اخيرا سار اللي اتمناه

كان عندي اليوم اوف في الجامعه بابا كالعادة مسافر و ماما في السسوق واختي الصغيرة في المدرسه .. المهيم صحيت الصباح و جلست في الصاله كنت لابسة شورت + تي شيرت ( كالعاده بدون كلوت )لانو في الرياض درجه الحرارة دايم عالية وحرر .. ناديت الخدامة وقلت لها تسوي عصير و جلست على التي في .. بعد فترة جابت لي العصير وقالت انو ولد خالتي جا امس من جدة و هوا في غرفة الضيوف تسوي له فطور ولا تستنى ولا ايش ؟!
انا اول ما عرفت انو ولد خالتي في البيت واحنا لحالنا طااارت عيوني من محلها :eek:
ولد خالتي ( ابيض - طويل - مملوح جدا - و فيه جاذبية كبيرة - اكبر مني بسنه ) انا لما كنت صغيرونه كنت احبو وهوا يحبني .. بس لما كبرنا سار الاحساس بينا عادي .. طلعت فوق على غرفت الضيوف و اللي فيها نايم فيصل و فتحت و فتحت الباب بدون ما ادق الباب او شي و جريت عند فيصل و ضميته بقوة و قلت انو اشتقت لك و من زمان ما شفتك و فيصل كان جالس على السرير و ماسك الاب توب بس لمن انا جيت عندو ترك الاب و قام عشان يضمني .. بعد ما ضمينا بعض طاحت عيني على الاب حقو كان مشغل افلام سكس وجاليس تتفرج .. لمن شاف انو انا شفت اللي على الاب استحى مرة وقفل الشاشه
المهم جلسسنا نحكي و نحكي ماعرف كم جلسنا نحكي مرة طولنا .. المهم انا كنت مصممة انو اليوم بتنااااك .. قمت من فوق السرير و قلت يلا فيصل اشوفك على الغدا بس لازم انزل عندي اختبار يوم الاربعاء و لازم اذذاكر .. قال طيب الله يوفقك جيت اسوي نفسي ببوسو على خدو و حطيت شفتي على شفتو .. ولا شلت فمي بسرعه .. و قتها حسيت بحرارة في جسمي مو طبيعية و دقات قلبي احس اني صرت اسمعها .. بعدين شفايف عن شفايو بس ما اتكلمت ولا كلمة و قربت رسي من راسو لين سار خشمي على خشمو .. انا كنت مرة ابغى سكس وابغى بوس ولحس و مص بس وقتها حسيت اني خايفة و مرتبكة مررة .. مع اني اعرف و متاكده انو مستحيل يرفضني
بعدها محد فينا اتحرك ووقفنا في محلنا .. شويات و الا هوا رجع شفشفني و مص شفايف بقوة لدرجه انو حسيت انها نزلت دم .. بعد الشفشة مسك يدي وقالي انو هوا مرا مشتهيني و انو انا مرة جميلة و انو هوا كل مايشوفني يحاول يمسك نفسو عشان ما يسوي فيني شي و انو يحبني من الطفولة الى الان .. بعدها نمنا على السرير و كملنا الشفشفه .. و هوا نايم فوقي كنت احس بزبو عن كسي .. وقتها ما صرت انا خلاص احس اني انجنييت .. عضيتو على رقبته لين سارت حمرا
و لحستها ومصيتها .. بعدها ماردي ايش سار لين الان مو مصدقة ولا شي من اللي سار فتحت ازرار الشورت حقي و سحب الشورت و رماه بعيد و طلع زبو من تحت بنطلون البجامة ( كبير - دافي ) فرش لي كسي بعدها حط يدو على كسي و سار يلعب فيه وقتها ماعرف كيف اوصف لكم احساسي كسي ابدا مانزل كثر من نزل هذاك اليوم بعدها حط اصباعو على فتحت طيزي وسار يلعب فيه وشفايفو على شفايفي و بدون نقاش دخلو في طيزي .. فتحت طييزي مررة صغيرة و زبو مرة عريض .. اه كان احساس واو :$
انا من جد مبسوطة اتنكت نفسي اتناك كل يوم .. بحب لما يحط يدو على صدري و يمسك حلمتي و يلعب فيها و احب لما يشفشفني ولما يلعب في كسي ولما يبوسني على رقبتي و يتغزل فيني واحلى احساس لما يضمني على صدره ويحضني بقووة :o:o:o

هذه ليلتى ** كتابات عاشقه

في ليلة عمري حبيبي ** خلعت عنى كل حجب الحياة ** كانت تملئ وجهى منك حمرة الخجل ولكن كاد قلبي يطير فرحا ** حين دخلنا عشنا الهادى الذي لطالما حلمت يوما يضمنا ويشوق اليك يعتصرنى فهذه هي ليلتى
لن انسي حبيبي .. حين ضممتنى اليك وهمست في اذنى ** ما أجملك ما أحلاكى ما أروعك , أنتى معشوقتى ولذتى ومتعتى يا أنثتى الحلوه ** أنتى منتها لذتى عيناكى في عيناي يداك في يداي ثم احتضنتنى فعتصرتنى فخرجت اهاتى المكبوته في سنين حرمانى وعشقي للمتعه التى طال فيها انتظاري وحرمانى وكبتى ** فاليوم انت تبدد كل مابي من جوع العشق وتروينى اللذه والمتعه
قلت حبيبي لكى منى كل الحب والود لكى منى ما تتمنى لكى حبي واخلاصي ** بدمي وروحي افديكى واحميكى
لكم تمنيتك حلمت بيكى , بين أحضانى متعتى هي متعتك , هي أن أراكى مستمتعة راضية .. متلذذة .. بشوق الأحضان منتشية .. مرتعشة النشوة والشهوة لذة المتعه الحلوه
مغرمة راقصة نشوة الفرحة ** حملتني كالعصفوره الطائره من الفرحه علي سرير الحب بكل حب .. علي ظهري مستلقيه مبتسمة راضيه منعمة ناعمة يرقص قلبي طربا وفراحا
فقلت لك هيا حبيبي تعالي الي احضانى المتشوقه المتلهفه أحضانك ودفئك , هيا حبيبي داعبنى لاعبنى . أنس وحدتى وأمحي عذباتى طول حياتى , تعالي حبيبي دفئ فراشي قبلنى وأشبع القبل منى , رياتك متلهف الوجد تقبل شفتى وخدي وتخلع عنى فستانى وبنطالي حتى عريت جسدى المرمري ... مستلقيه بقميصي الابيض الوردى يشف كل جسدى المرمري , خلفه حمالة الصدري تحوي ماعلا منى رومانتان متوهجتان هائجتان رايتك تهيم فيهما , خلعت عنى سنتيانى باناملك تتحسس بزتى وبزتى قشعريرة تسري في جسدى .. من شدت النشوه مغمضة انا عيناي .. وتحته لباس حيائ يخبئ كأسي الجائع ** هيا متعنى حبيبي قبلت صدري بشراها والحلمة أمتصصتها بلذة الشوقي , لما لامسة ظهري وبطنى .. وأردافي فيها رغبتى ومتعتى ولوعتى قبلت افخاذي النعمتان اللمتليتان بالعشق والحنان ولما خلعت لباسي اخذنى الوجد وارتعبت , اه ياخوفي من جرحي والمى حين نظرت الي حجم عمودك المنتصبي ارعبنى كيف لك أن تفض عذريتى ** لاتخافي حبيبتى ولا توجلي , ستجدى من المتعة ما اهو اكبر من الالمى
قبلت حبيبي كأسي وحركت بزري ومعها شهوتى وجدتنى امسك عمودك بيدى اقبله امتصه بعد قولك لي سلمى وقبلي زبي .. مستسلمه له فهو قدري وذهاب حرمانى لم اشعر بشي حين لامس شفري الخارجي يتحسسنى , أتلذذه أتاوه أفضضت عذريتى وذهب معها حرمانى وطول انتظاري متعتنى حبيبي
حبيبي مضت الايام والسنين وانا محرومه اليوم اشبعنى المتع , مضت الأيام والسنين وأنا بين همى وحرمانى , بين وهمي وأحلامى , فطال ليلي وانقضي عمري بين الأهات والحرمانى
كلا ياحبيبتى فأنتى عروستى في عز صباكى وروعة شبابك
قلت لك هيا حبيبي لا تمهلنى المتعه , هيا أملي كأسي الظمأن وذدنى , ذدنى عشقا وغراما , فقد اخذ الحرمان والشوق عقلي
عدت حبيبي تقبلنى تعتصرنى تحتضنى تمتص رحيقي في كل جسدى المرمرى المتلذذي بمتعتك , حتى أدمنتك أدمنت جنسك أدمنت عشقك وأدمن فرجى وكأسي قضيبك المنتصبي , من شدة عشقي ولوعتى قلت أبقيه في كأسي أوقات اللذة وأدخله حتى أحشائ .. للمرة الثانيه متعتنى والثالثة منتهي لذتى .. احسست لاول ليله في عمري بانى لم اكن اعيش قبل الليله يالا روعة المتعه من حبيب يقدر الانثي ويعرف مواطن الاثاره فيها .. كم تمتعة بوضع لسانك بين شفرات كسي يحرك بظري يتضفك منى بركان عشقي .. وزبك الرائع في احشاء كسي لذتى ومتعتى اه اه اه ياحبيبي .. حين تسمع اذنى منك بحبك بحبك بحبك بحب كسك بحب كسك بحب كسك .. بحب نيكك بحب نيكك .. نكنى ياحبيبي نكني نكني نكني متعنى اروينى شبعنى .. بحب زبرك بحب زبرك بحب زبرك زبرك حلو زبرك حلو نيكك حلو بحبك بحبك بحبك بعشقك بموت فيك
مرة اخره حبيبي احتضنى واعتصرنى وقبلتنى وأردافي وحلماتى أطفي نار شوقي وعمودك فدعه فيا ولي امتصه حتي اخر قطره فيها رواقي وشفائ
ما أروعها من ليلتى
ليلة حلوه أتمناها لكل فتاة وشاب عشاق

علاء وهاله وجوزها

المهم قصتي عن لسان أحد أصدقائي اللي بيشتغلوا في فرقة موسيقية للأفراح في إحدى محافظات وجه قبلي . صاحبي ده اسمه علاء هوه شاب حوالي 25 سنة قابلته مرة واحدة مع أحد زملائي في الشغل أصله قريبه واتعرفنا ببعض والكلام وصل لحد الحكاوي فحكى لي .
بيقول لي مرة كنت في فرح في إحدى قرى المحافظة اللي عايش فيها والبلد دي (اللي هيه القرية) مشهورة بالنسوان الجامدة علي الرغم من إنهم فلاحين إلا إنهم أغلبهم بيض وعيونهم ملونة وأجسامهم حلوة (طبعا هتقولوا برضه كداب لأن مفيش فلاحين كده) بس هوه ده اللي قاله ده غير إن رجالة البلد دي بيتعاملوا مع أصحاب الفرق على إنهم باشاوات . علي فكرة نسيت أقول إن صاحبي ده مطرب في الفرقة وإن من أهم شروط المطرب هيه الكاريزما أو بمعني آخر القبول.المهم بيقول بدأت الفرح كان كل النسوان نسوان جامدة جدا حتى العروسة وعلي الرغم من إنهم فلاحين إلا إنهم طالعين في موضة فساتين الفرح العريانة والعروسة كانت لابسة فستان فرح مفتوح ونص بزازها البيضا الطرية طالع.
المهم بدأنا الفرح وعيوني علي كل النسوان منهم اتنين واحدة طلعت بزها بترضع ابنها وبزازها كانت ما أروعها مليانة وبيضااااااااا وأنا من عادتي مبحبش أبص على واحدة بترضع بس اللي خلاني ركزت وجود ست تانية جنبها عينيها ما نزلتش من على بزاز الست اللي بترضع وراحت قايلة لها حاجة وبعديها مسكت بزها وبصت للحلمة للي كانت لونها بيج فاتح رغم إن الست دي بترضع (لأن المتعارف عليه الحلمة في الرضاعة وفي مصر بيكون لونها بني) بس دي الحقيقة وراحت ماسكة الحلمة بصوابعها راحت الست اللي بترضع ضارباها على إيديها بدلع ومنيكة فراحت سايباها ورجعوا للفرح وهات يا تسقيف وزغاريد.
طبعا أنا ما أعرفش قالت لها إيه لأنها كانت في وسط الفرح والصوت كان عالي من المزيكة والغنا وعلى فكرة إحنا بنكون شغالين علي مسرح عالي عشان الناس تشوفنا وده بيدينا إمكانية إننا نكون كاشفين الفرح كله وكل حاجة بتحصل فيه.المهم إن الاتنين دول مش القصة بس دول جم كده في الزيطة ..وفجأة وقعت عيني على واحدة قاعدة على جنب سبحان من خلق وصور بيضا بياض غريب شفايفها قرمزية والخدود الحمرا الرباني والكحل الرباني وعلى فكرة بحكم شغلنا بقينا نقدر نعرف الست دي جمال طبيعي ولا مكياج وحاجات لزوم الفرح بس دي كانت طبيعي وأكتر من الطبيعي وكانت لابسة حجاب عاملاه أسباني ورقبتها طويلة ومليانة كأنها بتقول أنا تحت مني جسم مولع نار .....كل ده وأنا شايفها وهي قاعدة رقمت بعيني لقيت واحد قاعد جنبها وهات يا تسقيف ولابس بدلة طلع في الآخر إنه جوزها..
المهم بصنعة وخبرة شغل السوق وأنا باغني روحت رايح عندها هي وجوزها وشوية نسوان تانية كانت بينهم زي ألماظة وسط إزاز وبدأت في الشغل ...نسمع سقفة .....نسمع زغرودة ......اللي يحب يسقف معانا....وروحت مقرب المايك منها عشان تزغرد ولأول مرة آخد بالي من حاجة مهمة جدا ....إنها كانت لابسة فستان لونه بيج ومكس وأنا باميل عليها عشان أوصلها المايك طلع عليا نور من فتحة الفستان عارفين النور ده إيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فلقة بزازها ..يا لاهووووووووووووووووووووووووووييييييييييييييي
مش ممكن إيه ده ....الفلقة اللي باينة حوالي 1.5 سم بس عايزة تقول أنا بزااااااااااااااااز جاااااااااااااااااااااامدة
أنا حسيت إني دوخت ومش قادر أستحمل قبل ما تخلص الزغروطة رحت قايم بسرعة وخفت لجوزها ياخد باله من حاجة ....بس فعلا خد باله .......لأني أول ما رجعت على المسرح لقيته جه ورايا وأنا باغني وراح موشوشني وقال لي مش عيب عليك تقطع زغروطة المدام ولا ما قدرتش على اللي شفته على العموم بابعت عشر شمعات الأستاذ فلان الفلاني أبو العريس وراح باعت نقطة (بالمناسبة عشر شمعات يعني 10 جنيهات) أنا ما عرفتش لا أرد التحية ولا أرد عليه في اللي قاله من هول اللي سمعته منه واللي كمل عليه كمان راح مشاور لها وجابها ترقص .
الرقص في الأفراح عادي .
لكن إن واحدة ترقص لواحد محدد ده اللي مش عادي
وإن جوزها هوه اللي يخليها ترقص له ده مش عادي خالص
وإني أكتشف إن جسمها بالجمال ده وأفاجأ بطيز ما ينفعش يتقال عليها غير إنها نارية وصاروخية من نوع ما شوفتوش لسه ده يبقي مستحيل .
المهم قعدت ترقص وأنا باغني وجوزها يسقف
أبص لجوزها ألاقيه بيبص لي ويضحك
أبص ليها ألاقيها عايشة مع الأغنية ومعايا ونازلة رقص وبتبص لي بعيونها الواسعة العسلية ونازلة عض في شفايفها.طبعا الفرقة لاحظت .... وكمان العريس لاحظ وقام قال لأخوه كفاية كده بقى نزل مراتك بقى .
وطبعا دي وقعتني أكتر لأنها طلعت مرات أخو العريس جوزها ده يبقى أخو العريس .
المهم نزلوا وأنا خلصت الأغنية قوام قوام وقعدت وطلع المطرب التاني يشتغل أصل بنبقي 2 مطربين في الفرقة عشان ما نعملش ملل للناس.
وطول ما أنا قاعد عمال أبص عليهم ألاقيهم باصين ليا ويتكلموا ويضحكوا بمنيكة ومرقعة وأنا هاموت وأسمع بيقولوا إيه .قلت أستهبل وأعمل إني جالي تليفون وإني مش سامع كويس وأنزل من على المسرح.
فعلا عملت كده وفي لحظة لاقيت جوزها ورايا كأنه مستني اللحظة دي بيقول لي لو سمحت معاك كارت للفرقة
قلت له آه اتفضل ..قعد يبص فيه وبعدين قال لي : ورقمك أنهي فيهم ؟
قلت له : أنا رقمي مش فيهم عشان أنا لسه جاي الفرقة جديد ودي كروت قديمة.
لاقيته عمل تصرف خلاني بقيت مش فاهم ومش مصدق .
راح ماسك كارت الفرقة مقطعه وراميه علي الأرض وهوه بيقول لي لا أنا عايز رقمك انت بس.
بعد ما علاء إدى لزوج الست النارية رقم تليفونه وهو مش فاهم التصرف اللي عمله لما خد كارت الفرقة وقطعه وقال له أنا عايز رقمك انت رجع علاء للمسرح وكمل الفرح للنهاية وكانت ما زالت نظرات الست وجوزها تحيط بعلاء طول الفرح وتتبعه ويتكلموا كلام هوه مش فاهمه.
المهم خلص الفرح والناس مشيت بما فيهم الست وجوزها وروح علاء البيت وبعد حوالي ثلاث أيام لقى علاء موبايله بيرن من رقم غريب المهم علاء رد .
علاء: آلو
يحيى :أيوه انت علاء ؟
علاء: أيوه يا فندم مين حضرتك ؟
يحيى : أنا الراجل اللي خد نمرتك من تلات أيام في الفرح بتاع قريبه
علاء: آه يا فندم أهلا وسهلا خير
يحيى : والله كنت عايز أتفق مع حضرتك على فرح
علاء: عيني بس أنا ما باتفقش فيه واحد في الفرقة هوه المسئول عن الاتفاق خد رقمه
يحيى : لا أنا عايز أتفق معاك انت
علاء: أوكيه هوه الفرح إمتى ؟
يحيى :لا مش هينفع نتفق كده ...انت ساكن فين ؟
علاء: في ....
يحيى : طب كويس فيه قهوة جنبك اسمها .... ممكن تقابلني عليها كمان نص ساعة ؟
علاء: أوكيه
الوقت وقتها كان حوالي الساعة 2 الضهر والجو كان حر لأنه كان في الصيف بس هيعمل إيه آهي لقمة عيش .المهم.لبس علاء ونزل راح القهوة واللي لفت نظر علاء إنه راح بدري عن الميعاد حوالي 10 دقايق بص لقى الراجل قاعد مستنيه.
علاء: إيه ده ؟ انت جيت بدري يعني ؟
يحيى :أصل كنت بتكلم من سنترال قريب من هنا ..على فكرة إحنا طلعنا جيران
علاء : إزاي ؟
يحيى : أصلي ساكن في الشارع ده
وشاور الراجل للشارع اللي ورا شارع علاء
علاء: والله أنا كنت فاكرك من القرية
يحيى :أنا أصلا منها بس عايش هنا عشان شغلي ..بالمناسبة أنا اسمي يحيى وباشتغل محامي
علاء: أهلا أستاذ يحيى
يحيى: المهم يلا بينا
علاء : (باستغراب) على فين؟
يحيى: نروح عندي البيت
علاء: لا نتفق هنا أحسن
يحيى : يا راجل الدنيا حر وإحنا هناخد وقت شوية يلا يلا يلا يلا
علاء: أوكيه
قام الراجل وعلاء ومشوا شوية وهما بيتكلموا
يحيى: مراتي معجبة بيك وبصوتك قوي
علاء: ربنا يخليك. هي كمان إنسانة كويسة ورقيقة قوي
يحيى :إيه يا عم كل ده..انت ناسي إني جوزها ولا إيه ؟
علاء: (حس بإحراج) لا والله آسف ما أقصدش..
يحيى : يا عم عادي أنا بهزر معاك مال وشك جاب ميت لون كده ليه.اتفضل من هنا
وصل علاء ويحيى للبيت وكان بيت مكون من تلات أدوار ومن الواضح إنه ملك يحيى الدورين اللي فوق فاضيين وأول دور بس هوه اللي فيه يحيى ومراته..دخل يحيى وعلاء انتظر في الخارج ولكن يحيى أصر إنهم يدخلوا البيت في وقت واحد ومرة واحدة نادى يحيى على مراته.
يحيى : هالة يا هالة يا لولا.
خرجت مراته وكانت فاكرة إن يحيى لوحده وصعق علاء أول ما شاف المنظر عبارة عن شمس وجيلي يرتدون شورت فيزون وبودي أبيض . صعقت هالة لما شافت علاء وصرخت ودخلت وهي بتقول ليحيى:
هالة: مش تقول إن الفنان معاك
هنا حس علاء إن الأمر فيه إنة وإن الأمر مدبر وبدأ علاء يخاف لأنه أول مرة يكون في موقف زي ده ..قطع أفكار علاء صوت يحيى.
يحيى : اتفضل يا علاء ثواني والمدام جاية
علاء: والمدام مالها ؟
يحيى : (ضاحكا) أصل الفرح بتاع واحدة قريبتها
علاء: آه
خرجت هالة ولأول مرة في مصر والعالم العربي يكون فيه واحدة بهذا الجمال...كان جمالها أكتر من جمالها في الفرح 300 ألف مرة ..كانت لابسة جيبة مكس وضيقة جدا وبالذات على طيزها اللي كانت ناقصة تضرب من كبرها...ومن فوق بلوزة حريرية تهفف علي بزازها اللي زي ناطحات السحاب بس بالعرض..وإيديها اللي زي الملبن والقشطة معا شايلة صينية عليها أكواب من الحاجة الساقعة .. دخلت هالة وسلمت على علاء ومالت قدامه عشان تحط الحاجة الساقعة على الترابيزة وكانت البلوزة مفتوحة وشاف علاء فلق بزازها كله ..ولم يلاحظ علاء جمال رجليها إلا لما قعدت في وشه وحطت رجل على رجل والجيبة رغم إنها مكس ولحد كعب رجلها إلا إنها بفتحة لحد حرف كولوتها وحطت رجل على رجل فبانت نص سمانتها .وقتها حس علاء إنه خلاص هيجيبهم وسرح في رجلها جدا لحد ما سمع صوت يحيى.
يحيى : إيه يا عم انت مرة تبص عليها في الفرح ومرة تقول لي دي رقيقة ... ودلوقت متنح علي رجلها...انت أول مرة تشوف واحدة ولا إيه ؟
صعق علاء من كلام يحيى ولكن أخذ الصاعقة الثانية من هالة التي ردت.
هالة: عشان أنا يا يحيى مش مالية عينيك شايف الناس اللي بتقدر الجمال
يحيى: جمال جمال إيه يا أم جمال هوه إنتي ست يا بنتي ده فيه ستات يحلوا من على حبل المشنقة
هالة: صحيح يا علاء فيه أجمل مني ؟
لم يجد علاء أي أسلوب للرد سوى أن يشاور برأسه علامة لا دون أن يتكلم.
هالة: شوفت جمالي خلى علاء مش عارف يتكلم إزاي
يحيى: يا سلام يعني هي عاجباك قوي خلاص خدها إشبع بيها أنا داخل الحمام
وفي لمح البصر اختفى يحيى من الصالة وبقي علاء وهالة لوحدهم وعلاء ما زال مشدوها بكلام يحيى وهالة وجسم هالة الناري وفي فكره كلام كتيير (هل يحيى شايف هالة مش حلوة فعلا؟.طب لو هالة كده ومش حلوة أمال مين اللي حلوة في نظره.طب هما جايبني هنا ليه ؟) قطع كل هذه التساؤلات نظرة من هاله لعيون علاء الذي كان بيبحلق على فلقة بزاز هالة وهي مميلة عشان تشيل الصينية.
هالة : يا بني كفاية بحلقة بقي..نظرك يضعف
حس علاء إن الخجل مالوش لازمة وبالذات إنهم لوحدهم فبدأ يتعامل مع الموقف.
علاء: أعمل إيه ما هما حلوين قوي.
هاله: يا سلام إذا كان على فلقة بزازي وعملت كده أمال لو شفتهم عريانين هتعمل إيه ؟!
وفي لمح البصر فكت هالة البلوزة بالكامل ليكتشف علاء أن هذا الحجم وهذه الرفعة ليست من السوتيان وإنما هي بزازها كده طبيعي بزاز مرفوعة وبيضا جدا وطرية جدا والحلمة كحبة كريز قرمزية في وسط صدرها كبزاز بنات الأفلام السكس.لم يشعر علاء بنفسه إلا وهو واقف وماسك بزازها ويعتصرهم ويلحس بلسانه حول الحلمة وتحت بزازها ويعض بسنانه الحلمة وراح زاقق هالة راحت واقعة علي الكنبة وهي فاتحة رجليها ودخل علاء بين رجلين هالة وهوه بينيكها من فوق الهدوم ويدوس بزبره علي كسها من فوق الهدوم ومرة واحدة فاق علاء .
علاء: يا خبر جوزك هيشوفنا.
هالة: جوزي؟ ههههه تعالي .
مسكت هالة إيد علاء ودخلت بيه للطرقة للي فيها الحمام فوجئ بأن يحيى مش في الحمام إنما مستخبي وبيراقبهم ومطلع زبره وعمال يلعب فيه.
هالة: يحيى ، علاء خايف منك.
يحيى دون أن يتكلم مسك هالة من إيدها وهي بزازها مترترة قدامها وعلاء من إيده وزبره هيقطع البنطلون وسحبهم لحد باب أوضة النوم .
يحي: دلوقت انت اكتشفت بزاز مراتي لوحدك.سيبني بقى أعرفك على باقي جسمها.
قلع يحيى هالة الجيبة وأدار طيزها لناحية علاء وأمرها إنها تميل وتفنس
يحيى : دي طيز مراتي أكبر وأطرى وأوسع طيز ممكن تشوفها في حياتك ..اتفضل مد إيدك ما تخافش
وأمسك يد علاء وخلاه يحسس علي طيز مراته هالة ويدخل إيده بين فلقتين طيزها ويحسس على كسها المنفوخ المكبب وهالة عمالة تقول أووف أحح يلا يا يحيى خليه ينيكني .صعق علاء من الجملة وبص لقى يحيى راح قعد على كرسي بعيد في الأوضة وقال له : من فضلك نيك مراتي.
على فكرة ده اسم مجموعة أفلام سكس اسمها بالإنجليزي (please bang my wife).
علاء فضل باصص للراجل وهو قاعد على الكرسي أكتر من ربع ساعة وهالة كانت بدأت تشوف شغلها نزلت على ركبها وفكت بنطلون علاء ونزلته وطلعت زبره وراحت صارخة يحيى الحق دا زبره كبير .
وبدأت تاكل زبر علاء .. وعلاء كل ده و هوه باصص علي الراجل اللي بيلعب في زبره ومبتسم وعلاء مش بينطق بو لا كلمة وأصبح الموقف كالآتي :
الراجل قاعد علي الكرسي بيلعب في زبره ومبتسم
هالة بتمص زبر علاء
علاء متنح للراجل ومصعوق
بدأت هالة تلاعب راس زبر علاء بشفايفها وبعدين تلحس زبره من تحت وتمص بيضانه وهي بتقول له أحه بيضانك حلوة موت وراحت مدخلة زبر علاء لحد زورها وقالت له انت يا أخ يلا نكني في بقي.
هنا فاق علاء من الغيبوبة وبدأ في التعامل معاها ..مسك هالة من شعرها وبدأ يدخل زبره لحد آخر زور هالة ويحركه يمين وشمال لحد ما هالة كانت هتشرق ويطلعه ويعيد الكرة تاني وبعدين قوم هالة ورماها علي السرير ووقعت هالة على السرير مفتوحة الرجلين وبدأ علاء يلحس صوابع رجلين هالة صباع صباع وهالة تقول له يا ابن المتناكة دا انت طلعت محترف ..ونزل علاء على سمانته وهو بيلحس وبعدين فخادها لحد ما وصل لكسها وراحت هالة فاتحة له شفرتين كسها بص علاء لقى كس أحمر وزنبور تحفة بدأ علاء يلحس بشراهة وجنون ويشرب عسل هالة وهي تقوله يلا كمان الحس لي كسي خلي جوزي يشوفك يلا كمان عض زنبوري...شايف يا يحيى علاء بيعمل إيه في مراتك الشرموطة.ويحيى مش بيرد كل اللي عليه يلعب في زبره وبس.
قام علاء وفشخ رجل هالة للآخر وراح مدخل زبره في كسها .كسها كان غريب كان سخن لدرجة غريبة لدرجة إن علاء حس إنه ممكن يتلسع من سخونة كسها وبدأ علاء في النيك وهو ماسك رجليه ورافعهم وهالة تصرخ أووف إمم أححح نكني نكني نكني نكني نكني يلا يا علاء ..علاء خلى هالة تنام علي جنبها وتحط رجليها فوق بعض بحيث يكون كسها ضيق جدا ودخل زبره وبدأ ينيك وهنا صرخت هالة يا ابن المتناكة على ده وضع.
هاج علاء أكتر على هذه الكلمة وسحب زبره من كسها ودون مقدمات رجع رشقه في كسها بعنف وشدة وهنا صرخت هالة كسي يا عرص.
هاج يحيى وقام وبينما علاء نايم على جنبه بينيك هالة في كسها وهالة نايمة على جنبها جه يحيى وفتح رجلين هالة ودخل زبره في كسها هوه كمان وأصبح الوضع علاء نايم على جنبه بينيك هالة في كسها وهالة نايمة علي جنبها وفاتحة رجلها ليحيى ويحي نايم على جنبه وبينيك هالة في كسها يعني نيك مهبلي مزدوج DV والزبرين بيحكوا في بعض جوه كس هالة وهنا نطق يحيى لأول مرة من بداية النيك وقال تعالوا فوقيا وفي لمح البصر كان يحيى نايم على ضهره وهالة فوقيه مدلدلة بزازها الضخمة المنتصبة في بق يحيى وراشقة زبر يحيى في كسها ومفلقسة طيزها الضخمة لعلاء اللي كان فوقهم وكان راشق زبره في كس هالة هوه كمان واللي فتحة كسها أحلى كتير من بقها وبعد حوالي 3 دقايق وهما بينكيوا في هذا الوضع صرخوا التلاتة في وقت واحد وصرخت هالة أاحححه علي المتتععهة ونزل يحيى في كسها وفي نفس الوقت علاء نزل في كسها هوه كمان واختلط اللبنين مع بعض وارتموا التلاتة على السرير وراحوا في نوم عميق.
صحي علاء على صوت يحيى وهالة وهما بيصحوا ولابسين هدومهم .
هالة: يالا يا علاء يا روح قلبي عشان تتغدى.
وبقوا في الغداء وهما بيتكلموا كلام عادي جدا يتخلله بعض الألفاظ القبيحة ويضحكوا ولما قرر علاء إنه يمشي طلب من يحيى طلب غريب .
علاء: ممكن أصور هالة كام صورة تذكار على الموبايل .
يحي: طبعا وكمان في أي وقت أنا موجود أو مش موجود ممكن تيجي والبيت بيتك.
أخرج علاء الموبايل وبدأ يصور هالة كام صورة باللبس ومن غير اللبس وشكرهم وروح.

أحلي بنت خال

عرفتي بأن بنت خالي كانت مفتوحه بس وقت لما عرفت مش كنت فاضي إني أركز أوي في كده و أنتوا عارفين ليه المهم تاني يوم صحيت و كالعاده مش فيه حد في البيت غيري أنا و هيه أنا قلت ده الوقت المناسب عشان أعرف منها أيه الحكايه بظبت ف روحت الأوضه عندها و قعدت معها و كنت بهزر و كده المهم سئلتها هيه أيه اللي خلاها مش بنت قالتلي أنها و هيه أصغر من كده شويه لعبت في كسها أكتر من كل مره و مش حست بنفسها إلا و هيه كده أنا فرحت إنها مش أتفتحت من حد غريب و من الفرحه قمت واخدها في حضني و فضلت أبوسها كتير هيه بدأت واحده واحده تشتغل معايا قمت قلتلها تعالي ندخل أوضتي أحسن و دخلنا بدأت أنا أبوسها و أمص شفايفها و نزلت علي رقبتها و فضلت أبوسها و مسكت بزازها و كانوا حلوين أوي ملبن بجد هيه بدأت تحس أنها ديخا ف شلتها و نيمتها علي السرير و بدأت أقلعها و هيه بتضحك بطريقه هاديه بس تهيج و تعاند بدلع عشان مش أقلعها و تتلوي زي الثعبان و الحركات دي هيجتني أووي قمت قلعتها خالص و قلتلها هتموتي يا سوسو و بدأت أمص بزازها و أنا بلعب في كسها و أدخل صابعي جوه بس مش أوي و أخرجه بسرعه عشان تتجنن و مسكت بزها التاني و كنت بمصه أوي و هيه تقول أه أم آآه و تتمتم و فضلت أبوس في جسمها كله و أنا نازل علي كسها و بدأت أمصلها كسها و أدخل لساني فيه و ألعب فيه بلساني بصراحه أنا مش بقيت قادر أمسك نفسي قلت لازم أدخله فيها ف مسكت زبي و بدأت أدخله واحده واحده فيها هوه لما دخل لأخر لقتها بتقول آآآآآه و قامت حضناني أوي زي ماتكون خايفه إني أسبها و أمشي و كانت بتهمس في ودني بحبك أوي يا أمير أنا كلمتها دي خلتني أهيج أكتر عليها و قمت خلتها تلف رجلها حوليا و وقفت و نكتها وانا واقف و هيه كانت حضناني و أنا عمال أمص شفايفها و زبي شغال في كسها زي الرصاص بصراحه حسيت أنها جابتهم كذا مره و أنها مش قادره تستحمل أكتر من كده أنا كنت كمان مش قادر أمسك نفسي ف نيمتها علي السرير و بدأت أنكها بسرعه أوي لحد ماحسيت أني هاجبهم قمت شايل زبي بسرعه و جبتهم عليها و في نفس الوقت هيه كانت جابتهم بس أكتر من كل مره و بجد دي كانت من اجمد المرات اللي نمت فيها معاها و أستنوا الجزء التالت بس المره دي هتكون و أحنا في المصيف

نكت عمتى على سرير جوزا

كانت فى زياره لبنت عمتى لم فتحت الباب كانت فكرنى جوزه وللعلم جوزه كان عند امه فى اليوم ده لكنه ادخلتنى الصلون وعندم دخلت اكتشفت انه تلبس قميص نوم وطلبت منى انا اجلس حتى تغير ملابسه ولكنه عندم اضرت ظهره لى لم اتملك نفسى عندم رايت طيزه واكتشفت انه لاتلبس هدوم دخليه ولم احس بنفسلى الا وانا اهجم عليه من الخلف واحضنه وفجت هى بى ولكنى لم اتركه وهى تحول الافلات ولكنى حملته حتا غرفه النوم حتى لا يسمعنا احد ولم اتلركه حتى تجردة من البنطلون وهى تحول الافلات ولكنى ادخلت عضوى فجه فى طزه حتى انا صرخه فنمت عليه بجسمى كله وانا ادخله لغيت مدخل كل وحسيت انه لم بيدخل كلى بتهدا شويه فبدات ادخله جامدلغيت الاخر وطلعه وانا اره تتعزب من الوضع حتى نزلتهم جوه بس مسبتهاس لان العضو كان منتصب فمرست معه فى هذا الوضع مده من الزمن حتى انهارت من التعب

قصتي أحلى من الخيال

أنا ساكن في بلد ساحلية وهوايتي المفضلة لما الدنيا تمطر أركب عربيتي وأطلع على البحر وافضل موجود لغاية ميخلص المطر حتى لو فضل طول الليل. وفي يوم الدنيا كانت بتمطر بغزارة شديدة أخدت بعضي وطلعت على البحر الساعة كانت قربت من واحدة بالليل ومفيش مخلوق في الشارع وفجأة شفت بنت بتجري في الشارع أستغربت جدا وحصلتها ونزلت من العربية وجريت وراها وأنا بقولها "بس أستني" ومش راضية تقف حصلتها ومسكت إيديها وشديتها نحيتي....
أنا بعتبر اللحظة دي لحظة تحول في حياتي لحظة ما عيني جت في عنيها عشان أشوف أجمل عيون شافتها عيني ودموعها وشعرها الفاحم السواد وفستانها الأزرق كل حاجة فيها باللها المطر وشفايفها بترتعش لدرجة أني في لحظة حسيت أنها جنية طالعة من البحر أو عروسة البحر.... لما شديتها ليا قربت ليا قوي وبصت في عنيا من غير متنطق ولا أنا عرفت أنطق وفي أقل من الثانية لقيتها مرمية في حضني وغابت عن الوعي... أنا طبعا كنت هحصلها قلبي خرج مني وقعد يتنفض قدامي لك أن تتخيل بنت جمالها ولا في الأحلام ومن غير ميعاد ولا أنذار ألاقيها في حضني .الدنيا قعدت تلف بيها ومش عارف أعمل إية في موقف أتحسد علية بنت غايبة عن الوعي في حضني في الشارع. كنت بعدت عن العربية شوية شيلتها وكأني شايل طفلة كانت صغيرة جدا ونيمتها على كنبة العربية ورحت بيها على المستشفى وأنا في غاية الحيرة مش عارف ايه اللي بيحصل وفعلا كنت حاسس أني في حلم وهصحى منه بعد شوية .
دخلت المستشفى وكان عندها بداية صدمة عصبية وفضلت جنبها لغاية الصبح وبعدين الظهر والعصر وفاقت قبل المغرب بشوية .كل دا وأنا دماغي عمالة تروح وتيجي ومش فاهم أي حاجة وهموت بس تصحى وتحكيلي ولما صحيت كنت ماسك إيديها وفتحت عنيها ولقيتها عكس الأفلام فاكرة اللي حصل لغاية ما غابت عن الوعي ودماغها أشتغلت بسرعة وعرفت اني طبعا جبتها على المستشفي وممثلتش بقى ولا قالت أنا فين والكلام دا وأول كلمة نطقتها بأبتسامة خفيفة قوي
-أنا متشكرة قوي تعبتك
- ياريت كل التعب اللي في الدنيا كدا
كنت مستغرب رد فعلها دا أنها فاقت وركزت وأفتكرت بسرعة قلت لنفسي هيا كانت بتشتغلني واللا ايه لكن لما عرفت بعدين شخصيتها الذكية مبقتش مستغرب .
قطعت تفكيري
-أنا هنا من زمان
- لا من أمبارح بس
أنا كل دا باصصلها وساكت مش عارف أبدأ منين واللا أزاي واللا أفضل باصصلها بس.
ردت عليا كأنها قرت أفكاري
- طبعا أنت مستغرب وعاوز تعرف فيه ايه ؟
- براحتك بس لما تبقي كويسة أبقي أحكيلي
وأسترسلت - أعرفك بنفسي الأول.....
وعرفتها بنفسي وحكيتلها أني شفتها وأنا ماشي أمبارح وعلى اللي حصل .
لقيتها بتضحك وسعيدة قوي قلت البت دي مجنونة واللا إية يا خسارة الحلو ميكملش
-هحكيلك.. قطعت أفكاري لتاني مرة
- أتفضلي
وبدأت تحكي حكاية غريبة قوي مش هطول عليكم بتفاصيلها بالمختصر المفيد هيا متجوزة بقالها سنة جواز تقليدي لكن هيا قررت تحبه وخصوصا أن مفيش حد كان في حياتها وفي خلال السنة دي أكتشفت أنها أتجوزت واحد ديوث وشاذ وحيوان وهي كانت رائعة الجمال كان بيجبرها أنها تلبس لبس مغري وهما خارجين وعاوزها دايما تكون فاتنة للناس مش ليه هو والأكتر من كدا أنه كان ساعات بيبقى عاوزها تكلم أصحابة وهي في كل مرة تحاول تطلع الراجل اللي جواه لكن للأسف ماكانش فيه أصلا واللي ساعدة أكتر أن ملهاش أي حد أبوها وأمها مسافرين برا وهو الوحيد اللي ليها وما خفي كان أعظم .
الليلة اللي شفتها فيها هما كانو جايين يقضوا يومين أجازة وبعد يوم لقت أتنين أصحابة جايينلة يسهروا معاهم وأكتشفت أنه جايبهم ينامو معاه ومعاها وعشان كدا أتسحبت وسابت البيت وطلعت تجري في الشارع وهي متعرفش أي حد ولا أي حاجة....لغاية ما لقتني على حد تعبيرها
طبعا هي بتحكيلي كدا وأنا دمي بيغلي كأني أعرفها من زمان أو كأنها أختي أو حبيبتي وعرفت منها هو موجود فين هنا وبحكم شغلي بالي مهديش غير لما وريته النجوم في عز الظهر وفضلت وراه لغاية مطلقتها منه كل دا وهي كانت قاعده عندي في البيت مع أمي وأهلها ميعرفوش عن الموضوع دا أي حاجة ....
وبدأت قصة حب بيني وبينها كل ليلة فعلا أحلى من ألف ليلة وليلة وبدون مبالغة أحلى من أي قصة أو فيلم. قصة حب أحلى من الخيال وطبعا لازم تكون أحلى من الخيال لأن هي أصلا أحلى من الخيال وجمالها أحلى من الخيال وأرق من أرق وردة وأخف من نسمة هوا في عز الصيف رائعة بكل المقاييس
كل يوم هحكيلكم عن ليلة بيني وبينها
أخدت وقت كبييير جدا عشان أقدر ألمس إيديها رغم أنها قدامي طول الليل والنهار كنت بروح الشغل وأرجع بسرعة جدا عشان وحشتني ولازق في البيت طول اليوم وخلاص تملكت رغم أنفي كل ذرة في جسمي قلبي وعقلي وكل حاجة كل ما بشوفها كأني شفتها لأول مرة و هي كمان حبيتني كنا بنتبادل النظرات من تحت لتحت وقت طويل
أنا خايف أبدأ أحسن تفتكرني بستغل ضعفها وبستغل أني ساعدتها وأنها قاعدة عندي وهي خايفة تبدأ أحسن أفهمها غلط بردو
عموما مش هطول عليكو في حكايات رومانسية
عزمتها في يوم برا على العشا في مكان ساحر على البحر وكنا في الشتا وتقريبا ما كانش فيه غيرنا وجمعت كل القوى اللي فيا وأعترفتلها بكل حاجة أعترفتلها أني بعشقها من شعرها لأخمص قدميها مردتش عليا قامت جريت برا حاسبت وجريت وراها وقعدنا في العربية ولسه هقولها أنا أسف لو دا....... مكملتش الكلمة ولقيتها أترمت في حضني - أحنا في العربية على البحر ومفيش مخلوق غيرنا - مش هقدر ولا عمري هقدر أوصف لحد الأحساس اللي حسيت بيه ساعتها كل اللي أعرف أقوله أني محسيتش أني لامس الأرض حسيت أن أنا وهي أندمجنا ببعض وجسمنا بقى جسد واحد ومن غير شعور بردو لمست شفايفا عشان تزيد البلة طين وغرقنا في قبلة دامت ساعات لمست شفايفها وكانت بترتعش من قمة الروعة طعمها كدا كان أروع من أروع طعم ممكن حد يدوقه طعم من الجنة ألتهمت شفايفها ولسانها وشربت من ريقها....
كان لينا شالية فاضي مبنقعدش فيه غير من الصيف للصيف أخدتها ورحنا وشيلتها من العربية ودخلت بيها صدقوني مكنتش قادر أتمالك نفسي ولا أعصاب ومكنتش حاسس بالدنيا أصلا كنت تقريبا مسحور

وبدأت بينا أول ليلة من ألف ليلة وبدأت أعرف أنها فعلا زي ماكنت فاكر أول ما قبلتها أنها مش بشر دي فعلا جنية أو ملاك لأنها عدت حدود البشر بمسافات
حسيت من جوايا أني مش عاوز ألمسها غير لما تبقى مراتي لكن شوقي ليها غطى على كل أحساس في الوجود وهي كمان كنت حاسس فيها برغبة عارمة فيا مع شوية مقاومة مخلينها تخبل العقل
فاكرين القبلة والحضن اللي في الأول أتكرروا عشرات المرات وبصراحة القبلة منها كفاية جدا أعيش عليها أيام من غير أكل ولا شرب ولا حتى نفس
قلعتها فستانها عشان أكتشف إية اللي مخبيه الفستان دا من باقي الجوهرة وقلعت قميصي ولمست بأطراف أصابعها جسمي وعضلاتي كمثل الساحرات عشان تحولني لوحش يفترسها أو حصان جامح يشيلها ويطير بيها
كانت لابسة تحت الفستان بس الأندر والبرا مع أن الجو برد وأنا كمان مبحبش ألبس أي حاجة تحت القميص
قربتها ليا عشان جسمي يلمس جسمها وأشيلها في حضني جوايا احساسين أني عاوز أدخلها جوايا عاوز دمي يتخلط بدمها وجسمي بجسمها وفي نفس الوقت خايف أكسر أي حاجة فيها أنا أصلا خايف شعري يجرحها جسمها أنعم وأرق من طفل عنده شهر
وبطريقة أو بأخرى تجردنا من جميع ملابسنا وهي مازالت في حضني عشان ماخدش الصدمة مرة واحدة لامس كل حتة في جسمها نهودها لامساني ولاففها بدراعي ومش لامسة الأرض وشفيافها على شفايفي شيلتها حطيتها على السرير زي ما الأسد بعد مايموت فريستة يحطها ويستعد عشان يلتهما
بوست كل سنتي في جسمها شعرها وراسها وخدودها وعنيها وشفايفها ورقبتها وبطنها ..... حتى ضهرها ولغاية أصابع رجليها
صدرها كانة مرسوم مدور ونهودها منتفخة مقدرتش غير أني ألتهامها وأرضع منها كأنها أمي وأيدي على مهبلها وكل ما صوت تأوهاتها يعلى أتجنن وأزيد كأني بقولها مش هرحمك عشان أنتي مرحمتينيش
وبعدين نزلت على مهبلها وإيدي على صدرها وبينزل منه عسل مشيت لساني عليه لغاية موصلت للبظر وقعدت أمص فيه وأرضع منه ودخلت لساني جوها ولمست كل حتة فيها وهي بتتنفض بين إيدي وبتقولي عشان خاطري يا أحمد خلاص
ولا كأنها بتتكلم وعمال ألتهم في مهبلها وفي الأخر صعبت عليا وجيت أخدها في حضني لمست عضوي لأول مرة بإيدها وتمالكت نفسها وقامت عشات تاخد دورها ومسكتة وأنهالت عليه بالمص وأنا اللي بقيت فريسة وقعدت تلتهم فيه
وقالتلي ممكن تدخلة بقى بيني وبينكم مكنتش ناوي لكن مقدرتش بردو أرفضلها طلب
جبتها تحتي ودخلته بالراحة جدا خايف عليها أحسن أءذيها وخصوصا أنه تخين وطويل وفعلا لقيت مقاومه من الصغير لكن سرعان ما وسع ليأخذ شكل زبي عشان يستقر كلة جواها ويقف على باب الرحم في أنتظار أني أفضي ما بداخلي بداخلها
طبعا مكنتش مصدق نفسي أنا وهي دلوقتي بينا رابطة مش بين أي أتنين في العالم أنا وهي جزء واحد بمعنى الكلمة
أول مستقر جواها أطلقت أهه مدوية قربت منها وقلتلها بحبك وأخدت منها قبلة رقيقة ورفعت نفسي من عليها خايف أفعصها وقعدت أخرجه منها وأدخله وألمس كل حته جواها
وقلبت نفسي وجبتها فوقي وهو لسة جواها قعدت كأنها راكبة حصان وقعدت أشيلها وأنزلها عليه وكل ما تأوهاتها تزيد أنا أزيد
تعدت وأخدتها في حضني وهو جواها بردو وقعدت أرضع منها وأمص شفايفها ولسانها وبحركة رياضية شيلتها ووقفت وهو جواها كدا وزنها كله على زبي وبردو قعدت أبعدها وأقربها مني عشان يخرج ويدخل فيها وحطيتها على السرير وأنا مازلت واقف بين رجليها وقعدت أتحرك بسرعة لغاية مخلصت هي
وأنا مسكت نفسي بالعافية أني أخلص جواها لأننا مكناش عاملين حسابنا طلعته وخرج كل ما فيا بكمية لم أر لها مثيل من قبل لو كل دا كان خرج فيها كانت بقت حامل بالثلت
أخدتها في حضني وقلبي وقلبها هيخرجوا مننا ونفسنا عالي جدا وقلتلها بعشق

قالتلي أنا عمري ماعشقت ولا هعشق حد زيك عمري ما كنت متخيلة أن فيه متعة في الدنيا كدا وكأني لأول مرة بمارس الجنس أنا هفضل ليك وملكك على طول " بحبك يا أحمد "
وبيني وبينكم أنا بردو عمري ما كنت متخيل أن في متعة كدا
وغرقنا أنا وهي بقبلة كبيرة جدا ورحنا على أثرها في نوم عميق ولاعمري نمت بالعمق دا وبالأسترخاء دا في حياتي غير وهي في حضني
أحمد
صحيت الصبح على رنة تليفونها اللي بتدخل تجيبني من أعمق أحلامي ومن غير مفتح عيني حطيت ايدي على التليفون ورديت عليها. متتخيلوش مدى عذوبة وجمال الصوت اللي بيوصل كأجمل وأحلى الالات الموسيقية اللي في العالم مجمعة مع بعض يقودها أعظم مايسترو في العالم عشان يطلع لحن يدخل على قلبك عدل من غير ميعدي على ودانك حتى ويرفعك من على الأرض . دا وصف بسيط لصوتها:
- الووو
- الو يا عمري
- وحشتني
- وحشتيني دي كلمة بسيطة . دا أنتي وحشتيني ووحشتيني ووحشتيني........
- لسة نايم لغاية دلوقتي
- دا أنا ممكن أنام سنتين طالما أنتي معايا في الحلم وأنا تقريبا مبشفش غيرك
- طب قولي بقى كنت بتحلم بإية؟
- أنا وأنتي كنا المفروض مسافرين أسكندرية ولما وصلنا ملقيناش لا بحر ولاناس ولا أي حاجة غير بوابة كبيرة ووراها فاضي فدخلناها وفجأة لقينا نفسنا في مكان ساااااااااحر أشجار ووشلالات مكان ولا في الأحلام – حلم بقى – بس بردو مفيش ناس خالص قلنا أحن نستكشف المكان ونشوف حاجة ناكلها أحسن أنا جعان وأحنا بندور بردو لقينا طبعا شجر فاكهة بالهبل أكلنا ولعبنا وفجأة الليل داخل والدنيا بدأت تظلم وأحنا لسة مش لاقيين حد فقررنا ندور على مكان ننام فيه ولقينا كهف صغير دخلنا وعملتلك أيدي مخدة وأخدك في حضني عشان أدفيكي ورحتي في النوم وأن قررت مانمش عشان أحرسك والموبايل رن
- يا خسارة لو أعرف مكنتش أتصلت
- لا مش مشكلة بكرة أكملة
- طيب يالا قوم عشان عاوزين نقضي اليوم كله مع بعض النهاردة خططلنا في خروجة حلوة يالا
- أوك. هقوم أخد دش وهنقضي النهاردة يوم وأحسن من الحلم دا أنتي النهاردة بتاعتي أنا وبس
- أنا على طول بتاعتك أنت وبس
- باي يا حياتي
- باي يا أحمد
أحلى وأجمل وأحسن أحمد ممكن أسمعها في حياتي.
قمت أخدت دش ولبست أشيك حاجة عندي ورحت أخدتها كانت رائعة الجمال كأي مرة بشوفها فيها بتفتن بيها كأنها أول مرة أشوفها مع أني أعرفها من سنين عندها قدرة رائعة في كل مرة أنها تبان مختلفة وجذابة وفاتنة ومثيرة . عارفين أميرات العصور الوسطى الأوروبية أظن أنها لو موجودة هناك في الوقت دا كانت بقت أميرة الأميرات ومرات بشوفها ملاك نازل من السما عليا عدل وساعات بتبقى ملكة جمال الكون. المهم أنها دايما أجمل نساء الدنيا في عنيا.
المهم سلمت عليها سلام يليق بالأميرات ولا يسعني هنا إلا أن أمسك إيدها وأطبع عليها قبلة رقيقة برقتها وأفتح لها باب العربية وأجري عشان أقعد جنبها. أنا لغاية دلوقتي ماسك نفسي لكن لما أقفل بابي أحضنها حضن .......
واخد منها قبلة ساخنة بدرجة 1000 درجة مئوية مفيش أي كلام يقدر يوصفها . :
- وحشتني
- وحشتيني وي جدا خااالص
- على فين
- عاوزك تسيبيلي نفسك النهاردة أنا قلتلك أنتي بتاعتي النهاردة
- النهاردة وكل يوم
الساعة كانت بقت 4 كدا أتغدينا على مركب في النيل ليا أنا وهيه بس وقعدنا نحكي ونتكلم عن حاجات كتير وبيتخلل الكلام دايما حضن صغير بوسة لذيذة وزي الحلم محسيناش بنفسنا غير لما الدنيا ضلمت وبعدين دخلنا فيلم رومانسي جميل وطول الفيلم ايدي حاضنة إيديها وبس.
وبعد ما الفيلم خلص طلعنا أتمشينا وأكلنا أيس كريم ومش حاسين بأي وقت لغاية مالاقينا الساعة بقت 12 قلتلها :
- أنتي كدا أتأخرتي
- أنت نسيت . أنا النهاردة بتاعتك
- والبيت
- مفيش حد في البيت خالص
- بجد
- طبعا
محسيتش غير وهي في حضني في الشارع رغم أني مبلمسهاش قدام أي حد لكن غصب عني.
قلتلها خلاص نروح البيت عندي فوافقت بد ما طلعت عين أهلي وأحنا في الطريق نزلت أشتريت حاجة ومشينا قالتلي :
- أشتريت إيه؟
- لما نروح هتعرفي
قعدت تصر أنها تعرف أصلي نسيت أقولكم أنهاعنيدة جدا بس على مين بردو معرفتهاش
ووصلنا البيت وطبعا أنا عايش لوحدي في أحد الأحياء الراقية لكن البيت مهما كان مقلوب رأسا على عقب مفيش حاجة في مكانها. قلتلها :
- معلش مكنتش عامل حسابي أنك هتيجي لكن في ثانية كل حاجة هتبقى في مكانها وهيبقى أحلى بيت لأحلى وحدة عمرة أهلة مكانه يحلمو أنها تدخله
- قالتلي لأ أنا اللي هنظف كل حاجة
- قلتلها براحتك بس هتندمي . ثانية واحدة..
وأديتها الحاجة اللي جبتهالها في شنطة جواها علبة وقلتلها أنا هدخل أوضة الجيم متفتحيش العلبة غير لما أدخل وسيبتها ورحت غيرت لبس الجيم ودخلت الأوضة بيني وبينكم كنت جايبلها دا.

من أكتر من شهر وأنا بحلم أشوفها بيه بس مكنتش أتجرأ وأقولها كدا وكنت متوقع أخرج من الجيم مالاقيهاش لكن كنت سامع أصوات برا وهوا دا اللي كان مطمني.
وبعد ساعة خرجت لقيت الشقة تحولت الى قصر ولقيت منظر يمكن لو مكنتش لسة لاعب رياضة كان ممكن أروح في غيبوبة . شفتوا الوصف اللي وصفتها بيه في الأول أنسو تماما ولا أميرة ولا ملاك ولا أحلى من أحلى كائن موجود على الأرض دي حاجة مفيش زيها في الوجود. هحاول أوصفها
لابسة القميص اللي جبته ليها والقميص عليها أروع من المانيكان وشعرها الطويل نازل على كتفها اللي باين من القميص ولونه وردي مع الشعر الأسمر يسحر ناعمة كملمس حرير . عيونها مع شفايفها مع خدودها وكل حته فيها متناغمة مع التانية كأجمل لحن ومتاسقة كأحسن لوحة فنان جميلة بكل المقاييس وكله كوم وجسمها الرائع كوم تاني رشيقة طولها حوالي 165 ووزنها مايزيدش عن 45 كيلو يعني تتاكل أكل جمالها وجمال جسمها مع كبريائها وعندها خلطة سرية لجعل أي حجر أو جماد يشوفها ينطق قعدت شارد وسرحان وقلبي عمال يخبط من السقف للأرض بسرعة رهيبة .
- ايه مالك؟
قالتلي الكلمة دي عشان تقطع عليا حالة الذهول اللي أنا فيها قلتلها
- مفيش حاجة خالص أنتي مبصيتيش لنفسك في المراية واللا ايه
- بصيت .ليه ؟ في حاجة غلط؟
- بذمك المراية منطقتش
- يا بكاش
- بكاش ايه بس دا أنتي دوختي اهلى
- تعالى هنا
- ايه ؟
- أنت اللي مبصيتش في المراية ؟
- ليه بقى .مابلاش أحسن
- ايه الجسم الرائع المتناسق والأحمر بقمحي دا

قعدت ألف حوالين نفسي أبص في حد معانا ولا ايه
- بقولك أنت.
- أهو دا البكش بعينة
أصلي بحب الرياضة جدا ومكنتش أعرف أن جسمي الرياضي دا هيعجبها كدا ولو كنت أعرف كنت موت نفسي أكتر.
المهم دخلت أخدت دش بارد وجميل ولبست لبس يبين عضلاتي ويجسمها أكتر أهو أردلها اي حاجة من اللي مغرقاني بيهم دول.
ولما طلعت لقيتها مجهزالنا العشا كنا جايبينه معانا وطبق فاكهة عملاق بس جنبها باين أنه زتون مش فاكهة وبيني وبينكم كنت جعان جدا وكمان هيه معايا يعني تفتح نفس اي حد في العالم.
أكلنا وشربنا وقمتل بست راسها وإيديها وغرقت أنا وهيه في حضن يااااااااااااه جسمي داب في جسمها وأختلط بدمها ونفسي بنفسها وحسينا أننا بقينا جسد واحد وخصوصا بعد ما أخذت منها قبلة أخدت فيها روحي مش عارف الوقت اللي عدى علينا قد ايه وأحنا في أحضان وقبلات لا تنتهي ولايمكن أن تشبع منها بس أكتر من ساعة عاملة زي البحر كل ما تشرب منه تعطش أكتر ومتعرفش تبطل تشرب لأنك عطشت أكتر.
وهمستلها في ودنها بعشقك وكان ردها حضن تاني أتعلقت في رقبتي لأني أطول منها ومبقيتش لامسة الأرض وأنا لافف دراعي حواليها حتى تكاد ل تظهر مخبيها بجسمي كله ورفعتها على دراعي وأخدتها على أوضة النوم ونزلتها على الأرض وهمستلي في ودني بعشقك محسيتش بنفسي غير وأنا ببوس كل ذرة باينة في جسمها و قلعتها بمنتهى الرقة خايف أحسن أخدش جسمها اللي عمري شفت ولا هشوف أنعم منه عمر محد ممكن يتصور جمال الجسم دا كل حاجة فيه كما ينبغي أن يكون . وقلعت هدومي وقربنا من بعض جدا لغاية ما جسمي وجسمها لامسين بعض تماما ولافة دراعها حوالين رقبتي ورافعه راسها وشفايفها على شفايف وبتقولي " عضلاتك جميلة يا أحمد بتموتني " وهيه اللي موتتني لما مشت إيديها على دراعي تتحسس عضلاتي وعلى صدري وتبوس جسمي وانطلقت مني اهات نابعة من أعماق أعماقي وهيه نازلة تبوس في بطي ثم لمسة قضيبي مجرد لامسة كانت كفيلة أنها تنفضني من على الأرض وتخليني أقول اااااااااااااااه ساخنة جدا ومسكته بإيديها وهيه بتقول " ولا دا أزاي هيدخل كل دا جوايا طويل قوي وتخين وعروقه بارزة وسخن قوي وحاسة أنه هيمتني " قلتلها هيكون أحن عليكي مني وأقسى عليكي من أسد اااااااااااااااااااااااااه " مكملتش كلمتي الأخير الا وهوه في بقها مش هقدر أقول ايه اللي حصلي الا أني أتجننت وهيه مرحمتنيش قعدت تمص وتعض وتخله في بقها وتطلعة وأنا صوتي كان واصل للعنان من اهاتي ومقدرتش غير أني أشيلها من على الأرض شيل وأحطها على السرير وبدروي أنهالت على كسها الورد الصغير الناعم الجميل بالبوس واللحس ودخلت لساني جواها وأشرب منها وبردو مرحمتش تأوهاتها زي ما هي مرحمتنيش طعمها راااائع بمعنى الكلمة ونمت أنا وهيه عكس بعض هيه ماسكة زبي وأنا ماسك كسها وأحاسيسنا أختلطت ببعض متعة وشهوة وألم وسعادة وحب وعشق كله دا مع بعض لدرجة أني حسيت أني ممكن أكلها وحسيت أني مش هخرجها من البيت دا بعد النهاردة .
وأخدتها في حضني وحضنتها حضن أشكرها بيه على المتعة الرائعة دي وقالتل " يالا بقى ياأحمد دخله "ونيمتها على ضهرها بحنيه بالغة وفتحت رجلها عشان يبان أجمل وأحلى كس في الدنيا وأنا زبي هينفجر من الحرارة والضخامة اللي بقى فيها لدرجة أني أشفقت عليها ودخلته براحة جدا لأفاجأ أنه بيتجيب معايا وبيوسعلي ويختلط صوتي بصوتها وأحنا بنقول اااااااااااااااااااااااااااااااااااه وفضلت أدخله وأطلعة وأدخلة شوية أكتر المرة اللي بعدها عشان يكون حنين عليها زي ما وعدتها لعااااااااااايه ما أستقر في مكانة تماما وكانة اللحظة اللي أخدتها في حضني وهوه جوالها واللي حاسينا معاها أننا فعلا أنمدجنا في بعض وأصبحنا جسد واحد بروح واحدة وطيرنا في السما الى مالا نهاية وأنا بهمسلها في ودنها بحبك وهي همستلي بحبك يا أحمد وقمت أبوش شفايفها لأ أكلها وهيه ايديها على دراعي وأنا ساند بيه على السرير ونزلت على خدودها ورقبتها وصدرها الصغير الرائع الجمال قعدت أرضع منها كل دا وأنا بدخلة وأطلعة وهيه بتصرخ وطلعته خالص وقعدت أرضع منها كتير قوي وأبوس بطنها وجيت من وراها قعدت أبوس ضهرها كله وحضنتها من ورا وإيديها على نهودها ورفعت رجلها عشان زبي ياخد طريقه لوحده بداخلها ويرفعها من على السرير وأنا مخبيها كلها في حضني وبين ذراعي لدرجة أنه مش باين منها أي حاجة وهمستلي " يالا يا أحمد " زدت في سرعتي وفي قوتي وهيه زادت في صراخها وبالتالي أنا زدت في تأوهاتي الى أن حسيت بتدفق هائل من حمم بركانية خارجة مني لتطفئ لهيب نيرانها وصاحبها صرخة رهيبة منها وبالتالي حضنتها بين ذراعي كنت حاسس أني عاوز أدخلها جوايا وأخبيها من العالم كله وقلتلها في ودنها "بعشقق"
قالتي " بموت فيك " وطبعت على شفايفها قبلة تحتوي لى الشكر والحب وأحاسيس رائعة نفسي أوصلها ليها
وخبيتها في حضني وقالتلي " مظنش يكون فيه راجل في الدنيا زيك " قلتلها " أنتي أجمل وأحلى نساء العالم"
ورحنا في نوم عمييق وهيه في حضني وقضيبي جواها ............

قصتى من امانى بنت عمى

ابطال القصة انا و امانى بنت عمى و بنتين كمان اصحابي

القصة تدور حول امانى بنت عمى و هى بنت عندها 20 سنة طويلة بيضا و جسمها ممشوق بزازها و طيظها مش كبيرة بس حلوين و مشدودين
و انا عمرى 22 سنة
بدات القصة من حوالى سنة لما بدات اتقرب من امانى و هم بحمك سكنهم فى مدينة بعيده كنا بنتكلم فى التليفون او على النت كتير فى مرة و احنا بنتكلم حكيتلى انها مرتبطة بواحد و حكيتلى قصتها و كانت مش بتحط صور ليها على الميل انما كانت بتحط صور بنات حلوين عندهم شفايف حلوة دا بسبب ان شفايفها حلوة اوى

فى مرة و انا بكلمها قلتلها ارحميني من صور الشفايف دى عشان انا مبقتش مستحمل و قعدنا نتريق على الموضوع دى و تقولى مش مستحمل ليه اجمد كدا امال لما هتتجوز هتعمل ايه و كنا بنهزر

فى يو تانى و احنا بنتكلم حكيتلها عن واحدة صاحبتى جسمها جامد اوى و انا نفسي اصاحبها بس شان جسمها مش عشان ارتباط و كنت بحكيلها عن اللى بيحصل بيني و بين صاحبتى بالتفصيل بعد ما انا و صاحبتى بقينا نخرج سوا و نعمل كل حاجة سوا و برضة لما روحتلها البيت

و كنت ملاحظ ان امانى كانت بتسالنى عن التفاصيل عن كل حاجة بعملها مع صاحبتى يعنى ببوسها ازاى و بمسكها منين و بنيكها ازاى

اتطورت علاقتنا بالتليفون لدرجة انى كنت بسالها عن البنات و ايه اللى بيحبوه عشان اعمله مع صاحبتى و كمان كنت بسالها عن جسمها و انا حسيت انها عاوزه تعرف شكل زوبرى ايه بس مكسوفة تسال فكنت بتكلم معاها و قلتلها انتى عارفه شكل زوبر الراجل ايه قالتلى لا قلتلها اوصفهولك و وصفتهولها بالكامل و و فى اول مرة بنتكلم على النت بعتلها صورة زوبرى هى قبلت الصورة و بعد كدا مثلت عليا انها متضايقة انى بعتلها الصورة دى ساعتها قلتلها خلاص مش هعمل كدا تانى و سامحيني فسامحتنى

فى الفترة دى كنت انا فى شغلى و كان عندى واحدة زميلتى مزة اوى فى يوم زارتها اختها فى الشغل و انا كنت مروح البيت و كانت اختها متجوزة و ساكنه فى مكان فى نفس طريقي فروحنا سوا انا و اخت صاحبتى و اخت صاحبتى كانت كااااااارثة جسم ايه و شعر ايه و شكل ايه حاجة متتوصفش

من يومها بدات اتصاحب على اخت زميلتى و كنت بحكى لامانى على كل حاجة برضة لدرجة ان اول مرة اروح لاخت زميلتى بيتها كنت قايل لامانى انا رايح دلوقتى انيك كانت اخت زميلتى متجوزة من ظابط بيشتغل فى مكان بعيد فكان بيروح الشغل 3 اسابيع و بيرجع البيت اسبوع واحد و كان فى الاسبوع دة مش بينيكها غير مرة او اتنين كان بارد مع واحدة كتله نار و دا كان السبب انى بدات اشدها ليا و كنت بنيكها

اول مرة انيك اخت زميلتى حكيت لامانى عن كل حاجة بالتفصيل و دة كله انا مكونتش بشوفها زى ما قلتلكو عشان هى ساكنه فى مدينة بعيده و مش بيجو غير فى المناسبات

فى مرة بنتكلم سوا فتحت كلام معاها عن جسمها و بزازها و ان بزازها صغيرين مش مغريين طبعا كنت بقول كدا عشان اهيجها شوية و اخليها تتكلم و بالفعل بدات تتكلم عن بزازها و شكلهم ساعتها انا قلتلها خلاص انتى اول مرة هتيجي لازم اقطعهم مص و ضحكنا سوا

و فى اول مرة يجو عندنا كانت خطوبة واحدة قريبتنا و احنا قاعدين قبل الفرح بالنهار عمتى قالتلى اروح انا و امانى بيتها نجيب حاجات طبعا انا وافقت و انا طاير بس مكانش ينفع اعمل معاها حاجة عشان البيت مفتوح و ممكن حد يدخل علينا و احنا بنجيب الحاجات منا لبيت قلتلها انا كنت قلتلك انى هقطع بزازك مص لقيتها بتقولى لا احنا اصحاب و ولاد عم بس انا مهتمتش بكلامها و مديت ايدي مسكت صدرها و كان طري اوى و بصراحة عجبنى جدا قلتلها دا بزازك حلوين اوى و ضحكنا و اخدنا الحاجات و مشينا و احنا خارجين من البيت قلتلها انا مسكت بزازك و همسك طيزك قالتلى اوعى تتجنن احنا فى الشارع قلتلها لا مش دلوقتى انا همسكها فى وقت تانى بس لما يجيلى مزاج

رجعنا البيت اللى هيحصل فيه الفرح و طبعا انا هايج على طول و جه الليل و كل واحد كان لابس احلى لبس و هى كانت لابسة فستان جميل جدا و احنا بنغنى و نرقص فى الفرح وقفت وراها و همست فى ودنها و قلتلها همسك طيزك دلوقتى فى الزحمة و محدش واخد باله و مستنيتش رد منها و قمت ماسك طيزها و بعبصتها اوى و طبعا انا قلتلها عشانن متتفاجئش و تعملى فضيحة

بمجرد انى بعبصتها جامد لقيتها بتبصلي و وشها احمر و بتقولى يخرب عقلك طيزي وجعتنى الكلمة دى كانت كفيله انها تولعنى نار لقيت زوبرى واقف زى الحديدة و انا كنت لابس ساعتها بدلة فضلت احكه فى طيزها و هى تقولى كفاية حد يشوفنا و انا مش مهتم لحاد اما خلاص مبقتش قادر قلت لازم اخليها تلمسه باديها فتحت السوستة شوية و خرجت طرفه من السوستة و قلتلها نزلى ايدك قالتلى ليه قلتلها نزلى ايدك بس و لما نزلتها مسكتها و حطيت ايدها على راس زوبرى هى لمسته من هنا و لقيتها هتشيل ايدها قمت ماسكها بالقوة و خليت ايدها على زوبرى و بعدين سيبتها تشيل ايدها لقيتها بتقولى انت مجنون و بتضحك انا قلت خلاص و قمت رايح على الحمام عشان اضرب عشرة و اهدى نفسي و جت فى دماغى فكرة مجنونة تانية نزلت لبنى و خليت شوية منه فى ايدي و رجعت تانى فى الفرح و اول ما رجعت تانى فى الزحمة فضلت اتحرك لحاد ما جيت جنبها تانى و قلتلها افتحى ايدك قالتلى لا قلتلها افتحى ايك بس هديلك حاجة مش هعمل حاجة تانى خلاص فتحت ايدها من تحت و قمت حاطط لبنى فى ايدها لقيتهابتقولى ايه دة و هى قرفانه قلتلها دا لبنى خليه فى ايدك ذكرى و قمت بعبصتها كمان مرة و سيبتها و بعدت عنها و هى راحت على الحمام عشان تغسل ايدها و رجعت و جت جنبي و لقيتها بتقولى لبنك ريحته حلوة انا ساعتها قلت خلاص دى هتتناك يعنى هتتناك

سافرو تانى يوم الفرح و انا كنت زعلان جدا عشان ملحقتش انيكها
و فى نفس يوم سفرها بالليل اتكلمنا و سالتها انتى شميتي لبنى قالتلى و دوقته كمان زى الافلام قلتلها انا من زمان و عاوز انيكك قالتلى مش مكفيك الاتنين اللى بتنيكهم قلتلها انا عاوزك و اتفقنا فى اول مرة هيجو عندنا هنيكها

و لحاد دلوقتى و احنا بنمتع بعض فى التليفون