قصتى من امانى بنت عمى

ابطال القصة انا و امانى بنت عمى و بنتين كمان اصحابي

القصة تدور حول امانى بنت عمى و هى بنت عندها 20 سنة طويلة بيضا و جسمها ممشوق بزازها و طيظها مش كبيرة بس حلوين و مشدودين
و انا عمرى 22 سنة
بدات القصة من حوالى سنة لما بدات اتقرب من امانى و هم بحمك سكنهم فى مدينة بعيده كنا بنتكلم فى التليفون او على النت كتير فى مرة و احنا بنتكلم حكيتلى انها مرتبطة بواحد و حكيتلى قصتها و كانت مش بتحط صور ليها على الميل انما كانت بتحط صور بنات حلوين عندهم شفايف حلوة دا بسبب ان شفايفها حلوة اوى

فى مرة و انا بكلمها قلتلها ارحميني من صور الشفايف دى عشان انا مبقتش مستحمل و قعدنا نتريق على الموضوع دى و تقولى مش مستحمل ليه اجمد كدا امال لما هتتجوز هتعمل ايه و كنا بنهزر

فى يو تانى و احنا بنتكلم حكيتلها عن واحدة صاحبتى جسمها جامد اوى و انا نفسي اصاحبها بس شان جسمها مش عشان ارتباط و كنت بحكيلها عن اللى بيحصل بيني و بين صاحبتى بالتفصيل بعد ما انا و صاحبتى بقينا نخرج سوا و نعمل كل حاجة سوا و برضة لما روحتلها البيت

و كنت ملاحظ ان امانى كانت بتسالنى عن التفاصيل عن كل حاجة بعملها مع صاحبتى يعنى ببوسها ازاى و بمسكها منين و بنيكها ازاى

اتطورت علاقتنا بالتليفون لدرجة انى كنت بسالها عن البنات و ايه اللى بيحبوه عشان اعمله مع صاحبتى و كمان كنت بسالها عن جسمها و انا حسيت انها عاوزه تعرف شكل زوبرى ايه بس مكسوفة تسال فكنت بتكلم معاها و قلتلها انتى عارفه شكل زوبر الراجل ايه قالتلى لا قلتلها اوصفهولك و وصفتهولها بالكامل و و فى اول مرة بنتكلم على النت بعتلها صورة زوبرى هى قبلت الصورة و بعد كدا مثلت عليا انها متضايقة انى بعتلها الصورة دى ساعتها قلتلها خلاص مش هعمل كدا تانى و سامحيني فسامحتنى

فى الفترة دى كنت انا فى شغلى و كان عندى واحدة زميلتى مزة اوى فى يوم زارتها اختها فى الشغل و انا كنت مروح البيت و كانت اختها متجوزة و ساكنه فى مكان فى نفس طريقي فروحنا سوا انا و اخت صاحبتى و اخت صاحبتى كانت كااااااارثة جسم ايه و شعر ايه و شكل ايه حاجة متتوصفش

من يومها بدات اتصاحب على اخت زميلتى و كنت بحكى لامانى على كل حاجة برضة لدرجة ان اول مرة اروح لاخت زميلتى بيتها كنت قايل لامانى انا رايح دلوقتى انيك كانت اخت زميلتى متجوزة من ظابط بيشتغل فى مكان بعيد فكان بيروح الشغل 3 اسابيع و بيرجع البيت اسبوع واحد و كان فى الاسبوع دة مش بينيكها غير مرة او اتنين كان بارد مع واحدة كتله نار و دا كان السبب انى بدات اشدها ليا و كنت بنيكها

اول مرة انيك اخت زميلتى حكيت لامانى عن كل حاجة بالتفصيل و دة كله انا مكونتش بشوفها زى ما قلتلكو عشان هى ساكنه فى مدينة بعيده و مش بيجو غير فى المناسبات

فى مرة بنتكلم سوا فتحت كلام معاها عن جسمها و بزازها و ان بزازها صغيرين مش مغريين طبعا كنت بقول كدا عشان اهيجها شوية و اخليها تتكلم و بالفعل بدات تتكلم عن بزازها و شكلهم ساعتها انا قلتلها خلاص انتى اول مرة هتيجي لازم اقطعهم مص و ضحكنا سوا

و فى اول مرة يجو عندنا كانت خطوبة واحدة قريبتنا و احنا قاعدين قبل الفرح بالنهار عمتى قالتلى اروح انا و امانى بيتها نجيب حاجات طبعا انا وافقت و انا طاير بس مكانش ينفع اعمل معاها حاجة عشان البيت مفتوح و ممكن حد يدخل علينا و احنا بنجيب الحاجات منا لبيت قلتلها انا كنت قلتلك انى هقطع بزازك مص لقيتها بتقولى لا احنا اصحاب و ولاد عم بس انا مهتمتش بكلامها و مديت ايدي مسكت صدرها و كان طري اوى و بصراحة عجبنى جدا قلتلها دا بزازك حلوين اوى و ضحكنا و اخدنا الحاجات و مشينا و احنا خارجين من البيت قلتلها انا مسكت بزازك و همسك طيزك قالتلى اوعى تتجنن احنا فى الشارع قلتلها لا مش دلوقتى انا همسكها فى وقت تانى بس لما يجيلى مزاج

رجعنا البيت اللى هيحصل فيه الفرح و طبعا انا هايج على طول و جه الليل و كل واحد كان لابس احلى لبس و هى كانت لابسة فستان جميل جدا و احنا بنغنى و نرقص فى الفرح وقفت وراها و همست فى ودنها و قلتلها همسك طيزك دلوقتى فى الزحمة و محدش واخد باله و مستنيتش رد منها و قمت ماسك طيزها و بعبصتها اوى و طبعا انا قلتلها عشانن متتفاجئش و تعملى فضيحة

بمجرد انى بعبصتها جامد لقيتها بتبصلي و وشها احمر و بتقولى يخرب عقلك طيزي وجعتنى الكلمة دى كانت كفيله انها تولعنى نار لقيت زوبرى واقف زى الحديدة و انا كنت لابس ساعتها بدلة فضلت احكه فى طيزها و هى تقولى كفاية حد يشوفنا و انا مش مهتم لحاد اما خلاص مبقتش قادر قلت لازم اخليها تلمسه باديها فتحت السوستة شوية و خرجت طرفه من السوستة و قلتلها نزلى ايدك قالتلى ليه قلتلها نزلى ايدك بس و لما نزلتها مسكتها و حطيت ايدها على راس زوبرى هى لمسته من هنا و لقيتها هتشيل ايدها قمت ماسكها بالقوة و خليت ايدها على زوبرى و بعدين سيبتها تشيل ايدها لقيتها بتقولى انت مجنون و بتضحك انا قلت خلاص و قمت رايح على الحمام عشان اضرب عشرة و اهدى نفسي و جت فى دماغى فكرة مجنونة تانية نزلت لبنى و خليت شوية منه فى ايدي و رجعت تانى فى الفرح و اول ما رجعت تانى فى الزحمة فضلت اتحرك لحاد ما جيت جنبها تانى و قلتلها افتحى ايدك قالتلى لا قلتلها افتحى ايك بس هديلك حاجة مش هعمل حاجة تانى خلاص فتحت ايدها من تحت و قمت حاطط لبنى فى ايدها لقيتهابتقولى ايه دة و هى قرفانه قلتلها دا لبنى خليه فى ايدك ذكرى و قمت بعبصتها كمان مرة و سيبتها و بعدت عنها و هى راحت على الحمام عشان تغسل ايدها و رجعت و جت جنبي و لقيتها بتقولى لبنك ريحته حلوة انا ساعتها قلت خلاص دى هتتناك يعنى هتتناك

سافرو تانى يوم الفرح و انا كنت زعلان جدا عشان ملحقتش انيكها
و فى نفس يوم سفرها بالليل اتكلمنا و سالتها انتى شميتي لبنى قالتلى و دوقته كمان زى الافلام قلتلها انا من زمان و عاوز انيكك قالتلى مش مكفيك الاتنين اللى بتنيكهم قلتلها انا عاوزك و اتفقنا فى اول مرة هيجو عندنا هنيكها

و لحاد دلوقتى و احنا بنمتع بعض فى التليفون

متعة الجنس الحقيقية .. للبنات فقط

انا فتاة عادية ليست فائقة الجمال كما انني ليست لي اي علاقة مع الشباب ولكنني تعرفت على الجنس من خلال احدى صديقاتي ولم نتكلم كثيرا في هذا الامر وعرضت علي ان اذهب معها لبيت صديقة لها لتعرفني بهذا العالم وعندما دخلنا وجدت من يمارسون الجنس بعنف امام عيني واجسامهم عارية وخلعت صديقتي ملابسها امامي ومارست الجنس مع شاب تعرفت عليه دون اي مقدمات.

قد يكون هذا الكلام مثيرا ولكن حقيقة الامر بالنسبة لي غير ذلك فقد شعر بتقزز شديد وشعرت انني في احدى اقفاص حديقة الحيوان فلم اسمع سوى الفاظ بذيئة وبعضها اسمعها للمرة الاولى ولم اشعر باي متعة لاي علاقة جنسية حدثت امام عيني حتى انني سالت نفسي لماذا يفعلون ذلك؟

هل هذا هو الجنس الذي يتكلمون عنه؟ هذه اسئلة راودتني في هذه اللحظات ولم انتظر صديقتي وذهبت خصوصا بعد ان حاول احد الشباب ان يستدرجني فانا كرهت الجنس ولااريد ان امارسه بعد هذه المناظر التي رايتها وقطعت علاقتي مع صديقتي التي عرفتني بهذا الوهم الكبير.

تدهورت حالتي النفسية بعد ان علمت ان صديقة اخرى لي وكانت عزيزة علي تكلمني في هذه الامور وانها مارست الجنس فقطعت علاقتي معها هي الاخرى, في هذه اللحظة قررت ان اتعرف على شاب من خلال الانترنت واتكلم معه في هذه الامور وقد حدث.

طلبت ان اتعرف عليه وتكلمنا على الانترنت وعرفني بنفسه وعرفته بنفسي وقد اعجبت بذوقه وادبه في الكلام حتى انني احترت كيف ابدا معه في الكلام في هذه الامور ولكنني تجرات وكتبت "ايه رايك في الجنس؟" فقال "دي احلى متعة في الدنيا" فقلت له ازاي؟" فقال "انتي ليكي علاقات؟" فقلت له "لا وانت طبعا اكيد تعرف بنات؟" فقال لي "لا" فسالته "ولو عرفت حتعمل ايه؟" فقال "حاخليها ملكة زمانها" فقلت له "ده كلام لحد ماتخدوا غرضكوا" فقال "انا مش ممكن اعمل كده" فقلت له "امال حاتعمل ايه؟" فقال "انا كل اللي عايزه اني احسسك بانوثتك وبس" فقلت له "كداب" فقال "طيب اسالك سؤال لو انا عملت ليكي مساج لجسمك او زغزتك في طيزك بالراحة ودلكت كسك حيحصل حاجة؟" فشعرت بهيجان شديد من جراة تعبيراته وقلت له "انا مش جميلة قوي زي ماانت فاكر" فقال لي "مش مهم الجمال" فقلت له "انا مش حاروح شقق" فقال "ولاانا" فقلت له "انا خايفة تتهور وتعمل فيا حاجة" فقال لي "انا عارف انتي خايفة من ايه واوعدك انك حتفضلي بكر لاني ببساطة مش حمارس معاكي حتى لو انتي طلبتي كده لاني مش عايز انيك وانا محرمه على نفسي" فقلت له "طيب انت شكلك ايه؟" فقال "لما نتقابل حاتعرفي" فقلت له "موافقة".

وحددنا المكان وتقابلنا في احدى الشوارع المشهورة بوسط البلد ولم اصدق عيني انه شاب وسيم وجذاب قمحي البشرة وتظهر عليه علامات الرجولة بشدة حتى انني وجدت زبه يبرز من ملابسه عندما شاهدني فانا الاخرى كنت البس اجمل مالدي وبما يظهر مفاتني وراعيت ان تكون ملابسي ناعمة ومثيرة رغم انني محجبة .

وبدا الكلم معي "تعالي نركب الاتوبيس المكيف علشان نتكلم براحتنا" فوافقت واثناء مروري امامه في طرقة الاتوبيس حسس على مؤخرتي بلطف ثم جلسنا وقال لي "احنا حاننزل في منطقة هادية خالص ونعمل اللي احنا عايزينه" فقلت له "وانت عايز ايه؟" فقال "عايز اشوفك بتتمتعي" فقلت له "وانت عارف ايه اللي بيمتعني؟" فقال "ايوه" ووضع يده على فخذي وبدا يمرره بلطف ويمسك فخذي بلطف وقال لي "جسمك سخن انتي هايجة ولاايه؟" ومسك يدي ووضعه على زبه الواقف وشعرت به انه كبير ولين فبدات اشعر باثارة كبيرة فامسكت عضوه وحركته بيدي وفركته بقوة فقال "انتي عايزة تتمتعي بجد بالجنس؟" فقلت له "ايوه طبعا بس من غير نيك" فقال "خلاص بس مفيش اي حرج من اي حاجة اتفقنا" فقلت له "اتفقنا".

نزلنا من الاتوبيس ووجدت نفسي امشي معه في منطقة هادئة تماما ولايوجد بها احد واثناء مشينا وضع يده بلطف على مؤخرتي وادخلى اصبعه بين الفلقتين وقال "طيزك طريه قوي تعرفي انك لو نزلتي البحر البحر حيسمو البحر ده بحر الجنس" فقلت له "مش للدرجه دي" فقال "واكتر وحاعرفك دلوقتي" ونظر خلفه ليتاكد انه لايوجد اجد ووقف بجانبي ووضع يده على كسي والاخرى على طيزي وبدا يبعبصني بطيزي بلطف وبيده الاخرى يدلك كسي واستمر دون توقف حتى شعرت بهيجان شديد وامسكت زبه الواقف بيدي واقول له "اه بالراحة انت هيجتني قوي" واشعر باصبعه من الخلف يتوغل داخل طيزي وتزغزغني بعنف والاخرى تدلك كسي والبنطلون لم يمنع اي شيء فهو ناعم جدا وكانه غير موجود واشعر بجسدي يترنح بين بين يديه باستسلام تام ومن هيجاني ومتعتي بافعاله قلت له "انت حلو قوي" فقال "تحبي ابوسك" فقلت له "ايوه" فضمني اليه وحضنني بقوة وقبلني في فمي وبد يداعب لساني بلسانه وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لساني ليمصه بالكامل وبعد سيل من القبلات المثيرة قال لي "تعالي نلعب شويه" فقلت له "نلعب؟" فقال لي "اول لعبة حنبوس بعض واللي يبيسب التاني يبقى خسران" فقلت له "مش فاهمة" ولكني لم اكمل الكلمة حيث قام بادخال فمه في فمي وبدا بمص لعابي ومداعبة لساني وانا مستسلمه له تماما ولم اخرج فمي لمدة ربع ساعة متواصلة وانا متعجبة من طولة باله انه لايمل ثم اخرجت فمي من فمه وقلت له "كفاية انت مش ممكن" فقال لي "اللعبة الثانية حازغزغك وانتي امسكي نفسك ومتضحكيش" وبدا بزغزغة لطيفة لصدري اثارتني بشدة وبعدها وضع يده على كسي وبدا يزغزغ وانا انظر لعينيه مبتسمه فقال "طيب نجرب كده" وادخل يده تحت ملابسي ليحسس على كسي وبدا يحركه باصبعه بلطف ويزغزغه بطرف اصبعه وانا امسك نفسي من المتعة واللذة فاخرج يده ووضعها على طيزي وبدا يزيزغ بلطف ويدخل اصبعه برفق ويزغزغ مابين الفلقتين ثم بدا يزغزغ بعنف ويدخل اصبعه بقوة وانا هائجة تماما ولكنني مصرة على عدم الضحك وهو لايستسلم وادخل يده تحت ملابس من الخلف وبدا يزغزغ باصابعه ويدخل الاصبع الاوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزي شعرت عندها بنشوة واحساس غريب وممتع واقشعر جسمي من اللذة وبدا يزغزغ بعنف حتى قلت له "انا حاضحك بجد انت بتعمل فيا ايه؟" كنت مثارة وهو كان مثار ايضا فامسكت زبه بقوة وبدات ادلكه بعنف واستمرينا على ذلك فترة وانا مستمتعة بافعاله واستمر بزغزغتي في انحاء جسمي رغم انني ضحكت حيانا كثيرة ولكنه لم يتوقف ولم اصدق انني استمتع معه كل هذا الوقت دون توقف.

وبعد ان انتهى من افعاله بي قال انا عندي علاج ليكي فقلت له بابتسامه "ايه؟" فقال "جسمك محتاج تدليك وزغزغة مستمرة علشان يحلو زيادة وتبقي اجمل واحدة على وجه الارض" فقلت له "يعني حانتقابل تاني؟" فقال "امال مين اللي حايمتع الجسم الجميل ده؟" وبعدين ده ادمان مش حتعرفي تمسكي نفسك عن المتعة دي زي مانا مش حاعرف امنع نفسي من اني امتع فيكي وابسطك" فوجدت نفسي اعطيه قبلة مثيرة في فمه وبعدها قلت له "انت حسستني باحساس جميل ومفيش حد بيعمل كده وكلامك يطير العقل" فقال "تعالي نتكلم واحنا مروحين علشان متتاخريش" فقلت له "انت خايف عليا" فقال "انتي دخلتي مملكتي خلاص وبقيتي غالية عندي قوي" فقلت له "كلامك غريب وحلو" فقال "لما تقابلي صحباتك يبقى كلميهم عن المتعة دي خليهم يتحسروا ويعرفوا قيمتك" فقلت "يعرفوا قيمتيي الزاي" فقال "ماهو ده مش حايحصل غير معاكي انتي وبس لانك احلى منهم كلهم" فقلت له "انا كده حادوخ منك ومش حاروح" فوضع يده على مؤخرتي وبدا يزغزغ بلطف مرة اخرى فقلت له "انت مزهقتش" فقال "انا لو فضلت معاكي بقيت عمري مش حازهق منك" ثم ركبنا واصر ان يوصلني حيث ان الوقت متاخر وتركته بعد ان تبادلنا ارقام المحمول واتفقنا ان نتقابل مرة اخرى في نفس المكان لنكرر مافعلناه.

لو فيه واحدة موافقة اننا نتقابل انا حاعمل معاها كده وبزيادة ودي فعلا اوصافي بدون مبالغة...

حكايه صحبى

اعرفة واعرف عائلتة اختة سلوى الصغرى والكبرى حنان وامة وهو اسمة بهى وهوعندماحدثت هذة القصة كان عمرة24 عاما واختة الصغرى 15 عاما والكبرى 19 عاما وسوف احكى الواقع بلسانة كما حكى لى بالظبط قال
منذ صغرى وانا وسلوى اختى الصغيرة نحب بعضنا قوى احكى لها كل حاجة مغامراتى العاطفية وكل ما يحدث لناوكنافىحن فى سن متقارب فى طفولتنا يعنى انا 15 هية9 انا17 هية 11 ولكن سلوى من النوعالذى يقولون عنة فيرا بسرعة يعنى وهى عندها12 سنة كانت لها صدر وبزاز كبيرة عن منفى سنها وهى جميلة جدا بيضاء البشرة المزوجة بلون البمبى والشعر الطويل حتى يصل الىوسطها الذى هوتستطيع ان تلف صوابع يديك الاتنين علية انة نحيف تحتة الارداف المدورةالكبيرة الحجم على سنها اردفها اعرض من اكتفها يعنى حسب الكتب والاسس الجمالية فهىامراة انثى يعنى امراة وحتى مكوتها وهى صغيرة تظهر تحت الملابس بارزة وكانها حبةمانجو وهى من النوع الذى لا يتكلم كثيرا تستمع لى دائما وكنا ناكل سوا ونخرج سواوننام سوا على سرير واحد وامى لا تشغل بالها اطلاقا بسلوى فانا المسؤل عنها حتى وهىصغيرة كنت اغير لها الهدوم واقلعها والبسها وانا لا ارى شيئا مما احكية الان كانتفى نظرى اختى الامورة
وفى يوم وكنا فى فسحة طوال اليوم وكانت
يومها عيد ميلادها 15 وكانت تشع جمالا جديدا واحساس مرهف ونظرات دافئةتمشى تثير الارض ومن عليها ولم اشعر الا احد اصدقائى قال لى دى سلوى مش معقول دىبقت جميلة مثيرة جدا ولامارلين منرو وضحكت بدات فعلا اجدها كبرت قوى واحلوت قوىوذهبت لحجرتى لانام وكانت سلوى تغط فى نوم عميق وهى نائمة على جنبها متكورة لحد مافى قميصها القصير وشعرها الجميل يغطى جزء من وجهها ونمت جنبها كالعادة ولكن علىجنبى وظهرها امامى ووجدتنى فجاة احب وارغب ان احضنها ومددت يدى وحضنتها كما كنتاحضنها من زمان وهى طفلة ووجدت يدىممتلئة باجمل جسد طرى ممتلىء ساخن وقربت منهااكثر وفجاة قلت لنفسى (اية دة ) وبعدت ولكنى احضنها ونمت حتى الصباح ووجدتها ليستجانبى وخفت ان تكون غضبت منى امس وفجات تدخل على وتقول بهى يلانفطرياحبيبى
ورغم انها قالت مئات المرات ياحبييبى الا ان هذةالمرة هزتنى واسعدتنى ايما سعادة وقمت فورا وفطرنا وهى جانبىساكنة وهذة عادتهاواخذت انظرلها بحب وبشكل جديد مبهور تقريبا لدرجة انها لاحظت وقالت(انت مالك بتبصلىقوى كدة انا زعلتك) وجوبتها فورا (ابدا ياحببتى انت احلوتى قوى وكبرتى) ابتسمتوقالت بكسوفها المعتاد (يعنى احسن) قلت (انت دلوقتى زى البرنسستات بتوع اوربا) قالتطيب (هات 20 جنية عوزاهم )وفورا قمت وجبت الفلوس واديدهم لها وقامت باستنى بوسةحلوة وطويلة كانت بتعمل كدة كتير لكن بوستها المرة دة مختلفة ومشيت رحت المدرسة انااتعينت فى مدرسة مؤقت لحين الاقى شغل احس


بالليل رجعت متاخر ولقتها قاعدة جنب الباب وعنيها بقية دمع وقالت كدةاتاخرت علي ومسكتهاو حضنتها وطبطبت عليها وبستها وجابت العشاء وقالت ماما وحنانراحوا شرم فرح بنت طنط نوسة وانا قعدى لوحدى طول النهار قلت ىلها معلش حقك عليةواتفرجنا على التلفزيون فيلم من النت وكان فية سكس البطل نايم مع البطلة وهى تصرختغنق وسلوى قالت لية بيعمل كدة معاها
ضحكت وقلت لها دة هىمبسوطة ودة اسمة غنق لما تكبرى تعرفى بصت لى بسخرية وقالت انا عرفة كل حاجة الحبوالجنس واحنا والبنات اصحابى بنقول لبعض كل حاجة وعملت كعادتها مكسوفة وقامت شالتباقى الاكل ورحت الحمام ولما رجعت على الاودة لقيت سلوى نائمة فى احلى شكل قميصخفيف قوى ونايمة مكورة طيزها ناحية ما انا بنام ونمت جنبها ودون ان افكر لقيت انىبحضنها وهى راحت متجاوبة معى وقربت طيزها منى قوى ورفعت الباقى من قميصها وجدت اجملفخاد مدورين وبذاذ نافرة
وحضنتها اكتر وهىقربت منى اكترولزقت طيزها فية وهى مقرفصة وطيزها طرية لكن جامدةزى لحم الفخد عندالرياضى متين ولكن هية بقى يزيد علية انة ناعم حريرايدى تلمسةاحس برعشة فيها لذةنمت احلم اعمل اية البنت كبرت احلوت قوى موديلات السيما مش حلوين كدة شعرها سايحعلى خدها والورد لون خدها فخدها مدور مليان من ورا ومن الجنب ومن الخلف مديت ايدىبشويش وبراحة احسن تصحى رغم انى حاسس انها صاحية لكن ومالة خليها نايمة وصلت ايدىعلى كسها منفوق الكلوت حاجة ترعش كس قابب طالع برة الفخدين 5 او7 سم قبة مكوةوتجرات ومديت صبعى تحت الكلوت وكانت المفاجاة شعر كسها خفيف يعنى بتنعم كسها يعنىبتنتف كسها على خفيف وانتصب زبى على هذا بنت الكلب شرموطة بنت 14 سنة وقلت لنفسى هوانا عايز اعمل اية البنت حلوة وبحبها قوى لكن ممكن انيكها طبعا مش هتوافق وممكنتقول لامها واية يعنى امى بتشرمط مع حنان اختى وعمو عادل مش مهم دلوقتى حكايتهم انااهم واحدة عندى من ايام طفولتى وهى اختى وحبيبتى وصحبتى وفرحتى وهمى وكل حاجة عندىوانا افكر كدة اتحركت سلوى ونامت على ظهرها انا قمت مرتبك ورحت الحمام وطلعت زبىواقف كما الحطب الناشف ولعبت فية ولعبتباسرع ولقيت خرطوم انفتح واللبن مقزوف اناارتحت لكن زعلت ان لبنى نزل على الارض وعمرى محبش كدة ورحت على السرير واديت ظهرىلسلوى ونمت هية قربت منى كما قطة عيزة تتمسح فى صاحبها وحضنتنى لكن ان رحت فى النوم تانى يوم حصل نفس الكلام ماما مش جاية لا النهاردة ولا بكرة دة كلام سلوى واحنانتعشى ثم قالت ورغم انى قلتلكم انها لا تتكلم قليلة الكلام خالص لكن اهو اتضح انهاعارفة كل حاجة وجسمها الفظيع يدوخ اجدع راجل لازم انها كمان مشحونة جنس وهرموناتالانوثة عندها عالية تموت فى الجنس غصب عنها تركيبتها كدة المهم خرجت من حمام بعدما عملت شاور جامد علشان اهدى وبصيت لقيت سلوى فتحة النت وفيلم جنسى برنو وكتمة ضكةوبتقول تعالى شوف وشفت زب الواد كبير قوى والبنت نحيفة جدا ويمكن عندها 11 سنةوهوتحمل نازل شحط بزبة طالع نازل والبنت تصرخ وسلوى بتقولى شوف البنات تستحمل ازاىوهى مدارية وشها جوة شعرها وفخدها باين من تحت القميص القصير وعينى حتكلها لقيتهاخدت بالها من عنية وقالت ادنيا حر خالص لكن تحب البس حاجة تانية ومسكتها من ايدهابحنية وقلت لها اذا خلاص اتفرجتى انا عايز انام ودخلت وجت ورايا وقلعت القميص ولبستواحد تانى قصير خالص ومن غير متلبس ستيان وانا عامل نفسى مش شايف ونامت جنبى علىجنبها واردافها مرتفعة عن وسطها وباقى جسمها وكانها مرتفعات الجبال وسكنت وانا قمتارح الحمام قالت ريح فين قلت لها جاى ورحت الحمام ملت توالت مية وشفت زبىة وكان شبةمنتصب وشربت ازازة ببسى واكلت حتة بسبوسة ورجعت وبصيت لقيت سلوى عملة نايمة وبسابعنومة لكن بزازها واقفة رغم انها نايمة على جنبها ومديت ايدى وحضنتها وانا بقول خلاصيسلوى مش بعرف انام الا وانا حاضنك لم ترد اعد ماقلتة سمعانى انا عارف انك صاحيةقالت همسا وكانها تحلم وانا كمان كلمة لا تسمع هسة وازادت عليها ( انا نايمة) وحضنتها بشدة وهى قربت لى طزها كما المرة السابقة ومددت يدى الى بزها ياخرابى ايةالطراوة دة ايةالاستدارة دى اية الملبن دة اية الحجم دة وعصرتة برفق الا واسمع اةاة طالعة من اجمل شفايف من اجملرغبة من احلى لذة قلت لا بقة امد ايدى للكس الرهيبواجرب انزل الكلوت ة لوعايزة مش عايزة حيبان ومديت ايدى ورفعت الكلوت انزلة وكانلازم ترفع نفسها لانزلة وفعلا اتدورت واصبحت مواجة لى وانزلت الكلوت ورحت اخرجتة منرجلها وهى نايمة وعريت بزازها اية دة اجمل بزاز تشفها عينى ومصيت البزاز الكبيرةالمنتصبة البكر والقميص بتاعها رفعتة واختفى وسمعت اة اتية بكل اللذة من بعيد اة اةوفجاة اتدورت ونامت على ظهرها يعنى نيك نيكنى بقة وشفت كس محصلش كبير فى بروزة طالعبة فخدها وكانة حبة منجو وركبت وفرشت وهى بدات تتحك تحتىتحرك فوقوتحت
وتقول بصوت خافت اة اة اح احة تتحرك


وانامخلى زبى برة وفجاةلقيت سلوى رفعت وسطهاوبالتالى كسها الى زبى الى فوق قوىوكاد ان يدخل كلة وبعدت وتاوهت وهى نائمة وتاففتمتزمرة وهى تتحرك على فوق وتحت تريد ان تدخلة واصبحت كاللبوة واخرجت زبى قليل من كسها فتنهدت وتاوهت وكادت تصرخ وتابى خروج زبى من بين فخذيها تريدة ان يدخل الى عمق كسها هى فى حالة لاشعور ولا مسؤلية ولا منطق ولا شىء غير اللذةوالشبق تريد النيكبكل جسدها بكل الرغبة
وهى نائمة مغمضة العينين قالت بصوتها الخافتكالعادة ( ارجوك ي بهى (دخلة دخلة) انا حتجنن ) خلص خلص وقالتها لاول مرة وشكل فريدحاسم خلص لا اعرف من اين جاءت بهذة الكلمة لم اسمعها سابقا ولكنها اثارتنى وانتصبزبى فى هوس وقالت تانية ( خلص خلص ) يعنى قوم نيك كويس وخلص قالت فىحسم وركبت عليها ولااعرف كيف دخل زبى كلة واخذتانيك انيك هذة المراة البكر وانيك حتى انزلت وهى تصرخ وفتحت عينها لتكمل ( اوعى تطلعةدلوقتى ) واخذت انيكها وجابت 5 مرات ونامت ماسكة زبى وقمت نكتها تانى مرة فاتحت كسها ,واللبن والدم ممتزجان وبقها فى بقىتلحس لسانى وفضلت انيكها بعدما فتحتها هذا وفضل زبى واقف انيك حتىالصباح لسبب واحد كل ما اسمعها تقول كلمة نيكنى نيكنى زبى يقف ونتصب وانيكها وانااسالها انا بعمل اية ترد بتنيكنى واقول لها وانت عايزة اية ترد ( اتناك اتناك ) اقوللها تانى وانا بنكها باعمل اية ترد 0 بتنكنى وانتى عايزة اية ( اتناك اتناك ) على كدة لحدماانزل اللبن وهى تجيب رعشتها عدة مرات 6 او 7 او 8مرات وللان انا وسلوى لا نفترق هى كل حاجةاليومواصبحت مراتى للان وكل مرة اسالها عايزة اية تقولى اتناك( ات ن ا ك-- نكنى ) زبى يقف وانيكها تانى وتالت ورابع يهيجنى قوى كلمتها اتناك وعلى كدة كل يوم وكل يوم تحلو اكتر وفخدها يملو ويدوروا اكتر وانا احب انيكها اكتر امااختى حنان عرفت انى انيك سلوى واجبرتنى على ان ا نكها وفضلت انيك حنان من غير متعرف سلوى لحد مااتجوزت الشهر الماضى حنان اما سلوى فهى مراتى


مستحيل حد ياخذ هذاالجمال الغير عادى

نيك طالبه الجامعه الخلجيه

انا شاب دى حكيتى مع زملتى فى الجامعه بتبتدى حكيتتى ااثناء دراستي الجامعيه ، تعرفت على زميلة لي في احد الفصول الدراسيه و
كانت لطيفة جدا معي. في احد الايام دعتني لتناول العشاء في شقتها فترددت
قليلا فطمانتني انه يسكن معها في الشقه 3 زميلات. عندها تذكرت انه بدا من
الليله ستكون هناك عطله سنويه وان معظم الطلاب سيسافرون وبكون وحيد
فقبلت دعوتها ووعدتها انني ساتي الى شقتها في الموعد المحدد. في تلك
الليله فعلا الجامعة كانت فاضية من الطلاب وكنت مبسوط اني سازور تلك
هالبنت اللي كانت دائما تبدي لي الاعجاب. لما رحت الى شقتها كانت قاعده
تطبخلي العشاء وحسستني بالاهتمام من وصولي. اخذتني في البدايه تفرجني
على شقتها وكانت كبيره تسع اربع او خمس طلاب. كانت لابسه ملابس ضيقه
والوانها جذابه جدا وكنت الاحظ تفاصيل جسمها وهي تمشي قدامي لان البنطلون
كان فاضح كل التفاصيل. وكانت كل ما تكلمت معي تضع عينها في عيني وتمسح
بيدها على رقبتها واعلى صدرها حيث كانت الازرار العلويه للبلوزه مفتوحه
وكانت عيني تتابع الخط الموجود في وسط صدرها. بعد ان فرجتني على الشقه
تعشينا ثم سالتني ان كنت احب مشاهدة افلام كرتون للكبار فما فهمت قصدها
لكني هزيت راسي بالايجاب على اي حال. بعد مضي عدة دقائق على مشاهدتنا
للفلم ، فهمت اللي كانت تقصد حيث ان فلم الكرتون كان مليان رسومات
لبنات في اوضاع عاريه وجنسيه. ما قدرت اخفي انبهاري من الفلم واخبرتها
انها المرة الاولى لمشاهدة شئ كهذا وكنت احاول ان اخفي الانتصاب البارز
في بنطلوني. فبدانا نتناقش هذا النوع من الافلام وهي كل شوي تحط فلم
ثاني. كنا منبطحين على الارض معظم الوقت وكانت كل لحظه تمر الاقي نفسي
مفتون فيها زياده وكنت احس انها مبسوطه من تاثير الافلام علي. وبينما انا
منبطح اتابع احد الافلام باندماج ، واذا هي جات من خلف راسي تحبي على
اربع وصار صدرها فوق راسي ومدت يدها على البروز اللي في بنطلوني واخذت
تلمسه وهي تبتسم ابتسامه كبيره وتقول لي شنو هذا ؟! >تلعثمت انا في
الكلام وما دريت شقول ولا شنو اسوي بعد ما فاجئاتني بهالحركه وظلت تفرك
يدها فيه وتلعب بيدها حواليه وريحة صدرها ملت خشمي. حسيت بان زبري راح
ينفجر لانها اول مره بنت تلمسني ومع كذا ظليت ساكن ما اتحرك. بعدها حسيت
بالبنت تفتح سحاب البنطلون وحسيت بزبري تحرر وخرج في وجهها. بعدها جاني
احساس دافئ لايوصف تحت زبري رفعت راسي واذا هي قاعده تلحس وتمص في
خصيتيني وزبري قاعد يتجاوب معها بانه يصعد وينزل في كل لحسه. بعدها
حسيتها تلحس على طوله وتلحس الراس وبعدها دخلته في فمها وبدات ترضع
الراس وتمصه كانها طفله متلذذه وهي تمص حلاوه. عندها بدء احساس النشوه
عندي يطغى وبدات احس دقات قلبي راحت في زبري وبدات اقذف في فمها وهي
تتلقاه وتشرب كل نقطه منه. بعدها التفتت لي وهي تتبسم وانا مذهول وكاني
فاقد الوعي وقربت وجهها من وجهي وبدات تبوسني. الان انا قمت من ذهولي
بدات اتجاوب معها وابادلها البوس وهي فوقي وتمسح بمكان كسها على زبري
النايم. بعده خلعت بلوزتها والستيان وبرزوا نهدينها وقربتهم من فمي
وبدات انا ارضع بنهم من واحد واعصر الثاني بيدي الى ان حسيت بزبري قام
ولامس كسها من برى البنطلون. عندها هي قامت وخلعت باقي ملابسها وانا
اطالع كسها المحلوق وبعدين جلست على وجهي وحطت كسها في فمي. بدات انا
امص ومتلذذ بطعم كسها وريحته وهي تتاوه وتشد في راسي تجاه كسها. ما
قدرت اشبع من الماي النازل من كسها فقلت اروح للمصدر ودخلت لساني في
كسها وقعدت العب فيه داخلها وبدات تقول ايوه كذه دخله داخل كله. وانا
في هالحاله حسيت بيدها تمسك بزبري وتصعد وتنزل عليه لما حست انه جاهز
قامت من فوق وجهي ونزلت كسها على زبري ببطء لما تلامسوا وقفت عن النزول
ومسكته وبدت تلاعب كسها براسه. استمرت لمدة دقيقه بعدين تابعت النزول
الى ان دخل كله فيها واحنا الاثنين طلعت منا اهه طويله. اخذت تصعد وتنزل
عليه ونزلت علي تبوسني ودخلت لسانها في فمي وصارت السنتنا تلعب مع بعض
وهي لا زالت تصعد وتنزل على زبري. بعدين حسيت انا بقرب وصولي للذروه
والظاهر انها حست بي بعد لانها قامت من فوقي وانبطحت على ظهرها جنبي
وقالت قوم نيكني ارجوك. قمت انا ولما صرت فوقها رفعت رجلينها فوق وانا
بدات اول ابوس في جسمها من مكان الكس وانا صاعد الى ان وصلت لنهدينها
فاخذتهم واحد واحد اكل فيهم بنهم كانهم فاكهه لذيذه. حسيت بيدها تمسك
بزبري من تحتي وتسحبه ومسكت بمكوتي بيدها الثانيه وبرجلينها ودفتها
تجاه كسها الى ان دخل كله لاعماقها. بدات انيكها بجنون وانا امص واعض في
رقبتها وفمها الى بدات هي بالتاوه بصوت عالي وتترجاني ما اوقف الى ان
وصلنا الى النهايه وطحت انا فوقها بدون حراك من الاجهاد. ظلينا على
هالحال دقائق وبعدين تجرات وسالتها فين زميلاتك اللي معاك في الشقه.
فقالت مسافرين وبدات في الضحك ولقيت نفسي اضحك معاها لاني فهمت الان انها
مخططه علي من البدايه.

اول حصه فى النيك

دى اول قصه ارجو انها تعجبكو انا مدرس اعدادى وساكن فى عمارة انا انسان اعزب وساكن لوحدى وكنت راحع من المدرسه لقيت مرات البواب لقتها وقفه ادام باب العمارة مستنيانى على سان اذاكر ابنتها وانا داخل غلى باب العمارة لقتها واقفه مستنيا على نار اول ما شفتها وهى وافه الشمس كانت مبينه وركها وفلقه الطيز المهم طلبت منى انى اذاكر لبنتها على شان الامتحان فوفقت وقات اها ابعتيها وفعلا بعد 10 دقايق لقيت البان بيخبط فتحت وانا لبس الشورت بس دة لانى عازب المهم دخلت البنت وكانت فى الاعداديه يعنى فى عز المراهقه كان باين على جسمها انها صحبت جسم سكسى المهم دخلتها الاوضه عاى ما اكمل ملابسى فسالتنى رايح فين فقلت همكل لبسى قالت لا كدة كويس الجو حر انا سمعت كدة قلت بس دى باين عليها شرقانه قوى فقلت ما شى فسالتها تحبى تذكرى ايه قلت لى انا غايزة العب على الكمبيوتر قلتلها تعالى بس ما فيش اللا الكرسى الى انا قاعد عليه فوفقت رحت راجع بالكرسى على شان اوسع لها ورحت مقعدها على حجرى اول ما قعدت زبى وقف على شان هيى بردة كانت من غير كلوت وهى حست بزبى اقصتى سهله انا مدرس اعدادى قبل الامتحنات وانا راحع البيت لقيت مرات البواب واقفه مستنا كانت لبسه جلبيه من غير لباس وانا عرفت للساخن فسالتنى هو سخ ليه فقلت لها على شان فيه طيز حلوا قعدت عليه فضحكت بدلع وسالتنى هو كبير قلت لها بسيطه تعالى ورحت منزلها من على حجرى قالت لى رايح فين قلت لها رايح حجرة النوم لقتها جيى ورايا انا كنت رايح اجيب كريم لزوم الشغل وهى جت ورايا رحت شيالها ومدخلها الاوضه كانت الاضاءة خفيفه اول ما نامت على السرير راحت رفعه رجليها قلت بس دى باين عليها خبرةالمهم رحت منزل الشرط وكان زبى جاهز رحت ماسك رجليها وحططهم على كتفى ومقرب وسطها من زبى ورحت مقلعها الجلبيه لقتها مش لبسه حاجه خالص تحتها بقت ملط رحت موطى على بززها وهريهم مص وهى عماله تقول لى براحه بشويش وانا كل ما اسمع كدة اشد حلامات بزها اكتر احد ما كانت حلمت بزها فى بقى قعت امص فى بززها والعب فى كسها واحس بافرازات تنزل من كسها رحت نازل على كسها الحس فيه لقت كسها غرقان من الافرازات ورطب وجاهز رحت حاكك راس زبى فى كسها وا ل ما راس زبى لمست كسها اترعشت من كتر الشهوا دة شجعنى انى افتح شفرتين كسها على شان الاحتكاك يكون اكتر وهى عماله تتلوا من الشهوا قعت نص ساعه على نفس اسلوب التفريش لحد ما كسها بقى احمر قوى من كتر التفريش فقلت لها كفايه كدة تفريش جه وقت النيك رحت منيمها على حرف السرير خليت صدرها وبطنها على السرير ورجلها على الارض ورحت داهن صباعى كريم وابتديت ادخله دخل الاول بس بوجع خفيف رحت داهن اكتر وبدل ما هو واحد دخلت اتنين وهى كل ما تحاول انها تبعد طيزها كان السرير يحوشها لحد ما دخلت 3 صوابع كانو بيدخلو بسهوله رحت داهن زبى كله كريم من اول الراس لحد البيوض ودهنت خرم طيزها ودخلت الكريم جو طيزها
ودخلت راس زبى بهدوء بعد ما مسكت وسطها حاولت تبعد طيزها لكن السرير منعها ومابين شدى ليها ومحاولتها تبعد طيزها كان زبى بيدخل جوه طيزها وهى مش حاسه لحد ما ضمتها جامد ومنعتها من الحركه كان دة اعلان لاحتلال زبى لطيزها فقلت لها خلاص دخل كله هى سمتع كدة فسلمت نفسها وفضلت من غير حركه استنيت شويه لحد ما تاخد عليه وبعد كدة افشت فى بززها حبه على شان تهدا هديت شويه رحت منزل ايدى على كسها ولعبت شويه فى كسها حاولت تبعد نفسها بس هتروح فين تبعد كسها زبى يدخل اكتر فى طيزها تحاول تبعد طيزها تلاقى ايديا فى كسها لحد ما سكتت من الارهاق وسلمت نفسها من غير مقاومه رحت باعد بين رجلها ومنيمها اكتر على وشها وفضلت ادخل زبى فى طيزها واخرجه ادخل واخرج وهى عماله تتلوا من الهيجان و انا نازل بوس فيها لحد ما حسيت انى خلاص هقذف اللبن رحت سالها تحبى انزل اللبنفين قاتلى هو دى محتاجه سوال فى طيزى طبعا كب كل اللبن جوة طيزى رحت قاذف كل اللبن الى انا محوشه لدرجه ان اللبن من كترة خرج من خرم طيزها رحت ضامم فلقت طيزها الاتنين على بعض ومخرجتش زبى من طيزها لحد ما حسيت ان طيزها بتسحب اللبن وتحطفظ بيه رحت جايب منديل ورق ومدخله فى طيزها على شان اللبن ما يخرجش من خرم طيزها ولبستها الجلبيه بتاعتها على وعد بانى هديها حص تانى على شان الامتحان ضيفو رضكو للمزيد من القصص

حبيبتى الشرموطه

القصه دى حقيقيه وانا بتعزب انى بكتبها لانى كنت بحب البنت دى قوى
انا كنت بحب بنت اسمها بوسى بحبها من 4 سنين وفى يوم لقيتها جايا عندى الشقه وعملت معاها كل حاجه على اساس انها بتحبنى وانا كمان بحبها وهيا كانت مخطوبه لواحد مسافر السعوديه اسمه جمال المهم كنت بعمل معاها كل حاجه فى التليفون وكنت بتمتع معاها اكتر متعه فى الدنيا وكانت بتقولى انا مبحبش خطيبى علشان هوا اكبر منى بكتير وبحبك انتا وحصل مشاكل كتيره بينى وبن خطبها بالسبب ده ولاكن هيا اتخطبت لخطبها ده علشان هوا غنى ومعاه فلوس المهم انا كنت بسدق كلامه انها بتحبنى وهيا فعلان بتحبنى وعرفت بعدها انها بتكلم واحد تانى غيرى اسمه نبيل يعنى بتكلمنى وبتكلم جمال وبتكلم نبيل المهم انا كنت فاكر بتحبنى بس طلعت عاوزه تتناك وبس زلغايه اول امبارح كنت والله فاكر انها بتحبنى وكل الى كان بيحصل بينى وبنها مبيحصلش بينها وبين حد بس كانت المفاجأه انها خطها مكنش شغال بقاله كتير وكان خطها ده انا مسجله بأسمى فقلت انا ارجع الخط علشان خصاره هوا رقمه حلو وبعدين كانت المفاجأه الى صدمتنى قوى لانى كنت بحبها لقيت جمال بعتلها رساله مكتوب فيها ( انا قلبى بينبض زى كسك امبارح يابسبوسه ) فعرفت انها شرموطه وعاوزه تتناك وبس واكد طبعان زى ما اجتلى البيت اكيد راحت مع نبيل وجمال وياترا مين تانى بس اليوم ده يوم مجتلى كان يوم حلو قوى والله القصه دى حقيقيه انا هحكى يوم مدخت البيت عندى
المهم جتلى البيت وانا كنت متأجره وقاعد لوحدى فيها لما دخلت انا كنت مشتاق لها قوى واختها فى حضنى وبعدين قعتها معايا شويه واحنا عارفين ان احنا مش لبعض وشغلنا اغنيه على التليفون وانا فاكر الاغنيه وكانت الاغنيه بتقول قبلتك ليه لسميره سعيد فضلنا نعيط لان احنا كنا بقالنا فاتره مشوفناش بعض وهيا كانت اتخطبت ولبست شبكه جمال المهم جت فى حضنى وبعدين لقيتها بتبوسنى وعمرى مبوست بنت زيها اقصد هيا الى كانت بتبوسنى هيا اصلا بيضه وجميله قوى وعنيها زرقاء وبعدين قلعنا هدومنا وانا والله كنت خايف عليها لانها بنت وكنت بحبها بس لو انا اعرف انها شرموطه والله كنت فتحتها المهم اختها فى حضنى وانا قالع خالص وهيا كمان فضلت ابوس فى شفيفها وهيا كمان تمصلى فى شفايفى وبعدبن نزلت على صدرها ابوس فيه وامص فيه فضلت امص فيه كتير قوى لدرجه انها لما روحت البيت قلتلى انا بزى لسه بيوجعنى وبعدين قالتلى دخلو هيا بسراحه محدش كان لمسه قبلى وانا متأكد من كدا لانها كانخرمها ضيق قوى فضلت العب فى كسها بأديا وهيا غمضت عنيها وراحت فى دونيا تانيا وبعدين مشيت على كسها زبى وكنت نفسى ادخلو فيها قوى بس كنت خايف عليها ويرتنى فتحتها المهم رحت رافع رجليها وحطيت اديا على خرم طيزها بس مرضتش ادخلو فدخلت زبى فى طيزها ومكنش راضى يدخل فيها انا اساسا مكنش عندى خبره خالص فضلت ادخل زبى فيها من ورا ومش راضى يدخل فيها فلقيتها بتبصلى وبتقلى انتا بتعمل كدا ليه
وده دليل على انها مكنتش عارفه حاجه فا انا مرضيتش استغلها وقلتلها امسكى زبى علشان مش افتحك ودلكيلى فيه فضلت تدلكلى فيه وتبوسه وانا ماسك صدرها المهم احنا عملنا حجات كتير انا مش متزكرها بس الى انا متزكرو انها كانت جاتلى الساعه 7 الصبح وده كان ميعاد المدرسه بتعتها ومشيت الساعه 1 والوقت عدا من غير منحس بيه المهم لقينا الساعه 12 واحنا لسه منزلناش فقلتلى انا عاوزه امشى علشان اتأخرت فلتلها لما انزل قالتى طيب هخليك تنزل ورفعت رجليها تانى وحولت انيكها فى خرم طيزها بس للاسف معرفتش ادخله فكنت مستعجل وضريت عشره عليها وهيا عماله تقولى يلا ياحبيبى قوى قوى انا عاوزه اتناك وتتأوه وانا بضرب عشره عليها لغايه لما نزلت على بطنها وده علشان كنت مستعجل وكنت خايف عليها المهم قامت غسلت وحضها انها ساعتها نزلت عليها الدوره وكانت مرعوبه وفاكره انها اتفتحت وانا كمان بسراحه كنت مرعوب انا كمان وخايف عليها بس حمت ربنا انها الدوره المهم اقتنعت انها الدوره ولبست وهيا ماشيه اختها فى حضنى وادتنى حته بوسه جميله قوى لدرجه انها كانت معاها كتبها ووقعو من اديها وهيا بتبوسنى وبعدين قلتلها يلا علشان متتأخريش ياحبيبتى الكلام ده بقاله تقريبا سنه ونص ودلوقتى انا بعت عنها بس الرساله الى جتلى على خطها اكدتلى انها زى مجتلى علشان تتناك راحت لناس تانيا علشان تتناك واخر مره نكتها على التليفون كانت من شهر ونص تقريبا واختها وسفرنا انا وهيا المنصوره وبعدين اكتشفت من يومين انها شرموطه وبكده خلاص معنتش هكلمها تانى بس لو هيا عاوزه تكلمنى هكلمها علشان انيكها بس مش اكتر من كدا لانها فعلا مش اكتر من شرموطه وشكرا ليكم انا نشرت القصه دى من ضيقى لما شوفت رساله جمان واشرب بقى ياجمال جمال ده هيتجوز وحده شرموطه قوى الله يكون فى عونو وبحمد ربنا انو نجانى منها ويرب يبركلى فى الى انا حبيتها بعدها

أحلي بنت خال

قصتي هذه قبل فتره قريبه من الآن و هي مع بنت خالي التي في مثل سني مع العلم أن سني هو ١٧ سنه بدون أن أطيل عليك تبدأ قصتي عندما حدثت مشكله لها مع والدها و والدتي قالت أنها تيجي تقعد عندنا شويه و كمان تبقي تذاكر معايا الفتره دي أنا في البدايه مش فكرت في حوار إني أنكها أو كده خالص بس هيه جت كده بظروفها المهم في يوم وانا قاعد بذاكر في غرفتي الساعه ٩ و كان مفيش حد في البيت غيري أنا و هيه عشان كله كان في الشغل ساعتها هيه لاقتها جايه و هيه لابسه قميص نوم نار مش ليه حل و بتقولي إنها تقعد تذاكر معايا عشان في حاجات مش فهماها أنا وافقت علي طول و جت قعدت جانبي و انا عين عليها و عين علي الكتاب و هيه كانت تميل عليا شويه و تعمل حركات تهيجني أوي و مش بقيت ماسك نفسي و لاقيب زبي وقف علي أخره و المصيبه في البنطلون أنه خفيف و هيه لاقيتها بتبوص عليه قلتها بهزار بتبوصي علي أيه و هيه بكل جراءه قالتلي علي ده قلتها ماله قالتلي مكنش كده قبل شويه فانا هجت خالص و قلتلها عاوزه تشوفيه قالتي بصراحه أه قلتلها علي شرط أشوف جسمك كله قامت وافقت المهم نزلت البنطلون و شافته و من نفسها مسكته و فضلت تلعب فيه بدأت أنا واحده واحده ألعب في كسها و كان مبلول خالص قمت قلتلها عاوز أنيكك قالتي و هيه مش قادره بسرعه بسرعه روحت شلتها و نيمتها علي السرير و بدأت أبوس فيها و أمص شافيفها و نزلت علي بزازها و فضلت أمص فيهم و إيدي علي كسها و قمت قلعتها خالص و نزلت أبوس جسمها كله و روحت علي كسها و كان مش ليه حل و هيه كانت مظبتاه وفضلت أكل و أمص كسها و أدخل لساني و هيه مش قادره حسيت أنها مش في الدنيا بعد كده بدأت ألعب بزبي علي شفرات كسها و هيه بصوت ضعيف قالتي دخله أنا لما صدقت قمت مدخله واحده واحده علي اساس أنها بكر بس طلعت غير كده المهم أنا بدأت أنيك فيها و أدخل و أطلع زبي و هيه عماله تجبهم كل ٣ دقايق وانا عمال أدخل و أطلع زبي لحد مانا مش بقيت قادر أمسك نفسي و طلعت زبي و جبتهم علي جسمها و قمت نمت جانبها من التعب و هيه جت في حضني و نمنا جنب بعد و دي كانت أول مره.
أنتظروني في الجزء التاني عشان تعرفوا هيه كانت ليه مش بكر و تعرفوا عاملنا أيه تاني مره.