا لفترة ما بعد الظهر العظيمة هذه ، وأجمل هدية جات لي في عيد الحب". قالا : "بل أنت أجمل هدية لنا في الفالنتين". جرت بيدها على وجه نشأت. ثم جرت بيدها على وجه خيرت وانحنت لأسفل لتقبيله بعمق ، وهمست في أذنه ، "أنتما لستما متطابقين في كل شئ يا حبيبي". ذهل خيرت وضحك وابتسم في وجهها.


- "وداعا يا أولاد".


- "شكرا لك ، مهلا لم نحصل على اسمك."


- "ميرفت ، اسمي ميرفت. وداعا الآن أو إلى اللقاء".

وخرجت ، واستقلت سيارتها عائدة إلى بيتها ، وبعد قليل دق الباب ، ووجدت من يسلمها تورتة كبيرة بالكريمة والفراولة على هيئة قلب بمناسبة الفالنتين ، ومعها كارت معايدة من خيرت .

أنا وابناي .. شاهندة وولداها وحيد وسمير

أنا شاهندة امرأة شابة عمري 36 سنة تزوجت وعمري 15 سنة ولي ابنان وحيد وعمره 20 سنة وسمير وعمره 18 سنة وزوجي يعمل في الإمارات منذ 5 سنوات .

أنا وزوجي من عائلتين محافظتين . وكنت أحب أولادي وحيد وسمير حبا جما وألبي لهم كل طلباتهم وكانت علاقاتنا عادية ولكن تطورت إلى علاقات جنسية حميمة فيما بعد كما سأروي لاحقا. ولما كانت الغريزة الجنسية لا ترحم فقد اعتدت ومنذ أن سافر زوجي أن أشبع رغبتي الجنسية عن طريق العادة السرية حيث أفرك نهودي وشفرات كسي وأدخل أصابعي Fingering وأحيانا يدي كاملة إلى داخل كسي Fisting وفي مرات أخرى ادخل خيارة ضخمة إلى داخل كسي ، كما اشتهيت النيك في الطيز فأخذت أدخل إصبعين في طيزي ، وقد اعتدت عند ذهابي للفراش أن أداعب وأفرك نهودي ثم أفرك كسي حتى أنام .


وفي إحدى الليالي كنت أستمتع بجسمي على هذه الطريقة فإذا ابني الأصغر سمير دخل إلى الغرفة وكان قد نسي أن يسألني عن مكان بعض الأشياء قبل مغادرتي الصالون حيث كنا نشاهد التلفاز فاحمر وجهي من الخجل لأن نهداي كانا مكشوفين فأسرع سمير وخرج من الغرفة بعد أن أجبته عن سؤاله . وكنت ألاحظ علامات البلوغ الجنسي عليه منذ فترة كما أنه وأخوه الأكبر وحيد قد اقتنيا جهاز كومبيوتر ويتصفحان معا مواقع مختلفة من المؤكد أن بينها مواقع إباحية مع العلم أنهما هما اللذان علماني على استعمال الكومبيوتر والتصفح وإرسال البريد الالكتروني . وتساءلت في نفسي : هل يا ترى سوف يخبر أخاه وحيد بما رآه مني الليلة ؟ .. وبما سيتحدثان ويعلقان عن الأمر يا ترى ؟ .. وشعرت بالشهوة والإثارة الشديدة وقد أتتني فكرة عجيبة ، ماذا لو ناكني رجلان في وقت واحد .. وماذا لو كان هذان الرجلان هما ابناي وحيد وسمير ...

وبعد بضعة أيام لاحظت أن غرفة نومهما مضاءة عند منتصف الليل فذهبت إلى غرفتهما لأستفسر فوجدت وحيد نائما نوما عميقا على الفراش البعيد ، ونظرت إلى فراش سمير فوجدته جالسا مستيقظا في كامل بيجامته ومغطى بالبطانية نصف غطاء ، وقال لي سمير بصوت خفيض لئلا يوقظ أخاه : إنني لا أستطيع النوم يا ماما .

فسألته : لماذا ؟

فادعى البراءة وقال : إنني أشعر بتوتر وتمدد وصلابة في جهاز البول .

فابتسمت وقلت له : هذا طبيعي لأنك في سن المراهقة وقاربت سن البلوغ وسيزول كل هذا التوتر عندما تبدأ حياتك الجنسية ثم تتزوج .

ولا أدري من أين أتتني الجرأة للحديث معه على هذا النحو ، ولا أدري كيف طلبت منه بعدها أن يزيح البطانية ويفتح سرواله ويخرج زبه فإذا هو طويل ومنتصب فأمسكته وقلت له : دعني أعمل له ماساج لكي تستريح ويزول توترك .

وأخذت أفرك وأدعك وأدلك زبه فترة من الوقت بيدي ، وانحنيت على فمه أقبل شفتيه بشفتي بقوة وأخرجت لساني ألحس شفتيه اللتين انفتحتا فأدخلت لساني إلى داخل فمه ومصصت ريقه ولاعبت لسانه بلساني ، وأخذت أغمر وجنتيه ووجهه كله بالقبلات المتتالية الجافة والرطبة ، وأتحسس شعره وأخلل أصابعه بين خصلات شعره ، ثم نزلت على زبه بفمي أمصه وهو يتأوه في متعة وقد أمسك يدي يقبلها إصبعا إصبعا وكفا وظاهرا وباطنا ، ويقول : كمان يا ماما ، مصيه كماااااااااااان ، آااااااااااااااه .

وقلت له : الآن سينزل حليبك إن لم أتوقف عن المص ، فهل تريد حقا أن ينزل حليبك في فم ماما ؟.

فسألني : وأين أضعه إذن ؟

ولا أدري من كانت تتحدث بلساني الآن حين أجبته فورا بكل صراحة وبدون لف أو دوران : ضعه في كسي لأنني مشتاقة للزب وأنت مشتاق لكسي كس ماما الذي تتمناه وتحلم به ليل نهار أليس كذلك ؟!!

دهش سمير من كلامي وجرأتي وظل مصدوما لكن شهوته تغلبت عليه وكأنه خشي أن أغير رأيي أو أعتبر سكوته رفضاً منه .. فأومأ برأسه يوافقني ، فتجردت من ملابسي المنزلية ، قميص النوم الخارجي والكومبليزون والكولوت ، ثم دفعته عن الفراش ، واستلقيت مكانه على ظهري عارية حافية ، وأشرت إليه بإصبعي أن تعالى ، فخلع بيجامته وفانلته وكولوته في سرعة وجنون ، حتى أصبح عاريا مثلي ، واعتلاني وأدخل زبه الهائج فورا في كسي وأخذ ينيكه ويحرثه بانفعال وإثارة وشبق. واستمر يدخل زبه ويخرجه من كسي بقوة وشهوة ، وأنا أغنج وأتأوه وأقول : أححححححححححح إممممممممممم آاااااااااااااااااااه آىىىىىىىىىىىى .. كمان .. نيك ماما كمان يا روحي .. ياللا يا سمورة .. آاااااااااااااااه .. كسي مولع .. زبك كبيررررررررررررررر وممتع كسي ..

وأخيرا صاح سمير وهو يقذف لبني في أعماق كسي وفيرا غزيرا كالطوفان ، وفوجئت بصوت وحيد وقد نهض من الفراش وكان يصطنع النوم طبقا للخطة التي خطط لها مع أخيه سمير كما علمت لاحقا ، ووقف عند حافة فراش أخيه يتأملني وأخوه سمير ينيكني وينظر إلينا وقال بغضب مصطنع : إيه يا جماعة ، اللي ينيك لوحده يزور . مش تقولوا لنا إن فيه عزومة نياكة . مش الكبير أولى برضه ولا إيه . ولا أنا ابن البطة السودا يا ماما ..

ولم ينتظر ردي ، وقرب فراشه لفراش أخيه جارا إياه ليلتحم بفراش أخيه ويصنعان معا فراشا واحدا واسعا وكبيرا . ونهض عني سمير الآن . واستلقى بجواري ليستريح ويلتقط أنفاسه من نيكتنا الملتهبة ، بينما تجرد وحيد من بيجامته وملابسه الداخلية حتى صار مثلنا عاريا حافيا ، ثم صعد على فراشه على ركبتيه واقترب مني . واعتلاني ونزل بفمه على فمي يقبل شفتي بقوة وشهوة ، ويغمر وجهي وعنقي بالقبلات الساخنة المحمومة الملتهبة . وضممته إلى بقوة وأخذت أبادله القبلات وأطوق ظهره بذراعي ، وأصفع طيزه ، وأنا أشعر بزبه منتصبا كبيرا يرتطم بأسفل بطني ويدغدغ أعلى فخذي ويسيل مذاه (لعابه المنوي التمهيدي أو الريالة) على جلدي على نحو مثير.

ثم نزل وحيد عن وجهي إلى صدري ، وبدأت يلعب بنهدي بيده ، ويقرص حلماتي ، ويعصر ثديي في قبضته ، ثم نزل بفمه يمص حلماتي ، ويبوس ويلحس نهدي الكاعبين . وأنا أداعب شعره ، وأضغط رأسه بيدي أكثر على صدري ، ويعلو غنجي وتأوهي. ثم نزل إلى سرتي يلحسها ثم نزل إلى كسي يلحسه بعدما تناول مناديل ورقية ومسحه من لبن أخيه .


وما إن وضع وحيد شفايفه على شفايف كسي الدافئة حتى شعرت بلذة لم أشعر بها من قبل. نسيت أن هذا ابني من لحمي ودمي وبدأت أتنهد بشبق وغنج . كان ابني وحيد خبيرا في أكل الكس ولم يوفر جلدة من كسي إلا وأعطاها نصيبها من المص ابتداء من الزنبـور حتى الشفايف ثم الثنايا الداخلية .... وبدأ وحيد يمص كسي بشكل شهواني جدا وكأنه كان مشتهيا أن يفعل ذلك منذ زمن ومصه وعضعضه وداعبه... وجننني عندما عضعض طرف زنـبـوري بنعومة بأسنانه ثم صار يمصه ويفرش كسي بشفايفه محركا وجهه يمينا ويسارا واستمر يفعل ذلك حتى بدأت أرتعش وخلال ارتعاشي فرشح أفخاذي أكثر ووضع كسي كله في فمه ومصه بعنف للداخل وصار يدخل لسانه فيه ويفعل حركات جعلتني أصرخ وأتأوه كالشرموطة وأنا أصيح : آاااااااااااااااااااااه أححححححححححححح إمممممممممم كماااااااااااااااااان الحس كسي .. الحس كس ماما يا روح قلب ماما .. لسانك روعة في كسي آااااااااااااااااااه .

استمر وحيد بأكل كسي بنفس الوتيرة حتى ولعني من الهياج والإثارة وأوصلني للقمة مرتين وقذفت في فمه عسلي فمصه ابتلعه في استمتاع.

ثم دفعته عني ليستلقي جواري ، ونهضت ونزلت على زبه بفمي أمصه وأدلكه وألحس بيضاته ، وهو يتأوه ويقول : آااااااااااااخ .. كمان يا ماما .. مصي زبي كمان .. آااااااااااااااااه .

فلما قارب وحيد على القذف ، أبعدني عنه وألقاني على ظهري ، ثم اعتلاني واتخذ وضعه بين ساقي ، بينما سمير يتفرج علينا ويدلك زبه الذي عاد منتصبا بشدة الآن ، ففرشحت له أفخاذي إلى أقصى حد وأمسكت شفايف كسي من كل طرف وأظهرته له كزهرة وردية فوضع وحيد رأس زبه على فتحة كسي وغرزه دفعة واحدة وبدأ ينيكني فشعرت بلذة النيك الحقيقي للمرة الثانية لهذه الليلة فصار ابني وحيد ينيكني بقوة للبيضات ويقبلني من عنقي وكأني فتاه هائجة يتعرف عليها ويضاجعها. قلت له: "أرجوك يا وحيد سأرتعش.. نيكني بقوة.. العب بحلماتي وبزازي" .


وما إن طلبت منه ذلك حتى "دفع" زبه في كسي تلك الدفعة القوية التي جعلت كياني يرتجف وصار ينيكني بسرعة وعنف حتى صرت أرتعش وأصرخ تحته فبدأ يقذف معي لبنه وفيرا غزيرا كالطوفان ويتأوه قائلا: "يلا بانزل لبني يا حبيبتي... نزلي وجيبيهم معايا".

فعانقته وصرت أصرخ معه من اللذة وشعرت بهزة الجماع الفعلية معه للمرة الثانية من بعد متعة ابني سمير. فهما من أمتعاني وأشبعاني . بعد القذف ظل ابني وحيد فوقي وزبه ومنيه في كسي وفمه يشبع عنقي ووجهي مصا وتقبيلا... صرت أفكر في نفسي: "كم كنت غبية طوال هذا الوقت! كان يجب أن أفعل هذا منذ زمن بعيد!!!" وتحسرت على سنين الحرمان التي مرت بدون حياة جنسية فعليه وقررت أن أعوض عنها بالمزيد من المضاجعة مع أولادي وحيد وسمير .

واستلقى وحيد إلى جواري ، ومسحت كسي بالكلينيكس كأنني أستعد للجولة التالية التي لا أدري كيف ستكون ، وأصبحتُ في الوسط وعلى يميني وحيد ، وعلى يساري سمير ، وثلاثتنا عراة حفاة ، وكلنا لاهث مستمتع ، وامتلأت الغرفة برائحة الجنس . ثم اقترب الفتيان الوسيمان السود الشعر والناعمي الشعر البيض البشرة ، بوجهيهما من وجهي من الجهتين ، وأخذا يتنافسان معا في تقبيل كل شبر من أرجاء وجهي وشفتي ، ويتحسسان شعري ، ويمصان حلماتي ويداعبان ثديي ، ويغمران صدري بوسا ومصا ولحسا وعصرا وتقفيشا . وأنا أبادلهما حبا بحب واهتماما باهتمام وتقبيلا بتقبيل وضما بضم .

ثم لما شبعا من ذلك ، نهض سمير وحملني ونام تحتي وقلبني لأركع على يدي وركبتي وألصق سمانتي بفخذيه ، وأجلسني على زبه ، وأدخله في كسي ، وأصبحت فوقه ، وتأوهنا معا في استمتاع ، ونزلت على فمه أقبله ، وطوق ظهري بذراعيه ، وبدأ ينيكني قليلا ويرفعني على زبه ويخفضني ، ثم نهض وحيد وتحسس طيزي بيده وهو يقف خلفي وقال : ماما ، أريد أن أنيكك في طيزك الحلوة .

فتظاهرت بالرفض ولكنه قال : لا بد من ذلك لأنه ما ألذ من اللذيذ إلا النيك في الطيز يا أحلى ماما !! وأنا وسمير أولى بكل جسمك من أي شخص ونحن نحبك ومولعون بجسمك وحرام ألف حرام أن تبقي محرومة .

فابتسمت ووافقت .

وضع وحيد رأس زبه على فتحة طيزي.. بعدما بصق على يده ورطب شرجي وزبه بريقه وبعبصني قليلا ، غرز راس زبه.. وعندما فات ودخل بزبه في طيزي .. طعنني تلك الطعنة التي غاص بها زبه في نفق مصراني.. قرفص فوقي.. مفرشخا أفخاذه.. ألصق بطنه بظهري وفمه بعنقي مثل الأخطبوط .. وبدأ ينيكني مثل المجنون... وصار يتكلم بطريقة بذيئة أثارتني... مبسوطة إني بانيكك من طيزك يا ماما يا قطة ..

وشعرت شعورا رائعا من هذا الإيلاج المزدوج Double Penetration DP (وضع السندويتش) ، الذي أجربه للمرة الأولى في حياتي ، ولم يسبق لي أن جربته وذقته من قبل أبدا . كان إحساسا من المتعة الشديدة والإشباع غير المسبوق والامتلاء الذي لا نظير له .

التفت إلى سمير وقال له : شايف ماما حلوة وطعمة قد إيه.. راكعة قدامي سايباني أدخل زبي في طيزها ونايمة عليك سايباك تدخل زبك في كسها .. آااااااااااااااااااااااااه يا ماما يا أجمل ماما .

وأنا لا أتوقف لحظة عن الغنج والتأوه قائلة : أيوووووووووووه .. كمان .. نيكونننننننننننننننننني مع بعض .. نيك كس مامااااااااااااااااااااااااا يا سمورة .. نيك طيز ماماااااااااااااااااااااااا يا وحيد ... نيكونننننننننننننننني جامد أقوى .. آاااااااااااااااااااااااااه .. زبك كبيرررررررررررررررررررر يا سمورة .. زبك كبيررررررررررررررررررررررر يا وحيد . إمممممممممممممممم .. أحححححححححححححححح.

بدأ ابناي الوسيمان الشابان ينيكاني معا نيكا عنيفا لذيذا في كسي وطيزي .. لمدة 20 دقيقة متواصلة .. شعرت خلالها وكأنني في عالم آخر من المتعة الخالصة من كثرة ما عربدا بكسي وطيزي.. وأخيرا صاح الفتيان معا ، وشعرت بأزبارهم تتضخم وتنتفض في كسي وطيزي ، ولبن وحيد يملأ طيزي ، ولبن سمير يملأ كسي .. فغنجت وقلت : أيوووووووووووووووه ... نزل لبنك يا وحييييييييييييييييد .. نزل لبنك يا سميررررررررررررررررر .. املوا طيزي وكسيييييييييييييييي .. آااااااااااااااااااااااااه .. أححححححححححححح .. إممممممممممممم ... هاجيبهممممممممممممممممممم .

وأخذ جسدي ينتفض وأنا أقذف للمرة الألف لهذه الليلة ، وبعد نيكة طويلة لن أنساها طوال حياتي . عدلنا أوضاعنا وعدت أستلقي في الوسط وحولي ابناي يستلقيان .. ونحن نتبادل الملاطفات والمداعبات والقبلات ، ويهمسان لي بأجمل وأعذب كلمات الحب والعشق والغزل والغرام ، وكأنني ملكة بينهما أو ربة وإلهة ..

وهكذا استمرينا في علاقتنا وكنا ننام كل ليلة على سرير واحد مجمع من فراشي ابني الوسيمين فنحن كامرأة تجمع بين زوجين في فراش واحد حيث أحتضنهما وهما يقبلان فمي ونهودي ونمارس معا نحن الثلاثة مختلف أنواع فنون الجنس سواء في الكس أو الطيز أو الفموي أو يضع أحدهما زبه بين نهودي ويقذف سائله على صدري.